دخول

عرض كامل الموضوع : مكتملة لم يكن قصدي ولا قصدها (السلسلة الاولى ) ثلاثة عشر جزءا


صفحة : [1] 2

شوفوني
01-06-2019, 07:37 PM
لم يكن قصدي ولا قصدها


النساء متنوعات اثناء الممارسة الجنسية فمنهن الساخنة ومنهن الباردة نسبيا . منهن من تستثار لاقل حركة ومنهن من تحتاج الى وقت أطول وجهد اكبر لجعلها تندمج معك في الممارسة وتعطيك ما توقعته منها قبل البدء , معروف ان المرأة عادة لا تبادر لطلب الجنس الا تلميحا والرجل هو المبادر عادة . صحيح ان مبادرته تكون بايعاز خفي من المرأة الا انه يبقى هو المنوط به قيادة المعركة التي تنتهي عادة بانتصار مزدوج للطرفين . حياء المرأة وخجلها المصطنع بالعادة يعطيها مسحة جمال واثارة مرغوبة من قبل الرجال . ليس عيبا في المرأة هذا الحياء الذي يستر خلفه رغبة وجموحا قد لا يكون للرجل قِبَلٌ به في بعض الحالات . وذلك الرجل المغتر بنفسه والذي يفترض انه هو وليس غيره الفاعل وما المرأة الا مفعول به . هو من يملك جهاز الارسال وما المرأة الا جهاز استقبال تعرض نفس الصوت والصورة التي يرسلها هو . معظم الرجال يعلم ان الفاعل وجهاز الارسال الذي يمثله انما تتحكم بشيفرته وبرنامجه غير المرئي امرأة او اكثر ممن يدعي هو انهن مفعول بهن او انهن أجهزة استقبال . هو يعلم ذلك ولكنه يعيش الدور ولا يرضى ان يجاهر بغير ذلك . والمرأة أيضا رغم معرفتها بانها تتحكم في الشيفرة الخاصة بالرجل فانها راضية باختيارها عن دورها الذي رسم ملامحه لها ذلك الرجل . هي باختصار علاقة جدلية تتلخص بان كل طرف قد رسم للاخر دوره ومهمته وكل طرف قد قرر راضيا القبول بدوره ولكنه ولغايات استكمال هذه النظرة التي تبدو غريبة للامر فانه ينكر تماما ان هذا الدور مرسوم له ومكتوب له السيناريو والحوار والإخراج والمؤثرات السمعية والبصرية من الطرف الاخر . الامر باختصار قبول كل منهما بالاخر لمنفعته الشخصية وانانيته النرجسية أحيانا والتشاركية أحيانا أخرى .





هذه المقدمة البسيطة سقتها في بداية القصة لأبدأ بعدها مشهدا مختلفا .

ولابين ان هذه القاعدة قد يخرج منها شواذ لا لتنفيها ولكن لتوضيح ان لكل قاعدة شواذ .
وقد رايتها مقدمة مناسبة لاحداث قصتي التي سارويها على لسان صديقي هادي .

الى المشهد الأول .......


لم اتخيل يوما ان هناك امراة بمثل هذا الشبق والرغبة الجنسية المرتفعة حد الجنون . ولم يدر بخلدي ان هناك انثى في هذا الكون لديها مثل هذا الشوق للمتعة الناتجة عن مداعبتها للزبر الذي لا يعدو كونه قطعة عضلية مليئة بالاوردة والشرايين التي تمتليء دما عند الاستثارة لتنتنفخ تلك القطعة وتتصلب وتصبح بهياتها وشكلها الجديد حبيبة لكل انثى قد نال منها الشبق الجنسي ما نال فتصبح بكليتها رهينة لذلك العمود اللحمي المتصلب . كان زبري حينها يتجول جيئة وذهابا في أحشاء كسها الذي كان يتوقد لهيبا حارقا . وكانت هي كمثل التي أصابها مس من الجنون تقفز فوقه وتهبط بشكل هستيري . لم يلبث ان انعكس علي انا فاصبحت مكرها لا مختارا اجاريها في حركاتها الافعوانية أحيانا واللولبية أخرى والعمودية تارة ثالثة . اجبرني على ذلك هذين النهدين المتدليين على صدرها واللذان ما توقفا عن التراقص امامي لحظة واحدة منذ ان اعتلى جسدها البض جسدي . بالإضافة الى بياض ونعومة وجسدها النحيل نسبيا مما ساعدها على سهولة الحركة وساعدني ان امسك بتلابيب طيزها ارفعها واجذبها على زبري كيفما اشاء وفي أي اتجاه اريد .

ولم اتصور في أحلام يقضتي او منامي ان هناك امرأة تمتلك كل هذه الجرأة والمبادرة للتعبير عن نفسها بهذه الطريقة التي بدت لي مبتذلة أو رخيصة ولكنها في ذات الوقت ممتعة ولذيذة . كانت تعبر عن استمتاعها بالنيك بطريقة اقرب ما تكون الى الهوس والجنون منها الى التعقل . غيرت لدي كل المفاهيم و قلبت كل معتقداتي السابقة بخصوص حياء الانثى وخجلها الطبيعي الفطري . كنت اعتقد قبلها ان الحياء صفة لكل النساء وان الرجل هو من ينبغي عليه ان يقود العملية الجنسية ويتحكم بمقودها ويكون ربان سفينتها . الى ان حصل معي ما حصل . فلم اكن قبلها ادري ان المراة يمكنها تولي زمام المبادرة وقيادة مجريات اللقاء الجنسي بمثل هذه الطريقة المجنونة . ولم اكن اعلم ان توليها هذه القيادة سيجعلها تبدع وتعطي كل ما لديها واكثر .



كانت تتارجح فوق زبي بعد ان اعتلت جسدي بجسدها البض الطري . تقفز تارة وتهبط أخرى . تتحرك بشكل لولبي سريعا مرة وبطيئا أخرى , طيزها الممتلئة شحما الملتصقة فوق فخذي كانها كومة زبدة زئبقية الحركة .وكسها الغارق بسوائله الدافئة واحشائه الملتهبة واصوات انزلاق زبري بين ثناياه وتلافيفه اللزجة . وبزازها الثائرة وكانها في اشد حالات الغضب وعيناها المغلقتان على الكثير من الخيالات التي لم استطع اكتشافها ولكنها بالتأكيد لم تبتعد عن خيالات حالمة باستمرار اللحظة وآمال مستحيلة بدوام الحال كما هي عليه . أصوات اناتها وفحيح آهاتها المتتالية ولولبية جسدها الثائر على كل الأعراف جعلني استنتج بان شريكة فراشي هذه المرة انما هي انثى ولكنها لا تشبه أي من النساء اللواتي كنت قد عرفت .........


بهذه الطريقة وبما يشبه هذه العبارات التي اختصرت منها الكثير بدأ صديقي هادي وهو يروي لي ما حصل معه . وما واجهه من مفاجأت واحداث لم يكن يتوقعها ولم يكن يحسب لها حسابا او يخطط لها او حتى يرتب امره للتعامل مع مجرياتها . كنا انا وهادي نتحدث عن العلاقات الزوجية واهمية العلاقة الجنسية بين الزوجين في خضم أمواج الحياة المتلاطمة وتعقيدات حياتنا اليومية , واهمية الجنس لتوفير عنصر الانسجام بين الزوجين وقيمة المتعة الناتجة عن تلك العلاقة لتسهيل انطلاق الزوجين نحو بناء اسرة سليمة الأركان وعلاقات مستقرة وهادئة نهايتها الطبيعية النجاح والسعادة لكلى طرفيها ولابناءهما في حال ان راى النور احدهم او أكثر.

فاجأني هادي عندما قال :

ساروي لك حكايتي وما حصل لي او معي .ولك بعدها ان تحكم ان كان صديقك هادي مذنبا ام لا ؟؟ أو ان كانت هي مذنبة ام مظلومة ؟ مجرمة ام ضحية ؟؟ ساجعلك حكما لتحدد هوية المجرم وهوية الضحية ؟؟ لم احدث أحدا من قبل بحكايتي هذه ولكنها أصبحت حملا ثقيلا انوء بحمله ولا اجد من يساعدني في تحمل أعباء هذا الحمل الثقيل . دعني يا صديقي افضفض لك بما يحويه عقلي الباطن وقلبي الذي اثقله الهم ولكن عليك ان تعدني بحفظ السر وكتمانه .

قلت له : كلي آذان صاغية يا صديق العمر . ولا ازيد عما تعاهدنا عليه سابقا ان نبقى أصدقاء صدوقين لبعضنا شعارنا الوفاء وها انا اجدد لك العهد والوعد ان يبقى كلامك حبيسا لعقلي وقلبي وان وجدت نفسي قادرا على العون والمساندة فلن اتوانى عن فعل ذلك وفاءا لصداقتنا القديمة وتعبيرا عن انسانيتنا التي لم نتخلى عنها يوما انا وانت . وفي كل الحالات فمجرد فضفضتك لي ستكون بحد ذاتها تخفيفا عنك , فانطلق يا هادي وقل ما تشاء ان تقول ....

يقول هادي :

تعلم يا صديقي انني تزوجت زواج صالونات كما يصفونه . وقد كان ذلك بمعرفة وتشجيع من اختي زهرة التي كانت تربطها علاقة صداقة بزوجتي قبل زواجنا .فهي صديقتها منذ أيام الدراسة في الجامعة . كان عمري حينها 28 عاما اما زهرة فكان عمرها بحدود 25 عاما وكذلك زوجتي فهما بنفس العمر . لا انكر ان اختي زهرة قد احسنت نصحي بترشيح اعز صديقاتها أمل ( وهذا هو اسم زوجتي ) فهي كانت وما زالت تعتبر المثال الحي للزوجة الصالحة . ترعى بيتي كأحسن ما تكون الرعاية . وتهتم بكل شؤوني على أفضل ما يكون الاهتمام , لا تترك شيئا تعلم انني احتاجه وتستطيع فعله الا وتفعله عن رضى وطيب خاطر . يجمعنا الحب الذي شعرنا به بعد الزواج كما يجمعنا الاحترام الذي كان موجودا من قبل ومن بعد . حياتنا الجنسية مستقرة ان جاز التعبير , بداناها بالممارسة يوميا ثم أصبحنا نمارسها يوما بعد يوم أما الان فنحن نفعلها مرتين أسبوعيا في العادة الا اذا كان هناك ما يدعو لها خارج هذا الترتيب فلا نتوانى عن فعلها برغبة واستمتاع ورضى متبادل كما اعلم .لا أقول انني خبير في امتاع النساء ولا افترض بأمل انها خير نساء الأرض متعة ولذة , تعودنا بالخبرة والممارسة وببعض الثقافة القادمة من الفيديوات والصور الجنسية التي نراها خلسة عن بعضنا . ان نمارس الجنس الى المستوى الذي نشعر من خلاله اننا قد امتعنا بعضنا البعض . نبدل من الأوضاع ونمارس طقوس اللحس والمص . ونكثر من المداعبة السطحية السابقة للنيك او خلاله او حتى بعد القذف . اعتقد اننا نعيش حياتنا الجنسية بمتعة ورغبة لم تتناقص ولم تفتر , يساعدنا في ذلك ما بيننا من مشاعر الحب , نمتع بعضنا الى الحد الذي نعلمه . والاهم من كل ذلك اننا راضون تمام الرضا عن بعضنا من هذه الناحية .

اختي زهرة وزوجتي تعمقت صداقتهما أكثر فاكثر . واصبحتا اكثر من اخوات , فهما دائما مع بعضهما كلما سنحت لهما الفرصة بذلك, ساعدهما على ذلك انهما تعملان في نفس المستشفى كممرضات . وبعد ستة اشهر تقريبا من زواجي من أمل كانت اختي زهرة قد تزوجت من مجدي , وهو مهندس الكترونيات يسكن بالقرب من منزلنا ( أي هو جارنا بالاصل ) يعمل في شركة حاسوب وبرمجة نظم معلومات . كان يبدو على زهرة من علامات السعادة مع زوجها ما جعلني مطمئنا عليها , ففي بداية زواجها الذي مضى عليه ثلاث سنوات تقريبا كنت اراها مستقرة وهانئة ومرتاحة البال . مع مرور الوقت بدات المح منها علامات عدم الرضا وانها تعاني من شيء ما , الا انها لم تبح لي باي شيء وانا كذلك لم ابادر لاستفسر منها عما يزعجها . هي بالمناسبة تسكن في شقة مستقلة من عمارة يملكها والد مجدي وهي عمارة لا تبعد عن بيتنا كثيرا فنحن في نفس الشارع , في نفس العمارة يسكن اشقاء مجدي بعد وفاة والدهم ووالدتهم , وهي تقريبا نفس الحالة لدينا الا انني واشقائي ما زلنا نحتفظ بشقة خاصة بوالدي ووالدتي الاحياء .

عملي في مصلحة حكومية لها علاقة بكبار التجار وأصحاب المصالح الكبرى ساعدني في بناء الكثير من العلاقات مع كبار رجال الاعمال والتجار المستوردين وأصحاب الشركات والمعارض الكبيرة. كنت دائما استغل هذه العلاقات للحصول على خصم خاص وربما هدايا مجانية للاشياء التي اشتريها من مستلزماتي الشخصية او مستلزمات منزلي او لزوجتي بما في ذلك الملابس او الأحذية او أي أشياء أخرى ,
لست ادري ما الذي دعاني لاستغل علاقة زوجتي بزهرة لافهم شيئا عن ظروف زهرة التي تخفيها عني, فقلت انها ربما تكون تبوح بها لامل زوجتي . فقد اصبح مظهرها يشي بوضوح انها تعاني بعض الشقاء في حياتها الخاصة . سألت أمل عن ذلك فاجابتني إجابة صادمة تبين مدىى القرب بينهما فقالت : انها فعلا تعرف الكثير ولكنها لن تستطيع البوح باي شيء مما تعلمه قبل ان تسأل زهره ان كان بإمكانها اخباري بذلك ام لا ؟, وما هي حدودها ؟؟ وذلك وفاءا منها لصديقتها زهرة وحفظا لاسرارها الشخصية .

عادت لي أمل باجابات يغلب عليها الكثير من التلميح والقليل من التصريح , الا ان ما فهمته من كل الذي قالته لي ان مجدي زوج زهرة منشغل كثيرا بعمله وطموحه الذي يلازمه لتاسيس شركة برمجيات خاصة به وانه يعطي لهذا الجانب أهمية بالغة من حياته وانه يهتم اكثر مما يجب في جمع المال لتاسيس هذه الشركة الى الدرجة التي جعلته مهملا في واجباته الزوجية . حتى انه بدأ يعمل لورديتين متتاليتين ثم يأتي الى البيت منهكا من التعب مرهقا فيكتفي بتناول طعامه ثم النوم مباشرة . وان زهرة تشعر بالوحدة والإهمال الشديد من زوجها . فبرغم حسن اخلاقه وثقافته الجيده ومستواه الاجتماعي المرموق فانه غير مدرك ولا يعرف كيف يصنع توازنا بين التزاماته الزوجية والتزامات عمله وظروفه العملية والمالية . وانه لا يعير أي اهتمام لمسالة رضى زوجته وشريكة حياته عن حياتها معه فكل ما يعنيه هو موقعه الاجتماعي المتأتي من وضعه المالي الذي لن يكون على ما يرام الا اذا أسس هذه الشركة واصبح يملك شركته الخاصة . حتى ولو كان ذلك علىى حساب زوجته شريكة حياته .

كان جوابي لأمل مثل جواب كل الرجال في مثل هذه الحالات وذلك بتحميل المسؤولية للمرأة وليس الرجل, فقلت لها:
لا يكون هيا كمان مهملة بنفسها وما بتعرف كيف تجذبه ناحيتها وتاخذ منه اللي هيا بتريده ؟؟
أمل: ما بظن الوضع هيك, زهرة مثقفة وفهمانة وبتعرف واجباتها كثير منيح . ومو معقول تكون هيا السبب .
لكن على كل حال انا رح اكلمها واستفسر منها اكثر وأوضح لها شوية شغلات واعطيها شوية نصايح بلكي تغير الحال ..
عادت أمل بعد يومين ...
أمل :كنت اليوم انا وزهرة وحكينا بالموضوع اللي حكيتلك عنه
هادي: ها....كيف شفتي الوضع
أمل: بصراحة تفاجأت منها.. بتصدق انها ما عندها ملابس داخلية وقمصان نوم وحاجات مثل هيك الا اللي اشترتهم لما تزوجت من ثلاث سنين ؟؟ !!!!
هادي: معقوول !! شو هيا هلبلا والا مجنونة لهالدرجة ؟
امل: لا هبلا ولا مجنونة, هي بتقول ان زوجها ما بيهتم يهيك أشياء . ولمين بدها تشتريها ؟؟؟ اذا كان زوجها ما عنده استعداد انه يقول لها كلمة حلوة ولو حتى انك حلوة او شي مثل هيك سواءا لبستلو او ما لبست
هادي: حتى ولو ....لما الست بتلبس شي مغري الرجال بيتحرك لحاله ..اصل الملابس الحلوة بتعمله اثارة وبتزيد رغبته بزوجته وممكن ساعتها ينطلق لسانه ههههه ...
أمل: هههههه على شان هيك حضرتك كل أسبوع والثاني وانتا جايبلي طقم بيبي دول واللا اثنين جداد والا قميص نوم عريان والا شوية اندرات من اللي بالي بالك هههه
هادي: طبعا هههههه مهو انتي كمان مو مقصرة . بتلبسي اللي بجيبه وبتصيري تتشخلعيلي فيه قدامي وبعدها انتا عارفة النتيجة هههههههه
أمل : طيب طيب اسكت شكلك حميت وانا أصلا من السيرة مو مستحملة , خليني أقوم البسلي حاجة من اللي بتعجبك ونرجع نكمل حكي
هادي: حبيبتي امووولة اممممممواااه انا داخل الحمام آخذلي شاور وانظف البتاع وبالمرة انظف اسناني بتكوني حضرتك جاهزة
امل: اممممواااه قوم قوم شكلك ولعت معك ورح تخرب الليلة قبل تبدأ
هادي: طيب ما نحنا امبارح عملناعا . والا اقولك زيادة الخير خير هههههه
قامت امل تهتز بمؤخرتها أمامي بغنج وطريقة ظاهرها وباطنها يوحي بالاثارة والاغراء بشكل زاد من رغبتي بمضاجعتها حتى وصلت الى درجة اثارة لم اعتد عليها من قبل..

خرجت من الحمام بعد ان اخذت شاورا سريعا . فركت اسناني جيدا كعادتي كلما ضاجعت زوجتي حتى اجعل رائحة فمي طيبة ولا تتضايق منها عند تبادل التقبيل بيننا وهي أيضا تفعلها بالعادة . عانتي كانت بالاصل محلوقة الا انني أيضا حرصت على تنظيف زبري جيدا حتى تجد طعمه طيبا اذا فكرت ان تمصه لبعض الوقت . خرجت من الحمام ودخلت غرفة النوم فكانت أمل تلبس روبا طويلا مغلقا بشكل شبه كامل فلم اتبين شيئا مما تخفي تحته , وبينما انشغلت انا بتبديل ملابسي دخلت هي الى الحمام وخرجت بعد قليل بعد ان كنت قد اكتفيت ببوكسر قصير حيث سبقتها الى السرير وغطيت جسدي بالشرشف .

خرجت امل من الحمام ترتدي بيبي دول كنت قد جلبته لها منذ أيام هو عبارة عن طقم من سوتيان وكلوت شفافين والكلوت فتلة باللون الأزرق المزركش ببعض الورود الصفراء والحمراء وقطعة فوقية شفافة أيضا بنفس الألوان . القطعة الفوقية قصيرة لا تصل الا لحدود منتصف مؤخرتها ومفتوحة من الامام بشكل v بحيث تبرز شق نهديها بشكل شبه كامل . كان البيبي دول مغريا وفاجرا الى درجة لم اكن اتوقعها عندما اشتريته ولكنني عندما رايتها به علمت كم كنت موفقا في اختياره لانه يبدو انه سيمنحني ليلة ليلاء مع امل , وهي تتعطر بعطرها على التسريحة كانت تدندن باغنية وترقص بمؤخرتها على انغامها قاصدة المبالغة باغرائي اكثر واكثر و رفع مستوى الاثارة التي هي أصلا مرتفعة هذه الليلة . يبدو ان حديثنا الذي سبقها قد اسهم في تحريك ما اعتقدنا انه هاديء من رغائبنا الجنسية

فكرك لو زهرة لبست لمجدي طقم مثل هذا وعملتله مثل ما بعمل هيك بيتغير شي بيناتهم ؟؟ هكذا قالتها وهي تهتز بطيزها يمنة ويسرة مع وصول أولى بوادر رائحة عطرها الي
هادي: بذمتك ما انا معلم باختيار قمصان نومك ؟؟ عليا النعمة زبري صار بده يكب اللي ببيضاتي من قبل ما توصليني
أمل: يعني هيك شكلي مثيرة لالك ؟؟
هادي: تعي لهون منغير كثرة حكي احسن ما اكب حليباتي وتخرب عليك الليلة
أمل: اقطعه وارمية للكلاب اذا بتعملها . اصل كسي بينقط من لما شفت حالي عالمراية شلون هلا لما امسكه وامصمصهولك
دست نفسها تحت الشرشف وانطلقت تمصمص زبري على الفور بينما يدي امتدت لتمزق كلوتها من اول ما لمسته ودسست اصبعي في كسها الرطب بسوائلها
كانت ليلتنا تلك من امتع الليالي على طول حياتنا الجنسية انا وامل، كانت يومها ساخنة جدا ومثارة الى حد الغليان وكان كسها وكانه نهر جاري من فرط ما افروت من سوائل . وللمرة الأولى كان صوت آهاتها عاليا الى الدرجة التي خشيت معها ان يصحو ابننا الطفل النائم في سريره بجانبنا او ان يصل صوتها الى مسمع احد من عائلات اخوتي وخصوصا زوجة اخي التي تسكن الشقة المقابلة. قضينا ليلة جميلة لم تكف فيها امل عن تذكرتي باختي زهرة وما تعانية وعقد المقارنات بين ما نفعله وما تعاني منه زهرة من حرمان. ولا أدرى لماذا كنت كلما أتت سيرة هذا الموضوع ازداد عنفا وسرعة في نيكي لزوجتي امل التي يبدو انها لاحظت ذلك فاصبحت تكرر ذلك قاصدة او غير قاصدة فلست أدرى ولكن كيدهن عظيم. ختمنا ليلتنا بان حصلت امل على نيكة مزدوجة للمرة الأولى منذ اكثر من عامين وقذفا غزيرا خصوصا في المرة الأولى ومتعة لم اجد مثلها حتى ليلة دخلتي على أمل او أيامنا في شهر العسل. نمنا بعدها والعرق يغمر اجسادنا وقد احتضنتها واحتضنتني عاريين تماما الا من بعض قذفي وسوائلها التي التصقت باجسادنا. ولم تشأ امل ان تنام الا وزبي متمدد فوق كسها مرتخيا منكمشا ولكن مجرد وجوده هنا يشعرها بالطمأنينة كما قالت لي.
صديقي العزيز : انا لم احدثك عن بعض تفاصيل نيكي لزوجتي على سبيل فضح ما يجري بيني وبينها , فهذا كما تعلم ليس من طبعي ولا هو من تربيتي وثقافتي ولكنني قلت لك هذه المعلومة لتعلم تماما كيف تطورت أمور حكايتي فيما بعد .

المهم انه في الصباح وبينما كنت استعد للمغادرة للالتحاق بدوامي المبكر وحيث ان وردية امل كانت تبدأ الثانية بعد الظهر وبعد ان صحوت واخذت حماما صباحيا منعشا ازلت من خلاله آثار معركتنا الليلية وبينما كنا نتناول افطارنا قال لي امل:
فكرك لو زهرة عملت مثل ما انا عملت امبارح بيكون رد فعل مجدي مثل رد فعلك ؟
هادي : وانا اش عرفني؟؟
امل: شو رايك اني اشجعها تجرب معه هيك شغلات
هادي : ممكن .. لعل وعسى
امل: لكن عاوزاك تساعدني في الموضوع . مهيا بردو اختك ولازم تهتم بشؤونها
هادي: لكن الموضوع حساس وانتي عارفة انها خجولة وانا كمان بستحي اكلمها بهيك أمور
امل : ومين قال لك انك لازم تكلمها ؟؟ انت ممكن تساعدني من غير ما تكلمها ابدا
هادي: كيف يعني؟؟
امل: مطلوب منك تشغل زوقك الحلو باختيار ملابس النوم اللي بالي بالك وتكون على قياسها وتشتريلها إياها وتسلمهم لالي وسيب الباقي علي , والموضوع مش هيكلفك كثير مع الخصم اللي بتحصله من اصحابك , والا انا غلطانه؟
هادي: طيب سيبيلي الموضوع يومين وانا امر على معرض محترم اشتريلك شوية حاجات الها ولالك بالمرة ههههه.
امل : يومين ليش ؟؟ اليوم جهزهم وانا هبدأ معها وبالمرة ما انا متاخرة بالشغل وانتا روح اشغل نفسك بالسوق على بال ما ارجع من الشغل
هادي : معقول جدا ...خلص اليوم بنزل السوق بلكي لقيتلكوا حاجة حلوة وجديدة
امل : منتظراك وما تنسى لاني رح اوعد زهرة فيهم اليوم
هادي : اوعي تجيبي سيرتي بالموضوع
امل : انتا انزل شغلك هلا وما الك دخل بالباقي , هذا شغلي مو شغلك


لم اتعب من الكتابة ولكنني فقدت الوقت اللازم لها



نرتاح شوي ونرجع نكمل لكم حكاية صديقي هادي



الى اللقاء




الجزء الثاني







قبل البدء بسرد احداث الجزء الثاني . ونزولا عند رغبة بعض الزملاء الذين علقوا على الجزء الأول بان ابين الملامح الجسدية لابطال القصة لتسهيل فهم ما يجري من احداث او لتكوين صورة اكثر واقعية اثناء القراءة . فسابين بعضا من صفات ابطال قصتي ولنبدأ



امل زوجة هادي

هي ممرضة كما بينا في الجزء الأول , لديها من العلم بالامور الصحية بشكل جيد جدا . لذلك فهي دائمة العناية بنفسها وجسدها وصحتها . طولها 170 سم ووزنها 70 كغم فهي من النوع الرشيق متوسط الجسم . بزازها وطيزها هي سر جمالها فهي تعلم ذلك جيدا لذا فهي حريصة على ان تبدو باعلى درجات الجمال والتناسق مع بقية جسدها . طيزها متوسطة الحجم لكنها مكورة وبارزة وبزازها رغم انها أكملت للتو فترة رضاعها لابنها الا انها حريصة على شكل صدرها المتوسط الحجم مع القليل من الترهل الناتج عن الرضاعة الا انها تعمل هذه الفترة لاعادة الأمور الى نصابها بعد اكمال الرضاعة . بشرتها حنطية لكنها ناعمة , تتميز بابتسامتها الساحرة وشفتيها الغليظتين و فلطالما كانت قبلتها ذلت طعم ولذة خاصة لهادي المتصرف الحصري بهذا الجسد بكل ما يملكه من مقومات للجمال

اما زهرة فهي اخت هادي وبرغم اختصاصها الطبي الا انها تواجه صعوبه في انقاص وزنها الذي يتجاوز ال 80 كغم . طولها أيضا حوالي 170 سم تتميز بطيز كبيرة وبزاز متوسطة الحجم فهي لم تحبل ولم تلد ولم ترضع طفلا بعد . شفتيها صغيرتان لكن على وجه ممتليء وفم يميل الى الاستدارة . تميل الى السمرة الا انها ناعمة البشرة أيضا . لا تملك روح الفكاهة مثل امل فهي تميل الى الجدية في كل شيء متاثرة بحياة زوجها الذي أعطاها هذه الصفات . تملك قلبا ابيضا وحبا كبيرا للاخرين وبساطة تصل حد السذاجة في تعاملها مع زميلاتها وصديقاتها



اما هادي , فهو مثال الرجل الشرقي ذو الشخصية القوية والجسد الأسمر المتناسق القوي , طوله 175 سم ووزنة 75 كغم , عضلاته بارزة نسبيا . شخصيته قوية بفعل موقعه الوظيفي الذي يجعل الاخرين محتاجين له في كثير من المعاملات الحساسة . مما أدى الى تشابك علاقاته وتوسعها واعطاه القوة الاجتماعية مع ما لدية من مميزات جسدية كشاب في الثلاثينات من العمر
نعود الى بقة الاحداث . ولنستمع الى هادي وهو يروي قصته



نزلت الى شغلي ولم اعرف ماذا تخطط أمل ولا كيف ستقدم هذه الملابس لزهرة وباي حجة وماذا ستقول لها ؟؟

في طريقي الى العمل وانا خلف مقود سيارتي كنت اتأمل ما جرى من حوار بيني وبين امل زوجتي , ولست ادري لماذا ظهر عندي ما يشبه عذاب الضمير . اذ انني كنت أتساءل بيني وبين نفسي عن السبب الذي دعاني للدخول في هذا الموضوع الذي هو بالاصل موضوع نسوي وقلت في نفسي انني كان ينبغي لي ان لا احشر نفسي في هكذا مواضيع . وان اترك الأمور تسير بطبيعتها , فزهرة لم تشتكي لي ولم تطلب من امل ان توصل شكواها لي مثلا , فما هو الداعي الذي جعلني اتدخل , الا انني في نفس الوقت رجعت لاحدث نفسي بان زهرة هي اقرب اخوتي الى قلبي وهي من نصحتني بزوجتي امل وهي من رتب كل شيء وكانت نصيحتها مفيدة لي الى اقصى درجة فقد وفقت بسببها بزوجة هي اقرب ما تكون للمثالية في كل شيء , فكيف يمكن لي ان اراها تعاني من أي مصاعب في حياتها واقف متفرجا ولا اتدخل او أحاول على الأقل ان اجلب لها اسياب السعادة كما فعلت هي معي .



موضوع اخر كان يقض مضجعي وهو ما يتعلق بزوجتي امل . وساءلت نفسي كيف لي ان ادفعها للتدخل في هكذا مشاكل او مواضيع هي بالاصل في غاية الحساسية بين الزوجين ولا ينبغي لاحد ان يطلع على تفاصيلها الا هم انفسهم فقط . الا اذا وصلت الأمور لمراحل صعبة , عندها يمكن لي ولامل التداخل لتقريب وجهات النظر ومحاولة حل الاشكال , وهذا في الحقيقة لم يحصل فالامور بين زهرة وزوجها ظاهرها طيب ولا احد يعرف ان كان بينهم ما يعكر صفو حياتهم سوى انا وامل بحكم قرب امل من زهرة منذ نعومة اظفارهن .



موضوع آخر اشغل تفكيري في تلك اللحظات , وهو , كيف لي ان ادفع زوجتي وام ابني امل للتدخل في مثل هذه القضايا وهي أمور تتعلق كلها بالجنس والعلاقة الزوجية الحميمية , الا يعتبر ذلك مغامرة غير محسوبة العواقب ستؤدي نتيجتها الى مزيد من الرغبة الجنسية لدى امل ومزيد من التهور الجنسي الذي قد ادفع انا ثمنه يوما ما . فاعطاء المزيد من الاهتمام للعلاقة الحميمية بيننا سيتطلب مزيدا من اللقاءات ومزيدا من قمصان النوم والبيبي دولات اللازمة لاشعال الرغبة واضفاء أجواء جديدة على كل لقاء متجدد وقد يؤدي ذلك الى زيادة الشبق الجنسي لدى أمل مما سيكون له انعكاسات على قلة اهتمامها بالامور الأخرى التي تحكم حياتنا الزوجية وهي بالتأكيد كثيرة مثل أي زوجين في هذه الدنيا .



كل هذه الأفكار راودتني فاشغلت تفكيري الى ان وصلت الى موقع عملي الا انها لم تثنيني عن تنفيذ مطلب أمل بشراء قمصان النوم التي طلبتها ولن اتوانى عن شراء اكثرها فجورا واثارة فهذا هو المطلوب في كل حال . لم انسى حين وصلت مركز عملي الاتصال بصديق لي يعمل مديرا لمحل لانجري يتعامل بالماركات العالمية وهو موجود في احد مولات المدينة المعروفة بنوعية زبائنها انهم من الطبقة الراقية , الا ان ذلك لن يمنعني من الشراء لكون ما ادفعه ما هو الا مبالغ رمزية قياسا بأسعار ما اشتري بقيمتها العادية لغيري من الزبائن . اخذت موعدا من الرجل مساءا بعد فراغي من عملي واكملت يوم شغلي عاديا .



في المساء كنت في المحل الذي ذكرت واشتريت أربعة قطع بيبي دول فاجرة لدرجة الجنون . اثنان لامل ومثلهما لزهرة بعد تقصي مقاس زهرة المناسب , اما امل فانني اعلم مقاسها اكثر من مقاسي , كيف لا وقد خبرت جسدها في كل ملليمتر منه واخذت قياسه بيدي مرات ومرات , استغرب صديقي صاحب المحل انني اشتري لمقاسين مختلفين فاعتذرت وقلت له انني مضطر لذلك فزوجتي تريدها هدية لصديقتها في عيد ميلادها وقد كلفتني بشراءها لعلمها بذوقي الرفيع في مثل هذا النوع من الملابس . ابتسم الرجل ابتسامة خبيثة وقام بتغليف القطعتين الخاصات بزهرة بغلاف خاص بالهدايا كخدمة إضافية وقال

يبقى انتا ومرتك ناويين تخدموا الراجل زوج صاحبة مراتك خدمة العمر ههههه

قلت له : خليه ينبسط شي ليلة والا اثنين يمكن ما يتكرروا

قال لي : ما تخافش عليه , الستات شاطرين كثير بهيك أساليب ومو مقصرين , المهم الراجل يقدر عليهم

قلت له : اللي فهمته من زوجتي انها البنت هاي مالهاش بالموضوع هذا ومش مهتمة بنفسها علشان هيك جت فكرة مرتي انها تهديها هيك هدية

المهم ان الرجل غلف المشتريات ورفض قبول ثمنهن وابدى استعداده لاي خدمة من هذا القبيل في المستقبل



في المساء سلمت الكيس الخاص بزهرة الى أمل واحتفظت بالكيس الخاص بها في دولاب ملابسنا وطلبت منها ان لا تفتحه فليس اليوم وقته فنحن بالأمس كنا قد فعلنا الافاعيل ولا اريد ان اتعب نفسي معها لليوم الثالث على التوالي . ففكرت في ترك مخزون طاقتي لليلة قادمة اعترافا مني بعدم القدرة على مجاراتها , فللانثى فتحة كس كالبئر الذي ليس له قرار , ومن ذا الذي سيجهد نفسه في محاولة الوصول الى منتهاه ؟؟, وامل أصبحت بحكم التجربة محترفة مجون , واصبح لديها من أساليب الاغواء ما لا قبل لي به خصوصا عندما تلبس لي ما اشتريه لها ففضلت اخذ يوم من الاستراحة على الأقل وغدا لنا كلام آخر . يبدو ان امل قد فهمت لغتي غير المنطوقة فمضى بقية اليوم عاديا بلا أي حديث عن الموضوع تجنبا لاي تداعيات لا نريدها هههههه .



في اليوم التالي وكان اربعاء كانت وردية امل صباحية أي ان عملنا يبدأ سويا في الثامنة صباحا , أوصلت ابننا الى حضانته القريبة واوصلت امل الى المشفى الذي تعمل به , ذهبت الى عملي كاي يوم روتيني من حياتنا اليومية , وفي المساء احضرت امل من المشفى بعد انتهاء ورديتها وفراغي من شغلي , ومر بقية اليوم أيضا عاديا حتى ان امل لم تحاول استثارتي للحصول على لقاء جنسي . وانا من طرفي لم ابادر وقلت في نفسي فلتكن ليلة الجمعة هي ليلتنا فانا على الأقل ليس لي عمل هذا اليوم ولا اعلم ان كانت امل مرتبطة بمناوبة نهاية الأسبوع ام لا .

يوم الخميس مساءا كان مختلفا تماما , فانا من طرفي بدات بخلق الاثارة بيننا من خلال استفساري منها عن نتيجة ما حصل معها مع زهرة , فكان جوابها انها تنتظر التقرير النهائي منها غدا لانها اتفقت معها ان تبدا محاولاتها مع زوجها هذه الليلة بعد ان تستعد لها كما يجب

قلت لها : المهم يكونوا الطقمين اللي اشتريتهم الها عجبوها ومناسبين لمقاسها

امل : يوووووه كانت هتطير من الفرحة , وبعدين قياسها تمام مية مية

هادي ؛ كل هذا مش مهم , المهم يجيبوا نتيجة هههههه

امل: انا متاكدة غير يعملوا نتيجة كثير منيحة ,ولا بد انهم الصبح هيكملوا شغلهم بالحمام كمان هههه

هادي: شو اللي مخليكي واثقة لهالدرجة

امل : اصلي دربتها على اكمن حركة , اذا عملتهم لازم لازم يحركوا المية الراكدة عند جوزها الاهبل

هادي : صايرة مرشد اجتماعي حضرتك هههه

امل : مرشدة سكسية بس , وكله من عمايلك اللي خليتني هيك , والا انا كنت قطة مغمضة

هادي : علينا يا مندلينا !!!

امل : بلا مندلينا بلا جرفوت , قوم خذلك شاور مهو مش معقول نعلم الناس وننسى حالنا

هادي؛ شو هيا أوامر وخلاص , بلكي مو جاي على بالي ؟

امل : طب بلاش تأخذ شاور , استناني شوي انا اللي اخذ الشاور قبلك , لكن ابقى خليك ثابت على موقفك

هادي : قومي خذي شاور انتي الأول . ولما تطلعي أكون فكرت بالموضوع



بقية الليلة أتت كما توقعتها وربما اكثر . , فبعد ان خرجت هي من الحمام تلف نفسها بمنشفة كبيرة وبشعرها المبتل ورائحة الشامبو وعبق جسدها القادم بفعل حركاتها براسها مدعية انها تنشف شعرها من بقايا قطرات الماء , كل ذلك جعلني استعجل الدخول بعدها الى الحمام للتخلص من المشهد خوفا على نفسي مما تفعله هي بي . وكعادتي أكملت استعدادي في الحمام ثم خرجت سريعا لاجدها وقد اختارت طقما للنوم باللون الأزرق النيلي ( فهو بين الكحلي والسماوي ) ومع بياض جسدها وامتلاء فخذيها وطيزها بدى المشهد في قمة الاثارة والاغراء , زاده اغراءا انها سبقتني الى الفراش ونامت على جانبها او على بطنها تاركة لقباب طيزها ان تفعل بي الافاعيل مجرد ان اصطدمت بها عيناي . ومع ميلان فخذها للامام وبروز اطراف كسها من الكلوت الذي لا لزوم له أصلا ولمعانه ونعومته . فكنت كانني اشاهد مشهد بانورامي لكومة من الزبدة المغلفة بشرائط لامعة من السلوفان الأزرق الذي زادها بهاءا وجاذبية . شعرها الكستنائي الذي اسدلته على كتفها بطريقة تبدو غير تلقائية أعطاها مزيدا من الجاذبية , لم اكن ادري وقتها ان مجرد الاتيان على سيرة العلاقات الجنسية لغيرنا ستثير فينا كل هذه النزعات الشبقية بطريقة تبدو غير اعتيادية حسبما تعلمنا من سابق تجربتنا غير القصيرة .





لست ديوثا . ولا احب ان افكر مجرد تفكير بعلاقات اختي الجنسية مع زوجها ولكن تلك العلاقة المرتبكة بين زهرة وزوجها كانت سببا في ثورة جنسية بيني وبين زوجتي , او هكذا يبدو لي الامر من نظرة الى جسد امل وهي تفعل ما بوسعها لجعلي مثارا وهائجا عليها بطريقة غير مسبوقة . ما ان تمددت خلفها عاريا الا من بوكسري الذي تمرد زبي عليه وخرج من طرفه وكأنه يقول لي : ولماذا تريد حبسي بهذا المحبس الواهي الذي لن يمنعني من التعبير عن نفسي والخروج لاتنسم هواء الشيق واتنعم برؤية هذا اللحم الأبيض كما تفعل انت أيها الزوج الاناني الثائر .

لبيت نداءه وجعلته يتمدد بين فلقتي طيزها بعد ان حررته من سجنه بكامل استقامته , بينما امتدت يدي تحيط خصرها وتجذبها قليلا لتصبح هذه الكومة اللذيذة من اللحم بكاملها في حضني ويلتصق اللحم الأبيض باللحم الأسمر وتلتقي الرغبات في منتصف جسدينا لقاء شوق عنوانه الهياج وظاهره الشبق تعبر عن مكنونه الانفاس التي بدأت تعلو اصواتها معلنة عن بدء السباق المحموم نحو المتعة المفقودة , استدارت براسها قليلا تنبس شفتيها عن ابتسامة نصر واثقة وقالت :

شو شكلك على طول غيرت رأيك ؟؟

هادي: الأزرق حلو عليكي

امل : ما تغير بالحكي . ليه بسرعة غيرت رايك ؟؟

هادي : هو انا مجنون ابقى مصمم على رايي وقدامي الكنافة هاي كلها وما اذوقها

امل : بعدين سيبك من الأزرق . وخليك باللي جوا الأزرق ,

هادي : لا لا عن جد الأزرق حلو عليكي

امل : انا حلوة بالازرق مو الأزرق حلو عليا

هادي : شو بتفرق ؟؟

امل : بتفرق كثير . بالاولى الحلاوة للازرق وبالثانية الحلاوة لالي

هادي: وبعدين معك نحنا بدنا نبقى مختلفين على الحلاوة لمين ؟ ؟؟؟؟؟ لك انتي كلك على بعضك كنافة عليها صبغة زرقاء ّ!!!!!

أمل : كنافة لكان ؟؟ طب تفضل كول كنافة يا فالح

هادي : لك يسلملي هالجسم وحلاوته , يخرب بيت جسمك بيهبل , بيجنن , انتي عن جد حلوة , هسترتيني يا بنت الايه



واشتبكت شفاهنا على الفور وذهبنا في قبلة شهوانية ساخنة كانت طويلة ولذيذة . بينما يدها امتدت هي الأخرى تتفحص ذلك الكائن الرابض بين فلقتي مؤخرتها لتمسك به متلبسا فتعصره يبدو انها تنتقم منه وتفرك براسه ما يطاله من لحمها الحريري , ثم اعطته الاذن بالدخول تحت كلوتها ليتمدد طوليا في الشق الفاصل بين فلقتيها وصولا الى اسفل ما بين شفري كسها . الحرارة المنبعثة من ذلك المثلث الناري التقت بجمر زبري المتقد فزادت شفاهنا التصاقا وزادت السنتنا عبثا ببعضها وجعلتني اجذبها اكثر فاكثر لالامس بجسدي اكبر مساحة ممكنة من جسدها .

حررت نفسي واعتليتها مقبلا وجنتيها ثم خديها وصولا الى شفتيها ويداي تعصر نهديها العاريان بلا سوتيان , بينما يدها ما زالت تقبض على صديق كسها ( زبي) تمرر راسه على كسها من فوق الكلوت الحريري ,

فكرك زهرة ومجدي بكونوا بيعملوا مثلنا هيك هلا ؟؟

هادي : مش عارف , لكن اذا كان مجدي رجال عن جد , اكيد لازم مثل هيك واكثر

امل : وفكرك زهرة رح تضبط الدور مثل هيك ؟

هادي : سيبك منهم وخلينا بحالنا

امل : ايه ...بس لازم زهرة تنتاك نيكة منيحة ,,,خطية البنت كثير حلوة وتستاهل احلى نيك

هادي : حظها هيك ,,,شو نعمل لها

امل : ايه بس كمان مو معقول مجدي يكون حريف نيك مثلك ,,انتا ما في منك بنوب

هادي: وانتي سكسية كثير وحلوة كثير وامورة كثير وكسك زاكي كثير وبزازك حلوين كثير ونيكك حلو كثير

( ومع كل كثير كانت شفاهي تنتقل الى مكان مختلف تقبله ولساني يتجول على مساحة أخرى يلعقها )

كلامها عن زهرة ومجدي وبدء الخيالات ترتسم في ذهني لزهرة ومجدي وهما على سرير المتعة الهب حماسي وجعلني اهذي من فرط الشبق الذي الم بي , اثارة هستيرية كنت اشعر بها حينها , جسمي يترنح فوقها ويداي ترتجفان وهما يصفعانها على تلابيب طيزها المضغوطة بين جسدي والفراش . مددت يدي ومزقت كلوتها ومن فوري غرست زبي بكسها بطريقة لم اعتد عليها ولكن ما اصابني من هياج جعلني لا افكر باي عواقب



الغريب ان كسها تفاعل مع هجوم زبي بكل سهولة ووسع له الطريق لتبدا امل فاصل آهاتها وحركات طيزها لاعلى لتلتقف من زبي أطول استقامة ممكنة كما يبدو



وضعت ذراعاي تحت باطها وكفي تجذب كتفيها وزبي مغروس باحشائها وجذبتها من كتفيها ليذهب زبي بعيدا ويلتصق صدري بصدرها وعانتي بعانتها ثم بدت ارهزها بكل عنف ممكن بينما اصواتها المتنوعة النغمات تملأ المكان بل ربما تجاوزته لتسمع بعضا من الجيران في حدة ارتفاع لاصواتها لم تكن تفعلها عادة



لم اغير الوضع هذه المرة , فبقيت على الرتم لبعض دقائق هي امتع دقائق عشتها في حياتي الجنسية مع امل حتى انطلقت قذائف مدفعي تروي كسها حليبا ساخنا ولبنا طازجا مبسترا , دقيقتان كانتا كافيتان لارتخاء زبري وخروجه من كهفه ليتنسم بعضا من الهواء المنعش الذي يملا جو الغرفة بفعل جهاز التكييف , ارتميت بعدها بجانبها نتبادل أصوات لهاث الانفاس ويجيب قلبينا بعضهما بمزيد من تسارع الدقات بعد ان اختلط عرقنا كما اختلطت مياه شهوتنا



خمس دقائق من الصمت المطبق تبعتها امل

امل ؛ شو سيرة نياكة اختك بتخليك تشعلل نار , لازم ظل دايما جيبلك سيرة زهرة علشان تمتعني باحلى نيكة هيك

هادي : يعني انتي مبسوطة هيك

امل : ايه مبسوطة , بس مو كثير , يمكن لو نعمل واحد ثاني يتغير الحال

هادي : انتي ما بتشبعي؟

امل : ليش هو انتا شبعت ؟؟

هادي : انتي ما بينشبع منك

امل : لكان اعطيني محرمة امسح كسي من حليبك واقوم اجبلك كاسة عصير تبل ريقك بعد الشغل اللي عملته

هادي : لك عسل شفايفك بيرويني طول العمر , بس بردو ما عليه , هاتيلي كاسة عصير موز بحليب نريح شوي قبل ما نعمل الجولة الثانية وبالمرة أقوم اغسل زبي اصله صار يلزق بجسمي من عسل كسك

أمل ؛ ايه بس الجولة الثانية غير , اصلي ما ذقتش طعم زبرك الليلة ولا حسيت شفافك تلعب على زنبوري مع انه كان سخن مثل الجمر

هادي: طيب من غير لماضة , روحي جهزي العصير وتعالي

لمحتها تتلمس هاتفها الجوال وهي في المطبخ تحضر العصير وذلك في طريق عودتي من الحمام المجاور بابه لباب المطبخ

احضرت كوبين من العصير وعادت كما هي عارية الا من القطعة الفوقية من البيبي دول التي لم يتسنى لي التخلص منها في الجولة السابقة ربما بسبب استعجالي او قد يكون السبب انني رايتها تضيف الى جمال جسد امل مسحة جمال إضافية فتركتها الى حين



أمل : عجبك هيك !!؟؟ زهرة عم تفصل علي . مو قابلة ترد عالتلفون

هادي : هو هذا وقته يا حبيبتي , اتركيها للصبح

أمل : انا غرضي اطمئن عليها

هادي: اطمئني على نفسك الأول , وسيبيها تدبر امورها براحتها

أمل : انا امري عال العال , ولسا الزبر الجاي بكون اطعم

ناولتني العصير الذي شريناه سويا بما يشبه الاستعجال , كان زبري بعدها قد عاود التعبير عن نفسه فعاجلته امل بالتقبيل والمص قبل ان تضع نفسها فوقي تاركة لي حرية الإمساك بتلابيب طيزها لاجذب كسها باتجاه لساني الذي لم يألو جهدا في الغوص الى ابعد ما يستطيع في أعماق مهبلها قبل ان اعاود لعق بظرها وشفريها



كانت النيكة الثانية اكثر لذة واطول مدة تبادلنا فيها العشق كما تبادلت اجسادنا الاحضان واعضاءنا الجنسية الاحتواء والملاعبة , غيرنا لاوضاع مختلفة كان آخرها الوضع الخلفي وهو الأكثر اثارة بالنسبة لي خصوصا عندما يأتي بالنيكة الثانية لانه يفسح لي المجال للاستمرار أطول فترة ممكنة ففي المرة الأولى لا احتمل الكثير من الوقت قبل القذف اما الثانية فيكون المجال مفتوحا امامي للاستمر وصفع طيزها من الجانبين والامساك بخصرها وجذبها ليغوص زبري عميقا في كسها



يعحبني هذا الوضع لانه يسمح لطربوشة زبري في الاحتكاك بسقف كسها ذهابا وإيابا في حركة تلهبني وتحرق اخر حصون مقاومتها فتبدا بالصراخ والوحوحة بطريقة تبدو غير منضبطة حتى نقذف شهوتنا سويا في العادة فقد تعلمت كيف احتفظ بشهوتي الى الوقت الذي ادرك فيه قرب قذفها فاسرع رهزي وتعلو اهاتها حتى تتقابل القذفتان في أعماق ارواحنا قبل ان يختلطا في أعماق مهبلها .



نمنا الى صباح الجمعة الذي هو يوم عطلتي الأسبوعية ولكن امل لديها وردية عمل مسائية كما علمت

تناولنا افطارنا بعد الاستحمام . شربنا قهوتنا ومر النهار عاديا , فقد انتهت الليلة كما كنت اعتقد الى ما انتهت اليه وهي في كل الأحوال لا تخرج عن نطاق المألوف بين أي زوجين

وبينما كانت أمل تستعد للمغادرة الى عملها في المشفى فاجأتني بفكرة جديدة حيث قالت :

ها صحيح !! الدكتورة هدى زميلتنا في الشغل كانت عاوزة تتكلم معاك وطلبت رقم تلفونك وانا قلت لها لما استاذنك الأول ..

هادي : شو بتريد مني هاي الدكتورة ؟؟ هو انا اعرفها أصلا ؟؟!!

أمل : لا انتا متعرفهاش ولا هي تعرفك لكن زوجها الدكتور محسن يعرفك منيح

هادي : مين دكتور محسن هذا ؟؟انا معرفش دكاترة بهالاسم

امل : لا هو يعرفك كثير منيح , وشفتوا بعض اكثر من مرة بالشغل عندك

هادي : مش متذكر حد بهالاسم ..وشو اللي بتريده هدى هذي

امل : انتا تكلم معها وافهم منها , انا أصلا مش عارفة

هادي : طيب خليها تكلمني واشوف ايه هو الموضوع

امل : على فكرة زوجها محسن ابوه الدكتور خيري عنده مستشفى قطاع خاص كثير كبير , ومحسن بيشتغل فيه لكن هدى بتشتغل في الحكومة حتى تكسب خبرة وترجع تشتغل معهم

هادي : ما علينا , سيبيها تكلمني , بلكي طلعت مزة حلوة وابقى اعلقها

امل : هههههه هي حلوة أي نعم حلوة , لكن تبقى تعلقها ما اظنش ,

هادي : انتي بس سلميني إياها والباقي علي

امل : واثق من نفسك حضرتك , وانا مش معبيه عينك ؟؟؟

هادي : انتي معبية عيني وبيتي كمان لكن ما يمنعش اني اجرب حظي مع غيرك شي مرة واحدة بس ههههه

امل : صحيح كمان , مش عاوز تعرف شي عن اخبار زهرة ؟؟ والا أقول لك لما ارجع من الشغل ابقى احكيلك واكون عرفت كل التفاصيل منها اليوم بالشغل , هي على كل حال وضعها كثير منيح لكن بالتفاصيل معرفشي , المساء ابقى احكيلك

اوصلتها الى المستشفى وارسلت طفلنا الى الحضانة وعدت ادراجي لاستغل عطلة نهاية الأسبوع لاقضيها مع والدي ووالدتي كما هي عادتي كلما كانت زوجتي في وردية عمل يوم الجمعة , مضى اليوم عاديا وربما رتيبا مملا , ولم يخلو الامر من أسئلة كانت تراودني طيلة النهار عن النتيجة التي حصلت لزهرة بعد ان جربت اطقم النوم التي اشتريتها لها ؟؟؟ واسئلة أخرى اكثر الحاحا حول الدكتورة هدى ؟؟وزوجها الدكتور محسن ؟؟, وماذا يريدان مني ؟؟ بل ماذا تريد مني الدكتورة هدى ,؟؟ ولماذذا هي من تطلب هاتفي وليس زوجها مثلا ؟؟ ومن هو زوجها ؟؟وما علاقته بي ؟؟ وكيف عرفني ؟؟, ما هي طبيعة علاقته بالمصلحة الحكومية التي اعمل بها ؟؟ أسئلة كثيرة كانت تجول بخاطري , ويبقى أهمها اكثرها الحاحا هو ما يتعلق بزهرة شقيقتي التي احترمها وأريد لها كل الخير والسعادة مع زوجها , لا احد يمكنه اجابة اسئلتي سوى امل , فما علي الا الانتظار حتى تعود من عملها لتزودني بتقريرها التفصيلي المتضمن إجابة اسئلتي هذه ..

زرت ابي وامي وتناولت معهم طعام الغداء كما هي العادة . وفي الثامنة مساءا اتصلت أمل لتخبرني ان اذهب لاحضارها من عملها بدلا من استخدام المواصلات المزعجة . وقد كان , تسوقنا ما يحتاجه منزلنا لاسبوع قادم وعدنا الى البيت بعد ان احضرنا ابننا من الحضانة , وطيلة هذه الفترة لم اشأ ان استفسر منها عن شيء من اسئلتي فتركت الموضوع حتى نستقر في المنزل واثناء العشاء سيكون لنا حديث هام ...

ها قوليلي ؟؟ شو اخبار زهرة ؟؟

امل : اسكت اسكت وسيب زهرة بحالها

هادي : شو ؟ مالها . ما انتي بتقولي ان اخبارها كويسة

امل : هي كويسة بعقل !!ما تقول غير انها راجعة من شهر العسل هههههه

هادي : يعني الباشمهندس قام بالواجب ؟؟

امل : لا وهندسها من جديد كمان ؟؟ طلع مخبى بقشوره الباشمهندس

هادي : ايه بس يعني شو ياللي صار معهم ؟؟



Flash back



المشاهد التالية كما روتها امل على لسان زهرةوهي احداث ليلة الخميس على الجمعة في نفس الوقت الذي كانت زهرة تفصل الخط بوجه اتصالات امل بها






زهرة : اول ما وصل مجدي عالبيت وكانت الساعة حوالي الثمانية مساء كنت محضرة العشاء مثل العادة لكن هالمرة زودت عيارات الفسفور مثل ما وصيتيني وركزت كثير بالطبخ اللي يطلع الاكل زاكي ومثل ما بحبه مجدي , مهو انا عارفة كمان ان مفتاح الرجال يبدأ من بطنه هههه كنت لابسة بجاما بيتي خفيفة وفاتحة سحاب القميص اللي يبينوا بزازي قدامه بطريقة مثيرة قلت له يدخل يأخذ شاور على بال مجهز الاكل . وفعلا بعد ما اخذ الشاور وطلع وكان الاكل جاهز تعشينا مثل العادة كمان وبلش حضرته يتململ بده يقوم ينام ,

زهرة : تعبان يا حبيبي وعاوز تنام والا شو ؟؟

مجدي : ما انتي عارفة يا زهرة الشغل بيهد الحيل , وطول النهار عيوني عالكمبيوتر , حاسسهم بدهم يفرقعوا

زهرة : طيب مش تباركلي بالطقم الجديد اللي اشتريته اليوم الأول ؟؟

مجدي : الف مبروك يا زهرة , اكيد بكون حلو لانك زوقك حلو بالاصل

زهرة : لا لا هيك ما بينفع , لازم أقوم البسه وتقولي رايك , ومن غير لف ولا دوران , هو انا مشترياه لمين يعني ؟؟

مجدي : طيب ياللــــــــه قومي فرجيني

.......................

مجدي : يخرب بيت اهلك يا زهرة عمري ,, شو هذا يا بت ؟؟ ايش الحلاوة هذه , فعلا طقم بيجنن . لكن مش عريان شوية ؟؟

زهرة : عريان ؟؟ هو انتا عاوزني البسلك الخمار في غرفة النوم كمان ؟؟

مجدي : لا مش قصدي , لكن هيك انا ما فيني أكون شايفك بهالحالة وابقى صابر

زهرة : اهدى شوي يا حبيبي , انا ما بريد اتعبك

مجدي : من عقلك بتحكي ؟؟ شو تتعبيني ما تتعبيني ؟؟ وهذا اللي صحيتيه من النوم ؟؟ ما بيفرق معك تعبه والا راحته ؟؟

زهرة :مين هذا اللي صحي من النوم هلا ؟؟ هلا الناس بتروح تنام مش تصحى من النوم !!!!

مجدي : زبري يا بنت اللذينا

زهرة : هههههه يعني لازم هلا ؟؟ انا قلت افرجيك الطقم اليوم ونبقى نخلي الشغل الثاني لبكره

مجدي : ولا بكره ولا حتى بعد ساعة , يوووووه انا شكلي مهسهس اللي تارك هيك خيرات من غير ما اطل عليها

زهرة : هلا كل هالشي طلع معك من طقم النوم ؟؟

مجدي : عن جد كلامك في منه , اللبس ببين جمال الست او بيخفيه او حتى ببوظه أحيانا

ساترك زهرة تصف لنا المشهد باللغة العامية هذه المرة , ( عاوز اجرب نفسي بكتابة المشهد الجنسي بالعامية , أتمنى تكون حلوة )



وقف مجدي وقرب مني كثير بحجة انه بيتطلع على طقم النوم عن قرب يعني ؟؟هههه وبعدين حضني بايد واحده وايده الثانية راحت تلعب بالبيبي دول من فوق طيزي . على أساس انه بيفحص الطقم وبيتاكد من نوع قماشه او انه ناعم او حاجة مثل هيك هههه . وانا على طول ومن غير ما اقدر اتحكم بنفسي كان كسي بلش ينزف من عسله وبلشت احس بالرطوبة بين رجلي بسرعة . على طول صار كسي المسكين يبكي ويهل دموعه ندمان على كل لحظة فاتت عليه من غير ما يلاقي الفرصة انه يتخلص من خزان السوائل اللي صارت جاهزة انها تتسرب منه غصبا عنه . ومجدي بعده بيمثل علي انه عم يشوف البيبي دول وبلشت ايده تلعب على فلقة طيزي طالع نازل . ومرة يحسس على جهة وبعدين ينتقل عالجهة الثانية ( عجبتوا طيزي كثير اصلها مثل ما انتي شايفة كبيرة ومليانه وكانه اول مرة بشوفها ) واللي سهل له المهمة انه طقم النوم ما بيستر منها شيء أصلا , ما بين نعومة لحم طيزي ونعومة البيبي دول تاهت يد مجدي وهي تحسس بطريقة حسيت انه مش مسيطر على نفسه وهو بحرك كف يده على طيزي .قطعة البيبي دول اللي فوق طيزي بلشت تلعب والظاهر انها كانت كمان تخلي مجدي مثار اكثر واكثر فلا هي ساترة طيزي ولا هي تاركيتها عريانه مثل هو ما عرفها من الأول . حسيت وقتها ان الطقم بلش يهفهف على طيزي وكانه يقول لمجدي خلص يا حبيبي بكفي لحد هون . ذوبتني خجل منك ومن كلامك الحلو عني وعن الطيز ياللي تحتي , ومجدي ومن غي ما يكل ولا يمل بعده بحسس على طيزي كانه بشوفها لأول مرة بحياته ههههه . بعدين صار يمد ايده تحت الكشكش اللي باخر قطعة طقم النوم بس هو قصده انه يحسس على لحم طيزي اكثر من انه يتعرف على القماشة . وبسرعة ومن غير ما احس ما شفت غير أصابعه صاروا تحت الكلوت من الجهة الخلفية وبيتسحب فيهم قصده يوصل لفتحة طيزي او كسي و ما كنت عارفة وين بده يوصل باصابعه لكن من غير تحكم مني بلش كسي يرطب اكثر واكثر . وصلوا أصابعه لحد كسي وطبعا اكتشف هاللحظة انه مليان سزائل وانه كسي صار مثل العجينة الطرية . وهنا بلش يضغط باصابعه على زنبوري ( بظري) كانه بده يهرسه تحت صباعه الوسطاني . كان كسي عم ينزل عسل بشكل مو طبيعي ولا عمري جربت انه كسي يكون بهيك حالة , وكانه عم يحكي لمجدي قوي قلبك وفوت اشرب من راس النبع بدل ما تضل تلعب باصابعك من برا لبرا ,

صار مجدي يمرر اصبعه لفوق ولتحت بين شفرات كسي وانا هناك ذبت بين ايديه وما عاد فيني استحمل شي , فكرت وقتها ارمي حالي على السرير لان رجلي ما عاد يحملوني , وبلشت اتاوه واوحوح مثل الشرموطة الحيحانه عالزبر , لكن المتعة اللي كنت عم حس فيها من عبث مجدي بكسي وزمبوري خلتني استحمل شي زيادة عن طاقتي لاني ماني حابة افقد اللحظة الحلوة هاي باي ثمن . رجع يحسس على طيزي ومرة يدخل اصبعه بطيزي ومره يتركه يروح بين الشفرين او على زمبوري وبدا المنحوس يتفنن كيف بده يذوبني بين ايديه حتى صرت فرفر مثل الفرخة المذبوحة وما عارفة تعمل شي بهيك وضع لا فيني استحمل زيادة ولا فيني اخسر هيك متعة تعزبت قبل ما تيجي اللحظة اللي احس فيها بكل هالروعة والمتعة هاي ,



وبسرعة ومن غير اعرف كيف عملها وباللحظة اللي كنا مركزين بعيون بعض , كل واحد فينا يحاول يشوف رفيقه كيف حاسس من لغة عيوننا اللي هي بالاصل ما عاد فيها تفتح من حماوة الشبق والاثارة اللي كنا فيها , بهاي اللحظة ما شفت مجدي غير شاددني جهته وهجم على شفايفي بشفايفة وبلش يبوس فيني , كانت بوسة مجنونة بكل معنى الكلمة , ارتوينا من رضاب بعضنا البعض , كل واحد فينا اكل شفاف الثاني بطريقة مجنونة كانه بده يخلعها من محلها مو يمصمصها وبس , لساناتنا عم تلاعب بعضها بطريقة سريعة ومجنونة وكاننا فعلا بنبوس بعض لأول مرة بحياتنا ,



ما بعرف هو كان ببوس شفافي والا بينتقم منهن لانه ما ذاق طعمهن من فترة طويلة , المهم انها بوسة بحياتي ما ذقت اطعم منها ولا شفت مجدي طالب البوسة بهاي القوة حتى يوم دخلتنا كان الطابع الرسمي والمجاملة اقوى من الاثارة والشبق الجنسي , اما هالمرة كنا كثير جريئين ومولعين حب ورغبة ببعض بشكل هستيري عن جد , وهذا الشي شجعني ابادله نفس الإحساس وامص لسانه مثل ما بينمص لساني وافرك شفافي بشفافه بكل عزم مني مثل ما بيعمل هو بالضبط ويمكن اكثر



المهم ما في لحظات كان مجدي عريان بالكامل , ما بعرف كيف شلح ثيابه اصلي كنت خارج نطاق التغطية ساعتها وماني شايفه شي غير جسمي وكسي والاحاسيس اللي كنت بحسها ومجدي ضاغطني بين ذراعاته وصدره . وبطريقة مجنونه وسط تمتمات مجدي اللي ماني فهمانه منها شي غير انه منثار كثير ومولع و جسمه سخن مثل نار وما هو داري عن شي ولا رايد شي غير انه يشبع مني باي شكل كان , وسط هيك جو وهيك احاسيس كنا بنقرب من السرير لحتى وصلنا وراج مجدي دافشني عالسرير ونام من فوق مني وبطريقة هستيرية راح ممزع الكلوت ونايم فوقي بكل جسمه وبدانا نتشقلب على السرير مرة هو فوقي ومرة انا فوقه وبيرجع يرميني تحته وشفافنا ما بدها تسيب بعضها شو ما كان الوضع , واذا عتقني وترك شفافي بكون عم يرضع بزازي وهاتك يا تفعيص ورضاعة ومصمصة وحتى عضعضة بشكل مو قوي حتى ما يوجعني .

لقيت نفسي مشتاقة كثير لزبره اللي لهلا ما لمسته بعد . صحيح اني لمحته واقف ومادد راسه الأحمر المورد لفوق قبل ما يدفشني مجدي وينام فوقي على السرير , لكني ما لمسته لهالوقت , صرت مشتاقة كثير المسه واحسس باصابعي على عروقه النافرة .... وباصابعي ليش ؟؟ ....ليش ما يكون بلساني كمان !! كنت كثير كثير مغرومة اني أوصل لزبره واشوف كيف بكون شكله وملمسه وطعمه ومجدي منثار كثير .. مديت ايدي لما وصلته برؤوس اصابعي وانا من المحنة متلبكة وماني عارفة شو اللي لازم اعمله هلا ,و مرة بيعلى صوتي بالاهات ومرة بصير اتلوى تحت جسم مجدي مثل الثعبان بعز حر الشمس ومرة بدي ارضع زبره ومرة امصمص شفايفة مثل ما هو بيعمل فيني



المهم اني أخيرا وصلت لحبيب كسي زبر مجدي وأول ما وصلت ومسكت طربوشته رحت ضاغطة عليها بيدي ,,وياااااااه شو كانت سخنة , ما تقول غير جمرة عن جد عن جد , ومجدي بهالوقت تذكر كسي وبلش يلعب باصابعه بين شفراته وبعدين دفش اصبعه لجوا قد ما يقدر , وبحركة سريعة لقينا حالنا في وضع 69 عم ارضع زبره وهو عم ياكل كسي اكل ( ما بدي أقول لحس لان اللي كان يعمله ما اله علاقة باللحس ابدا ) كان مرة يعض زنبوري ومرة يمصمص شفرات كسي بين شفافه ومرة يحط كسي كله ويشفطه بين شفايفه كانه بده يبلعه ويريح نفسه منه ههههه

بعد شي عشر دقايق مص ولحس وصراخ واهات صار لازم مجدي يرتاح لان زبره بلش ينبض , فراح راكبني ودافش زبره بكسي بطريقة مجنونة وبلش يرهزني بالاول بطيء وبعدين سريع سريع وقوي قوي لحتى ما كب بكسي كمية حليب بحياتي ما حسيته بكب كمية كبيرة مثل هيك ,



كنا كثير عرقانين وتعبانين , ونفسنا طالع نازل بسرعة مجنونة كاننا كنا بسباق ضاحية , وحتى تكمل ما شال زبره بعد هيك ولا قام من فوقي و على العكس رمى راسه على صدري وزبرة بعده مملي كسي وجسمة فوقي وهو يلهث وانا الهث لشي خمس دقائق حتى مال بجسمه لجنب ونام حدي وايده فوق بزازي عم تلعب مرة عالبز هذا ومرة ينتقل عالثاني لحتى ارتاح نفسه وانا كمان ارتحت شوي بعد ما جتني الرعشة يمكن مش اقل من ثلاث او اربع مرات كنت بعدها طايره بالسماء من فرحتي بهيك متعة ولذة كنت محرومة منها من اكثر من سنتين



المهم ما انتهت ليلتنا لحد هون !!! بعد ما استرحنا شوي قمنا عملنا واحد ثاني بس الثاني كان بهدوء شوي جربنا فيه أوضاع ثانية وشبعت من زبر مجدي مص وهو شبع من كسي لحس وركبت من فوق زبره بوضع الفارسة ونكت نفسي على زبره بطريقتي وآخر شي جاب ظهره بكسي بالوضع الخلفي حتى خلاني ارتعش مثل الريشة الطايرة بالهواء ونمنا لليوم الصبح الساعة عشرة حتى فقنا من النوم ونحنا مو مصدقين ياللي عملناه بالليل ولا رح ننسى هيك لذة عشنا لحظاتها انا وحبيبي مجدي بطريقة مجنونة لكنها محبوبة وما رح نترك فرصة غير نعملها مرة ثانية وثالثة والف , المهم اننا نبسط بعضنا ونعيش المتعة الصحيحة مثل ما لازم تكون ,,

هذا الكلام مو من عندي , هذا هو نفس الكلام اللي قاله لي مجدي ونحنا بنفطر الصبح وقبل ما اطلع على الشغل قبل شوي , واكيد هيك شي انا كمان بريد يستمر وما نتوقف ابدا ابدا ,,وهو هلا منتظرني ارجع المساء لانه الهيأة انه محضر حاله لشي جولة ثانية ما بعرف شو اللي رح يحصل فيها لكن اكيد رح تكون لذيذة وممتعة ......



أمل : هلا كل هذا الشيء حصل من ورا البيبي دول ؟؟؟ههههههه

زهرة : بتعرفي يا امل انه فعلا الرجال مجتاجين مننا اننا نحرك رغبتهم بطرق جديدة حتى نحصل منهم على اللي بنريده , واللبس اكيد حاجة مهمة جدا , وانا كنت مهملة بهيك موضوع

امل : لكان الليلة البسي له الطقم الثاني يمكن يصير شيْ اقوى من اللي صار امبارح ههههههههههه

زهرة : اكيد ... رح البسه واعمل له إياها مفاجأة ثانية كمان ههههه



نهاية الفلاش باك






أكملت امل روايتها لما حصل مع زهرة على لسانها روت لي بعضا من الحوار الذي دار بينهما وانا ملتزم للصمت الكامل حتى أكملت , لكن المفاجأة كانت في النهاية عندما قالت :

تصدق كمان انها الدكتورة هدى كانت كثير فرحانه لزهرة والتطور الكبير اللي صار معها . وانبسطت كثير ان زهرة أخيرا حلت مشكلتها السكسية مع جوزها

( يعني كل هذا الحوار بين زهرة وامل كان بحضور الدكتورة هدى )

هادي : هيا الدكتورة بتاعتكوا كمان بتعرف كل هيك أشياء ؟؟

امل : الدكتورة هدى رفيقتنا وبتعرف عننا كل شيء ونحنا بالعادة ما بنخبي شيء على بعضنا

هادي : وقوليلي كمان انها بتعرف قصة قمصان النوم وكيف بنشتريهم ومين بشتريهم

أمل : لكان ؟؟ بتعرف ,, لكن زهرة ما بتعرف انك انت اللي اشتريتهم الها

هادي : يخرب بيتكوا ... مو عيب عليكوا تحكوا لبعض مثل هيك أشياء

أمل : شو فيها حبيبي ؟؟؟ اعتبرها تبادل خبرات ههههههه

هادي : اللا صحيح ؟؟؟؟ هي هدى قصدي الدكتورة هدى بتاعتكم , شو بتريد مني ؟

أمل : انا ما بفهم بشغلك ولا هي كمان , لكن جوزها له مصلحة عندك , وهيا بتريد تعرفكوا على بعض بلكي تساعده بشغله عندكم بالهيئة

هادي: لا يكون بتريد مني اشتري لها قمصان نوم ؟؟

أمل : هههههههه فكرك هيك ؟؟؟ حتى ولو !! شو فيها ؟؟؟ خلينا نفتح جمعية للاسرة السعيدة انا وانتا ههههههه

هادي ؛ طيب اعطيها رقمي وخليها تكلمني بكرة وبصير خير



انتهت ليلتنا انا وامل في غرفة النوم على وقع لقاء جنسي قوي ولكنه كان سريعا نسبيا

بانتظار مكالمة الدكتورة هدى غدا

وان غدا لناظره قريب

دعونا نتوقف هنا في قصة هادي وزوجته بانتظار معرفة ما ستؤول اليه الاحداث بعد دخول الدكتورة هدى على خط الاحداث

الى اللقاء في الجزء القادم







ملاحظة لا بد منها



هذا الجزء لن يحتوي على الكثير من الجنس ولكنه جزء لابد منه لاحكام حبكة القصة وتسلسل احداثها , واعذروني لشرح بعض التفاصيل غير المثيرة فهذه هي طريقتي فلا اجد العلاقة الجنسية مثيرة الا بعد بيان ظروف حدوثها ومقدمات الوصول اليها


الجزء الثالث





يستمر السيد هادي بسرد احداث قصته وزوجته امل وصحبهما فيقول :





نمت ليلتي بجانب زوجتي وحبيبتي امل عاريين تماما الا من غطاء خفيف وضعناه فوق اجسادنا المنهكة بعد ان حلقت ارواحنا في سماء اللذة والانسجام الجنسي والعائلي عموما . نمت وقد وصلت الى درجة عالية من الاشباع الجنسي والعاطفي بعد تلك السهرة الجميلة التي روت لي فيها امل ما حصل مع زهرة وزوجها مجدي الليلة الماضية وما يمكن ان يحصل معهم مكررا الليلة التالية أيضا . نمت وانا اشعر بكثير من الاطمئنان على اختي زهرة التي وصلتني اخبارها السارة بانها قد حصلت أخيرا على متعتها الجنسية الكاملة مع زوجها , وبانها استطاعت بتدبير من شيطانة الجنس امل ان تجرجر زوجها الى ما تريد هي لا ما يفكر به هو من أفكار هي في الأصل بعيدة كل البعد عن حقيقة العلاقة الزوجية . نمت عميقا بعد ان تيقنت انني محظوظ بهذه الزوجة المتفهمة والمدركة لاسرار العلاقة الزوجية وسبل نجاحها . اغمضت عيناي ولم تتفتح الا بعد الثامنة صباحا وقد تاكدت من قناعاتي التي كنت وما زلت اؤمن بها والمتمثلة في ان البعد عن الزوجة جنسيا قد يكون سببا في المتاعب في الحياة عموما . فالمتعة الجنسية ولحظات الانسجام العاطفي بين الزوجين تعتبر وقودا للزوج والزوجة على حد سواء للابداع والعمل المنتج والمثمر في حياتهم العملية , وبغيرها يبقى الجسم كما هي الحالة النفسية والعاطفية في حالة غير مستقرة مما يؤثر سلبا على حياتهما العملية ومدى اقبالهما على عملهما بروح منفتحة ونفسية مستقرة . صحوت الثامنة صباحا بعد ان كانت أمل قد سبقتني وصنعت لنا كوبين من القهوة ارتشفناها سويا بعد ان اخذت حمامي الصباحي المعتاد . لم نتطرق لاي مما حصل معنا الليلة السابقة , فهذه هي عادتنا عموما فلحظات الجنس للجنس والمتعة وما سواها نكرسه لبيتنا وشؤونه العامة ولا يخلو الامر من دقائق عاطفية نقضيها بجانب بعضنا نتجاذب اطراف الحديث المبطن ونتبادل نظرات الاعجاب التي تنم عن الانسجام الذي تكون بيننا في سنوات زواجنا التي قاربت على السنة الثالثة .
كان اليوم هو السبت وهو يوم عطلة لي كما هو لأمل وسنقضي يومنا في البيت او نصعد الى شقة والدي ووالدتي نجالسهم لبعض الوقت او ندعوهم الى طعام الغداء او اننا نصنع الغداء ونحمله الى شقتهم لنتناوله سويا . وهذا هو ما تفضله أمل عادة , فهي بارة بهم ايما بر ولا تنسى ان تهتم ببعض شؤونهم كلما سمح لها الوقت بذلك . بعد الظهر اتصلت الدكتورة هدى بامل على الهاتف تسألها ان كان بإمكانها مكالمتي هاتفيا فقالت لها اننا اليوم في عطلة في البيت , سالتني امل ان كان بامكاني الحديث مع هدى لبعض الوقت فلم امانع . وما هي الا دقائق وقد سمعت رنين هاتفي من رقم غريب فعرفت انها الدكتورة هدى
هدى : مساء الخير هادي باشا
هادي ؛ مساء الانوار , مين معي لطفا
هدى : انا هدى زميلة زوجتك امل في الشغل , واظن انها كلمتك اني هتكلم معاك
هادي : اهلا دكتورة هدى , شرفتي ونورتي
هدى: كيفك وكيف الشغل وكيف امل معاك ؟؟
هادي : على مهلك علي شوي دكتورة , واحدة واحدة هههههه , كله تمام يا ستي وامل ما في منها ابدا
هدى :ههههه آه مهو باين نحنا كثير بنحكي مع بعض , ربنا يوفقكم لبعض
هادي : انا في الخدمة دكتورة , انتي وامل تؤمروني
هدى : لا ما تفهمش غلط , لكن هو زوجي الدكتور محسن له مصلحة عندك في الشغل وكان عاوز مساعدتك اذا كان ممكن
هادي : يا رب اقدر , ما انتي عارفة نحنا بنشتغل ضمن قوانين وتعليمات واي شيء بقدر اعمله لالكوا رح اعمله علشان حضرتك والدكتور زوجك كمان اكيد ..
هدى : محسن محسن ,,, زوجي اسمه محسن
هادي : تشرفنا فيكي وبالدكتور محسن
هدى : هو محسن حابب ان يتشرف بزيارتكم بالبيت وانا معاه طبعا وتبقوا تحكوا في الموضوع وتسيبونا انا وامل نرغي شوية على بال ما تكملوا موضوعكم , هذا اذا ما في عند حضرتك مانع طبعا
هادي : لا ابدا , انتوا تشرفوا في أي وقت . ابقي رتبي الموعد مع امل في الوقت اللي بتكونوا انتوا ما عندكم دوام وانا بالنسبة لي ما عندي مشكلة
هدى : خلاص انا بكلم امل وبرتب معاها ورح اعطي رقمك لمحسن يبقى يحكي معاك تلفون ويكلمك عن الموضوع اللي هو محتاجك فيه
هادي : ما في مشكلة , اهلا وسهلا بيكي وبالدكتور محسن جوز حضرتك
هدى : اوكي اتفقنا
هادي : تمام دكتورة , مع السلامة
هدى : مع السلامة

لم افهم الكثير من مقصد مكالمة الدكتورة امل , ولكنني لمحت شيئين مهمين
الأول : ان امل وهدى صديقتين ويتكلمان في كل شيء بانفتاح كامل كما يبدو و فهل تطرقت امل مع هدى وربما غيرها الى اسرار علاقتنا الزوجية الجنسية ؟؟ خصوصا بعد موضوع اطقم اللانجري التي اشتريتها لاختي زهرة التي هي أيضا كما يبدو جزء من الشلة النسائية في المستشفى , والى أي مدى هي حدود علاقة امل بالدكتورة هدى من هذه الناحية ؟ لم اشأ ان ابحث كثيرا في الموضوع وكلمت نفسي بان انتظر حتى تتضح الأمور مع تطور العلاقة بيننا وبين هدى وزوجها قريبا
والامر الثاني الذي فهمته ان الدكتورة هدى ترغب باستغلال علاقتها بزوجتي لتحقيق مكاسب أخرى مادية بواسطة زوجها محسن الذي يملك مستشفى كبير ولا بد ان له مصالح عمل في المؤسسة التي اعمل بها ويريدون استغلال هذه العلاقة لتطويرها وزيادة وتيرتها لمصلحتهم . ولكن كيف ؟ هذا ما سيتضح عند زيارتهم الأولى لنا قريبا أيضا
سالتني امل عن فحوى مكالمتي مع هدى فاجبتها بما حصل , فكان تعليقها انها ستدعوهم لزيارتنا يوم الاثنين او الثلاثاء ليلا لانها والدكتورة هدى سيكون عملهم صباحيا يومها ولا باس من استقبالهم ليلا بعد الدوام وانا بطبيعة الحال أكون متواجدا وليس لدي ما يشغلني حتى الان . اتفقنا على ذلك .
قضينا يومنا روتينيا في شقة ابي وامي وصنعت لنا امل الغداء كالمعتاد وحضر بعض اشقائي لمشاركتنا هذا النهار العائلي ولم يحصل شيء غير ذلك يومها . وحتى ليلتنا قضيناها بدون جنس رغم اننا لا نتنازل عن النوم في أحضان بعضنا بعد قبلة سريعة اعتدنا عليها قبل النوم في الليالي الهادئة جنسيا
صباح الاحد وفي العاشرة تقريبا رن هاتفي الجوال وكان المتحدث الدكتور محسن
محسن: صباح الخير أستاذ هادي
هادي : صباح الورد , مين معايا لطفا
محسن: انا محسن زوج الدكتورة هدى اللي حكت معك امبارح
هادي : اهلا اهلا دكتور محسن , تشرفنا
محسن : الشرف النا يا أستاذ , هذا فعلا شرف كبير لي ولهدى اننا نتعرف على ناس طيبين مثل حضرتك
هادي : اشكرك دكتور . انتا والدكتورة هدى تشرفونا دايما , وما تنسى انها زميلة زوجتي بالشغل , يعني انا وانتا لاحقين الستات هههههه والا شو ؟؟؟
محسن : ههههه يا سيدي !!!هو احنا لينا مين غيرهم , يكثر خيرهم اللي قابلين فينا
هادي : لا يا عم تكلم عن نفسك ههههههه
محسن : ماشي يا سي السيد انتا , مهو باين !!!هههه
هادي : ما علينا ,, اؤمرني حضرتك . الدكتورة قال لي انك ليك مصلحة عندنا ,,أتمنى اقدر اساعدك فيها
محسن : لا لا ما ينفعش عالتلفون , نحنا لازم نشوفك ونتكلم براحتنا
هادي : تمام , مهما الستات حيتفقوا على موعد زيارتكم لينا اليوم حسبما اظن , واعتقد تكونوا عندنا بكرة والا بعده اذا وقت حضرتك يسمح
محسن : انا ما عنديش أي مانع لاي وقت , خلاص هيك انتظر هدى وتبلغني بالموعد ونحنا نتشرف بزيارتكم ونبقى ندردش مع بعض شوية بخصوص الشغل
هادي : كثير منيح . بانتظارك دكتور
انتهت المكالمة بعد ان تكونت بيني وبين محسن علاقة صداقة سريعة جدا وذلك ظهر جليا من طبيعة الحديث الذي دار بيننا , ظهر لي ان رجل لا يعتني كثيرا بالرسميات المبالغ بها وانه قادر على بناء علاقات سريعة مع من يجد عندهم خدمة لمصالحه واعماله , ويبقى الحكم عليه بعد اللقاء المباشر
الاخبار القادمة من زهرة تشير الى انها و زوجها قد اعادوا الكرة في الليلة التالية وبشكل اكثر امتاعا وقد قالت امل على لسان زهرة ان مجدي كان ليلتها اكثر هياجا وابدى رغبة اكثر في ممارسة الجنس مع زهرة بطريقة كانت لا تخلو من الشراسة





تقول امل على لسان زهرة : تصدقي يا اموله انه كان باين انه ممحون كثير وكل المهم عنده انه ياكل جسمي اكل , عضعضني كثير من اكتافي ومن بزازي وحتى كسي ما سلم منه هالمنحوس ووصلت فيه الأمور انه عاوز ينيكني من طيزي بعد ما اكلها اكل وهو عم يعجن فيها مرة بايدية ومرة باسنانه يعضعضها وبعدين حط زبه على فتحة طيزي وبده يدخله لكنه وجعني كثير . فقلت له بمحن ودلع انه يسيبه من طيزي هلا ويخليه بالكس وخلاص لكنه ظل مصر انه يلاعب ايره على باب فتحة طيزي فانا خفت لا يكون يروح دافشه بطيزي وقت اللي هو هايج كثير فمسكت زبره بايدي وبلشك افرك راس زبره بفتحة طيزي مثل الدواير يعني وهو عندها ولعت معه كثير وبلش يطلع أصوات اول مرة اسمعها منه وظليت اعمل له هيك حتى كبهم على باب طيزي وسال اغلبهم بين فخاذي لما وصل كسي ونزل كمان لتحت على رجلي الاثنتين
تكمل زهرة : لكن تصدقي يا امل انه اللعب بفتحة الطيز طلع كثير ممتع , أي انا نفسي جت شهوتي مرتين وانا عم العب بزب مجدي على باب طيزي , فكيف لو دخل جوا طيزي ؟؟ لكني خفت يكون بوجع كثير وما كنت بريد ابوظ الليلة بالوجع لحتى اقنعته بشوية دلع ومياصة مني انه يكتفي بهيك شغله يعني يفرشني من كسي وطيزي



وبعدها طبعا عمل واحد ثاني طول فيه كثير وهو ينيكني من كسي باوضاع كثير حتى تعبنا نحنا الاثنين وانهمدنا بالنوم ليوم السبت بعد الظهر ( مهو يوم عطلة بالنسبة لالي ومجدي اضطر يكلم شغله الظهر ويعتذر منهم عن الغياب بحجة انه عنده نزلة برد خفيفة وتعبان شوي



اكملت امل روايتها المختصرة لما حصل مع زهرة في الليلة الثانية وقد احمرت وجنتاها وبدت عليها علامات الشبق , وانا من جهتي وكما هي العادة عند سماعي اخبار نيك اختي زهرة فانني اغدو مثارا بشكل غريب وبمستويات لم اتعود عليها في الأوقات العادية حتى عندما كانت امل تستخدم كل أساليب غوايتها لي الا ان سيرة نيك اختي زهرة كانت تتسبب باثارتي الى درجة اعلى من كل الأسباب الأخرى ويبدو ان امل أيضا أصبحت تستمريء هذه السيرة وتستغلها كوسيلة للحصول على ليلة ساخنة في احضاني الا ان الجديد هذه المرة كان هو سيرة النيك من الطيز
فنحن لم يسبق لنا ان فكرنا مجرد تفكير بذلك ولم يسبق لي ن تجرات وداعبت فتحتها الخلفية , كنت اعجن فلقتي طيزها كثيرا بين يدي , اصفعها عليها مرارا وتكرارا اثنا النيك وخصوصا في الوضع الخلفي وقبل ذلك في المداعبة وخصوصا اثناء اللحس والمص بالوضع 69 فانني اكثر من صفعها اثناء لحسي لكسها وكنت اشعر بها يروق لها ذلك فتزداد شراسة مصها لزبي فازيد وهي تزيد حتى نغير الوضع , اما ان انيكها من طيزها فلم افكر بذلك ولا هي طلبت او لمحت لرغبتها بذلك . الا انني لاحظت في عينيها شبقا قويا عندما أتت على سيرة نيك الطيز ومتعة مداعبة الزبر لفتحة الطيز . بدت عينيها تبرق بطريقة تدل دلالة واضحة على مستوى رغبتها في الممارسة وانها مثارة بشكل كبير
امل : هو انتا مش ناوي تدخل الحمام ؟
هادي : ليش تسألي ؟
امل : انا بسأل بس , والا ادخل انا قبلك ؟؟
هادي : شكلك حميتي على سيرة نيك الطيز
امل : مش عارفة يا حبي !! انا فعلا حميت . هو نحنا ليش عمرنا ما جربنا هيك شغله ؟
هادي : لانها حرام وليها مضار صحية الك والي , والا انا غلطان ؟؟
أمل : انا ما بقصد انه زبك يدخل طيزي , انا كنت اموت منه اصله كبير كثير على خرمي الضيق , وبعدين فعلا في عواقب صحية مش منيحة للنيك الخلفي
هادي : طيب . اذا سيبك من هيك تفكير وبلاها هالشغلة اللي من وراها وجع طيز هههههه
أمل : انا قصدي تبقى تلاعب خرمي بزبك , بلكي تكون ممتعة , ليش ما نجرب ؟؟
هادي : طيب طيب قومي جهزي حالك بالحمام وارجعي البسيلك شي طقم حلو أكون انا جهزت حالي وبلاش تلبسي اندر بالمرة علشان زبري اول ما يشوف طيزك عريانة يمكن ييجي بباله يلعبلك فيها شوي
أمل : اممممووووااااه يسلملي زبك الشقي
لم اشاهد أمل بمثل هذه الرغبة والاثارة والشبق من قبل , اقصد عندما عدت وبدأنا المداعبة لبعض الوقت ثم بدأت افرش لها فتحة طيزها بزبري الذي امسكته هي بيدها ( يبدو انها تقلد زهرة تماما ) ثم بدات تفرك به فتحتها بكل شبق واثارة , وزادت ان وضعت بعض الكريم على فتحتها ليصبح انزلاق زبي بين فلقتيها سلسا ومثيرا
كانت أمل تصدر الآهات بطريقة شبقة مجنونة وطيزها تتلقى العناية الفائقة من زبري الذي انتفخت راسه واحمرت فرطوشته بشكل غير مسبوق , ولم يخلو الامر من دخول عفوي لنصف الفرطوشة المدببة الى اتون طيزها التي كانت ساخنة الى درجة لم اكن اتخيلها و حيث اكتشفت حينها ان باطن الطيز اكثر حرارة من تلافيف الكس او انها ربما تكون حالة خاصة بامل تلك الليلة
انتهت ليلتنا بعد ان أصرت امل على تقليد زهرة وجعلتني اقذف شهوتي الأولى على باب طيزها والثانية كانت بعد نيكة متعددة الأوضاع لكسها الذي وجدته هذه المرة لا يقل سخونة عن طيزها , كانت نيكة مميزة بكل المقاييس فقد استمتعت كثيرا وزبي رابض بين فلقتيها كما استمتعت اكثر بنار شبقها الذي تفجر رغبة ومتعة واصوات جنسية مثيرة جعلتني أعيش اللحظة كما ينبغي لي ان اعيشها مع هذه الزوجة التي لا تترك فنا من فنون الجنس اللذيذ الا وتمارسه برفقتي لتستمتع هي وتمتعني معها لتجعل حياتنا اكثر انسجاما

نمنا كما نحن عرايا , وفي الصباح وبعد ان اخذنا حمامنا الصباحي وبينما كنا نرتشف قهوتنا استعدا لمغادرة كل منا الى عمله , اخبرتني أمل ان ليلة غد الثلاثاء هو موعد زيارة الدكتورة هدى وزوجها الدكتور محسن لنا , طلبت مني احضار بعض الفاكهة والحلويات لزوم الضيافة والقيام بواجب زميلتها الدكتورة وزوجها .

مر اليوم عاديا و يوم الثلاثاء احضرت بعض الفاكهة والمكسرات والحلويات لزوم الضيافة لضيوفنا الذين سنتشرف بهم للمرة الأولى ويبدو انها لن تكون الأخيرة , استعدت امل لاستقبال الضيوف بملابس محتشمة كما هي عادتها وبعد العشاء رن هاتفي ليكون محسن على الخط يخبرني بانهم على باب البناية و رحبت به وفتحت الباب لاستقبالهم بعد ان اخبرت امل بذلك
كان تركيزي منصبا على الترحيب بالدكتور محسن وانا استقبلهم على الباب ولم اركز كثيرا بزوجته هدى
محسن شاب في منتصف الثلاثينات من عمره , حنطي الوجه بنعومة أبناء الذوات المتنعمين بالحياة الرغيدة , طوله حوالي 180 سم رشيق القوام كان يلبس اللباس الرسمي الطقم الداكن وربطة العنق ليس سمينا كثيرا ولكن له كرش بسيط
وبعد عبارات الترحيب المعتادة وقبل ان يتخذ محسن وهدى مواقعهم في صالون الضيوف تقدم محسن وصافح أمل وتقدمت هدى لتصافحني , نظرت في وجهها ومسحت قامتها بعيني سريعا
اهلا دكتورة هدى , كيفك وكيف الاشغال
اهلا بك أستاذ هادي , شكرا لالاكوا على الاستقبال الحلو
هادي : استغفر اللـــــه دكتوره , هذا اقل من الواجب , انستونا وشرفتونا
هدى فتاة من تلك الفتيات المتفجرة انوثة وسحرا , كان هذا هو انطباعي الأول عنها , هي متحررة شيئا ما , لا تلبس الشال , فشعرها الكستنائي متوسط الطول ينسدل خلف ظهرها مع وجود خصلة صغيرة بجانب عينها تغطي جزءا من خدها المتورد , كانت ببنطال جينز ضيق وقميص شيفون وتحته بدي ضيق باللون الأبيض وكلاهما يبرز معالم جسدها بوضوح , طولها لا يقل عن 175 سم ولا اعتقد وزنها يقل عن 70 كغم منتفخة الصدر طبيعيا اذ ان معالم اطراف سوتيانها ظاهرة من خلف البودي وحتى انتفاخ الجزء العلوي من بزازها كان واضح المعالم , طيزها مستديرة واكبر من المتوسط شيئا ما , وهذا ظاهر بوضوح فبنطال الجينز لا يخفي ملامح حجمها ولا شكلها , تميل الى بياض البشرة بنعومة حريرية , تضع ميكب يبدو خفيفا ولكنه أعطاها مسحة انثوية جذابة , لم اكن حينها افكر بها جنسيا ولكنها عادتنا نحن الرجال فلا بد من تقييم الانثى جسديا وجماليا عند النظرة الأولى ههههههه , صوتها يخرج بما يشبه الدلع رغم محاولتها الظهور بالمظهر الجاد خصوصا انه اللقاء الأول لنا , وباختصار هي انثى تشع انوثة من كافة أركانها الظاهرة والباطنة حسب تقديري ,
بعد ان احضرت لنا امل واجب الضيافة اخذت هدى وذهبتا الى غرفة النوم لاستكمال حديثهما ولتتركا لنا المجال للتحدث مع بعضنا انا ومحسن حول ما يريده محسن مني بخصوص العمل , استمر الانفصال بيننا لمدة أربعين دقيقة تقريبا فهمت خلالها من محسن ان لديهم مستشفى معروف ويريدون ان يعملوا له توسعة كبيرة ويستوردون له الأجهزة الطبية ولوازم التوسعة من أوروبا ويريد مني ان اساعده بشمول مشروع التوسعة المنوي فعلها ضمن قانون لتشجيع الاستثمار يعطيهم الحق باحضار الأجهزة معفاة من جميع الضرائب والرسوم وكذلك اعفاء ضريبة دخل لمدة خمسة سنوات علما بان قيمة الأجهزة تبلغ حوالي مليون دولار وهي كما قال احدث الأجهزة الطبية المتوفرة عالميا , ابلغته بضرورة التقدم بالطلب أولا مع بيان الوصف التفصيلي للمشروع والأجهزة المطلوبة وقيمتها التقديرية وطلبت منه ان يضمن الطلب لبعض لوازم الأجهزة كقطع تبديل ومستهلكات ولوازم ادامة ...الخ ووعدته بتقديم كل مساعدة ممكنة له بحكم وظيفتي , المح لي ان لن ينساني فاخبرته بانني ساقدم له هذه الخدمة بما لا يخالف القوانين واكراما لصداقة زوجتي وزوجته وعربون صداقة بيننا الا انني لمحت من حديثه انه لن يقبل بذلك وسيقدم لي شيئا مقابل ذلك , وبقيت على موقفي رافضا قبول أي شيء الا انها خدمة صديق لصديق .

حضرت امل وهدى بعد ان اوشكنا على استكمال حديثنا
هدى : هاه يا محسن ؟؟ كيف الأستاذ هادي معك , أتمنى انه ما يقصر ويساعدنا بالمشروع الجديد , مهو نحنا كمان رح ناخذ امل تشتغل معنا هناك و اهي صارت خبيرة بشغلها ومنها بتحسن وضعها براتب اعلى من راتب المستشفى العام
محسن : الأستاذ هادي كريم ونحنا بنستاهل وما رح يقصر معنا اكيد
هدى : شكرا أستاذ هادي , واعتبر محسن اخوك مثل ما هي امل اختي وابقوا تعاونوا مع بعض اصله محسن ما بيعرف شي عن الإجراءات , ابقى فهمه شو لازم يعمل
هادي : ما انا قلت له كيف لازم يشتغل , وان شاء اللــــه بصير خير , وانا من طرفي ما رح قصر معكم كرمالك وكرمال صداقتك مع حبيبتي امل
هدى ؛ اش اش ا ش يا امولة , شو هالدلال هذا , نيالك بالاستاذ هادي ومشكور كثير أستاذ هادي
امل : لكان شو فاكرة . هادي ما في منه , حبيبي ورح يبقى حبيبي طول العمر
محسن : شفتي يا هدى كيف هادي وامل , بدهم يانا نغار منهم واصير هلا اتغزل بيكي قدامهم ههههه
هادي : يا اخي تغزل مثل ما بتريد , بعدين الدكتورة هدى تستاهل كل غزل الدنيا وما بكفيها هههه والا لا يا امولة
امل : اكيد هدى تستاهل كل خير
هدى : طيب بهالمناسبة نحنا عازمينكم الأسبوع الجاي عنا بالمزرعة نقضي لنا يوم هناك نرتاح فيه من جو الشغل وقرف الشغل وبالمناسبة بكون محسن جهز الأوراق علشان تشوفها يا أستاذ قبل ما يقدمها للمصلحة عندكم
هادي : مهو.......
هدى : ما فيش مهو ولا حاجة , خلاص اتفقنا وما بنقبل أي اعتذار ولا شو امولة
امل : المهم هادي يوافق وانا ما عندي مشكلة
هادي : خلاص يا ستي اتفقنا ونبقى نرتب الموعد واي يوم بالضبط بعد شي يومين حتى أكون عارف ظروف شغلي منيح
هدى : لا يا أستاذ رح نعملها يوم جمعة ونبقى نروح هناك من يوم الخميس المساء نبيت هناك والجمعة نقضيها بالمزرعة , هو أصلا في فيلا كبيرة بالمزرعة ومسبح وكل شي ورح تنبسطوا كثير
هادي : اذا كان هيك ما عليش رح نرتب امورنا على هذا الأساس

غادرونا بمثل ما استقبلوا من حفاوة وترحيب على امل اللقاء مساء الخميس القادم لنقضي يوم الجمعة برفقتهم في مزرعتهم وملحقاتها

شوفوني :

دعونا نتوقف هنا على امل ان يستكمل لي هادي ما حصل معهم في المزرعة والفيلا وكيف قضوا يومهم وليلتهم هناك , والى ان يأتي هادي ليسرد لي ما حصل استودعكم على امل اللقاء
وتقبلوا تحيات محبكم
شوفوني

الجزء الرابع

يبدو ان صديقي هادي قد أصابه بعض الندم على هذه الفضفضة التي بداها معي او يبدو انه وصل الى مرحلة محرجة من حكايته المشوقة والغريبة في نفس الوقت , فحاول التهرب كثيرا من استكمال سرد حكايته , مما اضطرني الى التحايل عليه لشوقي الكبير لسماع بقية الحكاية مثلكم .
شوفوني : شبيك هادي ما عاد كملت لي بقية حكايتك العائلية
هادي : ماني عارف يا صديقي , انا محروج كثير منك , خلص بكفي لحد هون
شوفوني : لك شو بكفي لحد هون !!؟؟ انتا الظاهر والك واثق فيني !!
هادي : لا ابدا !!مو مسألة ثقة ولا شي . بس عن جد انا كثير منحرج منك
شوفوني : لك ارمي الحمل عن اكتافك بلا ما يضل واجعلك ظهرك وعقلك كمان . بلكي فيني ساعدك اذا الامر محتاج مساعدة
هادي : المسالة مو انك تساعدني او لا , لانه اللي صار صار وما عاد في شي ممكن يتغير ..لكن انا فعلا كثير تعبان من هالموضوع وعم يشغل لي فكري
شوفوني : لك فضفض ولا يهمك , سرك في بير , بعدين يا هادي مجرد انك تحكي عن الموضوع وتفضفض بتكون ارتحت , ولا أقول لك انتظر شوي نعمل لنا ركوة قهوة ونكمل قصتك على رواق
هادي : ماشي الحال , هاتلك ركوة قهوة سادة , وابقى هات لنا باكيت سيجاير جديد لانه اللي معي قرب يخلص والحكاية طويلة رح يخلص باكيت السجاير وهي ما خلصت
شوفوني : على عيني مستر هادي , احلى باكيت مارلبورو مستورد لعيونك
صنعت بيدي ركوة قهوة كبيرة تعمدت المبالغة بغليها حتى تصبح مركزة اكثر واحضرت لهادي باكيت المارلبورو الأحمر وبعض علب الماء المبرد المعلبة لتوقعي انه سيحتاجها هذه المرة واخذنا مقاعدنا في صالون منزلي ضمن أجواء من الإضاءة الخافتة لزوم الاسترخاء , ثم عاد هادي يكمل ما تبقى من فصول حكايته ,


فقال :


كان هناك عشرة أيام تقريبا تفصلنا عن موعد زيارتنا لمزرعة الدكتور محسن . وهي بالتأكيد فيلا ومزرعة لوالده وليست له شخصيا ولكنها تبقى تحت تصرفه متى شاء فهو الابن البكر بين اخوته ويبدو انه بدأ يدير اعمال والده بنفسه فوالده من كبار رجال الاعمال المعروفين بغناهم الفاحش وذكاءه الاستثماري وهو أيضا معروف كطبيب لا يشق له غبار



لم اشغل بالي كثيرا بالموضوع لانني اعتبرتها مجرد رد لزيارتهم لنا من ناحية وهي أيضا مطلب لمحسن لمناقشة أوراقه التي سيقدمها للمصلحة للحصول على الإعفاءات المطلوبة , وقد تكون فرصة لتعميق أواصر الصداقة بين الاسرتين خصوصا وانها زيارة طويلة المدة نسبيا ( يوم وليلة ) المهم انني اغفلت التفكير في الموضوع وعدت الى عملي كالمعتاد وكذلك علاقتي الجنسية بأمل زوجتي سارت طبيعية حيث مارسنا الجنس لمرتين وبطريقة بدت روتينية ومختلفة عن سابقاتها لفقدان عوامل الاثارة القبلية التي ميزت المرات السابقة ,



لم اعد اسأل أمل عن اختي زهرة وظروفها فقد اطمأنيت عليها تقريبا , وبعد مضي أسبوع وفي يوم الثلاثاء اللاحق كانت زهرة في زيارة لامها وابيها في الشقة العلوية من منزلنا عندما التقيتها هناك صدفة , كانت متوردة الخدين , تضحك مليء شدقيها بسعادة واضحة على محياها وانطلاقتها في الحديث الذي دار بين العائلة اثناء زيارتها , لفت انتباهي عدم تطرقها لاي شيء يتعلق بالموضوع الذي فعلناه لها انا وأمل فعلمت ان أمل لم تخبرها عن مصدر البيبي دول الذي اشتريته لها ولا بد انها اخبرتها انها هي من احضرت لها هذه الملابس التي كانت السبب في تغيير مسار علاقتها الجنسية مع زوجها . اسعدني ذلك وسالتها عن مجدي ومدى انسجامها معه فكانت اجاباتها مختصرة وكالت له المدح والثناء وانهما سعيدان مع بعضهما .



مساء اليوم نفسه وبينما كانت امل في وردية عمل تلقيت مكالمة من الدكتورة هدى

هدى : كيفك أستاذ هادي وكيف الاخبار

هادي : كله تمام ,, بخير

هدى : ما تنسى بعد بكرة موعدنا بعد ما تكمل شغلك بنطلع على طول المزرعة

هادي : لا ماني ناسي , رح نكون جاهزين في الموعد

هدى : ما تنسوا انكوا تحضروا معكم حقيبة ملابس ليومين , بما فيها ملابس النوم , لأننا رح ننام في الفيلا

هادي : ايه ايه , عارف رح نكون جاهزين

هدى : على سيرة الملابس !!! هو هالاشياء الحلوة ياللي بتشتريها لامل ,,, نحنا ما النا نصيب يعني ؟؟؟

فاجأتني بهذا الحديث , فساد الصمت لفترة وجيزة , ثم قلت :

هادي : انتي تستاهلي الاحسن من هيك , والبركة بالدكتور محسن ما رح يقصر معكي

هدى : لا لا محسن سيبك منه ... اصله مالوش بالحاجات هذه , انا شفت الحاجات اللي جبتها لاختك زهرة وو شي بجنن عن جد عن جد , وعلى فكرة زهرة ما بتعرف انك ياللي اشتريتهم لكن امل صاحبتي وما بتخبي عني شي وحكتلي انه انتا ياللي بتشتريلها هيك حاجات , بس فعلا زوقك كثير حلو وجريء كمان

هادي : انا بالخدمة دكتورة هدى و خلاص اروح انا والدكتور محسن شي يوم ونجيب شغلات حلوة أتمنى تعجبكم

هدى : ما انا قلت لك سيبك من محسن , مش هيعرف يشتري شي . انا عاوزة منك طلب واعتبره غلاسة مني لكن معليش مضطرة شو اعمل ؟؟ انك بكرة تشتريلي شي حلو على زوقك وتجيبلي إياهم معك عالمزرعة وان كان الفلوس مهما كانت كلفتهم انا جاهزة المهم حلوين على زوءك



هادي : لكن ........

هدى : مالكنش ولا حاجة , نحنا صرنا اهل وأصدقاء وما في بيننا تكليف , انا عاوزة هالطلب منك وانتا حر انك ترضيني او تزعلني منك . ومقاسي اكيد انتا عارفة ما انتا شفتني و بعدين انا متاكده انه ما في غيرك ممكن يزبطلي الموضوع

هادي : خلاص حاضر يا دكتورة و بكرة انزل السوق واجبلك حاجة لالك ولامل كمان بالمناسبة هههههه

هدى : ما بلاها دكتورة هذه , ما نحنا قلنا اننا أصدقاء وما بيننا تكليف , وعاوزة منك طلب ثاني لو سمحت

هادي ك انتي تؤمري يا هدى

هدى : مش عاوزك تجيب سيرة لأمل بالموضوع هذا , اصل نحنا الستات عندنا الغيرة عالية جدا وبلا ما تعمل لك مشكلة مع امولة

هادي : حاضر يا هدى , بعد بكرة يكونوا معايا ونحنا بالمزرعة ومش رح تعرف امل بالموضوع , ممكن اخفيهم بصندوق السيارة وبالمزرعة ابقى اسلمهم ليكي

هدى : امممممم كثير حلو , لكان بنشوف بعض بالمزرعة وهيبقى بيننا كلام كثير



في اليوم التالي كنت مجبرا ان اذهب واشتري لهدى طقمين من البيبي دول الفاضح جدا والمثير جدا , فجسدها المتناسق وبشرتها المائلة الى البياض تساعد في إيجاد اطقم ماسبة لها بكل يسر وستكون بالتأكيد فاجرة جدا وهي ترتديها لزوجها محسن الذي نويت ان اخفي عنه هذه المعلومة أيضا حتى تستطيع هدى مفاجأته بما تلبس فلربما ان هدى تعاني ما كانت تعانيه زهرة , فهؤلاء المهتمين بجمع الأموال والبزنس والاعمال الحرة المدرة للدخل المرتفع عادة ما ينشغلون عن أشياء أخرى مهمة في غمرة اهتمامهم باكثار أموالهم وزيادة ارباحهم ,



يبدو انني أصبحت مساعدا سكسيا لزوجات رجال الاعمال , لا بأس , فانني في عملي اليومي أكون في خدمة رجال الاعمال من خلال المصلحة التي اعمل بها نهارا , وساساعدهم ليلا بتوفير الأجواء المثيرة لهم لارضاء زوجاتهم وتقديم واجبهم الذين غفلوا عنه ههههههه , ليكن كذلك .... راقت لي الفكرة , حتى انني فكرت في انشاء موقعا فيسبوكيا لتقديم هذه الخدمات بسرية تامة وسأجد العديد من العميلات اللواتي سيتهافتن على هذه الخدمة التي تبدو جديدة وغير مسبوقة ههههه .



اشتريت لهدى طقمين , احدهما باللون الأخضر الزيتوني الموشح بالذهبي من الساتان الناعم , هو عبارة عن ثلاثة قطع لا تزن في مجموعها 50 غراما , كلوت أبو خيط وهو مجرد مثلث امامي لاخفاء الكس وما عداه خيوط تربط على الجانبين وسوتيان هو أيضا مثلثان مشابهان لن يخفيا من بزاز هدى الا الحلمتين وهالتهما وما تبقى خيوط تربط في الرقبة والى الظهر , اما القطعة الرئيسية فهي بالكاد تخفي نصف فلقتي الطيز لتصل في حدها الأعلى الى حدود المثلث الذي سيستقر فوق الكس , الظهر عاري والصدر مفتوح وتمازج الأخضر معى الذهبي سيعطي لجسد هدى سحرا لا اعتقد ان محسن سيصمد كثيرا امامه , اما الطقم الثاني فهو من قطعتين , الأولى شبك خلية النحل على شكل برمودا وشيال علوي قطعة واحدة يصل الى منتصف الفخذين مفتوحا عند الكس لونه ازرق وتلبس فوقه روبا قصيرا باللون الأصفر والازرق يربط برباط عند البطن وطوله أيضا لا يكاد يخفي فلقتي الطيز . هذا الطقم من النوع الذي يستخدم لمرة واحدة فقط فلا بد من تمزيق هذا الشبك خلال العملية وإخراج الطقم من الخدمة بعد اول نيكة الا اذا قرر الزوجان الاحتفاظ بالروب القصير كذكرى جميلة ...



جاء يوم الخميس وفي الصباح استعدت امل بان وضعت الأغراض التي سنحتاجها في صندوق سيارتنا حتى لا ننشغل بالموضوع مساءا توفيرا للوقت ,ولم ننسى ان نحضر هدية مناسبة كونها زيارتنا الأولى لاصدقاءنا الجدد , فعندما حضروا لزيارتنا لم ينسوا ان يحضروا معهم هدية ثمينة هي عبارة عن ثريا من الكرستال الأوروبي , لم استطع مجاراتهم ولكن امل اشترت لهم طقم سفرة ثمين أيضا قالت انه هدية مناسبة لرد هديتهم , اتصل محسن لتاكيد الموعد وقال فيما قال ان زوجته الدكتورة هدى سترافقنا الى المزرعة وهناك حارس سيتكفل بكل الاعمال هناك وانه قد ارسل كل ما يلزم هناك وان الأمور جاهزة تماما , ولم ينسى ان يؤكد لي ان في الفيلا غرف نوم كثيرة يمكن لنا اختيار احداها للإقامة بها وهي غرف مجهزة بكل ما يلزم أيضا , وهناك خادمة في الفيلا تتولى أمور التنظيف والعناية بطلباتنا هناك , اما هو أي محسن فانه مضطر للتاخير قليلا وسيحضر ليلا بعد انهاء بعض الاعمال الضرورية ومنها الأوراق المتعلقة بمشروعه الجديد ......



عصر الخميس وبينما كنت انوي التوجه الى المشفى لاحضار امل والتنسيق مع هدى لمعرفة العنوان تلقيت مكالمة من امل تفيد بانها مضطرة للتاخر في المستشفى لكونهم استقبلوا حادثا مروريا فيه الكثير من الإصابات وانهم سيضطرون لتشغيل الورديتين بنفس الوقت للقيام باسعاف ومعالجة الإصابات , اتصلت بهدى لاخبرها ذلك واسألها ان كانت متاخرة مع امل وهذا ما توقعته ولكنها فاجأتني بانها اليوم في إجازة وانها ستذهب الى المزرعة الان ودعتني الى اللحاق بها بعد ان زودتني بالعنوان , حاولت الاعتذار منها بانني سوف الحقها مع امل بعد اكمال شغلها ولكنها الحت وانها ستطلب من محسن احضار امل معه عند حضوره وانني واياها سنذهب لتجهيز العشاء وتحضير الأجواء ريثما يحضر امل ومحسن . وقالت فيما قالت ان العلاقة بيننا تجاوزت مرحلة الاحراج واننا اهل وعائلة واحدة . مع العديد من الضحكات التي بدت لي ماجنة والمزحات الجريئة قررت ان اذهب الى المزرعة خصوصا بعد ان اتصلت امل لتخبرني باتفاقها مع هدى على هذا الترتيب وطلبت مني كسب الوقت وهي ستحضر لاحقا كما قالت .......



لم اكن ادري هل أفرح لهذا القدر الذي ساق لي فرصة الجلوس والتلاقي مع هدى لوحدنا ؟؟؟ واستكشاف ما تخبئه في خزائنها الرغائبية ؟؟؟ خصوصا بعد حوارنا على الهاتف الذي لا شك اثار عندي استفسارات كثيرة و ستكون الإجابة عليها شيئا جميلا , ام اغضب لانني ساكون في موقف محرج مع سيدة جميلة ؟؟؟ دون وجود زوجها ولا زوجتي و مع عدم رغبتي في خيانة زوجتي ولو حتى بنظرة شهوة لاي انثى كائنة من كانت ؟؟؟سؤال آخر تبادر الى ذهني حينها . هل تقصد الدكتور محسن تركي وزوجته على انفراد وطلب منها اغوائي مثلا كثمن لما يطلبه مني او كوسيلة للضغط علي للرضوخ لكل طلباته ومساعدته بكل شيء يريد ؟؟ ام انه ربما يقصد تقديم رشوة لي هي عبارة عن جسد زوجته ثمنا لما وعدته به ؟؟ هل هدى تعلم ذلك ومستعدة لتقديم نفسها رشوة او لنبسطها ونعتبرها هدية صداقة ومحبة تحتاجها هي وزوجها لديمومة اعمالهما الاستثمارية ,, ؟؟؟ ام ان هدى محرومة كزهرة اختي وتريد تجربة حظها في مكان اخر ومع شخص اخر علها تحصل على ما حرمها منه زوجها ؟؟ ام انها مجرد أوهام عندي وان العائلة من النوع المنفتح وما طلباتها الا وسيلة للتعامل مع زوجها واغراءه ليشبعها جنسيا وقد وثقت بي لتحقيق رغبتها بواقع صداقتها لزوجتي وزيارتها الأخيرة لمنزلنا وإزالة حواجز التكليف بيننا فوجدت ضالتها فيما طلبت مني وتعتبرها خدمة صديق لصديق ؟؟ كلها أسئلة محصتها وانا اقود سيارتي باتجاه العنوان الذي الذي حصلت والذي يأخذ مني ساعة من القيادة لحين الوصول ...



افقت من هواجسي على ال GPS يخبرني بانني على وشك الوصول , اتصلت بهدى فوجدتها قد سبقتني ببعض الوقت , امام المزرعة انفتحت البوابة الكبيرة وظهر من خلفها حارس اسمر رجل كبير في الخمسينات من العمر لوحته شمس الأرياف فظهر ببشرة سمراء وثوب تبدو عليه علامات الفقر والعوز ,,

تفضل أستاذ هادي , الست هدى بانتظارك في الفيلا , الطريق من هنا على اليسار بعدين يمين بتكون قدام الفيلا

هكذا قال لي وتبعني يهرول خلف سيارتي بعد ان اغلق البوابة حتى ركنت السيارة فعاجلني بفتح الباب وطلب مني فتح الصندوق وطلب من ان اذهب لمقابلة المدام كما يسميها وانه سيتكفل باحضار الأغراض بنفسه حالا



استقبلتني هدى على الباب مرحبة , انها اليوم بمظهر مختلف تماما

بنطلون فيزون اسود ضيق جدا على اردافها لست ادري كيف حشرته في فخذيها الممتلئين كما اظهرهما البنطال , بلوزة بيضاء بنصف كم على شكل بودي , نفق النهدين المتوسطين يستقبل الهواء لترطيب أجواء صدرها الملتهب , ذراعاها الابيضان الناعمان وشعرها المسرح بطريقة مغرية مع غرة بين العينين , تتمايل مرة يمينا ومرة يسارا كبندول ساعة حائط ينذر باقتراب شيء ما من الحدوث , وقد زاد وجهها وغرة شعرها جمالا تلك النظارة الشمسية التي تغطي عينيها وتلك الابتسامة التي بدت على ثغرها تهليلا بقدومي كما ظهر لي . كل ذلك جعل من هدى امراة مغرية مثيرة وليس مجرد صديقة زوجة صديق جئت لزيارتهم ...

اهلا هادي , كيفك , ما تكون تغلبت لما وصلت

هادي : ابدا , البركة بال GPS دلني على العنوان بالتمام ومن غير تعب ولا غلبة زايدة

هدى : كثير منيح . كنت خايفة لا تتعب بالطريق

هادي : هو اللي يزور أصحابه يتعب يا هدى ؟؟ بالعكس انا كثير مبسوط بزيارتكم

هدى : طيب طيب بلا ما نضل عالباب , تفضل على الصالون نرتاح شوي وناكل شي وبعدين ابقى اطلع افرجك على المزرعة لبين ما يوصل محسن وأمل

دخلت واخذت مقعدي بجانبها , خلعت نظارتها ورمقتني بنظرة اسبلت بعدها رمشيها على جفنيها بشكل اكد لي ذلك السحر الانثوي الجالس بجانبي . في تلك الاثناء كان الحارس قد احضر الحقائب وأرسلها الى مكان ما في الطابق الثاني , سالتني هدى عن أي شيء اشربه ونصحتني بكوب من العصير على ان نشرب القهوة بعد الطعام , حضرت الخادمة وهي فتاة في سن المراهقة لا يتجاوز عمرها عشرون عاما قالت لي هدى انها ابنة الحارس فطلبت هدى العصير واحضرته سريعا ثم اختفى الجميع من المكان ولم يبقى الا انا وهدى . ( يبدو ان النظام هنا مضبوط بطريقة كاملة وكل واحد يعرف المطلوب منه فيقوم به ويذهب الى مقر اقامته تاركا للاخرين حرية الحركة )

بعد ان شربنا العصير على وقع بعض المجاملات اللطيفة الروتينية

هدى : هاه هادي , جبتلي الأغراض اللي طلبتهم منك

هادي : طبعا ,,وانا اقدر اتاخر , اصلك غالية عليا انتي والدكتور , وطلباتكم تبقى أوامر ههههه

هدى : سيبك من محسن . هذول الأغراض لالي , محسن ما اله دخل فيهم !!!!!!

( الطلقة الأولى )

هادي : لا معقول !!! والا لكان لمين رح تلبسيهم ؟؟ مو ل اله ؟؟

هدى : ما تفهمني غلط , لكن مو ضروري

هادي : هذا شي يخصك اكيد , على كل حال انا جبتهم لالك وانتي حرة , اعملي فيهم اللي بتريديه , المهم يعجبوكي

هدى : اكيد رح يعجبوني , زوءك عجبني كثير بالاشياء اللي اخذتهم زهرة

هادي : ايه بس هذول جريئين اكثر شوي !!!! انا قلت جسمك بيلزمه هيك شي , اتمنى ما أكون بوزت الدنيا هههههه

هدى : يعني جسمي بينفع لمثل هيك ملابس ؟؟

هادي : هدى انتي ما بتطلعي على نفسك بالمراية والا شو ؟؟ معقول اللي بتقوليه , انتي جسمك كلشي بناسب لاله

هدى : شوقتني كثير , أقول لك ؟؟ لشو الحكي , كله ما بفيد , خلينا نطلع فوق نشوفهم , اصل الحارس طلع كل شنطك على غرفتكم , وبالمناسبة باخذهم بلا ما امل تشوفهم هلا لما تيجي

نهضت من فورها , وانا أصبحت كمن قد شرب الخمر حتى الثماله ,فاصبح يسير بلا تحديد لهدف ولا معرفة لاي اتجاه يسير . كنت كالمخدر بحقنة عالية التركيز من سحر الانوثة وجمال المرأة واثارة انفراد رجل شهواني بامراة فاتنة الجمال , لم افكر كثيرا فيما انا فيه فقد واسيت نفسي بفكرة انه لا بد من مجاراتها حتى النهاية بهدف استكشاف ما تخبئه هذه السيدة الفاتنة التي أظهرت لي هذا اليوم الجانب الاخر من شخصيتها والذي لم يكن ممكنا الكشف عنه في لقائي الأول بها في منزلي .



لا انكر انني نفسيا ومنذ اللحظة الأولى لقدومي وعندما استقبلتني هدى على باب الفيلا , ومجرد إحساسي بانني مع هذه الانثى على انفراد بدأت نظرتي لها تتغير تدريجيا , بدأت انظر اليها كامرأة جميلة , فلم اعد أرى الا ذلك الجسد الفاجر يشع انوثة وسحرا واغراءا , جاذبيتها التي لا تقاوم انستني من انا ولماذا انا هنا . صوتها وغنج عباراتها القليلة طمس كل ما عدا في ذهني وتفكيري . تلاشت في ذهني نظرة الصداقة لصالح نظرة الرغبة . اختفت قيم الوفاء مقابل الفتنة الانثوية ,واشتعلت نيران الغريزة بفعل هذه الجاذبية والاغراء الانثوي الذي يصعب مقاومته خصوصا في مثل تلك الظروف .



قامت هدى تسبقني الى الدرج المؤدي الى الدور الثاني . في طريقها نادت باعلى صوتها على الخادمة منيرة :

ياللــــــه يا منيرة , عاوزين السفرة جاهزة لما نكمل شغلنا فوق

حاضر يا مدام , دقايق وتكون السفرة جاهزة

اخذت هدى طريقها الى الدرج وانا اتبعها . لم يكن ممكنا تجنب النظر الى طيزها وهي تحرك رجل بعد الأخرى صاعدة الدرج , خصوصا انها كانت ربما تتعمد تحريك ردفيها بطريقة تهدف الى استعراض جمال مؤخرتها امامي , فهي تعلم انه لا يفصلني عنها سوى بضع سنتمترات . دلفت هدى في احدى الغرف ودعتني للدخول

تفضل هادي , دخلت خلفها فاغلقت الباب خلفنا

هاي هي غرفتكم , وهاي اغراضكم كلهم هنا , هات لشوف وريني شو جبت لي !!!!

الغرفة واسعة , وفيها حمام داخلي , فهناك باب مغلق في جانب الغرفة , فيها سرير وخزانة ملابس وتسريحة وكنبتين وطربيزة صغيرة بينهما , غرفة نوم كاملة مكملة , السرير مرتب جيدا استعدادا لاستقبال الضيوف ,,,,وهكذا تبدو الأمور بالنسبة لي



تناولت الكيس الذي يحتوي طقمي اللانجري التي اشتريتها , وناولته لهدى محدقا في عينيها لاستكشف رد فعلها او ربما لاخفي خجلي وحيائي من هكذا موقف

يااااااااه , شو هذا , اشعرفك اني اعشق هاي الألوان

هادي : مش عارف ....اهو قلت انه هيك الوان ممكن بتناسبك

تناولت الطقم الأول الأخضر الموشح بالذهبي وبدأت تقلب به وتضعه على جسدها في محاولة لقياس مدى ملائمته لمقاسها , رمته جانبا وتناولت الطقم الآخر المشبك

افففففف شو هيدا ؟؟؟ كثير جريء هذا الطقم

هادي : اذا ما عجبك ممكن نبدله بشي اقل جرأه ,

هدى : لا عجبني كثير بس المهم يكون على مقاسي , لانه هذا المشبك لازم يكون ضيق كثير وا لازم يكون واسع بنوب , اذا فيه شوية وسع بصير مو حلو و ما هيك ؟؟؟

هادي : ابقي جربيه على راحتك , واذا كان لازم نهبدله , ما في مشكله بنغيره وقت ما بتريدي

هدى : لشو الانتظار ؟؟ هلا بجربه

لم تنتظر مني رأيا او موقفا , اخذت الطقم وفتحت باب الحمام ثم قالت :

تعال شوف الحمام بتاعكم , حمام واسع وفيه كل حاجة ممكن تحتاجوها و انا اخترت الغرفة هذه لالكم بنفسي على شان غلاوتك وغلاوة امل عندي , وتركت الغرفة الثانية اللي اضغر من هاي الغرفة لالنا انا ومحسن

نظرت من باب الحمام الى الداخل , انه فعلا حمام متكامل و والغرفة عموما واسعة ومجهزة تجهيزا راقيا , يبدو انها غرفة النوم الرئيسية في الفيلا

تراجعت الى الخلف ,,,همت بالدخول فتراجعت انا الى الخلف ,

معليش انتظرني شوي حتى اجرب الطقم , والا أقول لك بعد ازنك , ناولني الطقم الثاني اجربه كمان بالمرة

كالمخدر السكران ناولتها الطقم الاخر وتراجعت الى الخلف بسرعة , دخلت وأغلقت خلفها الباب , وانا وجدتها فرصة لمعاينة غرفة النوم بتركيز اكثر اجول بنظري هنا وهناك قبل ان استقر جالسا على احدى الكنبتين , السكون يخيم على المكان الا من بعض خربشات اسمعها قادمة من جوف الحمام وما كنت لاسمعها لو كان هناك شيء اخر يتحرك في المكان , لست ادري ما الذي جعل زبري ينتصب حينها , يبدو ان فكرة ان هناك امراة بجمال هدى وفتنتها تقف عارية على بعد خطوات من موقعه جعله يقف لتحيتها , او ربما هي فكرة انفراد امراة برجل داخل جدران غرفة نوم مغلقة تبدو كافية لاثارة كل الرغائب الجنسية واشعال نيرانها بشكل يجعل اطفاءها امرا ليس بالمتناول , او ربما انها افكاري المنحرفة التي سيطرت علي منذ ان وصلت الفيلا وشاهدت هدى على هيأتها وشكلها الذي استقبلتني به , ليس بوسعي ان ان امنع نفسي من كل هذه الأفكار فانا بالمحصلة رجل له زبر ينتصب وله غريزة تعمل تلقائيا وله رغبة بالنساء لا تتوقف ويملك كل مقومات الذكورة التي يصعب اخفاءها ببعض القيم والمباديء الهزيلة التي سرعان ما تنهزم امام كل هذا السحر ( سحر الانثى و سحر المكان والزمان و سحر الظروف )





وسط سرحاني بما يحصل سمعت صوت حركة خلف الباب وخربشة المقبض تشير الى ان هدى تمسك مقبض الباب بنية الخروج , لا اعتقد ان الوقت الذي انقضى كافي لمعاينة الملابس الجديدة وإعادة ارتداء ملابسها العادية ,,, ارتجفت اطرافي , وارتعدت اوصالي وزادت دقات قلبي بشكل مفاجيء ,فلم يكن لدي ادنى تصور عما يمكن ان يحصل



اطلت براسها أولا قبل ان ينكشف لي بقية جسدها ,

كان لازم تشوف زوقك الحلو بنفسك



ظهرت من خلف الباب وجسدها ملفوف بروب بشكبر ديشامبر ( يبدو انه كان في الحمام أصلا )

لازم اتشكرك كثير على رقي زوقك يا هادي. شوف كيف جسمي عامل بالطقم , شي كثير حلو فعلا . عجبني كثير كثير

انزلت الروب لتبدو امامي بالطقم المشبك , بانت بكامل جسدها شبه العاري وقد غطت نصفها العلوي بالروب الأزرق والاصفر بينما اطراف القسم المشبك عند منتصف فخذيها بانت بشكل جعلني ارتجف فعلا , لم اكن اعرف هل ارتجافي هذا خوفا من القادم ام انبهارا بجمال هدى وقوامها الممشوق ام صدرها الناهد , ام انه انبهارا بما وصلت اليه من مجون وجرأة لم اكن اتوقعها باي حال من الأحوال , لحم فخذيها الأبيض الناعم من تحت خيوط الشبك الزرقاء الغامقة وتلك القطعة الحريرية التي تسمى روبا قصيرا بالوانها الصفراء المتمازجة ببقع زرقاء أيضا كونت في مجملها مشهدا جعلني غير قادر فعل أي شيء . لم تصدر مني أي كلمة ولم احرك ساكنا سوى انني أصبحت في غاية التوتر , لم ادري ماذا يمكنني ان أقول او افعل , ويبدو ان هدى قد ادركت ماذا فعلت بي فقالت

شبيك هادي , ما عجبك الطقم على جسمي ؟؟ يمكن لو كان هيك طقم على امولة بتكون معجب فيه اكثر !!!!

هادي : لا لا لا مو هيك هدى , ما قصدت لكن انتي صدمتيني باللي عم شوفه

هدى : شو هو اللي عم تشوفه ؟؟ حياللـــه مره لابسه طقم لانجري وخلاص

هادي : ايه بس انتي مو حياللـــه مره

هدى : لكان شو انا ؟؟

هادي : انتي احلى مرة شافتها عيني يا هدى , عن جد بحكي , انتي كثير حلوة , يا بخت محسن بيكي

هدى :سيبك من محسن هلا وخليك بحالك , ولما حضرتك تشوف هيك مرة مثل ما بتقوول , شو لازم تعمل معها ؟؟

هادي ؛ هدى انتي عم تودينا لشي مكان انا ما كنت رايد نوصله

هدى : حبيب البي , انا من الأول نفسي اقضي معك وقت حلو من كثر ما حكت لي عنك امل وعن شطارتك بمعاملة الستات , سيبك من خجلك هذا وارب حدي هون

كالمخدّر المسيّر و كتلميذ مطيع امام معلمته اقتربت منها , لففت ذراعي حول خصرها ووجهي يقابل وجهها , جذبتها بلطف حتى التقى صدرها بصدري , وما لبثت الشفاه ان التصقت في قبلة ساخنة منذ اول التحام بين جسدي وجسدها , شفاهها المكتنزة ولسانها العذب و وحركة صدرها شبه العاري الذي كانت تتعمد احتكاكه بصدري صعودا وهبوطا جعل اللحظات القصيرة التي استغرقتها القبلة تاخذني الى عالمها الجميل ناسيا او متناسيا ان لي زوجة ستاتي الى هذا المكان بعد حين و متجاهلا ان الانثى التي بين ذراعي ما هي الا زوجة من اعتبره صديقا لي . غير مكترث لكون هدى ما هي الا الصديقة المقربة لزوجتي واختي , كل ذلك اصبح غير مهما فالمهم عندي حينها انني رجل اتميز بالكثير من مقومات الذكورة ومن هي بين ذراعي امرأة تتميز بالكثير من مقومات الانوثة والجمال ,



لم يكن هناك مجال للتراجع , فلا بد من اتمام المهمة , واستكمال المشهد حتى النهاية , فهذا هو السلوك الطبيعي في مثل هذا الموقف و او انني هكذا بررت لنفسي ما فعلت



سحبتني هدى من يدي باتجاه السرير , وفي الطريق تخلصت من الروب الذي كان يخفي شيئا من جسدها لتظهر امامي بكامل عريها الا من ذلك الشبك الأزرق اللعين الذي لا مهمة له الا زيادة جمال الجميل جمالا , وزيادة الراغب رغبة , وزيادة اشتعال الحريق المشتعل استعارا , نظرت بعيني باتجاه فتحة التهوية المخصصة للكس في هذا الشبك فلمحت قطرات من ندى كسها وقد انسابت لتصل الى خيوط هذا الشبك و عرفت ذلك من اختلاف درجة لون الشبك , دفعتها الى الخلف لترتمي على ظهرها متعمدة رفع ارجلها لاعلى ليظهر امامي كسها الحليق بكامل هيئته , بنعومته الحريرية وبلمعانه الزاهي بفعل ندى سوائلها وربما كان تعرقا ناتجا عن التهاب حرارة فرجها . فخذيها المرتفعان عاليا اظهرا لي بوضوح درجة تكور طيزها وروعة التفاف باطن الفخذين , بزازها ترتج على صدرها مع بروز حلمتيها وخروجها من فتحات الشبك , ورغم ان هذا الوضع يجعل البزاز تتهدل على الصدر الا ان تحجر بزازها ابقاها متكورة فوق صدرها كرمانتين من الحجم المتوسط و فليلى لم تحبل ولم تلد بعد و وما زالت تحتفظ بكل مقومات الرشاقة التي تهتم بها انثى مثلها خصوصا اذا كانت طبيبة تعرف جيدا ماذا تفعل لتبقى كذلك .



في هذا الوقت كنت قد بدأت اتخلص من ملابسي قطعة قطعة ببعض التوتر , بايدي مرتجفة , وببعض البطء , فقد تعمدت البطء حتى يكتمل امامي مشهد الجسد وحتى ارسم ملامح طريقي لغزوة بالطريقة التي تليق به وتناسب قدراتي وامكانياتي ,

هدى تمد يديها عاليا تدعوني لتحتويني بذراعيها المنفتوحتان ترحيبا بي ,

بسرعة يا هادي , ما عاد فيني اصبر , قالتها بدلع وغنج افقدني ما تبقى لدي من صواب

بقي البوكسر لم اتخلص منه بعد , سحبتني من يدي لارتمي فوقها ونعاود التقبيل بشكل اكثر شراسة مما سبقها



اصبح اللحم يلتصق باللحم , وصارت حرارة الأجساد تقابل بعضها لتنتج شبقا اكثر واثارة اكثر وهياجا ليس له ضوابط او حدود



يدي اليمين تعجن بزها الايسر ويدي اليسرى تعجن فلقة طيزها اليمين وشفتاي تتلاعب بشفتيها التي تقابلها بالمثل والالسنة قد اشتبكت كل لسان يداعب حواف اللسان الآخر , همهمات وآهات ترتفع وتيرتها شيئا فشيئا وجسدين يعتليان السرير ويتبادلان المواقع , فمرة هي فوقى وأخرى انا فوقها , ايدي تبحث هنا وهناك عن كل مكان تطاله لتشبع نهم شبقنا مما نطوله كل منا يبحث عما يفتقده مما يمتلكه الطرف الاخر , ابحث عن الطراوة والنعومة واللزوجة ووتبحث هي عن شعيرات صدري وعضلات ظهري تجذبني نحوها , تغرس اظافرها في ظهري , تقلبني تحتها وتبدأ بحكحكة كسها في زبري الذي ما زال مختبئا تحت البوكسر بينما اصابعها تعبث في صدري متوسط الشعر . تعاود تقريب وجهها لتلثم شفتاي في قبلة حارة تمنع بها آهاتي من الخروج وتحجب بها آهة عالية كانت ستصدرها فخشيت ان تفضحها فحبستها في صدرها بقفل من شفتاي .



الحكي كثير لكن اهم شي الفعل ,

قالتها في إشارة الى ان ما تداولته من حديث مع صديقتها زوجتي امل قد صار حقيقة تعيشها هذه اللحظة

هادي :عجبك الفعل ؟؟

هدى : لسا بعد ما شفت كل شي , لما اشوف زبرك وفعله بقول لك

هادي : مهو قدامك , شوفيه

هادي: وينه ؟ مهو متخبي تحت عند كسي ومو راضي يبعد عنه

هادي : فيكي تشيلي كسك عنه , والا أقول لك اعطيني كسك ابوسه لالك , وابقي شوفي زبري ان كان محتاج منك شي

هي ك اففففف منك , كل اللي سمعته قليل علىك

تخلصت من بوكسري , واستلقيت بجابها في وضع جانبي معكوس ليصبح كسها في موازاة وجهي وزبري في مقابل وجهها وفي متناول يديها

هو زبرك هيك طبيعته والا شو

هادي : ماله , ما عجبك ؟؟

هدى : عجبني ؟؟؟؟ هذا هو اللي كنت احلم شي مرة اجربه

هادي : ليش ؟؟ شو فيه بيفرق عن غيره ؟؟

هدى : انت عن جد بتحكي ؟ظ ما انتا عارف ؟؟

هادي : عن جد انا بشوفه مثله مثل غيره اللي مع كل الرجال

هدى : حبيبي زبرك من النوع المعقوف لفوق , يعني بيختلف عن غيره اللي بكون مستقيم , وهيك زبر بقولوا انه ممتع كثير و على كل حال خليني جرب واشوف

هادي : طيب يا شرموطة من غير كثر حكي و شوفي هذا المعقوف شو بريد منك واعمليله اللي بريده

ما زالت تتلمسه برؤوس اصابعها بينما انا انظر الى كسها الذي يبدو لامعا وناعما املسا بلونه المحمر شبقا او بفعل الاحتكاك , تلمست بظرها براس اصبعي وبدات بالضغط عليه فهوت بفها على زبري لعقا ومصا , قابلتها بالمثل فلعقت فرجها بلساني ثم قبلته بشفتي ثم بدأت سيمفونية المص واللحس المتبادل لخمس دقائق كانت كافية لان أرى هدى وقد ارتعشت رعشتها الأولى التي هزت جسدها وتصلبت أطرافها وزادت همهماتها وهي تغلق فمها براس زبري المعقوف ,



لم تصبر هدى كثيرا بعد ذلك . فجعلتني نائما على ظهري واعتلتني ممسكة بزبري توجه راسه الى فوهة بركان كسها الذي اصبح كالعجينة الرخوة ولكنها محمرة في اتون فرن الشهوة والشبق القادم من كلينا , فاثار لحسي وعضي لزمبورها ظاهرة عليه بوضوح ورائحة سوائلها المنسابة من فوهة كسها تملأ المكان وحرارة جسدينا التي انتجت الكثير من حبات العرق تملأ كافة انحائنا , بمثل هذا الوضع غرست هدي زبري في احشائها وبدات بالقفز فوقه بطريقة هستيرية ,






وهنا اعود لاقتبس ما بدات به قصتي






(((( لم اتخيل يوما ان هناك امراة بمثل هذا الشبق والرغبة الجنسية المرتفعة حد الجنون . ولم يدر بخلدي ان هناك انثى في هذا الكون لديها مثل هذا الشوق للمتعة الناتجة عن مداعبتها للزبر الذي لا يعدو كونه قطعة عضلية مليئة بالاوردة والشرايين التي تمتليء دما عند الاستثارة لتنتنفخ تلك القطعة وتتصلب وتصبح بهياتها وشكلها الجديد حبيبة لكل انثى قد نال منها الشبق الجنسي ما نال فتصبح بكليتها رهينة لذلك العمود اللحمي المتصلب . كان زبري حينها يتجول جيئة وذهابا في أحشاء كسها الذي كان يتوقد لهيبا حارقا . وكانت هي كمثل التي أصابها مس من الجنون تقفز فوقه وتهبط بشكل هستيري . لم يلبث ان انعكس علي انا فاصبحت مكرها لا مختارا اجاريها في حركاتها الافعوانية أحيانا واللولبية أخرى والعمودية تارة ثالثة . اجبرني على ذلك هذين النهدين المتدليين على صدرها واللذان ما توقفا عن التراقص امامي لحظة واحدة منذ ان اعتلى جسدها البض جسدي . بالإضافة الى بياض ونعومة وجسدها النحيل نسبيا مما ساعدها على سهولة الحركة وساعدني ان امسك بتلابيب طيزها ارفعها واجذبها على زبري كيفما اشاء وفي أي اتجاه اريد .

ولم اتصور في أحلام يقضتي او منامي ان هناك امرأة تمتلك كل هذه الجرأة والمبادرة للتعبير عن نفسها بهذه الطريقة التي بدت لي مبتذلة أو رخيصة ولكنها في ذات الوقت ممتعة ولذيذة . كانت تعبر عن استمتاعها بالنيك بطريقة اقرب ما تكون الى الهوس والجنون منها الى التعقل . غيرت لدي كل المفاهيم و قلبت كل معتقداتي السابقة بخصوص حياء الانثى وخجلها الطبيعي الفطري . كنت اعتقد قبلها ان الحياء صفة لكل النساء وان الرجل هو من ينبغي عليه ان يقود العملية الجنسية ويتحكم بمقودها ويكون ربان سفينتها . الى ان حصل معي ما حصل . فلم اكن قبلها ادري ان المراة يمكنها تولي زمام المبادرة وقيادة مجريات اللقاء الجنسي بمثل هذه الطريقة المجنونة . ولم اكن اعلم ان توليها هذه القيادة سيجعلها تبدع وتعطي كل ما لديها واكثر .



كانت تتارجح فوق زبي بعد ان اعتلت جسدي بجسدها البض الطري . تقفز تارة وتهبط أخرى . تتحرك بشكل لولبي سريعا مرة وبطيئا أخرى , طيزها الممتلئة شحما الملتصقة فوق فخذي كانها كومة زبدة زئبقية الحركة .وكسها الغارق بسوائله الدافئة واحشائه الملتهبة واصوات انزلاق زبري بين ثناياه وتلافيفه اللزجة . وبزازها الثائرة وكانها في اشد حالات الغضب وعيناها المغلقتان على الكثير من الخيالات التي لم استطع اكتشافها ولكنها بالتأكيد لم تبتعد عن خيالات حالمة باستمرار اللحظة وآمال مستحيلة بدوام الحال كما هي عليه . أصوات اناتها وفحيح آهاتها المتتالية ولولبية جسدها الثائر على كل الأعراف جعلني استنتج بان شريكة فراشي هذه المرة انما هي انثى ولكنها لا تشبه أي من النساء اللواتي كنت قد عرفت .........)))))



انتهى الاقتباس



بعد ان ارتوينا من هذا الوضع قلبتها لتستقر تحتي , ومددت يدي الى ذلك الشبك اللعين الذي ما زال يزين جسدها البظ لانتقم منه وامزقه شر ممزق بادئا بالفتحة المخصصة للكس لاوسعها وانتقل لاحقا لاعلى لاخرج نهديها من محبسهما قابضا عليهما كل واحد بقبضة يدي وبشكل لا يخلو من العنف بينما هي مدت يدها الى زبري تتلمس عقفته الملتوية لاعلى وتوجهه الى كسها لتبدا بعدها رحلة رهزي العنيف لها وتبدأ معها رحلة آهاتها ووحوحاتها التي انفكت من عقالها وبدات تميل الى الصراخ وطلب المزيد من القوة والعنف حيث كان لها ما ارادت بل يزيد



وسط هذا المشهد كان هناك أحدا ما يطرق باب الغرفة ليصدر بعده صوت نداء الخادمة لسيدتها مدام هدي تخبرها ان الغداء اصبح جاهزا على السفرة

من وسط ركام جسدها المنهار , المنهك ووسط اهاتها وانقطاع أنفاسها كان لا بد لهدى ان يصدر صوتها لتخبر الخادمة بالانتظار في غرفة السفرة واننا قادمون بعد لحظات



كيف ستمضي هذه اللحظات ؟؟ ومالذي سيحصل بعد ذلك ؟؟ متى ستحضر امل ومحسن ؟؟ ما هي الفعاليات المتبقية في هذه الرحلة القصيرة الى مزرعة وفيلا الدكتور محسن , كيف ستسير علاقة هادي مع الدكتورة هدى بعد ذلك ؟؟؟ كل ذلك وربما اكثر سيخبرني به هادي في الحلقات القادمة

الى اللقاء





لم يكن قصدي ولا قصدها



الحلقة الخامسة





وسط هذا المشهد كان هناك أحدا ما يطرق باب الغرفة , ليصدر بعده صوت نداء الخادمة لسيدتها مدام هدي تخبرها ان الغداء اصبح جاهزا على السفرة
من وسط ركام جسدها المنهار , المنهك ووسط اهاتها وانقطاع أنفاسها كان لا بد لهدى ان يصدر صوتها لتخبر الخادمة بالانتظار في غرفة السفرة واننا قادمون بعد لحظات
بهذه العبارات انهينا الجزء الرابع
في تلك اللحظات كان هادي يعتلي هدي , غارسا زبره المعقوف في كسها الغارق بماء شهوتها الذي تدفق مرات عديدة قبل ذلك , ولكن شبقها الجنسي وشوقها الكامن في ثنايا قلبها ومحبوس شهوتها للحصول على نيكة لذيذة من هادي ما زال يدفع هدى للحصول على المزيد
يقول هادي





كنت اشعر بأن هدى تريد ان تمتص من جسدي كل ما يحتويه من رغبة جنسية , تريد ان تتعلم كل دروس الجنس والمتعة في نيكة واحدة , تريد ان تجرب كل فنون الجنس في اقل من ساعة زمن هي كل ما هو متاح لنا للانتهاء من هذه النيكة التي بدات على غير موعد ويبدو انها ستنتهي على غير إرادة مني ولا من هدى .
جسدها كان لولبيا يتلوى تحت جسدي , شعرت حينها ان هدى قد تخلصت من كل هيكلها العظمي لتغدو مجرد كومة من اللحم الأبيض الشهي يتلوى تحت جسدي ككتلة من الزبد المغلي تحت نار بدأت هادئه وأصبحت مضطرمة اذابتها وحولتها الى بقايا انثى لم يبقى منها الا العهر والشبق والرغبة والغنج والدلع وبعض أصوات آهات وفحيح يخرج منها بلا سيطرة منها , وسط هذا المشهد خرج صوتها من وسط فحيحها لتخبر الخادمة بكلمات مقتضبة تكاد ان لا تسمع ان تنتظرنا على الغداء في غرفة السفرة
هذه اللقطة اضطرتنا للهدوء قليلا حتى تأكدنا من مغادرة الخادمة الذي عرفناه من وقع صوت اقدامها وهي تبتعد حتى اختفى الصوت ومعه عاودت رهزي لكس هدى بزبري المعقوف الى الأعلى , كلام هدى عن زبري المعقوف وعشقها له جعلني اركز قليلا في حركة زبري في احشاء كسها حتى ادركت حينها معنى ما تقوله هدى , كانت مقدمتة وفرطوشته المفلطحة تحتك في سقف كسها بطريقة تبدو فعلا مثيرة وممتعة وهو بذلك يضغط ذهابا وإيابا على نقاط لنهايات الاعصاب في كسها مما يسبب لها لذة ومتعة مضاعفة , حتى انا ومجرد تركيزي قليلا على هذا الجانب بدأت اشعر بالمزيد من الرغبة في امتاعها فبدأت اضغط زبري لاعلى اكثر فاكثر مما أدى الى معاودة هدى الى الاشتعال مرة أخرى وبطريقة اكثر شبقا وبدأ صوتها يكاد ان يختفي من وقع ما حصل لها خلال ثلاث او أربعة دقائق منذ ان غادرت الخادمة
ارادت هدى تجربة وضع جديد , علمت ذلك من عينيها التي كانت تستجديني بلغة الرغبة المتفجرة والدرجة القصوى من الشبق التي تعيش لحظاتها هذه الانثى الغريبة , اخترت ان اجرب معها وضع الاحتواء الجانبي , جعلتها تنام على جانبها واضعا نفسي بين فخذيها وزبري ما زال يغوص في اعماقها , يداي تحت كتفيها اجذبها نحوي اكثر فاكثر وفمي ملتصق بفمها امنعها حتى من النفس وبدات ارهزها جانبيا بكل عنف وسرعة وهي لا تستطيع أي حركة سوى استقبال راس زبري المعقوف الذي بدأت راسه تصل الى مناطق جديدة من ثنايا كسها الذي اصبح يصدر أصوات الصفق المتواصل مما الهبها اكثر واكثر وبدات تستجديني ان انهي هذه المعركة بأسرع ما يمكن
دخيل زبرك انا , خلص هادي . هاتهم وخلصني , هلا بموت تحت زبرك , بلاها الفضايح يا عمري
وين بتريدي اجيبهم ليكي يا شرموطتي
حبيب كسكوسي انت . هاتهم على صدري , وابقى هات شوي منهم على البيبي دول علشان احتفظ فيه ذكرى حلوة منك لم يطل انتظارها كثيرا فقد اخرجته من كسها وما ان خرج حتى بدأ يطلق حممه باتجاه صدرها ليغمره بالكثير من المني الأبيض
ما زالت بقايا الطقم المشبك عالقة بكتفها , وجزء اخر بإحدى فخذيها , لملمت شتاته ثم تناولت الروب الذي كان يغطي جزءها العلوي قبل هذه المعركة , نشفت صدرها بالروب . مصمصت ما تبقى على رأس زبري من نقاط منيي وشهد كسها لتتذوق طعمه , ثم قامت متثاقلة تمشي بلا توازن لتحضر كيسا صغيرا تضع به شتات طقم النوم المبلل بخليط منيي وماء شهوتها , وتضعه في حقيبتها الخاصة قبل ان تدعوني للاستحمام سويا وبسرعة لنلحق الغداء دون اثارة المزيد من الشكوك
هي رشة ماء دافيء تركناها تنساب على اجسامنا المنهكة , لتختلط بحبيبات عرقنا وتعاود الانسياب بعيدا حاملة معها آخر مظهر حسي لجريمتنا الجنسية التي اقترفناها غير آسفين وغير مهتمين بما قد يحصل بعدها , فالمتعة من هذا النوع من النساء لا يمكن ان يفوتها عاقل لانها فرصة قد لا تتكرر , نشفت هدى جسدها مستعجلة وارتدت ملابسها التي كانت ما زالت معلقة في الحمام وغادرتني بعد ان لفتت انتباهي الى ضرورة إعادة توضيب شرشف السرير لاخفاء ما تبقى من آثار المعركة وان الحقها لتناول الغداء وسنتحدث هناك
لبست ملابسي المتناثرة هنا وهناك بسرعة , فردت الشرشف ومسحت ببعض المحارم الورقية بعض سوائل لزجة وجدتها عليه , ونزلت ابحث عن هدى في غرفة السفرة , قابلتني بابتسامة رضا , ذلك الوجه المتورد ازداد بهاءا وجاذبية , وتلك العيون اللامعة أصبحت نظراتها اكثر تعبيرا عن مكنون النفس وباطن القلب ,
تفضل أستاذ هادي , ليش تاخرت ؟؟ هلا الاكل بيبرد
هادي : معليش دكتورة هدى , مهو كان لازم اضبط الأمور في الغرفة قبل صاحبتك ما تيجي وتبقى تعتب علينا
(قلتها بقصد تبرير تاخيرنا امام الخادمة التي كانت تقف قريبا )
هدى : لو قلت لنا اللي عايزة كانت منيره عملت لك اللي انتا عاوزه
هادي : معليش , مش لازم نتعبها معنا , وانا بحب كل حاجة تكون مترتبة مثل ما بتريد امل , نحنا هيك متعودين
هدى : طيب طيب , تفضل للغدا هلا , تلاقيك تعبان من كثر ما اشتغلت اليوم
هادي : الشغل معكم راحة وانبساط , انا اللي متشكر لحضرتك على طيبتك واستقبالك الحلو , تعبناكم معنا اليوم
سكبت لي الخادمة طبقي كما طلبت , وكذلك فعلت لهدى , ثم طلبت منها هدى المغادرة , واذا احتجناها سنناديها
كان الحديث بيننا بعد ذلك همسا ونحن نتناول طعامنا
هدى : طلعت امل معاها حق , انتا طلعت داهية في النيك
هادي : هي امل فاضحاني عندكم ؟؟
هدى : نحنا صاحبات كثير وما بنخبي على بعضنا شي , وياما حكت لنا امل عن بطولاتك معها في الفراش , علشان هيك قلت بنفسي لازم ابقى اجرب انام معك شي مرة على الأقل
هادي : مرة واحدة بس ؟؟
هدى : ههههه عن جد عن جد , بعد هيك ما رح استغني عنك , على الأقل بين فترة والثانية لازم نبقى نعيدها , انت متعتني كثير كثير
هادي : لكن انتي كمان كثير ساخنة و وبتعملي للنيك جو خاص , اول مرة اجرب واحدة حامية لهيك درجة
هدى؛ انا وقت كسي ما يكون مبسوط , بصيبني شي مثل الجنون , وانتا ما قصرت , العقفة اللي بزبرك هاي كثير مثيرة لما يكون رايح جاي بكسي
هادي : على فكرة , تعرفي اني اول مرة اخون أمل من وقت ما تجوزنا , كان لي تجارب بسيطة قبل ما نتجوز , لكن بعد ما تجوزنا انا مبسوط مع مرتي وما عم فكر بغيرها , لكن ماني عارف انتي شو عملتيلي حتى خليتيني اعمل هيك
هدى : وانا كمان مثلك تمام , على كل حال انتا متعتني وتمتعت معي وخلاص , ولازم توعدني تبقى تعيدها لما تكون الظروف بتسمح
هادي : هدى , انا مو خاين لمرتي , ويا ريت ننسى هالشي , وانا تحت امرك باي شي ثاني , لكن خلينا من غير سكس احسن , نبقى أصدقاء ويبقى اللي حصل بيننا ذكرى ممتعة وخلصنا
هدى : لازم الواحد فينا يجرب شي جديد بين فترة والثانية , على كل حال انا ما فيني ازعلك , انتي الوحيد اللي حبيته بالفراش لحد هلا , حتى زوجي رغم انه بحاول انه ما يقصر معي , لكن بحس انه عم يعمل هيك من باب الواجب وخلص , لكن معك الشي مختلف
هادي : بالمناسبة هو محسن يعني مقصر معاكي بالنيك ؟؟
هدى : محسن عنده شغله هو الأولوية الأولى , وبعدين بيجي البيت والزوجة , علشان هيك بشعر انه مو كثير مهتم بالسكس , بنعمله مرة بالاسبوع لكن مو على مزاجي بصراحة , يعني عمرة ما خلاني اتجنن مثل ما عملت معاك اليوم وانا ست بحب الجنون هههه
هادي : هما هيك رجال الاعمال , الفلوس عندهم هي اهم حاجة , نحنا الموظفين رواتبنا عم تنزل اخر الشهر وما في غيرها وهيك بنكون متطمنين فتلاقينا بدأنا نفكر بالسكس وفنونه وكيف نرضي بعضنا بالفراش هههههه
هدى : تصدق عمره ما اجا شي يوم مثلا واشترالي قميص نوم والا طقم سكسي نغير فيه الجو , اكثر ما فيه لما يسافر بجبلي معه علبة عطر وخلص , وانا ما عدت اعرف شو هو زوءه اللي بحب يشوفني شو لابسه وقت ما بدنا ننام مع بعض , فصرت اشلح كل ملابسي ونام معه عريانه و نخلص شغل وارجع البس البجاما وانام وانتهى الموضوع
انتا غير , لك زوءك بالمرأة ولبسها وطريقة التعامل معها فتلاقي مرتك عارفة هالشي وبتحاول تعمل لك اللي بيرضيك والنتيجة انكوا ثنيناتكم بتكونوا مبسوطين وبتكرروا العملية كثير لانكم كل مرة عم تتمتعوا وهيك بتكثر متعتكم وسعادتكم
كان نقاشا قريبا للواقع الذي تعيشه هدى كما اوضحته , هي ليست محرومة ولكنها انثى من نوع خاص لا يتكرر كثيرا , تحب الجنس للمتعة وليس لاشباع الرغبة فقط , تقبل على الرجل الذي يمنحها ما ينقصها غير ناظرة الى عواقب ما تفعل .
كان هذا جوابا لسؤالي عن سر اغوائها لي بهذه الطريقة وهي الطبيبة المعروفة , لا ينقصها المال ولا الزوج ولا الملابس او العطور ولكن يبدو ان حديث زوجتي أمل الذي يبدو انه كان منفتحا ومفصلا عن علاقتنا امامها جعلها تسعى لتجربة جنسية معي و فاختلقت قصة حاجتها لطقم النوم وطلبته مني واختارت لذلك التوقيت المناسب , ثم جاءت الظروف لتخدمها بانفرادنا مع بعضا لبعض الساعات فلم تفوت الفرصة فعملت على تنفيذ رغبتها بالسرعة الممكنة خوفا من عدم تكرار الفرصة مرة أخرى , فكان ما كان
كان الوقت قد قارب على غروب الشمس , عندما راينا أن نكمل جلستنا على جانب بركة السباحة , لنشرب قهوتنا هناك في هذه الأجواء الحالمة , وهناك سنتواصل مع أمل ومحسن لنعرف آخر اخبارهم ,, اتصلت بأمل على الهاتف فقالت انها انهت للتو عملها وانه يمكنها المغادرة الآن , أخبرتها ان كل ما يلزمها موجود معنا وبامكانها القدوم مباشرة الينا , اتصلت هدى مع محسن الذي قال انه يحتاج لدقائق قليلة للوصول الى المشفى لاحضار أمل والقدوم بأسرع ما يمكن واعتذر مني عن التاخير بحجة انه كان يتدارس أوراق المشروع مع الموظفين عنده وانهم جهزوا الأوراق الان وسيحضرها معه ليطلعني عليها
استمرت جلستي مع هدى لاكثر من ساعة بعدها , تكلمنا فيها في كل شيء الا ما حصل بيننا قبل دقائق , تكلمنا عن طبيعة علاقتها بمحسن وكيف انه يهملها بلا قصد للاهتمام بمشاريعه , تكلمنا عن العلاقة الجنسية عموما وما هي مقومات نجاحها وكيف ان علاقة جنسية مستقرة تعني اسرة مستقرة والعكس اذا كانت العلاقة مرتبكة , تكلمنا في أهمية التجديد في العلاقة وتجربة أشياء جديدة ولو من باب الفضول , تكلمت هي عن احب الأوضاع اليها ثم تركنا الجنس لتعطيني فكرة اشمل عن المشروع الذي ينوي محسن القيام به واهميته لمستقبله العملي ومستقبل المستشفى الذي يملكه بصفته الولد الوحيد لوالده صاحب المستشفى علما بان له اثنتين من الاخوات المتزوجات أيضا , تعرفت اكثر على طبيعة اصدقاءنا الجدد واحوالهم العائلية وطبيعة حياتهم ومستوى ثروتهم ....الخ
في الثامنة مساءا حضر محسن ومعه أمل وامرأة أخرى اراها للمرة الأولى , استقبلهم الحارس وادخل الحقائب الى الفيلا وجاء محسن ومن معه الينا ,
قمنا للترحيب بالقادمين الجدد
هدى : اهلا يا لينا , كيفك ؟ لو بعرف انك بدك تيجي معنا كنت جبتك معي
لينا : اهلا يا دكتورة , حكيت مع محسن اطمن عليه و قال لي انكم طالعين لهون , قلتله خذني معاك اغير جو , أتمنى ما أكون ازعجتكم انتم وضيوفكم
هدى : لا لا ابدا , بعدين هذول ما هم ضيوف , هذول اهل وما في بيننا هيك حكي , تعالي اعرفك على الأستاذ هادي
هادي , اهلا وسهلا مدام لينا , والا انا غلطان ؟؟
لينا : لا مو غلطان . لكن بلاها مدام هاي , بتخليني حس اني كبرت وانا شايف نفسي بعدني ما كبرت ههههه
هدى : مشيرة الي : الأستاذ هادي زوج امل اللي اكيد تعرفتوا على بعض بالسيارة وانتم جايين و وهاي لينا اخت محسن , هي صحيح متزوجة من ابن عمها لكن اغلب وقتها ببيت والدها لان زوجها كثير السفر
هادي : اهلا لينا , تشرفنا
لينا : الشرف لينا أستاذ هادي , باين عليكوا جماعة طيبين كثير , فرصة سعيدة اللي تعرفنا عليكم
أمل كانت تقف بجانبنا فقلت لها :
هادي : يعطيكي العافية حبيبتي , شو هيك تتركيني لوحدي وتبقي بالشغل
أمل : اسكت اسكت يا هادي , عيني طلعت من التعب من قبل الظهر لهلا , حادث فضيع واصابات كثيرة وبقينا على اعصابنا طول الوقت
هادي : حمد للله على السلامة , ويعطيكي الصحة , لكان اطلعي لفوق خذيلك شاور وغيري ملابسك علشان ترتاحي شوي
أمل : ايه ضروري جدا لاني حاسه جسمي ملزق ببعضه
نادت هدى على الخادمة وطلبت منها مرافقة امل الى غرفتنا , قلت لها ان الأغراض كما هي في الحقيبة
محسن : كيفك أستاذ هادي , بلا ما تكون هدى قصرت معك بشي هههه
هادي : مو عيب دكتور محسن ؟؟؟ الدكتورة أميرة وما بتقصر , بالعكس تعبتها معي من العصر لهلا
هدى : واللي يسمعك ؟؟ مين تعب الثاني ؟؟ على كل حال اهلا وسهلا
استمر حوارنا تغلفه الكثير من المجاملات والاحترام المتبادل , اختارت هدى ان تجلس على المقعد المقابل لمقعدي , لتقابلني بنظراتها التي لم تتوقف عن ارسال الرسائل المشفرة التي لا يفهمها غيرنا , بدت هدى حينها اكثر قربا مني واكثر انفتاحا في احاديثها معي مباشرة او بشكل غير مباشر ,
لم يطل غياب امل , فقد عادت الينا بملابسها المحتشمة كالعادة , وشاركتنا الحديث عن اخبار الحادث الماساوي الذي اشغلها في المستشفى وجعلها تتاخر عن القدوم وهو نفس الحادث الذي الذي قد يكون قد ادخل البهجة الى قلب وجسد هدى لانها وجدتها فرصة لتنفيذ مآربها معي , فكما يقولون مصائب قوم عند قوم فوائد
لينا اخت محسن فتاة في أواخر العشرينات من العمر , جميلة جدا و بجسد يبدو انها تعتني به جيدا , بشرتها بيضاء وشعرها ما بين اشقر واحمر , ليس كبير الطول ولكنه ينسدل على شكل خصلات متناثرة الى حدود صدرها الناهد بشكل مثير , بزازها تبدو اكبر من غيرها قياسا بوزنها , لست اري ان كان ذلك من السوتيان ام هو الحجم الطبيعي , ولكن نقطة التقائهما الظاهرة من تحت بلوزتها يشير الى انها تملك صدرا ناهدا ومثيرا , ليست بالطويلة ولا السمينة ولكنها متوسطة في كل شيء الا بزازها ومؤخرتها هي شخصية اجتماعية منفتحة , تتحدث بلا كثير من القيود ولكن أيضا بلا ابتذال او تهور , عيناها السوداوان ساحرتان في الحقيقة , فقد لفتت انتباهي بعينيها منذ اللحظة الأولى , يبدو انها أيضا لا تنقصها المعاناة من الحرمان العاطفي , ودليل ذلك انها تمسكت بمرافقتنا الى هذا المكان رغم اننا عائلتين زوج وزوجته بينما هي لوحدها لسفر زوجها الذي لا اعرف اين يعمل وما هو سبب سفره المتكرر
كان المكان جميلا وحالما بالفعل , الأجواء الريفية بهواءها المنعش , وعلى اطراف البركة المخصصة للسباحة , ونافورة ماء بالقرب منها يعطي صوت حركة الماء فيها مزيدا من الأجواء الحالمة والمميزة , رائحة الورود المتنوعة المزروعة في كل مكان والخضرة التي تغطي المكان وحفيف النسيم على الأشجار الكثيرة والاضاءة المصممة بطريقة مدروسة جعلت جلستنا في غاية الروعة والهدوء , هي وصفة سحرية للاسترخاء والتخلص من كل المتاعب الجسدية الناتجة عن أجواء العمل المتوترة , ثلاثة نسوة جميلات يتبادلن الحديث معنا وفيما بينهن , بضحكاتهن المجلجلة او الخجولة المستفزة , فاكتملت صورة الماء والخضراء والوجه الحسن لتعطي لجلستنا المزيد من الراحة والتفكير بإعادة التجربة كلما كان ذلك ممكنا
عندما تحدثت انا ومحسن قليلا بخصوص مشروعه في المستشفى كانت الثلاث نسوة يتحدثن همسا باحاديثهن الانثوية الخاصة بهن . لم يطل انفصالنا الا قليلا فقد اتفقت مع محسن ان نترك امر تحليل الأوراق وتدقيقها الى الغد نهارا وان نستمتع بهذه اللحظة خصوصا وان الخادمة والحارس لم يتركوا لنا مجالا لكثير حديث فقد غمرونا بصنوف الضيافة المختلفة من المشروبات والحلويات وهم على وشك ان يكونوا جاهزين لتقديم العشاء الذي اتفقنا ان يتاخر قليلا وان نتناوله على حافة البركة وليس في غرفة السفرة .
كانت سهرة جميلة ةعشاءا لذيذا واجواء ممتازة جدا اعادت لي كامل حيويتي ونشاطي وكذلك الحال بالنسبة للبقية كما اعتقد ومنهم أمل زوجتي , فبرغم تعبها الشديد عندما جاءت من المستشفى فقد أصبحت اكثر ارتياحا وديناميكية عند نهاية السهرة التي امتدت الى ما بعد منتصف الليل , الامر الذي جعلنا لا نفوت الليلة دون ان يكون للنيك نصيب منها , فما ان انتهت السهرة واختلينا في غرفتنا المخصصة , وذهبت هدى ومحسن الى غرفتهم بينما لينا تعرف اين ستنام هي أيضا فهناك الكثير من غرف النوم في الطابق الثاني من الفيلا وجميعها معزولة عن بعضها ولكل منها حمامها الخاص وكل ما يستلزمه الحال في مثل هذه المناسبات
فما ان اصبحنا في غرفتنا حتى خلعت كامل ملابسي عدا البوكسر بينما اختارت امل شيئا لتلبسه ثم دخلت الحمام لتخرج بروب طويل لا يستر تحته سوى كلوت صغير عدمه كوجودة بل اقل وطأة , وما ان اقتربت من السرير حتى تخلصت من الرووب ورمته بعيدا لترتمي بجانبي في وضع الاستقبال لأول قبلة بيننا هذه الليلة لها ما يتبعها حتى انتهت ليلتنا بعد نيكة أخرى تذوقها زبري هذا اليوم مع انثى مختلفة قد تعود عليها لكن الجديد في هذه المرة كان تركيزي على عقفة زبري ومحاولتي استخدامها بالشكل الذي يمتع امل اكثر واكثر ومحاولتي استكشاف اثر ذلك عليها بتركيزي على صوتها واناتها واهاتها ونظرات عينيها هذا اذا فتحت عينيها فهي في العادة تغلق عينيها في مثل هذه اللحظات ربما لتحصل على مزيد من خيالات اللذة او ربما انها لا تريد ان تراني فتزيد شبقا ورغبة او ربما انها لا تحب ان تراني مستمتعا بجسدها كما هي تعرف دائما ههههه ( الأخيرة غير واردة ولكن ذكرتها من باب الدعابة )
بعد ان اخذنا شاورنا الصباحي المعتاد لبسنا ملابس خفيفة هي عبارة عن بجامات رياضية مريحة وارتدت امل حجابها كما هي العادة ونزلنا الى بهو الفيلا نبحث عن البقية فلم نجد الا لينا تشرب قهوتها الصباحية وتجلس امام التلفاز . تلبس هي الأخرى بجاما رياضية ولكنها من النوع الضيق المحزق على جسمها خصوصا منطقة الارداف والفخذين . ومن الواضح انها لا تلبس السوتيان فحركة بزازها الحرة توحي بذلك . ظهر لي جسد لينا الممشوق اكثر وضوحا بهذه البجاما الزرقاء السماوية , وظهر جمال صدرها بكل جلاء فشقهما ذو الوادي السحيق ونصاعة بياضهما تشي عن نهدين جميلين بل رائعين . جلستها واضعة رجل فوق رجل مع بعض الميلان ابرزت لي معالم طيزها أيضا ,, ياله من جسد يشع جمالا وصل اشعاعه لعيناي حتى من تحت ثيابها التي تجسمه كما ينبغي للتجسيم ان يكون . وقد زادها بهاءا تلك العينان التي تفتحها وتغلقها بنوع ظاهر من الغنج الانثوي او لنقل هو محاولة مكشوفة للتعبير عن شيء ما او إيصال رسالة لست ادري لهذه اللحظة ما هو مفادها . طلبنا من الخادمة قهوتنا وجلسنا مع لينا نتجاذب اطراف الحديث . عيناي لا تفارقها ورموش عينيها وبريقهما الاخاذ او تسبيلة جفنيها لا تكف عن ارسال الرسائل المشفرة نحوي
لينا : ايوه يا اساتذه , مهما المتجوزين كلهم هيك , شمستهم دايما عالية
؛أمل : ما انتي كمان متجوزة , شو الفرق يعني ؟
لينا : انا متجوة ؟؟ يا بختي المايل !! وين هو جوزي ؟؟ هو انا عارفة اشوفه حتى !!
امل : معليش كلها اكمن يوم ويبقى ييجي من السفر وتشوفيه , اللا قولي لي هي هدى ومحسن فاقوا والا بعدهم نايمين
لينا : ما الهم صوت , ماني عارفة يمكن صحيوا لكن بعدهم ما طلعوا , هلا بشرفوا !! اكيد بكونوا بيتحمموا هلا هههههه
أمل : انتي باين عليكي فايقة رايقة عالاخر وعم تنكشي مخك علينا من الصبح هههههه
لينا : طيب خلص رح اسكت وما احكي شي , المهم عاوزين تقعدوا تشربوا القهوة معي والا كمان عاوزين تشربوها لوحدكم ؟؟
هادي : لا هنشربها معاكي يا ست لينا , بلا ما نسمع النا كلمتين ثانييين ويبقى وضعنا بالحضيض
لينا : له له ما عاش ولا كان اللي يعمل وضعك هيك أستاذ , انا بس عم ناغيكم و امزح معكم !! خلينا نلطف الجو لما الدكاترة يبقوا يشرفونا
حضرت القهوة فشربناها سويا على وقع حوار ملغّم استمر على النحو السابق , الا انني حرصت على استغلال الموقف والتعرف اكثر على لينا , فقد علمت ان زوجها شاب في الثلاثينيات من عمره وهو ابن عمها ويعمل في السلك الدبلوماسي في دولة افريقية ولظروف الحياة في هذه الدولة فقد رفضت مرافقته لتقيم معه هناك وفضلت البقاء هنا والاكتفاء من علاقتها به بالاجازات التي تتيسر له حسب طبيعة العمل وهي قليلة أي كل شهرين او ثلاث مرة وغالبا ما تكون قصيرة لايام معدودة . لم يمضي على زوالجهم سوى سنتين فهي بدون أولاد ولا تفكر بهذا الامر حاليا فهو مشروع مؤجل , هي لا تحتاج الى العمل فوضعهم المالي مريح جدا لذلك فانها تقضي وقتها بين النادي وبيت العائلة الخاص بوالدها . ساعات الفراغ عندها كثيرة الا انها تقول انها تحاول ان لا تشعر بها من خلال اشغال نفسها باي شيء , لها نشاطات اجتماعية تطوعية مما أعطاها ميزة الانفتاح والاجتماعية والقدرة على فتح أي حوار مع الرجال او النساء لا فرق عندها , هكذا قدمت نفسها لنا في ثلاثة ارباع الساعة هي مدة بقاءنا معا في ذلك الصباح ....تبادلنا ارقام الهواتف واقتربنا من بعضنا كثير الى درجة انها أوضحت على مسمع زوجتي انها لن تتوانى في التواصل معي قريبا لامر يخص شركتين تشارك بهما وهي مما منحها إياه والدها عند زواجها ......
ملاحظة معترضة : عذرا من القراء لكل هذه التفاصيل , فتلك هي طريقتي في سرد الاحداث حتى تكونوا على صلة بكل ما يجري لاحقا وحتى يصبح الحدث مبررا ومفهوما لكم بوضوح
لم تلحظ امل زوجتي أي شيء من الرسائل المشفرة بيني وبين لينا فالثقة بيننا تجاوزت هذا الامر منذ زمن بعيد , بل انها شاركت في الحوار بعفويتها المعروفة ومن وحي علاقة الصداقة التي نشأت بينها وبين لينا منذ امس , حتى انها دفعتني لمساعدتها في أي شيء تريده مني بخصوص شركاتها فهي صديقة وتستحق مني ان اخدمها بما استطيع
امضينا ذلك اليوم في المزرعة مع رفقاءنا ورفيقاتنا بكل سعادة وسرور , اقتطعنا منه بعض الوقت انا ومحسن لمراجعة الأوراق التي احضرها معه وكان ذلك في مكتبه الخاص في الفيلا حيث وجهته الى ما سيفعل بها بحيث يترك الباقي علي انا للمتابعة وتحصيل الإعفاءات التي طلبها حسب قوانين تشجيع الاستثمار التي نعمل بها ولكن مع بعض المساعدة من طرفي لاجازة بعض البنود التي تكون في العادة مثيرة للانتباه او التي من المحتمل عدم الموافقة عليها . نزلنا بركة السباحة انا ومحسن بينما اعتذرت النساء جميعهن فالوضع لا يحتمل ولم نصل جميعا الى هذا المستوى من التحرر الا انني لاحظت نظرات لينا وهدى الخاصة نحوي وانا شبه عاري اعبث بالماء وسط البركة , ابتسامات هدى كانت خاصة جدا فهي قد خبرت جسدي منذ وقت قصير ويبدو انها ما زالت تتوق لتكرار التجربة وهذا ظاهر من نظراتها واشاراتها التي لم تنقطع . تناولنا غداءنا متاخرين وقفلنا عائدين الى المدينة قبيل المغرب .....
سارت الأمور رتيبة لمدة أسبوع حتى تلقيت مكالمة من لينا تطلب مني لقاءها , لتبين لي ما تريده بخصوص شركاتها فطلبت منها زيارتي في العمل أي في مكتبي الا انها قالت انها تفضل عرض الامر علي بصفة شخصية لانصحها ماذا تفعل قبل ان تبدأ الإجراءات التي تنوي فعلها بشكل رسمي وانها تفضل ان نلتقي في أي مكان لتريني اوراقها وتفهم ماذا يمكنها فعله . عرضت عليها زيارتنا في المنزل الا انها عرضت ان تدعوني للغداء في مكان عام ( مطعم ) وهناك يمكن لنا الحديث بحرية اكثر
في اليوم التالي كان لقائي بها , وبعد الطعام تحدثنا بشان اوراقها وما يمكن فعله بخصوصها , فاكتشفت ان الامر بسيط جدا ولا يعدو كونه امرا اجرائيا يمكن لها فعله دون استشارة او لقاءات او واسطات او خلافه ( واضح انها تريد التقرب مني وما تلك الأوراق الا حجة منطقية قالتها لتبرر وجودي معها امام امل او اخيها محسن او زوجة اخيها هدى او حتى أي شخص يرانا مع بعضنا ويعرفنا ) كانت لينا في المطعم مثيرة الى درجة كبيرة وواضحة حتى لفتت انتباه الكثيرين , فبرغم حضورها مرتدية جاكيت فوق بلوزتها وبنطال القماش الضيق الذي تلبسة الا انها خلعته عند الجلوس لتظهر ببلوزة كت وبنطلون ليجرا ضيق جدا يجسم اردافها وفخذيها وفتحة البلوزة تطهر نصف صدرها وذلك الشق الفاصل بين بزازها بشكل مثير جدا . عطرها الانثوي أيضا كان مميزا . معاملة الجرسون لنا كانت تشير الى انه يعتبرنا عاشقين يقضيان وقتا ممتعا وليس شخصين جائعين جاءا لتناول الطعام , نطالع الأوراق فتنحني صوبي اكثر فيظهر شق بزازها اكثر الى حدود هالة حلمتيها فازداد توترا ويرتفع صوت انفاسي فتزيد جرعة الاستفزاز بان تمد يدها لتؤشر على شيء ما فتلامس يدي لاستشعر حرارة يدها فازداد اثارة وتزداد تصميما على حرق اعصابي , صوتها وهي تحادثني لم يكن ابدا صوت سيدة اعمال تناقش شيئا يتعلق بعملها بقدر ما هو صوت انثى شبقة تحادث رجلا لتثيرة وتجذبه نحوها بكل سبيل ممكن لديها , لم تحدثني في أي امر خاص ولكنها استفزت كل مشاعري الذكورية لتتجه رغما عن ارادتي نحو سحرها الانثوي الذي تعرف كيف تسخره ليخدم غاياتها ومقاصدها ...
قضينا اكثر من ساعتين في هذه الأجواء , فما بين دلع انثوي مثير الى مشهد نصف عاري لمواطن الاثارة الانثوية الفتاكة الى حركات وسكنات , إشارات ونظرات , عض شفاه وتسبيلة رمشين قاتلين , كلماتها تخرج من فمها وكانها دعوة شبه صريحة لتذوق هذا الجسد . وما ان قررنا المغادرة وفي طريقنا كل الى سيارته كانت دعوتها لي لتناول فنجان قهوة مخصوص من بين يديها وفي منزلها القريب , حاولت الاعتذار بحجة ان دخولي منزلها معها منفردين سيكون غير لائق بحقها مع معرفة المجاورين انها تعيش لوحدها الا انها الحت واصرت .
لينا : ما نحنا خلاص بقينا أصدقاء وما عاد في حواجز ما بيننا , والا انتا بتعتبرني غير هيك
هادي : ما قصدت هالشي , لكن انا ما بريد سببلك احراج
لينا : احراج من شو ؟؟ الا اذا كنت انتا عندك نوايا مو منيحة !!! هههه
هادي : يا عيب الشوم !! شو هالحكي !! انا بس خايف عليكي
لينا : بلا ما تلف وتدور معي , لازم تذوق القهوة من دياتي وبالمرة نكمل حكي بالموضوع براحتنا
هادي : ماشي الحال , لكن ما فينا نتاخر كثير لاني لازم روح أوصل امل عالبيت بعد ما تنتهي ورديتها
لينا : سيبك من امل انا هلا بحاكيها تلفون وبخبرها انك عندي وتبقى تدبر امورها
طلبت امل على الهاتف فورا
لينا : هلوووو كيفك امولة ؟؟ وكيف الاخبار
,,,,,,,,,,,,,
لينا : كثير منيح , يعني انتي وهدى هلا مخلصين الوردية ومروحين البيت
...............
لينا : طيب امولتي عاوز منك طلب صغنن
.....
لينا : اصل انا شفت الأستاذ هادي هلا على شان موضوع بخص شركتين لي وعاوزه يبقى يرتب لي شغلات فيهم لكن ما كملنا كلام بالموضوع وعاوزين نروح البيت انا وهو نكمل شغل , علشان هيك ما رح يقدر ييجي ياخذك ويوصلك البيت اليوم , اسمحي لي فيه شي يوم ههههههه ولما نبقى نكمل شغل هرجعلك إياه ساغ سليم
..............
لينا : امووووووواااااه يا احلى امولة بالدنيا , متشكرة جدا يا حبيبتي , ولو سمحتي بلا ما تخبري هدى بهيك موضوع في شغلة بيني وبينها بعدين بحكيلك إياها
....
لينا : متشكرة جدا امولتي , نشوفك على خير
نظرت الي بابتسامة نصر وعينين تشعان رغبة لا تخفى على ثلاثيني مثلي عاشر النساء غير مرة وخبر طباعهن ونواياهن المستترة التي تفضحها حركاتهن ونظرات عيونهن وشكل نطق حروف حديثهن المغلف بالحياء المليء بالشهوة
لينا : وهيك ما عاد لك حجة !!!!ههههه بنشرب القهوة وبنسهر كمان براحتنا هههههه
هادي : اتشرف يا ست لينا . انتي صديقة غالية وما فيني غير اعمل ياللي بتريديه
لينا : ايه تمامهيك بس بلاها ست لينا هاي , قول لي لينا حاف واذا حبيت تدلعني قول لي لنوش
هادي : تؤمري امر لنوشتي
لينا: هههههههههههه هيك صار وضعك كثير منيح , الحقني بسيارتك هلا بلا ما نضيع كثير وقت بالحكي الفاضي هههه
ركبت سيارتها ولحقتها بسيارتي وانا على يقين بان هذه الزيارة لن تنتهي بفنجان قهوة او حتى طبق حلويات او فواكه ولن يقتصر الحديث على الرسميات المتعلقة بشركاتها او حتى طبيعة صداقتنا وشكل علاقتنا , لحقتها وقد بدأت تدب في اوصالي الرعشة خوفا وطمعا . خوفا من الانحدار والانجراف الى بئر الخيانة السحيق , وطمعا في تذوق طعم ونكهة هذا الجسد االذي يحوي تحت هذه الثياب القليلة كل ما في الانوثة من سحر وكل ما في الجمال من مقومات ظاهرة وباطنة . لحقتها بمشاعر متناقضة بين هذا وذاك . لحقتها وقد برز في ذهني فورا ما حصل معي قبل أيام قليلة مع هدى وكيف استطاعت ان تستدرجني الى شباك فجورها من اول محاولة , وها هي لينا اخت زوجها تتبع معي ذات الطريقة وان اختلفت الأساليب والحيثيات ولكنني لا أرى فرقا كبيرا في النتائج . تبعتها وانا ارسم في مخيلتي سيناريوهات محتملة لما سيحصل لي بعد قليل ولم استطع رغم اجتهادي في العصف الذهني ان اصل الى نتيجة محددة او سيناريو متوقع . ولم اجد في مخزون خبرتي ما يفيدني برسم خطة لردود أفعال مناسبة قد افعلها للتعامل مع ما سيجري معي . تبعتها وقد خطر بذهني زوجتي امل وسذاجتها وطيبة قلبها في معاملة صديقاتها , والتي لم تتوانى في منح لينا التصريح بالاستحواذ على ذكورتي بموافقة مسبقة من زوجتي سواء كان ذلك بقصد منها او بلا قصد , ورغم ذلك فانني متاكد انني لن استطيع كبح جماح رغبتي ومقاومة هذا السحر رغم انني لم اقصد في أي لحظة ان اذهب باتجاه الخيانة الزوجية بل انني كنت اعتبرها عارا ودمارا , وهذا يوكد ان الرجل غالبا ما يكون ضعيفا امام سحر الانوثة و قد يجد نفسه منساقا بلا إرادة الى ما تريده الانثى معطلا بذلك كل مقومات رجولته التي يدعيها باطلا , لانها سرعان ما تتهاوى وتتحطم امام هذا السحر الذي تمسك لجامه الانثى اذا ارادت ليصبح الرجل أي رجل عجينة طرية بين يدي سحرها وطغيان انوثتها وجبروت ارادتها .
غير بعيد من مكان المطعم كان منزلها . هو منزل مستقل بشكل فيلا صغيرة من طابقين في منطقة من ارقى احياء المدينة , دخلت بسيارتها الى فناء المنزل وأشارت لي الى مكان وقوف سيارتي ثم أغلقت البوابة بالريموت كنترول كما فتحتها كما يبدو,
دخلنا الى الصالة الواقعة في الطابق الأرضي وهناك كما يبدو طابق ثاني لغرف النوم
استاذنت مني لتبدل ملابسها في الطابق الثاني بعد ان دعتني للجلوس
دقائق بعد ذلك عادت وقد بدلت ملابسها لترتدي بجاما من الساتان الأخضر , ساترة لها نسبيا ولكنها خفيفة الى درجة ان بزازها مجسمة تماما من تحتها بما فيها حلماتها الظاهرة بوضوح تام , يبدو انها قد تخلصت من السوتيان فحركة نهديها تشير الى انهما حران بلا قيود , دخلت من فورها الى المطبخ المجاور للصالة واحضرت فنجاني قهوة وعادت لتجلس بجانبي بعد ان قدمت لي القهوة , هذا وقد سبقها الى الجلوس تلك الرائحة المثيرة لعطرها الذي يبدو انها تعمدت الاكثار منه لتثيرني اكثر فاكثر . كل ذلك كان مترافقا مع عبارات الترحيب والحركات المثيرة فاذا اقبلت هزت نهديها وعضت شفتيها واسبلت رمشيها اما اذا ادبرت فلن تعدم الوسيلة بهز فلقتي تلك الطيز القاتلة . كل العبارات التحايا والترحيب كانت تصدر منها على التوالي مترافقة مع ما سبق ايضاحه من حركاته وكانها تقدم لي دعوة مفتوحة للمضاجعة وليس مجرد فرحا بي كضيف عزيز عليها فقط . فتوجهت ارادتي نحو مجاراتها فيما ارادت ولاستكشف على وجه اليقين كامل نواياها وما تخبئه لي .
ذوق القهوة وقول لي رأيك فيها هههه
ارتشفت رشفة قهوة
هادي : امممممم كثير طيبة , يسلموا دياتك لنوش
لينا: بالهنا والشفا هادي , شايف شلون ؟؟ مثل ما قلت لك بصير ههههه القهوة طيبة !! ما هيك ؟؟
هادي : اكيد اكيد !!! معقول واحدة بالحلاوة هذي وما تطلع قهوتها طيبة !!!! الظاهر انك حليتيها باصابعك مو بالسكر علشان طعم اصابعك باين بالقهوة هههههه
لينا : وبتعرف تجامل كمان , يعني هيك ذقت طعم اصابعي , ما هيك ؟؟
هادي : ايه , مبين !! القهوة كثير طيبة , ومو معقول هيك طعم كله من القهوة !! اكيد هذا من الأصابع ياللي عملتها
لينا : اذا كان اصابعي عملوا فيك هيك !! شلون لو تذق شغلات ثانية لكان ؟؟؟
هادي : لا لا الشغلات الثانية مش الي , رح اتركها لصاحبها , رغم اني متاكد انها كمان كثير طيبة هههههه
لينا : ما تدقق كثير , نحنا كرماء وانت بتستاهل , وما رح نعز عليك شي هادي , انتا غالي على قلبي
هادي : على مهلك علي لنوش , ما فيني استحمل هيك كرم منك
لينا : يوووه نسيت اجبلك حبة حلو , اصل عندي حلويات تركية محلاية بالعسل تستاهل بؤك , استنا شوي اجيب لك شوية تذوقهم وبالمرة اعمل لك كباية عصير علشان نقعد نتكلم براحتنا
هادي : نتكلم بس ؟؟!!!
لينا : هههه نتكلم واشياء أخرى هههههههههههه , استناني شوي بس,,, بلاش تستعجل ,
كان الوقت حينها مع لحظات الغروب , ويبدو انني مع غروب شمس ذلك اليوم , ستغرب معه اخر شعاعات عذرية وفائي لزوجتي , فان كانت هدى قد اخترقتها لمرة واحدة فان لينا ستتكفل بما تبقى لدي من قدرة على المقاومة , لست ادري هل ذلك ناتج عن قوة سحر انوثتها , ام جمالها وجاذبيتها , ام هي قوة شخصيتها رغم صغر عمرها نسبيا , ام انني انا السبب بضعفي وقلة حيلتي امام كل هذه الهجمات النسوية دون ان أحاول حتى تنظيم هجمة مرتدة ادافع بها عن عذرية الوفاء التي التزمت بها منذ زواجي . مشت لينا تهز طيزها بشبق ظاهر , تقهقه بفجور وتدندن باغنية لم اتبين فحواها ولكنها بالتأكيد تعبر عن سعادتها وحبورها بانها تنفرد تحت هذا السقف برجل يبدو انها وجدت به ضالتها المفقودة .
عادت بعد دقائق وابتسامتها الساحرة تسبقها , و عادت معها رائحة عطرها الأخاذ , احضرت كوبين من الكوكتيل الطازج , وعادت لتجلس بجانبي ولكن بموقع اكثر قربا حتى كادت تلتصق فخذها برجلي المجاورة , فتحت غلاف قطعة من الحلوى وناولتني إياها
لينا : هذا الحلو كثير طيب , خصوصا مع القهوة , ذوق وخبرني رايك
هادي : ايه بس نحنا ما اتفقنا تفتحي الحبة وتلمسيها بدياتك , هيك رح تصير حلوة بزيادة ,
لينا : كل ..كل ..من غير كلام فاضي , شكلك رح تاكل بعقلي حلاوة مش بس تاكل حبة الحلو
هادي : اها اها ,,, لا صدقتك !! مين هو ياللي اكل بعقل الثاني حلاوة , انا رايي اني انا باكل حلو وانتي كلتي عقلي واللي كان كان
لينا : وشو هو ياللي كان كان
هادي : ماني عارف شو صار لي معاكي , انتي فعلا خدرتيني عن جد
لينا: هههههههه معقول هالشي !!؟؟؟ لا لا ولا يهمك هلا بخليك تفيق عالآخر
اقتربت اكثر حتى الصقت فخذها بفخذي تماما . تناولت حبة أخرى من الحلوى فتحتها وقضمت منها قطعة صغيرة وناولتني إياها بفمي مباشرة من يدها , أبعدت يدها قليلا ثم التفت بها من وراء ظهري لتحتضنني من الخلف تجذبني نحوها ووضعت راسها على كتفي بعد ان حركت شعرها بحركة استعراضية لتجعل خصلات شعرها تضرب وجهي ثم تعود لتنسدل على كتفيها
قلت لها ؛ ذقنا طعم الأصابع وهلا رح ذوق طعم ثمك ..هيك بصير علي ما هيك ؟؟
احضني هادي , محتاجة كثيييير كثير لشي واحد يحضني ويشعرني بالحب والحنان , ما في غيرك ممكن يعمل هالشي ويحسسني بقيمة اني أكون بحضن رجل بحبني ويخاف علي
هادي : ايه .. بس انا متجوز مثل ما بتعرفي وانتي كمان متجوزة وهيك شي مو منيح لللمتجوزين هههه
لينا : احضني بس وبعدين بقول لك شو القصة
حضنتها بيدي وجذبتها اكثر حتى كدت اسحق اضلاعها فاصدرت آهتها الأولى وقالت :
انا ما بدي اياك تترك مرتك ولا انتا بتريدني اترك جوزي لكن انا فعلا مشتاقة كثير للراجل اللي يحسسني باني مرة او انثى ليها حاجتها وجوزي ما ممكن يعمل هيك شي الا كل شهرين ثلاثة , يعني مرات قليلة وهذا ما بيكفيني , والرجال بالعادة بيقدر يوزع حبه على شي نسوان ثنتين ان كانوا بحبوه , ما رح اجبرك على شي لكن انا محتاجة لالك وما فيني سلم نفسي لغيرك لاني واثقة فيك . فاهمني ؟؟
هادي : انا مقدر ظروفك وانتي كثير حلوة وجميلة ومثيرة جدا , لكن ما لازم نبالغ بهيك علاقة , لازم دايما نحسب حساب لظروف كل حد فينا
لينا : طب هات بوسة هلا , بكفي حكي , البوس اطعم من الحكي
غطسنا في أعماق بحر قبلتنا الأولى وهي التي عادة ما تكون القبلة الأكثر شهية والأكثر شبقا والأكثر اثارة والاعمق تاثيرا . ومنها وعلى أساسها ستتشكل ملامح علاقتنا ومن وحي لذتها سنستمد اللذة الأعظم في قادم ما سنفعل


ماذا سيفعلون ؟؟وكيف سينتهي هذا اللقاء ؟؟ , متى سينتهي ؟؟ وماذا سيجري بعده

دعونا نؤجل ذلك الى الجزء القادم

هكذا قال لي هادي مع الوعد انه لن يتاخر علينا في سرد بقية الاحداث

انتظروني

محبكم

شوفوني

الحلقة السادسة





لينا : طب هات بوسة هلا , بكفي حكي , البوس اطعم من الحكي

غطسنا في أعماق بحر قبلتنا الأولى وهي التي عادة ما تكون القبلة الأكثر شهية والأكثر شبقا والأكثر اثارة والاعمق تاثيرا . ومنها وعلى أساسها ستتشكل ملامح علاقتنا ومن وحي لذتها سنستمد اللذة الأعظم في قادم ما سنفعل





احب دائما في بداية كل جزء ان اعيد على مسامعكم آخر لحظات المشهد الأخير الذي انهينا به الجزء السابق
بهذه العبارة انهى هادي حديثه لي في اخر الحلقة الخامسة
لم يكن المشهد مفاجئا لي ولا لكم أيضا ولا اعتقد اننا سنختلف في توقع ما سيحدث بعد ذلك , الا ان الشيطان يكمن في التفاصيل , فدعونا نسأل هادي عن التفاصيل , دعونا نقرا ونستمع ثم نستمتع بما يقوله صديقي هادي





يقول هادي





لم ادري حينها لماذا غطست معها في بحر تلك القبلة الأكثر شهوانية في حياتي , ربما انني كنت مستعدا نفسيا وجسديا وشبقيا وجنسيا لهذه القبلة وربما كنت قد تمنيتها في عقلي الباطن وهذا هو السبب في سرعة استجابتي لمطلبها الذي كان صريحا وواضحا ومباشرا
اكتناز شفتيها التي ملأت شفتي دفئا . شهد رضابها الذي بدأت شفتي ولساني تحسه وتتذوقه بمتعة . صوت أنفاسها التي كانت تنفثها بجانب اذني بحرارتها الملهبة ثم بدأت تمتد رويدا رويدا لتلفح رقبتي , رائحة عطرها المثيرة . شبقها الجنسي الذي تفجر في لحظة واحدة , حرمانها الطويل من عالم الرجولة بمعناها الغرائزي , كل ذلك واكثر مما لا يسعفني قلمي ولا مفردات لغتي على التعبير عنه ووصفه جعلني ابادلها الفجور بالفجور والشبق بشبق يفوقه والرغبة برغبة اعمق تاثيرا . وعندما اقبلت على شفتي مصا ولعقا متوحشا بل غجريا . كان ردي عليها بقسوة لا تقل عنها وبما يشبه التوجيه التلقائي بلا سيطرة مني , مددت يدي الى احد نهدها فعصته بعنف , فركت حلمتها من فوق قميص بجامتها الساتاني الذي لم يكن ليتمكن من حجب احساسي بحلمتها ولا نهدها ففركتها بشيء من العنف جعلها تتألم متعة لتكون استجابتها بان قضمت شفتي بين اسنانها ببعض العنف الانثوي الذي لا يخلو من اللطف , فزادت نار شهوتي اشتعالا وزادت عنفي عنفا إضافيا لانتقل الى النهد الآخر ليطاله ما طال رفيقه بل يزيد . بقيت قبلتنا متواصلة بلا انقطاع , وبقيت يدي تتنقل بين نهد وآخر وظل لسانها يجوب فمي باحثا عن لساني ليشتبكا في معركة نشوة متبادلة وبقيت شفتاها تعتصر ما تطاله من شفتي التي كنت مصرا دوما على جعلها تحتوي شفتيها بين جنباها , وبقي لساني يدخل ويخرج من فمها متلذذا بشهد رضابها وعسل ريقها . توقف الزمان عند تلك القبلة فلا ندري كم استمرت ولا يعنينا ان نعرف ذلك فكل الذي يهمنا هو ان ننهل على قدر استطاعة كل واحد منا من اكسير اللذة ورحيق المتعة بأكبر قدر ممكن وليحصل بعدها ما يحصل . ربما كان هذا هو لسان حالي حينها .
جوعها الجنسي قابله من طرفي نهما لالتهام كل ما تطاله يداي او أي من جوارحي من جميل جسدها البض ورحيق شفتيها الممتلئة شبقا ولحما . مددت يدي من تحت قميص بجامتها لتلتقي اصابعي بلحم بزازها الممتلئة توترا والمتصلبة شبقا واثارة والمشتاقة حرمانا وعطشا لرجل يقدرها حق قدرها , يداها تتسلل الهوينى باحثة عن انتفاخ زبري من فوق بنطالي علها تصطدم بذلك الانتفاخ لتتحسس ذلك الكائن العجيب الذي طالما عشقته النساء وكتبت فيه شعرا , لكن لينا ليس لديها تلك القدرات الشعرية فاستبدلت شعر الجميلات للتغزل بالزبر بلمساتها الشبقية وحركات اناملها الرغائبية لتعصره في راحة كفها , تحيطه باصابعها , تضغط عليه لتقيس مدى صلابته , تتلمسه برفق علها تقيس حرارته برؤوس اصابعها التي يبدو انها لا تقل حرارة عنه ...
كانت لينا تعيش لحظات رغائبية شبقية يدفعها لها حرمانها الذي صرحت به قبل ذلك وان كان تلميحا , وكنت من طرفي أعيش معها نفس اللحظات بدافع من جمالها وجاذبية جسدها وشخصيتها الخاصة , ولا بد ان اندفاعها الغرائزي بحكم عمرها وحداثة عهدها بالزواج مع قلة ممارساتها الجنسية مع زوجها جعلها تبدو بهذه الصورة التي لا يفعلها الا المراهقين حديثي التجربة او المحرومين بعد تجربة ممتعة . لم ابالي بكل ذلك ولكنني خلصتها من قميص بجامتها بعد فكفكت اشتباك شفاهنا للحظات ليبرز لي هذين النهدين بحلمتيهما المتصلبة وهالتهما المثيرة وحجمهما الذي يملا الكف لحما ومتعة . لم يكونا كبيرين ولكنهما متوسطي الحجم , الا ان بروزهما الى الامام بشموخ وهالتهما الصغيرة نسبيا بلونها البني الفاتح حول حلمة اكثر غمقا وبقية نهد ناصع البياض حد الشفافية حتى عروقهما المزرقة قد شكلت فيهما خارطة للشبق وطرقا ملتوية للمتعة
لم استطع منع نفسي من تقبيل حلمتها قبل ان ابدأ بمصمصتها ورضعها بنهم , كنت قد سدحتها على الكنبة واصبح نصف جسدي العلوي فوقها . بينما يدها امتدت سريعا تحاول فك حزامي وسحاب بنطالي للوصول الى هدفها الاسمى الذي ما زال محبوسا في سجنه يستصرخها التحرر والسماح له بتنسم أنفاسها قبل ان يستنشق هواء الجو عله يلطف بعضا من حرارته . رقبتها , جيدها ,خصلات شعرها التي تناثرت بلونها الكستنائي على ذلك الجيد الجميل فصنعت منه لوحة فنية استهوتني كثيرا فلثمتها لعقا ومصا وعضعضة هادئة , شحمة اذنها الناصعة , كلها لم تسلم من عبثي الشبقي , اثارتني تلك المرأة كما لم تثرني امرأة من قبل , اثارتني باكتمال لوحة جمالها واثارتني برغبتها المتفجرة واثارتني بنعومة جسدها . هي امراة من نوع مختلف على اية حال .....
ما ان قبضت يدها على زبري من راسه حتى سمعت منها جملتها الأولى


_ يااااه ايرك كثير ساخن , كثير حلو , تسمحلي ابوسه
_ اممممم هو لالك , اعملي فيه ياللي بتريديه
_ شو رايك نطلع نكمل بغرفة النوم ؟؟
_ فكرك بعد فينا نمشي لحد غرفة النوم
_ ههههه على رايك , انا فعلا ما عاد فيني امشي , لكان خلص بنكمل هون


تخلصت من كل ملابسي , وجثوت امام الكنبة التي ما زالت مرتمية فوقها لاخلصها من بنطال بجامتها
بالرغم من معرفتي المسبقة ومشاهدتي لجسدها المتناسق من فوق ملابسها الا ان الصورة التي ظهرت امامي لفخذيها وردفيها وتناسقها مع بطنها وصدرها وصولا الى وجهها الملائكي وهي تغمض عينيها هائمة في صحراء لذتها ومتعتها المفقودة والتي بدأ المطر للتو يهطل عليها بعد جفاف طويل . مشهد جسدها هذا كان كلوحة فنية متقنة الرسم . هي فعلا لوحة فنية مثالية للجمال العربي وقد دبت فيها الروح , فخذان مبرومان مكتنزان , ردفان ينفرجان بتناسق مع مخروطية الفخذين , ثم يضمران تدريجيا نحو بطن وخصر على شكل قوسين متعاكسين , وما بين طرفي القوسين هناك تلتين ليستا بالشاهقتين ولكنهما متفقتين متناغمتين مع بقية الجسد تناغما فريدا , وتحتهما بطن تتوسطه سرة غائرة تنادي من يلثمها ويستنشق عبق رائحتها , واما ما بين الفخذين فمثلث ما زال مغطى بكلوتها الأسود ولكن انتفاخ كسها رغم صغر حجمه نسبيا يشي بان السحر ما زال محبوسا هنا وان بانت معالمه . الرطوبة التي تفشت من الكلوت تدل على حالها فهي التعبير الصارخ لمدى استثارتها ومقدار رغبتها وحجم شبقها . وان كانت عيناها اللاتي ما زالت مغلقة على خيالاتها تدل على نفس المعنى
وسط هذا المشهد كانت اناتها الخفيفة التي تستجيب فيها للمسات رؤوس اصابعي التي بدات تأخذ طريقها ابتداءا من سمانتي رجليها وصولا الى باطن فخذيها بينما فمي وانفي ينفخا انفاسي على مثلث الرقة والجمال الكامن بين الفخذين , كانت اناتاها هذه هي كل ما يمكن سماعه وسط هذا الجو , عيناها ما زالتا مغلقتان وشفتاها تفتح وتغلق ببطء شديد او تعض شفتها السفلى باسنانها بما يشبه الاستجداء ان يا هادي انتقل الى مرحلة أخرى فما عاد بي من صبر على ما تفعل , هذه الحالة أوصلت لي رسالة مفادها ان لينا من تلك النساء التي تعشق الرومانسية والرقة في ممارسة الجنس , او انها على الأقل تطلبها في هذه المرحلة مع احتمالية تغيير النمط حسب تطور الحالة , قبلت كسها المنتفخ من تحت كلوتها لاشتم اكثر رائحة سوائلها التي ما زالت تتسرب ليبتل كلوتها اكثر فاكثر , على وقع القبلة السريعة بدات الانات تتحول الى آهات , وبدا الصوت يعلو قليلا بينما يداها تمسك راسي تقربه الى كسها اكثر علها تحظى بقبلة أخرى او ربما ما هو اكثر من القبلة



_انت مجرم , انت مش طبيعي , دخيلك بوسة كمان مرة , والا أقول لك شلحني الكلوت بدي حس البوسة اكثر
_ ما بدي اشلحك الكلوت , هلا بنجن وباكله وبتصيري تصيحي بعدين
_ كله مو مشكله , المهم حس فيك اكثر , مش عاوزه حاجه تفصل بيني وبينك
_ ايه بس كلوتك حلو وانا حابب خليه قدام عيوني



اثناء ذلك كان اصبعي السبابة يضغط على بظرها وينزل ما بين شفريها مع الضغط صعودا وهبوطا



_ زمبورك قاسي كثير , شكلك كثير كثير حيحانة
_ اففففففف منك , بلاها هالغلاظة هاي , بوسه
_ ما بدي بوسه , بدي العبلك فيه باصابعي لما تقولي دخيلك
_ طيب مليون دخيلك بس شلحني الكلوت , او اقطعه بالمره , انا أصلا مش عارفه ليش لبسته , الحق علي اللي لبست كلوت





شلحتها الكلوت , بللت اصبعي بريقي وبدات افرك بظرها باصبعي بطريقة اعلم يقينا انها ستخرجها عن طورها ولكنني مصر على ذلك لانني لا اريد ان استعجل معها , فجسدها وجمالها واستجابتها وتفاعلها معي يدعوني الى ان ابقى متمتعا بهذه الانثى لاطول فترة ممكنة , بالإضافة الى انني كنت قد جربت مثل هذه الطريقة حتى اصل بها الى الرعشة الأولى لتاتي بها قبل ان يصل زبري كسها فتكون الخطوة التالية اكثر متعة لي ولها , ولينا من تلك النساء التي لا تمل مداعبتها حتى لو كان ذلك على حساب رغبتي المجنونة في غرس زبري في ذلك الكس , الا ان الصبر افضل
ما بين قرصة لبظرها بين اصبعين , وكف تقبض على بزها تفعصه او تفرك حلمتها لتنتقل الى بزها الاخر , وما بين قبلة لكسها الصغير الحجم الأبيض اللون وردي الشفرين المنتفخ شبقا المتوتر اثارة , وبين يد أخرى تقبض فلقة طيزها تعجنها او تصفعها وبين اصبع يدخل كسها برفق بعد ان يضغط بظرها قليلا ليلحقه اصبع اخر ليفتحا ما بين الشفرين كالمقص , وما بين فمي الذي اصعد به ليلتهم حلمتها مصا ورضعا , بقيت لينا تتلوى تحت وطأة هذه الحركات القاتلة لكل مقاومة حاولت من خلالها كبح جماح صوتها , بقيت لينا تتوسل ان انهي معها هذا الذي اسمته عذابا وانا ما زلت استمتع بالنظر الى جسدها يتلوى كالافعى تحت اشعة شمس يوم شديد الحرارة , , لم تتمالك زمام شهوتها واثارتها فانتفضت تمد يدها تقبض زبري وتشده ناحيتها ففهمتها , وما هي الا حركة واحدة فكنا نستلقي على السجادة هي تحتي وانا فوقها في الوضع 69 التهم كسها بفمي تارة وباصابعي تارة أخرى , ولم انسى ان اعطي الاذن لاصبعي الوسطى ان تتبلل ببعض من سوائلها لارسلها عمودية في فتحة طيزها بينما فمي ما زال يمتص رحيق مهبلها , لم يدم هذا الوضع كثيرا حتى تركت زبري من بين شفتيها لتصرخ بي صرخة قوية



اففففف اححححح منك . ما فكرتك هيك . موتتني



ومع هذه العبارات كانت لينا تنتفض كفرخة مذبوحة تطلب النجدة والخلاص
احكمت امساكي بتلابيب طيزها والصقت فمي بكسها امتصه بكل قوة ولساني يضرب راس بظرها بينما يداها تخبط الأرض وكتفيها تتارجح , راسها يصعد ويهبط ,اهاتها وزفراتها الحرى تملأ الأجواء , تتلفظ بكلماات ليست على الترتيب ولا تحمل أي معنى سوى التعبير عن اوج متعتها وسقف لذتها والنهاية العظمى لشبقها الذي تفجر صراخا مكتوما وآهات تزيدني التصاقا بها , لثواني لم تكن طويلة ولكنها كانت كافية لي ان اتيقن ان لينا قد قضت بعض وطرها وما علي الان الا ان اكمل مهمة زبري معها لنتواصل في هذه الليلة التي لا تشبه غيرها من الليالي
ملحوظة معترضة
يستدركك هادي فيقول


صديقي السيد شوفوني : انا عم اشرح لك بالتفصيل كل اللي صار بيني وبين لينا بالتفصيل الممل , مش حتى اشعرك بالملل او اني بتكلم بشي زايد عن حده , انما لان نيكتي لهاي المرة كانت احلى نيكة عملتها قبل هيك , وهي بالمناسبة كانت فعلا احلى واسخن انثى نكتها قبل هيك , علشان هيك عم قول لك كل شي حتى تكون بالصورة تماما باللي حصل وتبقى تعذرني انت وكل اللي بيقرأوا قصتي


شوفوني : طيب طيب , يعني انتا بعد ما خليتني ادخل معك بالجو و جاي تقطع علينا وتحكي مثل هيك حكي , من غير كثرة حكي خليك بالموضوع وكمل لي ياللي صار معكم



انتهى الاستدراك
يعود هادي ليقول



بحياتي لم أرى انثى تعشق الرومانسية في ممارسة الجنس ثم تكون النتيجة بان رعشتها تاتي بمثل هذه القوة , لقد هزتها الرعشة هزا عنيفا حتى فقدت صوابها , انتهت هذه الهزة بان استلقت على السجادة وعادت عيناها الى الانغلاق على ذكرى قريبة للحظات لا تريدها ان تبتعد عن مخيلتها وبدات بعد ذلك تهذي كالنائمة تعيش حلما جميلا , وسط ذلك كانت كفي ما زالت تدلك نهديها والأخرى تقبض على فلقة طيزها بينما فمي يمطرها ببعض القبل القصيرة من شفتيها حينا ومما بين نهديها حينا اخر او من رقبتها يمينا او يسارا ولكن ببطء ونعومة رومانسية كنت متعمدا لها حتى اتركها تستمتع الى الحد الأقصى قبل ان نباشر مرحلة جديدة لا ادري كيف ستكون نتيجتها



_ هو زبرك اعوج هيك خلقة والا انتا بتعوجه يعني ؟؟
_ ههههههههه لا هو هيك اعوج من يوم ما عرفته ههههه
_ طيب اعطيني إياه ارجع بوسه شوي , بدي اتشكرك باني ابوس زبرك
_ بس تبوسيه , ما بدك كمان الكسكوس يبوسه
_ امممم الكسكوس رح يرضع منه لما ما يبقى فيه حليب بنوب
_ انتي مجنونة ,,, عاوزه الحليب كمان
_ اعطيني إياه بوسه هلا وبعدين بنحكي بقصة الحليب
_ مو هذا المهم
_ لكان شو ه المهم ؟؟
_ المهم انه صاحب الزبر يكون ابسطك
_ انت سفاح نسوان ,,,,يا مجرم , اعطيني الاير بوسه هلا بلا ما تغيظني اكثر , هلا بجيب السكين وبقطع راسه الاعوج هذا
_ ايه .. بس انتبهي من راسه العوجا ,,هاي بعد شوي شوي رح تشتغل شغل غير شكل
_ ما انا هيدا هو اللي خايفه منه





جلست انا على حافة الكنبة بينما جثت هي على ركبتيها امام زبري تناغيه وتلاعبه قبل ان تبدأ بالتهامه للمرة الثانية , كان زبري حينها في اوج انتصابه , وكان منيي في خصيتي في قمة احتقانه بعد هذا الماراثون الطويل الذي الزمت نفسي به , كانت حساسية فرطوشة زبري في قمتها فلم اكن لاحتمل الكثير من مداعبة شفتيها الرطبتان لها , ففي كل دخول وخروج الى فمها كنت اشعر بانني على وشك القذف , فلولا خبرتي في تأخير قذفي لربما افسدت على نفسي وعليها متعة ما تبقى من هذه النيكة اللذيذة
تخيلت حينها ان كسها سيكون اخف وطأة على فرطوشة زبري فقلت لها



__مش عاوزة تحليه يزور الحبايب ؟؟
__ موعاجبك مصي ؟؟
__ عاجبني كثير , لكن زبري مشتاق لشي تاني
__ يؤمرني أمر الزبر وصاحب الزبر
__ ما حد صاحب لزبري اليوم غيرك , اعتبريه لالك واعملي فيه ياللي بتريديه





نهضت , فرجت رجليها حول سطي , استندت بركبتيها على الكنبة حول فخذي , هبطت تدريجيا في وسطها ليلتقي زبري بكسها , عند ذلك كانت يدي تمتد لارفع اصبعي الوسطى واجعلها تهبط بكسها فوق زبري وفي نفس الوقت كانت اصبعي تخترق خاتم طيزها ليتوغل الاثنان بالتوازي والتزامن مع بعضهما



__ يوووه عقفة زبرك بتجنن
__ طيب اطلعي وانزلي بالراحة , بلا ما تعورك العقفة
__ احححح شو هيدا ,, انا ما جربت غير زبر واحد قبل هيك ,,بس زبرك اطيب كثير
___ من غير حكي استمتعي باللحظة لنوشتي
___ يوووه يا هادي , ادفع زبرك وانا نازلة عليه , لازم يدخل كله


لم اشعر ابدا بكس ضيق الى هذه الدرجة الا في الليالي الأولى لزواجي من أمل عند فض بكارتها ولايام بعد ذلك
كس لينا صغير بفتحة ضيقة فلولا انهمار سوائلها اللزجة لربما كانت ستشعر بالالم ولكن سوائلها الكثيرة سهلت المهمة
بدات تصعد وتهبط , وفي كل هبوط كنت اقابلها بدفعة مني ليتوغل زبري عميقا
سحبت اصبعي من طيزها فقالت



__ ايه هيك احسن , مش عاوزة حاجة غير زبرك , اصله بيغنيني عن كل شي
__ بتحبي تغيري الوضع ؟؟؟
ايه ,,,مو غلط ,,, عاوزاه خلفي بالوضع الفرنسي
قامت لتقف امام الكنبة , تحني جذعها وتمسك بظهر الكنبة , ليبرز كسها من الخلف كحبة اجاص مقسومة من المنتصف بسكين حاد
مررت زبري بين شفريها عدة مرات
__ سيبه يدخل
__ بعد بكير .. خليه يلاعبلك إياه من برا
__ انت مصر تعزبني اليوم يعني
__ ما قصدت حبيبتي , لكن زبري حميان كثير هلا بسرعة بيجي ظهري وانت بعد ما ارتعشتي
__ لك دخله انتا بس ,




فركت راسه ببظرها , وضعت قدمي على الكنبة لاستند اكثر واتحكم بها , صفعت طيزها مرتين قبل ان امسك بخصرها اثبتها وادفع زبري عميقا



اففففففف اغغغغغغغغغ اححححححح ما كنت عارفة انك آسي لهالدرجة
_ ما عجبك ؟؟
__ لك عجبني عجبني عجبني ,, نيك وانتا ساكت . حكيك عم يولعني بزيادة وانا مو ناقصة
__ اسكت يعني ؟؟
__لك بعدين معك ,,, نيك واحكي واعمل اللي بدك ياه هو في حد مانعك ؟؟
__ انتي ليش زعلانة ؟؟ انا عم اسأل بس
__ ما عاد تسأل , اشتغل وخلص




في اثناء هذا الكلام كان زبري يروح ويجيء في أشواط رهز بطيء ولكنه عميق , كنت اشاغل نفسي واشاغلها بالكلام حتى اثيرها واؤخر قذفي قدر الإمكان
بداات هي من ترهزني بالرجوع بطيزها الى الخلف ليلتقي كسها بزبري كلما حاولت رهزها , ليزداد دخوله عمقا وقوة
وما ان بدأت آهاتها بالارتفاع , وبدا ظهرها بالتقوس أمامي , وأصبحت يداها ترتجف حتى لكأنها غير قادرة على الاستمرار ممسكة بالكنبة , رجلاها ترقص كانها تريد ان تهوي على بطنها على الكنبة فعلمت انها تتحظر لرعشتها الكبرى , زدت من سرعتي وزادت معها صفقات بطني بطيزها وارتفعت أصوات اهاتها وبدات حبات العرق تكسو ظهرها ومعها صرخت بها اسالها اين تريد ان اقذف فدفعت طيزها باتجاه زبري في إشارة الى ممانعتها لخروج زبري من كسها باي ثمن , دفعته عميقا بكل ما استطيع ومعها كانت قذائفه التي لا اراها تصلي باطن مهبلها بحليبي الذي اعتقد انه كان حارا ووفيرا بما يكفي ليستجلب رعشتها الكبرى على الفور لتبدأ بالارتعاش وتهوي بجسدها على الكنبة فلحقتها تلقائيا وما زال زبري لم يغادر كسها ولكن في حالة ركود الزامي لاسمح له باطلاق اخر ما تبقى لديه من قذائف اللذة والمتعة التي جعلتها تعاود الأنين والهذيان ومعها كانت تكيل المدح والثناء على زبري الذي منحها هذه النيكة اللذيذة والتي اوصلتها الى متعة كانت قد افتقدت مثيلاتها منذ شهرين , الا انها متعة لا تشبه ما سبقها كما قالت لي لينا بعد ذلك ...
ارتميت بجانبها الهث , جسمي قد غمره العرق , انفاسي تتسارع ولهاثي المشتبك مع هذيان لينا تملأ أجواء المكان , رفعت راسها قليلا بتثاقل ثم مالت به قليلا لكي يستقر على صدري , الكنبة بالكاد تستطيع استيعاب جسدينا المرتخيان فوقها . فضممتها الى جسدي لاحميها من السقوط , اقبل راسها وامسد على ظهرها اعد فقرات عمودها الفقري انشف بكفي عرقها واستمتع بانين اهاتها تطرق مسمعي كموسيقى كلاسيكية حالمة اخذتني واياها في غفوة نشوة لا ندري كم دامت ولكننا صحونا منها وقد جف عرقنا وهدأت انفاسنا رغم ان قوانا ما زالت خائرة واجسادنا ما زالت تترنح تعبا ومتعة , زبري ملتصقا بباطن فخذي من اثر سوائلها وحليبه . كسها يلمع بعد ان اكتسى بطبقة من خليط العسل الانثوي والمني الذكوري الجافين , رمشيها تنبس عن عينيها بالاكراه من فرط ما تشعر به من خوار طاقتها ...



لينا ؛ قوم هادي , خذلك شاور , شكلنا خبصنا كثير
هادي : انا ما خبصت ولا شي , انا بس نكتك ههههه
لينا : انتا نكتني وبس !! انتا دمرتني مو بس نكتني
هادي : له له , ليش دمرتك لنوشتي , انا ما فيني دمر حبايبي
لينا: لكان مو زبرك هو ياللي كان بكسي ولا زب حد ثاني ؟؟
هادي: خلاص ان كان زبري بيئذيكي انا اقطعه وارميه للقطط ههههه
لينا : لا لا لا تقطعه
هادي : لكان شو بتريدي ؟؟
لينا : قوم اغسله واتحمم منيح وانا معك وبعدين بنرجع نشرب لنا حاجة وبعدين بنطلع فوق لغرفة النوم لنشوف شو ممكن اعمل بزبرك هذا
هادي : لا ما حزرتي , انا لازم روح البيت هلا ما عاد فينا نعمل شي تاني
لينا : ما علينا هلا , قوم لندخل الحمام ناخذ شاور مع بعض وبعدين بنحكي هههه
هادي : عن جد لينا , بكفي اليوم
لينا : لا ما بكفي , ولازم ارجع انتقم من زبرك ياللي عزبني اليوم قبل بكره فاهم والا لا . قم بلا غلازة
هادي : يووووه انا شو ياللي علقني بيكي , ما انا كنت مرتاح من غير ما اتعرف على واحدة مجنونة مثلك
لينا: جناني ما بيجي شي مقابل جنانك , قوم بلا ما تضيع الوقت عالفاضي
هادي : حاضر حاضر , يالا بينا , وين هو الحمام
لينا : مو هون .. فوق بغرفة النوم , الحمام هذا مو جاهز لحضرتك
هادي : الظاهر ما في حل معك اليوم , طيب خليني الملم ملابسي الأول



صعدنا الى الدور الثاني , ودلفنا غرفة النوم , ومنها الى حمامها بعد ان تركت ملابسي على منضدة بزاوية الغرفة
في الحمام كانت لنا جولة ملتهبة من القبل والتفعيص والممازحة واللعب بالماء , غسلت زبري بيدها , اكثرت عليه من الرغوة , اهتمت كثيرا بالخصيتين , استخدمت كل وسائل ومواد التنظيف لإزالة كل ما علق بجسدي من عوالق او ما افرزه من عرق , و قابلتها بالمثل , لم انسى ان ابعبصها من كسها ومن طيزها بحجة التنظيف الداخلي ههههههه ولم تنسى ان تقبل زبري كلما اتيحت لها الفرصة للتعبير عن شكرها له على اجمل والذ وامتع واطعم مرة تنتاك بها , تغزلت بمقدمته المعوجة , لاعبتني ولاعبتها وكاننا عروسين في شهر العسل كان العريس قد انتهى للتو من فض غذرية عروسه , وما ان انتهينا من الحمام وخرجنا التف انا بمنشفة بيضاء وجدتها حاضرة في الحمام , ولبست هي برنصا قطنيا على كامل عريها , حتى نزلت الى المطبخ لتحظر لنا كوبين من العصير وطبق من الفواكه
النيكة الثانية في غرفة النوم لم تأخذ ذلك الوقت الذي استغرقته النيكة الأولى , ولكنها نيكة تميزت فيها لينا بانها هي من وجهت دفتها وتحكمت بمسارها , فقد أصبحت على دراية بمواصفات جسدي وصارت على علم كامل بما تريده مني وعرفت جيدا كيف تمتع نفسها بزبري الذي خبرته للمرة الأولى منذ ساعة من زمن . طلبته في وضع الاستلقاء على الظهر ورفع الرجلين عاليا على الكتفين . صال زبري في كسها وجال , تجول يمينا ويسارا في كسها الضيق فكانت تخلط اهات متعتها بالم احتكاكه في بعض نقاط لم يصلها زبر من قبل . نكتها من الخلف في الوضع الجانبي بعد ان حملت فخذها بيدي افسخها وارفعا عاليا بينما زبري يخترق فتحة كسها كالمطرقة , عاودت تجربة وضع الفارسة المعكوس فتلذذت بها هذه المرة اكثر من سابقتها ولا ادري هل ان كسها بدأ يتعود على زبري ويخبر معاملته ام ان الوضع المعكوس يناسبها اكثر . ام ان عقفة زبري في مثل هذا الوضع تعمل بطريقة اكثر امتاعا من الوضع العادي . وقد انهينا ليلتنا بقذف لم يكن غزيرا على نهديها وبطنها . تذوقت لحسة صغيرة منه فاعجبها ولكنها لم تجرب المزيد . هي تقول انها لم تحاول تجربة تذوق مني الرجال من قبل ولكن متعتها هذه الليلة فاقت ما سبقها فارادت تجربة علاقة المتعة بطعم المني ..دهنت بعضه على وجهها وبزازها بحجة ان ذلك سببا في نعومة البشرة وطراوتها , النيكة الثانية كانت مليئة بالمتعة والاهات المرتفعة فغرفة النوم بسريرها الواسع اعطتنا مجالا للراحة اكثر وتجربة كل الأوضاع بطريقة مريحة اكثر من الصالون وكنبته الصغيرة , لم تبخل علي لينا بعبارات العشق لزبري وطريقتي في معاملة النساء حتى انها الحت واصرت ان تكون هذه هي المرة الأولى وليست الأخيرة لانها حتما ستشتاق الى مثيلتها يوما ما ولن يكون بعيدا
الساعة العاشرة ليلا كنا قد انهينا شاورنا المشترك للمرة الثانية , لبست ملابسي على عجل , شربت كوبا من الماء الحقته بفنجان قهوة الوداع واثناء احتسائي لقهوتي طلبت امل على الهاتف
هادي : كيفك حبيبتي ,
امل : وين انت يا أستاذ , انا عم انتظرك على العشاء
هادي : انا عارف اني تاخرت عليكي كثير لكن شو اعمل صاحبتك لينا اشغلتني بشركاتها الخسرانة وما رضيت تفرج عني غير هلا
امل : معليش حبيبي , المهم استعجل شوي لاني جوعانة كثير وما فيني اكل من غيرك
هادي : طيب حبيبتي . مسافة الطريق واكون عندك
امل : بانتظارك حبيبي وابقى سلملي على لنوشة
هادي : يوصل حبيبتي : اممممموواااااه انتظريني



انتهت المكالمة



لينا: يعني مو ناوي تتعشى معي ؟؟
هادي: هههههه ما انا خلاص تعشيت
لينا: وهتتعشى مع امل مثل عشاك معي ؟؟ههههه
هادي : هو انتي تركتي فيا حيل اتعشى كمان مرة ؟؟
لينا : يعني اليوم امل OFF
هادي : اليوم وبكرة كمان
لينا : وانا متى دور ال ON تبعي
هادي: انتي خلص دورك انتهى وما عاد يرجع
لينا : بتحكي من عقلك ؟؟
هادي : لكان في حد بيحكي من زبره
لينا : ايه انا مثلا بحكي من كسي ههههه
هادي : مع السلامة هلا , وبعدين بنحكي
لينا : مع السلامة وابقى سلملي على امولة وقول لها شكرا على انها اعارتني زبرك هالليلة
هادي: المهم يكون عجبك
لينا: اطلع من هون بسرعة قبل ما اغير رايي . وانا هبقى اكلم امولة بطريقتي
هادي : انا مبلي بمجموعة مجنونات , ادعيلي اقدر اخلي امل تاجل النيكة ليومين ههههه
لينا : امولة عاقلة وما بترفض لك طلب , تصبح على خير





غادرت بيت لينا بسيارتي وقطعت الطريق الواصل الى منزلي منتشيا بامتع انثى قابلتها بحياتي
فامل زوجتي ورغم استمتاعي اللامحدود معها الا انها تبقى بطعمها ونكهتها اللذيذة التي اعتدت عليها
وهدى بجنون رغبتها المتفجرة وشراسة حركاتها المجنونة عندما تنتشي بالزب لها طعم ونكهة لذيذة ولكنها متسرعة
وتجاربي السابقة وكلها كانت سطحية لم ترتقي الى مستوى استمتاعي بالنيك الكامل مع الثلاثة التالية
أما لينا برومانسيتها وحسها الفكاهي واستسلامها المطلق للرجل الذي يشاركها فراشها ومنحه كل ما لديها وطلبها ما تريد وما يمتعها باساليب وكلمات مستفزة ومثيرة جعلتني اقضي معها ليلة جميلة لن انساها
عموما فان لقائي الجنسي مع لينا قد اثبت لي ان للنساء نكهات مختلفة وان لذة نيك هذه ليس بالضرورة ان تكون مشابهة لمتعة نيك تلك الانثى , فلكل واحدة طريقتها واسلوبها , ولكل واحدة جسدها ومقوماته المثيرة المختلفة شكلا ومضمونا عن غيرها , ولكل واحدة رغائبها ومكامن اثارتها واستجلاب شهوتها العظمى ولكل انثى ردود افعالها الخاصة التي قد تجعل الرجل اسدا هصورا او ارنبا وديعا , في المحصلة فان تجربة النوم مع اكثر من امرأة لن يكون فعلا سيئا ولن يكون مشكلة عظمى بالنسبة لي بعد ذلك . قد أكون بذلك أحاول ان اجد لنفسي المبررات والحجج المسببة لما فعلته حتى الان مع هدى وبعدها مع لينا . وقد يكون ذلك تعبيرا واقعيا عن حقيقية شخصية الرجل الشرقي عموما و وقد تكون النساء التي قابلت ومارست معهن الجنس هن من جعلني اشعر بهذا الشعور او يراودني هذا الإحساس فجمال هدى وشخصيتها المميزة , وفجورها وشبقها العالي عند الممارسة , ورومانسية لينا ونعومتها وتقاسيم جسدها الفتي وضيق كسها وصغره ولذة امتصاصه لزبري , كانتا شيئن مختلفين , وكذلك زوجتي امل هي أيضا شخصية جنسية مختلفة بعشقها لي ومحاولاتها الدائمة لامتاعي , تحفظها خارج غرفة النوم وفجورها داخلها , عشقها للملابس السكسية جعل منها أيضا شيئا مختلفا , في المحصلة فانني أرى ان لكل امرأة شخصيتها الجنسية الخاصة , وكلما تبصرت المراة وتفهمت شخصيتها هذه وعرفت كيف تستخدمها لتستمتع وتمتع رفيقها كلما كانت حياتها الجنسية سعيدة وهانئة , هذا ما توصلت اليه في تمحيصي لما جرى معي مع ثلاثة نسوة عرفت كل واحدة منهن كيف تستغل إمكاناتها للحصول على المتعة القصوى ومنحي المتعة المساوية لها ..
وصلت البيت في حالة من التعب والارهاق , تحججت لامل بان العمل اليوم كان صعبا ولقائي مع صديقتها لينا اخذ كل وقتي منذ الصباح ولما قبل منتصف الليل , وهذا هو سبب ارهاقي , تناولنا عشاءنا بطريقة تقليدية ثم اوينا الى النوم بلا مقدمات او مؤخرات بحجتي التي جهزتها مسبقا من التعب والارهاق , كانت لينا قد اتصلت بامل في طريقي الى المنزل وبينت لها سبب تاخري الذي يتعلق بمناقشة بعض الأمور الخاصة بشركاتها وانتهى الموقف على ذلك ...
في اليوم التالي لم ينقطع تفكيري بما حصل , حيث برزت امامي فكرة مجنونة , ارقتني وشلت تفكيري لبعض الوقت , تتلخص هذه الفكرة بانني خشيت ان أكون قد وقعت ف شرك مصيدة منصوبة لي باحكام , وهي ان محسن شقيق لينا وزوج هدى هو من ارسلهما في طريقي لامارس الجنس معهما بعلمه ورغبته , كوسيلة للضغط علي واغوائي بهما للوصول الى هدفه في الحصول على الإعفاءات والتسهيلات التي تقدم بها الى المصلحة التي اعمل بها , مجرد التفكير بهذه الطريقة جعلني متوترا وحائرا هائما في افكاري المجنونة , خشيت ان تكون هدى ولينا قد حصلتا على بعض الصور دون ان اعلم لممارستي معهن وإمكانية كشفها لزوجتي وتخريب عش زوجيتي الذي تعبت حتى بنيته مع شريكة حياتي وحبيبتي امل . وما زاد توتري ان المرتين التي مارست بهما الجنس معهما كانتا في منزل كل منهما وليس في فندق او منزلي انا او أي مكان عام آخر مثلا , وبهذا فانه من الصعب علي التحكم في كل شيء , فماذا لو كان ذلك صحيحا ؟؟؟؟؟ انها بالتأكيد مشكلة صعبة الحل !!! وكيف لي ان اعلم الآن ان كان هذا الاحتمال حقيقة ام انه مجرد مخاوف غير مبررة من جانبي ؟؟؟ أفكار مجنونة عصفت بي حتى كادت تدمرني , وجعلتني في الليلة التالية انام حتى دون ان اقبل أمل قبلة ما قبل النوم التي اعتدنا عليها , ولم نمارس الجنس ليلتها أيضا على غير العادة ,
اليوم التالي صباحا اتصل بي محسن ليستفسر مني عن المرحلة التي وصل اليها طلبه , ومساءا اتصلت بي هدى تطمئن علي وترغي بكلام لم يكن واضح الهدف ولكنه لم يخلو من التلميح الى الرغبة في تكرار التجربة في اقرب فرصة , اتصلت بي لينا أيضا تطلب موعدا لزيارتي في العمل لترتيب أمور شركاتها رسميا
ثلاثتهم اتصلوا في يوم واحد ولا احد منهم اخبرني او لمح لي بترتيبه شيئا مع الآخرين , اتصالات اثارت استفهامات كبيرة من ناحيتي وردود أفعال احتفظت بها لنفسي ورغبة في معرفة الحقيقة أصبحت مسيطرة علي فقلت في نفسي انني يجب ان اعلم كل هذه التفاصيل بوضوح قبل الاقدام على اية خطوة تالية

دعونا نتوقف هنا

مع العهد والوعد اننا عائدون لكم لنكمل الحكاية

هكذا ختم هادي هذه المرحلة من حكايته
شوفوني



يبدو ان هادي قد أوقع نفسه في ورطة , ولكنني لغاية الآن لا اعلم تفاصيلها ولا مآلاتها

كيف سيعرف هادي الحقيقة

وما هي هذه الحقيقة

وكيف ستؤثر على مستقبل علاقاته الجنسية المركبة

او علاقاته الاسرية المستقرة

او حتى وضعه في عمله ووظيفته الحساسة

كل ذلك واكثر سنعرفه في الأجزاء القادمة

انتظروني
محبكم

شوفوني



الحلقة السابعة



عودة مرة مرة أخرى الى هادي وسرده لاحداث قصته التي تشابكت احداثها وبدأت تثير التساؤلات لدى القراء والمتابعين
بداية وقبل ان ابدا بسؤال صديقي الغالي الأستاذ هادي ليسرد لي بقية احداث قصته , اردت ان ابين ان ما ختمت به الجزء السابق لم يكن سوى مخاوف وهواجس انتابت هادي كما قالها لي بكل وضوح . ليس بالضرورة ان تكون هواجسه هذه صحيحة او منطقية , ولكنه وبدافع من حرصه على علاقته بزوجته أمل الغالية على قلبه وخوفا من الانزلاق الى حفرة قد تكون سحيقة مما يصعب عليه مهمة الخروج منها , وكما هو خوفه على وظيفته وعمله الذي يمنحه كل هذه المميزات المريحة والتي مكنته بشكل غير مباشر من الحصول على متعة جنسية نادرة مع اثنتين من النساء الممتعات اللذيذات , ولولا زوجته وعلاقاتها ووظيفته وموقعه فيها لما تمكن من الوصول الى تلك الأجساد والتمتع بلذة مضاجعتها , لهذه الأسباب وربما لغيرها فلابد لنا من التماس العذر لهواجس هادي ومخاوفه هذه مع امنياتنا ان لا تكون حقيقية حتى يستمر هادي بهذه العلاقات الممتعة له والتي لم يبخل علينا بسرد مجرياتنا لمتعتنا ومتعة جميع أعضاء وزوار وضيوف منتدى نسونجي , وانا الكاتب شوفوني صديق هادي وصديقكم أتمنى لصديقى المزيد من المغامرات السكسية المثيرة والممتعة لكي يتمتع بها ويمتعنا بوصفها .
عطفا على ذلك , فانني في بداية جلستي التالية مع هادي كنت متوترا وخائفا عليه , الا ان ابتسامته الهادئه طمأنتني وشجعتني لسؤاله عن بقية الاحداث ...



فقال



لم اخفي عليكم ان المكالمات التلفونية الثلاث التي استقبلتها ذلك اليوم اثارت لدي كل تلك الهواجس التي تكلمت بها , وأثارت لدي الحافز او السبب المباشر لمحاولة استكشاف الحقيقة دون ان اخسر أيا من مكتسباتي التي حققتها لغاية الان , فانا عموما اريد التلذذ بانواع جديدة من النساء دون ان اخسر زوجتي وعائلتي , هي معادلة صعبة ولكنها ليست مستحيلة خصوصا ان أمل زوجتي كانت وما زالت هي احد أعمدة الجسر الذي عبرت عليه للوصول الى هدى ولينا على التوالي , لذلك فان اكتشافها لعلاقتي معهن مع ما لها من محاذير كبيرة فانها لن تسبب معضلة كبيرة لانني ساتحجج فورا بانها هي السبب وصديقاتها الحيحانات المحرومات هن السبب وابقى انا رجل لدي غرائزي الطبيعية وتبقى الانثى هي من تفتن الرجل بجمالها وخبثها وكيدها اذا جاز التعبير ... لكل هذه الأسباب فقد اصبح لدي رغبة قوية لاكتشاف حقيقة الدوافع التي رمت هدى ولينا بين احضاني , مع الاحتراز لاي تطورات غير محسوبة قد يكون لها نتائج سلبية على حياتي الشخصية .
لم يكن لدي خطة محددة , ولكنني قررت ان أكون حذرا وان اراقب المواقف واحاول ان اربط بينها واستبيان علاقة موقف كل واحد او واحدة مع موقف الاخر او حديثه او رغباته او تصرفاته , ساعدني على ذلك ان محسن ما زال لم يحصل على مراده مني بالكامل , وان هدى لا بد انها استمتعت معي وانها لن تتوانى عن التجربة مرة أخرى خصوصا ان النيكة الأولى والوحيدة كانت على استعجال وتحت ضغط الوقت ووجود الخادمة في الفيلا , كما ان لينا لن يتغير شيء فيما يتعلق بحرمانها الجنسي والعاطفي بل انها تحاول توطيد علاقتها بزوجتي ربما لتبقى على قرب مني لاستغلال أي فرصة متاحة لتكرار التجربة التي اعجبتها حد الجنون وهذا كان واضحا من ردود افعالها التي لا تخفى على خبير بالنساء مثلي , مكالمة هدى اليوم أيضا تدل على انها تحضر لاقتناص فرصة أخرى ربما قريبا , فمكالمتها كانت بلا هدف واضح مثلها مثل لينا الا ان لينا كانت معذورة لانها حاولت معرفة رد فعل امل على سهرتي الطويلة معها وكيف سارت علاقتي بامل بعد نيكي لها , بالإضافة الى طلبها زيارتي في العمل لاعمال تتعلق بالامور الرسمية , محسن أيضا كان يريد الاستفسار عن معاملته وبالمناسبة وجه لي الدعوة لزيارته في عيادته او مكتبه في المستشفى ليس لانني مريض ولكن لتوطيد العلاقة وبالمناسبة اجراء بعض الفحوصات التي قد لا تكون ضرورية من وجهة نظري ...
الخطوة الأولى هي انني قضيت ليلة جنسية مميزة مع زوجتي أمل , اما لماذا اسميتها الخطوة الأولى فهو لانني كنت اريد ان اتيقن انها ما زالت لا تعلم شيئا عن علاقتي الجنسية مع صديقيتها هدى ولينا , فاذا كان لديها علم باي شيء فلا بد انها ستظهر ذلك ان كان بشكل مباشر او غير مباشر , اوانني على الأقل سالاحظ ذلك من سلوكها وتفاعلها معي .
كان قد مضى أسبوعين تقريبا على نيكي للينا في منزلها , سارت الأمور فيهما طبيعية , كانت أمل ستنهي دورتها الشهرية في اليوم التالي وهو يوم خميس , عملها هذا اليوم صباحيا وستعود للمنزل بنفس توقيت فراغي من عملي , اخذت مغادرة لساعتين قبل انتهاء الدوام , مررت على صديقي واشتريت لامل بيبي دول مثير . لم يكن هذا غريبا فانني افعل ذلك كثيرا ولكنني تعمدت هذه المرة ان يكون عاريا وفاجرا وبتصميم حديث , هو عبارة عن قطعتين , كلوت صغير كعادة البيبي دولات عموما وجيليه يصل نصف الفخذين , مشروخ من حدود السرة للاسفل , صدره مشبك , ونصفه السفلي ما تحت الخصر طبقتين العليا من الشيفون الرقيق والسفلى من الساتان الناعم , لونه ازرق غامق مع بعض الرسومات كالورود وقلوب الحب , كان فاجرا جدا ومثيرا حد الهوس , اخترته بمقاس اقل من جسمها بنمرة واحدة حتى يصبح النصف العلوي المشبك مجسما لصدرها وبزازها , والنصف السفلي سوف يفتح على شكل حرف V مقلوب . ما ان انتهى دوام امل حتى ذهبت لاصطحابها وعدنا الى منزلنا بعد قضاء بعض الحاجات وشراء ما يلزم المنزل من لوازم , في المنزل اكتشفت امل انني قد احضرت شيئا وعندما شاهدته





امل : شكلك ناوي على شي الليلة ؟؟
هادي : انتي يعني مو ناوية على نفس الشي ؟؟؟ بعدين بكرة الجمعة ههههه
امل : لازم يعني ؟؟؟
هادي : اذا انك تعبانه خليها لبكرة عادي
امل : ما فيني ارفض لك طلب حبي , لكن بلا ما تروح مشاوير اليوم . خليك حدي
هادي : شو بدك فيني هلا , خلص بالليل تلاقيني جاهز لالك
امل : بلا هالحكي هادي , خلينا اليوم نسهر سوا وبلاها المشاوير اللي من غير لازمة
هادي : حاضر حبيبتي , بنتغدا وبنام شوي للمغرب وببقى اصحصح معاكي طول الليل
امل : كثير منيح , معناته انتا بتنام وانا بتفرغ اجهزلك الكوكو واسخن لك العشاء ولوازم السهرة
هادي : اوكي حبي , بس ابقي جهزيه بسرعة ونامي شي ساعة زمن قبل السهرة علشان تصحصحي معي الليلة
امل : رح حاول انتفه بسرعة وعالليل بكون اخذ وضعه وصار جاهز هههههه
هادي : ناوية تخربي بيتي الليلة
امل : ما تخاف , وما تولعني من هلا , تغدا وفوت نام خليني شوف شغلي
هادي : طيب خلص , نتغدا وننام والليل أبو ساتر


افقت من نومي قبيل المغرب بقليل , أمل نائمة مع ابننا الصغير في غرفة أخرى , افقتها من النوم فانا بطبعي اكره النوم في مثل هذا التوقيت , تلبس بجاما صيفية عادية ولكنها مجسمة لجسدها بشكل مغري , ما زال وجهها محمرا لست ادري هو من آثار النوم ام من آثار نتف الكس وباقي الجسد الذي قامت به قبل النوم !! قامت وطيزها ترتج خلفها بفعل بجامتها الرقيقة , يبدو انها بلا كلوت وهذا متوقع بعد النتف فهيى دائما تستخدم الحلاوة وليس ماكنة الحلاقة , صفعتها على طيزها إيذانا بانني ما زلت لم انسى حوارنا الذي سبق النوم .


__اييييي مو هيك هادي !!! بتوجعني كثير هيك !! ما انتا عارف الوضع هلا بهيك منطقة هههههه
__ سلامتك من الوجع الخفيف حبيبتي وعقبال الوجع الأكبر منه ههههههه
__ لك روق شوي هلا ,,, مو وقته
__ لكان متى وقته ؟؟
__ شو تشرب ؟؟ والا اجهز العشاء ؟؟
__ لا بعد بكير عالعشاء !! خلي العشا نبقى نجهزة بين الشوطين هههه
__ يا بااااي منك ومن حكيك اللي ماله لازمة !! خلص مثل ما بتريد . رح نشرب شاي هلا ونشوفك لحد وين رح تاخذنا
__ كثير منيح !! شاي بالنعناع بكون مناسب . خليني اخذ شاور سريع لحتى يجهز الشاي


لا يبدو على امل أي علامات على أي تغير في سلوكها معي خصوصا في الناحية الجنسية , فمثل هذا الحوار بيننا نكرره عادة عندما نكون على وشك القيام بعملية جنسية نوعية , خصوصا انه قد مضى أسبوع كامل خالي من الجنس فلا بد لما بعده ان يكون لقاءا ساخنا , هذا الحوار نستخدمه للتحضير والتسخين حتى نصل الى لحظات اللقاء ونحن جاهزين لننهل من نعيم المتعة الجنسية القصوى كما اعتدنا عليها منذ زواجنا



عشرة دقائق كانت كافية لاخرج من الشاور ملتفا بروب ديشامبر قطني لا يخفي تحته الا بوكسري فقط , فقد لبست البوكسر حتى لا اعطي لزبري مطلق الحرية لانه بالتأكيد سيستعجل النيك وهو ما اريده ان يأتي متدرجا بعد اكتمال الاثارة وعندما تنضج المشاعر الشبقية فوق نار هادئة تاخذنا أخيرا الى المبتغى الذي سيكون ممتعا بالتأكيد



أمل تنتظرني بعد ان سكبت لنا كوبين من الشاي الساخن , ما زالت ترتدي بجامتها الضيقة ولكنها فتحت سحاب قميصها ليظهر من بين شقية اطراف هضبتي نهديها , لو انحنت قليلا لبانت حلمتيها ولكنها لم تفعل , شربنا الشاي ومعه بعض البسكويت ,



__ يعني انتا خذت الشاور وتركتني اعمل لك الشاي من غير ما اعمل الشاور بتاعي
___ ما تقومي تاخذي شاور , هو حد منعك
__ لا بس مش كان لازم تأخذ بالاتيكيت وتقول ليديز فيرست ؟؟
__ ايوه بس انتي اللي سالتيني شو اشرب ؟؟
__ ما انا عارفه انها حجتك دايما جاهزة , طيب خليني قوم اخذ شاور وبالمرة اجرب الحاجة اللي انتا جبتها و شكله هيكون صغير عليا
__ قومي بسرعة من غير كثرة حكي , اتركي الحكي لبعد الشاور , وابقي اعملي المية دافيه مش سخنة بزيادة بلاش الكوكو يتحسس بعد ما نتفتيه
__ ما انا عملت مغطس دافيء بعد ما نظفته , لكن بردو حاخذ بنصيحتك ههههههه


ربع ساعة أخرى كانت كافية لتخرج امل من الحمام بعد ان لبست البيبي دول الجديد
قضيتها انا في مطالعة اخر رسائل الواتساب والفيس بوك
وجدت رسالة من محسن تذكرني بموعدنا بعد غد السبت في مكتبه فهو يوم عطلة بالنسبة لي
ورسالة أخرى من لينا تؤكد انها ستزورني في مكتبي يوم الاحد لاجراء بعض المعاملات
خرجت امل بردائها الأزرق ( ان جاز لي تسميته رداءا ) . يبدو انها لم تنسى وضع بعض الميكب الخفيف , فلمعان شفتيها و خدوها التي ازدادت تورد ا. تقول لي بكل وضوح انها تنتظر مني حفلة جنسية صاخبة .
__ هو انتا ما لقتش غير الطقم هذا تشتريلي إياه ؟؟ والا تكونش ناسي مقاسي ؟؟
قالتها وهي تتلمس نهديها التي تكاد تمزق شبك الطقم
__ ليش ماله ؟؟ حلو عليكي كثير
__ ضيق كثير . حاشر بزازي , حاسهم معصورين جواته عصر
__ هيك احلى . هلا بنفرج عنهم . خليهم هلا محشورين احسن ما يطلعوا وتصيري تقوليل تعال ارضع منهم
__ يعني ما بدك ترضع منهم ؟؟
__ لا ما بدي ارضع . كبرت على هيك شغلات هههه هههه
_ شو رايك تجربي ترقصيلك شوي . كشكش الطقم التحتاني رح يساعدك كثير
__ انتي مبين عليك حميان كثير . وانا مو ناقصة . بنرقص مع بعض سلو





بحثت عن موسيقى هادئه في هاتفي وشغلتها , اقتربت مني , امسكت بكفي بكل رومانسية , انهضتني لاقف امامها
احطت خصرها بذراعي وجذبتها ليلتصق نهداها المحشوران داخل الشبك بصدري بعد ان رميت الروب جانبا



بدأنا نتحرك ليس على التعيين ولكن مع استمرا صدرها ملتصقا بصدري وراسها مستندا على كتفي , لم يخلو الامر من قبلات سريعة , نتنقل في زوايا الغرفة لا نعرف لنا مقصدا ولكن الأجواء بذاتها هي المقصد وهي الهدف وهي ذاتها الوسيلة
__ هي الدكتورة هدى اخبارها ايه ؟؟ من زمان ما سمعتيني اخبارها
__ هو هذا وقت الزفت هدى ؟؟, خلينا باللي نحنا فيه
__ لا عن جد . مش عارف شو اللي جابها على بالي هلا
__ لسا الصبح كنا بنحكي مع بعض . وكنا بسيرتك كمان
___ خير ؟؟ جايبين سيرتي ليه ؟؟
__ يووووه يا هادي !!!, كلام نسوان يعني
__ وانا ايش دخل سيرتي بكلام النسوان ؟؟
__ اممممم هيا النسوان ليها سيرة غير اجوازهم !!
__ يا سلام !!! وقلتيلها ايه عني ؟؟
__ خلص هادي بلا هيك سيرة !! قلت اللي قلته وخلاص , وهدى بتسلم عليك كمان !! عجبك هيك
__ وتسلم عليا ليه ؟؟




ضغطت صدرها اكثر , وقبضت بكفي على فلقة طيزها اعجنها



__ هي هيك بتسلم عليك وخلاص , وبتقول انها مبسوطة منك ومعاملتك لجوزها
__ اوعي تكونوا بتتكلموا بحاجات من اللي بتعملوها معانا بغرف النوم
__ نتكلم اللي نتكلمه , انت ايش دخلك
_ اممممممممم يعني بتتكلموا !!
__ ايوة بنتكلم , خليهم يعرفوا كيف الرجال المزبوط بعامل مرته
__ يعني اجوازهم ما بيعملوش مثلنا ؟؟
___ يووووووه يا هادي !! بعدين معاك !! لا ما بيعملوش , وكلهم بيشتكولي انهم مش مبسوطين
__ وانتي مبسوطة يا عمري ؟؟
__ وانا حدك . بكون كثير مبسوطة وبشوف الدنيا كلها ملكي


دفعتها الى السرير والتهمت شفتيها بقبلة نارية



__ هو الشبك هذا مذايقك شي ؟
__ ايه !! شلحني إياه
__ لا ما بدي شلحك إياه
__ طيب انا بشلحه من حالي
__ تؤتؤتؤ ممنوع




امسكت بقبة البيبي دول المشبكة وسحبته الى الجانبين لينقسم الى قسمين وتنفجر بزازها طالبة الحرية




__ يوووه منك . كنت شلحتني إياه تشليح , هيك خربته
__ ما عاد اله لازمة خلاص , هو هيك ليلة واحدة وبتنتهي مدة صلاحيته






قضينا ساعة من النيك المتنوع الأوضاع , آهات مختلفة النغمات عزفتها أمل على مسمعي , اطربتني وامتعتني قابلتها بزفرات مختلفة الايقاعات . وهمهمات تواصلت وتغير رتمها طبقا لمستوى المتعة . شهوانيتها المعتادة وبعدنا عن بعضنا لاسبوع كامل , شبقي وفرحتي بها كزوجة سكسية تقدر علاقتها الجسدية بي وتحترم ما اقدمه لها من متعة , رغبتي التي لا تنقطع بالتمتع بجسدها الذي لا يتوقف عن منحي كل مطالبي وروحها وشخصيتها البسيطة الحالمة . آهاتها ووحوحاتها العالية , افعوانية حركات جسدها التي تتقن استخدامها في كل الأوضاع ومختلف الهيئات , توسلاتها الكاذبة ان ارحمها وانهي المعركة ونظرات عينيها التي تخاطبني بعكس ما يسمعني صوتها . رطوبة كسها الذي لم يتوقف نبعه عن الجريان , صفقات اجسادنا تضرب بعضها بعنف هو اقرب للرقة . موائها الذي لم ينقطع ولو للحظة واحدة كقطة محشورة في زاوية غرفة مظلمة وقد أصابها الجوع بما أصابها فيكاد صوتها ان لا يغادر شفتيها ....كل ذلك وما هو اكثر بكثير جعل من ليلتنا ليلة ممتعة وان كانت لم تنتهي بعد , اسقتني من رحيق لذتها واسقيتها من لبن زبري بعد ان ارويتها من نبيذ شبقي ورغبتي .. وما زال الوعد قائما ان يكون العشاء الوشيك ما هو الا استراحة ما بين الشوطين . ورغبتي ما زالت نارها لم تنطفيء , وشبق امل ما زال يلمع في عينيها يتوسلني المزيد , هي امل !! هي زوجتي ومعشوقتي التي ما زالت كما هي تعشق الزبر لا لممارسة الجنس بل لممارسة الحب , ارويتها لبنا دافئا واروتني شهدا حلو مذاقه لذة للشاربين ,
ما ان التقطنا انفاسنا بعد ذلك ببضع دقائق حتى كانت امل تهمس في اذني



_ يا ترى ايه تعليمات الشوط الثاني ؟؟ النتيجة لهلا واحد صفر , وهيك نتيجة ما بتطمن , لازم نجيب جول ثاني علشان نضمن الفوز هههههههه
__ واحد صفر يا مفترية ؟؟ قول واحد أربعة ممكن , انا اللي حسيتك جبتيهم ييجي ثلاث مرات اذا مش اكثر
___ انتا هتنق عليا !!!! خلاص يا سيدي اعتبرهم واحد ثلاثة وعاوزين يبقوا ستة اثنين هيك بتكون المباراة المرة الجاية اسهل ههههههه
__ أيه بس اذا كان فيكي حيل تحضري لنا عشاء خفيف , هقول لك التعليمات ونحنا بناكل ههههههه
___ اطيب عشاء واهم شي الزبدة والعسل
__ ههههه يخرب بيت كسك كل ما بنيكه بحس اني بنيكة لأول مرة , انتي شو بتعمليله حتى يصير هيك ؟؟
__ هذا مو شغلك , انتا نيك واترك الباقي عليا
__ انا هنا انيك , وانتي بكره تروحي مكلمه هدى عن كل اللي صار !! ما هيك ؟؟
__ خليها تنفجر من القهر , اللي ما عندها جوز مثل جوزي ليش تسمي حالها متجوزة !! ههه ههههه
__ يعني رح تحكيلها ؟؟
__ بلا من هالسيرة هلا , خليني اروح احضر العشاء , ناولني الروب تبعك استر بزازي بلا ما يضلوا يلعبوا قدامي
__ مش عاوزك تلبسي شي , هاي اول تعليمات الشوط الثاني ههههه
__ حاضر , لكن لو اتحرقوا بالزيت , انتا المسؤول
__ الدكتورة هدى موجودة وهتبقى تعالجك بسرعة هههه
__ انتا مش ناوي تجيبها البر الليلة , نص ساعة ويكون العشاء جاهز
__ يعني فيني ارش جسمي بشوية مية دافية على بال ما العشاء يسخن ؟؟
__ عشاء الشوط الثاني ساخن , لكن هبردهولك شوي وتبقى انتا تسخنه بعد الاكل
__ دايما تاخذي الكلام بالمعنى الثاني هههههه غوري من وجهي هلا احسن ما يصير شي يخرب الوضع




دخلت امل المطبخ وانا دخلت الحمام , ها انذا قد استفزيتها بسيرة الدكتورة هدى ليتبين لي بما يشبه اليقين انها لا تعلم شيئا عما جرى بيني وبينها , ولا اعتقد انها أيضا تعلم شيئا عما جرى بيني وبين لينا والا لاختلفت معاملتها او لاسمعتني كلمة هنا او تلميحا هناك , ولكنها بالتأكيد لا تعلم شيئا , هذا يؤكد لي موثوقية الاستمرار في علاقتي مع الاثنتين بل الثلاثة ولكن لا بد أيضا من الحذر ,, ما فهمته أيضا ان امل وهدى على انفتاح كامل فيما يتعلق بعلاقتهما بازواجهما انا ومحسن , تتكلمان في كل شيء بالتفصيل و فامل لم تنكر انها ستحدث هدى بكل ما جرى او سيجري بيننا في غرفة نومنا , يبدو انها عادة متواترة بينهما كلما مارسن الجنس ضمن فراش الزوجية ,,,,
من ناحية أخرى , و بالرغم من كل ما قلته عن امل ومتعة نيكها فانني ما زلت اعتقد ان لهدى ولينا نكهتين مختلفتين لا يقلان متعة عن امل بل ان لينا تحديدا قد تفوقها بشبابها ونضارة جسدها الذي ما زال يكاد ان يكون بكرا , اما هدى ففي جنونها الجنسي ما لا يمكن ان اجده في غيرها , فهي انثى شبقة للغاية , وهي من النوع الذي يفقد عقله مجرد اول ايلاج للزبر في كسها فتصبح تهذي وتتحرك كالمجنونة , هذا ما لاحظته عليها في المرة الوحيدة التي نكتها , فهل استمر معهما ام اتوقف . لم يهديني عقلي الى إجابة شافية , فتركتها للظروف
بعد العشاء كان لنا جولة أخرى استمرت لفترة أطول بسبب قذفي الأول , وما ميزها كذلك انني بداتها بالتهام كس امل المنتوف من قبل سويعات قليلة , فمن غير المعقول ان تمر هذه الليلة دون ان ارتوي من شهده اللذيذ وان اتمتع بحريرية ملمسه الذي لا شك سيوقد في زبري نارا لن يطفئها الا قذفة ثانية في اعمق اعماقه , خصوصا اذا صاحبها التواءات جسدها امام ناظري واسبال رمشيها على عيونها المغلقة على سقف المتعة الممكن في كل نيكة تحظى بها من زبري المعقوف , وفي نفس الوقت كانت امل في حالة استعجال للحصول على نتيجة ستة رعشات في ليلة واحدة , فهي بلا شك نتيجة مطمئنة كما قالت ولن تفرط في هذه الفرصة التي تعتبرها تعويضا عن الأسبوع الذي مضى بلا رعشات جنسية هي غذائنا الدائم وسبيل استقرار حياتنا الذي اهتدينا اليه ,, لن أقول ان الثاني كان امتع من الأول ولكنه بكل الأحوال لم يكن يقل عنه متعة , ركبتني بوضع الفارسة فقفزت حتى تعبت وسال العرق غزيرا في نهر نهديها . حرثت كسها بمحراثي المعقوف بالوضع العادي حتى اصبحنا لا نعلم من يصفع جسد من ؟؟ سال عسل كسها حول زبري وتسرب الى خرمها الخلفي حتى بلل الفراش , جربنا الوضع الخلفي واصبعي الأوسط يحفر خرمها بينما زبري يتمختر غاديا رائحا في كسها بحركة مكوكية تتسارع وتتباطأ حسب الطلب حتى كانت الخاتمة كمن سبقتها , نهر يجري من الداخل الخارج يقابله نافورة تقذف من الخارج الى الداخل حتى اختلطت السوائل ببعضها وبدات فيضانها يتقطر خارجا بعد ان امتلأ الاناء متعة ولذة وبدأ المحراث استراحته بعد ان فعل ما فعل وغرس في تربتها ما غرس .
الثانية عشرة منتصف الليل , وبعد هذا المجهود المشترك , ولكي نحافظ على صورة تلك اللحظات في وجداننا ولا نعكرها بما سواها . احتضنا بعضنا حفاة عراة , قبلت شفتيها ثم جبينها , قبلت خدي ومسحت صدري المتعرق بكفها واغمضنا عيوننا في حالة نوم لا نحتاج فيها الى الاحلام .
مر يوم الجمعة روتينيا , وفي صباح السبت كان لي موعد مع الدكتور محسن لزيارته في مكتبه او عيادته في المستشفى الخاص الذي يملكه مع والده , اخبرت امل بموعدي هذا وانا اوصلها الى مركز عملها , فقالت ان الدكتورة هدى في إجازة او استراحة لهذا اليوم ومن الممكن ان تجدها مع الدكتور محسن في العيادة , واوصتني بالسلام عليها , لم ينسى محسن الاتصال بي لتذكيري بانه بانتظاري . واننا سنتناول الغداء سويا في المكتب او في المنزل القريب اذا كان الامر لا يزعجني و بعد محاولة يائسة للاعتذار اعطيته الخيار حسب ظروفه الخاصة , فكانت اجابته بان هدى اليوم في إجازة وسنستغل فرصة وجودها لنتشارك الغداء . توجهت الى عيادة الدكتور محسن بعد العاشرة صباحا ......
محسن : اهلا اهلا استاز هادي . كيفك وكيف امل عساكم بخير
هادي : اهلا دكتور محسن , نحنا بخير ما زال انتا والست هدى بخير , المهم طمني عنكم
محسن : نحنا بصحة وخير , لولا متاعب الشغل اللي ماخذ معظم وقتي ههههه
هادي ؛ ما عليش يا سيدي , هيا المرحلة هاي بتكون صعبة وعاوزين نشتغل كثير حتى نرتاح لنا شوية باخر العمر
محسن : صدقني يا هادي اني كثير من المرات بحسدكم انتم الموظفين , مرتاحين وعارفين اللي جاي واللي رايح وبالكم بكون اهدأ مننا , نحنا دايما نجري ورا الفلوس وبالنهاية نتركها للي بعدنا وما نستفيد منها شي بحياتنا
هادي : مهو الحق عليكم , ابقى اعملها وسطية , يعني ساعة وساعة , ساعة لشغلك وساعة لنفسك
محسن : مش عارف يا أستاذ , ما هي راكبة معي منيح , الوالد صارت صحته ما بتساعده على الشغل كثير والحمل كله مال على جهتي
هادي : بالتوفيق يا صاحبي , المهم الأمور تمشي منيح
محسن : هيا معاملة الاعفاء اللي قدمناها متاخرة كثير ؟؟ لاني عاوز اعمل عقود شحن البضاعة ولازم اتاكد الأول من الاعفاء
هادي : غالبا الأسبوع الجاي رح تصير جاهزة , وانا ابقى اخبرك اول ما يصدر القرار
محسن : مغلبينك معنا , ما عليش تحملنا
هادي : يا اخي غلبتك راحة , المهم انك تكون راضي ومبسوط والشغل بتاعك يمشي تمام
محسن : يكثر خيرك , لولا استشاراتك ما كنت عارف ايش ممكن يصير , لكن بوجودك رح تمشي الأمور عال العال




استقبلني محسن في مكتب وثير واسع تجلس في زاوية منه فتاة عشرينية , سافرة الوجه والراس بشعر اشقر وبشرة بيضاء ناصعة , بلوزتها البيضاء ذات النصف كم تكشف عن ذراعين مرمريان مبرومان , عيناها الملونة تطالعنا كل لحظة وأخرى بنظرات لا تخفي اهتمامها بما نتحدث به , تشاغل نفسها بجهاز الحاسوب الذي امامها , يبدو انها سكرتيرته . بعد خمس دقائق من هذا الحوار , نهضت تسبل بلوزتها لتخفي ما ظهر من ظهرها ثم اقتربت منا
___ اهلا وسهلا أستاذ ,,,,,,
محسن : الأستاذ هادي , صديق العائلة وموظف كبير في وزارة ...........
هادي : اهلا يا آنسة , تشرفنا
محسن : الست بسمة , سكرتيرتي الشخصية , ومككن تقول مديرتي ههههه
بسمة : لا دكتور بتبقى انت مديري ومعلمي , معليش استاز هادي هو محسن هيك دايما بحب يمازحني
هادي : سيدة ؟؟؟ انا فكرتك انسة وعمرك يعني شي 18 سنة بالكثير
بسمة : شكرا على هالمجاملة اللطيفة . لا يا سيدي متجوزة ومطلقة كمان , جوازي ما استمر اقل من سنة
هادي : خسارة فعلا , انا اسف مدام بسمة
بسمة : ما علينا سيبك من كل هذا , شو بتحب نضيّفك ؟؟
هادي : قهوة من غير سكر , لان السكر كثير عندنا ههههه




نظرت بسمة ناحية محسن



بسمة : شكله ضيفنا اليوم جاي حتى يجاملنا بدلا ما نحنا نجامله ونضيفة . ما هيك دكتور ؟؟
محسن : هادي مو ضيف , هذا صديق للعيلة كلها , ومرته صديقة للدكتورة كمان , يعني تقدري تعتبريه من العيلة
بسمة : يحصلنا الشرف طبعا , المهم اوصيلك على حاجة يا دكتور ؟؟
محسن : نشرب القهوة مع الاستاز هادي , هاتيلي قهوتي
بسمة : حاضر حاضر



غابت بسمة لدقائق قليلة عادت بعدها تحمل صينية عليها كوبين من القهوة وكوبا من العصير وبعض البسكويت وكوبين من الماء المثلج . جلست على مقعد موضوع مسبقا بموازاة مقعد الدكتور محسن وامامه منضده صغيرة , اصبح موقعها بجانبي تقريبا مع ميلان قليل نحو الخلف بالنسبة لي فاضطررت لتعديل جلستي كي لا تكون خلفي واستطيع ان اراها بوضوح, كانت تفرج رجليها بشكل يفوق الطبيعي , تنحني اماما لتتناول كوب العصير فتتدلى بزازها لينفرج القميص معها كاشفا عن الشق الفاصل بين النهدين اللذان لا يستتر الا نصفهما تقريبا بينما النصف الاخر يتارجح مع كل حركة منها , يبدو انها تلبس سوتيان من النوع الصغير بدون ال push up او انها لا تلبسه أصلا . اصبح الحديث يدور حول التوسعة الجديدة ومواعيدها وما ستضيفه الى المستشفى من إمكانيات والعقود التي ابرموها مع شركات التوريد , لم تكن بسمة مجرد سكرتيرة للاعمال الروتينية فقط ولكن يبدو ان لها واجبات أخرى غير ذلك و ولا تبدو علاقتها بمحسن علاقة موظفة صغيرة بين كل هذا الكادر الكبير للمستشفى بل يبدو ان علاقتهما قد تجاوزت هذه المرحلة بكثير , فاجأني محسن عندما قال ان بسمة هي من ستتولى متابعة الحصول على التراخيص والاجازات اللازمة للتوسعة ودعاني للعناية بها جيدا كلما كان عليها مراجعة المصلحة التي اعمل بها فهي وحدها من ستقوم بذلك
بسمة : كثير كثير منيح , هيك بكون انا مدعومة وانا براجع المصلحة , ما هيك استاز هادي ؟؟ ههههه
هادي : انتي تؤمري مدام بسمة , كل ما تعوزي حاجة ابقي خبريني وانا رح ساعدك على قد ما فيني
بسمة : معنى هالشي اني رح اتجرأ واطلب رقم هاتفك اذا ما فيها احراج ههههههه
هادي : ولا احراج ولا شي ,




كتبت رقمي على وريقة صغيرة وناولتها لها . اعادت الورقة بعد ان دونت عليها رقمها طالبة مني تخزينه لمعرفة المتصل قبل الرد



محسن : يا ريت سيد هادي تبقى تخلي بالك من بسمة وتضبطها بطريقتك
هادي : ههههه طب مش نكون طريقتي ما تعجبكش او ما تعجبهاش ؟؟
محسن : ههههه لا يا عم , تعجبني وتعجبها اكيد !! خذ راحتك يا سيدي
بسمة : ما تأخذ ببالك استاز هادي , اللي ييجي من طرفك حلو مهما كان هههه
هادي : ههههه انا عم بمزح بس , بسمة تشرف في أي وقت وانا بالخدمة في أي شي يلزمها من طرفي
بسمة : انا بريدك تكون مرتاح واي شي يبقى صعب يمشي بلا منه , المهم ما تكون تضر نفسك بالشغل
هادي : بنت حلوة مثلك لو دخلت المصلحة حيكون الكل تحت امرها مو انا بس
بسمة : هههه هو انا حلوة لهالدرجة ؟؟
هادي : ولو بسمة !! انتي كثير حلوة , لكن قوليلي ولو فيها ثقلة دم ؟ كيف واحدة بحلاوتك ورقتك وشبابك تبقى مطلقة ؟؟ بصراحة ماني قادر استوعب الفكرة
بسمة : هي ظروفي ونصيبي هيك استاز . زواجي ما استمر لاقل من سنة . اصله طلع بتاع أمه وانا ما استحملت وطلبت الطلاق . غير انهم عيلة محافظة بزيادة يعني وهالشي ما ناسبني ففضلت الطلاق على اني أعيش مع واحد ماني مرتاحة معه
هادي : انا اسف عن جد . لكن الفكرة استفزتني كثير
بسمة : ما علينا !! انا مرتاحة بشغلي مع الدكتور وهالشي بعوضني عن كل شي
هادي : بالتوفيق بسمة . اتمنالك كل خير






محسن يبدو سعيدا للحوار بيننا لانه يعتبره بداية علاقة طيبة بين مديرة مكتبه والمصلحة التي يهمه كثيرا انجاز معاملاته فيها بكل يسر وسهولة . وبسمة بدأت تزيد جرعة حركاتها المستفزة والمثيرة . فمرة تعدل من وضع شعرها الملون حول وجهها وعينيها . ومرة تنحني حتى لكأنني اكاد المح حلمة بزها . ومرة تسبل رمشيها فوق عينيها السوداوان في حركة اغراء تتقنها الكثير من النساء ويفهمها بعض الرجال ,
محسن : بسمة مش بس سكرتيرة هنا . تقدر تقول انها مديرة مكتبي ومسؤولة عن كل الاعمال الإدارية وغيرها الخاصة بالمشفى , وهي بنت هتعجبك جدا لانها بتعرف شغلها كثير منيح
بسمة : شكرا دكتور , هيك شي بيفرحني لاني بشتغل مع دكتور لطيف ورقيق مثلك
محسن : بلاش كلام فاضي , نحنا وعدنا الاستاز هادي نعمل له فحوصات طبية عادية يعني
بسمة : ونعمل له فحوصات ليه ؟؟ هو بيشكي من شي ؟؟
هادي : لا ابدا . انا اموري كثير منيحة وما في شي ابدا
بسمة : اذا بلاها الفحوصات هلا . وانا هبقى ارتب له فحوصاته على طريقتي ههههه , أصلا أي فحص طبي رح تشعر انك مريض وهالشي مو منيح على شانك . ما هيك هادي ؟؟
محسن : خلص اتفقنا . ابقي رتبي مع هادي شي يوم تعزميه على شي غدا ولا عشا واتطمني عنه بطريقتك
بسمة : خلص سيب الموضوع عليا أصلا انا الأسبوع هذا لازم ازور الاستاز هادي بالمكتب ونبقى نحكي براحتنا



استمر جلستي مع محسن في المكتب الى ما بعد الظهر . لاحظت فيها ما لفت انتباهي حول علاقتة مع بسمة . وتوقعت بما يشبه اليقين ان هناك علاقة عاطفية ما بينهما لكنني لم اتبين مداها , ولاحظت مدى الاعجاب بينهما , تاكدت من ذلك عندما شاهدت يد محسن تتسلل خلسة عني الى ظهر بسمة بل الى حدود طيزها تتحسسها وهي تجلس بجانبه , تلك النظرات بينهما فضحت سرهما , وعندما قامت بسمة لجلب بعض الأوراق من درج مكتبها لم يجد محسن ضيرا في ان يصفعها على طيزها عندما وقفت بحجة استعجالها في جلب الأوراق
تحركي بسرعة هاتي الأوراق ودفعها بكف يده من فلقتها البعيدة عنه وذراعه تتوسد الفلقة الأخرى
يبدو لي ان بسمة من تلك النسوة التي تتقن استخدام إمكانيات انوثتها للحصول على ما تريد , سواء من الناحية المادية وربما أشياء أخرى ساعلمها مع تطور علاقتي بهما ( هذا ما خطر ببالي في نهاية اجتماعنا )
اتصلت الدكتورة هدى بزوجها محسن تستعجله القدوم برفقتي لتناول الغداء . واتصلت بي امل زوجتي التي أصبحت على علم بهذا الغداء تعاتبني انني اقبل الغداء مع هدى ومحسن دون مرافقتها فتحججت لها بان الامر جاء على استعجال وان الحق على صاحبتها هدى فهي صاحبة العزومة هههه ,



__ طب خلي بالك المرة الجاية رجلي على رجلك هههه
__ طبعا حبيبتي , انا كان بودي تكوني معنا لكن شغلك هيك !! شو نعمل ؟؟



في منزل محسن المكون من طابقين ,و الذي يسكنه مع والده ووالدته أيضا كان الاستقبال حميميا وحارا جدا , يبدو ان محسن كان قد بين لوالده طبيعة علاقته بي . فكان ترحيبه بي مميزا , والدته شبه العاجزة ( على كرسي متحرك ) لم تستطع نطق الكثير من الكلمات فهي مصابة بجلطة دماغية جعلت نطقها صعبا بالإضافة الى شلل في أطرافها , والده الهرم ( فوق السبعين عاما ) كان ودودا جدا الا ان صحته أيضا لا تسانده كثيرا . الدكتورة هدى تتألق ببنطالها الفضفاض ولكنه رقيق حتى انه يكشف حدود كلوتها , ومعظم معالم طيزها متوسطة الحجم , دائرية الشكل , بهضبتيها المرتفعتان نسبيا . قميصها أيضا لا يخفي جمال صدرها , اما عطرها فهو ذلك العطر الخاص الذي خبرته قبل ذلك , يبدو انها تتقصد تذكيري بالذي كان , الا انني لم اكن املك الكثير من الحرية للتعبير عن اعجابي الا ببعض النظرات التي كانت تفهمها طبعا , ومثلها من الابتسامات المغلفة بالمجاملات العامرة بالاعجاب والرغبة الغرائزية , كانت هي اكثر جرأة بعد الغداء عندما طلبت مني ان تصطحبني الى الحمام لاغسل يدي من اثار الطعام .
في الحمام الواسع الواقع في نهاية الممر الطويل سبقتني هدى بحجة انها سترشدني الى المكان , وما ان دخلت خلفها ووجهت نحو المغسلة حتى التصقت بي من الخلف وبرجلها أغلقت الباب لتجعله مواربا لكي يخفينا عن أي ناظر الى الحمام من الصالون او من الطرقة الموصلة الينا , التصقت بي من الخلف وامتدت يدها الى زبري تتحسسه وكانها تريد التيقن انه ما زال موجودا ام انه قد اختفى !!!هههه
__ من غير مقدمات فاضية , مشتاقيتله كثير
___ ايه بس مو وقته هلا , بلا ما حد يشوفنا هيك !!
__ ما يهمك , ما في حد رح يلحقنا لهون




غسلت يدي , وتمضمضت ببعض الماء لإزالة عوالق الطعام من فمي , واستدرت ناحيتها وما زلت لم انشف يدي او فمي
قبلتها قبلة سريعة لم تستمر لاكثر من بضع ثواني ولكنني شعرت بان هدى تريد ان تفرغ كل شحنات طاقتها الرغائبية في تلك الثواني القصيرة , شفتاها الدافئتان وصدرها الذي التصق بصدري , واصابعها التي ما زالت تعبث بزبري حتى جعلته يستفيق من غيبوبته وينهض ولو قليلا , بالإضافة الى أنفاسها ودقات قلبها المتسارعة , كل ذلك كان يعطيني الدليل القاطع ان هدى لن تصبر كثيرا قبل ان ترتب لنفسها نيكة اكثر اريحية ممن سبقتها .


ابعدتها بيدي قليلا , قبلتها قبلة خاطفة



__ ما بصير هيك !! زوجك برا واذا تاخرنا رح يصير شي مو منيح
__ شو اعمل ؟؟ ماني قادرة انساه ,, هو شو اخبارة ؟؟
___ منيح وبسلم عليكي , لكن سيبيه هلا خليه يهدا شوي بلا ما يفضحنا ههههه
__ رح سيبه هلا , بس مو لوقت طويل ,, محتاجة لاله يضبطلي أمور الكوكو
__ مو هلا يا هدى , خلص روحي انتي , وهلا بلحقك






قبلتني قبلة خاطفة أخرى , وكمشت زبري ببعض العنف , هزته قليلا وغادرت الحمام تلهث
خمسة دقائق قضيتها في الحمام لا لشيء الا لكي استعيد توازني ويستعيد زبري وضع الركود الاجباري حتى لا يبدو علي شيئا غير عادي بعد قليل
في الصالون لم تكن هدى موجودة , وكذلك أبو محسن وامه الذين ذهبوا الى غرفتهم لقيلولة ما بعد الظهر , محسن ينتظرني مرحبا وقد احضرت الخادمة ثلاثة اكواب من العصير وطبقا من الفواكه , عشرة دقائق أخرى جاءت هدى وقد بدلت ملابسها الى ملابس اكثر فجورا وتحررا هذه المرة
قميصها الأبيض الشفاف الذي يفضح لون سوتيانها الأزرق من تحته , ازرته وقد كادت تتفتق بفعل صدرها الناهد وسوتيانها البوش اب حتى ان مساحات صغيرة من بطنها كانت تظهر من بين ازرة القميص , نهر نهديها يجري عميقا من رقبتها نحو بطنها كاشفا عن نصاعة بياضها ومرمرية بشرتها البيضاء , قرمزية شفتيها التي صبغتها للتو وحمرة خديها , استدارة فخذيها غير السمينتين وبروز ردفيها من بنطالها الأسود الليجرا الضيق , حدود المثلت المنتفخ بين فخذيها يدل على ان كسها في حالة تورم وغليان شبقي ارادت ان تبينه لي لتقول لي ان تلك النيكة لن تكون الأخيرة , تثيرني لتذكرني بجنون شبقها وجنون تصرفاتها حتى امام زوجها , ضحكاتها المجلجلة ونحن نتبادل اطراف الحديث كانت رسالة واضحة الدلالة ان علاقتها بي لم تعد تلك العلاقة المتحفظة بل أصبحت متحررة حد الفجور والمبالغة غير المقبولة في الظرف الطبيعي , قد يكون ذلك تمهيدا لزوجها للقبول باي شيء قد يحدث بعد ذلك
هدى : تاخرتوا كثير بالمكتب , كنت أتوقع انكم تيجوا هنا بكير حتى ناخذ راحتنا ونشوف الأستاذ هادي براحتنا
محسن : مهو كان لازم اعرف الأستاذ هادي على بسمة السكرتيرة علشان هيا اللي هتكمل معاه الشغل بعد هيك
هدى : هيا بسمة هذه بعدها عندك ؟؟ ما انا قلت لك شوف لك واحدة غيرها
محسن : شايف يا استاز هادي ؟؟ الدكتورة بتغار علي من السكرتيرة !!! بصير هيك ؟؟
هدى : بصراحة مو مسالة غيرة , لكن البنت هذه مخوفاني ,
هادي : ههههه هذا شي طبيعي يا جماعة , معنى هالشي انكم بتحبوا بعضكم , والغيرة ممكنة خصوصا انها البنت حلوة وامورة
هدى : اش اش اش انتا كمان !!! هي يعني احلى مني !!!
هادي : ههههه لا لا طبعا لا , انتي ما في احلى منك , لكن كمان بسمة امورة كثير بصراحة
هدى : طيب انتا واياه , انا رح قول لامل عن هيك شي هههههه وابقى حلها يا أبو البنت الامورة






كنت اقصد مديح جمال بسمة امامها حتى استفز عندها مشاعر الغيرة اكثر واكثر , ليس على محسن فقط ولكن قد يطالني انا أيضا جانبا من هذه الغيرة لتشتعل النيران وتحرق في طريقها من تحرق



محسن : حبيبتي صعب كثير هلا اغير بسمة بواحدة ثانية لاني محتاجها بشغلنا الجديد وهي الوحيدة اللي بتعرف كل تفاصيله واي واحدة غيرها ممكن تتعبني وانا ما عندي وقت , استحمليها شوي وبعدين بنلاقيلها حل
هادي : ايه اكيد دكتور محسن , الشغل اهم . لكن انتا كمان ابقى خف عليها شوي وخلي معاملتك معها رسمية يعني
محسن : ايوه ايوه هو انا ناقصك انت كمان , بكفيني هدى كل يوم كل يوم وجعت دماغي بهالموضوع
هادي : ههههه انا قصدي انه يكون في حل وسط يعني هههه ولا يهمك محسن !! شو فيها يعني لما واحدنا يطيب خاطره بكلمة هيك ولا هيك مع واحدة ثانية , هو يعني هيك بنكون عملنا جريمة !! البنت الحلوة بتخليك غصب عنك تحب حلاوتها ما هيك دكتورة؟؟
هدى : لا مو هيك انتا وهو , خلص بلاها هالسيرة , اللا قل لي كيفك انتا وامل , هي دايما بتقول انكم مبسوطين كثير خليني اسمع منك عنها
هادي : امل ما في منها , حبيبة البي اكيد وبتثق فيني مو مثلك بتغاري من نسمة الهواء
هدى : يعني كل الحق صار عليا انا , طيب يا استاز هادي انا اللي رح خرب بينك وبين امل وابقى بعدين لاقيلها حل هههههه
هادي : لا لا ما بتعمليها , لانك تحبي صاحبتك واكيد بتحبيني كمان وما ممكن تكوني لئيمة لهالدرجة هههههههه
هدى : ههههه اكيد اكيد , لكن بلا ها عيونكم الزايغة هذي , خلص اكتفوا باللي عندكم ويبقى خير وبركة
هادي : خلاص يا ستي ما رح نتطلع على أي مخلوقة الا لما ناخذ الاذن منكم , ونحنا لينا مين غيركم يعني , ما هيك محسن ؟؟؟
محسن : اللي تشوفه يا استاز , هو انا اقدر اخالف !!!



حوار ملغم بكل الوان طيف الإشارات الجنسية المباشرة وغير المباشرة , علاقة محسن بسكرتيرته بسمة لا تخلو من الانحراف كما شاهدت بام عيني وكما تظن الدكتورة هدى حتى انها اضطرت للتصريح بذلك وهذا لم يكن ليحصل لولا ان لها تجارب او ملاحظات سابقة تدل عليه , بسمة الشابة المطلقة طريقها سالك رغم وعورته الا انها تعلم كما يبدو كيف تصل لمبتغاها ,
يكفي الى هنا الان
في الحلقة القادمة سيحدثني هادي عن تطور علاقته بهدى
عن تطور علاقته ببسمة
لينا لن تقف موقف المتفرج بل سيكون لها أدوارا أخرى كذلك
تتوسع الدائرة وتضيق الخيارات امام صديقي هادي الذي وقع كما يبدو تحت براثن رغبته واعوجاج زبرة وشبق النساء التي التفت حوله مانعة عنه كل السبل ومغلقة امامه كل الطرق الا المسارب المؤدية الى اشباع رغباتهن وارواء عطش اكساسهن , حتى زوجته أمل ما زالت على عهدها لا تتوانى عن امتصاص رحيق شفاءها من فتحة زبره المعقوف
دعونا واياكم ننتظر هادي وما سيفصح عنه في قادم الحلقات




الحلقة الثامنة


كانت ملامح هادي هذه المرة اكثر انشراحا وهو يجلس قبالتي ليسرد لي بقية الاحداث . يبدو ان أوضاعه قد تحسنت وزالت هواجسه . او ربما انه مر بتجربة جديدة زودته بهذه الإيجابية الظاهره على محياه , ابتسامته العريضة وملابسه الانيقه , كلها دلائل على انه في حالة استرخاء وسعادة .



استفزني الامر


شوفوني : ايش سيد هادي , الهيئة اوضاعك متغيره اليوم
هادي : ههههه انت ذكي ولماح يا صاحبي , هو فعلا اوضاعي تغيرت شي بسيط يعني
شوفوني : شي بسيط يعني كيف ؟؟
هادي : انتظر شوي يا صديقي , مش تجيبلي فنجان قهوة نشربه مع بعض الأول , والا انتا دايما مستعجل وهيكا هههه
شوفوني : لك مو انا اللي مستعجل .. القراء اللي عم بتابعوا القصة في منتدى نسونجي هما المستعجلين , وكل مرة عم تتاخر حضرتك وما تحكيلي شي , بتحمل انا وحدي الملامة منهم , مهو ما بصير هيك , لازم نكمل لهم الحكاية احسن ما يصيبهم الملل ويبلشوا يتكلموا علي واذا ما حكوها بوجهي بيحكوها بغيابي
هادي : لك شو دخلني انا بنسونجي تبعك هذا !! انا ماني عضو فيه ولا بهمني غير اني افضفض لصاحبي شوفوني باللي بصير معي وخلاص
شوفوني : طيب يا حبوب , ضبط جلستك , واعصر ذهنك منيح , على بال محضرلك القهوة وابقى فضفض لالي بكل شي واوعي تترك شي ما تقوله
هادي : طيب طيب , قوم هلا هاتلي القهوة , اصلي خرمان عالاخر


ما ان ارتشف هادي الرشفة الأولى من فنجانه . حتى استعجلته بالبدء .



فبدأ بالقول :

غادرت منزل محسن بمثل ما استقبلت به من حفاوة وتكريم , المميز في لحظات خروجي من عندهم كانت هدى وهي تصافحني مودعة لي حيث تبادلنا عصر الكفين واقتربت مني حتى لكأنها تريد ان تحتضنني واحتضنها ولكن وقوف محسن بجانبنا جعلنا نفرمل حركتنا , الا ان العيون وغمزاتها , والابتسامات المتبادلة ومدلولاتها لم يستطع هادي فرملتها فارسلت رسائلها المتبادلة


قالت هدى : ابقى سلملي على حبيبتي امولة , والا أقول لك بلاش , انا هبقى اسلم عليها بكرة بالشغل هههههه , وهنقعد مع بعض قعدة طويلة ننم عليكم حتى نهري بدنكوا نميمة هههه
هادي : اعملوا اللي انتوا عاوزينه , امل عاقلة وبتعرف انها متجوزة رجال عيونه مو زايغه
هدى : يا خوف البي انه الرجال هذا ياللي بتحكي عنه يكون زايغ كله مو بس عيونه هههه
هادي : لو زغنا مش هنزوغ عند حد بعيد واخرة مرجوعنا لعندكم , وانتوا ليش زعلانين ؟؟
محسن : خلص يا هادي سيبك منها , هي اليوم متوترة شوي من شان الموضوع اللي حكينا فيه , بكرة بتكون رايقة
هادي : ابقى روقها براحتك الليلة , بلا ما تخرب بيني وبين مرتي بكره ههههه
هدى : روح من هون بسرعة احسن ما يطلع جناني هلا هههه


غادرت مبتسما من جنون هدى وخلاصي من موقفي معها امام زوجها


اليوم التالي كان يوم الأحد وهو بداية الأسبوع , تصبحت في الثامنة والنصف بمكالمة من لينا تخبرني انها في طريقها الى مكتبي , كانت قد تواصلت مع امل وربما هدى احترازيا حتى لا يقال انها تلتقيني دون علمهما , وحجتها في ذلك واضحة ومبررة , فهي زيارة عمل ليس الا . اتصلت امل لتوصيني بها خيرا فوعدتها بذلك
وصلت بكامل زينتها وحشمتها , يبدو انها قد استعدت للزيارة بما يناسبها , ملابس محتشمة رغم تحررها , شعرها المكشوف قد سرحته بعناية , وضعت ميكب خفيف ولكنه يبرز كل مكامن جمال وجهها الذي لا يحتاج للكثير فهي شابة لم تتجاوز الثلاثين ومثقفة ومتعلمة وغنية تنتسب للطبقة البرجوازية تقريبا , تعرف ما لها وما عليها جيدا , كانت تلبس بنطالا ازرق وقميصا ابيض وفوقه جاكيت طويل نسبيا يصل الى نصف فخذيها , رغم ضيق البنطلون الا ان الجاكيت يخفي معالم مؤخرتها , كانت تتعامل معي بوقار وتحفظ . مصافحتنا لم تأخذ سوى ثواني قليلة
__ تفضلي مدام لينا
__ شكرا استاز هادي , انا الصحيح جيت لحضرتك علشان موضوع الشركة اللي كلمتك عنها و اذا ممكن تشوف شو ممكن اعمل بخصوصها اصل انا بحب تكون كل اموري معكم قانونية وما بريد مشاكل مع الدولة
__ ولا مشاكل ولا شي . الموضوع بسيط , نشرب القهوة الأول وبعدين بصير خير
__ ما بدي غلبك استاز
__ لا ولو ما بصير , لازم نضيفك , والا بعدين تفضحيني مع صاحبتك , اصلها حكت معي من شوي بتوصيني عليكي
__ ياااااااه انتوا كثير زوق ومحترمين , انا فعلا ممنونة كثير لحضرتك
طلبت الساعي ليجلب لنا فنجانين من القهوة بعد ان سالتها عن مزاجها الخاص في القهوة



شربنا القهوة على شبه استعجال مع بعض المجاملات اللطيفة , ورغم انني في مكتب مستقل ولا يشاركني به احد الا اننا بقينا متحفظين لانني اعلم وهي كذلك ان المكاتب دائما ما تكون مراقبة بالكاميرات , فلا مجال امامنا للذهاب بعيدا في أي حوار او اية حركات غير منضبطة ولا تناسب الموقف

اصطحبتها الى القسم المختص بالشركات , أجرينا لها كل ما طلبت بعد ان تقدمت بالطلبات اللازمة , لم تأخذ هذه الإجراءات الكثير من الوقت , فالزملاء دائما مستعدون لخدمة الصبايا الجميلات حتى لو لم يكن معهن من يساعدهن , فكيف عندما يكون موظف قديم مثلي يتابع الامر !!! عدنا الى مكتبي

__ متشكرة جدا استاز هادي على خدمتك هذه
__ لا شكر على واجب , انا تحت امرك في أي وقت وابقي سلميلي على الدكتور محسن
__ دكتور محسن ؟؟ ما انتا بتشوفه اكثر مني !!! مش انتا امبارح كنت عندهم ؟؟
__ ههههه ايه صحيح ,كان في شغله لازم نخلصها مع بعض وبالمناسبة تغدينا مع بعض وقلنا تبقى فرصة نتطمن على الدكتورة هدى والحاج الوالد هو والحاجة
__ انتم ناس كمل سيد هادي , لكن ابقى خليه ينولنا من الخير جانب يعني ههههه
__ نتشرف اكيد


انتهى الحوار الرسمي وقامت لينا للمغادرة , رافقتها الى مخرج البناية , وهناك


__ ايمتى رح شوفك عندي بالبيت ؟؟
__ صعب جدا يا لينا هلا , ما فيني اعمل هيك شي بهالوقت ,
__ ايه بس انا كمان ما فيني انتظر كثير , مشتاقة لالك
__ مشتاقة لالي بس ؟؟
__ احسبها مثل ما بتريد , لكن لازم نرتب شي مرة قريبة تريحلي بتاعي بعد ما ذاق طعمك
__ لك شو صايرلك انتي , مو على أساس انه زوجك هاليومين هيرجع من السفر
__ يوووه يا هادي , هو لازم يعني تجيبلي سيرته , ؟؟ اصله يا سيدي مرتبط بمواعيد شغل صعبة مثل ما بقول وما فيه ينزل لهون الا بعد أسبوعين !!!
__ ما عليش استحملي شوي واهو عن قريب بيرجع وبيظبطلك الأمور ههههه
__ لك شو استحمل أسبوعين !! ما فيني اصبر هيك وقت , وايدي ما عاد ينفعوا بعد ما ذقت طعم زوزو بتاعك
__ طيب روحي هلا , واذا شفت انه عندي شي ساعة من غير شغل ابقى اجيلك نقعد لنا ساعة مع بعض
__ بسيطة كثير , بكرة او بعده بالكثير خذلك مغادرة من الشغل وتعا لعندي وعلى اخر الدوام بتكون طلعت من عندي كانك طالع من الشغل
__ صعب هيك شي يحصل
__ لا صعب ولا حاجة , انا بحاكيك بكره ونرتب الوضع , انا ما فيني صبر اكثر من هيك , ما عاد استغني عنك بنوب
__ طيب روحي هلا من هون بلا فضايح , ما تنسي اننا بالشارع وهلا أي حد من اللي يعرفوني رح يشك فينا
__ لما تكون رايق دقللي تلفون , رح استناك اليوم
مع السلامة استاز هادي, مشكور كثير



ما عدا العبارة الأخيرة فقد كان حديثنا همسا على قارعة الطريق امام مدخل بناية المصلحة التي اعمل بها

عدت الى مكتبي هائما بين التزامات عملي التي لا تتوقف وبين مجون نفسي التي انجرفت بعيدا في مجون الرغبة والمتعة الجنسية وكل ذلك بسبب بيبي دول اشتريته لاختي دون علمها لاسهل لها طريقها الى المتعة مع زوجها , بيبي دول فاضح كان سببا في انجرافي الى هذا البحر المائج بأمواج مختلفة من النساء التي تتلاطم حتى تصل الى شاطيء حضني لتستكين تلك الأمواج بعد ان تنهل من المتعة ما تيسر لها ان تنهل ثم تعود الى بحر رغبتها حاملة معها بعضا من رمال هذا الشاطيء او من حليبه الذكري الذي لا شك سيرسو أخيرا في أعماق ذلك البحر او انه سيعود من جديد على متن موجة جديدة . كلهن بلا استثناء ياتين راغبات او محرومات او هائمات او حيحانات ويرجعن مرتويات ولكن الى حين , فالارتواء ما هو الا مرحلة ما قبل العطش لتستعد هذه الأجساد مرة أخرى من جديد لمحاولة الارتواء بعد ما أصابها من عطش , فهل سيقدر هذا الزبر المعقوف ان يساعدهن جميعا في الارتواء , مشكلته الازلية انه مرغوب من النساء وما ان ياخذن خيره حتى يبتعدن عنه شاكرات ممتنات , يتركنه جثة هامدة مع استعدادهن الدائم لاعادته الى الحياة متى اردن وهو المسكين الذي لا حول له ولا قوة الا الاستجابة لرغائبهن مكرها غير مختارا . هذا هو حال زبري كما فكرت فيه تلك اللحظات

ساتوقف عن التفكير في ذلك , وليحصل ما يحصل , فما دامت زوجتي لا تطير الا بجناحين صنعتهما بنفسي وبمساعدتها فلن يهمني شيء , لن تطير امل الا بجناح رغبتها باستمرار حياتنا الزوجية الهانئة المستقرة ولا تحلق الا برفقتي في سماء متعتنا التي اعتدنا عليها وما زلنا , بالرغم من كل ما فعلته وما سافعله فقد بقيت أمل هي غايتي ومقصدي الثابت وما الاخريات الا وسيلة متعة لي ولهن ثم تتاجل العلاقة الى موعد اخر تحدده الأحوال ....

مساء ذلك اليوم وقبل ان اغادر مكتبي لم تشا بسمة ان تتركني هائما بافكاري المتجهة نحو لينا وحدها في ذلك الوقت , بل انها استطاعت بمكالمتها ات تجذب انتباهي الى اتجاه اخر وموجة أخرى قادمة

__ مساء الخير أستاذ هادي , كيفك وكيف الأحوال
__ اهلا بسمة , كيفك وكيف الدكتور محسن
__ الدكتور محسن عنده عيادة وكشف اليوم , ما داوم بمكتب الإدارة
__ وانتي ايش اخبارك
__ مشتاقة شوفك مرة ثانية
__ ولو !! ما نحنا امبارح كنا مع بعض
__ ايش يعني امبارح , اللي مثلك بحب شوفه دايما استاز والا أقول لك بلاها استاز هذي حاسيتها ثقيلة , رح ابقى اناديك باسمك مباشر هيك من تكليف
__ كيف ما تناديني بقول لك نعم بسمة , انتي كثير لطيفة ومهذبة
__ بس لطيفة ومهذبة ؟؟
__ وجميلة وحلوة وامورة كمان !! ما هيك ؟؟ كلكم النسوان بتحبوا هيك حكي
__ ههههه بتعرف انك صريح ومرتب كمان , بصراحة عاجبني اسلوبك بالتعامل مع الستات
__ الستات مثل السبعات كلهم حبايبي هههه
__ لاحقين عالسبعات !! هلا خلينا بالستات
__ أي خدمة بسمة ؟؟ شو بقدر اخدمك ؟؟
__ لا ولا شي . بس حبيت اسمع صوتك , واذكرك اني لازم شوفك هاليومين علشان نرتب خطوات الشغل الجاي
__ سيبيها للظروف , لما يطلع قرار الاعفاء بتاعكم نبقى نتكلم بالشغل
__ يعني قبل هيك ما فيني شوفك ؟؟
__ ما قلت لك سيبيها للظروف , اذا سمح الوقت والظروف هبقى امر لعندكم نشرب القهوة مع بعض
__ انتا تشرف هادي باي وقت , لكن ابقى اعطيني تلفون قبل تيجي , بلكي شوفنا بعض برا المكتب بكون احسن
__ ما انتي خايفة محسن يزعل مننا
__ لا لا ما تخاف , الدكتور اعقل من هيك , بعدين هيك شي يعتبر علاقات عامة وهذا من صميم شغلي , يعني ما بيقدر يعترض هههه وبالاول والأخر مهو صاحبك ومش معقول حد يزعل من صاحبه ,, ما هيك ؟؟
__ على كل حال بصير خير , واذا كان في مجال رح شوفك عن قريب



مساءا وانا اغادر المصلحة متوجها الى المنزل تكلمت بالهاتف مع لينا


ــــ كيفك لنوش ؟ أتمنى تكون اوضاعك احسن هلا
ـــ شو اللي بده يعملها احسن , بالعكس انا كثير متوترة , ومن لما وصلت وانا اهرش بكسي وما فيني احس بالمتعة الصح بنوب , تعال لعندي بطريقك
ـــ لك شو انتي مجنونة ؟؟ ما بقدر هلا و وانتي عارفه هالشي
ــ لك شو اعمل يعني ؟؟ انا من بعد ما شفتك اليوم , ماني قادرة اطلع من خيالي زبرك وجسمك وانتا عريان قدامي , وكل ما أحاول اريح نفسي على هيك خيال بتذكر انه زبرك مو موجود بنمحن اكثر واكثر
ــــ ههههههه يخرب بيتك انتي هيك بتتعبي نفسك هيك , سيبك من هيك خيالات وروحي نامي شوي بلكي ارتحتي
ـــ هادي من غير غلازة , لازم ترتب نفسك تمر لعندي اليوم او بكرة بالكثير , والا انا رح اجي لعندك عالبيت واعمل لك فضيحة ههههههه
ـــــ لا لا ما بتعمليها , على كل حال رح حاول اشوفك بكره لكن لوقت قصير لاني رح اعمل مغادرة من الشغل وارجع للشغل مرة ثانية و غير هيك صعب
ــــ طيب انا بكرة ما رح اطلع من البيت ولما تكون بالطريق دقلي تلفون
__ اوكي اتفقنا , باي

لست ادري لماذا قطعت لها هذا الوعد بزيارتها لنيكها رغم انني كنت متخوفا من تبعات مثل هذه اللقاءات السرية التي تبدا وتنتهي لغرض الجنس ولا شيء غيره . ربما خوفا من تهورها وربما انني فعلا في شوق للتلذذ بجسدها . وكما ذكرت سابقا فان لينا تتميز برومانسيتها الحالمة وجسدها الشاب البض الذي ما زال يبدو بكرا , رغبتها الانثوية التقليدية واحلامها كشبيهاتها من البنات بفارس الاحلام الوسيم الجميل ذهبت ادراج الرياح بعد زواجها من دبلوماسي ترجل عن حصانه الأبيض ليركب حصان الشهرة والمنصب ومجد السلطة فغاب عن فرسه الجامح تاركا إياها كريشة تذروها رياح الرغبة والغريزة لترميها في احضاني , وربما لو لم تجدني لكانت قد ارتمت في أحضان غيري .

ما زالت لينا هي هي , تلك الفرسة الجامحة المتحررة من لجام الفضيلة الزائفة , فالفضيلة لا تكون حقيقية الا اذا ارتبطت بالوفاء المتبادل وارضاء كل طرف لمتطلبات الاخر والا فانها تصبح مجرد شعار يرفعه الجميع ولا يطبقه الا قليل القليل , ما زالت لينا بنت الطبقة البرجوازية هي هي تلك الانثى الحالمة برجل يحتويها ويغدق عليها من الحنان ما يشبع رغبتها ويروي ضما روحها قبل جسدها , ويبدو ان حلمها ما زال قيد الانتظار الاجباري , ولكن لا باس عندها من قطرة شراب لذيذ تروي به عطش جسدها بعد ان جربت لذة الارتواء مع زوجها الغائب

اما انا وبعد تجربتي السابقة معها فقد رايت فيها انثى مختلفة , ولن احرم نفسي من لذة مضاجعتها واقتحام عذرية جسدها البكر , هي مختلفة برومانسيتها وثقافتها الجنسية القادرة من خلالها على ارضائي وجعلي أعيش معها تجربة مختلفة , تتميز عن امل زوجتي بشبابها وتتميز عن هدى بهدوئها وروحها المرحة وحبها لممارسة الجنس بتذوق لكل لحظة تمر منذ اللحظة الأولى الى قبلة الوداع
قد تكون هذه الظروف هي من دعتني الى الاستجابة لرغبتها الفاضحة ورغبتي الدفينة وذلك بان وعدتها باللقاء المستعجل غدا , لا باس في ذلك , ولكنني لا بد ان اتخذ احتياطاتي اللازمة , فانكشاف امري سيكون كارثيا فموعدي هذا معها لا تعلمه امل زوجتي ولا هدى الطبيبة الغاضبة من زوجها والمشتاقة أيضا لموعد مشابه معي ولكن الظروف لم تتهيأ له بعد , ولو علمت احداهن بذلك لكانت الكارثة
اليوم التالي وهو الاثنين كانت امل زوجتي في ورديتها B يعني حتشتغل من الساعة 4 بعد الظهر الى العاشرة مساءا , في طريقي الى المنزل فكرت بحجة تجعلني اقضي وقتا أطول مع لينا وان استغل غياب زوجتي , في المنزل كانت امل تنتظر ليلة سكسية فدوامها غدا متأخر وستقضي وقتا أطول في النوم فلا باس من سهرة ترضي بها نفسها وترضيني . وقد كان لها ما ارادت , وبعد ان ارتوت وشبعت اخبرتها انني ساستغل غيابها غدا لزيارة بعض الأصدقاء الذين طال بعدي عنهم دون تحديد الأسماء خوفا من المتابعة المخابراتية . لم يكن بوسعها الا العلم والقبول خصوصا وان كسها ما زال يقطر منيا من زبري الذي لم يقصر معها .

صباحا اتصلت بلينا لاخبرها بانني قادم ولكن ساعتين قبل انتهاء الدوام أي في الواحدة ظهرا وان عليها ان لا تحظر غداءا لانني افضل تناول الغداء معها ولكن مما ساحضره معي .


ـــ لكن انتا قلتلي انك حتبقى معي ساعة واحدة . هو نحنا رح نقضيها بالاكل ؟؟ والا في حاجة ثانية لازم نحكي فيها ؟؟
ــــ ايوه تمام , هي ساعة والا اثنين نتغدا ونحكي شوي وخلاص
ــــ انتا اكيد بتمزح !!
ـــــ هههههه لا لا ولا يهمك انا معك للمساء . ممكن تقولي للساعة ستة مثلا
ــــ امممممم رح انتظرك وبالمرة اخلي الخدامة تروح بيتهم قبل الظهر , الساعة 12 رح اصرف الخدامة اصلها متعودة تبقى معي للعصر
ـــــ كثير منيح , اممموووواه اموااااااه لنوشتي
ـــــ امواااااااه امواااه هدهدود البي منتظريتك على نار

قبل الواحدة اتصلت بالمطعم ليجهز لي طعاما خفيفا , الواحدة والنصف كنت قد ركنت سيارتي في شارع فرعي بالقرب من بيت لينا وحملت اغراضي واتصلت بها لتفتح لي باب المنزل .

لم اجد شيئا غريبا في استقبال لينا سوى اننا كلينا نعلم تماما ومسبقا لماذا نحن هنا , روب حريري باللون الكحلي يصل الى ما دون ركبتيها بقليل , مربوط برباط لم صنع مثلثا علويا اطل منه ذلك الشق الفاصل بين بزازها , تلتين صغيرتين بيضاء اللون يغطيها ثلثيهما رداء داكن فكانتضاد الألوان سببا في بروز جمال تلك التلتين وروعة جاذبيتها , ابتسامة عريضة تنبس بها شفتين يبدو انها رطبتهما بمرطب شفاف فاحمرارهما الطبيعي يكفي , خدين قد توردا فرحا وعينان يتراقص فوقهما رمشان يبدو انها قد اعتنت بهما منذ الصباح , المسكارا الكحلية بلون روبها وسواد عيناها وتراقص رمشيها وبياض اسنانها الضاحكة وابتسامتها الرقيقة كانت هي خير ما يمكن ان اجده في استقبالي وهي تحتضنني تاركة لراسها حرية الارتماء على كتفي بعد ان طبعت على شفتي قبلة خاطفة
ـــــ أخيرا شفتك مرة ثانية هنا
ـــ ما نحنا امبارح كنا مع بعض
ـــ سيبك من امبارح وخلينا في اليوم
ـــ طيب طيب اتركيني انزل الأغراض اللي بايدي والا قوليلي تفضل على الأقل
ــــ امممممممممم بتعرف اني نسيت حالي وقت ما شفتك !! هات الأغراض واستريح هنا خليني ادخل الأغراض عالمطبخ
ــ خلينا ناكل هلا , تدخليهم عالمطبخ ليه ؟؟
ـــ ما بدي اكل هلا , في عندنا شي ثاني نعمله قبل الاكل هههه
ـــ طيب اعمليلي كباية عصير ارطب ريقي بعد اللي عملتيه فيني
ــ بلا هيك حكي ما بيسوى , حاضر حاضر هلا بعمل لينا كباية عصير واحدة
ــ ليش ما يكونوا اثنين
ــ كباية واحدة بتكفينا
ـــ اعمليلي فيها فيروز وقوليلي وعش العصفورة يدفينا !!!
ـــ اقعد هلا , لاحقين على هيك حكي , دقيقتين برجعلك



جلست بعد ان تخلصت من جاكيتي وارخيت ربطة عنقي , كوب كبير من العصير الطازج احضرته لينا وبجانبه كوب ماء مثلج , وضعت الطبق على المنضده دون ان تقدمه لي وجلست بجانبي ملصقة فخذها بفخذي , انحسر روبها عن فخذها البعيد ليكشف عن بياض ونعومة واستدارة مخروطية لفخذ كالمرمر , تناولت كوب العصير شربت منه رشفة صغيرة وبيدها اسقتني رشفة أخرى , وما ان أبعدت الكوب عن فمي حتى استبدلته بشفتيها التي التصقت بشفتي دون حراك بينما يدها تعيد الكوب الى موضعه , بلسانها لحست شفتي تتذوق ما علق بهما من عصير او ربما انها تبحث عن طعم ونكهة أخرى , لست ادري ولا يعنيني ان ادري ,


ــ آآآآآآآه احضني يا هادي

لففت ذرعي حولها , جذبتها نحوي , واشتبكنا في قبلة اكثر حميمية واطول زمنا هذه المرة , ابتعدنا للحظة
فكفكت اثنين من ازرة قميصي , تلمست شعر صدري برؤوس اصابعها ثم امسكت بربطة عنقي وجذبتني بها نحو شفتيها مرة أخرى
كانت شفاهنا قد اشتبكت ببعضها اشتباكا اصبح فضه اكثر صعوبة , فلجات الى لساني لعله يفصل بينها فمدت لسانها ليقابل لساني ويزداد الاشتباك ضراوة ,
لا وقت للكلام الان عند لينا , فشوقها فاق رغبتها في تحضير بعض المقدمات المعتادة , ومعرفتي بلهفتها جعلني اتجاوب معها كما تريد لعلي اهديء ولو قليلا من عطشها البائن , ولكن يبدو انها قد ثملت شبقا , فاسكرها رحيق العشق فلم تجد بدا من ان تقول وداوني بالتي كانت هي الداء , فلا يداوي الشبق الا المزيد منه ولا يهديء الجسد الا المزيد من تشابك الأجساد ولا يطفيء عطش الشفاه الا المزيد من القبلات ولا يروي المشتاق الا اللقاء وكلما كان اللقاء حميميا ازدادت نار الاشتياق استعارا ,
ـــ اهدي شوي !! هيك رح تحرقي القعدة من أولها .
ــ مشتاقة يا هادي , مشتاقة لرجال مثلك يحسسني اني مرة , لي أسبوعين ماني قادرة انسى المرة اللي فاتت
ــ ايه , بس هيك انتي بتنقلي العدوى لالي , وبنخلص من بكير , وانا الصحيح جاي اريحك لكن على طريقتك بس مش بهيك سرعة


احتضنتها اكثر بجذبها بيدي نحوي , فاعادت راسها على كتفي , تناولت كوب العصير اسقيتها منه رشفة وشربت أخرى


ـــ انا مش عارف جوزك الاهبل كيف بفكر ؟؟ انتي فعلا تستاهلي شي اكثر بكثير من الوضع هذا
ـــ مش عارفة حبيبي , انا أصلا دماغي حتنفجر من التفكير في هالموضوع , انا ما بحب اخون جوزي , لكن بنفس الوقت انا انثى لي مشاعر ورغبات وطول الوقت وانا عايشة لوحدي . اخي مشغول بشركاته وبيته , وابي صحته ما بتساعده يزورني الا اذا انا رحت لعنده , وخوات بنات ما عندي , وجوزي او اللي اسمه جوزي ..........


سقطت من عينيها لؤلؤتان تنسابان ببطء على وجنتيها بينما صوتها بدأ يتحشرج بل انها توقفت عن الكلام


ــ معليش لنوشة البي , بكرة الأحوال تتغير ويرجع جوزك او ياخذك عنده وتعيشوا مع بعض بكل سعادة , بعدين هي انا معك !! شو بعد ناقصك , بلاها هالسيرة هلا وخلينا نعيش اللحظة وبعدين يمكن نلاقيلك حل لقصتك مع جوزك
ـــ على رايك كس اخته لكس اخت اللي رح تحسبله حساب بعد هيك
ـــ ههههه ليش هيك ؟؟ بلاه كس اخته هلا , خلينا بكس مرته
ــــ كس مرته مثل ما بتريده , وجاهز لالك تأخذ منه كل شي بتريد
ــــ كثير منيح , ودخلك هذا كس مرته شو بيريد مني ؟؟
ـــ هههههه يخرب بيت افكارك , يعني انتا مو عارف شو بده كس مرته ؟؟
ـــ شو بعرفني !!؟؟ انا كنت حكيت معه شي ؟؟
ـــ ما بده منك شي غير انك تحبه وتبوسه وتلحسه وتفركه بزبرك وبعدين تبقى تنيكه وترويه من حليبك الزاكي وترجع تعمل نفس الشي كل ما يطلب منك ههههههه
ـــ بس هيك ؟؟؟ هاي شغلة بسيطة كثير , يكرم كس مرته وتكرم مرته كمان , خلص هيك رضيتي ؟؟
ــــ ههههه حبيب البي هادي , فيك تبقى قريب مني دايما هيك ؟؟ وما تبعد عني
ـــــــ فيكي تبطلي تفكير باي شي هلا وتبقي معي ؟؟ والا أقول لك هاتي بوسه احسن خليني امنعك من الحكي بطريقتي هههههه



عاودت شفاهنا الالتصاق وعاودت السنتنا العبث ببعضها ,


كان ينبغي لي ان اخرجها من أجواء الحزن سريعا فتسللت بيدي تحت روبها قابضا على ثديها اعصره من فوق السوتيان , كانت ترتدي سوتيان شفاف ليس من النوع pushup فهو قطعتي قماش شفاف مثلثتين تحملان الثدي فلم يكن حائلا بيني وبين الإحساس بطراوة نهدها وانتصاب حلمتها , فركت حلمتها بيناصبعين فتاوهت الما ومتعة , سدحت نفسي على الكنبه وجذبتها لتعتليني وما زالت قبلتنا متواصلة ويدي ما زالت تعمل تنتقل من ثدي لاخر بوتيرة اردتها بطيئة لاشعرها بمدى احساسي برومانسيتها الحالمة
يبدو ان ما حاولت ان اؤجله لساعة او اكثر قد بدا على غير ترتيب مني
جلست على حجري وانا في وضع الاستلقاء على ظهري واضعة طيزها فوق زبري الذي بدأ يتمدد , رمقتها بنظرة معبرة فوجدتها وقد أغلقت عينيها تحرك طيزها فوق زبري ليحتك بكسها من فوق اندرها الذي اظنه شفافا كسوتيانها , غني عن القول ان روبها مع هذه الحركات قد اصبح خارج الخدمة فرباطه قد انحل تماما واصبح مفتوحا على مصراعيه ليكشف لي عن بطنها الضامر وجسدها الذي كان بدات تحركه بحركة لولبية افعوانية فوق حجري وما زالت عيناها مغلقتان على بعض من خيالاتها الحالمة
زبري يزداد تصلبا وتمددا وحركتها تزداد معه تسارعا يتناسق تماما مع سرعة أنفاسها واهاتها المكتومة , يداها تستند على صدري تتلمس شعر صدري وتداعب بزازي باصابعها , امسكت بخصرها ومررت يدي الى الأعلى الى حدود نهديها ثم انزلت يدي حتى وصلت الى تلابيب مؤخرتها ثم احطت ظهرها بيدي الاثنتين وعاودت جذبها لنذهب في قبلة أخرى اكثر لهيبا
ترجعت الى الخلف حتى وضعت مؤخرتها بين فخذي وبدات تفكفك بنطالي حتى سحبته رويدا رويدا لتخلصني من وبوكسري معه ليظهر لها زبري الذي اكتمل انتصابه وظهرت راسه المعوجة امامها , فرطوشته التي احمرت بفعل الشبق وبفعل احتكاك طيزها به منذ حين واعوجاج مقدمته الهب حماس لينا فانهالت عليه تقبيلا دون استئذان , كانت حينها تستند على ركبتيها بين رجلي متكومة بكل جسدها الطري فوق زبري تلتهمه
لا اذكر ان امراة قد أدخلت زبري الى هذه الدرجة في جوفها قبل ذلك , شبقها وشوقها له وحميمية اللحظة جعلها تلتهمه بضراوة لم اعهدها , غمرته بلعابها , احكمت قبضتها عليه وعلى الخصيتين التي داعبتهنما بلسانها وشفتيها وبللتهما بلعابها كذلك , قوة مصها واحترافيتها جعلني اقترب من القذف فخلصت نفسي من براثنها بحركة سريعة حتى لا افسد عليها ما تبقى


ــــ شو الهيأة نسيتي كس مرته ؟؟
ــــ خليه بتمي ليش شلته ,؟؟ مشتاقة لاله
ـــ هلا بكب الحليبات برا , وهيك ما بمشي الحال مع كوكو , ما هيك ؟؟
ـــ بتحب نروح غرفة النوم ؟؟
ـــ مثل ما بتريدي , انا تحت امر كوكو


وقفت , تخلصت من سوتيانها وخلعت كلوتها وقبلهما رمت روبها جانبا , امسكت بزبري بقبضتها ومشت امامي وانا اتبعها الى غرفة نومها
لم انتظر الخطوة القادمة من لينا فقد قررت قيادة العملية بنفسي هذه المرة , فما ان اقتربت من السرير حتى دفعتها لترتمي على السرير , عارية حافية ارتجت على السرير مرتين ثم استقر جسدها نائمة على ظهرها تثني قدميها للاعلى فارجة ما بين فخذيها على شكل حرف V كسها يلمع بسوائله , ظهر كسها تلك اللحظة منتفخا او ممتورما تشوبه بعض الحمرة , فيبدو ان احتكاكه تحت الكلوت بزبري من فوق بنطالي قبل قليل قد ترك اثره عليه , بزازها ترتج في كل الاتجاهات , حلمتيها المتصلبتين بدتا اكثر جمالا واثارة , ابتسامتها التي عادت الى وجهها زادتها فتنة وجاذبية , ـ
دون مقدمات , تمددت على بطني واضعا وجهي فوق كسها واعطيته قبلة سريعة


ـــ اممممم على مهلك عليه , مو مستحمل
ـــ انتي اسكتي خالص , ما الك دعوة انا بعرف شغلي معه


تسحبت بجسدي الى الامام حتى وصلت بفمي الى نهديها فلثمت الأول ارضع حلمته واعصر الاخر بيدي
تبدلت الأوضاع بين الثديين فذلك ارضعه وذاك اهرسه
مددت يدي نحو كسها امرر اصبعي بين شفريه واضغط بظرها براس اصبعي
بدأت اهاتها المكتومة تصل مسامعي رويدا رويدا وبدأ كسها يزداد رطوبة وبدأ جسدها يتلوى تحتي بحركات هي خارج سيطرتي وسيطرتها
عاودت النزول للحسها ولكن هذه المرة امسكت بفخذيها لاطويهما فوق صدرها فيبدو كسها اكثر بروزا وتصبح لينا مقيدة الحركة الا ما اسمح لها به
لثمت كسها بقوة هذه المرة وبدات بلحسه بل التهامه ببعض العنف


ــ افففففففف ماني خابرتك عنيف هيك
ـــ انا ماني عنيف لهلا , لكن ماني عارف شو ممكن يصير بعد شوي
ــــ اممممم اعمل ياللي بدك إياه


غرست اصبعي الوسطى في كسها بينما لساني يداعب بظرها
نقلت اصبعي بعد ترطيبه لاضغط به على خاتم طيزها لازيد من رطوبتها بعد ان وصلها ما وصلها من افرازاتها
بدات اهاتها تعلو , يبدو ان الحركة قد اعجبتها , مصمصت اصبعي واكثرت عليه من لعابي ثم بدات بالسماح له الولوج الى فتحة طيزها ببطء فدخل بصعوبة , وضعت بظرها بين شفتي امتصه فارخت أعصاب طيزها ليدخل اصبعي بسهولة اكثر . عاودت ترطيبه من عسلها ثم ادخلته مرة أخرى , دخل لاخره بدات بترطيبه وادخاله حتى أصبحت استجابتها جيده فبدات بنيك طيزها باصبعي بسرعة وبحركات لولبية سريعة فبدات تتفلفص مني متعة وربما بعض الألم الذي يخفيه لذة لساني الذي ما ما زال يلحسها او يدخل كسها او شفتي التي تمتص بظرها بين لحظة وأخرى او اصبعي الاخر الذي كان يدخل كسها على شكل المقص مع ذلك الذي بطيزها
استمتعتاعها برعشتها الأولى جعلني استمتع بان التقط انفاسي وارخلص وجهي من بين فخذيه تاركا اصبعي بطيزها مرتفعا بوجهي نحو شفتيها الثمهما علها تستكمل متعتها بان تتلذذ بتذوق طعم عسل رعشتها


ــــ يووووه يا عمري انت كثير لزيز اليوم
ــــ بتحبي البعبوص ؟؟
ـــ كلشي بتعمله معي بحبه
ــــ طيزك كثير ضيقه
ـــ انت اول واحد بقرب منها , عمري ما سمحت لحد يعمل معي هيك
ــــ شو يعني ادخل اصبع ثاني مع البعبوص ؟؟؟
ــــ لا لا دخيلك بلاها هالحركة , واحد بكفي


أدخلت بعبوصي بطيزها بعنف وبدات احركه بسرعة فصار نصفها الأعلى يتلوى كافعى تحاول التخلص من قبضة محبسها , فهدات حركته شيئا فشيئا ثم سحبته خارجا وناولتها إياه تمتصه بين شفتيها


ـــ عاوزة تتناكي هلا والا ترجعي لحبيب البك زبري تمصيه شوي؟؟
ــ اعطيني إياه اذوقه , ما بشبع من طعمه بنوب


هذه المرة اصبحنا في الوضع 69


ــــ هو زبك هيك طبيعته والا انتا عامل فيه شي ؟؟
ـــ شلون يعني ؟؟
ـــ زبرك اعوج من قدام بس بحسه هيك احسن . ما هيك ؟؟
ــــ شو بعرفني ؟؟ اسالي كس مرة جوزك
ـــ امممممم كثير طيب زبك
ـــ ايه بس خفي عنه شوي بلا ما يرشق حليباته بتمك هلا
ـــ لا دخيل البك خليهم لكسي , اصله عطشان كثير

خمسة دقائق كانت كافية لتاتي لينا برعشتها الثانية
عاجلتها فورا بان اعتليتها رافعا فخذيها على كتفي وغرست زبري بكسها بسرعة وقوة لم تكن صعبة بفعل غرق كسها بسوائل رعشتها التي ما زالت تحت تاثيرها ثم بدات ارهزها بقوة وعنف


ــــ افففففف منك على مهلك , ما هيك
ــ اتناكي واسكتي , اصلك خليتي زبي يعصب و شو اعمل لك فيه يعني
ـــــ مثل ما بده زبببببببك بصير
ــ لكان اسكتي


بدات اميل مرة يمينا ومرة يسارا لاسمح لزبري بالوصول لمناطق جديدة في باطن كسها , فاصبحت اهاتها صراخا واوحوحاتها هذيانا تحاول ان تحرك جسدها فلا تستطيع فقد احتويتها تماما
بنفس الوضع ودون ان اخرج زبري تركت فخذيها ووضعت ذراعي تحت باطها من الجهتين فاصبح نهديها مهروسان تحت صدري , بطني يلتصق ببطنها . عانتي تقابل عانتها و وزبري يخترق كسها , وأصبحت اجذبها بذراعي نحو زبري في كل مرة ادفعه نحوها فيزداد دخوله عمقا . رفعت جسدي للاعلى فاصبح زبري يخترق كسها كالمسمار العمودي ومع حركتي وجذبي لها من كتفيها نحوي أصبحت لينا توحوح وتهذي وتتافف وتصدر كل صوت ممكن تعبيرا عن مدى استمتاعها بهذه الحركة حتى شعرت بانني لم اعد استطيع ما هو اكثر وان خصيتاي قد بداتا بارسال السائل المنوي نحو مجرى زبري فعاجلتها بسحبه من كسها موجها فوهته نحو صدرها لاغرق ما بين نهديها مع وصول بعض القطرات الى وجهها ,



ــــ مو معقول !!! كل مرة بحس انها هاي احسن مرة بتناك فيها , انت مو معئوووول بنوب , اعطيني زبي ابوسه واشكره


لحسته , تذوقت شيئا مما بقي عالقا على فوهته , وتذوقت منه طعم شهوتها التي كررتها ثلاث او اربع مرات في اقل من ساعة من الزمن , ثم رميت جسدي بجانبها لنتقابل جانبيا ذراعي تحت راسها وذراعها تحت راسي , تقابلت شفاهنا في قبلة استمرت لنصف دقيقة وتقابل زبري الذي ارتخى قسريا مع كسها الذي ازداد انتفاخا وتورما ولزوجة , ثم سمحنا لانفسنا في الاسترخاء بلا كلام او تعليق فمثل هذه اللحظات يعجز عن وصفها او التعبير عنها كل تعليق

ذهبت في غفوة اعتقدتها قصيرة ولا تتجاوز بضع دقائق لاصحو على صوتها يناديني بان اجيب هاتفي الذي رن عدة مرات , واكتشف ان ساعة على الأقل قد انقضت علي في هذه الغفوة اللذيذة . كانت تحمل الهاتف بيدها , وما ان ناولتني إياه حتى بدأ بالرنين !!
ــ يووووه شو بدها هاي هلا ؟؟
ــ مين هي هاي ؟؟
ـــ هاي سكرتيرة اخوكي محسن , يمكن عندهم شي شغله عاوزينها مني بالشغل بتاعهم





ـــــالووو اهلا مدام بسمة
ـــ كيفك هادي , ما قلنا بلاها مدام ههههه
ـــ ايه بس لكل مقام مقال
ـــ ايه تمام فهمت عليك , اخبارك أتمنى انك بخير
ـــ انا بخير مدام , أي خدمة ؟؟
ـــ لا بس شفت سيارتك بالحارة بتاعتي , افتكرت انك جاي تزورني ههههه
ـــ ههههه رب صدفة خير من ميعاد , انا بزيارة لواحد صاديقي هنا وما كنت بعرف أصلا انك ساكنة بهالحارة هاي
ــــ اممممم كثير منيح , انا قلت اطمئن عليك بالمناسبة , يا ريت ما أكون ازعجتك
ــ لا لا ما في ازعاج ولا شي , لكن بعتذر منك هلا , برجع بحكي معك لما ارطلع من هون
ـــ ايه بس تفضل لعندنا نشرب فنجان قهوة عالقليلة
ـــ معلش مدام , انا كثير مشعول اليوم وما فيني اتاخر , خليها لوقت تاني
ـــ اوكي , باي



نظرت الي لينا نظرة حائرة



ــ وشو بدها منك هاي الملعونة ؟؟ مو مكفيها محسن ؟؟
ـــ ليش هيا في شي بينها وبين محسن ؟؟
ـــ خلص خلص بنحكي بالموضوع بعدين , هلا ليش هي بتحكي معك ؟؟
ـــ لا ولا شي , شايفة سيارتي بالحارة , بدها تعزمني على فنجان قهوة
ـــ دير بالك منها !! وبعدين انتا ليش ما جبت سيارتك هون للبيت
ــــ انا قلت كاحتياط امان , ركنتها بالشارع الثاني
ـــ ايوة ايوة ما هيا ساكنة بالشارع اللي خلفنا
ــــ خلص سيبينا منها هلا , انا ميت من الجوع
ـــ الاكل جاهز , تفضل خذلك شاور سريع والحقني عالسفرة



دخلت حمام غرفتها عاريا , فتحت الشاور لارش جسدي ببعض الماء واغسله من بعض العوالق اللزجة , كل ذلك في خمس دقائق ثم خرجت عاريا لابحث عن بوكسري الذي تركته في الصالون , لبسته وجلست بجانب لينا على السفرة
كانت لينا ترتدي نفس الروب الكحلي , ولكن لاشيء غيره تحته فالمثلث السفلي المنفرج للروب كان يكشف عن كسها الذي يبدو عليه التورد وحالة من الروقان قد اصابته . شعرها المبتل يشي بانها قد استحمت وأصبحت جاهزة لمعركة أخرى بعد الغداء
لنترك تفاصيل الجولة الثانية وحوار الغداء الى الجزء القادم الذي لن يتاخر كثيرا , واما بسمة وشقاوتها فهي أيضا موضوعا واردا في الجزء القادم , والدكتورة ليلى أيضا لن تغيب عنكم فلنا معها حوار جديد
كل ذلك واكثر في الحلقة القادمة



انتظروني
محبكم
شوفوني


الحلقة التاسعة


يكمل هادي حديثه فيقول ;

كما وصفت لك في نهاية الحلقة السابقة فقد كانت لينا تلبس روبها الكحلي وحيدا على كامل عريها تحته , ولكونه من الساتان الناعم فانه سرعان ما انحسر عن فخذيها مشكلا مثلثا راسه عند كسها تقريبا , فاصبح كسها الأبيض المنفوخ في مرمى نظري. ونهديها لا حاجز يحول بينهما وبين التارجح بجانبي , كنا نجلس متلاصقين على طاولة السفرة الصغيرة في المطبخ , رائحة عطرها الذي يبدو انها قد استخدمت نوعا جديدا من العطر بدات تغمر المكان لتضفي على جلستنا جاذبية اكثر , تجاوزت معها مرحلة الضيف والمضيف , فاختارت المطبخ مكانا لتناول طعامنا . كانت هي قد سخنت ما احضرت من طعام وأضافت اليه بعض المقبلات الخفيفة التي لا بد منها لاستكمال الوجبة الغذائية التي جاءت بعد وجبة جنسية كانت لذيذة .

ليس هذا هو الأكثر أهمية بالنسبة لها في تلك اللحظة على الأقل , فحواري مع بسمة ومعرفتي القوية بها كانت عندها اكثر أولوية على الأقل ريثما نكمل الغداء , تريد ان تفهم اكثر عن علاقتي بها وانا اريد ان افهم اكثر عن علاقة بسمة بالدكتور محسن فهذا الامر مهم جدا بالنسبة لي وسيرسم ملامح جديدة لعلاقتي بالدكتورة هدى ولينا فالاولى زوجته والثانية اخته فلا ان وجود علاقة غرامية بينه وبين بسمة سيطلق عناني في علاقتي مع لينا وهدى تحت ضغط معرفتي بخبايا علاقته ببسمة حتى وان علم لسبب او لاخر بعلاقاتي هذه . اما لينا فان نار الغيرة تقتلها ولا تريدني ان اتورط بعلاقة مع أية انثى غيرها فهذه طبيعة النساء على كل حال .


ـــ تفضل ناكل هلا ولي معك حساب بعد هيك
ــــ هو انتي لابستلي الروب عاللحم وبدك ياني اعرف اكل ؟؟
ــــ اشلحة احسن ؟؟؟
ـــ لا لا دخيل عليكي خليكي هيك ارحم ههههههه
ــــ الحق علي اللي كنت بفكر اخليك تاكل بنفس رحت انت سكرت نفسي قبل الاكل
ـــ له له ما عاش ولا كان اللي بده يسكر نفسك , عل كل حال المفتاح موجود بس خليه هلا لما ييجي وقته بنطلعه وبنفتحلك نفسك . يمكن بعد الاكل يشتغل اقوى من الأول .
ـــــ بلا مفتاح بلا بطيخ , المهم قول لي ؟؟ شو هاي بسمة اللي عم تحكي معك تلفونات بهيك وقت ؟؟ لا يكون شابك معها كمان يا منحوس ؟؟
ــــ ولا شابك معها ولا شي , انا معقول يكون معي القمر وافكر بحياللة مرة مطلقة مثل هاي ؟؟
ــــ نفسي اصدقك لكن هاي البنت خطيرة وممكن تكون وقعتك
ــــ لالأ , وغلاوة الكوكو بتاعك ما في بيني وبينها شي غير الشغل , بعدين مهو اخوكي هو اللي عرفني عليها !! انا شو دخلني , هو اللي ما بيشغتل شي غير عن طريقها
ــــ يا ريت بس هيك لكن الهياة انها كمان موقعيته بشباكها كمان
ــــ لا معقول ؟؟؟
ــــ هيك بتقول ليلى وحاولت المسكينة تضغط عليه ينهي شغلها معه ويدور له على سكرتيرة غيرها لكنه مصر تبقى هي بمكانها , لا وكمان بيعطيها صلاحيات جديدة حتى صارت تعمل اللي بدها إياه بالمشفى وهو داعمها لاخر مدى وهي مش مقصرة
ـــ يعني معقول يكون بنيكها المنحوس ؟؟؟
ــــ ليش لا , انتوا الرجال دايما عينيكم زايغة
ــــــ وجضرتك ؟؟ شو اخبار عينيكي
ــــ عينيا ما بيتطلعوا غير على الحلوين , مو أي واحد ههههههه
ــــ ايوة ايوة اتضحكي علي بكلمتين بعد ما اتهمتيني ببسمة
ــــ ما قصدي هادي , لكني فعلا انا خايفة عليك منها , هاي بنت مو هينة بنوب , انتبه لالها واوعى توقعك وبعدين تصير تستغلك , هاي كل شي بحياتها شغل وفلوس وبرستيج وخلاص , لا بتفهم حب ولا مشاعر , المهم عندها تطلع تسهر وتلبس وتشتري كلشي ببالها وخلاص ويمكن تكون بتحب النيك لكن ما بتفرق عندها مين هو ياللي بنيكها المهم يكيفها ويصرف عليها
ــــ ايه ايه فهمت عليكي , ما تخافي انا احرص من هيك و بعدين انا ما عندي فلوس كثير اصرف عليها
ــــ لكن محسن عنده , وحتى ترضي محسن ما عندها مانع تنتاك منك وتستغلك بوظيفتك ويمكن تبلش تبتزك باي شي تعمله لالها خصوصا اذا كان شغلة خاصة ما بتصير لغيرها مثلا
ــــ كثير منيح انك خبرتيني عنها , هيك رح كون حريص كثير وانا اتعامل معها , لكن لعيونك وعيون محسن ما فيني اقطع العلاقة معها الا اذا تركت الشغل عند محسن
ــــ كل كل هلا ورانا شغل كثير بعد الاكل , والساعة قربت على أربعة مساء ههههه
ــــ شغل شو ما خلاص كس مرته شبع نياكة وزبري اعطيته إجازة شي أسبوع حتى يرتاح ويرجع يرضي مرتي بعد اكمن يوم
ـــ تؤتؤ تؤ حبيب البي ’ ما قلتلي انه المفتاح جاهز يفتح نفسي ؟؟ واللا بسرعة نسيت ؟؟ بعدين وقتي ما خلص وانا حرة بوقتي اعمل فيه ياللي بدي إياه
ـــ أصلا أصلا انا كنت قايل لك ساعة واحدة , بس رقة قلبي خلتني امدد الوقت واكذب على مرتي علشان ناخذ راحتنا اكثر , الحق علي اللي كنت عم فكر اريحك , الظاهر لازم اتعب حتى اريحك
ــــ انتا كثير غلطان هيك , انتا اكيد ريحتني وانا مبسوطة منك كثير لكن بدي اياك تعطيني الفرصة اريحك مثل ما ريحتني هههههه
ــــــ تعددت الأسباب والنتيجة واحدة , كوكو وزوزو رح يشتغلوا ببعض ونحنا نتعب حتى نرتاح
ـــــ شفت هالمعادلة الصعبة ههههه شو حلها سهل ؟؟؟
ــ طيب , جاي على بالي فنجان قهوة من غير سكر ورجاءا استخدمي معلقة طويلة وانتي بتعمليها بلا ما تقربي دياتك منها وتطلع سكر زيادة هههههه
ــــ حاضر , احلى فنجان قهوة خلال دقايق بكون عندك عالسرير , وتفضل حضرتك لغرفة النوم خليني شوف شغلي
ــــ طيب متتاخريش , مش عاوز اتاخر عن البيت وعندي مشوار عالسوق قبل البيت علشان اشتري شوية حاجات

عشرة دقائق كانت كافية لتدخل لينا علي في غرفة النوم حاملة بيدها صينية عليها فنجاني قهوة اختلطت رائحتها الزكية برائحة عطر من تحملها , ومعها كوبين من الماء . تمددت بجانبي كلانا نستلقي على ظهرنا فانكشف نهديها بالكامل تقريبا فقلت لها


ــــ هو انتي لابسه هذا الروب للزينة والا للستر ؟؟
ـــــ ما انا قولتك بلا منه احسن هههههه انت ما رضيت شو اعمل لك ؟؟



ارتشفنا بعضا من قهوتنا , وبنفس الوقت كانت تتسلل للعبث بيدها بزبري برؤوس اصابعها تمررها على امتداد استقامته وسبابتها ترسم الدوائر حول راسه من فوق بوكسري . فكان سريعا بالاستجابة وبدأ بالاستطالة والتصلب فزاد حماسها لتستخرجه ولتمسكه وتطبع قبلة على راسه ثم تدسه في فمها الدافيء وتبدأ معه مشوارا قصيرا من المص ثم تعود لترتشف رشفة قهوة تتبعها برشفة ماء ثم تعود الى زبري . كنت متلذذا بشرب قهوتي في هذه الاثناء حبث تركتها تمارس عهرها مع زبري دون تدخل مني لعلها تشبع رغبتها بذاتها وبطريقتها , ازداد زبري تمددا ووصل اقصى درجات تصلبه واانتفاخ راسه وووضوح راسه المعقوف اكثر فاكثر فازدادت نهما في التهامه . وفي الوقت الذي كانت اصابعها تتلمس راسه المعقوف لتستوعب شكله كانت شفتيها تلتهم خصيتي مصا او لحسا لعرق زبري السفلي وهو من الأجزاء الأكثر حساسية في زبري عادة . عادت لتمتص راسه بتلذذ واستمتاع واضح يغلب عليه طابع البطء والرومانسية مع الضغط بقوة عند اقتراب راسه من الخروج من فمها فتحصل فرطوشته على معاملة استثنائية في تكرار لهذه الحركة فتزداد لينا متعة وحماسا وهي تصدر صوت خروج زبري من بين شفتيها , لم تنسى وضع راس لسانها على فتحته تلحس عنها ذلك السائل الشفاف الذي يخرج عادة مقدمة ودليلا على مستوى الاثارة الذي وصل اليها هذا العضو الذكري المكلف بمهام كبيرة لارضاء من تسلم له كسها , وهي اخبار عاجل لها انه قد اصبح جاهزا للقيام بالمسؤوليات الملقاة عليه هههه
ـــــ طعم زبرك غير شكل , رغم اني ما ذقتش غيره وغير زبر جوزي , لكن زبرك كثير اطيب
ـــــ انتي اللي شايفاه هيك , علشان محرومة من فترة , بكرة تقولي لجوزك نفس الكلام
ـــــ طبعا مش ممكن . وانتا عارف هالشي منيح , طب ذوق طعم زبرك من تمي واحكم بنفسك


واقتربت مني مسبلة الرمشين تستجدي قبلة بحجة تذوقي لطعم زبري الذي تراه هي لذيذا من بين شفتيها , فكان لها ما ارادت قبلة ملتهبة استمرت لدقائق دون فض الاشتباك الا بعد ان مددت يدي الى كسها فوجدته غارقا فغرست اصبعي به فتاوهت وفضت اشتباك شفتيها بشفتي حتى تتمكن من اصدار أصوات محنها بحرية اكثر . لم نكن لنستمر هكذا كثيرا فقد وصل بنا الشبق مرحلة تتطلب منا التوغل اكثر في معركتنا التي بدأت ونحن نريد لها ان تنتهي بوقت ليس طويلا , فاستدارت لتعتليني واضعة كسها فوق وجهي ممسكة بزبري تعيد قياسه فكان الطلب واضحا والمطلوب قريبا , صفعت طيزها بكفي يدي الاثنتين صفعة مزدوجة انتهت بقبضة قاسية على فلقتيها اجذبها للاسفل ليلتصق كسها بفمي وابدأ من فوري بالتهامه او التهام ما ينبع منه من سوائل , اما هي فقد أصدرت صوت آآآآآآهة ممزوجة بالم قد الم بها وشبق قد اعتراها لتكتم اهاتها بنفسها بالتهام زبري ببعض العصبية حيث بدات بادخاله واخراجه بسرعة , عالجتها ببعبوص لطيزها بينما فمي ولساني ما زالا يفعلان بكسها ما يفعلان فبدات تضغط زبري بين اسنانها بلطف العاشقه وحرص المفتونة وانين الشبقة , استمرت حالتنا هذه بين بعبصة لفتحة طيزها وبين عض لزنبورها ولحس وتقبيل لشفريها وإدخال لساني بينهما عميقا قدر استطاعتي وبين مص شبقي وعض اكثر شبقا ولحس وتقبيل وتدليك لزبري بيدها حتى أصبحت الانفاس تتسارع والانات تتقاطع والاجساد تتصارع ,

لم يتغير الوضع كثيرا , فهي ما زالت مصممة على قيادة هذه الجولة بطريقتها , فزحفت بطيزها نحو زبري مستندة بيدها على ساقي رجلي حتى أوصلت هذا الى ذاك وبيد واحدة امسكت زبري لتوجه راسه الى هدفه وما ان وصل الراس الى اسفل ومنتصف الهدف حتى هبطت بطيزها فوقه بروية وسلام حتى احسست بلهيب بركان ما قابل زبري في الباطن المشتعل فعاودت صفعها تلك الصفعة المزدوجة على فلقتيها فكانت هي إشارة البدء لها لتبدا بالصعود والهبوط ببطء يتناسب مع صعوبة هذا الوضع ساعدتها من طرفي بان امسكت بخصرها اساعدها في كل صعود وهبوط واستمتع بقبضتي على ذلك الجسد الناعم الأبيض وامتع نظري بفقرات ظهرها وهي تتلوى فوقي بتلك الحركة العمودية أحيانا والافعوانية اللولبية أحيانا أخرى .....
غيرت الوضع بنفسها لتعكسه راسا على عقب لتواجهني بنهديها المتراقصين امامي فكان هذا الوضع اكثر سهولة وهو أيضا يسمح لزبري بالدخول لمسافة اعمق في جوف بركانها المتفجر , تهبط أحيانا لتسترق مني قبلة ليست بالطويلة فاسترق منها رضعة من نهدها او عجنة لهما مجتمعين , كانت لينا في ذلك اليوم في اوج تألقها الجنسي , فقد عرفت كيف تعاملني وعرفت كيف تستخرج مني كامل طاقاتي لتستمتع بها وتمتعني في نفس الوقت ....
انهينا هذه الجولة بطلب منها ان انيكها في الوضع الخلفي وان اقذف في جوف كسها هذه المرة حيث اخبرتني لاحقا انها استعدت لذلك بتناول حبوب منع الحمل منذ أسبوع . فكسها العطشان في اشد حالات العطش لبعض لبن ذكري يروي ضمأه ,فاحبت تلبية رغبته , فكان لها ما ارادت وزيادة ففي هذا الوضع رهزتها كثيرا وصفعت طيزها كثيرا وعند اقتراب قذفي ناولتها اصبعا في طيزها اضغط به على زبري الذي يعمل بنشاط في الداخل حتى وصلنا الى اوج القمة واطلق زبري مقذوفاته بغزارة فصرخت صرختها التي لن انساها وارتمت على بطنها من شدة قوة رعشتها التي جاءت مترافقة مع رعشتي فلحقتها قبل ان يخرج زبري من كسها وجثمت بكامل جسدي فوقها فقيدت حركتها , تركته لدقيقتين في كسها وانا اشاغلها بقبلات لرقبتها من الخلف وامتص حلمة اذنها حتى بدأ بالارتخاء فاستللته منها وقلبتها بيدي لتواجهني وامنحها قبلة سريعة على شفتيها وجبينها الذي يتصبب عرقا ويفوح عطرا , ارتميت بجانبها الهث مفسحا لها ولنفسي المجال لالتقاط انفاسنا بعد هذه المتعة التي فاقت ما توقعنا ......

غادرت منزل لينا قرب السادسة مساءا بعد ان استحمينا في حمام غرفتها مع بعضنا , وفي الحمام اكتفينا ببعض من القبل والتحسيس وحوارا عامرا بالعشق والهوى والاعجاب من طرفي بجسدها وروحها اللطيفة والمنفتحة , وكلمات لم تتوقف عن اطراء حسن معاملتي جنسيا لها وبانني امنحها ما عجز زوجها عن فعله بل أيضا بطريقة لم يسبق لها تجربتها مع زوجها حتى في شهر العسل الذي قضوه خارج البلاد وهو أطول فترة متواصله قضياها مع بعضهما منذ زواجها .

لا يبدو ان لينا ستتوقف في علاقتها معي عند هذا الحد فلا شك انها ستحاول تكرار التجربة كلما كانت الظروف سانحة .

تسللت الى سيارتي اتلفت يمنة ويسرة ناظرا الى المنازل القريبة منها خوفا من مراقبة بسمة للسيارة لتستكشف المكان الذي كنت فيه الى ان ركبت سيارتي وتوجهت الى السوق اتبضع ما يحتاجه المنزل وما اوصتني به امل زوجتي الحبيبة رغم خيانتي لها , وصلت المنزل في الثامنة تقريبا احضرت ابننا من الحضانة واسترحت قليلا في البيت قبل ان اذهب لاحضر امل من موقع عملها

امام المستشفى كانت أمل تقف مع الدكتورة هدى يتجاذبن اطراف الحديث انتظارا لوصولي
هادي : يسعد مساكن , كيفك دكتورة ؟؟
هدى : مساء الخيرات , وين متأخر لهلا عن مرتك ؟؟
هادي : نظرت الى ساعتي ( 8:10 ) لا متأخر ولا حاجة هما عشر دقايق قلت لما تكون خرجت من المستشفى ههههه
هدى : معليش معليش , تسلينا مع بعض شوي على بال ما وصلت ومنها بنكون شفناك
هادي : يكثر خيرك دكتورتنا . هو نحنا نقدر نتاخر ؟؟
هدى : بلا بلا , انتو الرجال ما بيتامن لكم ههههه
هادي : انا طفل وديع يا حكيمة وامل عارفه هالشي , هو انا لي مين غيرها
هدى : يعني انا مالي لازمة ؟؟
هادي : يوووووه منكم , ومين قال هيك , انتي احلى دكتورة بالدنيا وما بستغني عنك بنوب لا انا ولا امل , ما هيك امل ؟؟
أمل : اكيد اكيد , بس هي الدكتورة مش عارفه مالها اليوم ؟؟ جاي على بالها تنكش دماغها علينا ههههه
هدى : الحق علي اللي حبيتكم وما عاد فيني استغني عنكم , ولا لا هادي
هادي : ولا نحنا فينا نستغني عنك دكتورة , اركبي معنا اوصلك بطريقي
هدى : لا يا سيدي سيارتي معي , لكن ابقى خلينا نشوفك مش تغيب وتقول عدوا لي ؟؟
هادي : حاضر حاضر , هبقى اكلم محسن ونعمل لنا قعدة حلوة هون والا هناك
هدى : محسن ؟؟ سيبك منه , هو فاضي لالنا ؟؟
امل : خلص هادي انا والدكتورة بنرتب وانتا بس عليك تقول حاضر
هادي : من هلا , حاضر حاضر حاضر ههههه
هدى : مع السلامة انتا واياها خليني اروح البيت احاكي حالي الليلة مهو الباشا عنده اجتماع شغل الليلة
امل : معليش دكتورة , كلها فترة قصيرة وبكون كمل التوسعة وبيفضالك
هدى : خلص خلص انتوا روحوا على بيتكم بالسلامة وانا كمان تعبانه عاوزة اروح ارتاح وانام لي شوي بعد المناوبة الطويلة اليوم من الصبح
هادي : بالسلامة دكتورة , نشوفك دايما بخير



وصلنا منزلنا ولم افتح حوارا مع امل عما لاحظته , عموما امل تكون في مثل هذا اليوم متعبة ولا تفضل ان نمارس الجنس فيه . فهي تفضل اخذ قسط من الراحة بعد المناوبة الليلية , تناولنا عشاءنا على استعجال واكتفينا بقبلة ما قبل النوم ولكن قبل ان اذهب في النوم
ـــ هي الدكتورة هدى مالها ؟؟ حالها مش عاجبني هاليومين
ــــ مالها ؟؟ هي كويسة
ــــ مش هي صاحبتك كثير ؟؟ معقول ما حكتلك شيء ؟
ــــ وانتا اشعرفك انها عندها شيء ؟؟ مهي كويسه وامورها منيحة
ـــــ صايرة تخبي علي امولة !!!, معلش انا هعذرك علشان هي صاحبتك وما بتريدي تكشفي اسرارها
ــــ انتا مالك ومال المرة يا هادي ؟؟ سيبها بحالها
ــــ وانا مالي يا حبيبتي ؟؟ انا بس لاحظت ملاحظة على مرتين قلت اخبرك باللي انا حاسس فيه بس
ــــــ مرتين كيف ؟؟ اليوم كانت تعبانه ومتوترة شوي , هاي واحدة , والثانية متى ؟؟
ــــ لما كنت عندهم في البيت المرة اللي فاتت حسيت انها هي ومحسن مش ولا بد
ــــ اممممممم انت الظاهر مش ناوي تجيبها البر , سيبني هلا انا نعسانه وبدي انام وبكرة بنحكي
ــــ مثل ما بدك يا عمري , خلص ارتاحي بلاها هالسيرة , انا كمان من الظهر وانا ابرم على الحبايب حتى جسمي تفكفك من التعب , تصبحي على خير , هاي كمان بوسة جديدة
ــــ تصبح على خير حبيبي





لا اريد التشديد على امل امل اكثر مما يجب لتعلمني بما تعرف عن أوضاع هدى ولكنني على يقين انها تعلم الكثير ولكنها تحاول الحفاظ على اسرار صديقتها , وهذا منطقي طبعا , انما لو علمت انني على اطلاع على بعض الأمور فستبوح لي بما تبقى من اخبار هي في غاية الأهمية بالنسبة لي .
لم ينقضي يوم دون ان تكلمني بسمة بالهاتف , مرة تسأل عن ما وصلت اليه قرارات اللجنة المختصة بتقرير الإعفاءات لمشروعهم الجديد ومرات كثيرة بلا هدف ولا غاية , سوى انها تريد ان تفتح معي حوارا وتوطد علاقاتها معي وهذا منطقي بالنظر لشخصيتها ومهامها , طيلة الأسبوع التالي كان الامر كذلك دعوات متكررة من بسمة لزيارتها مع تسويف متعمد مني , الا ان يوم الجمعة كان يوما مختلفا فانا في عطلتي الأسبوعية وكذلك زوجتي امل حيث قضينا ليلة الخميس على الجمعة في حوار سكسي ملتهب كالعادة , صباح الجمعة واثناء تناولنا للفطور كان لي حوار متجدد مع امل بخصوص هدى





ــــ ما قولتليش , شو اخبار الدكتورة هدى ؟؟
ـــ كويسة , ليش تسأل ؟؟
ـــ امل بصراحة انا عندي شعور حتى تأكيد انها واقعة في مشكلة مع جوزها دكتور محسن ولا بد انك تعرفي شي عن الموضوع ,
ـــ ونحنا شو دخلنا , هما بيدبروا حالهم بحالهم , حتى لو عندها مشاكل هي بتقدر تحلها , الدكتورة هدى قوية ولا تستهين فيها
ـــ ايوة انا عارف ان شخصيتها مو هينة , لكن بتظلها مرة ويمكن انها متلبكة شوي مع محسن , انا شعرت بهيك لما كنت عندهم قبل أسبوعين
ـــ يا سيدي , انت بتتكلم صح , هي الدكتورة بتشك ان جوزها على علاقة بواحدة وهالشغلة مزعجيتها كثير
ـــــ ايه اكيد حقها تكون مزعوجة اذا هالكلام صحيح
ــــ انا شو بعرفني صحيح والا مو صحيح , هي مزعوجة علشان هيك تلاقيها تلقح كلام هيك وهيك من النار يلي بقلبها
ــــ ما قلت لك بتظل مرة ورح تتلبك اذا واجهتها أي مشكلة
ـــ بصراحة هي صعبانه علي , لكن شو اعمل ما فيني اعمل لها شي
ــــ على فكرة ولأنها صاحبتك , اذا كان فيني ساعدها بشي انا جاهز , هذا طبعا اذا كان فيها تحكيلنا عن اصل المشكلة وليش هي عندها هيك شك بجوزها , رغم اني بعرف انهم بحبوا بعضهن كثير
ـــ هههههه انتم الرجال ما عندكم لا حب ولا شي بدكم المرة تحبكم وانتوا تحبوا كل البنات الحلوات
ــــ ايه شو نعمل بنحب الحلوين , أي كل العالم بحبوا الجمال هههههه
ــــــ يعني بدك ياني اصير اشك فيك ؟؟؟ حاضر من اليوم وطالع خذ نكد ههههه
ــــ لا لا ما بتعمليها , انتي غير كل النسوان , انتي اصيلة وبعدين انا من وين لاقي واحدة احلى منك ؟؟؟
ــــ يعني هي هدى مو حلوة ؟؟؟ هي حلوة كثير واحلى مني كمان لكن البنت ياللي معلق معها جوزها يمكن تكون اكلت بعقله حلاوة
ـــ حلاوة ولا كنافة , انتي اذا بتريدي احكيلها انه انا مستعد ساعدها لانها صاحبتك رغم انه محسن صديقي لكن علشان هدى ما عليش وحتى انا هيك بساعدهم الاثنين , ما هيك ؟؟
ــــ تكرم يا حضرة المصلح الاجتماعي , رح قول لها بطريقة غير مباشرة حتى ما انحرج معها وارجع خبرك شو قالت
ــــ أي هيك احسن شي , اتفقنا

بسمة ما زالت تمارس هوايتها معي لاغوائي وادخالي شباكها كما يبدو , فصوتها ونبرة حديثها في مكالماتها المتواصلة معي اصبح يتغير نحو التغنج واستخدام أساليب سحرها الانثوي الصوتي للاقتراب اكثر من دوافعي الغريزية ومن ثم السقوط الى حيث تريد هي , الا انني بدات اعي المشهد اكثر فبدات بالتمنع مع عدم اغلاق الباب امامها , فاستمرار تواصلي معها ضروري في هذه المرحلة لعلي اكتشف من خلالها بقية الخيوط التي ما زالت خافية علي او اتضاحها اكثر وفهم تفاصيلها بشكل أوضح وعلى أساسها سيكون لي اسلوبي للتعامل مع الموقف .

مضى يومين او ثلاثة ولم اراجع امل فيما حصل بينها وبين هدى , فلا اريد أيضا ان اكشف لها اهتمامي الكبير بالمسألة فتركتها حتى تشاء هي ان تحدثني بما جرى , وربما انها لم تجد الفرصة لفتح الموضوع مع هدى فلتاخذ وقتها الكافي وسياتي الجواب آجلا ام عاجلا , في اليوم الرابع اختارت امل وقتنا الحميمي واثناء فترة المداعبة الأولية بيننا قالت
ــــ شو ناوي تعمل للدكتورة هدى ؟؟؟
ــــ ما انتي ما خبرتيني شو صار بينكم ؟؟
ــــ انا حكيت معها وكنت كثير خجلانه من فتح الموضوع لكن هي كانت اكثر جرأة مني والظاهر انها ما عندها مانع انك تتدخل لكن لازم تكون حذر كثير بلاش تخرب العلاقة خالص بدل ما تصلحها , بس انا قلت لها انك اكيد عارف هيك شي وما رح يصير شي أسوأ من اللي صاير
ــــ طبعا طبعا , الشغلة بدها حذر كثير !!!! هاي علاقة بين رجال ومرته مو حياللة شغلة بسيطة
ـــ يعني شو رح تعمل لها ؟؟
ـــ سيبينا منها هلا وخلينا باللي نحنا وهاتي كسك ابوسه والحسلك إياه بلا هدى بلا بطيخ
ــــ يوووه عليك يا روحي !!!! لا يحرمني منك ومن كلامك العسل هذا
ــــ بس كلامي اللي عسل ؟؟
ـــ كلك على بعضك عسل , خصوصا زبرك , خلص الحسلي كسكوسي قبل ما تنيكه بزبرك ما فيني اصبر اكثر , وبالمرة اعطيني زبرك اضبطه منيح قبل ما ينزل للكسكوس







انتهت ليلتنا بممارسة جنسية ملتهبة , وقبل قبلة ما قبل النوم اعادت امل تذكيري بهدى
ـــ ما بدي اياك تنسى موضوع الدكتورة صاحبتي , يا ريت يطلع بايدك شي وتساعدها
ـــ لا لا ما انا ناسي , لما نشوف شو بصير
ــــ هي بتقول ومتاكدة انها بسمة سكرتيرته هي أساس المشكلة , لو كان فيك تبعددهم عن بعض بكون كثير منيح
ــــ انا عارف هالشي , لكن سيبيني اشتغل عالموضوع برواق من غير ما نسبب مشاكل
ـــ بكرة رح قول لها انك رح تبلش تشتغل عالموضوع ونبقى ننتظر منك شي خبر حلو
ــــ ربنا يقدرني اعمل شي , مووواه تصبحي على اير
ـــ اير والا خير كله خير هههههه
ــ ايه بس الاير اطيب ههههه
ـــ امووواه حبيب البي

اليوم التالي اتى لي بخبرين جديدين
الأول : زميلي في قسم الإعفاءات يتصل بي ليخبرني بان اللجنة قد قررت اعتماد الإعفاءات التي تقدم بها مشفى الدكتور محسن كما وردت منهم دون أي تعديل , وانه بعد يومين او ثلاثة يمكنهم البدء بالاستفادة من هذه الإعفاءات بعد تعميم قرار اللجنة على الجهات المختصة , اتصلت بمحسن اخبره وازف له البشرى فكان سعيدا وطلب مني فورا الاحتفال بهذه المناسبة بان دعاني لتناول طعام الغداء برفقته في مطعم راقي , وعندما سألته لماذا لا يكون ذلك في المنزل بدل الكلفة الزائدة , كان جوابه انه عشاء عمل وانه لا يحب ان يشغل البيت وأهله بشؤون الشغل , فعرفت انه سيصطحب معه بسمه ويكون عشاءا من نوع خاص لا يخلو من عنصر الانوثة , وافقت على ذلك بشرط السرية وان لا يخبر بذلك أحدا فقال هي بسمة السكرتيرة بس علشان هي اللي رح تتابع معاكم بقية الأمور , فقلت له اذا كانت بسمة بس يبقى ما عليش , وقصدت من موافقتي ان أحاول الاستكشاف اكثر عن مدى العلاقة بينهما . وطلبت منه تأخير تحديد الموعد حسب الظروف خلال أسبوع مثلا , اتفقنا على ذلك , وكلمتني بسمة تملؤها الفرحة وقالت أخيرا حنكسب القعدة معاك مرة ثانية . لو كنت عارفة كنت خليت محسن يحاكيك من زمان هههه , اجبتها بان الموضوع يتعلق بظروفي الشخصية وليس بها وانني اتشرف بها في كل وقت .
الثاني: وبعد ظهر نفس اليوم واثناء عودتي من العمل للمنزل , تكلمت معي هدى بالهاتف
ــــ كيفك استاز هادي ؟؟
ــــ انا كثير منيح , انتي شو اخبارك ؟؟
ــــ مهو كل اخباري عندك و وبتسال ليش ؟؟ ما حضرتك نصبت نفسك مصلح علاقات زوجية وانا قلت برده ما عنديش مانع , بلكي بلكي طلع بايدك شي ههههه
ــــ اصلك غالية عليا , وما هان علي اشوفك تعبانه واسكت
ــــ لو كنت غالية عليك كنت شفتك من زمان , وانتا عارف قصدي منيح
ــــ لا لا ما ينفعش , بلاش يا هدى و بتظلي صاحبة امولتي ومرة صديقي وما بصير اني اعمل هيك شي معاكي , هي مرة وانتهت وخلص بلا ما نعيدها
ــــ لك سيبك من الكذب والكلام الفاضي , انا عاوزاك , عاوزاك بجد بجد
ــــ صدقيني اني ماني مرتاح لهيك علاقة بيننا , انتي حلوة كثير والك نكهة خاصة لكن انا ما بتهون علي العشرة مع مرتي ومحسن
ـــ سيبك من محسن , اصله مش فاضي لا لالي ولا لالك , بكفيه ست الحسن بسمة
ــــ بدك الصحيح , هي بسمة كمان بنت امورة وسكسية كثير ههههه
ــــ انا مش ناقصاك هلا , متى بدنا نشوف بعض ونحكي بموضوع محسن وبسمة , بلاش يا سيدي اللي في بالك ههههه
ــــ ماني عارف , هو محسن عازمي بعد شي أسبوع على عشاء برا في مطعم علشان الشغل وانا شايف اني شوفك قبل هالوقت بلكي رتبنا مع بعض شي طريقة لحل موضوعكم ومنها كمان رح اعرف كيف ممكن احكي معه او حتى مع بسمة
ـــ ليش هي بسمة كمان معاكم ???
ــــ ممكن انا ماني عارف
ــــ طيب طيب , هيك بصير مهم جدا شوفك هاليومين ونقعد شي قعده رايقه ونحكي , انا برتب الموضوع وبكلمك بس ما تعمل لي حالك مشغول وما تقول لامل عن هالشي , خليها بيني وبينك
ــ حاضر يا دكتورة , ولو سمحتي بلا ما تخبري محسن اني قلت لك عن موضوع العشاء
ـــ اكيد ما رح خبره ولا بجيب سيرة بنوب , اوعى تنسى انا بحاكيك وبقول لك وين ومتى اشوفك
ـــ تمام مدام , بانتظار التلفون من طرفك
ـــ اوكي , باي





انقضى يومان واذا بهدى تهاتفني مرة أخرى , لتخبرني بانها تريدني ان التقيها غدا بعد الدوام , اخبرتني انها ستنهي دوامها الساعة الثالثة بعد الظهر وبعد نصف ساعة سنلتقي في مكان حددته هي لاترك سيارتي هناك ونستقل سيارتها لنذهب سويا الى مكان لم تخبرني به , الملفت للنظر في موعدها هذا ان أمل زوجتي سيكون دوامها لورديتين متصلتين ( مناوبة ) تبدا الرابعة مساءا وتنتهي صباح اليوم التالي , طلبت مني هدى ان اترك امل تستخدم المواصلات للذهاب لعملها بحجة انني مشغول في عمل لا يحتمل التاجيل او انني اخبرها بانني ساتاخر في مركز عملي لظروف شغل خاصة ليكون خيارها الوحيد هو ما نريد , يبدو ان هدى قد رتبت الموعد بشكل يتيح لنا قضاء أطول وقت ممكن سويا و لم يكن بوسعي الاعتراض فلا أسباب عندي لابديها او اتحجج بها , كما انني أصلا غير ممانع فانا نفسي من طلبت لقاءها للحديث بموضوعها مع محسن .....
كنت على يقين اننا لن نكتفي بالحديث عن مشكلتها مع خيانة زوجها لها كما تدعي هي على الأقل , فما حصل بيني وبينها عندما كنت عندها في بيتها تشير الى انها تقصد ان تحظى بلقاء جنسي مكتمل , وطريقة تحديدها للوقت تؤكد ذلك , ومن جهتي فقد كان الامر لا يختلف عنها كثيرا , فقد اعتدت على التغيير الجنسي وأصبحت اشتاق لممارسة الجنس مع نساء مختلفات خصوصا ان لهدى طريقتها الخاصة التي اعجبتني في المرة الوحيدة التي نكتها بها , هي صاحبة جسد متوسط , يميل الى النحافة والرشاقة , وهي مجنونة وسرعان ما تفقد وعيها بمجرد دخول الزبر في كسها فتصبح تهلوس وتتحرك بأسلوب هستيري , فقلت في نفسي فلم لا اعيد التجربة لعلي اجدد متعتي معها بطريقتها الغريبة التي استهوتني أيضا .

ركبت بجانبها وانطلقت بسيارتها دون كثير كلام سوى التحية وردها , وبسؤالي عن اتجاهنا , كانت اجابتها مختصرة : مكان ما بتعرفه .... كانت ما زالت في ملابسها التي ترتديها للخروج الى العمل , بنطال اسود من القماش ليس ضيقا وفوقه بلوزة نصف كم بيضاء اللون , فتحة صدرها ليست واسعة كثيرا ولكنها ضيقة الى درجة تجسيم نهديها وخصرها بشكل كامل , وتشف قليلا عن سوتيانها الداكن اللون ولا اعلم لونه تحديدا , كل ذلك يختفي تحت الروب الطبي طبعا .. بعد مسافة قصيرة توقفت امام مطعم مشهور وطلبت مني الانتظار قليلا , دقائق قليلة احضر نادل المطعم بعض الاكياس التي تحتوي على طعام للغداء كما يبدو و تبعته الدكتورة هدى لتعاود الانطلاق فسالتها عن وجهتنا فاجابت ببعض البرود





ــــ انا قلت نقعد في مكان خاص ولوحدنا احسن , علشان هيك جبت معي مفتاح شقة اختي المسافرة الى الخليج مع زوجها ومفتاح شقتهم معي أصلا , فنقعد فيها براحتنا احسن
ــــ مو خايفة حد من الجيران ينتقد دخلتنا مع بعض على الشقة وهما على علم بسفر أصحابها
ـــ ما في خوف من هالناحية , الشقة في برج سكني كبير وما حدش له دعوة بالثاني , وبعدين ايش يعني ؟ظ مين له عندنا حاجة ؟ظ نحنا مو جايين نسرق هههههه
ــــ عل راحتك , المهم انتي تكوني بامان , انا ما بهمني شي
ــــ كلشي محسوب حسابه ما يكون لك فكر



عند مدخل البرج وفي كراج خاص لسيارات القاطنين فيه ركنت سيارتها , ونادت الحارس لتعطيه الاكياس بالإضافة لحقيبة صغيرة تحتفظ بها في صندوق سيارتها . طلبت منه ايصالها الى باب الشقة بعد ان اعطته رقم الشقة
فاجابها : حاضر يا دكتورة , انتي تؤمري ( يبدو انها تترد هنا بين فترة وأخرى ) وقد علمت لاحقا انها تاتي في كل شهر لتنظيف الشقة وتهويتها وتحضر معها خادمتها أحيانا لغايات التوضيب والنظافة ....
شقة متوسطة الاتساع حوالي 150 مترا مربعا ولكنها راقية التشطيب والتجهيز والفرش , فهذا البرج معروف وهو في منطقة راقية من المدينة ,



ـــ انا لازم قبل كل شيء ان اخذ شاور سخن هلا , واغير ملابس الشغل حتى نقعد براحتنا ونتغدا بعد هيك , اذا حبيت تأخذ شاور اهو في حمام ثاني هناك ( وأشارت لي اليه ) والا ناخذ الشاور مع بعض ؟؟؟ ههههه
ــــ هههههه مش معقول طبعا , انا هدخل الحمام وانتي خذي راحتك
ـــ كثير منيح , خذ راحتك اعتبر البيت بيتك
ـــ متشكر



دخلت هي الى غرفة النوم الماستر بعد ان حملت حقيبتها وذهبت انا الى الحمام الاخر لعلي على هامش الشاور ان ارتب خطوتي التالية او ان احضر ردود افعالي للاحتمالات التي قد تحصل معنا بعد ذلك .
لا بد لهدى ان تتذوق زبري المعقوف الذي خلب لبها في المرة السابقة , وليس لدي الكثير من الإمكانات للاعتراض فلم لاسمح لنفسي الضعيفة امام الجمال بالاستمتاع معها اذا اولاترك للاحداث ان تجري كما هي دون الكثير من الترتيب او المخاوف , فهي انثى مجروحة من خيانة زوجها ولا بد انها أيضا ستكون متحمسة اكثر لكي تنتاك مني لترد لزوجها الصاع بمثله على اقل تقدير , وهذا سبب اخر سيجعلها مصممة على هذا الاحتمال .
عشرة دقائق فقط كانت كافية بالنسبة لي للخروج من الحمام , الا ان هدى بقيت في الحمام او في غرفة النوم لنصف ساعة تقريبا , خرجت بعدها بهيأة جديدة تماما . قد سرحت شعرها مع تركه مبلولا اسدلت خصلات شعرها نصفين حول رقبتها الى الامام , تلبس روبا اصفر قصير لا يكاد يصل ركبتيها , اعادت الميكب لنفسها بشكل يناسب غرفة النوم لا موقع العمل , شفتين مصبوغتان وخدود موشحة بالاحمر , وعينان زادهما الكحل والمسكارا جاذبية فوق جاذبيتهما , صدرها مكشوف بنسبة اكثر من 50% واطراف سوتيانها الأخضر تظهر من طرف مثلث الروب العلوي المفتوح , لست ادري عن بقية ما يخفيه الروب فهو من الساتان ولكنه ليس شفافا لحسن الحظ . كنت انا قد عدت لارتدي ملابس الكاملة , فاعترضت على ذلك طالبة مني التخفيف حتى نتمكن من الحديث باريحية
ما ان بدأت بمحاولة التخلص من جاكيتي حتى اقتربت مني من الخلف , تناولت الجاكيت ووضعته على كنبة كانت قريبة منها , واحتضنتني من الخلف ملصقة صدرها بظهري, مع بدء محاولتها لتلتف لتصبح مقابلة لي من الامام وبدون سابق انذار طبعت على شفتي قبلة حارة ولكنها كانت سريعة


ـــــ استنيت هاللحظة كثير كثير
ــــ انتي هيك شكلك متهورة يا هدى ... بلاش
ــــ شو متهورة ؟؟ هو انتا فاكر اني ممكن انساك بالسهولة هذه
ـــــ لكن انتي عم تتالمي علشان بتشكّي بمحسن انه بخونك , تروحي انتي تعمي نفس الشي !!!!
ـــــ مهو هذا هو السبب الثاني , دواء الخيانة , خيانة مثلها واكثر كمان
ــــ وصاحبتك امل , شو ممكن تحكيلها
ـــــ رح قول لها انها هي السبب على قد ما حكتلي عن شطارة جوزها بالسكس فكان لازم اجربه واشوف هالشطارة كيف طعمها ههههه
ــــ انتي شكلك مجنونة رسمي ,
ــــ سيبك من الحكي . بدنا نخلص الأول ونتغدا بعدين بنحكي بموضوع محسن ونحنا نعمل بالثاني
ـــــ لا لا انتي هيك مجنونة وطماعة كمان ههههه
ــــ والثالث رح نعمله بالحمام قبل ما نروح كل واحد على بيته
ـــــ افففف واثقة من نفسك حضرتك
ـــــ انا واثقة باحلى زبر بالدنيا وعارفة انه فيه يعمل اكثر من هيك كمان , ورح تشوف هلا



صدرها الذي يضغط على اعلى بطني , وشعرها المبلول الذي التصق بصدري فبدات اشعر برطوبته تخترق قماش قميصي الخفيف , روبها الأصفر الحريري بنقشاته المزركشة المنسجم مع لون جلدها الأكثر حريرية , حركة مؤخرتها التي لم تتوقف عن ارجحتها ليحتك كسها بشيء من جسمي , راسها الذي ارخته على صدري , صوت أنفاسها وحرارتها الي بدات تتسرب الى كتفي وصولا لرقبتي . احساسي بوجود انثى جميلة بين ذراعي ترتمي بكل رغبتها بل رجاءهاوتوسلاتها تحت تصرفي الجنسي , يداي التي امتدت لا اراديا لتحيط بخصرها نزولا الى فلقتي طيزها الطرية . رغبتي بتذوق هدى السكسية مرة أخرى , صوتها المغناج في كل ما سبق من حوار بيننا , انفراد ذكر بانثى وثالثهما الرغبة والشبق , كلها أسباب دفعتني للدخول معها في هذه الأجواء لارفع ذقنها برؤوس اصابعي فتواجه شفتي شفتيها وتقتربا حتى تلاقتا في قبلة كنت انا المبادر بها هذه المرة , لم تكن هذه القبلة سريعة كمن سبقتها بل كانت قبلة شبقية التفت فيها الشفاه حول الشفاه وامتدت الالسنة ليقابل كل منها الاخر في منتصف الطريق , انسكب فيها الكثير من الرضاب وزادتها متعة بعض الهمهمات التي تصدر من كلينا بلا إرادة ,

من الواضح ان هدى في قمة شبقها وسقف عنفوان رغبتها الجنسية , محاولتها الاقتراب بكسها نحو أي جزء يحك به من جسمي الملتصقة به , وهمهماتها التي بدات تعلو من وسط تلذذها القادمة من بين شفتيها الرطبتان برضابها وريقي , محاولتها التطاول على رؤوس اصابعها لتجعل كسها يصطدم بزبري الرابض منتصبا تحت ثيابي , وعلى العكس من هذه الحركة بدأت رجلاها ترتجفان فكانها أصبحت غير قادرة على حمل هذا الجسد الملتهب شبقا فلولا احاطتي لها بذراعي لربما وقعت , زحفت بها الى الخلف حتى أصبحت امام الكنبة فانزلتها وانا اتبعها بشفتي التي ما زالت لا تنوي الانفصال عن شفتيها حتى جعلتها تستقر على الاريكة . فككت بيدي رباط روبها وخلصتها منه رغبة مني في القاء نظرة على هذا الجسد الذي انطلق بافعوانية حركاته ليعبر عن شبقه الكامن في ثنايا روحه بعد طول انتظار .

سوتيانها الأخضر الزيتوني ومثله لون كلوتها الشفاف الذي بشفافيته فضح كسها المرطب بسوائلها فبان كسها وكانه عاري تماما بل ان تمازج رطوبته مع اللون الأخضر قد زاده جمالا فلا بد للون الأخضر ان يرمز للخصوبة ولا بد للكس ان يرمز للرغبة فكانت الرغبة خصبة الى درجة انه قد بدى لي كسا يانعا قد ازهر واثمر وقد حان قطافه والاستمتاع بثمره اللذيذ .

جلست بجانبها اداعب نهديها قبل ان افكهما من عقالهما , واهوي عليهما بفمي مصمصة ورضعا , وامتدت يدي تحت كلوتها من الأعلى وبعد ان تلمست كسها بباطن اصابعي الأربعة جعلت اصبعي الوسطى تعبث ببظرها من اسفل لاعلى بينما بقية الأصابع تقبض شفريها وتضمهما او تفرج ما بينهما في حركة الهبتها اكثر فاكثر , فبزازها التي تتعرض لعبث فمي وكسها الذي يرزح تحت بعبصة اصابعي في كل الاتجاهات جعلها ترمي راسها على مسند الكنبة تعض شفتيها وتزوم وتعصر نفسها عصرا وتقاوم كل رغبة لديها ربما بالصراخ او الهروب
لم اترك كسها الا بعد ان تاكدت انها قد حققت رعشتها الأولى فتبللت اصابعي اكثر وأصبحت آهاتها ووحوتها اكثر وضوحا , فازدادت تشنجاتها وحركة طيزها اللولبية , وضربات كفيها على جانبيها وارتجاف قدميها المستندة على الأرض لحسن حظها , لم اترك لاصبعي حرية مغادرة بظرها الا عندما شعرت انها بدات بالارتخاء التدريجي فاستللت اصابعي من تحت كلوتها وقبلتها قبلة عميقة وسريعة ثم وقفت اسعى للتخلص من ملابسي التي ما زلت ارتديها ...

ـــــ وبتقول لي ليش انا بدي اياك تنيكني ؟؟؟ مش حرام عليك تسيبني كل المدة اللي فاتت ؟؟
ـــــ بعدنا ما عملنا شي , مالك عم ترجفي ؟؟
ــــ مهو من عمايلك !! في حد يعمل هيك ؟؟ اول مرة بحياتي بارتعش مع حد وهو لسا ما شلح اواعيه !! معقووول ,انت فعلا مجرم سفاح
ــــ ههههه انتي اللي حميانه كثير علشان هيك ما صدقتي !!!
ــــ سيبك من الحكي هلا ,,, طلع زبرك اشوفه , بدي كحل عيني براسه العوجا , اوعى تكون صلحته وشلت العوج اللي فيه
ــــ انتي الدكتورة مو انا , ابقى صلحيه اذا بتريدي
ـــــ ما بدي صلحه ,, خليه اعوج احسن ,, هو في شي ماشي هالايام غير العوج ؟؟؟ هههههه



بينما انا مستمر في التخلص من ملابسي وتوضيبها ببطء مقصود على كنبة أخرى مجاورة , رفعت رجليها وسلتت كلوتها من رجليها



ــــ هيك يا مجرم !!! تخليني اغرق كلوتي !! شلون بدي ارجع البسه هلا , عم ينقط !!!!
ورمته باتجاهي , فالتقطته , شممت رائحته وكرمشته في يدي ثم عاودت فرده وعلقته من خيطه في زبري المنتصب


ـــــ انا شو دخلني , هو انا اللي كنت عم ارجف هلا والا انتي ؟؟ خليكي مستاهلة امشي بالشارع من غير كلوت ههههه



. هي ما زالت تجلس على الكنبة تتمطى بذراعيها فيهتز نهديها , تتمغط برجليها فيختفي كسها ثم يعاود البروز اكثر رطوبة واحمرارا , اقتربت منها وزبري يحمل كلوتها ليعيده اليها محمولا هههههه ....
ــــ افففف أخيرا , رجعت وشوفتك يا للي شكل الموزة العوجا
ـــــ هلا مين اطيب هذا والا الموز
ـــــ صدقني عمري ما جربت الموز ولا حتى الخيار , لكن ما بظن في شي بالدنيا اطيب من زبرك ,



وضعت كفها تحت الخصتين تحاول قياس وزنهما , رفعتهما ليلتصقا بزبري ويلامس كلوتها صفني , بيدها الأخرى خلصت زبري من كلوتها وبدات تتلمسه برؤوس اصابعها , تقبض عليه بكفها وتمررها صعودا وهبوطا متغزلة براسه المعقوفة , طبعت على فرطوشته قبلة بشفتين مفتوحتين نصف فتحة , سكبت عليه من ريقها ووضعت فرطوشته بين شفتيها تضغطهما حولها وتحرك شفتيها حوله دون إخراجه , تخرجه من بينهما ليصدر من بي شفتيها صوت كصوت القبلة . ثم دفعت شفتيها الى الأسفل ليختفي نصف زبي بينهما وتبدا معه رحلة المص بتلذذ ورومانسية غير معهودة منها . ولكنني علمت انها تريد استشعار كل مليمتر منه وتريد الاستمتاع بكل لحظة او ومضة من راسه لا تريد ان تفوت على نفسها فرصة الاستمتاع بهذه اللحظات الأسطورية من وجهة نظرها , فبعين الطبيبة الخبيرة والانثى الشبقة والزوجة المحرومة المكلومة تريد هدى ان تقضي معي هذه اللحظات ....

لم احرمها من زيادة المتعة فقبضت بكفي يدي الاثنتين على بزازها اعصرها مرة وافرك حلمتيها بين اصابعي أخرى , اترك بزازها لتلتف يدي حول رقبتها اداعب ما تحت اذنها برؤوس اصابعي , ابلل اصابعي واداعب بهما حلمة اذنها , اعبث بخصلات شعرها واخلخلها باصابعي , وهي ما زالت مستمرة مع زبري مصا ولعقا , الخصيتين طالهما من الحب جانب فابتلعت احداهما وهي تمسد قضيبي ثم انتقلت الى الأخرى . كنت قد حلقتهما في اليوم السابق فلم تجد في لعقهما ما يكدر صفو احساسها بهذه المتعة المزدوجة لي ولها , فمصمصة الخصيتين سيحرشهما لافراز المزيد من المني بعد قليل , هي تعلم ذلك وتعلم كيف تستفيد منه جيدا ,,,
أنفاسها بدات تعلو وهمهماتها بدات بالارتفاع فعلمت انها اللحظة المناسبة . لم اكن قد رايت كسها عن قرب لتلك اللحظة . سحبت زبري الى الخلف . ومددت يدي الاثنتين لامسك بفخذيها ارفعهمها عاليا وطيزها ما زالت مستندة على الكنبة , اخذت وضع القرفصاء امامها فكان كسها هو ما يقابلني , واضح انها قد اعتنت به جيدا قبل ان تاتي بي الى هنا , فمثلث الشعر الخفيف المقلوب فوقه والمشغول بعناية يدل على انها قد حضرته جيدا لهذا اليوم , التصاق شفريها جانبا بفعل الرطوبة اللزجة اظهر لون ما بين شفريها الوردي , رطوبته الزائدة واحتكاك اصابعي به قبل قليل جعله منتفخا كالكبة المحمصة ببعض الحمرة , ه كس كما ينبغي للكس ان يكون قبل مضاجعته ,

أحببت ان اعطيها وجبة أخرى دسمة من الملاعبة السابقة للايلاج فقبلت قبة كسها العلوية ودسست اصبعي بباطنه لعلي اقيس حرارته فوجدته دافئا . اقتربت هبطت بشفتي ولساني قليلا وبدات بلحسها على طول شفريها ليزداد انفتاحهما وبروز بظرها يطلب نصيبه فكان له ما أراد وزيادة , أدخلت اصبعين بكسها يعبثان بها من الداخل بينما شفتي مطبقتان على بظرها وان تركته شفتاي كان اصبعا من اصابعي يمتد اليه يضغطه للاعلى بقوة ناعمة , بدات هدى بالتاوه بحرارة وبدا جسدها يتلوى فوق الكنبة وامتدات يداها تنهش كتفي وظهري باضافرها وتشدني الى اسفل ليزداد التصاقي فيما بين فخذيها ويزداد لهيبها اكثر فاكثر

علمت انها اللحظة المناسبة , نهضت ببعض السرعة , ووضعت زبري مقابل كسها ففهمت الرسالة وامتدت يدها لتمسكه وتوجهه بنفسها الى حيث تريد , فرشت بظرها قليلا قبل ان ادفعه بقوة الى الداخل وابدا برهزها . كنت اعلم انها مفتونة باعوجاج زبري فاردتها ان تتمتع بهذه العقفة الى اقصى حد ممكن فجعلت جسدي مائلا بعكس اتجاه العقفة ادفع زبري الى الداخل ليصبح اتجاه حركته في كسها بشكل قوسي ثم اعكس الاتجاهات مرة يمينا وأخرى يسارا حتى بدات هدى تصرخ بكل صوتها ومحنها وشبقها ورغبتها وتمتعها وتلذذها طالبة المزيد
هويت بجسدي على صدرها ممسكا تحت باطها اجذبها نحو زبري في الوقت الذي ادفعه داخل كسها فتصبح قوة دخوله مضاعفه , هرست صدرها وحلمتيها بصدري الشعور فازدادت لذتها وارتفعت رغبتي بها اكثر فاكثر , فاحساسي ببروز حلمتيها تحت صدري كان كافيا لي لاسرع رهزها اكثر فاكثر , هذا الوضع جعلني اسيطر عليها تماما فهي لا تستطيع الاتيان باية حركة من تحتي سوى استقبال طعناتي , تحاول كاذبة التملص فتجد ثقلي فوقها وخوار قوتها تحتي عائقا فلا تجد الا الصراخ والتوسل
اظنها قد ارتعشت لمرتين في هذه الاثناء , واظنني ما كنت قادرا على الصبر اكثر فما سبق ينبيء بما لحق , فسالتها تحبي اجيبهم وين ؟؟ لم تتكلم ولكن يديها امسكت بتلابيب مؤخرتي تجذبني نحوها محاولة الارتفاع بطيزها لتضغط كسها على عانتي بكل قوة ممكنة ,
كمية غزيرة من المني حظيت بها هدى في تلك اللحظات . وكمية اكثر من العرق سكبتها اجسادنا نحن الاثنين , اصواتنا اختلطت ببعضها لتنتج في مجموعها مقطوعة موسيقية جنسية شبقية ,
لم احرك جسدي من فوقها ولم يكن بوسعي فعل ذلك أصلا , ولم تلتفت هدى الى ذلك ولم تطلب مني الخلاص بل انها بدلا من ذلك قبلتني قبلة هوائية ثم اسبلت رمشيها وامالت راسها الى اليمين تاركة لنفسها ولي المجال لاخراج ما تبقى لدينا من زفرات سبقتها الكثير من الشهقات وخالطها الكثير من دقات القلوب المتسارعة والانفاس المتسارعة اكثر فاكثر ................

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــ


شعرت بان هادي قد صار يلهث وهو يسرد لي تفاصيل أواخر هذا المشهد , اشفقت عليه فهو صديقي الحبيب ولا اريده ان يتعب فيتوقف , فقلت له
شوفوني : خلص هادي بكفي هلا , ارتاح شوي وبنرجع نحكي وتبقى تخبرني كيف كفيت يومك مع هدى .
هادي : شكرا حبيب البي شوفوني , منيح اللي ذكرتني باني لازم ارتاح شوي لاني فعلا تعبت هلا , اصله يا صاحبي اللي صار بعد هيك كمان مو قليل , لكن خليها بعد شوي برجع أقول لك شو صار
وانتم احبائي النسونجية أعضاء وزوار منتدى نسونجي
رح اترككم تستمتعوا بهذا الجزء لبعض الوقت على بال ما هادي يحكيلي شو صار معه بعد هيك مع هدى , ويمكن يحكي لنا كمان شي عن قصته هو ومحسن والا هو وبسمة ياللي بعدها علاقته فيها مو واضحة كثير , وما بعرف عنه كمان يمكن يرجع يعمل شي مع لينا والا حتى شو هو دور مرته امل بالموضوع كله
ما تستعجلوا كثير كل شي عن هادي رح نعرفه في الحلقات الجاية
القاكم على خير

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ

محبكم
شوفوني

الحلقة العاشرة



كاسا من عصير الليمون . اتبعه هادي بفنجان قهوة صنعته له على عجل . ونصف ساعة قضيناها في الحديث في أمور أخرى بعيدة عن قصته . شعرت بعدها بانه قد استرد بعضا من توازنه , وذهبت عن وجهه علامات التوتر والارتباك , فقلت في نفسي انه جاء الوقت لاناعاود استفزازه لاكمال رواية تفاصيل احداث ذلك اليوم الذي قضاه بين أحضان هدى في شقة اختها , فقلت له :






ـــ هو انتا مش عاوز تبطل شقاوتك مع جنس الحريم وتشوف شغلك وتعتني ببيتك ومرتك وابنك احسن لالك ؟؟؟
ـــــ ما انا بطلت يا صاحبي , اللي انا بحكيلك إياه هذا كان ماضي وانتهى هلا , لكن مش هون هي المشكلة
ــــ لكان شو المشكلة يا عبقري زمانك ؟؟
ــــــ المشكلة يا صاحبي وسيبك من موضوع حكايتي مع لينا وهدى وبسمة , المشكلة ان النسوان كلهم هما سبب تعبنا ومشاكلنا وهما بنفس الوقت سبب سعادتنا ومتعتنا , تقول انك مش عاوز تقرب منهم وتبقى راضي بمرتك وخلص , تطلعلك واحدة منهم تجذبك لحضنها وكانها مغناطيس قوي وانت مجرد برادة من الحديد الي على طول تروح لازق حالك بين رجليها وحاضنها بين ذراعاتك او هي اللي حضناك ما فيش فرق , والصحيح رغم اني بطلت هيك علاقات هلا لكن بكل صراحة بتضل في بالي ذكريات حلوة وماني ندمان على شي غير اني كنت اعتبر نفسي بعمل شي اسمه بالمحصلة خيانة , والمشكلة الأكبر ان مرتي نفسها مو ندمانة ولا غضبانه مني بعد كل اللي عرفته عني . لانها ببساطة كانت واحد من الأسباب اللي وقعتني بهيك ظروف وبتعرف كمان اني ما كان قصدي خونها قد ما كانت علاقاتي هي رد فعل طبيعي للي حصل معنا انا وهي من غير قصد مني ولا منها
ــــ المهم خلينا نرجع ليومك اللي مش فايت مع الدكتورة , وبعدين نبقى نعرف وين وصلت وكيف وقفت علاقاتك وليش .
ــــ طب قول هيك من الأول , انت مش عاوزني أوقف هههههه , يعني لازم يا صاحبي ترجعني لليلى ونياكتها اللذيذة هلا , ؟؟؟ تكرم يا صديقي رح قول لك وابقى اكتب اللي انتا عاوزه وخلي منتدى نسونجي يتبسطوا بهيك قصة اعتقد انها رح تكون مثيرة لالهم وتسعد كل اللي يقراها , ما انا عارفك رح تكتبها بطريقة حلوة وتبقى تزودها بشوية بهارات من بتوعك وتطلع حاجة مثيرة
ــــ سيبك من منتدى نسونجي هلا , انا بعرف شو اعمل معهم , المهم احكيلي شو صار معكم بعد ما نكتها اول زبر , مو على أساس انها وعدتك تنيكها ثلاث مرات اخرهم بالحمام ههههه , بعد مرتين ما بعرف اذا كنت قدرت عليها والا هربت حضرتك ههههه
ــــ اهرب ؟؟؟ وين اهرب يا شوفوني ؟؟؟ ما انا قلت لك المغناطيس شغال وانا عبارة عن بودرة حديد لكن منيح انه الصدا لسا ما صابني ههههه



ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـ
عاد هادي ليسرد الحكاية بالتفصيل فقال :
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ





انقلبت من فوقها لاستقر بجانبها , تناولت بعضا من المحارم الورقية الموجودة على راس السرير ناولتها لها واخذت ما يلزمني منها اجفف بها زبري الذي خرج مرتخيا قليلا خرج مبللا بنقط من خليط سوائلنا , نشفت كسها وطيزها وباطن فخذيها مما لحقها من رطوبة لزجة , تناولت مني المحرمة التي استخدمتها لترميها جميعها في سلة مهملات كانت من جهتها تحت السرير .....
ياللي اديت لحياتي في زبك طعم ولونمش هتنازل عنك ابدا مهما يكون
كلمات اغنية لسميرة سعيد بعد التعديل كانت هدى تدندن بها وهي تعاود مواجهتي لتصل الى شفتي تقبلهما وتمتص شفتي السفلى بلطف , مررت لسانها بين شفتي . تناولت محرمة أخرى من علبة المحارم مررتها بين بزازها تنشف بها العرق ثم بنفس المحرمة مسحت جبيني المتعرق ثم انتقلت الى صدري تنشف عرقه وبالمناسبة تمرر اناملها تتلمس شعر صدري بكل لطف
ـــ جسمك كثير عرقان , انت تعبت ؟؟
ـــ هههههه لا ابدا , محنا كنا بنلعب استغماية . مش بنعمل سكس
ــــ هو السكس بيتعب ؟؟؟ انا كثير مرتاحة
ــــ لا هو العرق هذا بطلع كل لما يكون الواحد مرتاح , على فكرة العرق فعلا مش دليل تعب هو الرجل بيعرق عند القذف بس وهاي حاجة فسيولوجية معقدة
ــــ برافو عليك , صاير حكيم حضرتك هههههه
ـــــ مش هتعدى على اختصاصك , وما تاخذنيش بالكلام الفاضي هلا !!!! مش انتي على أساس كنتي اشتريتي لنا غدا , والا مش عاوزة تطعميني ؟؟؟ انا واقع من الجوع
ــــ حاضر , احلى غداء لاحلى زب .

عاودت ارتداء روبها على اللحم دون سوتيان ولا كلوت , ولبست بوكسري وحيدا . بدات هي باستخراج ما تحويه أكياس الطعام توضبه على طربيزة غير مخصصة للطعام أصلا . مشاوي من مختلف الأنواع , مقبلات قليلة ولكنها مختلفة وشهية , فاجأتني باحضار علبتي بيرة من الثلاجة وضعتها على الطربيزة .





ـــ لا لا هيك انتي مش ناوية تجيبيها البر , مش خايفة صاحبتك تشم ريحتي هلا وتعرف اني شارب بيرة ؟؟؟
ــــ بلا ما تبوسها اليوم ههههه
ــــ ايه بس انا قبل النوم لازم بوسها دايما
ــــ مهيا رح تخلص شغل الصبح يعني مالكاش حجة , بعدين بذمتك ما هيك وضع بحتاج لهيك مشروب ؟؟
ــــ اممممممممم ماشي الحال , بيرة بيرة هو انا دافع من جيبتي ههههه
ـــــ المهم نطلع بنتيجة هههههه





كان طعاما لذيذا , التهمنا منه ما شئنا ان نلتهم , تبادلنا شرب الأنخاب , وتبادلنا تذوق الطعام كل من يد الآخر , بزازها تتدلى امامي في كل حركة ومع كل ميلان منها نحو الطعام او نحوي تضع في فمي قطعة لحم محمرة , الامر الذي جعل زبي تعود له الحياة نسبيا وينتفخ بوكسري تبعا لذلك في مؤشر يدل على انه سيكون جاهزا لجولة أخرى , تابعته هدى باطراف عينيها باسمة , مصصنا أصابع بعضنا وتذوقنا لذة مجون العاشقين في اوج لحظات شقاوتهم , اصبح جو لقاءنا يغلب عليه الحب الذي قد يكون مصطنعا او وقتيا , ولكنها أجواء برغم مجونها فهي تعطي للعلاقة الجنسية لذة اكبر ومتعة مضاعفة لانها بكل بساطة قد دخل في مضمونها الغرام المؤدي الى متعة النيك .....




ـــ اللا قولي لي ,, هيا شو حكايتك انتي ومحسن ؟؟؟
ــــ يوووه هو هذا هذا وقته يا هادي !!!! اففففف
ــــ مالك ؟؟ شو نسيتي لشو انا أصلا هون ؟؟
ــــ ما نسيت , لكن ما ما بدي شي ياخذني من حلاوة وجمال اللحظة اللي عايشينها مع بعض .
ــــ ولا يهمك , الجو رح يبقى حلو , لكن لازم تحكيلي اللي عندك , بلكي قدرت اصلح الأمور بينكم
ــــ مو ضروري تصلح الأمور , المهم تضلك انت كل شوي نيجي هنا نقضي لنا ساعتين ثلاث وماني عاوزة غير هيك
ـــ لا تخلي جنانك ياخذك من الشيء الأهم , بيتك وعيلتك ومستقبلك ما بكونوا صح الا بعلاقة منيحة مع محسن , غير هيك انتي عم تضحكّي على نفسك بعدين انا ما فيني استمر معك هيك , هذا شيء بضر علاقتي بمرتي وبيتي ولازم ينتهي في وقت قريب
ـــ بيتك ومرتك غاليين علي مثل ما هم غاليين عليك , ولازم تحافظ عليهم , لكن لازم نلاقي حل غير انك تبعد عني حتى لو محسن ترك علاقته ببسمة
ـــ هاي معادلة صعبة كثير , وبعدين حتى محسن صار صديقي وانا ما فيني ابقى اخونه مع مرته هيك , حتى لو كان هو خاين انا ماني خاين بالاصل , انا مشكلتي الوحيدة اني بحب انيك النسوان الحلوين مثلك ههههه
ــــ انا عارفة يا حبيبي , لكن شو اعمل يعني ؟؟ هو رجال البت و بسمة اكلت بعقله حلاوة وطول الوقت معها من هذا الفندق للثاني او بشقته الثانية اللي اشتراها من فترة حتى تكون مكان لياليهم الحمراء
ــــ افففف شقة خاصة كمان ؟؟ لا هيك كثير
وانتي متاكدة من هالشي ؟؟
ـــ طبعا يا هادي , ليش هو انا عمياء مثلا , والا ما بفهم شي ؟؟ الأمور واضحة , انا لقيت عقد الشقة بين أوراقه بالصدفة ولما راقبت الوضع خصوصا الشقة إياها عن طريق حد ثاني طبعا جاني الجواب ياللي سمعته , وبكل مناسبة بتسوى والا ما بتسوى بيعمل عزومة بشي فندق لحد من العملاء وبيحجز غرفة بكمل فيها اليوم معها ولما بغيب حجته دايما الشغل وخدمة العملاء والذي منه ,,,,


( قالت الكثير من التفاصيل التي تؤكد صحة ما كنت اعتقده انا منذ اول مرة رايت بسمة في مكتبها وهي نفسها شكوك بل يقين هدى بان زوجها على علاقة غرامية جنسية مع سكرتيرنه بسمة )



ــــ طيب طيب , سيبيني شوي , أتمنى اقدر اخلصه واخلصك منها
ـــ سيبك منهم هلا , وخليك بحالك , انا حاسة جسمي ملزق , حاخذ شاور سريع وراجعه لك . ان كنت عاوز تعمل مثلي مفيش مشكلة لكن بسرعة لاني عاوزاك بعدها ههههه
ــــ شو سيبك منهم ؟؟ الكلام هيك ما انتهى بيننا , موضوع صاحبتك امل انا بتعذب كثير على شانها , لانها هي مو مقصرة معي
ــــ اوعدك اني الاقي لك حل للمشكلة هاي حتى لو كان على حسابي , انا ماني خاينة كمان , ولا يمكن بيوم من الأيام افكر اخون صاحبتي خصوصا امولة صاحبتي وتوأم روحي , تاكد انه ما بصير غير الشيء اللي يرضيك , المهم هلا انا بدي اروح الحمام علشان احضرلك الكوكو اصله شقي وبلش يبكي بده رضعة حليب جديدة ...
ــــ طيب غوري هلا من وجهي اعملي حمام وبعدها نتفاهم

عملت مثلها ودخلت الحمام الاخر . غسلت آثار رجسي من على جسدي . اعتنيت بزبري تنظيفا جيدا , لكي احضره لكوكو هدى كما تفعل هي . ازلت آثار الطعام من فمي بان نظفت اسناني جيدا . عاودتني الهواجس حول ما اقترفه الان فتجاوزتها مطمئنا نفسي بانني استمتع بحياتي مع هذه المرأة الطبيبة الغنية وبنت الطبقة البورجوازية وهذا بحد ذاته حدثا استثنائيا بالنسبة لمن هو مثلي . فلم لا استمر بالتجربة ولكل حادث حديث ... شجعني على ذلك كلامها قبل قليل انها ليست خائنة لصديقتها امولتها توأم روحها كما قالت او انها لن تستمر بذلك الى وقت طويل وانها ستجد حلا , ولكن ما هو هذا الحل الذي تتكلم عنه ؟؟؟ في تلك اللحظة فقط خطر ببالي هاجس جنوني ,,,,, اليس من الممكن ان تكون أمل على علم بعلاقتي بهدى ؟؟؟ والا ما هو سبب هذه الثقة المبالغ بها من طرف هدى في حديثها عن الموضوع ؟؟ وهنا فقط ظهرت امامي مهمة جديدة لا بد من إنجازها وهي معرفة اسرار العلاقة بينهما , ومدى انكشاف اسرارهما لبعضهما البعض , فالظاهر يشير الى انهما تتصارحان ولكن هل وصلت الصراحة بينهما الى مثل هذه الدرجة ؟؟ هل انا الضحية التي تستغلانها لاشباع مجونهما وتقومان باستغلال هذا الجانب المظلم من شخصيتي الجنسية لتمرير الاعيبهما علي ؟؟؟ هاجس وضعني تحت الضغط لدقائق والماء ينساب على جسدي العاري كعري شخصيتي امام امل ورفيقتها هدى ... تمالكت نفسي , نشفت جسدي , استعدت رباطة جأشي , وقررت الاستمرار ومحاولة الاستكشاف لعلي اصل الى بعض الحقيقة ....

خرجت من الحمام بعد عشرون دقيقة تقريبا , ناديت على هدى الموجودة في حمام غرفة النوم فاجابتني بعد النداء الثالث بان انتظر لعشرة دقائق أخرى ريثما تكمل شاورها , كانت قد أغلقت باب الغرفة بالمفتاح , شربت ما تبقى من علبتي البيرة التي ما زالت على المنضدة , لعلي اتخلص من هواجسي السابقة , وفعلا بدات اشعر حينها بتاثير البيرة , ليس ثمالة بالمعنى المقصود للسكر ولكن هو بعض الانبساط والشعور بالحرارة واحمرار وجهي قليلا . هي حالة جيدة فلا هي مرحلة تفقد فيها تركيزك ولا هي الوضع الطبيعي . وهي حالة تزيد الرغبة وتمنحني مزيدا من القبول للوضع الذي انا فيه ....ذهبت تاثيرات هواجسي وحل محلها تصميمي على كشف الحقائق ....

صوت المفتاح كان دليلا على ان هدى قد أكملت حمامها . لم يفتح الباب ولم تخرج هدى ولكنني سمعت صوتها تطلب مني الانضمام اليها في غرفة النوم . الامر بالنسبة لها واضح فهي تريد جولة نيك أخرى ولكن في غرفة النوم وعلى متن سرير اختها , تريد ان تاخذ راحتها الكامله في الاستمتاع بالنيكة , قمت متثاقلا بفعل البيرة , لا ارتدي الا بوكسر قد اصبح منتفخا قليلا بفعل تمدد زبي وبدء نشاطه الاعتيادي في مثل هذه الظروف , جعلته يستند للاعلى خوفا من خروجه من طرف البوكسر , ومشيت نحو غرفة النوم .

هدى واقفة على التسريحة تضبط شعرها ومكياجها , , روبها الأصفر ما زال يغطي جسدها ولكن يبدو ان هناك ما هو تحت الروب , فلونه الأصفر يخفي تحته لونا اخر لم اتبينه لسماكة قماش الروب الناعم المصنوع من الساتان او الحرير . غرفة نوم كلاسيكية واسعة . سرير من الخشب المنقوش حفرا , شرشف السرير الساتاني الأحمر المزركش بالورود يدل على ان الغرفة مهيأة مسبقا لاستقبال حفلة سكسية وشيكة , هدى تدندن باغنية لم اتبينها ولكن دندنتها تعطي انطباعا بانها في اوج لحظات انشكاحها . قد تكون للبيرة التي شربتها اثرا في هذا الانشكاح ....




ـــ انتي لسا كمان عاوزة تعملي ميكب , ما هي دقايق وحيكون تلخبط
ــــ حاسة اني عروسة بليلة دخلتها , مش عارفة ليش ؟؟ رغم اني لسا قايمة من تحت زبك
ــــ مش فاضيين لجنانك هلا .. انجزي بسرعة
ــــ الحق علي اللي بعمل كل شي حتى ابسطك واسعدك ههههه
ـــ سعادتي انك تكوني سعيدة
ــــ يا عيني عالزوق !!! أي هيك سمعني كلام حلو !!





اقتربت منها من الخلف , حضنتها وقبلت رقبتها , تنسمت عطرها الاخاذ , زبري التصق بين فلقتي طيزها , مددت يدي اقبض نهديها فوجدتهما وقد غطتهما قطعة قماشية تبدو رقيقة ... فضولي جعلني افك رباط روبها واتخلص منه لاستكشف ماذا تخفي هذه المجنونة تحت الروب ....
يااااااااه مجنونة هذه المراة , يبدو ان هوسها بمضاجعتي قد جعلها تعمل كل شيء يرضيني , هي تعلم هوسي بالبيبي دول الفاضح وانه يحفزني للكثير من العمل الجنسي الممتع عندما ترتديه رفيقتي في الفراش , فابت الا ان تفعل ما يروق لي طمعا في ان تأخذ مني اقصى ما تستطيع فلبست هذا البيبي دول
بيبي دول باللون الفوشي , موشح ببعض الألوان الزرقاء متدرجة الشدة , شيال بعرض 2سم يحمله على كتفيها . الطقم من قطعة واحدة هو عبارة شرائط افقية تشبه الشيال بعرض 2 او 3 سم وبين كل شريط وآخر فراغ مشابه في العرض , وهذه الشرايط معلقة بقطعتين جانبيتين بعرض لا يزيد عن 20 سم وشريط عمودي من الامام وآخر من الخلف الامامي يمتد من بين بزازها وصولا لما تحت كسها والخلفي يسير فوق عمودها الفقري وذلك للحفاظ على ترابط ما يسمى طقم نوم , البزاز تختفي حلماتها بقطعة مستديرة مربوطة بهذه الأشرطة وبقية بزازها لا تغطيها الا هذه الشرائط الافقية , وما عدا ذلك فلا شيء لا سوتيان ولا كلوت , ضيق البيبي دول ولكونه من قماش الليجرا المطاطي جعله يشكل جسدها او ان جسدها يشكله كما يحلو له , تمازج اللون الداكن الفوشي والازرق مع لون جسدها و ضيق البيبي دول جعلها كتلة من الاثارة المحسوسة والرغبة المتوقدة , استدارة طيزها وانتفاخها يظهر بشكل اكثر اغراءا وفجورا , هو باختصار أداة جنسية اكثر من كونه لباسا . .... يا لفجورك ايتها الدكتورة الماجنة !!! اعجبني جدا بيبي دولها وزاد من مستوى اثارتي خصوصا بعد ان ارتطم راس زبري الذي زاد انتصابه بقبة طيزها من الخلف وانا ما زلت احتضنها وانفث انفاسي على رقبتها العارية

من باب المداعبة ودخول الأجواء





ـــــ هو احنا فاضيين هلا لقمصان النوم ؟؟؟ ما كنتي بقيتي عاللحم وبلاها هالغلبة
ــــ ههههه لا صدقتك !!!.. انا عارفتك بتموت بالبيبي دولات , قلت اجيبلك واحد مخصوص لهذا اليوم وابقى قطعه وارميه او احتفظ فيه ذكرى
ــــ ذكرى ؟؟ انت عاوزة تفضحيني مع مرتي ؟؟؟
ـــ لا بفضحك ولا شي , بس انت قوي قلبك وما تهاب شي هههههه بكرة تشوف
ــــ شو اشوف يعني ؟؟ فضيحتي مع صاحبتك ؟؟
ــــ ما انا قلت لك , ما في شي من هذا حيصير , انت بس اطمئن وما تفكر كثير بالموضوع , بلاش هلا الرضعة تبرد
ـــــ واثقة من نفسك كثير حضرتك , لما نشوف آخرتها معك يا هدهد زبي
ـــ ايوه ايوه هيك بدي اياك !!!! دلعني وانا ادلععك
ــــ سيبك من الدلع هلا وخلينا بالبيبي دول المجرم هذا
ــــ أتمنى يكون زوقي عجبك , ما انا عارفتك مش أي شي بيعجبك
ــــ القالب غالب
ـــــ احم احم احم , بلا ما تذوبني معاك , انا أصلا سايحة من امبارح
ــــ فعلا قميص نوم فاجر واللي تحته فاجر اكثر منه





مدت يدها الى الخلف , انزلت بوكسري قليلا حتى حررت زبري , قبضت عليه باحكام , ووجهته تمرغ براسه قباب طيزها بنفسها حتى وجدت له طريقا بين تلك الشرائط الساتانية لتجعل راسه يستقر في اعلى الشق الفاصل بين فلقتي طيزها ( يبدو انها تريد الإحساس بحرارته المباشرة بدلا من الاكتفاء بانتفاخه الضاغط على نفس المنطقة تقريبا ) تميل به الى الأسفل عله يصل الى نقطة اكثر اشتياقا له ولكن لكوني أطول منها فقد كان ذلك صعبا ....
لففتها لتواجهني وبدانا مشوارا قصيرا من القبل بينما زبري اصبح يضغط منطقة سرتها او اسفل منها قليلا . تتطاول على رؤوس اصابعها علها تلتهم شفتي باحكام اكثر او ربما لتسمح لكسها الاقتراب من زبري الذي وصل الى اقصى درجات تصلبه . زبي ينبض لوحده وهي تقابله بالضغط عليه , صدرها يتمرغ على صدري ويداها ملتفتان حول رقبتي تجذبني نحوها اكثر , يداي تحيطان بخصرها او يفعصان فلقتي مؤخرتها , مشهد ما كان له ان يستمر كثير فقد شعرنا بضعف قوتنا على تحمل الاستمرار في حالة الوقوف فزحفنا تدريجيا حتى وصلنا حافة السرير
ما ان شعرت بقربها من السرير حتى ارتمت عليه بحركة سريعة واستعراضية رافعة رجليها بحركة تبدو طبيعية ولكنني اظنها مفصودة , ليظهر لي كسها المنتفخ المتورم اللامع برطوبته الناعم الحليق المشرئب ببعض الحمرة , تخلصت من بوكسري الذي اصبح عالقا في اسفل قدمي , وجثوت فوقها . عدت الثم شفتيها , الوك لسانها بلساني , امتص رحيق رضابها العذب , اهرس بزازها بصدري , يدي اليمنى تصفع جانب فخذها الايسر بل تفعصه حد العنف الرقيق , تململنا وتزحزحنا حتى اصبح كامل جسدينا على السرير فاخذ زبري موقعه بين فخذيها منحدرا قليلا عن كسها فلا يصله بل انه استند على باطن فخذها قرب الكس يتمرغ بها ولا تذوق له طعما الا انها تحسه وتمني النفس لو كانت أطول قليلا ليستقر بين شفريها . مددت اصابعي بين شقوق البيبي دول اتلمس نهدها وصولا لحلمته المنتصبة كزبي بل اكثر صلابة , استقرت يدي اليمين تحت الدائرة التي تحوي حلمة نهدها لاقبض عليه اعجنه كما تعجن شفتي شفتيها , وامتدت يدها تبحث عن معشوق كسها زبري لتقبض عليه متلبسا بجريمة الابتعاد عن حبيبه مع سبق الإصرار والترصد , لتترصد به هي وتاخذه قسرا الى حيث تريده ان يكون ساعدتها على ذلك بان قوست ظهري قليلا لاجعله يقترب اكثر من مقصدها ...

لزوجة كسها وحجم سوائله المنهمرة وربما ضعف قوة يدها الخائرة القوة او ربما انشغالها بعبثي بجسدها من الأعلى ويمكن ان يكون ذلك الانجذاب المغناطيسي الطبيعي جعل راس زبري يستقر بين شفريها تحاول ان تجعله يفرشها ويداعب راس بظرها الا انها في لحظة توهانها بسحر فرطوشته الدافئة وتناغمها مع لزوجة وحرارة ما بين شفريها الأكثر دفئا كان ينزلق من بين اصابعها لياخذ طريقه الى باطن كسها بلا إرادة ولا تخطيط مسبق

الهبتها الحركة فهمهمت وتاوهت وفكت اشتباك شفتينا لتزيد آهاتها عمقا وتتحول الى وحوحة بل ارتجاف



ــــ يوووه من زبك ولآمته , هو هذا وقته ؟؟ كان تأخر شوي
ــــ اطلعه ؟؟
ـــ لا لا لا من شان ...... خليه مثل ما هو بس ما تحركه , خليني هيك احس فيه جوا بلكي انه برد البتاع اللي جوا هذا اصله مولع نار
ــــ امممم على هيك انتي رح تخليني جيب ظهري بسرعة وتخسري اللي كنتي بدك تعمليه فيه افففففففففف كسك مولع يا بنت ال........
ــــ خلص لا تحكي ... انت بدك تموتني والا شو قصدك ؟؟
ــــ قصدي اكيفك بس انتي اللي ما بتصوني النعمة
ــــ قلت لك اسكت , وخلي زبك جوا و اذا بتريد تعمل خير شد عليه شوي خليه يروح كمان لنشوف وين ممكن يوصل اففففففففف





احكمت ضغطي على صدرها ونزلت بثقلي على كسها لاجعل زبري يغوص الى اعمق مدى , ومن وضع الثبات بدات الملعونة تحرك بطيزها على السرير يمينا ويسارا فازدادت تاوهاتها شدة وصوتها بدأ يعلو طالبة المزيد من الشدة , حركة جنسية اجربها للمرة الأولى , هو وضع استثنائي يسمح لزبري بالانتقال بين اليمين واليسار في جوف كسها في حركة افقية مغايرة لحركة النيك العمودية المعروفة وهي بالتأكيد لها لذتها الخاصة وطعمها المميز . ولكي اجعلها تتمتع اكثر احكمت قبضتي على فلقتي طيزها بيدي الاثنتين اعجنهما او اضع كفي تحتهما لافسح لها مزيدا من حرية الحركة ومع جذبي لطيزها لجهتي كان كسها يفعل بزبري افاعيله المجنونة ....

وعلى غير توقع منها وعلى حين غرة وبينما هي مشغولة بحركة مؤخرتها اللولبية كنت استل زبري من كسها بحركة سريعة شعرت معها ان روحها قد خرجت مع تلك الحركة ,
ــ اففففففف منك !!! انتا مش ناوي تبطل شقاوة وعذاب اليوم , ما انا قلت لك خليه شويه , هو انا كنت اكلته يعني !!!!
ـــ بكفيي ,,, زبري حميان كثير وما بيسوى ييجي ظهري وانتي بعد ما شبعتي
ـــ ما ييجي يا سيدي , ما انا جبت ظهري مرتين , شو اللي صار يعني ؟؟
ــــ انتي ظهرك غير شكل ههههه ممكن تعمليها كثير لكن انا راجل ضعيف وعلى قد حالي ,,
ــــ اخخخخخخخ منك انتا بس , طيب نام على ظهرك خليتي اجرب اركبه من فوق بلكي طلع زاكي كمان هههههه
ـــــ ما بدك تمصيه بالاول ؟؟
ـــ لا ما بدي امصه وما بدي اياك تلحسني , انت بس سلمني زبك وانا حرة فيه , مش قلت لك كسي عاوز يرضع !!
ـــ ايه يرضع مش يركب
ــــ من غير غلازه هادييييييي بعدين معاك , سيبني اخذ راحتي هالمرة
ــــ على راس ايري انتي وكسك , تفضلي خذي الرضعة ,, مهو الحق علي كان لازم اعرف اني لازم ارجع ارضع بنات صغيرين مثلك هههههه
ـــــ انا مش بنت زغيرة , انا دكتورة قد الدنيا لكن كسي ما بيرحم وما بيشبع رضاعة شو اعمل له يعني , بعدين وحياة عينك انه كل الحق على زبك وانتا فاهم كلامي , نام على ظهرك بكفي عزاااااب , هلا كسي بينشف


استلقيت على ظهري . فاستدارت لتعطيني ظهرها وتهبط باتجاه زبري هبوطا تدريجيا ,
ـــ ما بدي اياك تشوف وجهي , منيح هيك , خليني اخذ راحتي من غير ما عيونك ياكلوني ويخلوني اغير طريقتي
ــ مثل ما بتريدي و لكن من غير جنان وخليكي عالهدا عالهدا والا رح نزلك تحتي وانتي عارفة البقية
ـــ حبيبي هادي . عاوزة اتهنى بهالنيكة على قد شوقي لالها , اتفقنا ؟؟؟
ـــ حاضر . ما انا صرت محكوم لالك مرة ولكسك مية مرة , شو اعمل يعني ؟؟ حكم القوي





وصلت بكسها فوق زبري فامسكته ساندة إياه بشكل عمودي وغرسته في احشائها رويدا رويدا , برمت طيزها فوقه فبدا يجول في احشائها كانه ملعقة تحرك بركانا من الحمم السائلة اللزجة , يتجول في ثنايا كسها وكانه لا يريد لمليمتر واحد من تلافيفه ان تسجل عليه عتبا انه لم يغزوها وييحرك فيها عوالم شبقها , ومع ارتفاع اهاتها ووحوحاتها بدات هدى تفقد السيطرة فبدات تسرع من هبوطها وارتفاعها فبدا زبري يخرج أحيانا من كسها فهذا الوضع من الصعب التحكم به خصوصا انني لا اساعدها من جهتي مفضلا الاسترخاء والاستمتاع بحركاتها المجنونة فوقي . وخلال ثواني كانت قد التفت لتعكس الوضع .
البيبي دول الذي انحسر ليتجمع كله عند خصرها لم يعد ذو فائدة تذكر الا انه ساعد في تمازج الألوان التي تعرضها هدى على مرأى مقلتاي , مددت يدي قطعت شيالات كتفها فنزل جزءه العلوي من على نهديها ليتحررا بالكامل وعلى وقع تارجحهما وحركات خصلات شعرها الفوضوية كنت انا الذي اصبح يهذي متعة وتلذذا , صوت هذياني او تاوهات متعتي الهمت هدى المزيد من الطاقة فبدات رحلة جنونها الشبقي لتكرر على مرآي مشهدا كنت قد عشته معها اول مرة انيكها فبدات ترهز زبري بسرعة وجنون غير اعتيادي



هيك بتريد يا كوكو , طيب خوووذ اتناك من حبيبك الاعوج
يااااااه شو زبرك لزيييييز , بيهوس بيهوس
حرام عليك !!! ليه ما كل يوم تنيك كسي هيك ؟؟
نيك نيك نيك نيك امممممم نييييييييييييك



وعبارات كثيرة رددتها هدى وهي تمارس مجونها وكل ذلك بصوت عالي وكانها تغني مقطوعة من اغنية عشقتها فارادت ان تتقن غنائها وتدرب صوتها على اتقان الحانها
هذا الوضع الجنوني ترك آثاره علي فبدات ازووووم واقاوم ما استطعت ان اؤخر قذفي ولكن هيهات هيهات فجنونها افقدني كل سيطرة ممكنة
خذي يا منيوكة , خذي الحليبات بتوع الرضعة يا ام كس بوبو , خذي خذي اشربي اشربي
جثت بصدرها على وجهي تضغط كسها على زبري بكل ما اوتيت من قوة , رضعت احدى حلمتيها حتى كدت اخلعها من جذور نهدها , لم تتالم ولم تقاوم ولكنها استكانت وهدات ورمت راسها على كتفي تلهث وتوحوح
ـــ سيبه ما تطلعهوش بلاش الحليبات يلحقوه ويطلعوا برا ,, اصلك غرقت كسي حليب
ــــ طب ممكن بس اشم نفسي شوي ؟؟
ــــ مش قبل ما كوكو يشبع من حليبك الطازج , بعدين شو سخنيييييييين ياااااااااه كثيييير كثييير لزيزات



لحظات صمت وسكون انهتها هدى بان بدات بالانزلاق بطيزها الى الخلف حتى خلصت زبري من محبسه بعد ان ارتخى وهدأت ثورته بسكون ثورتها , فلا يفل الحديد الا الحديد ولا يعالج الجنون الا جنون مثله او هي وداوني بالتي كانت هي الداء

ــــ تعرف لو انتاك مرة واحدة كل شهر هيك , بقول اني اسعد واحدة بالدنيا , نيالك امولتي شو متهنية
ــــ لازم يعني سيرة امولتك هلا , ما كنتي خليكي بحالك
ــــ تعرف اني بتمنى تكون حدي وانا بنتاك منك هيك ؟؟
ـــ لا لا انتي اكيد جنيتي رسمي
ـــ ليش جنيت ؟؟ ما فيك تنيكنا نحنا الثنتين سوا
ـــــ اسكتي يا مجنونة , بلا هلا ما اضربك واكون اول مرة بحياتي بضرب ست
ــــ ههههه لا ما بتعملها , اما خلص , خلينا بحالنا هلا كرمال ما تعصب حضرة جنابك
ــــ حد بكون مع القمر لوحدهم وبعصب , لكن لما القمر يصير شيطان أي لازم عصب
ــــ انا ما ممكن كون شيطان بس انا بدي خلصك من عزاب الضمير هذا اللي كل وقت بتحكيلي مرتي مرتي , أي هو انتا فاكر انها مرتك ما بتهمني يعني , لك صدقني انها بتهمني اكثر منك , انتا بس سيب الأمور تمشي مثل ما هي ماشية وانا اللي هريحك عالاخر
ــ هلا سيبيني ارتاح شوي , اصل العرق مغرقني ونفسي تعبان شوي
ــــ ايه بس عن جد عن جد , كانت احلى نيكة اتناكها بحياتي , صدقني ما هي مجاملة ولا شي , فعلا انا عملت ياللي بدي إياه وانتا اعطيني كل ياللي بدي إياه وزيادة كمان
ـــ خلص يا هدهد , بلا كثرة زقزقة عاد ههههه
ــــ هدهد ؟؟ بتدلعني كمان , وبتقول سيبيني بحالي , على جثتي اني اسيبك لو شو ما صار ,, عجبك هيك ؟؟
ــــ لك خلص اخرسي
ـــ طالعة من ثمك زي العسل , حاضر رح اسكت خالص خالص

ربع ساعة تقريبا من الصمت المطبق قضيناها في تامل السقف حفاة عراه . ومن جهتي وبرغم تعبي ومحاولتي عدم الخروج من هذا المود الذي عشته منذ سويعات الا انني وجدت نفسي مكرها ان اتامل في حواري مع هدى , واحاول السؤال مرة أخرى عن ماهية هذه الثقة التي تبدو مبالغ بها عند هدى , ؟؟ ولكنني عدت للقول انها لا بد تملك من الأوراق ما يؤهلها لتلعب دورا معينا او لرسم سيناريو جديد بمعطيات جديدة للقادم من حيثيات العلاقة بيننا , وسيكون عنوان هذه السيناريوهات المحتملة هي امولة صديقتها وزوجتي , ومن جهتي ولكي لا أكون مجرد مفعول به علي ان اتبين مكنون وطبيعة علاقتها بامولة حتى أتمكن من تسيير الأمور بشكل يضمن لي الأمان وان ابقى القائد الذي يقود العلاقة وبالشكل الذي يرضيني لا بالحيثية المفروضة عليّ ....

انتهت استراحة المحارب بان تناولت هاتفي لانظر الى الساعة ففاجأني ذلك الهاتف اللعين بان بدأ بالرنين مجرد ان نظرت اليه , لم اعرف الساعة أصلا فقد كانت المفاجأة صادمة لي رغم انها في الحقيقة مكالمة عادية ومتكررة ولكن الوضع الذي كنت فيه جعلني ارتجف خوفا
ــــ الووو اهلا اهلا امل , كيفك حبيبتي ؟؟
ـــ انا كثير منيحة , وانتا شو عامل اليوم بغيابي ؟؟
ـــ ولا شي , ما انا قلت استغل الظروف واشوف الدكتورة هدى على شان الموضوع اللي حكينا فيه
ـــ معقووول انت اليوم مرتب تشوف الدكتورة ؟؟ وليش ما حكيتلي ؟؟؟
ـــ ما بعرف يمكن ما صار مجال . بعدين ما انتي عارفه انه كان لازم نشوف بعض علشان الموضوع
ـــ لا وهيا كمان ما جابت سيرة , طيب لما اشوفها بنت اللذينا
ــ أصلا هو الموضوع كان مستعجل شوي , يعني اليوم الصبح حكينا وقلنا نشوف بعض ما زال هي ما عندها دوام , بعدين يكثر خيرها جابتلي غدا بدل ما اتعذب واكل من اكل السوق واي كلام ههههه
ــــ وبعدك عندها والا طلعت
ـــ هينا بدنا نمشي , خلصنا حكي وبدي اروح البيت بعد شوي
ـــ كثير منيح , اعطيني إياها احاكيها
ــــ اهلا اهلا امولة , كيفك ؟؟
.......................
ــــ شو صرتي مشتاقة لحبيب القلب ؟؟ مو نحنا كمان لينا حصة فيه , اتركيني اخذ حصتي براحتي ؟؟
........................
ـــــ عادي عادي حبيبتي انا بس عم لاغيكي شوي , وهادي كمان غالي على البي مثلك تمام
.......................
ما تخافي يا ختي رح يرجعلك سليم معافى 100% مش هناكل منه ولا حتة ههههههه
........................
لك خلص عاد بلا غلازة , بكرة بحكيلك كل شي !!! مالك اليوم مو على بعضك ؟؟
.....................
ايوة هيك روقي وكملي الدوام وبكرة بحاكيكي عالتلفون , ما انتي عندك OFF
.....................
ـــ ما بعرف , أتمنى ان هادي يطلع بايده شي , انا حكيت له كل اللي عندي , والباقي عليه , ما هيك ؟؟ بعدين هو بالاخر كله مثل بعضه انا ما عاد يهمني شيء
...........//landsmb.ru/yohohub/images/editor/menupop.gif.
ـــ امووووواااااه حبيبتي , مع السلامة , ديري بالك على نفسك وبكره بعد الظهر بحاكيكي
..............
ــــ مع السلامة





هدات قليلا بعد المكالمة واستعدت توازني وحمدت ربي ان هدى لم تلاحظ حالتي عندما استقبلت المكالمة فهي كانت في لحظة تامل مغمضة العينين وقد عادت الى جو المكان على وقع صوت مكالمتي مع زوجتي امل . قد تسالون لماذا قلت لامل انني برفقة هدى رغم توصية هدى سابقا ان لا اخبرها وساجيبكم بان حواري مع هدى اوحي الي ان هناك علاقة خاصة بين هدى وامل وانه من الممكن ان تعرف امل المعلومة من هدى فيصبح شكلي امام زوجتي كاذبا وهذا ما ارفضه تماما فاخترت ان اخبرها استباقا لاي تطورات لاحقة , اما هدى فمن السهل تدبر الامر معها





ــــ ليش خبرت امل اننا مع بعض ؟؟؟ هيييك احرجتني معها !!!
ــــ انتم صاحبات وما بينكم هيك احراج , لكن انا لو كذبت عليها ما رح اخلص اصلنا متعودين على الصدق بيننا
ــــ على فكرة , انتو احسن زوجين شفتهم بحياتي من فترة طويلة , رغم كل اللي بصير , بعدك بتحافظ على مشاعرها وهي كمان حريصة ما تسبب لك أي مشاكل
ـــ انا لي مين غيرها يعني ؟؟
ـــ نحن هنا يا كابتن ههههه .
ــــ انتي شكل ثاني يا هدهد , انتي حبيبة زبي انما هي حبيبة البي
ــــ ايه بس هيا كمان حبيبة زبك , ما هيك ؟؟؟
ــــ بلشنا بالغيرة ؟؟ هلا برجع بكلامي !!!
ـــ خلص خلص رح اسكت خالص , اصل كلامي اليوم مو عاجب حضرتك , قوم خلينا نتحمم علشان تروح تشوف ابنك بلاش يبقى عند اهلك ويتعبهم هلا
ــــــ على رايك , صار لازم نروح البيت
ـــــ مش قبل ما نتحمم وتطلع مصحصح وامورك تمام



قمت لاتوجه الى الحمام المفتوح على الصالون فضحكت وقالت



ــــ نحنا شو اتفقنا ؟؟؟ ما قلنا ان اخر حمام هنكون مع بعض هنا بالحمام هذا ؟؟
ــــ انا ما عندي مشكلة , لكن تقعدي مؤدبة هههههه
ــــ انا طول عمري مؤدبة , بس زبك هو اللي علمني قلة الحيا هههههه
ـــــ سيبيه بحاله وروحي بحالك ولا تتعبي قلبي , زبي عنده اللي ترضيه وتدلله اخر دلال كمان
ــــ ههههه ما حدا بقدر لالك , لكن انا مصرة ناخذ الشاور مع بعض علشان اليوم كان كثير مميز ولازم نختمه بشاور مميز
ـــ طيب قومي من غير لكاعة , عاوزين نخلص بسرعة
ــــ بسرعة ؟؟؟؟ تفضل معي عالحمام يا أبو سرعة انتا

تخلصت من بقايا البيبي دول وناولتني إياه باسمة . ثم استدارت تهز طيزها وتتلاعب بنهديها في حركة استعراضية تقصد منها المزاح او استعراض إمكاناتها , مدت يدها لتتناول يدي وتنهضني ثم تجذبني لتقبلني قبلة سريعة من شفتي الجامدتان ,



ـــ فكها !!! واعتمد على حبيبتك هدهد ومش رح تندم ابدا
ــــ اما نشوف اخرتها معك !! لاي داهية رح تبعثني هههه
ـــ مش رح اسمحلك تقوم من حضني الا لحضن صاحبتي , ان كنت بتسميها داهية , فليكن ههههه
ــــ اذا كان هيك ؟؟ ماشي الحال ههههه



كنا قد وصلنا الحمام , فاجأني حمام غرفة النوم هذه , فهو اشبه بحمامات الفلل الراقية وليس الشقق الصغيرة . جوض استحمام واسع يتسع لشخصين بكل سهولة , هناك جهاز بخار ساونا , حوض الاستحمام مفصول عن بقية مرافقه بحاجز زجاجي ملون لحجب الرؤية . وخارج حوض الاستحمام هناك كل ما يمكن احتياجه من مناشف وأدوات وشامبو وجل للجسم والشعر واشياء أخرى لم اتبين لم هي . فتحت الماء على الحوض من الدش العلوي بعد ان ضبطت حرارة الماء , شغلت جهاز البخار , سكبت الكثير من الشامبو الخاص بالرغوة في الحوض واقتادتني الى الحوض واغلقت الحاجز علينا ......

حرارة البخار , اجواء المكان , الشامبو الذي غطت به جسدي ومع انسياب الماء عليه وبعض البخار فاصبح جسدينا في حالة انزلاق ونعومة لذيذة , بيديها أصبحت تدلك صدري بالماء والصابون , تديرني لتعتني بظهري ومؤخرتي , ومن طرفي افعل معها مثل ذلك الا ان ملمس بزازها مع الماء والشامبو وحرارة البخار كان اسطوريا
. امتدت يدها الى زبري تتلمسه , غمرت يدها بالشامبو وبدات بالعناية الخاصة به وبخصيتيه , ببعض الصعوبة ومن وحي نعومة يديها وخيالات الاثارة التي سيطرت علي مرة أخرى ورغم قرب الوقت بعد رعشتي الثانية بدأ زبي بالاستجابة واضحى يتمدد شيئا فشيئا حتى انتصب بشكل شبه كامل



ـــــ مش عاوزه شي ينظف لي الكوكو الا هادي الصغير
ــــــ هو هادي الصغير ضل فيه حيل ينظف , ما انتي مصيتي كل دمه المسكين
ــــ انتا مالكاش دعوة , سيبني معاه , وانا اخليه ينظفلي الكوكو وهو مبسوط هههه
ـــــ هو مفروض فيه يعني يرضعك الرضعة ويرجع ينظفلك الكوكو كمان ,, لا لا هيك كثير !!!! ؟؟؟
ـــــ يسلملي زبزوبك الحلو . ما انا عارفته متعدد الاستعمالات , علشان هيك بطمع فيه وهو عادة ما بقصر ههه ما هيك ؟؟؟
ـــــ اهو بين اديكي استعمليه واستغليه مثل ما بتريدي



وضعت احدى رجليها على حافة الحوض فاصبح الكوكو بموازاة هادي الصغير , ومع بعض الميلان بجسدي والاقتراب منها اكثر اصبح هادي الصغير في متناول يدها والكوكو , بقبضتها الحانية بدات تمرره على طول الشفرين , تفرك بظرها براسه المفلطحة , تبدا من خاتم طيزها وتاخذه بيدها الى الأعلى حتى يصل حدود عانتها ثم تعيده من حيث اتى , وانا لا املك الا اصدار بعض الاهات المكتومة بفعل ما حصل عليه زبي من متعة اسطورية , اصبح زبي الان في كامل انتصابه وصلابته القصوى , وأصبحت سوائل كسها تختلط بالماء الذي ما زال ينهمر على اجسادنا حتى قارب الحوض على الامتلاء .

اشارت لي بالجلوس فجلست مادا رجلي الى الامام . جلست مقابلي تضع فخذيها حول رجلي ثم بدات في الاقتراب تدريجيا وانا اقترب من جهتي حتى التقى كسها مع زبي , عاودت امساكه وعاودت العبث بكسها من خلال راسه , أصبحت فخذاها في وضع القرفصاء تقريبا فخذيها تقع اعلى رجلي ثم دنت حتى غاص هادي الصغير في باطن الكوكو فكان هو وضع الفارسة الذي تعشقه هدى والكوكو الذي يخصها , لم تكن مستعجلة هذه المرة بل استندت بيديها على حافة حوض الاستحمام ثم بدات بالصعود والهبوط البطيء بتلذذ واستمتاع بقيت هكذا لخمسة دقائق قضيتها انا بالعبث ببزازها كثيرا او خطف قبلة هنا او رضعة من نهدها حتى ارادت تغيير الوضع فقالت :
ــــ هو هادي الصغير مش لازم ينظف الكوكو من الخلف
ــــ أي صحيح ؟؟ لازم



وفي الوضع الخلفي وقوفا بعد ان انحنت لتقبض على حنفية الحمام كنت انا من أصابه الجنون هذه المرة , او ربما انني كنت اود الاستعجال والانهاء باقرب وقت او ربما هي طيزها المغمورة بالماء والشامبو وانزلاق بطني عليها في كل رهزة او هو شعرها المبلل الذي امسكته اجذبها من خلاله نحوي او هي كل ذلك ما جعلني ارهزها بكل قوة وسرعة الهمتها ان تبدأ بالصراخ بدلا من الاهات والارتجاف بدلا من التلوي الافعواني . استمرينا على ذلك لخمسة دقائق أخرى انهيناها بقذفة على قباب طيزها سال بعضها في شق فلقتيها وصولا الى حيث وصل , ثم وقفنا لنعاود تشغيل الدوش بعد ان أغلقت جهاز البخار حتى نظفنا اجسادنا من الشامبو وخرجنا بعد لففنا اجسادنا كل بمنشفته
بعيدا عن حوار ما بعد هذه التجربة فقد عشت مع هدى أمسية لا تنسى وعاشت هي أمسية للذكرى لا اظنها ستغادر ذاكرتها لفترة طويلة قادمة , هذا ما قالته لي على اية حال ونحن في طريقنا الى مكان وقوف سيارتي حيث انزلتني واخذت طريقها الى منزلها لتنام الى الصباح كما اخبرتني بعد ذلك , كانت الساعة حينها هي الثامنة والنصف مساءا حيث قضينا حوالي خمسة ساعات من ممارسة فجور الخيانة ولذة الجنس الممتع .....

ساختم هذا الجزء عند هذه النقطة
الجزء القادم سيكون عامرا بالاحداث والتفاعلات فما اثارته هدى لدى هادي من تساؤلات ستكون مجالا خصبا للتطورات
طبيعة علاقة هدى وامل وعلاقة هادي بها ستكون ذات أهمية كبيرة
بسمة ومحسن وامانيهما بالتقرب اكثر من هادي هي أيضا موضوع هام
علاقة محسن بزوجته هدى وعشيقته بسمة هي كذلك موضوع محوري وله دوره في الاحداث
ماذا حصل مع لينا الشقية ؟؟؟ ولماذا غابت عن الاحداث في الفترة السابقة ستكون حاضرة
كل ذلك وربما اكثر هي محور احداث الأجزاء القادمة
انتظروني
محبكم
شوفوني

الحلقة الحادية عشرة



يكمل هادي راويا بقية فصول قصته فيقول





اصبح تركيزي منصبا على استكشاف اسرار العلاقة التي تبدو غير واضحة لي بين أمل والدكتورة هدى , وما زاد شكوكي حول وجود علاقة غير عادية بينهما ان أمل والدكتورة هدى تعرفان بعضهما منذ امد بعيد . فهدى وامل تعملان في نفس المشفى ثلاث سنوات قبل زواجي من امل عن طريق اختي زهرة كما رويت لكم في البداية , وبالرغم ان هدى اكبر عمرا لسنتين اوثلاث من امل الا ان طول العشرة بينهما ربما قد كون بينهما علاقة خاصة قد تكون تجاوزت مسألة الزمالة وحتى الصداقة , اكثر من ذلك انهما تخرجتا من نفس الجامعة وان كانت هدى تسبق امل ولكن لعلاقة كليتي التمريض والطب ببعضهما ربما كان لهما علاقة سبقت الوظيفة الى أيام الدراسة . ما هي هذه العلاقة وما هي ابعادها ؟؟ أسئلة حيرتني كثيرا خصوصا ان امل لم تصرح لي بالكثير من التفاصيل عنها ..



لا تجري بما تشتهي السفن , فبسمة ومحسن لا يتركون لي مجالا للتفرغ والتدبير لشيء كنت اقصده , فالمكالمات تتوالى . ودلع بسمة وتغنجها لا ينتهي ولا يبدو انه سينتهي الا بحدث مهم , بعد أسبوع سالتقي بهما في عشاء عمل كما وصفه محسن او انه عشاء احتفالي , بصدور قرار الاعفاء , وربما يكون لاهداف أخرى بالنسبة لبسمة .


على محور هدى وامل هناك مفتاح مهم لا بد من الاستفادة منه , انها اختي زهرة .... لماذا لم اتذكرها منذ فترة ليست قصيرة , نسيتها ونسيت أوضاعها الزوجية , حتى انني نسيت ان اسال امل عن اخبارها ولم التقيها في أي من زياراتها لوالدينا في منزل العائلة , لا بد ان اكلمها بالهاتف على الأقل , فقد اجد لديها ما ينير لي طريقا كنت اظنه صعبا في فهم علاقة امل وهدى .

طلبتها على الهاتف الجوال


ـــ الوووووو كيفك زهرة ؟؟ وكيف الأحوال ؟؟؟
ــــ منيح اللي تذكرتني , الحق علي اللي زوجتك صاحبتي اللي اخذتك مني وما تركتش لي فيك حاجة ههههه


تحدثنا عن العائلة , تحدثنا عن زوجها مجدي ومشاريعه المستقبلية , اطمانيت عليها وسالتها ان كانت حامل بالبوبو ام لا فاجابت بان هذا مشروع مؤجل برغبة من زوجها , سالتني عن اخباري مع امل زوجتي وسالتني عن ابننا الصغير واخبار صحته وغير ذلك من مواضيع اعتيادية في مثل هذه المكالمات , حتى قلت لها

ــــ ما علينا . انا كان لي سؤال محرج شوي لالك بخصوص علاقة امل والدكتورة هدى , هما بيعرفوا بعض من زمان يعني ؟؟
ــــ امممممممم وشو مناسبة هيك سؤال بهالوقت
ــــــ بصراحة امل اقلقتني بهدى وجوز هدى الدكتور محسن وعاوزاني اساعدهم كثير وعالطالعة والنازلة ما الها الا سيرة الدكتورة هدى , حتى اني صرت شك بعلاقتهم المبالغ فيها مع بعضهم
ـــــ ايه ... هي هدى وامل من نفس الحارة بالاصل وكانوا جيران ودارسين بمدرسة واحدة طول عمرهم بعرفوا بعض كثير منيح
ــــ ايوه ايوه هيك لكان !!!! واكيد كل اسرارهم مع بعضهم
ــــــ هو من ناحية الاسرار كلامك مزبوط . امل وهدى ما حد بيعرف اسرارهم غير هما نفسهم
ـــــ يعني انتي ما بتعرفي شي عنهم ؟؟؟؟
ـــــ يعني شوي مو كثير ههههههه
ـــــ هدول الشوي بدي اعرفهم انا ههههه . ممكن ؟
ـــ ما في مشكلة , ما نتا اخوي ومش رح خبي عنك شي اكيد
ــــ كثير منيح . لكان لازم شوفك هاليومين ونكمل حكي , بس لو سمحتي ما تحكي شي لامل او هدى عن ياللي حكيناه بخصوصهم . انا بس عاوز افهم علشان اعرف اتصرف مع هدى وزوجها
ـــ تكرم هادي , بكرة المساء انا بمر عند الوالد ومنها بشوفك وبنحكي
ــــ ايه هيك كثير كثير منيح , اتفقنا





في اليوم التالي جاءت زهرة فعلا لزيارة والدي ووالدتي في بيت العائلة وهم يقطنون في الطابق العلوي في منزل العائلة كما بينت لكم في بداية القصة , كانت امل على علم بزيارة زهرة لمنزل العائلة لذلك فقد حرصت على ان تتواجد في بيت العائلة أيضا وقت زيارة زهرة , كان لا بد لي من الانفراد بزهرة دون وجود امل او غيرها , وبعد ان اطمانت زهرة على ابوها وامها وجالستهم لفترة من الوقت , قامت زهرة وكانت جريئة جدا حينما قالت لي انها تريدني على انفراد لموضوع خاص بيننا , لم يكن هذا غريبا كثيرا فهو مبرر على كل حال فهي اختي وليس من المستغرب ان يكون لنا حديث خاص بعيدا عن البقية , ولن نعدم الوسيلة انا او هي لتبريره باي حجة ستكون مقبولة ولا تثير الشكوك



جلسنا في غرفة منزوية ودار بيننا حوارا طويلا حول امل وهدى وبعض الكلام تطرق الى زوج زهرة المهندس مجدي وطموحاته الاستثمارية , وقد وجدنا ان موضوع مجدي هو قارب النجاة لنا كمبرر لانفرادنا هذا حيث اتفقنا ان يكون ردنا على أي سؤال حول هذا الموضوع بان زهرة جاءت لتعرض علي مشاركة مجدي في مشروعه المقترح وانني اعتذرت لعدم قدرتي المالية ...

في موضوع امل وهدى فقد كان حوارا طويلا رغم اننا لم نستغرق الكثير من الوقت . في هذه العجالة الزمنية الغنية بالمعلومات استمعت الى زهرة وما اكتشفته هي بحكم قربها من الاثنتين عن اسرار علاقتهما , كانت المعلومات صادمة بالنسبة لي .

امل وهدى تربيتا في حارة واحدة . تربطهما علاقة قديمة بدات منذ الطفولة . اهل هدى واهل امل أيضا جيران متلاصقين تقريبا فكانت العلاقات متشابكة بين العائلتين . من هذه العلاقات كانت علاقة غرامية في أيام المراهقة المبكرة ( بعمر من 15- 18 عام ) بين امل وشقيق هدى . تطورت هذه العلاقة أيام الثانوية العامة الى احتكاكات جنسية صريحة بينهما , هدى اكتشفت هذه العلاقة بتفاصيلها بل انها امسكت بهما متلبسين وبحكم صداقتها القوية مع امل وقربها منها فقد استطاعت استغلال هذا الوضع لاقامة علاقة سحاق بينهما بدات منذ السنوات الأولى لهدى في الجامعة عندما كانت امل في الثانوية . لم يكتب لعلاقة امل وشقيق هدى النجاح بسبب سفر شقيق هدى بعد الثانوية الى دولة أخرى للدراسة و انقطاعهما عن بعضهما وهناك لم يوفق في الدراسة وتحول الى سوق العمل مغتربا مما حدا باهل امل رفض تزويجها له رغم محاولته ذلك ولكن على استحياء وانتهت الأمور عند هذه النقطة معه , الا ان هدى وامل بقيتا متلازمتين وبقيت علاقتهما السحاقية مستمرة حتى ان هدى واثناء علاقتها مع زوجها الحالي حبيبها السابق كانت كلما تعود من الجامعة مثارة بعد لقاءها بمحسن كانت تسارع الى امل لتطفيء لها نيران شهوتها . التفاصيل كثيرة واكتفي بهذا القدر



سؤالين سالتهما لزهرة تعليقا على هذه المعلومات


الأول : كيف عرفتي كل هالمعلومات المهمة ؟؟؟ والثاني : لماذا نصحتني بالزواج من امل رغم معرفتها هذه المعلومات ؟؟؟


وكان جوابها انها كانت تعرف ان هدى وامل جارتين ولكنها لم تكن تعلم قصة علاقة امل بشقيق هدى الا بعد زواجي منها ولذلك فانها لم تخبرني بذلك وهي أيضا اكدت انها حتى لو عرفت فلم تكن لتغير رايها بامل فعلاقة حب بريئة كان قصدها الزواج وان كان قد تخللها بعض الاحتكاكات الشهوانية وهي أمور طبيعية في هذا العمر . ثم انتهت من حيث بدات دون توغل في العلاقة الى ما لا يحمد عقباه لا تؤثر على رايها بامل وانها ما زالت تعتقد انها الزوجة المناسبة لي وقد اكدت لها ذلك ولم اشكك في صدق نواياها ولا حتى رايها , بان تعلق امل بأحد جيرانها في سن المراهقة ووصول الامر بينهما الى حد تبادل القبل او التلامس الجنسي دون ممارسات جنسية صريحة لا يعتبر مشكلة كبيرة ما دام الامر لم يتجاوز ذلك ...

سالت زهرة سؤالا محرجا بعض الشيء فلم يسبق لنا ان تحدثنا بمثل هذه الصراحة وبمثل هذه الالفاظ سابقا


سالتها ان كانت تتوقع ان علاقتهما السحاقية ما زالت مستمرة رغم زواجهما الاثنتين ؟؟ , فاستغربت السؤال وكأنه فتح في ذهنها شيئا كانت تتجاهله وقالت :
هااااه معقووووول . بصراحة ماني متاكده من هيك شي . لكن كلامك هذا ممكن .... معقوووول انا ما بعرف , تعرف ان سؤالك بمحله اصل علاقتهن ببعضهن كثييير كثير قوية وممكن يكون هذا هو السبب . اتركني شوي اشمشم حول الموضوع بلكي طلع معي شي ...

فقلت لها :


انا ما بدي ياكي تغيري علاقتك باي واحده منهن , بضلوا صاحباتك ولا انا بهمني أي علاقة بينهن شو ما كانت , لكن هي بس استفسارات لاني شعرت بشي غير طبيعي بعلاقتهن ببعض وقلت ما حد ممكن يفهمني غير اختي زهرة وانا بصراحة لازم كون فاهم كلشي , ما هيك ؟؟
زهرة : اكيد هذا حقك ويمكن أكون انا قصرت وما خبرتك بهيك أشياء لكن انا كان قصدي انها أمور من الماضي اللي انتهى وراح بحال سبيله وخلاص
هادي : اكيد هو مجرد ماضي وراح بحال سبيله وامل ما في احسن منها ورايي فيها ما تغير ولا رح يتغير


انتهى حديثي مع زهرة الى نتائج مهمة جدا , وقد بدات بعده ادرك الكثير عن طبيعة علاقة هدى وامل رغم ان هناك بعض الجوانب التي ما زالت تحيطها جدران السرية وظلام الخصوصية

عودة الى لينا حتى لا ننساها في خضم ما يجري , ففي هذه الاثناء عاد زوجها في إجازة لثلاثة أسابيع , وهي الان تقضي معه الاجازة التي لا بد ستكون عامرة بلقاءاتهم الحميمية الجنسية الملتهبة , فالممارسة يوميا اثناء الاجازة سوف تغنيها عن التفكير بي وبلقاءاتي معها وستستمتع مع زوجها متعة خاصة . فقد اتصلت بي لتخبرني انهم سيقضون أسبوعا في احد المنتجعات السياحية المعروفة وتمنيت لها قضاء إجازة ممتعة مع بعلها ....




غدا هو موعد احتفالي مع الدكتور محسن وسكرتيرته الخاصة وعشيقته بسمة . سنحتفل في احد الفنادق ذات النجوم الخمسة . سيتضمن هذا اللقاء تناول العشاء والسهر لوقت مقبول ليلا فاليوم التالي هو الجمعة وهو يوم عطلة لنا جميعا , الا ان تلك الليلة لا تخلو عادة من اللقاءات الحميمية الحمراء , فكيف ستسير الأمور ؟؟ دعونا نرى ....




امل تعرف ذلك الموعد ولكنني استدركت لاخبرها بانني قد اتاخر ليلا فلا ينبغي لها ان تنتظرني كثيرا وانه يمكن لها ان تاوي الى النوم اذا زاد تاخيري عن الوقت المناسب , ولنؤجل ليلتنا الخميسية الحمراء الى الليلة التالية وذلك من باب التغيير الاجباري بسبب التزامي في هذا الموعد ....

قبل انطلاقي الى فندق الميريديان حيث موعدي مع الدكتور محسن , ارتديت ملابسي الرسمية بطقمي الداكن اللون وربطة العنق الحمراء . ساعدتني امل زوجتي الغالية لابدو بأفضل صورة في هذا المكان والمناسبة وبما يليق بها وبي نظرا لموقعي الوظيفي والاجتماعي .


ذهبت بعد التنسيق مع محسن مستقلا سيارتي . التقينا في موقف السيارات حيث أوقف كل منا سيارته . محسن ببدلته الرسمية المشابهه لبدلتي الا من بعض مستويات الألوان , أما بسمة فقد سبقها عطرها وهي تترجل من السيارة . وأول ما ظهر منها هي رجلها اليمين العارية الا من جواربها السوداء الشفافة , وما ان ترجلت حتى رايتها تلبس معطفا خفيفا باللون البنفسجي وشعرها الحريري الذي يبدوانها قد اكثرت العناية به قبل ان تحضر كان يتماوج على كتفها وهي تهم بالخروج . ينفث نحوي امواجا من العطر الانثوي الساحر , معطفها يستر الى ما تحت ركبتيها عندما وقفت الا ان حركة خطواتها كانت تكشف لي شيئا من اسفل فخذيها التي تبدو عارية أيضا مع لمعان جواربها . تبدو وقد اعتنت بنفسها على اكمل وجه . شفتاها مصبوغتان بالاحمر الفاقع , عيناها ورموشها وحمرة خدها تدل على انها شبيهة بكبار الفنانات والممثلات عندما يظهرن امام الجمهور . هي فعلا جميلة وقوامها ممشوق وتقاسيم جسدها من ذلك الصنف المتوسط في كل شيء فكانت فعلا ساحرة وملفتة للنظر بشكل صارخ .


بسمة : مساء الخير استاز هادي .
هادي : مساء الانوار بسمة , كيفك وكيف الاخبار ؟؟
بسمة : عتبانه عليك كثير كثير , يعني لازم ننتظر حتى تكون في مناسبة حتى نشوفك ونطلع لنا هيك مشوار
محسن : مساء الفل هادي . سيبك من بسمة وعتبها , هاي دايما ما بيعجبها شي , سكرتيرتي وانا عارفها
هادي : معلش يا جماعة , اصل المشاغل تأخذ مني معظم وقتي , وبتبقوا حبايبنا واصحابنا وياريت كل يوم شوفكم لكن ما باليد حيلة
بسمة : ايوه ايوه !!! اتفقوا عليا انتوا الاثنين مهو انا دايما الحيط المايل !!!
هادي : له له بسمة , انتي الشمعة المنورة والملكة المتوجة على عرش الاناقة والجمال والبنت الحلوة الجميلة الامورة . لكن حظك هيك وقعتي بين اثنين خناشير ما يعرفوش حاجة بالاتيكيت , لازم تستحملي هههههه ما هيك ؟؟؟
بسمة : شكرا يا استاز . رح استحمل كرمال عيونك بس , انتا هيك راضيتني بكلمتين حلوين , ماشي الحال انا موافقة
محسن : خلينا ندخل وبعدين نكمل رغي حكي بالمطعم بلا ما العالم يضل عيونهم علينا ونحنا واقفين هنا
هادي : مهو طبيعي يكون العالم عيونهم علينا !! مهو الجمال والاناقة كله ماشي حدنا . كيف بدهم العالم يشيلوا عيونهم عنه ؟؟؟!!!!
بسمة : لا لا هيك كثير , قلبي الضعيف ما بتحمل هيك حكي حلو
محسن : يالا يا جماعة ,,,, تفضلوا ..........

الاستقبال المتميز في الريسبشن يدل على ان محسن وبسمة من عملاء الفندق الدائمين , فالجميع يناديهم باسمائهم مرفقة بعبارات الاحترام المالوفة من موظفي الفنادق . رافقنا احدهم الى المطعم الواقع في الطابق العلوي . طاولة تقع في ركن هاديء من المطعم تعتليها لوحة مكتوب عليها محجوز وحولها تلك التجهيزات الروتينية لطاولات المطاعم الفخمة , أجواء الصيف الحارة نسبيا جعلت بسمة تتخلص من معطفها وناولته للنادل قبل ان تدعوني للجلوس , الا ان النادل نصحني ومحسن ان نتخلص من جاكيتاتنا ونناولها له , وضعنا هواتفنا وسجائرنا على الطاولة واخذ هو ما زاد من ملابسنا ليحتفظ بها بعيدا في مكان آمن بالتأكيد ..



ابتسامتها لم تغادرها وهي تدعوني للجلوس , بسمة ما تحت المعطف شيء مختلف تماما عنها وهي ترتدي المعطف , بلوزة صفراء تكاد ان تتشقق من صدرها الناهد , فتحتها المتوسطة تظهر شق الجنون الواقع بين بزازها . جيبتها الميني السوداء لا تخفي اكثر من ثلث فخذيها لحدود طيزها تقريبا . ليست ضيقة كثيرا ولكنها مع كعب حذائها العالي جعلت قوامها وجسدها اكثر فجورا وهي تزيح المقعد لتسمح لي بالجلوس عليه , مررت من امامها اتنسم رائحة عطرها الاخاذ واخذت مقعدي . جلست مقابلي تماما وجلس محسن بجانبها ......

النوافذ الزجاجية التي تغطي غالبية جدران المكان . , وموقع المطعم في الطابق 17 الأخير من الفندق , اعطانا مساحة لرؤية انوار المدينة من الأعلى , المنظر من هنا خلاب وساحر . هو ساحر في مجال الرؤية البعيد لاجواء المدينة الهادئة في ليلة خميسية يقضيها الأغلبية بين غرف النوم او المطاعم والمتنزهات والفنادق والحدائق, وهو ساحر أيضا في مجال الرؤية القريب لوجود العديد من الجميلات على بعد امتار او سنتمترات من مرمى بصري , جاذبية الانوثة والجمال وجاذبية الطبيعة الخلابة وجاذبية المكان والزمان جعلت من الجلسة مناسبة للاسترخاء والاستمتاع .. التراس الواقع امام المطعم مع بعض الزبائن المتناثرين على طاولاته هنا وهناك . نسمات الهواء القادمة من التراس رغم تشغيل أجهزة التكييف في الركن الذي نجلس به , صوت الموسيقى الهادئة الذي ينطلق من فرقة الفندق مع ذلك المطرب الذي يغني بعض الأغاني القديمة على نغمات العود الشجية , ابتسامات بسمة التي لا تنقطع ,, سحر انوثتها الطاغي على كل من عداها في المكان , جعل كل شيء في ذلك الوقت ساحرا وجميلا ززز






يبدو ان لمحسن الحق في اعتمادها عشيقة له دون زوجته الدكتورة هدى , ففيها كل ما يجعله متيما بها عاشقا لسحر انوثتها ولا أقول جمالها فزوجته هدى لا تقل عنها جمالا ولكن للانوثة وسحرها مقومات أخرى قد تتقنها بسمة وتعجز عنها هدى خصوصا بعد سنوات من زواجهم ( هكذا هم الرجال الأغنياء سرعان ما يقعون فريسة للخيانة بحجة ما يسمى بالملل الزوجي ) وقد كان ذلك واضحا من اقبال هدى على فراشي بحجة اصطنعتها لنفسها وهي ذات الحجة التي يستغلها محسن لخيانتها مع بسمة فكلاهما متعادلان . فهدى وجدت في صديق زوجتها الذي هو انا ما يجدد حياتها الجنسية بعدما علمت من امل أسلوب معاشرتي للنساء وزاد تعلقها اكثر بعدما جربت لذة مختلفة من زبري المعقوف الذي وقعت متيمة في الاستمتاع بعقفته المحببة لكسها , وكذلك محسن فقد وجد في بسمة تلك الشابة الجميلة الساحرة بانوثتها الطاغية اما حول طريقة ممارستها فهذا ما لا اعلمه ولكن يبدو انها عندها من الإمكانات ما هو مفقود عند هدى , فلكل امراة شخصية جنسية مختلفة هي بالتأكيد هويتها السكسية التي لا تظهر الا في غرفة النوم .......

حديثنا غلبت عليه المجاملات مع تعبير محسن كثيرا عن شكره لجهودي في تخليص معاملاته في الدائرة التي اعمل بها وسعادته البالغة بانه بات جاهزا لاتمام مشروع العمر بالنسبة له وهو توسعة المشفى ليشمل تخصصات جديدة واقسام مستحدثة مزودة باحدث الأجهزة الطبية على مستوى العالم لتمكنه من ان يكون الأول في القطر الذي يقتني هذه الأجهزة والامكانيات المتطورة . لا شك ان بسمة ترى انها بمساعدتها له في هذا المشروع فانها قد امتلكت فرصة عمرها أيضا في الاقتراب منه اكثر فاكثر واحتواءه في احضانها الدافئة لزمن أطول على اقل تقدير , اما وجودي انا في هذا الجو فهو لقناعتهم الاثنين بضرورة مساعدتي لهم لاستكمال ما بدأوه وهم بذلك لن يدخروا جهدا لارضائي ومحاولة بقائي لجانبهم حتى اكتمال المشروع على اقل تقدير أيضا ......



كان بامكاني قبض الأموال منهم كرشوة نقدية او عينية نظير ما قدمته وما ساقدمه لهم ولكن انفتي ومبادئي الثابتة كانت حائلا دوون ذلك فلجأوا الى هذا الأسلوب الذي يقربهم مني اكثر فاكثر ولا ادري ما هي العروض الأخرى التي سوف اتلقاها في هذا الموضوع .... فما زال لي دور اقدمه . من جهتي لا اعتراض لدي فعلاقتي بهدى ومحاولاتي استكشاف علاقتها بزوجتي لم تنتهي بعد أيضا , فماذا تخبئه لي الاقدار ؟؟ دعونا نرى

لم تكن حركات رجلي بسمة المقابلة لي طبيعية , فهي تقترب برجلها لتلامس رجلي ثم تبعدها بحجة انها تفاجأت ثم تكملها بابتسامة اكثر اغراءا من ملامسة رجلها وكل ذلك دون ان يتنبه محسن الى هذا التراسل المستمر بيني وبينها , تنحني بصدرها الى الامام تسكب لي الماء او تقرب مني شيئا تراه ضروريا فتتدلى بزازها فارجة اكثر فيما بينهما ومظهرة اكثر لاستدارتهما وجمال شقهما الفاصل بينهما يزيدها جمالا ذلك العقد الذهبي الذي يتدلى كل مرة متارجحا بينهما ليزيد صدرها لمعانا فوق لمعانه .



تناولنا عشاءنا في هذه الأجواء الحالمة , كان عشاءا يليق بالمقام وبالمناسبة , عشاءا لذيذا احتوى على كل ما لذ وطاب من الماكولات . وفور ان انهينا العشاء في العاشرة مساءا تقريبا فاجأني محسن بفكرة اننا سنتناول الحلوى ونحتفل احتفالا خاصا بالمناسبة ولكن ليس هنا , بل في الجناح الخاص الذي استاجره لهذه المناسبة بحجة اننا بهذه الطريقة نحافظ على خصوصيتنا ونعطي المناسبة أهميتها ورونقها اذ انه ينبغي ان نحتفل بها بشكل يليق بها ...


هادي : نحنا هيك رح نتاخر كثير , انا فلت هما ساعتين زمن وارجع البيت
محسن : ما عليش مهو بكرة الجمعة عطلة وتبقى تأخذ راحتك بالنوم الصبح
هادي : ايوة يا محسن بكرة الجمعة لكن الليلة ليلة الخميس على الجمعة هههه وانتا عارف الباقي هههههه
بسمة : امممممممممم باين عليك مش ناوي تفوت الليلة عليك استاز هادي . ولا يهمك رح نبقى نعوضك بشي احسن منها , ما يكون لك فكر
هادي : ايه بس انا بالنسبالي ما في شي ممكن يعوض مثل هيك ليلة
بسمة : يبدو انه ثقتك فينا كثير قليلة . ما عليه !!! انا رح اثبتلك العكس
محسن : استاز هادي , السهرة مع بسمة ما بتتعوض لا تفوتها على نفسك , يالا بينا ننزل تحت وبرده نبقى نكمل حكي براحتنا



احضر لنا النادل ما اخذه من ملابسنا , ارتديناها على عجل واخذنا طريقنا بدلالة احد موظفي الفندق الى الطابق الخامس حيث الجناح الذي استاجره محسن . جناح بغرفتي نوم كل منهما ملحق بها حمام و صالة جلوس واسعة مع طقم كنب فاخر و بها حمام واسع , غرفة ساونا , فيها شاشة تلفزيونية كبيرة وفي طرف الصالة هناك طاولة سفرة كبيرة بستة مقاعد و الطاولة مليئة بالاشياء المغطاة التي لم ادرك طبيعتها بعد ,,,, هناك ثلاجة كبيرة بواجهة زجاجيىة في جانب اخر تبدو مليئة بالمشروبات ,,,,

تلك ملاحظاتي الأولية ولا ادري عن غرف النوم ومحتوياتها ,, يبدو جناحا رغم ان حجمه المتوسط الا انه فاخر الى درجة كبيرة فذلك هو مستوى الفندق على كل حال ...

جلس محسن وبسمة على كنبة وجلست مقابلهم متعمدا هذه المرة . كنا قد قد اعدنا خلع ثقيل ملابسنا وبانت فخذي بسمة بكل وضوح الان فليس هناك طاولة تخفيهما عني , ما ان جلست هي وجلست انا مقابلها حتى فرجت ما بين فخذيها واعادتهما بسرعة لم تكن كافية لتخفي عني لون كلوتها الأحمر ...لمحته ولمحت انتفاخ كسها . لمحت بياض جسدها بعد نهاية حافة جواربها السوداء الشفافة اللامعة , ابتسمت كعادتها وأغلقت رجليها .....

محسن : لازم اليوم نحتفل احتفال كبير على شرف ضيفنا الأستاذ هادي , والا شو رايك بسمة ,,
بسمة : الظاهر اننا مش محل ثقة للأستاذ هادي , لكن أتمنى انه يغير راية بعد سهرتنا اليوم
هادي : لا معقول هالحكي , انتم الخير والبركة , وانا سعيد جدا اني معاكم الليلة , واذا كان على الخميس والجمعة فنبقى نعوضها بكرة يا ستي !!!!
محسن : مش عاوزين نبدا والا شو ؟؟
هادي : نبدا يا سيدي , ما في شي ورانا هههههه
محسن ضاربا بسمة ضربة خفيفة على فخذها : يالا قومي لنشوف شو حضرتي لالنا
هادي : هيا بسمة اللي جهزت الموضوع ؟؟
محسن : طبعا هيا مفيش غيرها . هو غيرها يقدر يعمل مثلها أصلا ؟؟
هادي : على هيك رح تكون ليلتنا مولعة نار هههههه
محسن : ايش قصدك هادي هههههه
هادي : لا ولا شي . لكن واحدة بهيك حلاوة واناقة شو رح يطلع معها غير أشياء حلوة ؟؟؟
محسن : شفت انك بلشت تعرف الأشياء على حقيقتها هلا
هادي : انا عارف من زمان لكن لازم نثقل شوي عالبنات الحلوين حتى يطلعوا كل ياللي عندهم ونبقى نحنا المستفيدين , والا شو رايك ؟؟
بسمة : انا الحكي ما بياثر فيني , المهم الفعل وسيبك من كل الحكي



قامت بسمة لتكشف الاغطية عن الحلويات والفواكه الموجودة على طاولة السفرة , احضرت الكثير من المشروبات من الثلاجة واحضرت الكؤوس , اطفأت الانوار , انارت الشموع على طاولة السفرة . شغلت اغنية لعبد الحليم حافظ ( جانا الهوى جانا ورمانا الهوا رمانا ) وعلى إيقاع الاغنية طلبت منا النهوض والجلوس على السفرة وعلى وقع خطواتنا متوجهين الى السفرة كانت بسمة تتمايل بخصرها راقصة على إيقاع الاغنية ,


جلست ومحسن متجاورين مبتسمين فرحا , وبحركاتها الراقصة اقتربت مني لتنحني واضعة نهديها على بعد سنتميترات من وجهي , منحنية تهز طيزها على إيقاع الاغنية لتحكها في كتفي وذراعي تناولت علبة بيرة وسكبتها في كاسي على مهل , وسكبت مثلها لمحسن , ثم ابتعدت جانبا لتسكب كاسا أخرى لها

كيكة كبيرة مزينة بالفواكه والشوكولاته تتوسط الطاولة , والكثير من أنواع الحلويات والفواكه الطازجة المقطعة والمقشرة على الطاولة , وأنواع مختلفة من المشروبات احضرتها
قالت متمايلة راقصة
وهلا لازم الأستاذ يقطع الكيكة ونبدا بشرب نخب نجاح مشروعنا الكبير



ناولتني سكينا طويلا ووقفنا ثلاثتنا متجاورين كنت انا من اتوسطهم حيث تناولت السكين وقطعت من الكيكة مثلثا متوسط الحجم واردت التوقف الا انها الحت ان اقطع ثلاث مثلثات واحدا لكل واحد منا فهي لن تاكل الكيكة الا اذا كنت انا من قطعتها
انهيت تقطيع المثلثات الثلاث على وقع تصفيق من كليهما وما ان وضعت السكين جانبا حتى صافحتني ثم احتضنتني واضعة صدرها على صدري تضغطه بقوة ثم قبلتني في خدي قبل ان تنتقل بقبلتها الى شفتي بقبلة خاطفة , انتقلت الى محسن لتفعل معه نفس الشيء ثم احتضنني محسن مباركا نجاح المشروع , باركت له مشروعه وتمنيت له التوفيق وعدنا الى الجلوس

شربنا نخب نجاح المشروع بعد ان قرعنا كؤوسنا ببعضها , كنت ضيفا مدللا عند بسمة , تقطع الكيك من طبقها وتضعه في فمي بشوكتها ثم تمتص الشوكة لتعيد التقاط قطعة لها , تبلل الشوكة بلعابها ثم تقطع بها قطعة أخرى تناولني إياها بفمي وهكذا , مرة قطعة موز ومرة قطعة مانجو وأخرى من الكيوي وأخرى من التفاح حتى أصبحت لا اقوى على تناول المزيد فتطلب مني ان اشرب البيرة فهي ستريحني اكثر
محسن : شو بسمة , عاوزين نقضيها اكل وشرب ؟؟؟ يرضيكي هيك يعني
بسمة : انتا تؤمر دكتور محسن
محسن : طيب شوفيلك اغنية حلوة على مزاجك وفرجي لهادي وصلة رقص من اللي بالي بالك ههههه
بسمة : حاضر , الأستاذ هادي غالي عليا والطلب رخيص

يبدو انها من عشاق عبد الحليم حافظ ورومانسيته الحالمه و ربما ان اغانيه هي من تعطيها المجال للتعبير بجسدها ورقصها عما لا تستطيعه كلماتها , فاذا كان اللسان يتوارى في الفم خجلا فان الجسد الانثوي يجد مجده في الظهور والاستعراض ,,,

فعلى انغام اغنية ( زي الهوا يا حبيبي زي الهوا ) بدات بسمة تتمايل بتغنج مثير . تفتح شفتيها تغني مع عبد الحليم دون ان تصدر صوتا. كانت ترقص باحترافية اذهلتني وجعلت عيناي تتسمر عليها متابعا كل حركاتها وسكناتها ,,, تهز طيزها وتنحني قليلا موجهة طيزها نحونا في حركة مثيرة , وكلما زاد انحنائها زاد نحسار جيبتها الميني القصيرة حتى ظهرت اسفل فلقتي مؤخرتها , كلوتها الأحمر يتناغم مع بياض طيزها وانتفاخ فلقتيها وترجرجهما , المشهد لا شك انه مثير ... غيرت اتجاه مقعدي لاقابلها بدلا من الالتفاف براسي نحوها ففعل محسن مثلي لنقابل بعضنا انا ومحسن على جانب الطاولة تفصلنا مسافة مترا ونصف تقريبا وبسمة تتلوى بجسدها امامنا في أجواء عامرة بالاثارة , ارادت زيادة الجرعة فبدات بالابتعاد الى ركن الصالة البعيد تهز طيزها بفجور ثم تلتف لتعود الينا تهز بزازها بفجور اكبر , صفقنا لها واثنينا على حرفيتها في الرقص . ومع سخونة الأجواء كان لا بد لها من زيادة الجرعة اكثر فاكثر , اقتربت منا واستقرت ترقص فيما بيننا في تلك المتر والنصف امام السفرة . يبدو انها جاءت لترينا المشهد بوضع الزووووم المقرب طيزها تهتز بحركة متناغمة مع بزازها , مرة تتوجه نحوي لتعطيني صدرها تهز بزازها امامي بينما طيزها مقابلة لوجه محسن ثم تعكس الاتجاهات لتفعل العكس
محسن لم يتوانى عن صفع طيزها والتحسيس عليها بينما كانت بزازها تتراقص على بعد مليمترات من وجهي , بل انني في احدى المرات غرست انفي بينهما اتنسم عبير عطرها واتلمس نعومة هذه المنطقة القاتلة لكل مقاومة ذكورية , لم أتمكن من منع نفسي حينها من قبلة خاطفة طبعتها سريعا على هذه المنطقة .... بدات حصون مقاومتي بالتهاوي شيئا فشيئا , فالمشهد والأجواء وجرعات البيرة التي زادت عن أربعة كؤوس جعلتني في حالة استثارة جنسية قصوى , لم يظهر ذلك على زبري الذي كان نصف منتصب و لكنه ظهر على وجهي كما اعتقد وظهر اكثر على انفاسي التي بدات تتسارع واطرافي التي أصبحت تتحرك بلا إرادة مني ,



لا يبدو ان هذه الليلة ستنتهي بشكل روتيني , فكل ما حصل ويحصل ينبيء بان الأمور في طريقها الى شيء مختلف و لم يكن هذا هو تفكيري حينها فقد كان تفكيري في حالة شلل واصبح تركيزي منصبا على هذا الكائن الانثوي الذي يتمختر بالقرب مني في حركات اشعلت عندي كل مكامن الرغبة والهيجان . نسيت انني هنا لمحاولة ابعاد محسن عن بسمة خدمة لحبيبتي هدى وتلبية لرغبة زوجتي امل و نسيت ما قالته لي هدى بان هذه المراة لعوب وقادرة على الإيقاع باعتى الرجال , نسيت تحذيرها لي ان لا اقع في شباكها , نسيت اني وعدت امل بليلة حمراء غدا , نسيت كل شيء وتعلق تفكيري ونظري بهذا الكلوت الأحمر الذي يرسم تحته طيزا مستديرة طرية وجميلة الماثل امامي بعد ان انحنت بسمة كثيرا حتى لامس شعرها الأرض , مددت يدي كالمسير بالريموت كنترول اتحسس طيزها قبل ان امنحها بعبوصا بالسبابة انزلق الى كسها المنتفخ والذي يبدو رطبا
يا شقي !!!!!! قالتها هي تنهض لتستدير و تعطيني مشهدا اخر لصدرها وجعلت شعرها يتماوج على وجهي . شعرت بيدي وقد أصابها الشلل فبقيت ساكنا الا من عينان تحملقان في صدرها تستكشفان سحر بزازها الدفين المحبوس خلف هذه البلوزة الضيقة والسوتيان الأحمر كما هو واضح من حمالاته ....
لم تتوقف بسمة عند ذلك فبينما كان محسن يتحسس بزازها وطيزها جهتي , بدات بالتراجع بحركة راقصة حتى استقرت طيزها على حجري تحكها بزبري الذي بدأ عندها بالتعبير عن نفسه فانتصب وتصلب , صفعتها على فلقتها اليمين بيميني فقال أخخخخخخخخخخخخخ مو هيك خليك حنين انا نعومة وما بستحمل هههههه


وبلا سابق انذار ولا توقع كان هاتف محسن يضيء ويقرع مؤذنا بمكالمة واردة , لم نسمع صوته ولكن تشغيل اضاءة الهاتف انبات محسن بالمكالمة


أشار الى بسمة بالتوقف بعد ان شاهد الهاتف وطلب منها توقيف صوت التلفاز نهضت من فورها وتركتني في حالة يرثى لها , وما ان فصلت التلفاز بالريموت كنترول حتى توقف الهاتف عن الرنين .

محسن : هذي هدى مرتي , يا عالم شو بتريد هلا رغم انها عارفة اني مشغول ومو عوايدها تكلمني بهيك وقت
هادي لاهثا : طيب وين المشكلة , رد عليها وشوف شو بتريد ليكون في شيء ضروري
عاد الهاتف الى الرنين مرة أخرى بعد توقف للحظات قليلة
محسن : الو ....
................
محسن : مساء الخيرات , شو في بتحاكيني بهيك وقت ؟؟؟
................
محسن : وشو عملتيله ؟؟؟
................
محسن : يعني لازم هلا هلا
...................
محسن : طيب احكي مع الدكتور عصام لانه هو المناوب اليوم خليه يبعث لكم سيارة الإسعاف وانا هلا بحصلكم في المستشفى
.............
محسن : لا لا ما بتاخر , ما زال حكيتي معه هو رح يعمل اللازم وانا شي ريع ساعة بكون وصلت لعنده
............
محسن : مع السلامة

هادي : شو في يا محسن , هوا في حد من العيلة تعبان
محسن : ايه هذا الوالد , حالته متراجعه شوي ولازم نطمئن عليه بالمستشفى بسرعة
هادي : طيب يالا بينا لكان , خلينا نروح
محسن : لا لا انتا خليك هون مع بسمة وانا شي اقل من ساعة بكون رجعت لالكم , هو لازم ندخله للعناية المركزه ونعطيه اكسجين وشوية ادوية وهو يبقى كويس و الحالة معروفة وما في شي بخوف
هادي : يا صاحبي انا كنت بدي اروح معك اطمئن عالحاج بنفسي
محسن : متشكر جدا , هذا مو وقته لأننا جايين هنا نحتفل وبس و مثل ما قلت لك انتوا خليكوا هنا مبسوطين وانا رح اعمل اللازم وارجع لكم وهاي بسمة عندك بتقوم بالواجب وزيادة , ما يهمك شي ...
بسمة : روح انتا دكتور محسن وسيبنا انا وهادي بنكمل سهرتنا لوحدنا لبين ترجع , بلكي السيد هادي غير رايه وزادت ثقته فينا , او بلكي انا قدرت اعجبه اكثر بغيابك .... وابقى طمنا عالحاج اول ما توصل

غادر محسن وراحت معه السكرة وجت الفكرة


نسيت بسمة التي تقف بجانبي مبتسمة بذهول . نسيت زبري الذي اتذكره قبل قليل كان منتصبا , نسيت زوجتي امل التي لا بد انها يئست وخلدت الى النوم . نسيت كل شيء وبدات الأفكار تتوارد الى ذهني بلحظات
من ذا الذي رتب هذا الموقف ؟؟
هل هي مجرد اقدار ام انها ترتيبات مسبقة ؟؟
هل من المطلوب الإيقاع بي لمضاجعة هذه المخلوقة السكسية واستغلال هذا الحدث في مواقف قادمة ؟؟
هل هدى هي من رتبت لابعاد زوجها عن بسمة في هذه الليلة الخميسية لحاجتها اليه لتكمل معه السهرة ؟؟
هل محسن هو من يقدم لي كس بسمة كرشوة جنسية لما فعلته له بخصوص الإعفاءات ؟؟
والسؤال الأهم المبني على الحقيقة الواضحة
الحقيقة تقول ان بسمة وجسدها وكسها وكلها ستكون تحت تصرفي في اللحظات القادمة
السؤال : هل اقبل ان اضاجعها مفتونا بجمالها وانوثتها ؟؟ ام اتمنع حذرا وخوفا واحترازا من مخاطر الاقدام على ذلك الفعل ؟؟؟ وانتظر محسن لننهي هذه الليلة الى الدرجة التي وصلناها دون التقدم خطوات أخرى لا تخلو من المخاطر ( على فرض ان محسن سيعود أصلا )




كل هذه التوضيحات واجابات هذه الأسئلة سيقوم صديقي هادي باجابتكم عليها ولكن في الحلقة القادمة

انتظروني
محبكم
شوفوني


الحلقة الثانية عشرة


غادر محسن فغابت سكرتي وحضرت فكرتي كما ذكرنا في الحلقة السابقة

غادر محسن وتركني خلفه وحيدا مع بسمة التي كانت للتو تهرش طيزها وكسها بزبري المنتصب بفعل كل مستويات العهر والفجور الذي مارسته بسمة بكل جرأة وصلت حد الوقاحة , وبفعل كؤوس البيرة التي زادت عن الأربعة , وربما بفعل نوايا محسن الخبيثة في تقديمه لسكرتيرته الفاجرة لي كطبق جنسي شهي بعد عشاء شهي وحلوى شهية ومشروبات شهية فكان لا بد من استكمال المتع كلها في سهرة واحدة بطبق جنسي انثوي اكثر لذة وشهية . كل هذا كان بمثابة محفزات غيبت عقلي واستحضرت شهوتي . الا ان مغادرة محسن بالشكل الذي جرى جعلتني اعود الى بعض رشدي مرغما لا مختارا ,بينما بسمة ما زالت تقف مشدوهة من الموقف فلم تكن خطتهما تتضمن معالجة مثل هكذا موقف , فما العمل ؟؟؟



عدت الى الزاوية البعيدة لاستقر جالسا على الكنبة . تبعتني بسمة تتارجح بفعل بعض الثمالة وربما دلعا وتغنجا , فالتغنج للمراة من لزوميات مرحلة الثمالة عادة ,,

ـــ تشرب بيرة استاز هادي ؟؟؟ والا اسكب لك كوب عصير فرش ؟؟؟

ــــ عصير احسن , اصلي شربت بيرة كثير

عادت بعد دقيقة تحمل كوبين من كوكتيل الفواكه بالعسل

ـــــ اشرب وصحصح بعد الخضة اللي خضنا إياها محسن

ــــ فكرك ممكن نصحصح بعد اللي صار

ــــ انسى الموضوع وخلينا بنفسنا هلا , محسن هيتولى الموضوع ويخلصه ويرجع ما تخافش

مش اول مرة يحصل هيك شي , أصلا ابوه لمحسن هذا هو وضعه الصحي , علامات الشيخوخة وانتا عارف يا استاز السن هذا وضعه عادة

اقتربت لتجلس بجانبي تحك فخذها العاري بفخذي , تناولت علبة السجاير اشعلت سيجارتين بفمها وناولتني احداها وهي تنفث دخانها بالقرب من وجهي

ــ السيجارة هتريحك مبدئيا .

ـــ مبدئيا ممكن لكن بعد مبدئيا مين اللي هيريحني ؟؟؟

ــــ رجعنا لنغمة الثقة الناقصة , هيك بتزعلني منك هادي

ــــ ههههههه مش قصدي , لكن انا تاخرت كثير وصار لازم اروح البيت

ـــــ وتتركني لوحدي هنا ؟؟؟ معقول !!!!

ـــــ لا لا مش قصدي اكيد . لازم ننتظر محسن وبعدين نمشي مع بعض

ــــ انتا مش شايف انك محمل الامر اكثر مما يحتمل

ـــ شو قصدك ؟؟

ـــ قصدي انك تفكها شوي وخلينا ننبسط مع بعض على ما ييجي محسن , هيك افضل نبقى نستفيد من وقتنا بدل ما نبقى نندب هيك هههههه



في هذه الاثناء كنا قد شرينا نصف عصيرنا عندما امتدت يدها القريبة لتتحسس ظهري من فوق قميصي الرقيق . تتسلل شيئا فشيئا الى اعلى حتى وصلت رقبتي ومن تحت ياقة القميص كانت اصابعها تتلمس رقبتي بحركة بطيئة تتسم بالنعومة والهدوء , أبعدت يدها القريبة لتمتد يدها البعيدة الى فتحة قميصي فوق صدري بعد ان التوت بجذعها ليصطدم بزها القريب بكتفي بينما يدها تتسلل تحت قميصي لتداعب شعر صدري في حركة هي الاكثر اثارة بالنسبة لي فصدري هو واحد من اهم مكامن اثارتي عادة .

والحالة هذه , وحيث انني غير متشجع للذهاب معها بعيدا فقد ارتايت في لحظة ان اتبع سياسة الهروب الى الامام للتخلص من هذا الموقف

أبعدت يدها عني برفق وقلت

ــــ على فكرة انتي علاقتك بالدكتور محسن صارت كثير واضحة ومكشوفة لالي ولكثير ناس كمان , وهالشي ما اعتقد انه شي سليم , والا شو رايك ؟؟؟

رميت قنبلتي فانفجرت في وقتها , وبسمة انتفضت وعدلت جلستها في حركة بان من خلالها مفاجأتها ونرفزتها او استفزازها ان جاز التعبير

ــــ شو قصدك استاز ؟؟؟

ــــ انتي عارفة قصدي كثير منيح , وانا الحقيقة من زمان كنت حابب ان استغل أي فرصة لقول لك هالشي , واظن هلا صار وقته

ــــ ما تنسى اني سكرتيرته لصاحبك الدكتور محسن وشغلي بيفرض علي كون معه بكل المواقف لان وظيفتي اكثر من مجرد سكرتيرة

ـــ ايش يعني اكثر من مجرد سكرتيرة ؟؟

ـــ يعني انا سكرتيرة ومديرة مكتب ومندوبة علاقات عامة وهيك أشياء ..

ــــ من غير لعب بالعبارات , كل اللي حكيتيه على بعضه يعني انك سكرتيرة والسلام

لكن السكرتيرة مش من شغلها تسهر مع مديرها للفجر ولا انهم يستاجروا جناح في فندق يناموا فيه كل لما يكون جاي على بالهم هيك شي , وعلى فكرة , انا ما دخلني انتوا ممكن تعملوا ياللي بتريدوه لكن معرفتي فيكي وبالدكتور صار لازم انصحك وانصحه , لان مرته كمان عندها علم بكل شي وهذا ممكن يهدد مستقبل الرجل ومستقبلك كمان , والا انا غلطان

ـــ هيا هدى بتكرهني , وما بدها اياني اشتغل مع جوزها وعلشان هيك بتخترع هيك قصص حتى تخليه يطردني من الشغل

ــــ سيبك من هدى وخليكي بمصلحتك ومصلحة مديرك ومعلمك او حبيبك سميه مثل ما بتريدي واشتغلي الشي الصح لمستقبلك ومستقبله , واضيف لمعلوماتك انها لياليكم بالشقة الجديدة اللي اشتراها الدكتور معروفة للجميع وما في داعي نداري الأشياء المكشوفة لكن مطلوب نعالجها صح وما نستمر بالغلط

ــــ انتا يا استاز صدمتني باللي بتقوله

ـــ ما انا عارف اني هصدمك , لكن مش مهم , المهم النتيجة

ـــ النتيجة يا استاز ان الموضوع مختلف عن اللي انتا بتحكيه وان ظاهر الأمور غير باطنها ويالمحصلة فانا مجرد موظفة انفذ تعليمات مديري بالحرف الواحد والنتيجة النهائية بتقول انني انا ضحية مش مجرمة واهم شي في الموضوع ان الموضوع مختلف تماما عن تصورك للي عم بصير

ــــ ايش يعني مختلف , ؟؟؟ ممكن تفهميني ؟؟؟

ــــ ايوه بس هلا محسن برجع ونحنا ما خلصنا , ممكن تخليها ليوم تاني ؟؟؟

ـــ لا تاني ولا ثالث , احكي اللي عندك خليني افهم بلكي قدرنا نلاقيلكم حل , وما تنسي ان حضرتك بعدك بنت صغيرة بالعمر وما بنكر انك جميلة كثير وبتجنني كمان وهاي على بعضها أسباب كافية انك تتلمي في بيت رجل يحتويكي ويصونك ,يعني تتزوجي بلا ما تضيعي مستقبلك باحضان واحد رح يبقى يعتبرك موظفة بتنفذ تعليماته وبيعطيها مرتبها ومكافآتها بالمقابل . وأول ما تنتهي صلاحيتك للمهمة تنتهي علاقتكوا ببعض مثل ما بدات عالسكت ,,, والا انا غلطان ؟؟؟ واحب أقول لك , اوعي تفتكري اني بحكي معك هيك لاني خايف على مصلحتك ؟؟؟ لا يا ستي , بكره بتفهمي ليش انا بعمل هيك لكن لازم تفهمي ان مصلحتك هي اخر شيء بهمني انما لازم أقول لك الحقيقة مثل ما هي بالواقع حتى تفهمي الأشياء وهذا الشي بخدم مصلحتي واسبابي اللي احب احتفظ فيها لنفسي هلا

ـــ انتا كل شي فيك غريب استاز هادي , انا جاية هنا اليوم وكلي امل ان ليلتنا تنتهي وانا فاتحتلك رجليا وانتا بتمارس معي الجنس مثل عشيقتك وعملت كل اللي لازم يتعمل حتى أوصل لهيك نتيجة لكن انتا خذتني باتجاه ثاني خالص

مرض أبو الدكتور كان سبب لانفرادي فيك وقلت اللقمة قربت للفم لكنك على طول غيرت الموضوع بطريقة دراماتيكية وكانه مرض أبو الدكتور كان هو المنجد لالك واللي اعطاك الفرصة تعمل اللي بدك إياه من غير حتى ما اقدر اعترض او اغير شيء بموضوعنا وكانك مشغلني عند حضرتك و بالريموت كنترول كمان ..

ــــ ههههههه منيح اللي فهمتي هالشي , هاي بداية تحسن ممتازة . المهم تفضلي قولي لي شو هو الشي المختلف بالموضوع .....



بدات بسمة تشرح لي الظروف المحيطة بعلاقتها بمحسن

سيد هادي انتا عارف اني ست مطلقة وما قضيت مع جوزي الا سنة واحدة بس , وانا صغيرة بالعمر ما وصلتش ثلاثين سنة يعني الطمعانين فيا كثير وكثير جدا , واهلي من النوع اللي كمان ما الهم دخل بشي يعني لازم انا الي اتدبر اموري بنفسي , كان ممكن انتظر شي واحد كبير بالعمر ترمل على كبر وعاوز واحدة خدامة اوممرضة او واحد مطلق مرته ومخلف منها ستة سبعة أولاد ومحتاج واحدة ينام معها ويفرغ فيها حمولته مرتين بالاسبوع , او واحد مرته مريضة وعاوز واحدة ينيكها كل لما ييجي على باله اما مشاعره وفلوسه وحياته فحتكون لمرته الأولى وأولاده منها , او أي احتمال تاني مشابه , وانا ست محتاجة حد يحميني . فلقيت محسن وبصراحة كملت له اللي ناقصة وهو من جهته كمل اللي ناقصني

اكيد هيخطر ببالك سؤال : بمعنى ان اللي ناقصني انا معروف لكن شو هو ياللي ناقص محسن ؟؟وانا رح جاوبك بصراحة

هدى رغم انها طبيبة وفهمانه وجميلة وسكسية وكل حاجة لكنها ما قدرتش تفهم جوزها

محسن نفسه ما كنش فاهم نفسه ولا هو عارف شو هو نوعه أصلا ؟؟

شوية كلام بيننا فهمت على محسن وعرفت اللي ناقصه ومش عارف يلاقيه مع هدى

محسن يا سيد هادي من النوع اللي يحب يتركب مش يركب يحب الست اللي تبهدله وتاخذ منه اللي هيا محتاجيته بطريقتها مش بطريقته

محسن ما ينفعش يكون قائد في غرفة النوم , هو ممكن يكون طبيب ورجل اعمال ناجح , مدير مستشفى موفق لكنه بغرفة النوم شخص مختلف , يحب يكون تابع مش متبوع

وهدى يبدو انها تحب الراجل اللي يسيطر عليها ويحتويها ويعطيها اللي عاوزاه ومحسن ما يقدرش يعمل هذا الشي , اثنيناتهم مو فهمانين بعضهم او انهم فهمانين لكنهم مو قادرين يتغيروا ويتلاقوا بشي مطرح يرضيهم الاثنين , والنتيجة لا هي بتستمتع معه ولا هو ملاقي متعته معاها .

انا ماليش بهدى لان هذه حياتها وهي حرة فيها لكن انا اللي فهمت محسن ومن اول مرة لينا مع بعض مارست معه الحاجات اللي هو بحبها والنتيجة انه كان رضيان ومستمتع وكثييير مبسوط ومنها صار ما يقدر يستغني عن بسمة , مو حبا ببسمة ولكن حبا بنفسه لان بسمه هي الوحيدة اللي قدرت تفهم عليه وتعمل له اللي يمتعه ويبسطه

تصدق سيد هادي ان افضل وضع بحبه محسن اني كون راكبه فوقه بوضع 69 وعم ارضع زبره وبنفس الوقت اصابعي اثنين او ثلاث بطيزه واحيانا بطلب مني استخدم حاجات تانية ادخلهاله بخرمه , تصدق انه عمره ما طلب يغير وضع مثلا الا اذا قلت له غير وبصيغة الامر وعلى طول تلاقيه خذ الوضع اللي انا احبه وبدا يطبق مثل انا ما بريد , تصدق انه ما بيسمح لنفسه يبوسني الا اذا خذ الاذن قبل هيك مني !!! هو رجل وعنده زبر قوي وكل حاجة لكنه غير مبادر والاهم انه يستمتع بذلك , يستمتع باطاعته لي وكاني سيدته وهو عبدي طول ما نحنا بالسرير وبعد هيك بيرجع محسن مديري ومسؤول مني وعني وما علي الا اطاعة أوامره

هاي الشخصية الشيزوفرينية لمحسن انا اللي اكتشفتها وانا اللي عرفت اتعامل معها

وبالمحصلة انا منتفعة منه بالحماية والفلوس وهو منتفع مني بالمتعة واللذة اللي هو فاقدها تماما مع مرته

بالنتيجة سيد هادي انا ما عندي مشكلة. اذا قرر محسن يسيبني بكرة من الصبح انا ممكن اترك الشغل وارجع بيتي بكل هدوء وبلا اية مشاكل

بعد في شي مطلوب مني؟؟

لكن في شي مطلوب منك سيد هادي

ــــ ايش بتريدي ؟؟ اذا كنت اقدر مش رح اتاخر عنك ابدا

ـــ كل اللي طالبته منك اننا نبقى أصدقاء وما تهتز ثقتك فيني وابقى بنظرك بسمة اللي عرفتها من اول يوم

ــــ هههههه طبعا هذا اكيد لكن بسمة اللي عرفتها من اول يوم ست حلوة ولعبية وتقدر توقع اقوى رجال وتجيبه بحضنها

ــــ كثير منيح , وانا فعلا هيك , ورج تيجي الساعة واليوم اللي احقق فيها المطلوب معك ههههه المهم انتا ما تبعد عني

ــــ لكن انا بختلف عن محسن

ــــ طبعا انا عارفة وعلشان هيك انا قلت اللي قلته

ـــ يعني اللي كنتي ناوبة تعمليه اليوم رح تعمليه بالمستقبل

ـــ عليك نووووور هو هيك , هههههه مهو لازم اذوقك شي يوم لكن لازم يكون بمزاجك وعلى طريقتك

ــــ سيبيها للايام يا بسمة , وما تنسيش اني راجل متزوج وبحب مرتي وهيا بتحبني ومبسوطين مع بعض

ــــ يا اخي المطعم لما يكون اكله طيب بناكل منه لو ما كنا جوعانين , انت جرب ومش هتخسر , اكلنا طيب كثير وهيعجبك ههههه

ــــ ماني جوعان هلا ومالي نفس بالاكل ههههههه هلا شو بصير بعدين ماني عارف !!! ممكن نجرب شي مرة نذوق اكلكم بلكي لقيناه زاكي وصرنا زباين لالكم هههههه

ــــ هو محسن ما حكى تلفون ولا رجع , شو القصة ؟؟ لا يكون صار شي !!!!!!

ـــــ أتمنى الأمور تمشي بدون مشاكل , واذا بتريدي ممكن نحنا نمشي ونخبر محسن اننا ماشيين

ـــــ خليني دقلله تلفون نفهم منه الموضوع

اتصلت بسمة بمحسن , طمأنها ان الأمور تسير جيدا وانه تجنب العودة او الاتصال ليترك لنا المجال لنرتاح سويا بلا مقاطعة منه ههههههه ( هو لا يعرف ان الخطة لم تجري على ما يرام بالنسبة له ) طمانته بسمة ان امورنا جيدة واننا ننوي المغادرة كل الى منزله الان

في هذه الاثناء كان جرس هاتفي يقرع ,

اففففففف انها هدى .....مالذي دعاها لتكلمني في هذا الوقت المتاخر فالساعة قاربت الواحدة ليلا وليس من عادتها ان تتصل في مثل هذا الوقت

ـــــ الو كيفك ( بصيغة المذكر ) فلا اريد لبسمة ان تعرف المتصل

ـــــ عارفة انك في وضع ما يسمحلكيش تحكي براحتك , لكن عاوزك تعرف انني انا اللي رتبت الوضع اللي انتا فيه هذا , اوعى تكون المنحوسة هاي وقعتك

ــــ لا يا صديقي , انا ما أوقع غير واقف , ما تخافش الحاجة سليمة وكل شيء مضبوط

ــــ لازم شوفك بكره ضروري جدا

ـــــ لما اشوف وما تنسى بكرة الجمعة وانا مشغول بالبيت

ــــ طيب نحكي بعدين , لكن لازم نقعد ونحكي هاليومين

ـــــ طيب انا مشغول هلا برجع احكي معك بكرة المساء

ـــــ كثير منيح , مشتاقة اسمع اللي صار معك بالتفصيل

ـــــ كل خير كل خير ما يهمك المهم ابقى الليلة شوف جماعتك كويس بلا ما يخسروا كلشي مرة واحدة

ــــــ ههههه مش هعتقة الليلة , خليه يعرف ان كيد النسوان اكبر من كيده

ـــــ طيب تصبح على خير استاز , اكلمك بكره



كان هذا ملخص مكالمة هدى التي اعترفت بانها هي من اختلقت قصة أبو محسن لتبعده عني انا وبسمة وتترك لي المجال للانفراد بها , يبدو انني ساعاني كثيرا مع هذه الثلة او الأربعة من النسوة التي لا هملها الا إرضاء ذاك القابع افخاذهن .

غادرت الفندق انا وبسمة في سيارتي لاوصلها لمنزلها وفي الطريق كان لنا حوار مختلف حيث أصبحت الأمور اكثر وضوحا بيننا

بسمة : انتا ليش ثقيل عليا هيك ؟؟؟

هادي : انا مش ثقيل ولا شي , لكني واضح ومحبش اللف والدوران

بسمة : ايوة صحيح بس انتا عارف الظروف كلها اكيد , فليش تحملني المسؤولية ؟؟ انا شو ذنبي بهيك وضع ؟؟

هادي : مش هذا هو المهم , المهم انك طرف بالقصة وهذا الشي بيأثر على عيلة وناس ثانيين محترمين و ما الهم ذنب باللي بيحصل

بسمة : محترمين ؟؟؟؟ هذا بالظاهر بس , لكن بالداخل انا وانتا محترمين اكثر منهم علشان ما عندناش فلوس كثير وراضيين باللي معانا بينما هما دايما عاوزين يكوشوا على كل شي بفلوسهم

هادي : فلوسهم وهما حرين فيها واحنا مالنا ومالهم ؟؟

بسمة : متى رح شوفك المرة الجاية ؟؟

هادي : خليها للظروف

امتدت يدها تتلمس زبري الغافي بين رجلي وانا ممسك بمقود السيارة

بسمة : مهو لازم اذوق طعمه عن قريب , ما عنديش مجال اصبر اكثر

هادي : سيبيه بحاله . بكفي انه الليلة راحت عليه من أولها , وانتي جاية هلا تذكريه بخيبته هههههه

بسمة : بس الظاهر انه شقي ومش سهل التعامل معه

هادي : هذا على حسب !!! هههههه عن جد سيبيه هلا مش مستحمل

بسمة : ما نحنا فيها تفضل معي وانا اريحهولك

هادي : هههههه واهلك ؟؟ ما انتي ساكنة مع اهلك والا لا ؟؟

بسمة : ايه ساكنة ببيت العيلة لكن عندي شقة ثانية تركلي إياها طليقي لكنها مسكرة وما بروح لها الا بين حين وحين هي قريبة من هنا ممكن نكمل الليلة فيها

هادي : لا طبعا مش ممكن , اوصلك بيتك , ونبقى نحكي بالتلفون , بلكي شفت محسن وخلصنا موضوعك معه لانه فعلا هيكون له تاثير كبير عليه ويمكن عليكي كمان

بسمة : اللي تشوفه يا استاز . لكن ممكن اخر طلب قبل ما نوصل

هادي : اطلبي لكن من غير طمع هههههه

بسمة : هي البوسة يعني بتكون طمع ؟؟؟

هادي : امممممممم يعني هي طمع , لكن مقبول

مالت بجذعها ومدت يدها خلف رقبتي تجذبني من خلف المقود فساعدتها بالميلان بعد ان أوقفت السيارة على جانب الطريق . حتى التقينا في قبلة سريعة تبعتها اخرى فاخرى ثم اشتبكت الشفاه في قبلة شهوانية ساخنة , ارادت بسمة من خلالها تفريغ بعض من طاقتها الجنسية التي اختزنتها طيلة الليلة واردت انا ان اتذوق بسمة جنسيا لأول مرة فكل بدايات الجنس تكون على شكل قبلة , شفاهها شهية وطريقتها في التلاعب باللسان شهوانية وانفاسها حارقة محرقة , وشهوتها تبدو قوية , لم تنسى خلال القبلة ان تعبث بزبري من فوق بنطالي فلعلها تقيس حجمه او حرارته او صلابته او على الأقل الإحساس بوجود زبر منتصب قريب منها سيعطيها بعضا من الراحة بانها حققت مبتغاها بغواية من استهدفته بالغواية وان لم تنل منه ما كانت تريد ان تنال . من جهتي تلذذت بقبلتها وبشهوانيتها وبجمالها وانوثتها وشبابها وانهيت القبلة وانا مقتنع انها مجرد بداية كان لها ما قبلها وسيكون لها ما بعدها . انهيتها وانا اشعر ببعض من الاسى على ما فات مع محاولة توقع ما هو قادم او آت ,,,, الا ان بسمه لم تنتهي بعد فما زالت يدها تمسد زبري حتى تصلب تماما

ممكن اشوفه

هنا ؟؟ نحنا بالشارع

ايوة بس الدنيا ظلام وما في حد بالشارع , خليني شوفه وحياة البك ممشتهية شوفه بس

يعني هو االلي ما عملتيه بالفندق جاية تعمليه بالشارع

مش مشكلة وين , المهم اني شوفه

بس تشوفيه والا في شيي ثاني ؟؟

لما اشوفه بقوللك ههههه

يخرب بيت هيجانك , انتي شكلك ولعانة

اول مرة احس هيك شعور , على قد ما انت صعب على ما شوقي لزبرك بيزيد عندي



لم تنتظر الاذن الصريح حيث فتحت سحاب بنطالي ومن فوق البوكسر كانت تستله بصعوبة حتى اصبح بكامل استقامته خارج البنطال

كثير شكله حلو وصلب

انتي اللي حميانه كثير علشان هيك شايفته هيك

لا لا عن جد شكله كثير عاجبني , فيني بوسه ؟؟

بوسيه لكن من غير عصبية زايده

ههههه غصبن عني كثير هيجانه . شو اعمل

بدات تقبله ثم تمصه بلا استئذان

العبلي بكسي باصابعك جبلي ظهري واجيبلك ظهرك وهيك بنكون خلصنا

ما فيني اعمل هيك هلا مصي لما ييجي ظهري بعدين بشوف شو ممكن اعمل لالك

بدأت بدفع زبري عميقا في فمها وبدات تكاد تختنق لضيق المكان ولقوة دفعي لزبري في فمها الذي بدا لعابه يسيل بكميات كبيرة ساهمت في سهولة الانزلاق اكثر

على غير توقع منها كانت اصابعي تغزو كسها من تحت كلوتها وجيبتها القصيرة التي كانت بالاصل قد انحسرت وأصبحت كعدمها تركت اصبعي يتوغل اكثر في كسها كما هو زبري يغزو فمها بطريقة كنت انا المتحكم بها تماما حتى أصبحت توحوح وتهذي في إشارة الى قرب رعشتها فزدت سرعة حركة اصابعي في كسها وعلى بظرها حتى ارتعشت وارتخت قليلا

امسكت زبري بيدها تدلكه وتدوس عليه بسرعة وقوة حتى شعرت بانني على وشك القذف فوجهته الى فتحة بلوزتها ليقذف مخزونه بين بزازها ويتسايل منيي الى الأسفل يجري في ذلك الوادي الجميل

قبلت زبري قبلتين . تناولت محرمة ورقية من السيارة نشفته بعناية وهدوء , ثم اعادته الى مكانه واعادت اغلاق السحاب

هلا صار فيك تاخذني للبيت

هههههه لا يا شيخة !! عن جد ؟؟؟ طب انا هيك صار ما فيني سوق السيارة ههههه

انا بسوقها اذا بتريد

لا لا ماني مستغني عن عمري , انا بوصلك حتى اخلص هههه

كان لازم يصير هيك على الأقل , ما كان ممكن ثنيناتنا نروح البيت بالحالة ياللي كنا فيها

يعني انتي هيك مبسوطة ؟؟

مو كثير ,,, رح ضل انتظر اللحظة اللي شوفه داخل كسي عن قريب

مش هيحصل الا اذا

ياللي بدك إياه بصير , المهم اذوق زبرك على السرير مرتين ثلاث كمان ههههه

طيب طيب يالا انزلي وصلنا بيتك وابقي تصرفي من جهتك بموضوعك مع محسن

اخر سؤال , هو انتا عاوز تبعدني عنه من باب الغيرة والا بتقصد اللي حكيتلي إياه عن جد ؟؟

الاثنين مع بعض , ارتحتي هيك ؟؟

يعني تقريبا , لكن انا ما برتاح غير لما يصير ياللي ببالي ههه

طيب غوري انزلي هلا وبعدين بنحكي , تصبحي على اير

غير ايرك ما بعد يرضيني اير , سلام

قد يسال سائل :

ولماذا تمنعت عن مضاجعتها وانتم في الفندق وسرعان ما اخذك هياجك الى الاكتفاء بممارسة جنسية فموية سطحية اكتفيت فيها بالمص والبعبصة ؟؟ وقد يكون هذا سؤالا مبررا لكنني رغم معرفتي ان بسمة كانت تمني نفسها بنيكة مني الا انني لم اكن لاضمن مراقبة الجناح في الفندق بالكاميرات ولا ان يكون محسن وبسمة قد نصبوا لي فخا للوي ذراعي واستغلالي لاهدافهم المستقبلية او الانية فكان قراري عدم الانسياق خلف رغبتها تحت أي ظرف كان الا ان استمرار هذه الرغبة ووضوحها بصراحة اكثر في السيارة وهياجي وثورتي الجنسية التي اشعلتها بسمة في رقصها وبعد ذلك حوارها معي بالإضافة الى ملابسها المثيرة وجسدها الشهي جعلني اتقبل ان اقذف شهوتي في ممارسة جنسية مخففة ولكنها آمنة فسيارتي ليست عرضة لاي مراقبة بالإضافة الى انني بذلك أوصلت رسائل إضافية لبسمة تتلخص برغبتي بها وغيرتي عليها من محسن وذلك لتدعيم موقفي الذي طالبتها به بالابتعاد عن محسن جنسيا لارضاء حبيبتي هدى التي باتت تنتظر مني اخبارا طيبة

نكتفي الى هنا هذه الحلقة

وفي الحلقة القادمة سنتعرف على رد فعل هدى على ما جرى

رد فعل محسن على مطالبة هادي له بالابتعاد عن بسمة تحت تهديد ضياع مستقبل علاقته بزوجته هدى

سيكون للينا دور لنتعرف على اخر اخبار إجازة زوجها وكيف ستسير الأمور معها

سيكتشف هادي المزيد من الاسرار الدفينة بين هدى وامل زوجته

كل هذا وغيره سنقرا شيئا عنه في الحلقة القادمة

انتظروني

محبكم

شوفوني





الحلقة الثالثة عشرة
الاخيرة في السلسلة الاولى





نعود واياكم الى أجواء اللقاء المتجدد بيني انا( شوفوني) كاتب هذه القصة , وصديقي الغالي على قلبي وقلوبكم السيد هادي
كان هادي هذا اليوم هادئا فعلا ( اسم على مسمى ) يرتشف من فنجان قهوته السادة بمزاج هاديء واريحية ظاهرة ,,,




شوفوني : شو الهياة حضرتك مروق اليوم , اوعى تكون رجعت نكت بسمة بعد ما سبتها بالليل ؟؟
هادي : انا مروق ايه صحيح , لكن مش هذا هو السبب يا صاحبي , شكلك صاير ما تعرف تتوقع منيح
شوفوني : لك شو القصة لكان ؟؟ مش عوايدك تكون مروق هيك , اكيد عامل لك شي نيكة جديدة ومبسوط فيها علشان هيك جاي لعندي وكلك روقان علشان تقهرني وتمشي
هادي : ما انا كل يومين ثلاثة بنيك !!! , شو الجديد بالموضوع يعني ؟؟ سيبك من كل هالحكي وقوم شد حيلك اسكبلي فنجان قهوة ثاني بدل هذا اللي خلص وبعدين ببقى احكيلك كل شي ههههه
شوفوني : حاضر يا سي هادي , شو اعمل ؟؟ القصة ولازم نكملها والا بتاعين منتدى نسونجي ممكن يحكموا عليا اعدام لو مكملتهاش , ما انا صرت محكوم لالك من جهة ولمنتدى نسونجي من جهة ثانية ,


سكبت لهادي فنجان قهوة جديد وعلى وقع اول رشفة وبابتسامة سرور واضح عاد هادي يسرد لي بقية حكايته
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــ
يقول هادي




وصلت المنزل واذا امل تغط في نوم عميق , اخذت شاورا سريعا لاخلص جسدي من بقية رائحة بسمة ولاستريح قليلا بعد هذه الليلة المتناقضة في اوقاتها بين المتعة والتشنج والخوف بين الرغبة واللارغبة , بين الحذر والتهور , بين كل هذه المتناقضات تمددت بجانب امل ولم اصحو الا الحادية عشرة صباحا على صوت امل تدعوني للاستحمام قبل الإفطار الذي كانت قد أعدته مسبقا , في عيونها و ايماءات عباراتها بل حتى حركة ردفيها وهي تمشي بعيدا الى المطبخ . قرات شيئا مختلفا هذه المرة , ايماءاتها وحركاتها كانت تخبرني بانها تخبيء لي شيئا , لم يكن بوسعي الا التجاهل والذهاب الى الحمام سريعا خوف ان يخذلني لساني او استعجالي قبل معرفة الحقيقة وما تخبئه لي أمل ..



بعد الاستحمام وعلى طاولة السفرة وبعد ان استقبلتني بقبلة جافة وسريعة



ـــ شو الهيأة عجبتك السهرة مع الجماعة ؟؟؟
ــــ بدك الصحيح كانت سهرة بتجنن لكن ناقصيتك . وعشاء اكابر
ــــ امممممم وشو هو اللي بجنن فيها أولها والا اخرها ؟؟؟
ـــــ شو في امولة ؟؟ مالك هيك ؟؟ اسئلتك بتقول انه عندك شي , هاتي من الاخر خليني اسمع
ـــــ لا لا ما في شي , بس الظاهر انها بسمة عاجبتك بزيادة يعني
ــــ بدك الصحيح ؟؟ هي حلوة ومزة من الآخر علشان هيك محسن غرقان معها
ــــ وانت شو وضعك معها ؟؟؟
ــــ بلشنا الغيرة ؟؟؟ انا ما بيملى عيني غيرك وانتي عارفه هالشي
ــــ اسمع كلامك اصدقك ........
ــــ لك شو عرفك اني كملت السهرة بالاخر مع بسمة ؟؟
ـــ الحمام الزاجل وصلّي رسالة مستعجلة
ــــ اكيد الدكتورة هدى كلمتك تلفون وقالت لك التفاصيل
ــــ هدى خايفة عليك وبنفس الوقت خايفة منك وانا كمان نفس الشي
ــــ يعني انتي وهدى متفقين علي هههههههههه
ــــ نحنا متفقين ايه ,, ما بنكر , لكن مو عليك نحنا متفقين لمصلحتك يعني لالك هههه
ـــــ لكان شو بتريدن ؟؟ ما انتي واياها عارفات انه في موضوع رح احكي فيه مع بسمة !!! ولشو كل هالحكي
ــــ هاي البنت مو سهلة ومن حقي كون خايفة عليك منها
ــــ هههههه سيبك من هيك وساوس , انتي عارفيتني انه غرضي من بسمة واضح وهو اني ابعدها عن محسن علشان خاطر صاحبتك هدى , واذا الشغلة فيها خوف ومشاكل بلا من هالشغلة من أساسها وبقطع علاقتي فيها ويا دار ما دخلك شر
ـــ مو قصدي هاديييييي , لكن البنت هاي قوية وقدارة وممكن تجر رجلك مثل ما صار مع محسن
ـــ موضوع محسن مختلف يا حبيبتي , وما فيني قول اكثر لان الشغلة فيها اسرار بيوت ونحنا ما النا مصلحة نخرب بيوت . نحنا مصلحتنا نساعد صديقتك هدى ومحسن كمان وخلصنا , وما تساليني عن تفاصيل لانها كثير حساسة
ـــ لمعلوماتك هدى ما بتخبي عني شي واللي ما بدك تحكيلي إياه هي رح تحكيلي إياه وبالتفصيل كمان ههههه
ـــ انتو حرين ببعض , لكن انا لازم شوف هدى اليوم والا بكره واحاكيها بالموضوع وهي بعدين حرة تحكيلك او ما تحكيلك , هذا بيتها وزوجها وشغلهم الخاص , نحنا مجرد فاعلين خير
ــــ مهيا من الصبح وهي ترن علي تلفونات وتسالنس اذا كنت صحيت حضرتك والا بعد وانا عم صبرها وقلت لها بعد ما نفطر بنحكي
ـــ كثير منيح اذا ما عندك مانع بعد الفطور بنحاكيها والا كمان خايفة علي من هدى ؟؟
ـــ هههههه لا ما حزرت , هدى ما بخاف عليك منها واذا كنت رايدها مبروكة عليك , انا مش خسرانه شي انتا جوزي وهيا صاحبتي ههههه
ــــ هيك لكان ؟؟؟ رح علقها وانت حرة بعدين ههههههه
ــــ اممممممم سيبك من المزح , كيف شايف الوضع بين محسن وبسمة ؟؟
ـــ ما انا حكيت لك الموضوع معقد شوي , لكن ما في مشكلة الا نلاقيلها حل , خليني احاكي هدى بالاول قبل ما اكلم محسن واتمنى اننا نلاقيلهم طريقة للحل ...
ـــ يعني انتا حاكيت بسمة بالموضوع ؟؟ ليش طيب ما حاكيت محسن ؟؟ وبلا تحكي مع هاي البنت القوية مش كان افضل ؟؟
ــــ ايوه انا حكيت مع بسمة بكل صراحة وهيا حكتلي بعض الأمور اللي لازم خبرها لهدى , بعدين طريقة الحل انا اللي ممكن احددها مش حضرتك
ـــــ انا مصدقيتك , لكن معقول تبقوا لقرب الفجر ومحسن مش معاكم وكله هذا حكي بالموضوع ؟؟
ــــ يعني هو مش كله بالموضوع !!! اكيد كان في أشياء ثانية حكينا فيها
ـــ افففففف منك , انت المهم عندك تغيظني وبس
ــــ احلفلك بايش اني ما نكتها علشان تصدقي ؟؟؟
ــــ يعني انتا عارف عن شو انا بحكي ؟؟
ــــ ايه طبعا عارف , واذا بتبقي على هالحالة بسحب يدي من الموضوع وخلص كل واحد يروح لحاله , انتي اغلى شي عندي وما بريد زعلك . رضيتي هيك ؟؟
ــــ يعني هو يا طخه يا بتكسر مخه ؟؟ طب خلاص قول لمحسن يبعد عنها وخلصنا
ـــ هيك ما بينفع ولا رح يصير حل , فهمتي ولا بعد بتريدي كمان وضحلك ؟؟
ـــ خلص خلص , ما عاد حاكيك بهالموضوع منك لهدى اصطفلوا , هلا بطلب لك إياها عالتلفون وقول لها اللي بتريده
ــ طيب هاتي بوسه وفكك من الغيرة . والا شو رايك تكشفي على زبي لا يكون غدرني وغدرك وراح لشي مكان ما لازم يروح لعنده
ــــ هاي بوسه , اتسلى بيها لبالليل بعود اكشف على مقصوف الرقبة وبشوف اذا كان فيه يخرب بعيد عني والا لا ههههه





كانت قبلة سريعة ولكنها عميقة استمرت لنصف دقيقة شعرت من خلالها بقدر مشاعر التوتر التي ما زالت تنتاب امل تاثرا بخيالاتها لوجودي في جناح فندقي على انفراد مع بسمة الفتاة اللعوب الجميلة الشابة السكسية فهي غير متيقنة ان الليلة قد مرت على خير وهي في الحقيقة على حق فالقش والكبريت لا يجتمعان في جو ملتهب الحرارة الا وتشتعل فيهما النيران , تلك هي الطبيعة التي تدركها امل ولكنها لا تملك الا الاقتناع بما قلت لها .....

بعد ان قامت امل ببعض الاعمال المنزلية المعتادة ليوم الجمعة . بالمناسبة كانت امل يومها تلبس بيجاما ضيقة جدا قميصها مفتوح الصدر بشكل يظهر نهديها او جلهما , بنطالها قصير لحدود الركبة فقط ترتسم من تحته معالم كسها , شعرها طبعا مكشوف ومسرح بطريقة تزيدها اثارة , كانت تتحرك في المنزل بطريقة يبدو واضحا منها انها تريد لفت انتباهي لها بشكل مستمر . اشغلت نفسي حينها بملاعبة ابننا الطفل . و قريبا من الظهر كانت امل وهدى تتحدثان هاتفيا , لم أحاول التدخل حتى سمعت امل تقول :
معنى هالشي انك رح تتغدي معنا اليوم
...............
لا لا ما بصير . هلا على بال ما توصلي بكون حضرت الغداء
.............
ما رح زيد شيء هو غدانا العادي بس رح نحسب حسابك معنا وخلص
...........
ما يكون لك فكر , اهلا وسهلا بانتظارك

هادي : هي الدكتورة هدى جاية تتغدا معنا ؟؟
امل : ايه صحيح ,,, بتقول عالتلفون ما بنفع , لازم تحكي معك مباشر وتشوف شو صار معك
هادي : كثير منيح , اهلا وسهلا ,,,فعلا هيك افضل , بس هو محسن وين رايح لحتى تكون اليوم فاضية هيك ؟؟
امل : اسكت اسكت يا هادي ,, بلا من سيرته , على كل حال هي بنفسها بتحكيلك , انا ما دخلني
هادي : طيب طيب استعجلي حضرينا غدا علشان صاحبتك
امل : ساعة بالكثير بكون كلشي جاهز وبتكون هي وصلت , ما يهمك كلشي موجود انتا بس دير بالك من الولد والباقي علي ههههههه
هادي : شكلك فرحانة كثير بزيارة الدكتورة ,
امل : صدقني ماني عارفة شو أقول لك , انا بفرح فيها اكيد مهيا صاحبتي مثل ما بتقول , لكن بنفس الوقت مقهورة علشانها واللي شايفته من جوزها
هادي : مهو كل الحق عليها
امل : يووووه منكم انتم الرجال دايما بتحطوا الحق علينا
هادي : طيب خلص الحق على محسن , روحي اعمليلنا غدا وبعدين بثبتلك انه الحق عليها
امل : خلص لا تضل تقاهر فيني انا مو مستحملة






بعد اقل من ساعة كانت هدى على الباب . فتحت لها بينما امل ما زالت مشغولة في المطبخ لتجهيز الغداء .



قميص ابيض مفتوح الصدر قليلا ولكنه يكشف اعلى التقاء نهديها , تنورة لتحت الركبة بقليل مفتوحة الجانب لتسهيل الحركة , ميكب هاديء ولكنه مثير ويكشف اسرار جمال وجهها بشكل مثير , خصوصا انني اعرف تفاصيل هذا الجسد فكانت اطلالتها مثيرة لي خصوصا انني أصلا مثار من امل وملابسها الفاضحة منذ الصباح ...
هادي : اهلا دكتورة , زارتنا البركة
هدى : اهلا استاز هادي . اتشرف ببيتكم دايما
هادي : تفضلي استريحي في الصالون . لبين ما تيجي امل اصلها مشغولة في المطبخ
هدى : اتعبتها معي اليوم


اتى صوت امل من المطبخ



امل : دقايق واكون عندكم . تفضلي دكتورة
هدى : كيفك يا كلبة , اجي اساعدك بالمطبخ احسن لالي ههههه



خرجت امل لتصافح هدى , تتعانقان


امل : تعالي سليني بالمطبخ بس ربع ساعة ليجهز الغداء وبترجعي تدردشي مع هادي عالغداء
هدى : ايه احسن أصلا انا بيني وبينك حكاية بدي أقول لك إياها
امل : طيب تعالي لشوف شو حكايتك هههه

دخلتا الى المطبخ وعدت الى الصالون اتابع التلفاز بعد نوم ابننا الطفل
لم يخطر ببالي التلصص عليهما ولم افكر بذلك فذلك ليس اسلوبي ولا هي عادتي ولا اريد ان تتغير صورتي بنظر أي منهما لو انكشف امري , رغم علمي ان بينهما حديثا سريا هاما

بعد نصف ساعة حيث كانت الساعة قد قاربت الثانية بعد الظهر عندما بداتا تجهيز السفرة , هو فعلا غداءنا الاعتيادي بلا تكلف .
على الغداء



هدى : كيف سهرتك امبارح استاز هادي
هادي : منيحة
هدى : منيحة ؟؟ كثير والابس شوي ؟؟ كلمتك رخوة ههههه
هادي : يعني !!! ياللي بدي إياه اخذته وزيادة كمان وانبسطنا وتعشينا مع محسن ومديرة اعماله . شو في احسن من هيك ؟؟
هدي :هيك لكان ؟؟ انبسطتوا ؟؟ هاااه؟؟؟
هادي : ايه انبسطنا شو فيها ؟؟ كانت سهرة كثير ممتعة
هدى : وغير هالحكي شو في عندك ؟؟
هادي : كل خير بحكيلك لما نخلص الغداء , تغدى هلا منيح وبعدين لينا كلام بالتفاصيل
هدى : لازم تخلصني منمقصوفة الرقبة هاي اللي اسمها بسمة , والا بقتلها اذا بتضل تعمل فينا هيك
هادي : ابعدي عن الجنان هذا واستخدمي عقلك شوي بتتخلصي منها وانا اكيد رح ساعدك
هدى : كيف يعني ؟؟ كيف ؟؟ ممكن تفهمني حضرتك ؟؟
هادي : ما انا قلت لك بحكيلك بعد الغدا !! خلصنا , شوفولنا سيرة ثانية نحكي فيها احسن
امل : يعني يا هادي انتا شو اللي شوفته امبارح ؟؟ يعني ممكن تبعد هاي البنت عن جوز الدكتورة والا هو يبعد عنها ونخلص الدكتورة من شرها
هدى : ممكن سؤال أخير بهالموضوع استاز هادي ,
هادي : تفضلي انتي واياها متفقين انتو بس شغل نق وحكي اما العقل معطلينه , يخزي العين عنكم ,, تفضلي اسألي
هدى : فكرك صار شي امبارح بين محسن وبسمة ؟؟ سواء قدامك والا بغيابك
هادي : قدامي هي مجرد سكرتيرة بتقوم بشغلها وبس لكن واضح لالي وكل ياللي ممكن يشوفهم انها علاقتهم اكثر من هيك , اما اذا صار شي ما صار شي انا ما شفت بعيني . ارتحتي هيك ؟؟ وهلا قومي امولة جيبلنا كباية عصير ابل ريقي بعد ما نشفتوه بكثر حكيكم اللي لا بودي ولا بجيب هههه
امل : حاضر ياسي هادي , احلى ابريق عصير كوكتيل فرش كمان
هادي : هيك لكان , فرش ؟؟ لما نشوف ونذوق بنحكم اذا كان فرش والا فالصو هههههههه


نهضت امل لتدخل المطبخ , وما ان ادارت وجهها حتى نظرت الي هدى نظرة ذات معنى افهمه جيدا . غمزتني بعينها عضت شفتها السفلى لاثارتي , ثم قالت هامسة
هدي : بنفع هيك حبيبي انه بعد كل اللي عملته امبارح يرجع البيت ويتعذر لي بانه مرهق وتعبان ويروح نايم حتى من غير بوسة ولا حاجة ترد نفسي بعد هيك ليلة جاهدت فيها حتى امنعه عنها ؟؟؟
هادي : ههههههه يعني ما استفدنا شي امبارح ؟؟ حالتك صايرة كثير معقدة , لازمك عملية جراحية هههه
هدى : هههه ايوه ايوه بيطلعلك تعمل حالك دكتور نسونجي علينا , مهو كل الحق علي والا لو اني ركبت سيارتي ودخلت عليكم الفندق من غير احم ولا دستور كاب يرضى هيك الافندي
هادي : من غير جنان حبيبتي , روقي شوي ورح تنحل الأمور بشكل منيح لكن لازم نكون هاديين
هدى : انا ما دخلني ياللي بدي إياه لازم يصير
هادي : شو هو ياللي بدك إياه ؟؟
هدى : لازم اخلص من الملعونة بسمة ويصير عندي اثنين يمتعوني مرة جوزي من باب الواجب ومرة حبيبي اللي بمتعه وبمتعني بمزاج
هادي : حبيبك خلاص بح ... رح يرجع لحبه الاول وينسى كل اللي بعده , سيبك منه اصله ما منهوش فايدة هههههه
هدى : طيب هلا بنشوف , اصبر علي شوي بس ورح فرجيك اللي عمرك ما شفته
هادي : يا ساتر استر ,




حوار ملغم بكل أنواع المتفجرات غير المنظورة . وغير المعلوم نتائجها . الاهبل محسن عاد الى هدى أواخر الليل ليخلد الى النوم متغافلا عن احتياجها له الذي دعاها لتبتكر مرض والده لاعادته اليها قسرا ولكنها نجحت في واحدة وفشلت في الأخرى , نجحت بابعاده عن بسمة لتلك الليلة وفشلت في كسب ليلة صاخبة معه لعلها تشفي غليلها , والنتيجة رجل مهووس بنيك بسمة التي عرفت كيف تجعله يستمتع بميوله الجنسية المضطربة وفاشل جدا في فهم زوجته الطبيبة الذكية المهووسة في الجنس أيضا ولكنها تريده على طريقتها , هي تريد رجل يحتويها وهو يريد امراة تحتويه والنتيجة لا شيء الا الخيانة المزدوجة ...


والمشهد الحالي هو انثى شبقة جنسيا قادمة لحل مشكلتها عند رجل لا يقل عنها هوسا في الجنس , فاستغلت هوسها وهوسه لترسل له رسائلها المشفرة بانها بامس الحاجة اليه عاجلا غير آجل , فمحنتها التي لم تنطفيء الليلة السابقة ما زالت تلح عليها وتطلب منها جهاز إطفاء بحالة طواريء مستعجلة . هذا ما هو مستتر من المشهد . اما ما هو مكشوف بينهما ؟؟؟ فهو انهما كليهما قد باتا ليلتهما دون اشباع جنسي رغم احتياجهما له , فالممارسة السطحية التي حظي بها هادي مع بسمة لم تكن كافية ابدا لاشباع جوعه لجسد انثى يتمرغ على منحنياته ويمرر اعضائه في كل طرقه ومسالكه . وهدى أيضا ها هي تصرح بانها نامت ليلتها غاضبة بعد فقدانها الامل برجل يهديء من التهاب حرارة جسدها ,



هذا المشهد تم ركنه الى رف الانتظار بمجرد عودة امل حاملة بيدها صينية عليها ثلاثة اكواب كبيرة من الكوكتيل الطبيعي . أتت تتمايل في مشيها بتغنج ظاهر ليس من عادتها فعله الا اذا كنت انا وهي منفردين , يبدو ان وجود الدكتورة هدى معنا لم يمنعها من اظهار رغائبها باستثارتي , او ربما انها تريد استعراض إمكاناتها امام هدى لتقول لها : تعلمي كيف تجذبي زوجك الى فراشك رغما عنه ...
لم يكن لدي انا وهدى الكثير من الوقت لشرب العصير على مهل , فقلت لهما



هادي : بعد اذنك امولة , ممكن اجلس انا والدكتورة لوحدنا شوي , نحكي بموضوعها
هدى : امل مش غريبة يا هادي . احكي ياللي عندك انا ما عندي مشكلة
هادي : الموضوع مش انها غريبة او قريبة لكن في أشياء خاصة جدا بدي احكيلك إياها
امل : يعني انا صرت الغريبة بينكم ؟؟ ههههه ما عليش حبيبي خذ راحتك , ما هيا من لما انا دخلت المطبخ وهي تتغزل فيك وما قلت حاجة ههههه لا تكوني ناوية على نية مع جوزي يا دكتورة ؟؟
هدى : نية شو يا امولة ؟؟ بدك الصحيح يا ريت تعطيني إياه اعارة شي ساعة زمن بس هههههه بلكي خفف عني همومي ياللي عامل لي إياها محسن ومقصوفة الرقبة اللي مصاحبها ...
امل : ما يغلاش عليكي يا حبيبتي !! خذيه خلاص اتنازل لك عنه من هون لشي ساعة أكون انا اخذت شاور ورجعت لكم بلكي شاركتوني معكم باخر الحكاية

هدى : شكرا امولتي اممممووووواااه حبيبتي , طول عمرك رفيقتي وتوأم روحي
هادي : ولكوا شو انا حاجة من حاجات البيت كل واحدة منكم تتشاطر مين يستخدمها الأول ؟؟؟؟!!!!
هدى: ههههههه شفتي هاي جوزك زعل ومو عاجبة انه ثنتين مزز عم يتسابقوا عليه , أي بدل ما تنفش ريشك وتقول انا اكفي كمان مزتين معاكم جاي تحكي هيك ؟؟؟
هادي : بلا كلام فاضي . غوري انتي خذي شاور براحتك وخليني اكمل حكي مع هدى



ذهبت امل الى غرفة النوم حيث الحمام الخاص تتقصع أيضا بطريقة مغرية جدا تستعرض إمكانيات طيزها الرجراجة تحت بجامتها الضيقة التي تجسمها بشكل مثير . ادارت ظهرها تمشى ببطء . ضحكتها تملا وجهها .
ـــ هيك لكان ؟؟ غوري !! هاااه . عاوز تستفرد بصاحبتي من غيري !!! ما هيك ؟؟؟ طيب استنا شوي بس !! راجعتلك



هكذا كانت تقول امل وهي تختفي خلف باب غرفة النوم وتغلقه خلفها
امل هذا اليوم غير امل التي اعرفها . تبدو مبتذلة وسكسية الى درجة غير معقولة وغير معتادة . لا انكر ان حركة طيزها ومشيتها بغنج قد استثارتني كثيرا رغم تركيزي على معرفة مقاصدها من هذه الحركات , الا ان هرمون الذكورة لدي لا يمكن لي السيطرة عليه بهذه البساطة خصوصا وان كل الموضوع أساسا يتعلق بالجنس والخيانة والميول الجنسية وما الى ذلك , فكيف لهرمونات ذكورتي ان تتجاهل كل ذلك ؟؟ هدى الطبيبة النسائية تنظر لي ولامل وتعلم في بواطن عقلها ما يجري ولا شك انها ستحاول استغلاله بشكل ما , فتجربتي السكسية معها تقول انها انثى شبقة وليلتها السابقة تقول انها زوجة محرومة رغم ثورة رغبتها التي توقدت الامس . وقد فشل محسن بسوء تقديرة او ربما لسبب اخر ان يطفئها . هذا هو الحال في هذه اللحظات ....


هادي : دكتورة هدى لازم تعرفي ان الرجل لما يقرر يخون مرته بتكون هي احد الأسباب ياللي دفعته للخيانة
هدى : طب هات بوسة وخلينا نعرف نحكي على رواق ههههه
هادي : معقووووول !! انتي شو عم تحكي ؟؟؟
هدى : بقول هات بوسة , شو فيها ؟؟؟
هادي : انتي جاي هنا نحكي بمشكلتك والا علشان بوسك ؟؟؟
هدى : الاثنين يا اخي . شو ماني عارفتك بخيل لهالدرجة
هادي : بس نحنا بالبيت وامل جوا , مو خايفة تفتح الباب هلا وتشوفنا ؟؟
هدى : وما تشوفنا !! شو فيها كمان ؟؟ صاحبتها احتاجت لبوسة من جوزها وهو ما قصر واعطاها البوسة !! فيها شي ؟؟
هادي : انتي اكيد جنيتي , خلينا بموضوعك وموضوع محسن هلا
هدى : انا مصرّه ما نحكي بالموضوع قبل ما تعطيني بوسة , ولا تزودها هلا بتصير البوسة مو كافية ههههه




لم تمهلني بل اقتربت لتجلس بجانبي على الكنبة , احتضنتني بشغف واقتربت بشفتيها رويدا رويدا حتى ابحرنا في قبلة ارادتها هدى شهوانية منذ بدايتها فلا وقت لديها لتضيعه كما يبدو او انها لا تملك من الصبر ما يكفي لجعلها قبلة متدرجة , لم تطل القبلة كثيرا حتى فضضنا الاشتباك وقالت
هدى : ايوه حبيبي ايش كنت بتقول ؟؟؟
هادي : يخرب بيتت ام اليوم اللي عرفتك فيه !!! انتي شو طينتك ؟؟
هدى : ههههه كنت محروقة على بوسة بس و خذتها وخلاص , وين المشكلة ؟؟
هادي : لا ما فيش مشكلة , هذه مشكلتي انا وانا بعرف كيف اتصرف معاكي بعد هيك
هدى : المهم بلا ما تدوخني , شو صار بينك وبين بسمة ؟؟
هادي : ولا شي بوستها مرتين بس ههههه,,, يا ستي بسمة بتعترف انها على علاقة مع محسن لكن بالنسبة لالها المشكلة عندكم انتم انتي ومحسن مو عندها , هي بالاول وبالاخر مجرد موظفة ممكن محسن باي لحظة يقول لها مع السلامة ورح تمشي بكل هدوء
هدى : طيب هاي مشكلة محسن , وانا شو مشكلتي ؟؟
هادي : انتي مشكلتك انك ما انتي عارفة كيف ترضي زوجك علشان هيك راح لبسمة اللي عرفت كيف ترضيه
هدى : حبيبي انا ما بينقال لي هيك حكي , لاني عارفة نفسي حلوة وجسمي حلو واحلى منها كمان وكلشي بيخطر ببالنا بنعمله بالسكس , يعني مو ناقصه شي , وانت جربت وشفت عالواقع , ما هيك هههههه ؟
هادي : هالكلام مش دقيق ولا هو صحيح , انتي صحيح حلوة وجسمك حلو وسكسية وكلشي لكنك عاوزة السكس بطريقتك وما بتحسبي حساب لشريكك شو اللي بيبسطه ويسعده بالسكس
هدى : يووووووه يا هادي , ما انتا جربت معي , شو لقيت ؟؟ لو ما عجبك الوضع ما بترجع تعيدها معي , وهلا هلا بوستني بوسة بتهد جبال وطلعت مبسوط , وين هي مشكلتي ؟؟
هادي : مشكلتك انك دكتورة وبغرفة النوم بتنسي انك دكتورة وبتفكري بكسك بس و وهذا الشي ما بينفع
هدى : لكان شو هو ياللي بينفع ؟؟؟
هادي : الدكتورة لازم تعرف المريض اللي قدامها ايش هو مرضه وتشخصه بشكل كامل وبعدين توصفله العلاج , واذا كان العلاج عندها بكون كثير منيح لكن اذا ما كان عندها المريض بروح لطبيب ثاني حتى يلاقي الطبيب اللي بيعرف علاجه الصحيح
هدى : هادي احكي بصراحة وقل لي وين المشكلة بعدين محسن مش مريض أصلا , هو بحب السكس هذا الشي انا متاكده منه لكن انه يكون مريض وكلام فارغ من هالنوع ما بصير
هادي : لا يا حبيبتي محسن مريض ومحتاج دكتورة سكس شاطرة وما لقي اشطر من بسمة او يمكن انه شرح لها مرضه بطريقة اسهل فعرفت كيف تعالجه وانتي اخفى عنك اعراض مرضه فصار الغلط من طرفك ومن طرفه وهذا هو اللي قلت لك إياه بالضبط
هدى : طيب ممكن اعرف ايش هي الاعراض اللي حكتلك عنها ست الحسن واللي طلعت شاطرة بعلاجها . ما كل الناس صايرة دكاترة ونحنا لازم نعتزل الطب ونشتغل شراميط حتى نعجب
هادي : لا لا ما تغلطي بنفسك , هيك عيب وما بصير , يا ستي باختصار وصراحة هما شغلتين بميزوا محسن عن غيره او عني مثلا , الأولى انه عنده ميول ملتبسة يعني بحب يكون مثلي وبحب الستات يعني بحب حد يلعبله بخرمه وهو بحب يلعب بخرام الست اللي معاه هذه واحده والثانية انه محسن شخصيته الجنسية ضعيفة يعني بحب يكون تابع مش متبوع يعني هو ما بحب يكون قائد بحب ياللي معه هي اللي تتصرف تطلب منه اللي بدها إياه وهو ينفذه بالحرف وبهذا الوقت تكون هي تلعبله بطيزه او تبعبصه وحتى لو دخلت فيها اشياء ثانية مو مشكلة المهم انه بينثار من هالمنطقة كثير لكن هو ما بطلب هالشي لانه مش قائد , ارجو تكون الفكرة وصلتك
هدى : يعني بنت الكلب هذي عملت محسن خول ومنيك ؟؟ يا فضيحة الفضيحة افففففف صدمتني يا هادي
هادي : انا اتفاجات مثلك لكن هذا هو اللي سمعته والباقي عندك , انا رايي انك تجربي تلاقي حل معه بناء على هالمعلومات او انك تعمليله جس نبض الأول وتشوفي كيف بتجاوب مع الوضع وعلى أساسه بتتصرفي وبالنسبة لبسمة امرها سهل لكن لازم الأول يشعر محسن انه ما عاد محتاج لها عندها بنقدر نبعدها بكل راحة , غير هالحكي ما بنفع لانها حتى لو تركت الشغل ممكن يروح لها أي مكان وما يتغير شي , او ان محسن يبطل ميولة السكسية هذه وهذا امر صعب بالمرحلة الأولى على الأقل وانتي اكيد عارفة هالشي بصفتك طبيبة ولا بد عندك علم بهيك أمور .
هدى : طيب طيب رح شوف شو ممكن اعمل بهالموضوع لكن محتاجة وقت اللي اعرف اضبط اموري معه , خلص انا رح اتصرف واكشف الحقيقة بمعرفتي . لكن انتا شو بعد كمان بدك تعمل مع بسمة ؟؟
هادي : بسمة اكيد رح تقول لمحسن ياللي حصل بيني وبينها , هاليومين بزورهم بالمكتب بكونوا الاثنين عارفين وبنحكي عالمكشوف من غير لف ولا دوران , والا شو رايك ؟؟
هدى : انا ما عدت قادرة افكر بشي , خلص شوف الموضوع انت من طرفك وبالطريقة اللي بتناسبك وانا بعمل اللي علي مع محسن





في هذه الاثناء يبدو ان امل قد انهت حمامها . فتحت الباب نصف فتحة واطلت براسها وجسدها متواريا خلف الباب
امل : شو ياللي بشوفكوا بقول اثنين عاشقين بعض مو حكي شغل وبس ..هههه خلصتوا حكي واللا بعد كمان ؟؟
هادي : خلصنا , تعالي كملي معنا ما انتي كمان من مجموعة العشاق
امل : لا ما بدي اقعد معك انت بالذات , انا بدي الدكتورة شوي عندي هون , والا موحقي ؟؟
هدى : لا حقك ونص . انا جاية





أغلقت امل الباب وقامت هدى , قمت معها من باب المجاملة او ربما اردت الانتقال الى مكان اخر لم اكن اعلم لماذا فهي ردة فعل طبيعية , اقتربت مني مواجهة لي . صدرها يكاد يصدم صدري رجلاها لا تبعدان سنتميترات قليلة عني , واقتربت بشفتيها تريد قبلة . نظرت الى الباب المقابل فوجدته مغلقا , تجاوبت معها كالمخدر وتعانقنا في قبلة حميمية قصيرة تخللها تحسيس يدي على مؤخرتها اجذبها واعصر فلقتها , لم تكن القبلة طويلة فالوضع لا يحتمل ولكنها شهوانية جدا جعلتني اغلي رغبة فيما هو اكثر



هدى : بكفي هلا , خليني اشوف امولة شو بدها مني وبعدين بنشوف شو ممكن نعمل اليوم
هادي : مشتاقلك , لكن اليوم صعب ما انتي شايفة امولتك حميانة وبدها نياكه , شو اعمل انا ؟؟
هدى : مش على كيفك ولا كيفها , هلا بشوف وضعها وبعدها بقرر
هادي : ابعدي عن الجنان تبعك بس , بلا ما تورطيني بحكاية انا مش قدها



تلمست زبري نصف المنتصب تحت بنطالي وقالت



رح ذوقه اليوم بكيفك والا اغتصاب , المهم لازم يدخل يمسي على صاحبه اليوم باي طريقه ,هههههه



ثم توجهت نحو غرفة النوم حيث امل تنتظرها هناك.

امل ومثلها هدى في قمة هيجانهن كما يبدو , و انا من جانبي اترنح بينهن أحاول التماسك ولكن الامر فيه الكثير من الصعوبة . تنفردان في غرفة النوم فلا بد اذا من شيء هام لا يتناسب والجلوس في الصالون مثلا , امل خرجت لتوها من الحمام واطلت براسها واخفت جسدها فلا بد انها شبه عارية عندما اطلت , ماذا تفعلان في الداخل ؟؟ بماذا يتناجيان ؟؟؟ للمرة الأولى بحياتي افعلها فاقتربت من الباب على رؤوس اصابعي اتنصت لعلي اسمع شيئا يدلني على حقيقتهن التي يخفينها عني , هل وصل بي الحال ان أكون دمية جنسية تتلاعبان بها ؟؟؟ اعلم ان النساء لديهن من الذكاء ما يمكنهن من فعل ذلك ولكنني لست جاهلا ولا مغفلا ... لا اسمع الا أصوات همسات وحديث لا افهم منه شيئا ولكنهما لا تتساحقان كما توقعت , هذا امر مؤكد فالاصوات لا تشير الى ذلك .
لا يروق لي ان ابقى اتلصص او اتنصت على غيري , عدت الى مقعدي نادما , شغلت التلفاز على محطة رياضية لعلي أرى شيئا اركز به فاخرج من افكاري السابقة , صوت المعلق عالي نسبيا يبدو انهما سمعنه , خرجت امل بقميص نوم احمر شفاف يكشف اغلب جسدها بما فيه كلوتها الأزرق , اطلت من الباب



امل : ما تيجي تقعد معانا بدل ما انتا مشغول باللي يلعبوا فطبول , تعالى العب معنا . مش احسن ؟؟
هادي : وليش انتي لابسة هيك ؟؟
امل : سيبك من اللي لابسته هلا , هو في حد معنا مثلا ؟ هدى تبقى ست على فكره مش راجل ههههه تعال تعال عاوزينك..
هادي : طب ما تيجوا انتوا هنا ؟؟
امل : لا بغرفة النوم بناخذ راحتنا احسن وهدى مش غريبة ما انتا عارف




قمت متثاقلا وجلا , ولكنني أيضا متحمس لمعرفة ما دار وما يمكن ان يدور في غرفة النوم . ولماذا غرفة النوم وليس صالة الجلوس ؟؟ صحيح ان في غرفة نومنا مقعدين كنب صغيران يمكن لنا الجلوس عليهما ولكن تبقى لغرفة النوم خصوصيتها ورمزيتها عند المتزوجين , قمت اتمطى . صححت وضع زبي شبه المنتصب تحت بنطالي حتى لا يفضحني اكثر خصوصا ان امل لا تكف عن استثارتي بعريها وحركاتها المثيرة , امل توجهت ناحية المطبخ وهي تقول
ايش رايك بفنجان قهوة ؟؟ هدى حابة تشرب قهوة , احسب حسابك معنا ؟؟
هادي : ما انا اليوم محكوم لالك ولصاحبتك هههه قهوة قهوة بلكي مع القهوة قدرت افهم شي من ياللي مش فهمانه لهلا
امل : نحنا النسوان ما حد بيفهم لغتنا غير بنات جنسنا , خش خش الدكتورة لوحدها مستنييتك يمكن بعد في عندها حكي تحكيلك إياه


دخلت غرفة النوم امشي ببطء
هدى تجلس على حافة السرير , اثنين من ازرة قميصها قد فكتهما وبان من بين طرفي قميصها قباب ثدييها بشكل لا يكون الا اذا كانت قد رفعت كل تكلفة بيننا , سوتيانها الأسود فضح بياض ثدييها فظهرا مغريين اكثر فاكثر . تنورتها قد انحسرت عن فخذيها حتى اطراف فلقتي طيزها , تفتش هاتفها الجوال وتكتب شيئا , تدعي الانشغال وعدم الاهتمام بدخولي بشكل يثير ريبتي اكثر
أصدرت صوتا للدلالة على وجودي , ادعت المفاجاة , ضمت قميصها دون ان تغلق الازرة , اسبلت تنورتها باستعجال مصطنع , جلست على الكنبة مقابلا لها



هدى : تعال اقعد حدي
هادي : ولما تيجي امل وتلاقيني قاعد حدك عالسرير !! ايش بتقول ؟؟ اكيد رح ترفع عليا دعوة خلع بكره ههههه
هدى : براحتك .. انا كنت عاوزة اقصر لك المسافة لكن انتي ما بتحب هيك
هادي : أي مسافة يا مجنونة ؟؟
هدى : المسافة بين زوزو وكوكو مهو باين نافخ البنطلون عاوزين نريحه
هادي : الليلة بريحه مع امولتي وانتي روحي بعبصي جوزك بلكي طلع من امره شي ههههه
هدى: هو الراجل لما يحتاج بعبصة ممكن يطلع معه شي فكرك ؟؟؟
هادي : ماني عارف وعمري ما جربت لكن بسمة بتقول هيك



تدخل امل ومعها صينية عليها ثلاثة فناجين قهوة . تنهض هدى لتجلس بجانبي على الكنبة الثانية , لم تغلق ازرة قميصها وبقيت بزازها مكشوفة بشكل غير طبيعي ابدا . تناولت فنجاني وفنجانها ووضعتهما على المنضدة امام المقعدين وقالت مخاطبة امل :


هدى : معليش امولة , اليوم رح اخذ محلك عالكرسي هذا وانتي روحي هناك قبالنا على السرير ههههه
امل : براحتك يا حبيبتي انتي تؤمري , وان كنتي عاوزيتني اخرج برا كمان ما عندي مشكلة
هدى : لا لا ما بكون للقهوة طعم الا وانتي قدامي , بس تعرفي ؟؟ محظوظ هادي بهيك جسم يخرب بيتك شو بتجنني
امل : قولي له !! راح امبارح عند محسن وبسمة وتركني طول الليل اتقلب هنا وحدي ’ بالزمة بصير هيك ؟؟
هدى : لا لا ما بصير هيك , حد عنده الجوهرة هذي ويتركها وحدها , لكن ما عليش ملحوقة حبيبتي اليوم بتضبطوا الأمور , حسرة عليا انا
امل : ولا حسرة ولا حاجة , سلامة هادي ما رح يقصر معك
هدى : لك شو ما يقصر معي ؟؟ شو قصدك ؟؟
امل : ما تزعلي حبيبتي , انا قصدي انه رح يحللك مشكلتك مع محسن وترجعي تضبطي امورك معه
هدى : مش باين يا امولة افففففف شكلي رح ضل اتحسر وبس
امل : ولا تتحسري ولا شي , هذا حبيب البي هادي خليه يريحك وخلاص ما انتوا عملتوها قبل هيك وين المشكلة ؟؟؟


صدمتني العبارة الأخيرة فرفعت راسي مستهجنا مستغربا مذعورا وقبل ان اتفوه باي كلمة أكملت امل :


حبيبي هادي لا تستغرب ولا تكون متفاجيء انا وحبيبتي هدى ما في بيننا متخبي و هدى أصلا انتيمتي وانتا عارف هذا الشي , وانا عن نفسي مبسوطة كثير اني شوف جوزي وحبوبة البي هدى مبسوطين و ما هيك هدى ؟؟
هادي : هيك لكان ؟؟ يعني اليوم اللعب رح يكون عالمكشوف ؟؟
امل : حبيبي انا بحبك حب لا في قبله ولا بعده وكمان بحب هدى كمان وما كان ممكن ان الموضوع يبقى بالسر انا عارف انكوا عملتوا سكس مع بعضكم قبل هيك وبعرف قديش هي بتنستمتع معك وبعرف انك بتحب تجرب أشياء ثانية مع هدى بين فترة والثانية وهالشي ما بضايقني بالعكس بيبسطني لاني بشوفك مرتاح خصوصا ان هالشي مع حبيبة البي هدى فلا يكون لك فكر ابدا وانا اليوم حبيت كون صريحة معك لأننا فعلا تعودنا على الصراحة بين بعضنا وما بيسوى يضل هالشي عامل مشكلة بينا
هادي : ايه كثير منيح لكن ما حكيتيلي عن علاقتكم الخاصة ببعض , ياترى هي صداقة وانتيم ومش انتيم والا في شي تاني كمان ؟؟
امل : اطمن حبيبي هالشي كان موجود ايه ما بنكر لكن قبل ما نتجوز انا وهي لكن بعد هيك ضل الحب بيننا اما السكس صار خصوصي لرجالتنا عدا قصتك مع هدى اللي حصلت كمان وانا عارفة انها حصلت ورضيانه كمان
هادي : على كل حال انا بحبكم الاثنين وما بريد افتح معكم تحقيق ولا شي علشان هيك رح انسى الموضوع واعتبر ان اللي حصل حصل ونوقف لحد هون لان بيتنا وبيت الدكتورة هدى وجوزها اهم من شي نزوة اثارة واستمتاع بيخلص بعد دقايق فلو سمحتوا اثنيناتكم ما تكبروا الموضوع بلا ما يصير عادة وادمان . نعتبره شي حصل وانتهى وخلصنا
هدى : ما فيني قول اسفة لاني بعتقد ما غلطت بحق حد فيكم . لكني مش موافقة على كلامك يا هادي , يعني بعد ما ذوقتني عسل حضنك جاي هلا تقول نزوة وانتهت !!! انا من امبارح وانا عم جهز حالي كون معكم اليوم . هات لالعبلك بالملعون هذا واخليك انا وامولتي تنسى الدنيا , قوم قوم بلا كلام فاضي



في هذه اللحظة كانت هدى قد انحنت لتقبض على زبري من فوق بنطالي تتحسسه
أي تسلملي راسة العوجا هذه , أي لك امولة انتي بنعمة ما بعرفها غير اللي جربها هيك زب اعوج مين صايرلها مثله ؟؟
امل تبتسم وتعض شفتيها ويدها تتلمس بزازها من فوق سوتيانها على استحياء .يبدو انها حركة لا ارادية , اسبلت عيناها وذهبت في الخيال , اما هدى فقد وجدت في ما يحصل ترخيصا لها لتتمادى اكثر فها هي يدها تمتد لتفتح سحاب بنطالي وانا لا امانع ولا اعطي تجاوبا ملموسا ولكن السكوت علامة القبول , لم اكن اعلم هل انا راغب بذلك ام ممانع له , ظهرت كانني دمية تلعبان بها بالفعل . يبدو ان رغبتي غلبت عقلي او انني غير ممانع في خوض تجربة جديدة في مضاجعة امراتين في نفس الوقت , فكيف اذا كانتا امل وهدى !! ما زال عقلي يعمل وعيناي كذلك فميلان هدى باتجاهي لتطال زبري جعل بزازها تظهر اكثر من فتحة قميصها الواسعة . فازدادت اثارتي اكثر . يد هدى تسللت من فتحة بنطالي تبحث عن فريستها فواجهها البوكسر القطني عازلا , لم تيأس فبدات تتحسسه من فوق البوكسر الأقل عزلا حتى انني شعرت فعلا بحرارة كفها تناغي فرطوشة زبري فنهض اكثر وتصلب بشكل كامل . امل تراقب بشغف واثارة ظاهرة في عيناها فتجرات لتمد يدها تعصر بزها بقوة , يبدو ان امل اكثر تسرعا من هدى حيث نهضت واتت الينا تتمايل حتى جلست القرفصاء امامي وفكت حزام بنطالي مما فتح المجال لهدى لتستخرج زبري من تحت البنطال والبوكسر وبدات تداعبه برؤوس اصابعها



قوموا عالسرير ناخذ راحتنا هيك ما بيسوى . قوم حبيبي هدى مستعجلة شو اعمل لك فيها الا تنتاك اليوم ما في فايدة قوم نيكها وريحني منها بلكي كسها ارتاح اليوم وعرفت تفكر كيف تحل مشكلتها ونخلص منها خالص



هكذا قالت امل وهي تمسك يدي تشدني نحوها فوقفت
هادي : هو انتو متفقين علي وبدكوا تمشو مثل ما بتريدو ؟؟ ماشي الحال رح كمل لشوف وين رايحين فينا
امل : مثل ما بتريد حبيبي , قومي ولك هدى اشلحي اواعيكي وتعي هون عالسرير
هدى : لك تسلملي يا احلى رجال قابلته , ايش بتريد حبيب البي ؟؟ امصلك زبرك الأول والا شو اعمل؟؟؟ لك هو في اطعم من مصمصة زبرك !!
هادي : بلا كثر حكي . تعو هون عالسرير لنشوف شو بده يصير ههههه



قلت ذلك وانا لا اعلم ماذا ينتظرني ولا املك خطة او فكرة عما علي ان افعله , ولكن قناعتي بان خياراتي محدودة بعد ان بادرت امل وهدى في كشف غطاء السرية عن علاقتي الجنسية مع هدى ورغبتهن في علاقة ثلاثية رغم غرابتها جعلني مقتنع انني يجب ان اتعامل مع اللحظة كما هي ثم افكر في الخطوة اللاحقة بعد ذلك
بنطالي اصبح في اسفل قدمي وبوكسري معلق في فخذي , زبري يتقدمني بشكل افقي منتصبا , تخلصت من بنطالي وبوكسري وسبقتهما الى السرير تخلصت من التيشيرت الباقي على جسدي وتمددت على ظهري عاريا تماما , اقتربن كليهما كل واحدة من جهة لا يسترهن الا السوتيانات والكلوتات بعد ان نزعن ما عداهما , على جانبيهما تمددن حولي , هدى راغبة بالتهام شفتي في قبلة شهوانية كعادتها وامل تقبل صدري وتتلمس زبري المنتصب براحة يدها , التقت يداهما على زبري قبل ان تترك هدى شفتي متوجهة بقبلاتها نحو زبي ثم تبدا بالمص , لم تضيع امل الفرصة فاقبلت علي بشفتيها طالبة القبلة فكان لها ما ارادت ولكنها عادتها التي لا تتركها تريدها دائما قبلة هادئة تتذوق طعمها بهدوء ومزاج , تريد دائما ان تستشعر كل لمسة وكل همسة وكل حركة او سكون .
ـــ انت تدلل اليوم حبيبي , عندك كسين واربع شفايف وكلشي اليوم دوبل علشان هيك ما بنرضى غير نعمل مرتين , هيك بكون العدل ما هيك هادي ؟؟؟



هكذا قالت امل هامسة وشفتاها تتنقل بين شفتي وذقني ذو الشعر الخفيف وصدري ذو الشعر الكثيف الذي دائما ما يثيرها خصوصا عندما تجعل بزازها تنطحن بين صدرها وصدري مع حركة صدرها كالطاحونة لتشعر بشعيرات صدري تناغي حلمتيها حتى يتورما ....
هدى تمارس هوايتها بتذوق زبري فقد عاودت التعبير عن اعجابها بعقفته امام امل ولا بد انها تريد ان تؤكد لها ذلك في درس عملي باصول المص لهكذا زب , تحاول ان تبتلع منه قدر استطاعتها لكنها تعود للتركيز على المقدمة التي لا يستهويها اكثر منها . امل برومانسيتها وهدى بجنون شيقها وانا بحيرتي واستسلامي لعهرهن . ذلك هو المشهد .

ـــ لك تعي خلينا نمصمصه مع بعض , بدي ذوق زب هادي وشفافك مع بعضهم اكيد طعمهم رح يكون زاكي



هكذا خاطبت هدى امل تستدعيها لمشاركتها المص المزدوج , كنت مسرورا بهذه الدعوة فلعلني اكتشف سحر وجود زبري ينزلق بين شفاه امراتين شبقتين , لا بد انه امر ممتع . الا ان امل ارادت ان لا تساير هدى في كل شيء فهمهمت تعبيرا عن عدم الموافقة ههههه يبدو انني في وضع صعب هذه المرة فلن يسير السناريو كما اريد لكنه يبقى لذيذا رغم ذلك , خاطبت نفسي اطالبني بالصبر والاستمتاع باللحظة كما هي , فلا شك ان هذا الشبق الذي يعتريهما سينتج لديهما رغبة اكثر في الاستمتاع , وسيكون السباق بينهما في النهاية لمصلحة متعتي وتلذذي بكل حركة يفعلانها , وهل هناك اجمل ولا أروع من ان تكون ملكا متوجا على جسدين جميلين يتنافسان ويتوافقان على امتاعك بكل ما تحمله اجسادهما من التهاب الرغبة وجموح الشهوة وحرارة الرغبة ؟؟؟؟!!!! ....
امل تمارس رغباتها على صدري وهدى تمارس هوايتها في التلذذ بزبري الذي سلب لبها . صدر امل ينسحق على صدري وطيز هدى مشرعة امامي بكلوتها الذي ينازع لاحتوائها , ليس لكبر حجمها ولكنلضيق كلوتها . كسها المتورم بدات رطوبته تتسرب الى الكلوت امامي , لم اكن انا اقل منهما استثارة فما يفعلانه جعلني افقد ذلك التوازن الذي ابديته عند البداية ظنا مني انني سابقى قائدا لهذه المعركة ولكن يبدو ان للنساء اساليبهن في تولي القيادة بينما يظهرن لك خضوعهن المزيف.ذلك الخضوع الظاهري الذي يعتبر هو بذاته عنوانا بارزا لرغبتهن الواضحة في استخلاص متعتهن من بين فكي جسدي الذي اصبح محتلا (dominated) بالكامل , يداي مشغولتان برد الفعل غير المنضبط في دليل على حالتي وقتها . احدى يداي تلتف حول ظهر امل التي لا تكف عن التقبيل بشهوة واليد الأخرى امتدت لتصفع طيز هدى ثم بدات في عجن فلقتيها ببعض العصبية الناتجة عن تاثري بما تفعله هي مع زبري . وعندما أفرجت امل عن بزازها قليلا من فوق صدري ذهبت يدي لتعجن بزازها هي الأخرى بعصبية مشابهة لما تفعله يدي الأخرى بطيز هدى . اصدر الاهات واحاول ان احرك جسمي يمينا او يسارا للتخلص كاذبا من هذا الاحتلال ولكن هيهات هيهات فقد احكمتا السيطرة على مفاصل جسدي تتنعمان به كما يحلو لهما .
هدى الذكية اللماحة ما ان شعرت بابتعاد هدى عن صدري ووجهي حتى استدارت لتحيط صدري بركبتيها واضعة كسها فوق وجهي وطلبها واضح وضوح انتفاخ كسها وعصائره التي بللت كلوتها . لم تجد امل بدا من الذهاب لمشاركتها مص زبي , ولم اجد انا بدا من إزاحة كلوتها جانبا وبدء معاملتي المناسبة لكسها الذي يبدو حزينا دامعا , قطرات عصائرها تغمره كحبات الندى وقد تساقطت على ثمرة قد نضجت وحان أوان قطافها . وهل غيري من هو جاهز لقطافها ؟؟ ولكن في البداية علي ان اتذوق طعم تلك الحبيبات من الندى قبل ان اقطف الثمرة والتهمها بشهية ليتها كانت بعد جوع ولكن حتى مع عدم الجوع لا اجد بدا من التهامها فشهيتها لا تقاوم وطعمها لا بد انه مختلف عن كل ثمرة سبقتها او ربما ستلحقها ,
بظرها النافر رغم صغر حجمه يحتك بشعيرات شاربي الخفيف , ولساني اصبح يصول ويجول بين شفريها , شفتاي تلتهمان كسها الصغير نسبيا لاشفطه بكامل حجمه , اصابعي تعبث في خرم طيزها دون ايلاج فهدى لا ترغب بذلك الا في مرحلة معينة عندما تفقد صوابها وهي لم تصل هذه الدرجة بعد ولكن يبدو انها أصبحت قريبة من ذلك واسنانها التي تعض زبري كلما اوغلت لساني بين شفريها تدل على ذلك ( انا لا أرى ايهما تفعل ذلك ولكن الفعل الذي اعلمه كان منسجما مع رد الفعل الذي لا اراه ) انحشار زيري بين أربعة شفاه كان ممتعا لدرجة هستيرية . والأكثر متعة كانت عندما تتولى احدهما مصمصة خصيتاي بينما تنشغل الثانية بتقبيل زبري او مصه , تهمهمان وتتهامسان بكلام لا افهمه ولكنه انتهى بان ازاحت هدى نفسها من فوقي لتحل محلها امل , يبدو انهما لا تريدان لاحداهما الاسئثار زيادة عن رفيقتها فتبادلتا المواقع وانا ما زلت محتلا ( Dominated) بين جسديهما الهائجين ولكنني راغب بهذا الاحتلال استمتع بمضي لحظاته وأتمنى ان لا تمضي ,



ـــ هو كسي يعني مالوش حق عليك , والا كله لكس القحبة هدى , الحسني احسن كسي ما يفضحكوا هلا
ــــ ناوليني إياه انتي بس , لكن تعرفي انه كس هدى كثير طيب
ـــ يعني اطيب من كسي ؟؟
ــــ ايه اطيب , لانه اصغر وبعرف اشفطه كله بتمي حكي الوجه ما بيزعل ههه
ــــ طيب جرب هيك مع كوكو امولتك , انت بس جرب



كانت امل مستندة على وجهي في وضع القرفصاء تاركة زبري لهدى تستفرد به وقبل ان تصل كانت قد تخلصت من كلوتها
لم اتذوق بطعم كس هدى كسا , سمنتها المتوسطة جعلت كسها في غاية الجمال , وربما ان لها أساليب عناية خاصة به فهي طبيبة نسائية ولا بد ان لديها ما تفعله لجمال كسها , بدات بالتهام كس امل ولحسه بعنف وعضها بقوة اما هدى فقد كان لها راي اخر , فكسها الذي خرج من تحت لحسي غارقا بمياهها وريقي كان يستنجد بها ان لا تنسيني هكذا , جلست فوق زبري وسددت مقدمته لفوهة كسها وجلست فوقه فاصبحتا متقابلتان , عند ذلك سمعت أصوات قلبتاهما لبعضهما بينما انا الحس كس امل وهدى تتارجح فوق زبري ببطء وجدته رائعا من طرفي فلا انا ولا هي نريد الاستعجال , الا ان فكرة انهما تقبلان بعضهما الهبتني اكثر فزدت زتيرة لحسي وتقبيلي لكس امل مع محاولات يائسه لاحتوائه بين شفتي وشفطه ولكنني تمكنت من احتواء اغلبه وخصوصا الشفرين الداخليين اللذان اصبحا بين اسناني وشفتي ينسحقان ويصارعان ومعهما امل التي أصبحت تصرخ من الشهوة والاثارة

بدات مساعدة هدى بدفع زبري عميقا في كسها الضيق الذي لم يخرج منه سوى السوائل فهدى ما زالت لم تحمل بعد , خفقان زبري في كس هدى وضيق ما بين شفريها وكس امل الذي اغرق وجهي عسلا واصوات التقاء وانصال شفاههما في قبلاتهما المتلاحقه الهبتني واجبرتني على المبادرة لتغيير الوضع بنفسي للمرة الأولى منذ نصف ساعة مضت على بدء هذه المعركة
بحركة مفاجئة مني كانت امل تسقط جانبا بينما تخلصت من جسد هدى التي تعتليني ونهضت بنصفي الأعلى لالتقط انفاسي باحثا عن الخطوة التالية
امل بجسدها الاثقل قليلا لم تتاخر واعتلت هدى تقبلها وتعصر بزازها بعنف بينما هدى ما زالت تئن وتلهث بعد ان غادر كسها زبري للتو فلم تبدي كثير مقاومة سوى التجاوب مع امل التي رفعت طيزها قليلا لتصبح في وضع الاستعداد لاستقبال زبري في الوضع الخلفي ؟ صفعتها وقلت لهن
ـــ كملوا مثل ما انتوا خليني ارتاح شوي بعد ما خنقتوني
ـــ اممممممممم مثل ما بدك , بس كسي بيبكي , ابقى نشف دمعاته بلا ما يغرق السرير
ـــ خليه يبكي لما ينتحر , مو شغلي هذا
ــ لكان شو شغلك حبيبي , مش هو حبيب زبرك , بسرعة هادي كسي كثير مشتاق من امبارح وانا بنتظر زبرك يملاه , بكفيش انها الملعونة اللي تحتي جت تشاركني ؟؟ انت كمان عاوز تحرمني من دخلته ؟؟
هدى : ولك يا كلبة اتناكي مثل ما بتريدي وما تعمليني حجة لالك , دخيل زبرك هادي نيكها وريحها بلا ما تضل تقر علينا
هادي : علشان كسكوس هدى رح نيك كسكوس امولة , ماشي الحال
امل : لك دخله من غير حكي وخلص المهم نيكني هلا



فرشت كسها براس زبري من الخلف , ضغطته على خرم طيزها ليس بقصد إدخاله ولكن لمداعبته فقط فهي تعشق هذه الحركة حد الجنون , بللته بسوائلها ورسمت على خاتمها دوائر كثيرة اشعلت فيها الشبق وتحولت رومانسيتها الى جنون شبقي لا يقل عن جنون هدى , يبدو انها بدات تعجن بزاز هدى بعنف فقالت هدى



ــــ لك انتا شو بتعمل فيها حتى جننتها هيك , بالراحة على بزازي امولة , انا مو حمل جنانك هذا بكفيني جناني انا
ــــ ما انا عامل شي , حتى زبري ما دخلته فيها , بالراحة على بعضكم حبيبات البي , انا ماني فاضي الكم هلا



وعلى حين غرة دفعت زبري بكس امل الى اخر ما تمكنت بقوتي فارتمت فوق هدى تصرخ
ايوووووووه هيك يااااااه فلقت كسي اثنين



تبعتها على الفور وبدات ارهزها ببطء شديد
احتكاك مقدمة زبري بسقف باطن كسها كانت له نغمة لذة وددت ان لا تنتهي ولكن الاستمرار سيعني القذف سريعا فحرارتها مرتفعة وسوائلها غزيرة وتلافيف كسها تداعب زبري او هو يداعبها بشكل يدعو الى الجنون ( يبدو ان عدوى الجنون الشبقي بدات بالتسرب الي بعد ان أصابت امل وقبلها هدى)
نظرت من بين فخذي امل فوجدت كس هدى اصبح تحت زبري مباشرة حتى ان خصيتاي كانتا تصطدمان به غدو ورواحا في وضع يبدو انه كان يروق لها فتجاوب معه كسها بالمزيد من التورم والمزيد من قطرات الندى وقد بدات ترسم فوقه لوحة اثارة فنية والمزيد من الاحمرار لا اعتقده خجلا ولكن يمكن ان يكون غضبا وشكوى من الهجران
أخرجت زبري من كس امل وغمسته في كس هدى فانتفضت


ـــــ امممممممممممم يخرب بيتك شو عم تعمل انتا ؟؟؟



بدات اكرر الحركة كل بضع ثواني فبدات معها أصوات الانات ترتفع وفحيح التعبير عن المتعة يعلو وبدات حبات العرق تكسو الأجساد المتشابكة . كس هدى لا يعادل لذة الدخول في اتونه لذة فحرارته الدافئة و ضيق ما بين شفريه وانقباضاته وانبساطاته اثناء النيك تعطي من ينيكها ذلك الحد الأقصى من المتعة الذي لا يمكن ان يتكرر كثيرا , دفعت امل بيدي من طيزها لتتقدم الى الامام قليلا فاصبح كس هدى في متناول زبري في وضع اكثر سهولة فغمسته فيها وبدات رهزها ببعض القوة :
ـــ عجبك كسكوس هدى ما هيك ؟؟ طيب يا هادي ان ما وريتك !!! قالتها امل تلهث ضاحكة
ـــ كوكو هدى ما في احلى منه غير كوكو مرتي الغيرانه

استمر الوضع لدقيقتان ليس اكثر فاصطدام بطني بطيز امل وانغماس زبري في كس هدى ويداي اللتان تعبثان ببزاز امل من الأسفل وحبات العرق التي كست جسدي وانفاسي التي تلاحقت وانات وفحيح الشبقتين الرابضتين تحت جسدي واصوات قبلاتهما وهمساتهما لبعضهما تعبيرا عن استمتاعهما بهذه اللحظات التي قد لا تتكرر وربما فرحتهما بنجاحهما في تحقيق مبتغاهما مني كل ذلك جعلني لا اقوى على الاستمرار فتخلصت من الوضع وارتميت بجانهما مستلقيا على ظهري



امل :طيب حبيبي ما عاد بدي زبرك بكسي خليه هالمرة للشرموطة هدى . عن جد بحكي لكن قوم نيكها من الخلف خليها تعرف هالقحبة كيف بكون النيك على اصوله , والا أقول لك سيبني انضفلك زبرك قبل ما تدحشه بكسها النونو مثل ما بتقول ومنها بتكون لقطت نفسك علشان تهريها هري بعد هيك هههههه



هدى : فرحانة حضرتك !!! ما هيك ؟؟ . طيب يا امولة ان ما وريتك قومي قومي مصيلي زبر حبيبي اصله تعبت كثير وانتوا الاثنين راكبين فوقي تقول انا مال سايب يعني هههه



قامت امل لتمص زبري لبعض لحظات كانت كافية لالتقاط الانفاس , اما هدى فقد اخذت وضع النيك الخلفي على حافة السرير
وقفت خلفها وامل ما زالت ترافقني جالسة بجانب هدى بللت امل زبري بريقها وامسكته تفرش براسه كس رفيقتها هدى من الخلف ثم بدات ترسم به الدوائر على ضفاف خاتم طيزها بعد ان غمرتها بلعابها قبل ان تغرسه بنفسها في كس هدى , امسكت بتلابيب طيزها اجذبها نحوي اتارجح يمينا يسارا لاصل لكل خلية اشتاقت له من خلايا كسها الباطنية . هدى تصرخ وامل توجهت نحوها طالبة منها لحس كسها حتى تتساوى الكفتان وبدات الانات تتحول الى صراخ متعة والفحيح يصبح اااااهات متوالية واحححححات متلاحقة حتى شعرت انني على وشك ختام هذه المعمعة فقلت

لامل :
مين هي العطشانه منكم ارويها ؟؟ فقالت حبيبي ارويلنا بزازنا مع بعض اوعى تكبهم بكسها بعدين تحبل ,



سحبته من كس هدى اقبض عليه قبل ان تنطلق محتوياته وعلى بزازهما في وضع الاستلقاء كانت حممه تنطلق على شكل مقذوفات متوالية انتهت ببضع قطرات كان مستقرها على بطن هدى وقرب عانتها ثم استلقيت بجانبهن تتلاقى اهاتنا وتتشابك أصوات انفاسنا وتقرع لبعضها حبا وعشقا دقات قلوبنا وذهبنا ثلاثتنا في لحظات صمت واغلاق للعيون وكاننا لا نريد لصورة هذا المشهد ان تغادر عيوننا فاغلقناها لنحتفظ بالصورة رغم اختفاء الصوت والحركة ....


المشهد هذا اليوم لم يتوقف عند ذلك , ولكن مع نيكي لهدى وامل مجتمعتين في حفلة نيك ثلاثي اجربها للمرة الأولى بحياتي كانت هناك مرحلة سابقة قد انتهت ومرحلة لاحقة قد بدات لتوها في علاقتي الملتبسة مع هدى وزوجتي امل , وبانتهاء هذه المرحلة تكون أيضا قد تغيرت معالم علاقاتي الأخرى مع لينا وبسمة ومحسن وغيرهم , لم اكن اعلم ماذا تخبيء لي الأيام ولم اكن اخطط لشيء معين على الاطلاق فكل ما فعلته سابقا كان استجابة طبيعية لنداء الجسد وكل ما سياتي لا شك سيكون مزيجا من الاستجابة لذلك النداء ذو الصوت القوي مع نداء التعقل والتروي وقياس النتائج . ما زال للحكاية بقية , فالشابة الشبقة لينا ستنتهي من إجازة زوجها قريبا ولا شك انها ستحاول إعادة تجربتها معي فمن تتذوق لذة اللقاء الجنسي مع هادي يبدو انها لا تنسى وستحاول التكرار , بسمة ما زالت تمني النفس بلقاء مكتمل بعد اللقاء السطحي في السيارة ويبدو انها مستعدة لقبول ذلك كجزء من ثمن ابتعادها عن محسن او ابتعاده عنها ( لا فرق عندها ) تجربة النيك الثلاثي التي حصلت قد تكون فاتحة لعلاقات اكثر تعقيدا وربما بمشاركين إضافيين او اضافيات . فما حصل لم يعدو كونه مرحلة او درجة في سلم لا اعرف هل سياخذني صعودا ام هبوطا فالاتجاهات لدي أصبحت ملتبسة , ما اعرفه واتيقن بثقة انه الحقيقة انني عندما قررت ان اشتري البيبي دول لاختي زهرة بالتنسيق مع امل فانه لم يكن قصدي ولا قصد زوجتي امل ان تصل بنا الامور الى هذا الحد فلم يكن قصدي ولا قصدها



وبهذه الكلمات التي قالها لي هادي في نهاية وصفة لهذا اللقاء الجنسي الجماعي , ساقوم انا كاتب القصة ( شوفوني ) بانهاء هذه السلسلة من القصة , على امل ان اعاود اللقاء بصديقي هادي ليحكي لي بقية فصول هذه الحكاية المشوقة المثيرة , ولكن ذلك سيكون في سلسلة ثانية منفصلة سانشرها لاحقا , متمنيا لجميع قرائي الاستمتاع فيما يقراون واعدا إياهم بالمزيد من المتعة في القادم من القصص
الى اللقاء
محبكم
شوفوني











لمتابعة القصة في السلسلة الثانية منها هذا هو رابطها

لم يكن قصدي ولا قصدها (السلسلة الثانية ) (//landsmb.ru/yohohub/showthread.php?t=456461)

Sami Tounsi
01-06-2019, 10:10 PM
بداية واعده جدا ابو شريك فيها من التأني و من سلاسة اللغه ما يدل على حرفيتك العالية فانت لم تخيب ضني فيك يوما ..

القارء مش عغرف بصراحه الى اين تتجه القصه فانت حبكتها حبكه يمكن ان تجرنا الى كل ممتع و لذيذ و حرفيتك فتحت ابوابا عديدة منها السحاق و منها حتى جنس المحارم فانت بكل ببساطه اعطيت لنفسك فسحه كبيرة للحركه و و خليتني مستني القادم بكل شوق بل و بعثت فيا الرغبة في الكتابه رغم شدة ضيق وقتي ..

ثم هذه قصه تستحق التثبيت لما فيها من لغه سليمه و انسيابية سرد و مشاهد جنسيه واعده .. لا تبخل على نفسك بالتثبيت عزيزي ..


تسلم الايادي عزيزي ..

ليلي احمدد
01-07-2019, 11:47 AM
بداية رائعه

معاك فى اى حاجه
01-07-2019, 11:51 AM
طبعا السرد جميل
بس ك روايه جنسيه لازم تكون بالعاميه عشان الكلام يوصل سهل للناس
ارجو تقبل النقد
تحياتى ليك

الحريقة
01-07-2019, 01:37 PM
الفكرة حلوة و جديدة و السرد ممتاز

منتدى التكملة صديقي

The_hulk_king
01-07-2019, 02:33 PM
منتظرين التكمله رائع

شوفوني
01-07-2019, 04:01 PM
بداية واعده جدا ابو شريك فيها من التأني و من سلاسة اللغه ما يدل على حرفيتك العالية فانت لم تخيب ضني فيك يوما ..

القارء مش عغرف بصراحه الى اين تتجه القصه فانت حبكتها حبكه يمكن ان تجرنا الى كل ممتع و لذيذ و حرفيتك فتحت ابوابا عديدة منها السحاق و منها حتى جنس المحارم فانت بكل ببساطه اعطيت لنفسك فسحه كبيرة للحركه و و خليتني مستني القادم بكل شوق بل و بعثت فيا الرغبة في الكتابه رغم شدة ضيق وقتي ..

ثم هذه قصه تستحق التثبيت لما فيها من لغه سليمه و انسيابية سرد و مشاهد جنسيه واعده .. لا تبخل على نفسك بالتثبيت عزيزي ..


تسلم الايادي عزيزي ..





هي كما قلت

قصة مفنوحة على احتمالات شتى


مرورك عطر الموضوع برائحة المحبة

شوفوني
01-07-2019, 04:02 PM
بداية رائعه
مرورك هو الاروع

احترامي

شوفوني
01-07-2019, 04:03 PM
طبعا السرد جميل
بس ك روايه جنسيه لازم تكون بالعاميه عشان الكلام يوصل سهل للناس
ارجو تقبل النقد
تحياتى ليك
تبقى العربية الفصحى هي الام

والكل يفهمها

تحياتي

شوفوني
01-07-2019, 04:04 PM
الفكرة حلوة و جديدة و السرد ممتاز

منتدى التكملة صديقي
اشكر مرورك الجميل


هنكمل قريبا

شوفوني
01-07-2019, 04:05 PM
منتظرين التكمله رائع


مرورك وردك الجميل هو الاروع

تحياتي

Dead.Heart
01-07-2019, 04:16 PM
طبعا انا مهما قولت مش هاقدر اوفيك حقك ف التعبير عن شخصك
لكن يكفيني بأن اقول بأنك مبدع ومتميز دوما ياامبراطور قسم القصص


تحياتي ومحبتي

شوفوني
01-07-2019, 09:12 PM
طبعا انا مهما قولت مش هاقدر اوفيك حقك ف التعبير عن شخصك
لكن يكفيني بأن اقول بأنك مبدع ومتميز دوما ياامبراطور قسم القصص


تحياتي ومحبتي
حبيبي يا جيمي


نورت الموضوع باطلالتك الجميلة

شكرا على كل اللي قولته ارجو ان اكون على قدر ثقتك

تحياتي

maged2014
01-08-2019, 02:06 AM
جميلة اوووى منتظرين التكلملة

محب العشق
01-08-2019, 06:56 PM
اهلا بك صديقى شوفونى مجددا فى قصه بدايتها رائعه و سرد جميل كعهدى بك اتحفنى يا صديقى و منتظر باقى الاجزاء على احر من الجمر تحياتى

شوفوني
01-09-2019, 08:01 AM
جميلة اوووى منتظرين التكلملة
اسعدني مروركم

تحياتي

شوفوني
01-09-2019, 08:03 AM
اهلا بك صديقى شوفونى مجددا فى قصه بدايتها رائعه و سرد جميل كعهدى بك اتحفنى يا صديقى و منتظر باقى الاجزاء على احر من الجمر تحياتى
مرورك يسعدني دوما عزيزي


القادم جميل ارجو ان ينال رضاكم


احترامي

شريف زيزو
01-09-2019, 08:28 AM
أستاذ و رئيس قسم كالعاده

شوفوني
01-09-2019, 01:12 PM
أستاذ و رئيس قسم كالعاده
كل الاحترام


القادم اجمل

تحياتي

asad_alq8
01-09-2019, 08:24 PM
امبراطور الادب الايروسي
للاسف لم اعلم انك بدأت بمعلقة جديدة الا الأن
ان مقدمة القصة تصلح لان تكون تقديما لكتب احد العمالقة سيجموند فرويد او كولن ويلسون او صبري القباني لانهم الاشهر بعلم النفس او لنقل مايختص نفسيا بالجنس .
اما عن الفكرة او الحبكة والصور فلن نجد الكلمات التي تصلح لمدح ماكتبت فهي دون ادنى شك كما اسلفت هي احدى المعلقات

بالحديث عن المعلقات خطر ببالي السؤال عن القصة التي ماتزال معلقة :g058::g058:

شوفوني
01-09-2019, 08:29 PM
امبراطور الادب الايروسي
للاسف لم اعلم انك بدأت بمعلقة جديدة الا الأن
ان مقدمة القصة تصلح لان تكون تقديما لكتب احد العمالقة سيجموند فرويد او كولن ويلسون او صبري القباني لانهم الاشهر بعلم النفس او لنقل مايختص نفسيا بالجنس .
اما عن الفكرة او الحبكة والصور فلن نجد الكلمات التي تصلح لمدح ماكتبت فهي دون ادنى شك كما اسلفت هي احدى المعلقات

بالحديث عن المعلقات خطر ببالي السؤال عن القصة التي ماتزال معلقة :g058::g058:


ما تذكرنيش بالمعلقة


لانني بعد ما كتبت 80% من فصلها الاخير على الهاتف

ضرب الهاتف وراح اللي راح

ومن القهر بدات بهذه القصة

خصوصا بعد انشغالي الشديد الى ما قبل ايام بمسابقة القصة الجنسية القصيرة التي انتهت اخيرا

مش عارف ايه اللي هيحصل لكن لازم اعيد كتابة ما فقدت

اشكر مرورك واحييك على متابعتك الدائمة

خالص المودة والاحترام

Bosy17
01-10-2019, 03:41 PM
روعة المقدمة واسلوب الحوار و التنسيق
جعلت تعمق القارئ يشعر بمضمون الاحساس الجنسي

لك كل الاحترام والتقدير:g058:

asad_alq8
01-10-2019, 10:29 PM
ما تذكرنيش بالمعلقة


لانني بعد ما كتبت 80% من فصلها الاخير على الهاتف

ضرب الهاتف وراح اللي راح

ومن القهر بدات بهذه القصة

خصوصا بعد انشغالي الشديد الى ما قبل ايام بمسابقة القصة الجنسية القصيرة التي انتهت اخيرا

مش عارف ايه اللي هيحصل لكن لازم اعيد كتابة ما فقدت

اشكر مرورك واحييك على متابعتك الدائمة

خالص المودة والاحترام



انا جاهز بتلفون بدل اللي ضرب المهم تكمل
التلفون بداهية المهم انك بخير
تحياتي لك

الحالم10
01-11-2019, 01:08 AM
قصة رائعة وتحمل الغموض المثير ...
حبكتها بعناية ولغة جيدة
المقدمة اعطتيتنا فكرة عن ضرورة التوافق ,,,,,,
صديقك هاني هل سيكون قائد ممتاز لما هو قادم؟
كما كان ابو هاني ننتظر منك ملحمة جديدة يا صديقي.

شوفوني
01-11-2019, 12:35 PM
روعة المقدمة واسلوب الحوار و التنسيق
جعلت تعمق القارئ يشعر بمضمون الاحساس الجنسي


لك كل الاحترام والتقدير
:g058:

كنت فاكرك مختص بالخشن بس


\لكن شكلك طلعت مثل المنشار رايح واكل راجع واكل ههههههه

تحياتي بوسي ,,,اسعدني مرورك

شوفوني
01-11-2019, 12:37 PM
انا جاهز بتلفون بدل اللي ضرب المهم تكمل
التلفون بداهية المهم انك بخير
تحياتي لك
تسلم يا غالي ما اريدك غير سالم


حكتبها قريبا واخلص منها ومن زنك على دماغي علشانها ههههههه

حبيب قلبي تسعدني طلتك الحلوة دائما

شوفوني
01-11-2019, 12:39 PM
قصة رائعة وتحمل الغموض المثير ...
حبكتها بعناية ولغة جيدة
المقدمة اعطتيتنا فكرة عن ضرورة التوافق ,,,,,,
صديقك هاني هل سيكون قائد ممتاز لما هو قادم؟
كما كان ابو هاني ننتظر منك ملحمة جديدة يا صديقي.

عزيزي . هذه القصة مختلفة عن سابقتها

سيتبين ذلك اكثر في الاجزاء القادمة

وهي بكل الاحوال ليست طويلة كثيرا

تحياتي ومودتي

نسوانجي متميز
01-11-2019, 12:45 PM
لا بقي انا اجيب كوباية الشاي بتاعتي والسيجارة واقعد اتعلم منك ومن ابداعك واقرا حرف حرف بتمعن علشان اتعلم منك
اولا اللغة اللي مفيهاش غلطة
السرد اللي بيخليك غصب عنك مستمتع
الاحداث .. اللي بتخليك مجبر تشوف اللي جاي ايه

فعلا انت الأمبرطور

خالص تحياتي

Bosy17
01-11-2019, 05:25 PM
/ s


حمل هذا التطبيق فانه يحفظ قصصك

حتي وان سرق موبايلك فهو محفوظ

علي جوجل استورى


:cry:

شوفوني
01-11-2019, 07:15 PM
لا بقي انا اجيب كوباية الشاي بتاعتي والسيجارة واقعد اتعلم منك ومن ابداعك واقرا حرف حرف بتمعن علشان اتعلم منك
اولا اللغة اللي مفيهاش غلطة
السرد اللي بيخليك غصب عنك مستمتع
الاحداث .. اللي بتخليك مجبر تشوف اللي جاي ايه

فعلا انت الأمبرطور

خالص تحياتي
شكرا يا نجم النجوم

اسعدني مرورك

تحياتي

شوفوني
01-11-2019, 07:16 PM
/ s


حمل هذا التطبيق فانه يحفظ قصصك

حتي وان سرق موبايلك فهو محفوظ

علي جوجل استورى



:cry:
شكرا لنصيحتك بوسي

ثبته فعلا

ولكنني اخيرا انتقلت للكتابة على اللابتوب فهي اسهل لعيوني التي اصابها الكثير من تعب السنين

love for you
01-11-2019, 09:37 PM
لا اعرف بماذا اناديك
بالكاتب ام بعزيزى ام الاخ الفاضل ام ماذا
لقد وعدت واوفيت
وعدت بايجاد صديق جديد بعد ابو هانى وها انت جئتنا بهادى
ولكن ما سبب حبك لحرف الهاء :g030:
بداية موفقه جدا جدا جدا
جعلت القصه ممهده للدخول فى عده اتجاهات
السحاق والمحارم والجماعى
كما عودتنا دائما فانت تتفنن فى توضيح الاحداث حتى يتعايش القارىء مع الاحداث
بداية بشرح ماساه زهره او توضيح علاقه هادى وامل الجنسيه
ولكن الاحداث القادمة سوف توضح الكثير :wink:

ملحوظه بسيطه يا ريت تقوم بوصف لابطال القصه حتى يتسنى للقارىء العيش معهم

تقبل مرورى امبراطور نسوانجى

love for you
01-11-2019, 09:38 PM
لا بقي انا اجيب كوباية الشاي بتاعتي والسيجارة واقعد اتعلم منك ومن ابداعك واقرا حرف حرف بتمعن علشان اتعلم منك
اولا اللغة اللي مفيهاش غلطة
السرد اللي بيخليك غصب عنك مستمتع
الاحداث .. اللي بتخليك مجبر تشوف اللي جاي ايه

فعلا انت الأمبرطور

خالص تحياتي


علشان تعرف ان كان عندى حق اشترك فى المنتدى بسببكم علشان اعرف ارد عليكم :blush:

شوفوني
01-12-2019, 11:20 AM
لا اعرف بماذا اناديك
بالكاتب ام بعزيزى ام الاخ الفاضل ام ماذا
لقد وعدت واوفيت
وعدت بايجاد صديق جديد بعد ابو هانى وها انت جئتنا بهادى
ولكن ما سبب حبك لحرف الهاء :g030:
بداية موفقه جدا جدا جدا
جعلت القصه ممهده للدخول فى عده اتجاهات
السحاق والمحارم والجماعى
كما عودتنا دائما فانت تتفنن فى توضيح الاحداث حتى يتعايش القارىء مع الاحداث
بداية بشرح ماساه زهره او توضيح علاقه هادى وامل الجنسيه
ولكن الاحداث القادمة سوف توضح الكثير :wink:

ملحوظه بسيطه يا ريت تقوم بوصف لابطال القصه حتى يتسنى للقارىء العيش معهم

تقبل مرورى امبراطور نسوانجى





اهم حاجة اني صدقت معاك ولقيتلك صديق جديد يعطيني اخبار حياته الجنسية هههههه

القصة ليس فيها سحاق لغاية اللحظة

قد تحمل القصة مفاجآت وشخصيات اساسية جديدة

تحياتي ومودتي

maged2014
01-13-2019, 12:09 PM
منتظرين التكمله رائع

Ray Top
01-26-2019, 02:07 PM
البداية ممتازة ومتنوعة احسنت اكمل

شوفوني
01-29-2019, 03:17 PM
منتظرين التكمله رائع
الجزء الثاني اليوم

تابعونا

شوفوني
01-29-2019, 03:18 PM
البداية ممتازة ومتنوعة احسنت اكمل
اشكر مرورك الرائع

تابعنا مع الجزء الثاني اليوم

تحياتي

شوفوني
01-29-2019, 03:27 PM
تم اضافة الجزء الثاني

اتمنى لكم جميعا قراءة ممتعة

تحياتي للجميع

love for you
01-29-2019, 08:30 PM
مشرفنا الغالى شوفونى
اشكرك انك قمت بالانتباه لملاحظتى وقمت بتزويدنا ببعض الملامح عن ابطال قصتك :smi:
كما انى اعتب عليك لتاخرك فى اضافه الجزء الثانى :mad:
قمت بإتحافنا بمعركتين جنسيتين واحده بين هادى وامل والاخرى بين مجدى وزهره
استخدامك اللغه العاميه او اللغه الشاميه ( على ما اعتقد لانى لست خبير فى اللكنات ) هو استخدام سلس جداً ولكل منهم طابعه الخاص
الجزء الثانى كان مثير جدا فى تفاصيله وتوضيح بعض الامور بين هادى وامل
وشكل كده فى اطراف جديده هتدخل القصه منهم هدى وزوجها
بس يا ترى يا هل ترى هادى عنده حق فى انها محتاجه قمصان نوم ؟ :rolleyes:
وهل يوجد علاقه جنسيه ثلاثيه بين امل وزهره وهدى ؟
وهل فعلاً هادى كان يتحدث بجديه فى انه يعلق هدى ؟؟؟
منتظرين الجزء الثالث فى اسرع وقت حتى نعرف نتائج اسالتنا :g014:
تقبل مرورى امبراطور الادب الجنسى

محب العشق
01-29-2019, 11:11 PM
شوقتنى اعرف هدى عايزة ايه مبدع يا صديقى و شكل عادى هيوصل لزهرة بموافقة امل ننتظر بفارغ الصبر للباقى استمر

شوفوني
01-30-2019, 08:51 AM
مشرفنا الغالى شوفونى
اشكرك انك قمت بالانتباه لملاحظتى وقمت بتزويدنا ببعض الملامح عن ابطال قصتك :smi:
كما انى اعتب عليك لتاخرك فى اضافه الجزء الثانى :mad:
قمت بإتحافنا بمعركتين جنسيتين واحده بين هادى وامل والاخرى بين مجدى وزهره
استخدامك اللغه العاميه او اللغه الشاميه ( على ما اعتقد لانى لست خبير فى اللكنات ) هو استخدام سلس جداً ولكل منهم طابعه الخاص
الجزء الثانى كان مثير جدا فى تفاصيله وتوضيح بعض الامور بين هادى وامل
وشكل كده فى اطراف جديده هتدخل القصه منهم هدى وزوجها
بس يا ترى يا هل ترى هادى عنده حق فى انها محتاجه قمصان نوم ؟ :rolleyes:
وهل يوجد علاقه جنسيه ثلاثيه بين امل وزهره وهدى ؟
وهل فعلاً هادى كان يتحدث بجديه فى انه يعلق هدى ؟؟؟
منتظرين الجزء الثالث فى اسرع وقت حتى نعرف نتائج اسالتنا :g014:
تقبل مرورى امبراطور الادب الجنسى


عتبك على راسي يا صديقي

ولكن صدقا ظروف عملي ووقتي المحدود والوقت اللازم للاشراف على القسم هي السبب

ساحاول التقريب بين الاجزاء قدر الامكان

هذه القصة لا افكر بان تكون طويلة جدا

الجزء القادم سيوضح بعض الامور اتمنى ان يروق لكم

شوفوني
01-30-2019, 08:52 AM
شوقتنى اعرف هدى عايزة ايه مبدع يا صديقى و شكل عادى هيوصل لزهرة بموافقة امل ننتظر بفارغ الصبر للباقى استمر
مرورك الدائم يسعدني

وانا معاك سانتظر هدى وماذا تريد من هادي ومالذي سيجري بينهم بالهاتف وما بعد الهاتف

محمد صابر على م
01-30-2019, 07:09 PM
جميله أحسنت أكمل النشر

alex 13
02-02-2019, 10:21 PM
روعة جدا جدا
منتظرين الباقى

شوفوني
02-03-2019, 10:43 AM
جميله أحسنت أكمل النشر
مرورك الاجمل

تحياتي

شوفوني
02-03-2019, 10:44 AM
روعة جدا جدا
منتظرين الباقى
الباقي في الطريق

شكرا لمرورك الجميل

عاشق الجنس31
02-19-2019, 04:37 AM
فكره جميل وحلوه بس دي ممكن تبقه حقيقيه وفي يوم من الايام

Bosy17
02-19-2019, 05:31 PM
الجزء الثاني من الرواية

له اسلوب خاص في اخفاء الحقيقة

واللكنة تغيرت لم افهم بعض العبارات

لكن التنسيق بدا وكأنه باقورة خبرتك بالكتابة

وانصحك تعزم ابطال قصتك

بمطبخ نسوانجي

اتمني السعادة لقلبك

شوفوني
02-19-2019, 06:41 PM
فكره جميل وحلوه بس دي ممكن تبقه حقيقيه وفي يوم من الايام
ما يمكن ان يصبح حقيقة في مكان ما قد لا يكون ممكنا في مكان اخر

ولكن عموما الواقعية متوفرة باعتقادي

شكرا لمرورك الرائع

شوفوني
02-19-2019, 06:43 PM
الجزء الثاني من الرواية

له اسلوب خاص في اخفاء الحقيقة

واللكنة تغيرت لم افهم بعض العبارات

لكن التنسيق بدا وكأنه باقورة خبرتك بالكتابة

وانصحك تعزم ابطال قصتك

بمطبخ نسوانجي

اتمني السعادة لقلبك

في هذا الجزء ركزت اكثر على العامية الشامية


المفردات غير المفهومة ابقى كلمني عنها وهترجمهالك ههههه


تحياتي وتقديري لمرورك الرائع

asad_alq8
02-23-2019, 06:42 AM
فعلا امبراطور
لقد طوعت الحرف ليصبح صورة وطوعت الكلمة لتصبح لقطة وطوعت الجملة لتصبح مشهد وطوعت الجمل لتصبح فلما وطوعتنا ببلاغتك لنشعر بأننا ابطال هذا الفلم والذين يعيشون احداثه
شكرا لك عزيزي

شوفوني
02-24-2019, 09:22 AM
فعلا امبراطور
لقد طوعت الحرف ليصبح صورة وطوعت الكلمة لتصبح لقطة وطوعت الجملة لتصبح مشهد وطوعت الجمل لتصبح فلما وطوعتنا ببلاغتك لنشعر بأننا ابطال هذا الفلم والذين يعيشون احداثه
شكرا لك عزيزي
اشكر مرورك العذب يا صديقي

لا حرمت متابعتك الغالية

ارمط
02-24-2019, 09:51 AM
طولت الغياب الحلقة فين

شوفوني
02-26-2019, 07:57 PM
تم اضافة الجزء الثالث

اتمنى لكم قراءة ممتعة

شوفوني
02-26-2019, 07:58 PM
طولت الغياب الحلقة فين
الحلقة نزلت يا باشا

شكرا للاهتمام

love for you
02-26-2019, 11:07 PM
طولت علينا الغيبه استاذ شوفونى
الجزء الثالث من وجهة نظرى البسيطه اعتقد ان له فائده كبيره
فهو يعتبر مقدمه لاحداث شيقه قادمه
وكمان وضح محور العلاقة بين اسرتى هادى ومحسن
وممكن تكون مكافاه محسن لهادى على خدمته هى هدى نفسها :wink:
هل عطلة نهاية الاسبوع فى المزرعه هتكون مثل عطلات الدكتور طارق ؟؟؟
هذا ما اتوقعه فى الجزء القادم :D
يا ريت ما تتاخر علينا فى الجزء الجديد
تقبل مرورى امبراطور نسوانجى

محب العشق
02-27-2019, 08:59 AM
يا ترى ماذا تخبئ هذه الزيارات ؟ استمر يا صديقى فانا متشوق ماذا سوف يحدث فى المزرعه

اونيل5
02-28-2019, 03:27 PM
القصة تزداد تشويقا مع كل تقدم في الأحداث.. ننتظر البقية بفارغ الصبلر

Bosy17
03-01-2019, 08:40 AM
الجزء الثالث كان ليه مزاق خاص ويبدوا ان هادي

بيقرأ قصصي فانا اعشك مؤخرات النساء

لكني للاسف الشديد اخجل من ممارسة الجنس فيها معهم

القصة مطولة وشيقة والتعبيرات اصبحت مفهومة لي

ننتظر منك امتاع الجميع بأسلوبك المميز

ضيف
03-01-2019, 10:22 PM
ممتازة جدن مشكور

شوفوني
03-03-2019, 10:03 AM
طولت علينا الغيبه استاذ شوفونى
الجزء الثالث من وجهة نظرى البسيطه اعتقد ان له فائده كبيره
فهو يعتبر مقدمه لاحداث شيقه قادمه
وكمان وضح محور العلاقة بين اسرتى هادى ومحسن
وممكن تكون مكافاه محسن لهادى على خدمته هى هدى نفسها :wink:
هل عطلة نهاية الاسبوع فى المزرعه هتكون مثل عطلات الدكتور طارق ؟؟؟
هذا ما اتوقعه فى الجزء القادم :D
يا ريت ما تتاخر علينا فى الجزء الجديد
تقبل مرورى امبراطور نسوانجى


معليش يا صديقي

ظروفي ما تعطنيش الفرصة كثير للكتابة

لكن انا متابع معكم وهنستمر للاخر

انتظر القادم فهو مشوق

شوفوني
03-03-2019, 10:04 AM
يا ترى ماذا تخبئ هذه الزيارات ؟ استمر يا صديقى فانا متشوق ماذا سوف يحدث فى المزرعه
شكرا لزيارتك المقدرة عاليا

ننتظر القادم وماذا سيقول لي هادي

تحياتي

شوفوني
03-03-2019, 10:05 AM
القصة تزداد تشويقا مع كل تقدم في الأحداث.. ننتظر البقية بفارغ الصبلر
اشكر اطلالتك الجميلة

تحياتي

شوفوني
03-03-2019, 10:08 AM
الجزء الثالث كان ليه مزاق خاص ويبدوا ان هادي

بيقرأ قصصي فانا اعشك مؤخرات النساء

لكني للاسف الشديد اخجل من ممارسة الجنس فيها معهم

القصة مطولة وشيقة والتعبيرات اصبحت مفهومة لي

ننتظر منك امتاع الجميع بأسلوبك المميز



كل الحب والاحترام بوسي

ومين ما يحبش طياز النسوان خصوصا المدورة الجميلة منها !!!
مش شرط ننيكهم فيها , هيا للفرجة والتفعيص كفاية

شيء جميل ان العامية الشامية بدات تصل لك بوضوح
تحياتي

شوفوني
03-03-2019, 10:09 AM
ممتازة جدن مشكور
اشكر مرورك المعطر

تحياتي

شوفوني
03-07-2019, 11:41 AM
تم اضافة الجزء الرابع


ارجو لكم قراءة ممتعة


لا تنسونا من النقد حتى لو كان سلبيا فسنرحب به لانه يسمح لنا بالتعلم وتعديل المسار

Bosy17
03-07-2019, 02:01 PM
هيا دائمآ عادتك ان تشوقنا حد النشوة الساخنة

ثم تسكب علينا الماء البارد

فتصيبنا بنزلة برد مؤلمة

تؤبرني سيد شوفوني بتعرفني بدكتورة هدي

بدي احكي عنها لهادي و كيف تفشي اسراره

اتمني السعادة لقلبك 😇❤👙❣

شوفوني
03-07-2019, 02:33 PM
هيا دائمآ عادتك ان تشوقنا حد النشوة الساخنة

ثم تسكب علينا الماء البارد

فتصيبنا بنزلة برد مؤلمة

تؤبرني سيد شوفوني بتعرفني بدكتورة هدي

بدي احكي عنها لهادي و كيف تفشي اسراره

اتمني السعادة لقلبك ��â‌¤��â‌£




ما تنسى اذا هي بتفشي اسراره مشروع تحديث المستشفى ما رح يكمل


وهيك رح يزعل منها كمان محسن ويمكن كمان امل لانها بتريد تشتغل بهيك مستشفى


شفت ازاي الراجل مأمن حاله تأمين شامل وضد الغير ههههههه

اسعدني مرورك العذب

مودتي ومحبتي

Bosy17
03-07-2019, 03:21 PM
ما تنسى اذا هي بتفشي اسراره مشروع تحديث المستشفى ما رح يكمل


وهيك رح يزعل منها كمان محسن ويمكن كمان امل لانها بتريد تشتغل بهيك مستشفى


شفت ازاي الراجل مأمن حاله تأمين شامل وضد الغير ههههههه

اسعدني مرورك العذب

مودتي ومحبتي




نسيت اخبرك يا عزيزي بأن اللـــهجة

الشامية كتير بتعجبني

وفيني اهنئك علي تطويعها لتناسب

روح المنتدي المتنوع

love for you
03-07-2019, 04:10 PM
انا قولت من الاول ان زيارة المزرعه لازم تكون غير شكل :D
بس ينفع كده تبداء باشعال النار فينا وتتركنا بدون ما تطفئها :rolleyes:
لسه هننتظر الجزء الجديد علشان نعرف الى حصل :cry:
وصفك لانواع اللانجرى والوانها روعه بيخلينا نتخيل كل شىء
الجزء يعتبر بداية لتطور حياة هادى الجنسية ويمكن امل كمان :wink:
ملاحظتى الوحيده انه كان فى سرعه من هدى فى الممارسه مع هادى
ولا هى عارفه من امل ان هادى حيحان على اى انثى :D
تقبل مرورى امبراطور نسوانجى

شوفوني
03-07-2019, 04:39 PM
انا قولت من الاول ان زيارة المزرعه لازم تكون غير شكل :D
بس ينفع كده تبداء باشعال النار فينا وتتركنا بدون ما تطفئها :rolleyes:
لسه هننتظر الجزء الجديد علشان نعرف الى حصل :cry:
وصفك لانواع اللانجرى والوانها روعه بيخلينا نتخيل كل شىء
الجزء يعتبر بداية لتطور حياة هادى الجنسية ويمكن امل كمان :wink:
ملاحظتى الوحيده انه كان فى سرعه من هدى فى الممارسه مع هادى
ولا هى عارفه من امل ان هادى حيحان على اى انثى :D
تقبل مرورى امبراطور نسوانجى


مرورك الرائع يسعدني دائما

هدى هي الحيحانه على هادي من كثر امل ما بتحكيلها عنه بجلساتهم النسائية

وارادت ان تستغل ظروف خلوتهم بسرعة خوفا من فقدان الفرصة والحافز والحجة موجودة وهي اطقم اللانجري

الجزء القادم سيوضح بعض التفاصيل المسكوت عنها

تحياتي ومودتي

ليلي احمدد
03-07-2019, 05:38 PM
ن شاء اللـــــه ما أكون بوزت الدنيا هههههه
بلاش كلمات دينيه

شوفوني
03-07-2019, 08:06 PM
ن شاء اللـــــه ما أكون بوزت الدنيا هههههه
بلاش كلمات دينيه
شكرا للملاحظة

سيتم التعديل

محمد حسن عفيفى
03-07-2019, 08:44 PM
سلمت يدااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااك

شوفوني
03-07-2019, 09:00 PM
سلمت يدااااااااااااااااااااااااااااااااا اااااااااك
سلمت وسلم مرورك الجميل

الحالم10
03-07-2019, 10:22 PM
لن اقول لك كما العادة ممتعة وجميلة كملها:D:D
قصتك هذة لا بل الملحمة القصصية التي تكتبها
فيها من المعاني والاحداث القريبة من الواقع ما يجعلها واقعية
وبها من الجنس والاثارة المخبأة بين السطور ما يجعلها من روائع الادب اللأيروسي...
ولي عودة لمعرفة ما تم في تلك الزيارة لتلك المرأة المتفجرة التي تعرف ما تريد وتحسن التخطيط
تحياتي لك ولقلمك الرائع

ارجومنك التكملة :99::99::99:

Ray Top
03-07-2019, 10:28 PM
اسلوب راقى و مهذب و متعمق انما ينم عن موهبة مبدعة

سعدت جدا بزيارة حسابى

عاشق الجنس31
03-08-2019, 07:34 AM
بدايه روووووعه وجميله استمر في القصه

asad_alq8
03-08-2019, 05:45 PM
لا أدري بماذا اصف هذا الجزء تحديدا؟
اهو تتمة لما مضى ؟ ام تشويق ومقدمة لما سيأتي؟ ام تعليقنا بين المتعة والتشويق والاننتظار؟
حتى اخفف الوطء عن نفسي اقول كلها مجتمعة.
صدقني ياصديقي لم اقرء كلاما مكتوبا لكني كنت اشاهد احداثا تجري امامي من روعة تجسيد حروفك التي تنطق صورا ومشاهدا وليس كلمات
رائع بكل المقاييس

شوفوني
03-08-2019, 09:45 PM
لن اقول لك كما العادة ممتعة وجميلة كملها:D:D
قصتك هذة لا بل الملحمة القصصية التي تكتبها
فيها من المعاني والاحداث القريبة من الواقع ما يجعلها واقعية
وبها من الجنس والاثارة المخبأة بين السطور ما يجعلها من روائع الادب اللأيروسي...
ولي عودة لمعرفة ما تم في تلك الزيارة لتلك المرأة المتفجرة التي تعرف ما تريد وتحسن التخطيط
تحياتي لك ولقلمك الرائع

ارجومنك التكملة :99::99::99:
طبعا ستتم التكملة ولكن بفترات ليست قصيرة لطبيعة شغلي

شاكر جدا لردك الجميل وثقتك الغالية واعجابك المقدر عندي تقديرا عاليا

اسعدني مرورك

شوفوني
03-08-2019, 09:46 PM
اسلوب راقى و مهذب و متعمق انما ينم عن موهبة مبدعة

سعدت جدا بزيارة حسابى
اسعدني مرورك وتعليقك

تقبل تحياتي

شوفوني
03-08-2019, 09:47 PM
بدايه روووووعه وجميله استمر في القصه




كل الاحترام لمرورك الراقي

شوفوني
03-08-2019, 09:50 PM
لا أدري بماذا اصف هذا الجزء تحديدا؟
اهو تتمة لما مضى ؟ ام تشويق ومقدمة لما سيأتي؟ ام تعليقنا بين المتعة والتشويق والاننتظار؟
حتى اخفف الوطء عن نفسي اقول كلها مجتمعة.
صدقني ياصديقي لم اقرء كلاما مكتوبا لكني كنت اشاهد احداثا تجري امامي من روعة تجسيد حروفك التي تنطق صورا ومشاهدا وليس كلمات
رائع بكل المقاييس




دائما ما تغدق علي من جميل عباراتك وطيب تشجيعك ما يجعلني عاجز عن الوفاء لما تقدمه لي

اسعدني ان الجزء قد اعجبك

اتمنى ان تتابع معنا فحبكة القصة ما زالت لم تنتهي وفيها من التقلبات ما يرضي نهمك

تحياتي

ضيف
03-09-2019, 02:22 AM
افضل قصة تستاهل الواحد يقرأها بتمعن وتمهل، اسلوبك ادبي جميل ويفي بغرض النشوه.. ولا بد ان تعلم يا صاحب القصة انه صار لك جمهور كبير بعد صدور الجزء الرابع من القصه ) تحياتي لك من مصر

Dead.Heart
03-09-2019, 05:59 AM
لما القصه يكتبها امبراطور القصص
فالاكيد لازم تكون من اجمل واروع القصص

تحياتي ليك ياشوفوني ياغالى

شوفوني
03-09-2019, 07:39 AM
افضل قصة تستاهل الواحد يقرأها بتمعن وتمهل، اسلوبك ادبي جميل ويفي بغرض النشوه.. ولا بد ان تعلم يا صاحب القصة انه صار لك جمهور كبير بعد صدور الجزء الرابع من القصه ) تحياتي لك من مصر


اسعدني مرورك وردك الجميل

ابقى متابعا معنا ففي القادم ما هو اجمل

تحياتي

شوفوني
03-09-2019, 07:41 AM
لما القصه يكتبها امبراطور القصص
فالاكيد لازم تكون من اجمل واروع القصص

تحياتي ليك ياشوفوني ياغالى




ولما الحبيب جيمي يمر من حارة القصص

ويعدي على قصتي فهذا يشرفني ويشرف القصة

تحياتي يا غالي

محب العشق
03-10-2019, 10:56 AM
روعه روعه روعه تحفه تجنن أبدعت يا صديقى فى وصف المشاعر ة الأحاسيس و المكان استمر

شوفوني
03-11-2019, 07:12 PM
روعه روعه روعه تحفه تجنن أبدعت يا صديقى فى وصف المشاعر ة الأحاسيس و المكان استمر




هي القصة تبقى قصة من غير ما نعيش مع ابطالها واحاسيسهم ومشاعرهم خصوصا قبل واثناء اللقاء الجنسي

واللقاء الجنسي ما يبقاش له معنى من غير ما نعرف حصل ازاي ومتى واين وكيف

هي عموما طريقتي في السرد ارجو ان تنال الرضا

مرور مشكور عزيزي

ahno94
03-14-2019, 07:08 AM
بجد قصة اقل ما يقال انها تحفة
أحسنت وفي انتظار الجديد والجديد من أعمالك
راااااائعة ورااااائع بجد

ahmedmohameo
03-19-2019, 03:28 PM
قصة اكثر من رائعة

ماريا السعيدة
03-26-2019, 08:03 AM
قصة مذهلة جدا
انا مبللة الآن وماعندي حد يساعدني
كان يعني ضروري تكون القصة فاجرة للدرجة دي؟
:g014::g014:

شوفوني
03-26-2019, 09:29 AM
بجد قصة اقل ما يقال انها تحفة
أحسنت وفي انتظار الجديد والجديد من أعمالك
راااااائعة ورااااائع بجد
الجديد قريب يا صديقي

اسعدني مرورك العطر

شوفوني
03-26-2019, 09:30 AM
قصة اكثر من رائعة
الاروع هو مرورك وردك الجميل

احترامي

شوفوني
03-26-2019, 09:32 AM
قصة مذهلة جدا
انا مبللة الآن وماعندي حد يساعدني
كان يعني ضروري تكون القصة فاجرة للدرجة دي؟
:g014::g014:
ساعدي نفسك تصبيرة يا ماريا

هي القصة مش فاجرة اوي يعني

لكن يبدو انك انتي على طول جاهزة

تحياتي

ضيف
03-28-2019, 02:20 PM
قصة جدا جدا ممتازة ارجو التكملة في أسرع وقت

شوفوني
04-02-2019, 12:11 PM
قصة جدا جدا ممتازة ارجو التكملة في أسرع وقت
شكرا لمرورك وردك الجميل

تحياتي

شوفوني
04-02-2019, 12:11 PM
تم اضافة الجزء الخامس


قراءة ممتعة

محمد حسن عفيفى
04-02-2019, 05:07 PM
عملاق القصص الجنسيه المثيره بلا منازع تحياتى لحضرتك وارفع القبعه لااسلوبك رائع

love for you
04-02-2019, 08:30 PM
مش عارف اقولك ايه على الجزء ده فأنت دائماً مبدع
لان ما يميزك انك تقوم بالسرد وايضاح كل التفاصيل صغيرها وكبيرها
حتى يتمكن القارىء من الانغماس مع ابطال القصه
مش موضوع جنس فقط او هبد ورزع
حسستنا اننا فعلاً قاعدين فى وسط الاحداث الحوارية او الجنسيه :smi:
عندى احساس ان امل ليها يد فى الموضوع ده
وانه يوجد اتفاق بينها وبين هدى وبينها وبين لينا
ملحوظه بسيطه يا ريت ما تتاخر علينا فى الاجزاء
انا اضطريت ارجع اتابع القصه من البداية لاندمج معها واتذكر وما نسيته منها
تقبل مرورى امبراطور الأدب الجنسى

محب العشق
04-02-2019, 11:04 PM
واو روعه اسلوب كتابه رائع و شرح مفصل و وافى فى كيفيه نيك و امتاع المرأة ابدعت يا صديقى استمر

ماريا السعيدة
04-02-2019, 11:07 PM
جميلة جداً
اشكرك شخصيا على ها الروعة
تسلم يديك يا حبيب قلبي
قبلاتي
ماريا

شوفوني
04-03-2019, 09:57 AM
عملاق القصص الجنسيه المثيره بلا منازع تحياتى لحضرتك وارفع القبعه لااسلوبك رائع
اسعدني مرورك وردك الجميل

شكرا للتشجيع وتقبل تحياتي

شوفوني
04-03-2019, 09:59 AM
مش عارف اقولك ايه على الجزء ده فأنت دائماً مبدع
لان ما يميزك انك تقوم بالسرد وايضاح كل التفاصيل صغيرها وكبيرها
حتى يتمكن القارىء من الانغماس مع ابطال القصه
مش موضوع جنس فقط او هبد ورزع
حسستنا اننا فعلاً قاعدين فى وسط الاحداث الحوارية او الجنسيه :smi:
عندى احساس ان امل ليها يد فى الموضوع ده
وانه يوجد اتفاق بينها وبين هدى وبينها وبين لينا
ملحوظه بسيطه يا ريت ما تتاخر علينا فى الاجزاء
انا اضطريت ارجع اتابع القصه من البداية لاندمج معها واتذكر وما نسيته منها
تقبل مرورى امبراطور الأدب الجنسى


دائما اسعد بمرورك وتعليقاتك المشجعة

هذا هو اسلوبي في السرد لانني اعتبر القصة عمل متكامل وليس مجرد اثارة جنسية وضرب عشرات

هي بالمحصلة علاقات انسانية متشابكة تؤدي الى الجنس

تقبل تحياتي

شوفوني
04-03-2019, 10:00 AM
واو روعه اسلوب كتابه رائع و شرح مفصل و وافى فى كيفيه نيك و امتاع المرأة ابدعت يا صديقى استمر

يسعدني اعجابك بالجزء الجديد ويسعدني كثيرا تشجيعك ورايك بما اكتب

تقبل تحياتي ومودتي

شوفوني
04-03-2019, 10:03 AM
جميلة جداً
اشكرك شخصيا على ها الروعة
تسلم يديك يا حبيب قلبي
قبلاتي
ماريا




اسعدني مرورك وتعليقك ماريا

الروعة هي روعة المرور وجمال الرد والتعليق

ابقي خليها قبلة واحدة يا حبيبة قلبي لان قلبي الضعيف لا يحتمل الكثير من القبلات

مودتي واحترامي

Bosy17
04-03-2019, 01:31 PM
بدون مقدمات هذه الكلمات الحية تهيم بالقاريء

فوق سحب الخيال وتهبط به إلي واقع سعيد

لكن هادي اسم معكوس لهادر

استمر في أمتاعنا فمنك نغذي اقلامنا

مع تمنياتي بالسعادة لقلبك

ليلي احمدد
04-03-2019, 02:37 PM
احاسيسك وتصويرك المشاعر جميلة جدا
وامل شكلها بتحب السحاق واختة وهدى حبيبها وعملين كدة سوا

شوفوني
04-03-2019, 04:13 PM
بدون مقدمات هذه الكلمات الحية تهيم بالقاريء

فوق سحب الخيال وتهبط به إلي واقع سعيد

لكن هادي اسم معكوس لهادر

استمر في أمتاعنا فمنك نغذي اقلامنا

مع تمنياتي بالسعادة لقلبك

مشكور bosy17 على مرورك وتعليقك

اسعدني انك تعتبر كتاباتي غذاءا لقلمك

وقلمك الممتليء ابداعا وتميزا والذي يفيض علينا دوما بالمتعة والجمال , غالي على قلبي اتمنى له ان يصبح سمينا اكثر وفياضا اكثر فاكثر

مودتي وحبي

شوفوني
04-03-2019, 04:14 PM
احاسيسك وتصويرك المشاعر جميلة جدا
وامل شكلها بتحب السحاق واختة وهدى حبيبها وعملين كدة سوا
لا تستعجلي الاحداث ليلى فمن عادتي مخالفة كل التوقعات

تحياتي وشكري لمرورك

asad_alq8
04-03-2019, 05:00 PM
صديقي العزيز شوفوني
امبراطور الادب
ياصديقي فعلا وليس مجاملة انت مبدع في زمن قل فيه المبدعون ان لم يندروا
( شعرت حينها ان هدى قد تخلصت من كل هيكلها العظمي لتغدو مجرد كومة من اللحم الأبيض الشهي يتلوى تحت جسدي ) اين نجد من يأتي بصورة كهذه ؟؟؟

ذكرتني بمعلقة امرؤ القيس :

فَفَاضَتْ دُمُوعُ الْعَيْنِ مِنِّي صَبَابَةً عَلى الْنَّحْرِ حَتَّى بَلَّ دَمْعِي محْمَليِ

كأنَّ دِماءَ الهادِياتِ بِنَحْرِهِ عُصارَةُ حِنَّاءٍ بشَيْبٍ مُرَجَّلِ

سلمت يداك

فحم مشوي
04-03-2019, 05:24 PM
قصة جميلة ورائعة شكرا معلم

ليلي احمدد
04-03-2019, 07:38 PM
لا تستعجلي الاحداث ليلى فمن عادتي مخالفة كل التوقعات

تحياتي وشكري لمرورك


حاضر هنتظر واشوف
بس عيزين جزء قريب
طماعين احنا تعمل ايه:g058::g058::g058:

شوفوني
04-03-2019, 10:06 PM
صديقي العزيز شوفوني
امبراطور الادب
ياصديقي فعلا وليس مجاملة انت مبدع في زمن قل فيه المبدعون ان لم يندروا
( شعرت حينها ان هدى قد تخلصت من كل هيكلها العظمي لتغدو مجرد كومة من اللحم الأبيض الشهي يتلوى تحت جسدي ) اين نجد من يأتي بصورة كهذه ؟؟؟

ذكرتني بمعلقة امرؤ القيس :

فَفَاضَتْ دُمُوعُ الْعَيْنِ مِنِّي صَبَابَةً عَلى الْنَّحْرِ حَتَّى بَلَّ دَمْعِي محْمَليِ

كأنَّ دِماءَ الهادِياتِ بِنَحْرِهِ عُصارَةُ حِنَّاءٍ بشَيْبٍ مُرَجَّلِ

سلمت يداك


سلم لي مرورك الدائم وردودك المشجعة

دائما اجدك تبحث في ثنايا القصة عن بديع اللغة وبيانها


عزيزي اي عمل ادبي يخلو من البديع سيبدو كصخرة صلدة جامدة بلا روح ولا حركة

فالبديع هو الروح التي تبعث في العمل القصصي الحياة وتعطيه النكهة والطعم واللون

وبخلافه فلا شيء مما ذكر

واصدقك القول انني احاول ذلك قاصدا ولكن دائما ما تبرز لي الصورة ومفرداتها المناسبة اثناء الكتابة وكانها الهام لا دخل لي في فيضه ولا منعه
لا حرمنا طلتكم المبهجة

شوفوني
04-03-2019, 10:12 PM
قصة جميلة ورائعة شكرا معلم


الشكر لكم على هذا المرور العطر

تحياتي

شوفوني
04-03-2019, 10:15 PM
حاضر هنتظر واشوف
بس عيزين جزء قريب
طماعين احنا تعمل ايه:g058::g058::g058:


حاضر ضمن امكاناتي

اصدقكم القول ان وقتي صعب صعب جدا

ولاحظي انني اكتب بطريقة مختلفة عن غيري وهي تاخذ مني وقتا طويلا في الكتابة والتدقيق اللغوي والنحوي والاملائي لانني استخدم الفصحى واحاول ان تكون لغتي سليمة وهذا طبعا مرهق جدا

تشرفت بك يا صديقة قسم القصص الدائمة

عاشق الجنس31
04-04-2019, 05:14 PM
جميله جدددددددددددا كمل تسلم ايدك

شوفوني
04-04-2019, 05:48 PM
جميله جدددددددددددا كمل تسلم ايدك


اسعدني مرورك العذب

تحياتي

الحالم10
04-04-2019, 10:03 PM
تكملة رائعة وجميلة
السرد الطويل في الاحداث اعطاها رونق خاص
وكأني اجلس بينهم
كملها:99::99::99:

The reper
04-05-2019, 10:35 PM
حلوة اووي وطريقة محترفة في السرد

شوفوني
04-06-2019, 12:27 PM
حلوة اووي وطريقة محترفة في السرد


اسعدني مرورك وتعليقك واعجابك

تحياتي

شوفوني
04-08-2019, 03:08 PM
تم اضافة ودمج الجزء السادس


قراءة ممتعة اتمناها لكم جميعا

شوفوني
04-08-2019, 03:14 PM
تكملة رائعة وجميلة
السرد الطويل في الاحداث اعطاها رونق خاص
وكأني اجلس بينهم
كملها:99::99::99:

صديقي الحالم , اعتذر لفقدان ردي السابق على تعليقك

ولكنني ساعيده قدر احتفاظي بذاكرتي عنه

حقيقة انني اتقصد الدخول وشرح الكثير من التفاصيل وهدفي هو ما اشرت اليه
ان يكون لدى القاريء التصور الكامل للاحداث وكانه يشاهدها او انه جزء منها

ارجو ان اكون موفقا بذلك

اسعدني مرورك

ليلي احمدد
04-08-2019, 03:47 PM
دائما تخلف التوقعات
رائع جدا
واحاسيس مضضربه
ولهفة وعشق وجنس رائع

محمد حسن عفيفى
04-08-2019, 07:14 PM
تسلم ايدك رووووووووووووووووووووووعه فى انتظار االباقى

Bosy17
04-08-2019, 07:42 PM
وصفت فأتقنت فأحسنت التعبير

تناسق الكلمات والسطور حتي الوان المحادثة

تنم عن قمة الكمال وسهولة السرد

رغم ضعفي في العامية الشامية التي قرأتها اكثر من مرة

حتي استوعبها كانت متناغمة ورقيقة

اتمني السعادة لقلبك

الحالم10
04-08-2019, 10:37 PM
جزء اكثر من رائع ومتع
يحمل بين طياته السعد والخوف من القادم
مع الوعد بتكرار التجربة بلا اكتراث
ابدعت في الوصف وانتقاء الكلمات

تحياتي لك
كملها

love for you
04-08-2019, 11:31 PM
رغم انه يعتبر ان الجزء كامله لقاء جنسى
ولكنك تفننت فى اللقاء وسرد ادق تفاصيله
سردك يجعل القارىء يحلق بداخل المشهد وكانه احد اركانه
ارهقتنا كثيرا بين هادى ولينا ولقائهم الجنسى :blush:
فى نهاية الجزء قمت بتوضيح هواجس هادى
والتى تمكنك فيما بعد بفتح محاور جديده للقصه ومخالفه توقعات القارىء :mad:
كتبت فابدعت صديقى شوفونى وفى انتظار الجزء القادم
تقبل مرورى امبراطور الأدب الجنسى

النسر التائه
04-09-2019, 07:42 AM
هذه قصه جميله عن جد
والكاتب رائع جدا
من حيث التفاصيل
والسرد اكثر من رائع
مشكووووووووووووووووور

asad_alq8
04-09-2019, 07:58 AM
طبعا لا مجال للشك بأن ماتكتبه يندرج تحت باب الروائع التي لايجيدها الا رائع مثل شوفوني
انا اعلم تماما ان فنان بروعتك لايمكن ان يتوقع احد ماذا ستنتج دماغه من روائع غير متوقعة ولكن يبدو انك تناسيت الاشارة لشقيقة هادي وكذلك تلمح للانتقال بالمشهد للاطار ان صح القول الاطار البوليسي والمؤامرات واعتقد ان هذا التوجه من وجهة نظري الخاصة جدا اصبح مملا ويفقد اي عمل رونقه لاسيما ان قصص المنتدى على الغالب هي مؤامرات ومسك اخطاء ومساومة واستغلال وتصوير ولوي ذراع وتهديد ووعيد وفضح عرض وما الى ذلك من الافلام التي اعتقد ان السينما الهندي عجزت عن عمل الشطحات التي ترد في قصص بعض الاعضاء.
من مقدمة القصة ووصف شبق النساء في المقدمة ووصفك لامل ولينا وهدى وشقيقة هادي وجوعهن الجنسي وشبقهن وطريقة الممارسة التي وصفتها مع هادي هي كفيلة بأن تذهب المؤامرات ادراج الرياح.
يعني من الاخر نسوان حيحانة وممحونة عالاخر وزلمة نييك لذا وافق شن طبقه.
تحياتي الحارة لك صديقي العزيز

شوفوني
04-09-2019, 09:48 AM
دائما تخلف التوقعات
رائع جدا
واحاسيس مضضربه
ولهفة وعشق وجنس رائع


خيال الكاتب غالبا ما يكون مختلفا عن القاريء


ولكنهما سيلتقيان اخيرا عند الخاتمة


اسعدني مرورك ليلى ,,,,تحياتي

شوفوني
04-09-2019, 09:49 AM
تسلم ايدك رووووووووووووووووووووووعه فى انتظار االباقى


سلم مرورك العذب وتعليقك الجميل

احترامي

شوفوني
04-09-2019, 09:51 AM
وصفت فأتقنت فأحسنت التعبير

تناسق الكلمات والسطور حتي الوان المحادثة

تنم عن قمة الكمال وسهولة السرد

رغم ضعفي في العامية الشامية التي قرأتها اكثر من مرة

حتي استوعبها كانت متناغمة ورقيقة

اتمني السعادة لقلبك





اتمنى لك وقتا ممتعا معنا زميلي الغالي



العامية الشامية رقيقة بذاتها لمن يخبرها



تحياتي ومودتي

شوفوني
04-09-2019, 09:53 AM
جزء اكثر من رائع ومتع
يحمل بين طياته السعد والخوف من القادم
مع الوعد بتكرار التجربة بلا اكتراث
ابدعت في الوصف وانتقاء الكلمات

تحياتي لك
كملها


سلمت لي روعة مرورك الدائم

لا بد للحبكة من عنصر التشويق الذي يشد القاريء للمتابعة

اسعدني مرورك ,,,,مودتي ومحبتي

شوفوني
04-09-2019, 09:56 AM
رغم انه يعتبر ان الجزء كامله لقاء جنسى
ولكنك تفننت فى اللقاء وسرد ادق تفاصيله
سردك يجعل القارىء يحلق بداخل المشهد وكانه احد اركانه
ارهقتنا كثيرا بين هادى ولينا ولقائهم الجنسى :blush:
فى نهاية الجزء قمت بتوضيح هواجس هادى
والتى تمكنك فيما بعد بفتح محاور جديده للقصه ومخالفه توقعات القارىء :mad:
كتبت فابدعت صديقى شوفونى وفى انتظار الجزء القادم
تقبل مرورى امبراطور الأدب الجنسى



تعمدت عدم اطالة الجزء ليتضمن احداث اخرى حتى لا انقطع عنكم كثيرا فجاء هكذا ولكنني ختمته ببعض التساؤلات التي ستزيدكم تعلقا بالموضوع

سرد التفاصيل هي ديدني وطريقتي في اثارة القاريء ونقله الى اجواء الحدث

القادم لن يقل تشويقا ان بقي لنا عمر

تحياتي

شوفوني
04-09-2019, 09:57 AM
هذه قصه جميله عن جد
والكاتب رائع جدا
من حيث التفاصيل
والسرد اكثر من رائع
مشكووووووووووووووووور


الاجمل هو مرورك الرائع وتعليقك الاروع ضيفنا الكريم

اسعدنا مروركم

شوفوني
04-09-2019, 10:01 AM
طبعا لا مجال للشك بأن ماتكتبه يندرج تحت باب الروائع التي لايجيدها الا رائع مثل شوفوني
انا اعلم تماما ان فنان بروعتك لايمكن ان يتوقع احد ماذا ستنتج دماغه من روائع غير متوقعة ولكن يبدو انك تناسيت الاشارة لشقيقة هادي وكذلك تلمح للانتقال بالمشهد للاطار ان صح القول الاطار البوليسي والمؤامرات واعتقد ان هذا التوجه من وجهة نظري الخاصة جدا اصبح مملا ويفقد اي عمل رونقه لاسيما ان قصص المنتدى على الغالب هي مؤامرات ومسك اخطاء ومساومة واستغلال وتصوير ولوي ذراع وتهديد ووعيد وفضح عرض وما الى ذلك من الافلام التي اعتقد ان السينما الهندي عجزت عن عمل الشطحات التي ترد في قصص بعض الاعضاء.
من مقدمة القصة ووصف شبق النساء في المقدمة ووصفك لامل ولينا وهدى وشقيقة هادي وجوعهن الجنسي وشبقهن وطريقة الممارسة التي وصفتها مع هادي هي كفيلة بأن تذهب المؤامرات ادراج الرياح.
يعني من الاخر نسوان حيحانة وممحونة عالاخر وزلمة نييك لذا وافق شن طبقه.
تحياتي الحارة لك صديقي العزيز




سعدت بمرورك كما هي العادة

لا تستعجل النهايات يا صديقي ,
فليس دائما تتطابق المقدمات مع الخواتيم ,
ولن اكون مقلدا لغيري فهذا تعلمه انت وكل القراء

القصة لها رسالة اريد ان انقلها, وحبكتها تسير في هذا الاتجاه

ولو قرات بعض ما بين السطور ستجد فحوى هذه الرسالة بينها

تحياتي ومودتي

asad_alq8
04-09-2019, 11:21 AM
اقتباس:
الكاتب : asad_alq8 عرض المشاركة
طبعا لا مجال للشك بأن ماتكتبه يندرج تحت باب الروائع التي لايجيدها الا رائع مثل شوفوني
انا اعلم تماما ان فنان بروعتك لايمكن ان يتوقع احد ماذا ستنتج دماغه من روائع غير متوقعة ولكن يبدو انك تناسيت الاشارة لشقيقة هادي وكذلك تلمح للانتقال بالمشهد للاطار ان صح القول الاطار البوليسي والمؤامرات واعتقد ان هذا التوجه من وجهة نظري الخاصة جدا اصبح مملا ويفقد اي عمل رونقه لاسيما ان قصص المنتدى على الغالب هي مؤامرات ومسك اخطاء ومساومة واستغلال وتصوير ولوي ذراع وتهديد ووعيد وفضح عرض وما الى ذلك من الافلام التي اعتقد ان السينما الهندي عجزت عن عمل الشطحات التي ترد في قصص بعض الاعضاء.
من مقدمة القصة ووصف شبق النساء في المقدمة ووصفك لامل ولينا وهدى وشقيقة هادي وجوعهن الجنسي وشبقهن وطريقة الممارسة التي وصفتها مع هادي هي كفيلة بأن تذهب المؤامرات ادراج الرياح.
يعني من الاخر نسوان حيحانة وممحونة عالاخر وزلمة نييك لذا وافق شن طبقه.
تحياتي الحارة لك صديقي العزيز



شوفوني
سعدت بمرورك كما هي العادة

لا تستعجل النهايات يا صديقي ,
فليس دائما تتطابق المقدمات مع الخواتيم ,
ولن اكون مقلدا لغيري فهذا تعلمه انت وكل القراء

القصة لها رسالة اريد ان انقلها, وحبكتها تسير في هذا الاتجاه

ولو قرات بعض ما بين السطور ستجد فحوى هذه الرسالة بينها

تحياتي ومودتي

[SIZE="5"][COLOR="Blue"]
الأكيد ياصديقي انني على معرفة كبيرة بك والأكيد اكثر انني متأكد تماماً انك تُقَلَدْ ولا تُقَلِدْ
نعم بقصصك تعودت ان اقرأ مابين السطور ولم اقيم بيوم من الايام قصصك على انها قصة جنسية انما هي عمل ادبي بحت يتخلله جنس كما تقتضي مجريات الحياة فالجنس والتنفس والطعام والشراب والعمل هما لزوم استمرار الحياة وهي ادواته للبقاء احياء وبحال افضل ومن دون احدها نشعر بالنقص والخمول
كلامي كان فقط للإشارة فقط وليس حتى للتنبيه او التحذير لانك اكبر من ذلك

bigteto
04-09-2019, 12:10 PM
قصه جميله ومثيرة

Koko elkber
04-09-2019, 12:47 PM
تسسسسسسسلم

محب العشق
04-09-2019, 01:59 PM
روعه و او اكثر من روعه ابدعت يا صديقى فى وصف احاسيس و مشاعر اللقاء استمر يا مبدع

شوفوني
04-09-2019, 02:52 PM
الأكيد ياصديقي انني على معرفة كبيرة بك والأكيد اكثر انني متأكد تماماً انك تُقَلَدْ ولا تُقَلِدْ
نعم بقصصك تعودت ان اقرأ مابين السطور ولم اقيم بيوم من الايام قصصك على انها قصة جنسية انما هي عمل ادبي بحت يتخلله جنس كما تقتضي مجريات الحياة فالجنس والتنفس والطعام والشراب والعمل هما لزوم استمرار الحياة وهي ادواته للبقاء احياء وبحال افضل ومن دون احدها نشعر بالنقص والخمول
كلامي كان فقط للإشارة فقط وليس حتى للتنبيه او التحذير لانك اكبر من ذلك



اسعدتني عودتك للرد على تعليقي

لا اعتبر نفسي الا واحدا من كتاب هذا المنتدى وكثير منهم مبدعون حقا وصدقا

وبعضهم بلا تواضع يفوقني قدرة على كتابة قصص جميلة ومشوقة

هذه القصة ما زالت تحتوي الكثير من التطورات التي ستوضح مجرى الاحداث وتكمل صورة الرسالة التي كتبت القصة لاجلها

ارجو ان تروق لكم وللقراء الاكارم جميعا

تحياتي

شوفوني
04-09-2019, 02:53 PM
قصه جميله ومثيرة


ومرورك جميل ومشكور

تحياتي

شوفوني
04-09-2019, 02:54 PM
تسسسسسسسلم


تسلم من كل شر

تحياتي

شوفوني
04-09-2019, 02:56 PM
روعه و او اكثر من روعه ابدعت يا صديقى فى وصف احاسيس و مشاعر اللقاء استمر يا مبدع




اسعدني مرورك يا محب العشق

ومحب العشق لا بد انه محب لمشاعر العشق التي ابرزتها في هذه القصة لذلك جاء اعجابك لان لك من اسمك نصيب

تحياتي

فحم مشوي
04-09-2019, 03:13 PM
ابداع عزيزي مشكور

شوفوني
04-09-2019, 07:12 PM
ابداع عزيزي مشكور


الشكر لك على مرورك الجميل
تحياتي

بحب جوزي
04-12-2019, 11:13 PM
بجد تسلم الأيادي
👏👏👏👌👌👍👍
قصه روعه فعلا
ومنتظرين باقي الأجزاء علي احر من الجمر

شوفوني
04-14-2019, 09:24 AM
بجد تسلم الأيادي
👏👏👏👌👌👍👍
قصه روعه فعلا
ومنتظرين باقي الأجزاء علي احر من الجمر


اشكر مرورك الجميل بحب جوزي (//landsmb.ru/yohohub/member.php?u=349934)
لن يطول انتظاركم سينزل الجزء القادم قريبا

تحياتي

wesam fawzy
04-16-2019, 05:52 PM
هيا دى كل القصة ؟؟
فين الباقى بليز؟؟

Ray Top
04-20-2019, 07:01 PM
اسلوب الوصف ممتاز ايضا اللغة سهلة قمة الحرفية

زياد شاهين
04-22-2019, 11:10 AM
حقا,,,
استمتعت فنيا بالقراءة, جنسيا بالتخيل, عشت دور هادي بكل تفاصيله مع كل الاناث اللي مروا بحياة وجسد هادي, وعم بنتظر اعيش دور تاني غالي ع قلبي واحاسيسي ,,,
شوفوني, اللي سماك امبراطور اختصر اللقب كتير.

شوفوني
04-22-2019, 12:39 PM
هيا دى كل القصة ؟؟
فين الباقى بليز؟؟


لا لسا ما زال في القصة بقية

ستاتيكم قريبا

تحياتي

شوفوني
04-22-2019, 12:40 PM
اسلوب الوصف ممتاز ايضا اللغة سهلة قمة الحرفية


اشكر مرورك الجميل وتعليقك المشجع

احترامي

شوفوني
04-22-2019, 12:42 PM
حقا,,,
استمتعت فنيا بالقراءة, جنسيا بالتخيل, عشت دور هادي بكل تفاصيله مع كل الاناث اللي مروا بحياة وجسد هادي, وعم بنتظر اعيش دور تاني غالي ع قلبي واحاسيسي ,,,
شوفوني, اللي سماك امبراطور اختصر اللقب كتير.



شهادة غالية من كاتب مبدع وفنان مثل حضرتك

اسعدني فعلا مرورك واعجابك

من اسماني بهذا اللقب هو المشرف السابق للقسم الغائب الحاضر عصر يوم ولذلك هو لقب غالي على قلبي

تحياتي

مش عارفه
04-25-2019, 08:54 AM
كمل في ناس مستنياك

شوفوني
05-03-2019, 08:57 PM
كمل في ناس مستنياك


حاضر حاضر بكره او بعده حيكون جزء جديد

شوفوني
05-04-2019, 05:56 PM
تم اضافة الحلقة السابعة


قراءة ممتعة

asad_alq8
05-04-2019, 09:42 PM
لا ادري ان كانت كلمات مثل مذهلة , ممتعة , هائلة , رائعة , جميلة كجمال عروس البحر على شاطئ قرمزي تفي ماكتبته حقه!
عاشت اناملك.

الحالم10
05-04-2019, 10:25 PM
تتطورات جميلة ومميزة بدخول انثى حلوة على خط المنافسة
هل هناك تنازلات ستقدم من التي قبلها للسيطرة على الأعوج
شوقتنا أكثر للثامن
كملها

شوفوني
05-05-2019, 02:50 PM
لا ادري ان كانت كلمات مثل مذهلة , ممتعة , هائلة , رائعة , جميلة كجمال عروس البحر على شاطئ قرمزي تفي ماكتبته حقه!
عاشت اناملك.



اسعدني كثيرا انك اول المعلقين على هذا الجزء السابع

سعدت اكثر بان ما اكتبه ما زال يعجبك هههههه

تحياتي ومودتي

شوفوني
05-05-2019, 02:51 PM
تتطورات جميلة ومميزة بدخول انثى حلوة على خط المنافسة
هل هناك تنازلات ستقدم من التي قبلها للسيطرة على الأعوج
شوقتنا أكثر للثامن
كملها




الثامن سيكون ساخنا اكثر كما يبدو

ما بعرف شو مخبيلنا هادي ؟؟؟

هو كريم ونحنا بنستاهل

تحياتي

ضيف مستعجل
05-06-2019, 10:34 AM
بصراحة القصة حبكتها ماشية تمام وفيها دايما عنصر المفاجأة
التغييرات في القصة بطيئة لكنها حلوة وفيها تشويق
قصة جميلة فعلا فعلا تستاهل المتابعة

شوفوني
05-06-2019, 08:15 PM
بصراحة القصة حبكتها ماشية تمام وفيها دايما عنصر المفاجأة
التغييرات في القصة بطيئة لكنها حلوة وفيها تشويق
قصة جميلة فعلا فعلا تستاهل المتابعة

طيب تابع براحتك

لكن متستعجلش لانني بطيء كمان بنشر الاجزاء لظروفي الخاصة

شرفتنا ,,,,, تحياتي

Ayman reda
05-11-2019, 03:56 AM
انت حد جامد فشخ تحياتي لك فأنت عظيم يا بن الشام

majdigue
05-14-2019, 08:47 AM
أولا شكرا للكاتب على هذا المجهود الجبار .وما شجعني للكتابة له انه كاتب غير مغرور ويتقبل النقد
اول ما افتح اي قصة واجد أنها غير واقعية وأحيانا لدرجة الإبتذال .لا أكلف نفسي لأن أكمل سطرها الثاني وأشفق على صبيانية و سذاجة صاحبها .عكس ماوجدته في هذه القصة فهي واقعية أو تشعرك بذلك لحدود ال90 % وهذا ما شجعني على تكملتها .الأسلوب جيد فالكاتب يمتلك أدوات الكتابة بنسبة مرضية ومحترمة ويستطيع تقديم ما افضل من ذلك . موضوع القصة في الاول كان جميل ومغري وهذا ما شدني لتكملتها رغم أن بها بعض الفقرات التي أتجاوزها دون قراءتها كالوصف الطويل او الحوارات التي بها طابع إنشاء ولا تقدم اثارة ولا تعطي معلومات مهمة .كحوار أخته ومجدي والسرد الطويييل ووصفها لكيفية اثارة زوجها ووضع الكاتب كل البيض في سلة واحدة وفي وقت واحد ولم يمتع القراء أكثر بكيفية تقبل أخوها كل جزء على حدا وكيف كانت ردات فعله بالتفصيل وكيف تبدلت ملامحه مع كل كلمة سمعها وكيف يتكسر زجاج الحياء المحارمي تدريجيا وبفن واقعي على حوارات جريئة تصاعدية ومتدرجة بينه وبين زوجته أو أخته ..علاقته بصديقات زوجته لم تثرني بالبته .واين الثارة ان كان نام مع لينا هدى أو علانة وفلتانة ؟؟ تمنيت لو أنه ذهب بالقصة أكثر الى المحارم الخفيفة والمتدرجة بفن واقعي والدياثة نفس الشيء مثل قصة زوجتي والرجال وهي من اروع القصص التي قرأتها

شوفوني
05-14-2019, 11:51 AM
انت حد جامد فشخ تحياتي لك فأنت عظيم يا بن الشام




اشكر مرورك الجميل

تحياتي

شوفوني
05-14-2019, 11:56 AM
أولا شكرا للكاتب على هذا المجهود الجبار .وما شجعني للكتابة له انه كاتب غير مغرور ويتقبل النقد
اول ما افتح اي قصة واجد أنها غير واقعية وأحيانا لدرجة الإبتذال .لا أكلف نفسي لأن أكمل سطرها الثاني وأشفق على صبيانية و سذاجة صاحبها .عكس ماوجدته في هذه القصة فهي واقعية أو تشعرك بذلك لحدود ال90 % وهذا ما شجعني على تكملتها .الأسلوب جيد فالكاتب يمتلك أدوات الكتابة بنسبة مرضية ومحترمة ويستطيع تقديم ما افضل من ذلك . موضوع القصة في الاول كان جميل ومغري وهذا ما شدني لتكملتها رغم أن بها بعض الفقرات التي أتجاوزها دون قراءتها كالوصف الطويل او الحوارات التي بها طابع إنشاء ولا تقدم اثارة ولا تعطي معلومات مهمة .كحوار أخته ومجدي والسرد الطويييل ووصفها لكيفية اثارة زوجها ووضع الكاتب كل البيض في سلة واحدة وفي وقت واحد ولم يمتع القراء أكثر بكيفية تقبل أخوها كل جزء على حدا وكيف كانت ردات فعله بالتفصيل وكيف تبدلت ملامحه مع كل كلمة سمعها وكيف يتكسر زجاج الحياء المحارمي تدريجيا وبفن واقعي على حوارات جريئة تصاعدية ومتدرجة بينه وبين زوجته أو أخته ..علاقته بصديقات زوجته لم تثرني بالبته .واين الثارة ان كان نام مع لينا هدى أو علانة وفلتانة ؟؟ تمنيت لو أنه ذهب بالقصة أكثر الى المحارم الخفيفة والمتدرجة بفن واقعي والدياثة نفس الشيء مثل قصة زوجتي والرجال وهي من اروع القصص التي قرأتها
عزيزي

شكرا جزيلا على تحليلك الواقعي لما تريده من القصة وما وجدته بها وما لم تجده

الكاتب المغرور مطلوب منه ان يكسر قلمه وينسى الكتابة فذلك افضل له ولمن يقرأ له

ان كنت تبحث عن قصص جنس المحارم او الدياثة فهذه القصة ليست هي المكان المناسب لحصولك على مبتغاك

القصة ليت قصة سكس محارم وهذا واضح جدا لانها منشورة في قسم مختلف وهذا لم ياتي صدفة

اسعدني مرورك ورايك

تحياتي

samy789
06-12-2019, 01:52 PM
شكرا جدا على المجهود العظيم ونتمنى انت لا سرعة التكملة

ضيف
06-14-2019, 08:26 PM
يبدو ان الكاتب نسي أن لدية قصة لم تكتمل

شةيتان
06-15-2019, 11:38 AM
روعه جداااا انا بحب طريقه السرد دي وذكر التفاصيل مش بحب النيك علي طول لكن اين باقي القصه و اتمني يكون في محارم مع خالته

شةيتان
06-15-2019, 11:39 AM
يبدو ان الكاتب نسي أن لدية قصة لم تكتمل

ههههه تقريبا كده انا فكرتها كامله لقيت ٧ اجزاء بس 😂😂😂😂

memoahmed
06-16-2019, 10:29 PM
ايه كميه الابداع دي نفسي اعمل قصه زي دي بصراحه انا هتعلم منك فكل وقت

شوفوني
06-17-2019, 06:35 AM
شكرا جدا على المجهود العظيم ونتمنى انت لا سرعة التكملة
لا شكر على واجب

قريبا جدا حيكون في جزء جديد

تحياتي

شوفوني
06-17-2019, 06:36 AM
يبدو ان الكاتب نسي أن لدية قصة لم تكتمل
لم انسى ولكن ظروف الشهر الماضي وظرف عائلي خاص اشغلني عن القصة

قريبا جدا ......

شوفوني
06-17-2019, 06:37 AM
روعه جداااا انا بحب طريقه السرد دي وذكر التفاصيل مش بحب النيك علي طول لكن اين باقي القصه و اتمني يكون في محارم مع خالته

ههههه تقريبا كده انا فكرتها كامله لقيت ٧ اجزاء بس 😂😂😂😂
روعة مرورك تفوق روعة القصة

تابعنا قريبا جدا

شوفوني
06-17-2019, 06:38 AM
ايه كميه الابداع دي نفسي اعمل قصه زي دي بصراحه انا هتعلم منك فكل وقت
جرب تكتب ومش ختخسر حاجة

سنعطيك حينها بعض الملاحظات المفيدة

تحياتي

MED74
06-17-2019, 07:11 AM
قصه جميله مستني التكمله قريب

شوفوني
06-18-2019, 09:51 AM
تم اضافة الحلقة الثامنة


قراءة ممتعة للجميع

شوفوني
06-18-2019, 09:52 AM
قصه جميله مستني التكمله قريب
حاضر

تم نشر الحلقة الجديدة

قراءة ممتعة

asad_alq8
06-18-2019, 10:30 AM
مازلت ابحث عن متعة بقراءة قصص اكثر متعة من قصصك لكني لم اجد
قراءة ماتخطه متعة تصل لدرجة الافتتان
سلمت يداك
ولاتتأخر علينا رغم معرفتي بمشغولياتك الجمة
شكرا لك

شوفوني
06-18-2019, 10:37 AM
مازلت ابحث عن متعة بقراءة قصص اكثر متعة من قصصك لكني لم اجد
قراءة ماتخطه متعة تصل لدرجة الافتتان
سلمت يداك
ولاتتأخر علينا رغم معرفتي بمشغولياتك الجمة
شكرا لك
سلم مرورك الذي يزداد عذوبة كلما ازداد تكرارا

حقيقة الفترة الماضية كنا في شهر الصوم وهو شهر يخلو من الكتابة طبعا

ثم انشغلت بمناسبة عائلية مفرحة وهامة جدا فتاخرت اكثر مما ينبغي

لا تنسانا من مرورك الذي يسعدني دوما

محب العشق
06-18-2019, 01:02 PM
اهلا بيك يا أستاذنا شوفونى دايما بتتحفنا استمر يا فنان

samy789
06-18-2019, 02:13 PM
ممتاذ جدا ونرجو عدم التاخير لان قصصكم ممتاذة وقوية

asad_alq8
06-18-2019, 06:52 PM
سلم مرورك الذي يزداد عذوبة كلما ازداد تكرارا

حقيقة الفترة الماضية كنا في شهر الصوم وهو شهر يخلو من الكتابة طبعا

ثم انشغلت بمناسبة عائلية مفرحة وهامة جدا فتاخرت اكثر مما ينبغي

لا تنسانا من مرورك الذي يسعدني دوما


كل عام وانت بخير
وعسى الافراح دوم بدياركم ومبارك

الحالم10
06-21-2019, 02:41 AM
ننتظر منك المزيد في الجزء الجديد
تكملة هادئة الجنس رغم حرارو الاجساد الملتهبة
وموعد مع لقاء حميمي مع اخريات
كما قلت النار لا يطفئها الا النار
كملها

شوفوني
06-21-2019, 06:50 AM
ننتظر منك المزيد في الجزء الجديد
تكملة هادئة الجنس رغم حرارو الاجساد الملتهبة
وموعد مع لقاء حميمي مع اخريات
كما قلت النار لا يطفئها الا النار
كملها
المزيد قادم وقد يكون اكثر اثارة

جرعة الجنس لم تكن كبيرة ولكنها جرعة مركزة

هكذا افضل بنظري فكثرة الممارسات ستجعلها رتيبة ومكررة

سلم لي مرورك الرائع دائما

totoneswanjy
06-21-2019, 05:12 PM
مبدع كالعادة في انتظار الجزء الجديد بفارغ الصبر و اتمنى مشهد جنسي يجمع بين لينا و بسمة مع هادي عتكون علاقة ثلاثية فاجرة 😁😋

شوفوني
06-22-2019, 01:22 PM
مبدع كالعادة في انتظار الجزء الجديد بفارغ الصبر و اتمنى مشهد جنسي يجمع بين لينا و بسمة مع هادي عتكون علاقة ثلاثية فاجرة 😁😋
اسعدني مرورك الرائع

لا تستعجل الاحداث فلكل حادث حديث ههههه

لا حرمنا طلتكم البهية

شوفوني
06-26-2019, 05:12 PM
تم اضافة الحلقة التاسعة


قراءة ممتعة

asad_alq8
06-26-2019, 09:30 PM
وهل بعد هذا الابداع ابداع؟؟؟؟
ان الاحرف التي تخطها لهي اكثر مفعولا علينا من نسمة هواء عليل بيوم صيفي حار
شكرا لك صديقي

محب العشق
06-26-2019, 10:55 PM
ابدعتنا و هيجتنا استمر يا فنان

wa7d moham
06-27-2019, 03:22 PM
ولسه الباقه شغاله ك-----------------مل

الحالم10
06-29-2019, 10:46 AM
ممتعة ومثيرة

بسمة اللعوب حلرة جدا ستمتع صديقنا
اظن زوجته تعرف علاقته بالدكتورة وتسهل ذلك لصديقتها
كملها

نياك النسا
06-29-2019, 11:14 AM
شابووووووو صديقى العزيز

الفكرة ممتازة + سرد الاحداث بصورة انسايبه وواضحه تجعل القارى كمن يشاهد الاحداث بشكل واقعى

تحياتى

شوفوني
06-30-2019, 07:31 AM
وهل بعد هذا الابداع ابداع؟؟؟؟
ان الاحرف التي تخطها لهي اكثر مفعولا علينا من نسمة هواء عليل بيوم صيفي حار
شكرا لك صديقي
وهل بعد مرورك الدائم شيء اكثر جمالا ؟؟

اسعدني مرورك

تحياتي

شوفوني
06-30-2019, 07:32 AM
ابدعتنا و هيجتنا استمر يا فنان
كل القدير لهذا المرور المعطر

احترامي

شوفوني
06-30-2019, 07:33 AM
ولسه الباقه شغاله ك-----------------مل
البقية تاتي بالجديد
احترامي

شوفوني
06-30-2019, 07:35 AM
ممتعة ومثيرة

بسمة اللعوب حلرة جدا ستمتع صديقنا
اظن زوجته تعرف علاقته بالدكتورة وتسهل ذلك لصديقتها
كملها
امل زوجته هي الضحية الوحيدة في هذه القصة لغاية الان ؟؟؟؟

الاحداث حبلى بالجديد

تحياتي

شوفوني
06-30-2019, 07:36 AM
شابووووووو صديقى العزيز

الفكرة ممتازة + سرد الاحداث بصورة انسايبه وواضحه تجعل القارى كمن يشاهد الاحداث بشكل واقعى

تحياتى
ردك يثلج الصدر ويعطيني الحافز للمزيد

احترامي لحسن تقديرك

الحالم10
06-30-2019, 10:58 PM
امل زوجته هي الضحية الوحيدة في هذه القصة لغاية الان ؟؟؟؟

الاحداث حبلى بالجديد

تحياتي




صديقي انها الرغبة تعمل عمل السحر
؟؟؟؟ :ehh::ehh: هذه الاشارة تعني الكثير في اللغة العربية ولا أظنك تائها عن معانيها ايها المبدع
ننتظر منك المفاجأت والرائع دوما
تحياتي لك ولقلمك

شوفوني
07-01-2019, 10:09 AM
صديقي انها الرغبة تعمل عمل السحر
؟؟؟؟ :ehh::ehh: هذه الاشارة تعني الكثير في اللغة العربية ولا أظنك تائها عن معانيها ايها المبدع
ننتظر منك المفاجأت والرائع دوما
تحياتي لك ولقلمك
اللغة العربية هي ملعبي المفضل هههههه

في القادم اجابات اكثر وتساؤلات اعمق

السمره
07-02-2019, 02:02 AM
القصة طويلة فلم اكمل قرائتها بعد
ولكن احب اعلق على ما قرأت
انها قصة رائعة ولا ننتظر غير ذلك
من كاتب مبدع مثلك
انك تكتب بحرفية مطلقة
متمكن في كتباتك دقيق في تعبيرك
في كل شئ
الا اني اجد نقد خفيف اتمنى أن لم يكن
مؤثرا على حرف واحد مما تكتب
وهو اطالة وصف مشهد او جسد او اي شئ آخر
وكان يمكنك توفير سطر او سطرين

رجائي اتساع الصدر وقبول النقد حتى نشعر اننا لنا اراء
يحترمها الكبير والصغير

شوفوني
07-02-2019, 11:46 AM
القصة طويلة فلم اكمل قرائتها بعد
ولكن احب اعلق على ما قرأت
انها قصة رائعة ولا ننتظر غير ذلك
من كاتب مبدع مثلك
انك تكتب بحرفية مطلقة
متمكن في كتباتك دقيق في تعبيرك
في كل شئ
الا اني اجد نقد خفيف اتمنى أن لم يكن
مؤثرا على حرف واحد مما تكتب
وهو اطالة وصف مشهد او جسد او اي شئ آخر
وكان يمكنك توفير سطر او سطرين

رجائي اتساع الصدر وقبول النقد حتى نشعر اننا لنا اراء
يحترمها الكبير والصغير


اولا انا سعيد لرايك في القصة عموما

اما انني اكتب بحرفية شديدة فهذه فيها نظر , فما انا سوى هاوي للكتابة وهاوي لجلب السعادة والمتعة لقراء ومتابعي المنتدى

اتمنى ان انجح في ذلك

حول نقدك وسعة صدري

فانا مشرف القسم ومن واجبي ومن حقك وحق كل المتابعين التعبير عن رايهم بمطلق الحرية ما لم يتضمن الراي اساءة او تسخيفا بعمل الغير

الاطالة ببعض المشاهد افعلها احيانا وقصدي من ذلك نقل كامل صورة الحدث بادق تفاصيله حتى اضع القاريء في اجواء المكان والزمان والشخوص ومشاعرهم وافعالهم وردود افعالهم وهي طريقة لقيت رواجا وقبولا على كل حال ومن حق الجميع انتقادها او عدم الاعجاب بها فهذه اذواق مختلفة

اسعدني مرورك

ابوآدم
07-04-2019, 03:19 PM
قصة جميلة اتمنى اكمالها

شوفوني
07-04-2019, 05:21 PM
قصة جميلة اتمنى اكمالها
الجزء الجديد في التدقيق

سينشر قريبا جدا

شكراااااا مروركم اسعدنا

الحالم10
07-04-2019, 07:47 PM
اللغة العربية هي ملعبي المفضل هههههه

في القادم اجابات اكثر وتساؤلات اعمق




لا شك في حبك للغة فهو واضح في كل كتاباتك

ننتظر منك الجديد والمفاجأت الرائعة:g014::g014::g030:

السمره
07-07-2019, 12:28 PM
متى يتم الدمج
ولا نكمل قراءة هنا

شوفوني
07-07-2019, 04:21 PM
تم اضافة ودمج الحلقة العاشرة



قراءة ممتعة

شوفوني
07-07-2019, 04:22 PM
متى يتم الدمج
ولا نكمل قراءة هنا
اعتذر عن تاخير الدمج لاسباب اضطرارية خاصة اشغلتني لبعض الوقت

محب العشق
07-07-2019, 05:54 PM
استاذ استاذ تسلم ايدك استمر

السمره
07-07-2019, 07:02 PM
اهتمامك بالقرااء يجعلك متميز بين المؤلفين
ياريت كل الكتتاب مثلك

شوفوني
07-07-2019, 07:09 PM
اهتمامك بالقرااء يجعلك متميز بين المؤلفين
ياريت كل الكتتاب مثلك

ما نحنا بالأساس نكتب لنسعد القراء
فهل نبخل عليهم بتعليق قصير أو رد ؟؟
اشكرك على الاهتمام والمتابعة الغالبة على قلبي
تحياتي

شوفوني
07-07-2019, 07:11 PM
استاذ استاذ تسلم ايدك استمر

كل الاحترام عزيزي
مروركم يسعدنا دوما

الحالم10
07-07-2019, 11:29 PM
ممتعة وجميلة جداتسلم ايدك
ننتظر التطورات
كملها

NANA*LOVE
07-07-2019, 11:32 PM
جميلة وممتعة صديقى يسلمو ايدك الاحدث كثيرة وممتدة تحياتى لك واحساسك

ضيف
07-08-2019, 12:49 AM
مع احترامي تأخر الكتاب في هذا المنتدى بإكمال قصصهم ، جعل القصص باردة ليس لها طعم ، حاولت اكمال القصه لكن لم اعد استسيغها ، سسأتوقف عند هذا الحد في القراءة فقد اصبحت لا اطيق القصص بسبب الكتاب ، انصحهم بان يتمّون قصصهم ثم يطرحونها كاملة او مجزأة يوم بيوم بعد اكتمالها.

شوفوني
07-08-2019, 08:49 AM
ممتعة وجميلة جداتسلم ايدك
ننتظر التطورات
كملها
اسعدني مرورك الدائم

كل المحبة والاحترام

شوفوني
07-08-2019, 08:50 AM
جميلة وممتعة صديقى يسلمو ايدك الاحدث كثيرة وممتدة تحياتى لك واحساسك
سلم مرورك العذب الجميل

تحياتي ومودتي

شوفوني
07-08-2019, 08:51 AM
مع احترامي تأخر الكتاب في هذا المنتدى بإكمال قصصهم ، جعل القصص باردة ليس لها طعم ، حاولت اكمال القصه لكن لم اعد استسيغها ، سسأتوقف عند هذا الحد في القراءة فقد اصبحت لا اطيق القصص بسبب الكتاب ، انصحهم بان يتمّون قصصهم ثم يطرحونها كاملة او مجزأة يوم بيوم بعد اكتمالها.
لكل كاتب ظروفه الخاصه ونحن نحترم الجميع

اذا كنت لا تستسيغها فلماذا تتعب نفسك وتعلق عليها ؟؟؟

تحياتي

Ula khaled
07-10-2019, 03:48 AM
حلوة ومدروسة بعناية

شيماء العسيلى
07-12-2019, 01:14 AM
جميله جدا ...........

شوفوني
07-13-2019, 07:56 AM
حلوة ومدروسة بعناية
مرورك الاحلى والاجمل
تحياتي

شوفوني
07-13-2019, 07:58 AM
جميله جدا ...........
ايه يا شيماء !!!! ما تسيبك من حكاية ال 17 سم دي وخليكي بالقصة وخلاص ههههه

تم حذف التعارف لانه مخالف

Hematology 012
07-17-2019, 10:28 PM
هتكمل القصة ايمتا

Mohamed hafiz
07-18-2019, 09:58 AM
استمر يا بطل

asad_alq8
07-18-2019, 02:30 PM
عزيزي امبراطور الادب الايروسي
لاشك بأنك من الكتاب القلائل الذين ننتظر ماتجود علينا به لاذكاء الروح قبل الجسد
ايضا قصصك من القصص النادرة التي كلما قرأتها تراها متجددة وكأنك تقرأها للمرة الاولى
شكرا لك على كل ماترفد المنتدى و الادب الايروسي به

Alostaz00
07-19-2019, 10:36 PM
صاحبك منتظرك على الكافيه وشرب قهوته والسيجارة
وانت ماجيت لك فترة

يبغى يكمل لك حكايته

لاتتركه لحاله

شوفوني
07-20-2019, 08:24 AM
هتكمل القصة ايمتا
هو ضيق الوقت وكثرة الاشغال تاخذني احيانا

لكن سنكمل قريبا

شوفوني
07-20-2019, 08:26 AM
استمر يا بطل
شكرا لمرورك المعطر

تحياتي

شوفوني
07-20-2019, 08:28 AM
عزيزي امبراطور الادب الايروسي
لاشك بأنك من الكتاب القلائل الذين ننتظر ماتجود علينا به لاذكاء الروح قبل الجسد
ايضا قصصك من القصص النادرة التي كلما قرأتها تراها متجددة وكأنك تقرأها للمرة الاولى
شكرا لك على كل ماترفد المنتدى و الادب الايروسي به
صديقي

ان لم تمر من هنا في كل جزء فلا اشعر انني قد فعلت شيئا

واجبي دائما ان اكتب ولكن احيانا انشغل بما تعلم او لا تعلم فابتعد قليلا
ولكنني دائما اعود محملا بالرغبة في تقديم المزيد

تحياتي

شوفوني
07-20-2019, 08:30 AM
صاحبك منتظرك على الكافيه وشرب قهوته والسيجارة
وانت ماجيت لك فترة

يبغى يكمل لك حكايته

لاتتركه لحاله
ههههههه خليه ينتظر شوي ما يضرش

لكني سالتقي به قريبا ونشرب القهوة ومش بعيد ناخذ معها شيشة كمان لانها ممكن تكون ضرورية بالايام الجاية

شكرا لمرورك العذب

asad_alq8
07-20-2019, 03:00 PM
صديقي

ان لم تمر من هنا في كل جزء فلا اشعر انني قد فعلت شيئا

واجبي دائما ان اكتب ولكن احيانا انشغل بما تعلم او لا تعلم فابتعد قليلا
ولكنني دائما اعود محملا بالرغبة في تقديم المزيد

تحياتي


صديقي العزيز
كلماتك شرف الكثيرين منهم يحلم بها
شكرا لك

anmos
07-20-2019, 10:37 PM
قصة رائعة اخي عاشت الايادي

عاشق الجنس31
07-25-2019, 06:56 PM
جميله جدا ومشوقه ياريت تكمل بسرعه

midosexsex
07-27-2019, 08:54 PM
تسلم ايدك فى تقدم

أأمينة
07-30-2019, 02:27 PM
بدأت أقرا القصة وأنا اتعجب أني أنا بطلة القصة للأوصاف التي وصف بها قصته!؟ فعلا وأكيد هذه أنا ولكن لستُ [ أنا الحقيقية] ولكني أنا توأمها !؟
يا للصدف القصص تتشابه، فأنا عاهرة في فراش الزوجية؟!؟.
[[[ لم اتخيل يوما ان هناك امراة بمثل هذا الشبق والرغبة الجنسية المرتفعة حد الجنون . ولم يدر بخلدي ان هناك انثى في هذا الكون لديها مثل هذا الشوق للمتعة الناتجة عن مداعبتها للزبر الذي لا يعدو كونه قطعة عضلية مليئة بالاوردة والشرايين التي تمتليء دما عند الاستثارة لتنتنفخ تلك القطعة وتتصلب وتصبح بهياتها وشكلها الجديد حبيبة لكل انثى قد نال منها الشبق الجنسي ما نال فتصبح بكليتها رهينة لذلك العمود اللحمي المتصلب . كان زبري حينها يتجول جيئة وذهابا في أحشاء كسها الذي كان يتوقد لهيبا حارقا . وكانت هي كمثل التي أصابها مس من الجنون تقفز فوقه وتهبط بشكل هستيري . لم يلبث ان انعكس علي انا فاصبحت مكرها لا مختارا اجاريها في حركاتها الافعوانية أحيانا واللولبية أخرى والعمودية تارة ثالثة . اجبرني على ذلك هذين النهدين المتدليين على صدرها واللذان ما توقفا عن التراقص امامي لحظة واحدة منذ ان اعتلى جسدها البض جسدي . بالإضافة الى بياض ونعومة وجسدها النحيل نسبيا مما ساعدها على سهولة الحركة وساعدني ان امسك بتلابيب طيزها ارفعها واجذبها على زبري كيفما اشاء وفي أي اتجاه اريد .
ولم اتصور في أحلام يقضتي او منامي ان هناك امرأة تمتلك كل هذه الجرأة والمبادرة للتعبير عن نفسها بهذه الطريقة التي بدت لي مبتذلة أو رخيصة ولكنها في ذات الوقت ممتعة ولذيذة . كانت تعبر عن استمتاعها بالنيك بطريقة اقرب ما تكون الى الهوس والجنون منها الى التعقل . غيرت لدي كل المفاهيم و قلبت كل معتقداتي السابقة بخصوص حياء الانثى وخجلها الطبيعي الفطري . كنت اعتقد قبلها ان الحياء صفة لكل النساء وان الرجل هو من ينبغي عليه ان يقود العملية الجنسية ويتحكم بمقودها ويكون ربان سفينتها . الى ان حصل معي ما حصل . فلم اكن قبلها ادري ان المراة يمكنها تولي زمام المبادرة وقيادة مجريات اللقاء الجنسي بمثل هذه الطريقة المجنونة . ولم اكن اعلم ان توليها هذه القيادة سيجعلها تبدع وتعطي كل ما لديها واكثر .
كانت تتارجح فوق زبي بعد ان اعتلت جسدي بجسدها البض الطري . تقفز تارة وتهبط أخرى . تتحرك بشكل لولبي سريعا مرة وبطيئا أخرى , طيزها الممتلئة شحما الملتصقة فوق فخذي كانها كومة زبدة زئبقية الحركة .وكسها الغارق بسوائله الدافئة واحشائه الملتهبة واصوات انزلاق زبري بين ثناياه وتلافيفه اللزجة . وبزازها الثائرة وكانها في اشد حالات الغضب وعيناها المغلقتان على الكثير من الخيالات التي لم استطع اكتشافها ولكنها بالتأكيد لم تبتعد عن خيالات حالمة باستمرار اللحظة وآمال مستحيلة بدوام الحال كما هي عليه . أصوات اناتها وفحيح آهاتها المتتالية ولولبية جسدها الثائر على كل الأعراف جعلني استنتج بان شريكة فراشي هذه المرة انما هي انثى ولكنها لا تشبه أي من النساء اللواتي كنت قد عرفت .........]]]
فلا حياء على الفراش !؟!؟

شوفوني
07-30-2019, 03:12 PM
صديقي العزيز
كلماتك شرف الكثيرين منهم يحلم بها
شكرا لك
قلتها لك على الخاص واكررها للجميع

انت واحد ممن يعجبني كثيرا رايهم بالقصص عموما

صاحب نظرة ثاقبة للقصة وكاتبها وغالبا ما يصيب رايك الهدف

لذلك فانني اقدر عاليا اعجابك بما اكتب لانها شهادة خبير افخر بها

تحياتي

شوفوني
07-30-2019, 03:13 PM
قصة رائعة اخي عاشت الايادي
ليس هناك اروع من مرورك وردك المشجع

تحياتي

شوفوني
07-30-2019, 03:14 PM
جميله جدا ومشوقه ياريت تكمل بسرعه
الاجمل هو مرورك وردك المشجع

تشكراتي واحترامي

شوفوني
07-30-2019, 03:15 PM
تسلم ايدك فى تقدم
سلم مرورك الجميل

تحياتي واحترامي

شوفوني
07-30-2019, 03:16 PM
بدأت أقرا القصة وأنا اتعجب أني أنا بطلة القصة للأوصاف التي وصف بها قصته!؟ فعلا وأكيد هذه أنا ولكن لستُ [ أنا الحقيقية] ولكني أنا توأمها !؟
يا للصدف القصص تتشابه، فأنا عاهرة في فراش الزوجية؟!؟.
[[[ لم اتخيل يوما ان هناك امراة بمثل هذا الشبق والرغبة الجنسية المرتفعة حد الجنون . ولم يدر بخلدي ان هناك انثى في هذا الكون لديها مثل هذا الشوق للمتعة الناتجة عن مداعبتها للزبر الذي لا يعدو كونه قطعة عضلية مليئة بالاوردة والشرايين التي تمتليء دما عند الاستثارة لتنتنفخ تلك القطعة وتتصلب وتصبح بهياتها وشكلها الجديد حبيبة لكل انثى قد نال منها الشبق الجنسي ما نال فتصبح بكليتها رهينة لذلك العمود اللحمي المتصلب . كان زبري حينها يتجول جيئة وذهابا في أحشاء كسها الذي كان يتوقد لهيبا حارقا . وكانت هي كمثل التي أصابها مس من الجنون تقفز فوقه وتهبط بشكل هستيري . لم يلبث ان انعكس علي انا فاصبحت مكرها لا مختارا اجاريها في حركاتها الافعوانية أحيانا واللولبية أخرى والعمودية تارة ثالثة . اجبرني على ذلك هذين النهدين المتدليين على صدرها واللذان ما توقفا عن التراقص امامي لحظة واحدة منذ ان اعتلى جسدها البض جسدي . بالإضافة الى بياض ونعومة وجسدها النحيل نسبيا مما ساعدها على سهولة الحركة وساعدني ان امسك بتلابيب طيزها ارفعها واجذبها على زبري كيفما اشاء وفي أي اتجاه اريد .
ولم اتصور في أحلام يقضتي او منامي ان هناك امرأة تمتلك كل هذه الجرأة والمبادرة للتعبير عن نفسها بهذه الطريقة التي بدت لي مبتذلة أو رخيصة ولكنها في ذات الوقت ممتعة ولذيذة . كانت تعبر عن استمتاعها بالنيك بطريقة اقرب ما تكون الى الهوس والجنون منها الى التعقل . غيرت لدي كل المفاهيم و قلبت كل معتقداتي السابقة بخصوص حياء الانثى وخجلها الطبيعي الفطري . كنت اعتقد قبلها ان الحياء صفة لكل النساء وان الرجل هو من ينبغي عليه ان يقود العملية الجنسية ويتحكم بمقودها ويكون ربان سفينتها . الى ان حصل معي ما حصل . فلم اكن قبلها ادري ان المراة يمكنها تولي زمام المبادرة وقيادة مجريات اللقاء الجنسي بمثل هذه الطريقة المجنونة . ولم اكن اعلم ان توليها هذه القيادة سيجعلها تبدع وتعطي كل ما لديها واكثر .
كانت تتارجح فوق زبي بعد ان اعتلت جسدي بجسدها البض الطري . تقفز تارة وتهبط أخرى . تتحرك بشكل لولبي سريعا مرة وبطيئا أخرى , طيزها الممتلئة شحما الملتصقة فوق فخذي كانها كومة زبدة زئبقية الحركة .وكسها الغارق بسوائله الدافئة واحشائه الملتهبة واصوات انزلاق زبري بين ثناياه وتلافيفه اللزجة . وبزازها الثائرة وكانها في اشد حالات الغضب وعيناها المغلقتان على الكثير من الخيالات التي لم استطع اكتشافها ولكنها بالتأكيد لم تبتعد عن خيالات حالمة باستمرار اللحظة وآمال مستحيلة بدوام الحال كما هي عليه . أصوات اناتها وفحيح آهاتها المتتالية ولولبية جسدها الثائر على كل الأعراف جعلني استنتج بان شريكة فراشي هذه المرة انما هي انثى ولكنها لا تشبه أي من النساء اللواتي كنت قد عرفت .........]]]
فلا حياء على الفراش !؟!؟





شيء جميل انك تثبتين لي ان مثل هذه الشخصية الانثوية موجودة فعلا وليست مجرد نسج خيال

تحياتي ومودتي لمرورك العذب

mokninois
08-08-2019, 11:50 AM
ممتاز قصة رائعة و مثيرة,بالتوفيق في بقية الأجزاء القادمة. شكرا

zmbo
08-09-2019, 10:24 AM
اسلوبك رائع
تسلم ايدك

ضيف
08-11-2019, 01:05 AM
ايه يا امبراطور؟
فين التكملة؟
خد بالك أنك تجاوزت 30 يوم وفيه مشرف بيدقق على الحاجات دي☺😉
طبعًا وأنا بأكتب الرد خايف أنك تلغي التثبيت وتقول أن المشرف هو السبب 😂😂😂
لا مش دا الحل اللي احنا عاوزينه ☺. بانتظار التكملة يا مبدع

شوفوني
08-12-2019, 10:00 AM
ممتاز قصة رائعة و مثيرة,بالتوفيق في بقية الأجزاء القادمة. شكرا


تشكر مرورك الرائع
تحياتي

شوفوني
08-12-2019, 10:01 AM
اسلوبك رائع
تسلم ايدك


مرورك الأروع
تابعنا لعلك تجد المزيد من المتعة

شوفوني
08-12-2019, 10:05 AM
ايه يا امبراطور؟
فين التكملة؟
خد بالك أنك تجاوزت 30 يوم وفيه مشرف بيدقق على الحاجات دي☺😉
طبعًا وأنا بأكتب الرد خايف أنك تلغي التثبيت وتقول أن المشرف هو السبب 😂😂😂
لا مش دا الحل اللي احنا عاوزينه ☺. بانتظار التكملة يا مبدع


ههههههههههههه لا يا عم انا لي واسطة مع المشرف ويراعي ظروفي
اصلي وأخذ إجازة من قبل العيد ومش راجع إلا بعد العطلة بأه
صدقني الجزء الجديد على وشك أن يكون جاهز لكن لازم تدقيق وشغل محترم قبل النشر
بعد العطلة هنشره وهيعجبكم
تحياتي

xnxx_videos
08-14-2019, 10:00 PM
قصه قصيره
بس رووووعه وتجنن

ولعلمكم بنات المسئولين تلاقيهن أكثر بنات ممحونات وعندهن رغبات جنسيه فضيعه

سلمت يداااك



سكس كاترينا كيف شطورها قايمات جديد طيز ناعم أملس صور نيكقصص سكس محارم بن عمتي الشرموطه انا فتحتهاlandsmb محارم نيكني بت حبيبي site:landsmb.ru قحبة نيكني نيكة أخيرةقصص سكس مراكشنسوانجى البوم سكسسكس سلمي وطارقنيك'عرلي/archive/index.php/f-6-p-19.htmlايمان عياد صور سكسقصص نيك اهاتصور ساريا السواس منتديات نسونجي قصة محارم جديده الست ام بتاع كبير جدا فشخ تهاني /archive/index.php/t-399975.htmlأرشيف ومنتديات روائع صور نيك متحركةقصص شراميط سكس مع كلمات قبيحه سالب خمسيني من المنصورةناكنى فى طيزى وطلع الانثى اللى جوايابالصوركيف اتناك بادوات في المنزلنسوانجي وبحب اتناكانيك زوجة أخي عندما اعجبتني طيازهاموجب عايز سالب من جليمحصري لعشاق الطيس الكبيره المربربهقصص نيك محارم الانتقام من العاءلة سكس متسلسلةدخلت زبري شويه اختي دخلتو كلهمنساش سكسبنت تلعب في كسها شرموط سمانة وردي وردي وردي سكسقصة لواط جذبته site:bfchelovechek.ru/archive/index.php/t-580869.htmlزوجتي الممحونهنيك الفل صور طييز وبزاز القيصرقصص عرب مليف نيكعليها جوز بزازقصص سحاق واحدقصص جنسيه مثل قصه الشكولاته التى غيرت حياتى/archive/index.php/t-427234.htmlقصة نيك سكس بنت صاحب البادية القحبةسوق ابي يدلك راس زبه بين مشفرات كسيسكس صبيان متحولين الا۽ بنات جوده عاليه فديو تحميل وتنزيل xxzxسكس مدام اشجانصور زباوي ولد اجنبي عسولنيك زب صقع اه اه اح احمتسلسله قصص جدى موقع نسوانجي site:landsmb.ru/archive/index.php/f-25-p-6.htmlعرض قصص مترجمه الي صور عجوز يستدرج مراهقهسكس حفيد وصيقسم سكس المحارم احاسيس منتدى نسوانجىطيز كبيرة بيضة/showthread.php?t=115525vilamma الجزء الواحد وسبعونتحميل اجد قصص سكس قصة محارم كلها شهوة واثارة ونيك تثير الجسدشراميط يلعبون باكساسهم نسوانجي عربمختارت قصية جنسية نيك سكسالعائلة تنتاك فلم سكسقصص سكس ابوي سعوديقصص نيك ساخنة في التاكسيصور سكسي تكبر فتحت طيزفلم سكس بنتين وامهممنتديات سكس صور شعبي البوماتمواضيع تحتوي على الدالة بنوتي من نسوانجيمنتدى قصص سكس يمني عربني في استيrusmillion تجسس /archive/index.php/t-536084.htmlزب.إفريقي.هايجقصص ساديه نسوانجي سالب في الفندق site:foto-randewu.ruكيف انتكتي فضفضةسكس مره سكرانه فصصقصص سكس نيك سعودي محارم علمني السواقةقصص نيك عيلتيقصص قحاب مع سواح الخلیج/archive/index.php/t-170924.htmlقصص سكس متسلسل ذكور سوالب متسلسل ناكني وخلاني خول متسلسل نيك جديدسكس ألام ألمطلقه ألجامده أجنبي/archive/index.php/t-452240.htmlسكس.لا ب.وبنتقصص محارم نسوانجي محدثه وكاملةالاجزا/archive/index.php/t-124314.html