سكساوي مجنون
04-05-2010, 05:58 AM
محطة نادية
انا اسمي علاء من بغداد اسكن في منطقة شعبية في وسط العاصمة و مدرستي قريبة من حي شعبي فيه الكثير من بيوت الدعارة وفيه كثير من الفتيات وهناك عدة مواقف وعلاقات اقمتها مع عدة فتيات هذا الحي وسابدئها بنجاة اول من مارست الجنس معها
تتذكرون نادية جارت نجاة وذ***ها في المحطة الاولى
في يوم كنت ذاهب الى سوق الخضار لزيارة ابن عمتي الذي كان له دكان قصابة في السوق وبعد الخروج من دكانه تجولت في السوق فرايت نادية فسلمت عليها وتبادنا التحية وباركت لها بزواجها من سلام جارها وحبيبها فقالت اين انت من زمان ماشفناك وش***ني على وقوفي مع نجاة وخياطة غشائها و قالت نجاة ممنونة لك كثيرا
فقلت انها دائما متهورة ربما هذا سيكون لها درس تتعظ منه
فقالت هي دائما تلهث وراء الشباب وتستهلك رجال كثيرون تريد كل الرجال ينيكونها هل انت الى تراها وتمارس معها
قلت نعم كل مدة او مدة
قالت لو تعطيك حياتها قليل بحقك
فقلت لها زواجك كيف هل هو جميل
فقالت لايوجد شي احلى من الزواج وخصوصا اذا كان الزواج عن حب
فقلت لها وطعمه الثاني قصدت النيك
فقالت حلو وممتع ولكني محرومة منه وزوجي لايأتي الا كل 28 يوم سبعة ايام فهذا لايشبعني فقلت لها هل النيك من الامام اطيب ام من الخلف
فقالت من الامام طبعا
فقلت اذن انك بعد الزواج لم تتناكي من الخلف
فقالت لالا اقدر على التحمل لاني اول ماذقت الزب من الخلف كيف لي افارقه
فقلت انا ذقت طيزك ولم اذق كسك
فابتسمت وقالت انا متزوجة ولايصح لي ان اخون زوجي
فقلت انا امازحك
فقالت انك شقي ومن تنام تحتك لايمكن لها ان تنساك ابدا
فقلت لها أذن انك لم تنسيني
فقالت عندما اكون لوحدي وزوجي غائب عني
اداعب نفسي واتخيلك تلحس كسي فأحس بلذة ومتعة كبيرة
قلت لها دعيني اللحسه الان لتكون متعتكي اكبر
فقالت انا قلتلك ايه
فقلت اللحس بس من غير مااعمل شي كلام شرف
فقالت انك لاتصبر ولاانا
فقلت دعي كسك لزوجك وطيزك لي
فأبتسمت وقالت فكرة حلوة بس نعملها اين
قلت المكان موجود وقريب انه في السوق الذي نحن فيه
قالت اين
قلت يوجد بيت هنا فهو مخزن للحوم عائد لابن عمتي
وناخذ راحتنا فيه
فقالت وابن عمتك هل يوافق
قلت انه دائما يستعمله لهذه الاغراض
فقالت اذن دعنا نذهب
فقلت لها امشي خلفي ببطى لكي اخذ مفتاح البيت من ابن عمتي
مشيت مسرعا ومشت خلفي وجئت بالمفتاح وهي تمشي خلفي الى ان وصلت الى البيت فتحت الباب ووقفت بجانبه فدخلت وانتظرت قليلا ودخلت ورائها فكانت خائفة وواقفة خلف الباب
قلت مالك اانتي خائفة
قالت كثيرا لوتعلم كم صارت سريعة دقات قلبي
قلت لاتخافي وانا معك
قالت ارجوك هذا سيكون سر بيننا ولم يعلم به احد
فقلت لاتخافي فأنا من ناحيتي لن اتكلم ولم اخبر احد
الم تقول لك نجاة عن لاافضح احد واني لااتكلم ابدا
فهدئت وادخلتها الى احدى الغرف وهي عبارة مكان استراحة وفيه مكتب صغير وسرير يتسع لشخص واحد
فكانت لابسة عباءة سوداء فنزعتها ويال الهول مارأيت جسم يجنن وصدر كبير وطيز وسيقان ولا في الخيال فكانت لابسة ثوب بيت طويل بدون اكمام وضيق لاصق على جسدها وخيط صدرها واضح فانا لم اتمالك نفسي حضنتها وبدئت بتقبيلها وهي واقفة لاتتحرك فقبلت كل سم من وجهها ورقبتها واعلى صدرها ونزلت بشفاهي على صدرها من فوق الملابس ويدي تعصر بطيزها ثم اردت رفع ثوبها فمسكتني من يدي وقالت انا خائفة
قلت لها لاتخافي
فقالت اذن اغلق باب الغرفة
قفلت الباب ورجعت لها هدئتها وقلت لها لاتخافي فانتي في مكان امين
فقالت ربما ياتي شخص الى هنا ويراني
قلت لها لاتخافي ولايوجد نسخة اخرى للمفتاح
فقالت احنة متفقين لحس بس فقلت نعم على اتفاقنا
حضنتها وبدئت بتقبيلها وهي تمكسني وتسحبني بقوة تحك جسمها بجسمي
وانا امص شفايفه ولسانها وبدئت بالتجاوب معي فانزلت يدي على كسها افركه من فوق الملابس وهي تعتصرني وتضغط بشفتها على شفتي بقوة فادخلت يدي من تحت الملابس فمسكت كسها من فوق اللباس فكان كبيرا ومنفوخا فارتعشت وسحبتني الى السرير فنمت فوقها ففتحت قدميها الى الجانب فبان نصف فخذها وما اجمله فانه ممتلى ومقوس وفيه بعض الخيوط البيضاء الطويلة فمسكت لباسها اخلعه عنه فرفعت طيزها من الفراش لتسهل نزع اللباس فانزعتها اللباس ورميته فبان كسها الاحمر المنوخ والبظر واقف كانه زب طفل صغيرففركته باصبعي فصاحت بصوت عالي امممممممم اااااااااااااااااخ فانزلت براسي على كسها واول ماوضعت لساني على كسها بدئت مياهها بالتدفق كانها مياه من حنفية ولبلل نازل الى منتصف فخذها فضغطت بشفتي على بظرها وهي تلتوي كالافعى وترفع قدمها وتنزلها وضغطت اصابعها على الفراش فلحست كل جوانب كسها والمياه تتدفق من كسها في فمي فوضعت لساني على فتحت طيزها واحك انفي في بظرها وكانت تصدر اصوات عالية فرفعت لساني الى كسها اقبله قبلات خفيفة ولحاسات براس لساني واصبعي خائر في فتحت طيزها فانتفضت وصرخت بصوت عالي اركب فوقي فانا لااقدر احتمل اكثر فرفعت ثوبها لكي اخلعه عنها لم تقبل فقلت لها اريد ان امص صدرك فقالت ارفع ثوبي ولا تخلعه كله فرفت ثوبها وهي ترفع جسمها الى الاعلى واخرجت ثدييها من الستيان فوضعت شفتي على حلماتها امصها والحسها فكانت حلمتها منتصبة ورفعت قدميها الى الاعلى وسحبت المخدة من تحت رأسها ووضعتها تحت طيزها فادخلت زبي في فتحت طيزها ودفعته ببطئ فدخل بسهولة لكثرة مياه كسها وبدئت ادخله واخرجه بسرعة الى ان دخل كله وتاه في طيزها ومن كثرة اللزوجة في طيزها كان كل قليل يفلت ويخرج من طيزها وارجعه بيدي او هو يدخل بدون اي تدخل مني وزادت سرعتنا اكثر فخرج من طيزها ودخل كسها فاردت ا خراجه واعادته الى طيزها فانزلت قدمها خلف طيزي ودفعتني بقوة لكي لااخرج زبي من كسها بدون ان تتكلم فتوقفت عن الحركة قليلا فضغطت مرة اخرى بقدمها على طيزي لكي اكمل نياكتي لها
فقلت لها انه دخل كسك دعيني ارجعه الى طيزك
فقالت اتركه داخل كسي فانه حار جدا ولا يستطيع كسي على فراقه اكمل ولاتقذف في كسي
فقلت لها انا على وعدي لك
فضغطت بقدمها على خلفيتي وقالت نكني بقوة مزق كسي زبك حار حار ايموت نكني نكني موتني ادفعه كله فانزلت قدمها من ظهري والصقتها على صدرها ورفعت نفسي قليلا فكان كسها مرتفع الى الاعلى من وضع المخدة تحتها فبدئت بادخاله واخراجه بسرعة ويدي تضغط على فخذها بقوة وكانت اصوات خصيتي عند ارتطامها بطيزها تملئ الغرفة وصوتها يرتفع تطلب المزيد من السرعة والنيك وتقول اه كسي اه كسي نار نار جوة كسي اطفئها بزبك نكني نكني نيك كسي فارتعشت فاحست بي فسحبت قدمها من تحت يدي ووضعتها على ظهري تضغط بقوة على خلفيتي ويدها خلف رقبتي فاردت القذف واخراجه من كسها فقالت لاتخرجه كب جوة كسي اطفئ نار كسي بماء زبك فارتعشنا سويا واصدرنا اصوات متعددة والعرق يصب منا فارخيت نفسي فسحبتني بقوة تحضنني وتقول احضني بقوة كبتك حارة الهبت كسي اكثر آه آه وبقينا نحضن بعض حوالي 3 دقائق فانزلت قدمها من خلف ظهري وفتحت قدميها وقالت مااطيبك من تذوق زبك لايمكن لها ان تتركك
فقلت ممكن ان نعيدها مرة اخرى
قالت الان لايمكن فانا متعبة
فقلت لا ليس الان ولكن في المستقبل
قالت طبعا سوف نتقابل كثيرا ولكن ليس في هذا المكان
فقلت المكان موجود وهو قريب من بيتكم
قالت اعرف مكتب عمك
وبقينا مدة من الزمن نتقابل في مكتب عمي الى ان انتقلت هي وزوجها الى بيت مستقل لانها كانت تسكن مع اهل زوجها
ارجوا وان تكون محطتي نالت اعجابكم
وسوف اقص عليكم في محطتي التالية ماحدث بيني وبين خلود اخت نادية
انا اسمي علاء من بغداد اسكن في منطقة شعبية في وسط العاصمة و مدرستي قريبة من حي شعبي فيه الكثير من بيوت الدعارة وفيه كثير من الفتيات وهناك عدة مواقف وعلاقات اقمتها مع عدة فتيات هذا الحي وسابدئها بنجاة اول من مارست الجنس معها
تتذكرون نادية جارت نجاة وذ***ها في المحطة الاولى
في يوم كنت ذاهب الى سوق الخضار لزيارة ابن عمتي الذي كان له دكان قصابة في السوق وبعد الخروج من دكانه تجولت في السوق فرايت نادية فسلمت عليها وتبادنا التحية وباركت لها بزواجها من سلام جارها وحبيبها فقالت اين انت من زمان ماشفناك وش***ني على وقوفي مع نجاة وخياطة غشائها و قالت نجاة ممنونة لك كثيرا
فقلت انها دائما متهورة ربما هذا سيكون لها درس تتعظ منه
فقالت هي دائما تلهث وراء الشباب وتستهلك رجال كثيرون تريد كل الرجال ينيكونها هل انت الى تراها وتمارس معها
قلت نعم كل مدة او مدة
قالت لو تعطيك حياتها قليل بحقك
فقلت لها زواجك كيف هل هو جميل
فقالت لايوجد شي احلى من الزواج وخصوصا اذا كان الزواج عن حب
فقلت لها وطعمه الثاني قصدت النيك
فقالت حلو وممتع ولكني محرومة منه وزوجي لايأتي الا كل 28 يوم سبعة ايام فهذا لايشبعني فقلت لها هل النيك من الامام اطيب ام من الخلف
فقالت من الامام طبعا
فقلت اذن انك بعد الزواج لم تتناكي من الخلف
فقالت لالا اقدر على التحمل لاني اول ماذقت الزب من الخلف كيف لي افارقه
فقلت انا ذقت طيزك ولم اذق كسك
فابتسمت وقالت انا متزوجة ولايصح لي ان اخون زوجي
فقلت انا امازحك
فقالت انك شقي ومن تنام تحتك لايمكن لها ان تنساك ابدا
فقلت لها أذن انك لم تنسيني
فقالت عندما اكون لوحدي وزوجي غائب عني
اداعب نفسي واتخيلك تلحس كسي فأحس بلذة ومتعة كبيرة
قلت لها دعيني اللحسه الان لتكون متعتكي اكبر
فقالت انا قلتلك ايه
فقلت اللحس بس من غير مااعمل شي كلام شرف
فقالت انك لاتصبر ولاانا
فقلت دعي كسك لزوجك وطيزك لي
فأبتسمت وقالت فكرة حلوة بس نعملها اين
قلت المكان موجود وقريب انه في السوق الذي نحن فيه
قالت اين
قلت يوجد بيت هنا فهو مخزن للحوم عائد لابن عمتي
وناخذ راحتنا فيه
فقالت وابن عمتك هل يوافق
قلت انه دائما يستعمله لهذه الاغراض
فقالت اذن دعنا نذهب
فقلت لها امشي خلفي ببطى لكي اخذ مفتاح البيت من ابن عمتي
مشيت مسرعا ومشت خلفي وجئت بالمفتاح وهي تمشي خلفي الى ان وصلت الى البيت فتحت الباب ووقفت بجانبه فدخلت وانتظرت قليلا ودخلت ورائها فكانت خائفة وواقفة خلف الباب
قلت مالك اانتي خائفة
قالت كثيرا لوتعلم كم صارت سريعة دقات قلبي
قلت لاتخافي وانا معك
قالت ارجوك هذا سيكون سر بيننا ولم يعلم به احد
فقلت لاتخافي فأنا من ناحيتي لن اتكلم ولم اخبر احد
الم تقول لك نجاة عن لاافضح احد واني لااتكلم ابدا
فهدئت وادخلتها الى احدى الغرف وهي عبارة مكان استراحة وفيه مكتب صغير وسرير يتسع لشخص واحد
فكانت لابسة عباءة سوداء فنزعتها ويال الهول مارأيت جسم يجنن وصدر كبير وطيز وسيقان ولا في الخيال فكانت لابسة ثوب بيت طويل بدون اكمام وضيق لاصق على جسدها وخيط صدرها واضح فانا لم اتمالك نفسي حضنتها وبدئت بتقبيلها وهي واقفة لاتتحرك فقبلت كل سم من وجهها ورقبتها واعلى صدرها ونزلت بشفاهي على صدرها من فوق الملابس ويدي تعصر بطيزها ثم اردت رفع ثوبها فمسكتني من يدي وقالت انا خائفة
قلت لها لاتخافي
فقالت اذن اغلق باب الغرفة
قفلت الباب ورجعت لها هدئتها وقلت لها لاتخافي فانتي في مكان امين
فقالت ربما ياتي شخص الى هنا ويراني
قلت لها لاتخافي ولايوجد نسخة اخرى للمفتاح
فقالت احنة متفقين لحس بس فقلت نعم على اتفاقنا
حضنتها وبدئت بتقبيلها وهي تمكسني وتسحبني بقوة تحك جسمها بجسمي
وانا امص شفايفه ولسانها وبدئت بالتجاوب معي فانزلت يدي على كسها افركه من فوق الملابس وهي تعتصرني وتضغط بشفتها على شفتي بقوة فادخلت يدي من تحت الملابس فمسكت كسها من فوق اللباس فكان كبيرا ومنفوخا فارتعشت وسحبتني الى السرير فنمت فوقها ففتحت قدميها الى الجانب فبان نصف فخذها وما اجمله فانه ممتلى ومقوس وفيه بعض الخيوط البيضاء الطويلة فمسكت لباسها اخلعه عنه فرفعت طيزها من الفراش لتسهل نزع اللباس فانزعتها اللباس ورميته فبان كسها الاحمر المنوخ والبظر واقف كانه زب طفل صغيرففركته باصبعي فصاحت بصوت عالي امممممممم اااااااااااااااااخ فانزلت براسي على كسها واول ماوضعت لساني على كسها بدئت مياهها بالتدفق كانها مياه من حنفية ولبلل نازل الى منتصف فخذها فضغطت بشفتي على بظرها وهي تلتوي كالافعى وترفع قدمها وتنزلها وضغطت اصابعها على الفراش فلحست كل جوانب كسها والمياه تتدفق من كسها في فمي فوضعت لساني على فتحت طيزها واحك انفي في بظرها وكانت تصدر اصوات عالية فرفعت لساني الى كسها اقبله قبلات خفيفة ولحاسات براس لساني واصبعي خائر في فتحت طيزها فانتفضت وصرخت بصوت عالي اركب فوقي فانا لااقدر احتمل اكثر فرفعت ثوبها لكي اخلعه عنها لم تقبل فقلت لها اريد ان امص صدرك فقالت ارفع ثوبي ولا تخلعه كله فرفت ثوبها وهي ترفع جسمها الى الاعلى واخرجت ثدييها من الستيان فوضعت شفتي على حلماتها امصها والحسها فكانت حلمتها منتصبة ورفعت قدميها الى الاعلى وسحبت المخدة من تحت رأسها ووضعتها تحت طيزها فادخلت زبي في فتحت طيزها ودفعته ببطئ فدخل بسهولة لكثرة مياه كسها وبدئت ادخله واخرجه بسرعة الى ان دخل كله وتاه في طيزها ومن كثرة اللزوجة في طيزها كان كل قليل يفلت ويخرج من طيزها وارجعه بيدي او هو يدخل بدون اي تدخل مني وزادت سرعتنا اكثر فخرج من طيزها ودخل كسها فاردت ا خراجه واعادته الى طيزها فانزلت قدمها خلف طيزي ودفعتني بقوة لكي لااخرج زبي من كسها بدون ان تتكلم فتوقفت عن الحركة قليلا فضغطت مرة اخرى بقدمها على طيزي لكي اكمل نياكتي لها
فقلت لها انه دخل كسك دعيني ارجعه الى طيزك
فقالت اتركه داخل كسي فانه حار جدا ولا يستطيع كسي على فراقه اكمل ولاتقذف في كسي
فقلت لها انا على وعدي لك
فضغطت بقدمها على خلفيتي وقالت نكني بقوة مزق كسي زبك حار حار ايموت نكني نكني موتني ادفعه كله فانزلت قدمها من ظهري والصقتها على صدرها ورفعت نفسي قليلا فكان كسها مرتفع الى الاعلى من وضع المخدة تحتها فبدئت بادخاله واخراجه بسرعة ويدي تضغط على فخذها بقوة وكانت اصوات خصيتي عند ارتطامها بطيزها تملئ الغرفة وصوتها يرتفع تطلب المزيد من السرعة والنيك وتقول اه كسي اه كسي نار نار جوة كسي اطفئها بزبك نكني نكني نيك كسي فارتعشت فاحست بي فسحبت قدمها من تحت يدي ووضعتها على ظهري تضغط بقوة على خلفيتي ويدها خلف رقبتي فاردت القذف واخراجه من كسها فقالت لاتخرجه كب جوة كسي اطفئ نار كسي بماء زبك فارتعشنا سويا واصدرنا اصوات متعددة والعرق يصب منا فارخيت نفسي فسحبتني بقوة تحضنني وتقول احضني بقوة كبتك حارة الهبت كسي اكثر آه آه وبقينا نحضن بعض حوالي 3 دقائق فانزلت قدمها من خلف ظهري وفتحت قدميها وقالت مااطيبك من تذوق زبك لايمكن لها ان تتركك
فقلت ممكن ان نعيدها مرة اخرى
قالت الان لايمكن فانا متعبة
فقلت لا ليس الان ولكن في المستقبل
قالت طبعا سوف نتقابل كثيرا ولكن ليس في هذا المكان
فقلت المكان موجود وهو قريب من بيتكم
قالت اعرف مكتب عمك
وبقينا مدة من الزمن نتقابل في مكتب عمي الى ان انتقلت هي وزوجها الى بيت مستقل لانها كانت تسكن مع اهل زوجها
ارجوا وان تكون محطتي نالت اعجابكم
وسوف اقص عليكم في محطتي التالية ماحدث بيني وبين خلود اخت نادية