mohand alia ala
05-17-2019, 03:44 PM
هذه القصة هي مجرد محاولة بسيطة أتمنى أن تنال اعجابكم و منكم الدعم والتشجيع*..***********
* الجزء الأول
انا مهند عمري 39 سنة منذ كنت طالبا في المرحلة المتوسطة كنت أتعرض للتحرش من الأولاد في المدرسة وحتى من بعض المدرسين* بسبب طيزي المربربة والواقفة بس انا كنت بقاومهم رغم شعوري بالإثارة والمتعة خوفا من الفضيحة .لكن في نفس الوقت كنت اسمح لصاحب الدكان القريب من البيت أنوا يعاملني كأني بنت ويحسس على جسمي وطيزي ويطلع زبره الكبير قدامي ويخليني امسكوا شوية والعب بزبره مقابل اني أخذ حاجات بسيطة من المحل مثل الشوكلا إلي بحبها جدا وانا كنت استمتع بلحركات دي معاه، لحد في* مرة قلي تعال مص زبري مقابل اي شيء تأخذه*من المحل لكن انا رفضت وهربت مع* شعوري بالمتعة واني عايز امصه بجد بس كنت بخاف. وفضلت طول الليل ممحون* وأفكر بزبره الكبير وقررت أسلم طيزي لهذا الفحل إلي يحسسني بأنوثة* مستمتع بيها ولأني أشعر معاه بالخناثة* والشهوة واللذة وفي اليوم الثاني وفي فترة الظهرية قمت ممحون خالص ورحتلوا الدكان وهو شاف المحنة بعيوني قام قفل باب الدكان وقلي تعالي يالبوة اليوم افتح طيزك وطفي محنتك وفتح بنطلونه وطلع زبره وقلي لازم تمص ولما حاولت اقاوم رغم المحنة إلي عندي ضربني بقوة وقعد يحرك زبره على وجهي وبيحاول يدخل زبره في بقي وانا كنت ممحون عايز اتناك لكني مش عاوز أسلم نفسي بسهولة.. ولأول مرة بحياتي اشم ريحة الزبر والبيضات المثيرة وبمجرد مشميت ريحتهم فتحت بقي ودخلت زبره في بقي وقعدت امص بقوة ولذة وشهوة عارمة وألحس بيضاته بطريقة خلته يقول دنت خبرة في المص يخول وعاملي فيها شريف اليوم اخليك الخول والشرموطة* بتاعتي وانا مش قادر اطلع زبره من بقي لأني مستمتع جدا قام مد أيده يحسس على طيزي من جوة البنطلون ويحاول يدخل صباعه في طيزي انا كنت مستسلم تماما وخلاني انام على بطني وفتح طيزي بيده وقعد يلحس طيزي ويدخل صوابعه لحد متوسعت فتحة الشرج بتاعتي وأصبحت جاهزة لدخول اول زبر بيها، قام خلاني أخذ وضعية الكلب وبدأ يدخل زبره بطيزي بطريقة احترافية*ورغم الألم لكن الشعور بالذة والمتعة كان* أكبر من الألم لحد مدخلوا كلو بطيزي وهنا بس تحول فجأة إلى ثور هائج وقام يتحرك بسرعة ويظربني على فردات طيزي ويشتم بيه وانا كمان تجاوبت معاه وصرت جواه زي البوة الهايجة لحد مجابهم جوة خرمي وحسيت بحرارة المني جوة طيزي . واتفقنا اني أكون الشرموطة بتاعته لوحده وبسرية. وبقيت اتناك منه لمدة أكثر من سنتين تقريبا مارس معايه الجنس بكل الوضعيات*وخلاني أدمن مص الزبر ولحس البيضات وشرب الحليب..لحد معزلنا من الحي إلى مكان آخر. وبقيت بعدها عاوز أنسى الموضوع بأي شكل واهتميت بدراستي وحياتي لحد ماكبرت وتخرجت واشتغلت*وبعدها تزوجت وعشت حياتي بصورة طبيعية جدا. وبيوم وانا خارج من الشركة إلي بشتغل بيها متأخر كالعادة لأني لازم اراجع الحسابات وقفلها وإرسلها بالإيميل للمدير،فقفلت المكتب ورحت ادي المفاتيح للحارس بس ندهت عليه مردش عليه رحت غرفتوا وكان الباب مفتوح ودخلت*شفت حارس الشركة بيستحمى* (طبعا الحارس اسمه علي وعمره 30 سنة واسمراني وجسمه رياضي ) كان زبره كبير اوي انا اندهشت وفضلت ابص على زبره وهو بيكلمني بس انا مش سامعوا لأني بتلذذ بمنظر زبره الكبير وبيضاته المنفوخين هو أنتبه اني ابص على زبره قام وضع ايديه وبدأ يتأسفلي على المنظر،انا وضعت المفاتيح على سريره وخرجت من غير متكلم خالص وصورة زبره مطبوعة بخيالي وعيني لأني* مكنتش أتخيل أن الحارس ده بيملك كل الامكانيات المذهلة دي.(نهاية الجزء الأول )
* الجزء الأول
انا مهند عمري 39 سنة منذ كنت طالبا في المرحلة المتوسطة كنت أتعرض للتحرش من الأولاد في المدرسة وحتى من بعض المدرسين* بسبب طيزي المربربة والواقفة بس انا كنت بقاومهم رغم شعوري بالإثارة والمتعة خوفا من الفضيحة .لكن في نفس الوقت كنت اسمح لصاحب الدكان القريب من البيت أنوا يعاملني كأني بنت ويحسس على جسمي وطيزي ويطلع زبره الكبير قدامي ويخليني امسكوا شوية والعب بزبره مقابل اني أخذ حاجات بسيطة من المحل مثل الشوكلا إلي بحبها جدا وانا كنت استمتع بلحركات دي معاه، لحد في* مرة قلي تعال مص زبري مقابل اي شيء تأخذه*من المحل لكن انا رفضت وهربت مع* شعوري بالمتعة واني عايز امصه بجد بس كنت بخاف. وفضلت طول الليل ممحون* وأفكر بزبره الكبير وقررت أسلم طيزي لهذا الفحل إلي يحسسني بأنوثة* مستمتع بيها ولأني أشعر معاه بالخناثة* والشهوة واللذة وفي اليوم الثاني وفي فترة الظهرية قمت ممحون خالص ورحتلوا الدكان وهو شاف المحنة بعيوني قام قفل باب الدكان وقلي تعالي يالبوة اليوم افتح طيزك وطفي محنتك وفتح بنطلونه وطلع زبره وقلي لازم تمص ولما حاولت اقاوم رغم المحنة إلي عندي ضربني بقوة وقعد يحرك زبره على وجهي وبيحاول يدخل زبره في بقي وانا كنت ممحون عايز اتناك لكني مش عاوز أسلم نفسي بسهولة.. ولأول مرة بحياتي اشم ريحة الزبر والبيضات المثيرة وبمجرد مشميت ريحتهم فتحت بقي ودخلت زبره في بقي وقعدت امص بقوة ولذة وشهوة عارمة وألحس بيضاته بطريقة خلته يقول دنت خبرة في المص يخول وعاملي فيها شريف اليوم اخليك الخول والشرموطة* بتاعتي وانا مش قادر اطلع زبره من بقي لأني مستمتع جدا قام مد أيده يحسس على طيزي من جوة البنطلون ويحاول يدخل صباعه في طيزي انا كنت مستسلم تماما وخلاني انام على بطني وفتح طيزي بيده وقعد يلحس طيزي ويدخل صوابعه لحد متوسعت فتحة الشرج بتاعتي وأصبحت جاهزة لدخول اول زبر بيها، قام خلاني أخذ وضعية الكلب وبدأ يدخل زبره بطيزي بطريقة احترافية*ورغم الألم لكن الشعور بالذة والمتعة كان* أكبر من الألم لحد مدخلوا كلو بطيزي وهنا بس تحول فجأة إلى ثور هائج وقام يتحرك بسرعة ويظربني على فردات طيزي ويشتم بيه وانا كمان تجاوبت معاه وصرت جواه زي البوة الهايجة لحد مجابهم جوة خرمي وحسيت بحرارة المني جوة طيزي . واتفقنا اني أكون الشرموطة بتاعته لوحده وبسرية. وبقيت اتناك منه لمدة أكثر من سنتين تقريبا مارس معايه الجنس بكل الوضعيات*وخلاني أدمن مص الزبر ولحس البيضات وشرب الحليب..لحد معزلنا من الحي إلى مكان آخر. وبقيت بعدها عاوز أنسى الموضوع بأي شكل واهتميت بدراستي وحياتي لحد ماكبرت وتخرجت واشتغلت*وبعدها تزوجت وعشت حياتي بصورة طبيعية جدا. وبيوم وانا خارج من الشركة إلي بشتغل بيها متأخر كالعادة لأني لازم اراجع الحسابات وقفلها وإرسلها بالإيميل للمدير،فقفلت المكتب ورحت ادي المفاتيح للحارس بس ندهت عليه مردش عليه رحت غرفتوا وكان الباب مفتوح ودخلت*شفت حارس الشركة بيستحمى* (طبعا الحارس اسمه علي وعمره 30 سنة واسمراني وجسمه رياضي ) كان زبره كبير اوي انا اندهشت وفضلت ابص على زبره وهو بيكلمني بس انا مش سامعوا لأني بتلذذ بمنظر زبره الكبير وبيضاته المنفوخين هو أنتبه اني ابص على زبره قام وضع ايديه وبدأ يتأسفلي على المنظر،انا وضعت المفاتيح على سريره وخرجت من غير متكلم خالص وصورة زبره مطبوعة بخيالي وعيني لأني* مكنتش أتخيل أن الحارس ده بيملك كل الامكانيات المذهلة دي.(نهاية الجزء الأول )