انسه نورا
03-22-2014, 10:28 PM
بدأ كل شيء عندما عرف والدي اني لست عذراء... كان هذا سري الذي افشيته لوالدتي التي اثق بها لكنها اخبرته في لحظه غضب بعد شجار عنيف بيني وبينها... فدخل والدي غرفتي كالمجنون صارخا: زهره........ هل صحيح كلام والدتك انك لست عذراء?
تظاهرت جهلي بالموضوع وقلت: بابا.. عن ماذا تتكلم؟!
فأمسكني من شعري بعنف وقال : لا تستغبيني يا حيوانه! قولي من هو الذي فتحك؟
- بابا ارجوك...
اخرسي يا كلبه... وتتكلمين بوقاحه! -
بابا.. اسمعني.. لم امارس الجنس مع شخص في حياتي... بل حدث ذلك بينما كنت العب بنفسي فأدخلت خياره واولجتها بشكل تعدى الحدود وحدث ما حدث..
ارجوك بابا افهمني..
عندها ضمني والدي الى صدره واعتذر عن تصرفه الغير لائق معي لكن بعد هذه المرحله تغيرت حياتي جزريا فوالدي الذي كنت في نظره بريئه لا اعرف شيء عن الجنس صارت نظراته الي مختلفه وكأنه في كل نظره يذكرني اني شبقه وممحونه ومحبه للنيك... صارت تصرفاته مختلفه... فمثلا اخبر امي نكته ماجنه امامي واستخدم كلام لا يليق ان يستخدمه اب بحضور ابنته مثل زبر وكس ونيك وبيضات...
وصار يضحك هو وأمي وكأني لست ابنتهم.. وعندما نشاهد التلفاز لم يعد والدي يغير المحطه عند المشاهد الجريئه بل صار يتفرج علنا امامي وكأنه يقول في نفسه : هي ممحونه وتعرف كل شيء.. فليكن .
صارت هذه التصرفات من قبل والدي تثيرني وفي يوم من الأيام كانت والدتي خارجه للتسوق ودخل والدي ليستحم فتعرى كليا ودخل الحمام وترك الباب مفتوح على مصراعيه وكنت في شوق لرؤيته عاريا...
فتظاهرت بالمرور امام باب الحمام وعندما رآني ناداني:
زهره.. احضري لي منشفه
قلت له : حاضر
وركضت واحضرت منشفه وقلبي يدق دقتين: دقه الإثاره ودقه الخوف من الموقف...
دخلت الحمام.. كان واقفا بلا ثياب كالتمثال وجسده مبلل بالمياه ورائحه الصابون تفوح منه. اعطيته المنشفه مبتسمه..
فتشكرني ثم خرجت فخرج ورائي وهو يتنشف وصدمت انه كشف المنشفه عن جسمه كليا وصار ينشف رأسه فاستغليت فرصه تغطيه رأسه بالمنشفه كي انظر الى زبه مباشره واعترتني اثاره قويه ورغبه في ممارسه الجنس معه
وقلت في نفسي: لن افوت هذه الفرصه... ارغبه بشده... اريده ان ينيكني فظليت واقفه امامه مبتسمه متظاهره ان عريه امامي شيء عادي بل شجعته قائله وانا انظر الى زبه : انتم الرجال مختلفون عنا تماما! شعر جسمكم كثيف واعضائكم مختلفه! فضحك وقال: نعم.. هذا (مشيرا الى زبه ) افضل من مليون خياره!
قلت له : بالتأكيد!
فنظر الي وسألني: تحبين ان تلعبي به؟
فهو افضل بكثير من الخياره! تعالي امسكيه...
لم اتردد.. ذهبت وركعت امامه وبدأت امصه فأنعظ في فمي بشده وقال: استمري كذلك يا حبيبتي انتي تجيدين المص احسن من ***.. فقلت له : بصراحه بابا... لا تزعل مني لكن قصه الخياره اخترعتها والحقيقه اني امارس الجنس مع صديقي..
فغضب بشده لكن الوضع الذي كان فيه انساه غضبه فهز برأسه... واخذني لغرفه النوم من يدي ووضع رأس زبه على باب كسي ودفعه في كسي الى آخره وصار ينيكني نيك عنيف وكأني لست ابنته...
صار يكلمني: منذ متى وهو ينيكك؟
قلت: منذ سنه
فقال وهو ينيكني ويلهث: ينيكك منذ سنه؟ ينيكك هكذا ؟
صار ينيك بقوه ويسأل في كل مره يُدخل زبه في كسي: هكذا ؟ يدخله في كسك ويخرجه كما افعل الآن ؟
قلت له وانا الهث معه نعم... ويقذف في كسي ايضا وابلع منيه وينيكني حتى من طيزي عندها... شعرت ان والدي تهيج كثيرا وشعر بحريه اكثر معي..
فادخل اصبعه في ثقب طيزي وصار يلعب به ويقول: اسمعي.. عندما ترجع والدتك سأخبرها كل هذا ومن اليوم فصاعداً سأنيكك انت وأمك في نفس الوقت فاهمه ؟
قلت له: هل ستتقبل هي ذلك ؟
فقال: ستقبل غصبا عنها
أتى المساء ورجعت امي ولم يوفر والدي لحظه فأخذها لغرفه النوم وتعرى وصار ينيكها وباب الغرفه مفتوحه فقالت له امي:اغلق الباب كي لا ترانا زهره
فأبتسم وهز برأسه: زهره بنتك شرموطه اكثر منك تعاشر شاب منذ سنه ويشبعها نيك من كسها وطيزها ومن اليوم فصاعدا سأشبع رغباتها انا بنفسي كي لا تذهب للغريب فأنا ابدى منه. سمعت والدي يناديني: زهره.. تعالي الينا
دخلت غرفه نوم اهلي ورأيتهم عراه في السرير.. طلب مني ابي ان اتعرى كليا ففعلت وقال لي ولأمي: من اليوم فصاعدا انتن اناثي.. انيككن معا وانت يا زهره انيكك وكأنك زوجتي فالغريب ليس افضل مني يا حبيبتي وفي كل مره تشعرين بإثاره ورغبه اخبريني كي اشبع رغباتك.
فلنبدأ الآن بالألعاب الجنسيه... انتي وأمك زوجاتي من الآن وانيكك تماما كما انيك أمك ..
اريد منك يا زهره ان تقرفصي فوق فمي كي امص كسك بينما أمك تمص زبي
قرفصت فوق وجه والدي فصار يأكل كسي وامي تمص زبره بنفس الوقت وبينما هو يمص كسي ادخل اصبعه بطيزي وصار يبرمه... فبدأت ارتعش من اثارتي في فمه فبلع كل المني الذي تدفق ساخنا من كسي... وفاجأتني امي عندما صارت تداعب ثقب طيزي وانا مقرفصه فوق فم والدي وتجددت رغبتي فورا فاستلقيت على السرير وبدأ والدي ينيكني بينما قرفصت والدتي فوق وجهي كي آكل كسها واعترف اني لست سحاقيه لكن عندما مصيت كس أمي خلال مص ابي لكسي شعرت بلذه لا توصف
وصارت امي تتأوه وانزلت منيها في فمي فجاء والدي ووقف فوق وجهي ووضع زبه في فمي وصار يدخله في حلقي ويخرجه ثم قرفص فوق وجهي ووضع بيضاته في فمي وطلب من امي ان تمص له زبه بنفس الوقت فصار يمصص زبه لأمي ويسحبه من فمها ويضعه في فمي ويضع بيضاته تاره في فم امي وطورا في فمي...
صرنا نلعب هذه الألعاب الجنسيه يوميا بلا خجل وبدون حدود... صار ينيكني مع امي كل مره.. ويتفنن في النيك بشكل لا نشعرر بالملل فاحيانا يسحب زبه من كس امي ويمصصني اياه ويفعل العكس معها فيسحبه من كسي ويضعه في فمها واحيانا يسحبه من كسي ويضعه في كسها والعكس ويفعل ذلك من طيزي الى طيزها والعكس... ويسحبه من طيزي ويضعه في فمها ويمصصها اياه ثم يرجعه الى طيزي
وفي احد المرات بعد ان قذف منيه في ثقب طيزي سحبه ملطخ بالمني ومصصه لوالدتي ثم ناكني من طيزي مجددا ومصص امي لزبه الذي كان في طيزي وفي احد المرات ايضا وبعد ان قذف منيه في طيزي سح بزبه الغليظ ووضع لسانه على الثقب الذي ترهل واتسع من قوه النيك وصار يلعب ويعربد به وبنفس الوقت كنت مقرفصه وامي تأكل كسي من الأمام فبدأت انزل مني كسي في فم امي واصرخ من اللذه: آآههه... آآآه وكان والدي يحب النيك كثيرا وعندما سمعني اصرخ من اللذه طرحني ارضا وبدا ينيكني كالمجنون...
ويسألني: اجا ضهرك حبيبتي؟ اجا كسك؟ خذيه للآخر... خذي زبري ... هاهو بكسك داخل خارج... لن يتركك قبل ان ينزل مني كسك عشره مرات
صرت اصرخ من اثارتي: آهه ههه وهو ينيك بعنف وبقوه وبدأ يصرخ معي: اجا ضهري.... وصار يقذف حليبه الساخن في قعر كسي وامي تتفرج علينا وتلعب بكسها بنفس الوقت واخرج ابي زبه من كسي احمر ملطخ بالمني ومصصه لأمي... وصرت منذ ذلك الوقت زوجه لأبي ينيكني كما ينيك امي وصارت غرفه نوم اهلي غرفه نومي ايضا ننام معا عراه في السرير... انا في النصف وابي وامي على شمالي ويميني.
تظاهرت جهلي بالموضوع وقلت: بابا.. عن ماذا تتكلم؟!
فأمسكني من شعري بعنف وقال : لا تستغبيني يا حيوانه! قولي من هو الذي فتحك؟
- بابا ارجوك...
اخرسي يا كلبه... وتتكلمين بوقاحه! -
بابا.. اسمعني.. لم امارس الجنس مع شخص في حياتي... بل حدث ذلك بينما كنت العب بنفسي فأدخلت خياره واولجتها بشكل تعدى الحدود وحدث ما حدث..
ارجوك بابا افهمني..
عندها ضمني والدي الى صدره واعتذر عن تصرفه الغير لائق معي لكن بعد هذه المرحله تغيرت حياتي جزريا فوالدي الذي كنت في نظره بريئه لا اعرف شيء عن الجنس صارت نظراته الي مختلفه وكأنه في كل نظره يذكرني اني شبقه وممحونه ومحبه للنيك... صارت تصرفاته مختلفه... فمثلا اخبر امي نكته ماجنه امامي واستخدم كلام لا يليق ان يستخدمه اب بحضور ابنته مثل زبر وكس ونيك وبيضات...
وصار يضحك هو وأمي وكأني لست ابنتهم.. وعندما نشاهد التلفاز لم يعد والدي يغير المحطه عند المشاهد الجريئه بل صار يتفرج علنا امامي وكأنه يقول في نفسه : هي ممحونه وتعرف كل شيء.. فليكن .
صارت هذه التصرفات من قبل والدي تثيرني وفي يوم من الأيام كانت والدتي خارجه للتسوق ودخل والدي ليستحم فتعرى كليا ودخل الحمام وترك الباب مفتوح على مصراعيه وكنت في شوق لرؤيته عاريا...
فتظاهرت بالمرور امام باب الحمام وعندما رآني ناداني:
زهره.. احضري لي منشفه
قلت له : حاضر
وركضت واحضرت منشفه وقلبي يدق دقتين: دقه الإثاره ودقه الخوف من الموقف...
دخلت الحمام.. كان واقفا بلا ثياب كالتمثال وجسده مبلل بالمياه ورائحه الصابون تفوح منه. اعطيته المنشفه مبتسمه..
فتشكرني ثم خرجت فخرج ورائي وهو يتنشف وصدمت انه كشف المنشفه عن جسمه كليا وصار ينشف رأسه فاستغليت فرصه تغطيه رأسه بالمنشفه كي انظر الى زبه مباشره واعترتني اثاره قويه ورغبه في ممارسه الجنس معه
وقلت في نفسي: لن افوت هذه الفرصه... ارغبه بشده... اريده ان ينيكني فظليت واقفه امامه مبتسمه متظاهره ان عريه امامي شيء عادي بل شجعته قائله وانا انظر الى زبه : انتم الرجال مختلفون عنا تماما! شعر جسمكم كثيف واعضائكم مختلفه! فضحك وقال: نعم.. هذا (مشيرا الى زبه ) افضل من مليون خياره!
قلت له : بالتأكيد!
فنظر الي وسألني: تحبين ان تلعبي به؟
فهو افضل بكثير من الخياره! تعالي امسكيه...
لم اتردد.. ذهبت وركعت امامه وبدأت امصه فأنعظ في فمي بشده وقال: استمري كذلك يا حبيبتي انتي تجيدين المص احسن من ***.. فقلت له : بصراحه بابا... لا تزعل مني لكن قصه الخياره اخترعتها والحقيقه اني امارس الجنس مع صديقي..
فغضب بشده لكن الوضع الذي كان فيه انساه غضبه فهز برأسه... واخذني لغرفه النوم من يدي ووضع رأس زبه على باب كسي ودفعه في كسي الى آخره وصار ينيكني نيك عنيف وكأني لست ابنته...
صار يكلمني: منذ متى وهو ينيكك؟
قلت: منذ سنه
فقال وهو ينيكني ويلهث: ينيكك منذ سنه؟ ينيكك هكذا ؟
صار ينيك بقوه ويسأل في كل مره يُدخل زبه في كسي: هكذا ؟ يدخله في كسك ويخرجه كما افعل الآن ؟
قلت له وانا الهث معه نعم... ويقذف في كسي ايضا وابلع منيه وينيكني حتى من طيزي عندها... شعرت ان والدي تهيج كثيرا وشعر بحريه اكثر معي..
فادخل اصبعه في ثقب طيزي وصار يلعب به ويقول: اسمعي.. عندما ترجع والدتك سأخبرها كل هذا ومن اليوم فصاعداً سأنيكك انت وأمك في نفس الوقت فاهمه ؟
قلت له: هل ستتقبل هي ذلك ؟
فقال: ستقبل غصبا عنها
أتى المساء ورجعت امي ولم يوفر والدي لحظه فأخذها لغرفه النوم وتعرى وصار ينيكها وباب الغرفه مفتوحه فقالت له امي:اغلق الباب كي لا ترانا زهره
فأبتسم وهز برأسه: زهره بنتك شرموطه اكثر منك تعاشر شاب منذ سنه ويشبعها نيك من كسها وطيزها ومن اليوم فصاعدا سأشبع رغباتها انا بنفسي كي لا تذهب للغريب فأنا ابدى منه. سمعت والدي يناديني: زهره.. تعالي الينا
دخلت غرفه نوم اهلي ورأيتهم عراه في السرير.. طلب مني ابي ان اتعرى كليا ففعلت وقال لي ولأمي: من اليوم فصاعدا انتن اناثي.. انيككن معا وانت يا زهره انيكك وكأنك زوجتي فالغريب ليس افضل مني يا حبيبتي وفي كل مره تشعرين بإثاره ورغبه اخبريني كي اشبع رغباتك.
فلنبدأ الآن بالألعاب الجنسيه... انتي وأمك زوجاتي من الآن وانيكك تماما كما انيك أمك ..
اريد منك يا زهره ان تقرفصي فوق فمي كي امص كسك بينما أمك تمص زبي
قرفصت فوق وجه والدي فصار يأكل كسي وامي تمص زبره بنفس الوقت وبينما هو يمص كسي ادخل اصبعه بطيزي وصار يبرمه... فبدأت ارتعش من اثارتي في فمه فبلع كل المني الذي تدفق ساخنا من كسي... وفاجأتني امي عندما صارت تداعب ثقب طيزي وانا مقرفصه فوق فم والدي وتجددت رغبتي فورا فاستلقيت على السرير وبدأ والدي ينيكني بينما قرفصت والدتي فوق وجهي كي آكل كسها واعترف اني لست سحاقيه لكن عندما مصيت كس أمي خلال مص ابي لكسي شعرت بلذه لا توصف
وصارت امي تتأوه وانزلت منيها في فمي فجاء والدي ووقف فوق وجهي ووضع زبه في فمي وصار يدخله في حلقي ويخرجه ثم قرفص فوق وجهي ووضع بيضاته في فمي وطلب من امي ان تمص له زبه بنفس الوقت فصار يمصص زبه لأمي ويسحبه من فمها ويضعه في فمي ويضع بيضاته تاره في فم امي وطورا في فمي...
صرنا نلعب هذه الألعاب الجنسيه يوميا بلا خجل وبدون حدود... صار ينيكني مع امي كل مره.. ويتفنن في النيك بشكل لا نشعرر بالملل فاحيانا يسحب زبه من كس امي ويمصصني اياه ويفعل العكس معها فيسحبه من كسي ويضعه في فمها واحيانا يسحبه من كسي ويضعه في كسها والعكس ويفعل ذلك من طيزي الى طيزها والعكس... ويسحبه من طيزي ويضعه في فمها ويمصصها اياه ثم يرجعه الى طيزي
وفي احد المرات بعد ان قذف منيه في ثقب طيزي سحبه ملطخ بالمني ومصصه لوالدتي ثم ناكني من طيزي مجددا ومصص امي لزبه الذي كان في طيزي وفي احد المرات ايضا وبعد ان قذف منيه في طيزي سح بزبه الغليظ ووضع لسانه على الثقب الذي ترهل واتسع من قوه النيك وصار يلعب ويعربد به وبنفس الوقت كنت مقرفصه وامي تأكل كسي من الأمام فبدأت انزل مني كسي في فم امي واصرخ من اللذه: آآههه... آآآه وكان والدي يحب النيك كثيرا وعندما سمعني اصرخ من اللذه طرحني ارضا وبدا ينيكني كالمجنون...
ويسألني: اجا ضهرك حبيبتي؟ اجا كسك؟ خذيه للآخر... خذي زبري ... هاهو بكسك داخل خارج... لن يتركك قبل ان ينزل مني كسك عشره مرات
صرت اصرخ من اثارتي: آهه ههه وهو ينيك بعنف وبقوه وبدأ يصرخ معي: اجا ضهري.... وصار يقذف حليبه الساخن في قعر كسي وامي تتفرج علينا وتلعب بكسها بنفس الوقت واخرج ابي زبه من كسي احمر ملطخ بالمني ومصصه لأمي... وصرت منذ ذلك الوقت زوجه لأبي ينيكني كما ينيك امي وصارت غرفه نوم اهلي غرفه نومي ايضا ننام معا عراه في السرير... انا في النصف وابي وامي على شمالي ويميني.