استاذ نسوانجى
09-26-2015, 09:24 AM
قصتي التي ارويها لكم هي حقيقية وحصلت معي في بلاد الغربة و سارويها بتفاصيلها. انا رجل متزوج عمري 42 سنة و لي طفلان اعيش مع زوجتي و اطفالي و والدتي في بيت واحد لي اختان متزوجتان الكبيرة اسمها سهى و عمرها 40 سنة و الصغرى اسمها هدى و عمرها 28 سنة. في الاشهر الماضية مرضت والدتي و عرضتها على الاطباء فكان تقرير الاطباء هو يجب ان تعالج في الخارج في احد البلدان الاجنبية عندها اخبرتي اخواتي بهذا الامر و قلت لهما يجب ان تعالج والدتنا في الخارج و سوف اسافر معها لمدة شهرين حسب ما ابلغني به الاطباء فاتفقتا معي على موضوع السفر.
و بعد اسبوع اتصلت بي اختى الصغرى و اخبرتني انها سوف تسافر معنا فسالتها عن موافقة زوجها فاخبرتني انه يشجعها على السفر مع والدتها عندها اكملنا اجراءات السفر و حصلنا على الفيزا و سافرنا حتى وصلنا الى البلد الذي يجب ان تعالج فيه والدتي . بعد الوصول قمنا بتاجير شقة في وسط المدينة التي وصلنا اليها في اليوم التالي ذهبنا مباشرة الى المستشفى التي يجب ان تعالج فيه والدتي و اكملنا اجراءات الدخول الى المستشفى حتى المساء بعدها طلب منا الطبيب المختص انا و اختي هدى الانصراف و العودة في اليوم التالي حينها اعترضت اختي هدى و طلبت البقاء مع والدتي فرفض الطبيب و اخبرها ان نظام المستشفى لا يسمح ببقاء مرافق مع المريض حيث توجد ممرضة مسؤولة عن كل شئ عندها انصرفا انا و اختي هدى و عدنا الى الشقة للارتياح من تعب اليوم الذي قضيناه في المستشفى و بقينا على هذا الحال كل يوم نذهب و نعود للشقة مساءا نبقى انا و اختي هدى لوحدنا في الشقة اثناء الليل. اثناء بقاءنا في الشقة و بعد العودة مساءا تقوم اختي هدى بخلع ملابسها امامي و تبقى بالملابس الداخلية و تذهب للحمام لتستحم و انا كذلك كنت اخلع ملابسي و ابقى في اللباس و الفانيلا. في بداية الامر كنت لا اعير اهمية لها لكن بعد عشرة ايام بدأت انظر لها بشهوة عندما تخلع ثيابها امامي و لكني كنت لا اظهر هذا الشئ لها حيث كان صدرها جميل جدا و جسمها الابيض رشيق و شهرها اسود و طويل. في اليوم التالي قررنا الذهاب بالباص الى المستشفى لكي نتمكن من مشاهدة معالم المدينة التي نسكن فيها اكثر. ذهبنا الى موقف و صعدنا في الباص الذي كان مزدحما بالركاب فطلبت مني اختي ان تقف امامي لتحتمي من الازدحام فوقفنا قرب احدى نوافذ الباص بجنب احد الكراسي عندها تحر الباص و من كثرة الركاب صرت حاضن اختي من الخلف و طيزها اصبح في حضني حيث كانت لابسة بنطلون ضيق على طيزها و عند حركة الباص بدأ طيز اختي يتحرك في حضني حيث شعرت بدفأ طيزها الجميل في حضني فبدأ عيري ينتصب شيئا فشيئا حتى صار كالصاروخ و استمريت بتحريكه على طيزها و لكني كنت لا اعرف شعورها تجاه عيري هل هي مستمتعة ام لا , الا انها كانت تضغط بقوة عليه. بعد عودتنا الى الشقة مساءا بدأ تفكير اختي هدى يختلف حيث سألتني هل انا مشتاق الى زوجتي فاخبرتها نعم و اني ارغب ممارسة الجنس مع زوجتي حيث كنا لايخفي بعضنا عن البعض شيئا و كذلك هي اخبرتني باشتياقها لزوجها بعدها قامت بخلع ثيابها و انحنت امامي بحيث اصبح طيزها مفروج عندها لم اتمالك نفسي فاتصب عيري بقوة حتى رأته اختى فتبسمت و ذهبت الى الحمام لتستحم و هي تستعد الى جنس محارم جامد معي
بعدها ذهبت انا للاستحمام و من ثم جلسنا في صالة الشقة نشاهد التلفاز فبدأنا بالحديث حيث كانت اختي لابسة مخلابس خفيفة و ضيقة على جسمها الرشيق فكنت اتكلم معها و عيناي لا تفاررق النظر الى جسمها الجميل و عيناها السوداوتين و هي كذلك فاحسست عندها انها ترغب في شئ معي حيث بان هذا الشئ اثناء حديثها معي حين سالتني عن سبب انتصاب قضيبي عندما مس طيزها فاخبرتها و بجرأة ان سبب انتصاب قضيبي كان بسبب نعومة طيزها ثم سالتها ثم سالتها انا عن سبب ضغطها بقوة على عيري في الباص انها كانت مستمتعة بعيري حينها مازحتها وقلت لها انتي استمتعتي به من خلف البنطلون لو اخرجته لي سوف تستمتعين اكثر عندها تبسمت و قالت لي دعني اراه فقلت لها لا حرام انتي اختي فالحت علي وقالت لي ارني عيرك و اريك بزازي عندها اثار كلامها هذا شهوتي بقوة فوافقت و اخرجت لها عيري حيث كان منتصبا جدا و قامت هي باخراج ثدييها عندها طلبت منها ان تمسك قضيبي فاقتربت مني و مسكت قضيبي و هي تتاوه و تقول لي العب بصدري فقمت بمسك ثدييها و وضعت لساني على حلمتها و هي تفرك بقوة بعيري ثم بدات ابوس في شفايفها و امص لسانها و هي كذلك بعدها قمنا بخلع ملابسنا حتى اصبحنا عاريين و رجعت ابوس كل شئ في جسمها في احلى جنس محارم ساخن ثم قمت بحملها الى غرفة النوم و وضعتها على السرير و استمرت بالبوس و تفريك جسمها حتى بلغت الشهوة عندنا قمتها فطلبت مني و هي تتأوه ان ادخل عيري في كسها في البداية ترددت و لكن عندما رأيتها تفتح افخاذها و تقولي و هي تصرخ دخلوا دخلوا لم اتمالك نفسي فادخلته في كسها بقوة و قمت بحضنها و اخذت ادخل عيري في كسها و اطلعوا و نحن نتأوه من شدة الشهوة الى ان اقتربت من القذف فاخبرتها اني سوف اقذف اتركي ظهري حيث كانت تمسك به بقوة فرفضت و قالت لي اقذف داخل كسي عندها بدأت ادفعه بقوة في كسها الى ان بدأ عيري في القذف في كسها و هي تبستم و تقول لي اموت في عيرك حبيبي ثم عاودنا الكرة في اليوم التالي و استمرينا على هذا الحال طول فترة بقائنا في الخارج حيث مارسنا انواع السكس الامامي و الخلفي في جنس محارم ساخن جدا .اما الان فنحن نلتقي في بيتي عندما تاتي لزيارتنا و نمارس الجنس عندما نكون لوحدنا
و بعد اسبوع اتصلت بي اختى الصغرى و اخبرتني انها سوف تسافر معنا فسالتها عن موافقة زوجها فاخبرتني انه يشجعها على السفر مع والدتها عندها اكملنا اجراءات السفر و حصلنا على الفيزا و سافرنا حتى وصلنا الى البلد الذي يجب ان تعالج فيه والدتي . بعد الوصول قمنا بتاجير شقة في وسط المدينة التي وصلنا اليها في اليوم التالي ذهبنا مباشرة الى المستشفى التي يجب ان تعالج فيه والدتي و اكملنا اجراءات الدخول الى المستشفى حتى المساء بعدها طلب منا الطبيب المختص انا و اختي هدى الانصراف و العودة في اليوم التالي حينها اعترضت اختي هدى و طلبت البقاء مع والدتي فرفض الطبيب و اخبرها ان نظام المستشفى لا يسمح ببقاء مرافق مع المريض حيث توجد ممرضة مسؤولة عن كل شئ عندها انصرفا انا و اختي هدى و عدنا الى الشقة للارتياح من تعب اليوم الذي قضيناه في المستشفى و بقينا على هذا الحال كل يوم نذهب و نعود للشقة مساءا نبقى انا و اختي هدى لوحدنا في الشقة اثناء الليل. اثناء بقاءنا في الشقة و بعد العودة مساءا تقوم اختي هدى بخلع ملابسها امامي و تبقى بالملابس الداخلية و تذهب للحمام لتستحم و انا كذلك كنت اخلع ملابسي و ابقى في اللباس و الفانيلا. في بداية الامر كنت لا اعير اهمية لها لكن بعد عشرة ايام بدأت انظر لها بشهوة عندما تخلع ثيابها امامي و لكني كنت لا اظهر هذا الشئ لها حيث كان صدرها جميل جدا و جسمها الابيض رشيق و شهرها اسود و طويل. في اليوم التالي قررنا الذهاب بالباص الى المستشفى لكي نتمكن من مشاهدة معالم المدينة التي نسكن فيها اكثر. ذهبنا الى موقف و صعدنا في الباص الذي كان مزدحما بالركاب فطلبت مني اختي ان تقف امامي لتحتمي من الازدحام فوقفنا قرب احدى نوافذ الباص بجنب احد الكراسي عندها تحر الباص و من كثرة الركاب صرت حاضن اختي من الخلف و طيزها اصبح في حضني حيث كانت لابسة بنطلون ضيق على طيزها و عند حركة الباص بدأ طيز اختي يتحرك في حضني حيث شعرت بدفأ طيزها الجميل في حضني فبدأ عيري ينتصب شيئا فشيئا حتى صار كالصاروخ و استمريت بتحريكه على طيزها و لكني كنت لا اعرف شعورها تجاه عيري هل هي مستمتعة ام لا , الا انها كانت تضغط بقوة عليه. بعد عودتنا الى الشقة مساءا بدأ تفكير اختي هدى يختلف حيث سألتني هل انا مشتاق الى زوجتي فاخبرتها نعم و اني ارغب ممارسة الجنس مع زوجتي حيث كنا لايخفي بعضنا عن البعض شيئا و كذلك هي اخبرتني باشتياقها لزوجها بعدها قامت بخلع ثيابها و انحنت امامي بحيث اصبح طيزها مفروج عندها لم اتمالك نفسي فاتصب عيري بقوة حتى رأته اختى فتبسمت و ذهبت الى الحمام لتستحم و هي تستعد الى جنس محارم جامد معي
بعدها ذهبت انا للاستحمام و من ثم جلسنا في صالة الشقة نشاهد التلفاز فبدأنا بالحديث حيث كانت اختي لابسة مخلابس خفيفة و ضيقة على جسمها الرشيق فكنت اتكلم معها و عيناي لا تفاررق النظر الى جسمها الجميل و عيناها السوداوتين و هي كذلك فاحسست عندها انها ترغب في شئ معي حيث بان هذا الشئ اثناء حديثها معي حين سالتني عن سبب انتصاب قضيبي عندما مس طيزها فاخبرتها و بجرأة ان سبب انتصاب قضيبي كان بسبب نعومة طيزها ثم سالتها ثم سالتها انا عن سبب ضغطها بقوة على عيري في الباص انها كانت مستمتعة بعيري حينها مازحتها وقلت لها انتي استمتعتي به من خلف البنطلون لو اخرجته لي سوف تستمتعين اكثر عندها تبسمت و قالت لي دعني اراه فقلت لها لا حرام انتي اختي فالحت علي وقالت لي ارني عيرك و اريك بزازي عندها اثار كلامها هذا شهوتي بقوة فوافقت و اخرجت لها عيري حيث كان منتصبا جدا و قامت هي باخراج ثدييها عندها طلبت منها ان تمسك قضيبي فاقتربت مني و مسكت قضيبي و هي تتاوه و تقول لي العب بصدري فقمت بمسك ثدييها و وضعت لساني على حلمتها و هي تفرك بقوة بعيري ثم بدات ابوس في شفايفها و امص لسانها و هي كذلك بعدها قمنا بخلع ملابسنا حتى اصبحنا عاريين و رجعت ابوس كل شئ في جسمها في احلى جنس محارم ساخن ثم قمت بحملها الى غرفة النوم و وضعتها على السرير و استمرت بالبوس و تفريك جسمها حتى بلغت الشهوة عندنا قمتها فطلبت مني و هي تتأوه ان ادخل عيري في كسها في البداية ترددت و لكن عندما رأيتها تفتح افخاذها و تقولي و هي تصرخ دخلوا دخلوا لم اتمالك نفسي فادخلته في كسها بقوة و قمت بحضنها و اخذت ادخل عيري في كسها و اطلعوا و نحن نتأوه من شدة الشهوة الى ان اقتربت من القذف فاخبرتها اني سوف اقذف اتركي ظهري حيث كانت تمسك به بقوة فرفضت و قالت لي اقذف داخل كسي عندها بدأت ادفعه بقوة في كسها الى ان بدأ عيري في القذف في كسها و هي تبستم و تقول لي اموت في عيرك حبيبي ثم عاودنا الكرة في اليوم التالي و استمرينا على هذا الحال طول فترة بقائنا في الخارج حيث مارسنا انواع السكس الامامي و الخلفي في جنس محارم ساخن جدا .اما الان فنحن نلتقي في بيتي عندما تاتي لزيارتنا و نمارس الجنس عندما نكون لوحدنا