LadY Neran
02-26-2014, 06:58 AM
غالبا ما اختار الذهاب الى احد المنتجعات البحرية التي
افضلها في ارض الأسبوع حيث يكون الرواد قليلو العدد
او من اصحاب الشاليهات و هكذا وصلت باكرا لأحجز
خيمتي المفضلة القريبة من حوض السباحة ووضعت حقيبتي و اتجهت
الى غرفة تبديل الملابس و ارتديت سروال السباحة و عرجت على
الكافيتريا و ابتعت فنجان من القهوة و اتجهت الى خيمتي و بدأت
الحركة تدب تدريجيا. و اذا بشاب في العقد الثالث يقترب
و يجلس في الخيمة المجاورة بعد القاء التحية الصباحية. ففرغت من
احتساء قهوتي و اتجهت الى حوض السباحة و بدأت بالعوم و كنت عند
كل التفاتة صوب خيمتي ارى ان هذا الشاب عيونه لم تفارقني تراقبني
مع كل حركة. و عدت الى مكاني بعد ان خرجت من الحوض
و كانت عيونه ما زالت مسمرة علي. و بدأ بمحادثتي بأمور
عامة ليوطد معرفته بي و بعد احاديث مطولة اعتدنا فيها على بعض
و عند الظهيرة اقترح علي ان نذهب للعوم في البحر بدلا من حوض السباحة
فلم امانع و اتجهنا الى الشاطئ و بدأنا بالتوغل شيئا فشيئا الى ان وصلنا
الى جزيرة صخرية صغيرة و بدأنا بالعوم و الغوص و القفز الى الماء من على
هذه الجزيرة الصخرية و كنت كلما احاول الصعود الى هذه الجزيرة ينحسر
سروالي قليلا ليظهر طرف مؤخرتي قليلا في القسم الأعلى منها و هو يراقبني
و انا ارفع سروالي الى الأعلى و يرسم على وجهه ابتسامة و كنت ابادله
الإبتسام و عدنا الى الغوص و كان اثناء غوصه تحت الماء يتعمد الإحتكاك بي
من الخلف و من الأمام و في كل جزء من جسدي يستطيع الوصول اليه و انا كنت
اتجاوب معه بالإبتسام تارة و مبادلته الإحتكاك تارة اخرى الى ان بدأ يتمادى
اكثر و انا مسرور بحركاته و كنت امنحه مساحة من الحرية ليحتك بي اكثر
و اصبحت ادع سروالي ينحسر اكثر و اكثر دون ان ارفعه ليلتصق بي من الخلف
الى ان صعدنا الى هذه الجزيرة للراحة قليلا و جلسنا متجاورين و كل منا ينتظر
الآخر للمبادرة الى ان وضع يده على ظهري يمسح عني بعد نقاط الماء الى ان
انتقل بيده الى صدري و نهودي يمسح عنها قطرات الماء الى ان دنا بشفاهه
من نهدي و بدأ يلحسها و يمتصها بكل روعة فقفزت الى الماء بعد ان اثارني كثيرا
و اقتربت منه و تمسكت بأفخاذه و انزلت سرواله و بدأت اداعب زبه بيدي الى ان
انتصب زبه و اقتربت منه بشفاهي و بدأت بتقبيله من الأعلى الى الأسفل و امرر
لساني على رأس زبه و كنت اتلفت يمينا و شمالا خوفا من ان يراني احد فأدخلته
بفمي و بدأت بأمتصاص زبه و اخذ يتفاعل معي بأغماض عينيه و يداه تعبثان
بشعر رأسي الى ان توالت قذفات زبه على وجهي قذفات قوية و سريعة و يطلق
معها صرخات الإثارة فغطست تحت الماء لأزيل منيه عن وجهي و تبعني الى الماء
ليغسل زبه ايضا. فأكتفينا و لم نستطيع فعل الكثير لأن المكان مكشوف و عدنا
ادراجنا و جلسنا تحت خيمتي. و استأذنني قليلا و عند عودته كان قد اتى بطعام
الغذاء فتناولناه فبادرني ما رأيك بقيلولة صغيرة كان اقتراحا جيدا حاولت ان اتمدد
على مقعدي فقال اجلب حقيبتك و اتبعني فقلت له الى اين قال الى الشاليه.
فتبعته مسرورا صاغرا ووصلنا و دخلنا فقال انا داخل لأستحم فخذ راحتك اخترت
كرسيا و جلست عليه ما لفتني كانت حقيبة صغيرة فيها جميع انواع عدة الماكياج
من اقلام حمرة و كحل للعينين و ماسكرا و كريمات فخرج من الحمام و شاهدني
اعبث بمحتويات الحقيبة فأبتسم قائلا انا اعمل في مجال تزيين العرائس و السيدات
و اتى بالحاسوب و اخذ يريني اعماله بصور لمجموعة من النساء كان قد جهزهم
لحفلات زفافهم و كان شيء مبهر فعلا. و بعد قيلولة قصيرة غادرنا الشاليه و اتجهنا
الى حوض السباحة بعد ان اشار لي بترك حقيبتي قائلا انت الليلة ضيف عندي
و انت مدعو للمبيت هنا .
و عند حلول المساء عدنا الى الغرفة و دعاني الى الأستحمام فأستحميت و خرجت
و كان جالسا بأنتظاري و عاد للحديث عن اعماله و كيف يقوم بالتحضير لأعماله و كنت اصغي
اليه بكل اهتمام و شغف و الى ان اطلق مبادرته ما رأيك ان ارسمك بصورة رائعة
فلم افهم ما يقصد بقوله هذا الى ان قال ان لي رغبة ان اعمل لك ممياج و ارسمك
بصورة انثوية فتلاقت عيوننا و انا مندهش من طلبه هذا فأحترت جوابا و لم يمهلني
مزيدا من الوقت فأخرج عدته من الحقيبة و بدأ يضعها على الطاولة و طلب مني ان
استرخي فأنصعت اليه فطلب مني ان ادخل معه الحمام و عراني كاملا و بدأ
بحلاقة شعر طيزي و عانتي و اخرجني و ابتدأ بتقليم اظافري و طليها و من ثم انتقل
الى وجهي و بدأ بوضع لمساته عليها بجميع الأقلام و الكريمات التي يمتلكها
و انا مستسلم و مسترخي تماما و بعد فترة طلب مني ان ادخل الحمام للنظر في
المرآة و كانت مفاجأة سارة لم اعرف نفسي صدقا قد تغيرت ملامحي تماما لدرجة
اني اهتجت على نفسي مثارا فخرجت مبتسما من شكلي الجديد ووقفت في باب
الحمام منتظرا لا ادري ماذا افعل فأشار الي ان اقترب منه فأقتربت منه و اشار
لي بالجلوس على فخذه و مد يده الى نهدي و بدأيلامسه و يداعبه و يقرصه فرفع
رأسه قليلا و بدأ بإلتهام شفتي و بأدخال لسانه في فمي فقام و اجلسني مكانه
و جلس على كرسي في الجهة المقابلة ووضع قدمي على قدميه فأقترب مني
و هو يتأملني بكل شغف و جموح و قام من مكانه و ركع بالقرب مني و بدأ بتقبيلي
بكل انحاء جسدي وصولا الى عنقي و شفاهي و نهودي فلم اعد اتمالك نفسي
فذهبت الى السرير في دعوة مني لكي يرتمي قربي و بدأت بتقبيله و بدأت اهبط
تدريجيا الى ان وصلت الى زبه و بدأت بمصه بكل ما اوتيت من اريحية و شبق
و اثارة و اهتياج و استلقيت على ظهري فأرتمى من فوقي و عاد الى تقبيلي
في شفاهي و عنقي و مصمصة نهودي و كان يمسك زبه بيده محاولا ادخاله
في طيزي الى ان انزلق بسهولة داخلها مع شهقة فرح و متعة مني و بدأ ينيكني
ذهابا و ايابا و انفاسه الحارة تلفحني و انا اعصره بكلتا يدي لكي لا يفلت
مني و بدأت حركاته تتواتر بدفع زبه بداخلي بضربات متتالية و انا اتلوى من تحته
و هو ينيكني بتلك الطريقة التقليدية يغمرني بكامل جسده من دون تغير الوضع
و زبه ينحت في طيزي الى ان شهق شهقة و بدأت اشعر بمنيه يتدفق بداخلي
لتهدأ حركاته رويدا رويدا الى ان افرغ منيه كاملا في طيزي ليسحب زبه من داخل
طيزي و ليرتمي بجانبي لا يقوى على الحراك
افضلها في ارض الأسبوع حيث يكون الرواد قليلو العدد
او من اصحاب الشاليهات و هكذا وصلت باكرا لأحجز
خيمتي المفضلة القريبة من حوض السباحة ووضعت حقيبتي و اتجهت
الى غرفة تبديل الملابس و ارتديت سروال السباحة و عرجت على
الكافيتريا و ابتعت فنجان من القهوة و اتجهت الى خيمتي و بدأت
الحركة تدب تدريجيا. و اذا بشاب في العقد الثالث يقترب
و يجلس في الخيمة المجاورة بعد القاء التحية الصباحية. ففرغت من
احتساء قهوتي و اتجهت الى حوض السباحة و بدأت بالعوم و كنت عند
كل التفاتة صوب خيمتي ارى ان هذا الشاب عيونه لم تفارقني تراقبني
مع كل حركة. و عدت الى مكاني بعد ان خرجت من الحوض
و كانت عيونه ما زالت مسمرة علي. و بدأ بمحادثتي بأمور
عامة ليوطد معرفته بي و بعد احاديث مطولة اعتدنا فيها على بعض
و عند الظهيرة اقترح علي ان نذهب للعوم في البحر بدلا من حوض السباحة
فلم امانع و اتجهنا الى الشاطئ و بدأنا بالتوغل شيئا فشيئا الى ان وصلنا
الى جزيرة صخرية صغيرة و بدأنا بالعوم و الغوص و القفز الى الماء من على
هذه الجزيرة الصخرية و كنت كلما احاول الصعود الى هذه الجزيرة ينحسر
سروالي قليلا ليظهر طرف مؤخرتي قليلا في القسم الأعلى منها و هو يراقبني
و انا ارفع سروالي الى الأعلى و يرسم على وجهه ابتسامة و كنت ابادله
الإبتسام و عدنا الى الغوص و كان اثناء غوصه تحت الماء يتعمد الإحتكاك بي
من الخلف و من الأمام و في كل جزء من جسدي يستطيع الوصول اليه و انا كنت
اتجاوب معه بالإبتسام تارة و مبادلته الإحتكاك تارة اخرى الى ان بدأ يتمادى
اكثر و انا مسرور بحركاته و كنت امنحه مساحة من الحرية ليحتك بي اكثر
و اصبحت ادع سروالي ينحسر اكثر و اكثر دون ان ارفعه ليلتصق بي من الخلف
الى ان صعدنا الى هذه الجزيرة للراحة قليلا و جلسنا متجاورين و كل منا ينتظر
الآخر للمبادرة الى ان وضع يده على ظهري يمسح عني بعد نقاط الماء الى ان
انتقل بيده الى صدري و نهودي يمسح عنها قطرات الماء الى ان دنا بشفاهه
من نهدي و بدأ يلحسها و يمتصها بكل روعة فقفزت الى الماء بعد ان اثارني كثيرا
و اقتربت منه و تمسكت بأفخاذه و انزلت سرواله و بدأت اداعب زبه بيدي الى ان
انتصب زبه و اقتربت منه بشفاهي و بدأت بتقبيله من الأعلى الى الأسفل و امرر
لساني على رأس زبه و كنت اتلفت يمينا و شمالا خوفا من ان يراني احد فأدخلته
بفمي و بدأت بأمتصاص زبه و اخذ يتفاعل معي بأغماض عينيه و يداه تعبثان
بشعر رأسي الى ان توالت قذفات زبه على وجهي قذفات قوية و سريعة و يطلق
معها صرخات الإثارة فغطست تحت الماء لأزيل منيه عن وجهي و تبعني الى الماء
ليغسل زبه ايضا. فأكتفينا و لم نستطيع فعل الكثير لأن المكان مكشوف و عدنا
ادراجنا و جلسنا تحت خيمتي. و استأذنني قليلا و عند عودته كان قد اتى بطعام
الغذاء فتناولناه فبادرني ما رأيك بقيلولة صغيرة كان اقتراحا جيدا حاولت ان اتمدد
على مقعدي فقال اجلب حقيبتك و اتبعني فقلت له الى اين قال الى الشاليه.
فتبعته مسرورا صاغرا ووصلنا و دخلنا فقال انا داخل لأستحم فخذ راحتك اخترت
كرسيا و جلست عليه ما لفتني كانت حقيبة صغيرة فيها جميع انواع عدة الماكياج
من اقلام حمرة و كحل للعينين و ماسكرا و كريمات فخرج من الحمام و شاهدني
اعبث بمحتويات الحقيبة فأبتسم قائلا انا اعمل في مجال تزيين العرائس و السيدات
و اتى بالحاسوب و اخذ يريني اعماله بصور لمجموعة من النساء كان قد جهزهم
لحفلات زفافهم و كان شيء مبهر فعلا. و بعد قيلولة قصيرة غادرنا الشاليه و اتجهنا
الى حوض السباحة بعد ان اشار لي بترك حقيبتي قائلا انت الليلة ضيف عندي
و انت مدعو للمبيت هنا .
و عند حلول المساء عدنا الى الغرفة و دعاني الى الأستحمام فأستحميت و خرجت
و كان جالسا بأنتظاري و عاد للحديث عن اعماله و كيف يقوم بالتحضير لأعماله و كنت اصغي
اليه بكل اهتمام و شغف و الى ان اطلق مبادرته ما رأيك ان ارسمك بصورة رائعة
فلم افهم ما يقصد بقوله هذا الى ان قال ان لي رغبة ان اعمل لك ممياج و ارسمك
بصورة انثوية فتلاقت عيوننا و انا مندهش من طلبه هذا فأحترت جوابا و لم يمهلني
مزيدا من الوقت فأخرج عدته من الحقيبة و بدأ يضعها على الطاولة و طلب مني ان
استرخي فأنصعت اليه فطلب مني ان ادخل معه الحمام و عراني كاملا و بدأ
بحلاقة شعر طيزي و عانتي و اخرجني و ابتدأ بتقليم اظافري و طليها و من ثم انتقل
الى وجهي و بدأ بوضع لمساته عليها بجميع الأقلام و الكريمات التي يمتلكها
و انا مستسلم و مسترخي تماما و بعد فترة طلب مني ان ادخل الحمام للنظر في
المرآة و كانت مفاجأة سارة لم اعرف نفسي صدقا قد تغيرت ملامحي تماما لدرجة
اني اهتجت على نفسي مثارا فخرجت مبتسما من شكلي الجديد ووقفت في باب
الحمام منتظرا لا ادري ماذا افعل فأشار الي ان اقترب منه فأقتربت منه و اشار
لي بالجلوس على فخذه و مد يده الى نهدي و بدأيلامسه و يداعبه و يقرصه فرفع
رأسه قليلا و بدأ بإلتهام شفتي و بأدخال لسانه في فمي فقام و اجلسني مكانه
و جلس على كرسي في الجهة المقابلة ووضع قدمي على قدميه فأقترب مني
و هو يتأملني بكل شغف و جموح و قام من مكانه و ركع بالقرب مني و بدأ بتقبيلي
بكل انحاء جسدي وصولا الى عنقي و شفاهي و نهودي فلم اعد اتمالك نفسي
فذهبت الى السرير في دعوة مني لكي يرتمي قربي و بدأت بتقبيله و بدأت اهبط
تدريجيا الى ان وصلت الى زبه و بدأت بمصه بكل ما اوتيت من اريحية و شبق
و اثارة و اهتياج و استلقيت على ظهري فأرتمى من فوقي و عاد الى تقبيلي
في شفاهي و عنقي و مصمصة نهودي و كان يمسك زبه بيده محاولا ادخاله
في طيزي الى ان انزلق بسهولة داخلها مع شهقة فرح و متعة مني و بدأ ينيكني
ذهابا و ايابا و انفاسه الحارة تلفحني و انا اعصره بكلتا يدي لكي لا يفلت
مني و بدأت حركاته تتواتر بدفع زبه بداخلي بضربات متتالية و انا اتلوى من تحته
و هو ينيكني بتلك الطريقة التقليدية يغمرني بكامل جسده من دون تغير الوضع
و زبه ينحت في طيزي الى ان شهق شهقة و بدأت اشعر بمنيه يتدفق بداخلي
لتهدأ حركاته رويدا رويدا الى ان افرغ منيه كاملا في طيزي ليسحب زبه من داخل
طيزي و ليرتمي بجانبي لا يقوى على الحراك