نهر العطش
11-07-2011, 07:50 PM
جودت وامه واخته
الجزء الأول
بدأت حياتي الجنسية بعمر متأخر، صحيح أني كنت أمارس العادة السرية(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) منذ أن أحسست بلذة المداعبة لزبري، ولكن كمعرفة بالعمل الجنسي وبالحياة الجنسية وبممارسة الجنس، فقد كان ذلك يستلزم مرور وقت طويل من عمري، بسبب من تدليعي الزائد عن الحدّ في المنزل وعدم قدرتي على التكيّف مع أحد من الأصحاب حتى يمكن اعتباري بأني كنت أعيش وحيداً بكل معنى الكلمة. إسمي جودت، وعندما بدأت احداث هذه القصة منذ سنتين، أي في سبتمبر 2004 ، كنت ابلغ من العمر 22 عاماً، أنتمي الى أسرة أرستقراطية تعيش في أحد أحياء القاهرة ذات السمعة الطيبة، صحيح أن أبي قد توفى منذ زمن بعيد، إلاّ أن مدخول الأسرة لم يتأثر حيث تردّ علينا أملاكنا العقارية ما يكفي لنعيش عيشة رخاء خاصة وأن أسرتنا صغيرة حيث تقتصر على أختين لي أكبر مني إحداهما منى وكان لها من العمر مع بداية أحداث هذه القصة 30 عاماً متزوجة منذ سبع سنوات وتعيش مع زوجها في منطقة قريبة من بيتنا، وأختي نوال كانت تبلغ من العمر آنذاك 27 عاماً، تزوجت قبل عام(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) من بداية أحداث هذه القصة وتسكن مع زوجها الموظف معها في احدى الدوائر الحكومية في أسوان، وبذلك أصبحت أعيش وحيداً مع امي الحبيبة التي لم تشعرني يوماً بأي نقصٍ عن تلبية حاجاتي مهما كانت، وحتى أني عندما قررت ترك الجامعة بسبب عدم انسجامي مع عدد من الزملاء المفروضين عليّ وكذلك بسبب عجزي عن تحقيق المعدلات المطلوبة للنجاح والترفّع الى السنة التالية، لم تعر الأمر أي اهتمام وقالت لي: إعمل اللي يريحك، إنت مش محتاج شهادة علشان تتوظف او أي حاجة، انت تقدر تعيش حياتك مترحرح بالميراث اللي تركهولك المرحوم ابوك ويفضل عنك. أمّا أمي الحبيبة فهي كانت تبلغ من العمر 47 عاماً وهي سيدة، إضافة الى كونها أمرأة جميلة جداً شكلاً وروحاً والابتسامة لا تفارقها ابداً، فهي على قدر كبير من الثقافة على الرغم من أن ظروفها لم تسمح لها بتحصيل العلوم في المعاهد والجامعات، إلاّ أنّها تظهر في المجتمع كسيدة متوازنة محترمة ولها آراؤها السديدة في مختلف المجالات،(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) ويتضح ذلك من أن كل الجيران يحبون مجالستها ومسامرتها وتراهم يستشيرونها في كافة المواضيع والأمور التي تعترضهم في مختلف نواحي حياتهم. وكنت أشعر احياناً أن بعض المواضيع التي يتداولون بها تكون ساخنة خاصة وأنهن يلجأن الى تغيير نبرة أصواتهن عندما يشعرون بوجودي على مقربة منهن، فيتحول صوتهن الى الهمس والتلميح بكلمات مبهمة. إلاّ أنّي لم أكن أعِر هذا الأمر أي اهتمام يذكر ولم أنظر الى أمي أو الى أي من جاراتها أي نظرة غير عادية معتبراً أن ما يتكلمون به أمراً عادياً كونهن حريم مع بعض. يمكن القول أن كل ما كان يحيط بي من أجواء، كان يبعدني عن التماس المباشر مع الآخرين، ليس فقط مع أبناء الجنس الآخر، بل وأيضاً مع أبناء جنسي، فلم أشعر يوماً بأني بحاجة الى التحدّث بأي أمر من أمور الحياة مع أي إنسان غير أمي وأخوتي، فهناك بضعة من الأمور والأحداث العائلية كانت قد حصلت قبل زمن طويل، جعلت من أسرتي منعزلة عن الأقارب من جهة الأعمام والأخوال على حدٍّ سواء، فدنيتي لا تتعدى جدران المنزل وعالمي لايتجاوز أمي وأخواتي، اللواتي لم يكنّ يتعاملن معي إلاّ كطفلٍ مدلّلٍ أمره مستجاب بلا نقاش. في ظل هذه الأجواء كان الجنس بالنسبة لي عملاً دنساً وكنت أشعر بالذنب وأمقت نفسي كلما داعبت قضيبي حتى القذف، فأنام بعدها وضميري يعذّبني مع أنّي كنت ما أن أضع قضيبي بين أصابعي وأدلكه قليلاً حتى أراه يتفجّر قاذفاً حممه. والغريب في الأمر أني كنت دائماً أستحضر صورة واحدة من أخواتي (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)عند الإستمناء لتدلك لي زبري أو لتضعه في كسها. وأذكر أن يوم زواج أختي نوال لجأت الى الإستمناء بعد عودتي من الحفل بشكل هستيري وأنا أتخايل كيف هي الآن بين ذراعي زوجها، وما الذي يفعله بها وكيف يفض لها بكارتها بإدخال عضوه فيها. لا أذكر كم مرة يومها قذفت على خيالي هذا، بل حتماً تجاوز العشر مرات حتى أني يومها رميت نفسي على السرير عارياً من الأسفل دون أن أنتبه للأمر. الملفت في الأمر أيضاً هو أن وجهتي الجنسية لم تكن واضحة أبداً، فصحيح أني كنت امارس العادة السرية باستحضار صور إحدى أخواتي أو كليهما وهن تداعبن قضيبي، إلاّ أني لا أنسى أنه ذات مرة وكنت أبلغ من العمر عشرين عاماً تقريباً، عندما شعرت بلذة عارمة تجتاحني عندما أحسست بأن قضيباً منتصباً يستقر بين فلقتي طيزي وانا في الاوتوبيس المزدحم بالركاب، ويومها تجاوبت مع صاحب هذا القضيب المندسّ بين فلقتي طيزي بشكل شجّعه على أن يمدّ يده الى قضيبي ويداعبه من فوق الملابس حتى قذفت المني في بنطالي، حيث انسحب هو من ورائي وتوارى ما أن شعر بالمني(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وقد ملأ بنطالي.إلاّ أن الوضع بدأ يأخذ منحى جديداً ومختلفاً في أوائل سبتمبر عام 2004، فمنذ ذلك التاريخ بدأت الأمور الجنسية تتغيّر بالنسبة لي، ففي صباح ذلك اليوم استيقظت باكراً على غير عادتي، فأنا لم أكن أترك سريري قبل الثانية عشرة ظهراً، بينما يومها استيقظت قبل التاسعة، وما أن خرجت من غرفتي حتى سمعت أصوات قهقهة نسائية تنمّ عن فجور واضح يصدر من الصالة، وعندما تقدمت بخفة وصمت الى حيث مصدر الصوت، تفاجأت بأمي وقد فسخت أفخاذها أمام جارتنا أم سعيد التي كانت منحنية على ركبتيها أمام كس أمي وقد رفعت جلبابها عن طيزها الظاهرة بكل وضوح أمامي وتحمل بيدها شيئاً يشبه القضيب الذكري تدخله في كس أمي وتخرجه بينما النشوة والهيجان واضحان على وجه أمي التي تقول لها بفجور وبصيغة الأمر: أدخلي هذا الزبر بكسي ايتها الشرموطة، كسي يريد علكه، لاتعذبيني أكثر من ذلك. بينما أم سعيد تقول لها: ديه بعدك يا قحبة، مش حتنزلي قبل ما تاكليلي كسي ببقك، انا كسي عاوز يتناك ببقك! فتقوم أمي عن الكنبة وترمي أم سعيد أرضاً وتركب فوقها لتعطيها كسها على وجهها، بينما كانت أمي بدأت تأكل كس أم سعيد بنهم واضح. وقد كان المنظر بالنسبة لي مثيراً جداً خاصة عندما كانت طيز أمي موجهة باتجاهي وأرى بكل وضوح كيف أم سعيد تمرر لسانها بين شفايف كس أمي ثم تدخله الى داخل كسها بينما تفرك لها بظرها باصبعها، وأمي تضيع بين الإستمرار بلحس كس أم سعيد وبين إصدار التأوهات تعبيراً عن انتشائها بما يفعله لسان ام سعيد بكسها. في تلك الأثناء كنت أنا أمرّج زبري وأدعك به بعنف وقبل أن تنتشي أي من هاتين الشرموطتين، أمي وجارتها، بدأ زبري بقذف الحمم من فوهته على السجاد، وقد كان ذلك سبباً في قلقي من أن تكتشف امي أمري(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)، فمن الصعب إزالة المن عن السجاد بسهولة، فرحت التقطه بما تيسّر لي من المناديل الورقية محاولاً إزالة آثار العدوان قدر المستطاع، وهو الأمر الذي استغرق وقتاً كان كافياً حتى تنتهي امي وجارتها من نيكتهما، فوجدت نفسي أسرع الخطى الى غرفتي وادّعي بأني مازلت نائماً بعد قفل باب الغرفة ورائي. منذ ذلك اليوم أصبح الجنس بالنسبة لي هدفاً يجب السعي له، وتوسعت مخيلتي الجنسية لتشمل إضافة الى أخواتي، أمّي وجاراتها، وأحياناً كثيرة أصبح قضيبي يشرئب على منظر مطربة تتلوى على التلفاز وهي ترتدي الملابس المثيرة وتظهر مفاتنها، فأتخايلها كيف تكون تتلوّى تحت الرجل وهو ينيكها ويدخل زبره في أحشائها، أو اتخايل كيف تلتهم الزبر بين شفتيها اللتين تضمهما وتفرجهما بينما تغني وتتأوّه، وتتمايل بكل إثارة وهي تدّعي الغناء، فأنا لا أكون في مثل هذه الحالة استمع الى ماتقوله، بل أنظر الى مفاتنها متخايلاً أنها تنتاك بينما أكون أداعب زبري حتى أقذف فأقفل التلفاز دون أن أعرف حتى إسم هذه المغنية أو اسم الأغنية. فمنذ أن شاهدت أمي وجارتها يتساحقن في الصالة، أصبحت لا أفوّت فرصة لاستراق السمع على أمي وجاراتها، وكثيراً ما كان مجرد الحديث بينهن عن الجنس يثيرني ويدفع بي الى ممارسة الإستمناء. إلاّ أن ما اكتشفته في نفسي في تلك الأثناء هو أنّي أشد شرمطة من أمي حيث أن حديثها في إحدى المرات مع جارتنا سلمى عن ممارستهن الجنس مع ثلاثة شبان دفعة واحدة، وكيف أن أمي استطاعت أن تدخل زبين فيها بالوقت نفسه، زب في كسها والآخر في طيزها، وراحت تشرح لسلمى ما الذي كانت تشعر به حين ينطحاها كلاهما في اللحظة نفسها، فإن هذا الحديث بدل أن يثير غيرتي على أمي، فقد أهاجني وأثارني بشكل جنوني وجعلني أقذف مراراً وتكراراً وانا اتخايل أمي بين هذين الشابين اللذين وصفوهما بالوحشين وهما ينطحان بكس أمي وطيزها معاً. خلال فترة قصيرة لا تتجاوز الشهر الواحد، كنت قد بلغت من الشهوة والإباحية والمجون حدوداً عظيمة، فلم يعد مجرد الإستمناء وقذف المني يكفيني(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)، ولكني في الوقت نفسه لم أتجرّأ على البوح برغباتي الجنسية أمام أحد، ولم أقم بأي ممارسة جنسية حقيقية مع أي أنثى كان، بل بدأت أتفنن بممارسة الإستمناء، كأن أجوف بطيخة صغيرة جاعلاً فيها ثقباً بعرض قضيبي وابدأ بإدخال قضيبي فيها متخايلاً أني انيك كس امي حيناً وحيناً آخر طيزها، ثم بدأت باستخدام أدوات كالموز والخيار والممحاة الطويلة التي على شاكلة القلم لإدخالها في خرم طيزي لأكتشف مقدار اللذة التي يمكن الحصول عليها من نيك الطيز، متخايلاً قضيب ذاك الرجل الذي داعب زبري في الأوتوبيس أنه يقتحم طيزي ويعصرني بين ذراعيه حتى الإستمناء، وصولاً الى أني بدأت استمتع بأكل البطيخة الممزوجة بالمني الذي أكون قد قذفته فيها متلذذاً بأكلي لمني زبري.وكنت أعمد أحياناً الى النوم على ظهري وأرفع أرجلي عالياً ثم أسند أرجلي ومعظم ظهري على الحائط بينما رأسي على الأرض وألعب بزبري حتى ينزل اللبن على وجهي وفمي مستمتعاً بحرارة اللبن ومذاقه الذي صرت أستسيغه أكثر مما تستسيغه أي أنثى. وعندما خطر ببالي أن أدخل المني بأصبعي الى طيزي بعدما أقذف، فشعرت بمدى اللذة التي أحصل عليها من إدخال أصبعي وطيزي ملأى بالمني، أصبحت أجهز خيارة قربي قبل القذف لأدخلها بطيزي مع المني وأصبح أنيك نفسي بها وأنا على الوضع نفسه، ثم بدأت أستبدل المني بما توفّر من كريمات خاصة من مادة الفيزلين الشديدة اللزوجة،(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) والتي تزداد حرارتها مع الفرك، فأجد بذلك متعة لاتضاهى.لم يخطر ببالي يوماً أن أتبع أمي عند خروجها من البيت خاصة برفقة جارتنا سلمى التي عادة ما كانت تأخذ سيارة زوجها الفارهة لتخرج مع أمي، فلم أكن مهتماً بمعرفة أين تذهب وماذا تفعل خارج البيت، فقد كنت أعتبر خروج أمي من البيت فرصة لي لممارسة هواياتي الشبقة بحرية حيث أنفرد بزبري وطيزي دون خوف أو قلق. كذلك لم يخطر ببالي أن أختي نوال القاطنة في أسوان ستأتي ذات يوم وانا في قمة ممارستي لهوايتي الجديدة، وقد كانت نوال تحتفظ لنفسها بمفتاح البيت حيث دخلت عليّ وانا في المطبخ أنيك البطيخة. لا أعلم منذ متى كانت تنظر أختي إليّ وانا انيك البطيخة، ولكن عندما وقع نظري عليها كانت هي تدعك بزازها بأيديها والشهوة تقفز من عينيها، بينما أنا صُعقت لضبطها لي في هذا الموقف المشين، ولم أعرف كيف أداري نفسي وقضيبي المنتصب أمامي وآثار البطيخ عليه، أو ما الذي يمكن أن أقوله لأبرّر به موقفي؟ فقد تملّكني شعور بأن الفضيحة قد وقعت لامحال، فأنا ليس عندي ما أقوله، ورحت أفكر بما يمكن أن تقوله أختي لأمي وما الذي قد ينتج عن مثل ذلك من تبعات. كنت قد أخذت راحتي على الآخر في البيت، فأنا على يقين بأن أمي لن تعود قبل اربع او خمس ساعات، ولذلك فأنا قد خلعت كل ملابسي وبتّ عارياً بالكامل والبطيخة المجوّفة بحجم القضيب وقد ثبّتها على الأرض بين مخدتين ونمت فوقها بينما قضيبي المنتصب الى حده الأقصى يخرقها وأنا أصدر الأصوات والتأوهات ومتكلماً مع البطيخة وكأنها أنثى تنتاك تحتي، فهل من الممكن أن أجد تبريراً امام اختي لما يحدث؟ لاحظت نوال ارتباكي وخوفي من ضبطها لي، وقد تكون خشيت عليّ من أن أصاب بعقدة نفسية من جراء ما حصل، فبادرتني على الفور قائلة: ما تقلقش يا حبيبي، إحنا كلنا بنعمل كدة! الناس كلها بتعمل الحركات ديه، حتى شوف انا بلعب بنفسي وانا بتفرج عليك!!! وعاودت دعك بزازها من فوق ملابسها بيد بينما وضعت يدها الأخرى من فوق تنورتها على كسها وصارت تدعك وتصدر اصواتاً وتتفوه بكلمات مثيرة مثلما كنت أفعل أنا فتقول: ايوة نيكني يا حبيبي، نيكني، نيكني بقوة أكتر، خللي زبرك ينيك بكسي،ديه زبرك حلو وجامد قوي، نيكني ونزل بكسي جوا. وقفت امام اختي مشدوهاً وانا مازلت عاريا تماماً بينما هي تداعب نفسها، وشعرت ان الروح عادت لتدب في زبري مستعيداً انتصاباً جزئياً إلاّ أني لغاية هذه اللحظة(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) لم أكن قد تفوهت بكلمة بعد، وكانت تأوهاتها وكلماتها النابية هي التي تقطع جدار الصمت الرهيب فقط، وعندما كانت الشهوة قد تملّكت منها تماماً بادرتني الى القول: إنت مش عاوز تشوف جسمي؟ انا مش عاوزة أكون طمّاعة، انا بشوفك عريان وهخليك تشوفني عريانة وتمتع نظرك بجسمي! وبينما خلعت تنورتها والكنزة الصوف التي كانت ترتديها، طلبت مني مساعدتها في خلع سوتيانتها فتحركت تجاهها كالأبله لا أعي ما يجب ان تكون عليه الخطوة التالية. فككت سوتية السوتيانة فتحرر نهداها من قيودهما وبقيت متسمراً وراءها بينما كانت تنزل كيلوتها عن جسمها منحنية أمامي فيضرب زبري بمؤخرتها دون أن أتحرك وأقوم بأي عمل في الوقت الذي كان الدم يغلي في كل عروقي، وانتابتني قشعريرة بدأت أرجف وكأني محموم لا أقوى على تهدئة الرجفة ولا تفسير أسبابها. وفي هذا الوقت استدارت نحوي تعانقني وتقبلني بشفتي قبلة شهوانية عارمة وتقول: أيه يا جودت، إنت مش قادر تصدّق اني واقفة عريانة قدامك؟ بص لي كويس! وراحت تفلت على رؤوس أصابعها أمامي عارية كراقصة باليه وأنا مازلت من صدمتي وارتباكي مشغول بالقشعريرة التي تجتاح جسدي، فإذ بها تتجاهل الحالة التي أنا فيها وتقول: أيه عاجبك جسمي؟ عاوز تشوف كسي؟ كسي مش عاجبك؟ وسحبتني بيدي الى غرفتي وارتمت على السرير عارية تماماً وقد فشخت أفخاذها وهي تقول لي: تعالى بص، شوف كسي! العب بيه بصوابعك! ما تكنش كسلان يا جودت انا كسي بيناديك! لا أعرف كيف ارتميت بين أفخاذ أختي، وكنت أسعى الى مداراة نفسي عن عيونها بين أفخاذها،(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) فقد كدت على وشك الوقوع في نوبة من البكاء، ولكن ملامسة وجهي لكس أختي الملتهب ساعدني على تجاوز الحالة التي انا فيها، ورحت ألحس لها كسها بعنف وهمجية وهي تصرخ تحتي: حرام عليك يا خويا، انت بتقطع كسي ببقك، انا مش حملك، نيكني بشويش، أيوة ديه كسي بيتقطع بلسانك. وقد كان لوقع هذه الكلمات على أذني أني تشجعت أكثر على متابعة ما أقوم به من عض ومص ورضاعة وبعبصة بشكل عشوائي، فأنا مازلت أذكر تماماً كيف التهمت لها كسها وأكلته بكل نهم، فها هو أول كس من لحم ودم تقع عليه عيوني وألمسه بيدي، إنه كس أختي الهايجة والتي تستنجد بي لأطفئ نار الشهوة في كسها. وبينما أنا على هذه الحال لا ألتفت الى التماسها بتخفيف إيقاع اللحس والعض والبعبصة، شعرت بقضيبي وقد اتخذ شكلاً متصلّباً وراح يضرب بجانب السرير حيث أني كنت لا أزال راكعاً على الأرض جنب السرير وأفخاذها على أكتافي وسيقانها متدلية وراء ظهري وأنا أقوم بما أوكلته لي أختي من مهام بكل همّة ونشاط دون أي تغيير بالمواقع سوى في زيادة الإيقاع، متفاجئاً بكمية السيول المنسابة من كسها ومن فمي فأصبح وجهي بكامله مبللاً بهذه السيول اللزجة إضافة للبلل على كسها وباطن فخذيها. وفجأة تتغير نبرة كلمات أختي الفاجرة لتتحول الى فحيحٍ وتأوّهات عميقة مترافقة مع شتائم وكلمات بذيئة ومن ثم تنتفض تحت لساني انتفاضات متتالية رهيبة أحسست وكأن كسها يعاقبني(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) ويصفعني بقوة على فمي، وأحسست ان شفتي تورّمتا من ضربات كسها عليها، وهي تقول: انا خلصت، انا نزلت، سيبني ارجوك. حقيقة لم أكن أدري ما الذي جرى عندما عمدت أختي الى إبعاد رأسي من بين أفخاذها بعصبية ثم سحبتني باتجاه شفتيها حيث راحت تقبّل شفاهي وتقول لي: يا خبر! هوّ انت متعوّم بمية كسي؟ هاتلي بقك أشوف طعمها ازاي! وكنت حينئذٍ قد ركبت فوقها ورحت أرتشف شفاهها بقوة وعنف بينما كان زبري المنتصب الى أقصاه يضرب بأسفل بطنها، فقلبتني على ظهري ونامت فوقي تمرّغ وجهها على صدري بينما تداعب زبري بيديها، وحين أيقنت أنه بات منتصباً وعلى أهبة الإستعداد لاختراق كسها، أوقفته بيديها وجلست عليه تمرّغه على شفايف كسها وبظرها وتفركه قليلاً على باب كسها ثم تخرجه لتعيده بين الشفايف وتمرّغه على البظر بينما تصدر تأوّهات ويظهر الدم محتقناً على وجهها، وأنا تحتها أتلذذ بكل حركاتها واستمتع بما تصدره من أصوات، إلى أن وجّهته على باب كسها وراحت تنزل عليه شيئاً فشيئاً حتى ابتلعه كسها بالكامل مع آهٍ عميقة وقوية خرجت من أعماقها وهي تقول: حبيبي يازبر أخويا، خش جوّا كسي!!! وقبل أن تأتي بأي حركة، وما أن ابتدأت بالكلام لتحذرني من عدم القذف بداخلها لأنها لاتتناول منع حمل، كان زبري يتفجّر داخل كسها ويقذف حممه الملتهبة في جوفها، فكيف له أن ينتظر تعليماتها بتأخير القذف وها هو يدخل الى جوف كس ملتهب لأول مرة في حياته؟ وكس من؟ كس أختي التي تكبرني(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) بخمس سنوات والتي كانت تشرف على تحميمي وتنظيف زبري وطيزي حتى عندما كنت قد بلغت الثامنة عشرة من عمري. صحيح أني لم أكن أفكر بالأمر يومها ابداً، ولكني بتّ الآن على يقين من أن أختي كانت تفكر بالأمر جنسياً وكانت تتهيأ لها حاجات وحاجات بينما كنت أخلع ملابسي أمامها بلا أي خجل أو وجل وأدخل الحمام لأستحم أمامها وتأتي لتدعك جسمي بما في ذلك زبري وطيزي. فقد بدأت الآن أعطي معنى لكل الحركات والنظرات والمداعبات التي كانت تحصل في الحمام في تلك الايام.ما أن شعرت أختي بأن المني يتدفق من زبري في أحشائها، أيقنت بأن السيف سبق العذل، وراحت تستمتع بتدفقه وتواصل تحريك طيزها على حوضي وعصر زبري بعضلات كسها حتى لم تدعه يخرج من جوفها إلاّ وكانت قد اعتصرته لآخر نقطة مني فيه. وحين قامت عنه كان قد ارتخى كلياً وهي تقول: أيه الشلاّل اللي فضيتو فيّ؟ دانا بحياتي مش حاسة انو ممكن زبر ينزل بالكمية ديه من اللبن بكس واحدة!! دانت حكاية!! وأكيد يا ابن الشرموطة انا حبلت منك دالوقت! دانا في الايام ديه ايام حبل عندي وانا أمنع زوجي ينزل جوا بايام الحبل علشان ما أحبش أعمل وسايط لمنع الحبل، أنا حارجعلو النهاردة واخليه ينزل بكسي جوا علشان يقول انو اللي ببطني منو هوّا! وانا اللي حربيلك العيل اللي حخلفهولك، هوا حد يطال انو الوحدة تحبل من أخوها؟ ديه الفكرة لوحدهابمليون جنيه!!! وبينما كانت تقوم وهي تداري عدم نزول المني من كسها على الملايات، صفعتني على فخذي وهي تقول: قوم استحم يا خويا قوم، عاوزة أحميك زي ايام زمان! ثم استدركت قائلة: على فكرة،(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) هي مامتك فين؟ مش انا مجنونة عملت عملتي ومش عارفة اذا الماما جاية قريّب ولا لأ؟كانت أول كلمة اتفوّه بها منذ أن شاهدت نوال أختي وهي تنظر اليّ بالمطبخ، حين قلت لها: ما تخافيش هي متأخرة! فارتاحت أساريرها بينما تسحبني وراءها الى الحمام حيث دخلنا معاً تحت الدوش وكانت أجسادنا تتلاقى ببعضها وتتصادم ثم نحضن بعضنا بعضاً فتمسكني بقضيبي وأقرصها بحلمة بزها ثم تتلاقى شفاهنا بقبلة حارة تحت الماء الدافئ حتى استعدنا شهوتنا مجدداً وصارحتني بالقول أنها تشتهي ممارسة الجنس معي بالحمّام منذ أن كنت صغيراً وها انذا قد كبرت ونضجت وبات أكلي بالنسبة لها شهياً. أسرعت انا بالتعبير لها عن لهفتي لذلك بأن حضنتها بين ذراعيّ بقوة وصرت ألتهم عنقها بقبلاتي منحدراً نحو بزازها بينما أصابعي تداعب كسها الذي عاد الى انتفاخه هو الآخر. وبينما نحن على هذه الحال خطرت ببالي فكرة مضاجعتها بطيزها كما كنت قد سمعت أمي تقول لجارتنا سلمى عن الشابين اللذين ناكوها في الوقت نفسه بكسها وطيزها، ولما سألتها رأيتها تفاجأت بطلبي وقالت: باين عليك شقي خالص يا ابن الشرموطة، ده انت مصيبة! أنت عامل الحركات ديه مع مين يا واد؟ وعندما أكدت لها بأني لم يسبق لي أن فعلتها مع أحد ولكن منظر طيزها أثارني وأحب أن أفعل ذلك إن كانت لا تمانع، وافقت بشرط أن أقوم بذلك بحنيّة وبعد استعمال أكبر قدر من الكريمات على قضيبي وداخل خرم طيزها لأنها هي لم يسبق لها أن فعلتها وهي تمنع زوجها عن ذلك خشية ما يمكن أن تتعرض له من آلام.فرحت كثيراً أن يكون زبري هو أول زبر يخترق طيز أختي، وهي كذلك كانت سعيدة أن يكون كسها وطيزها اول بخشين يعرفهما زبري، فأخذت أختي أنبوب كريمات موضوع في خزانة الحمام الخاصة، وبدأت تدلك به زبري وتضع منه داخل بخش طيزها وتدخل اصبعها الى الداخل مع الكريم وانحنت أمامي وهي تطلب مني أن أدخل أصبعي قبل إدخال زبري، وهذا ما فعلته حيث أدخلت أصبعين مع الكريمات وصرت أعمل على توسيع المدخل بينما هي كانت قد أصبحت في أوج الشهوة والإستعداد لتلقي زبري في أحشائها من الخلف، فمسكت زبري المنتصب(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) والذي تغطيه طبقة كثيفة من الكريمات ووضعت رأسه على مدخل طيزها بينما أصابع يدي الأخرى تداعب كسها وتفرك بظرها. ومع أول شهقة تشهقها أختي من دخول رأس زبري بطيزها كنت قد دفعته دفعة قوية الى داخلها فاخترقها الى أكثر من النصف لتقول بصوت مبحوح:أححووووووووووووووووو ديه لذيذ قوي، وصارت تحرك أمامي بينما زبري يحرك في جوفها أسحبه ثم أدخله كله دفعة واحدة وهي تترجاني أن أعصرها بقوة وانا أحضنها من فوق ضهرها بينما هي تعصر زبري بعضلات طيزها، وبدأت هي تفرك بظرها بأصبعها، وفي دقائق معدودة كانت ترتعش رعشتها الكبيرة تحتي بينما زبري يقذف المني مجدداً في بخشها الآخر، وحين سحبته من طيزها كان المني بدأ يتدفق خارجاً من حيث خرج زبري، فاستدارت نحوي ومسكت زبري بين اصابعها وراحت تدلكه حتى أخرجت منه آخر قطرة منّ. استأنفنا الإستحمام ونحن فرحين بهذه الصدفة الغير محسوبة، فأخبرتني حينها أنها نزلت القاهرة لتنهي عملاً إدارياً يتعلّق بوظيفتها في أسوان، وأنها كانت مقررة أن تبات الليلة عندنا لترتاح من عناء السفر، إلاّ أنها وقد أراحت أعصابها بهذه النيكة المش عالبال، ولأنها تريد أن ينيكها زوجها الليلة وينزل فيها جوا علشان موضوع الحبل، فهي لازم تسافر مباشرة علشان تلحق قطار الساعة خمسة الى أسوان. فما أن انهينا الحمام وجففت شعر رأسها وسرّحته حتى كانت قد غادرت وهي تقبلني قبلة عشيقة لعشيقها وتشكرني على نياكتي لها وتوسيعي لطيزها التي لن تسمح لأحد باختراقها غير زبري وستبقى تمنع زوجها عن نيكها فيها، وتتوعدني بأنها لن تفوت فرصة في المستقبل إلاّ وتجعلني أستمتع بجسدها. بعد أقل من أسبوع على هذه الواقعة، إتصلت بي اختي الكبرى منى هاتفياً وأبلغتني أن أمي تريد ان تتزوج! طبعا تفاجأت بذلك حتى أني فكّرت ان اختي تلعب على الكلام كما هي تفعل عادة. وعندما شعرت بأن المسألة ليست مسألة لعب على الكلام، أصرّيت عليها الكفّ عن المزاح في أمرٍ كهذا، إلاّ أنها أصرّت على أن الأمر ليس مزاحاً، وأن أمها مكسوفة من محادثتي وهي كلّفتها بالتكلم معي حول هذا الموضوع، وهي تحدثت مع اختي نوال حول الموضوع وانهنّ اتفقن مع أزواجهن على زيارتنا في المنزل ليلة الخميس القادم، أي بعد يومين. عندها أيقنت ان الموضوع جدّياً وأن الأمر قيد النقاش ضمن العائلة، وخشيت أن يكون العريس أحد الشبان الثلاثة الذين تضاجعهم مع جارتنا سلمى، حيث أن الأمر حينها سيكون بمثابة الفضيحة. يوم الخميس مساء حضرت اختي منى واختي نوال مع أزواجهن كما هو مقرّر، وجلسنا جميعاً مع امي حيث تم التداول بالموضوع مباشرة، وتأكّد لي بأن رغبة امي بالزواج أصبحت بالنسبة لها قراراً نهائياً. وبكل صدق ومحبة كان تساؤلي: لماذا يا امي؟ هل بعد هذا العمر بالإمكان أن أجد رجلاً غريباً يشاركني(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) في أغلى ما عندي؟ هل يعتقد أي واحد منكم أن شاباً في مثل عمري بوسعه أن يتكيّف مع واقع وجود رجل آخر غريب عنه يصبح مركز إهتمام المرأة التي يعتبرها كل شيء في حياته؟لم أستطع فهم أهمية الكثير من الكلام الذي كانت أمي تسوقه لتبرير موقفها والذي كانت تجد ما يدعم موقفها لدى الآخرين على الرغم من إشارة الجميع الى أن شعوري طبيعي وله ما يبرره، إلاّ أنهم توقفوا عن الكلام وبات الأمر وكأنه محسوم عندما قالت انها تشعر بالوحدة وانها لا تستطيع ان تعيش اكثر من ذلك بدون رجل. وانها خايفة من الغلط. كان الكلام هكذا على المكشوف ... وعندما شعرت بأن الموقف سيبقى على ما هو مهما كان رأيي، استسلمت للأمر الواقع وقلت لامي: خلاص أي شيء تبغينه لن أعارضه المهم أن تكوني مرتاحة ومقتنعة بصحة ما تقومين به. لم يكن بوسعي القول أني لن أغار على أمي من رجل ينيكها، فأنا اعرف بأن ثلاثة ذكور في عمر الشباب على الأقل ينيكونها ويحرثون بها حراثة بكل فجور وبكل الإتجاهات، ولكن أن يكون رجلاً آخر في البيت يسرق مني أمي، فهذا ما لم أستطع إستساغته وكنت أحاول بمختلف الطرق الملتوية أن أجعلها تعود عن قرارها، ولكني فشلت بذلك: فهل هناك رجل ما تريد أن تكتفي به جنسياً ويضع عليها شرط أن يكون زوجها أمام الجميع؟ هذا ما لم أستطع معرفته ولكنه مازال يشغل فكري. انصرفت أختي منى وزوجها الى بيتهم، وبقيت اختي نوال وزوجها للمبيت عندنا
فى الصباح قمت وفطرت أنا وماما ..قلت لها: تصوري ماما انا مكنتش واخد بالي إنك جميلة جداً بالشكل ده.. ده انتي عروسة ولا كل العرايس، أكيد الراجل العريس هيجن عليك..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) ضحكت ماما وقالت: بس لو كان صغير شوية! قلت لها: خيرها بغيرها، انا هروح لاختي منى أصلح لها الكمبيوتر وراجع على طول. قالت: طيب لا تتأخر. ذهبت الى أختي ومعي الأسطوانة. استقبلتني بشغفٍ واضحٍ وهي بكامل زينتها ورائحة العطور تفوح منها بشكل ساحر، وعندما قبّلتني على مقربة من شفاهي لاحظت أنها تعمّدت الإطالة بالقبلة مع ضمّة خفيفة أشعرتني بضغط نهديها على صدري وأثارت بي قشعريرة لطيفة جداً، وقالت: شايفاك رايق اليوم، أيه رايك فى الفيلم عجبك قلت لها يجنن... قالت لي هذا هو ما يفعله الازواج! قلت لها: معقولة ده؟!! الزواج ده شئ جميل جدا! قالت: ايش احلى شئ شفتها فى الفيلم؟ قلت لها: حاجات كثير! قالت: أحلى شيء؟ قلت لها: عندما أمسكت البنت بقضيب الشاب ووضعته فى فمها ترضعه! قالت: اوووه ده بقى اسمه المص! قلت لها: أكيد الشاب يبقى حاسس بشعور جميل لما البنت بترضع قضيبه، بس البنت ممكن برضو تكون حاسة بالإحساس نفسو(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)؟ قالت: طبعاً حبيبي، تبقى البنت حاسة بإحساس جميل جداً... ثوانى اعملك شئ تشربه... لو عاوز تشاهد الفيلم مره تانية شاهده براحتك! قلت لها: ياريت.. ضحكت اختي وتركتني مدة ثلت ساعة كنت خلالها أشاهد الفيلم باستمتاع وأتمنى ان افعل مثلهم. ..سمعت خطوات اختي قادمة، وبما أني تأكدت بأنها تريدني لممارسة الجنس معي، وأنها لم تتركني لمشاهدة الفيلم مرة ثانية إلا لأتهيّج وأنيكها، بينما انا أرغب بأن تكون هي المبادرة بكل وضوح للقيام بذلك كما كانت قد فعلت أختي نوال معي من قبل، رحت قافل الفيلم أوّل ما وصلت، فصدمها تصرّفي وقالت لي: ليش قافلته... شغله مافيش مشكلة انت أخي .. اتفرج واتعلم يا منيّل أنا عاوزاك تكون فحل ترفع راس العيلة! وضحكت بعد أن ربّتت على كتفي من ورائي بينما كنت لاأزال جالساً أمام الكمبيوتر.جلست اختى خلفي على الكنبة، محاولة الإيحاء لي بأنها غير مهتمة لما أفعله، بينما كنت جالساً على كرسي الكمبيوتر متظاهراً بأني أشاهد الفيلم بينما كنت بالرغم من مشاهد الفيلم الساخنة جدا .. مركّزاً بتفكيري على أختي وما الذي ستفعله كخطوة لاحقة لإتمام ما ترمي إليه.(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) في هذا الوقت كان زبري يفرض نفسه ويواصل انتصابه بانتظار ما سيكون، فوضعت يدي عليه للإيحاء لأختي بأني أحاول اخفائه فتحكرت يميناً ويساراً محاولاً إيجاد مكان يقف فيه اسفل البنطال. طبعاً أختي ترى وتشعر بكل شيء، ولكن يبدو أنها هي الأخرى مازالت مترددة وخائفة من ردة فعلي لو أنها أقدمت على التصريح بنيّتها، لذلك وجدتها تقف مغادرة الصالة وهي تقول: جودت خد راحتك حبيبى انا هخرج. وما أن خرجت من الصالة وشعرت بوجودها على مقربة من الباب، حتى قمت مسرعاً بإخراج زبري من سجنه ماسكاً إيّاه من قاعدته وصرت ألوّح به وأدلّكه بسرعة، شعرت بأن اختي قد عادت خفية، فتجاهلت عودتها وأوهمتها بأني لم اشعر بوجودها فوق راسي تنظر بشغف الى ما أفعله بزبري، وعندما أشعرتني بوجودها بهمسها بأذني: أيه الحلاوة ديه؟!! تظاهرت بالارتباك (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)....قالت لالالا خد راحتك خالص يا جودت. وواصلت وقوفها خلفي ووضعت يديها على شعري تداعبه وتمرّر أصابعها على رقبتي وتقول: خسارة انك كنت غشيم يا جودت، إنت بقيت راجل وأي واحدة تتمناك. واصلت الوضع على ما هو عليه، أنا ألوّح بزبري وأدلّكه، واختي فوق رأسي تلاطف شعري وتمرّج رقبتي وزبرى يواصل انتفاخاً وتصلباً بين أصابعي خارج البنطال وأنا أدّعي أنّي أداريه بيدي عن عيونها، قالت: ليه مداريه؟ خليه يشم الهواء خد راحتك ... انا اختك! قلت لها: مكسوف!! قالت لا تخجل مني حبيبي، ماهو انا ياما مدلعتهولك وانت بتستحمى، صحيح انه دالوقتي بقى زب راجل، بس بالنسبة لي دا زب أخويا ولازم أساعدك تريحو. قلت لها: انا مش عارف أريح نفسي، انا منذ الامس وانا تعبان! قالت: تعبان كيف؟ قلت لها: أشعر بألم في بيضاتي! قالت: ياااه (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. هوّا انت مانزلتش اللي في بيضاتك ليلة امبارح؟ قلت لها: ابدا ما بعرفش ازاي! قالت: معقولة يا جودت؟ ده شئ بالفطرة حبيبى! وسّع كدة! ثم جلست على ركبتيها وانا جالس على الكرسي وامسكت زبري بيدها وقالت ياااه زبك حلو جودت... حلو كثير!! ابتسمت لها. أخذت تدلك زبري بيديها الناعمتين وانا في قمة النشوة والمتعة فكنت أئن وأتأوه وأتلفظ بكلمات نابية كانت تشعلها أكثر فأكثر فتزيد من سرعة يديها على زبري الآخذ بالإرتعاش من المتعة، وأي متعة هذه؟ فأنا أشاهد الفيلم على الكمبيوتر بينما يد اختي الكبرى على زبري تدلكه باتّقان وقد عدّلت من جلستها لتفتح أفخاذها ويظهر لي كسها المنتوف واضحاً جلياً ينادي زبري ليخترقه، فأشحت أنا نظري عن الفيلم لأمتّع النظر بكس أختي المفتوح أمامي، وهي كانت تنظر إليّ بعينيها اللامعتين لتتأكد من أني أنظر الى كسها، فتزيد بفتح أفخاذها عن بعضهم لتزيد هياجي وشهوتي، بينما هي كانت من شدّة الإثارة على وشك ان تنهار امامي وتقول لي تعالى يا أخي يا حبيبي وطفي نار كسي. وقد تفاجأت أختي كيف يستطيع زبري بالرغم من كل ما تفعله له بيديها أن يبقى صامداً ولا يقذف، طبعاً هي لا تدري أني كبيت كثيراً ليلة أمس، فقالت لي: يبدو أن زبرك غشيم ولا يستجيب ليدي! قلت لها: وأيه العمل؟ ... انا ليس لي فى هذه الامور! ضحكت بدلع وقالت: ما تشلش هم، دا مش حيصعب عليّ، انت حتشوف دا الوقتي أختك بتعمل أيه!! هي اللي بتخلي الحمار يجيب معاها حيصعب عليها انت يا جودت؟ خلال ثوانٍ كانت أختي(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) قد عدّلت من نفسها وجلست بين أرجلي ثم وضعت زبري في فمها ويديها تلعب ببيوضي وزبري واخذت تمصه بنهم شديد وتلعقه بلسانها حتى أن زبري كاد ينفجر من المتعة: أيه الحلاوة ديه كلتها؟ معقولة اختي بتتناك من الحمير؟ معقولة بتكون تمص زب الحمار زي ما هي بتمص لي زبري؟ معقولة تكون شهوانية للدرجة ديه؟ يااااااه شيء ولا في الخيال. أحسست ان زبري على وشك القذف بينما أتخايل كيف أختي تتناك من الحمار ويخليه ينزل! معقولة تكون بتدخل زب الحمار بكسها؟ وحين همّ زبري على القذف أخرجته من فمها بسرعة ثم وجهته بعيداً عنها واخذت فى القذف... نظرت الى وانا اقذف وهى تلعب بزبرى المرتعش، قالت لي: ليش اخرجته من تمي؟ قلت لها: مش عاوز أسيبهم يوسخو هدومك! قالت: المرة الجاية لا تخرجه، انا بستمتع بيهم ببقي وعلى خدودي، اوكي؟ استرحت حبيبى؟ قلت لها: طبعاً جدددددا!!! قالت: أوعى حد يعرف باللي جرى! قلت لها: لماذا؟؟؟ قالت: انت جننت؟ لو حد عرف يقتلونا!!! انت فاهم قلت لها: فاهم فاهم! قالت: يالا روح لامك علشان ما تتاخر عليها. فقلت لها: أنا عاوز أشوف كسك كويس، دا باين عليه حلو قوي، وعاوز امسكه بصوابعي، ممكن؟ ودون أن تتفوّه بكلمة كانت قد رفعت إحدى رجليها(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) ووضعتها على جانب الكرسي الذي مازلت أجلس عليه، وقدّمت وسطها نحو فمي وقالت: خد إعمل فيه اللي انت عاوزو!! بالضبط كان كسها على مستوى فمي، فأخذته فوراً بين شفتيّ ورحت أمضغه مضغ اللبان حتة حتة بشكل عشوائي، فما كان منها إلاّ أن أمسكت برأسي وثبتته بين فخذيها وهي تقول: ركّز هنا يا خويا، خلّي لسانك على الحتة ديه، أيوه كدة، إنت حاسس بالمية بتنزل من جوا؟ دخل صوابعك وانت بترضع الحتة نفسها، أيوة كدة، دا انت فنان بجد، ايوة يا خويا، نيكني بلسانك. وأخذت تلكز بكسها على فمي وترتعش وتواصل التلفظ بالكلمات المثيرة حتى أحسست بأنها تكب على فمي وترتعش بعد حركات هستيرية، وتأوهات تصدر من أعماق صدرها، فسحبت وسطها عن رأسي وارتخت فوقي قبل أن تنزل رجلها على الأرض، فعمدت انا حينها على إنزالها بشكل جعلتها تجلس في حضني(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) فينزل كسها على زبري الذي عاود انتصابه وكأنه لم يكب منيه من قبل، وبشكل تلقائي أخذ زبري طريقه الى جوف كسها، فتصنّعت أختي بأنها تفاجأت بالأمر، فشهقت لدى اختراقه لكسها وهي تقول: عملت أيه يا منيّل؟ دا انت بتنيك أختك بكسها؟ دا انت سبت زبرك يخش بكس أختك؟ وبدأت تحرك على زبري وتصعد وتهبط عليه بينما هي متمسكة بعنقي وتفتح فخذيها جيداً ليتمكّن كسها من ابتلاع زبري بكامله، وتواصل القول: دا انت زبرك جامد قوي! سيبو يخش كلو...سيبو يمتع كس اختك... دا كس أختك اللي بتحبك بيتمتع بزبرك يا ابن اللبوة...أيوة كدة هز تحت كسي... دا كسي بيتناك من زبر أخويا يا جدعان!! دانتو فين يا شراميط مصر تشوفو اللي بيعملو كسي!! ما تي**** يا حبيبي... كب لبنك جوا كس اختك... كسي عاوز يشرب لبن زبرك، إنت حرمتني من لبنك ببقي، ما تحرمش كسي من لبنك يا خويا. وما ان انتفضت أختي انتفاضتها الرهيبة على زبري حتى كان زبري يقذف اللبن الحار في جوفها لنهدأ كلانا هدوء ما بعد العاصفة العاتية وترمي أختي برأسها على كتفي وكأنها راحت بإغفاءة بينما أنفاسها الحارة كانت تلسع عنقي. ما أن قامت عني وأخرجت زبري الملتوي من كسها، وراحت تنظف كسها وأفخاذها من آثار النيك، أعطتني فوطة ورقية لأمسح زبري من ماء كسها، فوجدت كمية كبيرة من اللبن على شعر عانتي، ليس فقط اللبن الذي خرج من زبري، فقد لاحظت أن لبن زبري قد اختلط بلبن كسها من شدّة ما قذفت هي الأخرى (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)أثناء النيك وبعده. خرجت من عندها وانا فى قمة الفرحة. فقد تحقق لي اليوم حلماً راودني منذ فترة طويلة، فها أنا أصبحت ذكر العائلة بحق وحقيق، وما زال أمامي خطوة واحدة لأثبت ذكورتي على حريم العائلة، وهذه الخطوة هي أن أصل الى كس أمّي وأجعل زبري ينسيها أزبار الشبّان الذين تركض وراءهم وتعرّض سمعتها للخطر من أجل أن تحظى بنيكة منهم. عدت الى البيت وكانت أمي تجلس مع جارتنا سلمى التي سبق لي وسمعتها تتكلم معها عن الشبان الثلاثة الذين مارسوا معهن، ألقيت عليهن التحية ودخلت غرفتي واستلقيت على السرير أفكر في هذه الموقعة العظيمة التي قام بها زبري في كس أختي الكبيرة منى، فها هو خلال فترة قصيرة ينتهك أسوار أكساس أخواتي الإثنتين ويتمتع بهن ويمتعهن على أحسن مايرام. دخلت ماما وقالت: ايه يا جودت، اختك اخبارها أيه؟ قلت لها: كويسه جداً وبتسلّم عليكي، وتابعت قائلاً: هل ذهبت جارتنا؟ قالت: نعم، وانا سأخرج بعد قليل لأتسوق انا وهي. قلت لها: على راحتك ثم ذهبت الى حجرتها... تبعتها الى غرفتها لأسألها عن الغذاء، فوجدتها وقد بدأت فى خلع ملابسها يااااه ياللروعة! ما هذا الجسم الناري ويا حلاوة هذا الصدر الجميل الذى يشبه صدر فيفى عبده وجسم دلال عبد العزيز المصرية ويا على جمال السيقان وبطنها الكبير المتماسك ومكوتها يااااااه ..نظرت امي لي وهي لا ترتدي سوى الكلوت وحمالة الصدر وقالت: ايه يا جودت، عايز حاجه حبيبي؟ قلت لها: آه بس نسيت كنت عايز أيه؟ ضحكت وقالت: طيب أقعد علشان لما تفتكر تقوللي. قلت لها لالالا سآتي بعد ما تلبسي هدومك. قالت: ليه يعني؟ اقعد يا جودت هو انت خجلان مني أقعد حبيبى أقعد .. انا اعرف انه لا خوف منك ... وضحكت ضحكة صغيرة. قلت في نفسي يعني ايه لا خوف مني؟ انها لا تعيرنى أي اهتمام ومازالت تعتبرني طفلاً، آه لو تعرف زبري كان بيعمل إيه قبل شوية! على العموم الحكاية مش مطوّلة، وحتعرف بنفسها زبري بيعمل أيه. قلت في نفسي سيبها دا الوقتي على نياتها وخليني أشوف هذه اللحم الابيض (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)وهذه البزاز الجميله وطيزها اللي بتنادي الزبر يخرقها. وسرحت فى جمالها وراح خيالي يصوّر لي ما الذي ستفعله أمي وجارتها سلمى في مشوار اليوم؟ هل فعلاً تريدان التسوّق أم انهما على موعد مع النياكة؟ هل موعدهن مع الشبان الثلاثة نفسهم أم انهنّ يفضّلن التغيير دائماً؟ وبينما أنا أمتّع النظر بجسدها المثير وأتخايل كيف ستنتاك بعد قليل، وكنت قد نسيت انني أمامها ووضعت يدى على زبرى الذي قام.!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!!
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــ
الجزء الثانى
انتهت ماما من ارتداء ملابسها ونظرت الي وانا مازلت واضعاً يدي على زبري(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) قالت: جودت... جودت...ايه مالك؟ أبعدت يدي من على زبري الذي كان منتصباً قالت: ايه يا جودت مالك؟ قلت: ما فيش قالت طيب انا خارجة ولن أتاخر خرجت وتركتنى مع خيالي، متى سيتمكّن زبري من ولوج كسها؟ هل إذا عرضت الفكرة على جارتنا سلمى أستطيع من خلالها أن انيكهما مع بعضهما كما يفعلن مع الشبان الأغراب؟ أعود وأقول لالا، الفكرة ليست مقبولة، فأمي من الممكن أن تنتاك مع كل البشر بمعرفة صاحبتها إلاّ مع إبنها، كما أن جارتنا سلمى لن تغامر بصداقتها لأمي حاملة أسرارها من أجل نيكة معي(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). الفكرة غير موفقة. بصصت على أمي وجارتنا من النافذة فوجدتها تركب مع سلمى في سيارة زوجها وتنطلق مسرعة، فقلت في نفسي: كان عليّ أن الحقهن وأعرف أين يذهبن في هذا الوقت! وبينما كنت منغمساً في تلك الأفكار، ّ الهاتف فكانت على الطرف الآخر اختي نوال، قالت(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) الو يا حبيبى اخبارك ايه؟ قلت لها: مش كويس! قالت ليه حبيبى لسه تعبان؟ قلت لها: جداً، دانتي دوقتيني طعم الحريم وسبتيني مش عارف أعمل ايه! قالت طيب أجي لك؟ قلت لها: ياريت قالت: فين ماما؟ قلت لها خرجت.(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) عرفت منها حينها أنها في القاهرة وكانت على وشك ركوب القطار الى أسوان عندما اتصلت للإطمئنان، فقالت لي: كويس اني اتصلت بيك قبل ما سافر، عشر دقائق واكون عندك.يا للهول! ما هذا النهار الرائع؟!! أأتمكن في غضون ساعات قليلة من الحصول على أجمل أختين في الدنيا وأنيكهن! إن رائحة ماء كس أختي منى مازالت تفوح حول زبري، لم أغسله بعد ولن أغسله قبل أن تتمتع أختي نوال برائحة كس أختها الكبرى..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). سأجعل نوال تلحس كس منى بواسطة زبري، سيكون زبري واسطة خير بين الأختين الشهوانيتين اللتين لا ترتويان من النياكة. حقاً انها فكرة مثيرة لصدفة عظيمة!! بالفعل لم تمضِ عشر دقائق وكانت اختي نوال قد وصلت فاستقبلتها بحضن دافئ متشوّق لمهبلها الحار، حيث أني بلا أي مقدّمات كنت قد بدأت بعصرها بين ذراعيّ وامتص رحيق شفتيها بقبل عنيفة، فتملّصت مني بلطف وهي تقول: أيه يا جودت، مالك؟ دانت مهبب حاجة؟ سبني آخد نفس!! قلت لها: نفسي .....قالت: نفسك فيه ايه؟ قلت: نفسي أخش بيكي! قالت: حتخش يا حبيبي، انا جايه مخصوص علشانك، انا حاسه بيك ومش حاترك لعبة ما العبهاش واياك! تعال جوة عايزة أقولك على حاجة. دخلنا غرفتي، وبينما كنت أغلق باب الغرفة عليّ وعلى أختي الجاية مخصوص علشان تتناك وتنيك، قالت اختي: بص انا معايا من الوقت ساعة بالضبط علشان إلحق القطر... خليك حلو معايا واسمع الكلام، وانا حخليك عال العال! قلت لها: انا خدامك! (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)قالت: خلاص روح اعمل لى كباية ليمون وتعال. طرت الى المطبخ وعملت الليمون ورجعت لاجد اختي نائمة على السرير وترتدي قميص نوم اسود قصير جداً وبزازها طالعين للخارج قالت لي: ضع الكوب وتعالى هقولك على شيء. وضعت الكوب وجلست جوارها على السرير قالت اطفئ النور علشان اقولك..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). وضحكت. اطفأت النور لم اجد الا يد اختي تشدّنى اليها بقوة، وتقبلني بحرارة ثم نيمتنى على السرير واخذت تقبلني ويداها تمسك بزبري من فوق بنطالي ثم احسست بها تقوم لتعمل على خلعي لبنطالي والكيلوت معاً فيتحرّر زبري من أوزاره فهجمت عليه تمصه وتقول لي: حبيبي إلعب بكسي بيدك. ارتعشت من هذه الكلمة، بحثت عن كسها بيدي فوجدته مليء بمائها الساخن قالت ولسانها في فمي: أنا عاوزاك تعمل بكسي زي ما عملت بيه المرة اللي فاتت، يعني عاوزاك تاكلو بشفايفك وتلحسو بلسانك برغبة قوية، إنما حاسب ما تقطع حتة منو، دا لو اصحاب! وضحكت بينما كانت تنقلب لتنام على ضهرها وقمت اتحسس بيدى ولساني جسمها الجميل حتى وصلت لكسها لحسته ادخلت لساني فى كسها الرطب وهي تنهز وتحرك تحت ضربات لساني الذي كان يخرج من كسها ليسرح ويمرح بين شفايف كسها ثم ليداعب برأسه بظرها المنتصب ليعود أدراجه بين الشفايف التي كنت أشدها من حين لآخر بشفايفي وهي تزداد ارتعاشاً وترتفع تأوّهاتها وتزداد كلماتها بذاءة وإباحية، حتى أحسست أنها تتقلّص وتنتفض قاذفة بفمي ماء شهوتها، كل ذلك وهي تلاعب زبري بأصابعها وتواصل تدليعه حيث انتصب في يدها إستعداداً للولوج في كسها وإطفاء شهوتها بالكامل.(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)حين قذفت أختي ماء شهوتها بفمي ورفعت رأسي من بين أفخاذها، قالت بصوت متهدّج: كفاية سيب كسي، كفاية، مش قادرة بقى... يالا حطه...حط زبرك فى كسى بقى...خلص ... مش قادرة أكتر من كدة. كانت هذه هى المره الاولى لي في حياتي تكون أمامي امرأة نايمة على ظهرها وأنيكها، فرفعت أرجلها الى الأعلى وفسحت ما بينهما ليطل كسها المنتفخ منادياً تعالى لي يازبر، وبينما كنت ممسكاً بأحد فخذيها بيدي، ألقيت الآخر على كتفي وأمسكت بزبرى ووجهته الى كسها لأدخله دفعة واحدة الى أعماقها.(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) سمعتهاااا اى اى ااح اح اووووووفف كمان كمان دخله كله ادخلته بالكامل .... اححح حلو اوى ياخويا، خليه جوه ولا تفعل شيء.أخذت تتحرك وتتلوى تحتي وكأنها هي التى تنيك، ترفع طيزها لتبلع زبري ثم تخفضها ليخرج قليلاً ثم يغوص في الأعماق. وبعد عدّة حركات على هذا النحو، قالت لي: إعمل انت زي ما كنت أعمل أنا، دخله انت جامد وخرجه بالراحة، فبدأت أعمل حسب توجيهاتها وهي تقول: زبرك حلو اوى اه اه اه اووووف حرام عليك زبرك جامد قوي .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. انت فين من زمان؟ يالا بسرعة! وبدأت ارتعاشاتها تتوالى الواحدة تلو الأخرى، فقلت لها: سانزل! قالت: إمسك نفسك شوية، ثم قامت من تحتي ومسكت زبري بيدها واخذت تدلكه بمهارة وبسرعة فائقة، حتى قذفت. وجدتها تلتقط القذائف بفمها بتلذذ مثير وهى صامتة لا تحدث الا صوت انين جميل. اخذت تعصر زبري حتى افرغت ماءه فى فمها ثم ارتميت على السرير جوارها وجدتها تضع رأسها على زبري تلحس كل ما تبقى من لبن ثم اخذت بلحس جسمى حتى وصلت الى صدرى واخذت تداعبه بلسانها حتى اهتجت مرة اخرى وقالت(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) أيه مش عاوز تعمل تاني؟ قلت لها: آه ياريت! قالت: خليك زي ما انت. واخذت تمص زبري مرة أخرى حتى انتصب بشده ثم احاطتني برجليها وجلست على زبري وادخلته فى كسها ثم اخذت تتراقص عليه وتتمايع ثم انحت على فمي واخذت ترضع لساني وانا أحرك تحتها فيدخل زبري ويخرج من كسها على إيقاع آهاتها وشهيقها ذي الأنغام الشجية المثيرة، ثم استوت على وسطي جالسة بينما زبري في أحشائها بكامله، وأخذت ترقص السامبا عليه فأحسست أن نخاعات جسمي كله، وليس فقط نخاعات زبري، ستخرج وتتدفق في كسها. طالت هذه الحركة لمدة حتى أحسست بأني لم أعد قادراً على تأخير القذف والإستمرار في هذه المتعة، فقلت لها: سأقذف!!! فقامت مسرعة عن زبري ونزلت لتضع بزازها على زبري(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) واخذت تدلكه ببزازها الطرية الناعمة حتى قذفت على صدرها. قبلتني وقالت إياك ان تنير النور قبل ما اخرج. كل هذا في الظلام، خرجت الى الحمام ورجعت وهي تلف الفوطة حول جسمها. نظرت لي وقالت لي مالك قلت لها كان نفسي أشوفك! قالت لا تقلق الايام جايه كثير. ارتدت ملابسها امامي وقالت انا سأخرج للصالة انتظر امك وانت قم واغتسل وتعالى نجلس سويا قمت واغتسلت وخرجت الى المجلس وتمددت على صدرها وهي تحسس على شعري وتقول لي: لازم تحاسب يا جودت تطلع منك كلمة كدة ولا كدة، دة تبقى كارثة، من هنا ورايح انا حبيبتك ومش حخللي يخس عليك حاجة أبداً..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). فأكدت لها أن تطمئن لهذه الناحية بينما عقلي يحدّثني بأن أنيكها هي وأختي منى سوية، وحبذا لو كانت أمي معهما أبضاً.حان موعد مغادرة اختي نوال قبل أن تعود أمي الى البيت، فخرجت بعد أن حمّلتني السلام لأمي وهي تقول تعليقاً على رفض أمي للعريس الذي كانت نوال قد تكلمت عنه: يبدو ان امك يا جودت عاوزة تتجوز شاب يعوّضها السنين اللي فاتت، أكيد دا كسها بيضرب على نافوخها علشان تطلب راجل أصغر منها علشان تتجوزو، أنا بنصحك يا حبيبي ما تقفش بطريقها، الست لما كسها بيضرب على نافوخها ممكن تعمل أي حاجة خارجة عن المنطق! فطمأنتها على أني مقدّر الظرف الذي تعيشه أمي وأني فعلاً لن أقف في طريقها ولن أمنعها من تحقيق رغباتها، ثم خرجت أختي صاحبة الكس الذي حصل على مجد فض بكارة زبري.بعد حوالى ساعة على مغادرة اختي نوال المنزل، جاءت أمي وهي في أحسن حالات الإنشراح، وقد لاحظت بأنها لاتحمل بيدها سوى حقيبة اليد التي خرجت بها، فقد كان ذلك أول دليل لي بأنها لم تخرج للتسوّق مع جارتها سلمى كما ادّعت. فاستقبلتها ببشاشة خاصة وأني أحسست بأني لم أكن ظالماً لها بشكوكي حولها، وبينما كنت أقبلها على وجهها كالعادة عندما التقي بها، يبدو أنها انتبهت لملاحظتي بأنها لا تحمل شيئاً في يدها من السوق، فاستدركت على الفور محاولة تبرير ذلك قائلة: مش معقولة يا حبيبي يا جودت، بقينا الوقت دا كلو نلف وندور بالسوق علشان نلاقي الحاجات اللي احنا عاوزينها، ومع كدة ما فيش، كلها حاجات تقليد وماهياش بالجودة اللازمة. قلت لها: غريبة، مع انو البلد كلها حاجات مستوردة! ولكني خشيت أن تفهم كلامي وكأنه تكذيب لها، فاستدركت على الفور قائلاً: ولايهمك ماما، بكرا تتعوّض(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وتبقو تلفّو لفّة تانية ولاّ تالتة وتجيبوا اللي انتو عاوزينو.وبينما كانت متجهة نحو غرفتها وانا ألحق بها أعلمتها بأن أختي نوال جاءت وانتظرتها لبعض الوقت، وكانت تريد ان تطمئن عليها ولكنها مضطرة للحاق بالقطار، فسألتني أمي إن كانت نوال تكلمت بموضوع العريس، فطمأنتها الى أننا تتكلمنا بهذا الموضوع من قبيل الإهتمام بشأنها وليس من قبيل التدخل بخياراتها، وأن نوال أكدت عليّ بأن نتساعد معك على إيجاد الشخص الذي يستحقك ويستطيع أن يعوض عليك عناء وحرمان السنوات الماضية. عندما أنهيت كلماتي كانت أمي قد دخلت غرفتها وأنا أتبعها، وعندما سمعت هذه الكلمات ظهرت على وجهها ابتسامة حاولت إخفائها(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وهي تقول: حرمان أيه يا ود؟! عندها خففت من وقع هذه الكلمة عليها فقلت: طبيعي يا ماما انت كنتي حارمة نفسك من حاجات كتيرة طول خمستعشر سنة من غير جواز، يعني زهرة عمرك، علشان تقدري تهتمي بي وبأخواتي البنات، وجا الوقت علشان تشوفي أمورك وطلبات نفسك، دا حقك يا ماما.كانت ماما قد باشرت خلع ملابسها، فخلعت السترة وباشرت بفك أزرار القميص، عندما تقدمت نحوي وألقت بقبلة على جبهتي وهي تقول: تسلمولي يا حبايبي، انا سعيدة قوي بحبكم ليّ! وعندما تابعت فك الأزرار ورأتني مهتماً بالنظر الى جسدها، يبدو أنها تذكرت بأنها لا ترتدي حمّالة صدر، فقد كان ذلك قد بدا واضحاً لي ما أن خلعت السترة، فأين هي حمّالة الصدر التي كنت قد شاهدت أمي ترتديها قبل خروجها؟حاولت أمي تدارك الأمر بأن أخذت من الدولاب جلباباً لها ودخلت الى حمام غرفتها لتتوارى فيه عن عيوني فتغيّر ملابسها، وذلك قبل أن تخلع تنورتها، فهي حتماً لا ترتدي كيلوتها أيضاً، وقبل أن تقفل باب الحمام وراءها قالت: انا آسفة حبيبي لازم استحم ضروري قبل ما البس هدوم البيت. وعندما قلت لها ان تاخد بالها من التنورة، تخلعها قبل ما تدخل الحمام، أجابتني: ماتشغلش بالك حبيبي، هي لازم تروح المكوجي! وحتى لا أكون ظالماً بشكوكي،(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) عملت ما لم أعمله حتى في طفولتي، فقد استرقت النظر من خرم باب الحمام لأرى بأن أمي فعلاً لا ترتدي شيئاً تحت تنورتها عندما خلعتها في الحمام. خرجت من غرفتها والأفكار تتسارع الى ذهني، فأمي لم تكن ترتدي أي شيء تحت ملابسها! أين خلعت ملابسها الداخلية اااااه أكيد أنها كانت تتناك بره يااااااه، الموضوع بالنسبة لي لم يعد موضوع شكوك، فالأمر أكيد ولايقبل أي التباس، ولكن هل كل واحدة تتناك تفقد ملابسها الداخلية حيث تتناك؟ لا بد أن يكون في الأمر ما هو مقلق. وأخذت الوساوس تفعل فعلها في رأسي: هل أن الذين تذهب إليهم أمي وجارتنا ليتناكوا معهم من الساديين الذين يهوون تعذيب المرأة أثناء النياكة؟ هل أنهم مزّقوا ملابس أمي الداخلية أثناء النياكة؟ نعم! إن هذا الإحتمال وارد وعندي ما يدفعني للإقتناع به، فهؤلاء الشبّان الثلاثة الذين سمعت أمي تتحدث عنهم مع جارتها سلمى وكيف أنهم غلاظ ويحملون أزبار ضخمة وأن إثنين منهم أولجوا أزبارهم بأمي في الوقت نفسه، حيث سمعت جارتنا تقول لأمي تسألها كيف استطاعت أن تتحمل مثل هذين الزبرين يخترقان كسها وطيزها في الوقت نفسه، طبعاً هذه الطريقة بالنياكة تدل على أنهم ساديين ومن الممكن أنهم يعمدون على تمزيق ملابس المرأة التي ينيكونها.(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) أمّا إذا وضعت إحتمالاً آخر وهو أن تكون أمي وهي تتناك قد اتسخ كيلوتها فلم تعد تستطيع ارتدائه، فإذا كان الكيلوت قد اتّسخ من اللبن الذي يكون قد ملأ كسها فاضطرت الى خلعه فرمته أو أنها وضعته في حقيبة يدها، فلماذا لا تلبس حمّالة الصدر؟ كما يبقى احتمال آخر وهو أيضاً يثير القلق: هل أنها كانت تتناك فتفاجأت بأمر ما فاضطرت الى ارتداء ما تيسّر من الملابس وخرجت مسرعة أو هاربة؟ لو كان الأمر كذلك فلاشك أن الفضيحة على الأبواب! على الرغم من كل الأفكار التي راودتني، فأني لم أستطع الوصول الى فهم للأمر بشكل يهدّئ روعي وقلقي من تصرفات أمي، وأيقنت مدى صواب كلام أختي نوال عندما قالت أن كس أمك يضرب على نافوخها، وان المرأة عندما يضرب كسها على نافوخها تكون مستعدة للقيام بأمور رهيبة خارجة عن المنطق. فكّرت بأن أتكلم بالموضوع مع اختي الكبرى منى، ولكني خشيت أن أشغل بالها وتضطر الى مغادرة منزلها في هذا الوقت حيث العيال في البيت وزوجها في عمله، فقررت أن أتولّى الأمر بنفسي حتى أصل الى فهم ما يحصل مع أمي. فأنا لا أعارض من حيث المبدأ أن تعيش حياتها، ولكني أخشى من أن تتعرض لمكروه بسبب لهاثها وراء تلبية شهواتها ونزواتها، أو أن تتعرّض(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) لفضيحة تلقي بظلالها على الأسرة بكاملها.كانت الأفكار على اختلافها لا تزال تراود بالي عندما سمعت صوت أمي تناديني أن أذهب الى غرفتها، وحين أصبحت على باب غرفتها وجدتها جالسة على كرسي التسريحة عارية تماماً إلاّ من كيلوت صغير يغطي كسها، وعندما سألتها ماذا تريد، قالت لي: ايه يا جودت، إنت مش عاوز تساعدني بتجفيف شعري؟ مش انت بتعمل العمل ديه من يوم ما أخواتك تجوزوا؟صحيح أني أقوم بهذا العمل بشكل يومي تقريباً، ولكنها المرة الأولى التي تكون من غير هدوم بالشكل ديه. وبينما كنت أحمل مجفّف الشعر بيد وخصلات من شعرها الذهبي الكثيف بين أصابع اليد الأخرى، سألتها باستغباء وقد تظاهرت بأني واخد على خاطري منها: ماما ممكن إسألك سؤال وتجاوبيني بصراحة تامة؟ فنظرت لي من خلال مرآة التسريحة وفي عينيها نوع من الارتياب لسؤالي: هو فيه أيه يا جودت؟ قول اللي انت عاوزو ياحبيبي! فقلت لها: هو انتي ليه داريت نفسك وما شلتيش هدومك قدامي زي العادة قبل ما تخشي الحمام؟ ارتاحت أساريرها لسؤالي وأجابت: اوووه ياجودت يا حبيبي، هو ممكن الست يجيها كسوف احياناً حتى من ابنها، وانا لاحظت انك انت شلت مني علشان الحركة البايخة ديه،(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وعلشان كدة انا ناديتلك تجفف لي شعري وانا من غير هدوم زي ما انت شايف!تظاهرت بأني رضيت بهذا الجواب غير المقنع وتابعت عملي المعتاد، ولكن على الرغم من انشغال تفكيري بالموضوع نفسه، فقد كان جلوس أمي أمامي بهذا الشكل قد أنساني أنها أمي، وبتّ أفكر بها كأنثى شهوانية تركض وراء الرجال ليس إلاّ، فقد أثارني *- هذا الوضع لأول مرة بحياتي، وشعرت بأن الحياة أخذت تدبّ في قضيبي وبدأ ينتصب شيئاً فشيئاً الى أن بات انتصابه واضحاً تحت ملابسي، ويبدو أن الماما شعرت بذلك عندما لكزها بكتفها فعمدت الى الإتيان بحركة ظهرت وكأنها عفوية، إذا حركت كوع يدها باتجاه الإنتفاخ في البنطال، فأصابت الهدف إصابة مباشرة، فقررت إبعادي عن الموضوع قائلة لي: متشكرة حبيبي كفاية كدة انا أقدر أكمل الباقي، ياريت تروح انت وتشوف اذا اختك نوال وصلت أسوان انا عاوزة أكلمها. تركتها وانا أقول لها(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) حاضر يا ماما. صحيح أنها بتوزعني، ولكن بلطف وفي الوقت المناسب، فأنا أبضاً وجدت أن بذلك مخرجاً لي من ورطة كنت أكاد أتورط بها، علماً بأني أنا وأمي على يقين بأنه مازال أمام نوال أكثر من ساعتين للوصول الى أسوان، ولذلك لم أتصل بها حتى لا أثير قلق زوجها، وحتى لا أضطر الى أن أقول له بأنها مرت علينا في القاهرة في الوقت الذي من الممكن أن تكون هي لا تريد أن تقول له شيئاً عن ذلك.كان لجلوس أمي عارية أمامي ما طمأنني الى حدٍّ ما لجهة تعرضها للتعذيب او ما شابه، فلو كان احتمال مضاجعتها للشبان الساديين هو وراء اختفاء ملابسها الداخلية، لكان حتماً قد ترك التعذيب آثاراً ملموسة على جسدها الأبيض النقي. فقد ألغيت هذا الإحتمال ولمن ازداد احتمال أن تكون غادرت المكان الذي تتناك فيه مسرعة وعلى عجل مما جعلها ترتدي ملابسها بدون الملابس الداخلية.استيقظت صباح اليوم التالي لأجد أختي منى جالسة في الصالة مع أمي، وعندما دخلت عليهما وسلّمت على اختي مع قبلة أخوية بريئة،(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) قامت أمي لتحضّر لي الإقطار كالعادة، فوجدتها مناسبة لأتكلم معها بما يراودني من شكوك من جهة أمي، فقلت لأختي: ماما متغيرة كثيراً وأنا قلق عليها! قالت: كيف؟ حكيت لها سريعاً، ابتسمت وقالت: لا تشغل بالك سأرى الموضوع بنفسي. قلت لها: أنا لازم إطمّن بأسرع وقت، يعني لازم تكلميها دا لوقتي وتردّي عليّ! قالت: أاكيد المهم إنت ماتشلش همّ وانا مطّمنة، وانت لما تخش تاخد الفطار أنا حاتكلم معاها واطمنك اكتر واكتر. فطلبت منها أن تعرف منها ما يحصل دون أن تشير لها الى شكوكي نحوها أو أن تجعلها تشعر بأني أنا الذي طلب منها ذلك، فأكدت لي أختي حرصها على ذلك، في الوقت الذي عادت أمي لتخبرني بأن الفطار جاهز بالمطبخ، فاستأذنت من أختي وذهبت آخذ فطاري. بعد اكثر من نصف ساعة عدت الى الصالة، وما أن دخلت حتى طلبت منى مني أن أغيّر هدومي كي أوصلها الى بيتها. وفى الطريق سألتها عن حال ماما وايه اللى مغيرها قالت لي(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) لا تشغل بالك! قلت لها: يا حبيبتى انا شفت ماما تخلع ملابسها وكانت لا ترتدي ملابسها الداخلية قالت: يا سيدي انت مالك؟ قلت: انا مالي كيف؟ قالت لي: سيب ماما فى حالها قلت لها: اوكي، أنا ممكن أسيبها لحالها بس بشرط إني كون متطمّن، وانا بالشكل ديه مش متطمّن عليها، وانتي بتحاولي تداري مش بتحاولي تعالجي الموضوع، انا اللي غلطان إني اعتمدت عليكي وكلمتك بالحكاية ديه... شعرت منى بأن الغضب قد تملّك مني، وبأنها قد أزّمت الوضع بدل تهدئته، فحاولت تلطيف الأجواء وكنّا قد وصلنا الى أمام العمارة التي تسكن بها،(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) فقالت لي: بشويش ياعم بشويش، دا انت راجل جدع وانا مش واخدة بالي، يقطّعني، أنا كان لازم أعرف انك راجل بجد من يوم ما خش زبرك بكسي وعمل العمايل فيه! ولما قلتلها بلاش تريقة، أقسمت بأنها مش بتتريق ودعتني الى النزول من السيارة ومتابعة الحديث عندها بالبيت !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـ
الجزء الثالث
ما أن أصبحنا في البيت عندها ودخلنا الصالة حيث كانت حفلة النياكة صباح الأمس، حتى طلبت منها أن تدخل بالموضوع مباشرة، فرمت حقيبة يدها على الكنبة وجلست تخلع حذاءها وهي تقول: إسمع يا جودت، إنت بقيت راجل بجد، وانا واثقة من إنك بتحب مامتك زي ما انا بحبها وأكتر، وإنت حريص على سمعتها وبالوقت نفسه مش ممكن تقف بطريق سعادتها وإنها تعيش حياتها بالشكل اللي هي عاوزاه، كدة ولاّ أيه؟ وعندما أكدت لها صحة ما تقوله وطلبت منها المتابعة طلبت مني أن يكون ما ستقوله سراً بيننا نحن الإثنين وأن لا يؤثر هذا الكلام على طريقة معاملتي لأمي وأن لا أدعها تلاحظ أي تغيير بمعاملتي لها، فوافقت وانا أصبحت متشوقاً لسماع ما ستقوله، فقالت: انت تعرف انو اللي صار بيني وبينك امبارح لو حد دري بيه تبقى مصيبة كبيرة، وأنا متأكدة إنك راجل وتعرف تصون أسرارك، وبعرف انو أسرار أمك هي زي أسرارك ويمكن أكتر... حينها ألححت عليها أن تنتقل من المقدمات وتدخل بالموضوع فقالت: جيالك بالكلام على طول... اللي لازم تعرفو اول حاجة هو انو الماما بحياتها ما كانتش مخلصة جنسياً للبابا، تقول أيه بدا؟كان تصريحها هذا بمثابة صدمة كبيرة لي وللصورة اللي راسمها بنافوخي لأمي السيدة الشريفة الطاهرة التي حرمت نفسها من متع الدنيا كلها علشان تربينا التربية الصالحة، وقبل أن أرد على كلام أختي بادرتني بالقول: انا كنت متأكدة انك حتظلمها لما تعرف الحكاية ديه، ولكن لما تعرف انها كانت بالعشرين من عمرها لما البابا مرض بالقلب والأطبا منعو عن الحريم وعن بذل أي نشاط يمكن تلاقيلها عذر، وزي ما انا وانت لاقينا عذر لبعضينا امبارح لما عملنا اللي عملناه، حتلاقي عذر للماما إنها تعمل اللي عملتو مع خالك منير اللي هو اخوها ويحافظ على سرها! وحين لاحظت اندهاشي تابعت قائلة: أيوة هو دا اللي حصل، خالك منير هو اللي كان ماسك العزبة بتاعتنا، ولما تعب البابا ومنعو الأطبا عن الحركة خالص، كانت الماما هي اللي بتابع امور العزبة مع خالك وكانت تروحلو العزبة علشان تشوف اللي بيحصل هناك، وانت كان عمرك يا دوب سنة لما رحنا العزبة مع الماما وكنت انا وانت وأختك نوال والماما نايمين بالغرفة نفسها لما جالها خالك منير وصار يقنعها إنها تقبل تمارس معاه، حاولت تصدو إنما كانت شهوتها تحركت ووافقت معاه وعملوها على السرير اللي جنب السرير اللي انا وانت واختك نايمين عليه، وهما فاكرين انو انا نايمة ومش عارفة باللي بيحصل. وتابعت أختي منى كلامها وأنا صامتاً مصدوماً بالذي أسمعه، فقالت: والماما لما داقت الحلاوة اللي حصلت عليها مع أخوها صارت تروحلو العزبة بشكل دائم. وصارت كل أيام الإجازات تقضيها بالعزبة. انا سمعت الماما في يوم من الأيام تقول لخالي: يا منير انا ما كنتش عارفة انو ممكن الراجل يدي الحرمة الحلاوة ديه كلتها، أنا عمري ما استمتعت ياخويا مع راجل، انا لأول مرة أحس إني خرمانة على راجل بعد ما ابتديت تهتم بيّ. وكمان خالي كان ينزل عندنا البيت ويقفل الغرفة عليه وعلى الماما بالساعات، وانا كان همّي دايماً إنّي اتنصّت عليهم او أبصبص عليهم ان كان بالعزبة او عندنا بالبيت. وفضلت العلاقة بين الماما وأخوها لبعد وفاة المرحوم البابا وعمل خالي حركة مش لطيفة علشان يستولي على العزبة، عندها الماما قالت دا مستحيل إني اتهاود معاك يا منير بالموضوع ديه، ديه حق العيال اليتامى مش حقك ورفعت عليه قضية وكسبتها وصار الخصام بينهم.عندما أنهت أختي كلامها كنت أنا كمن أُسقِط في يده، مدهوشاً مصدوماً أشعر بخيبة كبيرة تغمرني، فأحسست بأختي تجلس جنبي على الكنبة وتضع يدها على كتفي وهي تقول: إنت لازم تعرف الحكاية ديه، ولازم تعرف انو البيوت أسرار ومافيش بيت إلا ولوحكايات وحكايات بالجنس، وانو اللي احنا عملناه او اللي عملتو الماما مع أخوها مش حاجة غريبة ما بتحصلش، هي بتحصل دايما إنّما بتدارى وما حدش بيعرف بيها، واللي انا عاوزاه منك تكون راجل بجد، وتعرف تصون أسرار البيت، وزي ما وعدتني ما تخليش الحكاية ديه تأثر على علاقتك بالماما، ديه الماما أنسانة طيبة وتستاهل كل خير بس حظها ما كنش كويس من يوم جوازها من المرحوم البابا اللي كان أكبر من أبوها وهي لسة يادوب عمرها خمستعشر سنة، ولازم تعرف انو الماما ضحّت بكل شيء علشان تحفظلنا رزق أبونا، أوعدني يا جودت انك تبقى عاقل وتتصرف صح! وحين وعدتها وأكدت لها بأني سأحافظ على هذا السر، قلت لها: بس انتي لازم تكملي معروفك معايا وتتكلمي عن الحاجات التانية، يعني هي بعد خصامها مع خالي عملت ايه؟ وحاجة تانية انا ودّي اعرفها عنك انتي، وهي انك قلتي امبارح هو اللي يخلي الحمار يجيب معاه حتصعب عليه انت ياجودت؟ ايه حكاية الحمار ديه؟عندها ضحكت منى ضحكة شقاوة وقالت: هو انت خدت بالك من الكلام ديه؟ انا افتكرت انك كنت فعالم تاني ومش سامعني! فألححت عليها إخباري بكل شيء، فقالت: طيب يا خويا تأمر، حكاية الحمار ديه حصلت من بعد ما وقع الخصام بين الماما وخالك منير، وبعد ما كسبت القضية وطردت خالك منير من العزبة، إحنا كلنا عشنا بالعزبة يجي سنتين لغاية ما الماما لقت اللي يشتريها ونرجع القاهرة، انت لازم تكون فاكر الفترة ديه، مش كدة؟ أومأت لها بأني فاكرها كويس وتابعت هي قائلة: يومتها كان في ود عندو اربعتعشر سنة وانا كان عمري ستعشر، وكنت لما أشوف زب الحمار متدلّي كسي ياكلني وأقول ياريت أقدر امسكهولو وأحطو على كسي، وكنت العب بنفسي لغاية ما انزل على المنظر ده، وفي يوم شفت الود ديه يقف قريّب من الحمارة بتاعت الحمار وبيلعب بكسها وساحب زبرو بيلعب بيه، رحت انا مفاجآه وبقولو انا حافضحك انا حاخللي ابوك يقتلك، فهو خاف المسكين قوي وراح بيترجاني وهو بيرجف من الخوف ويقوللي أنا أعملك أي حاجة بس استري عليّا. فجتني فكرة شيطانية وقولتلو زي ما بتلعب ببتاع الحمارة لازم تلعب ببتاع الحمار، تلعب بيه وتمصو لغاية ما ينزل اللبن، هو المسكين ما كنش عندو خيار غير انو يوافق على الكلام ديه، فراح ماسك زب الحمار من تحتو بيلعب بيه وبيرضعو ببقو، وانا حسيت يومتها بإثارة غريبة ورحت اقولو ارضعو كويس، وهو يقوللي ديه مش ممكن ينزل من غير ما يكون بكس الحمارة، فلقيتها انا حجة علشان اقرب وامسك زب الحمار بعد ما كنت اطمأنيت على انو مش بيأذي لو حد لعبلو بزبو، فمسكت زب الحمار ورحت العب بيه وارضعو واقول للود لازم تعمل كدة وكدة لحد ما شهق الحمار ونزل جردل لبن بحالو! ومن يومتها انا انفسدت على الحمار وصرت اتمادى واياه اكتر واكتر حتى انو الحمار صار بيقوم زبو لما يشوفني وما كنتش اضيع فرصة علشان اختلي بيه.سألتها: قولي بجد، انتي عملتي حاجة مع الود اللي بتتكلمي عنو؟فقالت: مرتين او تلاتة أكون عاوزة اروح للحمار ويكون هوّا وما أقدرش أوزعو كنت أطلب منو ييجي تحتي ويلحسلي كسي انا وبرضع للحمار، ودا حصل أول مرة كنت بشوف الكلب وهوّ بيركب على الكلبة، وشفتو انو قبل ما يركبها بيلحسلها كسها، وكان الود إياه بيشوف اللي بشوفو، قلتلو تعالى أعملي زي ما الكلب عمل للكلبة، فانا انحنيت قدامو زي الكلبة بلعب بزب الحمار وهوّ بيلحس بكسي، بس يومها كان حيضيعني لما حاول يدخّل زبو بكسي زي ما الكلب عمل مع الكلبة. ضحكت وضحكت فوضعت يدها على زبري من فوق البنطال فوجدته منتصباً، فقالت: يا لهوي، هو انت هايج يا حبيبي وانا مش دارية؟ مش حتخرج من عند اختك الا وانت مرتاح على الآخر. وسحبت زبري من البنطال وراحت ترضعه وتلاعب البيضات، واستمرت على هذه الحال بتركيز شديد دون أن تاخد نفس وهي ترضع بزبري حتى قذفت بفمها ولم تتركه حتى أفرغت كل ما فيه على آخر نقطة. وبينما كانت تمسح المن عن فمها وشفتيها كنت انا أعيد زبري الى مكانه آمناً مطمئناً وتقول لي: ياللا جودت يا حبيبي، صار لازم تروح للماما زمانها قلقانة عليك. وما أن أنهت كلامها حتى افتكرت بأنها لم تقل لي شيئاً عن موضوع الماما وأين ذهبت ولماذا لم تكن ترتدي ملابسها الداخلية، وحين فكّرتها بذلك، قالت أن ما قالته أخطر من الذي لم تقله، وأنها ستقول لي كل شيء في مرة قادمة وان المهم هو أن لا أقلق بشأنها وأن لا اجعلها تشعر بأني تغيّرت من ناحيتها اطلاقاً، ثم أوصلتني الى الباب وودّعتني بقبلة حلوة، وذهبت الى البيت بأقل توتر مما كنت فيه.عندما وصلت الى البيت، كانت ماما تتحدث بالهاتف مع احدى صديقاتها، وعندما شاهدتني ودّعتها واقفلت الهاتف وهي تقول لي: الحمدلله بالسلامة، كل ديه علشان توصل اختك لبيتها؟ تأخرت ليه يا واد يا جودت؟ قلت: واد؟ كل ده اللي قدامك وتقولي عليه واد؟ قالت: اى نعم واد، انت مهما تكبر هتفضل بالنسبة لي طفل صغيّر ضروري أشوف امورو واقلق عليه! ضحكنا.دخلت غرفتي أحاول استجماع أفكاري وأعيد استذكار الخبريات التي أخبرتني إياها أختي منى، فإذ بي أجد نفسي مجدداً أتهيّج على هذه الخبريات التي أكّدت لي بأن أمي شهوانية من الدرجة الأولى، وأن الذي أشعرها بأنوثتها بشكل صحيح هو أخوها الذي ناكها واستمربنياكتها لعدة سنوات، وهي بالتالي حتماً قد عرفت انواعاً مختلفة من الأزبار الذين ناكوها بعد خصامها مع أخيها، وأصبحت على قناعة بأن منى لم تخبرني سوى النذر اليسير مما تعرفه عن مغامرات أمي الجنسية، كما أن كلام منى عن مغامرتها مع الحمار والولد في العزبة، بالتأكيد ليس هو كل شيء عن حياتها الجنسية قبل الزواج، ولا أعتقد بأنها ست عفيفة وشريفة بعد الزواج، فهي شرموطة بنت شرموطة حتماً. حتى أني تذكرت الكلمات الإباحية الكبيرة التي كانت تقولها يوم أمس عندما كانت تركب زبري وتصف نفسها بالشرموطة والقحبة وغيرها من الألفاظ الإباحية. فهي حتماً بهذه الألفاظ وكأنها كانت تفضفض عن نفسها فتصف نفسها بالصفات الحقيقية التي تعبر عن وجهها الآخر الذي تكون عليه أثناء الإثارة الجنسية.غفوت قليلاً مع أفكاري وصحيت على يد أمي توقظني: هو انت نمت يا جودت، قوم يا حبيبي دا الغدا جاهز. فقمت على الفور متفاجئاً من إغفاءتي الغير متوقعة.مضت بضعة أيام دون أي جديد، سوى أن أختي نوال فاتحة عهد النيك الحقيقي في حياتي، حضرت يوم الجمعة وأفرغت ما في بيضاتيفي كسها مرة وعلى صدرها مرة أخرى، وأخبرتني بأنها باتت على شبه يقين من أنها حامل مني وأنها فرحة جداً بهذا الحمل الذي سينجم عنه أنها ستربي إبنها الذي سيكون ابن اخيها الوحيد في الوقت نفسه. بينما على جبهة كس أختي الكبرى منى، فلم يحصل أي شيء، حيث أني لم أستطع خلال هذه الأيام من الإختلاء بها لأسباب مختلفة. وفي الوقت نفسه كنت أبذل الكثير من الجهود خلال تلك الأيام لأتمكن من كس أمّي إلاّ أن جهودي كلها باءت بالفشل، وكانت قد وصلت بي وقاحتي لدرجة أني كنت نائماً في سريري وقضيبي منتصباً الى آخر مدى ممكن، فأخرجته من البيجاما وناديت أمي مستغيثاً وحين وصلت قلت لها أني أشعر بألم حادٍ في قضيبي وبيضاتي بينما ألوّح لها بقضيبي، فما كان منها إلاّ أن تستمهلني قليلاً وهي في غاية القلق وتذهب الى الهاتف لتتصل بالطبيب الذي حضر على الفور فعاينني وقال لي بينما كان مختلياً بي: لا تقلق إن الأمر ناتج عن إرهاق ناجم عن المغالاة باستعمال العادة السرية، وما عليك سوى التخفيف منها، وطلب مني استخدام كريم للحدّ من الإنتصاب، طبعاً لم أفكر بشرائه، إنّما ضحكت من الطبيب وعلى نفسي وحركاتي البائخة.وبعد ظهر أحد الأيام قالت ماما أنها سوف تخرج مع جارتها سلمى لقضاء بعض الحاجات وأنها قد تتأخر، قلت لها: خدي راحتك ماما ولا تقلقي، المهم أن تكوني مرتاحة. قبّلتني وخرجت مستخدمة المصعد، فلحقت بها على السلالم حيث وصلنا الى مدخل العمارة سوياً، فكانت جارتنا سلمى بانتظارها في مدخل العمارة، فتوجّهتا مباشرة الى سيارتها حيث انطلقت مسرعة، وانطلقت أنا بإثرهما على الفور متفادياً رؤيتهم لي. وحين عبرتا جسر ستة اكتوبر وسلكتا الطريق المؤدية الى السيدة زينب، شاهدت السيارة تقف بالضبط عند الجسر الموازي لمحطة قطار الأنفاق في السيدة زينب، ثم أسمع صوت بوق السيارة ويد جارتنا سلمى تخرج من نافذة السيارة تشير لأحد الأشخاص الواقفين على الجسر، فلوّح لها هو الآخر بيده ثم أطلق صفارة من فمه بإصبعيه، وينزل عن الجسر بواسطة السلالم ويلتحق به شاب آخر، ويصعدا بالسيارة معاً على المقعد الخلفي وتنطلق السيارة بهم هم الأربعة فتسير ببطء بين الأزقّة والحارات الضيّقة حتى وصلت الى أمام مبنى قديم في إحدى الحارات يتألف من ثلاثة أدوار، وأمام المبنى وبمقابله بضعة أكشاشك لباعة يصدحون بأصواتهم على بضائعهم، فينزل الأربعة من السيارة وتبادر جارتنا سلمى بالقاء التحية على صاحب أحد الأكشاك عن بُعد، فيبادر الرجل الستيني النحيل راكضاً نحوها مشمّراً أهداب جلبابه وهو يردّ عليها التحية وكأنه مفتخراً بتخصيصه بالتحية قائلاً: ال.. يسعد صباحك ومساكي يا ست أم عرفان يا طاهرة ياطيبة! ديه الحتة كلها نوَّرت. ومن دون أن تعاود الإلتفات نحوه، كانت هي وأمي والشابان يدخلون في العمارة الهرمة التي تنتظر مرور أول بلدوزر من جنبها لتسقط على من فيها.ركنت سيارتي على بعد مئة متر تقريباً من سيارة جارتنا سلمى التي كنت لأول مرة أسمع مَنْ يناديها باسم الست أم عرفان، صحيح أني لا أعرف ما لديها من عيال ولا أعرف أسماءهم، او ان كان لديها أولاد أو لا، ولكن ما من أحد في العمارة عندنا يناديها بهذا الإسم، مما أثار فضولي وغيّر اتجاه تفكيري كلياً. فالمرأة معروفة في هذا المكان وبالتالي ليس معقولاً أن تقوم بعملٍ منبوذٍ في مكان شعبي كهذا. بعد أن غاب المغامرون الأربعة عن عيوني داخل العمارة، تقدّمت باتجاه السيارة المتوقفة على مدخل العمارة وتقدّمت من صبي يعمل في أحد الأكشك هناك، وسألته: العربية ديه مش عربية الست أم عرفان؟ فأجاب على الفور: هي نفسها! والست أهي جت من دقايق، اندههالك؟ وهمّ بالنداء لها، فسارعت بإيقافه عن النداء سائلاً إياه: جت لوحدها ولا معاها حد تاني؟ فأجاب: لا، هي جت مع الست صاحبتها وصبيان من صبيانها علشان هي عاوزة تعمل تصليحات بالشقة!مع المعلومات التي حصلت عليها الآن، عدت الى نقطة الإنطلاق الأولى، ولكن مزوّدا ببعض المعلومات التي تحتاج الى الكثير من التفسير، فالشكوك طبعاً بمكانها، ولكن ما علاقة السيدة سلمى بهذا المكان؟ وما قضية صبيان من صبيانها هذه؟ كما أن قول الصبي بأنها جت مع الست صاحبتها يعني أن أمي معروفة منه بهذه الصفة، فهي إذاً ليست زيارتها الاولى الى هذا المكان.إبتعدت قليلاً عن مدخل العمارة فشاهدت مقهى شعبياً قررت أن أجلس به بانتظار خروجهم، وقد كان جلوسي بشكل يساعد على مراقبة السيارة من دون أن يشعر بي أحد، وبعد زهاء ساعة ونصف خرج الشابان وحيدان، وسارا على الأقدام باتجاهي وتجاوزاني ليأخذا مساراً مختلفاً ويغيبان عن عينيّ، بينما كنت أسمّر نظري على مدخل العمارة بانتظار خروج امي وجارتها بين لحظة وأخرى. وقد كان لمرورهما على مقربة مني أن استطعت التدقيق بهما، فهما شابان في أول العشرينات من عمرهما، أي بعمري أو أصغر مني قليلاً، طويلا القامة عريضا المنكبين بصدر منتفخ لاشك أنهما يمارسان نشاطاً رياضياً ما، أي أن كل شيء بهما يدل على أنهما من الفتوّات، إن لم يكونا بلطجية، وقد كانا يرتديان ملابس تدلّ على مستوى معيشي منخفض إن لم يكن معدوماً.نصف ساعة تقريباً انقضت على خروج الشابين، ثم ظهرت السيدة سلمى وأمي وراءها، وقبل أن تستقلاّ السيارة، كانت السيدة سلمى تتكلّم مع أصحاب الأكشاك القريبة للعمارة الذين بدوا أشبه بخدّامٍ عندها، ثم تفتح شنطة السيارة فيضعون بها أصنافاً مختلفة من بضائعهم وهي تسحب من حقيبتها كدسة من الأموال توزعها عليهم، فيشكرونها بطريقة يكادون فيها تقبيل يديها. ثم تغادر وأمي معها مصحوبة بالتهليل والتكبير والدعاء لها بطول العمر والرزق الوفير!عند هذا الحدّ، بتّ على مقربة من معرفة حقيقة الأمر، أو على الأقل جزءاً هاماً منه: لاشك بأن السيدة سلمى من ملاّكي العمارة إن لم تكن تملكها بمفردها، وأن لها في العمارة شقة تستخدمها لقضاء نزواتها هي وأمي، وهي تعرف كيف تسكت الألسن عن اللوك بسمعتها من خلال إظهارها لكرمها مع هؤلاء البسطاء الذين لايظنون سوءاً بمن يعتبرونهم أولياء نعمتهم، فهي تتظاهر بشرائها من بضائعهم فقط من أجل تبرير دفع الأموال لهم لتكسب ودّهم وتداري نفسها من لوك ألسنتهم!على الرغم من أهمية ما توصّلت إليه، ولكني قررت أن أعرف اليوم المزيد مما أجهل من أسرار، فبعد أن أقلعت السيدة سلمى بسيارتها، تقدمت باتجاه العمارة وتظاهرت بأني على عجلة من أمري، وتقدّمت من صاحب أحد الأكشاك أسأله: مش ديه سيارة الست ام عرفان؟ هي مشيت؟ فأجابني بالإيجاب، فتظاهرت بأني أتحسّر على عدم لحاقي بها، فبادرني الى القول: أأمر يا أفندي، أي خدمة؟ فقلت له أني كنت على موعد معها لتريني شقتها، فهي تريد أن أصمم لها ديكوراً، وعرفته على نفسي بأني مهندس ديكور،م أردفت قائلاً: يبدو لازم عليّ إلحقها الدّقي علشان نتفق على موعد تاني! وعندما شعر بأهميتي خاصة بأني باش مهندس وبأني متعود على دخول بيتها في الدّقي، عزم عليّ وطلب من صبيه أن يأتي لي بكوب ليمون، وسألني: قوللي بجد يا باش مهندس، هو في كلام بالحارة انو الست هانم عاوزة تهدّ العمارة وتشيل السكان منها، هو ايه صحة الكلام ديه؟ فطمأنته قائلاً: هو لو الكلام ديه فيه منو، ماكانتش عاوزة تعمل ديكور جديد لشقتها! كدة ولا أيه؟ فقال: أيوة صحيح! ثم سألته: قوللي ياعم، هي بتكون عاوزة تعمل ديكور لشقتها ديه ليه؟ ما هي عندها شقة بعمارة ضخمة جداً في الدّقي، وحتيجي تسكن هنا ليه؟ فقال: هي بتقول انو ابنها عرفان من جوزها الأوّلاني، العايش ببلاد برة، حيجي مصر ويسكن هنا وعلشان كدة هي عاوزة تصلح بالشقة، بس الكلام ديه ما يخشش الدماغ، بس والنبي يا باشا ما تجبش سيرة الكلام اللي بقولهولك للست هانم، دة عرفان ساب مصر من أول ما الست والدتو حوّشت على كل حاجة من إثر المرحوم أبوه وتجوزت تاني! فقلت له باهتمام: طبعاً مش ممكن أجيب سيرة لحد، دانا عاوز آكل عيش وبس، وهي يعني حوّشت على ايه غير العمارة؟ فقال: أوووه، ديه خدت وكالة تفك مشانيق عن حبل المشنقة، وعزبة تجيلها ميتين فدان باللي فيها، دة المرحوم جوزها كان راجل مقتدر، واللي تجوزتو الست هانم كان من صبيانو!كنت أنهيت شرب كوب الليمون عندما هممت بالمغادرة وقد أحسست بأني عرفت منه ما يكفي، ولم أجد ما أنفّعه به سوى علبة سجائر مع أني لم أتعاطى التدخين يوماً في حياتي، وغادرته على وعد بلقاء قريب أكون مع الست هانم. ثم توجهت ناحية سيارتي فاستقليتها وأنا فخور بقدرتي على معرفة الكثير من الأمور عن هذه المرأة خلال وقت قصير، وهي أمور قد تكون أمي نفسها لا تعرفها عنها.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــ
الجزء الرابع
سرت في الشوارع بهدف تقطيع الوقت ليس إلاّ، فلا أريد العودة الى البيت في الوقت نفسه مع أمي، وعندما أصبحت في ميدان رمسيس، خطر ببالي أن اتجه نحو النيل واعمل نزهة بالمركب، فمنذ زمن بعيد لم أحظى بفرصة كهذه، وهذا ما فعلته حيث ركنت السيارة على مقربة من مبنى الإذاعة والتلفزيون، وصعدت في مركب كبير للنزهة، وما أن جلست على أحد المراكب لاحظت أن جلوسي صادف بالقرب من رجل في الثلاثينات من عمره، وعندما عرف بأني صعدت المركب وحدي وليس معي أصدقاء، قال لي: يا محاسن الصدف، دة انا برضو فرداوي، طافش من الناس كلها وقلت ممكن اتعرف على حد جديد يعوّضني عن اللي أعرفهم كلهم! فقلت له: يحصل خير انش****! ثم سألني قائلا: بلا مواخدة يعني، هو انت متجوز؟ وبينما كنت أجيبه بالنفي كان يمسّد بكفّه الغليظ على فخذي قائلاً: كويس، أحسن حاجة يعملها الراجل هو انو يبعد عن جنس الحريم خالص، دول قرف ويقرفو حياة الراجل! لم أعرف ما كان عليّ أن أقعله إزاء تمسيده على فخذي، وهو اعتبر عدم ردعي له بمثابة الموافقة معه على التمادي، فأصبح التمسيد مترافقاً مع الضغط وهو يقول: باين عليك جدع وتحب الجدعان، انا برضو زيّك، أنا أكره جنس الحريم موت! ثم ارتفعت يده من على فخذي صعوداً باتجاه قضيبي الذي لا أعرف ما الذي دفع به في هذه اللحظات للإنتصاب، فأنا لم أفكر يوماً بالجنس مع رجل آخر، ولكن ما يقوم به من حركات بدأت تحرّك غريزتي دون أن أعلم ما الذي سيحصل والى أين ستقودني هذه التمسيدات التي تحولت الى دعك من فوق الملابس لقضيبي الآخذ بالإنتصاب، وهو يتكلم دون أن أسمعه، فهول هكذا تجربة عزلني عن كل محيطي، حتى أن إبحار المركب والصخب الذي عليه من غناء ورقص لم أكن أشعر به، فكل تفكيري منصبٌّ على ما الذي سيلي هذه المداعبات اللذيذة التي أحصل عليها من رجل غليظ يبدو وكأنه خرج لتوّه من اللومان، وعندما مسك لي يدي ليضعها على قضيبه، أحسست وكأني أنثى تمسك بأول قضيب منتصب بحياتها، فقد كان سحب قضيبه من بنطاله فتحسست لحمه وأدركت باللمس، دون النظر، كم أن قضيبي صغير بالنسبة لهذا القضيب العملاق. على الرغم من نسمات الهواء اللطيفة والباردة في ذلك الليل في مجرى النيل، فقد كان العرق يتصبب مني بينما أداعب له قضيبه بناء لتعليماته، فقد تولى هو بنفسه تحريك يدي على قضيبه صعوداً وهبوطاً بينما كان يداعب لي قضيبي بيده الأخرى. كانت عيوني تحرك بكل اتجاه خشية أن يرى أحد ما يجري، ولكني لم أكن قادراً على النظر إلى هذا الذي يدغدغ مشاعري ولا إلا ذاك القضيب الضخم الذي بين أصابعي، وحين كان جميع الركاب قد تجمعوا في مقدمة المركب يرقصون ويهزجون، كان قد فك حزام بنطالي وطلب مني الجلوس في حضنه، وبينما كنت انتقل لتلبية طلبه، كان قد أنزل بنطالي وكيلوتي بين رجلي وأجلسني فوراً على قضيبه الذي اخترق طيزي بدفعة جبارة له من زبره من جهة، وبيديه الغليظتين اللتين ضغطتا على أوراكي فأحسست بسيخ نار قد اخترقني، فهو لم يفعل سوى أنه بصق قليلاً على رأس زبره موجهاً رأس زبره مباشرة الى بخشي، وبدفعته المزدوجة الجبارة لي من فوق ومن تحت، كان زبره ينزلقي في أحشائي غير آبه بصرختي التي كتمها بيده التي وضعها على فمي، وما أن أصبح زبره داخلي حتى صرت أنا بنفسي أحرك عليه متلذذاً بهذا القادم الغريب الى أعماقي، وحينما مرّر أصابعه بلطف على وجهي، أحسست بأني كنت قد زرفت دمعاً من شدّة الألم الذي أصابني بطيزي عند اختراق زبره لها. وبينما كنت أصعد وأهبط في حضنه على زبره الذي بدأت أحشائي تتلذذ بعصره وبتذوقه، وكان هو يحضنني الى صدره بكل قوة، واضعاً يداً على صدري والأخرى أسفل بطني، بدأت أداعب زبري الذي استعاد انتصابه بينما طيزي تتلذذ بنطحه لها من تحتي، أحسست بأني أحصل على متعة مزدوجة لا مثيل لها، فهذا الخبير باقتحام الأطياز يعرف أيضاً كيف يمتّعها ويجعلها تتحسس كل عرق من عروق زبره المنتفخة، وما هي إلاّ دقائق حتى أحسست بنطحة قوية في أحشائي تبعها فوراً تدفق لسائل حار انسال غزيراً من زبره داخل طيزي التي تتناك لأول مرة في حياتها، في نفس الوقت كان قد مسك لي زبري وراح يدعكه حتى أخرج منه اللبن الذي انصبّ مدراراً على بنطالي الذي بين أرجلي. وارتميت الى الخلف على صدره لا ألوي على شيء، فعمد هو الى رفعي عن حضنه وأجلسني حيث كنت، وهو يقول لي: إرفع هدومك بسرعة لاحد يشوفنا! وأعاد زبره الى مكانه وغادر المكان ولم أشاهده لاحقاً، حتى أني عندما غادرت المركب انتظرت على رأس السلالم المؤدية من الكورنيش الى مرسى المركب، ولكنه لم يظهر.لم يكن بإمكاني السير في الشارع او الذهاب مباشرة الى البيت وآثار لبن الزبر الذي ناكني على ملابسي بهذا الشكل، فدخلت الى أقرب مطعم هناك ودخلت المراحيض حتى نظفت نفسي جيداً مزيلاً كل آثار اللبن عن هدومي. إلاّ أن هدومي باتت ملأة بالماء الذي نظفت به اللبن، وهذا ما فرض عليّ أن أبقى أسير في الشوارع حتى تجف ملابسي.عندما رجعت الى البيت عند منتصف الليل، كانت أمي في انتظاري، فبادرتني فوراً بالقول: كنت فين؟ فصدرت مني كلمة بشكل عفوي ودون أدنى تفكير: كنت بتناك!!! قالت بصدمة ووجع: بتقول ايه يا مجرم؟ قلت: بقولك كنت بتناك! غريبة ديه؟ قالت: بتقولها تانى يا سافل؟! قلت لها: بقولها تاني وتالت وعاشر ومش مصدقاني تعالي شوفي طيزي مخروقة ازاي! وتركتها ودخلت غرفتي. تبعتني قائلة بحنان مشوب بالقلق وهي لاتريد أن تصدق ما سمعته: قولي ياجودت، فيه ايه؟ فأجبتها: مافيش يا ماما، معلش انا اعصابى متوترة. قالت: من ايه؟ قلت لها: عايزة تعرفي من ايه؟ قالت: طبعا! قلت: مهما كان؟ قالت: ايوه يا سيدى. قلت: بس اللي حاقولو حاجة كبيرة قوي ويمكن ما تستحمليهاش! فقالت: ما تقول وتخلصني، فيه ايه؟ فقلت:انا شفتك النهاردة مع طنط سلمى في موقف مش اللي هوّا! فقالت بعصبية وحدّة: انت بتهبب وتقول أيه؟ فقلت: شفتكو داخلين شقتها في الست زينب ومعاكو اتنين بلطجية! وكمان كنت عارف انكو بتتناكو معاهم جوا الشقة! قالت: إخرس ياكلب!!! وصفعتني على وجهي، تركتها محاولاً الخروج باتجاه الصالة.جاءت ورائي مسرعة وهي تغطي ارتباكها بالصراخ محاولة اكتشاف مدى دقة معلوماتي وما اذا كنت ألقي الكلام جزافاً وهي تقول: إنت اتجننت؟!! قلت لها: من فضلك اتركينى انا هموت نفسي!! ورحت مؤلف لها ان هذين الشابين بعدما خرجا من الشقة جلسا بالقهوة القريبة من الشقة وصارو يتكلمو عن مغامرتهم اللذيذة مع التنتين العجايز اللي مش ملاقيين اللي يشبعهم! خلاص ارتحتي؟ سيبينى من فضلك؟ ورحت فى بكاء جلست ماما على السرير مصدومة لا تتكلم. قلت لها: يا ماما انتي مش حتجيبيها البر، ناس الحتة هناك كلهم بيتكلموا عليكي وعلى الطنط سلمى اللي بيقولوها الست هانم، الست ام عرفان، انتي لو بقيتي بالطريق ديه حتجيبي لنفسك ولينا الفضيحة، هتبقى مصيبة، انا هترك لك البيت واروح لحالي وارتاح وتستريحي وتكوني براحتك ثم اكملت تأليفي وقلت: انا قبل مرة شفتك مع الطنط سلمى ومعاكو تلات شبان وانتي عارية خالص وتنين منهم بينيكوكي مع بعضهم، أنا ما كنتش عارفك، وكنت حادخل عليكي واعمل اللي بيعملوه، بس لما شفت وشك وعرفتك، تراجعت وجيت البيت بكل خيبتي. يومها حاولت أكذب عيوني، بس صدقت وداني لما سمعت صوتك وانتي تنمحني وتتدلعين بين الولدين إياهم، وكنت حادخل واعمل جريمة بس تراجعت وقلت يا واد خللي مامتك تشوف حالها وتعيش حياتها! وانتي عارفة الحادثة ديه بقالها مدّة وانا ماتكلمتش معاكي بيها خالص ولا حتى تغيّرت نظرتي ليكي علشان بحبك وبحب تكوني مكيّفة نفسك واعتبر انو ديه حقك الطبيعي!كنت على ثقة بأن الماما لن تسألني: شفتني ازاي ولا أيه اللي خدك لهناك، فالوقائع التي أقدمها أكبر من أن يكون بإمكانها الشك بدقة معلوماتي. وحين نظرت الى أمي وجدتها واجمة بحالة صمت مطبق، وبسرعة تقفز من مكانها وتتجه نحو المطبخ، وبحركة هستيرية رأيتها تأخذ سكيناً كبيراً وتمسكه بكلتا يديها وتوجهه الى وسط بطنها، فقفزت كالمجنون لأصدّها عمّا تفعله بنفسها، وحين تمكّنت من تجميد يدها على وضع معين يحول دون غرس السكين ببطنها، سبني يا جودت، أرجوك سبني، أنا هريحك خالص، وبالكاد تمكنت من أخذ السكين منها. لقد كانت جادة بمحاولة قتل نفسها! فحالة التشنّج التي أصابتها بعد أن أخذت منها السكين كانت مقلقة للغاية، فحضنتها بذراعيّ حين انهارت على الأرض قطعة واحدة كلوح خشب مغمياً عليها، لم حيّرتني، حاولت حملها ونقلها الى سريرها إلاّ أن قواي لم تساعدني، اسرعت الى التسريحة فأخذت زجاجة عطر أخذت أرش منها على وجهها وأدهن جبهتها، فانتعشت قليلاً، وحين أفاقت إنتابتها موجة من البكاء الهستيري. حاولت كثيراً أن أطيّب خاطرها وأهوّن عليها الأمر وأني انا ابنها ويهمّني أن تكون مرتاحة، إلاّ أنها استمرت على حالتها، وسمعتها تتفوّه بكلمات مهينة لخالي منير من مثل: ال.. يوريني فيك يوم يا منير يا خويا يا ابن امي وابويا، ال.. يفضح بناتك ومراتك زي ما فضحتني!!! ساعدتها على الوقوف وأخذتها الى غرفتها متكئة على كتفي وهي ما تزال تبكي وتنوح وتشتم بخالي منير، دون أن أدري ما علاقة خالي منير باللي بيحصل، ولكن يبدو أنها تحمّل خالي منير كل ما يصيبها على مستوى رغبتها الجنسية، فهو الذي حرّك فيها هذه الرغبة وأوقظها من سباتها بعد أن كانت مقتنعة بقسمتها من زواجه.اجلستها على السرير، فوضعت يديها على وجهها لتداري نظراتي لها وقالت: انا لازم أموّت نفسي. قلت لها: لو إنتي عملتي اللي بتقولي عليه، حتلاقيني بموت نفسي وراكي على طول! قالت: لا،لا، ما تقولش كدة، العمر الطويل لك. قلت لها: انا قلت لك ساموت نفسي لو إنتي عملتي اللي بتقولي عليه، أنا ماليش في الدنيا غيرك.وانتابتني أنا الآخر نوبة من البكاء، فرميت رأسي على صدرها وأنا أقول لها: أنا مش بزعل منك، إنت ست ولا كل الستات واللي بتعمليه يبقى هو الصح، بس أنا كنت بكلمك علشان تداري نفسك وبلاش فضايح، يمكن الطنط سلمى مش دارية باللي بيقولو أهل الحتة ورا ضهرها، وهمّ بيرحبوا بيها علشان همّ محتاجينها مش أكتر. بدأت أمي هي التي تحاول تهدئتي وتربّت على كتفي وتداعب خصلات شعري قائلة: اللي بتقولو انت يا حبيبي صح، انت بقيت راجل وتعرف ازاي تصون حريمك، انا اللي غلطانة وزي ما قلت، كان ضروري آخد بالي. دانت يا حبيبي دماغك بيوزن بلد.تركتها في غرفتها وخرجت باتجاه الصالة حيث خرجت الى البلكونة أستعيد بعض نشاطي بالهواء العليل في أواخر شهر مارس. ثم دخلت لألقي نظرة عليها فكانت نائمة، أو أنها تتظاهر بالنوم لست أدري، فتركتها لأنام بعد هذا اليوم الطويل من العناء، وقبل دخولي الى السرير دخلت الى الحمام، فإذ بي أشعر بألم في مخرجي لاشك أنه ناتج عن تمزيق ذاك الزبر العملاق لطيزي، فانتابتني موجة من الضحك وأنا أتذكر ما الذي حصل وكيف تمكن ذاك الرجل الغامض من فضّ بكارتي دون أن أعلم شيئاً عنه وحتى أني لم أحدّق بوجهه جيداً. فأخذت كريم مطهّر مضاد للتشققات ومسحت به على مدخل طيزي وما حوله عسى بذلك يخف الألم.بقيت ماما فى حجرتها حتى عصر اليوم التالي. قلقت عليها دخلت لها كانت مستيقظه لكن عينيها غارقتين في الدموع قلت لها: هل ستبقي عمرك كله على هذه الحال؟ لم ترد قلت لها: ممكن تسمحي تقومي توريني ضحكت الحلوة وتجهزي لي غدا؟ قالت: حاضر وقامت الى المطبخ مترنّحة تبدو عليها علامات الإعياء، فهي حتماً لم تنم طوال الليل كما يجب. وأثناء الغداء لاحظت عليها أنها لا تأكل بينما علامات الذلّ والإنكسار واضحة في عينيها الغائرتين وفي تقاسيم وجهها، حتى أن لون وجهها الأبيض تبدو عليه علامات الشحوب!صحيح أن كل ما يجري يساعدني على أن أفرض نفسي الحاكم الناهي في البيت، وبالتالي فأن أمي لن تكون سوى خاتماً بإصبعي أفعل بها ما أشاء، وأجعلها تلبّي لي كل طلباتي حتى لو طلبت منها أن أنيك صاحبتها أمامها، فهي لن ترفض لي طلب، إلاّ أن ما شاهدته في عيونها من إنكسار وخضوع وذلّ، جعل قلبي يتقطع عليها، وأحسست بمسؤولية كبيرة تجاه إعادة البسمة الى وجهها والفرح الى حياتها، فمهما كان، فهي أمّي التي أحبها واتمنى سعادتها من كل قلبي ولن أسمح لنفسي بأن أكون سبب تعاستها وحزنها. قلت في نفسي: ان هذا هو الوقت المناسب لأجعل ماما تغيّر طريقة تعاملها معي، فتقلع عن معاملتي كطفل عليها رعايته، فتنظر لي بأني الرجل الذي عليها إرضاءه، وتعتبرني مصدر سعادتها وليس مصدر تعاستها، والآن يجب أن أبدأ بإظهار مدي اهتمامي بها، وأفعل ما يسعدها ويعيد الراحة الى نفسها. قمت مسكت يديها قبلتها وقلت لها ماما انسي اللي حصل، أنا نسيت بجد اللي حصل! نظرت لي ماما وبدأ الدم يجري فى وجهها وقالت: حقيقي؟ قلت لها: حقيقي، طبعاً انا عارف إنك انسانة ولك شعورك واحاسيسك ومتطلباتك الجنسية، وديه حقك الطبيعي اللي مش ممكن حد يقدر ينكرو!استغربت أمي صدور مثل هذا الكلام مني، ونظرت لي باستغراب لكنها لم تعلق، فتابعت قائلاً لها: علشان خاطري، لازم تاكلي، إن كان ليّ خاطر عندك كلي واهتمي بنفسك كويّس، انا عاوزك تكوني سعيدة والبسمة ما تفارقش شفايفك زي الأول، وزي ما كلنا بنعرفك! فقالت مبتسمة: اوكي حبيبي! وحين بدأت بتناول الطعام، قلت لها: بعد الغداء حنحرج انا وانتي نشم الهوا! ابتسمت وقالت: نشم الهوا؟! قلت: أيوة، أنا وانت لوحدنا يا جميل، ياقمر! ومازحتها بلكزة خفيفة على خصرها، فابتسمت ابتسامة عريضة وهي تقول: حاضر ياحبيبي، اللي انت تشوفو!بعد أن أنهينا طعامنا ورفعت الأواني والمواعين عن طاولة الطعام ووضبت المطبخ، جاءتني الصالة حيث كنت أتنقل بين محطات التلفاز من محطة الى أخرى دون أي اهتمام بما تعرض تلك المحطات، وقالت لي: جودت، حقيقى انت عايز نخرج؟ قلت لها: نعم أسرعي وجهزي نفسك قبل أن يحلّ الظلام، فأنا أريد كل الناس يشوفو أنو خارجة معايا أجمل ست بالدنيا! فقالت: بجد يا جودت إنت بتشوفني حلوة؟ قلت لها: ايووووه، وهي ديه عايزة كلام؟ ثم قمت واخذت ادفعها برفق وانا أتحسس جسمها بحجة أني ادفعها الى حجرتها لتغيير ملابسها، وكانت ملامساتي لجسدها على هذا الشكل قمة الإثاره لي، وحين وصلنا الى الغرفة قلت لها: بسرعة ياللا، أنا مستنيكي هنا لحد ما تغيّري هدومك! قالت: حاضر ثم قامت بدون تفكير بخلع ملابسها وبقيت بقميصها القصير تبحث عمّا ترتديه وانا اراقب كل جزء من جسمها، اختارت ملابسها، نظرت لي وجدتني انظر الى جسمها وانا سارح فى الخيال قالت: مالك يا جودت؟ قلت لها: ولاحاجة، بس بمتع نظري بأجمل خلق ال..! ابتسمت وقالت روح ياللا جهز نفسك! قلت لها: لن أذهب إلا بعد ما اتاكد انك جاهزة! قالت: اوف عليك! ما تحرجنيش يا جودت، أنا عايزة اخلع ملابسي كلها! قلت لها: ومالوا! ما هو انتي بتعملي كدة عادي! اخلعي، بلاش دلع! قالت بصوت هامس: حبيبي الحكاية مش كدة، إنت بقيت بالنسبة لي راجل مش صغيّر، بقولك بلاش إحراج! قلت لها: ماهو علشاني راجل، كلامي هو اللي حيمشي! ردّت بعصبية قائلة: إنت ناوي على أيه بس يا جودت؟ قلت لها: أوكي! بلاش نرفزة! انا حاخرج، خدي راحتك، بس ما تتأخريش. بضعة دقائق كانت كافية لتصبح جنبي في السيارة وهي بكامل أناقتها، وما أن انطلقت بالسيارة حتى قالت: إنت عارف ياجودت انها ديه اول مرة بركب معاك بالعربية وانت اللي بتسوق؟ فقلت لها: المهم هو اللي حيحصل مش اللي حصل، أنا قررت اني ابقى السوّاق بتاعك، اللي تأمريه حيحصل. قوليلي يا ست الحبايب، عاوزاني آخدك على فين؟ قالت لي: إنت اللي عزمت عليّا وانت اللي حتقول واخدني على فين! فقلت لها: انا اللي يكفيني انك قبلتي عزومتي على الخروج ومن هناك ورايح انتي اللي تأمري وانا اللي أنفذ! فقالت: طيب خدني لأي حتة يكون فيها هوا نضيف! حققت هذه النزهة أهدافها، فأنا كنت أرمي الى إخراجها من جو الكآبة والبؤس التي وقعت فيه، ولكسر حالة الخجل التي أصيبت بها بعد أن عرفت ما أعرفه عنها، ولأطمئنها الى أنها مازالت بالنسبة لي أمي التي احبها ويهمني رضاها وإسعادها. فطوال الوقت الذي قضيناه خارج البيت معاً، أكان هذا الوقت ونحن جالسين في السيارة او كنا نتمشى على كورنيش النيل نقزقز لبّ، أو عندما رحنا الجيزة ودخلنا جنينة الحيوانات، كان كل هذا الوقت عبارة عن لعب ولهو و...حب، ولكن عندما ذهبنا الى مدينة الملاهي، فقد كان ختامها مسك... فهناك لم أعد قادراً على إمساك نفسي، فبعد بضعة ساعات من ****و والمرح كعاشقين، بتّ أتعاطى معها كعشيقة بالفعل. فعندما كنّا نركب عربة في قطار الأخطار في مدينة الملاهي، وكانت كلّما تتعرض العربة الى خطر الإمزلاق الحاد، أو تقلب في الهواء بشكل خطير، كانت أمي تتعلّق بي وتكاد أحياناً أن تجلس في حضني، وفي أحدى المرات تعلّقت أنا بها أبضاً وحضنتها بقوة ورحت آخذ شفاهها بين شفاهي واعتصرتهم لها بقوة دون أن أعمل حساب لأي من الركاب الآخرين الذين كانوا ينظرون لنا من العربات الأخرى، وكانت أمي بينما اعتصر لها شفافهها بفمي تحاول صدّي والتملّص دون جدوى، وعندما توقفت العربة عن المسير خرجت أمي وسارت مسرعة بعيدة عن المكان وكأنها تحاول الهرب من عيون الناس، وأنا أحاول اللحاق بها وأناديها: ماما... ماما... حتى وصلت اليها لتقول لي: وما تختشيش من نفسك تقوللي ياماما وعملت العمل اللي ما يعملوهوش حتى العشاق قدام الناس؟! رجعنا الى البيت، دخلت ماما حجرتها ثم نادت عليّ، فذهبت لها وقالت لي: أيه اللى انت عملتوا ده قلت لها وقناع البراءه يتملكني... اقول لك الصراحة؟ انا طول النهاردة وانا بشوفك عشيقتي وعاوز آخدك بحضني وادلّعك وأغنجك وأشوف السعادة رجعت تاني لأجمل وجه بالدنيا!! قالت: طيب جودت حبيبي، في حاجات كتير بنحس احياناً إنها جميلة وحلوة، بس ما يصحش نعملها، ممكن حتى نحلم بيها، بس ضروري نمنع نفسنا عنها! أنا أمك وما يصحش تعمل اللي عملتو خالص! قلت لها: أنا آسف ماما، اعذريني، انا ماكنتش حاسس باللي اعملو، انا كنت متاخد وعقلي مش معايا، بجد انا آسف! قالت: خلاص حبيبي. ثم قامت وخلعت ثيابها امامي، نظرت لي وانا أتأمل جسدها المثير، فقالت وهي تخلع حمالة صدرها: إنت كبرت يا جودت وانا مش دارية بيك! وفجأة خلعت الستيان فسقط صدرها امامها بجماله وسكسيته المميزة. قالت: يالا قوم غير ملابسك. قلت لها: ماما من فضلك انا عايز افضل معك! قالت: خلاص حبيبي، زي ما تحب، بس بس ما تتوقعش مني حاجة من اللي بنافوخك. على الرغم من الصدّ الواضح لي عن مضاجعتها من خلال كلماتها، إلاّ أن تلك الكلمات حملت لي بعض المؤشرات عن رغبتها بي وبأن الفكرة واردة عندها ولكنها تقاومها حتى أنها قد تكون تحلم بذلك ولكنها تمنع نفسها عن تنفيذ رغباتها. وكأن مثل هذا الشعور الذي شعرت به من خلال كلماتها كان كافياً لطمأنتي بأن الأمور قد تسير حسب رغباتي، فإن رغبتي بمضاجعتها قد بلغت أشدّها ولكني لا أريد أن أظهر معها بمظهر أني أرغمها على ما لا تريده، فرغبتي بها ترتبط بقناعتي أنّها شهوانية وترغب بممارسة الجنس مع من هم في عمر الشباب، وأمنيتي هي في أن أراها تعبر بوضوح عن رغبتها هي بي، وهذا ما أطمح إليه.ارتدت ماما الجلباب دون ان ترتدي ستيانها، وجلست جواري على السرير وقالت: انا هنام دالوقتي! قلت لها: انا هنام جنبك! قالت: براحتك! قمت وغيرت ملابسي، وبينما كنت عائداُ الى غرفتها لاحظت بأنها تخلع كيلوتها من تحت الجلباب وترميه الى جانب السرير للجهة التي تنام هي فيها. ودون أن أجعلها تشعر بأني لاحظت حركتها، نمت جوارها وقد بتّ على قناعة بأن أمي تريد مني ما أريده منها، ولكنها تنتظر المبادرة والتشجيع من طرفي.ما أن تمددت الى جوارها حتى وجدت قضيبي وقد أخذ بالإنتصاب، فمددت يدي إليه لأحرره من ضغط الكيلوت عليه، فنطّ متعملقاً داخل البيجاما يبحث عن الكس الذي يشمّ رائحته، وبدأت أنفاسي تعبّر عما يختلج في نفسي من شهوة وهياج، فقلت لها بصوت متهدّج: ماما ممكن تاخذيني فى حضنك؟ لم تجب على سؤالي، فقد تظاهرت بأنها راحت فى النوم. اقتربت منها وكانت تنام على جنبها فوضعت يدي على خصرها أضمها الى صدري، وقد لامس قضيبي المنتصب إليتها الضخمة مما زاد على انتصابه انتصاباً، ومع كل حركة صغيرة أحركها وراءها كان قضيبي يحرك أكثر فأكثر على إليتها وأفخاذها محاولاً شقّ كريق له بين فلقتي طيزها المكوّمة أمامه. وبينما هي تتظاهر بالنوم العميق، كنت ألاحظ بأن أنفاسها بدأت تزداد ارتفاعاً وتسارعاُ، وبحركة خبيرة منها حرّكت أحد فخذيها في الوقت المناسب، فإذ بقضيبي يستقر بين الفخذين وتضغط بهما عليه، فأحسست أنها تعصره بين فخذيها، فاقتنعت حينها أنها تقول لي: هيا يا بني قوم بواجبك تجاه شهوة أمك! كان قضيبي قد وصل الى أوج انتصابه في تلك اللحظة التي بدأت أدفع به بين أفخاذها حتى أنه كان يلامس كسها من فوق جلبابها، وصرت أشد وأضغط أكثر فأكثر، فإذ بأمي تدّعي بأنها استفاقت على لكزاتي لها فقامت مستنكرة لما أقوم به وقالت: عيب كده يا جودت، ما يصحش اللي بتعملو! قلت لها متفاجئاً بردة فعلها: ماما انا مش بعمل حاجة! أنا بحبك وعاوز أحضنك أكتر وأكتر!! فقالت وهي تفتعل الإستغراب: أنت يا جودت كمان شويا بتدخل بتاعك جوايا وتقول مش بتعمل حاجة؟ يا ولد إنت بكدة بتنيك أمك! إعقل وامسك نفسك! عيب كدة ما يصحش! وكأنها بكلماتها تريد إثارتي أكثر، وتشجيعي على الإستمرار بما أقوم به، فقلت لها: حقيقي ياماما أنا مش قادر أحوش نفسي عن حضنك، حاسس وكإني لازم أخش بقلبك من جوّا وترجعي تحمليني ببطنك! كل اللي فيني بيناديني إني أخش بيكي! كانت هذه الكلمات تصدر مني بينما أنا أواصل دفن رأسي في صدرها وأزيد في حضنها ويدايا تتنقلان لتعصرا كتلة اللحم هنا وهنالك من جسمها الذي أحسست أنه بدأ يستجيب لنداء زبري الذي كان ليزال يبحث لنفسه عن مكان يدفن نفسه به، وعندما طلبت منها أن تسمح لي بأن أرضع من صدرها، قالت: أوكي ارضع، بس بشويش! فرحت على الفور ساحباً لبزها من الجلباب أرضعه بفمي بينما يدي كانت تدعك البز الآخر، وكان زبري قد اتخذ لنفسه موقعاً هجومياً على مقربة من كسها من فوق الجلباب، وبحركة منها متناغمة مع حركة أخرى مني كانت أطراف جلبابها السفلى قد ارتفعت عن سيقانها بينما زبري كان قد أطلّ برأسه من جنب البيجاما الشورت التي ارتديها، ومع تمايلات قليلة ترافقت مع إنتقالي من رضاعة بز الى رضاعة البز الآخر، كان زبري ينزلق بكسها، فسحبت نفسها على الفور من تحت زبري وقالت بصوت متهدّج: إمسك نفسك ياجودت، ماتنساش انا ماما، إنت بكدة بتنيك أمك يا ولد! فقلت لها: انا راح أجن بيكي ياماما، انا عاوز انيكك بجد، عاوزك تقوليلي نيك امك يا جودت، انا عاوزك تفهميني، مش قادر اسيبك من غير ما أخش بكسك! وهي تواصل حضني والتمسيد على ظهري وأفخاذي وتقول: يا حبيبي انا مقدرة اللي انت فيه، بس ديه مايصحش، ده عيب، حبيبي انا حريحك بأيدي وبكرة الصبح حجبلك عروسة! قلت لها: إنت أحلى وأطيب عروسة، أنا عاوزك انتي يا ماما، عاوز كسك اللي يريحني! كنت أواصل الحراك فوقها ضماً ودعكاً وتبويساً ومصمصة ولحساً حيثما وصلت يداي وفمي، بينما زبري كان يعاود البحث عن كسها لمهاجمته والولوج فيه وهو بكامل انتصابه، وبينما كانت تقول ما يصحش ياجودت، كانت تعاود فتح افخاذها عندما كان زبري يدق بأسفل بطنها العاري، فيعاود انزلاقه الى كسها الرطب الجاهز كلياً للنيك، ومع انزلاقه الى جوفها وضغطي عليه حتى دخل كله الى أحشائها، صدرت منها تنهيدة عميقة، ثم رفعت فخذيها قليلاً من حولي تحتويني بهم وأنا رحت أصعد وأهبط عليها وزبري يتمرّغ بماء كسها المتدفّق، وهي تقول: نيكني يا بن الكلب، نيك أمك اللي نزلتك من كسها، نيك الكس اللي خلّفق يابن الكلب، ايوة كدة كمان، وراحت تحرك وتتماوج تحتي وتعصرني بذراعيها وأحاطتني بفخذيها تشدّني أكثر فأكثر إلى أحشائها الملتهبة وهي تقول: ايوة كدة، آهههههيابن الكلب، زبرك بكسي جوا، انا بتناك من ابني، خش كلك بكسي جوا، أيوة خش، نيكني بسرعة وبقوة أكثر، أيوة كدة، انا حجيب، زبر ابني بكسي، جيب معايا!! وانتفضت تحتي وانتفضت فوقها وانا أقذف اللبن جوا كسها بتدفقات سريعة، وكان كسها يعصر آخر نقطات اللبن من زبري، عندما خرج من كسها منتصباً مرفوع الرأس. كانت قد استعادت جزئياً لأنفاسها، وكانت قد لاحظت أن زبري مازال منتصباً على باب كسها، فقالت وهي ترفعني عنها وتقلبني على ظهري: نكت امك يا جودت؟ أخدتها على غفلة؟ أنا اللي حوريك ازاي أمك بتنيكك! ونزلت الى زبري المنتصب تجعل من أصبعيها خاتماً على قاعدته وتضع رأسه بفمها تمتصه امتصاص المرأة الشبقة الجوعانة الفجعانة، ثم قامت ووضعت ارجلها حول جسمى الثائر، وبينما كانت تمسك زبري المنتصب بيدها، كانت تمرغه على شفايف كسها وبظرها ثم تصوبه على باب كسها وتنزل عليه بجسمها وتركته يتسلل بين طيّات مهبلها شيئاً فشيئاً حتى دخل كله منزلقاً الى أعماق كس أمي الذي ابتلعه ابتلاعاً تاماً حتى البيضات، ثم مالت ماما بصدرها نحوي ووضعت يديها على صدري واخذت تحرّك ماكينة كسها على زبري بحركات منتظمة وشعرها منسدل على وجهي وبزازها بشكل مثير، وأحسست ببظرها يفرك على قاعدة زبري بين القضيب والبيضات، ومع كل تراجع لكسها قليل عن زبري يكون بظرها وشفاه كسها تفرك على ما خرج من زبري خارج كسها لتحصل على ملذّات متزايدة من النيك مستفيدة مما يتركه كسها من إفرازات لزجة على زبري هي عبارة عن إفرازات كسها ممزوجة بلبن زبري الذي كان ما زال يملأ كسها، وهذه اللزوجة كانت تزيد من قدرة بظرها وشفاه كسها على التلذذ وما يتبعه من رعشات متعاظمة. أحسست برعشات ماما المتتالية وهي تنيكني بينما أنا مستسلم لها ولكسها لا أفعل سوى أني أحرك تحتها متناغماً مع حركات كسها على زبري، وبينما هي تواصل ارتعاشاتها قالت لي: مبسوط بكس أمك اللي بينيكك؟ مبسوط ان امك تنيك زبرك وتعصرو بكسها؟ قلت لها وانا اتنفس بصعوبة: جد د د داااا نيكيني يا ماما، سيبي كسك يعصر زبري!!! سيبي كسك يسحب اللبن من زبري!!!ما أن أنهيت كلامي حتى كانت أمي ترتجف الرجفة العظيمة وترتعش بشكل هستيري، لم أكن أتوقع ان هناك انثى ممكن أن ترتعش مثل هذه الرعشات وهي تنتاك، ثم قامت من عني وجلست على السرير بينما أنفاسها متقطعة وكأنها خارجة من مسابقة جري الألف كيلو. التففت نحوها وأمسكت بزازها التي كانت في صعود وهبوط رهيبين من شدة ما لاقاه جسدها من إرهاق في النياكة، وكأنها فهمت مقصدي من إمساكي لبزازها فقالت: تعالى قوم هات لبنك بين بزازي ... نظرت اليها ...قالت يالا خلص وريح نفسك على بزازي. فقلت لها: عاوزك انتي اللي تمرّغيه بين بزازك وانا نايم تحتك، عاوزك انتي اللي تنيكيني ماما بكسك وببزازك!قامت أمي وجلست عند زبري ورفعت لي طيزي حتى أصبحت في حضنها وأصبح زبري بين بزازها العمالقة، وراحت تلاعبه بينهم ثم تضع رأسه على الحلمة وتفركهم على بعض، بينما كانت تدعك لي بيضاتي بأصابعها، وكنّا كلانا نتلذذ ونتأوّه بهدوء، ونستمتع بالحركات الفنية المتعددة التي تتقنها أمي في هذا المجال، ثمّ عدّلت جلستها وتركت طيزي على السرير وتراجعت قليلاً وأرخت ظهرها الى الوراء ثمّ تقدّمت بكسها نحو زبري وصارت تمرّغه على شفايفه وتدعك بظرها برأسه، ثم أدخلت زبري بكسها وصارت تروح وتجيء عليه بينما كانت متكئة على يديها الى الوراء، فيدخل بلطف ثم يخرج قليلاً ليعود بالدخول مرة اخرى.بعد اكثر من نصف ساعة من النيك الهادئ اللذيذ، أخرجت زبري من كسها ونظرت لي وقالت: مبسوط؟ قلت لها جدا ,,,, كان قلبي ساعتها يدق بسرعة كبيرة قالت لي: أيه مش ناوي تريح نفسك تاني؟ قلت لها ياريت! قالت طيب يالا خلص ... وأعادت زبري الى كسها بعد أن جلست فوقه وراحت تحرك عليه بسرعة وقوة بينما عضلات كسها من جوا يعصرون زبري ويرضعونه بشكل رائع، وتقول لي: احرك يا جودت، إنطح بكسي من تحتي، انطح كس أمك اللي يحبك ويحب زبرك... انا حجيب تاني، وانتفضت إنتفاضتها الرائعة وسحبت زبري من كسها وراحت ترضعه بفمها وتمسّده بيدها حتى عاود القذف بفمها وعلى وجهها وكانت قد أخذت بالضحك وهو يقذف قذائفه العشوائية يمنة ويسرة.إرتمت على السرير، وهي تقول: يخرب عقلك يا جودت، مين كان يقول إني حتناك منك؟ دانت نكتني وهدّيتني! ثم وسّعت لي مكان على السرير بينما كانت تفتح فخذيها، حاولت النزول بين أفخاذها لألحس لها كسها وأشكره على هذه المتعة العظيمة، فمنعتني قائلة: أرجوك ماتلمسوش، ما يستحملش نسمة هوا عليه، سيبو بحالو! وبعد قليل قامت عارية تماماً لتذهب الى الحمّام فحركت في الغرفة أمامي وهي تأخذ روب الحمام من الدولاب وتقول لي قوم ياكسلان! قوم استحم!رأيت مؤخرتها عندما قامت ...كنت أريد أن أقوم وأمسكها والتصق بمؤخرتها الكبيرة المترجرجة أمامي، وكنت سعيداً جداً بدعوتها لي للإستحمام معها في حمامها، إلاّ أنني لم استطع التحرك من السرير لما كان قد أصابني من أنهاك. ارتميت على السرير فى نوم عميق وأنا عاري تماماً، حتى أني لم انتبه لعودة أمي من الحمام الى السرير، ولا أعرف كيف انقضت تلك الليلة، وبقيت في نومٍ عميق حتى الصباح.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــ
الجزء الخامس
في الصباح جاءت ماما توقظني ونبرة صوتها تشير الى أنها متوترة جدا: جودت! جودت! قوم اصحى يا حبيبي،اختك منى جالسة برة هي وجوزها جايين يقضوا اليوم معنا... قوم يالا البس هدومك مش عايزة فضايح.... يالهوىىىى قوم ياللا حبيبي. قمت مهرولاً أبحث عن ملابسي المبعثرة لارتدائها، بينما كانت ماما قد خرجت كي تجلس معهم، إلاّ أنها وجدت اختي منى أمامها على الباب تسمرت ماما مشدوهة، نظرت اليّ ثم انصرفت مسرعة دون أن تعيد النظر الى منى. وقفت اختي على باب الغرفة تنظر إليّ بينما كنت البس ما استطيع لبسه بسرعة، ضحكت ضحكة كبيرة وقالت يااااااه على مهلك حبيبي أعصابك أعصابك! إلبس هدومك على مهلك! ثم دخلت وجلست على السرير وشاهدت الفوط المليئة بالمني تشمها ثم نظرت الى كلوت ماما على طرف السرير فأمسكته بإيديها وقالت لي ... خلاص انت وصلت ؟؟؟ ده انت طلعت ولد داهية! أكملت ارتداء ملابسى وقبّلت اختي وانا مبتسم وقلت لها وحشانى! قالت: وحشاك؟ أيه يا حبيبي اللي حصل بينك وبين ماما؟ قلت لها: سأقول لك كل شئ بعدين لكن ارجوك لا تشعرين ماما بانك تعرفي أي شيء علشان شعورها. قالت ضاحكة: شعورها... حاضر يا سي جودت بس انت متعرفش حاجة! قلت لها: معرفش ايه؟ قالت: اقولك كل حاجة مادام انت وصلت لكس ماما! قلت لها: غير اللي قولتيهولي عنو؟ فقالت: هو أنا قولتلك حاجة؟ اللي قلتهولك مجرد موجز النشرة! بعدين حابقى أقولك دا لوقتي لازم أروح الصالة علشان ماما وجوزي ما يستعوقونيش! روح انت استحم دالوقتي والبس حاجة حلوة علشان جوزي برا وهنقضي معكم اليوم كلو!قلت لها يا مرحبا ثوانى وهكون جاهز.دخلت الحمام واستحممت وخرجت ..وارتديت ملابسي ثم *-سلمت على زوج اختي ...كنت جوعان جداً دخلت المطبخ وجدت ماما جالسة على كرسي المطبخ شاردة الذهن. مجرد ان رأتني قالت لي: اختك حست بحاجة؟ قلت لها: لالالا لم تشعر بأي حاجة؟ قالت: ألم تعلّق على وجودك عارياً في غرفتي؟ قلت: مطلقاً، حتى انها اعطتني ظهرها حتى لبست وانا أفهمتها ان المكيف عندي معطل هكذا... حتى طمأنتها جداً أخذت نفساً عميقاً يدل على راحتها وطمأنتها ثم قبلتني وقالت: أكيد انت جعان؟ قلت لها: جداً قالت: ثواني اجهز لكم فطار ونأكل جميعاً فطرنا وجلسنا نشاهد التلفاز على برنامج تتابعه امي وأختي، ولكنه كان مملاً لي، فكنت ألاعب أبناء أختي وأمازحهم أنا ووالدهم إلا أن قررا اللعب على الأتاري، فطلبت من زوج أختي أن نلعب الشطرنج سوياً حيث استمرينا على هذا النحو حتى جاء وقت الغداء، فتناولنا الغداء وقمت بعدها لاخذ قسط من النوم.كنت أغط في نوم عميق عندما استيقظت على أختي منى وقد جات توقظني: جودت! جودت! قوم ياكسلان! قمت لأجدها ترتمي في حضني تمرنى بكثير من القبلات وهي تقول: وحشتني يا قاسي، هوّ كدة كس أمك حرمني منك؟ قلت لها: يا مجنونة جوزك برة! قالت ولا يهمك ده نام زي القتيل! قلت لها: وماما والعيال...؟ قالت ماما والعيال كلهم رحو فى سابع نومة! قلت لها: إقفلي الباب وتعالي نعمل واحد على السريع قالت: لالا ....انا عايزة واحد بمزااااج! واحد ينسيك كس أمك وينسيني الحرمان اللي انا فيه! ثم امسكت زبري من على الشورت وقالت انا عايزة اعرف كفأته بعد شغل ليلة مبارح مع ماما ... وضحكت ثم خلعت ملابسي بيديها وقلعت ملابسها وامسكت زبري برفق ترضعه وتمصه ثم قالت لي: .. ماما مصت لك؟ قلت لها: ماما عملت كل شيء! قالت: اعرف انها محترفة! قلت لها: محترفة ازاي؟ قالت: هأقولك كل حاجة بعدين خلينا نخلص لاني هيجانة مووووت وكسي عم بيأكلني ..عايز زبرك يريحه!أمسكت بها ورميتها على السرير وهجمت على كسها الحسه وامصه واشارت لي أن اكتفي من اللحس واقرب لها زبري لتمصه ..اخذت زبري واخذت تمصه بنهم شديد وبدأت تنتابني موجة من القشعريرة واللذة الرائعة، ثم فتحت أرجلها وقد بان كسها منتفخاً رطباً ينادي للزبر بكل جوارحه، وقالت: ماتياللا يا أفندينا، ماتريحه! قمت وامسكت بزبري ورحت أمرّغه على كسها بين البظر والبخش وهي تتأوّه وتقول: دانت داهية، اتعلّمت كل ديه فين؟ في اكاديمية الماما يا ابن اللبوة؟ أيوة كدة متعني بكسي من برا لبرا، انا مشتاقة للحركة ديه جنان! ديه خالي منير كان يعملهالي وانا لسة بنت بنوت! أيوة اعملي زيو! دانت طلعت داهية لخالك الشرموط! أيوة إفرك بزبرك على شفايف كسي وبظري! أيوة كدة يا ابن اللبوة! ايوة كدة! الشرموط خالك ما كنش يقبل غير انو ينيكني انا وامي على سرير واحد! قوللي كسك قشطة! قول ! دا كان يقولهالي دانتي كسك قشطة يابنت القحبة! كانت كلماتها تثيرني بشكل جنوني وانا أتخايل كيف كان خالي ينيك اخته وبنت أخته على سرير واحد وهي لسة بنت صغيرة، وعندما شعرت أن زبري سيقذف لبنه قبل لأن يدخل كسها، عدّلت جلستي، فجلست مربعاً على السرير ورفعتها الى حضني وجهاً لوجه، وأجلستها عليه أريد أن أدخله الى جوفها، فقالت: لالا، خليه برا، أنا عاوزة أجيب وزبرك برا كسي! وراحت تفرك كسها على زبري وهي متمسكة بي بقوة وتحرّك وسطها الى الأمام والوراء ثم يمينا ويسارا فيفرك كسها كله على زبري وبيضاتي، ومع إزدياد سرعة الحركة تزداد رعشاتها وتأوهاتها وكلامها البذيء ووصفها لما كان يفعله بكسها خالي عندما كانت لاتزال في العاشرة من عمرها وأنه استمر بنيكها من برا لبرا حتى بلغت الخامسة عشرة من عمرها، وتقول كيف كان يطلب منها أن تلحس كس الماما وكيف كانت الماما ترتعش تحت لسانها، وحين كانت تقول: خالو بياكل كسي وانا باكل كس الماما، انتفضت وهي تصرخ..اااةةةةةةةةةةةةةقووو وووووووىقوووووى زبرك يجنن ونسينا ان هناك ماما وزوج اختي والعيال معنا فى الشقة، ثم رمت رأسها على كتفي وقد تشنّجت عضلات أفخاذي من شدّة ما ضغطت بطيزها عليّ وهي تفرك بكسها، حتى أن هذا التشنج كان مزعجاً لدرجة أني فقدت انتصاب زبري وبتّ أتمنى أن تنتهي من فركها لكسها على زبري حتى أرتاح من إزعاج هذا الوضع. بعد أن قذفت ماءها على زبري وأفخاذي وألقت رأسها على كتفي لتستعيد أنفاسها، منت أرفعها عني بلطف حتى استلقت على ظهرها وتمددت جنبها وأسألها: هوّا ديه اللي كنتي عاوزة تقوليلي عليه؟ فأجابت: أيوة! دة الحلقة الاولى من المسلسل فضمتني الى حضنها وضميتها بذراعيّ، ولاحظت أنها ستستغرق بالنوم فقلت لها: أيه يا هانم؟ هو احنا حنتاكل أونطة ولاّ أيه؟ وكدّيت يدي الى كسها فابعدتها وهي تقول: مش ممكن حبيبي دالوقتي! أنا لما أجيب بالشكل ديه مش ممكن اقدراتناك تاني! سبني دالوقتي وحعوضهالك مرة تانية!راعيت شعورها ونزلت عند رغبتها، ففي الواقع أنا مازلت منهكاً من نيك الماما، كما أن الفرك الذي فركته أختي على زبري نتج عنه جروح في زبري من شعر كسها الذي كان ينبت حديثا، فكان كالمبرد يجلخ بزبري. بقينا على وضعنا في حضن بعضنا البعض قليلاً ثم سألتها: انتي حتقوليلي الحلقة التانية من مسلسل النيك بتاعك انتي والماما؟ فقالت: حابقى اقولك كل حاجة لما نكون لوحدينا، بس اللي لازم تعرفو هو انو أنا والماما صحاب قوي وهي ما تخبيش عني حاجة، وبلاش تعرف انك انت خبرتني حاجة عن اللي بينك وبينها، أنا عاوزة اسمع الاعتراف منها لما أكون باكل كسها وكس صاحبتها أم سعيد! فقلت لها وعلامات من السرور على وجهي: أيوه!!! أم سعيد!! دانا شفتهم مرة بياكلو أكساس بعضيهم قبل شهرين او تلاتة تقريباً! وهوّ انتي بتتناكي معاهم برضو؟ فقالت: طبعاً! ومن بدري قوي! ديه أم سعيد أفضل حرمة بتعرف تمتع الحريم!!!! فقلت لها: أنا عاوز إسمع منك ازاي اول مرة ناكك خلو منير؟ كنتي بتقولي انو كان لسة عمرك عشر سنين، صح؟ فقالت: صح، يومتها كنا بالعزبة وانا كنت ملاحظة انو خالي منير بينيك الماما، وكنت لما أشوفو دخل لغرفتها اتلصص عليهم من خرم الباب، أو إني أقف ورا الشباك العالي من برا البيت، وفيوم قلت لازم أشوف كويس واسمع كويس أيه اللي بيجرا، ديه الماما ماكانتش تروح العزبة الا علشان تتناك، فقلت اتسحلب لغرفتها قبل ما يدخلو الغرفة واستخبى تحت السرير يمكن يكون أحسن، ودا اللي حصل، بس انا ما كنتش واخدة بالي من انو السرير بايض ولما يكون في اتنين نايمين عليه وبيتناكو بيصير من الضغط عليه المسافة بينو وبين الأرض ما تسمحش لحد يكون تحتو، فهما لما ابتدو المعركة بتاعتهم، ابتدا السرير يضرب على راسي لحد ماكنتش اقدر من غير ما اصرخ وأعيط، فانكشف سري، وأكلت علقة جامدة يومتها من الماما ومن الي. دا كان الصبح. بعد الظهر من اليوم نفسو كنت بلعب في الجنينة واتعمشق على الشجر، وكنت لابسة مريلة واسعة تساعدني على العمشقة، شفت خالي جالس تحت الشجرة وبيبصلي، كانت الشهوة في عينيه واضحة، انما انا افتكرتو بيبصلي كدة علشانو لسة غضبان مني، فقاللي انزلي يا بنت! فقلتلو مش حانزل! انت لسة غضبان مني وانا خايفة تضربني! فطمأنني انو مش غضبان ولا حاجة بس عاوز يقوللي حاجة ضروري. نزلت من على الشجرة ولما بقيت أصادو قللي انتي يابنت لابسة كيلوتك وسخ ليه؟ مش تعرفي تتناضفي على نفسك؟ فقلتلو لا انا لسة جايباه نضيف من الدرج! فقال هاتي لما أوريكي! ومسكني بيدي ووضعني بحضنه حيث كان ضهري على بطنه وكنت أشعر بزبره على ضهري، ومسكني بيديه من الأمام وعمل نفسو انو بيقلّعني الكيلوت علشان يوريني الوسخ، فدخل ايدو جوا الكيلوت ومسك لي كسي على اللحم على طول، فاكتشف ان بعض الشعر كان قد بدأ بالظهور على كسي، فقال لي لازم انا أكون شفت الشعر ديه من ورا الكيلوت افتكرتو وسخ، دا انت كبرتي يا منى وبقالك شعر على كسك؟ قال الكلام ديه وكان لسة ماسك كسي بايدو وراح يمرّغ أصبعه صعوداً ونزولاً بين شفايف كسي وجتلي وقتيها لذة مش عادية، كنت ارتعش بحضنو وصرت افتح افخادي انا وواقفة علشان ياخد راحتو اكتر باللي بيعملو، ولما لاقاني بتجاوب معاه رفعني عن الأرض وخلاني جالسة بحضنو بعد ما رفع المريلة وكان رفع جلبيتو وصارت طيزي مباشرة على زبرو، اللحم على اللحم، وطلب مني اني امسكلو زبرو من قدام واخليه على كسي، وهوّا صار يقدمني ويأخرني، وبعدين ميلني لعندو وصار وشي على صدرو هو جالس وانا جالسة متعمشقة برقبتو، ولقيت متعة هايلة بفرك كسي على زبرو القايم زي الحديد وما عدتش مكتفية انو هوّا اللي يحركني على زبرو، إنما أنا اللي كنت بحرك كمان، ومن قبل ما هو يكب لبنو، أنا كنت مرتعشة وجايبة لأول مرة بحياتي من غير ما اعرف ايه اللي جرالي. لما خالي كب لبنو على كسي، قاللي قومي يابنت اغسلي كسك، واياكي تقولي اي حاجة عن اللي جرى لأمك او لأي حد، فاهمة؟ فقلتلو طبا يا خالي هو دا حاجة بتنقال؟ فهم خالي من يومها إني كنت عارفة هو بيعمل ايه معايا، واني انا عاوزاه يعمل اللي بيعملو وصار دايما لما نروح العزبة انا والماما يكون في نيكة ليّ منو، لغاية ما يوم قاللي يابنت يا منى، انتي عاوزة تتفرجي علينا انا وامك كيف بتنايك؟ قلتلو ياريت يا خالي، فقالي يومتها طيب المرة ديه تستخبي بالدولاب ولما تعرفي إني ركبت امك وصارت تقوللي دخل زبرك بكسي يا خويا، تعملي نفسك وقعت من الدولاب وتخرجي، وتخللي الباقي عليّ. يومتها فرحت كتير بالخطة ديه، وفعلا ديه اللي حصل، ولما خرجت من الدولاب، قام وشالني وقاللي يابنت الشرموطة حخليكي تنيكي أمك علشان ما تتكلميش عليها، وسحبني ووضعني بين افخاذ امي الهايجة المش دارية بروحها من الهيجان، وطلب مني اني الحس كس امي وهو كان بيلعبلي بكسي وأمي كانت بترتعش تحت لساني وتقوللي ايوة يابنتي يا حبيبتي الحسي كسي كويس وبسرعة اكتر. ومن يومتها بقينا اصحاب انا والماما وبنلعب بكساس بعضينا حتى بمصر.كانت اختي تسرد لي هذه الحادثة وكنت انا في قمة الإثارة ألعب بزبري، وما ان انتهت من كلامها حتى بطحنها على السرير ورفعت سيقانها وأدخلت زبري بكسها ورحت انطح به نطحات متسارعة حتى قارب على القذف فسحبته من كسها وقذفت المني على بطنها. مسحت اختى اللبن من على بطنها ولحست ما تبقى على يديها وقالت يا جامد.. كفأتك ميه ميهانت جامد قوي! خليك انا هقوم استحم وهروح انام جوار زوجي. قامت ودخلت الحمام وارتميت على السرير سعيداً وفجأة دخلت ماما مسرعة وقالت: ايه اللى انتو بتعملوه ده يا لهووووىايه اللى بيحصل ده؟ قلت لماما: انت سمعت؟ قالت ايووووه يا عم الجامد وما رضيت ادخل عليكم انتو بتعملو مع بعض من زمان؟ قلت لها: ابدا من وقت قصير! قالت: طيب طيب انا رايحة أوضتي علشان ما تحسش أختك باني عرفت اللي بتعملوه!خرجت اختي من الحمام وقالت انها ستوقظ زوجها ونجلس معاً قليلاً وسيتركوننا لانهم سيخرجون للتسوق ولتفسيح العيال. ثم دخلت انا الحمام وارتديت ملابسي وخرجت لاجد اختي وزوجها يشاهدون التلفاز وكان شيئاً لم يحدث، ثم قامت اختي ترتب أمور عيالها استعدادأ للخروج، وبينما كانت ترفع كيلوت أبنتها ذات السنوات الخمسة، قلت في نفسي: متى سيأتي دورك أيتها الوردة الجميلة، ويصبح كسك تحت تصرف زبر خالك كما كان كس أمك تحت تصرف زبر خالها؟!! ودعتني اختي على باب الشقة وهي تقول:عايزاك تريح ماما على الآخر وتنسيها موضوع الجواز ده خالص! ضحكت وقلت لها: هي خلاص نسيت هههههه وانصرفوا وبقيت انا وماما. مجرد انصرافهم حتى وجدت ماما تخلع ملابسها وجلست على كرسى الانتريه وقالت لي .... بقى انت بتنيك في اختك؟ يا فجركم؟ مش مكفيك كس أمك حتى بتنيك كس اختك كمان؟ وكمان زوجها نايم فى الأوضة اللي جنبكم؟..ده انتو فاجرين بشكل!!!لم أقل لها ان البنت لأمها والواد لخالو، ولكنها بكل تأكيد كانت هي تفكّر بهذا الأمر. كانت ماما لا ترتدي الا الستيان والكلوت وبطنها كانت مثيرة لي جداً، فقلت لها: إنت بتغاري عليّ من أختي؟ قالت: طبعاً أختك عندها اللي بيشبعها أما انا ماليش حدّ غيرك! وقفت واقتربت منها وحضنتها بقوة وقلت لها: ما تخافيش يا ماما، دانا حاشبعك خالص ثم انزلت عنها الستيان واخرجت صدرها الكبير واخذت ارضعهم بهدوء حتى اهتاجت ماما وقالت لي ياللا نخش جوة! قلت لها: لا هنا أنا عاوز أنيكك هنا وفكل حتة بالبيت! قالت: براحتك حبيبي!أجلستني على الكنبة وجلست هي على الارض واخرجت زبري واخذت تمصه مص لذيذ وتلعق بيضاتي وتقول لي: انا مش عايزه حد يشاركنى فيك حبيبي وتلعق بيضاتي وتقول لي: انا مش عايزه حد يشاركنى فيك حبيبى ااااه اه ه ه ه اووووو فزبرك ده بتاعي انا بس، انت فاهم؟ يا خبر لقد غارت ماما من اختي بجد! لكن مش مهم! انا ساتدبر هذا الأمر عندما سأجعلهما تتنايكان أمامي وتركتها تتابع عملها بمص زبري وتدليعه لغاية ما انتصب واصبح يستحق كسها، فقامت تجلس عليه وتنيكني بمهارتها المعهودة. وبينما كنت استمتع بكسها الغارق بإفرازاته اللزجة، خطرت ببالي فكرة أن أنيكها بطيزها، فكم أن أتشهون على منظرها وهي تتمايل أمامي، فقد حان موعد أن أضع زبرى فى طيزها الكبيرة المثيرة. قلت لها ماما انت مبسوطة؟ قالت جدا...وانت مبسوط؟ قلت لها: جداً جداً، بس أنا عاوز إتمتع بيكي أكثر ونعمل حاجة مختلفة! قالت وكانها تفهم قصدي: عاوز تنيكني بطيزي؟ قلت لها: ياريت! قالت: عملته مع اختك؟ قلت لها: أيوة، طيزها حلوة قوي بس طيزك أكيد أطيب! قالت: نفسك اوي بكده؟ قلت:أيوة ماما بلييز! قالت: طيب حبيبي! اللي عاوزو زبرك انا بخدمتو، ثواني واجيلك! ثم دخلت غرفتها.وقفت، فرأيت مؤخرتها المتماوجة تنادي البحّار للغوص فيها أو لرمي مرساته في أعماقها، لم استطع تحمل منظر هذه الطيز التي كانت قبل يومين حرثاً لشابين فحلين ينيكونها بكل قوة، ويمتّعونها لدرجة أنها غامرت بكل شيء في سبيل الحصول على متعة النيك معهما، فانتصب زبري الجبار لمجرد هذا الخيال الذي انتابني، ودفعت بي الشهوة للحاق بها فوراً، فسرت خلفها ملتصقاً بطيزها بزبري الذي بادر الى نكزها بين فلقتي طيزها وانا احضنها من الخلف، فتحركت أمامي بغنج ودلال أنثى تستسلم للذكر للمرة الأولى في حياتها، فقالت لي: إعقل يا واد، ما تستعجلش على رزقك، خليك بالسرير انا راجعة. كانت كل أعضاء جسمي وخفقات قلبي ونبضات زبري تقول لها مش قادر أتركك ولو للحظة. ولأنها قحبة شهوانية تفهم جيداً لغة الأزبار، وجدتها تستجيب فوراً لنداء زبري وتتجه أمامي وهي بحضني تحت مداعبات يديّ الإثنتين ولكزات زبري، نحو غرفتها، نحو غرفة العمليات الجنسية المميزة. دخلنا غرفتها، فنامت فورا على السرير على بطنها وطلبت مني إعطائها أنبوب الكريم الذي أشارت لي بوجوده في الدولاب. كان كريم جيل خاص بالنيك ...يالها من عاهرة، فكم من زبر سبق له أن استخدم هذا الكريم وعلى هذا السرير ليخترق هذه الطيز النافرة المتحدية!! اخذت قليلاً من الكريم ووضعته على زبري، وأخذت هي وضعية شبيهة بوضعية الكلبة الخبيرة بالفطرة في كيف يجب عليها أن تنحني أمام ذكرها ليخترقها زبره بشكل ممتع، فلا شك أن أمي أمرأة لم تسمح للسنين بأن تغدرها، فهي حتماً كانت قد استفادت من كل لحظة من لحظات حياتها لتستمتع ولتعصر الأزبار حيثما شاءت أن تعتصر، في كسها او في طيزها او في فمها او بين بزازها العامرين، المهم أنها تستمتع بمنظر الأزبار وهي تعتصر في جسدها او عليه بعد أن تنال منهم على ما تبتغيه من متع ومن إطفاء لنيران الشهوة العارمة في جسدها. وبينما كنت أهمّ على دكّ زبري في خرم طيزها، قالت لي: على مهلك! ثم امسكت بيديها فلقتي طيزها لتوسع لي طريقاً وسط هذا اللحم الكثير لم اتحمل منظر طيزها وضعت زبرى على فتحته لاجده يدخل منزلقا بكل سهوله قالت لى دخله كله مرة واحدة واتركه ولا تحركه! فعلت كما طلبت مني، فأخذت هي تحرك طيزها بحركات لولبية محترفة وزبري بداخل طيزها مستمتعاً بحركاتها وبحرارة جوفها وبضغط عضلات طيزها على زبري.لم أكن أتوقع مثل هذه اللذة بإدخال زبري في كومة اللحم هذه، فقد سبق لي أن أدخلته في طيز اختي حبيبتي نوال، إلاّ أن مقدرة أمي وحرفتها وخبرتها الكبيرة في شد عضلات طيزها وفي تحريكها، جعلتني أفقد السيطرة على نفسي وأدخل في مرحلة القذف السريع، وحتى لا تتفاجأ بسرعة قذفي قلت لها ساقذف!! فكانت هي وكأنها منتظرة بأن أقول لها ذلك، فهي تعرف بأن ما من زبر دخل هذا الخرم ويستطيع الصمود أكثر، فقالت: أقذف يا حبيبي براحتك جوه طفى نارى ااااااه اوووووووووووف زبرك حلو قوي. قذفت لبني الحار فى طيزها وارتميت على ظهرها منهكاً وخرج زبري بعد ما نام داخل طيزها قالت لي: ياريت تتركه جوه! قلت لها خلاص نام! شوية ونكمل. قالت: براحتك! قلت لها وأنا مازلت ألهث من إعياء القذف: اليوم كله لطيزك!!!حكت وقالت يا جااامد.كان قد مضى على هذا الوضع بضعة أسابيع عندما صارحت أمي بأن شاهدتها ذات يوم تتساحق مع جارتنا أم سعيد، وأنّي أتمنى مشاهدتهما سوياً مرة أخرى، لم يكن وقع كلماتي عليها قاسياً كما كنت متوقعاً، بل أن ما ارتكبناه أنا وهي من موبقات خلال الأسابيع الماضية، كان أكثر بكثير من أن تتساحق أمرأة مع أمرأة أخرى، ولكنها قالت لي: قبل ما تكمّل كلامك عاوزاك تكشف لي عن كل الحاجات اللي بتعرفها عني، أنا مش بحب انك تكون بتعرف عني حاجة وأنا مش عارفة إنك إنت بتعرفها، ولما أشوفك صريح معايا أنا حخليك تنيك أم سعيد وسلمى وكل وحدة نفسك بيها على ركبي، أيه رأيك بالكلام ديه؟صمتّ قليلاً أفكر بالعرض الذي تقدمه لي وأحسست بأني سوف انزلق بالكلام عن علاقتها مع أختي منى وخالي منير، ولكني خشيت بذلك من أن أفعل زلزالاً في العائلة ترتدّ آثاره عليّ، فقلت لها: مافيش حاجة أعرفها عنك مش متكلمين بيها، وبعدين أنا مش عاوز أنيكها، أنا عاوز أشوفك انتي وهيّ بتتنايكو ازاي وأكون أنا مستخبي! وانتي كفياني وشبعاني نيك، حفكر بغيرك ازاي؟ بس الحكاية حكاية نزوة وزيادة خبرة مش أكتر!فرحت أمي بقولي لها أنها شبعاني وبأني لا أفكر بمضاجعة أمرأة غيرها مع موافقتي على أن تمارس هي مع غيري فقالت: هو انت مش بتغير عليّ لما أكون مع حد غيرك؟ فقلت لها على الفور: أبداً يا ماما، أنا اللي يهمني انك تكوني مبسوطة ومرتاحة وأحس انك بتعملي اللي انت عاوزاه من غير ما يخس عليكي أي حاجة! انا بنبسط لما تكوني انتي مبسوطة! فراحت تطبع على وجنتي قبلة وهي تقول: من عينيّ يا حبيبي، بكرة الصبح لما تيجي أم سعيد انا حوعيك وتشوفني بنيكها ازاي وايه اللي بتقولو وهي بتتناك!بعد حفلة نياكة معتبرة على شرف أم سعيد، حيث كنت ألحس كس أمّي وانا اقول لها: هي أم سعيد بتلحسلك كسك زي ما انا بلحسهولك؟ فتتأوه أمي وتقول: أيوة يا حبيبتي يا ام سعيد، نيكيني بلسانك، دخلي لسانك جوّا كسي! ايووووووووه دا لسانك يا حبيبي أطيب من لسانها! وعندما قمت لأدك زبري بكسها قالت لي أمي: تعالى ياحبيبي ودك زبرك بكس ام سعيد، ديه هي مشتهية زبر يخش بكسها! هي تموت على زبر جامد جدع زي زبرك لما يخش كسها! ياللا حبيبي، نيك خالتك ام سعيد زي ما بتنيك أمك! فقضينا الليلة بكاملها ننيك بعضنا أنا وأمي ونحن نتخايل أم سعيد بيننا حتى أفرغنا ماء ظهرنا عدة مرات وانتشينا ورحنا في نوم عميق لم أستفق الاّ في الصباح وأمي توقظني وتقول لي: قوم يا حبيبي، ديه ام سعيد في الصالة وجايبة معاها فيلم فيديو سكس عاوزة احضرو انا وهي وحنتنايك واحنا بنشوفو! قوم حبيبي متّع نظرك وشوف اللي بنعملو! بس زي ما وعدتني، ما تخليهاش تدرى بيك! اوكي؟ فقمت متحمّساً وأقول لها: طبعاً يا ماما دا سر بينا انا وانتي!لم أفعل سوى أني لبست الشورت وقميصاً خفيفاً على جسمي ودخلت الحمام غسلت وجهي بقليل من الماء ثم صعدت الى السدّة المشرفة على غرفة الجلوس حيث تجلس ماما وأم سعيد لأشاهدهما من خلال نافذة صغيرة على السدّة كانت أمي قد هيّأت لي فيها بعض الطعام والشراب لكي أجلس واستمتع بمشاهدة أجمل قحبتين تمارسان السحاق، دون أن تنسى أن تضع كيساً من الفوط الورقية تحسباً لقذفي المني، فقحبة كأمي لايمكنها أن تنسى شيئاً له علاقة بالنياكة وقت النيك.لم يكن قد مضى وقت طويل على ابتداء الفيلم عندما قامت أم سعيد تنزل كيلوتها عن جسمها وتبقى بجلبابها، فقالت لها أمي: لا النهاردة عاوزاكي تشيلي هدومك خالص، انا عاوزة استمتع بكل حتة بجسمك وهي بترقص امام عيوني وتحت ايديا! وقامت أمي تخلع عنها جلبابها الذي كانت ترتديه من دون أي سيء تحته، فاصبحت عارية تماماً، وهذا ما فعلته ام سعيد التي لم تكن ترتدي حمّالة صدر إنما كان جلبابها على اللحم كلياً بعد ان كانت خلعت كيلوتها، وأصبحت أمي وصاحبتها عاريتين تماماً أمتّع نظري بجسديهما المتحرقين للنيك. وما أن جلست ام سعيد على مقربة من أمي وجسدها يلتصق بها، حتى قالت ام سعيد لأمي: شايفة الولد ديه؟ مش بيشبه إبنك جودت؟ أنا بيتهيّألي انو زبر ابنك جودت برضو زي زبر الولد ديه! مش كدة ولا أيه؟ انتي أكيد شايفة زبر جودت هوّا وقايم بالشكل ديه! كدة ولاّ أيه؟ فتقول لها أمّي: مش انتي قلتيلي تجيبيلي ابنك سعيد ينيكني وانا أديلك جودت ينيكك؟ لساكي على وعدك ولا رجعتي بالكلام؟ فتجيبها أم سعيد وقد امتدت يدها الى كسها بينما يدها الأخرى تداعب حلمة بزّها: انتي بتتكلمي جد؟ عاوزة سعيد ينيكك وانا انيك جودت؟!! دانا كسي بياكلني لما أتخايل زبر جودت بينيكني! لو انتي بتتكلمي جد تخليني دالوقتي أخش على جودت انيكو! قلتي ايه؟ فترد امي عليها وكانت الاخرى بدأت تدعك بكسها: لأ ياشاطرة! مش قبل ما تجيبيلي سعيد يلحسلي كسي وارضعلو زبرو، دانا ما اتاكلش أونطة! لما أشوف زبر سعيد بينفع ولاّ لأ الأول دا لسة صغير إنما جودت راجل بحق يقدر يريحك مية المية!كانت يد ام سعيد على كسها قد بدأت تحرك بسرعة أكثر عندما قالت لأمي: انتي ياشرموطة أكيد متناكة من جودت! انا اللي أعرفك ما فيش زبر على كسك مرّ! دا سعيد اللي يادوب عمرو خمستعشر سنة وعاوزة تنيكيه حتوفّري ابنك الراجل لبنت غريبة تاكلو وتستوكلو؟ دا انا الي أعرفك! دا بزك أهو ياشرموطة! تعالي الحسيلي كسي زي ما جودت ابنك بيلحسلك كسك يا شرموطة! قومي كسي مولّع! وقامت أمي تلفّ باتجاه صاحبتها فتحضنها وجهاً لوجه فتضمها ام سعيد وتشدّها أليها بينما كانت أمي تقبل شفاهها بنهم وتدعك لها بزازها في الوقت الذي كانت أم سعيد تفتح أفخاذها لتضمّ بينهما أحد أفخاذ أمي التي أصبح كسها على فخذ ام سعيد بينما كس ام سعيد على فخذ أمي المعصور بين فخذي أم سعيد.كانت أمي تحرك على صاحبتها وتدفع بوسطها على وسط أم سعيد كرجل يدك زبره بكس امرأة، والإثنتين تتأوّهان وتستمتعان بفرك أكساسهن على أفخاذ بعضهم حتى شاهدت أم سعيد وقد حضنت أمّي بشدة وقامت تقلبها على الكنبة فاسخة لأقخاذها وتدخل فخذها بين فخذي أمي وتصبح هي التي تحرك فوق أمي وتحف كسها على فخذ امي بينما فخذها يحف على كس أمي. وبقيت أم سعيد على هذا الوضع تمنع أمي من الحراك تحتها وتثبّتها تحتها كما يثبّت المصارع خصمه على حلبة المصارعة حتى شهقت أم سعيد شهقة بكل ما أوتيت من قوة من رعشة انتابتها فكبّت ماءها على فخذ أمي التي استدركت بأن أخذت تزيد من سرعة حركتها تحت فخذ ام سعيد حتى واتتها رعشتها وارتخت تحت صاحبتها التي ألقت بكامل جسدها على صدر أمّي التي تلهث من قوّة الرعشة التي انتابتها. ثم قامت أم سعيد تلم هدومها وتقول لأمي: قومي يا قحبة شيلي الفيلم قبل ما يصحى إبنك، قومي بلاش دلع! فقامت أمي وسحبت الشريط من الجهاز وأعطته لأم سعيد التي كانت قد ارتدت جلبابها وتهمّ بالخروج، ولما حاولت الماما استبقائها قليلاً لتناول فنجان قهوة، قالت لها: معليش ما فيش وقت، لازم أروح أصحي ابو سعيد وامصلو زبرو علشان لما يخرج ما يكونش فيه حيل يتطلع بوحدة تانية! فضحكت وضحكت أمي وودّعتها الى الباب.كنت طوال هذا الوقت أمتّع نظري بهذه المشاهد الجميلة والمثيرة وانا ألعب بزبري الذي منعته من القذف، وأقول الحق، فأنا كنت أتوقع أن ارى حركات أكثر من ذلك، ولكن يبدو أنهن يتفننّ بالنيك فيتنايكون بأوضاع مختلفة حسبما تقتضيه الحاجة، وقد كان واضحاً أن أم سعيد على عجلة من أمرها، فهي تريد أن تبلغ ذروة لذتها وتنهي الموضوع بأسرع ما يمكن، قبل أن يحين موعد إيقاظ زوجها، فهي تعمل على قاعدة أنها تتناك برا وتتمنّع على جوزها علشان ما يشكش بيها لما يعرف انها شهوانية، كما قالت لي أمي. ولكن المني الذي انحصر في زبري وانا أشاهد ما جرى، فقد كان من نصيب كس أمي التي ما أن أقفلت الباب وراء أم سعيد حتى وجدتني وراءها أسحبها الى الصالة وأرميها على الكنبة التي تنايكت هي وأم سعيد عليها، فافتح لها أفخاذها وادك زبري بكسها الذي كان مايزال مليئاً بماء شهوتها، وأواصل الدك والرهز به حتى أفرغت كامل مخزوني من المني في أعماقها وهي تقول: بشويش يا ابن الكلب، بشويش، والنبي حسلط عليك كس أم سعيد! كس أم سعيد أيه، انا حسلّط عليك أكساس العمارة كلها!
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــ
الجزء السادس
صباح اليوم التالي، وبينما كنا نتناول طعام الإفطار أنا وأمي، قرع باب البيت، فنظرت لي أمي قائلة: يمكن تكون طنط سلمى! وهمّت بالذهاب لفتح الباب، فاستبقيتها لأفتحه أنا، فالطنط سلمى متعودة كلما نتقابل تبوسني، فقد نويت اليوم أن احضنها وهي تبوسني!عندما فتحت الباب بسرعة، مستبشراً بقدوم الطنط سلمى، فإذ بالباب رجلاً كبيراً يرتدي جلباباً ويعتمر لفّة بيضاء على رأسه، وقد بدا متعباً بالرغم من مظهر البشاشة على وجهه وهو يقول لي: لازم تكون جودت! جودت مش كدة؟من سماعي لصوته، دارت بي ذاكرتي، حتماً أنه خالي منير!!! يا للهول ما الذي جاء يفعله بعد هذه السنين؟ وكنت بدأت أومئ له بالدخول حينما كانت أمي قد وصلت وتقول له: عاوز أيه يامنير؟ مش مكتفي باللي ساويتو؟ عايز أيه بعد كدة؟ فأجابها خالي وانا لازلت واقفاً وسطهم: مش كدة يا منيرة يا بنت الأصول! مش كدة يستقبلوا الناس ولو كانوا قاتلينلك قتلى! الواجب إستقبال الضيف وبعدين يسألو هوّ عاوز أيه! مش كدة ولا ايه يابن اختي ياراجل البيت يا متعلم يا متربي؟ وبكل صلافة وقوّة أجابته أمي: إحنا مش فاتحينها مضافة يا منير، إن كنت عاوز حاجة خلاص، ال.. جبر، إحنا ما عندناش! إتفضل من غير مطرود! فنظر إليّ ليرى إن كنت قادراً على التدخل لصالحه في الموضوع، إلاّ أنه لم يرَ في عيوني غير الذهول، فأشاح وجهه عني وقال لها بنبرة قاسية متوعدة وعينيه تقدح شرراً قائلاً: معليش يامنيرة، برضو انا الحق عليّ إني جتلك لحد عندك أشوف خاطرك وإتسامح منك إن كنت غلطان معاكي! ورمى كيساً كان بيده على الأرض، وقفل عائداً يزمجرلاعناً طيبة قلبه!كنت أقف مصعوقاً مشدوهاً بما يجري أمامي، ولم أكن أعلم أن أمي على هذه الدرجة من قساوة القلب بأن تقابل أخاها بعد هذه السنين الطويلة على هذا الشكل، وعندما أقفلت الباب وأنا مازلت شارد الذهن، فإذ أرى أمي جالسة على الكنبة في الصالة وهي تبكي كأم ثكلت إبنها!إقتربت منها لأعرف سرّ هذا البكاء وما إذا بالإمكان التخفيف عنها، وأنا أفكر بما كنت قد سمعته من أختي منى بأن الخلاف بين أمي وخالي كان حول العزبة، وأن أمي كسبت القضية على خالي وإنها باعت العزبة وانتهى الأمر من سنين، فهل من الممكن أن خلافاً كهذا يكون قد قسّى القلوب بين الأخ وأخته لهذه الدرجة علماً بأن ما كان بينهما من علاقات جنسية كان يجب أن يخفف كل تلك الخلافات ويدفع الى إنهاء الخلاف بالطرق الحبية؟ كنت على يقين بأن الأمور تحمل أكثر مما أعرف حتى يعيش الحقد كل تلك السنين. وعندما حاولت معرفة بعض الامور منها، تمنّت عليّ أن اتركها وحدها وأن لا أضغط عليها، وأنها بعد قليل ستهدأ وتأتي الى غرفتي.عندما دخلت غرفتي اتصلت هاتفياً باختي الكبرى منى، فأخبرتها بالذي جرى بين أمّي وخالي ومن ثمّ ما هو عليه وضع أمّي الآن، فصُعِعقت من المفاجأة وانتابها القلق كما بان من صوتها، وأعلمتني بأنها قادمة فوراً. وخلال أقل من عشر دقائق هو الوقت اللازم لمسافة الطريق بين بيتنا وبيت أختي، كانت منى على الباب وفي يدها الكيس الذي كان قد رماه خالي أمام الباب لدى مغادرته، وبينما كانت تسألني عن أمّي سألتني أيضاً عن الكيس وما إذا كان لنا، فأخذته منها وأرشدتها الى حيث كانت أمّي لاتزال تئنّ باكية والدموع مازالت تغطي وجنتيها. طلبت مني منى تركها مع أمي قليلاً فعدت الى غرفتي ففتحت الكيس لأجد به ثلاث حبّات مانجو وتفاحة واحدة وبضع حبّات فقوس. فوضعت الكيس جانباً مستغرباً الأمر، بانتظار ما ستسفر عنه المحادثات الجارية في الصالة بين أمي واختي، حيث انقضى بعض الوقت وانا في الغرفة أسير من أوّلها لآخرها قلقاً مضطرباً، حتى دخلت أختي عليّ وتقول لي أن أحضّر نفسي للخروج معها في مشوار ضروري. وعندما سألتها الى أين طلبت مني أن أرتدي ملابسي بسرعة وستخبرني الموضوع على الطريق.قبل خروجي من البيت إطمأننت على أن أمّي بخير وقد هدأت قليلاً، وعلمت أنها على بيّنة من موضوع خروجي مع منى، التي أخبرتني ونحن في السيارة أننا ذاهبان الى منزل خالي منير في حلوان، وهو منزل تعرف أختي أنه يقطن فيه منذ أن ترك الأرياف واستقر في القاهرة بعد أن دخل في عالم التجارة بدل الزراعة.إستغرق المشوار من الدّقي الى حلوان أكثر من نصف ساعة من الوقت، وكانت كل ما تقوله منى عن الموضوع هو أن المسألة ليست أكثر من محاولة يحاولها خالي لمصالحة أمّي، وان الموقف القاسي الذي اتخذته أمي منه يعود الى أنها لم يسبق لها أن قابلته منذ وقع الخلاف حول العزبة، وها هي قالت له الكلمتين اللي شايلتهم منو، فقد ارتاحت ثم ندمت على ما فعلته، وان أمّي تبكي نفسها وقد شعرت بمدى حنينها لأخيها الذي قابلته بهذه القسوة بعد كل هذه السنين. وعندما قلت لمنى عن موجودات الكيس الذي رماه خالي عند باب المنزل، تأكدت لها وجهة نظرها بأنه آتٍ الى أخته للمصالحة بقلبٍ منفتح دون أن تعلم ما هي دلالة هذا القدر من الفاكهة المهداة.عندما وصلنا الى المنزل الذي قالت منى أنه هذا هو منزل خالي، أوقفت السيارة على مقربة منه وترجلنا باتجاه مدخل العمارة فسألت أختي البوّاب عنه فأشار إليها انه يسكن في الدور التالت، إلاّ أنه لايوجد أحد في البيت الآن، وعندما حاولت أختي معرفة رقم هاتف خالي المحمول أو هاتف البيت، اعتذر البوّاب عن الجواب، وعندما حاولت أن تعرف عنه أي شيء آخر مثل أين يمكن أن يكون الآن او أين يمكن تكون عائلته، فقد أجابها وهو مستغرباً أسئلتها: غريبة ياهانم، انتي بتقولي انك بنت اختو، وعاوزاني أعرف عنو حاجات انتي ما تعرفيهاش؟ غريب يازمن! وعاود الجلوس على كرسيه وهو يلوّح برأسه مستنكراً! وبينما كنّا نهم بالمغادرة، فإذ بسيارة فارهة تتوقف وينزل منها خالي، فتركض منى باتجاهه، فتلفت نظره لهفتها عليه، فيعرفها على الفور فيتعانقان بينما الدموع تنهمر من عيون أختي منى بينما أخذ هو يربّت على كتفها بينما كان مستمراً في عناقه لها.تقدّمت أنا منهما فسلّمت عليه وعانقته، ثم دعانا الى الصعود الى شقته، والبوّاب ينظر إلينا فيتظاهر بمسح دمعة عن خدّه قائلاً: حاجة تقطّع القلب.دخلنا الى بيت خالي الواسع والمفروش فرشاً مدهشاً حيث تظهر في كل ركن من أركانه علامات الأبهة والثراء، وبعد أن قدّمت أختي منى الإعتذار لخالي عن سوء استقبال أمي له، وأنها مازالت تبكي وتنوح على عدم معانقتها لك والإطمئنان على أحوالك، قال خالي: أنا مش بلومها، يمكن الزيارة كانت مفاجأة وعملتلها صدمة، أنا كان لازم اتصل بيكي الأول، ما عليش حبيبتي عمرو الدم ما بيصير مي، انا حروحلها تاني وابوس راسها! فقالت منى له: انا بعرف انو قلبك كبير قوي، بس الماما بعتاني علشان اقولك إنها هي اللي عاوزة تجيلك وتعتذر منك! فأجابها خالي: مافيش فرق بين الأهل، تجيلي او اروحلها، مافيش فرق، طيب، شدّي همتك إنتي يا خال واعمليلنا عزومة تليق بالصلحة ديه! أيه رأيك؟ وبالمرة أجيب معايا اولاد خالك تتعرفي عليهم ويتعرّفو عليكي وعلى عمتهم وعلى النسايب الطيبين كلهم! فأجابته منى مسرورة بهذا الإقتراح: هوّا ديه اللي حيحصل! ممكن الليلة؟ فقال خالي: الليلة صعب اقدر ألم العيلة، خليها لبكرا بالليل، ماشي؟تحولت الجلسة الى حوار بين منى وخالي تخلله ذكر أسماء لم ترد أمامي في السابق، فلم يكن بوسعي أن أستوعب شيئاً عما يقولونه، علماً أنه كان فيه من الخبريات التي يسال لها اللّعاب. وعندما طلب خالي أن نبقى معه للغداء معاً، اعتذرت منى وقد تذكرت موعد عودة العيال من المدرسة وأن عليها أن تكون في البيت لإستقبالهم. وبينما كنا على الباب للمغادرة، قلت لخالي: صحيح يا خالي، بتشكرك على الهدية الحلوة ديه! فأجاب: ال.. يلعن الشيطان يا خالي، انا كنت واخد لمامتك حلوينة الموسم، ديه الفاكهة بتاعة بستان الباش مهندس مروان ابني دخلت، فقلت أجيب حلوينة الموسم علشان تكون حلوينة الصلحة، سلّم على مامتك وقولها عن لساني كل سنة وانتي طيبة. ثم غادرنا بعد أن طبع خالي قبلة على وجه منى وأخرى على وجهي، وإذ بالبشاشة عادت الى وجه منى التي يبدو أنها اشتاقت الى زبر خالها واطمأنت منه الى أنه عاد وحيداً بلا أنثى ينيكها في البيت، فهي لم يسبق لها أن ذاقت زبره داخل كسها، فهي لم تقابله حسبما فهمت منها بعد زواجها.عندما أصبحنا في السيارة في طريق العودة، قلت لها: عاوزك تترجميلي كل حرف تكلمتيه انتي وخالي، دانا كنت بينكم متل الأطرش بالزفّة، مش فاهم حاجة! ضحكت منى وقالت: اللي انت ماتعرفهوش يا حبيبي هو اني انا كنت بقابل خالي طول المدة لما وقع الخصام بينو وبين مامتك لغاية ما تجوزت، وكانت الست مراتو، تعيش إنت، فكنت انا اللي أشوف طلباتو علشان هوّا ما كنش مخلف بنات، كان مخلف اولاد وبس، ولما هو تجوز تاني صارت مراتو التانية تغير مني خاصة وانها بسنّي بالضبط خاصة لما جابتلو فاطمة، فانا قررت اني انسحب من حياتو ودا حصل قبل ما جوزي يتكلّم عليّا بشهرين او تلاتة، واللي فهمتو منو دالوقتي هو انو مراتو التانية عشقت عليه وطلقها بعد ما جابتلو بنت وولد، وانو اولادو الكبار كلهم متجوزين والامور متيسرة معاهم على التقيل، وهوّا بالأيام ديه عايش مع بنته فاطمة اللي عمرها عشر سنين وابنه خالد وعمره سبعة.نزلت أختي منى من السيارة امام مدخل العمارة التي تسكن بها، وأكملت انا طريقي الى بيتنا حيث كانت أمي تنتظرنا بفارغ الصير، فسألتني على الفور: أيه؟ قوللي هو انتو قابلتوه؟ امّال فين اختك؟ فقلت لها على الفور: اطمّني ياماما، قابلناه، وخالي راجل طيّب وكان عاوز ييجي يبوس على راسك ويطلب مسامحتك، وهوّ خلاص مش شايل منك العملة البايخة بتاعتك النهاردة! على العموم هوّ قبل عزومة منى بكرا بالليل عندها بالبيت وحيجيب معاه عيالو وعيال عيالو علشان يتعرفوا عليكي وعلينا... وقبل الانتهاء من كلامي رنّ جرس الهاتف، فقلت لها: لازم ديه منى، هي روّحت بالسّكّة.وبالفعل كانت منى على الخط وكانت بشائر الراحة واضحة على وجه أمي وهي تتكلم مع منى ولم أسمع منها سوى الحمدلله وكويس انك رحتيلو وحاضر ياحبيبتي وما انحرمش العمر منك ومن أخواتك، وكلاماً كهذا.في اليوم التالي عندما استيقظت كعادتي حوالى الثانية عشرة ظهراً، لم أجد أمي في البيت، سألت عنها عند جاراتها، فعلمت أنها خرجت منذ الصباح الباكر هي والسيدة سلمى، فاستغربت الأمر، فهذه هي المرة الاولى التي تخرج فيها امي من البيت قبل الظهر، وحوالى الساعة الواحدة والنصف تعود أمي في أجمل أبهة وشكل شاهدتها فيها خلال حياتي كلها، فصرخت قائلاً: أيه الجمال ديه كلو يا عروسة! دانت ولا ملكة جمال الكون! ايه دا كلو؟!! فظهرت عليها علامات السرور والراحة لكلماتي وقالت: بجد ياجودت تشوفني حلوة؟ رايحالي التسريحة ديه؟ فعلمت عندها انها كانت تقضي طوال الوقت في صالون نسائي استعداداً لسهرة الليلة، وأنها اشترت من الملابس الجديدة والفخمة ما يليق بأهمية المناسبة، ولم تنسى أنها لن تستطيع اليوم أن تطبخ، فقد طلبت من أحد المطاعم أن يوافينا بوجبة غداء جاهزة لي ولها الى البيت.أنا وزوج أختي وأولاد خالي وزوجاتهم كنّا الغرباء خلال السهرة كلها، أمّا السهرة كلها كانت تدور بين امي وخالي واختي منى الذين لم يكلّفوا خاطرهم الإهنمام بالغرباء سوى بأن ذكروا أسماءنا لبعضنا، ثم انصرفوا بأحاديثهم الخاصة يتكلّمون ويضحكون ويتندّرون على الأيام الخوالي، وقد تمكن زوج أختي من ترتيب أمره بأن وجد قاسماً مشتركاً بينه وبين أولاد خالي فاندمج معهم بالحديث، بينما أنا لم يبقَ لي سوى التحدث مع فاطمة وخالد أبناء خالي الصغار، فرحت أتكلّم معهم بأمور الدراسة ثم انتقلنا للحديث عن الفوازير وعن آخر نكتة واكتشفت عند فاطمة خفّة دم وروح النكتة بشكل مذهل، حتى أني شعرت في بعض الأحيان انها بتستعبطني. ثم خرجت معهما الى البلكونة بحجة عدم إزعاج الكبار وهم يتحدّثون بالضجة التي تحدثها حركة العيال، وهناك على البلكونة بدأنا نلعب براحتنا، وحين كنا بنتهاوش على الخفيف انا وفاطمة وخالد، أمسكت بها من الخلف وشددتها الى حضني، فقالت لي: أيه يا عمّ؟ خلّي بالك! لو حد شافنا يقول بنعمل حاجة وحشة!ذُهلت من كلامها، فهي لم تتجاوز سنواتها العشرة وصدرها لايظهر عليه أي مظهر من مظاهر الأنوثة، فما الذي يجعلها تفكّر بهذا الشكل؟ وهنا تذكرت ما قالته أمي مرة لأحدى جاراتها عندما كانت تخبرها عن امرأة قبطية تقول أنها شاهدت السيدة العذراء أتتها في الحلم، وهذه السيدة معروفة بأنها شرموطة وأن زوجها يسهل لها أمور شرمطتها، فقالت امي لجارتها: أكيد ديه بتكذب، على ما يقولو أهل بيروت: يتقدّس إسم العدرا منين بدا تفوت مادامك شرموطة وجوزك عكروتفهذه الطفلة التي لأبيها من المغامرات الجنسية الفاجرة ما له، وما لأمّها أيضاً بحيث أنها عشقت على زوجها، فأكيد فرخ البط عوّام، فهي لابد أنها شربت الفجور باللبن بتاع امها ومن اللبن بتاع أبوها الذي حبلت امها منه. فبكلماتها هذه جعلتني أركّز تفكيري بها جنسياً، فقد أحسست بأن الحياة أخذت تدب بقضيبي، وصرت أتعمّد الإلتصاق بها من حين لآخر، وهي تغنج لتؤكد لي من جهتها أنها على استعداد للتجاوب معي وكأنها تقول لي: أنا فاهمة اللي بتعملو، أنا مش عبيطة، بس خود بالك! وتابعنا ****و معاً حتى بعد أن أخذ خالد ركناً وغفا فيه، وعندما مسكت بها مرة وجهاً لوجه وكان قضيبي يلكزها ببطنها، قالت لي بهمس: انت تبقى ابن عمتي، مش كدة؟ فلما أجبتها بالإيجاب، قالت: يعني يصح إنك تتجوزني لما أكبر، مش كدة؟ فقلت لها: أنا جاهز اتجوزك دالوقتي لو انتي بتقبلي وما تخليش حد يعرف!! فقالت بدلع وهي مازالت بحضني: دانت مجنون رسمي، حتتجوزني ازاي؟ كدة من غير زفّة؟ فقلت لها: لما تكبري نبقى نعمل زفّة ونتجوز رسمي! فقالت: والبتاع اللي انت بتضربو ببطني، حيخش ازاي؟ مش ممكن استحمل بتاعك!هنا أدركت بأني عبيط وستين عبيط لما كنت افتكر انها لسة صغيرة، فقلت لها متلعثماً: ما هو ممكن أخللي بتاعي ينعنشك من غير ما يخش! فقالت: وأيه اللي يضمن إنك تحفظ السر وما تقولش لحد؟ أيقنت عندها أن التي كنت أظنها عصفورة وأريد الإيقاع بها، كانت هي الصياد الذي أوقعني في شراكه، وأنها هي التي كانت تخطط للوصول الى ما وصلنا إليه، فقلت لها: من الناحية ديه اطمني، المهم انتي ما تغلطيش بكلمة كدة ولا كدة! فقالت: بس بشرط، ما تخليش بتاعك يقرب ناحية بتاعي، وان كنت عاوز تنعنشني زي ما انت بتقول، يبقى بلسانك! وما تقوليش أخليه يخش من ورا! انا مش ممكن استحمل! من المؤكد أني لست الرجل الأول الذي تمارس معه، فأن تكون طفلة بهذا العمر صاحبة مزاج بالنيك وتعرف النيك على اصوله، وتعرف بمسألة الإيلاج من الخلف للمحافظة على غشاء البكارة وأن هذا الإيلاج مؤلم للبنت، فهي حتماً ذات تجارب سابقة. فقلت لها: أوامرك مطاعة! تعالي نخش الأوضة جوّا! فقالت على الفور وقد أفلتت من حضني: أيه اللي بتقولو يامنيّل؟ دانت نافوخك انضرب؟ انت ممكن تعزم على ابويا انا نروح ننام عندكم الليلة او تيجي انت وعمتي تنامو عندنا، وبالليل إتسحلب لعندك ونكون براحتنا!بنت الجنية! دانتي مخططة وموضبة كل حاجة! هذا ما قلته بنفسي وانا انظر لها بشهوة عارمة أود أن ألتهمها فوراً ثم قلت لها: هوّ دا اللي حيحصل! فدخلت الى الصالة وتوجّهت ناحية خالي الذي كان مايزال يتحدّث بمرح مع امي واختي وقلت له: يا خالي ده خالد غفي وفاطمة عاوزة تنام، انا بفكر آخدهم عندنا البيت وتيجي انت وماما ورانا، أيه رأيك؟ وكأنهما كانا يفكّران كيف سيجدان الوسيلة للإختلاء ببعضهما الليلة قبل بكرا، فاستحسنا الفكرة وشعرت بأن هذه الفكرة قد نزلت عليهما من السما، بينما نظرت منى لي بخبث وكأنها تقول لي: حينوبك أيه من إنك ترمي أمك بحضن خالك؟ فهي من المستحيل أن تفكر بما جرى بيني وبين هذه الطفلة التي لم تظهر عليها مظاهر الأنوثة بعد، فانا برأي منى الذي استمتع بكسين محترفين مثل كسها وكس امها، لايمكن أن أفكر بكس طفلة متل فاطمة الذي تعتقد بأنه لا يمكن أن أحصل منه على شيء.رحت على الفور أوقظ خالد لينزل معي الى السيارة، بينما المحتالة فاطمة بدأت تتظاهر بالنعاس وتتثاءب، الى أن غادرنا بيت اختي وتوجهنا الى بيتنا. وما أن دخلنا الى البيت وأخذت خالد الى احدى غرف النوم لينام وأقفلت عليه الباب، حتى رأيتها تقف على باب غرفتي وتقول: هي ديه الغرفة بتاعتك؟ فقلت لها: أيوة، فدخلت وراحت تقلع هدومها حتى خلعتها على الآخر وهو ما بدأت أفعله أنا، فقالت لي: تعالى الأول وريني شطارتك! إنت حتنعنشني أزاي! فاستلقت على السرير وفتحت أفخاذها ليظهر كسها الصغير المنتفخ والذي لم يبدو عليه أي شعر لاخفيف ولاكثيف، وتقول لي: ما تيجي بسرعة نعمل واحد قبل ما ييجو! فتقدمت منها بهامتي التي بدت عظيمة أمام هذا الجسد الطفولي الصغير، أبحث بين شفايف هذا الكس عن البظر، فإذ به مازال مختبئاً بين طيّات كسها، فرحت أداعب مكانه برأس لساني، وما أن لامس لساني كسها حتى قالت: أح، حلو، كمان، حلو كدة! ثم بدأ لساني رحلة الصعود والهبوط بين بظرها وفتحة كسها بينما كنت ألاعب زبري بيدي وهي تواصل الرهز تحت لساني وتقول العبارات المشجعة لي للإستمرار فيما افعله بكسها، حيث بدأ بظرها بالبروز وأصبح يتماوج تحت ضربات لساني، وهي تقول: أيوة كدة، خلّيك مركّز هنا، دانت لقطة! وبينما كانت تتشنّج وتترنّح تحت ضربات لساني على كسها، طلبت مني ان اعطيها زبري على فمها، فاستدرت ناحية رأسها بزبري المنتصب فتلقفته بيديها وراحت تلعق رأسه بلسانها الى أن وضعته بفمها وبدأت ترضعه وتمتصه بينما كان رأسه يملأ فمها للآخر. عندها قلت لها: بفكر أخلي بتاعي وبتاعك يسلّمو على بعضيهم، بتقولي أيه؟ فقالت: بس تحاسب! فاستدرت على الفور بزبري ناحية كسها ورحت أمرغه بين شفايف كسها وعلى بظرها وهي أخذت تتلوى وكأنها خبيرة تنتاك من عشرين سنة، ولاحظت أنها ابتدأت ترتعش وتعضّ المخدة بأسنانها، ثم تقول لي: حاسب ما تنزلش اللبن ما احبل! فقلت لها وانا استدرك هل هي طفلة حقاً: لا ماتخافيش مش حتحبلي! فقالت: وانت مالك؟ ما تنزلش على كسي، نزلهم على بطني وخلاص! عندها كان زبري قد أسرع من حركاته صعوداً وهبوطاً على كسها وهي تواصل التأوّه والرهز من تحت زبري، وحين شعرت باقتراب القذف، رأيتها تنتفض واستغربت انها سبقتني بالقذف والإرتعاش كأنثى عشرينية، فانفجر زبري يقذف المني بشكل عشوائي على بطنها وكسها وأفخاذها كما لم يقذف من قبل.بعد أن قذفت على جسمها الطفولي الصغير، أعطيتها فوطة كي تمسح المني قبل انسيابه على الفراش، فقالت لي: امسحهم بنفسك! فرحت أمسح لبني عن جسمها وعن كسها فازداد عجبي بأن لاحظت كتلة من منيها على باب كسها، فهل يعقل أن طفلة بهذا العمر تقذف وترتعش وهي لم تبلغ مبالغ النساء بعد؟بعدما انتهيت من مسح اللبن عنها سألتها: أنتي بتجيبي من ايمتا؟ فقالت: ايه؟ انت مستغرب أني بجيب؟ دانا كان عمري سبع سنين لما أشطّف كسي كنت ألعب بيه وما أشلش صوابعي عنو إلاّ خلّص ونزل! غريبة؟!! فقلت لها: ما اعرفش ان كانت غريبة ولاّ لأ، بس أنا كنت افتكر انو البنت لازم تكون بتجيها العادة الشهرية علشان تجيب! فقالت لي: هوّ انتو الرجالة بتعرفو حاجة عن الحريم؟ أنتو يا دوب تعرفو تدخلو البتاع اللي عندكو وخلاص! قوم يا عم قوم، دول العجايز قرّبوا يوصلو!قامت عن السرير ولمّت هدومها ودخلت الحمام تغتسل، ثم خرجت وهي ترتدي هدومها وأخبرتني أنها ستدخل تنام في الغرفة التي ينام فيها خالد، وانها هي ستكون جاهزة علشان نعمل واحد تاني اذا ما رأيت انا ان الوضع مناسب بعد نوم العجايز، فهي في أي وقت من الليل ستكون بانتظاري، ولا أتردد بإيقاظها إن كانت نائمة.أقفلت باب الغرفة ورائي بعد دخولها الى الغرفة التي ستنام بها، ودخلت الحمّام لأستحمّ، ثم خرجت بعد أن جففت جسمي وارتديت ملابس النوم، وجلست قليلاً وراء جهاز الكمبيوتر بانتظار قدوم أمي وخالي، وما هي إلاّ دقائق حتى سمعت وقع أقدام في الممر أمام غرفتي، وصوت أمي يقول هامساً: دا جودت أكيد نايم، هو ما يقفلش اوضتو إلا لما يكون عاوز ينام، فعلمت عندها أن أمي وخالي قد جاءا وانهما يريدان استعادة أيام زمان، ولكن أين سبفعلونها؟ هل ستكون عندهما الجراءة أن يقضيا الليل معاً في غرفة أمي؟ أم أنها ستعطيه غرفة النوم الأخرى ليتنايكو فيها ثم ينام كل واحد منهما بغرفة؟ ولكن بالتأكيد أنا لن أفوّت هذه الفرصة دون مشاهدة زبر خالي يقتحم كس امي!بعد عشر دقائق تقريباً، فتحت باب غرفتي بهدوء ورحت أسترق السّمع لأصوات ناتجة عن عملية النياكة التي يبدو أنها بدأت بقوة، وحين استرقت السمع، غرفت أنها صادرة من الصالة. فهما مطمئنان جداً الى أن كل من في المنزل نائم، وأبعد مكان عن غرف النوم هو الصالة، فتقدمت باتجاه الصالة على رؤوس أصابع أقدامي لأرى خالي ينام على الكنبة فوق امي ويرضع لها بصدرها بينما زبره المنتصب كالوتد على افخاذها، فقلت في نفسي أنها الفرصة المناسبة لأزيد في فجور فاطمة، فذهبت اليها في غرفتها، فوجدتها نائمة بالكيلوت فقط بحجة عدم وجود ملابس نوم بمقاسها في الدولاب، فقلت لها: عاوزة تشوفي ابوكي بينيك عمتك ازاي؟ فقلت: بجد؟ فقلت لها: قومي ورايا!لحقت فاطمة بي ووقفت معي وراء باب الصالة لنرى بكل وضوح ما الذي يجري، وبينما كنت أدعك زبري على المشاهد التي أراها، مدّت فاطمة يدها على زبري وعرفت حينها أنها كانت تلعب بكسها بيدها الأخرى، ثم قالت لي هامسة: تعالى معايا! لحقت بها دون أن أعلم الى أين، فدخلت غرفتي ونامت على السرير بعد ان خلعت كيلوتها وقالت: انا عاوزة زبرك يخش بكسي! فقلت لها: بتقولي ايه يا مجنونة! فقالت: زي ماسمعت! انا مش قادرة استحمل! انا مرة اشوف امي بتتناك من أخوها ومرة أشوف بابا بينيك اختو عاوزني ابقى بنت بنوت؟ تعالى بسرعة! كسي مولّع من جوّا! فقلت لها: النهاردة مش هينفع! العملية ديه عاوزة وقت تاني نكون لوحدينا بالبيت علشان لما تتفتحي وينزل الدم، نقدر نداريه! خلاص بأول فرصة حافتحك واخلي زبري يلعب بكسك جوا!يبدو أن كلامي عن الدم هو الذي أخافها وجعلها تهدأ وتكتفي بأن نعمل واحد تاني ومش فارقة معها اذا شاهدنا أبوها وامي بتتناك معي. حتى أنها عندما كانت جالسة في حضني ومتعمشقة برقبتي وتفرك كسها على زبري، كانت تتفوّه بكلمات نابية كثيرة وبتأوّهات بصوت عالٍ، وعندما ارتعشت من جديد وأنزلت ماء ظهرها على زبري، طلبت مني أن أبقى على الوضع نفسه لأنه عجبها جداً وهي تريد أن تجيب تاني. وهذا ما حصل الى أن كانت ترتعش الرعشة الخامسة او السادسة لا أعلم، فُتح باب الغرفة علينا لأري امي وخالي على الباب ونحن عاريين تماماً وفاطمة ترقص بحضني على زبري، فاستمرت فاطمة على ما هي عليه ولم أستطع تحريكها عن زبري، بينما سمعت الماما تقول: ايوة يا حبيبي لعبها لبنت خالك، إنما بحنيّة، ديه لسة طفلة! أنا وخالك حنام بأوضتي اذا اعتزت حاجة قوللي! وقبل أن تكمل امي كلامها كان شهيق ارتعاش فاطمة يملأ آذان أبيها وعمتها وهما يضحكان ويقولان: ديه البنت طالعة لعمتها! ثم أسمع خالي يقول لي: نيكها زي ما انت عاوز، بس لما تفتحها افتحها بشويش علشان ما تنزفش! وأحسن تكون مامتك بالبيت! بذلك أصبحت فاطمة زوجتي الشرعية، فولي أمرها سمح لي بنيكها زي ما انا عاوز، وهي كانت تطلب مني ان افتحها قبل قليل، وزبري يتشوّق للولوج في هذا الكس الشهواني لأكتشف كيف يكون كس البنت الصغيرة من جوّا، فانا لم انك سوى نسوان كبار وأكساسهن لاشك مترهلة من الحبل والولادة، وبينما كانت فاطمة تستكين في حضني وتدفن رأسها بصدري، وهي تائهة بين خجلها من أبيها وعمتها، وغير مصدّقة ما تسمعه بأذنها، فتقول لي: همّا بيتكلمو جد؟ فقلت لها: أيوة يا حبيبتي، انتي بقيتي مراتي شرعي دا ابوكي بيقوللي اني انيكك وافتحك، دانتي بكدة بقيتي مراتي بجد ومالكيش رواح من البيت ديه، من بكرا نروح انا وانتي تلمي هدومك وكتبك من بيت ابوكي وتيجي تعيشي معايا هنا!سمع العجوزان الفاجران ما قلته لفاطمة، حيث أنهما كانا قد أصبحا داخل الغرفة ويقفان فوق رأسنا، فقال خالي: ومالو، أهي فاطمة مراتك وانا حاخد المهر من امك! والتفت نحو امي وقال لها: مش كدة يامنيرة؟ فأومأت برأسها بالموافقة، وقالت لخالي: طيب ما نسيب العرسان لوحديهم! وخرجا من الغرفة وأقفلا الباب وراءهما، عندها ألقيت فاطمة على السرير على ظهرها وفتحت لها أفخاذها ورحت ألحس لها كسها من جديد وأدخل أصبعي في مدخل كسها الذي كان يتلهف لشيء يدخل فيه فأرى أن مدخل كسها ينقبض بقوة على إصبعي، ثم بدأت أمرّغ زبري على كسها الصغير المنتفخ المحمر من كثرة ما لاقاه من حفّ وفرك خلال ساعتين من الزمن، وعندما لاحظت فاطمة بأني لم أقدم على إيلاج زبري بها بعد، قالت لي: أيه ياجوزي يا حبيبي، مش حتفتحني علشان اتمتع بزبرك جوّا كسي؟ فقلت لها: حافتحك يا حبيبتي، انا زبري متشوّق انو يخش جوّاكي وكسك يعصرو ويسحب لبنو جوّا كسك، ثم رفعتها الى حضني وانا جالس متربع على السرير، وأمسكت بزبري المنتصب وأجلستها عليه، فكان رأس زبري على باب كسها بالضبط عندما طلبت منها أن تنزل عليه وتضغط شيئاً فشيئاً حتى يدخل، وعندما فعلت ما قلته لها، دخل جزء من رأس زبري بكسها، ثم قامت عنه وهي تقول: لا مش حأقدر كدة، لازم يكون في طريقة تانية، دا كسي بيدخل كلو مع زبرك لجوّا، كدة مش حينفع!حقيقة أنا ليس لي معرفة بهذا الوضع، ليس فقط عدم خبرة، إنّما بموضوع غشاء البكارة وكيفية نزعه، فكل ما أعرفه هو أن مع دخول القضيب الى الكس يزال الغشاء، إنّما كيف تتم عملية الإدخال، وما هي الطرق التي تسهل الأمر، خاصة وان البنت طفلة مازالت في العاشرة من عمرها، فهذا ما أربكني وأفقدني الإنتصاب الكبير الذي كان عليه قضيبي قبل لحظات. فقلت لها: حبيبتي حافتحك يعني حافتحك، في طريقة تانية ولاّ ما فيش انا حافتحك وأدك زبري بكسك الليلة ديه مش بكرة! ورميتها على ظهرها ورفعت سيقانها الى الأعلى وصارت طيزها في الهواء وكسها أصبح بمستوي زبري بالضبط، فمسكت زبري بيدي وصرت أمرّغه على كسها الذي يقطّر عسلاً من شدة ما أنزلت من ماء شهوتها ومن ماء فمي، وما أن استعاد زبري انتصابه ووجهته على باب كسها ودفعته دفعة جامدة، الى الداخل حتى دخل جزءاً كبيراً منه ونزل الدم من كسها يغطي زبري وانساب على أفخاذها وعلى الفراش، مترافقاً مع صرخة مكبوتة منها مع رغبة قوية بأن أدخله فيها أكثر.لم أستطع متابعة النيك قبل أن أعرف سرّ هذه الدماء الغزيرة التي انهمرت من كسها، وخشيت أن يكون في الأمر ما هو خطير، ومن دون أي تفكير، وجدت نفسي انادي الماما التي جاءت مسرعة، وما أن شاهدت الدماء على الفراش حتى زغردت وهي تقول: مبروك يا حبيبي! وقبّلتني ثم قبّلت فاطمة وهي تقول لها: مبروك يا عروسة! ده جوزك جدع! وطلبت مني امي ان ادخل الحمام انا وفاطمة لنغتسل بينما تكون هي قد نظفت السرير ورفعت الملايات الملأى بالدماء. عدت انا وفاطمة الى السرير بعد تنظيفه ورحت أضمها وأعانقها وأقبّلها بنهم شديد وهي ليست أكثر من لعبة صغيرة بين يديّ، الى أن عادت شهوتها الى كسها وبدأ زبري يعاود انتصابه ويقول لي هيا اكمل معروفك معي ودعني أدخل الى هذا الكس الطازج، فعدت أجلسها بحضني وأوجه زبري على باب كسها حيث بدأت هي تنزل عليه شيئاً فشيئاً وهي تعض على شفاهها بينما كسها يعض على زبري، وعندما دخل قسماً يسيراً منه في كسها، بدأت تصعد وتهبط عليه حتى أصبح كسها متهيّئاً لاستقبال المزيد من زبري بداخله، فصارت مع كل هبوط جديد تجعله يدخل أكثر فأكثر حتى ابتلعه كسها بالكامل، فكنت أحضنها وأعصرها بكلتا يدي بينما كانت هي تعصر زبري بكسها الضيّق وتبدأ بالتأوّه والشهيق وتتسارع عملية الهبوط والصعود على زبري وتزداد تأوّهاتها الى أن قذف زبري المني في جوفها لأحصل من هذه النيكة على لذة خارقة لعلّ أهم اسبابها ناتجة عن ما فيها من فجور شاهدته من هذه الطفلة التي أصبحت زوجتي، ومن أمّي وخالي اللذين باركوا هذا الفجور تسهيلاً لفجورهم العظيم ببعضهما البعض.أعلم بأني في هذه الليلة خسرت الموقع الذي كنت فيه بالنسبة لأمي، فأنا لم أعد النييك الرسمي لها، وأني من الآن وصاعداً فلن أنيكها إلاّ لماماً شأنها في ذلك شأن اختي منى وأختي نوال، ولكني كسبت نياكة كس جديد كان لي أنا شرف اقتحامه والولوج به لأول مرة، مع قناعتي بأني لست صاحب اول زبر يداعب كسها أو يكب لبنه عليها، أو حتى قد تكون حصلت على زبر يخترق طيزها، فهي كما هو واضح قد بدأت حياتها الجنسية الفاجرة منذ زمن بعيد، ولكن ذلك لايثير غيرتي، فإن شهوتي لها تزداد مع ازدياد شعوري بأنها قحبة بنت قحاب.إني بكل فخر، وبعد مرور سنتين على بداية أحداث هذه القصة، أجد نفسي أتدرّج لأكون زبر العيلة فكل كس من أكساس العائلة يحتاج الى زبر يتناك منه، يجد زبراً جاهزاً للإستمتاع به في كل وقت من الأوقات، فأنا ليس لدي عمل أعمله ولا وظيفة مقيّد بها، فأنا على أهبة الإستعداد دائماً لاختراق أي كس من أكساس العائلة لأمتّعها واستمتع بها، أي أني متفرّغ للنياكة اربعة وعشرين على اربعة وعشرين. وباتت نساء العائلة كلها تعرف أني انيك باقي الأكساس ولكن دون أن يتكلمن بالموضوع أو تحاول الواحدة أن تقطع برزق التانية. حتى أن أختي نوال التي أنجبت لي بنتاً من نيكتي الأولى لها، واصبح عمر إبنتي الآن أكثر من سنة، صرّحت مرة لأمي بأن هذه البنت لازم تحبها أكتر من كل أحفادها، فهي بنت بنتها وإبنها بنفس الوقت، فلم تجد أمي يومها أن تقول لها سوى: حاسبي يا فاجرة ما يوصل الكلام لجوزك! فهذا دليل على أن امي تعرف هذه الحقيقة.وإضافة الى أكساس العائلة، فقد تمكنت من أطيازهن جميعاً، وتضاف الى أطياز النساء، فقد تمكن زبري منذ أيام من اختراق طيز خالد ابن خالي الذي أصبح له من العمر تسع سنوات، فعندما صرّحت لي فاطمة ذات يوم بأنها كانت تسمح لأخيها خالد بأن يمدّ يده على كسها عندما يكونان نائمين في غرفتهما المشتركة، وتتظاهر بأنها نائمة ثم يتمادى الى أن يلحس لها كسها ويداعب زبره الصغير عليه، وأنه كان يثيرها بما يفعله فتضطر عندما تبلغ ذروة الشهوة الى أن تدخل الحمام وتمارس العادة السرية حتى تبلغ نشوتها، قلت لها أرغب بمشاهدته كيف يمكن أن يدخل زبره بكسك، شجعيه على عمله هذا واطلبي منه أن يدخل زبره بكسك!عجبتها الفكرة يومها لما فيها من فجور، ولكنها خافت من ان يفشي أمرها، فطمأنتها الى أنه لن يستطيع ذلك، فهو سيعتبر نفسه المذنب وليس انت. وقد وعدتني بتسهيل الأمر لي بأن أشاهدهما دون أن يعلم خالد بوجودي في البيت.فعندما كانت تتهاوش معه ذات يوم عندنا في البيت وعلى سريري في وقت من المفترض أن لايكون في البيت أحد سواهما، ساعدته فاطمة على أن يركب فوقها بينما كانت ترتدي قميص نوم قصير ارتفع عن سيقانها وأصبحت تحته عارية تماماً إلاّ من الكيلوت الذي يغطي كسها، وفتحت أفخاذها ليستقر خالد بوسطه كله بين أفخاذها وصارت تحرك تحته تدّعي أنها تحاول التخلص منه، بينما كانت تحرك تحت زبره وتثيره أكثر فأكثر، وعندما لم تجد ما يكفي من الشجاعة عنده للمبادرة، قالت له: قوم عني وأسيبك تشوف بزازي! فقال لها: أشوفهم الأول! فكشفت له عنهم وهي تقول: ماتقول كمان عاوز ترضع فيهم؟ فقال لها: أيوة ده اللي عاوزو!أصبح صدر فاطمة الآن واضحاً، فبزازها الجامدين مثيرين للغاية مع حلمتين صغيرتين كحلمة الولد، فقالت له: بس تحاسب شوية شوية مش باسنانك! فراح خالد يلتهم حلمات أخته ويعصر لها بزازها بيديه، بينما كان يضغط بوسطه على منطقة كسها بحركات منتظمة وهي تئن تحته وتتلوى وتقول له: بشويش يا خويا بشويش، إرضعهم بقولك مش تاكلهم! ويبدو أنه طمح الى المزيد من جسد أخته، فمدّ يده الى تحت يكشح كيلوت فاطمة عن كسها، فقالت له: بتعمل أيه ياود، يا لهوي، دانت بتقلّعني كيلوتي! مش بعيد ياود تقول عاوز إلعب بكسك وانيكك!كنت أنا أراقب ما يجري من خلف الباب، فلاحظت أن خالد قد تسمّر على صدر أخته بينما وسطه مازال بين أفخاذها، فقد صدمته كلمات اخته المباشرة والواضحة، فتراه قد احتار في تفسير هذه الكلمات وما الذي عليه فعله، فهو تعوّد على اللعب بكسها بينما تدّعي هي بأنها نائمة، وهذه هي أول مرة يعتليها فيها بهذا الشكل وتكون متجاوبة معه على المكشوف، فهل تريده أن يتابع؟ أم إنها حقيقة تستنكر فعلته؟لا أعتقد أنه فكّر كثيراً عندما قال لها: أيوة، عاوز أنيكك! فقالت له وهي تتابع عصره بين أفخاذها وتحرك تحته بغنج وإثارة: بس ديه ما يصحش يا خويا، ديه حرام! لو حد عرف حيقتلونا! فقال لها: إنتي سيبيني اعمل اللي انا عاوزه وما حدش حيعرف! أرجوكي! مش انتي أختي حبيبتي؟ وراح يقبّلها بنهم في رقبتها وعلى أنحاء صدرها ويده كانت قد بدأت تدعك لها كسها بعد أن كان قد كشح الكيلوت عنه، فقالت له: طيب انا حاسيبك تنيكني بس تسمع الكلام! تعمل اللي قولك عليه وبس! أوكي؟ فأجابها بلهفة: حاضر! فقالت له: طب قوم إقلع هدومك وتعالى لي. وبينما كان خالد يقلع هدومه كانت فاطمة قد خلعت قميص النوم الذي ترتديه وأسقطت كيلوتها عنها وانسدحت على السرير تقول له: إطلع فوقي واديني زبرك على بقي وخد كسي بلسانك! وعندما نفّذ تعليماتها كانت طيزه الصغيرة البيضاء الخالية من أي شعر والمكوّرة كأجمل من طيز أي أنثى، مصوّبة تجاهي مباشرة، بينما كان رأسه منغمساً بين أفخاذها يلتهم كسها كما تلتهم القطة الجائعة قطعة تورتة بالكريمة وضعت أمامها، بينما كانت فاطمة تداعب زبر أخيها الصغير الذي لايتجاوز طوله طول إصبع اليد، ثم تضعه كله مع بيضاته في فمها، ثم تخرجه من فمها وتلوّح به بيدها، ثم تقول له وهي في حالة شديدة من الهيجان: هوّ انت شايف البخش اللي تحت؟ دخّل صوابعك بالبخش وبعبص فيه كويس، خللي الحتة اللي فوق ببقك وارضعها ودخّل صوابعك جوّا!كانت الشهوة قد غمرتني خلال ما أشاهده من مجون زوجتي فاطمة مع أخيها، وكان زبري بدأ يتحرّك داخل كيلوتي مطالباً بالخروج لإداء واجبه مع هذين الطفلين الفاجرين الماجنين، ولإعطائهما درساً لن ينسوه بأصول الفجور والمجون. وعندما بدأت فاطمة تتأوّه تأوهات استغاثة وكأنها تطلب من أي ذكر يأتي لإنقاذها مما هي فيه لإيصالها الى رعشتها وتخليصها من الهيجان الذي أدخلها به لسان أخيها وأصابعه دون أن يدري كيف يخرجها منه، ودونما تفكير مني وجدت نفسي دخلت عليهما، وأعطيت زبري لفم فاطمة التي راحت تلتهمه على الفور بينما رحت أمرّج زبر خالد وأبعبص بطيزه. حين شعر خالد بوجود يدٍ جديدة تداعبه، رفع رأسه من بين أفخاذ فاطمة وهو ينظر باتجاهي، وبدا عليه أنه أرتعب من وجودي، فأومأت له بالإستمرار في عمله، وصرت أرطب له مدخل طيزه بلعابي حيث كان ينتفض مع كل بعصة من أصبعي بطيزه، ثم عمدت فاطمة التي عرفت ما الذي أنوي عمله الى ان تركت زبري وراحت تلحس مدخل طيز أخيها بلسانها وتدخل لسانه ببخشه بينما أنا كنت لا أزال أداعب له زبره وبيضاته، ثم مسكت فاطمة زبري بيدها وصارت تمرّر رأسه على بخش أخيها، وعندما لاحظت أن بخشه قد تلقى ما يكفي من الترطيب، أومأت لي ببدء معركة الإيلاج في هذا القعر الخام.عندما بدأ زبري رحلة الولوج في طيز خالد مع دخول رأس زبري فيه، صرخ خالد صرخة مدوية مستعظماً الأمر، فما كان مني إلاّ أن انحنيت فوقه وغمرته بينما كان رأس زبري مازال داخل طيزه، فثبّتته بقوة في حضني ثم نطحته نطحة قوية كانت كفيلة بأن يخترق زبري أحشاءه حتى الأعماق العميقة، فقد كان زبري قد دخل كله تماماً في أحشائه، فحملته بين ذراعيّ وزبري مازال يملأ طيزه، وأجلسته في حضني وصرت أرفعه عن زبري قليلاً ثم أنزله عليه، تماماً كما كان فعل معي ذاك الرجل الغليظ الذي ناكني في المركب قبل سنتين. في هذا الوقت كانت فاطمة قد غيّرت من نومتها وأصبحت تنام على بطنها أمام زبر أخيها المتدلّي أمامه، فراحت ترضعه وتلاعبه، بينما كان زبري يلعب داخل طيزه.أحسست بينما كان خالد يصعد ويهبط في حضني وزبري يملأ طيزه، أن الشهوة قد أخذت من فاطمة وأنها وصلت الى النقطة التي تكون فيها مستعدة لارتكاب جريمة لو لم يتم إطفاء شهوتها، وخفت لو أني أفرغت مائي في طيز خالد لايبقى ما يكفي لإطفاء شهوة فاطمة العارمة، فرفعت خالد من حضني وأخرجت زبري من طيزه، وطلبت منه أن ينام على ظهره وطلبت من فاطمة أن تنام فوقه بشكل متعاكس بحيث ترضع له زبره وهو يرضع لها كسها، ثم وقفت خلف طيز فاطمة التي كان خالد يلحس لها كسها بكل شهوة، ومسكت زبري بيدي ودككته في كس فاطمة التي استقبلته بالآه الصادرة من أعماقها، بينما كسها استقبل زبري بمزيد من الضمّ والعصر وإلقاء زخّات من ماء الشهوة عليه، وأصبحت ترقص نشوى أمامي وقد رفعت رأسها عن زبر أخيها لتهتم بهذا القادم الى أحشائها لإطفاء شهوتها، عندها ضممتها الى صدري، فأصبح ضهرها على صدري ويديّ تعصرانها وتداعبان ثدياها المتحجرين في صدرها، بينما زبري يملأ كسها الصغير المستمر في كبّ ماء الشهوة، وحين مددت يدي الى كسها أداعب بظرها حيث كان لسان خالد مايزال تحته يحاول لحسه بينما يراقب حركة زبري في كس أخته خروجاً ودخولاً، راحت فاطمة تشهق وتزفر وقد واتتها الرعشة متلذذة بما أصابها من فجور وما قامت به من مجون، ومع ارتعاشها وازدياد انقباضات كسها على زبري، بدأ زبري يقذف المني في كسها واستمر في القذف بعد خروجه منه، فإذ بي أشعر بخالد وقد تلقّف زبري الخارج من كس أخته ليضعه بفمه ويمتص المني منه لآخر نقطة. وحين نظرت الى الأسفل نحو ما يفعله خالد أثارني كثيراً مشهد المني على وجهه خاصة تلك الخصلة من المني المتدلية من كس أخته على وجهه.أنا الآن أخطط لنياكة كس جديد بدأ ينضج بالعائلة هو كس منال، بنت أختي منى، التي تبلغ من العمر الآن سبع سنوات، وهي تجد متعة كبيرة في أن تجلس بحضني وتتحس موقع زبري بين أفخاذي بطيزها، ودون أن تتردد في الجلوس في حضني وجهاً لوجه فاتحة أفخاذها لتستقبل زبري على كسها من فوق الملابس كلما سنحت لها الفرصة بذلك، وأجد زبري ينتصب وانا أحضنها، وأشعر بأنها تتحسس زبري بكل وعي، لكن حتماً لن أكون أنا المبادر لنياكتها، فكما قلت، فإن زبري جاهز للكس الذي يطلبه، وزبري لن يجد متعته الحقيقية إلا عندما أسمع بنت أختي تقول لي: تعالى ياخالي يا حبيبي العبلي بكسي واديني زبرك على شفايفي. فأنا استمتع بالأنثى التي تقول انا عايزة اتناك وتقول للي ينيكها: تخليني أجيب ولاّ أجيب أجلك! فعلى الرغم من كل الأكساس التي أنيكها وأجد من واجبي إشباعها، فقد اضطررت ليلة أمس بالذات الى أن أمارس العادة السرية بينما كان يتهيأ لي في خيالي أني أمرغ زبري على كس منال بنت أختي، وذلك بعد أن كانت تجلس في حضني وجهاً لوجه وتفتح أفخاذها التي تتدلّى الى جانبي، وبينما كانت تتعمشق برقبتي وترمي نفسها الى الوراء ثم تعود الى الأمام، بينما كسها ثابت في موقعه على زبري حيث كنت أشعر بأن كسها يحفّ على زبري بالضبط، فهي وإن كانت ترمي ظهرها الى الوراء وترجع به الى الأمام، إلاّ أن حركتها اللولبية بكسها على زبري كانت ثابتة فتفرك كسها على زبري متصنّعة أن حركتها عليه تتم بشكل عفوي! وكان كل شيء فيها يقول أنها تعرف ماذا فعل، من طبيعة حركتها وتركيزها على مكان محدّد بالحركة، وكذلك أنفاسها ونظرات عيونها، ولكني تحسّبت كثيراً للأمر، وقررت وضع حدٍّ لهذه المغامرة خشية أن أرتكب حماقة أندم عليها، فرفعتها من حضني رغماً عنها، ودخلت الحمام على الفور ورحت أمرّج زبري وأنا أتخايل زبري يخترق كسها الصغير، حتى قذفت المني على الأرض وأرحت أعصابي التي توترت من جراء حركات بنت أختي بكسها على زبري
الجزء الأول
بدأت حياتي الجنسية بعمر متأخر، صحيح أني كنت أمارس العادة السرية(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) منذ أن أحسست بلذة المداعبة لزبري، ولكن كمعرفة بالعمل الجنسي وبالحياة الجنسية وبممارسة الجنس، فقد كان ذلك يستلزم مرور وقت طويل من عمري، بسبب من تدليعي الزائد عن الحدّ في المنزل وعدم قدرتي على التكيّف مع أحد من الأصحاب حتى يمكن اعتباري بأني كنت أعيش وحيداً بكل معنى الكلمة. إسمي جودت، وعندما بدأت احداث هذه القصة منذ سنتين، أي في سبتمبر 2004 ، كنت ابلغ من العمر 22 عاماً، أنتمي الى أسرة أرستقراطية تعيش في أحد أحياء القاهرة ذات السمعة الطيبة، صحيح أن أبي قد توفى منذ زمن بعيد، إلاّ أن مدخول الأسرة لم يتأثر حيث تردّ علينا أملاكنا العقارية ما يكفي لنعيش عيشة رخاء خاصة وأن أسرتنا صغيرة حيث تقتصر على أختين لي أكبر مني إحداهما منى وكان لها من العمر مع بداية أحداث هذه القصة 30 عاماً متزوجة منذ سبع سنوات وتعيش مع زوجها في منطقة قريبة من بيتنا، وأختي نوال كانت تبلغ من العمر آنذاك 27 عاماً، تزوجت قبل عام(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) من بداية أحداث هذه القصة وتسكن مع زوجها الموظف معها في احدى الدوائر الحكومية في أسوان، وبذلك أصبحت أعيش وحيداً مع امي الحبيبة التي لم تشعرني يوماً بأي نقصٍ عن تلبية حاجاتي مهما كانت، وحتى أني عندما قررت ترك الجامعة بسبب عدم انسجامي مع عدد من الزملاء المفروضين عليّ وكذلك بسبب عجزي عن تحقيق المعدلات المطلوبة للنجاح والترفّع الى السنة التالية، لم تعر الأمر أي اهتمام وقالت لي: إعمل اللي يريحك، إنت مش محتاج شهادة علشان تتوظف او أي حاجة، انت تقدر تعيش حياتك مترحرح بالميراث اللي تركهولك المرحوم ابوك ويفضل عنك. أمّا أمي الحبيبة فهي كانت تبلغ من العمر 47 عاماً وهي سيدة، إضافة الى كونها أمرأة جميلة جداً شكلاً وروحاً والابتسامة لا تفارقها ابداً، فهي على قدر كبير من الثقافة على الرغم من أن ظروفها لم تسمح لها بتحصيل العلوم في المعاهد والجامعات، إلاّ أنّها تظهر في المجتمع كسيدة متوازنة محترمة ولها آراؤها السديدة في مختلف المجالات،(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) ويتضح ذلك من أن كل الجيران يحبون مجالستها ومسامرتها وتراهم يستشيرونها في كافة المواضيع والأمور التي تعترضهم في مختلف نواحي حياتهم. وكنت أشعر احياناً أن بعض المواضيع التي يتداولون بها تكون ساخنة خاصة وأنهن يلجأن الى تغيير نبرة أصواتهن عندما يشعرون بوجودي على مقربة منهن، فيتحول صوتهن الى الهمس والتلميح بكلمات مبهمة. إلاّ أنّي لم أكن أعِر هذا الأمر أي اهتمام يذكر ولم أنظر الى أمي أو الى أي من جاراتها أي نظرة غير عادية معتبراً أن ما يتكلمون به أمراً عادياً كونهن حريم مع بعض. يمكن القول أن كل ما كان يحيط بي من أجواء، كان يبعدني عن التماس المباشر مع الآخرين، ليس فقط مع أبناء الجنس الآخر، بل وأيضاً مع أبناء جنسي، فلم أشعر يوماً بأني بحاجة الى التحدّث بأي أمر من أمور الحياة مع أي إنسان غير أمي وأخوتي، فهناك بضعة من الأمور والأحداث العائلية كانت قد حصلت قبل زمن طويل، جعلت من أسرتي منعزلة عن الأقارب من جهة الأعمام والأخوال على حدٍّ سواء، فدنيتي لا تتعدى جدران المنزل وعالمي لايتجاوز أمي وأخواتي، اللواتي لم يكنّ يتعاملن معي إلاّ كطفلٍ مدلّلٍ أمره مستجاب بلا نقاش. في ظل هذه الأجواء كان الجنس بالنسبة لي عملاً دنساً وكنت أشعر بالذنب وأمقت نفسي كلما داعبت قضيبي حتى القذف، فأنام بعدها وضميري يعذّبني مع أنّي كنت ما أن أضع قضيبي بين أصابعي وأدلكه قليلاً حتى أراه يتفجّر قاذفاً حممه. والغريب في الأمر أني كنت دائماً أستحضر صورة واحدة من أخواتي (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)عند الإستمناء لتدلك لي زبري أو لتضعه في كسها. وأذكر أن يوم زواج أختي نوال لجأت الى الإستمناء بعد عودتي من الحفل بشكل هستيري وأنا أتخايل كيف هي الآن بين ذراعي زوجها، وما الذي يفعله بها وكيف يفض لها بكارتها بإدخال عضوه فيها. لا أذكر كم مرة يومها قذفت على خيالي هذا، بل حتماً تجاوز العشر مرات حتى أني يومها رميت نفسي على السرير عارياً من الأسفل دون أن أنتبه للأمر. الملفت في الأمر أيضاً هو أن وجهتي الجنسية لم تكن واضحة أبداً، فصحيح أني كنت امارس العادة السرية باستحضار صور إحدى أخواتي أو كليهما وهن تداعبن قضيبي، إلاّ أني لا أنسى أنه ذات مرة وكنت أبلغ من العمر عشرين عاماً تقريباً، عندما شعرت بلذة عارمة تجتاحني عندما أحسست بأن قضيباً منتصباً يستقر بين فلقتي طيزي وانا في الاوتوبيس المزدحم بالركاب، ويومها تجاوبت مع صاحب هذا القضيب المندسّ بين فلقتي طيزي بشكل شجّعه على أن يمدّ يده الى قضيبي ويداعبه من فوق الملابس حتى قذفت المني في بنطالي، حيث انسحب هو من ورائي وتوارى ما أن شعر بالمني(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وقد ملأ بنطالي.إلاّ أن الوضع بدأ يأخذ منحى جديداً ومختلفاً في أوائل سبتمبر عام 2004، فمنذ ذلك التاريخ بدأت الأمور الجنسية تتغيّر بالنسبة لي، ففي صباح ذلك اليوم استيقظت باكراً على غير عادتي، فأنا لم أكن أترك سريري قبل الثانية عشرة ظهراً، بينما يومها استيقظت قبل التاسعة، وما أن خرجت من غرفتي حتى سمعت أصوات قهقهة نسائية تنمّ عن فجور واضح يصدر من الصالة، وعندما تقدمت بخفة وصمت الى حيث مصدر الصوت، تفاجأت بأمي وقد فسخت أفخاذها أمام جارتنا أم سعيد التي كانت منحنية على ركبتيها أمام كس أمي وقد رفعت جلبابها عن طيزها الظاهرة بكل وضوح أمامي وتحمل بيدها شيئاً يشبه القضيب الذكري تدخله في كس أمي وتخرجه بينما النشوة والهيجان واضحان على وجه أمي التي تقول لها بفجور وبصيغة الأمر: أدخلي هذا الزبر بكسي ايتها الشرموطة، كسي يريد علكه، لاتعذبيني أكثر من ذلك. بينما أم سعيد تقول لها: ديه بعدك يا قحبة، مش حتنزلي قبل ما تاكليلي كسي ببقك، انا كسي عاوز يتناك ببقك! فتقوم أمي عن الكنبة وترمي أم سعيد أرضاً وتركب فوقها لتعطيها كسها على وجهها، بينما كانت أمي بدأت تأكل كس أم سعيد بنهم واضح. وقد كان المنظر بالنسبة لي مثيراً جداً خاصة عندما كانت طيز أمي موجهة باتجاهي وأرى بكل وضوح كيف أم سعيد تمرر لسانها بين شفايف كس أمي ثم تدخله الى داخل كسها بينما تفرك لها بظرها باصبعها، وأمي تضيع بين الإستمرار بلحس كس أم سعيد وبين إصدار التأوهات تعبيراً عن انتشائها بما يفعله لسان ام سعيد بكسها. في تلك الأثناء كنت أنا أمرّج زبري وأدعك به بعنف وقبل أن تنتشي أي من هاتين الشرموطتين، أمي وجارتها، بدأ زبري بقذف الحمم من فوهته على السجاد، وقد كان ذلك سبباً في قلقي من أن تكتشف امي أمري(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)، فمن الصعب إزالة المن عن السجاد بسهولة، فرحت التقطه بما تيسّر لي من المناديل الورقية محاولاً إزالة آثار العدوان قدر المستطاع، وهو الأمر الذي استغرق وقتاً كان كافياً حتى تنتهي امي وجارتها من نيكتهما، فوجدت نفسي أسرع الخطى الى غرفتي وادّعي بأني مازلت نائماً بعد قفل باب الغرفة ورائي. منذ ذلك اليوم أصبح الجنس بالنسبة لي هدفاً يجب السعي له، وتوسعت مخيلتي الجنسية لتشمل إضافة الى أخواتي، أمّي وجاراتها، وأحياناً كثيرة أصبح قضيبي يشرئب على منظر مطربة تتلوى على التلفاز وهي ترتدي الملابس المثيرة وتظهر مفاتنها، فأتخايلها كيف تكون تتلوّى تحت الرجل وهو ينيكها ويدخل زبره في أحشائها، أو اتخايل كيف تلتهم الزبر بين شفتيها اللتين تضمهما وتفرجهما بينما تغني وتتأوّه، وتتمايل بكل إثارة وهي تدّعي الغناء، فأنا لا أكون في مثل هذه الحالة استمع الى ماتقوله، بل أنظر الى مفاتنها متخايلاً أنها تنتاك بينما أكون أداعب زبري حتى أقذف فأقفل التلفاز دون أن أعرف حتى إسم هذه المغنية أو اسم الأغنية. فمنذ أن شاهدت أمي وجارتها يتساحقن في الصالة، أصبحت لا أفوّت فرصة لاستراق السمع على أمي وجاراتها، وكثيراً ما كان مجرد الحديث بينهن عن الجنس يثيرني ويدفع بي الى ممارسة الإستمناء. إلاّ أن ما اكتشفته في نفسي في تلك الأثناء هو أنّي أشد شرمطة من أمي حيث أن حديثها في إحدى المرات مع جارتنا سلمى عن ممارستهن الجنس مع ثلاثة شبان دفعة واحدة، وكيف أن أمي استطاعت أن تدخل زبين فيها بالوقت نفسه، زب في كسها والآخر في طيزها، وراحت تشرح لسلمى ما الذي كانت تشعر به حين ينطحاها كلاهما في اللحظة نفسها، فإن هذا الحديث بدل أن يثير غيرتي على أمي، فقد أهاجني وأثارني بشكل جنوني وجعلني أقذف مراراً وتكراراً وانا اتخايل أمي بين هذين الشابين اللذين وصفوهما بالوحشين وهما ينطحان بكس أمي وطيزها معاً. خلال فترة قصيرة لا تتجاوز الشهر الواحد، كنت قد بلغت من الشهوة والإباحية والمجون حدوداً عظيمة، فلم يعد مجرد الإستمناء وقذف المني يكفيني(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)، ولكني في الوقت نفسه لم أتجرّأ على البوح برغباتي الجنسية أمام أحد، ولم أقم بأي ممارسة جنسية حقيقية مع أي أنثى كان، بل بدأت أتفنن بممارسة الإستمناء، كأن أجوف بطيخة صغيرة جاعلاً فيها ثقباً بعرض قضيبي وابدأ بإدخال قضيبي فيها متخايلاً أني انيك كس امي حيناً وحيناً آخر طيزها، ثم بدأت باستخدام أدوات كالموز والخيار والممحاة الطويلة التي على شاكلة القلم لإدخالها في خرم طيزي لأكتشف مقدار اللذة التي يمكن الحصول عليها من نيك الطيز، متخايلاً قضيب ذاك الرجل الذي داعب زبري في الأوتوبيس أنه يقتحم طيزي ويعصرني بين ذراعيه حتى الإستمناء، وصولاً الى أني بدأت استمتع بأكل البطيخة الممزوجة بالمني الذي أكون قد قذفته فيها متلذذاً بأكلي لمني زبري.وكنت أعمد أحياناً الى النوم على ظهري وأرفع أرجلي عالياً ثم أسند أرجلي ومعظم ظهري على الحائط بينما رأسي على الأرض وألعب بزبري حتى ينزل اللبن على وجهي وفمي مستمتعاً بحرارة اللبن ومذاقه الذي صرت أستسيغه أكثر مما تستسيغه أي أنثى. وعندما خطر ببالي أن أدخل المني بأصبعي الى طيزي بعدما أقذف، فشعرت بمدى اللذة التي أحصل عليها من إدخال أصبعي وطيزي ملأى بالمني، أصبحت أجهز خيارة قربي قبل القذف لأدخلها بطيزي مع المني وأصبح أنيك نفسي بها وأنا على الوضع نفسه، ثم بدأت أستبدل المني بما توفّر من كريمات خاصة من مادة الفيزلين الشديدة اللزوجة،(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) والتي تزداد حرارتها مع الفرك، فأجد بذلك متعة لاتضاهى.لم يخطر ببالي يوماً أن أتبع أمي عند خروجها من البيت خاصة برفقة جارتنا سلمى التي عادة ما كانت تأخذ سيارة زوجها الفارهة لتخرج مع أمي، فلم أكن مهتماً بمعرفة أين تذهب وماذا تفعل خارج البيت، فقد كنت أعتبر خروج أمي من البيت فرصة لي لممارسة هواياتي الشبقة بحرية حيث أنفرد بزبري وطيزي دون خوف أو قلق. كذلك لم يخطر ببالي أن أختي نوال القاطنة في أسوان ستأتي ذات يوم وانا في قمة ممارستي لهوايتي الجديدة، وقد كانت نوال تحتفظ لنفسها بمفتاح البيت حيث دخلت عليّ وانا في المطبخ أنيك البطيخة. لا أعلم منذ متى كانت تنظر أختي إليّ وانا انيك البطيخة، ولكن عندما وقع نظري عليها كانت هي تدعك بزازها بأيديها والشهوة تقفز من عينيها، بينما أنا صُعقت لضبطها لي في هذا الموقف المشين، ولم أعرف كيف أداري نفسي وقضيبي المنتصب أمامي وآثار البطيخ عليه، أو ما الذي يمكن أن أقوله لأبرّر به موقفي؟ فقد تملّكني شعور بأن الفضيحة قد وقعت لامحال، فأنا ليس عندي ما أقوله، ورحت أفكر بما يمكن أن تقوله أختي لأمي وما الذي قد ينتج عن مثل ذلك من تبعات. كنت قد أخذت راحتي على الآخر في البيت، فأنا على يقين بأن أمي لن تعود قبل اربع او خمس ساعات، ولذلك فأنا قد خلعت كل ملابسي وبتّ عارياً بالكامل والبطيخة المجوّفة بحجم القضيب وقد ثبّتها على الأرض بين مخدتين ونمت فوقها بينما قضيبي المنتصب الى حده الأقصى يخرقها وأنا أصدر الأصوات والتأوهات ومتكلماً مع البطيخة وكأنها أنثى تنتاك تحتي، فهل من الممكن أن أجد تبريراً امام اختي لما يحدث؟ لاحظت نوال ارتباكي وخوفي من ضبطها لي، وقد تكون خشيت عليّ من أن أصاب بعقدة نفسية من جراء ما حصل، فبادرتني على الفور قائلة: ما تقلقش يا حبيبي، إحنا كلنا بنعمل كدة! الناس كلها بتعمل الحركات ديه، حتى شوف انا بلعب بنفسي وانا بتفرج عليك!!! وعاودت دعك بزازها من فوق ملابسها بيد بينما وضعت يدها الأخرى من فوق تنورتها على كسها وصارت تدعك وتصدر اصواتاً وتتفوه بكلمات مثيرة مثلما كنت أفعل أنا فتقول: ايوة نيكني يا حبيبي، نيكني، نيكني بقوة أكتر، خللي زبرك ينيك بكسي،ديه زبرك حلو وجامد قوي، نيكني ونزل بكسي جوا. وقفت امام اختي مشدوهاً وانا مازلت عاريا تماماً بينما هي تداعب نفسها، وشعرت ان الروح عادت لتدب في زبري مستعيداً انتصاباً جزئياً إلاّ أني لغاية هذه اللحظة(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) لم أكن قد تفوهت بكلمة بعد، وكانت تأوهاتها وكلماتها النابية هي التي تقطع جدار الصمت الرهيب فقط، وعندما كانت الشهوة قد تملّكت منها تماماً بادرتني الى القول: إنت مش عاوز تشوف جسمي؟ انا مش عاوزة أكون طمّاعة، انا بشوفك عريان وهخليك تشوفني عريانة وتمتع نظرك بجسمي! وبينما خلعت تنورتها والكنزة الصوف التي كانت ترتديها، طلبت مني مساعدتها في خلع سوتيانتها فتحركت تجاهها كالأبله لا أعي ما يجب ان تكون عليه الخطوة التالية. فككت سوتية السوتيانة فتحرر نهداها من قيودهما وبقيت متسمراً وراءها بينما كانت تنزل كيلوتها عن جسمها منحنية أمامي فيضرب زبري بمؤخرتها دون أن أتحرك وأقوم بأي عمل في الوقت الذي كان الدم يغلي في كل عروقي، وانتابتني قشعريرة بدأت أرجف وكأني محموم لا أقوى على تهدئة الرجفة ولا تفسير أسبابها. وفي هذا الوقت استدارت نحوي تعانقني وتقبلني بشفتي قبلة شهوانية عارمة وتقول: أيه يا جودت، إنت مش قادر تصدّق اني واقفة عريانة قدامك؟ بص لي كويس! وراحت تفلت على رؤوس أصابعها أمامي عارية كراقصة باليه وأنا مازلت من صدمتي وارتباكي مشغول بالقشعريرة التي تجتاح جسدي، فإذ بها تتجاهل الحالة التي أنا فيها وتقول: أيه عاجبك جسمي؟ عاوز تشوف كسي؟ كسي مش عاجبك؟ وسحبتني بيدي الى غرفتي وارتمت على السرير عارية تماماً وقد فشخت أفخاذها وهي تقول لي: تعالى بص، شوف كسي! العب بيه بصوابعك! ما تكنش كسلان يا جودت انا كسي بيناديك! لا أعرف كيف ارتميت بين أفخاذ أختي، وكنت أسعى الى مداراة نفسي عن عيونها بين أفخاذها،(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) فقد كدت على وشك الوقوع في نوبة من البكاء، ولكن ملامسة وجهي لكس أختي الملتهب ساعدني على تجاوز الحالة التي انا فيها، ورحت ألحس لها كسها بعنف وهمجية وهي تصرخ تحتي: حرام عليك يا خويا، انت بتقطع كسي ببقك، انا مش حملك، نيكني بشويش، أيوة ديه كسي بيتقطع بلسانك. وقد كان لوقع هذه الكلمات على أذني أني تشجعت أكثر على متابعة ما أقوم به من عض ومص ورضاعة وبعبصة بشكل عشوائي، فأنا مازلت أذكر تماماً كيف التهمت لها كسها وأكلته بكل نهم، فها هو أول كس من لحم ودم تقع عليه عيوني وألمسه بيدي، إنه كس أختي الهايجة والتي تستنجد بي لأطفئ نار الشهوة في كسها. وبينما أنا على هذه الحال لا ألتفت الى التماسها بتخفيف إيقاع اللحس والعض والبعبصة، شعرت بقضيبي وقد اتخذ شكلاً متصلّباً وراح يضرب بجانب السرير حيث أني كنت لا أزال راكعاً على الأرض جنب السرير وأفخاذها على أكتافي وسيقانها متدلية وراء ظهري وأنا أقوم بما أوكلته لي أختي من مهام بكل همّة ونشاط دون أي تغيير بالمواقع سوى في زيادة الإيقاع، متفاجئاً بكمية السيول المنسابة من كسها ومن فمي فأصبح وجهي بكامله مبللاً بهذه السيول اللزجة إضافة للبلل على كسها وباطن فخذيها. وفجأة تتغير نبرة كلمات أختي الفاجرة لتتحول الى فحيحٍ وتأوّهات عميقة مترافقة مع شتائم وكلمات بذيئة ومن ثم تنتفض تحت لساني انتفاضات متتالية رهيبة أحسست وكأن كسها يعاقبني(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) ويصفعني بقوة على فمي، وأحسست ان شفتي تورّمتا من ضربات كسها عليها، وهي تقول: انا خلصت، انا نزلت، سيبني ارجوك. حقيقة لم أكن أدري ما الذي جرى عندما عمدت أختي الى إبعاد رأسي من بين أفخاذها بعصبية ثم سحبتني باتجاه شفتيها حيث راحت تقبّل شفاهي وتقول لي: يا خبر! هوّ انت متعوّم بمية كسي؟ هاتلي بقك أشوف طعمها ازاي! وكنت حينئذٍ قد ركبت فوقها ورحت أرتشف شفاهها بقوة وعنف بينما كان زبري المنتصب الى أقصاه يضرب بأسفل بطنها، فقلبتني على ظهري ونامت فوقي تمرّغ وجهها على صدري بينما تداعب زبري بيديها، وحين أيقنت أنه بات منتصباً وعلى أهبة الإستعداد لاختراق كسها، أوقفته بيديها وجلست عليه تمرّغه على شفايف كسها وبظرها وتفركه قليلاً على باب كسها ثم تخرجه لتعيده بين الشفايف وتمرّغه على البظر بينما تصدر تأوّهات ويظهر الدم محتقناً على وجهها، وأنا تحتها أتلذذ بكل حركاتها واستمتع بما تصدره من أصوات، إلى أن وجّهته على باب كسها وراحت تنزل عليه شيئاً فشيئاً حتى ابتلعه كسها بالكامل مع آهٍ عميقة وقوية خرجت من أعماقها وهي تقول: حبيبي يازبر أخويا، خش جوّا كسي!!! وقبل أن تأتي بأي حركة، وما أن ابتدأت بالكلام لتحذرني من عدم القذف بداخلها لأنها لاتتناول منع حمل، كان زبري يتفجّر داخل كسها ويقذف حممه الملتهبة في جوفها، فكيف له أن ينتظر تعليماتها بتأخير القذف وها هو يدخل الى جوف كس ملتهب لأول مرة في حياته؟ وكس من؟ كس أختي التي تكبرني(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) بخمس سنوات والتي كانت تشرف على تحميمي وتنظيف زبري وطيزي حتى عندما كنت قد بلغت الثامنة عشرة من عمري. صحيح أني لم أكن أفكر بالأمر يومها ابداً، ولكني بتّ الآن على يقين من أن أختي كانت تفكر بالأمر جنسياً وكانت تتهيأ لها حاجات وحاجات بينما كنت أخلع ملابسي أمامها بلا أي خجل أو وجل وأدخل الحمام لأستحم أمامها وتأتي لتدعك جسمي بما في ذلك زبري وطيزي. فقد بدأت الآن أعطي معنى لكل الحركات والنظرات والمداعبات التي كانت تحصل في الحمام في تلك الايام.ما أن شعرت أختي بأن المني يتدفق من زبري في أحشائها، أيقنت بأن السيف سبق العذل، وراحت تستمتع بتدفقه وتواصل تحريك طيزها على حوضي وعصر زبري بعضلات كسها حتى لم تدعه يخرج من جوفها إلاّ وكانت قد اعتصرته لآخر نقطة مني فيه. وحين قامت عنه كان قد ارتخى كلياً وهي تقول: أيه الشلاّل اللي فضيتو فيّ؟ دانا بحياتي مش حاسة انو ممكن زبر ينزل بالكمية ديه من اللبن بكس واحدة!! دانت حكاية!! وأكيد يا ابن الشرموطة انا حبلت منك دالوقت! دانا في الايام ديه ايام حبل عندي وانا أمنع زوجي ينزل جوا بايام الحبل علشان ما أحبش أعمل وسايط لمنع الحبل، أنا حارجعلو النهاردة واخليه ينزل بكسي جوا علشان يقول انو اللي ببطني منو هوّا! وانا اللي حربيلك العيل اللي حخلفهولك، هوا حد يطال انو الوحدة تحبل من أخوها؟ ديه الفكرة لوحدهابمليون جنيه!!! وبينما كانت تقوم وهي تداري عدم نزول المني من كسها على الملايات، صفعتني على فخذي وهي تقول: قوم استحم يا خويا قوم، عاوزة أحميك زي ايام زمان! ثم استدركت قائلة: على فكرة،(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) هي مامتك فين؟ مش انا مجنونة عملت عملتي ومش عارفة اذا الماما جاية قريّب ولا لأ؟كانت أول كلمة اتفوّه بها منذ أن شاهدت نوال أختي وهي تنظر اليّ بالمطبخ، حين قلت لها: ما تخافيش هي متأخرة! فارتاحت أساريرها بينما تسحبني وراءها الى الحمام حيث دخلنا معاً تحت الدوش وكانت أجسادنا تتلاقى ببعضها وتتصادم ثم نحضن بعضنا بعضاً فتمسكني بقضيبي وأقرصها بحلمة بزها ثم تتلاقى شفاهنا بقبلة حارة تحت الماء الدافئ حتى استعدنا شهوتنا مجدداً وصارحتني بالقول أنها تشتهي ممارسة الجنس معي بالحمّام منذ أن كنت صغيراً وها انذا قد كبرت ونضجت وبات أكلي بالنسبة لها شهياً. أسرعت انا بالتعبير لها عن لهفتي لذلك بأن حضنتها بين ذراعيّ بقوة وصرت ألتهم عنقها بقبلاتي منحدراً نحو بزازها بينما أصابعي تداعب كسها الذي عاد الى انتفاخه هو الآخر. وبينما نحن على هذه الحال خطرت ببالي فكرة مضاجعتها بطيزها كما كنت قد سمعت أمي تقول لجارتنا سلمى عن الشابين اللذين ناكوها في الوقت نفسه بكسها وطيزها، ولما سألتها رأيتها تفاجأت بطلبي وقالت: باين عليك شقي خالص يا ابن الشرموطة، ده انت مصيبة! أنت عامل الحركات ديه مع مين يا واد؟ وعندما أكدت لها بأني لم يسبق لي أن فعلتها مع أحد ولكن منظر طيزها أثارني وأحب أن أفعل ذلك إن كانت لا تمانع، وافقت بشرط أن أقوم بذلك بحنيّة وبعد استعمال أكبر قدر من الكريمات على قضيبي وداخل خرم طيزها لأنها هي لم يسبق لها أن فعلتها وهي تمنع زوجها عن ذلك خشية ما يمكن أن تتعرض له من آلام.فرحت كثيراً أن يكون زبري هو أول زبر يخترق طيز أختي، وهي كذلك كانت سعيدة أن يكون كسها وطيزها اول بخشين يعرفهما زبري، فأخذت أختي أنبوب كريمات موضوع في خزانة الحمام الخاصة، وبدأت تدلك به زبري وتضع منه داخل بخش طيزها وتدخل اصبعها الى الداخل مع الكريم وانحنت أمامي وهي تطلب مني أن أدخل أصبعي قبل إدخال زبري، وهذا ما فعلته حيث أدخلت أصبعين مع الكريمات وصرت أعمل على توسيع المدخل بينما هي كانت قد أصبحت في أوج الشهوة والإستعداد لتلقي زبري في أحشائها من الخلف، فمسكت زبري المنتصب(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) والذي تغطيه طبقة كثيفة من الكريمات ووضعت رأسه على مدخل طيزها بينما أصابع يدي الأخرى تداعب كسها وتفرك بظرها. ومع أول شهقة تشهقها أختي من دخول رأس زبري بطيزها كنت قد دفعته دفعة قوية الى داخلها فاخترقها الى أكثر من النصف لتقول بصوت مبحوح:أححووووووووووووووووو ديه لذيذ قوي، وصارت تحرك أمامي بينما زبري يحرك في جوفها أسحبه ثم أدخله كله دفعة واحدة وهي تترجاني أن أعصرها بقوة وانا أحضنها من فوق ضهرها بينما هي تعصر زبري بعضلات طيزها، وبدأت هي تفرك بظرها بأصبعها، وفي دقائق معدودة كانت ترتعش رعشتها الكبيرة تحتي بينما زبري يقذف المني مجدداً في بخشها الآخر، وحين سحبته من طيزها كان المني بدأ يتدفق خارجاً من حيث خرج زبري، فاستدارت نحوي ومسكت زبري بين اصابعها وراحت تدلكه حتى أخرجت منه آخر قطرة منّ. استأنفنا الإستحمام ونحن فرحين بهذه الصدفة الغير محسوبة، فأخبرتني حينها أنها نزلت القاهرة لتنهي عملاً إدارياً يتعلّق بوظيفتها في أسوان، وأنها كانت مقررة أن تبات الليلة عندنا لترتاح من عناء السفر، إلاّ أنها وقد أراحت أعصابها بهذه النيكة المش عالبال، ولأنها تريد أن ينيكها زوجها الليلة وينزل فيها جوا علشان موضوع الحبل، فهي لازم تسافر مباشرة علشان تلحق قطار الساعة خمسة الى أسوان. فما أن انهينا الحمام وجففت شعر رأسها وسرّحته حتى كانت قد غادرت وهي تقبلني قبلة عشيقة لعشيقها وتشكرني على نياكتي لها وتوسيعي لطيزها التي لن تسمح لأحد باختراقها غير زبري وستبقى تمنع زوجها عن نيكها فيها، وتتوعدني بأنها لن تفوت فرصة في المستقبل إلاّ وتجعلني أستمتع بجسدها. بعد أقل من أسبوع على هذه الواقعة، إتصلت بي اختي الكبرى منى هاتفياً وأبلغتني أن أمي تريد ان تتزوج! طبعا تفاجأت بذلك حتى أني فكّرت ان اختي تلعب على الكلام كما هي تفعل عادة. وعندما شعرت بأن المسألة ليست مسألة لعب على الكلام، أصرّيت عليها الكفّ عن المزاح في أمرٍ كهذا، إلاّ أنها أصرّت على أن الأمر ليس مزاحاً، وأن أمها مكسوفة من محادثتي وهي كلّفتها بالتكلم معي حول هذا الموضوع، وهي تحدثت مع اختي نوال حول الموضوع وانهنّ اتفقن مع أزواجهن على زيارتنا في المنزل ليلة الخميس القادم، أي بعد يومين. عندها أيقنت ان الموضوع جدّياً وأن الأمر قيد النقاش ضمن العائلة، وخشيت أن يكون العريس أحد الشبان الثلاثة الذين تضاجعهم مع جارتنا سلمى، حيث أن الأمر حينها سيكون بمثابة الفضيحة. يوم الخميس مساء حضرت اختي منى واختي نوال مع أزواجهن كما هو مقرّر، وجلسنا جميعاً مع امي حيث تم التداول بالموضوع مباشرة، وتأكّد لي بأن رغبة امي بالزواج أصبحت بالنسبة لها قراراً نهائياً. وبكل صدق ومحبة كان تساؤلي: لماذا يا امي؟ هل بعد هذا العمر بالإمكان أن أجد رجلاً غريباً يشاركني(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) في أغلى ما عندي؟ هل يعتقد أي واحد منكم أن شاباً في مثل عمري بوسعه أن يتكيّف مع واقع وجود رجل آخر غريب عنه يصبح مركز إهتمام المرأة التي يعتبرها كل شيء في حياته؟لم أستطع فهم أهمية الكثير من الكلام الذي كانت أمي تسوقه لتبرير موقفها والذي كانت تجد ما يدعم موقفها لدى الآخرين على الرغم من إشارة الجميع الى أن شعوري طبيعي وله ما يبرره، إلاّ أنهم توقفوا عن الكلام وبات الأمر وكأنه محسوم عندما قالت انها تشعر بالوحدة وانها لا تستطيع ان تعيش اكثر من ذلك بدون رجل. وانها خايفة من الغلط. كان الكلام هكذا على المكشوف ... وعندما شعرت بأن الموقف سيبقى على ما هو مهما كان رأيي، استسلمت للأمر الواقع وقلت لامي: خلاص أي شيء تبغينه لن أعارضه المهم أن تكوني مرتاحة ومقتنعة بصحة ما تقومين به. لم يكن بوسعي القول أني لن أغار على أمي من رجل ينيكها، فأنا اعرف بأن ثلاثة ذكور في عمر الشباب على الأقل ينيكونها ويحرثون بها حراثة بكل فجور وبكل الإتجاهات، ولكن أن يكون رجلاً آخر في البيت يسرق مني أمي، فهذا ما لم أستطع إستساغته وكنت أحاول بمختلف الطرق الملتوية أن أجعلها تعود عن قرارها، ولكني فشلت بذلك: فهل هناك رجل ما تريد أن تكتفي به جنسياً ويضع عليها شرط أن يكون زوجها أمام الجميع؟ هذا ما لم أستطع معرفته ولكنه مازال يشغل فكري. انصرفت أختي منى وزوجها الى بيتهم، وبقيت اختي نوال وزوجها للمبيت عندنا
فى الصباح قمت وفطرت أنا وماما ..قلت لها: تصوري ماما انا مكنتش واخد بالي إنك جميلة جداً بالشكل ده.. ده انتي عروسة ولا كل العرايس، أكيد الراجل العريس هيجن عليك..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) ضحكت ماما وقالت: بس لو كان صغير شوية! قلت لها: خيرها بغيرها، انا هروح لاختي منى أصلح لها الكمبيوتر وراجع على طول. قالت: طيب لا تتأخر. ذهبت الى أختي ومعي الأسطوانة. استقبلتني بشغفٍ واضحٍ وهي بكامل زينتها ورائحة العطور تفوح منها بشكل ساحر، وعندما قبّلتني على مقربة من شفاهي لاحظت أنها تعمّدت الإطالة بالقبلة مع ضمّة خفيفة أشعرتني بضغط نهديها على صدري وأثارت بي قشعريرة لطيفة جداً، وقالت: شايفاك رايق اليوم، أيه رايك فى الفيلم عجبك قلت لها يجنن... قالت لي هذا هو ما يفعله الازواج! قلت لها: معقولة ده؟!! الزواج ده شئ جميل جدا! قالت: ايش احلى شئ شفتها فى الفيلم؟ قلت لها: حاجات كثير! قالت: أحلى شيء؟ قلت لها: عندما أمسكت البنت بقضيب الشاب ووضعته فى فمها ترضعه! قالت: اوووه ده بقى اسمه المص! قلت لها: أكيد الشاب يبقى حاسس بشعور جميل لما البنت بترضع قضيبه، بس البنت ممكن برضو تكون حاسة بالإحساس نفسو(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)؟ قالت: طبعاً حبيبي، تبقى البنت حاسة بإحساس جميل جداً... ثوانى اعملك شئ تشربه... لو عاوز تشاهد الفيلم مره تانية شاهده براحتك! قلت لها: ياريت.. ضحكت اختي وتركتني مدة ثلت ساعة كنت خلالها أشاهد الفيلم باستمتاع وأتمنى ان افعل مثلهم. ..سمعت خطوات اختي قادمة، وبما أني تأكدت بأنها تريدني لممارسة الجنس معي، وأنها لم تتركني لمشاهدة الفيلم مرة ثانية إلا لأتهيّج وأنيكها، بينما انا أرغب بأن تكون هي المبادرة بكل وضوح للقيام بذلك كما كانت قد فعلت أختي نوال معي من قبل، رحت قافل الفيلم أوّل ما وصلت، فصدمها تصرّفي وقالت لي: ليش قافلته... شغله مافيش مشكلة انت أخي .. اتفرج واتعلم يا منيّل أنا عاوزاك تكون فحل ترفع راس العيلة! وضحكت بعد أن ربّتت على كتفي من ورائي بينما كنت لاأزال جالساً أمام الكمبيوتر.جلست اختى خلفي على الكنبة، محاولة الإيحاء لي بأنها غير مهتمة لما أفعله، بينما كنت جالساً على كرسي الكمبيوتر متظاهراً بأني أشاهد الفيلم بينما كنت بالرغم من مشاهد الفيلم الساخنة جدا .. مركّزاً بتفكيري على أختي وما الذي ستفعله كخطوة لاحقة لإتمام ما ترمي إليه.(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) في هذا الوقت كان زبري يفرض نفسه ويواصل انتصابه بانتظار ما سيكون، فوضعت يدي عليه للإيحاء لأختي بأني أحاول اخفائه فتحكرت يميناً ويساراً محاولاً إيجاد مكان يقف فيه اسفل البنطال. طبعاً أختي ترى وتشعر بكل شيء، ولكن يبدو أنها هي الأخرى مازالت مترددة وخائفة من ردة فعلي لو أنها أقدمت على التصريح بنيّتها، لذلك وجدتها تقف مغادرة الصالة وهي تقول: جودت خد راحتك حبيبى انا هخرج. وما أن خرجت من الصالة وشعرت بوجودها على مقربة من الباب، حتى قمت مسرعاً بإخراج زبري من سجنه ماسكاً إيّاه من قاعدته وصرت ألوّح به وأدلّكه بسرعة، شعرت بأن اختي قد عادت خفية، فتجاهلت عودتها وأوهمتها بأني لم اشعر بوجودها فوق راسي تنظر بشغف الى ما أفعله بزبري، وعندما أشعرتني بوجودها بهمسها بأذني: أيه الحلاوة ديه؟!! تظاهرت بالارتباك (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)....قالت لالالا خد راحتك خالص يا جودت. وواصلت وقوفها خلفي ووضعت يديها على شعري تداعبه وتمرّر أصابعها على رقبتي وتقول: خسارة انك كنت غشيم يا جودت، إنت بقيت راجل وأي واحدة تتمناك. واصلت الوضع على ما هو عليه، أنا ألوّح بزبري وأدلّكه، واختي فوق رأسي تلاطف شعري وتمرّج رقبتي وزبرى يواصل انتفاخاً وتصلباً بين أصابعي خارج البنطال وأنا أدّعي أنّي أداريه بيدي عن عيونها، قالت: ليه مداريه؟ خليه يشم الهواء خد راحتك ... انا اختك! قلت لها: مكسوف!! قالت لا تخجل مني حبيبي، ماهو انا ياما مدلعتهولك وانت بتستحمى، صحيح انه دالوقتي بقى زب راجل، بس بالنسبة لي دا زب أخويا ولازم أساعدك تريحو. قلت لها: انا مش عارف أريح نفسي، انا منذ الامس وانا تعبان! قالت: تعبان كيف؟ قلت لها: أشعر بألم في بيضاتي! قالت: ياااه (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. هوّا انت مانزلتش اللي في بيضاتك ليلة امبارح؟ قلت لها: ابدا ما بعرفش ازاي! قالت: معقولة يا جودت؟ ده شئ بالفطرة حبيبى! وسّع كدة! ثم جلست على ركبتيها وانا جالس على الكرسي وامسكت زبري بيدها وقالت ياااه زبك حلو جودت... حلو كثير!! ابتسمت لها. أخذت تدلك زبري بيديها الناعمتين وانا في قمة النشوة والمتعة فكنت أئن وأتأوه وأتلفظ بكلمات نابية كانت تشعلها أكثر فأكثر فتزيد من سرعة يديها على زبري الآخذ بالإرتعاش من المتعة، وأي متعة هذه؟ فأنا أشاهد الفيلم على الكمبيوتر بينما يد اختي الكبرى على زبري تدلكه باتّقان وقد عدّلت من جلستها لتفتح أفخاذها ويظهر لي كسها المنتوف واضحاً جلياً ينادي زبري ليخترقه، فأشحت أنا نظري عن الفيلم لأمتّع النظر بكس أختي المفتوح أمامي، وهي كانت تنظر إليّ بعينيها اللامعتين لتتأكد من أني أنظر الى كسها، فتزيد بفتح أفخاذها عن بعضهم لتزيد هياجي وشهوتي، بينما هي كانت من شدّة الإثارة على وشك ان تنهار امامي وتقول لي تعالى يا أخي يا حبيبي وطفي نار كسي. وقد تفاجأت أختي كيف يستطيع زبري بالرغم من كل ما تفعله له بيديها أن يبقى صامداً ولا يقذف، طبعاً هي لا تدري أني كبيت كثيراً ليلة أمس، فقالت لي: يبدو أن زبرك غشيم ولا يستجيب ليدي! قلت لها: وأيه العمل؟ ... انا ليس لي فى هذه الامور! ضحكت بدلع وقالت: ما تشلش هم، دا مش حيصعب عليّ، انت حتشوف دا الوقتي أختك بتعمل أيه!! هي اللي بتخلي الحمار يجيب معاها حيصعب عليها انت يا جودت؟ خلال ثوانٍ كانت أختي(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) قد عدّلت من نفسها وجلست بين أرجلي ثم وضعت زبري في فمها ويديها تلعب ببيوضي وزبري واخذت تمصه بنهم شديد وتلعقه بلسانها حتى أن زبري كاد ينفجر من المتعة: أيه الحلاوة ديه كلتها؟ معقولة اختي بتتناك من الحمير؟ معقولة بتكون تمص زب الحمار زي ما هي بتمص لي زبري؟ معقولة تكون شهوانية للدرجة ديه؟ يااااااه شيء ولا في الخيال. أحسست ان زبري على وشك القذف بينما أتخايل كيف أختي تتناك من الحمار ويخليه ينزل! معقولة تكون بتدخل زب الحمار بكسها؟ وحين همّ زبري على القذف أخرجته من فمها بسرعة ثم وجهته بعيداً عنها واخذت فى القذف... نظرت الى وانا اقذف وهى تلعب بزبرى المرتعش، قالت لي: ليش اخرجته من تمي؟ قلت لها: مش عاوز أسيبهم يوسخو هدومك! قالت: المرة الجاية لا تخرجه، انا بستمتع بيهم ببقي وعلى خدودي، اوكي؟ استرحت حبيبى؟ قلت لها: طبعاً جدددددا!!! قالت: أوعى حد يعرف باللي جرى! قلت لها: لماذا؟؟؟ قالت: انت جننت؟ لو حد عرف يقتلونا!!! انت فاهم قلت لها: فاهم فاهم! قالت: يالا روح لامك علشان ما تتاخر عليها. فقلت لها: أنا عاوز أشوف كسك كويس، دا باين عليه حلو قوي، وعاوز امسكه بصوابعي، ممكن؟ ودون أن تتفوّه بكلمة كانت قد رفعت إحدى رجليها(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) ووضعتها على جانب الكرسي الذي مازلت أجلس عليه، وقدّمت وسطها نحو فمي وقالت: خد إعمل فيه اللي انت عاوزو!! بالضبط كان كسها على مستوى فمي، فأخذته فوراً بين شفتيّ ورحت أمضغه مضغ اللبان حتة حتة بشكل عشوائي، فما كان منها إلاّ أن أمسكت برأسي وثبتته بين فخذيها وهي تقول: ركّز هنا يا خويا، خلّي لسانك على الحتة ديه، أيوه كدة، إنت حاسس بالمية بتنزل من جوا؟ دخل صوابعك وانت بترضع الحتة نفسها، أيوة كدة، دا انت فنان بجد، ايوة يا خويا، نيكني بلسانك. وأخذت تلكز بكسها على فمي وترتعش وتواصل التلفظ بالكلمات المثيرة حتى أحسست بأنها تكب على فمي وترتعش بعد حركات هستيرية، وتأوهات تصدر من أعماق صدرها، فسحبت وسطها عن رأسي وارتخت فوقي قبل أن تنزل رجلها على الأرض، فعمدت انا حينها على إنزالها بشكل جعلتها تجلس في حضني(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) فينزل كسها على زبري الذي عاود انتصابه وكأنه لم يكب منيه من قبل، وبشكل تلقائي أخذ زبري طريقه الى جوف كسها، فتصنّعت أختي بأنها تفاجأت بالأمر، فشهقت لدى اختراقه لكسها وهي تقول: عملت أيه يا منيّل؟ دا انت بتنيك أختك بكسها؟ دا انت سبت زبرك يخش بكس أختك؟ وبدأت تحرك على زبري وتصعد وتهبط عليه بينما هي متمسكة بعنقي وتفتح فخذيها جيداً ليتمكّن كسها من ابتلاع زبري بكامله، وتواصل القول: دا انت زبرك جامد قوي! سيبو يخش كلو...سيبو يمتع كس اختك... دا كس أختك اللي بتحبك بيتمتع بزبرك يا ابن اللبوة...أيوة كدة هز تحت كسي... دا كسي بيتناك من زبر أخويا يا جدعان!! دانتو فين يا شراميط مصر تشوفو اللي بيعملو كسي!! ما تي**** يا حبيبي... كب لبنك جوا كس اختك... كسي عاوز يشرب لبن زبرك، إنت حرمتني من لبنك ببقي، ما تحرمش كسي من لبنك يا خويا. وما ان انتفضت أختي انتفاضتها الرهيبة على زبري حتى كان زبري يقذف اللبن الحار في جوفها لنهدأ كلانا هدوء ما بعد العاصفة العاتية وترمي أختي برأسها على كتفي وكأنها راحت بإغفاءة بينما أنفاسها الحارة كانت تلسع عنقي. ما أن قامت عني وأخرجت زبري الملتوي من كسها، وراحت تنظف كسها وأفخاذها من آثار النيك، أعطتني فوطة ورقية لأمسح زبري من ماء كسها، فوجدت كمية كبيرة من اللبن على شعر عانتي، ليس فقط اللبن الذي خرج من زبري، فقد لاحظت أن لبن زبري قد اختلط بلبن كسها من شدّة ما قذفت هي الأخرى (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)أثناء النيك وبعده. خرجت من عندها وانا فى قمة الفرحة. فقد تحقق لي اليوم حلماً راودني منذ فترة طويلة، فها أنا أصبحت ذكر العائلة بحق وحقيق، وما زال أمامي خطوة واحدة لأثبت ذكورتي على حريم العائلة، وهذه الخطوة هي أن أصل الى كس أمّي وأجعل زبري ينسيها أزبار الشبّان الذين تركض وراءهم وتعرّض سمعتها للخطر من أجل أن تحظى بنيكة منهم. عدت الى البيت وكانت أمي تجلس مع جارتنا سلمى التي سبق لي وسمعتها تتكلم معها عن الشبان الثلاثة الذين مارسوا معهن، ألقيت عليهن التحية ودخلت غرفتي واستلقيت على السرير أفكر في هذه الموقعة العظيمة التي قام بها زبري في كس أختي الكبيرة منى، فها هو خلال فترة قصيرة ينتهك أسوار أكساس أخواتي الإثنتين ويتمتع بهن ويمتعهن على أحسن مايرام. دخلت ماما وقالت: ايه يا جودت، اختك اخبارها أيه؟ قلت لها: كويسه جداً وبتسلّم عليكي، وتابعت قائلاً: هل ذهبت جارتنا؟ قالت: نعم، وانا سأخرج بعد قليل لأتسوق انا وهي. قلت لها: على راحتك ثم ذهبت الى حجرتها... تبعتها الى غرفتها لأسألها عن الغذاء، فوجدتها وقد بدأت فى خلع ملابسها يااااه ياللروعة! ما هذا الجسم الناري ويا حلاوة هذا الصدر الجميل الذى يشبه صدر فيفى عبده وجسم دلال عبد العزيز المصرية ويا على جمال السيقان وبطنها الكبير المتماسك ومكوتها يااااااه ..نظرت امي لي وهي لا ترتدي سوى الكلوت وحمالة الصدر وقالت: ايه يا جودت، عايز حاجه حبيبي؟ قلت لها: آه بس نسيت كنت عايز أيه؟ ضحكت وقالت: طيب أقعد علشان لما تفتكر تقوللي. قلت لها لالالا سآتي بعد ما تلبسي هدومك. قالت: ليه يعني؟ اقعد يا جودت هو انت خجلان مني أقعد حبيبى أقعد .. انا اعرف انه لا خوف منك ... وضحكت ضحكة صغيرة. قلت في نفسي يعني ايه لا خوف مني؟ انها لا تعيرنى أي اهتمام ومازالت تعتبرني طفلاً، آه لو تعرف زبري كان بيعمل إيه قبل شوية! على العموم الحكاية مش مطوّلة، وحتعرف بنفسها زبري بيعمل أيه. قلت في نفسي سيبها دا الوقتي على نياتها وخليني أشوف هذه اللحم الابيض (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)وهذه البزاز الجميله وطيزها اللي بتنادي الزبر يخرقها. وسرحت فى جمالها وراح خيالي يصوّر لي ما الذي ستفعله أمي وجارتها سلمى في مشوار اليوم؟ هل فعلاً تريدان التسوّق أم انهما على موعد مع النياكة؟ هل موعدهن مع الشبان الثلاثة نفسهم أم انهنّ يفضّلن التغيير دائماً؟ وبينما أنا أمتّع النظر بجسدها المثير وأتخايل كيف ستنتاك بعد قليل، وكنت قد نسيت انني أمامها ووضعت يدى على زبرى الذي قام.!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!!
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــ
الجزء الثانى
انتهت ماما من ارتداء ملابسها ونظرت الي وانا مازلت واضعاً يدي على زبري(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) قالت: جودت... جودت...ايه مالك؟ أبعدت يدي من على زبري الذي كان منتصباً قالت: ايه يا جودت مالك؟ قلت: ما فيش قالت طيب انا خارجة ولن أتاخر خرجت وتركتنى مع خيالي، متى سيتمكّن زبري من ولوج كسها؟ هل إذا عرضت الفكرة على جارتنا سلمى أستطيع من خلالها أن انيكهما مع بعضهما كما يفعلن مع الشبان الأغراب؟ أعود وأقول لالا، الفكرة ليست مقبولة، فأمي من الممكن أن تنتاك مع كل البشر بمعرفة صاحبتها إلاّ مع إبنها، كما أن جارتنا سلمى لن تغامر بصداقتها لأمي حاملة أسرارها من أجل نيكة معي(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). الفكرة غير موفقة. بصصت على أمي وجارتنا من النافذة فوجدتها تركب مع سلمى في سيارة زوجها وتنطلق مسرعة، فقلت في نفسي: كان عليّ أن الحقهن وأعرف أين يذهبن في هذا الوقت! وبينما كنت منغمساً في تلك الأفكار، ّ الهاتف فكانت على الطرف الآخر اختي نوال، قالت(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) الو يا حبيبى اخبارك ايه؟ قلت لها: مش كويس! قالت ليه حبيبى لسه تعبان؟ قلت لها: جداً، دانتي دوقتيني طعم الحريم وسبتيني مش عارف أعمل ايه! قالت طيب أجي لك؟ قلت لها: ياريت قالت: فين ماما؟ قلت لها خرجت.(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) عرفت منها حينها أنها في القاهرة وكانت على وشك ركوب القطار الى أسوان عندما اتصلت للإطمئنان، فقالت لي: كويس اني اتصلت بيك قبل ما سافر، عشر دقائق واكون عندك.يا للهول! ما هذا النهار الرائع؟!! أأتمكن في غضون ساعات قليلة من الحصول على أجمل أختين في الدنيا وأنيكهن! إن رائحة ماء كس أختي منى مازالت تفوح حول زبري، لم أغسله بعد ولن أغسله قبل أن تتمتع أختي نوال برائحة كس أختها الكبرى..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). سأجعل نوال تلحس كس منى بواسطة زبري، سيكون زبري واسطة خير بين الأختين الشهوانيتين اللتين لا ترتويان من النياكة. حقاً انها فكرة مثيرة لصدفة عظيمة!! بالفعل لم تمضِ عشر دقائق وكانت اختي نوال قد وصلت فاستقبلتها بحضن دافئ متشوّق لمهبلها الحار، حيث أني بلا أي مقدّمات كنت قد بدأت بعصرها بين ذراعيّ وامتص رحيق شفتيها بقبل عنيفة، فتملّصت مني بلطف وهي تقول: أيه يا جودت، مالك؟ دانت مهبب حاجة؟ سبني آخد نفس!! قلت لها: نفسي .....قالت: نفسك فيه ايه؟ قلت: نفسي أخش بيكي! قالت: حتخش يا حبيبي، انا جايه مخصوص علشانك، انا حاسه بيك ومش حاترك لعبة ما العبهاش واياك! تعال جوة عايزة أقولك على حاجة. دخلنا غرفتي، وبينما كنت أغلق باب الغرفة عليّ وعلى أختي الجاية مخصوص علشان تتناك وتنيك، قالت اختي: بص انا معايا من الوقت ساعة بالضبط علشان إلحق القطر... خليك حلو معايا واسمع الكلام، وانا حخليك عال العال! قلت لها: انا خدامك! (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)قالت: خلاص روح اعمل لى كباية ليمون وتعال. طرت الى المطبخ وعملت الليمون ورجعت لاجد اختي نائمة على السرير وترتدي قميص نوم اسود قصير جداً وبزازها طالعين للخارج قالت لي: ضع الكوب وتعالى هقولك على شيء. وضعت الكوب وجلست جوارها على السرير قالت اطفئ النور علشان اقولك..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). وضحكت. اطفأت النور لم اجد الا يد اختي تشدّنى اليها بقوة، وتقبلني بحرارة ثم نيمتنى على السرير واخذت تقبلني ويداها تمسك بزبري من فوق بنطالي ثم احسست بها تقوم لتعمل على خلعي لبنطالي والكيلوت معاً فيتحرّر زبري من أوزاره فهجمت عليه تمصه وتقول لي: حبيبي إلعب بكسي بيدك. ارتعشت من هذه الكلمة، بحثت عن كسها بيدي فوجدته مليء بمائها الساخن قالت ولسانها في فمي: أنا عاوزاك تعمل بكسي زي ما عملت بيه المرة اللي فاتت، يعني عاوزاك تاكلو بشفايفك وتلحسو بلسانك برغبة قوية، إنما حاسب ما تقطع حتة منو، دا لو اصحاب! وضحكت بينما كانت تنقلب لتنام على ضهرها وقمت اتحسس بيدى ولساني جسمها الجميل حتى وصلت لكسها لحسته ادخلت لساني فى كسها الرطب وهي تنهز وتحرك تحت ضربات لساني الذي كان يخرج من كسها ليسرح ويمرح بين شفايف كسها ثم ليداعب برأسه بظرها المنتصب ليعود أدراجه بين الشفايف التي كنت أشدها من حين لآخر بشفايفي وهي تزداد ارتعاشاً وترتفع تأوّهاتها وتزداد كلماتها بذاءة وإباحية، حتى أحسست أنها تتقلّص وتنتفض قاذفة بفمي ماء شهوتها، كل ذلك وهي تلاعب زبري بأصابعها وتواصل تدليعه حيث انتصب في يدها إستعداداً للولوج في كسها وإطفاء شهوتها بالكامل.(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)حين قذفت أختي ماء شهوتها بفمي ورفعت رأسي من بين أفخاذها، قالت بصوت متهدّج: كفاية سيب كسي، كفاية، مش قادرة بقى... يالا حطه...حط زبرك فى كسى بقى...خلص ... مش قادرة أكتر من كدة. كانت هذه هى المره الاولى لي في حياتي تكون أمامي امرأة نايمة على ظهرها وأنيكها، فرفعت أرجلها الى الأعلى وفسحت ما بينهما ليطل كسها المنتفخ منادياً تعالى لي يازبر، وبينما كنت ممسكاً بأحد فخذيها بيدي، ألقيت الآخر على كتفي وأمسكت بزبرى ووجهته الى كسها لأدخله دفعة واحدة الى أعماقها.(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) سمعتهاااا اى اى ااح اح اووووووفف كمان كمان دخله كله ادخلته بالكامل .... اححح حلو اوى ياخويا، خليه جوه ولا تفعل شيء.أخذت تتحرك وتتلوى تحتي وكأنها هي التى تنيك، ترفع طيزها لتبلع زبري ثم تخفضها ليخرج قليلاً ثم يغوص في الأعماق. وبعد عدّة حركات على هذا النحو، قالت لي: إعمل انت زي ما كنت أعمل أنا، دخله انت جامد وخرجه بالراحة، فبدأت أعمل حسب توجيهاتها وهي تقول: زبرك حلو اوى اه اه اه اووووف حرام عليك زبرك جامد قوي .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان).. انت فين من زمان؟ يالا بسرعة! وبدأت ارتعاشاتها تتوالى الواحدة تلو الأخرى، فقلت لها: سانزل! قالت: إمسك نفسك شوية، ثم قامت من تحتي ومسكت زبري بيدها واخذت تدلكه بمهارة وبسرعة فائقة، حتى قذفت. وجدتها تلتقط القذائف بفمها بتلذذ مثير وهى صامتة لا تحدث الا صوت انين جميل. اخذت تعصر زبري حتى افرغت ماءه فى فمها ثم ارتميت على السرير جوارها وجدتها تضع رأسها على زبري تلحس كل ما تبقى من لبن ثم اخذت بلحس جسمى حتى وصلت الى صدرى واخذت تداعبه بلسانها حتى اهتجت مرة اخرى وقالت(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) أيه مش عاوز تعمل تاني؟ قلت لها: آه ياريت! قالت: خليك زي ما انت. واخذت تمص زبري مرة أخرى حتى انتصب بشده ثم احاطتني برجليها وجلست على زبري وادخلته فى كسها ثم اخذت تتراقص عليه وتتمايع ثم انحت على فمي واخذت ترضع لساني وانا أحرك تحتها فيدخل زبري ويخرج من كسها على إيقاع آهاتها وشهيقها ذي الأنغام الشجية المثيرة، ثم استوت على وسطي جالسة بينما زبري في أحشائها بكامله، وأخذت ترقص السامبا عليه فأحسست أن نخاعات جسمي كله، وليس فقط نخاعات زبري، ستخرج وتتدفق في كسها. طالت هذه الحركة لمدة حتى أحسست بأني لم أعد قادراً على تأخير القذف والإستمرار في هذه المتعة، فقلت لها: سأقذف!!! فقامت مسرعة عن زبري ونزلت لتضع بزازها على زبري(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) واخذت تدلكه ببزازها الطرية الناعمة حتى قذفت على صدرها. قبلتني وقالت إياك ان تنير النور قبل ما اخرج. كل هذا في الظلام، خرجت الى الحمام ورجعت وهي تلف الفوطة حول جسمها. نظرت لي وقالت لي مالك قلت لها كان نفسي أشوفك! قالت لا تقلق الايام جايه كثير. ارتدت ملابسها امامي وقالت انا سأخرج للصالة انتظر امك وانت قم واغتسل وتعالى نجلس سويا قمت واغتسلت وخرجت الى المجلس وتمددت على صدرها وهي تحسس على شعري وتقول لي: لازم تحاسب يا جودت تطلع منك كلمة كدة ولا كدة، دة تبقى كارثة، من هنا ورايح انا حبيبتك ومش حخللي يخس عليك حاجة أبداً..(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). فأكدت لها أن تطمئن لهذه الناحية بينما عقلي يحدّثني بأن أنيكها هي وأختي منى سوية، وحبذا لو كانت أمي معهما أبضاً.حان موعد مغادرة اختي نوال قبل أن تعود أمي الى البيت، فخرجت بعد أن حمّلتني السلام لأمي وهي تقول تعليقاً على رفض أمي للعريس الذي كانت نوال قد تكلمت عنه: يبدو ان امك يا جودت عاوزة تتجوز شاب يعوّضها السنين اللي فاتت، أكيد دا كسها بيضرب على نافوخها علشان تطلب راجل أصغر منها علشان تتجوزو، أنا بنصحك يا حبيبي ما تقفش بطريقها، الست لما كسها بيضرب على نافوخها ممكن تعمل أي حاجة خارجة عن المنطق! فطمأنتها على أني مقدّر الظرف الذي تعيشه أمي وأني فعلاً لن أقف في طريقها ولن أمنعها من تحقيق رغباتها، ثم خرجت أختي صاحبة الكس الذي حصل على مجد فض بكارة زبري.بعد حوالى ساعة على مغادرة اختي نوال المنزل، جاءت أمي وهي في أحسن حالات الإنشراح، وقد لاحظت بأنها لاتحمل بيدها سوى حقيبة اليد التي خرجت بها، فقد كان ذلك أول دليل لي بأنها لم تخرج للتسوّق مع جارتها سلمى كما ادّعت. فاستقبلتها ببشاشة خاصة وأني أحسست بأني لم أكن ظالماً لها بشكوكي حولها، وبينما كنت أقبلها على وجهها كالعادة عندما التقي بها، يبدو أنها انتبهت لملاحظتي بأنها لا تحمل شيئاً في يدها من السوق، فاستدركت على الفور محاولة تبرير ذلك قائلة: مش معقولة يا حبيبي يا جودت، بقينا الوقت دا كلو نلف وندور بالسوق علشان نلاقي الحاجات اللي احنا عاوزينها، ومع كدة ما فيش، كلها حاجات تقليد وماهياش بالجودة اللازمة. قلت لها: غريبة، مع انو البلد كلها حاجات مستوردة! ولكني خشيت أن تفهم كلامي وكأنه تكذيب لها، فاستدركت على الفور قائلاً: ولايهمك ماما، بكرا تتعوّض(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وتبقو تلفّو لفّة تانية ولاّ تالتة وتجيبوا اللي انتو عاوزينو.وبينما كانت متجهة نحو غرفتها وانا ألحق بها أعلمتها بأن أختي نوال جاءت وانتظرتها لبعض الوقت، وكانت تريد ان تطمئن عليها ولكنها مضطرة للحاق بالقطار، فسألتني أمي إن كانت نوال تكلمت بموضوع العريس، فطمأنتها الى أننا تتكلمنا بهذا الموضوع من قبيل الإهتمام بشأنها وليس من قبيل التدخل بخياراتها، وأن نوال أكدت عليّ بأن نتساعد معك على إيجاد الشخص الذي يستحقك ويستطيع أن يعوض عليك عناء وحرمان السنوات الماضية. عندما أنهيت كلماتي كانت أمي قد دخلت غرفتها وأنا أتبعها، وعندما سمعت هذه الكلمات ظهرت على وجهها ابتسامة حاولت إخفائها(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وهي تقول: حرمان أيه يا ود؟! عندها خففت من وقع هذه الكلمة عليها فقلت: طبيعي يا ماما انت كنتي حارمة نفسك من حاجات كتيرة طول خمستعشر سنة من غير جواز، يعني زهرة عمرك، علشان تقدري تهتمي بي وبأخواتي البنات، وجا الوقت علشان تشوفي أمورك وطلبات نفسك، دا حقك يا ماما.كانت ماما قد باشرت خلع ملابسها، فخلعت السترة وباشرت بفك أزرار القميص، عندما تقدمت نحوي وألقت بقبلة على جبهتي وهي تقول: تسلمولي يا حبايبي، انا سعيدة قوي بحبكم ليّ! وعندما تابعت فك الأزرار ورأتني مهتماً بالنظر الى جسدها، يبدو أنها تذكرت بأنها لا ترتدي حمّالة صدر، فقد كان ذلك قد بدا واضحاً لي ما أن خلعت السترة، فأين هي حمّالة الصدر التي كنت قد شاهدت أمي ترتديها قبل خروجها؟حاولت أمي تدارك الأمر بأن أخذت من الدولاب جلباباً لها ودخلت الى حمام غرفتها لتتوارى فيه عن عيوني فتغيّر ملابسها، وذلك قبل أن تخلع تنورتها، فهي حتماً لا ترتدي كيلوتها أيضاً، وقبل أن تقفل باب الحمام وراءها قالت: انا آسفة حبيبي لازم استحم ضروري قبل ما البس هدوم البيت. وعندما قلت لها ان تاخد بالها من التنورة، تخلعها قبل ما تدخل الحمام، أجابتني: ماتشغلش بالك حبيبي، هي لازم تروح المكوجي! وحتى لا أكون ظالماً بشكوكي،(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) عملت ما لم أعمله حتى في طفولتي، فقد استرقت النظر من خرم باب الحمام لأرى بأن أمي فعلاً لا ترتدي شيئاً تحت تنورتها عندما خلعتها في الحمام. خرجت من غرفتها والأفكار تتسارع الى ذهني، فأمي لم تكن ترتدي أي شيء تحت ملابسها! أين خلعت ملابسها الداخلية اااااه أكيد أنها كانت تتناك بره يااااااه، الموضوع بالنسبة لي لم يعد موضوع شكوك، فالأمر أكيد ولايقبل أي التباس، ولكن هل كل واحدة تتناك تفقد ملابسها الداخلية حيث تتناك؟ لا بد أن يكون في الأمر ما هو مقلق. وأخذت الوساوس تفعل فعلها في رأسي: هل أن الذين تذهب إليهم أمي وجارتنا ليتناكوا معهم من الساديين الذين يهوون تعذيب المرأة أثناء النياكة؟ هل أنهم مزّقوا ملابس أمي الداخلية أثناء النياكة؟ نعم! إن هذا الإحتمال وارد وعندي ما يدفعني للإقتناع به، فهؤلاء الشبّان الثلاثة الذين سمعت أمي تتحدث عنهم مع جارتها سلمى وكيف أنهم غلاظ ويحملون أزبار ضخمة وأن إثنين منهم أولجوا أزبارهم بأمي في الوقت نفسه، حيث سمعت جارتنا تقول لأمي تسألها كيف استطاعت أن تتحمل مثل هذين الزبرين يخترقان كسها وطيزها في الوقت نفسه، طبعاً هذه الطريقة بالنياكة تدل على أنهم ساديين ومن الممكن أنهم يعمدون على تمزيق ملابس المرأة التي ينيكونها.(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) أمّا إذا وضعت إحتمالاً آخر وهو أن تكون أمي وهي تتناك قد اتسخ كيلوتها فلم تعد تستطيع ارتدائه، فإذا كان الكيلوت قد اتّسخ من اللبن الذي يكون قد ملأ كسها فاضطرت الى خلعه فرمته أو أنها وضعته في حقيبة يدها، فلماذا لا تلبس حمّالة الصدر؟ كما يبقى احتمال آخر وهو أيضاً يثير القلق: هل أنها كانت تتناك فتفاجأت بأمر ما فاضطرت الى ارتداء ما تيسّر من الملابس وخرجت مسرعة أو هاربة؟ لو كان الأمر كذلك فلاشك أن الفضيحة على الأبواب! على الرغم من كل الأفكار التي راودتني، فأني لم أستطع الوصول الى فهم للأمر بشكل يهدّئ روعي وقلقي من تصرفات أمي، وأيقنت مدى صواب كلام أختي نوال عندما قالت أن كس أمك يضرب على نافوخها، وان المرأة عندما يضرب كسها على نافوخها تكون مستعدة للقيام بأمور رهيبة خارجة عن المنطق. فكّرت بأن أتكلم بالموضوع مع اختي الكبرى منى، ولكني خشيت أن أشغل بالها وتضطر الى مغادرة منزلها في هذا الوقت حيث العيال في البيت وزوجها في عمله، فقررت أن أتولّى الأمر بنفسي حتى أصل الى فهم ما يحصل مع أمي. فأنا لا أعارض من حيث المبدأ أن تعيش حياتها، ولكني أخشى من أن تتعرض لمكروه بسبب لهاثها وراء تلبية شهواتها ونزواتها، أو أن تتعرّض(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) لفضيحة تلقي بظلالها على الأسرة بكاملها.كانت الأفكار على اختلافها لا تزال تراود بالي عندما سمعت صوت أمي تناديني أن أذهب الى غرفتها، وحين أصبحت على باب غرفتها وجدتها جالسة على كرسي التسريحة عارية تماماً إلاّ من كيلوت صغير يغطي كسها، وعندما سألتها ماذا تريد، قالت لي: ايه يا جودت، إنت مش عاوز تساعدني بتجفيف شعري؟ مش انت بتعمل العمل ديه من يوم ما أخواتك تجوزوا؟صحيح أني أقوم بهذا العمل بشكل يومي تقريباً، ولكنها المرة الأولى التي تكون من غير هدوم بالشكل ديه. وبينما كنت أحمل مجفّف الشعر بيد وخصلات من شعرها الذهبي الكثيف بين أصابع اليد الأخرى، سألتها باستغباء وقد تظاهرت بأني واخد على خاطري منها: ماما ممكن إسألك سؤال وتجاوبيني بصراحة تامة؟ فنظرت لي من خلال مرآة التسريحة وفي عينيها نوع من الارتياب لسؤالي: هو فيه أيه يا جودت؟ قول اللي انت عاوزو ياحبيبي! فقلت لها: هو انتي ليه داريت نفسك وما شلتيش هدومك قدامي زي العادة قبل ما تخشي الحمام؟ ارتاحت أساريرها لسؤالي وأجابت: اوووه ياجودت يا حبيبي، هو ممكن الست يجيها كسوف احياناً حتى من ابنها، وانا لاحظت انك انت شلت مني علشان الحركة البايخة ديه،(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) وعلشان كدة انا ناديتلك تجفف لي شعري وانا من غير هدوم زي ما انت شايف!تظاهرت بأني رضيت بهذا الجواب غير المقنع وتابعت عملي المعتاد، ولكن على الرغم من انشغال تفكيري بالموضوع نفسه، فقد كان جلوس أمي أمامي بهذا الشكل قد أنساني أنها أمي، وبتّ أفكر بها كأنثى شهوانية تركض وراء الرجال ليس إلاّ، فقد أثارني *- هذا الوضع لأول مرة بحياتي، وشعرت بأن الحياة أخذت تدبّ في قضيبي وبدأ ينتصب شيئاً فشيئاً الى أن بات انتصابه واضحاً تحت ملابسي، ويبدو أن الماما شعرت بذلك عندما لكزها بكتفها فعمدت الى الإتيان بحركة ظهرت وكأنها عفوية، إذا حركت كوع يدها باتجاه الإنتفاخ في البنطال، فأصابت الهدف إصابة مباشرة، فقررت إبعادي عن الموضوع قائلة لي: متشكرة حبيبي كفاية كدة انا أقدر أكمل الباقي، ياريت تروح انت وتشوف اذا اختك نوال وصلت أسوان انا عاوزة أكلمها. تركتها وانا أقول لها(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) حاضر يا ماما. صحيح أنها بتوزعني، ولكن بلطف وفي الوقت المناسب، فأنا أبضاً وجدت أن بذلك مخرجاً لي من ورطة كنت أكاد أتورط بها، علماً بأني أنا وأمي على يقين بأنه مازال أمام نوال أكثر من ساعتين للوصول الى أسوان، ولذلك لم أتصل بها حتى لا أثير قلق زوجها، وحتى لا أضطر الى أن أقول له بأنها مرت علينا في القاهرة في الوقت الذي من الممكن أن تكون هي لا تريد أن تقول له شيئاً عن ذلك.كان لجلوس أمي عارية أمامي ما طمأنني الى حدٍّ ما لجهة تعرضها للتعذيب او ما شابه، فلو كان احتمال مضاجعتها للشبان الساديين هو وراء اختفاء ملابسها الداخلية، لكان حتماً قد ترك التعذيب آثاراً ملموسة على جسدها الأبيض النقي. فقد ألغيت هذا الإحتمال ولمن ازداد احتمال أن تكون غادرت المكان الذي تتناك فيه مسرعة وعلى عجل مما جعلها ترتدي ملابسها بدون الملابس الداخلية.استيقظت صباح اليوم التالي لأجد أختي منى جالسة في الصالة مع أمي، وعندما دخلت عليهما وسلّمت على اختي مع قبلة أخوية بريئة،(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) قامت أمي لتحضّر لي الإقطار كالعادة، فوجدتها مناسبة لأتكلم معها بما يراودني من شكوك من جهة أمي، فقلت لأختي: ماما متغيرة كثيراً وأنا قلق عليها! قالت: كيف؟ حكيت لها سريعاً، ابتسمت وقالت: لا تشغل بالك سأرى الموضوع بنفسي. قلت لها: أنا لازم إطمّن بأسرع وقت، يعني لازم تكلميها دا لوقتي وتردّي عليّ! قالت: أاكيد المهم إنت ماتشلش همّ وانا مطّمنة، وانت لما تخش تاخد الفطار أنا حاتكلم معاها واطمنك اكتر واكتر. فطلبت منها أن تعرف منها ما يحصل دون أن تشير لها الى شكوكي نحوها أو أن تجعلها تشعر بأني أنا الذي طلب منها ذلك، فأكدت لي أختي حرصها على ذلك، في الوقت الذي عادت أمي لتخبرني بأن الفطار جاهز بالمطبخ، فاستأذنت من أختي وذهبت آخذ فطاري. بعد اكثر من نصف ساعة عدت الى الصالة، وما أن دخلت حتى طلبت منى مني أن أغيّر هدومي كي أوصلها الى بيتها. وفى الطريق سألتها عن حال ماما وايه اللى مغيرها قالت لي(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) لا تشغل بالك! قلت لها: يا حبيبتى انا شفت ماما تخلع ملابسها وكانت لا ترتدي ملابسها الداخلية قالت: يا سيدي انت مالك؟ قلت: انا مالي كيف؟ قالت لي: سيب ماما فى حالها قلت لها: اوكي، أنا ممكن أسيبها لحالها بس بشرط إني كون متطمّن، وانا بالشكل ديه مش متطمّن عليها، وانتي بتحاولي تداري مش بتحاولي تعالجي الموضوع، انا اللي غلطان إني اعتمدت عليكي وكلمتك بالحكاية ديه... شعرت منى بأن الغضب قد تملّك مني، وبأنها قد أزّمت الوضع بدل تهدئته، فحاولت تلطيف الأجواء وكنّا قد وصلنا الى أمام العمارة التي تسكن بها،(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) فقالت لي: بشويش ياعم بشويش، دا انت راجل جدع وانا مش واخدة بالي، يقطّعني، أنا كان لازم أعرف انك راجل بجد من يوم ما خش زبرك بكسي وعمل العمايل فيه! ولما قلتلها بلاش تريقة، أقسمت بأنها مش بتتريق ودعتني الى النزول من السيارة ومتابعة الحديث عندها بالبيت !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!! !!
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـ
الجزء الثالث
ما أن أصبحنا في البيت عندها ودخلنا الصالة حيث كانت حفلة النياكة صباح الأمس، حتى طلبت منها أن تدخل بالموضوع مباشرة، فرمت حقيبة يدها على الكنبة وجلست تخلع حذاءها وهي تقول: إسمع يا جودت، إنت بقيت راجل بجد، وانا واثقة من إنك بتحب مامتك زي ما انا بحبها وأكتر، وإنت حريص على سمعتها وبالوقت نفسه مش ممكن تقف بطريق سعادتها وإنها تعيش حياتها بالشكل اللي هي عاوزاه، كدة ولاّ أيه؟ وعندما أكدت لها صحة ما تقوله وطلبت منها المتابعة طلبت مني أن يكون ما ستقوله سراً بيننا نحن الإثنين وأن لا يؤثر هذا الكلام على طريقة معاملتي لأمي وأن لا أدعها تلاحظ أي تغيير بمعاملتي لها، فوافقت وانا أصبحت متشوقاً لسماع ما ستقوله، فقالت: انت تعرف انو اللي صار بيني وبينك امبارح لو حد دري بيه تبقى مصيبة كبيرة، وأنا متأكدة إنك راجل وتعرف تصون أسرارك، وبعرف انو أسرار أمك هي زي أسرارك ويمكن أكتر... حينها ألححت عليها أن تنتقل من المقدمات وتدخل بالموضوع فقالت: جيالك بالكلام على طول... اللي لازم تعرفو اول حاجة هو انو الماما بحياتها ما كانتش مخلصة جنسياً للبابا، تقول أيه بدا؟كان تصريحها هذا بمثابة صدمة كبيرة لي وللصورة اللي راسمها بنافوخي لأمي السيدة الشريفة الطاهرة التي حرمت نفسها من متع الدنيا كلها علشان تربينا التربية الصالحة، وقبل أن أرد على كلام أختي بادرتني بالقول: انا كنت متأكدة انك حتظلمها لما تعرف الحكاية ديه، ولكن لما تعرف انها كانت بالعشرين من عمرها لما البابا مرض بالقلب والأطبا منعو عن الحريم وعن بذل أي نشاط يمكن تلاقيلها عذر، وزي ما انا وانت لاقينا عذر لبعضينا امبارح لما عملنا اللي عملناه، حتلاقي عذر للماما إنها تعمل اللي عملتو مع خالك منير اللي هو اخوها ويحافظ على سرها! وحين لاحظت اندهاشي تابعت قائلة: أيوة هو دا اللي حصل، خالك منير هو اللي كان ماسك العزبة بتاعتنا، ولما تعب البابا ومنعو الأطبا عن الحركة خالص، كانت الماما هي اللي بتابع امور العزبة مع خالك وكانت تروحلو العزبة علشان تشوف اللي بيحصل هناك، وانت كان عمرك يا دوب سنة لما رحنا العزبة مع الماما وكنت انا وانت وأختك نوال والماما نايمين بالغرفة نفسها لما جالها خالك منير وصار يقنعها إنها تقبل تمارس معاه، حاولت تصدو إنما كانت شهوتها تحركت ووافقت معاه وعملوها على السرير اللي جنب السرير اللي انا وانت واختك نايمين عليه، وهما فاكرين انو انا نايمة ومش عارفة باللي بيحصل. وتابعت أختي منى كلامها وأنا صامتاً مصدوماً بالذي أسمعه، فقالت: والماما لما داقت الحلاوة اللي حصلت عليها مع أخوها صارت تروحلو العزبة بشكل دائم. وصارت كل أيام الإجازات تقضيها بالعزبة. انا سمعت الماما في يوم من الأيام تقول لخالي: يا منير انا ما كنتش عارفة انو ممكن الراجل يدي الحرمة الحلاوة ديه كلتها، أنا عمري ما استمتعت ياخويا مع راجل، انا لأول مرة أحس إني خرمانة على راجل بعد ما ابتديت تهتم بيّ. وكمان خالي كان ينزل عندنا البيت ويقفل الغرفة عليه وعلى الماما بالساعات، وانا كان همّي دايماً إنّي اتنصّت عليهم او أبصبص عليهم ان كان بالعزبة او عندنا بالبيت. وفضلت العلاقة بين الماما وأخوها لبعد وفاة المرحوم البابا وعمل خالي حركة مش لطيفة علشان يستولي على العزبة، عندها الماما قالت دا مستحيل إني اتهاود معاك يا منير بالموضوع ديه، ديه حق العيال اليتامى مش حقك ورفعت عليه قضية وكسبتها وصار الخصام بينهم.عندما أنهت أختي كلامها كنت أنا كمن أُسقِط في يده، مدهوشاً مصدوماً أشعر بخيبة كبيرة تغمرني، فأحسست بأختي تجلس جنبي على الكنبة وتضع يدها على كتفي وهي تقول: إنت لازم تعرف الحكاية ديه، ولازم تعرف انو البيوت أسرار ومافيش بيت إلا ولوحكايات وحكايات بالجنس، وانو اللي احنا عملناه او اللي عملتو الماما مع أخوها مش حاجة غريبة ما بتحصلش، هي بتحصل دايما إنّما بتدارى وما حدش بيعرف بيها، واللي انا عاوزاه منك تكون راجل بجد، وتعرف تصون أسرار البيت، وزي ما وعدتني ما تخليش الحكاية ديه تأثر على علاقتك بالماما، ديه الماما أنسانة طيبة وتستاهل كل خير بس حظها ما كنش كويس من يوم جوازها من المرحوم البابا اللي كان أكبر من أبوها وهي لسة يادوب عمرها خمستعشر سنة، ولازم تعرف انو الماما ضحّت بكل شيء علشان تحفظلنا رزق أبونا، أوعدني يا جودت انك تبقى عاقل وتتصرف صح! وحين وعدتها وأكدت لها بأني سأحافظ على هذا السر، قلت لها: بس انتي لازم تكملي معروفك معايا وتتكلمي عن الحاجات التانية، يعني هي بعد خصامها مع خالي عملت ايه؟ وحاجة تانية انا ودّي اعرفها عنك انتي، وهي انك قلتي امبارح هو اللي يخلي الحمار يجيب معاه حتصعب عليه انت ياجودت؟ ايه حكاية الحمار ديه؟عندها ضحكت منى ضحكة شقاوة وقالت: هو انت خدت بالك من الكلام ديه؟ انا افتكرت انك كنت فعالم تاني ومش سامعني! فألححت عليها إخباري بكل شيء، فقالت: طيب يا خويا تأمر، حكاية الحمار ديه حصلت من بعد ما وقع الخصام بين الماما وخالك منير، وبعد ما كسبت القضية وطردت خالك منير من العزبة، إحنا كلنا عشنا بالعزبة يجي سنتين لغاية ما الماما لقت اللي يشتريها ونرجع القاهرة، انت لازم تكون فاكر الفترة ديه، مش كدة؟ أومأت لها بأني فاكرها كويس وتابعت هي قائلة: يومتها كان في ود عندو اربعتعشر سنة وانا كان عمري ستعشر، وكنت لما أشوف زب الحمار متدلّي كسي ياكلني وأقول ياريت أقدر امسكهولو وأحطو على كسي، وكنت العب بنفسي لغاية ما انزل على المنظر ده، وفي يوم شفت الود ديه يقف قريّب من الحمارة بتاعت الحمار وبيلعب بكسها وساحب زبرو بيلعب بيه، رحت انا مفاجآه وبقولو انا حافضحك انا حاخللي ابوك يقتلك، فهو خاف المسكين قوي وراح بيترجاني وهو بيرجف من الخوف ويقوللي أنا أعملك أي حاجة بس استري عليّا. فجتني فكرة شيطانية وقولتلو زي ما بتلعب ببتاع الحمارة لازم تلعب ببتاع الحمار، تلعب بيه وتمصو لغاية ما ينزل اللبن، هو المسكين ما كنش عندو خيار غير انو يوافق على الكلام ديه، فراح ماسك زب الحمار من تحتو بيلعب بيه وبيرضعو ببقو، وانا حسيت يومتها بإثارة غريبة ورحت اقولو ارضعو كويس، وهو يقوللي ديه مش ممكن ينزل من غير ما يكون بكس الحمارة، فلقيتها انا حجة علشان اقرب وامسك زب الحمار بعد ما كنت اطمأنيت على انو مش بيأذي لو حد لعبلو بزبو، فمسكت زب الحمار ورحت العب بيه وارضعو واقول للود لازم تعمل كدة وكدة لحد ما شهق الحمار ونزل جردل لبن بحالو! ومن يومتها انا انفسدت على الحمار وصرت اتمادى واياه اكتر واكتر حتى انو الحمار صار بيقوم زبو لما يشوفني وما كنتش اضيع فرصة علشان اختلي بيه.سألتها: قولي بجد، انتي عملتي حاجة مع الود اللي بتتكلمي عنو؟فقالت: مرتين او تلاتة أكون عاوزة اروح للحمار ويكون هوّا وما أقدرش أوزعو كنت أطلب منو ييجي تحتي ويلحسلي كسي انا وبرضع للحمار، ودا حصل أول مرة كنت بشوف الكلب وهوّ بيركب على الكلبة، وشفتو انو قبل ما يركبها بيلحسلها كسها، وكان الود إياه بيشوف اللي بشوفو، قلتلو تعالى أعملي زي ما الكلب عمل للكلبة، فانا انحنيت قدامو زي الكلبة بلعب بزب الحمار وهوّ بيلحس بكسي، بس يومها كان حيضيعني لما حاول يدخّل زبو بكسي زي ما الكلب عمل مع الكلبة. ضحكت وضحكت فوضعت يدها على زبري من فوق البنطال فوجدته منتصباً، فقالت: يا لهوي، هو انت هايج يا حبيبي وانا مش دارية؟ مش حتخرج من عند اختك الا وانت مرتاح على الآخر. وسحبت زبري من البنطال وراحت ترضعه وتلاعب البيضات، واستمرت على هذه الحال بتركيز شديد دون أن تاخد نفس وهي ترضع بزبري حتى قذفت بفمها ولم تتركه حتى أفرغت كل ما فيه على آخر نقطة. وبينما كانت تمسح المن عن فمها وشفتيها كنت انا أعيد زبري الى مكانه آمناً مطمئناً وتقول لي: ياللا جودت يا حبيبي، صار لازم تروح للماما زمانها قلقانة عليك. وما أن أنهت كلامها حتى افتكرت بأنها لم تقل لي شيئاً عن موضوع الماما وأين ذهبت ولماذا لم تكن ترتدي ملابسها الداخلية، وحين فكّرتها بذلك، قالت أن ما قالته أخطر من الذي لم تقله، وأنها ستقول لي كل شيء في مرة قادمة وان المهم هو أن لا أقلق بشأنها وأن لا اجعلها تشعر بأني تغيّرت من ناحيتها اطلاقاً، ثم أوصلتني الى الباب وودّعتني بقبلة حلوة، وذهبت الى البيت بأقل توتر مما كنت فيه.عندما وصلت الى البيت، كانت ماما تتحدث بالهاتف مع احدى صديقاتها، وعندما شاهدتني ودّعتها واقفلت الهاتف وهي تقول لي: الحمدلله بالسلامة، كل ديه علشان توصل اختك لبيتها؟ تأخرت ليه يا واد يا جودت؟ قلت: واد؟ كل ده اللي قدامك وتقولي عليه واد؟ قالت: اى نعم واد، انت مهما تكبر هتفضل بالنسبة لي طفل صغيّر ضروري أشوف امورو واقلق عليه! ضحكنا.دخلت غرفتي أحاول استجماع أفكاري وأعيد استذكار الخبريات التي أخبرتني إياها أختي منى، فإذ بي أجد نفسي مجدداً أتهيّج على هذه الخبريات التي أكّدت لي بأن أمي شهوانية من الدرجة الأولى، وأن الذي أشعرها بأنوثتها بشكل صحيح هو أخوها الذي ناكها واستمربنياكتها لعدة سنوات، وهي بالتالي حتماً قد عرفت انواعاً مختلفة من الأزبار الذين ناكوها بعد خصامها مع أخيها، وأصبحت على قناعة بأن منى لم تخبرني سوى النذر اليسير مما تعرفه عن مغامرات أمي الجنسية، كما أن كلام منى عن مغامرتها مع الحمار والولد في العزبة، بالتأكيد ليس هو كل شيء عن حياتها الجنسية قبل الزواج، ولا أعتقد بأنها ست عفيفة وشريفة بعد الزواج، فهي شرموطة بنت شرموطة حتماً. حتى أني تذكرت الكلمات الإباحية الكبيرة التي كانت تقولها يوم أمس عندما كانت تركب زبري وتصف نفسها بالشرموطة والقحبة وغيرها من الألفاظ الإباحية. فهي حتماً بهذه الألفاظ وكأنها كانت تفضفض عن نفسها فتصف نفسها بالصفات الحقيقية التي تعبر عن وجهها الآخر الذي تكون عليه أثناء الإثارة الجنسية.غفوت قليلاً مع أفكاري وصحيت على يد أمي توقظني: هو انت نمت يا جودت، قوم يا حبيبي دا الغدا جاهز. فقمت على الفور متفاجئاً من إغفاءتي الغير متوقعة.مضت بضعة أيام دون أي جديد، سوى أن أختي نوال فاتحة عهد النيك الحقيقي في حياتي، حضرت يوم الجمعة وأفرغت ما في بيضاتيفي كسها مرة وعلى صدرها مرة أخرى، وأخبرتني بأنها باتت على شبه يقين من أنها حامل مني وأنها فرحة جداً بهذا الحمل الذي سينجم عنه أنها ستربي إبنها الذي سيكون ابن اخيها الوحيد في الوقت نفسه. بينما على جبهة كس أختي الكبرى منى، فلم يحصل أي شيء، حيث أني لم أستطع خلال هذه الأيام من الإختلاء بها لأسباب مختلفة. وفي الوقت نفسه كنت أبذل الكثير من الجهود خلال تلك الأيام لأتمكن من كس أمّي إلاّ أن جهودي كلها باءت بالفشل، وكانت قد وصلت بي وقاحتي لدرجة أني كنت نائماً في سريري وقضيبي منتصباً الى آخر مدى ممكن، فأخرجته من البيجاما وناديت أمي مستغيثاً وحين وصلت قلت لها أني أشعر بألم حادٍ في قضيبي وبيضاتي بينما ألوّح لها بقضيبي، فما كان منها إلاّ أن تستمهلني قليلاً وهي في غاية القلق وتذهب الى الهاتف لتتصل بالطبيب الذي حضر على الفور فعاينني وقال لي بينما كان مختلياً بي: لا تقلق إن الأمر ناتج عن إرهاق ناجم عن المغالاة باستعمال العادة السرية، وما عليك سوى التخفيف منها، وطلب مني استخدام كريم للحدّ من الإنتصاب، طبعاً لم أفكر بشرائه، إنّما ضحكت من الطبيب وعلى نفسي وحركاتي البائخة.وبعد ظهر أحد الأيام قالت ماما أنها سوف تخرج مع جارتها سلمى لقضاء بعض الحاجات وأنها قد تتأخر، قلت لها: خدي راحتك ماما ولا تقلقي، المهم أن تكوني مرتاحة. قبّلتني وخرجت مستخدمة المصعد، فلحقت بها على السلالم حيث وصلنا الى مدخل العمارة سوياً، فكانت جارتنا سلمى بانتظارها في مدخل العمارة، فتوجّهتا مباشرة الى سيارتها حيث انطلقت مسرعة، وانطلقت أنا بإثرهما على الفور متفادياً رؤيتهم لي. وحين عبرتا جسر ستة اكتوبر وسلكتا الطريق المؤدية الى السيدة زينب، شاهدت السيارة تقف بالضبط عند الجسر الموازي لمحطة قطار الأنفاق في السيدة زينب، ثم أسمع صوت بوق السيارة ويد جارتنا سلمى تخرج من نافذة السيارة تشير لأحد الأشخاص الواقفين على الجسر، فلوّح لها هو الآخر بيده ثم أطلق صفارة من فمه بإصبعيه، وينزل عن الجسر بواسطة السلالم ويلتحق به شاب آخر، ويصعدا بالسيارة معاً على المقعد الخلفي وتنطلق السيارة بهم هم الأربعة فتسير ببطء بين الأزقّة والحارات الضيّقة حتى وصلت الى أمام مبنى قديم في إحدى الحارات يتألف من ثلاثة أدوار، وأمام المبنى وبمقابله بضعة أكشاشك لباعة يصدحون بأصواتهم على بضائعهم، فينزل الأربعة من السيارة وتبادر جارتنا سلمى بالقاء التحية على صاحب أحد الأكشاك عن بُعد، فيبادر الرجل الستيني النحيل راكضاً نحوها مشمّراً أهداب جلبابه وهو يردّ عليها التحية وكأنه مفتخراً بتخصيصه بالتحية قائلاً: ال.. يسعد صباحك ومساكي يا ست أم عرفان يا طاهرة ياطيبة! ديه الحتة كلها نوَّرت. ومن دون أن تعاود الإلتفات نحوه، كانت هي وأمي والشابان يدخلون في العمارة الهرمة التي تنتظر مرور أول بلدوزر من جنبها لتسقط على من فيها.ركنت سيارتي على بعد مئة متر تقريباً من سيارة جارتنا سلمى التي كنت لأول مرة أسمع مَنْ يناديها باسم الست أم عرفان، صحيح أني لا أعرف ما لديها من عيال ولا أعرف أسماءهم، او ان كان لديها أولاد أو لا، ولكن ما من أحد في العمارة عندنا يناديها بهذا الإسم، مما أثار فضولي وغيّر اتجاه تفكيري كلياً. فالمرأة معروفة في هذا المكان وبالتالي ليس معقولاً أن تقوم بعملٍ منبوذٍ في مكان شعبي كهذا. بعد أن غاب المغامرون الأربعة عن عيوني داخل العمارة، تقدّمت باتجاه السيارة المتوقفة على مدخل العمارة وتقدّمت من صبي يعمل في أحد الأكشك هناك، وسألته: العربية ديه مش عربية الست أم عرفان؟ فأجاب على الفور: هي نفسها! والست أهي جت من دقايق، اندههالك؟ وهمّ بالنداء لها، فسارعت بإيقافه عن النداء سائلاً إياه: جت لوحدها ولا معاها حد تاني؟ فأجاب: لا، هي جت مع الست صاحبتها وصبيان من صبيانها علشان هي عاوزة تعمل تصليحات بالشقة!مع المعلومات التي حصلت عليها الآن، عدت الى نقطة الإنطلاق الأولى، ولكن مزوّدا ببعض المعلومات التي تحتاج الى الكثير من التفسير، فالشكوك طبعاً بمكانها، ولكن ما علاقة السيدة سلمى بهذا المكان؟ وما قضية صبيان من صبيانها هذه؟ كما أن قول الصبي بأنها جت مع الست صاحبتها يعني أن أمي معروفة منه بهذه الصفة، فهي إذاً ليست زيارتها الاولى الى هذا المكان.إبتعدت قليلاً عن مدخل العمارة فشاهدت مقهى شعبياً قررت أن أجلس به بانتظار خروجهم، وقد كان جلوسي بشكل يساعد على مراقبة السيارة من دون أن يشعر بي أحد، وبعد زهاء ساعة ونصف خرج الشابان وحيدان، وسارا على الأقدام باتجاهي وتجاوزاني ليأخذا مساراً مختلفاً ويغيبان عن عينيّ، بينما كنت أسمّر نظري على مدخل العمارة بانتظار خروج امي وجارتها بين لحظة وأخرى. وقد كان لمرورهما على مقربة مني أن استطعت التدقيق بهما، فهما شابان في أول العشرينات من عمرهما، أي بعمري أو أصغر مني قليلاً، طويلا القامة عريضا المنكبين بصدر منتفخ لاشك أنهما يمارسان نشاطاً رياضياً ما، أي أن كل شيء بهما يدل على أنهما من الفتوّات، إن لم يكونا بلطجية، وقد كانا يرتديان ملابس تدلّ على مستوى معيشي منخفض إن لم يكن معدوماً.نصف ساعة تقريباً انقضت على خروج الشابين، ثم ظهرت السيدة سلمى وأمي وراءها، وقبل أن تستقلاّ السيارة، كانت السيدة سلمى تتكلّم مع أصحاب الأكشاك القريبة للعمارة الذين بدوا أشبه بخدّامٍ عندها، ثم تفتح شنطة السيارة فيضعون بها أصنافاً مختلفة من بضائعهم وهي تسحب من حقيبتها كدسة من الأموال توزعها عليهم، فيشكرونها بطريقة يكادون فيها تقبيل يديها. ثم تغادر وأمي معها مصحوبة بالتهليل والتكبير والدعاء لها بطول العمر والرزق الوفير!عند هذا الحدّ، بتّ على مقربة من معرفة حقيقة الأمر، أو على الأقل جزءاً هاماً منه: لاشك بأن السيدة سلمى من ملاّكي العمارة إن لم تكن تملكها بمفردها، وأن لها في العمارة شقة تستخدمها لقضاء نزواتها هي وأمي، وهي تعرف كيف تسكت الألسن عن اللوك بسمعتها من خلال إظهارها لكرمها مع هؤلاء البسطاء الذين لايظنون سوءاً بمن يعتبرونهم أولياء نعمتهم، فهي تتظاهر بشرائها من بضائعهم فقط من أجل تبرير دفع الأموال لهم لتكسب ودّهم وتداري نفسها من لوك ألسنتهم!على الرغم من أهمية ما توصّلت إليه، ولكني قررت أن أعرف اليوم المزيد مما أجهل من أسرار، فبعد أن أقلعت السيدة سلمى بسيارتها، تقدمت باتجاه العمارة وتظاهرت بأني على عجلة من أمري، وتقدّمت من صاحب أحد الأكشاك أسأله: مش ديه سيارة الست ام عرفان؟ هي مشيت؟ فأجابني بالإيجاب، فتظاهرت بأني أتحسّر على عدم لحاقي بها، فبادرني الى القول: أأمر يا أفندي، أي خدمة؟ فقلت له أني كنت على موعد معها لتريني شقتها، فهي تريد أن أصمم لها ديكوراً، وعرفته على نفسي بأني مهندس ديكور،م أردفت قائلاً: يبدو لازم عليّ إلحقها الدّقي علشان نتفق على موعد تاني! وعندما شعر بأهميتي خاصة بأني باش مهندس وبأني متعود على دخول بيتها في الدّقي، عزم عليّ وطلب من صبيه أن يأتي لي بكوب ليمون، وسألني: قوللي بجد يا باش مهندس، هو في كلام بالحارة انو الست هانم عاوزة تهدّ العمارة وتشيل السكان منها، هو ايه صحة الكلام ديه؟ فطمأنته قائلاً: هو لو الكلام ديه فيه منو، ماكانتش عاوزة تعمل ديكور جديد لشقتها! كدة ولا أيه؟ فقال: أيوة صحيح! ثم سألته: قوللي ياعم، هي بتكون عاوزة تعمل ديكور لشقتها ديه ليه؟ ما هي عندها شقة بعمارة ضخمة جداً في الدّقي، وحتيجي تسكن هنا ليه؟ فقال: هي بتقول انو ابنها عرفان من جوزها الأوّلاني، العايش ببلاد برة، حيجي مصر ويسكن هنا وعلشان كدة هي عاوزة تصلح بالشقة، بس الكلام ديه ما يخشش الدماغ، بس والنبي يا باشا ما تجبش سيرة الكلام اللي بقولهولك للست هانم، دة عرفان ساب مصر من أول ما الست والدتو حوّشت على كل حاجة من إثر المرحوم أبوه وتجوزت تاني! فقلت له باهتمام: طبعاً مش ممكن أجيب سيرة لحد، دانا عاوز آكل عيش وبس، وهي يعني حوّشت على ايه غير العمارة؟ فقال: أوووه، ديه خدت وكالة تفك مشانيق عن حبل المشنقة، وعزبة تجيلها ميتين فدان باللي فيها، دة المرحوم جوزها كان راجل مقتدر، واللي تجوزتو الست هانم كان من صبيانو!كنت أنهيت شرب كوب الليمون عندما هممت بالمغادرة وقد أحسست بأني عرفت منه ما يكفي، ولم أجد ما أنفّعه به سوى علبة سجائر مع أني لم أتعاطى التدخين يوماً في حياتي، وغادرته على وعد بلقاء قريب أكون مع الست هانم. ثم توجهت ناحية سيارتي فاستقليتها وأنا فخور بقدرتي على معرفة الكثير من الأمور عن هذه المرأة خلال وقت قصير، وهي أمور قد تكون أمي نفسها لا تعرفها عنها.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــ
الجزء الرابع
سرت في الشوارع بهدف تقطيع الوقت ليس إلاّ، فلا أريد العودة الى البيت في الوقت نفسه مع أمي، وعندما أصبحت في ميدان رمسيس، خطر ببالي أن اتجه نحو النيل واعمل نزهة بالمركب، فمنذ زمن بعيد لم أحظى بفرصة كهذه، وهذا ما فعلته حيث ركنت السيارة على مقربة من مبنى الإذاعة والتلفزيون، وصعدت في مركب كبير للنزهة، وما أن جلست على أحد المراكب لاحظت أن جلوسي صادف بالقرب من رجل في الثلاثينات من عمره، وعندما عرف بأني صعدت المركب وحدي وليس معي أصدقاء، قال لي: يا محاسن الصدف، دة انا برضو فرداوي، طافش من الناس كلها وقلت ممكن اتعرف على حد جديد يعوّضني عن اللي أعرفهم كلهم! فقلت له: يحصل خير انش****! ثم سألني قائلا: بلا مواخدة يعني، هو انت متجوز؟ وبينما كنت أجيبه بالنفي كان يمسّد بكفّه الغليظ على فخذي قائلاً: كويس، أحسن حاجة يعملها الراجل هو انو يبعد عن جنس الحريم خالص، دول قرف ويقرفو حياة الراجل! لم أعرف ما كان عليّ أن أقعله إزاء تمسيده على فخذي، وهو اعتبر عدم ردعي له بمثابة الموافقة معه على التمادي، فأصبح التمسيد مترافقاً مع الضغط وهو يقول: باين عليك جدع وتحب الجدعان، انا برضو زيّك، أنا أكره جنس الحريم موت! ثم ارتفعت يده من على فخذي صعوداً باتجاه قضيبي الذي لا أعرف ما الذي دفع به في هذه اللحظات للإنتصاب، فأنا لم أفكر يوماً بالجنس مع رجل آخر، ولكن ما يقوم به من حركات بدأت تحرّك غريزتي دون أن أعلم ما الذي سيحصل والى أين ستقودني هذه التمسيدات التي تحولت الى دعك من فوق الملابس لقضيبي الآخذ بالإنتصاب، وهو يتكلم دون أن أسمعه، فهول هكذا تجربة عزلني عن كل محيطي، حتى أن إبحار المركب والصخب الذي عليه من غناء ورقص لم أكن أشعر به، فكل تفكيري منصبٌّ على ما الذي سيلي هذه المداعبات اللذيذة التي أحصل عليها من رجل غليظ يبدو وكأنه خرج لتوّه من اللومان، وعندما مسك لي يدي ليضعها على قضيبه، أحسست وكأني أنثى تمسك بأول قضيب منتصب بحياتها، فقد كان سحب قضيبه من بنطاله فتحسست لحمه وأدركت باللمس، دون النظر، كم أن قضيبي صغير بالنسبة لهذا القضيب العملاق. على الرغم من نسمات الهواء اللطيفة والباردة في ذلك الليل في مجرى النيل، فقد كان العرق يتصبب مني بينما أداعب له قضيبه بناء لتعليماته، فقد تولى هو بنفسه تحريك يدي على قضيبه صعوداً وهبوطاً بينما كان يداعب لي قضيبي بيده الأخرى. كانت عيوني تحرك بكل اتجاه خشية أن يرى أحد ما يجري، ولكني لم أكن قادراً على النظر إلى هذا الذي يدغدغ مشاعري ولا إلا ذاك القضيب الضخم الذي بين أصابعي، وحين كان جميع الركاب قد تجمعوا في مقدمة المركب يرقصون ويهزجون، كان قد فك حزام بنطالي وطلب مني الجلوس في حضنه، وبينما كنت انتقل لتلبية طلبه، كان قد أنزل بنطالي وكيلوتي بين رجلي وأجلسني فوراً على قضيبه الذي اخترق طيزي بدفعة جبارة له من زبره من جهة، وبيديه الغليظتين اللتين ضغطتا على أوراكي فأحسست بسيخ نار قد اخترقني، فهو لم يفعل سوى أنه بصق قليلاً على رأس زبره موجهاً رأس زبره مباشرة الى بخشي، وبدفعته المزدوجة الجبارة لي من فوق ومن تحت، كان زبره ينزلقي في أحشائي غير آبه بصرختي التي كتمها بيده التي وضعها على فمي، وما أن أصبح زبره داخلي حتى صرت أنا بنفسي أحرك عليه متلذذاً بهذا القادم الغريب الى أعماقي، وحينما مرّر أصابعه بلطف على وجهي، أحسست بأني كنت قد زرفت دمعاً من شدّة الألم الذي أصابني بطيزي عند اختراق زبره لها. وبينما كنت أصعد وأهبط في حضنه على زبره الذي بدأت أحشائي تتلذذ بعصره وبتذوقه، وكان هو يحضنني الى صدره بكل قوة، واضعاً يداً على صدري والأخرى أسفل بطني، بدأت أداعب زبري الذي استعاد انتصابه بينما طيزي تتلذذ بنطحه لها من تحتي، أحسست بأني أحصل على متعة مزدوجة لا مثيل لها، فهذا الخبير باقتحام الأطياز يعرف أيضاً كيف يمتّعها ويجعلها تتحسس كل عرق من عروق زبره المنتفخة، وما هي إلاّ دقائق حتى أحسست بنطحة قوية في أحشائي تبعها فوراً تدفق لسائل حار انسال غزيراً من زبره داخل طيزي التي تتناك لأول مرة في حياتها، في نفس الوقت كان قد مسك لي زبري وراح يدعكه حتى أخرج منه اللبن الذي انصبّ مدراراً على بنطالي الذي بين أرجلي. وارتميت الى الخلف على صدره لا ألوي على شيء، فعمد هو الى رفعي عن حضنه وأجلسني حيث كنت، وهو يقول لي: إرفع هدومك بسرعة لاحد يشوفنا! وأعاد زبره الى مكانه وغادر المكان ولم أشاهده لاحقاً، حتى أني عندما غادرت المركب انتظرت على رأس السلالم المؤدية من الكورنيش الى مرسى المركب، ولكنه لم يظهر.لم يكن بإمكاني السير في الشارع او الذهاب مباشرة الى البيت وآثار لبن الزبر الذي ناكني على ملابسي بهذا الشكل، فدخلت الى أقرب مطعم هناك ودخلت المراحيض حتى نظفت نفسي جيداً مزيلاً كل آثار اللبن عن هدومي. إلاّ أن هدومي باتت ملأة بالماء الذي نظفت به اللبن، وهذا ما فرض عليّ أن أبقى أسير في الشوارع حتى تجف ملابسي.عندما رجعت الى البيت عند منتصف الليل، كانت أمي في انتظاري، فبادرتني فوراً بالقول: كنت فين؟ فصدرت مني كلمة بشكل عفوي ودون أدنى تفكير: كنت بتناك!!! قالت بصدمة ووجع: بتقول ايه يا مجرم؟ قلت: بقولك كنت بتناك! غريبة ديه؟ قالت: بتقولها تانى يا سافل؟! قلت لها: بقولها تاني وتالت وعاشر ومش مصدقاني تعالي شوفي طيزي مخروقة ازاي! وتركتها ودخلت غرفتي. تبعتني قائلة بحنان مشوب بالقلق وهي لاتريد أن تصدق ما سمعته: قولي ياجودت، فيه ايه؟ فأجبتها: مافيش يا ماما، معلش انا اعصابى متوترة. قالت: من ايه؟ قلت لها: عايزة تعرفي من ايه؟ قالت: طبعا! قلت: مهما كان؟ قالت: ايوه يا سيدى. قلت: بس اللي حاقولو حاجة كبيرة قوي ويمكن ما تستحمليهاش! فقالت: ما تقول وتخلصني، فيه ايه؟ فقلت:انا شفتك النهاردة مع طنط سلمى في موقف مش اللي هوّا! فقالت بعصبية وحدّة: انت بتهبب وتقول أيه؟ فقلت: شفتكو داخلين شقتها في الست زينب ومعاكو اتنين بلطجية! وكمان كنت عارف انكو بتتناكو معاهم جوا الشقة! قالت: إخرس ياكلب!!! وصفعتني على وجهي، تركتها محاولاً الخروج باتجاه الصالة.جاءت ورائي مسرعة وهي تغطي ارتباكها بالصراخ محاولة اكتشاف مدى دقة معلوماتي وما اذا كنت ألقي الكلام جزافاً وهي تقول: إنت اتجننت؟!! قلت لها: من فضلك اتركينى انا هموت نفسي!! ورحت مؤلف لها ان هذين الشابين بعدما خرجا من الشقة جلسا بالقهوة القريبة من الشقة وصارو يتكلمو عن مغامرتهم اللذيذة مع التنتين العجايز اللي مش ملاقيين اللي يشبعهم! خلاص ارتحتي؟ سيبينى من فضلك؟ ورحت فى بكاء جلست ماما على السرير مصدومة لا تتكلم. قلت لها: يا ماما انتي مش حتجيبيها البر، ناس الحتة هناك كلهم بيتكلموا عليكي وعلى الطنط سلمى اللي بيقولوها الست هانم، الست ام عرفان، انتي لو بقيتي بالطريق ديه حتجيبي لنفسك ولينا الفضيحة، هتبقى مصيبة، انا هترك لك البيت واروح لحالي وارتاح وتستريحي وتكوني براحتك ثم اكملت تأليفي وقلت: انا قبل مرة شفتك مع الطنط سلمى ومعاكو تلات شبان وانتي عارية خالص وتنين منهم بينيكوكي مع بعضهم، أنا ما كنتش عارفك، وكنت حادخل عليكي واعمل اللي بيعملوه، بس لما شفت وشك وعرفتك، تراجعت وجيت البيت بكل خيبتي. يومها حاولت أكذب عيوني، بس صدقت وداني لما سمعت صوتك وانتي تنمحني وتتدلعين بين الولدين إياهم، وكنت حادخل واعمل جريمة بس تراجعت وقلت يا واد خللي مامتك تشوف حالها وتعيش حياتها! وانتي عارفة الحادثة ديه بقالها مدّة وانا ماتكلمتش معاكي بيها خالص ولا حتى تغيّرت نظرتي ليكي علشان بحبك وبحب تكوني مكيّفة نفسك واعتبر انو ديه حقك الطبيعي!كنت على ثقة بأن الماما لن تسألني: شفتني ازاي ولا أيه اللي خدك لهناك، فالوقائع التي أقدمها أكبر من أن يكون بإمكانها الشك بدقة معلوماتي. وحين نظرت الى أمي وجدتها واجمة بحالة صمت مطبق، وبسرعة تقفز من مكانها وتتجه نحو المطبخ، وبحركة هستيرية رأيتها تأخذ سكيناً كبيراً وتمسكه بكلتا يديها وتوجهه الى وسط بطنها، فقفزت كالمجنون لأصدّها عمّا تفعله بنفسها، وحين تمكّنت من تجميد يدها على وضع معين يحول دون غرس السكين ببطنها، سبني يا جودت، أرجوك سبني، أنا هريحك خالص، وبالكاد تمكنت من أخذ السكين منها. لقد كانت جادة بمحاولة قتل نفسها! فحالة التشنّج التي أصابتها بعد أن أخذت منها السكين كانت مقلقة للغاية، فحضنتها بذراعيّ حين انهارت على الأرض قطعة واحدة كلوح خشب مغمياً عليها، لم حيّرتني، حاولت حملها ونقلها الى سريرها إلاّ أن قواي لم تساعدني، اسرعت الى التسريحة فأخذت زجاجة عطر أخذت أرش منها على وجهها وأدهن جبهتها، فانتعشت قليلاً، وحين أفاقت إنتابتها موجة من البكاء الهستيري. حاولت كثيراً أن أطيّب خاطرها وأهوّن عليها الأمر وأني انا ابنها ويهمّني أن تكون مرتاحة، إلاّ أنها استمرت على حالتها، وسمعتها تتفوّه بكلمات مهينة لخالي منير من مثل: ال.. يوريني فيك يوم يا منير يا خويا يا ابن امي وابويا، ال.. يفضح بناتك ومراتك زي ما فضحتني!!! ساعدتها على الوقوف وأخذتها الى غرفتها متكئة على كتفي وهي ما تزال تبكي وتنوح وتشتم بخالي منير، دون أن أدري ما علاقة خالي منير باللي بيحصل، ولكن يبدو أنها تحمّل خالي منير كل ما يصيبها على مستوى رغبتها الجنسية، فهو الذي حرّك فيها هذه الرغبة وأوقظها من سباتها بعد أن كانت مقتنعة بقسمتها من زواجه.اجلستها على السرير، فوضعت يديها على وجهها لتداري نظراتي لها وقالت: انا لازم أموّت نفسي. قلت لها: لو إنتي عملتي اللي بتقولي عليه، حتلاقيني بموت نفسي وراكي على طول! قالت: لا،لا، ما تقولش كدة، العمر الطويل لك. قلت لها: انا قلت لك ساموت نفسي لو إنتي عملتي اللي بتقولي عليه، أنا ماليش في الدنيا غيرك.وانتابتني أنا الآخر نوبة من البكاء، فرميت رأسي على صدرها وأنا أقول لها: أنا مش بزعل منك، إنت ست ولا كل الستات واللي بتعمليه يبقى هو الصح، بس أنا كنت بكلمك علشان تداري نفسك وبلاش فضايح، يمكن الطنط سلمى مش دارية باللي بيقولو أهل الحتة ورا ضهرها، وهمّ بيرحبوا بيها علشان همّ محتاجينها مش أكتر. بدأت أمي هي التي تحاول تهدئتي وتربّت على كتفي وتداعب خصلات شعري قائلة: اللي بتقولو انت يا حبيبي صح، انت بقيت راجل وتعرف ازاي تصون حريمك، انا اللي غلطانة وزي ما قلت، كان ضروري آخد بالي. دانت يا حبيبي دماغك بيوزن بلد.تركتها في غرفتها وخرجت باتجاه الصالة حيث خرجت الى البلكونة أستعيد بعض نشاطي بالهواء العليل في أواخر شهر مارس. ثم دخلت لألقي نظرة عليها فكانت نائمة، أو أنها تتظاهر بالنوم لست أدري، فتركتها لأنام بعد هذا اليوم الطويل من العناء، وقبل دخولي الى السرير دخلت الى الحمام، فإذ بي أشعر بألم في مخرجي لاشك أنه ناتج عن تمزيق ذاك الزبر العملاق لطيزي، فانتابتني موجة من الضحك وأنا أتذكر ما الذي حصل وكيف تمكن ذاك الرجل الغامض من فضّ بكارتي دون أن أعلم شيئاً عنه وحتى أني لم أحدّق بوجهه جيداً. فأخذت كريم مطهّر مضاد للتشققات ومسحت به على مدخل طيزي وما حوله عسى بذلك يخف الألم.بقيت ماما فى حجرتها حتى عصر اليوم التالي. قلقت عليها دخلت لها كانت مستيقظه لكن عينيها غارقتين في الدموع قلت لها: هل ستبقي عمرك كله على هذه الحال؟ لم ترد قلت لها: ممكن تسمحي تقومي توريني ضحكت الحلوة وتجهزي لي غدا؟ قالت: حاضر وقامت الى المطبخ مترنّحة تبدو عليها علامات الإعياء، فهي حتماً لم تنم طوال الليل كما يجب. وأثناء الغداء لاحظت عليها أنها لا تأكل بينما علامات الذلّ والإنكسار واضحة في عينيها الغائرتين وفي تقاسيم وجهها، حتى أن لون وجهها الأبيض تبدو عليه علامات الشحوب!صحيح أن كل ما يجري يساعدني على أن أفرض نفسي الحاكم الناهي في البيت، وبالتالي فأن أمي لن تكون سوى خاتماً بإصبعي أفعل بها ما أشاء، وأجعلها تلبّي لي كل طلباتي حتى لو طلبت منها أن أنيك صاحبتها أمامها، فهي لن ترفض لي طلب، إلاّ أن ما شاهدته في عيونها من إنكسار وخضوع وذلّ، جعل قلبي يتقطع عليها، وأحسست بمسؤولية كبيرة تجاه إعادة البسمة الى وجهها والفرح الى حياتها، فمهما كان، فهي أمّي التي أحبها واتمنى سعادتها من كل قلبي ولن أسمح لنفسي بأن أكون سبب تعاستها وحزنها. قلت في نفسي: ان هذا هو الوقت المناسب لأجعل ماما تغيّر طريقة تعاملها معي، فتقلع عن معاملتي كطفل عليها رعايته، فتنظر لي بأني الرجل الذي عليها إرضاءه، وتعتبرني مصدر سعادتها وليس مصدر تعاستها، والآن يجب أن أبدأ بإظهار مدي اهتمامي بها، وأفعل ما يسعدها ويعيد الراحة الى نفسها. قمت مسكت يديها قبلتها وقلت لها ماما انسي اللي حصل، أنا نسيت بجد اللي حصل! نظرت لي ماما وبدأ الدم يجري فى وجهها وقالت: حقيقي؟ قلت لها: حقيقي، طبعاً انا عارف إنك انسانة ولك شعورك واحاسيسك ومتطلباتك الجنسية، وديه حقك الطبيعي اللي مش ممكن حد يقدر ينكرو!استغربت أمي صدور مثل هذا الكلام مني، ونظرت لي باستغراب لكنها لم تعلق، فتابعت قائلاً لها: علشان خاطري، لازم تاكلي، إن كان ليّ خاطر عندك كلي واهتمي بنفسك كويّس، انا عاوزك تكوني سعيدة والبسمة ما تفارقش شفايفك زي الأول، وزي ما كلنا بنعرفك! فقالت مبتسمة: اوكي حبيبي! وحين بدأت بتناول الطعام، قلت لها: بعد الغداء حنحرج انا وانتي نشم الهوا! ابتسمت وقالت: نشم الهوا؟! قلت: أيوة، أنا وانت لوحدنا يا جميل، ياقمر! ومازحتها بلكزة خفيفة على خصرها، فابتسمت ابتسامة عريضة وهي تقول: حاضر ياحبيبي، اللي انت تشوفو!بعد أن أنهينا طعامنا ورفعت الأواني والمواعين عن طاولة الطعام ووضبت المطبخ، جاءتني الصالة حيث كنت أتنقل بين محطات التلفاز من محطة الى أخرى دون أي اهتمام بما تعرض تلك المحطات، وقالت لي: جودت، حقيقى انت عايز نخرج؟ قلت لها: نعم أسرعي وجهزي نفسك قبل أن يحلّ الظلام، فأنا أريد كل الناس يشوفو أنو خارجة معايا أجمل ست بالدنيا! فقالت: بجد يا جودت إنت بتشوفني حلوة؟ قلت لها: ايووووه، وهي ديه عايزة كلام؟ ثم قمت واخذت ادفعها برفق وانا أتحسس جسمها بحجة أني ادفعها الى حجرتها لتغيير ملابسها، وكانت ملامساتي لجسدها على هذا الشكل قمة الإثاره لي، وحين وصلنا الى الغرفة قلت لها: بسرعة ياللا، أنا مستنيكي هنا لحد ما تغيّري هدومك! قالت: حاضر ثم قامت بدون تفكير بخلع ملابسها وبقيت بقميصها القصير تبحث عمّا ترتديه وانا اراقب كل جزء من جسمها، اختارت ملابسها، نظرت لي وجدتني انظر الى جسمها وانا سارح فى الخيال قالت: مالك يا جودت؟ قلت لها: ولاحاجة، بس بمتع نظري بأجمل خلق ال..! ابتسمت وقالت روح ياللا جهز نفسك! قلت لها: لن أذهب إلا بعد ما اتاكد انك جاهزة! قالت: اوف عليك! ما تحرجنيش يا جودت، أنا عايزة اخلع ملابسي كلها! قلت لها: ومالوا! ما هو انتي بتعملي كدة عادي! اخلعي، بلاش دلع! قالت بصوت هامس: حبيبي الحكاية مش كدة، إنت بقيت بالنسبة لي راجل مش صغيّر، بقولك بلاش إحراج! قلت لها: ماهو علشاني راجل، كلامي هو اللي حيمشي! ردّت بعصبية قائلة: إنت ناوي على أيه بس يا جودت؟ قلت لها: أوكي! بلاش نرفزة! انا حاخرج، خدي راحتك، بس ما تتأخريش. بضعة دقائق كانت كافية لتصبح جنبي في السيارة وهي بكامل أناقتها، وما أن انطلقت بالسيارة حتى قالت: إنت عارف ياجودت انها ديه اول مرة بركب معاك بالعربية وانت اللي بتسوق؟ فقلت لها: المهم هو اللي حيحصل مش اللي حصل، أنا قررت اني ابقى السوّاق بتاعك، اللي تأمريه حيحصل. قوليلي يا ست الحبايب، عاوزاني آخدك على فين؟ قالت لي: إنت اللي عزمت عليّا وانت اللي حتقول واخدني على فين! فقلت لها: انا اللي يكفيني انك قبلتي عزومتي على الخروج ومن هناك ورايح انتي اللي تأمري وانا اللي أنفذ! فقالت: طيب خدني لأي حتة يكون فيها هوا نضيف! حققت هذه النزهة أهدافها، فأنا كنت أرمي الى إخراجها من جو الكآبة والبؤس التي وقعت فيه، ولكسر حالة الخجل التي أصيبت بها بعد أن عرفت ما أعرفه عنها، ولأطمئنها الى أنها مازالت بالنسبة لي أمي التي احبها ويهمني رضاها وإسعادها. فطوال الوقت الذي قضيناه خارج البيت معاً، أكان هذا الوقت ونحن جالسين في السيارة او كنا نتمشى على كورنيش النيل نقزقز لبّ، أو عندما رحنا الجيزة ودخلنا جنينة الحيوانات، كان كل هذا الوقت عبارة عن لعب ولهو و...حب، ولكن عندما ذهبنا الى مدينة الملاهي، فقد كان ختامها مسك... فهناك لم أعد قادراً على إمساك نفسي، فبعد بضعة ساعات من ****و والمرح كعاشقين، بتّ أتعاطى معها كعشيقة بالفعل. فعندما كنّا نركب عربة في قطار الأخطار في مدينة الملاهي، وكانت كلّما تتعرض العربة الى خطر الإمزلاق الحاد، أو تقلب في الهواء بشكل خطير، كانت أمي تتعلّق بي وتكاد أحياناً أن تجلس في حضني، وفي أحدى المرات تعلّقت أنا بها أبضاً وحضنتها بقوة ورحت آخذ شفاهها بين شفاهي واعتصرتهم لها بقوة دون أن أعمل حساب لأي من الركاب الآخرين الذين كانوا ينظرون لنا من العربات الأخرى، وكانت أمي بينما اعتصر لها شفافهها بفمي تحاول صدّي والتملّص دون جدوى، وعندما توقفت العربة عن المسير خرجت أمي وسارت مسرعة بعيدة عن المكان وكأنها تحاول الهرب من عيون الناس، وأنا أحاول اللحاق بها وأناديها: ماما... ماما... حتى وصلت اليها لتقول لي: وما تختشيش من نفسك تقوللي ياماما وعملت العمل اللي ما يعملوهوش حتى العشاق قدام الناس؟! رجعنا الى البيت، دخلت ماما حجرتها ثم نادت عليّ، فذهبت لها وقالت لي: أيه اللى انت عملتوا ده قلت لها وقناع البراءه يتملكني... اقول لك الصراحة؟ انا طول النهاردة وانا بشوفك عشيقتي وعاوز آخدك بحضني وادلّعك وأغنجك وأشوف السعادة رجعت تاني لأجمل وجه بالدنيا!! قالت: طيب جودت حبيبي، في حاجات كتير بنحس احياناً إنها جميلة وحلوة، بس ما يصحش نعملها، ممكن حتى نحلم بيها، بس ضروري نمنع نفسنا عنها! أنا أمك وما يصحش تعمل اللي عملتو خالص! قلت لها: أنا آسف ماما، اعذريني، انا ماكنتش حاسس باللي اعملو، انا كنت متاخد وعقلي مش معايا، بجد انا آسف! قالت: خلاص حبيبي. ثم قامت وخلعت ثيابها امامي، نظرت لي وانا أتأمل جسدها المثير، فقالت وهي تخلع حمالة صدرها: إنت كبرت يا جودت وانا مش دارية بيك! وفجأة خلعت الستيان فسقط صدرها امامها بجماله وسكسيته المميزة. قالت: يالا قوم غير ملابسك. قلت لها: ماما من فضلك انا عايز افضل معك! قالت: خلاص حبيبي، زي ما تحب، بس بس ما تتوقعش مني حاجة من اللي بنافوخك. على الرغم من الصدّ الواضح لي عن مضاجعتها من خلال كلماتها، إلاّ أن تلك الكلمات حملت لي بعض المؤشرات عن رغبتها بي وبأن الفكرة واردة عندها ولكنها تقاومها حتى أنها قد تكون تحلم بذلك ولكنها تمنع نفسها عن تنفيذ رغباتها. وكأن مثل هذا الشعور الذي شعرت به من خلال كلماتها كان كافياً لطمأنتي بأن الأمور قد تسير حسب رغباتي، فإن رغبتي بمضاجعتها قد بلغت أشدّها ولكني لا أريد أن أظهر معها بمظهر أني أرغمها على ما لا تريده، فرغبتي بها ترتبط بقناعتي أنّها شهوانية وترغب بممارسة الجنس مع من هم في عمر الشباب، وأمنيتي هي في أن أراها تعبر بوضوح عن رغبتها هي بي، وهذا ما أطمح إليه.ارتدت ماما الجلباب دون ان ترتدي ستيانها، وجلست جواري على السرير وقالت: انا هنام دالوقتي! قلت لها: انا هنام جنبك! قالت: براحتك! قمت وغيرت ملابسي، وبينما كنت عائداُ الى غرفتها لاحظت بأنها تخلع كيلوتها من تحت الجلباب وترميه الى جانب السرير للجهة التي تنام هي فيها. ودون أن أجعلها تشعر بأني لاحظت حركتها، نمت جوارها وقد بتّ على قناعة بأن أمي تريد مني ما أريده منها، ولكنها تنتظر المبادرة والتشجيع من طرفي.ما أن تمددت الى جوارها حتى وجدت قضيبي وقد أخذ بالإنتصاب، فمددت يدي إليه لأحرره من ضغط الكيلوت عليه، فنطّ متعملقاً داخل البيجاما يبحث عن الكس الذي يشمّ رائحته، وبدأت أنفاسي تعبّر عما يختلج في نفسي من شهوة وهياج، فقلت لها بصوت متهدّج: ماما ممكن تاخذيني فى حضنك؟ لم تجب على سؤالي، فقد تظاهرت بأنها راحت فى النوم. اقتربت منها وكانت تنام على جنبها فوضعت يدي على خصرها أضمها الى صدري، وقد لامس قضيبي المنتصب إليتها الضخمة مما زاد على انتصابه انتصاباً، ومع كل حركة صغيرة أحركها وراءها كان قضيبي يحرك أكثر فأكثر على إليتها وأفخاذها محاولاً شقّ كريق له بين فلقتي طيزها المكوّمة أمامه. وبينما هي تتظاهر بالنوم العميق، كنت ألاحظ بأن أنفاسها بدأت تزداد ارتفاعاً وتسارعاُ، وبحركة خبيرة منها حرّكت أحد فخذيها في الوقت المناسب، فإذ بقضيبي يستقر بين الفخذين وتضغط بهما عليه، فأحسست أنها تعصره بين فخذيها، فاقتنعت حينها أنها تقول لي: هيا يا بني قوم بواجبك تجاه شهوة أمك! كان قضيبي قد وصل الى أوج انتصابه في تلك اللحظة التي بدأت أدفع به بين أفخاذها حتى أنه كان يلامس كسها من فوق جلبابها، وصرت أشد وأضغط أكثر فأكثر، فإذ بأمي تدّعي بأنها استفاقت على لكزاتي لها فقامت مستنكرة لما أقوم به وقالت: عيب كده يا جودت، ما يصحش اللي بتعملو! قلت لها متفاجئاً بردة فعلها: ماما انا مش بعمل حاجة! أنا بحبك وعاوز أحضنك أكتر وأكتر!! فقالت وهي تفتعل الإستغراب: أنت يا جودت كمان شويا بتدخل بتاعك جوايا وتقول مش بتعمل حاجة؟ يا ولد إنت بكدة بتنيك أمك! إعقل وامسك نفسك! عيب كدة ما يصحش! وكأنها بكلماتها تريد إثارتي أكثر، وتشجيعي على الإستمرار بما أقوم به، فقلت لها: حقيقي ياماما أنا مش قادر أحوش نفسي عن حضنك، حاسس وكإني لازم أخش بقلبك من جوّا وترجعي تحمليني ببطنك! كل اللي فيني بيناديني إني أخش بيكي! كانت هذه الكلمات تصدر مني بينما أنا أواصل دفن رأسي في صدرها وأزيد في حضنها ويدايا تتنقلان لتعصرا كتلة اللحم هنا وهنالك من جسمها الذي أحسست أنه بدأ يستجيب لنداء زبري الذي كان ليزال يبحث لنفسه عن مكان يدفن نفسه به، وعندما طلبت منها أن تسمح لي بأن أرضع من صدرها، قالت: أوكي ارضع، بس بشويش! فرحت على الفور ساحباً لبزها من الجلباب أرضعه بفمي بينما يدي كانت تدعك البز الآخر، وكان زبري قد اتخذ لنفسه موقعاً هجومياً على مقربة من كسها من فوق الجلباب، وبحركة منها متناغمة مع حركة أخرى مني كانت أطراف جلبابها السفلى قد ارتفعت عن سيقانها بينما زبري كان قد أطلّ برأسه من جنب البيجاما الشورت التي ارتديها، ومع تمايلات قليلة ترافقت مع إنتقالي من رضاعة بز الى رضاعة البز الآخر، كان زبري ينزلق بكسها، فسحبت نفسها على الفور من تحت زبري وقالت بصوت متهدّج: إمسك نفسك ياجودت، ماتنساش انا ماما، إنت بكدة بتنيك أمك يا ولد! فقلت لها: انا راح أجن بيكي ياماما، انا عاوز انيكك بجد، عاوزك تقوليلي نيك امك يا جودت، انا عاوزك تفهميني، مش قادر اسيبك من غير ما أخش بكسك! وهي تواصل حضني والتمسيد على ظهري وأفخاذي وتقول: يا حبيبي انا مقدرة اللي انت فيه، بس ديه مايصحش، ده عيب، حبيبي انا حريحك بأيدي وبكرة الصبح حجبلك عروسة! قلت لها: إنت أحلى وأطيب عروسة، أنا عاوزك انتي يا ماما، عاوز كسك اللي يريحني! كنت أواصل الحراك فوقها ضماً ودعكاً وتبويساً ومصمصة ولحساً حيثما وصلت يداي وفمي، بينما زبري كان يعاود البحث عن كسها لمهاجمته والولوج فيه وهو بكامل انتصابه، وبينما كانت تقول ما يصحش ياجودت، كانت تعاود فتح افخاذها عندما كان زبري يدق بأسفل بطنها العاري، فيعاود انزلاقه الى كسها الرطب الجاهز كلياً للنيك، ومع انزلاقه الى جوفها وضغطي عليه حتى دخل كله الى أحشائها، صدرت منها تنهيدة عميقة، ثم رفعت فخذيها قليلاً من حولي تحتويني بهم وأنا رحت أصعد وأهبط عليها وزبري يتمرّغ بماء كسها المتدفّق، وهي تقول: نيكني يا بن الكلب، نيك أمك اللي نزلتك من كسها، نيك الكس اللي خلّفق يابن الكلب، ايوة كدة كمان، وراحت تحرك وتتماوج تحتي وتعصرني بذراعيها وأحاطتني بفخذيها تشدّني أكثر فأكثر إلى أحشائها الملتهبة وهي تقول: ايوة كدة، آهههههيابن الكلب، زبرك بكسي جوا، انا بتناك من ابني، خش كلك بكسي جوا، أيوة خش، نيكني بسرعة وبقوة أكثر، أيوة كدة، انا حجيب، زبر ابني بكسي، جيب معايا!! وانتفضت تحتي وانتفضت فوقها وانا أقذف اللبن جوا كسها بتدفقات سريعة، وكان كسها يعصر آخر نقطات اللبن من زبري، عندما خرج من كسها منتصباً مرفوع الرأس. كانت قد استعادت جزئياً لأنفاسها، وكانت قد لاحظت أن زبري مازال منتصباً على باب كسها، فقالت وهي ترفعني عنها وتقلبني على ظهري: نكت امك يا جودت؟ أخدتها على غفلة؟ أنا اللي حوريك ازاي أمك بتنيكك! ونزلت الى زبري المنتصب تجعل من أصبعيها خاتماً على قاعدته وتضع رأسه بفمها تمتصه امتصاص المرأة الشبقة الجوعانة الفجعانة، ثم قامت ووضعت ارجلها حول جسمى الثائر، وبينما كانت تمسك زبري المنتصب بيدها، كانت تمرغه على شفايف كسها وبظرها ثم تصوبه على باب كسها وتنزل عليه بجسمها وتركته يتسلل بين طيّات مهبلها شيئاً فشيئاً حتى دخل كله منزلقاً الى أعماق كس أمي الذي ابتلعه ابتلاعاً تاماً حتى البيضات، ثم مالت ماما بصدرها نحوي ووضعت يديها على صدري واخذت تحرّك ماكينة كسها على زبري بحركات منتظمة وشعرها منسدل على وجهي وبزازها بشكل مثير، وأحسست ببظرها يفرك على قاعدة زبري بين القضيب والبيضات، ومع كل تراجع لكسها قليل عن زبري يكون بظرها وشفاه كسها تفرك على ما خرج من زبري خارج كسها لتحصل على ملذّات متزايدة من النيك مستفيدة مما يتركه كسها من إفرازات لزجة على زبري هي عبارة عن إفرازات كسها ممزوجة بلبن زبري الذي كان ما زال يملأ كسها، وهذه اللزوجة كانت تزيد من قدرة بظرها وشفاه كسها على التلذذ وما يتبعه من رعشات متعاظمة. أحسست برعشات ماما المتتالية وهي تنيكني بينما أنا مستسلم لها ولكسها لا أفعل سوى أني أحرك تحتها متناغماً مع حركات كسها على زبري، وبينما هي تواصل ارتعاشاتها قالت لي: مبسوط بكس أمك اللي بينيكك؟ مبسوط ان امك تنيك زبرك وتعصرو بكسها؟ قلت لها وانا اتنفس بصعوبة: جد د د داااا نيكيني يا ماما، سيبي كسك يعصر زبري!!! سيبي كسك يسحب اللبن من زبري!!!ما أن أنهيت كلامي حتى كانت أمي ترتجف الرجفة العظيمة وترتعش بشكل هستيري، لم أكن أتوقع ان هناك انثى ممكن أن ترتعش مثل هذه الرعشات وهي تنتاك، ثم قامت من عني وجلست على السرير بينما أنفاسها متقطعة وكأنها خارجة من مسابقة جري الألف كيلو. التففت نحوها وأمسكت بزازها التي كانت في صعود وهبوط رهيبين من شدة ما لاقاه جسدها من إرهاق في النياكة، وكأنها فهمت مقصدي من إمساكي لبزازها فقالت: تعالى قوم هات لبنك بين بزازي ... نظرت اليها ...قالت يالا خلص وريح نفسك على بزازي. فقلت لها: عاوزك انتي اللي تمرّغيه بين بزازك وانا نايم تحتك، عاوزك انتي اللي تنيكيني ماما بكسك وببزازك!قامت أمي وجلست عند زبري ورفعت لي طيزي حتى أصبحت في حضنها وأصبح زبري بين بزازها العمالقة، وراحت تلاعبه بينهم ثم تضع رأسه على الحلمة وتفركهم على بعض، بينما كانت تدعك لي بيضاتي بأصابعها، وكنّا كلانا نتلذذ ونتأوّه بهدوء، ونستمتع بالحركات الفنية المتعددة التي تتقنها أمي في هذا المجال، ثمّ عدّلت جلستها وتركت طيزي على السرير وتراجعت قليلاً وأرخت ظهرها الى الوراء ثمّ تقدّمت بكسها نحو زبري وصارت تمرّغه على شفايفه وتدعك بظرها برأسه، ثم أدخلت زبري بكسها وصارت تروح وتجيء عليه بينما كانت متكئة على يديها الى الوراء، فيدخل بلطف ثم يخرج قليلاً ليعود بالدخول مرة اخرى.بعد اكثر من نصف ساعة من النيك الهادئ اللذيذ، أخرجت زبري من كسها ونظرت لي وقالت: مبسوط؟ قلت لها جدا ,,,, كان قلبي ساعتها يدق بسرعة كبيرة قالت لي: أيه مش ناوي تريح نفسك تاني؟ قلت لها ياريت! قالت طيب يالا خلص ... وأعادت زبري الى كسها بعد أن جلست فوقه وراحت تحرك عليه بسرعة وقوة بينما عضلات كسها من جوا يعصرون زبري ويرضعونه بشكل رائع، وتقول لي: احرك يا جودت، إنطح بكسي من تحتي، انطح كس أمك اللي يحبك ويحب زبرك... انا حجيب تاني، وانتفضت إنتفاضتها الرائعة وسحبت زبري من كسها وراحت ترضعه بفمها وتمسّده بيدها حتى عاود القذف بفمها وعلى وجهها وكانت قد أخذت بالضحك وهو يقذف قذائفه العشوائية يمنة ويسرة.إرتمت على السرير، وهي تقول: يخرب عقلك يا جودت، مين كان يقول إني حتناك منك؟ دانت نكتني وهدّيتني! ثم وسّعت لي مكان على السرير بينما كانت تفتح فخذيها، حاولت النزول بين أفخاذها لألحس لها كسها وأشكره على هذه المتعة العظيمة، فمنعتني قائلة: أرجوك ماتلمسوش، ما يستحملش نسمة هوا عليه، سيبو بحالو! وبعد قليل قامت عارية تماماً لتذهب الى الحمّام فحركت في الغرفة أمامي وهي تأخذ روب الحمام من الدولاب وتقول لي قوم ياكسلان! قوم استحم!رأيت مؤخرتها عندما قامت ...كنت أريد أن أقوم وأمسكها والتصق بمؤخرتها الكبيرة المترجرجة أمامي، وكنت سعيداً جداً بدعوتها لي للإستحمام معها في حمامها، إلاّ أنني لم استطع التحرك من السرير لما كان قد أصابني من أنهاك. ارتميت على السرير فى نوم عميق وأنا عاري تماماً، حتى أني لم انتبه لعودة أمي من الحمام الى السرير، ولا أعرف كيف انقضت تلك الليلة، وبقيت في نومٍ عميق حتى الصباح.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــ
الجزء الخامس
في الصباح جاءت ماما توقظني ونبرة صوتها تشير الى أنها متوترة جدا: جودت! جودت! قوم اصحى يا حبيبي،اختك منى جالسة برة هي وجوزها جايين يقضوا اليوم معنا... قوم يالا البس هدومك مش عايزة فضايح.... يالهوىىىى قوم ياللا حبيبي. قمت مهرولاً أبحث عن ملابسي المبعثرة لارتدائها، بينما كانت ماما قد خرجت كي تجلس معهم، إلاّ أنها وجدت اختي منى أمامها على الباب تسمرت ماما مشدوهة، نظرت اليّ ثم انصرفت مسرعة دون أن تعيد النظر الى منى. وقفت اختي على باب الغرفة تنظر إليّ بينما كنت البس ما استطيع لبسه بسرعة، ضحكت ضحكة كبيرة وقالت يااااااه على مهلك حبيبي أعصابك أعصابك! إلبس هدومك على مهلك! ثم دخلت وجلست على السرير وشاهدت الفوط المليئة بالمني تشمها ثم نظرت الى كلوت ماما على طرف السرير فأمسكته بإيديها وقالت لي ... خلاص انت وصلت ؟؟؟ ده انت طلعت ولد داهية! أكملت ارتداء ملابسى وقبّلت اختي وانا مبتسم وقلت لها وحشانى! قالت: وحشاك؟ أيه يا حبيبي اللي حصل بينك وبين ماما؟ قلت لها: سأقول لك كل شئ بعدين لكن ارجوك لا تشعرين ماما بانك تعرفي أي شيء علشان شعورها. قالت ضاحكة: شعورها... حاضر يا سي جودت بس انت متعرفش حاجة! قلت لها: معرفش ايه؟ قالت: اقولك كل حاجة مادام انت وصلت لكس ماما! قلت لها: غير اللي قولتيهولي عنو؟ فقالت: هو أنا قولتلك حاجة؟ اللي قلتهولك مجرد موجز النشرة! بعدين حابقى أقولك دا لوقتي لازم أروح الصالة علشان ماما وجوزي ما يستعوقونيش! روح انت استحم دالوقتي والبس حاجة حلوة علشان جوزي برا وهنقضي معكم اليوم كلو!قلت لها يا مرحبا ثوانى وهكون جاهز.دخلت الحمام واستحممت وخرجت ..وارتديت ملابسي ثم *-سلمت على زوج اختي ...كنت جوعان جداً دخلت المطبخ وجدت ماما جالسة على كرسي المطبخ شاردة الذهن. مجرد ان رأتني قالت لي: اختك حست بحاجة؟ قلت لها: لالالا لم تشعر بأي حاجة؟ قالت: ألم تعلّق على وجودك عارياً في غرفتي؟ قلت: مطلقاً، حتى انها اعطتني ظهرها حتى لبست وانا أفهمتها ان المكيف عندي معطل هكذا... حتى طمأنتها جداً أخذت نفساً عميقاً يدل على راحتها وطمأنتها ثم قبلتني وقالت: أكيد انت جعان؟ قلت لها: جداً قالت: ثواني اجهز لكم فطار ونأكل جميعاً فطرنا وجلسنا نشاهد التلفاز على برنامج تتابعه امي وأختي، ولكنه كان مملاً لي، فكنت ألاعب أبناء أختي وأمازحهم أنا ووالدهم إلا أن قررا اللعب على الأتاري، فطلبت من زوج أختي أن نلعب الشطرنج سوياً حيث استمرينا على هذا النحو حتى جاء وقت الغداء، فتناولنا الغداء وقمت بعدها لاخذ قسط من النوم.كنت أغط في نوم عميق عندما استيقظت على أختي منى وقد جات توقظني: جودت! جودت! قوم ياكسلان! قمت لأجدها ترتمي في حضني تمرنى بكثير من القبلات وهي تقول: وحشتني يا قاسي، هوّ كدة كس أمك حرمني منك؟ قلت لها: يا مجنونة جوزك برة! قالت ولا يهمك ده نام زي القتيل! قلت لها: وماما والعيال...؟ قالت ماما والعيال كلهم رحو فى سابع نومة! قلت لها: إقفلي الباب وتعالي نعمل واحد على السريع قالت: لالا ....انا عايزة واحد بمزااااج! واحد ينسيك كس أمك وينسيني الحرمان اللي انا فيه! ثم امسكت زبري من على الشورت وقالت انا عايزة اعرف كفأته بعد شغل ليلة مبارح مع ماما ... وضحكت ثم خلعت ملابسي بيديها وقلعت ملابسها وامسكت زبري برفق ترضعه وتمصه ثم قالت لي: .. ماما مصت لك؟ قلت لها: ماما عملت كل شيء! قالت: اعرف انها محترفة! قلت لها: محترفة ازاي؟ قالت: هأقولك كل حاجة بعدين خلينا نخلص لاني هيجانة مووووت وكسي عم بيأكلني ..عايز زبرك يريحه!أمسكت بها ورميتها على السرير وهجمت على كسها الحسه وامصه واشارت لي أن اكتفي من اللحس واقرب لها زبري لتمصه ..اخذت زبري واخذت تمصه بنهم شديد وبدأت تنتابني موجة من القشعريرة واللذة الرائعة، ثم فتحت أرجلها وقد بان كسها منتفخاً رطباً ينادي للزبر بكل جوارحه، وقالت: ماتياللا يا أفندينا، ماتريحه! قمت وامسكت بزبري ورحت أمرّغه على كسها بين البظر والبخش وهي تتأوّه وتقول: دانت داهية، اتعلّمت كل ديه فين؟ في اكاديمية الماما يا ابن اللبوة؟ أيوة كدة متعني بكسي من برا لبرا، انا مشتاقة للحركة ديه جنان! ديه خالي منير كان يعملهالي وانا لسة بنت بنوت! أيوة اعملي زيو! دانت طلعت داهية لخالك الشرموط! أيوة إفرك بزبرك على شفايف كسي وبظري! أيوة كدة يا ابن اللبوة! ايوة كدة! الشرموط خالك ما كنش يقبل غير انو ينيكني انا وامي على سرير واحد! قوللي كسك قشطة! قول ! دا كان يقولهالي دانتي كسك قشطة يابنت القحبة! كانت كلماتها تثيرني بشكل جنوني وانا أتخايل كيف كان خالي ينيك اخته وبنت أخته على سرير واحد وهي لسة بنت صغيرة، وعندما شعرت أن زبري سيقذف لبنه قبل لأن يدخل كسها، عدّلت جلستي، فجلست مربعاً على السرير ورفعتها الى حضني وجهاً لوجه، وأجلستها عليه أريد أن أدخله الى جوفها، فقالت: لالا، خليه برا، أنا عاوزة أجيب وزبرك برا كسي! وراحت تفرك كسها على زبري وهي متمسكة بي بقوة وتحرّك وسطها الى الأمام والوراء ثم يمينا ويسارا فيفرك كسها كله على زبري وبيضاتي، ومع إزدياد سرعة الحركة تزداد رعشاتها وتأوهاتها وكلامها البذيء ووصفها لما كان يفعله بكسها خالي عندما كانت لاتزال في العاشرة من عمرها وأنه استمر بنيكها من برا لبرا حتى بلغت الخامسة عشرة من عمرها، وتقول كيف كان يطلب منها أن تلحس كس الماما وكيف كانت الماما ترتعش تحت لسانها، وحين كانت تقول: خالو بياكل كسي وانا باكل كس الماما، انتفضت وهي تصرخ..اااةةةةةةةةةةةةةقووو وووووووىقوووووى زبرك يجنن ونسينا ان هناك ماما وزوج اختي والعيال معنا فى الشقة، ثم رمت رأسها على كتفي وقد تشنّجت عضلات أفخاذي من شدّة ما ضغطت بطيزها عليّ وهي تفرك بكسها، حتى أن هذا التشنج كان مزعجاً لدرجة أني فقدت انتصاب زبري وبتّ أتمنى أن تنتهي من فركها لكسها على زبري حتى أرتاح من إزعاج هذا الوضع. بعد أن قذفت ماءها على زبري وأفخاذي وألقت رأسها على كتفي لتستعيد أنفاسها، منت أرفعها عني بلطف حتى استلقت على ظهرها وتمددت جنبها وأسألها: هوّا ديه اللي كنتي عاوزة تقوليلي عليه؟ فأجابت: أيوة! دة الحلقة الاولى من المسلسل فضمتني الى حضنها وضميتها بذراعيّ، ولاحظت أنها ستستغرق بالنوم فقلت لها: أيه يا هانم؟ هو احنا حنتاكل أونطة ولاّ أيه؟ وكدّيت يدي الى كسها فابعدتها وهي تقول: مش ممكن حبيبي دالوقتي! أنا لما أجيب بالشكل ديه مش ممكن اقدراتناك تاني! سبني دالوقتي وحعوضهالك مرة تانية!راعيت شعورها ونزلت عند رغبتها، ففي الواقع أنا مازلت منهكاً من نيك الماما، كما أن الفرك الذي فركته أختي على زبري نتج عنه جروح في زبري من شعر كسها الذي كان ينبت حديثا، فكان كالمبرد يجلخ بزبري. بقينا على وضعنا في حضن بعضنا البعض قليلاً ثم سألتها: انتي حتقوليلي الحلقة التانية من مسلسل النيك بتاعك انتي والماما؟ فقالت: حابقى اقولك كل حاجة لما نكون لوحدينا، بس اللي لازم تعرفو هو انو أنا والماما صحاب قوي وهي ما تخبيش عني حاجة، وبلاش تعرف انك انت خبرتني حاجة عن اللي بينك وبينها، أنا عاوزة اسمع الاعتراف منها لما أكون باكل كسها وكس صاحبتها أم سعيد! فقلت لها وعلامات من السرور على وجهي: أيوه!!! أم سعيد!! دانا شفتهم مرة بياكلو أكساس بعضيهم قبل شهرين او تلاتة تقريباً! وهوّ انتي بتتناكي معاهم برضو؟ فقالت: طبعاً! ومن بدري قوي! ديه أم سعيد أفضل حرمة بتعرف تمتع الحريم!!!! فقلت لها: أنا عاوز إسمع منك ازاي اول مرة ناكك خلو منير؟ كنتي بتقولي انو كان لسة عمرك عشر سنين، صح؟ فقالت: صح، يومتها كنا بالعزبة وانا كنت ملاحظة انو خالي منير بينيك الماما، وكنت لما أشوفو دخل لغرفتها اتلصص عليهم من خرم الباب، أو إني أقف ورا الشباك العالي من برا البيت، وفيوم قلت لازم أشوف كويس واسمع كويس أيه اللي بيجرا، ديه الماما ماكانتش تروح العزبة الا علشان تتناك، فقلت اتسحلب لغرفتها قبل ما يدخلو الغرفة واستخبى تحت السرير يمكن يكون أحسن، ودا اللي حصل، بس انا ما كنتش واخدة بالي من انو السرير بايض ولما يكون في اتنين نايمين عليه وبيتناكو بيصير من الضغط عليه المسافة بينو وبين الأرض ما تسمحش لحد يكون تحتو، فهما لما ابتدو المعركة بتاعتهم، ابتدا السرير يضرب على راسي لحد ماكنتش اقدر من غير ما اصرخ وأعيط، فانكشف سري، وأكلت علقة جامدة يومتها من الماما ومن الي. دا كان الصبح. بعد الظهر من اليوم نفسو كنت بلعب في الجنينة واتعمشق على الشجر، وكنت لابسة مريلة واسعة تساعدني على العمشقة، شفت خالي جالس تحت الشجرة وبيبصلي، كانت الشهوة في عينيه واضحة، انما انا افتكرتو بيبصلي كدة علشانو لسة غضبان مني، فقاللي انزلي يا بنت! فقلتلو مش حانزل! انت لسة غضبان مني وانا خايفة تضربني! فطمأنني انو مش غضبان ولا حاجة بس عاوز يقوللي حاجة ضروري. نزلت من على الشجرة ولما بقيت أصادو قللي انتي يابنت لابسة كيلوتك وسخ ليه؟ مش تعرفي تتناضفي على نفسك؟ فقلتلو لا انا لسة جايباه نضيف من الدرج! فقال هاتي لما أوريكي! ومسكني بيدي ووضعني بحضنه حيث كان ضهري على بطنه وكنت أشعر بزبره على ضهري، ومسكني بيديه من الأمام وعمل نفسو انو بيقلّعني الكيلوت علشان يوريني الوسخ، فدخل ايدو جوا الكيلوت ومسك لي كسي على اللحم على طول، فاكتشف ان بعض الشعر كان قد بدأ بالظهور على كسي، فقال لي لازم انا أكون شفت الشعر ديه من ورا الكيلوت افتكرتو وسخ، دا انت كبرتي يا منى وبقالك شعر على كسك؟ قال الكلام ديه وكان لسة ماسك كسي بايدو وراح يمرّغ أصبعه صعوداً ونزولاً بين شفايف كسي وجتلي وقتيها لذة مش عادية، كنت ارتعش بحضنو وصرت افتح افخادي انا وواقفة علشان ياخد راحتو اكتر باللي بيعملو، ولما لاقاني بتجاوب معاه رفعني عن الأرض وخلاني جالسة بحضنو بعد ما رفع المريلة وكان رفع جلبيتو وصارت طيزي مباشرة على زبرو، اللحم على اللحم، وطلب مني اني امسكلو زبرو من قدام واخليه على كسي، وهوّا صار يقدمني ويأخرني، وبعدين ميلني لعندو وصار وشي على صدرو هو جالس وانا جالسة متعمشقة برقبتو، ولقيت متعة هايلة بفرك كسي على زبرو القايم زي الحديد وما عدتش مكتفية انو هوّا اللي يحركني على زبرو، إنما أنا اللي كنت بحرك كمان، ومن قبل ما هو يكب لبنو، أنا كنت مرتعشة وجايبة لأول مرة بحياتي من غير ما اعرف ايه اللي جرالي. لما خالي كب لبنو على كسي، قاللي قومي يابنت اغسلي كسك، واياكي تقولي اي حاجة عن اللي جرى لأمك او لأي حد، فاهمة؟ فقلتلو طبا يا خالي هو دا حاجة بتنقال؟ فهم خالي من يومها إني كنت عارفة هو بيعمل ايه معايا، واني انا عاوزاه يعمل اللي بيعملو وصار دايما لما نروح العزبة انا والماما يكون في نيكة ليّ منو، لغاية ما يوم قاللي يابنت يا منى، انتي عاوزة تتفرجي علينا انا وامك كيف بتنايك؟ قلتلو ياريت يا خالي، فقالي يومتها طيب المرة ديه تستخبي بالدولاب ولما تعرفي إني ركبت امك وصارت تقوللي دخل زبرك بكسي يا خويا، تعملي نفسك وقعت من الدولاب وتخرجي، وتخللي الباقي عليّ. يومتها فرحت كتير بالخطة ديه، وفعلا ديه اللي حصل، ولما خرجت من الدولاب، قام وشالني وقاللي يابنت الشرموطة حخليكي تنيكي أمك علشان ما تتكلميش عليها، وسحبني ووضعني بين افخاذ امي الهايجة المش دارية بروحها من الهيجان، وطلب مني اني الحس كس امي وهو كان بيلعبلي بكسي وأمي كانت بترتعش تحت لساني وتقوللي ايوة يابنتي يا حبيبتي الحسي كسي كويس وبسرعة اكتر. ومن يومتها بقينا اصحاب انا والماما وبنلعب بكساس بعضينا حتى بمصر.كانت اختي تسرد لي هذه الحادثة وكنت انا في قمة الإثارة ألعب بزبري، وما ان انتهت من كلامها حتى بطحنها على السرير ورفعت سيقانها وأدخلت زبري بكسها ورحت انطح به نطحات متسارعة حتى قارب على القذف فسحبته من كسها وقذفت المني على بطنها. مسحت اختى اللبن من على بطنها ولحست ما تبقى على يديها وقالت يا جامد.. كفأتك ميه ميهانت جامد قوي! خليك انا هقوم استحم وهروح انام جوار زوجي. قامت ودخلت الحمام وارتميت على السرير سعيداً وفجأة دخلت ماما مسرعة وقالت: ايه اللى انتو بتعملوه ده يا لهووووىايه اللى بيحصل ده؟ قلت لماما: انت سمعت؟ قالت ايووووه يا عم الجامد وما رضيت ادخل عليكم انتو بتعملو مع بعض من زمان؟ قلت لها: ابدا من وقت قصير! قالت: طيب طيب انا رايحة أوضتي علشان ما تحسش أختك باني عرفت اللي بتعملوه!خرجت اختي من الحمام وقالت انها ستوقظ زوجها ونجلس معاً قليلاً وسيتركوننا لانهم سيخرجون للتسوق ولتفسيح العيال. ثم دخلت انا الحمام وارتديت ملابسي وخرجت لاجد اختي وزوجها يشاهدون التلفاز وكان شيئاً لم يحدث، ثم قامت اختي ترتب أمور عيالها استعدادأ للخروج، وبينما كانت ترفع كيلوت أبنتها ذات السنوات الخمسة، قلت في نفسي: متى سيأتي دورك أيتها الوردة الجميلة، ويصبح كسك تحت تصرف زبر خالك كما كان كس أمك تحت تصرف زبر خالها؟!! ودعتني اختي على باب الشقة وهي تقول:عايزاك تريح ماما على الآخر وتنسيها موضوع الجواز ده خالص! ضحكت وقلت لها: هي خلاص نسيت هههههه وانصرفوا وبقيت انا وماما. مجرد انصرافهم حتى وجدت ماما تخلع ملابسها وجلست على كرسى الانتريه وقالت لي .... بقى انت بتنيك في اختك؟ يا فجركم؟ مش مكفيك كس أمك حتى بتنيك كس اختك كمان؟ وكمان زوجها نايم فى الأوضة اللي جنبكم؟..ده انتو فاجرين بشكل!!!لم أقل لها ان البنت لأمها والواد لخالو، ولكنها بكل تأكيد كانت هي تفكّر بهذا الأمر. كانت ماما لا ترتدي الا الستيان والكلوت وبطنها كانت مثيرة لي جداً، فقلت لها: إنت بتغاري عليّ من أختي؟ قالت: طبعاً أختك عندها اللي بيشبعها أما انا ماليش حدّ غيرك! وقفت واقتربت منها وحضنتها بقوة وقلت لها: ما تخافيش يا ماما، دانا حاشبعك خالص ثم انزلت عنها الستيان واخرجت صدرها الكبير واخذت ارضعهم بهدوء حتى اهتاجت ماما وقالت لي ياللا نخش جوة! قلت لها: لا هنا أنا عاوز أنيكك هنا وفكل حتة بالبيت! قالت: براحتك حبيبي!أجلستني على الكنبة وجلست هي على الارض واخرجت زبري واخذت تمصه مص لذيذ وتلعق بيضاتي وتقول لي: انا مش عايزه حد يشاركنى فيك حبيبي وتلعق بيضاتي وتقول لي: انا مش عايزه حد يشاركنى فيك حبيبى ااااه اه ه ه ه اووووو فزبرك ده بتاعي انا بس، انت فاهم؟ يا خبر لقد غارت ماما من اختي بجد! لكن مش مهم! انا ساتدبر هذا الأمر عندما سأجعلهما تتنايكان أمامي وتركتها تتابع عملها بمص زبري وتدليعه لغاية ما انتصب واصبح يستحق كسها، فقامت تجلس عليه وتنيكني بمهارتها المعهودة. وبينما كنت استمتع بكسها الغارق بإفرازاته اللزجة، خطرت ببالي فكرة أن أنيكها بطيزها، فكم أن أتشهون على منظرها وهي تتمايل أمامي، فقد حان موعد أن أضع زبرى فى طيزها الكبيرة المثيرة. قلت لها ماما انت مبسوطة؟ قالت جدا...وانت مبسوط؟ قلت لها: جداً جداً، بس أنا عاوز إتمتع بيكي أكثر ونعمل حاجة مختلفة! قالت وكانها تفهم قصدي: عاوز تنيكني بطيزي؟ قلت لها: ياريت! قالت: عملته مع اختك؟ قلت لها: أيوة، طيزها حلوة قوي بس طيزك أكيد أطيب! قالت: نفسك اوي بكده؟ قلت:أيوة ماما بلييز! قالت: طيب حبيبي! اللي عاوزو زبرك انا بخدمتو، ثواني واجيلك! ثم دخلت غرفتها.وقفت، فرأيت مؤخرتها المتماوجة تنادي البحّار للغوص فيها أو لرمي مرساته في أعماقها، لم استطع تحمل منظر هذه الطيز التي كانت قبل يومين حرثاً لشابين فحلين ينيكونها بكل قوة، ويمتّعونها لدرجة أنها غامرت بكل شيء في سبيل الحصول على متعة النيك معهما، فانتصب زبري الجبار لمجرد هذا الخيال الذي انتابني، ودفعت بي الشهوة للحاق بها فوراً، فسرت خلفها ملتصقاً بطيزها بزبري الذي بادر الى نكزها بين فلقتي طيزها وانا احضنها من الخلف، فتحركت أمامي بغنج ودلال أنثى تستسلم للذكر للمرة الأولى في حياتها، فقالت لي: إعقل يا واد، ما تستعجلش على رزقك، خليك بالسرير انا راجعة. كانت كل أعضاء جسمي وخفقات قلبي ونبضات زبري تقول لها مش قادر أتركك ولو للحظة. ولأنها قحبة شهوانية تفهم جيداً لغة الأزبار، وجدتها تستجيب فوراً لنداء زبري وتتجه أمامي وهي بحضني تحت مداعبات يديّ الإثنتين ولكزات زبري، نحو غرفتها، نحو غرفة العمليات الجنسية المميزة. دخلنا غرفتها، فنامت فورا على السرير على بطنها وطلبت مني إعطائها أنبوب الكريم الذي أشارت لي بوجوده في الدولاب. كان كريم جيل خاص بالنيك ...يالها من عاهرة، فكم من زبر سبق له أن استخدم هذا الكريم وعلى هذا السرير ليخترق هذه الطيز النافرة المتحدية!! اخذت قليلاً من الكريم ووضعته على زبري، وأخذت هي وضعية شبيهة بوضعية الكلبة الخبيرة بالفطرة في كيف يجب عليها أن تنحني أمام ذكرها ليخترقها زبره بشكل ممتع، فلا شك أن أمي أمرأة لم تسمح للسنين بأن تغدرها، فهي حتماً كانت قد استفادت من كل لحظة من لحظات حياتها لتستمتع ولتعصر الأزبار حيثما شاءت أن تعتصر، في كسها او في طيزها او في فمها او بين بزازها العامرين، المهم أنها تستمتع بمنظر الأزبار وهي تعتصر في جسدها او عليه بعد أن تنال منهم على ما تبتغيه من متع ومن إطفاء لنيران الشهوة العارمة في جسدها. وبينما كنت أهمّ على دكّ زبري في خرم طيزها، قالت لي: على مهلك! ثم امسكت بيديها فلقتي طيزها لتوسع لي طريقاً وسط هذا اللحم الكثير لم اتحمل منظر طيزها وضعت زبرى على فتحته لاجده يدخل منزلقا بكل سهوله قالت لى دخله كله مرة واحدة واتركه ولا تحركه! فعلت كما طلبت مني، فأخذت هي تحرك طيزها بحركات لولبية محترفة وزبري بداخل طيزها مستمتعاً بحركاتها وبحرارة جوفها وبضغط عضلات طيزها على زبري.لم أكن أتوقع مثل هذه اللذة بإدخال زبري في كومة اللحم هذه، فقد سبق لي أن أدخلته في طيز اختي حبيبتي نوال، إلاّ أن مقدرة أمي وحرفتها وخبرتها الكبيرة في شد عضلات طيزها وفي تحريكها، جعلتني أفقد السيطرة على نفسي وأدخل في مرحلة القذف السريع، وحتى لا تتفاجأ بسرعة قذفي قلت لها ساقذف!! فكانت هي وكأنها منتظرة بأن أقول لها ذلك، فهي تعرف بأن ما من زبر دخل هذا الخرم ويستطيع الصمود أكثر، فقالت: أقذف يا حبيبي براحتك جوه طفى نارى ااااااه اوووووووووووف زبرك حلو قوي. قذفت لبني الحار فى طيزها وارتميت على ظهرها منهكاً وخرج زبري بعد ما نام داخل طيزها قالت لي: ياريت تتركه جوه! قلت لها خلاص نام! شوية ونكمل. قالت: براحتك! قلت لها وأنا مازلت ألهث من إعياء القذف: اليوم كله لطيزك!!!حكت وقالت يا جااامد.كان قد مضى على هذا الوضع بضعة أسابيع عندما صارحت أمي بأن شاهدتها ذات يوم تتساحق مع جارتنا أم سعيد، وأنّي أتمنى مشاهدتهما سوياً مرة أخرى، لم يكن وقع كلماتي عليها قاسياً كما كنت متوقعاً، بل أن ما ارتكبناه أنا وهي من موبقات خلال الأسابيع الماضية، كان أكثر بكثير من أن تتساحق أمرأة مع أمرأة أخرى، ولكنها قالت لي: قبل ما تكمّل كلامك عاوزاك تكشف لي عن كل الحاجات اللي بتعرفها عني، أنا مش بحب انك تكون بتعرف عني حاجة وأنا مش عارفة إنك إنت بتعرفها، ولما أشوفك صريح معايا أنا حخليك تنيك أم سعيد وسلمى وكل وحدة نفسك بيها على ركبي، أيه رأيك بالكلام ديه؟صمتّ قليلاً أفكر بالعرض الذي تقدمه لي وأحسست بأني سوف انزلق بالكلام عن علاقتها مع أختي منى وخالي منير، ولكني خشيت بذلك من أن أفعل زلزالاً في العائلة ترتدّ آثاره عليّ، فقلت لها: مافيش حاجة أعرفها عنك مش متكلمين بيها، وبعدين أنا مش عاوز أنيكها، أنا عاوز أشوفك انتي وهيّ بتتنايكو ازاي وأكون أنا مستخبي! وانتي كفياني وشبعاني نيك، حفكر بغيرك ازاي؟ بس الحكاية حكاية نزوة وزيادة خبرة مش أكتر!فرحت أمي بقولي لها أنها شبعاني وبأني لا أفكر بمضاجعة أمرأة غيرها مع موافقتي على أن تمارس هي مع غيري فقالت: هو انت مش بتغير عليّ لما أكون مع حد غيرك؟ فقلت لها على الفور: أبداً يا ماما، أنا اللي يهمني انك تكوني مبسوطة ومرتاحة وأحس انك بتعملي اللي انت عاوزاه من غير ما يخس عليكي أي حاجة! انا بنبسط لما تكوني انتي مبسوطة! فراحت تطبع على وجنتي قبلة وهي تقول: من عينيّ يا حبيبي، بكرة الصبح لما تيجي أم سعيد انا حوعيك وتشوفني بنيكها ازاي وايه اللي بتقولو وهي بتتناك!بعد حفلة نياكة معتبرة على شرف أم سعيد، حيث كنت ألحس كس أمّي وانا اقول لها: هي أم سعيد بتلحسلك كسك زي ما انا بلحسهولك؟ فتتأوه أمي وتقول: أيوة يا حبيبتي يا ام سعيد، نيكيني بلسانك، دخلي لسانك جوّا كسي! ايووووووووه دا لسانك يا حبيبي أطيب من لسانها! وعندما قمت لأدك زبري بكسها قالت لي أمي: تعالى ياحبيبي ودك زبرك بكس ام سعيد، ديه هي مشتهية زبر يخش بكسها! هي تموت على زبر جامد جدع زي زبرك لما يخش كسها! ياللا حبيبي، نيك خالتك ام سعيد زي ما بتنيك أمك! فقضينا الليلة بكاملها ننيك بعضنا أنا وأمي ونحن نتخايل أم سعيد بيننا حتى أفرغنا ماء ظهرنا عدة مرات وانتشينا ورحنا في نوم عميق لم أستفق الاّ في الصباح وأمي توقظني وتقول لي: قوم يا حبيبي، ديه ام سعيد في الصالة وجايبة معاها فيلم فيديو سكس عاوزة احضرو انا وهي وحنتنايك واحنا بنشوفو! قوم حبيبي متّع نظرك وشوف اللي بنعملو! بس زي ما وعدتني، ما تخليهاش تدرى بيك! اوكي؟ فقمت متحمّساً وأقول لها: طبعاً يا ماما دا سر بينا انا وانتي!لم أفعل سوى أني لبست الشورت وقميصاً خفيفاً على جسمي ودخلت الحمام غسلت وجهي بقليل من الماء ثم صعدت الى السدّة المشرفة على غرفة الجلوس حيث تجلس ماما وأم سعيد لأشاهدهما من خلال نافذة صغيرة على السدّة كانت أمي قد هيّأت لي فيها بعض الطعام والشراب لكي أجلس واستمتع بمشاهدة أجمل قحبتين تمارسان السحاق، دون أن تنسى أن تضع كيساً من الفوط الورقية تحسباً لقذفي المني، فقحبة كأمي لايمكنها أن تنسى شيئاً له علاقة بالنياكة وقت النيك.لم يكن قد مضى وقت طويل على ابتداء الفيلم عندما قامت أم سعيد تنزل كيلوتها عن جسمها وتبقى بجلبابها، فقالت لها أمي: لا النهاردة عاوزاكي تشيلي هدومك خالص، انا عاوزة استمتع بكل حتة بجسمك وهي بترقص امام عيوني وتحت ايديا! وقامت أمي تخلع عنها جلبابها الذي كانت ترتديه من دون أي سيء تحته، فاصبحت عارية تماماً، وهذا ما فعلته ام سعيد التي لم تكن ترتدي حمّالة صدر إنما كان جلبابها على اللحم كلياً بعد ان كانت خلعت كيلوتها، وأصبحت أمي وصاحبتها عاريتين تماماً أمتّع نظري بجسديهما المتحرقين للنيك. وما أن جلست ام سعيد على مقربة من أمي وجسدها يلتصق بها، حتى قالت ام سعيد لأمي: شايفة الولد ديه؟ مش بيشبه إبنك جودت؟ أنا بيتهيّألي انو زبر ابنك جودت برضو زي زبر الولد ديه! مش كدة ولا أيه؟ انتي أكيد شايفة زبر جودت هوّا وقايم بالشكل ديه! كدة ولاّ أيه؟ فتقول لها أمّي: مش انتي قلتيلي تجيبيلي ابنك سعيد ينيكني وانا أديلك جودت ينيكك؟ لساكي على وعدك ولا رجعتي بالكلام؟ فتجيبها أم سعيد وقد امتدت يدها الى كسها بينما يدها الأخرى تداعب حلمة بزّها: انتي بتتكلمي جد؟ عاوزة سعيد ينيكك وانا انيك جودت؟!! دانا كسي بياكلني لما أتخايل زبر جودت بينيكني! لو انتي بتتكلمي جد تخليني دالوقتي أخش على جودت انيكو! قلتي ايه؟ فترد امي عليها وكانت الاخرى بدأت تدعك بكسها: لأ ياشاطرة! مش قبل ما تجيبيلي سعيد يلحسلي كسي وارضعلو زبرو، دانا ما اتاكلش أونطة! لما أشوف زبر سعيد بينفع ولاّ لأ الأول دا لسة صغير إنما جودت راجل بحق يقدر يريحك مية المية!كانت يد ام سعيد على كسها قد بدأت تحرك بسرعة أكثر عندما قالت لأمي: انتي ياشرموطة أكيد متناكة من جودت! انا اللي أعرفك ما فيش زبر على كسك مرّ! دا سعيد اللي يادوب عمرو خمستعشر سنة وعاوزة تنيكيه حتوفّري ابنك الراجل لبنت غريبة تاكلو وتستوكلو؟ دا انا الي أعرفك! دا بزك أهو ياشرموطة! تعالي الحسيلي كسي زي ما جودت ابنك بيلحسلك كسك يا شرموطة! قومي كسي مولّع! وقامت أمي تلفّ باتجاه صاحبتها فتحضنها وجهاً لوجه فتضمها ام سعيد وتشدّها أليها بينما كانت أمي تقبل شفاهها بنهم وتدعك لها بزازها في الوقت الذي كانت أم سعيد تفتح أفخاذها لتضمّ بينهما أحد أفخاذ أمي التي أصبح كسها على فخذ ام سعيد بينما كس ام سعيد على فخذ أمي المعصور بين فخذي أم سعيد.كانت أمي تحرك على صاحبتها وتدفع بوسطها على وسط أم سعيد كرجل يدك زبره بكس امرأة، والإثنتين تتأوّهان وتستمتعان بفرك أكساسهن على أفخاذ بعضهم حتى شاهدت أم سعيد وقد حضنت أمّي بشدة وقامت تقلبها على الكنبة فاسخة لأقخاذها وتدخل فخذها بين فخذي أمي وتصبح هي التي تحرك فوق أمي وتحف كسها على فخذ امي بينما فخذها يحف على كس أمي. وبقيت أم سعيد على هذا الوضع تمنع أمي من الحراك تحتها وتثبّتها تحتها كما يثبّت المصارع خصمه على حلبة المصارعة حتى شهقت أم سعيد شهقة بكل ما أوتيت من قوة من رعشة انتابتها فكبّت ماءها على فخذ أمي التي استدركت بأن أخذت تزيد من سرعة حركتها تحت فخذ ام سعيد حتى واتتها رعشتها وارتخت تحت صاحبتها التي ألقت بكامل جسدها على صدر أمّي التي تلهث من قوّة الرعشة التي انتابتها. ثم قامت أم سعيد تلم هدومها وتقول لأمي: قومي يا قحبة شيلي الفيلم قبل ما يصحى إبنك، قومي بلاش دلع! فقامت أمي وسحبت الشريط من الجهاز وأعطته لأم سعيد التي كانت قد ارتدت جلبابها وتهمّ بالخروج، ولما حاولت الماما استبقائها قليلاً لتناول فنجان قهوة، قالت لها: معليش ما فيش وقت، لازم أروح أصحي ابو سعيد وامصلو زبرو علشان لما يخرج ما يكونش فيه حيل يتطلع بوحدة تانية! فضحكت وضحكت أمي وودّعتها الى الباب.كنت طوال هذا الوقت أمتّع نظري بهذه المشاهد الجميلة والمثيرة وانا ألعب بزبري الذي منعته من القذف، وأقول الحق، فأنا كنت أتوقع أن ارى حركات أكثر من ذلك، ولكن يبدو أنهن يتفننّ بالنيك فيتنايكون بأوضاع مختلفة حسبما تقتضيه الحاجة، وقد كان واضحاً أن أم سعيد على عجلة من أمرها، فهي تريد أن تبلغ ذروة لذتها وتنهي الموضوع بأسرع ما يمكن، قبل أن يحين موعد إيقاظ زوجها، فهي تعمل على قاعدة أنها تتناك برا وتتمنّع على جوزها علشان ما يشكش بيها لما يعرف انها شهوانية، كما قالت لي أمي. ولكن المني الذي انحصر في زبري وانا أشاهد ما جرى، فقد كان من نصيب كس أمي التي ما أن أقفلت الباب وراء أم سعيد حتى وجدتني وراءها أسحبها الى الصالة وأرميها على الكنبة التي تنايكت هي وأم سعيد عليها، فافتح لها أفخاذها وادك زبري بكسها الذي كان مايزال مليئاً بماء شهوتها، وأواصل الدك والرهز به حتى أفرغت كامل مخزوني من المني في أعماقها وهي تقول: بشويش يا ابن الكلب، بشويش، والنبي حسلط عليك كس أم سعيد! كس أم سعيد أيه، انا حسلّط عليك أكساس العمارة كلها!
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــ
الجزء السادس
صباح اليوم التالي، وبينما كنا نتناول طعام الإفطار أنا وأمي، قرع باب البيت، فنظرت لي أمي قائلة: يمكن تكون طنط سلمى! وهمّت بالذهاب لفتح الباب، فاستبقيتها لأفتحه أنا، فالطنط سلمى متعودة كلما نتقابل تبوسني، فقد نويت اليوم أن احضنها وهي تبوسني!عندما فتحت الباب بسرعة، مستبشراً بقدوم الطنط سلمى، فإذ بالباب رجلاً كبيراً يرتدي جلباباً ويعتمر لفّة بيضاء على رأسه، وقد بدا متعباً بالرغم من مظهر البشاشة على وجهه وهو يقول لي: لازم تكون جودت! جودت مش كدة؟من سماعي لصوته، دارت بي ذاكرتي، حتماً أنه خالي منير!!! يا للهول ما الذي جاء يفعله بعد هذه السنين؟ وكنت بدأت أومئ له بالدخول حينما كانت أمي قد وصلت وتقول له: عاوز أيه يامنير؟ مش مكتفي باللي ساويتو؟ عايز أيه بعد كدة؟ فأجابها خالي وانا لازلت واقفاً وسطهم: مش كدة يا منيرة يا بنت الأصول! مش كدة يستقبلوا الناس ولو كانوا قاتلينلك قتلى! الواجب إستقبال الضيف وبعدين يسألو هوّ عاوز أيه! مش كدة ولا ايه يابن اختي ياراجل البيت يا متعلم يا متربي؟ وبكل صلافة وقوّة أجابته أمي: إحنا مش فاتحينها مضافة يا منير، إن كنت عاوز حاجة خلاص، ال.. جبر، إحنا ما عندناش! إتفضل من غير مطرود! فنظر إليّ ليرى إن كنت قادراً على التدخل لصالحه في الموضوع، إلاّ أنه لم يرَ في عيوني غير الذهول، فأشاح وجهه عني وقال لها بنبرة قاسية متوعدة وعينيه تقدح شرراً قائلاً: معليش يامنيرة، برضو انا الحق عليّ إني جتلك لحد عندك أشوف خاطرك وإتسامح منك إن كنت غلطان معاكي! ورمى كيساً كان بيده على الأرض، وقفل عائداً يزمجرلاعناً طيبة قلبه!كنت أقف مصعوقاً مشدوهاً بما يجري أمامي، ولم أكن أعلم أن أمي على هذه الدرجة من قساوة القلب بأن تقابل أخاها بعد هذه السنين الطويلة على هذا الشكل، وعندما أقفلت الباب وأنا مازلت شارد الذهن، فإذ أرى أمي جالسة على الكنبة في الصالة وهي تبكي كأم ثكلت إبنها!إقتربت منها لأعرف سرّ هذا البكاء وما إذا بالإمكان التخفيف عنها، وأنا أفكر بما كنت قد سمعته من أختي منى بأن الخلاف بين أمي وخالي كان حول العزبة، وأن أمي كسبت القضية على خالي وإنها باعت العزبة وانتهى الأمر من سنين، فهل من الممكن أن خلافاً كهذا يكون قد قسّى القلوب بين الأخ وأخته لهذه الدرجة علماً بأن ما كان بينهما من علاقات جنسية كان يجب أن يخفف كل تلك الخلافات ويدفع الى إنهاء الخلاف بالطرق الحبية؟ كنت على يقين بأن الأمور تحمل أكثر مما أعرف حتى يعيش الحقد كل تلك السنين. وعندما حاولت معرفة بعض الامور منها، تمنّت عليّ أن اتركها وحدها وأن لا أضغط عليها، وأنها بعد قليل ستهدأ وتأتي الى غرفتي.عندما دخلت غرفتي اتصلت هاتفياً باختي الكبرى منى، فأخبرتها بالذي جرى بين أمّي وخالي ومن ثمّ ما هو عليه وضع أمّي الآن، فصُعِعقت من المفاجأة وانتابها القلق كما بان من صوتها، وأعلمتني بأنها قادمة فوراً. وخلال أقل من عشر دقائق هو الوقت اللازم لمسافة الطريق بين بيتنا وبيت أختي، كانت منى على الباب وفي يدها الكيس الذي كان قد رماه خالي أمام الباب لدى مغادرته، وبينما كانت تسألني عن أمّي سألتني أيضاً عن الكيس وما إذا كان لنا، فأخذته منها وأرشدتها الى حيث كانت أمّي لاتزال تئنّ باكية والدموع مازالت تغطي وجنتيها. طلبت مني منى تركها مع أمي قليلاً فعدت الى غرفتي ففتحت الكيس لأجد به ثلاث حبّات مانجو وتفاحة واحدة وبضع حبّات فقوس. فوضعت الكيس جانباً مستغرباً الأمر، بانتظار ما ستسفر عنه المحادثات الجارية في الصالة بين أمي واختي، حيث انقضى بعض الوقت وانا في الغرفة أسير من أوّلها لآخرها قلقاً مضطرباً، حتى دخلت أختي عليّ وتقول لي أن أحضّر نفسي للخروج معها في مشوار ضروري. وعندما سألتها الى أين طلبت مني أن أرتدي ملابسي بسرعة وستخبرني الموضوع على الطريق.قبل خروجي من البيت إطمأننت على أن أمّي بخير وقد هدأت قليلاً، وعلمت أنها على بيّنة من موضوع خروجي مع منى، التي أخبرتني ونحن في السيارة أننا ذاهبان الى منزل خالي منير في حلوان، وهو منزل تعرف أختي أنه يقطن فيه منذ أن ترك الأرياف واستقر في القاهرة بعد أن دخل في عالم التجارة بدل الزراعة.إستغرق المشوار من الدّقي الى حلوان أكثر من نصف ساعة من الوقت، وكانت كل ما تقوله منى عن الموضوع هو أن المسألة ليست أكثر من محاولة يحاولها خالي لمصالحة أمّي، وان الموقف القاسي الذي اتخذته أمي منه يعود الى أنها لم يسبق لها أن قابلته منذ وقع الخلاف حول العزبة، وها هي قالت له الكلمتين اللي شايلتهم منو، فقد ارتاحت ثم ندمت على ما فعلته، وان أمّي تبكي نفسها وقد شعرت بمدى حنينها لأخيها الذي قابلته بهذه القسوة بعد كل هذه السنين. وعندما قلت لمنى عن موجودات الكيس الذي رماه خالي عند باب المنزل، تأكدت لها وجهة نظرها بأنه آتٍ الى أخته للمصالحة بقلبٍ منفتح دون أن تعلم ما هي دلالة هذا القدر من الفاكهة المهداة.عندما وصلنا الى المنزل الذي قالت منى أنه هذا هو منزل خالي، أوقفت السيارة على مقربة منه وترجلنا باتجاه مدخل العمارة فسألت أختي البوّاب عنه فأشار إليها انه يسكن في الدور التالت، إلاّ أنه لايوجد أحد في البيت الآن، وعندما حاولت أختي معرفة رقم هاتف خالي المحمول أو هاتف البيت، اعتذر البوّاب عن الجواب، وعندما حاولت أن تعرف عنه أي شيء آخر مثل أين يمكن أن يكون الآن او أين يمكن تكون عائلته، فقد أجابها وهو مستغرباً أسئلتها: غريبة ياهانم، انتي بتقولي انك بنت اختو، وعاوزاني أعرف عنو حاجات انتي ما تعرفيهاش؟ غريب يازمن! وعاود الجلوس على كرسيه وهو يلوّح برأسه مستنكراً! وبينما كنّا نهم بالمغادرة، فإذ بسيارة فارهة تتوقف وينزل منها خالي، فتركض منى باتجاهه، فتلفت نظره لهفتها عليه، فيعرفها على الفور فيتعانقان بينما الدموع تنهمر من عيون أختي منى بينما أخذ هو يربّت على كتفها بينما كان مستمراً في عناقه لها.تقدّمت أنا منهما فسلّمت عليه وعانقته، ثم دعانا الى الصعود الى شقته، والبوّاب ينظر إلينا فيتظاهر بمسح دمعة عن خدّه قائلاً: حاجة تقطّع القلب.دخلنا الى بيت خالي الواسع والمفروش فرشاً مدهشاً حيث تظهر في كل ركن من أركانه علامات الأبهة والثراء، وبعد أن قدّمت أختي منى الإعتذار لخالي عن سوء استقبال أمي له، وأنها مازالت تبكي وتنوح على عدم معانقتها لك والإطمئنان على أحوالك، قال خالي: أنا مش بلومها، يمكن الزيارة كانت مفاجأة وعملتلها صدمة، أنا كان لازم اتصل بيكي الأول، ما عليش حبيبتي عمرو الدم ما بيصير مي، انا حروحلها تاني وابوس راسها! فقالت منى له: انا بعرف انو قلبك كبير قوي، بس الماما بعتاني علشان اقولك إنها هي اللي عاوزة تجيلك وتعتذر منك! فأجابها خالي: مافيش فرق بين الأهل، تجيلي او اروحلها، مافيش فرق، طيب، شدّي همتك إنتي يا خال واعمليلنا عزومة تليق بالصلحة ديه! أيه رأيك؟ وبالمرة أجيب معايا اولاد خالك تتعرفي عليهم ويتعرّفو عليكي وعلى عمتهم وعلى النسايب الطيبين كلهم! فأجابته منى مسرورة بهذا الإقتراح: هوّا ديه اللي حيحصل! ممكن الليلة؟ فقال خالي: الليلة صعب اقدر ألم العيلة، خليها لبكرا بالليل، ماشي؟تحولت الجلسة الى حوار بين منى وخالي تخلله ذكر أسماء لم ترد أمامي في السابق، فلم يكن بوسعي أن أستوعب شيئاً عما يقولونه، علماً أنه كان فيه من الخبريات التي يسال لها اللّعاب. وعندما طلب خالي أن نبقى معه للغداء معاً، اعتذرت منى وقد تذكرت موعد عودة العيال من المدرسة وأن عليها أن تكون في البيت لإستقبالهم. وبينما كنا على الباب للمغادرة، قلت لخالي: صحيح يا خالي، بتشكرك على الهدية الحلوة ديه! فأجاب: ال.. يلعن الشيطان يا خالي، انا كنت واخد لمامتك حلوينة الموسم، ديه الفاكهة بتاعة بستان الباش مهندس مروان ابني دخلت، فقلت أجيب حلوينة الموسم علشان تكون حلوينة الصلحة، سلّم على مامتك وقولها عن لساني كل سنة وانتي طيبة. ثم غادرنا بعد أن طبع خالي قبلة على وجه منى وأخرى على وجهي، وإذ بالبشاشة عادت الى وجه منى التي يبدو أنها اشتاقت الى زبر خالها واطمأنت منه الى أنه عاد وحيداً بلا أنثى ينيكها في البيت، فهي لم يسبق لها أن ذاقت زبره داخل كسها، فهي لم تقابله حسبما فهمت منها بعد زواجها.عندما أصبحنا في السيارة في طريق العودة، قلت لها: عاوزك تترجميلي كل حرف تكلمتيه انتي وخالي، دانا كنت بينكم متل الأطرش بالزفّة، مش فاهم حاجة! ضحكت منى وقالت: اللي انت ماتعرفهوش يا حبيبي هو اني انا كنت بقابل خالي طول المدة لما وقع الخصام بينو وبين مامتك لغاية ما تجوزت، وكانت الست مراتو، تعيش إنت، فكنت انا اللي أشوف طلباتو علشان هوّا ما كنش مخلف بنات، كان مخلف اولاد وبس، ولما هو تجوز تاني صارت مراتو التانية تغير مني خاصة وانها بسنّي بالضبط خاصة لما جابتلو فاطمة، فانا قررت اني انسحب من حياتو ودا حصل قبل ما جوزي يتكلّم عليّا بشهرين او تلاتة، واللي فهمتو منو دالوقتي هو انو مراتو التانية عشقت عليه وطلقها بعد ما جابتلو بنت وولد، وانو اولادو الكبار كلهم متجوزين والامور متيسرة معاهم على التقيل، وهوّا بالأيام ديه عايش مع بنته فاطمة اللي عمرها عشر سنين وابنه خالد وعمره سبعة.نزلت أختي منى من السيارة امام مدخل العمارة التي تسكن بها، وأكملت انا طريقي الى بيتنا حيث كانت أمي تنتظرنا بفارغ الصير، فسألتني على الفور: أيه؟ قوللي هو انتو قابلتوه؟ امّال فين اختك؟ فقلت لها على الفور: اطمّني ياماما، قابلناه، وخالي راجل طيّب وكان عاوز ييجي يبوس على راسك ويطلب مسامحتك، وهوّ خلاص مش شايل منك العملة البايخة بتاعتك النهاردة! على العموم هوّ قبل عزومة منى بكرا بالليل عندها بالبيت وحيجيب معاه عيالو وعيال عيالو علشان يتعرفوا عليكي وعلينا... وقبل الانتهاء من كلامي رنّ جرس الهاتف، فقلت لها: لازم ديه منى، هي روّحت بالسّكّة.وبالفعل كانت منى على الخط وكانت بشائر الراحة واضحة على وجه أمي وهي تتكلم مع منى ولم أسمع منها سوى الحمدلله وكويس انك رحتيلو وحاضر ياحبيبتي وما انحرمش العمر منك ومن أخواتك، وكلاماً كهذا.في اليوم التالي عندما استيقظت كعادتي حوالى الثانية عشرة ظهراً، لم أجد أمي في البيت، سألت عنها عند جاراتها، فعلمت أنها خرجت منذ الصباح الباكر هي والسيدة سلمى، فاستغربت الأمر، فهذه هي المرة الاولى التي تخرج فيها امي من البيت قبل الظهر، وحوالى الساعة الواحدة والنصف تعود أمي في أجمل أبهة وشكل شاهدتها فيها خلال حياتي كلها، فصرخت قائلاً: أيه الجمال ديه كلو يا عروسة! دانت ولا ملكة جمال الكون! ايه دا كلو؟!! فظهرت عليها علامات السرور والراحة لكلماتي وقالت: بجد ياجودت تشوفني حلوة؟ رايحالي التسريحة ديه؟ فعلمت عندها انها كانت تقضي طوال الوقت في صالون نسائي استعداداً لسهرة الليلة، وأنها اشترت من الملابس الجديدة والفخمة ما يليق بأهمية المناسبة، ولم تنسى أنها لن تستطيع اليوم أن تطبخ، فقد طلبت من أحد المطاعم أن يوافينا بوجبة غداء جاهزة لي ولها الى البيت.أنا وزوج أختي وأولاد خالي وزوجاتهم كنّا الغرباء خلال السهرة كلها، أمّا السهرة كلها كانت تدور بين امي وخالي واختي منى الذين لم يكلّفوا خاطرهم الإهنمام بالغرباء سوى بأن ذكروا أسماءنا لبعضنا، ثم انصرفوا بأحاديثهم الخاصة يتكلّمون ويضحكون ويتندّرون على الأيام الخوالي، وقد تمكن زوج أختي من ترتيب أمره بأن وجد قاسماً مشتركاً بينه وبين أولاد خالي فاندمج معهم بالحديث، بينما أنا لم يبقَ لي سوى التحدث مع فاطمة وخالد أبناء خالي الصغار، فرحت أتكلّم معهم بأمور الدراسة ثم انتقلنا للحديث عن الفوازير وعن آخر نكتة واكتشفت عند فاطمة خفّة دم وروح النكتة بشكل مذهل، حتى أني شعرت في بعض الأحيان انها بتستعبطني. ثم خرجت معهما الى البلكونة بحجة عدم إزعاج الكبار وهم يتحدّثون بالضجة التي تحدثها حركة العيال، وهناك على البلكونة بدأنا نلعب براحتنا، وحين كنا بنتهاوش على الخفيف انا وفاطمة وخالد، أمسكت بها من الخلف وشددتها الى حضني، فقالت لي: أيه يا عمّ؟ خلّي بالك! لو حد شافنا يقول بنعمل حاجة وحشة!ذُهلت من كلامها، فهي لم تتجاوز سنواتها العشرة وصدرها لايظهر عليه أي مظهر من مظاهر الأنوثة، فما الذي يجعلها تفكّر بهذا الشكل؟ وهنا تذكرت ما قالته أمي مرة لأحدى جاراتها عندما كانت تخبرها عن امرأة قبطية تقول أنها شاهدت السيدة العذراء أتتها في الحلم، وهذه السيدة معروفة بأنها شرموطة وأن زوجها يسهل لها أمور شرمطتها، فقالت امي لجارتها: أكيد ديه بتكذب، على ما يقولو أهل بيروت: يتقدّس إسم العدرا منين بدا تفوت مادامك شرموطة وجوزك عكروتفهذه الطفلة التي لأبيها من المغامرات الجنسية الفاجرة ما له، وما لأمّها أيضاً بحيث أنها عشقت على زوجها، فأكيد فرخ البط عوّام، فهي لابد أنها شربت الفجور باللبن بتاع امها ومن اللبن بتاع أبوها الذي حبلت امها منه. فبكلماتها هذه جعلتني أركّز تفكيري بها جنسياً، فقد أحسست بأن الحياة أخذت تدب بقضيبي، وصرت أتعمّد الإلتصاق بها من حين لآخر، وهي تغنج لتؤكد لي من جهتها أنها على استعداد للتجاوب معي وكأنها تقول لي: أنا فاهمة اللي بتعملو، أنا مش عبيطة، بس خود بالك! وتابعنا ****و معاً حتى بعد أن أخذ خالد ركناً وغفا فيه، وعندما مسكت بها مرة وجهاً لوجه وكان قضيبي يلكزها ببطنها، قالت لي بهمس: انت تبقى ابن عمتي، مش كدة؟ فلما أجبتها بالإيجاب، قالت: يعني يصح إنك تتجوزني لما أكبر، مش كدة؟ فقلت لها: أنا جاهز اتجوزك دالوقتي لو انتي بتقبلي وما تخليش حد يعرف!! فقالت بدلع وهي مازالت بحضني: دانت مجنون رسمي، حتتجوزني ازاي؟ كدة من غير زفّة؟ فقلت لها: لما تكبري نبقى نعمل زفّة ونتجوز رسمي! فقالت: والبتاع اللي انت بتضربو ببطني، حيخش ازاي؟ مش ممكن استحمل بتاعك!هنا أدركت بأني عبيط وستين عبيط لما كنت افتكر انها لسة صغيرة، فقلت لها متلعثماً: ما هو ممكن أخللي بتاعي ينعنشك من غير ما يخش! فقالت: وأيه اللي يضمن إنك تحفظ السر وما تقولش لحد؟ أيقنت عندها أن التي كنت أظنها عصفورة وأريد الإيقاع بها، كانت هي الصياد الذي أوقعني في شراكه، وأنها هي التي كانت تخطط للوصول الى ما وصلنا إليه، فقلت لها: من الناحية ديه اطمني، المهم انتي ما تغلطيش بكلمة كدة ولا كدة! فقالت: بس بشرط، ما تخليش بتاعك يقرب ناحية بتاعي، وان كنت عاوز تنعنشني زي ما انت بتقول، يبقى بلسانك! وما تقوليش أخليه يخش من ورا! انا مش ممكن استحمل! من المؤكد أني لست الرجل الأول الذي تمارس معه، فأن تكون طفلة بهذا العمر صاحبة مزاج بالنيك وتعرف النيك على اصوله، وتعرف بمسألة الإيلاج من الخلف للمحافظة على غشاء البكارة وأن هذا الإيلاج مؤلم للبنت، فهي حتماً ذات تجارب سابقة. فقلت لها: أوامرك مطاعة! تعالي نخش الأوضة جوّا! فقالت على الفور وقد أفلتت من حضني: أيه اللي بتقولو يامنيّل؟ دانت نافوخك انضرب؟ انت ممكن تعزم على ابويا انا نروح ننام عندكم الليلة او تيجي انت وعمتي تنامو عندنا، وبالليل إتسحلب لعندك ونكون براحتنا!بنت الجنية! دانتي مخططة وموضبة كل حاجة! هذا ما قلته بنفسي وانا انظر لها بشهوة عارمة أود أن ألتهمها فوراً ثم قلت لها: هوّ دا اللي حيحصل! فدخلت الى الصالة وتوجّهت ناحية خالي الذي كان مايزال يتحدّث بمرح مع امي واختي وقلت له: يا خالي ده خالد غفي وفاطمة عاوزة تنام، انا بفكر آخدهم عندنا البيت وتيجي انت وماما ورانا، أيه رأيك؟ وكأنهما كانا يفكّران كيف سيجدان الوسيلة للإختلاء ببعضهما الليلة قبل بكرا، فاستحسنا الفكرة وشعرت بأن هذه الفكرة قد نزلت عليهما من السما، بينما نظرت منى لي بخبث وكأنها تقول لي: حينوبك أيه من إنك ترمي أمك بحضن خالك؟ فهي من المستحيل أن تفكر بما جرى بيني وبين هذه الطفلة التي لم تظهر عليها مظاهر الأنوثة بعد، فانا برأي منى الذي استمتع بكسين محترفين مثل كسها وكس امها، لايمكن أن أفكر بكس طفلة متل فاطمة الذي تعتقد بأنه لا يمكن أن أحصل منه على شيء.رحت على الفور أوقظ خالد لينزل معي الى السيارة، بينما المحتالة فاطمة بدأت تتظاهر بالنعاس وتتثاءب، الى أن غادرنا بيت اختي وتوجهنا الى بيتنا. وما أن دخلنا الى البيت وأخذت خالد الى احدى غرف النوم لينام وأقفلت عليه الباب، حتى رأيتها تقف على باب غرفتي وتقول: هي ديه الغرفة بتاعتك؟ فقلت لها: أيوة، فدخلت وراحت تقلع هدومها حتى خلعتها على الآخر وهو ما بدأت أفعله أنا، فقالت لي: تعالى الأول وريني شطارتك! إنت حتنعنشني أزاي! فاستلقت على السرير وفتحت أفخاذها ليظهر كسها الصغير المنتفخ والذي لم يبدو عليه أي شعر لاخفيف ولاكثيف، وتقول لي: ما تيجي بسرعة نعمل واحد قبل ما ييجو! فتقدمت منها بهامتي التي بدت عظيمة أمام هذا الجسد الطفولي الصغير، أبحث بين شفايف هذا الكس عن البظر، فإذ به مازال مختبئاً بين طيّات كسها، فرحت أداعب مكانه برأس لساني، وما أن لامس لساني كسها حتى قالت: أح، حلو، كمان، حلو كدة! ثم بدأ لساني رحلة الصعود والهبوط بين بظرها وفتحة كسها بينما كنت ألاعب زبري بيدي وهي تواصل الرهز تحت لساني وتقول العبارات المشجعة لي للإستمرار فيما افعله بكسها، حيث بدأ بظرها بالبروز وأصبح يتماوج تحت ضربات لساني، وهي تقول: أيوة كدة، خلّيك مركّز هنا، دانت لقطة! وبينما كانت تتشنّج وتترنّح تحت ضربات لساني على كسها، طلبت مني ان اعطيها زبري على فمها، فاستدرت ناحية رأسها بزبري المنتصب فتلقفته بيديها وراحت تلعق رأسه بلسانها الى أن وضعته بفمها وبدأت ترضعه وتمتصه بينما كان رأسه يملأ فمها للآخر. عندها قلت لها: بفكر أخلي بتاعي وبتاعك يسلّمو على بعضيهم، بتقولي أيه؟ فقالت: بس تحاسب! فاستدرت على الفور بزبري ناحية كسها ورحت أمرغه بين شفايف كسها وعلى بظرها وهي أخذت تتلوى وكأنها خبيرة تنتاك من عشرين سنة، ولاحظت أنها ابتدأت ترتعش وتعضّ المخدة بأسنانها، ثم تقول لي: حاسب ما تنزلش اللبن ما احبل! فقلت لها وانا استدرك هل هي طفلة حقاً: لا ماتخافيش مش حتحبلي! فقالت: وانت مالك؟ ما تنزلش على كسي، نزلهم على بطني وخلاص! عندها كان زبري قد أسرع من حركاته صعوداً وهبوطاً على كسها وهي تواصل التأوّه والرهز من تحت زبري، وحين شعرت باقتراب القذف، رأيتها تنتفض واستغربت انها سبقتني بالقذف والإرتعاش كأنثى عشرينية، فانفجر زبري يقذف المني بشكل عشوائي على بطنها وكسها وأفخاذها كما لم يقذف من قبل.بعد أن قذفت على جسمها الطفولي الصغير، أعطيتها فوطة كي تمسح المني قبل انسيابه على الفراش، فقالت لي: امسحهم بنفسك! فرحت أمسح لبني عن جسمها وعن كسها فازداد عجبي بأن لاحظت كتلة من منيها على باب كسها، فهل يعقل أن طفلة بهذا العمر تقذف وترتعش وهي لم تبلغ مبالغ النساء بعد؟بعدما انتهيت من مسح اللبن عنها سألتها: أنتي بتجيبي من ايمتا؟ فقالت: ايه؟ انت مستغرب أني بجيب؟ دانا كان عمري سبع سنين لما أشطّف كسي كنت ألعب بيه وما أشلش صوابعي عنو إلاّ خلّص ونزل! غريبة؟!! فقلت لها: ما اعرفش ان كانت غريبة ولاّ لأ، بس أنا كنت افتكر انو البنت لازم تكون بتجيها العادة الشهرية علشان تجيب! فقالت لي: هوّ انتو الرجالة بتعرفو حاجة عن الحريم؟ أنتو يا دوب تعرفو تدخلو البتاع اللي عندكو وخلاص! قوم يا عم قوم، دول العجايز قرّبوا يوصلو!قامت عن السرير ولمّت هدومها ودخلت الحمام تغتسل، ثم خرجت وهي ترتدي هدومها وأخبرتني أنها ستدخل تنام في الغرفة التي ينام فيها خالد، وانها هي ستكون جاهزة علشان نعمل واحد تاني اذا ما رأيت انا ان الوضع مناسب بعد نوم العجايز، فهي في أي وقت من الليل ستكون بانتظاري، ولا أتردد بإيقاظها إن كانت نائمة.أقفلت باب الغرفة ورائي بعد دخولها الى الغرفة التي ستنام بها، ودخلت الحمّام لأستحمّ، ثم خرجت بعد أن جففت جسمي وارتديت ملابس النوم، وجلست قليلاً وراء جهاز الكمبيوتر بانتظار قدوم أمي وخالي، وما هي إلاّ دقائق حتى سمعت وقع أقدام في الممر أمام غرفتي، وصوت أمي يقول هامساً: دا جودت أكيد نايم، هو ما يقفلش اوضتو إلا لما يكون عاوز ينام، فعلمت عندها أن أمي وخالي قد جاءا وانهما يريدان استعادة أيام زمان، ولكن أين سبفعلونها؟ هل ستكون عندهما الجراءة أن يقضيا الليل معاً في غرفة أمي؟ أم أنها ستعطيه غرفة النوم الأخرى ليتنايكو فيها ثم ينام كل واحد منهما بغرفة؟ ولكن بالتأكيد أنا لن أفوّت هذه الفرصة دون مشاهدة زبر خالي يقتحم كس امي!بعد عشر دقائق تقريباً، فتحت باب غرفتي بهدوء ورحت أسترق السّمع لأصوات ناتجة عن عملية النياكة التي يبدو أنها بدأت بقوة، وحين استرقت السمع، غرفت أنها صادرة من الصالة. فهما مطمئنان جداً الى أن كل من في المنزل نائم، وأبعد مكان عن غرف النوم هو الصالة، فتقدمت باتجاه الصالة على رؤوس أصابع أقدامي لأرى خالي ينام على الكنبة فوق امي ويرضع لها بصدرها بينما زبره المنتصب كالوتد على افخاذها، فقلت في نفسي أنها الفرصة المناسبة لأزيد في فجور فاطمة، فذهبت اليها في غرفتها، فوجدتها نائمة بالكيلوت فقط بحجة عدم وجود ملابس نوم بمقاسها في الدولاب، فقلت لها: عاوزة تشوفي ابوكي بينيك عمتك ازاي؟ فقلت: بجد؟ فقلت لها: قومي ورايا!لحقت فاطمة بي ووقفت معي وراء باب الصالة لنرى بكل وضوح ما الذي يجري، وبينما كنت أدعك زبري على المشاهد التي أراها، مدّت فاطمة يدها على زبري وعرفت حينها أنها كانت تلعب بكسها بيدها الأخرى، ثم قالت لي هامسة: تعالى معايا! لحقت بها دون أن أعلم الى أين، فدخلت غرفتي ونامت على السرير بعد ان خلعت كيلوتها وقالت: انا عاوزة زبرك يخش بكسي! فقلت لها: بتقولي ايه يا مجنونة! فقالت: زي ماسمعت! انا مش قادرة استحمل! انا مرة اشوف امي بتتناك من أخوها ومرة أشوف بابا بينيك اختو عاوزني ابقى بنت بنوت؟ تعالى بسرعة! كسي مولّع من جوّا! فقلت لها: النهاردة مش هينفع! العملية ديه عاوزة وقت تاني نكون لوحدينا بالبيت علشان لما تتفتحي وينزل الدم، نقدر نداريه! خلاص بأول فرصة حافتحك واخلي زبري يلعب بكسك جوا!يبدو أن كلامي عن الدم هو الذي أخافها وجعلها تهدأ وتكتفي بأن نعمل واحد تاني ومش فارقة معها اذا شاهدنا أبوها وامي بتتناك معي. حتى أنها عندما كانت جالسة في حضني ومتعمشقة برقبتي وتفرك كسها على زبري، كانت تتفوّه بكلمات نابية كثيرة وبتأوّهات بصوت عالٍ، وعندما ارتعشت من جديد وأنزلت ماء ظهرها على زبري، طلبت مني أن أبقى على الوضع نفسه لأنه عجبها جداً وهي تريد أن تجيب تاني. وهذا ما حصل الى أن كانت ترتعش الرعشة الخامسة او السادسة لا أعلم، فُتح باب الغرفة علينا لأري امي وخالي على الباب ونحن عاريين تماماً وفاطمة ترقص بحضني على زبري، فاستمرت فاطمة على ما هي عليه ولم أستطع تحريكها عن زبري، بينما سمعت الماما تقول: ايوة يا حبيبي لعبها لبنت خالك، إنما بحنيّة، ديه لسة طفلة! أنا وخالك حنام بأوضتي اذا اعتزت حاجة قوللي! وقبل أن تكمل امي كلامها كان شهيق ارتعاش فاطمة يملأ آذان أبيها وعمتها وهما يضحكان ويقولان: ديه البنت طالعة لعمتها! ثم أسمع خالي يقول لي: نيكها زي ما انت عاوز، بس لما تفتحها افتحها بشويش علشان ما تنزفش! وأحسن تكون مامتك بالبيت! بذلك أصبحت فاطمة زوجتي الشرعية، فولي أمرها سمح لي بنيكها زي ما انا عاوز، وهي كانت تطلب مني ان افتحها قبل قليل، وزبري يتشوّق للولوج في هذا الكس الشهواني لأكتشف كيف يكون كس البنت الصغيرة من جوّا، فانا لم انك سوى نسوان كبار وأكساسهن لاشك مترهلة من الحبل والولادة، وبينما كانت فاطمة تستكين في حضني وتدفن رأسها بصدري، وهي تائهة بين خجلها من أبيها وعمتها، وغير مصدّقة ما تسمعه بأذنها، فتقول لي: همّا بيتكلمو جد؟ فقلت لها: أيوة يا حبيبتي، انتي بقيتي مراتي شرعي دا ابوكي بيقوللي اني انيكك وافتحك، دانتي بكدة بقيتي مراتي بجد ومالكيش رواح من البيت ديه، من بكرا نروح انا وانتي تلمي هدومك وكتبك من بيت ابوكي وتيجي تعيشي معايا هنا!سمع العجوزان الفاجران ما قلته لفاطمة، حيث أنهما كانا قد أصبحا داخل الغرفة ويقفان فوق رأسنا، فقال خالي: ومالو، أهي فاطمة مراتك وانا حاخد المهر من امك! والتفت نحو امي وقال لها: مش كدة يامنيرة؟ فأومأت برأسها بالموافقة، وقالت لخالي: طيب ما نسيب العرسان لوحديهم! وخرجا من الغرفة وأقفلا الباب وراءهما، عندها ألقيت فاطمة على السرير على ظهرها وفتحت لها أفخاذها ورحت ألحس لها كسها من جديد وأدخل أصبعي في مدخل كسها الذي كان يتلهف لشيء يدخل فيه فأرى أن مدخل كسها ينقبض بقوة على إصبعي، ثم بدأت أمرّغ زبري على كسها الصغير المنتفخ المحمر من كثرة ما لاقاه من حفّ وفرك خلال ساعتين من الزمن، وعندما لاحظت فاطمة بأني لم أقدم على إيلاج زبري بها بعد، قالت لي: أيه ياجوزي يا حبيبي، مش حتفتحني علشان اتمتع بزبرك جوّا كسي؟ فقلت لها: حافتحك يا حبيبتي، انا زبري متشوّق انو يخش جوّاكي وكسك يعصرو ويسحب لبنو جوّا كسك، ثم رفعتها الى حضني وانا جالس متربع على السرير، وأمسكت بزبري المنتصب وأجلستها عليه، فكان رأس زبري على باب كسها بالضبط عندما طلبت منها أن تنزل عليه وتضغط شيئاً فشيئاً حتى يدخل، وعندما فعلت ما قلته لها، دخل جزء من رأس زبري بكسها، ثم قامت عنه وهي تقول: لا مش حأقدر كدة، لازم يكون في طريقة تانية، دا كسي بيدخل كلو مع زبرك لجوّا، كدة مش حينفع!حقيقة أنا ليس لي معرفة بهذا الوضع، ليس فقط عدم خبرة، إنّما بموضوع غشاء البكارة وكيفية نزعه، فكل ما أعرفه هو أن مع دخول القضيب الى الكس يزال الغشاء، إنّما كيف تتم عملية الإدخال، وما هي الطرق التي تسهل الأمر، خاصة وان البنت طفلة مازالت في العاشرة من عمرها، فهذا ما أربكني وأفقدني الإنتصاب الكبير الذي كان عليه قضيبي قبل لحظات. فقلت لها: حبيبتي حافتحك يعني حافتحك، في طريقة تانية ولاّ ما فيش انا حافتحك وأدك زبري بكسك الليلة ديه مش بكرة! ورميتها على ظهرها ورفعت سيقانها الى الأعلى وصارت طيزها في الهواء وكسها أصبح بمستوي زبري بالضبط، فمسكت زبري بيدي وصرت أمرّغه على كسها الذي يقطّر عسلاً من شدة ما أنزلت من ماء شهوتها ومن ماء فمي، وما أن استعاد زبري انتصابه ووجهته على باب كسها ودفعته دفعة جامدة، الى الداخل حتى دخل جزءاً كبيراً منه ونزل الدم من كسها يغطي زبري وانساب على أفخاذها وعلى الفراش، مترافقاً مع صرخة مكبوتة منها مع رغبة قوية بأن أدخله فيها أكثر.لم أستطع متابعة النيك قبل أن أعرف سرّ هذه الدماء الغزيرة التي انهمرت من كسها، وخشيت أن يكون في الأمر ما هو خطير، ومن دون أي تفكير، وجدت نفسي انادي الماما التي جاءت مسرعة، وما أن شاهدت الدماء على الفراش حتى زغردت وهي تقول: مبروك يا حبيبي! وقبّلتني ثم قبّلت فاطمة وهي تقول لها: مبروك يا عروسة! ده جوزك جدع! وطلبت مني امي ان ادخل الحمام انا وفاطمة لنغتسل بينما تكون هي قد نظفت السرير ورفعت الملايات الملأى بالدماء. عدت انا وفاطمة الى السرير بعد تنظيفه ورحت أضمها وأعانقها وأقبّلها بنهم شديد وهي ليست أكثر من لعبة صغيرة بين يديّ، الى أن عادت شهوتها الى كسها وبدأ زبري يعاود انتصابه ويقول لي هيا اكمل معروفك معي ودعني أدخل الى هذا الكس الطازج، فعدت أجلسها بحضني وأوجه زبري على باب كسها حيث بدأت هي تنزل عليه شيئاً فشيئاً وهي تعض على شفاهها بينما كسها يعض على زبري، وعندما دخل قسماً يسيراً منه في كسها، بدأت تصعد وتهبط عليه حتى أصبح كسها متهيّئاً لاستقبال المزيد من زبري بداخله، فصارت مع كل هبوط جديد تجعله يدخل أكثر فأكثر حتى ابتلعه كسها بالكامل، فكنت أحضنها وأعصرها بكلتا يدي بينما كانت هي تعصر زبري بكسها الضيّق وتبدأ بالتأوّه والشهيق وتتسارع عملية الهبوط والصعود على زبري وتزداد تأوّهاتها الى أن قذف زبري المني في جوفها لأحصل من هذه النيكة على لذة خارقة لعلّ أهم اسبابها ناتجة عن ما فيها من فجور شاهدته من هذه الطفلة التي أصبحت زوجتي، ومن أمّي وخالي اللذين باركوا هذا الفجور تسهيلاً لفجورهم العظيم ببعضهما البعض.أعلم بأني في هذه الليلة خسرت الموقع الذي كنت فيه بالنسبة لأمي، فأنا لم أعد النييك الرسمي لها، وأني من الآن وصاعداً فلن أنيكها إلاّ لماماً شأنها في ذلك شأن اختي منى وأختي نوال، ولكني كسبت نياكة كس جديد كان لي أنا شرف اقتحامه والولوج به لأول مرة، مع قناعتي بأني لست صاحب اول زبر يداعب كسها أو يكب لبنه عليها، أو حتى قد تكون حصلت على زبر يخترق طيزها، فهي كما هو واضح قد بدأت حياتها الجنسية الفاجرة منذ زمن بعيد، ولكن ذلك لايثير غيرتي، فإن شهوتي لها تزداد مع ازدياد شعوري بأنها قحبة بنت قحاب.إني بكل فخر، وبعد مرور سنتين على بداية أحداث هذه القصة، أجد نفسي أتدرّج لأكون زبر العيلة فكل كس من أكساس العائلة يحتاج الى زبر يتناك منه، يجد زبراً جاهزاً للإستمتاع به في كل وقت من الأوقات، فأنا ليس لدي عمل أعمله ولا وظيفة مقيّد بها، فأنا على أهبة الإستعداد دائماً لاختراق أي كس من أكساس العائلة لأمتّعها واستمتع بها، أي أني متفرّغ للنياكة اربعة وعشرين على اربعة وعشرين. وباتت نساء العائلة كلها تعرف أني انيك باقي الأكساس ولكن دون أن يتكلمن بالموضوع أو تحاول الواحدة أن تقطع برزق التانية. حتى أن أختي نوال التي أنجبت لي بنتاً من نيكتي الأولى لها، واصبح عمر إبنتي الآن أكثر من سنة، صرّحت مرة لأمي بأن هذه البنت لازم تحبها أكتر من كل أحفادها، فهي بنت بنتها وإبنها بنفس الوقت، فلم تجد أمي يومها أن تقول لها سوى: حاسبي يا فاجرة ما يوصل الكلام لجوزك! فهذا دليل على أن امي تعرف هذه الحقيقة.وإضافة الى أكساس العائلة، فقد تمكنت من أطيازهن جميعاً، وتضاف الى أطياز النساء، فقد تمكن زبري منذ أيام من اختراق طيز خالد ابن خالي الذي أصبح له من العمر تسع سنوات، فعندما صرّحت لي فاطمة ذات يوم بأنها كانت تسمح لأخيها خالد بأن يمدّ يده على كسها عندما يكونان نائمين في غرفتهما المشتركة، وتتظاهر بأنها نائمة ثم يتمادى الى أن يلحس لها كسها ويداعب زبره الصغير عليه، وأنه كان يثيرها بما يفعله فتضطر عندما تبلغ ذروة الشهوة الى أن تدخل الحمام وتمارس العادة السرية حتى تبلغ نشوتها، قلت لها أرغب بمشاهدته كيف يمكن أن يدخل زبره بكسك، شجعيه على عمله هذا واطلبي منه أن يدخل زبره بكسك!عجبتها الفكرة يومها لما فيها من فجور، ولكنها خافت من ان يفشي أمرها، فطمأنتها الى أنه لن يستطيع ذلك، فهو سيعتبر نفسه المذنب وليس انت. وقد وعدتني بتسهيل الأمر لي بأن أشاهدهما دون أن يعلم خالد بوجودي في البيت.فعندما كانت تتهاوش معه ذات يوم عندنا في البيت وعلى سريري في وقت من المفترض أن لايكون في البيت أحد سواهما، ساعدته فاطمة على أن يركب فوقها بينما كانت ترتدي قميص نوم قصير ارتفع عن سيقانها وأصبحت تحته عارية تماماً إلاّ من الكيلوت الذي يغطي كسها، وفتحت أفخاذها ليستقر خالد بوسطه كله بين أفخاذها وصارت تحرك تحته تدّعي أنها تحاول التخلص منه، بينما كانت تحرك تحت زبره وتثيره أكثر فأكثر، وعندما لم تجد ما يكفي من الشجاعة عنده للمبادرة، قالت له: قوم عني وأسيبك تشوف بزازي! فقال لها: أشوفهم الأول! فكشفت له عنهم وهي تقول: ماتقول كمان عاوز ترضع فيهم؟ فقال لها: أيوة ده اللي عاوزو!أصبح صدر فاطمة الآن واضحاً، فبزازها الجامدين مثيرين للغاية مع حلمتين صغيرتين كحلمة الولد، فقالت له: بس تحاسب شوية شوية مش باسنانك! فراح خالد يلتهم حلمات أخته ويعصر لها بزازها بيديه، بينما كان يضغط بوسطه على منطقة كسها بحركات منتظمة وهي تئن تحته وتتلوى وتقول له: بشويش يا خويا بشويش، إرضعهم بقولك مش تاكلهم! ويبدو أنه طمح الى المزيد من جسد أخته، فمدّ يده الى تحت يكشح كيلوت فاطمة عن كسها، فقالت له: بتعمل أيه ياود، يا لهوي، دانت بتقلّعني كيلوتي! مش بعيد ياود تقول عاوز إلعب بكسك وانيكك!كنت أنا أراقب ما يجري من خلف الباب، فلاحظت أن خالد قد تسمّر على صدر أخته بينما وسطه مازال بين أفخاذها، فقد صدمته كلمات اخته المباشرة والواضحة، فتراه قد احتار في تفسير هذه الكلمات وما الذي عليه فعله، فهو تعوّد على اللعب بكسها بينما تدّعي هي بأنها نائمة، وهذه هي أول مرة يعتليها فيها بهذا الشكل وتكون متجاوبة معه على المكشوف، فهل تريده أن يتابع؟ أم إنها حقيقة تستنكر فعلته؟لا أعتقد أنه فكّر كثيراً عندما قال لها: أيوة، عاوز أنيكك! فقالت له وهي تتابع عصره بين أفخاذها وتحرك تحته بغنج وإثارة: بس ديه ما يصحش يا خويا، ديه حرام! لو حد عرف حيقتلونا! فقال لها: إنتي سيبيني اعمل اللي انا عاوزه وما حدش حيعرف! أرجوكي! مش انتي أختي حبيبتي؟ وراح يقبّلها بنهم في رقبتها وعلى أنحاء صدرها ويده كانت قد بدأت تدعك لها كسها بعد أن كان قد كشح الكيلوت عنه، فقالت له: طيب انا حاسيبك تنيكني بس تسمع الكلام! تعمل اللي قولك عليه وبس! أوكي؟ فأجابها بلهفة: حاضر! فقالت له: طب قوم إقلع هدومك وتعالى لي. وبينما كان خالد يقلع هدومه كانت فاطمة قد خلعت قميص النوم الذي ترتديه وأسقطت كيلوتها عنها وانسدحت على السرير تقول له: إطلع فوقي واديني زبرك على بقي وخد كسي بلسانك! وعندما نفّذ تعليماتها كانت طيزه الصغيرة البيضاء الخالية من أي شعر والمكوّرة كأجمل من طيز أي أنثى، مصوّبة تجاهي مباشرة، بينما كان رأسه منغمساً بين أفخاذها يلتهم كسها كما تلتهم القطة الجائعة قطعة تورتة بالكريمة وضعت أمامها، بينما كانت فاطمة تداعب زبر أخيها الصغير الذي لايتجاوز طوله طول إصبع اليد، ثم تضعه كله مع بيضاته في فمها، ثم تخرجه من فمها وتلوّح به بيدها، ثم تقول له وهي في حالة شديدة من الهيجان: هوّ انت شايف البخش اللي تحت؟ دخّل صوابعك بالبخش وبعبص فيه كويس، خللي الحتة اللي فوق ببقك وارضعها ودخّل صوابعك جوّا!كانت الشهوة قد غمرتني خلال ما أشاهده من مجون زوجتي فاطمة مع أخيها، وكان زبري بدأ يتحرّك داخل كيلوتي مطالباً بالخروج لإداء واجبه مع هذين الطفلين الفاجرين الماجنين، ولإعطائهما درساً لن ينسوه بأصول الفجور والمجون. وعندما بدأت فاطمة تتأوّه تأوهات استغاثة وكأنها تطلب من أي ذكر يأتي لإنقاذها مما هي فيه لإيصالها الى رعشتها وتخليصها من الهيجان الذي أدخلها به لسان أخيها وأصابعه دون أن يدري كيف يخرجها منه، ودونما تفكير مني وجدت نفسي دخلت عليهما، وأعطيت زبري لفم فاطمة التي راحت تلتهمه على الفور بينما رحت أمرّج زبر خالد وأبعبص بطيزه. حين شعر خالد بوجود يدٍ جديدة تداعبه، رفع رأسه من بين أفخاذ فاطمة وهو ينظر باتجاهي، وبدا عليه أنه أرتعب من وجودي، فأومأت له بالإستمرار في عمله، وصرت أرطب له مدخل طيزه بلعابي حيث كان ينتفض مع كل بعصة من أصبعي بطيزه، ثم عمدت فاطمة التي عرفت ما الذي أنوي عمله الى ان تركت زبري وراحت تلحس مدخل طيز أخيها بلسانها وتدخل لسانه ببخشه بينما أنا كنت لا أزال أداعب له زبره وبيضاته، ثم مسكت فاطمة زبري بيدها وصارت تمرّر رأسه على بخش أخيها، وعندما لاحظت أن بخشه قد تلقى ما يكفي من الترطيب، أومأت لي ببدء معركة الإيلاج في هذا القعر الخام.عندما بدأ زبري رحلة الولوج في طيز خالد مع دخول رأس زبري فيه، صرخ خالد صرخة مدوية مستعظماً الأمر، فما كان مني إلاّ أن انحنيت فوقه وغمرته بينما كان رأس زبري مازال داخل طيزه، فثبّتته بقوة في حضني ثم نطحته نطحة قوية كانت كفيلة بأن يخترق زبري أحشاءه حتى الأعماق العميقة، فقد كان زبري قد دخل كله تماماً في أحشائه، فحملته بين ذراعيّ وزبري مازال يملأ طيزه، وأجلسته في حضني وصرت أرفعه عن زبري قليلاً ثم أنزله عليه، تماماً كما كان فعل معي ذاك الرجل الغليظ الذي ناكني في المركب قبل سنتين. في هذا الوقت كانت فاطمة قد غيّرت من نومتها وأصبحت تنام على بطنها أمام زبر أخيها المتدلّي أمامه، فراحت ترضعه وتلاعبه، بينما كان زبري يلعب داخل طيزه.أحسست بينما كان خالد يصعد ويهبط في حضني وزبري يملأ طيزه، أن الشهوة قد أخذت من فاطمة وأنها وصلت الى النقطة التي تكون فيها مستعدة لارتكاب جريمة لو لم يتم إطفاء شهوتها، وخفت لو أني أفرغت مائي في طيز خالد لايبقى ما يكفي لإطفاء شهوة فاطمة العارمة، فرفعت خالد من حضني وأخرجت زبري من طيزه، وطلبت منه أن ينام على ظهره وطلبت من فاطمة أن تنام فوقه بشكل متعاكس بحيث ترضع له زبره وهو يرضع لها كسها، ثم وقفت خلف طيز فاطمة التي كان خالد يلحس لها كسها بكل شهوة، ومسكت زبري بيدي ودككته في كس فاطمة التي استقبلته بالآه الصادرة من أعماقها، بينما كسها استقبل زبري بمزيد من الضمّ والعصر وإلقاء زخّات من ماء الشهوة عليه، وأصبحت ترقص نشوى أمامي وقد رفعت رأسها عن زبر أخيها لتهتم بهذا القادم الى أحشائها لإطفاء شهوتها، عندها ضممتها الى صدري، فأصبح ضهرها على صدري ويديّ تعصرانها وتداعبان ثدياها المتحجرين في صدرها، بينما زبري يملأ كسها الصغير المستمر في كبّ ماء الشهوة، وحين مددت يدي الى كسها أداعب بظرها حيث كان لسان خالد مايزال تحته يحاول لحسه بينما يراقب حركة زبري في كس أخته خروجاً ودخولاً، راحت فاطمة تشهق وتزفر وقد واتتها الرعشة متلذذة بما أصابها من فجور وما قامت به من مجون، ومع ارتعاشها وازدياد انقباضات كسها على زبري، بدأ زبري يقذف المني في كسها واستمر في القذف بعد خروجه منه، فإذ بي أشعر بخالد وقد تلقّف زبري الخارج من كس أخته ليضعه بفمه ويمتص المني منه لآخر نقطة. وحين نظرت الى الأسفل نحو ما يفعله خالد أثارني كثيراً مشهد المني على وجهه خاصة تلك الخصلة من المني المتدلية من كس أخته على وجهه.أنا الآن أخطط لنياكة كس جديد بدأ ينضج بالعائلة هو كس منال، بنت أختي منى، التي تبلغ من العمر الآن سبع سنوات، وهي تجد متعة كبيرة في أن تجلس بحضني وتتحس موقع زبري بين أفخاذي بطيزها، ودون أن تتردد في الجلوس في حضني وجهاً لوجه فاتحة أفخاذها لتستقبل زبري على كسها من فوق الملابس كلما سنحت لها الفرصة بذلك، وأجد زبري ينتصب وانا أحضنها، وأشعر بأنها تتحسس زبري بكل وعي، لكن حتماً لن أكون أنا المبادر لنياكتها، فكما قلت، فإن زبري جاهز للكس الذي يطلبه، وزبري لن يجد متعته الحقيقية إلا عندما أسمع بنت أختي تقول لي: تعالى ياخالي يا حبيبي العبلي بكسي واديني زبرك على شفايفي. فأنا استمتع بالأنثى التي تقول انا عايزة اتناك وتقول للي ينيكها: تخليني أجيب ولاّ أجيب أجلك! فعلى الرغم من كل الأكساس التي أنيكها وأجد من واجبي إشباعها، فقد اضطررت ليلة أمس بالذات الى أن أمارس العادة السرية بينما كان يتهيأ لي في خيالي أني أمرغ زبري على كس منال بنت أختي، وذلك بعد أن كانت تجلس في حضني وجهاً لوجه وتفتح أفخاذها التي تتدلّى الى جانبي، وبينما كانت تتعمشق برقبتي وترمي نفسها الى الوراء ثم تعود الى الأمام، بينما كسها ثابت في موقعه على زبري حيث كنت أشعر بأن كسها يحفّ على زبري بالضبط، فهي وإن كانت ترمي ظهرها الى الوراء وترجع به الى الأمام، إلاّ أن حركتها اللولبية بكسها على زبري كانت ثابتة فتفرك كسها على زبري متصنّعة أن حركتها عليه تتم بشكل عفوي! وكان كل شيء فيها يقول أنها تعرف ماذا فعل، من طبيعة حركتها وتركيزها على مكان محدّد بالحركة، وكذلك أنفاسها ونظرات عيونها، ولكني تحسّبت كثيراً للأمر، وقررت وضع حدٍّ لهذه المغامرة خشية أن أرتكب حماقة أندم عليها، فرفعتها من حضني رغماً عنها، ودخلت الحمام على الفور ورحت أمرّج زبري وأنا أتخايل زبري يخترق كسها الصغير، حتى قذفت المني على الأرض وأرحت أعصابي التي توترت من جراء حركات بنت أختي بكسها على زبري