أفندينا
06-18-2017, 11:25 AM
مازال العشق والحب نضيراً مابين سمير والمدير.انه عشق حقيقي يذيب المستحيل
فالمدير يعشق سمير بنضج ووقار وخبرات سنينه...وسمير يعشق المدير بشهوة وفتوه وشبابه
وسمير يكبر وينضج ويزداد وسامه وقوة ومظهر ويتعلق اكثر بالمدير
بضع شهور واصبح مابينهم عقل وقلب
والحياة تسير بقلب ودود وعاطفة تشتعل كالنار
سمير يجتهد في تحصيل الدروس والمدير لا يبخل ابدأ فالوصال هنا عتباته عشق ورفيق وغلمان ولذه
المدير اصبح لا يفارق مص قضيب سمير فادمنه ويعشق القضيب صباحاً وحين المساء يشتهي ان يكون مشرعاً بين افخاده يعطعط داخله وينقنق كالضفدع الجائع خاصه وان المدير قضيبه قد اصابه الارهاق والكسل وسمير لا زال صبي نشط تهاب قضيبه الادبار وتنفر من قسوته ولكن ليس دبر المدير فهو يتسع لاستضافة قضيب سمير الذي تطاول وتمدد طولاً وعرضاً وتخشن وتحجر وهذا الدبر الممتلئ يستلذ بدغدغه احشاءه بقضيب مدرع لصبي قوي وعاشق مطيع لا يعاند الرغبات
والعشق يتعالي وسمير يهب المدير مايريده عطاء بلا حدود حليب سخين دافئ يطلبه بفمه او عبر دبره كيفما يرغب
سمير يحتاج بعض الايام لاخماد سعير دبره الفتيّ وعشيقه ادمن ان يفرج بين سيقانه دائماً
اصبح يتمني رؤيه قضيب شامخ ضخم فقد اشتاق للطعنات المسرعة وتمني المناكحه وهو تحت فحل قوي رعديد ولا يجد فطال شوقه وحنّ وخياله للقضبان وتمني الجمع دون الفرد يحلقون حوله يشبعونه بكل شئ
المساء جميل بينهم والدعابه والغنج بين العاشقان تلهبهما وتزيد تعلقهم ببعضهم البعض
يريد المدير ان يبتلع سمير فالشوق يدغدغه ويحرق قلبه وسمير يريد التهام المدير لعشقه وولهه بكل شئ فيه...مساء له طعم خاص بعد ان منح سمير المدير جرعات من الحليب الدافئ لتلك الاعماق الغائره في اشتياق....رائحه الفحوله تنتشر في جسد سمير قوية لها تاثير كاسر
وينتقل الحوار الي الغلمان وضيافه الرجال وتلبيه خدمتهم كمظهر اجتماعي خاص بالرجال الاثرياء الذين يحتاجون احياناً للترف وتغيير نمط حياتهم لبعض الايام
سمير:هل مازال تقديم الغلمان سائداً للان للاصدقاء واصحاب المكانة الاجتماعيه
المدير:نعم فهي عادةً لا تندثر ولكنها لا تبين انما تمارس بسرية
سمير:يعجبني هذا الامر وانت تسرد مامر بك مع صاحب الحقل وصفقاته واصدقاءه
المدير:يضحك ولكنك لا تستطيع التحمل فربما كان الرجال يملكون ما يجعل الاعجاب مخيف وموجع
يضحكان....ويلثم سمير فم المدير بحنية
سمير:هل قريتك بها تلك العاده
المدير نعم بها ولكن لماذا
سمير:لا شئ ولكن التجربه تزيدني ثقافه وخبرات وتلهب خيالي عندما اتوقع ثلاث من الرجال الاقوياء يخطبون ودي وينتظرون قبولي لمضاجعتي بشوق
المدير: هل انت تشتهي مزيد من الرجال؟؟؟؟؟
انا اخاف ان تتركني وتذهب مع من يطالب بك دوما...ربما افتتنوا بك واغراءتهم كبيره ووفيره
سمير:يبتسم العشق بيننا صادق وكامل فكيف اتركك..لاتقل ذلك مره اخري....اين اذهب وكيف... والدراسه لا تزال في سنتها الاولي
المدير:ان ذهبت معي لمنطقتي سيتحلق حولك الرجال واخاف ان تفتتن بهم
سمير:يبتسم لا تخف فلن اتركك فانت عشقي وولهي واول من وطئني..ساجرب وعندما نرجع سانساها واكون لك وحدك فانت من يرعاني
ولا تنسي انت معلمي وابي يوصيني دائما ان اطيعك ليزداد تحصيلي ونضوج خبراتي
المدير:انا وعدتك بان تذهب معي للقريه ولكنني استحي من ما سوف يحدث
فاصدقائي عشاق الغلمان سوف يحاولون إستدراجك..وسوف يلحون عليّ لاهبك لهم بعض الليالي
وان رفضت ربما تخاصمنا وتباعدنا واصبحت أشتهر بالبخل وسطهم
وانا ملتاع...ولا ارضي بغيري يقود بين افخادك ويهتز بها ويقضي وطره..فالغيره ستاكلني
سمير:لما لا تثق بي ويطمئن قلبك
المدير:العاشق لا يرضي يافتي لذلك تجدني اتعلل بعدم رغبتي للذهاب بك لقريتنا
سمير:انا اعشقك انت ولا ابدل قلبي تجاه رجل غيرك مهما كانت النتائج
التفكير يجعل الصمت بينهم يتمدد
المدير:اترغب باشتهاء رجال وانت لم تراهم...يالك من طفل شقئ
سمير:ليس تلك فكرتي ولكنني اتوقع اصرارهم عليك ليواقعونني طالما انا صغير بسني وربما يفهمون سريعاً سر ارتباطنا وولعنا ببعضنا
المدير:اوعدني بعدم تركي حتي وان تلذذت ببعض الرجال
سمير:لقد وعدتك ومره اخري هذا وعدي فانا اعشق كل مافيك ولكن..ولكنني
المدير:مابك
سمير: لقد اعتدت علي أن أتناك ويصمت سمير ويعتريه الخجل
المدير:انا رجل كبير ولكنني اعشقك ولم انضب بعد
سمير:اعرف فقلبي اصبح يتعلق بك
المدير:ساحاول ان اكون متماسك ولكن اتمني ان تصرف النظر عن تلك الفكره التي تطوف بك حول الرجال في قريتنا
سمير:ساحاول
المدير: ربما ذهبنا قريبا ونحن نقترب من الصيف ولنا شهر سنرتاح فيه ولكن ربما يرفض ابيك
سمير:دعني ساجعله يوافق
خلال الايام اللاحقه ارسل سمير رساله لوالده فحواها بانه سوف يذهب مع المدير لفتره شهر لتزداد خبراته في العلم والمعرفه وسط حلقات العلوم لتلك المنطقه
ولان ابيه يحبه ولا يعصي له امراً فقد وافق
رساله بها ملاحظه مزيله بنهاياتها
نرجو من المدير رعايتك بنضج واستمع لوصاياه ولا تعانده
احتضن سمير المدير بشوق وصدق بعدما قرأ الرساله وهو يشتاق للرجال كم احب قصص المدير عن الضيافه وخدمه الرجال وتلبيه رغباتهم وخدمتهم كعرف اجتماعي غير ظاهر او ملاحظ ولكنه موجود
اقترب موعد السفر وسمير يشتاق للتجربه
ومازال المدير يفتتن بقضيب سمير المارد الجميل فينحني بعض الاحيان راغب او ترتفع اقدامه وهو مشتاق او يتنكس جسده طائعاً وهو يتأوه ويتلوي تحت سمير...هناك بعض القوه عادت للمدير وهو يتكرع بنهم شئ من مزيج مصنوع من اعشاب محليه مذاقه حادق يلسع اللسان ويعطي سمير نصيبه منه دون ان يستسيقه سمير ولكنه يطيع المدير فيتجرعه ويثق في كل مايقوله وعامل اخر اعاد الحياه لقضيبه الفاتر هو جقجقت المدرع الادكم للشق المتسع بين افخاد المدير
لقد اكتسب قضيبه اسماً فريداً يمازحه به المدير(المدرع الادكم)
اصبح قضيب المدير دماءه تسري فينعظ استعداداً للرمايه فهناك زوجته المحرومه وبعض الغلمان القدامي سيرغبون بتذوق مابين افخاد المدير الذي طال سفره وتعتق قضيبه وتفتق
العربه تمضي وهي تهز جسدها وسمير يتخيل شكل الرجال وحياتهم وعاداتهم وتقاليدهم وطقوسهم الجنسيه ومواطئة الغلمان
لقد وصلت العربه وابناء المدير يتحلقون حول ابيهم ويتلاعبون بفرح وهو يهش علي هذا ويداعب هذا ويجامل هذا وترحاب من الاسره وبشاشه علي الوجوه والتحايا تتبادل...وهناك صبي لعله يبلغ العشرون عاماً او تزيد وسيم ونشيط.......... شعره يتدلي لجبينه بشكل جميل ويمتلك جسد فاره ممتلئ مهيب وارداف ممتلئه كبيره وافخاد صلبه ولكنه ضامر البطن اهيف..ان به اغراء قاتل يقود سمير للتفكير به..نظراته جريئه ومحفزه..وابتسامته بها غنج غير مفتعل فكر به سمير دون الاصرار علي تفسيرها اكثر..لعله واحد من الغلمان الذين يستدرجهم الرجال حين الاشتياق خاصه وان جسده يسيل لعاب الرجال
ينقل العفش ويدخل به ثم يعود مما استدعي سمير بان يسال المدير عنه
سمير:من هذا؟؟؟ هل هو ابنك؟؟؟؟
المدير:انه( رحيم) الشقيق الاصغر لزوجتي يقيم معها لخدمتها اثناء غيابي ورعايه ابناء شقيقته.
لقد عرف سمير بان المدير ذو مكانه اجتماعيه وماليه كبيره من خلال الخدم وشكل البناء فهو كقصر امير مهيب
قدمه لزوجته كطالب عند معهده العلمي وكصديق وابن لصديقه الدبلوماسي وزوجته تبتسم وسمير يعرف شكل الابتسامه فقد عرفها فهي ابتسامه قبول وترحيب بغلام زوجها وعشيقه اثناء ابتعاده عنها..امراه ناضره ذكية كريمة ومتفهمة للعادات تقبل بالواقع وترحب بهذا الغلام
فالمدير يعشق سمير بنضج ووقار وخبرات سنينه...وسمير يعشق المدير بشهوة وفتوه وشبابه
وسمير يكبر وينضج ويزداد وسامه وقوة ومظهر ويتعلق اكثر بالمدير
بضع شهور واصبح مابينهم عقل وقلب
والحياة تسير بقلب ودود وعاطفة تشتعل كالنار
سمير يجتهد في تحصيل الدروس والمدير لا يبخل ابدأ فالوصال هنا عتباته عشق ورفيق وغلمان ولذه
المدير اصبح لا يفارق مص قضيب سمير فادمنه ويعشق القضيب صباحاً وحين المساء يشتهي ان يكون مشرعاً بين افخاده يعطعط داخله وينقنق كالضفدع الجائع خاصه وان المدير قضيبه قد اصابه الارهاق والكسل وسمير لا زال صبي نشط تهاب قضيبه الادبار وتنفر من قسوته ولكن ليس دبر المدير فهو يتسع لاستضافة قضيب سمير الذي تطاول وتمدد طولاً وعرضاً وتخشن وتحجر وهذا الدبر الممتلئ يستلذ بدغدغه احشاءه بقضيب مدرع لصبي قوي وعاشق مطيع لا يعاند الرغبات
والعشق يتعالي وسمير يهب المدير مايريده عطاء بلا حدود حليب سخين دافئ يطلبه بفمه او عبر دبره كيفما يرغب
سمير يحتاج بعض الايام لاخماد سعير دبره الفتيّ وعشيقه ادمن ان يفرج بين سيقانه دائماً
اصبح يتمني رؤيه قضيب شامخ ضخم فقد اشتاق للطعنات المسرعة وتمني المناكحه وهو تحت فحل قوي رعديد ولا يجد فطال شوقه وحنّ وخياله للقضبان وتمني الجمع دون الفرد يحلقون حوله يشبعونه بكل شئ
المساء جميل بينهم والدعابه والغنج بين العاشقان تلهبهما وتزيد تعلقهم ببعضهم البعض
يريد المدير ان يبتلع سمير فالشوق يدغدغه ويحرق قلبه وسمير يريد التهام المدير لعشقه وولهه بكل شئ فيه...مساء له طعم خاص بعد ان منح سمير المدير جرعات من الحليب الدافئ لتلك الاعماق الغائره في اشتياق....رائحه الفحوله تنتشر في جسد سمير قوية لها تاثير كاسر
وينتقل الحوار الي الغلمان وضيافه الرجال وتلبيه خدمتهم كمظهر اجتماعي خاص بالرجال الاثرياء الذين يحتاجون احياناً للترف وتغيير نمط حياتهم لبعض الايام
سمير:هل مازال تقديم الغلمان سائداً للان للاصدقاء واصحاب المكانة الاجتماعيه
المدير:نعم فهي عادةً لا تندثر ولكنها لا تبين انما تمارس بسرية
سمير:يعجبني هذا الامر وانت تسرد مامر بك مع صاحب الحقل وصفقاته واصدقاءه
المدير:يضحك ولكنك لا تستطيع التحمل فربما كان الرجال يملكون ما يجعل الاعجاب مخيف وموجع
يضحكان....ويلثم سمير فم المدير بحنية
سمير:هل قريتك بها تلك العاده
المدير نعم بها ولكن لماذا
سمير:لا شئ ولكن التجربه تزيدني ثقافه وخبرات وتلهب خيالي عندما اتوقع ثلاث من الرجال الاقوياء يخطبون ودي وينتظرون قبولي لمضاجعتي بشوق
المدير: هل انت تشتهي مزيد من الرجال؟؟؟؟؟
انا اخاف ان تتركني وتذهب مع من يطالب بك دوما...ربما افتتنوا بك واغراءتهم كبيره ووفيره
سمير:يبتسم العشق بيننا صادق وكامل فكيف اتركك..لاتقل ذلك مره اخري....اين اذهب وكيف... والدراسه لا تزال في سنتها الاولي
المدير:ان ذهبت معي لمنطقتي سيتحلق حولك الرجال واخاف ان تفتتن بهم
سمير:يبتسم لا تخف فلن اتركك فانت عشقي وولهي واول من وطئني..ساجرب وعندما نرجع سانساها واكون لك وحدك فانت من يرعاني
ولا تنسي انت معلمي وابي يوصيني دائما ان اطيعك ليزداد تحصيلي ونضوج خبراتي
المدير:انا وعدتك بان تذهب معي للقريه ولكنني استحي من ما سوف يحدث
فاصدقائي عشاق الغلمان سوف يحاولون إستدراجك..وسوف يلحون عليّ لاهبك لهم بعض الليالي
وان رفضت ربما تخاصمنا وتباعدنا واصبحت أشتهر بالبخل وسطهم
وانا ملتاع...ولا ارضي بغيري يقود بين افخادك ويهتز بها ويقضي وطره..فالغيره ستاكلني
سمير:لما لا تثق بي ويطمئن قلبك
المدير:العاشق لا يرضي يافتي لذلك تجدني اتعلل بعدم رغبتي للذهاب بك لقريتنا
سمير:انا اعشقك انت ولا ابدل قلبي تجاه رجل غيرك مهما كانت النتائج
التفكير يجعل الصمت بينهم يتمدد
المدير:اترغب باشتهاء رجال وانت لم تراهم...يالك من طفل شقئ
سمير:ليس تلك فكرتي ولكنني اتوقع اصرارهم عليك ليواقعونني طالما انا صغير بسني وربما يفهمون سريعاً سر ارتباطنا وولعنا ببعضنا
المدير:اوعدني بعدم تركي حتي وان تلذذت ببعض الرجال
سمير:لقد وعدتك ومره اخري هذا وعدي فانا اعشق كل مافيك ولكن..ولكنني
المدير:مابك
سمير: لقد اعتدت علي أن أتناك ويصمت سمير ويعتريه الخجل
المدير:انا رجل كبير ولكنني اعشقك ولم انضب بعد
سمير:اعرف فقلبي اصبح يتعلق بك
المدير:ساحاول ان اكون متماسك ولكن اتمني ان تصرف النظر عن تلك الفكره التي تطوف بك حول الرجال في قريتنا
سمير:ساحاول
المدير: ربما ذهبنا قريبا ونحن نقترب من الصيف ولنا شهر سنرتاح فيه ولكن ربما يرفض ابيك
سمير:دعني ساجعله يوافق
خلال الايام اللاحقه ارسل سمير رساله لوالده فحواها بانه سوف يذهب مع المدير لفتره شهر لتزداد خبراته في العلم والمعرفه وسط حلقات العلوم لتلك المنطقه
ولان ابيه يحبه ولا يعصي له امراً فقد وافق
رساله بها ملاحظه مزيله بنهاياتها
نرجو من المدير رعايتك بنضج واستمع لوصاياه ولا تعانده
احتضن سمير المدير بشوق وصدق بعدما قرأ الرساله وهو يشتاق للرجال كم احب قصص المدير عن الضيافه وخدمه الرجال وتلبيه رغباتهم وخدمتهم كعرف اجتماعي غير ظاهر او ملاحظ ولكنه موجود
اقترب موعد السفر وسمير يشتاق للتجربه
ومازال المدير يفتتن بقضيب سمير المارد الجميل فينحني بعض الاحيان راغب او ترتفع اقدامه وهو مشتاق او يتنكس جسده طائعاً وهو يتأوه ويتلوي تحت سمير...هناك بعض القوه عادت للمدير وهو يتكرع بنهم شئ من مزيج مصنوع من اعشاب محليه مذاقه حادق يلسع اللسان ويعطي سمير نصيبه منه دون ان يستسيقه سمير ولكنه يطيع المدير فيتجرعه ويثق في كل مايقوله وعامل اخر اعاد الحياه لقضيبه الفاتر هو جقجقت المدرع الادكم للشق المتسع بين افخاد المدير
لقد اكتسب قضيبه اسماً فريداً يمازحه به المدير(المدرع الادكم)
اصبح قضيب المدير دماءه تسري فينعظ استعداداً للرمايه فهناك زوجته المحرومه وبعض الغلمان القدامي سيرغبون بتذوق مابين افخاد المدير الذي طال سفره وتعتق قضيبه وتفتق
العربه تمضي وهي تهز جسدها وسمير يتخيل شكل الرجال وحياتهم وعاداتهم وتقاليدهم وطقوسهم الجنسيه ومواطئة الغلمان
لقد وصلت العربه وابناء المدير يتحلقون حول ابيهم ويتلاعبون بفرح وهو يهش علي هذا ويداعب هذا ويجامل هذا وترحاب من الاسره وبشاشه علي الوجوه والتحايا تتبادل...وهناك صبي لعله يبلغ العشرون عاماً او تزيد وسيم ونشيط.......... شعره يتدلي لجبينه بشكل جميل ويمتلك جسد فاره ممتلئ مهيب وارداف ممتلئه كبيره وافخاد صلبه ولكنه ضامر البطن اهيف..ان به اغراء قاتل يقود سمير للتفكير به..نظراته جريئه ومحفزه..وابتسامته بها غنج غير مفتعل فكر به سمير دون الاصرار علي تفسيرها اكثر..لعله واحد من الغلمان الذين يستدرجهم الرجال حين الاشتياق خاصه وان جسده يسيل لعاب الرجال
ينقل العفش ويدخل به ثم يعود مما استدعي سمير بان يسال المدير عنه
سمير:من هذا؟؟؟ هل هو ابنك؟؟؟؟
المدير:انه( رحيم) الشقيق الاصغر لزوجتي يقيم معها لخدمتها اثناء غيابي ورعايه ابناء شقيقته.
لقد عرف سمير بان المدير ذو مكانه اجتماعيه وماليه كبيره من خلال الخدم وشكل البناء فهو كقصر امير مهيب
قدمه لزوجته كطالب عند معهده العلمي وكصديق وابن لصديقه الدبلوماسي وزوجته تبتسم وسمير يعرف شكل الابتسامه فقد عرفها فهي ابتسامه قبول وترحيب بغلام زوجها وعشيقه اثناء ابتعاده عنها..امراه ناضره ذكية كريمة ومتفهمة للعادات تقبل بالواقع وترحب بهذا الغلام