عصر يوم
03-28-2015, 01:02 PM
احلى نيك طيز مع جارتي المثيرة النياكة في سطح العمارة
لطالما كانت جارتي لمياء تفتنني بذلك الجمال و كان كل حلمي هو ان اجرب احلى نيك طيز معها و اتذوق جسمها اللذيذ و حتى هي كانت تتقاسم معي نفس الرغبات و لكن الفرصة لم تحن بعد و بقينا نتبادل الاشارات و الهمسات و احيانا نلتقي في سلالم العمارة وفالمس لها طيزها و اتحرش بها بطريقة ساخنة الى ان جاء ذلك اليوم الذي حققت فيه حلمي كاملا . راقبتها في الصباح الباكر و هي تصعد الى سطح العمارة كي تنشر الملابس بعد غسلها هناك و كانت ترتدي فستان ابيض مثير جدا و اثار الكيلوت تحته بادية حتى للعميان اما بزازها فكانت كلما خطت خطوة ترتعدان و يرتعد قلبي معهما . بينما هي تغسل و الاجواء هادئة حتى همست لها و حين التفتت الي ضحكت و نظرت حولها كي تستطلع الامرو كانت عمارتنا هي الاعلى بين جميع العمارات و من المستحيل ان يراقبنا اي احد . اوقفتها بعد ذلك مباشرة خلف السلالم و بقيت اراقب الحركة من الاسفل و في نفس الوقت شرعت اقبلها بحرارة كبيرة و انا ارتعش من حرارة الشهوة و خوفا من ان يصعد شخص ما الينا و يكشف امرنا
بقيت المس لها بزازها و ادخلت يدي من تحت ابطيها حتى لمست حلماتها التي كانت منتصبة مثل الزب ثم ادخلت يدي تحت الفستان و لمست لها طيزها الطري و الدافئ و هنا طلبت منها ان تنحني على السور و تراقب حركة السلالم بينما انا اخرجت زبي من ورائها وبدات احكه على فتحة شرجها قبل ان ابدا احلى نيك طيز معها و احقق اغلى حلم مع لمياء المثيرة . بعد ذلك بللت زبي باللعاب و ركزت على الراس و بقيت ادفع به و بصعوبة كبيرة استطعت ان ادفعه الى الداخل لان طيزها كان ضيق و هي لم يسبق لها ان مارست نيك طيز من قبل و هنالك شعرت ان حلاوة غير عادية تجتاح زبي و باقي جسمي و التهبت شهوتي اكثر . صرت انيكها بسرعة رهيبة و قلبي يخفق بشدة و خاصة و اني اول مرة اجرب احلى نيك طيز في حياتي مع لمياء و كل ما كنت افعله من قبل هو الاستمناء حين ارى بعضا من مفاتنها او حين اتحرش بها في سلالم العمارة
ادخلت زبي في طيز لمياء و كنت الهث و كاني كنت اجري و كل هذا من حرارة الشهوة التي كانت داخلي اما لمياء فقد اعجبها دفئ الزب الذي اخترق كسها و طلبت مني المزيد من الادخال و بطريقة اسرع و ما كان مني الا ان حققت لها رغباتها و كنت ادخل و اخرج زبي بطريقة توحي و اني مكهرب و كلما لمست خصيتاي فلقتي طيزها اخرج زبي في لمح البصر و اعيد ادخاله الى ان احسست اني لن استطيع ان امسك المني داخل زبي و استسلمت و اغمضت عيناي و تركت زبي يقذف لاول مرة دون استمناء او احتلام و لكن عن طريق احلى نيك مع لمياء .و حتى لما قذفت احسست نفسي قادرا على معاودة النيكة مرة اخرى و ظل زبي منتصبا و لكني كنت اخشى ان يصعد شخص اخر الى السطح و تركتها تنزل بعد ان لبست كيلوتها و عدلت شكلها و لم انزل من السطح الا بعد ان استمنيت مرة اخرى في نفس المكان الذي مارست فيه احلى نيك طيز مع لمياء و تذوق فيها زب معنى النيك لاول مرة في حياته
لطالما كانت جارتي لمياء تفتنني بذلك الجمال و كان كل حلمي هو ان اجرب احلى نيك طيز معها و اتذوق جسمها اللذيذ و حتى هي كانت تتقاسم معي نفس الرغبات و لكن الفرصة لم تحن بعد و بقينا نتبادل الاشارات و الهمسات و احيانا نلتقي في سلالم العمارة وفالمس لها طيزها و اتحرش بها بطريقة ساخنة الى ان جاء ذلك اليوم الذي حققت فيه حلمي كاملا . راقبتها في الصباح الباكر و هي تصعد الى سطح العمارة كي تنشر الملابس بعد غسلها هناك و كانت ترتدي فستان ابيض مثير جدا و اثار الكيلوت تحته بادية حتى للعميان اما بزازها فكانت كلما خطت خطوة ترتعدان و يرتعد قلبي معهما . بينما هي تغسل و الاجواء هادئة حتى همست لها و حين التفتت الي ضحكت و نظرت حولها كي تستطلع الامرو كانت عمارتنا هي الاعلى بين جميع العمارات و من المستحيل ان يراقبنا اي احد . اوقفتها بعد ذلك مباشرة خلف السلالم و بقيت اراقب الحركة من الاسفل و في نفس الوقت شرعت اقبلها بحرارة كبيرة و انا ارتعش من حرارة الشهوة و خوفا من ان يصعد شخص ما الينا و يكشف امرنا
بقيت المس لها بزازها و ادخلت يدي من تحت ابطيها حتى لمست حلماتها التي كانت منتصبة مثل الزب ثم ادخلت يدي تحت الفستان و لمست لها طيزها الطري و الدافئ و هنا طلبت منها ان تنحني على السور و تراقب حركة السلالم بينما انا اخرجت زبي من ورائها وبدات احكه على فتحة شرجها قبل ان ابدا احلى نيك طيز معها و احقق اغلى حلم مع لمياء المثيرة . بعد ذلك بللت زبي باللعاب و ركزت على الراس و بقيت ادفع به و بصعوبة كبيرة استطعت ان ادفعه الى الداخل لان طيزها كان ضيق و هي لم يسبق لها ان مارست نيك طيز من قبل و هنالك شعرت ان حلاوة غير عادية تجتاح زبي و باقي جسمي و التهبت شهوتي اكثر . صرت انيكها بسرعة رهيبة و قلبي يخفق بشدة و خاصة و اني اول مرة اجرب احلى نيك طيز في حياتي مع لمياء و كل ما كنت افعله من قبل هو الاستمناء حين ارى بعضا من مفاتنها او حين اتحرش بها في سلالم العمارة
ادخلت زبي في طيز لمياء و كنت الهث و كاني كنت اجري و كل هذا من حرارة الشهوة التي كانت داخلي اما لمياء فقد اعجبها دفئ الزب الذي اخترق كسها و طلبت مني المزيد من الادخال و بطريقة اسرع و ما كان مني الا ان حققت لها رغباتها و كنت ادخل و اخرج زبي بطريقة توحي و اني مكهرب و كلما لمست خصيتاي فلقتي طيزها اخرج زبي في لمح البصر و اعيد ادخاله الى ان احسست اني لن استطيع ان امسك المني داخل زبي و استسلمت و اغمضت عيناي و تركت زبي يقذف لاول مرة دون استمناء او احتلام و لكن عن طريق احلى نيك مع لمياء .و حتى لما قذفت احسست نفسي قادرا على معاودة النيكة مرة اخرى و ظل زبي منتصبا و لكني كنت اخشى ان يصعد شخص اخر الى السطح و تركتها تنزل بعد ان لبست كيلوتها و عدلت شكلها و لم انزل من السطح الا بعد ان استمنيت مرة اخرى في نفس المكان الذي مارست فيه احلى نيك طيز مع لمياء و تذوق فيها زب معنى النيك لاول مرة في حياته