عاشق الحسسس
02-07-2016, 11:08 PM
حكايتي من وقت طفولتي الجزء الخامس
طبعا احنا لسة بنحكي من علي لسان عادل وهوا لسة بيحكي لحسام (راجع الجزء الاول )انتهينا لحد ما حمدي مسح الفيديوهات وكدة خلاص عادل فقد وسيلة الضغط علي شيماء وكان لسة نايم من اللي عملتة فية شيماء ونشوف مشهد اتفاق بين حمدي وشيماء بينتهي بانها تقول لحمدي دة انتا دماغك صايعة دة احنا مش هنخلية يعرف يرفع وشة فينا تاني ونروح علي مشهد صحيان عادل اول ماعادل صحي لقي نفسة في سرير شيماء وملقاش شيماء جمبة افتكر بسرعة انة قالها انا الفيديوهات مع عماد قام نزل بسرعة خبط علي عماد وسلم علية وقالة انة عايز يشوف حاجة عندة علي الكمبيوتر قام رد عماد وقالة انتا كمان ما انت عندك كمبيوتر انت وحمدي ولا شكل الكمبيوتر بتاعي جامد وقام ضحك انا سمعت سيرة حامد الفار ابتدي يلعب في عبي دخلت بسرعة دورت علي الفولدر مالقيتوش قلت بس يبقا شيماء كانت متفقة مع حمدي بس ساعتها حسيت باحساس غير متوقع كنت المفروض احس الغضب من اختي بس حسيت بالخوف اني من غير الفيديوهات مش هعرف المسها تاني جريت علي الشقة وفتحت الباب لاقيت امي راحت الشغل دورت علي شيماء لاقيتها في المطبخ واقفة بتعمل ساندويتشات قمت وقفت وراها وحكيت فيها جامد وبوستها في رقبتها وفضلت ارزع فيها من ورا علي الهدوم وروحت نزلتلها بنطلونها ونيمتها علي طرابيظة السفرة علي بطنها ونزلت لحس في خرم طيظها وفي كسها وادخل صوابعي في طيظها عشان اجهز طيظها لزبي لحد ماخرم طيظها بقي جاهز قمت قلعت بنطلوني وثبتها وقمت مدخل زبي واحدة واحدة في طيظها وارزع في طيظها مش عايز ابطل نيك فيها وكل ماانيكها كنت فرحان انها لسة بتسيبني انيكها لحد ما خلاص قربت اجيب قمت جيبت لبني جوة اعماق طيظها وطلعت زبي ودخلتة تاني جوة طيظها ودخلت لبني جوة طيظها كاني بثبت لنفسي ان الطيظ دي بتاعتي بدليل اللبن بتاعي اللي جواها
خلصت ولسة شيماء نايمة قمت جيت اسيبها وامشي كالعادة كل مابنيكها ولبست بنطلوني ولسة همشي باحس بايد مسكت في البنطلون من ورا ببص ورايا لقيتها شيماء قامت مسكتني من البنطلون ولزقت فيا من ورا وفضلت تحك فيا كسها في طيظي من ورا كانها بتنيكني وراحت قالتلي اية انت فاكر انك هتعبيلي طيظي لبن وهتمشي قامت نزلت بنطلوني وحشرت صوباعين في طيظي مرة واحدة وجعوني قمت قلتلها طلعي صوابعك ياشيماء بيوجعوا قوي وحاولت افرفص قامت سبتتني وقالتلي روق كدة انت عارف انة مافيش فيديوهات انا سمعت الكلمة دي هديت خالص قامت قالتلي ايوة كدة خليك شاطر واسمع الكلام همتعك وهتمتعني ومن هنا ورايح لو ماكفتنيش نيك انا هنيكك انا كنت مستغرب من الكلام جدا قامت قالتلي شيماء فاهم ولا مش هخليك تلمسني تاني قمت سكت قامت هيا قامت حشرت تلات صوابع في طيظي وقالتلي فاهم قمت رديت بسرعة فاهم فاهم قامت شالت صوابعها وقامت ماسكاني من قفايا ونزلتني علي ركبي وقالتلي الحس كسي ونزلت لحس وهيا اليوم اللي قابلة عرفت اد اية هيا شبقة واني مش هقدر اشبعها ففضلت الحس في كسها لحد ماجابت اربع مرات ولسة شبقة كنت عايز اتعبها يمكن اقدر عليها بس كانت شيماء شبقة لابعد الحدود وافتكرت كلمتها لما قالتلي ان هيا محتاجة اربع رجالة عشان ينيكوها قامت قومتني ولفتني ولزقت فيا من ورا كان دوري كرجل انتهي بعد مانيكتها اول مرة وابتدي دورها كرجل بيغتصب بنت(انا) وبيفضي شهوتة فيها قامت شيماء حطت صباع في طيظي ومسكت زبي تلعب فية وبتبوس في رقبتي ومشيت بيا الي غرفتها وانا ماشي لغرفة شيماء وطبعا حاسس بالصباع بيلعب في طيظي وكل مااقرب من الاودة بافتكر اليوم السابق واللي شيماء عملتة فيا وفي اللي هتعملة فيا النهاردة لو ماكفتهاش لحد ما بقينا جوة الاودة وتكرر اليوم السابق بالملي شيماء تركبني لحد ما تجيب في وشي او انا اجيب فتنزل تمص زبي لحد مايقوم وطيظي بتاخد اللي فية النصيب لغاية ماخلاص مابقتش قادر اتحرك بعد تلات ساعات من النيك المتواصل زبي نام ومابقاش قادر يقوم حاولت شيماء تقومة مافيش فايدة قامت بصتلي وقالتلي قومة انا لسة ماشبعتش قمت قلتلها طب نريح شوية ياشيماء قامت قامت وسابتني وفضلت تدور في الدولاب وانا نمت من التعب وبحس برجلي بتترفع وصوابع بتلعب في طيظي انا قلت دي شيماء بتوفي بوعدها وهتنيكني بصوابعها وانا خلاص من كتر ماهيا خرقتني خلاص بقت عادي شالت صوابعها وبعدين احس بحاجة بتخش مش غريب الاحساس دة دة الاحساس دة هوا نفسة الاحساس لما كان حمدي بينيكني دية مش صوابع دة زب فتحت عيني لاقيت شيماء لابسة زب صناعي وشغالة تنيكني بية قمت زعقت فيها وقلتلها بتعملي اية وحاولت اقوم بس هيا كانت زانقاني في سيف السرير وقالتلي اهدا كدة ياعادل مانت لسة نايكني من طيظي عادي ولسة لبنك جواها قمت قلتلها انا الراجل انيكك عادي بس انتى ماينفعش قامت زعقت فيا وقالتلي لية انت مش فاكر حمدي لما فتحك ياخول انا الزكريات رجعت في راسي في اللحظة دي ولقيت نفسي بستسلم ليها وهيا حست بكدة وضحكت ضحكة انها فهمت انها وصلت للي هيا عايزاة واول ماسيبت جسمي شوية حشرت زبها الصناعي للاخر ورفعت رجلي علي كتفها وابتدت في نيكي بلا رحمة وبعنف وانا بتوسل اليها براحة ياشيماء وهيا تقولي ما انت ياما هريتلي طيظي يامتناك وبعدين ما انت ياما ما حمدي خرملك طيظك بس زب الواد حمدي حلو انا مجرباة ابن المتناكة ناكني وناكك ياخول راجل بيكيف وبيستحمل مش زيك ياخول اخرك ساعة وبتريح في الصالون وفضلت شيماء تنيك فيا ساعتين وبعنف شديد لحد ماتوسلت اليها تسيبني قامت قالتلي عايزني ماانيككش ياخول خليك راجل وكيفني ما انت لاتكون راجل وتنيكني لا تكون مرة وانيكك والا ماتقربليش ياخول وهيا طبعا عرفت انا هختار اية لاني خلاص بقيت مدمن لنيك طيظ شيماء لاقيت نفسي باخضع وسيبتلها نفسي ماحلتش من عليا غير لما امي جت من الشغل
سابتني شيماء مرمي علي بطني وغطتني والمني بتاعها مغرق وشي كلة ومش قادر اقفل رجلي او الف من وجع طيظي وسابتني وماحسيتش بالوقت من التعب وروحت في النوم وصحيت بالليل علي العشاء وكنت مش قادر اقعد من وجع طيظي والناحيه التانية شيماء واخدة بالها وبتضحك بسخرية وامي سالتني مالك قلتلها تعبان شوية خلصنا العشاء ودخلنا ودي عادتنا في بيتنا كل واحد بيشيل طبقة ويغسلة معاة وانا بغسل المواعين تعدي شيماء من ورايا وتبعبصني من علي الهدوم قلتلها بس ياشيماء عشان واجعاني قوي قامت قالتلي بكل ثقة ماتقلقش هوسعهالك من كتر ماهنيكك قامت حطت ايديها من ورا علي طيظي وفضلت تحسس براحة وقالتلي دة شكلي كدة هقلبك مرة ياعادل كنت المفروض احس بالغضب بس علي العكس حسيت بزبي قام مش عارف ليه سالت نفسي يمكن باكون باتبسط لما بعامل زي المراه ولا عشان بعامل معاملة المراه من مراه سابتني شيماء لان امي كانت دخلت المطبخ وراحت علي اودتها وانا روحت علي اودتي حاولت انام مقدرتش عمال افكر في الموقف اللي حصل في المطبخ وسخنت جدا وكنت بصارع نفسي اقوم انيك في شيماء بس خايف انها تنيكني تاني لحد ماقلت لنفسي روح نيكها يعني تبقي بتنيكك بس وفعلا دخلت عليها الاودة لاقيتها قاعدة علي الكمبيوتر قمت وقفت وراها جمب الكرسي وفضلت احك زبي في كتفها وهي حست قامت ضحكت وقامت من الكرسي وسابتني وطلعت الزب الصناعي حتته علي السرير جمبها وقامت نزلت بنطلونها وفنست علي السرير وقالتلي طلع زبك يامتناك ونيك طيظي بس لو ما كيفتنيش هنيكك طول الليل لحد ماهقلبك مرة وانا ساعتها فكرت اني مااخاطرش بس الشهوة غلبتني وفكرت اتراجع بس شيماء ابتدت تحسس علي خرم طيظها عشان تغريني وبعدين دخلت صوباعها جوة طيظها وقامت طلعتة وحطيتة في بوقي وتشيل صوباعها من بوقي وتدخلة في طيظها وتبصلي بكل اغراء وتقولي بجهزلك طيظي عشان تنيكها لحد مازبي بقي حديد وهي كانت محترفة في فن الاغراء وانا بالرغم من انتصاب زبي كنت لسة متسمر في مكاني غير قادر علي الحركة لاني عارف اني مش هقدر عليها وهيكون مصير طيظي الخرق بعد كدة علي الرغم من اثارتي وانتصاب عضوي لكني كنت خايف من العوائق اني اروح لشيماء وهيا حست بكدة بخبرتها ومجونها فرجعت بطيظها لورا لحد مالزقت فيا من قدام بطيظها وفضلت تحك بطيظها علي زبي وتبصلي بكل اغراء وتقولي ههة مش هتنيكني وتريح نفسك ومسكت ايدي وحطتها علي خرم طيظها وقالتلي مش ناوي تنيك الخرم دة ودخلت صوباعي جوة طيظها وطلعتة ولحستة وتدخلة تاني في طيظها وتلحسه ولس بتحك فيا في نفس الوقت لحد ماعمتني الشهوة وثبتها ودخلت زبي في شيماء وجال في بالي مش مهم اية اللي هيحصلي بعد كدة المهم اني انيك الطيظ دية باي طريقة ودخلت زبي بعنف في شيماء انتقاما من نيكها لي بعنف صباحا ونزلت نيك فيها بعنف وهيا كانت بتان وتقول اه نيكني كدة خليك راجل افشخ طيظي اه اه اه اديني وسعلي خرمي كمان ارزع يامتناك لو اعرف انك هتنيكني كدة كنت نيكتك من زمان وانا شغال رزع في شيماء لحد مانزلت لبني في طيظها بالكامل ووقعت علي السرير علي وشي من المتعة اللي حصلت عليها وجمبي شيماء بتبصلي وقالتلي هتعرف تقوم زبك تاني وهيا كانت عارفة اني مش هقدر اقومة قمت قلتلها خلاص ياشيماء عشان طيظي واجعاني بكرة اعملي اللي انتى عايزاة قامت قالتلي ماهوا انت لاتنيك زي الرجالة لهنيكك زي النسوان لو هتنيكني طيظي اهية مش هتقدر طيظك قدامي قامت مسكت الزب الصناعي ولبستة وطبعا انا نايم علي بطني جاهز قامت سبتتني ونامت عليا وحشرت زبها الصناعي مرة واحدة فيا ونزلت نيك ورزع من غير رحمه وكل شوية تقولي في ودني انتي من النهاردة اسمك سهام لحد ما تبقي راجل وتعرف تكيفني وانا هانيكك كل يوم لحد ماهقلبك مرة يابت واستمر تلقيحي من شيماء لحد الصباح واستمر الوضع علي ماهوا علية شيماء تغريني لحد ما انيكها بعدين اكمل الليلة كعشيقة شيماء تفعل افاعيلها في طيظي لحد مااصبحت شيماء تغتصبني حتي من غير مالمسها واصبحت فعلا الست وشيماء الرجل وفي مرة كنت تعبان جدا فروحت لزقت في شيماء وقلت اخد نصيبي منها وبعدين كدة كدة هتنيكني ولاكن ساعتها لاقيت شيماء ضربتني بالقلم وقالتلي عايز تعمل اية ياخول قلتلها عايز انيكك شويه ياشيماء تعبان قالتلي ياخول ماحدش بيحط زبه في طيظي غير الرجالة ياخول لما تبقي راجل تبقي تنيك وقفشت زبي من علي الهدوم جامد قامت نزلت بنطلوني ولفتني ونيمتني علي الطاولة في السفرة وفضلت تلعب في طيظي وتلعب في زبي وتدخل صوابعها في طيظي لحد ماجيبت علي ايديها لبني قامت قالتلي انتى جبتي ياسهام انا مش قلتلك هقلبك مرة خشي جوة يابت ووضبي نفسك عشان راجلك وشاورت علي نفسها هيجي ينيكك دخلت الاودة لاقيت شيماء جاية ولابسة الزب الصناعي وماسكة علب مكياج وقميص نوم من بتوعها وقالتلي البسي دة يابت قمت بصيت كدة قامت ضارباني قلم وقالتلي البسي يابت قمت لابسة قامت ماسكاني من قفايا ونزلتني علي ركبي وقالتلي مصي زب راجلك يامتناكة قمت اترددت قامت قالتلي مصي وانا هرحم طيظك شوية النهاردة نزلت امص في الزب الصناعي وشيماء بتحطلي مكياج لحد ماضحكت وقالتلي دة انتى بقيتي سهام بجد وبعد ان انتهت مني شيماء كنت قد تحولت بالكامل الي انثي تعشق الرجل وقالتلي شيماء كل ماهشوفك لابسة حريمي وحاطة مكياج هرحم طيظك في البداية كنت البس للخوف من افتراء شيماء علي طيظي ولكن مع الوقت اصبح الوضع طبيعي لحد ماجات مرة شيماء من الخارج وانا كنت تعبان فلبست اللبس الحريمي والمكياج وهجمت علي شيماء وكنت اريد اغتصابها ولكن شيماء ضربتني في زبي ونمت علي الارض قامت جريت علي جوة جريت وراها لاقيتها لبست الزب الصناعي وقامت جريت عليا ومسكت زبي جامد وفضلت تفعص في بيوضي لحد ما نزلت علي ركبي وريلت من الوجع قامت ضربتني الم وقالتلي انا مش قلتلك طيظي مابينكهاش غير الرجالة ياخول قمت قلتلها طب شيماء خليني انيكك وانا هعمل كل اللي انتى عايزاة قامت قالتلي مش هتقدر تعمل اللي انا عايزاة ياخول قلتلها اللي انتي عايزاة بس انيكك قامت قالتلي طب بكرة تستناني بلبس حريمي لما اجي من المدرسة قلتلها حاضر ياشيماء قامت قالتلي ماشي هخليك تنيكني مع انك مش راجل قامت سابت زبي ولفت ونزلت بنطلونها وقالتلي نيك ياخول ونيك جامد يامتناك عشان دية طيظ بتتناك من رجالة بس وانا نزلت نيك فيها بعنف بس شيماء كانت مستمتعة جدا لحد ماجيبت جواها قامت لفت ورفعت بنطلونها وقالتلي روحي نامي يامتناكة انا خارجة وجاية وخرجت شيماء وراحت لحمدي وقالتلة البت جاهزة بكرة ميعادنا قام ضحك حمدي وقال اخير هاخد بطاري منك ياعادل
طبعا احنا لسة بنحكي من علي لسان عادل وهوا لسة بيحكي لحسام (راجع الجزء الاول )انتهينا لحد ما حمدي مسح الفيديوهات وكدة خلاص عادل فقد وسيلة الضغط علي شيماء وكان لسة نايم من اللي عملتة فية شيماء ونشوف مشهد اتفاق بين حمدي وشيماء بينتهي بانها تقول لحمدي دة انتا دماغك صايعة دة احنا مش هنخلية يعرف يرفع وشة فينا تاني ونروح علي مشهد صحيان عادل اول ماعادل صحي لقي نفسة في سرير شيماء وملقاش شيماء جمبة افتكر بسرعة انة قالها انا الفيديوهات مع عماد قام نزل بسرعة خبط علي عماد وسلم علية وقالة انة عايز يشوف حاجة عندة علي الكمبيوتر قام رد عماد وقالة انتا كمان ما انت عندك كمبيوتر انت وحمدي ولا شكل الكمبيوتر بتاعي جامد وقام ضحك انا سمعت سيرة حامد الفار ابتدي يلعب في عبي دخلت بسرعة دورت علي الفولدر مالقيتوش قلت بس يبقا شيماء كانت متفقة مع حمدي بس ساعتها حسيت باحساس غير متوقع كنت المفروض احس الغضب من اختي بس حسيت بالخوف اني من غير الفيديوهات مش هعرف المسها تاني جريت علي الشقة وفتحت الباب لاقيت امي راحت الشغل دورت علي شيماء لاقيتها في المطبخ واقفة بتعمل ساندويتشات قمت وقفت وراها وحكيت فيها جامد وبوستها في رقبتها وفضلت ارزع فيها من ورا علي الهدوم وروحت نزلتلها بنطلونها ونيمتها علي طرابيظة السفرة علي بطنها ونزلت لحس في خرم طيظها وفي كسها وادخل صوابعي في طيظها عشان اجهز طيظها لزبي لحد ماخرم طيظها بقي جاهز قمت قلعت بنطلوني وثبتها وقمت مدخل زبي واحدة واحدة في طيظها وارزع في طيظها مش عايز ابطل نيك فيها وكل ماانيكها كنت فرحان انها لسة بتسيبني انيكها لحد ما خلاص قربت اجيب قمت جيبت لبني جوة اعماق طيظها وطلعت زبي ودخلتة تاني جوة طيظها ودخلت لبني جوة طيظها كاني بثبت لنفسي ان الطيظ دي بتاعتي بدليل اللبن بتاعي اللي جواها
خلصت ولسة شيماء نايمة قمت جيت اسيبها وامشي كالعادة كل مابنيكها ولبست بنطلوني ولسة همشي باحس بايد مسكت في البنطلون من ورا ببص ورايا لقيتها شيماء قامت مسكتني من البنطلون ولزقت فيا من ورا وفضلت تحك فيا كسها في طيظي من ورا كانها بتنيكني وراحت قالتلي اية انت فاكر انك هتعبيلي طيظي لبن وهتمشي قامت نزلت بنطلوني وحشرت صوباعين في طيظي مرة واحدة وجعوني قمت قلتلها طلعي صوابعك ياشيماء بيوجعوا قوي وحاولت افرفص قامت سبتتني وقالتلي روق كدة انت عارف انة مافيش فيديوهات انا سمعت الكلمة دي هديت خالص قامت قالتلي ايوة كدة خليك شاطر واسمع الكلام همتعك وهتمتعني ومن هنا ورايح لو ماكفتنيش نيك انا هنيكك انا كنت مستغرب من الكلام جدا قامت قالتلي شيماء فاهم ولا مش هخليك تلمسني تاني قمت سكت قامت هيا قامت حشرت تلات صوابع في طيظي وقالتلي فاهم قمت رديت بسرعة فاهم فاهم قامت شالت صوابعها وقامت ماسكاني من قفايا ونزلتني علي ركبي وقالتلي الحس كسي ونزلت لحس وهيا اليوم اللي قابلة عرفت اد اية هيا شبقة واني مش هقدر اشبعها ففضلت الحس في كسها لحد ماجابت اربع مرات ولسة شبقة كنت عايز اتعبها يمكن اقدر عليها بس كانت شيماء شبقة لابعد الحدود وافتكرت كلمتها لما قالتلي ان هيا محتاجة اربع رجالة عشان ينيكوها قامت قومتني ولفتني ولزقت فيا من ورا كان دوري كرجل انتهي بعد مانيكتها اول مرة وابتدي دورها كرجل بيغتصب بنت(انا) وبيفضي شهوتة فيها قامت شيماء حطت صباع في طيظي ومسكت زبي تلعب فية وبتبوس في رقبتي ومشيت بيا الي غرفتها وانا ماشي لغرفة شيماء وطبعا حاسس بالصباع بيلعب في طيظي وكل مااقرب من الاودة بافتكر اليوم السابق واللي شيماء عملتة فيا وفي اللي هتعملة فيا النهاردة لو ماكفتهاش لحد ما بقينا جوة الاودة وتكرر اليوم السابق بالملي شيماء تركبني لحد ما تجيب في وشي او انا اجيب فتنزل تمص زبي لحد مايقوم وطيظي بتاخد اللي فية النصيب لغاية ماخلاص مابقتش قادر اتحرك بعد تلات ساعات من النيك المتواصل زبي نام ومابقاش قادر يقوم حاولت شيماء تقومة مافيش فايدة قامت بصتلي وقالتلي قومة انا لسة ماشبعتش قمت قلتلها طب نريح شوية ياشيماء قامت قامت وسابتني وفضلت تدور في الدولاب وانا نمت من التعب وبحس برجلي بتترفع وصوابع بتلعب في طيظي انا قلت دي شيماء بتوفي بوعدها وهتنيكني بصوابعها وانا خلاص من كتر ماهيا خرقتني خلاص بقت عادي شالت صوابعها وبعدين احس بحاجة بتخش مش غريب الاحساس دة دة الاحساس دة هوا نفسة الاحساس لما كان حمدي بينيكني دية مش صوابع دة زب فتحت عيني لاقيت شيماء لابسة زب صناعي وشغالة تنيكني بية قمت زعقت فيها وقلتلها بتعملي اية وحاولت اقوم بس هيا كانت زانقاني في سيف السرير وقالتلي اهدا كدة ياعادل مانت لسة نايكني من طيظي عادي ولسة لبنك جواها قمت قلتلها انا الراجل انيكك عادي بس انتى ماينفعش قامت زعقت فيا وقالتلي لية انت مش فاكر حمدي لما فتحك ياخول انا الزكريات رجعت في راسي في اللحظة دي ولقيت نفسي بستسلم ليها وهيا حست بكدة وضحكت ضحكة انها فهمت انها وصلت للي هيا عايزاة واول ماسيبت جسمي شوية حشرت زبها الصناعي للاخر ورفعت رجلي علي كتفها وابتدت في نيكي بلا رحمة وبعنف وانا بتوسل اليها براحة ياشيماء وهيا تقولي ما انت ياما هريتلي طيظي يامتناك وبعدين ما انت ياما ما حمدي خرملك طيظك بس زب الواد حمدي حلو انا مجرباة ابن المتناكة ناكني وناكك ياخول راجل بيكيف وبيستحمل مش زيك ياخول اخرك ساعة وبتريح في الصالون وفضلت شيماء تنيك فيا ساعتين وبعنف شديد لحد ماتوسلت اليها تسيبني قامت قالتلي عايزني ماانيككش ياخول خليك راجل وكيفني ما انت لاتكون راجل وتنيكني لا تكون مرة وانيكك والا ماتقربليش ياخول وهيا طبعا عرفت انا هختار اية لاني خلاص بقيت مدمن لنيك طيظ شيماء لاقيت نفسي باخضع وسيبتلها نفسي ماحلتش من عليا غير لما امي جت من الشغل
سابتني شيماء مرمي علي بطني وغطتني والمني بتاعها مغرق وشي كلة ومش قادر اقفل رجلي او الف من وجع طيظي وسابتني وماحسيتش بالوقت من التعب وروحت في النوم وصحيت بالليل علي العشاء وكنت مش قادر اقعد من وجع طيظي والناحيه التانية شيماء واخدة بالها وبتضحك بسخرية وامي سالتني مالك قلتلها تعبان شوية خلصنا العشاء ودخلنا ودي عادتنا في بيتنا كل واحد بيشيل طبقة ويغسلة معاة وانا بغسل المواعين تعدي شيماء من ورايا وتبعبصني من علي الهدوم قلتلها بس ياشيماء عشان واجعاني قوي قامت قالتلي بكل ثقة ماتقلقش هوسعهالك من كتر ماهنيكك قامت حطت ايديها من ورا علي طيظي وفضلت تحسس براحة وقالتلي دة شكلي كدة هقلبك مرة ياعادل كنت المفروض احس بالغضب بس علي العكس حسيت بزبي قام مش عارف ليه سالت نفسي يمكن باكون باتبسط لما بعامل زي المراه ولا عشان بعامل معاملة المراه من مراه سابتني شيماء لان امي كانت دخلت المطبخ وراحت علي اودتها وانا روحت علي اودتي حاولت انام مقدرتش عمال افكر في الموقف اللي حصل في المطبخ وسخنت جدا وكنت بصارع نفسي اقوم انيك في شيماء بس خايف انها تنيكني تاني لحد ماقلت لنفسي روح نيكها يعني تبقي بتنيكك بس وفعلا دخلت عليها الاودة لاقيتها قاعدة علي الكمبيوتر قمت وقفت وراها جمب الكرسي وفضلت احك زبي في كتفها وهي حست قامت ضحكت وقامت من الكرسي وسابتني وطلعت الزب الصناعي حتته علي السرير جمبها وقامت نزلت بنطلونها وفنست علي السرير وقالتلي طلع زبك يامتناك ونيك طيظي بس لو ما كيفتنيش هنيكك طول الليل لحد ماهقلبك مرة وانا ساعتها فكرت اني مااخاطرش بس الشهوة غلبتني وفكرت اتراجع بس شيماء ابتدت تحسس علي خرم طيظها عشان تغريني وبعدين دخلت صوباعها جوة طيظها وقامت طلعتة وحطيتة في بوقي وتشيل صوباعها من بوقي وتدخلة في طيظها وتبصلي بكل اغراء وتقولي بجهزلك طيظي عشان تنيكها لحد مازبي بقي حديد وهي كانت محترفة في فن الاغراء وانا بالرغم من انتصاب زبي كنت لسة متسمر في مكاني غير قادر علي الحركة لاني عارف اني مش هقدر عليها وهيكون مصير طيظي الخرق بعد كدة علي الرغم من اثارتي وانتصاب عضوي لكني كنت خايف من العوائق اني اروح لشيماء وهيا حست بكدة بخبرتها ومجونها فرجعت بطيظها لورا لحد مالزقت فيا من قدام بطيظها وفضلت تحك بطيظها علي زبي وتبصلي بكل اغراء وتقولي ههة مش هتنيكني وتريح نفسك ومسكت ايدي وحطتها علي خرم طيظها وقالتلي مش ناوي تنيك الخرم دة ودخلت صوباعي جوة طيظها وطلعتة ولحستة وتدخلة تاني في طيظها وتلحسه ولس بتحك فيا في نفس الوقت لحد ماعمتني الشهوة وثبتها ودخلت زبي في شيماء وجال في بالي مش مهم اية اللي هيحصلي بعد كدة المهم اني انيك الطيظ دية باي طريقة ودخلت زبي بعنف في شيماء انتقاما من نيكها لي بعنف صباحا ونزلت نيك فيها بعنف وهيا كانت بتان وتقول اه نيكني كدة خليك راجل افشخ طيظي اه اه اه اديني وسعلي خرمي كمان ارزع يامتناك لو اعرف انك هتنيكني كدة كنت نيكتك من زمان وانا شغال رزع في شيماء لحد مانزلت لبني في طيظها بالكامل ووقعت علي السرير علي وشي من المتعة اللي حصلت عليها وجمبي شيماء بتبصلي وقالتلي هتعرف تقوم زبك تاني وهيا كانت عارفة اني مش هقدر اقومة قمت قلتلها خلاص ياشيماء عشان طيظي واجعاني بكرة اعملي اللي انتى عايزاة قامت قالتلي ماهوا انت لاتنيك زي الرجالة لهنيكك زي النسوان لو هتنيكني طيظي اهية مش هتقدر طيظك قدامي قامت مسكت الزب الصناعي ولبستة وطبعا انا نايم علي بطني جاهز قامت سبتتني ونامت عليا وحشرت زبها الصناعي مرة واحدة فيا ونزلت نيك ورزع من غير رحمه وكل شوية تقولي في ودني انتي من النهاردة اسمك سهام لحد ما تبقي راجل وتعرف تكيفني وانا هانيكك كل يوم لحد ماهقلبك مرة يابت واستمر تلقيحي من شيماء لحد الصباح واستمر الوضع علي ماهوا علية شيماء تغريني لحد ما انيكها بعدين اكمل الليلة كعشيقة شيماء تفعل افاعيلها في طيظي لحد مااصبحت شيماء تغتصبني حتي من غير مالمسها واصبحت فعلا الست وشيماء الرجل وفي مرة كنت تعبان جدا فروحت لزقت في شيماء وقلت اخد نصيبي منها وبعدين كدة كدة هتنيكني ولاكن ساعتها لاقيت شيماء ضربتني بالقلم وقالتلي عايز تعمل اية ياخول قلتلها عايز انيكك شويه ياشيماء تعبان قالتلي ياخول ماحدش بيحط زبه في طيظي غير الرجالة ياخول لما تبقي راجل تبقي تنيك وقفشت زبي من علي الهدوم جامد قامت نزلت بنطلوني ولفتني ونيمتني علي الطاولة في السفرة وفضلت تلعب في طيظي وتلعب في زبي وتدخل صوابعها في طيظي لحد ماجيبت علي ايديها لبني قامت قالتلي انتى جبتي ياسهام انا مش قلتلك هقلبك مرة خشي جوة يابت ووضبي نفسك عشان راجلك وشاورت علي نفسها هيجي ينيكك دخلت الاودة لاقيت شيماء جاية ولابسة الزب الصناعي وماسكة علب مكياج وقميص نوم من بتوعها وقالتلي البسي دة يابت قمت بصيت كدة قامت ضارباني قلم وقالتلي البسي يابت قمت لابسة قامت ماسكاني من قفايا ونزلتني علي ركبي وقالتلي مصي زب راجلك يامتناكة قمت اترددت قامت قالتلي مصي وانا هرحم طيظك شوية النهاردة نزلت امص في الزب الصناعي وشيماء بتحطلي مكياج لحد ماضحكت وقالتلي دة انتى بقيتي سهام بجد وبعد ان انتهت مني شيماء كنت قد تحولت بالكامل الي انثي تعشق الرجل وقالتلي شيماء كل ماهشوفك لابسة حريمي وحاطة مكياج هرحم طيظك في البداية كنت البس للخوف من افتراء شيماء علي طيظي ولكن مع الوقت اصبح الوضع طبيعي لحد ماجات مرة شيماء من الخارج وانا كنت تعبان فلبست اللبس الحريمي والمكياج وهجمت علي شيماء وكنت اريد اغتصابها ولكن شيماء ضربتني في زبي ونمت علي الارض قامت جريت علي جوة جريت وراها لاقيتها لبست الزب الصناعي وقامت جريت عليا ومسكت زبي جامد وفضلت تفعص في بيوضي لحد ما نزلت علي ركبي وريلت من الوجع قامت ضربتني الم وقالتلي انا مش قلتلك طيظي مابينكهاش غير الرجالة ياخول قمت قلتلها طب شيماء خليني انيكك وانا هعمل كل اللي انتى عايزاة قامت قالتلي مش هتقدر تعمل اللي انا عايزاة ياخول قلتلها اللي انتي عايزاة بس انيكك قامت قالتلي طب بكرة تستناني بلبس حريمي لما اجي من المدرسة قلتلها حاضر ياشيماء قامت قالتلي ماشي هخليك تنيكني مع انك مش راجل قامت سابت زبي ولفت ونزلت بنطلونها وقالتلي نيك ياخول ونيك جامد يامتناك عشان دية طيظ بتتناك من رجالة بس وانا نزلت نيك فيها بعنف بس شيماء كانت مستمتعة جدا لحد ماجيبت جواها قامت لفت ورفعت بنطلونها وقالتلي روحي نامي يامتناكة انا خارجة وجاية وخرجت شيماء وراحت لحمدي وقالتلة البت جاهزة بكرة ميعادنا قام ضحك حمدي وقال اخير هاخد بطاري منك ياعادل