sex sharmota
02-14-2014, 12:30 PM
توفيت زوجتى من سنوات طويله ... وكانت قد أمتنعت هى قبلها بسنوات طويله أيضا فى ان تسمح لى بأن أقترب منها أو أمارس
معها الجنس ..
ربما من كثره الحاحى أو لغضبى الشديد أو ثورتى العصبيه كانت تسمح لى بأن أحضنها أو أقفش لها بزازها...(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان). أمضغ حلماتها أو أدس زبى بين فخادها وأحيانا كانت تسمح لى بأن أقذف لبنى بين بزازها أو فى فمها وعلى صدرها وهى تدلك لى زبى بيدها ...
وللعلم .. كانت فوزيه جميله رغم ما تعانيه .. كانت بيضاء شمعيه .. بشرتها ناعمه كالأطفال ... بزازها كبيره ترهلت فى أخر أيامها ولكنها كانت مثيره .. كنت أعشقها ولم أرى فى النساء من يشبهها أو يضاهيها جمالا وفتنه ...
كان صبرى عليها ....ليس بسبب ضعفى أو قوتها .. أنما كان لمرضها الدائم وأشفاقى عليها من المعاناه من شهوتى المشتعله ..
فى أحيان كثيره تتألم ولكنها كانت تستسلم لرغباتى بعد أن ترى أثر الحشيش الذى أتعاطاه بأستمرار يظهر فى تصرفاتى ورغباتى ...
لم تلد لى فوزيه الا أبنتى فجر ...
أكتشفت أن فجر صوره طبق الاصل من أمها ....(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان). . اللون والبشره والتقاطيع والجسم بتفاصيله الكبيره والصغيره ... صوره بالكربون ...
تزوجت فجر من سنوات طويله ..
عندما تفتحت فجر وظهرت علامات بلوغها ... كثر خطابها ... عشرات من شباب المنطقه توددوا لى من أجلها ...
فاز بها كارم ... كان أغنى الشباب المتقدمين ... رضيت به لرغبتى بأن لا تقاسى ما قاسينا منه أنا وأمها من فقر..
من سنوات قليله وبسبب الجهل والغنى أدمن كارم الشم ... أهمل كل شئ .. كان قد أنجب من فجر ولد وبنت ... حتى قتله أدمانه ..
وترملت فجر بعد أن ترملت أنا بسنه واحده ...
رجعت فجر لبيتى بعد أن فقدت من يعولها بعد أن أضاع كارم كل شئ ..
كنت أسمعها ليالى طويله تبكى ...
أنا أشعر بها وما تقاسيه من وحشه لزوج ...
لرجل يضمها فى الليل .. فهى شابه صغيره .. لم تتم الثلاثين بعد ...
فى ليله من ليالى كثيره حاره رطبه ... كنت أقضيها أدخن الحشيش دوائى الوحيد وصديقى الوفى ...
فتحت فجر باب أوضتها وخرجت للصاله مكان جلوسى الدائم ....(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان). .. قالت وهى تمشى ناحيتى .. أنت لسه صاحى يابا ... نظرت لها .. تخيلت فوزيه هى من تتحدث معى ... قلت .. أيوه .. الدنيا حر النهارده مش عارف أنام .. قالت وهى تجلس بجوارى ... أنا كمان مش عارفه أنام .. الحر شديد قوى ...
أستندت على الحيطه جالسه وهى تقول .. أنت مش عاوز تبطل الهباب اللى بتشربه ده ... قلت .. ده يمكن هوه ده اللى مصبرنى على الايام السوده دى ... . .
..وضحكت وأنا أقترب بمبسم الغابه من فمها وأنا أقول .. خدى لك نفس وانت حا تنسى الحر وكل حاجه ... نظرت لى فجر كأنها تفكر فى كلامى .. وأقتربت من مبسم الغابه بشفتاها وشدت نفس ضعيف ... سعلت بشده .. ضحكنا ..تمايلت وهى ترتمى فوق ساقى الممدوده تخفى وجهها خجلانه وهى تضحك.. وعادت تقترب من مبسم الجوزه بجرأه أكثر .. وسحبت نفس طويل ... لم تسعل كالمره السابقه .. وبدأت فى أخراج الدخان من صدرها ببطئ ...
تأملتها ... هى فوزيه .. بفتنها وجمالها وشبابها وجسمها الممتلئ البض .. وصدرها العامر وبزازها المنتصبه بشموخ وحلماتها المنتصبه تخرق القماش الخفيف... وأكتشفت أنها تلبس القميص القطنى الحمالات القصير الخاص بأمها ...
أخذتنا نشوه المخدر ... وألتصقت فجر بى وهى تقول ... كارم وحشنى قوى يابا... وهى تختبئ فى صدرى تدس يدها فى فتحه الجلباب الواسعه تمسح شعر صدرى براحه يدها الطريه .. وتنهدت وهى ترفع ساقاها تضمها لبطنها لينحسر ثوبها فيكشف فخادها البضه الناعمه .. أشتعلت النار فى جسدى ....(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان). . وبدون وعى منى مددت يدى وضعتها فوق فخدها العارى ... تأوهت ..أأأأأه وألتصقت بصدرى أكثر .....
غرست فجرحلماتها كرصاصه فى صدرى وبزازها المنفوخه الطريه تدلك لحمى العارى... ومالت برأسها تنظر فى عينى ... وشفتاها ترتعش .....
سقطت حماله قميص النوم .. لا أدرى .. أكانت فجر تقصد أم لا ... كأن الخيط الرفيع للحماله هى ما كانت تخفى كتفها وأستدراته الخلابه ... وأنكشف جزء كبير من بزها الشمال ... هاج كيانى كله فرفعت يدى وعصرت بزها بكفى وأصابعى .. تأوهت أأأأأه أأأأأه وهى تقترب بوجهها منى ....(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان). .. نفثت نار شهوتى بقبلات على خدها ورقبتها ... كانت فجر تتمايل وتتأوه وهى تشتعل رغبه وشهوه ... وهى تتمنع لا يابا .. لا مش كده أأأأأه أأأأه.. وكنت أشعر بأنها تكذب
تلاقت شفتانا فى بوسه شهوانيه غير مدربه .. كانت شفتاى تلتصق فى شفتاها أمص فيها كيفما أعرف .. وهى تتمايل ..لا أدرى هل تريد التملص من حضنى أم كانت تتلوى من النشوه والهياج ... وهى تقول بصوت مبحوح .. لا يابا ... لا مش كده ... أأأأه أأأأه ...وهى تغلى من الحرمان والشهوه ....
شعرت بيدها تتسلل من تحت الجلبيه ... وتقترب من بين فخداى ... وكنت كعادتى لا ألبس أى ملابس داخليه ... وكان زبى يشد وينتصب بسرعه .... قبضت فجر بكفها الصغيرعلى زبى تخنقه بقوه....وشهقت ... أأأأه أأأأه وزحفت تجلس على بطنى وأفخادى تدلك طيزها وشق كسها المحروم بزبى ....
كنا قد وصلنا لطريق بلا عوده .. وسقطت الجدران .. .....رفعت بيدى قميصها ... كانت تلبس كيلوت صغير تحته فقط.. يغرق فى بلل واضح .... أهتزت بزازها الكبيره متأرجحه على صدرها .. مثيره .. فتاكه ..
تخلصت أنا من الجلبيه .. وأنا أدفع بفجر لتنام على وجهها ... نامت مستسلمه بلا مقاومه ... وظهرها العريان يهبل .. وقباب طيازها العاليه البيضاء الناعمه قاتله .... سحبت عنها الكيلوت بسرعه ... وركبت فوق ظهرها .. أدعك زبى فى ما بين قباب طيازها .. وهى مستمره بتقول .. أأأه .. لا يابا ... أأأأأه لا يابا ... أأأأه ....مسحت بزبى بوابه شرجها ولزوجه وسخونه كسها المشتاق شهقت أأأأح يابا .....(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان). . أحوووه ... مش قادره ... أأأأأه أأأأه .. دخل زبك يابا ... مش قادره ... أوووه أأأأأح وبكل ما أوتيت من قوه .. دلكت رأس زبى المتورمه فى شق كسها المنفوخ ... أنزلق كله دفعه واحده ... وغاب بكامله ... رأيت فجر تعض يدها تكتم صرختها ... وزامت أووووه أأأأأأأه أأأأأأى أأأأأأى ... حلو ...حلو .. زبك حلو قوى أأأأأأه أأأأأح أأأأأأح ... وهى ترفع رأسها لثوانى قبل أن تسقط منها على يدها المكتوفه كوساده تحت خدها من جديد..
بكل سنوات حرمانى ... وعقلى المخدر .. والجسد المستلقى تحتى بكل تفاصيل فوزيه زوجتى .. وكل شوقى لها وشهوتى ورغبتى فيها ... غاب عنى أننى أركب أبنتى فجر الجزء التانى المثير من هنا
(/>
معها الجنس ..
ربما من كثره الحاحى أو لغضبى الشديد أو ثورتى العصبيه كانت تسمح لى بأن أحضنها أو أقفش لها بزازها...(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان). أمضغ حلماتها أو أدس زبى بين فخادها وأحيانا كانت تسمح لى بأن أقذف لبنى بين بزازها أو فى فمها وعلى صدرها وهى تدلك لى زبى بيدها ...
وللعلم .. كانت فوزيه جميله رغم ما تعانيه .. كانت بيضاء شمعيه .. بشرتها ناعمه كالأطفال ... بزازها كبيره ترهلت فى أخر أيامها ولكنها كانت مثيره .. كنت أعشقها ولم أرى فى النساء من يشبهها أو يضاهيها جمالا وفتنه ...
كان صبرى عليها ....ليس بسبب ضعفى أو قوتها .. أنما كان لمرضها الدائم وأشفاقى عليها من المعاناه من شهوتى المشتعله ..
فى أحيان كثيره تتألم ولكنها كانت تستسلم لرغباتى بعد أن ترى أثر الحشيش الذى أتعاطاه بأستمرار يظهر فى تصرفاتى ورغباتى ...
لم تلد لى فوزيه الا أبنتى فجر ...
أكتشفت أن فجر صوره طبق الاصل من أمها ....(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان). . اللون والبشره والتقاطيع والجسم بتفاصيله الكبيره والصغيره ... صوره بالكربون ...
تزوجت فجر من سنوات طويله ..
عندما تفتحت فجر وظهرت علامات بلوغها ... كثر خطابها ... عشرات من شباب المنطقه توددوا لى من أجلها ...
فاز بها كارم ... كان أغنى الشباب المتقدمين ... رضيت به لرغبتى بأن لا تقاسى ما قاسينا منه أنا وأمها من فقر..
من سنوات قليله وبسبب الجهل والغنى أدمن كارم الشم ... أهمل كل شئ .. كان قد أنجب من فجر ولد وبنت ... حتى قتله أدمانه ..
وترملت فجر بعد أن ترملت أنا بسنه واحده ...
رجعت فجر لبيتى بعد أن فقدت من يعولها بعد أن أضاع كارم كل شئ ..
كنت أسمعها ليالى طويله تبكى ...
أنا أشعر بها وما تقاسيه من وحشه لزوج ...
لرجل يضمها فى الليل .. فهى شابه صغيره .. لم تتم الثلاثين بعد ...
فى ليله من ليالى كثيره حاره رطبه ... كنت أقضيها أدخن الحشيش دوائى الوحيد وصديقى الوفى ...
فتحت فجر باب أوضتها وخرجت للصاله مكان جلوسى الدائم ....(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان). .. قالت وهى تمشى ناحيتى .. أنت لسه صاحى يابا ... نظرت لها .. تخيلت فوزيه هى من تتحدث معى ... قلت .. أيوه .. الدنيا حر النهارده مش عارف أنام .. قالت وهى تجلس بجوارى ... أنا كمان مش عارفه أنام .. الحر شديد قوى ...
أستندت على الحيطه جالسه وهى تقول .. أنت مش عاوز تبطل الهباب اللى بتشربه ده ... قلت .. ده يمكن هوه ده اللى مصبرنى على الايام السوده دى ... . .
..وضحكت وأنا أقترب بمبسم الغابه من فمها وأنا أقول .. خدى لك نفس وانت حا تنسى الحر وكل حاجه ... نظرت لى فجر كأنها تفكر فى كلامى .. وأقتربت من مبسم الغابه بشفتاها وشدت نفس ضعيف ... سعلت بشده .. ضحكنا ..تمايلت وهى ترتمى فوق ساقى الممدوده تخفى وجهها خجلانه وهى تضحك.. وعادت تقترب من مبسم الجوزه بجرأه أكثر .. وسحبت نفس طويل ... لم تسعل كالمره السابقه .. وبدأت فى أخراج الدخان من صدرها ببطئ ...
تأملتها ... هى فوزيه .. بفتنها وجمالها وشبابها وجسمها الممتلئ البض .. وصدرها العامر وبزازها المنتصبه بشموخ وحلماتها المنتصبه تخرق القماش الخفيف... وأكتشفت أنها تلبس القميص القطنى الحمالات القصير الخاص بأمها ...
أخذتنا نشوه المخدر ... وألتصقت فجر بى وهى تقول ... كارم وحشنى قوى يابا... وهى تختبئ فى صدرى تدس يدها فى فتحه الجلباب الواسعه تمسح شعر صدرى براحه يدها الطريه .. وتنهدت وهى ترفع ساقاها تضمها لبطنها لينحسر ثوبها فيكشف فخادها البضه الناعمه .. أشتعلت النار فى جسدى ....(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان). . وبدون وعى منى مددت يدى وضعتها فوق فخدها العارى ... تأوهت ..أأأأأه وألتصقت بصدرى أكثر .....
غرست فجرحلماتها كرصاصه فى صدرى وبزازها المنفوخه الطريه تدلك لحمى العارى... ومالت برأسها تنظر فى عينى ... وشفتاها ترتعش .....
سقطت حماله قميص النوم .. لا أدرى .. أكانت فجر تقصد أم لا ... كأن الخيط الرفيع للحماله هى ما كانت تخفى كتفها وأستدراته الخلابه ... وأنكشف جزء كبير من بزها الشمال ... هاج كيانى كله فرفعت يدى وعصرت بزها بكفى وأصابعى .. تأوهت أأأأأه أأأأأه وهى تقترب بوجهها منى ....(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان). .. نفثت نار شهوتى بقبلات على خدها ورقبتها ... كانت فجر تتمايل وتتأوه وهى تشتعل رغبه وشهوه ... وهى تتمنع لا يابا .. لا مش كده أأأأأه أأأأه.. وكنت أشعر بأنها تكذب
تلاقت شفتانا فى بوسه شهوانيه غير مدربه .. كانت شفتاى تلتصق فى شفتاها أمص فيها كيفما أعرف .. وهى تتمايل ..لا أدرى هل تريد التملص من حضنى أم كانت تتلوى من النشوه والهياج ... وهى تقول بصوت مبحوح .. لا يابا ... لا مش كده ... أأأأه أأأأه ...وهى تغلى من الحرمان والشهوه ....
شعرت بيدها تتسلل من تحت الجلبيه ... وتقترب من بين فخداى ... وكنت كعادتى لا ألبس أى ملابس داخليه ... وكان زبى يشد وينتصب بسرعه .... قبضت فجر بكفها الصغيرعلى زبى تخنقه بقوه....وشهقت ... أأأأه أأأأه وزحفت تجلس على بطنى وأفخادى تدلك طيزها وشق كسها المحروم بزبى ....
كنا قد وصلنا لطريق بلا عوده .. وسقطت الجدران .. .....رفعت بيدى قميصها ... كانت تلبس كيلوت صغير تحته فقط.. يغرق فى بلل واضح .... أهتزت بزازها الكبيره متأرجحه على صدرها .. مثيره .. فتاكه ..
تخلصت أنا من الجلبيه .. وأنا أدفع بفجر لتنام على وجهها ... نامت مستسلمه بلا مقاومه ... وظهرها العريان يهبل .. وقباب طيازها العاليه البيضاء الناعمه قاتله .... سحبت عنها الكيلوت بسرعه ... وركبت فوق ظهرها .. أدعك زبى فى ما بين قباب طيازها .. وهى مستمره بتقول .. أأأه .. لا يابا ... أأأأأه لا يابا ... أأأأه ....مسحت بزبى بوابه شرجها ولزوجه وسخونه كسها المشتاق شهقت أأأأح يابا .....(نهرالعطش لمن تشعر بالحرمان). . أحوووه ... مش قادره ... أأأأأه أأأأه .. دخل زبك يابا ... مش قادره ... أوووه أأأأأح وبكل ما أوتيت من قوه .. دلكت رأس زبى المتورمه فى شق كسها المنفوخ ... أنزلق كله دفعه واحده ... وغاب بكامله ... رأيت فجر تعض يدها تكتم صرختها ... وزامت أووووه أأأأأأأه أأأأأأى أأأأأأى ... حلو ...حلو .. زبك حلو قوى أأأأأأه أأأأأح أأأأأأح ... وهى ترفع رأسها لثوانى قبل أن تسقط منها على يدها المكتوفه كوساده تحت خدها من جديد..
بكل سنوات حرمانى ... وعقلى المخدر .. والجسد المستلقى تحتى بكل تفاصيل فوزيه زوجتى .. وكل شوقى لها وشهوتى ورغبتى فيها ... غاب عنى أننى أركب أبنتى فجر الجزء التانى المثير من هنا
(/>
vBulletin v3.8.11, Copyright ©2000-2021, Jelsoft Enterprises Ltd. Translated By vBulletin®Club.com ©2002-2021