الطائر المجروح
11-01-2015, 04:42 PM
النساء فى الجنس لا تدرى ماذا تفعل ولا تدرى من أين تحصل على متعتها ذللك الموضعه الذى حكاه لى الشاب المارهق مدحت ويقول فيه.
الكل منا يعشق جدته لدرجة اكبر منه امه ويلبى لها الطلبات التى يرفض ان يقوم بها لاى احد من اقرابه فقد كانت الجدة سميرة احن شخص على مدحت طالب الثانوية العامة المجتهد دائما الذى يحصل على اعلى الدرجات فى كل عام حتى مر بالأسرة حادث اليم وهو موت جده عبدالستار بعد موت الجد طلب منه امه وابيه ان يكون موجود فى بيت جدته لكى ينذ لها طلباته ويكون عنده الوقت الأكبر للمذاكرة وتحصيل دروسه خاصة وانه لا يستطيع التركيز من كثرة لعب اخوته الصغار وعلى الفور وافق الأب والأم على طلبه.
ذهب مدحت الى بيت جدته التى كانت تراعاه لدرجة كبيرة جدا وهو ما زاد من حبها له كانت تعطيه كل مايريد من اموال ولكن الجدة لم تعلم ان الصبى فى فترة المراهقة ولا بد من الحيطة معه فى المصاريف الشخصية فقد كانتت عطية المال الوفير بحجة الدروس ولكن الولد اتبع طريق اخر هو الذهاب الى سيبرات النت وغرف الدردشة والتعرف على مزيد من الصحاب من البنات والشباب وما ان طلب من جدته ان تشترى له جهار كمبيوتر فوافقت على الفور واعطته المال المناسب لذلك فاشترى لاب توب وملحقاته
وتمر الأيام واذا بالجدة سميرة تقوم من نومها فى ساعة متاخرة وترى غرفة مدت مضيئة فعمت اليه تساله عن اى مشروب او طعام يطلبه فإذ بها تفتح غرفته بهدوء فتجده يمارس العادة السرية وهو يشاهد افلام البرونو وكانت الصدمة كبيرة على الجدة كيف لهذا الصبى ان يفعل هذا وكيف يكون له هذا القضيب الكبير الذى يشبه الى حد ما قضيب جده من وهل الصدمة لك تتكلم الجده وتركت نفسها تشاهد ماذا يفعل الصبى وحين انتهى من ممارسة العادة السرية وراته جيدا انصرفت على حجرتها وتركت عقلها للشيطان يحركه كيف ما يريد.
واصبحت كل ليلة تراقب ابن بنتها الشاب وهو يمارس عادته السرية وما ان لم تسطتيع ان تقاوم تجدد رغباتها الجنسية فقد اصبحت تفكر فى ممارسة الجنس من جديد من هذا الشاب وخصوا انه امان لها ولن يتكلم مع اى حد من الناس
وفكرت فى حيلة جيدة حتى تقع بهذا الصبى فى احضانها بطريقة مناسبة فاصبحت تتعرى كل يوم اثناء النوم او اثناء الطعام كى تلفت نظره اليها حتى مرت الأيام ونجحت فى فى توجيه الشاب الى جسمها وبعد ما ايقنت ان يتابع الاجزاء الحساسة من جسمها فلم يتبقى لها سوا ممارسة الجنس برغبة متوحشة
وفى تلك الليلة دخلت على الصبى وهو يمارس وقالت له ماذا تفعل الم تعلم بان هذا خطا كبير على صحتك وعلى مستقبلك فقام على الفور الشاب بالإعتزار لها وقال لها انا لا اعرف لماذا افعل هذا ولكنه غصب عنى قالت له يابنى انا اعرف ان الصبية يمارسوا تلك العادة للتخلص من الم والتعب ولكن ممارسة العادة عن طريق اليد تصيبك بامراض خطيرة ولكن ممارستها مع نساء لا تسبب اى اضرار فاتسم الولد وقال طيب كيف ولسه فاضل لى سنوات على ما افكر اتزوج
قالت له انا يبنى ممكن اساعدك بس خايفة انك تفهم خطا قصدى وممكن ان احضر لك امراة كى تمارس معها فى السر بدون علم اى شخص
ففرح الصبى فرحا شديدا انه سوف يمارس تلك العلاقة الجنسية وقال لها متى قالت فى الغد فانتظر الصبى الغد بفارغ الصبر وحين اتى المساء لليوم التالى سال جدته اين السيدة فقالت له الجدة لم تاتى اليوم سوف تاتى غدا والصبى منتظر فاتى اليوم التالى ولم تاتى السيدة المطلوبةوسالها مرة اخرى اين السيدة قالت له الجدة لم تاتى سوف تاتى غدا ومر اسبوع كامل ولم يمارس فيه الشاب شهوته الجنسية على امل حضور السيدة التى سوف تاتى وفى نهاية الأسبوع اتى الشاب الى جدته وقال لها انك تكذبين على ولم تاتى اى سيدة الى هنا فقالت له يبنى لا تقلقل لانى طلبت من سيدات كثيرين وهم يرفضوا قال لها ولماذا قالت له لانهم يقولوا انك عديم الخبرة وهم يريدون رجل ذو خبرة لكى يمتعهم فقال لها وما العمل قالت له لابد من من سيدة تثق بها وتثق بك لكى يكون عندك بعض الخبرة قال لها ومن اين تاتى انى تعبان جدا فقد تعودت على ممارسة العادة
قالت له بص ان لو ينفع اعمل كدة لن اتردد وبعدين انت ممكن ترفض فى كدة قال لها طبعا ارفض مينفعش انا وانتى قالت له طيب سيبنى ابحث لك عن اخرى
وظل الولد يفكر فى كلام جدته حتى ضاق صدره فذهب اليها وقال لها انا موافق بس تكون مرة وحدة فقط قالت له طيب بالليل هشوف هعمل ايه
جاء الليل والصبى ينتظر جدته فاذا به تنادى عليه فى غرفة وهى تردى قميص النوم الأحمر وتخبره بانها جاهزة له
ودخل غرفة جدته فنظر اليها بدهشة وقال لها قمر بجد انتى
فقرب اليها ينظر الى جسمها ومفاتنها وطلب اى شيء رؤية كسها الكبير
فوافقت وعندما راه انتصب قضيبه وخلع كل ملابسه وركب عليها يقبلها من جسمها ومن صدرها ومن كسها وهى فرحة بما يحدث لها ولكن الصبى لم يعرف من اين ياكل قطعة اللحم التى امامه وهنا تدخلت الجدته تعلمه كيف يفعل بان يبدا بتقبليها من فمها ومص صدرها ومن كثرة هيجان الجدة نزلت شهوة كسها وطللبت منه ان يدخل قضيبه فى كسها وهى نايمة على السرير ووضعة مخدة صغيرة تحت طيزها فاندفع الصبى بقضيه يدك جصن كسها العميق وكانت الدفعة الولى التى تزوق فيها الشاب طعم الكس وحرارته لاول مرة فى حياته قالت له خرجه ودخله مرة اخرى ففعل الشاب وفى المرة الثانية دفع زبه فى كسها بقوة ولم يتمالك نفسه فاندفع لبنه بقوة ينساب فى كس جدته يرويها من لبنه الدسم لبن الشاب الصغير الذى ظل يقذف فى كسها ما لم ينزله من قبل ثم انتهى الشاب وعلامات الفرح تسيطر عليه فقد اصبح له كس جميل ينتظره كل يوم . والى اللقاء فى الجزء الثانى [email protected]
الكل منا يعشق جدته لدرجة اكبر منه امه ويلبى لها الطلبات التى يرفض ان يقوم بها لاى احد من اقرابه فقد كانت الجدة سميرة احن شخص على مدحت طالب الثانوية العامة المجتهد دائما الذى يحصل على اعلى الدرجات فى كل عام حتى مر بالأسرة حادث اليم وهو موت جده عبدالستار بعد موت الجد طلب منه امه وابيه ان يكون موجود فى بيت جدته لكى ينذ لها طلباته ويكون عنده الوقت الأكبر للمذاكرة وتحصيل دروسه خاصة وانه لا يستطيع التركيز من كثرة لعب اخوته الصغار وعلى الفور وافق الأب والأم على طلبه.
ذهب مدحت الى بيت جدته التى كانت تراعاه لدرجة كبيرة جدا وهو ما زاد من حبها له كانت تعطيه كل مايريد من اموال ولكن الجدة لم تعلم ان الصبى فى فترة المراهقة ولا بد من الحيطة معه فى المصاريف الشخصية فقد كانتت عطية المال الوفير بحجة الدروس ولكن الولد اتبع طريق اخر هو الذهاب الى سيبرات النت وغرف الدردشة والتعرف على مزيد من الصحاب من البنات والشباب وما ان طلب من جدته ان تشترى له جهار كمبيوتر فوافقت على الفور واعطته المال المناسب لذلك فاشترى لاب توب وملحقاته
وتمر الأيام واذا بالجدة سميرة تقوم من نومها فى ساعة متاخرة وترى غرفة مدت مضيئة فعمت اليه تساله عن اى مشروب او طعام يطلبه فإذ بها تفتح غرفته بهدوء فتجده يمارس العادة السرية وهو يشاهد افلام البرونو وكانت الصدمة كبيرة على الجدة كيف لهذا الصبى ان يفعل هذا وكيف يكون له هذا القضيب الكبير الذى يشبه الى حد ما قضيب جده من وهل الصدمة لك تتكلم الجده وتركت نفسها تشاهد ماذا يفعل الصبى وحين انتهى من ممارسة العادة السرية وراته جيدا انصرفت على حجرتها وتركت عقلها للشيطان يحركه كيف ما يريد.
واصبحت كل ليلة تراقب ابن بنتها الشاب وهو يمارس عادته السرية وما ان لم تسطتيع ان تقاوم تجدد رغباتها الجنسية فقد اصبحت تفكر فى ممارسة الجنس من جديد من هذا الشاب وخصوا انه امان لها ولن يتكلم مع اى حد من الناس
وفكرت فى حيلة جيدة حتى تقع بهذا الصبى فى احضانها بطريقة مناسبة فاصبحت تتعرى كل يوم اثناء النوم او اثناء الطعام كى تلفت نظره اليها حتى مرت الأيام ونجحت فى فى توجيه الشاب الى جسمها وبعد ما ايقنت ان يتابع الاجزاء الحساسة من جسمها فلم يتبقى لها سوا ممارسة الجنس برغبة متوحشة
وفى تلك الليلة دخلت على الصبى وهو يمارس وقالت له ماذا تفعل الم تعلم بان هذا خطا كبير على صحتك وعلى مستقبلك فقام على الفور الشاب بالإعتزار لها وقال لها انا لا اعرف لماذا افعل هذا ولكنه غصب عنى قالت له يابنى انا اعرف ان الصبية يمارسوا تلك العادة للتخلص من الم والتعب ولكن ممارسة العادة عن طريق اليد تصيبك بامراض خطيرة ولكن ممارستها مع نساء لا تسبب اى اضرار فاتسم الولد وقال طيب كيف ولسه فاضل لى سنوات على ما افكر اتزوج
قالت له انا يبنى ممكن اساعدك بس خايفة انك تفهم خطا قصدى وممكن ان احضر لك امراة كى تمارس معها فى السر بدون علم اى شخص
ففرح الصبى فرحا شديدا انه سوف يمارس تلك العلاقة الجنسية وقال لها متى قالت فى الغد فانتظر الصبى الغد بفارغ الصبر وحين اتى المساء لليوم التالى سال جدته اين السيدة فقالت له الجدة لم تاتى اليوم سوف تاتى غدا والصبى منتظر فاتى اليوم التالى ولم تاتى السيدة المطلوبةوسالها مرة اخرى اين السيدة قالت له الجدة لم تاتى سوف تاتى غدا ومر اسبوع كامل ولم يمارس فيه الشاب شهوته الجنسية على امل حضور السيدة التى سوف تاتى وفى نهاية الأسبوع اتى الشاب الى جدته وقال لها انك تكذبين على ولم تاتى اى سيدة الى هنا فقالت له يبنى لا تقلقل لانى طلبت من سيدات كثيرين وهم يرفضوا قال لها ولماذا قالت له لانهم يقولوا انك عديم الخبرة وهم يريدون رجل ذو خبرة لكى يمتعهم فقال لها وما العمل قالت له لابد من من سيدة تثق بها وتثق بك لكى يكون عندك بعض الخبرة قال لها ومن اين تاتى انى تعبان جدا فقد تعودت على ممارسة العادة
قالت له بص ان لو ينفع اعمل كدة لن اتردد وبعدين انت ممكن ترفض فى كدة قال لها طبعا ارفض مينفعش انا وانتى قالت له طيب سيبنى ابحث لك عن اخرى
وظل الولد يفكر فى كلام جدته حتى ضاق صدره فذهب اليها وقال لها انا موافق بس تكون مرة وحدة فقط قالت له طيب بالليل هشوف هعمل ايه
جاء الليل والصبى ينتظر جدته فاذا به تنادى عليه فى غرفة وهى تردى قميص النوم الأحمر وتخبره بانها جاهزة له
ودخل غرفة جدته فنظر اليها بدهشة وقال لها قمر بجد انتى
فقرب اليها ينظر الى جسمها ومفاتنها وطلب اى شيء رؤية كسها الكبير
فوافقت وعندما راه انتصب قضيبه وخلع كل ملابسه وركب عليها يقبلها من جسمها ومن صدرها ومن كسها وهى فرحة بما يحدث لها ولكن الصبى لم يعرف من اين ياكل قطعة اللحم التى امامه وهنا تدخلت الجدته تعلمه كيف يفعل بان يبدا بتقبليها من فمها ومص صدرها ومن كثرة هيجان الجدة نزلت شهوة كسها وطللبت منه ان يدخل قضيبه فى كسها وهى نايمة على السرير ووضعة مخدة صغيرة تحت طيزها فاندفع الصبى بقضيه يدك جصن كسها العميق وكانت الدفعة الولى التى تزوق فيها الشاب طعم الكس وحرارته لاول مرة فى حياته قالت له خرجه ودخله مرة اخرى ففعل الشاب وفى المرة الثانية دفع زبه فى كسها بقوة ولم يتمالك نفسه فاندفع لبنه بقوة ينساب فى كس جدته يرويها من لبنه الدسم لبن الشاب الصغير الذى ظل يقذف فى كسها ما لم ينزله من قبل ثم انتهى الشاب وعلامات الفرح تسيطر عليه فقد اصبح له كس جميل ينتظره كل يوم . والى اللقاء فى الجزء الثانى [email protected]