aldorg
08-19-2013, 02:21 AM
بزاز اختى
الجزء الأول
تبدأ احداُث هذه القصه فى الصيف الماضى . وحدثت بينى وبين أختى سناْء . عمرها 23 سنه وعمرى 21سنه وهى متزوجه من تقريبا سنه وكنت أشعر بجفاء العلاقه بينها وبين زوجها تقريبا بعد شهر من زواجها . المهم حتى لا أطيل عليكم . فى هذا اليوم جاءت عندنا البيت وكنت منهمك فى تركيب ستائرشرفتى وانا اعلى السلم المعدنى ومن حراره الجو كما هى عادتى فى المنزل كنت مرتديا شورت فقط . وسمعت صوتها وهى تسلم على أمى المنهمكه بالمطبخ . ثم حضرت الى للسلام وكانت مرتديه جيبه جينز ضيقه جدا وفوقها تى شيرت مفتوح الصدر لدرجه أننى كنت أرى بزازها كامله من مكانى بل ربما رأيت حروف حلماتها . وعندما رفعت يدها للسلام أهتز بزها الرجراج بشكل مثير جدا حتى أننى لم انزل عينى من عليه وشعرت لاول مره بشهوه تجاهها . فضحكت بميوعه وقالت : عينك ياشقى . وعندما شعرت بأننى ابتلع ريقى بصعوبه فهمت ما أعانيه .فقالت تحب اساعدك . قلت بصوت خافت من شبقى ياريت . فما كان منها ان صعدت على السلم من الجانب االاخر لتمسك معى الستاره وهى تتمايل على وتضغط بزازها بكوعى وكتفى حتى اصبحت فىحاله لا توصف من الهياج والعذاب . وبكل تهور مددت يدى ممسكا بزها وانا اقول لها حرام عليكى مش قادر . فخرجت من شفتاها اههه ساخنه وهى تقول أخيرا حسيت بيا . فدفعت باب الغرفه بقدمى لاغلاقه.واخرجت بزها اليمين وانا اتأوه من منظر حلماته ووضعتها فى فمى امصها بشهوه وشفاه قاربت من الغليان.شعرت بها تنتفض من الشهوه وهى تقول بصوت ضعيف أه أه كان نفسى فى كده من زمان . تعالى عاوزه اقول لك حاجه فى البدروم . نزلنا سويا بعد أن أخبرنا أمنا أننا سنحضر لوازم من البدروم. اسكت يدى تسحبنى بقوه حتى وصلنا الى مكان ماتريد بدأت فى الاقتراب منى بصدرها وتقترب بشفاهها من شفتاىوانفاسها الساخنه المملوءه بالشهوه وتقول ممكن تقلع الشورت عاوزه أشوفك عريان . وبدأت بمساعدتى فى أنزال الشورت ويدها ترتعش وصوت انفاسها يعلو . ثم نزلت على ركبها وامسكت زبى الذى كان فى أشد حالات أنتصابه وقالت حرام عليك ايه الجمال ده . وماشعرت الا به داخل فمها تمصه وهى تتفوه بكلمات لا استطيع تبينها وصوت تأوهاتها والصوت الناتج من مصها جعلانى لا أشعر باىشئ . ومددت يدى ممسكا بزاها بيداى اعتصرهم مما زادها هياج . فما كان منها الا أنها قامت لتخلع ملابسها وهى تقول قلعنى عايزه اخضنك بسرعه واحنا عريانين . وارتمت فى حضنى ونحن نعتصر بعضنا من الشهوه. ومدت يدها وامسكت زبى تفركه بيدها وهى تتأوه وتقول عايزاك تنكنى زى ما كنت بتنيك منى . عايزه اتناك فى كسى وطيزى زيها . عايزاك تاحس لى كسى زيها . وكنت أنا فى حالهم من النشوه لا تسمح لى بسؤالها عن هذه الجرأه وهى تتفوه بهذه الالفاظ الصريحه . ولكن الظاهر انه من شده هياجها لا تدرى بشئ .وأستدارت لتجلس على الكنبه القديمه الموجوده بالركن فاتحه فخذاها وتشير لى بأصبعها أقترب . وما أن وقعت عينى على كسها الوردى حتى نزلت بيداى مباعدا فخذاها أكثر ومددت فمى وبدات فى مص زنبورها الاحمر الذى يخيل الى انه يهتز من الشهوه وبدأت بالضغط على راسىلتعتصر وجهى بين فخذاهاوهى تتاوه أه أه أح أح بحبك ياريتك جوزى مش الحلوف اللى متجوزاه أه أه حرام عليك لو تعرف أنا كان نفسى تعمل معايا كده من زمان أه أه . وهى ترتعش وتنتفض وكسها يتقلص وهى تتأوه وتقول مش قادره مش قادره حتى شعرت بشلال من المياه ينهمر من كسها وهى ممسكه بشعرى تشده بعنف لا أدرى هل كانت تبعدنى ام تقربنى . وكانت بزازها كقطعه الجيلى يهتز مع أنتفاضها بشكل مثير. وبدات تتأوه وتقول نيكنى نيكنى حرام عليك عاوزه أحبل منك عاوزه احبل من زبك . وعندما شعرت بها على هذه الحاله وقفت استعدادا لادخال زبى فى كسها . ولكنها مدت يدها فأمسكت بزبى وبدأت بوضع راسه على باب كسها وهى تتأوه ثم بدأت فى تحريكه لاعلى واسفل على شفراتها الساخنه جدا وهى تقول أه أه زبك كبير وجامد وسخن . ودفعته بقوه داخل كسها فكاد يغمى عليها ولفت زراعيها حولى وانا أشعر بها ترتعش كالمحمومه ولفت ساقاها خلف ساقاى وهى تقول بصوت لا يسمع أيوه خليك كده ايوه خليك كده
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ
الجزء الثانى
ولفت ساقاها خلف ساقاى وهى تقول بصوت لا يسمع أيوه خليك كده أيوه خليك كده وهى تبحث عن شفتاى لتبثهم شبقها واخيرا امسكت بشفاهى تعتصرهم بل تأكلهم بشفتاها واسنانها ولسانى يندفع داخل فمها يحاول تخليص شفتاى فيلقى مصيرهم من المص واكثر وانا اشعر بها تنتفض وترتعش كمن مسته الكهرباء وهى تشهق بكلام غير مفهوم يخرج وسط أهاتها ووحوتها ثم سمعتها تقول حبيبى يلا قطعنى بزبك عايزه احس بنار وهو داخل وخارج أه أه احبك زبك يجنن عايزاه جوه كسى كده على طول . وبدأت فى ادخاله واخراجه بقوه وهى تصرخ أه حلو حلو وتزداد رعشتها وانتفاضها حتى فوجئت بها تقول طلعه بسرعه عايزه اشخ أه أح أستحملنى ياحبيبى ممكن أشخ على فخاذك وزبك . فأخرجت زبى من كسها وانا أقول أعملى اللى عايزاه . فبدات فى ألارتعاش بقوه أكثر وهى تبول وتنتفض وتصرخ بصوت مكتوم وهى مازالت تلف زراعاها حول رقبتى وشعرت بماء غزيز يتدفق على افخاذى وقدمى ثم مدت يدها فأمسكت زبى ودفعته بشده داخل كسها وبدأت هى فى أدخاله واخراجه بكسها بقوه وهى تقول بحبك وبحب زبك جيب لبنك جواى وما هى الا ثوان حتى شعرت بالرعشه تهزنى ودفقات من زبى تندفع فى كسها وهى تتأوه لبنك سخن أه أه أوف أوف لبنك نار نار كسى أتحرق كسى أتحرق وهى ترتعش معى فقد أتتها شهوتها وفاضت واغرقت زبى وأفخاذى الذين لم يجفا من بولها حتى ألان . وارتمينا على الكنبه من اللذه الشديده والتعب اللذيذ وكل منا محتضن الاخر بقوه وغبنا عن الدنيا وشفاهها مازالت تشعل النار فى شفتاى ومازال زبى ينتفض داخل كسها ليصب اخر قطره من لذتى التى لاتوصف . لاأدرى كم مر علينا من الوقت حتى استطعنا أن نرتدى ملابسنا على عجل ونصلح من هيئتنا ونصعد للدور الاعلى حتى لا تشعر أمنا بغيابناوبدأت فى استكمال ما كنت اعمله وهى تنظر الى بنظرات شهوانيه وتعض على شفتاها وهى تهمس لى أنت طلعت حكايه كبيره أدخل خذ حمام بسرعه أحسن ريحتك فايحه على ما أنزل البدروم أمسح المصيبه اللى تحت . مش عارفه أبطل حكايه الشخ دى لما شهوتى تقرب . أوعى تكون مضايق منى فقلت لها أبدا ده كان شكلك سكسى ساعتها تجننى فأحتضنتنى وقالت أموت فيك أنت بس اللى فاهمنى ومريحنى . مش حاأسيبك اللى لما تشوفنى وانا بأعمل كده تانى وزبك جوه طيزى المشتاقه لزبك الشقى
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،ــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــ
الجزء الثالث
عدت من عملى متأخر فوجت أمى نائمه كعادتها وعندما دخلت غرفه نومى وجدت ورقه على الكموود
بجوار سريرى تخبرنى فيها أمى أن سناء أتصلت عده مرات وترجونى الذهاب اليها باكر صباحا لتركيب
ستائرها الجديده وهى منتظره على التليفون ولن تنام قبل ان تكلمها . امسكت بالتليفون وادرت نمرتها . رفعت السماعه بسرعه وقالت : الو قلت : ايه اللى مصحى القمر لغايه دلوقتى
قالت : القمر مشتاقلك
ـ وانا كمان مشتاق أكثر , حا أتجنن من يوم البدروم
ـ تعرف أنا من يومها وانا هايجه نار وما صدقت أن سمير جوزى بايت عند مامته النهارده وبكره أنى
أتصل بيك علشان نكون هنا على راحتنا .
ـ عاوز أقطعك . على فكره انت لابسه أيه
ـ مش لابسه حاجه خالص يابنى عريانه خالص وكمان حاطه شمعه فرحى فى طيزى من ساعتين
علشان أوسعلك الخرم . حاأتجنن من الهيجان
ـ يخرب عقلك دى الشمعه طولها ييجى متر حاطاها ازاى
ـ لا ياسيدى قطعت ثلاثين سنتى من قدام ولبست عليهم عازل طبى ودهنتها كريم ودفستها
ـ جننتينى أوعى تشيليها . خلينى أشيلها أنا واحط زبى بدالها
على فكره عاوزاك تحلق شعر زبك . عايزاه نـــــاعم حرير بأحبه حرير
وأوعى تتأخر على أحسن الشمعه بقت عجينه يابنى .
ـ طبعا ما أنت حطاها فى ميكروويف
ـ على فكره أيه اخبار زبك حبيبى عامل أيه شادد جامد
ـ الا جامد ده المسكين حا يقطع الهدوم عايز يخرج
ـ بأقولك أيه ما تيجى دلوقتى أحلقلك وادلعك واهديك بدل هيجانا ده على التليفون
ـ حاأكتب ورقه لماما أقول لها أنى روحت لك بدرى وما رضتشى أصحيها
ولا ادرى كيف أغلقت السماعه وكيف كتبت الورقه وكيف قطعت الطريق الى منزت سناء حتى وجدتنى
أطرق باصابعى على باب شقتها .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــ
الجزء الرابع
فتحت الباب بسرعه وجزبتنى من ذراعى واقفلت باب الشقه بهدوء وقفت أمامى تستعرض بجسدها
الممشوق العارى وقد وضعت على كتفها روب منزلى مفتوح من الامام تحسبا لفتح الباب اسقطته
على الارض عندما شعرت بعيناى مبحلقه بها تأكلها فقد كانت مثيره وهى مصففه شعرها بضفيرتين
مرفوعتين على الجانيبن جعلاها سكسيه للغايه وعيناها الشقيه تبحلق بين فخذاى تبحث عن الشئ
المنتفخ الذى تحبه وتشتهيه . دفعتنى الى الحائط واندفعت بصدرها الى صدرى تعتصرنى وتعلقت فى
رقبتى بيد جاذبه وجهى ناحيتها لتقبض على شفتاى بشفتاها ويدها ألاخرى تبحث عن الانتفاخ الذى
بين فخذاى حتى عثرت عليه فأعتصرته بقوه لتتأكد من صلابته التى تريدها . وقمت أنا أيضا بلــف
ذراع من زراعيا خلف ظهرها احسس ظهرها العارى ويدى اليمنى قبضت بها على صدرها النافـــر
أعتصره . فخرجت من شفتاها اهه وعادت بسرعه لشفتاى تدغدغهم فدفعت لسانى داخل فمها فأطبقت
عليه مصا وهى ترتعش وتنتفض . لم تتحمل قدماها حملها فمالت على أريكه الانتريه فاستندت عليهـا
ثم أستلقت على ظهرها فاتحه فخذاها بشكل مثير جدا وهى تشير بأصبعها للاقتراب وتشير الى كســها
وهى تحرك لسانها لآفهم أنها تريدنى أن الحس كسها . نزلت على ركبتى حتى أصبح فمى أمام شفرات
كسها تماما وبدأت أتشمم رائحته وأنتشى فقالت يلا بقى ألحس عاوزاك تقطعه وأثناء ذلك وجدت الشمعه
تبرز من فتحه شرجها وقد قاربت السقوط فشددتها فتفوهت أسسسسسسس أح فدفعت أصبعى الكبيــر
فى طيزها وبدأت أرتشف ماء كسها بلسانى فكانت المسكينه تنتفض كسمكه أخرجوها توا من الماء .
وهى تتأوه أح أحــوووووو أسسسسسسس حرام عليك ... هات زبك أمصه . فألتففت لامكنها مــن
زبى حتى أصبح أمام وجهها بل أمام فمها مباشره وعدت الى كسها أدلكه بلسانى واعضعض شفرتاه
بأسنانى حتى شعرت بها هى أيضا تعضعض راس زبى وتدغدغه بأسنانها وهى ما زالت ترتجف وتنتفض
وتتأوه حتى دفعت بشهوتها فأمتلئ كل وجهى من مائها وهى تصرخ وتقول كفايه كفايه لحس نيكنــى
نيكنى عاوزه زبك يقطع طيزى . أرجوك طيزى مولعه نار عاوزه زبك يعربد فيها وفككنا الاشتباك الاول
ومالت على الكنبه بوجهها رافعه موخرتها تجاهى فاتحه فلقتاها بيديها وهى تقول دخله دخله مــش
قادره أستحمل طيزى بتاكلنى . فدفعت زبى مره واحده فى خرمها ألاحمر فرفعت رأسها وهى تقول أىىىىىىى حلو حلو أستنى ماتتحركش أوعى تطلعه دلوقت خليه جوه خليه جوووووووه أه أه
ارجوك أرفعنى من بطنى من غير ما تخرج زبك وأدخل بى الحمام عاوزه أشخ . رفعتها كما تريد وزبى
مازال داخا طيزها وهى ضاغطه عليه بفلقتاها تمنعه من الخروج او الحركه وتحركت فى اتجاه الحمام
وبمجرد دخولنا حتى نزلت بقدميها لامست الارض فاتحه فخذاها على اتساعهم وبدأت فى الارتعاش
وشعرت بشلال من المياه يندفع من كسها يصطدم بارضيه الحمام ويبلل قدماى وطيزها تتقلص وتعتصر
زبى وهى تتفوه بكلمات مثيره بحبك بحبك جننتنى أسسسسس أحوووووه زبك يجنن ربك يخبل خليــه
جوايا على طول أرجوك عاوزاه جوه عاوزه أحس بيه وهو يبجيب لبنه السخن جواى أه أه فشعرت
بزبى تستجيب لها وبدأت فى أطلاق دفعات من اللبن كانت تهزنى وتهزها فى نفس الوقت فأستجابــت
هى أيضا لدفعاتى وبدأت فى التمايل يمينا ويسارا مدلكه زبى فى أجناب طيزها وهى تقذف شهوتها حتى
شعرنا سويا بأننا نرتمى على الارض من الخدر .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــ
الجزء الخامس
بدأنا نفيق من النشوه والخدر الذى كنا فيه وشعرت بها تتمسح بصدرى كقط منزلى أليف وهى تقول
أسفه ياحبيبى خليتك تنام على ألارض والمكان ملوث ببولى . قبلتها من شفتاها وقلت أحبك وأحـب
أى حاجه منك . استندت على كتفى وقامت واقفه على قدماها وهى تشدنى من يدى حتى وقفت معها
وقالت يلا أحميك وبعدين نكمل جوه فى أوضه النوم ..ولا تعبت . فجذبتها نحوى واعتصرتها بصدرى
وأنا أقول مش ممكن أتعب من حبك . فتحت الدوش وجذبتنى نحوها حتى غمرتنا المياه وبدأت فــى
أفراغ الشاور على صدرى وهى تقوم بتوزيعه بكفها على بطنى وهى تهبط بيدها حتى وصلت الى زبى
تدلكه بالرغوه حتى بدات تدب فيه الحياه من جديد من دفئ كفيها فأبتسمت وهى تنظر اليه وهى تقول
بلاش شقاوه وأمسكتنى من كتفى لتديرنى لتستطيع غسل ظهرى وهى تضربنى برفق على فلقتـــاى
ثم شعرت بها وهى تنحنى وتقبل طيزى وتمرغ وجهها وهى تتأوه . فشعرت بهياج ونشوه فاستدرت
وقلت كفايه خلينى أحميكى أنا وعملت يدى فى بزارها أفركهم وهى تسقط على صدرها بسيل من الشاور
ويدى تزيدها دلكا ومسحا حول رقبتها وكتفاها وبزازها وبطنها وهى تشب عللا أطراف أصابع قدميها
لاصل بيدى الى كسها وطيزها ففهمت ما تريد فمددت بدى اليمنى ناحيه كسها أدلك أشفار كسها ويدى
اليسرى دسستها بين فلقتاها ضاغطا بأصابعى لتغوص أصابعى فى فتحتيها وهى ترتعش ولا تخرج من
فمها الا كلمه أسسسس أسسسس أسسسس أسسسس أسسسس وهى تحاول أن تبقى واقفه علــى
قدميها . ثم قالت خلص الحمام مش قادره . فوجهت المياه نحونا بغزاره لازيل كل اثر للرغوه على
جسدانا وبدأت أجسامنا تلمع وانا أكل جسدها بعينى وهى تمسح جسدى بعينها اللامعه من الشهوه حتى
شعرت بيدها ممسكه بزبى وهى تقول عاوزاه دلوقتى هنا فى طيزى وبعدين فى كسى لما ندخل أوضه
النوم . ممكن . فقلت وقد شعرت بنشوه من دلكها زبى . طلباتك أوامر ياعسل . مدت يدها بسرعه الى
زجاجه وأفرغت فى كفها بعض منها ومسحت به زبى برفق وحنيه وهى تنظر فى عينى وتتنهــــد
ثم أستدرات مستنده بييديها الى الحائط فاتحه بين أرجلها دافعه فلقتاها نحوى وهى تقول يلا يلا
فأمسكت زبى أدلكه لاعطيه دفعه لتشتد صلابته أكثر وانا أنظر الى خرم طيزها وهو يتقلص كفم سمكه
فوضعت راسه على باب خرمها وانا أحاول الا أدفعه حتى أسمع رجائها أن أدخله ولكنها كانت فى عالم
أخر تنتفض وترتعش ولا ترجونى .فلم أستطع ان أنتظر أكثر من ذلك فدفعته فيها فصرخت من النشوه
وهى تزووم وتتأوه وتتمايل وترتعش وتدفع بطيزها نحوى كأنها تطلب أن أدفع زبى اكثر . كم هى شبقه.
وقالت يلا ياحبى عاوزه أحس بيه يمين وشمال . بدأت أدخل زبى واخرجه وانا أتمايل تاره ناحيه اليمين
وتاره ناحيه الشمال ليضرب فى اجناب خرمها كما تريد وهى تخرج من الاصوات والتاوهات التى تزيدنى
أثاره فازيدها دفعا ودلكا وهى تقول نار نار أح أح أحووووه أسس اسس اسس بحبك كمان كمان
أوعى تجبهم بسرعه كمان أسسسسس أسسسس أه أه أه نار ياحبيبى نار أسسسس اٍٍٍسسسسسس
كمان يمين ....شمال أيوه . جامد جامد جامد أحـــوووووووه بحبــــــــــــــك
ثم شعرت بها وهى تنتفض من الشهوه وقالت شهوتى جايه شهوتى جايه ... هاتهم جواى .......
وكأننى كنت أنتظر منها هذا الطلب فبدأ زبى فى التقلص والدفع والتقلص والدفع كمدفع ميدان وهو يمطر
طيزها بوابل من اللبن الساخن شعرت به براس زبى داخلها فصرخت لبنك نار حبك نار زبك نار .....
ثم نزلت على الارض على ركبتيها فخرج زبى منها يقطر ما تبقى فيه من اللبن على ظهرها .. وهى مازالت تغنى .. نار ياحبيبى ....
الجزء السادس
قامت تستند على الحائط وقدماها لا تقوى على حملها وسارت نحو البانيو .. نظرت الى من خلف
كتفها وقالت أظن محتاج شويه مساج فى البانيو . قلت : فى الحقيقه محتاج أأكل والا سيغمــى
على من الجوع والارهاق . قالت : اسفه حبيبى نسيت معاك كل حاجه مع أنى مجهزه وجبه فياجرا
حا تخليك نار . قلت أنا حديد من غير فياجرا . قالت : فياجرا أكل مش أقراص ياحبى . قلت مش
فاهم . قالت : تعالى أشطف جسمك فى البانيو العشاء يكون جاهز . قلت : قصدك الفطار . ضحكت
وهى تقترب منى بلالال وقبلتنى بسرعه ومدت يدها تعبث فى زبى المرتخى بين فخذاى وهى تقول
حالا .. شويه فياجرا حا تخلى حبيبى حديد لاخر الليل . فوضعت جسدى فى البانيو وكنت فى حاجه
لحمام لينعش جسدى المرهق من السهرومن شبقها . سمعتها تنادى من الصاله وتقول عندك بشكير
خلف الباب نسق جسدك وتعالى . خرجت الى الصاله وجدتها قد فرشت مشمع على الارض ووضعت
مسندين على الحائط ورأيت عده أطباق رصت بعنايه مغطاه بورق الفويل وبعض علب البيره المثلجه
فرميت جسدى على الارض وبدأت فى كشف الاطباق فقد كنت جوعان جدا . كانت الاطباق تحوى شرائح
من الكابوريا والاستاكوزا وكميات كبييره من الجمبرى بكل أشكاله وكميات لا بأس بها من بلح البحــر
والجندوفلى ومحاريات اخرى لا اعرف اسمائها فأبتسمت وقلت فعلا فياجرا .. أنت ناويه على ايــــه
قالت وهى تتراقص وتهز صدرها بشكل مثير ... ناويه على حرب ... ممكن تأكل لغايه لما أروح اشطف
جسمى . عاوزه كل الاكل ده يتمسح مسح فاهم . لم استطع لرد عليها فكان فمى منتفخ ويداى تقذف فيه
بلا تمييز ما تصل اليه . بدأت اسعر بالشبع فمددت يدى نحو علب البيره لتساعدنى حتى اتمكن من أكل
المزيد فقد كنت جائع جدا وايضا الطعام لذيذ جدا . ناديت عليها .. يلا تعالى بسرعه الحقى حاجه ....
وجدتها أمامى وقد أرتدت بورنس وردى مفتوح يدارى كتفاها واجنابها فقط وهى تتمايل بلالال وتقول
المهم حبيبى بأكل انا مش مهم . ثم جلست بجوارى ومدت يدها تتناول بعض من الطعام وهى تفسح لى
لالتهام كل شى . قلت وأنا اذدرد الطعام .. الاكله دى عاوزه نومه ساعتين ... قالت : طبعا على فكره
الاكل ده يعمل مفعوله فعلا بعد مش أقل من ساعتين .. صلبت قدماى وسرت نحو الحمام وهى تلاحقنى
وتقول أغسل ايدك وتعالى ننام شويه . رميت بجسدى على السرير واحتضنت جسدها البض وبدأت هى
فى المسح على صدرى العارى بنعومه وهى تقول نام ياحبيبى نام ... رحت فى نوم عميق فى لحظه.
شعرت بحركه بجوار السرير ففتحت عينى استطلع ... رأيتها تقف عاريه تماما أمام مرآه التسريحـه
وهى تدهن جسمها بنوع من الكريم ذو رائحه فائقه الروعه .. فأبتسمت وقلت واثر النوم ما زال فى
عينى وكلماتى .. الجميل بيعمل ايه .. قالت : عاوزه جسمى ناعم ريحته حلوه علشان تشمنى وتلحسنى
بأدوب فى اللحس . بدأت أشعر بالدماء تجرى فى عروقى واوردتى ساخنه وبدأت أشعر بغليان فـــى
خصيتاى وبدأ زبى فى الانتصاب لا أدرى هل هذا من مفعول الفياجرا أم هو أيحاء ...
أرتمت على السرير بجوارى وهى تقول تحب تشرب شاى .. فجذبتها نحوى وانا أقول لا تحبى تشربى
لبن .
الجزء السابع
أرتمت بصدرها النافر على صدرى وشفتاها ترتعش وصوت أنفاسها يعلو .. نظرت فى عيناى ...
عضت على شفتها السفلى بأسنانها وأخرجت زفره ساخنه من صدرها وأقتربت بوجهها نحوى ..
داعبت أرنبه أنفها بأنفى .. أخرجت لسانها تمسح به شفتاى .. ضغطت بشفتاى لسانها فدفعته داخل
فمى يداعب لسانى وامسكت بشفتى العليا تدلكها وترتشفها بشفتاها .. فأمسكت بشفتها السفلى أبادلها
المص والارتشاف ولسانانا يتعانقا داخل أفواهنا وانفاسنا قاربت من الاشتعال من الشهوه .
مددت يدى اليسرى أمسكت بكتفها أضمها الى .. ويدى اليمنى تعتصر بزها الايمن وتقرص حلماتـــه
النافره المنتصبه ..أشعر بها تتأوه داخل فمى وترتعش بل تنتفض بل تهتز بعنف ورفعت يداها طوقــت
عنقى بيدها اليسرى أما يدها اليمنى فوضعتها على خدى واذنى تصعد بها الى مؤخره رأسى تتحسسهـا
وتدفعها نحوها لتزيد شفتاى أعتصارا.
شعرت بها تنتفض وأحسست بماء شهوتها يبلل بطنى وافخاذى وخفت قبضتها على بعض الشـــى
فأملتها لتنام على ظهرها فأرتمت فاتحه زراعاها مباعده بين فخذاها وعيناها نصف مغمضه وهـــى
ترسم أبتسامه ناعسه على شفتيها المنتفخه الساخن ... ملت بجسدى عليها ضاغطا بصدرى وبطنــى
على صدرها وبطنها ضاغطا بأعلى فخذى بين فخذاها فلامست كسها فخرجت من شفتاها أههه بصوت
خافت ... مددت يدى ممسكا بزبى محركا اياه ليلامس فخذها وقلت : جاهزه للحرب .. فأشارت برأسها
للآعلى واسفل ولم تنطق .... بدأت بوضع رأس زبى مدلكا شفرات كسها فأنزلق ثلثه داخلها فشهقــت
أسسسسس أسسسس أح أح حلو حلو ... فدفعت الباقى حتى شعرت به يلامس أجناب كســــها
فأمسكتنى من زراعيا بقوه حتى شعرت بأظافرها تنغرث فى لحمى .. وهى تتأوه أووووه أح أح أح أح
فبدأت فى أخراج زبى من كسها وهى ترتفع معى بجسدها تمنعنى من أخراجه وهى تتأوه لآ لآ لآ أرجوك
أستنى شويه ولكننى لم أطاوعها فبدأت فى أدخال زبى بقوه حتى تصطدم عانتانا بسقفه مثيره ثم أعاود
أخراجه لقرب راسه المنتفخ وهى تصيح أحووووه أسسسس أح أح بحبك بحبك .. نار .. نار ...أح
وتتمايل بوجهها يمينا ويسارا مغمضه العينين شفتاها ترتعش تبللها بلسانها مرات ومرات كأنها تخفف
من حرارتها او تمنعها من الاشتعال . كانت ترتعش وتنتفض وتضمنى اليها كلما أتتها شهوتها .. لا أدرى
كم عدد المرات التى أتتها فيها شهوتها . فهى لابد مرات كثيره وذلك من حجم البلل الذى أشعر به كلما
لامست فخذاى ملاءه السرير تحتها . كنت مازلت فى نيكها بقوه وزبى فى أقوى حالات أنتصابه ولا رغبه
لى فى القذف . فقط كنت مستمتع بسخونه كسها ولزوجته ومستمتع أيضا بتأوهاتها وغنجها ..
صرخت .. كفايه .. هريتنى ..حرام عليك ..حرام عليك ... حرمت .. أح أح أح أرحمنى . أرحمنى
أسسسسس أسسسسس أسسسسسسس مش حاسه بكسى ... مش حاسه بكسى ... نظرت فى وجهها
لتقتلنى تعبيراتها وتقلصاتها .. فبدأت أشعر برأس زبى يدغدغنى فأرتعشت وانا أقذف بقوه داخل كسهـا
وهى تصرخ أه أه أحــــــوووووووه أحــــــــووووه وكسها ينقبض ليعتصر زبى حتى
أنى كنت لا أتحمل أحساسى بلسعات كهرباء تدغدغ رأس زبى . فارتميت على صدرها فتلقفتنى ضاممه
أياى الى صدرها والتقمت شفتاى تمصهم وهى تربت على ظهرى بيدها علامه الرضا التام .
الجزء الثامن
أرتميت على ظهرى على السرير أبغى بعض الراحه فمالت هى على وجهها وظهرها نحوى . كان ظهرها
بضا ناعما مثيرا . وفلقتاها مرسومتان بريشه فنان مبدع . مددت يدى أحسس على طيازها فانتفضت وهى
تقول ووجهها مغروس فى المخده .. حرام عليك .. بالراحه على ... أخد نفسى شويه .. فامسكت بزبى
الذى كان ما زال منتصب بقوه ولامست به مابين فلقتاها وقلت طيب ده اعمل فيه أيه ...
قالت وهى تهتز من الضحك .. أنا اللى جبت ده كله لنفسى .. أنت كنت ناقص تأكل فياجرا ...
بدأت أحاول ضغطه ليلامس شفرات كسها او فتحه شرجها ... شعرت بها بدأت تستجيب وفتحت فخذاها
لتمكننى من دسه أكثر ... سألتها عاوزاه فى الكس ولا الطيز .. قالت فى طيزى عقبال ما كسى يريح
حبه ... عندك الكريم فى درج الكومود جنبك هاته وأنت عارف حا تعمل ايه .
مددت يدى اخرجت الكريم وأفرغت كميه لا بأس بها فى كفى دلكت ببعضها زبى ثم أخذت بطرف اصبعى
بعضا منه ووضعته على فتحه شرجها وشرعت فى أدخال عقله أصبعى به .. أندفعت بجسدها للامـــام
من ملمس اصبعى وهى تقول أيـــــــــــوووووووه وبعدين معاك ..حاتطير عقلى
أعتدلت وهى ترفع طيازها على ركبتاها كالقبه وهى تقول بصوت ضاحك قمــــــــــــان
دفعت ببقيه أصبعى داخل خرمها الذى لم يجد مقاومه البته وبدأت أحركه فى دوائر لتوسيعها .. لم أجد
هناك من داع لزياده هذه الحركات فهى كانت متسعه بدرجه مناسبه للغايه . كأن خرمها على مقاس زبى
بالضبط . كانت تتأوه أه أسسس أه أح وانا أشعر بخرمها ينقبض يضغط على أصبعى يدغدغه.
مالت على جانبها الايمن فخرج أصبعى من خرمها فشهقت وقالت هات زبك عوزه أبوسه .. واحشنى ..
ارتفعت بجسدى نحوها حتى أمسكته بيدها وهى تنــثنى لتتمكن من تقبيله .. شعرت بنعومه شفتاهــا
وهى تلامس رأس زبى بقبلات متقطعه .. ثم شعرت بيدها تضغط بقوه عليه وتدسه داخل فمها حتى لامس
سقف حلقها الخشن فارتعشت .. زادت فى دلكه فى أجناب فمها تاره وتلعقه بلسانها تاره وانا اشعر بريقها
يحوطه من كل الاجناب يعمل على تبريده وتلطيف حرارته . كانت تنظر الى لترى اثر ما تفعل فى وجهى
فازداد أنتصابا وشهوه .. شعرت بأننى أنتفض من الشهوه فأخرجته من فمها وأخذت وضع السجود وهى
تقول دخله دخله عاوزاه يطلع من بقى ... تقدر ... جننت ... دفعته حتى خيل الى بأنه قد قارب بالخروج
من فمها كما طلبت .. أرتمت على بطنها ونامت تماما على السرير لا أدرى هل هى تفضل هذا الوضع
أم ان ركبتيها لم تحملها ... صعدت فوقها دافعا زبى كله داخلها وهى تتأوه قتلتنى أه أه أه أرحمنى أنــا
بحبك أه أه أه أرحم طيازى أرحم حبيبتك أسسسس اسس اسسسس أسسسس وهى ترتفع معى عندما أسحبه
منها وتنخفض عندما أدسه فيها . أستمريت على ذلك حتى شعرت بها تنتفض أنتفاضه أتيان الشهوه وهى
تتكلم بشفاه مرتعشه لم استطع سماع أغلب كلماتها ولكننى كنت أتبين منها كلمه حبيبى ..حلو ... كمان
زبك حديد ... يخرب بيت اللى يجيب لك فياجرا تانى .. وأشياء من هذا القبييل
مرات ومرات تأتى بشهوتها وانا مازلت أدخله والخرجه ببطئ شديد وتمتع أشد .. وهى تتأوه أحووووووه
كفايه بقى ... كفايه بقى ... جبهم فى طيزى ... كفايه .. مش حاسه بخرم طيزى ... كفايه أرجوك .
أبوس ايدك كفايه ... عجلت هذا التأوهات فى شهوتى فشعرت بتقلص وانقباض زبى وانفجر بركانه داخل
طيزها لبنا ساخنا حارقا فتأوهت أسسسس اسسسس أسسسس سخن بيحرقنى أسسسس بييحرقنى ...
شطه شطه شطه جوه طيزى أسسسسس اٍٍٍسسسسسسسسسسسسسسسسس فارتميت على ظهرها بجسدى
وزبى ما زال ينتفض فيها
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــ
الجزء التاسع
أنتبهنا على صوت رنين التليفون .مدت سناء يدها ورفعت السماعه . قالت الو ..ثم بدأت تتكلم وانا
أسمع ردودها واخمن منها ما هو السؤال ..
أيوه ياماما جانى من بدرى
.......................... ...
ده ياحبيتى تاعبنى قوى . كان حا يعورنى بعامود الستاره
.......................... ....
حاضر ياماما .. لما نخلص حا أخليه يروحلك هناك علشان تروحو سوا
.......................... ........
غمزت لى بعينها وهى تجيب حاضر مش حايروح النهارده الا لما يخلص خالص
وضعت السماعه بعد ان قالت مع السلامه
ضحكت وهى ترفع ظهرها لتجلس مستنده على السرير ..فردت قدماها .. ضربت بكفها على أفخاذها
وهى تقول تعالى نام هنا ... مددت جسدى ناحيتها حتى قبلتها بباطن فخذها قبل أن أضع راسى عليه
أنتفضت مرتعشه من قبلتى ..ونظرت بطرف عينها نحو فخذاى لتصطدم عيناها بزبى الذى كان منتصبا
قالت بدلال وبعدين فى زبك ده .. مش عاوز يتهد .. قلت صحيح عايزاه يتهد ... قالت لا طبعــــا
عاوزاه كده على طول ومدت زراعها على أتساعه حتى أمسكت به تدلكه وتضغط عليه وهى تعبــــث
بأصبعها الكبير براسه .. شعرت بدغدغه تشمل جسدى كله .. وبدأت أحاول القيام .. قالت على فيــن
قلت رايح الحمام عاوز أشخ حاسس المثانه حاتفرقع من البيره اللى شربتيها لى ...
ظلت ممسكه بزبى وهى تنظر فى عينى لحظه .... قالت ممكن أطلب طلب مجنون شويه ...
أطلبى ..مع أن طلباتك كلها مجنونه ..... ممكن تشخ على بزازى ..حاسه انى حا استمتع جدا
نظرت لها .. بدأت فى تعقل كلامها .. ولكنها كانت قد قررت ذلك . نزلت بقدميها من على السرير
لامست الارض وهى مازالت ممسكه بزبى تسحينى لأقوم معها لتنفيذ جنونها .. سارت وسرت ورائها
فهى تشدنى من زبى حتى وصلت للحمام .. دخلت بقدميها للبانيو وهى تقول عايزه تغرق بزازى
وانا نايمه فى البانيو ...تركت زبى ... وتمددت بجسدها فى البانيو وهى ممسكه ببزازها بيديها الاثنين
تضمهم وهى ترفعهم للآعلى وهى تقول يــــــــلا
أمسكت بزبى المتصلب وصوبته بأتجاه صدرها وانا أنظر فى عيناها التى تلمع شبقا .. وشفتاها بين
مبتسمه وتاره تعض عليها من النشوه ... أندفع شلال من البول أغرق صدرها وهى تضم بزازها لتبقى
على ماتستطيع قبل أن تنحدر على بطنها وكسها وافخاذها ليراق على أرضيه البانيو .. ولسانهــا
خارج فمها ترتشف بعض القطرات التى تبلل وجهها وشفاهها من شده أندفع بولى.
كانت تضحك بصوت عالى وتهتز كطفل صغير سعيد بماء الاستحمام ... فرغت من بولى .. قالت
خلاص قلت نعم قالت ياخساره ... امسكتها من يدها أساعدها على الوقوف وانا أقول يلا خدى حمام
ريحتك صعبه قوى . قالت ريحتى صعبه .. ده أجمل واغلى برفان من حبيبى .. مدت يدها وأمسكت
زبى الذى بدء يرتخى كعادته بعد التبول وهى تقول هات زبك أنظفه بلسانى .. لم تنتظر منى رد ...
اخرجت لسانها تمسح به راس زبى بمسحات ناعمه سريعه .. ونظرت الى فرأت أثر ذلك فى وجهـــى
. دفعته داخل فمها تدغدغه وتمتصه بصوت مثير جدا . حتى بدء يعود لآنتصابه واهتزازه مع دقــات
قلبى المتسارعه . قالت وهى مازالت تفترس زبى بشفتاها وتدغدغه بأسنانها ... عاوزه أتناك وأنا جسمى ريحته كده .. عاوزه احس بزبك جواى وريحه بولك يملئ انفاسى .. قلت يامجنونه ,,
قالت وهى تستعطفنى بلبونه .. علشان خاطرى ... عاوزه أعيش معاك على راحتى .. أنت الوحيد اللى
فاهمنى .. أنا حاسه بكده من ساعه ما لمستنى .. قلت حاضر لما أشوف أخرتها معاك ...
بدأت بتدليك زبى بسرعه وبشده وهى ضاغطه بأصابعها عليه لتزيده أنتصابا ... تحب هنا ولا على السرير ......
الجزء العاشر
قالت : تحب تنيكنى هنا ولا على السرير ..قلت : بسرعه .. على السرير أمتع
عندما سمعت ردى تعلقت بزراعيها فى رقبتى وهى تقول بميوعه ...شيلنى ... أنحنيت نتيجه لثقلها
حتى أقتربت شفتانا من بعضهما .. تعلقت بشفتاها بشفتى السفلى فأمسكت بشفتها العليا فأرتفعت معى
فمددت كفاى فأمسكت فلقتا طيزها الطريان الناعمان براحه يدى وأكملت رفعها نحوى فدفعت بفخذاها
تلفهم حولى وعقدتهم خلف ظهرى.. كنت قد بدأت أتعود رائحتها .. تجاوبت مع قبلتىوهى تتأوه وتزوم
وفكت يدها من حول عنقى واستندت بكوعها على كتفاى ومدت اصابعها تمشط شعرى وتدغدغ فروه
رأسى مما زادنى شبقا .. دفعت بلسانها تحاول أختراق ألتحام الشفاه لتدسه داخل فمى .. مكنتها من ذلك
وأعتصرت لسانها داخل فمى مصا وانا أرتشف لعابها الشهى اللذيذ ..كانت تزوووم وتتأوه لتشعرنــى
بمدى تمتعهابما أفعل .. كان صدرها النافر يدلك صدرى بجنون وحلماتها المنتصبه الصلبه منغرســه
فى لحم صدرى تشعرنى بالنشوه والهياج ... كان كسها ملتصق بسرتى وهى تدلكه وتمرغه فــــى
الاتجاهات الآربعه ..حتى شعرت بقطرات من المياه الساخنه تسيل من كسها على بطنى منزلقه حتى عانتى
ثم فخذاى .. أرتعشت وهى تعتصرنى بقوه بزراعيها وفخذاهاالمعقوده خلف ظهرى وبدأت تهتز وتهزنــى
معها وهى تزوم وتتأوه ومازال فمها يعتصر فمى او مازال فمى يعتصر فمها .. وسالت شهوتها غزيره
على بطنى ويدها ترتخى من حول عنقى فمددت يدى أطوقها من خلف ظهرها فرمت برأسها على كتفــى
كطفل سينام ... سرت وانا أحملها بأتجاه غرفه النوم حتى أقتربت نحو السرير أنزلتها فنامت على ظهرها
مرتخيه الاعصاب كأنها مخدره فاتحه زراعيها وفخذاها .. وقفت لحظات أتأمل جسدها الشهى المثيــر
وتصلبت عيناى امام بياض أبطاها ونعومتهم .. أقتربت بفمى منهم وبدأت فى تقبيلهم بشهوه .. عندما
لامست شفتاى الساخنه أبطاها أنتفضت فترجرجت بزازها الجيلاتينيه بشكل يذهب العقل فمددت يدى أقبض
عليهم معتصرا أياهم واصابعى تعتصر حلماتها فكانت كسمكه وضعت على سطح الشواء وهى ما زالت حيه
تنتفض وتتمايل وتتأوه وعينها مقفله من لذتها ونشوتها وهى تقول أه أسسسسسسس أسسسسسسسسس
أبعدت عن فخذيها لترينى كسها وهو يلمع من شهوتها أو ربما تبغى أن أدفع زبى داخلها وانيكها فهــى
لا تقوى على الكلام وانا لا أفهم ماتريد .. حتى أنقذتنى من حيرتى ونطقت بصوت خافت .. نيكنــــى
مددت يدى الى زبى أختبره فقد كان من صلابته كأن النمل يسرى فيه والدماء تغلى فى عروقه .....
رفعت ساقاها أحدهم على كتفى والثانى تحت ذراعى ليبرز كسها أمامى فاتحا شفراته شبقا ودهشــــه
أمسكت زبى أدلكه اشفارها المخاطيه فأنزلق منى كثعبان بحر يعود الى الماء ... شهقت وهى تقـــول
أه أه لذيذ أسسسس أسسسس . سحبته برفق منها شهقت لا لا كان حلو أه أه أح ... دخله أرجوك ..
دفعته مره اخرى بقوه ليصطدم بداخلها فتصرخ بالراحه بالراحه أنا مش قدك ... ومكثنا على هذا الحال
من الدفع والسحب حتى أتت شهوتها مرات ومرات ومازال زبى منتصب متبلد ولكنه يغلى .....
فتحت عيناها بصعوبه فى نصف أغماضه وهى تقول لسه مش عاوز تجيب ... قلت لا قالت هديتنى
حرام عليك ... طلعه عاوزه انام على وشى ... سحبته منها فسمعت له صرير او ما شابه ذلك مــن
الاصوات .. فمالت على وجهها وهى تحاول رفع ركبتاها لتصبح فى وضع السجود .. ساعدتها وزبى
يصطدم بفخذاها وشرجها وقلت عاوزه فين ..قالت كسى كسى كمل كمل ... صوبته ناحيه كسهــــا
المنتفخ وقد أصبح شديد الاحمرار .. صرخت وأندفعت للامام ... وهى تقول أحـــــــووووووووه
ده مش زب ده مدفع ... أهريــــنى ... أه أه أح وكانت تضم فخذاها للآشعر بضيق كسها على زبى
وهى تتأوه حرام عليك جيب بقى ... حرام عليك .. أح أح أح أيــــــــووووه أوف أوف اوف
وكانت صرخاتها تزيدنى أشتعالا وهياجا وزبى يعاند ... كل دفعه باهه وكل سحبه بصرخه ... شعـرت
بأقتراب قذفى فأرتميت عليها فلم تتحمل فخذاها حملنا معا فألتصقت بطنها بالسرير مما ساعدنى علــى
أدخال واخراج زبى بحركه بطنى فقط حتى أنتفضت وقذفت بلبن غزيز تلقفته وهى توحوح من سخونتــه
أسسسس أسسسس أسسسسس ودفنت شفتاى فى رقبتها أقبلها فشعرت بأنفاسى الساخنه فتصلـــب
جسدها كالمصروعه وهى تنتفض بشده .
الجزء الحادى عشر
شعرت بثقل جسدى على سناء .. زحزحت جسدى للآستلقى بجوارها .. فأدارت وجهها ناحيتى وهى
تقول عاوزاك تبعبصنى فى طيزى .. أبتسمت ومددت يدى شاهرا أصبعى لدسه فى شرجها .. كانــت
لمساتى على فتحه شرجها من الخارج تظهر على تعبيرات وجهها وهى تعض شفتها .. لقد وجــدت
بعض الصعوبه فى دفع أصبعى داخل شرجها .. خفت أن أؤلمها .. مددت يدى وتناولت الكريم الذى كان
مازال موضوعا على الكومود .. وضعت بعض منه على أصبعى الذى وضعته على فتحتها وشرعت فـى
تمريره برقه .. بدء أصبعى فى الدخول ببطْ ء وهى ترتعش وتتأوه من اللذه .. حتى غاب أصبعى كامـلا
داخلها ..قالت وهى تتنهد بعبصنى بأصبعين جامد .. فعلت ما أرادت فغاب الاصبعين تماما مما شجعنى
فى أن أحركهم داخلها دخولا وخروجا وعلى الاجناب وهى تتأوه أسسسس اٍٍٍٍسسسسس اٍٍٍى أى أسسسسس
كمان كمان .. قالت وشفتاها ترتعش عاوزه اسألك سؤال ... توقفت عن بعبصتها وقلت أيــــــوه
قالت لا تتوقف أصابعك حلوه ... عاوزه أعرف هل أنا أمتعتك زى منى .. وبصراحه مين فينا أحلى وأمتع
وما أن أنتهت من كلمتها حتى أرتعشت ومدت يدها خلفها لتمسك بيدى المحشوره داخلها تضغط بهـــا
داخلها أو لتثبتها وهى تنتفض وترفع بيدها الاخرى نصفها العلوى لتتمكن من الضغط بكل قوتها علــى
نصفها الاسفل وهى تقول أح أح أح جننتنى جننتى بأموت فيك وفى كل حته فى جسمك ...
مرت دقائق قليله وهى لا تبدى أى حركه وانا مستلقى بجوارها يدى تتحسس ظهرها العارى البــض
محركا يدى حتى أعلى فخذاها ثم أعود بيدى الى ظهرها مره أخرى ....
فتحت عينها ونظرت الى بهيام وشبق وهى تقول : ماجاوبتش يعنى على سؤالى ..
قلت : قبل أنأجيب عاوز أعرف عرفتى علاقتى بمنى أزاى وعرفتى أيه بالضبط
قالت : سأجيبك بعد أن تجيبنى ..
ـ حاضر شوفى ياستى ... نساء الارض جميعا كالازهار .. عمرك شوفتى زهره مش جميله
ـ قالت لا
ـ النساء كذلك كلهم يبحجو النفس ويثيرو الحواس ويدغدغو المشاعر .. الخلاف فى الشكل والرائحه
يفقد الزهره أسمها أنها زهره ..
ـ لا أعتقد
ـ النساء كذلك كلهن جميلات .. الاختلاف فى اللون أو الحجم أو موسم الازهار او حجم الاشواك التى
تحيط بأغصانها لتحميها وتدمى اليد العنيفه التى تتعامل معها .. الاشواك لا تدمى الايدى الرقيقـــه
التى تحيطها بحنان ورقه ...
ـ ياسلام على الفلسفه
ـ مش فلسفه دى الحقيقه ... كل النساء فيهن ما يبهج .. هذه بصدرها .. وهذه ببياضها .. وهذه
بسمارها .. وهذه بطولها والاخرى بأمتلاء جسدها كلهن مثيرات كلهن جميلات كلهن ممتعات ..
ـ ممكن دلوقتى أحكيلك عرفت حكايتك مع منى أزاى . مددت يدها تطلبنى أن أخذها فى أحضانــى
بنفس تعبيرات الطفا الصغير .. فضممتها ....
الجزء الثانى عشر
مدت يدها تطلبنى أن أخذها فى أحضانى بنفس تعبيرات الطفل الصغير ..فضممتها .. تأوهت وهى
تحتضن خداى بكفيها وتقبلنى قبلات كثيره خاطفه وسريعه وهى تقول عاوزه احكيلك وأنت بترضع
بزازى .. ممكن .. هززت رأسى بالموافقه .. نزلت بكفها ناحيه صدرها وامسكت بزها اليمين مصوبه
حلمته الشهيه نحو فمى وهىتقول على فكره فيهم لبن ... قبضت على حلمتها بأسنانى برقـــــه
مدغدغها بشفتاى فأنتفضت للخلف ونزعت حلمتها من فمى لا اراديا.. وهى تقول أح أح ايــــووه
كانت تتمايل برأسها نشوه وهى تعيد حلمتها لتدسها بين شفتى الساخنتان وتتأوه ..
قالت وهى نصف واعيه ..بتقول النساء عندك زى الازهار .. يعنى مافيش ولاء لزهره ..كله زى بعضه
أخرجت حلمتها من فمى وبدأت أعتصر بزها الطرى المثير بيدى .. وقلت : أنا فعلا أحب الازهار كلها
ولكن أفضل عروس الازهار (الزنبق) فهى بسيطه بيضاء تشع براءه وعطرها هادئ .
قالت وهى تتنهد يعنى زى منى كده .... قلت : فعلا قالت : وبما تشبهنى أنا من الازهار
قلت : أنت كزهره القرنفل كثيره الالوان متنوعه التعاريج مبهجه وشقيه
ـ ومنى ألم تكن شقيه ـ لم أشعر بشقاوتها فهى هادئه وهى شبقه
ـ لاأحب هذا النوع من النساء التى لا تعبر بصخب عن مكنونها .. تصرخ وترقص وتغنى وتتمايل
وتحتضن وتقبل وتلحس وتمص وتداعب .. على طبيعتها ...
ـ انا معك ولكن منى كانت نوع خاص تصرخ بلا صوت وترتعش بلا حركه وتهيم وهى كامله الوعى
ـ فزوزه هى ـ حاجه زى كده . خلينا فى موضوعنا أنت عرفتى موضوع منى أزاى؟
ـ شوف ياسيدى بدأت الحكايه من خمس سنوات عندما جأءت منى لمنزلنا من أجل أعاده مذكرات
كانت استعارتها منى وذلك بناء على طلبى حيث أننى كنت فى حاجه لمراجعتها هذه الليله استعدادا
للامتحان .. وشعرت بالنظرات التى كانت بينكما التى تعرفها كل أنثى .. ومن يومها أصبحت منى كثيره
الزياره لبيتنا بحجج متنوعه .. وانت أيضا كنت كثير الجلوس معنا بحجج أخرى .. ولا تخطئ عيناى
منظركما عندما كنت أخرج من الغرفه وأترككم وحدكما سواء عن قصد أو غير قصد وحين عودتى كنت
أرى أحمرار الوجوه والشفاه وبعثره الملابس .. مما لا يغيب عن أنثى لماحه مثلى ...
حتى كان يوم زواج أبنه عمك مريم الذى قضيناه عندهم من اول اليوم وتركناك وحدك فى المنزل ...
ولكن لحسن الحظ وليس لسوءه كنت قد نسيت الحذاء الجديد الذى اشتريته لهذه المناسبه وعدت الى
البيت .. وفتحت الباب بمفتاحى .. لآسمع صوت يتحدث معك .. فتحركت بهدوء لعلك مع أحــــد
أصدقائك تشاهدون فيلما جنسيا قد أتمكن من مشاهدته معكم دون أزعاجكم ولكى أتمكن من مشاهدتكم
وانتم تعبثون بأزباركم فتكون المتعه مزدوجه .. وعندما نظرت بطرف عينى عليك فى الصاله الكبيره
دهشت مما رأيت فكان أخر شئ يمكننى أتخيله .. أن أرى منى جالسه بين فخذيك وانت مستلقـــى
على الكنبه وبنطلونك عند قدميك وهى ممسكه بزبك تلوكه بفمها بصوت عالى كانها تفتح زجاجه من
المياه الغازيه بأسنانها .. وأنت تتأوه وتنتفض ولا يخرج من فمك الا اٍسسسسسسس أسسسسسسس
أسسسسسس أسسسسسس وهى ترفع رأسها كل لحظه تنظر لك منتشيه ثم تعود لما تفعل ....
ثم قامت عنك وانا أرى زبك منتصب يهتز وعيناك تتبعها .. بدأت فى خلع ملابسها بشكل مثير وهى
تتمايل كأحسن راقصه استربتيز محترفه وعيناك جاحظه تتابعها حتى أصبحت عاريه تماما ووضع
كفها تخفى كسها وذراعها تلفه تحت بزازها تخفى بعضا منهم للآثارتك .حتى فوجئت بك تقوم تحاول
الامساك بها وهى تجرى منك فقد كان البنطلون بين قدميك يعيق حركتك .. بسرعه عجيبه تخلصت أنت
أيضا من ملابسك لتقف أمامها عارى تماما .. فنظرت اليك بشبق وأقتربت لتمسك زبك تدلكــــــه
حتى صار كعصا غليطه تمدها أمامك وأرتمت فى أحضانك فأحتضنتها وغبتم فى قبله طويله وما زالت
يدها قابضه على زيك .. شددتها من يدها وجلستم على الكنيه وأرتميت على صدرها تعتصر بزازها
بيدك ومددت فمك تمص الحلمات وهى تتأوه تأوهات تزيب الحجر .. أه أه أح أح حاسب حاســب
بزازى بتوجعنى .. بالراحه ... أف أف ... حاسب سنانك بتقطع حلماتى .. أه أه .. كفايه مش قادره
كفايه أرجوك...أه أه ... وانت فى عالم أخر لا تدرى بالدنيا .. وربما هى أيضــــا ... سحبت
يزازها منن فمك وقفزت وجلست على أفخاذك بأفخاذها العاريه وتأوهت من ملمس أفخاذك وهى تقول
كفايه عاوزه أروح .. لم أسمع ما قلت لها .. ولكنك أمسكت بخديها مقربهم لوجهك وتعتصـــــر
شفتاها ثم قلت لها شيئا أخر فقالت بلالال لا ده بعدك كده كفايه عليك وسمعتك تستعطفها وترجوها
وهى تتدلل وتتمانع وعيناها تنطق بالرغبه .. وأخيرا كأنها أوجبرت على طلبك قالت علشان خاطرك
ممكن تدخله فى طيزى بس ... موافق .... سمعت صوتك وانت تلهث وصدرك يعلو وينخفض بسرعه
موافق..........
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ
الجزء الثالث عشر
تركتها ناثمه على الكنبه ودخلت حجرتك للحظات .. مدت يدها تداعب كسها بأصابعها
وهى ترتعش وتهتز من الشهوه ..توقفت عندما سمعت صوت أقدامك .. نظرت اليك
كنت تحمل أمبوبه تشبه أمبوبه معجون الاسنان ..تركتها على الترابيره بسرعه وانت
تنزل على ركبتيك لتصبح أمام كسها بفمك .. فتحت فخذيها بيديك ورفعتها لاعلى لتتمكن
منها أكثر .. أخرجت لسانك ورايتك تلحسها كقط يشرب من أناء اللبن .. وهى تحاول
سحب جسدها فقد كان لحسك فوق قوه احتمالها وكانت تمد ذراعها تحاول دفع وجهك
لتمنعك من اللحس ..كانت المسكينه تتراقص وتنتفض للآمام والخلف وهى تتأوه وتزوم
واخيرا نطقت لتقول أه أه حرام عليك أرجوك مش قادره ارجوك أرحمنى أح أح أه
رفعت يداها ممسكه براسها وهى تهتز بعنف ورأيتك تبتسم فقد أمتلئ وجهك بمـــاء
شهوتها .. خمدت حركتها قليلا . تركت كسها وصرت تقبل جوانب أفخاذها وهى تزيد
وجهها عصرا بيديها .. تحرك رأسها يمينا ويسارا وهى تزوم وتتأوه بصوت ضعيف .
أدرت جسمها فأصبحت تنام على بطنها رافعه طيزها الناعمه الطريه فى أتجاه وجهك
مسحت بيدك على فلقتاها تتحسسهم وتصفعهم برقه لتزيد أثارتها .. مددت يدك الى
الامبوبه وأفرغت منها على فتحه شرجها ودفعت أصبعك لتدس ما أفرغته داخل فتحتها
وجدت أصبعك يختفى وتعاود أخراجه وهى تتأوه أه أه بالراحه أرجوك بالراحــــه
وانت مازلت تدلك شرجها وهى مازالت تزوم وقد دفنت وجهها بشلته الانتريه لذه او
ربما ألما ,, رايتك تدير اصبعك داخل طيزها فى دوائر حتى رأيت خرمها زاد أتساعا
فتركتها وامسكت بزبك تضع على رأسه بعضا مما فى الامبوبه وبيدك تدلك رأس زبك
بها حتى أصبح لامعا شديد الصلابه ..صدقنى لم أنسى منظر زبك ساعتها كان مثيـر
جدا لا تحتمل أى أنثى تراه الا أن تفتح فخذاها طلبا له .. ولقد أشتهيته ساعتها ونويت
أن أدلك به كسى يوما ما ,,أو على الاقل أدفسه فى طيزى .. فقد كنت لم أتزوج بعــد
أنتصبت على ركبيتك لتكون فى وضع أعلى منها وبدأت تقترب برأس زبك بين فلقتيها
حركت زبك لاعلى واسفل تختبر صلابته او تشعرها برغبه فيه لا أدرى .. لامســت
برأسه خرم ظيزها فرفعت رأسها وهى تتأوه وتقول بالراحه ياحبيبى أرجوك بشويـش
عاوزاك تمتعنى مش تموتنى ... كنت تتعامل مع طيزها برقه شديده .. تدفع زبك برفق
فيرتد ويتزفلط للخلف فتتركه ... ثم تعيد المحاوله وهى فى كل مره ترفع رأسها عندما تدفعه فيها وتسقطها عندما تلفظه طيزها ... با لصبرك .. كنت تتعامل مع طيزها
كصائغ يصنع قطعه ذهب ويخاف عليها من التلف ... مرات ومرات تدفعه حتى سمعت
منها أهه طويله ورأيت رأس زبك قد غاب ... أرتعشت وهى تقول أستنى شويه أرجوك
أستنى شويه ... لحظه ورايتها هى التى تدفع بطيزها للخلف بهدوء ... وزبك يختفــى
شيئا فشيئا .. حتى أختفى تماما ... بقيت لحظه لا تتحرك .. ساعتها شعرت بك كفنان
ربما مايسترو فى نيك الطيز .. وصممت على أن أتناك منك ولو أغتصبتك ومن يومها
وانا أحاول أثارتك بكل الوسائل حتى أصبحت الان بين أحضانى ... المهم
رفعت منى رأسها وهى تقول يلا ... سمعتك تضحك وتقول يلا أيه .. قالت : يلا نيك
وكأنك كنت منتظر الاشاره فتبدل هدوءك أعصار .. وأخذت فى أخراج وادخال زبك بقوه
وهى تتأوه وتتراقص وتكبش بكفاها فى قماش الكنبه وهى تزوم أه أه حلو حلو بحبــك وبحب زبك .. كمان ... أح أح أف أف ثم قالت بحبـــــــــــــــــك
أطول كلمه بحبك سمعتها حتى الان وهى ترتعش رعشات شديده قبل أن تخمد حركتها
من النشوه ,, بعدها وجدتك تتصلب دافعا زبك كله داخلها ولا تخرجه هذه المره وانت
ترتعش وتنتفض فتأوهت أوف أوف أوف سخن سخن بيحرق ....
الجزء الرابع عشر
كانت سناء تحكى لى ماسبق وهى ممسكه بزبى تدلكه وتعتصره بين يديها تضغط
بأصبعيها على راسه الملتهبه فتسرى الرعشه فى كل جسدى وتخرج أهه من شفتى
تهيجها فتزيد زبى عصرا ... نظرت فى عيناى وهى تقول كلامى هيجك .. قلت نعم
قالت تحب تعمل واحد .. قلت وانا أبتسم واحد شاى قالت لا ياحبيبى واحد سخن هنا
وأشارت ناحيه كسها .. قلت وانا أمد يدى أتحسس فتحه شرجها .. لا هنـــا ..
قالت بس أنا عاوزه أبوسك واحضنك وانت بتنكنى .. بأحس بأحساس جميل وأنا فى
حضنك وشفايفك بتقطع شفايفى .. قلت وأيه المانع أنك تحضنينى وتبوسينى وانا بأنيكك
فى طيزك .. ده حتى أمتع .. فأرتمت على صدرى وقبلتنى بسرعه وهى تقول ممكـن
تمدد جسمك .. مددت جسدى على السرير فركبت بفخذاها على راسى واضعه كسها
أمام فمى وأصبحت رأسها بين فخذاى .. فعرفت ما تريد .. أخذت الحس كسها بلسانى
بقوه وهى تتأوه أه أه أح أح أههههههه أسس أه أه ... وشعرت بزبى يغيب فى فمهـا
تمصه مصا يطير العقل وشفتاى تصرخ أسسسس اسسسسس فتشعر بهياجى فتزيدنى
مصا كأنها تريد أن تأكله .. فأنتقمت منها بالمثل أمسكت بشفرتيها بشفتاى أدغدغهــم
فصرخت أخص عليك أخص عليك وهى ترتعش وتنتفض فمددت لسانى العق بظرهـا
المنتصب شديد الاحمرار فأصابتها رعشه وصار جسدها يرتجف بشده وهى تصــرخ
أه أه أحــــووووه أح أح حاأجيبهم فى بقك أشرب شهوتى أشرب لبنى أفتـــح
بقك ألحس لى ألحس كسى أه أه ..فدفعت أصبعى فى خرم طيزها فصرخت أوووووه
وأرتمت برأسها بين فخذاى كالمغمى عليها ... مرت لحظات وهى على هذا الوضـــع
فتركتها ونشوتها .. حتى شعرت بها تمد يدها تداعب زبى بيد مرتعشه فعرفت أنها عادت
بللت أصبعى من سائل شهوتها ودلكت فتحه طيزها فبدأت تستجيب وتتسع .. وفمهـــا
وأسنانها تتقاتل على زبى الصخرى ... كانت تحاول القيام ولكن ذراعاها كانت ترتعش
ولا تقوى على حملها .. حاولت وحاولت حتى أستطاعت أن تجلس على بطنى وتستدير
نظرت الى وعيناها تلمع بشبق قاتل وهى تقول وبعدين معاك أنا كده حاأموت منـــك
مددت يدى أمسكت بزبى أهزه لها لاهيجها أكثر فأمسكت بيدى دفعتها بعيدا لتتمكــن
من أمساك زبى وصوبته ناحيه خرم طيزها تدلك راسه فيها .. كانت تدفع الرأس وهى
تدلكها ثم رفعت جسدها عاليا ونزلت على زبى .. فأندفع بقوه داخلها .. كانت ستجــن
رفعت راسها تعوى كذئب فى البريه ..أوووووو أوووووو أوووووو أووووو
خمدت للحظات فمددت يدى أعتصر بزازها واصابعى تقرص حلماتها وهى تنتفض
وتنتفض وترتعش .... مدت ذراعيها طوقتنى من خلف رقبتى وعدلت من وضـــع
ساقاها لتتمكن من الصعود والهبوط على زبى .. أرتفعت فخرج زبى من طيزها فلــم
تتحمل فراقه فنزلت بسرعه ليدخل فيها مره ثانيه وهى تصرخ أح أح يجنن جواى
يجنن جواى عاوزه جوه طيزى على طول ....
الجزء الخامس عشر
رن جرس التليفون .جلست سناء مغيبه زبى فى طيزها وقالت خليك كده لا تتحرك..
ردت: الو
.............
مش معقول ...تصدقى كنت فى بالى من شويه
............
يلا خلصى بسرعه علشان أنا باتناك دلوقتى
( مددت يدى لامسك منها التليفون أمنعها من الاسترسال فى جنونها .. فدفعت زبى
دون أن أقصد بقوه داخلها .. فصرخت أح أوووووه بيوجع )
.............
تقولى أيه ..و**** فكره ...
...............
لا ماتخافيش مش راح يمانع ... تعالى بسرعه ...
أسمعى هاتى معاكى تورته كريمه .. وماتنسيس قميص النوم الاسود ولوازمه ..
..................
مالكيش دعوه .. خليها مفاجأه...
اقفلت التليفون .. فقلت لها أنت مجنونه .. فقالت مجنونه بيك .. عارف مين اللى
كانت على التليفون
قلت كريمــــه
قالت عارف كريمه مين قلت أى كريمه
قالت كريمه خالتك قلت يخرب عقلك يامجنونه
قالت على فكره هى كانت بتلمح لى أنها نفسها تتناك من واحد زيك . بوسامتك ورجولتك .. وانا لقيتها فرصه .. ممكن تسكت بقى وتكمل قبل زبك ما ينام جواى
ضحكت وانا أقول ينام مين يابنتى .. ده جوه فرن .. ينام أزاى ,,,
قالت عموما لسه نص ساعه على ما كريمه توصل ..
تحركت لتعدل من وضعها رافعه جسدها على بطنى وما زال زبى مخترقا طيزها
لا يظهر منه الا البيضان وكسها ناعم فاتحا شفرتاه مبللا شعر بطنى ببركه من مائها
قبلتنى قبلات سريعه .. فأرتعشت شفتاها وهى تنظر الى شفتاى الجمريه .. واندفعت
بشفتاها قابضه على شفتاى وهى ممسكه بخداى تعتصرهم وتمصهم بشهوه شديده ..
رفعت جسدها بقدميها بخرج زبى حتى رأسه .. شهقت .. ونزلت مره أخرى فقد
كانت لا تحتمل فراقه .. صارت ترتفع ثانيه وتهبط بسرعه لتبقى ثوان وهى تتماوج
بحركات دائريه تدك زبى فى أجناب خرم طيزها وهى ترتعش وتتأوه .. اه أه حاأموت
حاأموت .. أح أح وهى ترتمى بظهرها للخلف معتصره زبى بين فخديها وهى تقــول
شهوتى جايه .. شهوتى نازله .. وأفخاذها تنتفض .. صرخت حا أجيب فى طيزك
صرخت جيب جوه خالص .. ولعنى ..جننى .. موتنى ... ثم همد صوتها وهى تهتز
بفعل دقات قلبها ... وزبى ما زال ينتفض فيها قاذفا شلال من اللبن
غفونا لحظه .. وانتبهنا على صوت جرس الباب ... قالت وهى تجلس علــــى السرير وجسدها المكتنز يهتز بشكل مثير ... دى كريمه
مش عوزاها تعرف أنك أنت اللى حا تنيكها ... خليها مفاجأه
أدخل انت المطبخ مون وعندك برطمان عسل نحل سدر جبلى عوزاك تشربه كله
عاوزاك تسوى الهوايل ...تركتنى وذهبت لتفتح الباب وتوجهت الى المطبخ .
الجزء السادس عشر
وقفت فى المطبخ أبحث عن طعام فقد كنت فعلا جوعان .. فقد بزلت مجهود مرهق
مع سناء .. فهى بشبقها جعلتنى أنيكها وأقذف فيها مرات كثيره .. أستهلكت كل طاقاتى
عثرت على برطمان العسل وبجواره طبق مغلق بالسوليفان به مكعبات قشطه التـــى
أعشقها .. وبجوارهم بواقى المحاريات التى تناولتها فى الصباح وبعض شرائح الرومى
المدخن .. مججت يدى أكل من كل هذه الاصناف وأشرب العسل كمن يشرب المــاء
فقد كنت سشفى حاجه شديده لتعويض طاقتى والاستعداد لما هو أت ...
كنت أثناء الاكل أنظر من فتحه جانب باب المطبخ لاستكشف جزء من الصاله امــام
باب الشقه .. كانت كريمه تقف تتلفت وسناء تشدها من يدها لتدخلها غرفه النــــوم
ولكن كريمه كانت تريد أن تعرف من هو الفارس الذى سيركبها بعد قليل .. كانــت
كريمه ترتدى بنطلون جينز ملتصق بأردافها النحيله وتى شيرت ضيق تخنق صدرهــا
الجبار .. فقد كان حجم صدرها كبير على جسمها الرشيق النحيل مما كان يلفت أنظار
الرجال اليها ويحرك شهوتهم .. سارت مع سناء الى غرفه النوم وهى تقول أستنــى
بس طيب أشوفه .. قالت سناء مش حاتشوفيه الا لما تخلصوا نيك ..
كريمه : ازاى كده .. لوكان حلو تبقى النيكه تجنن ,, لازم أشوفه
سناء : حلو وكمان فحل صدقينى حا تتمتعى .. بس هو شارط ماتشفهوش قبل النيك
كريمه : أيه الحكايه .. هو حد أعرفه
ـ تعرفييه جدا وكان نفسك تتناكى منه
ـ اللى نفسى كنت نفسى أتناك منهم عدد شعر رأسك
ـ يلا بقى مش حا نضيع وقتنا فى الكلام .. فين التورته
ـ عندك على السفره ـ جبتيها كريمه لبانى
ـ ايوه ـ أنت مش كان نفسك تتناكى بالكريمه
ـ يامجرمه أنت لسه فاكره .. نفسى الحس واتلحس من الكريمه
ـ ادخلى غيرى هدومك والبسى القميص السكسى الى قلت لك عليه ونادى على .
دخلت كريمه لتستعد .. أتت سناء لى وهى تقول أيه رايك .. عاوزاك تقطعهــــا
جسمها يخبل ... خلصت أكل ...
كنت أمضغ أخر ما تبقى من الطعام . وانا أشعر بالحراره تدب فى جسدى من القشطه
والعسل .. طرقت على بطنى بيدى علامه الشبع ... فمدت سناء يدها الى زبى وامسكته
وهى تقول المهم هنا ... سمعنا كريمه تنادى .. فتركتنى سناء وذهبت مهروله اليهـــا
حتى لا تأتى الى المطبخ فترانى ... ثوان ونادت على سناء ...
دخلت عرفه النوم متلصصا لآرى كريمه تقف فى نصف الغرفه وقد غمت عيناهــــا
بأيشارب وسناء تحاول تقييد يدها خلف ظهرها .. وهى تقول : بلاش تربطى أيـــدى
وحياتك مش حا أشوف ألا لما صاحبك يرفع هو ألايشارب بأيده ..وعد
أقتربت من كريمه وكانت ترتدى قميص نوم أسود حمالات فتحه صدره واسعه جــدا
يكشف مدى حجم بزازها وطول مجرى العبير بين ثدياها .. قصير جدا تحت سرتها بعده
سنتميترات... ترتدى تحته سوتيات أبيض كبير يرفع بزازها ليظهر كره رجراجــــه
مثيره تطير العقل .. وترتدى تحته كيلوت أبيض عباره عن 5سم تغطى كسها بالكـــاد
والباقى شرائط من الجانبين وداخل فلقه طيازها .. كانت تزيب الحجر ... شدتنى سناء
تقربنى اليها وهى تقول يلا عاوزه أشوف نار دلوقتى .. مددت يدى ممسكا بأعلـــى
ذراعها فشعرت بنشوه وهى أرتعشت تحاول التعرف على .. فقالت : أسمك أيــــه
قاطعتها سناء وقالت ممنوع الكلام .. لوتكلم حا تعرفيه .. وتخسر المفاجأه..
أنزلت حمالات قميص النوم فسقط عند قدميها ووقفت ورائها أتشمم عطرها والمـــس
رقبتها بشفتاى .. فتأوهت وهى تستدير بسرعه ممسكه بى تحتضننى وتبحث عن شفتاى
رافعه شفتاها طالبه قبله .. أعتصرت ذزاعها بكفى الاثنين ضاغطا شفتاها فى فمى دافعا
لسانى داخل فمها فالتقمته وهى تمصه وتعتصره وتعتصرنى بيديها فأغوص فى صدرها
النافر الطرى ... وتقع عينى على سناء فأراها فاتحه فمها على أتساعه تنظر الينا فــى
شهوه وشبق .. ثم قامت ووقفت وراء كريمه تخلصها من السوتيان والكيلوت فأصبحنا
جميعا عرايا وكريمه بييننا جسدها كله ينتفض من الهياج ....
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــ
الجزء السابع عشر
أندفعت كريمه منتفضه الى الامام لتصطدم بى .. فعرفت ان سناء قد دفعت باصبعها
داخل فتحه شرج كريمه التى أرتعشت وهى تعتصر يداى من النشوه وهى تقول أوووه
ورفعت وجهها محركه شفتاها وهى تقول بوسنى ياأسمك ايه ... فمددت شفتاى أمـص
شفتاها وهى ترتعش وتتأوه من قبلتى ومن يد سناء التى تبعبصها ...
قالت سناء وهى تندفع الى المطبخ .. جه وقت العسل والتورته .. رايحه أجيبهم ...
كانت كريمه تمد يديها تبحث عن شئ تستند عليه فهى لا تستطيع ان تقف على قدميها
أجلستها على حافه السرير .. فأرتمت على ظهرها فاتحه فخذاها بخبره شبقه تريــد
أن تتذوق زب يغوص فى أحشائها . نزلت أرضا أمام كسها المثير .. رأيته يلمـــع
مما أفرزت من شهوه .. مددت لسانى لالحس . لكننى سمعت سناءمن خلفى تقول أستنى
عاوزاك تلحس بالعسل والكريمه .. وشدتنى من كتفى لتوسع لنفسها مكانا أمام كريمـه
العاريه المدده على السرير ووضعت كميه من العسل على كس كريمه وشفراتها وزبنوزها
وعانتها وكميه على سرتها وبطنها حتى وصلت لبزازها فدهنت حلماتها ومجرى العبير
بين بزازها حتى وصلت الى رقبتها وذقنها وشفتاها .. وكريمه تنتفض ربما تتخيل مــا
يحدثه فيها لحس هذا العسل الكثير ... دفعتنى سناء من ظهرى وهى تقول يلا ألحس
عاوزه لحس جامد .. عاوزه أسمع صراخها .. فاهم ...
قالت كريمه بميوعه ورغبه كده ياسناء بتوصى صاحبك على .. عاوزه يموتنى ..
قالت سناء وهى تقرصها من داخل فخذها... بس يا لبوه .. ده أنت بتموتى فى كده..
ولا نسيتى ... قالت كريمه : اوعى تخلصى العسل كله عاوزه أمص زبه بالعسل أنا
كمان قالت سناء : سايبه لك كثير .. حا تمصى وتتمصى للصبح .. وحياتك حاتخرجى
من هنا ماشيه على ايديكى تأوهت كريمه بمياصه وهى تهز بزازها كمحترفه ....
أموت فى كده .. عاوزه أشوف ....
جلست على ركبتاى وفتحت فخاذها بيدى . .. ففتحتها على اتساعها لتساعدنى ....
أقتربت بفمى من كسها وضغط بشفتاى كأننى أقبل شفرتاها لامص العسل .. فصرخت
أوه .. وهو تسحب جسمها للخلف .. أقتربت أكثر ومددت لسانى وغمست فمى كلــه
فى كسها بين لحس ومص وكسها يفيض بشهوتها ويتدفق فكان شلال من العســــل
كانت ترتجف وتوحوح وتتأوه وهى تقول حلو أه أه كمان هات من جوه .. لسه فيه
عسل جوه ..دخل لسانك .. كمان .. كمان... كمـــــــــــــان .. وهــى
تنتفض وتصرخ الحقينى ياسناء الحقينى ياسناء كسى ولع نار ... أه أه وكسها يدفـــع
بححم من شهوتها التى بللت ملاءه السرير وخلفت بقعه كبيره بين فخذيها ...
نظرت بطرف عينى لسناء للآجدها المسكينه تدلك كسها بأصابعها بقوه وراسها مائـــل
للخلف وهى تتراقص من الشهوه ولا تدرى بما حولها وشفتاها تتحرك بكلمات غير مفهومه كأنها تخاطب رجلا ينيكها ولا نراه ...
كانت كريمه كغمضه العين تتنفس بصوت عالى .. فأقتربت من عانتها وبدأت فى لحس
العسل من عليها حتى وصلت لسرتها فغسلتها بلسانى وشفتاى وهى تنتفض وتتــــاوه
ارجوك أستنى على .. أرجوك أنا لسه جايبه شهوتى ..حرام عليك مش قادره ....
أه أوف أوف الحس .. موتنى ... بزازى مشتاقه للحسك ... أه أه ... كنت قد أقتربت
من بزازها فضممتهم وأعتصرتهم بكفى فصرخت أه أه أعصرهم كمان ... أدخلــت
حلمتها اليمنى فى فمى أدغدغها بأسنانى .. فصرخت أيـــــووووه .. وهى تشدها
من فمى .. فهى لم تتحمل ... ففعلت بحلمتها اليسرى مافعلته باليمنى .. فتأوهــــت
أح أح أح وهى تقول بالراحه على بزازى مش مستحمله مص ... كانت تتمايل بجسدها
للجهتين هربا من لحسى الذى تحبه ويمتعها ... حاولت أن أقبض على بزازها بكفاى
ولكن كانت بزازها الكبييره جدا لا تكفيها عده أيدى مثل يدى ولكننى قبضت على ما تيسر
منهم .. ومددت فمى لتكلمه لحس صدرها ورقبتها وهى ترتجف وتنتشى وترتعش وترقص
وكسها يسيل بشهوتها ويقذف شلال من مائها ...
تنبهت على صوت سناء من خلفى وهى تضربتى على طيزى العاريه وهى تقول هوه ايه
أحنا حانلحس للصبح فافيش نيك ولا أيه ....
كان زبى فى حاله من الانتصاب لا توصف .. لمحته سناء فمدت يدها ممسكه بــه
وهى تقرص شفتيها .. وتقول ده عاوز كسى يدفيه .. لكن معلش كريمه ضيفه وأحنــا
عندنا مثل بيقول أكرام الضيف نيكـــه ... ودفعت بزبى فى كس كريمه التى رفعت
وسطها فى الهواء وهى تصــــرخ أوووووووووه كده ياسناء ...
الجزء الثامن عشر
كانت كريمه تتأوه بجنون وهى تتراقص بكل جسدها وهى تدلك زبىفى جميع أركان
كسها وهى تقول أيوه ايوه كمان بالجامد ... أوووه .. حلو ... أح أح ماترحمنيش
ولعنى ... عاوزه كمان أه اه اف أف .... سناء ..صاحبك يجنن .. اف أف أف
جايبه الحلاوه دى منين يابت .. أه أه ..عاوزه أشوفه .. عاوزه أشوف وشـــه..
أكيد عسل يابت ياسناء .. أكيد يهبل .. عاوزه أكله بعنيا وهو بينكنى أه أه أه أح ممممم
قالت سناء وهى تنتفض من منظرها وهى تتناك .. مش عاوزه تأكلى تورته ...
أيوه أيوه عاوزه أكل تورته ... أمسكت سناء بقطعه من التورته بيدها وبدأت فى دفسها فى كسهــا
حتى أختفت داخل كسها وقفزت لتجلس على فم كريمه التى كانت مدربه على هذه الطريقه فى ألاكــل.
مدت فمها ولسانها داخل كس سناء تلتهم التورته وتلحس الكريمه بلسانها .. وسناء ترتعش وتنتفـــض
وهى تصرخ فيها بالراحه يالبوه زنبورى .. مالك بتعضيه كده .. عاوزه تأكليه راخر .. أه بالراحـــه .
كنت أكاد أجن من منظرهم مما زادنى هياج فكنت أدفع زبى بقوه داخل كس كريمه فتندفع بفوه للخلف
فتعض فى كس سناء ويصرخوا سويا حتى خفت أن يظن الجيران أن فى بيتنا حريقا .. فصرخت فيهم
أن يخفضوا أصواتهم .. قالت كريمه مش قادره ياأسمك أيه مش قادره غصب عنى أنت تجنن .. أنت
تهوس .. كسى أتهرى منك .. خلاص ما عنديش شهوه أنزلها .. كسى نشف .. مافيهوش نقطه ميــه
أه أه كفايه عاوزاك تجيبهم جواى عاوزه أحبل من طعمتك دى .. الخول جوزى ماعندوش .. عاوزاك
تنفخ كسى بلبنك .. أه أه أف وسناء تصرخ أيضا أح أح أح أحووه أووووه ...
كان زبى منتفخ داخل كس كريمه ربما بسبب العسل الذى فى كسها فأحسست برأس زبى مخـــدره
وأشعر بلذه من هذا الخدر مما زادنى حكا و دفعا بزبى فى كسها .. شعرت بأننى لا أتمكن من القذف
فقالت الحقينى ياسناء صاحبك حا يفضل كده للصبح كسى أتهرى ..كسى أتهرى .. كسى أتهـــرى
خليه يطلعه أجبهم له ببقى مش قادره خلاص ... اله يخليك كفايه .. وانا مازلت أدفع بزبى المخدر
فى كسها .. شعرت سناء بها فتحاملت وترنحت وهى تقوم بكسها من على فم كريمه وتحاول أن تصـل
وهى تترنح كالمخموره .. سحبتنى من ذراعى فخرج زبى من كس كريمه وهى تقول هات أجيبهم لك
ببقى علشان تتهد شويه .. وكانت زبى ملوثا بالعسل وأفرازات كريمه فأدخلته سناء بقوه داخل فمها وهى
تتأوه وتقول شربى لبنك ... أرحم البت .. دى كانت حاتموت فى أيدك ... شعرت بان زبى جاهز للدفق
قلت لسناء حاأجيبهم فى بقك ... أه أه .. قالت هات ياحبييبى لبنك المعسل .. قالت كريمه وهى تتحامل
با، تقوم جالسه .. سناء اعملى حسابى فى شويه لبن .....
الجزء التاسع عشر
كانت سناء ممسكه بزبى تمصه بشده وهى تعتصر بيضاتى لتحصل على كل اللبن منه بفمها وكفيها .. فهى لا تريد ان تنسى كريمه فى نصيبها من البن سارت سناء على ركبييها حتى وصلت الى فم كريمه ووضعت يدها المليئه باللبن أمامها وهى تقول أشربى ياشرموطه , أخرجت كريمه لسانها تلحس لبنى بشبق وهى تتنهد وتقول عسلك حلو ياأسمك أيه .. عاوزه اشوفك حلو كده زى لبنك .. وقالت كريمه لسناء ,, أنت يابت شيلى الايشارب عاوزه أشوف صاحبك .. قالت سناء ماليش دعوه لو هو عايزك تشوفيه يرفع الايشارب بنفسه .. هزت كريمه بزازها الطريه الكبيره كراقصه بطريقه مثيره وهى تقول وحياه دول شيل الايشارب عاوزه أكلك بعينى عاوزه أمتع عينى بصاحب الزب اللى كان حا يموتنى دلوقتى..مددت يدى ورفعت الايشارب ..ولما وقعت عينها على صرخت ...هو انت اللى كنت بتعمل فيا كل ده .. ورقعت يدها تخبئ عينها كأنها خجله . قالت سناء جرى أيه يالبوه مش انت كونتى بتقوليلى نفسى أتناك من واحد زيه .. برجولته ووسامته .. أهو أنا جبتهولك هو بنفسه مش واحد زيه .. جرى أيه ... رفعت كريمه يدها عن عينها وهى تقول بقى ياشرميط أنتم مع بعض كده واحنا مش عارفين نا عاوزه أعرف حكابتكم كلها دلوقتى حالا .. مددت يدى أعتصر بزاز كريمه فصرخت أه أيدك .. ولففت يدى خلف رقبتها أضمها الى صدرى واشرت لسناء هى الاخرى لآحتضنها هى الاخرى .. وقلت لكريمه لا انا الاول لازم أعرف حكايتكم يالبو أنتم الاثنين .. والا حا أقطعكم بزبى أنتم الاثنين صرخت سناء بمياصه لو حا تقطعنا بزبك يبقى مش حا تقشول يلا قطعنا قلت حاتتقطعوا حاتتقطعوا بس أحكو الاول ... مالت سناء فنامت على فخذاى وهى تمد يدها لزبى المرتخى بين فخذاى وهى تقول كريمه تحكى وانا حا أشوف حكايه المسكين ده ..شوف بقى عامل أزاى وكان من شويه جبار وبدأت تدلكه بيدها وتقبله بشفتاها وتعضعض راسه بأسنانها حتى شعرت به يستجيب ويتنصب ... نظرت كريمه اليها وهى تقول هيجتونى .. نام ياواد على فخادى أرضعك مش عاوز ترضع بزازى الحلوه دى .. قلت ده أموت فى بزازك وحلماتك وكسك وطيازك وكل حته منك ..نمت ووضعت حلمتها فى فمى أمصها وهى ترتعش وتنتفض وتدلك كسها بشعر رأسى تركت الحلمه وقلت لها .. يلا أحكى بقى والا مش حا أمص ... قالت بسرعه لا حاأحكى حاأحاكى بس مص كده حلو,, أه شوف ياسيدى الحكايه بدأت وانا عندى 13سنه وسناء كانت عندها 12 لانها زى ما أنت عارف أصغر منى بسنه .. ولكن أنا كنت من سن 8سنين كانت بزازى حجمهم ضخم جدا وكان الشبان الهايجه بيقرصونى ويقفشونى منهم جامد فى المواصلات أوالزحمه وكانوا بيوجعونى وكنت بأعيط من قرصهم لدرجه أنى كرهت الرجاله وكرهت بزازى .ومره كنت عندكم واشتكيت لسناء وكنت بأعيط وبقولها مش عاوزه بزازى دول كرهتهم عاوزه أقطعهم
وكانت سناء تطيب خاطرى وهى تقول بهزار حد يطول يكون عنده البالونات دى .. دى بزازك دى تجيب أجدع راجل من زبه .. لو مش عاوزاها هاتيها ..قلت لها خوديها .. قالت صحيح ومدت يدها تمسكهم كانها فعلا تريد أن تخلعهم من صدرى كانت تتنفس بصوت عالى وشفتاها ترتعش ويدها أيضا .. كانت الشرموطه هايجه على وانا مش عارفه.. وقالت لى عاوزه أقول لك حاجه فى أوضتى تعالى وسحبتنى من يدى ودحلنا الاوضه وأقفلت الباب بالمفتاح .. قالت كريمه ممكن أشوفك عريانه .. قلت لها لا أنا أتكسف ... قالت تتكسفى من أيه أحنا بنات زى بعض طيب بصى أنا حاأقلع عريانه خالص قدامك .. بصى .. وخلعت ملابسها بسرعه ووقفت عاريه تماما .. ومدت يدها أمسكت يدى تضعهم على بزازها وتقول بزازى حلوه .. مش كده ..كانت بزاز سناء منتفخه ومستديره بشكل جميل ولها حلمات ورديه منتصبه بشكل كبير ولكن بزازى أنا كانت بالنسبه لها كبيره .. بالنسبه لسنى .. أمسكت حلماتها المنتصبه قرصتها فتكهرب جسمها كله وأرتعشت وهى تقول أح أح أيدك حلوه أقرصينى كمان بالجامد مدت يده ترفع ملابسى وهى تقول يلا بقى أقلعى بلاش كسوف حاأتجنن عاوزاك عريانه خالص خالص .. وفعلا أصبحت عريانه .. دفعتنى لآنام على ظهرى على السرير ونامت فوقىوهى تقبلنى من شفتاى وتتأوه .. تصدق البت دى تجنن فى البوس .. هيجتنى .. وحسيت بوركها تحاول أن تدخله بين فخادى .. سشفتحت سفخادى لوركها ..ضغطت بركبتها على كسى .. وهى تفعص بزازى بحنيه تجنن .. وشفايفها السخنه تمص شفتى ولسانى وهى ترتعش كالمحمومه .. كانت فى حاله من الجنون ... كانت شفرات كسى ملتهبه من ضغط ركبتها حتى أننى بدأت أشعر برعشه وكسى ينتفض وينزل ماء بغزاره ... وأرتعشت بلذه جديده على .. وكنت أحضن سناء بقوه وانا أقول أه ياسناء أه ياسناء عملتى فيا ايه عملتى فيا ايه شعرت سناء بماء كسى على ركبتها .. قالت شهوتك نزلت .. شهوتك نزلت .. وقامت لتدفن وجهها بين فخادى وتقول عاوزه أشرب العسل ده .. أموت فى عسلك .. وشعرت بها تحرك لسانها على شفراتى وزنبورى بشده حتى أننى كنت سأجن من لحسها ووضعت يدى على فمى حتى لا أصرخ ... لحظتها وجدتها تحتضن راسى بين فخذيها فوجدت كسها امام فمى شديد الحمره .. ناعم الا من شعرات خفيفه حوله . .. مددت أنفى أتشممه ..كانت رائحته حلوه .. مثيره ..حاولت أن ألحسه .. ولكننى كنت قرفانه .. سمعتها ألحسى ..ألحسى .. ما تخفيش طعمه حلو حا يعجبك مددت لسانى بتردد .. فأعجبنى .. وأعجبنى رعشتها وهى تقفل أفخاذها على رأسى وهى تقول أيووووووه...... وشعرت بفمها يفتك بكسى ... لحظات وشعرت بها تنتفض حتى أن كسها كان يتخبط فى ذقنى من رعشتها وسال ماء كثير من كسها على فمى وشفتاى ووجهى ... وسقطت راسها بين فخذاى بلا حركه
الجزء العشرون
بعد ان أنتهت كريمه من حكايتها..نظرت الى سناء التى كانت مازالت تفترس زبى
بفمها وأسنانها .. حتى عاد فخما ضخما كما كان.. وكانت سعيده به جدا .. قالت كريمه
بت ياسناء روحى هاتى العسل والتورته عاوزه أحتفل أنا كمان بالزب ده .. ولا هو بتاعك
لوحدك .. قالت سناء وهى تهم بالوقوف وتحسس على زبى .. مش قادره أمشى وأسيبه .
يعنى أكبره كده وانت ـاخديه على الجاهز .. قالت كريمه روحى بس هاتى اللى قلت لك
عليه وانا حا أبصتك .. ضحكت منهم وقلت أيه يامتناكه منك له .. أنتم بتتعازمو علــى
زى ما أكون عبدكم .. قالت سناء عبدنا .. قطع لسان وزنبور اللى تقول عليك كده ....
ده أنت سيدنا وتاج راسنا .. ومالت وهى تضع زبى فوق رأسها .. وهى تقول حتى شوف
ومشيت تترقص وتهز أردافها بطريقه مثيره وهى تنظر لزبى وتقول جايه حالا ..
أعتدلت كريمه وقبلتنى فى شفتاى وقالت نام على السرير على ضهرك علشان الحفله حا
تبدأ .. حله أيه أنتى حا تدبحونى وتأكلونى .. مدت كريمه يدها وامسكت زبى وهى تقول
بصراحه اللى عاوز يتاكل هوه ده ... عاوزه أعمل عليه شوربه وأكله .. قلت وانـــا
أدارى زبى بيدى منها .. ده الواحد يخاف منك بقى ... كانت سناء قد عادت ممسكه بيدها
ما طلبته كريمه وتدخلت فى الحديث وقالت على فكره ألاكل .. تصدقوا أنا كنت بأحلــم
أو بتخيلك دايما أنت وكريمه عريانين خالص محطوطين فى سرفيس كبير وحوليكم الارز
والشوربه من حوليكم وانا عماله أأكل من حواليكم .. قالت كريمه ..بجد .. وكنا صاحيين
ولا مدبوحين.. قالت سناء بسرعه لالا صاحيين .. هى حلاوتكم تكمل الا وانتم صاحيين .
تصدقوا وكنت بأهيج من الفكره دى وساعات بأجيب شهوتى عليها.. نظرت لهم بشهوه وقلت على فكره أنتم مجانين وأنا حا أخاف منكم .. قالت كريمه أما نحب نأكل لحمك حا
نبقى نقولك .. خاطبت كريمه سناء وهى تنظر لجسمى العارى .. تصدقى ياسناْء جسمـه
حلو فى الاكل .. تيجى نجرب لحمه .. ونبقى أكلى لحوم بشر .. تصدقى طعمه حا يبقى حلو .. والذات زبه .. حا يجننى ... نظرت لسناء فكانت عينها تلمع بنشوه غريبه كأنهـا
تتخيل اللى بتقوله كريمه ... صرخت فيهم ..هاتى هدومى أنا ماشى .. الظاهرأنكـــم أتجننتم.. تأكلونى ده أيه .. أنا جاى أنيك مش أتاكل ... شدتنى كريمه من كتفى وهى تقول
نام ما تخافش .. أنا بنخرف .. هاتى التورته ياسناء .. وتعالى وقفى زبه تانى أحسن نام
من الخضه ... ده صدق .. قفزت سناء كأنها كانت تتمنى ذلك وهى تقول لى أحنا بحبك
قوى للنيك مش للآكل .. بس تخاريف .. ومالت على زبى تدهنه بالعسل وهى تقول أصحىياحبيبى أصحى ياروحى .. هات بوسه لماما .. ودفعته فى فمها وصارت تمصمص فيه بصوت وتأوه وهى تقول حلو بالعسل .. يجنن بالعسل .. حتى بدء يستجيب
لها ويرتفع وينتفخ ويرتعش ... نظرت الى كريمه فوجدتها ممسكه بالتورته تحاول أن تحفر فى وسطها حفره حتى أنتهت .. كانت التورته بها حفره مستديره من المنتصف..
وقالت لسناء خلاص ياسنسن وقف .. ردت سناء حديد ..حتى بصى ... فأقتربت كريمه
ناحييه زبى وأدخلت الخرم فى زبى وانزلت التورته على بطنى .. فخرج زبى منها كشمعه عيد الميلاد ولكنها شمعه كبيره ... صفقت سناء بيدها وهى تقول أول مره أشوف
تورته بالزب .. ومالت لتلحس أثار الكريمه التى كانت على رأس زبى .. فأرتعشت..
فقد كنت فى حله هياج شديده مما يفعلوه بى .. أشارت كريمه لسناء وهى تقول .. يلا
كلى تورته بالزب .. ونزلوا الاثنان يلتهموا التورته من حول زبى بشراهه وشبق ..
مدت كريمه بقطعه تورته فوضعتها فى فمى وأنقضت على تأكلها من شفتاى وهى تتأوه
كنت مجنون بما يفعلون من عض ومص ولحس .. وقد أصبحت أجسامنا كلها تورتـه
كأننا كنا فى معجن حلوانى .. كانت كريمه تتفنن فى المداعبه واللحس .. مددت يدى بشهوه فدفعتها فى شرجها بيدى المليئه بقطعه تورته ... صرخت من المفاجأه ... وقالت
وهى تغنج .. تحب تدخله فى طيزى بالتورته ....
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــ
الجزء الحادى والعشرين
قلت لكريمه وانا أدس أصبعين فى شرجها النارى .. أه .. أحب أدفيه جوه طيزك السخنه دى .. وتبقى نيكه بطعم التورته ... قالت وانا أحبه مزفلط بالكريمه ... يلا قوم أركب .. ولا تحب أركب أنا .. قالت سناء : هو انا مش موجوده ولا أيه .. قرصتها من بزازها وأنا أقول دى أنت الاصل ياعسل .. قالت سناء وأنا كمان عاوزه فى طيزى بالتورته .. ضحكت كريمه وهى تقول لسناء تيجى نعمل 11 . ضحكت سناء وقالت : فكره ... نظرت لهم وانا أقول هو أنا أطرش فى زفه أفهم بقى أيه 11 دى .. بقول لكم أيه يالبوه منك لها أنا بدأت أخاف منكم من ساعه لما كنتم عاوزين تأكلونى .. أتكلموا كلام أفهمه.. ...مدت كريمه يدها تشدنى لتقف.. وبزازها تهتز على صدرها .. أثارتنى بزازها المثيره وهى تتراقص يمين وشمال فألصقت ظهرها فى صدرى ممسكا بزازها بقوه أعتصرهم بيدى .. قالت بالراحه على بزازى هى عملت فيكم أيه .. بتوجعنى .. قلت هى بتوجعك علشان بتجننا وبتهيجنا ...قالت طيب لما هى بتهيجكم نيكونى مش تفعصوها كده .. قلت ما هو الفعص والقرص الى بيجيب النيك ... ثم قلت ما تأخدونيش فى الكلام عاوز أعرف يعنى ايه ... مدت سناء يدها لكريمه ووقفت هى أيضا .. وهى تقول وهى تحتضن كريمه يعنى كده .. أحنا نحضن ونبوس بعض وأنت تنيك فيا أحنا الاثنين .. تقف ورا كل واحده وتدخله فى طيزها فى كسها زى ما تحب .. لكن الطيز فى الحاله دى بتكون أمتع ...فهمت ... قلت عسل كده فهمت ... قالت سناء أستنى أدهن فتحتى بالتورته .. وأمسكت بكميهم من التورته باصابعها ومدتهم تدسهم فى شرجها وهى تتأوه أح أح .... قامت كريمه تجرى الى شنطه يدها وهى تقول أستنوا ... أحضرت علبه أسبراى وهى تهزها وأقتربت من زبى وامسكته تلحس الكريمه من على راسه حتى نظفته تماما ورشته بالاسبراى وهى تقول : كده علشان نتمتع بيك أكثر .. أحنا أثنين يابنى .. وأثنين أيه .... نار .... وضعت الاسبراى بجوارها على مقعد وشدت سناء تحضنها وهى تدفع بنصفها السفلى للخارج فاتحه فخذاها .. فأصبحت فى وضع مثير جدا .. طيازها الكبيره المستديره الطريه مرفوعه وخاتم شرجها يلمع بشكل يجنن .. فعلت مثلها سناء كانهم فرقه فنون شعبيه مدربه على هذه الحركات ونفذتها مرات ومرات .. ضربتها بكفى على طيزها وانا أقول أتعلمتم فين الحركات دى .. ده أنتم مومسات وانا مش عارف ... قالت سناء وهى تتمايل .. لا وحياتك .. كل النيك فينا بمزاجنا .. والراجل اللى يكيفنا ... زيك كده ... سرت خطوه ووقفت وراء كريمه التى كانت تنتظر وهى تنظر الى زبى بشبق وتقول يلا بقى حا أتجنن ..عاوزاه .. دلكت زبى بيدى لآغطيه بدهن التورته .. شعرت به مزفلطا ... أقتربت براسه من خاتم كريمه ودلكته .. فكانت رأسه تندس بسهوله فى فتحتها .. عرفت أنها جاهزه للنيك .. دفعت رأسه وجزء منه فى طيزها .. دخل فيها بسرعه فقد كانت التورته السايحه بسخونه شرجها لها فعل السحر .. شعرت به داخلها فتأوهت .... أى أى أوه ناشف قوى وحلو .. دخله كله .. دخله كله .. أنت فاكرنى تلميذه...
دى مغاره يابنى ... دخلته كله مره واحده .. تعلقت بكتف سناء الى كانت تنظر الينا وعيناها تبرق بنشوه .. وهى تقول أمسكينى ياسناء ... أوووه أوووه ... أخوكى ده جبار ... أه أه .... كنت أشد عليها
دخولا وخروجا بزبى بقوه حتى أصدمها بعانتى فتندفع للامام ممسكه بسناء التى لولاها لسقطت على الارض وعرفت ليه سموها العمليه 11.
شعرت بكريمه تضغط بفخذاها لتضيق شرجها فتشعر بقوه زبى وهو يندفع داخلها .. حتى بدأت فى التمايل للآمام وتدفع طيزها للخلف وتهتز وترتعش رعشه نزول شهوتها وهى تقول أه أه أسسسسس أسسسسسسس أووه .. بوسينى ياسناء هاتى شفايفك .. أه أه .. مددت يدى وامسكتها من تحت ابطيها الناعمتان .. صرخت من المفاجأه والنشوه وزادت رعشتها حتى شعرت بان سناء تكاد تحملها ... ....سحبت زبى من طيزها وسرت خطوات حتى ووقفت خلف سناء فدفعت بنصفهاالسفلى للخلف كما فعلت كريمه سابقا .. دسست رأس زبى فى خاتمها فأنزلق بنعومه داخلها فدفعت سناء بطيزها للخلف أختفى زبى كله فيها .. تأوهت وهى تتمسك بكريمه التى كانت لا تستطيع الوقف هى ايضا .. كريمه .. كريمه .. اسندينى .. مش قادره .. نار جواى .. أه أه .. مش معقول .. ده زب ولا عامود خرسانه .. أه أدفس كمان .. حلو .. التورته حلوه ... أنا عاوزاك تدبحنى بالسكينه وانت مدخله جواى كده .. حلو .. عاوزه أندبح بالسكينه وانا بتنـــــــــــــــــــــــ ـــاك ... كانت ترتعش وشهوتها تنفجر من كسها بللت فخذاها وفخذاى ومالت على كريمه بثقلها .. صرخت كريمه .. أمسكى نفسك يابت حا توقعينى ياوسخه ... سحبت زبى منها فشهقت من خروجه .. وهى تصرخ أستنى أستنى عاوزه أجيب تانى .. قلت وانا أقرصها من بزها ده دور كريمه ... ووقفت وراء كريمه ... افرغوا شهوتهم هم الاثنين مرات ومرات حتى سقطوا على ركبتهم على الارض ونزلت معهم .. وسناء تصرخ يخرب بيتك ياكريمه ترشى زبه اسبراى ..هو كان ناقص .. أنا أتفشخت . مش حا أقدر أمشى على رجلى النهارده .... كان أثر الاسبراى بدء يختفى .. فشعرت بالتيار الكهربى يسرى فى زبى وشعرت بسخونه شرج كريمه ونعومته فدفعت زبى الى أخر نقطه يصل اليها فى طيزها ودفعت بلبنى الحارق فيها ... قالت الحقينى ياسنا ء .. جابهم نار جوه طيزى ... جوفى أ تحرق ... حاسه بالنار فى جوفى ..... ومالت على سناء فسقطوا على السرير هم الاثنين وخرج زبى منها يدفع بباقى لبنه فى الهواء ....
الجزء الثانى والعشرين
أرتميت بجوارهم على السرير فأحاطونى بأجسادهم العاريه وأيدينا تعبث فى اجسام بعضنا من تحسيس وتقفيش وبعبصه حتى غلبنا النوم ....
صحوت على كريمه وهى تداعبنى بحلمات بزازها على شفتاىوهى تقول أصحى يانونو عاوزه أرضعك ... أثارنى بزها الذى لا يقاوم فأمسكته بيدى وأدخلت حلمتها فى فمى أمتصهم.. كانت هى تتمايل بشهوه فكانت بزازها من نقاط ضعفها .. فتحت سناء عينها بتثاقل وهى تقول : أتهدى ياكريمه مش بتشبعى نيك .. ثم قالت ... أنا جوعانه قوى .. يلا نطلب أكل دلفرى... قالت كريمه ,,حالا ألاكل جاى فى الطريق طلبته وانتم نايمين.. قلت أوعى يكون فول وطعميه أموت منكم .. أنا عاوز أكل دسم
قالت كريمه وحياتك طلبالك أكل من المطعم الملوكى للعرسان فى شهر العسل .. عصير حمام .. وبرام مخاصى ( خصيه البقر والخراف )بالازر والحلو كنافه شرقى بالفستق الحلبى .. وبيره كانز .
جلست سناء وهى تهلل دى حا تبقى ليله ياعمده....وصل الاكل وقامت سناء وكريمه بأطعامى بيديهم
كميات كبيره من الاكل .. وهم يتضاحكوا .. ويغمزون لبعضهم بأعينهم .. لمعرفتهم بأثر هذا الطعام على أداء الرجال ... فرغنا من الاكل .. وتمددنا قليلا ... قامت سناء وقفزت من فوقنا وهى تقول حا أخذ حمام .. مين ييجى معاى... قلت وكريمه فى نفس الوقت .. أنا ... قالت سناء يلا ياحبيايبى بلاش كسل .. سارت سناء وكريمه عاريتان وبزازهم ترتج وخصوصا كريمه وطيازهم تتمايل وهم يقصدو ذلك لآثارتى وهياجى ..مددت يدى ابعبصهم فى كسهم وطيازهم وهم يتقافزون فى مياصه ودلال .. ولكن ما أصابنى بالدهشه أن كريمه مدت يدها بعبصتنى بأصبعها الصغير الذى شعرت به فى فتحه طيزى فأتنفض جسمى وشعرت بلذه غريبه ..عرفت هى أننى أستمتعت فكانت من مداعباتها معى بعدها تحسس بأصبعها على شرجى وتدس اصبعها فأتأوه مثلهم ... قضينا وقت ليس بالقصير فى الحمام بين تدليك وتحميم وتقفيش وبعبصه ومص وكل ما يفعله عرسان شهر العسل .. فقد كنت عريس فى شهر عسلى مع لبوتان ... طلبت سناء الا نجفف أجسادنا من المياه .. فمنظر الماء يلمع على أجسامنا العاريه مثير جدا .. قالت سناء عا رفين أنا نفسى تمسكوا حزام وتلسوعونى بحنيه على طيزى علشان أسخن .. بحب كده قوى .. قالت كريمه وانا كمان وياريت أنا كمان ... خرجت سناء بسرعه الى غرفتها لتحضر الاحزمه .. عادت وهى تتمايل وتضحك وهى تخفى شئ وراء ظهرهاوهى تقول لكريمه تصدقى لقيت حاجه كنا نسيناها حا تفتكريها وتفتكرى ايامها .. قالت كريمه بحب استطلاع لقيتى ايه ...قولى .. فأخرجت سناء من وراء ظهرها زب كاوتشوك اسود تتدلى منه شرائط واحزمه .. صرخت كريمه .. يخرب عقلك هوه لسه عندك .. هاتى ده وحشنى ووحشانى ايامه .. قلت لهم يعنى اروح أنا ماليش لزمه بقى ... تمايلت كريمه وهى تمسكنى من زبى النصف منتصب وهى تقول لا ياروحى الطبيعى أجمل واسخن ..ده اخذناه من صاحبتنا مارسيل قبل ماتهاجر وكنا لسه ما تجوزناش .. والنيك بيه فى الطيز كان للركب ...قطعنا بيه طياز بعض .. لكن دلوقتى عندنا الاجمل ... مدت سناء يدها بالزب لتغسله بالشامبو وناولته لكريمه التى مصت رأسه بشبق وهى تنظر الى لتغيظنى ... مالت سناء وهى تمسك بزبى وهى تقول لكريمه خلاص اللى معاك نصيبك وده نصيبى ... وجلست على ركبتها تبوس زبى كأنها تصالحه وهى تنظر الى وتقول ما تزعلش ياحبيبى أنت أغلى عندى من الدنيا ... بدء زبى ينتصب وينتفخ فى يدها حتى وقف امامى كالعمود .. نظرت اليه سناء برغبه والتفت لتعطينى ظهرها واضعه يديها على الجدار وانحنت ناحيتى بطيزها فرايت كسها منتفخ يلمع .. أ قتربت منها ووضعته بين فلقتيها أدلكه واضرب راسه على شفرات كسها فأرتعشت ومالت أكثر للامام فاتحه فخذاها أكثر .. دفعت راسه بين شفراتها وسحبته فأهتزت وهى تقول أوووه .. كمان .. كررتها عده مرات أضع راس زبى النافر بين شفراتها وأسحبه , ثم دسسته بين فلقتها وانا أقصد ان يضغط زبنورها دون أن يدخل فى كسها ,, فتأوهت أه أه أف أف ... بتعذبنى ليه .. حرام عليك .. دخله بقى ... فدسسته بقوه فأخترق شفراتها حتى شعرت به فى أعماق كسها .. تصلبت يدها على الجدار .. وهى ترتعش وتدفع بطيزها ناحيتى لتلامس بفلقتيها بطنى وعانتى ... أرتدت للخلف لاسحب زبى من كسها حتى رايت راسه ودخلته بنعومه وبطئ .. كانت تتمايل لتشعر بضربات زبى فىكل أركان كسها وسقفه واسفله .. كنت أتوقف دفسه واخراجه عندما أشعر بتدفق ماء شهوتها .. واعود للنيك .. عندما أشعر بها تهتز تحركه بداخلها ... لم أكن أرى كريمه او اشعر بها .. الا عندما شعرت بيدها تحسس على فلقتاى بنعومه وبعدها شفتاها تقبلهم وتلحسهم بلسانها .. كنت أقول لنفسى خليها تنشغل بحاجه لغايه ما افضى لها .. حتى شعرت بأصبعها يعبث بفتحه شرجى بنعومه وهى تحاول ان تدس أصبعها داخل خرمى .. بصراحه تهيجت من أصبعها وهى تعبس بخارج فتحتى وتبعبصنى .. حتى شعرت بها تدس أصبعها المبلل فغابت عقله من أصبعها داخل شرجى .. الماكره كانت قد دهنت أصبعها بزيت او كريم .. شعرت بزبى يزداد أنتصابا وكأنه تضاعف حجمه مرتين , فكنت أدفعه بقوه فى كس سناء .. حتى أن سناء شعرت بتغيير فى النيك فنظرت من وراء كتفها لترى كريمه تقف خلفى .. صرخت سناء بتعملى فيه أيه .. زبه حا يموتنى .. بتعملى ايه ,,, ردت كريمه بمياصه بانيكه فى طيزه ... وأستمرت كريمه تدفع أصبعها فى طيزى ثم أصبعان ثم ثلاثه أصابع وانا مستمتع من تدليكها وأزيد من دفع زبى فى سناء حتى كانت المفاجأه التى جننتنى .. شعرت بدفعه غليظه تمرق من خرم طيزى تؤلمنى .. صرخت وانا أنظر للخلف لارى ما أذهلنى .. رايت كريمه قلد لبست الزب الصناعى بوسطها ودست راسه فى خرم طيزى وهى تقول ... استحمل شويه .. حا أمتعك .. كان خاتم طيزى يقبض على راس الزب لضيق فتحتى .. وكانت هى تدفعه برفق لينزلق داخل جوفى .. أحسست بأحساس غريب وجميل ولم أستطع التحرك فكان هناك بعض من الالم فى طيزى القابضه بقوه على هذا الزب وشعرت بها تناولنى حزام وهى تقول أضرب لطش سناء بالحزام على طيزها بالراحه لما طيازها تحمر .. وقامت هى الاخرى بتلطيش طيازى بالحزام الاخر حتى شعرت بزبى يتقلص كس سناء وهو يدفع دفقات لبنى .. فأرتعشت سناء وهى تتماوج وتغنج وتأتى بشهوتها وما زالت كريمه تلطشى على طيازى بالحزام وانا ألطش سناء حتى أحمرت فلقتها واصبحت كالدم ......................
الجزء الثالث والعشرين
أستندت سناء على الجدار لتتمكن من الجلوس على الارض فخرج زبى من كسها وهو مازال منتصبا بشده من أثر الزب الذى تدسه كريمه فى طيزى .. كانت كريمه مازالت تنيكنى بحنيه رغم ذلك كانت طيزى تؤلمنى … كانت سناء تنظر الى بدهشه وهى تقول بصوت خافت أه يامتناك … كريمه تعمل فيك كل ده ياخول … كنت لا أستطيع الرد عليها . فقد كنت فى قمه الهياج من ما تفعله كريمه بطيزى .. أرتعشت وبدء زبى ينتفض للقذف ..مدت كريمه يدها لتمسك زبى بعد ان دفست الزب كله جواى .. وأخذت تدلكه بقوه .. حتى أندفع اللبن على رأس ووجهه سناء التى كانت تجلس على الارض .. مدت سناء يدها تمسح لبنى وهى تقول هوه ده اللى قدرت عليه ياخول .. كانت كلمه خول جديده على .. وكان لها فعل السحر فى هياجى .. سحبت كريمه الزب من طيزى فتأوهت ..أسسس اسسسس بالراحه ياكريمه … جلست على حافه البانيو وقد بدأت أشعر بنار فى طيزى .. حاولت الوقوف ..لم أستطع وبدأت أعرج … كانت كريمه قد نزعت الزب وشرعت فى غسله وتجفيفه وهى تقول يلا مين فيكم حا ينكنى ولا خلاص خلصتوا .. ..
قامت سناء من على الارض ووضعت كتفها تحت زراعى وهى تقول أتسند على يابيضه أنتى لسه عروسه جديده .. تعالى أدخلك أوضه النوم ترتاح شويه ألوسخه فشختك .. أمسكت كريمه يدى الاخرى ووضعتها على كتفها هى الاخرى وقالت لى مالك ياحبيبى
تعبا ن صحيح ,, وساروا بى الى السرير… قالت سناء طيزك بتوجعك قوى .. أشرت برأسى بالايجاب .. قالت سناء يخرب بينك ياكريمه الواد مش قادر ينطق … أنامونى على وجهى على السرير .. شعرت بيد تطبطب على طيزى وهى تقول حا أعملك أيه طيزك حلوه.. قالت لى سناء لو طيزك بتوجعك قوى عنكى مرهم مسكن جامد تحب أدهن لك منه .. قلت الحقينى بيه .. مدت سناء يدها داخل دولابها .. لحظه وشعرت بأصبعها يندس فى شرجى برفق تدهنه وترطب أجنابه التى كانت كالممزقه … طبطبت على طيزى هى كمان وهى تقول و**** عندك حق ياكريمه طيزه حلوه .. وحياتك مش حا أسيبه الا لما انيكه انا كمان .. وقالت موجهه كلامها لى .. دقيقه وحا تحس بمفعول المرهم..
ربما قد أكون قد غفوت قليلا .. لآنتبه علىأصوات تأوهات ووحوحه .. فتحت عينى .. فرأيت كريمه نائمه على الجانب الاخر من السرير على ظهرها رافعه رجليها على أكتاف سناء التى كانت تنيكها بقوه بالزب الاسود .. وكريمه تصرخ وتكبش بكفيها فى السرير كأنها تزحف لتهرب من زب جبار ... مددت يدى أعبس بزبى فأنتفض واقفا من أثر الطعام الجنسى ومن المشهد المثير الذى يجرى أمامى .. وقفت على قدمى فأحسست بان الالم قد أختفى تماما .. سرت ناحيتهم فأحست سناء بى .. قالت يلا ياخول يامتناك ورينى زبك الحلو .. ولا استحليت النيك فى طيزك .. أقتربت منها لآشعرها بقوه زبى فضربتها به على أفخاذها لآشعرها بقوه أنتصابه .. قالت وهى ما زلت تنيك كريمه وتهتز .. يلا أنا هايجه ... مددت يدى حسست على طيزها الطريه وأبعدت شريط حزام الزب من بين فلقتاها وانا أقول عاوزاه فين .. قالت وهى تنهج .. فى طيزى يلا مش شايف كسى مشغول .. عندك الكريم جنبك أدهن وأدخل ...دهت زبى بكميه من الكريم ودلكته حتى سار لزجا كله .. ورفعت الشريط لتظهر فتحه شرجها منتفخه كانها تفتح وتقفل فى أنتظار زبى .. من دفع بسيطه منى عاب الرأس فى شرجها بسهوله واحسست بسخونه جوفها.. مما شجعنى لآدفع باقى زبى داخلها دفعه واحده لتصرخ سناء وهى ترتجف ونامت بجسدها على كريمه التى كانت تنتفض كالكره وهى تقذف شهوتها وتحضن سناء بقوه فى صدرها .. وكان لهذا الحضن أثره فى أرتفاع قبه طيز سناء نحوى .. فشعرت بزبى تنثنى داخل طيزها .. أمتعنى هذا الوضع فشرعت فى أدخال واخراج زبى وهو مزنوق فى طيز سناء مما ضاعف متعتى ومتعتها ...
أنزلت شهوتها مرات ومرات وانا لا ادرى .. حتى سمعت كريمه من تحت سناء تصرخ خلصوا بقى حا افتص نفسى أتكتم .. ايه مابتتهدش ... ساعتها كان زبى تهدر بما فيه من لبن فى أعمق أعماق طيز سناء .. شعرت بسخونه لبنى فرفعت رأسها مستنده على ذراعيها وهى تقول أحــــــــــــــــــــــوو ووووه أح أح أح وسقطت عليهم .. فدفعتنا كريمه من فوقها وهى تقول .. كنت حا أموت ....
ظللت نائم فوق سناء وزبى أنكمش وخرج من طيزها حتى أنقلبت لآنام على السرير على وجهى مستمتعا بهذه النومه .. قالت كريمه وهى تنظر الى أنت نايم كده ليه .. مستعد لحد ينيكك .. قلت لها : تصدقى ياكريمه عاوز أتناك دلوقتى فى طيزى.. حاسس بيها بتاكلنى .... نادت كريمه سناء .. الحقى عاوز يتناك .. قالت سناء وهى تحاول الوقوف .. أنا جاهزه ... ونظرت الى وهى تقول خليك على كده .. جايه لك حالا ... شعرت بها وهى تدلك الزب بالكريم .. اقتربت منى وهى تضربى على طيزى وتقول لى .. أعملى وضع النيك فى الطيز ياحلوه .. هيجتنى كلماتها .. فنمت لها فى وضع السجود .. مدت راس الزب تحسس به على فتحه شرجى فتكهربت .. وقلت أه ياسناء لذيذ .. دخليه بقى ... قالت كريمه وهى تمسح على شعرى بيديها .. ده أنت بقيت خول رسمى .. كانت سميره تضغط الزب بحرص ورفق .. حتى لا تؤلمنى .. حتى أدخلته كله شعرت به يملئ كل جوفى ... قلت لها بغنج .. نيكى بى .. عاوزه يحرقنى .. شعرت بيد كريمه تتسلل لتصل الى زبى المنتصب وهى تقول مش خساره الرجوله دى فى النيك ... وهى تدلك زبى .. شعرت بسناء وهى تقبلنى فى رقبتى وظهرى وقد ترست الزب كله فى جوفى فأشعلتنى قبلاتها فأهتز جسمى برعده شديده وقذفت لبنى بيد كريمه التى كانت تحلبنى كالبقره ... قامت سناء لتعود الى ادخال واخراج الزب من طيزى وهى تطلب من كريمه ان تقوم وتقف خلفها وتبعبصها فى كسها وطيزها ... قامت كريمه وهى تلحس كفها ويدها من أثار لبنى وتمشى متمختره الى سناء التى قفزت بقوه على فعرفت أن كريمه دست يدها فيها .. وسمعتها تقول لكريمه أيوه جوه .. أيوه جامد .. بصوابعك كلها .. لم أكن أدرى هل كريمه تعبث بكس سناء ام طيزها ... أهتزت سناء مرتعشه وهى تنقط شهوتها ساخنه شعرت لها على فلقتى طيزى .. فقذفت أنا دفعات من منيى وانا أتأوه أه ياسناء ولعتينى أنت وكريمه .. بقيت على ايديكم متناك وايه سخن ....
الجزء الرابع والعشرين
قامت كريمه من السرير وهى تقول أنا أتأخرت قوى .. حاأدخل أخد حمام وبعدين اروح أحسن يقلقوا على ... قلت تحبى أحميكى .. قالت لا ياخويا يبقى مش حا أروح النهارده .. قلت : لا صحيح مش حا أعمل حاجه شويه تقفيش وتحسيس .. قالت : ماهو ده اللى بيقلب نيك ياخويا .. قلت : ماتخافيش صدقينى
قالت سناء وهى تتمرغ على السرير لكريمه : ماتسبيه يابت يحميكى .. أنت تطولى .. قالك تقفيش وتحسيس بس .. الواد بيموت فى بزازك .. يخرب بيت بزازك دى ..مطيره عقل الرجاله .. أبتسمت كريمه فى سعاده وزهو .. ونظرت الى وهى تشير بأصبعها .. تعالى ورايا .. مش حا أحرمك من حاجه .. كانت تمسك ببزازها ترفعهم فتهتز قبوتهم الرجراجه بشكل مثير جدا..رفعت حلماتها تمصهم بلسانها وهى تنظر الى لترى أثر ذلك على ... كنت أعض على شفتى من الهياج فبزازها لاتوصف بل ترى .. سارت تترقص بأردافها وطيازها .. مصمصت سناء بشفتيها وهى تقول : مش عاوزاه يعمل حاجه ال ... ده عاوزه تتناك فى عينها ... وقفنا تحت الدش وصببت الشاور فى يدى ودعكته فى رقبتها وصدرها ونزلت الى بزازها وهى تنظر فى وجهى لتتمتع بجمالها فى عينى ..مسحت جسمها كله براحه يدى المرتعشه وزبى يبعدنى عنها .. فقد كان شديد الانتصاب .. كان جسمها بضا ناعما .. يطير العقل ... قالت : خلص بقى .. وهى تنظر الى زبى ... قلت : اخلص أيه .. قالت : عاوزه أروح صحيح البنات يقلقوا على .. مدت يدها وامسكت زبى فأنتفضت من مسكتها الشديده الضاغطه على زبى ... قالت : مستنياك بكره عندى فى البيت وحا أريحك ... بلاش تعمل حاجه دلوقتى .. قلت : بكره مش فاضى خليها بعد بكره .. ونتفق على الميعاد فى التليفون بكره ... قالت : أوكى .. اشطف جسمى بقى ... كنت أجفف جسدها بالبشكير ويدى تبطئ على بزازها وكسها وطيازها وهى تنهج وترتعش .. صرخت سناء من الخارج : أنتم حا تباتوا فى الحمام ... .أرتدت كريمه ملابسها بسرعه ولملمت حاجتها وقبلتنى فى شفتاى وكذلك سناء وهى تجرى ناحيه الباب وهى تقول ما تنساش .. قلت : مش حا أنسى ... وخرجت.... فردت سناء يديها متمطعه وهى تقول مش عاوز تحمينى .. ولا بزاز كريمه نستك الدنيا ... أقتربت منها وامسكت بزازها بيداى أعتصرهم بحنيه وأقول : دول الخير والبركه يامهلبيه .. نظرت لزبى الذى كان يرتخى وهى تقول وهى تشير لزبى : ماله ده .. كان مع كريمه غير كده خالص .. مخصماك ...جلست بجوارها أحاول أن استرضيها .. وانا أقول يلا فى الحمام حاتشوفيه غير كده ... سرنا الى الحمام .. سمعنا جرس الباب .. قالت سناء ياترى مين ؟ وسارت على أطراف أصابعها لتنظر من العين السحريه ... عادت بسرعه الى وهى تبحث على الروب لتضعه عليها وهى تقول : دى سلمى بنت كريمه أكيد جايه تسأل عليها أدخل الاوضه الثانيه وانت واقف كده عريان .. سارت الى الباب وقالت : أهلا سلمى خير .. فيه حاجه .. اتفضلى ...
شدت سلمى من يدها فأدخلتها الصاله واغلقت الباب .. كانت سلمى فى الرابعه عشر من العمر تشبه كريمه أمها الى حد كبير وخصوصا فى حجم الصدر .. والجسم .. ولكن بصوره بكر .. جلست سلمى على اول مقعد وهى تنهج وتقول : ماما عندك ياأبله .. قالت سناء :لسه ماشيه .. حالا .. فهمت سلمى بالقيام لتنصرف وهى تقول : طيب أروح بقى .. أمسكتها سناء واجلستها وهى تقول مش ممكن لازم تشربى حاجه .. وتستريحى من المشوار .. تركتها ودخلت المطبخ لتحضر لها مشروبا ..أشرت اليها وهى تدخل المطبخ .. جائتنى فى الغرفه تستفهم عن سبب أستدعائى لها .. قالت : عاوز أيه .. انت لسه واقف عريان .. وكمان زبك واقف .. أستنى لما تمشى البت ... قلت وانا أنهج بشهوه .. لا ماتخليهاش تمشى .. عاوز اشوفها عريانه .. جسمها يجنن ... قالت بهلع : دى كانت أمها تموتنى .. مش كفايه اللى عملته فى أمها... قلت لها : مش حاأعمل فيها حاجه ... اشوفها عريانه بس ..جسمها تجنن.. يهوس .. قالت : أنت ياراجل ما أتهدتش بعد كل ده ... قلت وأنا أقبلها فى شفتيها عده قبلات سريعه .. لا .. مع جسم بخيره زى ده .. صعب الواحد يقدر يمسك نفسه .. علشان خاطرى ... ودسست يدى أبعبصها فى كسها فأنتفضت وهى تقول .. وبعدين تنيكنى بمزاج ..ماشى .. قلت : ماشى .. قبلتنى وهى تقول طيب حا اتصرف خليك هنا لغايه لما أشاور لك ....
قدمت العصير لسلمى وهى تقول : أخواتك يعرفوا أنك جايه عندى ؟ قالت : لا مافيش حد ى البيت وانا قلقت على ماما روحت جايه أسال عليها .. نظرت سناء فى وجه سلمى وهى تقول : أيه ده يابت .. أزاى أمك تسيبك كده ... قالت سالى واثر الخضه فى صوتها فيه أيه ياأبله ؟ قالت سناء : ماتخفيش كده .. أنا بأتكلم على الشعر الخفيف اللى على شفايفك .. ده شنب يابت .. أنتفضت سلمى وهى تنظر فى المرآه بجوار الباب وهى تقول شنب .. شنب أزاى .. مدت سناء يدها ممسكه بذقن سلمى وتقرب وجهها من المرآه وتقول حتى بصى .. ده وشك كله شعر .. ده تلاقى جسمك كمان كله شعر .. حاجه تقرف ... قالت سلمى وقد وقعت فى المصيده .. ما أنا مش عارفه أعمل ايه... قالت سناء : عندى كريم يجنن تدهنى منه بعد دقيقه حا يخليكى تمام ... طيب ماما أقول لها أيه .... أقول لها أنك الى عملتيلى كده ..قالت سناء بفزع ..لا لا بلاش ماما تعرف أنك كنتى عندى النهارده .. أقولك .. نبدأ بجسمك ونخلى وشك بعدين لما نقول لمام بكره ولا بعده ..مدت سناء يديها تساعد سلمى فى خلع ملابسها ..ظهر التردد والخجل فى وجه سلمى .. قالت سناء أنت مكسوفه منى أنا زى أختك .. أمال حا تعملى ايه قدام عريسك .. أنا نفسى أجوزك أخويا يابت ... أحمر وجه سلمى من الخجل وهى تقول بصوت منخفض بس ياأبله بأتكسف من الكلام ده ... قالت سناء : تتكسفى أنتم جيل بيتكسف .. ده الواحده منكم يا جيل الايام دى قلعت قدام 1000راجل وسوت الهوايل .. قالت سلمى بسرعه تدافع عن نفسها وهى تقول : لا و**** ياأبله .. أنا لا .. لكن صاحباتى بيحكوا حاجات جامده قوى ..قالت سناء وهى تستدرجها فى الكلام : أحكيلى واحنا بنشتغل .. يلا بقى علشان ما تتأخريش ... كنت أنا خلف باب الغرفه المجاوره لهم كأننى أجلس معهم تماما ... بدأت سلمى فى خلع بلوزتها الضيقه التى تبزر نهداها المنتفخان بشكل ملفت .... لتظهر من تحتها سوتيان أسود كبير .. ورغم كبره الا أنه لم يستوعب بزازها كلها فكان الجزء العلوى من بزازها يبرز خارج السوتيان باستداره ترتج مع أهتزازها بشكل مثير جدا جدا... نظرت سناء لصدرسلمى وهى تقول : يعنى عاوزه تفهمينى يابت أن صدرك ده ما حدش شافه .. قالت سالى تنفى بسرعه أبدا ياأبله وحياه ربنا ماحد شافه الا أنت وماما وصاحبتى شيرى ..لكن .. قالت سناء : لكن أيه أنامش أختك .. قالت سلمى وهى متردده .. لكن فيه واحد كان ساكن جنبنا كان طالب فى كليه الطب كان .. كان ... قالت سناء بابتسامه مشجعه .. كان أيه يابت ..قولى ماتتكسفيش .. قالت بعد طول تردد ..كان بيمسكه .. كان بيحب يمسكهولى ويقرص عليه ويفركه لغايه لما يحمر وشه ويترعش وبعدين يسبنى ... وكانت مسكته حلوه بتجننى .. ودايما كنت أروح له علشان يمسكهم بس .. وحياه ربنا ياأبله ... قالت سناء مشجعه أياها .. كلنا أتعمل فينا كده يابت ما تخفيش .. قالت سلمى : يعنى مش حا تقولى لماما .. قالت سناء : عيب أحنا صحا ب فيه واحده تفتن على صحبتها .. بدأت سلمى تستريح لسناء وتطمئن ... رفعت سناء ذراعى سلمى وهى تقول أيه الشعر ده كله تحت بطاطك .. كده تروحى فرح ولا مناسبه وتلبسى سواريه .. يبقى منظرك أيه ... قالت سلمى بخحل مش عارفه ...أشارت سناء الى جيبه سلمى وهى تقول أقلعى دى خلينا نشوف فخادك شكلها أيه كمان ... وقفت سلمى وبدأت فى أنزال الجيبه ..لتبقى بالكيلوت والسوتيان ... وكان جسمها رهيبا .. حتى أننى كدت أصرخ من المنظر .. تفرست سناء فى أفخاذها وهى تديرها لترى ظهرها وأردافها من الخلف وهى تقول دول شجره مش رجلين .. لا .. ضرورى نشيل ده كله .. لحظه وجايالك... دخلت سناء عندى الغرفه وهى تبتسم وتقول أيه رايك .. قلت جنان .. لكن انا عاوز أشوفها عريانه خالص خالص .. قالت : أيه الطمع ده .. كمان شويه تقولى أنيكها.. أمسكت علبه من الكومود وهى تخرج وتقول حاضر عريانه خالص .. لما أشوف أخرتها معاك ...
وقفت تمد يدها تحسس على جسم سلمى وهى تقول جسمك حلو قوى .. عاوزه أجوزك لآخويا .. أيه رايك ... خساره يتمتع بالجسم ده حد غريب ... نظرت سلمى الى الارض وهى تقول : ما تكسفنيش ياابله .. قالت سناء : بزمتك أيه رايك فيه .. قالت سلمى .. ياريت يرضى بيا .. ده تلاقيه مقطع السمكه وديلها ويعرف بنات وستات كتير .. قالت سناء : ليه تعرفى عنه حاجه .. قالت سلمى : لا أبدا بس علشان هو حلو وجسمه يجنن وشيك كمان أى بنت تتمناه ... قالت سناء : يعنى لوأتقدم لك تقبلى ... قالت سلمى بفرح طبعا أقبل ....ياريـــــــت(
كدت أجن وانا خلف الباب من ردهاوهممت للخروج لها أقبلها ) قالت سناء وحياتك لآجوزهولك ويتمتع بجسمك الجنان ده .. يلا بقى أقلعى السوتيان الكيلوت .. وبسرعه ردت سلمى لالا .. كفايه فخادى وبطاطى .. وخلى الباقى مره تانيه .. قالت سناء وقد شعرت بان الصيد سيهرب منها .. لا.. ده أخويا بيحب البنت الناعمه .. قالت سلمى : وهو حا يشوف جسمى هنا أزاى .. لما نتجوز ليله الدخله أعمل زى البنات ما بتعمل .. وأشيل شعر جسمى كله ... قالت سناء لا ياحبيتى لازم تنضفى جسمك كله من دلوقتى يمكن يعزمنا أخويا على البحر يوم وأحب أغريه واوريه جسمك فى المايوه ..نقول له أستنى لما ننضف الشعر ..قالت سلمى ببراءه .. وهو أخوكى حا يعزمنا أمتى .. قالت سناء : ضرورى الاسبوع ده .. علشان أقربكم من بعض ... بدأت سلمى تلين من كلام سناء ومدت يدها تنزع السوتيان وأنزلت الكيلوت ووقفت عاريه تماما .. أه والف اه ...ما أجمل الانوثه والجمال البكر ... كان جسمها مرسوما بريشه فنان .. كل قطعه من جسمها مصممه بالمقايس الدوليه والمعايير المتعارف عليها دوليا وعالميا لملكات الجمال...
طلبت منها سناء أن يدخلوا غرفه نومها فلا يجوز عمل ما سوف يعملونه بالصاله فمدت سلمى تلتقط ملابسها من على الارض .. فنهتها سناء عن ذلك وهى تقول سيبيهم .. حا أبقى أجيبهم لك فى الحمام . سارت معها سلمى عاريه تماما وخطواتها تلهب أعصابى وتشعل رغبتى وهياجى فقد كانت شئ خرافى ..طلبت منها سناء ان تتمدد على ظهرها على السرير .. وبدأت تضع بعض من الكريم على كفها وتدلكه بكفها الاخر .. وضعت كفاها على بزاز سلمى وهى تطلب منها أن ترفع ذراعاها لتضع الكريم تحت أبطيها .. فعلت سلمى ذلك بطاعه شديده .. كنت قد خرجت من مخبئ خلف باب الغرفه ومددت يدى ألتقط سوتيان وكيلوت سلمى أتشممهم واقبل سوتيانها من الداخل مكان ملامستهم بزازها وكذلك كيلوتها عند مكان كسها وكان مبللا رطبا رائحته مثيره .. كدت أجن .. وقفت خلف باب غرفه نوم سناء أنظر من الشريط المفتوح فيه بالجنب .. كانت سلمى ممدده بطولها على السرير فاتحه ذراعيها على أتساعها ..مباعده بين فخذيها كاشفه عن كس رائع صغير كشق التين البلدى قبل أن يكتمل نضجه ..وعليه شعرات ناعمه طويله تغطى العانه .. كانت مثيره لدرجه أننى كنت سأنادى على سناء لآطلب منها أن تبقيه ولا تزيله .. كان كشعر رأس طفل صغير مولود من ساعات منسدل على جبينه ...روعه ..ولكن سناء كانت تعمل بكل نشاط وهمه ... حتى أن سلمى كانت تضحك من دغدغه يد سناء على عانتها وكسها .. وهى تحاول ضم فخذيها لتمنع سناء من الوصول لشفرات كسها .. ولكن سناء كانت تضحك هى الاخرى .. وهى تقول : أفتحى فخادك يابت عاوزه أجيب الشعر اللى جوه .. وبعدين معاكى ... حتى فرغت من دهان كل كسها فأمسكت فوطه وبدأت فى تمريرها على أماكن دهان الكريم فتظهر بشره سلمى الناعمه تبرق بشكل مثير ... قالت سناء لسلمى : بصى بقى أيه رايك ..جلست سلمى وهى تنظر بين أفخاذها على كسها وتقول ياه ياأبله ده بقى نضيف قوى وحلو ومدت يدها تمررها على كسها وهى تقول ونااااااااااااااااااااعم ... طلبت منها سناء ان تستدير لتعمل فى ظهرها .. عندما أستدارت سلمى نظرت سناء ناحيه الباب لتتأكد من وجودى ..وابتسمت وهى تقول .. ياريت كان أخويا معانا دلوقتى يشوف الجمال ده .. ده كان يخطبك منى دلوقتى ... ضحكت سلمى ببراءه وهى تقول عاوزاه ياأبله يشوفنى عريانه كده قبل مانتجوز .. وماله ياهبله ألاجانب ما بيتجوزوش الا لما يشوفوا جسم بعض ويناموا مع بعض وساعات بيخلفوا كمان علشان يتعرفوا على بعض أكثر ... قالت سلمى : ياخبر ياأبله .. وأحنا زيهم .. قالت سناء : وفيها أيه لما نكون زيهم ما أحنا زيهم فى كل حاجه أشمعنا دى لا .. يعنى الواحده مننا يابنات تتجوز واحد تكتشف أنه مالوش فى الستات أوما يعرفش أواللى عنده ما ينفعهاش .... قالت سلمى يعنى أيه ما ينفعهاش .. قالت سناء بعدين تعرفى .... وكمان ممكن الراجل بتجوز واحده يلاقيها كلها عيوب وتشوهات ..زى الحكايه اللى كانت منشوره فى الجرايد من أيام .. وبعدين يتطلقوا .. كان لزومه أيه ده ....كانت سناء تتحدث مع سلمى وهى تشغلها عن أصبعها الذى تدسه فى شرجها برفق وحنيه .. مدت يدها الى كريم النيك تدهن به أصبعها وتحركه حول فتحه شرجها وتدسه فى فتحتها .. كانت سلمى تتأوه مستمتعه .. وهى تقول أه ياأبله صباعك يجنن .. كمان .. كمان ... نظرت سناء ناحيتى وهى تبتسم .. فعلمت أنها تجهزها لى...
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الجزء الخامس والعشرين
قالت سناء لسلمى وهى مازالت تدلك فتحه شرجها لتشغلها عما تفعل بها... ماقلتليش صاحبيتك الى كنتى بتقوليلى عليها كانت نتشوف بزازك ليه ... قالت سلمى ببراءه أسمها شيرهان وبندلعها شيرى .. ترددت قليلا قبل ان تجيب .. وقالت بس الكلام ده أوعى يوصل لماما أحسن تخلينى ما أروحش عندها .. قالت سناء : عيب احنا مش بقينا أصحاب .. سرك فى بير .. قالت سلمى : كانت بتشوف مين فينا بزازها أكبر ... قالت سلمى باستغراب : بس .. ثم أستطردت .. مش قلنا نتكلم بصراحه مع بعض مش احنا أصحاب .. قالت سلمى : بس .. صدقينى ياأبله .. ثم نظرت حولها كأنها تخاف من أن يكون أحد يسمعهم وخفضت صوتها وهى تقول : أصل شيرى كانت .. كانت .. قالت سناء تشجعها .. كانت أيه .. لا أنا حا أزعل منك بقى ... نطقت سلمى بسرعه كانت بتحب خالد أبن عمها .. وكان بيجى عندها البيت ومامتها وباباها مش موجودين .. وساعات كنت بأكون عندها بنذكر .. كانت بتدخل معاه جوه أوضتها ويغيبوا كثير ويسيبونى فى الصاله ... نطقت سناء بدهشه .. يخرب عقلكم .. وكانوا بيعملوا أيه .... تأوهت سلمى قبل أن تجيب وهى تقول لسناء صابعك ياأبله بيدخل جوه .... قالت سناء .. بيوجعك ياحبيتى ... قالت سلمى .. شويه بس لذيذ ... فضربتها سناء بكفها على طيزها برقه فكانت كصوت التصفيق .. فتأوهت سلمى وهى تقول ضربتك كمان حلوه .. أضربينى كمان ... فضربتها سناء على فلقتيها الطريه .. كانت طيزها العاليه تهتز وتترجرج .. وسلمى تتأوه ... أه أه كمان ضربك حلو خالص ياأبله وصباعك حا يجننى ... وقفت سناء وهى تقول لسلمى .. تعالى الحمام ننزل الكريم من على جسمك وبعدين نرجع نغير الملايه ونعمل مساج على نضيف .. وقفت سلمى ممسكه بيد سناء وهى تقول حا أمشى للحمام عريانه كده .. قالت سناء وهى تدفعها من ظهرها .. وفيها أيه مافيش معانا حد .... أختبئت بسرعه فى الغرفه الاخرى .. خرجت سلمى متوجهه للحمام تسير ورائها سناء ... عند باب الحمام تأخرت عنها سناء وهى تقول عندك الشاور نزلى الميه على جسمك لغايه ما أغير الملايه وأجي لك .. جاءت لى مهروله وهى تقول أيه رايك مش أستاهل نيكه جامده قوى .. قلت لها تستهلى تتقطعى من النيك .. بس على فكره أوعى تعملى حاجه فى البت وانتم بتستحموا ... سارت وهى تنظر الى من وراء كتفها بدلال ..وقالت : طباخ السم بيدوقه.....
أقتربت بخفه ووقفت بجوار باب الحمام الذى تركته سناء مواربا ... حتى شاهدتهم بوضوح كان الماء ينساب على جسم سلمى يزيدها أغراء ... قالت سناء وهى تتخلص من الروب .. وانا أهو كمان عريانه زيك .. وحا أستحمى معاكى... نظرت اليها سلمى بعين مغمضه من اثر الماء .. مدت يدها تمسح عينيها لتتمكن من الرؤيه بوضوح .. تأوهت وهى تقول .. جسمك حلوقوى ياأبله .. ومددت يدها تحاول ألامساك ببزازسناء .. أمسكت سناء بيدها تشجعها على أمساكهم وهى تقول .. عاوزه تمسكيهم .. أمسكيهم .. وانا كمان حاأمسك بزازك كمان أهو .. ومدت يدها تمسك بهم .. تعتصرهم ..ولكن عندما أمسكت حلمات سلمى بأصابعها أرتدت سلمى للخلف وهى تقول أه أه بلاش هنا ياأبله .. بلاش أرجوكى .. وكست وجهها علامات الهياج ...أكملت سناء تمرير يدها على جسد سلمى العارى لتتأكد من كمال نظافته وهى تقول خلاص كده تمام يلا الفوطه عندك نشفى جسمك وتعالى نكمل المساج على السرير ..
مشيت على أطراف اصابعى عائدا للغرفه ... خرجت سناء من الحمام ممسكه بيد سلمى الى كانت تترنح وهى تسير ... دفعتها سناء على السرير فنامت على ظهرها وصدرها يعلو وينخفض بسرعه .. شعرت سناء بأن سلمى أصبحت مستسلمه ... فعليها طرق الحديد وهو ساخن ... أمسكت سناء بزجاجه من الزيت وصبت قليلا منه على بطن سلمى .. فضحكت سلمى وهى تقول ساقع .. ساقع .. ياأبله ... لم تجيبها سناء ولكن مدت يدها توزع الزيت على كل بطنها بهدوء وهى تقول الزيت ده علشان بشرتك ما تتأثرت بكريم نزع الشعر ... أشارت سلمى برأسها .. كانها تفهم ذلك .... كانت سناء توسع دائره الزيت بيدها حتى وصلت لبزازها ..كانت تدلكهم وترفعهم وتدير يديها عليهم وسلمى مستسلمه لها .. أمسكت سناء حلماتها تقرصهم بأصابعها .. تأوهت سلمى وأرتفعت بجسدها .. ولكن لم تعترض .. ولم تنطق ... أرتفعت يد سناء حتى وصلت لرقبتها وكتفاها ورفعت ذراعها لتدهن تحت أبطيها .. والمسكينه سلمى تدير وجهها يمينا ويسارا وهى تتنفس بصعوبه وبصوت مرتفع ... سألتها سناء بخبث مالك ياسلمى .. ردت سلمى بصوت ضعيف جدا .. مافيش ياأبله .. بس مساجك يجنن حاسه ان جسمى كله ساب منى خالص ... ضحكت سناء وهى تقول ولسه .. أقتربت بشفتاها من شفاه سلمى وقبلتها قبله سريعه خاطفه .. لم تعترض سلمى .. بل تحسست شفتاها بلسانها كأنها تتزوق طعم شفاه سناء .. قالت سناء بوستى حلوه .. أشارت سلمى براسها لآعلى وأسفل ... أقتربت سناء بشفتيها وقبضت على شفاه سلمى تمصهم برفق .. وسلمى مستسلمه ترتعش وقدماها وفخذاها تتشنج ....أرتمت سناء بجسدهاعلى سلمى التى رفعت ذراعيها تلفهم خلف رقبه سناء لتتمتع بقبلتها كالعشاق ...مدت سناء فخدها لتدسه بين وركى سلمى ( فهذه طريقتها فى بدايهاالسحاق )...دفعت بركبتها يلامس كس سلمى تفركه برقه ... وشفتيهما مازالت ملتصقه .. وسلمى تتأوه تأوهات ملتومه ... وتتمايل بجسدها لتتمتع بضغط ركبه سناء فى كسها ..مدت سناء يدها ممسكه بفخذ سلمى تدسه بين وركاها مرتكزه بكسها على ركبه سلمى تحركه لاعلى واسفل وهى ترتعش ... نزعت سلمى شفتيها من شفتى سناء وهى تتنهد وترتعش وتقول اه ياأبله أه ياأبله ... فقد أتتها رعشتها بقوه .... ثانيه وكانت سناء هى ايضا ترتعش وهى تحتضنها وتتأوه ... أه منك أنت تجننى تهبلى ..... وأرتمت سناء على ظهرها كل منهم فاتحه ذراعيها وفخداها .. مغمضه العين ....
كنت أدلك زبى من شهوتى ومما أراه ... حتى دفعت لبنى بقوه أنا ايضا على باب الغرفه وقدمى ترتعش .. فجلست على الارض بجوار الباب مستندا براسى على الحائط أخاف ان تسمع سلمى صوت أنفاسى العاليه .. ولكنها كانت لا تدرى بشئ ......
غفوت للحظه .. سمعت أصوات ضحك .. نظرت من مكتنى الجديد .. رأيت سلمى نائمه على وجهها فارده ذراعاها وسناء تركب على طيزها كالحصان وهى تدعك ظهرها بالكريم .. قالت سناء .. ها ما كملتيش كلامك .. قالت سلمى مستفسره .. عن أيه .. قالت سناء .. نسيتى بسرعه كده ... قالت سلمى وهى تحرك جسدها بليونه تحت سناء .. الى عملتيه فى ياأبله ينسينى أسمى ... قالت سناء .. باقى حكايه صاحبتك ... قالت سلمى بسرعه .. شيرى .. ردت سناء .. أيوه ... بدأت سلمى تروى وتقول ...كانت شيرى يتفهم مامتها أنى كنت عندها بنذاكر .. وتسبنى فى الصاله علشان أى مفاجأه .. أتصرف أنا لغايه هى ما تلبس وتهرب خالد .. قالت سناء باستغراب مصطنع .. هما كانو بيكونو عريانين جوه الاوضه ... قالت سلمى ببراءه .. أيوه ياأبله .. اصلى ساعات ... وضحكت بخجل .. أصلى ساعات كنت بأبص عليهم من خرم الباب الى بيفصل بين أوضتها والحمام الصغير وهما مش حاسيين... ضربتها سناء على طيزها من الخلف كانها تهم حصان على السير .. فتأوهت سلمى .. وهى تقول أه أه ياأبله أيدك حلوه .. عاوزاك تضربينى كده .. بس جامد شويه ... توالت الضربات على طيز سلمى وهى ترفع رأسها مع كل ضربه وهى تتأوه أه أه أوووووه أه أه .... حتى رأيت فلقتاها كلون الدم .. قالت سناء .. وبعدين .. كملى.. أكملت سلمى .. عارفه ياأبله .. كانت شيرى نايمه عريانه خالص وفوقها خالد هوكمان عريان وبيبوسوا بعض جامد جامد ... وكان خالد فاتح فخادها على الاخر ونايم وسطهم وب... وسكتت ... قالت سناء متلهفه ب.... أيه .. قولى ... قالت سلمى متردده ب... مكسوفه أقول .... قالت سناء وهى تصفعها على طيزها مش احنا صحاب قوليلى كان ب.. أيه .. قالت سلمى بخجل كان بيعمل فيها حاجه قله أدب ... ضحكت سناء وهى تقول .. عاوزه تقولى كان بينكها ....صرخت سلمى بخجل لا ..لا .. ماأقدرش أقول كده .. أتكسف ... مدت سناء يدها بعد أن أنثنت وامسكت بزاز سلمى التى كانت تعصرهم بالسرير ... وهى تقول .. قولى يابت .. مش أحنا بقينا صحاب.. قالت سلمى بتردد .. بي..ن.. أستحثتها سناء .. يلا كملى .. أكملت سلمى وهى تخفى وجهها بكفيها ... بينكها ... صفعتها سناء فأهتزت طيزها الطريه الشديده الاحمراروهى تقول أيوه كده ... كان بينكها فين ... أوعى يكون فى كسها ... قالت سلمى .. أيوه ياأبله ... صرخت سناء يخرب بيتها ... ده كده تحبل منه ... قالت سلمى مستدركه .. لا .. كان خالد بيلبس عازل ... قالت سناء مندهشه .. وكمان عرفتم العازل ...يعنى كده شيرى مش عذراء ... قالت سلمى .. لا .. أصل خالد حا يتجوزها... هوه قال لها كده ... قالت سناء .. طيب وان ماأتجوزهاش .. ردت سلمى بسرعه من تعرف الاجابه جيدا ... هى قالت لى أنه فيه عمليات بتتعمل تخلى البنت ترجع تانى زى ما كانت .. لما تتجوز راجل تانى .... قالت سناء ده أنتم جيل مصيبه .... أوعى يابت تكونى أنت كمان كده ... قالت سلمى بسرعه .. لا وربنا ياأبله أنا سليمه خالص ....نزلت سناء من على طيز سلمى وهى تقترب من وركيها تفتحهم وهى تقول ... نشوف .. ومدت يدها كأنها تتأكد من كلامها .. ثم قالت كانها تأكدت .. تمام سليمه .. ثم مدت أصبعها فى شرج سلمى وهى تقول ولا هنا ... قالت سلمى تنفى .. ولا هنا ... قالت سناء وهى تضع الكريم على اصبعها لتدسه فى شرج سلمى ... نتأكد ... ودست أصبعها فشدت سلمى جسمها لآعلى .. قالت سناء لا خليكى ريلاكس .. بلاش كده .. أرتخت سلمى بجسدها .. فشرعت سناء فى أدخال أصبعها واخراجه برفق وبطئ فى شرج سلمى وهى تقول مش عارفه لازم أتأكد ..علشان أخويا ما يتورطش ... قالت سلمى بصوت واهن من مداعبه سناء .. صدقينى ياأبله .. مافيش حد لمسنى من هنا ألا أنت بس .... ثم أكملت .. صوابعك تجنن ياأبله .. بتوجع بس لذيذه ... قالت سناء .. تحبى تتناكى فى طيزك هنا ... قالت سلمى بسرعه .. ما تكسفنيس بقى ياأبله .... قالت سناء مكرره سؤالها .. صحيح .. تحبى تتناكى هنا فى طيزك ... قالت سلمى وهى تتنهد ياريت .... قالت تحبى أتصل بأخويا ييجى بسرعه علشان تتعرفوا على بعض وتاحدوا على بعض ... قالت سلمى مستفسره .. يعنى عاوزه أخوكى يدخله فى طيزى ... قالت سناء .. أيوه ..دلوقتى ... قالت سلمى لا ياستى أحسن ما يرضاش يتجوزنى زى ما قلتيلى ... قالت سناء بخبث .. لازم يتجوزك بعد كده .. زى شيرى وخالد .... قالت سلمى .. طيب أتصلى بيه بس أنا أتكسف منه خالص ... أنتصبت سناء واقفه قبل ان ترجع سلمى فى كلمتها ... حالا حايكون هنا ... وأنا خا أخليكم تأخدو على بعض بسرعه ... وخرجت سناء كأنها ستتصل بى من التليفون بالصاله ....... وقفت سناء أمامى تنظر لزبى الذى كان منتصبا بشكل مذهل ... أمسكته تدلكه بيدها وهى تقول .. شويه وخبط على الباب من جوه كأنك جيت .. وانا حا أفتح لك .. فاهم كنت فى حاله من الهياج فلم أستطع الكلام وأشرت برأسى علامه الفهم ... تركتنى ودخلت غرفه نومها لتعد طيز سلمى لاستقبال زبى المحتقن ........
الجزء السادس والعشرين
مشيت على أطراف أصابعى لآعودالى مكانى خلف الباب لمعاوده مشاهده سناء وسلمى ......كانت سناء تلف حول السرير تنظر فى الارض .. خاطبتها سلمى بتدورى ياأبله على حاجه .. بدور على الشمعه ياحبيتى .. سألت سلمى شمعه ايه .. أجابتها سناء دلوقتى تعرفى .. ويبدو أنها عثرت عليها فأنثنت على الارض وأخذتها .. أتجهت ناحيه سلمى التى مازالت نائمه على بطنها تنظر لسناء ... نظرت سناء لقبتى طياز سلمى وهى تقول .. تحبى ضرب الحزام على طيازك ... قالت سلمى لا ياأبله الحزام يوجع .. أجابتها سناء .. حا أضربك بالراحه خالص .. جربى وان وجعك نرجع تانى للآيـــد ... هزت سلمى رأسها وهى تقول اللى تشوفيه ياأبله .. أمسكت سناء الحزام لطشت سلمى به لطشه خفيفه على طيازها ... وقالت أيه رأيك .. أجابت سلمى حلو .. بس أنا بأحب ضر ب أيديكى أحلى .. بحبه خا لص بيموتنى .. رمت سناء الحزام وصفعتها عده صفعات بيدها على طيازها كادت تجن سلمى من النشوه .. فكانت تتأوه وتغنى وتهتز وتعض شفتيها من المتعه ...طلبت منها سناء أن ترفع طيازها قليلا وتستند على السرير بذراعيها ووجهها ... ففعلت سلمى دون ان تسأل .. وضعت سناء أصبعها برفق على خاتم شرج سلمى بعد أن وضعت كميه من الكريم عليه وبدأت فى الدهن عليه من الخارج وسلمى تتأوه أسسسس أسسسس .. حتى رايت أصبعها قد أختفى بالكامل داخل فتحه سلمى .. شرعت فى تحريك أصبعها على شكل دائره داخل شرج سلمى وهى تقول لسلمى أذا أحسستى بأى ألم أبلغينى... قالت سلمى وهى تتأوه .. لا مش حاسه الا بوجع خفيف .. لكن صباعك حلو.... أيوه كمان ... كان خاتم طيز سلمى قد بدء يتسع .... أدخلت سناء أصبعا لأخر بجوار الاول .. أنتفضت سلمى وهى تقول أيوووووه .. أيه ده ياأبله ... لم تجيبها سناء ولكنها أرتكزت على كوعها ودفعت يدها الاخرى تدلك كس سلمى ... نطقت سلمى بصعوبه وهى تقول أيه ده ياأبله مش معقول مش معقول ... أنتى بتعرفى أزاى أن الحاجات دى بتجننى ... كانت سناء منهمكه فيما تعمل بنعومه أفقدت سلمى عقلها ولم تستطع ركبتها حملها فنامت على بطنها .. ومازالت يدى سناء أحدهم تدلك شفشرتيها وزنبورها والاخرى تديرها فى طيز سلمى .. قالت سناء لسلمى .. حبيتى تعرفى تمدى أيدك تعملى فى كسك زى ما أنا بعمل علشان أنا حا أعملك حاجه ثانيه ... مدت سلمى يدها دون أن تنطق تعبث بأصابعها فى كسها كما أمرتها سناء ... مدت سناء وتناولت الشمعه المغلفه بالعازل الرجالى ومررت عليه قليلا من الدهان ... طبطبت سناء بيدها على طيز سلمى وهى تقول أيوه خلى أيدك كده على كسك ... مش حلو .. ردت سلمى ..حلو قوى ياأبله ... قالت سناء أستحملى شويه علشان اللى جاى صعب شويه ... أن حسيتى بوجع شديد قوى قوليلى .... وضعت سناء رأس الشمعه على خاتم شرج سلمى ودفعتها برفق تأوهت سلمى وهى تقول أووووووه أيه ده ياأبله اللى بتخليه فى طيزى .. ردت سناء .. دى شمعه ياروحى .. علشان أوسعك .. علشان تعجبى العريس .. ولا بلاش .. قالت سلمى بسرعه .. لا لا وسعينى بس بالراحه أرجوكى ...أدخلت سناء جزء أخر من الشمعه داخل طيز سلمى .. كانت تتألم المسكينه ولكنها لا تنطق خوفا من أن تفقد العريس ... كانت سناء تدس الشمعه وتسحبها بخبره ... وتضع كميه من الدهان عليها مره بعد مره .. حتى بدأت الشمعه تغيب داخل طيز سلمى .... طلبت سناء من سلمى أن تضع يدها تمنع الشمعه من الانزلاق للخارج وهى تجلس .. ففعلت سلمى .. ووجهها يظهر بعض من اللذه وكثير من ألالم ..... أخرجت سناء كيلوت أحمر صغير من الكومود وهزته فى الهواء وهى تقول لسلمى .. البسى ده علشان يمنع الشمعه تخرج .... وبعدين حاأجيب لك روب تلبسيه .. علشان نستقبل العريس .. تلاقيه على وصول .... كانت كلمه العريس لها فعل السحر على أذن سلمى .... قامت سناء بأدخال أقدام سلمى فى فتحه الكيلوت ورفعته حتى قرب كسها وهى تقول كملى لبس وأوعى الشمعه تتزحلق .... جاهدت سلمى لآكمال لبس الكيلوت ... ووقفت لتعطيها سناء روب بيتى طويل وهى تقول البسى ده كده على اللحم من غير حاجه وسرحى شعرك وصلحى مكياجك يلا بسرعه ... لحظتها دققت بيدى على ترابيره السفره عده دقات .... فقالت سناء .. اهوه جه .. وخرجت مسرعه كأنها تفتح الباب .... وجدتنى بالخارج .. فنظرت لى وهى تقول .. جرالك ايه .. عاوز تدخل على البت عريان ... طيب نقولها أنك كنت ماشى فى الشارع كده .. ألبس القميص والبنطلون بس لغايه ما نخرج لك ... عادت الى سلمى وهى تقول خلصتى .. أخويا مش غريب .. أنت حلوه كده ... وخرجت للصاله وهى تشد سلمى من يدها .. مددت يدى للسلام فناولتنى سلمى يدها فأمسكتها وقبلتها كما يفعل الاجانب ... فأسعدتها هذا القبله وقالت لسناء ... أخوكى ده .. كله ذوق... ولملمت الروب وجلست بجوار سناء على الكنبه المقابله للفوتيه الذى أجلس عليه ..وهى تتأملنى وتملاء عينها منى .. رأيت فى عينها أننى أعجبتها ... لاحظت سناء ذلك فقالت موجهه الكلام لى .. أيه رأيك فى العروسه .. أخفت سلمى رأسهاخلف كتف سناء خجلا .. قلت : جمال وكمال وخفه دم وأنوثه .. حاجه كده ماتتسبــش... قالت سناء مش قلت لك .. حا أسيبكم شويه وأعمل لكم الشاى .. أمسكتها سلمى وهى تهم بالوقوف معها أجى معاكى ياأبله ... دفعتها سناء من كتفها لتجلس .. وهى تقول أقعدى أنت مع عريسك ... جلست سلمى وهى خجله .... قرصتنى سناء من كتفى وهى تغادر وهى تشير بيدها ووجها بمعنى يلا البت مستويه خالص .... بمجرد أنصراف سناء .. قلت لسلمى ممكن أقعد جنبك مكان سناء لغايه ما تيجى .. لم تجيب ولم تمانع ... جلست بجوارها ومددت يدى أمسكت بيدها ترددت وحاولت سحبها من يدى .. ولكنها تركتها ...رفعت يدها نحو فمى أقبلها برقه ,انفاسى الساخنه تصدم ظهر يدها تزيبها ... أرتعشت وهى تحاول أغلاق الروب الذى كاد ينفتح من أعلى ... أمسكت يدها الاخرى .. فأصبحت يديها الصغيره فى يدى الاثنين تحتويها ... عادت سناء ومعها صينيه الشاى فحاولت سلمى سحب يدها من يدى فقبضت عليها فلم تستطع سحبها .. قالت سناء أيه ياعروسه أنتى مكسوفه منى .. لا أنا أزعل قوى .. عاوزاكم تأخدوا على بعض بسرعه ... قومى كده ورى العريس جسمك كده خليه يتجنن من جمالك ...قامت سلمى تستعرض بجسمها البض الممشوق أمامى وهى تضم الروب ليضيق على صدرها وأردافها لتغرينى .. هى لا تعلم أننى رايتها كما ولدتها أمها ... قالت سناء أرفعى الروب ورينا رجليكى الحلوين ... رفعت سلمى الروب حتى ظهرت ركبتيها ... كانت كالمنومه مغناطيسيا تنفذ ما تقوله سناء ... قالت سناء .. أرفعى كمان ... لم تستجب سلمى فقد كانت خجله منى .. قامت سناء ودفعتها فأجلستها على أفخاذى وهى تقول مكسوفه من أيه ده جوزك يابت ... فوجئت سلمى بأنها تجلس على أفخاذى .. حاولت القيام بسرعه فأمسكتها من وسطها أمنعها من القيام ... فأستسلمت .. فقد شعرت بمتعه من جلستها على فخذاى ظهر على قسمات وجهها ... ظللت ممسكا بها من وسطها الطرى ويدى تحسس بطنها كأننى أحاول منعها من القيام ... أنتشت من لمسات يدى على بطنها .. ومالت ناحيتى فقبلتها من خدها قبله سريعه .. صفقت سناء بيدها وهى تقول بتصنع .. كويس أنتم حا تاخدوا على بعض بسرعه .. مش كده ياسلمى .... هزت سلمى راسها ولم تجب ... كانت يدى تعبس فى بطنها ورفعتها حتى تحت صدرها .. حتى أمسكت بزها من جانبه .. فأنتفضت من المفاجأه ... وحاولت القيام ..شددتها فعادت للجلوس ... نظرت سناء اليها وهى تقول مالك حرانه كده .. مالك .. قالت سلمى وهى تجاهد لتجعل صوتها طبيعى ... الجو هنا حر قوى فى الصاله ... قامت سناء واقتربت من سلمى وامسكت بياقه الروب وهى تقول أقلعى الروب لوحرانه .. كانت سلمى تعلم أنها لا ترتدى أى شئ تحت الروب ولذلك أمسكت به بكلتا يديها بقوه حتى لا تخلعه... ووقفت ... أستمرت سناء تحاول أن تنزع عنها الروب كأنها تهزر معها وهى متشبسه به حتى لا تقف عاريه .. شددت الروب مع سناء كأننى أشترك معهم فى المداعبه وانا ملتصق بسلمى من الخلف أشعرها بزبى المنتصب وهو يصطدم بها وحاولت أن أمسك بيدها لتمسكه مع حركات مقاومتها .. وقد لامست زبى فعلا بيدها وشعرت بأنتصابه وصلابته .. ملت عليها أكلمها وانفاسى الساخنه تحرق رقبتها.. بقصد .. خارت .. لتنزع سناء الروب عنها .. وتقف أمامى عاريه الا من الكيلوت الصغير وهى تحاول أن تدارى بزازها بيديها ولكن هيهات ... ماذا تخفى هذه الايدى الصغيره من هذا الثدى المنتفخ الجبار ...عالجتها وهى لا تدرى بأن ضممتها الى صدرى بقوه وأمسكت شفتاها بشفتاى المنتفخه الساخنه .. فأستسلمت ....
كانت سناء تنظرلآآفعالى وهى جالسه على الكنبه واضعه رجل على رجل معتصره بأفخاذها كسها من الشهوه والهياج وهى تمص شفتاها من الشبق ... قالت سناء وهى تنهج .. ياسلام يعنى أنت شفت سلمى عريانه .. وانت لسه لابس هدومك .. لا ده مش عدل .. زى ما شفتها عريانه .. أنت كمان تقلع عريان ... عندما سمعت سلمى ذلك قالت لا لا وبدأت تخفى عينيها بيديها .. وهى تنظر من خلال أصابعها لترانى وانا أتعرى .... تعريت بسرعه ووقفت وزبى منتصب أمامى .. وسلمى تنظر اليه بذهول .... سحبتنا سناء من يدينا وهى تتجه ناحيه أوضه النوم وهى تقول يلا ياولاد عاوزه أشوفكم بتعملوا زى العرسان علشان أطمئن عليكم ....و كانت تغمز لى بعينها . جلسنا على حرف السرير وهى تنظر الى تأكلنى بعينها .. وكلها رغبه بأن تتناك منى .. أمسكت يدها ووضعتها على زبى فامسكته بقوه من كانت تشتاق اليه ... كنت أشعر بنبضاته من شده قبضتها عليه ..مددت فمى وأقتربت بشفتاى من شفتاها أمسهما برفق وقبله بلا صوت .. مالت لترتمى على ظهرها على السرير وهى مازالت ممسكه زبى بقوه كمن تخاف أن يهرب من يدها .. نظرت الى وهى تقول صحيح عاوز تتجوزنى ... قلت لها .. طبعا ..انت من دلوقتى مراتى .... وأخذت شفتاها المرتعشه بين شفتاى ولسانى دفعته داخل فمها .. وهى لا تدرى ما تفعل ولكنها كانت تحاول تقليدى فى المص والعض بشفتيها فى شفتاى ولسانى وهى تزوب من الهياج ... كنا قد نسينا أن سناء معنا .. حتى لمحتها قد وضعت يديها الاثنان عند كسها تضغط عليهم بفخذاها .. وعلى وجهها علامات شهوه متأججه... مددت يدى لانزع كيلوت سلمى فأرتفعت بجسدها مما سهلت على نزعه .. وضعت يدى على كسها .. لم تعترض .. وفتحت فخذاها لتمكنى من ذلك ... لامست يدى جسم يخرج من شرجها .. فعرفت أنه الشمعه .. دفعتها بيدى لآعيدها فى شرجها كما كانت رفعت زراعيها أحاطتنى وهى تتأوه وما زالت شفاهها فى فمى ... تركت شفتاها وتجولت بشفتى فى أنحاء وجهها اقبلها وهى توحوح وترتعش ... نزلت بقبلاتى الى رقبتها حتى وصلت الى بزازها فامطرتهم بالقبلات وأخذت أمص حلماتها وانا ممسك ببزها أضغط عليه .. ذابت ... فتحت فخذيها على أتساعها فشعرت بزبى يدق باب كسها فرفعت قدماها تحيطنى من ظهرى للآدفع زبى فى كسها .. وهى تقول .. دخله دخله جواى ... عاوزاه جوه كسى .. يلا مش قادره ...... تنبهت سناء لما تقول سلمى .. فأنتفضت متجهه ناحيتنا وهى تقول لالالالا كفايه كده .. خلوا الباقى يوم الفرح ... كانت سلمى تريد أن تتناك حالا ولو قتلت سناء .. ظلت سلمى ممسكه بى لا تريد ان تتركنى وسناء تحاول أن تفك ذراعاها من حولى .. وهى تقول أستنى بس .. حا أخليه ينيكك .. بس بلاش من كسك النهارده .. ما تودنيش فى داهيه .. بعدين .. بعدين ..مش النهارده ... سلمى ... أسمعينى ... حا أخليه ينيكك فى طيزك .. بلاش كسك .. ال.. يخليكى ... بدأت يد سلمى ترتخى من حولى .. فأستطعت أن أقف على قدمى مبتعدا عنها قليلا .. لقد كانت سلمى تحترق من الهياج والشهوه ... وضعت سناء يدها وقلبت سلمى لتنام على بطنها وهى تقول لها النهارده النيك هنا .. وهى تصفعها على طيزها عده مرات .. رفعت سلمى راسها منتشيه من متعتها من هذه الصفعات ... قالت لى سناء .. يلا أدهن زبك وادخل ... مش كده ياسلمى .. تنهدت سلمى وهى تقول أيوه ياأبله عاوزه زبه الحلو ده جواى .. عاوزاه فى أى حته .. عاوزه أحس بيه فيا..... جلست سناء باتجاه رأسها ووضعت راس سلمى على فخذها وهى تقول أثنى فخادك .. فنسى .. عارفه أزاى ... رفعت سلمى فخذيها واستندت على ركبتها كما هو مطلوب منها بالضبط ... سقطت الشمعه بقوه الدفع .... نظرت الى طيزها فوجدت فتحتها متسعه .. بجهد قليل تستوعب زبى بلا ألم ... وضعت رأس زبى وسناء تنظر الينا وهى تقول بشويش بالراحه عليها .. قالت سلمى أيوه ياأبله ارجوكى خليه يدخله بالراحه ... شعرت بان الرأس غاب داخل خرمها فتشجعت لدفع الباقى .. كنت أدفع زبى برفق وهى تصرخ بالراحه أرجوك بالراحه أستنى .. أستنى .. زبك كبير .. أه أه أستنى شويه .. مش قادره استحمل تدخله أكثر من كده .. ارجـــــوك أرجوك .. وبدأت فى البكاء ... فعلمت أنها تتألم فأخرجته منها شفقه بها .. ولكنها صرخت لا ما تخرجوش لا ماتخرجوش .. تعجبت من أمرها ... فوضعته مره أخرى فىطيزها .. قالت أيوه أيوه .. بالراحه ... كان دخول زبى هذه المره يجد أستجابه من شرجها الذى كان يتمدد ويستوعب زبى ويحتضنه من كل جوانبه ... سحبت زبى فشهقت وهى تقول أوووووووه .... ودفعته بعدها فى طيزها فتأوهت أح أح أح .. وبقيت على حال أووووووه .... وأح ....حتى أرتجت وأرتعشت وهى تقول حلوياأبله ... حلو قوى باأبله وهى ممسكه بيدى سناء تضغط عليهم بقوه ويدها ترتعش ... وأتت شهوتها ... كان زبى قد بدأ هو أيضا فى قذف حممه فى أقصى مكان داخل طيزها .. فصرخت ... زبك نزل ميه سخنه فى طيزى ... ميه سخنــــــــــه .. بتحرقنى فى طيزى .... الحرقان حلو ... حلو ... أه أه أح أح وهى تميل لتنام على جنبها .. فأخرجت زبى من طيزها لتستريح .....
الجزء السابع والعشرين
كانت سلمى سعيده بشكل لا يوصف لانها أتناكت منى بهذا الشكل الذى أمتعها جدا .. كانت ترغب فى أن افتحها وأنيكها فى كسها .. كانت ترجونى وتلح على .. كما كانت ترجو سناء لتجعنى أنيكها فى كسها .. ولكن كانت سناء ترفض خوفا من أمها كريمه .. وأن سلمى مازالت صغيره جدا .. كانت سلمى ترفض ان نقول عليها صغيره .. فهى قد أستطاعت أمتاعى بجسدها وطيزها .. وانها أستمتعت ايضا بزبى جدا .. وهى ترجونى التقدم لها للزواج ولما قالت لها سناء أن أمها سترفض زواجها لانها لم تصل بعد لسن الزواج القانونى .. طلبت أن أخطبها فقط .. على أن نتقابل لممارسه النيك معها فى أى مكان أريده وستكون كزوجتى لى عليها كل ا لحقوق .. صرفتها سناء لتعود الى بيتها حتى لا تقلق أمها عليها .. على وعد ان تجمعنا قريبا أنا وهى .. لتتمتع بزبى الذى لا تستطيع أن تعيش بدونه بعد ذلك على حد قولها ...
ما أن خرجت سلمى وسناء تودعها وتوصييها ألا تبلغ أمها أنها كانت عند سناء .. وأن تحاول أن تخفى العرج الذى يظهر فى مشيتها بسبب نيكها فى طيزها منى .. حتى لا تغضب كريمه منا..
أغلقت سناء الباب .. وهى تقول عاجبك كده البت ماتت فيك .. وبعدين ... مش حاأعرف اتهنى عليك بعد كده .. النهارده نكت البت وأمها ... أنا عاوزه حقى بقى .... ولا خلصوا عليك خالص ...قلت لها ..لا .. وحياتك فيه كثير يكفى نسوان بلدك كلها بس كفايه علينا النهارده وبكره أجيلك من بدرى نكمل ... هوه جوزك جاى أمتى من عند مامته ... قالت بكره بالليل .. قلت ..كويس .. عندنا النهار بطوله .. مدت يدها تمسك زبى وجلست تقبله وهى تقول حا يوحشنى لغايه بكره ... كنت عاوزاه يبات فى كسى طول الليل ... قلت لها .. ومين يجيب ماما ... قالت .. يلا مع السلامه علشان ما تتأخرش ...
عدت الى بيتنا بعد أن أحضرت ماما .. كنت مرهق جدا .. وأعرج فى مشيتى بشكل ملحوظ .. سألتنى ماما عن سبب عرجى قلت ربما البواسير ... قالت عندى مرهم مسكن هايل للبواسير ...تحب تقلع أدهنلك ... شكرتها بعد أن أخذت الكريم منها لآقوم بالدهان لنفسى ... قالت .. ان لم تستطيع الدهان لنفسك .. أندهلى .. هوه أنت حا تتكسف منى .. ده أنا أمك ...دهنت شرجى بقدر ما أستطعت .. فلا أستطيع أن أدع أمى تدهن لى .. فستعرف ان ألاحتقان فى طيزى ليس بسبب البواسير .. وستعرف أنى أتنكت فى طيزى ... نمت طوال الليل من الارهاق .. لآصحوا على جرس موبايلى .. أفتح عيناى بصعوبه ... وأقول ... الو أسمع صوت سناء وهى تقول لسه نايم .. أنا مستنياك من بدرى ... يلا بقى تعالى .. قلت .. حاأخد حمام وأفطر وأجيلك .. صرخت ..لالا الحمام عندى هنا وبأيدى والفطار جاهز أهو قدامى .. يعنى تلبس هدومك وتغسل وشك وتكون عندى .. فاهم ... بسرعه ...
دقائق وكنت أدق بابها .. فتحت .. ودخلت ... خلعت الروب الذى ترتديه لفتح الباب ... لتقف أمامى ببكينى أصفر منقط بنقط سوداء ... سوتيان صغير معقود على عنقها وخلف ظهرها لايدارى من صدرها الا الحلمات بالكاد وبزازها بكل أستدارتها ونعومتها عاريه تماما بشكل مثير ... اما الكيلوت فكان قطعه بحجم الكف مربوط بعقدتين على الجانبين يكاد يدارى شق كسها بصعوبه ..... لفت حول نفسها ترينى جسمها فى المايوه .. قلت ..جنان ... الظاهر مافيش لا فطار ولا حمام ....... أقتربت منى والتصقت بى وهى تقول مش حا تقلع هدومك .. بأحبك عريان .. جسمك جنان ... بأبقى عاوزه ألحسه بلسانى حته حته ... قلت .. أنت جسمك عريان يهبل .. بس على فكره منظرك بالبكينى مثير جدا جدا .. يجنن... يخبل .... وهممت بنزع ملابسى وهى تساعدنى وهى تحسس بشبق على جسدى ..كانت نظراتها لجسدى العارى تلهبنى ... حتى أن زبى قد تمدد أمامى تشير اليها .... مدت يدها أمسكته ترفعه تتأمل رأسه المنتفخه كأنها تراه لآول مره ... أرتعشت هى وارتعشت معها فقد أشعلتنا الشهوه ... مددت يدى أعتصر بزازها وهى داخل السوتيان .. فكانت بزازها ترتفع وتهتز وتترجرج .. دفنت وجهى فى مجرى العبير بين بزازها أتشممه والحسه بلسانى وهى تتأوه أه أه أستنى لما نفطر وتأخد حمامك .. هيجتنى كده .. بالراحه على بزازى .. حرام عليك .. أنت بتعصرهم كده ليه ... أه أه ... خد حمامك الاول وبعدين ... أه أح .. أيدك جامده .. أيدك بتجننى ... عاوزاك تقفش بزازى كده على طول ... بحبك .. بأعشقك .... كانت تقول كلماتها ويدها تعتصر زبى بقوه أكبر من قوتى وأنا أعصر بزازها ولكنها كانت لا تشعر .. جذبتنى نحوالحمام ... وهى تضربنى على فلقتاى وهى تقول طيزك عامله أيه دلوقتى .. البت كريمه أفترت عليك أمبارح ... كانت بتدخل الزب فى طيزك بأنتقام .. لكن أنت كنت هايج خالص ... قلت .. طيزى أتهرت .. وماما أدتنى كريم البواسير علشان الالم .. ضربت على صدرها وهى تقول .. ماما عرفت حاجه عن طيزك .. قلت : أنت أتجننتى .. قلت لها عندى بواسير .... قالت كلها كام يوم وطيزك تخف.. أمسكتها من وسطها أشدها وأقول بلاش كلام بقى .. أنا جاى أتكلم ... دفست طيزها فى زبى بدلال وهى تقول .. أمال جاى ليه .. جاى علشان الى بتزنقى فيه ده .. كانت الماء تندفع على جسمى وادلها بالشاور بيدى .. وكانت يدها تسبق يدى فى مسح جسمك بنعومه .. مما زادنى هياج ... قلت لها .. فين البشكير عاوز أنشف جسمى .. قالت .. لا ياروحى الجسم ده .. يتنشف بلسانى من بالبشكير .. وأخرجت لسانها تلحس وجهى وخدودى وشفتاى وهى تشفط الماء بشفتيها كانها تشرب... كانت شبقه .. لحست جسمى كله .. وانا أنتفض من الهياج .. مددت يدى أمسك بزبى النافر .. فأمسكت بيدى أبعدتها .. وأمسكت زبى بيدها تدلكه بحنان وهى مازالت ترتوى من الماء من على جسمى ... كانت تنظر الى وهى تلحسنى وعيناها تبرق بشهوه .. فتزيدنى هياج ... لم أتحمل .. مددت يدى شددت العقده اليمنى التى تمسك كيلوتها فسقط الكيلوت على الارض.. جلست على ركبتاى أتأمل كسها المتورد .. مدت يديها تفتح شفراتها وهى تقول حلو... قلت يجنن .. ودفعت لسانى داخل كسها الساخن .. فصرخت أه أه .. أمسكتها من فلقتاها بكفى حتى أملكها أكثر وصار لسانى يصول ويجول فى تجاويف كسها وهى ترتعش وتهتز وتتأوه ... أه حلو أه مش ممكن .. أه .. كمان .. كمان .. لسانك حلو .. الحس ... كسى داب من لسانك ... حاسس بيه .. اهو بيسيح زى ألايس كريم ... وفعلا كان كسها يذوب يسيل ماءه ويسيل ... قالت مش قادره يلا بينا على السرير .. عاوزه أتقطع منك النهارده ..
أرتمت على السرير وهى تنظر الى جسمى من راسى حتى زبى وهى تعض على شفتيها... أشارت بيدها أى أستدير .. فأستدرت .. شعرت بها ملتصقه بظهرى تقبلنى من خلف رقبتى وكتفى وظهرى بشفاه تشتعل نارا .. حتى وصلت الى طيازى .. حسست عليها بنعومه وهى تقول طيازك تجنن .. مش عارفه ليه بأحب طيازك دى .. وهى تقبلهم وتعصر شفتاها فيهم ... مدت يدها وأمسكت زبى وهى تقول وده كمان بأموت فيه هاته أمصه ... فأستدرت مره أخرى .. جلست على السرير فأصبح فمها أمام زبى مباشره ... أعتصرت رأس زبى بيدها .. فلمعت وأحمرت . اخرجت بيدها من تحت السرير برطمان به عسل كانت تخبئه .. وهى تقول بأحب أمص زبك وهو عليه عسل .. ممكن .. قلت : ممكن جدا .. قالت : بتحب تلحس العسل من على حلماتى وكسى .. قلت .. أمص والحس وأعض كمان .. غطست رأس زبى فى البرطمان وأخرجته يقطر عسلا .. دفعته بسرعه فى فمهاوهى تقول ... أه عسل .. عسل مدهون عسل ... كانت تمص زبى بقوه .. صوت مصها كان عاليا .. كنت أنظر من أعلى على بزازها وهى محبوسه فى السوتيان بشكل مثير .. كان شق مجرى العبير يضيق ويوسع مع حركتها مما أثارنى فدفست أصبعى فيه بين بزازها لآستمتع بحراره وطراوه بزازها .. فأخرجت بز منهما واعتصرت حلماتها بين أصابعى فتأوهت وما زال زبى فى فمها تمصه .. كانت تخرجه فتاعب راسه بلسانها .. وتدس طرف لسانها فى ثقبه وتلحسه بحركه لسان الثعبان ... زادت قبضتى على بزها أعتصره ... أتتها رعشتها فتركت زبى من فمها وارتمت على ظهرها وهى تدس يدها تدلك كسها وهى تتأوه أه أه .. كانت أصابعها مبلله بماء شهوتها .. نزلت على ركبتى وامسكت يدها المببله بمائها وأدخلت أصابعها فى فمى أمصهم أصبعا أصبعا كمن فرغ من الاكل .. فتحت فخذيها وقبلت كسها المبتل .. داعبته بلسانى .. قالت .. العسل .. أوعى تنسى العسل ... أمسكت البرطمان أعطيته لها .. فأخدت مسحه بأصبعها وضعتها على شفرتيها وزنبورها وهى ترتعش .. لصقت فمى بكسها كأننى أقبله .. فانتفضت كالملسوعه ... وهى تأن وتتأوه .. أه أه شفايفك سخنه أه أه شفايفك بتحرق كسى .. أيوه مص أيوه مص .. أيوه هنا .. كمان هنا ... بلسانى .. وكلما فرغ العسل كانت تبلل أصبعها عسلا وتدهن كسها .. فأزيدها مصا ولحسا .. حتى صار كسها كجمره مشتعله ... قالت وهى تتأوه .. كفايه .. كفايه لحس .. قوم دخله .. حرام عليك .. عاوزه احس بيه جواااااااااااااااا خالص .. عاوزه أتأكد أنك حبلتنى .. حبلنى ... عاوزاك أبو ولادى ... وقفت .. فرفعت رجليها موسعه بينهم فامسكتهم بيداى لآتمكن من دفع زبى .. وقد كان ... أنزلق زبى كله مره واحده ... ضمت شفتاها كانها تصفر من متعتها بدخوله وهى تقول أووووووووووووووو أح أح نار .. أيه ده .. أيه ده .. فيه زب كده ... حا أتجنن ... يلا يلا ... موتنى ... بدأت فى أخراجه وادخاله ببطء وهى تتقلب على جانبيها ممسكه بيديها رأسها كأنها تمنع زبى من الخروج من جبينها ... وتأوهاتها تذيب الحجر .. شعرت بماء شهوتها يبلل زبى وجسدها يتقلص ويتنفض ومدت يدها تريدنى ان أشدها .. فشددتها الى ... لتمنعنى من اخراجه .. وظلت ترتعش ... حتى شعرت بأرتخاء يدها على يدى .. وسقطت يدها بجانبها ........ نزعت زبى منها ... فأنقلبت على وجهها ونامت على بطنها بالجزء العلوى وباقى جسمها يلامس الارض ..كان منظر كسها من الخلف يطير العقل .. منتفخا شديد الحمره .. تسيل منه مياه لزجه .. ورايته يتقلص كقلب عصفور ينبض .... حركت رأس زبى عليه فتكهربت وصرخت أيــــــــوووووه .... وبعدين معاك .. وبعدين معاك .... أه أه فدفعته بكسها فرفعت رأسها من شده أرتطام زبى بسقف كسها .. وهى تصرخ أووووه أوف أوف أوف ... سحبته بقوه وأدخلته بقوه عده مرات فكانت ترقص تحتى يمينا ويسارا وهى تأن وتتأوه وهى تزفر أسسسس اسسسسس أسسسسسس مع كل دفعه وأخراج ..... أتت شهوتها مرات كثيره .. كنت أشعر بها ترتخى وتهمد .. فأتركها .. ولكنها تعود فتنتفض وهى تصرخ ... نيك .. نيك .. بطلت ليه ... فأعود لنيكها بقوه ... حتى شعرت بها قد سكنت تماما كالنائمه .... وشعرت بزبى لا يحتمل أكثر من هذا .. فتركته ينتفض ويزمجر ويقذف حممه فيها فأنتبهت وهى تصيح أح أح أح أح ثم هدت مره أخرى ...
أرتميت بجسدى عليها فقد أصابنى التعب .. وأخذت أقبلها من رقبتها وأعضها فى شحمه أذنها .. وانا أسمعها كلمات العشق والهيام والغزل .. فرأيت أبتسامه على شفتاها .. وراحت فى غيبوبه النشوه ..... قمت من فوقها وزبى متدلى بين فخذاى كعنقود عنب... أعتدلت لتنام على ظهرها وهى تقول .. علشان النيكه الحلوه دى أنا محضره لك مفأجأه حلوه .... قلت وانا أبتسم .. مفاجأه ايه ... قالت .. مش حا تصدق .. قلت .. قولى ما تشوقنيش أكثر من كده ... قالت .. عازمالك منى وجوزها على الغذاء النهارده .. وعلى فكره منى وجوزها ما عندهمش مانع أننا نتشارك فى النيك .. قلت .. نتشارك أزاى .. نتبادل يعنى .. قالت .. أيوه .. هى عاوزه تشوفك .. ونفسها تتناك منك .. مشتاقه لك .. وجوزها بيحبها تتناك قدامه من الرجاله ... واظن ما عندكش مانع جوزها ينيكنى .. نظرت اليها بدهشه وأنا أقول لها أنت مجرمه .. قالت .. بذمتك مش نفسك فى منى ... قلت .. اوى أوى دى جسمها يجنن .. قالت .. لا ده كمان جسمها بقى خطير لما أتجوزت ... وكمان أدوق جوزها .. بتقول عليه حلو وشقى .... سرحت بفكرى فى منى .. وأنا أمنى نفسى بها بعد ساعات .... شدتنى سناء من يدى لتنبهنى وهى تقول أيـــــــــــــــه روحت فين .
الجزء الثامن والعشرين
شدتنى سناء من يدى وسارت الى الحمام وهى تقول .. دلوقتى ناخد حمام .. عاوزاك توفر صحتك علشان منى .. عاوزاك تكيفها .. قلت بسخريه .. عوزانى أكيفها ولا عوزانى أشغلها علشان تفترسى جوزها .. ضحكت وهى تقول .. عيبك أنك فاهمنى ... تحممنا لننشط للمعركه المقبله ... خرجنا من الحمام وكل منا يفكر فيما سيحدث بعد ساعات .. قلت لسناء .. أنزل أجيب حاجه علشان الغداء .. قالت سناء .. لا .. هما حا يجيبوا كل حاجه .. الاكل ولوازمه ... أحنا عازمينهم فى بيتنا على حسابهم ... ضحكت .. وهى تتمايل تمس صدرها النافر بصدرى.. قفشت بزها بقوه .. صرخت أوووه حاسب .. مش قلنا توفر صحتك بلاش شقاوه .. انا مش مستحمله ... وبعدين عاوزه أكون مولعه علشان جوز منى ... عاوزه أمشيه من هنا على أيديه ... بعبصتها فى طيزها فرقصت من النشوه .. وانا أقول لها ده هواللى حا يمشيك على أيديكى ... قالت بسرعه ياريت .. عاوزاه يقطعنى .. بأحب الراجل الجامد .... مرت الساعات بطيئه ... حتى سمعنا جرس الباب ...
استقيلنا منى وزوجها بلهفه وشوق ... تناولنا اللفائف التى معهم .. وسناء تقول لهم أتفضلوا خدوا حمام لغايه لما نفرش السفره ... غمزت منى لى بعينها وهى تقول لسناء فعلا أنا محتاجه حمام .. جسمى كله عرق ...وكمان شريف عاوز حمام ... قالت سناء اتفضلوا ع الحمام وانا حا أجيب لك قميص نوم من بتوعى وغيارات .. وترننج من بتوع جوزى لشريف .. بس غيارات جوزى ماتنفعش شريف .. قالت منى .. لا لا شريف يلبس الترننج كده على اللحم ... دخلت منى مع شريف الحمام ... فنظرت الى سناء وقلت .. حا يستحموا سوا ... قالت سناء .. وماله مش جوزها .. جرى أيه ياراجل أنت حا تغيير عليها من جوزها .... سمعنا ضحكات منى وشريف فى الحمام ... نظرت لسناء ونظرت هى لى ..وقالت .. الظاهر فيه نيك شغال جوه .... قلت لها روحى استعجليهم .... دقت سناء على باب الحمام وهى تقول الغدا جاهز ... قالت منى بلبونه .. حاضر .. خارجين أهوه.... خرج شريف .. وبقيت منى بالداخل .. قال وهو تجفف شعره ... السوتيان بتاعك ضيق عليها .... نادت سناء .. أخرجى يابت من غير سوتيان ما فيش حد غريب ..... خرجت منى ممسكه السوتيان فى يدها تناوله لسناء وهى تقول بزازى كبرت قوى .. مش كانت بزازنا قد بعض تقريبا ... قالت سناء يسلم شريف اللى خلاهم كبروا كده ..... كان قميص النوم الذى ترتديه منى أصفر شفاف يظهر من تحته الكيلوت الاسود الذى يضيق بأردافها ويعصرهم .. وبزازها المنتفخه تبرز حلمتها بوضوح واضحه للعين كأنها لا ترتدى شئ .. كانت بزازها مثيره شهيه .. قاتله ... نظرت الى بعينها ترى أثر جسدها على .. أطمأنت ... عندما رأتنى أبتلع ريقى مرات متتاليه .... جلسنا على المائده نتناول الغداء .. جلست سناء بجوار شريف التى كانت تطعمه بيدها .. وجلست منى بجوارى ملتصقه بأفخادها فى أفخاذى تحركهم وتدفعهم بى وهى تنظر فى عينى وهى تبتسم .... لحظات .. وخرجت سناء من شعورها ووجدناها تطعم شريف بفمها وتأخد الطعام من شفتاه بشفتاها .. وهو ينتفض كلما أقتربت منه .. فعلمت أنها ربما تمسك بزبه وهى تطعمه ... .. أقتربت منى بفمها من أذنى وهى تقول على فكره أنا روحت العياده الصبح خلعت اللولب ... عاوزه ولد شبهك ... نظرت اليها وابتسمت ..مدت منى يدها أمسكت زبى وهى تقول أشمعنى هى ... سناء دى لبوه .. أنا عارفاها .. مايملاش كسها الا التراب .. قامت سناء تشد شريف من يده وهى تقول شبعنا .. رايحين نغسل ايدينا .. يلا حصلونا ... سمعنا ضحكات سناء وشريف من الحمام فقد كانوا يتداعبوا .. قمنا الى الحمام نحن أيضا وعندما اقتربنا سمعنا سناء تشهق وهى تقول .. أستنى أستنى ياشريف .. حا اقلع السوتيان .. أستنى حا أخرجهولك ... أه أه .. نظرنا من جانب الباب لنجد شريف ممسكا ببزاز سناء بيديه الاثنين ويمص حلماتها.. ويعض بزازها بأسنانه .. وهى ترتجف مستمتعه وقد أستندت الى الحائط وقد لفت يدها خلفه يضمه اليها بقوه.... دخلنا الحمام .. قالت منى .. أحنا هنا .. لم يلتفتوا ألينا وكأننا غير موجودين ....خرجنا من الحمام بعد أن أنتهى غرضنا فيه ... أمسكت منى وسرت بها الى غرفه نوم سناء .. جلسنا على حافه السرير ننظر الى بعضنا البعض .. حتى قطعت منى صمتنا وهى تمسك بيدى تفركهم فى يديها وقالت .. وحشتنى ... قلت .. أنت أكثر ... بس أنت أحلويتى قوى قوى قوى..نظرت الى جسمها بفرحه وهى تقول صحيح ... قلت .. صدقينى .. جسمك تجنن .. قالت .. وانت كمان سمنت شويه وجسمك بقى جميل .. أمسكت بزها اليمين أدلكه بيدى .. فمالت لى لآقبلها.. تلامست شفاتنا بقبله ناريه .. رفعت يديها تلفهم حول رقبتى فلففت يداى خلف ظهرها وتلاقت صدورنا بحضن ناعم مثير ... رفعت شفتاها من على شفتاى وهى تنظر الى وتقول أقلع عريان .. قلت .. أنت الاول ... مدت يدها نزعت الغلاله التى ترتديها ووقفت بالكيلوت ... ساعدتنى فى نزع ملابسى ولم يتبقى على جسدى الا الكيلوت أيضا .. كان زبى منتفخ داخل الكيلوت .. مدت منى يدها تحسس على زبى بشهوه ... ومالت عليه بفمها تععض فيه من فوق الكيلوت .. كنت أرتجف من الهياج وبدأ البلل يظهر بقعه على الكيلوت .. رأتها منى .. أخرجت لسانها تلحس مكانها وهى تنظر الى .. دفعتها برفق وبركت بين فخذيها أتشمم كسها من خلف الكيلوت .. والحس البلل من كيلوتها كما فعلت معى ... كان لسانى قويا على رقه كسها .. تأوهت أه أف أف أح أح أوووه واصبحت بقعه البلل فى كسها كبيره لزجه ... رفعت طرف الكيلوت .. وقعت عيناى على شفراتها الورديه مبتله من ماءها .. حركت لسانى على كسها من اسفل لآعلى بقوه .. فصرخت أوووووه أحووووووه وأرتمت بظهرها الى الخلف لتنام على السرير ... دخلت سناء علينا تسحب شريف من زبه .. وهى يسير ورائها وقد دفع يده فى شرجها يبعبصها وهم يتضاحكون ... صاحت سناء تخاطبنا ... أنتم لسه .. ده أنا أفتكرت حاألاقى معركه على السرير .. حاألاقى حريقه .... أرتمت على السرير من الجهه الاخرى على ظهرها ورفعت رجلها تمسكهم بيديها وهى تقول لشريف .. يلا الحس ... كان شريف كان متشوق للحس... دفن وجهه بين فخديها ... كان صراخها وتأوهها يقول أن شريف لا يلحس .. يمص .. يعض .. يفترس ... فقد كانت كالمجنونه .... كانت منى تنظر اليهم وهى تدفع رأسى من قفاى تضغتها على كسها وهى تتأوه وهى تقول بوس .. عض .. قطع كسى بسنانك .... أه أح أح أح كانت سيمفونيه أه أح تعزفها منى وسناء .... صرخت سناء أأأأأأأأأأأأأه قويه فعرفت ان شريف قد أدخل زبه فى كسها ... أمسكتنى منى من يدى لآنام على السرير بجوارها وقد أنتصب زبى كساريه علم ... أمسكته تمرر يدها عليها بيدها المضمومه ودفعته داخل فمها .. شعرت به يصطدم بسقف حلقها المعرج .. فتكهرب رأس زبى من هذه اللمسه ... أمسكت برأسها حتى لا تكررها فقد كنت لا أحتمل لمسه .. ضمت شفتاها عليه وأطفئته بريقها الغزير وصارت تدلكه فى أجناب فمها الرقيقه .. أنتشيت ... كل ما كان يخرج من فمى كلمه أسسسسسس أسسسسس أسسسسس التى تسعدها فهى تحب أن تسمعها من فمى وهى تمص لى .. تطربها ... تثيرها ... كنت لا أصطنعها ولكنها تخرج من فمى من شده متعتى وشبقى .... وهى تعلم ذلك ... أستدارت وهى ممسكه بزبى وجلست على صدرى بظهرها ودفعت بزبى فى كسها ..الذى أندفع داخلها كالصاروخ الموجه..جلست تتمايل وترسم دائره بكسها حول زبى .. كانها تطحن فى جرن مقلوب ... وضعت شفتاى أقبلها فى ظهرها الناعم بأنفاسى الساخنه .. فزادت هياجا على هياجها ... كنت أشعر بتدفق شهوتها عندما تتوقف عن الحركه وتثبت ضاغطه بكسها بقوه على زبى لتشعر به أكثر داخلها .. ثم تعاود من جديد الصعود والنزول والتمايل والطحن .. وتتوقف .. وتسيل شهوتها .. مرات ومرات .. كانت سناء فى هذه اللحظه تنام على وجهها ساجده وشريف يدس زبه فى كسها من الخلف وهى مغمضه العينين تتأوه وترتجف وتصرخ ... رأيت شريف وهى يغمز بعينه لمنى ويرسل لها قبله فى الهواء .. فعرفت أنها قد تكون تفعل معه ذلك تغمر له وتقبله ... لفت منى جسدها ليصبح وجهها فى وجهى وهى راكبه على زبى الذى مازال منتصبا داخلها ولفت ذراعيها حول رقبتى وهى توشوشنى فى أذنى .. اقلبنى .. واركب فوقى ... هذا أحسن وضع للحمل ... فنفذت ما طلبته .. لفت ساقاها خلف ظهرى ... تدفعنى بهم عندما أخرج زبى من كسها لتدفعه فيها من جديد.... أتتنى شهوتى .. فدفعت فيها حمما من لبنى ... كنت أشعر بعضلات كسها كأنها تعتصر زبى .. وكأنها شفاه تمص وترتشف ..... كانت منى تتمرجح وتتمايل تحت زبى وهى تأتى بشهوتها هى أيضا وهى تصرخ أح أح أح أف أف أف أه أه أه .. وهمدت حركتها وهى مازالت تعتصرنى بفخذيها وذراعها كأنها تريد لبنى كله لآخر قطره ... كانت سناء تصرخ بجوارنا وهى ترجوه وتقول جبهم برا بلاش جواى أرجوك أوعى تجيب جوه كسى .. أرجوك .... نظرت بطرف عينى فرأيت شريف تقذف لبنه على بطنها وبزازها وهى تمسحهم بيدها توزعهم على جسمها كله ثم رفعت كفها تلحسه وهى تبتسم أبتسامه متعه وهى تنظر لشريف الذى أرتمى بجوارها على السرير ...... كان زبى مازال منتصبا ... رغم أنه قذف من لحظه .. ولكن كانت شهوتى مازالت مشتعله .... شعرت به منى .. فأرخت رجليها عن ظهرى وهى تفتح فخذاها وتقول عاوز تدخله فى طيزى .. أنا جاهزه ... نظرت حولى حتى عثرت على علبه الكريم التى أعدتها سناء لنا ... حففت بأصبعى بعض منها ودهنت زبى ودلكته وهى تنظر اليه وتعض على شفتيها .. أمسكت بيدها ركبتها لترفع نفسها كاشفه عن فتحه شرجها الشهيه .. وقد أتسعت بشكل مثير ... أقتربت برأس زبى من خرمها ودلكته كانت سخونه فتحتها تزيب الحديد فما بالك بالكريم ... هرب من يدى منزلقا داخل طيزها كانها شفطته ... صرخت أأأأأأه أأأأأأه جاأأأأأأأأمد .... كان يندفع منى داخلها كلما أخرجته كأنه قطعه من الحديد تنجذب للمغناطيس ... وظللت أخرجه ويهرب منى داخل طيزها... حتى أرتعش جسدى ونملت أعضائى وتخدرت قدمى .. ولم يبقى ملتهبا الا زبى الذى تشنج وهو يقذف ويقذف ويقذف حتى شعرت بأنه لن يبقى قطره لم يقذف بها .....
كانت سناء مستنده على قوائم ظهر السرير وهى تتأوه طيزى ولعت ...أه أه أه هات لبنك جوه ..هات لبنك جوه ...أه أه أه وشعرت بالسرير يهتز كأنه زلزال
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــ
الجزء 29
مرت ألايام وعلاقتى بسناء وكريمه ومنى تزداد وتتطور حتى أخبرتنى سناء بأنها حامل وكذلك منى وبدأت بطنهما ترتفع بشكل مثير مما ترتب عليه بروز كسهما بشكل ممتع وزاد شبقهما .. كانت سناء ومنى يعرفان بأن الاجنه التى فى أحشائهما منى .. وكانوا فى منتهى السعاده وكذلك أنا ...
كانت سلمى أبنه كريمه مازالت تطاردنى على أمل أن أتزوجها بعد أن ذاقت زبى وهو يفترس طيزها الشهيه مرات كثيره حاولت أن تجعلنى أن أفتحها وأنيكها فى كسها . على أمل توريطى فى الزواج منها .. كان كسها مغرى جدا .. ولكننى كنت أعشق نيكها فى طيزها البكر المثيره .. فأحساسى بأن زبى هوأول زب يخترق طيزها الضيق الحار .. كان يمتعنى ويثيرنى... وكنت أؤوجل فتح كسها حتى أشبع من طيزها الشقيه الممتعه .. كانت سلمى قد أكتسبت خبره كبيره فى نيك الطيز حتى أنها كانت تمتعنى بحركاتها وتأوهاتها وعرفت متى تهدأ ومتى تتمايل لدلك زبى فى طيزها حتى نصل معا لشهوتنا ونرتمى من فرط اللذه والشهوه .بدأت أفكر فى الزواج منها بعد أن صرحت لى أكثر من مره بأنها تحبنى وستقوم بتنفيذ كل رغباتى .. فهى تعلم علاقاتى المتعدده .. وكذلك حبى لتبادل الازواج والعشيقات ...
كنا فى مره نتكلم وهى فى حضنى وهى عريانه وهى ممسكه بزبى بيدها تحاول أن توقظه بعد أن صال وجال فى طيزها وقذف وانتفض ونام ... وكانت يدى تعبث بكسها وبزازها وأصبعى الكبير مدسوس فى شرجها .. كترمومتر يقيس درجه حرارتها .. التى كانت تتعدى الدرجات المائه وهى تدلك بزازها بصدرى وشفتاها تحترق بنار شفتاى ... أخبرتنى بأن أختها صفيه ( سافى ) تمر بحاله نفسيه سيئه فى هذه ألايام بسبب هجر حبيبها لها.. وعلمت أنها كانت تتناك فى طيزها من حبيبها هذا.. وهى فى شوق للزب .. وأصبحت طيزها تشتاق للنيك وتكاد تجن من شهوتها وهياجها فتصرخ وهى تدس بأصابعها فى طيزها شوقا الى النيك ...
كانت سلمى ترجونى فى أن تحضر لى سافى المره القادمه .. تصنعت الرفض فى البدايه .. حتى زادت فى ألحاحها فقبلت كأننى أحاول أرضائها فقط .. رغم أننى كنت فى شوق الى ذلك .. ف( سافى ) كانت تكبر سلمى بعامين أى كانت فى السادسه عشر ولكنها كانت أنحف قليلا من سلمى وكذلك بزازها أصغر .. ولكن نصفها ألاسفل أكبر من سلمى .. وطيازها أعلى وأكبر ... وكانت أطول من سلمى .. تقترب منى فى الطول ..
مرت عده أيام وكنت وحدى فى البيت .. دق جرس التليفون .. وكانت سلمى تخبرنى بأن أمى وأمها ذهبتا للتسوق .. ومعروف مدى تأخرهما بالسوق .. وهى تعرض على المجئ ومعها سافى .. فهى وسافى فى شوق شديد لان أمزق طيزهم بزبى.
أخذت حمام بسرعه ولبست الروب بدون ملابس داخليه .. كانت سلمى تحب أن ترانى وتلمس جسمى من فوق الروب الحريرى .. كانت تثار وتثيرنى جدا... دقائق لا تزيد عن العشره حتى دق جرس الباب .. نظرت من العين السحريه .. كانت سلمى وسافى ... تأملت سافى قبل أن أفتح الباب .. كانت مرتديه بلوزه زرقاء ضيقه وبنطلون جينز ملتصق بفخذيها المثيران ... كانت تلم شعرها الاسود الناعم على هيئه ذيل الحصان .. الذى يعطى الفتاه مظهر الشبابيه ويثيرنى .. فتحت الباب وتصنعت المفاجأه .. ورحبت بهما .. دخلتا سلمى تتبعها سافى وسرت ورائهما أتأمل مؤخره سافى التى تبشر بطياز مثيره شهيه .. بدأ زبى يتحرك وهويمنى نفسه بصولات وجولات داخل هذه الطياز المعبئه داخل بنطلون شديد الضيق .. تكاد تمزقه من أمتلائها وتكورها فيه ...
لمحت شريط سوتيانها الاسود يظهر من بلوزتها الزرقاء فكدت أجن فأنا أعشق أرتداء الملابس الشفافه التى تظهر الملابس الداخليه وخصوصا أذا كانت تتميز بالتناغم والاثاره...جلست سلمى وسافى على الكنبه وعينى سافى تتفحص زبى من وراء الروب بجراءه شبقه ... كأنها تتعجل النيك .. وتريد أن تستشعر مدى شهوتى وهياجى .. شعرت سلمى بما يدور فى رأس سافى فضحكت وهى تقول .. أيه يابت مالك كده .. طيب مثلى التقل شويه ... ثم نظرت الى وهى تقول البت ماعندهاش صبر من كتر ما حكيت لها عنك .. أنا أللى أستاهل ... وبدأت فى خلع ملابسها وهى تقول : تبتدى بمين فينا ... مددت يدى نحو سافى التى مدت يدها لتمسك يدى لتقوم واقفه .. وأنا أقول .. سافى ضيفيتنا ولازم نرحب بيها .... قالت سافى .. ممكن تقلعنى .. أنا بحب كده... مدت أصابعى أفتح أزراز البلوزه وهى تنظر الى وجهى وكان ساخنا محمرا ... مدت يديها تلمس خداى وهى تقول .. مالك .... أنت مولع نار كده ليه ...... لم أستطع الرد عليها .. كانت شفتاى ترتعش ..فمدت أصبعها السبابه تلمس شفتاى كأنها تريد أن تعرف درجه سخونتهما... كنت قد خلعت عنها البلوزه ولم يبقى الا يديها لتخلعها تماما .. فأنزلت يديها لآسفل فسقطت البلوزه على الآرض لتظهر بزازها البضه البلوريه تهتز داخل سوتيانها الاسود بشكل يطير العقل ... مددت يدى عصرت بزازها داخل السوتيان . تأوهت وهى تعض على شفتها السفلى بأسنانها ..كانت سلمى تفك مشبك السوتيان فى نفس اللحظه فأنخلعت بيداى لترتج بزازها عاريان تماما ...وهم يسقطون على صدرها وحلماتهما شامخه منتصبه للآمام..ثوان وكانت قد تخلصت من البنطلون والكيلوت لتقف عاريه تماما .. تمد يدها لتنزع الروب عنى .. لآصبح عاريا وزبى يشير اليها يهتز مع دقات قلبى ... مدت يدها تحتضن زبى بكفها الناعم تمرره عليه من راسه حتى منبت الشعر بعانتى وهى تضغط عليه برقه ...فزاد أنتفاخا وصلابه وأهتزاز... أستدارت وهى تضرب بيدها الثانيه طيازها .. وهى تقربها من زبى .. فأمسكت بزبى أدلكه بين فلقتها ليلمس فتحه شرجها المنتفخه لتظهر أستعمالها بكثره ... تأوهت وجسدها يرتعش من ملمس رأس زبى الساخن المنتفخ على خاتم شرجها الملتهب ...
كنا فى حاله أنستنا سلمى ... حتى أفقنا على سلمى تمد يدها المملوءه الكريم تدهن زبى حتى تأكدت من لمعه الكريم وهى تذوب فوق الجلد المشدود الساخن ... ثم أستدارت لتدس أصابعها بقطع من الكريم تدخلها بطيز سافى وهى تلف أصبعها بشكل دائرى لتتأكد من دهان جميع الاجناب .. مالت سافى واضعه يديها على مسند الكنبه لتنثنى رافعه طيازهالآعلى وهى تنظر الى من وراء كتفها .. لترانى وأنا أدفع زبى فى جوفها .. تغمض عيناها.. وهى تنتفض بفلقتاها فينثنى زبى يمينا ويسارا داخل طيزها الحاره ..وهى تتلفظ بتأوهات أه أه أووووووف أح أح .. وهى تدغدغ زبى بأن تقفل خاتمها وتفتحه كأنها شفاه تمتص أصبع . كانت تتمتع بخبره كبيره جدا فى نيك الطيز .. فكانت تندفع لآمام والخلف فينزلق زبى دخولا وخروجا من فلسها الشبق ..كانت كلما شعرت بأننى تهيجت بشده .. وأصبحت على وشك قذف شهوتى .. أعتصرت زبى بفلسها كأنها تعتصره بيدها لتؤخر قذفى.... أرتعشت وشهوتها تسيل من بين شفرات كسها .. أرتمت على الكنبه لتكمل رعشتها وهزتها العنيفه الشبقه وهى تكبش بأصابعها الوسائد .. وخرج زبى من طيزها كالسيف يهتز لآعلى وأسفل ...كانت سلمى تنظر الينا وهى تدلك كسها بأصابعها ... حتى رأت زبى منتصبا أمامى .. فأنقلبت رافعه طيازها نحوى .. فأدخلت زبى فى شرجها فأنزلق بسرعه حتى أختفى فى لمح البصر ... فتشنجت ساقاها .. وأقفلت فلقتاها بشده تعتصر زبى داخل فلسها .. حتى أننى لم أتمكن من سحبه للخارج ألا بعد أن خفت ضغطها عليه .. وسمحت لى بأخراجه وهى تقول أه اه أحــــــوووووه .. دخله بسرعه أرجوك... كنت أسحبه بصعوبه من طيزها الضاغظه العاصره .. وأدسه بسهوله ويسر فيها ... مرات ومرات حتى شعرت بها تقبض بفخذاها وفلسها وفلقتاها وكل عضلات طيزها .. وهى تأتى بشهوتها وأنا أشعر بزبى يدور ليلمس بشكل دائرى أجناب شرجها برأسه التى أشعر بدبيب النمل فيها .... وهى تصرخ أوعى تجيب لبنك فى طيزى ... أوعى تجيب لبنك فى طيزى ... هاتهم فى طيز سافى .... سحبت زبى المشتعل من طيز سلمى .. لآرتكز على ركبتاى وأقترب من فلس سافى وأدس زبى فيها فتندفع للامام وهى تتأوه أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأه وسكنت وتركتنى أدفعه وأسحبه من شرجها فقد خارت قواها تماما .. لحظات وأرتعشت مره أخرى وأعتصرت زبى بفلسها .. لتأتى بشهوتها .. وتندفع نافوره اللبن من زبى دفعات تهزها وتهزنى وأنا أصرخ أسسسسسسس أسسسسس وهى تصرخ أح أح أح أووووه أووووه نار نار .. وارتميت على ظهرها أقبلها من رقبتها ويدى تعتصر بزازها النافره وهى تنزلق من كفاى من العرق .... وشعرت بسلمى على ظهرى تفرش كسها فى قبه طيزى..وهى ترتعش وتتأوه ....
الجزء 30
شعرت بأرهاق من كثره ممارستى النيك هذه الايام .. وقررت ان أستريح لفتره لآستعيد قوتى وطاقاتى .. ولكن ماذا أستطيع أن أفعل والنساء الهايجه من حولى تمنعنى من الراحه ... فبعد يومين أتصلت بى كريمه تزف لى خبر أن زميلتها ناديه هى وزوجها أصبحا عضوين فى نادى التبادل الزوجى وقد دعوها وزوجها لحفله فى بيتهم .. وقد أخبرت ناديه أن هناك من هو أفضل منه .وافقت ناديه وهى على ثقه من ذوق كريمه .. كما أخبرتنى كريمه بذلك .كان موعدنا فى السادسه أنتظرتنى كريمه قبل الموعد بربع الساعه فى مكان أتفقنا عليه . مررت عليها بالسياره وكنا ندق جرس باب ناديه فى الموعد تماما..أنفتح الباب على زوج ناديه رجل فى نهايه الثلاثينيات تقريبا .. أسمر .. جسمه رياضى متناسق .. عندما وقعت عين كريمه عليه شعرت بها تمسك بيدى تعصرها بيدها .. فشعرت بشبقها ورغبتها فى حسين .. وهذا أسمه .. مدت كريمه يدها للسلام على حسين الذى رفع يدها الى فمه كأى جنتل مان .. فزاد ضغطها على يدى عصرا... سبقنا حسين الى حجره الصالون مرحبا..جلست كريمه على فوتيه وجلس حسين بجوارها على مسند الفوتيه نفسه وهويجول بعينه فى تضاريس جسمها .. يأكل صدرها النافر الناهد بعينيه الجائعه وفحولته الكامنه .. كانت كريمه تمسح جسده بعينها التى تلمع من الشهوه والهياج .. سألت كريمه حسين وهى لم ترفع عينها عن مكان أختباء زبه .. فين ناديه .. قال حسين بسرعه .. حالا .. بتحضر العصير وجايه حالا ... حاولت كريمه القيام وهى تقول .. أروح لها المطبخ أساعدها ... مد حسين ذراعه كأنه يمنعها من القيام .. فيضغط على بزازها .. ليظهر جزء من قبه بزازها وقد أرتفعت من فتحه البلوزه الضيقه تترجرج بشكل مثير .. كانت عين حسين مثبته نحو صدر كريمه وصدره يعلووينخفض بشهوه ظاهره .. أبتسمـت كريمه وهى سعيده بتأثير بزازها على حسين .. وفتحت زرار البلوزه العلوى لتظهر شق مجرى العبير وهى تقول لحسين .. الدنيا عندكم حر قوى ..كان حسين يبلع لعابه بسرعه كأنه جائع للطعام.وعيناه ما زالت معلقه بصدر كريمه وقد زادت المساحه العاريه منه والتى تهتز بطريقه مثيره مع كل حركه منهاحتى وهى تتنفس ... كانت عينى معلقه بهما لآرى ما تفعله كريمه بالمسكين ... تنبهت على صوت عجلات عربه المشروبات وصوت يأتى من خلفها يقول .. أهلا وسهلا... تلفت الى مصدر الصوت لآرى ناديه ... منحنيه تدفع العربه أمامها وقد تدلت بزازها الجباره السمراء من فتحه قميص النوم الواسعه جدا ..رغم ذلك ما زال جزء ليس بصغير من بزازها مختبئ ... فقد كانت بزازها كبييره .. بل خارقه ... كانت ناديه بين الخمريه والسمراء .. أول درجات الشيكولاته ... شعرها أسود ناعم مموج ببعض الخصلات البنيه .. وجهها مستدير بأنوثه خلابه ... طويله .. تقاطيع وجهها صغيره عدا شفتاها فهى ممتلئه بشكل شهوانى قاتل .. متناسقه .. جسدها بين النحافه والامتلاء ..كانت لوحه .. جمعت الجمال والانوثه والدلال الذى ظهر فى مشيتها .. فشعرت بأننى مقبل على ركوب فرسه قويه شبقه .. تتطلب مهاره من الفارس الذى يركبها .نظرت الى وعلامات الرضى تظهر فى عيناها بشكل أبتسامه .. أقتربت لتمد يدها للسلام فرفعت يدها كما فعل حسين مع كريمه وقبلتها .. وشعرت بطراوه يدها فأدرتها لآقبل باطن كفها فأقشعر جسدها مرتعشا.. وحلت مكان أبتسامتها ضغطه بالاسنان على الشفاه تركت أثرا .. فعلمت أنها شهوانيه جدا .. مدت يدها لى بالعصير وهى تراقب عينى التى تعلقت ببزازها النافره الضخمه .. فلم تكن بزاز بالمعنى المتعارف عليه بل كانت ضروع بقره ...ظهرت الآبتسامه من جديد على شفتيها وهى ترى نظراتى المعلقه ببزازها فأقتربت منى حتى قاربت من دفن أنفى وشفتاى بين نهداها.. شعرت بخدر يسرى فىجسدى كله عندما شممت مسحه العطر المثير من بين بزازها الذى يظهر مهارتها فى فن الاثاره والجنس ... وقعت عيناى على حسين لآراه ينظر الى سعيدا بما يراه من تأثير أنوثه زوجته على ... وكريمه مائله بظهرها على صدره يحتضنها بذراعيه وكفاه يرفعان بزازها أو يعصروهم ورأسها سقط على كتفه.. وهى تدفع كفيه بكفيها ليزيد بزازها مسكا وعصرا وتدليكا وهى تتأوه مستمتعه ...فرغت من العصير ومددت يدى لآتناول منديلا لمسح شفتاى ... لكننى سمعت ناديه تقول .. لا .. أستنى .. وأقتربت منى وأخرجت لسانها ولعقت بقايا العصير حول شفتاى وشاربى .. وكانت مقدمه قبله تبادلنا فيها مص اللسان وعض الشفاه وأرتشاف اللعاب وهى جالسه على فخداى تدلك بطيزها الطريه الممتلئه البروز المتنفخ بين فخذاى حتى شعرت به كقطعه الجرانيت ... خلعت روب قميص النوم بحركه سريعه .. فسقطت حماله القميص ليظهر ضرعها او بزها الشمال متماسكا مستديرا تبرز حلمته كبلحه من النوع السكوتى الاسوانى كبيره الحجم .. ملت بوجهى فألتقمت حلمتها بفمى .. مصصتها بين لسانى وشفتاى.. وعندما قبضت عليها بأسنانى أدغدغها برقه .. لم تتحمل فأنتفضت وأقشعرت وأرتعشت بقوه .. فخرج بزها من فمى كأنها لم تتحمل فسحبته .. فنظرت اليها فرايت وجهها يتقلص من اللذه والشهوه وشفتاها زادت أنتفاخا وسخونه ولمعانا .. وكأنها تعتذر .. أمسكت ببزها تعيده لفمى فضممت شفتاى معتصرا حلمتها ولسانى يدور حولها .حتى شعرت بأنها قد قاربت على ألاغماء.تحاملت ووقفت تسقطالحماله الثانيه للقميص فيسقط القميص على الارض لتبقى عاريه الا من كيلوت صغير ضيق أبيض اللون تبرز شفرات كسها منتفخه من تحته ويرتفع عن بظر كنواه بلحه فى طولها وصلابتها .. كان زبى يختنق داخل ملابسى .. ربما شعرت به .. جلست على ركبتيها فاتحه فخذاى وجلست بينهما وشرعت فى فتح سوسته بنطلونى ومدت يدها لتخرج أسيرها الذى كان كالجمره الحمراء تلمع رأسه. تأملته لثوان قبل أن تخرج لسانها لتبرد رأسه الساخنه بمسحات دائريه خبيره .. قبل أن تدسه فى فمها دفعه واحده ليختفى فى فمها ..أطبقت عليه بشفتاها وهى تنظر الى بعينين شهوانيتين... مال راسى للوراء وقلت أه أوو ... دلكت زبى فى فمها بصوت يماثل صوت تقليب عجينه التورته .. مالت رأسى أكثر واكثر حتى أستندت على ظهر الاريكه ... وقعت عينى على كريمه وحسين عاريين تماما .. وكريمه تجلس بين أفخاذه ممسكه زبه بيديها الاثنان تفترسه .. فقد كان ما تفعله ليس مصا .. ولكن أفتراس .. بشفاهها ولسانها واسنانها التى تغرسها فى زبه .. ورأسه تترنح يمينا ويسارا وجسده كله ينتفض .. شعرت بناديه تفك أزرار القميص والبنطلون .. كنت منهمكا بمشاهده كريمه التى كانت كالمجنونه وهى تتعامل مع زب حسين الكبير الصخرى ... أصبحت عاريا تماما .. وزبى مدفون بين بزاز ناديه وهى مطبقه ببزازها بكلتا يديها تحركهم للآعلى والاسفل لتشعر بصلابه زبى يدلك طراوه بزازها .. أستدارت كريمه واقفه لتتمكن من الجلوس على زب حسين وظهرها ناحيه حسين الذى أمسكها من وسطها يساعدها فى التوازن .. أنحنت ممسكه زب حسين .. دلكته مره أو مرتين ببوابه كسها التى تقطر ماء .. وجلست ... صرخ الاثنان كريمه وحسين من اللذه .. تنبهت ناديه اليهم .. نظرت ناحيتهم وهى مازالت ممسكه بزبى ولكن لا تمصه .. وتعلقت عيناها بمشهد كريمه المثير وهى تصعد وتهبط ببطء وهى تتراقص على الجانبين وهى ترتعش وتتفوه بكلمات خافته لا تسمع ..تخرج من شفاه ترتعش كرعشات المحمومه... كان حسين يرفعها من وسطها ليساعدها على الوقوف فيخرج زبه حتى يظهر خط الرأس .. ويتركها لتسقط بفعل الجاذبيه .. بقوه .. فتعوى وتتأوه ...كنا أنا وناديه مشدودين لمنظرهم الخلاب المثير .. مدت كريمه يديها لترفع يدى حسين الممسكه بوسطها لتحركها نحو بزازها الراقصه.. حاول حسين الامساك بأكبر جزء من بزاز كريمه الكبيره بين يديه ضاغطا على حلمتيها بأصبعيه ألابهام والسبابه يشدهما بقوه للخارج .. مما زادها هياجا وشبقا ... جلست فى المره الاخيره ولم تستطع القيام .. بل أرتعشت وهى تتراقص رقصه دائريه وأرتمت بظهرها على صدر حسين فارده ساقاها وهى تهتز بقوه كمن أصابها صرع .. كانت تتأوه أووووه أه أه أه .. وشلال الشهوه يسيل من كسها . وكأنها غابت عن الوعى .. همدت وسكنت حركتها فأحتضنها حسين بذراعيه ليطوق بزازها فمدت يديها ممسكه بذراعيه لتحسه على أحتضانها بقوه .. ونامت....
أبتسمت ناديه وهى تعود الى ما كانت تفعله .. بقوه وشهوه فقد كانت تغلى مما رأته من حسين وكريمه .. أمسكت أعلى ذراعيها لآرفعها .. فهمت ماأريد .. قامت لتجلس على ساقاى واضعه رأس زبى أمام كسها ووضعت يديها المفروده حول عنقى وهى تقترب بشفتاها من شفتاى .. تلاقت شفاهنا بقبله شبقه .. ويندفع زبى مخترقا شفراتها الناعمه الساخنه كوساده ريش النعام.. عضت شفتى من قوه أندفاع زبى بكسها .. وخمدت حركتها لثوان... الا من مداعبات شفاه ناريه والسن شقيه تصطدم وتتعانق فى أفواهنا .. كنت أشعر بأنفاسها الحارقه تخرج من أنفها بسخونه عادم سياره مسافره .. كانت أنفاسها تلسعنى .. وربما أيضا كانت أنفاسى تلسعها ... بدأت التأرجح للآمام والخلف على أفخاذى العاريه وبزازها تضربنى فى صدرها كقربه ماء ممتلئه زبد... مددت يدى أحمل عنها ثقل بزازها على صدرها بكفاى .. طراوه بزازها تزيب الحجر .. كنت أشعر ببزازها وهى تخرج من بين أصابعى كمن يعجن زبدا... مالت على بثقلها فرجعت للخلف ونمت على ظهرى .. ركبت بثقلها اللذيد .. وهى تندفع للآمام والخلف تدس زبى وتخرجه فى كسها ... حتى شعرت بها تصطدم بى بقوه وهى تعوى رافعه رأسها لآعلى كما يفعل الذئب أثناء العواء .. تنبهت ... لقد كان حسين يقف خلفها ملتصقا بها .. فعرفت أنه قد دفع بزبه فى طيزها ألان.
الجزء 31
كانت ناديه تتأوه من صلابه زب حسين المحشور فى شرجها بقوه .. فكان حسين يدفعها بزبه فيدخل زبى فى كسها .. وعندما تسحب زبه من طيزها كان زبى يخرج منها .. كان جسدها كله يتراقص فوق زبى الصخرى .. وبزازها تترجرج أمام وجهى .. مددت يدى ممسكا ببزازها أو قل ضرعها .. فقد كان يماثل فعلا ضرع نقره فى الحجم والطراوه أشبعت بززها مصا وعضا .. فقد كانت حلماتها منتصبه بحجم البلحه الطويله .. أعتصرت حلماتها بأسنانى .. كانت ترتجف وترتعش وتهتز وتتأوه .. حتى بدء حسين بالقذف فى أعماق طيزها .. فضمت فخذاها تعتصر زبى وهى تأتى شهوتها .. مالت بشفتيها تبحث عن شفتاى حتى أمسكتهم واشبعتهم مصا وعضا وهى ترتعش وتتأوه ..كانت يداى ما زالت تعتصر بزازها النافره وهى فى يدى كقطعه الزبده فى يد حلوانى .. كان ملمس بزازها وطراوتهم تذهب العقل .. بدأت أشعر بالنمل يسرى فى زبى والخدر اللذيد يملئ رأسه ... وأندفع شلال اللبن منه يصطدم جدران كسها وسقفه ... شعرت بناديه وهى تزيد زبى عصرا بين أفخاذها كأنها ماكينه عصير القصب تريد أن تظفر لآخر نقطه فيه رأيت حسين يعود الى كريمه ألتى بدأت تفيق وهى تنظر الينا وهى تغلى من الهياج .. فقد كانت تحسد ناديه بما كانت فيه الان .. وهى تتناك منا نحن الاثنان فى كسها وطيزها .. وتتأوه من صخرتين لا زبين .. غفونا .. اوقل تخدرت أطرافنا .. للحظات .. أفيق على صوت تأوهات وأصوات مص وتقبيل بصوت عال .. نظرت الى مصدر الصوت .. أندهشت .. فقد كان حسين ممددا على الكنيه .. نائم ... والمفاجأه أن كريمه وناديه يتساحقان يا للنساء ألم يشبعا من كل هذا النيك .. كانت كريمه تضع رأسها بين فخذى ناديه .. ورأس ناديه بالتالى بين فخذاى كريمه .. وكل منهما . تمص وتعض وتلحس كس الثانيه .. وتدفع بأصابعها فى فتحه شرج الاخرى .. وهى لا تشعروا بنا .. فكانت صرخاتهم تذيب الحجر .. قامت ناديه لتصحح من وضعها لتنام فوق كريمه تقبلها وهى تضغط كسها بكس كريمه ألتى دفعت أفخاذها داخل فخذاى ناديه .. وبدأتا فى الحركه كأنهم يركبون زوج من الخيل وكل منهما تعتصر بزاز الاخرى وهم يرتعشون ويتأوهون ... كان حسين قد أستيقظ على أصواتهم ورايته يداعب زبه الاسمر الصخرى الذى تصلب ولمع جلده من قوه الشد... كان منظر زب حسين يجنن ... زحفت على يدى وقدمى وأقتربت من حسين .. فرفعت يداه من على زبه .. ومددت يدى أدلكه له نظر الى بأستغراب .. ثم شعرت به يستمتع من لمساتى على زبه ... كنت أقبض بقوه على راس زبه وأحركها برفق حتى أصل لعانته .. ثم أكر ر ما فعلت مره أخرى ... كنت مستمتعا من صلابه زبه .. وهوكان مستمع من ضغط يدى ... سمعت كريمه تنادى حسين ... حسين .. حسين .. عاوزاك تنيكه .. ده خول .. بيموت فى النيك .. قطع طيزه بزبك .. بيموت فى كده مد حسين يده الى فدفعنى فأنقلبت على وجهى على الكنبه .. ونام فوقى .. كان حسين أقوى منى جسديا.. فلم أستطع تخليص نفسى منه .. شعرت بزبه قد دخل بين فلقتى .. كان ساخنا لذيذا ... ولكننى تصنعت أننى لا أريد .. وحاولت التملص من تحته ,, فزادت قبضته على ..ليمنعنى من الحركه ... شعرت بناديه تأتى بسرعه لتمسكنى من ذراعى لتشل حركتى .. حتى يتمكن زوجها من نيكى .. وهى تضحك بصوت عالى وتخاطب كريمه ... أدهنى طيز الخول ده .. خلينا نشوفه وهو بيصرخ ... وكأن كريمه كانت مستعده .. دفعت بأصابعها فى شرجى .. أحسست بلزوجه الكريم وأصابعها تدور فى حلقات داخل فتحه شرجى ترطب كل أجنابها قالت ناديه وهى مازالت ممسكه بذراعيا وهى تهتز فوقى ... كريمه .. أدهنى زب حسين كويس ... ايوه كده ... وما أن أنتهت من كلمتها حتى شعرت برأس زب حسين تنحشر بطيزى ... كان يحاول أن يمرر زبه برقه .. أحسست بلذه وسخونه زبه .. رفعت طيزى لاعلى قليلا ليتمكن من دفع زبه أكثر ..من سخونه زبه ونيران شرجى .. ذاب الكريم ..لآشعر بزبه يمر كقرموط يسبح فى نهر .. وأشعر بشعر عا نته القصير يخربش قبه طيزى .. فعلمت أن زبه قد أخترقنى كله ... لم يكن زب المعنى المتعارف عليه لقد كان وتد خيمه .. أخترق شرجى ... كان لذيذا ومؤلما .. ولكن لذته كانت أكبر كنت أصرخ فيه حسين .. حسين .. بالراحه .. طيزى بتتقطع ..حرام عليك .. زبك جامد قوى ... أوه بالراحه .. كانت كلماتى تزيده هياجا فيزيد من دفع زبه فى طيزى حتى كنت أظن أنه سيخرج من فمى .. كان زبى منتصبا بقوه .. بدأت ناديه فى الهياج فصعدت الى الكنبه .. فاتحه فخذيها وجلست .. بحيث أصبح فمى أمام كسها ... قالت .. يلا مص ياخول .. ده أنت ولا أحسن مراه .. أنا أخاف على جوزى منك شعرت بدفعه قويه من حسين بزبه دلخل طيزى ... وهو يتأوه .. وكريمه تقول ... ده أنت طيزك واسعه قوى .. دى صوابعى الاربعه غابت فيها ... فعلمت ان كريمه أنتقمت لى .. وهى تبعبص حسين بأصابعها الاربعه مره واحده ... مما جعل حسين يقسو على .. ويزيد من دفع زبه القاسى فى طيزى بقوه أشد مما كان يفعل... لحظات وبدء زب حسين ينتفض داخل طيزى ليندفع لنبه ساخنا .. بل حارقا ... شعرت بلسعته فى جوفى ... وكلانا يتأوه ... ويتنفض ... ولكننى لم أقذف .. فقد كان لبنه حارقا .. يفقد الانسان عقله .. سحب حسين زبه من طيزى فسمعت صوت هواء مضغوط يخرج من شرجى فضحكوا كلهم أمالتنى كريمه لآنام على ظهرى .. لتصدم بمنظر زبى المنتصب كشراع مركب ... مدت يدها نداعبه .. وهى تقول ..لا ده من عاوز أيدى .. ده عاوز طيزى ... وشرعت فى دس كميات كبيره من الكريم فى فتحه شرجها وناديه تساعدها .. حتى أصبح زبى وطيز كريمه يلمعوا من الدهان ... أعطتنى كريمه ظهرها ومالت لتمسك زبى بيدها .. لتضعه على بوابه شرجها وهى تدفعه برقه وتدلك راسه حول فتحتها .. حتى أطمئنت بسهوله دفع راس زبى داخلها .. تركته ينساب فيها برقه ونعومه ... ثم جلست ببطء فغاب زبى بالكامل فيها ... شعرت بحسين يقترب منا .. وزبه منتصب أمامه بقوه ... لقد أهاجه ما نفعل ... مد يده ليرفع قدمى كريمه وأقترب بزبه من كسها وبدون الاستعانه بيده .. أندفع زبه داخل كسها كالرمح ... تشنجت وتأوهت وأنتفضت وتراقصت .. كانت كالمجنونه .. رجتنى أن أمد يدى أقفش بزازها لتكتمل نشوتها .. فعلت .. كانت بزازها لينه طريه .. كانها قطعه زبد ساحت من حراره اجسامنا ... كانت دفعات حسين بزبه فى كسها .. تزيد زبى أختراقا لطيزها .. وهى تصرخ وتغنى .. وتتأوه..حتى بدأت فى قذف لبنى فيها .. كانت تقفز كمن يمشى حافى القدمين على رمال ساخنه ... وبدأت فلى الارتعاش .. وهى تأتى بشهوتها ..وهى تهتز .. فقبضت على بزازها بقوه حتى لا تسقط على الارض .. صرخت اى أى أى بزازى بزازى ..حرام عليك .. حرام عليك .. بتعمل فيهم كده ليه ... أووووووووف أحححححح أوف فعلمت أن حسين يفرغ شهوته فى كسها وهى تحترق من كسها وطيزها ... أرتمينا فوق بعضنا كالموتى .. لآشعر بناديه تميل على تقبض على شفتاى بشفتاها .. ويدها تتراقص على شفرات كسها بقوه ... وهى تأتى بشهوتها هى الاخرى
الجزء 32
مر يومان منذ أن كنت و كريمه عند ناديه وزوجها.. قررت الراحه وأستعاده الأنفاس .. حتى رن تليفونى .. لأجد سناء تخاطبنى .. الو ياوحش .. أيه نسيتنى ولا أيه قلت.. مش ممكن أنساكى ياروحى ...قالت ..من لقى أحبابه نسى أصحابه .. لقد أخبرتنى كريمه عن زيارتكم الاخيره .. قلت .. كريمه دى لاتستر أبدا... قالت .. كريمه ماتخبيش عنى أى حاجه خالص ... المهم مبروك عليك عروستك الجديده ناديه ... عاوزه أشوفك ضرورى ..مشتاقالك ..حاتجينى أمتى .. قلت بسرعه .. أجيلك بكره .. قالت .. مش ممكن النهارده .. حاسه بنار جواى ما يطفهاش ألا حبيبى اللى أنت عارفه...قلت .. حاضر النهارده .. أيه الميعاد اللى يناسبك .. قالت .. الساعه 7 كويس .. قلت ..جوزك فين ..قالت بيقول عنده شغل وحايتأخر ... وعاوزه أقولك على شغله الجديد اللى بيأخره... أنهينا المكالمه .. وقفت أدق جرس بيتها فى لموعد تماما .. فتحت الباب وهى مختبأه خلفه تخرج رأسها فقط .. أبتسمت وهى تقول ..أهلا .. دخلت وأقفلت الباب خلفى .. كانت تقف خلف الباب ببكينى أسود مثير .. رغم كبر حجم بطنها قليلا .. الا أنها كانت مثيره جدا .. فالسوتيان يرفع بزازها لتظهر استدارتهم الخلابه ككره قدم متوسطه الحجم لايخفى الا جزء صغير من حلماتها ويظهر الهالات البنيه المثيره مما جعل بزازها شديده الاثاره ... وكيلوت صغير جدا جدا لايخفى الا شق كسها بصعوبه ..كانت سرتها بارزه للخارج من أثر الحمل .. أنحنيت وقبلتها وأنا أدفع لسانى داخل سرتها وهى تشدنى من شعرى وهى تغنج وتتمايل.. وتقول .. شكلى بقى رهيب من الحمل مش كده... قلت .. أنت جميله ومثيره فى جميع الاحوال .. يمكن الحمل جعلك مثيره أكثر ... قالت .. ياكداب .. يعنى لسه بتشتهينى زى ألاول . قلت .. دلوقتى تشوفى .. سارت أمامى وهى تتمخطر وتهز أردافها وتقول .. عاوزه أشوفه .. نفسى فيه.. قلت وانا أستغبى .. هوه مين ... أستدارت ووضعت يدها على زبى من خلف البنطلون وضغطت عليه بكفها .. ولم تنطق .. بل غمزت لى بعينها كأنها تجيب على سؤالى...أمسكت يدى وسرنا معا الى غرفه النوم .. دفعتنى برفق من صدرى فجلست على حافه السرير فاتحا فخذاى راجعا بظهرى للخلف مستندا على ذراعيا المفرودتان...جلست على ركبيتها وبدأت يدها تتلمس زبى .. نامت بخدها على عانتى وراحت تتشمم مكان زبى وهى تتنهد.. قبلت زبى الذى أعلن لها عن نفسه بصلابته وأنتفاخه وهو يتمدد ويتمرد على محبسه داخل البنطلون ..فتحت فمها وأخذت فى دغدغه زبى بأسنانها بعضات خفيفه قاتله..زاد تمرد زبى وبدء فى الانتفاض والاهتزاز..مددت يدى لأفتح السوسته لآخرجه ..كانت يدها أسبق .. أزاحت يدى.. وشرعت فى أخراج ماردها ومعشوقها .. لقد وجدت معاناه فى أخراجه فقد كان منتصبا بقوه .. فلم تكفيه فتحه السوسته للخروج .. مما دفع سناء الى فك أزراز البنطلون وشدته ليسقط عند قدمى ..شدت كيلوتى ومدت يدها فأخرجت زبى وبيضاتى وحملتهم بكفيها الاثنين.. تشممت زبى وهى تزوم بنشوه وهى تقبل رأسه وتطيل ملامسته بشفتاها الساخنه ..أخرجت لسانها المبلل بكثير من لعابها لتغسل زبى من رأسه الى بيضاته وتعيد مص لعابها من عليه وصوتها يعلو بنشوتها وتمتعها ..كان كل جسدى ينتفض .. كانت تشعر بى وبعذابى فتزيدنى مصا وعضا .. لم أعد أتحمل .. رفعت يدى خلعت القميص .. وتليته بالكيلوت سحبته من تحتى بعد أن رفعت نفسى قليلا .. ليلحق البنطلون ويسقط عند قدمى .. ثم تخلصت منهم بحركات سريعه من قدمى.. صرت عاريا تمام .. مددت يدى فككت مشبك سوتيان سناء فضمت كتفاها وفردت ذراعيها فتخلصت منها .. وسقطت بزازها تتأرجح على صدرها كقالب القشطه.. وحلماتها متصلبه بارزه بحجم عقله أصبعى ألابهام ..مددت يداى أعتصر حلماتها بأصابعى وأشدهم فترتعش وتزيد زبى مصا وعضا.. قامت واقفه وهى تقلع الكيلوت وتعطيه لى .. تشممته ومصصت البلل منه ... قالت وصوتها يخرج من جوفها بصعوبه .. يلا على حرب 69.. تمددت على ظهرى فصعدت فوقى لتحتضن رأسى بين فخذاها ..ومالت برأسها تمسح زبى فى خديها وتدهن به شفتاها كأنه أصبع روج..أمسكت فخذيها بكلتا يداى وقربت كسها من فمى أتشممه .. وعضضت زنبورها بأسنانى ولسانى يلف حوله.. صرخت وتصلبت ساقاها .. أهتزت وضمت فخذيها بقوه على رأسى وسالت شهوتها بل كانت تخرج منها كرشات خرطوم غسيل زجاج السياره .. أصابت شهوتها كل وجهى فأخرجت لسانى ألحس ما أمكننى منه .. فكنت أحب مذاق شهوه النساء وخصوصا محبوبتى سناء فكا نت لشهوتها مذاق فريد...خفت قبضتها على زبى وتوقفت عن المص .. وأستندت براسها على فخذى لتسترد أنفاسها .. أخرجت لسانى أمسح شفرات كسها المبتله ... فسحبت كسها للامام بعيدا عن فمى وهى تقول .. لا أستنى أستنى .. مش قادره .. سيبنى شويه ..أرجوك...بقيت فتره على هذا الحال .. حتى شعرت بيدها تشتد بالضغط على زبى ولسانها يمشط رأسه .. حتى شعرت بدفئ ولعاب كثير من حوله فعرفت أنها دسته فى فمها .. كانت شفتاها تحوطه كالخاتم فى الاصبع .. ولسانها مازال يزغرد فوقه.. رددت لها فعلها ..بأن مشطت شفرات كسها بعرض لسانى من أسفل لأعلى ..حتى تفتحت شفراتها كزهره تتفتح فى الربيع .. دفعت لسانى داخل كسها يمينا ويسارا.. كانت النعومه داخل كسها كالحرير تصطدم بخشونه لسانى تجعلها ترتجف وتتأوه .. وعادت للأنتفاض والارتعاش ... لتسيل شهوتها مبلله لسانى وفمى وتسيل على خدى وذقنى ... كان زبى مازال مدفونا فى فمها بين شدقها واسنانها .. وهى مازالت ترتعش من أتيان شهوتها ... دفعتها من فوقى برفق على جنبها .. فمالت لتنام على ظهرها وهى مغيبه من النشوه... أقتربت بوجهى من وجهها وبدأت أقبلها فى جميع وجهها وخلف أذنيها ورقبتها وهى تتأوه وشفتاها ترتعش كطفل مبلل بالماء فى عز الشتاء.....أقتربت من أذنها بفمى وقلت .. أيه رأيك .. مش لسه حاسه أنك تجننى ... مدت يدها تمسح على شعرى .. ولم تستطع النطق.. نمت على ظهرى فى أنتظار أن تفيق من خدرها .. ومددت يدى أدلك زبى حتى لا ينكمش وينام ... شعرت بى وبما أفعله .. مدت يدها تتحسس مكان زبى .. أمسكت يدها ووضعتها عليه فقبضت عليه براحه كفها ولفت أصابعها حوله وتحركهم صعودا وهبوطا من رأسه حتى نهايته ..كانت يدها لينه فتصلب زبى وتشنج وتمدد بكامل قوته .. بدأت تميل ببطء وتحاول الصعود فوقى.. ساعدتها بحرص حتى لا تضغط على بطنها المنتفخه..حتى أمتطتنى كالحصان .. دافعه زبى من يدها ليهرب فى تجاويف كسها كفأر مذعور.. أمسكت ذراعى بقوه بذراعيها المرتعشه تستند عليهم ولتتمكن من أخراج زبى من كسها .. لتعاود دسه من جديد.. لاأدرى كم عدد المرات التى أرتعشت فيه رعشه الشبق .. وكم من المرات التى سالت شهوتها ..وكم من المرات هدأت .. وكم سارعت .. حتى بدء زبى فى الغضب .. فتقلص وأنتفض مثل المدفع المضاد للطائرات وهو يمطر السماء بحمم من الرصاص .. فأمطرتها بحمم من اللبن يمينا ويسارا كأننى أسقط طائرات تحوم داخل كسها ...مالت الى الخلف لتنام بظهرها على أفخاذى فارده ساقاها فوق كتفى وأغمى عليها أو نامت ..وجسدها كله يصعد ويهبط مع صدرها ..أمسكت بقدمها أدلكها وقربتها من فمى أشمها واقبلها .. أخرجت لسانى ألحس باطن قدمها .. شهقت وهى تسحب قدمها وهى تضحك وتقول لا لا بتدغدغنى... قربت قدمها منى مره ثانيه .. وأدارت قدمها أمام وجهى تبحث عن فمى حتى وجدته .. فدست أصبعها الكبير فيه .. وهى تقول ..أرضع .. مصصت أصبعها كرضيع يلتقم ثدى أمه ..وهى تتمايل .. فتحت ساقاى فتزحزحت حتى نامت بظهرها على السرير.. تمكنت من الجلوس ومازلت ممسكا بقدميها أقبلهم وامص أصبعها كل منهما بالتبادل..كانت تتأوه وهى تعصر بزازها بكفيها..أهتزت قدماها بشده فى يدى وبطنها ترتعش كراقصه شرقيه ... حتى رأيت كسها يبكى و شهوتها تسيل وهى تنتفض من النشوه ...وهى تتأوه وتقول حرام عليك حرام عليك أتهديت . مرت دقائق وهى مستكينه هادئه .. حتى شعرت بها تحاول الجلوس .. ساعدتها بشدها من يديها فجلست وهى تنظر الى وشفتاها تبرق بأبتسامه كبيره وهى تشير لكسها وهى تقول عاجبك كده .. يلا بقى أسندنى عاوزه أروح الحمام ... رفعتها من تحت أبطيها وهى تحاول السير .. كطفل يتعلم المشى ..رغم أنها كانت تبدو متعبه للغايه الا أن مدت يدها لتمسك زبى المرتخى بين فخذاى وهى تقول .. بأحب أمسكه وهو غلبان كده بعد ماكان جبار من لحظه .. وصلنا للحمام فطلبت منى أن أنيمها فى البانيو لتنتعش .. مددت جسدها وركنت رأسها على حافه البانيو .. نظرت الى زبى وهى تقول .. مش عاوز تشخ... قلت .. ليه ... فضمت بزازها بيديها ترفعهم وهى تقول .. يلا غرقنى .. عاوزه استحمى الاول بشختك ...أشارت بذقنها الى مجرى عبيرها بين بزازها وهى تقول ..يلا .. حمينى ... أمسكت زبى وصوبته ناحيه بزازها فتدفق شلال البول غزيرا يغطى كل صدرها .. وهى تدلك بزازها منتشيه من سخونته وقوه أندفاعه ... فرغت من البول .. فأشارت بأصبعها بأن أدخل معها فى البانيو .. وهى تقول .. دورك .. بمجرد أن استلقيت فى الناحيه الأخرى من البانيو أمسكت بذراعى لتستعين به على الوقوف .. وبمجرد أن وقفت .. أندفع بولها على جسدى فأغرقه من صدرى حتى قدمى.. كانت ترتعش بشبق وهى تضحك حتى فرغت من تبولها ..مالت لتجلس على بطنى وهى تمسح بيدها بولها توزعه على صدرى .. وهى تقول .. بقيت مجنونه بيك .. مجنونه بحبك ..مجنونه بزبك .. مجنونه بجنانك ...والتصقت شفتانا فى قبله ناريه ..تورمت فيها الشفاه وجف الريق من اللسان من المص والعض .. وتنبه زبى فأرتفع وتصلب كأنه يريد أن ينظر لما يحدث .. شعرت سناء به .. فأمسكته تدلكه بكفها وتفركه كحاتى يصبع كفته فى سيخ... قالت وأنفاسها تعلو.. أيه رأيك فى واحد فى طيزى وقافى ... تمكنت من القيام وانا أشدها معى .. ألتفتت بجسدها واضعه يديها على الحائط كمن ينتظر تفتيش الشرطه .. مباعده بين فخذيها ..دافعه طيزها للخلف وانثنت .. فظهر خاتمها الشبق ..ينادى بالنيك .. قالت عندك كريم على حرف البانيو .. يلا أدهن .. وادخل ...دهنت.. وصوبت زبى الصلب ناحيه شرجها ودفست رأسه ببطئ .. فتأوهت أووووه ..كمان ... أخرجت زبى ومسحت على رأسه بأصابعى لتوزيع الكريم .. ودفسته فأختفى الرأس وجزء منه... ظللت أخرجه وأدلكه وأعيد دفسه فى طيزها حتى غاب بالكامل داخل جوفها .. كانت قدميها ترتعش فتهتز .. فكأننى أقوم بجلسه مساج لزبى داخل طيزها..(. فكانت على الفاى بريشن ) كانت هى التى تدفع بطيزها لتصطدم بى بقوه ..لتشعر بزبى فى أعماق أعماق جوفها ... شعرت بشهوتها تأتيها ويدها تتزحلق من على الحائط ولا تستطيع الوقوف .. لففت يداى أمسكت ببزازها أرفعها منهم فشهقت وهى ترتعش وتنتفض وتتأوه أح أح أح ... يامجرم ..موتنى ... أووووه أووووه .. وخارت قواها حتى أصبحت أحملها حتى لا تقع على الارض... نظرت خلفى قبل ان أجلس على حافه البانيو.. رفعتها معى وما زال زبى فيها فجلست على فخذى وهى لا تقوى على التماسك ورجعت رأسها للخلف أرتمت على كتفى .. مالت ومدت شفتاها تريد قبله .. أقتربت منها بشفتاى لأقبلها .. فألتقمت شفتاى بسرعه وأشبعتهم مصا ولسانها يبحث عن شئ ما بداخل فمى .. حتى أرتعشت مره أخرى وهى تصب شهوتها ثانيه ..كنت أقفش بزازها بيداى الاثنين .. شعرت بأن بزازها تذوب كقطعه الزبد .. فطراوتهم وليونتهم شئ لا يوصف وهى تذوب فى يدى كبزازها .. حاولت القيام لتخرج زبى من جوفها .. ساعدتها فأرتفعت .. لم تتحمل الوقوف كثيرا .. فجلست ليندفع زبى بقوه داخل جوفها .. شهقت شهقه كمن طعن بجنجر .. وكررت القيام والجلوس وهى تتمايل ليتمكن زبى من الاحتكاك بكل أجناب فلسها .. فتشعر بنشوه مضاعفه ... أتتها شهوتها فجلست ولم تقم وهى تضغط بثقلها لدفع زبى فى جوفها أكثر وأكثر ... فأندفع اللبن من زبى ساخنا فى جوفها يلسعها ويلسعنى وهى تتأوه وتصرخ .. كدت أفقد توازنى ..مددت يدى محاوله منى النزول فى البانيو برفق وهى مازلت جالسه فوقى .. تمددنا فى البانيو .. مدت يدها المرتعشه تفتح الحنفيه لتملئ البانيو ماء .. وغفونا
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الجزء 33
بدأت المياه تنعشنا .. وقفنا تحت الدش كل منا يدلك جسم الاخر بالشاور ..من شعر الرأس الى القدمين حتى أصبحنا جبل من الرغوه.. كان أهتمام سناء باللعب بزبى وبيضاتى بحجه تنظيفها..فهى تعشق زبى لدرجه الجنون ..تمايلت وهى تمسح مؤخرتها بى .. وبزازها بصدرى .. قمت بفعص بزازها بقوه وأنا أدلكها بالشاور فتتقافز من يدى وتتدلى وهى تترجرج على صدرها فتثيرنى ..دفعت أصابعى أنظف كسها فضمت فخذيها تعتصر اصابعى..ودارت لتعطينى ظهرها دافعه طيازها نحوى فبعبصتها .. قفزت وهى تضحك وبزازها كقربه الزبد تترجرج لليمين والشمال فكدت أجن .. زنقتها فى الحائط ويدى تعصر بزازها .. فأعطتنى شفتاها أرتشف منها رحيق أزهار الدنيا..لفت ذراعيها خلف عنقى وتعلقت .. أحطها بذراعى من خلف ظهرها لتلتصق بزازها الطريه بصدرى .. سرحت بيداى الى أسفل لأمسك فلقتاها بكفاى أعصرهم... أرتعشت وقويت قبضتها على عنقى وشفتاها تعضعض شفتاى بقوه.. وانفاسها تتقطع .. وأتت شهوتها .. مالت على أذنى وهى تحاول تنظيم أنفاسها لتقول كلام مفهوم ... كفايه بقى ... مش قادره أتناك تانى .. تحب أجيبلك لبنك بفمى ولا بين بزازى ولا بأيدى .. قلت لها لا داعى فأننى أكتفيت ... وعلى توفير الطاقه لوقت اللزوم .. لا تهدر على الارض .. أكملنا أستحمامنا ..وخرجنا ... قالت ..عندى شويه عصير حمام عاوزاك تشربهم دلوقتى قبل ماتنزل .. وتركتنى وهى تدخل المطبخ وهى تقول .. على فكره سالى سألت عليك كثير قوى .. البنت حا تتجنن .. حرام عليك ... أعطتنى كوب العصير الدافئ .. وهى تقول أشربه مره واحده لتستعيد نشاطك وتعوض اللبن الى أخذته منك .. كده نبقى خالصين.... قلت أيه بقى .. قلت .. فى أيه ..قالت .. فى موضوع سالى .. البنت جاءت لى كام مره ..كانت هايجه وهى تقول طيزى مولعه نار ياأبله حاسه بدود بياكل فى طيزى ... قلعت الكيلوت لترينى شرجها .. فوجدته شديد الاحمرار من هرشها فيه .. رطبته لها بكريم مرطب .. ولم تهدأ الا بعد أن نكتها بالزب الصناعى فى طيزها ..هدأت .. وهى ترجونى أن أخبرك أنها تريد أن تراك وتتمتع بك .. وعدتها ..أيه رأيك تحب أجيبهالك أمتى ... قلت الوقت اللى يناسبك .. أتصلى بى .. قالت أوكيه .. كمان فيه موضوع تانى .. سلمى أخبرتنى أن أمك بتتشاقى .. قلت وأنا أنظر اليها مستفسرا .. يعنى أيه بتتشاقى ... قالت .. سلمى شافت جوزى بيزور أمك كثير اليومين دول ... قلت .. وفيها أيه يعنى .... قالت .. لو الموضوع برئ كان يقول لى .. ليه يخبى على ويقول عنده شغل ...وكمان بيزورها بعد أنت ما تخرج .. وهى فى البيت وحدها ... قلت .. وانت غايره بقى .. قالت وهى تنفى .. أنا أغير .. لا لا ..ده راجل ماأغرش عليه .. بس عاوزه أعرف هما بيعملواأيه .. خصوصا أن أمك اليومين دول شايفه نفسها شويه ... قلت .. وماله .. أمك مش كبيره على الحب والعشق ... شكلها وجسمها يديها سن 35 مش 45 سنه..وبعدين عندها شويه تضاريس عاليه قوى .. قالت .. تضاريس أيه كلها دلع ..قلت .. تفتكرى جوزك يكون بيحب النساء الكبيره .. علشان كده مش متفاهمين مع بعض ... قالت .. ممكن .. تصور ..أنه كان دائما يتغزل فى أمك وجمالها وجسمها وانا كنت مش واخده خوانه ... قلت .. سيبى الموضوع ده .. عاوز شويه تفكير وتخطيط...
رجعت للمنزل وعقلى يعمل بأقصى طاقته للبحث عن طريقه لمعرفه مابين أمى وزوج سناء .. حتى أننى لم أنتبه لأمى وهى تقف بجانبى تحدثنى .. فتنبهت.. وهى تقول .. فيه أيه ..سرحان كده فى أيه .. بقى لى مده بأكلمك وناديت عليك كثير .. لم ترد .. قلت .. لا مافيش .. شويه مشاكل فى الشغل.. قالت .. تحب أحضر لك العشاء .. قلت لا شكرا .. مش جعان دلوقتى ..كنت أحدثها وعينى تتأملها .. رأيتها اليوم بعين جديده .. فعلا أمى مازالت شابه .. وجميله .. وجسمها مازال رشيقا شبقا.. كانت ترتدى قميص نوم من القماش الخفيف.. مفتوح الصدر .. وذراعيها العاريان بضان.. يدلا على أنوثه مختبئه.. كان صدرها يحمل كيسين من الزبد .. فعلمت من أين جاءت سناء بصدرها الجميل .. واستداره ردفيها وامتلائهم كفتاه قريبه العهد بالزواج .ليست أرمله من زمن .. رأتنى أتأملها .. مدت يدها الى ذقنى ترفع رأسى ناحيتها وهى تقول .. مالك .. شكلك النهارده غريب شويه .. فيه حاجه .. قلت وظل أبتسامه على شفتى .. على فكره أنت النهارده جميله قوى .. تمايلت كأنها فتاه عذراء خجلت من معاكسه شاب ..النهارده بس ..قلت .. أنت طول عمرك عسل بس النهارده أخذت بالى ... قالت .. يبقى لازم تتجوز بقى .. قلت .. بس على شرط تكون العروسه حلوه وجسمها كده زيك ... قالت .. العرايس كثير بس أنت شاور.... وقفت وأنا أتصنع مداعبتها لاحتضنها وانا أقول عاوزها زيك الضبط .. حاولت التملص من يداى وهى تقول .. أنت لازمك واحده صغيره فى سنك ..مش زيى.. قلت .. لا عاوزها زيك ومصرعلى كده أنتم الحنان والانوثه الناضجه وكمان الخبره ... قالت .. كل البنات دلوقتى عنده ياسيدى خبره يمكن أحسن منى ... حاولت تقبيلها من خدها .. كانت تفر منى وتتملص .. ربما تكون قد شعرت بهياجى .. ولا ترغب فى التمادى معى .. فكانت تغلق كل موضوع أفتحه .. ولم أجد طريقه معها .. سارت خارجه من الغرفه .. وعند الباب أستدارت لتتأكد من أننى أنظر اليها .. فرأت فى عينى من الرغبه فيها مالا تخطئه أمراه ..تمايلت بدلال فقد أعجبها أنها مازالت تجد نفسها محط أنظار الرجال ... أتصلت بسناء على التليفون .. لأخبرها بما فعلته مع أمى .. وما كان رد فعلها .. فقالت .. لقد خطرت فى بالى فكره بعدما خرجت من عندى .. قلت .. الحقينى بيها .. قالت .. لابد من أن تراك عاريا .. فجسمك العارى يحطم مقاومه أى أمراه .. صدقنى .. أسال مجرب ...وهى لن تبوح لك بأسرارها كلها ألا أذا عاشرتها .. فساعتها ستسقط كل الحواجز بينكم..قلت .. فاهم فاهم بس أزاى... قالت ..عليك بتصنع الحمى .. فاكر لما كنا زمان نحاول نغيب من المدرسه .. كنا نأكل كوكتيل الحلاوه والشطه .. لغايه حرارتنا ترتفع ل40 درجه.. وكانت أمك تعمل لنا كمادات لخفض الحراره .. قلت .. فاكر ... قالت .. كانت ساعتها بتقلعنا كل هدومنا .. مش كده ..
أستحسنت الفكره .. وقررت تنفيذها لعلها تنجح...بدأت أتعمد أن أتخفف من ملابسى أمامها .. وأتجول فى البيت بالشورت الضيق فقط.. وأحاول ألاحتكاك بها وملامستها كأنها عفويه .. لاحظت أنها بدأت هى ايضا فى أرتداء ملابس قصيره مفتوحه الصدر.. حتى أنها كانت تتعمد ألانحناء أمامى .. وهى تلمحنى بطرف عينها .. وعينى جاحظه مسلطه نحوبزازها بل نحو أكياس الزبد .. ضروع اللبن المتدليه من صدرها...كنت أرى شبح أبتسامه على شفتيها ...علمت أننى أشتهيها ولكنها لم تجرؤ على التصريح لى بشئ .وكنت لا أريد أن أبدأ بخطوه قد تكون السبب فى خسارتها.. ظللت لا أغادر البيت لأى سبب بعد عودتى من عملى .. فقطعت خط اللقاء بينها وبين زوج سناء .. بدأت تظهر عليها علامات التوتر .. فتأكدت ظنوننا بأن ما كان بينها وبين زوج سناء لم تكن علاقه بريئه... شعرت بها تتحرش بى ونحن فى مره نعد سفره الغداء وكنت كعادتى أخيرا لا أرتدى سوى الشورت الضيق أثناء تواجدى بالمنزل .. وكان زبى منتفخا دائما كعادته وكذلك بسبب ماأراه من جسمها المثير .. كانت تحتك بزبى بيدها كأنها لمسه عفويه ..وكنت أقف ورائها كأننى أتناول أطباقا وادعك زبى فى مؤخرتها..حتى أصبحنا نشتعل رغبه وهياجا .. ولكن من يبدأ؟
لذا قررت تنفيذ خطه الحلاوه والشطه... تناولتها قبل عودتى من العمل بنصف ساعه تقريبا .. قابلتنى وهى تنظر الى وجهى شديد الاحمرار والعرق الغزيرالمتصبب على جبينى ويبلل ملابسى .سألتنى مالك .. مثلت عليها المرض واخبرتها بأننى كنت عند طبيب الشركه ونصحنى بعمل كمادات لخفض الحراره .. وسرت الى غرفتى نزعت ملابسى وبقيت بالكيلوت وأرتميت على السرير ...لحظه ووجدتها بجوارى ممسكه بطبق كبير به ماء وعلامات القلق والفزع فى عينيها .. أشفقت عليها .. ولكننى كنت أريدها ..بدأت تبلل القماشه وتضعها على جبينى ورأسى مره .. وعلى بطنى مره وعلى ساقاى مرات وهى تبلل يديها وتمسح قدماى وتصعد بهما ألى أفخاذى.كانت مذعوره حقيقه .. لذلك كانت لا تدرى بأن صدرها كان مكشوفا بالكامل وهى تنحنى لعمل الكمادات ..وكذلك أعلى أفخاذها من الخلف ..الحراره المصطنعه عندى كانت تشعل رغباتى وتزيد من هياجى .. التصق ثوبها بجسدها ربما من عرقها لحراره الغرفه أو من بلل ثوبها من الماء ...ذكرتنى بهندرستم فى فيلم باب الحديد وثوبها المبتل المثير ...بدء زبى فى الانتفاخ والتمدد .. كانت تنظر الى البروز الكبير فى كيلوتى بتعجب .. وربما تتسائل فى نفسها كيف يكون محموما وزبه هذا حاله .. وربما شكت أن يكون هذا التمدد من فعل الحمى... تصنعت النوم ... بدأت حرارتى فى الانخفاض لأنتهاء مفعول ماتناولته . كنت أنظر اليها بعين نصف مغمضه .. تعلقت عيناها بزبى وهى تمسح جسدى بالماء .. بدأت تقترب من بطنى وأعلى افخاذى .. تجرأت ووضعت يدها تتحسس بروز زبى .. نظرت الى لترى وقع ملامستها على .. تصنعت النوم العميق وبدأت أصدر أصوات تدل عل أننى مستغرق..تجرأت أكثر وأمسكت بأستك الكيلوت ترفعه وهى تنظر داخله .. عضت على شفتيها .. نظرت الى مره أخرى .. وتجرأت أكثر فمدت يدها داخل الكيلوت فأمسكت زبى تدلكه بيدها .. ثم نظرت الى.. قامت بسحب الكيلوت بيديها من الجانبين لتسحبه من قدمى لأصبح عاريا تماما ... بللت يديها بالماء لتمسح عانتى وزبى كأنها تلطف حرارتها .. حتى تهورت فمالت تتشمم زبى ثم قبلته قبلات كثيره من رأسه حتى بيضاته صعودا ونزولا.. كانت حرارتى قد عادت لمعدلها الطبيعى فأطمئنت.. ولكن حرارتها هى فى أرتفاع...حتى أننى شعرت برأس زبى فى فمها تمصه ..رمقتها بعينى من خلف جفونى المغمضه ..فرأيتها تنظر الى لتتأكد من نومى .. كانت تغلى من الهياج والشهوه .. رفعت ذراعيها تتخلص من ثوبها المبتل فخلعته لأفاجأ بأنها لاترتدى تحته سوى بكيلوت صار مبللا أيضا .. لاأدرى سر البلل هل هومن ماء الكمادات أم من مائها ...كانت بزازها تتمرجح وهى متدليه من صدرها .. جننت .. فأنا ضعيف جدا جدا جدا أمام البزاز الكبيره الرجراجه .. قتلتنى وهى تضع زبى بين بزازها وتضغطهم بقوه لتستشعر صلابه زبى بينهما ..كان ما تفعله فوق تحملى .. تصنعت الاستيقاظ وحركت وجهى يمينا ويسارا وانا مازلت مغمض العينين كأننى أفيق اوأصحو .. أرتفعت بجسدها وهى تسحب ثوبها لتغطيه صدرها العارى... تأوهت وانا أفتح عينى .. أبتسمت لى .. فأبتسمت .. قالت ..كده تخضنى عليك كده.. ومدت يد تمسح بها خدى ويدها الاخرى مازالت ممسكه بثوبها تخفى بزازها .. تصنعت الدهشه وانا أنظر الى جسدى العارى .. قالت دون أن أسأل .. أعمل ايه كان لازم كده علشان حرارتك كانت مولعه نار .. وأكملت .. وشوفت كمان هدومى بقيت ميه خالص حسيت ببرد منها قلعتها ... وهمت بأن تقوم وهى تكمل كلامها .. دلوقتى أطمئنيت عليك .. أروح أنام بقى .. وان أحتجت حاجه نادى على ... أمسكت يدها وأنا أقول أرجوكى نامى جنبى .. أحسن الحراره ترجع تانى وما أقدرش أنادى عليكى .. جلست .. لاأدرى هل أقتنعت بما أقول .. أم أنها كانت تبغى ما كنت أفكر فيه ....صعدت بجوارى وتمددت ومالت بصدرها على صدرى وهى تمسح على رأسى وجبينى .. كان لا يفصل بين بزازها وصدرى العارى الا قطعه القماش المبتله من ثوبها ..مالت تقبلنى من جبينى وهى تقول سلامتك ياقلبى .. قبلتها فى ذقنها فشعرت بحراره شفتاى .. مسحت عليها بأصابعها تتحسس سخونتها .. قبلت أصابعها .. فوجئت .. فأبتسمت .. لففت يدى خلف ظهرها أضمها الى فأقترب وجهها من وجهى وأقتربت شفتانا .. فقبلتها قبله خاطفه من فمها ..لمست خدى بيدها ولم تبتعد.. قبلتها قبله ثانيه أطول ..أستسلمت بعض الوقت قبل ان ترفع وجهها وهى تنظر فى عيناى .. وعيناها تتسائل .. ماذا تريد؟ سحبت ثوبها من بيننا فالتصقت بزازها بصدرى.. حاولت جذب الثوب لأعادته كما كان .. ولكننى رميت به على طول زراعى بعيدا عنها.. وأنا أقول مكسوفه منى .. ماأنا أهو عريان خالص قدامك .. ثنت فخدها ووضعته فوق زبى المتصلب .. وهى تقول أنت عاوز أيه .. ممكن أفهم بقى .. شعرت أنها أستسلمت ..أجبتها بأن دفعت بفمى ألتقمت شفتاها .. فوجئت .. ولكنها بادلتنى برد فعل مماثل فدفعت بلسانها داخل فمى ورحنا فى غيبوبه من النشوه والتأوهات وأنفاسنا تتقطع وتعلو .. عاجلتها بأن مددت يدى أعتصر بزها فأرتجفت .. ومازالت تمص لسانى وأمص لسانها وشفتيها ... سارت بكفها من صدرى الى بطنى حتى أمسكت بزبى بقوه .. كأنها تخاف من أن تفقده أو أن يكون قد فقد صلابته التى تحبها .. تأوهت وفمها فى فمى من ملامستها لزبى فقد سعدت بأ نتصابه وجبروته ..رفعت رأسها وهى تنظر فى عينى .. ومدت يدها لتتخلص من كيلوتها .. ومالت لتركب فوقى كمن تمتطى حصان.. لامست بكسها زبى وبدأت فى فركهما ببعضهما ... أمسكت ببزازها وهى تدفع حلمتها الى فمى وهى تقول .. أرضع ... أطبقت بشفتاى على حلمتها ورضعت .. كانت تتمايل من نشوه أحتكاك كسها بزبى ومصى حلماتها ..تأوهت أه أه أه وجسدها يتلوى كالحلزون .. وأغرق مائها فخداى وزبى .. وأرتمت على صدرى مخدره من أتيانها شهوتها .. لحظه وأمسكتها من تحت أبطيها البضان وأملتها لتنام على ظهرها .. وصعدت فوقها حتى أشرب من عسل كسها اللذيذ .. أمسكت بقدميها فثنيت فخذاها وباعدت بينهما .. وصفرت بفمى .. كان كسها رائعا .. حليقا .. ناعما .. شقا متوردا وشفرات غير مترهله مشتعله أحمرارا .. يعلوهم بظرا ليس بالقصير المختفى ولا بالطويل المنثنى ..أندفع لسانى المبلل باللعاب الغزير يمسح كل هذا .. وهى تنتفض وتمشط شعرى بأصابعها تاره .. وتشده برفق تاره أخرى .. حتى بدأت تشد بقوه فعلمت بأنها لا تحتمل وقد التهب كسها .. لتدفع بشهوتها تسيل على لسانى وشفتاى وربما أنفى وعيناى .. وهى تصرخ ..مش ممكن مش ممكن .. أه أه أه كمان كمان لسانك يجنن .. كمان كمان أح اح أح .. وبدأ صوتها يخبوا ...أستغللت غفوتها وصعدت على صدرها ممسكا ببزازها بيداى واضعا زبى بينهما أدلكه .. لم يتحمل المسكين .. فرمى بما فيه كدفعات من بندقيه أليه .. أطولها عند جبهتها .. وفمها وذقنها وأقصرها فى مجرى عبيرها بين بزازها... كنت أرتعش وانا أقذف .. وكانت هى تنظر الى بعين نصف مغمضه وهى تبتسم....
الجزء 34
كنت أرتعش وأنا أقذف .. كانت تنظر الى بعين نصف مغمضه وهى تبتسم...قالت وهى تمد يدها تمسك زبى الذى مازال منتصبا .. هاته أمصه لك .. عاوزه أدوق لبنك .. سرت على ركبتى حتى أقتربت من فمها .. فدلكته بشفتاها قبل ان تدخله فى فمها وتطبق عليه بشفتاها وتمصه بقوه .. كأنها تسحب مشروبا بالشاليموه .. تأوهت من لمسها لرأس زبى المكهرب .. حاولت سحبه من فمها ولكنها كانت متشبسه به .. لم ترحمنى وجسدى كله ينتفض .. قالت وهى تخرج زبى من فمها كأنها تخرج مبسم شيشه لتتحدث .. هوه مش حا ينام بقى .. ماله مشدود كده .. قلت بشفاه ترتعش ... لسه بدرى .. هو لسه عمل حاجه .. نظرت لى بأستغراب .. وهى تقول .. هوه عايز يعمل أيه كمان .. مش كفايه كده ... قلت .. لا مش كفايه .. لسه المهم .. لسه عاوز يدخل فى الكس ... قالت بدلال فتاه .. كس مين .. قلت .. أحلى كس فى الدنيا ... كسك طبعا.. قالت .. وهى تتمانع .. لا ده بعدك .. كفايه اللى عملته ... ده جنان ... تصنعت الزعل وانا أرتمى على ظهرى وأنام.. وانا أقول . كده طيب أنا زعلان .. أعجبتها المسرحيه التى نؤديها .. رفعت نصف جسدها العلوى ومالت على تمسح بيدها على شعرى وهى تنظر فى عيناى .. ولمعه الشهوه تطل من عيناها...لتقول .. وبعدين معاك .. فيه ناس عاقلين يعملوا اللى أحنا بنعمله ده .. لم تنتظر ردى .. ودفعت بشفتاها نحو شفتاى تفتك بهم .. كانت قبلتها محمومه قويه شبقه ... ويدها تمسح صدرى وبطنى حتى أنتهت الى زبى فقبضت عليه بقوه عاصره .. لتشعرنى بمدى شهوتها وحاجتها الى النيك ألان ...رفعتها من ذراعاها فصعدت فوقى جالسه بطريقه ركوب الحصان وهى تسدد رأس زبى نحو كسها .. وتمايلت للجهتين لتدلكه بشفراتها .. فشق طريقه داخل كسها بسرعه .. أرتعشت وهى تشعر به ينزلق فيها .. وبقيت دقيقه لا تتحرك مستمتعه به داخلها .. رفعت يداى ممسكا بحلماتها كل أصبعين من اليد ممسكه بحلمه كأننى أمسك بسرج حصان ..أمتعتها مسكتى لحلماتها .. بدأت تحريك وسطها للآمام والخلف ليخرج زبى ويدخل فى كسها وهى تتأوه أوووف أووف أح أح أح أه أه لذيذ لذيذ ...أوعى تجيب لبنك جوه .. خللى بالك .. أوعــــى أوعااااااااااااااااااااااا ا... وترست زبى بقوه فى كسها لم تخرجه .. وهى تهتز بقوه وتتمايل .. حتى سقطت فوقى وهى تبحث عن شفتاى لتفتك بها كعادتها وهى تأتى بشهوتها....أخيرا ظفرت بها .. فكانت تمصها وتعضها وتقبلها وتسحبها للخارج كأنها تريد أن تقطعها لتأكلها .. لا لتقبلها .. وجسدها يرتعش ويهتز وشهوتها أغرقت بطنى وفخذاى .. كانت شهوانيه جدا .. رغم أن شكلها لا يدل على ذلك .. فكم تخفى الملابس والاقنعه شهوات جامحه ...أملتها لتنام على ظهرها فأرتمت كأنها غائبه عن الوعى ... أمسكت بأرجلها رافعا أياهم فوق كتفى فأنثنت بلياقه عاليه ..لفتاه فى العشرينات .. أمسكت زبى فرشت به كسها من أعلى للأسفل .. أبلله من ماء شهوتها ودفعته فيها .. كأنها أستيقظت من نوم ثقيل وهى تصرخ أأأأأأأأأأأأأأأأى أأأأأأأأأى أووووه وهى تلف يداها تمسك بفخذاى تدفعنى نحوها .. أو ربما لا تريدنى أخراجه منها ... عموما كنت مستمتعا بدفء كسها ولزوجته فأبقيته فتره وأنا أحركه يمينا ويسارا كأننى أبحث عن كس أخر داخل كسها ....دفعت بيديها أفخادى لتخبرنى أن أخرجه .. فأخرجته .. ليصبح بكامله خارج كسها .. ودفعته بقوه فأنزلق بسرعه داخلها ... صرخت أووووه أووووه أيوه كده كمان كمان .. علمت أن هذه الطريقه تمتعها ... كررتها مرات كثيره .. أخرج زبى بالكامل وأدفعه بقوه .. كانت ترتفع ببطنها من متعتها ..قبضت على بزازها بكفاى وصرت أعصرهم وأصبعاى تقرص حلماتها .. كادت تجن .. وهى ترتفع وتنخفض كطفل يقفز على شبكه سيرك ..مالت بوجهها للجهتين وهى تعض على شفتاها وعروق رقبتها نفرت بشده .. أخذت نفسا عميقا ..كتمته لم تخرجه من صدرها ... وبدأ كسها يقذف بحممها وجسدها متصلب على هذا النحو ....توقفت عن الحركه تماما مراعاه لما هى فيه من تحليق ... حتى بدأ جسدها يرتخى .. فتحت عيناها تنظر الى .. كانت عيناها تقول كلام .. أحسسته .. رغم أنها لم تنطق به .. أخرجت زبى فشهقت .. وضعت يدى تحت ظهرها....ففهمت أننى أريد أن اقلبها على وجهها .. ساعدتنى بقدر ما تستطيع ..كانت قبه طيزها وفلقتاها عاليتان ناعمتان مشدودتان لأمراه فى الثلاثين لا أكثر ... باعدت بين فلقتاها بيداى .. كان كسها ما زال يبكى شهوتها .. تسيل كأنها دموع فرح أم يوم زفاف أبنتها ..ملت للأمام حتى لامس زبى كسها .. ونزلت ببطنى على ظهرها .. فأندفع زبى فيها .. صرخت أحووووووووه أه أه أه ... كان ظهرها ناعما مثيرا .. فظللت أدعك صدرى بظهرها ومددت يداى تحتها أمسكت بزازها فرفعت نفسها بذراعيها فتدلت بزازها مما مكننى من حمل بزازها بكفاى وتقفيشهم وعصرهم وهى تتأوه .. كنت أرتفع بمؤخرتى فقط لأخراج زبى وأدخاله فى كسها ... كانت ترجونى أن أترفق بها .. وتستعطفنى أن أرحمها .. وأرحم كسها .. وهى تقول .. بالراحه بالراحه أه أه أنا فى عرضك أرحمنى .. أوه أوه أرحم كسى .. مش قادره خلاص .. كفايه بقى أرجوك .. حرام عليك .. حرام أنا بحبك وبحب زبك .. علشان أخليك تنكنى تانى .. أرجوك .. أف أف أف أه أه .. رفعت مؤخرتها تمنعنى من الحركه .. فعلمت انها تاتى بشهوتها... وفعلا .. أهتزت هزات عنيفه .. كنت أرتفع وانخفض فوقها كمروض خيل يركب حصان لأول مره لترويضه من شده متعتها بنزول شهوتها ...كانت تتأوه وهى تقول حبيبى أوعى تجيب لبنك جواى .. أرجوك .. هاتهم على طيزى من بره .. حاأحبل .. أوعى أحسن أحبل ... سحبت زبى بسرعه من كسها .. لينفض لبنه على فلقتاها وظهرها ..كنت فى متعه لا توصف كأننى انيك لأول مره .. لقد كانت سعاد ( أمى ) تمتع فحول الرجال ... سقطت بجسدى فوقها من الاستمتاع والأعياء .
أثناء نومى عليها كنت أقبل رقبتها المرمريه وكتفها ..دافعا يداى تحت أبطيها البضان أكبش لحمها الطرى .. وهى تزوم مستمتعه ... وضعت فمى فى أذنها فأرتعشت من سخونه أنفاسى وظنتنى أقبلها فى أذنها .. ولكننى قلت .. عاوز رأيك بصراحه .. مين بيمتعك أكثر .. أنا ولا جوز سناء .... توقفت عن التنفس كأنها فوجئت بالسؤال .. لم ترد... غفونا ...
تنبهت وهى تحاول أن تقوم من تحتى .. فأنقلبت لأنام على ظهرى على السرير ... لسعتنى على بطنى بيدها برفق وهى تقول .. قوم .. يلا نأخد حمام ... عاوزه أغير الملايات ... كانت تشير بيدها على بقع لبنى ولبنها وهى تقول عاجبك الزروطه دى ...قمت واقفا .. فشدت الملاءه وهى تسير نحو الحمام .. سرت ورائها أتأمل ظهرها العارى المثير وطيازها المكوره وهى تهتز صعودا نزولا ..نظرت خلفها .. فقد كانت تتعمد هذه الطريقه فى المشى .. لتزيد من هياجى وأثارتى .. أنحنت تملئ البانيو ماء .. فأقتربت منها أعبث بأصبعى فى فلسها الذى تظهر عليه هالات بنيه من تعدد مرات الاستخدام ..شعرت بأصبعى ينزلق فى فتحتها فصرخت أووووه .. كفايه بقى ... عاوز أيه تانى ... كده تموت ... ضربتها بكفى على طيزها .. أنحنت أكثر رافعه طيزها لأعلى .. وهى تهزها .. كررت ضرباتى مرات ومرات .. وهى مستمتعه .. تزوم وتتأوه ... فرغت من ملئ البانيو .. وقفت وأخذت بيدى وقالت نام وأسند ضهرك وافتح رجليك .. عاوزه أقعد بين فخاذك فى البانيو ... فعلت ما طلبت ... أستندت بظهرها على صدرى ..ومدت يديها تجذبهم ناحيه بزازها .. أمسكت بهم بقوه ... تأوهت .. وهى تقول بالراحه .. مش كده يامفترى .. حا تقطعهم .. مش دول حبايبك .. قلت .. حبايبى ونور عينى .. قالت طيب حد يعمل فى حبايبه كده .... خففت قبضتى .. فقالت بأرتياح .. أيوه كده .. أيوه كده .. خليك حلو ..علشان أحبك .. لحظات مرت وأنا اصب الماء على ظهرها وهى تمسح أفخاذى بيديها المبلله .. ثم قالت .. قول لى بصراحه عرفت حكايه جوز سناء ازاى ... قلت لها .. مش حا أقولك ألا لما تقوليلى وصلتى معاه كده أزاى ...قالت ..مش حا ينفع الكلام هنا .. نطلع من الحمام .. وأحكيلك عن كل حاجه ...
سرحت يدى من على بزازها الى كسها حتى وصلت بها الى فلسها ..حككت أصبعى على خرمها برقه ... أنتفضت وهى تحاول أبعاد يدى .. وهى تقول وبعدين معاك .. ناوى على أيه ..... قبلتها فى خدها وانا أقول .. ناوى على هنا .. وانا أشير بأصبعى ناحيه فلسها ... قالت .. حرام .. بلاش النهارده .. خليها بكره .. كده تموت ياواد... قلت .. لا حا أموت لو ما نكتش الطيز دى دلوقتى ... تعلقت عيناها بعينى ثوان ... قبلتنى من فمى قبله خاطفه وهى تقول ... لوعلى أنا عاوزه اتناك للصبح .. بس أنا خايفه عليك ... قلت .. ما تخافيش الخير كثير قوى قوى قوى ... مسحت جبينها فى ذقنى وهى تقول عاوز تنيك هنا ولا فى السرير ... قلت بسرعه أنتى عاوزه فين .. قالت فى السرير الاستعدادات بتكون أحسن .. والأوضاع بتكون أمتع ... صفقت بيدى وأنا أقول .. أيوه كده .. عاوز أتعلم منك ياأستاذه .... قالت وهى تقرصنى من فخذى .. أستاذه مين ده أنت بروفسير ....أنهينا حمامنا بسرعه .. لنعود الى غرفه النوم . دفعتها فتمددت على السرير .. عقدت يدها خلف رأسها فظهر بياض أبطيها التى أعشقهم ..وبزازها بأستدارتها الشقيه تملى مساحه صدرها ترتفع من الوسط حلماتها كعقله أصبعى الكبير .. لونها البرونزى المائل للبنى يخلب العقل...كانت بطنها مستديره مرتفعه بجمال أنثوى خلاب .. وفخذاها مستديران بلا ترهل ولا زيادات جلدها ناعم لامع .. لو لم أكن أعرفها .لظننت أنها لم تحمل ولا تلد ولم يمسسها رجل قبل ألان... نظرت الى وهى تقول .. حا تفضل تأكل جسمى بعنيك كده كتير... قلت وانا أتمدد بجوارها .. جسمك يجنن .. بأموت فيك ياسعاد .. قبلت شفتى وهى تقول .. سعاد طالعه من شفايفك زى العسل .. عاوزه أقطع شفايفك دى بسنانى وهى بتقول سعاد.. أول مره أسمع أسمى بالرقه دى ... قلت وأنا أمسح بظهر يدى على خدها .. دا أنتى عاشقه بقى... قالت .. اللى عملته فيا من شويه يخلى الحجر يعشقك ...مش واحده لحم ودم زى ... تلاقينا فى قبله كقبله عاشقان فى شهر العسل .. كانت تتفنن فى دفع لسانها فى فمى وسحب لسانى فى فمها .. تمص بشبق قاتل ... تدغدغ شفتاى كقطعه من اللبان فى فم طفل.. تمص لعابى تتذوقه وتعيده الى مختلطا بلعابها بمذاق العسل والسمن ... كنت أحلق وانا بين يديها .. حتى شعرت بزبى منغرسا بقوه فى فخذها .. فعلمت أننى أصبحت جاهزا لها ....جلست مستنده على ذراعى وهى تقول .. هات اللى زى الحديد ده أدلعه ببقى شويه .. فملت نائما على ظهرى .. فاتحا فخذاى .. جلست بينهما وهى تختبر صلابه زبى بيدها .. رضيت عنه .. قبلته .. ومشطت رأسه بلسانها .. دفعته فى فمها وهى تعضعضه بأسنانها كأنه عود من القصب ..تختبر مذاقه وحلاوته … كانت تلوكه وهى تدفعه فى شدقها يمينا ويسارا.. تبلله بلعابها وتمص اللعاب من عليه كأنها تذيبه بأنزيمات هاضمه لتمتصه كالشراب …يا لها من أنثى .. اين كانت تخبى كل هذا .. كيف مات الرجل الذى تزوجها .. وترك كل هذا .. ربما لم يتحمل فكان كذكر العنكبوت .. يموت ليله الزفاف .. كنت أحاول الشرود لتخفيف درجه هياجى حتى لا أقذف بسرعه من شده مداعبتها لزبى … فأعتى الرجال لا يتحمل دقائق بين يديها .. قلت بصوت واهن .. كفايه مص .. كفايه .. مصك حا يجننى … نظرت الى وهى تقول ..عندك كريم .. ولا أجيب من عندى …مددت يدى عادت بأمبوب الكريم .. ضحكت بميوعه وهى تقول جاهز ياواد .. فتحت كفها فدفعت فيها كميه من الكريم .. مررت كفها على زبى دهنته كله .. وهى تضغط عليه فينزلق من يدها .. رضيت عنه .. مالت لتنام على وجهها وهى تضم فخداها على بطنها .. وهى تدفع أصبعها ببقايا الكريم تدسه فى خاتمها .. أمسكت بيدها أبعدها .. ودسست أصبعى برفق فى شرجها بعد أن وضعت عليه الكريم .. وأدرته كمقوره الكوسه .. غابت العقل الثلاثه بسرعه داخل شرجها … صرخت أووووه .. بلاش صباعك .. دخل زبك على طول … وقفت مستعدا .. لامست برأس زبى فلسها .. فأنزلقت الرأس كأنها شفطت … دفعت بمؤخرتها للخلف .. فغاب زبى كله فيها.. كانت حراره جوفها تذيب الحديد … ولكنها لذيذه … كنت مستمتع بالدفء الذى يحيط بزبى.. فلم أخرجه … قالت وهى تتمايل بعد أن أطلت بزبى فى جوفها .. أنت حا تبات جوه ولا أيه .. أطلع فوق السرير بحب أحس بيه بيضربنى من فوق .. صعدت .. وشعرت فعلا بمذاق جميل وغريب وأنا أدس زبى فيها من أعلى للأسفل كمن يحفر بملعقه .. كانت ترفع نفسها بذراعيها مره .. وتنام بخدها على السرير مره أخرى .. كا ن لكل وضع منها مذاق مختلف .. ولكل وضع درجه ميل تشعرك بتلامس جديد ممتع .. الخبره فى الجنس متعه .. كنت لا أريد أن أنتهى.. ولكنها كانت أتت شهوتها كثيرا .. مرات لا تعد .. حتى شعرت بها لا تحتمل أكثر .. وللحقيقه كنت أنا أيضا لا أحتمل أكثر … قبل أن تصرخ .. جيب بقى .. جيب بقى … كنت فعلا .. أدفع فى جوفها بلبنى الساخن .وانا أرقص من لذه ألقذف وهى تتأوه من سخونه ما أقذف … كنا نقول سويا أه أه أه أسسسسسسس أسسسسسس أح أح أح أوووف أحووووووه …. فقد تداخلت التأوهات والصرخات .. وأرتمينا لا نقوى على الحركه من المتعه ..
الجزء 35
لا أستطيع أن أصف مقدار المتعه التى وجدتها مع سعاد .. لقد شعرت معها بأننى مارست الجنس بشكل مختلف تماما .. لقد أمتعتنى بدرجه لا توصف وقد أخبرتنى بعد ذلك أنها لم تتمتع بهذه الدرجه ألا معى .. لقد أنهكتنى وانهكتها .. تمددنا فى أحضان بعضنا عرايا .. ويدى تمسح جسمها البض الناعم .. ويدها تمسح خشونه جسدى ..بقينا نائمين ربما ساعه ربما أكثر .. لا ندرى .. هزتنى وهى تقول .. يلا أدخل خد لك حمام ... قلت .. تعالى معايا .. قالت بدلال .. لا أنت خطر .. أدخل لوحدك .. لاكسى ولا طيزى مستحملين لمسه منك دلوقتى ... قلت .. نستحمى بس ..مؤدبين ... قالت .. أنا لا أضمنك .. بلاش أحسن .. قامت تقفز برشاقه من على السرير وهى تقول ..حاأحط روب على جسمى واحضر لقمه نأكلها .. تكون خرجت من الحمام .. ألبس حاجه ما تخرجش عريان فى عرضك ..أنا مش مستحمله ... لم أتأخر فى الاستحمام وخرجت لأجدها فرشت السفره بأطباق تبينت منها قشطه وحلاوه طحينيه ودورق من الحليب.. كانت تعوضنى ما فقد منى . أو كانت تخطط لتسخينى لنيكه جديده...تركتنى مع الطعام وهى تقول أأخد حمام بسرعه ورجعالك ..بعدأن فرغنا من طعامنا .. جلست على كنبه ألانتريه ونمت أنا على فخذيها وهى تمشط شعرى بأصابعها .. وأنا أتشمم رائحتها .. وبزازها ترتاح تاره على خدى وتاره أخرى على جبينى .. أعدت سؤالها عن علاقتها بزوج سناء وألى أى مدى وصلت معه .. حاولت تغيير الموضوع .. ولكنها وجدت منى أصرار لمعرفته ... وعدتها ألا أخبر سناء وكذلك لا أتغير ناحيتها بعد أن تخبرنى ..
قالت .. تكررت زيارات سعيد زوج سناء ليشكو لى معاملتها القاسيه واهمالها له .. ويشكو لى بانه يشعر بأنها لا تحبه .. وأنها لا تتمتع معه فى الفراش رغم أنه يبزل أقصى ما يستطيع ليمتعها .. كنت كل مره أحاول مواساته .. وبدء هو فى مديحى .. ويقول .. بأنه كان يحب ألارتباط بأمراه مثلى ناضجه عاقله .. وعندما كنت أقول له أن زوجتك من عمرك .. وأنا سيده كبيره .. كان يرفض هذا القول منى وهو يقول أنه يحب النساء من عمرى لأنهم مثال الكمال والانوثه و..و...وأشياء من هذا القبيل .. بدأت كلماته تدغدغنى .. وتثير فى أحاسيس المرأه من جديد .. وبدأت ألحظ نظراته تلتهم جسدى وتعريه .. كانت نظراته تقتلنى .. تشعلنى .. أحيت مشاعر كنت أخفيها .. بدأت أشعر بتيار كهرباء يهزنى ويده تلمس يدى .. كنت أتحايل لملامسته وكذلك هو كان يتحايل أيضا لملامستى ... تكررت زياراته بدعوى أنه يجد الراحه عندى .. وبدأت اهتم بنفسى كأنثى تجد من يرغبها .. أرتديت الملابس الخفيفه المثيره التى كنت قد خزنتها ..تصنعت الحديث برقه قد تصل لميوعه .. تمايلت عليه لتتلامس أجسادنا .. ورايت أثر ها على وجهه ورعشه يداه .. تماديت فى الالتصاق به حتى ذاب بين يدى .. كنت سعيده بأننى مازلت مؤثره فى الرجال .. مسحت بيداى على جبينه وخدوده .. ولمست شفتاه الناريه .. التى تورمت من أندفاع الدم الساخن فيها .. بدء يرتعش .. لامست شفتاه بظهر يدى .. قبل يدى .. لسعتنى قبلته .. وتمنيتها على شفتاى ... لاأدرى ماذا حدث الضبط ... فقد تلاقينا فى قبله محمومه .. أفرغنا فيها حرماننا نحن الاثنين .. لم تكن قبله .. بل كانت أعصارا .. كانت أفتراس .. كانت شفتاه تمزق شفتاى وشفتاى تفتك بشفتاه.. أشتعلنا نار من الرغبه والشهوه .. نسيت أنه زوج أبنتى وربما هو نسى أوتناسى أننى أم زوجته .. كانت شهوتى تسيل من كسى بغزاره .. حاولت أن أضم فخذاى حتى لا يظهر البلل على ثوبى ... ولكن لحظى الحسن شعرت به ينتفض ويرتعش وبحركه متهوره أمسك بيدى ووضعها على زبه ألذى كان ينتفض وهو يقذف شهوته ... قبضت على زبه أعتصره وأعتصره .. فيرتعش ويهتز .. وأدار وجهه الناحيه الاخرى وأرتخى جسده .. شعرت به خجلان منى .. أدرت وجهه بيدى ناحيتى لينظر الى وأنا أقول .. كده غرقت نفسك .. حا تروح كده أزاى دلوقتى .. كنت مبتسمه .. شجعته أبتسامتى .. فقال أناأسف ما قدرتش أمسك نفسى زى المراهقين .... أمسكت يده وأنا أقول يلا على الحمام أغسلك هدومك .. وننشفها بالمكوه .. ولا عاوز تروح كده ... سار فى أتجاه الحمام . وتأخرت أنا عنه قليلا فقد كان كيلوتى مغسولا من مائى .. قلعت كيلوتى المبلول بسرعه وقذفت به وراء الكنبه .. سرت الى الحمام .. نظرت من مواربه الباب وجدته يقف عارى تماما .. وعندما شعر بى وضع يداه أمام زبه .. كدت أجن .. واطلب منه أنزال يده ... أمسكت بكيلوته المبتل .. رفعته الى أنفى أتشممه .. نظر الى مشدوها .. وضعت البلل على شفتاى أمتصه .. كاد يجن .. قالت بصوت مرتعش .. بتحبى اللبن .. قلت .. جدا .. قال .. تحبى تشربيه من هنا .. وهو يشير بيديه الى زبه .. قلت .. بحب قوى ... نزعت ثوبى بسرعه ووقفت عاريه تماما .. حجظت عيناه من الشهوه وهو بعض شفته .. أقترب منى وامسك بزازى بيد مرتعشه .. وهويقترب بشفتاه من شفتى .. أمسكت زبه ففوجئ .. ولكنه أستسلم لى بأستمتاع... نزلت على ركبتاى ونظرت لزبه المنتصب .. بل شديد الانتصاب .. لم يكن كبيرا ولكنه كان مثيرا.. قبلت رأسه ويدى تمسحه من الامام للخلف .. شممته وتأوهت قبل أن أدفع به داخل فمى .. أرتعش من الاستمتاع.. كنت أشعر بخيط غليظ من ماء شهوتى يجرى على ساقى بغزازه كأنه ماء استحمام ... وقفت كالمجنونه مستنده على الحوض دافعه بوسطى للخلف وأنا لا أحتمل .. وقلت يلا دخل زبك مش قادره مش قادره .. نيكنى .. جننتنى .. كان هو المجنون وليس أنا .. فرشق زبه كأنه سيف يطعن به عدوا.. فأنغزس فى لنهايته .. كانت طعنته قويه ومفاجأه .. ولكنها لذيذه .. حتى أننى شعرت بقدماى لاتقوى على حملى ... فأستندت ببطنى على الحوض .. فبرز كسى أكثر.. لا أستطيع أن أصف مدى شهوته وهو يدك كسى .. كان يدفع زبه بقوه كأنه ينتقم منى .. كان ممتعا فى قسوته .. تمايلت وانا أريد أن اجعل زبه يدك كل أجناب كسى .. وشلال من ماء شهوتى تسيل من كسى .. نسيت كل شئ سوى رعشاتى وأنا تأتينى شهواتى الكثيره . لقد تأخر كثيرا فى قذفه .. فكاد يقتلنى ... ولم أدرى الا بأننى أستعطفه .. وأرجوه .. كفايه .. كفايه .. ولا حياه لمن تنادى ... كان مستمتعا لدرجه الجنون .. يدفع زبه بقوه ويخرجه ببطئ .. حتى شعرت به يسحب زبه بسرعه شديده ... وهويرتعش .. وأحسست بلبنه الدافى على ظهرى وطيزى .. لففت جسدى بصعوبه حتى كدت أن أقع .. وجلست على الارض وانا أقول هاته فى بقى .. هات أشرب لبنك .. وفتحت فمى .. أقترب منى ممسكا زبه بيده وأخذ تقطر بقايا لبنه فى فمى وانا أحرك لسانى ألحس ما لم يدخل فى فمى . من على شفتاى وذقنى .. كان مهوسا بى . من يومها لم يفارقنى يوما .. كنا نتواعد كل يوم تقريبا .. يأتى ولو لفتره قصيره ينكنى مره واحده .. وعندما كانت تأتينى الدوره كان ينكنى فى طيزى أوبين بزازى أو أحلب زبه بفمى ويدى .. أدمن نيكى .. حتى أننى ظننت أنه زوجى أنا وليس زوج أبنتى .. أما عن سؤالك من منكم اجمل .. فأنى أشهد بأنك فحل .. لا تكل ولا تمل .. نيكك قاتل .. شديد . . مثير .. لا تشبع ولا تتعب .. أمسك الخشب .. أحسن أحسدك ...قلت لها .. حا تفضلى تتناكى من سعيد . بعد ما عرفتينى ... فأبتسمت وهى تقول .. أنا بحبكم أنتم الاثنين .. عاوزه أتناك منكم أنتم الاثنين .. ولا عاوزنى اقطع علاقتى بيه .. قلت نافيا .. لا لا أنا عاوزك تتمتعى .. قالت ..على فكره أنا عاوزه أجوزك معايا هنا .. عندك عروسه ... قلت .. ايوه .. قالت .. أعرفها .. قلت ..ايوه قالت .. مين .. قلت .. سلمى قالت باستغراب سلمى مين ... بنت كريمه .. قلت .. ايوه .. قالت . بس دى لسه صغيره قوى ... قلت .. أنا بحبها وجسمها تجنن .. قالت ..هى فعلا جسمها حلو وتسبق سنها .. لكن مين المأذون اللى يكتب لك عليها .. قلت .. وافقى بس وانا حاأتصرف .. قالت .. يعنى حا تعمل أيه ... ما تأخذ صافى أختها كبيره وحلوه .. قلت .. لا أنا عاوز سلمى .. عاوزك تشوفى رأى كريمه وتقوليلى .. قالت .. يعنى حا تتجوز وتنسانى ... مددت يدى أخرج بزازها من القميص وأضع حلمتها فى فمى وأنا أقول .. حد يرضع من دول وينساهم .. وقضمت حلمتها بأسنانى .. صرخت وهى تتمايل وتضحك.. وأمسكت بزها الثانى تدسه فى فمى وهى تقول .. الثانى كمان أحسن يزعل ... عضضت حلمتها ومصصتها بقوه حتى بدأت شفتاها ترتعش بصوت مرتعد...فملت بجسدى ونزلت على الارض وانا أقول والثالث أحسن يزعل أكثر ... رفعت قميصها وكشفت عن فخداها وكسها مباعده بين ساقاها وهى تمسكنى من رأسى تدسها بين فخذاها وهى تقول .. أنت مش معقول .. كنت فين من زمان ..أه أه ألحس ألحس لسانك حلو .. أووف لسانك يجنن .. جوه .. دخل لسانك جوه ... أه أه كمان .. وهى تفتح شفراتها بيديها مباعده بينهما وتحرك زنبورها بأصبعها وترتعش ... مالت بظهرها وكسها ينفض ويقذف شلال من الماء ..شربته بشفتاى كمن يشرب شوربه من طبق ..كان لذيذا .. مرتين أوثلاثه .. سالت شهوتها بغزاره وشربتها عن أخرها .. حتى قالت كأنها تتكلم وهى نائمه .. تعالى جنبى أمص لك .. صعدت بجوارها كاشفا عن زبى المتشنج ..نامت عليه كطفل أعطوه الببرونه .. وأخذت فى المص ..كنت لا أريد أن أقذف فى يدها اوفى فمها .. فرفعت رأسها وانا أقول انا عاوز أنيك أحسن ... نظرت لى .. وهى تقول شيلنى ودينى السرير مش قادره أمشى ونيك زى ماأنت عاوز ... حملتها كعريس يحمل عروسه ليله الزفاف .. ووضعتها على السرير .. فتحت فخذاها وهى تقول حط مخده تحت طيزى .. وأركب ... وضعت المخده كما طلبت .. فتقوست .. ركبتها كما قالت .. كان كسها بارز بشكل مثير .. مما كان زبى يتخبط بشكل ممتع .. أتيتها من اليمين ومن الشمال وثنيت قدماى لأدس زبى من أسفل لأعلى وصعدت فوقها لأنيكها من أعلى لأسفل حتى هدت كيانى وهددت كيانها .. صرخت تذكرنى .. لما تكون عاوز تقذف هاتهم فى بقى ... أمسكته بيدى ضغطت عليه حتى لا أقذف فى كسها .. وتقدمت خطوه وأرخيت يدى فأندفع اللبن بقوه فى وجهها أغمضت عيناها من شده قذفى الذى أصاب عينها .. كنت أرتعش وهى تضحك ...
___الجزء 36
مالت سعاد لتنام على جنبها وهى تزيح المخده من تحتها وهى تقول ممكن بقى تسبنى أنام شويه مش قادره .. قبلتها فى فمها قبله خاطفه وخرجت وانا أتجه للحمام .. تحممت بسرعه وأنا أفكر فى كريمه .. وخوفى من أن ترفض زواجى من سلمى ... جاءتنى فكره بسرعه .. أمسكت بالتليفون لأكلم كريمه ..
ـ الو.. كريمه ـ أيوه مين ـ بسرعه نسيتى صوتى . ـ أهلا أنت صوتك مش ممكن يتنسى ـ كويس أنك اللى رديتى على .
ـ عاوزنى أمتى وفين ـ أستنى بس عاوزك فى موضوع مهم .
ـ وفيه موضوع أهم من كده ـ أيوه .. بسرعه كده أنا فكرت أتجوز
ـ أخص عليك ياجبان عاوز تتجوز وتسيبنا .. أحنا مش كفايه .. ياطماع ..
ـ ماهو علشانك أنت .. طلبت من ماما تكلمك أتجوز سلمى ..
ـ سلمى مين .. سلمى بنتى .. أنت أتجننت .. دى لسه عيله خالص ..
ـ قلت وانا أحاول أن أتلاعب بعواطفها لتقبل .. ماهو أحنا مع بعض لغايه لما تكبر براحتها ... المهم نكون مع بعض رسمى ...
ـ ده أنت شيطان .. بس البنت ذنبها ايه .. ـ ذنبها أن أمها مجننانى.
بدأت كلماتى تدغدغ عواطفها .. وقالت .. طيب سناء ممكن تسيبنا ..
ـ سيبى سناء عليا أنا ... ـ على فكره ناديه عاوزاك تكلمها ضرورى .. عندك تليفونها .. ــ أيوه ـ طيب كلمها ضرورى النهارده .عاوزاك فى حاجه مهمه ..وبعدين كلمنى قول لى أتفقتوا على أيه .. وياريت ما تنسنيش فى اللى حا تعملوه .. حتى لو أتفرج ...
أقفلت معها التليفون .. وأدرت نمره ناديه .. بعد السلامات والاشواق .. قالت ناديه عاوزاك بكره وانت راجع من الشغل تتغدى معايا .. عندى أختى جايه من فرنسا .. وعاوزه تشوفك بعد ماحكيت لها عنك ... قلت أختك حلوه زيك كده .. قالت وهى تضحك بميوعه .. بكره تشوف .. قلت .. بس اطمئن .. قالت ..عسل .. تجنن.. قلت .. حا تلاقينى عندك الساعه 3بالضبط.
كنت فى موعدى تماما .. سر تعجلى اننى كنت فى شوق لأخت ناديه... ضغطت الجرس وفتحت ناديه الباب .. أشارت لى بالدخول ..سرت الى الصالون فأنا أعرف الطريق جيدا .. جلست دقيقه .. سمعت صوت مثير يقول .. أهلا وسهلا .. التفت لمصدر الصوت .. كانت هى .. مدت يدها للسلام .. رفعت يدها لفمى قبلتها ..أبتسمت .. وهى تقول ماجى أخت ناديه ... أيه رأيك .. قالتها وهى تستدير حول نفسها تستعرض جسمها لى ..تأملتها .. كانت طويله ورشيقه تشبه ناديه الى حد كبير ولكنها أنحف قليلا..شعرها قصير جدا .. يقارب من طول شعرى .. ولولا بروز صدرها الشاهق .. لظننتها شاب حلو...كانت ترتدى شورت أسود ساخن جدا جدا وبادى أصفربحجم السوتيان مشدودا على صدرها تبرز منه نتوء حلماتها الكبيره .. عرفت فى وجهى أنها أثارتنى ... فأبتسمت وهى تجلس أمامى واضعه رجل على الاخرى ورجعت برأسها للوراء تتأملنى.دخلت ناديه بالعصير كعادتها وهى تقول معلش حسين مسافر مأموريه أسبوع .. قلت وأنا أخفى سعادتى .. ييجى بالسلامه .. شربنا العصير وماجى لم تنزل عينها من على .. وهى تخرج لسانها تلحس حرف كاسها..فهمت الرساله.. قلت لناديه .. ممكن أخد دوش .. جسمى كله عرق ..سارت ناديه وسرت ورائها .. أشارت للحمام وهى تقول أتفضل .. عندك شماعه وراء الباب حط عليها هدومك .. حا أجيب البشكير وجايه لك .. وقفت تحت الدش لأنتعش بالماء وأدلك جسمى بالشاور .. الا وأشعر بيد اخرى تدلك جسمى .. مسحت عينى من الماء وفتحتها لأرى من .. كانت ماجى ..كانت مازالت مرتديه ملابسها ... كانت تمسح جسمى المبلل بيدها الصغيره الرقيقه واصابعها الرفيعه المثيره ..شددتها نحوى فأبتلت من شعرها الى قدميها والتصق البادى ببزازها وظهرت حلماتها بنيه منتصبه كبيره ..والتصق الشورت بأفخاذها وبرز شق كسها.. بدء زبى يرفع رأسه ويتمدد وينتفخ .. نظرت ماجى اليه ويدها تمتد اليه تمسكه .. تصلب من طراوه يدها ليصبح كعامود الخيمه .. قدرت حجمه بيدها وهى تقول هايل يجنن .. وركعت على ركبتيها ليصبح وجهها أمامه .. قبلت رأس زبى وهى ممسكه به كطفل صغير يمسك بعصفور فى يده يقبله من رأسه ..قبلات كثيره من الامام والخلف وأعلاه واسفله وهى تتشممه ..كانت ناديه قد أتت بالبشكير فوجدتنا على هذه الحاله ..ضحكت وهى تقول دايما ياماجى ماعندكيش صبر ... لم ترد ماجى .. فقد كانت مستغرقه فى التقبيل بجديه وتركيز كأنها تقوم بعمل هام تخاف أن تخطئ فيه ..وضعت ناديه البشكير على كتفى وهى تقول مستنياكم بره ..وخرجت...وقفت ماجى وأمسكت بالبشكير من على كتفى وفرشته على مساحه متسعه بجوار البانيو ورفعت البادى بيديها لتخرجه من رأسها فتدلت بزازها تترجرج .. شهقت من جمال بزازها .. كانوا أنوثه طاغيه .. متنكره فى صوره بزاز .. فتحت فمى على أتساعه من تناسق جسمها كان شعرها القصير ورقبتها الطويله الرفيعه كرقبه نفرتيتى ..وبزازها المرمريه الكبيره وجسمها النحيف .. لوحه متناسقه باهره .. لا توصف .. فالوصف مهما كان لا يعطيها حقها .. كانت روعه .. قتلتنى وهى تتخلص من الشورت .. لتقع عيناى عليها عاريه تماما .. أقسم أنه لم يكن قلبى سليم معافى كقلب شاب ... لأصبت بسكته قلبيه ..من جمالها وتناسقها . كانت تعلم بتأثيرها على .فهى تعلم مدى جمالها وأنوثتها .. جلست على البشكير المفروش على الأرض وفتحت فخذاها ورفعت ساقاها عاليا ...وقعت عينى على كسها الحليق الا من خط من الشعر بطول شق كسها حتى نهايه شعر عانتها .. كان شكله غريب ولكن جميل ومثير وجديد .. نزلت على ركبتى ويداى حتى أقتربت بفمى من كسها وقبلته .. فأرتجت وهى تثنى ساقيها من اللذه ..نظرت اليها .. أدهشنى أنها كانت تخرج لسانها تحركه خارج فمها كما يفعل الكلب وهو يلهث... كانت تخبرنى بأن ألحس كسها هكذا .. ولكن دون أن تنطق .. فكانت أشارتها أبلغ ...دفعت لسانى خارج فمى حتى نهايته .. ولمست شفراتها وزبنورها .. صرخت أووه أسسسسس وتفوهت ببعض الكلمات الفرنسيه لم أستطع فهم معناها ..ولكنى أؤكد أنها كلمات تعنى لذتها واستمتاعها بما أفعل .. كررت لحسى بقوه مره وبعمق مرات .. وهى ترتعش وساقيها تنثنى حتى أنها مدت يدها ترفع ساقيها لتبقيها عاليه وهى تنظر للسانى الذى يفتك بكسها..وتتأوه بالفرنسيه ....لم أفهم من تأوهاتها الا كلمه أووه أسسسس أسسسسس وكلمه كررتها كثيرا وهى منديو عرفت معناها بعد ذلك أنها ياألهى ....دفعت بأحدى يديها رأسى تبعده عن كسها وهى ترتعش وتتأوه وماء شهوتها تسيل من بين شفرات كسها ينقط لخيوط لزجه على البشكير .. ثوان وأعادت راسى بيدها لتقربها من كسها .. فكانت رأسى كذراع الجرامفون وهى توضع على الاسطوانه لتصدر أنغامها .. كررت مرات أبعاد رأسى لتفرغ شهوتها .. تم تعيدها لتعزف موسيقى تأوهاتها وربما غنائها بالفرنسيه .. كانت متمتعه بلحسى وكنت متمتع أكثر منها بأستمتاعها وتأوهاتها .. كانت ناديه قريبه منا وربما كانت خلف الباب تنظر علينا .. سمعت صوتها وهى تقول .. كل ده ولسه ماخلصتوش .. خلصوا بقى ... جلست علىركبتى ورفعت ساقيها على كتفى فأنثنت وممدت ذراعها الطويله أمسكت زبى دلكته على شفراتها طوليا .. وأدخلته ببطْء شديد فى كسها كأنها تدخل عصفور رقيق فى القفص .. بعد أن أدخلته بكامله فيها .. أستلقت على ظهرها وهى تغمض عينها .. تنتظر ما سأفعل .. كان زبى منتصبا كالصخره الملساء .. سحبته من كسها ببطء يماثل بطء أدخالها أياه .. فـتأوهت وهى ترتجف .. مره او مرتين .. ثم بدأت فى أدخاله واخراجه من كسها بعنف وقوه ... كانت تحرك وجهها للجهتين ولا أسمع لها صوتا ..كان فمها يقضم الهواء وهى ترتعش وتتمايل وخيوط لزجه تسيل من كسها أغرقت زبى وعانتى وسالت على الارض .. أفقت على صوت ناديه وهى تصرخ .. كفايه البت حا تموت فى ايدك ... زمجر زبى وهو يدفع منيه فى كس ماجى دفعات كثيره .. كل دفعه منهم تهزنى وتهزها .. وأرتميت على صدرها لنتلاقى فى قبله محمومه مرتعشه أصابت جسمينا بالخدر والنعاس ..
.أحسست بيد تربت على كتفى.. نظرت فوجدتها ناديه .. قالت .. حا تفضل نايم على الارض كثير .. بعدين تاخدوا برد .. قمت متثاقل وشددت يد ماجى لتقف معى .. كانت ناديه عاريه تماما وكسها يلمع محمرا .. فعرفنا أنها كانت تدلكه وأتت شهوتها وهى تشاهد ما نفعل ... حممتنا كطفلين .. فقد كانت ماجى تترنح كالسكرانه .. وكنت أنا مازلت فى خدر النعاس ... أنعشنا الحمام .. وخرجنا لغرفه النوم .. استلقينا نحن الثلاثه على السرير ... تكلمت ناديه موجهه كلامها لماجى .. هاه أيه رأيك .. مش زى ما قلت لك ... رفعت ماجى اصبعها ألابهام للأعلى ولم تجب... كانت ناديه تنظر لى كأنها تستعجلنى .. ومدت يدها الى زبى تقلبه كأنها ستشتريه .. بدء يفيق فى يدها .. قامت تجرى وجسدها البض يهتز بشكل مثير .. نسيت أجيب لك حاجه حلوه تأكلها ... غابت ثوان وعادت ومعها علبه بها بعض الحلويات الشرقيه وهى تقول .. أنا عارفه أنك لازم تأكل حاجه حلوه بين كل شوط والثانى .. مش كده .. أبتسمت وانا أمد يدى للعلبه .. لم أترك فيها الا قطعتين أو ثلاثه .. .بدأ النشاط يدب فى زبى من جديد .. أبتسمت ناديه ومالت على زبى تلوكه بشفتاها وهى تنظر الى لتزيدنى هياجا .... استجاب زبى لمداعبتها فزادت صلابته .. كانت ماجى تنظر الينا ولما وقعت عينها فى عينى أرسلت لى قبله فى الهواء وتبعتها بحركه لسانها خارج فمها . كانت تبلل شفتاها بطريقه أثارتنى .. فتحت ساقاها كاشفه عن كسها الباهر .. كادت تصيبنى لوثه جنون منها ومما تفعله ناديه بزبى ... أمسكت ناديه من كتفها أرفعها عنى .. فقد أصبح زبى لا يتحمل ... قلت بصوت مبحوح .. نامى الحس لك .. كأنها كانت تنتظر .. تمددت فاتحه ساقيها على أتساعها .. وهى تستند على كوعها تنظر الى .. أقتربت من كسها أشمه .. كانت رائحه كسها عطره .. مثيره .. أقتربت ماجى وهى تقرب كسها منى وهى تشير الى كسها وتقول .. وده مالوش نفس ... كنت فى حيره .. المرأتان شبقتان .. وكل منهما لها كس لا يقاوم .. فصرت أدفع بلسانى مره على كس ناديه حتى ترتعش .. وأنتقل الى كس ماجى حتى ترتعش أيضا .. كانت كل منهما فاتحه شفرتها بأصابعها منتظره لسانى .. وزنبورها منتصب كحلمه بزازهم أوأشد صلابه .. تأوهت ناديه وهى تقول .. ماجى حرام عليكى سيبيه لى شويه .. أنتى ما بتشبعيش ... سحبت ماجى ساقيها من أمامى ووقفت .. تنظر الينا .. وهى تقول عاوزاك تقطعها علشان تشبع.. وقفت خلفى تحسس على طيزى العاريه وهى تدلك كسها فى جنبى ... كنت منهمكا فى مص كس ناديه ..لأشعر بأصبع ماجى يدلك فتحه شرجى بنعومه .. تأوهت من اللذه .. فعلمت بأن هذا يمتعنى .. فصارت تمسح وتدلك فلسى برقه ونعومه .. حتى شعرت بعقله أصبعها تندس داخل شرجى ... كانت ناديه ترتج وتتمايل وترتعش ولا تدرى بما حولها .. قالت وهى تدفع برأسى بعيدا عن كسها .. كفايه ..كفايه ..مش قادره .. يلا نيكنى فى طيزى .. قلت وانا مندهش واشير الى كسها .. هنا أحلى .. كسك يجنن .. قالت .. لا لا كسى شبعان نيك .. عاوزاه دلوقتى فى طيزى .. أرجوك ... ومالت لتنقلب على وجهها رافعه مؤخرتها فاتحه فلقتاها بيديها وهى تقول شايف فلسى مولع نار أزاى .. عاوزاك تطفيه ... أندفعت ماجى بيدها المملوءه الكريم تمسح زبى بكامله وهى تضع فى كفى بعضا منه وتقول .. أدهن لها .. دى طيزها مولعه ... دهنت بأصبعى حروف فلسها ودفعت بعضا منه بأصبعى داخل جوفها ...أمسكت ماجى زبى وقربته من فلس ناديه .. وهى تحركه بهدوء تمسح رأسه ببوابه طيزناديه .. دفعته برفق فتسلل مندفعا متسحبا داخل جوف ناديه .. التى تأوهت وهى تتمايل بطيزها لليمين واليسار ... أبتعدت ماجى ووقفت خلفى وعادت لدهان فلسى بأصبعها المملوء بالكريم .. أنهمكت فى نيك ناديه التى كانت كشعله نار وهى تصرخ وتدغدغ زبى بفلسها .. كانت تفتح بوابه شرجها بمهاره وتغلقها .. وهى تعتصر زبى فى جوفها ..كانت تعتصرنى وترتعش .. وترتخى وترتعش .. تدفع بطيزها بقوه ناحيتى ليصتطدم زبى بجوفها فى الداخل وترتعش .. أفرغت شهوتها عشرمرات أوأكثر .. حتى خارت قواها .. وبنظره خاطفه منى فى مرأه الدولاب .. رأيت ما أدهشنى .. رايت ماجى تقف خلفى مرتديه زب صناعى تدلكه بيدها وهى تقترب منى لتدسه فى طيزى .....
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــ
الجزء 37
عندما أقتربت منى ووضعت كفيها تتحسس فلقتاى حتى جلست على الارض تقبلهم بشفتاها الساخنتان .. لم أستطع التحمل .. فدفع زبى لبنه بقوه داخل جوف ناديه .. التى صرخت أوووووه أوووووه أووووووه كفايه ولعتنى .. أيه ده .. أوووه أه أه .. أرتمت وأرتميت فوقها وقد لففت يدى تعتصر بزازها بقوه كأننى أنزعها من صدرها .. لم تنطق من قسوتى فى قفش بزازها .. كنت فى شده الهياج .. رغم أننى قذفت شهوتى ألا أن زبى ما زال منتصب..لم تتركنى ماجى ..مالت علىظهرى بصدرها المرمرى وهىتدفع أصبعها فى شرجى .. وتدس زبها الصناعى بين ساقاى.. وأخذت تدغدغ أذنى بأسنانها وهى تقول .. حبيبى . . أنا عارفه أنك بتتناك فى طيزك .. عاوزه أنيكك .. بحب أنيك الشبان فى طيازهم .. عاوزه أغتصبك .. ممكن ... أثارتنى كلماتها .. واشتقت أن تغتصبنى فعلا .. هززت رأسى ولم أتكلم ... قالت .. بس عاوزه قبل ما أنيكك .. نلعب لعبه حلوه .. أيه رأيك ... قلت وأنا أحاول القيام .. موافق .. أعملى فى اللى أنت عاوزاه ...قامت بنشاط ... وتركتنى وناديه نائمين على السرير .. وسمعتها وهى تتحرك فى أنحاء الغرفه كأنها تعد مكونات لعبه سنلعبها ... كنت مستمتعا بدفء جوف ناديه .. وزبى مشدود فى طيزها .. حاولت أخراجه ولكنها .. تأوهت وهى تقول .. أرجوك .. لا لا ماتخرجوش .. خليه شويه كمان .. حلو ..حلو قوى وهو جواى كده ...جلست ماجى وهى تنظر الينا وهى تقول .. يلا .. حا أوديكم الملاهى .. ولسعتنى بعصاه رفيعه من الخيزران على طيزى .. لم تؤلمنى ولكنها أهاجتنى .. أدرت جسدى ونظرت أنا وناديه الى خيال شئ معلق فى السقف كالنجفه يتأرجح ... ضحكت ناديه وهى تقول .. يخرب عقلك ياماجى .. عاوزاكى تعلقينى أنا كمان ... فنظرت الى ناديه التى قالت .. حا تعلقك ياحلو .. دى مجرمه ... كنت أشعر بفضول لأعرف ماتنوى أن تفعل بى ماجى ... قلت جسمى وكلى تحت أمركم .. يلا .. عاوز أشوف .. أقتربت منى ماجى بحزام جلدى يشبه القيود الحديديه ولكنه مصنوع من الجلد .. وبدأت فى تقييد يداى .. وأمسكت بحبل يضمهم الى بعضهم وجذبتى بقوه لأقف على قدمى مكبلا من يداى وسارت حتى وقفت تحت شئ معلق فى السقف كالذى تعلق به الذبائح عند الجزار .. وصعدت قوق المقعد وعلقت يداى المكبله ... فصرت معلق من يداى عاريا تماما ... مدت يدها داخل حقيبه بجوارها فأخرجت كره من المطاط مشدوده من جانبيها بشريطين من القماش ... وقالت .. أفتح بقك ... فعلت ما أمرتنى.. دفعت الكره فى فمى وسحبت الشريطين لتربطهم خلف رقبتى .. فأصبحت لا أستطيع الكلام أو الصراخ ... كانت ناديه تنظر الينا وهى تدس أصابعها فى كسها تدلكه ... فعلت ماجى فى قدمى كما فعلت فى يدى وقيدتنى بقيود جلديه .. فأصبحت مقيد اليدين والقدمين مكتوم الفم ومعلق بالسقف ... كنت مستمتعا بفعلها ... دارت ماجى حولى وهى تتأملنى وهى تعض على شفتاها .. مدت أصابعها تقرصنى من حلماتى بقوه .. المتنى قرصتها .. كنت أتأوه بصوت مكتوم من أثر الكره التى فى فمى ... أمسكت العصاه الرفيعه وأخذت فى ضربى على طيزى مره بقوه مؤلمه ومره برفق مثير .. كنت أتمايل وقدماى لا تقوى على حملى .. وصرت معلقا فعلا من يداى .. قامت ناديه وكل جسمها تهتز .. وبزازها تتمرجح .. وهى تقول لماجى هاتى العصايه الثانيه ..أخذتها ناديه .. وأقتربت من زبى المنتصب وهى تخاطبه .. علشان تعرف تنكنى كويس .. ولسعتنى على زبى لسه لذيذه... تمرجحت من اللذه والمتعه ... أقتربت ماجى تمسح بزازها فى ظهرى وهى تقرص حلماتى بشده رهيبه ... أحسست بشعر صدرى حول حلماتى ينزع من قسوه قرصتها .. تألمت فعلا .. ولكن ألمى أمتعها ...ومازالت ناديه تلسع زبى بعصاها وزبى يهتز كأنه طفل يعاقب ويحاول الهروب ... أحضرت ناديه الكريم وأعطته لماجى وهى تقول.. يلا أدهنى .. كفايه عليه ضرب كده .. عاوزاكى تقطعى طيزه نيك .. زى ما عمل فى طيزى ... ثوان وشعرت بالزب الصناعى يحاول أختراق شرجى .. قالت ماجى وهى تنهج .. عاوزاك تصرخ .. عاوزه أحس أنى بأغتصبك فعلا ... وبدأت فى دفع الزب فى طيزى بقوه .. فعلا كانت تغتصبنى وتؤلمنى .. كنت أصرخ فعلا من أحساسى بالتمزق والالم الذى يحدثه الزب فى طيزى ... كنت أحاول دفع الكره من فمى بلسانى .. لأصرخ فعلا طالبا منها التوقف ...فهى تؤلمنى ... كان صوت تنفسها عاليا .. مما يدل على هياجها .. وأنها فى حاله غير طبيعيه .. خفت فعلا منها .. وندمت على اننى تركتها تفعل بى ذلك ... كانت تستمتع بألمى .. مسحت ناديه براحه يدها على صدرى وبطنى وهى تجلس على ركبتها ممسكه بزبى تمصه بقوه .. كانت تعضه أيضا .. شعرت بأسنانها تنغرس فى زبى .. تألمت من عضها .. وتمايلت من الالم .. مما كان يجعل ماجى تزداد هياجا وتدفع الزب فى جوفى بقوه ترفعى لأعلى ...بدأت فى حك ظهرى بأظافرها برفق ثم بشده فأشد فأشد حتى شعرت بظهرى يتمزق ... كلما زادت تأوهاتى كلما زادت قسوتها ... كان ما تفعله مؤلما ولكنه فيه متعه لا أدريها ... أنقلب عض ناديه لزبى الى مص شبق .. كانت تمص زبى وتخرجه من فمها فيحدث صوت طرقعه ... تمايلت وأنا أنتفض وأقذف بلبنى فى حلق ناديه فأغلقت شفتاها حول زبى لتمنع اللبن من الخروج من فمها وبدأت تمصه وتبتلعه بنشوه وهى تهتز .. وبزازها تتمرجح كطبق الجيلى .. وأرتمت على ظهرها وهى تضع يدها فوق كسها كأنها تمنع أندفع شلال من المياه يندفع من بين شفراتها .. ولكنها لم تفلح .. فسال مائها من بين أصابعها يقطر على الارض ... وخمدت ... وصدرها يعلو وينخفض كأنها كانت تجرى فى سباق ... أمسكت ماجى بوسطى أعلى فخذاى وهى ترتعش وتدفع الزب فى طيزى ليرتد بقوه فى كسها وهى ترتعش وتنتفض ...حتى خارت قواها فأنثنت ساقاها فسحبت الزب من طيزى بعنف .. أنتفضت من ألالم ...أرتمت على الارض فى الناحيه الاخرى من ناديه .. وبقيت معلقا ... قامت ناديه تتحامل على نفسها ووقفت وفكت قيودى فأرتميت بجوارهم على الارض مجهدا ...
الجزء 38
بعد أن أنهكتنى ماجى وعذبتنى.. قررت أن أنتقم منها ومن ناديه .. على أن أقوم بتعليقهم وان أفعل بهم مثلما فعلوا بى ... تحاملت على نفسى رغم ألالام الفظيعه التى كنت أحسها فى شرجى ولكن لا يهم ..
مددت يدى أمسكت ببزاز ناديه وهى مستلقيه على ظهرها وقفشتهم برقه وأنا ألحس الحلمات بطرف لسانى .. بدأت حلماتها فى الانتصاب .. أدخلتها فى فمى ودلكتها بلسانى وشفتاى .. رفعت يدها تمسح شعرىوتمشطه بأصابعها ..نظرت الى وقالت .. البت ماجى مفتريه .. تعبتك مش كده .. قلت .. لا مش قوى .. كان تعب لذيذ ... تحبى تجربى ... أقتربت من فمها وقبضت على شفتها بشفتاى فأستسلمت لشفتاى ولفت يدها خلفى فألتصقت بزازها بصدرى فشعرت بحلماتها كأصبعين يدغدغانى ... فزاد ت قبلتى قوه وشهوانيه ... سحبت شفتاها من فمى وهى تقول وأنفاسها مرتعشه .. عاوزاك تنيكنى وانا متعلقه ... كأننى كنت أنتظر قولها ... نظرت لماجى .. وقبل أن أنطق .. قالت . . وانا بعدها ... رفعت ناديه من تحت أبطيها البضين .. وأجلستها على حرف السرير وبحثت عن قيود اليدين وقيدتها ورفعتها بقوه .. صرخت بدلع أى أى بالراحه ..صعدت فوق الكرسى وربطتها بعلاقه السقف .. فكانت ذراعيها مرفوعتان لأعلى .. كان أبطاها البضين مثيران ... وجسدها جميلا وهو معلق.. أقتربت بفمى أتشمم تحت أبطيها .. وأخرجت لسانى الحسهم .. كان عرقها لذيذ .. مما جعلنى اقبل وأعض لحمها البض الرطب .. جنت من الهياج وأنثنت ساقاها ولولا ذراعاها المعلقه لسقطت على الارض ..لففت حولها أتأمل جسمها الجميل الشهى .. وقفت خلفها ملتصقا بظهرى فى صدرها ولففت ذراعى معتصرا بزازها الضخمه بقوه ..مالت رأسها للخلف من الشهوه والهياج .. تأوهت وقالت .. أرحمنى .. أرجوك ... كنت أعلم أنها كانت ترجونى أن أزيدها .. لا أرحمها ...جلست على ركبتى أمام بطنها المدوره الممتلئه وهى تبرز حول سرتها بشكل مثير .. أقتربت بفمى من بطنها .. شعرت بأنفاسى الساخنه تلسعها حول سرتها .. ضمت فخذاها بقوه على كسها تعتصره بينهما .. وأرتعشت بقوه وهى تهتز وتتأرجح...وتدفقت مياه شهوتها تسيل على فخذيها بغزاره.. أخرجت لسانى ولحست مائها من على أفخاذها فزادت رعشتها وتأرجحها.. دفعت لسانى بين شفراتها وداخل كسها فكان جسمها كله يتقلص حتى شعرت بأنها ستخلع السقف من قوه قفزاتها ..كانت تصرخ .. حرام ..أه أه أووووووف أح أح أح حرام عليك حرام عليك .. مش معقول مش معقول .. تجنن ... حاأموت .. الحقينى ياماجى .. الحقينى ياماجى ... كده سايباه يعمل فيا كده ... أووووه أحووووه.. ومالت رأسها وسقطت فوق صدرها .. تركتها وذهبت الى شنطه ألعاب ماجى أبحث عن قيود القدمين .. فوقعت عيناى على مسطره كاوتش محببه .. أمسكتها وأنا أسأل ماجى عنها .. قالت .. دى للضرب على الحلمات والزب والكس والشفايف واللسان والطياز والفخاذ وكل حاجه تحب تضرب عليها ... قيدت ناديه من قدماها .. وبحثت عن مكان للضرب بالمسطره .. وقعت عيناى على حلماتها المنتصبه الشهيه .. فأمسكت فرده من بزازها ورفعته لترتفع الحلمه .. ضربت عليها بالمسطره بقوه .. شهقت ناديه وهى ترتعش ... كررت الضربات حتى صارت حلماتها وما حولها من لحم بزازها بلون الدم ...كنت أبدل بزازها مره اليمين ومره الشمال .. وهى تتأوه بصوت واهن ضعيف وكسها ينقبض ويدفع بمائها خارجه .. وهى ترتعش كمصباح معلق يهزه هواءشديد .نظرت الى ماجى الى كنت قد نسيت وجودها لأجدها ممسكه بزب كاوتشوك أسود غليظ قد دفعت بنصفه فى كسها وهى تحركه فى داخلها بحركه دائريه ...وهى تنظرالى أختها ناديه وترتعش ... كانت عنيفه فى دفعها الزب فى كسها حتى أننى خفت أن يتمزق كسها مما تفعل فيه ... أشفقت عليها فكانت شهوتها مدمره ... أخرجت ناديه بضعه كلمات من فمها بصعوبه تبينت منها .. نيكنى نيكنى .. قبلتها وأنا أحملها من وسطها دافعا زبى فى كسها فرشقت فيه وهى تصرخ وتحاول رفع جسدها كلاعبى العقله .. كان جسمها محمولا على زبى وهى تتراقص وتحاول أن تصل بشفتاها لفمى وهى تقول بوسنى ..بوسنى .. أه أه زبك وصل لقلبى .. حاسه بيه عند رقبتى ... أه أه حلو .. بحب زبك القاسى الجبار .. عاوزه أفضل متعلقه كده طول العمر وزبك جواى .. مش بأشبع منه .. أه أه .. وشعرت ببلل يتدفق من كسها على بطنى .. كنت متعجبا من كميه السوائل التى يقذفها كسها .. ورعشاتها الكثيره وهى لا تشبع ولا تمل ...صرخت ناديه وهى تقفز لأعلى وتتأوه أوووووه أوووووه وتقول حرام عليكى ياماجى حرام عليكى ياماجى .. صاروخ فى طيزى ... فعرفت أن ماجى قد أدخلت الدلدول فى طيزها ... كانت ناديه تلهث كالمحمومه وهى تصرخ نزلونى .. نزلونى .. وهى تنتفض .. كتمت فمها بقبله .. وياليتنى ما قبلتها .. لقد أمسكت بشفتاى بقوه حتى شعرت بأنهم سيتمزقون بين شفتيها ..توالت ضرباتى بزبى فى كس ناديه .. لتتلوها ضربات ماجى من الناحيه الاخرى فى طيزها ... كانت شفتاها ترتعش وهى تقول لى قفش بزازى أعصرهم .. أعصرهم .. أقرص حلماتى جامد .. جامد ..جااااااااااااااااااااااا اامد ... وهى تهتز وتضرب بفخذيها فخذاى .. وماجى تقبل عنقها وكتفها وتلحسهم .. حتى فقدت النطق .. وربما أغمى عليها ..... صعدت ماجى بسرعه فكت قيدها فحملتها الى السرير ومددتها .. أحضرت ماجى زجاجه برفان وصبت على يديها ومسحت وجه ناديه وصدرها وهى تروج على وجهها بمروحه صغيره .. بدأت ناديه تتنفس وهى تحاول فتح عينها .. نظرت الينا من خلف جفون نصف مقفله ... وحاولت ألابتسام ... ضحكت ماجى وهى ترتمى على تقبلنى فى فمى بشهوانيه حاره .. وهى تقول .. علقنى .. عاوزه زيها .. وهى تشير الى ناديه ....
الجزء 39
ضحكت ماجى وهى ترتمى على .. تقبلنى فى فمى بشهوانيه حاره وهى تقول .. علقنى .. عاوزه زيها .. وهى تشير الى ناديه .....
بدأت تقييدها من يديها وهى تقول .. عاوزاك تقطعنى .. بحب العنف .. بأموت فى النيك العنيف .. عاوزاك تموتنى بزبك .. لا تتوقف أن صرخت أوبكيت أو أستعطفتك أن تتوقف .. أكملت تعليقها من يديها بعلاقه السقف .. وبحثت عن كره تكميم الفم .. وجدتها .. دفعت الكره داخل فمها وربطتها خلف عنقها وشددت بقوه فتأوهت مستمتعه ... أمسكت بحقيبه المفاجأت الخاصه بها أبحث فيها .. وجدت أشياء كثيره .. غريبه الشكل .. لم أكن أدرى ما يفعل بها .. حاولت سؤالها .. ولكنها كانت مكممه فلم أفهم ما تقول .. وأشارت بذقنها ناحيه ناديه .. أى أسألها ... كانت ناديه بدأت تستعيد وعيها فجلست نصف جلسه على كوعها وهى تنظر الينا ... أمسكت بيدى كره حديديه ثقيله بطرفها مشبك كمشبك الاوراق بينهما سلسله قصيره .. قبل أن أسأل ناديه عنها .. قالت .. دى تعلقها فى حلماتها ... ضغطت على المشبك بأصابعى فأنفتح كفم تمساح .. وضعت حلمتها فيه وأرخيت أصابعى فأنغلق بقوه على حلمتها قارصا أياها بقوه ... صرخت ماجى بقوه .. ولولا الكره المحشوره فى فمها لظن الجيران أن هناك قاتل يفتك بضحيته .. كانت تتنفس وصدرها يعلو وينخفض بسرعه ..علقت الكره الثانيه فى حلمتها الاخرى .. فكانت بزازها مشدوده بقوه الى الاسفل .. وهى تتلوى من ألالم .. قلت لها وأنا متعجب .. أنزعهم ... أشارت برأسها يمينا ويسارا ..رافضه .. الشئ العجيب أنها كانت مستمتعه ... نظرت الى ناديه التى كانت تنظر الينا وعيناها تلمع شبقا.. كأننى استلهم منها ما أفعل .. شعرت بحيرتى وجهلى بالتعذيب .. شبت واقفه ولحمها البض يرتج وبزازها المثيره تهتز وهى تقترب منى .. صفعتنى على مؤخرتى وهى تقول .. ده أنت عاوز درس .. حا أساعدك ...ظهرت علامات السعاده والنشوه على وجه ماجى ... دفعت ناديه يدها فى أدوات العذاب ..أخرجت المسطره المطاطيه التى أعرفها وهى تقول .. أضربها على طيازها وبزازها وكل حته فى جسمها ... أمسكت المسطره وبدأت ضرب ماجى على طيزها .. كانت ضربات موجعه وكانت تتلوى .. قالت ناديه بعنف أكثر .. كده بالراحه .. تشجعت وبدأت أهوى على طياز ماجى بعنف وبقسوه .. وهى تتراقص مستمتعه .تدفع ببطنها للأمام والخلف كأنها تتناك من رجل لا نراه ...وكسها يقطر بنقاط شهوتها منها ما يسيل على فخذيها ومنها ما ينقط على الارض كالصنبور التالف .. وهى مستمره فى أتيان شهوتها بشكل مستمر بلا أنقطاع .. ما أن تستريح حتى تتشنج وترتعش وتأتيها شهوتها ..كانت ناديه تمسح بكفها أثار الاحمرار الذى يحدثه ضربى على طيزماجى .. وهى تنظر الى بشبق ... وهى تقول كفايه طيازها أضربها علىبطنها وبزازها .. كله على طيازها .. أيه مافيش عندك رحمه ... أبتسمت من قولها .. وهويت بالمسطره على بزازها الكبيره وهى تتلوى .. نزعت الكرتين من حلمتها .. وتوالت ضرباتى على حلماتها .. كاد ت تجن من ضرب حلماتها ... أقتربت بفمى واخذت حلمه فى فمى كانت ساخنه جدا من الضرب ... أهتز جسد ماجى من مصى بعنف وأنثنت ساقاها لتقترب ركبتيها من ملامسه الارض وخارت قواها ... وهى تحرك رأسها لليمين واليسار مستمتعه ...توالت ضرباتى على فخذيها بقوه ثم ظهرها .. كانت ناديه تلطمها على خديها بكفوفها وتقرص شفتاها بأصابعها بقوه وهى تشدهم بقسوه .. وماجى تتأوه وهى مستمره فى تحريك رأسها لليمين واليسا ر تمتعا وألما ... كانت تحاول دفع الكره من فمها بلسانها وكأنها تريد الصراخ .... أمسكتنى ناديه من يدى تجذبنى ناحيه السرير وهى تقول تعالى أمص لك زبك العسل ده وسيبها معلقه كده لغايه ما تفوق ... دفعتنى لأنام على السرير وصعدت فوقى تبغى وضع 69 .. كنت فى قمه الهياج .. وبمجرد أن وجدت كسها أمام فمى قضمته بقوه فصرخت وهى ترتمى بثقلها على وهى تتأوه أووووووووه ... أيه ده .. مصه مش تأكله ...لم أستمع لقولها وصرت أعضعض بأسنانى بشفراتها وزبنورها وشفتاى تمصهم .. أرتمت ناديه برأسها بين فخذاى وبدأت يدها ترتخى وهى قابضه على زبى ... كانت تتأوه مستمتعه وهى تصرخ .. أنت بقيت قاسى كده ليه .. أه أه أه ماجى جننتك ... أنا ناديه حبيتك .. بالراحه ... أرجوك .. بالراحه .. كانت تقول هذا الكلام وهى تفعل عكس هذا .. فهى تدفع كسها بقوه داخل فمى لتمكننى من أفتراسه ... أستمريت فى عض كسها ومداعبته بلسانى وشفتاى بعنف وقوه .. حتى دفعت بشهوتها تملئ فمى وهى تتأوه ... أه أه أح أح .. كمان .. كمان .. أبتلعت ماء شهوتها .. وأمسكت فخذيها ومررت لسانى على فتحه شرجها الساخنه .. صرخت أوووووووووه .... ايوه ... الحس هنا ... الحس جامد .. دخل لسانك جوه ... دخل صوابعك ... دخل أى حاجه قدامك .. عاوزاك تفشخنى ... وبدأت يدها تتصلب على زبى من جديد وهى تدفعه فى فمها تلوكه فى شدقها وتمرره على حلق فمها الخشن بقوه كأنه عود ثقاب تريد أشعاله ... تأوهت ومددت ساقاى وفخذاى ترتعش مما تفعله معى ... وعدت الى فلسها ألحسه وأدس عقله أصبع يدى اليمنى فيها .. وأصابعى الاربعه من يدى اليسرى تفرش كسها وزنبورها .. أرتفعت بركبتيها وهى تبعد كسها وفلسها عنى وهى ترتعش كمن يمر بجسده تيار كهربائى ... وأتتها شهوتها غزيره بللت وجهى وصدرى ... تنبهنا لصوت ماجى تزوم .. التفتنا معا .. وجدنا ماجى واقفه على قدميها تتنظر الينا بغيظ ... ضحكت ناديه وهى تحاول القيام على يدييها وركبتها وهى تبذل مجهود مضنى وهى تقول يلا نعذبها شويه .. ونرجع لبعض تانى ... أمسكت بالمشبكين وهى تهز الكور المعلقه بهما .. وتعطيهم لى وهى تقول .. علق كل مشبك فى شفرات كسها .. نظرت اليها بأستغراب وانا أتعجب .. أكملت .. هى بتحب كده صدقنى .. مددت يدى المرتعشه وفتحت المشبك ووضعت شفره كسها اليمنى بين فكيه وأرخيت أصابعى فأنغلق معتصرا شفرتها صرخت ماجى بصوتها المكتوم وهى تهتز وترتعش كأنها واقفه فى باص يسير على طريق ملئ بالمطبات ...عاجلتها بالمشبك الثانى فقرصت به شفرتها الاخرى ... ففتحت ساقاها وانثنت من ثقل الكرتين .. لكزتنى ناديه فى ذراعى وهى تمد يدها مبتسمه بزب مطاطى له رأسان متعرج السطح ببروزات بحجم حبه القمح ... وهى تقول ... يلا دخل لها ده فى الكس والطيز مره واحده خليها تتهد عننا شويه ... كان الزب يلمع من الدهان الذى أغرقته به ناديه ... مددت يدى كأننى جراح يتناول من ممرضته أدوات الجراحه فى غرفه العمليات ليقوم بجراحته .. وضعت كل رأس من رأسى الزب أمام المكان المطلوب ودفعتهم ... أنزلقا كل فى طريقه بنعومه غريبه ... فرأس منهما غابت فى كسها والأخرى فى شرجها ... شهقت شهقه .. كأنها تموت ... وهى تضم فخذاها بخبره حتى لا ينزلق الزب ويخرج منها ... كانت مازالت واقفه على قدميها تتمايل .. نظرت لى ناديه وهى تقول كل ده ولسه ما اتهدتش ... ومالت وهى تبحث عن شئ أخر ... رفعت يدها بشمعه غليظه وبدأت فى أشعالها وأنتظرت فتره ثم أمالتها على فلقتى ماجى فسال شمعها كماء غليظ القوام .. صرخت ماجى صرختها المكتومه وهى تعض بأسنانها على الكره المحشوره بفمها بقوه .. وجسدها ينتفض ... التفت ناديه حولها تقطر قطرات الشمع على ظهرها وبطنها وكتفاها وكسها .. والمسكينه تنتفض مع لسعه كل نقطه كأنها تطعن بسكين ... بدأت ساقاها تتقوس وتنثنى وهى تتأوه ورأسها كالمروحه يتحرك يمينا ويسارا .. وأندفع الزب ذو الرأسين خارجا من فتحتيها كأنه غطاء من الفلين ينزع من زجاجه ويقع على الارض .. وسقطت رأسها على صدرها وأغمى عليها... كانت ناديه ممسكه بالشمعه فناولتنى أياها وهى تصعد على المقعد لتفك قيد ماجى ..التى ما أن تحررت من قيدهاحتى سقطت على الارض مكوره جسدها بلا حراك .... وأثناء ما كانت ناديه تفك قيد ماجى .. ومن حب الاستطلاع .. أملت الشمعه لتقطر نقطه من شمعها على زبى المنتصب .. صرخت من اللسعه .. لفتت أنتباه ناديه الى فأبتسمت مما فعلت ...تركت ناديه ماجى ممدده على الارض وهى تتجه نحوى وهى تشير الى طيازها البيضاء الطريه وهى تقول .. عاوزه نقطتين هنا ... نظرت اليها أتبين جديتها ... فهزت رأسها وهى تقول أيوه بحب كده .. دفعت بطيزها ناحيتى وهى تصفعها بكفها صفعات لها صوت عال... مددت يدى المرتعشه وقطرت قطره من الشمع المذاب على طيزها .. أنتفضت وهى تتأوه أسسس أسسسس سخنه .. سخنه ... حلوه ..كمان .. غطينى بالشمع ... توالت القطرات على فلقتاها .. هى تنتفض مع كل قطره ... أمسكت يدى تشدنى للسرير .. أرتمت على ظهرها فاتحه فخذاها على أتساعهم وهى تشير الى كسها وتقول .. نقطتين هنا ... بس بالراحه ... أقتربت بالشمعه قرب زنبورها وقطرت نقطه عوت كالذئب ... أووووووووووه أووووووه أنزلت خيط من الشمع المذاب فسقط على شفرتيها .. فصرخت وهى تمد يدها تتقى المزيد من الشمع .. وهى تقول بجديه .. كفايه .. أرجوك ..أطفئت الشمعه ووضعتها بجوارى .. ونزلت على ركبتاى أزيل الشمع الساخن من على كسها بفمى ولسانى .. كنت أأكله وابتلعه فكان مذاقه لذيذ .. لا أدرى هو لذيذ فعلا .. أم أن هياجى صور لى ذلك ... كانت تتمايل وهى تضم فخذاها تقفلها على رأسى وهى تتأوه ...وتقول ...أه أه أه حبيبى .. بحب حنانك .. طفى كسى المولع بلسانك ... .. أح أح أح ... فيه كمان شمع دخل جوه ... هاته بلسانك ... أه أه ايوه كمان جوه ... أمسكت بيداى لاساعدها على الوقوف .. أمالتنى فأصبح ظهرى ناحيه السرير ودفعتنى فجلست .. أمسكت زبى ووجهها ناحيه وجهى .. أستندت بيديها على كتفى وجلست فأندس زبى فى كسها مره واحده حتى بيضاته .. مالت بشفتها قبضت على شفتاى تمصهم وتدس لسانها داخل فمى بجنون ... وهى ساكنه بكسها مستمتعه بزبى المنتفخ الصخرى وهو يملئ جوفها ...شعرت بشفتاى تورمت من شفتيها .. كانت تفترس شفتاى بقوه ولسانها كاد يصل لحلقى من شهوتها ونشوتها وشبقها .. قبضت على بزازها المثيره أعتصرهم فى كفاى واشد حلماتها وأقرصهم برفق ونعومه ..دفعت بنفسها للخلف تخرج زبى من كسها وهى تضم فخذاها تطبق عليه ... ودفعت بنفسها للأمام فأنزلق زبى بقوه داخلها ... كانت مازالت تعتصر شفتاى وانا بالتالى أعتصر بزازها.... كلما أتتها شهوتها توقفت عن الحركه وهى ترتعش وتهدأ للحظات .. وتعاود ما كانت تفعل .. كنت أحاول بأقصى ما أستطيع أن لا أقذف .. لقد بذلت جهدا مضنيا من الشرود والانشغال بالافكار .. حتى أطيل الممارسه ... حتى شعرت بأننى لا أستطيع أكثر من ذلك .... فتركت بزازها ولففت يداى خلف ظهرها معتصر أياها حتى لا تخرج زبى من كسها ... وتدفقت نافوره من المنى فى كسها فتأوهت أسسسس أسسسس وقد تركت شفتاى وهى تصرخ أه أه أه .. أيه ده .. نافوره جواى .... ونامت برأسها على كتفى فلم أتحمل ثقلها فأرتميت بظهرى نائما على الفراش وهى أرتمت بأكياس الزبد المسماه بزازها على صدرى .. كنت لا أقوى على التأوه من اللذه والاستمتاع وزبى يقذف حممه فى كسها ...ولكننى كنت أحلق فى سماء المتعه بلا صوت ... وغفونا ....
شعرت بماجى تزيح ناديه من فوقى وقد تخلصت من قيدها والكره التى بفمها وهى تقول .. عاوزه أتناك فى طيزى حالا .. والا قتلتكم ... ومالت بفمها تمص زبى وتسحبه بشفتاها للخارج تمط فيه كأنها تستعجل أنتصابه ... مددت يدى أمسكت بزازها النائمه على فخذى .. فبدأ زبى يفيق من سباته ... كانت بزازها مثيره .. كنت أجن من ملمسها الطرى وحجمها المرعب ... كانت بزازها بحجم بزازعشره فتيات مراهقات ... وخمس نساء ناهدات ... أرتفعت لتضع زبى بين بزازها ... فتصلب ... نظرت الى ثم له وهى تبتسم بشفاه ترتعش ... ودفعت برأسه التى تظهر من مجرى عبيرها فى فمها .. كلما ظهر .. وتتركه عندما يختفى بين بزازها ... حتى هاجت بشده .. فوقفت على قدميها وهى تترنح .. وأستدرات وامسكت بزبى تصوب رأسه ناحيه فلسها .. دلكته على حافه شرجها .. وبدأت فى ثنى ساقاها ببطئ .. فكان زبى يختفى فى جوفها بهدوء ... حتى أختفى تماما... كانت تتراقص لتدلكه فى أجناب شرجها النارى .. وهى تميل للأمام قليلا فينثنى زبى فيها كأنها تريد كسره فى طيزها ... كنت اشعر بمتعه لا توصف ورأس زبى تنثنى فى جوفها وكانت تشعر بصلابه زبى وشدته .... وضعت يدى تحت فلقتاها أرفعها .. فأرتفعت لثوان .. وهى تسقط بقوه ليندس زبى فيها بقوه ... أرتعشت وتأوهت وتمايلت مرات عديده وهى تضع يدها على كسها تدلكه وتمسح ماء شهوتها المتدفق منه ... حتى شعرت بزبى ينتفض يريد القذف .. قامت بسرعه فأنخلع زبى منها وبسرعه غريبه قبضت عليه تمنعه من القذف وهى تتجه بفمها ناحيته .. وعندما أقتربت بفمها .. أرخت قبضتها عليه .. فأندفع اللبن منه وجسدى كله ينتفض وأنا أصرخ من اللذه أه أه أه يامجرمه أنت مش معقوله أه أه ... كانت تحيط زبى بشفتاها كالمصاص . تمص لبنى بشراهه وهى جالسه بين فخذاى كالقط الوديع .....
الجزء 40
بدأت الاستعدادات لزفافى على سلمى .. وكنت قد قمت بعمل هويه لسلمى تظهر عمرها يتعدى 18 سنه .. أتصلت بى كريمه بصفتها حماتى تطلب أن أبلغها بخروج امى واننى وحدى بالبيت حتى تأتى لى لمحادثتى فى شئ هام .. كنت أعرف ما تريد التحدث عنه ..كنا نقيم أنا وسعاد بالبدروم بعد أن جهزناه مؤقتا وذلك بسبب أعمال الصيانه والبياض التى تتم فى الشقه لأعدادها لأستقبال العروس ... نزلت للبدروم بعد أن فرغ العمال بالشقه .. فوجدت سعاد مستلقيه على السرير الذى جهزناه لننام عليه سويا.. أبتسمت عندما رأتنى وقالت .. أهلا بالعريس ..اللى حا يوحشنى .. وحا تأخذه العروسه منى ... جلست على حرف السرير وانا أخلع حذائى وأقول ضاحكا .. مافيش واحده فى الدنيا تأخدنى منك أنت ياقمر ... مكانك محفوظ فى قلبى .. ياسعاد ياعسل .. سعدت بكلماتى وهى تقول .. أحضر لك العشا .. تلاقيك ميت من الجوع ... قلت .. فعلا .. أنتفضت بسرعه واقفه وهى تقول ثوانى والعشا يكون جاهز .. أنا عارفاك بتحب السمك .. عملت لك صنيه مياس .. حا تبوسنى عليها .. مددت شفتاى وأنا أقول أنتى تتباسى بالسمك ومن غير السمك ياقشطه أنت .. ضحكت بدلال وسارت وهى تتمايل كفتاه فى العشرين وهى تنظر الى من خلف كتفها ... دقائق وعادت وهى تضع الصينيه أمامى وهى تنحنى متعمده لتظهر لى بزازها .. وهى تنظر الى بطرف عينها لترى مدى ما أنا فيه من هياج .. فقد كانت تضمر لى فى نفسها أمرا ... حملقت فى صدرها .. فقد كنت أضعف أمام البزاز الكبيره الطريه ..وانا أقول وبعدين بقى ياسعاد.. أنت ناويه لى على أيه الليله .. أنتى ناسيه انى كلها كام يوم وحا أبقى عريس .. محتاج لكل صحتى ... صحتك أيه أنت بتتهد ماأنا كل يوم بأغسل هدومك وبأشوف اللحوسه والروج والبرفانات الحريمى ... يلا قوم علشان تأكل ولا تأخذ حمام ألاول .. وكنا قد أعددنا مكان للأستحمام كان دوره مياه قديمه مقفله بالبدروم كانت معده للخدم .. قلت أخد حمام ألاول علشان ماأكسلش ... وبدأت أخلع ملابسى ووقفت عاريا تماما .. كانت سعاد تأكلنى بعينها .. حتى أنها قامت ووقفت بجوارى تمسح لى صدرى بكفها وهى تقول .. العريس مش عاوزنى أحميه .وما أن أتمت جملتها حتى فوجئت بها قد. تعلقت بذراعها فى عنقى وهى تقبض على شفتاى بشفتاها تقبلنى بشهوه وهى تدلك كسها بزبى .. الذى تصلب ليدق بقوه ببطنها .. فشبت على أطراف أصابعها لتدلكه بكسها .. وزادت قبلتها شهوه وشبقا ..أرتخت يدها وهى تنزل بجسمها حتى صار وجهها أمام زبى المنتصب .. أمسكت زبى تقبله .. وهىتقول .. ياعينى عليكى ياسلمى حا تعملى أيه مع الزب ده ... ضحكت وانا أقول .. أنت حا تعملى زى كريمه ... نظرت الى محملقه.. وهى تضرب على صدرها وتقول .. أنت كمان وصلت لكريمه .. يخرب عقلك .. ده انت مش راحم نفسك ..نظرت لى ثم لزبى المحتقن .. وهى تقول لا الموضوع ده عاوز وقت تانى .. خليينا دلوقت فى حبيبى ده ..وأدخلت رأس زبى المنتفخه فى فمها تمصها وهى تنظر الى نظرتها الشبقه المثيره ....أثارنى مصها فدفعت زبى فى فمها ثم سحبته .. كررت عمليه الدفع والسحب كأننى أنيكها فى فمها ..أمسكت بخصتى تفركها بكف يدها كفلاحه تحلب بقرتها ..خفت أن أقذف شهوتى فى فمها ... فدفعت رأسها وأخرجت زبى المحتقن من فمها ... كادت تجن من الهياج .. فوقفت تتخلص من قميصها الذى لم تكن ترتدى أى شئ تحته .. ووقفت عاريه تماما تنظر لى وهى تلهث..دفعتنى على السرير وأرتمت فوقى وهى تقبلنى من خدودى وذقنى وشفتاى وهى تقول بشفاه مرتعشه .. بلاش تتجوز وأوعدك أنى حا أكون جاريه تحت رجليك .. خايفه البت تأخدك منى .. وأنا مش ممكن أقدر أعيش من غيرك .. كانت تنتفض من الانفعال والهياج الشديد ..عارف لونسيتنى حأاقطع لك زبك ده .. وكانت تمد يدها لتمسك بزبى وتضغط عليه بيدها بقوه.. أحسست بأن أحسن طريقه لتهدئتها ألان هى أن أنيكها... رفعت جسمى فقلبتها فأصبحت هى تنام على ظهرها على السرير تحتى وأنا فوقها ..وامسكت زبى بيدى أدلك برأسه المنتفخه شفراتها المبلله بماء كسها .. . رفعت ساقاها لتلفها خلف ظهرى وهى تجذ بنى اليها ليندفع زبى مخترقا بوابه كسها ليسكن داخلها ...شهقت بقوه وهى تقول أحوووه أه أه ..فكتمت فمها بفمى وتلاقت شفتانا فى قبله محمومه تبادلنا فيها العض والمص ولسانها يتصارع مع لسانى وهى مستمتعه بزبى الذى يملئ تجويف كسها .. ضاغطه بساقيها على ظهرى تمنعنى من أخراجه .. كأنها تخاف الا يعود...بدأت ترتعش وهى تأتى شهوتها .. فخفت قبضه ساقاها عن ظهرى .مما أتاح لى فرصه وضع ساقها على كتفى وبدأت فى نيكها بهدوء .. كنت أخرج زبى من كسها حتى قرب رأسه وأنتظر ثوان ثم أعيده ببطء مره جهه اليمين ومره جهه اليسار .. كانت مستمتعه حتى أنها أمسكتنى من فخذ اى بيديها تبعدنى وتقربنى متى شاءت وهى تحرك نصفها السفلى للأعلى والاسفل لتستمتع بحك زنبورها بعانتى..أهاجتها هذه الحركه أكثر .. فبدأت تنتفض ورفعت يدها وضعتها فى فمها تعض أصبعها وهى تكتم صرخه كادت تطلقها وماء شهوتها الغزير يندفع من كسها يبرد زبى المشتعل..سحبت زبى فأصدر صريرا من شده بلل كسها ... فمالت تنام على وجهها .. وهى تضم ركبتيها تلصقهم ببطنها .لتقع عيناى على شق كسها قد أصبح بلون الدم من سخونته ..فقربت زبى ووضعته على كسها فتسلل فى نعومه ليستقر فى أعماق أحشائها الناريه ...شهقت وغنجت وأرتمت على بطنها فارده ساقهاو جسدها كله يلامس السرير .. فجلست على فلقتيها فأصبح زبى مرشوقا بميل فى كسها .. كاد ت تجن ..شعرت بضيق كسها واصبحت أجد صعوبه فى أدخال واخراج زبى فيها مما زادها محنه وزادنى هياجا...حتى بدء زبى يزمجر ويقذف بنيرانه فى كسها وكانت هى تبادلنى نيران بنيران وتأتى شهوتها .. تلاقت شهوتانا مما زادناأستمتاع ونشوه .. بقينا على وضعنا لحظات .. حتى قمت من فوقها أترنح من النشوه .. وسرت الى الحمام.. وبدأت بأنزال الماء على جسمى الا وأشعر بيد سعاد تمسح جسمى العارى بيديها الناعمه كما كانت تفعل وأنا صغير وهى تقبلنى من كتفى ورقبتى .أستدرت بجسمى لها أنظر الى جسمها البض العارى .. لفت ذراعيها تخفى بزازها وتضم ساقاها ليختبى كسها بينهما .. كانت تفعل ذلك لأثارتى ... كانت بزازها تجننى .. تطير عقلى ...مددت يدى لفك يدهامن على بزازها فأنا أحب بزازها متدليه وهى تهتز.. وأخرجت لسانى الحس حلماتها الكبيره المنتصبه .. فأمسكت بزها ترفعه بيدها وتضع حلمتها فى فمى وهى تقول مص جامد .. فيه لين .. وفعلا بدأت أمص وللعجب أمتلئ فمى بسائل حلو.. لاأدرى أن كان لبنا أم أفرازات أخرى .. ولكنها كانت مستمتعه بأننى أشرب لبنها .. وكنت سعيد بأستمتاعها ... كانت تنظر الى تتأملنى وعينها تلمع .. وقالت كده ..بعد ما أتعودت عليك وصحيت أنوثتى عاوز تسيبنى .. قلت أولا مش حا أسيبك .. ثانيا .. ماأنت كنتى بتتشاقى مع جوز سناء قبلى .. أرجعيله تانى .. تنهد ت وهى تقول جوز سناء مش زيك .. أنت حاجه ثانيه خالص .. تفرق كثير عن جوز سناء .. رجولتك وفحولتك زى أبوك ...حاجه نادره فى الرجاله الايام دى... عادت تنظر لى وهى تحمم جسمى العارى بيدها حتى هاجت واهاجتنى .. قبلتنى قبله تلامست فيها شفتانا بسرعه ...وهى تقول خلص بقى .. الاكل برد... أنتهيت من حمامى بسرعه .. ولفت البشكير حول جسمى تجففنى .. وهى تقول مش عاوزاك تلبس هدوم .. عاوزاك كده عريان خالص ..بحبك وانت عريان كده بتجننى .. قلت على شرط وأنت كمان تبقى عريانه ... هزت بزازها تأرجحهم لليمين واليسار كراقصه شرقيه .. وهى تقول أوامرك ياسيدى .. ولوعاوزنى أنزل الشارع عريانه كمان ماعند يش مانع ... تناولت عشائى وتمددت على السرير لأنام ... جاءت لتنام بجوارى ...نظرت لجسمها العارى وقلت لها .. وأنا أضحك . كده مش حا ينفع ... أنت ناويه لى على ايه تانى... مدت يدها تدلك زبى وهى تضحك وتقول .. أبدا كسى شبع .. بس بصراحه طيزى بتاكلنى قوى...ونفسى ابيت زبك فيها للصبح...وامسكت شفتاى تقرصهم وهى تقول مش باشبع منك ابدا ... تصور البت سلمى من ساعه ما سمعت بأنك طالبها للجواز بقت مجنونه .. البت بتحبك بشكل .. زى ما تكون كانت تعرفك ...حاولت أن أخفى ابتسامتى حتى لا تلاحظ شى .. وانا أقول فى سرى .. تعرفنى .. الا تعرفنى دى ... دى طيزها أتهرت من زبى ده...قالت سعاد مستفسره.. بس على فكره أنت بينك وبين كريمه حاجه قوللى بصراحه ... قلت ... بصراحه فيه .. قالت.. لغايه فين ....قلت .. زيك كده بالضبط .. صرخت وهى تقول يامجرم .. من أمتى ..قلت من فتره قريبه ... وهى على فكره فاكرانى طلبت أيد بنتها علشا نها هى ...وهى أتصلت بيا عاوزه تيجينى لما تخرجى انت .. قالت ..كريمه دى مجنونه طول عمرها .. مولعه نار .. مافيش شاب فى الحته قبل ما تتجوز الا ماكان لها معاه حكايه ... د ا حتى البنات نامت معاهم ... عارف مره جارتنا سابت معاها أبنها عنده 4 سنين .. دخلت أنا عليها أوضتها لقيتها منيماه علي بطنها ونازله دعك بيه فى كسها .. ومره لقيتها بتمص له زبه والواد مش فاهم حاجه ومستسلم لها .. دى مره من فجرها كانت عاوزه تغتصبنى .. شافتنى بأقلع هدومى . الا وهجمت علياقلعتنى السوتيان وهات يامص فى بزازى وهى بتشد الكيلوت بتاعى عاوزه تقلعهولى... علشان كده كنت بأخاف منها عليك وعلى أختك .. لغايه لما أتجوزت أتهدت شويه ...كان زبى بدء يفيق من مداعبه سعاد وحكاياتها ... مالت سعاد تمصه وهى تقول له مش حا أسيبك .. وحياتك لتبات فى طيزى النهارده.. أثارتنى كلماتها ومصها ... فقلت يلا هاتى الكريم ولا نسيتيه فوق ... قفزت واقفه وهى تقول نسيته ده أيه ... وأخرجته من تحت مخد تها ..وضعت قطعه منه فى كفها ودعكتها بكفها الاخر .. وبد أت تدهن زبى بالكريم بيديهاالاثنان صاعده هابطه ..ناولتنى الكريم وهى تميل لتنام على وجهها دافعه بطيزها ناحيتى وهى تقول .. أدهن لى أنت كمان....كان فلسها مثيرا .. فمددت فمى قبلته .. تأوهت .. أه أه بوستك تجنن ... أخرجت لسانى ومررته على حافه شرجها الساخنه ... أنتفضت وهى تقول أوووووه لسانك يجنن .. كمان .. الحس .. أه أه الحس جوه ..دخل لسانك جوه فلسى ... دهنت ألاصبعين السبابه لليدين ودفعتهم برفق فى فتحه شرجها .. وبدأت أوسعها بجذ ب ألاصبعين فى أتجاهيين مختلفين برفق ولسانى بينهما احركه كلسان أفعى على خاتم شرجها .. كانت تضحك وتتأوه وتشهق وترتعش فى نفس الوقت ...حتى تمدد فلسها ليستوعب يد مقشه وليس زبى فقط ... وقفت وأنا أتحسس برأس زبى فلسها وأنا أدفعه بتمهل ..رجعت بجسمها للخلف بشده فغاب زبى داخل جوفها .. وشعرت بفتحه شرجها تضيق لتصير كالخاتم على زبى فشعرت بنشوه ومتعه .. وقمت بأدخال زبى واخراجه ببطئ شديد ... وهى تتلوى من الهياج والنشوه .. وكلما أتتها شهوتها طلبت منى أن أتوقف عن أخراجه من جوفها .. مره تطلب منى نيكها بقوه ومره تطلب منى أن لا أتحرك وأبقى ساكنا حتى تنتهى من رعشتها .. وشلال من ماء شهوتها يندفع من كسها ..ارتفعت بجسمهاورجعت بزراعيها تبحث عن يداى .. أمسكت كفاى لتضعهم على بزازها وهى تقول بصوت مرتعش قفش بزازى .. أقرص حلماتى ...مش بزازى دول حبايبك .. عاوزاك تقطهم .بأيديك ..ضغطت بيداى على بزازها القشطيه .. فأندفع زبى المتوهج ليصل الى أقصى مكان يمكن أن يصله فى جوفها .. شهقت وساقاها ترتعش بقوه .. فكان جسمها كله بالتالى يهتز بشده..التصقت بظهرها فى صدرى لتمكن يداى من الفتك ببزازى .. فكانت أنفاسى الملتهبه تحرق رقبتها وكتفها ... شعرت بها تحترق من النشوه وهى تضم فخذاها بقوه تدلك زبى أو ما كان يخرج من زبى .. وهى تصرخ .. خلاص .. خلاص .. مش قادره .. هات لبنك جواى .. بأموت فى زبك وهو بيتنفض جوه طيزى ... أه أه أه ... بحبك قوى .. بحب زبك الجبار ده .. وتصلب جسمها كله كقطعه الخشب المفروده .وهى تشعر بأنقباضات زبى وهو يقذف بلبنى فى أقصى أقصى مكان فى جوفها ... كنت أهتز من نشوتى وكانت متصلبه متشبسه ملتصقه بظهرها بصدرى كالتمثال بلا حركه ولا صوت ... مرت عده ثوان قبل أن تعود للتنفس من جديد وهى تصرخ ... أه أه موتنى .. موتنى ... كل ده لبن نزلته جواى .. بطنى أتملت .. نفختنى بلبنك ... وأرتمت على السرير وارتميت فوقها وبقينا على هذ ا الحال حتى الصباح ملتصقين ... كنت أشعر بيدها تحسس على أفخاذىالعاريه لتطمئن بأن زبى يبات فى طيزها كما وعدتها ... كان مرتخيا غير منتصب ولكنه كان مازالت رأسه فى جوفها تتحسسها كلما تنيهت بحافه شرجها نمت نوما عميقا من شده الارهاق .. لأتنبه على ضوء النهار يملئ الغرفه وأجد سعاد تجلس وهى تضع راسى على فخذها العارى وهى تمسح بيدها على شعرى وتتأمل وجهى .. فتحت عينى ببطء .. قلت صباح الخير .. قالت صباح الهنا ياروحى .. نمت كويس .. قلت .. بصراحه نمت من التعب لم أدرى بشى .. أبتسمت وهى ممسكه ببزها المثير تقرب حلمتها تمسحها بشفتاى وهى تضغط بقوه على بزها فيقطر بعض النقط اللبنيه وهى تقول عاوز تفطر ...أمسكت بشفتاى حلمتها المنتصبه وبدأت أمصها بقوه وهى تتراقص بكتفيها من السعاده والنشوه .قالت وهى تسحب بزها من فمى .. كفايه عليك كده .. يلا قوم أستحمى .. لغايه ما أحضر لك الفطار أحسن تتأخر على شغلك .. علشان عاوزه أكلمك بخصوص كريمه وانت بتفطر .... قمت أسير فى اتجاه ما يسمى حمام وبدأت أصب الماء على جسمى .. سمعتها تقول وهى تعد الافطار .. عاوزاك تكلم كريمه النهارده وتقول لها أن ماما خرجت وحا تتأخر ..علشان تجيلك .. وأنا حا أكون فوق فى الشقه .. لغايه لما تاخدو راحتكم .. أفاجئكم وانتم متلبسين .. عاوزاك تحسسها أنك أتفاجأت بحضورى .. أيه رايك ... قلت وأنا ارتدى ملابس .. واضع بعض الطعام فى فمى فى نفس الوقت .. ممكن أفهم ليه ... قالت .. ساعتها حا تعرف .. قلت مش ممكن أعرف دلوقتى .. أمسكت شفتاى بأصابعها تقرصهم وهى تقول .. ده ثار بينى وبينها .. بس وحياتك حا أخليك تقطع كسها وطيزها ..أخذتها فى حضنى أقبلها فأرتعشت وهى تقول وبعدين مش حا تروح شغلك ..أمسكتنى من يدى تضغط على كفى بحب وهى تقول عاوزاك توعدنى انك تفضل معاى بعد الجواز ثم ضحكت وهى تقول هى يوم وانا يوم .. قبلتها قبله سريعه من خدها وخرجت بسرعه لألحق الباص
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الجزء 41
أتصلت بكريمه لأخبرها أننى أنتظرها فى السابعه مساء .. واخبرتها أن تحضر للبدروم وستجد المفتاح فى أصيص الزرع بجوار الباب ...
عدت للمنزل فى ميعادى تناولت الغذاء مع سعاد التى كانت تثيرنى بشبفها وهياجها الصارخ .. كانت تتمايل وتنحنى كاشفه عن فخذها المرمرى .. وبزازها الناهده المثيره .. كانت تريد أن انيكها .. رغم هياجى عليها الا اننى كنت اريد الصعود لمتابعه العمال فى الشفه ..كما أرغب فى الاحتفاظ بقوتى للقاء كريمه بعد ساعات .. كانت سعاد تمسك بى بقوه وهى تحاول منعى من الصعود لعلها تفوز بنيكه منى تطفى نار كسها وشهوتها ..قبلتها وأنا أسترضيها .. لكنها أحتضنتنى بقوه وهى تمص شفتاى وتدلك زبى بركبتها .. حتى أنتصب وكدت أضعف وانيكها .. رجوتها أن تتركنى على وعد أن أ رضيها واطفئ نارشهوتها طوال الليل .. تركتنى وهى تتلوى من هياجها وشبقها....
صعدت للشقه وتابعت العمال حتى أنصرفوا قبل السابعه بقليل .. فصعدت سعاد ليخلو لنا البدروم أنا وكريمه .. وتفوم بتنفيذ ما أتفقنا عليه ..
نزلت للبدروم ونظرت فى اصيص الزرع فلم أجد المفتاح .. طرقت الباب طرقات خفيفه وانا أقول بصوت هامس .. أفتحى ياكريمه ... سمعتنى فأنفتح الباب بسرعه .. دخلت وأغلقت الباب خلفى .. كانت كريمه مستعجله جدا .. فقد كانت تلف ملائه السرير حول جسمها .. وملابسها كلها ملقاه على مسند المقعد بجوار السرير.. كانت عاريه تماما ... شدتنى من يدى وأجلستنى على السرير وجلست على الارض بين ساقاى بعد أن باعدت بينهم .. مدت يدها تمسح على زبى من فوق البنطلون وتتحسسه بأصابعها ... وهى تقول .. حبيبى .. عاوزاك تخلى سلمى زى أختك .. البت لسه صغيره قوى .. وخايفه تتهور معاها .. البت ماتستحملش زبك ده .. وهى مازالت تمسح على زبى حتى شعرت به يستجيب ويتمدد ويتصلب .. أبتسمت وهى تزيد من الضغط عليه بين كفها واصابعها ....توعدنى .. وانا مش حا أحرمك من أى حاجه ... أنا حا أكون مراتك وحبيتك وعشيقتك وكل حاجه أنت عاوزها .. قلت ... طيب أعمل ايه لو هى طلبت حقوقها الزوجيه .. قالت .. وهى تجهل أبنتها.. لا دى لسه عبيطه .. ما يغركش جسمها .. هى منظرها مغرى قوى وأتقدم لها عرسان كثير .. لكنى رفضتهم .. وقلت لهم البنت لسه صغيره قوى ما تقدرش على الجواز ... أبتسمت وأنا أقول لنفسى البت هى برضه اللى عبيطه ... قلت .. حاضر ياكرومه من عنيى ..حد يبقى معاه الجمال والانوثه والنضج ده ويبص لعيله صغيره ... أبتسمت وسرها كلامى .. وقالت ما تقوم تقلع هدومك .. ولا عايزنى اقلعك .. كانت تتكلم وهى تفتح سوسته البنطلون وتدس يدها لتخرج زبى ... فشلت فى أخراجه .. فقمت بفك الازراز ووقفت لانزال البنطلون ..مدت يدها تشد الكيلوت فأندفع زبى منتصبا يهتز كعفريت العلبه الذى كنا نخيف به الصغار زمان ...أمسكت زبى تتحسسه وتمسح رأسه بأصبعها الابهام وباقى اصابعها تلتف حوله بقوه ..قالت وصوتها يرتعش .. اقلع خالص .. اقلع بسرعه .. ما عندناش وقت ... ووقفت ونزعت الملايه من وسطها فصارت عاريه تماما .. أرتمت على السرير لتنام على ظهرها ورفعت ساقاها تضمهم ناحيه بطنها وهى تفتحهم على اتساعهم.. وهى تمسح بأصابعها على كسها .. وتأكل جسمى العارى بعينها اللأمعه ...عرفت أنها تريدنى أن الحس لها .. جلست بين ساقيها واقتربت من كسها بفمى .. ومسحته بلسانى .. فتأوهت ورأسها يميل للخلف بقوه أبييييييييييييييي..أموت فى لسانك واللى بيعمله فى كسى ... كمان .. جامد ... أمسكت شفراتها بشفتاى أشدهم واتركهم برقه ولسانى يضرب بزبنورها كبندول الساعه .. كادت بغمى عليها من الهياج ... أنتفضت جالسه ممسكه برأسى تقربها من كسها حتى ترتعش .. وتبعدها عندما لا يستطيع كسها تحمل المزيد.من المص واللحس... صرخت وهى ترتمى على ظهرها وجسمها ينتفض ويتقلص بقوه وماء شهوتها يسيل لزجا من بين شفراتها كبرطمان عسل مال على جانبه ... أندفعت أمص والحس ما يجود به كسها. فرغت من لحس كل ما قذف به كسها .. ووقعت عيناى على جنبى فخاذها البضه الممتلئه .. ملت بفمى عليهم ومسحتهم بشفتى السفلى من الناحيه الداخليه الناعمه .. كان ملمس جلدها الاملس على شفتى جميلا .. تأوهت وهى ترتعش .وتقول لا بلاش هنا .. بلاش هنا .. أرجوك .. حا تجننى .. حا أصرخ حا أصرخ .. وجسمها كله يتمايل للجهتين .. لقد عرفت نقطه ضعفها .. فأنها لا تتحمل سخونه أنفاسى او قبلاتى على فخذها من الداخل ... بدأت أعضعض بأسنانى لحمها الطرى بفخذ يها ... أندفعت جالسه وهى تدفع برأسى بعيدا وعيناها محوله من اللذه والهياج ... وشهوتها تسيل من كسها بلا توقف .....صعدت بجوارها على السرير ووضعت صدرى يلامس صدرها .. وبدأت أمسح رأسها بيدى لتهدأ .. فقد كانت ترتعش بقوه وصدرها يعلو وينخفض بسرعه كبيره .. حتى أننى خفت على قلبها من التوقف......... .بد أت أنفاسها تنتظم فتحت عينها تنظر الى وعيناها تقطر هياما وقالت كده كنت حاتموتنى .. أنا بأعشقك .. بأموت فيك .. كانت تكلمنى ويدها تسرح على فخذى حتى وصلت الى زبى فأمسكته يدلكه وهى مازالت تنظر فى عينى ..... أستند ت على كوعها لتجلس وهى تحاول الوصول لزبى بفمها .. شددتها من ذراعها فمالت لتصطدم بجبهتها فى عانتى... أخذت زبى بيدها تدسه فى فمها وأطبقت عليه بشده..وبدأت تمصه بتلذذ.. وهى تقول تقدر البت سلمى تعملك كده... أمسكتها من ذقنها ورفعتها الى فخرج زبى من فمها قربت شفتاى من شفاههاوقبلها عده قبلات سريعه وأعدت رأسها لمكانها بين فخذاى .. كان مصها لذيذا فعلا .. حتى أننى شعرت بزبى يشتعل ... وتنتفخ رأسه كالمتورمه فى فمها الشبق الدافئ الجميل ... مالت لتنام على ظهرها رافعه ساقاها بيديها ومباعده بينهم .. لم تتكلم ... وقفت ممسكا بساقيها وأملتها حتى أقتربت من وجهها .. كان كسها المتورم البارز تطل من بين ساقيها ينادينى ... أمسكت زبى دلكته بيدى ووضعت رأسه على قبه كسها شديده الاحمرار .. وملت بجسدى عليها فأخترق كسها برأسه .. شهقت .. رجعت بجسدى للخلف فخرج منها يهتز كأنه عصا زانه ... شعرت بسخونته وغليانه ... ملت مره ثانيه وأنا أريح جسدى عليها فأنزلق زبى بقوه ليصدم سقف كسها من الداخل .. وضعت يديها تعصر رأسها من الجانبين كالمصدع.. وهى تكتم أهه .. لو اطلقتها لفضحتنا ...حركت يدها من على جبهتها ووضعت أحداها على فمها تكتم تأوهاتها وصراخها .. توالت ضرباتى بزبى بقوه فى كسها حتى أصبح وجهها شديد الاحمرار وعروق رقبتها نافره وهى ترتعش وقاربت من أتبان شهوتها ... أنفتح الباب بقوه ودخلت سعاد متصنعه الغضب .. فهى كانت خلف الباب منتظره هذه اللحظه... تصنعت الخوف والارتباك .. وحاولت القبام من على كريمه ... ولكن كريمه أمسكت بذراعى بقوه ويدها ترتعش لتمنعنى من القيام .. وهى تستعطف سعاد لدرجه التذلل ... أستنى ياسعاد .. أبوس رجليكى .. أستنى ... أوعى تقوم .. أوعى تخرجه دلوقتى .. حا أموت .. حا أموت .. حرام عليكى ... غمزت لى سعاد بعينها أى أكمل ... فعدت لدفع زبى بقوه فى كس كريمه وسحبه مرات ليست بالكثيره .. أتت كريمه بشهوتها دون أن تتشنج أوتصرخ كما عودتنى .. ولكنها غابت بعدها فى سكون وهى تحاول سحب الملأءه لتغطيه جسمها العارى ....أخرجت زبى ونظرت لسعاد الى سعاد وعينانا تنتسم لنجاح خطتنا .. رغم أننى لم أكن أعلم ماذا كانت تريد او ترتب سعاد لكريمه .جلست سعاد على المقعد بجوار السرير وهى تنتظر كريمه ان تفيق ...دقيقه أو اكثر قليلا وبدأت كريمه فى الجلوس وهى تلملم الملآءه تغطى صدرها .. فصرخت سعاد .. بتخبى صدرك منى ياوسخه .. مكسوفه قوى ... ده أنت لوبه وشرموطه ... تعملى كده مع جوز بنتك .( .أ بتسمت فى سرى من كلمه جوز بنتك التى كانت تقولها سعاد) كان وجه كريمه مصفرا من أفتضاح أمرها أما سعاد بالذات .... فقالت كريمه بأستعطاف .. أنا أختك ياسعاد .. اللى يزعلنى يزعلك مش كده ... أوعدك أنى مش حا أعمل كده تانى .. مش حا تشوفى وشى هنا تانى أبدا....كانت سعاد فى قمه السعاده وكريمه تتذلل لها....قالت سعاد .. فاكره زمان واللى عملتيه معايا .. مش أحنا برضه كنا أيامها أخوات ... قالت كريمه بأستعطاف ..المسامح كريم ياأختى ....لا ياحبيتى .. زى ماعملتى معايا ..حا أعمل معاكى دلوقتى .. قالت كريمه وهى تحاول أشراكى .. بلاش فضايح قدام أبنك ... ضحكت سعاد وهى تقول فضايح أيه .. هو فيه فضايح أكثر من كده .. ماأنت عريانه فى حضنه ونازلين وساخه مع بعض ..تحبى أشد الملايه أوريكى السرير غرقان أيه ....أشارت لى سعاد وهى تقول روح ياواد هات حبل بسرعه ... قالت كريمه بأستعطاف بلاش ياسعاد فى عرضك أبوس رجليكى ... ضحكت سعاد بسخريه وهى تقول ماانت حا تبوسى ...كررت سعاد كلامها لى وهى تقول هات حبل بسرعه ... مددت يدى خلف الباب وأحضرت حبل .. اعطيته لسعاد ... قالت لى شد الملايه من عليها ونيمها على وشها ... كنت مستمتعا من مشهد العنف الذى تقوم به سعاد... بحثت عن الكيلوت لأرتديه كأننى خجلان ... صرخت فى سعاد .. بتدور على ايه .. قلت عاوز البس الكيلوت ... قالت .. ماتلبسش حاجه .خليك كده... يلا أسحب أيديها ورا ضهرها وأربطها جامد.. بدأت تنفيذ ما تطلبه سعاد .. كريمه كانت تترجانى بصوت خافت وهى تقول بالراحه ..بالراحه.... قالت سعاد أربطها جامد ... ولا نسيتى ربطينى أزاى زمان ...أنتهيت من ربط كريمه كما طلبت سعاد ... قالت سعاد وكمان رجليها أثنيهم وأربطهم فى أيديها .. فعلت ما طلبت سعاد .. كانت كريمه مثيره وهى مربوطه بهذا الشكل .. لدرجه أننى كنت أفكر ساعتها فى كيف أنيكها وهى مربوطه هكذا . بحثت سعاد عن شئ فى صره ملابسها الموضوعه على الارض .. وأخرجت حزام روب..ناولتنى أياه وهى تقول .. كمم لها بقها ...كانت كريمه تنظر اليها ولا تنطق... مددت يدى كممت كريمه بالحزام القماش ... ونظرت لسعاد ... التى قالت هات حزام بنطلونك ....نظرت اليها وأنا أريد أن أحاول منعها من التمادى فى لعبتها .... ولكنها كانت مصممه بشكل غريب ...ناولتها الحزام ...رفعت سعاد قدمها ووضعتها أمام وجه كريمه وهى تقول عاوزاكى تبوسى رجلى .. وأنا بأضرب كسك بالجزام ده .. فاهمه ... كانت كريمه تمسح فمها فى قدم سعاد ..... وسعاد تهوى بالحزام على كس كريمه بقوه ... كانت كريمه تصرخ صرخات مكتومه بسبب تكميم فمها ... وهى تتلوى من الالم ... طلبت منى سعاد أن انزع الكمامه من على فم كريمه ...عندما تحرر فم كريمه قالت لسعاد أرجوكى ياسعاد بلاش فضايح .. فكينى علشان أروح بقى .. قالت سعاد .. تعرفى كان لازم أكتف عشيقك كمان واضربه على بتاعه .. لكن مش حاأضربه ... كفايه على ضربتك أنتى .. وكنت عاوزه أغتصبك زى ما عملتى معايا .. لكن مش قدام ابنى ...كفايه عليكى كده .. واشارت لى بأن أفكها .. وبمجرد أن تحررت كريمه من الحبل ...أسرعت بأرتد اء ملابسها بسرعه وهى تخرج من البدروم مسرعه كأنها نجت بحياتها ....
نظرت لى وهىترى أثر ما حكت فى وجهى ... فقبلتها وانا أقول .. أنسى كل المواضيع دى خلينا فى الحلاوه دى .. كنت أمسك بزازها أقفش فيهم ... فقالت وهى تبتسم .. تحب تنكنى بزبك العسل ده بين بزازى زى ما بتعمل البنات ... قلت .. بس مافيش بنت عندها بزاز بالحجم ده .. قالت كله يكبر بالقفش والتدليك ... وبدأت تدهن مجرى عبيرها من زجاجه الزيت الموضوعه بجوار السرير .. واشارت لى وهى تفول يلا هات زبك حطه هنا ... قمت واقفا وجلست على بطنها واضعا زبى بين بزازها .. ضمت بزازها بيد يها حول زبى فأختفى بين جبلين من البزاز الطريه الناعمه... وضعت أصبعها فوق زبى وهى تقول .. يلا نيك ... شعرت بنشوه وزبى يتحرك بين بزاز سعاد الطريه الناعمه .وهى مستمتعه وتقول عاجباك بزازى .. حلوه ... شايف زبك الحديد بيدلكها أزاى .. كانت تثيرنى وهى ترسل لى قبلات فى الهواء وأيضا تخرج لسانها تلحس شفتاها وتعض على شفتها السفلى بأسنانها ... حتى قاربت من القذف ... فقالت ... هات لبنك فى بقى ... عاوزه أشربه .. بحب لبنك .... أقتربت برأس زبى من فمها .. فقبضت عليها بشفتاها ... وزبى يدفع بشلال من اللبن فى فمها وجوفها ........
وبمجرد خروجها ضمتنى سعاد الى صدرها وهى تقول .. معلش ياروحى قطعت عليك النيكه .. بس حا أعوضهالك الليله ... وبدأت فى خلع ملابسها لتقف عاريه وتقترب منى تمسك زبى وهى تقول كنت حا أموت وده جوا كس كريمه ... ياخاين ... أمسكتها من يدها وأنا أقول .. لازم ألاول أفهم ألالغاز اللى بينك وبين كريمه والسبب اللى خلاكى تعملى معاها كده ..... نظرت لى سعاد .. وبدأت تسترجع ذكرياتها ... دفعتنى لأجلس على الفوتيه وجلست على فخذاى وأحاطتنى بذراعيها ووضعت رأسها على كتفى وهى تقول .. مش قبل الحكايه نعمل واحد ... أنا هايجه قوى .. قلت .. لا أعرف الحكايه الاول وبعدين حاأشبعك الليل بطوله .... سكتت فتره ثم بدأت تتكلم ... كانت كريمه كما أخبرتك شهوانيه جدا لم تترك أى من شباب وفتيات وأطفال الحى بل لا أبالغ أن قلت وحيواناته كمان .. من غير ما تمارس معاه نيك سحاق تفريش كل حاجه كانت مجنونه جنس ..... كنت أنا وهى بننام فى أوضه واحده قبل الجواز .. وأوقات كثيره كنت بأصحى بالليل ألقاها فاتحه قميص نومى وعماله تمص فى بزازى أو بتحاول تقلعنى الكيلوت وهى عريانه خالص وهايجه على .... كنت بخاف منها أحسن تخرق لى بكارتى وهى مره هايجه وانا نايمه ... كانت مش بتشبع من اللى بتعمله طول النهار .. كمان كانت بتحاول معاى طول الليل ... كانت فى الاول بتترجانى نتساحق .. لكن أنا كنت بأرفض القرف ده .. لأنى كنت بأحب ولد جارنا وكنا ناويين نتجوز ... المهم فى مره سافروا كل اللى عندنا فى البيت فرح ناس قرايبنا فى البلد وبقيت أنا وكريمه ... كانت كريمه عندها نوباتشيه فى المستشفى الليله دى .. وأنا تركونى أخللى بالى من كريمه وكمان أحرس البيت فى غيابهم ..... كانت العلاقه بينى وبين كمال جارنا .. علاقه حب .. بس مش طاهر .. بدأت بالسماح له ببوسه .. وبعدين بدء يمسك بزازى .. وبعدين يمصهم .. وبعدين وبعدين ... لغايه ما وصلنا أنه ينكنى فى طيزى .. ليحافظ على بكارتى ... كانت لسه عمليات الترقيع اللى بتعملها البنات اليومين دول ما حدش يعرفها .. كانت البنت اللى تتفتح قبل الجواز يا تتقتل يا تعيش بقيه حياتها عانس من غير جواز .. وصعب قوى قوى قوى أنها تلاقى حد يستر عليها ويتجوزها .. وأن أتجوزها يذلها بقيه حياتها ... المهم .. أستغليت أن البيت فاضى وجبت كمال فى الشقه ... وفضل يبوس ويحضن ويقفــش لغايه ما هيجنى خالص ... وقلعنا هدومنا وبقينا عرايانين خالص ... كنا فى منتهى السعاده زى العرسان ... كمال هاج على قوى .. شويه ولقيته .. نازل لحس فى فلسى وكسى لغايه ما لقيته نايم فوقى ومدخل زبه فى طيزى.. وهات يانيك ... كان قبل كده بيبعبصنى أوبالكثير بيلعب فى خرم طيزى بيوسعنى وانا كنت بأدلك له زبه بالزيت ... لكن الليله دى .. دخل زبه فى طيزى وكنا فى منتهى السعاده ... كان حنين قوى .. ما حستش معاه بألم ولا قسوه وهو مدخله فى طيزى ..كان حلوقوى ... وفجأه دخلت علينا كريمه وأحنا على الحاله دى ... كنت فاكراها مش موجوده .. لكنها أخذت يومها أجازه من غير ما تقوللى .......تصور درجه الرعب اللى كنا فيها .. وانا وكمال عريانين خالص وهوه نازل نيك فى طيزى ... تصورنا أن كريمه حا تشتمنا وتطرد كمال وخلاص ... لكنها كانت مجنونه ... عملت فينا عمايل .. وأحنا كنا مرعوبين أحسن تعمل لنا فضيحه وتلم علينا الناس .... جابت حبل وكتفتنى زى ما عملت فيها قدامك وكتفت كمال .. ونزلت فينا ضرب الجزام وهى مكممانا بمناديل ... ضربتى ضر ب بالحزام على كسى وفخاذى .. وضربت كمال ياحرام على زبه بقسوه .... كنت باعيط وأنا شايفه كمال بيتلوى من ألألم .. وبعد ده كله أجبرت كمال أنه ينيكها فى طيزها قد امى .. كان كمال ياحرام زبه شادد قوى ومنتصب من كتر الضرب بالحزام مش من الشهوه ... كانت بتطلع لسانها تغيظنى وكمال بينكها وانا مربوطه ... لغايه ما جابت شهوتها وأرتاحت ... فكتنا وطردت كمال ... وبسبب الموضوع ده كمال ساب البلد وسافر .. وما أتجوزناش .. مع أننا كنا بنحب بعض قوى وكان ناوى يتجوزنى .... الموضوع ده ساب جرح كبير فى قلبى .. وكان نفسى أنتقم منها.. لغايه ما سمحت لى الظروف زى ما شوفت .... بس أنا طيبه .. ما رضتشى أأذيها أكثر من كده نظرت سعاد لى لترى أثر كلامها فى وجهى .. قبلتها وانا أقول أنسى كل المواضيع دى وخلينا فى الحلاوه والطعامه دى .. وأمسكت بزها أعصره فتأوهت وهى تتراقص على أفخاذى العاريه مستمتعه ... قالت وهى تبتسم .. تحب تنكنى بزبك العسوله ده بين بزازى .. زى ما بتعمل البنات .. قلت وأنا أحمل بزها الكبير بيدى .. بس مافيش بنت عندها بزاز كبيره قوى كده ... فالت .. كله بالقفش والتدليك بيكبر ... وبدأت تدهن مجرى العبير بين بزازها من زجاجه الزيت الموضوعه بجوار السرير ... أشارت لى بأصبعها وهى تقول يلا هات حطه هنا .. وهى تشير الى مجرى العبير بأصبعها ..جلست على بطنها المستديره كقالب التورته ... ووضعت زبى بين بزازها .. ضمت بزازها بيديها حول زبى فأختفى بين جبلين من البزاز الطريه كالزيد الطازج والناعمه كخد طفل وليد... وضعت سعاد أصبعها السبابه فوق زبى تحبسه بين بزازها وهى تقول .. يلا نيك .. شعرت بنشوه وزبى يتحرك بين بزازها الرجراجه التى تهتز بشده من طراوتها وهى مستمتعه وتقول بغنج .. بزازى حلوه .. عجباك .. شايف زبك زى الحديد بيدلكها أزاى .. وكانت تثيرنى وهى ترسل لى قبلات شبقه فى الهواء وتخرج لسانها تلفه وهى تلحس شفاهها الساخنه كجمره نار مشتعله .. وتعض بقوه على شفتها السفلى بأسنانها .. شعرت بى أهتز وقد قاربت من القذف .. قالت .. هات لبنك فى بقى ... عاوزه أشرب لبنك .. بأموت فى طعمه اللذيذ... أقتربت برأس زبى من فمها .. قبضت عليه بشفتاها كمبسم الشيشه .. وزبى يدفع بشلال من اللبن فى فمها وهى تبتلعه بتمتع.....
الجزء 42
تلقيت أتصال من سناء تلح على الحضور اليها ألان لسبب هام جدا لا يحتمل التأجيل .. ولما أستفسرت منها .. قالت سوف تعرف عندما تأتى ... ولما تعللت لها بأنشغالى بتجهيز مستلزمات الزفاف .. أخبرتنى أن الموضوع الذى تريدنى بشأنه من مستلزمات الزفاف أيضا ... كنت فى تشوق لمعرفه سبب دعوتها العاجله لى ...
دقائق وكنت أقف امام باب بيتها ... فتحت وهى مرحبه .. لفت ذراعها حول عنقى بشوق .. أمسكت وجهى بكفيها وهى تنظر فى عيناى وتقول .. كده تنسانى ياوحش .. أنا كنت ناويه أخاصمك ... قبلتها فى فمها قبله خاطفه وأنا أقول .. ما اقدرش على خصام روحى وحبى وحياتى... أبتسمت أبتسامه رضا وهى تبتعد خطوات وهى تلف حول نفسها وهى تقول .. شايف جسمى عامل أزاى بسببك .. كانت ترتدى روب حريرى مفتوح ولا ترتدى شيئا تحته تماما ... أرتفع الروب وهى تدور ليظهر أنتفاخ بطنها وأستدارتها من الحمل ... وبزازها متدليه وقد كبرت وأستطالت .. وكان شعر كسها طويل على غير عادتها .... قلت أنت حلوه فى عينى ولوكنتى زى البالونه ... بأموت فيكى بأى شكل ... صرخت مسروره من ردى .. ياكداب .. يعنى أنا أحلى من عروستك ... أقتربت منها وضممتها الى صدرى وضعت شفتاى على شفتاها برقه .. تحولت الى قبله ملتهبه أعتصرت شفتاى ومصصت شفتاها ولسانها حتى شعرت بأننى أحتضنها بقوه وبطنى تضغط على بطنها بقوه ونحن لا نشعر .. خففت من أحتضانى لها وبدأت فى أبعادها برفق .. أبتعدت وهى تنظر لى وشفتاها ترتعش من النشوه .. وهى تقول بأحبك بجنون ... وأمسكت بيدى تقبلها وتمسحها فى خدها الناعم ...قالت ونحن نسير .. أنا مكسوفه من شكلى كده حاسه ان الناس كلها بتتفرج على فى الشارع ..ثم. نظرت الى وهى تقول كل ده بسببك .. وكمان بقالك كتير حارمنى منك ... جلست على مقعد الانتريه ورفعت بيدى الروب فتعرت بطنها فوضعت شفتاى عليها أقبلها فأمسكت سناء برأسى وهى منتشيه بما أفعل .. وضعت لسانى داخل سرتها ألحسها .. زاد ضغط يديها على رأسى وبدأت قدماها ترتعش .. أمسكتها من وسطها وأجلستها على أفخاذى .. قلت .. أنت فى عينى أجمل واحده فى الدنيا .. واشهى واحده عرفتها ... بس .. وسكت ... نظرت لى مستفسره وهى تنتظر أن أستكمل كلامى .. بس أيه ..قول ... قلت .. بس أنت مهمله فى نفسك شويه .. قالت .. أعمل أيه أنت مشغول عنى .. قلت .. لا مش ممكن أنشغل عنك أبدا ... وعلشان أأكد لك كده ... روحى هاتى كريم نزع الشعر بسرعه .. قالت ..حا تعمل بيه أيه ... قلت ... الشعر اللى على كس حبيبى لازم أزيله حالا ... نظرت لى وهى عير مصدقه ... فد فعتها بيدى لكى تقوم .... أنتفضت تجرى غير مصدقه ... عادت ومعها الكريم وهى تسير بدلال وأنوثه ... وخلعت الروب ورمته على الارض وهى تمسح شعر كسها بيدها وتنظر الى بشهوه ... جلست على الفوتيه ورجعت برأسها للخلف وهى تفتح فخذيها على أتساعها وهى تقول .. أنا جاهزه .... بس ياريت تقلع عريان .. بأحبك وانت عريان ....قلت وانا أضحك .. أنت ناويه على أيه ..أبتسمت ولم ترد.... جلست بين فخذ اها وبدأت فى وضع الكريم على عانتهاوطيزها وهى ممسكه بيدى كأنها تساعدنى فى الدهان ... قالت .. مش تسألنى عن الموضوع اللى جابك عندى ... قلت وكأننى غير مهتم .. خير .. أيه الموضوع .. قالت وهى تبعد يدى عن كسها وهى تقول وصوتها يخبوا .. كفايه .. كفايه ... حا تهيجنى .. كده .. أيدك تجنن .... سكتت لفتره تسترد أنفاسها .. ثم قالت .. من كام يوم شوفت فى فضائيه أوربيه دكتور بيقول أنه أكتشف أن لبن النساء فيه هرمونات تزيد قوه الرجال الجنسيه ... ودلل بذلك من أن قصه شهرزاد وشهريار التى كان فيها جزء من الواقع... أن شهريار كان يشرب من لبن شهرزاد وهو ينيكها .. وكانت بزازها مملؤه باللبن لأنها ترضع صغارها منه ... وأكتشف أنه يزداد قوه وشهوه وتكثر مرات نيكه لها فى اليوم أكثر من المعدل العادى له ... قلت وأنا أضحك .. وما علاقه هذا بى ... قالت .. اصبر على رزقك ... لما فكرت فيك وفى قوتك الجنسيه .. خفت أن النيك الكثير يأثر عليك ... ففكرت أنى أشوف لك شهرزاد .. مؤقتا .. لغايه لما أولد أنا ... وحياتك مش حا تقوم من على بزازى ... حا تفطر وتتغدى وتتعشى لبنى ... نظرت اليها بأستغراب .. وقلت ..انت بتتكلمى جد ... قالت ..جد الجد .. وكمان لقبت شهرزاد اللى حا ترضعك . وهى على وصول ...نظرت الى وهى تقول شوفت أنا بحبك أد أيه ... وأمسكت ببزها تعتصره وهى تقول تصدق من ساعتها وانا بأعصر بزازى عاوزاها تجيب لبن .. لغايه لما بقت تنزل نقط بسيطه .. تحب تشوف .. وبدأت تعصر بزها بزفق حتى ظهرت نقطه بيضاء صغيره خرجت من حلمتها.. صرخت فرحه .. حط بقك حط بقك بسرعه ... وضعت فمى بسرعه على حلمتها ومصصت .. كانت لا تزال تدلك بزها برفق تعتصره وأنا أشعر بنقاط من لبنها على لسانى ... رفعت فمى من على حلمتها وانا أقول كفايه . بلاش كده .. أحسن يأثر على صحتك .. بكره تولدى وأرضع منك زى ما انت عاوزه ...يلا بينا على الحمام ننزل الكريم والشعر علشان يظهر الكس وهو بيلمع .. بأموت فيه وهو ناعم بيلمع...أمسكت بالدش وبدأت اغسل كسها وطيزها من الكريم وكانت هى تساعدنى مره وتشد يدى ترفعها وهى ترتعش من لمساتى مره اخرى .. بدأت تجفف الماء بالبشكير وهى تقول .. نرجع لموضوعنا .. لقيت لك واحده فلاحه .. أنما أيه يابنى قشطه ... هلا اللى بتجيب لى اللبن والبيض والسمن .. ومن يومين جاءت وكان على كتفها طفل صغير .. صعبت على لما كان الولد بيعيط جامد .. سألتها .. عن سبب عياطه ..قالت .. علشان عاوز يرضع .. دخلتها الشقه علشان ترضعه .. كان صدرها منفوخ على الاخر من كتر اللبن اللى كان مغرق هدومها ... وبعد كلام منى ومنها عرفت أن ظروفها الماديه صعبه شويه .. ابوالولد مسافر بأستمرار ولقمه العيش صعبه ..زى ما بتقول ... المهم مش حا أطول عليك .. طلبت منها أنها تشتغل عندى مرضعه .. وافقت على طول لما عرضت عليها مبلغ مغرى .. هى كانت فاكره حا ترضع طفل رضيع ... لكنى حاولت أقنعها كثير .. وكان المبلغ اللى عرضته عليها لا يقاوم ... وافقت على شرط أنك ما تشوفش وشها ... قلت لها مش مهم حطى أيشارب على وشك أخفيه .. وأحنا مش محتاجينها الا ساعه كل يوم .. كانت حا تطير من الفرح لما أديتها العربون .. وهى زمانها جايه ..... كنت أنظر اليها بتعجب ودهشه ...
دق جرس الباب ... أنتبهت وهى تقول زبيده وصلت ... قامت بسرعه تحاول أرتدأء روب فوق جسمها العارى .. وخرجت لتفتح الباب ... دخلت معها أمراه بيضاء فشطيه .. عمرها بين الثلاثون والخامسه والثلاثون .. وجههــــــا مستدير كطبق القشطه .. جسمها ممتلئ يظهر بوضوح تحت ملابسها الفلاحى السوداء .. كان صدرها منتفخا بشكل غريب ... تظهر على ملابسها أثار بلل أمام بزازها كدائره كبيره .... أبتسمت وأنا أخرج لسانى الفه على شفتاى من الخارج بشكل دائرى كما يفعل الاسد عندما يبدأ الاكل ...
جلست بجوارها أمسح على رأسها كطفله صغيره ..تخاف أن تنام وحدها ليلا ... كانت تبتسم وهى نائمه .....
كانت أنتهت من تجفيف كسها وطيزها .. وقالت أيه رايك كده تمام ... أطلقت صفاره من فمى وأنا أنظر الى كسها اللامع بشهوه .... وقلت ..جنان ... وسحبتها من يدهالغرفه النوم ... سارت خلفى وهى تسألنى رايح فين ..لم أرد عليها ..وعندما وصلنا للسرير أجلستها عليه .. كانت تتصنع ألامتناع وهى تقول حا تعمل ايه يامجنون .. البت زمانها جايه ... أستنى بس .. كانت تقول هذه الكلمات وهى تفتح ساقاها على أتساعها.... وبسرعه كنت أمص واقبل والحس كسها المثير الذى كان بارزا للخارج بشكل مثير .. وذلك بسبب أنتفاخ بطنها ... تأوهت وهى تقول ..كده حا تهيجنى .. ومش حا اسيبك ... وحانعمل ايه فى البت لو خبطت الباب.... كنت لا أستمع كلماتها .. فقد كان كسها شهيا .... قالت ...تعالى نام على السرير الظاهر مافيش فايده ... أنت ناوى على نيك .... نمت على ظهرى على السرير وصعدت هى فوقى بالمقلوب ... أمسكت زبى بقوه وهى تدلكه قبل أن تدسه فى فمها كالجائع عندما يوضع أمامه طعام ... كانت تمص زبى بقوه وعنف ... فشرعت فى مص كسها وزنبورها بعنف مثله ... ودفعت أصبعى فى شرجها فصرخت أووووووووووه ... بالراحه على ... مش كده .. أبنك يتعور ... أح أح أح ....قطعت زبى مصا وقطعت كسها وفلسها لحسا ... ضربتها على طيزها وأنا أقول كفايه مص ولحس .. يلا نفتتح الكس ونقص شريط الافتتاح بعد التجديدات ... قامت بخفه .. وهى تستند على ظهر السرير المرتفع وهى تدفع بطيزها للخلف وتقول .. النيك وقافى علشان بطنى ... قلت كده أحلى وامتع ... عاوزاه فين فى الكس ولا فى الطيز ... رفعت أصبعها بعلامه النصر .... أى الاثنين ... ضحكت وأنا أقول أنت طماعه قوى ...أقتربت من ظهرها وصفعتها على طيزها بخفه .. فهزت أردافها بدلال ودلع وهى تقول أى أى .. ومالت للأمام أكثر .. لترينى كسها المنتفخ وقد برز للخارج كأنه أصبح متعدد ألادوار... أمسكت زبى دلكته كالمعتاد ووضعته بين شفرتيها على بوابه كسها وكبسته ... أنزلق كقطار سريع ... أرتفعت بكتفيها وقاربت من لمس صدرى بظهرها وهى تصرخ أحوووووووه اووووووه أوووف.. دفعتها لتميل كما كانت وأنا أسحب زبى كالسيف ينزع من غمده .. لثوان وارجعته كما كان فى كسها .. كانت تشهق كلما سحبته وتتأوه كلما دفعته فيها .... بدأت تضم فخذاها فأشعر بزبى يختنق فى كسها من ضيق المكان ....أرتعشت وتمايلت وصرخت وتأوهت واستعطفت وهى تأتى بشهوتها مرات ومرات ... حتى شعرت بها تميل على السرير .. فترفقت بها وشعرت بأرهاقها الشديد ... بدأت أدفع زبى برفق لترطتم رأسه بجوانب كسها فأثار .. وشعر ت باننى سأقذف .. دفعت زبه بكامله فى كسها ولم أخرجه .. صب حممه داخل كسها فصرخت أح أح أح أح أى اووف اوووف ... وهى تحاول الدوران لتتعلق فى رقبتى .. حملتها برفق كما يحمل العريس عروسه ليله الزفاف عند تخطى باب الشقه .. وسرت بها خطوه لأضعها على السرير .. نامت على ظهرها فارده ذراعيها وساقيها على اتساعهم .. وهى تتفس بقوه وتنظر الى بعين شبه مقفله .. وهى تقول .. كده ..حرام عليك .. فيه حد يعمل كده فى واحده حامل يامفترى ....ونامت ...
الجزء 43
دق جرس الباب .. أنتبهت سناء وهى تقول زبيده وصلت ..أرتدت روبها بسرعه وهى تخرج لتفتح الباب .. دلفت من الباب أمراه طويله بيضاء تميل للسمنه ترتدى ملابس فلاحى سوداء وتضع على رأسها طرحه تظهر وجهها كامل الاستداره شاهق البياض كطبق القشطه ........كان صدرها يرتفع منتفخا بشكل لافت للنظر وقد أبتلت مساحه من ثوبها أمامه كدائره كبيره ... تقدمت خطوات وهى تضع رضيعها على الارض بجوار الباب .
تلفتت زبيده حولها وهى تقول لسناء ... فيه حد معاكى هنا .. قالت سناء بخبث ... لا أنا لوحدى ..أخويا لسه ماجاش ... قالت زبيده بأرتباح .. كويس قوى .. علشان أرضع الواد وأنيمه.. علشان ما يزعجناش .. ونبقى براحتنا ... وبدأت برفع ملابسها .. كانت ترتدى تحت ردأها الخارجى كمبليزون قماش من الستان الوردىبحمالات طويله . وبزازها المنتفخه تظهر كلها تقريبا منه... وبقعه البلل تظهر بوضوح حول بزازها ..وفخاذها البيضاء السمينه فى استداره بضه مشدوده بدون ترهل مكشوفه حتى قرب عانتها لقصر الكمبليزون الشديد...خلعت طرحتها من فوق رأسها لتكشف عن شعر يميل للآحمر مصفف على شكل ضفيرتين غليظتين على كل جانب ....
كانت سناء تنظر لجسد زبيده وهى تزدرد ريقها بأضطراب ملحوظ.. شعرت بما تعانيه سناء من هياج ... سارت زبيده فى أتجاه الباب وحملت وليدها وجلست على الارض وهى تخرج بزها وهو يقطر لبنا وتداعب بحلمتها فم الطفل ..حتى ألتقم حلمتها ....جلست سناء بجوارها على الارض وهى تتمسح بها وتقول .. ليه قاعده على الارض .. عندك الكنبه ..قالت زبيده بخجل .. انا متعوده على الارض ياست... كانت عينى سناء معلقه ببزاز زبيده وهى تقول .. أنت صعبانه على هوه صدرك كده مليان على طول... قالت زبيده ..كأنها تخاف الحسد .. ماشاء ال.. .ده زرق المولود ياست ... مدت سناء يدها تخرج بز زبيده الثانى وهى تقول ممكن أشوفه ... أخرجته يقطر لبنا هوألاخر... أمسكت سناء حلمه البز بأصابعها كأنها تغلق صنبورا .. وهى تمد فمها ناحيه بز زبيده .. ممكن أرضع اللبن ده بدل ما يروح على الارض .... قالت زبيده .. أتفضلى ياست ....وضعت سناء الحلمه فى فمها فأندفع اللبن بقوه فى فمها وهو ما ظهر من سرعه أبتلاع سناء وحركه حلقها كأنها ترتوى من دورق ... بعد فتره أخرجت سناء الحلمه من فمها وهى تأخذ نفسها كمن كان يغطس تحت الماء وهى تقول ماشاء**** لبنك كثير ... كان الوليد قد شبع ونام على ذراعها .. قالت .لسناء .. أنيم الواد فين ياست ... قالت سناء بلاش حكايه ياست دى .. أنا أسمى سناء .. تقوليلى سناء زى ما حاأقولك زيزى ... ضحكت زبيده بخجل وهى تقول مين زيزى دى .... أشارت سناء بأصبعها على صدر زبيده وهى تقول أنت زيزى من دلوقتى ...وشدتها من يدها لتوقفها وهى تقول .. يلا نيمى الواد فى سريرى .. وبعدين تدخلى الحمام تأخدى دوش .. وتلبسى غيار نضيف من عندى بدل المبلول ده ....
سارت زيزى الى غرفه النوم خلف سناء .. وخرجت بدون الصغير .. وسناء ممسكه بيدها تشدها ناحيه الحمام وهى تقو ل دلوقتى تأخدى حمام ..أقلعى هدومك علشان تتغسل .. وانا حا أحصلك بالهدوم النضيفه .... أتتنى سناء وهى تجرى وقالت ...شوفت حلاوه البت .. تجنن مش كده ... قلت .. بصراحه ذوقك هايل .. بس أنا عاوز أشوفها وهى عريانه بتستحمى ....مدت سناء يدها أمسكت زبى وهى تعصره وهى تقول أه من زبك ده اللى مجننك ....حاضر ياسيدى حاأسيب باب الحمام موارب علشان تشوف كويس ..فتحت سناء دولابها وهى تخرج ملابس نظيفه ووقفت تتبينها....... كيلوت وسوتيان أسودان.. خرجت مسرعه وهى تغمز لى بعينها وتقول ورايا .. تشوف الفيلم من أوله ....سرت ورائها ووقفت خلف باب الحمام فى مكان أكشف منه كل مايدور فيه ولا يرانى من بداخله ... كانت زيزى تقف حائره لا تدرى ما تفعل ... هتفت سناء فيها .. فيه أيه يازيزى واقفه كده ليه ... لسه ما قلعتيش هدومك .. ومدت سناء يدها تسقط حمالات القميص وهى تقول .. أيه مكسوفه تقلعى قدامى ... أحنا ستات زى بعض .. مافيش بينا كسوف ... قالت زيزى وهى تتخلص من قميصها .. لا ياست سناء مش مكسوفه ولا حاجه ... كانت ترتدى تحت القميص ( الكمبيلزون القماش ) سوتيان من القماش ( تحيكه الفلاحات بأنفسهم .. شئ مثل الجراب القماش يرفع أثدائهم ويحفظها من الترهل ).....وكيلوت نايلون من النوع الرخيص ...
ساعدتها سناء فى التخلص من السوتيان والكيلوت وهى تمسح على جسد زيزى البض كأنها لا تقصد ... وقفت زيزى عاريه تماما ... جسمها ممتلئ بجمال وبطنها به بعض الترهل من أثر الحمل والولاده ولكنه لا يؤثر مطلقا على جمال جسدها البض الابيض المائل للحمره كأن جلدها الرقيق يظهر الدم من تحته ...أقتربت منها سناء وهى تقبل كتفها المستدير وهى تقول .. جسمك حلو قوى يازيزى ... أبتسمت زيزى فى خجل .. وهى تقف تحت الماء وتمسح الشاور الذى وضعته سناء على جسدها وهى تقول كفايه صابون ياست سناء .. كده كتير قوى .... بدأت سناء فى تدليك جسم زيزى وهى تقول .. أغسلى بزازك كويس علشان تبقى ريحتها حلوه ... كانت تحاول أن تدس يدها بين فلقتى زيزى كأنها تساعدها ... ثم أعقبتها بمسح كس زيزى بزغوه الشاور ... أرتعشت زيزى وهى تقول لسناء .. عنك أنت ياست سناء أنا حا استحمى ما تتعبيش نفسك ... قالت سناء وهى ما زالت تدلك زيزى .. مافيش تعب .. أحنا أخوات .. ولا أيه ... ومدت فمها ناحيه زيزى وهى تقول .. هاتى بوسه بقى.... قبلت زيزى قبله سريعه على شفتاها ..وهى تضمها اليها .. شعرت زيزى بنشوه من قبله سناء .. أبتسمت وهى تقول .. بوستك زى بتوع السيما ..حلوه ... تشجعت سناء وبدأت فى خلع ملابسها وهى تقول ..أنا كمان عاوزه حمام .. أيه رأيك .. وقفت سناءعاريه تتمايل أمام زيزى التى تعلقت عيناها ببزاز سناء وهى تقول .. صدرك حلو ياست سناء... قالت سناء .. قلنا بلاش ست دى .. عاجبتك بزازى .. هزت زيزى رأسها وهى تقول .. أيوه .. قالت سناء بسرعه .. تحبى ترضعى منها زى مارضعت منك .... وأمسكت بزها تدفعه ناحيه فم زيرى التى وضعت فمها على حلمه سناء لترضع ...ظهر الهياج على سناء فأمسكت بذقن زيزى ورفعته وهى تقبض على شفتيها بشفتاها وهى تضمها الى صدرها لتتلامس بزازهم النافره بقوه ..أستسلمت زيزى للقبله وهى مسلوبه الاراده ... أنتهت سناء من تقبيلها وهى تنظر فى عينها ... فرأت الرغبه مشتعله لديها ... قالت سناء وهى تمسح على خدى زيزى .. الظاهر أننا حا نكون حبايب قوى .. يلا كملى حمامك أخويا زمانه جاى ... قامت سناء بتجفيف جسد زيزى بالبشكير وهى تضغط بيديها على بزاز ها وكسها وهى تجففها .. وبدأت المسكينه ترتعش وتترنح من النشوه ... أمسكت سناء السوتيان وهى تقول لزيزى يلا قيسى ده .. ده مقاس كبيرقوى علشان يكفى بزازك دى .. أرتدت زيزى السوتيان الذى حمل ربع بزازها بالكاد وباقى بزازها كانت مرفوعه بأستداره كبوله ألايس كريم خارج السوتيان بشكل مثيرجدا...ضحكت سناء وهى تقبل قبوات بزازها وهى تقول قيسى الكيلوت كمان ... كان الكيلوت كبيرا ولكنه ألتصق بطياز زيزى الكبيره وينحشر بقوه بين فلقتاها مشدودا على كسها يظهره كأنها لا ترتدى شيئا ... كانت سناء تبتلع لعابها بسرعه من الاثاره والهياج .. وكنت أنا فى وضع لا يقل عنها بل بزيد فقد تمدد زبى أمامى يكاد يدفع الباب يفتحه ...
سحبتها سناء خارجه من الحمام .. قالت زيزى .. هوه مش حاألبس غير كده بس ... قالت سناء .. أيوه كفايه كده ... قالت زيزى .. يعنى حأرضع أخوكى وانا كده عريانه ... قالت سناء مشجعه .. عريانه أيه ما أنت لابسه مايوه بيكينى زى ممثلين السينما .. وبعدين أنت حا تخبى وشك .. .. قالت زيزى وهى تتراجع فى مشيتها ... لا ياسناء أنا أتكسف ... قالت سناء .. تتكسفى أيه .. شوفى أناكمان حأ افضل عريانه خالص علشان أشجعك ... عندنا فى المدينه مافيش كسوف... دخلت سناء ومعها زيزى غرفه النوم ... دقائق وخرجت سناء لتبحث عنى ققد كنت قد أختبأت سريعا فى غرفه النوم الصغيره ... قالت .. يلا أعمل نفسك جيت وفتحت الباب بمفتاحك ... تركتنى وعادت لزيزى ......
أحدثت جلبه بالمفاتيح فىالصاله كأنى وصلت .. خرجت سناء كأنها تستقبلنى .. دخلت بى لغرفه النوم .. لأجد زيزى مستلقيه على السرير بالبكينى الاسود الذى يظهر بياض جسمها البض ... كانت تخفى وجهها بأيشارب حريرى ملفوف لا يظهر ملامحها .... أمسكتنى سناء من يدى وقربتنى من زيزى وهى تقول وهى تضحك .. سلم ياواد على ماما .. مددت يدى أمسكت يدها الممتده الى ... كانت يدها بضه ممتلئه تميل للخشونه بعض الشئ .. رفعتها على فمى أقبلها .. أ نزعجت زيزى وسحبت يدها مرعوبه ... جلست سناء متربعه وهى عاريه تماما بجوار زيزى وهى تقول يلا نام هنا على حجر ماما زيزى حا تديك البز ... قلت .. بس هدومى ممكن تتوسخ .. ممكن أقلع ... صرخت زيزى بفزع ..لا لا ماتقلعش ... قالت سناء .. ممكن يقلع القميص والبطلون بس وتخليه بالشورت ... وأنت عمضى عنيكى .... .. خلعت ملابسى بسرعه قبل أن تغير زيزى رأيها وجلست على فخذيها فأخرجت سناء لها بزها وكان يقطر لبنا .. وضعته فى فمى وهى تقول أشرب ... مدت زيزى يدها ممسكه ببزها تعدل من وضعه فى فمى وهى تضغط عليه برقه ليساب اللبن الدافئ فى فمى غزيزا...كانت حلمتها تذوب فى فمى من حراره لسانى وشفتاى ... ولابد من انها رأت الانتفاخ الشديد الواضح بالجزء الامامى من كيلوتى ... فرغ اللبن تقريبا من البز الذى فى فمى .. فمدت يدها تخرج الاخر لتدسه فى فمى بجراءه لم تكن عندها من لحظه .... فرغ اللبن من بزها الثانى وكانت هى ترتعش من مصى لحلماتها ... قالت زيزى وهى ترتجف ... خلاص ... قالت سناء ضاحكه ..هوه أيه أللى خلاص أنت ولا اللبن ...واستطردت سناء مخاطبه زيزى .. دلوقتى تلبسى فستانك على الهدوم دى .. وتروحى .. وتجينى بكره بدرى عن ميعاد النهارده بساعه عاوزاكى فى حاجه مهمه ... وسيبى هدومك الباقيه أغسلهالك .. وتلاقيها بكره نضيفه ...
أوصلتها سناء الى الباب وهى تحمل وليدها ودست نفود فى يدها وهى تقول .. بكره بدرى زى ما قلت لك ... أوعى تنسى... أبتسمت زيزى وهى تنظر الى النقود التى بيدها برضا وسعاده ...وهى تقول لا مش حا أنسى انا بكره من بدرى عندك .. ماعنديش شغله ألا أنت ...
ما أن خرجت زيزى الا وسناء تمد يدها تنزع عنى الكيلوت وتمسك زبى النافر تقبله وهى تقول .. شوفتك وانت مولع على جما ل جسم البت .. بصراحه البت تخبل ... وحياتك لتدوقها .. وتنيكها .. وأنا كمان حاأدوقها .. البت قشطه مش كده ...
قلت وزبى يؤلمنى من غليانه ... هاتى الكريم بسرعه مش مستحمل ...أبتسمت وهى تدفع فى يدى الامبوبه وتلتف تستند على قائم السرير وهى تقول بدلع .. أدهن لنا أحنا الاثنين .... كان فلسها بعد الدهان يلمع تنحنى لتبرزه أكثر ... وضعت رأس زبى على بوابه شرجها ومسحتها .. وأدخلت زبى ببطء فى جوفها .. فأنزلق بنعومه قرموط سمك يهرب من يد طفل يلهو به .... تأوهت وهى تهتز برعشه محببه الى زبى .... وهى تقول ..أه أه أه بأموت فى زبك وهو بيتزفلط كده جواى .... يلا نيك جامد ... أوووه أووووه زبك حلو قوى ... أح أح أح زبك جميل وناعم وسخن .. اووووف اووووف كمان جامد ...جامد قوى .... كانت كلماتها تزيدنى شهوه فأزراد دفعا بقوه فى طيزها الساخنه الناريه ... كانت تتراقص كلما أتتها شهوتها ... حتى صرخت ها ت بقى .. طيزى أتقطعت ... حرام عليك .. أوووووه أووووه أووووه صرخت بذلك ولبنى يندفع فى طيزها بقوه وهى تأتى شهوتها بقوه أكبر
الجزء 44
تمددت زيزى على السرير وهى تنظر لسناء وهى تقول حا تعملى فيا أيه ... جلست سناء بين ساقى زبيده بعد أن فتحتها على أتساعها وهى تنظر لكسها وتعض على شفتها.أقتربت بلسانها ولحست لحسه سريعه من كس زبيده فأرتعشت زبيده...وهى تقول أه أه كمان ياسناء ... أرتمت سناء بفمها على كس زبيده تلحسه وتمص شفراته وتعضعض زنبوره .. والمسكينه تنتفض وترتعش وهى تعصر بزازها بيدها فيسيل نهر من لبنها يغرق جسمها ويسقط على السرير ...حتى بدأت تأتى بشهوتها فكانت ترتفع بجسمها كأنها ستجلس ثم ترتمى بظهرها على السرير مره أخرى .. من عنف شهوتها .. كان كس سناء أمامى وهى منحنيه تفترس كس زبيده تسيل منه خيوط لزجه مخاطيه من شهوتها .. أرتمت سناء لتنام بجوار زبيده وبدأت فى تفبيل زبيده وتمص شفتاها وهى تعصرها كأنها تريد نزعها .. وهى تدفع بركبتها تضعها على كس زبيده و تمد يدها تسحب ساق زبيده وتدس ركبتها هى الاخرى فى كسها .. كان كل جسدهما يهتز وركبه كل منهما ملتصقه بكس الاخرى تفركه بقوه ....سمعت صرختهما وتأوهاتهما معا والسرير يهتز من رعشتهما الشديده ...
أنشعلت فى الصباح مع العمال حتى كان قبل ميعاد زبيده مع سناء بنص ساعه تقريبا .. كنت اقف على باب سناء ... فتحت الباب وهى تنظر لى مستغربه وهى تقول .. لسه زبيده ماجاتش ... دفعتها وانا أدخل وانا أقول .. ماأنا مش صابر... قالت .. بس أنا كنت عاوزها قبل منك .. علشان كده طلبت منها تيجى بدرى ساعه ... قلت .. عارف أنا مش حا أتدخل حا أتفرج بس ... مدت يدها تمسح على زبى من خلف البنطلون وهى تقول ... يعنى ماأقدرش أخد حريتها معاها من غير عزول ... قفشت بزها وانا أقول .. أنا عزول برضه ياسنسن.... قالت ..اخبار اللبن أيه ... قلت .. نار .. مخلينى مولع نار ... أبتسمت وهى تقول صحيح ... قلت .. صحيح تحبى تشوفى ... قالت بدلع .. أشوف قوى .... فكت أزرار بنطلونى فأنخلع وأرتمى عند قدمى ... أتبعته بكيلوتى ورفعت القميص لترى زبى جيدا... عندما شعر زبى بالهواء وانفاس سناء الساخنه تمدد وانتصب كبالونه ينفخها صبى ....قبل أن تمد يدها له .. دق جرس الباب .. أنتفضت واقفه وهى تقول ..جت ... أرجوك أدخل الاوضه التانيه ... عاوزاها نص ساعه بس .. حاأموت عليها ... وبعدين أرضع على كيفك ... قلت وانا أمسك يدها أمنعها من المغادره .. هوه النهارده رضاعه بس .. انا عاوز أنيك ...... المره قشطه ....قالت وهى تنزع يدها من يدى سيبنى أحاول معاها ... يمكن تقدر تنيكها النهارده....
دخلت زبيده تتلفت كعادتها وهى تقول معاكى حد .. شدتها سناء من يدها وهى تقول ....لا ... قالت زبيده .. أرضع الواد وبعدين نبقى براحتنا ... وضعت طفلها على الارض وقلعت ثوبها فأصبحت بالسوتيان والكيلوت الاسودان الذين أرتدتهم أمس ...جلست على الارض بجوار وليدها وأخرجت بزها تضعه فى فم الوليد بعد أن حملته بين ذراعيها...مالت سناء تستند على ذراع زبيده البض وعيناها تلمع من الشهوه .. ممكن أرضع أنا كمان من البز الثانى .. قالت زبيده أتفضلى الخير كثير ... أمسكت سناء بز زبيده تخرجه من السوتيان او ما يسمى سوتيان .. وهى تدخل الحلمه فى فمها ممسكه بيديها الاثنين البز وهى تعصره برفق ..وتبتلع بسرعه ...
فرغت زبيده من رضاعه وليدها ووقفت وهى تسير نحو غرفه النوم فقد عرفت الطريق ... وخرجت بدونه .. وهى تقول لسناء ... عاوزه أستحمى من اللبن اللى مغرقنى ده .. كانت تتكلم وهى تقلع الكيلوت فأقتربت سناء منها تفك لها مشبك السوتيان ...وقفت عاريه تماما وهى تنظر الى سناء وتقول مش حا تقلعى أنت كمان ... .خلعت سناء ملابسها ووقفت عاريه هى ايضا وأمسكت زبيده من يدها ليدخلا الحمام ... تسللت أنا بهدوء لأقف خلف الباب مكانى بالأمس ... وقفت زبيده وسناء تحت الدش وكل منهما تمسح بالشاور على جسم الثانيه بتلذذ ... بدأت زبيده تفك ضفائرها وسناء ممسكه ببزازها تمصهم .. كانت زبيده ترتعش من مص سناء لحلماتها وهى تقول .. أه أه مصك حلوقوى ياست سناء .....قالت سناء بعد ان رفعت فمها من على حلمه زبيده .. جوزك بقاله كثير مسافر ... تنهدت زبيده وهى تقول .. بقى له شهر وزياده ...قالت سناء تختبرها .. وعامله أيه ياغلبانه من غير راجل ... قالت زبيده وهى تتنهد مره ثانيه .. حا نعمل ايه ياست .. أكل العيش ... قالت سناء فيه حد يأكل عيش ويسيب القشطه دى ... وبعدين أيه حكايه ياست .. مش قولنا أنت زيزى وانا سناء .. ولا عايزانى أزعل منك .لا ماتزعليش .. ياسناء .. كده كويس .. أقتربت سناء وقبلتها من فمها وهى تقول سناء طالعه من بقك زى العسل ... أخرجت زبيده لسانها تمسح شفتاها من قبله سناء .. فعرفت سناء أن زبيده أعجبتها القبله .. فأقتربت سناء وقبضت على شفاه زبيده تمصهم وهى تعصرها فى صدرها ويداها تمسح على ظهرها العارى ...أستسلمت زبيده وهى تترنح بين يدى سناء ...عندما فرغا من القبله .. كانت انفاس زبيده تتسارع وصدرها يعلو وينخفض وهى تنظر لشفاه سناء بشهوه...كانت أصابع سناء تتلمس كس زبيده برقه .. مدت زبيده يدها لتمسك يد سناء وهى تبعدها عن كسها وهى تقول .. أنت عملتى فيا ايه ... ده جوزى ما بيعملش كده .:.. قالت سناء بذمتك مين أحلى أنا ولا جوزك ... قالت زبيده وهى تضحك بخجل .. أنت بتعملى معايا حاجات حلوه .. انما جوزى بقى حاجه ثانيه ... كانا قد فرغا من الاستحمام .. أمسكتها سناء من يدها وهى تجرها وتقول طيب تعالى نعمل حاجات أحلى من اللى بيعملها جوزك ...أختبئت بسرعه .. جلست سناء على السرير وهى تقول لزيزى .. ممكن تنيمى الولد على الارض وتعالى نامى جنبى...
لم تفارق صوره زبيده خيالى طوال ليلى ... كنت أغلى من الشهوه .. وبدأت أصدق نظريه لبن النساء .. كنت فى حاله شديده من الهياج والاستثاره ... كلما تذكرت جسم زبيده ولحمها البض وبطنها السمينه .. كنت أشعر بفوران فى كل جسمى ... خلعت كل ملابسى ... نمت عاريا تماما ... لم ينقذنى من شبقى الا سعاد ... التى شعرت بسخونتى الشديده .. ورغم أنها وعدتنى أنها لن تقربنى حتى يوم الزفاف... ليبقى عندى ما أعطيه لسلمى ... ألا أننى كنت فى حاله غليان .. ولو لم أجد سعاد لخرجت الى الشارع كالمجنون أبحث عن أنثى .. بل ربما شاب مخنث .. بل ربما أنثى كلب او حمار ... كنت أشعر بأنتصاب لا يحتمل .. بل غليان أشعر به فى بيضاتى ويصعد بخاره الى زبى تحتبس فى رأسه فتنتفخ وتتورم . كانت سعاد فى الخارج .. وعندما عادت وجدتنى أنام على سريرى عاريا أتلوى .. خشيت أن أكون مريضا ... أقتربت منى تجسنى بيدها .. وجدت حرارتى مرتفعه ... سألتنى هل أشكو من شئ ... أشرت الى زبى ... قالت ..ماله وجعك ولا فيه أيه .... قلت ..حا يموتنى ... قالت بفزع .. تحب نروح لدكتور يشوفك ... قلت لها.عاوز واحده ست مش دكتور ... قالت .. حتى وانت عيان بتهزر .. قلت لها .. لا مش عيان .. لكن سخن وهايج ....... نظرت لزبى وهى تقول .. صحيح مالك ......أستندت لاجلس وأمسكت يدها ووضعتها على زبى المنتفخ فقبضت عليه بقوه وهى تقول طيب عاوز منى أيه ... قلت .. تريحينى ... قالت .. مش أحنا كنا أتفقنا ...قلت .. النهارده مافيش أتفاق ... قالت وهى تتدلل .. طيب أستنى لما أخذ حمام ... قلت .. معاكى مش حا اسيبك ... بدأت فى خلع ملابسها وانا أساعدها حتى صارت عاريه تماما .. وهى تنظر لى بأستغراب ..وتقول .. مالك النهارده أنت مش طبييعى .. أنت واخد حاجه ... قلت ..أيوه .. قالت بفزع .. واخد أيه ... قلت ..شارب لبن .. قالت .. بلاش هزار .. قلت .. و**** شارب لبن ... لم تفهم ولم تعلق ... وقفت تحت ما يسمى دوش ... وقفت ورائها ويدى تعبث بكسها وأدفع باصبعى فى شرجها ... وهى تحاول الهروب من يدى بدلع .. وهى تمسك بزبى أو تضربه بيدها فيهتز كماسوره... أنحنت وهى تدفع بطيزها ناحيتى وهى تقول لوعاوز تنيك فى الطيز .. دخل صوابعك أغسلها من جوه ... مددت أصبعى فى تجويف شرجها أغسله .. صرخت أى أى مالك انت النهارده مش طبيعى ... كده تعورنى .... سارت وبزازها تهتز بشده وهى تقول ... تعالى أريحك .. علشان تهدا ... أحسن أنت كده خطر .... أجلستنى على السرير وهى تمسك زبى بكفيها الاثنين بينهما تدلكه من أعلى لآسفل وهى تقول تحب أجيبهم لك كده ولا عاوز تنيك ... قلت .. لا عاوز أنيك .. وأنيك جامد قوى ... وأكملت .. أنا مش مستحمل مص ... أطلعى أمص لك أنا والحسلك .. نظرت لى باستغراب وهى تصعد الى السرير وفتحت فخذيها وأستندت بذراعيها المفرودتان الى الوراء .. كانت بزازها تهتز على صدرها كقربه ماء معلقه ... أمسكت بزازها أقفشهم بقوه وامص حلماتها بشهوه وهياج .. وهى تتأوه أه أه أه مالك ياحبيبى .. مالك هايج كده ليه ... طيب بالراحه على بزازى .. أه أه أه مصهم بالراحه .. حلماتى بتوجعنى كده ... بالراحه علشان خاطرى ..بص أحمرو أزاى ... لا لا مش كده ... أه أه أه وأندفعت شهوتها من كسها وبزازها تهتز فى يداى بقوه ....لم تتحملها ذراعاها فمالت لتنام على ظهرها فنزعت بزازها من يداى .....كان كسها ينتفض ويلمع من ماءها الذى أغرقه ..نزلت بفمى على كسها أفترسه ... كانت تتمايل وهى تحاول أبعادى عن كسها .. كمن يفترسه حيوان مفترس .. كانت تدفع قدميها فى السرير لتبتعد بكسها عن فمى .. أمسكت فخذاها بقوه أمنعها عن الفرار منى .. كانت تتأوه .. اوووووه أووووه لا أنت ألنهارده مش طبيعى .. أوووووه لا مش ممكن ..... حا تموتنى .... أووووف اووووف .... كسى وجعنى ... سنانك بتوجع ... انت بتعضنى مس بتمص لى .... كان كسها رغم ذلك يصب ماء شهوتها كشلال أو نافوره تصب على جوانبها .... توقفت سعاد عن الحركه والتأووه.... وصارت كأنها فى غيبوبه .... صعدت لأجلس بجوارها أنفخ بفمى فى وجهها ... بدأت تحرك رموشها ببطء .... أنتظرتها حتى بدأت تفيق مما هى فيه ... وأمسكت بيدى تحاو ل الجلوس ... أبتسمت وهى تقول أنت النهارده مجنون .. مش كده ... فيك حاجه مش طبيعيه ... عاوزه أعرفها ... قلت لها وانا أنتفض .. مش واقته حا ابقى أقولك ... يلا عاوز أنيك ... قالت .. ماتنيك حد حايشك ..... أمسكتها من يدها لتقف .. وانا أقول النيك النهارده وقافى .. مش حا يريح زبى الا النيك الوقافى ..... سرت بها الى الحائط بنهايه السرير ودفعت بظهرها يستند عليه وأمسكت بفخدها أرفعه على السرير فأصبحت تقف على ساق واحده مفشوخه وكسها بارز للخارج .. أقتربت منها ممسكا زبى بيدى كلاعب الزانه وهو يستعد للقفز (.. طبعا مع فارق الطول فى الحالتين )ووضعت راسه على قبوه كسها ودفعته .. أختفى كله دفعه واحده .. صرخت وهى تستند على كتفى وأصابعها تنغرس فى لحمى وهى تصرخ أوووووووه أوووووه يخر ب عقلك .. طلع عند سرتى ..... أح أح خرجه ..خرجه .. حا تموتنى ... أح أح أح .. قمت بأخراجه لأعيده مره أخرى بقوه .. فزادت أصابعها تمزيقا فى لحمى وهى تصرخ ... كفايه .. أرجوك .. مش قادره ... حاسه بكسى بيتقطع ... أيه ده .. زبك النهارده ماله ... ده خابور مش زب ... كانت ساقاها التى تقف عليها ترتعش .. وشعرت بها سوف تقع .. عجلت بأتيان شهوتى ... ودفعت لبنى بفوه فى كسها ... تجمدت يدها على كتفى وهى تمد شفتاها للأمام مضمومه وهى تصيح أووووووووووووووووووووه مش قادره مش قادره أقف شيلنى شيلنى ... وأرتمت بكل ثقلها على كالمغشى عليها .. ارحتها على السرير ... وأرتميت بجوارها حتى الصباح ... لم أذق طعم النوم .. الا دقايق قليله ... وأتعجل الصباح ... فكان زبى كجمره النار ما زال يحرقنى ....
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــ
الجزء 45
كانت زبيده كالنائمه .. ولكن سناء كانت مازالت هايجه ... جلست وهى تمسح على جسم زبيده العارى بيديها مستمتعه وهى تنظر ناحيه الباب حيث تعتقد أننى اقف ... مالت على صدر زبيده تحس أثار اللبن من على بزازها وبطنها .. وتتأوه .حتى أقتربت الساخنه .. تورمت شفاه زبيده من مص سناء فيهم .. كانت سناء تمصهم بشهوه وعنف وهى تعصر بزاز زبيده بقوه .. فيندفع منها اللبن يبلل صدر سناء ووجهها .. كانا يتضاحكان ولكن زبيده كانت خائره القوى لا تستطيع أن ترفع رأسها فقد كان جسمها مخدر من النشوه .. مسحت سناء بظهر يدها على خد زبيده وهى تقول ... زى ما حا اعملك أعمليلى ... وصعدت بالمقلوب على زبيده ودست رأسها بين فخذيها وبدأت فى المص واللحس لكسها ... صرخت زبيده وهى تقول ... سناء أه أه أه سناء بتعملى أيه .. وهى ترتعش ... أه أه حا أتجنن ... بشويش ... أيه ده ... أه أه .. رفعت سناء برأسها وهى تخاطب زبيده .. عاوزاكى تعملى فى كسى زى ما بأعمل فى كسك كده ...تعرفى .... ولم تكمل سناء جملتها.. حتى رفعت رأسها تصرخ وتتأوه .. أيوه .. أيوه كده يازيزى ... أوووه .. كمان .. جامد شويه كمان .. أح أح أح ... فعرفت أن زبيده تمص لسناء وتلحس كسها هى أيضا ...بقيا فتره كل منها بكس الاخرى وهم يرتعشان بقوه حتى صرخت زبيده ... بس .. بس .. كفايه.. حرام عليكى ... مش قادره ... كانت سناء فى نفس الوقت ترفع رأسها ووجهها يتقلص بنشوه قاتله .... حتى سقطت رأسها بين فخذى زبيده .. وساد هدوء مفاجئ........
بدأت سناء تتحرك وهى تقوم من فوق زبيده وهى تترنح كالسكرانه .. أشارت لى بأصبعها تلاقينا عند الباب .. قالت لى بصوت خافت .. البت مستويه .. تقدر تدخل عليها دلوقتى وتعمل اللى أنت عاوزه ... بس بالراحه من غير ما ترعبها منك .. نظرت لزبى المنتصب وهى تقول .. وبالراحه على البت .. وسيب لى شويه من لبنك ...سرت بهدوء لأقف بجوار زبيده وهى مستلقيه على السرير مستغرقه فى أغمائه نشوه ... لم تشعر بى ... جلست بجوارها وانا عارى تماما وزبى يقف بين فخذاى كسارى العلم ... أمسكت بيد زبيده الممتلئه وقربتها نحو زبى ولففت كفها واصابعها عليه ... قبضت على زبى بقوه .. فقد كانت تظن نفسها ربما تحلم بزوجها ....أقتربت بفمى من بزازها وأمسكت حلمتها بشفتاى وبدأت المص ... أندفع اللبن غزيرا فى فمى .. كانت تتأوه وتتمايل ولكنها لم تشعر بى بجوارها حتى الان ...ويدها تعتصر زبى بقوه وشوق ... كانت كالمخدره وكنت مستمتعا .... وسناء تنظر الينا بدهشه فرغ اللبن من بز زبيده اليمين فأنتقلت الى اليسار حتى نضب اللبن منهما ... كانت يدها تعتصر زبى بقوه وشبق ...كنت أتأمل جسمها البض وانا أغلى وجسدى يفور رغبه وشهوه فيها .. سارت سناء بهدوء لتقف بجوارى وتهمس فى أذنى أركب عليها 69 والحس ومص كسها .. هيجها على الاخر .. وأنا ساأحاول أحط زبك فى بقها تمصلك .. صعدت على زبيده بخفه .. وشعرت بسناء تمسك زبى تمرر يدها عليه وتستمتع بصلابته ..وتمسح به على ماتخيلته أنها شفاه زبيده ... دفنت رأسى فى كس زبيده الحس شفراته بعرض لسانى وأعضعض على ما تبقى من زنبورها بأسنانى فبدأت تتأوه وهى تغلق ساقاها .... قامت سناء بدفع زبى فى فم زبيده .. فأنتبهت مفزوعه وحاولت دفع جسدى والقيام .. وهى تصرخ .. سناء .. بتعملى أيه ياسناء .. لا .. ما اتفقناش على كده ... أرتميت بثقل جسدى على جسدها أمنعها من الحركه .. وفمى ولسانى يدغدغون كسها بقوه ... بدأت حركتها تهدأ وتستسلم .. وهى تتأوه .. لا لا بالراحه ... بالراحه .. سناء قوليله بالراحه ... مش معقول .. أه أه أه حا أتجنن أه أه أه حلو ..حلو قوى .... وسكتت عندما دست سناء بزبى فى فمها وهى تقول لها مصى .. مصى جامد ... كانت تحاول المص ولكن بخبره معدومه .. ولكن كان فمها ممتعا على كل حال ... كنت أشد شفراتها بأسنانى فترتعش بقوه وتعض على زبى من النشوه .. خفت أن تأكل رأسه أوتقضمها من الشهوه ... أعتدلت وتمددت بجوارها .... وأنا أمسح على شعرها قبل أن أقبلها من خدها الناعم المقبب .. لمست شفتاها بشفتاى .. كانت شفتاها ساخنه متورمه من تدفق الدماء بها ... وكانت شفتاى بالمثل .. تلاقت الشفتان فى قبله خفيفه .. أعقبتها أعصار .. كنت أمص شفتها العليا بقوه وهى تحاول أن تدغدغ شفتى السفلى حتى أنقلبت الدغدغه الى مص قوى لذيذ ... دفعت لسانى فى فمها ... فتحت عيناها مستغربه لسانى فى فمها ,.. دفعت لسانها فى فمى ترد بالمثل فقبضت عليه واشبعته مصا وعصرا... كانت تتلوى من النشوه ... تورمت شفتانا واحتقنت .. عضضتها فى ذقنها عضات شبقه .. فتراقصت واهتزت ودفعت يدها تبحث عن زبى تخنقه .... خنقته بقوه فأحتبس الدم فى رأسه .. صرخت بالراحه بالراحه أيدك جامده قوى ... تبسمت وهى تخفف قبضتها ... شممت رقبتها المرمريه وأحرقتها بأنفاسى الملتهبه .. فعادت لخنق زبى بشده ...سمعت سناء تقول بصوت واهن .. ما تنيك بقى ال.. يخرب بيتك .. حا أموت .. أعتدلت لأدفع ساقى زبيده فأنثنث ركبتاها لتفتح فخذاها على اتساعها .. ليظهر كسها أحدى ساقاها على السرير والثانيه تثنيها نحو بطنها لتزيد الاتساع بين فخذيها وهى تمسح بأصابعها على كسها بقوه .. تصدر صوتا يماثل صوت غسل اليد بالصابون الوفير ...وهى ترتعش من الهياج وأصابعها تقطر من ماء شهوتها التى تسيل من كسها ....لمست شفرتى كس زبيده برأس زبى المحتقن ..تأوهت وتكهرب جسدها .. دفعت بزبى برفق لينزلق داخل كسها تتأوه أح أح أح أى أىأى وتأوهت نفس التأوهات وانا اسحبه خارجها ... بقيت أدفعه واسحبه وهى تهتز وتقذف بمائها كل دقيقتين تقريبا ...حتى بدأت أنتفض فصرخت سناء تخاطبنى .. اوعى تجيب لبنك جوه ... البت تحبل ... هات لبنك بره .. هاته فى بقى .. شربنى لبنك ... اهاجتنى كلماتها .. وسحبت زبى ليدفع قذائفه على وجه سناء وشفتاها ... وبسرعه أدخلته فى فمها تمص ما تبقى فيه وهى تشفط بقوه .... كانت تمسح لبنى من حول شفتاها وهى تقربه من فم زبيده وهى تقول ... دوقى اللبن بتاعنا ... أحنا مش شربنا لبنك ... أخرجت زبيده لسانها تتذوق .. ثم ضمت فمها قابضه على أصبع سناء تمصه .... أستلقيت على ظهرى وسناء ممسكه بزبى تنظفه من بقايا مافيه من اللبن .. وغفونا ...
صحونا على بكاء الوليد .. نظرت لأجد زبيده مكومه وهى ضامه يديها بين فخذيها ... وسناء تجلس على الارض نائمه على فخذى .. هبت سناء لتحضر الوليد لامه لترضعه .. جلست زبيده بتثاقل وهى تلقف ولدها بذراعها وتدس حلمتها فى فمه فيسكت .. كانت ممسكه ببزها تسنده وتعتصره برفق ليساب اللبن ... وهى تنظر الى نظره هيام ثم تخفض جفونها من الخجل ... كانت أبتسامه الارتواء ترتسم على شفتيها ..صعدت سناء وجلست بجوارها وهى تلف ذراعها على كتفى زبيده بأستدارته ألانثويه البضه وتحتضنها وتقبلها من خدها ... أمسكت سناء ببز زبيده الاخر وهى تقول ممكن أرضع ياماما .. لم تنتظر الرد.. وأدخلت حلمه زبيده فى فمها فأرتعشت زبيده وهى مازالت تنظر الى وكأنها تقول ليتك كنت أنت من يمص حلمتى .... فرغت زبيده من أرضاع الصغيروفرغ اللبن من الثدى الذى ترضعه سناء .. حملت الوليد النائم من يد زبيده لأعيده مكانه على الارض كما كان .... ... نظرت سناء لزبى المتدلى بين فخذاى وهى تقول له ..حبيبى روحت فين ... وهى تقفز لتقبله وتمص رأسه ... كانت زبيده تنظر الينا بتعجب .. وقالت لسناء .. مش البيه يبقى أخوكى .. قالت سناء وهى تنظر لى وتبتسم بسعاده ... ده أخويا وحبيبى وعشيقى وأبو أبنى اللى فى بطنى.... أيه رأيك .... كانت الدهشه تملئ وجه زبيده وهى ترى سناء كاللبوه تتمسح بزبى ...نظرت لى سناء وهى تقول .. هوأنا ماليش النهارده ... ولا تعبت من زيزى ... أمسكت زبى أهزه كأننى أوقظ أنسان نائم .. وانا أقول .. لا .. ده عمره ما يشبع .. وأقتربت منها أحمل بزها بكفى أدلكه وشفتاى تمص شفتاها ..حتى أنها ذابت بين يداى .. وأمسكت زبى تفركه بيدها فأستيقظ بقوه .... كانت زبيده تنظر الينا بدهشه وشهوه فى نفس الوقت ... ربماكانت تحسد سناء على جراءتها معى .. نزعت سناء شفتها من بين شفتاى وهى تتنهد وتقول ... تحب فين .. فى طيزى ولا كسى ... ثم أكملت .. طيزى أحلى النهارده ..كفايه كس زيزى عليك... وعلامات السعاده والنشوه باديه على وجه زيزى التى كانت كمن يشاهد اول فيلم جنسى فى حياته .... هبت سناء واقفه وهى تقول حا أجيب الكريم ... مملئت سناء كفها بالكريم وأمسكت زبى تدهنه وهى تنظر لى وتمد شفتيها لآقبلها .. أمسكت شفتها السفلى بأسنانى .. فتمايلت تهز بزازها منتشيه ... ولفت ذراعها الثانى حول رقبتى وتعلقت تمزق شفتاى مصا ويدها تضغط بقوه على زبى .... أنتهت من تمزيق شفتاى وشربت لعابى كله وأصبح زبى فى أقصى حالات أنتصابه ... فقامت لتستدير وهى تدفع بفلقتاها ناحيتى وتنحنى وهى تقول بمياصه وشبق .. خد الكريم أدهن لى ... تعالى يازيزى أتفرجى على نيك الطيز ... علشان بكره عليكى الدور .... أخذت مسحه من الكريم على أصبعى ولمست به فتحه شرجها .. تراقصت وهى تقول ... أوووووووه صباعك عسل ... كمان ... دفعت بعقله أصبعى داخل فلسها وأنا أنظر الى زبيده التى مالت براسها تتابع ما أفعله بسناء .. كصبى فى ورشه يتعلم من ألاسطى ... حركت أصبعى بشكل دائرى فى شرج سناء التى كانت تتراقص بفلقتها يمينا ويسارا تساعدنى فى تليين فتحتها وتستعجلنى .... أرتعشت سناء وهى تقول .. كفايه ..يلا بقى نيك ... وقفت خلفها وهى مستنده بركبتيها على السرير ولمست برأس زبى فلسها الساخن .. صرخت أووووه .. يلا مش مستحمله ... وضعت رأس زبى على بوابه شرجها وبضغطه خفيفه .. كان زبى بكامله يبات فى جوفها المشتعل سخونه وشهوه ... أرتعشت وهى تأتى بشهوتها بقوه بمجرد أحساسها بزبى فيها .. كانت فى غايه الهياج ... فكانت هى التى تسحب جسمها للأمام فيخرج زبى منها .. وتدفع بجسدها للخلف بقوه .. فيندفع زبى بقوه داخلها كأنها تريد أن تخرجه من فمها ..... وقفت زبيده على السرير تمد بزها لترضعنى وجسدها كله ينتفض مما ترى كان الماء يسيل من كس زبيده كدموع ساخنه .. مددت يدى لأمسح دموعها .. ولبنها الدافئ يملئ فمى وجوفى ... كانت سناء لا زالت هى التى تفوم بكل شئ .. وانا وزبيده فى عالم أخر .... لا أدرى كم قذفت سناء .. وثار زبى مما يفعلونه بى ... زمجر وهو يقذ ف بحمم لبنى فى جوف سناء التى كانت فى شوق له ليطفى نار ها ... تأوهت أح أح أح أووف أووف ... لبنك حلو .. أيوه برد طيزى المولعه ... أه .. أه أه وأرتمت على بطنها ويدها تكبش فى كسها وجسمها كله يرتعش .... خرج زبى من طيزها مازال منتصبا تهتز .... كانت زبيده فى هياج لا يوصف ... وقد نسيت حيائها منى ... شددتها من يدها وأنا أشير بأصبعى على فمى أى بهدوء ولا تتكلم .. وحملتها من أعلى فتعلقت فى رقبتى .. وسرت بها الى الحمام ... تركنا سناء نائمه تنتفض من بقايا شهوتها ومتعتها ... كانت زبيده فى شوق للنيك .. فقد أيقظنا ماردا مدفونا فى صدرها .. لا .. بل فى كسها .. قالت بدلع أنثوى يثير الشهوه والهياج .. احميك بأيدى ... اشرت برأسى ولم أتكلم ... كان جسمها الابيض الممتلئ البض يهتز وهى تدلك جسمى العارى بيدها وهى تنظر الى زبى المنتصب وتتمناه .... مددت يدى أقول تحبى أحميكى ... أستدارت لتعطينى ظهرها البلورى وهى تدفع بطيزها للوراء بدلال وهى تقول ... ياريت ... مسحت بأصبعى الشق الغائر فى ظهرها يبدأ من تحت رقبتها حتى بدايه فلقتاها..فأرتعشت وهى تقول بلسانك ... الحس بلسانك ... فمددت لسانى امسح أخدود ظهرها المثير وهى ترتكن بيدها على الحائط ... وساقاها ترتعش فيهتز جسمها كله ... كانت تقول وأنفاسها تتقطع من هياجها ... عاوزه تعملى فى طيزى زى سناء ... نفسى أجرب ... كنت أمسح جسمها بيدى وانا فى غايه الهياج .. انظر الى طيزها البيضاء بقببها الاثنين وهى تهتز من طراوتها وسمنتها ... حتى سمعنا سناء وهى تقول ... انتم بتعملوا أيه .
الجزء 46
سمعنا سناء وهى تقول ... بتعملوا أيه وهى تقف عاريه تماما مستنده بيدها على الباب تنظر الينا .. قالت زبيده وهى مازالت على وضعها .. بنستحمى .. تحبى تستحمى معانا...اقتربت سناء منا وهى تقول .. أنتى عاوزه تتناكى مش تستحمى ... كنت منهمكا فى لحس ظهر زبيده .. وضعت سناء يدها مفروده على أعلى رأسى وهى تدفعنى لأسفل وهى تقول لى ... أنزل ألحس خرم طيزها وسخنه بصوابعك وسيبلى الباقى ... المره الهايجه دى طيزها لسه بكر خالص ..و. ضربت زبيده على طيزها البيضاء المربربه فأهتزت كالجيلى وهى تقول لها .. أنت أتناكتى فى طيزك بازيزى قبل كده... قالت زيزى وهى ترتعش من لحسى وأنفاسى التى تحرق ظهرها ... لا .. أنا ماكنتش أعرف أن نيك الطيز لذيذ كده الا لما شوفتك .. كنت قد أقتربت بلسانى وبدأت فى تمريره على خاتم شرجها برقه ... دفعت زبيده بوسطها للخلف وهى تنحنى برأسها بشده للأمام ووضعت رأسها بين ركبتها ... صعدت سناء على ظهر زبيده بالمقلوب ووجهها لى ومدت يدها تباعد بين فلقتى زبيده وهى تقول أهو الخرم ظهر أهو ..الحس وحاول تدخل طرف لسانك جواها شويه شويه ... نفذت نصائح سناء .. ولكن زبيده لم تتحمل ... أتتها شهوتها قويه وهى ترتعش وتتأوه أح أح أح لسانك يجنن... يلا بقى نيكونى فى طيزى ... ضربتها سناء على طيزها وهى تقول لسه بدرى .. انت قدامك يومين تجهيز ... لم تفهم زبيده ماقالت سناء .. ولكنها حاولت الوقوف .. كان وجهها شديد الاحمرار وهى تترنح .. وقالت لسناء يعنى مش حا أتناك فى طيزى دلوقتى زيك ... قالت سناء علشان ماتتألميش لازم الموضوع يتم بالراحه خالص مش عافيه .. أمسكت بزها الذى يقطر لبنا ووضعت حلمتها فى فمها ومصت بتلذذ .. أمسكت أنا بز زبيده الثانى ومصصت .. رفعت يديها تمسك برأسينا تضمهم الى صدرها النافر ...مدت زبيده يدها أمسكت زبى تشده برقه كأنها تحنن ضرع عنزه لتحلبها ... لامست بأصبعى شفتاها الساخنه ودسست أصبعى فى فمها .. مصته بتلذذ وشهوه .. فرغ اللبن من بزازها او قل ضرعها ... فجلست وهى تدفع زبى من يدها لفمها تمصه بقوه وهى تغرس أسنانها فى رأسه بحنان..... كان مصها ممتع ... قالت سناء ... يلا نروح السرير أحسن .... وجد أقتراحها قبول منا .. خرجنا وأجسادنا تقطر ماء نمشى نحو السرير... نظرت زبيده الى وليدها تتأكد من نومه .. وأتتنا بسرعه وجسمها البض يهتز بأنوثه قاتله وبزازها تتأرجح بفتنه تذهب العقل ...أخذت وضعها بيننا وهى تضحك وتتمايل على أجسادنا العاريه وتتمسح بها ... نامت على ظهرها رافعه ساقاها مباعده بينهم فى وضع النيك كما تعرف وهى تنظر الى بعين تنطق بشهوه جارفه ... كانت تنظر الى عينى وتخفض عينها لتنظر لزبى ... دفعتنى سناء من ظهرى وهى تقول ..يلا أدفسه فيها .. المره حاميه على الاخر ... مرغت رأس زبى فى شفرتيها صاعدا هابطا بشده .. تأوهت وسحبت كسها للخلف .. أنتظرتها حتى أرتخت ودفعت زبى بنعومه أدخله فى كسها على ثلاث مرات..حتى سكن بكامله فيها.... عضت شفتها السفلى بأسنانها وهى تزووم ... جلست سناء بجوارها .. وضعت يدها على شعرها تمسحه وهى تهوى على شفتيها تلتهمهم بشفتاها فأنتفضت زبيده كالسمكه التى أخرجوها من الماء وتختنق ...ورفعت ذراعيها تجذب رأس سناء اليها لتتلاقى الشفاه بقوه أكثر ...رفعت زبيده يدها الثانيه لى فأمسكت بها أشدها نحوى لينغرس زبى بقوه فى كسها ...وهى تتراقص بجسمها لليمين والشمال ولأعلى ولأسفل تلامس جميع جوانب كسها بزبى المختنق داخلها ....كانت سناء تمرغ يدها الثانيه فى كسها الشبق حتى أرتعشت وصوت ماء شهوتها تحت يدها يصدر صوتا كصوت التصفيق ...وزبيده تشنجت ساقاها فمد تها وهى ترتعش وماء شهوتها يسيل كلبنها غزيرا ... دفع زبى شهوته بقوه ..حاولت أخراجه من كس زبيده .. صرخت لا لا ماتخرجوش .. جيب لبنك جوه ... أه أه أه أح أح أح .. سكتت. ومالت برأسها وهى تضع أصبعها الابهام فى فمها ترضعه كطفل صغير ....
كان صراخ الصغير هو ما يوقظنا فى كل مره من غفوتنا ... هبت زبيده هذه المره تتلقفه وهى تقول .. أنا أتأخرت قوى النهارده .. أرضعه وأرضعك وأروح ... أرضعت صغيرها ...قطرات من لبنها وأرضعتنى كل الباقى وهى تقول حافظ عليه لبكره .. وأرتدت ملابسها على عجل ... وخرجت وهى تقفز من سرعتها وهى تقول ... حا اجيلكم بكره من الصبح بدرى ... ...واقفلت الباب ................
جذبت يد سناء أضمها الى وانا أقول .. يلا مفعول الرضعه أشتغل ... نظرت سناء الى زبى المحتقن من الانتصاب وهزت رأسها وهى تقول ...دلوقتى ما ينفعش .. خلاص سعيد جوزى على وصول ... ضربتنى بكفها على فلقتى طيزىالعاريه وهى تقول روح يابابا وتعالى الصبح بدرى ..... بدأت أرتدى ملابسى بعصبيه .. فقد كان زبى يغلى .... وخرجت .....
كنت طوال الطريق امنى نفسى بأن فى البيت سعاد ستفوم باللأزم كيوم أمس وتخفف ألاحتقان الذى يمزقنى .... دخلت البدروم .. لم تكن سعاد هناك ... قلت لنفسى أستحم حتى تأتى .... دق الباب وانا عارى تحت الماء .. دهشت فقد كانت سعاد تحمل مفتاح... فلما تدق الباب ... ربما نسيته .. قلت لنفسى وأنا ألف البشكير حول وسطى وأخرج .... فتحت الباب وهممت بالرجوع لاستكمال حمامى .. الا ويسرا أبنه جارتنا تدفع الباب وتدخل وهى تقول .. مامتك بتقولك أنها حا تبات عندنا النهارده علشان فرح فريال أختى بكره وبتساعد ماما فى حاجات كثير ... كان يسرا تبلغ من العمر حوالى 11سنه تقريبا .. على أعتاب الانوثه ... صدرها بحجم الليمونه الكبيره وحلمتها منتصبه دائما تبرز من خلف التى شيرت الذى ترتديه .. بحجم حبه الفول ... وترتدى بنطلون أسترتش ضيق جدا لتحت الركبه بقليل .. كان يبرز أستداره مؤخرتها الكبيره بالنسبه لسنها ... ويضيق من الامام بين فخذاها ليظهر أنتفاخ كسها الواعد ....كانت تكلمنى وعيناها مسلطه بين فخذاى لعلها تنجح فى لمح ما تتمنى رؤيته ... كانت ممسكه فى يدها بصينيه يبدو أن فيها طعام لى .... أنحنت لتضعها على المنضده ..فوقعت عيناى على بزازها من فتحه التى شيرت الواسعه .. كان شق مجرى العبير واضحا بالرغم من صغر صدرها .. وكانت بزازها تهتز لينه وشهيه ... أثارتنى جدا رغم صغرها ... وكأننى أتناول منها صينيه الطعام تركت البشكير ليسقط .. فأصبحت عاريا تماما .. وزبى فى طريقه للأنتصاب ... فزعت وهى تحاول الهروب من أمامى وعيناها معلقه بزبى ... ندمت أننى لم أمنعها من الخروج وأغتصبها بالقوه ... فقد كنت أشتعل من الهياج .. ولكننى خفت أن تصرخ .. وتفضحنى ..... عدت لاستكمال حمامى .. وجلست لتناول الطعام ثم أنام .... سمعت دقات على الباب مره أخرى .. كنت مرتديا الشورت فقط أستعدادا للنوم ... هممت بفتح الباب وانا مختبئ بجسمى خلفه وأطل برأسى لأرى من بالباب .... كانت يسرا...سألتها عن سبب حضورها .. قالت أنها أتت لى ربما أحتاج شئ ... فتحت الباب .. فدخلت ... جلست أكمل طعامى أتصنع عدم ألاهتمام ... جلست أمامى ورغم أننى أرتدى الشورت فقط وأننى كالعريان تقريبا ألا أنها لم تعلق .... قالت .تحاول ان تفتح معى كلام ... وهى تنظر لجسدى العارى نظره أمرأه ناضجه ....صحيح ياعمو أنت كمان حا تتجوز ألاسبوع الجاى ... قلت وانا أتصنع الانهماك فى الاكل .. أيوه .. تنهدت وهى تقول .. يابختك .... أطالت النظر الى ساقاى وهى تقول .. هو الجواز حلو ياعمو ... قلت .. طبعا .. لذيذ ... مش نفسك تتجوزى ... قالت .. أيوه ... قلت .وأنا أنظر الى صدرها نظره تشعر بها كل أنثى ... ليه ....نظرت الى الارض تدعى الخجل وهى تقول .. كده ....صحابى بيقولو الجواز حلو قوى ....كنت قد فرغت من طعامى .. وقفت على الحوض أغسل يدى ... أقتربت منى بالفوطه وهى تكمل مش صحيح الجواز حلو.... قلت .. حلو قوى قوى ... أمسكت يدها فسارت معى حتى جلست على السرير وشددتها لتجلس على رجلى لنكمل حديثنا .. لم تمانع وجلست .... أشتعلت النار فى جسمى كله ... وربما تكون بدأت تشعر بشئ تحتها ... أطلقت بالونه أختبار .. وهى عباره عن أن أمسح بظهر يدى خدها .. لم تعترض ... مسحت بأصبعى على شفتاها ... وتصنعت التحدث بجديه فى معاناتى فى أعداد منزل الزوجيه ... كانت لاتستمع وكنت لا أعرف ما أقول .....بدأت فى مغازلتها بمدح جمالها وأنوثتها ... سمعت دقات قلبها تعلو.. وتهز جسمها كله .... تعلقت عيناها بشفتاى وأنا أتكلم ... قلت ... مامتك عارفه أنك هنا أحسن تقلق عليكى ... قالت وهى تقترب بوجهها منى ... لا ماما مشغوله جدا ومش حاسه بحاجه خالص ... ورمت بشفتاها نحوى التقيتها بشفتاى .. أقتربت بصدرها تعتصره بصدرى وذراعاها ألتفت حول رقبتى وعصرتنى .... أمتدت يدى تعتصر الليمون النابت فى صدرها ..تأوهت وهى تمص شفتاى بخبره لا تتوفر لفتاه فى سنها ... قامت واقفه لترفع التى شيرت وهى تمسك بزازها بكفيها تعصرهم وهى تقول ... بزازى صغيره مش كده ..صحباتى بيقولولى كده .... وأقتربت منى وهى تدفع بزها فى فمى وهى تقول عاوزاك تبوسهم.. بيقولولى البوس والمص والقفش بيكبرهم ... عاوزاهم يكبرو قوى .... كان بزها تقريبا كله فى فمى أمصه وهى ترتعش ... وتسحبه لتبقى حلمتها التى زادت أنتصابا بين شفتاى الساخنه ... كان جسدها كله يرتعش حتى قامت لتخلع الاسترتش الذى لم تكن ترتدى شيئا تحته وصارت عاريه تماما .... دفعت أصبعيا فى حافه شورتى فسقط على الارض فدفعته بقدمى بعيدا ... أمسكت يدها ووضعتها على زبى المنتصب ... قبضت عليه بيدها الصغيره تحاول أن تحيطه بأصابعها .. لم تستطع ... مررت يدها عليه تقيسه وتتبين كبر حجمه .... عادت للجلوس فوق أفخاذى العاريه فشعرت بنعومه وطراوه أوراكها وشعرت هى بخشونه أوراكى وشعرها الغزير .... قبلتها بعنف فبادلتنى عنفا بعنف ...وشعرت بماء شهوتها يبلل أفخاذى .... حملتها وأنمتها على ظهرها على سريرى وامسكت بزبى أقربه من كسها لتفريشها كما يفعلون بصغار الفتيات ... ولكنها أنقلبت على بطنها .وهى تضم ساقاها الى بطنها وترتفع بفلقتاها ... وقعت عيناى على فلسها .. صعقت .. لقد كان على خاتم شرجها مايدل على أنه أستعمل عشرات المرات على الاقل ... كان حوله هاله بنيه .. وكشكشه وهبوط فى جدار الشرج للداخل .... لقد كانت هذه الطفله .... لها باع طويل مع اللواط... كنت مندهش وسعيد فى نفس الوقت .... فتحت ساقاها وأنا اقبل شرجها والحسه بلسانى وأرى يدها تدلك بها كسها من الامام وترتجف.... تبللت يدها من ماء شهوتها مرتين أو ثلاثه .. حتى قالت وصوتها لا يسمع ... دخله بقى ... أنا مش قادره خلاص .... دهنت زبى ووضعت على رأسه كتله من الكريم وأقتربت من شرجها ولامست فتحتها برفق.. شعرت بشرجها يستوعب زبى وربما أكبر بسهوله ومرونه .... وضعته على بوابتها وبدفعه بسيطه أنزلق كله فيها .... رفعت رأسها تعوى أوووووووووه أوووووووه أح أح أح وأرتمت ببطنها على السرير ... سقطت فوقها تلتصق عانتى بقبتى طيزها وزبى مغروس بقوه فى جوفها .... تحركت بوسطها تحاول أن ترفعنى ... فعرفت أنها تريدنى أن أبدأ النيك ....أخرجت زبى صرخت وادخلته صرخت ... كانت تستمتع كأ مرأه تعدت العشرين وليس كطفله مازال شعر كسها ناعما بطول شعر وليد ولد من ساعات ......أمتعتنى وامتعتها .. كانت تتأوه فتزيدنى هياجا ... وأغرس زبى فى جوفها فتزداد صراخا ..... حتى كفت عن الصراخ والتأوه وبدأت تزوم من النشوه ... شعرت بلبنى يندفع بقوه فى جوفها الساخن يزيده سخونه وهى تتلقظ بصوت لا يسمع أوووف أوووف أح أح احووووه .... أرتميت فوقها ويدى تبحث عن ليمون صدرها لتعتصره عصرا .....
باتت معى ليلتها ... كانت لا تشبع ... سألتها عن وضع 69 وجدتها تعرفه وتعرف أكثر منه من الاوضاع .. كانت خبرتها فائقه ... أنامتنى على ظهرى على السريروصعدت فوقى وأمسكت زبى تقبله وتمصه وتمسحه بخديها وهى معتصره رأسى بين فخذيها وكسها أمام فمى.... أستمتعت يسرا بلحسى كسها وهى ترتجف وتتأوه وتغنج ... ذاب زبى فى فمها الصغير ألهبت بفمى شفراتها الصغيره وزنبورها المنتصب الشبق .... كانت ترجونى أن أقذف لبنى على بزازها الصغيره وتمسحهم به وهى تقول .. اللبن الرجالى بكبر البزاز بسرعه.... كان مسترهانى بيقولى كده وكل مره لما أروح عنده الدرس بيعمل فى طيزى كده وبعدين ينزل لبنه على بزازى ..... . وهى تريد أن تكون لديها بزازا كبيره جدا تتمتع بعذاب الرجال عندما تقع أعينهم عليها كأختها فريال صاحبه الصدر الجبار .... وما تراه من عيون معلقه به وتشتهيه .. قذفت فى طيزها فى هذه الليله مرتين.. وعلى بزازها وفى فمها مره لكل منهما ..كانت تحاول أن تدس زبى فى كسهامن شده هياجها وكنت أحترس من قوه شهوتها أن تورطنى .. شعرت بخوفى من فض بكارتها ....وكلما رأيت شق كسها الصغير أصابنى الخوف من أن أمزقها اوأصيبها بنزيف ... كانت تشجعنى وهى تقول ما تخفش على عذريتى مش مشكله دلوقتى... صحباتى يقولون بعمليه بسيطه أرجع بنت تانى ... وعدتها بأن أزور كسها المره القادمه ... .. وقبل شروق الشمس ... خرجت متسحبه وهى تصعد لشقتهم دون أن يشعر بها أحد ..على وعد بلقاءات أخرى ..... أرتميت على الفراش لكى أرتاح وأستعد لمعركه زبيده عندما تشرق الشمس...... .............
الجزء 47
صحوت من نومى وأخذت حمامى وبحثت عن شئ يؤكل .. افطرت .. صعدت لشقتى تابعت العمل بها ..ركبت سيارتى ..دقائق وكنت أدق جرس شقه سناء .. لم تفتح سناء الباب بسرعه كعادتها... ولولا أننى على موعد لظننت أنها ليست بالمنزل ... أنفتح الباب ولم أرى حدا .. دفعت الباب وأدخلت رأسى أستطلع من فتح لى ... كانت سناء تقف عاريه تماما خلف الباب .. قالت .. أدخل وأقفل الباب بسرعه .. تركتنى وركضت الى الحمام وهى تقول .. أقلع وحصلنا فى الحمام .. زيزى معايا جوه..تخلصت من ملابسى بسرعه ودخلت الحمام ... كانت زيزى تنام فى البانيوالممتلئ وسناء تنام فوقها تقبلها وهم متشابكى الاصابع وذراعهما مفرودتان خارج البانيو ....كانت سناء تفترس زيزى .. لا تساحقها .. والشئ الغريب ان زيزى كانت مستمتعه تبادلها الاقتراس ....بدأت اجسامهم العاريه تنتفض وتخبط فى الماء كأسماك سحبتها ألامواج فى منطقه ضحله قلبله الماء... كانت كل منهما محتضه الاخرى تعتصرها بقوه. والشفاه تورمت من المص ... كان لون الماء فى البانيو معكر .. مما سال من لين زيزى فى الماء ...حزنت على هذا اللبن الثمين المهدور .. الم أكن أنا أولى به ....كنت أقف أراقب ما يحدث ولم أتدخل فقدكانت سناء فى أقصى حالات هياجها ... وهى فى هياجها خطيره أن لم تأتى شهوتها ...سكنت حركتهم وهم مازالو مستمتعين بأحتضان بعضهم .. مددت يدى أمسح على ظهر سناء العارى وأقول مش نروح أوضه النوم أوسع وأحسن ..كانوا فى خدر .. لم يردوا ... مددت يدى شددت سداده البانيو ... بدأت الماء فى النقصان حولهما حتى فرغ البانيوتماما من الماء ... لم تستجيب سناء لمداعباتى وندائى... كانت زيزى مثلها ... رفعت سناء وحملتها وهى عاريه مبتله بالماء وسرت بها الى السرير وأنمتها ... أحضرت زبيده بنفس الطريقه ووضعتها بجوار سناء .. كان على السرير أمرأتان مثيرتان عاريتان تماما . كنت مستمتعا بالنظر الى أجسامها العاريه البضه ... حسست بيدى على أجسامهما العاريه فأنتصب زبى من الهياج .. اقتربت امسحه فى خدودهم وشفاههم وبزازهم وفخادهم حتى يفيقوا .... أقتربت من كس كل منهما أمصه .. سناء مره وزبيده مره ... كان الكس المبلل بالماء وماء شهوتهما لذيذا.... بدأت سناء تفيق وتحرك يدها بصعوبه كمن كان تحت تأثير البنج ... نظرت الى وهى تبتسم وتقول .... البت حا تجننى ... بدأت زيزى هى الاخرى تفيق ... مدت يدها تمسك بيد سناء وهى تنظر اليها بهيام ... نظرت لهم وأنا أقول .. أيه الحكايه أروح يعنى ... ماليش لازمه ... أنتفضت سناء جالسه وهى تمسك زبى وتقول ... تمشى ده أيه ... ده أحنا كنا بنسخن بس .... زيزى كانت مش عاوزه تقلع الا لما أنت تييجى ... لكن أنت أتأخرت .. قلت فرصه ... بس كانت تهبل ... البت قشطه .. تتاكل أكل ... كانت تتكلم معى وهى تنظر الى زبيده وكل منهما ترسل للآخرى قبلات فى الهواء ...أعتدلت زيزى جالسه وبزازها تترجرج ممتلئه باللبن .... وأمسكت بزها وهى تقول ... يلا قرب أرضع .... نظرت الى بزها بشهوه .. واقتربت ... أبتعدت سناء توسع لى مكان بينهما ... تمددت وأنا اقترب بفمى من بز زيزى الذى مازالت ترفعه بكفها .. لحست الحلمه المنتصبه ... أرتعشت زيزى وهى تصحك وتقول ... أووووه .. أرضع ياواد من غير ما تهيجنى ....قبضت علىحلمتها وضممت شفتاى حولها حتى لا يتسرب اللبن ومصصت بقوه .. أندفع اللبن الدافئ فى فمى .. فبدأت تعصر بزها برفق فيندفع اللبن فى فمى أكثر .... كانت تمسح على رأسى وشعرى وهى تنظر فى عينى وشفتاها ترتعش .... مالت سناء تنام على فخذى العارى وأقتربت من زبى المنتصب وهى تقول .. أرضع أنا كمان .. وبدأت مص رأس زبى المنتفخه كأنها ترضع فعلا من ثدى .... فرغ اللبن من الثدى الاول .. ناولتنى الثانى حتى فرغ هو الاخر ... كانت سناء فى هذه اللحظه ترتعش وتأتى بشهوتها بيدها وهى تعصر كسها حتى سال ماءها لزجاعلى فخذها والسرير ...نظرت سناء الينا وهى تستعجلنا .. وهى تقول خلصت رضاعه .. عاوزه أتناك دلوقتى مش قادره ... أمسكتها من يدها ..قامت وهى ترتمى بصدرها على صدرى وهى تمسك بزبى تدسه فى كسها وتجلس عليه وهى تقول .. معلش يازيزى أطفى نارى وبعدين نفضا لك .... كانت زيزى تنظر الينا بشهوه وتعجب ... وتقول أنت ياسناء مولعه كده على طول ... لم ترد سناء .. فقد كانت مستمتعه بزبى الذى ينتفخ ويلعب فى كسها الحارق .... مالت تمسح شفتاها فى شفتاى قبل أن تقبض عليها كقط يمسك فأرا ... كانت تعتصر شفتاى وجسمها ينتفض وهى تلف ذراعاها حول رقبتى وتذوب ... كان جالسه بكل ثقلها على أفخاذى مستمتعه بزبى المثبت فى جوفها كالخابور ...لم تتحرك ... وكنت أنا أيضا مستمتعا بضغطها بقوه على رأس زبى بكل ثقل جسمها ... أرتعشت وسال ماء شهوتها بقوه ... لحظات وبدأت فى التحرك للامام والخلف تدفع زبى فى سقف كسها وتخرجه بقوه .. وهى تزووم وتتأوه ..أه أه أه عمرى ما حسيت بزب بالحلاوه دى ... أح أح أح حاسب بطنى ... زبك بيخبط فى راسه ولا أيه ... حاسه بزبك عامود خيمه فى كسى ... أوه أوه .. بحبك .. وبحب زبك .... أه أه أه وبدأت ترتعش وتضم بأفخاذها تعتصر زبى الذى كان محاط من كل جوانبه بماء سناء اللزج الساخن ...وبدأت أقذف بلبنى فى سقف كسها بقوه كانت تقفز مع كل دفعه لين وهى تقول أح مع كل قذفه ... مالت لترتمى على السرير نائمه على ظهرها فاتحه ذراعيها مغمضه العينين ... أقتربت زبيده من زبى الذى كان يحاول أن يبقى منتصبا .. وهى تدلكه بيدها تمسح ما يعلق به من لبنى وماء شهوه سناء .. وهى تقول .. ما تنام وتسبنى كده .. حرام عليك ... لففت ذراعى حول عنقها وضممتها الى وتلاقينا فى قبله .. كانت قد تعلمت القبله وفنونها بسرعه من ساء ... فكانت قبلتها شهوانيه ساخنه تبادلنا مص الشفاه والسان حتى أمتلئ وجهنا باللعاب .. كانت يدى قد أمتدت بين فخذيها أمسح برقه على بوابه شرجها مره ورأس زنبورها وحول شفرتيها مره أخرى وهى تصرخ صرخات مكتومه داخل فمى وتفتح ساقاها لتمكن يدى من حريه الحركه بين كسها وشرجها .... كانت سناء قد بدأت تفيق .. فقالت .. ولسانها ثقيل وهى تنطق كالمسطول .... نامى يازيزى على وشك علشان نوسعلك خرمك ... ولا مش عاوزه تتناكى فى طيزك .... بمجرد أن سمعت زيزى كلمات سناء شدت شفتاها من فمى وهى تنقلب على بطنها بسرعه .. قامت سناء متناقله وهى تمد يدها الى الكومود بجوارها وتخرج كيس من البلاستك .. وتناولنى زجاجه من الزيت وهى تقول يلا بالراحه كده أدهن فلسها وصوابعك زيت وحسس بالراحه على خرم طيزها .. وامسكت بأكياس أخرى وهى تقول .. حا أحط بزازها فى الكياس دى .. أحوش فيهم لبنها وكمان علشان ما يتبلش السرير ... أرتفعت زيزى بصدرها وقامت سناء بأدخال كل بز من بزاز زبزى فى كيس بلاستك صغير ... وعادت لى وهى تقول هات شويه زيت أساعدك .. فوضعت نقطه من الزيت فى كفها .. بللت منه أصابعها وأقتربت من طيز زيزى وبدأنا فى التحسس بأصابعنا حول فتحه زيزى التى بدأت فى الاحمرار والتقلص .... كانت زيزى تتأوه ... حلوه الصوابع .. بس أنا عاوزه زب مش صوابع .. عاوزاه جوايا زى سناء ... دفعت سناء بعقله من اصبعها داخل شرج زيزى برفق وهدوء ... شعرت به زبيده فقفزت للآمام وهى تقول أووووووووه ..... كمان ... حلو قوى ... مالت سناء على أذنى وهى تقول .. العب لها فى كسها وزنبورها جامد .. علشان اللى جاى صعب شويه .... رفعت زيزى وأنا أقول لها تعالى أقعدى على راسى بكسك وسيبى سناء تشتغل فى طيزك براحتها ....صرخت سناء ضاحكه أستنى استنى الكياس أتملت لبن ... يخرب عقلك ... أيه ماشاء ال.. بقره .... أمسكت سناء بكيس وأمسكت ألاخر ... قالت زبيده وهى تبتسم أشربوا بالهنا والشفا ... رفعت الكيس أفرغه فى فمى بحرص حتى لا أفقد نقطه منه .. كان لذيذا دافئا... وشربت سناء الاخر وهى تمسح بلسانها شفتاها من الخارج كالقطه .... جلست زيزى فاتحه ساقاها على رأسى وكسها فوق شفتاى وهى تفول بالراحه .. أحسن لحسك بيجننى ... باموت من لسانك وهو بيضرب فيا ... بأحس بان روحى بتطلع منى ..... كانت تتحرك للآمام والخلف بكسها تمسحه بفمى ولسانى يندفع بين شفرتاها ويضرب زنبورها بطرفه ... كانت ترتعش وتتمايل وتغنى وتتأوه وتغنج... كانت كالمجنونه ... وسناء تفوم بعملها الذى لا أراه فى طيزها كجراح ماهر يقوم بجراحه دقيقه ....كانت سناء تتناول أشياء من الكيس وتغوص خلف زيزى ... فعلا جراحه ... حتى أنتفضت زيزى وهى تقول ... بالراحه ياسناء .. بالراحه ... بيوجع .. بيوجع .... أه أه ... بالراحه ... ايه ده اللى دخلتيه فى طيزى ... حلو بس بيوجع .... أح أح أح ... استنى شويه ... كانت تتاوه وتتألم ... قالت سناء لها .. ركزى فى المص اللى فى كسك ... وأنسى أنى بأعمل حاجه فيكى ... قالت زيزى وهى تتأوه .. مش قادره .. مش قادره ... حاسه أنى بأتشق ... حاسه بوجع شويه ... بس يلا بسرعه ... عاوزه أكون جاهزه النهارده .. حا أستحمل .. حا أستحمل ..أه أه أه كانت ترتعش وتتقلص وهى تدفن كسها فى فمى كأنها تريدنى أن أأكله أوأن أزيدها مصا ولحسا .. لتنسى ما تفعله سناء بشرجها .... حتى قالت سناء ... خلاص ... دخل كله فى طيزك ... مبروك .... هاتى صباعك هنا علشان ما يخرجش الزب من طيزك .... عرفت أن سناء كانت تدخل زب صناعى بفلس زيزى ... قامت من فوقى زيزى ويدها خلف ظهرها تدسها فى شرجها تمنع الزب من الانزلاق ...نامت على بطنها وهى تقول كسى مولع نار .. أقتربت بزبى من كس زيزى ومسحته بين شفرتيها ودفعته كله فى جوفها .. رفعت رأسها من المفاجأه والمتعه وهى تصرخ أوووووووه .. كده على سهوه ..مش معقول حلاوته ... أح أح ... قالت سناء وهى تمسك بالاكياس البلاستك .. أستنوا بزازها حا تغرق السرير .. وهى تدخل كل بز فى كيس .. وتقترب من فم زيزى بكسها وهى تفول الحسيلى يالبوه ... الحسى .. مش كفايه بأوسعك وكمان تتناكى وانا بأتفرج عليكم ... وجلست وساقاها ممدوده بجوار رأس زيزى وهى تقرب كسها وتقول الحسى جامد .. مصى ..عضى .. المهم عاوزه ارتاح ... كنت أدفع زبى فى كس زيزى فتعض كس سناء من شده الدفعه .. ويصرخوا معا ... لم أكن تاوهات من منهما الاقوى .. ولكنهما كانا يصرخان ويتأوهان وتيراقصان من النشوه والمتعه ... كانت سناء تأتى شهوتها وتتراقص وزيزى تأتى بشهوتها بعدها وتتراقص وتنتفض وترتعش ... وكل منا لايشعر بمن حوله .. حتى بدء زبى يصرخ ويقذف لبنه فى أعماق كس زيزى التى أمسكت زنبور سناء بأسنانها .. صرخت سناء وهى تنزع كسها من فم زيزى وهى تقول يخرب بيتك .. يخرب بيتك .. فيه مص كده ... وارتمت على ظهرها وجسمها كله يرتعش كمن يمسه تيار كهربائى ...... وزيزى كعادتنا عندما تستمتع من النيك .. رفعت أصبعها الابهام تضعه فى فمها تمصه بصوت عالى وهى تتأوه وترتعش ...رغم أننى كنت قد قذفت لبنى .. ولكن كان زبى لا يريد أن يرتخى .. فعلا كان مفعول لين زيزى خارقا .... رفعت يد زيزى من فوق الزب الصناعى الصغير المدفوس فى شرجها ... وسحبته .... وانا كل أصرار فى أن أنيك زيزى ألان فى طيزها البيضاء الشهيه العاليه .. كانت فلقتاها تهتز من أرتعاشها .... أقتربت بزبى من فتحه شرجها وقد ذاب كريم الدهان من شخونه شرجها ... قربت رأس زبى من خرمها وفركته ... تأوهت زيزى وهى تقول .. أه أه أيوه دخله ... بس بالراحه ... عاوزه أحس بيه جواى قوى ... أندست رأس زبى فى فلسها برقه ونعومه ...فتحركت أحاول أدخال الباقى خطوه خطوه وبتمهل ... ل ألا أؤلمها .... أستجابت وهرب زبى كله فى جوفها .. كانت ضيقه جدا .. ولكن ممتعه .. كانت ربما تشعر بألم ولكنها كانت متشوقه .... شعرت بها تعصر زبى فى طيزها .. رغم أنه كان معصورا فعلا لديقها الشديد ... كنت أجد صعوبه فى سحب زبى منها وكذلك فى أدخاله ... كانت تتأوه وتنتفض أه أه أه ...حلو نيك الطيز .. لذيذ ... بالراحه .. عاوزه أحس بنافوره لينك جواى .... أه أه طفى طيزى بلبنك ... ومن كلماتها هيجت .. فدفع زبى بكل مافيه من لين فى أعمق أعماق جوفها .... كانت كمن أصيبت برصاصه فى بطنها ... لمت قدماها وكأنها تريد الهرب من تحتى فأمسكتها أمنعها .. كانت سناء تراقب ما يحدث .. فأمسكتها من كتفها تمتعها من القيام وهى تقول .. أهمدى يابت خلى اللبن يطفيكى ... كأن زيزى قد أخذت برأى سناء .. هدأت وهى تهتز بقوه .... ووضعت أصبعها فى فمها ... أمسكت سناء بالاكيا س البلاستك من تحت بزاز زبيده ... ورفعتهم كانا ممتلئان باللبن .... ناولتنى كيس وهى تقول أشرب عوض اللبن اللى نزلته وخد التانى كمان .... رفعت الكيس الى فمى وشربت .. كان دافئا ولذيذا ................ .. .
الجزء 48
عدت الى المنزل متعبا ولكن تعبا لذيذا ...صعدت الى الشقه لم أجد احدا من العمال .. فقد فرغوا من عملهم وانصرفوا.. نزلت ال البدروم. لم تكن سعاد موجوده فقد كانت بحفل زفاف جيراننا ... وجدت الطعام بالثلاجه ...أكلت .. وتمددت على السرير....كان الجو حارا ... خلعت ملابس كلها وصرت عاريا تماما... رحت فى نوم عميق .... شعرت بسعاد تنام بجوارى ... كانت هى أيضا عاريه تماما ... أعطتنى ظهرها والتصقت به فى صدرى ..ودون أن أقصد مددت يدى قبضت على ثديها أدلكه ونمت على ظهرها العارى اقبله وامسح شفتاى الملتهبه به ...أمسكت بيدى ترفعها من فوق ثديها وجسدها كله ينتفض .. وهى تقول ... نام بأدبك ... أحنا أتفقنا على أيه .... لم ارد ولكننى أعدت يدى ثانيه على ثديها وضغطت عليه بقوه ... قالت وهى تحاول التماسك .. وبعدين معاك ... لم أرد.. قبلتها عده من القبلات الملتهبه برقبتها وكتفها ولحست أخدود ظهرها بلسانى ... أستدارت وهى تمسك بيدى من على ثديها وتقبلها وهى تقول .. مش معقول كده ...ولعتنى ..حاأنام ازاى دلوقتى ....كانت بزازها تهتز ...شبكت أصابعى بأصابعها ورفعت ذراعيها لأعلى وصعدت فوقها وجها لوجه ...كان بياض ونعومه أبطيها مثيران ... قربت شفتاى منهم وقبلتهم اليمين ثم الشمال.. كانوا مبللين بعرق خفيف معطر .. أخرجت لسانى الحسهم.. ارتعشت وهى تفتح ساقاها ليصبح كسها وساده طريه ناعمه يستريح عليها زبى الذى أنتصب بشده .(. قلت فى سرى بركاتك يالبن زيزى ) كانت تتأوه أه أه شفايفك سخنه كده ليه .. أه أه شفايفك بتلسعنى .. زى النار ...تركت يديها فأبقتها مرفوعه ... ونزلت بكفاى أعتصر بزازها المنتصبه وأنا افرك حلمتيها بأصابعى... تأوهت أووووووه أوووووه بالراحه على بزازى .... وكان زبى قد أندس بين فخذيها فضمت فخذاها بقوه تضغط عليه لتستمتع بصلابته وتزيده أنتصابا.... اقتربت بفمها من فمى وعيناها تأكل شفتاى الساخنه المنتفخه دما ... قالت .. ياحرام شفايفك سخنه ... هاتها أبردها لك .. وقبضت عليها تقتك بها .. لا تبردها كما تقول .. لقد كانت تعصرها عصرا بشفتاها .. فدفعت لسانى فى فمها .. فلم ينجو هو أيضا مصير شفتاى ....ضمت ساقاها وثنيت ركبتاها نحو بطنها وبحركه سريعه أحاطت بساقاها ظهرى وعقدتهم خلفى ....وارتفعت بجذعها لأعلى فأنزلق زبى كله مختفيا فى كسها الساخن الحارق ... لا أدرى كيف فعلت ذلك .. ولكنها فعلتها وبمهاره خبيره .... شعرت بزبى محاط بلهيب لذيذ ...تركت شفتاها شفتاى وهى تطلق أهه مع زفره ساخنه وعادت للقبض على شفتاى تمزقهم وهى تشبك يداها خلف ظهرى حتى لا تترك لى فرصه للآفلات من لهيبها الممتع . بدأت تخفف من قبضه ساقاها على ظهرى لتمكننى من أخراج وأدخال زبى بسهوله فى كسها الدافئ الشهى ... وكلما أتت شهوتها أطبقت على ظهرى بساقاها لتمنعنى من أخراج زبى منها .. ترتعش وتنتفض وتتأوه وتسمعنى أحلى الأهات ... مرات لا تعد أشتعلت...... ورمت بماء شهوتها وهى تعتصر ظهرى بقوه حتى ظننت بأنها ستقصمنى نصفين .... كنت أنتفض أنا أيضا وشهوتى تندفع شلال من اللبن فى كسها ... ترتوى وتهدأ وترتخى قبضتها ومازالت شفتاها قابضه على شفتاى حتى نامت ... أمسكت بزها ووضعت حلمتها فى فمى ونمت أنا أيضا ....
صحونا فى الصباح ونحن مازلنا على الوضع الذى نمنا عليه .... قامت تتمختر وهى عاريه كعروس يوم الصباحيه ...وهى تتجه للحمام ... لحقتها وتحممنا سويا ... لم يخلو حمامنا من القفشات والقبل وهى تتمنع وتتدلل ...
صعدت للشقه كالعاده لمتابعه اللمسات الاخيره .... دق جرس تليفونى .. وكانت ناديه ...تعاتبنى على الانقطاع .. وأنها متشوقه لى ولزبى .. سألت عن ماجى .. قالت مع حسين الان فى غرفه نومها ... قالت هل تحب أن اسمعك صوت صراخها ... ضحكت وأنا أقول مافيش داعى... قالت أن ماجى ترغب هى أيضا فى لقائى ... أخبرتها بأننى سأحضر معى ضيفتين ... قالت .. مرحبا بك وبضيوفك ... وتواعدنا على اللقاء عصر اليوم ......
صعدت لشقه يسرا ... أدعى السؤال عن سعاد ... لم يكن فى الشقه الا يسرا .. فقد ذهبت أمها للأطمئنان على العروس..كانت سالى ترتدى كيلوت فقط .. وعندما رأتنى فى العين السحريه فتحت وهى تشد نى من يدى وتدخلنى الشقه ... أرتمت على صدرى وتعلقت فى رقبتى وهى تعطينى شفتيها وهى تمسح أنفها بأنفى .. أحتضنتها وأنا أحملها لترتفع من على الارض وتلاقت شفتانا مصصت شفتيها الغليظه بقوه وهى تزوم بضعف...كانت تمرغ ركبتها بين فخذى تتحسس زبى ..حتى شعرت به ينتصب ... كنت أقفش بزازها بلذه .. كنت أحب البزاز من هذا الحجم للفتيات الصغار....فكت ذراعاها من حول رقبتى ووقفت على الارض تنظر الى ... خلعت الكيلوت ووقفت عاريه تماما .. أمسكت يدى تشدنى نحو غرفتها وهى تقول مافيش حد هنا تعالى ننام ... أنا مش عجبتك أمبارح .... قلت وانا أشدها لتقف وانا أقول انتى جننتينى .. بس أنا معزوم عند جماعه أصدقاء وعاوز أخدك معايا عندهم ... قالت بسرعه .. لا .. صبيان لا ... أنت فاكرنى ايه .. قلت نافيا ...لا لا مش صبيان دول ستات محترمه .. بس بيحبوا الفرفشه .. وواحده منهم بتحب الصغيرين بنات وصبيان .. وبتحب تساعد البنات اللى زيك عاوزين بزازهم تكبر .. وعلى فكره هى بزازها كبيره جداوحا تشوفى,.. قالت وهى فرحه .. صحيح... ...قلت .. صحيح.. بس هما لهم حاجات كده غريبه .... أبتسمت وهى تقول .. تصدق شوقتنى أشوفهم ... ميعادك معاهم الساعه كام .. قلت الساعه 4 كويس ...قالت كويس .. وبدأت تشدنى من جديد نحو غرفتها ... قلت .. لا خلينا هناك أحسن ... قالت وهى تمد يدها ممسكه بزبى وقد بدأ يفقد بعض أنتصابه ... بس أنا عاوزه دلوقتى ... أنا مولعه نار من أمبارح وانا بأتخيل اللى بيتعمل فى فريال من ساعه ما روحت بيتها .... يابختها ...شعرت بما تعانيه من هياج .. قلت بس أوعى حد ييجى دلوقتى .. بلاش فضايح... قالت وهى تبتسم .. لا ماتخافش ... وبدأت فى نزع ملابسى وهى تقول يلا أقلع عريان عاوزه اقعد على فخادك العريانه ... كانت صغيره شبقه جدا ... تخلصت من ملابسى كلها وجلست على الفوتيه وأتت تجلس على فخدى وهى تمسك بزها تقربه من فمى وتقول مص .. بأحب مصك ... مصصت بزها ليصبح كله فى فمى وأمسكت بحلمه البز الاخر أقرصها بين أصابعى ...مدت يدها قبضت على زبى تمسحه بيدها الصغيره من رأسه لنهايته ..أرتعشت وهى تتأوه ... أه أه بزازى صغيره بس مجننانى ... عاوزاك تأكلهم ...أه أه وأنتصبت حلماتها وتشنجت بشكل لم أجده فى ناضجات كثيرات ....مددت أصبعى أحسس على فتحه شرجها ... تأوهت أسسس أسسسس أيدك حلوه وزبك أحلى ... يلا عاوزاك تدخله جامد جامد وهى تشير بأصبعها لآعلى وتبرمه .... قلت ..عندك كريم ... قالت نعم لقد أخذته من مستر هانى واحتفظت به فى دولابى ... وجريت بسرعه لتحضره ...دهنت يدها وأمسكت بزبى وزعت عليه الدهان .. وهى تنظر لعينى لترى تأثير يدها على زبى ... كان يزداد أنتصابا .. تبتسمت وتزيده دلكا .... طلبت من أن أمد أصبعى .. مددته .. وضعت عليه قطعه من الكريم وهى تستدير وتنحنى دافعه بطيزها نحوى وهى تنظر لى من وراء كتفها ... عرفت المطلوب .. دفعت بأصبعى فى شرجها .. ولففته بطريقه المقوره ... بطنت جدار شرجها ... أستدارت وهى تمسك بزبى و صدرها فى صدرى وتضعه على بوابه فلسها وتمرغه برفق ... شعرت برأسه تختنق فى خاتمها ... وجلست ...أنزلق زبى دفعه واحده فى جوفها ... أحتصنتنى وهى تعوى أوووووووووه أوووووووه .. ولفت ذراعيها خلف عنقى وهى ترتمى على شفتاى تحرقهم بنيران شفتاها ...بقيت على هذا الحال طويلا .. كان زبى لا يتحرك فى جوفها .. ساكنا .. يحترق من لهيبها... وشفتاها تلسعنى بنار شهوتها وشبقها .. كانت تعتصر شفتاى كأنها تتألم من زبى الذى يسكن فى جوفها ...كانت يداى تفتك ببزازها وكفاى تعصرهم وأصابعى تسحب حلماتها المنتصبه تكاد تقطعهم .. كانت مستمتعه مما أفعله ببزها ... وهى ترجونى أن لا أتركهم .. كانت ترتعش رعشه شديده ..كالمحمومه .. ويتصبب العرق منها كأنها تقوم بعمل شاق ...تركت شفتاى وهى تنتفض وتصرخ أه أه أه كانت تتمايل وكسها يدفع بماء شهوتها فوق بطنى وسرتى ... مددت يدى أمسح ماء شهوتها بيدى واتشممه .. كانت تنظر لى وهى تضحك ضحكه مرتعشه .. وتستند على فخدى بيديها لترتفع عنى قليلا ...عادت لامتصاص شفتاى وهى ترجع بجسدها للخلف ببطئ وتندفع للآمام بشده كأنها تفتح باب مغلق ...وكانت ترمى برأسها للخلف من اللذه الشديده والاستمتاع بما فى جوفها .... بللت بطنى ثلاث مرات من ماء شهوتها المتدفق ...وعندما شعرت بزبى ينتفض ويدفع بشهوته .. مالت لترتمى على صدرى وقد لفت يداها خلف رقبتى ممسكه كوع كل يد بكف الاخرى .. وخنقتنى .. وشفتاها تلتصق بشفتاى كمركيه فضائيه ... وترتعش وترتعش ...... .
حوالى ربع الساعه وهى متعلقه بى حتى خفت قبضتها ... وأستطعت أن أرفعها عنى .. نامت على الفوتيه بجوارى ويداها وساقاها كل منهما فى أتجاه .. كانت تنظر لى ولا تتكلم ... كنت أرتدى ملابسى وانا أقول ميعادنا الساعه 4 سأنتظرك فى السياره فى نهايه الشارع .. لا تنسى ... وعليك تدبير ما ستقولينه لمامتك لتبرير الخروج .. ربما تعودين فى الثامنه .... ونظرت اليها لتجيبنى ... هزت رأسها بالموافقه .. ولم تنطق ... فتحت الباب .. وخرجت .........
تذكرت زيزى ..كان لابد من أن أقنعها بالذهاب معى لناديه ... ولكن كيف ... ركبت سيارتى وسرت الى بيت سناء وعقلى يعمل بأقصى طاقته ... جاءتنى فكره ... أنتظرت زيزى فى مدخل العماره ولم أصعد لسناء كالعاده ... عشر دقائق .. وأرى زيزى تدخل وتتجه نحو المصعد ... ناديت عليها وأنا اقول .. فيه ناس عاوزين تشوفوكى الساعه 4 .. حاولى تطلعى لسناء تعتذ رى ... ضربت زبيده على صدرها فزعا وهى تقول .. ناس مين .... أنت يابيه عاوز تودينى عند رجاله ... أنت فاركرنى علشان بحب ست سناء وحبيتك .. أبقى منهم .. لا يابيه .. أنا مش جايه تانى ... أمسكتها من يدها دون أن يلحظنا أحد وأنا أقول ... لا صدقينى دول أثنين ستات مش رجاله ... عيب أنا اقبل لك كده برضه ... وكمان معانا طفله صغيره ..حفله يعنى .. مش حاجه وحشه ... كنت وأنا أكلمها أدس فى يدها ورقه ماليه كبيره ... نظرت زبزى فى يدها .للورقه ... ثم نظرت فى وجهى ... قلت .. صدقينى .. واذا كان كلامى مش مضبوط .. أقطعى علاقتك بينا ... على فكره أحنا مش ممكن نستغنى عنك .. وانا كمان من ممكن أخسرك .... وحا تروحى بالكثير الساعه 8 ... أيه رايك ... وقفت تفكر ... كانت متردده ... قلت مشجعا لها .. وكمان الستات دول ممكن يدوكى فلوس أكثر من دول .....ذهب التردد منها .. وهى تقول .. طيب أقول لسناء ايه ... قلت .. أى حاجه أتصرفى .. دلوقتى أنا حا أسبقك .. وانتى تطلعى بد دقيقتين .. علشان سناء ما تعرفش أننا كنا مع بعض ... قالت .. على فكره ... مش عاوز سناء تعرف ليه .. قلت .. سناء مش بتحب الستات دول وممكن تمنعنا من أننا نروح عندهم ... بس الحفله بتاعتهم بتبقى حلوه قوى ... نار ... وحا تشوفى ...... حأنتظرك فى الشارع اللى ورا الساعه 4 الا ربع كده علشان حا نروح نجيب البنت الصغيره معانا ....ونفذ نا التمثليه ......
فى موعدى تماما كنت اقف لزيزى فى المكان المتفق عليه ... حضرت ومعها وليدها وهى تتلفت وتقول خرجت بالعافيه .. قلت لحماتى رايحه عند الدكتور بالولد .... أنطلقت بالسياره الى المكان المتفق عليه مع يسرا ... أنتطرناها دقائق ... وسرت بالسياره بهم الى بيت ناديه ..... دققت الجرس .. فتحت ماجى .. بدأ الاطمئنان على وجه يسرا وزيزى .. لوجود أمراه فى المنزل ... دخلنا الصالون .. ثوان وتأتى ناديه ... مرحبه بالضيوف وبى ... كانت ماجى تأكل يسرا بعيناها ... وناديه رحبت بزبيده بقوه وسعاده .. سألت عن حسين .. أخبرونى أنه فى مشوار .... وسيأتى بعد منتصف الليل .. أخذت كل من ماجى ويسرا وناديه وزيزى يتحدثان أحاديث جانبيه كثيره .. وانا أنظر اليهم ... شعرت بأنهم يعرفون بعضهم من فتره وليس من دقائق ....قلت لأقطع ضياع الوقت فى الحديث ... ايه .. عبرونى .. هو أنا مش موجود ..نظروا الى جميعا كأنهم تذكرونى ... وضحكوا خجلا ... قلت .. ياست ناديه فين كرم الضيافه ... قامت ناديه وهى تبتسم وتقول حالا .. وكمان علشان اغير هدومى .. كلنا ستات زى بعض ... ضحكت وانا اقول .. ألله يخليكى ... ضحكوا من قولها .. ردت بسرعه ... لا ما اقصدكش أنت ... انت الجوكر ياعسل أنت .... سحبت زيزى من يدها وهى تقوم وتقول تعالى لها تعالى معايا ... قامت زيزى ووليدها على يدها وهى تقول ... طيب أستنى أنيم الولد .. ووضعته على كنبه فى طرف الصالون ... كانت يسرا مازالت منبهره بحديث ماجى الذى لم أكن أسمعه .. ولكننى كنت أرى تعبيرات كل منهما .. وقد كانت يدى يسرا بين يدى ماجى وهم يتحدثون .. تقلبهم وتمسحهم بكفوفها وتقربهم من فمها تقبلهم ...يبدواأن يسرا أعجبت ماجى ... شعرت بأنهم لا يشعرون بى .. أنسحبت للتلصص على زيزى وناديه ....لم أجدهم فى المطبخ .. سمعت صوت ضحكات تصدر من غرفه نوم ناديه .. أقتربت بهدوء .. ونظرت متلصصا ... كانت ناديه عاريه تماما تقيس بعض الملابس الداخليه وتأخذ رأى زيزى فيها ... وتعرض على زيزى بعض منها لقياسها ... أصدرت صوتا حتى يشعروا بأن أحد بالصاله .. قالت ناديه .. ماجى .. أنت بره ... تنحنحت وانا أقول لا مش ماجى ده أنا .... ضحكت بصوت عالى وهى تقول .. تعالى أنت مش غريب .... دخلت الغرفه وكانت زيزى متعجبه أن ناديه لم تستر جسمها العارى منى .. بل بقيت كما هى عاريه .... جلست على حرف السرير وانا أقول ... أيه الحلاوه دى يانانا .. ماعندكيش ليا أنا كمان حاجه أقيسها .... زيكم ... .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــ
الجزء 49
دخلت الغرفه وكانت زبزى متعجبه أن ناديه لم تستر جسمها العارى منى .. بل بقيت كما هى عاريه ... جلست على حرف السرير وأنا أقول أيه الحلاوه دى يانانا ... ما عندكيش ليا أنا كمان حاجه أقيسها زيكم ....
سمعنا بكاء الطفل ... هبت زيزى بسرعه مندفعه للخارج لكى تحضره وترضعه ... نظرت لناديه وقلت .. أيه رأيك ... قالت .. قشطه ... دخلت زيزى ممسكه بوليدها وهى تقول .. الحقوا الحقوا .. المدام اللى بره مقلعه البت عريانه خالص ومموتاها مص ولحس .. قالت ناديه يلا رضعى الولد ونيميه وتعالى نخرج نتفرج ... كانت زيزى قد أخرجت ثديها من فتحه ثوبها وطفلها متعلق به يرضع ... أقتربت من زيزى وأنا أقول .. وانا مش حا أرضع ....أبتسمت زيزى وهى تقول أستنى على رزقك .. الواد يشبع وبعدين أنت ترضع الباقى كله ... أقتربت ناديه منا وهى تقول . عاوزه أشوفك وانت بترضع ... شكلك يجنن .. تحب ترضع منى لغايه لما تفضالك زيزى ... واقتربت تحمل بزها بكفيها وحلمتها موجهه لفمى ..أقفلت شفتاى على حلمتها ومصصت ... أرتعشت من اللذه ... لم يكن ببزها لبن ولكنه كان لذيذا ... سحبت حلمتها من فمى وهى تقول ... اقلع هدومك ... خلعت ملابسى كلها وصرت عاريا تماما ... أقتربت من زبى وهى تقول ... هوه ده اللى يترضع منه ... ووضعته فى فمها تمصه وهى تحمل بيضاتى بكفها تدغدهم... كانت زيزى تنظر الينا وتتعجل نوم الطفل ....
وفعلا لم تمر دقيقتين تقريبا الا ونام الطفل ... سارت تضعه على السرير .. وبسرعه تخلصت من ملابسها وأصبحت عاريه ...... هززت ناديه من كتفها وانا أقول ...خلاص كفايه ... ميعاد رضعتى .... رفعت ناديه رأسها وأبتعدت ... أقتربت زيزى وجلس بجوارى وهى تهز بزازها التى تقطر لبنا وتقول ..يلا عاوزاك تخلص اللبن كله ... نمت على فخذهاالعارى فمالت بكتفها للامام حتى باتت حلمتها فى فمى .. أحاطت بزها بيدها تعصره ليندفع اللبن بغزاره فى فمى ...كان زبى منتفخا متصلبا ...جلست ناديه وقد فتحت ساقاى على اتساعها وهى تميل بجسدها لتتمكن من وضع زبى فى فمها وتمصه بلذه وهى تنظر الينا .. فرغ اللبن من الاول فأعتطنى زيزى الثانى حتى أفرغت عليه هو أيضا ... وهى تنظر الى ناديه وتعض على شفتيها .. قالت زيزى تخاطينى .. يلا قوم خلاص ... عندما سمعت ناديه كلمات زيزى .. هبت واقفه وتركت زبى وهى تقول ... ممكن تتفضل تروح تشوف ماجى بتعمل ايه فى البت الصغيره .. أحسن تموتها .. وسيبنى مع زيزى القشطه دى عاوزاها فى حاجه ... غمزت لى بعينها وهى تضربنى على مؤخرتى .... نظرت لزيزى أسألها .. أخرج .... قالت زيزى .. الست طلبت كده ... عندك كلام تانى ... قلت وانا أقترب من ناديه وامسك بزها وأنا أقبلها فى فمها وقلت .. بالراحه على القشطه دى .. وقبلت زيزى قبله سريعه وضربتها على بزها برقه فأهتز وترجرج وأنا أقول أنا بره فى الخدمه .. لو أحتجتونى ... وخرجت الى الصاله ...
لم أجد أحدا ... سرت أبحث عن يسرا وماجى .. لم أسمع صوتا يدلنى على مكانهما ... ولكننى بحثت فى غرف الشقه .. حتى وجدتهم ... كانت يسرا تستلقى على السرير عاريه تماما مربوطه من يديها وساقيها فى الاركان الاربعه للسرير وماجى عاريه هى ايضا ولكنها منحنيه بين ساقى يسرا تلحس كسها ... ويسرا تتأوه وهى تشد الحبل الذى فى يدها .. ربما تريد أن تنزعه أو مستمتعه تتعلق به ... ولكننى تأكدت بأنها مستمتعه من تعبير وجهها وتأوهاتها الخافته ... افتعلت حركه مسموعه فى الممر بين الغرف .. حتى سمعت صوت ماجى تقول .. مين بره .. قلت أنا .. قالت .. تعالى .. احنا هنا .... نظرت ماجى لجسدى العارى وهى تقول ... ايه عندكم شغل جامد هناك ... قلت ..لا أبدا .. دول حتى طردونى ... ضحكت وهى تقول .. اهلا بيك معانا .. قرب عاوزاك تسخن يسرا شويه ... أبتسمت وانا أقول .. أسخنها أكثر من كده أيه ... قالت يسرا أخيرا .. تعالى بوسنى .. عاوزه بوسه سخنه منك .... أقتربت من يسرا وجلست بجوارها وانا أميل عليها أوشوشها .. أنت متضايقه من الربطه دى .. تحبى افكك ... قالت ..لا لا أبله زيزى بتعمل فيا كده علشان بتحبنى .. وعلشان كمان معاها دهان لتكبير البزاز .. رفعت ماجى رأسها وهى تقول .. بتتوشوشو بتقولوا ايه ... نظرت لها وأنا أقول .. بأطمئن على البت .. عاوز أرجعها سليمه ... قالت .. مالكش دعوه أخرج منها أنت .. دى يسرا حبيتى ... حا تعمل كل اللى حا أقولها عليه وهى مبسوطه ... ونظرت ليسرا وهى تقول مش كده ..... قالت يسرا وهى تتراقص من يد ماجى التى تعبث فى كسها... ايوه ياابله جسمى كله ملكك من دلوقتى .. أبتسمت ماجى وهى تخفض رأسها وتعود لمص كس وشرج يسرا ولكن بعنف هذه المره .. حتى أن يسرا صرخت وهى تنتفض ... أقتربت بشفتاى من شفتى يسرا .. كانت هى أسبق فقبضت على شفتاى بشفتاها تمصهم وهى تتأوه وتزووم...عصرت بزازها بكفاى فكانت تتراقص من لذه قفش بزازها ومص كسها وفلسها ... تأوهت وهى تقول ..هات زبك أمصه مش قادره .. عاوزاه جواى .. فى بقى ..فى طيزى .. عاوزاه جووووواى حرام عليكم ... عاوزه أتناك .. مش معقول كده ... انا حاأموت فى ايديكم .. أقتربت بزبى من فمها وقربته من شفتيها الحارقه .. ظلت تقبله من رأسه وتمسحها بلسانها ... ومره واحده أدخلته كله فى فمها حتى حلقها ... كانت تمص بقوه وانا أعصر بزازها الصغير وأشدها كأننى أنزعها وهى مستمتعه ... حتى ارتعشت وهى تقذف بشهوتها فى وجه ماجى ومالت برأسها وقد هدأت ... نظرت لى ماجى ووجهها ممتلئ بماء يسرا تلحس بلسانها ما يصل اليه وهى تقول البت صغيره بس عسل .. عاوزه أعلقها وتنيكها قدامى وبعدين أنيكها أنا بالدلدول.. بس هى مفتوحه .. نسبت أسألها .. قلت .. لا لسه .. قالت .. نفتحها .. مش مشكله .. وبعدين نخيطها زى ماأنت عارف ... كانت يسرا قد بدأت تفيق وكانت تسمع الحديث .. فقالت وهى تفتح عيناها بصعوبه .. أيوه .. ياأيله عاوزاه يفتحنى .. عاوزه أحس بزبه فى كسى .. على فكره زبه يجنن فى طيزى ... قالت ماجى .. عارفه أنت حا تقوليلى... دخل فى طيزى قطعها نيك قبل ما تعرفه طيزك ياحلوه ... ثم اكملت .. يلا ياعسل أنت صحصحى عندنا شغل كثير .. عاوزه أعلقك ... قالت يسرا حاضر ياأبله .. يلا فكونى .أنا. هايجه موت ...وبسرعه قمنا وماجى بفك يدى واقدام يسرا .. وحملتها على زراعيا وهى عاريه تجنن .. رفعت ذراعيها تحتضننى وتفبلنى فى شفتاى وهى تقول .. بأموت فى زبك الجبار ده .. وضحكت وهى تقول ده أحلى واكبر من زب مستر هانى ... وكمان سخن نار ... كانت تكلمنى ويدها تبحث عن زبى بين فخذاى حتى أمسكته تدلكه بكفهاوهى تتأوه .. أه جميل .. جامد قوى ... صحيح حا تنكنى فى كسى .. قلت من عينى بس خايف كسك ما يستحملش زبى ... قالت بسرعه وهى تخاف أن ارجع فى كلمتى .. لا لا أرجوك حا يستحمل .. حاول بس وأنا أساعدك .. كسى مولع نار .. أرجوك ... كانت ماجى تسير ورائى وهى تدفع أصبعها فى طيزى وتقبلنى من كتفى بشفتاها الحارقه .. كانت تشتعل هياجا .....أقتربنا من حبل التعليق بالصاله ... رفعت جسد يسرا لتتمكن ماجى من ربط يداها... أصبحت يسرا معلقه تتأرجح ... أقتربت ماجى منها وهى تعض أذنها وتقول .. مش عاوزه تشخى ميه ... عاوزاك تشخى فى الكاس ده .. ومدت يدها وهى تمسك بكأس على المنضده بجوارها ... تضعه تحت كس يسرا .... كانت يسرا كالمنومه مغنطيسيا .... بمجرد أن شعرت بالكأس يلمسها حتى أندفع البول منها فيه .. وماجى تضحك وتتراقص ببزازها وهى تنظر الى زبى المنتصب .وتقول هات الشنطه اللى وراك دى حا نبتدى الشغل ياسكر ... فرغت يسرا من تبولها وهى تنظر لى مستفسره .. كنت قد أحضرت الشنطه المطلوبه وأعطيتها لماجى .. وضعت ماجى كاس البول على المنضده بحرض وهى تتناول منى الشنطه .. فتحتها وأخرجت المسطره ... وأمسكت بز يسرا تحمله بكفها الشمال وتلسعه بالمسطره برفق وهى تقول ليسرا .. علشان بزازك تكبر .. لازم من الضرب ده علشان يسخن وبعدين أدهنه لك بالدهان وانت مروحه... قالت يسرا وهى ترتعش أعملى اللى تشوفيه ياأبله ... عاوزاهم قد بزازك كده أرجوكى ... قالت ماجى .. بس ممكن الضرب يكون جامد شويه .. قالت يسرا .. زى ما تحبى حاأستحمل ....
تركتهم و تسللت الى غرفه ناديه لأرى ما وصلوا اليه ... كانت زيزى تنام على وجهها وهى تضم ساقاها الى بطنها فى وضع سجود .. وناديه مرتديه الدلدول وهويخترق كس زيزى بقوه ..... اقتربت منهم وانا أقول .. كده يازيزى تخونينى مع ناديه ... أخص عليكى ياخاينه .... كانت زيزى وناديه فى حاله لا تستطيعون الرد على ... تذكرت اللبن ... خفت أن يكون بزاز زيزى قد أمتلئت عن أخرها ويضيع هباء وتشربه الملاءه ... ولكن لحسن الحظ كانت زيزى ترتدى سوتيان من البلاستك الشفاف لم أرى مثله من قبل ... وبزازها تقطر لبنا فيه .. كان منظر اللبن حول بزازها شهيا كأن بزازها تسبح فى حوض من الزجاج الملئ باللبن ...وزيزى تندفع بقوه للآمام من ضربات ناديه بالزب فى كسها .. لم أسمع سوى تأوهات زيزى .. اه أه ياناديه ... نفسى أعمل فيك كده .. عاوزاكى تحسى بالنار اللى فى كسى منك ... اوووف اح أح أه لوكنت راجل بالزب ده .. أه أه كمان .. كمان ... وكانت شهوتها تسيل من بوابه كسها .. والدلدول يصدر صوتا كالظراط .... أرتمت زيزى على وجهها وهى تقول .. كفايه ياناديه مش قادره .. كسى ولع نار ... كل ده نيك ... مافيش راجل يقدر يعمل كل ده ... حرام عليكى .. كسى أتهرى ... سحبت ناديه الدلدول وهى تمسك زجاجه من المياه المعدنيه تنزع غطائها وتدسها فى كس زيزى فتفرغ الماء .. صرخت زيزى أسسسس أسسسسس الميه ساقعه .. الميه ساقعه ... أيوه .. أيوه .. طفى كسى ..حلو ه الميه الساقعه دى .. وكانت ترتعش من البروده فعلا ....بدأت ناديه تخلع الدلدول وهى تشير لى بأصبعها وتقول .. يلا عاوزاك تكيفنى .. مش أنا كيفت صاحبتك أهو ... ومالت بيدها المفروده تضعها على السريروتنثنى وحتى تفتح ساقاها وتنظر لى .. أقتربت ممسكا بزبى أهزه كالعصا وانا أقترب منها .. عاوزاه فين .. قالت ... فى كسى .. بسرعه أرجوك ..أنا مولعه ... دفعته بقوه فى كسها المبتل بشهوتها .. رفعت رأسها ولم تنطق ... كانت تكتم صرختها لتعتصر زبى فيها .... بقيت فيها لا أتحرك ... وجسدها متصلب مشدود .... بقيت فتره على هذا الوضع ..حتى بدأت تتأوه أه أه أه فيه زب كده .. حرام عليك تدخله مره واحده كده يامفترى ... موتنى ..... بدأت فى أخراج زبى وأدخاله بهدوء شديد ... كادت تموت من الجنون .. وهى تتراقص للجانبين .. وتتاوه أووووه أوووه أوووه أوووه حلو حلو ايوه كده بالراااااااااحه خالص ....كانت تنتفض وهى تأتيها شهوتها .. فتضم فخذاها لتعتصرزبى وتسكته ... اربع مرات وهى ترتعش من ماء شهوتها وهى تسيل من كسها الملتهب .. كانت زيزى قد جلست مستنده على كوعها تنظر الينا ويدها على كسها تدلكه .. نظرت لها ناديه وهى تقول .. هاتى يازيزى الكريم اللى جنبك .. ناوليهوله ... عاوزه أتناك فى طيزى بقى .. كسى شبع ... ناولتنى زيزى الكريم بيدها الاخرى وهى تقول وانا كمان بعدها عاوزاه فى طيزى ... سحبت زبى من كس ناديه وفتحت الامبوبه على رأسه فأخرجت قطعه كبيره مسحتها بكفى على كل ألرأس ... وبدأت ملامسه فتحه طيز ناديه .. كانت مستعده لاستقبال زبى ... فأختفى فيها بلا مجهود منى .. ولكنها كانت منتشيه بدخوله فقذفت شهوتها بمجرد ودخوله فى جوفها ساخنا متصلبا وهى تهتز برعشه شديده .. ملت بصدرى على ظهرها وطوقتها بذراعيا ممسكا بزازها أو قل بعض من بزازها أعتصرهم بقوه .. وبزازها تهرب من كفاى من كبرهم وأبتلالهم عرقا... كانت مستمتعه بقفش بزازها وهى تتأوه .. أيوه .. كمان .. ايدك حلوه .. أيدك حنينه كده ليه .. اعصرهم جامد ..جاااااااااااااااامد أوه أوه أوه أوه وأرتمت على بطنها على السرير وأرتميت فوقها مازلت ممسكا ببزازها وزبى يدفع بما فيه من لبن فى جوفها وهى تتأوه ... سخن .. سخن ..حلو .. حلو ... وهدأت بلا حركه ...... كانت زيزى هى ألاخرى ترتعش من ماء شهوتها الذى يتساقط من بين أصابعها التى تمسح شفرات كسها بفوه صاعده هابطه ........ وهى تحاول الزحف لتقترب منى وهى تقول .. اوعى زبك ينام ... حرام عليك ..حأأزعل منك ومش حا ارضعك .. أوعى ينام .. انا مولعه نا ر... بص لبنى أهو .. تعالى أرضعك ... بص محوشه لك لبن قد ايه ... بص بص .. وهى تمسك بذ قنى تلفها نحوها لترينى بزازها .... كان زبى مازال منتصبا فعلا وبقوه .... سحبته من طيز ناديه .. ووقفت وأنا أقول لزيزى .. أهوه زى الحديد ... يلا رضعينى بسرعه ... أستدرات وهى تقول فك السوتيان بالراحه وحاسب اللبن يندلق ... وفعلا فككت مشبك السوتيان بحرص وكانت زيزى تحمله بكفيها لتنزله برفق وهى تقول ارضع من بزازى ألاول أحس مليانه جامد وبعدين اشرب اللى فى السوتيان .... مدت ناديه يدها بتراخى وهى تقول لزيزى هاتى السوتيان أمسكه لغايه ما تخلصوا أحسن يندلق .... نمت على ظهرى وزيزى تمسك ببزها تسقط حلمتها فى فمى وتعصره .. حتى أنتهيت من رضاعه بزازها الاثنين ... شعرت بعدها بأرتواء وسخونه وشبع .. وهياج يكفى عشرات النساء ... ألتفت الى ناديه لتعطينى السوتيان أشرب مافيه .. وجدتها تلعق اللبن من السوتيان كالقطه... وهى مستمتعه ... قالت زيزى بتعملى ايه ياناديه ده مش عشانك ... ولكننا لم نتمكن من تخليص السوتيان منها .. الا بعد أن لحست أخر قطره منه بلسانها .. وأصبح نظيفا وهى تناوله لزيزى وتقول ..البسيه علشان يتملى تانى ....كنا نسمع صرخات خافته تأتى من الصاله .. كان صوت يسرا ... قالت ناديه وهى تبتسم .. الشراميط هايصيين فى بعض بره ... هبت زيزى وهى تقف وتقول يلا نتفرج ........ .
الجزء 50
خرجنا أنا وناديه وزيزى الى الصاله لنرى ماذا تفعل ماجى بيسرا... كانت يسرا تنام على ظهرها على الكنبه الكبيره وماجى مرتديه الدلدول وترفع ساقى يسرا فوق كتفها تنيكها فى طيزها بحنان وهى تتمايل برفق ويسرا تغنج مستمتعه وهى ممسكه ببزاها تعصرهم وحلماتها تشدهم بقوه فينتصبوا أكثر وتتأوه أه أه كمان ياأبله .....حلوالنيك بزبك ده ... وماجى تقول لها مشجعه .. ايوه شدى بزازك كمان ..شدى جامد ... بكره تلاقيهم كبروا .. كانت بزاز يسرا بلون الدم من شده العصر وكأنهم تورموا أو كبرو قليلا ..بدأت يسرا ترتجف وهى تأتى بشهوتها .. حتى سكنت وهدأت فأخرجت ماجى الدلدول من طيزها وجلست بجوارها تمسح على شعرهاوتقبلها من جبينها وشفتاها وهى تقول .. كفايه كده ولا عاوزه كمان ..كانت يسرا فى نشوه لم تمكنها من الرد...... قالت ناديه وهى تقترب منهم .. كفايه أنت سيبهالى أنا بقى ... وروحى أنت مع القشطه زيزى .. دى عسل ومربه فى بعض وحا تدعيلى بجد... نظرت ماجى خلفها فرأت زيزى وهى عاريه ... هزت رأسها وهى تقول ..عندك حق .. وهبت واقفه وهى تتجه ناحيه زيزى تمسك يدها ترفعها الى فمها وتقبلهاكما يفعل الجنتل مان مع أمراه وهى تقول ... عندها حق نانا .. قشطه . أبتسمت زيزى بسعاده وهى تقول .. ده أنت اللى مربه ... قالت ماجى وهى تجلس بجوار زيزى وتمسح فخذهاالعارى بفخذ زيزى البض .. تحبى نأكل بعض.. ومالت وهى تضع يدها خلف رأس زيزى وتلتهم شفتاها تقبيلا ومصا ... ويدها الاخرى تعتصر بزاز زيزى .. فيمتلئ السوتيان باللبن الذى يندفع بقوه من حلمتها ....وقفت ماجى لتتخلص من الدلدول ... وهى تقول لزبزى ..أنت مش عاوزه ده أنت جسمك ده عاوز شغل تانى .......... كانت نانا ممسكه بيسرا تقلبها وهى تقبل كل قطعه من جسمها العارى النحيف.. ثم رفعتها لتجلسها على فخذها العارى وهى تضمها الى صدرها الكبير النافر وتلتقى شفتاها بشفتى يسرا فيتبادلا المص والتأوه ... كان جسم يسر بالنسبه لجسم نانا كعروسه فى يد طفله ..كانت يسرا تتمايل بين يدى نانا وهى تقول .. أه أه بحبكم ياأبله كلكم .. بتعملوا فيا حاجات تجنن ... عاوزه أفضل معاكم عريانه كده على طول ... بحبكم .. هاجت نانا على كلماتها فأنامنتها على ظهرها وهى تدفع برأسها بين ساقاها وتقبض بشفتاها على كس يسرا الصغير كله كأنه لقمه ...تأكلها ... صرخت يسرا.. أه أه أه يا أبله .. جننتونى ...موتونى ..أمسكت نانا يدها ترفعها لتجلس وهى تقول .. تقدرى تلحسيلى كسى كده ... قامت يسرا مترنحه تستند على حرف الفوتيه وتقترب من فخذى نانا ..التى مالت للوراء مباعده بينهم لتكشف عن كسها المنتفخ شديد الاحمرار يلمع من شهوتها ... ارتمت يسرا بوجهها على كس نانا .. كانت نانا تتراقص وبزازها تهتز من رعشتها الشديده وهى ممسكه برأس يسرا تقربها مره وتبعدها مره .. وهى تتأوه .. أه لسانك حلو .. ايوه هنا .. مصى هنا .. أيوه .. عضى زنبورى بسنانك مش بشفايفك ... أووووه أووووه .. يخرب عقلك أنت أتعلمتى الحاجات اللى تجنن فين .. ده أنت لسه نونو على النيك والمص واللحس .. ياخرابى لسانك الصغير ده يجنن ... اوف اوف أوف أح أح ... وشهوتها تسيل كالشلال .. كانت يسرا تمسحها بلسانها وهى تضحك من السعاده .. كان زبى يكاد ينفجر من الانتصاب .. نطرت الناحيه الاخرى .. كانت ماجى تركب فوق زيزى تفترسها .. كانوا متشابكى الاصابع وذراعهما مرفوعتان كتلميذات تعاقب برفع الايدى ... وماجى تدفن رأسها تحت ابطى زيزى البضان.. تشمهم وتلحسه.وتقبلهم وتعض فيهم .. كانت زبزى ترتجف مما تفعله ماجى بها ... كان كس ماجى متورما بارزا من بين فخذيها وهى تميل فوق زيزى ....كان ينادينى أنيكه .. أقتربت منها وأمسكت زبى بيدى لسهوله التصويب ..ووضعت رأسه بين شفراتها مدلكا رأسه النافر أبلله من الماء الغزير الذى ينساب من كسها .. شعرت بى .. نظرت خلفها وهى تقول لى .. لسه فاكرنى دلوقتى ... فدفعته فيها بقوه ... صرخت وهى تميل على كتف زيزى ورقبتها تقبلهم وتحرقهم بأنفاسها الساخنه ...أمسكتها من وسطها أرفعها من فوق زيزى وزبى مازال مرشوق فى كسها ... وأنا أقول لزبزى .. قومى رضعينى لبنك الحلو ده ... السوتبان أتملى وحا ينكب اللبن بره .قالت زيزى من عينى وبزازى المنفوخين دول وقامت وهى تسير ناحيه المطبخ .. كنت أنيك ماجى بفوه وهى ترتفع بطيزها بدفعها للخلف بقوه فيصطدم رأس زبى بأعلى كسها بعنف ... كان يمتعها العنف فى النيك ...لحظه وعادت زيزى ممسكه بدورق وأقتربت منى وهى تقول فك لى مشبك السوتيان .. كنت أنيك وأفك فى نفس الوقت ... أمسكت السوتيان بكفيها كما المره السابقه برفق وهى تدفع ببزازها للامام حتى لا ينسكب اللبن من جراب السوتيان ... مالت بالسوتيان فى الدورق تصب مافيه من لبن ...أمسكت الدورق تقربه من فمى وهى تقول اشرب .. توقفت عن نيك ماجى وأنا أمد فمى الى أ لدورق وأشرب لبنها الدافئ اللذيذ حتى أفرغته كله فى جوفى وعدت للنيك وأنا أقول أحلبى بزازك فيه ...وأنا أشير بيدى الى دورقها... نظرت لى مستغربه .. ثم وضعت الدورق بين فخذيها وهى تسقط حلمتها فى وسطه وتعصر بزها .. ينساب اللبن بصوت كأنها تحلب ماعز فى أناء ..حلبت بزاها الاثنين ومدت يدها بالدورق وهى تقول سبت حبه لبن أحسن الواد يصحى دلوقتى ... كانت ماجى ترتعش وتتنفض وتصرخ وتتشنج....... وأندفعت بجسدها بعيدا عن زبى وهى تدس يدها فى كسها تحركها بعنف وهى تقرص بظرها بأصابعها والاصابع الثلاثه من اليد الاخرى فى فتحه شرجها تدفعهم داخلها بقوه وهى تتلوى كالمسمومه ..وعادت للتأوه بلغتها الفرنسيه التى لم أتبين منها كما كل مره ألا كلمه مند يوووووووووووو... بعدها جلست على الفوتيه منهكا .. ورأسى مائل للوراء .. الا وأشعر بفم زيزى يقترب من فمى وتتلامس شفتانا وهى تدفع بشئ فى فمى .. تبينت من طعمه أنه لبن .. كانت زيزى تشرب لبنها بفمها من الدورق وتصبه بفمها فى فمى وهى تقبلنى وتمص شفتاى من أثار اللين .. لقد كان الذ لبن شربته فى حياتى ..كانت تضغط بركبتها على زبى لتطمئن على انتصابه الشديد كما تريده......وضعت الدورق بجوارها وهى تمسك بزبى تدلكه فى بوابه شرجها وهى تستند على كتفاى بيدها الاخرى وهى تتمايل حتى غاب رأس زبى ولترتفع وتجلس وفى كل مره يختفى زبى قليلا فيها حتى غاب بكامله فجلست وهى تتأوه وتصرخ ...يجنن .. نيك الطيز يجنن ... خليك كده .. واقتربت منى تدس لسانها فى فمى وشفتاها تعتصر شفتاى... فأطبقت على لسانها فى فمى أخنقه وامصه وأصابعى قابضه على حلمتها بقوه حتى لا يسيل منهم لبن الصغير ...وهى تهتز من زبى ولسانى وشفتاىو أصابعى..... لا أدرى أيهما يمتعها أكثر ... حتى أرتمت على بثقل جسدها البض الثمين وهى تتأوه ..أه أه أه بحبك وبحب زبك وبأموت فى نيكك ... أه أه أه خلينى كده فى حضنك شويه .. أحضنى ..عاوزه أحس بحضنك ... أه أه أه ووضعت خدها على خدى .....كانت ماجى مازالت ناثمه أو مغمى عليها لا أدرى ويداها مازالت أحدهما فى كسها والاخرى فى شرجها ... أما نانا فكانت تنام وتركبها يسرا تتساحقان .. كانت يسرا تمرغ كسها على كس نانا بعنف وقوه واصابعهم متشابكه فترتفع يسرا بكتفيها وظهرها ليزداد الضغظ على كسهما ... حتى كانت يسرا تنفض كالكره وقد فكوا تشابك أصابعهم ولفت نانا ذراعاها خلف ظهر يسرا تحتضنها بقوه وتلاقا فى قبله تتمرغ فيها الشفاه بنشوه وقوه حتى أرتعشت نانا هى الاخرى .. كانت هناك بقعه كبيره من البلل تحتهما .. لقد كان ماء شهوتهم غزيزا... ..
دقائق مرت سريعا .. نظرت فى الساعه المعلقه أمامى على الحائط كانت تشير الى السابعه والنصف تقريبا ... ناديت على يسرا وزيزى ليستعد ا ويرتدون ملابسهم .. كنا قبل الثامنه بقليل نخرج من باب الشقه ونانا وماجى يودعوننا بحراره... وقامت نانا بدس نقود فى يد زيزى وهى تقول عاوزاك تتغذى كويس قوى علشان عاوزين اللبن يملى البزاز الحلوه دى وينفخها قوى .. كانت تتكلم وهى تمسح بيدها على بزاز زيزى .. وعاوزه أشوفك تانى قريب قوى ... وأما ماجى ففعلت مع يسرا نفس الشئ .. وهى تقول عاوزاكى تجيبى كام طقم سوتيانات وكيلوتات على ذوقك .. عاوزه أشوفهم المره الجايه .... ركبنا السياره ... نظرت يسرا وزيزى كلا فى يديها وظهرعلى وجههما السرور وأبتسمتا فى سعاده وهم يقولون ... أمتى حا تجبنا هنا تانى ...........
أوصلت زيزى ووليدها قرب بيتها وأشتريت لها بعض أدويه السخونه والاسهال كأنها أدويه صرفها الطبيب للوليد ... ونزلت يسرا قبل منزلنا بقليل وهى تمسك بيدى لا تريد تركها وهى تقول .. عاوزه أجيلك فى الشقه ضرورى النهارده أوبكره .. أطلع لشقتنا أسأل ماما على أى حاجه وانا حاأفهم وحا أنزل لك على طول .........لمست زبى براحه يدها بخفه وهى تغادر السياره وهى تقول سلم لى عليه لغايه لما أسلم عليه بنفسى ......
سألتنى سعاد وانا أدخل من الباب ... كنت فين ده كله ... العمال سألوا عليك أكثر من مره ... قلت وانا أخلع ملابسى .. كنت بأشترى لوازم لهم ... ثم أكملت .. عاوز أكل وأخذ حمام وأنام .. قالت وهى تتمايل بدلال .. بس ... نظرت لها وهى تتمايل بميوعه مراهقه ... وقلت ... وبعدين معاكى ياسوسو ... أأكل لقمه وأخد حمام وبعدين نشوف أيه حكايتك .... أبتسمت وهى تنحنى أمامى لترينى بزازها الكبيره من فتحه قميصها الواسعه جدا جدا ... وهى تقول .. شوف حبايبك عاملين أزاى ومستنينك من بدرى....شعرت بسخونه تسرى فى جسدى ... رغم أننى كنت قد خلعت الكيلوت أيضا وأصبحت عاريا تماما .... أقتربت منى وامسكت زبى تفركه بكفها وهى تقول .. تحب اساعدك فى الحمام ... قلت .. وبعدين معاكى أنا ميت من التعب ... قالت وهى تقترب بفمها من فمى تمسح شفتاها فى شفتاى ... أنا والميه الدافيه حا نرجع لك النشاط والحيويه ... وسحبتنى من زبى وسارت الى الحمام .. سرت ورائها بفعل السحب والشهوه ... التفتت تقول .. لو عاوزنى النهارده مافيش نيك فى الكس ... عندى الدوره ... ممكن فى طيزى .... دفعت أصبعى أبعبصها وانا أقول .. ده أحلى وأحلى ... قالت .. الدوره مخليانى هايجه قوى قوى ... علشان كده مش حا تأخذ اجازه منى النهارده ... ورفعت ذراعها تطوقنى لتتمكن من التهام شفتاى بشفتاها الشبقه الساخنه .. كانت تقبلنى بشهوه وتمص شفتى بقوه .. ويدها تفرك زبى حتى تصلب .. فبدأت تمسح رأسه فى بطنها الناعمه فيزداد أنطلاقا وتمددا ...قالت . حط صباعك فى فلسى حاتلاقيه مليان كريم ... خد منه لحسه أدهن رأس زبك .. يلا واشتغل .. عاوزه نيك جامد قوى ... فاهم ... وفعلا كان فلسها محشوا بالكريم فهى مستعده وجاهزه للنيك .....أخذت مسحه بأصبعى تأوهت أوووه أوووه صباعك حلو... دخله كمان ... دفعت أصبعى فى فتحه شرجها أحركه كذراع جرس نحاسى معلق.. كانت تتمايل وهى تفتح ساقاها كأنها توسع نفسها لوصول اصبعى لحلقها ..أستدارت وهى تنزل على الارض تجلس على يديها وركبها وهى تقول .. عاوزه أحس بيه جاى من فوق ... دخله فى طيزى وأنت واقف .. فتحت ساقاى وأنا أستند على ظهرها العارى بكفاى وأقتربت بزبى من فلسها ووضعت رأسه على فتحتها .. صرخت .. دخل ياواد أنت لسه حا تحسس .. .. أثارتنى كلمتها فدفعت زبى كله فيها حتى أننى جلست ببضاتى على فلقتيها ... رفعت رأسها وهى تعوى أووووووووه أوووووووه وجسمها كله يهتز ويرتعش ... كانت حراره جوفها شديده فسحبت زبى أرطبه خارجها .. شهقت وأنا أسحبه وهى ترتفع معى بساقيها حتى لا يفارق زبى جوفها ... دفعتها بيدى لترتكز على الارض وملت عليها بثقل جسمى حتى لا ترتفع مره أخرى... وأعدت زبى فى طيزها فأنزلق بسرعه وعانتى تصطدم بفلقتها بصوت ... كانت تعوى حين دخول زبى وخروجه ... وهى ترتعش من النشوه وشهوتها تسيل من كسها كنقط حمراء على الارض ... كانت تنتفض من الهياج ... وفجأه تصلبت ووقفت وهى تهتز وساقاها ترتعش ومازال زبى فى طيزها .. التصقت بظهرها فى صدرى وهى تتأوه .. أه أه أه .. زبك كده حلو... أيوه حاسه بيه ماسوره جواى ... لففت يدى أمسكت بزازها المنتصبه وقرصت حلمتها المتصلبه بأصابعى فوضعت يدها فوق يدى لتزيد الضغط على بزازها ... وساقاها ترتعش وجسمها كله يهتز ... وهى تصرخ عاوزه اشخ عاوزه أشخ ميه .. كسى مولع نار عاوزه ابرده .. قربت يدى أمام كسها فأندفع بولها يملئ كفى ساخنا ... كانت الارض كلها تحتنا حمراء وخط رفيع من الدم على الارض فى أتجاه البالوعه... بدأت بضم فخذيها تعتصر زبى المغروس فى طيزها وتميل برأسها نحوى وهى تقول بأنفاس لاهثه ... بوسنى ..بوسنى ... عاوزه أجيب شهوتى معاك وشفايفى بتتقطع من شفايفك ... كانت شفتاها جمره من النار ... شعرت بها تلسعنى عندما لمستها بشفتاى .. تلاقيت شفتانا كل منا يمص ويعض ما يصل اليه من شفاه الاخر والالسنه تتدافع وتتصارع بفمها وفمى ... أندفع اللبن بقوه من زبى .. شعرت هى به .. كانت تنتظره بشوق .... أرتج كل جسمها وهى تتأوه ...أه أه أحـــــــووووه نار ... أح أح أح ... فدفنت شفتاى بين كتفها وأذنها أحرقها بأنفاسى الحارقه وهى تصرخ وترتعش وماء شهوتها يسيل من بين شفرات كسها بغزاره وصبغت الارض باللون ألاحمر .....وعرفت ساعتها من أين أتت سناء بعاده التبول وهى تتناك .........
الجزء 51
وقفت سعاد تتحامل على ساقيها المرتعشه وهى تستند على حتى تحممنا .. لففتها بالبشكير وحملتها للسرير ... نامت على ظهرها وهى تنظر الى جسمى العارى وعينها تلمع وتعض على شفتيها بأسنانها .. جلست بجوارها أمسح بزازها بكفى فتترجرج على صدرها كطبق من الكريمه غليظه القوام فى يد أنسان يجرى ....شعرت بهياج .. ومما زاد من هياجى أن سعاد رفعت ذراعيها عقدتهم خلف رأسها فظهر بياض أبطيها البضان ...مما أطار بعقلى ... أقتربت بفمى من أبطيها أقبلهم وامصهم وامسحهم بلسانى .. فاننى أشتعل هياجا من الابط البض الناعم ... تأوهت وهى تقول .. عاوز أيه منى تانى .. طيزى مش مستحمله نيك تانى فى عرضك .. قبلتها من شقتيها وانا أقوم وزبى يقف أمامى كأنه لم يكن يفعل شيئا من لحظات قليله ...وأتجهت ناحيه حقيبه يدى واخرجت علبه العوازل الطبيه .. أخذت واحدا منها .. وعدت أشير به لسعاد .. وأنا أقول حا تتناكى فى كسك ياعسل ... نظرت لى سعاد بدهشه وهى تقول .. أيه ياواد أنت حكايتك أيه .... أنت مش بتتهد ... مش ممكن تنيكنى فى كسى .. ألسرير يغرق دم .. ولا عاوزنى وقافى فى الحمام ..لا مأأقدرش اقف .. أنا مهدوده خالص ...قلت وانا اقترب من كسها أشم رائحته الممزوجه برائحه الدم ... نفرش مشمع تحت الملايه ... علشان الدم والشخاخ .. ولا أيه .... ضحكت وهى تدارى وجهها بيديها وهى تقول ... كنت ماسكه نفسى جامد وبعدين ما أقدرتش ... بأحب أشخ وأنا باتناك ... قلت ..مش أنت لوحدك بتحبى كده أنا سمعت عن ستات كثير بيحبوا كده .... جلست وهى تقول بلاش كسى .. لو شهوتك جامده قوى .. هات زبك أريحك .. تجيب لبنك بين بزازى أو تحت باطى الحلوده اوبين وراكى او ببقى .... شوف لك طريقه لو مولع ولسه شهوتك مجنناك ....قلت مصرا ..فى كسك يعنى فى كسك ... قامت وكأنها مجبره ولحمها يهتز وبزازها تتأرجح كقالبى من الزبد معلقين على صدرها ...أما أشوف أخرتها معاك بكره تتجوز وتتهد عنى ...أحضرت مشمع وبدأنا فرده على السرير ووغطيناه بطبقتين من الملاءات الثقيله .... وجلست مستنده على كوعها وهى تشير بأصبعها أن أأتيها ... أقتربت منها وزبى مصوبا نحوها .. كانت هو ماتريده .. مدت يده تدلكه بقوه وهى تقول أخ منك يا مدوخنا ... عاوز تنيك كده على طول ... طيب اما أشوف أخرتها معاك ... ودفعته فى فمها تمصه وهى تنظر فى وجهى مستمتعه برؤيه النشوه التى أرتسمت على وجهى ....تلاقت عينانا .. غمزت بعينها وهى تزيد زبى مصا ... كدت أحترق من الهياج ... كانت خبيره فى أستثاره الرجال ... مددت يدى أمسكت بزها أفركه بكفاى فكانت تزوم مستمتعه وزبى مدفون فى فمها الشبق الحارق الساخن ولسانها يمسح برأس زبى فيزيده أنتصابا وهياجا .... أخرجته من فمها وهى تنظر اليه وقد رضيت عن صلابته وأنتصابه ... رفعت يدها لى .. ففهمت أنها تريد العازل .. ناولتها أياه ... وبخفه وخبره .. أصبح زبى مكسوا به فى ثوان .... مالت لتنام على بطنها فاتحه ساقاها وقد ثنت ركبتها لتتلامس كعوبها بفخذاها من الخلف ...أمسكت بيداى باطن قدميها أستند عليهم ونمت بصدرى على ظهرهاوأقتربت بزبى من فلقتاها البضه العاليه ودفعت به يتحسس طريقه فى كسها ... كان ماهرا ..فعرف الطريق واخترقها بنعومه ... تأوهت أووووووووووو يجنن ... اح اح اح اح .... ورفعت رأسها وهى تستند على ذراعيها فأرتفع كتفاها ... فأند س زبى فى كسها أكثر ...تركت قدماها ونمت ببطنى على ظهرها ولففت ذراعاى أبحث عن بزازها .. أرتفت أكثر بكتفها لتمكننى منهم ... كانت كفاى تعصرهم بقوه .. كنت من شهوتى وليونتهم أكاد أجن ... ووسطى صاعدا هابطا يدفع بزبى فى جنبات كسها الملتهب وهى تتمايل وهى تتأوه ... أه أه أه زبك حلو .. أووووه نيك كمان ... بأموت فيك وفى زبك ... أه أه أمسك بزازى جامد ... أقرص الحلمه ... لآ لآ أسحب الحلمه بصوابعك بره أووووأووووه صوابعك تجنن .. كلك على بعض تجنن ... حا تموتنى أه اه أه ...كنت أسبح بركبتى فى بركه من ماء شهوتها الحمراء ....فقد أتت شهوتها مرات لا تعد ... كانت ترتعش وتنتفض وتغنج وتغنى وتتراقص وتتمايل مع كل مره تأتيها شهوتها ..... حتى أنتفض زبى مزمجرا يقذف بقوه ويرتج فى كسها ويهتز ... فأرتعشت على أرتعاشتى وقذفت معى فكنا نهتز معا كأننا نركب قطارا ... وأرتميت بكل جسدى على ظهرها.ونمنا فى بركه مائها حتى الصباح .............
دفعتنى لأقوم من فوقها وهى تقول قوم يامجنون خد حمامك واطلع شوف شقتك .....قمت من فوقها بتثاقل وانا نصف نائم أجر قدماى نحو الحمام ... خرجت وجدتها قد أعدت ألافطار وقد أرتدت روب مفتوح وتحته كيلوت بظهر من تحته فوطه صحيه تغطى كسها ... نظرت اليها وانا أبتسم .. وأقول أيه الحشمه دى .. ضربتنى على صدرى وهى تقول .. مستنياك تخرج وانا أنظف البلاوى اللى عملتها على السرير وأخد حمامى... أبتسمت وانا أقترب منها أقبلها من شفتيها وأنا اقول صبحيه مباركه ياعروسه .... ضحكت كأنها عروسه فعلا وهى تقول يلا أخرج بقى ....
صعدت الى شقتى لمتابعه العمال وأتصلت بعملى أطمئن من زملائى عن تغطيه غيابى ....ثم أتصلت بسناء وبعد السلامات والعتاب المعتاد ووعد منى بأن أزورها قريبا .. طلبت منها أن تسدى الى خدمه .... لم تمانع فى أدائها قبل ان تعلمها ... رجوتها أن تتصل بماما تخبرها أنها متوعكه وترجوها أن تأتيها لتذهب معها للطبيب أذا توعكت أكثر ...سألتنى سناء بصراحه عن من ستأتينى ... قلت كاذ ب ... سلمى ... قالت وهى مصدقه .. أذن لا مانع ....ثم حولتها على السماعه التى فى البدروم واخبرت سعاد بأن سناء معها على التليفون .. واغلقت السماعه عندى ..... مرت نصف ساعه تقريبا ودخلت سعاد على مرتديه ملابس الخروج وهى تقول أنها ذاهبه لسناء لأنها مريضه ... وربما تأتى فى المساء وربما تبيت ... قلت لها .. بيات لا ... مستنيكى بالليل ضرورى علشان نكمل كلامنا .. نظرت لى وأبتسامه على شفتيها وهى تقول .. أنت بقيت مجرم ... وانصرفت ............
صعدت بسرعه لشقه جيراننا أم فريال .. دققت الجرس ..خرجت يسرا... لما رأتنى أبتسمت وعرفت الميعاد ... وتصنعت الدهشه . .وهى تقول حا تقول لماما ايه ... قلت حاأسال على ماماعندكم .. أبتسمت وهى تذهب لمناداه أمها ..جاءتنى الست حمديه لتخبرنى ان أمى لم تأتيها من عده أيام ولا بد أطمئنها عندما تعود ... كنت أتكلم مع حمديه وعيناى تتفحصها كانت تصغر فى السن عن سعاد وأقل فى الجسم برشاقه تتناسب مع طولها بيضاء سوداء الشعر لا تعتنى بملابسها ولكن ملامح جسمها تبدو متناسقه من تحت ثيابها ... شعرت بأننى أتأملها فخجلت وأحمر وجهها .. فقلت لها مداعبا أياها بغزل .. تصدقى كأنى أول مره اشوفك النهارده ... وملت على أذنها حتى لاتسمعنى يسرا ... وقلت هامسا . على فكره لومأعرفكيش كنت أفتكرتك فريال العروسه .. أبتسمت بخجل أكثر وهى تشوح بيدها ...وتقول .. خلاص أحنا راحت علينا خلاص ... كانت لمعه السعاده تبرق فى عينيها ... فقد شعرت بأنوثتها ووجدت من يجدها صغيره وجميله .... أنصرفت وأنا أفكر فى طريقه لاصطيادها وتدخل من ضمن حريمى .....
نزلت شقه البدررم .. خلعت كل ملابسى وبقيت بالكيلوت فقط . منتظرا يسرا .... دقائق وسمعت دقات خافته بالأظافر .. تيفنت أنها يسرا ... فتحت الباب بهدوء .. دفعته يسرا وهى تدخل بسرعه .. قائله .. فيه حد معاك .... قلت ...لا .. لوحدى ... نظرت الى جسدى العارى وهى تقترب منى تمس شفتاها بشفتاى وهى تقول .. انت عاملى سكس ... شكلك يجنن بالكيلوت ... بس ياريت تقلعه كمان ... ولا أستنى أقلعه لك أنا .....كانت ترتدى التى شيرت الذى يخنق حلماتها ويثيرنى ... والاسترتش فوق الركبه الملتصق بجسمها بشده ... سارت تستعرض جسمها وتتمايل وهى تنظر الى ......وتقول ... حا تعمل فيا أيه ....قلت وأنا امد يدى أدلك زبى الذى بدء يتمدد...ولا حاجه ... وجلست على الفوتيه وانا اشير لها على فخذاى لتأتى وتجلس عليهم ... كانت تنظر لى وهى تهز كتفيها وتقول ..لا وعيناها تشع شهوه وشبقا .... كانت هذه الطفله تحمل صفات أمرآه ناضجه .. بل شديده النضج ....قلت وكاننى أرجوها لآرضى غرورها ... علشان خاطرى عاوز أقول لك كلمه ... أتت تتهادى ويداها معقودتان خلف ظهرها وهى تمسح بقدميها الارض كأنها لا تتعجل المجئ ....وجلست على فخدى ... أمسكت يديها فى يداى كأننا عشاق وجدنا مكانا بعيدا عن عيون الناس لنظفر بفبله اوبلمسه يد أو على الاكثر أعتصاره ثدى او قضيب ...
أقتربت بشفتاى من شفتاها وقبلتها ... ولكنها ملت مما أفعل ... لفت ذراعيها حول رقبتى وأمسكت بشفتاى تطحنهم بشفتاها .... أمسكت حلمتيها النافرتان بأصابعى أقرصهم ... أرتعشت وهى تزيد شفتاى مصا وطحنا ...مددت يدى تعبث بين ساقاها وتدغدغ شفرات كسها ... تهيجت ... أبتعدت بشفتاها عن شفتاى وهى تنظر فى عينى وتقول ... قلعنى وهى ترفع ذراعاها لأعلى...رفعت التى شيرت بيداى وأخرجته من رأسها .. كانت لا ترتدى شيئا تحته .. لاحظت أن ثدييها كانوا أكبر حجما من المره السابقه .. مسحت عليهم بظهر يدى وانا أقول .. تصدقى بزازك كبرو شويه ...أبتسمت وهى تقول ...صحيح .. قلت . صحيح .. دول كمان شهر بالكتير حا يكونوا قد كده...... وانا أشير بيدى لحجم البرتقاله تقريبا .كانت مازالت واقفه تنتظرنى أن اخلع عنها الاسترتش فأنزلته بيداى بين قدميها وكانت أيضا لا ترتدى شيئا تحته .....وقفت عاريه تماما تمسك بزازها بيدها تشدهم للخارج..... وعادت للجلوس على فخذى وهى تدس يدها داخل الكيلوت وتقول طلعه أمصه لك ... قلت ..نامى على السرير نعمل حرب 69 أيه رأيك ......خلعت الكيلوت ورميته بقدمى بعيدا وأرتميت على السرير على ظهرى وزبى يشكل زاويه قائمه مع بطنى .. اقتربت يسرا وهى تصعد فوقى بالمقلوب .. قبل ان المسها ...كانت يدها تلتف على زبى وتدسه فى فمها تمصه بقوه ولعابها أشعر به يسيل ليبلل بطنى .... أخرجت لسانى ومررته برفق على شفراتها .. ارتجفت ... أمسكت ساقاها وقربت كسها من فمى وفبضت عليه بكامل شفتاى وضغطت عليه أمصه وأعتصره بقوه ... تأوهت أح أح أح وبطنها تهتز كأنها ترقص ....تأوهت وهى تقول ...دخل لسانك وصوابعك جوه كسى ماتخافش .. أبله ماجى خلاص فتحتنى ..فوجئت من كلماتها فرفعتها من فوقى وانا أنظر اليها وأقول كررى ماقلتى .. قالت .. وهى تبتسم فى سعاده خلاص أبله ماجى فتحتتنى ... حطت صباعها جوه كسى وهى معلقانى ... وورتنى صباعها مليان دم وهى بتقولى مبروك بقيتى مره ... من المره الجايه حا أنينكك فى كسك وطيزك ... وباستنى فى بقى وهى بتقول .. حاسه بوجع ... هزيت راسى ليها .. أيوه ... مسحت على خدى وهى بتقول .. دلوقتى حا يروح الوجع ... وأنزلتنى على السرير .... لما جيتم أنتم لقيتوها بتنكنى فى طيزى ... لغايه ما راح الوجع ........أحتضنتها فى صدرى وانا أقول .. كل ده وانت ساكته ياكلبه ... ودفعتها على ظهرها على السرير... أرتمت وهى ترفع ساقاها لأعلى وتمسكهم بيديها لتزيد أنفراج فخذاها وهى تقول يلا الحس ودخله جوى كسى المشتاق لزبك ... أرتميت بوجهى أقبل كسها الضيق والحسه بلسانى وهى ترتعش وتزوم .. وكسها يبكى من سعادته ... اشرب بفمى دموع كسها اللذيذه .... كانت تنتفض وذراعيها مرفوعه لأعلى حول رأسها وتتأوه .. ايوه ... أه أه لسانك حلو... بس أنا عاوزه زبك ... مشتاقه لزبك أد فيه جواى .. ويبرد كسى الملهلب ... أه أه .. أرحمنى أرجوك ... يلا بقى ... كفايه لحس ..أوووو أوووو .... ترفقت بها وقمت مستندا على ذراعى وامسكت زبى أقربه الى كسها وأنا أقول ..أذا حسبتى بوجع من زبى قولى ... أحسن أنت كسك صغير قوى وضيق .. وخايف عليكى .. أرجوكى أحسن كسك يتشرم .... لم تكن تفهم ماأقول .. او كانت مستعجله أن تستمتع بالنيك الذى تتمناه وتحلم به ..... دلكت رأس زبى فى شفرتيها ... صرخت أوووووو أوووووو حلو يلا دخل .... وضعت رأسه داخلها بحرص وهدوء .. أستجاب كسها وأستوعب الرأس بسهوله ... كانت تتأوه ... تجنن .. يجنن .. كمان .. كمان .. دخله كمان .. دخله جوه خالص .... كان كسها يبدو ضيقا .. ولكنه تمدد بنعومه ليستقبل زبى بسهوله فيه ... شعرت بسخونه أجناب كسها ... وكانت تتراقص من النشوه ... وتزوم ... وتغمض عيناها وتحلق من المتعه .... بقيت فتره لا أتحرك ... شعرت بساقاها تلتف حول ظهرى وتعصرنى كأنها كانت تظن أننى لم أدخل زبى كله فيها .... .أمسكت بزازها بكفاى أعصرهم وأصبعاى يلفان حول حلمتها تقرصهم ... زاد هياجها وأرتعاشها وأمسكت يدى تشدها لترتفع وتنخفض وهى تأتى شهوتها ... سكنت دقيقه ... كنت قد بدأت فى أخراج زبى من كسها ...دلكت رأسه الساخنه فى بظرها المنتصب فأنتفضت كمن لسعت بالنار ...وهى تتأوه ... أه أه بأحبك .. شيلنى وخدنى فى خضنك وزبك جواى كده ... ملت عليها ورفعتها من تحت أبطيها فأرتفعت تطوقنى بذراعيها .. دفعت ساقاها فى السرير وأستندت بركبتيها حول أفخاذى وهى تحاول الارتفاع بجسدها لأخراج زبى من كسها ... وما أن خرج منها .. كأنها أشتاقت اليه .. نزلت بجسمها ليندفع زبى فيها بمرونه وقوه .... أحتضنتنى بقوه وهى تتأوه أووووه أووووه لذيذ ...لذيد .. أه أه دلك كسى بزبك جامد .. حلو وهو جواى ... مش معقول ... نيكك حلو.. نيكك جميل ... أه أه أه .. أرتعشت عشر مرات تقريبا وهى تأتى بشهوتها .... حملتها وأنا أسير بها الى الحمام وانا اقول .. تعرفى تشخى ميه دلوقتى .. قالت وهى ترتعش .. لا لا مأأعرفش .. ازاى و زبك جواى ...قلت حاأخرجه ثوانى وأنت تشخى على بطنى وأنا رافعك كده ... قالت وهى مازالت ترتعش .. بلاش .. ارجوك بلاش .. أوسخك ... قلت .. ملكيش دعوه أنا باأحب كده .... وسحبت زبى من كسها صرخت ... خليه جوه ..خليه جوه .. استنى ..حرام عليك .. ما تخرجوش ... قلت .. حاأدخله بعد ما تشخى ... كانت تحاول أن تتبول .. وتفشل .. كنت أشجعها .. حتى أخيرا بدأت فى أنزال قطرات من بولها ... وهى ترتعش من سخونتها .. وتقول .. كويس كده ... أنت عاوز كده ..ثم أندفع بولها بقوه بصطدم ببطنى وهى مستمتعه وتصرخ أووووأووووو. كنت أعصر بزازها وهى ترتعش من عصرى بزازها ... حتى فرغت من بولها ... قالت وهى تتنفس بصوت عال ... خلاص .. مافيش .. دخله بقى ... أنزلتها وأنا أقول .. أسندى أيدك على الحيطه وأنت واقفه ... وأدينى ظهرك ... فعلت وهى تنظر خلفها لترى ماأفعله .. فدفعت زبى فى كسها من الخلف بقوه .. أرتفعت من قوته على أطراف أصابعها كراقصى الباليه .... وهى تصرخ ... أح أح أح جامد قوى كده ... أيه ده ..حرام عليك .. وهى تميل بظهرها لأسفل لتدفع ظيزها بقوه ناحيتى لتستمع بزبى فى أعلى كسها ... كنت أخرجه بقوه وأدفعه بقوه وهى تتمايل وترتعش وتسيل شهوتها وتكاد تجن.. حتى شعرت بشهوتى فى الطريق .. سحبت زبى وأمسكته من رأسه أمنع تدفق اللبن وانا أقول لها .. هاتى بزازك بسرعه .. استدارت وهى تضم بزازها الصغيره بكفيها لتستقبل لبنى تسيل على صدرها وتمسح بأصبعها وتضعه بفمها تتذوقه .. وهى تقول ... لبنك لذيذ .........وهى تمسح بكفها لبنى توزعه على بزازها وحلماتها وهى تنظر فى عينى وتغمز ...... .
الجزء 52
وقفنا نستحم أنا ويسرا ... كانت تدلك جسمى بكفيها الصغيره وكنت أمسح جسدها الصغير من رقبتها وكتفيها وصدرها حتى أقدامها وهى سعيده بلمسات يدى .. بدأت تمسك بزبى وتقلبه بين يديها كأنها تتأمل شئ ثمين .. كانت تتعجب مما هو فيه من أنكسار بعد أن كان من لحظات جبار ...كنت أغسل بطنى من أثار بولها ... ركعت على ركبتيها لتقترب بفمها من زبى تقبله وتكلمه كأنه يفهم ما تقول ... بدأت الدماء تندفع فيه وينتصب ويكبر فى يدها اللذيذه الصغيره .... نظرت لى وهى تضحك بسعاده طفوليه .. وتقول .. شايف .. شايف ...وهى تصفق بيديها كساحر هندى يخرج ثعبان من سله .... وخرج ثعبانها منتصبا يهتز من بين فخذاى ..أمسكته بكفها وهى تمسحه على شفتاها وخدها الاملس الناعم و تعيده لفمها تقبل رأسه وهى تضغط عليه بأصابعها تمتحن صلابته وتستمتع بها .... رفعتها من ذراعيها فوقفت تحاول تقبيلى وهى تشب على اطراف أصابعها .. ضممت بكفاى فلقتاها الطريه أرفعها وأنا أغرس أصابعى فى لحمها الطرى.... تعلقت برقبتى كعادتها وهى تدس شفتاها بين شفتاى ونتصارع على من منا أقوى مصا وعضا لشفاه الاخر .. كنت أفوز دائما وتستسلم أيضا دائما .. وتترك شفتاها ولسانها لى أفعل بهما ما أشاء.. وتكتفى هى بالتأوه والتلذذ وهى تعصر برازها وتغرس حلمتها المنتصبه فى صدرى فتقشعر من لمسات صدرى وحساسيه حلمتيها ....وكلما أفترقت شفتانا تتنهد وهى تقول .. زبك وقف تانى .. عاوزاه فى طيزى .. طيزى مولعه وبتاكلنى ... وبعدين فى كسى تانى . قبلتها قبله سريعه وانا أقول دا أنت طماعه قوى .. قالت بدلع .. مش أنا لسه عروسه ... وألتحمتنا فى قبله ملتهبه تورمت فيها شفاهنا ... تنبهنا على طرقات على الباب .. فزعت يسرا وهى تقول أنت مستنى حد ... قلت ..لا .. يمكن حد من العمال يكون عاوز حاجه ... ومشيت نحو الباب لأرى من الطارق ... فتحت الباب قليلا بحيث أرى من بالخارج ... كانت زبيده ... فتحت الباب بقدر أن تمر للداخل.. وانا خلف الباب عاريا تماما ... وعندما دخلت أقفلت الباب بسرعه .. رأتنى زيزى على هذه الحاله شهقت ... وهى تضرب على صدرها الناقر .. وتبتسم وتقول ... أنت كده عريان على طول .... سمعت يسرا صوتها فخرجت مرحبه وقد ذهب الرعب عنها ...نظرت لها زيزى وهى تقول أنت كمان عريانه .. لا ... أستنونى .. وضعت طفلها على السرير بسرعه .. وتخلصت من ثوبها لتقف بالسوتيان والكيلوت ... وهى تقول ... يعنى أنا جايه أرضعك .. القاك بترضع يسرا.... اقتربت منها يسرا وهى تقبل ظهرها البض العارى وتقول .. يلا أقلعى علشان ترضعيه .. لبنك له مفعول السحر ... قالت زيزى وهى تقترب منى .. فك مشبك السوتيان بالراحه .. علشان حاطه بزازى فى كياس .. شوف مش هاين على اللبن بضيع كده ... فككت المشبك وبنزعتها من أكتافها بحرص وهى تميل بكتفاها لتسقطها وهى ممسكه بزازها بكفاها تمنع سقوط الاكياس الممتلئه باللبن ... مددت يدى أمسكت بكيس ورفعته لفمى .. كان لبنها مازال دافئا ... مسحت بلسانى شفتاى وانا أقول هاتى التانى ... ناولتنى أياه وهى تمسح بيدها على شعرى وتبتسم ... أنتهيت من الكيس الثانى ..ونظرت لبزازها .. كانت حلمتاها تقطر لبنا .... جلست وهى تقول .. تعالى ياعسل أنت .. أرضع من بزازى أحسن منفوخه على الاخر .. والواد لسه راضع عند سناء ... أقتربت يسرا منا وهى تقول عاوزه أدوق اللبن أنا كمان .. أمسكت زيزى ببزازها الاثنين بكفيها وهى تقول .. قربوا كل واحد يمسك حلمه ... أمسكت بزها بكفاى ألاثنين .. ووضعت الحلمه فى فمى وبدأت أمص ويداى تعصر برفق .. كان اللبن يندفع فى فمى عزيرا وبقوه ... ويسرا معلقه ببزها ألاخر كقطه صغيره .. كانت يسرا ترفع رأسها كل فتره لتأخذ نفسها كأنها كانت تغطس تحت الماء .. ربما كانت بزاز زيزى كبيره وثقيله على فم يسرا الصغير .. فكان يكتم أنفاسها ... رفعت رأسى من فوق بز زيزى وانا أقول .. خلاص .. اللبن خلص كله ... فقالت .يسرا .. تعالى هنا البز ده لسه مليان .... بد لنا أماكننا .. ومصصت البز الثانى حتى أرتويت ونفذ منه اللبن ...... بمجرد أن فرغنا من الرضاعه ..أمسكت زيزى يسرا من خدها تقربها اليها وهى تقول كنتم بتعملوا أيه بقى عرايانين كده ... قالت يسرا .وهى تضحك وتترقص ببزازها الصغيره . كنا عريس وعروسه .. عندك مانع ...قالت زيزى أبدا .. بس سيبيلى شويه .. ده كله من اللبن بتاعى ... قلت لها ..جيتى هنا ازاى ... قالت زيزى.. روحت عند سناء لقيت عندها ضيوف وقالتلى أجيلك هنا علشان الرضعه ..كانت تكلمنى وهى تمسك شفتاى بأصابعها تقرصهم وتشدهم برفق .... أقتربت منها بشفتاى فأغمضت عيناها وهى تمد.شفتاها لأقبلها ... كانت شفتاها ساخنه منتفخه لذيذه ... كنت أقبلها كأننى أريد اكلها من لذتها .. وكانت زيزى ترتجف بين يدىوهى تشعر بسخونه شفتاى وشهوتى الثائره .... جلست يسرا بين فخذى زيزى وسحبت الكيلوت ...ساعدتها زيزى بأن ارتفعت بمؤخرتها لتتخلص منه ... دفنت يسرا فمها فى بطن زيزى ... لم أكن أرى ماتفعل .. كانت زيزى تنتفض مما تفعله يسرا بها .. وهى تعتصر شفتاى من الهياج والنشوه .... أرتعشت بقوه .. واهتزت وهى تأتى بشهوتها ... وخفت قبضه شفتاها على شفتاى .. ومالت براسها للوراء ... نظرت الى يسرا فوجدتها تنظر الى ضاحكه وهى تغلق عين من عيونها وهى تقول ... شهوتها جات فى عينى ... دى نافوره طالعه منها .... كان زبى فى اقصى حالات صلابته .. أمسكته يسرا تشده وهى تقول .. مش تيجى نكمل كلامنا على ما زيزى تفوق .... كدت أهم بالوقوف ..الا وشعرت بزيزى تمسك بذراعى تمنعنى من القيام ... كانت لا تستطيع النطق .. ولكنها كانت واعيه بما تخططه يسرا .. مالت يسرا على أ ذ نى لتقول .. فين الكريم ... حاأدهن طيزى وأركبك وانت قاعد كده .. أشرت بيدى الى مكانه .. أحضرته وهى تمده الى وهى تقول ..هات صباعك ... مددت اصبعى ..أفرغت عليه شريط مبروم من الكريم وهى تستدير تضرب فلقتها بيدها وتقول يلا .. أدهن ... مالت وقربت فلسها الى .. فدفعت أصبعى برفق فى شرجها الحار .... أدرت أصبعى دائره كامله فى خاتمها .. فتوزع الكريم فى فتحتها بالتساوى ... أعتدلت وهى ترجع بظهرها .. نظرت لتحدد موقعها .. أمسكت زبى .. مسحته بقوه على بوابه شرجها ليناله بعض من الكريم الذائب من سخونه جوفها .. وجلست بهدوء ليدخل زبى كالمتسلل فى جوفها بنعومه ألافعى ....كانت زيزى بدأت تشعر بحركتنا .. رفعت رأسها ناحينا وهى تقول ... لا يايسرا ده دورى أنا .... أنت هنا من بدرى .... وقامت وجسمها البض يهتز وبزازها تتمرجح لليمين والشمال بشكل مثير ..وهى تشد يسرا من فوقى ... قامت يسرا وهى تضحك وتقول ... أنت هايجه قوى كده ليه .. طيب أستنى لما نخلص ... لم ترد عليها زيزى ولكنها مالت تستند على ظهر الكنبه بوجهها مستنده بركبتنها على الشلته وهى تدفع بطيزها للخارج فى وضع نيك ممتع ... أمسكت الكريم وفعلت بفلسها ما يجب .. وأقتربت بزبى من فلقتاهاوانا أشدهم للجهتين بيداى ليظهر فلسها الاحمر وهو يتقلص من الهياج وبدأت فى دفعه برفق ... اصطدمت عانتى بفلقتيها بقوه .. ورفعت رأسها تعوى أوووووووووووووو من لذه شعورها بأمتلاء جوفها بزبى الصلب الساخن ..كد ت أسقط من الضحك ويسرا تستند برأسها على ظهر الكنبه وتستند بركبتنها على الشلته .. بنفس وضع زيزى وهى تنظر لى كأنها تنتظر دورها .... أخذت فى دفع زبى فى جوف زيزى.وأنا أتمايل ناحيه اليمين وناحيه الشمال .. ليحتك زبى بأجناب فلسها الممتع ... كانت تهتز وتتأوه ... اه أه أه دخله جوه .. دخله جوه خالص ... أح أح أح أترسه فى كل حته ... أه أه أه بحب زبك وهو منفوخ كده .. نار لذيذه جواى .. نيك الطيز لذيذ.... أه أه أه وبدأت تتمايل ببطنها لاعلى واسفل وهى تهتز وتأتى شهوتها ... سحبته منها فأحدث صريرا .... ودفعته بقوه فى طيز يسرا .... عوت هى أيضأ اوووووه وهى تتمايل .... كانت تعتصر زبى بخاتمها الساخن حتى أننى سحبته منها بصعوبه ... أرتخت لتسهل على أدخاله .. ثم قبضت تعتصره مره أخرى .. كانت يسرا أستاذه فى نيك الطيز ... لا يصل الى مستواها كل النساء المتزوجات الذين أعاشرهم ....سحبت زبى منها عندما أتت شهوتها هى الاخرى لأد سه فى شرج زيزى ... وبقيت على ذلك ... بينهما حتى كد ت اسقط من ألاعياء .. ولكنهم سقطو قبلى بقليل .. مالت زيزى على جانبهاالايمن متكوره تنام برأسها على ذراعها .. ومالت يسرا على الجانب الايسر وساقاها متدليان على الارض....جلست على الارض بينهما وأسندت رأسى على شلته الكنبه وغفوت.....
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــ
لجزء 53
أستقظت زيزى بعد لحظات وهى تقول .. يلا أصحى بزى اتنفخ من اللبن .. أرضع قبل ما أمشى ... رايحه عند ست ناديه .... عاوزانى الساعه 10 ضرورى ..... أشرت لها بيدى أن تنزل على الارض بجوارى ... ففعلت ....وضعت رأسى على أفخاذها البضه المثيره أمسحها بشفتاى ...قبل أن أستدير بفمى التقم حلمتها أشدها فترتعش وهى تقول بالراحه ياواد ... حلماتى مكهربه منك ... بالراحه .... شربت لبنها كله ... وهى تقول سيب شويه أحسن الولد يصحى .... تركت بزازها فارغه ... قامت تستند على مسند الكنبه وهى تقول ليسرا .. تحبى تيجى معايا .. الست ماجى حا تفرح بيكى قوى .. أيه رأيك ... نظرت لى يسرا كأنها تستأذن .. قلت لها لوتحبى تروحى ... روحى مع زيزى ... النسوان عسل وبيحبوكم .. قامت يسرا تجرى عاريه وهى سعيده .... صعدت يسرا تخبر أمها أنها ستذهب لزياره فريال ... ونزلت وهى تقول ماما وافقت .. سبقتهم الى الشارع حتى أوصلهم الى بيت ناديه بالسياره ... أوصلتهم وعدت ............
صعد ت الى شقتى لأتابع العمال ... بعدها بلحظات سمعت صوت نسائى ينادى على بأسمى من أعلى السلم ... خرجت أستطلع وأعرف من ينادى ... كانت حمديه أم فريال ويسرا ... كانت تميل على درا بزين السلم حتى ترانى وأراها .. عندما وقعت عيناى عليها .. قالت .. طمنى على مامتك .. قلت .. راحت عند سناء أصلها تعبانه شويه ... قالت .. لا سلامتها ... كانت تتمايل تمسح صدرها بالترابزين ... لاحظت فيها تغيير كبير عما رأيتها فى الصباح.. كانت مصففه شعرها الاسود الناعم على هيئه ذيل الحصان ... الذى أعشقه فى تسريحات النساء ... وترتدى ثوب بيتى خفيف ضيق .. فتحه صدره واسعه جدا ... ربما ترتدى تحته سوتيان ضيقه مشدوده .. لبروز وأرتفاع بزازها وظهور جزء من مجرى عبير نهداها ... تيقنت أن المرأه تريدنى .... طرقت الحديد وهو ساخن كما يقولون ... قلت.. لوسمحت ياست حمديه .. ممكن أطلب منك خدمه ... قالت وهى تتمايل بصدرها ... تحت أمرك ياعريس ..قلت .. ممكن كروانه فيها شويه ميه وعليهم صابون سائل .... علشان أغسل كلوبات النجف ... قالت ومازالت تتمايل ... حاضر من عينى .. طيب ما تجبهم أغسلهم لك هنا علشان مايتكسروش عندك ... قلت وعينى مسلطه على ما يظهر من صدرها .. بس مش عاوز أتعبك ... قالت وقد فهمت الرساله ...لا بس أنت أتعبنى مالكش دعوه ... تناولت عده قطع من النجف ... وصعدت السلم بسرعه .. وجدت الباب مفتوح .. دخلت أنظر فى أنحاء الشقه ... ووقفت فى وسط الصاله ... خرجت تحمل كروانه كبيره من البلاستك بها بعض الماء .. كانت ثقيله بعض الشئ .. أندفعت أحملها عنها وانا أقول ... عنك .. أحنا تعبينك قوى ... أبتسمت وهى تقول .. مافيش تعب ولا حاجه ... ومالت لتضع الكروانه معى على الارض ... لترينى بزازها البضه الطريه معلقه بصدرها ككلوبات الكريستال التى أحملها معى...بد أت شهوتى تفور .. وزبى يستجيب وينتفخ ليحدث أنتفاخا ملحوظا بين ساقاى ... لاحظت هى بطرف عينها الانتفاخ وأبتسمت.... جلسـت على الارض وهى ترفع يدها وتنظر لى وتقول هات بقى ... كان ثوبها مبللا بالماء لا أدرى عفويا أم عن عمد منها .. ولكنه كان ملتصقا ببطنها بشكل مثير .... جلست ووضعت الكلوبات فى الماء وبدأنا نغسلها سويا .. كنت أتعمد ملامسه يدها .. ولكنها كانت تمسك بيدى كأنها تبعدها وهى تقول .. سيب أنت ...أنا حا أغسلهم ... أمسكت يدها بنعومه وانا أتصنع بأننى أبعدهم وأقول .. لا مش عاوز أتعبك .... أمسكت يدى وهى تنظر فى عينى وشفتاها ترتعش .. قالت.. تعرف ياواد كان نفسى أجوزك فريال بنتى ... بس النصيب بقى ... قلت وانا أنظر فى عينيها .. أنا كان نفسى أتجوز أم فريال .. أحلى .... دفعت يدى من يدها بدلال وهى تقول .. لا أنا بأتكلم جد ... قلت .. وانا أعيد يدها الى يداى .. وأنا كمان وحياتك بأتكلم جد .... قالت .. ليه عاوز تتجوز واحده فى عمر امك ... قلت .. أولا أنت أصغر من أمى بكثير ..ثانيا .. أنا بأحب الستات الناضجه العاقله .... بدأت يدها ترتخى فى يدى وهى تقول يعنى أنا كده أعجبك ولا بنت بكر صغيره ....شعرت بما هى فيه ... نظرت فى عينها وانا أقول .. انت أجمل وأحلى ... وأقتربت وقبلتها من شفتيها قبله سريعه ... تصنعت الفزع.و.حاولت القيام ...أمسكتها من كتفيها كأننى أمنعها من الوقوف .. أرتمت بجسدها للخلف على الارض وارتميت فوقها ... وكانت قبلتى هذه المره شبقه طويله عاصره .... ذابت المرأه بين يد اى ..كانت تحاول القيام .. ولكننى وضعت فخذى فوقها وركبتى تحتك بكسها .... بدأت هى تتحسس أنتفاخ زبى بركبتها واستسلمت ...عصرت بزها بكفى قارصا حلمتها بأصبعيا الابهام والسبابه ...رفعت يدها تضعها خلف رقبتى وتضغط .. فألتصقت شفتاى بشفتاها بقوه ... أبتعدت بشفتاها وهى تلتقط أنفاسها وتقول ... كفايه مش قادره ... حرام عليك ... يلا أنزل شقتك .... اقتربت بشفتاى من أذنها وانفاسى الساخنه تحرقها .. وقلت ... بذ متك عاوزانى أنزل ... وضعت يدها فوق عينها وهى تد ير وجهها عنى ...وقالت ..لا ........... قبلت رقبتها ومصصت شحمه أذنها ... أحرقتها أنفاسى فأرتعشت وهى تغرس أصابعها فى ذراعى وهى تتأوه ... أه أه .وكانت تدفع بكسها فى ركبتى وتأتى بشهوتها .... أصبحت لاتقوى على الحركه تماما .... أرتفعت بجسدى وملت فوقها ممسكا بزيل ثوبها أرفعه ... كشفت عن فخذها الملفوف الناعم .. كان بضا طريا بشكل مذهل ... وكانت لا ترتدى كيلوت ... وكسها مبللا يلمع ... فتحت ساقاها على أتساعها أقتربت بفمى من كسها وقبلته ... أهتز جسمها كله من فعل قبلتى بكسها ... مسحت بباطن شفتى السفلى فخذها المثير من فوق ركبتها حتى بطنها .. كانت ترتجف كأنها فى سقيع سيبريا ... وماء شهوتها تسيل كنقط غليظه ..... أقتربت بأنفى أتشمم كسها .. كانت رائحته زكيه .. كأنها عطرته من أجلى .... ألصقت شفتاى بشفراتها ولسانى يلحس ما يخرج منها ... أمسكت حمديه رأسى بيدها تشد نى من شعرى بقوه .. لترفعها ... شعرت بفروه رأسى تنزع منى من قوه جذ بها أياها...امسكت يديها أبعدها عن رأسى وفمى مازال يفتك بكسها .... يأست من تخليص كسها من فمى .. فرمت بذراعيها بجانبها لا تقوى على رفعها أو تحريكها .....
جلست على ركبتاى وبدأت التخلص من ملابسى حتى بقيت عاريا تماما .. نظرت لى وأكملت رفع ثوبها لتخرجه من رأسها وشدت سوتيانها لأعلى تنزعه وصارت عاريه تماما هى أيضا.... أمسكت ببزازها بكفيها تضمهم وترفعهم مصوبه حلماتها الكبيره المنتصبه كفوهه بندقيه الى ..أقتربت بفمى أعضعض حلماتها بأسنانى وأدغدغها بلسانى وهى تدفعها بقوه داخل فمى حتى أرتعشت وهى تأتى بشهوتها لتترك بزازها ترتمى على صدرها مستديره كطبق من الكريمه ..... وضعت كفاى على الارض بجوارها وسقطت بجسدى يلامس جسمها .. أند س زبى بين فخذاها .. أقفلت فخذيها عليه تعتصره بينهما ...مسحت بيدى على شعرها وانا أهوى بشفتاى على شفتاها أعتصرها مصا .. ويدى اليمنى تدلك بزها كخباز يفرك قطعه من العجين الطريه .. شعرت بيد يها تطوقنى بضعف ... كانت مازالت ترتعش وتهتز وتنتفض كنبض مريض .....قالت بأنفاس مرتعشه متقطعه ... مش قادره .. حرام عليك ... دخله بقى ... وهى تحاول فتح ساقاها ...ارتفعت بجسدى وأنا أنظر حولى .. أمسكت بشلته الفوتيه شددتها وقربتها من مؤخرتها.... رفعت وسطها بقدر يسمح بوضع الشلته تحتها .... أنثنى جسمها وبرز كسها منتفخا شديد الحمره .. عليه بعض الشعر الخفيف الناعم ... قبلته ... صرخت .. لا لا كفايه .. أنا مولعه نار ... مش قادره ... دخل زبك بقى ...كانت تعصر بزازها بكفيها وحلماتها تزداد أنتصابا وغلظه .....أمسكت زبى ومسحته على شفراتها من أعلى لأسفل ... صرخت أحوووووووه أه أه ... فوضعت رأسه بينهما ودفعته فى كسها وأنا أنزل ببطنى ... تلامست بطنانا ... وصرخت أأأأأأأأأأأأأأأأأأى أح أح أح .... وسكنت ووجهها يتقلص بنشوه ...أستند ت بذراعيا كمن يقوم بتمرين صدر ... وبدأت أسحب بزبى منها فتصرخ وادفعه فيها فتصرخ .... كان كل جسمها يهتز من النشوه ... وكان جسمها بضا ممتلئا قليلا .. فكانت مثيره جدا ... تصلب زبى بقوه من أثارتى برؤيه جسمها البض الرجراج .... فزادت دفعاتى فيها وأرتفع صراخها حتى أنها وضعت يدها فوق فمها تخفف من علوصوتها ... كانت رأسها تتمايل بسرعه كأنها غير مصدقه ما هى فيه ... وتتأوه أح أح أح يجنن .. حاأموت .. أووووف أوووف ... بالراحه ... بالراحه ... أأأأأأأى أح أح أح ... وهى تقذف حممها تبلل زبى و ترطبه وتزيد من دفعاته ... حتى شعرت بشهوتى قد قربت ... فسحبت زبى من كسها بسرعه ... وأنا أضعه على بطنها ... ليقذف ما فيه دفعات متتاليه .. مابين الطويله والقصيره القويه والضعيفه ... لتبلل بطنها وبزازها ورقبتها ... أرتميت عليها بثقلى ممسكا ذراعيها أرفعهم لأعلى ودفنت وجهى تحت أبطها الابيض الناعم كقطعه الزبد المخفوقه اقبله والحسه لحسا شديدا ........وغفونا من اللذه .....
الجزء 54 والأخير
كنت محتضن ميدو ( كما كانت تحب ان اناديها ) أدلك كسها بفخذى .. وهى تمسح بأصبعها شفتاى ... مالت على أذنى وقالت .. كده صحيت عفربت الشهوه عندى ... انا ما صدقت أنه يهمد وأنسى... تيجى أنت تصحيه .. أنت شقى قوى .. تعرف انا كان نفسى فى كده معاك من زمان .. بس كنت خايفه تصدنى .. أصل كنت بأشوف البنات الصغيره بتموت عليك .. قلت لنفسى .. يابت حا تروحى فين فى البنات الحلوه دى .. كان جسمك بيجننى .. وكنت ساعات لما تتكلم معايا او أشوفك قاعد فى البيت بالشورت كنت بأتجنن وأدخل الحمام أعمل حاجات كده علشان أستريح ... أمسكتها من خدها المنتفخ اللذيذ .. وانا أقول بتعملى ايه ياشقيه أنت ... قالت .. ما تكسفنيش بقى .. بأستريح وخلاص .. لو ماعملتش كده كنت أتجنن ... كنت بأحس بنا ر تحت هنا .. وامسكت يدى تدسها بين فخذيها ... ما أن لمست كسها .. قبضت عليه بكل يدى .. تأوهت .. أه أه بالراحه أيدك حلوه .. بس جامده .. حرام عليك .. تعمل فيه كده علشان بيحبك وبيشتاق لك ... قبضت على شفتيها أمصهم .. فبادلتنى مصا بمص .. حتى ألتهبت شفتانا وتورمت ... قالت وأنفاسها تتلاحق بسرعه .. تحب نيك الطيز ... قلت .. اموت فيه ... قالت .. صحيح .. أنا كمان بأموت فيه .... ومدت يدها تتحسس زبى لتختبره ... تأوهت أوووو وقالت .. عاوز يقوم .. تحب دلوقتى ولا يوم ثانى .... قلت .. لا دلوقتى ... قالت .. بس أنا مش مستعده .. قلت .. ليه أنتى بتستعدى ازاى يعنى .. قالت .. انا أحب النضافه .. وبأحبها نضيفه من جوه .. علشان بأمص الزب بعد النيك وبأحبه نضيف ... قمت واقفا وأنا أشدها من يدها لتقف ... يلا ننضفه .. وقفت وهى تنظر الى زبى المتأرجح بين فخذاى كأنه مؤشر ميزان مقلوب ....وهى تقول .. بس ده كبير قوى .. بالراحه على.. أنا لى مده ما فيش حاجه دخلت فيها .. ارجوك ... قلت .. وحياتك بالراحه خالص ... ورينى كده ........أ ستدارت وهى تميل للامام .. وتفتح بيديها فلقتاها .. كانت فتحتها مستعمله ... ولكن لونها داكن ... أدخلت أصبعى أختبرها ... انتصبت واقفه وهى تقول .. لا لا على الناشف .. أتعور .. استنى .. أغسلها وأرطبهالك ... وسارت تتمخطر بجسمها البض للحمام .. سرت ورائها كالمنوم .. وعيناى تتأمل جسمها الفاتن الممتلئ ... كانت فلقتاها بيضاء عاليه مستديره كالبطيخه كبيره الحجم ... شهيه مثيره .. مسحت بيدى عليها .. كانت ناعمه كجلد طفل ... أمسكت بيدى تبعدها وهى تفول بدلع شبق .. شيل أيدك .. عيب ... دى مش للايدين ... قلت وانا أضحك .. لأيه ... أشارت الى زبى وهى تقول ... ل ده .... تناولت حقنه شرجيه معلقه خلف باب الحمام ... وملئتها من خلاط البانيو .مياه دافئه ... وهى تقول تعرف تعمل حقنه .. أمسكت الخرطوم وانا أديرها بيدى ... دلوقتى تشوفى الحقن بأنواعها ... ضربتها على طيزها البضه فأهتز ت .... أهاجنى أهتزازها .. فأنتصب زبى بدرجته القصوى .... مسحت قطعه الصابون على أصبع الحقنه ..و وضعت يداها على البانيو وانثنت وهى ترفع مؤخرتها الى ... كان خرمها مختفى بين الفلقتين .. باعدت بيدى أحداهما وأنا أبحث بأصبع الحقنه عن الخرم .. كانت تتأوه بالراحه ... بالراحه ... أيوه .. هنا ..دخل بقى ... ودفعت الاصبع برفق فأنزلق فى جوفها .. فتحت الصنبور ... وأندفع الماء فى بطنها ... كانت تتأوه ... دافى وحلو... وتتراقص بفلقتاها ... قبلتها منهم فأرتعشت وهى تقول .. أستنى أستنى ماتهيجنيش ...أفرغت الماء من جوفها مرتين حتى قالت .. خلاص بطنى نضفت خالص ... تحب هنا ولا على السرير ...قلت زى ما تحبى ... أمسكتنى من يدى تشدنى وهى تقول بأحب على السرير .. كنت دايما بأحلم بيك وانت معايا على السرير .. نفسى أحقق الحلم ....صعدت على السرير وهى تقول اطلع و هات زيك فى بقى امصه وانت وسعنى بصوابعك ... نامت ونمت فوقها بالمقلوب ... كانت تفترس زبى مصا ولحسا .. وكنت ابلل أصبعى من فمى وأدسه فى شرجها بلطف ورفق .. كنت أجد صعوبه فى أدخال اصبعى .. قلت لها ماعندكيش كريم ... قالت لا .. قلت ولا زيت زيتون .. قالت .. أظن عندى شويه أشوفهم لك ... وقامت وهى تتمايل وأنا أنظر اليها بشهوه وهى تنظر الى مستمتعه بتأثير جسمها العارى فى.... عادت ممسكه بزجاجه بها القليل من الزيت وهى تقول .. بعد كده حاأعمل حسابى واجيب.... وصعدت هى فوقى هذه المره .. ملئت كفى بعده نقاط من الزيت .. وشرعت فى دهان فتحه شرجها من الخارج بشكل دائرى بالزيت .. كانت تقبضها وترخيها منتشيه مما افعله بها ...دسست أصبعى وأدرته كأننى أرسم دائره داخل فتحتها برفق .. بدأ فلسها يستجيب ويتمدد ....قالت وهى ترتجف خلاص .. جاهز ..حرام عليك .. وهى تدفعنى لأقوم ... نامت على بطنها بكل جسمها وهى تفتح فلقتاها بيديها .. أمسكت زبى وحسست به على فلسها .. تأوهت .. أه أه أه .. انا كنت مشتاقاله من زمان .. انا خايفه أكون بأحلم ... ودفعت زبى فأنزلق كسياره مندفعه من مرتفع ..ليختفى فيها.... رفعت رأسها منتشيه وهى تتأوه أووووووووه أح أح أنا بأحلم .. مش ممكن الحلاوه دى .. أه أه أه كانت ترتعش وتقبض بأصابعها فى الملاءه .... أبقيت زبى في طيزها احركه للجانبين مستمتعا بدفء وحراره جوفها ... ونزلت على ظهرها العارى الناعم أقبله والحسه بلسانى .. أنتفضت من النشوه وهى تمسح خدها بالسرير وترتعش وتأتى شهوتها .. تصلبت ساقاها وهى تهتز بعنف ... بدأت أمسح بيدى على ظهرها البض .. أرتفعت برأسها وهى تدفع بيدها للخلف لتمسك يدى تضعها على بزازها وتضغط عليها .. عرفت انها تريدنى ان أعتصر بزازها بكفاى ..نمت بصدرى على ظهرها وكفاى يعصرون بزازها عصر شديدا وهى مستمتعه تتراقص وربما كانت تغنى من النشوه .. كانت تصدر اصوات بين الانين والغناء والتأووه..أرتفعت بمؤخرتى فأنسحب زبى بميل من طيزها صرخت أسسسسسسسس ليه كده ... كان حلوووووو جوه ... فعدت الى وضعى الاول ليندفع زبى فى جوفها بزحلقه جننتها ....كنت أنتظر بين دخول زبى وخروجه فتره ... كانت هى تتماوج بجسمها تحتى تدعك زبى فى أجناب جوفها الساخن وهى تنتفض وتأتى شهوتها فكانت تهتز وتهزنى فوقها بقوه .... أتت شهوتها ثلاث مرات ... وبعدها هدأت لا تصدر ألا أنات خفيفه أو تزووم ولكنها أصوات لا تسمع ..... بدء زبى ينتفض هو أيضا فشعرت به وعرفت أنه يستعد للانفجار ... صرخت هات لبنك جوه.. اوعى تخرجه .. اه أه أه .. بحبه جوه .. بأحبه سخن وهو بيحرقنى .... أه أه أه....وأنفجر زبى ليقذف دفعات من القذائف ..... كانت تنتفض كأنها تلسع بالنار ... وهى تتأوه .. أووف أوووف اووف سخن ولذيذ أه أه أه .... وسكتت وهى ترتعش وأرتميت فوق ظهرها...أذوب من المتعه ... وفمى يقضم شحمه أذنها وانا أبثها كلمات عشق وهيام واستمتاع وهى تبتسم ولا تنطق .............
أخذتنى من يدى ونحن نصعد بالمصعد لشقه اصحابها .... ووقفت أمام باب شقه ودقت الجرس .... ثوان وأنفتح الباب ... أمراه جميله جدا جسدها مثير جدا ... ترتدى روب حريرى يرتفع بشكل هائل عند صدرها مشيرا بوجود هرمين تحته وليس نهدين ... قالت من فتحت الباب .. اهلا ماجى أهلا بضيفها.... عرفتى ماجى وهى تشير اليها توتى .... وأشارت الى وهى تقل طبعا عارفاه .... قالت ... طبعا ... أتفضلوا ... وسارت تتهادى وتتقصع بجسمها الفارع المجسم ... كان كل مافيها مثير .. بل قاتل ... أشارت الى اريكه كبيره من النوع الذى ينطوى ... وقالت أتفضلوا .. وأنصرفت ... جلست وجلست ماجى بجوارى وهى تتأمل ألانبهار الظاهر على وجهى ... وهى تقول .. عجبك توتى .... قلت ... جدا ... ولكن أستوقفتنى كلمه عجبك .. فقلت مصححا .. عجبتك .... ضحكت ماجى وهى تميل على وتعصر بزها بصدرى بميوعه ... وهى تقول ... عجبك ... مش عجبتك ... توتى جنس ثالت .. شمايل ... جحظت عيناى من الدهشه .. وانا أقول ... كل الانوثه دى شمايل .. مش معقول ... قالت ماجى وحياتك عندى كده ... بس ده للناس الغاليه عندى قوى .. علشان ده بتاعى انا ....توقفنا عن الكلام عندما أتت أو أتى توتى بصينه عليها عصائر ومالت وهى تقدمها لنا ... كانت تقصد أن تكشف نهداها لى ... تعلقت عيناى بهم .. كنت أموت شوقا لتقبيلهم و مصهم .. ولم أكن حتى هذه اللحظه أصدق أنها شمايل .. كنت أظن أن ماجى تداعبنى ..... تناولنا العصير .. وضعت توتى الصينيه من يدها وهى تخلع الروب بدلال ... لتصبح ببكينى لونه بين الكحلى والازرق .. لا أستطيع تحديد لونه بالضبط ولكنه كان لونا مثيرا مرعبا ... يظهر جمال قدها الابيض الممشوق ... مسحت على بطنها وهى تفترب لتجلس بجوارنا .. وهى تقول لى وهى تغنج .... جسمى عجبك .................
ماجى – الو ياهراب مافيش ألو حتى - أنا ما استغناش عنك ياعسل انت ... بس الشقه واخده كل وقتى __ الشقه برضه .. على طنط . يسرا قالت لى على كل حاجه . _ بس موضوع يسرا وده كده على السريع ....
_ المهم انت فاضى النهارده الساعه 7. – ياسلام ولومش فاضى .. أفضى نفسى علشانك ياعسل انت .... .- بس حانروح سوا مشوار كده _ مشوار فين ممكن أعرف علشان أستعد .... – لا المشوار ده مش محتاج أستعداد عازماك عند ناس صحابى مشتاقين لك جدا _ مشتاقين ليا أزاى وانا ما اعرفهمش . _ كلمتهم عنك وعن اللى عندك .. أتجننوا وعاوزين يشوفوك . _ يعنى أنتظرك فين والساعه كام .... وأتفقنا على أن تمر على بسيارتها فى مكان أتفقنا عليه ..
تركتها ممدده على السرير مستمتعه تتقلب بسعاده عروس ...ودخلت الحمام .. تحممت وأرتديت ثيابى ... أرسلت لها قبله فى الهواءقبل أن أفتح الباب وأخرج.... نزلت الى شقتى وقضيت بقيه النهار فى التشطيبات النهائيه للشقه .. أنصر ف العمال ... أقفلت الشقه وغادرتها عائدا للبدروم ....تمددت على السرير عاريا تماما . أضع يداى خلف رأسى أستمتع بأستعاده مشاهد لقائى مع ميدو ... أخذنى التعب والهدوء من حولى فغقوت .... لاصحوعلى نقر بالاصابع على الباب .. ترنحت وانا أتجه للباب وفتحته .... نظرت من فتحه صغيره فتحتها .. كانت يسرا ... دفعت الباب ودخلت .. قبل أن تتكلم ..وقعت عينها على جسمى العارى ... أنحشر ت الكلمات فى حلقها ولم تنطق وتعلقت عينها بزبى المرتخى يتأرجح بين فخذاى كبندول الساعه ....أقتربت وجلست على ركبتها وهى تمسك زبى وتقبله كأنها ترى شخص عزيز لم تراه من سنوات ....ويدها ممسكه به كالوليد فى يد أمه ......أمطرته قبلا ... ومصت رأسه ...دفعته فى فمها ضامه شفتيها عليه بقوه ..... ولسانها يمسحه داخل فمها ...رفعتها من كتفيها فوقفت وأستبدلت فمها بيدها أحتضنت زبى بكفها تحيط ما يمكنها منه ....قلت وانا أهزها لتفيق مما هى فيه ... أنت يابت ما بتشبعيش أبدا ... قالت ورأسها يترنح من النشوه..... لا أنت وضع تانى ... عاوزه احكيلك على اللى حصل هناك ... قلت ..بكره .. ماينفعش دلوقت ماما زمانها على وصول ... تنبهت وهى تقول ... صحيح .... قلت .. ايوه ... سارت نحو الباب بسرعه وهى تقول ... خلاص بكره تطلع زى النهارده تدينى أشاره أنزل لك على طول أحكيلك ... وتريحنى بحبيبى ... أوكيه .. قلت .. أوكيه .... فتحت الباب وهى لم ترفع عيناها عن زبى حتى أغلقت الباب خلفها ..عدت للنوم على السرير كما كنت وقد هرب النوم من عينى .... تنبهت على جرس تليفونى ... كانت على الطرف الاخر ماجى ...
4
ماجى – الو ياهراب مافيش ألو حتى - أنا ما استغناش عنك ياعسل انت ... بس الشقه واخده كل وقتى __ الشقه برضه .. على طنط . يسرا قالت لى على كل حاجه . _ بس موضوع يسرا وده كده على السريع ....
_ المهم انت فاضى النهارده الساعه 7. – ياسلام ولومش فاضى .. أفضى نفسى علشانك ياعسل انت .... .- بس حانروح سوا مشوار كده _ مشوار فين ممكن أعرف علشان أستعد .... – لا المشوار ده مش محتاج أستعداد عازماك عند ناس صحابى مشتاقين لك جدا _ مشتاقين ليا أزاى وانا ما اعرفهمش . _ كلمتهم عنك وعن اللى عندك .. أتجننوا وعاوزين يشوفوك . _ يعنى أنتظرك فين والساعه كام .... وأتفقنا على أن تمر على بسيارتها فى مكان أتفقنا عليه ..
أخذتنى من يدى ونحن نصعد بالمصعد لشقه اصحابها .... ووقفت أمام باب شقه ودقت الجرس .... ثوان وأنفتح الباب ... أمراه جميله جدا جسدها مثير جدا ... ترتدى روب حريرى يرتفع بشكل هائل عند صدرها مشيرا بوجود هرمين تحته وليس نهدين ... قالت من فتحت الباب .. اهلا ماجى أهلا بضيفها.... عرفتى ماجى وهى تشير اليها توتى .... وأشارت الى وهى تقل طبعا عارفاه .... قالت ... طبعا ... أتفضلوا ... وسارت تتهادى وتتقصع بجسمها الفارع المجسم ... كان كل مافيها مثير .. بل قاتل ... أشارت الى اريكه كبيره من النوع الذى ينطوى ... وقالت أتفضلوا .. وأنصرفت ... جلست وجلست ماجى بجوارى وهى تتأمل ألانبهار الظاهر على وجهى ... وهى تقول .. عجبك توتى .... قلت ... جدا ... ولكن أستوقفتنى كلمه عجبك .. فقلت مصححا .. عجبتك .... ضحكت ماجى وهى تميل على وتعصر بزها بصدرى بميوعه ... وهى تقول ... عجبك ... مش عجبتك ... توتى جنس ثالت .. شميل ... جحظت عيناى من الدهشه .. وانا أقول ... كل الانوثه دى شميل .. مش معقول ... قالت ماجى وحياتك عندى كده ... بس ده للناس الغاليه عندى قوى .. علشان ده بتاعى انا ....توقفنا عن الكلام عندما أتت أو أتى توتى بصينه عليها عصائر ومالت وهى تقدمها لنا ... كانت تقصد أن تكشف نهداها لى ... تعلقت عيناى بهم .. كنت أموت شوقا لتقبيلهم و مصهم .. ولم أكن حتى هذه اللحظه أصدق أنها شميل .. كنت أظن أن ماجى تداعبنى ..... تناولنا العصير .. وضعت توتى الصينيه من يدها وهى تخلع الروب بدلال ... لتصبح ببكينى لونه بين الكحلى والازرق .. لا أستطيع تحديد لونه بالضبط ولكنه كان لونا مثيرا مرعبا ... يظهر جمال قدها الابيض الممشوق ... مسحت على بطنها وهى تقترب لتجلس بجوارنا .. وهى تقول لى وهى تغنج .... جسمى عجبك .................
النهاية
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــ
الجزء الأول
تبدأ احداُث هذه القصه فى الصيف الماضى . وحدثت بينى وبين أختى سناْء . عمرها 23 سنه وعمرى 21سنه وهى متزوجه من تقريبا سنه وكنت أشعر بجفاء العلاقه بينها وبين زوجها تقريبا بعد شهر من زواجها . المهم حتى لا أطيل عليكم . فى هذا اليوم جاءت عندنا البيت وكنت منهمك فى تركيب ستائرشرفتى وانا اعلى السلم المعدنى ومن حراره الجو كما هى عادتى فى المنزل كنت مرتديا شورت فقط . وسمعت صوتها وهى تسلم على أمى المنهمكه بالمطبخ . ثم حضرت الى للسلام وكانت مرتديه جيبه جينز ضيقه جدا وفوقها تى شيرت مفتوح الصدر لدرجه أننى كنت أرى بزازها كامله من مكانى بل ربما رأيت حروف حلماتها . وعندما رفعت يدها للسلام أهتز بزها الرجراج بشكل مثير جدا حتى أننى لم انزل عينى من عليه وشعرت لاول مره بشهوه تجاهها . فضحكت بميوعه وقالت : عينك ياشقى . وعندما شعرت بأننى ابتلع ريقى بصعوبه فهمت ما أعانيه .فقالت تحب اساعدك . قلت بصوت خافت من شبقى ياريت . فما كان منها ان صعدت على السلم من الجانب االاخر لتمسك معى الستاره وهى تتمايل على وتضغط بزازها بكوعى وكتفى حتى اصبحت فىحاله لا توصف من الهياج والعذاب . وبكل تهور مددت يدى ممسكا بزها وانا اقول لها حرام عليكى مش قادر . فخرجت من شفتاها اههه ساخنه وهى تقول أخيرا حسيت بيا . فدفعت باب الغرفه بقدمى لاغلاقه.واخرجت بزها اليمين وانا اتأوه من منظر حلماته ووضعتها فى فمى امصها بشهوه وشفاه قاربت من الغليان.شعرت بها تنتفض من الشهوه وهى تقول بصوت ضعيف أه أه كان نفسى فى كده من زمان . تعالى عاوزه اقول لك حاجه فى البدروم . نزلنا سويا بعد أن أخبرنا أمنا أننا سنحضر لوازم من البدروم. اسكت يدى تسحبنى بقوه حتى وصلنا الى مكان ماتريد بدأت فى الاقتراب منى بصدرها وتقترب بشفاهها من شفتاىوانفاسها الساخنه المملوءه بالشهوه وتقول ممكن تقلع الشورت عاوزه أشوفك عريان . وبدأت بمساعدتى فى أنزال الشورت ويدها ترتعش وصوت انفاسها يعلو . ثم نزلت على ركبها وامسكت زبى الذى كان فى أشد حالات أنتصابه وقالت حرام عليك ايه الجمال ده . وماشعرت الا به داخل فمها تمصه وهى تتفوه بكلمات لا استطيع تبينها وصوت تأوهاتها والصوت الناتج من مصها جعلانى لا أشعر باىشئ . ومددت يدى ممسكا بزاها بيداى اعتصرهم مما زادها هياج . فما كان منها الا أنها قامت لتخلع ملابسها وهى تقول قلعنى عايزه اخضنك بسرعه واحنا عريانين . وارتمت فى حضنى ونحن نعتصر بعضنا من الشهوه. ومدت يدها وامسكت زبى تفركه بيدها وهى تتأوه وتقول عايزاك تنكنى زى ما كنت بتنيك منى . عايزه اتناك فى كسى وطيزى زيها . عايزاك تاحس لى كسى زيها . وكنت أنا فى حالهم من النشوه لا تسمح لى بسؤالها عن هذه الجرأه وهى تتفوه بهذه الالفاظ الصريحه . ولكن الظاهر انه من شده هياجها لا تدرى بشئ .وأستدارت لتجلس على الكنبه القديمه الموجوده بالركن فاتحه فخذاها وتشير لى بأصبعها أقترب . وما أن وقعت عينى على كسها الوردى حتى نزلت بيداى مباعدا فخذاها أكثر ومددت فمى وبدات فى مص زنبورها الاحمر الذى يخيل الى انه يهتز من الشهوه وبدأت بالضغط على راسىلتعتصر وجهى بين فخذاهاوهى تتاوه أه أه أح أح بحبك ياريتك جوزى مش الحلوف اللى متجوزاه أه أه حرام عليك لو تعرف أنا كان نفسى تعمل معايا كده من زمان أه أه . وهى ترتعش وتنتفض وكسها يتقلص وهى تتأوه وتقول مش قادره مش قادره حتى شعرت بشلال من المياه ينهمر من كسها وهى ممسكه بشعرى تشده بعنف لا أدرى هل كانت تبعدنى ام تقربنى . وكانت بزازها كقطعه الجيلى يهتز مع أنتفاضها بشكل مثير. وبدات تتأوه وتقول نيكنى نيكنى حرام عليك عاوزه أحبل منك عاوزه احبل من زبك . وعندما شعرت بها على هذه الحاله وقفت استعدادا لادخال زبى فى كسها . ولكنها مدت يدها فأمسكت بزبى وبدأت بوضع راسه على باب كسها وهى تتأوه ثم بدأت فى تحريكه لاعلى واسفل على شفراتها الساخنه جدا وهى تقول أه أه زبك كبير وجامد وسخن . ودفعته بقوه داخل كسها فكاد يغمى عليها ولفت زراعيها حولى وانا أشعر بها ترتعش كالمحمومه ولفت ساقاها خلف ساقاى وهى تقول بصوت لا يسمع أيوه خليك كده ايوه خليك كده
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ
الجزء الثانى
ولفت ساقاها خلف ساقاى وهى تقول بصوت لا يسمع أيوه خليك كده أيوه خليك كده وهى تبحث عن شفتاى لتبثهم شبقها واخيرا امسكت بشفاهى تعتصرهم بل تأكلهم بشفتاها واسنانها ولسانى يندفع داخل فمها يحاول تخليص شفتاى فيلقى مصيرهم من المص واكثر وانا اشعر بها تنتفض وترتعش كمن مسته الكهرباء وهى تشهق بكلام غير مفهوم يخرج وسط أهاتها ووحوتها ثم سمعتها تقول حبيبى يلا قطعنى بزبك عايزه احس بنار وهو داخل وخارج أه أه احبك زبك يجنن عايزاه جوه كسى كده على طول . وبدأت فى ادخاله واخراجه بقوه وهى تصرخ أه حلو حلو وتزداد رعشتها وانتفاضها حتى فوجئت بها تقول طلعه بسرعه عايزه اشخ أه أح أستحملنى ياحبيبى ممكن أشخ على فخاذك وزبك . فأخرجت زبى من كسها وانا أقول أعملى اللى عايزاه . فبدات فى ألارتعاش بقوه أكثر وهى تبول وتنتفض وتصرخ بصوت مكتوم وهى مازالت تلف زراعاها حول رقبتى وشعرت بماء غزيز يتدفق على افخاذى وقدمى ثم مدت يدها فأمسكت زبى ودفعته بشده داخل كسها وبدأت هى فى أدخاله واخراجه بكسها بقوه وهى تقول بحبك وبحب زبك جيب لبنك جواى وما هى الا ثوان حتى شعرت بالرعشه تهزنى ودفقات من زبى تندفع فى كسها وهى تتأوه لبنك سخن أه أه أوف أوف لبنك نار نار كسى أتحرق كسى أتحرق وهى ترتعش معى فقد أتتها شهوتها وفاضت واغرقت زبى وأفخاذى الذين لم يجفا من بولها حتى ألان . وارتمينا على الكنبه من اللذه الشديده والتعب اللذيذ وكل منا محتضن الاخر بقوه وغبنا عن الدنيا وشفاهها مازالت تشعل النار فى شفتاى ومازال زبى ينتفض داخل كسها ليصب اخر قطره من لذتى التى لاتوصف . لاأدرى كم مر علينا من الوقت حتى استطعنا أن نرتدى ملابسنا على عجل ونصلح من هيئتنا ونصعد للدور الاعلى حتى لا تشعر أمنا بغيابناوبدأت فى استكمال ما كنت اعمله وهى تنظر الى بنظرات شهوانيه وتعض على شفتاها وهى تهمس لى أنت طلعت حكايه كبيره أدخل خذ حمام بسرعه أحسن ريحتك فايحه على ما أنزل البدروم أمسح المصيبه اللى تحت . مش عارفه أبطل حكايه الشخ دى لما شهوتى تقرب . أوعى تكون مضايق منى فقلت لها أبدا ده كان شكلك سكسى ساعتها تجننى فأحتضنتنى وقالت أموت فيك أنت بس اللى فاهمنى ومريحنى . مش حاأسيبك اللى لما تشوفنى وانا بأعمل كده تانى وزبك جوه طيزى المشتاقه لزبك الشقى
،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،ــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــ
الجزء الثالث
عدت من عملى متأخر فوجت أمى نائمه كعادتها وعندما دخلت غرفه نومى وجدت ورقه على الكموود
بجوار سريرى تخبرنى فيها أمى أن سناء أتصلت عده مرات وترجونى الذهاب اليها باكر صباحا لتركيب
ستائرها الجديده وهى منتظره على التليفون ولن تنام قبل ان تكلمها . امسكت بالتليفون وادرت نمرتها . رفعت السماعه بسرعه وقالت : الو قلت : ايه اللى مصحى القمر لغايه دلوقتى
قالت : القمر مشتاقلك
ـ وانا كمان مشتاق أكثر , حا أتجنن من يوم البدروم
ـ تعرف أنا من يومها وانا هايجه نار وما صدقت أن سمير جوزى بايت عند مامته النهارده وبكره أنى
أتصل بيك علشان نكون هنا على راحتنا .
ـ عاوز أقطعك . على فكره انت لابسه أيه
ـ مش لابسه حاجه خالص يابنى عريانه خالص وكمان حاطه شمعه فرحى فى طيزى من ساعتين
علشان أوسعلك الخرم . حاأتجنن من الهيجان
ـ يخرب عقلك دى الشمعه طولها ييجى متر حاطاها ازاى
ـ لا ياسيدى قطعت ثلاثين سنتى من قدام ولبست عليهم عازل طبى ودهنتها كريم ودفستها
ـ جننتينى أوعى تشيليها . خلينى أشيلها أنا واحط زبى بدالها
على فكره عاوزاك تحلق شعر زبك . عايزاه نـــــاعم حرير بأحبه حرير
وأوعى تتأخر على أحسن الشمعه بقت عجينه يابنى .
ـ طبعا ما أنت حطاها فى ميكروويف
ـ على فكره أيه اخبار زبك حبيبى عامل أيه شادد جامد
ـ الا جامد ده المسكين حا يقطع الهدوم عايز يخرج
ـ بأقولك أيه ما تيجى دلوقتى أحلقلك وادلعك واهديك بدل هيجانا ده على التليفون
ـ حاأكتب ورقه لماما أقول لها أنى روحت لك بدرى وما رضتشى أصحيها
ولا ادرى كيف أغلقت السماعه وكيف كتبت الورقه وكيف قطعت الطريق الى منزت سناء حتى وجدتنى
أطرق باصابعى على باب شقتها .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــ
الجزء الرابع
فتحت الباب بسرعه وجزبتنى من ذراعى واقفلت باب الشقه بهدوء وقفت أمامى تستعرض بجسدها
الممشوق العارى وقد وضعت على كتفها روب منزلى مفتوح من الامام تحسبا لفتح الباب اسقطته
على الارض عندما شعرت بعيناى مبحلقه بها تأكلها فقد كانت مثيره وهى مصففه شعرها بضفيرتين
مرفوعتين على الجانيبن جعلاها سكسيه للغايه وعيناها الشقيه تبحلق بين فخذاى تبحث عن الشئ
المنتفخ الذى تحبه وتشتهيه . دفعتنى الى الحائط واندفعت بصدرها الى صدرى تعتصرنى وتعلقت فى
رقبتى بيد جاذبه وجهى ناحيتها لتقبض على شفتاى بشفتاها ويدها ألاخرى تبحث عن الانتفاخ الذى
بين فخذاى حتى عثرت عليه فأعتصرته بقوه لتتأكد من صلابته التى تريدها . وقمت أنا أيضا بلــف
ذراع من زراعيا خلف ظهرها احسس ظهرها العارى ويدى اليمنى قبضت بها على صدرها النافـــر
أعتصره . فخرجت من شفتاها اهه وعادت بسرعه لشفتاى تدغدغهم فدفعت لسانى داخل فمها فأطبقت
عليه مصا وهى ترتعش وتنتفض . لم تتحمل قدماها حملها فمالت على أريكه الانتريه فاستندت عليهـا
ثم أستلقت على ظهرها فاتحه فخذاها بشكل مثير جدا وهى تشير بأصبعها للاقتراب وتشير الى كســها
وهى تحرك لسانها لآفهم أنها تريدنى أن الحس كسها . نزلت على ركبتى حتى أصبح فمى أمام شفرات
كسها تماما وبدأت أتشمم رائحته وأنتشى فقالت يلا بقى ألحس عاوزاك تقطعه وأثناء ذلك وجدت الشمعه
تبرز من فتحه شرجها وقد قاربت السقوط فشددتها فتفوهت أسسسسسسس أح فدفعت أصبعى الكبيــر
فى طيزها وبدأت أرتشف ماء كسها بلسانى فكانت المسكينه تنتفض كسمكه أخرجوها توا من الماء .
وهى تتأوه أح أحــوووووو أسسسسسسس حرام عليك ... هات زبك أمصه . فألتففت لامكنها مــن
زبى حتى أصبح أمام وجهها بل أمام فمها مباشره وعدت الى كسها أدلكه بلسانى واعضعض شفرتاه
بأسنانى حتى شعرت بها هى أيضا تعضعض راس زبى وتدغدغه بأسنانها وهى ما زالت ترتجف وتنتفض
وتتأوه حتى دفعت بشهوتها فأمتلئ كل وجهى من مائها وهى تصرخ وتقول كفايه كفايه لحس نيكنــى
نيكنى عاوزه زبك يقطع طيزى . أرجوك طيزى مولعه نار عاوزه زبك يعربد فيها وفككنا الاشتباك الاول
ومالت على الكنبه بوجهها رافعه موخرتها تجاهى فاتحه فلقتاها بيديها وهى تقول دخله دخله مــش
قادره أستحمل طيزى بتاكلنى . فدفعت زبى مره واحده فى خرمها ألاحمر فرفعت رأسها وهى تقول أىىىىىىى حلو حلو أستنى ماتتحركش أوعى تطلعه دلوقت خليه جوه خليه جوووووووه أه أه
ارجوك أرفعنى من بطنى من غير ما تخرج زبك وأدخل بى الحمام عاوزه أشخ . رفعتها كما تريد وزبى
مازال داخا طيزها وهى ضاغطه عليه بفلقتاها تمنعه من الخروج او الحركه وتحركت فى اتجاه الحمام
وبمجرد دخولنا حتى نزلت بقدميها لامست الارض فاتحه فخذاها على اتساعهم وبدأت فى الارتعاش
وشعرت بشلال من المياه يندفع من كسها يصطدم بارضيه الحمام ويبلل قدماى وطيزها تتقلص وتعتصر
زبى وهى تتفوه بكلمات مثيره بحبك بحبك جننتنى أسسسسس أحوووووه زبك يجنن ربك يخبل خليــه
جوايا على طول أرجوك عاوزاه جوه عاوزه أحس بيه وهو يبجيب لبنه السخن جواى أه أه فشعرت
بزبى تستجيب لها وبدأت فى أطلاق دفعات من اللبن كانت تهزنى وتهزها فى نفس الوقت فأستجابــت
هى أيضا لدفعاتى وبدأت فى التمايل يمينا ويسارا مدلكه زبى فى أجناب طيزها وهى تقذف شهوتها حتى
شعرنا سويا بأننا نرتمى على الارض من الخدر .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــ
الجزء الخامس
بدأنا نفيق من النشوه والخدر الذى كنا فيه وشعرت بها تتمسح بصدرى كقط منزلى أليف وهى تقول
أسفه ياحبيبى خليتك تنام على ألارض والمكان ملوث ببولى . قبلتها من شفتاها وقلت أحبك وأحـب
أى حاجه منك . استندت على كتفى وقامت واقفه على قدماها وهى تشدنى من يدى حتى وقفت معها
وقالت يلا أحميك وبعدين نكمل جوه فى أوضه النوم ..ولا تعبت . فجذبتها نحوى واعتصرتها بصدرى
وأنا أقول مش ممكن أتعب من حبك . فتحت الدوش وجذبتنى نحوها حتى غمرتنا المياه وبدأت فــى
أفراغ الشاور على صدرى وهى تقوم بتوزيعه بكفها على بطنى وهى تهبط بيدها حتى وصلت الى زبى
تدلكه بالرغوه حتى بدات تدب فيه الحياه من جديد من دفئ كفيها فأبتسمت وهى تنظر اليه وهى تقول
بلاش شقاوه وأمسكتنى من كتفى لتديرنى لتستطيع غسل ظهرى وهى تضربنى برفق على فلقتـــاى
ثم شعرت بها وهى تنحنى وتقبل طيزى وتمرغ وجهها وهى تتأوه . فشعرت بهياج ونشوه فاستدرت
وقلت كفايه خلينى أحميكى أنا وعملت يدى فى بزارها أفركهم وهى تسقط على صدرها بسيل من الشاور
ويدى تزيدها دلكا ومسحا حول رقبتها وكتفاها وبزازها وبطنها وهى تشب عللا أطراف أصابع قدميها
لاصل بيدى الى كسها وطيزها ففهمت ما تريد فمددت بدى اليمنى ناحيه كسها أدلك أشفار كسها ويدى
اليسرى دسستها بين فلقتاها ضاغطا بأصابعى لتغوص أصابعى فى فتحتيها وهى ترتعش ولا تخرج من
فمها الا كلمه أسسسس أسسسس أسسسس أسسسس أسسسس وهى تحاول أن تبقى واقفه علــى
قدميها . ثم قالت خلص الحمام مش قادره . فوجهت المياه نحونا بغزاره لازيل كل اثر للرغوه على
جسدانا وبدأت أجسامنا تلمع وانا أكل جسدها بعينى وهى تمسح جسدى بعينها اللامعه من الشهوه حتى
شعرت بيدها ممسكه بزبى وهى تقول عاوزاه دلوقتى هنا فى طيزى وبعدين فى كسى لما ندخل أوضه
النوم . ممكن . فقلت وقد شعرت بنشوه من دلكها زبى . طلباتك أوامر ياعسل . مدت يدها بسرعه الى
زجاجه وأفرغت فى كفها بعض منها ومسحت به زبى برفق وحنيه وهى تنظر فى عينى وتتنهــــد
ثم أستدرات مستنده بييديها الى الحائط فاتحه بين أرجلها دافعه فلقتاها نحوى وهى تقول يلا يلا
فأمسكت زبى أدلكه لاعطيه دفعه لتشتد صلابته أكثر وانا أنظر الى خرم طيزها وهو يتقلص كفم سمكه
فوضعت راسه على باب خرمها وانا أحاول الا أدفعه حتى أسمع رجائها أن أدخله ولكنها كانت فى عالم
أخر تنتفض وترتعش ولا ترجونى .فلم أستطع ان أنتظر أكثر من ذلك فدفعته فيها فصرخت من النشوه
وهى تزووم وتتأوه وتتمايل وترتعش وتدفع بطيزها نحوى كأنها تطلب أن أدفع زبى اكثر . كم هى شبقه.
وقالت يلا ياحبى عاوزه أحس بيه يمين وشمال . بدأت أدخل زبى واخرجه وانا أتمايل تاره ناحيه اليمين
وتاره ناحيه الشمال ليضرب فى اجناب خرمها كما تريد وهى تخرج من الاصوات والتاوهات التى تزيدنى
أثاره فازيدها دفعا ودلكا وهى تقول نار نار أح أح أحووووه أسس اسس اسس بحبك كمان كمان
أوعى تجبهم بسرعه كمان أسسسسس أسسسس أه أه أه نار ياحبيبى نار أسسسس اٍٍٍسسسسسس
كمان يمين ....شمال أيوه . جامد جامد جامد أحـــوووووووه بحبــــــــــــــك
ثم شعرت بها وهى تنتفض من الشهوه وقالت شهوتى جايه شهوتى جايه ... هاتهم جواى .......
وكأننى كنت أنتظر منها هذا الطلب فبدأ زبى فى التقلص والدفع والتقلص والدفع كمدفع ميدان وهو يمطر
طيزها بوابل من اللبن الساخن شعرت به براس زبى داخلها فصرخت لبنك نار حبك نار زبك نار .....
ثم نزلت على الارض على ركبتيها فخرج زبى منها يقطر ما تبقى فيه من اللبن على ظهرها .. وهى مازالت تغنى .. نار ياحبيبى ....
الجزء السادس
قامت تستند على الحائط وقدماها لا تقوى على حملها وسارت نحو البانيو .. نظرت الى من خلف
كتفها وقالت أظن محتاج شويه مساج فى البانيو . قلت : فى الحقيقه محتاج أأكل والا سيغمــى
على من الجوع والارهاق . قالت : اسفه حبيبى نسيت معاك كل حاجه مع أنى مجهزه وجبه فياجرا
حا تخليك نار . قلت أنا حديد من غير فياجرا . قالت : فياجرا أكل مش أقراص ياحبى . قلت مش
فاهم . قالت : تعالى أشطف جسمك فى البانيو العشاء يكون جاهز . قلت : قصدك الفطار . ضحكت
وهى تقترب منى بلالال وقبلتنى بسرعه ومدت يدها تعبث فى زبى المرتخى بين فخذاى وهى تقول
حالا .. شويه فياجرا حا تخلى حبيبى حديد لاخر الليل . فوضعت جسدى فى البانيو وكنت فى حاجه
لحمام لينعش جسدى المرهق من السهرومن شبقها . سمعتها تنادى من الصاله وتقول عندك بشكير
خلف الباب نسق جسدك وتعالى . خرجت الى الصاله وجدتها قد فرشت مشمع على الارض ووضعت
مسندين على الحائط ورأيت عده أطباق رصت بعنايه مغطاه بورق الفويل وبعض علب البيره المثلجه
فرميت جسدى على الارض وبدأت فى كشف الاطباق فقد كنت جوعان جدا . كانت الاطباق تحوى شرائح
من الكابوريا والاستاكوزا وكميات كبييره من الجمبرى بكل أشكاله وكميات لا بأس بها من بلح البحــر
والجندوفلى ومحاريات اخرى لا اعرف اسمائها فأبتسمت وقلت فعلا فياجرا .. أنت ناويه على ايــــه
قالت وهى تتراقص وتهز صدرها بشكل مثير ... ناويه على حرب ... ممكن تأكل لغايه لما أروح اشطف
جسمى . عاوزه كل الاكل ده يتمسح مسح فاهم . لم استطع لرد عليها فكان فمى منتفخ ويداى تقذف فيه
بلا تمييز ما تصل اليه . بدأت اسعر بالشبع فمددت يدى نحو علب البيره لتساعدنى حتى اتمكن من أكل
المزيد فقد كنت جائع جدا وايضا الطعام لذيذ جدا . ناديت عليها .. يلا تعالى بسرعه الحقى حاجه ....
وجدتها أمامى وقد أرتدت بورنس وردى مفتوح يدارى كتفاها واجنابها فقط وهى تتمايل بلالال وتقول
المهم حبيبى بأكل انا مش مهم . ثم جلست بجوارى ومدت يدها تتناول بعض من الطعام وهى تفسح لى
لالتهام كل شى . قلت وأنا اذدرد الطعام .. الاكله دى عاوزه نومه ساعتين ... قالت : طبعا على فكره
الاكل ده يعمل مفعوله فعلا بعد مش أقل من ساعتين .. صلبت قدماى وسرت نحو الحمام وهى تلاحقنى
وتقول أغسل ايدك وتعالى ننام شويه . رميت بجسدى على السرير واحتضنت جسدها البض وبدأت هى
فى المسح على صدرى العارى بنعومه وهى تقول نام ياحبيبى نام ... رحت فى نوم عميق فى لحظه.
شعرت بحركه بجوار السرير ففتحت عينى استطلع ... رأيتها تقف عاريه تماما أمام مرآه التسريحـه
وهى تدهن جسمها بنوع من الكريم ذو رائحه فائقه الروعه .. فأبتسمت وقلت واثر النوم ما زال فى
عينى وكلماتى .. الجميل بيعمل ايه .. قالت : عاوزه جسمى ناعم ريحته حلوه علشان تشمنى وتلحسنى
بأدوب فى اللحس . بدأت أشعر بالدماء تجرى فى عروقى واوردتى ساخنه وبدأت أشعر بغليان فـــى
خصيتاى وبدأ زبى فى الانتصاب لا أدرى هل هذا من مفعول الفياجرا أم هو أيحاء ...
أرتمت على السرير بجوارى وهى تقول تحب تشرب شاى .. فجذبتها نحوى وانا أقول لا تحبى تشربى
لبن .
الجزء السابع
أرتمت بصدرها النافر على صدرى وشفتاها ترتعش وصوت أنفاسها يعلو .. نظرت فى عيناى ...
عضت على شفتها السفلى بأسنانها وأخرجت زفره ساخنه من صدرها وأقتربت بوجهها نحوى ..
داعبت أرنبه أنفها بأنفى .. أخرجت لسانها تمسح به شفتاى .. ضغطت بشفتاى لسانها فدفعته داخل
فمى يداعب لسانى وامسكت بشفتى العليا تدلكها وترتشفها بشفتاها .. فأمسكت بشفتها السفلى أبادلها
المص والارتشاف ولسانانا يتعانقا داخل أفواهنا وانفاسنا قاربت من الاشتعال من الشهوه .
مددت يدى اليسرى أمسكت بكتفها أضمها الى .. ويدى اليمنى تعتصر بزها الايمن وتقرص حلماتـــه
النافره المنتصبه ..أشعر بها تتأوه داخل فمى وترتعش بل تنتفض بل تهتز بعنف ورفعت يداها طوقــت
عنقى بيدها اليسرى أما يدها اليمنى فوضعتها على خدى واذنى تصعد بها الى مؤخره رأسى تتحسسهـا
وتدفعها نحوها لتزيد شفتاى أعتصارا.
شعرت بها تنتفض وأحسست بماء شهوتها يبلل بطنى وافخاذى وخفت قبضتها على بعض الشـــى
فأملتها لتنام على ظهرها فأرتمت فاتحه زراعاها مباعده بين فخذاها وعيناها نصف مغمضه وهـــى
ترسم أبتسامه ناعسه على شفتيها المنتفخه الساخن ... ملت بجسدى عليها ضاغطا بصدرى وبطنــى
على صدرها وبطنها ضاغطا بأعلى فخذى بين فخذاها فلامست كسها فخرجت من شفتاها أههه بصوت
خافت ... مددت يدى ممسكا بزبى محركا اياه ليلامس فخذها وقلت : جاهزه للحرب .. فأشارت برأسها
للآعلى واسفل ولم تنطق .... بدأت بوضع رأس زبى مدلكا شفرات كسها فأنزلق ثلثه داخلها فشهقــت
أسسسسس أسسسس أح أح حلو حلو ... فدفعت الباقى حتى شعرت به يلامس أجناب كســــها
فأمسكتنى من زراعيا بقوه حتى شعرت بأظافرها تنغرث فى لحمى .. وهى تتأوه أووووه أح أح أح أح
فبدأت فى أخراج زبى من كسها وهى ترتفع معى بجسدها تمنعنى من أخراجه وهى تتأوه لآ لآ لآ أرجوك
أستنى شويه ولكننى لم أطاوعها فبدأت فى أدخال زبى بقوه حتى تصطدم عانتانا بسقفه مثيره ثم أعاود
أخراجه لقرب راسه المنتفخ وهى تصيح أحووووه أسسسس أح أح بحبك بحبك .. نار .. نار ...أح
وتتمايل بوجهها يمينا ويسارا مغمضه العينين شفتاها ترتعش تبللها بلسانها مرات ومرات كأنها تخفف
من حرارتها او تمنعها من الاشتعال . كانت ترتعش وتنتفض وتضمنى اليها كلما أتتها شهوتها .. لا أدرى
كم عدد المرات التى أتتها فيها شهوتها . فهى لابد مرات كثيره وذلك من حجم البلل الذى أشعر به كلما
لامست فخذاى ملاءه السرير تحتها . كنت مازلت فى نيكها بقوه وزبى فى أقوى حالات أنتصابه ولا رغبه
لى فى القذف . فقط كنت مستمتع بسخونه كسها ولزوجته ومستمتع أيضا بتأوهاتها وغنجها ..
صرخت .. كفايه .. هريتنى ..حرام عليك ..حرام عليك ... حرمت .. أح أح أح أرحمنى . أرحمنى
أسسسسس أسسسسس أسسسسسسس مش حاسه بكسى ... مش حاسه بكسى ... نظرت فى وجهها
لتقتلنى تعبيراتها وتقلصاتها .. فبدأت أشعر برأس زبى يدغدغنى فأرتعشت وانا أقذف بقوه داخل كسهـا
وهى تصرخ أه أه أحــــــوووووووه أحــــــــووووه وكسها ينقبض ليعتصر زبى حتى
أنى كنت لا أتحمل أحساسى بلسعات كهرباء تدغدغ رأس زبى . فارتميت على صدرها فتلقفتنى ضاممه
أياى الى صدرها والتقمت شفتاى تمصهم وهى تربت على ظهرى بيدها علامه الرضا التام .
الجزء الثامن
أرتميت على ظهرى على السرير أبغى بعض الراحه فمالت هى على وجهها وظهرها نحوى . كان ظهرها
بضا ناعما مثيرا . وفلقتاها مرسومتان بريشه فنان مبدع . مددت يدى أحسس على طيازها فانتفضت وهى
تقول ووجهها مغروس فى المخده .. حرام عليك .. بالراحه على ... أخد نفسى شويه .. فامسكت بزبى
الذى كان ما زال منتصب بقوه ولامست به مابين فلقتاها وقلت طيب ده اعمل فيه أيه ...
قالت وهى تهتز من الضحك .. أنا اللى جبت ده كله لنفسى .. أنت كنت ناقص تأكل فياجرا ...
بدأت أحاول ضغطه ليلامس شفرات كسها او فتحه شرجها ... شعرت بها بدأت تستجيب وفتحت فخذاها
لتمكننى من دسه أكثر ... سألتها عاوزاه فى الكس ولا الطيز .. قالت فى طيزى عقبال ما كسى يريح
حبه ... عندك الكريم فى درج الكومود جنبك هاته وأنت عارف حا تعمل ايه .
مددت يدى اخرجت الكريم وأفرغت كميه لا بأس بها فى كفى دلكت ببعضها زبى ثم أخذت بطرف اصبعى
بعضا منه ووضعته على فتحه شرجها وشرعت فى أدخال عقله أصبعى به .. أندفعت بجسدها للامـــام
من ملمس اصبعى وهى تقول أيـــــــــــوووووووه وبعدين معاك ..حاتطير عقلى
أعتدلت وهى ترفع طيازها على ركبتاها كالقبه وهى تقول بصوت ضاحك قمــــــــــــان
دفعت ببقيه أصبعى داخل خرمها الذى لم يجد مقاومه البته وبدأت أحركه فى دوائر لتوسيعها .. لم أجد
هناك من داع لزياده هذه الحركات فهى كانت متسعه بدرجه مناسبه للغايه . كأن خرمها على مقاس زبى
بالضبط . كانت تتأوه أه أسسس أه أح وانا أشعر بخرمها ينقبض يضغط على أصبعى يدغدغه.
مالت على جانبها الايمن فخرج أصبعى من خرمها فشهقت وقالت هات زبك عوزه أبوسه .. واحشنى ..
ارتفعت بجسدى نحوها حتى أمسكته بيدها وهى تنــثنى لتتمكن من تقبيله .. شعرت بنعومه شفتاهــا
وهى تلامس رأس زبى بقبلات متقطعه .. ثم شعرت بيدها تضغط بقوه عليه وتدسه داخل فمها حتى لامس
سقف حلقها الخشن فارتعشت .. زادت فى دلكه فى أجناب فمها تاره وتلعقه بلسانها تاره وانا اشعر بريقها
يحوطه من كل الاجناب يعمل على تبريده وتلطيف حرارته . كانت تنظر الى لترى اثر ما تفعل فى وجهى
فازداد أنتصابا وشهوه .. شعرت بأننى أنتفض من الشهوه فأخرجته من فمها وأخذت وضع السجود وهى
تقول دخله دخله عاوزاه يطلع من بقى ... تقدر ... جننت ... دفعته حتى خيل الى بأنه قد قارب بالخروج
من فمها كما طلبت .. أرتمت على بطنها ونامت تماما على السرير لا أدرى هل هى تفضل هذا الوضع
أم ان ركبتيها لم تحملها ... صعدت فوقها دافعا زبى كله داخلها وهى تتأوه قتلتنى أه أه أه أرحمنى أنــا
بحبك أه أه أه أرحم طيازى أرحم حبيبتك أسسسس اسس اسسسس أسسسس وهى ترتفع معى عندما أسحبه
منها وتنخفض عندما أدسه فيها . أستمريت على ذلك حتى شعرت بها تنتفض أنتفاضه أتيان الشهوه وهى
تتكلم بشفاه مرتعشه لم استطع سماع أغلب كلماتها ولكننى كنت أتبين منها كلمه حبيبى ..حلو ... كمان
زبك حديد ... يخرب بيت اللى يجيب لك فياجرا تانى .. وأشياء من هذا القبييل
مرات ومرات تأتى بشهوتها وانا مازلت أدخله والخرجه ببطئ شديد وتمتع أشد .. وهى تتأوه أحووووووه
كفايه بقى ... كفايه بقى ... جبهم فى طيزى ... كفايه .. مش حاسه بخرم طيزى ... كفايه أرجوك .
أبوس ايدك كفايه ... عجلت هذا التأوهات فى شهوتى فشعرت بتقلص وانقباض زبى وانفجر بركانه داخل
طيزها لبنا ساخنا حارقا فتأوهت أسسسس اسسسس أسسسس سخن بيحرقنى أسسسس بييحرقنى ...
شطه شطه شطه جوه طيزى أسسسسس اٍٍٍسسسسسسسسسسسسسسسسس فارتميت على ظهرها بجسدى
وزبى ما زال ينتفض فيها
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــ
الجزء التاسع
أنتبهنا على صوت رنين التليفون .مدت سناء يدها ورفعت السماعه . قالت الو ..ثم بدأت تتكلم وانا
أسمع ردودها واخمن منها ما هو السؤال ..
أيوه ياماما جانى من بدرى
.......................... ...
ده ياحبيتى تاعبنى قوى . كان حا يعورنى بعامود الستاره
.......................... ....
حاضر ياماما .. لما نخلص حا أخليه يروحلك هناك علشان تروحو سوا
.......................... ........
غمزت لى بعينها وهى تجيب حاضر مش حايروح النهارده الا لما يخلص خالص
وضعت السماعه بعد ان قالت مع السلامه
ضحكت وهى ترفع ظهرها لتجلس مستنده على السرير ..فردت قدماها .. ضربت بكفها على أفخاذها
وهى تقول تعالى نام هنا ... مددت جسدى ناحيتها حتى قبلتها بباطن فخذها قبل أن أضع راسى عليه
أنتفضت مرتعشه من قبلتى ..ونظرت بطرف عينها نحو فخذاى لتصطدم عيناها بزبى الذى كان منتصبا
قالت بدلال وبعدين فى زبك ده .. مش عاوز يتهد .. قلت صحيح عايزاه يتهد ... قالت لا طبعــــا
عاوزاه كده على طول ومدت زراعها على أتساعه حتى أمسكت به تدلكه وتضغط عليه وهى تعبــــث
بأصبعها الكبير براسه .. شعرت بدغدغه تشمل جسدى كله .. وبدأت أحاول القيام .. قالت على فيــن
قلت رايح الحمام عاوز أشخ حاسس المثانه حاتفرقع من البيره اللى شربتيها لى ...
ظلت ممسكه بزبى وهى تنظر فى عينى لحظه .... قالت ممكن أطلب طلب مجنون شويه ...
أطلبى ..مع أن طلباتك كلها مجنونه ..... ممكن تشخ على بزازى ..حاسه انى حا استمتع جدا
نظرت لها .. بدأت فى تعقل كلامها .. ولكنها كانت قد قررت ذلك . نزلت بقدميها من على السرير
لامست الارض وهى مازالت ممسكه بزبى تسحينى لأقوم معها لتنفيذ جنونها .. سارت وسرت ورائها
فهى تشدنى من زبى حتى وصلت للحمام .. دخلت بقدميها للبانيو وهى تقول عايزه تغرق بزازى
وانا نايمه فى البانيو ...تركت زبى ... وتمددت بجسدها فى البانيو وهى ممسكه ببزازها بيديها الاثنين
تضمهم وهى ترفعهم للآعلى وهى تقول يــــــــلا
أمسكت بزبى المتصلب وصوبته بأتجاه صدرها وانا أنظر فى عيناها التى تلمع شبقا .. وشفتاها بين
مبتسمه وتاره تعض عليها من النشوه ... أندفع شلال من البول أغرق صدرها وهى تضم بزازها لتبقى
على ماتستطيع قبل أن تنحدر على بطنها وكسها وافخاذها ليراق على أرضيه البانيو .. ولسانهــا
خارج فمها ترتشف بعض القطرات التى تبلل وجهها وشفاهها من شده أندفع بولى.
كانت تضحك بصوت عالى وتهتز كطفل صغير سعيد بماء الاستحمام ... فرغت من بولى .. قالت
خلاص قلت نعم قالت ياخساره ... امسكتها من يدها أساعدها على الوقوف وانا أقول يلا خدى حمام
ريحتك صعبه قوى . قالت ريحتى صعبه .. ده أجمل واغلى برفان من حبيبى .. مدت يدها وأمسكت
زبى الذى بدء يرتخى كعادته بعد التبول وهى تقول هات زبك أنظفه بلسانى .. لم تنتظر منى رد ...
اخرجت لسانها تمسح به راس زبى بمسحات ناعمه سريعه .. ونظرت الى فرأت أثر ذلك فى وجهـــى
. دفعته داخل فمها تدغدغه وتمتصه بصوت مثير جدا . حتى بدء يعود لآنتصابه واهتزازه مع دقــات
قلبى المتسارعه . قالت وهى مازالت تفترس زبى بشفتاها وتدغدغه بأسنانها ... عاوزه أتناك وأنا جسمى ريحته كده .. عاوزه احس بزبك جواى وريحه بولك يملئ انفاسى .. قلت يامجنونه ,,
قالت وهى تستعطفنى بلبونه .. علشان خاطرى ... عاوزه أعيش معاك على راحتى .. أنت الوحيد اللى
فاهمنى .. أنا حاسه بكده من ساعه ما لمستنى .. قلت حاضر لما أشوف أخرتها معاك ...
بدأت بتدليك زبى بسرعه وبشده وهى ضاغطه بأصابعها عليه لتزيده أنتصابا ... تحب هنا ولا على السرير ......
الجزء العاشر
قالت : تحب تنيكنى هنا ولا على السرير ..قلت : بسرعه .. على السرير أمتع
عندما سمعت ردى تعلقت بزراعيها فى رقبتى وهى تقول بميوعه ...شيلنى ... أنحنيت نتيجه لثقلها
حتى أقتربت شفتانا من بعضهما .. تعلقت بشفتاها بشفتى السفلى فأمسكت بشفتها العليا فأرتفعت معى
فمددت كفاى فأمسكت فلقتا طيزها الطريان الناعمان براحه يدى وأكملت رفعها نحوى فدفعت بفخذاها
تلفهم حولى وعقدتهم خلف ظهرى.. كنت قد بدأت أتعود رائحتها .. تجاوبت مع قبلتىوهى تتأوه وتزوم
وفكت يدها من حول عنقى واستندت بكوعها على كتفاى ومدت اصابعها تمشط شعرى وتدغدغ فروه
رأسى مما زادنى شبقا .. دفعت بلسانها تحاول أختراق ألتحام الشفاه لتدسه داخل فمى .. مكنتها من ذلك
وأعتصرت لسانها داخل فمى مصا وانا أرتشف لعابها الشهى اللذيذ ..كانت تزوووم وتتأوه لتشعرنــى
بمدى تمتعهابما أفعل .. كان صدرها النافر يدلك صدرى بجنون وحلماتها المنتصبه الصلبه منغرســه
فى لحم صدرى تشعرنى بالنشوه والهياج ... كان كسها ملتصق بسرتى وهى تدلكه وتمرغه فــــى
الاتجاهات الآربعه ..حتى شعرت بقطرات من المياه الساخنه تسيل من كسها على بطنى منزلقه حتى عانتى
ثم فخذاى .. أرتعشت وهى تعتصرنى بقوه بزراعيها وفخذاهاالمعقوده خلف ظهرى وبدأت تهتز وتهزنــى
معها وهى تزوم وتتأوه ومازال فمها يعتصر فمى او مازال فمى يعتصر فمها .. وسالت شهوتها غزيره
على بطنى ويدها ترتخى من حول عنقى فمددت يدى أطوقها من خلف ظهرها فرمت برأسها على كتفــى
كطفل سينام ... سرت وانا أحملها بأتجاه غرفه النوم حتى أقتربت نحو السرير أنزلتها فنامت على ظهرها
مرتخيه الاعصاب كأنها مخدره فاتحه زراعيها وفخذاها .. وقفت لحظات أتأمل جسدها الشهى المثيــر
وتصلبت عيناى امام بياض أبطاها ونعومتهم .. أقتربت بفمى منهم وبدأت فى تقبيلهم بشهوه .. عندما
لامست شفتاى الساخنه أبطاها أنتفضت فترجرجت بزازها الجيلاتينيه بشكل يذهب العقل فمددت يدى أقبض
عليهم معتصرا أياهم واصابعى تعتصر حلماتها فكانت كسمكه وضعت على سطح الشواء وهى ما زالت حيه
تنتفض وتتمايل وتتأوه وعينها مقفله من لذتها ونشوتها وهى تقول أه أسسسسسسس أسسسسسسسسس
أبعدت عن فخذيها لترينى كسها وهو يلمع من شهوتها أو ربما تبغى أن أدفع زبى داخلها وانيكها فهــى
لا تقوى على الكلام وانا لا أفهم ماتريد .. حتى أنقذتنى من حيرتى ونطقت بصوت خافت .. نيكنــــى
مددت يدى الى زبى أختبره فقد كان من صلابته كأن النمل يسرى فيه والدماء تغلى فى عروقه .....
رفعت ساقاها أحدهم على كتفى والثانى تحت ذراعى ليبرز كسها أمامى فاتحا شفراته شبقا ودهشــــه
أمسكت زبى أدلكه اشفارها المخاطيه فأنزلق منى كثعبان بحر يعود الى الماء ... شهقت وهى تقـــول
أه أه لذيذ أسسسس أسسسس . سحبته برفق منها شهقت لا لا كان حلو أه أه أح ... دخله أرجوك ..
دفعته مره اخرى بقوه ليصطدم بداخلها فتصرخ بالراحه بالراحه أنا مش قدك ... ومكثنا على هذا الحال
من الدفع والسحب حتى أتت شهوتها مرات ومرات ومازال زبى منتصب متبلد ولكنه يغلى .....
فتحت عيناها بصعوبه فى نصف أغماضه وهى تقول لسه مش عاوز تجيب ... قلت لا قالت هديتنى
حرام عليك ... طلعه عاوزه انام على وشى ... سحبته منها فسمعت له صرير او ما شابه ذلك مــن
الاصوات .. فمالت على وجهها وهى تحاول رفع ركبتاها لتصبح فى وضع السجود .. ساعدتها وزبى
يصطدم بفخذاها وشرجها وقلت عاوزه فين ..قالت كسى كسى كمل كمل ... صوبته ناحيه كسهــــا
المنتفخ وقد أصبح شديد الاحمرار .. صرخت وأندفعت للامام ... وهى تقول أحـــــــووووووووه
ده مش زب ده مدفع ... أهريــــنى ... أه أه أح وكانت تضم فخذاها للآشعر بضيق كسها على زبى
وهى تتأوه حرام عليك جيب بقى ... حرام عليك .. أح أح أح أيــــــــووووه أوف أوف اوف
وكانت صرخاتها تزيدنى أشتعالا وهياجا وزبى يعاند ... كل دفعه باهه وكل سحبه بصرخه ... شعـرت
بأقتراب قذفى فأرتميت عليها فلم تتحمل فخذاها حملنا معا فألتصقت بطنها بالسرير مما ساعدنى علــى
أدخال واخراج زبى بحركه بطنى فقط حتى أنتفضت وقذفت بلبن غزيز تلقفته وهى توحوح من سخونتــه
أسسسس أسسسس أسسسسس ودفنت شفتاى فى رقبتها أقبلها فشعرت بأنفاسى الساخنه فتصلـــب
جسدها كالمصروعه وهى تنتفض بشده .
الجزء الحادى عشر
شعرت بثقل جسدى على سناء .. زحزحت جسدى للآستلقى بجوارها .. فأدارت وجهها ناحيتى وهى
تقول عاوزاك تبعبصنى فى طيزى .. أبتسمت ومددت يدى شاهرا أصبعى لدسه فى شرجها .. كانــت
لمساتى على فتحه شرجها من الخارج تظهر على تعبيرات وجهها وهى تعض شفتها .. لقد وجــدت
بعض الصعوبه فى دفع أصبعى داخل شرجها .. خفت أن أؤلمها .. مددت يدى وتناولت الكريم الذى كان
مازال موضوعا على الكومود .. وضعت بعض منه على أصبعى الذى وضعته على فتحتها وشرعت فـى
تمريره برقه .. بدء أصبعى فى الدخول ببطْ ء وهى ترتعش وتتأوه من اللذه .. حتى غاب أصبعى كامـلا
داخلها ..قالت وهى تتنهد بعبصنى بأصبعين جامد .. فعلت ما أرادت فغاب الاصبعين تماما مما شجعنى
فى أن أحركهم داخلها دخولا وخروجا وعلى الاجناب وهى تتأوه أسسسس اٍٍٍٍسسسسس اٍٍٍى أى أسسسسس
كمان كمان .. قالت وشفتاها ترتعش عاوزه اسألك سؤال ... توقفت عن بعبصتها وقلت أيــــــوه
قالت لا تتوقف أصابعك حلوه ... عاوزه أعرف هل أنا أمتعتك زى منى .. وبصراحه مين فينا أحلى وأمتع
وما أن أنتهت من كلمتها حتى أرتعشت ومدت يدها خلفها لتمسك بيدى المحشوره داخلها تضغط بهـــا
داخلها أو لتثبتها وهى تنتفض وترفع بيدها الاخرى نصفها العلوى لتتمكن من الضغط بكل قوتها علــى
نصفها الاسفل وهى تقول أح أح أح جننتنى جننتى بأموت فيك وفى كل حته فى جسمك ...
مرت دقائق قليله وهى لا تبدى أى حركه وانا مستلقى بجوارها يدى تتحسس ظهرها العارى البــض
محركا يدى حتى أعلى فخذاها ثم أعود بيدى الى ظهرها مره أخرى ....
فتحت عينها ونظرت الى بهيام وشبق وهى تقول : ماجاوبتش يعنى على سؤالى ..
قلت : قبل أنأجيب عاوز أعرف عرفتى علاقتى بمنى أزاى وعرفتى أيه بالضبط
قالت : سأجيبك بعد أن تجيبنى ..
ـ حاضر شوفى ياستى ... نساء الارض جميعا كالازهار .. عمرك شوفتى زهره مش جميله
ـ قالت لا
ـ النساء كذلك كلهم يبحجو النفس ويثيرو الحواس ويدغدغو المشاعر .. الخلاف فى الشكل والرائحه
يفقد الزهره أسمها أنها زهره ..
ـ لا أعتقد
ـ النساء كذلك كلهن جميلات .. الاختلاف فى اللون أو الحجم أو موسم الازهار او حجم الاشواك التى
تحيط بأغصانها لتحميها وتدمى اليد العنيفه التى تتعامل معها .. الاشواك لا تدمى الايدى الرقيقـــه
التى تحيطها بحنان ورقه ...
ـ ياسلام على الفلسفه
ـ مش فلسفه دى الحقيقه ... كل النساء فيهن ما يبهج .. هذه بصدرها .. وهذه ببياضها .. وهذه
بسمارها .. وهذه بطولها والاخرى بأمتلاء جسدها كلهن مثيرات كلهن جميلات كلهن ممتعات ..
ـ ممكن دلوقتى أحكيلك عرفت حكايتك مع منى أزاى . مددت يدها تطلبنى أن أخذها فى أحضانــى
بنفس تعبيرات الطفا الصغير .. فضممتها ....
الجزء الثانى عشر
مدت يدها تطلبنى أن أخذها فى أحضانى بنفس تعبيرات الطفل الصغير ..فضممتها .. تأوهت وهى
تحتضن خداى بكفيها وتقبلنى قبلات كثيره خاطفه وسريعه وهى تقول عاوزه احكيلك وأنت بترضع
بزازى .. ممكن .. هززت رأسى بالموافقه .. نزلت بكفها ناحيه صدرها وامسكت بزها اليمين مصوبه
حلمته الشهيه نحو فمى وهىتقول على فكره فيهم لبن ... قبضت على حلمتها بأسنانى برقـــــه
مدغدغها بشفتاى فأنتفضت للخلف ونزعت حلمتها من فمى لا اراديا.. وهى تقول أح أح ايــــووه
كانت تتمايل برأسها نشوه وهى تعيد حلمتها لتدسها بين شفتى الساخنتان وتتأوه ..
قالت وهى نصف واعيه ..بتقول النساء عندك زى الازهار .. يعنى مافيش ولاء لزهره ..كله زى بعضه
أخرجت حلمتها من فمى وبدأت أعتصر بزها الطرى المثير بيدى .. وقلت : أنا فعلا أحب الازهار كلها
ولكن أفضل عروس الازهار (الزنبق) فهى بسيطه بيضاء تشع براءه وعطرها هادئ .
قالت وهى تتنهد يعنى زى منى كده .... قلت : فعلا قالت : وبما تشبهنى أنا من الازهار
قلت : أنت كزهره القرنفل كثيره الالوان متنوعه التعاريج مبهجه وشقيه
ـ ومنى ألم تكن شقيه ـ لم أشعر بشقاوتها فهى هادئه وهى شبقه
ـ لاأحب هذا النوع من النساء التى لا تعبر بصخب عن مكنونها .. تصرخ وترقص وتغنى وتتمايل
وتحتضن وتقبل وتلحس وتمص وتداعب .. على طبيعتها ...
ـ انا معك ولكن منى كانت نوع خاص تصرخ بلا صوت وترتعش بلا حركه وتهيم وهى كامله الوعى
ـ فزوزه هى ـ حاجه زى كده . خلينا فى موضوعنا أنت عرفتى موضوع منى أزاى؟
ـ شوف ياسيدى بدأت الحكايه من خمس سنوات عندما جأءت منى لمنزلنا من أجل أعاده مذكرات
كانت استعارتها منى وذلك بناء على طلبى حيث أننى كنت فى حاجه لمراجعتها هذه الليله استعدادا
للامتحان .. وشعرت بالنظرات التى كانت بينكما التى تعرفها كل أنثى .. ومن يومها أصبحت منى كثيره
الزياره لبيتنا بحجج متنوعه .. وانت أيضا كنت كثير الجلوس معنا بحجج أخرى .. ولا تخطئ عيناى
منظركما عندما كنت أخرج من الغرفه وأترككم وحدكما سواء عن قصد أو غير قصد وحين عودتى كنت
أرى أحمرار الوجوه والشفاه وبعثره الملابس .. مما لا يغيب عن أنثى لماحه مثلى ...
حتى كان يوم زواج أبنه عمك مريم الذى قضيناه عندهم من اول اليوم وتركناك وحدك فى المنزل ...
ولكن لحسن الحظ وليس لسوءه كنت قد نسيت الحذاء الجديد الذى اشتريته لهذه المناسبه وعدت الى
البيت .. وفتحت الباب بمفتاحى .. لآسمع صوت يتحدث معك .. فتحركت بهدوء لعلك مع أحــــد
أصدقائك تشاهدون فيلما جنسيا قد أتمكن من مشاهدته معكم دون أزعاجكم ولكى أتمكن من مشاهدتكم
وانتم تعبثون بأزباركم فتكون المتعه مزدوجه .. وعندما نظرت بطرف عينى عليك فى الصاله الكبيره
دهشت مما رأيت فكان أخر شئ يمكننى أتخيله .. أن أرى منى جالسه بين فخذيك وانت مستلقـــى
على الكنبه وبنطلونك عند قدميك وهى ممسكه بزبك تلوكه بفمها بصوت عالى كانها تفتح زجاجه من
المياه الغازيه بأسنانها .. وأنت تتأوه وتنتفض ولا يخرج من فمك الا اٍسسسسسسس أسسسسسسس
أسسسسسس أسسسسسس وهى ترفع رأسها كل لحظه تنظر لك منتشيه ثم تعود لما تفعل ....
ثم قامت عنك وانا أرى زبك منتصب يهتز وعيناك تتبعها .. بدأت فى خلع ملابسها بشكل مثير وهى
تتمايل كأحسن راقصه استربتيز محترفه وعيناك جاحظه تتابعها حتى أصبحت عاريه تماما ووضع
كفها تخفى كسها وذراعها تلفه تحت بزازها تخفى بعضا منهم للآثارتك .حتى فوجئت بك تقوم تحاول
الامساك بها وهى تجرى منك فقد كان البنطلون بين قدميك يعيق حركتك .. بسرعه عجيبه تخلصت أنت
أيضا من ملابسك لتقف أمامها عارى تماما .. فنظرت اليك بشبق وأقتربت لتمسك زبك تدلكــــــه
حتى صار كعصا غليطه تمدها أمامك وأرتمت فى أحضانك فأحتضنتها وغبتم فى قبله طويله وما زالت
يدها قابضه على زيك .. شددتها من يدها وجلستم على الكنيه وأرتميت على صدرها تعتصر بزازها
بيدك ومددت فمك تمص الحلمات وهى تتأوه تأوهات تزيب الحجر .. أه أه أح أح حاسب حاســب
بزازى بتوجعنى .. بالراحه ... أف أف ... حاسب سنانك بتقطع حلماتى .. أه أه .. كفايه مش قادره
كفايه أرجوك...أه أه ... وانت فى عالم أخر لا تدرى بالدنيا .. وربما هى أيضــــا ... سحبت
يزازها منن فمك وقفزت وجلست على أفخاذك بأفخاذها العاريه وتأوهت من ملمس أفخاذك وهى تقول
كفايه عاوزه أروح .. لم أسمع ما قلت لها .. ولكنك أمسكت بخديها مقربهم لوجهك وتعتصـــــر
شفتاها ثم قلت لها شيئا أخر فقالت بلالال لا ده بعدك كده كفايه عليك وسمعتك تستعطفها وترجوها
وهى تتدلل وتتمانع وعيناها تنطق بالرغبه .. وأخيرا كأنها أوجبرت على طلبك قالت علشان خاطرك
ممكن تدخله فى طيزى بس ... موافق .... سمعت صوتك وانت تلهث وصدرك يعلو وينخفض بسرعه
موافق..........
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ
الجزء الثالث عشر
تركتها ناثمه على الكنبه ودخلت حجرتك للحظات .. مدت يدها تداعب كسها بأصابعها
وهى ترتعش وتهتز من الشهوه ..توقفت عندما سمعت صوت أقدامك .. نظرت اليك
كنت تحمل أمبوبه تشبه أمبوبه معجون الاسنان ..تركتها على الترابيره بسرعه وانت
تنزل على ركبتيك لتصبح أمام كسها بفمك .. فتحت فخذيها بيديك ورفعتها لاعلى لتتمكن
منها أكثر .. أخرجت لسانك ورايتك تلحسها كقط يشرب من أناء اللبن .. وهى تحاول
سحب جسدها فقد كان لحسك فوق قوه احتمالها وكانت تمد ذراعها تحاول دفع وجهك
لتمنعك من اللحس ..كانت المسكينه تتراقص وتنتفض للآمام والخلف وهى تتأوه وتزوم
واخيرا نطقت لتقول أه أه حرام عليك أرجوك مش قادره ارجوك أرحمنى أح أح أه
رفعت يداها ممسكه براسها وهى تهتز بعنف ورأيتك تبتسم فقد أمتلئ وجهك بمـــاء
شهوتها .. خمدت حركتها قليلا . تركت كسها وصرت تقبل جوانب أفخاذها وهى تزيد
وجهها عصرا بيديها .. تحرك رأسها يمينا ويسارا وهى تزوم وتتأوه بصوت ضعيف .
أدرت جسمها فأصبحت تنام على بطنها رافعه طيزها الناعمه الطريه فى أتجاه وجهك
مسحت بيدك على فلقتاها تتحسسهم وتصفعهم برقه لتزيد أثارتها .. مددت يدك الى
الامبوبه وأفرغت منها على فتحه شرجها ودفعت أصبعك لتدس ما أفرغته داخل فتحتها
وجدت أصبعك يختفى وتعاود أخراجه وهى تتأوه أه أه بالراحه أرجوك بالراحــــه
وانت مازلت تدلك شرجها وهى مازالت تزوم وقد دفنت وجهها بشلته الانتريه لذه او
ربما ألما ,, رايتك تدير اصبعك داخل طيزها فى دوائر حتى رأيت خرمها زاد أتساعا
فتركتها وامسكت بزبك تضع على رأسه بعضا مما فى الامبوبه وبيدك تدلك رأس زبك
بها حتى أصبح لامعا شديد الصلابه ..صدقنى لم أنسى منظر زبك ساعتها كان مثيـر
جدا لا تحتمل أى أنثى تراه الا أن تفتح فخذاها طلبا له .. ولقد أشتهيته ساعتها ونويت
أن أدلك به كسى يوما ما ,,أو على الاقل أدفسه فى طيزى .. فقد كنت لم أتزوج بعــد
أنتصبت على ركبيتك لتكون فى وضع أعلى منها وبدأت تقترب برأس زبك بين فلقتيها
حركت زبك لاعلى واسفل تختبر صلابته او تشعرها برغبه فيه لا أدرى .. لامســت
برأسه خرم ظيزها فرفعت رأسها وهى تتأوه وتقول بالراحه ياحبيبى أرجوك بشويـش
عاوزاك تمتعنى مش تموتنى ... كنت تتعامل مع طيزها برقه شديده .. تدفع زبك برفق
فيرتد ويتزفلط للخلف فتتركه ... ثم تعيد المحاوله وهى فى كل مره ترفع رأسها عندما تدفعه فيها وتسقطها عندما تلفظه طيزها ... با لصبرك .. كنت تتعامل مع طيزها
كصائغ يصنع قطعه ذهب ويخاف عليها من التلف ... مرات ومرات تدفعه حتى سمعت
منها أهه طويله ورأيت رأس زبك قد غاب ... أرتعشت وهى تقول أستنى شويه أرجوك
أستنى شويه ... لحظه ورايتها هى التى تدفع بطيزها للخلف بهدوء ... وزبك يختفــى
شيئا فشيئا .. حتى أختفى تماما ... بقيت لحظه لا تتحرك .. ساعتها شعرت بك كفنان
ربما مايسترو فى نيك الطيز .. وصممت على أن أتناك منك ولو أغتصبتك ومن يومها
وانا أحاول أثارتك بكل الوسائل حتى أصبحت الان بين أحضانى ... المهم
رفعت منى رأسها وهى تقول يلا ... سمعتك تضحك وتقول يلا أيه .. قالت : يلا نيك
وكأنك كنت منتظر الاشاره فتبدل هدوءك أعصار .. وأخذت فى أخراج وادخال زبك بقوه
وهى تتأوه وتتراقص وتكبش بكفاها فى قماش الكنبه وهى تزوم أه أه حلو حلو بحبــك وبحب زبك .. كمان ... أح أح أف أف ثم قالت بحبـــــــــــــــــك
أطول كلمه بحبك سمعتها حتى الان وهى ترتعش رعشات شديده قبل أن تخمد حركتها
من النشوه ,, بعدها وجدتك تتصلب دافعا زبك كله داخلها ولا تخرجه هذه المره وانت
ترتعش وتنتفض فتأوهت أوف أوف أوف سخن سخن بيحرق ....
الجزء الرابع عشر
كانت سناء تحكى لى ماسبق وهى ممسكه بزبى تدلكه وتعتصره بين يديها تضغط
بأصبعيها على راسه الملتهبه فتسرى الرعشه فى كل جسدى وتخرج أهه من شفتى
تهيجها فتزيد زبى عصرا ... نظرت فى عيناى وهى تقول كلامى هيجك .. قلت نعم
قالت تحب تعمل واحد .. قلت وانا أبتسم واحد شاى قالت لا ياحبيبى واحد سخن هنا
وأشارت ناحيه كسها .. قلت وانا أمد يدى أتحسس فتحه شرجها .. لا هنـــا ..
قالت بس أنا عاوزه أبوسك واحضنك وانت بتنكنى .. بأحس بأحساس جميل وأنا فى
حضنك وشفايفك بتقطع شفايفى .. قلت وأيه المانع أنك تحضنينى وتبوسينى وانا بأنيكك
فى طيزك .. ده حتى أمتع .. فأرتمت على صدرى وقبلتنى بسرعه وهى تقول ممكـن
تمدد جسمك .. مددت جسدى على السرير فركبت بفخذاها على راسى واضعه كسها
أمام فمى وأصبحت رأسها بين فخذاى .. فعرفت ما تريد .. أخذت الحس كسها بلسانى
بقوه وهى تتأوه أه أه أح أح أههههههه أسس أه أه ... وشعرت بزبى يغيب فى فمهـا
تمصه مصا يطير العقل وشفتاى تصرخ أسسسس اسسسسس فتشعر بهياجى فتزيدنى
مصا كأنها تريد أن تأكله .. فأنتقمت منها بالمثل أمسكت بشفرتيها بشفتاى أدغدغهــم
فصرخت أخص عليك أخص عليك وهى ترتعش وتنتفض فمددت لسانى العق بظرهـا
المنتصب شديد الاحمرار فأصابتها رعشه وصار جسدها يرتجف بشده وهى تصــرخ
أه أه أحــــووووه أح أح حاأجيبهم فى بقك أشرب شهوتى أشرب لبنى أفتـــح
بقك ألحس لى ألحس كسى أه أه ..فدفعت أصبعى فى خرم طيزها فصرخت أوووووه
وأرتمت برأسها بين فخذاى كالمغمى عليها ... مرت لحظات وهى على هذا الوضـــع
فتركتها ونشوتها .. حتى شعرت بها تمد يدها تداعب زبى بيد مرتعشه فعرفت أنها عادت
بللت أصبعى من سائل شهوتها ودلكت فتحه طيزها فبدأت تستجيب وتتسع .. وفمهـــا
وأسنانها تتقاتل على زبى الصخرى ... كانت تحاول القيام ولكن ذراعاها كانت ترتعش
ولا تقوى على حملها .. حاولت وحاولت حتى أستطاعت أن تجلس على بطنى وتستدير
نظرت الى وعيناها تلمع بشبق قاتل وهى تقول وبعدين معاك أنا كده حاأموت منـــك
مددت يدى أمسكت بزبى أهزه لها لاهيجها أكثر فأمسكت بيدى دفعتها بعيدا لتتمكــن
من أمساك زبى وصوبته ناحيه خرم طيزها تدلك راسه فيها .. كانت تدفع الرأس وهى
تدلكها ثم رفعت جسدها عاليا ونزلت على زبى .. فأندفع بقوه داخلها .. كانت ستجــن
رفعت راسها تعوى كذئب فى البريه ..أوووووو أوووووو أوووووو أووووو
خمدت للحظات فمددت يدى أعتصر بزازها واصابعى تقرص حلماتها وهى تنتفض
وتنتفض وترتعش .... مدت ذراعيها طوقتنى من خلف رقبتى وعدلت من وضـــع
ساقاها لتتمكن من الصعود والهبوط على زبى .. أرتفعت فخرج زبى من طيزها فلــم
تتحمل فراقه فنزلت بسرعه ليدخل فيها مره ثانيه وهى تصرخ أح أح يجنن جواى
يجنن جواى عاوزه جوه طيزى على طول ....
الجزء الخامس عشر
رن جرس التليفون .جلست سناء مغيبه زبى فى طيزها وقالت خليك كده لا تتحرك..
ردت: الو
.............
مش معقول ...تصدقى كنت فى بالى من شويه
............
يلا خلصى بسرعه علشان أنا باتناك دلوقتى
( مددت يدى لامسك منها التليفون أمنعها من الاسترسال فى جنونها .. فدفعت زبى
دون أن أقصد بقوه داخلها .. فصرخت أح أوووووه بيوجع )
.............
تقولى أيه ..و**** فكره ...
...............
لا ماتخافيش مش راح يمانع ... تعالى بسرعه ...
أسمعى هاتى معاكى تورته كريمه .. وماتنسيس قميص النوم الاسود ولوازمه ..
..................
مالكيش دعوه .. خليها مفاجأه...
اقفلت التليفون .. فقلت لها أنت مجنونه .. فقالت مجنونه بيك .. عارف مين اللى
كانت على التليفون
قلت كريمــــه
قالت عارف كريمه مين قلت أى كريمه
قالت كريمه خالتك قلت يخرب عقلك يامجنونه
قالت على فكره هى كانت بتلمح لى أنها نفسها تتناك من واحد زيك . بوسامتك ورجولتك .. وانا لقيتها فرصه .. ممكن تسكت بقى وتكمل قبل زبك ما ينام جواى
ضحكت وانا أقول ينام مين يابنتى .. ده جوه فرن .. ينام أزاى ,,,
قالت عموما لسه نص ساعه على ما كريمه توصل ..
تحركت لتعدل من وضعها رافعه جسدها على بطنى وما زال زبى مخترقا طيزها
لا يظهر منه الا البيضان وكسها ناعم فاتحا شفرتاه مبللا شعر بطنى ببركه من مائها
قبلتنى قبلات سريعه .. فأرتعشت شفتاها وهى تنظر الى شفتاى الجمريه .. واندفعت
بشفتاها قابضه على شفتاى وهى ممسكه بخداى تعتصرهم وتمصهم بشهوه شديده ..
رفعت جسدها بقدميها بخرج زبى حتى رأسه .. شهقت .. ونزلت مره أخرى فقد
كانت لا تحتمل فراقه .. صارت ترتفع ثانيه وتهبط بسرعه لتبقى ثوان وهى تتماوج
بحركات دائريه تدك زبى فى أجناب خرم طيزها وهى ترتعش وتتأوه .. اه أه حاأموت
حاأموت .. أح أح وهى ترتمى بظهرها للخلف معتصره زبى بين فخديها وهى تقــول
شهوتى جايه .. شهوتى نازله .. وأفخاذها تنتفض .. صرخت حا أجيب فى طيزك
صرخت جيب جوه خالص .. ولعنى ..جننى .. موتنى ... ثم همد صوتها وهى تهتز
بفعل دقات قلبها ... وزبى ما زال ينتفض فيها قاذفا شلال من اللبن
غفونا لحظه .. وانتبهنا على صوت جرس الباب ... قالت وهى تجلس علــــى السرير وجسدها المكتنز يهتز بشكل مثير ... دى كريمه
مش عوزاها تعرف أنك أنت اللى حا تنيكها ... خليها مفاجأه
أدخل انت المطبخ مون وعندك برطمان عسل نحل سدر جبلى عوزاك تشربه كله
عاوزاك تسوى الهوايل ...تركتنى وذهبت لتفتح الباب وتوجهت الى المطبخ .
الجزء السادس عشر
وقفت فى المطبخ أبحث عن طعام فقد كنت فعلا جوعان .. فقد بزلت مجهود مرهق
مع سناء .. فهى بشبقها جعلتنى أنيكها وأقذف فيها مرات كثيره .. أستهلكت كل طاقاتى
عثرت على برطمان العسل وبجواره طبق مغلق بالسوليفان به مكعبات قشطه التـــى
أعشقها .. وبجوارهم بواقى المحاريات التى تناولتها فى الصباح وبعض شرائح الرومى
المدخن .. مججت يدى أكل من كل هذه الاصناف وأشرب العسل كمن يشرب المــاء
فقد كنت سشفى حاجه شديده لتعويض طاقتى والاستعداد لما هو أت ...
كنت أثناء الاكل أنظر من فتحه جانب باب المطبخ لاستكشف جزء من الصاله امــام
باب الشقه .. كانت كريمه تقف تتلفت وسناء تشدها من يدها لتدخلها غرفه النــــوم
ولكن كريمه كانت تريد أن تعرف من هو الفارس الذى سيركبها بعد قليل .. كانــت
كريمه ترتدى بنطلون جينز ملتصق بأردافها النحيله وتى شيرت ضيق تخنق صدرهــا
الجبار .. فقد كان حجم صدرها كبير على جسمها الرشيق النحيل مما كان يلفت أنظار
الرجال اليها ويحرك شهوتهم .. سارت مع سناء الى غرفه النوم وهى تقول أستنــى
بس طيب أشوفه .. قالت سناء مش حاتشوفيه الا لما تخلصوا نيك ..
كريمه : ازاى كده .. لوكان حلو تبقى النيكه تجنن ,, لازم أشوفه
سناء : حلو وكمان فحل صدقينى حا تتمتعى .. بس هو شارط ماتشفهوش قبل النيك
كريمه : أيه الحكايه .. هو حد أعرفه
ـ تعرفييه جدا وكان نفسك تتناكى منه
ـ اللى نفسى كنت نفسى أتناك منهم عدد شعر رأسك
ـ يلا بقى مش حا نضيع وقتنا فى الكلام .. فين التورته
ـ عندك على السفره ـ جبتيها كريمه لبانى
ـ ايوه ـ أنت مش كان نفسك تتناكى بالكريمه
ـ يامجرمه أنت لسه فاكره .. نفسى الحس واتلحس من الكريمه
ـ ادخلى غيرى هدومك والبسى القميص السكسى الى قلت لك عليه ونادى على .
دخلت كريمه لتستعد .. أتت سناء لى وهى تقول أيه رايك .. عاوزاك تقطعهــــا
جسمها يخبل ... خلصت أكل ...
كنت أمضغ أخر ما تبقى من الطعام . وانا أشعر بالحراره تدب فى جسدى من القشطه
والعسل .. طرقت على بطنى بيدى علامه الشبع ... فمدت سناء يدها الى زبى وامسكته
وهى تقول المهم هنا ... سمعنا كريمه تنادى .. فتركتنى سناء وذهبت مهروله اليهـــا
حتى لا تأتى الى المطبخ فترانى ... ثوان ونادت على سناء ...
دخلت عرفه النوم متلصصا لآرى كريمه تقف فى نصف الغرفه وقد غمت عيناهــــا
بأيشارب وسناء تحاول تقييد يدها خلف ظهرها .. وهى تقول : بلاش تربطى أيـــدى
وحياتك مش حا أشوف ألا لما صاحبك يرفع هو ألايشارب بأيده ..وعد
أقتربت من كريمه وكانت ترتدى قميص نوم أسود حمالات فتحه صدره واسعه جــدا
يكشف مدى حجم بزازها وطول مجرى العبير بين ثدياها .. قصير جدا تحت سرتها بعده
سنتميترات... ترتدى تحته سوتيات أبيض كبير يرفع بزازها ليظهر كره رجراجــــه
مثيره تطير العقل .. وترتدى تحته كيلوت أبيض عباره عن 5سم تغطى كسها بالكـــاد
والباقى شرائط من الجانبين وداخل فلقه طيازها .. كانت تزيب الحجر ... شدتنى سناء
تقربنى اليها وهى تقول يلا عاوزه أشوف نار دلوقتى .. مددت يدى ممسكا بأعلـــى
ذراعها فشعرت بنشوه وهى أرتعشت تحاول التعرف على .. فقالت : أسمك أيــــه
قاطعتها سناء وقالت ممنوع الكلام .. لوتكلم حا تعرفيه .. وتخسر المفاجأه..
أنزلت حمالات قميص النوم فسقط عند قدميها ووقفت ورائها أتشمم عطرها والمـــس
رقبتها بشفتاى .. فتأوهت وهى تستدير بسرعه ممسكه بى تحتضننى وتبحث عن شفتاى
رافعه شفتاها طالبه قبله .. أعتصرت ذزاعها بكفى الاثنين ضاغطا شفتاها فى فمى دافعا
لسانى داخل فمها فالتقمته وهى تمصه وتعتصره وتعتصرنى بيديها فأغوص فى صدرها
النافر الطرى ... وتقع عينى على سناء فأراها فاتحه فمها على أتساعه تنظر الينا فــى
شهوه وشبق .. ثم قامت ووقفت وراء كريمه تخلصها من السوتيان والكيلوت فأصبحنا
جميعا عرايا وكريمه بييننا جسدها كله ينتفض من الهياج ....
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــ
الجزء السابع عشر
أندفعت كريمه منتفضه الى الامام لتصطدم بى .. فعرفت ان سناء قد دفعت باصبعها
داخل فتحه شرج كريمه التى أرتعشت وهى تعتصر يداى من النشوه وهى تقول أوووه
ورفعت وجهها محركه شفتاها وهى تقول بوسنى ياأسمك ايه ... فمددت شفتاى أمـص
شفتاها وهى ترتعش وتتأوه من قبلتى ومن يد سناء التى تبعبصها ...
قالت سناء وهى تندفع الى المطبخ .. جه وقت العسل والتورته .. رايحه أجيبهم ...
كانت كريمه تمد يديها تبحث عن شئ تستند عليه فهى لا تستطيع ان تقف على قدميها
أجلستها على حافه السرير .. فأرتمت على ظهرها فاتحه فخذاها بخبره شبقه تريــد
أن تتذوق زب يغوص فى أحشائها . نزلت أرضا أمام كسها المثير .. رأيته يلمـــع
مما أفرزت من شهوه .. مددت لسانى لالحس . لكننى سمعت سناءمن خلفى تقول أستنى
عاوزاك تلحس بالعسل والكريمه .. وشدتنى من كتفى لتوسع لنفسها مكانا أمام كريمـه
العاريه المدده على السرير ووضعت كميه من العسل على كس كريمه وشفراتها وزبنوزها
وعانتها وكميه على سرتها وبطنها حتى وصلت لبزازها فدهنت حلماتها ومجرى العبير
بين بزازها حتى وصلت الى رقبتها وذقنها وشفتاها .. وكريمه تنتفض ربما تتخيل مــا
يحدثه فيها لحس هذا العسل الكثير ... دفعتنى سناء من ظهرى وهى تقول يلا ألحس
عاوزه لحس جامد .. عاوزه أسمع صراخها .. فاهم ...
قالت كريمه بميوعه ورغبه كده ياسناء بتوصى صاحبك على .. عاوزه يموتنى ..
قالت سناء وهى تقرصها من داخل فخذها... بس يا لبوه .. ده أنت بتموتى فى كده..
ولا نسيتى ... قالت كريمه : اوعى تخلصى العسل كله عاوزه أمص زبه بالعسل أنا
كمان قالت سناء : سايبه لك كثير .. حا تمصى وتتمصى للصبح .. وحياتك حاتخرجى
من هنا ماشيه على ايديكى تأوهت كريمه بمياصه وهى تهز بزازها كمحترفه ....
أموت فى كده .. عاوزه أشوف ....
جلست على ركبتاى وفتحت فخاذها بيدى . .. ففتحتها على اتساعها لتساعدنى ....
أقتربت بفمى من كسها وضغط بشفتاى كأننى أقبل شفرتاها لامص العسل .. فصرخت
أوه .. وهو تسحب جسمها للخلف .. أقتربت أكثر ومددت لسانى وغمست فمى كلــه
فى كسها بين لحس ومص وكسها يفيض بشهوتها ويتدفق فكان شلال من العســــل
كانت ترتجف وتوحوح وتتأوه وهى تقول حلو أه أه كمان هات من جوه .. لسه فيه
عسل جوه ..دخل لسانك .. كمان .. كمان... كمـــــــــــــان .. وهــى
تنتفض وتصرخ الحقينى ياسناء الحقينى ياسناء كسى ولع نار ... أه أه وكسها يدفـــع
بححم من شهوتها التى بللت ملاءه السرير وخلفت بقعه كبيره بين فخذيها ...
نظرت بطرف عينى لسناء للآجدها المسكينه تدلك كسها بأصابعها بقوه وراسها مائـــل
للخلف وهى تتراقص من الشهوه ولا تدرى بما حولها وشفتاها تتحرك بكلمات غير مفهومه كأنها تخاطب رجلا ينيكها ولا نراه ...
كانت كريمه كغمضه العين تتنفس بصوت عالى .. فأقتربت من عانتها وبدأت فى لحس
العسل من عليها حتى وصلت لسرتها فغسلتها بلسانى وشفتاى وهى تنتفض وتتــــاوه
ارجوك أستنى على .. أرجوك أنا لسه جايبه شهوتى ..حرام عليك مش قادره ....
أه أوف أوف الحس .. موتنى ... بزازى مشتاقه للحسك ... أه أه ... كنت قد أقتربت
من بزازها فضممتهم وأعتصرتهم بكفى فصرخت أه أه أعصرهم كمان ... أدخلــت
حلمتها اليمنى فى فمى أدغدغها بأسنانى .. فصرخت أيـــــووووه .. وهى تشدها
من فمى .. فهى لم تتحمل ... ففعلت بحلمتها اليسرى مافعلته باليمنى .. فتأوهــــت
أح أح أح وهى تقول بالراحه على بزازى مش مستحمله مص ... كانت تتمايل بجسدها
للجهتين هربا من لحسى الذى تحبه ويمتعها ... حاولت أن أقبض على بزازها بكفاى
ولكن كانت بزازها الكبييره جدا لا تكفيها عده أيدى مثل يدى ولكننى قبضت على ما تيسر
منهم .. ومددت فمى لتكلمه لحس صدرها ورقبتها وهى ترتجف وتنتشى وترتعش وترقص
وكسها يسيل بشهوتها ويقذف شلال من مائها ...
تنبهت على صوت سناء من خلفى وهى تضربتى على طيزى العاريه وهى تقول هوه ايه
أحنا حانلحس للصبح فافيش نيك ولا أيه ....
كان زبى فى حاله من الانتصاب لا توصف .. لمحته سناء فمدت يدها ممسكه بــه
وهى تقرص شفتيها .. وتقول ده عاوز كسى يدفيه .. لكن معلش كريمه ضيفه وأحنــا
عندنا مثل بيقول أكرام الضيف نيكـــه ... ودفعت بزبى فى كس كريمه التى رفعت
وسطها فى الهواء وهى تصــــرخ أوووووووووه كده ياسناء ...
الجزء الثامن عشر
كانت كريمه تتأوه بجنون وهى تتراقص بكل جسدها وهى تدلك زبىفى جميع أركان
كسها وهى تقول أيوه ايوه كمان بالجامد ... أوووه .. حلو ... أح أح ماترحمنيش
ولعنى ... عاوزه كمان أه اه اف أف .... سناء ..صاحبك يجنن .. اف أف أف
جايبه الحلاوه دى منين يابت .. أه أه ..عاوزه أشوفه .. عاوزه أشوف وشـــه..
أكيد عسل يابت ياسناء .. أكيد يهبل .. عاوزه أكله بعنيا وهو بينكنى أه أه أه أح ممممم
قالت سناء وهى تنتفض من منظرها وهى تتناك .. مش عاوزه تأكلى تورته ...
أيوه أيوه عاوزه أكل تورته ... أمسكت سناء بقطعه من التورته بيدها وبدأت فى دفسها فى كسهــا
حتى أختفت داخل كسها وقفزت لتجلس على فم كريمه التى كانت مدربه على هذه الطريقه فى ألاكــل.
مدت فمها ولسانها داخل كس سناء تلتهم التورته وتلحس الكريمه بلسانها .. وسناء ترتعش وتنتفـــض
وهى تصرخ فيها بالراحه يالبوه زنبورى .. مالك بتعضيه كده .. عاوزه تأكليه راخر .. أه بالراحـــه .
كنت أكاد أجن من منظرهم مما زادنى هياج فكنت أدفع زبى بقوه داخل كس كريمه فتندفع بفوه للخلف
فتعض فى كس سناء ويصرخوا سويا حتى خفت أن يظن الجيران أن فى بيتنا حريقا .. فصرخت فيهم
أن يخفضوا أصواتهم .. قالت كريمه مش قادره ياأسمك أيه مش قادره غصب عنى أنت تجنن .. أنت
تهوس .. كسى أتهرى منك .. خلاص ما عنديش شهوه أنزلها .. كسى نشف .. مافيهوش نقطه ميــه
أه أه كفايه عاوزاك تجيبهم جواى عاوزه أحبل من طعمتك دى .. الخول جوزى ماعندوش .. عاوزاك
تنفخ كسى بلبنك .. أه أه أف وسناء تصرخ أيضا أح أح أح أحووه أووووه ...
كان زبى منتفخ داخل كس كريمه ربما بسبب العسل الذى فى كسها فأحسست برأس زبى مخـــدره
وأشعر بلذه من هذا الخدر مما زادنى حكا و دفعا بزبى فى كسها .. شعرت بأننى لا أتمكن من القذف
فقالت الحقينى ياسناء صاحبك حا يفضل كده للصبح كسى أتهرى ..كسى أتهرى .. كسى أتهـــرى
خليه يطلعه أجبهم له ببقى مش قادره خلاص ... اله يخليك كفايه .. وانا مازلت أدفع بزبى المخدر
فى كسها .. شعرت سناء بها فتحاملت وترنحت وهى تقوم بكسها من على فم كريمه وتحاول أن تصـل
وهى تترنح كالمخموره .. سحبتنى من ذراعى فخرج زبى من كس كريمه وهى تقول هات أجيبهم لك
ببقى علشان تتهد شويه .. وكانت زبى ملوثا بالعسل وأفرازات كريمه فأدخلته سناء بقوه داخل فمها وهى
تتأوه وتقول شربى لبنك ... أرحم البت .. دى كانت حاتموت فى أيدك ... شعرت بان زبى جاهز للدفق
قلت لسناء حاأجيبهم فى بقك ... أه أه .. قالت هات ياحبييبى لبنك المعسل .. قالت كريمه وهى تتحامل
با، تقوم جالسه .. سناء اعملى حسابى فى شويه لبن .....
الجزء التاسع عشر
كانت سناء ممسكه بزبى تمصه بشده وهى تعتصر بيضاتى لتحصل على كل اللبن منه بفمها وكفيها .. فهى لا تريد ان تنسى كريمه فى نصيبها من البن سارت سناء على ركبييها حتى وصلت الى فم كريمه ووضعت يدها المليئه باللبن أمامها وهى تقول أشربى ياشرموطه , أخرجت كريمه لسانها تلحس لبنى بشبق وهى تتنهد وتقول عسلك حلو ياأسمك أيه .. عاوزه اشوفك حلو كده زى لبنك .. وقالت كريمه لسناء ,, أنت يابت شيلى الايشارب عاوزه أشوف صاحبك .. قالت سناء ماليش دعوه لو هو عايزك تشوفيه يرفع الايشارب بنفسه .. هزت كريمه بزازها الطريه الكبيره كراقصه بطريقه مثيره وهى تقول وحياه دول شيل الايشارب عاوزه أكلك بعينى عاوزه أمتع عينى بصاحب الزب اللى كان حا يموتنى دلوقتى..مددت يدى ورفعت الايشارب ..ولما وقعت عينها على صرخت ...هو انت اللى كنت بتعمل فيا كل ده .. ورقعت يدها تخبئ عينها كأنها خجله . قالت سناء جرى أيه يالبوه مش انت كونتى بتقوليلى نفسى أتناك من واحد زيه .. برجولته ووسامته .. أهو أنا جبتهولك هو بنفسه مش واحد زيه .. جرى أيه ... رفعت كريمه يدها عن عينها وهى تقول بقى ياشرميط أنتم مع بعض كده واحنا مش عارفين نا عاوزه أعرف حكابتكم كلها دلوقتى حالا .. مددت يدى أعتصر بزاز كريمه فصرخت أه أيدك .. ولففت يدى خلف رقبتها أضمها الى صدرى واشرت لسناء هى الاخرى لآحتضنها هى الاخرى .. وقلت لكريمه لا انا الاول لازم أعرف حكايتكم يالبو أنتم الاثنين .. والا حا أقطعكم بزبى أنتم الاثنين صرخت سناء بمياصه لو حا تقطعنا بزبك يبقى مش حا تقشول يلا قطعنا قلت حاتتقطعوا حاتتقطعوا بس أحكو الاول ... مالت سناء فنامت على فخذاى وهى تمد يدها لزبى المرتخى بين فخذاى وهى تقول كريمه تحكى وانا حا أشوف حكايه المسكين ده ..شوف بقى عامل أزاى وكان من شويه جبار وبدأت تدلكه بيدها وتقبله بشفتاها وتعضعض راسه بأسنانها حتى شعرت به يستجيب ويتنصب ... نظرت كريمه اليها وهى تقول هيجتونى .. نام ياواد على فخادى أرضعك مش عاوز ترضع بزازى الحلوه دى .. قلت ده أموت فى بزازك وحلماتك وكسك وطيازك وكل حته منك ..نمت ووضعت حلمتها فى فمى أمصها وهى ترتعش وتنتفض وتدلك كسها بشعر رأسى تركت الحلمه وقلت لها .. يلا أحكى بقى والا مش حا أمص ... قالت بسرعه لا حاأحكى حاأحاكى بس مص كده حلو,, أه شوف ياسيدى الحكايه بدأت وانا عندى 13سنه وسناء كانت عندها 12 لانها زى ما أنت عارف أصغر منى بسنه .. ولكن أنا كنت من سن 8سنين كانت بزازى حجمهم ضخم جدا وكان الشبان الهايجه بيقرصونى ويقفشونى منهم جامد فى المواصلات أوالزحمه وكانوا بيوجعونى وكنت بأعيط من قرصهم لدرجه أنى كرهت الرجاله وكرهت بزازى .ومره كنت عندكم واشتكيت لسناء وكنت بأعيط وبقولها مش عاوزه بزازى دول كرهتهم عاوزه أقطعهم
وكانت سناء تطيب خاطرى وهى تقول بهزار حد يطول يكون عنده البالونات دى .. دى بزازك دى تجيب أجدع راجل من زبه .. لو مش عاوزاها هاتيها ..قلت لها خوديها .. قالت صحيح ومدت يدها تمسكهم كانها فعلا تريد أن تخلعهم من صدرى كانت تتنفس بصوت عالى وشفتاها ترتعش ويدها أيضا .. كانت الشرموطه هايجه على وانا مش عارفه.. وقالت لى عاوزه أقول لك حاجه فى أوضتى تعالى وسحبتنى من يدى ودحلنا الاوضه وأقفلت الباب بالمفتاح .. قالت كريمه ممكن أشوفك عريانه .. قلت لها لا أنا أتكسف ... قالت تتكسفى من أيه أحنا بنات زى بعض طيب بصى أنا حاأقلع عريانه خالص قدامك .. بصى .. وخلعت ملابسها بسرعه ووقفت عاريه تماما .. ومدت يدها أمسكت يدى تضعهم على بزازها وتقول بزازى حلوه .. مش كده ..كانت بزاز سناء منتفخه ومستديره بشكل جميل ولها حلمات ورديه منتصبه بشكل كبير ولكن بزازى أنا كانت بالنسبه لها كبيره .. بالنسبه لسنى .. أمسكت حلماتها المنتصبه قرصتها فتكهرب جسمها كله وأرتعشت وهى تقول أح أح أيدك حلوه أقرصينى كمان بالجامد مدت يده ترفع ملابسى وهى تقول يلا بقى أقلعى بلاش كسوف حاأتجنن عاوزاك عريانه خالص خالص .. وفعلا أصبحت عريانه .. دفعتنى لآنام على ظهرى على السرير ونامت فوقىوهى تقبلنى من شفتاى وتتأوه .. تصدق البت دى تجنن فى البوس .. هيجتنى .. وحسيت بوركها تحاول أن تدخله بين فخادى .. سشفتحت سفخادى لوركها ..ضغطت بركبتها على كسى .. وهى تفعص بزازى بحنيه تجنن .. وشفايفها السخنه تمص شفتى ولسانى وهى ترتعش كالمحمومه .. كانت فى حاله من الجنون ... كانت شفرات كسى ملتهبه من ضغط ركبتها حتى أننى بدأت أشعر برعشه وكسى ينتفض وينزل ماء بغزاره ... وأرتعشت بلذه جديده على .. وكنت أحضن سناء بقوه وانا أقول أه ياسناء أه ياسناء عملتى فيا ايه عملتى فيا ايه شعرت سناء بماء كسى على ركبتها .. قالت شهوتك نزلت .. شهوتك نزلت .. وقامت لتدفن وجهها بين فخادى وتقول عاوزه أشرب العسل ده .. أموت فى عسلك .. وشعرت بها تحرك لسانها على شفراتى وزنبورى بشده حتى أننى كنت سأجن من لحسها ووضعت يدى على فمى حتى لا أصرخ ... لحظتها وجدتها تحتضن راسى بين فخذيها فوجدت كسها امام فمى شديد الحمره .. ناعم الا من شعرات خفيفه حوله . .. مددت أنفى أتشممه ..كانت رائحته حلوه .. مثيره ..حاولت أن ألحسه .. ولكننى كنت قرفانه .. سمعتها ألحسى ..ألحسى .. ما تخفيش طعمه حلو حا يعجبك مددت لسانى بتردد .. فأعجبنى .. وأعجبنى رعشتها وهى تقفل أفخاذها على رأسى وهى تقول أيووووووه...... وشعرت بفمها يفتك بكسى ... لحظات وشعرت بها تنتفض حتى أن كسها كان يتخبط فى ذقنى من رعشتها وسال ماء كثير من كسها على فمى وشفتاى ووجهى ... وسقطت راسها بين فخذاى بلا حركه
الجزء العشرون
بعد ان أنتهت كريمه من حكايتها..نظرت الى سناء التى كانت مازالت تفترس زبى
بفمها وأسنانها .. حتى عاد فخما ضخما كما كان.. وكانت سعيده به جدا .. قالت كريمه
بت ياسناء روحى هاتى العسل والتورته عاوزه أحتفل أنا كمان بالزب ده .. ولا هو بتاعك
لوحدك .. قالت سناء وهى تهم بالوقوف وتحسس على زبى .. مش قادره أمشى وأسيبه .
يعنى أكبره كده وانت ـاخديه على الجاهز .. قالت كريمه روحى بس هاتى اللى قلت لك
عليه وانا حا أبصتك .. ضحكت منهم وقلت أيه يامتناكه منك له .. أنتم بتتعازمو علــى
زى ما أكون عبدكم .. قالت سناء عبدنا .. قطع لسان وزنبور اللى تقول عليك كده ....
ده أنت سيدنا وتاج راسنا .. ومالت وهى تضع زبى فوق رأسها .. وهى تقول حتى شوف
ومشيت تترقص وتهز أردافها بطريقه مثيره وهى تنظر لزبى وتقول جايه حالا ..
أعتدلت كريمه وقبلتنى فى شفتاى وقالت نام على السرير على ضهرك علشان الحفله حا
تبدأ .. حله أيه أنتى حا تدبحونى وتأكلونى .. مدت كريمه يدها وامسكت زبى وهى تقول
بصراحه اللى عاوز يتاكل هوه ده ... عاوزه أعمل عليه شوربه وأكله .. قلت وانـــا
أدارى زبى بيدى منها .. ده الواحد يخاف منك بقى ... كانت سناء قد عادت ممسكه بيدها
ما طلبته كريمه وتدخلت فى الحديث وقالت على فكره ألاكل .. تصدقوا أنا كنت بأحلــم
أو بتخيلك دايما أنت وكريمه عريانين خالص محطوطين فى سرفيس كبير وحوليكم الارز
والشوربه من حوليكم وانا عماله أأكل من حواليكم .. قالت كريمه ..بجد .. وكنا صاحيين
ولا مدبوحين.. قالت سناء بسرعه لالا صاحيين .. هى حلاوتكم تكمل الا وانتم صاحيين .
تصدقوا وكنت بأهيج من الفكره دى وساعات بأجيب شهوتى عليها.. نظرت لهم بشهوه وقلت على فكره أنتم مجانين وأنا حا أخاف منكم .. قالت كريمه أما نحب نأكل لحمك حا
نبقى نقولك .. خاطبت كريمه سناء وهى تنظر لجسمى العارى .. تصدقى ياسناْء جسمـه
حلو فى الاكل .. تيجى نجرب لحمه .. ونبقى أكلى لحوم بشر .. تصدقى طعمه حا يبقى حلو .. والذات زبه .. حا يجننى ... نظرت لسناء فكانت عينها تلمع بنشوه غريبه كأنهـا
تتخيل اللى بتقوله كريمه ... صرخت فيهم ..هاتى هدومى أنا ماشى .. الظاهرأنكـــم أتجننتم.. تأكلونى ده أيه .. أنا جاى أنيك مش أتاكل ... شدتنى كريمه من كتفى وهى تقول
نام ما تخافش .. أنا بنخرف .. هاتى التورته ياسناء .. وتعالى وقفى زبه تانى أحسن نام
من الخضه ... ده صدق .. قفزت سناء كأنها كانت تتمنى ذلك وهى تقول لى أحنا بحبك
قوى للنيك مش للآكل .. بس تخاريف .. ومالت على زبى تدهنه بالعسل وهى تقول أصحىياحبيبى أصحى ياروحى .. هات بوسه لماما .. ودفعته فى فمها وصارت تمصمص فيه بصوت وتأوه وهى تقول حلو بالعسل .. يجنن بالعسل .. حتى بدء يستجيب
لها ويرتفع وينتفخ ويرتعش ... نظرت الى كريمه فوجدتها ممسكه بالتورته تحاول أن تحفر فى وسطها حفره حتى أنتهت .. كانت التورته بها حفره مستديره من المنتصف..
وقالت لسناء خلاص ياسنسن وقف .. ردت سناء حديد ..حتى بصى ... فأقتربت كريمه
ناحييه زبى وأدخلت الخرم فى زبى وانزلت التورته على بطنى .. فخرج زبى منها كشمعه عيد الميلاد ولكنها شمعه كبيره ... صفقت سناء بيدها وهى تقول أول مره أشوف
تورته بالزب .. ومالت لتلحس أثار الكريمه التى كانت على رأس زبى .. فأرتعشت..
فقد كنت فى حله هياج شديده مما يفعلوه بى .. أشارت كريمه لسناء وهى تقول .. يلا
كلى تورته بالزب .. ونزلوا الاثنان يلتهموا التورته من حول زبى بشراهه وشبق ..
مدت كريمه بقطعه تورته فوضعتها فى فمى وأنقضت على تأكلها من شفتاى وهى تتأوه
كنت مجنون بما يفعلون من عض ومص ولحس .. وقد أصبحت أجسامنا كلها تورتـه
كأننا كنا فى معجن حلوانى .. كانت كريمه تتفنن فى المداعبه واللحس .. مددت يدى بشهوه فدفعتها فى شرجها بيدى المليئه بقطعه تورته ... صرخت من المفاجأه ... وقالت
وهى تغنج .. تحب تدخله فى طيزى بالتورته ....
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــ
الجزء الحادى والعشرين
قلت لكريمه وانا أدس أصبعين فى شرجها النارى .. أه .. أحب أدفيه جوه طيزك السخنه دى .. وتبقى نيكه بطعم التورته ... قالت وانا أحبه مزفلط بالكريمه ... يلا قوم أركب .. ولا تحب أركب أنا .. قالت سناء : هو انا مش موجوده ولا أيه .. قرصتها من بزازها وأنا أقول دى أنت الاصل ياعسل .. قالت سناء وأنا كمان عاوزه فى طيزى بالتورته .. ضحكت كريمه وهى تقول لسناء تيجى نعمل 11 . ضحكت سناء وقالت : فكره ... نظرت لهم وانا أقول هو أنا أطرش فى زفه أفهم بقى أيه 11 دى .. بقول لكم أيه يالبوه منك لها أنا بدأت أخاف منكم من ساعه لما كنتم عاوزين تأكلونى .. أتكلموا كلام أفهمه.. ...مدت كريمه يدها تشدنى لتقف.. وبزازها تهتز على صدرها .. أثارتنى بزازها المثيره وهى تتراقص يمين وشمال فألصقت ظهرها فى صدرى ممسكا بزازها بقوه أعتصرهم بيدى .. قالت بالراحه على بزازى هى عملت فيكم أيه .. بتوجعنى .. قلت هى بتوجعك علشان بتجننا وبتهيجنا ...قالت طيب لما هى بتهيجكم نيكونى مش تفعصوها كده .. قلت ما هو الفعص والقرص الى بيجيب النيك ... ثم قلت ما تأخدونيش فى الكلام عاوز أعرف يعنى ايه ... مدت سناء يدها لكريمه ووقفت هى أيضا .. وهى تقول وهى تحتضن كريمه يعنى كده .. أحنا نحضن ونبوس بعض وأنت تنيك فيا أحنا الاثنين .. تقف ورا كل واحده وتدخله فى طيزها فى كسها زى ما تحب .. لكن الطيز فى الحاله دى بتكون أمتع ...فهمت ... قلت عسل كده فهمت ... قالت سناء أستنى أدهن فتحتى بالتورته .. وأمسكت بكميهم من التورته باصابعها ومدتهم تدسهم فى شرجها وهى تتأوه أح أح .... قامت كريمه تجرى الى شنطه يدها وهى تقول أستنوا ... أحضرت علبه أسبراى وهى تهزها وأقتربت من زبى وامسكته تلحس الكريمه من على راسه حتى نظفته تماما ورشته بالاسبراى وهى تقول : كده علشان نتمتع بيك أكثر .. أحنا أثنين يابنى .. وأثنين أيه .... نار .... وضعت الاسبراى بجوارها على مقعد وشدت سناء تحضنها وهى تدفع بنصفها السفلى للخارج فاتحه فخذاها .. فأصبحت فى وضع مثير جدا .. طيازها الكبيره المستديره الطريه مرفوعه وخاتم شرجها يلمع بشكل يجنن .. فعلت مثلها سناء كانهم فرقه فنون شعبيه مدربه على هذه الحركات ونفذتها مرات ومرات .. ضربتها بكفى على طيزها وانا أقول أتعلمتم فين الحركات دى .. ده أنتم مومسات وانا مش عارف ... قالت سناء وهى تتمايل .. لا وحياتك .. كل النيك فينا بمزاجنا .. والراجل اللى يكيفنا ... زيك كده ... سرت خطوه ووقفت وراء كريمه التى كانت تنتظر وهى تنظر الى زبى بشبق وتقول يلا بقى حا أتجنن ..عاوزاه .. دلكت زبى بيدى لآغطيه بدهن التورته .. شعرت به مزفلطا ... أقتربت براسه من خاتم كريمه ودلكته .. فكانت رأسه تندس بسهوله فى فتحتها .. عرفت أنها جاهزه للنيك .. دفعت رأسه وجزء منه فى طيزها .. دخل فيها بسرعه فقد كانت التورته السايحه بسخونه شرجها لها فعل السحر .. شعرت به داخلها فتأوهت .... أى أى أوه ناشف قوى وحلو .. دخله كله .. دخله كله .. أنت فاكرنى تلميذه...
دى مغاره يابنى ... دخلته كله مره واحده .. تعلقت بكتف سناء الى كانت تنظر الينا وعيناها تبرق بنشوه .. وهى تقول أمسكينى ياسناء ... أوووه أوووه ... أخوكى ده جبار ... أه أه .... كنت أشد عليها
دخولا وخروجا بزبى بقوه حتى أصدمها بعانتى فتندفع للامام ممسكه بسناء التى لولاها لسقطت على الارض وعرفت ليه سموها العمليه 11.
شعرت بكريمه تضغط بفخذاها لتضيق شرجها فتشعر بقوه زبى وهو يندفع داخلها .. حتى بدأت فى التمايل للآمام وتدفع طيزها للخلف وتهتز وترتعش رعشه نزول شهوتها وهى تقول أه أه أسسسسس أسسسسسسس أووه .. بوسينى ياسناء هاتى شفايفك .. أه أه .. مددت يدى وامسكتها من تحت ابطيها الناعمتان .. صرخت من المفاجأه والنشوه وزادت رعشتها حتى شعرت بان سناء تكاد تحملها ... ....سحبت زبى من طيزها وسرت خطوات حتى ووقفت خلف سناء فدفعت بنصفهاالسفلى للخلف كما فعلت كريمه سابقا .. دسست رأس زبى فى خاتمها فأنزلق بنعومه داخلها فدفعت سناء بطيزها للخلف أختفى زبى كله فيها .. تأوهت وهى تتمسك بكريمه التى كانت لا تستطيع الوقف هى ايضا .. كريمه .. كريمه .. اسندينى .. مش قادره .. نار جواى .. أه أه .. مش معقول .. ده زب ولا عامود خرسانه .. أه أدفس كمان .. حلو .. التورته حلوه ... أنا عاوزاك تدبحنى بالسكينه وانت مدخله جواى كده .. حلو .. عاوزه أندبح بالسكينه وانا بتنـــــــــــــــــــــــ ـــاك ... كانت ترتعش وشهوتها تنفجر من كسها بللت فخذاها وفخذاى ومالت على كريمه بثقلها .. صرخت كريمه .. أمسكى نفسك يابت حا توقعينى ياوسخه ... سحبت زبى منها فشهقت من خروجه .. وهى تصرخ أستنى أستنى عاوزه أجيب تانى .. قلت وانا أقرصها من بزها ده دور كريمه ... ووقفت وراء كريمه ... افرغوا شهوتهم هم الاثنين مرات ومرات حتى سقطوا على ركبتهم على الارض ونزلت معهم .. وسناء تصرخ يخرب بيتك ياكريمه ترشى زبه اسبراى ..هو كان ناقص .. أنا أتفشخت . مش حا أقدر أمشى على رجلى النهارده .... كان أثر الاسبراى بدء يختفى .. فشعرت بالتيار الكهربى يسرى فى زبى وشعرت بسخونه شرج كريمه ونعومته فدفعت زبى الى أخر نقطه يصل اليها فى طيزها ودفعت بلبنى الحارق فيها ... قالت الحقينى ياسنا ء .. جابهم نار جوه طيزى ... جوفى أ تحرق ... حاسه بالنار فى جوفى ..... ومالت على سناء فسقطوا على السرير هم الاثنين وخرج زبى منها يدفع بباقى لبنه فى الهواء ....
الجزء الثانى والعشرين
أرتميت بجوارهم على السرير فأحاطونى بأجسادهم العاريه وأيدينا تعبث فى اجسام بعضنا من تحسيس وتقفيش وبعبصه حتى غلبنا النوم ....
صحوت على كريمه وهى تداعبنى بحلمات بزازها على شفتاىوهى تقول أصحى يانونو عاوزه أرضعك ... أثارنى بزها الذى لا يقاوم فأمسكته بيدى وأدخلت حلمتها فى فمى أمتصهم.. كانت هى تتمايل بشهوه فكانت بزازها من نقاط ضعفها .. فتحت سناء عينها بتثاقل وهى تقول : أتهدى ياكريمه مش بتشبعى نيك .. ثم قالت ... أنا جوعانه قوى .. يلا نطلب أكل دلفرى... قالت كريمه ,,حالا ألاكل جاى فى الطريق طلبته وانتم نايمين.. قلت أوعى يكون فول وطعميه أموت منكم .. أنا عاوز أكل دسم
قالت كريمه وحياتك طلبالك أكل من المطعم الملوكى للعرسان فى شهر العسل .. عصير حمام .. وبرام مخاصى ( خصيه البقر والخراف )بالازر والحلو كنافه شرقى بالفستق الحلبى .. وبيره كانز .
جلست سناء وهى تهلل دى حا تبقى ليله ياعمده....وصل الاكل وقامت سناء وكريمه بأطعامى بيديهم
كميات كبيره من الاكل .. وهم يتضاحكوا .. ويغمزون لبعضهم بأعينهم .. لمعرفتهم بأثر هذا الطعام على أداء الرجال ... فرغنا من الاكل .. وتمددنا قليلا ... قامت سناء وقفزت من فوقنا وهى تقول حا أخذ حمام .. مين ييجى معاى... قلت وكريمه فى نفس الوقت .. أنا ... قالت سناء يلا ياحبيايبى بلاش كسل .. سارت سناء وكريمه عاريتان وبزازهم ترتج وخصوصا كريمه وطيازهم تتمايل وهم يقصدو ذلك لآثارتى وهياجى ..مددت يدى ابعبصهم فى كسهم وطيازهم وهم يتقافزون فى مياصه ودلال .. ولكن ما أصابنى بالدهشه أن كريمه مدت يدها بعبصتنى بأصبعها الصغير الذى شعرت به فى فتحه طيزى فأتنفض جسمى وشعرت بلذه غريبه ..عرفت هى أننى أستمتعت فكانت من مداعباتها معى بعدها تحسس بأصبعها على شرجى وتدس اصبعها فأتأوه مثلهم ... قضينا وقت ليس بالقصير فى الحمام بين تدليك وتحميم وتقفيش وبعبصه ومص وكل ما يفعله عرسان شهر العسل .. فقد كنت عريس فى شهر عسلى مع لبوتان ... طلبت سناء الا نجفف أجسادنا من المياه .. فمنظر الماء يلمع على أجسامنا العاريه مثير جدا .. قالت سناء عا رفين أنا نفسى تمسكوا حزام وتلسوعونى بحنيه على طيزى علشان أسخن .. بحب كده قوى .. قالت كريمه وانا كمان وياريت أنا كمان ... خرجت سناء بسرعه الى غرفتها لتحضر الاحزمه .. عادت وهى تتمايل وتضحك وهى تخفى شئ وراء ظهرهاوهى تقول لكريمه تصدقى لقيت حاجه كنا نسيناها حا تفتكريها وتفتكرى ايامها .. قالت كريمه بحب استطلاع لقيتى ايه ...قولى .. فأخرجت سناء من وراء ظهرها زب كاوتشوك اسود تتدلى منه شرائط واحزمه .. صرخت كريمه .. يخرب عقلك هوه لسه عندك .. هاتى ده وحشنى ووحشانى ايامه .. قلت لهم يعنى اروح أنا ماليش لزمه بقى ... تمايلت كريمه وهى تمسكنى من زبى النصف منتصب وهى تقول لا ياروحى الطبيعى أجمل واسخن ..ده اخذناه من صاحبتنا مارسيل قبل ماتهاجر وكنا لسه ما تجوزناش .. والنيك بيه فى الطيز كان للركب ...قطعنا بيه طياز بعض .. لكن دلوقتى عندنا الاجمل ... مدت سناء يدها بالزب لتغسله بالشامبو وناولته لكريمه التى مصت رأسه بشبق وهى تنظر الى لتغيظنى ... مالت سناء وهى تمسك بزبى وهى تقول لكريمه خلاص اللى معاك نصيبك وده نصيبى ... وجلست على ركبتها تبوس زبى كأنها تصالحه وهى تنظر الى وتقول ما تزعلش ياحبيبى أنت أغلى عندى من الدنيا ... بدء زبى ينتصب وينتفخ فى يدها حتى وقف امامى كالعمود .. نظرت اليه سناء برغبه والتفت لتعطينى ظهرها واضعه يديها على الجدار وانحنت ناحيتى بطيزها فرايت كسها منتفخ يلمع .. أ قتربت منها ووضعته بين فلقتيها أدلكه واضرب راسه على شفرات كسها فأرتعشت ومالت أكثر للامام فاتحه فخذاها أكثر .. دفعت راسه بين شفراتها وسحبته فأهتزت وهى تقول أوووه .. كمان .. كررتها عده مرات أضع راس زبى النافر بين شفراتها وأسحبه , ثم دسسته بين فلقتها وانا أقصد ان يضغط زبنورها دون أن يدخل فى كسها ,, فتأوهت أه أه أف أف ... بتعذبنى ليه .. حرام عليك .. دخله بقى ... فدسسته بقوه فأخترق شفراتها حتى شعرت به فى أعماق كسها .. تصلبت يدها على الجدار .. وهى ترتعش وتدفع بطيزها ناحيتى لتلامس بفلقتيها بطنى وعانتى ... أرتدت للخلف لاسحب زبى من كسها حتى رايت راسه ودخلته بنعومه وبطئ .. كانت تتمايل لتشعر بضربات زبى فىكل أركان كسها وسقفه واسفله .. كنت أتوقف دفسه واخراجه عندما أشعر بتدفق ماء شهوتها .. واعود للنيك .. عندما أشعر بها تهتز تحركه بداخلها ... لم أكن أرى كريمه او اشعر بها .. الا عندما شعرت بيدها تحسس على فلقتاى بنعومه وبعدها شفتاها تقبلهم وتلحسهم بلسانها .. كنت أقول لنفسى خليها تنشغل بحاجه لغايه ما افضى لها .. حتى شعرت بأصبعها يعبث بفتحه شرجى بنعومه وهى تحاول ان تدس أصبعها داخل خرمى .. بصراحه تهيجت من أصبعها وهى تعبس بخارج فتحتى وتبعبصنى .. حتى شعرت بها تدس أصبعها المبلل فغابت عقله من أصبعها داخل شرجى .. الماكره كانت قد دهنت أصبعها بزيت او كريم .. شعرت بزبى يزداد أنتصابا وكأنه تضاعف حجمه مرتين , فكنت أدفعه بقوه فى كس سناء .. حتى أن سناء شعرت بتغيير فى النيك فنظرت من وراء كتفها لترى كريمه تقف خلفى .. صرخت سناء بتعملى فيه أيه .. زبه حا يموتنى .. بتعملى ايه ,,, ردت كريمه بمياصه بانيكه فى طيزه ... وأستمرت كريمه تدفع أصبعها فى طيزى ثم أصبعان ثم ثلاثه أصابع وانا مستمتع من تدليكها وأزيد من دفع زبى فى سناء حتى كانت المفاجأه التى جننتنى .. شعرت بدفعه غليظه تمرق من خرم طيزى تؤلمنى .. صرخت وانا أنظر للخلف لارى ما أذهلنى .. رايت كريمه قلد لبست الزب الصناعى بوسطها ودست راسه فى خرم طيزى وهى تقول ... استحمل شويه .. حا أمتعك .. كان خاتم طيزى يقبض على راس الزب لضيق فتحتى .. وكانت هى تدفعه برفق لينزلق داخل جوفى .. أحسست بأحساس غريب وجميل ولم أستطع التحرك فكان هناك بعض من الالم فى طيزى القابضه بقوه على هذا الزب وشعرت بها تناولنى حزام وهى تقول أضرب لطش سناء بالحزام على طيزها بالراحه لما طيازها تحمر .. وقامت هى الاخرى بتلطيش طيازى بالحزام الاخر حتى شعرت بزبى يتقلص كس سناء وهو يدفع دفقات لبنى .. فأرتعشت سناء وهى تتماوج وتغنج وتأتى بشهوتها وما زالت كريمه تلطشى على طيازى بالحزام وانا ألطش سناء حتى أحمرت فلقتها واصبحت كالدم ......................
الجزء الثالث والعشرين
أستندت سناء على الجدار لتتمكن من الجلوس على الارض فخرج زبى من كسها وهو مازال منتصبا بشده من أثر الزب الذى تدسه كريمه فى طيزى .. كانت كريمه مازالت تنيكنى بحنيه رغم ذلك كانت طيزى تؤلمنى … كانت سناء تنظر الى بدهشه وهى تقول بصوت خافت أه يامتناك … كريمه تعمل فيك كل ده ياخول … كنت لا أستطيع الرد عليها . فقد كنت فى قمه الهياج من ما تفعله كريمه بطيزى .. أرتعشت وبدء زبى ينتفض للقذف ..مدت كريمه يدها لتمسك زبى بعد ان دفست الزب كله جواى .. وأخذت تدلكه بقوه .. حتى أندفع اللبن على رأس ووجهه سناء التى كانت تجلس على الارض .. مدت سناء يدها تمسح لبنى وهى تقول هوه ده اللى قدرت عليه ياخول .. كانت كلمه خول جديده على .. وكان لها فعل السحر فى هياجى .. سحبت كريمه الزب من طيزى فتأوهت ..أسسس اسسسس بالراحه ياكريمه … جلست على حافه البانيو وقد بدأت أشعر بنار فى طيزى .. حاولت الوقوف ..لم أستطع وبدأت أعرج … كانت كريمه قد نزعت الزب وشرعت فى غسله وتجفيفه وهى تقول يلا مين فيكم حا ينكنى ولا خلاص خلصتوا .. ..
قامت سناء من على الارض ووضعت كتفها تحت زراعى وهى تقول أتسند على يابيضه أنتى لسه عروسه جديده .. تعالى أدخلك أوضه النوم ترتاح شويه ألوسخه فشختك .. أمسكت كريمه يدى الاخرى ووضعتها على كتفها هى الاخرى وقالت لى مالك ياحبيبى
تعبا ن صحيح ,, وساروا بى الى السرير… قالت سناء طيزك بتوجعك قوى .. أشرت برأسى بالايجاب .. قالت سناء يخرب بينك ياكريمه الواد مش قادر ينطق … أنامونى على وجهى على السرير .. شعرت بيد تطبطب على طيزى وهى تقول حا أعملك أيه طيزك حلوه.. قالت لى سناء لو طيزك بتوجعك قوى عنكى مرهم مسكن جامد تحب أدهن لك منه .. قلت الحقينى بيه .. مدت سناء يدها داخل دولابها .. لحظه وشعرت بأصبعها يندس فى شرجى برفق تدهنه وترطب أجنابه التى كانت كالممزقه … طبطبت على طيزى هى كمان وهى تقول و**** عندك حق ياكريمه طيزه حلوه .. وحياتك مش حا أسيبه الا لما انيكه انا كمان .. وقالت موجهه كلامها لى .. دقيقه وحا تحس بمفعول المرهم..
ربما قد أكون قد غفوت قليلا .. لآنتبه علىأصوات تأوهات ووحوحه .. فتحت عينى .. فرأيت كريمه نائمه على الجانب الاخر من السرير على ظهرها رافعه رجليها على أكتاف سناء التى كانت تنيكها بقوه بالزب الاسود .. وكريمه تصرخ وتكبش بكفيها فى السرير كأنها تزحف لتهرب من زب جبار ... مددت يدى أعبس بزبى فأنتفض واقفا من أثر الطعام الجنسى ومن المشهد المثير الذى يجرى أمامى .. وقفت على قدمى فأحسست بان الالم قد أختفى تماما .. سرت ناحيتهم فأحست سناء بى .. قالت يلا ياخول يامتناك ورينى زبك الحلو .. ولا استحليت النيك فى طيزك .. أقتربت منها لآشعرها بقوه زبى فضربتها به على أفخاذها لآشعرها بقوه أنتصابه .. قالت وهى ما زلت تنيك كريمه وتهتز .. يلا أنا هايجه ... مددت يدى حسست على طيزها الطريه وأبعدت شريط حزام الزب من بين فلقتاها وانا أقول عاوزاه فين .. قالت وهى تنهج .. فى طيزى يلا مش شايف كسى مشغول .. عندك الكريم جنبك أدهن وأدخل ...دهت زبى بكميه من الكريم ودلكته حتى سار لزجا كله .. ورفعت الشريط لتظهر فتحه شرجها منتفخه كانها تفتح وتقفل فى أنتظار زبى .. من دفع بسيطه منى عاب الرأس فى شرجها بسهوله واحسست بسخونه جوفها.. مما شجعنى لآدفع باقى زبى داخلها دفعه واحده لتصرخ سناء وهى ترتجف ونامت بجسدها على كريمه التى كانت تنتفض كالكره وهى تقذف شهوتها وتحضن سناء بقوه فى صدرها .. وكان لهذا الحضن أثره فى أرتفاع قبه طيز سناء نحوى .. فشعرت بزبى تنثنى داخل طيزها .. أمتعنى هذا الوضع فشرعت فى أدخال واخراج زبى وهو مزنوق فى طيز سناء مما ضاعف متعتى ومتعتها ...
أنزلت شهوتها مرات ومرات وانا لا ادرى .. حتى سمعت كريمه من تحت سناء تصرخ خلصوا بقى حا افتص نفسى أتكتم .. ايه مابتتهدش ... ساعتها كان زبى تهدر بما فيه من لبن فى أعمق أعماق طيز سناء .. شعرت بسخونه لبنى فرفعت رأسها مستنده على ذراعيها وهى تقول أحــــــــــــــــــــــوو ووووه أح أح أح وسقطت عليهم .. فدفعتنا كريمه من فوقها وهى تقول .. كنت حا أموت ....
ظللت نائم فوق سناء وزبى أنكمش وخرج من طيزها حتى أنقلبت لآنام على السرير على وجهى مستمتعا بهذه النومه .. قالت كريمه وهى تنظر الى أنت نايم كده ليه .. مستعد لحد ينيكك .. قلت لها : تصدقى ياكريمه عاوز أتناك دلوقتى فى طيزى.. حاسس بيها بتاكلنى .... نادت كريمه سناء .. الحقى عاوز يتناك .. قالت سناء وهى تحاول الوقوف .. أنا جاهزه ... ونظرت الى وهى تقول خليك على كده .. جايه لك حالا ... شعرت بها وهى تدلك الزب بالكريم .. اقتربت منى وهى تضربى على طيزى وتقول لى .. أعملى وضع النيك فى الطيز ياحلوه .. هيجتنى كلماتها .. فنمت لها فى وضع السجود .. مدت راس الزب تحسس به على فتحه شرجى فتكهربت .. وقلت أه ياسناء لذيذ .. دخليه بقى ... قالت كريمه وهى تمسح على شعرى بيديها .. ده أنت بقيت خول رسمى .. كانت سميره تضغط الزب بحرص ورفق .. حتى لا تؤلمنى .. حتى أدخلته كله شعرت به يملئ كل جوفى ... قلت لها بغنج .. نيكى بى .. عاوزه يحرقنى .. شعرت بيد كريمه تتسلل لتصل الى زبى المنتصب وهى تقول مش خساره الرجوله دى فى النيك ... وهى تدلك زبى .. شعرت بسناء وهى تقبلنى فى رقبتى وظهرى وقد ترست الزب كله فى جوفى فأشعلتنى قبلاتها فأهتز جسمى برعده شديده وقذفت لبنى بيد كريمه التى كانت تحلبنى كالبقره ... قامت سناء لتعود الى ادخال واخراج الزب من طيزى وهى تطلب من كريمه ان تقوم وتقف خلفها وتبعبصها فى كسها وطيزها ... قامت كريمه وهى تلحس كفها ويدها من أثار لبنى وتمشى متمختره الى سناء التى قفزت بقوه على فعرفت أن كريمه دست يدها فيها .. وسمعتها تقول لكريمه أيوه جوه .. أيوه جامد .. بصوابعك كلها .. لم أكن أدرى هل كريمه تعبث بكس سناء ام طيزها ... أهتزت سناء مرتعشه وهى تنقط شهوتها ساخنه شعرت لها على فلقتى طيزى .. فقذفت أنا دفعات من منيى وانا أتأوه أه ياسناء ولعتينى أنت وكريمه .. بقيت على ايديكم متناك وايه سخن ....
الجزء الرابع والعشرين
قامت كريمه من السرير وهى تقول أنا أتأخرت قوى .. حاأدخل أخد حمام وبعدين اروح أحسن يقلقوا على ... قلت تحبى أحميكى .. قالت لا ياخويا يبقى مش حا أروح النهارده .. قلت : لا صحيح مش حا أعمل حاجه شويه تقفيش وتحسيس .. قالت : ماهو ده اللى بيقلب نيك ياخويا .. قلت : ماتخافيش صدقينى
قالت سناء وهى تتمرغ على السرير لكريمه : ماتسبيه يابت يحميكى .. أنت تطولى .. قالك تقفيش وتحسيس بس .. الواد بيموت فى بزازك .. يخرب بيت بزازك دى ..مطيره عقل الرجاله .. أبتسمت كريمه فى سعاده وزهو .. ونظرت الى وهى تشير بأصبعها .. تعالى ورايا .. مش حا أحرمك من حاجه .. كانت تمسك ببزازها ترفعهم فتهتز قبوتهم الرجراجه بشكل مثير جدا..رفعت حلماتها تمصهم بلسانها وهى تنظر الى لترى أثر ذلك على ... كنت أعض على شفتى من الهياج فبزازها لاتوصف بل ترى .. سارت تترقص بأردافها وطيازها .. مصمصت سناء بشفتيها وهى تقول : مش عاوزاه يعمل حاجه ال ... ده عاوزه تتناك فى عينها ... وقفنا تحت الدش وصببت الشاور فى يدى ودعكته فى رقبتها وصدرها ونزلت الى بزازها وهى تنظر فى وجهى لتتمتع بجمالها فى عينى ..مسحت جسمها كله براحه يدى المرتعشه وزبى يبعدنى عنها .. فقد كان شديد الانتصاب .. كان جسمها بضا ناعما .. يطير العقل ... قالت : خلص بقى .. وهى تنظر الى زبى ... قلت : اخلص أيه .. قالت : عاوزه أروح صحيح البنات يقلقوا على .. مدت يدها وامسكت زبى فأنتفضت من مسكتها الشديده الضاغطه على زبى ... قالت : مستنياك بكره عندى فى البيت وحا أريحك ... بلاش تعمل حاجه دلوقتى .. قلت : بكره مش فاضى خليها بعد بكره .. ونتفق على الميعاد فى التليفون بكره ... قالت : أوكى .. اشطف جسمى بقى ... كنت أجفف جسدها بالبشكير ويدى تبطئ على بزازها وكسها وطيازها وهى تنهج وترتعش .. صرخت سناء من الخارج : أنتم حا تباتوا فى الحمام ... .أرتدت كريمه ملابسها بسرعه ولملمت حاجتها وقبلتنى فى شفتاى وكذلك سناء وهى تجرى ناحيه الباب وهى تقول ما تنساش .. قلت : مش حا أنسى ... وخرجت.... فردت سناء يديها متمطعه وهى تقول مش عاوز تحمينى .. ولا بزاز كريمه نستك الدنيا ... أقتربت منها وامسكت بزازها بيداى أعتصرهم بحنيه وأقول : دول الخير والبركه يامهلبيه .. نظرت لزبى الذى كان يرتخى وهى تقول وهى تشير لزبى : ماله ده .. كان مع كريمه غير كده خالص .. مخصماك ...جلست بجوارها أحاول أن استرضيها .. وانا أقول يلا فى الحمام حاتشوفيه غير كده ... سرنا الى الحمام .. سمعنا جرس الباب .. قالت سناء ياترى مين ؟ وسارت على أطراف أصابعها لتنظر من العين السحريه ... عادت بسرعه الى وهى تبحث على الروب لتضعه عليها وهى تقول : دى سلمى بنت كريمه أكيد جايه تسأل عليها أدخل الاوضه الثانيه وانت واقف كده عريان .. سارت الى الباب وقالت : أهلا سلمى خير .. فيه حاجه .. اتفضلى ...
شدت سلمى من يدها فأدخلتها الصاله واغلقت الباب .. كانت سلمى فى الرابعه عشر من العمر تشبه كريمه أمها الى حد كبير وخصوصا فى حجم الصدر .. والجسم .. ولكن بصوره بكر .. جلست سلمى على اول مقعد وهى تنهج وتقول : ماما عندك ياأبله .. قالت سناء :لسه ماشيه .. حالا .. فهمت سلمى بالقيام لتنصرف وهى تقول : طيب أروح بقى .. أمسكتها سناء واجلستها وهى تقول مش ممكن لازم تشربى حاجه .. وتستريحى من المشوار .. تركتها ودخلت المطبخ لتحضر لها مشروبا ..أشرت اليها وهى تدخل المطبخ .. جائتنى فى الغرفه تستفهم عن سبب أستدعائى لها .. قالت : عاوز أيه .. انت لسه واقف عريان .. وكمان زبك واقف .. أستنى لما تمشى البت ... قلت وانا أنهج بشهوه .. لا ماتخليهاش تمشى .. عاوز اشوفها عريانه .. جسمها يجنن ... قالت بهلع : دى كانت أمها تموتنى .. مش كفايه اللى عملته فى أمها... قلت لها : مش حاأعمل فيها حاجه ... اشوفها عريانه بس ..جسمها تجنن.. يهوس .. قالت : أنت ياراجل ما أتهدتش بعد كل ده ... قلت وأنا أقبلها فى شفتيها عده قبلات سريعه .. لا .. مع جسم بخيره زى ده .. صعب الواحد يقدر يمسك نفسه .. علشان خاطرى ... ودسست يدى أبعبصها فى كسها فأنتفضت وهى تقول .. وبعدين تنيكنى بمزاج ..ماشى .. قلت : ماشى .. قبلتنى وهى تقول طيب حا اتصرف خليك هنا لغايه لما أشاور لك ....
قدمت العصير لسلمى وهى تقول : أخواتك يعرفوا أنك جايه عندى ؟ قالت : لا مافيش حد ى البيت وانا قلقت على ماما روحت جايه أسال عليها .. نظرت سناء فى وجه سلمى وهى تقول : أيه ده يابت .. أزاى أمك تسيبك كده ... قالت سالى واثر الخضه فى صوتها فيه أيه ياأبله ؟ قالت سناء : ماتخفيش كده .. أنا بأتكلم على الشعر الخفيف اللى على شفايفك .. ده شنب يابت .. أنتفضت سلمى وهى تنظر فى المرآه بجوار الباب وهى تقول شنب .. شنب أزاى .. مدت سناء يدها ممسكه بذقن سلمى وتقرب وجهها من المرآه وتقول حتى بصى .. ده وشك كله شعر .. ده تلاقى جسمك كمان كله شعر .. حاجه تقرف ... قالت سلمى وقد وقعت فى المصيده .. ما أنا مش عارفه أعمل ايه... قالت سناء : عندى كريم يجنن تدهنى منه بعد دقيقه حا يخليكى تمام ... طيب ماما أقول لها أيه .... أقول لها أنك الى عملتيلى كده ..قالت سناء بفزع ..لا لا بلاش ماما تعرف أنك كنتى عندى النهارده .. أقولك .. نبدأ بجسمك ونخلى وشك بعدين لما نقول لمام بكره ولا بعده ..مدت سناء يديها تساعد سلمى فى خلع ملابسها ..ظهر التردد والخجل فى وجه سلمى .. قالت سناء أنت مكسوفه منى أنا زى أختك .. أمال حا تعملى ايه قدام عريسك .. أنا نفسى أجوزك أخويا يابت ... أحمر وجه سلمى من الخجل وهى تقول بصوت منخفض بس ياأبله بأتكسف من الكلام ده ... قالت سناء : تتكسفى أنتم جيل بيتكسف .. ده الواحده منكم يا جيل الايام دى قلعت قدام 1000راجل وسوت الهوايل .. قالت سلمى بسرعه تدافع عن نفسها وهى تقول : لا و**** ياأبله .. أنا لا .. لكن صاحباتى بيحكوا حاجات جامده قوى ..قالت سناء وهى تستدرجها فى الكلام : أحكيلى واحنا بنشتغل .. يلا بقى علشان ما تتأخريش ... كنت أنا خلف باب الغرفه المجاوره لهم كأننى أجلس معهم تماما ... بدأت سلمى فى خلع بلوزتها الضيقه التى تبزر نهداها المنتفخان بشكل ملفت .... لتظهر من تحتها سوتيان أسود كبير .. ورغم كبره الا أنه لم يستوعب بزازها كلها فكان الجزء العلوى من بزازها يبرز خارج السوتيان باستداره ترتج مع أهتزازها بشكل مثير جدا جدا... نظرت سناء لصدرسلمى وهى تقول : يعنى عاوزه تفهمينى يابت أن صدرك ده ما حدش شافه .. قالت سالى تنفى بسرعه أبدا ياأبله وحياه ربنا ماحد شافه الا أنت وماما وصاحبتى شيرى ..لكن .. قالت سناء : لكن أيه أنامش أختك .. قالت سلمى وهى متردده .. لكن فيه واحد كان ساكن جنبنا كان طالب فى كليه الطب كان .. كان ... قالت سناء بابتسامه مشجعه .. كان أيه يابت ..قولى ماتتكسفيش .. قالت بعد طول تردد ..كان بيمسكه .. كان بيحب يمسكهولى ويقرص عليه ويفركه لغايه لما يحمر وشه ويترعش وبعدين يسبنى ... وكانت مسكته حلوه بتجننى .. ودايما كنت أروح له علشان يمسكهم بس .. وحياه ربنا ياأبله ... قالت سناء مشجعه أياها .. كلنا أتعمل فينا كده يابت ما تخفيش .. قالت سلمى : يعنى مش حا تقولى لماما .. قالت سناء : عيب أحنا صحا ب فيه واحده تفتن على صحبتها .. بدأت سلمى تستريح لسناء وتطمئن ... رفعت سناء ذراعى سلمى وهى تقول أيه الشعر ده كله تحت بطاطك .. كده تروحى فرح ولا مناسبه وتلبسى سواريه .. يبقى منظرك أيه ... قالت سلمى بخحل مش عارفه ...أشارت سناء الى جيبه سلمى وهى تقول أقلعى دى خلينا نشوف فخادك شكلها أيه كمان ... وقفت سلمى وبدأت فى أنزال الجيبه ..لتبقى بالكيلوت والسوتيان ... وكان جسمها رهيبا .. حتى أننى كدت أصرخ من المنظر .. تفرست سناء فى أفخاذها وهى تديرها لترى ظهرها وأردافها من الخلف وهى تقول دول شجره مش رجلين .. لا .. ضرورى نشيل ده كله .. لحظه وجايالك... دخلت سناء عندى الغرفه وهى تبتسم وتقول أيه رايك .. قلت جنان .. لكن انا عاوز أشوفها عريانه خالص خالص .. قالت : أيه الطمع ده .. كمان شويه تقولى أنيكها.. أمسكت علبه من الكومود وهى تخرج وتقول حاضر عريانه خالص .. لما أشوف أخرتها معاك ...
وقفت تمد يدها تحسس على جسم سلمى وهى تقول جسمك حلو قوى .. عاوزه أجوزك لآخويا .. أيه رايك ... خساره يتمتع بالجسم ده حد غريب ... نظرت سلمى الى الارض وهى تقول : ما تكسفنيش ياابله .. قالت سناء : بزمتك أيه رايك فيه .. قالت سلمى .. ياريت يرضى بيا .. ده تلاقيه مقطع السمكه وديلها ويعرف بنات وستات كتير .. قالت سناء : ليه تعرفى عنه حاجه .. قالت سلمى : لا أبدا بس علشان هو حلو وجسمه يجنن وشيك كمان أى بنت تتمناه ... قالت سناء : يعنى لوأتقدم لك تقبلى ... قالت سلمى بفرح طبعا أقبل ....ياريـــــــت(
كدت أجن وانا خلف الباب من ردهاوهممت للخروج لها أقبلها ) قالت سناء وحياتك لآجوزهولك ويتمتع بجسمك الجنان ده .. يلا بقى أقلعى السوتيان الكيلوت .. وبسرعه ردت سلمى لالا .. كفايه فخادى وبطاطى .. وخلى الباقى مره تانيه .. قالت سناء وقد شعرت بان الصيد سيهرب منها .. لا.. ده أخويا بيحب البنت الناعمه .. قالت سلمى : وهو حا يشوف جسمى هنا أزاى .. لما نتجوز ليله الدخله أعمل زى البنات ما بتعمل .. وأشيل شعر جسمى كله ... قالت سناء لا ياحبيتى لازم تنضفى جسمك كله من دلوقتى يمكن يعزمنا أخويا على البحر يوم وأحب أغريه واوريه جسمك فى المايوه ..نقول له أستنى لما ننضف الشعر ..قالت سلمى ببراءه .. وهو أخوكى حا يعزمنا أمتى .. قالت سناء : ضرورى الاسبوع ده .. علشان أقربكم من بعض ... بدأت سلمى تلين من كلام سناء ومدت يدها تنزع السوتيان وأنزلت الكيلوت ووقفت عاريه تماما .. أه والف اه ...ما أجمل الانوثه والجمال البكر ... كان جسمها مرسوما بريشه فنان .. كل قطعه من جسمها مصممه بالمقايس الدوليه والمعايير المتعارف عليها دوليا وعالميا لملكات الجمال...
طلبت منها سناء أن يدخلوا غرفه نومها فلا يجوز عمل ما سوف يعملونه بالصاله فمدت سلمى تلتقط ملابسها من على الارض .. فنهتها سناء عن ذلك وهى تقول سيبيهم .. حا أبقى أجيبهم لك فى الحمام . سارت معها سلمى عاريه تماما وخطواتها تلهب أعصابى وتشعل رغبتى وهياجى فقد كانت شئ خرافى ..طلبت منها سناء ان تتمدد على ظهرها على السرير .. وبدأت تضع بعض من الكريم على كفها وتدلكه بكفها الاخر .. وضعت كفاها على بزاز سلمى وهى تطلب منها أن ترفع ذراعاها لتضع الكريم تحت أبطيها .. فعلت سلمى ذلك بطاعه شديده .. كنت قد خرجت من مخبئ خلف باب الغرفه ومددت يدى ألتقط سوتيان وكيلوت سلمى أتشممهم واقبل سوتيانها من الداخل مكان ملامستهم بزازها وكذلك كيلوتها عند مكان كسها وكان مبللا رطبا رائحته مثيره .. كدت أجن .. وقفت خلف باب غرفه نوم سناء أنظر من الشريط المفتوح فيه بالجنب .. كانت سلمى ممدده بطولها على السرير فاتحه ذراعيها على أتساعها ..مباعده بين فخذيها كاشفه عن كس رائع صغير كشق التين البلدى قبل أن يكتمل نضجه ..وعليه شعرات ناعمه طويله تغطى العانه .. كانت مثيره لدرجه أننى كنت سأنادى على سناء لآطلب منها أن تبقيه ولا تزيله .. كان كشعر رأس طفل صغير مولود من ساعات منسدل على جبينه ...روعه ..ولكن سناء كانت تعمل بكل نشاط وهمه ... حتى أن سلمى كانت تضحك من دغدغه يد سناء على عانتها وكسها .. وهى تحاول ضم فخذيها لتمنع سناء من الوصول لشفرات كسها .. ولكن سناء كانت تضحك هى الاخرى .. وهى تقول : أفتحى فخادك يابت عاوزه أجيب الشعر اللى جوه .. وبعدين معاكى ... حتى فرغت من دهان كل كسها فأمسكت فوطه وبدأت فى تمريرها على أماكن دهان الكريم فتظهر بشره سلمى الناعمه تبرق بشكل مثير ... قالت سناء لسلمى : بصى بقى أيه رايك ..جلست سلمى وهى تنظر بين أفخاذها على كسها وتقول ياه ياأبله ده بقى نضيف قوى وحلو ومدت يدها تمررها على كسها وهى تقول ونااااااااااااااااااااعم ... طلبت منها سناء ان تستدير لتعمل فى ظهرها .. عندما أستدارت سلمى نظرت سناء ناحيه الباب لتتأكد من وجودى ..وابتسمت وهى تقول .. ياريت كان أخويا معانا دلوقتى يشوف الجمال ده .. ده كان يخطبك منى دلوقتى ... ضحكت سلمى ببراءه وهى تقول عاوزاه ياأبله يشوفنى عريانه كده قبل مانتجوز .. وماله ياهبله ألاجانب ما بيتجوزوش الا لما يشوفوا جسم بعض ويناموا مع بعض وساعات بيخلفوا كمان علشان يتعرفوا على بعض أكثر ... قالت سلمى : ياخبر ياأبله .. وأحنا زيهم .. قالت سناء : وفيها أيه لما نكون زيهم ما أحنا زيهم فى كل حاجه أشمعنا دى لا .. يعنى الواحده مننا يابنات تتجوز واحد تكتشف أنه مالوش فى الستات أوما يعرفش أواللى عنده ما ينفعهاش .... قالت سلمى يعنى أيه ما ينفعهاش .. قالت سناء بعدين تعرفى .... وكمان ممكن الراجل بتجوز واحده يلاقيها كلها عيوب وتشوهات ..زى الحكايه اللى كانت منشوره فى الجرايد من أيام .. وبعدين يتطلقوا .. كان لزومه أيه ده ....كانت سناء تتحدث مع سلمى وهى تشغلها عن أصبعها الذى تدسه فى شرجها برفق وحنيه .. مدت يدها الى كريم النيك تدهن به أصبعها وتحركه حول فتحه شرجها وتدسه فى فتحتها .. كانت سلمى تتأوه مستمتعه .. وهى تقول أه ياأبله صباعك يجنن .. كمان .. كمان ... نظرت سناء ناحيتى وهى تبتسم .. فعلمت أنها تجهزها لى...
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الجزء الخامس والعشرين
قالت سناء لسلمى وهى مازالت تدلك فتحه شرجها لتشغلها عما تفعل بها... ماقلتليش صاحبيتك الى كنتى بتقوليلى عليها كانت نتشوف بزازك ليه ... قالت سلمى ببراءه أسمها شيرهان وبندلعها شيرى .. ترددت قليلا قبل ان تجيب .. وقالت بس الكلام ده أوعى يوصل لماما أحسن تخلينى ما أروحش عندها .. قالت سناء : عيب احنا مش بقينا أصحاب .. سرك فى بير .. قالت سلمى : كانت بتشوف مين فينا بزازها أكبر ... قالت سلمى باستغراب : بس .. ثم أستطردت .. مش قلنا نتكلم بصراحه مع بعض مش احنا أصحاب .. قالت سلمى : بس .. صدقينى ياأبله .. ثم نظرت حولها كأنها تخاف من أن يكون أحد يسمعهم وخفضت صوتها وهى تقول : أصل شيرى كانت .. كانت .. قالت سناء تشجعها .. كانت أيه .. لا أنا حا أزعل منك بقى ... نطقت سلمى بسرعه كانت بتحب خالد أبن عمها .. وكان بيجى عندها البيت ومامتها وباباها مش موجودين .. وساعات كنت بأكون عندها بنذكر .. كانت بتدخل معاه جوه أوضتها ويغيبوا كثير ويسيبونى فى الصاله ... نطقت سناء بدهشه .. يخرب عقلكم .. وكانوا بيعملوا أيه .... تأوهت سلمى قبل أن تجيب وهى تقول لسناء صابعك ياأبله بيدخل جوه .... قالت سناء .. بيوجعك ياحبيتى ... قالت سلمى .. شويه بس لذيذ ... فضربتها سناء بكفها على طيزها برقه فكانت كصوت التصفيق .. فتأوهت سلمى وهى تقول ضربتك كمان حلوه .. أضربينى كمان ... فضربتها سناء على فلقتيها الطريه .. كانت طيزها العاليه تهتز وتترجرج .. وسلمى تتأوه ... أه أه كمان ضربك حلو خالص ياأبله وصباعك حا يجننى ... وقفت سناء وهى تقول لسلمى .. تعالى الحمام ننزل الكريم من على جسمك وبعدين نرجع نغير الملايه ونعمل مساج على نضيف .. وقفت سلمى ممسكه بيد سناء وهى تقول حا أمشى للحمام عريانه كده .. قالت سناء وهى تدفعها من ظهرها .. وفيها أيه مافيش معانا حد .... أختبئت بسرعه فى الغرفه الاخرى .. خرجت سلمى متوجهه للحمام تسير ورائها سناء ... عند باب الحمام تأخرت عنها سناء وهى تقول عندك الشاور نزلى الميه على جسمك لغايه ما أغير الملايه وأجي لك .. جاءت لى مهروله وهى تقول أيه رايك مش أستاهل نيكه جامده قوى .. قلت لها تستهلى تتقطعى من النيك .. بس على فكره أوعى تعملى حاجه فى البت وانتم بتستحموا ... سارت وهى تنظر الى من وراء كتفها بدلال ..وقالت : طباخ السم بيدوقه.....
أقتربت بخفه ووقفت بجوار باب الحمام الذى تركته سناء مواربا ... حتى شاهدتهم بوضوح كان الماء ينساب على جسم سلمى يزيدها أغراء ... قالت سناء وهى تتخلص من الروب .. وانا أهو كمان عريانه زيك .. وحا أستحمى معاكى... نظرت اليها سلمى بعين مغمضه من اثر الماء .. مدت يدها تمسح عينيها لتتمكن من الرؤيه بوضوح .. تأوهت وهى تقول .. جسمك حلوقوى ياأبله .. ومددت يدها تحاول ألامساك ببزازسناء .. أمسكت سناء بيدها تشجعها على أمساكهم وهى تقول .. عاوزه تمسكيهم .. أمسكيهم .. وانا كمان حاأمسك بزازك كمان أهو .. ومدت يدها تمسك بهم .. تعتصرهم ..ولكن عندما أمسكت حلمات سلمى بأصابعها أرتدت سلمى للخلف وهى تقول أه أه بلاش هنا ياأبله .. بلاش أرجوكى .. وكست وجهها علامات الهياج ...أكملت سناء تمرير يدها على جسد سلمى العارى لتتأكد من كمال نظافته وهى تقول خلاص كده تمام يلا الفوطه عندك نشفى جسمك وتعالى نكمل المساج على السرير ..
مشيت على أطراف اصابعى عائدا للغرفه ... خرجت سناء من الحمام ممسكه بيد سلمى الى كانت تترنح وهى تسير ... دفعتها سناء على السرير فنامت على ظهرها وصدرها يعلو وينخفض بسرعه .. شعرت سناء بأن سلمى أصبحت مستسلمه ... فعليها طرق الحديد وهو ساخن ... أمسكت سناء بزجاجه من الزيت وصبت قليلا منه على بطن سلمى .. فضحكت سلمى وهى تقول ساقع .. ساقع .. ياأبله ... لم تجيبها سناء ولكن مدت يدها توزع الزيت على كل بطنها بهدوء وهى تقول الزيت ده علشان بشرتك ما تتأثرت بكريم نزع الشعر ... أشارت سلمى برأسها .. كانها تفهم ذلك .... كانت سناء توسع دائره الزيت بيدها حتى وصلت لبزازها ..كانت تدلكهم وترفعهم وتدير يديها عليهم وسلمى مستسلمه لها .. أمسكت سناء حلماتها تقرصهم بأصابعها .. تأوهت سلمى وأرتفعت بجسدها .. ولكن لم تعترض .. ولم تنطق ... أرتفعت يد سناء حتى وصلت لرقبتها وكتفاها ورفعت ذراعها لتدهن تحت أبطيها .. والمسكينه سلمى تدير وجهها يمينا ويسارا وهى تتنفس بصعوبه وبصوت مرتفع ... سألتها سناء بخبث مالك ياسلمى .. ردت سلمى بصوت ضعيف جدا .. مافيش ياأبله .. بس مساجك يجنن حاسه ان جسمى كله ساب منى خالص ... ضحكت سناء وهى تقول ولسه .. أقتربت بشفتاها من شفاه سلمى وقبلتها قبله سريعه خاطفه .. لم تعترض سلمى .. بل تحسست شفتاها بلسانها كأنها تتزوق طعم شفاه سناء .. قالت سناء بوستى حلوه .. أشارت سلمى براسها لآعلى وأسفل ... أقتربت سناء بشفتيها وقبضت على شفاه سلمى تمصهم برفق .. وسلمى مستسلمه ترتعش وقدماها وفخذاها تتشنج ....أرتمت سناء بجسدهاعلى سلمى التى رفعت ذراعيها تلفهم خلف رقبه سناء لتتمتع بقبلتها كالعشاق ...مدت سناء فخدها لتدسه بين وركى سلمى ( فهذه طريقتها فى بدايهاالسحاق )...دفعت بركبتها يلامس كس سلمى تفركه برقه ... وشفتيهما مازالت ملتصقه .. وسلمى تتأوه تأوهات ملتومه ... وتتمايل بجسدها لتتمتع بضغط ركبه سناء فى كسها ..مدت سناء يدها ممسكه بفخذ سلمى تدسه بين وركاها مرتكزه بكسها على ركبه سلمى تحركه لاعلى واسفل وهى ترتعش ... نزعت سلمى شفتيها من شفتى سناء وهى تتنهد وترتعش وتقول اه ياأبله أه ياأبله ... فقد أتتها رعشتها بقوه .... ثانيه وكانت سناء هى ايضا ترتعش وهى تحتضنها وتتأوه ... أه منك أنت تجننى تهبلى ..... وأرتمت سناء على ظهرها كل منهم فاتحه ذراعيها وفخداها .. مغمضه العين ....
كنت أدلك زبى من شهوتى ومما أراه ... حتى دفعت لبنى بقوه أنا ايضا على باب الغرفه وقدمى ترتعش .. فجلست على الارض بجوار الباب مستندا براسى على الحائط أخاف ان تسمع سلمى صوت أنفاسى العاليه .. ولكنها كانت لا تدرى بشئ ......
غفوت للحظه .. سمعت أصوات ضحك .. نظرت من مكتنى الجديد .. رأيت سلمى نائمه على وجهها فارده ذراعاها وسناء تركب على طيزها كالحصان وهى تدعك ظهرها بالكريم .. قالت سناء .. ها ما كملتيش كلامك .. قالت سلمى مستفسره .. عن أيه .. قالت سناء .. نسيتى بسرعه كده ... قالت سلمى وهى تحرك جسدها بليونه تحت سناء .. الى عملتيه فى ياأبله ينسينى أسمى ... قالت سناء .. باقى حكايه صاحبتك ... قالت سلمى بسرعه .. شيرى .. ردت سناء .. أيوه ... بدأت سلمى تروى وتقول ...كانت شيرى يتفهم مامتها أنى كنت عندها بنذاكر .. وتسبنى فى الصاله علشان أى مفاجأه .. أتصرف أنا لغايه هى ما تلبس وتهرب خالد .. قالت سناء باستغراب مصطنع .. هما كانو بيكونو عريانين جوه الاوضه ... قالت سلمى ببراءه .. أيوه ياأبله .. اصلى ساعات ... وضحكت بخجل .. أصلى ساعات كنت بأبص عليهم من خرم الباب الى بيفصل بين أوضتها والحمام الصغير وهما مش حاسيين... ضربتها سناء على طيزها من الخلف كانها تهم حصان على السير .. فتأوهت سلمى .. وهى تقول أه أه ياأبله أيدك حلوه .. عاوزاك تضربينى كده .. بس جامد شويه ... توالت الضربات على طيز سلمى وهى ترفع رأسها مع كل ضربه وهى تتأوه أه أه أوووووه أه أه .... حتى رأيت فلقتاها كلون الدم .. قالت سناء .. وبعدين .. كملى.. أكملت سلمى .. عارفه ياأبله .. كانت شيرى نايمه عريانه خالص وفوقها خالد هوكمان عريان وبيبوسوا بعض جامد جامد ... وكان خالد فاتح فخادها على الاخر ونايم وسطهم وب... وسكتت ... قالت سناء متلهفه ب.... أيه .. قولى ... قالت سلمى متردده ب... مكسوفه أقول .... قالت سناء وهى تصفعها على طيزها مش احنا صحاب قوليلى كان ب.. أيه .. قالت سلمى بخجل كان بيعمل فيها حاجه قله أدب ... ضحكت سناء وهى تقول .. عاوزه تقولى كان بينكها ....صرخت سلمى بخجل لا ..لا .. ماأقدرش أقول كده .. أتكسف ... مدت سناء يدها بعد أن أنثنت وامسكت بزاز سلمى التى كانت تعصرهم بالسرير ... وهى تقول .. قولى يابت .. مش أحنا بقينا صحاب.. قالت سلمى بتردد .. بي..ن.. أستحثتها سناء .. يلا كملى .. أكملت سلمى وهى تخفى وجهها بكفيها ... بينكها ... صفعتها سناء فأهتزت طيزها الطريه الشديده الاحمراروهى تقول أيوه كده ... كان بينكها فين ... أوعى يكون فى كسها ... قالت سلمى .. أيوه ياأبله ... صرخت سناء يخرب بيتها ... ده كده تحبل منه ... قالت سلمى مستدركه .. لا .. كان خالد بيلبس عازل ... قالت سناء مندهشه .. وكمان عرفتم العازل ...يعنى كده شيرى مش عذراء ... قالت سلمى .. لا .. أصل خالد حا يتجوزها... هوه قال لها كده ... قالت سناء .. طيب وان ماأتجوزهاش .. ردت سلمى بسرعه من تعرف الاجابه جيدا ... هى قالت لى أنه فيه عمليات بتتعمل تخلى البنت ترجع تانى زى ما كانت .. لما تتجوز راجل تانى .... قالت سناء ده أنتم جيل مصيبه .... أوعى يابت تكونى أنت كمان كده ... قالت سلمى بسرعه .. لا وربنا ياأبله أنا سليمه خالص ....نزلت سناء من على طيز سلمى وهى تقترب من وركيها تفتحهم وهى تقول ... نشوف .. ومدت يدها كأنها تتأكد من كلامها .. ثم قالت كانها تأكدت .. تمام سليمه .. ثم مدت أصبعها فى شرج سلمى وهى تقول ولا هنا ... قالت سلمى تنفى .. ولا هنا ... قالت سناء وهى تضع الكريم على اصبعها لتدسه فى شرج سلمى ... نتأكد ... ودست أصبعها فشدت سلمى جسمها لآعلى .. قالت سناء لا خليكى ريلاكس .. بلاش كده .. أرتخت سلمى بجسدها .. فشرعت سناء فى أدخال أصبعها واخراجه برفق وبطئ فى شرج سلمى وهى تقول مش عارفه لازم أتأكد ..علشان أخويا ما يتورطش ... قالت سلمى بصوت واهن من مداعبه سناء .. صدقينى ياأبله .. مافيش حد لمسنى من هنا ألا أنت بس .... ثم أكملت .. صوابعك تجنن ياأبله .. بتوجع بس لذيذه ... قالت سناء .. تحبى تتناكى فى طيزك هنا ... قالت سلمى بسرعه .. ما تكسفنيس بقى ياأبله .... قالت سناء مكرره سؤالها .. صحيح .. تحبى تتناكى هنا فى طيزك ... قالت سلمى وهى تتنهد ياريت .... قالت تحبى أتصل بأخويا ييجى بسرعه علشان تتعرفوا على بعض وتاحدوا على بعض ... قالت سلمى مستفسره .. يعنى عاوزه أخوكى يدخله فى طيزى ... قالت سناء .. أيوه ..دلوقتى ... قالت سلمى لا ياستى أحسن ما يرضاش يتجوزنى زى ما قلتيلى ... قالت سناء بخبث .. لازم يتجوزك بعد كده .. زى شيرى وخالد .... قالت سلمى .. طيب أتصلى بيه بس أنا أتكسف منه خالص ... أنتصبت سناء واقفه قبل ان ترجع سلمى فى كلمتها ... حالا حايكون هنا ... وأنا خا أخليكم تأخدو على بعض بسرعه ... وخرجت سناء كأنها ستتصل بى من التليفون بالصاله ....... وقفت سناء أمامى تنظر لزبى الذى كان منتصبا بشكل مذهل ... أمسكته تدلكه بيدها وهى تقول .. شويه وخبط على الباب من جوه كأنك جيت .. وانا حا أفتح لك .. فاهم كنت فى حاله من الهياج فلم أستطع الكلام وأشرت برأسى علامه الفهم ... تركتنى ودخلت غرفه نومها لتعد طيز سلمى لاستقبال زبى المحتقن ........
الجزء السادس والعشرين
مشيت على أطراف أصابعى لآعودالى مكانى خلف الباب لمعاوده مشاهده سناء وسلمى ......كانت سناء تلف حول السرير تنظر فى الارض .. خاطبتها سلمى بتدورى ياأبله على حاجه .. بدور على الشمعه ياحبيتى .. سألت سلمى شمعه ايه .. أجابتها سناء دلوقتى تعرفى .. ويبدو أنها عثرت عليها فأنثنت على الارض وأخذتها .. أتجهت ناحيه سلمى التى مازالت نائمه على بطنها تنظر لسناء ... نظرت سناء لقبتى طياز سلمى وهى تقول .. تحبى ضرب الحزام على طيازك ... قالت سلمى لا ياأبله الحزام يوجع .. أجابتها سناء .. حا أضربك بالراحه خالص .. جربى وان وجعك نرجع تانى للآيـــد ... هزت سلمى رأسها وهى تقول اللى تشوفيه ياأبله .. أمسكت سناء الحزام لطشت سلمى به لطشه خفيفه على طيازها ... وقالت أيه رأيك .. أجابت سلمى حلو .. بس أنا بأحب ضر ب أيديكى أحلى .. بحبه خا لص بيموتنى .. رمت سناء الحزام وصفعتها عده صفعات بيدها على طيازها كادت تجن سلمى من النشوه .. فكانت تتأوه وتغنى وتهتز وتعض شفتيها من المتعه ...طلبت منها سناء أن ترفع طيازها قليلا وتستند على السرير بذراعيها ووجهها ... ففعلت سلمى دون ان تسأل .. وضعت سناء أصبعها برفق على خاتم شرج سلمى بعد أن وضعت كميه من الكريم عليه وبدأت فى الدهن عليه من الخارج وسلمى تتأوه أسسسس أسسسس .. حتى رايت أصبعها قد أختفى بالكامل داخل فتحه سلمى .. شرعت فى تحريك أصبعها على شكل دائره داخل شرج سلمى وهى تقول لسلمى أذا أحسستى بأى ألم أبلغينى... قالت سلمى وهى تتأوه .. لا مش حاسه الا بوجع خفيف .. لكن صباعك حلو.... أيوه كمان ... كان خاتم طيز سلمى قد بدء يتسع .... أدخلت سناء أصبعا لأخر بجوار الاول .. أنتفضت سلمى وهى تقول أيوووووه .. أيه ده ياأبله ... لم تجيبها سناء ولكنها أرتكزت على كوعها ودفعت يدها الاخرى تدلك كس سلمى ... نطقت سلمى بصعوبه وهى تقول أيه ده ياأبله مش معقول مش معقول ... أنتى بتعرفى أزاى أن الحاجات دى بتجننى ... كانت سناء منهمكه فيما تعمل بنعومه أفقدت سلمى عقلها ولم تستطع ركبتها حملها فنامت على بطنها .. ومازالت يدى سناء أحدهم تدلك شفشرتيها وزنبورها والاخرى تديرها فى طيز سلمى .. قالت سناء لسلمى .. حبيتى تعرفى تمدى أيدك تعملى فى كسك زى ما أنا بعمل علشان أنا حا أعملك حاجه ثانيه ... مدت سلمى يدها دون أن تنطق تعبث بأصابعها فى كسها كما أمرتها سناء ... مدت سناء وتناولت الشمعه المغلفه بالعازل الرجالى ومررت عليه قليلا من الدهان ... طبطبت سناء بيدها على طيز سلمى وهى تقول أيوه خلى أيدك كده على كسك ... مش حلو .. ردت سلمى ..حلو قوى ياأبله ... قالت سناء أستحملى شويه علشان اللى جاى صعب شويه ... أن حسيتى بوجع شديد قوى قوليلى .... وضعت سناء رأس الشمعه على خاتم شرج سلمى ودفعتها برفق تأوهت سلمى وهى تقول أووووووه أيه ده ياأبله اللى بتخليه فى طيزى .. ردت سناء .. دى شمعه ياروحى .. علشان أوسعك .. علشان تعجبى العريس .. ولا بلاش .. قالت سلمى بسرعه .. لا لا وسعينى بس بالراحه أرجوكى ...أدخلت سناء جزء أخر من الشمعه داخل طيز سلمى .. كانت تتألم المسكينه ولكنها لا تنطق خوفا من أن تفقد العريس ... كانت سناء تدس الشمعه وتسحبها بخبره ... وتضع كميه من الدهان عليها مره بعد مره .. حتى بدأت الشمعه تغيب داخل طيز سلمى .... طلبت سناء من سلمى أن تضع يدها تمنع الشمعه من الانزلاق للخارج وهى تجلس .. ففعلت سلمى .. ووجهها يظهر بعض من اللذه وكثير من ألالم ..... أخرجت سناء كيلوت أحمر صغير من الكومود وهزته فى الهواء وهى تقول لسلمى .. البسى ده علشان يمنع الشمعه تخرج .... وبعدين حاأجيب لك روب تلبسيه .. علشان نستقبل العريس .. تلاقيه على وصول .... كانت كلمه العريس لها فعل السحر على أذن سلمى .... قامت سناء بأدخال أقدام سلمى فى فتحه الكيلوت ورفعته حتى قرب كسها وهى تقول كملى لبس وأوعى الشمعه تتزحلق .... جاهدت سلمى لآكمال لبس الكيلوت ... ووقفت لتعطيها سناء روب بيتى طويل وهى تقول البسى ده كده على اللحم من غير حاجه وسرحى شعرك وصلحى مكياجك يلا بسرعه ... لحظتها دققت بيدى على ترابيره السفره عده دقات .... فقالت سناء .. اهوه جه .. وخرجت مسرعه كأنها تفتح الباب .... وجدتنى بالخارج .. فنظرت لى وهى تقول .. جرالك ايه .. عاوز تدخل على البت عريان ... طيب نقولها أنك كنت ماشى فى الشارع كده .. ألبس القميص والبنطلون بس لغايه ما نخرج لك ... عادت الى سلمى وهى تقول خلصتى .. أخويا مش غريب .. أنت حلوه كده ... وخرجت للصاله وهى تشد سلمى من يدها .. مددت يدى للسلام فناولتنى سلمى يدها فأمسكتها وقبلتها كما يفعل الاجانب ... فأسعدتها هذا القبله وقالت لسناء ... أخوكى ده .. كله ذوق... ولملمت الروب وجلست بجوار سناء على الكنبه المقابله للفوتيه الذى أجلس عليه ..وهى تتأملنى وتملاء عينها منى .. رأيت فى عينها أننى أعجبتها ... لاحظت سناء ذلك فقالت موجهه الكلام لى .. أيه رأيك فى العروسه .. أخفت سلمى رأسهاخلف كتف سناء خجلا .. قلت : جمال وكمال وخفه دم وأنوثه .. حاجه كده ماتتسبــش... قالت سناء مش قلت لك .. حا أسيبكم شويه وأعمل لكم الشاى .. أمسكتها سلمى وهى تهم بالوقوف معها أجى معاكى ياأبله ... دفعتها سناء من كتفها لتجلس .. وهى تقول أقعدى أنت مع عريسك ... جلست سلمى وهى خجله .... قرصتنى سناء من كتفى وهى تغادر وهى تشير بيدها ووجها بمعنى يلا البت مستويه خالص .... بمجرد أنصراف سناء .. قلت لسلمى ممكن أقعد جنبك مكان سناء لغايه ما تيجى .. لم تجيب ولم تمانع ... جلست بجوارها ومددت يدى أمسكت بيدها ترددت وحاولت سحبها من يدى .. ولكنها تركتها ...رفعت يدها نحو فمى أقبلها برقه ,انفاسى الساخنه تصدم ظهر يدها تزيبها ... أرتعشت وهى تحاول أغلاق الروب الذى كاد ينفتح من أعلى ... أمسكت يدها الاخرى .. فأصبحت يديها الصغيره فى يدى الاثنين تحتويها ... عادت سناء ومعها صينيه الشاى فحاولت سلمى سحب يدها من يدى فقبضت عليها فلم تستطع سحبها .. قالت سناء أيه ياعروسه أنتى مكسوفه منى .. لا أنا أزعل قوى .. عاوزاكم تأخدوا على بعض بسرعه ... قومى كده ورى العريس جسمك كده خليه يتجنن من جمالك ...قامت سلمى تستعرض بجسمها البض الممشوق أمامى وهى تضم الروب ليضيق على صدرها وأردافها لتغرينى .. هى لا تعلم أننى رايتها كما ولدتها أمها ... قالت سناء أرفعى الروب ورينا رجليكى الحلوين ... رفعت سلمى الروب حتى ظهرت ركبتيها ... كانت كالمنومه مغناطيسيا تنفذ ما تقوله سناء ... قالت سناء .. أرفعى كمان ... لم تستجب سلمى فقد كانت خجله منى .. قامت سناء ودفعتها فأجلستها على أفخاذى وهى تقول مكسوفه من أيه ده جوزك يابت ... فوجئت سلمى بأنها تجلس على أفخاذى .. حاولت القيام بسرعه فأمسكتها من وسطها أمنعها من القيام ... فأستسلمت .. فقد شعرت بمتعه من جلستها على فخذاى ظهر على قسمات وجهها ... ظللت ممسكا بها من وسطها الطرى ويدى تحسس بطنها كأننى أحاول منعها من القيام ... أنتشت من لمسات يدى على بطنها .. ومالت ناحيتى فقبلتها من خدها قبله سريعه .. صفقت سناء بيدها وهى تقول بتصنع .. كويس أنتم حا تاخدوا على بعض بسرعه .. مش كده ياسلمى .... هزت سلمى راسها ولم تجب ... كانت يدى تعبس فى بطنها ورفعتها حتى تحت صدرها .. حتى أمسكت بزها من جانبه .. فأنتفضت من المفاجأه ... وحاولت القيام ..شددتها فعادت للجلوس ... نظرت سناء اليها وهى تقول مالك حرانه كده .. مالك .. قالت سلمى وهى تجاهد لتجعل صوتها طبيعى ... الجو هنا حر قوى فى الصاله ... قامت سناء واقتربت من سلمى وامسكت بياقه الروب وهى تقول أقلعى الروب لوحرانه .. كانت سلمى تعلم أنها لا ترتدى أى شئ تحت الروب ولذلك أمسكت به بكلتا يديها بقوه حتى لا تخلعه... ووقفت ... أستمرت سناء تحاول أن تنزع عنها الروب كأنها تهزر معها وهى متشبسه به حتى لا تقف عاريه .. شددت الروب مع سناء كأننى أشترك معهم فى المداعبه وانا ملتصق بسلمى من الخلف أشعرها بزبى المنتصب وهو يصطدم بها وحاولت أن أمسك بيدها لتمسكه مع حركات مقاومتها .. وقد لامست زبى فعلا بيدها وشعرت بأنتصابه وصلابته .. ملت عليها أكلمها وانفاسى الساخنه تحرق رقبتها.. بقصد .. خارت .. لتنزع سناء الروب عنها .. وتقف أمامى عاريه الا من الكيلوت الصغير وهى تحاول أن تدارى بزازها بيديها ولكن هيهات ... ماذا تخفى هذه الايدى الصغيره من هذا الثدى المنتفخ الجبار ...عالجتها وهى لا تدرى بأن ضممتها الى صدرى بقوه وأمسكت شفتاها بشفتاى المنتفخه الساخنه .. فأستسلمت ....
كانت سناء تنظرلآآفعالى وهى جالسه على الكنبه واضعه رجل على رجل معتصره بأفخاذها كسها من الشهوه والهياج وهى تمص شفتاها من الشبق ... قالت سناء وهى تنهج .. ياسلام يعنى أنت شفت سلمى عريانه .. وانت لسه لابس هدومك .. لا ده مش عدل .. زى ما شفتها عريانه .. أنت كمان تقلع عريان ... عندما سمعت سلمى ذلك قالت لا لا وبدأت تخفى عينيها بيديها .. وهى تنظر من خلال أصابعها لترانى وانا أتعرى .... تعريت بسرعه ووقفت وزبى منتصب أمامى .. وسلمى تنظر اليه بذهول .... سحبتنا سناء من يدينا وهى تتجه ناحيه أوضه النوم وهى تقول يلا ياولاد عاوزه أشوفكم بتعملوا زى العرسان علشان أطمئن عليكم ....و كانت تغمز لى بعينها . جلسنا على حرف السرير وهى تنظر الى تأكلنى بعينها .. وكلها رغبه بأن تتناك منى .. أمسكت يدها ووضعتها على زبى فامسكته بقوه من كانت تشتاق اليه ... كنت أشعر بنبضاته من شده قبضتها عليه ..مددت فمى وأقتربت بشفتاى من شفتاها أمسهما برفق وقبله بلا صوت .. مالت لترتمى على ظهرها على السرير وهى مازالت ممسكه زبى بقوه كمن تخاف أن يهرب من يدها .. نظرت الى وهى تقول صحيح عاوز تتجوزنى ... قلت لها .. طبعا ..انت من دلوقتى مراتى .... وأخذت شفتاها المرتعشه بين شفتاى ولسانى دفعته داخل فمها .. وهى لا تدرى ما تفعل ولكنها كانت تحاول تقليدى فى المص والعض بشفتيها فى شفتاى ولسانى وهى تزوب من الهياج ... كنا قد نسينا أن سناء معنا .. حتى لمحتها قد وضعت يديها الاثنان عند كسها تضغط عليهم بفخذاها .. وعلى وجهها علامات شهوه متأججه... مددت يدى لانزع كيلوت سلمى فأرتفعت بجسدها مما سهلت على نزعه .. وضعت يدى على كسها .. لم تعترض .. وفتحت فخذاها لتمكنى من ذلك ... لامست يدى جسم يخرج من شرجها .. فعرفت أنه الشمعه .. دفعتها بيدى لآعيدها فى شرجها كما كانت رفعت زراعيها أحاطتنى وهى تتأوه وما زالت شفاهها فى فمى ... تركت شفتاها وتجولت بشفتى فى أنحاء وجهها اقبلها وهى توحوح وترتعش ... نزلت بقبلاتى الى رقبتها حتى وصلت الى بزازها فامطرتهم بالقبلات وأخذت أمص حلماتها وانا ممسك ببزها أضغط عليه .. ذابت ... فتحت فخذيها على أتساعها فشعرت بزبى يدق باب كسها فرفعت قدماها تحيطنى من ظهرى للآدفع زبى فى كسها .. وهى تقول .. دخله دخله جواى ... عاوزاه جوه كسى .. يلا مش قادره ...... تنبهت سناء لما تقول سلمى .. فأنتفضت متجهه ناحيتنا وهى تقول لالالالا كفايه كده .. خلوا الباقى يوم الفرح ... كانت سلمى تريد أن تتناك حالا ولو قتلت سناء .. ظلت سلمى ممسكه بى لا تريد ان تتركنى وسناء تحاول أن تفك ذراعاها من حولى .. وهى تقول أستنى بس .. حا أخليه ينيكك .. بس بلاش من كسك النهارده .. ما تودنيش فى داهيه .. بعدين .. بعدين ..مش النهارده ... سلمى ... أسمعينى ... حا أخليه ينيكك فى طيزك .. بلاش كسك .. ال.. يخليكى ... بدأت يد سلمى ترتخى من حولى .. فأستطعت أن أقف على قدمى مبتعدا عنها قليلا .. لقد كانت سلمى تحترق من الهياج والشهوه ... وضعت سناء يدها وقلبت سلمى لتنام على بطنها وهى تقول لها النهارده النيك هنا .. وهى تصفعها على طيزها عده مرات .. رفعت سلمى راسها منتشيه من متعتها من هذه الصفعات ... قالت لى سناء .. يلا أدهن زبك وادخل ... مش كده ياسلمى .. تنهدت سلمى وهى تقول أيوه ياأبله عاوزه زبه الحلو ده جواى .. عاوزاه فى أى حته .. عاوزه أحس بيه فيا..... جلست سناء باتجاه رأسها ووضعت راس سلمى على فخذها وهى تقول أثنى فخادك .. فنسى .. عارفه أزاى ... رفعت سلمى فخذيها واستندت على ركبتها كما هو مطلوب منها بالضبط ... سقطت الشمعه بقوه الدفع .... نظرت الى طيزها فوجدت فتحتها متسعه .. بجهد قليل تستوعب زبى بلا ألم ... وضعت رأس زبى وسناء تنظر الينا وهى تقول بشويش بالراحه عليها .. قالت سلمى أيوه ياأبله ارجوكى خليه يدخله بالراحه ... شعرت بان الرأس غاب داخل خرمها فتشجعت لدفع الباقى .. كنت أدفع زبى برفق وهى تصرخ بالراحه أرجوك بالراحه أستنى .. أستنى .. زبك كبير .. أه أه أستنى شويه .. مش قادره استحمل تدخله أكثر من كده .. ارجـــــوك أرجوك .. وبدأت فى البكاء ... فعلمت أنها تتألم فأخرجته منها شفقه بها .. ولكنها صرخت لا ما تخرجوش لا ماتخرجوش .. تعجبت من أمرها ... فوضعته مره أخرى فىطيزها .. قالت أيوه أيوه .. بالراحه ... كان دخول زبى هذه المره يجد أستجابه من شرجها الذى كان يتمدد ويستوعب زبى ويحتضنه من كل جوانبه ... سحبت زبى فشهقت وهى تقول أوووووووه .... ودفعته بعدها فى طيزها فتأوهت أح أح أح .. وبقيت على حال أووووووه .... وأح ....حتى أرتجت وأرتعشت وهى تقول حلوياأبله ... حلو قوى باأبله وهى ممسكه بيدى سناء تضغط عليهم بقوه ويدها ترتعش ... وأتت شهوتها ... كان زبى قد بدأ هو أيضا فى قذف حممه فى أقصى مكان داخل طيزها .. فصرخت ... زبك نزل ميه سخنه فى طيزى ... ميه سخنــــــــــه .. بتحرقنى فى طيزى .... الحرقان حلو ... حلو ... أه أه أح أح وهى تميل لتنام على جنبها .. فأخرجت زبى من طيزها لتستريح .....
الجزء السابع والعشرين
كانت سلمى سعيده بشكل لا يوصف لانها أتناكت منى بهذا الشكل الذى أمتعها جدا .. كانت ترغب فى أن افتحها وأنيكها فى كسها .. كانت ترجونى وتلح على .. كما كانت ترجو سناء لتجعنى أنيكها فى كسها .. ولكن كانت سناء ترفض خوفا من أمها كريمه .. وأن سلمى مازالت صغيره جدا .. كانت سلمى ترفض ان نقول عليها صغيره .. فهى قد أستطاعت أمتاعى بجسدها وطيزها .. وانها أستمتعت ايضا بزبى جدا .. وهى ترجونى التقدم لها للزواج ولما قالت لها سناء أن أمها سترفض زواجها لانها لم تصل بعد لسن الزواج القانونى .. طلبت أن أخطبها فقط .. على أن نتقابل لممارسه النيك معها فى أى مكان أريده وستكون كزوجتى لى عليها كل ا لحقوق .. صرفتها سناء لتعود الى بيتها حتى لا تقلق أمها عليها .. على وعد ان تجمعنا قريبا أنا وهى .. لتتمتع بزبى الذى لا تستطيع أن تعيش بدونه بعد ذلك على حد قولها ...
ما أن خرجت سلمى وسناء تودعها وتوصييها ألا تبلغ أمها أنها كانت عند سناء .. وأن تحاول أن تخفى العرج الذى يظهر فى مشيتها بسبب نيكها فى طيزها منى .. حتى لا تغضب كريمه منا..
أغلقت سناء الباب .. وهى تقول عاجبك كده البت ماتت فيك .. وبعدين ... مش حاأعرف اتهنى عليك بعد كده .. النهارده نكت البت وأمها ... أنا عاوزه حقى بقى .... ولا خلصوا عليك خالص ...قلت لها ..لا .. وحياتك فيه كثير يكفى نسوان بلدك كلها بس كفايه علينا النهارده وبكره أجيلك من بدرى نكمل ... هوه جوزك جاى أمتى من عند مامته ... قالت بكره بالليل .. قلت ..كويس .. عندنا النهار بطوله .. مدت يدها تمسك زبى وجلست تقبله وهى تقول حا يوحشنى لغايه بكره ... كنت عاوزاه يبات فى كسى طول الليل ... قلت لها .. ومين يجيب ماما ... قالت .. يلا مع السلامه علشان ما تتأخرش ...
عدت الى بيتنا بعد أن أحضرت ماما .. كنت مرهق جدا .. وأعرج فى مشيتى بشكل ملحوظ .. سألتنى ماما عن سبب عرجى قلت ربما البواسير ... قالت عندى مرهم مسكن هايل للبواسير ...تحب تقلع أدهنلك ... شكرتها بعد أن أخذت الكريم منها لآقوم بالدهان لنفسى ... قالت .. ان لم تستطيع الدهان لنفسك .. أندهلى .. هوه أنت حا تتكسف منى .. ده أنا أمك ...دهنت شرجى بقدر ما أستطعت .. فلا أستطيع أن أدع أمى تدهن لى .. فستعرف ان ألاحتقان فى طيزى ليس بسبب البواسير .. وستعرف أنى أتنكت فى طيزى ... نمت طوال الليل من الارهاق .. لآصحوا على جرس موبايلى .. أفتح عيناى بصعوبه ... وأقول ... الو أسمع صوت سناء وهى تقول لسه نايم .. أنا مستنياك من بدرى ... يلا بقى تعالى .. قلت .. حاأخد حمام وأفطر وأجيلك .. صرخت ..لالا الحمام عندى هنا وبأيدى والفطار جاهز أهو قدامى .. يعنى تلبس هدومك وتغسل وشك وتكون عندى .. فاهم ... بسرعه ...
دقائق وكنت أدق بابها .. فتحت .. ودخلت ... خلعت الروب الذى ترتديه لفتح الباب ... لتقف أمامى ببكينى أصفر منقط بنقط سوداء ... سوتيان صغير معقود على عنقها وخلف ظهرها لايدارى من صدرها الا الحلمات بالكاد وبزازها بكل أستدارتها ونعومتها عاريه تماما بشكل مثير ... اما الكيلوت فكان قطعه بحجم الكف مربوط بعقدتين على الجانبين يكاد يدارى شق كسها بصعوبه ..... لفت حول نفسها ترينى جسمها فى المايوه .. قلت ..جنان ... الظاهر مافيش لا فطار ولا حمام ....... أقتربت منى والتصقت بى وهى تقول مش حا تقلع هدومك .. بأحبك عريان .. جسمك جنان ... بأبقى عاوزه ألحسه بلسانى حته حته ... قلت .. أنت جسمك عريان يهبل .. بس على فكره منظرك بالبكينى مثير جدا جدا .. يجنن... يخبل .... وهممت بنزع ملابسى وهى تساعدنى وهى تحسس بشبق على جسدى ..كانت نظراتها لجسدى العارى تلهبنى ... حتى أن زبى قد تمدد أمامى تشير اليها .... مدت يدها أمسكته ترفعه تتأمل رأسه المنتفخه كأنها تراه لآول مره ... أرتعشت هى وارتعشت معها فقد أشعلتنا الشهوه ... مددت يدى أعتصر بزازها وهى داخل السوتيان .. فكانت بزازها ترتفع وتهتز وتترجرج .. دفنت وجهى فى مجرى العبير بين بزازها أتشممه والحسه بلسانى وهى تتأوه أه أه أستنى لما نفطر وتأخد حمامك .. هيجتنى كده .. بالراحه على بزازى .. حرام عليك .. أنت بتعصرهم كده ليه ... أه أه ... خد حمامك الاول وبعدين ... أه أح .. أيدك جامده .. أيدك بتجننى ... عاوزاك تقفش بزازى كده على طول ... بحبك .. بأعشقك .... كانت تقول كلماتها ويدها تعتصر زبى بقوه أكبر من قوتى وأنا أعصر بزازها ولكنها كانت لا تشعر .. جذبتنى نحوالحمام ... وهى تضربنى على فلقتاى وهى تقول طيزك عامله أيه دلوقتى .. البت كريمه أفترت عليك أمبارح ... كانت بتدخل الزب فى طيزك بأنتقام .. لكن أنت كنت هايج خالص ... قلت .. طيزى أتهرت .. وماما أدتنى كريم البواسير علشان الالم .. ضربت على صدرها وهى تقول .. ماما عرفت حاجه عن طيزك .. قلت : أنت أتجننتى .. قلت لها عندى بواسير .... قالت كلها كام يوم وطيزك تخف.. أمسكتها من وسطها أشدها وأقول بلاش كلام بقى .. أنا جاى أتكلم ... دفست طيزها فى زبى بدلال وهى تقول .. أمال جاى ليه .. جاى علشان الى بتزنقى فيه ده .. كانت الماء تندفع على جسمى وادلها بالشاور بيدى .. وكانت يدها تسبق يدى فى مسح جسمك بنعومه .. مما زادنى هياج ... قلت لها .. فين البشكير عاوز أنشف جسمى .. قالت .. لا ياروحى الجسم ده .. يتنشف بلسانى من بالبشكير .. وأخرجت لسانها تلحس وجهى وخدودى وشفتاى وهى تشفط الماء بشفتيها كانها تشرب... كانت شبقه .. لحست جسمى كله .. وانا أنتفض من الهياج .. مددت يدى أمسك بزبى النافر .. فأمسكت بيدى أبعدتها .. وأمسكت زبى بيدها تدلكه بحنان وهى مازالت ترتوى من الماء من على جسمى ... كانت تنظر الى وهى تلحسنى وعيناها تبرق بشهوه .. فتزيدنى هياج ... لم أتحمل .. مددت يدى شددت العقده اليمنى التى تمسك كيلوتها فسقط الكيلوت على الارض.. جلست على ركبتاى أتأمل كسها المتورد .. مدت يديها تفتح شفراتها وهى تقول حلو... قلت يجنن .. ودفعت لسانى داخل كسها الساخن .. فصرخت أه أه .. أمسكتها من فلقتاها بكفى حتى أملكها أكثر وصار لسانى يصول ويجول فى تجاويف كسها وهى ترتعش وتهتز وتتأوه ... أه حلو أه مش ممكن .. أه .. كمان .. كمان .. لسانك حلو .. الحس ... كسى داب من لسانك ... حاسس بيه .. اهو بيسيح زى ألايس كريم ... وفعلا كان كسها يذوب يسيل ماءه ويسيل ... قالت مش قادره يلا بينا على السرير .. عاوزه أتقطع منك النهارده ..
أرتمت على السرير وهى تنظر الى جسمى من راسى حتى زبى وهى تعض على شفتيها... أشارت بيدها أى أستدير .. فأستدرت .. شعرت بها ملتصقه بظهرى تقبلنى من خلف رقبتى وكتفى وظهرى بشفاه تشتعل نارا .. حتى وصلت الى طيازى .. حسست عليها بنعومه وهى تقول طيازك تجنن .. مش عارفه ليه بأحب طيازك دى .. وهى تقبلهم وتعصر شفتاها فيهم ... مدت يدها وأمسكت زبى وهى تقول وده كمان بأموت فيه هاته أمصه ... فأستدرت مره أخرى .. جلست على السرير فأصبح فمها أمام زبى مباشره ... أعتصرت رأس زبى بيدها .. فلمعت وأحمرت . اخرجت بيدها من تحت السرير برطمان به عسل كانت تخبئه .. وهى تقول بأحب أمص زبك وهو عليه عسل .. ممكن .. قلت : ممكن جدا .. قالت : بتحب تلحس العسل من على حلماتى وكسى .. قلت .. أمص والحس وأعض كمان .. غطست رأس زبى فى البرطمان وأخرجته يقطر عسلا .. دفعته بسرعه فى فمهاوهى تقول ... أه عسل .. عسل مدهون عسل ... كانت تمص زبى بقوه .. صوت مصها كان عاليا .. كنت أنظر من أعلى على بزازها وهى محبوسه فى السوتيان بشكل مثير .. كان شق مجرى العبير يضيق ويوسع مع حركتها مما أثارنى فدفست أصبعى فيه بين بزازها لآستمتع بحراره وطراوه بزازها .. فأخرجت بز منهما واعتصرت حلماتها بين أصابعى فتأوهت وما زال زبى فى فمها تمصه .. كانت تخرجه فتاعب راسه بلسانها .. وتدس طرف لسانها فى ثقبه وتلحسه بحركه لسان الثعبان ... زادت قبضتى على بزها أعتصره ... أتتها رعشتها فتركت زبى من فمها وارتمت على ظهرها وهى تدس يدها تدلك كسها وهى تتأوه أه أه .. كانت أصابعها مبلله بماء شهوتها .. نزلت على ركبتى وامسكت يدها المببله بمائها وأدخلت أصابعها فى فمى أمصهم أصبعا أصبعا كمن فرغ من الاكل .. فتحت فخذيها وقبلت كسها المبتل .. داعبته بلسانى .. قالت .. العسل .. أوعى تنسى العسل ... أمسكت البرطمان أعطيته لها .. فأخدت مسحه بأصبعها وضعتها على شفرتيها وزنبورها وهى ترتعش .. لصقت فمى بكسها كأننى أقبله .. فانتفضت كالملسوعه ... وهى تأن وتتأوه .. أه أه شفايفك سخنه أه أه شفايفك بتحرق كسى .. أيوه مص أيوه مص .. أيوه هنا .. كمان هنا ... بلسانى .. وكلما فرغ العسل كانت تبلل أصبعها عسلا وتدهن كسها .. فأزيدها مصا ولحسا .. حتى صار كسها كجمره مشتعله ... قالت وهى تتأوه .. كفايه .. كفايه لحس .. قوم دخله .. حرام عليك .. عاوزه احس بيه جواااااااااااااااا خالص .. عاوزه أتأكد أنك حبلتنى .. حبلنى ... عاوزاك أبو ولادى ... وقفت .. فرفعت رجليها موسعه بينهم فامسكتهم بيداى لآتمكن من دفع زبى .. وقد كان ... أنزلق زبى كله مره واحده ... ضمت شفتاها كانها تصفر من متعتها بدخوله وهى تقول أووووووووووووووو أح أح نار .. أيه ده .. أيه ده .. فيه زب كده ... حا أتجنن ... يلا يلا ... موتنى ... بدأت فى أخراجه وادخاله ببطء وهى تتقلب على جانبيها ممسكه بيديها رأسها كأنها تمنع زبى من الخروج من جبينها ... وتأوهاتها تذيب الحجر .. شعرت بماء شهوتها يبلل زبى وجسدها يتقلص ويتنفض ومدت يدها تريدنى ان أشدها .. فشددتها الى ... لتمنعنى من اخراجه .. وظلت ترتعش ... حتى شعرت بأرتخاء يدها على يدى .. وسقطت يدها بجانبها ........ نزعت زبى منها ... فأنقلبت على وجهها ونامت على بطنها بالجزء العلوى وباقى جسمها يلامس الارض ..كان منظر كسها من الخلف يطير العقل .. منتفخا شديد الحمره .. تسيل منه مياه لزجه .. ورايته يتقلص كقلب عصفور ينبض .... حركت رأس زبى عليه فتكهربت وصرخت أيــــــــوووووه .... وبعدين معاك .. وبعدين معاك .... أه أه فدفعته بكسها فرفعت رأسها من شده أرتطام زبى بسقف كسها .. وهى تصرخ أووووه أوف أوف أوف ... سحبته بقوه وأدخلته بقوه عده مرات فكانت ترقص تحتى يمينا ويسارا وهى تأن وتتأوه وهى تزفر أسسسس اسسسسس أسسسسسس مع كل دفعه وأخراج ..... أتت شهوتها مرات كثيره .. كنت أشعر بها ترتخى وتهمد .. فأتركها .. ولكنها تعود فتنتفض وهى تصرخ ... نيك .. نيك .. بطلت ليه ... فأعود لنيكها بقوه ... حتى شعرت بها قد سكنت تماما كالنائمه .... وشعرت بزبى لا يحتمل أكثر من هذا .. فتركته ينتفض ويزمجر ويقذف حممه فيها فأنتبهت وهى تصيح أح أح أح أح ثم هدت مره أخرى ...
أرتميت بجسدى عليها فقد أصابنى التعب .. وأخذت أقبلها من رقبتها وأعضها فى شحمه أذنها .. وانا أسمعها كلمات العشق والهيام والغزل .. فرأيت أبتسامه على شفتاها .. وراحت فى غيبوبه النشوه ..... قمت من فوقها وزبى متدلى بين فخذاى كعنقود عنب... أعتدلت لتنام على ظهرها وهى تقول .. علشان النيكه الحلوه دى أنا محضره لك مفأجأه حلوه .... قلت وانا أبتسم .. مفاجأه ايه ... قالت .. مش حا تصدق .. قلت .. قولى ما تشوقنيش أكثر من كده ... قالت .. عازمالك منى وجوزها على الغذاء النهارده .. وعلى فكره منى وجوزها ما عندهمش مانع أننا نتشارك فى النيك .. قلت .. نتشارك أزاى .. نتبادل يعنى .. قالت .. أيوه .. هى عاوزه تشوفك .. ونفسها تتناك منك .. مشتاقه لك .. وجوزها بيحبها تتناك قدامه من الرجاله ... واظن ما عندكش مانع جوزها ينيكنى .. نظرت اليها بدهشه وأنا أقول لها أنت مجرمه .. قالت .. بذمتك مش نفسك فى منى ... قلت .. اوى أوى دى جسمها يجنن .. قالت .. لا ده كمان جسمها بقى خطير لما أتجوزت ... وكمان أدوق جوزها .. بتقول عليه حلو وشقى .... سرحت بفكرى فى منى .. وأنا أمنى نفسى بها بعد ساعات .... شدتنى سناء من يدى لتنبهنى وهى تقول أيـــــــــــــــه روحت فين .
الجزء الثامن والعشرين
شدتنى سناء من يدى وسارت الى الحمام وهى تقول .. دلوقتى ناخد حمام .. عاوزاك توفر صحتك علشان منى .. عاوزاك تكيفها .. قلت بسخريه .. عوزانى أكيفها ولا عوزانى أشغلها علشان تفترسى جوزها .. ضحكت وهى تقول .. عيبك أنك فاهمنى ... تحممنا لننشط للمعركه المقبله ... خرجنا من الحمام وكل منا يفكر فيما سيحدث بعد ساعات .. قلت لسناء .. أنزل أجيب حاجه علشان الغداء .. قالت سناء .. لا .. هما حا يجيبوا كل حاجه .. الاكل ولوازمه ... أحنا عازمينهم فى بيتنا على حسابهم ... ضحكت .. وهى تتمايل تمس صدرها النافر بصدرى.. قفشت بزها بقوه .. صرخت أوووه حاسب .. مش قلنا توفر صحتك بلاش شقاوه .. انا مش مستحمله ... وبعدين عاوزه أكون مولعه علشان جوز منى ... عاوزه أمشيه من هنا على أيديه ... بعبصتها فى طيزها فرقصت من النشوه .. وانا أقول لها ده هواللى حا يمشيك على أيديكى ... قالت بسرعه ياريت .. عاوزاه يقطعنى .. بأحب الراجل الجامد .... مرت الساعات بطيئه ... حتى سمعنا جرس الباب ...
استقيلنا منى وزوجها بلهفه وشوق ... تناولنا اللفائف التى معهم .. وسناء تقول لهم أتفضلوا خدوا حمام لغايه لما نفرش السفره ... غمزت منى لى بعينها وهى تقول لسناء فعلا أنا محتاجه حمام .. جسمى كله عرق ...وكمان شريف عاوز حمام ... قالت سناء اتفضلوا ع الحمام وانا حا أجيب لك قميص نوم من بتوعى وغيارات .. وترننج من بتوع جوزى لشريف .. بس غيارات جوزى ماتنفعش شريف .. قالت منى .. لا لا شريف يلبس الترننج كده على اللحم ... دخلت منى مع شريف الحمام ... فنظرت الى سناء وقلت .. حا يستحموا سوا ... قالت سناء .. وماله مش جوزها .. جرى أيه ياراجل أنت حا تغيير عليها من جوزها .... سمعنا ضحكات منى وشريف فى الحمام ... نظرت لسناء ونظرت هى لى ..وقالت .. الظاهر فيه نيك شغال جوه .... قلت لها روحى استعجليهم .... دقت سناء على باب الحمام وهى تقول الغدا جاهز ... قالت منى بلبونه .. حاضر .. خارجين أهوه.... خرج شريف .. وبقيت منى بالداخل .. قال وهو تجفف شعره ... السوتيان بتاعك ضيق عليها .... نادت سناء .. أخرجى يابت من غير سوتيان ما فيش حد غريب ..... خرجت منى ممسكه السوتيان فى يدها تناوله لسناء وهى تقول بزازى كبرت قوى .. مش كانت بزازنا قد بعض تقريبا ... قالت سناء يسلم شريف اللى خلاهم كبروا كده ..... كان قميص النوم الذى ترتديه منى أصفر شفاف يظهر من تحته الكيلوت الاسود الذى يضيق بأردافها ويعصرهم .. وبزازها المنتفخه تبرز حلمتها بوضوح واضحه للعين كأنها لا ترتدى شئ .. كانت بزازها مثيره شهيه .. قاتله ... نظرت الى بعينها ترى أثر جسدها على .. أطمأنت ... عندما رأتنى أبتلع ريقى مرات متتاليه .... جلسنا على المائده نتناول الغداء .. جلست سناء بجوار شريف التى كانت تطعمه بيدها .. وجلست منى بجوارى ملتصقه بأفخادها فى أفخاذى تحركهم وتدفعهم بى وهى تنظر فى عينى وهى تبتسم .... لحظات .. وخرجت سناء من شعورها ووجدناها تطعم شريف بفمها وتأخد الطعام من شفتاه بشفتاها .. وهو ينتفض كلما أقتربت منه .. فعلمت أنها ربما تمسك بزبه وهى تطعمه ... .. أقتربت منى بفمها من أذنى وهى تقول على فكره أنا روحت العياده الصبح خلعت اللولب ... عاوزه ولد شبهك ... نظرت اليها وابتسمت ..مدت منى يدها أمسكت زبى وهى تقول أشمعنى هى ... سناء دى لبوه .. أنا عارفاها .. مايملاش كسها الا التراب .. قامت سناء تشد شريف من يده وهى تقول شبعنا .. رايحين نغسل ايدينا .. يلا حصلونا ... سمعنا ضحكات سناء وشريف من الحمام فقد كانوا يتداعبوا .. قمنا الى الحمام نحن أيضا وعندما اقتربنا سمعنا سناء تشهق وهى تقول .. أستنى أستنى ياشريف .. حا اقلع السوتيان .. أستنى حا أخرجهولك ... أه أه .. نظرنا من جانب الباب لنجد شريف ممسكا ببزاز سناء بيديه الاثنين ويمص حلماتها.. ويعض بزازها بأسنانه .. وهى ترتجف مستمتعه وقد أستندت الى الحائط وقد لفت يدها خلفه يضمه اليها بقوه.... دخلنا الحمام .. قالت منى .. أحنا هنا .. لم يلتفتوا ألينا وكأننا غير موجودين ....خرجنا من الحمام بعد أن أنتهى غرضنا فيه ... أمسكت منى وسرت بها الى غرفه نوم سناء .. جلسنا على حافه السرير ننظر الى بعضنا البعض .. حتى قطعت منى صمتنا وهى تمسك بيدى تفركهم فى يديها وقالت .. وحشتنى ... قلت .. أنت أكثر ... بس أنت أحلويتى قوى قوى قوى..نظرت الى جسمها بفرحه وهى تقول صحيح ... قلت .. صدقينى .. جسمك تجنن .. قالت .. وانت كمان سمنت شويه وجسمك بقى جميل .. أمسكت بزها اليمين أدلكه بيدى .. فمالت لى لآقبلها.. تلامست شفاتنا بقبله ناريه .. رفعت يديها تلفهم حول رقبتى فلففت يداى خلف ظهرها وتلاقت صدورنا بحضن ناعم مثير ... رفعت شفتاها من على شفتاى وهى تنظر الى وتقول أقلع عريان .. قلت .. أنت الاول ... مدت يدها نزعت الغلاله التى ترتديها ووقفت بالكيلوت ... ساعدتنى فى نزع ملابسى ولم يتبقى على جسدى الا الكيلوت أيضا .. كان زبى منتفخ داخل الكيلوت .. مدت منى يدها تحسس على زبى بشهوه ... ومالت عليه بفمها تععض فيه من فوق الكيلوت .. كنت أرتجف من الهياج وبدأ البلل يظهر بقعه على الكيلوت .. رأتها منى .. أخرجت لسانها تلحس مكانها وهى تنظر الى .. دفعتها برفق وبركت بين فخذيها أتشمم كسها من خلف الكيلوت .. والحس البلل من كيلوتها كما فعلت معى ... كان لسانى قويا على رقه كسها .. تأوهت أه أف أف أح أح أوووه واصبحت بقعه البلل فى كسها كبيره لزجه ... رفعت طرف الكيلوت .. وقعت عيناى على شفراتها الورديه مبتله من ماءها .. حركت لسانى على كسها من اسفل لآعلى بقوه .. فصرخت أوووووه أحووووووه وأرتمت بظهرها الى الخلف لتنام على السرير ... دخلت سناء علينا تسحب شريف من زبه .. وهى يسير ورائها وقد دفع يده فى شرجها يبعبصها وهم يتضاحكون ... صاحت سناء تخاطبنا ... أنتم لسه .. ده أنا أفتكرت حاألاقى معركه على السرير .. حاألاقى حريقه .... أرتمت على السرير من الجهه الاخرى على ظهرها ورفعت رجلها تمسكهم بيديها وهى تقول لشريف .. يلا الحس ... كان شريف كان متشوق للحس... دفن وجهه بين فخديها ... كان صراخها وتأوهها يقول أن شريف لا يلحس .. يمص .. يعض .. يفترس ... فقد كانت كالمجنونه .... كانت منى تنظر اليهم وهى تدفع رأسى من قفاى تضغتها على كسها وهى تتأوه وهى تقول بوس .. عض .. قطع كسى بسنانك .... أه أح أح أح كانت سيمفونيه أه أح تعزفها منى وسناء .... صرخت سناء أأأأأأأأأأأأأه قويه فعرفت ان شريف قد أدخل زبه فى كسها ... أمسكتنى منى من يدى لآنام على السرير بجوارها وقد أنتصب زبى كساريه علم ... أمسكته تمرر يدها عليها بيدها المضمومه ودفعته داخل فمها .. شعرت به يصطدم بسقف حلقها المعرج .. فتكهرب رأس زبى من هذه اللمسه ... أمسكت برأسها حتى لا تكررها فقد كنت لا أحتمل لمسه .. ضمت شفتاها عليه وأطفئته بريقها الغزير وصارت تدلكه فى أجناب فمها الرقيقه .. أنتشيت ... كل ما كان يخرج من فمى كلمه أسسسسسس أسسسسس أسسسسس التى تسعدها فهى تحب أن تسمعها من فمى وهى تمص لى .. تطربها ... تثيرها ... كنت لا أصطنعها ولكنها تخرج من فمى من شده متعتى وشبقى .... وهى تعلم ذلك ... أستدارت وهى ممسكه بزبى وجلست على صدرى بظهرها ودفعت بزبى فى كسها ..الذى أندفع داخلها كالصاروخ الموجه..جلست تتمايل وترسم دائره بكسها حول زبى .. كانها تطحن فى جرن مقلوب ... وضعت شفتاى أقبلها فى ظهرها الناعم بأنفاسى الساخنه .. فزادت هياجا على هياجها ... كنت أشعر بتدفق شهوتها عندما تتوقف عن الحركه وتثبت ضاغطه بكسها بقوه على زبى لتشعر به أكثر داخلها .. ثم تعاود من جديد الصعود والنزول والتمايل والطحن .. وتتوقف .. وتسيل شهوتها .. مرات ومرات .. كانت سناء فى هذه اللحظه تنام على وجهها ساجده وشريف يدس زبه فى كسها من الخلف وهى مغمضه العينين تتأوه وترتجف وتصرخ ... رأيت شريف وهى يغمز بعينه لمنى ويرسل لها قبله فى الهواء .. فعرفت أنها قد تكون تفعل معه ذلك تغمر له وتقبله ... لفت منى جسدها ليصبح وجهها فى وجهى وهى راكبه على زبى الذى مازال منتصبا داخلها ولفت ذراعيها حول رقبتى وهى توشوشنى فى أذنى .. اقلبنى .. واركب فوقى ... هذا أحسن وضع للحمل ... فنفذت ما طلبته .. لفت ساقاها خلف ظهرى ... تدفعنى بهم عندما أخرج زبى من كسها لتدفعه فيها من جديد.... أتتنى شهوتى .. فدفعت فيها حمما من لبنى ... كنت أشعر بعضلات كسها كأنها تعتصر زبى .. وكأنها شفاه تمص وترتشف ..... كانت منى تتمرجح وتتمايل تحت زبى وهى تأتى بشهوتها هى أيضا وهى تصرخ أح أح أح أف أف أف أه أه أه .. وهمدت حركتها وهى مازالت تعتصرنى بفخذيها وذراعها كأنها تريد لبنى كله لآخر قطره ... كانت سناء تصرخ بجوارنا وهى ترجوه وتقول جبهم برا بلاش جواى أرجوك أوعى تجيب جوه كسى .. أرجوك .... نظرت بطرف عينى فرأيت شريف تقذف لبنه على بطنها وبزازها وهى تمسحهم بيدها توزعهم على جسمها كله ثم رفعت كفها تلحسه وهى تبتسم أبتسامه متعه وهى تنظر لشريف الذى أرتمى بجوارها على السرير ...... كان زبى مازال منتصبا ... رغم أنه قذف من لحظه .. ولكن كانت شهوتى مازالت مشتعله .... شعرت به منى .. فأرخت رجليها عن ظهرى وهى تفتح فخذاها وتقول عاوز تدخله فى طيزى .. أنا جاهزه ... نظرت حولى حتى عثرت على علبه الكريم التى أعدتها سناء لنا ... حففت بأصبعى بعض منها ودهنت زبى ودلكته وهى تنظر اليه وتعض على شفتيها .. أمسكت بيدها ركبتها لترفع نفسها كاشفه عن فتحه شرجها الشهيه .. وقد أتسعت بشكل مثير ... أقتربت برأس زبى من خرمها ودلكته كانت سخونه فتحتها تزيب الحديد فما بالك بالكريم ... هرب من يدى منزلقا داخل طيزها كانها شفطته ... صرخت أأأأأأه أأأأأأه جاأأأأأأأأمد .... كان يندفع منى داخلها كلما أخرجته كأنه قطعه من الحديد تنجذب للمغناطيس ... وظللت أخرجه ويهرب منى داخل طيزها... حتى أرتعش جسدى ونملت أعضائى وتخدرت قدمى .. ولم يبقى ملتهبا الا زبى الذى تشنج وهو يقذف ويقذف ويقذف حتى شعرت بأنه لن يبقى قطره لم يقذف بها .....
كانت سناء مستنده على قوائم ظهر السرير وهى تتأوه طيزى ولعت ...أه أه أه هات لبنك جوه ..هات لبنك جوه ...أه أه أه وشعرت بالسرير يهتز كأنه زلزال
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــ
الجزء 29
مرت ألايام وعلاقتى بسناء وكريمه ومنى تزداد وتتطور حتى أخبرتنى سناء بأنها حامل وكذلك منى وبدأت بطنهما ترتفع بشكل مثير مما ترتب عليه بروز كسهما بشكل ممتع وزاد شبقهما .. كانت سناء ومنى يعرفان بأن الاجنه التى فى أحشائهما منى .. وكانوا فى منتهى السعاده وكذلك أنا ...
كانت سلمى أبنه كريمه مازالت تطاردنى على أمل أن أتزوجها بعد أن ذاقت زبى وهو يفترس طيزها الشهيه مرات كثيره حاولت أن تجعلنى أن أفتحها وأنيكها فى كسها . على أمل توريطى فى الزواج منها .. كان كسها مغرى جدا .. ولكننى كنت أعشق نيكها فى طيزها البكر المثيره .. فأحساسى بأن زبى هوأول زب يخترق طيزها الضيق الحار .. كان يمتعنى ويثيرنى... وكنت أؤوجل فتح كسها حتى أشبع من طيزها الشقيه الممتعه .. كانت سلمى قد أكتسبت خبره كبيره فى نيك الطيز حتى أنها كانت تمتعنى بحركاتها وتأوهاتها وعرفت متى تهدأ ومتى تتمايل لدلك زبى فى طيزها حتى نصل معا لشهوتنا ونرتمى من فرط اللذه والشهوه .بدأت أفكر فى الزواج منها بعد أن صرحت لى أكثر من مره بأنها تحبنى وستقوم بتنفيذ كل رغباتى .. فهى تعلم علاقاتى المتعدده .. وكذلك حبى لتبادل الازواج والعشيقات ...
كنا فى مره نتكلم وهى فى حضنى وهى عريانه وهى ممسكه بزبى بيدها تحاول أن توقظه بعد أن صال وجال فى طيزها وقذف وانتفض ونام ... وكانت يدى تعبث بكسها وبزازها وأصبعى الكبير مدسوس فى شرجها .. كترمومتر يقيس درجه حرارتها .. التى كانت تتعدى الدرجات المائه وهى تدلك بزازها بصدرى وشفتاها تحترق بنار شفتاى ... أخبرتنى بأن أختها صفيه ( سافى ) تمر بحاله نفسيه سيئه فى هذه ألايام بسبب هجر حبيبها لها.. وعلمت أنها كانت تتناك فى طيزها من حبيبها هذا.. وهى فى شوق للزب .. وأصبحت طيزها تشتاق للنيك وتكاد تجن من شهوتها وهياجها فتصرخ وهى تدس بأصابعها فى طيزها شوقا الى النيك ...
كانت سلمى ترجونى فى أن تحضر لى سافى المره القادمه .. تصنعت الرفض فى البدايه .. حتى زادت فى ألحاحها فقبلت كأننى أحاول أرضائها فقط .. رغم أننى كنت فى شوق الى ذلك .. ف( سافى ) كانت تكبر سلمى بعامين أى كانت فى السادسه عشر ولكنها كانت أنحف قليلا من سلمى وكذلك بزازها أصغر .. ولكن نصفها ألاسفل أكبر من سلمى .. وطيازها أعلى وأكبر ... وكانت أطول من سلمى .. تقترب منى فى الطول ..
مرت عده أيام وكنت وحدى فى البيت .. دق جرس التليفون .. وكانت سلمى تخبرنى بأن أمى وأمها ذهبتا للتسوق .. ومعروف مدى تأخرهما بالسوق .. وهى تعرض على المجئ ومعها سافى .. فهى وسافى فى شوق شديد لان أمزق طيزهم بزبى.
أخذت حمام بسرعه ولبست الروب بدون ملابس داخليه .. كانت سلمى تحب أن ترانى وتلمس جسمى من فوق الروب الحريرى .. كانت تثار وتثيرنى جدا... دقائق لا تزيد عن العشره حتى دق جرس الباب .. نظرت من العين السحريه .. كانت سلمى وسافى ... تأملت سافى قبل أن أفتح الباب .. كانت مرتديه بلوزه زرقاء ضيقه وبنطلون جينز ملتصق بفخذيها المثيران ... كانت تلم شعرها الاسود الناعم على هيئه ذيل الحصان .. الذى يعطى الفتاه مظهر الشبابيه ويثيرنى .. فتحت الباب وتصنعت المفاجأه .. ورحبت بهما .. دخلتا سلمى تتبعها سافى وسرت ورائهما أتأمل مؤخره سافى التى تبشر بطياز مثيره شهيه .. بدأ زبى يتحرك وهويمنى نفسه بصولات وجولات داخل هذه الطياز المعبئه داخل بنطلون شديد الضيق .. تكاد تمزقه من أمتلائها وتكورها فيه ...
لمحت شريط سوتيانها الاسود يظهر من بلوزتها الزرقاء فكدت أجن فأنا أعشق أرتداء الملابس الشفافه التى تظهر الملابس الداخليه وخصوصا أذا كانت تتميز بالتناغم والاثاره...جلست سلمى وسافى على الكنبه وعينى سافى تتفحص زبى من وراء الروب بجراءه شبقه ... كأنها تتعجل النيك .. وتريد أن تستشعر مدى شهوتى وهياجى .. شعرت سلمى بما يدور فى رأس سافى فضحكت وهى تقول .. أيه يابت مالك كده .. طيب مثلى التقل شويه ... ثم نظرت الى وهى تقول البت ماعندهاش صبر من كتر ما حكيت لها عنك .. أنا أللى أستاهل ... وبدأت فى خلع ملابسها وهى تقول : تبتدى بمين فينا ... مددت يدى نحو سافى التى مدت يدها لتمسك يدى لتقوم واقفه .. وأنا أقول .. سافى ضيفيتنا ولازم نرحب بيها .... قالت سافى .. ممكن تقلعنى .. أنا بحب كده... مدت أصابعى أفتح أزراز البلوزه وهى تنظر الى وجهى وكان ساخنا محمرا ... مدت يديها تلمس خداى وهى تقول .. مالك .... أنت مولع نار كده ليه ...... لم أستطع الرد عليها .. كانت شفتاى ترتعش ..فمدت أصبعها السبابه تلمس شفتاى كأنها تريد أن تعرف درجه سخونتهما... كنت قد خلعت عنها البلوزه ولم يبقى الا يديها لتخلعها تماما .. فأنزلت يديها لآسفل فسقطت البلوزه على الآرض لتظهر بزازها البضه البلوريه تهتز داخل سوتيانها الاسود بشكل يطير العقل ... مددت يدى عصرت بزازها داخل السوتيان . تأوهت وهى تعض على شفتها السفلى بأسنانها ..كانت سلمى تفك مشبك السوتيان فى نفس اللحظه فأنخلعت بيداى لترتج بزازها عاريان تماما ...وهم يسقطون على صدرها وحلماتهما شامخه منتصبه للآمام..ثوان وكانت قد تخلصت من البنطلون والكيلوت لتقف عاريه تماما .. تمد يدها لتنزع الروب عنى .. لآصبح عاريا وزبى يشير اليها يهتز مع دقات قلبى ... مدت يدها تحتضن زبى بكفها الناعم تمرره عليه من راسه حتى منبت الشعر بعانتى وهى تضغط عليه برقه ...فزاد أنتفاخا وصلابه وأهتزاز... أستدارت وهى تضرب بيدها الثانيه طيازها .. وهى تقربها من زبى .. فأمسكت بزبى أدلكه بين فلقتها ليلمس فتحه شرجها المنتفخه لتظهر أستعمالها بكثره ... تأوهت وجسدها يرتعش من ملمس رأس زبى الساخن المنتفخ على خاتم شرجها الملتهب ...
كنا فى حاله أنستنا سلمى ... حتى أفقنا على سلمى تمد يدها المملوءه الكريم تدهن زبى حتى تأكدت من لمعه الكريم وهى تذوب فوق الجلد المشدود الساخن ... ثم أستدارت لتدس أصابعها بقطع من الكريم تدخلها بطيز سافى وهى تلف أصبعها بشكل دائرى لتتأكد من دهان جميع الاجناب .. مالت سافى واضعه يديها على مسند الكنبه لتنثنى رافعه طيازهالآعلى وهى تنظر الى من وراء كتفها .. لترانى وأنا أدفع زبى فى جوفها .. تغمض عيناها.. وهى تنتفض بفلقتاها فينثنى زبى يمينا ويسارا داخل طيزها الحاره ..وهى تتلفظ بتأوهات أه أه أووووووف أح أح .. وهى تدغدغ زبى بأن تقفل خاتمها وتفتحه كأنها شفاه تمتص أصبع . كانت تتمتع بخبره كبيره جدا فى نيك الطيز .. فكانت تندفع لآمام والخلف فينزلق زبى دخولا وخروجا من فلسها الشبق ..كانت كلما شعرت بأننى تهيجت بشده .. وأصبحت على وشك قذف شهوتى .. أعتصرت زبى بفلسها كأنها تعتصره بيدها لتؤخر قذفى.... أرتعشت وشهوتها تسيل من بين شفرات كسها .. أرتمت على الكنبه لتكمل رعشتها وهزتها العنيفه الشبقه وهى تكبش بأصابعها الوسائد .. وخرج زبى من طيزها كالسيف يهتز لآعلى وأسفل ...كانت سلمى تنظر الينا وهى تدلك كسها بأصابعها ... حتى رأت زبى منتصبا أمامى .. فأنقلبت رافعه طيازها نحوى .. فأدخلت زبى فى شرجها فأنزلق بسرعه حتى أختفى فى لمح البصر ... فتشنجت ساقاها .. وأقفلت فلقتاها بشده تعتصر زبى داخل فلسها .. حتى أننى لم أتمكن من سحبه للخارج ألا بعد أن خفت ضغطها عليه .. وسمحت لى بأخراجه وهى تقول أه اه أحــــــوووووه .. دخله بسرعه أرجوك... كنت أسحبه بصعوبه من طيزها الضاغظه العاصره .. وأدسه بسهوله ويسر فيها ... مرات ومرات حتى شعرت بها تقبض بفخذاها وفلسها وفلقتاها وكل عضلات طيزها .. وهى تأتى بشهوتها وأنا أشعر بزبى يدور ليلمس بشكل دائرى أجناب شرجها برأسه التى أشعر بدبيب النمل فيها .... وهى تصرخ أوعى تجيب لبنك فى طيزى ... أوعى تجيب لبنك فى طيزى ... هاتهم فى طيز سافى .... سحبت زبى المشتعل من طيز سلمى .. لآرتكز على ركبتاى وأقترب من فلس سافى وأدس زبى فيها فتندفع للامام وهى تتأوه أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأه وسكنت وتركتنى أدفعه وأسحبه من شرجها فقد خارت قواها تماما .. لحظات وأرتعشت مره أخرى وأعتصرت زبى بفلسها .. لتأتى بشهوتها .. وتندفع نافوره اللبن من زبى دفعات تهزها وتهزنى وأنا أصرخ أسسسسسسس أسسسسس وهى تصرخ أح أح أح أووووه أووووه نار نار .. وارتميت على ظهرها أقبلها من رقبتها ويدى تعتصر بزازها النافره وهى تنزلق من كفاى من العرق .... وشعرت بسلمى على ظهرى تفرش كسها فى قبه طيزى..وهى ترتعش وتتأوه ....
الجزء 30
شعرت بأرهاق من كثره ممارستى النيك هذه الايام .. وقررت ان أستريح لفتره لآستعيد قوتى وطاقاتى .. ولكن ماذا أستطيع أن أفعل والنساء الهايجه من حولى تمنعنى من الراحه ... فبعد يومين أتصلت بى كريمه تزف لى خبر أن زميلتها ناديه هى وزوجها أصبحا عضوين فى نادى التبادل الزوجى وقد دعوها وزوجها لحفله فى بيتهم .. وقد أخبرت ناديه أن هناك من هو أفضل منه .وافقت ناديه وهى على ثقه من ذوق كريمه .. كما أخبرتنى كريمه بذلك .كان موعدنا فى السادسه أنتظرتنى كريمه قبل الموعد بربع الساعه فى مكان أتفقنا عليه . مررت عليها بالسياره وكنا ندق جرس باب ناديه فى الموعد تماما..أنفتح الباب على زوج ناديه رجل فى نهايه الثلاثينيات تقريبا .. أسمر .. جسمه رياضى متناسق .. عندما وقعت عين كريمه عليه شعرت بها تمسك بيدى تعصرها بيدها .. فشعرت بشبقها ورغبتها فى حسين .. وهذا أسمه .. مدت كريمه يدها للسلام على حسين الذى رفع يدها الى فمه كأى جنتل مان .. فزاد ضغطها على يدى عصرا... سبقنا حسين الى حجره الصالون مرحبا..جلست كريمه على فوتيه وجلس حسين بجوارها على مسند الفوتيه نفسه وهويجول بعينه فى تضاريس جسمها .. يأكل صدرها النافر الناهد بعينيه الجائعه وفحولته الكامنه .. كانت كريمه تمسح جسده بعينها التى تلمع من الشهوه والهياج .. سألت كريمه حسين وهى لم ترفع عينها عن مكان أختباء زبه .. فين ناديه .. قال حسين بسرعه .. حالا .. بتحضر العصير وجايه حالا ... حاولت كريمه القيام وهى تقول .. أروح لها المطبخ أساعدها ... مد حسين ذراعه كأنه يمنعها من القيام .. فيضغط على بزازها .. ليظهر جزء من قبه بزازها وقد أرتفعت من فتحه البلوزه الضيقه تترجرج بشكل مثير .. كانت عين حسين مثبته نحو صدر كريمه وصدره يعلووينخفض بشهوه ظاهره .. أبتسمـت كريمه وهى سعيده بتأثير بزازها على حسين .. وفتحت زرار البلوزه العلوى لتظهر شق مجرى العبير وهى تقول لحسين .. الدنيا عندكم حر قوى ..كان حسين يبلع لعابه بسرعه كأنه جائع للطعام.وعيناه ما زالت معلقه بصدر كريمه وقد زادت المساحه العاريه منه والتى تهتز بطريقه مثيره مع كل حركه منهاحتى وهى تتنفس ... كانت عينى معلقه بهما لآرى ما تفعله كريمه بالمسكين ... تنبهت على صوت عجلات عربه المشروبات وصوت يأتى من خلفها يقول .. أهلا وسهلا... تلفت الى مصدر الصوت لآرى ناديه ... منحنيه تدفع العربه أمامها وقد تدلت بزازها الجباره السمراء من فتحه قميص النوم الواسعه جدا ..رغم ذلك ما زال جزء ليس بصغير من بزازها مختبئ ... فقد كانت بزازها كبييره .. بل خارقه ... كانت ناديه بين الخمريه والسمراء .. أول درجات الشيكولاته ... شعرها أسود ناعم مموج ببعض الخصلات البنيه .. وجهها مستدير بأنوثه خلابه ... طويله .. تقاطيع وجهها صغيره عدا شفتاها فهى ممتلئه بشكل شهوانى قاتل .. متناسقه .. جسدها بين النحافه والامتلاء ..كانت لوحه .. جمعت الجمال والانوثه والدلال الذى ظهر فى مشيتها .. فشعرت بأننى مقبل على ركوب فرسه قويه شبقه .. تتطلب مهاره من الفارس الذى يركبها .نظرت الى وعلامات الرضى تظهر فى عيناها بشكل أبتسامه .. أقتربت لتمد يدها للسلام فرفعت يدها كما فعل حسين مع كريمه وقبلتها .. وشعرت بطراوه يدها فأدرتها لآقبل باطن كفها فأقشعر جسدها مرتعشا.. وحلت مكان أبتسامتها ضغطه بالاسنان على الشفاه تركت أثرا .. فعلمت أنها شهوانيه جدا .. مدت يدها لى بالعصير وهى تراقب عينى التى تعلقت ببزازها النافره الضخمه .. فلم تكن بزاز بالمعنى المتعارف عليه بل كانت ضروع بقره ...ظهرت الآبتسامه من جديد على شفتيها وهى ترى نظراتى المعلقه ببزازها فأقتربت منى حتى قاربت من دفن أنفى وشفتاى بين نهداها.. شعرت بخدر يسرى فىجسدى كله عندما شممت مسحه العطر المثير من بين بزازها الذى يظهر مهارتها فى فن الاثاره والجنس ... وقعت عيناى على حسين لآراه ينظر الى سعيدا بما يراه من تأثير أنوثه زوجته على ... وكريمه مائله بظهرها على صدره يحتضنها بذراعيه وكفاه يرفعان بزازها أو يعصروهم ورأسها سقط على كتفه.. وهى تدفع كفيه بكفيها ليزيد بزازها مسكا وعصرا وتدليكا وهى تتأوه مستمتعه ...فرغت من العصير ومددت يدى لآتناول منديلا لمسح شفتاى ... لكننى سمعت ناديه تقول .. لا .. أستنى .. وأقتربت منى وأخرجت لسانها ولعقت بقايا العصير حول شفتاى وشاربى .. وكانت مقدمه قبله تبادلنا فيها مص اللسان وعض الشفاه وأرتشاف اللعاب وهى جالسه على فخداى تدلك بطيزها الطريه الممتلئه البروز المتنفخ بين فخذاى حتى شعرت به كقطعه الجرانيت ... خلعت روب قميص النوم بحركه سريعه .. فسقطت حماله القميص ليظهر ضرعها او بزها الشمال متماسكا مستديرا تبرز حلمته كبلحه من النوع السكوتى الاسوانى كبيره الحجم .. ملت بوجهى فألتقمت حلمتها بفمى .. مصصتها بين لسانى وشفتاى.. وعندما قبضت عليها بأسنانى أدغدغها برقه .. لم تتحمل فأنتفضت وأقشعرت وأرتعشت بقوه .. فخرج بزها من فمى كأنها لم تتحمل فسحبته .. فنظرت اليها فرايت وجهها يتقلص من اللذه والشهوه وشفتاها زادت أنتفاخا وسخونه ولمعانا .. وكأنها تعتذر .. أمسكت ببزها تعيده لفمى فضممت شفتاى معتصرا حلمتها ولسانى يدور حولها .حتى شعرت بأنها قد قاربت على ألاغماء.تحاملت ووقفت تسقطالحماله الثانيه للقميص فيسقط القميص على الارض لتبقى عاريه الا من كيلوت صغير ضيق أبيض اللون تبرز شفرات كسها منتفخه من تحته ويرتفع عن بظر كنواه بلحه فى طولها وصلابتها .. كان زبى يختنق داخل ملابسى .. ربما شعرت به .. جلست على ركبتيها فاتحه فخذاى وجلست بينهما وشرعت فى فتح سوسته بنطلونى ومدت يدها لتخرج أسيرها الذى كان كالجمره الحمراء تلمع رأسه. تأملته لثوان قبل أن تخرج لسانها لتبرد رأسه الساخنه بمسحات دائريه خبيره .. قبل أن تدسه فى فمها دفعه واحده ليختفى فى فمها ..أطبقت عليه بشفتاها وهى تنظر الى بعينين شهوانيتين... مال راسى للوراء وقلت أه أوو ... دلكت زبى فى فمها بصوت يماثل صوت تقليب عجينه التورته .. مالت رأسى أكثر واكثر حتى أستندت على ظهر الاريكه ... وقعت عينى على كريمه وحسين عاريين تماما .. وكريمه تجلس بين أفخاذه ممسكه زبه بيديها الاثنان تفترسه .. فقد كان ما تفعله ليس مصا .. ولكن أفتراس .. بشفاهها ولسانها واسنانها التى تغرسها فى زبه .. ورأسه تترنح يمينا ويسارا وجسده كله ينتفض .. شعرت بناديه تفك أزرار القميص والبنطلون .. كنت منهمكا بمشاهده كريمه التى كانت كالمجنونه وهى تتعامل مع زب حسين الكبير الصخرى ... أصبحت عاريا تماما .. وزبى مدفون بين بزاز ناديه وهى مطبقه ببزازها بكلتا يديها تحركهم للآعلى والاسفل لتشعر بصلابه زبى يدلك طراوه بزازها .. أستدارت كريمه واقفه لتتمكن من الجلوس على زب حسين وظهرها ناحيه حسين الذى أمسكها من وسطها يساعدها فى التوازن .. أنحنت ممسكه زب حسين .. دلكته مره أو مرتين ببوابه كسها التى تقطر ماء .. وجلست ... صرخ الاثنان كريمه وحسين من اللذه .. تنبهت ناديه اليهم .. نظرت ناحيتهم وهى مازالت ممسكه بزبى ولكن لا تمصه .. وتعلقت عيناها بمشهد كريمه المثير وهى تصعد وتهبط ببطء وهى تتراقص على الجانبين وهى ترتعش وتتفوه بكلمات خافته لا تسمع ..تخرج من شفاه ترتعش كرعشات المحمومه... كان حسين يرفعها من وسطها ليساعدها على الوقوف فيخرج زبه حتى يظهر خط الرأس .. ويتركها لتسقط بفعل الجاذبيه .. بقوه .. فتعوى وتتأوه ...كنا أنا وناديه مشدودين لمنظرهم الخلاب المثير .. مدت كريمه يديها لترفع يدى حسين الممسكه بوسطها لتحركها نحو بزازها الراقصه.. حاول حسين الامساك بأكبر جزء من بزاز كريمه الكبيره بين يديه ضاغطا على حلمتيها بأصبعيه ألابهام والسبابه يشدهما بقوه للخارج .. مما زادها هياجا وشبقا ... جلست فى المره الاخيره ولم تستطع القيام .. بل أرتعشت وهى تتراقص رقصه دائريه وأرتمت بظهرها على صدر حسين فارده ساقاها وهى تهتز بقوه كمن أصابها صرع .. كانت تتأوه أووووه أه أه أه .. وشلال الشهوه يسيل من كسها . وكأنها غابت عن الوعى .. همدت وسكنت حركتها فأحتضنها حسين بذراعيه ليطوق بزازها فمدت يديها ممسكه بذراعيه لتحسه على أحتضانها بقوه .. ونامت....
أبتسمت ناديه وهى تعود الى ما كانت تفعله .. بقوه وشهوه فقد كانت تغلى مما رأته من حسين وكريمه .. أمسكت أعلى ذراعيها لآرفعها .. فهمت ماأريد .. قامت لتجلس على ساقاى واضعه رأس زبى أمام كسها ووضعت يديها المفروده حول عنقى وهى تقترب بشفتاها من شفتاى .. تلاقت شفاهنا بقبله شبقه .. ويندفع زبى مخترقا شفراتها الناعمه الساخنه كوساده ريش النعام.. عضت شفتى من قوه أندفاع زبى بكسها .. وخمدت حركتها لثوان... الا من مداعبات شفاه ناريه والسن شقيه تصطدم وتتعانق فى أفواهنا .. كنت أشعر بأنفاسها الحارقه تخرج من أنفها بسخونه عادم سياره مسافره .. كانت أنفاسها تلسعنى .. وربما أيضا كانت أنفاسى تلسعها ... بدأت التأرجح للآمام والخلف على أفخاذى العاريه وبزازها تضربنى فى صدرها كقربه ماء ممتلئه زبد... مددت يدى أحمل عنها ثقل بزازها على صدرها بكفاى .. طراوه بزازها تزيب الحجر .. كنت أشعر ببزازها وهى تخرج من بين أصابعى كمن يعجن زبدا... مالت على بثقلها فرجعت للخلف ونمت على ظهرى .. ركبت بثقلها اللذيد .. وهى تندفع للآمام والخلف تدس زبى وتخرجه فى كسها ... حتى شعرت بها تصطدم بى بقوه وهى تعوى رافعه رأسها لآعلى كما يفعل الذئب أثناء العواء .. تنبهت ... لقد كان حسين يقف خلفها ملتصقا بها .. فعرفت أنه قد دفع بزبه فى طيزها ألان.
الجزء 31
كانت ناديه تتأوه من صلابه زب حسين المحشور فى شرجها بقوه .. فكان حسين يدفعها بزبه فيدخل زبى فى كسها .. وعندما تسحب زبه من طيزها كان زبى يخرج منها .. كان جسدها كله يتراقص فوق زبى الصخرى .. وبزازها تترجرج أمام وجهى .. مددت يدى ممسكا ببزازها أو قل ضرعها .. فقد كان يماثل فعلا ضرع نقره فى الحجم والطراوه أشبعت بززها مصا وعضا .. فقد كانت حلماتها منتصبه بحجم البلحه الطويله .. أعتصرت حلماتها بأسنانى .. كانت ترتجف وترتعش وتهتز وتتأوه .. حتى بدء حسين بالقذف فى أعماق طيزها .. فضمت فخذاها تعتصر زبى وهى تأتى شهوتها .. مالت بشفتيها تبحث عن شفتاى حتى أمسكتهم واشبعتهم مصا وعضا وهى ترتعش وتتأوه ..كانت يداى ما زالت تعتصر بزازها النافره وهى فى يدى كقطعه الزبده فى يد حلوانى .. كان ملمس بزازها وطراوتهم تذهب العقل .. بدأت أشعر بالنمل يسرى فى زبى والخدر اللذيد يملئ رأسه ... وأندفع شلال اللبن منه يصطدم جدران كسها وسقفه ... شعرت بناديه وهى تزيد زبى عصرا بين أفخاذها كأنها ماكينه عصير القصب تريد أن تظفر لآخر نقطه فيه رأيت حسين يعود الى كريمه ألتى بدأت تفيق وهى تنظر الينا وهى تغلى من الهياج .. فقد كانت تحسد ناديه بما كانت فيه الان .. وهى تتناك منا نحن الاثنان فى كسها وطيزها .. وتتأوه من صخرتين لا زبين .. غفونا .. اوقل تخدرت أطرافنا .. للحظات .. أفيق على صوت تأوهات وأصوات مص وتقبيل بصوت عال .. نظرت الى مصدر الصوت .. أندهشت .. فقد كان حسين ممددا على الكنيه .. نائم ... والمفاجأه أن كريمه وناديه يتساحقان يا للنساء ألم يشبعا من كل هذا النيك .. كانت كريمه تضع رأسها بين فخذى ناديه .. ورأس ناديه بالتالى بين فخذاى كريمه .. وكل منهما . تمص وتعض وتلحس كس الثانيه .. وتدفع بأصابعها فى فتحه شرج الاخرى .. وهى لا تشعروا بنا .. فكانت صرخاتهم تذيب الحجر .. قامت ناديه لتصحح من وضعها لتنام فوق كريمه تقبلها وهى تضغط كسها بكس كريمه ألتى دفعت أفخاذها داخل فخذاى ناديه .. وبدأتا فى الحركه كأنهم يركبون زوج من الخيل وكل منهما تعتصر بزاز الاخرى وهم يرتعشون ويتأوهون ... كان حسين قد أستيقظ على أصواتهم ورايته يداعب زبه الاسمر الصخرى الذى تصلب ولمع جلده من قوه الشد... كان منظر زب حسين يجنن ... زحفت على يدى وقدمى وأقتربت من حسين .. فرفعت يداه من على زبه .. ومددت يدى أدلكه له نظر الى بأستغراب .. ثم شعرت به يستمتع من لمساتى على زبه ... كنت أقبض بقوه على راس زبه وأحركها برفق حتى أصل لعانته .. ثم أكر ر ما فعلت مره أخرى ... كنت مستمتعا من صلابه زبه .. وهوكان مستمع من ضغط يدى ... سمعت كريمه تنادى حسين ... حسين .. حسين .. عاوزاك تنيكه .. ده خول .. بيموت فى النيك .. قطع طيزه بزبك .. بيموت فى كده مد حسين يده الى فدفعنى فأنقلبت على وجهى على الكنبه .. ونام فوقى .. كان حسين أقوى منى جسديا.. فلم أستطع تخليص نفسى منه .. شعرت بزبه قد دخل بين فلقتى .. كان ساخنا لذيذا ... ولكننى تصنعت أننى لا أريد .. وحاولت التملص من تحته ,, فزادت قبضته على ..ليمنعنى من الحركه ... شعرت بناديه تأتى بسرعه لتمسكنى من ذراعى لتشل حركتى .. حتى يتمكن زوجها من نيكى .. وهى تضحك بصوت عالى وتخاطب كريمه ... أدهنى طيز الخول ده .. خلينا نشوفه وهو بيصرخ ... وكأن كريمه كانت مستعده .. دفعت بأصابعها فى شرجى .. أحسست بلزوجه الكريم وأصابعها تدور فى حلقات داخل فتحه شرجى ترطب كل أجنابها قالت ناديه وهى مازالت ممسكه بذراعيا وهى تهتز فوقى ... كريمه .. أدهنى زب حسين كويس ... ايوه كده ... وما أن أنتهت من كلمتها حتى شعرت برأس زب حسين تنحشر بطيزى ... كان يحاول أن يمرر زبه برقه .. أحسست بلذه وسخونه زبه .. رفعت طيزى لاعلى قليلا ليتمكن من دفع زبه أكثر ..من سخونه زبه ونيران شرجى .. ذاب الكريم ..لآشعر بزبه يمر كقرموط يسبح فى نهر .. وأشعر بشعر عا نته القصير يخربش قبه طيزى .. فعلمت أن زبه قد أخترقنى كله ... لم يكن زب المعنى المتعارف عليه لقد كان وتد خيمه .. أخترق شرجى ... كان لذيذا ومؤلما .. ولكن لذته كانت أكبر كنت أصرخ فيه حسين .. حسين .. بالراحه .. طيزى بتتقطع ..حرام عليك .. زبك جامد قوى ... أوه بالراحه .. كانت كلماتى تزيده هياجا فيزيد من دفع زبه فى طيزى حتى كنت أظن أنه سيخرج من فمى .. كان زبى منتصبا بقوه .. بدأت ناديه فى الهياج فصعدت الى الكنبه .. فاتحه فخذيها وجلست .. بحيث أصبح فمى أمام كسها ... قالت .. يلا مص ياخول .. ده أنت ولا أحسن مراه .. أنا أخاف على جوزى منك شعرت بدفعه قويه من حسين بزبه دلخل طيزى ... وهو يتأوه .. وكريمه تقول ... ده أنت طيزك واسعه قوى .. دى صوابعى الاربعه غابت فيها ... فعلمت ان كريمه أنتقمت لى .. وهى تبعبص حسين بأصابعها الاربعه مره واحده ... مما جعل حسين يقسو على .. ويزيد من دفع زبه القاسى فى طيزى بقوه أشد مما كان يفعل... لحظات وبدء زب حسين ينتفض داخل طيزى ليندفع لنبه ساخنا .. بل حارقا ... شعرت بلسعته فى جوفى ... وكلانا يتأوه ... ويتنفض ... ولكننى لم أقذف .. فقد كان لبنه حارقا .. يفقد الانسان عقله .. سحب حسين زبه من طيزى فسمعت صوت هواء مضغوط يخرج من شرجى فضحكوا كلهم أمالتنى كريمه لآنام على ظهرى .. لتصدم بمنظر زبى المنتصب كشراع مركب ... مدت يدها نداعبه .. وهى تقول ..لا ده من عاوز أيدى .. ده عاوز طيزى ... وشرعت فى دس كميات كبيره من الكريم فى فتحه شرجها وناديه تساعدها .. حتى أصبح زبى وطيز كريمه يلمعوا من الدهان ... أعطتنى كريمه ظهرها ومالت لتمسك زبى بيدها .. لتضعه على بوابه شرجها وهى تدفعه برقه وتدلك راسه حول فتحتها .. حتى أطمئنت بسهوله دفع راس زبى داخلها .. تركته ينساب فيها برقه ونعومه ... ثم جلست ببطء فغاب زبى بالكامل فيها ... شعرت بحسين يقترب منا .. وزبه منتصب أمامه بقوه ... لقد أهاجه ما نفعل ... مد يده ليرفع قدمى كريمه وأقترب بزبه من كسها وبدون الاستعانه بيده .. أندفع زبه داخل كسها كالرمح ... تشنجت وتأوهت وأنتفضت وتراقصت .. كانت كالمجنونه .. رجتنى أن أمد يدى أقفش بزازها لتكتمل نشوتها .. فعلت .. كانت بزازها لينه طريه .. كانها قطعه زبد ساحت من حراره اجسامنا ... كانت دفعات حسين بزبه فى كسها .. تزيد زبى أختراقا لطيزها .. وهى تصرخ وتغنى .. وتتأوه..حتى بدأت فى قذف لبنى فيها .. كانت تقفز كمن يمشى حافى القدمين على رمال ساخنه ... وبدأت فلى الارتعاش .. وهى تأتى بشهوتها ..وهى تهتز .. فقبضت على بزازها بقوه حتى لا تسقط على الارض .. صرخت اى أى أى بزازى بزازى ..حرام عليك .. حرام عليك .. بتعمل فيهم كده ليه ... أووووووووف أحححححح أوف فعلمت أن حسين يفرغ شهوته فى كسها وهى تحترق من كسها وطيزها ... أرتمينا فوق بعضنا كالموتى .. لآشعر بناديه تميل على تقبض على شفتاى بشفتاها .. ويدها تتراقص على شفرات كسها بقوه ... وهى تأتى بشهوتها هى الاخرى
الجزء 32
مر يومان منذ أن كنت و كريمه عند ناديه وزوجها.. قررت الراحه وأستعاده الأنفاس .. حتى رن تليفونى .. لأجد سناء تخاطبنى .. الو ياوحش .. أيه نسيتنى ولا أيه قلت.. مش ممكن أنساكى ياروحى ...قالت ..من لقى أحبابه نسى أصحابه .. لقد أخبرتنى كريمه عن زيارتكم الاخيره .. قلت .. كريمه دى لاتستر أبدا... قالت .. كريمه ماتخبيش عنى أى حاجه خالص ... المهم مبروك عليك عروستك الجديده ناديه ... عاوزه أشوفك ضرورى ..مشتاقالك ..حاتجينى أمتى .. قلت بسرعه .. أجيلك بكره .. قالت .. مش ممكن النهارده .. حاسه بنار جواى ما يطفهاش ألا حبيبى اللى أنت عارفه...قلت .. حاضر النهارده .. أيه الميعاد اللى يناسبك .. قالت .. الساعه 7 كويس .. قلت ..جوزك فين ..قالت بيقول عنده شغل وحايتأخر ... وعاوزه أقولك على شغله الجديد اللى بيأخره... أنهينا المكالمه .. وقفت أدق جرس بيتها فى لموعد تماما .. فتحت الباب وهى مختبأه خلفه تخرج رأسها فقط .. أبتسمت وهى تقول ..أهلا .. دخلت وأقفلت الباب خلفى .. كانت تقف خلف الباب ببكينى أسود مثير .. رغم كبر حجم بطنها قليلا .. الا أنها كانت مثيره جدا .. فالسوتيان يرفع بزازها لتظهر استدارتهم الخلابه ككره قدم متوسطه الحجم لايخفى الا جزء صغير من حلماتها ويظهر الهالات البنيه المثيره مما جعل بزازها شديده الاثاره ... وكيلوت صغير جدا جدا لايخفى الا شق كسها بصعوبه ..كانت سرتها بارزه للخارج من أثر الحمل .. أنحنيت وقبلتها وأنا أدفع لسانى داخل سرتها وهى تشدنى من شعرى وهى تغنج وتتمايل.. وتقول .. شكلى بقى رهيب من الحمل مش كده... قلت .. أنت جميله ومثيره فى جميع الاحوال .. يمكن الحمل جعلك مثيره أكثر ... قالت .. ياكداب .. يعنى لسه بتشتهينى زى ألاول . قلت .. دلوقتى تشوفى .. سارت أمامى وهى تتمخطر وتهز أردافها وتقول .. عاوزه أشوفه .. نفسى فيه.. قلت وانا أستغبى .. هوه مين ... أستدارت ووضعت يدها على زبى من خلف البنطلون وضغطت عليه بكفها .. ولم تنطق .. بل غمزت لى بعينها كأنها تجيب على سؤالى...أمسكت يدى وسرنا معا الى غرفه النوم .. دفعتنى برفق من صدرى فجلست على حافه السرير فاتحا فخذاى راجعا بظهرى للخلف مستندا على ذراعيا المفرودتان...جلست على ركبيتها وبدأت يدها تتلمس زبى .. نامت بخدها على عانتى وراحت تتشمم مكان زبى وهى تتنهد.. قبلت زبى الذى أعلن لها عن نفسه بصلابته وأنتفاخه وهو يتمدد ويتمرد على محبسه داخل البنطلون ..فتحت فمها وأخذت فى دغدغه زبى بأسنانها بعضات خفيفه قاتله..زاد تمرد زبى وبدء فى الانتفاض والاهتزاز..مددت يدى لأفتح السوسته لآخرجه ..كانت يدها أسبق .. أزاحت يدى.. وشرعت فى أخراج ماردها ومعشوقها .. لقد وجدت معاناه فى أخراجه فقد كان منتصبا بقوه .. فلم تكفيه فتحه السوسته للخروج .. مما دفع سناء الى فك أزراز البنطلون وشدته ليسقط عند قدمى ..شدت كيلوتى ومدت يدها فأخرجت زبى وبيضاتى وحملتهم بكفيها الاثنين.. تشممت زبى وهى تزوم بنشوه وهى تقبل رأسه وتطيل ملامسته بشفتاها الساخنه ..أخرجت لسانها المبلل بكثير من لعابها لتغسل زبى من رأسه الى بيضاته وتعيد مص لعابها من عليه وصوتها يعلو بنشوتها وتمتعها ..كان كل جسدى ينتفض .. كانت تشعر بى وبعذابى فتزيدنى مصا وعضا .. لم أعد أتحمل .. رفعت يدى خلعت القميص .. وتليته بالكيلوت سحبته من تحتى بعد أن رفعت نفسى قليلا .. ليلحق البنطلون ويسقط عند قدمى .. ثم تخلصت منهم بحركات سريعه من قدمى.. صرت عاريا تمام .. مددت يدى فككت مشبك سوتيان سناء فضمت كتفاها وفردت ذراعيها فتخلصت منها .. وسقطت بزازها تتأرجح على صدرها كقالب القشطه.. وحلماتها متصلبه بارزه بحجم عقله أصبعى ألابهام ..مددت يداى أعتصر حلماتها بأصابعى وأشدهم فترتعش وتزيد زبى مصا وعضا.. قامت واقفه وهى تقلع الكيلوت وتعطيه لى .. تشممته ومصصت البلل منه ... قالت وصوتها يخرج من جوفها بصعوبه .. يلا على حرب 69.. تمددت على ظهرى فصعدت فوقى لتحتضن رأسى بين فخذاها ..ومالت برأسها تمسح زبى فى خديها وتدهن به شفتاها كأنه أصبع روج..أمسكت فخذيها بكلتا يداى وقربت كسها من فمى أتشممه .. وعضضت زنبورها بأسنانى ولسانى يلف حوله.. صرخت وتصلبت ساقاها .. أهتزت وضمت فخذيها بقوه على رأسى وسالت شهوتها بل كانت تخرج منها كرشات خرطوم غسيل زجاج السياره .. أصابت شهوتها كل وجهى فأخرجت لسانى ألحس ما أمكننى منه .. فكنت أحب مذاق شهوه النساء وخصوصا محبوبتى سناء فكا نت لشهوتها مذاق فريد...خفت قبضتها على زبى وتوقفت عن المص .. وأستندت براسها على فخذى لتسترد أنفاسها .. أخرجت لسانى أمسح شفرات كسها المبتله ... فسحبت كسها للامام بعيدا عن فمى وهى تقول .. لا أستنى أستنى .. مش قادره .. سيبنى شويه ..أرجوك...بقيت فتره على هذا الحال .. حتى شعرت بيدها تشتد بالضغط على زبى ولسانها يمشط رأسه .. حتى شعرت بدفئ ولعاب كثير من حوله فعرفت أنها دسته فى فمها .. كانت شفتاها تحوطه كالخاتم فى الاصبع .. ولسانها مازال يزغرد فوقه.. رددت لها فعلها ..بأن مشطت شفرات كسها بعرض لسانى من أسفل لأعلى ..حتى تفتحت شفراتها كزهره تتفتح فى الربيع .. دفعت لسانى داخل كسها يمينا ويسارا.. كانت النعومه داخل كسها كالحرير تصطدم بخشونه لسانى تجعلها ترتجف وتتأوه .. وعادت للأنتفاض والارتعاش ... لتسيل شهوتها مبلله لسانى وفمى وتسيل على خدى وذقنى ... كان زبى مازال مدفونا فى فمها بين شدقها واسنانها .. وهى مازالت ترتعش من أتيان شهوتها ... دفعتها من فوقى برفق على جنبها .. فمالت لتنام على ظهرها وهى مغيبه من النشوه... أقتربت بوجهى من وجهها وبدأت أقبلها فى جميع وجهها وخلف أذنيها ورقبتها وهى تتأوه وشفتاها ترتعش كطفل مبلل بالماء فى عز الشتاء.....أقتربت من أذنها بفمى وقلت .. أيه رأيك .. مش لسه حاسه أنك تجننى ... مدت يدها تمسح على شعرى .. ولم تستطع النطق.. نمت على ظهرى فى أنتظار أن تفيق من خدرها .. ومددت يدى أدلك زبى حتى لا ينكمش وينام ... شعرت بى وبما أفعله .. مدت يدها تتحسس مكان زبى .. أمسكت يدها ووضعتها عليه فقبضت عليه براحه كفها ولفت أصابعها حوله وتحركهم صعودا وهبوطا من رأسه حتى نهايته ..كانت يدها لينه فتصلب زبى وتشنج وتمدد بكامل قوته .. بدأت تميل ببطء وتحاول الصعود فوقى.. ساعدتها بحرص حتى لا تضغط على بطنها المنتفخه..حتى أمتطتنى كالحصان .. دافعه زبى من يدها ليهرب فى تجاويف كسها كفأر مذعور.. أمسكت ذراعى بقوه بذراعيها المرتعشه تستند عليهم ولتتمكن من أخراج زبى من كسها .. لتعاود دسه من جديد.. لاأدرى كم عدد المرات التى أرتعشت فيه رعشه الشبق .. وكم من المرات التى سالت شهوتها ..وكم من المرات هدأت .. وكم سارعت .. حتى بدء زبى فى الغضب .. فتقلص وأنتفض مثل المدفع المضاد للطائرات وهو يمطر السماء بحمم من الرصاص .. فأمطرتها بحمم من اللبن يمينا ويسارا كأننى أسقط طائرات تحوم داخل كسها ...مالت الى الخلف لتنام بظهرها على أفخاذى فارده ساقاها فوق كتفى وأغمى عليها أو نامت ..وجسدها كله يصعد ويهبط مع صدرها ..أمسكت بقدمها أدلكها وقربتها من فمى أشمها واقبلها .. أخرجت لسانى ألحس باطن قدمها .. شهقت وهى تسحب قدمها وهى تضحك وتقول لا لا بتدغدغنى... قربت قدمها منى مره ثانيه .. وأدارت قدمها أمام وجهى تبحث عن فمى حتى وجدته .. فدست أصبعها الكبير فيه .. وهى تقول ..أرضع .. مصصت أصبعها كرضيع يلتقم ثدى أمه ..وهى تتمايل .. فتحت ساقاى فتزحزحت حتى نامت بظهرها على السرير.. تمكنت من الجلوس ومازلت ممسكا بقدميها أقبلهم وامص أصبعها كل منهما بالتبادل..كانت تتأوه وهى تعصر بزازها بكفيها..أهتزت قدماها بشده فى يدى وبطنها ترتعش كراقصه شرقيه ... حتى رأيت كسها يبكى و شهوتها تسيل وهى تنتفض من النشوه ...وهى تتأوه وتقول حرام عليك حرام عليك أتهديت . مرت دقائق وهى مستكينه هادئه .. حتى شعرت بها تحاول الجلوس .. ساعدتها بشدها من يديها فجلست وهى تنظر الى وشفتاها تبرق بأبتسامه كبيره وهى تشير لكسها وهى تقول عاجبك كده .. يلا بقى أسندنى عاوزه أروح الحمام ... رفعتها من تحت أبطيها وهى تحاول السير .. كطفل يتعلم المشى ..رغم أنها كانت تبدو متعبه للغايه الا أن مدت يدها لتمسك زبى المرتخى بين فخذاى وهى تقول .. بأحب أمسكه وهو غلبان كده بعد ماكان جبار من لحظه .. وصلنا للحمام فطلبت منى أن أنيمها فى البانيو لتنتعش .. مددت جسدها وركنت رأسها على حافه البانيو .. نظرت الى زبى وهى تقول .. مش عاوز تشخ... قلت .. ليه ... فضمت بزازها بيديها ترفعهم وهى تقول .. يلا غرقنى .. عاوزه استحمى الاول بشختك ...أشارت بذقنها الى مجرى عبيرها بين بزازها وهى تقول ..يلا .. حمينى ... أمسكت زبى وصوبته ناحيه بزازها فتدفق شلال البول غزيرا يغطى كل صدرها .. وهى تدلك بزازها منتشيه من سخونته وقوه أندفاعه ... فرغت من البول .. فأشارت بأصبعها بأن أدخل معها فى البانيو .. وهى تقول .. دورك .. بمجرد أن استلقيت فى الناحيه الأخرى من البانيو أمسكت بذراعى لتستعين به على الوقوف .. وبمجرد أن وقفت .. أندفع بولها على جسدى فأغرقه من صدرى حتى قدمى.. كانت ترتعش بشبق وهى تضحك حتى فرغت من تبولها ..مالت لتجلس على بطنى وهى تمسح بيدها بولها توزعه على صدرى .. وهى تقول .. بقيت مجنونه بيك .. مجنونه بحبك ..مجنونه بزبك .. مجنونه بجنانك ...والتصقت شفتانا فى قبله ناريه ..تورمت فيها الشفاه وجف الريق من اللسان من المص والعض .. وتنبه زبى فأرتفع وتصلب كأنه يريد أن ينظر لما يحدث .. شعرت سناء به .. فأمسكته تدلكه بكفها وتفركه كحاتى يصبع كفته فى سيخ... قالت وأنفاسها تعلو.. أيه رأيك فى واحد فى طيزى وقافى ... تمكنت من القيام وانا أشدها معى .. ألتفتت بجسدها واضعه يديها على الحائط كمن ينتظر تفتيش الشرطه .. مباعده بين فخذيها ..دافعه طيزها للخلف وانثنت .. فظهر خاتمها الشبق ..ينادى بالنيك .. قالت عندك كريم على حرف البانيو .. يلا أدهن .. وادخل ...دهنت.. وصوبت زبى الصلب ناحيه شرجها ودفست رأسه ببطئ .. فتأوهت أووووه ..كمان ... أخرجت زبى ومسحت على رأسه بأصابعى لتوزيع الكريم .. ودفسته فأختفى الرأس وجزء منه... ظللت أخرجه وأدلكه وأعيد دفسه فى طيزها حتى غاب بالكامل داخل جوفها .. كانت قدميها ترتعش فتهتز .. فكأننى أقوم بجلسه مساج لزبى داخل طيزها..(. فكانت على الفاى بريشن ) كانت هى التى تدفع بطيزها لتصطدم بى بقوه ..لتشعر بزبى فى أعماق أعماق جوفها ... شعرت بشهوتها تأتيها ويدها تتزحلق من على الحائط ولا تستطيع الوقوف .. لففت يداى أمسكت ببزازها أرفعها منهم فشهقت وهى ترتعش وتنتفض وتتأوه أح أح أح ... يامجرم ..موتنى ... أووووه أووووه .. وخارت قواها حتى أصبحت أحملها حتى لا تقع على الارض... نظرت خلفى قبل ان أجلس على حافه البانيو.. رفعتها معى وما زال زبى فيها فجلست على فخذى وهى لا تقوى على التماسك ورجعت رأسها للخلف أرتمت على كتفى .. مالت ومدت شفتاها تريد قبله .. أقتربت منها بشفتاى لأقبلها .. فألتقمت شفتاى بسرعه وأشبعتهم مصا ولسانها يبحث عن شئ ما بداخل فمى .. حتى أرتعشت مره أخرى وهى تصب شهوتها ثانيه ..كنت أقفش بزازها بيداى الاثنين .. شعرت بأن بزازها تذوب كقطعه الزبد .. فطراوتهم وليونتهم شئ لا يوصف وهى تذوب فى يدى كبزازها .. حاولت القيام لتخرج زبى من جوفها .. ساعدتها فأرتفعت .. لم تتحمل الوقوف كثيرا .. فجلست ليندفع زبى بقوه داخل جوفها .. شهقت شهقه كمن طعن بجنجر .. وكررت القيام والجلوس وهى تتمايل ليتمكن زبى من الاحتكاك بكل أجناب فلسها .. فتشعر بنشوه مضاعفه ... أتتها شهوتها فجلست ولم تقم وهى تضغط بثقلها لدفع زبى فى جوفها أكثر وأكثر ... فأندفع اللبن من زبى ساخنا فى جوفها يلسعها ويلسعنى وهى تتأوه وتصرخ .. كدت أفقد توازنى ..مددت يدى محاوله منى النزول فى البانيو برفق وهى مازلت جالسه فوقى .. تمددنا فى البانيو .. مدت يدها المرتعشه تفتح الحنفيه لتملئ البانيو ماء .. وغفونا
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الجزء 33
بدأت المياه تنعشنا .. وقفنا تحت الدش كل منا يدلك جسم الاخر بالشاور ..من شعر الرأس الى القدمين حتى أصبحنا جبل من الرغوه.. كان أهتمام سناء باللعب بزبى وبيضاتى بحجه تنظيفها..فهى تعشق زبى لدرجه الجنون ..تمايلت وهى تمسح مؤخرتها بى .. وبزازها بصدرى .. قمت بفعص بزازها بقوه وأنا أدلكها بالشاور فتتقافز من يدى وتتدلى وهى تترجرج على صدرها فتثيرنى ..دفعت أصابعى أنظف كسها فضمت فخذيها تعتصر اصابعى..ودارت لتعطينى ظهرها دافعه طيازها نحوى فبعبصتها .. قفزت وهى تضحك وبزازها كقربه الزبد تترجرج لليمين والشمال فكدت أجن .. زنقتها فى الحائط ويدى تعصر بزازها .. فأعطتنى شفتاها أرتشف منها رحيق أزهار الدنيا..لفت ذراعيها خلف عنقى وتعلقت .. أحطها بذراعى من خلف ظهرها لتلتصق بزازها الطريه بصدرى .. سرحت بيداى الى أسفل لأمسك فلقتاها بكفاى أعصرهم... أرتعشت وقويت قبضتها على عنقى وشفتاها تعضعض شفتاى بقوه.. وانفاسها تتقطع .. وأتت شهوتها .. مالت على أذنى وهى تحاول تنظيم أنفاسها لتقول كلام مفهوم ... كفايه بقى ... مش قادره أتناك تانى .. تحب أجيبلك لبنك بفمى ولا بين بزازى ولا بأيدى .. قلت لها لا داعى فأننى أكتفيت ... وعلى توفير الطاقه لوقت اللزوم .. لا تهدر على الارض .. أكملنا أستحمامنا ..وخرجنا ... قالت ..عندى شويه عصير حمام عاوزاك تشربهم دلوقتى قبل ماتنزل .. وتركتنى وهى تدخل المطبخ وهى تقول .. على فكره سالى سألت عليك كثير قوى .. البنت حا تتجنن .. حرام عليك ... أعطتنى كوب العصير الدافئ .. وهى تقول أشربه مره واحده لتستعيد نشاطك وتعوض اللبن الى أخذته منك .. كده نبقى خالصين.... قلت أيه بقى .. قلت .. فى أيه ..قالت .. فى موضوع سالى .. البنت جاءت لى كام مره ..كانت هايجه وهى تقول طيزى مولعه نار ياأبله حاسه بدود بياكل فى طيزى ... قلعت الكيلوت لترينى شرجها .. فوجدته شديد الاحمرار من هرشها فيه .. رطبته لها بكريم مرطب .. ولم تهدأ الا بعد أن نكتها بالزب الصناعى فى طيزها ..هدأت .. وهى ترجونى أن أخبرك أنها تريد أن تراك وتتمتع بك .. وعدتها ..أيه رأيك تحب أجيبهالك أمتى ... قلت الوقت اللى يناسبك .. أتصلى بى .. قالت أوكيه .. كمان فيه موضوع تانى .. سلمى أخبرتنى أن أمك بتتشاقى .. قلت وأنا أنظر اليها مستفسرا .. يعنى أيه بتتشاقى ... قالت .. سلمى شافت جوزى بيزور أمك كثير اليومين دول ... قلت .. وفيها أيه يعنى .... قالت .. لو الموضوع برئ كان يقول لى .. ليه يخبى على ويقول عنده شغل ...وكمان بيزورها بعد أنت ما تخرج .. وهى فى البيت وحدها ... قلت .. وانت غايره بقى .. قالت وهى تنفى .. أنا أغير .. لا لا ..ده راجل ماأغرش عليه .. بس عاوزه أعرف هما بيعملواأيه .. خصوصا أن أمك اليومين دول شايفه نفسها شويه ... قلت .. وماله .. أمك مش كبيره على الحب والعشق ... شكلها وجسمها يديها سن 35 مش 45 سنه..وبعدين عندها شويه تضاريس عاليه قوى .. قالت .. تضاريس أيه كلها دلع ..قلت .. تفتكرى جوزك يكون بيحب النساء الكبيره .. علشان كده مش متفاهمين مع بعض ... قالت .. ممكن .. تصور ..أنه كان دائما يتغزل فى أمك وجمالها وجسمها وانا كنت مش واخده خوانه ... قلت .. سيبى الموضوع ده .. عاوز شويه تفكير وتخطيط...
رجعت للمنزل وعقلى يعمل بأقصى طاقته للبحث عن طريقه لمعرفه مابين أمى وزوج سناء .. حتى أننى لم أنتبه لأمى وهى تقف بجانبى تحدثنى .. فتنبهت.. وهى تقول .. فيه أيه ..سرحان كده فى أيه .. بقى لى مده بأكلمك وناديت عليك كثير .. لم ترد .. قلت .. لا مافيش .. شويه مشاكل فى الشغل.. قالت .. تحب أحضر لك العشاء .. قلت لا شكرا .. مش جعان دلوقتى ..كنت أحدثها وعينى تتأملها .. رأيتها اليوم بعين جديده .. فعلا أمى مازالت شابه .. وجميله .. وجسمها مازال رشيقا شبقا.. كانت ترتدى قميص نوم من القماش الخفيف.. مفتوح الصدر .. وذراعيها العاريان بضان.. يدلا على أنوثه مختبئه.. كان صدرها يحمل كيسين من الزبد .. فعلمت من أين جاءت سناء بصدرها الجميل .. واستداره ردفيها وامتلائهم كفتاه قريبه العهد بالزواج .ليست أرمله من زمن .. رأتنى أتأملها .. مدت يدها الى ذقنى ترفع رأسى ناحيتها وهى تقول .. مالك .. شكلك النهارده غريب شويه .. فيه حاجه .. قلت وظل أبتسامه على شفتى .. على فكره أنت النهارده جميله قوى .. تمايلت كأنها فتاه عذراء خجلت من معاكسه شاب ..النهارده بس ..قلت .. أنت طول عمرك عسل بس النهارده أخذت بالى ... قالت .. يبقى لازم تتجوز بقى .. قلت .. بس على شرط تكون العروسه حلوه وجسمها كده زيك ... قالت .. العرايس كثير بس أنت شاور.... وقفت وأنا أتصنع مداعبتها لاحتضنها وانا أقول عاوزها زيك الضبط .. حاولت التملص من يداى وهى تقول .. أنت لازمك واحده صغيره فى سنك ..مش زيى.. قلت .. لا عاوزها زيك ومصرعلى كده أنتم الحنان والانوثه الناضجه وكمان الخبره ... قالت .. كل البنات دلوقتى عنده ياسيدى خبره يمكن أحسن منى ... حاولت تقبيلها من خدها .. كانت تفر منى وتتملص .. ربما تكون قد شعرت بهياجى .. ولا ترغب فى التمادى معى .. فكانت تغلق كل موضوع أفتحه .. ولم أجد طريقه معها .. سارت خارجه من الغرفه .. وعند الباب أستدارت لتتأكد من أننى أنظر اليها .. فرأت فى عينى من الرغبه فيها مالا تخطئه أمراه ..تمايلت بدلال فقد أعجبها أنها مازالت تجد نفسها محط أنظار الرجال ... أتصلت بسناء على التليفون .. لأخبرها بما فعلته مع أمى .. وما كان رد فعلها .. فقالت .. لقد خطرت فى بالى فكره بعدما خرجت من عندى .. قلت .. الحقينى بيها .. قالت .. لابد من أن تراك عاريا .. فجسمك العارى يحطم مقاومه أى أمراه .. صدقنى .. أسال مجرب ...وهى لن تبوح لك بأسرارها كلها ألا أذا عاشرتها .. فساعتها ستسقط كل الحواجز بينكم..قلت .. فاهم فاهم بس أزاى... قالت ..عليك بتصنع الحمى .. فاكر لما كنا زمان نحاول نغيب من المدرسه .. كنا نأكل كوكتيل الحلاوه والشطه .. لغايه حرارتنا ترتفع ل40 درجه.. وكانت أمك تعمل لنا كمادات لخفض الحراره .. قلت .. فاكر ... قالت .. كانت ساعتها بتقلعنا كل هدومنا .. مش كده ..
أستحسنت الفكره .. وقررت تنفيذها لعلها تنجح...بدأت أتعمد أن أتخفف من ملابسى أمامها .. وأتجول فى البيت بالشورت الضيق فقط.. وأحاول ألاحتكاك بها وملامستها كأنها عفويه .. لاحظت أنها بدأت هى ايضا فى أرتداء ملابس قصيره مفتوحه الصدر.. حتى أنها كانت تتعمد ألانحناء أمامى .. وهى تلمحنى بطرف عينها .. وعينى جاحظه مسلطه نحوبزازها بل نحو أكياس الزبد .. ضروع اللبن المتدليه من صدرها...كنت أرى شبح أبتسامه على شفتيها ...علمت أننى أشتهيها ولكنها لم تجرؤ على التصريح لى بشئ .وكنت لا أريد أن أبدأ بخطوه قد تكون السبب فى خسارتها.. ظللت لا أغادر البيت لأى سبب بعد عودتى من عملى .. فقطعت خط اللقاء بينها وبين زوج سناء .. بدأت تظهر عليها علامات التوتر .. فتأكدت ظنوننا بأن ما كان بينها وبين زوج سناء لم تكن علاقه بريئه... شعرت بها تتحرش بى ونحن فى مره نعد سفره الغداء وكنت كعادتى أخيرا لا أرتدى سوى الشورت الضيق أثناء تواجدى بالمنزل .. وكان زبى منتفخا دائما كعادته وكذلك بسبب ماأراه من جسمها المثير .. كانت تحتك بزبى بيدها كأنها لمسه عفويه ..وكنت أقف ورائها كأننى أتناول أطباقا وادعك زبى فى مؤخرتها..حتى أصبحنا نشتعل رغبه وهياجا .. ولكن من يبدأ؟
لذا قررت تنفيذ خطه الحلاوه والشطه... تناولتها قبل عودتى من العمل بنصف ساعه تقريبا .. قابلتنى وهى تنظر الى وجهى شديد الاحمرار والعرق الغزيرالمتصبب على جبينى ويبلل ملابسى .سألتنى مالك .. مثلت عليها المرض واخبرتها بأننى كنت عند طبيب الشركه ونصحنى بعمل كمادات لخفض الحراره .. وسرت الى غرفتى نزعت ملابسى وبقيت بالكيلوت وأرتميت على السرير ...لحظه ووجدتها بجوارى ممسكه بطبق كبير به ماء وعلامات القلق والفزع فى عينيها .. أشفقت عليها .. ولكننى كنت أريدها ..بدأت تبلل القماشه وتضعها على جبينى ورأسى مره .. وعلى بطنى مره وعلى ساقاى مرات وهى تبلل يديها وتمسح قدماى وتصعد بهما ألى أفخاذى.كانت مذعوره حقيقه .. لذلك كانت لا تدرى بأن صدرها كان مكشوفا بالكامل وهى تنحنى لعمل الكمادات ..وكذلك أعلى أفخاذها من الخلف ..الحراره المصطنعه عندى كانت تشعل رغباتى وتزيد من هياجى .. التصق ثوبها بجسدها ربما من عرقها لحراره الغرفه أو من بلل ثوبها من الماء ...ذكرتنى بهندرستم فى فيلم باب الحديد وثوبها المبتل المثير ...بدء زبى فى الانتفاخ والتمدد .. كانت تنظر الى البروز الكبير فى كيلوتى بتعجب .. وربما تتسائل فى نفسها كيف يكون محموما وزبه هذا حاله .. وربما شكت أن يكون هذا التمدد من فعل الحمى... تصنعت النوم ... بدأت حرارتى فى الانخفاض لأنتهاء مفعول ماتناولته . كنت أنظر اليها بعين نصف مغمضه .. تعلقت عيناها بزبى وهى تمسح جسدى بالماء .. بدأت تقترب من بطنى وأعلى افخاذى .. تجرأت ووضعت يدها تتحسس بروز زبى .. نظرت الى لترى وقع ملامستها على .. تصنعت النوم العميق وبدأت أصدر أصوات تدل عل أننى مستغرق..تجرأت أكثر وأمسكت بأستك الكيلوت ترفعه وهى تنظر داخله .. عضت على شفتيها .. نظرت الى مره أخرى .. وتجرأت أكثر فمدت يدها داخل الكيلوت فأمسكت زبى تدلكه بيدها .. ثم نظرت الى.. قامت بسحب الكيلوت بيديها من الجانبين لتسحبه من قدمى لأصبح عاريا تماما ... بللت يديها بالماء لتمسح عانتى وزبى كأنها تلطف حرارتها .. حتى تهورت فمالت تتشمم زبى ثم قبلته قبلات كثيره من رأسه حتى بيضاته صعودا ونزولا.. كانت حرارتى قد عادت لمعدلها الطبيعى فأطمئنت.. ولكن حرارتها هى فى أرتفاع...حتى أننى شعرت برأس زبى فى فمها تمصه ..رمقتها بعينى من خلف جفونى المغمضه ..فرأيتها تنظر الى لتتأكد من نومى .. كانت تغلى من الهياج والشهوه .. رفعت ذراعيها تتخلص من ثوبها المبتل فخلعته لأفاجأ بأنها لاترتدى تحته سوى بكيلوت صار مبللا أيضا .. لاأدرى سر البلل هل هومن ماء الكمادات أم من مائها ...كانت بزازها تتمرجح وهى متدليه من صدرها .. جننت .. فأنا ضعيف جدا جدا جدا أمام البزاز الكبيره الرجراجه .. قتلتنى وهى تضع زبى بين بزازها وتضغطهم بقوه لتستشعر صلابه زبى بينهما ..كان ما تفعله فوق تحملى .. تصنعت الاستيقاظ وحركت وجهى يمينا ويسارا وانا مازلت مغمض العينين كأننى أفيق اوأصحو .. أرتفعت بجسدها وهى تسحب ثوبها لتغطيه صدرها العارى... تأوهت وانا أفتح عينى .. أبتسمت لى .. فأبتسمت .. قالت ..كده تخضنى عليك كده.. ومدت يد تمسح بها خدى ويدها الاخرى مازالت ممسكه بثوبها تخفى بزازها .. تصنعت الدهشه وانا أنظر الى جسدى العارى .. قالت دون أن أسأل .. أعمل ايه كان لازم كده علشان حرارتك كانت مولعه نار .. وأكملت .. وشوفت كمان هدومى بقيت ميه خالص حسيت ببرد منها قلعتها ... وهمت بأن تقوم وهى تكمل كلامها .. دلوقتى أطمئنيت عليك .. أروح أنام بقى .. وان أحتجت حاجه نادى على ... أمسكت يدها وأنا أقول أرجوكى نامى جنبى .. أحسن الحراره ترجع تانى وما أقدرش أنادى عليكى .. جلست .. لاأدرى هل أقتنعت بما أقول .. أم أنها كانت تبغى ما كنت أفكر فيه ....صعدت بجوارى وتمددت ومالت بصدرها على صدرى وهى تمسح على رأسى وجبينى .. كان لا يفصل بين بزازها وصدرى العارى الا قطعه القماش المبتله من ثوبها ..مالت تقبلنى من جبينى وهى تقول سلامتك ياقلبى .. قبلتها فى ذقنها فشعرت بحراره شفتاى .. مسحت عليها بأصابعها تتحسس سخونتها .. قبلت أصابعها .. فوجئت .. فأبتسمت .. لففت يدى خلف ظهرها أضمها الى فأقترب وجهها من وجهى وأقتربت شفتانا .. فقبلتها قبله خاطفه من فمها ..لمست خدى بيدها ولم تبتعد.. قبلتها قبله ثانيه أطول ..أستسلمت بعض الوقت قبل ان ترفع وجهها وهى تنظر فى عيناى .. وعيناها تتسائل .. ماذا تريد؟ سحبت ثوبها من بيننا فالتصقت بزازها بصدرى.. حاولت جذب الثوب لأعادته كما كان .. ولكننى رميت به على طول زراعى بعيدا عنها.. وأنا أقول مكسوفه منى .. ماأنا أهو عريان خالص قدامك .. ثنت فخدها ووضعته فوق زبى المتصلب .. وهى تقول أنت عاوز أيه .. ممكن أفهم بقى .. شعرت أنها أستسلمت ..أجبتها بأن دفعت بفمى ألتقمت شفتاها .. فوجئت .. ولكنها بادلتنى برد فعل مماثل فدفعت بلسانها داخل فمى ورحنا فى غيبوبه من النشوه والتأوهات وأنفاسنا تتقطع وتعلو .. عاجلتها بأن مددت يدى أعتصر بزها فأرتجفت .. ومازالت تمص لسانى وأمص لسانها وشفتيها ... سارت بكفها من صدرى الى بطنى حتى أمسكت بزبى بقوه .. كأنها تخاف من أن تفقده أو أن يكون قد فقد صلابته التى تحبها .. تأوهت وفمها فى فمى من ملامستها لزبى فقد سعدت بأ نتصابه وجبروته ..رفعت رأسها وهى تنظر فى عينى .. ومدت يدها لتتخلص من كيلوتها .. ومالت لتركب فوقى كمن تمتطى حصان.. لامست بكسها زبى وبدأت فى فركهما ببعضهما ... أمسكت ببزازها وهى تدفع حلمتها الى فمى وهى تقول .. أرضع ... أطبقت بشفتاى على حلمتها ورضعت .. كانت تتمايل من نشوه أحتكاك كسها بزبى ومصى حلماتها ..تأوهت أه أه أه وجسدها يتلوى كالحلزون .. وأغرق مائها فخداى وزبى .. وأرتمت على صدرى مخدره من أتيانها شهوتها .. لحظه وأمسكتها من تحت أبطيها البضان وأملتها لتنام على ظهرها .. وصعدت فوقها حتى أشرب من عسل كسها اللذيذ .. أمسكت بقدميها فثنيت فخذاها وباعدت بينهما .. وصفرت بفمى .. كان كسها رائعا .. حليقا .. ناعما .. شقا متوردا وشفرات غير مترهله مشتعله أحمرارا .. يعلوهم بظرا ليس بالقصير المختفى ولا بالطويل المنثنى ..أندفع لسانى المبلل باللعاب الغزير يمسح كل هذا .. وهى تنتفض وتمشط شعرى بأصابعها تاره .. وتشده برفق تاره أخرى .. حتى بدأت تشد بقوه فعلمت بأنها لا تحتمل وقد التهب كسها .. لتدفع بشهوتها تسيل على لسانى وشفتاى وربما أنفى وعيناى .. وهى تصرخ ..مش ممكن مش ممكن .. أه أه أه كمان كمان لسانك يجنن .. كمان كمان أح اح أح .. وبدأ صوتها يخبوا ...أستغللت غفوتها وصعدت على صدرها ممسكا ببزازها بيداى واضعا زبى بينهما أدلكه .. لم يتحمل المسكين .. فرمى بما فيه كدفعات من بندقيه أليه .. أطولها عند جبهتها .. وفمها وذقنها وأقصرها فى مجرى عبيرها بين بزازها... كنت أرتعش وانا أقذف .. وكانت هى تنظر الى بعين نصف مغمضه وهى تبتسم....
الجزء 34
كنت أرتعش وأنا أقذف .. كانت تنظر الى بعين نصف مغمضه وهى تبتسم...قالت وهى تمد يدها تمسك زبى الذى مازال منتصبا .. هاته أمصه لك .. عاوزه أدوق لبنك .. سرت على ركبتى حتى أقتربت من فمها .. فدلكته بشفتاها قبل ان تدخله فى فمها وتطبق عليه بشفتاها وتمصه بقوه .. كأنها تسحب مشروبا بالشاليموه .. تأوهت من لمسها لرأس زبى المكهرب .. حاولت سحبه من فمها ولكنها كانت متشبسه به .. لم ترحمنى وجسدى كله ينتفض .. قالت وهى تخرج زبى من فمها كأنها تخرج مبسم شيشه لتتحدث .. هوه مش حا ينام بقى .. ماله مشدود كده .. قلت بشفاه ترتعش ... لسه بدرى .. هو لسه عمل حاجه .. نظرت لى بأستغراب .. وهى تقول .. هوه عايز يعمل أيه كمان .. مش كفايه كده ... قلت .. لا مش كفايه .. لسه المهم .. لسه عاوز يدخل فى الكس ... قالت بدلال فتاه .. كس مين .. قلت .. أحلى كس فى الدنيا ... كسك طبعا.. قالت .. وهى تتمانع .. لا ده بعدك .. كفايه اللى عملته ... ده جنان ... تصنعت الزعل وانا أرتمى على ظهرى وأنام.. وانا أقول . كده طيب أنا زعلان .. أعجبتها المسرحيه التى نؤديها .. رفعت نصف جسدها العلوى ومالت على تمسح بيدها على شعرى وهى تنظر فى عيناى .. ولمعه الشهوه تطل من عيناها...لتقول .. وبعدين معاك .. فيه ناس عاقلين يعملوا اللى أحنا بنعمله ده .. لم تنتظر ردى .. ودفعت بشفتاها نحو شفتاى تفتك بهم .. كانت قبلتها محمومه قويه شبقه ... ويدها تمسح صدرى وبطنى حتى أنتهت الى زبى فقبضت عليه بقوه عاصره .. لتشعرنى بمدى شهوتها وحاجتها الى النيك ألان ...رفعتها من ذراعاها فصعدت فوقى جالسه بطريقه ركوب الحصان وهى تسدد رأس زبى نحو كسها .. وتمايلت للجهتين لتدلكه بشفراتها .. فشق طريقه داخل كسها بسرعه .. أرتعشت وهى تشعر به ينزلق فيها .. وبقيت دقيقه لا تتحرك مستمتعه به داخلها .. رفعت يداى ممسكا بحلماتها كل أصبعين من اليد ممسكه بحلمه كأننى أمسك بسرج حصان ..أمتعتها مسكتى لحلماتها .. بدأت تحريك وسطها للآمام والخلف ليخرج زبى ويدخل فى كسها وهى تتأوه أوووف أووف أح أح أح أه أه لذيذ لذيذ ...أوعى تجيب لبنك جوه .. خللى بالك .. أوعــــى أوعااااااااااااااااااااااا ا... وترست زبى بقوه فى كسها لم تخرجه .. وهى تهتز بقوه وتتمايل .. حتى سقطت فوقى وهى تبحث عن شفتاى لتفتك بها كعادتها وهى تأتى بشهوتها....أخيرا ظفرت بها .. فكانت تمصها وتعضها وتقبلها وتسحبها للخارج كأنها تريد أن تقطعها لتأكلها .. لا لتقبلها .. وجسدها يرتعش ويهتز وشهوتها أغرقت بطنى وفخذاى .. كانت شهوانيه جدا .. رغم أن شكلها لا يدل على ذلك .. فكم تخفى الملابس والاقنعه شهوات جامحه ...أملتها لتنام على ظهرها فأرتمت كأنها غائبه عن الوعى ... أمسكت بأرجلها رافعا أياهم فوق كتفى فأنثنت بلياقه عاليه ..لفتاه فى العشرينات .. أمسكت زبى فرشت به كسها من أعلى للأسفل .. أبلله من ماء شهوتها ودفعته فيها .. كأنها أستيقظت من نوم ثقيل وهى تصرخ أأأأأأأأأأأأأأأأى أأأأأأأأأى أووووه وهى تلف يداها تمسك بفخذاى تدفعنى نحوها .. أو ربما لا تريدنى أخراجه منها ... عموما كنت مستمتعا بدفء كسها ولزوجته فأبقيته فتره وأنا أحركه يمينا ويسارا كأننى أبحث عن كس أخر داخل كسها ....دفعت بيديها أفخادى لتخبرنى أن أخرجه .. فأخرجته .. ليصبح بكامله خارج كسها .. ودفعته بقوه فأنزلق بسرعه داخلها ... صرخت أووووه أووووه أيوه كده كمان كمان .. علمت أن هذه الطريقه تمتعها ... كررتها مرات كثيره .. أخرج زبى بالكامل وأدفعه بقوه .. كانت ترتفع ببطنها من متعتها ..قبضت على بزازها بكفاى وصرت أعصرهم وأصبعاى تقرص حلماتها .. كادت تجن .. وهى ترتفع وتنخفض كطفل يقفز على شبكه سيرك ..مالت بوجهها للجهتين وهى تعض على شفتاها وعروق رقبتها نفرت بشده .. أخذت نفسا عميقا ..كتمته لم تخرجه من صدرها ... وبدأ كسها يقذف بحممها وجسدها متصلب على هذا النحو ....توقفت عن الحركه تماما مراعاه لما هى فيه من تحليق ... حتى بدأ جسدها يرتخى .. فتحت عيناها تنظر الى .. كانت عيناها تقول كلام .. أحسسته .. رغم أنها لم تنطق به .. أخرجت زبى فشهقت .. وضعت يدى تحت ظهرها....ففهمت أننى أريد أن اقلبها على وجهها .. ساعدتنى بقدر ما تستطيع ..كانت قبه طيزها وفلقتاها عاليتان ناعمتان مشدودتان لأمراه فى الثلاثين لا أكثر ... باعدت بين فلقتاها بيداى .. كان كسها ما زال يبكى شهوتها .. تسيل كأنها دموع فرح أم يوم زفاف أبنتها ..ملت للأمام حتى لامس زبى كسها .. ونزلت ببطنى على ظهرها .. فأندفع زبى فيها .. صرخت أحووووووووه أه أه أه ... كان ظهرها ناعما مثيرا .. فظللت أدعك صدرى بظهرها ومددت يداى تحتها أمسكت بزازها فرفعت نفسها بذراعيها فتدلت بزازها مما مكننى من حمل بزازها بكفاى وتقفيشهم وعصرهم وهى تتأوه .. كنت أرتفع بمؤخرتى فقط لأخراج زبى وأدخاله فى كسها ... كانت ترجونى أن أترفق بها .. وتستعطفنى أن أرحمها .. وأرحم كسها .. وهى تقول .. بالراحه بالراحه أه أه أنا فى عرضك أرحمنى .. أوه أوه أرحم كسى .. مش قادره خلاص .. كفايه بقى أرجوك .. حرام عليك .. حرام أنا بحبك وبحب زبك .. علشان أخليك تنكنى تانى .. أرجوك .. أف أف أف أه أه .. رفعت مؤخرتها تمنعنى من الحركه .. فعلمت انها تاتى بشهوتها... وفعلا .. أهتزت هزات عنيفه .. كنت أرتفع وانخفض فوقها كمروض خيل يركب حصان لأول مره لترويضه من شده متعتها بنزول شهوتها ...كانت تتأوه وهى تقول حبيبى أوعى تجيب لبنك جواى .. أرجوك .. هاتهم على طيزى من بره .. حاأحبل .. أوعى أحسن أحبل ... سحبت زبى بسرعه من كسها .. لينفض لبنه على فلقتاها وظهرها ..كنت فى متعه لا توصف كأننى انيك لأول مره .. لقد كانت سعاد ( أمى ) تمتع فحول الرجال ... سقطت بجسدى فوقها من الاستمتاع والأعياء .
أثناء نومى عليها كنت أقبل رقبتها المرمريه وكتفها ..دافعا يداى تحت أبطيها البضان أكبش لحمها الطرى .. وهى تزوم مستمتعه ... وضعت فمى فى أذنها فأرتعشت من سخونه أنفاسى وظنتنى أقبلها فى أذنها .. ولكننى قلت .. عاوز رأيك بصراحه .. مين بيمتعك أكثر .. أنا ولا جوز سناء .... توقفت عن التنفس كأنها فوجئت بالسؤال .. لم ترد... غفونا ...
تنبهت وهى تحاول أن تقوم من تحتى .. فأنقلبت لأنام على ظهرى على السرير ... لسعتنى على بطنى بيدها برفق وهى تقول .. قوم .. يلا نأخد حمام ... عاوزه أغير الملايات ... كانت تشير بيدها على بقع لبنى ولبنها وهى تقول عاجبك الزروطه دى ...قمت واقفا .. فشدت الملاءه وهى تسير نحو الحمام .. سرت ورائها أتأمل ظهرها العارى المثير وطيازها المكوره وهى تهتز صعودا نزولا ..نظرت خلفها .. فقد كانت تتعمد هذه الطريقه فى المشى .. لتزيد من هياجى وأثارتى .. أنحنت تملئ البانيو ماء .. فأقتربت منها أعبث بأصبعى فى فلسها الذى تظهر عليه هالات بنيه من تعدد مرات الاستخدام ..شعرت بأصبعى ينزلق فى فتحتها فصرخت أووووه .. كفايه بقى ... عاوز أيه تانى ... كده تموت ... ضربتها بكفى على طيزها .. أنحنت أكثر رافعه طيزها لأعلى .. وهى تهزها .. كررت ضرباتى مرات ومرات .. وهى مستمتعه .. تزوم وتتأوه ... فرغت من ملئ البانيو .. وقفت وأخذت بيدى وقالت نام وأسند ضهرك وافتح رجليك .. عاوزه أقعد بين فخاذك فى البانيو ... فعلت ما طلبت ... أستندت بظهرها على صدرى ..ومدت يديها تجذبهم ناحيه بزازها .. أمسكت بهم بقوه ... تأوهت .. وهى تقول بالراحه .. مش كده يامفترى .. حا تقطعهم .. مش دول حبايبك .. قلت .. حبايبى ونور عينى .. قالت طيب حد يعمل فى حبايبه كده .... خففت قبضتى .. فقالت بأرتياح .. أيوه كده .. أيوه كده .. خليك حلو ..علشان أحبك .. لحظات مرت وأنا اصب الماء على ظهرها وهى تمسح أفخاذى بيديها المبلله .. ثم قالت .. قول لى بصراحه عرفت حكايه جوز سناء ازاى ... قلت لها .. مش حا أقولك ألا لما تقوليلى وصلتى معاه كده أزاى ...قالت ..مش حا ينفع الكلام هنا .. نطلع من الحمام .. وأحكيلك عن كل حاجه ...
سرحت يدى من على بزازها الى كسها حتى وصلت بها الى فلسها ..حككت أصبعى على خرمها برقه ... أنتفضت وهى تحاول أبعاد يدى .. وهى تقول وبعدين معاك .. ناوى على أيه ..... قبلتها فى خدها وانا أقول .. ناوى على هنا .. وانا أشير بأصبعى ناحيه فلسها ... قالت .. حرام .. بلاش النهارده .. خليها بكره .. كده تموت ياواد... قلت .. لا حا أموت لو ما نكتش الطيز دى دلوقتى ... تعلقت عيناها بعينى ثوان ... قبلتنى من فمى قبله خاطفه وهى تقول ... لوعلى أنا عاوزه اتناك للصبح .. بس أنا خايفه عليك ... قلت .. ما تخافيش الخير كثير قوى قوى قوى ... مسحت جبينها فى ذقنى وهى تقول عاوز تنيك هنا ولا فى السرير ... قلت بسرعه أنتى عاوزه فين .. قالت فى السرير الاستعدادات بتكون أحسن .. والأوضاع بتكون أمتع ... صفقت بيدى وأنا أقول .. أيوه كده .. عاوز أتعلم منك ياأستاذه .... قالت وهى تقرصنى من فخذى .. أستاذه مين ده أنت بروفسير ....أنهينا حمامنا بسرعه .. لنعود الى غرفه النوم . دفعتها فتمددت على السرير .. عقدت يدها خلف رأسها فظهر بياض أبطيها التى أعشقهم ..وبزازها بأستدارتها الشقيه تملى مساحه صدرها ترتفع من الوسط حلماتها كعقله أصبعى الكبير .. لونها البرونزى المائل للبنى يخلب العقل...كانت بطنها مستديره مرتفعه بجمال أنثوى خلاب .. وفخذاها مستديران بلا ترهل ولا زيادات جلدها ناعم لامع .. لو لم أكن أعرفها .لظننت أنها لم تحمل ولا تلد ولم يمسسها رجل قبل ألان... نظرت الى وهى تقول .. حا تفضل تأكل جسمى بعنيك كده كتير... قلت وانا أتمدد بجوارها .. جسمك يجنن .. بأموت فيك ياسعاد .. قبلت شفتى وهى تقول .. سعاد طالعه من شفايفك زى العسل .. عاوزه أقطع شفايفك دى بسنانى وهى بتقول سعاد.. أول مره أسمع أسمى بالرقه دى ... قلت وأنا أمسح بظهر يدى على خدها .. دا أنتى عاشقه بقى... قالت .. اللى عملته فيا من شويه يخلى الحجر يعشقك ...مش واحده لحم ودم زى ... تلاقينا فى قبله كقبله عاشقان فى شهر العسل .. كانت تتفنن فى دفع لسانها فى فمى وسحب لسانى فى فمها .. تمص بشبق قاتل ... تدغدغ شفتاى كقطعه من اللبان فى فم طفل.. تمص لعابى تتذوقه وتعيده الى مختلطا بلعابها بمذاق العسل والسمن ... كنت أحلق وانا بين يديها .. حتى شعرت بزبى منغرسا بقوه فى فخذها .. فعلمت أننى أصبحت جاهزا لها ....جلست مستنده على ذراعى وهى تقول .. هات اللى زى الحديد ده أدلعه ببقى شويه .. فملت نائما على ظهرى .. فاتحا فخذاى .. جلست بينهما وهى تختبر صلابه زبى بيدها .. رضيت عنه .. قبلته .. ومشطت رأسه بلسانها .. دفعته فى فمها وهى تعضعضه بأسنانها كأنه عود من القصب ..تختبر مذاقه وحلاوته … كانت تلوكه وهى تدفعه فى شدقها يمينا ويسارا.. تبلله بلعابها وتمص اللعاب من عليه كأنها تذيبه بأنزيمات هاضمه لتمتصه كالشراب …يا لها من أنثى .. اين كانت تخبى كل هذا .. كيف مات الرجل الذى تزوجها .. وترك كل هذا .. ربما لم يتحمل فكان كذكر العنكبوت .. يموت ليله الزفاف .. كنت أحاول الشرود لتخفيف درجه هياجى حتى لا أقذف بسرعه من شده مداعبتها لزبى … فأعتى الرجال لا يتحمل دقائق بين يديها .. قلت بصوت واهن .. كفايه مص .. كفايه .. مصك حا يجننى … نظرت الى وهى تقول ..عندك كريم .. ولا أجيب من عندى …مددت يدى عادت بأمبوب الكريم .. ضحكت بميوعه وهى تقول جاهز ياواد .. فتحت كفها فدفعت فيها كميه من الكريم .. مررت كفها على زبى دهنته كله .. وهى تضغط عليه فينزلق من يدها .. رضيت عنه .. مالت لتنام على وجهها وهى تضم فخداها على بطنها .. وهى تدفع أصبعها ببقايا الكريم تدسه فى خاتمها .. أمسكت بيدها أبعدها .. ودسست أصبعى برفق فى شرجها بعد أن وضعت عليه الكريم .. وأدرته كمقوره الكوسه .. غابت العقل الثلاثه بسرعه داخل شرجها … صرخت أووووه .. بلاش صباعك .. دخل زبك على طول … وقفت مستعدا .. لامست برأس زبى فلسها .. فأنزلقت الرأس كأنها شفطت … دفعت بمؤخرتها للخلف .. فغاب زبى كله فيها.. كانت حراره جوفها تذيب الحديد … ولكنها لذيذه … كنت مستمتع بالدفء الذى يحيط بزبى.. فلم أخرجه … قالت وهى تتمايل بعد أن أطلت بزبى فى جوفها .. أنت حا تبات جوه ولا أيه .. أطلع فوق السرير بحب أحس بيه بيضربنى من فوق .. صعدت .. وشعرت فعلا بمذاق جميل وغريب وأنا أدس زبى فيها من أعلى للأسفل كمن يحفر بملعقه .. كانت ترفع نفسها بذراعيها مره .. وتنام بخدها على السرير مره أخرى .. كا ن لكل وضع منها مذاق مختلف .. ولكل وضع درجه ميل تشعرك بتلامس جديد ممتع .. الخبره فى الجنس متعه .. كنت لا أريد أن أنتهى.. ولكنها كانت أتت شهوتها كثيرا .. مرات لا تعد .. حتى شعرت بها لا تحتمل أكثر .. وللحقيقه كنت أنا أيضا لا أحتمل أكثر … قبل أن تصرخ .. جيب بقى .. جيب بقى … كنت فعلا .. أدفع فى جوفها بلبنى الساخن .وانا أرقص من لذه ألقذف وهى تتأوه من سخونه ما أقذف … كنا نقول سويا أه أه أه أسسسسسسس أسسسسسس أح أح أح أوووف أحووووووه …. فقد تداخلت التأوهات والصرخات .. وأرتمينا لا نقوى على الحركه من المتعه ..
الجزء 35
لا أستطيع أن أصف مقدار المتعه التى وجدتها مع سعاد .. لقد شعرت معها بأننى مارست الجنس بشكل مختلف تماما .. لقد أمتعتنى بدرجه لا توصف وقد أخبرتنى بعد ذلك أنها لم تتمتع بهذه الدرجه ألا معى .. لقد أنهكتنى وانهكتها .. تمددنا فى أحضان بعضنا عرايا .. ويدى تمسح جسمها البض الناعم .. ويدها تمسح خشونه جسدى ..بقينا نائمين ربما ساعه ربما أكثر .. لا ندرى .. هزتنى وهى تقول .. يلا أدخل خد لك حمام ... قلت .. تعالى معايا .. قالت بدلال .. لا أنت خطر .. أدخل لوحدك .. لاكسى ولا طيزى مستحملين لمسه منك دلوقتى ... قلت .. نستحمى بس ..مؤدبين ... قالت .. أنا لا أضمنك .. بلاش أحسن .. قامت تقفز برشاقه من على السرير وهى تقول ..حاأحط روب على جسمى واحضر لقمه نأكلها .. تكون خرجت من الحمام .. ألبس حاجه ما تخرجش عريان فى عرضك ..أنا مش مستحمله ... لم أتأخر فى الاستحمام وخرجت لأجدها فرشت السفره بأطباق تبينت منها قشطه وحلاوه طحينيه ودورق من الحليب.. كانت تعوضنى ما فقد منى . أو كانت تخطط لتسخينى لنيكه جديده...تركتنى مع الطعام وهى تقول أأخد حمام بسرعه ورجعالك ..بعدأن فرغنا من طعامنا .. جلست على كنبه ألانتريه ونمت أنا على فخذيها وهى تمشط شعرى بأصابعها .. وأنا أتشمم رائحتها .. وبزازها ترتاح تاره على خدى وتاره أخرى على جبينى .. أعدت سؤالها عن علاقتها بزوج سناء وألى أى مدى وصلت معه .. حاولت تغيير الموضوع .. ولكنها وجدت منى أصرار لمعرفته ... وعدتها ألا أخبر سناء وكذلك لا أتغير ناحيتها بعد أن تخبرنى ..
قالت .. تكررت زيارات سعيد زوج سناء ليشكو لى معاملتها القاسيه واهمالها له .. ويشكو لى بانه يشعر بأنها لا تحبه .. وأنها لا تتمتع معه فى الفراش رغم أنه يبزل أقصى ما يستطيع ليمتعها .. كنت كل مره أحاول مواساته .. وبدء هو فى مديحى .. ويقول .. بأنه كان يحب ألارتباط بأمراه مثلى ناضجه عاقله .. وعندما كنت أقول له أن زوجتك من عمرك .. وأنا سيده كبيره .. كان يرفض هذا القول منى وهو يقول أنه يحب النساء من عمرى لأنهم مثال الكمال والانوثه و..و...وأشياء من هذا القبيل .. بدأت كلماته تدغدغنى .. وتثير فى أحاسيس المرأه من جديد .. وبدأت ألحظ نظراته تلتهم جسدى وتعريه .. كانت نظراته تقتلنى .. تشعلنى .. أحيت مشاعر كنت أخفيها .. بدأت أشعر بتيار كهرباء يهزنى ويده تلمس يدى .. كنت أتحايل لملامسته وكذلك هو كان يتحايل أيضا لملامستى ... تكررت زياراته بدعوى أنه يجد الراحه عندى .. وبدأت اهتم بنفسى كأنثى تجد من يرغبها .. أرتديت الملابس الخفيفه المثيره التى كنت قد خزنتها ..تصنعت الحديث برقه قد تصل لميوعه .. تمايلت عليه لتتلامس أجسادنا .. ورايت أثر ها على وجهه ورعشه يداه .. تماديت فى الالتصاق به حتى ذاب بين يدى .. كنت سعيده بأننى مازلت مؤثره فى الرجال .. مسحت بيداى على جبينه وخدوده .. ولمست شفتاه الناريه .. التى تورمت من أندفاع الدم الساخن فيها .. بدء يرتعش .. لامست شفتاه بظهر يدى .. قبل يدى .. لسعتنى قبلته .. وتمنيتها على شفتاى ... لاأدرى ماذا حدث الضبط ... فقد تلاقينا فى قبله محمومه .. أفرغنا فيها حرماننا نحن الاثنين .. لم تكن قبله .. بل كانت أعصارا .. كانت أفتراس .. كانت شفتاه تمزق شفتاى وشفتاى تفتك بشفتاه.. أشتعلنا نار من الرغبه والشهوه .. نسيت أنه زوج أبنتى وربما هو نسى أوتناسى أننى أم زوجته .. كانت شهوتى تسيل من كسى بغزاره .. حاولت أن أضم فخذاى حتى لا يظهر البلل على ثوبى ... ولكن لحظى الحسن شعرت به ينتفض ويرتعش وبحركه متهوره أمسك بيدى ووضعها على زبه ألذى كان ينتفض وهو يقذف شهوته ... قبضت على زبه أعتصره وأعتصره .. فيرتعش ويهتز .. وأدار وجهه الناحيه الاخرى وأرتخى جسده .. شعرت به خجلان منى .. أدرت وجهه بيدى ناحيتى لينظر الى وأنا أقول .. كده غرقت نفسك .. حا تروح كده أزاى دلوقتى .. كنت مبتسمه .. شجعته أبتسامتى .. فقال أناأسف ما قدرتش أمسك نفسى زى المراهقين .... أمسكت يده وأنا أقول يلا على الحمام أغسلك هدومك .. وننشفها بالمكوه .. ولا عاوز تروح كده ... سار فى أتجاه الحمام . وتأخرت أنا عنه قليلا فقد كان كيلوتى مغسولا من مائى .. قلعت كيلوتى المبلول بسرعه وقذفت به وراء الكنبه .. سرت الى الحمام .. نظرت من مواربه الباب وجدته يقف عارى تماما .. وعندما شعر بى وضع يداه أمام زبه .. كدت أجن .. واطلب منه أنزال يده ... أمسكت بكيلوته المبتل .. رفعته الى أنفى أتشممه .. نظر الى مشدوها .. وضعت البلل على شفتاى أمتصه .. كاد يجن .. قالت بصوت مرتعش .. بتحبى اللبن .. قلت .. جدا .. قال .. تحبى تشربيه من هنا .. وهو يشير بيديه الى زبه .. قلت .. بحب قوى ... نزعت ثوبى بسرعه ووقفت عاريه تماما .. حجظت عيناه من الشهوه وهو بعض شفته .. أقترب منى وامسك بزازى بيد مرتعشه .. وهويقترب بشفتاه من شفتى .. أمسكت زبه ففوجئ .. ولكنه أستسلم لى بأستمتاع... نزلت على ركبتاى ونظرت لزبه المنتصب .. بل شديد الانتصاب .. لم يكن كبيرا ولكنه كان مثيرا.. قبلت رأسه ويدى تمسحه من الامام للخلف .. شممته وتأوهت قبل أن أدفع به داخل فمى .. أرتعش من الاستمتاع.. كنت أشعر بخيط غليظ من ماء شهوتى يجرى على ساقى بغزازه كأنه ماء استحمام ... وقفت كالمجنونه مستنده على الحوض دافعه بوسطى للخلف وأنا لا أحتمل .. وقلت يلا دخل زبك مش قادره مش قادره .. نيكنى .. جننتنى .. كان هو المجنون وليس أنا .. فرشق زبه كأنه سيف يطعن به عدوا.. فأنغزس فى لنهايته .. كانت طعنته قويه ومفاجأه .. ولكنها لذيذه .. حتى أننى شعرت بقدماى لاتقوى على حملى ... فأستندت ببطنى على الحوض .. فبرز كسى أكثر.. لا أستطيع أن أصف مدى شهوته وهو يدك كسى .. كان يدفع زبه بقوه كأنه ينتقم منى .. كان ممتعا فى قسوته .. تمايلت وانا أريد أن اجعل زبه يدك كل أجناب كسى .. وشلال من ماء شهوتى تسيل من كسى .. نسيت كل شئ سوى رعشاتى وأنا تأتينى شهواتى الكثيره . لقد تأخر كثيرا فى قذفه .. فكاد يقتلنى ... ولم أدرى الا بأننى أستعطفه .. وأرجوه .. كفايه .. كفايه .. ولا حياه لمن تنادى ... كان مستمتعا لدرجه الجنون .. يدفع زبه بقوه ويخرجه ببطئ .. حتى شعرت به يسحب زبه بسرعه شديده ... وهويرتعش .. وأحسست بلبنه الدافى على ظهرى وطيزى .. لففت جسدى بصعوبه حتى كدت أن أقع .. وجلست على الارض وانا أقول هاته فى بقى .. هات أشرب لبنك .. وفتحت فمى .. أقترب منى ممسكا زبه بيده وأخذ تقطر بقايا لبنه فى فمى وانا أحرك لسانى ألحس ما لم يدخل فى فمى . من على شفتاى وذقنى .. كان مهوسا بى . من يومها لم يفارقنى يوما .. كنا نتواعد كل يوم تقريبا .. يأتى ولو لفتره قصيره ينكنى مره واحده .. وعندما كانت تأتينى الدوره كان ينكنى فى طيزى أوبين بزازى أو أحلب زبه بفمى ويدى .. أدمن نيكى .. حتى أننى ظننت أنه زوجى أنا وليس زوج أبنتى .. أما عن سؤالك من منكم اجمل .. فأنى أشهد بأنك فحل .. لا تكل ولا تمل .. نيكك قاتل .. شديد . . مثير .. لا تشبع ولا تتعب .. أمسك الخشب .. أحسن أحسدك ...قلت لها .. حا تفضلى تتناكى من سعيد . بعد ما عرفتينى ... فأبتسمت وهى تقول .. أنا بحبكم أنتم الاثنين .. عاوزه أتناك منكم أنتم الاثنين .. ولا عاوزنى اقطع علاقتى بيه .. قلت نافيا .. لا لا أنا عاوزك تتمتعى .. قالت ..على فكره أنا عاوزه أجوزك معايا هنا .. عندك عروسه ... قلت .. ايوه .. قالت .. أعرفها .. قلت ..ايوه قالت .. مين .. قلت .. سلمى قالت باستغراب سلمى مين ... بنت كريمه .. قلت .. ايوه .. قالت . بس دى لسه صغيره قوى ... قلت .. أنا بحبها وجسمها تجنن .. قالت ..هى فعلا جسمها حلو وتسبق سنها .. لكن مين المأذون اللى يكتب لك عليها .. قلت .. وافقى بس وانا حاأتصرف .. قالت .. يعنى حا تعمل أيه ... ما تأخذ صافى أختها كبيره وحلوه .. قلت .. لا أنا عاوز سلمى .. عاوزك تشوفى رأى كريمه وتقوليلى .. قالت .. يعنى حا تتجوز وتنسانى ... مددت يدى أخرج بزازها من القميص وأضع حلمتها فى فمى وأنا أقول .. حد يرضع من دول وينساهم .. وقضمت حلمتها بأسنانى .. صرخت وهى تتمايل وتضحك.. وأمسكت بزها الثانى تدسه فى فمى وهى تقول .. الثانى كمان أحسن يزعل ... عضضت حلمتها ومصصتها بقوه حتى بدأت شفتاها ترتعش بصوت مرتعد...فملت بجسدى ونزلت على الارض وانا أقول والثالث أحسن يزعل أكثر ... رفعت قميصها وكشفت عن فخداها وكسها مباعده بين ساقاها وهى تمسكنى من رأسى تدسها بين فخذاها وهى تقول .. أنت مش معقول .. كنت فين من زمان ..أه أه ألحس ألحس لسانك حلو .. أووف لسانك يجنن .. جوه .. دخل لسانك جوه ... أه أه كمان .. وهى تفتح شفراتها بيديها مباعده بينهما وتحرك زنبورها بأصبعها وترتعش ... مالت بظهرها وكسها ينفض ويقذف شلال من الماء ..شربته بشفتاى كمن يشرب شوربه من طبق ..كان لذيذا .. مرتين أوثلاثه .. سالت شهوتها بغزاره وشربتها عن أخرها .. حتى قالت كأنها تتكلم وهى نائمه .. تعالى جنبى أمص لك .. صعدت بجوارها كاشفا عن زبى المتشنج ..نامت عليه كطفل أعطوه الببرونه .. وأخذت فى المص ..كنت لا أريد أن أقذف فى يدها اوفى فمها .. فرفعت رأسها وانا أقول انا عاوز أنيك أحسن ... نظرت لى .. وهى تقول شيلنى ودينى السرير مش قادره أمشى ونيك زى ماأنت عاوز ... حملتها كعريس يحمل عروسه ليله الزفاف .. ووضعتها على السرير .. فتحت فخذاها وهى تقول حط مخده تحت طيزى .. وأركب ... وضعت المخده كما طلبت .. فتقوست .. ركبتها كما قالت .. كان كسها بارز بشكل مثير .. مما كان زبى يتخبط بشكل ممتع .. أتيتها من اليمين ومن الشمال وثنيت قدماى لأدس زبى من أسفل لأعلى وصعدت فوقها لأنيكها من أعلى لأسفل حتى هدت كيانى وهددت كيانها .. صرخت تذكرنى .. لما تكون عاوز تقذف هاتهم فى بقى ... أمسكته بيدى ضغطت عليه حتى لا أقذف فى كسها .. وتقدمت خطوه وأرخيت يدى فأندفع اللبن بقوه فى وجهها أغمضت عيناها من شده قذفى الذى أصاب عينها .. كنت أرتعش وهى تضحك ...
___الجزء 36
مالت سعاد لتنام على جنبها وهى تزيح المخده من تحتها وهى تقول ممكن بقى تسبنى أنام شويه مش قادره .. قبلتها فى فمها قبله خاطفه وخرجت وانا أتجه للحمام .. تحممت بسرعه وأنا أفكر فى كريمه .. وخوفى من أن ترفض زواجى من سلمى ... جاءتنى فكره بسرعه .. أمسكت بالتليفون لأكلم كريمه ..
ـ الو.. كريمه ـ أيوه مين ـ بسرعه نسيتى صوتى . ـ أهلا أنت صوتك مش ممكن يتنسى ـ كويس أنك اللى رديتى على .
ـ عاوزنى أمتى وفين ـ أستنى بس عاوزك فى موضوع مهم .
ـ وفيه موضوع أهم من كده ـ أيوه .. بسرعه كده أنا فكرت أتجوز
ـ أخص عليك ياجبان عاوز تتجوز وتسيبنا .. أحنا مش كفايه .. ياطماع ..
ـ ماهو علشانك أنت .. طلبت من ماما تكلمك أتجوز سلمى ..
ـ سلمى مين .. سلمى بنتى .. أنت أتجننت .. دى لسه عيله خالص ..
ـ قلت وانا أحاول أن أتلاعب بعواطفها لتقبل .. ماهو أحنا مع بعض لغايه لما تكبر براحتها ... المهم نكون مع بعض رسمى ...
ـ ده أنت شيطان .. بس البنت ذنبها ايه .. ـ ذنبها أن أمها مجننانى.
بدأت كلماتى تدغدغ عواطفها .. وقالت .. طيب سناء ممكن تسيبنا ..
ـ سيبى سناء عليا أنا ... ـ على فكره ناديه عاوزاك تكلمها ضرورى .. عندك تليفونها .. ــ أيوه ـ طيب كلمها ضرورى النهارده .عاوزاك فى حاجه مهمه ..وبعدين كلمنى قول لى أتفقتوا على أيه .. وياريت ما تنسنيش فى اللى حا تعملوه .. حتى لو أتفرج ...
أقفلت معها التليفون .. وأدرت نمره ناديه .. بعد السلامات والاشواق .. قالت ناديه عاوزاك بكره وانت راجع من الشغل تتغدى معايا .. عندى أختى جايه من فرنسا .. وعاوزه تشوفك بعد ماحكيت لها عنك ... قلت أختك حلوه زيك كده .. قالت وهى تضحك بميوعه .. بكره تشوف .. قلت .. بس اطمئن .. قالت ..عسل .. تجنن.. قلت .. حا تلاقينى عندك الساعه 3بالضبط.
كنت فى موعدى تماما .. سر تعجلى اننى كنت فى شوق لأخت ناديه... ضغطت الجرس وفتحت ناديه الباب .. أشارت لى بالدخول ..سرت الى الصالون فأنا أعرف الطريق جيدا .. جلست دقيقه .. سمعت صوت مثير يقول .. أهلا وسهلا .. التفت لمصدر الصوت .. كانت هى .. مدت يدها للسلام .. رفعت يدها لفمى قبلتها ..أبتسمت .. وهى تقول ماجى أخت ناديه ... أيه رأيك .. قالتها وهى تستدير حول نفسها تستعرض جسمها لى ..تأملتها .. كانت طويله ورشيقه تشبه ناديه الى حد كبير ولكنها أنحف قليلا..شعرها قصير جدا .. يقارب من طول شعرى .. ولولا بروز صدرها الشاهق .. لظننتها شاب حلو...كانت ترتدى شورت أسود ساخن جدا جدا وبادى أصفربحجم السوتيان مشدودا على صدرها تبرز منه نتوء حلماتها الكبيره .. عرفت فى وجهى أنها أثارتنى ... فأبتسمت وهى تجلس أمامى واضعه رجل على الاخرى ورجعت برأسها للوراء تتأملنى.دخلت ناديه بالعصير كعادتها وهى تقول معلش حسين مسافر مأموريه أسبوع .. قلت وأنا أخفى سعادتى .. ييجى بالسلامه .. شربنا العصير وماجى لم تنزل عينها من على .. وهى تخرج لسانها تلحس حرف كاسها..فهمت الرساله.. قلت لناديه .. ممكن أخد دوش .. جسمى كله عرق ..سارت ناديه وسرت ورائها .. أشارت للحمام وهى تقول أتفضل .. عندك شماعه وراء الباب حط عليها هدومك .. حا أجيب البشكير وجايه لك .. وقفت تحت الدش لأنتعش بالماء وأدلك جسمى بالشاور .. الا وأشعر بيد اخرى تدلك جسمى .. مسحت عينى من الماء وفتحتها لأرى من .. كانت ماجى ..كانت مازالت مرتديه ملابسها ... كانت تمسح جسمى المبلل بيدها الصغيره الرقيقه واصابعها الرفيعه المثيره ..شددتها نحوى فأبتلت من شعرها الى قدميها والتصق البادى ببزازها وظهرت حلماتها بنيه منتصبه كبيره ..والتصق الشورت بأفخاذها وبرز شق كسها.. بدء زبى يرفع رأسه ويتمدد وينتفخ .. نظرت ماجى اليه ويدها تمتد اليه تمسكه .. تصلب من طراوه يدها ليصبح كعامود الخيمه .. قدرت حجمه بيدها وهى تقول هايل يجنن .. وركعت على ركبتيها ليصبح وجهها أمامه .. قبلت رأس زبى وهى ممسكه به كطفل صغير يمسك بعصفور فى يده يقبله من رأسه ..قبلات كثيره من الامام والخلف وأعلاه واسفله وهى تتشممه ..كانت ناديه قد أتت بالبشكير فوجدتنا على هذه الحاله ..ضحكت وهى تقول دايما ياماجى ماعندكيش صبر ... لم ترد ماجى .. فقد كانت مستغرقه فى التقبيل بجديه وتركيز كأنها تقوم بعمل هام تخاف أن تخطئ فيه ..وضعت ناديه البشكير على كتفى وهى تقول مستنياكم بره ..وخرجت...وقفت ماجى وأمسكت بالبشكير من على كتفى وفرشته على مساحه متسعه بجوار البانيو ورفعت البادى بيديها لتخرجه من رأسها فتدلت بزازها تترجرج .. شهقت من جمال بزازها .. كانوا أنوثه طاغيه .. متنكره فى صوره بزاز .. فتحت فمى على أتساعه من تناسق جسمها كان شعرها القصير ورقبتها الطويله الرفيعه كرقبه نفرتيتى ..وبزازها المرمريه الكبيره وجسمها النحيف .. لوحه متناسقه باهره .. لا توصف .. فالوصف مهما كان لا يعطيها حقها .. كانت روعه .. قتلتنى وهى تتخلص من الشورت .. لتقع عيناى عليها عاريه تماما .. أقسم أنه لم يكن قلبى سليم معافى كقلب شاب ... لأصبت بسكته قلبيه ..من جمالها وتناسقها . كانت تعلم بتأثيرها على .فهى تعلم مدى جمالها وأنوثتها .. جلست على البشكير المفروش على الأرض وفتحت فخذاها ورفعت ساقاها عاليا ...وقعت عينى على كسها الحليق الا من خط من الشعر بطول شق كسها حتى نهايه شعر عانتها .. كان شكله غريب ولكن جميل ومثير وجديد .. نزلت على ركبتى ويداى حتى أقتربت بفمى من كسها وقبلته .. فأرتجت وهى تثنى ساقيها من اللذه ..نظرت اليها .. أدهشنى أنها كانت تخرج لسانها تحركه خارج فمها كما يفعل الكلب وهو يلهث... كانت تخبرنى بأن ألحس كسها هكذا .. ولكن دون أن تنطق .. فكانت أشارتها أبلغ ...دفعت لسانى خارج فمى حتى نهايته .. ولمست شفراتها وزبنورها .. صرخت أووه أسسسسس وتفوهت ببعض الكلمات الفرنسيه لم أستطع فهم معناها ..ولكنى أؤكد أنها كلمات تعنى لذتها واستمتاعها بما أفعل .. كررت لحسى بقوه مره وبعمق مرات .. وهى ترتعش وساقيها تنثنى حتى أنها مدت يدها ترفع ساقيها لتبقيها عاليه وهى تنظر للسانى الذى يفتك بكسها..وتتأوه بالفرنسيه ....لم أفهم من تأوهاتها الا كلمه أووه أسسسس أسسسسس وكلمه كررتها كثيرا وهى منديو عرفت معناها بعد ذلك أنها ياألهى ....دفعت بأحدى يديها رأسى تبعده عن كسها وهى ترتعش وتتأوه وماء شهوتها تسيل من بين شفرات كسها ينقط لخيوط لزجه على البشكير .. ثوان وأعادت راسى بيدها لتقربها من كسها .. فكانت رأسى كذراع الجرامفون وهى توضع على الاسطوانه لتصدر أنغامها .. كررت مرات أبعاد رأسى لتفرغ شهوتها .. تم تعيدها لتعزف موسيقى تأوهاتها وربما غنائها بالفرنسيه .. كانت متمتعه بلحسى وكنت متمتع أكثر منها بأستمتاعها وتأوهاتها .. كانت ناديه قريبه منا وربما كانت خلف الباب تنظر علينا .. سمعت صوتها وهى تقول .. كل ده ولسه ماخلصتوش .. خلصوا بقى ... جلست علىركبتى ورفعت ساقيها على كتفى فأنثنت وممدت ذراعها الطويله أمسكت زبى دلكته على شفراتها طوليا .. وأدخلته ببطْء شديد فى كسها كأنها تدخل عصفور رقيق فى القفص .. بعد أن أدخلته بكامله فيها .. أستلقت على ظهرها وهى تغمض عينها .. تنتظر ما سأفعل .. كان زبى منتصبا كالصخره الملساء .. سحبته من كسها ببطء يماثل بطء أدخالها أياه .. فـتأوهت وهى ترتجف .. مره او مرتين .. ثم بدأت فى أدخاله واخراجه من كسها بعنف وقوه ... كانت تحرك وجهها للجهتين ولا أسمع لها صوتا ..كان فمها يقضم الهواء وهى ترتعش وتتمايل وخيوط لزجه تسيل من كسها أغرقت زبى وعانتى وسالت على الارض .. أفقت على صوت ناديه وهى تصرخ .. كفايه البت حا تموت فى ايدك ... زمجر زبى وهو يدفع منيه فى كس ماجى دفعات كثيره .. كل دفعه منهم تهزنى وتهزها .. وأرتميت على صدرها لنتلاقى فى قبله محمومه مرتعشه أصابت جسمينا بالخدر والنعاس ..
.أحسست بيد تربت على كتفى.. نظرت فوجدتها ناديه .. قالت .. حا تفضل نايم على الارض كثير .. بعدين تاخدوا برد .. قمت متثاقل وشددت يد ماجى لتقف معى .. كانت ناديه عاريه تماما وكسها يلمع محمرا .. فعرفنا أنها كانت تدلكه وأتت شهوتها وهى تشاهد ما نفعل ... حممتنا كطفلين .. فقد كانت ماجى تترنح كالسكرانه .. وكنت أنا مازلت فى خدر النعاس ... أنعشنا الحمام .. وخرجنا لغرفه النوم .. استلقينا نحن الثلاثه على السرير ... تكلمت ناديه موجهه كلامها لماجى .. هاه أيه رأيك .. مش زى ما قلت لك ... رفعت ماجى اصبعها ألابهام للأعلى ولم تجب... كانت ناديه تنظر لى كأنها تستعجلنى .. ومدت يدها الى زبى تقلبه كأنها ستشتريه .. بدء يفيق فى يدها .. قامت تجرى وجسدها البض يهتز بشكل مثير .. نسيت أجيب لك حاجه حلوه تأكلها ... غابت ثوان وعادت ومعها علبه بها بعض الحلويات الشرقيه وهى تقول .. أنا عارفه أنك لازم تأكل حاجه حلوه بين كل شوط والثانى .. مش كده .. أبتسمت وانا أمد يدى للعلبه .. لم أترك فيها الا قطعتين أو ثلاثه .. .بدأ النشاط يدب فى زبى من جديد .. أبتسمت ناديه ومالت على زبى تلوكه بشفتاها وهى تنظر الى لتزيدنى هياجا .... استجاب زبى لمداعبتها فزادت صلابته .. كانت ماجى تنظر الينا ولما وقعت عينها فى عينى أرسلت لى قبله فى الهواء وتبعتها بحركه لسانها خارج فمها . كانت تبلل شفتاها بطريقه أثارتنى .. فتحت ساقاها كاشفه عن كسها الباهر .. كادت تصيبنى لوثه جنون منها ومما تفعله ناديه بزبى ... أمسكت ناديه من كتفها أرفعها عنى .. فقد أصبح زبى لا يتحمل ... قلت بصوت مبحوح .. نامى الحس لك .. كأنها كانت تنتظر .. تمددت فاتحه ساقيها على أتساعها .. وهى تستند على كوعها تنظر الى .. أقتربت من كسها أشمه .. كانت رائحه كسها عطره .. مثيره .. أقتربت ماجى وهى تقرب كسها منى وهى تشير الى كسها وتقول .. وده مالوش نفس ... كنت فى حيره .. المرأتان شبقتان .. وكل منهما لها كس لا يقاوم .. فصرت أدفع بلسانى مره على كس ناديه حتى ترتعش .. وأنتقل الى كس ماجى حتى ترتعش أيضا .. كانت كل منهما فاتحه شفرتها بأصابعها منتظره لسانى .. وزنبورها منتصب كحلمه بزازهم أوأشد صلابه .. تأوهت ناديه وهى تقول .. ماجى حرام عليكى سيبيه لى شويه .. أنتى ما بتشبعيش ... سحبت ماجى ساقيها من أمامى ووقفت .. تنظر الينا .. وهى تقول عاوزاك تقطعها علشان تشبع.. وقفت خلفى تحسس على طيزى العاريه وهى تدلك كسها فى جنبى ... كنت منهمكا فى مص كس ناديه ..لأشعر بأصبع ماجى يدلك فتحه شرجى بنعومه .. تأوهت من اللذه .. فعلمت بأن هذا يمتعنى .. فصارت تمسح وتدلك فلسى برقه ونعومه .. حتى شعرت بعقله أصبعها تندس داخل شرجى ... كانت ناديه ترتج وتتمايل وترتعش ولا تدرى بما حولها .. قالت وهى تدفع برأسى بعيدا عن كسها .. كفايه ..كفايه ..مش قادره .. يلا نيكنى فى طيزى .. قلت وانا مندهش واشير الى كسها .. هنا أحلى .. كسك يجنن .. قالت .. لا لا كسى شبعان نيك .. عاوزاه دلوقتى فى طيزى .. أرجوك ... ومالت لتنقلب على وجهها رافعه مؤخرتها فاتحه فلقتاها بيديها وهى تقول شايف فلسى مولع نار أزاى .. عاوزاك تطفيه ... أندفعت ماجى بيدها المملوءه الكريم تمسح زبى بكامله وهى تضع فى كفى بعضا منه وتقول .. أدهن لها .. دى طيزها مولعه ... دهنت بأصبعى حروف فلسها ودفعت بعضا منه بأصبعى داخل جوفها ...أمسكت ماجى زبى وقربته من فلس ناديه .. وهى تحركه بهدوء تمسح رأسه ببوابه طيزناديه .. دفعته برفق فتسلل مندفعا متسحبا داخل جوف ناديه .. التى تأوهت وهى تتمايل بطيزها لليمين واليسار ... أبتعدت ماجى ووقفت خلفى وعادت لدهان فلسى بأصبعها المملوء بالكريم .. أنهمكت فى نيك ناديه التى كانت كشعله نار وهى تصرخ وتدغدغ زبى بفلسها .. كانت تفتح بوابه شرجها بمهاره وتغلقها .. وهى تعتصر زبى فى جوفها ..كانت تعتصرنى وترتعش .. وترتخى وترتعش .. تدفع بطيزها بقوه ناحيتى ليصتطدم زبى بجوفها فى الداخل وترتعش .. أفرغت شهوتها عشرمرات أوأكثر .. حتى خارت قواها .. وبنظره خاطفه منى فى مرأه الدولاب .. رأيت ما أدهشنى .. رايت ماجى تقف خلفى مرتديه زب صناعى تدلكه بيدها وهى تقترب منى لتدسه فى طيزى .....
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــ
الجزء 37
عندما أقتربت منى ووضعت كفيها تتحسس فلقتاى حتى جلست على الارض تقبلهم بشفتاها الساخنتان .. لم أستطع التحمل .. فدفع زبى لبنه بقوه داخل جوف ناديه .. التى صرخت أوووووه أوووووه أووووووه كفايه ولعتنى .. أيه ده .. أوووه أه أه .. أرتمت وأرتميت فوقها وقد لففت يدى تعتصر بزازها بقوه كأننى أنزعها من صدرها .. لم تنطق من قسوتى فى قفش بزازها .. كنت فى شده الهياج .. رغم أننى قذفت شهوتى ألا أن زبى ما زال منتصب..لم تتركنى ماجى ..مالت علىظهرى بصدرها المرمرى وهىتدفع أصبعها فى شرجى .. وتدس زبها الصناعى بين ساقاى.. وأخذت تدغدغ أذنى بأسنانها وهى تقول .. حبيبى . . أنا عارفه أنك بتتناك فى طيزك .. عاوزه أنيكك .. بحب أنيك الشبان فى طيازهم .. عاوزه أغتصبك .. ممكن ... أثارتنى كلماتها .. واشتقت أن تغتصبنى فعلا .. هززت رأسى ولم أتكلم ... قالت .. بس عاوزه قبل ما أنيكك .. نلعب لعبه حلوه .. أيه رأيك ... قلت وأنا أحاول القيام .. موافق .. أعملى فى اللى أنت عاوزاه ...قامت بنشاط ... وتركتنى وناديه نائمين على السرير .. وسمعتها وهى تتحرك فى أنحاء الغرفه كأنها تعد مكونات لعبه سنلعبها ... كنت مستمتعا بدفء جوف ناديه .. وزبى مشدود فى طيزها .. حاولت أخراجه ولكنها .. تأوهت وهى تقول .. أرجوك .. لا لا ماتخرجوش .. خليه شويه كمان .. حلو ..حلو قوى وهو جواى كده ...جلست ماجى وهى تنظر الينا وهى تقول .. يلا .. حا أوديكم الملاهى .. ولسعتنى بعصاه رفيعه من الخيزران على طيزى .. لم تؤلمنى ولكنها أهاجتنى .. أدرت جسدى ونظرت أنا وناديه الى خيال شئ معلق فى السقف كالنجفه يتأرجح ... ضحكت ناديه وهى تقول .. يخرب عقلك ياماجى .. عاوزاكى تعلقينى أنا كمان ... فنظرت الى ناديه التى قالت .. حا تعلقك ياحلو .. دى مجرمه ... كنت أشعر بفضول لأعرف ماتنوى أن تفعل بى ماجى ... قلت جسمى وكلى تحت أمركم .. يلا .. عاوز أشوف .. أقتربت منى ماجى بحزام جلدى يشبه القيود الحديديه ولكنه مصنوع من الجلد .. وبدأت فى تقييد يداى .. وأمسكت بحبل يضمهم الى بعضهم وجذبتى بقوه لأقف على قدمى مكبلا من يداى وسارت حتى وقفت تحت شئ معلق فى السقف كالذى تعلق به الذبائح عند الجزار .. وصعدت قوق المقعد وعلقت يداى المكبله ... فصرت معلق من يداى عاريا تماما ... مدت يدها داخل حقيبه بجوارها فأخرجت كره من المطاط مشدوده من جانبيها بشريطين من القماش ... وقالت .. أفتح بقك ... فعلت ما أمرتنى.. دفعت الكره فى فمى وسحبت الشريطين لتربطهم خلف رقبتى .. فأصبحت لا أستطيع الكلام أو الصراخ ... كانت ناديه تنظر الينا وهى تدس أصابعها فى كسها تدلكه ... فعلت ماجى فى قدمى كما فعلت فى يدى وقيدتنى بقيود جلديه .. فأصبحت مقيد اليدين والقدمين مكتوم الفم ومعلق بالسقف ... كنت مستمتعا بفعلها ... دارت ماجى حولى وهى تتأملنى وهى تعض على شفتاها .. مدت أصابعها تقرصنى من حلماتى بقوه .. المتنى قرصتها .. كنت أتأوه بصوت مكتوم من أثر الكره التى فى فمى ... أمسكت العصاه الرفيعه وأخذت فى ضربى على طيزى مره بقوه مؤلمه ومره برفق مثير .. كنت أتمايل وقدماى لا تقوى على حملى .. وصرت معلقا فعلا من يداى .. قامت ناديه وكل جسمها تهتز .. وبزازها تتمرجح .. وهى تقول لماجى هاتى العصايه الثانيه ..أخذتها ناديه .. وأقتربت من زبى المنتصب وهى تخاطبه .. علشان تعرف تنكنى كويس .. ولسعتنى على زبى لسه لذيذه... تمرجحت من اللذه والمتعه ... أقتربت ماجى تمسح بزازها فى ظهرى وهى تقرص حلماتى بشده رهيبه ... أحسست بشعر صدرى حول حلماتى ينزع من قسوه قرصتها .. تألمت فعلا .. ولكن ألمى أمتعها ...ومازالت ناديه تلسع زبى بعصاها وزبى يهتز كأنه طفل يعاقب ويحاول الهروب ... أحضرت ناديه الكريم وأعطته لماجى وهى تقول.. يلا أدهنى .. كفايه عليه ضرب كده .. عاوزاكى تقطعى طيزه نيك .. زى ما عمل فى طيزى ... ثوان وشعرت بالزب الصناعى يحاول أختراق شرجى .. قالت ماجى وهى تنهج .. عاوزاك تصرخ .. عاوزه أحس أنى بأغتصبك فعلا ... وبدأت فى دفع الزب فى طيزى بقوه .. فعلا كانت تغتصبنى وتؤلمنى .. كنت أصرخ فعلا من أحساسى بالتمزق والالم الذى يحدثه الزب فى طيزى ... كنت أحاول دفع الكره من فمى بلسانى .. لأصرخ فعلا طالبا منها التوقف ...فهى تؤلمنى ... كان صوت تنفسها عاليا .. مما يدل على هياجها .. وأنها فى حاله غير طبيعيه .. خفت فعلا منها .. وندمت على اننى تركتها تفعل بى ذلك ... كانت تستمتع بألمى .. مسحت ناديه براحه يدها على صدرى وبطنى وهى تجلس على ركبتها ممسكه بزبى تمصه بقوه .. كانت تعضه أيضا .. شعرت بأسنانها تنغرس فى زبى .. تألمت من عضها .. وتمايلت من الالم .. مما كان يجعل ماجى تزداد هياجا وتدفع الزب فى جوفى بقوه ترفعى لأعلى ...بدأت فى حك ظهرى بأظافرها برفق ثم بشده فأشد فأشد حتى شعرت بظهرى يتمزق ... كلما زادت تأوهاتى كلما زادت قسوتها ... كان ما تفعله مؤلما ولكنه فيه متعه لا أدريها ... أنقلب عض ناديه لزبى الى مص شبق .. كانت تمص زبى وتخرجه من فمها فيحدث صوت طرقعه ... تمايلت وأنا أنتفض وأقذف بلبنى فى حلق ناديه فأغلقت شفتاها حول زبى لتمنع اللبن من الخروج من فمها وبدأت تمصه وتبتلعه بنشوه وهى تهتز .. وبزازها تتمرجح كطبق الجيلى .. وأرتمت على ظهرها وهى تضع يدها فوق كسها كأنها تمنع أندفع شلال من المياه يندفع من بين شفراتها .. ولكنها لم تفلح .. فسال مائها من بين أصابعها يقطر على الارض ... وخمدت ... وصدرها يعلو وينخفض كأنها كانت تجرى فى سباق ... أمسكت ماجى بوسطى أعلى فخذاى وهى ترتعش وتدفع الزب فى طيزى ليرتد بقوه فى كسها وهى ترتعش وتنتفض ...حتى خارت قواها فأنثنت ساقاها فسحبت الزب من طيزى بعنف .. أنتفضت من ألالم ...أرتمت على الارض فى الناحيه الاخرى من ناديه .. وبقيت معلقا ... قامت ناديه تتحامل على نفسها ووقفت وفكت قيودى فأرتميت بجوارهم على الارض مجهدا ...
الجزء 38
بعد أن أنهكتنى ماجى وعذبتنى.. قررت أن أنتقم منها ومن ناديه .. على أن أقوم بتعليقهم وان أفعل بهم مثلما فعلوا بى ... تحاملت على نفسى رغم ألالام الفظيعه التى كنت أحسها فى شرجى ولكن لا يهم ..
مددت يدى أمسكت ببزاز ناديه وهى مستلقيه على ظهرها وقفشتهم برقه وأنا ألحس الحلمات بطرف لسانى .. بدأت حلماتها فى الانتصاب .. أدخلتها فى فمى ودلكتها بلسانى وشفتاى .. رفعت يدها تمسح شعرىوتمشطه بأصابعها ..نظرت الى وقالت .. البت ماجى مفتريه .. تعبتك مش كده .. قلت .. لا مش قوى .. كان تعب لذيذ ... تحبى تجربى ... أقتربت من فمها وقبضت على شفتها بشفتاى فأستسلمت لشفتاى ولفت يدها خلفى فألتصقت بزازها بصدرى فشعرت بحلماتها كأصبعين يدغدغانى ... فزاد ت قبلتى قوه وشهوانيه ... سحبت شفتاها من فمى وهى تقول وأنفاسها مرتعشه .. عاوزاك تنيكنى وانا متعلقه ... كأننى كنت أنتظر قولها ... نظرت لماجى .. وقبل أن أنطق .. قالت . . وانا بعدها ... رفعت ناديه من تحت أبطيها البضين .. وأجلستها على حرف السرير وبحثت عن قيود اليدين وقيدتها ورفعتها بقوه .. صرخت بدلع أى أى بالراحه ..صعدت فوق الكرسى وربطتها بعلاقه السقف .. فكانت ذراعيها مرفوعتان لأعلى .. كان أبطاها البضين مثيران ... وجسدها جميلا وهو معلق.. أقتربت بفمى أتشمم تحت أبطيها .. وأخرجت لسانى الحسهم .. كان عرقها لذيذ .. مما جعلنى اقبل وأعض لحمها البض الرطب .. جنت من الهياج وأنثنت ساقاها ولولا ذراعاها المعلقه لسقطت على الارض ..لففت حولها أتأمل جسمها الجميل الشهى .. وقفت خلفها ملتصقا بظهرى فى صدرها ولففت ذراعى معتصرا بزازها الضخمه بقوه ..مالت رأسها للخلف من الشهوه والهياج .. تأوهت وقالت .. أرحمنى .. أرجوك ... كنت أعلم أنها كانت ترجونى أن أزيدها .. لا أرحمها ...جلست على ركبتى أمام بطنها المدوره الممتلئه وهى تبرز حول سرتها بشكل مثير .. أقتربت بفمى من بطنها .. شعرت بأنفاسى الساخنه تلسعها حول سرتها .. ضمت فخذاها بقوه على كسها تعتصره بينهما .. وأرتعشت بقوه وهى تهتز وتتأرجح...وتدفقت مياه شهوتها تسيل على فخذيها بغزاره.. أخرجت لسانى ولحست مائها من على أفخاذها فزادت رعشتها وتأرجحها.. دفعت لسانى بين شفراتها وداخل كسها فكان جسمها كله يتقلص حتى شعرت بأنها ستخلع السقف من قوه قفزاتها ..كانت تصرخ .. حرام ..أه أه أووووووف أح أح أح حرام عليك حرام عليك .. مش معقول مش معقول .. تجنن ... حاأموت .. الحقينى ياماجى .. الحقينى ياماجى ... كده سايباه يعمل فيا كده ... أووووه أحووووه.. ومالت رأسها وسقطت فوق صدرها .. تركتها وذهبت الى شنطه ألعاب ماجى أبحث عن قيود القدمين .. فوقعت عيناى على مسطره كاوتش محببه .. أمسكتها وأنا أسأل ماجى عنها .. قالت .. دى للضرب على الحلمات والزب والكس والشفايف واللسان والطياز والفخاذ وكل حاجه تحب تضرب عليها ... قيدت ناديه من قدماها .. وبحثت عن مكان للضرب بالمسطره .. وقعت عيناى على حلماتها المنتصبه الشهيه .. فأمسكت فرده من بزازها ورفعته لترتفع الحلمه .. ضربت عليها بالمسطره بقوه .. شهقت ناديه وهى ترتعش ... كررت الضربات حتى صارت حلماتها وما حولها من لحم بزازها بلون الدم ...كنت أبدل بزازها مره اليمين ومره الشمال .. وهى تتأوه بصوت واهن ضعيف وكسها ينقبض ويدفع بمائها خارجه .. وهى ترتعش كمصباح معلق يهزه هواءشديد .نظرت الى ماجى الى كنت قد نسيت وجودها لأجدها ممسكه بزب كاوتشوك أسود غليظ قد دفعت بنصفه فى كسها وهى تحركه فى داخلها بحركه دائريه ...وهى تنظرالى أختها ناديه وترتعش ... كانت عنيفه فى دفعها الزب فى كسها حتى أننى خفت أن يتمزق كسها مما تفعل فيه ... أشفقت عليها فكانت شهوتها مدمره ... أخرجت ناديه بضعه كلمات من فمها بصعوبه تبينت منها .. نيكنى نيكنى .. قبلتها وأنا أحملها من وسطها دافعا زبى فى كسها فرشقت فيه وهى تصرخ وتحاول رفع جسدها كلاعبى العقله .. كان جسمها محمولا على زبى وهى تتراقص وتحاول أن تصل بشفتاها لفمى وهى تقول بوسنى ..بوسنى .. أه أه زبك وصل لقلبى .. حاسه بيه عند رقبتى ... أه أه حلو .. بحب زبك القاسى الجبار .. عاوزه أفضل متعلقه كده طول العمر وزبك جواى .. مش بأشبع منه .. أه أه .. وشعرت ببلل يتدفق من كسها على بطنى .. كنت متعجبا من كميه السوائل التى يقذفها كسها .. ورعشاتها الكثيره وهى لا تشبع ولا تمل ...صرخت ناديه وهى تقفز لأعلى وتتأوه أوووووه أوووووه وتقول حرام عليكى ياماجى حرام عليكى ياماجى .. صاروخ فى طيزى ... فعرفت أن ماجى قد أدخلت الدلدول فى طيزها ... كانت ناديه تلهث كالمحمومه وهى تصرخ نزلونى .. نزلونى .. وهى تنتفض .. كتمت فمها بقبله .. وياليتنى ما قبلتها .. لقد أمسكت بشفتاى بقوه حتى شعرت بأنهم سيتمزقون بين شفتيها ..توالت ضرباتى بزبى فى كس ناديه .. لتتلوها ضربات ماجى من الناحيه الاخرى فى طيزها ... كانت شفتاها ترتعش وهى تقول لى قفش بزازى أعصرهم .. أعصرهم .. أقرص حلماتى جامد .. جامد ..جااااااااااااااااااااااا اامد ... وهى تهتز وتضرب بفخذيها فخذاى .. وماجى تقبل عنقها وكتفها وتلحسهم .. حتى فقدت النطق .. وربما أغمى عليها ..... صعدت ماجى بسرعه فكت قيدها فحملتها الى السرير ومددتها .. أحضرت ماجى زجاجه برفان وصبت على يديها ومسحت وجه ناديه وصدرها وهى تروج على وجهها بمروحه صغيره .. بدأت ناديه تتنفس وهى تحاول فتح عينها .. نظرت الينا من خلف جفون نصف مقفله ... وحاولت ألابتسام ... ضحكت ماجى وهى ترتمى على تقبلنى فى فمى بشهوانيه حاره .. وهى تقول .. علقنى .. عاوزه زيها .. وهى تشير الى ناديه ....
الجزء 39
ضحكت ماجى وهى ترتمى على .. تقبلنى فى فمى بشهوانيه حاره وهى تقول .. علقنى .. عاوزه زيها .. وهى تشير الى ناديه .....
بدأت تقييدها من يديها وهى تقول .. عاوزاك تقطعنى .. بحب العنف .. بأموت فى النيك العنيف .. عاوزاك تموتنى بزبك .. لا تتوقف أن صرخت أوبكيت أو أستعطفتك أن تتوقف .. أكملت تعليقها من يديها بعلاقه السقف .. وبحثت عن كره تكميم الفم .. وجدتها .. دفعت الكره داخل فمها وربطتها خلف عنقها وشددت بقوه فتأوهت مستمتعه ... أمسكت بحقيبه المفاجأت الخاصه بها أبحث فيها .. وجدت أشياء كثيره .. غريبه الشكل .. لم أكن أدرى ما يفعل بها .. حاولت سؤالها .. ولكنها كانت مكممه فلم أفهم ما تقول .. وأشارت بذقنها ناحيه ناديه .. أى أسألها ... كانت ناديه بدأت تستعيد وعيها فجلست نصف جلسه على كوعها وهى تنظر الينا ... أمسكت بيدى كره حديديه ثقيله بطرفها مشبك كمشبك الاوراق بينهما سلسله قصيره .. قبل أن أسأل ناديه عنها .. قالت .. دى تعلقها فى حلماتها ... ضغطت على المشبك بأصابعى فأنفتح كفم تمساح .. وضعت حلمتها فيه وأرخيت أصابعى فأنغلق بقوه على حلمتها قارصا أياها بقوه ... صرخت ماجى بقوه .. ولولا الكره المحشوره فى فمها لظن الجيران أن هناك قاتل يفتك بضحيته .. كانت تتنفس وصدرها يعلو وينخفض بسرعه ..علقت الكره الثانيه فى حلمتها الاخرى .. فكانت بزازها مشدوده بقوه الى الاسفل .. وهى تتلوى من ألالم .. قلت لها وأنا متعجب .. أنزعهم ... أشارت برأسها يمينا ويسارا ..رافضه .. الشئ العجيب أنها كانت مستمتعه ... نظرت الى ناديه التى كانت تنظر الينا وعيناها تلمع شبقا.. كأننى استلهم منها ما أفعل .. شعرت بحيرتى وجهلى بالتعذيب .. شبت واقفه ولحمها البض يرتج وبزازها المثيره تهتز وهى تقترب منى .. صفعتنى على مؤخرتى وهى تقول .. ده أنت عاوز درس .. حا أساعدك ...ظهرت علامات السعاده والنشوه على وجه ماجى ... دفعت ناديه يدها فى أدوات العذاب ..أخرجت المسطره المطاطيه التى أعرفها وهى تقول .. أضربها على طيازها وبزازها وكل حته فى جسمها ... أمسكت المسطره وبدأت ضرب ماجى على طيزها .. كانت ضربات موجعه وكانت تتلوى .. قالت ناديه بعنف أكثر .. كده بالراحه .. تشجعت وبدأت أهوى على طياز ماجى بعنف وبقسوه .. وهى تتراقص مستمتعه .تدفع ببطنها للأمام والخلف كأنها تتناك من رجل لا نراه ...وكسها يقطر بنقاط شهوتها منها ما يسيل على فخذيها ومنها ما ينقط على الارض كالصنبور التالف .. وهى مستمره فى أتيان شهوتها بشكل مستمر بلا أنقطاع .. ما أن تستريح حتى تتشنج وترتعش وتأتيها شهوتها ..كانت ناديه تمسح بكفها أثار الاحمرار الذى يحدثه ضربى على طيزماجى .. وهى تنظر الى بشبق ... وهى تقول كفايه طيازها أضربها علىبطنها وبزازها .. كله على طيازها .. أيه مافيش عندك رحمه ... أبتسمت من قولها .. وهويت بالمسطره على بزازها الكبيره وهى تتلوى .. نزعت الكرتين من حلمتها .. وتوالت ضرباتى على حلماتها .. كاد ت تجن من ضرب حلماتها ... أقتربت بفمى واخذت حلمه فى فمى كانت ساخنه جدا من الضرب ... أهتز جسد ماجى من مصى بعنف وأنثنت ساقاها لتقترب ركبتيها من ملامسه الارض وخارت قواها ... وهى تحرك رأسها لليمين واليسار مستمتعه ...توالت ضرباتى على فخذيها بقوه ثم ظهرها .. كانت ناديه تلطمها على خديها بكفوفها وتقرص شفتاها بأصابعها بقوه وهى تشدهم بقسوه .. وماجى تتأوه وهى مستمره فى تحريك رأسها لليمين واليسا ر تمتعا وألما ... كانت تحاول دفع الكره من فمها بلسانها وكأنها تريد الصراخ .... أمسكتنى ناديه من يدى تجذبنى ناحيه السرير وهى تقول تعالى أمص لك زبك العسل ده وسيبها معلقه كده لغايه ما تفوق ... دفعتنى لأنام على السرير وصعدت فوقى تبغى وضع 69 .. كنت فى قمه الهياج .. وبمجرد أن وجدت كسها أمام فمى قضمته بقوه فصرخت وهى ترتمى بثقلها على وهى تتأوه أووووووووه ... أيه ده .. مصه مش تأكله ...لم أستمع لقولها وصرت أعضعض بأسنانى بشفراتها وزبنورها وشفتاى تمصهم .. أرتمت ناديه برأسها بين فخذاى وبدأت يدها ترتخى وهى قابضه على زبى ... كانت تتأوه مستمتعه وهى تصرخ .. أنت بقيت قاسى كده ليه .. أه أه أه ماجى جننتك ... أنا ناديه حبيتك .. بالراحه ... أرجوك .. بالراحه .. كانت تقول هذا الكلام وهى تفعل عكس هذا .. فهى تدفع كسها بقوه داخل فمى لتمكننى من أفتراسه ... أستمريت فى عض كسها ومداعبته بلسانى وشفتاى بعنف وقوه .. حتى دفعت بشهوتها تملئ فمى وهى تتأوه ... أه أه أح أح .. كمان .. كمان .. أبتلعت ماء شهوتها .. وأمسكت فخذيها ومررت لسانى على فتحه شرجها الساخنه .. صرخت أوووووووووه .... ايوه ... الحس هنا ... الحس جامد .. دخل لسانك جوه ... دخل صوابعك ... دخل أى حاجه قدامك .. عاوزاك تفشخنى ... وبدأت يدها تتصلب على زبى من جديد وهى تدفعه فى فمها تلوكه فى شدقها وتمرره على حلق فمها الخشن بقوه كأنه عود ثقاب تريد أشعاله ... تأوهت ومددت ساقاى وفخذاى ترتعش مما تفعله معى ... وعدت الى فلسها ألحسه وأدس عقله أصبع يدى اليمنى فيها .. وأصابعى الاربعه من يدى اليسرى تفرش كسها وزنبورها .. أرتفعت بركبتيها وهى تبعد كسها وفلسها عنى وهى ترتعش كمن يمر بجسده تيار كهربائى ... وأتتها شهوتها غزيره بللت وجهى وصدرى ... تنبهنا لصوت ماجى تزوم .. التفتنا معا .. وجدنا ماجى واقفه على قدميها تتنظر الينا بغيظ ... ضحكت ناديه وهى تحاول القيام على يدييها وركبتها وهى تبذل مجهود مضنى وهى تقول يلا نعذبها شويه .. ونرجع لبعض تانى ... أمسكت بالمشبكين وهى تهز الكور المعلقه بهما .. وتعطيهم لى وهى تقول .. علق كل مشبك فى شفرات كسها .. نظرت اليها بأستغراب وانا أتعجب .. أكملت .. هى بتحب كده صدقنى .. مددت يدى المرتعشه وفتحت المشبك ووضعت شفره كسها اليمنى بين فكيه وأرخيت أصابعى فأنغلق معتصرا شفرتها صرخت ماجى بصوتها المكتوم وهى تهتز وترتعش كأنها واقفه فى باص يسير على طريق ملئ بالمطبات ...عاجلتها بالمشبك الثانى فقرصت به شفرتها الاخرى ... ففتحت ساقاها وانثنت من ثقل الكرتين .. لكزتنى ناديه فى ذراعى وهى تمد يدها مبتسمه بزب مطاطى له رأسان متعرج السطح ببروزات بحجم حبه القمح ... وهى تقول ... يلا دخل لها ده فى الكس والطيز مره واحده خليها تتهد عننا شويه ... كان الزب يلمع من الدهان الذى أغرقته به ناديه ... مددت يدى كأننى جراح يتناول من ممرضته أدوات الجراحه فى غرفه العمليات ليقوم بجراحته .. وضعت كل رأس من رأسى الزب أمام المكان المطلوب ودفعتهم ... أنزلقا كل فى طريقه بنعومه غريبه ... فرأس منهما غابت فى كسها والأخرى فى شرجها ... شهقت شهقه .. كأنها تموت ... وهى تضم فخذاها بخبره حتى لا ينزلق الزب ويخرج منها ... كانت مازالت واقفه على قدميها تتمايل .. نظرت لى ناديه وهى تقول كل ده ولسه ما اتهدتش ... ومالت وهى تبحث عن شئ أخر ... رفعت يدها بشمعه غليظه وبدأت فى أشعالها وأنتظرت فتره ثم أمالتها على فلقتى ماجى فسال شمعها كماء غليظ القوام .. صرخت ماجى صرختها المكتومه وهى تعض بأسنانها على الكره المحشوره بفمها بقوه .. وجسدها ينتفض ... التفت ناديه حولها تقطر قطرات الشمع على ظهرها وبطنها وكتفاها وكسها .. والمسكينه تنتفض مع لسعه كل نقطه كأنها تطعن بسكين ... بدأت ساقاها تتقوس وتنثنى وهى تتأوه ورأسها كالمروحه يتحرك يمينا ويسارا .. وأندفع الزب ذو الرأسين خارجا من فتحتيها كأنه غطاء من الفلين ينزع من زجاجه ويقع على الارض .. وسقطت رأسها على صدرها وأغمى عليها... كانت ناديه ممسكه بالشمعه فناولتنى أياها وهى تصعد على المقعد لتفك قيد ماجى ..التى ما أن تحررت من قيدهاحتى سقطت على الارض مكوره جسدها بلا حراك .... وأثناء ما كانت ناديه تفك قيد ماجى .. ومن حب الاستطلاع .. أملت الشمعه لتقطر نقطه من شمعها على زبى المنتصب .. صرخت من اللسعه .. لفتت أنتباه ناديه الى فأبتسمت مما فعلت ...تركت ناديه ماجى ممدده على الارض وهى تتجه نحوى وهى تشير الى طيازها البيضاء الطريه وهى تقول .. عاوزه نقطتين هنا ... نظرت اليها أتبين جديتها ... فهزت رأسها وهى تقول أيوه بحب كده .. دفعت بطيزها ناحيتى وهى تصفعها بكفها صفعات لها صوت عال... مددت يدى المرتعشه وقطرت قطره من الشمع المذاب على طيزها .. أنتفضت وهى تتأوه أسسس أسسسس سخنه .. سخنه ... حلوه ..كمان .. غطينى بالشمع ... توالت القطرات على فلقتاها .. هى تنتفض مع كل قطره ... أمسكت يدى تشدنى للسرير .. أرتمت على ظهرها فاتحه فخذاها على أتساعهم وهى تشير الى كسها وتقول .. نقطتين هنا ... بس بالراحه ... أقتربت بالشمعه قرب زنبورها وقطرت نقطه عوت كالذئب ... أووووووووووه أووووووه أنزلت خيط من الشمع المذاب فسقط على شفرتيها .. فصرخت وهى تمد يدها تتقى المزيد من الشمع .. وهى تقول بجديه .. كفايه .. أرجوك ..أطفئت الشمعه ووضعتها بجوارى .. ونزلت على ركبتاى أزيل الشمع الساخن من على كسها بفمى ولسانى .. كنت أأكله وابتلعه فكان مذاقه لذيذ .. لا أدرى هو لذيذ فعلا .. أم أن هياجى صور لى ذلك ... كانت تتمايل وهى تضم فخذاها تقفلها على رأسى وهى تتأوه ...وتقول ...أه أه أه حبيبى .. بحب حنانك .. طفى كسى المولع بلسانك ... .. أح أح أح ... فيه كمان شمع دخل جوه ... هاته بلسانك ... أه أه ايوه كمان جوه ... أمسكت بيداى لاساعدها على الوقوف .. أمالتنى فأصبح ظهرى ناحيه السرير ودفعتنى فجلست .. أمسكت زبى ووجهها ناحيه وجهى .. أستندت بيديها على كتفى وجلست فأندس زبى فى كسها مره واحده حتى بيضاته .. مالت بشفتها قبضت على شفتاى تمصهم وتدس لسانها داخل فمى بجنون ... وهى ساكنه بكسها مستمتعه بزبى المنتفخ الصخرى وهو يملئ جوفها ...شعرت بشفتاى تورمت من شفتيها .. كانت تفترس شفتاى بقوه ولسانها كاد يصل لحلقى من شهوتها ونشوتها وشبقها .. قبضت على بزازها المثيره أعتصرهم فى كفاى واشد حلماتها وأقرصهم برفق ونعومه ..دفعت بنفسها للخلف تخرج زبى من كسها وهى تضم فخذاها تطبق عليه ... ودفعت بنفسها للأمام فأنزلق زبى بقوه داخلها ... كانت مازالت تعتصر شفتاى وانا بالتالى أعتصر بزازها.... كلما أتتها شهوتها توقفت عن الحركه وهى ترتعش وتهدأ للحظات .. وتعاود ما كانت تفعل .. كنت أحاول بأقصى ما أستطيع أن لا أقذف .. لقد بذلت جهدا مضنيا من الشرود والانشغال بالافكار .. حتى أطيل الممارسه ... حتى شعرت بأننى لا أستطيع أكثر من ذلك .... فتركت بزازها ولففت يداى خلف ظهرها معتصر أياها حتى لا تخرج زبى من كسها ... وتدفقت نافوره من المنى فى كسها فتأوهت أسسسس أسسسس وقد تركت شفتاى وهى تصرخ أه أه أه .. أيه ده .. نافوره جواى .... ونامت برأسها على كتفى فلم أتحمل ثقلها فأرتميت بظهرى نائما على الفراش وهى أرتمت بأكياس الزبد المسماه بزازها على صدرى .. كنت لا أقوى على التأوه من اللذه والاستمتاع وزبى يقذف حممه فى كسها ...ولكننى كنت أحلق فى سماء المتعه بلا صوت ... وغفونا ....
شعرت بماجى تزيح ناديه من فوقى وقد تخلصت من قيدها والكره التى بفمها وهى تقول .. عاوزه أتناك فى طيزى حالا .. والا قتلتكم ... ومالت بفمها تمص زبى وتسحبه بشفتاها للخارج تمط فيه كأنها تستعجل أنتصابه ... مددت يدى أمسكت بزازها النائمه على فخذى .. فبدأ زبى يفيق من سباته ... كانت بزازها مثيره .. كنت أجن من ملمسها الطرى وحجمها المرعب ... كانت بزازها بحجم بزازعشره فتيات مراهقات ... وخمس نساء ناهدات ... أرتفعت لتضع زبى بين بزازها ... فتصلب ... نظرت الى ثم له وهى تبتسم بشفاه ترتعش ... ودفعت برأسه التى تظهر من مجرى عبيرها فى فمها .. كلما ظهر .. وتتركه عندما يختفى بين بزازها ... حتى هاجت بشده .. فوقفت على قدميها وهى تترنح .. وأستدرات وامسكت بزبى تصوب رأسه ناحيه فلسها .. دلكته على حافه شرجها .. وبدأت فى ثنى ساقاها ببطئ .. فكان زبى يختفى فى جوفها بهدوء ... حتى أختفى تماما... كانت تتراقص لتدلكه فى أجناب شرجها النارى .. وهى تميل للأمام قليلا فينثنى زبى فيها كأنها تريد كسره فى طيزها ... كنت اشعر بمتعه لا توصف ورأس زبى تنثنى فى جوفها وكانت تشعر بصلابه زبى وشدته .... وضعت يدى تحت فلقتاها أرفعها .. فأرتفعت لثوان .. وهى تسقط بقوه ليندس زبى فيها بقوه ... أرتعشت وتأوهت وتمايلت مرات عديده وهى تضع يدها على كسها تدلكه وتمسح ماء شهوتها المتدفق منه ... حتى شعرت بزبى ينتفض يريد القذف .. قامت بسرعه فأنخلع زبى منها وبسرعه غريبه قبضت عليه تمنعه من القذف وهى تتجه بفمها ناحيته .. وعندما أقتربت بفمها .. أرخت قبضتها عليه .. فأندفع اللبن منه وجسدى كله ينتفض وأنا أصرخ من اللذه أه أه أه يامجرمه أنت مش معقوله أه أه ... كانت تحيط زبى بشفتاها كالمصاص . تمص لبنى بشراهه وهى جالسه بين فخذاى كالقط الوديع .....
الجزء 40
بدأت الاستعدادات لزفافى على سلمى .. وكنت قد قمت بعمل هويه لسلمى تظهر عمرها يتعدى 18 سنه .. أتصلت بى كريمه بصفتها حماتى تطلب أن أبلغها بخروج امى واننى وحدى بالبيت حتى تأتى لى لمحادثتى فى شئ هام .. كنت أعرف ما تريد التحدث عنه ..كنا نقيم أنا وسعاد بالبدروم بعد أن جهزناه مؤقتا وذلك بسبب أعمال الصيانه والبياض التى تتم فى الشقه لأعدادها لأستقبال العروس ... نزلت للبدروم بعد أن فرغ العمال بالشقه .. فوجدت سعاد مستلقيه على السرير الذى جهزناه لننام عليه سويا.. أبتسمت عندما رأتنى وقالت .. أهلا بالعريس ..اللى حا يوحشنى .. وحا تأخذه العروسه منى ... جلست على حرف السرير وانا أخلع حذائى وأقول ضاحكا .. مافيش واحده فى الدنيا تأخدنى منك أنت ياقمر ... مكانك محفوظ فى قلبى .. ياسعاد ياعسل .. سعدت بكلماتى وهى تقول .. أحضر لك العشا .. تلاقيك ميت من الجوع ... قلت .. فعلا .. أنتفضت بسرعه واقفه وهى تقول ثوانى والعشا يكون جاهز .. أنا عارفاك بتحب السمك .. عملت لك صنيه مياس .. حا تبوسنى عليها .. مددت شفتاى وأنا أقول أنتى تتباسى بالسمك ومن غير السمك ياقشطه أنت .. ضحكت بدلال وسارت وهى تتمايل كفتاه فى العشرين وهى تنظر الى من خلف كتفها ... دقائق وعادت وهى تضع الصينيه أمامى وهى تنحنى متعمده لتظهر لى بزازها .. وهى تنظر الى بطرف عينها لترى مدى ما أنا فيه من هياج .. فقد كانت تضمر لى فى نفسها أمرا ... حملقت فى صدرها .. فقد كنت أضعف أمام البزاز الكبيره الطريه ..وانا أقول وبعدين بقى ياسعاد.. أنت ناويه لى على أيه الليله .. أنتى ناسيه انى كلها كام يوم وحا أبقى عريس .. محتاج لكل صحتى ... صحتك أيه أنت بتتهد ماأنا كل يوم بأغسل هدومك وبأشوف اللحوسه والروج والبرفانات الحريمى ... يلا قوم علشان تأكل ولا تأخذ حمام ألاول .. وكنا قد أعددنا مكان للأستحمام كان دوره مياه قديمه مقفله بالبدروم كانت معده للخدم .. قلت أخد حمام ألاول علشان ماأكسلش ... وبدأت أخلع ملابسى ووقفت عاريا تماما .. كانت سعاد تأكلنى بعينها .. حتى أنها قامت ووقفت بجوارى تمسح لى صدرى بكفها وهى تقول .. العريس مش عاوزنى أحميه .وما أن أتمت جملتها حتى فوجئت بها قد. تعلقت بذراعها فى عنقى وهى تقبض على شفتاى بشفتاها تقبلنى بشهوه وهى تدلك كسها بزبى .. الذى تصلب ليدق بقوه ببطنها .. فشبت على أطراف أصابعها لتدلكه بكسها .. وزادت قبلتها شهوه وشبقا ..أرتخت يدها وهى تنزل بجسمها حتى صار وجهها أمام زبى المنتصب .. أمسكت زبى تقبله .. وهىتقول .. ياعينى عليكى ياسلمى حا تعملى أيه مع الزب ده ... ضحكت وانا أقول .. أنت حا تعملى زى كريمه ... نظرت الى محملقه.. وهى تضرب على صدرها وتقول .. أنت كمان وصلت لكريمه .. يخرب عقلك .. ده انت مش راحم نفسك ..نظرت لى ثم لزبى المحتقن .. وهى تقول لا الموضوع ده عاوز وقت تانى .. خليينا دلوقت فى حبيبى ده ..وأدخلت رأس زبى المنتفخه فى فمها تمصها وهى تنظر الى نظرتها الشبقه المثيره ....أثارنى مصها فدفعت زبى فى فمها ثم سحبته .. كررت عمليه الدفع والسحب كأننى أنيكها فى فمها ..أمسكت بخصتى تفركها بكف يدها كفلاحه تحلب بقرتها ..خفت أن أقذف شهوتى فى فمها ... فدفعت رأسها وأخرجت زبى المحتقن من فمها ... كادت تجن من الهياج .. فوقفت تتخلص من قميصها الذى لم تكن ترتدى أى شئ تحته .. ووقفت عاريه تماما تنظر لى وهى تلهث..دفعتنى على السرير وأرتمت فوقى وهى تقبلنى من خدودى وذقنى وشفتاى وهى تقول بشفاه مرتعشه .. بلاش تتجوز وأوعدك أنى حا أكون جاريه تحت رجليك .. خايفه البت تأخدك منى .. وأنا مش ممكن أقدر أعيش من غيرك .. كانت تنتفض من الانفعال والهياج الشديد ..عارف لونسيتنى حأاقطع لك زبك ده .. وكانت تمد يدها لتمسك بزبى وتضغط عليه بيدها بقوه.. أحسست بأن أحسن طريقه لتهدئتها ألان هى أن أنيكها... رفعت جسمى فقلبتها فأصبحت هى تنام على ظهرها على السرير تحتى وأنا فوقها ..وامسكت زبى بيدى أدلك برأسه المنتفخه شفراتها المبلله بماء كسها .. . رفعت ساقاها لتلفها خلف ظهرى وهى تجذ بنى اليها ليندفع زبى مخترقا بوابه كسها ليسكن داخلها ...شهقت بقوه وهى تقول أحوووه أه أه ..فكتمت فمها بفمى وتلاقت شفتانا فى قبله محمومه تبادلنا فيها العض والمص ولسانها يتصارع مع لسانى وهى مستمتعه بزبى الذى يملئ تجويف كسها .. ضاغطه بساقيها على ظهرى تمنعنى من أخراجه .. كأنها تخاف الا يعود...بدأت ترتعش وهى تأتى شهوتها .. فخفت قبضه ساقاها عن ظهرى .مما أتاح لى فرصه وضع ساقها على كتفى وبدأت فى نيكها بهدوء .. كنت أخرج زبى من كسها حتى قرب رأسه وأنتظر ثوان ثم أعيده ببطء مره جهه اليمين ومره جهه اليسار .. كانت مستمتعه حتى أنها أمسكتنى من فخذ اى بيديها تبعدنى وتقربنى متى شاءت وهى تحرك نصفها السفلى للأعلى والاسفل لتستمتع بحك زنبورها بعانتى..أهاجتها هذه الحركه أكثر .. فبدأت تنتفض ورفعت يدها وضعتها فى فمها تعض أصبعها وهى تكتم صرخه كادت تطلقها وماء شهوتها الغزير يندفع من كسها يبرد زبى المشتعل..سحبت زبى فأصدر صريرا من شده بلل كسها ... فمالت تنام على وجهها .. وهى تضم ركبتيها تلصقهم ببطنها .لتقع عيناى على شق كسها قد أصبح بلون الدم من سخونته ..فقربت زبى ووضعته على كسها فتسلل فى نعومه ليستقر فى أعماق أحشائها الناريه ...شهقت وغنجت وأرتمت على بطنها فارده ساقهاو جسدها كله يلامس السرير .. فجلست على فلقتيها فأصبح زبى مرشوقا بميل فى كسها .. كاد ت تجن ..شعرت بضيق كسها واصبحت أجد صعوبه فى أدخال واخراج زبى فيها مما زادها محنه وزادنى هياجا...حتى بدء زبى يزمجر ويقذف بنيرانه فى كسها وكانت هى تبادلنى نيران بنيران وتأتى شهوتها .. تلاقت شهوتانا مما زادناأستمتاع ونشوه .. بقينا على وضعنا لحظات .. حتى قمت من فوقها أترنح من النشوه .. وسرت الى الحمام.. وبدأت بأنزال الماء على جسمى الا وأشعر بيد سعاد تمسح جسمى العارى بيديها الناعمه كما كانت تفعل وأنا صغير وهى تقبلنى من كتفى ورقبتى .أستدرت بجسمى لها أنظر الى جسمها البض العارى .. لفت ذراعيها تخفى بزازها وتضم ساقاها ليختبى كسها بينهما .. كانت تفعل ذلك لأثارتى ... كانت بزازها تجننى .. تطير عقلى ...مددت يدى لفك يدهامن على بزازها فأنا أحب بزازها متدليه وهى تهتز.. وأخرجت لسانى الحس حلماتها الكبيره المنتصبه .. فأمسكت بزها ترفعه بيدها وتضع حلمتها فى فمى وهى تقول مص جامد .. فيه لين .. وفعلا بدأت أمص وللعجب أمتلئ فمى بسائل حلو.. لاأدرى أن كان لبنا أم أفرازات أخرى .. ولكنها كانت مستمتعه بأننى أشرب لبنها .. وكنت سعيد بأستمتاعها ... كانت تنظر الى تتأملنى وعينها تلمع .. وقالت كده ..بعد ما أتعودت عليك وصحيت أنوثتى عاوز تسيبنى .. قلت أولا مش حا أسيبك .. ثانيا .. ماأنت كنتى بتتشاقى مع جوز سناء قبلى .. أرجعيله تانى .. تنهد ت وهى تقول جوز سناء مش زيك .. أنت حاجه ثانيه خالص .. تفرق كثير عن جوز سناء .. رجولتك وفحولتك زى أبوك ...حاجه نادره فى الرجاله الايام دى... عادت تنظر لى وهى تحمم جسمى العارى بيدها حتى هاجت واهاجتنى .. قبلتنى قبله تلامست فيها شفتانا بسرعه ...وهى تقول خلص بقى .. الاكل برد... أنتهيت من حمامى بسرعه .. ولفت البشكير حول جسمى تجففنى .. وهى تقول مش عاوزاك تلبس هدوم .. عاوزاك كده عريان خالص ..بحبك وانت عريان كده بتجننى .. قلت على شرط وأنت كمان تبقى عريانه ... هزت بزازها تأرجحهم لليمين واليسار كراقصه شرقيه .. وهى تقول أوامرك ياسيدى .. ولوعاوزنى أنزل الشارع عريانه كمان ماعند يش مانع ... تناولت عشائى وتمددت على السرير لأنام ... جاءت لتنام بجوارى ...نظرت لجسمها العارى وقلت لها .. وأنا أضحك . كده مش حا ينفع ... أنت ناويه لى على ايه تانى... مدت يدها تدلك زبى وهى تضحك وتقول .. أبدا كسى شبع .. بس بصراحه طيزى بتاكلنى قوى...ونفسى ابيت زبك فيها للصبح...وامسكت شفتاى تقرصهم وهى تقول مش باشبع منك ابدا ... تصور البت سلمى من ساعه ما سمعت بأنك طالبها للجواز بقت مجنونه .. البت بتحبك بشكل .. زى ما تكون كانت تعرفك ...حاولت أن أخفى ابتسامتى حتى لا تلاحظ شى .. وانا أقول فى سرى .. تعرفنى .. الا تعرفنى دى ... دى طيزها أتهرت من زبى ده...قالت سعاد مستفسره.. بس على فكره أنت بينك وبين كريمه حاجه قوللى بصراحه ... قلت ... بصراحه فيه .. قالت.. لغايه فين ....قلت .. زيك كده بالضبط .. صرخت وهى تقول يامجرم .. من أمتى ..قلت من فتره قريبه ... وهى على فكره فاكرانى طلبت أيد بنتها علشا نها هى ...وهى أتصلت بيا عاوزه تيجينى لما تخرجى انت .. قالت ..كريمه دى مجنونه طول عمرها .. مولعه نار .. مافيش شاب فى الحته قبل ما تتجوز الا ماكان لها معاه حكايه ... د ا حتى البنات نامت معاهم ... عارف مره جارتنا سابت معاها أبنها عنده 4 سنين .. دخلت أنا عليها أوضتها لقيتها منيماه علي بطنها ونازله دعك بيه فى كسها .. ومره لقيتها بتمص له زبه والواد مش فاهم حاجه ومستسلم لها .. دى مره من فجرها كانت عاوزه تغتصبنى .. شافتنى بأقلع هدومى . الا وهجمت علياقلعتنى السوتيان وهات يامص فى بزازى وهى بتشد الكيلوت بتاعى عاوزه تقلعهولى... علشان كده كنت بأخاف منها عليك وعلى أختك .. لغايه لما أتجوزت أتهدت شويه ...كان زبى بدء يفيق من مداعبه سعاد وحكاياتها ... مالت سعاد تمصه وهى تقول له مش حا أسيبك .. وحياتك لتبات فى طيزى النهارده.. أثارتنى كلماتها ومصها ... فقلت يلا هاتى الكريم ولا نسيتيه فوق ... قفزت واقفه وهى تقول نسيته ده أيه ... وأخرجته من تحت مخد تها ..وضعت قطعه منه فى كفها ودعكتها بكفها الاخر .. وبد أت تدهن زبى بالكريم بيديهاالاثنان صاعده هابطه ..ناولتنى الكريم وهى تميل لتنام على وجهها دافعه بطيزها ناحيتى وهى تقول .. أدهن لى أنت كمان....كان فلسها مثيرا .. فمددت فمى قبلته .. تأوهت .. أه أه بوستك تجنن ... أخرجت لسانى ومررته على حافه شرجها الساخنه ... أنتفضت وهى تقول أوووووه لسانك يجنن .. كمان .. الحس .. أه أه الحس جوه ..دخل لسانك جوه فلسى ... دهنت ألاصبعين السبابه لليدين ودفعتهم برفق فى فتحه شرجها .. وبدأت أوسعها بجذ ب ألاصبعين فى أتجاهيين مختلفين برفق ولسانى بينهما احركه كلسان أفعى على خاتم شرجها .. كانت تضحك وتتأوه وتشهق وترتعش فى نفس الوقت ...حتى تمدد فلسها ليستوعب يد مقشه وليس زبى فقط ... وقفت وأنا أتحسس برأس زبى فلسها وأنا أدفعه بتمهل ..رجعت بجسمها للخلف بشده فغاب زبى داخل جوفها .. وشعرت بفتحه شرجها تضيق لتصير كالخاتم على زبى فشعرت بنشوه ومتعه .. وقمت بأدخال زبى واخراجه ببطئ شديد ... وهى تتلوى من الهياج والنشوه .. وكلما أتتها شهوتها طلبت منى أن أتوقف عن أخراجه من جوفها .. مره تطلب منى نيكها بقوه ومره تطلب منى أن لا أتحرك وأبقى ساكنا حتى تنتهى من رعشتها .. وشلال من ماء شهوتها يندفع من كسها ..ارتفعت بجسمهاورجعت بزراعيها تبحث عن يداى .. أمسكت كفاى لتضعهم على بزازها وهى تقول بصوت مرتعش قفش بزازى .. أقرص حلماتى ...مش بزازى دول حبايبك .. عاوزاك تقطهم .بأيديك ..ضغطت بيداى على بزازها القشطيه .. فأندفع زبى المتوهج ليصل الى أقصى مكان يمكن أن يصله فى جوفها .. شهقت وساقاها ترتعش بقوه .. فكان جسمها كله بالتالى يهتز بشده..التصقت بظهرها فى صدرى لتمكن يداى من الفتك ببزازى .. فكانت أنفاسى الملتهبه تحرق رقبتها وكتفها ... شعرت بها تحترق من النشوه وهى تضم فخذاها بقوه تدلك زبى أو ما كان يخرج من زبى .. وهى تصرخ .. خلاص .. خلاص .. مش قادره .. هات لبنك جواى .. بأموت فى زبك وهو بيتنفض جوه طيزى ... أه أه أه ... بحبك قوى .. بحب زبك الجبار ده .. وتصلب جسمها كله كقطعه الخشب المفروده .وهى تشعر بأنقباضات زبى وهو يقذف بلبنى فى أقصى أقصى مكان فى جوفها ... كنت أهتز من نشوتى وكانت متصلبه متشبسه ملتصقه بظهرها بصدرى كالتمثال بلا حركه ولا صوت ... مرت عده ثوان قبل أن تعود للتنفس من جديد وهى تصرخ ... أه أه موتنى .. موتنى ... كل ده لبن نزلته جواى .. بطنى أتملت .. نفختنى بلبنك ... وأرتمت على السرير وارتميت فوقها وبقينا على هذ ا الحال حتى الصباح ملتصقين ... كنت أشعر بيدها تحسس على أفخاذىالعاريه لتطمئن بأن زبى يبات فى طيزها كما وعدتها ... كان مرتخيا غير منتصب ولكنه كان مازالت رأسه فى جوفها تتحسسها كلما تنيهت بحافه شرجها نمت نوما عميقا من شده الارهاق .. لأتنبه على ضوء النهار يملئ الغرفه وأجد سعاد تجلس وهى تضع راسى على فخذها العارى وهى تمسح بيدها على شعرى وتتأمل وجهى .. فتحت عينى ببطء .. قلت صباح الخير .. قالت صباح الهنا ياروحى .. نمت كويس .. قلت .. بصراحه نمت من التعب لم أدرى بشى .. أبتسمت وهى ممسكه ببزها المثير تقرب حلمتها تمسحها بشفتاى وهى تضغط بقوه على بزها فيقطر بعض النقط اللبنيه وهى تقول عاوز تفطر ...أمسكت بشفتاى حلمتها المنتصبه وبدأت أمصها بقوه وهى تتراقص بكتفيها من السعاده والنشوه .قالت وهى تسحب بزها من فمى .. كفايه عليك كده .. يلا قوم أستحمى .. لغايه ما أحضر لك الفطار أحسن تتأخر على شغلك .. علشان عاوزه أكلمك بخصوص كريمه وانت بتفطر .... قمت أسير فى اتجاه ما يسمى حمام وبدأت أصب الماء على جسمى .. سمعتها تقول وهى تعد الافطار .. عاوزاك تكلم كريمه النهارده وتقول لها أن ماما خرجت وحا تتأخر ..علشان تجيلك .. وأنا حا أكون فوق فى الشقه .. لغايه لما تاخدو راحتكم .. أفاجئكم وانتم متلبسين .. عاوزاك تحسسها أنك أتفاجأت بحضورى .. أيه رايك ... قلت وأنا ارتدى ملابس .. واضع بعض الطعام فى فمى فى نفس الوقت .. ممكن أفهم ليه ... قالت .. ساعتها حا تعرف .. قلت مش ممكن أعرف دلوقتى .. أمسكت شفتاى بأصابعها تقرصهم وهى تقول .. ده ثار بينى وبينها .. بس وحياتك حا أخليك تقطع كسها وطيزها ..أخذتها فى حضنى أقبلها فأرتعشت وهى تقول وبعدين مش حا تروح شغلك ..أمسكتنى من يدى تضغط على كفى بحب وهى تقول عاوزاك توعدنى انك تفضل معاى بعد الجواز ثم ضحكت وهى تقول هى يوم وانا يوم .. قبلتها قبله سريعه من خدها وخرجت بسرعه لألحق الباص
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الجزء 41
أتصلت بكريمه لأخبرها أننى أنتظرها فى السابعه مساء .. واخبرتها أن تحضر للبدروم وستجد المفتاح فى أصيص الزرع بجوار الباب ...
عدت للمنزل فى ميعادى تناولت الغذاء مع سعاد التى كانت تثيرنى بشبفها وهياجها الصارخ .. كانت تتمايل وتنحنى كاشفه عن فخذها المرمرى .. وبزازها الناهده المثيره .. كانت تريد أن انيكها .. رغم هياجى عليها الا اننى كنت اريد الصعود لمتابعه العمال فى الشفه ..كما أرغب فى الاحتفاظ بقوتى للقاء كريمه بعد ساعات .. كانت سعاد تمسك بى بقوه وهى تحاول منعى من الصعود لعلها تفوز بنيكه منى تطفى نار كسها وشهوتها ..قبلتها وأنا أسترضيها .. لكنها أحتضنتنى بقوه وهى تمص شفتاى وتدلك زبى بركبتها .. حتى أنتصب وكدت أضعف وانيكها .. رجوتها أن تتركنى على وعد أن أ رضيها واطفئ نارشهوتها طوال الليل .. تركتنى وهى تتلوى من هياجها وشبقها....
صعدت للشقه وتابعت العمال حتى أنصرفوا قبل السابعه بقليل .. فصعدت سعاد ليخلو لنا البدروم أنا وكريمه .. وتفوم بتنفيذ ما أتفقنا عليه ..
نزلت للبدروم ونظرت فى اصيص الزرع فلم أجد المفتاح .. طرقت الباب طرقات خفيفه وانا أقول بصوت هامس .. أفتحى ياكريمه ... سمعتنى فأنفتح الباب بسرعه .. دخلت وأغلقت الباب خلفى .. كانت كريمه مستعجله جدا .. فقد كانت تلف ملائه السرير حول جسمها .. وملابسها كلها ملقاه على مسند المقعد بجوار السرير.. كانت عاريه تماما ... شدتنى من يدى وأجلستنى على السرير وجلست على الارض بين ساقاى بعد أن باعدت بينهم .. مدت يدها تمسح على زبى من فوق البنطلون وتتحسسه بأصابعها ... وهى تقول .. حبيبى .. عاوزاك تخلى سلمى زى أختك .. البت لسه صغيره قوى .. وخايفه تتهور معاها .. البت ماتستحملش زبك ده .. وهى مازالت تمسح على زبى حتى شعرت به يستجيب ويتمدد ويتصلب .. أبتسمت وهى تزيد من الضغط عليه بين كفها واصابعها ....توعدنى .. وانا مش حا أحرمك من أى حاجه ... أنا حا أكون مراتك وحبيتك وعشيقتك وكل حاجه أنت عاوزها .. قلت ... طيب أعمل ايه لو هى طلبت حقوقها الزوجيه .. قالت .. وهى تجهل أبنتها.. لا دى لسه عبيطه .. ما يغركش جسمها .. هى منظرها مغرى قوى وأتقدم لها عرسان كثير .. لكنى رفضتهم .. وقلت لهم البنت لسه صغيره قوى ما تقدرش على الجواز ... أبتسمت وأنا أقول لنفسى البت هى برضه اللى عبيطه ... قلت .. حاضر ياكرومه من عنيى ..حد يبقى معاه الجمال والانوثه والنضج ده ويبص لعيله صغيره ... أبتسمت وسرها كلامى .. وقالت ما تقوم تقلع هدومك .. ولا عايزنى اقلعك .. كانت تتكلم وهى تفتح سوسته البنطلون وتدس يدها لتخرج زبى ... فشلت فى أخراجه .. فقمت بفك الازراز ووقفت لانزال البنطلون ..مدت يدها تشد الكيلوت فأندفع زبى منتصبا يهتز كعفريت العلبه الذى كنا نخيف به الصغار زمان ...أمسكت زبى تتحسسه وتمسح رأسه بأصبعها الابهام وباقى اصابعها تلتف حوله بقوه ..قالت وصوتها يرتعش .. اقلع خالص .. اقلع بسرعه .. ما عندناش وقت ... ووقفت ونزعت الملايه من وسطها فصارت عاريه تماما .. أرتمت على السرير لتنام على ظهرها ورفعت ساقاها تضمهم ناحيه بطنها وهى تفتحهم على اتساعهم.. وهى تمسح بأصابعها على كسها .. وتأكل جسمى العارى بعينها اللأمعه ...عرفت أنها تريدنى أن الحس لها .. جلست بين ساقيها واقتربت من كسها بفمى .. ومسحته بلسانى .. فتأوهت ورأسها يميل للخلف بقوه أبييييييييييييييي..أموت فى لسانك واللى بيعمله فى كسى ... كمان .. جامد ... أمسكت شفراتها بشفتاى أشدهم واتركهم برقه ولسانى يضرب بزبنورها كبندول الساعه .. كادت بغمى عليها من الهياج ... أنتفضت جالسه ممسكه برأسى تقربها من كسها حتى ترتعش .. وتبعدها عندما لا يستطيع كسها تحمل المزيد.من المص واللحس... صرخت وهى ترتمى على ظهرها وجسمها ينتفض ويتقلص بقوه وماء شهوتها يسيل لزجا من بين شفراتها كبرطمان عسل مال على جانبه ... أندفعت أمص والحس ما يجود به كسها. فرغت من لحس كل ما قذف به كسها .. ووقعت عيناى على جنبى فخاذها البضه الممتلئه .. ملت بفمى عليهم ومسحتهم بشفتى السفلى من الناحيه الداخليه الناعمه .. كان ملمس جلدها الاملس على شفتى جميلا .. تأوهت وهى ترتعش .وتقول لا بلاش هنا .. بلاش هنا .. أرجوك .. حا تجننى .. حا أصرخ حا أصرخ .. وجسمها كله يتمايل للجهتين .. لقد عرفت نقطه ضعفها .. فأنها لا تتحمل سخونه أنفاسى او قبلاتى على فخذها من الداخل ... بدأت أعضعض بأسنانى لحمها الطرى بفخذ يها ... أندفعت جالسه وهى تدفع برأسى بعيدا وعيناها محوله من اللذه والهياج ... وشهوتها تسيل من كسها بلا توقف .....صعدت بجوارها على السرير ووضعت صدرى يلامس صدرها .. وبدأت أمسح رأسها بيدى لتهدأ .. فقد كانت ترتعش بقوه وصدرها يعلو وينخفض بسرعه كبيره .. حتى أننى خفت على قلبها من التوقف......... .بد أت أنفاسها تنتظم فتحت عينها تنظر الى وعيناها تقطر هياما وقالت كده كنت حاتموتنى .. أنا بأعشقك .. بأموت فيك .. كانت تكلمنى ويدها تسرح على فخذى حتى وصلت الى زبى فأمسكته يدلكه وهى مازالت تنظر فى عينى ..... أستند ت على كوعها لتجلس وهى تحاول الوصول لزبى بفمها .. شددتها من ذراعها فمالت لتصطدم بجبهتها فى عانتى... أخذت زبى بيدها تدسه فى فمها وأطبقت عليه بشده..وبدأت تمصه بتلذذ.. وهى تقول تقدر البت سلمى تعملك كده... أمسكتها من ذقنها ورفعتها الى فخرج زبى من فمها قربت شفتاى من شفاههاوقبلها عده قبلات سريعه وأعدت رأسها لمكانها بين فخذاى .. كان مصها لذيذا فعلا .. حتى أننى شعرت بزبى يشتعل ... وتنتفخ رأسه كالمتورمه فى فمها الشبق الدافئ الجميل ... مالت لتنام على ظهرها رافعه ساقاها بيديها ومباعده بينهم .. لم تتكلم ... وقفت ممسكا بساقيها وأملتها حتى أقتربت من وجهها .. كان كسها المتورم البارز تطل من بين ساقيها ينادينى ... أمسكت زبى دلكته بيدى ووضعت رأسه على قبه كسها شديده الاحمرار .. وملت بجسدى عليها فأخترق كسها برأسه .. شهقت .. رجعت بجسدى للخلف فخرج منها يهتز كأنه عصا زانه ... شعرت بسخونته وغليانه ... ملت مره ثانيه وأنا أريح جسدى عليها فأنزلق زبى بقوه ليصدم سقف كسها من الداخل .. وضعت يديها تعصر رأسها من الجانبين كالمصدع.. وهى تكتم أهه .. لو اطلقتها لفضحتنا ...حركت يدها من على جبهتها ووضعت أحداها على فمها تكتم تأوهاتها وصراخها .. توالت ضرباتى بزبى بقوه فى كسها حتى أصبح وجهها شديد الاحمرار وعروق رقبتها نافره وهى ترتعش وقاربت من أتبان شهوتها ... أنفتح الباب بقوه ودخلت سعاد متصنعه الغضب .. فهى كانت خلف الباب منتظره هذه اللحظه... تصنعت الخوف والارتباك .. وحاولت القبام من على كريمه ... ولكن كريمه أمسكت بذراعى بقوه ويدها ترتعش لتمنعنى من القيام .. وهى تستعطف سعاد لدرجه التذلل ... أستنى ياسعاد .. أبوس رجليكى .. أستنى ... أوعى تقوم .. أوعى تخرجه دلوقتى .. حا أموت .. حا أموت .. حرام عليكى ... غمزت لى سعاد بعينها أى أكمل ... فعدت لدفع زبى بقوه فى كس كريمه وسحبه مرات ليست بالكثيره .. أتت كريمه بشهوتها دون أن تتشنج أوتصرخ كما عودتنى .. ولكنها غابت بعدها فى سكون وهى تحاول سحب الملأءه لتغطيه جسمها العارى ....أخرجت زبى ونظرت لسعاد الى سعاد وعينانا تنتسم لنجاح خطتنا .. رغم أننى لم أكن أعلم ماذا كانت تريد او ترتب سعاد لكريمه .جلست سعاد على المقعد بجوار السرير وهى تنتظر كريمه ان تفيق ...دقيقه أو اكثر قليلا وبدأت كريمه فى الجلوس وهى تلملم الملآءه تغطى صدرها .. فصرخت سعاد .. بتخبى صدرك منى ياوسخه .. مكسوفه قوى ... ده أنت لوبه وشرموطه ... تعملى كده مع جوز بنتك .( .أ بتسمت فى سرى من كلمه جوز بنتك التى كانت تقولها سعاد) كان وجه كريمه مصفرا من أفتضاح أمرها أما سعاد بالذات .... فقالت كريمه بأستعطاف .. أنا أختك ياسعاد .. اللى يزعلنى يزعلك مش كده ... أوعدك أنى مش حا أعمل كده تانى .. مش حا تشوفى وشى هنا تانى أبدا....كانت سعاد فى قمه السعاده وكريمه تتذلل لها....قالت سعاد .. فاكره زمان واللى عملتيه معايا .. مش أحنا برضه كنا أيامها أخوات ... قالت كريمه بأستعطاف ..المسامح كريم ياأختى ....لا ياحبيتى .. زى ماعملتى معايا ..حا أعمل معاكى دلوقتى .. قالت كريمه وهى تحاول أشراكى .. بلاش فضايح قدام أبنك ... ضحكت سعاد وهى تقول فضايح أيه .. هو فيه فضايح أكثر من كده .. ماأنت عريانه فى حضنه ونازلين وساخه مع بعض ..تحبى أشد الملايه أوريكى السرير غرقان أيه ....أشارت لى سعاد وهى تقول روح ياواد هات حبل بسرعه ... قالت كريمه بأستعطاف بلاش ياسعاد فى عرضك أبوس رجليكى ... ضحكت سعاد بسخريه وهى تقول ماانت حا تبوسى ...كررت سعاد كلامها لى وهى تقول هات حبل بسرعه ... مددت يدى خلف الباب وأحضرت حبل .. اعطيته لسعاد ... قالت لى شد الملايه من عليها ونيمها على وشها ... كنت مستمتعا من مشهد العنف الذى تقوم به سعاد... بحثت عن الكيلوت لأرتديه كأننى خجلان ... صرخت فى سعاد .. بتدور على ايه .. قلت عاوز البس الكيلوت ... قالت .. ماتلبسش حاجه .خليك كده... يلا أسحب أيديها ورا ضهرها وأربطها جامد.. بدأت تنفيذ ما تطلبه سعاد .. كريمه كانت تترجانى بصوت خافت وهى تقول بالراحه ..بالراحه.... قالت سعاد أربطها جامد ... ولا نسيتى ربطينى أزاى زمان ...أنتهيت من ربط كريمه كما طلبت سعاد ... قالت سعاد وكمان رجليها أثنيهم وأربطهم فى أيديها .. فعلت ما طلبت سعاد .. كانت كريمه مثيره وهى مربوطه بهذا الشكل .. لدرجه أننى كنت أفكر ساعتها فى كيف أنيكها وهى مربوطه هكذا . بحثت سعاد عن شئ فى صره ملابسها الموضوعه على الارض .. وأخرجت حزام روب..ناولتنى أياه وهى تقول .. كمم لها بقها ...كانت كريمه تنظر اليها ولا تنطق... مددت يدى كممت كريمه بالحزام القماش ... ونظرت لسعاد ... التى قالت هات حزام بنطلونك ....نظرت اليها وأنا أريد أن أحاول منعها من التمادى فى لعبتها .... ولكنها كانت مصممه بشكل غريب ...ناولتها الحزام ...رفعت سعاد قدمها ووضعتها أمام وجه كريمه وهى تقول عاوزاكى تبوسى رجلى .. وأنا بأضرب كسك بالجزام ده .. فاهمه ... كانت كريمه تمسح فمها فى قدم سعاد ..... وسعاد تهوى بالحزام على كس كريمه بقوه ... كانت كريمه تصرخ صرخات مكتومه بسبب تكميم فمها ... وهى تتلوى من الالم ... طلبت منى سعاد أن انزع الكمامه من على فم كريمه ...عندما تحرر فم كريمه قالت لسعاد أرجوكى ياسعاد بلاش فضايح .. فكينى علشان أروح بقى .. قالت سعاد .. تعرفى كان لازم أكتف عشيقك كمان واضربه على بتاعه .. لكن مش حاأضربه ... كفايه على ضربتك أنتى .. وكنت عاوزه أغتصبك زى ما عملتى معايا .. لكن مش قدام ابنى ...كفايه عليكى كده .. واشارت لى بأن أفكها .. وبمجرد أن تحررت كريمه من الحبل ...أسرعت بأرتد اء ملابسها بسرعه وهى تخرج من البدروم مسرعه كأنها نجت بحياتها ....
نظرت لى وهىترى أثر ما حكت فى وجهى ... فقبلتها وانا أقول .. أنسى كل المواضيع دى خلينا فى الحلاوه دى .. كنت أمسك بزازها أقفش فيهم ... فقالت وهى تبتسم .. تحب تنكنى بزبك العسل ده بين بزازى زى ما بتعمل البنات ... قلت .. بس مافيش بنت عندها بزاز بالحجم ده .. قالت كله يكبر بالقفش والتدليك ... وبدأت تدهن مجرى عبيرها من زجاجه الزيت الموضوعه بجوار السرير .. واشارت لى وهى تفول يلا هات زبك حطه هنا ... قمت واقفا وجلست على بطنها واضعا زبى بين بزازها .. ضمت بزازها بيد يها حول زبى فأختفى بين جبلين من البزاز الطريه الناعمه... وضعت أصبعها فوق زبى وهى تقول .. يلا نيك ... شعرت بنشوه وزبى يتحرك بين بزاز سعاد الطريه الناعمه .وهى مستمتعه وتقول عاجباك بزازى .. حلوه ... شايف زبك الحديد بيدلكها أزاى .. كانت تثيرنى وهى ترسل لى قبلات فى الهواء وأيضا تخرج لسانها تلحس شفتاها وتعض على شفتها السفلى بأسنانها ... حتى قاربت من القذف ... فقالت ... هات لبنك فى بقى ... عاوزه أشربه .. بحب لبنك .... أقتربت برأس زبى من فمها .. فقبضت عليها بشفتاها ... وزبى يدفع بشلال من اللبن فى فمها وجوفها ........
وبمجرد خروجها ضمتنى سعاد الى صدرها وهى تقول .. معلش ياروحى قطعت عليك النيكه .. بس حا أعوضهالك الليله ... وبدأت فى خلع ملابسها لتقف عاريه وتقترب منى تمسك زبى وهى تقول كنت حا أموت وده جوا كس كريمه ... ياخاين ... أمسكتها من يدها وأنا أقول .. لازم ألاول أفهم ألالغاز اللى بينك وبين كريمه والسبب اللى خلاكى تعملى معاها كده ..... نظرت لى سعاد .. وبدأت تسترجع ذكرياتها ... دفعتنى لأجلس على الفوتيه وجلست على فخذاى وأحاطتنى بذراعيها ووضعت رأسها على كتفى وهى تقول .. مش قبل الحكايه نعمل واحد ... أنا هايجه قوى .. قلت .. لا أعرف الحكايه الاول وبعدين حاأشبعك الليل بطوله .... سكتت فتره ثم بدأت تتكلم ... كانت كريمه كما أخبرتك شهوانيه جدا لم تترك أى من شباب وفتيات وأطفال الحى بل لا أبالغ أن قلت وحيواناته كمان .. من غير ما تمارس معاه نيك سحاق تفريش كل حاجه كانت مجنونه جنس ..... كنت أنا وهى بننام فى أوضه واحده قبل الجواز .. وأوقات كثيره كنت بأصحى بالليل ألقاها فاتحه قميص نومى وعماله تمص فى بزازى أو بتحاول تقلعنى الكيلوت وهى عريانه خالص وهايجه على .... كنت بخاف منها أحسن تخرق لى بكارتى وهى مره هايجه وانا نايمه ... كانت مش بتشبع من اللى بتعمله طول النهار .. كمان كانت بتحاول معاى طول الليل ... كانت فى الاول بتترجانى نتساحق .. لكن أنا كنت بأرفض القرف ده .. لأنى كنت بأحب ولد جارنا وكنا ناويين نتجوز ... المهم فى مره سافروا كل اللى عندنا فى البيت فرح ناس قرايبنا فى البلد وبقيت أنا وكريمه ... كانت كريمه عندها نوباتشيه فى المستشفى الليله دى .. وأنا تركونى أخللى بالى من كريمه وكمان أحرس البيت فى غيابهم ..... كانت العلاقه بينى وبين كمال جارنا .. علاقه حب .. بس مش طاهر .. بدأت بالسماح له ببوسه .. وبعدين بدء يمسك بزازى .. وبعدين يمصهم .. وبعدين وبعدين ... لغايه ما وصلنا أنه ينكنى فى طيزى .. ليحافظ على بكارتى ... كانت لسه عمليات الترقيع اللى بتعملها البنات اليومين دول ما حدش يعرفها .. كانت البنت اللى تتفتح قبل الجواز يا تتقتل يا تعيش بقيه حياتها عانس من غير جواز .. وصعب قوى قوى قوى أنها تلاقى حد يستر عليها ويتجوزها .. وأن أتجوزها يذلها بقيه حياتها ... المهم .. أستغليت أن البيت فاضى وجبت كمال فى الشقه ... وفضل يبوس ويحضن ويقفــش لغايه ما هيجنى خالص ... وقلعنا هدومنا وبقينا عرايانين خالص ... كنا فى منتهى السعاده زى العرسان ... كمال هاج على قوى .. شويه ولقيته .. نازل لحس فى فلسى وكسى لغايه ما لقيته نايم فوقى ومدخل زبه فى طيزى.. وهات يانيك ... كان قبل كده بيبعبصنى أوبالكثير بيلعب فى خرم طيزى بيوسعنى وانا كنت بأدلك له زبه بالزيت ... لكن الليله دى .. دخل زبه فى طيزى وكنا فى منتهى السعاده ... كان حنين قوى .. ما حستش معاه بألم ولا قسوه وهو مدخله فى طيزى ..كان حلوقوى ... وفجأه دخلت علينا كريمه وأحنا على الحاله دى ... كنت فاكراها مش موجوده .. لكنها أخذت يومها أجازه من غير ما تقوللى .......تصور درجه الرعب اللى كنا فيها .. وانا وكمال عريانين خالص وهوه نازل نيك فى طيزى ... تصورنا أن كريمه حا تشتمنا وتطرد كمال وخلاص ... لكنها كانت مجنونه ... عملت فينا عمايل .. وأحنا كنا مرعوبين أحسن تعمل لنا فضيحه وتلم علينا الناس .... جابت حبل وكتفتنى زى ما عملت فيها قدامك وكتفت كمال .. ونزلت فينا ضرب الجزام وهى مكممانا بمناديل ... ضربتى ضر ب بالحزام على كسى وفخاذى .. وضربت كمال ياحرام على زبه بقسوه .... كنت باعيط وأنا شايفه كمال بيتلوى من ألألم .. وبعد ده كله أجبرت كمال أنه ينيكها فى طيزها قد امى .. كان كمال ياحرام زبه شادد قوى ومنتصب من كتر الضرب بالحزام مش من الشهوه ... كانت بتطلع لسانها تغيظنى وكمال بينكها وانا مربوطه ... لغايه ما جابت شهوتها وأرتاحت ... فكتنا وطردت كمال ... وبسبب الموضوع ده كمال ساب البلد وسافر .. وما أتجوزناش .. مع أننا كنا بنحب بعض قوى وكان ناوى يتجوزنى .... الموضوع ده ساب جرح كبير فى قلبى .. وكان نفسى أنتقم منها.. لغايه ما سمحت لى الظروف زى ما شوفت .... بس أنا طيبه .. ما رضتشى أأذيها أكثر من كده نظرت سعاد لى لترى أثر كلامها فى وجهى .. قبلتها وانا أقول أنسى كل المواضيع دى وخلينا فى الحلاوه والطعامه دى .. وأمسكت بزها أعصره فتأوهت وهى تتراقص على أفخاذى العاريه مستمتعه ... قالت وهى تبتسم .. تحب تنكنى بزبك العسوله ده بين بزازى .. زى ما بتعمل البنات .. قلت وأنا أحمل بزها الكبير بيدى .. بس مافيش بنت عندها بزاز كبيره قوى كده ... فالت .. كله بالقفش والتدليك بيكبر ... وبدأت تدهن مجرى العبير بين بزازها من زجاجه الزيت الموضوعه بجوار السرير ... أشارت لى بأصبعها وهى تقول يلا هات حطه هنا .. وهى تشير الى مجرى العبير بأصبعها ..جلست على بطنها المستديره كقالب التورته ... ووضعت زبى بين بزازها .. ضمت بزازها بيديها حول زبى فأختفى بين جبلين من البزاز الطريه كالزيد الطازج والناعمه كخد طفل وليد... وضعت سعاد أصبعها السبابه فوق زبى تحبسه بين بزازها وهى تقول .. يلا نيك .. شعرت بنشوه وزبى يتحرك بين بزازها الرجراجه التى تهتز بشده من طراوتها وهى مستمتعه وتقول بغنج .. بزازى حلوه .. عجباك .. شايف زبك زى الحديد بيدلكها أزاى .. وكانت تثيرنى وهى ترسل لى قبلات شبقه فى الهواء وتخرج لسانها تلفه وهى تلحس شفاهها الساخنه كجمره نار مشتعله .. وتعض بقوه على شفتها السفلى بأسنانها .. شعرت بى أهتز وقد قاربت من القذف .. قالت .. هات لبنك فى بقى ... عاوزه أشرب لبنك .. بأموت فى طعمه اللذيذ... أقتربت برأس زبى من فمها .. قبضت عليه بشفتاها كمبسم الشيشه .. وزبى يدفع بشلال من اللبن فى فمها وهى تبتلعه بتمتع.....
الجزء 42
تلقيت أتصال من سناء تلح على الحضور اليها ألان لسبب هام جدا لا يحتمل التأجيل .. ولما أستفسرت منها .. قالت سوف تعرف عندما تأتى ... ولما تعللت لها بأنشغالى بتجهيز مستلزمات الزفاف .. أخبرتنى أن الموضوع الذى تريدنى بشأنه من مستلزمات الزفاف أيضا ... كنت فى تشوق لمعرفه سبب دعوتها العاجله لى ...
دقائق وكنت أقف امام باب بيتها ... فتحت وهى مرحبه .. لفت ذراعها حول عنقى بشوق .. أمسكت وجهى بكفيها وهى تنظر فى عيناى وتقول .. كده تنسانى ياوحش .. أنا كنت ناويه أخاصمك ... قبلتها فى فمها قبله خاطفه وأنا أقول .. ما اقدرش على خصام روحى وحبى وحياتى... أبتسمت أبتسامه رضا وهى تبتعد خطوات وهى تلف حول نفسها وهى تقول .. شايف جسمى عامل أزاى بسببك .. كانت ترتدى روب حريرى مفتوح ولا ترتدى شيئا تحته تماما ... أرتفع الروب وهى تدور ليظهر أنتفاخ بطنها وأستدارتها من الحمل ... وبزازها متدليه وقد كبرت وأستطالت .. وكان شعر كسها طويل على غير عادتها .... قلت أنت حلوه فى عينى ولوكنتى زى البالونه ... بأموت فيكى بأى شكل ... صرخت مسروره من ردى .. ياكداب .. يعنى أنا أحلى من عروستك ... أقتربت منها وضممتها الى صدرى وضعت شفتاى على شفتاها برقه .. تحولت الى قبله ملتهبه أعتصرت شفتاى ومصصت شفتاها ولسانها حتى شعرت بأننى أحتضنها بقوه وبطنى تضغط على بطنها بقوه ونحن لا نشعر .. خففت من أحتضانى لها وبدأت فى أبعادها برفق .. أبتعدت وهى تنظر لى وشفتاها ترتعش من النشوه .. وهى تقول بأحبك بجنون ... وأمسكت بيدى تقبلها وتمسحها فى خدها الناعم ...قالت ونحن نسير .. أنا مكسوفه من شكلى كده حاسه ان الناس كلها بتتفرج على فى الشارع ..ثم. نظرت الى وهى تقول كل ده بسببك .. وكمان بقالك كتير حارمنى منك ... جلست على مقعد الانتريه ورفعت بيدى الروب فتعرت بطنها فوضعت شفتاى عليها أقبلها فأمسكت سناء برأسى وهى منتشيه بما أفعل .. وضعت لسانى داخل سرتها ألحسها .. زاد ضغط يديها على رأسى وبدأت قدماها ترتعش .. أمسكتها من وسطها وأجلستها على أفخاذى .. قلت .. أنت فى عينى أجمل واحده فى الدنيا .. واشهى واحده عرفتها ... بس .. وسكت ... نظرت لى مستفسره وهى تنتظر أن أستكمل كلامى .. بس أيه ..قول ... قلت .. بس أنت مهمله فى نفسك شويه .. قالت .. أعمل أيه أنت مشغول عنى .. قلت .. لا مش ممكن أنشغل عنك أبدا ... وعلشان أأكد لك كده ... روحى هاتى كريم نزع الشعر بسرعه .. قالت ..حا تعمل بيه أيه ... قلت ... الشعر اللى على كس حبيبى لازم أزيله حالا ... نظرت لى وهى عير مصدقه ... فد فعتها بيدى لكى تقوم .... أنتفضت تجرى غير مصدقه ... عادت ومعها الكريم وهى تسير بدلال وأنوثه ... وخلعت الروب ورمته على الارض وهى تمسح شعر كسها بيدها وتنظر الى بشهوه ... جلست على الفوتيه ورجعت برأسها للخلف وهى تفتح فخذيها على أتساعها وهى تقول .. أنا جاهزه .... بس ياريت تقلع عريان .. بأحبك وانت عريان ....قلت وانا أضحك .. أنت ناويه على أيه ..أبتسمت ولم ترد.... جلست بين فخذ اها وبدأت فى وضع الكريم على عانتهاوطيزها وهى ممسكه بيدى كأنها تساعدنى فى الدهان ... قالت .. مش تسألنى عن الموضوع اللى جابك عندى ... قلت وكأننى غير مهتم .. خير .. أيه الموضوع .. قالت وهى تبعد يدى عن كسها وهى تقول وصوتها يخبوا .. كفايه .. كفايه ... حا تهيجنى .. كده .. أيدك تجنن .... سكتت لفتره تسترد أنفاسها .. ثم قالت .. من كام يوم شوفت فى فضائيه أوربيه دكتور بيقول أنه أكتشف أن لبن النساء فيه هرمونات تزيد قوه الرجال الجنسيه ... ودلل بذلك من أن قصه شهرزاد وشهريار التى كان فيها جزء من الواقع... أن شهريار كان يشرب من لبن شهرزاد وهو ينيكها .. وكانت بزازها مملؤه باللبن لأنها ترضع صغارها منه ... وأكتشف أنه يزداد قوه وشهوه وتكثر مرات نيكه لها فى اليوم أكثر من المعدل العادى له ... قلت وأنا أضحك .. وما علاقه هذا بى ... قالت .. اصبر على رزقك ... لما فكرت فيك وفى قوتك الجنسيه .. خفت أن النيك الكثير يأثر عليك ... ففكرت أنى أشوف لك شهرزاد .. مؤقتا .. لغايه لما أولد أنا ... وحياتك مش حا تقوم من على بزازى ... حا تفطر وتتغدى وتتعشى لبنى ... نظرت اليها بأستغراب .. وقلت ..انت بتتكلمى جد ... قالت ..جد الجد .. وكمان لقبت شهرزاد اللى حا ترضعك . وهى على وصول ...نظرت الى وهى تقول شوفت أنا بحبك أد أيه ... وأمسكت ببزها تعتصره وهى تقول تصدق من ساعتها وانا بأعصر بزازى عاوزاها تجيب لبن .. لغايه لما بقت تنزل نقط بسيطه .. تحب تشوف .. وبدأت تعصر بزها بزفق حتى ظهرت نقطه بيضاء صغيره خرجت من حلمتها.. صرخت فرحه .. حط بقك حط بقك بسرعه ... وضعت فمى بسرعه على حلمتها ومصصت .. كانت لا تزال تدلك بزها برفق تعتصره وأنا أشعر بنقاط من لبنها على لسانى ... رفعت فمى من على حلمتها وانا أقول كفايه . بلاش كده .. أحسن يأثر على صحتك .. بكره تولدى وأرضع منك زى ما انت عاوزه ...يلا بينا على الحمام ننزل الكريم والشعر علشان يظهر الكس وهو بيلمع .. بأموت فيه وهو ناعم بيلمع...أمسكت بالدش وبدأت اغسل كسها وطيزها من الكريم وكانت هى تساعدنى مره وتشد يدى ترفعها وهى ترتعش من لمساتى مره اخرى .. بدأت تجفف الماء بالبشكير وهى تقول .. نرجع لموضوعنا .. لقيت لك واحده فلاحه .. أنما أيه يابنى قشطه ... هلا اللى بتجيب لى اللبن والبيض والسمن .. ومن يومين جاءت وكان على كتفها طفل صغير .. صعبت على لما كان الولد بيعيط جامد .. سألتها .. عن سبب عياطه ..قالت .. علشان عاوز يرضع .. دخلتها الشقه علشان ترضعه .. كان صدرها منفوخ على الاخر من كتر اللبن اللى كان مغرق هدومها ... وبعد كلام منى ومنها عرفت أن ظروفها الماديه صعبه شويه .. ابوالولد مسافر بأستمرار ولقمه العيش صعبه ..زى ما بتقول ... المهم مش حا أطول عليك .. طلبت منها أنها تشتغل عندى مرضعه .. وافقت على طول لما عرضت عليها مبلغ مغرى .. هى كانت فاكره حا ترضع طفل رضيع ... لكنى حاولت أقنعها كثير .. وكان المبلغ اللى عرضته عليها لا يقاوم ... وافقت على شرط أنك ما تشوفش وشها ... قلت لها مش مهم حطى أيشارب على وشك أخفيه .. وأحنا مش محتاجينها الا ساعه كل يوم .. كانت حا تطير من الفرح لما أديتها العربون .. وهى زمانها جايه ..... كنت أنظر اليها بتعجب ودهشه ...
دق جرس الباب ... أنتبهت وهى تقول زبيده وصلت ... قامت بسرعه تحاول أرتدأء روب فوق جسمها العارى .. وخرجت لتفتح الباب ... دخلت معها أمراه بيضاء فشطيه .. عمرها بين الثلاثون والخامسه والثلاثون .. وجههــــــا مستدير كطبق القشطه .. جسمها ممتلئ يظهر بوضوح تحت ملابسها الفلاحى السوداء .. كان صدرها منتفخا بشكل غريب ... تظهر على ملابسها أثار بلل أمام بزازها كدائره كبيره .... أبتسمت وأنا أخرج لسانى الفه على شفتاى من الخارج بشكل دائرى كما يفعل الاسد عندما يبدأ الاكل ...
جلست بجوارها أمسح على رأسها كطفله صغيره ..تخاف أن تنام وحدها ليلا ... كانت تبتسم وهى نائمه .....
كانت أنتهت من تجفيف كسها وطيزها .. وقالت أيه رايك كده تمام ... أطلقت صفاره من فمى وأنا أنظر الى كسها اللامع بشهوه .... وقلت ..جنان ... وسحبتها من يدهالغرفه النوم ... سارت خلفى وهى تسألنى رايح فين ..لم أرد عليها ..وعندما وصلنا للسرير أجلستها عليه .. كانت تتصنع ألامتناع وهى تقول حا تعمل ايه يامجنون .. البت زمانها جايه ... أستنى بس .. كانت تقول هذه الكلمات وهى تفتح ساقاها على أتساعها.... وبسرعه كنت أمص واقبل والحس كسها المثير الذى كان بارزا للخارج بشكل مثير .. وذلك بسبب أنتفاخ بطنها ... تأوهت وهى تقول ..كده حا تهيجنى .. ومش حا اسيبك ... وحانعمل ايه فى البت لو خبطت الباب.... كنت لا أستمع كلماتها .. فقد كان كسها شهيا .... قالت ...تعالى نام على السرير الظاهر مافيش فايده ... أنت ناوى على نيك .... نمت على ظهرى على السرير وصعدت هى فوقى بالمقلوب ... أمسكت زبى بقوه وهى تدلكه قبل أن تدسه فى فمها كالجائع عندما يوضع أمامه طعام ... كانت تمص زبى بقوه وعنف ... فشرعت فى مص كسها وزنبورها بعنف مثله ... ودفعت أصبعى فى شرجها فصرخت أووووووووووه ... بالراحه على ... مش كده .. أبنك يتعور ... أح أح أح ....قطعت زبى مصا وقطعت كسها وفلسها لحسا ... ضربتها على طيزها وأنا أقول كفايه مص ولحس .. يلا نفتتح الكس ونقص شريط الافتتاح بعد التجديدات ... قامت بخفه .. وهى تستند على ظهر السرير المرتفع وهى تدفع بطيزها للخلف وتقول .. النيك وقافى علشان بطنى ... قلت كده أحلى وامتع ... عاوزاه فين فى الكس ولا فى الطيز ... رفعت أصبعها بعلامه النصر .... أى الاثنين ... ضحكت وأنا أقول أنت طماعه قوى ...أقتربت من ظهرها وصفعتها على طيزها بخفه .. فهزت أردافها بدلال ودلع وهى تقول أى أى .. ومالت للأمام أكثر .. لترينى كسها المنتفخ وقد برز للخارج كأنه أصبح متعدد ألادوار... أمسكت زبى دلكته كالمعتاد ووضعته بين شفرتيها على بوابه كسها وكبسته ... أنزلق كقطار سريع ... أرتفعت بكتفيها وقاربت من لمس صدرى بظهرها وهى تصرخ أحوووووووه اووووووه أوووف.. دفعتها لتميل كما كانت وأنا أسحب زبى كالسيف ينزع من غمده .. لثوان وارجعته كما كان فى كسها .. كانت تشهق كلما سحبته وتتأوه كلما دفعته فيها .... بدأت تضم فخذاها فأشعر بزبى يختنق فى كسها من ضيق المكان ....أرتعشت وتمايلت وصرخت وتأوهت واستعطفت وهى تأتى بشهوتها مرات ومرات ... حتى شعرت بها تميل على السرير .. فترفقت بها وشعرت بأرهاقها الشديد ... بدأت أدفع زبى برفق لترطتم رأسه بجوانب كسها فأثار .. وشعر ت باننى سأقذف .. دفعت زبه بكامله فى كسها ولم أخرجه .. صب حممه داخل كسها فصرخت أح أح أح أح أى اووف اوووف ... وهى تحاول الدوران لتتعلق فى رقبتى .. حملتها برفق كما يحمل العريس عروسه ليله الزفاف عند تخطى باب الشقه .. وسرت بها خطوه لأضعها على السرير .. نامت على ظهرها فارده ذراعيها وساقيها على اتساعهم .. وهى تتفس بقوه وتنظر الى بعين شبه مقفله .. وهى تقول .. كده ..حرام عليك .. فيه حد يعمل كده فى واحده حامل يامفترى ....ونامت ...
الجزء 43
دق جرس الباب .. أنتبهت سناء وهى تقول زبيده وصلت ..أرتدت روبها بسرعه وهى تخرج لتفتح الباب .. دلفت من الباب أمراه طويله بيضاء تميل للسمنه ترتدى ملابس فلاحى سوداء وتضع على رأسها طرحه تظهر وجهها كامل الاستداره شاهق البياض كطبق القشطه ........كان صدرها يرتفع منتفخا بشكل لافت للنظر وقد أبتلت مساحه من ثوبها أمامه كدائره كبيره ... تقدمت خطوات وهى تضع رضيعها على الارض بجوار الباب .
تلفتت زبيده حولها وهى تقول لسناء ... فيه حد معاكى هنا .. قالت سناء بخبث ... لا أنا لوحدى ..أخويا لسه ماجاش ... قالت زبيده بأرتباح .. كويس قوى .. علشان أرضع الواد وأنيمه.. علشان ما يزعجناش .. ونبقى براحتنا ... وبدأت برفع ملابسها .. كانت ترتدى تحت ردأها الخارجى كمبليزون قماش من الستان الوردىبحمالات طويله . وبزازها المنتفخه تظهر كلها تقريبا منه... وبقعه البلل تظهر بوضوح حول بزازها ..وفخاذها البيضاء السمينه فى استداره بضه مشدوده بدون ترهل مكشوفه حتى قرب عانتها لقصر الكمبليزون الشديد...خلعت طرحتها من فوق رأسها لتكشف عن شعر يميل للآحمر مصفف على شكل ضفيرتين غليظتين على كل جانب ....
كانت سناء تنظر لجسد زبيده وهى تزدرد ريقها بأضطراب ملحوظ.. شعرت بما تعانيه سناء من هياج ... سارت زبيده فى أتجاه الباب وحملت وليدها وجلست على الارض وهى تخرج بزها وهو يقطر لبنا وتداعب بحلمتها فم الطفل ..حتى ألتقم حلمتها ....جلست سناء بجوارها على الارض وهى تتمسح بها وتقول .. ليه قاعده على الارض .. عندك الكنبه ..قالت زبيده بخجل .. انا متعوده على الارض ياست... كانت عينى سناء معلقه ببزاز زبيده وهى تقول .. أنت صعبانه على هوه صدرك كده مليان على طول... قالت زبيده ..كأنها تخاف الحسد .. ماشاء ال.. .ده زرق المولود ياست ... مدت سناء يدها تخرج بز زبيده الثانى وهى تقول ممكن أشوفه ... أخرجته يقطر لبنا هوألاخر... أمسكت سناء حلمه البز بأصابعها كأنها تغلق صنبورا .. وهى تمد فمها ناحيه بز زبيده .. ممكن أرضع اللبن ده بدل ما يروح على الارض .... قالت زبيده .. أتفضلى ياست ....وضعت سناء الحلمه فى فمها فأندفع اللبن بقوه فى فمها وهو ما ظهر من سرعه أبتلاع سناء وحركه حلقها كأنها ترتوى من دورق ... بعد فتره أخرجت سناء الحلمه من فمها وهى تأخذ نفسها كمن كان يغطس تحت الماء وهى تقول ماشاء**** لبنك كثير ... كان الوليد قد شبع ونام على ذراعها .. قالت .لسناء .. أنيم الواد فين ياست ... قالت سناء بلاش حكايه ياست دى .. أنا أسمى سناء .. تقوليلى سناء زى ما حاأقولك زيزى ... ضحكت زبيده بخجل وهى تقول مين زيزى دى .... أشارت سناء بأصبعها على صدر زبيده وهى تقول أنت زيزى من دلوقتى ...وشدتها من يدها لتوقفها وهى تقول .. يلا نيمى الواد فى سريرى .. وبعدين تدخلى الحمام تأخدى دوش .. وتلبسى غيار نضيف من عندى بدل المبلول ده ....
سارت زيزى الى غرفه النوم خلف سناء .. وخرجت بدون الصغير .. وسناء ممسكه بيدها تشدها ناحيه الحمام وهى تقو ل دلوقتى تأخدى حمام ..أقلعى هدومك علشان تتغسل .. وانا حا أحصلك بالهدوم النضيفه .... أتتنى سناء وهى تجرى وقالت ...شوفت حلاوه البت .. تجنن مش كده ... قلت .. بصراحه ذوقك هايل .. بس أنا عاوز أشوفها وهى عريانه بتستحمى ....مدت سناء يدها أمسكت زبى وهى تعصره وهى تقول أه من زبك ده اللى مجننك ....حاضر ياسيدى حاأسيب باب الحمام موارب علشان تشوف كويس ..فتحت سناء دولابها وهى تخرج ملابس نظيفه ووقفت تتبينها....... كيلوت وسوتيان أسودان.. خرجت مسرعه وهى تغمز لى بعينها وتقول ورايا .. تشوف الفيلم من أوله ....سرت ورائها ووقفت خلف باب الحمام فى مكان أكشف منه كل مايدور فيه ولا يرانى من بداخله ... كانت زيزى تقف حائره لا تدرى ما تفعل ... هتفت سناء فيها .. فيه أيه يازيزى واقفه كده ليه ... لسه ما قلعتيش هدومك .. ومدت سناء يدها تسقط حمالات القميص وهى تقول .. أيه مكسوفه تقلعى قدامى ... أحنا ستات زى بعض .. مافيش بينا كسوف ... قالت زيزى وهى تتخلص من قميصها .. لا ياست سناء مش مكسوفه ولا حاجه ... كانت ترتدى تحت القميص ( الكمبيلزون القماش ) سوتيان من القماش ( تحيكه الفلاحات بأنفسهم .. شئ مثل الجراب القماش يرفع أثدائهم ويحفظها من الترهل ).....وكيلوت نايلون من النوع الرخيص ...
ساعدتها سناء فى التخلص من السوتيان والكيلوت وهى تمسح على جسد زيزى البض كأنها لا تقصد ... وقفت زيزى عاريه تماما ... جسمها ممتلئ بجمال وبطنها به بعض الترهل من أثر الحمل والولاده ولكنه لا يؤثر مطلقا على جمال جسدها البض الابيض المائل للحمره كأن جلدها الرقيق يظهر الدم من تحته ...أقتربت منها سناء وهى تقبل كتفها المستدير وهى تقول .. جسمك حلو قوى يازيزى ... أبتسمت زيزى فى خجل .. وهى تقف تحت الماء وتمسح الشاور الذى وضعته سناء على جسدها وهى تقول كفايه صابون ياست سناء .. كده كتير قوى .... بدأت سناء فى تدليك جسم زيزى وهى تقول .. أغسلى بزازك كويس علشان تبقى ريحتها حلوه ... كانت تحاول أن تدس يدها بين فلقتى زيزى كأنها تساعدها ... ثم أعقبتها بمسح كس زيزى بزغوه الشاور ... أرتعشت زيزى وهى تقول لسناء .. عنك أنت ياست سناء أنا حا استحمى ما تتعبيش نفسك ... قالت سناء وهى ما زالت تدلك زيزى .. مافيش تعب .. أحنا أخوات .. ولا أيه ... ومدت فمها ناحيه زيزى وهى تقول .. هاتى بوسه بقى.... قبلت زيزى قبله سريعه على شفتاها ..وهى تضمها اليها .. شعرت زيزى بنشوه من قبله سناء .. أبتسمت وهى تقول .. بوستك زى بتوع السيما ..حلوه ... تشجعت سناء وبدأت فى خلع ملابسها وهى تقول ..أنا كمان عاوزه حمام .. أيه رأيك .. وقفت سناءعاريه تتمايل أمام زيزى التى تعلقت عيناها ببزاز سناء وهى تقول .. صدرك حلو ياست سناء... قالت سناء .. قلنا بلاش ست دى .. عاجبتك بزازى .. هزت زيزى رأسها وهى تقول .. أيوه .. قالت سناء بسرعه .. تحبى ترضعى منها زى مارضعت منك .... وأمسكت بزها تدفعه ناحيه فم زيرى التى وضعت فمها على حلمه سناء لترضع ...ظهر الهياج على سناء فأمسكت بذقن زيزى ورفعته وهى تقبض على شفتيها بشفتاها وهى تضمها الى صدرها لتتلامس بزازهم النافره بقوه ..أستسلمت زيزى للقبله وهى مسلوبه الاراده ... أنتهت سناء من تقبيلها وهى تنظر فى عينها ... فرأت الرغبه مشتعله لديها ... قالت سناء وهى تمسح على خدى زيزى .. الظاهر أننا حا نكون حبايب قوى .. يلا كملى حمامك أخويا زمانه جاى ... قامت سناء بتجفيف جسد زيزى بالبشكير وهى تضغط بيديها على بزاز ها وكسها وهى تجففها .. وبدأت المسكينه ترتعش وتترنح من النشوه ... أمسكت سناء السوتيان وهى تقول لزيزى يلا قيسى ده .. ده مقاس كبيرقوى علشان يكفى بزازك دى .. أرتدت زيزى السوتيان الذى حمل ربع بزازها بالكاد وباقى بزازها كانت مرفوعه بأستداره كبوله ألايس كريم خارج السوتيان بشكل مثيرجدا...ضحكت سناء وهى تقبل قبوات بزازها وهى تقول قيسى الكيلوت كمان ... كان الكيلوت كبيرا ولكنه ألتصق بطياز زيزى الكبيره وينحشر بقوه بين فلقتاها مشدودا على كسها يظهره كأنها لا ترتدى شيئا ... كانت سناء تبتلع لعابها بسرعه من الاثاره والهياج .. وكنت أنا فى وضع لا يقل عنها بل بزيد فقد تمدد زبى أمامى يكاد يدفع الباب يفتحه ...
سحبتها سناء خارجه من الحمام .. قالت زيزى .. هوه مش حاألبس غير كده بس ... قالت سناء .. أيوه كفايه كده ... قالت زيزى .. يعنى حأرضع أخوكى وانا كده عريانه ... قالت سناء مشجعه .. عريانه أيه ما أنت لابسه مايوه بيكينى زى ممثلين السينما .. وبعدين أنت حا تخبى وشك .. .. قالت زيزى وهى تتراجع فى مشيتها ... لا ياسناء أنا أتكسف ... قالت سناء .. تتكسفى أيه .. شوفى أناكمان حأ افضل عريانه خالص علشان أشجعك ... عندنا فى المدينه مافيش كسوف... دخلت سناء ومعها زيزى غرفه النوم ... دقائق وخرجت سناء لتبحث عنى ققد كنت قد أختبأت سريعا فى غرفه النوم الصغيره ... قالت .. يلا أعمل نفسك جيت وفتحت الباب بمفتاحك ... تركتنى وعادت لزيزى ......
أحدثت جلبه بالمفاتيح فىالصاله كأنى وصلت .. خرجت سناء كأنها تستقبلنى .. دخلت بى لغرفه النوم .. لأجد زيزى مستلقيه على السرير بالبكينى الاسود الذى يظهر بياض جسمها البض ... كانت تخفى وجهها بأيشارب حريرى ملفوف لا يظهر ملامحها .... أمسكتنى سناء من يدى وقربتنى من زيزى وهى تقول وهى تضحك .. سلم ياواد على ماما .. مددت يدى أمسكت يدها الممتده الى ... كانت يدها بضه ممتلئه تميل للخشونه بعض الشئ .. رفعتها على فمى أقبلها .. أ نزعجت زيزى وسحبت يدها مرعوبه ... جلست سناء متربعه وهى عاريه تماما بجوار زيزى وهى تقول يلا نام هنا على حجر ماما زيزى حا تديك البز ... قلت .. بس هدومى ممكن تتوسخ .. ممكن أقلع ... صرخت زيزى بفزع ..لا لا ماتقلعش ... قالت سناء .. ممكن يقلع القميص والبطلون بس وتخليه بالشورت ... وأنت عمضى عنيكى .... .. خلعت ملابسى بسرعه قبل أن تغير زيزى رأيها وجلست على فخذيها فأخرجت سناء لها بزها وكان يقطر لبنا .. وضعته فى فمى وهى تقول أشرب ... مدت زيزى يدها ممسكه ببزها تعدل من وضعه فى فمى وهى تضغط عليه برقه ليساب اللبن الدافئ فى فمى غزيزا...كانت حلمتها تذوب فى فمى من حراره لسانى وشفتاى ... ولابد من انها رأت الانتفاخ الشديد الواضح بالجزء الامامى من كيلوتى ... فرغ اللبن تقريبا من البز الذى فى فمى .. فمدت يدها تخرج الاخر لتدسه فى فمى بجراءه لم تكن عندها من لحظه .... فرغ اللبن من بزها الثانى وكانت هى ترتعش من مصى لحلماتها ... قالت زيزى وهى ترتجف ... خلاص ... قالت سناء ضاحكه ..هوه أيه أللى خلاص أنت ولا اللبن ...واستطردت سناء مخاطبه زيزى .. دلوقتى تلبسى فستانك على الهدوم دى .. وتروحى .. وتجينى بكره بدرى عن ميعاد النهارده بساعه عاوزاكى فى حاجه مهمه ... وسيبى هدومك الباقيه أغسلهالك .. وتلاقيها بكره نضيفه ...
أوصلتها سناء الى الباب وهى تحمل وليدها ودست نفود فى يدها وهى تقول .. بكره بدرى زى ما قلت لك ... أوعى تنسى... أبتسمت زيزى وهى تنظر الى النقود التى بيدها برضا وسعاده ...وهى تقول لا مش حا أنسى انا بكره من بدرى عندك .. ماعنديش شغله ألا أنت ...
ما أن خرجت زيزى الا وسناء تمد يدها تنزع عنى الكيلوت وتمسك زبى النافر تقبله وهى تقول .. شوفتك وانت مولع على جما ل جسم البت .. بصراحه البت تخبل ... وحياتك لتدوقها .. وتنيكها .. وأنا كمان حاأدوقها .. البت قشطه مش كده ...
قلت وزبى يؤلمنى من غليانه ... هاتى الكريم بسرعه مش مستحمل ...أبتسمت وهى تدفع فى يدى الامبوبه وتلتف تستند على قائم السرير وهى تقول بدلع .. أدهن لنا أحنا الاثنين .... كان فلسها بعد الدهان يلمع تنحنى لتبرزه أكثر ... وضعت رأس زبى على بوابه شرجها ومسحتها .. وأدخلت زبى ببطء فى جوفها .. فأنزلق بنعومه قرموط سمك يهرب من يد طفل يلهو به .... تأوهت وهى تهتز برعشه محببه الى زبى .... وهى تقول ..أه أه أه بأموت فى زبك وهو بيتزفلط كده جواى .... يلا نيك جامد ... أوووه أووووه زبك حلو قوى ... أح أح أح زبك جميل وناعم وسخن .. اووووف اووووف كمان جامد ...جامد قوى .... كانت كلماتها تزيدنى شهوه فأزراد دفعا بقوه فى طيزها الساخنه الناريه ... كانت تتراقص كلما أتتها شهوتها ... حتى صرخت ها ت بقى .. طيزى أتقطعت ... حرام عليك .. أوووووه أووووه أووووه صرخت بذلك ولبنى يندفع فى طيزها بقوه وهى تأتى شهوتها بقوه أكبر
الجزء 44
تمددت زيزى على السرير وهى تنظر لسناء وهى تقول حا تعملى فيا أيه ... جلست سناء بين ساقى زبيده بعد أن فتحتها على أتساعها وهى تنظر لكسها وتعض على شفتها.أقتربت بلسانها ولحست لحسه سريعه من كس زبيده فأرتعشت زبيده...وهى تقول أه أه كمان ياسناء ... أرتمت سناء بفمها على كس زبيده تلحسه وتمص شفراته وتعضعض زنبوره .. والمسكينه تنتفض وترتعش وهى تعصر بزازها بيدها فيسيل نهر من لبنها يغرق جسمها ويسقط على السرير ...حتى بدأت تأتى بشهوتها فكانت ترتفع بجسمها كأنها ستجلس ثم ترتمى بظهرها على السرير مره أخرى .. من عنف شهوتها .. كان كس سناء أمامى وهى منحنيه تفترس كس زبيده تسيل منه خيوط لزجه مخاطيه من شهوتها .. أرتمت سناء لتنام بجوار زبيده وبدأت فى تفبيل زبيده وتمص شفتاها وهى تعصرها كأنها تريد نزعها .. وهى تدفع بركبتها تضعها على كس زبيده و تمد يدها تسحب ساق زبيده وتدس ركبتها هى الاخرى فى كسها .. كان كل جسدهما يهتز وركبه كل منهما ملتصقه بكس الاخرى تفركه بقوه ....سمعت صرختهما وتأوهاتهما معا والسرير يهتز من رعشتهما الشديده ...
أنشعلت فى الصباح مع العمال حتى كان قبل ميعاد زبيده مع سناء بنص ساعه تقريبا .. كنت اقف على باب سناء ... فتحت الباب وهى تنظر لى مستغربه وهى تقول .. لسه زبيده ماجاتش ... دفعتها وانا أدخل وانا أقول .. ماأنا مش صابر... قالت .. بس أنا كنت عاوزها قبل منك .. علشان كده طلبت منها تيجى بدرى ساعه ... قلت .. عارف أنا مش حا أتدخل حا أتفرج بس ... مدت يدها تمسح على زبى من خلف البنطلون وهى تقول ... يعنى ماأقدرش أخد حريتها معاها من غير عزول ... قفشت بزها وانا أقول .. أنا عزول برضه ياسنسن.... قالت ..اخبار اللبن أيه ... قلت .. نار .. مخلينى مولع نار ... أبتسمت وهى تقول صحيح ... قلت .. صحيح تحبى تشوفى ... قالت بدلع .. أشوف قوى .... فكت أزرار بنطلونى فأنخلع وأرتمى عند قدمى ... أتبعته بكيلوتى ورفعت القميص لترى زبى جيدا... عندما شعر زبى بالهواء وانفاس سناء الساخنه تمدد وانتصب كبالونه ينفخها صبى ....قبل أن تمد يدها له .. دق جرس الباب .. أنتفضت واقفه وهى تقول ..جت ... أرجوك أدخل الاوضه التانيه ... عاوزاها نص ساعه بس .. حاأموت عليها ... وبعدين أرضع على كيفك ... قلت وانا أمسك يدها أمنعها من المغادره .. هوه النهارده رضاعه بس .. انا عاوز أنيك ...... المره قشطه ....قالت وهى تنزع يدها من يدى سيبنى أحاول معاها ... يمكن تقدر تنيكها النهارده....
دخلت زبيده تتلفت كعادتها وهى تقول معاكى حد .. شدتها سناء من يدها وهى تقول ....لا ... قالت زبيده .. أرضع الواد وبعدين نبقى براحتنا ... وضعت طفلها على الارض وقلعت ثوبها فأصبحت بالسوتيان والكيلوت الاسودان الذين أرتدتهم أمس ...جلست على الارض بجوار وليدها وأخرجت بزها تضعه فى فم الوليد بعد أن حملته بين ذراعيها...مالت سناء تستند على ذراع زبيده البض وعيناها تلمع من الشهوه .. ممكن أرضع أنا كمان من البز الثانى .. قالت زبيده أتفضلى الخير كثير ... أمسكت سناء بز زبيده تخرجه من السوتيان او ما يسمى سوتيان .. وهى تدخل الحلمه فى فمها ممسكه بيديها الاثنين البز وهى تعصره برفق ..وتبتلع بسرعه ...
فرغت زبيده من رضاعه وليدها ووقفت وهى تسير نحو غرفه النوم فقد عرفت الطريق ... وخرجت بدونه .. وهى تقول لسناء ... عاوزه أستحمى من اللبن اللى مغرقنى ده .. كانت تتكلم وهى تقلع الكيلوت فأقتربت سناء منها تفك لها مشبك السوتيان ...وقفت عاريه تماما وهى تنظر الى سناء وتقول مش حا تقلعى أنت كمان ... .خلعت سناء ملابسها ووقفت عاريه هى ايضا وأمسكت زبيده من يدها ليدخلا الحمام ... تسللت أنا بهدوء لأقف خلف الباب مكانى بالأمس ... وقفت زبيده وسناء تحت الدش وكل منهما تمسح بالشاور على جسم الثانيه بتلذذ ... بدأت زبيده تفك ضفائرها وسناء ممسكه ببزازها تمصهم .. كانت زبيده ترتعش من مص سناء لحلماتها وهى تقول .. أه أه مصك حلوقوى ياست سناء .....قالت سناء بعد ان رفعت فمها من على حلمه زبيده .. جوزك بقاله كثير مسافر ... تنهدت زبيده وهى تقول .. بقى له شهر وزياده ...قالت سناء تختبرها .. وعامله أيه ياغلبانه من غير راجل ... قالت زبيده وهى تتنهد مره ثانيه .. حا نعمل ايه ياست .. أكل العيش ... قالت سناء فيه حد يأكل عيش ويسيب القشطه دى ... وبعدين أيه حكايه ياست .. مش قولنا أنت زيزى وانا سناء .. ولا عايزانى أزعل منك .لا ماتزعليش .. ياسناء .. كده كويس .. أقتربت سناء وقبلتها من فمها وهى تقول سناء طالعه من بقك زى العسل ... أخرجت زبيده لسانها تمسح شفتاها من قبله سناء .. فعرفت سناء أن زبيده أعجبتها القبله .. فأقتربت سناء وقبضت على شفاه زبيده تمصهم وهى تعصرها فى صدرها ويداها تمسح على ظهرها العارى ...أستسلمت زبيده وهى تترنح بين يدى سناء ...عندما فرغا من القبله .. كانت انفاس زبيده تتسارع وصدرها يعلو وينخفض وهى تنظر لشفاه سناء بشهوه...كانت أصابع سناء تتلمس كس زبيده برقه .. مدت زبيده يدها لتمسك يد سناء وهى تبعدها عن كسها وهى تقول .. أنت عملتى فيا ايه ... ده جوزى ما بيعملش كده .:.. قالت سناء بذمتك مين أحلى أنا ولا جوزك ... قالت زبيده وهى تضحك بخجل .. أنت بتعملى معايا حاجات حلوه .. انما جوزى بقى حاجه ثانيه ... كانا قد فرغا من الاستحمام .. أمسكتها سناء من يدها وهى تجرها وتقول طيب تعالى نعمل حاجات أحلى من اللى بيعملها جوزك ...أختبئت بسرعه .. جلست سناء على السرير وهى تقول لزيزى .. ممكن تنيمى الولد على الارض وتعالى نامى جنبى...
لم تفارق صوره زبيده خيالى طوال ليلى ... كنت أغلى من الشهوه .. وبدأت أصدق نظريه لبن النساء .. كنت فى حاله شديده من الهياج والاستثاره ... كلما تذكرت جسم زبيده ولحمها البض وبطنها السمينه .. كنت أشعر بفوران فى كل جسمى ... خلعت كل ملابسى ... نمت عاريا تماما ... لم ينقذنى من شبقى الا سعاد ... التى شعرت بسخونتى الشديده .. ورغم أنها وعدتنى أنها لن تقربنى حتى يوم الزفاف... ليبقى عندى ما أعطيه لسلمى ... ألا أننى كنت فى حاله غليان .. ولو لم أجد سعاد لخرجت الى الشارع كالمجنون أبحث عن أنثى .. بل ربما شاب مخنث .. بل ربما أنثى كلب او حمار ... كنت أشعر بأنتصاب لا يحتمل .. بل غليان أشعر به فى بيضاتى ويصعد بخاره الى زبى تحتبس فى رأسه فتنتفخ وتتورم . كانت سعاد فى الخارج .. وعندما عادت وجدتنى أنام على سريرى عاريا أتلوى .. خشيت أن أكون مريضا ... أقتربت منى تجسنى بيدها .. وجدت حرارتى مرتفعه ... سألتنى هل أشكو من شئ ... أشرت الى زبى ... قالت ..ماله وجعك ولا فيه أيه .... قلت ..حا يموتنى ... قالت بفزع .. تحب نروح لدكتور يشوفك ... قلت لها.عاوز واحده ست مش دكتور ... قالت .. حتى وانت عيان بتهزر .. قلت لها .. لا مش عيان .. لكن سخن وهايج ....... نظرت لزبى وهى تقول .. صحيح مالك ......أستندت لاجلس وأمسكت يدها ووضعتها على زبى المنتفخ فقبضت عليه بقوه وهى تقول طيب عاوز منى أيه ... قلت .. تريحينى ... قالت .. مش أحنا كنا أتفقنا ...قلت .. النهارده مافيش أتفاق ... قالت وهى تتدلل .. طيب أستنى لما أخذ حمام ... قلت .. معاكى مش حا اسيبك ... بدأت فى خلع ملابسها وانا أساعدها حتى صارت عاريه تماما .. وهى تنظر لى بأستغراب ..وتقول .. مالك النهارده أنت مش طبييعى .. أنت واخد حاجه ... قلت ..أيوه .. قالت بفزع .. واخد أيه ... قلت ..شارب لبن .. قالت .. بلاش هزار .. قلت .. و**** شارب لبن ... لم تفهم ولم تعلق ... وقفت تحت ما يسمى دوش ... وقفت ورائها ويدى تعبث بكسها وأدفع باصبعى فى شرجها ... وهى تحاول الهروب من يدى بدلع .. وهى تمسك بزبى أو تضربه بيدها فيهتز كماسوره... أنحنت وهى تدفع بطيزها ناحيتى وهى تقول لوعاوز تنيك فى الطيز .. دخل صوابعك أغسلها من جوه ... مددت أصبعى فى تجويف شرجها أغسله .. صرخت أى أى مالك انت النهارده مش طبيعى ... كده تعورنى .... سارت وبزازها تهتز بشده وهى تقول ... تعالى أريحك .. علشان تهدا ... أحسن أنت كده خطر .... أجلستنى على السرير وهى تمسك زبى بكفيها الاثنين بينهما تدلكه من أعلى لآسفل وهى تقول تحب أجيبهم لك كده ولا عاوز تنيك ... قلت .. لا عاوز أنيك .. وأنيك جامد قوى ... وأكملت .. أنا مش مستحمل مص ... أطلعى أمص لك أنا والحسلك .. نظرت لى باستغراب وهى تصعد الى السرير وفتحت فخذيها وأستندت بذراعيها المفرودتان الى الوراء .. كانت بزازها تهتز على صدرها كقربه ماء معلقه ... أمسكت بزازها أقفشهم بقوه وامص حلماتها بشهوه وهياج .. وهى تتأوه أه أه أه مالك ياحبيبى .. مالك هايج كده ليه ... طيب بالراحه على بزازى .. أه أه أه مصهم بالراحه .. حلماتى بتوجعنى كده ... بالراحه علشان خاطرى ..بص أحمرو أزاى ... لا لا مش كده ... أه أه أه وأندفعت شهوتها من كسها وبزازها تهتز فى يداى بقوه ....لم تتحملها ذراعاها فمالت لتنام على ظهرها فنزعت بزازها من يداى .....كان كسها ينتفض ويلمع من ماءها الذى أغرقه ..نزلت بفمى على كسها أفترسه ... كانت تتمايل وهى تحاول أبعادى عن كسها .. كمن يفترسه حيوان مفترس .. كانت تدفع قدميها فى السرير لتبتعد بكسها عن فمى .. أمسكت فخذاها بقوه أمنعها عن الفرار منى .. كانت تتأوه .. اوووووه أووووه لا أنت ألنهارده مش طبيعى .. أوووووه لا مش ممكن ..... حا تموتنى .... أووووف اووووف .... كسى وجعنى ... سنانك بتوجع ... انت بتعضنى مس بتمص لى .... كان كسها رغم ذلك يصب ماء شهوتها كشلال أو نافوره تصب على جوانبها .... توقفت سعاد عن الحركه والتأووه.... وصارت كأنها فى غيبوبه .... صعدت لأجلس بجوارها أنفخ بفمى فى وجهها ... بدأت تحرك رموشها ببطء .... أنتظرتها حتى بدأت تفيق مما هى فيه ... وأمسكت بيدى تحاو ل الجلوس ... أبتسمت وهى تقول أنت النهارده مجنون .. مش كده ... فيك حاجه مش طبيعيه ... عاوزه أعرفها ... قلت لها وانا أنتفض .. مش واقته حا ابقى أقولك ... يلا عاوز أنيك ... قالت .. ماتنيك حد حايشك ..... أمسكتها من يدها لتقف .. وانا أقول النيك النهارده وقافى .. مش حا يريح زبى الا النيك الوقافى ..... سرت بها الى الحائط بنهايه السرير ودفعت بظهرها يستند عليه وأمسكت بفخدها أرفعه على السرير فأصبحت تقف على ساق واحده مفشوخه وكسها بارز للخارج .. أقتربت منها ممسكا زبى بيدى كلاعب الزانه وهو يستعد للقفز (.. طبعا مع فارق الطول فى الحالتين )ووضعت راسه على قبوه كسها ودفعته .. أختفى كله دفعه واحده .. صرخت وهى تستند على كتفى وأصابعها تنغرس فى لحمى وهى تصرخ أوووووووه أوووووه يخر ب عقلك .. طلع عند سرتى ..... أح أح خرجه ..خرجه .. حا تموتنى ... أح أح أح .. قمت بأخراجه لأعيده مره أخرى بقوه .. فزادت أصابعها تمزيقا فى لحمى وهى تصرخ ... كفايه .. أرجوك .. مش قادره ... حاسه بكسى بيتقطع ... أيه ده .. زبك النهارده ماله ... ده خابور مش زب ... كانت ساقاها التى تقف عليها ترتعش .. وشعرت بها سوف تقع .. عجلت بأتيان شهوتى ... ودفعت لبنى بفوه فى كسها ... تجمدت يدها على كتفى وهى تمد شفتاها للأمام مضمومه وهى تصيح أووووووووووووووووووووه مش قادره مش قادره أقف شيلنى شيلنى ... وأرتمت بكل ثقلها على كالمغشى عليها .. ارحتها على السرير ... وأرتميت بجوارها حتى الصباح ... لم أذق طعم النوم .. الا دقايق قليله ... وأتعجل الصباح ... فكان زبى كجمره النار ما زال يحرقنى ....
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــ
الجزء 45
كانت زبيده كالنائمه .. ولكن سناء كانت مازالت هايجه ... جلست وهى تمسح على جسم زبيده العارى بيديها مستمتعه وهى تنظر ناحيه الباب حيث تعتقد أننى اقف ... مالت على صدر زبيده تحس أثار اللبن من على بزازها وبطنها .. وتتأوه .حتى أقتربت الساخنه .. تورمت شفاه زبيده من مص سناء فيهم .. كانت سناء تمصهم بشهوه وعنف وهى تعصر بزاز زبيده بقوه .. فيندفع منها اللبن يبلل صدر سناء ووجهها .. كانا يتضاحكان ولكن زبيده كانت خائره القوى لا تستطيع أن ترفع رأسها فقد كان جسمها مخدر من النشوه .. مسحت سناء بظهر يدها على خد زبيده وهى تقول ... زى ما حا اعملك أعمليلى ... وصعدت بالمقلوب على زبيده ودست رأسها بين فخذيها وبدأت فى المص واللحس لكسها ... صرخت زبيده وهى تقول ... سناء أه أه أه سناء بتعملى أيه .. وهى ترتعش ... أه أه حا أتجنن ... بشويش ... أيه ده ... أه أه .. رفعت سناء برأسها وهى تخاطب زبيده .. عاوزاكى تعملى فى كسى زى ما بأعمل فى كسك كده ...تعرفى .... ولم تكمل سناء جملتها.. حتى رفعت رأسها تصرخ وتتأوه .. أيوه .. أيوه كده يازيزى ... أوووه .. كمان .. جامد شويه كمان .. أح أح أح ... فعرفت أن زبيده تمص لسناء وتلحس كسها هى أيضا ...بقيا فتره كل منها بكس الاخرى وهم يرتعشان بقوه حتى صرخت زبيده ... بس .. بس .. كفايه.. حرام عليكى ... مش قادره ... كانت سناء فى نفس الوقت ترفع رأسها ووجهها يتقلص بنشوه قاتله .... حتى سقطت رأسها بين فخذى زبيده .. وساد هدوء مفاجئ........
بدأت سناء تتحرك وهى تقوم من فوق زبيده وهى تترنح كالسكرانه .. أشارت لى بأصبعها تلاقينا عند الباب .. قالت لى بصوت خافت .. البت مستويه .. تقدر تدخل عليها دلوقتى وتعمل اللى أنت عاوزه ... بس بالراحه من غير ما ترعبها منك .. نظرت لزبى المنتصب وهى تقول .. وبالراحه على البت .. وسيب لى شويه من لبنك ...سرت بهدوء لأقف بجوار زبيده وهى مستلقيه على السرير مستغرقه فى أغمائه نشوه ... لم تشعر بى ... جلست بجوارها وانا عارى تماما وزبى يقف بين فخذاى كسارى العلم ... أمسكت بيد زبيده الممتلئه وقربتها نحو زبى ولففت كفها واصابعها عليه ... قبضت على زبى بقوه .. فقد كانت تظن نفسها ربما تحلم بزوجها ....أقتربت بفمى من بزازها وأمسكت حلمتها بشفتاى وبدأت المص ... أندفع اللبن غزيرا فى فمى .. كانت تتأوه وتتمايل ولكنها لم تشعر بى بجوارها حتى الان ...ويدها تعتصر زبى بقوه وشوق ... كانت كالمخدره وكنت مستمتعا .... وسناء تنظر الينا بدهشه فرغ اللبن من بز زبيده اليمين فأنتقلت الى اليسار حتى نضب اللبن منهما ... كانت يدها تعتصر زبى بقوه وشبق ...كنت أتأمل جسمها البض وانا أغلى وجسدى يفور رغبه وشهوه فيها .. سارت سناء بهدوء لتقف بجوارى وتهمس فى أذنى أركب عليها 69 والحس ومص كسها .. هيجها على الاخر .. وأنا ساأحاول أحط زبك فى بقها تمصلك .. صعدت على زبيده بخفه .. وشعرت بسناء تمسك زبى تمرر يدها عليه وتستمتع بصلابته ..وتمسح به على ماتخيلته أنها شفاه زبيده ... دفنت رأسى فى كس زبيده الحس شفراته بعرض لسانى وأعضعض على ما تبقى من زنبورها بأسنانى فبدأت تتأوه وهى تغلق ساقاها .... قامت سناء بدفع زبى فى فم زبيده .. فأنتبهت مفزوعه وحاولت دفع جسدى والقيام .. وهى تصرخ .. سناء .. بتعملى أيه ياسناء .. لا .. ما اتفقناش على كده ... أرتميت بثقل جسدى على جسدها أمنعها من الحركه .. وفمى ولسانى يدغدغون كسها بقوه ... بدأت حركتها تهدأ وتستسلم .. وهى تتأوه .. لا لا بالراحه ... بالراحه .. سناء قوليله بالراحه ... مش معقول .. أه أه أه حا أتجنن أه أه أه حلو ..حلو قوى .... وسكتت عندما دست سناء بزبى فى فمها وهى تقول لها مصى .. مصى جامد ... كانت تحاول المص ولكن بخبره معدومه .. ولكن كان فمها ممتعا على كل حال ... كنت أشد شفراتها بأسنانى فترتعش بقوه وتعض على زبى من النشوه .. خفت أن تأكل رأسه أوتقضمها من الشهوه ... أعتدلت وتمددت بجوارها .... وأنا أمسح على شعرها قبل أن أقبلها من خدها الناعم المقبب .. لمست شفتاها بشفتاى .. كانت شفتاها ساخنه متورمه من تدفق الدماء بها ... وكانت شفتاى بالمثل .. تلاقت الشفتان فى قبله خفيفه .. أعقبتها أعصار .. كنت أمص شفتها العليا بقوه وهى تحاول أن تدغدغ شفتى السفلى حتى أنقلبت الدغدغه الى مص قوى لذيذ ... دفعت لسانى فى فمها ... فتحت عيناها مستغربه لسانى فى فمها ,.. دفعت لسانها فى فمى ترد بالمثل فقبضت عليه واشبعته مصا وعصرا... كانت تتلوى من النشوه ... تورمت شفتانا واحتقنت .. عضضتها فى ذقنها عضات شبقه .. فتراقصت واهتزت ودفعت يدها تبحث عن زبى تخنقه .... خنقته بقوه فأحتبس الدم فى رأسه .. صرخت بالراحه بالراحه أيدك جامده قوى ... تبسمت وهى تخفف قبضتها ... شممت رقبتها المرمريه وأحرقتها بأنفاسى الملتهبه .. فعادت لخنق زبى بشده ...سمعت سناء تقول بصوت واهن .. ما تنيك بقى ال.. يخرب بيتك .. حا أموت .. أعتدلت لأدفع ساقى زبيده فأنثنث ركبتاها لتفتح فخذاها على اتساعها .. ليظهر كسها أحدى ساقاها على السرير والثانيه تثنيها نحو بطنها لتزيد الاتساع بين فخذيها وهى تمسح بأصابعها على كسها بقوه .. تصدر صوتا يماثل صوت غسل اليد بالصابون الوفير ...وهى ترتعش من الهياج وأصابعها تقطر من ماء شهوتها التى تسيل من كسها ....لمست شفرتى كس زبيده برأس زبى المحتقن ..تأوهت وتكهرب جسدها .. دفعت بزبى برفق لينزلق داخل كسها تتأوه أح أح أح أى أىأى وتأوهت نفس التأوهات وانا اسحبه خارجها ... بقيت أدفعه واسحبه وهى تهتز وتقذف بمائها كل دقيقتين تقريبا ...حتى بدأت أنتفض فصرخت سناء تخاطبنى .. اوعى تجيب لبنك جوه ... البت تحبل ... هات لبنك بره .. هاته فى بقى .. شربنى لبنك ... اهاجتنى كلماتها .. وسحبت زبى ليدفع قذائفه على وجه سناء وشفتاها ... وبسرعه أدخلته فى فمها تمص ما تبقى فيه وهى تشفط بقوه .... كانت تمسح لبنى من حول شفتاها وهى تقربه من فم زبيده وهى تقول ... دوقى اللبن بتاعنا ... أحنا مش شربنا لبنك ... أخرجت زبيده لسانها تتذوق .. ثم ضمت فمها قابضه على أصبع سناء تمصه .... أستلقيت على ظهرى وسناء ممسكه بزبى تنظفه من بقايا مافيه من اللبن .. وغفونا ...
صحونا على بكاء الوليد .. نظرت لأجد زبيده مكومه وهى ضامه يديها بين فخذيها ... وسناء تجلس على الارض نائمه على فخذى .. هبت سناء لتحضر الوليد لامه لترضعه .. جلست زبيده بتثاقل وهى تلقف ولدها بذراعها وتدس حلمتها فى فمه فيسكت .. كانت ممسكه ببزها تسنده وتعتصره برفق ليساب اللبن ... وهى تنظر الى نظره هيام ثم تخفض جفونها من الخجل ... كانت أبتسامه الارتواء ترتسم على شفتيها ..صعدت سناء وجلست بجوارها وهى تلف ذراعها على كتفى زبيده بأستدارته ألانثويه البضه وتحتضنها وتقبلها من خدها ... أمسكت سناء ببز زبيده الاخر وهى تقول ممكن أرضع ياماما .. لم تنتظر الرد.. وأدخلت حلمه زبيده فى فمها فأرتعشت زبيده وهى مازالت تنظر الى وكأنها تقول ليتك كنت أنت من يمص حلمتى .... فرغت زبيده من أرضاع الصغيروفرغ اللبن من الثدى الذى ترضعه سناء .. حملت الوليد النائم من يد زبيده لأعيده مكانه على الارض كما كان .... ... نظرت سناء لزبى المتدلى بين فخذاى وهى تقول له ..حبيبى روحت فين ... وهى تقفز لتقبله وتمص رأسه ... كانت زبيده تنظر الينا بتعجب .. وقالت لسناء .. مش البيه يبقى أخوكى .. قالت سناء وهى تنظر لى وتبتسم بسعاده ... ده أخويا وحبيبى وعشيقى وأبو أبنى اللى فى بطنى.... أيه رأيك .... كانت الدهشه تملئ وجه زبيده وهى ترى سناء كاللبوه تتمسح بزبى ...نظرت لى سناء وهى تقول .. هوأنا ماليش النهارده ... ولا تعبت من زيزى ... أمسكت زبى أهزه كأننى أوقظ أنسان نائم .. وانا أقول .. لا .. ده عمره ما يشبع .. وأقتربت منها أحمل بزها بكفى أدلكه وشفتاى تمص شفتاها ..حتى أنها ذابت بين يداى .. وأمسكت زبى تفركه بيدها فأستيقظ بقوه .... كانت زبيده تنظر الينا بدهشه وشهوه فى نفس الوقت ... ربماكانت تحسد سناء على جراءتها معى .. نزعت سناء شفتها من بين شفتاى وهى تتنهد وتقول ... تحب فين .. فى طيزى ولا كسى ... ثم أكملت .. طيزى أحلى النهارده ..كفايه كس زيزى عليك... وعلامات السعاده والنشوه باديه على وجه زيزى التى كانت كمن يشاهد اول فيلم جنسى فى حياته .... هبت سناء واقفه وهى تقول حا أجيب الكريم ... مملئت سناء كفها بالكريم وأمسكت زبى تدهنه وهى تنظر لى وتمد شفتيها لآقبلها .. أمسكت شفتها السفلى بأسنانى .. فتمايلت تهز بزازها منتشيه ... ولفت ذراعها الثانى حول رقبتى وتعلقت تمزق شفتاى مصا ويدها تضغط بقوه على زبى .... أنتهت من تمزيق شفتاى وشربت لعابى كله وأصبح زبى فى أقصى حالات أنتصابه ... فقامت لتستدير وهى تدفع بفلقتاها ناحيتى وتنحنى وهى تقول بمياصه وشبق .. خد الكريم أدهن لى ... تعالى يازيزى أتفرجى على نيك الطيز ... علشان بكره عليكى الدور .... أخذت مسحه من الكريم على أصبعى ولمست به فتحه شرجها .. تراقصت وهى تقول ... أوووووووه صباعك عسل ... كمان ... دفعت بعقله أصبعى داخل فلسها وأنا أنظر الى زبيده التى مالت براسها تتابع ما أفعله بسناء .. كصبى فى ورشه يتعلم من ألاسطى ... حركت أصبعى بشكل دائرى فى شرج سناء التى كانت تتراقص بفلقتها يمينا ويسارا تساعدنى فى تليين فتحتها وتستعجلنى .... أرتعشت سناء وهى تقول .. كفايه ..يلا بقى نيك ... وقفت خلفها وهى مستنده بركبتيها على السرير ولمست برأس زبى فلسها الساخن .. صرخت أووووه .. يلا مش مستحمله ... وضعت رأس زبى على بوابه شرجها وبضغطه خفيفه .. كان زبى بكامله يبات فى جوفها المشتعل سخونه وشهوه ... أرتعشت وهى تأتى بشهوتها بقوه بمجرد أحساسها بزبى فيها .. كانت فى غايه الهياج ... فكانت هى التى تسحب جسمها للأمام فيخرج زبى منها .. وتدفع بجسدها للخلف بقوه .. فيندفع زبى بقوه داخلها كأنها تريد أن تخرجه من فمها ..... وقفت زبيده على السرير تمد بزها لترضعنى وجسدها كله ينتفض مما ترى كان الماء يسيل من كس زبيده كدموع ساخنه .. مددت يدى لأمسح دموعها .. ولبنها الدافئ يملئ فمى وجوفى ... كانت سناء لا زالت هى التى تفوم بكل شئ .. وانا وزبيده فى عالم أخر .... لا أدرى كم قذفت سناء .. وثار زبى مما يفعلونه بى ... زمجر وهو يقذ ف بحمم لبنى فى جوف سناء التى كانت فى شوق له ليطفى نار ها ... تأوهت أح أح أح أووف أووف ... لبنك حلو .. أيوه برد طيزى المولعه ... أه .. أه أه وأرتمت على بطنها ويدها تكبش فى كسها وجسمها كله يرتعش .... خرج زبى من طيزها مازال منتصبا تهتز .... كانت زبيده فى هياج لا يوصف ... وقد نسيت حيائها منى ... شددتها من يدها وأنا أشير بأصبعى على فمى أى بهدوء ولا تتكلم .. وحملتها من أعلى فتعلقت فى رقبتى .. وسرت بها الى الحمام ... تركنا سناء نائمه تنتفض من بقايا شهوتها ومتعتها ... كانت زبيده فى شوق للنيك .. فقد أيقظنا ماردا مدفونا فى صدرها .. لا .. بل فى كسها .. قالت بدلع أنثوى يثير الشهوه والهياج .. احميك بأيدى ... اشرت برأسى ولم أتكلم ... كان جسمها الابيض الممتلئ البض يهتز وهى تدلك جسمى العارى بيدها وهى تنظر الى زبى المنتصب وتتمناه .... مددت يدى أقول تحبى أحميكى ... أستدارت لتعطينى ظهرها البلورى وهى تدفع بطيزها للوراء بدلال وهى تقول ... ياريت ... مسحت بأصبعى الشق الغائر فى ظهرها يبدأ من تحت رقبتها حتى بدايه فلقتاها..فأرتعشت وهى تقول بلسانك ... الحس بلسانك ... فمددت لسانى امسح أخدود ظهرها المثير وهى ترتكن بيدها على الحائط ... وساقاها ترتعش فيهتز جسمها كله ... كانت تقول وأنفاسها تتقطع من هياجها ... عاوزه تعملى فى طيزى زى سناء ... نفسى أجرب ... كنت أمسح جسمها بيدى وانا فى غايه الهياج .. انظر الى طيزها البيضاء بقببها الاثنين وهى تهتز من طراوتها وسمنتها ... حتى سمعنا سناء وهى تقول ... انتم بتعملوا أيه .
الجزء 46
سمعنا سناء وهى تقول ... بتعملوا أيه وهى تقف عاريه تماما مستنده بيدها على الباب تنظر الينا .. قالت زبيده وهى مازالت على وضعها .. بنستحمى .. تحبى تستحمى معانا...اقتربت سناء منا وهى تقول .. أنتى عاوزه تتناكى مش تستحمى ... كنت منهمكا فى لحس ظهر زبيده .. وضعت سناء يدها مفروده على أعلى رأسى وهى تدفعنى لأسفل وهى تقول لى ... أنزل ألحس خرم طيزها وسخنه بصوابعك وسيبلى الباقى ... المره الهايجه دى طيزها لسه بكر خالص ..و. ضربت زبيده على طيزها البيضاء المربربه فأهتزت كالجيلى وهى تقول لها .. أنت أتناكتى فى طيزك بازيزى قبل كده... قالت زيزى وهى ترتعش من لحسى وأنفاسى التى تحرق ظهرها ... لا .. أنا ماكنتش أعرف أن نيك الطيز لذيذ كده الا لما شوفتك .. كنت قد أقتربت بلسانى وبدأت فى تمريره على خاتم شرجها برقه ... دفعت زبيده بوسطها للخلف وهى تنحنى برأسها بشده للأمام ووضعت رأسها بين ركبتها ... صعدت سناء على ظهر زبيده بالمقلوب ووجهها لى ومدت يدها تباعد بين فلقتى زبيده وهى تقول أهو الخرم ظهر أهو ..الحس وحاول تدخل طرف لسانك جواها شويه شويه ... نفذت نصائح سناء .. ولكن زبيده لم تتحمل ... أتتها شهوتها قويه وهى ترتعش وتتأوه أح أح أح لسانك يجنن... يلا بقى نيكونى فى طيزى ... ضربتها سناء على طيزها وهى تقول لسه بدرى .. انت قدامك يومين تجهيز ... لم تفهم زبيده ماقالت سناء .. ولكنها حاولت الوقوف .. كان وجهها شديد الاحمرار وهى تترنح .. وقالت لسناء يعنى مش حا أتناك فى طيزى دلوقتى زيك ... قالت سناء علشان ماتتألميش لازم الموضوع يتم بالراحه خالص مش عافيه .. أمسكت بزها الذى يقطر لبنا ووضعت حلمتها فى فمها ومصت بتلذذ .. أمسكت أنا بز زبيده الثانى ومصصت .. رفعت يديها تمسك برأسينا تضمهم الى صدرها النافر ...مدت زبيده يدها أمسكت زبى تشده برقه كأنها تحنن ضرع عنزه لتحلبها ... لامست بأصبعى شفتاها الساخنه ودسست أصبعى فى فمها .. مصته بتلذذ وشهوه .. فرغ اللبن من بزازها او قل ضرعها ... فجلست وهى تدفع زبى من يدها لفمها تمصه بقوه وهى تغرس أسنانها فى رأسه بحنان..... كان مصها ممتع ... قالت سناء ... يلا نروح السرير أحسن .... وجد أقتراحها قبول منا .. خرجنا وأجسادنا تقطر ماء نمشى نحو السرير... نظرت زبيده الى وليدها تتأكد من نومه .. وأتتنا بسرعه وجسمها البض يهتز بأنوثه قاتله وبزازها تتأرجح بفتنه تذهب العقل ...أخذت وضعها بيننا وهى تضحك وتتمايل على أجسادنا العاريه وتتمسح بها ... نامت على ظهرها رافعه ساقاها مباعده بينهم فى وضع النيك كما تعرف وهى تنظر الى بعين تنطق بشهوه جارفه ... كانت تنظر الى عينى وتخفض عينها لتنظر لزبى ... دفعتنى سناء من ظهرى وهى تقول ..يلا أدفسه فيها .. المره حاميه على الاخر ... مرغت رأس زبى فى شفرتيها صاعدا هابطا بشده .. تأوهت وسحبت كسها للخلف .. أنتظرتها حتى أرتخت ودفعت زبى بنعومه أدخله فى كسها على ثلاث مرات..حتى سكن بكامله فيها.... عضت شفتها السفلى بأسنانها وهى تزووم ... جلست سناء بجوارها .. وضعت يدها على شعرها تمسحه وهى تهوى على شفتيها تلتهمهم بشفتاها فأنتفضت زبيده كالسمكه التى أخرجوها من الماء وتختنق ...ورفعت ذراعيها تجذب رأس سناء اليها لتتلاقى الشفاه بقوه أكثر ...رفعت زبيده يدها الثانيه لى فأمسكت بها أشدها نحوى لينغرس زبى بقوه فى كسها ...وهى تتراقص بجسمها لليمين والشمال ولأعلى ولأسفل تلامس جميع جوانب كسها بزبى المختنق داخلها ....كانت سناء تمرغ يدها الثانيه فى كسها الشبق حتى أرتعشت وصوت ماء شهوتها تحت يدها يصدر صوتا كصوت التصفيق ...وزبيده تشنجت ساقاها فمد تها وهى ترتعش وماء شهوتها يسيل كلبنها غزيرا ... دفع زبى شهوته بقوه ..حاولت أخراجه من كس زبيده .. صرخت لا لا ماتخرجوش .. جيب لبنك جوه ... أه أه أه أح أح أح .. سكتت. ومالت برأسها وهى تضع أصبعها الابهام فى فمها ترضعه كطفل صغير ....
كان صراخ الصغير هو ما يوقظنا فى كل مره من غفوتنا ... هبت زبيده هذه المره تتلقفه وهى تقول .. أنا أتأخرت قوى النهارده .. أرضعه وأرضعك وأروح ... أرضعت صغيرها ...قطرات من لبنها وأرضعتنى كل الباقى وهى تقول حافظ عليه لبكره .. وأرتدت ملابسها على عجل ... وخرجت وهى تقفز من سرعتها وهى تقول ... حا اجيلكم بكره من الصبح بدرى ... ...واقفلت الباب ................
جذبت يد سناء أضمها الى وانا أقول .. يلا مفعول الرضعه أشتغل ... نظرت سناء الى زبى المحتقن من الانتصاب وهزت رأسها وهى تقول ...دلوقتى ما ينفعش .. خلاص سعيد جوزى على وصول ... ضربتنى بكفها على فلقتى طيزىالعاريه وهى تقول روح يابابا وتعالى الصبح بدرى ..... بدأت أرتدى ملابسى بعصبيه .. فقد كان زبى يغلى .... وخرجت .....
كنت طوال الطريق امنى نفسى بأن فى البيت سعاد ستفوم باللأزم كيوم أمس وتخفف ألاحتقان الذى يمزقنى .... دخلت البدروم .. لم تكن سعاد هناك ... قلت لنفسى أستحم حتى تأتى .... دق الباب وانا عارى تحت الماء .. دهشت فقد كانت سعاد تحمل مفتاح... فلما تدق الباب ... ربما نسيته .. قلت لنفسى وأنا ألف البشكير حول وسطى وأخرج .... فتحت الباب وهممت بالرجوع لاستكمال حمامى .. الا ويسرا أبنه جارتنا تدفع الباب وتدخل وهى تقول .. مامتك بتقولك أنها حا تبات عندنا النهارده علشان فرح فريال أختى بكره وبتساعد ماما فى حاجات كثير ... كان يسرا تبلغ من العمر حوالى 11سنه تقريبا .. على أعتاب الانوثه ... صدرها بحجم الليمونه الكبيره وحلمتها منتصبه دائما تبرز من خلف التى شيرت الذى ترتديه .. بحجم حبه الفول ... وترتدى بنطلون أسترتش ضيق جدا لتحت الركبه بقليل .. كان يبرز أستداره مؤخرتها الكبيره بالنسبه لسنها ... ويضيق من الامام بين فخذاها ليظهر أنتفاخ كسها الواعد ....كانت تكلمنى وعيناها مسلطه بين فخذاى لعلها تنجح فى لمح ما تتمنى رؤيته ... كانت ممسكه فى يدها بصينيه يبدو أن فيها طعام لى .... أنحنت لتضعها على المنضده ..فوقعت عيناى على بزازها من فتحه التى شيرت الواسعه .. كان شق مجرى العبير واضحا بالرغم من صغر صدرها .. وكانت بزازها تهتز لينه وشهيه ... أثارتنى جدا رغم صغرها ... وكأننى أتناول منها صينيه الطعام تركت البشكير ليسقط .. فأصبحت عاريا تماما .. وزبى فى طريقه للأنتصاب ... فزعت وهى تحاول الهروب من أمامى وعيناها معلقه بزبى ... ندمت أننى لم أمنعها من الخروج وأغتصبها بالقوه ... فقد كنت أشتعل من الهياج .. ولكننى خفت أن تصرخ .. وتفضحنى ..... عدت لاستكمال حمامى .. وجلست لتناول الطعام ثم أنام .... سمعت دقات على الباب مره أخرى .. كنت مرتديا الشورت فقط أستعدادا للنوم ... هممت بفتح الباب وانا مختبئ بجسمى خلفه وأطل برأسى لأرى من بالباب .... كانت يسرا...سألتها عن سبب حضورها .. قالت أنها أتت لى ربما أحتاج شئ ... فتحت الباب .. فدخلت ... جلست أكمل طعامى أتصنع عدم ألاهتمام ... جلست أمامى ورغم أننى أرتدى الشورت فقط وأننى كالعريان تقريبا ألا أنها لم تعلق .... قالت .تحاول ان تفتح معى كلام ... وهى تنظر لجسدى العارى نظره أمرأه ناضجه ....صحيح ياعمو أنت كمان حا تتجوز ألاسبوع الجاى ... قلت وانا أتصنع الانهماك فى الاكل .. أيوه .. تنهدت وهى تقول .. يابختك .... أطالت النظر الى ساقاى وهى تقول .. هو الجواز حلو ياعمو ... قلت .. طبعا .. لذيذ ... مش نفسك تتجوزى ... قالت .. أيوه ... قلت .وأنا أنظر الى صدرها نظره تشعر بها كل أنثى ... ليه ....نظرت الى الارض تدعى الخجل وهى تقول .. كده ....صحابى بيقولو الجواز حلو قوى ....كنت قد فرغت من طعامى .. وقفت على الحوض أغسل يدى ... أقتربت منى بالفوطه وهى تكمل مش صحيح الجواز حلو.... قلت .. حلو قوى قوى ... أمسكت يدها فسارت معى حتى جلست على السرير وشددتها لتجلس على رجلى لنكمل حديثنا .. لم تمانع وجلست .... أشتعلت النار فى جسمى كله ... وربما تكون بدأت تشعر بشئ تحتها ... أطلقت بالونه أختبار .. وهى عباره عن أن أمسح بظهر يدى خدها .. لم تعترض ... مسحت بأصبعى على شفتاها ... وتصنعت التحدث بجديه فى معاناتى فى أعداد منزل الزوجيه ... كانت لاتستمع وكنت لا أعرف ما أقول .....بدأت فى مغازلتها بمدح جمالها وأنوثتها ... سمعت دقات قلبها تعلو.. وتهز جسمها كله .... تعلقت عيناها بشفتاى وأنا أتكلم ... قلت ... مامتك عارفه أنك هنا أحسن تقلق عليكى ... قالت وهى تقترب بوجهها منى ... لا ماما مشغوله جدا ومش حاسه بحاجه خالص ... ورمت بشفتاها نحوى التقيتها بشفتاى .. أقتربت بصدرها تعتصره بصدرى وذراعاها ألتفت حول رقبتى وعصرتنى .... أمتدت يدى تعتصر الليمون النابت فى صدرها ..تأوهت وهى تمص شفتاى بخبره لا تتوفر لفتاه فى سنها ... قامت واقفه لترفع التى شيرت وهى تمسك بزازها بكفيها تعصرهم وهى تقول ... بزازى صغيره مش كده ..صحباتى بيقولولى كده .... وأقتربت منى وهى تدفع بزها فى فمى وهى تقول عاوزاك تبوسهم.. بيقولولى البوس والمص والقفش بيكبرهم ... عاوزاهم يكبرو قوى .... كان بزها تقريبا كله فى فمى أمصه وهى ترتعش ... وتسحبه لتبقى حلمتها التى زادت أنتصابا بين شفتاى الساخنه ... كان جسدها كله يرتعش حتى قامت لتخلع الاسترتش الذى لم تكن ترتدى شيئا تحته وصارت عاريه تماما .... دفعت أصبعيا فى حافه شورتى فسقط على الارض فدفعته بقدمى بعيدا ... أمسكت يدها ووضعتها على زبى المنتصب ... قبضت عليه بيدها الصغيره تحاول أن تحيطه بأصابعها .. لم تستطع ... مررت يدها عليه تقيسه وتتبين كبر حجمه .... عادت للجلوس فوق أفخاذى العاريه فشعرت بنعومه وطراوه أوراكها وشعرت هى بخشونه أوراكى وشعرها الغزير .... قبلتها بعنف فبادلتنى عنفا بعنف ...وشعرت بماء شهوتها يبلل أفخاذى .... حملتها وأنمتها على ظهرها على سريرى وامسكت بزبى أقربه من كسها لتفريشها كما يفعلون بصغار الفتيات ... ولكنها أنقلبت على بطنها .وهى تضم ساقاها الى بطنها وترتفع بفلقتاها ... وقعت عيناى على فلسها .. صعقت .. لقد كان على خاتم شرجها مايدل على أنه أستعمل عشرات المرات على الاقل ... كان حوله هاله بنيه .. وكشكشه وهبوط فى جدار الشرج للداخل .... لقد كانت هذه الطفله .... لها باع طويل مع اللواط... كنت مندهش وسعيد فى نفس الوقت .... فتحت ساقاها وأنا اقبل شرجها والحسه بلسانى وأرى يدها تدلك بها كسها من الامام وترتجف.... تبللت يدها من ماء شهوتها مرتين أو ثلاثه .. حتى قالت وصوتها لا يسمع ... دخله بقى ... أنا مش قادره خلاص .... دهنت زبى ووضعت على رأسه كتله من الكريم وأقتربت من شرجها ولامست فتحتها برفق.. شعرت بشرجها يستوعب زبى وربما أكبر بسهوله ومرونه .... وضعته على بوابتها وبدفعه بسيطه أنزلق كله فيها .... رفعت رأسها تعوى أوووووووووه أوووووووه أح أح أح وأرتمت ببطنها على السرير ... سقطت فوقها تلتصق عانتى بقبتى طيزها وزبى مغروس بقوه فى جوفها .... تحركت بوسطها تحاول أن ترفعنى ... فعرفت أنها تريدنى أن أبدأ النيك ....أخرجت زبى صرخت وادخلته صرخت ... كانت تستمتع كأ مرأه تعدت العشرين وليس كطفله مازال شعر كسها ناعما بطول شعر وليد ولد من ساعات ......أمتعتنى وامتعتها .. كانت تتأوه فتزيدنى هياجا ... وأغرس زبى فى جوفها فتزداد صراخا ..... حتى كفت عن الصراخ والتأوه وبدأت تزوم من النشوه ... شعرت بلبنى يندفع بقوه فى جوفها الساخن يزيده سخونه وهى تتلقظ بصوت لا يسمع أوووف أوووف أح أح احووووه .... أرتميت فوقها ويدى تبحث عن ليمون صدرها لتعتصره عصرا .....
باتت معى ليلتها ... كانت لا تشبع ... سألتها عن وضع 69 وجدتها تعرفه وتعرف أكثر منه من الاوضاع .. كانت خبرتها فائقه ... أنامتنى على ظهرى على السريروصعدت فوقى وأمسكت زبى تقبله وتمصه وتمسحه بخديها وهى معتصره رأسى بين فخذيها وكسها أمام فمى.... أستمتعت يسرا بلحسى كسها وهى ترتجف وتتأوه وتغنج ... ذاب زبى فى فمها الصغير ألهبت بفمى شفراتها الصغيره وزنبورها المنتصب الشبق .... كانت ترجونى أن أقذف لبنى على بزازها الصغيره وتمسحهم به وهى تقول .. اللبن الرجالى بكبر البزاز بسرعه.... كان مسترهانى بيقولى كده وكل مره لما أروح عنده الدرس بيعمل فى طيزى كده وبعدين ينزل لبنه على بزازى ..... . وهى تريد أن تكون لديها بزازا كبيره جدا تتمتع بعذاب الرجال عندما تقع أعينهم عليها كأختها فريال صاحبه الصدر الجبار .... وما تراه من عيون معلقه به وتشتهيه .. قذفت فى طيزها فى هذه الليله مرتين.. وعلى بزازها وفى فمها مره لكل منهما ..كانت تحاول أن تدس زبى فى كسهامن شده هياجها وكنت أحترس من قوه شهوتها أن تورطنى .. شعرت بخوفى من فض بكارتها ....وكلما رأيت شق كسها الصغير أصابنى الخوف من أن أمزقها اوأصيبها بنزيف ... كانت تشجعنى وهى تقول ما تخفش على عذريتى مش مشكله دلوقتى... صحباتى يقولون بعمليه بسيطه أرجع بنت تانى ... وعدتها بأن أزور كسها المره القادمه ... .. وقبل شروق الشمس ... خرجت متسحبه وهى تصعد لشقتهم دون أن يشعر بها أحد ..على وعد بلقاءات أخرى ..... أرتميت على الفراش لكى أرتاح وأستعد لمعركه زبيده عندما تشرق الشمس...... .............
الجزء 47
صحوت من نومى وأخذت حمامى وبحثت عن شئ يؤكل .. افطرت .. صعدت لشقتى تابعت العمل بها ..ركبت سيارتى ..دقائق وكنت أدق جرس شقه سناء .. لم تفتح سناء الباب بسرعه كعادتها... ولولا أننى على موعد لظننت أنها ليست بالمنزل ... أنفتح الباب ولم أرى حدا .. دفعت الباب وأدخلت رأسى أستطلع من فتح لى ... كانت سناء تقف عاريه تماما خلف الباب .. قالت .. أدخل وأقفل الباب بسرعه .. تركتنى وركضت الى الحمام وهى تقول .. أقلع وحصلنا فى الحمام .. زيزى معايا جوه..تخلصت من ملابسى بسرعه ودخلت الحمام ... كانت زيزى تنام فى البانيوالممتلئ وسناء تنام فوقها تقبلها وهم متشابكى الاصابع وذراعهما مفرودتان خارج البانيو ....كانت سناء تفترس زيزى .. لا تساحقها .. والشئ الغريب ان زيزى كانت مستمتعه تبادلها الاقتراس ....بدأت اجسامهم العاريه تنتفض وتخبط فى الماء كأسماك سحبتها ألامواج فى منطقه ضحله قلبله الماء... كانت كل منهما محتضه الاخرى تعتصرها بقوه. والشفاه تورمت من المص ... كان لون الماء فى البانيو معكر .. مما سال من لين زيزى فى الماء ...حزنت على هذا اللبن الثمين المهدور .. الم أكن أنا أولى به ....كنت أقف أراقب ما يحدث ولم أتدخل فقدكانت سناء فى أقصى حالات هياجها ... وهى فى هياجها خطيره أن لم تأتى شهوتها ...سكنت حركتهم وهم مازالو مستمتعين بأحتضان بعضهم .. مددت يدى أمسح على ظهر سناء العارى وأقول مش نروح أوضه النوم أوسع وأحسن ..كانوا فى خدر .. لم يردوا ... مددت يدى شددت سداده البانيو ... بدأت الماء فى النقصان حولهما حتى فرغ البانيوتماما من الماء ... لم تستجيب سناء لمداعباتى وندائى... كانت زيزى مثلها ... رفعت سناء وحملتها وهى عاريه مبتله بالماء وسرت بها الى السرير وأنمتها ... أحضرت زبيده بنفس الطريقه ووضعتها بجوار سناء .. كان على السرير أمرأتان مثيرتان عاريتان تماما . كنت مستمتعا بالنظر الى أجسامها العاريه البضه ... حسست بيدى على أجسامهما العاريه فأنتصب زبى من الهياج .. اقتربت امسحه فى خدودهم وشفاههم وبزازهم وفخادهم حتى يفيقوا .... أقتربت من كس كل منهما أمصه .. سناء مره وزبيده مره ... كان الكس المبلل بالماء وماء شهوتهما لذيذا.... بدأت سناء تفيق وتحرك يدها بصعوبه كمن كان تحت تأثير البنج ... نظرت الى وهى تبتسم وتقول .... البت حا تجننى ... بدأت زيزى هى الاخرى تفيق ... مدت يدها تمسك بيد سناء وهى تنظر اليها بهيام ... نظرت لهم وأنا أقول .. أيه الحكايه أروح يعنى ... ماليش لازمه ... أنتفضت سناء جالسه وهى تمسك زبى وتقول ... تمشى ده أيه ... ده أحنا كنا بنسخن بس .... زيزى كانت مش عاوزه تقلع الا لما أنت تييجى ... لكن أنت أتأخرت .. قلت فرصه ... بس كانت تهبل ... البت قشطه .. تتاكل أكل ... كانت تتكلم معى وهى تنظر الى زبيده وكل منهما ترسل للآخرى قبلات فى الهواء ...أعتدلت زيزى جالسه وبزازها تترجرج ممتلئه باللبن .... وأمسكت بزها وهى تقول ... يلا قرب أرضع .... نظرت الى بزها بشهوه .. واقتربت ... أبتعدت سناء توسع لى مكان بينهما ... تمددت وأنا اقترب بفمى من بز زيزى الذى مازالت ترفعه بكفها .. لحست الحلمه المنتصبه ... أرتعشت زيزى وهى تصحك وتقول ... أووووه .. أرضع ياواد من غير ما تهيجنى ....قبضت علىحلمتها وضممت شفتاى حولها حتى لا يتسرب اللبن ومصصت بقوه .. أندفع اللبن الدافئ فى فمى .. فبدأت تعصر بزها برفق فيندفع اللبن فى فمى أكثر .... كانت تمسح على رأسى وشعرى وهى تنظر فى عينى وشفتاها ترتعش .... مالت سناء تنام على فخذى العارى وأقتربت من زبى المنتصب وهى تقول .. أرضع أنا كمان .. وبدأت مص رأس زبى المنتفخه كأنها ترضع فعلا من ثدى .... فرغ اللبن من الثدى الاول .. ناولتنى الثانى حتى فرغ هو الاخر ... كانت سناء فى هذه اللحظه ترتعش وتأتى بشهوتها بيدها وهى تعصر كسها حتى سال ماءها لزجاعلى فخذها والسرير ...نظرت سناء الينا وهى تستعجلنا .. وهى تقول خلصت رضاعه .. عاوزه أتناك دلوقتى مش قادره ... أمسكتها من يدها ..قامت وهى ترتمى بصدرها على صدرى وهى تمسك بزبى تدسه فى كسها وتجلس عليه وهى تقول .. معلش يازيزى أطفى نارى وبعدين نفضا لك .... كانت زيزى تنظر الينا بشهوه وتعجب ... وتقول أنت ياسناء مولعه كده على طول ... لم ترد سناء .. فقد كانت مستمتعه بزبى الذى ينتفخ ويلعب فى كسها الحارق .... مالت تمسح شفتاها فى شفتاى قبل أن تقبض عليها كقط يمسك فأرا ... كانت تعتصر شفتاى وجسمها ينتفض وهى تلف ذراعاها حول رقبتى وتذوب ... كان جالسه بكل ثقلها على أفخاذى مستمتعه بزبى المثبت فى جوفها كالخابور ...لم تتحرك ... وكنت أنا أيضا مستمتعا بضغطها بقوه على رأس زبى بكل ثقل جسمها ... أرتعشت وسال ماء شهوتها بقوه ... لحظات وبدأت فى التحرك للامام والخلف تدفع زبى فى سقف كسها وتخرجه بقوه .. وهى تزووم وتتأوه ..أه أه أه عمرى ما حسيت بزب بالحلاوه دى ... أح أح أح حاسب بطنى ... زبك بيخبط فى راسه ولا أيه ... حاسه بزبك عامود خيمه فى كسى ... أوه أوه .. بحبك .. وبحب زبك .... أه أه أه وبدأت ترتعش وتضم بأفخاذها تعتصر زبى الذى كان محاط من كل جوانبه بماء سناء اللزج الساخن ...وبدأت أقذف بلبنى فى سقف كسها بقوه كانت تقفز مع كل دفعه لين وهى تقول أح مع كل قذفه ... مالت لترتمى على السرير نائمه على ظهرها فاتحه ذراعيها مغمضه العينين ... أقتربت زبيده من زبى الذى كان يحاول أن يبقى منتصبا .. وهى تدلكه بيدها تمسح ما يعلق به من لبنى وماء شهوه سناء .. وهى تقول .. ما تنام وتسبنى كده .. حرام عليك ... لففت ذراعى حول عنقها وضممتها الى وتلاقينا فى قبله .. كانت قد تعلمت القبله وفنونها بسرعه من ساء ... فكانت قبلتها شهوانيه ساخنه تبادلنا مص الشفاه والسان حتى أمتلئ وجهنا باللعاب .. كانت يدى قد أمتدت بين فخذيها أمسح برقه على بوابه شرجها مره ورأس زنبورها وحول شفرتيها مره أخرى وهى تصرخ صرخات مكتومه داخل فمى وتفتح ساقاها لتمكن يدى من حريه الحركه بين كسها وشرجها .... كانت سناء قد بدأت تفيق .. فقالت .. ولسانها ثقيل وهى تنطق كالمسطول .... نامى يازيزى على وشك علشان نوسعلك خرمك ... ولا مش عاوزه تتناكى فى طيزك .... بمجرد أن سمعت زيزى كلمات سناء شدت شفتاها من فمى وهى تنقلب على بطنها بسرعه .. قامت سناء متناقله وهى تمد يدها الى الكومود بجوارها وتخرج كيس من البلاستك .. وتناولنى زجاجه من الزيت وهى تقول يلا بالراحه كده أدهن فلسها وصوابعك زيت وحسس بالراحه على خرم طيزها .. وامسكت بأكياس أخرى وهى تقول .. حا أحط بزازها فى الكياس دى .. أحوش فيهم لبنها وكمان علشان ما يتبلش السرير ... أرتفعت زيزى بصدرها وقامت سناء بأدخال كل بز من بزاز زبزى فى كيس بلاستك صغير ... وعادت لى وهى تقول هات شويه زيت أساعدك .. فوضعت نقطه من الزيت فى كفها .. بللت منه أصابعها وأقتربت من طيز زيزى وبدأنا فى التحسس بأصابعنا حول فتحه زيزى التى بدأت فى الاحمرار والتقلص .... كانت زيزى تتأوه ... حلوه الصوابع .. بس أنا عاوزه زب مش صوابع .. عاوزاه جوايا زى سناء ... دفعت سناء بعقله من اصبعها داخل شرج زيزى برفق وهدوء ... شعرت به زبيده فقفزت للآمام وهى تقول أووووووووه ..... كمان ... حلو قوى ... مالت سناء على أذنى وهى تقول .. العب لها فى كسها وزنبورها جامد .. علشان اللى جاى صعب شويه .... رفعت زيزى وأنا أقول لها تعالى أقعدى على راسى بكسك وسيبى سناء تشتغل فى طيزك براحتها ....صرخت سناء ضاحكه أستنى استنى الكياس أتملت لبن ... يخرب عقلك ... أيه ماشاء ال.. بقره .... أمسكت سناء بكيس وأمسكت ألاخر ... قالت زبيده وهى تبتسم أشربوا بالهنا والشفا ... رفعت الكيس أفرغه فى فمى بحرص حتى لا أفقد نقطه منه .. كان لذيذا دافئا... وشربت سناء الاخر وهى تمسح بلسانها شفتاها من الخارج كالقطه .... جلست زيزى فاتحه ساقاها على رأسى وكسها فوق شفتاى وهى تفول بالراحه .. أحسن لحسك بيجننى ... باموت من لسانك وهو بيضرب فيا ... بأحس بان روحى بتطلع منى ..... كانت تتحرك للآمام والخلف بكسها تمسحه بفمى ولسانى يندفع بين شفرتاها ويضرب زنبورها بطرفه ... كانت ترتعش وتتمايل وتغنى وتتأوه وتغنج... كانت كالمجنونه ... وسناء تفوم بعملها الذى لا أراه فى طيزها كجراح ماهر يقوم بجراحه دقيقه ....كانت سناء تتناول أشياء من الكيس وتغوص خلف زيزى ... فعلا جراحه ... حتى أنتفضت زيزى وهى تقول ... بالراحه ياسناء .. بالراحه ... بيوجع .. بيوجع .... أه أه ... بالراحه ... ايه ده اللى دخلتيه فى طيزى ... حلو بس بيوجع .... أح أح أح ... استنى شويه ... كانت تتاوه وتتألم ... قالت سناء لها .. ركزى فى المص اللى فى كسك ... وأنسى أنى بأعمل حاجه فيكى ... قالت زيزى وهى تتأوه .. مش قادره .. مش قادره ... حاسه أنى بأتشق ... حاسه بوجع شويه ... بس يلا بسرعه ... عاوزه أكون جاهزه النهارده .. حا أستحمل .. حا أستحمل ..أه أه أه كانت ترتعش وتتقلص وهى تدفن كسها فى فمى كأنها تريدنى أن أأكله أوأن أزيدها مصا ولحسا .. لتنسى ما تفعله سناء بشرجها .... حتى قالت سناء ... خلاص ... دخل كله فى طيزك ... مبروك .... هاتى صباعك هنا علشان ما يخرجش الزب من طيزك .... عرفت أن سناء كانت تدخل زب صناعى بفلس زيزى ... قامت من فوقى زيزى ويدها خلف ظهرها تدسها فى شرجها تمنع الزب من الانزلاق ...نامت على بطنها وهى تقول كسى مولع نار .. أقتربت بزبى من كس زيزى ومسحته بين شفرتيها ودفعته كله فى جوفها .. رفعت رأسها من المفاجأه والمتعه وهى تصرخ أوووووووه .. كده على سهوه ..مش معقول حلاوته ... أح أح ... قالت سناء وهى تمسك بالاكياس البلاستك .. أستنوا بزازها حا تغرق السرير .. وهى تدخل كل بز فى كيس .. وتقترب من فم زيزى بكسها وهى تفول الحسيلى يالبوه ... الحسى .. مش كفايه بأوسعك وكمان تتناكى وانا بأتفرج عليكم ... وجلست وساقاها ممدوده بجوار رأس زيزى وهى تقرب كسها وتقول الحسى جامد .. مصى ..عضى .. المهم عاوزه ارتاح ... كنت أدفع زبى فى كس زيزى فتعض كس سناء من شده الدفعه .. ويصرخوا معا ... لم أكن تاوهات من منهما الاقوى .. ولكنهما كانا يصرخان ويتأوهان وتيراقصان من النشوه والمتعه ... كانت سناء تأتى شهوتها وتتراقص وزيزى تأتى بشهوتها بعدها وتتراقص وتنتفض وترتعش ... وكل منا لايشعر بمن حوله .. حتى بدء زبى يصرخ ويقذف لبنه فى أعماق كس زيزى التى أمسكت زنبور سناء بأسنانها .. صرخت سناء وهى تنزع كسها من فم زيزى وهى تقول يخرب بيتك .. يخرب بيتك .. فيه مص كده ... وارتمت على ظهرها وجسمها كله يرتعش كمن يمسه تيار كهربائى ...... وزيزى كعادتنا عندما تستمتع من النيك .. رفعت أصبعها الابهام تضعه فى فمها تمصه بصوت عالى وهى تتأوه وترتعش ...رغم أننى كنت قد قذفت لبنى .. ولكن كان زبى لا يريد أن يرتخى .. فعلا كان مفعول لين زيزى خارقا .... رفعت يد زيزى من فوق الزب الصناعى الصغير المدفوس فى شرجها ... وسحبته .... وانا كل أصرار فى أن أنيك زيزى ألان فى طيزها البيضاء الشهيه العاليه .. كانت فلقتاها تهتز من أرتعاشها .... أقتربت بزبى من فتحه شرجها وقد ذاب كريم الدهان من شخونه شرجها ... قربت رأس زبى من خرمها وفركته ... تأوهت زيزى وهى تقول .. أه أه أيوه دخله ... بس بالراحه ... عاوزه أحس بيه جواى قوى ... أندست رأس زبى فى فلسها برقه ونعومه ...فتحركت أحاول أدخال الباقى خطوه خطوه وبتمهل ... ل ألا أؤلمها .... أستجابت وهرب زبى كله فى جوفها .. كانت ضيقه جدا .. ولكن ممتعه .. كانت ربما تشعر بألم ولكنها كانت متشوقه .... شعرت بها تعصر زبى فى طيزها .. رغم أنه كان معصورا فعلا لديقها الشديد ... كنت أجد صعوبه فى سحب زبى منها وكذلك فى أدخاله ... كانت تتأوه وتنتفض أه أه أه ...حلو نيك الطيز .. لذيذ ... بالراحه .. عاوزه أحس بنافوره لينك جواى .... أه أه طفى طيزى بلبنك ... ومن كلماتها هيجت .. فدفع زبى بكل مافيه من لين فى أعمق أعماق جوفها .... كانت كمن أصيبت برصاصه فى بطنها ... لمت قدماها وكأنها تريد الهرب من تحتى فأمسكتها أمنعها .. كانت سناء تراقب ما يحدث .. فأمسكتها من كتفها تمتعها من القيام وهى تقول .. أهمدى يابت خلى اللبن يطفيكى ... كأن زيزى قد أخذت برأى سناء .. هدأت وهى تهتز بقوه .... ووضعت أصبعها فى فمها ... أمسكت سناء بالاكيا س البلاستك من تحت بزاز زبيده ... ورفعتهم كانا ممتلئان باللبن .... ناولتنى كيس وهى تقول أشرب عوض اللبن اللى نزلته وخد التانى كمان .... رفعت الكيس الى فمى وشربت .. كان دافئا ولذيذا ................ .. .
الجزء 48
عدت الى المنزل متعبا ولكن تعبا لذيذا ...صعدت الى الشقه لم أجد احدا من العمال .. فقد فرغوا من عملهم وانصرفوا.. نزلت ال البدروم. لم تكن سعاد موجوده فقد كانت بحفل زفاف جيراننا ... وجدت الطعام بالثلاجه ...أكلت .. وتمددت على السرير....كان الجو حارا ... خلعت ملابس كلها وصرت عاريا تماما... رحت فى نوم عميق .... شعرت بسعاد تنام بجوارى ... كانت هى أيضا عاريه تماما ... أعطتنى ظهرها والتصقت به فى صدرى ..ودون أن أقصد مددت يدى قبضت على ثديها أدلكه ونمت على ظهرها العارى اقبله وامسح شفتاى الملتهبه به ...أمسكت بيدى ترفعها من فوق ثديها وجسدها كله ينتفض .. وهى تقول ... نام بأدبك ... أحنا أتفقنا على أيه .... لم ارد ولكننى أعدت يدى ثانيه على ثديها وضغطت عليه بقوه ... قالت وهى تحاول التماسك .. وبعدين معاك ... لم أرد.. قبلتها عده من القبلات الملتهبه برقبتها وكتفها ولحست أخدود ظهرها بلسانى ... أستدارت وهى تمسك بيدى من على ثديها وتقبلها وهى تقول .. مش معقول كده ...ولعتنى ..حاأنام ازاى دلوقتى ....كانت بزازها تهتز ...شبكت أصابعى بأصابعها ورفعت ذراعيها لأعلى وصعدت فوقها وجها لوجه ...كان بياض ونعومه أبطيها مثيران ... قربت شفتاى منهم وقبلتهم اليمين ثم الشمال.. كانوا مبللين بعرق خفيف معطر .. أخرجت لسانى الحسهم.. ارتعشت وهى تفتح ساقاها ليصبح كسها وساده طريه ناعمه يستريح عليها زبى الذى أنتصب بشده .(. قلت فى سرى بركاتك يالبن زيزى ) كانت تتأوه أه أه شفايفك سخنه كده ليه .. أه أه شفايفك بتلسعنى .. زى النار ...تركت يديها فأبقتها مرفوعه ... ونزلت بكفاى أعتصر بزازها المنتصبه وأنا افرك حلمتيها بأصابعى... تأوهت أووووووه أوووووه بالراحه على بزازى .... وكان زبى قد أندس بين فخذيها فضمت فخذاها بقوه تضغط عليه لتستمتع بصلابته وتزيده أنتصابا.... اقتربت بفمها من فمى وعيناها تأكل شفتاى الساخنه المنتفخه دما ... قالت .. ياحرام شفايفك سخنه ... هاتها أبردها لك .. وقبضت عليها تقتك بها .. لا تبردها كما تقول .. لقد كانت تعصرها عصرا بشفتاها .. فدفعت لسانى فى فمها .. فلم ينجو هو أيضا مصير شفتاى ....ضمت ساقاها وثنيت ركبتاها نحو بطنها وبحركه سريعه أحاطت بساقاها ظهرى وعقدتهم خلفى ....وارتفعت بجذعها لأعلى فأنزلق زبى كله مختفيا فى كسها الساخن الحارق ... لا أدرى كيف فعلت ذلك .. ولكنها فعلتها وبمهاره خبيره .... شعرت بزبى محاط بلهيب لذيذ ...تركت شفتاها شفتاى وهى تطلق أهه مع زفره ساخنه وعادت للقبض على شفتاى تمزقهم وهى تشبك يداها خلف ظهرى حتى لا تترك لى فرصه للآفلات من لهيبها الممتع . بدأت تخفف من قبضه ساقاها على ظهرى لتمكننى من أخراج وأدخال زبى بسهوله فى كسها الدافئ الشهى ... وكلما أتت شهوتها أطبقت على ظهرى بساقاها لتمنعنى من أخراج زبى منها .. ترتعش وتنتفض وتتأوه وتسمعنى أحلى الأهات ... مرات لا تعد أشتعلت...... ورمت بماء شهوتها وهى تعتصر ظهرى بقوه حتى ظننت بأنها ستقصمنى نصفين .... كنت أنتفض أنا أيضا وشهوتى تندفع شلال من اللبن فى كسها ... ترتوى وتهدأ وترتخى قبضتها ومازالت شفتاها قابضه على شفتاى حتى نامت ... أمسكت بزها ووضعت حلمتها فى فمى ونمت أنا أيضا ....
صحونا فى الصباح ونحن مازلنا على الوضع الذى نمنا عليه .... قامت تتمختر وهى عاريه كعروس يوم الصباحيه ...وهى تتجه للحمام ... لحقتها وتحممنا سويا ... لم يخلو حمامنا من القفشات والقبل وهى تتمنع وتتدلل ...
صعدت للشقه كالعاده لمتابعه اللمسات الاخيره .... دق جرس تليفونى .. وكانت ناديه ...تعاتبنى على الانقطاع .. وأنها متشوقه لى ولزبى .. سألت عن ماجى .. قالت مع حسين الان فى غرفه نومها ... قالت هل تحب أن اسمعك صوت صراخها ... ضحكت وأنا أقول مافيش داعى... قالت أن ماجى ترغب هى أيضا فى لقائى ... أخبرتها بأننى سأحضر معى ضيفتين ... قالت .. مرحبا بك وبضيوفك ... وتواعدنا على اللقاء عصر اليوم ......
صعدت لشقه يسرا ... أدعى السؤال عن سعاد ... لم يكن فى الشقه الا يسرا .. فقد ذهبت أمها للأطمئنان على العروس..كانت سالى ترتدى كيلوت فقط .. وعندما رأتنى فى العين السحريه فتحت وهى تشد نى من يدى وتدخلنى الشقه ... أرتمت على صدرى وتعلقت فى رقبتى وهى تعطينى شفتيها وهى تمسح أنفها بأنفى .. أحتضنتها وأنا أحملها لترتفع من على الارض وتلاقت شفتانا مصصت شفتيها الغليظه بقوه وهى تزوم بضعف...كانت تمرغ ركبتها بين فخذى تتحسس زبى ..حتى شعرت به ينتصب ... كنت أقفش بزازها بلذه .. كنت أحب البزاز من هذا الحجم للفتيات الصغار....فكت ذراعاها من حول رقبتى ووقفت على الارض تنظر الى ... خلعت الكيلوت ووقفت عاريه تماما .. أمسكت يدى تشدنى نحو غرفتها وهى تقول مافيش حد هنا تعالى ننام ... أنا مش عجبتك أمبارح .... قلت وانا أشدها لتقف وانا أقول انتى جننتينى .. بس أنا معزوم عند جماعه أصدقاء وعاوز أخدك معايا عندهم ... قالت بسرعه .. لا .. صبيان لا ... أنت فاكرنى ايه .. قلت نافيا ...لا لا مش صبيان دول ستات محترمه .. بس بيحبوا الفرفشه .. وواحده منهم بتحب الصغيرين بنات وصبيان .. وبتحب تساعد البنات اللى زيك عاوزين بزازهم تكبر .. وعلى فكره هى بزازها كبيره جداوحا تشوفى,.. قالت وهى فرحه .. صحيح... ...قلت .. صحيح.. بس هما لهم حاجات كده غريبه .... أبتسمت وهى تقول .. تصدق شوقتنى أشوفهم ... ميعادك معاهم الساعه كام .. قلت الساعه 4 كويس ...قالت كويس .. وبدأت تشدنى من جديد نحو غرفتها ... قلت .. لا خلينا هناك أحسن ... قالت وهى تمد يدها ممسكه بزبى وقد بدأ يفقد بعض أنتصابه ... بس أنا عاوزه دلوقتى ... أنا مولعه نار من أمبارح وانا بأتخيل اللى بيتعمل فى فريال من ساعه ما روحت بيتها .... يابختها ...شعرت بما تعانيه من هياج .. قلت بس أوعى حد ييجى دلوقتى .. بلاش فضايح... قالت وهى تبتسم .. لا ماتخافش ... وبدأت فى نزع ملابسى وهى تقول يلا أقلع عريان عاوزه اقعد على فخادك العريانه ... كانت صغيره شبقه جدا ... تخلصت من ملابسى كلها وجلست على الفوتيه وأتت تجلس على فخدى وهى تمسك بزها تقربه من فمى وتقول مص .. بأحب مصك ... مصصت بزها ليصبح كله فى فمى وأمسكت بحلمه البز الاخر أقرصها بين أصابعى ...مدت يدها قبضت على زبى تمسحه بيدها الصغيره من رأسه لنهايته ..أرتعشت وهى تتأوه ... أه أه بزازى صغيره بس مجننانى ... عاوزاك تأكلهم ...أه أه وأنتصبت حلماتها وتشنجت بشكل لم أجده فى ناضجات كثيرات ....مددت أصبعى أحسس على فتحه شرجها ... تأوهت أسسس أسسسس أيدك حلوه وزبك أحلى ... يلا عاوزاك تدخله جامد جامد وهى تشير بأصبعها لآعلى وتبرمه .... قلت ..عندك كريم ... قالت نعم لقد أخذته من مستر هانى واحتفظت به فى دولابى ... وجريت بسرعه لتحضره ...دهنت يدها وأمسكت بزبى وزعت عليه الدهان .. وهى تنظر لعينى لترى تأثير يدها على زبى ... كان يزداد أنتصابا .. تبتسمت وتزيده دلكا .... طلبت من أن أمد أصبعى .. مددته .. وضعت عليه قطعه من الكريم وهى تستدير وتنحنى دافعه بطيزها نحوى وهى تنظر لى من وراء كتفها ... عرفت المطلوب .. دفعت بأصبعى فى شرجها .. ولففته بطريقه المقوره ... بطنت جدار شرجها ... أستدارت وهى تمسك بزبى و صدرها فى صدرى وتضعه على بوابه فلسها وتمرغه برفق ... شعرت برأسه تختنق فى خاتمها ... وجلست ...أنزلق زبى دفعه واحده فى جوفها ... أحتصنتنى وهى تعوى أوووووووووه أوووووووه .. ولفت ذراعيها خلف عنقى وهى ترتمى على شفتاى تحرقهم بنيران شفتاها ...بقيت على هذا الحال طويلا .. كان زبى لا يتحرك فى جوفها .. ساكنا .. يحترق من لهيبها... وشفتاها تلسعنى بنار شهوتها وشبقها .. كانت تعتصر شفتاى كأنها تتألم من زبى الذى يسكن فى جوفها ...كانت يداى تفتك ببزازها وكفاى تعصرهم وأصابعى تسحب حلماتها المنتصبه تكاد تقطعهم .. كانت مستمتعه مما أفعله ببزها ... وهى ترجونى أن لا أتركهم .. كانت ترتعش رعشه شديده ..كالمحمومه .. ويتصبب العرق منها كأنها تقوم بعمل شاق ...تركت شفتاى وهى تنتفض وتصرخ أه أه أه كانت تتمايل وكسها يدفع بماء شهوتها فوق بطنى وسرتى ... مددت يدى أمسح ماء شهوتها بيدى واتشممه .. كانت تنظر لى وهى تضحك ضحكه مرتعشه .. وتستند على فخدى بيديها لترتفع عنى قليلا ...عادت لامتصاص شفتاى وهى ترجع بجسدها للخلف ببطئ وتندفع للآمام بشده كأنها تفتح باب مغلق ...وكانت ترمى برأسها للخلف من اللذه الشديده والاستمتاع بما فى جوفها .... بللت بطنى ثلاث مرات من ماء شهوتها المتدفق ...وعندما شعرت بزبى ينتفض ويدفع بشهوته .. مالت لترتمى على صدرى وقد لفت يداها خلف رقبتى ممسكه كوع كل يد بكف الاخرى .. وخنقتنى .. وشفتاها تلتصق بشفتاى كمركيه فضائيه ... وترتعش وترتعش ...... .
حوالى ربع الساعه وهى متعلقه بى حتى خفت قبضتها ... وأستطعت أن أرفعها عنى .. نامت على الفوتيه بجوارى ويداها وساقاها كل منهما فى أتجاه .. كانت تنظر لى ولا تتكلم ... كنت أرتدى ملابسى وانا أقول ميعادنا الساعه 4 سأنتظرك فى السياره فى نهايه الشارع .. لا تنسى ... وعليك تدبير ما ستقولينه لمامتك لتبرير الخروج .. ربما تعودين فى الثامنه .... ونظرت اليها لتجيبنى ... هزت رأسها بالموافقه .. ولم تنطق ... فتحت الباب .. وخرجت .........
تذكرت زيزى ..كان لابد من أن أقنعها بالذهاب معى لناديه ... ولكن كيف ... ركبت سيارتى وسرت الى بيت سناء وعقلى يعمل بأقصى طاقته ... جاءتنى فكره ... أنتظرت زيزى فى مدخل العماره ولم أصعد لسناء كالعاده ... عشر دقائق .. وأرى زيزى تدخل وتتجه نحو المصعد ... ناديت عليها وأنا اقول .. فيه ناس عاوزين تشوفوكى الساعه 4 .. حاولى تطلعى لسناء تعتذ رى ... ضربت زبيده على صدرها فزعا وهى تقول .. ناس مين .... أنت يابيه عاوز تودينى عند رجاله ... أنت فاركرنى علشان بحب ست سناء وحبيتك .. أبقى منهم .. لا يابيه .. أنا مش جايه تانى ... أمسكتها من يدها دون أن يلحظنا أحد وأنا أقول ... لا صدقينى دول أثنين ستات مش رجاله ... عيب أنا اقبل لك كده برضه ... وكمان معانا طفله صغيره ..حفله يعنى .. مش حاجه وحشه ... كنت وأنا أكلمها أدس فى يدها ورقه ماليه كبيره ... نظرت زبزى فى يدها .للورقه ... ثم نظرت فى وجهى ... قلت .. صدقينى .. واذا كان كلامى مش مضبوط .. أقطعى علاقتك بينا ... على فكره أحنا مش ممكن نستغنى عنك .. وانا كمان من ممكن أخسرك .... وحا تروحى بالكثير الساعه 8 ... أيه رايك ... وقفت تفكر ... كانت متردده ... قلت مشجعا لها .. وكمان الستات دول ممكن يدوكى فلوس أكثر من دول .....ذهب التردد منها .. وهى تقول .. طيب أقول لسناء ايه ... قلت .. أى حاجه أتصرفى .. دلوقتى أنا حا أسبقك .. وانتى تطلعى بد دقيقتين .. علشان سناء ما تعرفش أننا كنا مع بعض ... قالت .. على فكره ... مش عاوز سناء تعرف ليه .. قلت .. سناء مش بتحب الستات دول وممكن تمنعنا من أننا نروح عندهم ... بس الحفله بتاعتهم بتبقى حلوه قوى ... نار ... وحا تشوفى ...... حأنتظرك فى الشارع اللى ورا الساعه 4 الا ربع كده علشان حا نروح نجيب البنت الصغيره معانا ....ونفذ نا التمثليه ......
فى موعدى تماما كنت اقف لزيزى فى المكان المتفق عليه ... حضرت ومعها وليدها وهى تتلفت وتقول خرجت بالعافيه .. قلت لحماتى رايحه عند الدكتور بالولد .... أنطلقت بالسياره الى المكان المتفق عليه مع يسرا ... أنتطرناها دقائق ... وسرت بالسياره بهم الى بيت ناديه ..... دققت الجرس .. فتحت ماجى .. بدأ الاطمئنان على وجه يسرا وزيزى .. لوجود أمراه فى المنزل ... دخلنا الصالون .. ثوان وتأتى ناديه ... مرحبه بالضيوف وبى ... كانت ماجى تأكل يسرا بعيناها ... وناديه رحبت بزبيده بقوه وسعاده .. سألت عن حسين .. أخبرونى أنه فى مشوار .... وسيأتى بعد منتصف الليل .. أخذت كل من ماجى ويسرا وناديه وزيزى يتحدثان أحاديث جانبيه كثيره .. وانا أنظر اليهم ... شعرت بأنهم يعرفون بعضهم من فتره وليس من دقائق ....قلت لأقطع ضياع الوقت فى الحديث ... ايه .. عبرونى .. هو أنا مش موجود ..نظروا الى جميعا كأنهم تذكرونى ... وضحكوا خجلا ... قلت .. ياست ناديه فين كرم الضيافه ... قامت ناديه وهى تبتسم وتقول حالا .. وكمان علشان اغير هدومى .. كلنا ستات زى بعض ... ضحكت وانا اقول .. ألله يخليكى ... ضحكوا من قولها .. ردت بسرعه ... لا ما اقصدكش أنت ... انت الجوكر ياعسل أنت .... سحبت زيزى من يدها وهى تقوم وتقول تعالى لها تعالى معايا ... قامت زيزى ووليدها على يدها وهى تقول ... طيب أستنى أنيم الولد .. ووضعته على كنبه فى طرف الصالون ... كانت يسرا مازالت منبهره بحديث ماجى الذى لم أكن أسمعه .. ولكننى كنت أرى تعبيرات كل منهما .. وقد كانت يدى يسرا بين يدى ماجى وهم يتحدثون .. تقلبهم وتمسحهم بكفوفها وتقربهم من فمها تقبلهم ...يبدواأن يسرا أعجبت ماجى ... شعرت بأنهم لا يشعرون بى .. أنسحبت للتلصص على زيزى وناديه ....لم أجدهم فى المطبخ .. سمعت صوت ضحكات تصدر من غرفه نوم ناديه .. أقتربت بهدوء .. ونظرت متلصصا ... كانت ناديه عاريه تماما تقيس بعض الملابس الداخليه وتأخذ رأى زيزى فيها ... وتعرض على زيزى بعض منها لقياسها ... أصدرت صوتا حتى يشعروا بأن أحد بالصاله .. قالت ناديه .. ماجى .. أنت بره ... تنحنحت وانا أقول لا مش ماجى ده أنا .... ضحكت بصوت عالى وهى تقول .. تعالى أنت مش غريب .... دخلت الغرفه وكانت زيزى متعجبه أن ناديه لم تستر جسمها العارى منى .. بل بقيت كما هى عاريه .... جلست على حرف السرير وانا أقول ... أيه الحلاوه دى يانانا .. ماعندكيش ليا أنا كمان حاجه أقيسها .... زيكم ... .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــ
الجزء 49
دخلت الغرفه وكانت زبزى متعجبه أن ناديه لم تستر جسمها العارى منى .. بل بقيت كما هى عاريه ... جلست على حرف السرير وأنا أقول أيه الحلاوه دى يانانا ... ما عندكيش ليا أنا كمان حاجه أقيسها زيكم ....
سمعنا بكاء الطفل ... هبت زيزى بسرعه مندفعه للخارج لكى تحضره وترضعه ... نظرت لناديه وقلت .. أيه رأيك ... قالت .. قشطه ... دخلت زيزى ممسكه بوليدها وهى تقول .. الحقوا الحقوا .. المدام اللى بره مقلعه البت عريانه خالص ومموتاها مص ولحس .. قالت ناديه يلا رضعى الولد ونيميه وتعالى نخرج نتفرج ... كانت زيزى قد أخرجت ثديها من فتحه ثوبها وطفلها متعلق به يرضع ... أقتربت من زيزى وأنا أقول .. وانا مش حا أرضع ....أبتسمت زيزى وهى تقول أستنى على رزقك .. الواد يشبع وبعدين أنت ترضع الباقى كله ... أقتربت ناديه منا وهى تقول . عاوزه أشوفك وانت بترضع ... شكلك يجنن .. تحب ترضع منى لغايه لما تفضالك زيزى ... واقتربت تحمل بزها بكفيها وحلمتها موجهه لفمى ..أقفلت شفتاى على حلمتها ومصصت ... أرتعشت من اللذه ... لم يكن ببزها لبن ولكنه كان لذيذا ... سحبت حلمتها من فمى وهى تقول ... اقلع هدومك ... خلعت ملابسى كلها وصرت عاريا تماما ... أقتربت من زبى وهى تقول ... هوه ده اللى يترضع منه ... ووضعته فى فمها تمصه وهى تحمل بيضاتى بكفها تدغدهم... كانت زيزى تنظر الينا وتتعجل نوم الطفل ....
وفعلا لم تمر دقيقتين تقريبا الا ونام الطفل ... سارت تضعه على السرير .. وبسرعه تخلصت من ملابسها وأصبحت عاريه ...... هززت ناديه من كتفها وانا أقول ...خلاص كفايه ... ميعاد رضعتى .... رفعت ناديه رأسها وأبتعدت ... أقتربت زيزى وجلس بجوارى وهى تهز بزازها التى تقطر لبنا وتقول ..يلا عاوزاك تخلص اللبن كله ... نمت على فخذهاالعارى فمالت بكتفها للامام حتى باتت حلمتها فى فمى .. أحاطت بزها بيدها تعصره ليندفع اللبن بغزاره فى فمى ...كان زبى منتفخا متصلبا ...جلست ناديه وقد فتحت ساقاى على اتساعها وهى تميل بجسدها لتتمكن من وضع زبى فى فمها وتمصه بلذه وهى تنظر الينا .. فرغ اللبن من الاول فأعتطنى زيزى الثانى حتى أفرغت عليه هو أيضا ... وهى تنظر الى ناديه وتعض على شفتيها .. قالت زيزى تخاطينى .. يلا قوم خلاص ... عندما سمعت ناديه كلمات زيزى .. هبت واقفه وتركت زبى وهى تقول ... ممكن تتفضل تروح تشوف ماجى بتعمل ايه فى البت الصغيره .. أحسن تموتها .. وسيبنى مع زيزى القشطه دى عاوزاها فى حاجه ... غمزت لى بعينها وهى تضربنى على مؤخرتى .... نظرت لزيزى أسألها .. أخرج .... قالت زيزى .. الست طلبت كده ... عندك كلام تانى ... قلت وانا أقترب من ناديه وامسك بزها وأنا أقبلها فى فمها وقلت .. بالراحه على القشطه دى .. وقبلت زيزى قبله سريعه وضربتها على بزها برقه فأهتز وترجرج وأنا أقول أنا بره فى الخدمه .. لو أحتجتونى ... وخرجت الى الصاله ...
لم أجد أحدا ... سرت أبحث عن يسرا وماجى .. لم أسمع صوتا يدلنى على مكانهما ... ولكننى بحثت فى غرف الشقه .. حتى وجدتهم ... كانت يسرا تستلقى على السرير عاريه تماما مربوطه من يديها وساقيها فى الاركان الاربعه للسرير وماجى عاريه هى ايضا ولكنها منحنيه بين ساقى يسرا تلحس كسها ... ويسرا تتأوه وهى تشد الحبل الذى فى يدها .. ربما تريد أن تنزعه أو مستمتعه تتعلق به ... ولكننى تأكدت بأنها مستمتعه من تعبير وجهها وتأوهاتها الخافته ... افتعلت حركه مسموعه فى الممر بين الغرف .. حتى سمعت صوت ماجى تقول .. مين بره .. قلت أنا .. قالت .. تعالى .. احنا هنا .... نظرت ماجى لجسدى العارى وهى تقول ... ايه عندكم شغل جامد هناك ... قلت ..لا أبدا .. دول حتى طردونى ... ضحكت وهى تقول .. اهلا بيك معانا .. قرب عاوزاك تسخن يسرا شويه ... أبتسمت وانا أقول .. أسخنها أكثر من كده أيه ... قالت يسرا أخيرا .. تعالى بوسنى .. عاوزه بوسه سخنه منك .... أقتربت من يسرا وجلست بجوارها وانا أميل عليها أوشوشها .. أنت متضايقه من الربطه دى .. تحبى افكك ... قالت ..لا لا أبله زيزى بتعمل فيا كده علشان بتحبنى .. وعلشان كمان معاها دهان لتكبير البزاز .. رفعت ماجى رأسها وهى تقول .. بتتوشوشو بتقولوا ايه ... نظرت لها وأنا أقول .. بأطمئن على البت .. عاوز أرجعها سليمه ... قالت .. مالكش دعوه أخرج منها أنت .. دى يسرا حبيتى ... حا تعمل كل اللى حا أقولها عليه وهى مبسوطه ... ونظرت ليسرا وهى تقول مش كده ..... قالت يسرا وهى تتراقص من يد ماجى التى تعبث فى كسها... ايوه ياابله جسمى كله ملكك من دلوقتى .. أبتسمت ماجى وهى تخفض رأسها وتعود لمص كس وشرج يسرا ولكن بعنف هذه المره .. حتى أن يسرا صرخت وهى تنتفض ... أقتربت بشفتاى من شفتى يسرا .. كانت هى أسبق فقبضت على شفتاى بشفتاها تمصهم وهى تتأوه وتزووم...عصرت بزازها بكفاى فكانت تتراقص من لذه قفش بزازها ومص كسها وفلسها ... تأوهت وهى تقول ..هات زبك أمصه مش قادره .. عاوزاه جواى .. فى بقى ..فى طيزى .. عاوزاه جووووواى حرام عليكم ... عاوزه أتناك .. مش معقول كده ... انا حاأموت فى ايديكم .. أقتربت بزبى من فمها وقربته من شفتيها الحارقه .. ظلت تقبله من رأسه وتمسحها بلسانها ... ومره واحده أدخلته كله فى فمها حتى حلقها ... كانت تمص بقوه وانا أعصر بزازها الصغير وأشدها كأننى أنزعها وهى مستمتعه ... حتى ارتعشت وهى تقذف بشهوتها فى وجه ماجى ومالت برأسها وقد هدأت ... نظرت لى ماجى ووجهها ممتلئ بماء يسرا تلحس بلسانها ما يصل اليه وهى تقول البت صغيره بس عسل .. عاوزه أعلقها وتنيكها قدامى وبعدين أنيكها أنا بالدلدول.. بس هى مفتوحه .. نسبت أسألها .. قلت .. لا لسه .. قالت .. نفتحها .. مش مشكله .. وبعدين نخيطها زى ماأنت عارف ... كانت يسرا قد بدأت تفيق وكانت تسمع الحديث .. فقالت وهى تفتح عيناها بصعوبه .. أيوه .. ياأيله عاوزاه يفتحنى .. عاوزه أحس بزبه فى كسى .. على فكره زبه يجنن فى طيزى ... قالت ماجى .. عارفه أنت حا تقوليلى... دخل فى طيزى قطعها نيك قبل ما تعرفه طيزك ياحلوه ... ثم اكملت .. يلا ياعسل أنت صحصحى عندنا شغل كثير .. عاوزه أعلقك ... قالت يسرا حاضر ياأبله .. يلا فكونى .أنا. هايجه موت ...وبسرعه قمنا وماجى بفك يدى واقدام يسرا .. وحملتها على زراعيا وهى عاريه تجنن .. رفعت ذراعيها تحتضننى وتفبلنى فى شفتاى وهى تقول .. بأموت فى زبك الجبار ده .. وضحكت وهى تقول ده أحلى واكبر من زب مستر هانى ... وكمان سخن نار ... كانت تكلمنى ويدها تبحث عن زبى بين فخذاى حتى أمسكته تدلكه بكفهاوهى تتأوه .. أه جميل .. جامد قوى ... صحيح حا تنكنى فى كسى .. قلت من عينى بس خايف كسك ما يستحملش زبى ... قالت بسرعه وهى تخاف أن ارجع فى كلمتى .. لا لا أرجوك حا يستحمل .. حاول بس وأنا أساعدك .. كسى مولع نار .. أرجوك ... كانت ماجى تسير ورائى وهى تدفع أصبعها فى طيزى وتقبلنى من كتفى بشفتاها الحارقه .. كانت تشتعل هياجا .....أقتربنا من حبل التعليق بالصاله ... رفعت جسد يسرا لتتمكن ماجى من ربط يداها... أصبحت يسرا معلقه تتأرجح ... أقتربت ماجى منها وهى تعض أذنها وتقول .. مش عاوزه تشخى ميه ... عاوزاك تشخى فى الكاس ده .. ومدت يدها وهى تمسك بكأس على المنضده بجوارها ... تضعه تحت كس يسرا .... كانت يسرا كالمنومه مغنطيسيا .... بمجرد أن شعرت بالكأس يلمسها حتى أندفع البول منها فيه .. وماجى تضحك وتتراقص ببزازها وهى تنظر الى زبى المنتصب .وتقول هات الشنطه اللى وراك دى حا نبتدى الشغل ياسكر ... فرغت يسرا من تبولها وهى تنظر لى مستفسره .. كنت قد أحضرت الشنطه المطلوبه وأعطيتها لماجى .. وضعت ماجى كاس البول على المنضده بحرض وهى تتناول منى الشنطه .. فتحتها وأخرجت المسطره ... وأمسكت بز يسرا تحمله بكفها الشمال وتلسعه بالمسطره برفق وهى تقول ليسرا .. علشان بزازك تكبر .. لازم من الضرب ده علشان يسخن وبعدين أدهنه لك بالدهان وانت مروحه... قالت يسرا وهى ترتعش أعملى اللى تشوفيه ياأبله ... عاوزاهم قد بزازك كده أرجوكى ... قالت ماجى .. بس ممكن الضرب يكون جامد شويه .. قالت يسرا .. زى ما تحبى حاأستحمل ....
تركتهم و تسللت الى غرفه ناديه لأرى ما وصلوا اليه ... كانت زيزى تنام على وجهها وهى تضم ساقاها الى بطنها فى وضع سجود .. وناديه مرتديه الدلدول وهويخترق كس زيزى بقوه ..... اقتربت منهم وانا أقول .. كده يازيزى تخونينى مع ناديه ... أخص عليكى ياخاينه .... كانت زيزى وناديه فى حاله لا تستطيعون الرد على ... تذكرت اللبن ... خفت أن يكون بزاز زيزى قد أمتلئت عن أخرها ويضيع هباء وتشربه الملاءه ... ولكن لحسن الحظ كانت زيزى ترتدى سوتيان من البلاستك الشفاف لم أرى مثله من قبل ... وبزازها تقطر لبنا فيه .. كان منظر اللبن حول بزازها شهيا كأن بزازها تسبح فى حوض من الزجاج الملئ باللبن ...وزيزى تندفع بقوه للآمام من ضربات ناديه بالزب فى كسها .. لم أسمع سوى تأوهات زيزى .. اه أه ياناديه ... نفسى أعمل فيك كده .. عاوزاكى تحسى بالنار اللى فى كسى منك ... اوووف اح أح أه لوكنت راجل بالزب ده .. أه أه كمان .. كمان ... وكانت شهوتها تسيل من بوابه كسها .. والدلدول يصدر صوتا كالظراط .... أرتمت زيزى على وجهها وهى تقول .. كفايه ياناديه مش قادره .. كسى ولع نار ... كل ده نيك ... مافيش راجل يقدر يعمل كل ده ... حرام عليكى .. كسى أتهرى ... سحبت ناديه الدلدول وهى تمسك زجاجه من المياه المعدنيه تنزع غطائها وتدسها فى كس زيزى فتفرغ الماء .. صرخت زيزى أسسسس أسسسسس الميه ساقعه .. الميه ساقعه ... أيوه .. أيوه .. طفى كسى ..حلو ه الميه الساقعه دى .. وكانت ترتعش من البروده فعلا ....بدأت ناديه تخلع الدلدول وهى تشير لى بأصبعها وتقول .. يلا عاوزاك تكيفنى .. مش أنا كيفت صاحبتك أهو ... ومالت بيدها المفروده تضعها على السريروتنثنى وحتى تفتح ساقاها وتنظر لى .. أقتربت ممسكا بزبى أهزه كالعصا وانا أقترب منها .. عاوزاه فين .. قالت ... فى كسى .. بسرعه أرجوك ..أنا مولعه ... دفعته بقوه فى كسها المبتل بشهوتها .. رفعت رأسها ولم تنطق ... كانت تكتم صرختها لتعتصر زبى فيها .... بقيت فيها لا أتحرك ... وجسدها متصلب مشدود .... بقيت فتره على هذا الوضع ..حتى بدأت تتأوه أه أه أه فيه زب كده .. حرام عليك تدخله مره واحده كده يامفترى ... موتنى ..... بدأت فى أخراج زبى وأدخاله بهدوء شديد ... كادت تموت من الجنون .. وهى تتراقص للجانبين .. وتتاوه أووووه أوووه أوووه أوووه حلو حلو ايوه كده بالراااااااااحه خالص ....كانت تنتفض وهى تأتيها شهوتها .. فتضم فخذاها لتعتصرزبى وتسكته ... اربع مرات وهى ترتعش من ماء شهوتها وهى تسيل من كسها الملتهب .. كانت زيزى قد جلست مستنده على كوعها تنظر الينا ويدها على كسها تدلكه .. نظرت لها ناديه وهى تقول .. هاتى يازيزى الكريم اللى جنبك .. ناوليهوله ... عاوزه أتناك فى طيزى بقى .. كسى شبع ... ناولتنى زيزى الكريم بيدها الاخرى وهى تقول وانا كمان بعدها عاوزاه فى طيزى ... سحبت زبى من كس ناديه وفتحت الامبوبه على رأسه فأخرجت قطعه كبيره مسحتها بكفى على كل ألرأس ... وبدأت ملامسه فتحه طيز ناديه .. كانت مستعده لاستقبال زبى ... فأختفى فيها بلا مجهود منى .. ولكنها كانت منتشيه بدخوله فقذفت شهوتها بمجرد ودخوله فى جوفها ساخنا متصلبا وهى تهتز برعشه شديده .. ملت بصدرى على ظهرها وطوقتها بذراعيا ممسكا بزازها أو قل بعض من بزازها أعتصرهم بقوه .. وبزازها تهرب من كفاى من كبرهم وأبتلالهم عرقا... كانت مستمتعه بقفش بزازها وهى تتأوه .. أيوه .. كمان .. ايدك حلوه .. أيدك حنينه كده ليه .. اعصرهم جامد ..جاااااااااااااااامد أوه أوه أوه أوه وأرتمت على بطنها على السرير وأرتميت فوقها مازلت ممسكا ببزازها وزبى يدفع بما فيه من لبن فى جوفها وهى تتأوه ... سخن .. سخن ..حلو .. حلو ... وهدأت بلا حركه ...... كانت زيزى هى ألاخرى ترتعش من ماء شهوتها الذى يتساقط من بين أصابعها التى تمسح شفرات كسها بفوه صاعده هابطه ........ وهى تحاول الزحف لتقترب منى وهى تقول .. اوعى زبك ينام ... حرام عليك ..حأأزعل منك ومش حا ارضعك .. أوعى ينام .. انا مولعه نا ر... بص لبنى أهو .. تعالى أرضعك ... بص محوشه لك لبن قد ايه ... بص بص .. وهى تمسك بذ قنى تلفها نحوها لترينى بزازها .... كان زبى مازال منتصبا فعلا وبقوه .... سحبته من طيز ناديه .. ووقفت وأنا أقول لزيزى .. أهوه زى الحديد ... يلا رضعينى بسرعه ... أستدرات وهى تقول فك السوتيان بالراحه وحاسب اللبن يندلق ... وفعلا فككت مشبك السوتيان بحرص وكانت زيزى تحمله بكفيها لتنزله برفق وهى تقول ارضع من بزازى ألاول أحس مليانه جامد وبعدين اشرب اللى فى السوتيان .... مدت ناديه يدها بتراخى وهى تقول لزيزى هاتى السوتيان أمسكه لغايه ما تخلصوا أحسن يندلق .... نمت على ظهرى وزيزى تمسك ببزها تسقط حلمتها فى فمى وتعصره .. حتى أنتهيت من رضاعه بزازها الاثنين ... شعرت بعدها بأرتواء وسخونه وشبع .. وهياج يكفى عشرات النساء ... ألتفت الى ناديه لتعطينى السوتيان أشرب مافيه .. وجدتها تلعق اللبن من السوتيان كالقطه... وهى مستمتعه ... قالت زيزى بتعملى ايه ياناديه ده مش عشانك ... ولكننا لم نتمكن من تخليص السوتيان منها .. الا بعد أن لحست أخر قطره منه بلسانها .. وأصبح نظيفا وهى تناوله لزيزى وتقول ..البسيه علشان يتملى تانى ....كنا نسمع صرخات خافته تأتى من الصاله .. كان صوت يسرا ... قالت ناديه وهى تبتسم .. الشراميط هايصيين فى بعض بره ... هبت زيزى وهى تقف وتقول يلا نتفرج ........ .
الجزء 50
خرجنا أنا وناديه وزيزى الى الصاله لنرى ماذا تفعل ماجى بيسرا... كانت يسرا تنام على ظهرها على الكنبه الكبيره وماجى مرتديه الدلدول وترفع ساقى يسرا فوق كتفها تنيكها فى طيزها بحنان وهى تتمايل برفق ويسرا تغنج مستمتعه وهى ممسكه ببزاها تعصرهم وحلماتها تشدهم بقوه فينتصبوا أكثر وتتأوه أه أه كمان ياأبله .....حلوالنيك بزبك ده ... وماجى تقول لها مشجعه .. ايوه شدى بزازك كمان ..شدى جامد ... بكره تلاقيهم كبروا .. كانت بزاز يسرا بلون الدم من شده العصر وكأنهم تورموا أو كبرو قليلا ..بدأت يسرا ترتجف وهى تأتى بشهوتها .. حتى سكنت وهدأت فأخرجت ماجى الدلدول من طيزها وجلست بجوارها تمسح على شعرهاوتقبلها من جبينها وشفتاها وهى تقول .. كفايه كده ولا عاوزه كمان ..كانت يسرا فى نشوه لم تمكنها من الرد...... قالت ناديه وهى تقترب منهم .. كفايه أنت سيبهالى أنا بقى ... وروحى أنت مع القشطه زيزى .. دى عسل ومربه فى بعض وحا تدعيلى بجد... نظرت ماجى خلفها فرأت زيزى وهى عاريه ... هزت رأسها وهى تقول ..عندك حق .. وهبت واقفه وهى تتجه ناحيه زيزى تمسك يدها ترفعها الى فمها وتقبلهاكما يفعل الجنتل مان مع أمراه وهى تقول ... عندها حق نانا .. قشطه . أبتسمت زيزى بسعاده وهى تقول .. ده أنت اللى مربه ... قالت ماجى وهى تجلس بجوار زيزى وتمسح فخذهاالعارى بفخذ زيزى البض .. تحبى نأكل بعض.. ومالت وهى تضع يدها خلف رأس زيزى وتلتهم شفتاها تقبيلا ومصا ... ويدها الاخرى تعتصر بزاز زيزى .. فيمتلئ السوتيان باللبن الذى يندفع بقوه من حلمتها ....وقفت ماجى لتتخلص من الدلدول ... وهى تقول لزبزى ..أنت مش عاوزه ده أنت جسمك ده عاوز شغل تانى .......... كانت نانا ممسكه بيسرا تقلبها وهى تقبل كل قطعه من جسمها العارى النحيف.. ثم رفعتها لتجلسها على فخذها العارى وهى تضمها الى صدرها الكبير النافر وتلتقى شفتاها بشفتى يسرا فيتبادلا المص والتأوه ... كان جسم يسر بالنسبه لجسم نانا كعروسه فى يد طفله ..كانت يسرا تتمايل بين يدى نانا وهى تقول .. أه أه بحبكم ياأبله كلكم .. بتعملوا فيا حاجات تجنن ... عاوزه أفضل معاكم عريانه كده على طول ... بحبكم .. هاجت نانا على كلماتها فأنامنتها على ظهرها وهى تدفع برأسها بين ساقاها وتقبض بشفتاها على كس يسرا الصغير كله كأنه لقمه ...تأكلها ... صرخت يسرا.. أه أه أه يا أبله .. جننتونى ...موتونى ..أمسكت نانا يدها ترفعها لتجلس وهى تقول .. تقدرى تلحسيلى كسى كده ... قامت يسرا مترنحه تستند على حرف الفوتيه وتقترب من فخذى نانا ..التى مالت للوراء مباعده بينهم لتكشف عن كسها المنتفخ شديد الاحمرار يلمع من شهوتها ... ارتمت يسرا بوجهها على كس نانا .. كانت نانا تتراقص وبزازها تهتز من رعشتها الشديده وهى ممسكه برأس يسرا تقربها مره وتبعدها مره .. وهى تتأوه .. أه لسانك حلو .. ايوه هنا .. مصى هنا .. أيوه .. عضى زنبورى بسنانك مش بشفايفك ... أووووه أووووه .. يخرب عقلك أنت أتعلمتى الحاجات اللى تجنن فين .. ده أنت لسه نونو على النيك والمص واللحس .. ياخرابى لسانك الصغير ده يجنن ... اوف اوف أوف أح أح ... وشهوتها تسيل كالشلال .. كانت يسرا تمسحها بلسانها وهى تضحك من السعاده .. كان زبى يكاد ينفجر من الانتصاب .. نطرت الناحيه الاخرى .. كانت ماجى تركب فوق زيزى تفترسها .. كانوا متشابكى الاصابع وذراعهما مرفوعتان كتلميذات تعاقب برفع الايدى ... وماجى تدفن رأسها تحت ابطى زيزى البضان.. تشمهم وتلحسه.وتقبلهم وتعض فيهم .. كانت زبزى ترتجف مما تفعله ماجى بها ... كان كس ماجى متورما بارزا من بين فخذيها وهى تميل فوق زيزى ....كان ينادينى أنيكه .. أقتربت منها وأمسكت زبى بيدى لسهوله التصويب ..ووضعت رأسه بين شفراتها مدلكا رأسه النافر أبلله من الماء الغزير الذى ينساب من كسها .. شعرت بى .. نظرت خلفها وهى تقول لى .. لسه فاكرنى دلوقتى ... فدفعته فيها بقوه ... صرخت وهى تميل على كتف زيزى ورقبتها تقبلهم وتحرقهم بأنفاسها الساخنه ...أمسكتها من وسطها أرفعها من فوق زيزى وزبى مازال مرشوق فى كسها ... وأنا أقول لزبزى .. قومى رضعينى لبنك الحلو ده ... السوتبان أتملى وحا ينكب اللبن بره .قالت زيزى من عينى وبزازى المنفوخين دول وقامت وهى تسير ناحيه المطبخ .. كنت أنيك ماجى بفوه وهى ترتفع بطيزها بدفعها للخلف بقوه فيصطدم رأس زبى بأعلى كسها بعنف ... كان يمتعها العنف فى النيك ...لحظه وعادت زيزى ممسكه بدورق وأقتربت منى وهى تقول فك لى مشبك السوتيان .. كنت أنيك وأفك فى نفس الوقت ... أمسكت السوتيان بكفيها كما المره السابقه برفق وهى تدفع ببزازها للامام حتى لا ينسكب اللبن من جراب السوتيان ... مالت بالسوتيان فى الدورق تصب مافيه من لبن ...أمسكت الدورق تقربه من فمى وهى تقول اشرب .. توقفت عن نيك ماجى وأنا أمد فمى الى أ لدورق وأشرب لبنها الدافئ اللذيذ حتى أفرغته كله فى جوفى وعدت للنيك وأنا أقول أحلبى بزازك فيه ...وأنا أشير بيدى الى دورقها... نظرت لى مستغربه .. ثم وضعت الدورق بين فخذيها وهى تسقط حلمتها فى وسطه وتعصر بزها .. ينساب اللبن بصوت كأنها تحلب ماعز فى أناء ..حلبت بزاها الاثنين ومدت يدها بالدورق وهى تقول سبت حبه لبن أحسن الواد يصحى دلوقتى ... كانت ماجى ترتعش وتتنفض وتصرخ وتتشنج....... وأندفعت بجسدها بعيدا عن زبى وهى تدس يدها فى كسها تحركها بعنف وهى تقرص بظرها بأصابعها والاصابع الثلاثه من اليد الاخرى فى فتحه شرجها تدفعهم داخلها بقوه وهى تتلوى كالمسمومه ..وعادت للتأوه بلغتها الفرنسيه التى لم أتبين منها كما كل مره ألا كلمه مند يوووووووووووو... بعدها جلست على الفوتيه منهكا .. ورأسى مائل للوراء .. الا وأشعر بفم زيزى يقترب من فمى وتتلامس شفتانا وهى تدفع بشئ فى فمى .. تبينت من طعمه أنه لبن .. كانت زيزى تشرب لبنها بفمها من الدورق وتصبه بفمها فى فمى وهى تقبلنى وتمص شفتاى من أثار اللين .. لقد كان الذ لبن شربته فى حياتى ..كانت تضغط بركبتها على زبى لتطمئن على انتصابه الشديد كما تريده......وضعت الدورق بجوارها وهى تمسك بزبى تدلكه فى بوابه شرجها وهى تستند على كتفاى بيدها الاخرى وهى تتمايل حتى غاب رأس زبى ولترتفع وتجلس وفى كل مره يختفى زبى قليلا فيها حتى غاب بكامله فجلست وهى تتأوه وتصرخ ...يجنن .. نيك الطيز يجنن ... خليك كده .. واقتربت منى تدس لسانها فى فمى وشفتاها تعتصر شفتاى... فأطبقت على لسانها فى فمى أخنقه وامصه وأصابعى قابضه على حلمتها بقوه حتى لا يسيل منهم لبن الصغير ...وهى تهتز من زبى ولسانى وشفتاىو أصابعى..... لا أدرى أيهما يمتعها أكثر ... حتى أرتمت على بثقل جسدها البض الثمين وهى تتأوه ..أه أه أه بحبك وبحب زبك وبأموت فى نيكك ... أه أه أه خلينى كده فى حضنك شويه .. أحضنى ..عاوزه أحس بحضنك ... أه أه أه ووضعت خدها على خدى .....كانت ماجى مازالت ناثمه أو مغمى عليها لا أدرى ويداها مازالت أحدهما فى كسها والاخرى فى شرجها ... أما نانا فكانت تنام وتركبها يسرا تتساحقان .. كانت يسرا تمرغ كسها على كس نانا بعنف وقوه واصابعهم متشابكه فترتفع يسرا بكتفيها وظهرها ليزداد الضغظ على كسهما ... حتى كانت يسرا تنفض كالكره وقد فكوا تشابك أصابعهم ولفت نانا ذراعاها خلف ظهر يسرا تحتضنها بقوه وتلاقا فى قبله تتمرغ فيها الشفاه بنشوه وقوه حتى أرتعشت نانا هى الاخرى .. كانت هناك بقعه كبيره من البلل تحتهما .. لقد كان ماء شهوتهم غزيزا... ..
دقائق مرت سريعا .. نظرت فى الساعه المعلقه أمامى على الحائط كانت تشير الى السابعه والنصف تقريبا ... ناديت على يسرا وزيزى ليستعد ا ويرتدون ملابسهم .. كنا قبل الثامنه بقليل نخرج من باب الشقه ونانا وماجى يودعوننا بحراره... وقامت نانا بدس نقود فى يد زيزى وهى تقول عاوزاك تتغذى كويس قوى علشان عاوزين اللبن يملى البزاز الحلوه دى وينفخها قوى .. كانت تتكلم وهى تمسح بيدها على بزاز زيزى .. وعاوزه أشوفك تانى قريب قوى ... وأما ماجى ففعلت مع يسرا نفس الشئ .. وهى تقول عاوزاكى تجيبى كام طقم سوتيانات وكيلوتات على ذوقك .. عاوزه أشوفهم المره الجايه .... ركبنا السياره ... نظرت يسرا وزيزى كلا فى يديها وظهرعلى وجههما السرور وأبتسمتا فى سعاده وهم يقولون ... أمتى حا تجبنا هنا تانى ...........
أوصلت زيزى ووليدها قرب بيتها وأشتريت لها بعض أدويه السخونه والاسهال كأنها أدويه صرفها الطبيب للوليد ... ونزلت يسرا قبل منزلنا بقليل وهى تمسك بيدى لا تريد تركها وهى تقول .. عاوزه أجيلك فى الشقه ضرورى النهارده أوبكره .. أطلع لشقتنا أسأل ماما على أى حاجه وانا حاأفهم وحا أنزل لك على طول .........لمست زبى براحه يدها بخفه وهى تغادر السياره وهى تقول سلم لى عليه لغايه لما أسلم عليه بنفسى ......
سألتنى سعاد وانا أدخل من الباب ... كنت فين ده كله ... العمال سألوا عليك أكثر من مره ... قلت وانا أخلع ملابسى .. كنت بأشترى لوازم لهم ... ثم أكملت .. عاوز أكل وأخذ حمام وأنام .. قالت وهى تتمايل بدلال .. بس ... نظرت لها وهى تتمايل بميوعه مراهقه ... وقلت ... وبعدين معاكى ياسوسو ... أأكل لقمه وأخد حمام وبعدين نشوف أيه حكايتك .... أبتسمت وهى تنحنى أمامى لترينى بزازها الكبيره من فتحه قميصها الواسعه جدا جدا ... وهى تقول .. شوف حبايبك عاملين أزاى ومستنينك من بدرى....شعرت بسخونه تسرى فى جسدى ... رغم أننى كنت قد خلعت الكيلوت أيضا وأصبحت عاريا تماما .... أقتربت منى وامسكت زبى تفركه بكفها وهى تقول .. تحب اساعدك فى الحمام ... قلت .. وبعدين معاكى أنا ميت من التعب ... قالت وهى تقترب بفمها من فمى تمسح شفتاها فى شفتاى ... أنا والميه الدافيه حا نرجع لك النشاط والحيويه ... وسحبتنى من زبى وسارت الى الحمام .. سرت ورائها بفعل السحب والشهوه ... التفتت تقول .. لو عاوزنى النهارده مافيش نيك فى الكس ... عندى الدوره ... ممكن فى طيزى .... دفعت أصبعى أبعبصها وانا أقول .. ده أحلى وأحلى ... قالت .. الدوره مخليانى هايجه قوى قوى ... علشان كده مش حا تأخذ اجازه منى النهارده ... ورفعت ذراعها تطوقنى لتتمكن من التهام شفتاى بشفتاها الشبقه الساخنه .. كانت تقبلنى بشهوه وتمص شفتى بقوه .. ويدها تفرك زبى حتى تصلب .. فبدأت تمسح رأسه فى بطنها الناعمه فيزداد أنطلاقا وتمددا ...قالت . حط صباعك فى فلسى حاتلاقيه مليان كريم ... خد منه لحسه أدهن رأس زبك .. يلا واشتغل .. عاوزه نيك جامد قوى ... فاهم ... وفعلا كان فلسها محشوا بالكريم فهى مستعده وجاهزه للنيك .....أخذت مسحه بأصبعى تأوهت أوووه أوووه صباعك حلو... دخله كمان ... دفعت أصبعى فى فتحه شرجها أحركه كذراع جرس نحاسى معلق.. كانت تتمايل وهى تفتح ساقاها كأنها توسع نفسها لوصول اصبعى لحلقها ..أستدارت وهى تنزل على الارض تجلس على يديها وركبها وهى تقول .. عاوزه أحس بيه جاى من فوق ... دخله فى طيزى وأنت واقف .. فتحت ساقاى وأنا أستند على ظهرها العارى بكفاى وأقتربت بزبى من فلسها ووضعت رأسه على فتحتها .. صرخت .. دخل ياواد أنت لسه حا تحسس .. .. أثارتنى كلمتها فدفعت زبى كله فيها حتى أننى جلست ببضاتى على فلقتيها ... رفعت رأسها وهى تعوى أووووووووه أوووووووه وجسمها كله يهتز ويرتعش ... كانت حراره جوفها شديده فسحبت زبى أرطبه خارجها .. شهقت وأنا أسحبه وهى ترتفع معى بساقيها حتى لا يفارق زبى جوفها ... دفعتها بيدى لترتكز على الارض وملت عليها بثقل جسمى حتى لا ترتفع مره أخرى... وأعدت زبى فى طيزها فأنزلق بسرعه وعانتى تصطدم بفلقتها بصوت ... كانت تعوى حين دخول زبى وخروجه ... وهى ترتعش من النشوه وشهوتها تسيل من كسها كنقط حمراء على الارض ... كانت تنتفض من الهياج ... وفجأه تصلبت ووقفت وهى تهتز وساقاها ترتعش ومازال زبى فى طيزها .. التصقت بظهرها فى صدرى وهى تتأوه .. أه أه أه .. زبك كده حلو... أيوه حاسه بيه ماسوره جواى ... لففت يدى أمسكت بزازها المنتصبه وقرصت حلمتها المتصلبه بأصابعى فوضعت يدها فوق يدى لتزيد الضغط على بزازها ... وساقاها ترتعش وجسمها كله يهتز ... وهى تصرخ عاوزه اشخ عاوزه أشخ ميه .. كسى مولع نار عاوزه ابرده .. قربت يدى أمام كسها فأندفع بولها يملئ كفى ساخنا ... كانت الارض كلها تحتنا حمراء وخط رفيع من الدم على الارض فى أتجاه البالوعه... بدأت بضم فخذيها تعتصر زبى المغروس فى طيزها وتميل برأسها نحوى وهى تقول بأنفاس لاهثه ... بوسنى ..بوسنى ... عاوزه أجيب شهوتى معاك وشفايفى بتتقطع من شفايفك ... كانت شفتاها جمره من النار ... شعرت بها تلسعنى عندما لمستها بشفتاى .. تلاقيت شفتانا كل منا يمص ويعض ما يصل اليه من شفاه الاخر والالسنه تتدافع وتتصارع بفمها وفمى ... أندفع اللبن بقوه من زبى .. شعرت هى به .. كانت تنتظره بشوق .... أرتج كل جسمها وهى تتأوه ...أه أه أحـــــــووووه نار ... أح أح أح ... فدفنت شفتاى بين كتفها وأذنها أحرقها بأنفاسى الحارقه وهى تصرخ وترتعش وماء شهوتها يسيل من بين شفرات كسها بغزاره وصبغت الارض باللون ألاحمر .....وعرفت ساعتها من أين أتت سناء بعاده التبول وهى تتناك .........
الجزء 51
وقفت سعاد تتحامل على ساقيها المرتعشه وهى تستند على حتى تحممنا .. لففتها بالبشكير وحملتها للسرير ... نامت على ظهرها وهى تنظر الى جسمى العارى وعينها تلمع وتعض على شفتيها بأسنانها .. جلست بجوارها أمسح بزازها بكفى فتترجرج على صدرها كطبق من الكريمه غليظه القوام فى يد أنسان يجرى ....شعرت بهياج .. ومما زاد من هياجى أن سعاد رفعت ذراعيها عقدتهم خلف رأسها فظهر بياض أبطيها البضان ...مما أطار بعقلى ... أقتربت بفمى من أبطيها أقبلهم وامصهم وامسحهم بلسانى .. فاننى أشتعل هياجا من الابط البض الناعم ... تأوهت وهى تقول .. عاوز أيه منى تانى .. طيزى مش مستحمله نيك تانى فى عرضك .. قبلتها من شقتيها وانا أقوم وزبى يقف أمامى كأنه لم يكن يفعل شيئا من لحظات قليله ...وأتجهت ناحيه حقيبه يدى واخرجت علبه العوازل الطبيه .. أخذت واحدا منها .. وعدت أشير به لسعاد .. وأنا أقول حا تتناكى فى كسك ياعسل ... نظرت لى سعاد بدهشه وهى تقول .. أيه ياواد أنت حكايتك أيه .... أنت مش بتتهد ... مش ممكن تنيكنى فى كسى .. ألسرير يغرق دم .. ولا عاوزنى وقافى فى الحمام ..لا مأأقدرش اقف .. أنا مهدوده خالص ...قلت وانا اقترب من كسها أشم رائحته الممزوجه برائحه الدم ... نفرش مشمع تحت الملايه ... علشان الدم والشخاخ .. ولا أيه .... ضحكت وهى تدارى وجهها بيديها وهى تقول ... كنت ماسكه نفسى جامد وبعدين ما أقدرتش ... بأحب أشخ وأنا باتناك ... قلت ..مش أنت لوحدك بتحبى كده أنا سمعت عن ستات كثير بيحبوا كده .... جلست وهى تقول بلاش كسى .. لو شهوتك جامده قوى .. هات زبك أريحك .. تجيب لبنك بين بزازى أو تحت باطى الحلوده اوبين وراكى او ببقى .... شوف لك طريقه لو مولع ولسه شهوتك مجنناك ....قلت مصرا ..فى كسك يعنى فى كسك ... قامت وكأنها مجبره ولحمها يهتز وبزازها تتأرجح كقالبى من الزبد معلقين على صدرها ...أما أشوف أخرتها معاك بكره تتجوز وتتهد عنى ...أحضرت مشمع وبدأنا فرده على السرير ووغطيناه بطبقتين من الملاءات الثقيله .... وجلست مستنده على كوعها وهى تشير بأصبعها أن أأتيها ... أقتربت منها وزبى مصوبا نحوها .. كانت هو ماتريده .. مدت يده تدلكه بقوه وهى تقول أخ منك يا مدوخنا ... عاوز تنيك كده على طول ... طيب اما أشوف أخرتها معاك ... ودفعته فى فمها تمصه وهى تنظر فى وجهى مستمتعه برؤيه النشوه التى أرتسمت على وجهى ....تلاقت عينانا .. غمزت بعينها وهى تزيد زبى مصا ... كدت أحترق من الهياج ... كانت خبيره فى أستثاره الرجال ... مددت يدى أمسكت بزها أفركه بكفاى فكانت تزوم مستمتعه وزبى مدفون فى فمها الشبق الحارق الساخن ولسانها يمسح برأس زبى فيزيده أنتصابا وهياجا .... أخرجته من فمها وهى تنظر اليه وقد رضيت عن صلابته وأنتصابه ... رفعت يدها لى .. ففهمت أنها تريد العازل .. ناولتها أياه ... وبخفه وخبره .. أصبح زبى مكسوا به فى ثوان .... مالت لتنام على بطنها فاتحه ساقاها وقد ثنت ركبتها لتتلامس كعوبها بفخذاها من الخلف ...أمسكت بيداى باطن قدميها أستند عليهم ونمت بصدرى على ظهرهاوأقتربت بزبى من فلقتاها البضه العاليه ودفعت به يتحسس طريقه فى كسها ... كان ماهرا ..فعرف الطريق واخترقها بنعومه ... تأوهت أووووووووووو يجنن ... اح اح اح اح .... ورفعت رأسها وهى تستند على ذراعيها فأرتفع كتفاها ... فأند س زبى فى كسها أكثر ...تركت قدماها ونمت ببطنى على ظهرها ولففت ذراعاى أبحث عن بزازها .. أرتفت أكثر بكتفها لتمكننى منهم ... كانت كفاى تعصرهم بقوه .. كنت من شهوتى وليونتهم أكاد أجن ... ووسطى صاعدا هابطا يدفع بزبى فى جنبات كسها الملتهب وهى تتمايل وهى تتأوه ... أه أه أه زبك حلو .. أووووه نيك كمان ... بأموت فيك وفى زبك ... أه أه أمسك بزازى جامد ... أقرص الحلمه ... لآ لآ أسحب الحلمه بصوابعك بره أووووأووووه صوابعك تجنن .. كلك على بعض تجنن ... حا تموتنى أه اه أه ...كنت أسبح بركبتى فى بركه من ماء شهوتها الحمراء ....فقد أتت شهوتها مرات لا تعد ... كانت ترتعش وتنتفض وتغنج وتغنى وتتراقص وتتمايل مع كل مره تأتيها شهوتها ..... حتى أنتفض زبى مزمجرا يقذف بقوه ويرتج فى كسها ويهتز ... فأرتعشت على أرتعاشتى وقذفت معى فكنا نهتز معا كأننا نركب قطارا ... وأرتميت بكل جسدى على ظهرها.ونمنا فى بركه مائها حتى الصباح .............
دفعتنى لأقوم من فوقها وهى تقول قوم يامجنون خد حمامك واطلع شوف شقتك .....قمت من فوقها بتثاقل وانا نصف نائم أجر قدماى نحو الحمام ... خرجت وجدتها قد أعدت ألافطار وقد أرتدت روب مفتوح وتحته كيلوت بظهر من تحته فوطه صحيه تغطى كسها ... نظرت اليها وانا أبتسم .. وأقول أيه الحشمه دى .. ضربتنى على صدرى وهى تقول .. مستنياك تخرج وانا أنظف البلاوى اللى عملتها على السرير وأخد حمامى... أبتسمت وانا أقترب منها أقبلها من شفتيها وأنا اقول صبحيه مباركه ياعروسه .... ضحكت كأنها عروسه فعلا وهى تقول يلا أخرج بقى ....
صعدت الى شقتى لمتابعه العمال وأتصلت بعملى أطمئن من زملائى عن تغطيه غيابى ....ثم أتصلت بسناء وبعد السلامات والعتاب المعتاد ووعد منى بأن أزورها قريبا .. طلبت منها أن تسدى الى خدمه .... لم تمانع فى أدائها قبل ان تعلمها ... رجوتها أن تتصل بماما تخبرها أنها متوعكه وترجوها أن تأتيها لتذهب معها للطبيب أذا توعكت أكثر ...سألتنى سناء بصراحه عن من ستأتينى ... قلت كاذ ب ... سلمى ... قالت وهى مصدقه .. أذن لا مانع ....ثم حولتها على السماعه التى فى البدروم واخبرت سعاد بأن سناء معها على التليفون .. واغلقت السماعه عندى ..... مرت نصف ساعه تقريبا ودخلت سعاد على مرتديه ملابس الخروج وهى تقول أنها ذاهبه لسناء لأنها مريضه ... وربما تأتى فى المساء وربما تبيت ... قلت لها .. بيات لا ... مستنيكى بالليل ضرورى علشان نكمل كلامنا .. نظرت لى وأبتسامه على شفتيها وهى تقول .. أنت بقيت مجرم ... وانصرفت ............
صعدت بسرعه لشقه جيراننا أم فريال .. دققت الجرس ..خرجت يسرا... لما رأتنى أبتسمت وعرفت الميعاد ... وتصنعت الدهشه . .وهى تقول حا تقول لماما ايه ... قلت حاأسال على ماماعندكم .. أبتسمت وهى تذهب لمناداه أمها ..جاءتنى الست حمديه لتخبرنى ان أمى لم تأتيها من عده أيام ولا بد أطمئنها عندما تعود ... كنت أتكلم مع حمديه وعيناى تتفحصها كانت تصغر فى السن عن سعاد وأقل فى الجسم برشاقه تتناسب مع طولها بيضاء سوداء الشعر لا تعتنى بملابسها ولكن ملامح جسمها تبدو متناسقه من تحت ثيابها ... شعرت بأننى أتأملها فخجلت وأحمر وجهها .. فقلت لها مداعبا أياها بغزل .. تصدقى كأنى أول مره اشوفك النهارده ... وملت على أذنها حتى لاتسمعنى يسرا ... وقلت هامسا . على فكره لومأعرفكيش كنت أفتكرتك فريال العروسه .. أبتسمت بخجل أكثر وهى تشوح بيدها ...وتقول .. خلاص أحنا راحت علينا خلاص ... كانت لمعه السعاده تبرق فى عينيها ... فقد شعرت بأنوثتها ووجدت من يجدها صغيره وجميله .... أنصرفت وأنا أفكر فى طريقه لاصطيادها وتدخل من ضمن حريمى .....
نزلت شقه البدررم .. خلعت كل ملابسى وبقيت بالكيلوت فقط . منتظرا يسرا .... دقائق وسمعت دقات خافته بالأظافر .. تيفنت أنها يسرا ... فتحت الباب بهدوء .. دفعته يسرا وهى تدخل بسرعه .. قائله .. فيه حد معاك .... قلت ...لا .. لوحدى ... نظرت الى جسدى العارى وهى تقترب منى تمس شفتاها بشفتاى وهى تقول .. انت عاملى سكس ... شكلك يجنن بالكيلوت ... بس ياريت تقلعه كمان ... ولا أستنى أقلعه لك أنا .....كانت ترتدى التى شيرت الذى يخنق حلماتها ويثيرنى ... والاسترتش فوق الركبه الملتصق بجسمها بشده ... سارت تستعرض جسمها وتتمايل وهى تنظر الى ......وتقول ... حا تعمل فيا أيه ....قلت وأنا امد يدى أدلك زبى الذى بدء يتمدد...ولا حاجه ... وجلست على الفوتيه وانا اشير لها على فخذاى لتأتى وتجلس عليهم ... كانت تنظر لى وهى تهز كتفيها وتقول ..لا وعيناها تشع شهوه وشبقا .... كانت هذه الطفله تحمل صفات أمرآه ناضجه .. بل شديده النضج ....قلت وكاننى أرجوها لآرضى غرورها ... علشان خاطرى عاوز أقول لك كلمه ... أتت تتهادى ويداها معقودتان خلف ظهرها وهى تمسح بقدميها الارض كأنها لا تتعجل المجئ ....وجلست على فخدى ... أمسكت يديها فى يداى كأننا عشاق وجدنا مكانا بعيدا عن عيون الناس لنظفر بفبله اوبلمسه يد أو على الاكثر أعتصاره ثدى او قضيب ...
أقتربت بشفتاى من شفتاها وقبلتها ... ولكنها ملت مما أفعل ... لفت ذراعيها حول رقبتى وأمسكت بشفتاى تطحنهم بشفتاها .... أمسكت حلمتيها النافرتان بأصابعى أقرصهم ... أرتعشت وهى تزيد شفتاى مصا وطحنا ...مددت يدى تعبث بين ساقاها وتدغدغ شفرات كسها ... تهيجت ... أبتعدت بشفتاها عن شفتاى وهى تنظر فى عينى وتقول ... قلعنى وهى ترفع ذراعاها لأعلى...رفعت التى شيرت بيداى وأخرجته من رأسها .. كانت لا ترتدى شيئا تحته .. لاحظت أن ثدييها كانوا أكبر حجما من المره السابقه .. مسحت عليهم بظهر يدى وانا أقول .. تصدقى بزازك كبرو شويه ...أبتسمت وهى تقول ...صحيح .. قلت . صحيح .. دول كمان شهر بالكتير حا يكونوا قد كده...... وانا أشير بيدى لحجم البرتقاله تقريبا .كانت مازالت واقفه تنتظرنى أن اخلع عنها الاسترتش فأنزلته بيداى بين قدميها وكانت أيضا لا ترتدى شيئا تحته .....وقفت عاريه تماما تمسك بزازها بيدها تشدهم للخارج..... وعادت للجلوس على فخذى وهى تدس يدها داخل الكيلوت وتقول طلعه أمصه لك ... قلت ..نامى على السرير نعمل حرب 69 أيه رأيك ......خلعت الكيلوت ورميته بقدمى بعيدا وأرتميت على السرير على ظهرى وزبى يشكل زاويه قائمه مع بطنى .. اقتربت يسرا وهى تصعد فوقى بالمقلوب .. قبل ان المسها ...كانت يدها تلتف على زبى وتدسه فى فمها تمصه بقوه ولعابها أشعر به يسيل ليبلل بطنى .... أخرجت لسانى ومررته برفق على شفراتها .. ارتجفت ... أمسكت ساقاها وقربت كسها من فمى وفبضت عليه بكامل شفتاى وضغطت عليه أمصه وأعتصره بقوه ... تأوهت أح أح أح وبطنها تهتز كأنها ترقص ....تأوهت وهى تقول ...دخل لسانك وصوابعك جوه كسى ماتخافش .. أبله ماجى خلاص فتحتنى ..فوجئت من كلماتها فرفعتها من فوقى وانا أنظر اليها وأقول كررى ماقلتى .. قالت .. وهى تبتسم فى سعاده خلاص أبله ماجى فتحتتنى ... حطت صباعها جوه كسى وهى معلقانى ... وورتنى صباعها مليان دم وهى بتقولى مبروك بقيتى مره ... من المره الجايه حا أنينكك فى كسك وطيزك ... وباستنى فى بقى وهى بتقول .. حاسه بوجع ... هزيت راسى ليها .. أيوه ... مسحت على خدى وهى بتقول .. دلوقتى حا يروح الوجع ... وأنزلتنى على السرير .... لما جيتم أنتم لقيتوها بتنكنى فى طيزى ... لغايه ما راح الوجع ........أحتضنتها فى صدرى وانا أقول .. كل ده وانت ساكته ياكلبه ... ودفعتها على ظهرها على السرير... أرتمت وهى ترفع ساقاها لأعلى وتمسكهم بيديها لتزيد أنفراج فخذاها وهى تقول يلا الحس ودخله جوى كسى المشتاق لزبك ... أرتميت بوجهى أقبل كسها الضيق والحسه بلسانى وهى ترتعش وتزوم .. وكسها يبكى من سعادته ... اشرب بفمى دموع كسها اللذيذه .... كانت تنتفض وذراعيها مرفوعه لأعلى حول رأسها وتتأوه .. ايوه ... أه أه لسانك حلو... بس أنا عاوزه زبك ... مشتاقه لزبك أد فيه جواى .. ويبرد كسى الملهلب ... أه أه .. أرحمنى أرجوك ... يلا بقى ... كفايه لحس ..أوووو أوووو .... ترفقت بها وقمت مستندا على ذراعى وامسكت زبى أقربه الى كسها وأنا أقول ..أذا حسبتى بوجع من زبى قولى ... أحسن أنت كسك صغير قوى وضيق .. وخايف عليكى .. أرجوكى أحسن كسك يتشرم .... لم تكن تفهم ماأقول .. او كانت مستعجله أن تستمتع بالنيك الذى تتمناه وتحلم به ..... دلكت رأس زبى فى شفرتيها ... صرخت أوووووو أوووووو حلو يلا دخل .... وضعت رأسه داخلها بحرص وهدوء .. أستجاب كسها وأستوعب الرأس بسهوله ... كانت تتأوه ... تجنن .. يجنن .. كمان .. كمان .. دخله كمان .. دخله جوه خالص .... كان كسها يبدو ضيقا .. ولكنه تمدد بنعومه ليستقبل زبى بسهوله فيه ... شعرت بسخونه أجناب كسها ... وكانت تتراقص من النشوه ... وتزوم ... وتغمض عيناها وتحلق من المتعه .... بقيت فتره لا أتحرك ... شعرت بساقاها تلتف حول ظهرى وتعصرنى كأنها كانت تظن أننى لم أدخل زبى كله فيها .... .أمسكت بزازها بكفاى أعصرهم وأصبعاى يلفان حول حلمتها تقرصهم ... زاد هياجها وأرتعاشها وأمسكت يدى تشدها لترتفع وتنخفض وهى تأتى شهوتها ... سكنت دقيقه ... كنت قد بدأت فى أخراج زبى من كسها ...دلكت رأسه الساخنه فى بظرها المنتصب فأنتفضت كمن لسعت بالنار ...وهى تتأوه ... أه أه بأحبك .. شيلنى وخدنى فى خضنك وزبك جواى كده ... ملت عليها ورفعتها من تحت أبطيها فأرتفعت تطوقنى بذراعيها .. دفعت ساقاها فى السرير وأستندت بركبتيها حول أفخاذى وهى تحاول الارتفاع بجسدها لأخراج زبى من كسها ... وما أن خرج منها .. كأنها أشتاقت اليه .. نزلت بجسمها ليندفع زبى فيها بمرونه وقوه .... أحتضنتنى بقوه وهى تتأوه أووووه أووووه لذيذ ...لذيد .. أه أه دلك كسى بزبك جامد .. حلو وهو جواى ... مش معقول ... نيكك حلو.. نيكك جميل ... أه أه أه .. أرتعشت عشر مرات تقريبا وهى تأتى بشهوتها .... حملتها وأنا أسير بها الى الحمام وانا اقول .. تعرفى تشخى ميه دلوقتى .. قالت وهى ترتعش .. لا لا مأأعرفش .. ازاى و زبك جواى ...قلت حاأخرجه ثوانى وأنت تشخى على بطنى وأنا رافعك كده ... قالت وهى مازالت ترتعش .. بلاش .. ارجوك بلاش .. أوسخك ... قلت .. ملكيش دعوه أنا باأحب كده .... وسحبت زبى من كسها صرخت ... خليه جوه ..خليه جوه .. استنى ..حرام عليك .. ما تخرجوش ... قلت .. حاأدخله بعد ما تشخى ... كانت تحاول أن تتبول .. وتفشل .. كنت أشجعها .. حتى أخيرا بدأت فى أنزال قطرات من بولها ... وهى ترتعش من سخونتها .. وتقول .. كويس كده ... أنت عاوز كده ..ثم أندفع بولها بقوه بصطدم ببطنى وهى مستمتعه وتصرخ أووووأووووو. كنت أعصر بزازها وهى ترتعش من عصرى بزازها ... حتى فرغت من بولها ... قالت وهى تتنفس بصوت عال ... خلاص .. مافيش .. دخله بقى ... أنزلتها وأنا أقول .. أسندى أيدك على الحيطه وأنت واقفه ... وأدينى ظهرك ... فعلت وهى تنظر خلفها لترى ماأفعله .. فدفعت زبى فى كسها من الخلف بقوه .. أرتفعت من قوته على أطراف أصابعها كراقصى الباليه .... وهى تصرخ ... أح أح أح جامد قوى كده ... أيه ده ..حرام عليك .. وهى تميل بظهرها لأسفل لتدفع ظيزها بقوه ناحيتى لتستمع بزبى فى أعلى كسها ... كنت أخرجه بقوه وأدفعه بقوه وهى تتمايل وترتعش وتسيل شهوتها وتكاد تجن.. حتى شعرت بشهوتى فى الطريق .. سحبت زبى وأمسكته من رأسه أمنع تدفق اللبن وانا أقول لها .. هاتى بزازك بسرعه .. استدارت وهى تضم بزازها الصغيره بكفيها لتستقبل لبنى تسيل على صدرها وتمسح بأصبعها وتضعه بفمها تتذوقه .. وهى تقول ... لبنك لذيذ .........وهى تمسح بكفها لبنى توزعه على بزازها وحلماتها وهى تنظر فى عينى وتغمز ...... .
الجزء 52
وقفنا نستحم أنا ويسرا ... كانت تدلك جسمى بكفيها الصغيره وكنت أمسح جسدها الصغير من رقبتها وكتفيها وصدرها حتى أقدامها وهى سعيده بلمسات يدى .. بدأت تمسك بزبى وتقلبه بين يديها كأنها تتأمل شئ ثمين .. كانت تتعجب مما هو فيه من أنكسار بعد أن كان من لحظات جبار ...كنت أغسل بطنى من أثار بولها ... ركعت على ركبتيها لتقترب بفمها من زبى تقبله وتكلمه كأنه يفهم ما تقول ... بدأت الدماء تندفع فيه وينتصب ويكبر فى يدها اللذيذه الصغيره .... نظرت لى وهى تضحك بسعاده طفوليه .. وتقول .. شايف .. شايف ...وهى تصفق بيديها كساحر هندى يخرج ثعبان من سله .... وخرج ثعبانها منتصبا يهتز من بين فخذاى ..أمسكته بكفها وهى تمسحه على شفتاها وخدها الاملس الناعم و تعيده لفمها تقبل رأسه وهى تضغط عليه بأصابعها تمتحن صلابته وتستمتع بها .... رفعتها من ذراعيها فوقفت تحاول تقبيلى وهى تشب على اطراف أصابعها .. ضممت بكفاى فلقتاها الطريه أرفعها وأنا أغرس أصابعى فى لحمها الطرى.... تعلقت برقبتى كعادتها وهى تدس شفتاها بين شفتاى ونتصارع على من منا أقوى مصا وعضا لشفاه الاخر .. كنت أفوز دائما وتستسلم أيضا دائما .. وتترك شفتاها ولسانها لى أفعل بهما ما أشاء.. وتكتفى هى بالتأوه والتلذذ وهى تعصر برازها وتغرس حلمتها المنتصبه فى صدرى فتقشعر من لمسات صدرى وحساسيه حلمتيها ....وكلما أفترقت شفتانا تتنهد وهى تقول .. زبك وقف تانى .. عاوزاه فى طيزى .. طيزى مولعه وبتاكلنى ... وبعدين فى كسى تانى . قبلتها قبله سريعه وانا أقول دا أنت طماعه قوى .. قالت بدلع .. مش أنا لسه عروسه ... وألتحمتنا فى قبله ملتهبه تورمت فيها شفاهنا ... تنبهنا على طرقات على الباب .. فزعت يسرا وهى تقول أنت مستنى حد ... قلت ..لا .. يمكن حد من العمال يكون عاوز حاجه ... ومشيت نحو الباب لأرى من الطارق ... فتحت الباب قليلا بحيث أرى من بالخارج ... كانت زبيده ... فتحت الباب بقدر أن تمر للداخل.. وانا خلف الباب عاريا تماما ... وعندما دخلت أقفلت الباب بسرعه .. رأتنى زيزى على هذه الحاله شهقت ... وهى تضرب على صدرها الناقر .. وتبتسم وتقول ... أنت كده عريان على طول .... سمعت يسرا صوتها فخرجت مرحبه وقد ذهب الرعب عنها ...نظرت لها زيزى وهى تقول أنت كمان عريانه .. لا ... أستنونى .. وضعت طفلها على السرير بسرعه .. وتخلصت من ثوبها لتقف بالسوتيان والكيلوت ... وهى تقول ... يعنى أنا جايه أرضعك .. القاك بترضع يسرا.... اقتربت منها يسرا وهى تقبل ظهرها البض العارى وتقول .. يلا أقلعى علشان ترضعيه .. لبنك له مفعول السحر ... قالت زيزى وهى تقترب منى .. فك مشبك السوتيان بالراحه .. علشان حاطه بزازى فى كياس .. شوف مش هاين على اللبن بضيع كده ... فككت المشبك وبنزعتها من أكتافها بحرص وهى تميل بكتفاها لتسقطها وهى ممسكه بزازها بكفاها تمنع سقوط الاكياس الممتلئه باللبن ... مددت يدى أمسكت بكيس ورفعته لفمى .. كان لبنها مازال دافئا ... مسحت بلسانى شفتاى وانا أقول هاتى التانى ... ناولتنى أياه وهى تمسح بيدها على شعرى وتبتسم ... أنتهيت من الكيس الثانى ..ونظرت لبزازها .. كانت حلمتاها تقطر لبنا .... جلست وهى تقول .. تعالى ياعسل أنت .. أرضع من بزازى أحسن منفوخه على الاخر .. والواد لسه راضع عند سناء ... أقتربت يسرا منا وهى تقول عاوزه أدوق اللبن أنا كمان .. أمسكت زيزى ببزازها الاثنين بكفيها وهى تقول .. قربوا كل واحد يمسك حلمه ... أمسكت بزها بكفاى ألاثنين .. ووضعت الحلمه فى فمى وبدأت أمص ويداى تعصر برفق .. كان اللبن يندفع فى فمى عزيرا وبقوه ... ويسرا معلقه ببزها ألاخر كقطه صغيره .. كانت يسرا ترفع رأسها كل فتره لتأخذ نفسها كأنها كانت تغطس تحت الماء .. ربما كانت بزاز زيزى كبيره وثقيله على فم يسرا الصغير .. فكان يكتم أنفاسها ... رفعت رأسى من فوق بز زيزى وانا أقول .. خلاص .. اللبن خلص كله ... فقالت .يسرا .. تعالى هنا البز ده لسه مليان .... بد لنا أماكننا .. ومصصت البز الثانى حتى أرتويت ونفذ منه اللبن ...... بمجرد أن فرغنا من الرضاعه ..أمسكت زيزى يسرا من خدها تقربها اليها وهى تقول كنتم بتعملوا أيه بقى عرايانين كده ... قالت يسرا .وهى تضحك وتترقص ببزازها الصغيره . كنا عريس وعروسه .. عندك مانع ...قالت زيزى أبدا .. بس سيبيلى شويه .. ده كله من اللبن بتاعى ... قلت لها ..جيتى هنا ازاى ... قالت زيزى.. روحت عند سناء لقيت عندها ضيوف وقالتلى أجيلك هنا علشان الرضعه ..كانت تكلمنى وهى تمسك شفتاى بأصابعها تقرصهم وتشدهم برفق .... أقتربت منها بشفتاى فأغمضت عيناها وهى تمد.شفتاها لأقبلها ... كانت شفتاها ساخنه منتفخه لذيذه ... كنت أقبلها كأننى أريد اكلها من لذتها .. وكانت زيزى ترتجف بين يدىوهى تشعر بسخونه شفتاى وشهوتى الثائره .... جلست يسرا بين فخذى زيزى وسحبت الكيلوت ...ساعدتها زيزى بأن ارتفعت بمؤخرتها لتتخلص منه ... دفنت يسرا فمها فى بطن زيزى ... لم أكن أرى ماتفعل .. كانت زيزى تنتفض مما تفعله يسرا بها .. وهى تعتصر شفتاى من الهياج والنشوه .... أرتعشت بقوه .. واهتزت وهى تأتى بشهوتها ... وخفت قبضه شفتاها على شفتاى .. ومالت براسها للوراء ... نظرت الى يسرا فوجدتها تنظر الى ضاحكه وهى تغلق عين من عيونها وهى تقول ... شهوتها جات فى عينى ... دى نافوره طالعه منها .... كان زبى فى اقصى حالات صلابته .. أمسكته يسرا تشده وهى تقول .. مش تيجى نكمل كلامنا على ما زيزى تفوق .... كدت أهم بالوقوف ..الا وشعرت بزيزى تمسك بذراعى تمنعنى من القيام ... كانت لا تستطيع النطق .. ولكنها كانت واعيه بما تخططه يسرا .. مالت يسرا على أ ذ نى لتقول .. فين الكريم ... حاأدهن طيزى وأركبك وانت قاعد كده .. أشرت بيدى الى مكانه .. أحضرته وهى تمده الى وهى تقول ..هات صباعك ... مددت اصبعى ..أفرغت عليه شريط مبروم من الكريم وهى تستدير تضرب فلقتها بيدها وتقول يلا .. أدهن ... مالت وقربت فلسها الى .. فدفعت أصبعى برفق فى شرجها الحار .... أدرت أصبعى دائره كامله فى خاتمها .. فتوزع الكريم فى فتحتها بالتساوى ... أعتدلت وهى ترجع بظهرها .. نظرت لتحدد موقعها .. أمسكت زبى .. مسحته بقوه على بوابه شرجها ليناله بعض من الكريم الذائب من سخونه جوفها .. وجلست بهدوء ليدخل زبى كالمتسلل فى جوفها بنعومه ألافعى ....كانت زيزى بدأت تشعر بحركتنا .. رفعت رأسها ناحينا وهى تقول ... لا يايسرا ده دورى أنا .... أنت هنا من بدرى .... وقامت وجسمها البض يهتز وبزازها تتمرجح لليمين والشمال بشكل مثير ..وهى تشد يسرا من فوقى ... قامت يسرا وهى تضحك وتقول ... أنت هايجه قوى كده ليه .. طيب أستنى لما نخلص ... لم ترد عليها زيزى ولكنها مالت تستند على ظهر الكنبه بوجهها مستنده بركبتنها على الشلته وهى تدفع بطيزها للخارج فى وضع نيك ممتع ... أمسكت الكريم وفعلت بفلسها ما يجب .. وأقتربت بزبى من فلقتاهاوانا أشدهم للجهتين بيداى ليظهر فلسها الاحمر وهو يتقلص من الهياج وبدأت فى دفعه برفق ... اصطدمت عانتى بفلقتيها بقوه .. ورفعت رأسها تعوى أوووووووووووووو من لذه شعورها بأمتلاء جوفها بزبى الصلب الساخن ..كد ت أسقط من الضحك ويسرا تستند برأسها على ظهر الكنبه وتستند بركبتنها على الشلته .. بنفس وضع زيزى وهى تنظر لى كأنها تنتظر دورها .... أخذت فى دفع زبى فى جوف زيزى.وأنا أتمايل ناحيه اليمين وناحيه الشمال .. ليحتك زبى بأجناب فلسها الممتع ... كانت تهتز وتتأوه ... اه أه أه دخله جوه .. دخله جوه خالص ... أح أح أح أترسه فى كل حته ... أه أه أه بحب زبك وهو منفوخ كده .. نار لذيذه جواى .. نيك الطيز لذيذ.... أه أه أه وبدأت تتمايل ببطنها لاعلى واسفل وهى تهتز وتأتى شهوتها ... سحبته منها فأحدث صريرا .... ودفعته بقوه فى طيز يسرا .... عوت هى أيضأ اوووووه وهى تتمايل .... كانت تعتصر زبى بخاتمها الساخن حتى أننى سحبته منها بصعوبه ... أرتخت لتسهل على أدخاله .. ثم قبضت تعتصره مره أخرى .. كانت يسرا أستاذه فى نيك الطيز ... لا يصل الى مستواها كل النساء المتزوجات الذين أعاشرهم ....سحبت زبى منها عندما أتت شهوتها هى الاخرى لأد سه فى شرج زيزى ... وبقيت على ذلك ... بينهما حتى كد ت اسقط من ألاعياء .. ولكنهم سقطو قبلى بقليل .. مالت زيزى على جانبهاالايمن متكوره تنام برأسها على ذراعها .. ومالت يسرا على الجانب الايسر وساقاها متدليان على الارض....جلست على الارض بينهما وأسندت رأسى على شلته الكنبه وغفوت.....
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــ
لجزء 53
أستقظت زيزى بعد لحظات وهى تقول .. يلا أصحى بزى اتنفخ من اللبن .. أرضع قبل ما أمشى ... رايحه عند ست ناديه .... عاوزانى الساعه 10 ضرورى ..... أشرت لها بيدى أن تنزل على الارض بجوارى ... ففعلت ....وضعت رأسى على أفخاذها البضه المثيره أمسحها بشفتاى ...قبل أن أستدير بفمى التقم حلمتها أشدها فترتعش وهى تقول بالراحه ياواد ... حلماتى مكهربه منك ... بالراحه .... شربت لبنها كله ... وهى تقول سيب شويه أحسن الولد يصحى .... تركت بزازها فارغه ... قامت تستند على مسند الكنبه وهى تقول ليسرا .. تحبى تيجى معايا .. الست ماجى حا تفرح بيكى قوى .. أيه رأيك ... نظرت لى يسرا كأنها تستأذن .. قلت لها لوتحبى تروحى ... روحى مع زيزى ... النسوان عسل وبيحبوكم .. قامت يسرا تجرى عاريه وهى سعيده .... صعدت يسرا تخبر أمها أنها ستذهب لزياره فريال ... ونزلت وهى تقول ماما وافقت .. سبقتهم الى الشارع حتى أوصلهم الى بيت ناديه بالسياره ... أوصلتهم وعدت ............
صعد ت الى شقتى لأتابع العمال ... بعدها بلحظات سمعت صوت نسائى ينادى على بأسمى من أعلى السلم ... خرجت أستطلع وأعرف من ينادى ... كانت حمديه أم فريال ويسرا ... كانت تميل على درا بزين السلم حتى ترانى وأراها .. عندما وقعت عيناى عليها .. قالت .. طمنى على مامتك .. قلت .. راحت عند سناء أصلها تعبانه شويه ... قالت .. لا سلامتها ... كانت تتمايل تمسح صدرها بالترابزين ... لاحظت فيها تغيير كبير عما رأيتها فى الصباح.. كانت مصففه شعرها الاسود الناعم على هيئه ذيل الحصان ... الذى أعشقه فى تسريحات النساء ... وترتدى ثوب بيتى خفيف ضيق .. فتحه صدره واسعه جدا ... ربما ترتدى تحته سوتيان ضيقه مشدوده .. لبروز وأرتفاع بزازها وظهور جزء من مجرى عبير نهداها ... تيقنت أن المرأه تريدنى .... طرقت الحديد وهو ساخن كما يقولون ... قلت.. لوسمحت ياست حمديه .. ممكن أطلب منك خدمه ... قالت وهى تتمايل بصدرها ... تحت أمرك ياعريس ..قلت .. ممكن كروانه فيها شويه ميه وعليهم صابون سائل .... علشان أغسل كلوبات النجف ... قالت ومازالت تتمايل ... حاضر من عينى .. طيب ما تجبهم أغسلهم لك هنا علشان مايتكسروش عندك ... قلت وعينى مسلطه على ما يظهر من صدرها .. بس مش عاوز أتعبك ... قالت وقد فهمت الرساله ...لا بس أنت أتعبنى مالكش دعوه ... تناولت عده قطع من النجف ... وصعدت السلم بسرعه .. وجدت الباب مفتوح .. دخلت أنظر فى أنحاء الشقه ... ووقفت فى وسط الصاله ... خرجت تحمل كروانه كبيره من البلاستك بها بعض الماء .. كانت ثقيله بعض الشئ .. أندفعت أحملها عنها وانا أقول ... عنك .. أحنا تعبينك قوى ... أبتسمت وهى تقول .. مافيش تعب ولا حاجه ... ومالت لتضع الكروانه معى على الارض ... لترينى بزازها البضه الطريه معلقه بصدرها ككلوبات الكريستال التى أحملها معى...بد أت شهوتى تفور .. وزبى يستجيب وينتفخ ليحدث أنتفاخا ملحوظا بين ساقاى ... لاحظت هى بطرف عينها الانتفاخ وأبتسمت.... جلسـت على الارض وهى ترفع يدها وتنظر لى وتقول هات بقى ... كان ثوبها مبللا بالماء لا أدرى عفويا أم عن عمد منها .. ولكنه كان ملتصقا ببطنها بشكل مثير .... جلست ووضعت الكلوبات فى الماء وبدأنا نغسلها سويا .. كنت أتعمد ملامسه يدها .. ولكنها كانت تمسك بيدى كأنها تبعدها وهى تقول .. سيب أنت ...أنا حا أغسلهم ... أمسكت يدها بنعومه وانا أتصنع بأننى أبعدهم وأقول .. لا مش عاوز أتعبك .... أمسكت يدى وهى تنظر فى عينى وشفتاها ترتعش .. قالت.. تعرف ياواد كان نفسى أجوزك فريال بنتى ... بس النصيب بقى ... قلت وانا أنظر فى عينيها .. أنا كان نفسى أتجوز أم فريال .. أحلى .... دفعت يدى من يدها بدلال وهى تقول .. لا أنا بأتكلم جد ... قلت .. وانا أعيد يدها الى يداى .. وأنا كمان وحياتك بأتكلم جد .... قالت .. ليه عاوز تتجوز واحده فى عمر امك ... قلت .. أولا أنت أصغر من أمى بكثير ..ثانيا .. أنا بأحب الستات الناضجه العاقله .... بدأت يدها ترتخى فى يدى وهى تقول يعنى أنا كده أعجبك ولا بنت بكر صغيره ....شعرت بما هى فيه ... نظرت فى عينها وانا أقول .. انت أجمل وأحلى ... وأقتربت وقبلتها من شفتيها قبله سريعه ... تصنعت الفزع.و.حاولت القيام ...أمسكتها من كتفيها كأننى أمنعها من الوقوف .. أرتمت بجسدها للخلف على الارض وارتميت فوقها ... وكانت قبلتى هذه المره شبقه طويله عاصره .... ذابت المرأه بين يد اى ..كانت تحاول القيام .. ولكننى وضعت فخذى فوقها وركبتى تحتك بكسها .... بدأت هى تتحسس أنتفاخ زبى بركبتها واستسلمت ...عصرت بزها بكفى قارصا حلمتها بأصبعيا الابهام والسبابه ...رفعت يدها تضعها خلف رقبتى وتضغط .. فألتصقت شفتاى بشفتاها بقوه ... أبتعدت بشفتاها وهى تلتقط أنفاسها وتقول ... كفايه مش قادره ... حرام عليك ... يلا أنزل شقتك .... اقتربت بشفتاى من أذنها وانفاسى الساخنه تحرقها .. وقلت ... بذ متك عاوزانى أنزل ... وضعت يدها فوق عينها وهى تد ير وجهها عنى ...وقالت ..لا ........... قبلت رقبتها ومصصت شحمه أذنها ... أحرقتها أنفاسى فأرتعشت وهى تغرس أصابعها فى ذراعى وهى تتأوه ... أه أه .وكانت تدفع بكسها فى ركبتى وتأتى بشهوتها .... أصبحت لاتقوى على الحركه تماما .... أرتفعت بجسدى وملت فوقها ممسكا بزيل ثوبها أرفعه ... كشفت عن فخذها الملفوف الناعم .. كان بضا طريا بشكل مذهل ... وكانت لا ترتدى كيلوت ... وكسها مبللا يلمع ... فتحت ساقاها على أتساعها أقتربت بفمى من كسها وقبلته ... أهتز جسمها كله من فعل قبلتى بكسها ... مسحت بباطن شفتى السفلى فخذها المثير من فوق ركبتها حتى بطنها .. كانت ترتجف كأنها فى سقيع سيبريا ... وماء شهوتها تسيل كنقط غليظه ..... أقتربت بأنفى أتشمم كسها .. كانت رائحته زكيه .. كأنها عطرته من أجلى .... ألصقت شفتاى بشفراتها ولسانى يلحس ما يخرج منها ... أمسكت حمديه رأسى بيدها تشد نى من شعرى بقوه .. لترفعها ... شعرت بفروه رأسى تنزع منى من قوه جذ بها أياها...امسكت يديها أبعدها عن رأسى وفمى مازال يفتك بكسها .... يأست من تخليص كسها من فمى .. فرمت بذراعيها بجانبها لا تقوى على رفعها أو تحريكها .....
جلست على ركبتاى وبدأت التخلص من ملابسى حتى بقيت عاريا تماما .. نظرت لى وأكملت رفع ثوبها لتخرجه من رأسها وشدت سوتيانها لأعلى تنزعه وصارت عاريه تماما هى أيضا.... أمسكت ببزازها بكفيها تضمهم وترفعهم مصوبه حلماتها الكبيره المنتصبه كفوهه بندقيه الى ..أقتربت بفمى أعضعض حلماتها بأسنانى وأدغدغها بلسانى وهى تدفعها بقوه داخل فمى حتى أرتعشت وهى تأتى بشهوتها لتترك بزازها ترتمى على صدرها مستديره كطبق من الكريمه ..... وضعت كفاى على الارض بجوارها وسقطت بجسدى يلامس جسمها .. أند س زبى بين فخذاها .. أقفلت فخذيها عليه تعتصره بينهما ...مسحت بيدى على شعرها وانا أهوى بشفتاى على شفتاها أعتصرها مصا .. ويدى اليمنى تدلك بزها كخباز يفرك قطعه من العجين الطريه .. شعرت بيد يها تطوقنى بضعف ... كانت مازالت ترتعش وتهتز وتنتفض كنبض مريض .....قالت بأنفاس مرتعشه متقطعه ... مش قادره .. حرام عليك ... دخله بقى ... وهى تحاول فتح ساقاها ...ارتفعت بجسدى وأنا أنظر حولى .. أمسكت بشلته الفوتيه شددتها وقربتها من مؤخرتها.... رفعت وسطها بقدر يسمح بوضع الشلته تحتها .... أنثنى جسمها وبرز كسها منتفخا شديد الحمره .. عليه بعض الشعر الخفيف الناعم ... قبلته ... صرخت .. لا لا كفايه .. أنا مولعه نار ... مش قادره ... دخل زبك بقى ...كانت تعصر بزازها بكفيها وحلماتها تزداد أنتصابا وغلظه .....أمسكت زبى ومسحته على شفراتها من أعلى لأسفل ... صرخت أحوووووووه أه أه ... فوضعت رأسه بينهما ودفعته فى كسها وأنا أنزل ببطنى ... تلامست بطنانا ... وصرخت أأأأأأأأأأأأأأأأأأى أح أح أح .... وسكنت ووجهها يتقلص بنشوه ...أستند ت بذراعيا كمن يقوم بتمرين صدر ... وبدأت أسحب بزبى منها فتصرخ وادفعه فيها فتصرخ .... كان كل جسمها يهتز من النشوه ... وكان جسمها بضا ممتلئا قليلا .. فكانت مثيره جدا ... تصلب زبى بقوه من أثارتى برؤيه جسمها البض الرجراج .... فزادت دفعاتى فيها وأرتفع صراخها حتى أنها وضعت يدها فوق فمها تخفف من علوصوتها ... كانت رأسها تتمايل بسرعه كأنها غير مصدقه ما هى فيه ... وتتأوه أح أح أح يجنن .. حاأموت .. أووووف أوووف ... بالراحه ... بالراحه ... أأأأأأأى أح أح أح ... وهى تقذف حممها تبلل زبى و ترطبه وتزيد من دفعاته ... حتى شعرت بشهوتى قد قربت ... فسحبت زبى من كسها بسرعه ... وأنا أضعه على بطنها ... ليقذف ما فيه دفعات متتاليه .. مابين الطويله والقصيره القويه والضعيفه ... لتبلل بطنها وبزازها ورقبتها ... أرتميت عليها بثقلى ممسكا ذراعيها أرفعهم لأعلى ودفنت وجهى تحت أبطها الابيض الناعم كقطعه الزبد المخفوقه اقبله والحسه لحسا شديدا ........وغفونا من اللذه .....
الجزء 54 والأخير
كنت محتضن ميدو ( كما كانت تحب ان اناديها ) أدلك كسها بفخذى .. وهى تمسح بأصبعها شفتاى ... مالت على أذنى وقالت .. كده صحيت عفربت الشهوه عندى ... انا ما صدقت أنه يهمد وأنسى... تيجى أنت تصحيه .. أنت شقى قوى .. تعرف انا كان نفسى فى كده معاك من زمان .. بس كنت خايفه تصدنى .. أصل كنت بأشوف البنات الصغيره بتموت عليك .. قلت لنفسى .. يابت حا تروحى فين فى البنات الحلوه دى .. كان جسمك بيجننى .. وكنت ساعات لما تتكلم معايا او أشوفك قاعد فى البيت بالشورت كنت بأتجنن وأدخل الحمام أعمل حاجات كده علشان أستريح ... أمسكتها من خدها المنتفخ اللذيذ .. وانا أقول بتعملى ايه ياشقيه أنت ... قالت .. ما تكسفنيش بقى .. بأستريح وخلاص .. لو ماعملتش كده كنت أتجنن ... كنت بأحس بنا ر تحت هنا .. وامسكت يدى تدسها بين فخذيها ... ما أن لمست كسها .. قبضت عليه بكل يدى .. تأوهت .. أه أه بالراحه أيدك حلوه .. بس جامده .. حرام عليك .. تعمل فيه كده علشان بيحبك وبيشتاق لك ... قبضت على شفتيها أمصهم .. فبادلتنى مصا بمص .. حتى ألتهبت شفتانا وتورمت ... قالت وأنفاسها تتلاحق بسرعه .. تحب نيك الطيز ... قلت .. اموت فيه ... قالت .. صحيح .. أنا كمان بأموت فيه .... ومدت يدها تتحسس زبى لتختبره ... تأوهت أوووو وقالت .. عاوز يقوم .. تحب دلوقتى ولا يوم ثانى .... قلت .. لا دلوقتى ... قالت .. بس أنا مش مستعده .. قلت .. ليه أنتى بتستعدى ازاى يعنى .. قالت .. انا أحب النضافه .. وبأحبها نضيفه من جوه .. علشان بأمص الزب بعد النيك وبأحبه نضيف ... قمت واقفا وأنا أشدها من يدها لتقف ... يلا ننضفه .. وقفت وهى تنظر الى زبى المتأرجح بين فخذاى كأنه مؤشر ميزان مقلوب ....وهى تقول .. بس ده كبير قوى .. بالراحه على.. أنا لى مده ما فيش حاجه دخلت فيها .. ارجوك ... قلت .. وحياتك بالراحه خالص ... ورينى كده ........أ ستدارت وهى تميل للامام .. وتفتح بيديها فلقتاها .. كانت فتحتها مستعمله ... ولكن لونها داكن ... أدخلت أصبعى أختبرها ... انتصبت واقفه وهى تقول .. لا لا على الناشف .. أتعور .. استنى .. أغسلها وأرطبهالك ... وسارت تتمخطر بجسمها البض للحمام .. سرت ورائها كالمنوم .. وعيناى تتأمل جسمها الفاتن الممتلئ ... كانت فلقتاها بيضاء عاليه مستديره كالبطيخه كبيره الحجم ... شهيه مثيره .. مسحت بيدى عليها .. كانت ناعمه كجلد طفل ... أمسكت بيدى تبعدها وهى تفول بدلع شبق .. شيل أيدك .. عيب ... دى مش للايدين ... قلت وانا أضحك .. لأيه ... أشارت الى زبى وهى تقول ... ل ده .... تناولت حقنه شرجيه معلقه خلف باب الحمام ... وملئتها من خلاط البانيو .مياه دافئه ... وهى تقول تعرف تعمل حقنه .. أمسكت الخرطوم وانا أديرها بيدى ... دلوقتى تشوفى الحقن بأنواعها ... ضربتها على طيزها البضه فأهتز ت .... أهاجنى أهتزازها .. فأنتصب زبى بدرجته القصوى .... مسحت قطعه الصابون على أصبع الحقنه ..و وضعت يداها على البانيو وانثنت وهى ترفع مؤخرتها الى ... كان خرمها مختفى بين الفلقتين .. باعدت بيدى أحداهما وأنا أبحث بأصبع الحقنه عن الخرم .. كانت تتأوه بالراحه ... بالراحه ... أيوه .. هنا ..دخل بقى ... ودفعت الاصبع برفق فأنزلق فى جوفها .. فتحت الصنبور ... وأندفع الماء فى بطنها ... كانت تتأوه ... دافى وحلو... وتتراقص بفلقتاها ... قبلتها منهم فأرتعشت وهى تقول .. أستنى أستنى ماتهيجنيش ...أفرغت الماء من جوفها مرتين حتى قالت .. خلاص بطنى نضفت خالص ... تحب هنا ولا على السرير ...قلت زى ما تحبى ... أمسكتنى من يدى تشدنى وهى تقول بأحب على السرير .. كنت دايما بأحلم بيك وانت معايا على السرير .. نفسى أحقق الحلم ....صعدت على السرير وهى تقول اطلع و هات زيك فى بقى امصه وانت وسعنى بصوابعك ... نامت ونمت فوقها بالمقلوب ... كانت تفترس زبى مصا ولحسا .. وكنت ابلل أصبعى من فمى وأدسه فى شرجها بلطف ورفق .. كنت أجد صعوبه فى أدخال اصبعى .. قلت لها ماعندكيش كريم ... قالت لا .. قلت ولا زيت زيتون .. قالت .. أظن عندى شويه أشوفهم لك ... وقامت وهى تتمايل وأنا أنظر اليها بشهوه وهى تنظر الى مستمتعه بتأثير جسمها العارى فى.... عادت ممسكه بزجاجه بها القليل من الزيت وهى تقول .. بعد كده حاأعمل حسابى واجيب.... وصعدت هى فوقى هذه المره .. ملئت كفى بعده نقاط من الزيت .. وشرعت فى دهان فتحه شرجها من الخارج بشكل دائرى بالزيت .. كانت تقبضها وترخيها منتشيه مما افعله بها ...دسست أصبعى وأدرته كأننى أرسم دائره داخل فتحتها برفق .. بدأ فلسها يستجيب ويتمدد ....قالت وهى ترتجف خلاص .. جاهز ..حرام عليك .. وهى تدفعنى لأقوم ... نامت على بطنها بكل جسمها وهى تفتح فلقتاها بيديها .. أمسكت زبى وحسست به على فلسها .. تأوهت .. أه أه أه .. انا كنت مشتاقاله من زمان .. انا خايفه أكون بأحلم ... ودفعت زبى فأنزلق كسياره مندفعه من مرتفع ..ليختفى فيها.... رفعت رأسها منتشيه وهى تتأوه أووووووووه أح أح أنا بأحلم .. مش ممكن الحلاوه دى .. أه أه أه كانت ترتعش وتقبض بأصابعها فى الملاءه .... أبقيت زبى في طيزها احركه للجانبين مستمتعا بدفء وحراره جوفها ... ونزلت على ظهرها العارى الناعم أقبله والحسه بلسانى .. أنتفضت من النشوه وهى تمسح خدها بالسرير وترتعش وتأتى شهوتها .. تصلبت ساقاها وهى تهتز بعنف ... بدأت أمسح بيدى على ظهرها البض .. أرتفعت برأسها وهى تدفع بيدها للخلف لتمسك يدى تضعها على بزازها وتضغط عليها .. عرفت انها تريدنى ان أعتصر بزازها بكفاى ..نمت بصدرى على ظهرها وكفاى يعصرون بزازها عصر شديدا وهى مستمتعه تتراقص وربما كانت تغنى من النشوه .. كانت تصدر اصوات بين الانين والغناء والتأووه..أرتفعت بمؤخرتى فأنسحب زبى بميل من طيزها صرخت أسسسسسسسس ليه كده ... كان حلوووووو جوه ... فعدت الى وضعى الاول ليندفع زبى فى جوفها بزحلقه جننتها ....كنت أنتظر بين دخول زبى وخروجه فتره ... كانت هى تتماوج بجسمها تحتى تدعك زبى فى أجناب جوفها الساخن وهى تنتفض وتأتى شهوتها فكانت تهتز وتهزنى فوقها بقوه .... أتت شهوتها ثلاث مرات ... وبعدها هدأت لا تصدر ألا أنات خفيفه أو تزووم ولكنها أصوات لا تسمع ..... بدء زبى ينتفض هو أيضا فشعرت به وعرفت أنه يستعد للانفجار ... صرخت هات لبنك جوه.. اوعى تخرجه .. اه أه أه .. بحبه جوه .. بأحبه سخن وهو بيحرقنى .... أه أه أه....وأنفجر زبى ليقذف دفعات من القذائف ..... كانت تنتفض كأنها تلسع بالنار ... وهى تتأوه .. أووف أوووف اووف سخن ولذيذ أه أه أه .... وسكتت وهى ترتعش وأرتميت فوق ظهرها...أذوب من المتعه ... وفمى يقضم شحمه أذنها وانا أبثها كلمات عشق وهيام واستمتاع وهى تبتسم ولا تنطق .............
أخذتنى من يدى ونحن نصعد بالمصعد لشقه اصحابها .... ووقفت أمام باب شقه ودقت الجرس .... ثوان وأنفتح الباب ... أمراه جميله جدا جسدها مثير جدا ... ترتدى روب حريرى يرتفع بشكل هائل عند صدرها مشيرا بوجود هرمين تحته وليس نهدين ... قالت من فتحت الباب .. اهلا ماجى أهلا بضيفها.... عرفتى ماجى وهى تشير اليها توتى .... وأشارت الى وهى تقل طبعا عارفاه .... قالت ... طبعا ... أتفضلوا ... وسارت تتهادى وتتقصع بجسمها الفارع المجسم ... كان كل مافيها مثير .. بل قاتل ... أشارت الى اريكه كبيره من النوع الذى ينطوى ... وقالت أتفضلوا .. وأنصرفت ... جلست وجلست ماجى بجوارى وهى تتأمل ألانبهار الظاهر على وجهى ... وهى تقول .. عجبك توتى .... قلت ... جدا ... ولكن أستوقفتنى كلمه عجبك .. فقلت مصححا .. عجبتك .... ضحكت ماجى وهى تميل على وتعصر بزها بصدرى بميوعه ... وهى تقول ... عجبك ... مش عجبتك ... توتى جنس ثالت .. شمايل ... جحظت عيناى من الدهشه .. وانا أقول ... كل الانوثه دى شمايل .. مش معقول ... قالت ماجى وحياتك عندى كده ... بس ده للناس الغاليه عندى قوى .. علشان ده بتاعى انا ....توقفنا عن الكلام عندما أتت أو أتى توتى بصينه عليها عصائر ومالت وهى تقدمها لنا ... كانت تقصد أن تكشف نهداها لى ... تعلقت عيناى بهم .. كنت أموت شوقا لتقبيلهم و مصهم .. ولم أكن حتى هذه اللحظه أصدق أنها شمايل .. كنت أظن أن ماجى تداعبنى ..... تناولنا العصير .. وضعت توتى الصينيه من يدها وهى تخلع الروب بدلال ... لتصبح ببكينى لونه بين الكحلى والازرق .. لا أستطيع تحديد لونه بالضبط ولكنه كان لونا مثيرا مرعبا ... يظهر جمال قدها الابيض الممشوق ... مسحت على بطنها وهى تفترب لتجلس بجوارنا .. وهى تقول لى وهى تغنج .... جسمى عجبك .................
ماجى – الو ياهراب مافيش ألو حتى - أنا ما استغناش عنك ياعسل انت ... بس الشقه واخده كل وقتى __ الشقه برضه .. على طنط . يسرا قالت لى على كل حاجه . _ بس موضوع يسرا وده كده على السريع ....
_ المهم انت فاضى النهارده الساعه 7. – ياسلام ولومش فاضى .. أفضى نفسى علشانك ياعسل انت .... .- بس حانروح سوا مشوار كده _ مشوار فين ممكن أعرف علشان أستعد .... – لا المشوار ده مش محتاج أستعداد عازماك عند ناس صحابى مشتاقين لك جدا _ مشتاقين ليا أزاى وانا ما اعرفهمش . _ كلمتهم عنك وعن اللى عندك .. أتجننوا وعاوزين يشوفوك . _ يعنى أنتظرك فين والساعه كام .... وأتفقنا على أن تمر على بسيارتها فى مكان أتفقنا عليه ..
تركتها ممدده على السرير مستمتعه تتقلب بسعاده عروس ...ودخلت الحمام .. تحممت وأرتديت ثيابى ... أرسلت لها قبله فى الهواءقبل أن أفتح الباب وأخرج.... نزلت الى شقتى وقضيت بقيه النهار فى التشطيبات النهائيه للشقه .. أنصر ف العمال ... أقفلت الشقه وغادرتها عائدا للبدروم ....تمددت على السرير عاريا تماما . أضع يداى خلف رأسى أستمتع بأستعاده مشاهد لقائى مع ميدو ... أخذنى التعب والهدوء من حولى فغقوت .... لاصحوعلى نقر بالاصابع على الباب .. ترنحت وانا أتجه للباب وفتحته .... نظرت من فتحه صغيره فتحتها .. كانت يسرا ... دفعت الباب ودخلت .. قبل أن تتكلم ..وقعت عينها على جسمى العارى ... أنحشر ت الكلمات فى حلقها ولم تنطق وتعلقت عينها بزبى المرتخى يتأرجح بين فخذاى كبندول الساعه ....أقتربت وجلست على ركبتها وهى تمسك زبى وتقبله كأنها ترى شخص عزيز لم تراه من سنوات ....ويدها ممسكه به كالوليد فى يد أمه ......أمطرته قبلا ... ومصت رأسه ...دفعته فى فمها ضامه شفتيها عليه بقوه ..... ولسانها يمسحه داخل فمها ...رفعتها من كتفيها فوقفت وأستبدلت فمها بيدها أحتضنت زبى بكفها تحيط ما يمكنها منه ....قلت وانا أهزها لتفيق مما هى فيه ... أنت يابت ما بتشبعيش أبدا ... قالت ورأسها يترنح من النشوه..... لا أنت وضع تانى ... عاوزه احكيلك على اللى حصل هناك ... قلت ..بكره .. ماينفعش دلوقت ماما زمانها على وصول ... تنبهت وهى تقول ... صحيح .... قلت .. ايوه ... سارت نحو الباب بسرعه وهى تقول ... خلاص بكره تطلع زى النهارده تدينى أشاره أنزل لك على طول أحكيلك ... وتريحنى بحبيبى ... أوكيه .. قلت .. أوكيه .... فتحت الباب وهى لم ترفع عيناها عن زبى حتى أغلقت الباب خلفها ..عدت للنوم على السرير كما كنت وقد هرب النوم من عينى .... تنبهت على جرس تليفونى ... كانت على الطرف الاخر ماجى ...
4
ماجى – الو ياهراب مافيش ألو حتى - أنا ما استغناش عنك ياعسل انت ... بس الشقه واخده كل وقتى __ الشقه برضه .. على طنط . يسرا قالت لى على كل حاجه . _ بس موضوع يسرا وده كده على السريع ....
_ المهم انت فاضى النهارده الساعه 7. – ياسلام ولومش فاضى .. أفضى نفسى علشانك ياعسل انت .... .- بس حانروح سوا مشوار كده _ مشوار فين ممكن أعرف علشان أستعد .... – لا المشوار ده مش محتاج أستعداد عازماك عند ناس صحابى مشتاقين لك جدا _ مشتاقين ليا أزاى وانا ما اعرفهمش . _ كلمتهم عنك وعن اللى عندك .. أتجننوا وعاوزين يشوفوك . _ يعنى أنتظرك فين والساعه كام .... وأتفقنا على أن تمر على بسيارتها فى مكان أتفقنا عليه ..
أخذتنى من يدى ونحن نصعد بالمصعد لشقه اصحابها .... ووقفت أمام باب شقه ودقت الجرس .... ثوان وأنفتح الباب ... أمراه جميله جدا جسدها مثير جدا ... ترتدى روب حريرى يرتفع بشكل هائل عند صدرها مشيرا بوجود هرمين تحته وليس نهدين ... قالت من فتحت الباب .. اهلا ماجى أهلا بضيفها.... عرفتى ماجى وهى تشير اليها توتى .... وأشارت الى وهى تقل طبعا عارفاه .... قالت ... طبعا ... أتفضلوا ... وسارت تتهادى وتتقصع بجسمها الفارع المجسم ... كان كل مافيها مثير .. بل قاتل ... أشارت الى اريكه كبيره من النوع الذى ينطوى ... وقالت أتفضلوا .. وأنصرفت ... جلست وجلست ماجى بجوارى وهى تتأمل ألانبهار الظاهر على وجهى ... وهى تقول .. عجبك توتى .... قلت ... جدا ... ولكن أستوقفتنى كلمه عجبك .. فقلت مصححا .. عجبتك .... ضحكت ماجى وهى تميل على وتعصر بزها بصدرى بميوعه ... وهى تقول ... عجبك ... مش عجبتك ... توتى جنس ثالت .. شميل ... جحظت عيناى من الدهشه .. وانا أقول ... كل الانوثه دى شميل .. مش معقول ... قالت ماجى وحياتك عندى كده ... بس ده للناس الغاليه عندى قوى .. علشان ده بتاعى انا ....توقفنا عن الكلام عندما أتت أو أتى توتى بصينه عليها عصائر ومالت وهى تقدمها لنا ... كانت تقصد أن تكشف نهداها لى ... تعلقت عيناى بهم .. كنت أموت شوقا لتقبيلهم و مصهم .. ولم أكن حتى هذه اللحظه أصدق أنها شميل .. كنت أظن أن ماجى تداعبنى ..... تناولنا العصير .. وضعت توتى الصينيه من يدها وهى تخلع الروب بدلال ... لتصبح ببكينى لونه بين الكحلى والازرق .. لا أستطيع تحديد لونه بالضبط ولكنه كان لونا مثيرا مرعبا ... يظهر جمال قدها الابيض الممشوق ... مسحت على بطنها وهى تقترب لتجلس بجوارنا .. وهى تقول لى وهى تغنج .... جسمى عجبك .................
النهاية
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــ