Yemenhot
05-03-2020, 04:53 AM
كماعرفتكم بنفسي سابقا اسمي محمد شاب وسيم وحبوب لدئ كل من اعرفهم
لا اطيل احكي قصتي التي حصلت لي ايام دراستي بالجامعة حيث درست بجامعة صنعاء ولعدم وجود لي اي اقارب بالقرب من الجامعة اظطريت ان استاجر سكن نقيم فية انا واثنين من زملائي من منطقتي حيث وانا من محافظة اخرى
استاجرنا غرفه مع حمام باحد الاحياء القريبه من الجامعة وكان سكننا بالدور الارضي وكان هناك حوش صغير بالبيت يفصلة عن الشارع وكنا اغلب الاوقات نخرج وخاصة بالليل نجلس بالحوش خاصة اذا كان الجو حار
وكان هناك بيت كبير مكون من خمسة دور بالجانب الاخر من الشارع مقابل لشقتنا وكان هناك بالدور الخامس رجل مع اسرته مستاجرين كما عرفت لاحقا من خلال احداث قصتي وكان ذالك المستاجر موظف بشركة النفظ بحضرموت وكان مشروط علية العمل بالشركة سته اشهر ومن ثم يعطوه اجازه شهر ونصف واحيانا شهرين
كان ذالك الشخص متزوج بامراءه من محافظة عدن وكان عمرها تلك الايام بالثلاثين ولاكن كان عندها جسم يجنن وبيضاء وممتلئه وعندما تشوفها تقول انها بعمر العشرين مدللة وشقتهم متوفر جميع المستلزمات والرفاهية وكان لديهم ولدين ولد بعمر 5 سنوات وبنت بعمر 3 سنوات
فالحقيقة انا كنت اغلب الاوقات اجلس بغرفتنا لوحدي لان زملائي كان لهم بعض الاصدقاء والاقارب وكانون يذهبون لقظاء بعض الوقت عندهم
اما انا فكان لي بعض الاقارب والاصحاب من منطقتي فكنت اذهب اليهم نادرا لبعدهم عن مكان سكني
فكنت اخزن واطالع كتبي وملازمي واحيان اخرج اجلس بالحوش لكي ارتاح شوي حتى موعد النوم
فكنت اشاهد في البدايه ضهور تلك المراءه تطل ع البلكونة امامي وهي مرتدية روب او شلحة فقط ع جسمها وتجلس تطالع ولاكني لن اشك انها كانت تتابعني او انها امراءه جنسية كما عرفتها من خلال حدوث قصتي
ورغم اني كنت اجلس بالحوش وكان مظلم لايوجد اناره فية سوى شعاع قليل من غرفتي
ومن ثم تطورت الامور فكنت اشاهدها تطل ع البلكونة او من نافذه غرفتها عند ذهابي الجامعة او السوق لشراء القات والاكل وكذالك عند خروجي الحوش ولو بوقت متاخر من الليل وكانها مراقبة لي
انا بصراحة لم اعطها اي اهمية ولم ابالي بها
هذا ورغم قله الفلوس معي الا الصرفة المحدوده والبسيطة
حيث وكنت اغلب الاوقات اعمل باحد المصانع القريبة مني بعد تعرفي على احد المشرفين فية وذالك ايام العطل والاجازه لكي احسن من نفقاتي وشراء الكتب والملازم
ففي احد الايام ذهبت واحضرت لي قات وكان زملائي غير موجودين معي بالسكن وخزنت حتى العشاء واذا بابن ذالك المراءه وانا اعرفة ياتي الي ويقول خذ هذه الفلوس واشوفها وهي مبلغ 400 مئه ريال ويقول اريد منك تاتي تحمل الدبه الغاز من المحل حئت كان هناك محل بيع للغاز قريب مننا ويقول الولد وتطلعها الى شقتنا ويشير الى شقتهم من باب الحوش
انا وافقت وفرحت بالمبلغ ينفع معي والمسافة قريبة لنقل الدبة الغاز
فقلت لة امشي امامي الى محل الغاز لكي يعطينا الدبة لننقلها لكم وذهب واخذنا الدبة ومشاء امامي وطلعنا سلم العماره حتى باب شقتهم فدق وفتحت امه الباب ولاكني انبهرت من جمالها وجسمها ولبسها حيت وكانت تلبس روب شفاف ودون حجاب او شي وكانت مخزنة وعندما ارت ان احط الدبه بالباب واذا بها تقول بصوت حلو ممكن لو تكرمت تدخلها للمطبخ وتقوم بتركيبها
فلم امانع ادخلتها وبديت افك الاسطوانة الفارغة وتركيب الجديد وهي اتجهت واخذت ابائها لاحد الغرف واغلقت الباب عليهم وامرتهم ان ينامون
انا اكملت تركيب الاسطوانة الغاز واتجهت الى الصالة بنية الخروج واذا بها تقول انا عزوبي صح قلت نعم
قالت اضن انك طالب تدرس قلت نعم
قالت خلاص تعال اعطيك بعض الاكل ارجوك لا تكسفني
قلت شكرا انا معي اكل
قالت لا لازم تجلس خش الغرفة هذه دقيقة فقط كل شي عندي موجود وانت تستاهل وتضحك
انا انحرجت ووافقت واتجهت للغرفة حيث ما اشرت لي ودخلت واذابها غرفة رومنسية وكانها بمدن اروبية
غرفة واسعة شوي غرفة نوم راقية جدااا
ومجلس صغير بجانب اخر من الغرفة ودواليب وثلاجة فاخره
اتت ببعض الكيك بصحن ثم فتحت الثلاجة واسكبت منها عصير طازج وقدمته الي انا قلت مافيش داعي وكمان انا مخزن اعطتني مشمع وقالت اذبل القات وتعشاء ومن ثم خزن وانا بعطيك قات اذا ماعندك
تعشيت ومن ثم اعت القات الى فمي
ومن خلال مانا اتعشى دخلت احد الغرف وغيرت ملابسها بسرعة واذا بها تلبس شلحة قصيره ولابسة كلوات صغيره فقط ومن ركبتها وتحت عريان وكذالك لم تحط ع راسها اي حجاب شعرها منفوش الى اسفل ظهرها
انا بصراحة هيجتني وحسيت برغبة فيها لم اشعر بها من قبل
كان كل كلامها رقيق وضحك
وكمان انا شكيت انها عملت شي بين العصير مما جعلني مبسوط وهايج بصراحة ولا اريد اخرج من عندها ع العكس من بداية دخولي الشقة بتاعتها
فتوجهت لها بسؤال اين زوجك
فقالت هو موظف بشركة النفظ ويغيب ستة اشهر
والان لة شهرين من ذهابة
فطلبت منها استاذن للخروج وشكرتها ع طيبتها
فقاط ارجوك اجلس نخزن ونسمر شوي انت وحيد وانا وحيده خذ القات واعطتني نصف ربطه قات قفلة مثل النار
انا بصراحة تشجعت قلت تمام بس انا خايف اسبب لك احراج او احد يشوفنا يشكون بنا
قالت لاتخاف عمري ماحد يشوفني او ياتي عندي والعماره سكانها كلا بعد حالة مااعرف احد منهم
ثم فرشت لي واحضرت ماء من الثلاجة وشراب مركز في صحة اخرى وجلست وهي جلست مقابلة لي وقريبه مني ومن ثم خزنا واذا بي ارى كل افخاذها وكلسونها الصغير وكسها ضاهر من خلفة وبعد ان انزلت الستائر
ثم انا بصراحة هجت وبقيت مولع فقالت الجو حر صح خذ راحتك انزع الشميز والبنطلون ترتاح انا خجلت قلت لا عادي مش حر قوي قالت لا حر لاتخجل شوف انا لابس خفيف وحاسسة بجسمي حار واتجهت نحوي وخلعت شميزي وفكت حزام بنطلوني وانا ولا كلمة سوى اساعدها حتى خلعت ملابسي وبقيت بفنيلة علاقي وسروال صغير نكس مغطي جزء من عورتي
انا بالبداية خجلت ولاكني تشجعت وخاصة مفعول القات والشراب وقبلة العصير كان له مفعول كبير وخاصة عندما كان الطلب منها بخلع ملابسي قلت اوافقها حتى النهاية مهما كانت تريد
انا فهمت انها جنسية وهايجة من خلال كلامها وملابسها واعطائي كل شي لعلي البي رغبتها فقررت في نفسي تلبية طلبها كوني انا الاخر حسيت برغبة كبيره وهيجان لم اعرفة من قبل
ثم عدنا للتخزينة وهي تتكلم بغنج وضحك وتفلخ ارجلها حتى احياناا كان يبن كسها من طرف كيلواتها
ثم انها تدرجت وصارحتني انها من شهر وهي تتابعني وتتمنا توصلني ان اتي اليها شقتها فكانت الاسطوانة هي من ساعدتها لطلبي اليها وحيث وانها خرجت لشراء القات العال ومشروبات الطاقة المركزه التي تشرب مع القات لكي نرتاح بسهرتنا
فانا بصراحة زبي قام ع الاخر وبما انه لايوجد فوقه البسه سوى شورت صغير فقد كان واضح ومنتفخ مما زاد هيجانها واذا بها تتقرب حتى اصبحت بجانبي وهي تزيد اثارتي ثم اتجهت ومسكت زبي من فوق السروال وقالت هيجتوك وتضحك كلنا سوى فضحكت وقلت و**** صدق هيجتيني قالت انا مثلك بس لاتخاف نطفيهن الان اخلع الشرت وانا اخلع متلك وخلعت الشلحة والكيلوات انا بصراحة حسيت بجنون وانبهرت من حلاوت جسمها وكذالك جمال كسها الاحمر الوردي المنتوف خلعت سروالي الصغير واذا بها تشوف زبي وتبتسم احلا ابتسامة ونحن لازلنا مخزنين فمسكت زبي بيدها فحستة كالحديد فقالت احلا زب عرفتة بهذه الصلابة والطول والعرض وهو احمر مملي يدها وراسه ثخين
قالت محمد قلت حببتي واول مره اقولها حببتي
قالت مابقدر اصبر خليني اجلس بحضنك وادخلة كسي قلت يفديك اعملي ماتريدي
فاقتربت وجلست بحضني ومسكت زبي وادخلتة كسها فدخل بسرعة لانها كانت قد افرزت سوائل مغرق كسها فحسيت بنار بداخل رحمها تلتهم زبي وهي تتحرك علية وتحتضني بكل قواها وتتحرك اكثر واكثر وانا ماسك على صدرها وبنهودها ومن ثم زادت اعصابي قوه وتشنج فكنت ماسكها وقلبتها ارض وزبي لايزال بداخلها وانا شادد لها بكل قوتي ورافع ارجلها وعاطفهن الى عند راسها واستمريت بالنيك بكل قوه وهي تحاول تهديني ولاكني فقت الصيدره واستمريت حتى قذفت منيي بداخلها وحسيتها مرتخية كانها فاقده اعصابها تحتي وفمها لازال ممتلى بالقات وانا كذالك
ثم استرحنا شوي ونحن نواصل التخزينة ونحن عراه
وماهي الا دقايق حتى هجنا من جديد وذالك عندما كنت اراها وهي جالسة وكسها الاحمر امامي فقلت شوفي قام زبي قالت وانا اشوفة واشتي اكلة اكل خليني اتمتع شوي فية ولا تتعصب فوقي وتكسرني مثل اول وافقت
اتت وجلست علية وهي تاخذ الاغصان القات وتاكلني وتسقيني شراب وهي من خصرها ونزل تتحرك ع زبي وهو بداخلها حتى زاد هياجنا فدفتني للخلف واستمرت بالنيك وهي تضغط ع زبي حتى حسيت خروج سائل منها حار جدا ولاكني لم اتركها فمسكتها ونكتها حوالي عشر دقائق حتى قذفت بداخلها وثم ارتفعت مني وكسها يخرج منة شلال من المني المختلط
وهي تقبلني وتقول اشكرك ماكنت اضنك انك اتنيكني بهذه القوه
ولم اكن اظن ان لديك هذا الزب الكبير و****
استرحنا ثم ذبلنا القات وقالت الليلة ماتخرجش من عندي الا الصبح ارجوك
قلت حاضر
ثم اغتسلنا بالحمام وعدنا نشرب العصير واحضرت العشاء واكلنا وهي تاكلني بيدها وتقول انت من اليوم زوجي وانا مستعد اعطيك كل صرفياتك ومتطلباتك انا عندي فلوس خاصة بي وذهب ومن غير فلوس زوجي الذي يعطينا ولن نستغرقها
فاعتذرت لها انه انا اخاف ينكشف سرنا او احد من سكان العماره يشوفنا وتصبح فضيحة لنا الاثنين
فقالت انا اسهلك الطرق حتى تدخل شقتي دون ان يشوفك احد انت ماعليك الا توافق
فقلت نفكر وبعدين نقرر
فخلعت فنيلتي العلاقي التي فقط ماازال لابسها وخذتني بعد ان عدلت غرفت النوم بتاعتها ورشت العطر عليها ثم ع اجسامنا وارتمينا وغرقنا بالقبل والمصمصة وايدينا تبعبص بعض يدي بكسها ونهودها وهي ماسكة لزبي
ثم نامت على بطنها ورفت طيزها لفوق وقالت اركبني نيكني وانا كذا
انا لن اتردد ادخلت زبي ودفعتة للاخر واذا بها تصيح اففففف وتنبطح وتقول حسيت انك شقيتني نصفين خف بالراحة فوافقتها ونكتها اكثر من ربع ساعة واقتلبت ع ضهرها ورفت ارجلها ونكتها حتى انهارت اعصابها
واذا بها تقول لنفسها انا السبب زد عملت لك منشط استاهل
وتتحرك اكثر تحتي كي اقذف مائي ولاكني مستمر حتى اني رئيت كسها كانة يدمي احمر خالص فففضيت بداخلها للمره الثالثة
واسترحنا جنب بعض وهي تشكرني وتعترف انها لم تنتاك مثل هكذا منذ ان تزوجت
واستمرينا بالضحك واكل الحلويات ونكتوها المره الرابعة وكانت الساعة 3 فجرا وبصراحة نكتها بكل قوه وعصبية بمختلف الاوضاع حتى حسيت بها ترتخي وتفلت كل اعصابها تحتي فارخيت لها شوي فهربت من تحتي ونزلت من السرير وقالت اقرب وانا اساعدك باخراج مائك انا ماستحملت نيكك احس بكسي مجروح من الداخل
فكانت تدعك زبي بيدها وبين نهودها ومن ثم كانت تفحسة بطيزها وهي ماسكة بة وتقول اوبه اخاف تدخلة بطيزي امانة لاموت فقلت لا تخافي
واستمرت حتى قذفت عليها واستحميت ولبست ملابسي واستاذنتها وقامت اخذت فلوس من دولابها وادخلتها جيبي وانا كنت رافض لاكنها حلفت اني اخذها وطلبت مني ان اكون اتي اليها متى مااحب وهي تكون تدعيني وهي سوف تعطيني كل مصاريفي
وانا اضهرت لها بالموافقة
ومن ذالك اليوم ترسل اولادها باحلا الاكل والقات
والتقيت بها مرتان بعد تلك الليلة بطلب منها
ثم تركوني زملائي واضطريت استاجر عند زملاء اخرين بحي بعيد عن ذالك
وهذه قصتي التي حصلت معي حقيقية وليس خيال
لا اطيل احكي قصتي التي حصلت لي ايام دراستي بالجامعة حيث درست بجامعة صنعاء ولعدم وجود لي اي اقارب بالقرب من الجامعة اظطريت ان استاجر سكن نقيم فية انا واثنين من زملائي من منطقتي حيث وانا من محافظة اخرى
استاجرنا غرفه مع حمام باحد الاحياء القريبه من الجامعة وكان سكننا بالدور الارضي وكان هناك حوش صغير بالبيت يفصلة عن الشارع وكنا اغلب الاوقات نخرج وخاصة بالليل نجلس بالحوش خاصة اذا كان الجو حار
وكان هناك بيت كبير مكون من خمسة دور بالجانب الاخر من الشارع مقابل لشقتنا وكان هناك بالدور الخامس رجل مع اسرته مستاجرين كما عرفت لاحقا من خلال احداث قصتي وكان ذالك المستاجر موظف بشركة النفظ بحضرموت وكان مشروط علية العمل بالشركة سته اشهر ومن ثم يعطوه اجازه شهر ونصف واحيانا شهرين
كان ذالك الشخص متزوج بامراءه من محافظة عدن وكان عمرها تلك الايام بالثلاثين ولاكن كان عندها جسم يجنن وبيضاء وممتلئه وعندما تشوفها تقول انها بعمر العشرين مدللة وشقتهم متوفر جميع المستلزمات والرفاهية وكان لديهم ولدين ولد بعمر 5 سنوات وبنت بعمر 3 سنوات
فالحقيقة انا كنت اغلب الاوقات اجلس بغرفتنا لوحدي لان زملائي كان لهم بعض الاصدقاء والاقارب وكانون يذهبون لقظاء بعض الوقت عندهم
اما انا فكان لي بعض الاقارب والاصحاب من منطقتي فكنت اذهب اليهم نادرا لبعدهم عن مكان سكني
فكنت اخزن واطالع كتبي وملازمي واحيان اخرج اجلس بالحوش لكي ارتاح شوي حتى موعد النوم
فكنت اشاهد في البدايه ضهور تلك المراءه تطل ع البلكونة امامي وهي مرتدية روب او شلحة فقط ع جسمها وتجلس تطالع ولاكني لن اشك انها كانت تتابعني او انها امراءه جنسية كما عرفتها من خلال حدوث قصتي
ورغم اني كنت اجلس بالحوش وكان مظلم لايوجد اناره فية سوى شعاع قليل من غرفتي
ومن ثم تطورت الامور فكنت اشاهدها تطل ع البلكونة او من نافذه غرفتها عند ذهابي الجامعة او السوق لشراء القات والاكل وكذالك عند خروجي الحوش ولو بوقت متاخر من الليل وكانها مراقبة لي
انا بصراحة لم اعطها اي اهمية ولم ابالي بها
هذا ورغم قله الفلوس معي الا الصرفة المحدوده والبسيطة
حيث وكنت اغلب الاوقات اعمل باحد المصانع القريبة مني بعد تعرفي على احد المشرفين فية وذالك ايام العطل والاجازه لكي احسن من نفقاتي وشراء الكتب والملازم
ففي احد الايام ذهبت واحضرت لي قات وكان زملائي غير موجودين معي بالسكن وخزنت حتى العشاء واذا بابن ذالك المراءه وانا اعرفة ياتي الي ويقول خذ هذه الفلوس واشوفها وهي مبلغ 400 مئه ريال ويقول اريد منك تاتي تحمل الدبه الغاز من المحل حئت كان هناك محل بيع للغاز قريب مننا ويقول الولد وتطلعها الى شقتنا ويشير الى شقتهم من باب الحوش
انا وافقت وفرحت بالمبلغ ينفع معي والمسافة قريبة لنقل الدبة الغاز
فقلت لة امشي امامي الى محل الغاز لكي يعطينا الدبة لننقلها لكم وذهب واخذنا الدبة ومشاء امامي وطلعنا سلم العماره حتى باب شقتهم فدق وفتحت امه الباب ولاكني انبهرت من جمالها وجسمها ولبسها حيت وكانت تلبس روب شفاف ودون حجاب او شي وكانت مخزنة وعندما ارت ان احط الدبه بالباب واذا بها تقول بصوت حلو ممكن لو تكرمت تدخلها للمطبخ وتقوم بتركيبها
فلم امانع ادخلتها وبديت افك الاسطوانة الفارغة وتركيب الجديد وهي اتجهت واخذت ابائها لاحد الغرف واغلقت الباب عليهم وامرتهم ان ينامون
انا اكملت تركيب الاسطوانة الغاز واتجهت الى الصالة بنية الخروج واذا بها تقول انا عزوبي صح قلت نعم
قالت اضن انك طالب تدرس قلت نعم
قالت خلاص تعال اعطيك بعض الاكل ارجوك لا تكسفني
قلت شكرا انا معي اكل
قالت لا لازم تجلس خش الغرفة هذه دقيقة فقط كل شي عندي موجود وانت تستاهل وتضحك
انا انحرجت ووافقت واتجهت للغرفة حيث ما اشرت لي ودخلت واذابها غرفة رومنسية وكانها بمدن اروبية
غرفة واسعة شوي غرفة نوم راقية جدااا
ومجلس صغير بجانب اخر من الغرفة ودواليب وثلاجة فاخره
اتت ببعض الكيك بصحن ثم فتحت الثلاجة واسكبت منها عصير طازج وقدمته الي انا قلت مافيش داعي وكمان انا مخزن اعطتني مشمع وقالت اذبل القات وتعشاء ومن ثم خزن وانا بعطيك قات اذا ماعندك
تعشيت ومن ثم اعت القات الى فمي
ومن خلال مانا اتعشى دخلت احد الغرف وغيرت ملابسها بسرعة واذا بها تلبس شلحة قصيره ولابسة كلوات صغيره فقط ومن ركبتها وتحت عريان وكذالك لم تحط ع راسها اي حجاب شعرها منفوش الى اسفل ظهرها
انا بصراحة هيجتني وحسيت برغبة فيها لم اشعر بها من قبل
كان كل كلامها رقيق وضحك
وكمان انا شكيت انها عملت شي بين العصير مما جعلني مبسوط وهايج بصراحة ولا اريد اخرج من عندها ع العكس من بداية دخولي الشقة بتاعتها
فتوجهت لها بسؤال اين زوجك
فقالت هو موظف بشركة النفظ ويغيب ستة اشهر
والان لة شهرين من ذهابة
فطلبت منها استاذن للخروج وشكرتها ع طيبتها
فقاط ارجوك اجلس نخزن ونسمر شوي انت وحيد وانا وحيده خذ القات واعطتني نصف ربطه قات قفلة مثل النار
انا بصراحة تشجعت قلت تمام بس انا خايف اسبب لك احراج او احد يشوفنا يشكون بنا
قالت لاتخاف عمري ماحد يشوفني او ياتي عندي والعماره سكانها كلا بعد حالة مااعرف احد منهم
ثم فرشت لي واحضرت ماء من الثلاجة وشراب مركز في صحة اخرى وجلست وهي جلست مقابلة لي وقريبه مني ومن ثم خزنا واذا بي ارى كل افخاذها وكلسونها الصغير وكسها ضاهر من خلفة وبعد ان انزلت الستائر
ثم انا بصراحة هجت وبقيت مولع فقالت الجو حر صح خذ راحتك انزع الشميز والبنطلون ترتاح انا خجلت قلت لا عادي مش حر قوي قالت لا حر لاتخجل شوف انا لابس خفيف وحاسسة بجسمي حار واتجهت نحوي وخلعت شميزي وفكت حزام بنطلوني وانا ولا كلمة سوى اساعدها حتى خلعت ملابسي وبقيت بفنيلة علاقي وسروال صغير نكس مغطي جزء من عورتي
انا بالبداية خجلت ولاكني تشجعت وخاصة مفعول القات والشراب وقبلة العصير كان له مفعول كبير وخاصة عندما كان الطلب منها بخلع ملابسي قلت اوافقها حتى النهاية مهما كانت تريد
انا فهمت انها جنسية وهايجة من خلال كلامها وملابسها واعطائي كل شي لعلي البي رغبتها فقررت في نفسي تلبية طلبها كوني انا الاخر حسيت برغبة كبيره وهيجان لم اعرفة من قبل
ثم عدنا للتخزينة وهي تتكلم بغنج وضحك وتفلخ ارجلها حتى احياناا كان يبن كسها من طرف كيلواتها
ثم انها تدرجت وصارحتني انها من شهر وهي تتابعني وتتمنا توصلني ان اتي اليها شقتها فكانت الاسطوانة هي من ساعدتها لطلبي اليها وحيث وانها خرجت لشراء القات العال ومشروبات الطاقة المركزه التي تشرب مع القات لكي نرتاح بسهرتنا
فانا بصراحة زبي قام ع الاخر وبما انه لايوجد فوقه البسه سوى شورت صغير فقد كان واضح ومنتفخ مما زاد هيجانها واذا بها تتقرب حتى اصبحت بجانبي وهي تزيد اثارتي ثم اتجهت ومسكت زبي من فوق السروال وقالت هيجتوك وتضحك كلنا سوى فضحكت وقلت و**** صدق هيجتيني قالت انا مثلك بس لاتخاف نطفيهن الان اخلع الشرت وانا اخلع متلك وخلعت الشلحة والكيلوات انا بصراحة حسيت بجنون وانبهرت من حلاوت جسمها وكذالك جمال كسها الاحمر الوردي المنتوف خلعت سروالي الصغير واذا بها تشوف زبي وتبتسم احلا ابتسامة ونحن لازلنا مخزنين فمسكت زبي بيدها فحستة كالحديد فقالت احلا زب عرفتة بهذه الصلابة والطول والعرض وهو احمر مملي يدها وراسه ثخين
قالت محمد قلت حببتي واول مره اقولها حببتي
قالت مابقدر اصبر خليني اجلس بحضنك وادخلة كسي قلت يفديك اعملي ماتريدي
فاقتربت وجلست بحضني ومسكت زبي وادخلتة كسها فدخل بسرعة لانها كانت قد افرزت سوائل مغرق كسها فحسيت بنار بداخل رحمها تلتهم زبي وهي تتحرك علية وتحتضني بكل قواها وتتحرك اكثر واكثر وانا ماسك على صدرها وبنهودها ومن ثم زادت اعصابي قوه وتشنج فكنت ماسكها وقلبتها ارض وزبي لايزال بداخلها وانا شادد لها بكل قوتي ورافع ارجلها وعاطفهن الى عند راسها واستمريت بالنيك بكل قوه وهي تحاول تهديني ولاكني فقت الصيدره واستمريت حتى قذفت منيي بداخلها وحسيتها مرتخية كانها فاقده اعصابها تحتي وفمها لازال ممتلى بالقات وانا كذالك
ثم استرحنا شوي ونحن نواصل التخزينة ونحن عراه
وماهي الا دقايق حتى هجنا من جديد وذالك عندما كنت اراها وهي جالسة وكسها الاحمر امامي فقلت شوفي قام زبي قالت وانا اشوفة واشتي اكلة اكل خليني اتمتع شوي فية ولا تتعصب فوقي وتكسرني مثل اول وافقت
اتت وجلست علية وهي تاخذ الاغصان القات وتاكلني وتسقيني شراب وهي من خصرها ونزل تتحرك ع زبي وهو بداخلها حتى زاد هياجنا فدفتني للخلف واستمرت بالنيك وهي تضغط ع زبي حتى حسيت خروج سائل منها حار جدا ولاكني لم اتركها فمسكتها ونكتها حوالي عشر دقائق حتى قذفت بداخلها وثم ارتفعت مني وكسها يخرج منة شلال من المني المختلط
وهي تقبلني وتقول اشكرك ماكنت اضنك انك اتنيكني بهذه القوه
ولم اكن اظن ان لديك هذا الزب الكبير و****
استرحنا ثم ذبلنا القات وقالت الليلة ماتخرجش من عندي الا الصبح ارجوك
قلت حاضر
ثم اغتسلنا بالحمام وعدنا نشرب العصير واحضرت العشاء واكلنا وهي تاكلني بيدها وتقول انت من اليوم زوجي وانا مستعد اعطيك كل صرفياتك ومتطلباتك انا عندي فلوس خاصة بي وذهب ومن غير فلوس زوجي الذي يعطينا ولن نستغرقها
فاعتذرت لها انه انا اخاف ينكشف سرنا او احد من سكان العماره يشوفنا وتصبح فضيحة لنا الاثنين
فقالت انا اسهلك الطرق حتى تدخل شقتي دون ان يشوفك احد انت ماعليك الا توافق
فقلت نفكر وبعدين نقرر
فخلعت فنيلتي العلاقي التي فقط ماازال لابسها وخذتني بعد ان عدلت غرفت النوم بتاعتها ورشت العطر عليها ثم ع اجسامنا وارتمينا وغرقنا بالقبل والمصمصة وايدينا تبعبص بعض يدي بكسها ونهودها وهي ماسكة لزبي
ثم نامت على بطنها ورفت طيزها لفوق وقالت اركبني نيكني وانا كذا
انا لن اتردد ادخلت زبي ودفعتة للاخر واذا بها تصيح اففففف وتنبطح وتقول حسيت انك شقيتني نصفين خف بالراحة فوافقتها ونكتها اكثر من ربع ساعة واقتلبت ع ضهرها ورفت ارجلها ونكتها حتى انهارت اعصابها
واذا بها تقول لنفسها انا السبب زد عملت لك منشط استاهل
وتتحرك اكثر تحتي كي اقذف مائي ولاكني مستمر حتى اني رئيت كسها كانة يدمي احمر خالص فففضيت بداخلها للمره الثالثة
واسترحنا جنب بعض وهي تشكرني وتعترف انها لم تنتاك مثل هكذا منذ ان تزوجت
واستمرينا بالضحك واكل الحلويات ونكتوها المره الرابعة وكانت الساعة 3 فجرا وبصراحة نكتها بكل قوه وعصبية بمختلف الاوضاع حتى حسيت بها ترتخي وتفلت كل اعصابها تحتي فارخيت لها شوي فهربت من تحتي ونزلت من السرير وقالت اقرب وانا اساعدك باخراج مائك انا ماستحملت نيكك احس بكسي مجروح من الداخل
فكانت تدعك زبي بيدها وبين نهودها ومن ثم كانت تفحسة بطيزها وهي ماسكة بة وتقول اوبه اخاف تدخلة بطيزي امانة لاموت فقلت لا تخافي
واستمرت حتى قذفت عليها واستحميت ولبست ملابسي واستاذنتها وقامت اخذت فلوس من دولابها وادخلتها جيبي وانا كنت رافض لاكنها حلفت اني اخذها وطلبت مني ان اكون اتي اليها متى مااحب وهي تكون تدعيني وهي سوف تعطيني كل مصاريفي
وانا اضهرت لها بالموافقة
ومن ذالك اليوم ترسل اولادها باحلا الاكل والقات
والتقيت بها مرتان بعد تلك الليلة بطلب منها
ثم تركوني زملائي واضطريت استاجر عند زملاء اخرين بحي بعيد عن ذالك
وهذه قصتي التي حصلت معي حقيقية وليس خيال