دخول

عرض كامل الموضوع : قصة الدكتور طارق وزوجته لينا واختها دلال كاملة


شوفوني
10-25-2016, 08:05 PM
هذه القصة كنت قد كتبتها قبل اكثر من سنتين وقد طلب العديد مني اكمالها وها انا اعيد نشرها كاملة تمهيدا لاستكمال فصولها
]الدكتور طارق وزوجته لينا واختها دلال
الجزء الاول :الزوجة جابت الدب لكرمها
رن هاتفي الجوال في مساء احد ايام الجمعة وهو كالعادة يوم استراحتي الاسبوعية الوحيد حيث انني اعمل كطبيب نسائية وتوليد في عيادة خاصة مع بعض الارتباطات العملية الاخرى في المستشفيات الخاصة ..كان المتصل هو صديقي وزميل دراستي في كلية الطب الدكتور طارق .. بعد السلام والسؤال عن الاحوال قال طارق انه يريد الالتقاء بي في منزلي لامر هام جدا فقلت له اذا كان بخصوص الشغل فسيبها ليوم ثاني لانه اليوم يوم استراحة افضل ان لا اتحدث فية بشؤون العمل فقال لا يا رجل موضوع شخصي وشخصي جدا اصل انا واقع في ورطة كبيرة وعاوز مساعدتك .فقلت له اذا كان الامر كذلك فما عليش تفضل انا بانتضارك !!وحتيجي لوحدك واللا معاك المدام ؟؟ فقال لا لا لوحدي . فقلت له اهلا وسهلا ...

منزل طارق لا يبعد عن منزلي اكثر من ربع ساعة بالسيارة وهو ايضا طبيب امراض جلدية يعمل في احد المستشفيات الخاصة ويعمل زيارات ايضا لمستشفيات اخرى حسب الطلب . كلانا طبيبان معروفان في مدينتنا الصغيرة . ونحافظ على علاقة طيبة مع بعضنا البعض سواءا كانت عائلية او عملية حيث ان زوجة طارق هي ابنة خالتي بينما زوجتي من مدينة اخرى . ربع ساعة او يزيد قليلا كان طارق في الباب فتحت له الباب ودخلنا الى الصالون . كان طارق ليس كعادته فهو في العادة مرح ويظهر بمظهر السعيد المبسوط دائما بحياته وصاحب نكته . الا انه هذه المرة واجما متكدرا وبالمختصر مش على بعضه فقلت له شو في يا دكتور ..؟؟ مالك متكدر وشكلك تعبان كثير ؟؟فقال بنت خالتك هي السبب (يقصد زوجته ) فقلت له ايه يا دكتور ما انتوا سمن على عسل اكيد في شيء كبير حصل حتى تزعلوا من بعض ..فقال هو فعلا شيء كبير لكن غصب عني ..يا دكتور اسامة (اسمي ) فقلت له شو اللي حصل ؟؟فقال بالاول لازم توعدني انه الحديث ما حدا يعرف فيه وبعدين انك تحاول تساعدني بحل هالمشكلة اصل انا بحب زوجتي وما بحب الناس تعرف اسرارنا .والمشكلة يا اسامة انها مصرة على الطلاق وهذا هواللي مش ممكن ابدا اصلها ام اولادي وما بتخلى عنها ابدا ... لا لا لا مش ممكن مهما تكون المشكلة ما بتوصل للطلاق ..بعدين مهيا حامل !!شوطلاق ما طلاق مش ممكن طبعا ,,خلاص خلاص انا بحكي معها وبحل المشكله لكن بالاول عاوز اسمع منك تفاصيل الموضوع حتى اقدر اتدخل معها واحل المشكلة ..فقال الموضوع باختصار اني خنتها مع اختها !!!شو بتحكي يا دكتور !!معقول هذا اللي بصير !!فقال اهو هذا اللي حصل لكن صدقني غصب عني وبعدين هي السبب اللي خلاني اعمل هالشي ..فقلت له اذا اهدى شوي حعملك كباية ليمون تهدي اعصابك علشان تحكي كل التفاصيل لعل وعسى نلاقيلك حل لهالورطة الصعبة ...

بعد ان رشف رشفة من العصير وعدل جلسته قلت له انا عاوز اسمع منك ادق التفاصيل حتى اقدر اتدخل .متخبيش حاجة ابدا ..اعتدل قليلا وقال :
القصة يا عزيزي انه مثل ما انتا عارف انا ساكن بجانب دار صهري اللي هي بيت خالتك وفي الحقيقة انه انا مرتاح كثير بالسكن جنبهم علشان بكون مطمئن على زوجتي لينا بغيابي خصوصا انه انا بتاخر بالشغل مثل ما بتعرف . قبل حوالي شهر طلع ببال لينا انها تسافر لمدة اسبوعين او ثلاث عند اخوانها في دبي اصل هما عزموها عندهم تعمل زيارة وسياحة واللذي منه .انا كنت معارض الموضوع علشان مقدرش اعيش من غير ما حد يهتم بشؤوني اليومية كالعادة ولكن تحت اصرار لينا وتلفونات اخوتها اللي ما انقطعت عني يترجوني اوافق حتى وافقت انها تسافر عندهم لمدة اسبوعين ثلاث على شرط انه حد من اهلها يهتم بالبيت بغيابها ويحضرولي الاكل والاشياء اللي احتاجها من غسيل وكوي وغيرها . وما كان في حد ممكن يعمل هالشي غير دلال اختها . ودلال مثل ما انتا عارف مطلقة من سنتين وعايشه مع اهلها لا شغلة ولا مشغله فهي فاضية عالاخر واستعدت انها تهتم ببيتنا بغياب اختها ..وسافرت لينا هي والاولاد على دبي ....في اليوم الاول اتصلت بي دلال قبل موعد عودتي الى المنزل تسالني عما احب ان اتعشى وقلت لها ما اريد وعندما عدت وجدتها في المنزل وقد اعدت الطعام والمنزل مرتب ترتيبا انيقا ونظيفا وكل ما اتمنى وكان لينا موجودة وزيادة ..تناولنا الطعام سويا بكل احترام ثم غادرت دلال الى منزل اهلها وخلدت انا لى النوم كالعادة بعد ان شاهدت التلفاز لساعة من الزمن ..استمر هذا الوضع لثلاثة ايام الا انني كنت الاحظ ان دلال بدات ترفع التكلف بيني وبينها وانا من ناحيتي لم اعترض ..فقد بدات تخفف ملابسها حيث صارت تلبس الملابس الخفيفة مكشوفة الصدر وحتى الكتفين يعني تلبس بلوزة بشيال وتحتها سوتيان فقط وبناطيل فيزون لازقه بجسمها بزيادة ومشكله جسدها بطريقة مغرية . وانتا عارف بنت خالتك دلال حلوة وجميلة جدا وتحرك اعتى رجل وتثيره اقوى اثارة ...ورغم ذلك لم اشعر بانها تحتك بي او تحاول استدراجي لشيء الا انها يبدو انها متعمدة اثارتي وتنتظر مني المبادرة (هذا ما خطر ببالي وكنت مصرا ان لا افعل لانني لا اريد ان اكون خائنا لزوجتي ) في اليوم الرابع وكان يوم عطلة بالنسبة لي وهي تعلم ذلك , صحوت متاخرا قليلا يعني حوالي التاسعة صباحا لاجد ان هناك من حضر الى المنزل وحرك بعض الاشياء في سبيل ترتيبها وكان واضحا انها دلال هي من فعلت ذلك . اعتقدت انها في الصالون او المطبخ ترتب شيئا فتوجهت الى الحمام وفتحت الباب بالطريقة العادية لاتفاجأ بان دلال في الحمام تستحم اي انها كانت عارية تماما والصابون يغمر جسدها الؤلؤي الجذاب جدا ... المذهل بالنسبة لي كان جمالها وتناسق وجمال جسدهاالذي لاانكر انه شدني كثيرا .اغلقت الباب بسرعة معتذرا وعدت ادراجي . الا ان صورة جسد دلال لم يفارق خيالي وبقيت صورتها مرسومة في مخيلتي بجمالها الذي لا انكر انه ابهرني واثارني للمرة الاولى منذ سفر لينا زوجتي . فقلت في نفسي ان ذلك ناتج عن فترة الحرمان لاكثر من اسبوع من الجنس حيث ان لينا قبل سفرها كانت في الدورة الشهرية لاربعة ايام ثم سافرت ولم نلتقي في الفراش . وبصراحة فان لينا حتى عندما تكون طبيعية فهي من النوع البارد جنسيا ولا تعطيني الكثير الا انني اعتدت على ذلك واصبح الموضوع طبيعيا بالنسبة لي رغم ما اسمعه واقرأه واعلمه من الزملاء والاصدقاء وما تنسى اني دكتور وعارف كل حاجة ..المهم ان خيال جسد دلال بقي ملازما لي حتى سمعت صوت باب الحمام يفتح فذهبت باتجاه الحمام لاجد دلال خارجة وقد لفت نفسها بفوطة كبيرة تخفي صدرها الى ما فوق ركبتيها بينما تحرك راسها تنفض شعرها المبلل . هذا المنظر زاد من بهائها وتالقها لدرجة لم استطع التحكم بقضيبي الذي سارع بالانتصاب بشكل يسهل ملاحظته من فوق البيجامة الخفيفة التي البسها .اعتقد ان دلال لاحظت ذلك بوضوح لانني رايتها تحملق بطريقة غريبة في هذه المنطقة . فقلت لها انا اسف دلال مكنتش اعرف انك في الحمام . فقالت لا لا ما في داعي للاسف انا اللي اسفة كان لازم اغلق الباب لكن انا افتكرتك مش حتصحي بهالوقت ..بعدين انا كان لازم استحم بالبيت لكن خوفي اني اتاخر عليك جيت لك ولما لقيتك نايم قلت استحم على بال ما تفيق من النوم (انا اللي اسفة ) خلاص خذ حمامك على بال ما اوضب نفسي وتعال نفطر مع بعض ..دخلت الحمام وصورة دلال تراود مخيلتي فلم استطع ان اتخلص من صورتها التي اراها امامي كيفما تحركت ...اخذت شورا سريعا الا ان الامر اخذ مني وقتا زائدا لانني بين لحظة واخرى كنت اجد نفسي سارحا هائما في الخيال الماثل امامي موجها الماء باتجاه الحائط او الباب حتى شعرت بان الموضوع قد ياخذني الى ما لا تحمد عقباه فنشفت نفسي ولبست بجامتي وخرجت . الا انني لم اتمكن من السيطرة على ذلك الوحش الذي افاق من سباته فمنظره من تحت البجاما ملفت للانتباه ..حاولت ان اتاخر قليلا لعله يهدأ قليلا وهو ما حصل بعد ان غسلته بالماء البارد وخرجت ..سمعت صوت دلال تناديني ان احضر للافطار ..فذهبت اليها في المطبخ حيث ان هناك سفرة صغيرة ناكل عليها كعائلة عندما لا يكون عندنا ضيوف فوجدتها وقد اخذت مكانها على السفرة بعد ان جهزت كل ما لذ وطاب ..كانت دلال تلبس بلوزة بودي لون اصفر بحمالات يعني بدون اكمام وصدرها مفتوحا بحيث يظهر اكثر من نصف بزازها بما فيها ذلك الشق اللعين الفاصل بينهما بطريقة مغرية جدا والبلوزة قصيرة لدرجة انها تظهر جزءا من بطنها تحت حدود سرتها والاكثر اثارة هو انها تلبس تنورة خضراء فاتحة معرقة ببعض العروق الاصفر قصيرة لا تكاد تغطي نصف فخذيها العلوي . مما اعاد اجواء الاثارة الى ما هو اكثر من سابقتها فاللباس المغري اثرة اكثر من العري بالنسبة لي على الاقل . لاحظت ان دلال تركز كثيرا على مكان قضيبي الظاهر انتصابه من فوق البجاما يبدو انها كانت تستكشف اثر عريها علي ... بينما ذهبت عيني باتجاه ذلك الشق الفاصل بين نهديها الذين يبدو عليهما التصلب والبروز وحلمتيها اللتان تبدوان نافرتان من السوتيان الرقيق والبلوزة الضيقة . لم يكن الحديث عاديا ايضا فقد بدأت دلال حديثها معي بالسؤال ان كنت مسرورا بوجودها معي بدلا من لينا ثم انتقلت الى السؤال ان كنت افتقد لينا ام لا فقلت لها انها لم تقصر باي شيء ولكني اشتاق لزوجتي بالتاكيد فقد اعتدت عليها لجانبي دوما وفي كل الظروف .. دلال الخبيثة تعمل كل ما تستطيع لتذكيري في جو الحرمان الذي اعيشه .. ثم سألتني سؤالا فيه الكثير من المكر عندما قالت هيا لينا بتلبس شلون وانتو بالبيت لوحديكم . فقلت لها عادي اللبس المنزلي المعتاد . فقالت يعني مثل ما انا لابسه واللا شكل ثاني .نظرت اليها نظرة من فوق لتحت متاملا تقاسيم جسدها فوقفت واستدارت لتريني طيزها الكبيرة البارزة للخلف . وبقيت تستدير امامي بكل الاتجاهات وكانها تطلب مني المقارنة بينها وبين لينا من ناحية او كانها تريد ان تستعرض امكاناتها امامي مفتخرة بانها اجمل من زوجتي وهي في الحقيقة كذلك فجسدها بتركيبته المتناسقة يعطيها ميزة عن الكثير من النساء . كانت دلال تضحك بشرمطة واضحة ثم تعود لتحولها لابتسامة ماكرة بينما نظراتها القاتلة بعينيها السوداوين تفعل فعلها بي حتى تجرأت وقلت لها لا لا انتي احلى من لينا بكثير ..ثم بدأ سيل الاسئلة منها عن اي شيء هو الاجمل فيها اهو وجهها فقط ام جسمها المتناسق ام ماذا حتى بدأت اعدد لها مكامن جمالها فقلت لها انتي صدرك اكبر واحلى وكمان عيونك حلوين وطولك مع جسمك متناسق اكثر وبعدين الاوراك عندك تهبل علشان كبيرة ومتناسقة مع خصرك ( لاحظ لم استخد كلمة طيز معها ) فقالت يعني انتا شايفني حلوة فقلت لها حلوة كثير كثير .. فقالت منيح اللي لقيت حد يعرف قيمة جمالي ..ثم جلست بعدها لدقائق قليلة واعتذرت مني بانها تريد ان تذهب الى منزل اهلها ثم ستعود عندي بعد الظهر مع تاكيدها علي بالاتصال بها اذا احتجت اي شيء . لبست عبائتها فوق ملابسها وغطت راسها بالشال وغادرت واخذت معها عيني اللتان رافقتاها الى ان اختفت بجسدها كما اخذت معها عقلي حيث بقي خيالها ماثلا امامي بكل حركاتها وسكناتها .بكل معالم جسدها الصارخ انوثة واغراءا واثارة لم اعيش مثلها من قبل..وكما قلت لك فان زوجتي باردة جنسيا عموما وهو ما كان سببا في تعاظم اثارتي الى الدرجة القصوى عند مشاهدتي لدلال وجلوسي معها هذه الفترة فلم يسبق لي ان فعلت لي زوجتي مثل هذه الاشياء ...اختفى جسد دلال من امامي ليشعل خيالها الذي ما زال يتراقص امامي بطولها الفارع وصدرها الناهد وطيزها المكورة وخصرها الضامر ونعومة جسدها الحريري والاهم هو صوت ضحكتها الماجنة التي ما زال صداها يطرق مسمعي بشكل لم استطع التخلص منه ..

في محاولة مني للتخلص من هذه الوساوس والافكار التي اعتقدتها لوهلة انها غير واقعية . قمت واحضرت كتابا وبدات احاول القراءة فيه وانا جالس في الصالون امام التلفاز الذي خفضت لصوته خوفا من الازعاج ولكن لم تفلح هذه الطريقة بتهدئتي وتخليصي من هذه الخيالات المتعبة فرميت الكتاب ورفعت صوت التلفاز باحثا عن اي برنامج او فيلم اشاهده وانسجم معه حتى يخرجني مما انا فيه وعبثا ذهبت محاولتي الثانية فقمت ولبست ملابسي وخرجت بسيارتي لا اعلم الى اين ولكن هي محاولة لاستهلاك الوقت والتخلص من اثار ما فعلته بي دلال ..قضيت نصف ساعة سائقا سيارتي هائما على وجهي مشغولا بافكاري اللعينة التي كادت ان تقتلني لولا القدر الذي انقذني فقد كدت ان اتسبب بحادث تصادم مع احدهم لذلك فقد قررت العودة الى البيت ومحاولة النوم خصوصا وان الوقت اصبح ظهرا وانا معتاد يوم العطلة ان انام قليلا بعد الظهيرة . عدت الى البيت لبست شورت بوكسر طويل نسبيا ومددت نفسي على الكنبة الكبيرة في صالة الجلوس محاولا النوم ..لست ادري كم من الوقت مضى حتى ذهبت في نوم عميق قد يكون بسبب الارهاق العقلي الذي الم بي . ولست ادري كم من الوقت قضيته نائما فالمهم انني وبينما اغط في نومي شعرت بشيء يتلمسني من منظقة الرجلين صعودا الى الفخذين ثم الى المنطقة فوق زبي النائم مثلي ..فتحت عيني بشكل بسيط لاشاهد دلال وقد جلست على الكنبة بجانبي وتتلمس فخذي وزبي بيدها الناعمتين ...

لست ادري مالذي دعاني لتمثيل النوم رغم اني كنت بكامل وعيي ولكني قلت في نفسي خليني اشوف اخرتها مع دلال ولا انكر ايضا انني كنت مستمتعا بلمساتها الرقيقة . بقيت لدقائق افتح عيني كل فترة لاشاهدها ثم اغمضها مدعيا النوم وهي ما زالت تمارس هوايتها باثارتي بل اشعال نيران شهوتي وهيجاني الذي وصل مداه ودليل ذلك زبي الذي انتصب بكل قوة وعنفوان بفعل لمساتها . الامر الذي جعلها تتجرأ اكثر ومدت يدها من تحت البجاما لتلامس يدها زبي المنتصب مباشرة وربما انها تحاول استشعارتلك الحرارة المتوقده الخارجه من بين مسامات راسه التي تحجرت وتوهجت وبدت وكانها تقدح شررا .. استمر هذا الوضع لدقيقة واحدة تقريبا وهي تمسك زبي برفق وتتلمسه بين راحة يدها الناعمة فقلت في نفسي ان الاستمرار بذلك سيجعل زبي يقذف محتوياته من اللبن المحتقن منذ اكثر من اسبوع ويفضحني فقررت التخلص من الوضع , فتقلبت قليلا في نومتي مما دعاها للابتعاد قليلا واتاح لي الفرصة لتفتيح عيني والتظاهر باني صحوت من نومي للتو ..كانت دلال في حالة يرثى لها فانفاسها متسارعة ومتعرقة كثيرا ودقات قلبها اكاد اسمعها من مكاني فقلت لها : هو انتي من زمان هنا فقالت لا لا لسا واصلة الان واحببت ان اصحيك من النوم حتى اسالك تحب تاكل ايه حتى احضر الاكل ...فقلت لها اي حاجة من ايدك زاكية مش مشكلة انا باكل اي شي ...كانت ايضا ما زالت تلبس تلك البلوزة والتنورة اللعينة فقامت متمايلة بغنج متوجهة الى المطبخ تتمايل بطيزها الكبيرة التي اهلكتني من الاثارة وانا قمت غسلت وجهي بالماء البارد وعدت الى الكنبة ممسكا كتابي اتظاهر بالقراءة بينما انا في قمة انشغالي بدلال وحركاتها التي بدت واضحة الاهداف الان بعد الذي جرى منها وانا نائم او متظاهرا بالنوم فهي تريد ارواء عطشها للجنس الذي انقطعت عنه من اكثر من سنتين بعد طلاقها ولا اعتقد ان لها تجارب جنسية حقيقية بعد ذلك الا اذا كانت تمارس لعادة السرية او العبث بكسها وصدرها كما تفعل المحرومات والمحرومين امثالها ...هذه الحقيقة اصبحت واضحة لي تماما ولكني سالت نفسي حينها وانا ماذا اريد هل اريدها كما تريدني ام اصدها وارفض هذا العرض المغري الذي يمكنني من نيكها في فراش اختها والتمتع بجسدها وتعويض الحرمان الذي فرضته علي لينا زوجتي ببرودها وقلة اكتراثها بنفسها . خشيت منها ومن كيد النساء فيها ووثقت من نفسي ورجولتي وقوة شخصيتي . كل تلك الافكار سيطرت علي لحوالي ساعة من الزمن الا انني في الحقيقة لم استقر على راي او قرار واضح فهناك صراع محتدم بين العفة والرغبة انتهى دون هزيمة اي منهما للاخر ...كنت اتظاهر بالقراءة بينما انا شارد الذهن بدلال ودلالها ولمسات يدها الناعمة لزبي الذي لا اذكر متى لمسته زوجتي لينا بيدها فهي تعتبر لمس الزب عيبا وفجورا غير مبرر ...علما بانني دائما ما اداعب كسها بيدي واناغيه باصابعي برقة احيانا وبقوة احيانا اخرى .. صحوت من هواجسي على صوت دلال تقول لي ان الاكل جاهز والسفرة حاضرة ....

كانت الساعة تشير الى الثامنة مساءا اي بعد المغرب بقليل وقد بدات نسمات الهواء تتسرب من الشباك مداعبة المكان برقة متناهية فقمت من مكاني متوجها الى المطبخ لاجد دلال وقد جهزت المكان واضاءت شمعة على الطاولة كانت الاجواء رومانسية بشكل لا يحصل الا بين العاشقين او المتزوجين حديثا ... وحضرت ايضا صينية مناسبة من الفواكه نتناولها بعد الطعام .. تناولنا الطعام ببعض التوتر الذي لف الاجواء برغم رومانسية الجلسة و لطافة نسمات الهواء العليلة واكلنا بعضا من الفاكهة ولم يخلو الامر من الحركات المغرية والمثيرة لدلال مثل :ان تقدم لي طعاما معينا وتنحني امامي كاشفة نهديها من فتحة البلوزة الواسعة او ان تقوم لتتناول شيئا مستعرضة طيزها امامي متمايلة بحركات دلع معروفة ومحببة .. حتى انتهينا من الطعام . طلبت منها ان تعمل لي فنجانا من القهوة فقالت اذا ساصنع قنجانين من القهوة نشربها سويا في الصالون وان انتظرها هناك ..غسلت يدي وذهبت الى غرفة النوم وضعت بعض العطر وهذه عادتي بعد الطعام للتخلص من روائح الطعام العالقة ثم عدت الى صالة الجلوس ....بعد دقائق حضرت دلال ومعها صينية القهوة وكاسين من الماء البارد وضعت الفناجين على الطاولة وجلست بجانبي مباشرة وقدمت لي فنجاني وتناولت فنجانها ورشفت منه رشفة صغيرة ثم قالت : انا يا دكتور طارق كنت عايزاك في خدمة صغيرة لكن كنت خجلانه احكيلك فيها من يومين لغاية لما حكيت تلفون مع لينا اللي شجعتني اني اطلبها منك ..خدمة ايه يا دلال انا بخدمتك طبعا من غير ما تطلبي من لينا .فقالت لا مهو انا عايزاك تكشف علي اصل في حاجة عندي محتاجة كشف طبي وعلى شان انتا قريبي وزوج اختي انتا الوحيد اللي ممكن يكشف عليا ..فقلت لها حاجة مثل ايه مثلا ..فقالت انا عندي حاجة بالجلد في مكان حساس شوي ومش ممكن اترك اي طبيب يشوفها ...هنا ادركت انها تريد ان تدخل في الجد ولم تعد تستطيع الانتظار اكثر فقد نضجت رغبتها الدفينة وما عاد بوسعهاالتاجيل وقد اعدت حبائلها باتقان لتنفيذ المهمة بنجاح . ورغم ادراكي لذلك فلم يكن بوسعي الممانعة او الرفض فالموضوع مفروض لا محالة كما انني لا اخفي اعجابي بها وربما رغبتي الدفينة بالتمتع بها ما زال ذلك متاحا وآمنا ...فقلت لها متحججا بعدم جواز ذلك او ان يتم تاجيل الموضوع لما تحظر لينا من السفر وتكون حاضرة بكون افضل فقالت لا مهو انا حكيت معها وهي اللي قالتلي اطلب منك... ثم تناولت هاتفها وطلبت لينا على الهاتف من دبي لتبدأ معها حديثا وديا بالسلام والاستفسار عن الاحوال قبل ان تقول دلال تعي شوفي جوزك يالينا مش راضي يكشف عليا ...ثم اعطتني الهاتف لاتكلم مع لينا زوجتي , وبالمناسبة فانني كنت حريصا على محادثة لينا والاطمئنان عنها وعن الاولاد يوميا ما عدا هذا اليوم بالنظر لاجواءه المشحونة منذ الصباح ...سلمت على لينا وسالتها عن اخبارها واخبار الاولاد وان كانوا مبسوطين وهكذا حتى قالت لي لينا زوجتي مالك مزعل دلال يا طارق ؟؟ما تكشف عليها وتوصفلها دواء واللا حاجة فقلت لها ان المكان الذي تريد الكشف عليه دلال حساس شوي كما تقول وانا لا اعرف اين هو لغاية الان لكن انا افضل ان اكشف عليها بحضورك او اي احد من اخوتها او ابوها او اي حد ثاني من محارمها يعني ؟؟فقالت لينا لا يا طارق دلال مثل اختك لو سمحت اكشف عليها وعالجها احسن ما تزعل مننا وبعدين ما هي اللي بتراعي شؤونك هالايام معقول تيجي منك وتقصر معها ؟؟؟ واللا يعني عاوزها تروح لدكتور ثاني ؟؟؟فقلت لها طيب خلاص انا بشوف الموضوع وحكشف عليها اصل مقدرش على زعلكوا انتوا الاثنين ؟؟ اغلقت الهاتف واذا بدلال تنظر لي نظرة مليئة بالاغراء ممزوجة بمشاعر النصر وهي تقول ايوة دكتور تكشف علي هلا واللا بعد ما نشرب القهوة فقلت لها بعد ما نشرب القهوة عشان احضر ادوات الكشف اصلها بغرفة النوم .....فقالت : اذا ما في ازعاج بنروح كلنا علي غرفة النوم بكون احسن . فقلت لها وهو كذلك .

دقيقتان او ثلاث شربنا القهوة وسألتها عن مكان البقعة المزعجة في جلدها فقالت انها بقعة داكنة ظهرت في منطقة الورك الايمن وانا مش عارف اعمل ايه ..اصل شكلها مش حلو ابدا ..فسألتها ان كان هناك حكة او ألم في تلك المنطقة فاجابت بالنفي وان الموضوع مجرد شكلها مزعج وتريد التخلص منها ...تظاهرت بعدم الاكتراث وقلت لها خيرا هلا بنشوف شو بتكون هي البقعة ....

دقائق بعدها كنا في غرفة النوم التي كانت دلال قد وضبتها منذ الصباح فاخرجت شنطتي من الدولاب فتحتها وامسكت السماعة بيدي وطلبت منها ان تريني مكان البقعة التي تدعي وجودها . فاشارت الى طيزها فقلت لها اذا ارفعي التنورة شوي خليني اشوفها . رفعت تنورتها الى الاعلى حتى بانت طيزها بالكامل وانحنت قليلا الى الامام كانت تلبس كلوت ابو خيط لا يكاد يخفي شيئا وهو من الخلف عبارة عن مثلث صغير مقلوب تظهر منه طيزها وكانها عارية تماما . لا اخفي ان جمل دلال فجر لدي في تلك اللحظة كل مكامن الشهوة والهيجان الذي سيطر على كل مشاعري فلم اعد ادرك شيئا حتى انني اكاد انسى علم الطب الذي تعلمته لسنوات ..كان منظرا مغريا جدا خصوصا عندما بدات تلتف بيدها لتشير بها الى البقعة المقصودة وهي تهز بطيزها يمينا ويسارا وتنحني الى الامام اكثر حتى ظهر لي طرفي كسها البارز من حول مثلث الكلوت الساتان الذي زاد المنظر اثارة وقد ركزت حينها على كسها لاجده رطبا بل يكاد يبلل الكلوت من سوائلها التي تسربت منه خارجة لتعلن بوضوح عن حال دلال الذي لم تستطع اخفاءه ..هي دقيقة واحدة او اقل كانت كل هذه الافكار قد مرت بمخيلتي ..تمعنت في البقعة المقصودة واذا بها عبارة عن شامة خلقية وليست مرضية وهي موجودة هنا منذ الولادة وليست مستحدثة او مستجدة ,,فالموضوع اصبح جليا ان دلال تريد ان تستدرجني الى مواقعتها وليس الكشف عليها ..مددت يدي الى البقعة ..تلمستها بلطف ..بعد ان لبست القفازات الطبية المعروفة ..فوجدتها كما اسلفت بقعة خلقية ..الا انني لم اضيع فرصة ان اكمل الاستمتاع بهذه الخيرات المتكومة امامي بدون طلب مني بل انها ترجوني ان استمتع بها , ولم لا فزوجتي لينا قد رخصت لي بذلك ودلال تتمنى ذلك وهي من طلب ذلك فلماذا يكون الرفض مني ..طلبت من دلال ان تضع ركبتيها على طرف السرير وتنحني اماما بوضع السجود, ففعلت . وبدات اتلمس بطيزها حول البقعة ولم اضيع الفرصة فقد بدات اضغط عليها بين اصابعي افعصها ببعض القوة والمشكلة ان البقعة قريبة جدا من فتحة طيزها وكسها فكانت اصبعي تذهب بعفوية لتداعب فتحتها الخلفية بل ان انني لمست لعدة مرات طرف كسها وقد تعمدت ذلك للتاكد من رطوبته الظاهرة وقد شممت اصبعي فوجدتها فعلا مياه شهوتها المتدفقة بغزارة خصوصا بعد ان بدات بمداعبة طيزها .. سألتها عن الوقت الذي لاحظت فيه البقعة فاجابت انها مش عارفة المهم انها بقعة غير مرغوب فيها فقلت لها ولكنها موجودة منذ زمن بعيد وليست جديدة فقالت مش عارفة ؟؟بدأ صوت دلال يختلف فهو اقرب الى المحن والهيجان منه الى الصوت العادي ..عندها قررت في نفسي ان اعطي لدلال ما تريد وان استمتع بهذا الجسد كما لم استمتع من قبل فقد تعطيني دلال ما عجزت عنه اختها فطلبت منها الجلوس العادي على طرف السرير ثم بدات باستخدام السماعة بسماع دقات قلبها وملاحظة تنفسها فما كان منها الا ان رفعت البلوزة وخلعتها تماما لتمكنني من قياس دقات قلبها من الصدر وسماع تنفسها من الظهر فاصبحت حينها بالسوتيان والكلوت ابو خيط فقط على اعتبار ان التنورة مازالت مرفوعة على وسطها ..وقفت امامها اضع السماعة على صدرها انقلها يمينا ويسارا ومددت يدي الى بزها اليمين واخرجته من السوتيان وبدأت بالنظر اليه وتلمسه بلطف فسألتني هو في حاجة هنا ؟؟ فقلت لها لا ما فيش لكن حبيت اتاكد من حاجة ثم اخرجت البز الاخر وفعلت به كمثل الاول فاصبح نهديها خارج السوتيان ..ومما اكد ظنوني وجعلها واقعا محسوسا هو تلك الحلمتين المتصلبتين كالحجر النافرتين بوضوح من فعل الاثارة .. فما كان من دلال الا ان مدت يدها لتلتقف زبي الذي اعلن عن نفسه بوضوح منذ ان وقفت امامها وتبدا بتلمسه من خارج الشورت قبل ان تمتد يدها اليه دون ممانعة مني وتنزل الشورت وتبدا معه لمساتها الساحرة قبل ان تهوي عليه بفمها لعقا بلسانها ومصا بين شفتيها ...لم اعترض ولم تتوقف دلال بل انني فككت سوتيانها وبدات افعص بنهديها واحدا بعد الاخر قبل ان ان ابطحها على السرير واعتليها ملتهما شفتيها بقبلة هي الاكثر شهوانية بحياتي كلها فقد كنت في غاية الاثارة والهياج حتى انني كدت اقضم شفتها السفلى وانا اعض بها ..وبدأت السنتنا تداعب بعضها بنهم كبير واصوات القبلة اختلطت مع اصوات اهاتنا ووحوحات دلال التي التي كانت في قمة ثورتها وهي تمسك بزبي بيدها تعصر به وكانها تريد ان تستخرج منه شيئا فقدته ..بينما يدي مشغولتان بالبحث عن كسها الذي سرعان ما امسكت به واضعا اصبعي الاوسط ببابه مستأذنا بدخول هذا الحصن الذي لا يغطيه شيء بعد ان فككت خيط كيلوتها ...التفت دلال الى زبي تلتهمه بفمها مصا والتففت لالتهم كسها بلساني لعقا ولحسا وعضا لبظرها الناتيء المتوتر ..لدقائق لا اظنها تجاوزت الخمس دقائق قبل ان تتكلم دلال للمرة الاولى وتقول نيكني يا طارق ..من زمان وانا نفسي فيك وبزبك الحلو ...نيك كسي ..شبعة نيك ...احشر زبك فيه ..ذوقني طعمه بكسي ...ما في غيرك بيستاهل كسي ..اناحضرتهولك كثير كويس ..من زمان وانا بتمنى زبك بكسي يشبعه نيك ....لم اجبها باي كلمة ولكنها زادتني هياجا فوق هياجي ..آآآآآآآه من تلك الملعونة هي من رسمت وخططت وانا من وقعت في حبائلها ..هي من طلبت وانا من لبيت صاغرا ..تركت كسها الذي اشبعته مصا ولعقا وسدحتها على السرير لتنام على ظهرها رافعة رجليها مستعدة لاستقبال من تمنته في كسها من قبل واخذت مكاني امام كسها بين فخذيها المرمريان المبرومان باتقان وامسكت بنهديها بين يدي افعصهما بقوة وزبي ممدد امام كسها يلامس راسه بظرها ثم اسحبه للوراء قليلا ثم اعيده ليضرب بظرها ثانية بحركة جعلتها تشتعل اكثر وتطلب مني ادخاله في كسها الا انني امسكته بيدي موجها راسه الى كسها افرك به بظرها وامرره على طول شفريها اللذان التصقا الى الجانبين في حركة الاستعداد لاستقبال القادم مما زاد من ارتفاع صوتها وهي ترجوني اراحتها بغزو ثنايا كسها بزبي الذي اصبح يقدح شررا ويزيده اشتعالا ماء شهوتها الذي ما زال ينقط فوقه وكانه البنزين فوق نار مشتعله فما ان يصلها حتى يزداد لهيبها وتتوقد حرارتها ..استمر تفريشي لكسها ورجائها لي لدقائق قبل ان اسمح لزبي بان يتوغل من بين ثنايا شفريها مخترقا حاجز الصوت ليدلف الى الى حيث الفرن المشتعل في باطن كسها ..كان دخوله صعبا قليلا لكونها لم تنتاك منذ فترة ليست قصيرة وقد سبب لها بعض الالم الا ان اصوات اهاتها التي لم اعد اعرف اهي من الالم ام من المتعة لم تنقطع الا انني حرصت على بطء توغله وخروجه في البدايه قبل ان ابدأ برهزها بكل عنف وقوة ممسكا بكتفيها اسحبها جهتي مع كل دفعة لزبي في احشائها مما يعطي لكسها المجال للاحساس بزبي بشكل كامل وحتى لا اضيع عليها اي مليمتر من استقامته وطوله الذي يبلغ 20 سم ..لم تتوقف دلال عن الصراخ باصوات مكتومة احيانا وخارجة عن السيطرة احيانا اخرى مستلذة ومستمتعة بكل حركة افعلها حتى انها ارتعشت رعشتها الكبرى عدة مرات قبل ان اشعر انا بانني لم اعد اسيطر على زبي وحليبه الطازج فهو لا بد قد اخذ نصيبه من الارهاق وانه سيقذف ما به من حرمان لبنا طازجا فورا فسحبته بسرعه موجها راسه لصدرها الذي اصبح غارقا بالماء اللزج المخلوط بعرقها الذي ما زال يتصبب من جسدها الحريري ليزيده بهاءا وجاذبية كنت في هذه اللحظات اصدر اصوات الزمجرة والوحوحة اللذيذة تعبيرا عن ما الم بي من هياج بدأت للتو افرغ جزءا من شحناته الملتهبة على جسد دلال الممدد امامي كالحورية الحسناء ...وصل جزء من لبني الى وجهها فمسحته باصابعها تتذوقه بلسانها بحركات اغراء وكانها متعودة عليها مترافقة مع لهاثها وتسارع انفاسها وانا في الحقيقة لا اقل عنها فقد تسارعت انفاسي وازدادت دقات قلبي تسارعا وتصبب عرقي فارتميت بجانبها الهث وما زلت ازمجر باصوات اللذة القصوى والمعبرة عن جزيل الشكر لهذا الكائن الجميل الذي وضع نفسه تحت تصرفي لوقت لم يزد عن نصف ساعة الاانه كان كافيا لشعوري بالراحة التامة بعد هذه المعركة المستعرة بين الرغبة والهياج واللذة والاستمتاع من جهة وبين العفة وعدم الخيانة انتهت بنصر الطرف الاول لا لشيء الا لكونه يملك كل الاسلحة الضرورية للنصر بينما الثاني مجرد من سلاحة ..........

ما ان اكمل طارق سرد قصته حتى قلت له وهل ضاجعتها بعد ذلك مرة اخرى ..فقال ان القصة لم تنتهي يا صديقي فلها فصول اخرى اكثر اثارة
ولكن اسمحولي ان نستمع واياكم الى الدكتور طارق وقصته مع اخت زوجتة وكيف اكتشفته زوجته بعد عودتها من السفر وكيف تم حل مشكلته وكيف عاد الوئام والانسجام بينه وبين زوجته لينا ..كل ذلك واكثر في الجزء الثاني قريبا جدا ...انتظروني


الجزء الثاني بعنوان (قمة الدلال والمتعة)
قلت لطارق اذا يا عزيزي اضن ان من المناسب ان تشرب فنجانا من القهوة قبل اكمال ما جرى فيبدو ان الموضوع يحتاج الى تركيز اكثر ..فأومأ براسه موافقا والدمعة تترجرج في عينية ..فقمت لتوي طلبت من زوجتي ان تحضر لنا فنجانين من القهوة وعدت سريعا لطارق اواسيه واطبطب على كتفيه مطمئنا له ان الامور ستتصلح وتنحل جميع المشاكل ما زال هو راغبا باصلاح الامور فانا اعرف زوجته ابنة خالتي لينا انسانة عاقلة فهي ام لولد وبنت صغيري العمر ولا بد انها ترغب بتربيتهم افضل تربية بين ابويهم ولا بد من تقديم بعض التنازلات للحصول على ذلك ووعدته بانني سابذل قصارى جهدي للوصول الى هذه النتيجة ...

ما هي الا دقائق قليلة كانت زوجتي قد احضرت لنا القهوة مع كاستي ماء بارد سرعان ما تناوله طارق واحدة منها وشرب ما فيها ... يبدو انه المسكين قد نشف ريقه بعد هذا السرد التفصيلي لما جرى معه .. وبعد ان ارتشف الرشفة الاولى من قهوته قلت له .اذا كنت مستعدا يمكن لك ان تكمل القصة ..فقال وهو كذلك سنكمل .....
كنا قد توقفنا عندما جعل طارق زبه يرمي ما به من حمم على صدر وبطن دلال التي استطاعت ان تستدرجه لهذا الفعل وبعد ان ارتمى كليهما بجانب بعضهما يلهثان والعرق يتصبب منهما بعد معركتهما الضارية في النيك الذي حرما منه لفترة ليست قصير

يقول طارق : بعد ان تمددت بجانبها نلهث جميعا ذهبت بافكاري الى الى ما فعلت وما استطاعت دلال ان تجرني اليه بعهرها وخططها المتوالية والمتدرجة المحكمة ..جاء ببالي زوجتي لينا اختها وابنائي وموقعي الاجتماعي وكل ذلك وما اذا كان الذي فعلته جائزا ام غير جائز الا انني سرعان ما توصلت الى نتيجة انه ما كان بالامكان اكثر مما كان فكيد النساء دائما ما يتفوق على رزانة الرجال وحسن تدبيرهم ثم فكرت في نفسي وقلت لماذا ابقى محروما من الجنس الحقيقي اللذيذ ما زال الامر متاحا ومتوفرا وبطريقة آمنة حيث ان دلال لن تستطيع فضح الموضوع لان الامر يتعلق باختها وانا كذلك بالاضافة الى ان دلال تملك من المقومات ما لا تملكه اختها فلما لا اتمتع معها وامتعها معي وهي المحرومة من الجنس لاكثر من سنتين وقلت كذلك في نفسي انها اي دلال على حق فيما فعلت فهي محرومة من شيء يحتاجه كل الناس خصوصا وانها جربته سابقا وعندما وجدت نفسها مع رجل مكتمل الرجولة وفي وضع يتيح لها الحصول على المتعة دون مشاكل فقد فعلت تحت نداء جسدها الجميل والندي البض الطري الذي لاينقصه الا الرجل الذي يتقن فن امتاعه والتحليق به ومعه في سماء اللذة ...كل هذه الافكار راودتني خلال دقائق خمس كانت اجسادنا خلالها قد نشف عرقها وبدات الحياة تدب بها من جديد ولم اصحو من افكاري تلك الا على يد دلال تمسح صدري بحنان ولطف وهي ما زالت مستلقية بجانبي عارية تماما . رددت عليها بان مددت يدي باتجاهها فوجدت يدي فوق صدرها تداعب نهديها بحركات بطيئة ولمسات خفيفة حانية . فقالت دلال : انت رائع يا طارق !! اشكرك اللي اعطيتني اللي كان نفسي فيه من زمان ..فقلت لها يعني ايه نفسك فيه من زمان ؟؟ فقالت : ما انا كنت بعرف انها لينا مش قدك بالجنس وانها شكلها باردة شوي وانتا طلباتك غير شكل بعدين انتا وسيم وحلو ومن يوم ما تطلقت وانا بحسد لينا على اللي هيا فيه رغم انها مش عارفة تمتع نفسها زي ما انتا عاوز فقلت امتعك واتمتعني وهو الفرصة جت لحد عندنا ....فقلت لها وانتي شايفة ايه بعد اللي عملناه . فقالت ما انا قلتلك انتا رائع وزبك شقي وبيعرف كيف يعمل عمايله ويمتع ايها ست . وماتخذش ببالك اي شي الان غير اننا نمتع بعضنا وما نخسر الوقت بالتفكير بالصح والغلط . كل الناس بتغلط لكن الغلط احيانا بيجي بوقته ظروفه المناسبة فبيتحول لمتعة ولذة . ما تفكرش كثير حبيبي طارق انا محتاجلك وانت محتاجلي وبلاش نخبي على بعضنا ..اومأت لها بالموافقة هذه المرة مقتنعا بكل حرف قالته .....في تلك الاثناء كانت دلال قد استندت على كوعها واضعة وجهها مقابل وجهي وهي تحدثني بينما ما زلت انا مستلقيا على ظهري تاركا ليدي حرية الحركة على جسد دلال اما هي فقد كانت يدها مشغولة بمداعبة الشعر الكثيف الذي يملا صدري ثم ما لبثت ان انتقلت بيدها الى زبي الذي ما زال مسترخيا بعد جولته الاخيره الا ان لمسات اصابعها الحانيه اعادت له الحياة من جديد فبدأ ينهض من سباته رويدا رويدا مما شجعها على ان تطلب مني ان تعود لتتذوق طعمه بفمها ودون انتظار اجابتي فقد نزلت بشفتيها عليه تمصه باستمتاع وحرفية ابهرتني وجعلته يسارع بالنهوض والتصلب من جديد لم تترك دلال حركة من حركات المص اللذيذ الا وفعلتها مع زبي المسكين الذي تصلبت عروقه وانتفخت اوداجه واحمر راسه المفلطح وبدأت حرارته تشع بشكل شجع دلال على الذهاب بعيدا في لحس الخط الواصل بين زبي وفتحة طيزي ثم تمص البيضتين واحدة بعد الاخرى بشكل احترافي وكانها خبيرة افلام بورنو وليس مجرد انثى عادية ..لم ابادر لفعل شيء فقد كنت مستمتعا ايما استمتاع بطريقتها في معاملة زبي واحترامها لهذا العضو الذي عليه واجب ارواء ضمأها وامتاعها والغوص معها في بحر المتعة واللذة الجميل بعد ان تصل هي وهو الى المستوى المطلوب من الهياج والاثارة المطلوبين لاستكمال متطلبات الاستمتاع بالدرجة القصوى الممكنة . ما زلت غارقا في بحر المتعة المقدم من لسان دلال الذي يتلوى حول زبي بحركات لولبية احيانا وطوليه احيانا اخرى وبين احترافية ودقة حركات شفتيها حول زبي الذي لم يكن امامه بد من التصلب والتحجر بل والاشتعال هياما بهذه المحترفة التي تلاعبه بكل اسلوب ممكن . وما كان يزيد زبي اشتعالا هو عندما تقبض عل راسه بين اصابعها مادة لسانها الى قاعته نازلة الى اسفل حيث فتحتة طيزي وصاعدة لاعلى الى ان تصل الى راسه ثم تذهب بشفتيها لتمتص فيهما واحدة من خصيتاي قبل ان تبدله بالاخرى ,,دللتني دلال كما لم يدللني احد من قبل واغرقتني معها في اعماق بحر اللذة اللامتناهية قبل ان اطلب منها التوقف فقد جاء دورها لتاخذ جائزتها على ما قدمت لغاية هذه اللحظة فعادت دلال للنوم على ظهرها تصدر آهاتها المحمومة منتظرة مني شيئا سريعا لم اتاخر به حيث بدات بشفتيها ولسانها مصا بل تبادلا للمص والتبويس الحار من الشفتين مع تبادل مص اللسان بشكل جعلني ارتوي من رحيق شفتيها الشهي قبل ان انتقل بشفتي الى حيث حلمتيها النافرتين بتصلب وتحجر يدل على مدى شبقها وهياجها هذه اللحظة فبينما تكون شفتي مشغولة بمص حلمتها كانت يدي مشغولة بفعص نهدها الاخر وهكذا ..حتى نزلت الى بطنها مرورا بسرتها التي لم تسلم من نيك لساني لها ثم انتقلت الى حيث فخذيها نزلا الى اصابع قدميها ثم الى الرجل الاخرى كذلك ...كنت مصرا ان اقدم لدلال جائزة تستحقها على حسن معاملتها لزبي منذ قليل وللحقيقة فقد كانت دلال ممنونة لهذا الشيء فتكافئني عليه بمزيد من الاهات والوحوحات المغرية طالبة المزيد شاكرة لي حسن عنايتي باجزاء جسدها العطشان مشجعة لي للمضي قدما فيما افعل ولم تبخل علي بعبارات الاطراء والمديح لاحترافية اصابعي ولساني في مداعبة جسدها اللذيذ طلبت منها ان تنقلب لتنام على بطنها ثم بدات معها رحلة العودة مع مزيد من الاصرار على ان اجعل لساني واسناني تزور كل ملليمتر من جسدها لحسا وعضا ومداعبة مثيرة وهكذا كان فقد جال لساني الى حيث كتفيها وظهرها ثم فخذيها من الخلف الى ان وصلت الى حيث درتها الثمينة التي جعلتني اهذي من فرط ما اثارتني باستدارتها المتقنة وتكورها اللذي يملأ العين شبقا واثارة الا وهي طيزها اللعينة التي اراها خير ما في جسد دلال من اثارة وما ان وصلت لها حتى عاملتها بكل حرفية عضا وفعصا ولحسا قبل ان اصل الى فتحتها البنية النظيفة لاشبعها لحسا حتى ادخلت لساني بها انيكها بلطف ثم بدات ببعبصتها باصابعي واحدا تلو الاخر قبل ان اطلب من دلال العودة الى النوم على ظهرها لينكشف لي كسها الوردي الذي لم اشبع عيني من النظر اليه في النيكة الاولى لانها جاءت متسرعة نوعا ما وما ان هويت على كسها بفمي الحسه بلساني واعض بظرها المنتفخ باسناني حتى ارتفعت الاهات وزاد مستوى الوحوحات واشتعلت الاجواء في المكان اثارة وهياجا وجنسا محموما ..اما دلال فقد كانت تعيش عالما اخر من المتعة واللذة يعبر عنها تلك الكلمات المتقطعة التي تصدرها غزلا ومدحا للساني ولي ولزبي وحسن تعاملي معها ..يخرب بيتك انت مش طبيعي !!! انت وين تعلمت هذا كله ..حبيبي يا طارق .. يسعد زبك شو مشتاقتله .. انتا مجرم يا طارق .. حبيب كسي وطيزي ..حبيب بزازي وصدري ... حبيب قلبي ,,, نيك الشرموطة دلال ... من اليوم وطالع ما عاد اعيش من غير زبك الكبير بكسي .. كسي عطشان يا طارق ..اسقيه ..ارويه ..كسي جوعان ..شبعة ..طعميه ...كسي تعبان ..خليه يرتاح ,,,كسي واكلني قله خليه يهدأ يسكت ..... اعطيني زبك ..اشتقتله ..عاوزاه .. ارجيني راسه ..مشتهيه اشوف راسه .. فالتففت لاخذ موقعي فوقها زبي بفمها وكسها بفمي في وضع 69 المعروف فلم اترك بقعة في كسها الا وجعلته ترتجف شبقا ومتعة حيث استمر هذا الوضع لخمس دقائق كانت كافية مع ما سبقها لنصل كلانا الى المراحل الحاسمة من هذه النيكة اللذيذه فاخذت موقعي بين فخذيها موجها زبي الى حيث شفريها المتورمين من اثر عضي ولحسي لهما ثم غرست زبي في اعماقها بسرعة وقوة جعلتها تصيح باعلى صوتها بآهاتها ووحوحاتها وقالت حرام عليك حبيبي شقيتني شق ,,على مهلك على شرموطتك دلال خليك حنين معاها فابطات حركتي فطلبت السرعة فاعطيتها ما طلبت ..قلبتها بالوضع الفرنسي ونكتها من الخلف في كسها الذي الذي ما زال مستمرا يذرف دموع النشوة والفرح ..ثم جربنا وضع الفارسة فقامت بدورها على احسن ما يكون فامتطت صهوة زبي تتارجح فوقه كفارسة مخمورة فوق حصان اصيل الى ان تعبت ثم عادت لتنام على جنبها رافعة رجلها مستعدة لاستقبال زبي بالوضع الجانبي من الخلف فكان لها ما ارادت فدكها زبي دكا عنيفا وقويا وبالسرعة القصوى .. لست ادري كم مرة رمت دلال حمم كسها لهذه اللحظة فقد اوشك كسها على النشاف من كثر ما رمت من سوائل اغرقتني في وجهي عندما كنت الحسها وفوق زبي الذي اصبح غارقا بمائها حدا بدات افقد السيطرة على توجيههة الوجهة السليمة حيث كان ينزلق بكل سهولة في عمق مهبلها يداعب اطرافه وثناياه بطريقة افقدتنا صوابنا انا ودلال حتى حانت لحظة الحسم فبدأت اشعر بقرب تفريغ شحنة زبي التي ما زالت محتقنة في خصيتي التين تورمتا من ثقل ما يحملان من لبن يوشك ان يخرج شلالا لولا اساليبي التي تعلمتها لتاخير ذلك الى الوقت المناسب ولكن ما عاد بوسعي التحكم اكثر كما انه ليس بوسعي القذف بداخل كس دلال خوفا من حملها فسالتها عن المكان التي تحب ان تاخذ به لبني الذي قارب على الخروج فقالت عاوزاهم على وجهي وبزازي فكان لها ما ارادت بعد ان شعرت بتقوس ظهرها وتشنجها وغرسها لاظافرها بلحمي سحبت زبي من كسها ووجهته لوجهها الذي ما لبث ان اصبح غارقا بلبني الطازج الساخن الذي خرج شلالا من فوهة زبي الذي اصبح يرتجف بين اصابعي وانا اصدر اصوات الزمجرة والهياج بمستواه الاقصى . لحست دلال جزءا من لبني من حول فمها الذي غرق به تتذوقه بشهية واغراء مثير بينما جسدها الابيض الناصع اصبح يرشح عرقا وانا كذلك ..بعد عشرة دقائق قمت الى الحمام اخذت شورا ساخنا اعاد الي بعضا من نشاطي وحيويتي التي فقدت بعد هذه المعركة ثم عدت لاطلب منها الاستحمام والمغادرة فورا لانني ما عاد بوسعي تحمل رؤيتها بجانبي عارية بعد ما كان وصار فقد كنت احتاج الى الراحة والتفكر فيما جرى ..ففعلت وغادرت حيث كانت الساعة تشير الى الواحدة ليلا

سالت طارق هل انتهت القصة هنا فقال طارق لا يا صديقي فقد بقينا طيلة مدة غياب لينا في دبي ونحن نمارس مجوننا يوميا مرتين او ثلاث جربنا فيها كل اوضاع النيك اللذيذ وعلمتني دلال كل فنون الامتاع واللذة في جسدها الرائع وخبرتها الغريبة في فنون النيك ولا اخفي عليك فقد اوصلتني الى مرحلة نيكها من طيزها وقد فعلت واستمتعت بذلك ايما استمتاع كما هي استمتعت ايضا بطريقة لم يسبق لها الحصول على مثيل لها من قبل كما اخبرتني هي ...كانت دلال تحضر ملابس اللانجري الخاصةبها في حقيبتها وما ان نتناول طعامنا حتى تقوم لتلبس احلى وافجر واكثر الملابس اغراءا ثم نشرب قهوتنا او عصيرنا او ناكل بعضا من الفاكهة قبل ا ننهي سهرتنا في الفراش بنيكة او اثنتين وربما ثلاث جربنا فيها كل علوم الجنس والنيك اللذيذ لاسبوعين حتى عادت لينا من السفر (انتهى الجزءالثاني ولم تنتهي القصة )

كيف تم اكتشافهما وكيف تم حل مشكلة لينا وطارق نتعرف عليها في الجزء القادم ,,,انتظروني














]لدكتور طارق وزوجته واختها دلال
الجزء الثالث بعنوان(وداوني بالتي كانت هي الداء )

كان طارق في حالة سيئة عندما اكمل سرد قصته المثيرة مع ابنة خالتي دلال اخت زوجته الى هذه المرحلة.. ولكني لم اسمع منه باقي القصة خصوصا ما يتعلق باكتشاف زوجته لينا لهذه العلاقة الحميمية بين زوجها واختها .. كان المسكين يشعر بالارهاق والتعب والحيرة في ما آالت اليه اوضاعة الزوجيه عموما ..فقلت له ولكنك يا صديقي لم تخبرني كيف علمت زوجتك لينا بما حصل بينك وبين دلال..الا انني لا اريد ان اسمع منك هذه الجزء الان فانت متعب ومتوتر قليلا دعنا نخرج سويا نتناول طعام العشاء في اي مطعم مناسب وسنكمل باقي قصتك هناك وهي فرصة لنفكر سويا بطريقة لحلحلة مشكلتك مع زوجتك .دعني قبل كل شيء اغير ملابسي واستاذن زوجتي بالخروج .

خرجت انا والدكتور طارق الى احد المطاعم حيث جلسنا في ركن منزوي عن باقي الزبائن وطلبنا عشائنا ثم سالت طارق ان كان مستعدا لاستكمال باقي الرواية فقال انه مستعد لذلك مع تاكيده ان المهم في كل ذلك ان تعود المياه لمجاريها بينه وبين زوجته مهما كلفه الثمن . ثم قال :

بقيت انا ودلال على اتصال يومي بلينا بواسطة الهاتف طيلة فترة مكوثها في دبي التي استمرت ثلاثة اسابيع وبعد كل اتصال مع لينا كنا نمارس مجوننا الجنسي الذي حدثتك عنه بكل متعة .حيث كانت هذه الاتصالات هي الزاد الذي يغذي ثقتنا بان امورنا تسير على ما يرام فلينا مطمئنة لوجود اختها معي ودلال مطمئنة لكونها معي بترخيص وموافقة من لينا وانا مطمئن لكوني استطعت ان اعوض الكثير مما فقدته من اللذه مع زوجتي لينا التي طالما شكوت لها من برودها الجنسي ولكنها لم تستطع تغيير طبعها والان جاء الوقت لاسترد شيئا مما فقدته طيلة السنوات الماضية وبرغم ذلك فقد كنت متوجسا وخائفا كثيرا من اكتشاف لينا لهذه العلاقة . لذلك فقد اكدت على دلال اكثر من مرة بانتهاء هذه العلاقة فور عودة لينا من السفر وضرورة ان ننسى كل ما حصل ونعود الى سابق علاقتنا الطبيعية ذات الطابع الرسمي تماما . حيث كانت توافقني الراي بل تستغل هذه الفكرة لتطلب المزيد من النيك والتلذذ والاستمتاع حتى ان الايام الاخيرة كانت هي الاكثر مجونا بيننا بحجة استغلال الوقت وعدم تضييع اي دقيقة دون الاستمتاع مع بعضنا ..

عادت لينا من السفر بعد ثلاثة اسابيع قضتها في دبي مع اخوتها هناك وقد ذهبت انا ودلال لاستقبالها في المطار حيث عدنا سويا الى منزلنا ولم تنسى لينا ان تخص دلال بالعديد من الهدايا القيمة شاكرة لها جهدها في الاهتمام بالمنزل بغيابها . وكذلك العديد من الهدايا لي .. عادت دلال الى منزلها ولم تقم بزيارتنا طيلة اكثر من اسبوعين تاليين حيث عادت الامور في منزلي الى سابق عهدها عمل في النهار واكل وسهر قليل في الليل اقضيه في القراءة او متابعة التلفاز ثم نوم تخللها ممارسة الجنس مع لينا بالطريقة المعتادة لمرة واحدة اسبوعيا ..لا انكر انني شعرت بفرق كبير بين ما كان يحصل مع دلال وما كانت تفعله لينا في الفراش فشتان ما بين الثرى والثريا الا انني لم اكن انوي ابدا اعادة احياء العلاقة مع دلال لاسباب عائلية وبعدا مني عن الانانية واحتراما لزوجتي لينا وقبولا بالقدر الذي جعل لينا هي زوجتي وليست دلال ..

بعد اكثر من اسبوعين عدت من العمل لاجد دلال مع لينا يتسامرن في منزلنا سلمت سلاما عاديا ودخلت غيرت ملابسي واخذت حماما سريعا ثم خرجت لتناول طعام العشاء فاذا دلال ما زالت موجودة ( عرفت لاحقا ان لينا دعتها لتتعشى معنا ) تناولنا عشائنا سويا وقمت كعادتي اغسل يدي بعد الاكل على المغسلة التي بباب الحمام من الخارج ,وبينما انا كذلك جاءت دلال تريد الدخول الى الحمام حيث كانت لينا زوجتي مشغولة بترتيب الاواني وتنظيفها بعد الاكل وعند مرور دلال من جانبي قالت لي ..واحشني زبك يا جميل !!!!!؟؟؟ فقلت لها فورا انسي الحكي هذا وما تعيديها..فقالت بصوت هامس : مش قادرة !!وحياة غلاوته ما انا مستحمله اعذرني !!!فقلت لها : طيب ادخلي الحمام وخلصيني منك هلا ,,اذا عرفت لينا بتقتلنا نحناالاثنين الليلة .. دخلت دلال الحمام وانا استعجلت بغسل يدي وتنظيف اسناني ثم عدت الى الصالون لاجد لينا قد اعدت لنا القهوة ..لم تقصر دلال طيلة الساعة التي قضتها معنا تلك الليلة بالتلميحات والايحاءات التي افهمها وكلها تعني انها عادت تشتاق لتنتاك مني .. تجاهلت كل ذلك ونمت ليلتي بطريقة عادية ...استمرت دلال بهذه الحركات والايماءات طيلة شهرين لحقت عودة لينا من السفر وهي في كل مرة تصادفني في منزلنا او عندما نذهب لزيارتهم في منزلهم الا وتحاول ان تحتك بي بطريقة مثيرة حتى انها في المرات التي زرتهم بها كانت تتعمد لبس الملابس المغرية امامي واثارتي بكل الوسائل الممكنة وفي بعض المرات التي كنا نلتقي فيها منفردين لدقائق قليلة هنا او هناك كانت تمد يدها لتلمس زبي من خارج الملابس او تضربني عليه بطريقة مثيرة وتعبر دائما عن مدى شوقها له واعادة ذكرى بطولاته في كسها وطيزها وحتى في فمها وبين نهديها حيث كانت تستخدم كل العبارات والكلمات المثيرة مثل ..طيزي مشتاقيتلك يا شقي ثم تلمسه بمحن شديد وتذهب بعيدا .. كسي مولع ما بدك تطفي ناره !!! ثم تبتعد .. او نفسي امصك لما اهريك مص !! وغير ذلك من كلمات وحركات كنت دائما ازجرها واحاول نسيان هذا الموقف سريعا .. وقد تكلمت معها بالهاتف من العمل مرة وقلت لها ان تكف عن هذه الحركات لانها قد تدمر حياتي وحياتها سويا ..ولكنها قالت ان ذلك غصبا عنها فهي لم ولن تستطيع نسيان تلك الايام مهما كانت الظروف ومهما زجرتها او نهيتها عن ذلك فهذا الموضوع خارج ارادتها كما قالت .....واخيرا قررت اني اطنش كل هذه الحركات وان اتعامل معها ببرود فهذه هي الوسيلة الوحيدة المتاحة امامي بعدما سمعت من دلال ما سمعت ..وهكذا كان

اكتشفت لينا انها حامل بمولودها الثالث وانت تعرف يا دكتور ذلك فهي قد زارتك قبل اسبوعين واخبرتها بانها حامل في شهرها الثاني وعند ذلك بدات لينا تشعر ببعض الاعياء والتعب وهذه عادتها خصوصا في الشهور الاولى للحمل مما كان سببا لتواجد دلال عندها في الكثير من الاوقات لمساعدتها الى ان كانت يوم الجمعة قبل يومين حيث كانت دلال في منزلنا لمساعدة لينا في اعمال المنزل وفعلا فقد صحوت من النوم لاجد دلال في البيت ترتب به وتمسح الزجاج وتنظف الارضيات بالمكنسة الكهربائية وما الى ذلك ..كانت لينا يومها متعبة فبقيت في الفراش وقامت دلال بالاعمال المطلوبة منها ..قمت الى الصالون حيث كنت اشاهد التلفاز كعادتي ولم يخلو الامر هذه المرة ايضا من معاكسات دلال المعهودة ولكن بجرأة اكثر هذه المرة لانها تعرف ان لينا في الفراش مما اشعرها بخلو الجو لها لتمارس هوايتها في اثارتي والتنفيس عن نفسها بهذه الحركات الصبيانية ولكنها راغبة بها لانها يبدو انها ادمنتها . وما زالت لم تستطع الوصول الى زبي مباشرة فلا باس من تعذيبه وتصور خياله بالقرب من كسها او طيزها .. سالتني دلال عما اريد على الغداء فقلت لها ان تعمل ما تحبه هي وكل شيء لديها في المطبخ ..ذهبت الى المطبخ وانا قمت الى الحمام لاخذ شورا ساخنا قبل الغداء ..فما هي الا دقائق وبينما انا مشغول بالاستحمام تحت الشور اذا بباب الحمام يفتح حيث اعتقدت للوهلة الاولى ان لينا هي من فتحته علما بان الحمام مفصول بستارة بين الشور والمرحاض فلم اهتم للموضوع كثيرا الا بعد ان اقتربت مني دلال بينما عيني يغمرها الصابون لتفاجئني بمسك زبي والبدء بمداعبته بشكل مفاجيء مما دعاني لغسل عيني فورا وفتحها لاجد هذا المنظر الذي طير صوابي وجعلني اصرخ بها معترضا على هذا الفعل ال انها لم تكترث لصيحاتي التي كنت ارددها بصوت مرتفع لثواني قبل ان اسكت حيث انها قالت اسكت احسن ما زوجتك تصحى من النوم عندها كان لا بد لي من الاستسلام للمساتها الرقيقة واسلوبها المعهود في مداعبة زبي ..سرعان ما نهض زبي من سباته وانتصب بكامل استقامته وتصلبت عروقة وانتفخت بشكل سريع مما شجعها على الاستمرار بمصه باحترافيتها المعهودة في حين انني كنت ارجوها بصوت منخفض ان تتوقف وان تخرج من الحمام فورا الا انها لا حياة لمن تنادي ..ثواني مجنونة لحقت ذلك اذ سرعان ما فتح الباب واذا بلينا تمشي متثاقلة تستقوي على تعبها تفتح الباب لتفاجا بما رات وتصيح صيحتها التي لن انساها ابدا ( يبدو غن صوتي قد لفت انتباهها فقامت لترى ما في الموضوع ) مما حدا بدلال للمغادرة فورا وبقيت انا ولينا اصارع لاقناعها بانني تفاجأت بدلال تدخل علي الحمام الا انها لم تقتنع وبينت لي انها كانت تشك بعلاقتنا منذ ان عادت من السفر وانها كانت تلاحظ حركات دلال معي ومداعباتها اللفظية والحركية لي في الفترة الماضية وكل ما الى ذلك وانتهى الامر بانني اعترفت لها بكل ما حصل من حين سفرها لغاية اللحظة الامر الذي دعاها للقول انها لم يعد لها مكان للعيش عندي طالبة الطلاق ومنذ يومين وانا احاول بها للعدول عن ذلك معلنا توبتي الا انها لم تقتنع بذلك ..المشكلة الان انها حامل هذا من ناحية ومن ناحية اخرى فهي لم تخبر احدا من اهلها لان الموضوع يتعلق باختها وسيكون ذلك نهاية دلال اذ ربما يقتلها اخوتها اذا علموا بالتفاصيل فهي تريد الطلاق مع السرية في الاسباب وانتهى الموضوع ..هكذا اعتقد وبالنسبة لي فهذا غير ممكن خصوصا وان في احشائها ابني الذي انتظره بفارغ الصبر وانني احبها فعلا رغم كل شيء والمشكلة انها عنيدة جدا وترفض الاستسلام برغم كل ما قلت .....هذه قصتي يا صديقي واريد مساعدتك اذا كان بامكانك ذلك واذا لم يكن بامكانك ارجو الستر والتكتم على كل ما سمعت وان تعتبر نفسك لم تسمع شيئا .....وانني قد اخترتك انت تحديدا لانك صديقي الصدوق هذا اولا ولكونها ابنة خالتك وتربطكما علاقة جيدة قبل ان اتزوجها بالاضافة لكونك طبيبها المعتمد عند الحمل والولادة كما تعلم فانت اكثر واحد ممكن يتدخل وتسمع منه لينا العنيدة ....

بعد ان سمعت من صديقي الدكتور طارق لكامل قصته مع اخن زجته وزوجته وهما بنات خالتي . والثقة التي اولاني اياها هذا الصديق الوفي لمساعدته في حل هذه المعضلة الكبيرة التي اوقعته فيها دلال المطلقة التي وجدت فيه ضالتها لاشباعها من الجنس اللذيذ ثم تركته يقاسي مع زوجته اختها لينا العنيدة التي لا بد تشعر الان بالمهانة بعد ان تاكدت من خيانة زوجها لها مع اختها فمصيبتها مزدوجة فهي ان تطلقت ستعود لتعيش مع اختها التي هي سبب طلاقها ويصبحا مطلقتين شقيقتين في منزل واحد وكيف لها ان تعامل اختها بعدما راته منها وهي لا تريد ان تثق بكلام زوجها بانه تم استدراجه لهذا الفعل الشنيع فشعورها باهانة كرامتها واستغفالها يمنعها من التسامح مع هذا الفعل الذي لم تجد له مبررا البتة .. فكرت للحظات قبل ان اقول لطارق انني مستعد للتدخل ومساعدته على ان يقبل مني اي فعل اقوم به في سبيل ذلك وان يتقبل بعض التضحيات في سبيل ذلك لان الموضوع معقد ويحتاج لطريقة متقنة لحلحلته وانهائه من جذورة واعادة المياه لمجاريها بينه وبين زوجته لينا ..

وبالمناسبة فانني كنت قد تقدمت لخطبة لينا قبل ان يخطبها طارق الا ان ظروفي الماديه حينها جعلها توافق على طارق ويتزوجا علما بان طارق لا يعلم هذه الحقيقة . قلت لطارق انني ساقوم بزيارتهم غدا زيارة عادية صديق لصديقة وسوف استطلع الامر فعليه ان يخبر لينا بزيارتي حيث انني اريد ان اقابلها وللتغطية على سبب الزيارة فقد قررنا ان نزورهم برفقة زوجتي كزيارة مجاملة واطمئنان على صحة لينا خصوصا وانها حامل في شهرها الثالث الان . ثم قفلنا عائدين كل الى منزله .

في اليوم التالي قمنا انا وزوجتي بزيارة مجاملة لطارق وزوجتة وكانت زيارة تقليدية حيث جلسنا نتسامر في الصالون ونطمئن على اوضاع لينا الصحية قبل ان انظر باتجاه لينا نظرة متفحصة واقول لها : شو يا لينا شكلك تعبانة من الحمل بزيادة شوي واللا عشان كنتي بدبي وتعب السفر فقالت لا يا دكتور هو الحمل تاعبني هالمرة . اصل انا رجعت من دبي من فترة طويلة وبصراحة يا ريتني ما سافرت ولا شفت دبي !!!! فقلت لا لا انتي اكيد بتمزحي السفر شو ما كان حلو وثقافة ومنه كمان تغيير جو واستعادة الحيوية لكن شكلك من الحمل هو اللي تاعبك . هو صحيح انتي متى موعد مراجعتك عندي ؟؟ فقالت الاسبوع الجاي ..فقلت لها لا ماعليش انا شايف انه لازمك فحوصات قبل موعد المراجعة يا ريت تمري عندي بكرة بس متاخر شوي علشان عندي مراجعين صباح ومساء لكن هحسب حسابي انك تيجي اعملك فحوصات وممكن نحتاج تحاليل علشان هيك بفضل تكون متاخره حتى نوخذ راحتنا من غير ضغط المراجعات والمرضى ..فقالت وهو كذلك انا بكون عندك بعد الخامسة مساءا بتكون خلصت مرضاك .. اوكي بانتظارك بكرة ,, حاولت في هذه الجلسة ان احصل من لينا على تصريح بمشكلتها مع طارق ولكنها ابت ان تصرح فهي ذات شخصية قوية ولا يمكن ان تتكلم بمشاكلها الاسرية بهذه السهولة فتركت البحث بالموضوع مباشرة لوقت لاحق ... في اليوم التالي وفي الساعة الخامسة والنصف مساءا جاءت لينا والمفاجأة ان طارق كان برفقتها وبعد ان عاينتها معاينة اولية طلبت لها مجموعة من التحاليل وقلت لطارق بيني وبينه ان يغادر لعمل التحاليل وان لا يعود اليوم بل انني سوف اتكلم مع مشرف المختبر ان يرسلها لي مع احد موظفيه حتى اتمكن من اخذ كامل وقتي مع لينا حيث انني كنت قد صرفت الممرضة ولم يبقى في العيادة سوى انا وهي فقال لها طارق انه مضطر للمغادرة لحالة طارئة في المستشفى وسيعطي العينات للمختبر الذي بدوره سيحضرها للدكتور اسامة ولما تخلصي تبقي تاخذي تاكسي وتروحي .. اعتذر منها طارق كثيرا عن هذا الموقف حتى قلت له خلاص يا دكتور انتا روح شغلك وانا اوصل المدام بطريقي مهي برضه بنت خالتي ولي فيها نصيب واللا ايه فقالت ما عليش دكتور اسامة بوصلني اذا ما فيها ازعاج ..ولا ازعاج ولا حاجة انا بالخدمة ..المهم نطمئن على صحتك وصحة البيبي .......

على ان تصل التحاليل قمت بتحضير كاسي عصير طبيعي لي ولمدام لينا وحبكت خطتي بوضع نقاط للاثارة الجنسية عند الاناث في كاسها وهذا النوع من القطرات سريع المفعول وقوي جدا اصفه دائما للباردات جنسيا ودائما ما يعطي مفعول ممتاز ..شربنا العصير وتحدثنا قليلا بامور عامة حول صحتها وصحة الجنين وكنت صريحا معها عندما قلت لها ان الممارسة الجنسية ضرورية اثناء الحمل لمعادلة افراز الهرمونات الانثوية وبقاء صحة الرحم مستقرة دون مشاكل فاومأت براسها موافقة ..بدات لينا تشعر بتاثير المثير الذي شربته للتو فقد احمر وجهها وبدات انفاسها متسارعة قليلا وكل قليل تمد يدها باتجاه صدرها مرة او باتجاه كسها مرة اخرى ثم تتدارك الموضوع وتعيد يدها ولكنني بحكم خبرتي وعلمي بما شربت كنت ادرك مشاعرها تلك اللحظات ..بدات لينا تستعجل احضار النتائج من المختبر فاتصلت بالمختبر الذي قال لي انها تحتاج لربع ساعة اضافية فقلت في نفسي لاستغلها باثارة لينا اكثر واكثر فقلت لها خلينا نبلش بالفحص السريري على ما توصل نتيجة المختبر بعد ربع ساعة ...

طلبت من لينا ان تستعد للفحص وحضرت نفسي لذلك بان لبست قفازاتي وحضرت جهاز الالتراساوند الخاص بفحص الجنين حيث كانت قد خلعت عبائتها وشالها واستلقت على سرير الفحص فطلبت منها ان ترفع البلوزة لتكشف عن بطنها لاتمكن من فحص الجنين ..ففعلت ..وضعت الجل الخاص بالفحص ودهنت بطنها ثم بدات تصوير الجنين بالجهاز حيث وجدت ان الجنين بحالة جيدة ..الا انني اطلت الفحص تاركا ليدي حرية لمس نهديها كلما صعدت بالجهاز لاعلى وعندما كنت انزل بالجهاز لاسفل كنت اتعمد ان اترك اصبعي يمر من فوق كسها من فوق البنطلون .. وقد شعرت بعدم ممانعة لينا لهذه الحركات وهو تصرف فسرته بانه ناتج عن اثارتها الجنسية الظاهرة من تنفسها واحمرار وجنتيها وعينيها التي تقول ذلك بوضوح فتجرات اكثر طالبا منها فك مربط البنطلون وفتح سحابة حتى اتمكن من الفحص في اسفل البطن ففعلت دون ممانعة ايضا بل وكانها كانت تتوقع ذلك .. استمريت بهذا العمل ببطء شديد وبمزاج عالي مني ورضى وقبول من لينا التي يبدو انها وقعت فريسة اثارتها التي اصطنعتها لها ومع كل ثانية تمر كانت انفاس لينا تتسارع اكثر واكثر .... دق جرس الباب حيث خرجت فوجدت موظف المختبر قد احضر نتيجة الفحوصات ..لم يكن هناك شيء مهم في الفحوصات الا انني امضيت وقتا طويلا اتأملها مدعيا الدهشة حتى سالتني لينا : هو فيه ايه يا دكتور فقلت لها لا ولا حاجة التهابات بسيطة في المهبل عاوزة علاج . ما في شي يخوف اطمئني ..هلا خلينا نكمل فحص الجنين . عندما عدت اليها تعمدت ان امسك بنطالها واسحبه للاسفل قليلا بيدي بحجة الفحص .. وعدت امرر يدي على بطنها وصدرها من نهديها حتى حدود كسها طبعا وانا ممسك بالجهاز واتعمد زيادة مستوى لمسي لجسدها باصابعي خصوصا كسها الذي لاحظت حينها ان رطوبته قد بدت بوضوح من فوق كيلوتها الاحمر الشفاف ..وضعت الجهاز جانبا وقلت لها .. شوفي يا لينا انتي عندك التهابات في المهبل ولو نحنا استعملنا كبسولات المضاد الحيوي هذا مش حيكون كويس علشان الجنين وبدلا منه هناك تحميلة مهبلية مع مرهم مهبلي موضعي بعالج الالتهاب وما اله تاثير على الجنين لكن انتي عارفة كيف ممكن ينوضع المرهم والتحميلة ..في كل الاحوال هي ليها اداة خاصة مش موجودة الا عند الاطباء ومش ينفع انك تستعمليه في البيت ..علشان هيك انتي حرة تاخذي كبسولات واللا مرهم وتحميلة موضعية .. فقالت لكن يا دكتور انتا عارف انه هذا الشي غلط يا ريت لو كان عندك ممرضة تعطيني اياه كانت الامور افضل ..فقلت لها مهو الممرضة روحت بيتها والوقت تاخر ومش هينفع اننا ناخر العلاج اكثر علشان المضاعفات وانتي عارفة هالشي ..المهم اقنعتها بالنهاية ان اعطيها مرهم مهبلي ثم يتبعه تحميله لعلاج الالتهاب المفترض وطلبت منها تنزيل بنطالها الى الركبتين على الاقل او خلعة نهائيا وتنزيل كلوتها للمستوى الذي يمكنني من اعطائها العلاج ..ثم ذهبت لتحضير العلاج

كنت احضر بالاداة الزجاجية الخاصة بزرع التحميلة وحضرت المرهم الذي ايضا له اصبع خاص شبيه بالزب الصناعي ولكنه لين قليلا يوضع المرهم عليه ثم يتم ادخاله في الكس وتحريكه بحركة دائرية ولعدة مرات حتى يتم توزيع المرهم .بدات بعملي الذي يستغرق مني خمس دقائق تقريبا بينما انظر بطرف عيني الى لينا التي سارعت لخلع بنطالها وكيلوتها الذي انزلته بحيث بقي معلقا باطراف قدميها فقط ونامت على السرير . لم تستطع المسكينة التحمل كثيرا فقد بدات تداعب كسها باصابعها بحجة اخفائه عني بينما يدها الاخرى تعبث ببزازها تعصرها وقد كانت مغمضة العينين تتنفس بصعوبة وسرعة وهي تمارس هذا العمل ظنا منها انني مشغول عنها حتى سمعت وقع خطواتي عائدا اليها فعدلت نومتها واضعة يديها فوق كسها ...فقلت لها ان تبعد يدها وترفع رجليها لاعلى ففعلت . كانت انفاسها غير طبيعية وحركتها ونظرة عينيها ايضا فعرفت انها في قمة هياجها فقلت لها شو في شي لينا شكلك تعبانه شوي واللا انا غلطان .. فقالت مش عارفة لكن يمكن اول مرة تكشف علي وزوجي مش موجود .. فقلت لها لكن تنفسك تعبان ووجهك محمر ,,على كل حال ما عليش انا عارف المشكلة وهلا بتكون امورك احسن المهم انك تتعاوني معي وما تتضايقي من شي .. فقالت اوكي شوف شغلك المهم اني ارتاح .. هلا بترتاحي انا عارف شو اللي بريحك .قلت لها ثم انحنيت لاشاهد فتحة كسها جيدا ودهنت يدي بالجل وبدات ادهن به كسها مع الضغط على بظرها . هنا ذاب خجل لينا وبدات تصدر الاهات المكتومة بتسارع تبعا لحركة اصابعي في كسها الصغير نسبيا ولكنه وردي جميل يغرق بسوائله اللزجة ذو رائحة منعشة ليس لطبيب مثلي ان لا يدرك معناها ... وضعت الاصبع المشبع بالجل ايضا في كسها ببطئ وبدات احركة بحركة دائرية في ثنايا كسها فارتفعت اهاتها وبدات تعلو بشكل جعلني اصل الى مرحلة الهياج الحقيقي عليها فصوت اهاتها مثير بطريقة غريبة ومهيج جدا .. مددت يدي وفتحت سحاب بنطالي واخرجت زبي منه ليشم شيئا من الهواء بعد ان ضاق به البنطال لانتصابه الشديد وحرارته التي ارتفعت .. .. نظرت الى لينا فوجدتها تعصر نهديها بيديها الاثنتين بطريقة هستيرية وعنيفة فقلت لها اذا السوتيان مذايقك ممكن افكلك اياه حتى ترتاحي .. عرفت مرادي وقالت انا بفكه انتا كمل شغلك ( انها مستمتعة بما اقوم به لكسها من نيك بالانبوب الشبيه كثيرا بالزب ولكن قطره اقل قليلا فاستمريت بمداعبة كسها بالانبوب الذي بيدي بينما يدي الاخرى اضغط باصابعها على بظرها الذي تضخم وتحجر .. خلعت لينا سوتيانها وعادت تعصر بزازها بعنف غير مبالية ما الذي تقعله امامي مما شجعني على النهوض قليلا وتوجيه زبي الى فتحة كسها وتفريشه ببطء براس زبي مع الضغط على بظرها ورسم الدوائر فوقه بكل حرفية معروفة لدي لدقائق قليلة حتى سمعتها تقول دخله يا اسامة ؟؟ دكتور انتا عملت في اللي محدش عمله قبلك نيكني بزبك مش بالبتاع اللي كان معاك فادخلته ببطء شديد حتى استقر قضيبي في كسها وهويت عليها بقبلة حميمة حارة ويدي تعصر نهديها كلاهما بينما زبي يدكها بعنف في كسها الذي بدأ يصدر اصواتا لذيذة نتيجة سوائلها المنهمرة والجل الذي سكبته فيها للتو .. بدات لينا تخرج من جو الخوف والخجل الى جو المحن والاثارة والهياج الذي عبرت عنه بكل الوسائل والكلمات التي كانت تثيرني اكثر واكثر حتى طلبت مني ان تتولى هي قيادة المعركة فنمت على السرير واعتلت هي زبي بوضع الفارسة ترهز فوقه بمحن واثارة مع تكرارها للقول انتا نيكك الذ بكثير من طارق .. شو الي عملته في اسامة .. نزلت عنه مترنحة واخذت الوضع الفرنسي فدحشت زبي في كسها من الخلف بطريقة عنيفة وسريعة وظلللت ادكها حتى تشنجت وتقوس ظهرها فعرفت انها قد جاءت رعشتها الكبرى فزدت من سرعة رهزها وبقوة اكبر حتى بدات لينا تصيح وتتغزل بجمال زبي وطعامته واسلوبي في نيكها وما ان بدات بالوحوحة العالية حتى وجدت زبي يقذف مخزوناته في احشائها شلالا من المني الحار مما زاد من وحوحتها وارتفع صوت انينها واهاتها المحمومة ...ارتاحت لينا لدقيقة قبل ان اناولها المحارم لتنظف نفسها وكذلك فعلت انا وقلت لها على الفور ان تجهز نفسها للمغادرة حتى اوصلها للبيت فقالت والتحميلة اللي قلتلي عنها ؟؟ فقلت لها ما انتي اخذتيها باكثر من وضع وخلاص ما في داعي للتحميلة اللي عملتلك اياه هو العلاج الشافي ههههههه ضحكت انا وضحكت هي وهدات انفاسها وانفرجت اساريرها


غادرنا العيادة في طريقنا لاوصلها للبيت وفي الطريق قلت لها . ابقي اتوصي بالدكتور طارق اصله محترم وابن حلال ..فقالت شو قصدك فقلت لها طارق حكالي عن المشكلة اللي بينكوا. اتمنى انك تنسي حكاية الطلاق والمشاكل من اساسة اصله اي حد فينا ممكن يعمل عمل معين من غير ما يدري خطورته او انه يكون مجبر عليه نتيجة ظرف معين .. واللا شو رايك ؟؟ فقالت هو طارق حكالك ؟؟ فقلت لها نعم حكالي وانا عملت اليوم معاكي اللي عملته دلال بطارق وانتي شفتي النتيجة واللا شو رايك ؟؟؟ وهيك بتكونوا تعادلتوا هو خانك وانتي خنتيه وانتهت المشكلة ..فقالت يعني انتا عملت اللي عملته علشان تصالحنا ..فقلت اكيد انا بهمني اصالحكوا لكن كمان انا نفسي فيكي من زمان انتي عارفة هالشيء كويس فقلت اهي الفرصة جت لعندي واذا كنتي ندمانة او زعلانه اعتبري ما في شي حصل .. سكتت قليلا وقالت اللي بدك اياه بصير خلاص اعتبر الموضوع انتهى . فقلت لها وانا من ناحيتي هقول لطارق انك وافقتي من غير تفاصيل طبعا مهو مش معقول اقول له عن اللي حصل واللا ايه .. فقالت طول عمرك اصيل لكن رجاء ما تفكر تعمل هالشي مرة ثانية معي وانا هنسى اللي حصل من طارق ومنك

الموضوع لم ينتهي عند هذا الحد فللقصة بقية .......انتظروني










طارق وزوجته لينا واختها دلال . الجزء الرابع بعنوان
. الاشتراكية حلوة في كل شيء حتى بالزب والكس
مضى شهر على تلك الحادثة لم اتصل بطارق الا ذلك الاتصال الذي اجريته معه لاخبرة بان المهمة انتهت بنجاح وان زوجته لينا قد رضيت منه ونسيت موضوع الطلاق وخيانته لها حيث شكرني وقتها واجزل لي الشكر . اقول انه قد مضى اكثر من شهر لم افكر من ناحيتي بالاتصال ولم يتصل طارق ليخبرني على الاقل بما حصل معه من تطورات اذا حصلت .. حتى رن هاتفي ذات صباح بينما كنت لتوي ادخل العيادة لاجد على الطرف الاخر لينا تذكرني بان لها موعدا اليوم للمراجعة بخصوص حملها وتطورات وضع الجنين وهو موعد دوري اعطيه لكل النساء الحوامل في الشهر مرة على الاقل ..رحبت بها واخبرتها ان تحظر في الرابعة مساءا بعد ان اعود من استراحة الغداء اليومية فاخبرتني بانها ستحضر برفقة زوجها الدكتور طارق فقلت لها انها فرصة لمشاهدة طارق والاطمئنان عليه اصله زمان ما تكلمناش مع بعض ولا حتى بالتلفون .

جاء الموعد وحضر طارق وزوجته لينا حيث تم الكشف عليها وعلى الجنين بوجود زوجها بدون اي حديث عما جرى قبل شهر ولكنني لاحظت ان طارق يتابعني اثناء الكشف بشكل مريب وكانه يود التحقق من شيء ما . او انه يخشى ان اتجاوز حدودي اثناء معاينتها .فهمت ذلك وتجنبت الخوض باي حديث مع لينا غير وضعها الصحي وبعد ان انهيت الكشف كان هناك دقائق استغليتها للسؤال عن اوضاعهم العامة وانتهى اللقاء دون اي بحث في تفاصيل موضوعهم الا انني لاحظت انسجاما اكثر بين لينا وطارق وتفاهم على كل شيء وامور من هذا القبيل كما لاحظت ان طارق يخشى على لينا مني . من نظراتي , او حركاتي الارادية واللا ارادية او اي شيء افعله طيلة وجودهما عندي . غادر طارق وزوجته لينا وتكرر اللقاءات الشهرية بيننا في موعد مراجعة لينا للكشف الدوري حتى موعد ولادتها حيث تمت ولادتها في المستشفى عن طريق القابلة القانونية دون تدخل مني الا للكشف ما بعد الولادة للتاكد من سير الامور سيرا حسنا , وهكذا كان . وبرغم جفاء العلاقة مع طارق كما لاحظتها من سلوكه معي فقد كنت مصرا ان لا اخسر صديقي . وبرغم محاولاتي لتحليل سبب جفاء طارق في علاقته معي الا انني لم افلح باي سبب الا اذا كان قد علم ما جرى بيني وبين زوجته ابنة خالتي لينا التي نكتها مرة واحدة ولم يكن لي هدف حينها الا تصليح الوضع بينه وبينها بعد غضبها منه بعد ان خانها مع اختها دلال . الا انني بعد ان نكتها فلا انكر انني صرت الان مشتاقا الى تكرار التجربة ولكن بظروف احسن واثارة اكبر وبرغبة منها لا استدراجا كما فعلت معها في المرة الفائتة . وها هي قد انهت فترة حملها وولدت وبعد ايام تصبح جاهزة للنيك بكل الوضعيات . حيث انني عموما لا ارغب بنيك الحوامل من كثر ما اشاهد من اوضاعهن المزرية في عيادتي ..وكمدخل لاعادة العلاقة مع طارق الى سابق عهدها فقد وجدت في المولود الجديد مبررا كافيا لي للدخول على خط العلاقة معهما مرة اخرى .. فبعد اسبوعين من ولادتها اتصلت بطارق واخبرته بانني انوي زيارتهم فرحب بذلك على الاقل هذا ما قاله لي في الاتصال معه .. وفعلا زرتهم انا وزوجتي وحملنا معنا هدية مناسبة مباركين لهم بالمولود الجديد .. كان اللقاء عاديا جدا في البداية حتى دخلت زوجتي ولينا الى غرفة اخرى بحجة ان لينا ترغب بارضاع المولود الجديد .وبقيت انا وطارق لوحدنا حيث وجدتها فرصة لاعادة ذكريات الماضي القريب . تجاهلت جفاء علاقته معي وسالته سؤالا اعاده الى تلك الايام حين قلت له ك كيف الاوضاع بينك وبين بنت خالتي ,, انا شايف انها الامور ممتازة بينكوا .. فقال مهو البركة فيك ما قصرت وحليت المشلة اللي بيننا . فقلت له : وكيف العلاقة بينكوا وبين دلال ؟؟بعدها لينا مخاصميتها واللا تصالحوا ونسيوا اللي حصل . فقال طارق : لو سمحت يا دكتور الموضوع هذا حساس شوي بلش نحكي فيه كثير . فقلت له ما تنساش يا طارق اني انا الوحيد اللي بعرف هاي الامور وما تخافش مني ابدا سرك في بير . بعدين انا عاوز اطمئن عليك اصلك صاحبي ومن حقي اطمئن عن احوالك . فقال بغضب : لكن هو الصديق يعمل مع صديقه اللي انتا عملته مع زوجتي ؟؟ فقلت له ملمحا باعترافي بما فعلت ما تنساش يا صديقي انك اعطيتني الحق اني اعمل اي شيء حتى اصلح العلاقة بينكوا واهو انا عملت اللي كان لازم ينعمل لانه يا طارق لو انا ما استدرجتش لينا للي حصل وخليتها تشعر بالذنب اللي عملته معي وانها تصير مثلك مثلها الاثنين خاينين بعض ما كانت وافقت ولا حلينا الاشكال . انا ما كان لي قصد اني اخونك ولكن اخدمك باللي كان ممكن في حينها . فقال على كل حال انا نسيت الموضوع هذا وخلاص . فقلت له انتا يا طارق بتضحك على نفسك بالكلام هذا . من الصعب ان الانسان ينسى الاحداث من هذا النوع. بس عن جد طمني عنى وضعكوا مع دلال ..فقال يوووووووه يا اسامة خلص سيبك من هالقصة .
اسامة: مش قبل ما اطمن عليك
طارق : باختصار لينا ما زالت شايلة من اختها وما بترضاش تعاملها كويس عشان هيك دلال بطلت تيجي عندنا لكن من غير ما حد يحس بالموضوع هذا
اسامة : وبعدين بهالموضوع مهو لازم الموضوع هذا ينتهي خالص حتى ترتاح انتا وتبطل وجع الراس هذا
طارق : مش عارف يا اسامة . انا غلبت مع لينا وهي دماغها ناشفة مثل ما انتا عارف
اسامة : شكلك بتحن لايامك مع دلال يا طارق واللا انا غلطان ؟؟
طارق . يووووووه يا اسامة بعدين معك انا في ايش وانا في ايش . انا بقول انها لينا منشفة دماغها بعد قصتي مع دلال وانتا لساتك مش حاسس فيا يا صاحبي
اسامة : لا يا صاحبي انا الوحيد اللي حاسس فيك وعارف شو هي مشكلتك , ومش بس هيك . كمان حل مشكلتك عندي لكن لازم تكبر عقلك وتسيبك من الزعل هذا علي وانا الوحيد اللي ممكن اخليك ترجع تتمتع بدلال مثل ما انتا عاوز وزيادة كمان ..
طارق : بتحكي جد يا اسامة ؟؟ انا من ايدك هاي لايدك هاي بس انتا حللي مشكلة دلال اصلها موجعة دماغي وانا عاوز اخلص خالص من هالموضوع
اسامة : المهم انك تكبر دماغك وتستحمل شوية تنازلات وانا مستعد اخليك تنيك دلال قدام عينين لينا
طارق : مش معقول اللي بتحكية يا اسامة
اسامة : انت بس وافق وانا مستعد اعملك اللي قلتلك عليه
طارق : يعني انتا ناوي تنيك مرتي مرة ثانية بعد ما نكتها بالعيادة ؟؟
اسامة : مخبيش عليك يا طارق المرة اللي فاتت كانت نيكة مستعجلة وما تمتعتش فيها منيح لكن نفسي اكررها واتمتع معها احسن من المرة اللي فاتت . هذا طبعا بعد موافقتك واذا كنت معترض انا انسى الموضوع نهائيا وما عاد احكي معها بالمرة اصل محبتك وصداقتي معك اهم من كل شيء
طارق : طيب انا موافق لكن ما تظهرش انه انا رتبت معك اي شيء , يعني خليني خالي الطرف نهائيا
اسامة : ما لكش دعوة انته انا اللي برتب وبخطط وانتا تمتع بدلال مثل ما بتريد وقدام عينين لينا ويمكن كمان تبقى تمصلها بزازها وانتا بتنيك بكسها ...
طارق : طيب ماشي اتفقنا ............

جاءت لينا وزوجتي من الداخل بعد ان ارضعت لينا ابنها الطفل وقد احضرن معهن القهوة بعد ان حضرتها زوجتي اثناء انشغال لينا بارضاع ابنها . كانت علامات الارتياح بادية على وجه لينا من زيارتنا لانها في قرارة نفسها تفضل ان تعود الامور الى مجاريها بيني وبين زوجها حتى تتجنب ما يعتريها من تانيب الضمير لما جرى بيني وبينها . الا انها بالمقابل ما زالت مصرة على قطع علاقتها باختها دلال رغم ان الاسباب واحدة . لم يكن لدي خطة واضحة لتنفيذ ما اتفقت عليه مع طارق للتو الا ان زوجتي انقذتني عندما قالت : بتعرف يا اسامة انها لينا وطارق ما بيعرفوا انه عندنا مزرعة بالريف ؟؟؟ عشان هيك انا عزمتهم شي يوم نروح مع بعض هناك ونقضيلنا يومين هناك نغير اجواء وننبسط مع بعض .. فقلت لها : اكيد لينا وطارق بيشرفونا هناك وبالتاكيد بتكون فرصة ليهم يغيروا جو خصوصا انها لينا والدة جديد بعد معاناة طويلة مع الحمل وبيلزمها تغيير جو . واللا لا يا طارق ؟؟ فقال طارق انه لا يمانع بذلك على ان تكون في نهاية الاسبوع هناك يومين وليلة . لم يكن طارق يعلم ان الفكرة قد اختمرت بذهني ان اجعل هذه المناسبة فرصة لتحقيق مراده ومرادي ولم ابين له انا شيئا ولكني استدركت وقلت مخاطبا لينا : اسمعي يا لينا نحنا مستعدين نروح المشوار هذا مع بعض لكن انا عندي شرط . فقالت شرط شو يا اسامة ؟؟هو في بيننا شروط فقلت لها : ايوة فيه اصل انا ناوي اعزم اختك دلال معانا بعد الموقف اللي صار بينكوا ونخلص هالموضوع , ا بصير تضلوا هيك مع بعض اصل انتوا بنات خالتي ومن حقي اصفي الاجواء بينكوا . ترددت لينا قليلا الا انها تحت ضغط ما جرى بيني وبينها عندما نكتها في العيادة لم تستطع الرفض فقالت . يووووووه يا ابن خالتي انتا عليك حاجات غريبة . فقلت لها اعمل ايه يعني ؟؟ ما انا مهمتي حلال المشاكل وانا المرة هذه كمان مش رح اتاخر عن حل الاشكال اللي بينك وبين دلال . فقالت وهو كذلك لكن ما تحكي الها انها الامور انتهت لما نروح المزرعة وهناك بصير خير . تدخلت زوجتي (واسمها بالمناسبة سمية ) فقالت سمية هو شو في بينك وبين دلال ؟؟فقلت لها بعدين انا اللي بحكيلك بيني وبينك لما نروح البيت ..استغرب طارق كيف ساحدث سمية بسره مع دلال وقصتي مع لينا فغمزت له بالسكوت . انتهت سهرتنا عند هذا الحد على ان نذهب يوم الخميس القادم الى المزرعة ونقيم هناك حتى صباح السبت ثم نعود برفقة دلال اذا وافقت طبعا .

في البيت كان وضعي مع سمية اكثر صعوبة . فعندما سألتني عن قصة لينا ودلال كان لا بد لي ان ابدأ معها بمقدمات طويلة وشرح تفصيلي لعلاقة لينا وطارق ثم ما جرى بين طارق ودلال وصولا الى اكتشافهم من قبل لينا ثم تنازل لينا عن مطالبتها بالطلاق حيث سألتني سمية : وانتا كيف قدرت تقنع لينا بالموضوع ؟؟ وهو السؤال الاصعب . برغم انني وسمية نعيش حياة منفتحة الا وجدت صعوبة باخبارها انني اضطررت لخيانتها مع لينا لحل مشكلة لينا وطارق الا انني في النهاية استطعت ان اصارحها بذلك متحججا بانني كنت مضطرا لفعل ذلك حتى انهي الخلاف بينهما ولم يكن في الموضوع شهوة او رغبة ولكن هي تادية واجب كان لازما . اظهرت سمية اقتناعها بذلك الا ان اسئلتها الخبيثة لم تنقطع بعد ذلك وخصوصا عن سر اصراري على تخليص الموضوع مع دلال ولينا وطارق وعما اذا كنت ما زلت ارغب بتكرار نيك لينا حتى وصلنا الى ما يشبه الاتفاق بان نحاول تجربة اشياء جديدة بعلاقتنا مع بعض وان نترك الامور تسير سيرها العادي واذا اضطررنا او وجدنا الوضع مناسب لحفلة نيك تشارك تشارك بها سمية فاننا لاا نمانع بذلك بل نعتبرها تجربة جديدة نستمتع بها ونجدد بها علاقتنا ونرى بعضنا في متعة متجددة وباساليب قد تكون جديدة , ولاقناعها بالموضوع نكتها تلك الليلة نيكة ولا اروع لم اجرب مثلها معها ولم يسبق لي ان رايت سمية شبقة ومثيرة بهذا الشكل فيبدو ان القصة اثارتها وولدت لديها طاقات جديدة استطاعت ان تفجرها على زبي الذي اخترق كسها وطيزها وفمها باوضاع متعددة وبصيحات متعالية من الوحوحات والاهات العالية التي لم يسبق لها ان اسمعتني اياها من قبل . كما كان تدليعها لزبي ومصه ولحسه بشبق غريب وشهوة متفجرة تفوق كل ما كانت تقوم به معي قبل ذلك . اما عسل كسها فقد انهمر بطريقة لم اشاهد مثلها من قبل ايضا فقد كانت سمية في غاية الروعة تلك الليلة الامر الذي انعكس على استجابتي لها حيث كنت ايضا في قمة شبقي وهيجاني فلم اترك موقعا من جسدها الا اشبعته لحسا وتقبيلا وعضا افقدها صوابها وجعلها ترتجف تحت وطأة ضربات زبي كالفرخة المذبوحة حتى انهينا ليلتنا وقد انهمر العرق من اجسادنا وامتزجت رائحة العرق برائحة الشهوة المنهمرة من كس سمية ومن زبي الذي خرج من كسها يلمع بسوائلها وسائلي الذي ملأ كسها حتى فاض الى الخارج وسال حتى دخل جزء منه في فتحة طيزها التي لم تسلم من الدك العنيف مما جعلها تبقى مفتوحة لدقائق بعد ان انتهينا مما سمح لسوائلنا الممزوجة مع بعضها بالتسرب داخلة الى اعماقها من تلك الفتحة الضيقة البنية المرسومة بعناية انثى تتفجر هياجا وسكسية منقطعة النظير .. بعد دقائق : قالت لي سمية الظاهر انه مجرد التفكير بالموضوع خلانا اليوم نستمتع كثير ؟؟ كيف لما نجربه فعليا ؟؟ فقلت لها المهم انك تساعديني خلينا نعملها ليلة مميزة ونستمتع مع الجماعة ونمتعهم معنا ... كانت استجابة سمية هي الخبر المفرح الذي اثلج صدري وجعلني انظر الى نهاية الاسبوع واعد الثواني والدقائق قبل الموعد الذي اتفقنا عليه ....

في اليوم التاي بادرت منذ الصباح بالاتصال بدلال
دلال كيفك ؟؟ شو اخبارك ؟
دلال : انا منيحة . نحمد **** ونشكره
اسامة : بدون مقدمات انا عرفت انه في مشكلة صغيرة بينك وبين لينا واللا انا غلطان ؟؟
دلال : هو انتا مين اللي حكالك ؟؟
اسامة : مالكيش دعوة المهم انا بسألك وبصراحة هو في شيء من هذا واللا الموضوع مش صحيح
دلال : ما انا عارفة شو احكيلك يا ابن خالتي ؟اصل انتا ابن خالتنا ومن حقك تسأل طبعا لكن الموضوع بسيط ورح نحله بمعرفتنا . ما تشغلش بالك
اسامة : كيف ما اشغل بالي ؟؟ انا ما بهون على اعرف هذا الشيء عنكم وابقى ساكت خصوصا ان اخوانكم كلهم مسافرين وانا اعتبريني مثلهم اذا كان ولا بد انا بتدخل بينكوا وبحل الموضوع بمعرفتي
دلال : هو انتا حكيت مع لينا بالموضوع ؟؟
اسامة : ايوة حكيت معاها . هي متصلبة برايها حبتين لكن انا رايي اننا نخلص الموضوع هذا وما في داعي يستمر , اصل الدكتور طارق صاحبي وما بخبي علي حاجة وحكالي عن الموضوع وانا طلبت منه اتدخل لحل الاشكال وهو ما عنده مانع
دلال: ما انتا عارف لينا , دماغها ناشفة وحضرتها رافضة انها تتفهم ظروفي والاسباب اللي عملت القصة كلها . اصلا كله بسببها . لو هي بتعامل زوجها منيح ما كان زوجها ولا انا عملنا اللي انتا بتعرفه
اسامة : سيبك من كل هالحكي . يوم الخميس انا عازم لينا وطارق على مزرعتي بالريف وانا رح اعدي عليكي وتروحي معنا . وهبقى انا اتكلم مع خالتي اخبرها باني عاوزك بموضوع وخالتي مش رح تشك بالموضوع لانها سمية زوجتي معانا واللا انا بقول لسمية تحكي مع خالتي وتطلبلك الاذن منها . وهناك بنحكي بالتفاصيل . لعل وعسى نخلص الموضوع بينكوا وترتاحي انتي وطارق ولينا كمان . شو اعمل ما انتوا غاليين علي وما رح اعرف وابقى ساكت
دلال : انا ما عندي مانع . اتفقنا ...

اكتملت خيوط الموضوع ولا ينقصه الا التنفيذ . اخبرت سمية بان تتصل بخالتي وتطلب منها ان تقوم دلال بمرافقتنا ليوم واحد او يومين الى المزرعة لاننا محتاجينها بموضوع مهم بخصوص عريس بكون صديقنا والراجل بيبحث عن عروس بعد وفاة زوجته ..ممكن انه يكون راغب بالزواج منها خصوصا وان خالتي تمني النفس بزواج دلال للمرة الثانية حتى تتخلص من شقاوتها التي لا بد تقلق خالتي السيدة الكبيرة في السن والتي لا تجد الا دلال او زوجة ابنها المقيمات معها للعناية بها الا انها تعلم شقاوة دلال وتخشى عليها فوافقت بسرعة طمعا في مشروع زواج لدلال وكانت مطمئنة لكون زوجتي سمية ترافقنا ولا خوف من اي حركات اخرى وزاد اطمئنانها عندما علمت بان لينا وطارق ايضا معنا يعني الرحلة عائلية والبيت عندي في المزرعةة واسع وهناك مجال لياخذ الجميع راحتهم فالبيت كبير وفيه اربعة غرف نوم وصالون كبير وتراس كبير جدا نستخدمه للشواء واقامة السهرات المميزة ..

اصبح الجميع ينتظر يوم الخميس للاجتماع في هذه الرحلة التي تعد بالكثير . فطارق اتصل بي ليطمئن على سير الترتيبات وما وصلت اليه مع عشيقته الاولى دلال فطمأنته بانها ستكون موجودة . ولينا اتصلت بسمية ايضا لتطمئن عما وصلت اليه الامور فطمأنتها اما دلال فقد اتصلت بي بعد ان اخبرتها خالتي بانها مطلوبة لترافقنا وان هناك عريس بانتظارها والملفت في الموضوع ان خالتي تطلب من دلال لبس احلى الثياب والاهتمام بنفسها تحضيرا لهذه الرحلة . وصلنا الى يوم الخميس صباحا حيث اتصلت بدلال لتجهز نفسها حتى ترافقنا بسيارتي انا وزوجتي سمية على ان يذهب طارق وزوجته بسيارتهم الخاصة بعد ان حددت لهم العنوان . وصلت الى دلال وحضرت ومعها حقيبة صغيرة تحتوي بعض ما يلزمها للمبيت لليلتين وكذلك انا وسمية حضرنا ما يلزم للمبيت . اتصلت باحد محلات اللحوم في القرية القريبة من المزرعة ليجهز لي اللحمة المطلوبة للشواء ومررت على احد محلات الاسماك واشتريت الكثير من مختلف انواع الاسماك وتم تحضيرها للشواء مباشرة بالاضافة الى بعض الفاكهة والمشروبات المختلفة . ثم اخذنا طريقنا الى المزرعة . في الطريق سألتني دلال عن موضوعها مع اختها لينا فقلت لها ان تؤجل البحث في الموضوع ريثما نجتمع جميعا الا انها الحت علي لمعرفة طريقة علمي بالموضوع فقلت لها ان طارق اخبرني بالقصة في سبيل حل الاشكال بينه وبين لينا وقد حصل ذلك بصعوبة وبقي لدينا موضوعها مع لينا وهو سيحل اليوم اذا سارت الامور على ما يرام .. استغربت دلال حديثي امام زوجتي سمية بهذه الصراحة فقالت لها سمية اننا انا واسامة متحررين من كل القيود الروتينية وتسود بيننا اجواء الصراحة والوضوح فلا تستغربي يا دلال علمي ورضاي بذلك فان كان اسامة قد ناك لينا مرة فقد ناكني الف مرة غيرها ومتعني كثيرا فلا بأس عندي ان اضحي قليلا من اجل الاصلاح بين اقرب الناس الى قلب زوجي صديقة طارق وبنات خالته انتي ولينا ..ضحكت دلال وقالت يا ريت لينا تفهم هذا الحكي !!فقلت لها حتفهمة حتشوفي انها لينا مثلك ومثل سمية بتقدر الظروف وما عندهاش عقد ابدا في هذا الموضوع فالمهم هو اسلوب الاقناع اللي هنستخدمه وسيبوا الموضوع هذا علي انا اللي رح اقنعها وهتشوفوها بوضع جديد ومختلف عما سبق .. فقالت دلال ايوة يا عم ما انتا نكتها وتلاقيك اكيد متعتها وابسطتها فمش هترفضلك طلب ,... اصل نحنا الستات ما نقدر نرفض طلبات اللي بينوكونا .. ضحكنا واكملنا سيرنا الى ان وصلنا الى المزرعة بعد ان اخذت اللحمة من القصاب حيث وجدنا طارق ولينا بانتظارنا بعد ان فتح لهم الحارس الباب . دخلنا المنزل وضعنا اغراضنا ثم طلبت من الجميع تغيير ملابسهم لملابس خفيفة تريحهم وتساعدهم على الاستمتاع باجواء المزرعة الرائعة وهوائها المنعش ثم خرج الجميع الى المزرعة يتجولون بين الاشجار ويستظلون بظلالها وانا معهم حيث وكلت الحارس بتجهيز الجلسة في التراس للشواء وتحضير اللحوم واشعال الفحم الى غير ذلك .. بعد نصف ساعة نادى علي الحارس ليخبرني ان الامور اصبحت جاهزة .. كانت الساعة حينها حوالي الثالثة عصرا . ذهبت اليه لاتاكد من حسن التجهيز فكان كل شيء على ما يرام فقلت له ان يغادر الى منزله في اجازة الى يوم السبت صباحا حيث اننا سنبقى هنا هذه الفترة واذا احتجت له ساتصل به فبيته قريب من المزرعة . ذهب الرجل فرحا بهذه الاجازة التي لم يكن يتوقعها ثم ناديت على الجميع ليحضروا حتى نبدأ حفلة الشواء ونتناول غدائنا ... كان الغداء رائعا وقد ركزت نظري كثيرا على العلاقة بين لينا ودلال فوجدتها ما زالت علاقة فاترة رغم انهما تبادلا الحديث في مرات قليلة ولكن على استحياء وبنفور واضح خصوصا من قبل لينا ..اعجب الجميع باللحوم ونوعيتها وشارك الجميع بالعمل فالنساء تصنع السلطات والمازات وانا وطارق نتابع الشوي حتى تناولنا غدائنا الذي لم يخلو من المزاح والضحك وانتهاز كل فرصة لاضفاء اجواء المرح والسرور على الجميع ..تركنا الاسماك لم نقم بشوائها على ان نخصص لها جولة اخرى قادمة .انتهينا من الغداء وطلبت من سمية ان تحظر لنا الفواكه والمشروبات وهمست لها بان تضع في كاس لينا ودلال وكاسها هي ان رغبت نقطتين من القطرة المثيرة للجنس التي اعطيتها اياها واوصيتها كثيرابان يكون ذلك دون لفت اي انتباه ..لكنها استدركت وطلبت مني ان ارافقها لتجهيز المطلوب ..تركنا طارق وزوجته لينا ومعهم دلال ودخلت برفقة سمية لتجهيز لزوميات ما تبقى من الجلسة .حيث قمنا باعداد كل شيء وعدنا سريعا ... طلبت من الجميع الاسترخاء في هذه الاجواء الوارفة الظلال ذات الهواء المنعش بين تلك النساء الحسان والتي يميزها ايضا ان لا احد يستطيع مشاهدتنا او حتى سماع اصواتنا ونحن نتفيأ ظلالها لكثافة الاشجار من حولنا . حظرنا خمس اكواب من العصير حيث قدمتها سمية للجميع بعد ان اشارت لكل واحد للكاس المناسب له بناء على طلبه الذي قاله مسبقا وقبل ان تجلس وفي بادرة منها لاضفاء اجواء الراحة على الجلسة بادرت سميه بخلع قميصها وكذلك دلال فبيقيت كلاهما بالبلوفر الداخلي الخفيف الحفر الذي لا يكاد يخفي شيئا من مفاتن اجسادهما , الامر الذي شجع لينا لتحذو حذوهما ...رومانسية الاجواء ونسمات الهواء المنعشة اعطت للجلسة اجواء حالمة من النادر ان تتوفر في الظروف العادية ...شربنا العصير وبدانا نقشر الفواكه وناكل ببطء وانسجام حتى قطعت على الجميع اجواء المزاح لنتحول الى موضوع لينا ودلال فقلت :
اسامة : كيفك يا لينا ؟؟؟ هاي دلال معنا وما بصير يبقى وضعكوا مع بعض بهذا الشكل ..اذا حد من اخوانك عرف بالموضوع بيعملولكوا مشكلة كبيرة انتوا بغنى عنها فمن الواجب تنهوا الاشكال اللي بينكوا ونخلص من هالقصة
لينا : ما انتا عارف يا اسامة اللي عملته دلال مع الافندي ..مين بيستحمل هالشيء ؟؟
اسامة : اذا عرف السبب بطل العجب ...الظروف اجبرتهم على هالشيء ولازم ننسى
لينا : اي ظروف هاي بتخلي اختي تخونني مع زوجي
دلال ::الظروف هاي صنعتيها انتي يا لينا ؟؟ شو بتتوقعي مني انا الست المحرومة من سنوات لما الاقي نفسي مع راجل بين اربع جدران وهو كمان عاوز الحاجة هاي وانا كمان محتاجاها كل اللي صار انه كل واحد فينا قدم للثاني اللي هو عاوزة
لينا : يعني هلا انا السبب ؟؟
اسامة : بشكل غير مباشر ايوة يا لينا انتي السبب . انتي اللي عملتيه انك تركتي كومة قش بجانب النار وعاوزة النار متحرقش القش ..مهو مش ممكن طبعا ..باول نسمة هواء بتروح الشرارة الاولى للقش وبتولعه وبعدها ولا كل اطفائيات العالم بتطفيه الا لما ياخذ جاجته من النار ويحترق عن اخره .. واللا اثنين عطشانين والماء البارد حدهم وبتحكيلهم حضرتك ما تشربوش منه .. مهو فعلا مش ممكن لازم يشربوا وينكروا انهم شربوا حتى يرضوكي .. لكن طارق ما انكرش لانه بحبك وما تعود يكذب عليكي ..يكثر خيره
لينا : ما انا مسكتهم مسك اليد وما قدر ينكر
اسامة : شوفي يا لينا الرغبة الجنسية عندنا مثل حاجتنا للاكل او الشرب او غيرها وما زال الاكل والماء متوفر ما نقدرش نمنع انفسنا ناكل ونشرب لما نشبع وبصير الممنوع والمسموح هنا تاثيره قليل جدا وما حدا بيسمع ساعتها الا صوت الجسد العطشان اللي عاوز يرتوي من رحيق الجنس ولذته . وانتي نفسك وقعتي بنفس التجربة وعرفتي تماما انه هذا الشيء غير ارادي احيانا ولا بد منه .
يعني انتي هلا لو كنتي عاوزة تنتاكي وطارق ما تجاوبش معاكي انا متاكد اني بتقبلي تنتاكي من اي حد يشبعك نيك
لينا : شو يا اسامة انتا فضحتنا مع الجميع واللا شو ؟؟؟
اسامة : كل اللي هون عارفين كل حاجة وما في شي مخبى ابدا لكن انا بوعدك وبوعد الجميع انه ما في حد من خارج هالمجموعة يعرف شيء عن اللي دار بيننا او اللي رح يدور من حديث او غيره وبطلب من الجميع المحافظة على سرية حديثنا او اللي بصير معنا
دلال : ايوة يا اسامة لكن سمية ما زالت ماعملتش شيء غير طبيعي لحد الان !!!
اسامة :: ما عليش يا دلال لانه الظروف اللي بتخليها تعمل هالشيء ما حصلتش .. هذي هي كل الاسباب ولو الظروف حصلت حيحصل وانا ما عندي وسيلة امنع ولا اعترض لاني انا نفسي وقعت في هذا الشيء ..
طارق : يعني يا لينا انتي بتلوميني وبتلومي اختك على اللي عملناه . وما لومتيش نفسك على اللي عملتيه مع اسامة . وهذا الشيء هو دليل على اننا كلنا مثل بعض . يعني كلنا عندنا استعداد للخيانه ما زال الموضوع فيه متعة ..واللا انا غلطان ..
لينا : افهم من هالحكي انها المشكلة عندي ؟؟ انا اصلا نسيت الموضوع وما عدت افكر فيه ابدا لولا انه اسامه رجع يذكرني فيه
اسامة : مهي معاملتك لدلال ممكن باي يوم تفضح الموضوع وتعمللكوا مشاكل ..وعلى شان انا خايف عليكوا قلت اخلص الموضوع وننتهي منه للابد
لينا : خلاص يا اسامة اعتبر ان الموضوع انتهى ومن اليوم ورايح تيجي دلال عندنا وقت ما بتريد . وانا ما عندي مشكلة ابدا حتى لو حب طارق ينيكها شي مرة ما رح اعترض المهم يشركوني معهم واهو بصير زب طارق زب اشتراكي ..عجبك الوضع هيك ؟؟؟؟هههههههههههه ضحكت بمياصة كبيرة وباغراء واضح وكانها تخفي شيئا
اسامة : طبعا عجبني وهلا قوموا سلموا على بعض وخلينا نشوفكوا حلوين مع بعض ؟؟؟؟؟
قامت دلال والبسمة تعلو محياها باتجاه لينا لتسلمان على بعض سلاما حارا وتتبادلا الاحضان والتقبيل والكلمات الرقيقة الممزوجة بعبارات الاعتذار عن كل ما سبق ..كان واضحا بعد نصف ساعة من النقاش الذي حدث ان دلال ولينا اصبحتا في حالة هياج جنسي يستدل عليه من احمرار وجنتيهما وحركات ايديهما الدائبة على كل المناطق الحساسة لديهما .. وما ضحكتها وعباراتها المبتذله قبل قليل الا تعبيرا عما يقوله كسها وجسدها المشتعل بنار الشهوة . وهو امر لاحظته انا وسمية بكل جلاء . فقامت سمية شغلت الموسيقى على اغنية راقصة طالبة من الجميع الاحتفال بهذه المناسبة السعيدة ..ثم وقفت في المنتصف تهز خصرها بحركات راقصة ومثيرة مما حدا بدلال ان تشاركها تلك الحركات وتبدان سويا وصلة من الرقص الشرقي جعلت الشورت الخاص بطارق يرتفع معلنا ان طارق قد ثارت ثائرته الجنسية على ما يرى ويسمع وهو امر لم يغب عن دلال المثارة اصلا والتي تجلس بجانبه فقالت له . شو الهيئة انك ولعت ؟؟؟ مين فيهم اللي عجبتك سمية واللا حبيبتك دلال ؟؟ فرد عليها بان مد يده من شق بلوزتها العلوي ممسكا ببزها بعنف قائلا : انتي احلى واحده فيهم ... نظرت سمية الينا وقالت : نحنا هنا ستر وغطاء على بعضنا . انا شايف انه في مشكلة اليوم ما زالت لم تنحل بعد . فقلت لها : اي مشكلة ؟؟ فقالت هلا بعد شوي انا عاوزة اتناك واكيد اسامة حبيبي مش رح يقصر وحينيكني ويهريلي كسي نياكة . ولينا شكلها حميانة عالاخر وبدها زب يفرتك كسها ويشبعه نيك واكيد طارق جاهز لهالمهمة لانه شكله هو كمان زبه موجعله راسه ..ليكوا كيف زبه عامل تحت الشورت .. ودلال مهي الاخرى مثلنا . شو رح تعمل المسكينة ؟؟ شو رايك يا لينا ؟؟ فقالت لينا دلال اختي حبيبتي اليوم طارق بنيكنا نحنا الثنتين مع بعض وخلصنا ؟؟ ما نحنا قلنا خليه زب مشترك بيني وبينها اليوم واي وقت بتريدة دلال وطارق . فقالت سمية انا عندي راي ثاني !! فسالتها دلال شو قصتك يا سمية شكلك واصلة معك لحدها !!هههههههههه ايوة صحيح واصلة معي لحدها .لاني بصراحة انا المظلومة بينكوا . انا جربت زب اسامة وبحبة كثير ويا ريت انه يضل طول عمره بكسي لكن اسامة جرب كس لينا وبحكيلي انه كسها كثير زاكي وممتع . فانا حابه اليوم اننا كلنا نجرب بعضنا وهيك بنعمل حفلة نيك جماعي للمرة الاولى بحياتنا وبالواسطة بجرب زب طارق اصل شكله اكبر من زب اسامة ..قالت لينا ايوة زب طارق اكبر شوي مش كثير لكن زب اسامة مميز . اي طربوش راسه بيهبل خصوصا بالمص ويا روحي عليه اول ما بيدخل طعمه كثير مميز انا مشتاقة اذوقة مرة ثانية واللا لا يا حبيبي يا طارق .. اما طارق فقال انا ما زلت اوقف احتراما لدلال وطريقتها بتدليع الزب والاستمتاع فيه . فقلت لهم : اذا الى النيك المشترك ..

هذا الحديث يروق لي لكوني في شوق كبير لتجربة نيك دلال تلك الانثى التي تفيض انوثة تجرف في طريقها كل احاسيس النشوة وتحولها الى هياج ولذة وشبق لا اظن ان لها مثيلا بين النساء التي عرفت ...همست سمية لدلال ثم اقتربت من لينا وهمست لها لتختفي النساء الثلاث في حركة غريبة في الداخل . بقيت انا وطارق ننظر لبعضنا بالنسبة لي لا ادري اهي المتعة ام المفاجأة ام سهولة الاقتراب من تحقيق غايتي في نيك دلال الممتعة كما وصف لي طارق ام هي مشاعر الفخر بقرب مشاهدتي لسمية زوجتي وهي تتمتع بزب صديقي طارق الذي لم يعترض كثيرا على تمتعي بكس زوجته لينا ام هي مشاعر الرهبة من القادم الذي تحاول تلك النسوة المحترفات مفاجأتنا به ام ماذا ؟؟؟ مشاعر واحاسيس غريبة عجيبة مرت بذهني في اجزاء من دقيقة لم تكتمل بعد حتى سمعت طارق يقطع علي حبل افكاري وهو يقول : الظاهر انها سمية زوجتك شيطانة جنس مثلك تماما .. فقلت له انها في الحقيقة تفاجئني بذلك ولكنها فاجأتني اكثر قبل ايام عندما ظهرت تحت ضربات زبي بشكل لم يسبق له مثيل لمجرد انني حدثتها بما جرى منك مع دلال ومني مع لينا .. يبدو ان النساء تحب المتعة الغريبة او انهن يحببن تجربة كل ما هو جديد وكلما قلنا اننا نرضي زوجاتنا فاننا نكون واهمين فلا هن يشبعن كل رغباتنا ولا نحن نفعل كذلك معهن فلكل منا رغبات دفينة تخرجها من كتمانها مثل هذه الاحداث الغريبة .. فقال طارق اذا لنستمتع ونمتع ولننسى شيء اسمه زواج وارتباط واكتفاء بكس واحد فتعدد الاكساس يضاعف اللذة كما هو تعدد الازبار بالنسبة للمرأة ... كان هذا الحديث المبتذل بيني وبين طارق وقد نسينا اننا اطباء واننا مقدمون على نيك زوجات بعض فلم نسمع حينها الا صوت واحد او صوتين الصوت الاول قادم من ازبارنا التي نهضت من غفوتها وتصلبت عروقها وانتفخت اوداجها واحمرت مقدمات رؤوسها بل اصبحت كالجمر بل اشد حرارة والصوت الاخر قادم من تلك الاجساد الثلاث التي لا تستطيع تمييزها عن بعضها فلكل منها ما يميزها عن غيرها فصدر لينا الناهد البارز بشموخ وطيز دلال المرتفعة المبرومة المتموجة تحت خصر ضامر وفخذين مبرومين .. وامكانات سمية في الرقص والصوت الذي يذيب الصخر عندما تنوي الغنج والاثارة بالاضافة الى ما تتمتع به من بياض الوجه واستدارته وانتفاخ الشفتين يعطيها ما لم يعطى لغيرها .. كان طارق يعبث بزبه مرة يزيحة يمينا ثم يعيده يسارا حتى يخفي قوة انتصابه وحجمه الذي اتعبه كثيرا بعد ما حل به نتيجة هذه الاجواء المحمومة ...اما انا فلم يكن حالي بافضل منه فزبي تصلب حتى لكأنه قرر اختراق حاجز الشورت الضيق الذي يحويه وان يخرج طليقا ليتنفس هواء الجنس من تلك الاجساد المتلهفة لطربوشه المفلطح الذي اعجب سمية قبل ان ياخذ عقل لينا .اما دلال فهي بالتاكيد متشوقة لغزوة من غزواته بعدما سمعته من اختها لينا ..

مضت عشر دقائق قبل ان استمع الى صوت سمية تنادي وتطلب مننا ان ننظم اليهن في الداخل حيث يبدو انهن قررن ان تقوم المعركة القادمة في الداخل خوفا من الاصوات التي ربما سترتفع كثيرا ولاعطاء الجميع مزيدا من الحرية لممارسة ما يحلو لهم ففي الصالون كنب طويل واخر صغير وهو مفروش بالسجاد . دخلنا الى الداخل ندفع ازبارنا امامنا ونجر ارجلنا خلفها لنجد ثلاثتهن وقد غيرن ملابسهن الى ملابس خاصة جدا لمثل هذه المناسبات فسمية كانت قد اشترت لوازم هذه الليلة قبل يومين حيث اشترت بيبي دول جديد لم اشاهده حينها ولكنني عندما شاهدته اذهلني مستوى عريه وقوة اثارته على جسدها البض الممتليء قليلا فهو عبارة عن شيء يسمى قميص يصل الى منتصف الفخذين مفتوح الجانبين برباط جانبي لونه اخضر زيتوني مع كلوت وسوتيان من نفس اللون اعتقد جازما انها بدونهما ستبدو اكثر سترا فالكلوت هو مثلثين خلفي وامامي متصلين بخيوط رفيعة بدت فخذاها المبرومان ونهداها الذان يكادان يخترقا ما يسمى سوتيان وطيزها التي اصبحت بكامل حريتها وكل استدارتها تترجرج مع حركة قميصها الرقيق بشكل مذهل . اما دلال فقد كانت اكثر جراة فقد لبست قميص مشابه ولكن بدون سوتيان ولا كلوت حتى بدى كسها البيضوي الوردي الجميل يلمع من تحت قميص نومها القصير ذو اللون الازرق . لينا لم تكن بتلك الحرفية مثل سابقاتها الا انها تحاول اللحاق بهن فلبست قميص نوم طويل ولكنه مفتوح من الجانب واعطت لنهديها حرية الحركة من فتحة قميص نومها الواسعة عند صدرها الا ان كلوتها كان كلوتا عاديا يمسك طيزها باحكام ظهر ذلك من الفتحة الجانبية لقميص نومها بينما لم استطع رؤية معالم كسها فقميصها يخفيه تماما الا انه لم يستطع اخفاء شبقها وقوة ما وصلته من هيجان واستثارة بدت واضحة من حركاتها وكلماتها التي لم اسمعها تتحدث بها قبل ذلك .. جلست انا وطارق نحاول اظهار اللا مبالاة تقريبا الاان ذلك لم يمنعنا من ابداء الاعجاب بجمالهن وقوة اثارتهن .. فقالت سمية انا اليوم يا اسامة رح اعتذر منك وحتصرف بطريقة انت ما تعرفهاش عني لان اليوم مختلف وعاوز تصرف مختلف واللا ايه رايك ؟؟ فقلت لها نحنا اتفقنا انه اليوم حرية بدون حدود .لك مطلق الحرية تعملي اللي انتي عاوزاه .. قامت امسكت بيد دلال وشغلت موسيقى راقصة بلدي وبأت الاثنتان ترقصان بهستيريا وما لبثت ان انظمت اليهن لينا تتمايل بيننا وكانها حية تسعى . كانت دلال بالنسبة لي اكثرهن اثارة لجسدها المتناسق ونظراتها المثيرة وهزة صدرها الذي جعلني اهذي ولم امنع نفسي من الوقوف ومبادلتها الرقص بينما قام طارق يراقص زوجتي سمية برغبة بانت انه يشتهيها دون غيرها في تلك اللحظة .. امسكت بيد لينا وسحبتها جهتي ولففت ذراعي حول وسطها وذراعي الاخر حول دلال الاعبهن سويا فاصبحت لاختان بين يدي ..لم تصبر لينا فقد مدت يدها من تحت سروالي القصير لتمسك بزبي تتلمسه بلطف بينما يدي تلعب بصدرها العاري مما شجعني على التهام شفتي دلال بين شفتي امصهما نتبادل مص اللسان فيما بيني وبين دلال بينما لينا مشغوله بزبي معشوقها الذي يعجبها راسه المفلطحة كثيرا كما قالت حيث انزلت سروالي وبدات بالتهامه بين شفتيها مصا ولعقا لطربوش راسه الذي تمدد واصبح من الصعوبة عليها ادخاله في فمها حيث اصبح لعابها يسيل وتواجه صعوبة في التنفس وهي تحاول الاستمتاع بهذا الزب الذي يبدوانه الهمها حتى بدت وكانها في معركة تحارب لتستوعب هذا الطربوش وتتمتع به بين شفاهها . لم تتركها دلال تعزف منفردة لوقت طويل فقد نظرت اليها ثم ما لبثت ان نزلت لتتجلس القرفصاء بجانبها تتبادلان مصه سويا مما شجعني ان اعود الى الخلف قليلا واجلس على احدى الكنبات الطويله وهن يتبعنني سيرا على ركبهن حتى استقر بي الحال لاتمدد على الكنبه بنصفي العلوي بينما رجلي ما زالتا على الارض مما اعطى لهن الفرصة للاستمرار فيما بدأن به من قبل ولكن بنهم اكبر وتنسيق فيما بينهما اكثر اثارة ومتعة لي ولهن كما اعتقد .. مددت يدي الى لينا فوجدت كسها مغطى بكلوتهاالقطني فنقلت يدي الى كس دلال فوجدته عاريا تماما مملوءا بسوائله حتى انه ينقط من فيض سوائلها التي انهمرت منه لغاية الان ففهمت دلال الاشارة جيدا فالتفت بجسدها لتعتليني واضعة كسها بموازاة فمي بينما هي تتشارك مع لينا بمص زبري بشكل هستيري .. الى هذه اللحظة لم تتفوه اي واحدة منهما بكلمة حتى قالت دلال على شان هيك زبك بيعجب لينا !!! يخرب بيته شو لذيذ ..نفسي اكله اكل .. ثم اقتربت مني لينا بطيزها وانحنت لتضع طيزها بجانب وجهي فمددت يدي اتلمسها فوجدتها قد اصبحت عارية تماما حتى قميص نومها خلعته واصبحت بكامل عريها فبدات فورا معها رحلة من البعص باصابعي لفتحتيها واكتشفت حينها ان لينا لم يسبق لها ان اتناكت من طيزها ففتحتها ضيقة جدا الا انها لم تعترض عندما ادخلت اصبعي بها والاصبع الاخر في كسها وبدات بنيكها بسرعة باصابعي فازدادت صوت اهاتها ووحوحاتها دليلا على الرضى التام .. لم يكن حينها ادرك مالذي جرى لسمية وطارق ولكن اصوات اهات سمية التي اعرفها تماما بدات بالارتفاع واصوات زمجرة طارق ايضا فالفتت اليهما فوجدتهما في وضع 69 على الكنبة المجاورة وعرقهما ينسكب منهما بشكل كبير .. دلال لم تنسى بعد زب طارق فتركتني لتتوجه اليه تشارك سمية مصة بينما اتيحت لي الفرصه لامصمص كس لينا كما ينبغي فاجلستها على الكنبة وجلست على ركبي امامها التهم كسها بنهم واعض بظرها بقسوة حتى بدأت ترجوني ان اخفف من قوة ضغطي على كسها فاستجبت لها موجها طربوش زبي الذي احبته الى فوهة كسها بين الشفرين امرره صعودا وهبوطا مع الضغط على البظر حتى عادت لترجوني ان اغرسه في اعماقها فكان لها ما ارادت وبحركة سريعة ومفاجئة وعنيفة كان زبي قد استقر في كسها وبيضتاي تضربان فتحة طيزها الوردية مما دعاها لاصدار صوت قوي من الصراخ اححححححححححححح منك يا مجرم على مهلك شوي شوي حبيبي في هذا الوقت نظرت فوجدت طارق يرهز بسمية في كسها بطريقة بطيئة هي اقرب للرومانسية منها للنيك العنيف وسمية توحوح تحته كالفرخة المذبوحة فهاهي قد جربت زبا غير زبي للمرة الاولى بحياتها وهو اكبر من زبي قليلا فلا بد ان له طعما مختلفا وتجربة جديدة ستفيدني في الليالي القادمة معها .رؤيتي لزوجتي تنتاك من طارق امام عيني وانا انيك زوجته ولد لدي طاقة رهيبة عبرت عنها بسرعة وقوة رهزي لكس لينا التي لم تستطع الاحتمال فجاءت دلال لتستلقي بجانبها وما هي الا لحظات حتى انتقل زبي الى كس دلال ولكن بالوضع الفرنسي فقد استعدت دلال لهذا الوضع ودعتني لمباشرة كسها الظاهر باغراء من بين فلقتي طيزها ..بقيت لينا مكانها تهرش بكسها باصابعها للحظات قبل ان تقوم لتتناول زبي وتسحبه من كس دلال تمصه قليلا ثم تضعه بيدها في كس اختها وهي تخاطبها . عجبك يا دلولة . هذا اللي بتموتي فيه . خذيه بكسك يا قحبه خليه يهريلك كسك .. ودلال تغنج تحت وقع هذه الكلمات وضربات زبي المتوالية .. حتى قالت للينا باين عليكي مش شبعانه من زبه بعد .. خليه ينيكك يا منيوكة العيادات .. عبثت بكس اختها للحظات قبل ان تقول لها خليكي بزب اسامه .. انا رايحة استمتع بزب جوزك يا حبيبة كسي .. تركتنا دلال بينما اعتلت لينا زبي ظهرها لوجهي وبدات ترهز فوقه باستمتاع وتفنن واضح فيبدو انها تعلمت الكثير منذ ان نكتها المرة الفائتة ... استمر طارق يتناوب على كسي سمية ودلال بينما انا انيك الاختين لينا ودلال . جربت كل الاوضاع واظن طارق قد فعل مثلي فصوت سمية زوجتي يملأ الاجواء واهاتها ووحوحاتها تعلو على كل ما عداها . اما دلال فقد كسبت النصيب الاكبر فقد اتناكت من الزبين كثيرا الامر الذي شجعني ان انهض متوجها الى طارق طالبا منه ان ينيك زوجته ويترك لي المجال لتجربة كس زوجتي سمية بعد ان ملأه طارق بزبه وفتح به الشوارع فانا اعرفها لن تستغني عن زبي مهما حصل فاتيتها من الخلف دافسا زبي بعنف في اعماق كسها فقالت يااااااه الزب هذا مش غريب عليا ,,,,,, نيك الشرموطة يا اسامة .. يخرب بيته طربوش زبك شو لزييييييييييز نيك كمان اقوى يا رحي اقوى كمان ... اهريلي كسي .. مش هنسالك الجميل هذا يا حبيبي اللي خليتني اجرب زب ثاني لاول مرة بحياتي .. ياااااااااااه ازبابكوا انتوا الاثنين كل واحد له حاجة تميزة .. يا بختك يا سمية الليلة ..كل ذلك دعاني ان اعجل في قذف مخزوناتي من اللبن فاخرجت زبي من كسها لاجد دلال وقد امسكته ووجهته الى بزازها ليغمرها باللبن ويتسايل لبني على صدرها الى بطنها .. بينما طارق ما زال يدك لينا بكسها بالوضع العادي وقد رفع رجليها على كتفيه وفور ان اخرج زبه تلقفته سميه لتمصه بعنف وشبق وتمص كل ما احتواه من لبن غزير ثم قذفته من فمها على صدر لينا وبدات الثلاث يلحوسن اللبن عن اجساد بعضهن وهن يقدمن لنا كل عبارات الشكر على هذه الليلة الرائعة

كانت الساعة تؤشر الى التاسعة مساءا عندما انتهينا من هذه الجولة فاتفقنا على الاستحمام بالتناوب في الحمامين الموجودين في البيت ثم نجلس لنرسم ملامح ما تبقى لنا من نشاطات في رحلتنا الريفية هذه

شوفوني
10-25-2016, 08:13 PM
دكتور طارق وزوجته لينا واختها دلال
الجزء الخامس بعنوان
كيد النساء يقابله لؤم وقسوة الرجال
هذا الجزء اقدمه كهدية خاصة مني انا شوفوني الى عضو المنتدى الرائع asad_alq8 مع فائق احترامي لدوره في بث الحماسة لدي لإكمال القصة ....
قلنا في نهاية الجزء الرابع : وما زال الحديث على لسان الدكتور اسامة : أن الساعة كانت تشير الى التاسعة مساءا عندما انتهينا من هذه الجولة . اتفقنا على الاستحمام بالتناوب في الحمامين الموجودين في البيت ثم نجلس لنرسم ملامح ما تبقى لنا من نشاطات في رحلتنا الريفية هذه :
استحم الجميع غسلنا كل ما علق على اجسادنا من عرق ومن سوائل ذكرية او انثوية لزجة كانت ملتصقة هنا وهناك ، واستعدنا بعضا من نشاطنا وطردنا بعض ما لحق بنا من اجهاد ، لبس الجميع ملابسهم العادية الخفيفة , حيث لبست انا وطارق ملابس رياضيه هي عبارة عن شورتات طويلة نسبيا ( بحدود الركبة ) وتيشيرت صيفي عادي ، بينما لبست النساء اثوابا منزلية بنصف كم او كم كامل . طولها تقريبا الى ما تحت الركبة بقليل ولكن الملاحظة الأولية كانت هي اتفاقهن غير المعلن لنا انا وطارق على الاقل على عدم لبس السوتيانات ، فالنهود تتارجح على الصدور ، والحلمات بارزة وتمور. هياجا لم ينتهي كما يبدو ، اصبحت الأجواء مريحة للجميع فلا تشنجات ولا اختلافات بل امست اجواء الرحلة واضحة للجميع فالجنس المفتوح بلا قيود هو عنوانها الأبرز .
كان لا بد من خفض مستوى الإثارة والهدوء قليلا فطلبت بصفتي المستضيف وأمير الرحلة كما يدعونني ،طلبت من سمية زوجتي أن تحضر لنا شيئا من العصير او اي من المشروبات المرطبة كل حسبما يرغب ثم تتبعها بالقهوة ، فاتفق الكل على أن ذلك مطلوب في هذا الوقت . الغريب أن دلال ولينا قامتا ليرافقن سمية الى المطبخ لتحضير المطلوب ( يبدو أن حديثا كثيرا بينهن ما زال لم ينتهي ) . كان طارق في قمة سعادته فابتسامته العريضة وارتخاءه على الكنبة بارتياح يدل على ذلك .
انا : ها صديقي دكتور طارق ؟ كيف الوضع عندك
طارق: انتا يا صديقي ما الك حل !! ياللي ما برافقك ويطاوعك بكلشي بكون خسران ، !! انت سفاح نسوان يا رجل ! وين كنت مخبي كل هالمواهب ؟؟
انا: محبتي الك يا طارق لا تقل عن محبتي للنسوان ، وهذا هو سر نجاحي معك لاني بعرفك منيح وبحبك من واحنا بالكلية ،،اما حبي للجنس يا صديقي فهو ليس اي جنس ولكنني اعشق ذلك الجنس الذي فيه تجديد ومتعة خاصة بشرط أن يكون مقرونا بالحب بين طرفي العملية الجنسية والانسجام التام الذي يؤدي دائما الى متعة ولذة غير محدودة . مثل ما حضرتك عملت اليوم ومثل ما عملت مع دلال .وليس اي نساء او اي جنس والا لنا غلطان ؟؟
طارق: اكيد يا اسامة . انت جددتلي حياتي وقدرت انك تغير بنت خالتك ١٨٠ درجة حتى صارت لهلوبة سكس بنت اللذينا هههههههه
انا : هههههههه مهو لو انتا قلتلي من الاول كنت نكتها ورتبتلك وضعها من زماااااان . على كل حال معليش الخير بالجايات . بس انتا لحق عليها نيك من اليوم وطالع ههههه
انتهى الحوار وحضرت المشروبات تحملها الفاتنات وتحمل معها مزيدا من الانبساط والضحك والغمز واللمز الذي يخفي خلفه كل انواع الغنج والدلع والاثارة والشبق والرغبة اللامحدودة للمزيد من المتعة .. ارادت سمية الملعونة أن تغيضني فذهبت لتجلس بجانب طارق ، ففعلت لينا مثلها فجلست بجانبي وفي الجهة الاخرى جلست دلال . أمسكت لينا العصير واسقتني بيدها قائلة : اشرب يا ابن خالتي عوض اللي نزل منك أصلك خسرت كثير سوائل اليوم هههههه . لم تتركها دلال منفردة فصرت اشرب مرة من تلك ومرة من الاخرى حتى شربت نصف الكأس من كليهما ثم تناولت الكأس لأسقي هذه مرة وتلك مرة قائلا لهما : شربتوا مني لبن قبل شوي الان دور العصير وبرضه ما حدا بيرويكم غيري . واللا عندكوا رأي ثاني ؟؟ لا ثاني ولا ثالث . اسامة وبس والباقي خس ، قالتها دلال بغنج تقصد به سمية .. فعلت سمية وطارق الامر ذاته وسط اجواء يعمرها الفرح والمزاح والكلام المبطن بكل انواع المجون . انها اجواء هستيرية من الانبساط والانسجام . بدأت نسمات الليل تتسلل الى الغرفة مضفية اجواء رومانسية على المكان . نسمات رطبة حانية تداعب الجميع برقة وجمال . فقلت لهم ما رأيكم أن نكمل السهرة في التراس الخارجي فالنسيم في الخارج عليل والاجواء ارطب واكثر جمالا والقهوة بهذه الاجواء لها مذاق لذيذ لا يقل عن لذة وجمال النسوان الحلوين اللي معنا ،،؟؟ فوافق الجميع ( كيف لا يوافقون وهم يعتبروني المدير العام لهذه الرحلة ) . خرجنا الى التراس انا وطارق ترافقنا دلال بكل دلالها ودلعها وفنونها الخاصة بالإثارة وجذب انتباه الازبار النائمة لتحولها الى كتل صخرية . رتبنا الجلسة والمقاعد والطاولة الكبيرة وسط حركات دلال المعهودة فمن مسكها لزبي من فوق الشورت الى ضربي لطيزها التي اتوق الى نيكها معبرا لها عن شوقي لها الى تقربها من طارق وحك طيزها بزبه بحركات دلع اغرائية محترفة . الى ان جلسنا متحلقين حول الطاولة ريثما جاءت سمية ولينا بالقهوة ذات الرائحة المعروفة . وجلسنا نختسي قهوتنا ونتسامر ونتمازح حول كل ما جرى من بداية قصة دلال وطارق الى اليوم . وابدعت دلال ولينا في اطراء ومديح زبي وزب طارق وقدرتهما على اشباع الممحونات مثلهن بينما اكتفت سمية زوجتي موجهة كلامها لي بالقول ،انا بالنسبة لي شبعت من زبك رغم انني ما هستغني عنه ابدا اما زب طارق صحيح انه كبير بس ما شبعت منه ، يمكن لانه طعم وزاكي كثير ويمكن لانه اول مرة تعتبر ذواقة بس اما الثانية للشبع ، ما هيك يا طارق ؟؟ فقال لها ولا انا شبعت من كسك اصلك من النوع اللي ما بنشبع منه ؟؟ كلها عبارات ماجنة وأجواء محمومة . فأردت أن اغير الموضوع فقلت لهم : شو كل كلامكم عن الشبع وما شبع لا تكونوا جوعانين ؟؟ فقال طارق : انا رأيي اننا نتعشى شيء خفيف علشان السهرة الليلة للصبح ؟ فاقترحت عليهم أن نذهب انا وطارق نحظر لهم ساندويشات من القرية المجاورة ثم نتعشى وبعد العشاء لنا جولة سكسية بسيناريو مختلف ، سألوا عن ما احظر من سيناريو فقلت لهم بعد العشاء اعطيكم اقتراحي ولكم الحق بالموافقة او اقتراح شيء آخر فالمهم عندي أن يكون الجميع مسرورين ..
قمت أنا وطارق الى سيارتي فناولتة حبة منشط جنسي وقلت خذ هالحباية يمكن تنفعك بآخر الليل فأخذها شاكرا وقال هي تنفع اكيد هتنفع !! هههه واخذت واحدة مثلها وذهبنا الى مطعم شعبي في القرية اشترينا الكثير من الساندويشات وبعض المشروبات ثم عدنا الى المزرعة. دخلنا من البوابة الخارجية واحكمنا اغلاقها خلفنا ودلفنا الى البيت ،وما أن وطئت ارجلنا البيت حتى قابلنا ذلك العطر النسائي السكسي الذي عبأ ارجاء المكان ، كان الجو قد بدت به بعض البرودة فدخلت سمية ودلال ولينا الى الداخل كما يبدو . لم نشاهد اي واحدة منهن في الصالة فوضعنا ما نحمله على الطاولة ثم ناديت على سمية أن تحظر الى الصالة هي ورفيقاتها فحضرن جميعا .
انه مشهد من مشاهد عروض التعري ( الستربتيز ) المعروفة . بيبي دولات قصيرة لا تستر حتى الاكساس التي ظهرت جميعها تلمع . اكتاف عارية ، ظهور مكشوفة ، صدور بلا واقيات ( اقصد سوتيانات )، بزاز تتأرجح يمينا ويسارا ، حلمات بنية ، خمرية ، عسلية ، مختلف الوان الطيف تتلألأ، افخاذ مرمرية عارية تماما ، مبرومة باتقان لامعة ملساء ، وما بين الافخاذ ادهى ولكن ليس أمر بل هو أحلى وازكى واطعم ، ولا لزوم للكلوتات فهي في الاصل زيادة تم التخلص منها بكل عهر ، لست ادري لماذا يلبسن هذا الذي يسمونه زورا بيبي دول . او ربما هو لزيادة قهرنا وعهرهن . ما هذا المجون ؟ كيف تحولت تلك النسوة بين ليلة وضحاها الى ثلة عاهرات كل همهن اتقان فن اغاضتنا وتحريك كل ما هو ساكن من مشاعرنا الذكورية التي هي في الاصل ثائرة حد الانفجار بفضل ما حصل قبل ذلك وبفضل ما نرى وبفضل تلك الحبة اللعينة التي اخذتها قبل اقل من ساعة ، ويبدو أن المشهد قد زاد من سرعة مفعولها . الوان ما يسمى ببي دول موضوع آخر فهذا الازرق المخرم كخلية النحل بفتحة على شكل شفتين عند السرة ،وذاك الأصفر الشيفون مع رسمات بالساتان الاخضر على شكل قلب حب ووردة حمراء عند التقاء البزين ، والثالث الذهبي الساتان بسحاب في النصف من الخلف مفتوح من الامام باربطة ثلاث كحلية اللون ، لا يهمني ماذا تلبس دلال او لينا او زوجتي العفريتة سمية فكلهن ملكات اغراء لا ينازع ايا منهن الا اخرى منهن ، باختصار انها لمحة فنية لم يكن ينقصها الا ريشة فنان ليحولها الى لوحة فنية قد تكون اغلى ثمنا من الموناليزا ، وربما اكثر طلبا في الاسواق والمزايدات العالمية ، ...
كنت انا وكذلك طارق مذهولين مما نشاهد ، انها فعلا اجواء قمة في الإثارة والمتعة ، متعة المشاهدة التي تسبق الفعل ، فكيف سيكون الفعل بعد ذلك !! لم نقصر انا وطارق في التعبير عن رضانا التام عن رفيقاتنا في هذه السهرة الماجنة ولم نقل شيئا الا كان مستحقا وزيادة ، اننا في الجنة فعلا , جنة المتعة واللذة اللامتناهية بوجود تلك الحوريات اللواتي يتمخترن امامنا بدلع وإغراء وفجور ، لم يعد لدينا الكثير من الوقت لنضيعه ،. وكاجراء احتياطي جلست انا وطارق على كنبة وطلبت من العاهرات اللواتي يتمخترن في الصالة بلا هدف الا للاستعراض واشعال نيران الشهوة لدينا فوق ما هي مشتعلة طلبت منهن الجلوس بعيدا حتى نكمل عشاءنا وبعد ذلك يكون لنا شأن آخر ، وقلت لهم مش عاوزين نخلط الحابل بالنابل ، الي بتقرب مني بهالوقت بترجع خبلى بتوم صبيان ،انا مولع مثل النار لا حدا مزكز يقربني الان . ثم وزعت الساندويشات والمشروبات على الجميع ورميت ما على جسدى من ملابس جانبا ما عدا الكلوت السليب الذي لبسته تحت الشورت وفعل طارق مثلي . عدت للجلوس بجانب طارق مقابلا للثلاث فاتنات اللواتي بدأن يأكلن بطريقة مثيرة ايضا . فتلك التي تمسك الساندويش تمصه اولا كانها تمص زبا منتصبا وتلك التي تقضم الساندويش بطريقة العض البطيء . وتلك التي تلحس رأس الساندويش كانها تقبل او تلحس زبرا وهكذا . لم استطع السيطرة على زبي الذي تصلب حد الانفجار وبدأ يؤلمني فعلا ، فاخرجته من طرف الكلسون الصغير ليشتم بعض الهواء لعله يهدأ قليلا ، ولكن من اين اجد مصدرا للراحة وما يقابلني ثلاثة اكساس بدأت الرطوبة تتسلل اليها فأصبحت قطرات السائل الانثوي تلمع عليها كانها قطع مجوهرات ذهبية مرصعة بالالماس ،،كانت راس زبري قد انتفخت و تضخمت فوق ضخامة حجمها الطبيعي واحمرت فوق احمرارها العادي عدا عن تصلبها كأنها حجر او اشد قساوة . انه اشبه بقاذفة لهب في وضع الاستعداد . نظرت فإذا دلال تراقبني باهتمام وقد بدأت تبلع ريقها من فرط اشتهائها لزبي وما فضحها هو انها ترمقه بنظراتها الفتاكة المعبرة حتى قالت : هلكتني يا دكتور اسامة ، ارحمني مش قادرة هلا بقوم بوكله اكل ، فقلت لها : مهو من عمايلك انتي والشرموطتين اللي حدك ، واللا مش ماخذين بالكوا من اللي عملتوه فينا ؟؟ شو اعمل يعني هلا بنفجر المسكين ، خليه يشم شوية هواء ،،ضحكت لينا وسمية ضحكة خبيثة ، وقالت لينا : انتا ناسي حالك يا دكتور !! من حفر حفرة !! فقلت لها طيب يا بنت خالتي هتدفعي ثمن هذا الحكي الليلة !! فضحكنا جميعا ونظرت الى طارق الذي احمر وجهه فوجدته قد أسند زبره الى بطنه فخرجت رأسه من حافة كلسونه وهي لا تقل بؤسا عن رأس زبري .. وبعد مجاهدة النفس ورغائبها حيث كنت مصمما على تنفيذ ما يدور ذهني ، اكملنا العشاء وقمنا واحدا تلو الآخر نغسل يدينا وكنت حريصا على تنظيف اسناني استعدادا لما هو قادم واظن أن الجميع فعلوا مثلي ثم عدنا نشرب مشروباتنا التي احضرناها ونكمل ما بدأنا به من فجور ، عندها سألتني سمية . عن برنامج الليلة الذي كنت قد قلت عنه قبل العشاء فقلت لها: الاول عاوزين نحكم انا وطارق مين فيكم اشطر بالرقص وبعدها يحلها الحلال . فقالت هو في حلال عقد غيرك !! فاجابتها باننا اليوم سنبيت انا وطارق كل واحد فينا بغرفة منفصلة مهو عندنا غرفتين نوم وكلهم جاهزين من كله ، وانني قد وهبتها هذه الليلة لطارق مقابل أن يهبني طارق بنت خالتي وحبيبتي لينا ، اما بنت خالتي دلال فهي عروسة الليلة وضيفة الشرف وملكة السهرة ، ولكن عليها أن تختار بأي غرفة تبيت وشرطي الاخير هو اننا سنغلق كل واحد غرفته ويمنع الخروج حتى الصباح . وبالنسبه ليكي يا دلال قبل ما ندخل الغرف فكري وقرري تشاركي مين اليلة . تشاركي اختك لينا واللا تشاركي سمية ؟؟ وما فيش حد يزعل من حد !! ثم سألت اذا حد عنده اعتراض او اي ملاحظة نسمعها لاننا هدفنا سعادة الجميع .. وافق الجميع وبقيت دلال تنظر لي بطريقة لم استطع فهمها وأخيرا قالت ،: هو انتا بتعتقد إني ممكن اترك زبرك هذا من غير ما آكله الليلة ، انا بحضنك يا ابن خالتي !! وانا ولينا هنهريلك اياه حتى تقول الشفاعة ،،فقال لي طارق مبروك عليك بنات خالتك الليلة بس دير بالك هذول سفاحات سكس ليطلع عليك الصبح تلاقيك من غير زبر وبعدين سمية تقتلك هههههههه .فقلت له ما تخاف على زبري بس ابقى حريص على االلي بين رجليك اصلها بتبلع مثل هيك حاجات ،هههههه ثم قلت لهن والآن حان أوان الهز واللز خلينا نشوف مين اشطر فيكم بالرقص ، انا شخصيا بشجع بنات خالتي اصلهم هيتناكوا مني بعد ما يرقصوا فلازم اشجعهم عشان يريحوا زبري ، وكذلك طارق قال انه سيشجع سمية للسبب نفسه . وابتدأت الموسيقى وابتدأ هز البطون والصدور وبدأت الارداف ترتج على وقع ايقاع الموسيقى العربية البلدي ... وبدأت النهود تتأرجح وبدأت الاكساس تتكشف اكثر واكثر . كانت وصلة رقص استمرت لربع ساعة كانت كفيلة لتحويل ازبارنا المتحجرة الى قاذفات لهب من قدر ما لحقنا من اثارة . احتقنت الالبان في في الخصاوي وبدأت الاكساس تنزف واصوات الغنج والدلع تطغى حتى على الموسيقى التي لم تكن عالية كثيرا . اعجبتني طيز لينا كثيرا فهي كبيرة ومستديره فهمست لطارق سائلا هي طيز لينا مفتوحة ؟ فاجاب بحسرة : مهياش راضية تحايلت عليها وما رضيت ،فقلت له : الليلة حتنفتح ! فقال يا ريت ،،
كانت الساعة تشير الى الواحدة بعد منتصف الليل تقريبا عندما رميت كلسوني القطني جانبا ووقفت متأبطا ذراع لينا عن يميني ودلال عن بساري ودخلت غرفة النوم الاحتياطية وهي ايضا تحوي سرير مزدوج وتسريحة ودولاب ملابس كنا نخصصها للضيوف في الحالات العادية . تاركا غرفة النوم الرئيسية وهي اكثر تجهيزا بالاضاءة والاكسسوارات الاخرى وغير ذلك ، لطارق وسمية وذلك من باب أدب الضيافة ولاعطي لسمية المجال باستضافة طارق بطريقة تليق بكسها المشتعل وزبره الثائر .فهي تعرف خفايا الغرفة وجنباتها جيدا . فكم وكم نكتها فيها ، أغلقت الباب خلفي ، سمعت بعدها الباب المجاور يغلق ...
كانت حرارتنا الجنسية نحن الثلاثة مرتفعة بطريقة مجنونة ، فما أن ارتميت على السرير على ظهري وزبي معلن عن نفسه كعمود من لهب حتى جاءت لينا ودلال. دلال عن يميني تاكل شفتي وتمسح صدري بحركات متتابعة بعجلة ظاهرة ضاغطة بقوة على شعرات صدري لتدل على قوة شبقها ولينا توجهت الى زبري تمصه وتلحسه بكل عنف واشتهاء واضح ، كنت افعص بطيز دلال لانها الاقرب ليدي وبدأت الآهات ترتفع والحركات تزداد تسارعا وتبديل المواقع يسير بوتيرته العادية . ما سرني هو ذلك الانسجام الواضح وتبادل الادوار الذي كانت تقومان به بالتناوب على كل شيء . وانا كالملك شهريار يتلذذ بتلك الاجساد المرمرية من يميني ومن شمالي ،من فوقي ومن تحتي .. ومن طرفي لم اقصر مع ما تطوله يداي او شفتاي او لساني او حتى اسناني . افعص بز هذه واقرص حلمة تلك اهرس طيز هذه وادخل اصبعا او اكثر بكس تلك ، اعتلي لينا فتمسك دلال بزبري تمصة . انتقل الى دلال لافعص بزازها وارضع من حلماتها فتمسك لينا بزبري تاكله اكلا ، احتدمت المعركة واشتد الهياج فاتفقن بلا كلام على زبري هذه تضع خصيتي في فمها تشفط بها رافعة زبي موجهة رأسه لاعلى بينما الاخرى تضعه في فمها تضغط طربوشه المنتفخ بين شفتيها ، فكانت الفرصة متاحة لي لالتهم كس احداهن بين شفتي حتى اجعله يترنح وينزف الما ومتعة وشبقا واثارة وعسلا تحت رحمة لساني الذي بدأ يجوب ثناياه صعودا وهبوطا بين شفريها بينما اصابعي تبعبص كس الاخرى ، تقرص بظرها بين سبابتي وابهامي . اعض بظر الاولى بين اسناني دون ايلامها بينما اضع اصبعين في كس الاخرى انيكها بهما . حاولت التبديل بينهما متنقلا براسي وفمي بين هنا وهناك تاركا المجال ليدي الاثنتين للعمل بكل جد واجتهاد فهاتين الانثيين يحتاجان الى الكثير ، عطشهما للنيك وجوع اكساسهما للزبر تعبر عنه حركاتهما المحمومة . و آهاتهما المرتفعة بوتيرة متصاعدة ووحوحاتهما الطويلة والقصيرة . الظاهرة والمكتومة .وفوق كل هذا وذاك هذين الينبوعين المتدفقين فيما بين فخذيهما . شربت من شهدهما الكثير الكثير . جاءت رعشاتهما مرات ومرات وانا ما زلت اضع عصارة خبرتي وعلمي في طب الاكساس ودواءها في مداعباتي لاكساسهن . وبينما كنت الحس بكس دلال بينما اصابعي تعبث بكس لينا سمحت لاصبعي الوسطى بمداعبة فتحة طيز لينا في اختبار اولي لجاهزية طيزها للافتتاح ، فانتفضت ولكنها تحت وطأة شبقها عادت لوضعها فسمحت لاصبعي في التوغل الى الداخل ، فقالت : بلاش يا حبيبي !! بلاش يا اسامة ،،فقلت لها : اهدي انتي بس واتمتعي ! ومالكيش دعوة سلميلي نفسك وسيبي الباقي علي امتعك وابسطك !! سكتت لينا ولكن دلال لم تسكت . فقالت : مالكوا يا شىراميط !! بدي اعرف اتمتع بالزب هذا ، الي تسعة اشهر ما شفت زب !! غير اليوم بعدين سيبيه خلي يكمل لحس بكسي والا غيرانة يا اختي ؟؟ ليش هو اسامة فاضي يحكي هلا ؟؟ خليه يشتغل بس من غير حكي . فعدت الحسها بقوة عاضا زمبورها بين اسناني بشيء بسيط من القسوة ، فقالت أيييييييي يابيييييي منك يا اسامة . على مهلك على كسي . شوي شوي حبيبي . فقلت لها مصي وانتي ساكته خليني اعرف اوسع طيز القحبة هاي !! فقالت اممممممممممم عشان هيك بتصيح القحبة ؟؟ ما ترد عليها اعمل ياللي بدك ياه ،، كنت الحس كس دلال فانتقلت لالحس كس لينا وما زالت اصابعي تعبث بطيزها حتى أدخلت اصبعين في جوفها ساعد على دخولهما كمية ما سال منها من افرازات لزجة وملينة ولعابي الذي كنت اضعه عليها كلما ارتفعت بلحسها حتى فتحتها التي بدت انها تتجاوب بشكل جيد . نمت على ظهري واضعا كس لينا فوق فمي وتحت رحمة لساني وأسناني بينما اعتلتني دلال في وضع الفارسة لتمسك زبي وتغرسه في جوف كسها المشتعل حرارة الغارق بافرازاته وبدأت بالقفز فوقه وهي تصيح . ياااااي شو زاكي زبرك يا اسامة !! زبرك بجنن من جد من جد بيجنن !! ياي ما اطيب طربوشه لما يدخل بالكس ،، أححححخخخ اححححووووو نار نار نار يا حبيبي نار ،زبك نار نيكك نار ، دلال تنيك نفسها ولينا تجاوبها بوحوحات وصيحات الم ومتعة لا تقل عنها ارتفاعا . فاصابعي ما زالت تكتوي بحرارة طيزها التي كلما اتسعت ازدادت اشتعالا . دلال وبينما هي على زبي ارادت أن تشغلني بشيء آخر فامسكت يدي الاثنتين ووجهتها باتجاه صدرها الذي يتأرجح واصبحت هي من تبعبص لينا بطيزها بينما لساني ما زال يلحسها . انه وضع كارثي ، انها الاشتراكية بمعناها السكسي عندما يشارك الكل بامتاع الكل . ازحت دلال من على زبي وسدحت لينا على السرير في الوضع العادي ، فرشت كسها برأس زبي الذي صار اكثر تورما بعد جولة دلال معه قبل لحظات فيبدو انه شرب من عصارتها حتى انتفخت رأسة وارتوت عروقه . بدأت لينا باسطوانة الرجاء أن اجعله داخلها بسرعة وانا ممسكا به اضغط به على بظرها وما بين شفريها حتى لكأنها اغمي عليها فدحشته في جوف كسها بعنف وسرعة فارتطمت الخصيتان بفتحة طيزها وضربتني بيدها على صدري غاضبة وهي تقول انت مجرم ، سفاح ، قاتل الاكساس . افففففففففف منك شقيتني شق . شوي شوي بالراحة على كسكوسي . كسي ما بتحمل شقاوة زبك .. حبيبي يا اسامة مش انا بنت خالتك ،،!! وحبيبتك ، وكسي حبيب زبك !! ارحم كسكوسي . احححححححح شو ساخن زبك ، بحرق ، وشرف كسي انه بحرق ،، كانت دلال حينها تاكل ببزاز لينا بشراهة ملفتة وهي تقول عشان تنبسطي يا شرموطة . ما بدك طارق ينيكني . حتى اجا اسامة يشق كسك . انبسطتي يا قحبة ؟؟! خليكي هيك ذوقي طعم النيك الصحيح وابقي بطلي عنه ؟؟ ولينا مش هبطل مش هببببببطل عاوزة اتناك كل يوم كل ساعة ،انا شرموطة انا قحبة بس خليه يطلع زبه . فاخرجته من كسها فقالت مين قالك تطلعة من كسي بقول لك رجعه بسرعة بسرعة .. ضحكت دلال وقالت ما انتي طلبتي فقالت انا كذابة كذابة بضحك معكوا لا تصدقوني نيكني أقوى يا روحي . عدت لنيكها بقوة اكبر وبسرعة وعنف ساعدني على تمكني منها فهذا الوضع هو الافضل للنيك العنيف لارتكاز الركبتين على السرير مما يسهل حركة الزب ويعطي للرجل مجالا اوسع للعنف والقوة . حتى بدأ العرق يغمر جسدها وجسدي معها . تركت لينا وامسكت دلال بالوضع الفرنسي ادكها من الخلف ولينا تمسك بزبي بين لحظة واخرى تمصه ثم تعيده بيدها في كس دلال ، استمر هذا الوضع لدقائق حتى قالت لينا بدي مثلها بدي مثلها. شيل زبك من كسها واعطيني اياه بكسي من وراء .. ثم سجدت بجانبها فاتحة فلقتي طيزها مفلقسة كسها وطيزها أمامي فقلت لها طيب يا شرموطة خذيه في كسك يا قحبة اهو بكسك يا لينا ثم وضعته بباب كسها من الخلف ودفعته بكل قوة وانا اشد بها تجاهي من خصرها حتى كادت البيضتان أن يلحقانه فصاحت توحوح احححححححح هو هيك !! ايييئييوووه منك انتا ما بتعرف الرحمة طيب خليك رومانسي مرة واحدة بس والا بس مع دلال بتصير ناعم ورومانسي .. اييوووووه من زبرك وحلاوة طعمه ، ثم بدأت انتقل بينهما واطعن دلال الاخرى بكل قوة حتى اصبحتا تصيحان مع بعضهما فما عدت اميز اصواتهما . كانت دلال ولينا قد سكبتا الكثير من سائل اكساسهما و رعشاتهما الكبرى والصغرى والمتوسطة تتوالى لمرات لم اعرف عددها . حتى اصبحت لا استطيع الانتظار اكثر من ذلك وبدأ لبن زبري يتسرب من الخصيتين يريد الخروج الى اي مكان ليخلص بيضتاي من احتقانهما فقلت لهما فين عاوزين اجيب اللبن فقالت دلال عاوزة اذوق طعمه . فقلبتهما ليناما على ظهريهما متلاصقتين وافرغت محتوياتي على البزاز الأربعة المكومة كاربعة هضاب شامخة امام زبري حتى وصلت بعض الرشقات الى وجهيهما وتمددت بجانبها لاهثا وهما يلحوسان صدور بعضهما بحثا عن قطرة مني هنا او هناك حتى استدارت دلال لتنام بجانبي من الجهة الاخرى واضعة يدي على كسها . فوضعت يدي الاخرى على كس لينا واستمرينا نلهث نحن الثلاثة ....
ساعة الحائط تشير الى الثانية والنصف . مضت ربع ساعة منذ قذفت لهيب زبي على صدورهم وبزازهن و وجوههن . ما زالت دلال تلعق شفتيها وتلهث .اما لينا فكانها اخذتها الغفوة او انها تتصنع ذلك . مدت دلال يدها باتجاه زبرى فوجدته بحالة شبه انتصاب ، وما أن بدأت رؤوس اصابعها تداعب فرطوشة رأسه حتى نهض منتصبا انتصابه كاملا فقالت :
دلال : هو مش ناوي يهدأ الليلة ؟؟
انا : مش قبل ما يصبح على طيزك .
فما كان من لينا الا أن إمتدت يدها اليه هي الاخرى فتلاقت يديهما عليه .
انا : مش عاوزين تذوقوا طعم اكساسكم من على زبي ؟؟
لينا : ايوة عاوزة بس سيبك من طيزي يا اسامة انا عمري ما اتنكت فيها .
أنا : مهو هذا هو المهم يعني انا من سوف انال شرف افتتاحها .
لينا : بس يقولوا انه بيوجع .
انا : سيبك من اللي بقولوه وخليكي معي . حمتعك متعة عمرك ما حتلاقي الذ منها . حتى اسألي دلال ؟. صح يا دلال ؟
دلال وهي تهوي تلحس زبري: هو الطعم اللي في تمي هذا طعم كسي واللا كسها .
لينا : سيبك من الطعم هالوقت وخلينا بالطيز ونياكتها انا خايفة يا دلولة . احكيله بلكي يرد عليكي
دلال : لا مش هحكيله ولا وانتي يا روحي جربي وانتي تشوفي يا حبيبتي ، واللا عاوزة الخبرة ببلاش ؟؟
لينا : يووووووه منكوا انتوا حتجننوني الليلة .
دلال : يا اختي نيك الطيز لما بكون النييك حريف مثل ابن خالتك بكون حاجة معتبرة وفاخرة وهو احلى شيء في النيك . اما اذا النييك غشيم ومالوش خبرة بصير مشكلة . انا بنصحك تجربي وانا واسامة هنساعدك ونسهللك الموضوع . مو علشان زبره يسلم على طيزي لازم اعمل هيك والا شو رأيك يا اسامة
انا : اذا صار اللي في بالي حرويلك طيزك وطيزها ، اصل انا صاحي للصبح وما زال زبري واقف مش عاوز حد منكوا يفكر بالنوم .
دلال : انا معاك للصبح يا روح خالتك وهتعبلك زبك هذا الذي شايف حاله علينا
عادت دلال تلحوس زبي باستمتاع مع تحريك شفتيها كلما ابعدتهما عنه تعبيرا عن لذة مذاقه الذي اعجبها اكثر بعد أن تشبع بماء الكس الذي امتصته مساماته من كليهما بينما لينا كانت مشغولة بموضوع طيزها فقلت لها قومي حبيبتي لينا هاتي علبة الزيت اللي في رف الدولاب الوسطاني وتعالي وابقي اعطيها لدلال خليها ا
تطريلك طيزك ،، لينا : يعني لازم ، انا : قومي هاتيها بس متوجعيش رأسي احسن ما انيكك من غير زيت . قومي بسرعة ..
ضحكت دلال وما زالت تلاعب زبري حتى جاءت لينا بالزيت فقلت لدلال . اظن انك عارفة شغلك يا دلولة . عاوزها طريه مثل الزبدة مش عاوز اوجع لينا بعدين خالتي تخاصمني وابقي خلي لطيزك حصة صغيرة من الزيت واللا تتناكي عالناشف ؟؟ ..
بالمناسبة : في فترة هدوءنا النسبي وخلال الربع ساعة الماضية كانت اصوات سمية زوجتي تخترق الجدار الفاصل بين الغرفتين دالة على انسجامها التام مع طارق وان الاوضاع لديهم تسير سيرا حسنا( موضوع ما جرى بين سمية وطارق ساسرده لكم لاحقا ) واظن أن أصواتنا عندهم هي ايضا بالبث على الهواء مباشرة بالصوت بلا صورة ،،،
نمت على ظهري في عرض السرير وطلبت من لينا مص زبري وهي فوقي تاركة لي كسها لالحسه لها . ثم جاءت دلال من خلفها لتبدأ مهمتها بتجهيز طيزها للغزوة المقبلة بينما كنت انا الحس كسها بمزاج عالي كانت دلال تضع كسها بمتناول يدي بينما يديها مشغولتان بالعبث بطيز لينا التي اصبحت مغمورة بالزيت حتى بدأ الزيت يسيل باتجاه شفري كسها الذي ما زلت الحوس به. اصابعي تغزو كس دلال التي بدأت ترفع رجليها حتى وصل اصبعي لطيزها فغرزته فيها بلطف وبطء فاصدرت آهتها الاولى والتي تلاحقت بعدها الآهات ، لينا ما زالت تنهج وكأنها في سباق مع الزمن لتأخذ من زبي اكثر ما تستطيع . وضعت اصبعين بطيز دلال فدخلا بسهولة ولكن بآهات اعلى ووحوحات اكثر ، لا ادري ما تفعل دلال للينا ولكن ارتفاع صوتها دلني انها بدأت الاستمتاع بالعبث بطيزها . أدخلت اصبعا ثالثا بطيز دلال فصاحت أيييييييي اصابعك كبار ،،طريهم بالزيت . مددت يدي فوضعت فيها دلال كمية من الزيت التي ارسلتها فورا لتغمر طيزها وابلل اصابعي منه ثم عدت لإدخال الاصابع الثلاث . فقالت اهه هيك ازبط ، نيكني باصابعك لكن شوي شوي . بدأت بالادخال والاخراج بلطف مع فتح اصابعي عن بعضهم رويدا رويدا ، أن طيز دلال جاهزة . انها خبيرة ومجربة . ولكن ما هالني هو سخونة طيزها . انها كالجمر تكوي اصابعي . المهم في هذه الجزئية أن الانزلاق السهل لأصابعي كان ممتعا لي ولها .
دلال: آه منك يا قحبة تعبتيني . لكن عاوزة الحق والصحيح ،،، طيزك حلوة وكبيرة ، اول مرة الاحظ ، طيزك بتجنن ، تعالا يا اسامة جرب ادفس زبرك فيها
لينا : زبره مين يا شرموطة مهي فرطوشة زبة اسمك من ذراعي ، شلون بده يدخلها بطيزي
دلال : تعال يا اسامة ما تسمعش كلامها
استدرت لاستند الى ركبي خلف لينا ، أمسكت زبي بيدي وفرشته بكسها وصولا لطيزها
أففففف حلو كتير . خليك هيك . وضعته في باب طيزها ودفعته قليلا
أخخخخخخخ بوجع افف منك . اعدته للخلف ومررته ما بين شفريها صعودا الى أن عاد الى باب فتحتها الخلفية فدفعته بقوة اكبر
أخخخخخخخ اخخخخ منك مش هيك .
ذهبت دلال لتلتهم شفتي اختها وتقبلا بعضهما . فقلت للينا العبي بزمبورك حترتاحي واعصابك ترتخي ، بصير الشغل اسهل الك ، ففعلت
كان زبي ما زال على فتحتهاوخاتمها يحيط بالجزء المدبب من رأسه لسنتمتر واحد فقط . أمسكت خصرها بكلتا يدي ودفعت زبي بقوة فاخترقت فرطوشته خاتمها بكامل حجمها واستقر ذلك الجزء في لهيب طيزها ، حاولت الاندفاع اماما فلم تستطع . قلت لها اثبتي واسترخي والعبي ببظرك . ما زالت دلال تقبلها وتفعص بزازها وترضع حلمتيها بلطف ( ساعدتها كثيرا دلال ) بدأت طيزها تتحرك فدفعت زبي فدخل لمسافة اضافية . بدأت اعيده دون اخراج رأسه ثم ادفعه ليتوغل اكثر واكثر . ما زالت تلعب ببظرها وما زالت دلال تقوم بواجبها خير قيام . ضربت خصيتاي بشفريها فلامستهما باصبعها الذي يلاعب بظرها فقالت ما هذا ؟؟ فقلت لها خصواتي . فقالت : هما وصلوا لهون ؟؟ فقلت لها : لكان ما صار زبي كله بطيزك يا روح زب ابن خالتك
بدأت ادكها بشكل اسرع ، زال الألم ، حضرت المتعة . ازاحت يدها عن بظرها وطردت دلال قائلة : ابعدي عني مش محتاجيتلك ، خليني اتمتع بالزب اللي جواتي هلا . طعمة احلا من كلشي بالدنيا .. ضحكت دلال وقالت ، طيب يا قحبة ما يثمر معك المعروف . هاي جزاتي لاني ساعدتك ؟؟ شد عليها يا اسامة ! بدي اياها تصيح وما تستريح . سرعت من وتيرة دكي لطيزها اصبحت تصيح ، تستغيث . على مهلك مو هيك ، انا غلطانة ، انا شرموطة وستين شرموطة بس ارحمني ، ادكها اسرع واسرع . اخرجت زبري بالكامل واعدته بسرعة وقوة . حاولت الهرب ، انا ممسك بخصرها ولن تستطيع . بدأت تدفعني للخلف فتوغل زبي اكثر وكان وقعه عليها اكثر شدة . دلال تضحك وتهرش بكسها . اشرت لها أن تقترب لاقبلها فالتهمت شفتيها وهي ما زالت تهرش بكسها بكل عنف .. اصبحت انيك لينا ببطء فتنفست الصعداء وبدأت سيمفونية وحوحات المتعة الخاصة بها . لقد تحولت لينا الى محترفة في الإثارة . طيزها تذهلني بسخونتها وضيقها. ضربتها على فلقتيها بكفي فقالت اخخخخ منك . انت مجرم . هعضك من زبك بس لما اشوفه .. رح آكله اكل اكل فاهم بدي اكل زبك ،حاضر حبيبتي كليه بطيزك اهوه اهوه ودفعته بقوة . خلاااااااص خلاااص مش عاوزة آكله عايزة ابلغه بلع ، اهو يا روحي ابلعيه . اخرجته من طيزها ودفعته في كسها فصاحت ،ياباااااااي منك ومن عمايلك . شعرت بان لينا تعبت قليلا اخرجته منها وطلبت من دلال أن تأخذ مكانها وبنفس الوضع ففعلت بكل خبرة . وضعت زبي في باب طيزها فوجدتها جاهزة دفعته بقوة متوسطة فدخلت كامل المقدمة . أخخخخخخخ بوجع يا اساااااامة منيح منها لينا اللي استحملته . راس زبك خطيرة على اي طيز . ما عليش حبيبتي شوي وبروح الوجع . مرت دقيقة واحدة فقط . كانت دلال تهز بطيزها علامة البدء بالسباق . دفعت زبي بعنف فاستقر بكامل طوله في جوف طيزها . يااااااااي منك ومن اسلوبك في النيك . انتا لازم تفاجئني يعني ؟؟ طبعا يا روحي هيك الز واللا لا ؟؟ اعدته واخرجته كاملا ، فرشت كسها به ثم جعلته يخترق طيزها كصاروخ . افففففففففف شو هيدا يا روحي . ارحموا من في الارض .. جبت ظهري بهالحركة ، لزيزة ما هيك يا روحي يووووووووه بستحي . شو لزيزة ما لزيزة . لك انتا كلك لذيذ . نيكني شوي شوي برومانسية اسامة انا بحب نيك الطيز بهالطريقة ! ممكن ؟ طبعا ممكن مش انتي بنت خالتي ولازم اريحك ؟
بدأت ارهز بطيز دلال بكل رقة . بينما لينا اقتربت مني لاقبلها واعبث احيانا ببزازها حتى لا تخرج عن الموضوع بينما كانت هي تتألم من طيزها وتقول دمرتلي طيزي يا اسامة . رح خللي طارق يزعل منك . وينيكلك سمية من طيزها مثل ما عملت معي فقلت لها سمية اكيد صارت ماكليته بطيزها . خليها تتهنى اصل انا بحبلها كل زبر يعجبها وزبر طارق عجبها . لكن زبرك اطعم من زبره . ولو حبيبتي التغيير حلو
بدأت لينا تهرش بطيزها بينما دلال تتغنج تحت زبي بطريقة المحترفات مع تلك الآهات الهادئة المثيرة حد الثمالة فقالت لينا يعني تنيكني بقسوة وتنيكها برومانسية هو هذا العدل اللي حكيت عنه ؟؟ فقلت لها علشان انتي اول مرة حبيتك تدخلي الموضوع من اوسع ابوابه . فقالت اوسع الابواب هو باب طيزي هلا . شو اعمل فيه يا فالح . فقلت لها لا ولا شي هلا بس اروي دلال من حليب زبي برجع بسكرلك الباب الواسع اللي بتحكي عنه .
يبدو أن دلال قد رمت حممها على هذا الوضع كثيرا ، هكذا يقول صوتها الذي شارف على الاختفاء فاحببت أن احركها فبدأت ارهزها بقوة وعنف فبدأت تصيح وتوحوح حتى طلبت منها الاستعداد لاستقبال مياه الري المخصصة لطيزها فارتفع صوتها وتقوس ظهرها قبل أن يبدأ زبي بقذف حممه بداخل طيزها العطشى وليخرج بعد ذلك وقد ازداد حرارة وتوهجا فهاجمته لينا تمصمص ما علق على راسه واجنابه من منيي الحار قبل أن يبرد لتتذوق لينا منيي وعصارة طيز اختها دلال بكل شبق وتلذذ وبكل شرمطة ما كنت لاتوقعها من لينا التي نكتها في العيادة للمرة الأولى على استحياء . والتي كانت ستتطلق من زوجها لمجرد خيانته لها مع اختها لمرة واحدة . وما زاد قحبنتها وشرمطتها في نظري عندما قالت . طيزي عطشانه وبابها مفتوح على وسعه ما بدك تسكرلي عالباب اللي فتحته ،؟؟ مؤقتا على الاقل ؟؟ فقلت لها اي باب مفتوح عاوز تسكير انا جاهز اسكره . ظلك مصي بزوبري حتى اشوفلك وضع طيزك شلون صار ،،
كررت نيك لينا من كسها وطيزها ، ولم تقبل دلال بان تقعد متفرجة بل انها شاركت بتلك الفعاليات بحيوية ونشاط لا يخلو من العهر . وقد كانت تسليتها الرئيسية في المزاح مع لينا حول طيزها التي باتت مفشوخة كونها تنتاك من طيزها للمرة الاولى . مارست معهما كل انواع المجون والانحراف . دخلنا الرذيلة سويا من اوسع ابوابها . وتحولت الاختان الى ماكنات متحركة للإثارة ومجون الجنس . اكتشفت بعد تلك الليلة أن بنات خالتي يملكن شبقا انثويا تفوق على شبق سمية زوجتي وان الموضوع ليس الا ظروف تختلف بين امرأة واخرى ولو تشابهت الظروف لكانت كل النساء شبقات لا يشبعن من الزب ، شرموطات لا يفرقن بين زب وآخر ، الا بالحجم والشكل والطعم . فزب العشيق اطعم واطيب من زب الزوج في اغلب الحالات . نكت لينا بطيزها مرة أخرى ولكن بلطف برومانسية اكثر من سابقتها ، وقذفت لبني فيها حتى ارتوت طيزها وخرج فائض حاجتها لتلتقفه اختها تتذوقه وتبلعه في جوفها العطشان . انتهينا من معركتنا هذه الليلة في الرابعة فجرا . وقد تاكد لي أن سمية وطارق قد انتهوا قبلنا بكثير ولكن لا اعلم متى ؟؟ فهدوء وسكينة غرفتهم تدل على انهم يغطون في نوم عميق .. اما دلال ولينا فقد كانتا ممتنتين لهذه التجربة الجديدة ولكن آثار التعب والارهاق بادية عليهما وعلي ايضا . سألتهم ان كن يردن الاستحمام قبل النوم فاجبن بأنهن يرغبن بالنوم فورا . حيث قالت دلال أن طعنات زبك كانها حقنة تخدير لا استطيع فعل شيء بعدها الا النوم اما لينا فقالت أن طيزها مدمرة وأنها تحتاج النوم لعلها تصحو فتجدها افضل حالا . فقلت لهن اذا نوما هنيئا ولكن افسحن لي مجال بينكن حتى اخذ شور ساخن واعود للنوم بين هذين الجسدين الرهيبين . أخذت حمامي سريعا وعدت لبست كلسونا قطنيا فقط ووجدت لينا تنام على بطنها رافعة البيبي دول عن طيزها لتتهوى بينما دلال تنام على ظهرها وقد انحسر بيبي دولها عن كسها . فكرت للحظة في غزوة جديدة فزبي بدأ بالتحرك القهري الا انني قررت أخيرا أن اخلد الى النوم .
انتهت هذه الحلقة هنا ولكن القصة لم تنتهي . فما زال هناك يوم آخر لهذه النزهة السكسية وما زلنا لا نعلم شيئا مما جرى مع سمية وطارق فاسمحوا لي أن اتوقف مؤقتا هنا مع الوعد بان نحدثكم عما جرى مع سمية وطارق على لسان سمية . وبالاضافة الى ما جرى في اليوم التالي واكثر . كل ذلك في الحلقة القادمة
انتظروني
محبكم : شوفوني

m7tajk
10-26-2016, 11:08 AM
فناااان ومعلم ي شوفوني بصراحه ابداع القصه ..
وياليت تلحقنا بباقي الاجزاء ..
القصه لما تنقطع مابيصير لها طعم

شوفوني
10-26-2016, 01:19 PM
فناااان ومعلم ي شوفوني بصراحه ابداع القصه ..
وياليت تلحقنا بباقي الاجزاء ..
القصه لما تنقطع مابيصير لها طعم

اشكر مرورك واشكر كلامك الجميل عن القصة يا m7tajk
الجزء الخامس قيد للكتابة وحكملها للآخر لعيونك وعيون بقية الاعضاء

asad_alq8
10-26-2016, 10:50 PM
هنا قمة الابداااااااع
هنا الادب الايروسي بصح
تسلم ايدك

شوفوني
10-29-2016, 06:52 AM
هنا قمة الابداااااااع
هنا الادب الايروسي بصح
تسلم ايدك

اتشرف بمرورك وتشجيعك الدائم
asad_alq8 لك خالص مودتي

العميــد
10-29-2016, 11:10 AM
يسلمووووووووووووووووووووووووووووووو وووو على القصه الحلووووووه

شوفوني
10-29-2016, 12:19 PM
يسلمووووووووووووووووووووووووووووووو وووو على القصه الحلووووووه

يسلملي مرورك الرائع صديقي العميــد

شوفوني
10-30-2016, 09:07 AM
الدكتور طارق وزوجته لينا واختها دلال
الجزء السادس
في هذه الحلقة اسمحولي أن أبدأ معكم بمقدمة قبل الدخول في بقية الاحداث التي تملؤها الإثارة الجنسية الشديدة ، حيث أن هذا الجزء يختلف عن الذي سبقه بانه ونزولا عند رغبة البعض من الاعضاء الذين كتبوا لي على الخاص ، فقد تجنبت اللقاءات الجنسية الجماعية وركزت على اللقاءات الجنسية الثنائية coupls مع اضفاء الصفات او الاجواء الرومانسية على هذه اللقاءات حيث أن وصف هذه الاجواء تعطي المزيد من الاثارة و مضاعفة امكانية تحريك المشاعر واثارة الرغبات الجنسية ، والشيء الآخر انكم ستجدون في هذا الجزء وصفا للمشاعر الأنثوية عند الممارسة وعلى لسان الأنثى نفسها وبطريقة مثيرة ولذيذة اعتقد انها سترتقي بمشاعركم الجنسية عاليا حتى انني أخشى عليكم من اتيان شهوتكم بملابسكم فاحذروا ذلك . لذلك انصحكم عزيزاتي والقارئات واعزائي القراء ، ابتداءا تجهيز أنفسكم لقذف شهواتكم وبالنسبة للبنات والصبايا والسيدات الشبقات انصحهن بلبس الملابس الخفيفة ولتضع كل واحدة يدها بالقرب من كسها استعدادا لاعطائه حقه من العبث ولا تنسي بظرك فانه سيسخن ويبرز مناديا من يطفيء ناره ، ..والآن الى بقية القصة ، :

لا أدري كم من الوقت نمت ، ولكنني صحوت على يد تداعب جبيني وصدري ، تتحسس شعر صدري بلباقة ولطف ، اصحى يا حبيبي بكفيك نوم ، الوقت تأخر كثير ... صحوت واذا هي زوجتي سمية . صباح الخير حبيبتي ،،اي صباح الخير هذا قول مساء الخير الوقت بعد الظهر !! يااااااه الظاهر انه انا نمت كثير ، ماعليش حبيبي مهو من عمايلك امبارح ! واللا ناسي حالك .. الظاهر المزتين اللي ناموا معاك كانوا سخنين وتعبولك بتاعك ،، اممممممممممم امبارح يااااااه على الليلة الماضية وحلاوتها ، بنات خالتي طلعوا مزز من الآخر ، متعوني كثير هكذا قلت حتى استفزها ،،
سمية : طب قوم قوم غسل وجهك وخذلك شاور . حتى تتنشط النزهة لسا ما خلصت . مدت يدها الى زبي من فوق الكلسون ، تلمسته برفق واكملت . كثير منيح بعده مطرحه ما حدا ماخذه ههههه قوم قوم
انا : اهدي يا سمية خليني اعرف اصحصح !! . هما الجماعة وينهم ؟؟
سمية : افطرنا فطور عالماشي وشربوا الشاي ونزلوا يتمشوا في المزرعة
انا : طب ليه ما صحيتونيش ؟ كنت افطرت معاكوا
سمية : معليش حبيبي لقيناك نايم مثل القتيل قلنا خليه يرتاح ، واذا عالفطور بعد ما تاخذ الشاور تلاقيه جاهز هنا في غرفة النوم , مش عاوزك تتعب نفسك ، المهم صحتك .
قمت متثاقلا ، تثاءبت خلصت عضلاتي من سكونها لطويل ،اخذت طريقي للحمام ، أخذت الشاور سريعا ، وخرجت الف المنشفة حول وسطي . واذا سمية تنتظرني في غرفة النوم وقد حضرت افطارا مستعجلا ( زيتون ولبنة وجبنة مع الشاي ) طلبت منها احضار ملابسي الرياضية من الغرفة الاخرى . فقالت : افطر وانتا هيك هلا وبعد ما تفطر بتلبس . فقلت لها مش منيح لا ييجي حد من الجماعة علينا وانا بالفوطة ،فقالت : الجماعة مبسوطين في المزرعة وما حدا هييجي اطممن .
جلست اتناول الفطور وكان الحوار التالي اثناء الاكل ؛
انا : اللا قوليلي ، كيف ليلتك امبارح . بدك تكوني انبسطتي ؟؟
سمية : ياااه يا اسامة ، انتا رائع ، وصاحبك طلع داهية . اكيد انبسطت كثييير كثير مع طارق . هذا طلع حية من تحت تبن ، طلع محترف
انا : كثير منيح ، طمنتيني عليكي
سمية : وانتا يا روحي ؟ بنات خالتك بقولوا انهم ......
انا : انهم شو؟ اذا كل واحدة فيهم اكلت زبرين واحد بكسها والثاني بطيزها
سمية : يوووه يا حبة عيني تلاقيهم تعبوك عالآخر
انا : لا اول ولا آخر ، لولا هما طلبوا يناموا من التعب كنت بعدني بنيك فيهم !!
سمية : هو انتا جاي تقول لي ؟ ما انا عارفتك ، وهو مين يعرفك مثلي ؟ لكن الصحيح الصحيح هما ما قالوش غير انهم استمتعوا وانبسطوا كثير معاك بشكل عمرهم ما شافوا شيء مثله ، لكن لينا يا حرام بتمشي مفرشخة رجليها تقول طالعة من غرفة الولادة هههههههه
انا ؛ ما علينا ، سيبك منهم وخليكي بحالك . عاوزك تحكيلي اللي عملتوه انتي وطارق بالتفصيل .
كنت حينها قد أكملت فطوري . فحملت سمية طبق الطعام واستدارت لتعيدها للمطبخ . كانت سمية حينها تلبس بجامة خفيفة وضيقة جدا بنصف كم وفتحة صدر متوسطة لا تظهر اكثر من بداية الوادي الفاصل بين بزازها ولكن ولكون البجامة خفيفة وضيقة ولاتلبس معها شيئا ولا حتى سوتيان فقد بدت حلماتها الكبيرة المتحجرة من فوق البيجاما . وعندما ادبرت بدت طيزها ترتج وهي تمشي بغنج مقصود وتحرك رجليها بطريقة ملتوية لتظهر مفاتن طيزها . فقلت لها ما تنسيش تجيبيلي معك ملابسي
فقالت بدلع : هجيبهم . لكن انتا عاوزهم ليه ؟؟ . مش انتا عاوزني احكيلك عن اللي عملناه انا وطارق . ؟ هحكيلك لكن بشرط انتا كمان لازم تحكيلي كيف قدرت تفتح طيز بنت خالتك لينا . روح شوفها المسكينة ما بتمشي الا على جنب وبتتفاحج مفاحجة ( تتفاحج كلمة تعني المشي مبتعد الرجلين عن بعضهم بسبب الم او اي شيء آخر )
انا ما قلتلك سيبك منهم وخليكي في حالك
سمية من باب الغرفة : طب استناني لحظة انا راجعتلك . ذهبت سمية ارسلت الطعام للمطبخ ، ثم خرجت الى التراس الخارجي يبدو انها تريد ان تنتظر بقية الشلة الموجودين في المزرعة وتطمئن على سير الامور معهم ،ثم عادت لتمر من باب الغرفة وهي تقول : الجماعة مبسوطين عالآخر بين الشجر . شكلهم مرتاحين جدا ، اصل فعلا الجو لطيف برا ، . ثم قالت استناني شوي اجيبلك ملابسك
عادت بعد دقائق قليلة وقد احضرت ملابسي ، ولكن شيطان الجنس الساكن في عقلها دلها على طريقة جهنمية .لا لا انه ليس الشيطان ، فهي من ترشد الشيطان لافاعيله الخبيثة . حضرت تلك الملعونة وقد خلعت ملابسها واستبدلتها بملابسي الرياضية التي طلبتها منها، الشورت لا يتسع لطيزها فحشرتها به غصبا والتي شيرت يضيق ذرعا بصدرها الناهد والحلمات اصبحت اكثر بروزا ،،فقلت لها هو انتي لابساهم ليه ؟
فقالت أنا حرة البس اللي انا عاوزة ، مش انتا زوجي وشريك حياتي ؟ هي جت لعند ملابسك ما انا مشاركتك بكل شيء !! جلست بجانبي مادة يدها من تحت الفوطة باتجاه زبي وما أن وصلته برؤوس اصابعها حتى قالت : شوف يا سيدي نحنا دخلنا الغرفة انا وطارق وعينك ما تشوف الا النور ....
تصوروا المشهد ( اسامة جالس لا تستره الا منشفة ملفوفة حول وسطه ويدي سمية تعبث بزبه وبطريقتها الخبيثة وبملابسها الرجالية المثيرة ، وباحترافيتها المعروفة في اثارة شريك فراشها ، وتريد أن تحدثه عن ليلتها الماجنة مع صديقه الدكتور طارق ) تقول سمية :
دخلنا الغرفة وطارق يسبقني وما أن دخلت انا حتى اغلقت الباب خلفي بالمفتاح مثل ما اتفقنا ، وعينك ما تشوف الا النور ، واذ بطارق يحضنني من الخلف ثم حملني ووضعني على السرير ، كان يهاجم جسدي بطريقة همجية ، حتى قلت له هو انتا دكتور واللا قطاع طرق ؟؟ فقال أنا اقطع كل حاجة ، اقطع كلوتات ، اقطع بزاز ،اقطع اكساس . اقطع طياز ، اما طرق ماليش فيها !!يخرب بيت جسمك ، عاوز اقطعه ، آكله ، اعجنه بايديه ،، كان يتكلم ويداه تفعل فعلها بجسدي فعلا يفعص بزازي ثم ينتقل سريعا لطيزي يكمش فلقتيها بقوة ويتأفف ويصدر اصواتا لم افهم منها شيئا الا ان شهوته في قمتها وانفعاله هستيري مجنون بسبب قوة الاثارة التي لحقت به . يده تقرص حلمتي بكل قوة بينما اليد الاخرى تمسك بكسي بكامله تعجنه عجنا كأنه يريد تفتيته اربا اربا ، حتى وصلت به الحال أن بدأ بتقطيع البيبي دول باسنانه بهيئة المنتقم رغم انه لا يحجب عنه شيئا من جسدي ، وعندما سألته قال اصله قاهرني وغايظني من وقت ما شفتك فيه ، فما كان مني الا أن تخلصت من البيبي دول ورميته بعيدا . كان المسكين مشتعلا بطريقة اذهلتني وافقدتني صوابي انا الاخرى ، صحيح انني شعرت حينها بقوة جبروت جسدي وماذا فعله بهذا المسكين وهذا ما زاد اثارتي وثقتي بنفسي وبهذا الجسد الذي طالما استخدمته لاثارتك انت ولم اكن ادرك مفعوله على غيرك الا أن طارق افهمني انني باستخدام هذه الإمكانات يمكن لي ان احرك الجبال الراسيات ، ومع ذلك فقد كنت اريده ان يهدأ قليلا ليفسح لي المجال للتحكم بزمام الامور وامتع نفسي معه واجعله يتمتع الى اقصى الدرجات . فطلبت منه بالحاح أن يهدأ قليلا . ثم حاولت تخليص نفسي من براثنه وقمت واقفة بجانب السرير وطلبت منه أن ينتظر قليلا . فقال : انتي جننتيني ، هوستيني ، لحستي عقلي ! فقلت له انا لحستلك عقلك ابقى انتا الحسلي كسي وخذ بثارك !! فتحت الدولاب وتناولت شمعتين ، اشعلتهما . اطفأت انوار الغرفة ، وشغلت الانوار الحمراء الخافتة . فظهرت على طارق بوادر الهدوء فأجواء الغرفة التي اصبحت تميل للرومانسية جعلته يتنفس بعمق ثم قال لي : انتي سفاحة سكس يا حبيبتي ، انا مش عارف كيف اسامة مستحمل العيشة معاكي؟؟ اقتربت منه حبوا ثم قلت له ارتاح انتا يا روحي وسيبلي نفسك امتعك واعيشك لحظات عمرك ما رح تنساها ، تلمست صدره ، فركته برومانسية ، جعلت يدي تتنقل بين عانته مرورا ببطنه وصدره وصولا لرقبته ، مصصت حلمتي صدره بهدوء ثم بدات بلحس شفتيه بينما ارسلت اصابعي تعبث بزبه الذي كان منتصبا بشدة ، كان طارق يتلمس صدري برومانسية وهدوء اكثر هذه المرة ، اصبح يفعص بزازي واحدا تلو الآخر ويقرص الحلمات التي شعرت انها كانت تهيجه كثيرا . ثم قلت له مش عاوز تأخذ ثارك ؟ فقال ايوة عاوز لكن انا رح آخذ ثاري منك كلك على بعضك مش بس كسك ، عاوز الحسك كلك من اصابع رجليكي لحد شعرك مش بس كسك ! فقلت له : كلي ليك يا حبيبي اعمل بي الي انتا عاوزة بس من غير عنف ! انا ما احبش العنف . خليك رومانسي وحنون معي وانا هطعميك الشهد المصفى . الاضاءة الخافتة وجسد طارق الاسمر وجسدي الثلجي اللامع كانت كافية لجعل اللحظات التي نعيشها لحظات تاريخية ، شعرت حينها انني اميرة من بطلات القصص الاسطورية القديمة ،،اما طارق فقد بدأ يتأقلم مع الجو الذي صنعته له ،، مصمص اصابع رجلي الاثنتين صعد في كل رجل حتى الركبة وعاد الى الاخرى لحوس افخاذي التي جعلته يهذي . كان يهمهم بشيء لا افهمه قلبني عضعضني من فلقتي طيزي ، نزل لافخاذي . وصل الى نهاية رجلي ، عاد سريعا يلحس ظهري ، اكتافي ، رقبتي من الخلف ، اعاد قلب جسدي لانام على ظهري ، مصمص حلماتي ، لحوس بزازي ، لحس بطني ، ناكني بلسانه في سرتي ، اذابني ، احرقني ، جعلني اتلوى ، اوحوح ، اصرخ ، اهمهم ، استغيث ،وهو ما زال مستغرقا في تعذيب جسدي ، وبرغم أن زبه كثيرا ما كان في متناول يدي او فمي الا انه لم يسمح لي بالاستمتاع بلمسه او لحسه او مصة ، كان همه تعذيبي ، ومع ذلك فقد كان لذيذا جدا ، كنت اتلذذ بلمساته الرقيقة ، بهمساته الدافئة ، بكلماته العذبة ،بحركاته المرتجفة على كل انحاء جسدي الذي اصبح يستعر حرارة ،شهوة ،وشبقا وحنينا للزب ، جسدي ذاب وانصهر تحت وقع حركات انامله الناعمة ، انه فنان ، انه خبير ، انه حبيبي وعشيقي ، انه الرجل الذي جعلني اغرق في بحر المتعة دون أن ابتل ، الا من ذلك البلل الذي ينزفه كسي منذ أن جمعني به السرير ، وحبات العرق التي كست جسدينا ، انه رجل استثنائي ، شعرت حينها أن عضامي قد تحولت من الحالة الصلبة الى كتلة من مادة سائلة او شبه سائلة تم صهرها واذابتها بنار الشهوة ، مفاصلي لم تعد موجودة ولا اعتقد أن هناك حاجة لها اصلا ، جسدي كله اصبح كالعجينة الرخوة بيد عجان خبير ، ..لم يكن باستطاعتي الصبر اكثر من ذلك فكسي تدفقت مياه شهوته مرات ومرات واصواتي اصبحت تملأ الغرفة وحوحة وآهات محمومة هي أقرب للصراخ منها للآهات . كان لا بد من اشغال نفسي بشيء ما فلم يكن امامي غير ذلك الزب الذي كنت اتمنى ان يخترق كسي في كل لحظة مرت ولكنني لم اشأ أن ارهقه بنيكي من فتحة مهبلي قبل أن أتذوق طعمه بلساني وشفاهي التي جفت من كثرة الصراخ ، أمسكت به والتهمته ولم اعد استمع له عندما كان يشير لي انه لم يشبع من جسدي بعد ،استدرت لاعتلي فوقه واضعة كسي فوق شفتيه وادخلت مارده المتوثب في فمي اعصره عصرا ، مصيته ، عضيته ، لحست رأسه ، حاولت ان ابتلعه كله لكنه كان طويلا ، اغلق بلعومي حبس انفاسي ، فاخرجته ، وضعت خصيته في فمي ، حاولت ان اسحبها اكثر ما يمكن .كدت اقتلعها ، عدت لرأس الزب لحسته ، وضعت رأسه بين شفتي وضغطت بكل قوتي ثم رفعت رأسي ليفلت زبه يتأرجح يمينا ويسارا ولكن يدي عاجلته ، لا اريده ان يبتعد عني ، .فشوقي اليه شوق الغريق للهواء ، اما هو فكان هستيريا في لحسه لكسي ، لسانه كان ممتعا ، لذيذا ، مثيرا ، شفتيه على بظري كانت تجعلني افقد صوابي ، اسنانه الحادة لم تقصر في امتاع زمبوري الذي احسست انه تظخم وتورم كثيرا ، كسي غارق في ماءه ووجهه اصبح ككسي غارق ايضا بما سكبه كسي ، لم يكن بوسعي حتى أن اصيح او اصدر اي صوت فزبه كتم انفاسي وعقد لساني ،
اريد زبه بكسي ، اريده بكسي ، كسي يبكي ، يذرف الدموع ، يتحرق لوعة على زبه ، سحبت كسي من براثن شفتيه ولسانه ولففت جسدي لاقابله مستندة على ركبتي ، هبطت بكسي باتجاه زبه ، يااااااه انه كبير ، طويل ، انه كسارية علم معدنية ثابتة على قاعدة متأرجحة ، امسكته بيدي اليمين و نزلت بكسي ( اقصد بالعلم لاضعه في ساريته ) يااااااه انه صلب جدا انه جميل ، انه حبيبي ، نزلت عليه ببطء لم اترك له المجال ليفعل ما يشاء فوضعت يدي على صدره وهبطت على زبه بسرعة ، ثم بدأ العلم يرفرف فوق السارية اقصد انني بدأت ارقص او ارهز او أقفز او،،،،، لا ادري بدأت انيك زبه بكل سرعة ممكنة ، لا ادري انا أم هو كان صاحب الصوت الاعلى في آهاته ووحوحاته ، لست اعلم اينا اكثر ارتجافا ، ولا اينا اكثر هياجا فكلانا اصبحنا كفرختين مذبوحتين تنازعان أنفاسهما الأخيرة .. احسست انه تعب من ثقل وزني عليه ،فنهضت واخذت وضع الكلبة فلم يعطني مجالا لاحدثه بما اريد فكان زبه اسرع مما توقعت اخترقني بكل قوة وبدأ يدفعه ، يدفعه كالمجنون ، انه يزمجر وانا اتوحوح ، آهاتي ارتفعت ، صوتي اصبح مخنوقا ، ضربات بطنه بفلقتي طيزي وسياط خصيتيه التي تضرب بظري الهبتني ، اخرجتني من هذا العالم وادخلتني في عالم آخر ليس فيه الا زب وخصيتين ورجل ينيكني على افضل اصول النيك ، بدأ جسده يرتجف ، وجسدي يتلوى . تقوس عمودي الفقري ، لا يمكنني منع ذلك ، يااااااه انها الرعشة ، انها الرعشة ، يااااااه اخخخخ. امممممممممم انها مضخة ماء بدأت تصب جام غضبها في كسي ، انها مياه ساخنة ، حامية ، لاذعة ، كاوية ، لذيذة ، ممتعة ، يووووووووه أن كسي يرتوي ، يرتوي ، بل انه اعاد فائض ما تم سكبه فيه من حليب ليتبع زبه الذي انسل الى الخارج منسحبا انسحابا تكتيكيا منظما وكأن كسي لا يريد الا أن يودعه بالحفاوة نفسها التي استقبله بها ،، لم استطع الحركة اكثر من انني مددت رجلي الاثنتين لأتمدد على بطني وطيزي شامخة في الهواء ، بينما هو نام على ظهره بجانبي يلهث ، استدرت برأسي ناحيته فوجدت زبه قد ارتخى قليلا وصدره يعلو ويهبط بحركات بدأت بالهبوط التدريجي ، كطائرة كانت تحلق في اقصى ارتفاعاتها ، عينيه معلقتان بالسقف ، العرق ما زال يلمع على كامل جسده الاسمر ، عضلات صدره تتأرجح تبعا لشهيقه وزفيره ، ورجلاه ممدودتان دون حراك ، تركته او انه تركني لدقائق قبل أن اشعر بيده تكمش فلقة طيزي القريبة منه عجنها بقوة قائلا .. انت تجنني ، ممتعة ، رائعة انتي لذيذة ، احلى سكس فعلته بحياتي كان الآن معك ، سأشكر اسامة كثيرا على هديته الجميلة
فقلت له بكلمات استجمعتها بصعوبة : سيبك من اسامه هلا وخليك بحالك ، لم يرد بقي يعجن بلحم طيزي وانا ما زلت كالمخدرة ، انظر الى عينيه التي تبرق شهوة لم ينطفيء وهجها بعد . تسلل باصبعه ليبعص فتحتي بلطف دون أن يدخله ، فقلت له اعطيني اصبعك ابللهولك ، مصصت اصبعه الوسطى حتى اصبح مبتلا بلعابي فاعاده الى فتحتي وغرسه بلطف ، عجباك طيزي ؟؟ فقال انتي مجنونة وطيزك مجرمة !! عاود البلل الى كسي ، وعادت المحنة تعبث بجسدي ، ، نهض وفتح فلقتي طيزي وأخذ. يقبل فتحتي ، انه يلحسها بنهم ، انه يقتلني ، ادخل لسانه فيها ، يااااااه شو لسانه خشن ووساخن ، انه يحرق جوف طيزي ، يهمهم ، يتلوى بجسده المقرفص بجانبي ، زبه يتدلى ، عادت له الحياة ، امسكته بيدي تلمست رأسه ، انها تلذعني ، اصبح ينيك طيزي باصبعين ، يمص اصبعيه ، يبللهما بلعابه ويعيدهما ، أضاف لهما اصبعا آخر ، ياااااه ما هذه المتعة ، صدره بشعره الكثيف يداعب فخذي ، انها متعة عجيبة غريبة جديدة مثيرة ،،انه مبدع ، ما زلت انام على بطني ، بللت اصابعي بلعابي ونقلتها الى راس زبه ومسحته برؤوس اصابعي ، انه صلب جدا ، انه كبير ، رأسه احمرت وتصلبت واصبحت كالجمر ، لم يكلمني ، اعتلى طيزي ووجه زبه الى فتحتي و مد يده تداعب بظري ثم دفع زبه ، لم تكن هناك صعوبة في دخوله ولكن الصعوبة بعد ذلك ، انه يحرق ، انه يكوي ، انه لذيذ ، انها صعوبة اللذة ، صحت لذة ومتعة ، يااااااااي . اخخخنخخخخخ ، فقال طيزك تحفة ، رفعت نفسي لأعاود وضع السجود فكانت فرصة للصاروخ الرابض في فتحتي أن يتوغل حتى نهايته ، لم يتحرك ولكنه ارتجف وصاح افففففففففف حرقتيلي زبي ، سحبه قليلا ثم دفعه ، بيضتيه تضربان بظري وبطنه يضغط فلقتي طيزي ، صحت من طرفي اححححححح زبك لذيذ ، بدأ يرهز ، بدأ ينيكني ، عاودتني الهستيريا كنت اصيح اتوسل . انه كذبا مفضوحا بل أنني كنت اتلذذ لذة مفضوحة ايضا ، غيرنا الوضع ، نام على ظهره واعتليته قابضة على جمر زبه وهبطت بطيزي عليه حتى اخترق الجمر لهيب طيزي ، كيف سيكون حال الجمر وسط الهيب ، كيف تقابل النار بالنار ، صعدت بتثاقل وهبطت بقوة ، كررتها مرارا ، اصابعه تلاعب بظري ، كسي ينزف بل يذرف بل انه ينبوعا ساخنا لزجا لا يتوقف ، تشنجت عضلاتي ، تصلبت كانني صخره وصحت فيه ايييبييييييي منك ومن زبك ،زبك جنني موتني ، دمر طيزي ،، لم يجبني ولكنه فتح صنبور شهوته ليصب حممه في اقصى أمعائي ،اغرقها ، ذوب كل ما فيها وصهره ليصبح سائلا ، حرقها ، وبفعل حريقها ذاب كل شيء صلب في جسدي وتحول الى قطع رخوة متفكفكة ، اغرقت عانته بماء كسي حتى وصلت لشرشف السرير ، انقلبت بجانبه هو يلهث وأنا انهج او اتلوى لست ادري فلم اكن في وعيي حينها ، كل ما اعلمه بعد ذلك انني كنت بامس الحاجة للنوم فقلت له تصبح على خير اما هو فقال كلمتين متقطعتين ، تصبحي على اير ،ونمنا
هذه قصتي مع صاحبك طارق ، عاوز تعرف كمان شي ، فقلت لها والكلام الآن لاسامة
يعني اتمتعتي معاه اكثر مني ؟؟
سمية ،تتنهد انتا تعبتني جدا لكن شوف يا اسامة انا ما احبش اقارن بينك وبين اي حد ثاني وما تنساش انك وهبتني له وانا حبيت تكون هديتك له هديه تليق بك واللا انا غلطانة ،؟؟
انا : لا ابدا حبيبتي انا غرضي ابسطك واخليكي تتمتعي وانا عارف طارق فحل وسكسي كثير وحيبسطك ، وهلا هاتي ملابسي خلينا نطلع للجماعة ، زمانهم ينتظرونا .
قامت سمية وكنت احسبها تريد خلع ملابسي ومناولتها لي ولكنها ارتمت على السرير قائلة اللي عاوز حاجة ييجي يأخذها . اهم شلحني اياهم وخذهم .. انها سمية شيطانة الجنس كما قلت عنها دائما ، لا تشبع ولا ترتوي من رحيق الجنس ، شبقها يغلب عقلها ، فقلت لها هو طارق ما شبعكيش نيك يا ملعونة ؟؟ فقالت : ومين قال هيك ؟ انتا طلبت ملابسك وانا حضرتهم لك وبقول لك تعالى خذهم ، هو انا غلطانة ؟ فقلت لا ابدا مش غلطانة . وقمت اليها وما زالت المنشفة ملفوفة حول وسطي وزبي الذي تركته لتوها يسبقني رافعا الفوطة كخيمة . بدأت بسحب التيشيرت فساعدتني بخلعة وانطلق ثدياها كصواريخ تتمرجح على قاعدة مرمرية ناصعة ملساء . شلحتها الشورت فوجدتها عارية تماما الا من بعض شعيرات فوق كسها . ورغم انني كنت قد نكتها بالامس الا انني رأيت كسها كما لم اراه من من قبل . يبدو أن الشعور بان زبا آخر قد كان هنا قبل ساعات قد اثارني . رميت ملابسي بعيدا بينما كانت الفوطة قد وقعت من تلقاء نفسها الى غير عودة . فامسكت سمية بزبي الذي عاد الى كامل نشاطه وقالت مش عاوزني اذوق طعمه .؟؟ يعني انتا بتصدق إني اخليك تنيكهم كلهم من غير ما تذوقني طعم الزب اللي عمري ما حلاقي بطعامته أبدا ؟؟ ثم بدأت تمص به بعد أن جعلتني استلقي على ظهري . اشبعته مصا ولعقا لربع ساعة كاملة ثم قالت مش عاوزك تتحرك انتا تعبان يا حبة عيني سيبني انيك زبك بكسي مثل ما انا عاوزة . فقلت لها ولا حتى بدك الحسلك كسكوسك فقالت ولا شيء :: ثم اعتلته ممسكة قاعدته موجهة رأسه لكسها الغارق بماء شهوتها وبدأت تصعد فوقه وتنزل جاعلة بزازها في فمي امصمص حلماتها تارة وتارة تهبط علي بشفتيها العقها وامصمصها بكل عنف استطعته ما زلت تحت براثن لحم طيزها الذي جعلني اهذي من فرط اثارتي وقوة شهوتي حتى قذفت حمم كسها فوق زبي الذي ما زال يحرث جوف كسها مما جعله هو الآخر لا يتوانى عن ارواء مهبلها الساخن بماء غزير جعلها تصدح بالمدح والثناء لسخونة وغزارة ما قذفته في جوفها حتى نزلت عنه تلعق ما تبقى عليه من كل أثر ونشفته بالفوطة القريبة وخرجت تهز طيزها بكل عهر قائلة هو هيكا من غير ما اذوق طعمه بكسي ما بيهنالي بال .. طالبة مني أن البس واقابلها في التراس للانضمام لباقي المجموعة ، كانت نيكة سريعة ولكنها ممتعة جدا بسبب الإثارة التي كنا فيها وسمية تحدثني بقصتها مع طارق ،،،،
عادت سمية تلبس بجامتها وكالعادة بلا سوتيان ، ونزلت واياها الى المزرعة ، كانت دلال ولينا ومعهم طارق يضحكون ويتغامزون علينا عندما قالت دلال : كل هذا نوم ؟ واللا عملتوا حاجة من ورانا ؟ فقلت لها لا مش كله نوم ، لكن ما انتي عارفه لما صحيت و فطرت و بعدها جلست شوي انا وسمية بنفكر بالغداء واللي هنعمله الليلة ، واللا انتي ناسية ما كلكم ضيوف عندنا ولازم نحاول نرضيكم ونخليكم مرتاحين ، فقالت :ما تحاول تاكل بعقلي حلاوة ، مش مصدقيتك ، اصل اللي يشوف عيون سمية بيعرف انها قايمة عن شي زبر حالا ،،فقالت لها سمية : اسكتي يا قحبة ، شكله زب اسامة لحسلك دماغك هههههههه ، بعدين هو مين اللي هيمنعني عن زبر حبيبي اسامة ؟؟ مش جوزي ؟ انتهى الحوار الساخن الى عدم اقتناع احد ، وقلت لهم : ما علينا ، انتوا كيف اخباركم ،؟ ارجو انكوا تكونوا مبسوطين بالمزرعة والجو هنا ؟ فاثنوا جميعهم على جمال وروعة المكان وتمنوا انةيتم تكرار هذه الزيارة في المستقبل ، فقلت ؛ المهم عندي تكونوا كلكم مبسوطين اصل احنا اللي عازمينكم . لذلك اليوم حيكون غدانا سمك وانتوا عارفين السمك وتوابعه وعمايله بعد الاكل ، واللا عاوزين شي تاني ؟؟ ،فقال طارق : يا اسامة نحنا من غير سمك مش عارفين نمسك نفسنا ، شو رح يصير معنا اذا اكلنا سمك ؟؟!! فقلت له : ما هو السمك حوالينا من كل جهة يا صاحبي ، وحضرتك من امبارح وانتا تاكل سمك!! بس اللي كلته كان سمك حي والي حتاكله اليوم سمك مشوي يعني الفرق مش كبير كثير ، لكن لو اكلت سمك مشوي حيكون اكل السمك الحي اطعم واطيب ! ههههه واللا في خطأ شي ؟ على كل حال سيبك من هالحكي وقوم خلينا نحضر الباربكيو للشوي ، والثلاث مزز هذول قصدي الثلاث سمكات يقوموا يحضرولنا السلطات . وبعد ما ناكل السمك المشوي بنرجع ناكل السمكات بزعانفها وحسكها او يمكن نسلقهم ، وان كنتوا عاوزين ممكن ننقل الشغل هنا تحت الشجر لان الجو هنا جميل وشاعري والنسيم العليل موجود ، وعندك هناك باربكيو بجانبه شلال صغير ، وجلسة تحت ظل شجرتين توت كبيرتين فالمكان هناك رائع انا عامله شغل هيك مناسبات ، هلا بنشغل الشلال وبيصير عندنا الماء والخضراء والوجه الحسن ، غي شي احلى من هيك ؟ ؟! أعجب الجميع بالفكرة و بدأت مرحلة تجهيز الغداء ، احضرنا جميع اللوازم من البيت ، وبدأت سمية ودلال ولينا تجهيز السلطات بينما بدانا انا وطارق بشوي السمك على الفحم علما بانني خبير بشوي السمك على الطريقة اللبنانية حيث كنت قد جهزت البهارات و التوابل الخاصة بهذا النوع من الاسماك ، وقسمنا المشويات الى نوع حار ونوع عادي ، احضرنا المشروبات من البراد بما في ذلك صندوق من البيرة كنت قد احضرته من الامس حيث ان البيرة هي المشروب الافضل مع السمك . تناولنا غداءنا بكل انبساط حيث اكلت انا وطارق الاسماك الحارة بينما تركنا العادي لبقية الشلة ، ولم يخلو الغداء وما قبله من كل عبارات الابتذال والاثارة ، فالعلاقة اصبحت متحررة بشكل كامل بين الجميع . فهذا يضرب تلك على طيزها اذا ادبرت وتلك تمسك بزبر هذا اذا اقبل مع التفوه بعبارات المداعبة اللطيفة مثل ما يحرمني هالطيز ، !! شو من امبارح لليوم طيزك كبرت ؟؟ شكله النيك بخلي الطيز طريانة مثل الزبدة ؟ او شو ما حل زبك يقوم ؟ ماله نايم يا حرام شكله ماخذ مخدر . ؟؟ شو في حدا ضربك على زبرك حتى انه قائم تقول انه بده يقاتل حد ؟ الى غير ذلك من العبارات .. استمرينا بتناول البيرة بعد الغداء وبدأ تاثيرها يلقي بظلاله على الجلسة . فالرؤوس بدأت تتمايل ، والاصوات اصبحت عامرة بالمحن والشبق والتوق الشديد نحو ما يبرد هذه المحن .بصفتي اميرا للجميع لم اكن مستعجلا أن ننتقل الى مرحلة اخرى بل كنت متعمدا رفع مستوى الإثارة لدى الجميع حتى يكون ما بعدها اكثر متعة ، استغليت الفرصة وسألت لينا عن آخر اخبار طيزها التي فتحت بالامس فتنهدت وقالت : مخبيش عليك ، بتهرشني شوي ، معرفش هي من الالم واللا نفسها بالزب ؟ لكن الاحتمال الثاني أقوى ، هههههههه فقالت لها دلال مش قلتلك مش حتنسي الليلة هذه بعمرك ؟ نظر لها طارق وقال : طيب افرضي انها مشتاقة للزبر ! زبر مين هو المرشح ليداويها ؟ فقالت له : ما زلنا هنا ما فيش زب حيدخلها غير زب اسامة ولما نرجع البيت تبقى بتاعة زبك انت لوحدك ، مش هيك قسمة عادلة ؟؟ فقال لها انا موافق لكن بالبيت حفرتكلك اياها واخليكي تصيحي وما تستريحي !! هههه..دلال تريد أثارتنا اكثر لنبدأ هجومنا على جسدها المغري ببجامتها الضيقة فشغلت هاتفها على أغنية لعبد الحليم وقامت ترقص بخلاعة منقطعة النظير ، فمرة تسحب بنطلون ببجامتها للاسفل لتظهر انها لا تلبس كلوت كاشفة عن كسها المتورم او تستدير لتستعرض طيزها امامنا ، ومرة ترفع قميصها للاعلى لتكشف عن صدرها الناهد ببزين متوسطين ولكنهما نافران للامام بشكل حبتي رمان بحلمتيها اللتين تحجرتا . فلحقتها لينا وسمية بنفس الاسلوب بينما ركزت لينا على أن تعري طيزها وتقربها مني تهزها في وجهي حتى كدت افقد صوابي . كنت انا وطارق كملكين متوجين ، مستمتعين من على عروشنا الاستعراضات الفجور والعهر التي تقوم بها تلك الفاتنات اللواتي لم يتاخرن بشيء يمتعنا الا وفعلنه ، بكل حرفية وشرمطة فاقت كل الحدود ، وحتى اكون واقعيا فانني عندما رتبت لهذه النزهة لم اكن اتخيل أن تكون ممتعة لهذا الحد ولم اتصور أن دلال ولينا سيقمن بمثل هذه الافعال المثيرة التي متعتنا حد أن فقدت صوابي وجذبت لينا بعد أن اخرجت زبي من الشورت وجعلتها تجلس عليه مداعبا طيزها اللذيذة ،فتمايعت وتغنجت وولت ترقص بميوعة معيدة طيزها امام وجهي ففعصتها بيدي بعنف ثم نشبت اسناني بها حتى آلمتها فولت هاربة، ضحك الجميع خصوصا بعد أن راوا اثار اسناني على فلقتيها التي ترتج امام الجميع ،
نظرت الى الساعة فكانت السابعة مساءا ، اي بعد المغرب بقليل ، الأجواء محمومة جدا ، الاجساد الخمسة دون استثناء صارت تشتعل شهوة ، زبي وزب طارق بجانبي تكاد تنفطر . الوجوه احمرت بفعل الشهوة وبفعل البيرة معا ، والاكساس الحليقة والاطياز المترجرجة كالجلي تأخذ الالباب قبل أن تحرق رؤوس الازباب ، الصدور الناهدة والبزاز المتأرجحة التي تتلاعب يمينا ثم يسارا تلاعبت بعقولنا فسلبتنا اياها وافلتت هاربة . الوضع اصبح في غاية الصعوبة فالكل يريد الانتقال الى وضع جديد لتنفيس كل هذا الاحتقان اللعين ، لا يوجد فراش في المكان الذي كنا فيه يمكن أن نقضي وطرنا عليه ، فلا كنب ولا اسرة ولكنها مقاعد خشبية لا اظن انها يتناسبنا ،،فكان لا بد من تغيير الموقع ، أمسكت لينا بيدها وتوجهنا الى الداخل قائلا لطارق سيبلي القحبة هذي اعلمها الادب ، وخذ القحبتين هذول شوف شغلك معهم . ودخلنا جميعا الى داخل البيت تاركين خلفنا كل شيء . لم نأخذ ا لا اجسادنا المنهكة ، في محاولة لاشباع نهمها من بعضها طمعا في عودة الحيوية لها ، كنت قد سبقت الجميع انا ولينا فدخلت بها غرفة النوم وأغلقت الباب خلفي ..
امضيت مع لينا ساعتين اذقتها فيها من صنوف المتعة ما اذاب جسدها وافقدها عقلها ، جعلتها تصيح من الم طيزها المفتوح حديثا ، زبي تورم وأصبح محمرا من قاعدته حتى رأسه من أثر مصها الشرس له . كسها ذرف الكثير من الدمع حتى جفت مقلتاه . حلمتاها اصبحتا باللون الازرق من أثر هرسي ورضاعتي المتوحشة ، وبظرها كاد ينزف دما فقد قرصته بين اصابعي كثيرا وداعبته بين اسناني وشفتي ، شفراها بقيا لساعتين ملتصقين جانبا فاتحين المجال لمياه كسها لتتدفق بغزارة . اكلت بزازها وطيزها ، عضضت فخذاها المرمريان كثيرا وكثيرا جدا ، وما أن أتت شهوتي الثالثة في طيزها حتى قالت تترجاني أن افرج عنها واتركها لتنام قليلا بعد هذه المعركه الحامية الثلاثية الابعاد، تركتها تتصبب عرقا بعد أن ارتخت مفاصلها وتقطعت أوصال عظامها ، تركتها تشكر زبي وتتلمس طيزها التي أصابها النصيب الاكبر من هجماتي المتتالية ، . تمددت بجانبها قليلا حتى غطت في النوم وقمت متثاقلا قاصدا البحث عن ساحة المعركة الاخرى فقد كان يعنيني كثيرا ما حل لسمية ودلال ، وهل قدر طارق عليهن ؟ ام ماذا ؟ خرجت الى الصالة فإذا بهم هناك ، سمية وطارق يغطون في النوم عراة تماما وقطرات من لبن طارق شبه جافة تزين فلقتي طيز سمية النائمة على بطنها . بينما دلال تتمدد عارية تماما على كنبة اخرى بين النائمة والصاحية حيث يبدو انها انتبهت لصرير الباب ففتحت عينيها بصعوبة لتقول لي : امال لينا فين ؟ فقلت لها انها نامت ' فقالت وانتا مش نايم ليه ؟ فقلت لها اريد ان آخذ شور ثم انام قليلا ، ثم توجهت الى الحمام ، فسمعتها تقول بصوت ضعيف مش عاوز حد يساعدك ، يفرك لك ظهرك واللا شي ، ثم قامت ولحقتني في الممر المؤدي للحمام ، فقلت لها انتي لسا ما شبعتيش ؟؟ فقالت مش هذا هو الموضوع ، انا بس عاوزة اساعدك ، فقلت لها : تشكري يا بنت خالتي انتي طول عمرك بتحبيلي الخير ، وانا كمان اتمنى لكي كل حاجة حلوة . فهمهمت ودخلت الحمام قبلي .
انا هو طارق قصر معاكي في حاجة ؟؟
دلال. لا ابدا بس هو مغرم بسمية زيادة حبتين . اصله ناكها من كسها وطيزها ورمى لبنه المرتين مرة بين بزازها و الثانية على طيزها من غير حتى ما يدخل زبه بطيزي
انا ، مهيأ سمية هي الشيطانة ، لحست عقله لطارق
دلال : انتا كيف تقدر عليها ، هاي شرموطة زباب كبيرة
انا ما تتكلميش عن مرتي هيك ، انا بحبها وهي بتعرف كيف تمتع الرجال اللي معها ، وبعدين يمكن طارق علشان ناكك كثير قبل هيك صار يحب يشوف طعم جديد مع سمية . وان كان على طيزك . ما عليش بنت خالتي ملحوقة بنحاول نظبطهالك ،
كانت دلال قد فتحت صنبور المياه الساخنة والباردة واختارت الحرارة المناسبة حيث كانت المياه دافئة وليست ساخنة كثيرا وهذا ما يعجبني ايضا ، ووقفت بجسدها البلوري تحت الشاور ، بدأت المياه تتساقط وبدأت قطراتها تنساب على ذاك الجسد الممتليء الابيض راسمة لوحة لؤلؤية على لوحة من الحرير الابيض ، وقفت بجانبها فامسكت زبي تفركه بين راحتي يديها الاثنتين . بينما شفاهنا ملتصقة تمص بعضها مصا ، اما يداي فقد كانتا ممتدتين لآلياتها الخلفية اعجنها ، مددت اصبعي ليدخل بطيزها فدخل اصبعي وشهقت دلال ، أدخلت اصبع يدي الاخرى فقالت اممممممممممم ابعدت اصابعي عن بعضها موسعا طيزها فصاحت توحوح ياحووووووووه على مهلك انا مش قدك ، كان صوتها عاليا فلثمت شفتيها اكتم صوتها ، ما زالت تدعك زبي بين راحتي يديها ، ازاحت رأسها وقالت : مشتاقة اذوق فرطوشة راس زبك ! ممكن ؟ لم اجبها ولكنني عركت اصبعي في طيزها بعنف ، ازاحت يدي عن طيزها وقرفصت امام زبي تلحس فرطوشته وتقبلها ، ما زالت المياه الدافئة تزيد من حرارة اجسادنا ، لحست زبي ، عضت زبي ، مصت زبي ، التهمت زبي ، مصت خصيتي حتى كادت تقتلعها ، تأوهت ، وتأوهت معي ، تحرك برأسها يمينا ويسارا بشهوانية عجيبة فيتراقص شعرها المبلل فيزيدني لهيبا ، تركت زبي وعادت لتقف تقبلني واقبلها ، جلست انا القرفصاء ولحست كسها ، مددت يدي وبعصت طيزها ، أمسكت بظرها بين اسناني وسحبته للخارج ثم أطلقت سراحه فتشنجت وسال ماءها يغمر وجهي لكن ما جاءت به مياه الدش الدافئة حرمني من تذوقه فزادتني الفكرة اثارة فوق ما انا فيه ، جلست على دعسة الحمام تاركا زبي كسارية علم تنتظر العلم ليرفرف فوقها ، فجاء العلم سريعا ، أمسكت زبي وقابلتني ثم هبطت عليه حتى غاص عن آخره في جوفها البركاني ، رفرف العلم وخفق القلب وارتجف الزب ، صاحت دلال مرارا وانا احاول أن امنع ارتفاع صوتها خوفا من اكتشاف أمرنا ( كنت اريد ان يكون اللقاء سريا فالفكرة بحد ذاتها لذيذة ) قامت دلال وامسكت بطرف حوض المغسلة مفلقسة كسها وطيزها ، جئت من خلفها وجعلت زبي يهوي في اعماق كسها رهزتها بسرعة وعنف اخرجته من كسها ونقلته سنتمترات قليلة ليجد طيزها مرحبة به بحفاوة ، دخل كالوتد ، هويت لرقبتها وظهرها تقبيلا ولحسا وبدأت ادك اعماقها بالوتد ، زمجرت انا وارتجفت دلال وسالت مياهنا غزيرة دفاقة ، امتلأت طيزها وسال القليل على فخذيها فاستدارت وقابلتني لنذهب في قبلة ناعمة ناعسة ، عدنا تحت الشاور ، غسلنا ما لحفنا من عرق ورذيلة ، متعتني وحسستني إني ملكة ، هكذا قالت دلال ثم إضافت ، ما تحرمنيش من زبك احسن زب ناكني بحياتي هو زبك ، متشكرة يا ابن خالتي وحبيبي ،، تحسست ظهرها وضربت طيزها بكف يدي وخرجنا متعانقين ، من في الصالة ما زالوا على وضعهم ، ذهبت دلال لتعاود النوم مكانها وعلى الهيئة التي كانت عليها ولكن بنفسية مختلفة وعدت انا لانام بجانب لينا ، كانت ساعة الحائط تشير الى العاشرة ونمت بعمق
كالعادة تاتي سمية لتصحيني من النوم ، ما زالت لينا بجانبي على عريها تنعم بنوم عميق ، تلمست جبيني ، حسست شعر صدري ففتحت عيني ، انها سمية ، انها ما زالت عارية ، انحنت قليلا فوصل بزها لفمي فالتقفته وعضيت حلمتها ثم تركتها أيييييييي قوم اصحى من النوم يا كسلان ،، هو في حد صحي ؟ فقالت لا انا الوحيدة الصاحية فقلت لها هي كم الساعة ؟ فقالت الساعة الثانية بعد منتصف الليل ، طيب خذيلك شاور ساخن وبعدين صحي الجماعة بكفاهم نوم ، فقالت يعني مش محتاجني بحاجة ثانية ؟ فقلت لها لا مش محتاجك ، بعدين هيك بتصير خيانة !! فقالت هو اللي بنام مع مرته خيانة ؟ ايوة خيانة، عالحمام بسرعة مش عاوز كلام كثير انا مش فاضيلك . ادبرت الى الحمام تتمتم وتمشي بغنج ودلع لتثيرني ولكنني بقيت ثابتا ،
يبدو ان لينا كانت قد افاقت على صوتنا ، فتحت عينيها ، صباح الخير حبيبي ، صباح الخيرات يا حبيبتي ، نمتي كويس ؟ ايوة نمت كثير منيح ، متشكرة ، قبلتني قبلة سريعة وقامت تتمايل ، يااااااه طيزي بتوجعني ، فقلت لها بكرة تكبري وتنسي يا روحي ابقي قولي لخالتي اسامة وجعني هههههه هههه، فقالت انتا باين عليك فائق ورايق ، اروح آخذ شاور احسن ما اضل قدامك . فقلت لها سمية بالحمام انتظري شوية او البسي شي يستر طيزك العريانة و روحي صحي دلال وطارق على بال ما البس ملابسي .
الساعة الثالثة فجرا كنا قد استحمينا جميعا. لبسنا البيجامات وبدأنا نبحث في مستقبل ساعاتنا القادمة ، كانت نظرات دلال تدل على دلالها وسعادتها الكبيرة بما حصلت عليه في ليلتها الثانية . فاجأتني عندما قالت مو على اساس انك جبتني معاكم تعرفني على عريس عاوز يتجوزني ؟؟ شو رح اقول لخالتك لما نرجع ؟؟ يوووووه ذكرتيني ،، فكري معي بالحل .. عودة للمجموعة و بشكل عام كان الجميع في غاية السعادة و الانبساط ، برغم معضلة دلال التي ذكرتني بها بعد أن نسيت كل شيء . لكن المفاجأة الاكبر أن الجميع كان يشعر بالجوع . عاوزين ناكل ... كن وين نحضرلكوا اكل ؟؟
دعونا نتوقف هنا . وسنكمل باقي الاحداث في الجزء القادم
انتظروني
محبكم : شوفوني

شوفوني
10-30-2016, 09:01 PM
يا جماعه حد يعلق او يقول حاجة واللا الجزء السادس مش عاجبكوا ؟؟!

شبح المتعة
08-15-2018, 01:59 PM
اممممم قصة رائعة وساخنة اشكرك على اجتهادك

محب العشق
08-15-2018, 04:59 PM
قصه جميله كالعاده يا صديقى و لكن أين الباقى

شوفوني
08-15-2018, 05:10 PM
القصة مكررة في موقع اخر واجزاء اكثر في موقع اخر لنفس الكاتب

للغلق



قصة نيك زوجاتي تحب اناتنتاك بقواه/archive/index.php/t-197091.htmlفتيات يعرضنا كساسهماشعربمتعه والزب يتحسس عن باب خرميقصص نسونجي متسلسلهصورة عندما تكبرها تصبح عدة صور سكسنسوانخي صور شراميط ملك/showthread.php?t=294970سكس امهات سكس تشكيله من افلام السكس القويهقصص سكس زوفيلياصورنيك لعشيقهسكس اﻻم المكسورة وابنهاقصص جنس عائلة متسلسلهسكس اول مرةيشوف كعلبا الصدفة وكانت اول مرة انتاك من غير زوجيقصص سكس انيك امى واختى ام بزاز كبيرةوصفة اعلي بيها شهوتي وتخلني اروح مع جوزيفضيحة امل مع جارههّ سكسزوجي شاذ يحب ادخل اصبعي في طيزه قصصقصص نيك عاشق النساء البلديقصص سكس الشحات ناك اميقصص سكس بيجبهم كتيرصور سكس موخرة كبيرة ضرب عشرةصور سقس ردع واضحسكس بنت خدراسالب جاد ليبيقصص نيك سكس مدام سعادقصتي وطبيب اﻷسنان جنسيهقصة نيك امي قالت لي بعدين نكمل بالليل ابني كسي ملك لك صورسكس جتداسكس.أمهات.سلمهمقصص بعصصة ونيك الزوج نسوانجيقحبة جزائرية متزوجة تتناك من عشيقها ومن طيزها الجبار في السيارةقصص سكس محارم تحرر ارشيف نسوانجي تحرر غاده ويوسف رقص بلدي نسونجي/archive/index.php/t-325576.htmlقصتي سكس نيكوني افشخوني في كسي وطيزي انا منيوكه وقحبه /archive/index.php/t-485438.htmlامي والضروف قصص سكس منيوكه site:bfchelovechek.ruكل ما يتعلق بعالم السكس ثقافة صور قصصقصص سكس ام شهابمقاطع سكس نسوانجي امريكيسكس محجبة لجئةقصص محارم نسوانجي محدثه وكاملةالاجزاعرب نارقصص نيك محارم مديري في الشركة ينيك زوجتي واختها تعمل في الفندق/archive/index.php/t-315605.htmlمقاطع سكس عربي نساء بالجلابيات منوعاخي تتدلك وانا موجود نسوانجييكس موزةقصص لي بنت يمارس سكس مع أخوه حت فقدبكارتهاقصه منيوكه خلفيصور YOUX ساحق صارخسكس عنيف باشميلقصة نيك بور سعيديه بتحكي علي موقع متناكهقصص نيك متوحشهقصص سكس في عيادة دكتورقصص جنس اختي بتضرب سبعه ونص/archive/index.php/t-9129.htmlصور سكس برايزقصص نىك مصوره كونانسحاق متحرك نسوانجي قصه سكس بنت وحبيبه بالصورقصص نيك اسيل متسلسله السلسله الثانيه كاملهخد خطيبتةصورسكس كيلوتقصص شواذ مع الاهانةقصص ارحم كس امك حبيبيقصص تجارب النيك مع الشيميلصورسكسي تستهوي الرجل /tags.php?tag=%C7%E1%D5%E6%C7%C8%DAقومي غيري هدومك بقا. سحاق/archive/index.php/t-7402.html