شوفوني
10-30-2016, 09:02 AM
الدكتور طارق وزوجته واختها دلال
الجزء الاول
جابت الدب لكرمها
رن هاتفي الجوال في مساء احد ايام الجمعة وهو كالعادة يوم استراحتي الاسبوعية الوحيد حيث انني اعمل كطبيب نسائية وتوليد في عيادة خاصة مع بعض الارتباطات العملية الاخرى في المستشفيات الخاصة ..كان المتصل هو صديقي وزميل دراستي في كلية الطب الدكتور طارق .. بعد السلام والسؤال عن الاحوال قال طارق انه يريد الالتقاء بي في منزلي لامر هام جدا فقلت له اذا كان بخصوص الشغل فسيبها ليوم ثاني لانه اليوم يوم استراحة افضل ان لا اتحدث فية بشؤون العمل فقال لا يا رجل موضوع شخصي وشخصي جدا اصل انا واقع في ورطة كبيرة وعاوز مساعدتك .فقلت له اذا كان الامر كذلك فما عليش تفضل انا بانتضارك !!وحتيجي لوحدك واللا معاك المدام ؟؟ فقال لا لا لوحدي . فقلت له اهلا وسهلا ...
منزل طارق لا يبعد عن منزلي اكثر من ربع ساعة بالسيارة وهو ايضا طبيب امراض جلدية يعمل في احد المستشفيات الخاصة ويعمل زيارات ايضا لمستشفيات اخرى حسب الطلب . كلانا طبيبان معروفان في مدينتنا الصغيرة . ونحافظ على علاقة طيبة مع بعضنا البعض سواءا كانت عائلية او عملية حيث ان زوجة طارق هي ابنة خالتي بينما زوجتي من مدينة اخرى . ربع ساعة او يزيد قليلا كان طارق في الباب فتحت له الباب ودخلنا الى الصالون . كان طارق ليس كعادته فهو في العادة مرح ويظهر بمظهر السعيد المبسوط دائما بحياته وصاحب نكته . الا انه هذه المرة واجما متكدرا وبالمختصر مش على بعضه فقلت له شو في يا دكتور ..؟؟ مالك متكدر وشكلك تعبان كثير ؟؟فقال بنت خالتك هي السبب (يقصد زوجته ) فقلت له ايه يا دكتور ما انتوا سمن على عسل اكيد في شيء كبير حصل حتى تزعلوا من بعض ..فقال هو فعلا شيء كبير لكن غصب عني ..يا دكتور اسامة (اسمي ) فقلت له شو اللي حصل ؟؟فقال بالاول لازم توعدني انه الحديث ما حدا يعرف فيه وبعدين انك تحاول تساعدني بحل هالمشكلة اصل انا بحب زوجتي وما بحب الناس تعرف اسرارنا .والمشكلة يا اسامة انها مصرة على الطلاق وهذا هواللي مش ممكن ابدا اصلها ام اولادي وما بتخلى عنها ابدا ... لا لا لا مش ممكن مهما تكون المشكلة ما بتوصل للطلاق ..بعدين مهيا حامل !!شوطلاق ما طلاق مش ممكن طبعا ,,خلاص خلاص انا بحكي معها وبحل المشكله لكن بالاول عاوز اسمع منك تفاصيل الموضوع حتى اقدر اتدخل معها واحل المشكلة ..فقال الموضوع باختصار اني خنتها مع اختها !!!شو بتحكي يا دكتور !!معقول هذا اللي بصير !!فقال اهو هذا اللي حصل لكن صدقني غصب عني وبعدين هي السبب اللي خلاني اعمل هالشي ..فقلت له اذا اهدى شوي حعملك كباية ليمون تهدي اعصابك علشان تحكي كل التفاصيل لعل وعسى نلاقيلك حل لهالورطة الصعبة ...
بعد ان رشف رشفة من العصير وعدل جلسته قلت له انا عاوز اسمع منك ادق التفاصيل حتى اقدر اتدخل .متخبيش حاجة ابدا ..اعتدل قليلا وقال :
القصة يا عزيزي انه مثل ما انتا عارف انا ساكن بجانب دار صهري اللي هي بيت خالتك وفي الحقيقة انه انا مرتاح كثير بالسكن جنبهم علشان بكون مطمئن على زوجتي لينا بغيابي خصوصا انه انا بتاخر بالشغل مثل ما بتعرف . قبل حوالي شهر طلع ببال لينا انها تسافر لمدة اسبوعين او ثلاث عند اخوانها في دبي اصل هما عزموها عندهم تعمل زيارة وسياحة واللذي منه .انا كنت معارض الموضوع علشان مقدرش اعيش من غير ما حد يهتم بشؤوني اليومية كالعادة ولكن تحت اصرار لينا وتلفونات اخوتها اللي ما انقطعت عني يترجوني اوافق حتى وافقت انها تسافر عندهم لمدة اسبوعين ثلاث على شرط انه حد من اهلها يهتم بالبيت بغيابها ويحضرولي الاكل والاشياء اللي احتاجها من غسيل وكوي وغيرها . وما كان في حد ممكن يعمل هالشي غير دلال اختها . ودلال مثل ما انتا عارف مطلقة من سنتين وعايشه مع اهلها لا شغلة ولا مشغله فهي فاضية عالاخر واستعدت انها تهتم ببيتنا بغياب اختها ..وسافرت لينا هي والاولاد على دبي ....في اليوم الاول اتصلت بي دلال قبل موعد عودتي الى المنزل تسالني عما احب ان اتعشى وقلت لها ما اريد وعندما عدت وجدتها في المنزل وقد اعدت الطعام والمنزل مرتب ترتيبا انيقا ونظيفا وكل ما اتمنى وكان لينا موجودة وزيادة ..تناولنا الطعام سويا بكل احترام ثم غادرت دلال الى منزل اهلها وخلدت انا لى النوم كالعادة بعد ان شاهدت التلفاز لساعة من الزمن ..استمر هذا الوضع لثلاثة ايام الا انني كنت الاحظ ان دلال بدات ترفع التكلف بيني وبينها وانا من ناحيتي لم اعترض ..فقد بدات تخفف ملابسها حيث صارت تلبس الملابس الخفيفة مكشوفة الصدر وحتى الكتفين يعني تلبس بلوزة بشيال وتحتها سوتيان فقط وبناطيل فيزون لازقه بجسمها بزيادة ومشكله جسدها بطريقة مغرية . وانتا عارف بنت خالتك دلال حلوة وجميلة جدا وتحرك اعتى رجل وتثيره اقوى اثارة ...ورغم ذلك لم اشعر بانها تحتك بي او تحاول استدراجي لشيء الا انها يبدو انها متعمدة اثارتي وتنتظر مني المبادرة (هذا ما خطر ببالي وكنت مصرا ان لا افعل لانني لا اريد ان اكون خائنا لزوجتي ) في اليوم الرابع وكان يوم عطلة بالنسبة لي وهي تعلم ذلك , صحوت متاخرا قليلا يعني حوالي التاسعة صباحا لاجد ان هناك من حضر الى المنزل وحرك بعض الاشياء في سبيل ترتيبها وكان واضحا انها دلال هي من فعلت ذلك . اعتقدت انها في الصالون او المطبخ ترتب شيئا فتوجهت الى الحمام وفتحت الباب بالطريقة العادية لاتفاجأ بان دلال في الحمام تستحم اي انها كانت عارية تماما والصابون يغمر جسدها الؤلؤي الجذاب جدا ... المذهل بالنسبة لي كان جمالها وتناسق وجمال جسدهاالذي لاانكر انه شدني كثيرا .اغلقت الباب بسرعة معتذرا وعدت ادراجي . الا ان صورة جسد دلال لم يفارق خيالي وبقيت صورتها مرسومة في مخيلتي بجمالها الذي لا انكر انه ابهرني واثارني للمرة الاولى منذ سفر لينا زوجتي . فقلت في نفسي ان ذلك ناتج عن فترة الحرمان لاكثر من اسبوع من الجنس حيث ان لينا قبل سفرها كانت في الدورة الشهرية لاربعة ايام ثم سافرت ولم نلتقي في الفراش . وبصراحة فان لينا حتى عندما تكون طبيعية فهي من النوع البارد جنسيا ولا تعطيني الكثير الا انني اعتدت على ذلك واصبح الموضوع طبيعيا بالنسبة لي رغم ما اسمعه واقرأه واعلمه من الزملاء والاصدقاء وما تنسى اني دكتور وعارف كل حاجة ..المهم ان خيال جسد دلال بقي ملازما لي حتى سمعت صوت باب الحمام يفتح فذهبت باتجاه الحمام لاجد دلال خارجة وقد لفت نفسها بفوطة كبيرة تخفي صدرها الى ما فوق ركبتيها بينما تحرك راسها تنفض شعرها المبلل . هذا المنظر زاد من بهائها وتالقها لدرجة لم استطع التحكم بقضيبي الذي سارع بالانتصاب بشكل يسهل ملاحظته من فوق البيجامة الخفيفة التي البسها .اعتقد ان دلال لاحظت ذلك بوضوح لانني رايتها تحملق بطريقة غريبة في هذه المنطقة . فقلت لها انا اسف دلال مكنتش اعرف انك في الحمام . فقالت لا لا ما في داعي للاسف انا اللي اسفة كان لازم اغلق الباب لكن انا افتكرتك مش حتصحي بهالوقت ..بعدين انا كان لازم استحم بالبيت لكن خوفي اني اتاخر عليك جيت لك ولما لقيتك نايم قلت استحم على بال ما تفيق من النوم (انا اللي اسفة ) خلاص خذ حمامك على بال ما اوضب نفسي وتعال نفطر مع بعض ..دخلت الحمام وصورة دلال تراود مخيلتي فلم استطع ان اتخلص من صورتها التي اراها امامي كيفما تحركت ...اخذت شورا سريعا الا ان الامر اخذ مني وقتا زائدا لانني بين لحظة واخرى كنت اجد نفسي سارحا هائما في الخيال الماثل امامي موجها الماء باتجاه الحائط او الباب حتى شعرت بان الموضوع قد ياخذني الى ما لا تحمد عقباه فنشفت نفسي ولبست بجامتي وخرجت . الا انني لم اتمكن من السيطرة على ذلك الوحش الذي افاق من سباته فمنظره من تحت البجاما ملفت للانتباه ..حاولت ان اتاخر قليلا لعله يهدأ قليلا وهو ما حصل بعد ان غسلته بالماء البارد وخرجت ..سمعت صوت دلال تناديني ان احضر للافطار ..فذهبت اليها في المطبخ حيث ان هناك سفرة صغيرة ناكل عليها كعائلة عندما لا يكون عندنا ضيوف فوجدتها وقد اخذت مكانها على السفرة بعد ان جهزت كل ما لذ وطاب ..كانت دلال تلبس بلوزة بودي لون اصفر بحمالات يعني بدون اكمام وصدرها مفتوحا بحيث يظهر اكثر من نصف بزازها بما فيها ذلك الشق اللعين الفاصل بينهما بطريقة مغرية جدا والبلوزة قصيرة لدرجة انها تظهر جزءا من بطنها تحت حدود سرتها والاكثر اثارة هو انها تلبس تنورة خضراء فاتحة معرقة ببعض العروق الاصفر قصيرة لا تكاد تغطي نصف فخذيها العلوي . مما اعاد اجواء الاثارة الى ما هو اكثر من سابقتها فاللباس المغري اثرة اكثر من العري بالنسبة لي على الاقل . لاحظت ان دلال تركز كثيرا على مكان قضيبي الظاهر انتصابه من فوق البجاما يبدو انها كانت تستكشف اثر عريها علي ... بينما ذهبت عيني باتجاه ذلك الشق الفاصل بين نهديها الذين يبدو عليهما التصلب والبروز وحلمتيها اللتان تبدوان نافرتان من السوتيان الرقيق والبلوزة الضيقة . لم يكن الحديث عاديا ايضا فقد بدأت دلال حديثها معي بالسؤال ان كنت مسرورا بوجودها معي بدلا من لينا ثم انتقلت الى السؤال ان كنت افتقد لينا ام لا فقلت لها انها لم تقصر باي شيء ولكني اشتاق لزوجتي بالتاكيد فقد اعتدت عليها لجانبي دوما وفي كل الظروف .. دلال الخبيثة تعمل كل ما تستطيع لتذكيري في جو الحرمان الذي اعيشه .. ثم سألتني سؤالا فيه الكثير من المكر عندما قالت هيا لينا بتلبس شلون وانتو بالبيت لوحديكم . فقلت لها عادي اللبس المنزلي المعتاد . فقالت يعني مثل ما انا لابسه واللا شكل ثاني .نظرت اليها نظرة من فوق لتحت متاملا تقاسيم جسدها فوقفت واستدارت لتريني طيزها الكبيرة البارزة للخلف . وبقيت تستدير امامي بكل الاتجاهات وكانها تطلب مني المقارنة بينها وبين لينا من ناحية او كانها تريد ان تستعرض امكاناتها امامي مفتخرة بانها اجمل من زوجتي وهي في الحقيقة كذلك فجسدها بتركيبته المتناسقة يعطيها ميزة عن الكثير من النساء . كانت دلال تضحك بشرمطة واضحة ثم تعود لتحولها لابتسامة ماكرة بينما نظراتها القاتلة بعينيها السوداوين تفعل فعلها بي حتى تجرأت وقلت لها لا لا انتي احلى من لينا بكثير ..ثم بدأ سيل الاسئلة منها عن اي شيء هو الاجمل فيها اهو وجهها فقط ام جسمها المتناسق ام ماذا حتى بدأت اعدد لها مكامن جمالها فقلت لها انتي صدرك اكبر واحلى وكمان عيونك حلوين وطولك مع جسمك متناسق اكثر وبعدين الاوراك عندك تهبل علشان كبيرة ومتناسقة مع خصرك ( لاحظ لم استخد كلمة طيز معها ) فقالت يعني انتا شايفني حلوة فقلت لها حلوة كثير كثير .. فقالت منيح اللي لقيت حد يعرف قيمة جمالي ..ثم جلست بعدها لدقائق قليلة واعتذرت مني بانها تريد ان تذهب الى منزل اهلها ثم ستعود عندي بعد الظهر مع تاكيدها علي بالاتصال بها اذا احتجت اي شيء . لبست عبائتها فوق ملابسها وغطت راسها بالشال وغادرت واخذت معها عيني اللتان رافقتاها الى ان اختفت بجسدها كما اخذت معها عقلي حيث بقي خيالها ماثلا امامي بكل حركاتها وسكناتها .بكل معالم جسدها الصارخ انوثة واغراءا واثارة لم اعيش مثلها من قبل..وكما قلت لك فان زوجتي باردة جنسيا عموما وهو ما كان سببا في تعاظم اثارتي الى الدرجة القصوى عند مشاهدتي لدلال وجلوسي معها هذه الفترة فلم يسبق لي ان فعلت لي زوجتي مثل هذه الاشياء ...اختفى جسد دلال من امامي ليشعل خيالها الذي ما زال يتراقص امامي بطولها الفارع وصدرها الناهد وطيزها المكورة وخصرها الضامر ونعومة جسدها الحريري والاهم هو صوت ضحكتها الماجنة التي ما زال صداها يطرق مسمعي بشكل لم استطع التخلص منه ..
في محاولة مني للتخلص من هذه الوساوس والافكار التي اعتقدتها لوهلة انها غير واقعية . قمت واحضرت كتابا وبدات احاول القراءة فيه وانا جالس في الصالون امام التلفاز الذي خفضت لصوته خوفا من الازعاج ولكن لم تفلح هذه الطريقة بتهدئتي وتخليصي من هذه الخيالات المتعبة فرميت الكتاب ورفعت صوت التلفاز باحثا عن اي برنامج او فيلم اشاهده وانسجم معه حتى يخرجني مما انا فيه وعبثا ذهبت محاولتي الثانية فقمت ولبست ملابسي وخرجت بسيارتي لا اعلم الى اين ولكن هي محاولة لاستهلاك الوقت والتخلص من اثار ما فعلته بي دلال ..قضيت نصف ساعة سائقا سيارتي هائما على وجهي مشغولا بافكاري اللعينة التي كادت ان تقتلني لولا القدر الذي انقذني فقد كدت ان اتسبب بحادث تصادم مع احدهم لذلك فقد قررت العودة الى البيت ومحاولة النوم خصوصا وان الوقت اصبح ظهرا وانا معتاد يوم العطلة ان انام قليلا بعد الظهيرة . عدت الى البيت لبست شورت بوكسر طويل نسبيا ومددت نفسي على الكنبة الكبيرة في صالة الجلوس محاولا النوم ..لست ادري كم من الوقت مضى حتى ذهبت في نوم عميق قد يكون بسبب الارهاق العقلي الذي الم بي . ولست ادري كم من الوقت قضيته نائما فالمهم انني وبينما اغط في نومي شعرت بشيء يتلمسني من منظقة الرجلين صعودا الى الفخذين ثم الى المنطقة فوق زبي النائم مثلي ..فتحت عيني بشكل بسيط لاشاهد دلال وقد جلست على الكنبة بجانبي وتتلمس فخذي وزبي بيدها الناعمتين ...
لست ادري مالذي دعاني لتمثيل النوم رغم اني كنت بكامل وعيي ولكني قلت في نفسي خليني اشوف اخرتها مع دلال ولا انكر ايضا انني كنت مستمتعا بلمساتها الرقيقة . بقيت لدقائق افتح عيني كل فترة لاشاهدها ثم اغمضها مدعيا النوم وهي ما زالت تمارس هوايتها باثارتي بل اشعال نيران شهوتي وهيجاني الذي وصل مداه ودليل ذلك زبي الذي انتصب بكل قوة وعنفوان بفعل لمساتها . الامر الذي جعلها تتجرأ اكثر ومدت يدها من تحت البجاما لتلامس يدها زبي المنتصب مباشرة وربما انها تحاول استشعارتلك الحرارة المتوقده الخارجه من بين مسامات راسه التي تحجرت وتوهجت وبدت وكانها تقدح شررا .. استمر هذا الوضع لدقيقة واحدة تقريبا وهي تمسك زبي برفق وتتلمسه بين راحة يدها الناعمة فقلت في نفسي ان الاستمرار بذلك سيجعل زبي يقذف محتوياته من اللبن المحتقن منذ اكثر من اسبوع ويفضحني فقررت التخلص من الوضع , فتقلبت قليلا في نومتي مما دعاها للابتعاد قليلا واتاح لي الفرصة لتفتيح عيني والتظاهر باني صحوت من نومي للتو ..كانت دلال في حالة يرثى لها فانفاسها متسارعة ومتعرقة كثيرا ودقات قلبها اكاد اسمعها من مكاني فقلت لها : هو انتي من زمان هنا فقالت لا لا لسا واصلة الان واحببت ان اصحيك من النوم حتى اسالك تحب تاكل ايه حتى احضر الاكل ...فقلت لها اي حاجة من ايدك زاكية مش مشكلة انا باكل اي شي ...كانت ايضا ما زالت تلبس تلك البلوزة والتنورة اللعينة فقامت متمايلة بغنج متوجهة الى المطبخ تتمايل بطيزها الكبيرة التي اهلكتني من الاثارة وانا قمت غسلت وجهي بالماء البارد وعدت الى الكنبة ممسكا كتابي اتظاهر بالقراءة بينما انا في قمة انشغالي بدلال وحركاتها التي بدت واضحة الاهداف الان بعد الذي جرى منها وانا نائم او متظاهرا بالنوم فهي تريد ارواء عطشها للجنس الذي انقطعت عنه من اكثر من سنتين بعد طلاقها ولا اعتقد ان لها تجارب جنسية حقيقية بعد ذلك الا اذا كانت تمارس لعادة السرية او العبث بكسها وصدرها كما تفعل المحرومات والمحرومين امثالها ...هذه الحقيقة اصبحت واضحة لي تماما ولكني سالت نفسي حينها وانا ماذا اريد هل اريدها كما تريدني ام اصدها وارفض هذا العرض المغري الذي يمكنني من نيكها في فراش اختها والتمتع بجسدها وتعويض الحرمان الذي فرضته علي لينا زوجتي ببرودها وقلة اكتراثها بنفسها . خشيت منها ومن كيد النساء فيها ووثقت من نفسي ورجولتي وقوة شخصيتي . كل تلك الافكار سيطرت علي لحوالي ساعة من الزمن الا انني في الحقيقة لم استقر على راي او قرار واضح فهناك صراع محتدم بين العفة والرغبة انتهى دون هزيمة اي منهما للاخر ...كنت اتظاهر بالقراءة بينما انا شارد الذهن بدلال ودلالها ولمسات يدها الناعمة لزبي الذي لا اذكر متى لمسته زوجتي لينا بيدها فهي تعتبر لمس الزب عيبا وفجورا غير مبرر ...علما بانني دائما ما اداعب كسها بيدي واناغيه باصابعي برقة احيانا وبقوة احيانا اخرى .. صحوت من هواجسي على صوت دلال تقول لي ان الاكل جاهز والسفرة حاضرة ....
كانت الساعة تشير الى الثامنة مساءا اي بعد المغرب بقليل وقد بدات نسمات الهواء تتسرب من الشباك مداعبة المكان برقة متناهية فقمت من مكاني متوجها الى المطبخ لاجد دلال وقد جهزت المكان واضاءت شمعة على الطاولة كانت الاجواء رومانسية بشكل لا يحصل الا بين العاشقين او المتزوجين حديثا ... وحضرت ايضا صينية مناسبة من الفواكه نتناولها بعد الطعام .. تناولنا الطعام ببعض التوتر الذي لف الاجواء برغم رومانسية الجلسة و لطافة نسمات الهواء العليلة واكلنا بعضا من الفاكهة ولم يخلو الامر من الحركات المغرية والمثيرة لدلال مثل :ان تقدم لي طعاما معينا وتنحني امامي كاشفة نهديها من فتحة البلوزة الواسعة او ان تقوم لتتناول شيئا مستعرضة طيزها امامي متمايلة بحركات دلع معروفة ومحببة .. حتى انتهينا من الطعام . طلبت منها ان تعمل لي فنجانا من القهوة فقالت اذا ساصنع قنجانين من القهوة نشربها سويا في الصالون وان انتظرها هناك ..غسلت يدي وذهبت الى غرفة النوم وضعت بعض العطر وهذه عادتي بعد الطعام للتخلص من روائح الطعام العالقة ثم عدت الى صالة الجلوس ....بعد دقائق حضرت دلال ومعها صينية القهوة وكاسين من الماء البارد وضعت الفناجين على الطاولة وجلست بجانبي مباشرة وقدمت لي فنجاني وتناولت فنجانها ورشفت منه رشفة صغيرة ثم قالت : انا يا دكتور طارق كنت عايزاك في خدمة صغيرة لكن كنت خجلانه احكيلك فيها من يومين لغاية لما حكيت تلفون مع لينا اللي شجعتني اني اطلبها منك ..خدمة ايه يا دلال انا بخدمتك طبعا من غير ما تطلبي من لينا .فقالت لا مهو انا عايزاك تكشف علي اصل في حاجة عندي محتاجة كشف طبي وعلى شان انتا قريبي وزوج اختي انتا الوحيد اللي ممكن يكشف عليا ..فقلت لها حاجة مثل ايه مثلا ..فقالت انا عندي حاجة بالجلد في مكان حساس شوي ومش ممكن اترك اي طبيب يشوفها ...هنا ادركت انها تريد ان تدخل في الجد ولم تعد تستطيع الانتظار اكثر فقد نضجت رغبتها الدفينة وما عاد بوسعهاالتاجيل وقد اعدت حبائلها باتقان لتنفيذ المهمة بنجاح . ورغم ادراكي لذلك فلم يكن بوسعي الممانعة او الرفض فالموضوع مفروض لا محالة كما انني لا اخفي اعجابي بها وربما رغبتي الدفينة بالتمتع بها ما زال ذلك متاحا وآمنا ...فقلت لها متحججا بعدم جواز ذلك او ان يتم تاجيل الموضوع لما تحظر لينا من السفر وتكون حاضرة بكون افضل فقالت لا مهو انا حكيت معها وهي اللي قالتلي اطلب منك... ثم تناولت هاتفها وطلبت لينا على الهاتف من دبي لتبدأ معها حديثا وديا بالسلام والاستفسار عن الاحوال قبل ان تقول دلال تعي شوفي جوزك يالينا مش راضي يكشف عليا ...ثم اعطتني الهاتف لاتكلم مع لينا زوجتي , وبالمناسبة فانني كنت حريصا على محادثة لينا والاطمئنان عنها وعن الاولاد يوميا ما عدا هذا اليوم بالنظر لاجواءه المشحونة منذ الصباح ...سلمت على لينا وسالتها عن اخبارها واخبار الاولاد وان كانوا مبسوطين وهكذا حتى قالت لي لينا زوجتي مالك مزعل دلال يا طارق ؟؟ما تكشف عليها وتوصفلها دواء واللا حاجة فقلت لها ان المكان الذي تريد الكشف عليه دلال حساس شوي كما تقول وانا لا اعرف اين هو لغاية الان لكن انا افضل ان اكشف عليها بحضورك او اي احد من اخوتها او ابوها او اي حد ثاني من محارمها يعني ؟؟فقالت لينا لا يا طارق دلال مثل اختك لو سمحت اكشف عليها وعالجها احسن ما تزعل مننا وبعدين ما هي اللي بتراعي شؤونك هالايام معقول تيجي منك وتقصر معها ؟؟؟ واللا يعني عاوزها تروح لدكتور ثاني ؟؟؟فقلت لها طيب خلاص انا بشوف الموضوع وحكشف عليها اصل مقدرش على زعلكوا انتوا الاثنين ؟؟ اغلقت الهاتف واذا بدلال تنظر لي نظرة مليئة بالاغراء ممزوجة بمشاعر النصر وهي تقول ايوة دكتور تكشف علي هلا واللا بعد ما نشرب القهوة فقلت لها بعد ما نشرب القهوة عشان احضر ادوات الكشف اصلها بغرفة النوم .....فقالت : اذا ما في ازعاج بنروح كلنا علي غرفة النوم بكون احسن . فقلت لها وهو كذلك .
دقيقتان او ثلاث شربنا القهوة وسألتها عن مكان البقعة المزعجة في جلدها فقالت انها بقعة داكنة ظهرت في منطقة الورك الايمن وانا مش عارف اعمل ايه ..اصل شكلها مش حلو ابدا ..فسألتها ان كان هناك حكة او ألم في تلك المنطقة فاجابت بالنفي وان الموضوع مجرد شكلها مزعج وتريد التخلص منها ...تظاهرت بعدم الاكتراث وقلت لها خيرا هلا بنشوف شو بتكون هي البقعة ....
دقائق بعدها كنا في غرفة النوم التي كانت دلال قد وضبتها منذ الصباح فاخرجت شنطتي من الدولاب فتحتها وامسكت السماعة بيدي وطلبت منها ان تريني مكان البقعة التي تدعي وجودها . فاشارت الى طيزها فقلت لها اذا ارفعي التنورة شوي خليني اشوفها . رفعت تنورتها الى الاعلى حتى بانت طيزها بالكامل وانحنت قليلا الى الامام كانت تلبس كلوت ابو خيط لا يكاد يخفي شيئا وهو من الخلف عبارة عن مثلث صغير مقلوب تظهر منه طيزها وكانها عارية تماما . لا اخفي ان جمل دلال فجر لدي في تلك اللحظة كل مكامن الشهوة والهيجان الذي سيطر على كل مشاعري فلم اعد ادرك شيئا حتى انني اكاد انسى علم الطب الذي تعلمته لسنوات ..كان منظرا مغريا جدا خصوصا عندما بدات تلتف بيدها لتشير بها الى البقعة المقصودة وهي تهز بطيزها يمينا ويسارا وتنحني الى الامام اكثر حتى ظهر لي طرفي كسها البارز من حول مثلث الكلوت الساتان الذي زاد المنظر اثارة وقد ركزت حينها على كسها لاجده رطبا بل يكاد يبلل الكلوت من سوائلها التي تسربت منه خارجة لتعلن بوضوح عن حال دلال الذي لم تستطع اخفاءه ..هي دقيقة واحدة او اقل كانت كل هذه الافكار قد مرت بمخيلتي ..تمعنت في البقعة المقصودة واذا بها عبارة عن شامة خلقية وليست مرضية وهي موجودة هنا منذ الولادة وليست مستحدثة او مستجدة ,,فالموضوع اصبح جليا ان دلال تريد ان تستدرجني الى مواقعتها وليس الكشف عليها ..مددت يدي الى البقعة ..تلمستها بلطف ..بعد ان لبست القفازات الطبية المعروفة ..فوجدتها كما اسلفت بقعة خلقية ..الا انني لم اضيع فرصة ان اكمل الاستمتاع بهذه الخيرات المتكومة امامي بدون طلب مني بل انها ترجوني ان استمتع بها , ولم لا فزوجتي لينا قد رخصت لي بذلك ودلال تتمنى ذلك وهي من طلب ذلك فلماذا يكون الرفض مني ..طلبت من دلال ان تضع ركبتيها على طرف السرير وتنحني اماما بوضع السجود, ففعلت . وبدات اتلمس بطيزها حول البقعة ولم اضيع الفرصة فقد بدات اضغط عليها بين اصابعي افعصها ببعض القوة والمشكلة ان البقعة قريبة جدا من فتحة طيزها وكسها فكانت اصبعي تذهب بعفوية لتداعب فتحتها الخلفية بل ان انني لمست لعدة مرات طرف كسها وقد تعمدت ذلك للتاكد من رطوبته الظاهرة وقد شممت اصبعي فوجدتها فعلا مياه شهوتها المتدفقة بغزارة خصوصا بعد ان بدات بمداعبة طيزها .. سألتها عن الوقت الذي لاحظت فيه البقعة فاجابت انها مش عارفة المهم انها بقعة غير مرغوب فيها فقلت لها ولكنها موجودة منذ زمن بعيد وليست جديدة فقالت مش عارفة ؟؟بدأ صوت دلال يختلف فهو اقرب الى المحن والهيجان منه الى الصوت العادي ..عندها قررت في نفسي ان اعطي لدلال ما تريد وان استمتع بهذا الجسد كما لم استمتع من قبل فقد تعطيني دلال ما عجزت عنه اختها فطلبت منها الجلوس العادي على طرف السرير ثم بدات باستخدام السماعة بسماع دقات قلبها وملاحظة تنفسها فما كان منها الا ان رفعت البلوزة وخلعتها تماما لتمكنني من قياس دقات قلبها من الصدر وسماع تنفسها من الظهر فاصبحت حينها بالسوتيان والكلوت ابو خيط فقط على اعتبار ان التنورة مازالت مرفوعة على وسطها ..وقفت امامها اضع السماعة على صدرها انقلها يمينا ويسارا ومددت يدي الى بزها اليمين واخرجته من السوتيان وبدأت بالنظر اليه وتلمسه بلطف فسألتني هو في حاجة هنا ؟؟ فقلت لها لا ما فيش لكن حبيت اتاكد من حاجة ثم اخرجت البز الاخر وفعلت به كمثل الاول فاصبح نهديها خارج السوتيان ..ومما اكد ظنوني وجعلها واقعا محسوسا هو تلك الحلمتين المتصلبتين كالحجر النافرتين بوضوح من فعل الاثارة .. فما كان من دلال الا ان مدت يدها لتلتقف زبي الذي اعلن عن نفسه بوضوح منذ ان وقفت امامها وتبدا بتلمسه من خارج الشورت قبل ان تمتد يدها اليه دون ممانعة مني وتنزل الشورت وتبدا معه لمساتها الساحرة قبل ان تهوي عليه بفمها لعقا بلسانها ومصا بين شفتيها ...لم اعترض ولم تتوقف دلال بل انني فككت سوتيانها وبدات افعص بنهديها واحدا بعد الاخر قبل ان ان ابطحها على السرير واعتليها ملتهما شفتيها بقبلة هي الاكثر شهوانية بحياتي كلها فقد كنت في غاية الاثارة والهياج حتى انني كدت اقضم شفتها السفلى وانا اعض بها ..وبدأت السنتنا تداعب بعضها بنهم كبير واصوات القبلة اختلطت مع اصوات اهاتنا ووحوحات دلال التي التي كانت في قمة ثورتها وهي تمسك بزبي بيدها تعصر به وكانها تريد ان تستخرج منه شيئا فقدته ..بينما يدي مشغولتان بالبحث عن كسها الذي سرعان ما امسكت به واضعا اصبعي الاوسط ببابه مستأذنا بدخول هذا الحصن الذي لا يغطيه شيء بعد ان فككت خيط كيلوتها ...التفت دلال الى زبي تلتهمه بفمها مصا والتففت لالتهم كسها بلساني لعقا ولحسا وعضا لبظرها الناتيء المتوتر ..لدقائق لا اظنها تجاوزت الخمس دقائق قبل ان تتكلم دلال للمرة الاولى وتقول نيكني يا طارق ..من زمان وانا نفسي فيك وبزبك الحلو ...نيك كسي ..شبعة نيك ...احشر زبك فيه ..ذوقني طعمه بكسي ...ما في غيرك بيستاهل كسي ..اناحضرتهولك كثير كويس ..من زمان وانا بتمنى زبك بكسي يشبعه نيك ....لم اجبها باي كلمة ولكنها زادتني هياجا فوق هياجي ..آآآآآآآه من تلك الملعونة هي من رسمت وخططت وانا من وقعت في حبائلها ..هي من طلبت وانا من لبيت صاغرا ..تركت كسها الذي اشبعته مصا ولعقا وسدحتها على السرير لتنام على ظهرها رافعة رجليها مستعدة لاستقبال من تمنته في كسها من قبل واخذت مكاني امام كسها بين فخذيها المرمريان المبرومان باتقان وامسكت بنهديها بين يدي افعصهما بقوة وزبي ممدد امام كسها يلامس راسه بظرها ثم اسحبه للوراء قليلا ثم اعيده ليضرب بظرها ثانية بحركة جعلتها تشتعل اكثر وتطلب مني ادخاله في كسها الا انني امسكته بيدي موجها راسه الى كسها افرك به بظرها وامرره على طول شفريها اللذان التصقا الى الجانبين في حركة الاستعداد لاستقبال القادم مما زاد من ارتفاع صوتها وهي ترجوني اراحتها بغزو ثنايا كسها بزبي الذي اصبح يقدح شررا ويزيده اشتعالا ماء شهوتها الذي ما زال ينقط فوقه وكانه البنزين فوق نار مشتعله فما ان يصلها حتى يزداد لهيبها وتتوقد حرارتها ..استمر تفريشي لكسها ورجائها لي لدقائق قبل ان اسمح لزبي بان يتوغل من بين ثنايا شفريها مخترقا حاجز الصوت ليدلف الى الى حيث الفرن المشتعل في باطن كسها ..كان دخوله صعبا قليلا لكونها لم تنتاك منذ فترة ليست قصيرة وقد سبب لها بعض الالم الا ان اصوات اهاتها التي لم اعد اعرف اهي من الالم ام من المتعة لم تنقطع الا انني حرصت على بطء توغله وخروجه في البدايه قبل ان ابدأ برهزها بكل عنف وقوة ممسكا بكتفيها اسحبها جهتي مع كل دفعة لزبي في احشائها مما يعطي لكسها المجال للاحساس بزبي بشكل كامل وحتى لا اضيع عليها اي مليمتر من استقامته وطوله الذي يبلغ 20 سم ..لم تتوقف دلال عن الصراخ باصوات مكتومة احيانا وخارجة عن السيطرة احيانا اخرى مستلذة ومستمتعة بكل حركة افعلها حتى انها ارتعشت رعشتها الكبرى عدة مرات قبل ان اشعر انا بانني لم اعد اسيطر على زبي وحليبه الطازج فهو لا بد قد اخذ نصيبه من الارهاق وانه سيقذف ما به من حرمان لبنا طازجا فورا فسحبته بسرعه موجها راسه لصدرها الذي اصبح غارقا بالماء اللزج المخلوط بعرقها الذي ما زال يتصبب من جسدها الحريري ليزيده بهاءا وجاذبية كنت في هذه اللحظات اصدر اصوات الزمجرة والوحوحة اللذيذة تعبيرا عن ما الم بي من هياج بدأت للتو افرغ جزءا من شحناته الملتهبة على جسد دلال الممدد امامي كالحورية الحسناء ...وصل جزء من لبني الى وجهها فمسحته باصابعها تتذوقه بلسانها بحركات اغراء وكانها متعودة عليها مترافقة مع لهاثها وتسارع انفاسها وانا في الحقيقة لا اقل عنها فقد تسارعت انفاسي وازدادت دقات قلبي تسارعا وتصبب عرقي فارتميت بجانبها الهث وما زلت ازمجر باصوات اللذة القصوى والمعبرة عن جزيل الشكر لهذا الكائن الجميل الذي وضع نفسه تحت تصرفي لوقت لم يزد عن نصف ساعة الاانه كان كافيا لشعوري بالراحة التامة بعد هذه المعركة المستعرة بين الرغبة والهياج واللذة والاستمتاع من جهة وبين العفة وعدم الخيانة انتهت بنصر الطرف الاول لا لشيء الا لكونه يملك كل الاسلحة الضرورية للنصر بينما الثاني مجرد من سلاحة ..........
ما ان اكمل طارق سرد قصته حتى قلت له وهل ضاجعتها بعد ذلك مرة اخرى ..فقال ان القصة لم تنتهي يا صديقي فلها فصول اخرى اكثر اثارة
ولكن اسمحولي ان نستمع واياكم الى الدكتور طارق وقصته مع اخت زوجتة وكيف اكتشفته زوجته بعد عودتها من السفر وكيف تم حل مشكلته وكيف عاد الوئام والانسجام بينه وبين زوجته لينا ..كل ذلك واكثر في الجزء الثاني قريبا جدا ...انتظروني
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ
طارق وزوجته واختها دلال
الجزء الثاني
قمة الدلال والمتعة
قلت لطارق اذا يا عزيزي اضن ان من المناسب ان تشرب فنجانا من القهوة قبل اكمال ما جرى فيبدو ان الموضوع يحتاج الى تركيز اكثر ..فأومأ براسه موافقا والدمعة تترجرج في عينية ..فقمت لتوي طلبت من زوجتي ان تحضر لنا فنجانين من القهوة وعدت سريعا لطارق اواسيه واطبطب على كتفيه مطمئنا له ان الامور ستتصلح وتنحل جميع المشاكل ما زال هو راغبا باصلاح الامور فانا اعرف زوجته ابنة خالتي لينا انسانة عاقلة فهي ام لولد وبنت صغيري العمر ولا بد انها ترغب بتربيتهم افضل تربية بين ابويهم ولا بد من تقديم بعض التنازلات للحصول على ذلك ووعدته بانني سابذل قصارى جهدي للوصول الى هذه النتيجة ...
ما هي الا دقائق قليلة كانت زوجتي قد احضرت لنا القهوة مع كاستي ماء بارد سرعان ما تناوله طارق واحدة منها وشرب ما فيها ... يبدو انه المسكين قد نشف ريقه بعد هذا السرد التفصيلي لما جرى معه .. وبعد ان ارتشف الرشفة الاولى من قهوته قلت له .اذا كنت مستعدا يمكن لك ان تكمل القصة ..فقال وهو كذلك سنكمل .....
كنا قد توقفنا عندما جعل طارق زبه يرمي ما به من حمم على صدر وبطن دلال التي استطاعت ان تستدرجه لهذا الفعل وبعد ان ارتمى كليهما بجانب بعضهما يلهثان والعرق يتصبب منهما بعد معركتهما الضارية في النيك الذي حرما منه لفترة ليست قصير
يقول طارق : بعد ان تمددت بجانبها نلهث جميعا ذهبت بافكاري الى الى ما فعلت وما استطاعت دلال ان تجرني اليه بعهرها وخططها المتوالية والمتدرجة المحكمة ..جاء ببالي زوجتي لينا اختها وابنائي وموقعي الاجتماعي وكل ذلك وما اذا كان الذي فعلته جائزا ام غير جائز الا انني سرعان ما توصلت الى نتيجة انه ما كان بالامكان اكثر مما كان فكيد النساء دائما ما يتفوق على رزانة الرجال وحسن تدبيرهم ثم فكرت في نفسي وقلت لماذا ابقى محروما من الجنس الحقيقي اللذيذ ما زال الامر متاحا ومتوفرا وبطريقة آمنة حيث ان دلال لن تستطيع فضح الموضوع لان الامر يتعلق باختها وانا كذلك بالاضافة الى ان دلال تملك من المقومات ما لا تملكه اختها فلما لا اتمتع معها وامتعها معي وهي المحرومة من الجنس لاكثر من سنتين وقلت كذلك في نفسي انها اي دلال على حق فيما فعلت فهي محرومة من شيء يحتاجه كل الناس خصوصا وانها جربته سابقا وعندما وجدت نفسها مع رجل مكتمل الرجولة وفي وضع يتيح لها الحصول على المتعة دون مشاكل فقد فعلت تحت نداء جسدها الجميل والندي البض الطري الذي لاينقصه الا الرجل الذي يتقن فن امتاعه والتحليق به ومعه في سماء اللذة ...كل هذه الافكار راودتني خلال دقائق خمس كانت اجسادنا خلالها قد نشف عرقها وبدات الحياة تدب بها من جديد ولم اصحو من افكاري تلك الا على يد دلال تمسح صدري بحنان ولطف وهي ما زالت مستلقية بجانبي عارية تماما . رددت عليها بان مددت يدي باتجاهها فوجدت يدي فوق صدرها تداعب نهديها بحركات بطيئة ولمسات خفيفة حانية . فقالت دلال : انت رائع يا طارق !! اشكرك اللي اعطيتني اللي كان نفسي فيه من زمان ..فقلت لها يعني ايه نفسك فيه من زمان ؟؟ فقالت : ما انا كنت بعرف انها لينا مش قدك بالجنس وانها شكلها باردة شوي وانتا طلباتك غير شكل بعدين انتا وسيم وحلو ومن يوم ما تطلقت وانا بحسد لينا على اللي هيا فيه رغم انها مش عارفة تمتع نفسها زي ما انتا عاوز فقلت امتعك واتمتعني وهو الفرصة جت لحد عندنا ....فقلت لها وانتي شايفة ايه بعد اللي عملناه . فقالت ما انا قلتلك انتا رائع وزبك شقي وبيعرف كيف يعمل عمايله ويمتع ايها ست . وماتخذش ببالك اي شي الان غير اننا نمتع بعضنا وما نخسر الوقت بالتفكير بالصح والغلط . كل الناس بتغلط لكن الغلط احيانا بيجي بوقته ظروفه المناسبة فبيتحول لمتعة ولذة . ما تفكرش كثير حبيبي طارق انا محتاجلك وانت محتاجلي وبلاش نخبي على بعضنا ..اومأت لها بالموافقة هذه المرة مقتنعا بكل حرف قالته .....في تلك الاثناء كانت دلال قد استندت على كوعها واضعة وجهها مقابل وجهي وهي تحدثني بينما ما زلت انا مستلقيا على ظهري تاركا ليدي حرية الحركة على جسد دلال اما هي فقد كانت يدها مشغولة بمداعبة الشعر الكثيف الذي يملا صدري ثم ما لبثت ان انتقلت بيدها الى زبي الذي ما زال مسترخيا بعد جولته الاخيره الا ان لمسات اصابعها الحانيه اعادت له الحياة من جديد فبدأ ينهض من سباته رويدا رويدا مما شجعها على ان تطلب مني ان تعود لتتذوق طعمه بفمها ودون انتظار اجابتي فقد نزلت بشفتيها عليه تمصه باستمتاع وحرفية ابهرتني وجعلته يسارع بالنهوض والتصلب من جديد لم تترك دلال حركة من حركات المص اللذيذ الا وفعلتها مع زبي المسكين الذي تصلبت عروقه وانتفخت اوداجه واحمر راسه المفلطح وبدأت حرارته تشع بشكل شجع دلال على الذهاب بعيدا في لحس الخط الواصل بين زبي وفتحة طيزي ثم تمص البيضتين واحدة بعد الاخرى بشكل احترافي وكانها خبيرة افلام بورنو وليس مجرد انثى عادية ..لم ابادر لفعل شيء فقد كنت مستمتعا ايما استمتاع بطريقتها في معاملة زبي واحترامها لهذا العضو الذي عليه واجب ارواء ضمأها وامتاعها والغوص معها في بحر المتعة واللذة الجميل بعد ان تصل هي وهو الى المستوى المطلوب من الهياج والاثارة المطلوبين لاستكمال متطلبات الاستمتاع بالدرجة القصوى الممكنة . ما زلت غارقا في بحر المتعة المقدم من لسان دلال الذي يتلوى حول زبي بحركات لولبية احيانا وطوليه احيانا اخرى وبين احترافية ودقة حركات شفتيها حول زبي الذي لم يكن امامه بد من التصلب والتحجر بل والاشتعال هياما بهذه المحترفة التي تلاعبه بكل اسلوب ممكن . وما كان يزيد زبي اشتعالا هو عندما تقبض عل راسه بين اصابعها مادة لسانها الى قاعته نازلة الى اسفل حيث فتحتة طيزي وصاعدة لاعلى الى ان تصل الى راسه ثم تذهب بشفتيها لتمتص فيهما واحدة من خصيتاي قبل ان تبدله بالاخرى ,,دللتني دلال كما لم يدللني احد من قبل واغرقتني معها في اعماق بحر اللذة اللامتناهية قبل ان اطلب منها التوقف فقد جاء دورها لتاخذ جائزتها على ما قدمت لغاية هذه اللحظة فعادت دلال للنوم على ظهرها تصدر آهاتها المحمومة منتظرة مني شيئا سريعا لم اتاخر به حيث بدات بشفتيها ولسانها مصا بل تبادلا للمص والتبويس الحار من الشفتين مع تبادل مص اللسان بشكل جعلني ارتوي من رحيق شفتيها الشهي قبل ان انتقل بشفتي الى حيث حلمتيها النافرتين بتصلب وتحجر يدل على مدى شبقها وهياجها هذه اللحظة فبينما تكون شفتي مشغولة بمص حلمتها كانت يدي مشغولة بفعص نهدها الاخر وهكذا ..حتى نزلت الى بطنها مرورا بسرتها التي لم تسلم من نيك لساني لها ثم انتقلت الى حيث فخذيها نزلا الى اصابع قدميها ثم الى الرجل الاخرى كذلك ...كنت مصرا ان اقدم لدلال جائزة تستحقها على حسن معاملتها لزبي منذ قليل وللحقيقة فقد كانت دلال ممنونة لهذا الشيء فتكافئني عليه بمزيد من الاهات والوحوحات المغرية طالبة المزيد شاكرة لي حسن عنايتي باجزاء جسدها العطشان مشجعة لي للمضي قدما فيما افعل ولم تبخل علي بعبارات الاطراء والمديح لاحترافية اصابعي ولساني في مداعبة جسدها اللذيذ طلبت منها ان تنقلب لتنام على بطنها ثم بدات معها رحلة العودة مع مزيد من الاصرار على ان اجعل لساني واسناني تزور كل ملليمتر من جسدها لحسا وعضا ومداعبة مثيرة وهكذا كان فقد جال لساني الى حيث كتفيها وظهرها ثم فخذيها من الخلف الى ان وصلت الى حيث درتها الثمينة التي جعلتني اهذي من فرط ما اثارتني باستدارتها المتقنة وتكورها اللذي يملأ العين شبقا واثارة الا وهي طيزها اللعينة التي اراها خير ما في جسد دلال من اثارة وما ان وصلت لها حتى عاملتها بكل حرفية عضا وفعصا ولحسا قبل ان اصل الى فتحتها البنية النظيفة لاشبعها لحسا حتى ادخلت لساني بها انيكها بلطف ثم بدات ببعبصتها باصابعي واحدا تلو الاخر قبل ان اطلب من دلال العودة الى النوم على ظهرها لينكشف لي كسها الوردي الذي لم اشبع عيني من النظر اليه في النيكة الاولى لانها جاءت متسرعة نوعا ما وما ان هويت على كسها بفمي الحسه بلساني واعض بظرها المنتفخ باسناني حتى ارتفعت الاهات وزاد مستوى الوحوحات واشتعلت الاجواء في المكان اثارة وهياجا وجنسا محموما ..اما دلال فقد كانت تعيش عالما اخر من المتعة واللذة يعبر عنها تلك الكلمات المتقطعة التي تصدرها غزلا ومدحا للساني ولي ولزبي وحسن تعاملي معها ..يخرب بيتك انت مش طبيعي !!! انت وين تعلمت هذا كله ..حبيبي يا طارق .. يسعد زبك شو مشتاقتله .. انتا مجرم يا طارق .. حبيب كسي وطيزي ..حبيب بزازي وصدري ... حبيب قلبي ,,, نيك الشرموطة دلال ... من اليوم وطالع ما عاد اعيش من غير زبك الكبير بكسي .. كسي عطشان يا طارق ..اسقيه ..ارويه ..كسي جوعان ..شبعة ..طعميه ...كسي تعبان ..خليه يرتاح ,,,كسي واكلني قله خليه يهدأ يسكت ..... اعطيني زبك ..اشتقتله ..عاوزاه .. ارجيني راسه ..مشتهيه اشوف راسه .. فالتففت لاخذ موقعي فوقها زبي بفمها وكسها بفمي في وضع 69 المعروف فلم اترك بقعة في كسها الا وجعلته ترتجف شبقا ومتعة حيث استمر هذا الوضع لخمس دقائق كانت كافية مع ما سبقها لنصل كلانا الى المراحل الحاسمة من هذه النيكة اللذيذه فاخذت موقعي بين فخذيها موجها زبي الى حيث شفريها المتورمين من اثر عضي ولحسي لهما ثم غرست زبي في اعماقها بسرعة وقوة جعلتها تصيح باعلى صوتها بآهاتها ووحوحاتها وقالت حرام عليك حبيبي شقيتني شق ,,على مهلك على شرموطتك دلال خليك حنين معاها فابطات حركتي فطلبت السرعة فاعطيتها ما طلبت ..قلبتها بالوضع الفرنسي ونكتها من الخلف في كسها الذي الذي ما زال مستمرا يذرف دموع النشوة والفرح ..ثم جربنا وضع الفارسة فقامت بدورها على احسن ما يكون فامتطت صهوة زبي تتارجح فوقه كفارسة مخمورة فوق حصان اصيل الى ان تعبت ثم عادت لتنام على جنبها رافعة رجلها مستعدة لاستقبال زبي بالوضع الجانبي من الخلف فكان لها ما ارادت فدكها زبي دكا عنيفا وقويا وبالسرعة القصوى .. لست ادري كم مرة رمت دلال حمم كسها لهذه اللحظة فقد اوشك كسها على النشاف من كثر ما رمت من سوائل اغرقتني في وجهي عندما كنت الحسها وفوق زبي الذي اصبح غارقا بمائها حدا بدات افقد السيطرة على توجيههة الوجهة السليمة حيث كان ينزلق بكل سهولة في عمق مهبلها يداعب اطرافه وثناياه بطريقة افقدتنا صوابنا انا ودلال حتى حانت لحظة الحسم فبدأت اشعر بقرب تفريغ شحنة زبي التي ما زالت محتقنة في خصيتي التين تورمتا من ثقل ما يحملان من لبن يوشك ان يخرج شلالا لولا اساليبي التي تعلمتها لتاخير ذلك الى الوقت المناسب ولكن ما عاد بوسعي التحكم اكثر كما انه ليس بوسعي القذف بداخل كس دلال خوفا من حملها فسالتها عن المكان التي تحب ان تاخذ به لبني الذي قارب على الخروج فقالت عاوزاهم على وجهي وبزازي فكان لها ما ارادت بعد ان شعرت بتقوس ظهرها وتشنجها وغرسها لاظافرها بلحمي سحبت زبي من كسها ووجهته لوجهها الذي ما لبث ان اصبح غارقا بلبني الطازج الساخن الذي خرج شلالا من فوهة زبي الذي اصبح يرتجف بين اصابعي وانا اصدر اصوات الزمجرة والهياج بمستواه الاقصى . لحست دلال جزءا من لبني من حول فمها الذي غرق به تتذوقه بشهية واغراء مثير بينما جسدها الابيض الناصع اصبح يرشح عرقا وانا كذلك ..بعد عشرة دقائق قمت الى الحمام اخذت شورا ساخنا اعاد الي بعضا من نشاطي وحيويتي التي فقدت بعد هذه المعركة ثم عدت لاطلب منها الاستحمام والمغادرة فورا لانني ما عاد بوسعي تحمل رؤيتها بجانبي عارية بعد ما كان وصار فقد كنت احتاج الى الراحة والتفكر فيما جرى ..ففعلت وغادرت حيث كانت الساعة تشير الى الواحدة ليلا
سالت طارق هل انتهت القصة هنا فقال طارق لا يا صديقي فقد بقينا طيلة مدة غياب لينا في دبي ونحن نمارس مجوننا يوميا مرتين او ثلاث جربنا فيها كل اوضاع النيك اللذيذ وعلمتني دلال كل فنون الامتاع واللذة في جسدها الرائع وخبرتها الغريبة في فنون النيك ولا اخفي عليك فقد اوصلتني الى مرحلة نيكها من طيزها وقد فعلت واستمتعت بذلك ايما استمتاع كما هي استمتعت ايضا بطريقة لم يسبق لها الحصول على مثيل لها من قبل كما اخبرتني هي ...كانت دلال تحضر ملابس اللانجري الخاصةبها في حقيبتها وما ان نتناول طعامنا حتى تقوم لتلبس احلى وافجر واكثر الملابس اغراءا ثم نشرب قهوتنا او عصيرنا او ناكل بعضا من الفاكهة قبل ا ننهي سهرتنا في الفراش بنيكة او اثنتين وربما ثلاث جربنا فيها كل علوم الجنس والنيك اللذيذ لاسبوعين حتى عادت لينا من السفر (انتهى الجزءالثاني ولم تنتهي القصة )
كيف تم اكتشافهما وكيف تم حل مشكلة لينا وطارق نتعرف عليها في الجزء القادم ,,,انتظروني
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــ
الدكتور طارق وزوجته واختها دلال
الجزء الثالث
وداوني بالتي كانت هي الداء
كان طارق في حالة سيئة عندما اكمل سرد قصته المثيرة مع ابنة خالتي دلال اخت زوجته الى هذه المرحلة.. ولكني لم اسمع منه باقي القصة خصوصا ما يتعلق باكتشاف زوجته لينا لهذه العلاقة الحميمية بين زوجها واختها .. كان المسكين يشعر بالارهاق والتعب والحيرة في ما آالت اليه اوضاعة الزوجيه عموما ..فقلت له ولكنك يا صديقي لم تخبرني كيف علمت زوجتك لينا بما حصل بينك وبين دلال..الا انني لا اريد ان اسمع منك هذه الجزء الان فانت متعب ومتوتر قليلا دعنا نخرج سويا نتناول طعام العشاء في اي مطعم مناسب وسنكمل باقي قصتك هناك وهي فرصة لنفكر سويا بطريقة لحلحلة مشكلتك مع زوجتك .دعني قبل كل شيء اغير ملابسي واستاذن زوجتي بالخروج .
خرجت انا والدكتور طارق الى احد المطاعم حيث جلسنا في ركن منزوي عن باقي الزبائن وطلبنا عشائنا ثم سالت طارق ان كان مستعدا لاستكمال باقي الرواية فقال انه مستعد لذلك مع تاكيده ان المهم في كل ذلك ان تعود المياه لمجاريها بينه وبين زوجته مهما كلفه الثمن . ثم قال :
بقيت انا ودلال على اتصال يومي بلينا بواسطة الهاتف طيلة فترة مكوثها في دبي التي استمرت ثلاثة اسابيع وبعد كل اتصال مع لينا كنا نمارس مجوننا الجنسي الذي حدثتك عنه بكل متعة .حيث كانت هذه الاتصالات هي الزاد الذي يغذي ثقتنا بان امورنا تسير على ما يرام فلينا مطمئنة لوجود اختها معي ودلال مطمئنة لكونها معي بترخيص وموافقة من لينا وانا مطمئن لكوني استطعت ان اعوض الكثير مما فقدته من اللذه مع زوجتي لينا التي طالما شكوت لها من برودها الجنسي ولكنها لم تستطع تغيير طبعها والان جاء الوقت لاسترد شيئا مما فقدته طيلة السنوات الماضية وبرغم ذلك فقد كنت متوجسا وخائفا كثيرا من اكتشاف لينا لهذه العلاقة . لذلك فقد اكدت على دلال اكثر من مرة بانتهاء هذه العلاقة فور عودة لينا من السفر وضرورة ان ننسى كل ما حصل ونعود الى سابق علاقتنا الطبيعية ذات الطابع الرسمي تماما . حيث كانت توافقني الراي بل تستغل هذه الفكرة لتطلب المزيد من النيك والتلذذ والاستمتاع حتى ان الايام الاخيرة كانت هي الاكثر مجونا بيننا بحجة استغلال الوقت وعدم تضييع اي دقيقة دون الاستمتاع مع بعضنا ..
عادت لينا من السفر بعد ثلاثة اسابيع قضتها في دبي مع اخوتها هناك وقد ذهبت انا ودلال لاستقبالها في المطار حيث عدنا سويا الى منزلنا ولم تنسى لينا ان تخص دلال بالعديد من الهدايا القيمة شاكرة لها جهدها في الاهتمام بالمنزل بغيابها . وكذلك العديد من الهدايا لي .. عادت دلال الى منزلها ولم تقم بزيارتنا طيلة اكثر من اسبوعين تاليين حيث عادت الامور في منزلي الى سابق عهدها عمل في النهار واكل وسهر قليل في الليل اقضيه في القراءة او متابعة التلفاز ثم نوم تخللها ممارسة الجنس مع لينا بالطريقة المعتادة لمرة واحدة اسبوعيا ..لا انكر انني شعرت بفرق كبير بين ما كان يحصل مع دلال وما كانت تفعله لينا في الفراش فشتان ما بين الثرى والثريا الا انني لم اكن انوي ابدا اعادة احياء العلاقة مع دلال لاسباب عائلية وبعدا مني عن الانانية واحتراما لزوجتي لينا وقبولا بالقدر الذي جعل لينا هي زوجتي وليست دلال ..
بعد اكثر من اسبوعين عدت من العمل لاجد دلال مع لينا يتسامرن في منزلنا سلمت سلاما عاديا ودخلت غيرت ملابسي واخذت حماما سريعا ثم خرجت لتناول طعام العشاء فاذا دلال ما زالت موجودة ( عرفت لاحقا ان لينا دعتها لتتعشى معنا ) تناولنا عشائنا سويا وقمت كعادتي اغسل يدي بعد الاكل على المغسلة التي بباب الحمام من الخارج ,وبينما انا كذلك جاءت دلال تريد الدخول الى الحمام حيث كانت لينا زوجتي مشغولة بترتيب الاواني وتنظيفها بعد الاكل وعند مرور دلال من جانبي قالت لي ..واحشني زبك يا جميل !!!!!؟؟؟ فقلت لها فورا انسي الحكي هذا وما تعيديها..فقالت بصوت هامس : مش قادرة !!وحياة غلاوته ما انا مستحمله اعذرني !!!فقلت لها : طيب ادخلي الحمام وخلصيني منك هلا ,,اذا عرفت لينا بتقتلنا نحناالاثنين الليلة .. دخلت دلال الحمام وانا استعجلت بغسل يدي وتنظيف اسناني ثم عدت الى الصالون لاجد لينا قد اعدت لنا القهوة ..لم تقصر دلال طيلة الساعة التي قضتها معنا تلك الليلة بالتلميحات والايحاءات التي افهمها وكلها تعني انها عادت تشتاق لتنتاك مني .. تجاهلت كل ذلك ونمت ليلتي بطريقة عادية ...استمرت دلال بهذه الحركات والايماءات طيلة شهرين لحقت عودة لينا من السفر وهي في كل مرة تصادفني في منزلنا او عندما نذهب لزيارتهم في منزلهم الا وتحاول ان تحتك بي بطريقة مثيرة حتى انها في المرات التي زرتهم بها كانت تتعمد لبس الملابس المغرية امامي واثارتي بكل الوسائل الممكنة وفي بعض المرات التي كنا نلتقي فيها منفردين لدقائق قليلة هنا او هناك كانت تمد يدها لتلمس زبي من خارج الملابس او تضربني عليه بطريقة مثيرة وتعبر دائما عن مدى شوقها له واعادة ذكرى بطولاته في كسها وطيزها وحتى في فمها وبين نهديها حيث كانت تستخدم كل العبارات والكلمات المثيرة مثل ..طيزي مشتاقيتلك يا شقي ثم تلمسه بمحن شديد وتذهب بعيدا .. كسي مولع ما بدك تطفي ناره !!! ثم تبتعد .. او نفسي امصك لما اهريك مص !! وغير ذلك من كلمات وحركات كنت دائما ازجرها واحاول نسيان هذا الموقف سريعا .. وقد تكلمت معها بالهاتف من العمل مرة وقلت لها ان تكف عن هذه الحركات لانها قد تدمر حياتي وحياتها سويا ..ولكنها قالت ان ذلك غصبا عنها فهي لم ولن تستطيع نسيان تلك الايام مهما كانت الظروف ومهما زجرتها او نهيتها عن ذلك فهذا الموضوع خارج ارادتها كما قالت .....واخيرا قررت اني اطنش كل هذه الحركات وان اتعامل معها ببرود فهذه هي الوسيلة الوحيدة المتاحة امامي بعدما سمعت من دلال ما سمعت ..وهكذا كان
اكتشفت لينا انها حامل بمولودها الثالث وانت تعرف يا دكتور ذلك فهي قد زارتك قبل اسبوعين واخبرتها بانها حامل في شهرها الثاني وعند ذلك بدات لينا تشعر ببعض الاعياء والتعب وهذه عادتها خصوصا في الشهور الاولى للحمل مما كان سببا لتواجد دلال عندها في الكثير من الاوقات لمساعدتها الى ان كانت يوم الجمعة قبل يومين حيث كانت دلال في منزلنا لمساعدة لينا في اعمال المنزل وفعلا فقد صحوت من النوم لاجد دلال في البيت ترتب به وتمسح الزجاج وتنظف الارضيات بالمكنسة الكهربائية وما الى ذلك ..كانت لينا يومها متعبة فبقيت في الفراش وقامت دلال بالاعمال المطلوبة منها ..قمت الى الصالون حيث كنت اشاهد التلفاز كعادتي ولم يخلو الامر هذه المرة ايضا من معاكسات دلال المعهودة ولكن بجرأة اكثر هذه المرة لانها تعرف ان لينا في الفراش مما اشعرها بخلو الجو لها لتمارس هوايتها في اثارتي والتنفيس عن نفسها بهذه الحركات الصبيانية ولكنها راغبة بها لانها يبدو انها ادمنتها . وما زالت لم تستطع الوصول الى زبي مباشرة فلا باس من تعذيبه وتصور خياله بالقرب من كسها او طيزها .. سالتني دلال عما اريد على الغداء فقلت لها ان تعمل ما تحبه هي وكل شيء لديها في المطبخ ..ذهبت الى المطبخ وانا قمت الى الحمام لاخذ شورا ساخنا قبل الغداء ..فما هي الا دقائق وبينما انا مشغول بالاستحمام تحت الشور اذا بباب الحمام يفتح حيث اعتقدت للوهلة الاولى ان لينا هي من فتحته علما بان الحمام مفصول بستارة بين الشور والمرحاض فلم اهتم للموضوع كثيرا الا بعد ان اقتربت مني دلال بينما عيني يغمرها الصابون لتفاجئني بمسك زبي والبدء بمداعبته بشكل مفاجيء مما دعاني لغسل عيني فورا وفتحها لاجد هذا المنظر الذي طير صوابي وجعلني اصرخ بها معترضا على هذا الفعل ال انها لم تكترث لصيحاتي التي كنت ارددها بصوت مرتفع لثواني قبل ان اسكت حيث انها قالت اسكت احسن ما زوجتك تصحى من النوم عندها كان لا بد لي من الاستسلام للمساتها الرقيقة واسلوبها المعهود في مداعبة زبي ..سرعان ما نهض زبي من سباته وانتصب بكامل استقامته وتصلبت عروقة وانتفخت بشكل سريع مما شجعها على الاستمرار بمصه باحترافيتها المعهودة في حين انني كنت ارجوها بصوت منخفض ان تتوقف وان تخرج من الحمام فورا الا انها لا حياة لمن تنادي ..ثواني مجنونة لحقت ذلك اذ سرعان ما فتح الباب واذا بلينا تمشي متثاقلة تستقوي على تعبها تفتح الباب لتفاجا بما رات وتصيح صيحتها التي لن انساها ابدا ( يبدو غن صوتي قد لفت انتباهها فقامت لترى ما في الموضوع ) مما حدا بدلال للمغادرة فورا وبقيت انا ولينا اصارع لاقناعها بانني تفاجأت بدلال تدخل علي الحمام الا انها لم تقتنع وبينت لي انها كانت تشك بعلاقتنا منذ ان عادت من السفر وانها كانت تلاحظ حركات دلال معي ومداعباتها اللفظية والحركية لي في الفترة الماضية وكل ما الى ذلك وانتهى الامر بانني اعترفت لها بكل ما حصل من حين سفرها لغاية اللحظة الامر الذي دعاها للقول انها لم يعد لها مكان للعيش عندي طالبة الطلاق ومنذ يومين وانا احاول بها للعدول عن ذلك معلنا توبتي الا انها لم تقتنع بذلك ..المشكلة الان انها حامل هذا من ناحية ومن ناحية اخرى فهي لم تخبر احدا من اهلها لان الموضوع يتعلق باختها وسيكون ذلك نهاية دلال اذ ربما يقتلها اخوتها اذا علموا بالتفاصيل فهي تريد الطلاق مع السرية في الاسباب وانتهى الموضوع ..هكذا اعتقد وبالنسبة لي فهذا غير ممكن خصوصا وان في احشائها ابني الذي انتظره بفارغ الصبر وانني احبها فعلا رغم كل شيء والمشكلة انها عنيدة جدا وترفض الاستسلام برغم كل ما قلت .....هذه قصتي يا صديقي واريد مساعدتك اذا كان بامكانك ذلك واذا لم يكن بامكانك ارجو الستر والتكتم على كل ما سمعت وان تعتبر نفسك لم تسمع شيئا .....وانني قد اخترتك انت تحديدا لانك صديقي الصدوق هذا اولا ولكونها ابنة خالتك وتربطكما علاقة جيدة قبل ان اتزوجها بالاضافة لكونك طبيبها المعتمد عند الحمل والولادة كما تعلم فانت اكثر واحد ممكن يتدخل وتسمع منه لينا العنيدة ....
بعد ان سمعت من صديقي الدكتور طارق لكامل قصته مع اخن زجته وزوجته وهما بنات خالتي . والثقة التي اولاني اياها هذا الصديق الوفي لمساعدته في حل هذه المعضلة الكبيرة التي اوقعته فيها دلال المطلقة التي وجدت فيه ضالتها لاشباعها من الجنس اللذيذ ثم تركته يقاسي مع زوجته اختها لينا العنيدة التي لا بد تشعر الان بالمهانة بعد ان تاكدت من خيانة زوجها لها مع اختها فمصيبتها مزدوجة فهي ان تطلقت ستعود لتعيش مع اختها التي هي سبب طلاقها ويصبحا مطلقتين شقيقتين في منزل واحد وكيف لها ان تعامل اختها بعدما راته منها وهي لا تريد ان تثق بكلام زوجها بانه تم استدراجه لهذا الفعل الشنيع فشعورها باهانة كرامتها واستغفالها يمنعها من التسامح مع هذا الفعل الذي لم تجد له مبررا البتة .. فكرت للحظات قبل ان اقول لطارق انني مستعد للتدخل ومساعدته على ان يقبل مني اي فعل اقوم به في سبيل ذلك وان يتقبل بعض التضحيات في سبيل ذلك لان الموضوع معقد ويحتاج لطريقة متقنة لحلحلته وانهائه من جذورة واعادة المياه لمجاريها بينه وبين زوجته لينا ..
وبالمناسبة فانني كنت قد تقدمت لخطبة لينا قبل ان يخطبها طارق الا ان ظروفي الماديه حينها جعلها توافق على طارق ويتزوجا علما بان طارق لا يعلم هذه الحقيقة . قلت لطارق انني ساقوم بزيارتهم غدا زيارة عادية صديق لصديقة وسوف استطلع الامر فعليه ان يخبر لينا بزيارتي حيث انني اريد ان اقابلها وللتغطية على سبب الزيارة فقد قررنا ان نزورهم برفقة زوجتي كزيارة مجاملة واطمئنان على صحة لينا خصوصا وانها حامل في شهرها الثالث الان . ثم قفلنا عائدين كل الى منزله .
في اليوم التالي قمنا انا وزوجتي بزيارة مجاملة لطارق وزوجتة وكانت زيارة تقليدية حيث جلسنا نتسامر في الصالون ونطمئن على اوضاع لينا الصحية قبل ان انظر باتجاه لينا نظرة متفحصة واقول لها : شو يا لينا شكلك تعبانة من الحمل بزيادة شوي واللا عشان كنتي بدبي وتعب السفر فقالت لا يا دكتور هو الحمل تاعبني هالمرة . اصل انا رجعت من دبي من فترة طويلة وبصراحة يا ريتني ما سافرت ولا شفت دبي !!!! فقلت لا لا انتي اكيد بتمزحي السفر شو ما كان حلو وثقافة ومنه كمان تغيير جو واستعادة الحيوية لكن شكلك من الحمل هو اللي تاعبك . هو صحيح انتي متى موعد مراجعتك عندي ؟؟ فقالت الاسبوع الجاي ..فقلت لها لا ماعليش انا شايف انه لازمك فحوصات قبل موعد المراجعة يا ريت تمري عندي بكرة بس متاخر شوي علشان عندي مراجعين صباح ومساء لكن هحسب حسابي انك تيجي اعملك فحوصات وممكن نحتاج تحاليل علشان هيك بفضل تكون متاخره حتى نوخذ راحتنا من غير ضغط المراجعات والمرضى ..فقالت وهو كذلك انا بكون عندك بعد الخامسة مساءا بتكون خلصت مرضاك .. اوكي بانتظارك بكرة ,, حاولت في هذه الجلسة ان احصل من لينا على تصريح بمشكلتها مع طارق ولكنها ابت ان تصرح فهي ذات شخصية قوية ولا يمكن ان تتكلم بمشاكلها الاسرية بهذه السهولة فتركت البحث بالموضوع مباشرة لوقت لاحق ... في اليوم التالي وفي الساعة الخامسة والنصف مساءا جاءت لينا والمفاجأة ان طارق كان برفقتها وبعد ان عاينتها معاينة اولية طلبت لها مجموعة من التحاليل وقلت لطارق بيني وبينه ان يغادر لعمل التحاليل وان لا يعود اليوم بل انني سوف اتكلم مع مشرف المختبر ان يرسلها لي مع احد موظفيه حتى اتمكن من اخذ كامل وقتي مع لينا حيث انني كنت قد صرفت الممرضة ولم يبقى في العيادة سوى انا وهي فقال لها طارق انه مضطر للمغادرة لحالة طارئة في المستشفى وسيعطي العينات للمختبر الذي بدوره سيحضرها للدكتور اسامة ولما تخلصي تبقي تاخذي تاكسي وتروحي .. اعتذر منها طارق كثيرا عن هذا الموقف حتى قلت له خلاص يا دكتور انتا روح شغلك وانا اوصل المدام بطريقي مهي برضه بنت خالتي ولي فيها نصيب واللا ايه فقالت ما عليش دكتور اسامة بوصلني اذا ما فيها ازعاج ..ولا ازعاج ولا حاجة انا بالخدمة ..المهم نطمئن على صحتك وصحة البيبي .......
على ان تصل التحاليل قمت بتحضير كاسي عصير طبيعي لي ولمدام لينا وحبكت خطتي بوضع نقاط للاثارة الجنسية عند الاناث في كاسها وهذا النوع من القطرات سريع المفعول وقوي جدا اصفه دائما للباردات جنسيا ودائما ما يعطي مفعول ممتاز ..شربنا العصير وتحدثنا قليلا بامور عامة حول صحتها وصحة الجنين وكنت صريحا معها عندما قلت لها ان الممارسة الجنسية ضرورية اثناء الحمل لمعادلة افراز الهرمونات الانثوية وبقاء صحة الرحم مستقرة دون مشاكل فاومأت براسها موافقة ..بدات لينا تشعر بتاثير المثير الذي شربته للتو فقد احمر وجهها وبدات انفاسها متسارعة قليلا وكل قليل تمد يدها باتجاه صدرها مرة او باتجاه كسها مرة اخرى ثم تتدارك الموضوع وتعيد يدها ولكنني بحكم خبرتي وعلمي بما شربت كنت ادرك مشاعرها تلك اللحظات ..بدات لينا تستعجل احضار النتائج من المختبر فاتصلت بالمختبر الذي قال لي انها تحتاج لربع ساعة اضافية فقلت في نفسي لاستغلها باثارة لينا اكثر واكثر فقلت لها خلينا نبلش بالفحص السريري على ما توصل نتيجة المختبر بعد ربع ساعة ...
طلبت من لينا ان تستعد للفحص وحضرت نفسي لذلك بان لبست قفازاتي وحضرت جهاز الالتراساوند الخاص بفحص الجنين حيث كانت قد خلعت عبائتها وشالها واستلقت على سرير الفحص فطلبت منها ان ترفع البلوزة لتكشف عن بطنها لاتمكن من فحص الجنين ..ففعلت ..وضعت الجل الخاص بالفحص ودهنت بطنها ثم بدات تصوير الجنين بالجهاز حيث وجدت ان الجنين بحالة جيدة ..الا انني اطلت الفحص تاركا ليدي حرية لمس نهديها كلما صعدت بالجهاز لاعلى وعندما كنت انزل بالجهاز لاسفل كنت اتعمد ان اترك اصبعي يمر من فوق كسها من فوق البنطلون .. وقد شعرت بعدم ممانعة لينا لهذه الحركات وهو تصرف فسرته بانه ناتج عن اثارتها الجنسية الظاهرة من تنفسها واحمرار وجنتيها وعينيها التي تقول ذلك بوضوح فتجرات اكثر طالبا منها فك مربط البنطلون وفتح سحابة حتى اتمكن من الفحص في اسفل البطن ففعلت دون ممانعة ايضا بل وكانها كانت تتوقع ذلك .. استمريت بهذا العمل ببطء شديد وبمزاج عالي مني ورضى وقبول من لينا التي يبدو انها وقعت فريسة اثارتها التي اصطنعتها لها ومع كل ثانية تمر كانت انفاس لينا تتسارع اكثر واكثر .... دق جرس الباب حيث خرجت فوجدت موظف المختبر قد احضر نتيجة الفحوصات ..لم يكن هناك شيء مهم في الفحوصات الا انني امضيت وقتا طويلا اتأملها مدعيا الدهشة حتى سالتني لينا : هو فيه ايه يا دكتور فقلت لها لا ولا حاجة التهابات بسيطة في المهبل عاوزة علاج . ما في شي يخوف اطمئني ..هلا خلينا نكمل فحص الجنين . عندما عدت اليها تعمدت ان امسك بنطالها واسحبه للاسفل قليلا بيدي بحجة الفحص .. وعدت امرر يدي على بطنها وصدرها من نهديها حتى حدود كسها طبعا وانا ممسك بالجهاز واتعمد زيادة مستوى لمسي لجسدها باصابعي خصوصا كسها الذي لاحظت حينها ان رطوبته قد بدت بوضوح من فوق كيلوتها الاحمر الشفاف ..وضعت الجهاز جانبا وقلت لها .. شوفي يا لينا انتي عندك التهابات في المهبل ولو نحنا استعملنا كبسولات المضاد الحيوي هذا مش حيكون كويس علشان الجنين وبدلا منه هناك تحميلة مهبلية مع مرهم مهبلي موضعي بعالج الالتهاب وما اله تاثير على الجنين لكن انتي عارفة كيف ممكن ينوضع المرهم والتحميلة ..في كل الاحوال هي ليها اداة خاصة مش موجودة الا عند الاطباء ومش ينفع انك تستعمليه في البيت ..علشان هيك انتي حرة تاخذي كبسولات واللا مرهم وتحميلة موضعية .. فقالت لكن يا دكتور انتا عارف انه هذا الشي غلط يا ريت لو كان عندك ممرضة تعطيني اياه كانت الامور افضل ..فقلت لها مهو الممرضة روحت بيتها والوقت تاخر ومش هينفع اننا ناخر العلاج اكثر علشان المضاعفات وانتي عارفة هالشي ..المهم اقنعتها بالنهاية ان اعطيها مرهم مهبلي ثم يتبعه تحميله لعلاج الالتهاب المفترض وطلبت منها تنزيل بنطالها الى الركبتين على الاقل او خلعة نهائيا وتنزيل كلوتها للمستوى الذي يمكنني من اعطائها العلاج ..ثم ذهبت لتحضير العلاج
كنت احضر بالاداة الزجاجية الخاصة بزرع التحميلة وحضرت المرهم الذي ايضا له اصبع خاص شبيه بالزب الصناعي ولكنه لين قليلا يوضع المرهم عليه ثم يتم ادخاله في الكس وتحريكه بحركة دائرية ولعدة مرات حتى يتم توزيع المرهم .بدات بعملي الذي يستغرق مني خمس دقائق تقريبا بينما انظر بطرف عيني الى لينا التي سارعت لخلع بنطالها وكيلوتها الذي انزلته بحيث بقي معلقا باطراف قدميها فقط ونامت على السرير . لم تستطع المسكينة التحمل كثيرا فقد بدات تداعب كسها باصابعها بحجة اخفائه عني بينما يدها الاخرى تعبث ببزازها تعصرها وقد كانت مغمضة العينين تتنفس بصعوبة وسرعة وهي تمارس هذا العمل ظنا منها انني مشغول عنها حتى سمعت وقع خطواتي عائدا اليها فعدلت نومتها واضعة يديها فوق كسها ...فقلت لها ان تبعد يدها وترفع رجليها لاعلى ففعلت . كانت انفاسها غير طبيعية وحركتها ونظرة عينيها ايضا فعرفت انها في قمة هياجها فقلت لها شو في شي لينا شكلك تعبانه شوي واللا انا غلطان .. فقالت مش عارفة لكن يمكن اول مرة تكشف علي وزوجي مش موجود .. فقلت لها لكن تنفسك تعبان ووجهك محمر ,,على كل حال ما عليش انا عارف المشكلة وهلا بتكون امورك احسن المهم انك تتعاوني معي وما تتضايقي من شي .. فقالت اوكي شوف شغلك المهم اني ارتاح .. هلا بترتاحي انا عارف شو اللي بريحك .قلت لها ثم انحنيت لاشاهد فتحة كسها جيدا ودهنت يدي بالجل وبدات ادهن به كسها مع الضغط على بظرها . هنا ذاب خجل لينا وبدات تصدر الاهات المكتومة بتسارع تبعا لحركة اصابعي في كسها الصغير نسبيا ولكنه وردي جميل يغرق بسوائله اللزجة ذو رائحة منعشة ليس لطبيب مثلي ان لا يدرك معناها ... وضعت الاصبع المشبع بالجل ايضا في كسها ببطئ وبدات احركة بحركة دائرية في ثنايا كسها فارتفعت اهاتها وبدات تعلو بشكل جعلني اصل الى مرحلة الهياج الحقيقي عليها فصوت اهاتها مثير بطريقة غريبة ومهيج جدا .. مددت يدي وفتحت سحاب بنطالي واخرجت زبي منه ليشم شيئا من الهواء بعد ان ضاق به البنطال لانتصابه الشديد وحرارته التي ارتفعت .. .. نظرت الى لينا فوجدتها تعصر نهديها بيديها الاثنتين بطريقة هستيرية وعنيفة فقلت لها اذا السوتيان مذايقك ممكن افكلك اياه حتى ترتاحي .. عرفت مرادي وقالت انا بفكه انتا كمل شغلك ( انها مستمتعة بما اقوم به لكسها من نيك بالانبوب الشبيه كثيرا بالزب ولكن قطره اقل قليلا فاستمريت بمداعبة كسها بالانبوب الذي بيدي بينما يدي الاخرى اضغط باصابعها على بظرها الذي تضخم وتحجر .. خلعت لينا سوتيانها وعادت تعصر بزازها بعنف غير مبالية ما الذي تقعله امامي مما شجعني على النهوض قليلا وتوجيه زبي الى فتحة كسها وتفريشه ببطء براس زبي مع الضغط على بظرها ورسم الدوائر فوقه بكل حرفية معروفة لدي لدقائق قليلة حتى سمعتها تقول دخله يا اسامة ؟؟ دكتور انتا عملت في اللي محدش عمله قبلك نيكني بزبك مش بالبتاع اللي كان معاك فادخلته ببطء شديد حتى استقر قضيبي في كسها وهويت عليها بقبلة حميمة حارة ويدي تعصر نهديها كلاهما بينما زبي يدكها بعنف في كسها الذي بدأ يصدر اصواتا لذيذة نتيجة سوائلها المنهمرة والجل الذي سكبته فيها للتو .. بدات لينا تخرج من جو الخوف والخجل الى جو المحن والاثارة والهياج الذي عبرت عنه بكل الوسائل والكلمات التي كانت تثيرني اكثر واكثر حتى طلبت مني ان تتولى هي قيادة المعركة فنمت على السرير واعتلت هي زبي بوضع الفارسة ترهز فوقه بمحن واثارة مع تكرارها للقول انتا نيكك الذ بكثير من طارق .. شو الي عملته في اسامة .. نزلت عنه مترنحة واخذت الوضع الفرنسي فدحشت زبي في كسها من الخلف بطريقة عنيفة وسريعة وظلللت ادكها حتى تشنجت وتقوس ظهرها فعرفت انها قد جاءت رعشتها الكبرى فزدت من سرعة رهزها وبقوة اكبر حتى بدات لينا تصيح وتتغزل بجمال زبي وطعامته واسلوبي في نيكها وما ان بدات بالوحوحة العالية حتى وجدت زبي يقذف مخزوناته في احشائها شلالا من المني الحار مما زاد من وحوحتها وارتفع صوت انينها واهاتها المحمومة ...ارتاحت لينا لدقيقة قبل ان اناولها المحارم لتنظف نفسها وكذلك فعلت انا وقلت لها على الفور ان تجهز نفسها للمغادرة حتى اوصلها للبيت فقالت والتحميلة اللي قلتلي عنها ؟؟ فقلت لها ما انتي اخذتيها باكثر من وضع وخلاص ما في داعي للتحميلة اللي عملتلك اياه هو العلاج الشافي ههههههه ضحكت انا وضحكت هي وهدات انفاسها وانفرجت اساريرها
غادرنا العيادة في طريقنا لاوصلها للبيت وفي الطريق قلت لها . ابقي اتوصي بالدكتور طارق اصله محترم وابن حلال ..فقالت شو قصدك فقلت لها طارق حكالي عن المشكلة اللي بينكوا. اتمنى انك تنسي حكاية الطلاق والمشاكل من اساسة اصله اي حد فينا ممكن يعمل عمل معين من غير ما يدري خطورته او انه يكون مجبر عليه نتيجة ظرف معين .. واللا شو رايك ؟؟ فقالت هو طارق حكالك ؟؟ فقلت لها نعم حكالي وانا عملت اليوم معاكي اللي عملته دلال بطارق وانتي شفتي النتيجة واللا شو رايك ؟؟؟ وهيك بتكونوا تعادلتوا هو خانك وانتي خنتيه وانتهت المشكلة ..فقالت يعني انتا عملت اللي عملته علشان تصالحنا ..فقلت اكيد انا بهمني اصالحكوا لكن كمان انا نفسي فيكي من زمان انتي عارفة هالشيء كويس فقلت اهي الفرصة جت لعندي واذا كنتي ندمانة او زعلانه اعتبري ما في شي حصل .. سكتت قليلا وقالت اللي بدك اياه بصير خلاص اعتبر الموضوع انتهى . فقلت لها وانا من ناحيتي هقول لطارق انك وافقتي من غير تفاصيل طبعا مهو مش معقول اقول له عن اللي حصل واللا ايه .. فقالت طول عمرك اصيل لكن رجاء ما تفكر تعمل هالشي مرة ثانية معي وانا هنسى اللي حصل من طارق ومنك
الموضوع لم ينتهي عند هذا الحد فللقصة بقية .......انتظروني
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــ
طارق وزوجته لينا واختها دلال
(الجزء الرابع )
الاشتراكية حلوة في كل شيء حتى بالزب والكس
مضى شهر على تلك الحادثة لم اتصل بطارق الا ذلك الاتصال الذي اجريته معه لاخبرة بان المهمة انتهت بنجاح وان زوجته لينا قد رضيت منه ونسيت موضوع الطلاق وخيانته لها حيث شكرني وقتها واجزل لي الشكر . اقول انه قد مضى اكثر من شهر لم افكر من ناحيتي بالاتصال ولم يتصل طارق ليخبرني على الاقل بما حصل معه من تطورات اذا حصلت .. حتى رن هاتفي ذات صباح بينما كنت لتوي ادخل العيادة لاجد على الطرف الاخر لينا تذكرني بان لها موعدا اليوم للمراجعة بخصوص حملها وتطورات وضع الجنين وهو موعد دوري اعطيه لكل النساء الحوامل في الشهر مرة على الاقل ..رحبت بها واخبرتها ان تحظر في الرابعة مساءا بعد ان اعود من استراحة الغداء اليومية فاخبرتني بانها ستحضر برفقة زوجها الدكتور طارق فقلت لها انها فرصة لمشاهدة طارق والاطمئنان عليه اصله زمان ما تكلمناش مع بعض ولا حتى بالتلفون .
جاء الموعد وحضر طارق وزوجته لينا حيث تم الكشف عليها وعلى الجنين بوجود زوجها بدون اي حديث عما جرى قبل شهر ولكنني لاحظت ان طارق يتابعني اثناء الكشف بشكل مريب وكانه يود التحقق من شيء ما . او انه يخشى ان اتجاوز حدودي اثناء معاينتها .فهمت ذلك وتجنبت الخوض باي حديث مع لينا غير وضعها الصحي وبعد ان انهيت الكشف كان هناك دقائق استغليتها للسؤال عن اوضاعهم العامة وانتهى اللقاء دون اي بحث في تفاصيل موضوعهم الا انني لاحظت انسجاما اكثر بين لينا وطارق وتفاهم على كل شيء وامور من هذا القبيل كما لاحظت ان طارق يخشى على لينا مني . من نظراتي , او حركاتي الارادية واللا ارادية او اي شيء افعله طيلة وجودهما عندي . غادر طارق وزوجته لينا وتكرر اللقاءات الشهرية بيننا في موعد مراجعة لينا للكشف الدوري حتى موعد ولادتها حيث تمت ولادتها في المستشفى عن طريق القابلة القانونية دون تدخل مني الا للكشف ما بعد الولادة للتاكد من سير الامور سيرا حسنا , وهكذا كان . وبرغم جفاء العلاقة مع طارق كما لاحظتها من سلوكه معي فقد كنت مصرا ان لا اخسر صديقي . وبرغم محاولاتي لتحليل سبب جفاء طارق في علاقته معي الا انني لم افلح باي سبب الا اذا كان قد علم ما جرى بيني وبين زوجته ابنة خالتي لينا التي نكتها مرة واحدة ولم يكن لي هدف حينها الا تصليح الوضع بينه وبينها بعد غضبها منه بعد ان خانها مع اختها دلال . الا انني بعد ان نكتها فلا انكر انني صرت الان مشتاقا الى تكرار التجربة ولكن بظروف احسن واثارة اكبر وبرغبة منها لا استدراجا كما فعلت معها في المرة الفائتة . وها هي قد انهت فترة حملها وولدت وبعد ايام تصبح جاهزة للنيك بكل الوضعيات . حيث انني عموما لا ارغب بنيك الحوامل من كثر ما اشاهد من اوضاعهن المزرية في عيادتي ..وكمدخل لاعادة العلاقة مع طارق الى سابق عهدها فقد وجدت في المولود الجديد مبررا كافيا لي للدخول على خط العلاقة معهما مرة اخرى .. فبعد اسبوعين من ولادتها اتصلت بطارق واخبرته بانني انوي زيارتهم فرحب بذلك على الاقل هذا ما قاله لي في الاتصال معه .. وفعلا زرتهم انا وزوجتي وحملنا معنا هدية مناسبة مباركين لهم بالمولود الجديد .. كان اللقاء عاديا جدا في البداية حتى دخلت زوجتي ولينا الى غرفة اخرى بحجة ان لينا ترغب بارضاع المولود الجديد .وبقيت انا وطارق لوحدنا حيث وجدتها فرصة لاعادة ذكريات الماضي القريب . تجاهلت جفاء علاقته معي وسالته سؤالا اعاده الى تلك الايام حين قلت له ك كيف الاوضاع بينك وبين بنت خالتي ,, انا شايف انها الامور ممتازة بينكوا .. فقال مهو البركة فيك ما قصرت وحليت المشلة اللي بيننا . فقلت له : وكيف العلاقة بينكوا وبين دلال ؟؟بعدها لينا مخاصميتها واللا تصالحوا ونسيوا اللي حصل . فقال طارق : لو سمحت يا دكتور الموضوع هذا حساس شوي بلش نحكي فيه كثير . فقلت له ما تنساش يا طارق اني انا الوحيد اللي بعرف هاي الامور وما تخافش مني ابدا سرك في بير . بعدين انا عاوز اطمئن عليك اصلك صاحبي ومن حقي اطمئن عن احوالك . فقال بغضب : لكن هو الصديق يعمل مع صديقه اللي انتا عملته مع زوجتي ؟؟ فقلت له ملمحا باعترافي بما فعلت ما تنساش يا صديقي انك اعطيتني الحق اني اعمل اي شيء حتى اصلح العلاقة بينكوا واهو انا عملت اللي كان لازم ينعمل لانه يا طارق لو انا ما استدرجتش لينا للي حصل وخليتها تشعر بالذنب اللي عملته معي وانها تصير مثلك مثلها الاثنين خاينين بعض ما كانت وافقت ولا حلينا الاشكال . انا ما كان لي قصد اني اخونك ولكن اخدمك باللي كان ممكن في حينها . فقال على كل حال انا نسيت الموضوع هذا وخلاص . فقلت له انتا يا طارق بتضحك على نفسك بالكلام هذا . من الصعب ان الانسان ينسى الاحداث من هذا النوع. بس عن جد طمني عنى وضعكوا مع دلال ..فقال يوووووووه يا اسامة خلص سيبك من هالقصة .
اسامة: مش قبل ما اطمن عليك
طارق : باختصار لينا ما زالت شايلة من اختها وما بترضاش تعاملها كويس عشان هيك دلال بطلت تيجي عندنا لكن من غير ما حد يحس بالموضوع هذا
اسامة : وبعدين بهالموضوع مهو لازم الموضوع هذا ينتهي خالص حتى ترتاح انتا وتبطل وجع الراس هذا
طارق : مش عارف يا اسامة . انا غلبت مع لينا وهي دماغها ناشفة مثل ما انتا عارف
اسامة : شكلك بتحن لايامك مع دلال يا طارق واللا انا غلطان ؟؟
طارق . يووووووه يا اسامة بعدين معك انا في ايش وانا في ايش . انا بقول انها لينا منشفة دماغها بعد قصتي مع دلال وانتا لساتك مش حاسس فيا يا صاحبي
اسامة : لا يا صاحبي انا الوحيد اللي حاسس فيك وعارف شو هي مشكلتك , ومش بس هيك . كمان حل مشكلتك عندي لكن لازم تكبر عقلك وتسيبك من الزعل هذا علي وانا الوحيد اللي ممكن اخليك ترجع تتمتع بدلال مثل ما انتا عاوز وزيادة كمان ..
طارق : بتحكي جد يا اسامة ؟؟ انا من ايدك هاي لايدك هاي بس انتا حللي مشكلة دلال اصلها موجعة دماغي وانا عاوز اخلص خالص من هالموضوع
اسامة : المهم انك تكبر دماغك وتستحمل شوية تنازلات وانا مستعد اخليك تنيك دلال قدام عينين لينا
طارق : مش معقول اللي بتحكية يا اسامة
اسامة : انت بس وافق وانا مستعد اعملك اللي قلتلك عليه
طارق : يعني انتا ناوي تنيك مرتي مرة ثانية بعد ما نكتها بالعيادة ؟؟
اسامة : مخبيش عليك يا طارق المرة اللي فاتت كانت نيكة مستعجلة وما تمتعتش فيها منيح لكن نفسي اكررها واتمتع معها احسن من المرة اللي فاتت . هذا طبعا بعد موافقتك واذا كنت معترض انا انسى الموضوع نهائيا وما عاد احكي معها بالمرة اصل محبتك وصداقتي معك اهم من كل شيء
طارق : طيب انا موافق لكن ما تظهرش انه انا رتبت معك اي شيء , يعني خليني خالي الطرف نهائيا
اسامة : ما لكش دعوة انته انا اللي برتب وبخطط وانتا تمتع بدلال مثل ما بتريد وقدام عينين لينا ويمكن كمان تبقى تمصلها بزازها وانتا بتنيك بكسها ...
طارق : طيب ماشي اتفقنا ............
جاءت لينا وزوجتي من الداخل بعد ان ارضعت لينا ابنها الطفل وقد احضرن معهن القهوة بعد ان حضرتها زوجتي اثناء انشغال لينا بارضاع ابنها . كانت علامات الارتياح بادية على وجه لينا من زيارتنا لانها في قرارة نفسها تفضل ان تعود الامور الى مجاريها بيني وبين زوجها حتى تتجنب ما يعتريها من تانيب الضمير لما جرى بيني وبينها . الا انها بالمقابل ما زالت مصرة على قطع علاقتها باختها دلال رغم ان الاسباب واحدة . لم يكن لدي خطة واضحة لتنفيذ ما اتفقت عليه مع طارق للتو الا ان زوجتي انقذتني عندما قالت : بتعرف يا اسامة انها لينا وطارق ما بيعرفوا انه عندنا مزرعة بالريف ؟؟؟ عشان هيك انا عزمتهم شي يوم نروح مع بعض هناك ونقضيلنا يومين هناك نغير اجواء وننبسط مع بعض .. فقلت لها : اكيد لينا وطارق بيشرفونا هناك وبالتاكيد بتكون فرصة ليهم يغيروا جو خصوصا انها لينا والدة جديد بعد معاناة طويلة مع الحمل وبيلزمها تغيير جو . واللا لا يا طارق ؟؟ فقال طارق انه لا يمانع بذلك على ان تكون في نهاية الاسبوع هناك يومين وليلة . لم يكن طارق يعلم ان الفكرة قد اختمرت بذهني ان اجعل هذه المناسبة فرصة لتحقيق مراده ومرادي ولم ابين له انا شيئا ولكني استدركت وقلت مخاطبا لينا : اسمعي يا لينا نحنا مستعدين نروح المشوار هذا مع بعض لكن انا عندي شرط . فقالت شرط شو يا اسامة ؟؟هو في بيننا شروط فقلت لها : ايوة فيه اصل انا ناوي اعزم اختك دلال معانا بعد الموقف اللي صار بينكوا ونخلص هالموضوع , ا بصير تضلوا هيك مع بعض اصل انتوا بنات خالتي ومن حقي اصفي الاجواء بينكوا . ترددت لينا قليلا الا انها تحت ضغط ما جرى بيني وبينها عندما نكتها في العيادة لم تستطع الرفض فقالت . يووووووه يا ابن خالتي انتا عليك حاجات غريبة . فقلت لها اعمل ايه يعني ؟؟ ما انا مهمتي حلال المشاكل وانا المرة هذه كمان مش رح اتاخر عن حل الاشكال اللي بينك وبين دلال . فقالت وهو كذلك لكن ما تحكي الها انها الامور انتهت لما نروح المزرعة وهناك بصير خير . تدخلت زوجتي (واسمها بالمناسبة سمية ) فقالت سمية هو شو في بينك وبين دلال ؟؟فقلت لها بعدين انا اللي بحكيلك بيني وبينك لما نروح البيت ..استغرب طارق كيف ساحدث سمية بسره مع دلال وقصتي مع لينا فغمزت له بالسكوت . انتهت سهرتنا عند هذا الحد على ان نذهب يوم الخميس القادم الى المزرعة ونقيم هناك حتى صباح السبت ثم نعود برفقة دلال اذا وافقت طبعا .
في البيت كان وضعي مع سمية اكثر صعوبة . فعندما سألتني عن قصة لينا ودلال كان لا بد لي ان ابدأ معها بمقدمات طويلة وشرح تفصيلي لعلاقة لينا وطارق ثم ما جرى بين طارق ودلال وصولا الى اكتشافهم من قبل لينا ثم تنازل لينا عن مطالبتها بالطلاق حيث سألتني سمية : وانتا كيف قدرت تقنع لينا بالموضوع ؟؟ وهو السؤال الاصعب . برغم انني وسمية نعيش حياة منفتحة الا وجدت صعوبة باخبارها انني اضطررت لخيانتها مع لينا لحل مشكلة لينا وطارق الا انني في النهاية استطعت ان اصارحها بذلك متحججا بانني كنت مضطرا لفعل ذلك حتى انهي الخلاف بينهما ولم يكن في الموضوع شهوة او رغبة ولكن هي تادية واجب كان لازما . اظهرت سمية اقتناعها بذلك الا ان اسئلتها الخبيثة لم تنقطع بعد ذلك وخصوصا عن سر اصراري على تخليص الموضوع مع دلال ولينا وطارق وعما اذا كنت ما زلت ارغب بتكرار نيك لينا حتى وصلنا الى ما يشبه الاتفاق بان نحاول تجربة اشياء جديدة بعلاقتنا مع بعض وان نترك الامور تسير سيرها العادي واذا اضطررنا او وجدنا الوضع مناسب لحفلة نيك تشارك تشارك بها سمية فاننا لاا نمانع بذلك بل نعتبرها تجربة جديدة نستمتع بها ونجدد بها علاقتنا ونرى بعضنا في متعة متجددة وباساليب قد تكون جديدة , ولاقناعها بالموضوع نكتها تلك الليلة نيكة ولا اروع لم اجرب مثلها معها ولم يسبق لي ان رايت سمية شبقة ومثيرة بهذا الشكل فيبدو ان القصة اثارتها وولدت لديها طاقات جديدة استطاعت ان تفجرها على زبي الذي اخترق كسها وطيزها وفمها باوضاع متعددة وبصيحات متعالية من الوحوحات والاهات العالية التي لم يسبق لها ان اسمعتني اياها من قبل . كما كان تدليعها لزبي ومصه ولحسه بشبق غريب وشهوة متفجرة تفوق كل ما كانت تقوم به معي قبل ذلك . اما عسل كسها فقد انهمر بطريقة لم اشاهد مثلها من قبل ايضا فقد كانت سمية في غاية الروعة تلك الليلة الامر الذي انعكس على استجابتي لها حيث كنت ايضا في قمة شبقي وهيجاني فلم اترك موقعا من جسدها الا اشبعته لحسا وتقبيلا وعضا افقدها صوابها وجعلها ترتجف تحت وطأة ضربات زبي كالفرخة المذبوحة حتى انهينا ليلتنا وقد انهمر العرق من اجسادنا وامتزجت رائحة العرق برائحة الشهوة المنهمرة من كس سمية ومن زبي الذي خرج من كسها يلمع بسوائلها وسائلي الذي ملأ كسها حتى فاض الى الخارج وسال حتى دخل جزء منه في فتحة طيزها التي لم تسلم من الدك العنيف مما جعلها تبقى مفتوحة لدقائق بعد ان انتهينا مما سمح لسوائلنا الممزوجة مع بعضها بالتسرب داخلة الى اعماقها من تلك الفتحة الضيقة البنية المرسومة بعناية انثى تتفجر هياجا وسكسية منقطعة النظير .. بعد دقائق : قالت لي سمية الظاهر انه مجرد التفكير بالموضوع خلانا اليوم نستمتع كثير ؟؟ كيف لما نجربه فعليا ؟؟ فقلت لها المهم انك تساعديني خلينا نعملها ليلة مميزة ونستمتع مع الجماعة ونمتعهم معنا ... كانت استجابة سمية هي الخبر المفرح الذي اثلج صدري وجعلني انظر الى نهاية الاسبوع واعد الثواني والدقائق قبل الموعد الذي اتفقنا عليه ....
في اليوم التاي بادرت منذ الصباح بالاتصال بدلال
دلال كيفك ؟؟ شو اخبارك ؟
دلال : انا منيحة . نحمد **** ونشكره
اسامة : بدون مقدمات انا عرفت انه في مشكلة صغيرة بينك وبين لينا واللا انا غلطان ؟؟
دلال : هو انتا مين اللي حكالك ؟؟
اسامة : مالكيش دعوة المهم انا بسألك وبصراحة هو في شيء من هذا واللا الموضوع مش صحيح
دلال : ما انا عارفة شو احكيلك يا ابن خالتي ؟اصل انتا ابن خالتنا ومن حقك تسأل طبعا لكن الموضوع بسيط ورح نحله بمعرفتنا . ما تشغلش بالك
اسامة : كيف ما اشغل بالي ؟؟ انا ما بهون على اعرف هذا الشيء عنكم وابقى ساكت خصوصا ان اخوانكم كلهم مسافرين وانا اعتبريني مثلهم اذا كان ولا بد انا بتدخل بينكوا وبحل الموضوع بمعرفتي
دلال : هو انتا حكيت مع لينا بالموضوع ؟؟
اسامة : ايوة حكيت معاها . هي متصلبة برايها حبتين لكن انا رايي اننا نخلص الموضوع هذا وما في داعي يستمر , اصل الدكتور طارق صاحبي وما بخبي علي حاجة وحكالي عن الموضوع وانا طلبت منه اتدخل لحل الاشكال وهو ما عنده مانع
دلال: ما انتا عارف لينا , دماغها ناشفة وحضرتها رافضة انها تتفهم ظروفي والاسباب اللي عملت القصة كلها . اصلا كله بسببها . لو هي بتعامل زوجها منيح ما كان زوجها ولا انا عملنا اللي انتا بتعرفه
اسامة : سيبك من كل هالحكي . يوم الخميس انا عازم لينا وطارق على مزرعتي بالريف وانا رح اعدي عليكي وتروحي معنا . وهبقى انا اتكلم مع خالتي اخبرها باني عاوزك بموضوع وخالتي مش رح تشك بالموضوع لانها سمية زوجتي معانا واللا انا بقول لسمية تحكي مع خالتي وتطلبلك الاذن منها . وهناك بنحكي بالتفاصيل . لعل وعسى نخلص الموضوع بينكوا وترتاحي انتي وطارق ولينا كمان . شو اعمل ما انتوا غاليين علي وما رح اعرف وابقى ساكت
دلال : انا ما عندي مانع . اتفقنا ...
اكتملت خيوط الموضوع ولا ينقصه الا التنفيذ . اخبرت سمية بان تتصل بخالتي وتطلب منها ان تقوم دلال بمرافقتنا ليوم واحد او يومين الى المزرعة لاننا محتاجينها بموضوع مهم بخصوص عريس بكون صديقنا والراجل بيبحث عن عروس بعد وفاة زوجته ..ممكن انه يكون راغب بالزواج منها خصوصا وان خالتي تمني النفس بزواج دلال للمرة الثانية حتى تتخلص من شقاوتها التي لا بد تقلق خالتي السيدة الكبيرة في السن والتي لا تجد الا دلال او زوجة ابنها المقيمات معها للعناية بها الا انها تعلم شقاوة دلال وتخشى عليها فوافقت بسرعة طمعا في مشروع زواج لدلال وكانت مطمئنة لكون زوجتي سمية ترافقنا ولا خوف من اي حركات اخرى وزاد اطمئنانها عندما علمت بان لينا وطارق ايضا معنا يعني الرحلة عائلية والبيت عندي في المزرعةة واسع وهناك مجال لياخذ الجميع راحتهم فالبيت كبير وفيه اربعة غرف نوم وصالون كبير وتراس كبير جدا نستخدمه للشواء واقامة السهرات المميزة ..
اصبح الجميع ينتظر يوم الخميس للاجتماع في هذه الرحلة التي تعد بالكثير . فطارق اتصل بي ليطمئن على سير الترتيبات وما وصلت اليه مع عشيقته الاولى دلال فطمأنته بانها ستكون موجودة . ولينا اتصلت بسمية ايضا لتطمئن عما وصلت اليه الامور فطمأنتها اما دلال فقد اتصلت بي بعد ان اخبرتها خالتي بانها مطلوبة لترافقنا وان هناك عريس بانتظارها والملفت في الموضوع ان خالتي تطلب من دلال لبس احلى الثياب والاهتمام بنفسها تحضيرا لهذه الرحلة . وصلنا الى يوم الخميس صباحا حيث اتصلت بدلال لتجهز نفسها حتى ترافقنا بسيارتي انا وزوجتي سمية على ان يذهب طارق وزوجته بسيارتهم الخاصة بعد ان حددت لهم العنوان . وصلت الى دلال وحضرت ومعها حقيبة صغيرة تحتوي بعض ما يلزمها للمبيت لليلتين وكذلك انا وسمية حضرنا ما يلزم للمبيت . اتصلت باحد محلات اللحوم في القرية القريبة من المزرعة ليجهز لي اللحمة المطلوبة للشواء ومررت على احد محلات الاسماك واشتريت الكثير من مختلف انواع الاسماك وتم تحضيرها للشواء مباشرة بالاضافة الى بعض الفاكهة والمشروبات المختلفة . ثم اخذنا طريقنا الى المزرعة . في الطريق سألتني دلال عن موضوعها مع اختها لينا فقلت لها ان تؤجل البحث في الموضوع ريثما نجتمع جميعا الا انها الحت علي لمعرفة طريقة علمي بالموضوع فقلت لها ان طارق اخبرني بالقصة في سبيل حل الاشكال بينه وبين لينا وقد حصل ذلك بصعوبة وبقي لدينا موضوعها مع لينا وهو سيحل اليوم اذا سارت الامور على ما يرام .. استغربت دلال حديثي امام زوجتي سمية بهذه الصراحة فقالت لها سمية اننا انا واسامة متحررين من كل القيود الروتينية وتسود بيننا اجواء الصراحة والوضوح فلا تستغربي يا دلال علمي ورضاي بذلك فان كان اسامة قد ناك لينا مرة فقد ناكني الف مرة غيرها ومتعني كثيرا فلا بأس عندي ان اضحي قليلا من اجل الاصلاح بين اقرب الناس الى قلب زوجي صديقة طارق وبنات خالته انتي ولينا ..ضحكت دلال وقالت يا ريت لينا تفهم هذا الحكي !!فقلت لها حتفهمة حتشوفي انها لينا مثلك ومثل سمية بتقدر الظروف وما عندهاش عقد ابدا في هذا الموضوع فالمهم هو اسلوب الاقناع اللي هنستخدمه وسيبوا الموضوع هذا علي انا اللي رح اقنعها وهتشوفوها بوضع جديد ومختلف عما سبق .. فقالت دلال ايوة يا عم ما انتا نكتها وتلاقيك اكيد متعتها وابسطتها فمش هترفضلك طلب ,... اصل نحنا الستات ما نقدر نرفض طلبات اللي بينوكونا .. ضحكنا واكملنا سيرنا الى ان وصلنا الى المزرعة بعد ان اخذت اللحمة من القصاب حيث وجدنا طارق ولينا بانتظارنا بعد ان فتح لهم الحارس الباب . دخلنا المنزل وضعنا اغراضنا ثم طلبت من الجميع تغيير ملابسهم لملابس خفيفة تريحهم وتساعدهم على الاستمتاع باجواء المزرعة الرائعة وهوائها المنعش ثم خرج الجميع الى المزرعة يتجولون بين الاشجار ويستظلون بظلالها وانا معهم حيث وكلت الحارس بتجهيز الجلسة في التراس للشواء وتحضير اللحوم واشعال الفحم الى غير ذلك .. بعد نصف ساعة نادى علي الحارس ليخبرني ان الامور اصبحت جاهزة .. كانت الساعة حينها حوالي الثالثة عصرا . ذهبت اليه لاتاكد من حسن التجهيز فكان كل شيء على ما يرام فقلت له ان يغادر الى منزله في اجازة الى يوم السبت صباحا حيث اننا سنبقى هنا هذه الفترة واذا احتجت له ساتصل به فبيته قريب من المزرعة . ذهب الرجل فرحا بهذه الاجازة التي لم يكن يتوقعها ثم ناديت على الجميع ليحضروا حتى نبدأ حفلة الشواء ونتناول غدائنا ... كان الغداء رائعا وقد ركزت نظري كثيرا على العلاقة بين لينا ودلال فوجدتها ما زالت علاقة فاترة رغم انهما تبادلا الحديث في مرات قليلة ولكن على استحياء وبنفور واضح خصوصا من قبل لينا ..اعجب الجميع باللحوم ونوعيتها وشارك الجميع بالعمل فالنساء تصنع السلطات والمازات وانا وطارق نتابع الشوي حتى تناولنا غدائنا الذي لم يخلو من المزاح والضحك وانتهاز كل فرصة لاضفاء اجواء المرح والسرور على الجميع ..تركنا الاسماك لم نقم بشوائها على ان نخصص لها جولة اخرى قادمة .انتهينا من الغداء وطلبت من سمية ان تحظر لنا الفواكه والمشروبات وهمست لها بان تضع في كاس لينا ودلال وكاسها هي ان رغبت نقطتين من القطرة المثيرة للجنس التي اعطيتها اياها واوصيتها كثيرابان يكون ذلك دون لفت اي انتباه ..لكنها استدركت وطلبت مني ان ارافقها لتجهيز المطلوب ..تركنا طارق وزوجته لينا ومعهم دلال ودخلت برفقة سمية لتجهيز لزوميات ما تبقى من الجلسة .حيث قمنا باعداد كل شيء وعدنا سريعا ... طلبت من الجميع الاسترخاء في هذه الاجواء الوارفة الظلال ذات الهواء المنعش بين تلك النساء الحسان والتي يميزها ايضا ان لا احد يستطيع مشاهدتنا او حتى سماع اصواتنا ونحن نتفيأ ظلالها لكثافة الاشجار من حولنا . حظرنا خمس اكواب من العصير حيث قدمتها سمية للجميع بعد ان اشارت لكل واحد للكاس المناسب له بناء على طلبه الذي قاله مسبقا وقبل ان تجلس وفي بادرة منها لاضفاء اجواء الراحة على الجلسة بادرت سميه بخلع قميصها وكذلك دلال فبيقيت كلاهما بالبلوفر الداخلي الخفيف الحفر الذي لا يكاد يخفي شيئا من مفاتن اجسادهما , الامر الذي شجع لينا لتحذو حذوهما ...رومانسية الاجواء ونسمات الهواء المنعشة اعطت للجلسة اجواء حالمة من النادر ان تتوفر في الظروف العادية ...شربنا العصير وبدانا نقشر الفواكه وناكل ببطء وانسجام حتى قطعت على الجميع اجواء المزاح لنتحول الى موضوع لينا ودلال فقلت :
اسامة : كيفك يا لينا ؟؟؟ هاي دلال معنا وما بصير يبقى وضعكوا مع بعض بهذا الشكل ..اذا حد من اخوانك عرف بالموضوع بيعملولكوا مشكلة كبيرة انتوا بغنى عنها فمن الواجب تنهوا الاشكال اللي بينكوا ونخلص من هالقصة
لينا : ما انتا عارف يا اسامة اللي عملته دلال مع الافندي ..مين بيستحمل هالشيء ؟؟
اسامة : اذا عرف السبب بطل العجب ...الظروف اجبرتهم على هالشيء ولازم ننسى
لينا : اي ظروف هاي بتخلي اختي تخونني مع زوجي
دلال ::الظروف هاي صنعتيها انتي يا لينا ؟؟ شو بتتوقعي مني انا الست المحرومة من سنوات لما الاقي نفسي مع راجل بين اربع جدران وهو كمان عاوز الحاجة هاي وانا كمان محتاجاها كل اللي صار انه كل واحد فينا قدم للثاني اللي هو عاوزة
لينا : يعني هلا انا السبب ؟؟
اسامة : بشكل غير مباشر ايوة يا لينا انتي السبب . انتي اللي عملتيه انك تركتي كومة قش بجانب النار وعاوزة النار متحرقش القش ..مهو مش ممكن طبعا ..باول نسمة هواء بتروح الشرارة الاولى للقش وبتولعه وبعدها ولا كل اطفائيات العالم بتطفيه الا لما ياخذ جاجته من النار ويحترق عن اخره .. واللا اثنين عطشانين والماء البارد حدهم وبتحكيلهم حضرتك ما تشربوش منه .. مهو فعلا مش ممكن لازم يشربوا وينكروا انهم شربوا حتى يرضوكي .. لكن طارق ما انكرش لانه بحبك وما تعود يكذب عليكي ..يكثر خيره
لينا : ما انا مسكتهم مسك اليد وما قدر ينكر
اسامة : شوفي يا لينا الرغبة الجنسية عندنا مثل حاجتنا للاكل او الشرب او غيرها وما زال الاكل والماء متوفر ما نقدرش نمنع انفسنا ناكل ونشرب لما نشبع وبصير الممنوع والمسموح هنا تاثيره قليل جدا وما حدا بيسمع ساعتها الا صوت الجسد العطشان اللي عاوز يرتوي من رحيق الجنس ولذته . وانتي نفسك وقعتي بنفس التجربة وعرفتي تماما انه هذا الشيء غير ارادي احيانا ولا بد منه .
يعني انتي هلا لو كنتي عاوزة تنتاكي وطارق ما تجاوبش معاكي انا متاكد اني بتقبلي تنتاكي من اي حد يشبعك نيك
لينا : شو يا اسامة انتا فضحتنا مع الجميع واللا شو ؟؟؟
اسامة : كل اللي هون عارفين كل حاجة وما في شي مخبى ابدا لكن انا بوعدك وبوعد الجميع انه ما في حد من خارج هالمجموعة يعرف شيء عن اللي دار بيننا او اللي رح يدور من حديث او غيره وبطلب من الجميع المحافظة على سرية حديثنا او اللي بصير معنا
دلال : ايوة يا اسامة لكن سمية ما زالت ماعملتش شيء غير طبيعي لحد الان !!!
اسامة :: ما عليش يا دلال لانه الظروف اللي بتخليها تعمل هالشيء ما حصلتش .. هذي هي كل الاسباب ولو الظروف حصلت حيحصل وانا ما عندي وسيلة امنع ولا اعترض لاني انا نفسي وقعت في هذا الشيء ..
طارق : يعني يا لينا انتي بتلوميني وبتلومي اختك على اللي عملناه . وما لومتيش نفسك على اللي عملتيه مع اسامة . وهذا الشيء هو دليل على اننا كلنا مثل بعض . يعني كلنا عندنا استعداد للخيانه ما زال الموضوع فيه متعة ..واللا انا غلطان ..
لينا : افهم من هالحكي انها المشكلة عندي ؟؟ انا اصلا نسيت الموضوع وما عدت افكر فيه ابدا لولا انه اسامه رجع يذكرني فيه
اسامة : مهي معاملتك لدلال ممكن باي يوم تفضح الموضوع وتعمللكوا مشاكل ..وعلى شان انا خايف عليكوا قلت اخلص الموضوع وننتهي منه للابد
لينا : خلاص يا اسامة اعتبر ان الموضوع انتهى ومن اليوم ورايح تيجي دلال عندنا وقت ما بتريد . وانا ما عندي مشكلة ابدا حتى لو حب طارق ينيكها شي مرة ما رح اعترض المهم يشركوني معهم واهو بصير زب طارق زب اشتراكي ..عجبك الوضع هيك ؟؟؟؟هههههههههههه ضحكت بمياصة كبيرة وباغراء واضح وكانها تخفي شيئا
اسامة : طبعا عجبني وهلا قوموا سلموا على بعض وخلينا نشوفكوا حلوين مع بعض ؟؟؟؟؟
قامت دلال والبسمة تعلو محياها باتجاه لينا لتسلمان على بعض سلاما حارا وتتبادلا الاحضان والتقبيل والكلمات الرقيقة الممزوجة بعبارات الاعتذار عن كل ما سبق ..كان واضحا بعد نصف ساعة من النقاش الذي حدث ان دلال ولينا اصبحتا في حالة هياج جنسي يستدل عليه من احمرار وجنتيهما وحركات ايديهما الدائبة على كل المناطق الحساسة لديهما .. وما ضحكتها وعباراتها المبتذله قبل قليل الا تعبيرا عما يقوله كسها وجسدها المشتعل بنار الشهوة . وهو امر لاحظته انا وسمية بكل جلاء . فقامت سمية شغلت الموسيقى على اغنية راقصة طالبة من الجميع الاحتفال بهذه المناسبة السعيدة ..ثم وقفت في المنتصف تهز خصرها بحركات راقصة ومثيرة مما حدا بدلال ان تشاركها تلك الحركات وتبدان سويا وصلة من الرقص الشرقي جعلت الشورت الخاص بطارق يرتفع معلنا ان طارق قد ثارت ثائرته الجنسية على ما يرى ويسمع وهو امر لم يغب عن دلال المثارة اصلا والتي تجلس بجانبه فقالت له . شو الهيئة انك ولعت ؟؟؟ مين فيهم اللي عجبتك سمية واللا حبيبتك دلال ؟؟ فرد عليها بان مد يده من شق بلوزتها العلوي ممسكا ببزها بعنف قائلا : انتي احلى واحده فيهم ... نظرت سمية الينا وقالت : نحنا هنا ستر وغطاء على بعضنا . انا شايف انه في مشكلة اليوم ما زالت لم تنحل بعد . فقلت لها : اي مشكلة ؟؟ فقالت هلا بعد شوي انا عاوزة اتناك واكيد اسامة حبيبي مش رح يقصر وحينيكني ويهريلي كسي نياكة . ولينا شكلها حميانة عالاخر وبدها زب يفرتك كسها ويشبعه نيك واكيد طارق جاهز لهالمهمة لانه شكله هو كمان زبه موجعله راسه ..ليكوا كيف زبه عامل تحت الشورت .. ودلال مهي الاخرى مثلنا . شو رح تعمل المسكينة ؟؟ شو رايك يا لينا ؟؟ فقالت لينا دلال اختي حبيبتي اليوم طارق بنيكنا نحنا الثنتين مع بعض وخلصنا ؟؟ ما نحنا قلنا خليه زب مشترك بيني وبينها اليوم واي وقت بتريدة دلال وطارق . فقالت سمية انا عندي راي ثاني !! فسالتها دلال شو قصتك يا سمية شكلك واصلة معك لحدها !!هههههههههه ايوة صحيح واصلة معي لحدها .لاني بصراحة انا المظلومة بينكوا . انا جربت زب اسامة وبحبة كثير ويا ريت انه يضل طول عمره بكسي لكن اسامة جرب كس لينا وبحكيلي انه كسها كثير زاكي وممتع . فانا حابه اليوم اننا كلنا نجرب بعضنا وهيك بنعمل حفلة نيك جماعي للمرة الاولى بحياتنا وبالواسطة بجرب زب طارق اصل شكله اكبر من زب اسامة ..قالت لينا ايوة زب طارق اكبر شوي مش كثير لكن زب اسامة مميز . اي طربوش راسه بيهبل خصوصا بالمص ويا روحي عليه اول ما بيدخل طعمه كثير مميز انا مشتاقة اذوقة مرة ثانية واللا لا يا حبيبي يا طارق .. اما طارق فقال انا ما زلت اوقف احتراما لدلال وطريقتها بتدليع الزب والاستمتاع فيه . فقلت لهم : اذا الى النيك المشترك ..
هذا الحديث يروق لي لكوني في شوق كبير لتجربة نيك دلال تلك الانثى التي تفيض انوثة تجرف في طريقها كل احاسيس النشوة وتحولها الى هياج ولذة وشبق لا اظن ان لها مثيلا بين النساء التي عرفت ...همست سمية لدلال ثم اقتربت من لينا وهمست لها لتختفي النساء الثلاث في حركة غريبة في الداخل . بقيت انا وطارق ننظر لبعضنا بالنسبة لي لا ادري اهي المتعة ام المفاجأة ام سهولة الاقتراب من تحقيق غايتي في نيك دلال الممتعة كما وصف لي طارق ام هي مشاعر الفخر بقرب مشاهدتي لسمية زوجتي وهي تتمتع بزب صديقي طارق الذي لم يعترض كثيرا على تمتعي بكس زوجته لينا ام هي مشاعر الرهبة من القادم الذي تحاول تلك النسوة المحترفات مفاجأتنا به ام ماذا ؟؟؟ مشاعر واحاسيس غريبة عجيبة مرت بذهني في اجزاء من دقيقة لم تكتمل بعد حتى سمعت طارق يقطع علي حبل افكاري وهو يقول : الظاهر انها سمية زوجتك شيطانة جنس مثلك تماما .. فقلت له انها في الحقيقة تفاجئني بذلك ولكنها فاجأتني اكثر قبل ايام عندما ظهرت تحت ضربات زبي بشكل لم يسبق له مثيل لمجرد انني حدثتها بما جرى منك مع دلال ومني مع لينا .. يبدو ان النساء تحب المتعة الغريبة او انهن يحببن تجربة كل ما هو جديد وكلما قلنا اننا نرضي زوجاتنا فاننا نكون واهمين فلا هن يشبعن كل رغباتنا ولا نحن نفعل كذلك معهن فلكل منا رغبات دفينة تخرجها من كتمانها مثل هذه الاحداث الغريبة .. فقال طارق اذا لنستمتع ونمتع ولننسى شيء اسمه زواج وارتباط واكتفاء بكس واحد فتعدد الاكساس يضاعف اللذة كما هو تعدد الازبار بالنسبة للمرأة ... كان هذا الحديث المبتذل بيني وبين طارق وقد نسينا اننا اطباء واننا مقدمون على نيك زوجات بعض فلم نسمع حينها الا صوت واحد او صوتين الصوت الاول قادم من ازبارنا التي نهضت من غفوتها وتصلبت عروقها وانتفخت اوداجها واحمرت مقدمات رؤوسها بل اصبحت كالجمر بل اشد حرارة والصوت الاخر قادم من تلك الاجساد الثلاث التي لا تستطيع تمييزها عن بعضها فلكل منها ما يميزها عن غيرها فصدر لينا الناهد البارز بشموخ وطيز دلال المرتفعة المبرومة المتموجة تحت خصر ضامر وفخذين مبرومين .. وامكانات سمية في الرقص والصوت الذي يذيب الصخر عندما تنوي الغنج والاثارة بالاضافة الى ما تتمتع به من بياض الوجه واستدارته وانتفاخ الشفتين يعطيها ما لم يعطى لغيرها .. كان طارق يعبث بزبه مرة يزيحة يمينا ثم يعيده يسارا حتى يخفي قوة انتصابه وحجمه الذي اتعبه كثيرا بعد ما حل به نتيجة هذه الاجواء المحمومة ...اما انا فلم يكن حالي بافضل منه فزبي تصلب حتى لكأنه قرر اختراق حاجز الشورت الضيق الذي يحويه وان يخرج طليقا ليتنفس هواء الجنس من تلك الاجساد المتلهفة لطربوشه المفلطح الذي اعجب سمية قبل ان ياخذ عقل لينا .اما دلال فهي بالتاكيد متشوقة لغزوة من غزواته بعدما سمعته من اختها لينا ..
مضت عشر دقائق قبل ان استمع الى صوت سمية تنادي وتطلب مننا ان ننظم اليهن في الداخل حيث يبدو انهن قررن ان تقوم المعركة القادمة في الداخل خوفا من الاصوات التي ربما سترتفع كثيرا ولاعطاء الجميع مزيدا من الحرية لممارسة ما يحلو لهم ففي الصالون كنب طويل واخر صغير وهو مفروش بالسجاد . دخلنا الى الداخل ندفع ازبارنا امامنا ونجر ارجلنا خلفها لنجد ثلاثتهن وقد غيرن ملابسهن الى ملابس خاصة جدا لمثل هذه المناسبات فسمية كانت قد اشترت لوازم هذه الليلة قبل يومين حيث اشترت بيبي دول جديد لم اشاهده حينها ولكنني عندما شاهدته اذهلني مستوى عريه وقوة اثارته على جسدها البض الممتليء قليلا فهو عبارة عن شيء يسمى قميص يصل الى منتصف الفخذين مفتوح الجانبين برباط جانبي لونه اخضر زيتوني مع كلوت وسوتيان من نفس اللون اعتقد جازما انها بدونهما ستبدو اكثر سترا فالكلوت هو مثلثين خلفي وامامي متصلين بخيوط رفيعة بدت فخذاها المبرومان ونهداها الذان يكادان يخترقا ما يسمى سوتيان وطيزها التي اصبحت بكامل حريتها وكل استدارتها تترجرج مع حركة قميصها الرقيق بشكل مذهل . اما دلال فقد كانت اكثر جراة فقد لبست قميص مشابه ولكن بدون سوتيان ولا كلوت حتى بدى كسها البيضوي الوردي الجميل يلمع من تحت قميص نومها القصير ذو اللون الازرق . لينا لم تكن بتلك الحرفية مثل سابقاتها الا انها تحاول اللحاق بهن فلبست قميص نوم طويل ولكنه مفتوح من الجانب واعطت لنهديها حرية الحركة من فتحة قميص نومها الواسعة عند صدرها الا ان كلوتها كان كلوتا عاديا يمسك طيزها باحكام ظهر ذلك من الفتحة الجانبية لقميص نومها بينما لم استطع رؤية معالم كسها فقميصها يخفيه تماما الا انه لم يستطع اخفاء شبقها وقوة ما وصلته من هيجان واستثارة بدت واضحة من حركاتها وكلماتها التي لم اسمعها تتحدث بها قبل ذلك .. جلست انا وطارق نحاول اظهار اللا مبالاة تقريبا الاان ذلك لم يمنعنا من ابداء الاعجاب بجمالهن وقوة اثارتهن .. فقالت سمية انا اليوم يا اسامة رح اعتذر منك وحتصرف بطريقة انت ما تعرفهاش عني لان اليوم مختلف وعاوز تصرف مختلف واللا ايه رايك ؟؟ فقلت لها نحنا اتفقنا انه اليوم حرية بدون حدود .لك مطلق الحرية تعملي اللي انتي عاوزاه .. قامت امسكت بيد دلال وشغلت موسيقى راقصة بلدي وبأت الاثنتان ترقصان بهستيريا وما لبثت ان انظمت اليهن لينا تتمايل بيننا وكانها حية تسعى . كانت دلال بالنسبة لي اكثرهن اثارة لجسدها المتناسق ونظراتها المثيرة وهزة صدرها الذي جعلني اهذي ولم امنع نفسي من الوقوف ومبادلتها الرقص بينما قام طارق يراقص زوجتي سمية برغبة بانت انه يشتهيها دون غيرها في تلك اللحظة .. امسكت بيد لينا وسحبتها جهتي ولففت ذراعي حول وسطها وذراعي الاخر حول دلال الاعبهن سويا فاصبحت لاختان بين يدي ..لم تصبر لينا فقد مدت يدها من تحت سروالي القصير لتمسك بزبي تتلمسه بلطف بينما يدي تلعب بصدرها العاري مما شجعني على التهام شفتي دلال بين شفتي امصهما نتبادل مص اللسان فيما بيني وبين دلال بينما لينا مشغوله بزبي معشوقها الذي يعجبها راسه المفلطحة كثيرا كما قالت حيث انزلت سروالي وبدات بالتهامه بين شفتيها مصا ولعقا لطربوش راسه الذي تمدد واصبح من الصعوبة عليها ادخاله في فمها حيث اصبح لعابها يسيل وتواجه صعوبة في التنفس وهي تحاول الاستمتاع بهذا الزب الذي يبدوانه الهمها حتى بدت وكانها في معركة تحارب لتستوعب هذا الطربوش وتتمتع به بين شفاهها . لم تتركها دلال تعزف منفردة لوقت طويل فقد نظرت اليها ثم ما لبثت ان نزلت لتتجلس القرفصاء بجانبها تتبادلان مصه سويا مما شجعني ان اعود الى الخلف قليلا واجلس على احدى الكنبات الطويله وهن يتبعنني سيرا على ركبهن حتى استقر بي الحال لاتمدد على الكنبه بنصفي العلوي بينما رجلي ما زالتا على الارض مما اعطى لهن الفرصة للاستمرار فيما بدأن به من قبل ولكن بنهم اكبر وتنسيق فيما بينهما اكثر اثارة ومتعة لي ولهن كما اعتقد .. مددت يدي الى لينا فوجدت كسها مغطى بكلوتهاالقطني فنقلت يدي الى كس دلال فوجدته عاريا تماما مملوءا بسوائله حتى انه ينقط من فيض سوائلها التي انهمرت منه لغاية الان ففهمت دلال الاشارة جيدا فالتفت بجسدها لتعتليني واضعة كسها بموازاة فمي بينما هي تتشارك مع لينا بمص زبري بشكل هستيري .. الى هذه اللحظة لم تتفوه اي واحدة منهما بكلمة حتى قالت دلال على شان هيك زبك بيعجب لينا !!! يخرب بيته شو لذيذ ..نفسي اكله اكل .. ثم اقتربت مني لينا بطيزها وانحنت لتضع طيزها بجانب وجهي فمددت يدي اتلمسها فوجدتها قد اصبحت عارية تماما حتى قميص نومها خلعته واصبحت بكامل عريها فبدات فورا معها رحلة من البعص باصابعي لفتحتيها واكتشفت حينها ان لينا لم يسبق لها ان اتناكت من طيزها ففتحتها ضيقة جدا الا انها لم تعترض عندما ادخلت اصبعي بها والاصبع الاخر في كسها وبدات بنيكها بسرعة باصابعي فازدادت صوت اهاتها ووحوحاتها دليلا على الرضى التام .. لم يكن حينها ادرك مالذي جرى لسمية وطارق ولكن اصوات اهات سمية التي اعرفها تماما بدات بالارتفاع واصوات زمجرة طارق ايضا فالفتت اليهما فوجدتهما في وضع 69 على الكنبة المجاورة وعرقهما ينسكب منهما بشكل كبير .. دلال لم تنسى بعد زب طارق فتركتني لتتوجه اليه تشارك سمية مصة بينما اتيحت لي الفرصه لامصمص كس لينا كما ينبغي فاجلستها على الكنبة وجلست على ركبي امامها التهم كسها بنهم واعض بظرها بقسوة حتى بدأت ترجوني ان اخفف من قوة ضغطي على كسها فاستجبت لها موجها طربوش زبي الذي احبته الى فوهة كسها بين الشفرين امرره صعودا وهبوطا مع الضغط على البظر حتى عادت لترجوني ان اغرسه في اعماقها فكان لها ما ارادت وبحركة سريعة ومفاجئة وعنيفة كان زبي قد استقر في كسها وبيضتاي تضربان فتحة طيزها الوردية مما دعاها لاصدار صوت قوي من الصراخ اححححححححححححح منك يا مجرم على مهلك شوي شوي حبيبي في هذا الوقت نظرت فوجدت طارق يرهز بسمية في كسها بطريقة بطيئة هي اقرب للرومانسية منها للنيك العنيف وسمية توحوح تحته كالفرخة المذبوحة فهاهي قد جربت زبا غير زبي للمرة الاولى بحياتها وهو اكبر من زبي قليلا فلا بد ان له طعما مختلفا وتجربة جديدة ستفيدني في الليالي القادمة معها .رؤيتي لزوجتي تنتاك من طارق امام عيني وانا انيك زوجته ولد لدي طاقة رهيبة عبرت عنها بسرعة وقوة رهزي لكس لينا التي لم تستطع الاحتمال فجاءت دلال لتستلقي بجانبها وما هي الا لحظات حتى انتقل زبي الى كس دلال ولكن بالوضع الفرنسي فقد استعدت دلال لهذا الوضع ودعتني لمباشرة كسها الظاهر باغراء من بين فلقتي طيزها ..بقيت لينا مكانها تهرش بكسها باصابعها للحظات قبل ان تقوم لتتناول زبي وتسحبه من كس دلال تمصه قليلا ثم تضعه بيدها في كس اختها وهي تخاطبها . عجبك يا دلولة . هذا اللي بتموتي فيه . خذيه بكسك يا قحبه خليه يهريلك كسك .. ودلال تغنج تحت وقع هذه الكلمات وضربات زبي المتوالية .. حتى قالت للينا باين عليكي مش شبعانه من زبه بعد .. خليه ينيكك يا منيوكة العيادات .. عبثت بكس اختها للحظات قبل ان تقول لها خليكي بزب اسامه .. انا رايحة استمتع بزب جوزك يا حبيبة كسي .. تركتنا دلال بينما اعتلت لينا زبي ظهرها لوجهي وبدات ترهز فوقه باستمتاع وتفنن واضح فيبدو انها تعلمت الكثير منذ ان نكتها المرة الفائتة ... استمر طارق يتناوب على كسي سمية ودلال بينما انا انيك الاختين لينا ودلال . جربت كل الاوضاع واظن طارق قد فعل مثلي فصوت سمية زوجتي يملأ الاجواء واهاتها ووحوحاتها تعلو على كل ما عداها . اما دلال فقد كسبت النصيب الاكبر فقد اتناكت من الزبين كثيرا الامر الذي شجعني ان انهض متوجها الى طارق طالبا منه ان ينيك زوجته ويترك لي المجال لتجربة كس زوجتي سمية بعد ان ملأه طارق بزبه وفتح به الشوارع فانا اعرفها لن تستغني عن زبي مهما حصل فاتيتها من الخلف دافسا زبي بعنف في اعماق كسها فقالت يااااااه الزب هذا مش غريب عليا ,,,,,, نيك الشرموطة يا اسامة .. يخرب بيته طربوش زبك شو لزييييييييييز نيك كمان اقوى يا رحي اقوى كمان ... اهريلي كسي .. مش هنسالك الجميل هذا يا حبيبي اللي خليتني اجرب زب ثاني لاول مرة بحياتي .. ياااااااااااه ازبابكوا انتوا الاثنين كل واحد له حاجة تميزة .. يا بختك يا سمية الليلة ..كل ذلك دعاني ان اعجل في قذف مخزوناتي من اللبن فاخرجت زبي من كسها لاجد دلال وقد امسكته ووجهته الى بزازها ليغمرها باللبن ويتسايل لبني على صدرها الى بطنها .. بينما طارق ما زال يدك لينا بكسها بالوضع العادي وقد رفع رجليها على كتفيه وفور ان اخرج زبه تلقفته سميه لتمصه بعنف وشبق وتمص كل ما احتواه من لبن غزير ثم قذفته من فمها على صدر لينا وبدات الثلاث يلحوسن اللبن عن اجساد بعضهن وهن يقدمن لنا كل عبارات الشكر على هذه الليلة الرائعة
كانت الساعة تؤشر الى التاسعة مساءا عندما انتهينا من هذه الجولة فاتفقنا على الاستحمام بالتناوب في الحمامين الموجودين في البيت ثم نجلس لنرسم ملامح ما تبقى لنا من نشاطات في رحلتنا الريفية هذه
اسمحو لي ان اروي لكم ما جرى في اليومين التاليين في الجزء الاخير قريبا
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــ
الجزء الخامس
كيد النساء يقابله لؤم وقسوة الرجال
هذا الجزء اقدمه كهدية خاصة مني انا شوفوني الى عضو المنتدى الرائع asad_alq8 مع فائق احترامي لدوره في بث الحماسة لدي لإكمال القصة ....
قلنا في نهاية الجزء الرابع : وما زال الحديث على لسان الدكتور اسامة : أن الساعة كانت تشير الى التاسعة مساءا عندما انتهينا من هذه الجولة . اتفقنا على الاستحمام بالتناوب في الحمامين الموجودين في البيت ثم نجلس لنرسم ملامح ما تبقى لنا من نشاطات في رحلتنا الريفية هذه :
استحم الجميع غسلنا كل ما علق على اجسادنا من عرق ومن سوائل ذكرية او انثوية لزجة كانت ملتصقة هنا وهناك ، واستعدنا بعضا من نشاطنا وطردنا بعض ما لحق بنا من اجهاد ، لبس الجميع ملابسهم العادية الخفيفة , حيث لبست انا وطارق ملابس رياضيه هي عبارة عن شورتات طويلة نسبيا ( بحدود الركبة ) وتيشيرت صيفي عادي ، بينما لبست النساء اثوابا منزلية بنصف كم او كم كامل . طولها تقريبا الى ما تحت الركبة بقليل ولكن الملاحظة الأولية كانت هي اتفاقهن غير المعلن لنا انا وطارق على الاقل على عدم لبس السوتيانات ، فالنهود تتارجح على الصدور ، والحلمات بارزة وتمور. هياجا لم ينتهي كما يبدو ، اصبحت الأجواء مريحة للجميع فلا تشنجات ولا اختلافات بل امست اجواء الرحلة واضحة للجميع فالجنس المفتوح بلا قيود هو عنوانها الأبرز .
كان لا بد من خفض مستوى الإثارة والهدوء قليلا فطلبت بصفتي المستضيف وأمير الرحلة كما يدعونني ،طلبت من سمية زوجتي أن تحضر لنا شيئا من العصير او اي من المشروبات المرطبة كل حسبما يرغب ثم تتبعها بالقهوة ، فاتفق الكل على أن ذلك مطلوب في هذا الوقت . الغريب أن دلال ولينا قامتا ليرافقن سمية الى المطبخ لتحضير المطلوب ( يبدو أن حديثا كثيرا بينهن ما زال لم ينتهي ) . كان طارق في قمة سعادته فابتسامته العريضة وارتخاءه على الكنبة بارتياح يدل على ذلك .
انا : ها صديقي دكتور طارق ؟ كيف الوضع عندك
طارق: انتا يا صديقي ما الك حل !! ياللي ما برافقك ويطاوعك بكلشي بكون خسران ، !! انت سفاح نسوان يا رجل ! وين كنت مخبي كل هالمواهب ؟؟
انا: محبتي الك يا طارق لا تقل عن محبتي للنسوان ، وهذا هو سر نجاحي معك لاني بعرفك منيح وبحبك من واحنا بالكلية ،،اما حبي للجنس يا صديقي فهو ليس اي جنس ولكنني اعشق ذلك الجنس الذي فيه تجديد ومتعة خاصة بشرط أن يكون مقرونا بالحب بين طرفي العملية الجنسية والانسجام التام الذي يؤدي دائما الى متعة ولذة غير محدودة . مثل ما حضرتك عملت اليوم ومثل ما عملت مع دلال .وليس اي نساء او اي جنس والا لنا غلطان ؟؟
طارق: اكيد يا اسامة . انت جددتلي حياتي وقدرت انك تغير بنت خالتك ١٨٠ درجة حتى صارت لهلوبة سكس بنت اللذينا هههههههه
انا : هههههههه مهو لو انتا قلتلي من الاول كنت نكتها ورتبتلك وضعها من زماااااان . على كل حال معليش الخير بالجايات . بس انتا لحق عليها نيك من اليوم وطالع ههههه
انتهى الحوار وحضرت المشروبات تحملها الفاتنات وتحمل معها مزيدا من الانبساط والضحك والغمز واللمز الذي يخفي خلفه كل انواع الغنج والدلع والاثارة والشبق والرغبة اللامحدودة للمزيد من المتعة .. ارادت سمية الملعونة أن تغيضني فذهبت لتجلس بجانب طارق ، ففعلت لينا مثلها فجلست بجانبي وفي الجهة الاخرى جلست دلال . أمسكت لينا العصير واسقتني بيدها قائلة : اشرب يا ابن خالتي عوض اللي نزل منك أصلك خسرت كثير سوائل اليوم هههههه . لم تتركها دلال منفردة فصرت اشرب مرة من تلك ومرة من الاخرى حتى شربت نصف الكأس من كليهما ثم تناولت الكأس لأسقي هذه مرة وتلك مرة قائلا لهما : شربتوا مني لبن قبل شوي الان دور العصير وبرضه ما حدا بيرويكم غيري . واللا عندكوا رأي ثاني ؟؟ لا ثاني ولا ثالث . اسامة وبس والباقي خس ، قالتها دلال بغنج تقصد به سمية .. فعلت سمية وطارق الامر ذاته وسط اجواء يعمرها الفرح والمزاح والكلام المبطن بكل انواع المجون . انها اجواء هستيرية من الانبساط والانسجام . بدأت نسمات الليل تتسلل الى الغرفة مضفية اجواء رومانسية على المكان . نسمات رطبة حانية تداعب الجميع برقة وجمال . فقلت لهم ما رأيكم أن نكمل السهرة في التراس الخارجي فالنسيم في الخارج عليل والاجواء ارطب واكثر جمالا والقهوة بهذه الاجواء لها مذاق لذيذ لا يقل عن لذة وجمال النسوان الحلوين اللي معنا ،،؟؟ فوافق الجميع ( كيف لا يوافقون وهم يعتبروني المدير العام لهذه الرحلة ) . خرجنا الى التراس انا وطارق ترافقنا دلال بكل دلالها ودلعها وفنونها الخاصة بالإثارة وجذب انتباه الازبار النائمة لتحولها الى كتل صخرية . رتبنا الجلسة والمقاعد والطاولة الكبيرة وسط حركات دلال المعهودة فمن مسكها لزبي من فوق الشورت الى ضربي لطيزها التي اتوق الى نيكها معبرا لها عن شوقي لها الى تقربها من طارق وحك طيزها بزبه بحركات دلع اغرائية محترفة . الى ان جلسنا متحلقين حول الطاولة ريثما جاءت سمية ولينا بالقهوة ذات الرائحة المعروفة . وجلسنا نختسي قهوتنا ونتسامر ونتمازح حول كل ما جرى من بداية قصة دلال وطارق الى اليوم . وابدعت دلال ولينا في اطراء ومديح زبي وزب طارق وقدرتهما على اشباع الممحونات مثلهن بينما اكتفت سمية زوجتي موجهة كلامها لي بالقول ،انا بالنسبة لي شبعت من زبك رغم انني ما هستغني عنه ابدا اما زب طارق صحيح انه كبير بس ما شبعت منه ، يمكن لانه طعم وزاكي كثير ويمكن لانه اول مرة تعتبر ذواقة بس اما الثانية للشبع ، ما هيك يا طارق ؟؟ فقال لها ولا انا شبعت من كسك اصلك من النوع اللي ما بنشبع منه ؟؟ كلها عبارات ماجنة وأجواء محمومة . فأردت أن اغير الموضوع فقلت لهم : شو كل كلامكم عن الشبع وما شبع لا تكونوا جوعانين ؟؟ فقال طارق : انا رأيي اننا نتعشى شيء خفيف علشان السهرة الليلة للصبح ؟ فاقترحت عليهم أن نذهب انا وطارق نحظر لهم ساندويشات من القرية المجاورة ثم نتعشى وبعد العشاء لنا جولة سكسية بسيناريو مختلف ، سألوا عن ما احظر من سيناريو فقلت لهم بعد العشاء اعطيكم اقتراحي ولكم الحق بالموافقة او اقتراح شيء آخر فالمهم عندي أن يكون الجميع مسرورين ..
قمت أنا وطارق الى سيارتي فناولتة حبة منشط جنسي وقلت خذ هالحباية يمكن تنفعك بآخر الليل فأخذها شاكرا وقال هي تنفع اكيد هتنفع !! هههه واخذت واحدة مثلها وذهبنا الى مطعم شعبي في القرية اشترينا الكثير من الساندويشات وبعض المشروبات ثم عدنا الى المزرعة. دخلنا من البوابة الخارجية واحكمنا اغلاقها خلفنا ودلفنا الى البيت ،وما أن وطئت ارجلنا البيت حتى قابلنا ذلك العطر النسائي السكسي الذي عبأ ارجاء المكان ، كان الجو قد بدت به بعض البرودة فدخلت سمية ودلال ولينا الى الداخل كما يبدو . لم نشاهد اي واحدة منهن في الصالة فوضعنا ما نحمله على الطاولة ثم ناديت على سمية أن تحظر الى الصالة هي ورفيقاتها فحضرن جميعا .
انه مشهد من مشاهد عروض التعري ( الستربتيز ) المعروفة . بيبي دولات قصيرة لا تستر حتى الاكساس التي ظهرت جميعها تلمع . اكتاف عارية ، ظهور مكشوفة ، صدور بلا واقيات ( اقصد سوتيانات )، بزاز تتأرجح يمينا ويسارا ، حلمات بنية ، خمرية ، عسلية ، مختلف الوان الطيف تتلألأ، افخاذ مرمرية عارية تماما ، مبرومة باتقان لامعة ملساء ، وما بين الافخاذ ادهى ولكن ليس أمر بل هو أحلى وازكى واطعم ، ولا لزوم للكلوتات فهي في الاصل زيادة تم التخلص منها بكل عهر ، لست ادري لماذا يلبسن هذا الذي يسمونه زورا بيبي دول . او ربما هو لزيادة قهرنا وعهرهن . ما هذا المجون ؟ كيف تحولت تلك النسوة بين ليلة وضحاها الى ثلة عاهرات كل همهن اتقان فن اغاضتنا وتحريك كل ما هو ساكن من مشاعرنا الذكورية التي هي في الاصل ثائرة حد الانفجار بفضل ما حصل قبل ذلك وبفضل ما نرى وبفضل تلك الحبة اللعينة التي اخذتها قبل اقل من ساعة ، ويبدو أن المشهد قد زاد من سرعة مفعولها . الوان ما يسمى ببي دول موضوع آخر فهذا الازرق المخرم كخلية النحل بفتحة على شكل شفتين عند السرة ،وذاك الأصفر الشيفون مع رسمات بالساتان الاخضر على شكل قلب حب ووردة حمراء عند التقاء البزين ، والثالث الذهبي الساتان بسحاب في النصف من الخلف مفتوح من الامام باربطة ثلاث كحلية اللون ، لا يهمني ماذا تلبس دلال او لينا او زوجتي العفريتة سمية فكلهن ملكات اغراء لا ينازع ايا منهن الا اخرى منهن ، باختصار انها لمحة فنية لم يكن ينقصها الا ريشة فنان ليحولها الى لوحة فنية قد تكون اغلى ثمنا من الموناليزا ، وربما اكثر طلبا في الاسواق والمزايدات العالمية ، ...
كنت انا وكذلك طارق مذهولين مما نشاهد ، انها فعلا اجواء قمة في الإثارة والمتعة ، متعة المشاهدة التي تسبق الفعل ، فكيف سيكون الفعل بعد ذلك !! لم نقصر انا وطارق في التعبير عن رضانا التام عن رفيقاتنا في هذه السهرة الماجنة ولم نقل شيئا الا كان مستحقا وزيادة ، اننا في الجنة فعلا , جنة المتعة واللذة اللامتناهية بوجود تلك الحوريات اللواتي يتمخترن امامنا بدلع وإغراء وفجور ، لم يعد لدينا الكثير من الوقت لنضيعه ،. وكاجراء احتياطي جلست انا وطارق على كنبة وطلبت من العاهرات اللواتي يتمخترن في الصالة بلا هدف الا للاستعراض واشعال نيران الشهوة لدينا فوق ما هي مشتعلة طلبت منهن الجلوس بعيدا حتى نكمل عشاءنا وبعد ذلك يكون لنا شأن آخر ، وقلت لهم مش عاوزين نخلط الحابل بالنابل ، الي بتقرب مني بهالوقت بترجع خبلى بتوم صبيان ،انا مولع مثل النار لا حدا مزكز يقربني الان . ثم وزعت الساندويشات والمشروبات على الجميع ورميت ما على جسدى من ملابس جانبا ما عدا الكلوت السليب الذي لبسته تحت الشورت وفعل طارق مثلي . عدت للجلوس بجانب طارق مقابلا للثلاث فاتنات اللواتي بدأن يأكلن بطريقة مثيرة ايضا . فتلك التي تمسك الساندويش تمصه اولا كانها تمص زبا منتصبا وتلك التي تقضم الساندويش بطريقة العض البطيء . وتلك التي تلحس رأس الساندويش كانها تقبل او تلحس زبرا وهكذا . لم استطع السيطرة على زبي الذي تصلب حد الانفجار وبدأ يؤلمني فعلا ، فاخرجته من طرف الكلسون الصغير ليشتم بعض الهواء لعله يهدأ قليلا ، ولكن من اين اجد مصدرا للراحة وما يقابلني ثلاثة اكساس بدأت الرطوبة تتسلل اليها فأصبحت قطرات السائل الانثوي تلمع عليها كانها قطع مجوهرات ذهبية مرصعة بالالماس ،،كانت راس زبري قد انتفخت و تضخمت فوق ضخامة حجمها الطبيعي واحمرت فوق احمرارها العادي عدا عن تصلبها كأنها حجر او اشد قساوة . انه اشبه بقاذفة لهب في وضع الاستعداد . نظرت فإذا دلال تراقبني باهتمام وقد بدأت تبلع ريقها من فرط اشتهائها لزبي وما فضحها هو انها ترمقه بنظراتها الفتاكة المعبرة حتى قالت : هلكتني يا دكتور اسامة ، ارحمني مش قادرة هلا بقوم بوكله اكل ، فقلت لها : مهو من عمايلك انتي والشرموطتين اللي حدك ، واللا مش ماخذين بالكوا من اللي عملتوه فينا ؟؟ شو اعمل يعني هلا بنفجر المسكين ، خليه يشم شوية هواء ،،ضحكت لينا وسمية ضحكة خبيثة ، وقالت لينا : انتا ناسي حالك يا دكتور !! من حفر حفرة !! فقلت لها طيب يا بنت خالتي هتدفعي ثمن هذا الحكي الليلة !! فضحكنا جميعا ونظرت الى طارق الذي احمر وجهه فوجدته قد أسند زبره الى بطنه فخرجت رأسه من حافة كلسونه وهي لا تقل بؤسا عن رأس زبري .. وبعد مجاهدة النفس ورغائبها حيث كنت مصمما على تنفيذ ما يدور ذهني ، اكملنا العشاء وقمنا واحدا تلو الآخر نغسل يدينا وكنت حريصا على تنظيف اسناني استعدادا لما هو قادم واظن أن الجميع فعلوا مثلي ثم عدنا نشرب مشروباتنا التي احضرناها ونكمل ما بدأنا به من فجور ، عندها سألتني سمية . عن برنامج الليلة الذي كنت قد قلت عنه قبل العشاء فقلت لها: الاول عاوزين نحكم انا وطارق مين فيكم اشطر بالرقص وبعدها يحلها الحلال . فقالت هو في حلال عقد غيرك !! فاجابتها باننا اليوم سنبيت انا وطارق كل واحد فينا بغرفة منفصلة مهو عندنا غرفتين نوم وكلهم جاهزين من كله ، وانني قد وهبتها هذه الليلة لطارق مقابل أن يهبني طارق بنت خالتي وحبيبتي لينا ، اما بنت خالتي دلال فهي عروسة الليلة وضيفة الشرف وملكة السهرة ، ولكن عليها أن تختار بأي غرفة تبيت وشرطي الاخير هو اننا سنغلق كل واحد غرفته ويمنع الخروج حتى الصباح . وبالنسبه ليكي يا دلال قبل ما ندخل الغرف فكري وقرري تشاركي مين اليلة . تشاركي اختك لينا واللا تشاركي سمية ؟؟ وما فيش حد يزعل من حد !! ثم سألت اذا حد عنده اعتراض او اي ملاحظة نسمعها لاننا هدفنا سعادة الجميع .. وافق الجميع وبقيت دلال تنظر لي بطريقة لم استطع فهمها وأخيرا قالت ،: هو انتا بتعتقد إني ممكن اترك زبرك هذا من غير ما آكله الليلة ، انا بحضنك يا ابن خالتي !! وانا ولينا هنهريلك اياه حتى تقول الشفاعة ،،فقال لي طارق مبروك عليك بنات خالتك الليلة بس دير بالك هذول سفاحات سكس ليطلع عليك الصبح تلاقيك من غير زبر وبعدين سمية تقتلك هههههههه .فقلت له ما تخاف على زبري بس ابقى حريص على االلي بين رجليك اصلها بتبلع مثل هيك حاجات ،هههههه ثم قلت لهن والآن حان أوان الهز واللز خلينا نشوف مين اشطر فيكم بالرقص ، انا شخصيا بشجع بنات خالتي اصلهم هيتناكوا مني بعد ما يرقصوا فلازم اشجعهم عشان يريحوا زبري ، وكذلك طارق قال انه سيشجع سمية للسبب نفسه . وابتدأت الموسيقى وابتدأ هز البطون والصدور وبدأت الارداف ترتج على وقع ايقاع الموسيقى العربية البلدي ... وبدأت النهود تتأرجح وبدأت الاكساس تتكشف اكثر واكثر . كانت وصلة رقص استمرت لربع ساعة كانت كفيلة لتحويل ازبارنا المتحجرة الى قاذفات لهب من قدر ما لحقنا من اثارة . احتقنت الالبان في في الخصاوي وبدأت الاكساس تنزف واصوات الغنج والدلع تطغى حتى على الموسيقى التي لم تكن عالية كثيرا . اعجبتني طيز لينا كثيرا فهي كبيرة ومستديره فهمست لطارق سائلا هي طيز لينا مفتوحة ؟ فاجاب بحسرة : مهياش راضية تحايلت عليها وما رضيت ،فقلت له : الليلة حتنفتح ! فقال يا ريت ،،
كانت الساعة تشير الى الواحدة بعد منتصف الليل تقريبا عندما رميت كلسوني القطني جانبا ووقفت متأبطا ذراع لينا عن يميني ودلال عن بساري ودخلت غرفة النوم الاحتياطية وهي ايضا تحوي سرير مزدوج وتسريحة ودولاب ملابس كنا نخصصها للضيوف في الحالات العادية . تاركا غرفة النوم الرئيسية وهي اكثر تجهيزا بالاضاءة والاكسسوارات الاخرى وغير ذلك ، لطارق وسمية وذلك من باب أدب الضيافة ولاعطي لسمية المجال باستضافة طارق بطريقة تليق بكسها المشتعل وزبره الثائر .فهي تعرف خفايا الغرفة وجنباتها جيدا . فكم وكم نكتها فيها ، أغلقت الباب خلفي ، سمعت بعدها الباب المجاور يغلق ...
كانت حرارتنا الجنسية نحن الثلاثة مرتفعة بطريقة مجنونة ، فما أن ارتميت على السرير على ظهري وزبي معلن عن نفسه كعمود من لهب حتى جاءت لينا ودلال. دلال عن يميني تاكل شفتي وتمسح صدري بحركات متتابعة بعجلة ظاهرة ضاغطة بقوة على شعرات صدري لتدل على قوة شبقها ولينا توجهت الى زبري تمصه وتلحسه بكل عنف واشتهاء واضح ، كنت افعص بطيز دلال لانها الاقرب ليدي وبدأت الآهات ترتفع والحركات تزداد تسارعا وتبديل المواقع يسير بوتيرته العادية . ما سرني هو ذلك الانسجام الواضح وتبادل الادوار الذي كانت تقومان به بالتناوب على كل شيء . وانا كالملك شهريار يتلذذ بتلك الاجساد المرمرية من يميني ومن شمالي ،من فوقي ومن تحتي .. ومن طرفي لم اقصر مع ما تطوله يداي او شفتاي او لساني او حتى اسناني . افعص بز هذه واقرص حلمة تلك اهرس طيز هذه وادخل اصبعا او اكثر بكس تلك ، اعتلي لينا فتمسك دلال بزبري تمصة . انتقل الى دلال لافعص بزازها وارضع من حلماتها فتمسك لينا بزبري تاكله اكلا ، احتدمت المعركة واشتد الهياج فاتفقن بلا كلام على زبري هذه تضع خصيتي في فمها تشفط بها رافعة زبي موجهة رأسه لاعلى بينما الاخرى تضعه في فمها تضغط طربوشه المنتفخ بين شفتيها ، فكانت الفرصة متاحة لي لالتهم كس احداهن بين شفتي حتى اجعله يترنح وينزف الما ومتعة وشبقا واثارة وعسلا تحت رحمة لساني الذي بدأ يجوب ثناياه صعودا وهبوطا بين شفريها بينما اصابعي تبعبص كس الاخرى ، تقرص بظرها بين سبابتي وابهامي . اعض بظر الاولى بين اسناني دون ايلامها بينما اضع اصبعين في كس الاخرى انيكها بهما . حاولت التبديل بينهما متنقلا براسي وفمي بين هنا وهناك تاركا المجال ليدي الاثنتين للعمل بكل جد واجتهاد فهاتين الانثيين يحتاجان الى الكثير ، عطشهما للنيك وجوع اكساسهما للزبر تعبر عنه حركاتهما المحمومة . و آهاتهما المرتفعة بوتيرة متصاعدة ووحوحاتهما الطويلة والقصيرة . الظاهرة والمكتومة .وفوق كل هذا وذاك هذين الينبوعين المتدفقين فيما بين فخذيهما . شربت من شهدهما الكثير الكثير . جاءت رعشاتهما مرات ومرات وانا ما زلت اضع عصارة خبرتي وعلمي في طب الاكساس ودواءها في مداعباتي لاكساسهن . وبينما كنت الحس بكس دلال بينما اصابعي تعبث بكس لينا سمحت لاصبعي الوسطى بمداعبة فتحة طيز لينا في اختبار اولي لجاهزية طيزها للافتتاح ، فانتفضت ولكنها تحت وطأة شبقها عادت لوضعها فسمحت لاصبعي في التوغل الى الداخل ، فقالت : بلاش يا حبيبي !! بلاش يا اسامة ،،فقلت لها : اهدي انتي بس واتمتعي ! ومالكيش دعوة سلميلي نفسك وسيبي الباقي علي امتعك وابسطك !! سكتت لينا ولكن دلال لم تسكت . فقالت : مالكوا يا شىراميط !! بدي اعرف اتمتع بالزب هذا ، الي تسعة اشهر ما شفت زب !! غير اليوم بعدين سيبيه خلي يكمل لحس بكسي والا غيرانة يا اختي ؟؟ ليش هو اسامة فاضي يحكي هلا ؟؟ خليه يشتغل بس من غير حكي . فعدت الحسها بقوة عاضا زمبورها بين اسناني بشيء بسيط من القسوة ، فقالت أيييييييي يابيييييي منك يا اسامة . على مهلك على كسي . شوي شوي حبيبي . فقلت لها مصي وانتي ساكته خليني اعرف اوسع طيز القحبة هاي !! فقالت اممممممممممم عشان هيك بتصيح القحبة ؟؟ ما ترد عليها اعمل ياللي بدك ياه ،، كنت الحس كس دلال فانتقلت لالحس كس لينا وما زالت اصابعي تعبث بطيزها حتى أدخلت اصبعين في جوفها ساعد على دخولهما كمية ما سال منها من افرازات لزجة وملينة ولعابي الذي كنت اضعه عليها كلما ارتفعت بلحسها حتى فتحتها التي بدت انها تتجاوب بشكل جيد . نمت على ظهري واضعا كس لينا فوق فمي وتحت رحمة لساني وأسناني بينما اعتلتني دلال في وضع الفارسة لتمسك زبي وتغرسه في جوف كسها المشتعل حرارة الغارق بافرازاته وبدأت بالقفز فوقه وهي تصيح . ياااااي شو زاكي زبرك يا اسامة !! زبرك بجنن من جد من جد بيجنن !! ياي ما اطيب طربوشه لما يدخل بالكس ،، أححححخخخ اححححووووو نار نار نار يا حبيبي نار ،زبك نار نيكك نار ، دلال تنيك نفسها ولينا تجاوبها بوحوحات وصيحات الم ومتعة لا تقل عنها ارتفاعا . فاصابعي ما زالت تكتوي بحرارة طيزها التي كلما اتسعت ازدادت اشتعالا . دلال وبينما هي على زبي ارادت أن تشغلني بشيء آخر فامسكت يدي الاثنتين ووجهتها باتجاه صدرها الذي يتأرجح واصبحت هي من تبعبص لينا بطيزها بينما لساني ما زال يلحسها . انه وضع كارثي ، انها الاشتراكية بمعناها السكسي عندما يشارك الكل بامتاع الكل . ازحت دلال من على زبي وسدحت لينا على السرير في الوضع العادي ، فرشت كسها برأس زبي الذي صار اكثر تورما بعد جولة دلال معه قبل لحظات فيبدو انه شرب من عصارتها حتى انتفخت رأسة وارتوت عروقه . بدأت لينا باسطوانة الرجاء أن اجعله داخلها بسرعة وانا ممسكا به اضغط به على بظرها وما بين شفريها حتى لكأنها اغمي عليها فدحشته في جوف كسها بعنف وسرعة فارتطمت الخصيتان بفتحة طيزها وضربتني بيدها على صدري غاضبة وهي تقول انت مجرم ، سفاح ، قاتل الاكساس . افففففففففف منك شقيتني شق . شوي شوي بالراحة على كسكوسي . كسي ما بتحمل شقاوة زبك .. حبيبي يا اسامة مش انا بنت خالتك ،،!! وحبيبتك ، وكسي حبيب زبك !! ارحم كسكوسي . احححححححح شو ساخن زبك ، بحرق ، وشرف كسي انه بحرق ،، كانت دلال حينها تاكل ببزاز لينا بشراهة ملفتة وهي تقول عشان تنبسطي يا شرموطة . ما بدك طارق ينيكني . حتى اجا اسامة يشق كسك . انبسطتي يا قحبة ؟؟! خليكي هيك ذوقي طعم النيك الصحيح وابقي بطلي عنه ؟؟ ولينا مش هبطل مش هببببببطل عاوزة اتناك كل يوم كل ساعة ،انا شرموطة انا قحبة بس خليه يطلع زبه . فاخرجته من كسها فقالت مين قالك تطلعة من كسي بقول لك رجعه بسرعة بسرعة .. ضحكت دلال وقالت ما انتي طلبتي فقالت انا كذابة كذابة بضحك معكوا لا تصدقوني نيكني أقوى يا روحي . عدت لنيكها بقوة اكبر وبسرعة وعنف ساعدني على تمكني منها فهذا الوضع هو الافضل للنيك العنيف لارتكاز الركبتين على السرير مما يسهل حركة الزب ويعطي للرجل مجالا اوسع للعنف والقوة . حتى بدأ العرق يغمر جسدها وجسدي معها . تركت لينا وامسكت دلال بالوضع الفرنسي ادكها من الخلف ولينا تمسك بزبي بين لحظة واخرى تمصه ثم تعيده بيدها في كس دلال ، استمر هذا الوضع لدقائق حتى قالت لينا بدي مثلها بدي مثلها. شيل زبك من كسها واعطيني اياه بكسي من وراء .. ثم سجدت بجانبها فاتحة فلقتي طيزها مفلقسة كسها وطيزها أمامي فقلت لها طيب يا شرموطة خذيه في كسك يا قحبة اهو بكسك يا لينا ثم وضعته بباب كسها من الخلف ودفعته بكل قوة وانا اشد بها تجاهي من خصرها حتى كادت البيضتان أن يلحقانه فصاحت توحوح احححححححح هو هيك !! ايييئييوووه منك انتا ما بتعرف الرحمة طيب خليك رومانسي مرة واحدة بس والا بس مع دلال بتصير ناعم ورومانسي .. اييوووووه من زبرك وحلاوة طعمه ، ثم بدأت انتقل بينهما واطعن دلال الاخرى بكل قوة حتى اصبحتا تصيحان مع بعضهما فما عدت اميز اصواتهما . كانت دلال ولينا قد سكبتا الكثير من سائل اكساسهما و رعشاتهما الكبرى والصغرى والمتوسطة تتوالى لمرات لم اعرف عددها . حتى اصبحت لا استطيع الانتظار اكثر من ذلك وبدأ لبن زبري يتسرب من الخصيتين يريد الخروج الى اي مكان ليخلص بيضتاي من احتقانهما فقلت لهما فين عاوزين اجيب اللبن فقالت دلال عاوزة اذوق طعمه . فقلبتهما ليناما على ظهريهما متلاصقتين وافرغت محتوياتي على البزاز الأربعة المكومة كاربعة هضاب شامخة امام زبري حتى وصلت بعض الرشقات الى وجهيهما وتمددت بجانبها لاهثا وهما يلحوسان صدور بعضهما بحثا عن قطرة مني هنا او هناك حتى استدارت دلال لتنام بجانبي من الجهة الاخرى واضعة يدي على كسها . فوضعت يدي الاخرى على كس لينا واستمرينا نلهث نحن الثلاثة ....
ساعة الحائط تشير الى الثانية والنصف . مضت ربع ساعة منذ قذفت لهيب زبي على صدورهم وبزازهن و وجوههن . ما زالت دلال تلعق شفتيها وتلهث .اما لينا فكانها اخذتها الغفوة او انها تتصنع ذلك . مدت دلال يدها باتجاه زبرى فوجدته بحالة شبه انتصاب ، وما أن بدأت رؤوس اصابعها تداعب فرطوشة رأسه حتى نهض منتصبا انتصابه كاملا فقالت :
دلال : هو مش ناوي يهدأ الليلة ؟؟
انا : مش قبل ما يصبح على طيزك .
فما كان من لينا الا أن إمتدت يدها اليه هي الاخرى فتلاقت يديهما عليه .
انا : مش عاوزين تذوقوا طعم اكساسكم من على زبي ؟؟
لينا : ايوة عاوزة بس سيبك من طيزي يا اسامة انا عمري ما اتنكت فيها .
أنا : مهو هذا هو المهم يعني انا من سوف انال شرف افتتاحها .
لينا : بس يقولوا انه بيوجع .
انا : سيبك من اللي بقولوه وخليكي معي . حمتعك متعة عمرك ما حتلاقي الذ منها . حتى اسألي دلال ؟. صح يا دلال ؟
دلال وهي تهوي تلحس زبري: هو الطعم اللي في تمي هذا طعم كسي واللا كسها .
لينا : سيبك من الطعم هالوقت وخلينا بالطيز ونياكتها انا خايفة يا دلولة . احكيله بلكي يرد عليكي
دلال : لا مش هحكيله ولا وانتي يا روحي جربي وانتي تشوفي يا حبيبتي ، واللا عاوزة الخبرة ببلاش ؟؟
لينا : يووووووه منكوا انتوا حتجننوني الليلة .
دلال : يا اختي نيك الطيز لما بكون النييك حريف مثل ابن خالتك بكون حاجة معتبرة وفاخرة وهو احلى شيء في النيك . اما اذا النييك غشيم ومالوش خبرة بصير مشكلة . انا بنصحك تجربي وانا واسامة هنساعدك ونسهللك الموضوع . مو علشان زبره يسلم على طيزي لازم اعمل هيك والا شو رأيك يا اسامة
انا : اذا صار اللي في بالي حرويلك طيزك وطيزها ، اصل انا صاحي للصبح وما زال زبري واقف مش عاوز حد منكوا يفكر بالنوم .
دلال : انا معاك للصبح يا روح خالتك وهتعبلك زبك هذا الذي شايف حاله علينا
عادت دلال تلحوس زبي باستمتاع مع تحريك شفتيها كلما ابعدتهما عنه تعبيرا عن لذة مذاقه الذي اعجبها اكثر بعد أن تشبع بماء الكس الذي امتصته مساماته من كليهما بينما لينا كانت مشغولة بموضوع طيزها فقلت لها قومي حبيبتي لينا هاتي علبة الزيت اللي في رف الدولاب الوسطاني وتعالي وابقي اعطيها لدلال خليها ا
تطريلك طيزك ،، لينا : يعني لازم ، انا : قومي هاتيها بس متوجعيش رأسي احسن ما انيكك من غير زيت . قومي بسرعة ..
ضحكت دلال وما زالت تلاعب زبري حتى جاءت لينا بالزيت فقلت لدلال . اظن انك عارفة شغلك يا دلولة . عاوزها طريه مثل الزبدة مش عاوز اوجع لينا بعدين خالتي تخاصمني وابقي خلي لطيزك حصة صغيرة من الزيت واللا تتناكي عالناشف ؟؟ ..
بالمناسبة : في فترة هدوءنا النسبي وخلال الربع ساعة الماضية كانت اصوات سمية زوجتي تخترق الجدار الفاصل بين الغرفتين دالة على انسجامها التام مع طارق وان الاوضاع لديهم تسير سيرا حسنا( موضوع ما جرى بين سمية وطارق ساسرده لكم لاحقا ) واظن أن أصواتنا عندهم هي ايضا بالبث على الهواء مباشرة بالصوت بلا صورة ،،،
نمت على ظهري في عرض السرير وطلبت من لينا مص زبري وهي فوقي تاركة لي كسها لالحسه لها . ثم جاءت دلال من خلفها لتبدأ مهمتها بتجهيز طيزها للغزوة المقبلة بينما كنت انا الحس كسها بمزاج عالي كانت دلال تضع كسها بمتناول يدي بينما يديها مشغولتان بالعبث بطيز لينا التي اصبحت مغمورة بالزيت حتى بدأ الزيت يسيل باتجاه شفري كسها الذي ما زلت الحوس به. اصابعي تغزو كس دلال التي بدأت ترفع رجليها حتى وصل اصبعي لطيزها فغرزته فيها بلطف وبطء فاصدرت آهتها الاولى والتي تلاحقت بعدها الآهات ، لينا ما زالت تنهج وكأنها في سباق مع الزمن لتأخذ من زبي اكثر ما تستطيع . وضعت اصبعين بطيز دلال فدخلا بسهولة ولكن بآهات اعلى ووحوحات اكثر ، لا ادري ما تفعل دلال للينا ولكن ارتفاع صوتها دلني انها بدأت الاستمتاع بالعبث بطيزها . أدخلت اصبعا ثالثا بطيز دلال فصاحت أيييييييي اصابعك كبار ،،طريهم بالزيت . مددت يدي فوضعت فيها دلال كمية من الزيت التي ارسلتها فورا لتغمر طيزها وابلل اصابعي منه ثم عدت لإدخال الاصابع الثلاث . فقالت اهه هيك ازبط ، نيكني باصابعك لكن شوي شوي . بدأت بالادخال والاخراج بلطف مع فتح اصابعي عن بعضهم رويدا رويدا ، أن طيز دلال جاهزة . انها خبيرة ومجربة . ولكن ما هالني هو سخونة طيزها . انها كالجمر تكوي اصابعي . المهم في هذه الجزئية أن الانزلاق السهل لأصابعي كان ممتعا لي ولها .
دلال: آه منك يا قحبة تعبتيني . لكن عاوزة الحق والصحيح ،،، طيزك حلوة وكبيرة ، اول مرة الاحظ ، طيزك بتجنن ، تعالا يا اسامة جرب ادفس زبرك فيها
لينا : زبره مين يا شرموطة مهي فرطوشة زبة اسمك من ذراعي ، شلون بده يدخلها بطيزي
دلال : تعال يا اسامة ما تسمعش كلامها
استدرت لاستند الى ركبي خلف لينا ، أمسكت زبي بيدي وفرشته بكسها وصولا لطيزها
أففففف حلو كتير . خليك هيك . وضعته في باب طيزها ودفعته قليلا
أخخخخخخخ بوجع افف منك . اعدته للخلف ومررته ما بين شفريها صعودا الى أن عاد الى باب فتحتها الخلفية فدفعته بقوة اكبر
أخخخخخخخ اخخخخ منك مش هيك .
ذهبت دلال لتلتهم شفتي اختها وتقبلا بعضهما . فقلت للينا العبي بزمبورك حترتاحي واعصابك ترتخي ، بصير الشغل اسهل الك ، ففعلت
كان زبي ما زال على فتحتهاوخاتمها يحيط بالجزء المدبب من رأسه لسنتمتر واحد فقط . أمسكت خصرها بكلتا يدي ودفعت زبي بقوة فاخترقت فرطوشته خاتمها بكامل حجمها واستقر ذلك الجزء في لهيب طيزها ، حاولت الاندفاع اماما فلم تستطع . قلت لها اثبتي واسترخي والعبي ببظرك . ما زالت دلال تقبلها وتفعص بزازها وترضع حلمتيها بلطف ( ساعدتها كثيرا دلال ) بدأت طيزها تتحرك فدفعت زبي فدخل لمسافة اضافية . بدأت اعيده دون اخراج رأسه ثم ادفعه ليتوغل اكثر واكثر . ما زالت تلعب ببظرها وما زالت دلال تقوم بواجبها خير قيام . ضربت خصيتاي بشفريها فلامستهما باصبعها الذي يلاعب بظرها فقالت ما هذا ؟؟ فقلت لها خصواتي . فقالت : هما وصلوا لهون ؟؟ فقلت لها : لكان ما صار زبي كله بطيزك يا روح زب ابن خالتك
بدأت ادكها بشكل اسرع ، زال الألم ، حضرت المتعة . ازاحت يدها عن بظرها وطردت دلال قائلة : ابعدي عني مش محتاجيتلك ، خليني اتمتع بالزب اللي جواتي هلا . طعمة احلا من كلشي بالدنيا .. ضحكت دلال وقالت ، طيب يا قحبة ما يثمر معك المعروف . هاي جزاتي لاني ساعدتك ؟؟ شد عليها يا اسامة ! بدي اياها تصيح وما تستريح . سرعت من وتيرة دكي لطيزها اصبحت تصيح ، تستغيث . على مهلك مو هيك ، انا غلطانة ، انا شرموطة وستين شرموطة بس ارحمني ، ادكها اسرع واسرع . اخرجت زبري بالكامل واعدته بسرعة وقوة . حاولت الهرب ، انا ممسك بخصرها ولن تستطيع . بدأت تدفعني للخلف فتوغل زبي اكثر وكان وقعه عليها اكثر شدة . دلال تضحك وتهرش بكسها . اشرت لها أن تقترب لاقبلها فالتهمت شفتيها وهي ما زالت تهرش بكسها بكل عنف .. اصبحت انيك لينا ببطء فتنفست الصعداء وبدأت سيمفونية وحوحات المتعة الخاصة بها . لقد تحولت لينا الى محترفة في الإثارة . طيزها تذهلني بسخونتها وضيقها. ضربتها على فلقتيها بكفي فقالت اخخخخ منك . انت مجرم . هعضك من زبك بس لما اشوفه .. رح آكله اكل اكل فاهم بدي اكل زبك ،حاضر حبيبتي كليه بطيزك اهوه اهوه ودفعته بقوة . خلاااااااص خلاااص مش عاوزة آكله عايزة ابلغه بلع ، اهو يا روحي ابلعيه . اخرجته من طيزها ودفعته في كسها فصاحت ،ياباااااااي منك ومن عمايلك . شعرت بان لينا تعبت قليلا اخرجته منها وطلبت من دلال أن تأخذ مكانها وبنفس الوضع ففعلت بكل خبرة . وضعت زبي في باب طيزها فوجدتها جاهزة دفعته بقوة متوسطة فدخلت كامل المقدمة . أخخخخخخخ بوجع يا اساااااامة منيح منها لينا اللي استحملته . راس زبك خطيرة على اي طيز . ما عليش حبيبتي شوي وبروح الوجع . مرت دقيقة واحدة فقط . كانت دلال تهز بطيزها علامة البدء بالسباق . دفعت زبي بعنف فاستقر بكامل طوله في جوف طيزها . يااااااااي منك ومن اسلوبك في النيك . انتا لازم تفاجئني يعني ؟؟ طبعا يا روحي هيك الز واللا لا ؟؟ اعدته واخرجته كاملا ، فرشت كسها به ثم جعلته يخترق طيزها كصاروخ . افففففففففف شو هيدا يا روحي . ارحموا من في الارض .. جبت ظهري بهالحركة ، لزيزة ما هيك يا روحي يووووووووه بستحي . شو لزيزة ما لزيزة . لك انتا كلك لذيذ . نيكني شوي شوي برومانسية اسامة انا بحب نيك الطيز بهالطريقة ! ممكن ؟ طبعا ممكن مش انتي بنت خالتي ولازم اريحك ؟
بدأت ارهز بطيز دلال بكل رقة . بينما لينا اقتربت مني لاقبلها واعبث احيانا ببزازها حتى لا تخرج عن الموضوع بينما كانت هي تتألم من طيزها وتقول دمرتلي طيزي يا اسامة . رح خللي طارق يزعل منك . وينيكلك سمية من طيزها مثل ما عملت معي فقلت لها سمية اكيد صارت ماكليته بطيزها . خليها تتهنى اصل انا بحبلها كل زبر يعجبها وزبر طارق عجبها . لكن زبرك اطعم من زبره . ولو حبيبتي التغيير حلو
بدأت لينا تهرش بطيزها بينما دلال تتغنج تحت زبي بطريقة المحترفات مع تلك الآهات الهادئة المثيرة حد الثمالة فقالت لينا يعني تنيكني بقسوة وتنيكها برومانسية هو هذا العدل اللي حكيت عنه ؟؟ فقلت لها علشان انتي اول مرة حبيتك تدخلي الموضوع من اوسع ابوابه . فقالت اوسع الابواب هو باب طيزي هلا . شو اعمل فيه يا فالح . فقلت لها لا ولا شي هلا بس اروي دلال من حليب زبي برجع بسكرلك الباب الواسع اللي بتحكي عنه .
يبدو أن دلال قد رمت حممها على هذا الوضع كثيرا ، هكذا يقول صوتها الذي شارف على الاختفاء فاحببت أن احركها فبدأت ارهزها بقوة وعنف فبدأت تصيح وتوحوح حتى طلبت منها الاستعداد لاستقبال مياه الري المخصصة لطيزها فارتفع صوتها وتقوس ظهرها قبل أن يبدأ زبي بقذف حممه بداخل طيزها العطشى وليخرج بعد ذلك وقد ازداد حرارة وتوهجا فهاجمته لينا تمصمص ما علق على راسه واجنابه من منيي الحار قبل أن يبرد لتتذوق لينا منيي وعصارة طيز اختها دلال بكل شبق وتلذذ وبكل شرمطة ما كنت لاتوقعها من لينا التي نكتها في العيادة للمرة الأولى على استحياء . والتي كانت ستتطلق من زوجها لمجرد خيانته لها مع اختها لمرة واحدة . وما زاد قحبنتها وشرمطتها في نظري عندما قالت . طيزي عطشانه وبابها مفتوح على وسعه ما بدك تسكرلي عالباب اللي فتحته ،؟؟ مؤقتا على الاقل ؟؟ فقلت لها اي باب مفتوح عاوز تسكير انا جاهز اسكره . ظلك مصي بزوبري حتى اشوفلك وضع طيزك شلون صار ،،
كررت نيك لينا من كسها وطيزها ، ولم تقبل دلال بان تقعد متفرجة بل انها شاركت بتلك الفعاليات بحيوية ونشاط لا يخلو من العهر . وقد كانت تسليتها الرئيسية في المزاح مع لينا حول طيزها التي باتت مفشوخة كونها تنتاك من طيزها للمرة الاولى . مارست معهما كل انواع المجون والانحراف . دخلنا الرذيلة سويا من اوسع ابوابها . وتحولت الاختان الى ماكنات متحركة للإثارة ومجون الجنس . اكتشفت بعد تلك الليلة أن بنات خالتي يملكن شبقا انثويا تفوق على شبق سمية زوجتي وان الموضوع ليس الا ظروف تختلف بين امرأة واخرى ولو تشابهت الظروف لكانت كل النساء شبقات لا يشبعن من الزب ، شرموطات لا يفرقن بين زب وآخر ، الا بالحجم والشكل والطعم . فزب العشيق اطعم واطيب من زب الزوج في اغلب الحالات . نكت لينا بطيزها مرة أخرى ولكن بلطف برومانسية اكثر من سابقتها ، وقذفت لبني فيها حتى ارتوت طيزها وخرج فائض حاجتها لتلتقفه اختها تتذوقه وتبلعه في جوفها العطشان . انتهينا من معركتنا هذه الليلة في الرابعة فجرا . وقد تاكد لي أن سمية وطارق قد انتهوا قبلنا بكثير ولكن لا اعلم متى ؟؟ فهدوء وسكينة غرفتهم تدل على انهم يغطون في نوم عميق .. اما دلال ولينا فقد كانتا ممتنتين لهذه التجربة الجديدة ولكن آثار التعب والارهاق بادية عليهما وعلي ايضا . سألتهم ان كن يردن الاستحمام قبل النوم فاجبن بأنهن يرغبن بالنوم فورا . حيث قالت دلال أن طعنات زبك كانها حقنة تخدير لا استطيع فعل شيء بعدها الا النوم اما لينا فقالت أن طيزها مدمرة وأنها تحتاج النوم لعلها تصحو فتجدها افضل حالا . فقلت لهن اذا نوما هنيئا ولكن افسحن لي مجال بينكن حتى اخذ شور ساخن واعود للنوم بين هذين الجسدين الرهيبين . أخذت حمامي سريعا وعدت لبست كلسونا قطنيا فقط ووجدت لينا تنام على بطنها رافعة البيبي دول عن طيزها لتتهوى بينما دلال تنام على ظهرها وقد انحسر بيبي دولها عن كسها . فكرت للحظة في غزوة جديدة فزبي بدأ بالتحرك القهري الا انني قررت أخيرا أن اخلد الى النوم .
انتهت هذه الحلقة هنا ولكن القصة لم تنتهي . فما زال هناك يوم آخر لهذه النزهة السكسية وما زلنا لا نعلم شيئا مما جرى مع سمية وطارق فاسمحوا لي أن اتوقف مؤقتا هنا مع الوعد بان نحدثكم عما جرى مع سمية وطارق على لسان سمية . وبالاضافة الى ما جرى في اليوم التالي واكثر . كل ذلك في الحلقة القادمة
انتظروني
محبكم : شوفوني
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــ
الدكتور طارق وزوجته لينا واختها دلال
الجزء السادس
في هذه الحلقة اسمحولي أن أبدأ معكم بمقدمة قبل الدخول في بقية الاحداث التي تملؤها الإثارة الجنسية الشديدة ، حيث أن هذا الجزء يختلف عن الذي سبقه بانه ونزولا عند رغبة البعض من الاعضاء الذين كتبوا لي على الخاص ، فقد تجنبت اللقاءات الجنسية الجماعية وركزت على اللقاءات الجنسية الثنائية coupls مع اضفاء الصفات او الاجواء الرومانسية على هذه اللقاءات حيث أن وصف هذه الاجواء تعطي المزيد من الاثارة و مضاعفة امكانية تحريك المشاعر واثارة الرغبات الجنسية ، والشيء الآخر انكم ستجدون في هذا الجزء وصفا للمشاعر الأنثوية عند الممارسة وعلى لسان الأنثى نفسها وبطريقة مثيرة ولذيذة اعتقد انها سترتقي بمشاعركم الجنسية عاليا حتى انني أخشى عليكم من اتيان شهوتكم بملابسكم فاحذروا ذلك . لذلك انصحكم عزيزاتي والقارئات واعزائي القراء ، ابتداءا تجهيز أنفسكم لقذف شهواتكم وبالنسبة للبنات والصبايا والسيدات الشبقات انصحهن بلبس الملابس الخفيفة ولتضع كل واحدة يدها بالقرب من كسها استعدادا لاعطائه حقه من العبث ولا تنسي بظرك فانه سيسخن ويبرز مناديا من يطفيء ناره ، ..والآن الى بقية القصة ، :
لا أدري كم من الوقت نمت ، ولكنني صحوت على يد تداعب جبيني وصدري ، تتحسس شعر صدري بلباقة ولطف ، اصحى يا حبيبي بكفيك نوم ، الوقت تأخر كثير ... صحوت واذا هي زوجتي سمية . صباح الخير حبيبتي ،،اي صباح الخير هذا قول مساء الخير الوقت بعد الظهر !! يااااااه الظاهر انه انا نمت كثير ، ماعليش حبيبي مهو من عمايلك امبارح ! واللا ناسي حالك .. الظاهر المزتين اللي ناموا معاك كانوا سخنين وتعبولك بتاعك ،، اممممممممممم امبارح يااااااه على الليلة الماضية وحلاوتها ، بنات خالتي طلعوا مزز من الآخر ، متعوني كثير هكذا قلت حتى استفزها ،،
سمية : طب قوم قوم غسل وجهك وخذلك شاور . حتى تتنشط النزهة لسا ما خلصت . مدت يدها الى زبي من فوق الكلسون ، تلمسته برفق واكملت . كثير منيح بعده مطرحه ما حدا ماخذه ههههه قوم قوم
انا : اهدي يا سمية خليني اعرف اصحصح !! . هما الجماعة وينهم ؟؟
سمية : افطرنا فطور عالماشي وشربوا الشاي ونزلوا يتمشوا في المزرعة
انا : طب ليه ما صحيتونيش ؟ كنت افطرت معاكوا
سمية : معليش حبيبي لقيناك نايم مثل القتيل قلنا خليه يرتاح ، واذا عالفطور بعد ما تاخذ الشاور تلاقيه جاهز هنا في غرفة النوم , مش عاوزك تتعب نفسك ، المهم صحتك .
قمت متثاقلا ، تثاءبت خلصت عضلاتي من سكونها لطويل ،اخذت طريقي للحمام ، أخذت الشاور سريعا ، وخرجت الف المنشفة حول وسطي . واذا سمية تنتظرني في غرفة النوم وقد حضرت افطارا مستعجلا ( زيتون ولبنة وجبنة مع الشاي ) طلبت منها احضار ملابسي الرياضية من الغرفة الاخرى . فقالت : افطر وانتا هيك هلا وبعد ما تفطر بتلبس . فقلت لها مش منيح لا ييجي حد من الجماعة علينا وانا بالفوطة ،فقالت : الجماعة مبسوطين في المزرعة وما حدا هييجي اطممن .
جلست اتناول الفطور وكان الحوار التالي اثناء الاكل ؛
انا : اللا قوليلي ، كيف ليلتك امبارح . بدك تكوني انبسطتي ؟؟
سمية : ياااه يا اسامة ، انتا رائع ، وصاحبك طلع داهية . اكيد انبسطت كثييير كثير مع طارق . هذا طلع حية من تحت تبن ، طلع محترف
انا : كثير منيح ، طمنتيني عليكي
سمية : وانتا يا روحي ؟ بنات خالتك بقولوا انهم ......
انا : انهم شو؟ اذا كل واحدة فيهم اكلت زبرين واحد بكسها والثاني بطيزها
سمية : يوووه يا حبة عيني تلاقيهم تعبوك عالآخر
انا : لا اول ولا آخر ، لولا هما طلبوا يناموا من التعب كنت بعدني بنيك فيهم !!
سمية : هو انتا جاي تقول لي ؟ ما انا عارفتك ، وهو مين يعرفك مثلي ؟ لكن الصحيح الصحيح هما ما قالوش غير انهم استمتعوا وانبسطوا كثير معاك بشكل عمرهم ما شافوا شيء مثله ، لكن لينا يا حرام بتمشي مفرشخة رجليها تقول طالعة من غرفة الولادة هههههههه
انا ؛ ما علينا ، سيبك منهم وخليكي بحالك . عاوزك تحكيلي اللي عملتوه انتي وطارق بالتفصيل .
كنت حينها قد أكملت فطوري . فحملت سمية طبق الطعام واستدارت لتعيدها للمطبخ . كانت سمية حينها تلبس بجامة خفيفة وضيقة جدا بنصف كم وفتحة صدر متوسطة لا تظهر اكثر من بداية الوادي الفاصل بين بزازها ولكن ولكون البجامة خفيفة وضيقة ولاتلبس معها شيئا ولا حتى سوتيان فقد بدت حلماتها الكبيرة المتحجرة من فوق البيجاما . وعندما ادبرت بدت طيزها ترتج وهي تمشي بغنج مقصود وتحرك رجليها بطريقة ملتوية لتظهر مفاتن طيزها . فقلت لها ما تنسيش تجيبيلي معك ملابسي
فقالت بدلع : هجيبهم . لكن انتا عاوزهم ليه ؟؟ . مش انتا عاوزني احكيلك عن اللي عملناه انا وطارق . ؟ هحكيلك لكن بشرط انتا كمان لازم تحكيلي كيف قدرت تفتح طيز بنت خالتك لينا . روح شوفها المسكينة ما بتمشي الا على جنب وبتتفاحج مفاحجة ( تتفاحج كلمة تعني المشي مبتعد الرجلين عن بعضهم بسبب الم او اي شيء آخر )
انا ما قلتلك سيبك منهم وخليكي في حالك
سمية من باب الغرفة : طب استناني لحظة انا راجعتلك . ذهبت سمية ارسلت الطعام للمطبخ ، ثم خرجت الى التراس الخارجي يبدو انها تريد ان تنتظر بقية الشلة الموجودين في المزرعة وتطمئن على سير الامور معهم ،ثم عادت لتمر من باب الغرفة وهي تقول : الجماعة مبسوطين عالآخر بين الشجر . شكلهم مرتاحين جدا ، اصل فعلا الجو لطيف برا ، . ثم قالت استناني شوي اجيبلك ملابسك
عادت بعد دقائق قليلة وقد احضرت ملابسي ، ولكن شيطان الجنس الساكن في عقلها دلها على طريقة جهنمية .لا لا انه ليس الشيطان ، فهي من ترشد الشيطان لافاعيله الخبيثة . حضرت تلك الملعونة وقد خلعت ملابسها واستبدلتها بملابسي الرياضية التي طلبتها منها، الشورت لا يتسع لطيزها فحشرتها به غصبا والتي شيرت يضيق ذرعا بصدرها الناهد والحلمات اصبحت اكثر بروزا ،،فقلت لها هو انتي لابساهم ليه ؟
فقالت أنا حرة البس اللي انا عاوزة ، مش انتا زوجي وشريك حياتي ؟ هي جت لعند ملابسك ما انا مشاركتك بكل شيء !! جلست بجانبي مادة يدها من تحت الفوطة باتجاه زبي وما أن وصلته برؤوس اصابعها حتى قالت : شوف يا سيدي نحنا دخلنا الغرفة انا وطارق وعينك ما تشوف الا النور ....
تصوروا المشهد ( اسامة جالس لا تستره الا منشفة ملفوفة حول وسطه ويدي سمية تعبث بزبه وبطريقتها الخبيثة وبملابسها الرجالية المثيرة ، وباحترافيتها المعروفة في اثارة شريك فراشها ، وتريد أن تحدثه عن ليلتها الماجنة مع صديقه الدكتور طارق ) تقول سمية :
دخلنا الغرفة وطارق يسبقني وما أن دخلت انا حتى اغلقت الباب خلفي بالمفتاح مثل ما اتفقنا ، وعينك ما تشوف الا النور ، واذ بطارق يحضنني من الخلف ثم حملني ووضعني على السرير ، كان يهاجم جسدي بطريقة همجية ، حتى قلت له هو انتا دكتور واللا قطاع طرق ؟؟ فقال أنا اقطع كل حاجة ، اقطع كلوتات ، اقطع بزاز ،اقطع اكساس . اقطع طياز ، اما طرق ماليش فيها !!يخرب بيت جسمك ، عاوز اقطعه ، آكله ، اعجنه بايديه ،، كان يتكلم ويداه تفعل فعلها بجسدي فعلا يفعص بزازي ثم ينتقل سريعا لطيزي يكمش فلقتيها بقوة ويتأفف ويصدر اصواتا لم افهم منها شيئا الا ان شهوته في قمتها وانفعاله هستيري مجنون بسبب قوة الاثارة التي لحقت به . يده تقرص حلمتي بكل قوة بينما اليد الاخرى تمسك بكسي بكامله تعجنه عجنا كأنه يريد تفتيته اربا اربا ، حتى وصلت به الحال أن بدأ بتقطيع البيبي دول باسنانه بهيئة المنتقم رغم انه لا يحجب عنه شيئا من جسدي ، وعندما سألته قال اصله قاهرني وغايظني من وقت ما شفتك فيه ، فما كان مني الا أن تخلصت من البيبي دول ورميته بعيدا . كان المسكين مشتعلا بطريقة اذهلتني وافقدتني صوابي انا الاخرى ، صحيح انني شعرت حينها بقوة جبروت جسدي وماذا فعله بهذا المسكين وهذا ما زاد اثارتي وثقتي بنفسي وبهذا الجسد الذي طالما استخدمته لاثارتك انت ولم اكن ادرك مفعوله على غيرك الا أن طارق افهمني انني باستخدام هذه الإمكانات يمكن لي ان احرك الجبال الراسيات ، ومع ذلك فقد كنت اريده ان يهدأ قليلا ليفسح لي المجال للتحكم بزمام الامور وامتع نفسي معه واجعله يتمتع الى اقصى الدرجات . فطلبت منه بالحاح أن يهدأ قليلا . ثم حاولت تخليص نفسي من براثنه وقمت واقفة بجانب السرير وطلبت منه أن ينتظر قليلا . فقال : انتي جننتيني ، هوستيني ، لحستي عقلي ! فقلت له انا لحستلك عقلك ابقى انتا الحسلي كسي وخذ بثارك !! فتحت الدولاب وتناولت شمعتين ، اشعلتهما . اطفأت انوار الغرفة ، وشغلت الانوار الحمراء الخافتة . فظهرت على طارق بوادر الهدوء فأجواء الغرفة التي اصبحت تميل للرومانسية جعلته يتنفس بعمق ثم قال لي : انتي سفاحة سكس يا حبيبتي ، انا مش عارف كيف اسامة مستحمل العيشة معاكي؟؟ اقتربت منه حبوا ثم قلت له ارتاح انتا يا روحي وسيبلي نفسك امتعك واعيشك لحظات عمرك ما رح تنساها ، تلمست صدره ، فركته برومانسية ، جعلت يدي تتنقل بين عانته مرورا ببطنه وصدره وصولا لرقبته ، مصصت حلمتي صدره بهدوء ثم بدات بلحس شفتيه بينما ارسلت اصابعي تعبث بزبه الذي كان منتصبا بشدة ، كان طارق يتلمس صدري برومانسية وهدوء اكثر هذه المرة ، اصبح يفعص بزازي واحدا تلو الآخر ويقرص الحلمات التي شعرت انها كانت تهيجه كثيرا . ثم قلت له مش عاوز تأخذ ثارك ؟ فقال ايوة عاوز لكن انا رح آخذ ثاري منك كلك على بعضك مش بس كسك ، عاوز الحسك كلك من اصابع رجليكي لحد شعرك مش بس كسك ! فقلت له : كلي ليك يا حبيبي اعمل بي الي انتا عاوزة بس من غير عنف ! انا ما احبش العنف . خليك رومانسي وحنون معي وانا هطعميك الشهد المصفى . الاضاءة الخافتة وجسد طارق الاسمر وجسدي الثلجي اللامع كانت كافية لجعل اللحظات التي نعيشها لحظات تاريخية ، شعرت حينها انني اميرة من بطلات القصص الاسطورية القديمة ،،اما طارق فقد بدأ يتأقلم مع الجو الذي صنعته له ،، مصمص اصابع رجلي الاثنتين صعد في كل رجل حتى الركبة وعاد الى الاخرى لحوس افخاذي التي جعلته يهذي . كان يهمهم بشيء لا افهمه قلبني عضعضني من فلقتي طيزي ، نزل لافخاذي . وصل الى نهاية رجلي ، عاد سريعا يلحس ظهري ، اكتافي ، رقبتي من الخلف ، اعاد قلب جسدي لانام على ظهري ، مصمص حلماتي ، لحوس بزازي ، لحس بطني ، ناكني بلسانه في سرتي ، اذابني ، احرقني ، جعلني اتلوى ، اوحوح ، اصرخ ، اهمهم ، استغيث ،وهو ما زال مستغرقا في تعذيب جسدي ، وبرغم أن زبه كثيرا ما كان في متناول يدي او فمي الا انه لم يسمح لي بالاستمتاع بلمسه او لحسه او مصة ، كان همه تعذيبي ، ومع ذلك فقد كان لذيذا جدا ، كنت اتلذذ بلمساته الرقيقة ، بهمساته الدافئة ، بكلماته العذبة ،بحركاته المرتجفة على كل انحاء جسدي الذي اصبح يستعر حرارة ،شهوة ،وشبقا وحنينا للزب ، جسدي ذاب وانصهر تحت وقع حركات انامله الناعمة ، انه فنان ، انه خبير ، انه حبيبي وعشيقي ، انه الرجل الذي جعلني اغرق في بحر المتعة دون أن ابتل ، الا من ذلك البلل الذي ينزفه كسي منذ أن جمعني به السرير ، وحبات العرق التي كست جسدينا ، انه رجل استثنائي ، شعرت حينها أن عضامي قد تحولت من الحالة الصلبة الى كتلة من مادة سائلة او شبه سائلة تم صهرها واذابتها بنار الشهوة ، مفاصلي لم تعد موجودة ولا اعتقد أن هناك حاجة لها اصلا ، جسدي كله اصبح كالعجينة الرخوة بيد عجان خبير ، ..لم يكن باستطاعتي الصبر اكثر من ذلك فكسي تدفقت مياه شهوته مرات ومرات واصواتي اصبحت تملأ الغرفة وحوحة وآهات محمومة هي أقرب للصراخ منها للآهات . كان لا بد من اشغال نفسي بشيء ما فلم يكن امامي غير ذلك الزب الذي كنت اتمنى ان يخترق كسي في كل لحظة مرت ولكنني لم اشأ أن ارهقه بنيكي من فتحة مهبلي قبل أن أتذوق طعمه بلساني وشفاهي التي جفت من كثرة الصراخ ، أمسكت به والتهمته ولم اعد استمع له عندما كان يشير لي انه لم يشبع من جسدي بعد ،استدرت لاعتلي فوقه واضعة كسي فوق شفتيه وادخلت مارده المتوثب في فمي اعصره عصرا ، مصيته ، عضيته ، لحست رأسه ، حاولت ان ابتلعه كله لكنه كان طويلا ، اغلق بلعومي حبس انفاسي ، فاخرجته ، وضعت خصيته في فمي ، حاولت ان اسحبها اكثر ما يمكن .كدت اقتلعها ، عدت لرأس الزب لحسته ، وضعت رأسه بين شفتي وضغطت بكل قوتي ثم رفعت رأسي ليفلت زبه يتأرجح يمينا ويسارا ولكن يدي عاجلته ، لا اريده ان يبتعد عني ، .فشوقي اليه شوق الغريق للهواء ، اما هو فكان هستيريا في لحسه لكسي ، لسانه كان ممتعا ، لذيذا ، مثيرا ، شفتيه على بظري كانت تجعلني افقد صوابي ، اسنانه الحادة لم تقصر في امتاع زمبوري الذي احسست انه تظخم وتورم كثيرا ، كسي غارق في ماءه ووجهه اصبح ككسي غارق ايضا بما سكبه كسي ، لم يكن بوسعي حتى أن اصيح او اصدر اي صوت فزبه كتم انفاسي وعقد لساني ،
اريد زبه بكسي ، اريده بكسي ، كسي يبكي ، يذرف الدموع ، يتحرق لوعة على زبه ، سحبت كسي من براثن شفتيه ولسانه ولففت جسدي لاقابله مستندة على ركبتي ، هبطت بكسي باتجاه زبه ، يااااااه انه كبير ، طويل ، انه كسارية علم معدنية ثابتة على قاعدة متأرجحة ، امسكته بيدي اليمين و نزلت بكسي ( اقصد بالعلم لاضعه في ساريته ) يااااااه انه صلب جدا انه جميل ، انه حبيبي ، نزلت عليه ببطء لم اترك له المجال ليفعل ما يشاء فوضعت يدي على صدره وهبطت على زبه بسرعة ، ثم بدأ العلم يرفرف فوق السارية اقصد انني بدأت ارقص او ارهز او أقفز او،،،،، لا ادري بدأت انيك زبه بكل سرعة ممكنة ، لا ادري انا أم هو كان صاحب الصوت الاعلى في آهاته ووحوحاته ، لست اعلم اينا اكثر ارتجافا ، ولا اينا اكثر هياجا فكلانا اصبحنا كفرختين مذبوحتين تنازعان أنفاسهما الأخيرة .. احسست انه تعب من ثقل وزني عليه ،فنهضت واخذت وضع الكلبة فلم يعطني مجالا لاحدثه بما اريد فكان زبه اسرع مما توقعت اخترقني بكل قوة وبدأ يدفعه ، يدفعه كالمجنون ، انه يزمجر وانا اتوحوح ، آهاتي ارتفعت ، صوتي اصبح مخنوقا ، ضربات بطنه بفلقتي طيزي وسياط خصيتيه التي تضرب بظري الهبتني ، اخرجتني من هذا العالم وادخلتني في عالم آخر ليس فيه الا زب وخصيتين ورجل ينيكني على افضل اصول النيك ، بدأ جسده يرتجف ، وجسدي يتلوى . تقوس عمودي الفقري ، لا يمكنني منع ذلك ، يااااااه انها الرعشة ، انها الرعشة ، يااااااه اخخخخ. امممممممممم انها مضخة ماء بدأت تصب جام غضبها في كسي ، انها مياه ساخنة ، حامية ، لاذعة ، كاوية ، لذيذة ، ممتعة ، يووووووووه أن كسي يرتوي ، يرتوي ، بل انه اعاد فائض ما تم سكبه فيه من حليب ليتبع زبه الذي انسل الى الخارج منسحبا انسحابا تكتيكيا منظما وكأن كسي لا يريد الا أن يودعه بالحفاوة نفسها التي استقبله بها ،، لم استطع الحركة اكثر من انني مددت رجلي الاثنتين لأتمدد على بطني وطيزي شامخة في الهواء ، بينما هو نام على ظهره بجانبي يلهث ، استدرت برأسي ناحيته فوجدت زبه قد ارتخى قليلا وصدره يعلو ويهبط بحركات بدأت بالهبوط التدريجي ، كطائرة كانت تحلق في اقصى ارتفاعاتها ، عينيه معلقتان بالسقف ، العرق ما زال يلمع على كامل جسده الاسمر ، عضلات صدره تتأرجح تبعا لشهيقه وزفيره ، ورجلاه ممدودتان دون حراك ، تركته او انه تركني لدقائق قبل أن اشعر بيده تكمش فلقة طيزي القريبة منه عجنها بقوة قائلا .. انت تجنني ، ممتعة ، رائعة انتي لذيذة ، احلى سكس فعلته بحياتي كان الآن معك ، سأشكر اسامة كثيرا على هديته الجميلة
فقلت له بكلمات استجمعتها بصعوبة : سيبك من اسامه هلا وخليك بحالك ، لم يرد بقي يعجن بلحم طيزي وانا ما زلت كالمخدرة ، انظر الى عينيه التي تبرق شهوة لم ينطفيء وهجها بعد . تسلل باصبعه ليبعص فتحتي بلطف دون أن يدخله ، فقلت له اعطيني اصبعك ابللهولك ، مصصت اصبعه الوسطى حتى اصبح مبتلا بلعابي فاعاده الى فتحتي وغرسه بلطف ، عجباك طيزي ؟؟ فقال انتي مجنونة وطيزك مجرمة !! عاود البلل الى كسي ، وعادت المحنة تعبث بجسدي ، ، نهض وفتح فلقتي طيزي وأخذ. يقبل فتحتي ، انه يلحسها بنهم ، انه يقتلني ، ادخل لسانه فيها ، يااااااه شو لسانه خشن ووساخن ، انه يحرق جوف طيزي ، يهمهم ، يتلوى بجسده المقرفص بجانبي ، زبه يتدلى ، عادت له الحياة ، امسكته بيدي تلمست رأسه ، انها تلذعني ، اصبح ينيك طيزي باصبعين ، يمص اصبعيه ، يبللهما بلعابه ويعيدهما ، أضاف لهما اصبعا آخر ، ياااااه ما هذه المتعة ، صدره بشعره الكثيف يداعب فخذي ، انها متعة عجيبة غريبة جديدة مثيرة ،،انه مبدع ، ما زلت انام على بطني ، بللت اصابعي بلعابي ونقلتها الى راس زبه ومسحته برؤوس اصابعي ، انه صلب جدا ، انه كبير ، رأسه احمرت وتصلبت واصبحت كالجمر ، لم يكلمني ، اعتلى طيزي ووجه زبه الى فتحتي و مد يده تداعب بظري ثم دفع زبه ، لم تكن هناك صعوبة في دخوله ولكن الصعوبة بعد ذلك ، انه يحرق ، انه يكوي ، انه لذيذ ، انها صعوبة اللذة ، صحت لذة ومتعة ، يااااااااي . اخخخنخخخخخ ، فقال طيزك تحفة ، رفعت نفسي لأعاود وضع السجود فكانت فرصة للصاروخ الرابض في فتحتي أن يتوغل حتى نهايته ، لم يتحرك ولكنه ارتجف وصاح افففففففففف حرقتيلي زبي ، سحبه قليلا ثم دفعه ، بيضتيه تضربان بظري وبطنه يضغط فلقتي طيزي ، صحت من طرفي اححححححح زبك لذيذ ، بدأ يرهز ، بدأ ينيكني ، عاودتني الهستيريا كنت اصيح اتوسل . انه كذبا مفضوحا بل أنني كنت اتلذذ لذة مفضوحة ايضا ، غيرنا الوضع ، نام على ظهره واعتليته قابضة على جمر زبه وهبطت بطيزي عليه حتى اخترق الجمر لهيب طيزي ، كيف سيكون حال الجمر وسط الهيب ، كيف تقابل النار بالنار ، صعدت بتثاقل وهبطت بقوة ، كررتها مرارا ، اصابعه تلاعب بظري ، كسي ينزف بل يذرف بل انه ينبوعا ساخنا لزجا لا يتوقف ، تشنجت عضلاتي ، تصلبت كانني صخره وصحت فيه ايييبييييييي منك ومن زبك ،زبك جنني موتني ، دمر طيزي ،، لم يجبني ولكنه فتح صنبور شهوته ليصب حممه في اقصى أمعائي ،اغرقها ، ذوب كل ما فيها وصهره ليصبح سائلا ، حرقها ، وبفعل حريقها ذاب كل شيء صلب في جسدي وتحول الى قطع رخوة متفكفكة ، اغرقت عانته بماء كسي حتى وصلت لشرشف السرير ، انقلبت بجانبه هو يلهث وأنا انهج او اتلوى لست ادري فلم اكن في وعيي حينها ، كل ما اعلمه بعد ذلك انني كنت بامس الحاجة للنوم فقلت له تصبح على خير اما هو فقال كلمتين متقطعتين ، تصبحي على اير ،ونمنا
هذه قصتي مع صاحبك طارق ، عاوز تعرف كمان شي ، فقلت لها والكلام الآن لاسامة
يعني اتمتعتي معاه اكثر مني ؟؟
سمية ،تتنهد انتا تعبتني جدا لكن شوف يا اسامة انا ما احبش اقارن بينك وبين اي حد ثاني وما تنساش انك وهبتني له وانا حبيت تكون هديتك له هديه تليق بك واللا انا غلطانة ،؟؟
انا : لا ابدا حبيبتي انا غرضي ابسطك واخليكي تتمتعي وانا عارف طارق فحل وسكسي كثير وحيبسطك ، وهلا هاتي ملابسي خلينا نطلع للجماعة ، زمانهم ينتظرونا .
قامت سمية وكنت احسبها تريد خلع ملابسي ومناولتها لي ولكنها ارتمت على السرير قائلة اللي عاوز حاجة ييجي يأخذها . اهم شلحني اياهم وخذهم .. انها سمية شيطانة الجنس كما قلت عنها دائما ، لا تشبع ولا ترتوي من رحيق الجنس ، شبقها يغلب عقلها ، فقلت لها هو طارق ما شبعكيش نيك يا ملعونة ؟؟ فقالت : ومين قال هيك ؟ انتا طلبت ملابسك وانا حضرتهم لك وبقول لك تعالى خذهم ، هو انا غلطانة ؟ فقلت لا ابدا مش غلطانة . وقمت اليها وما زالت المنشفة ملفوفة حول وسطي وزبي الذي تركته لتوها يسبقني رافعا الفوطة كخيمة . بدأت بسحب التيشيرت فساعدتني بخلعة وانطلق ثدياها كصواريخ تتمرجح على قاعدة مرمرية ناصعة ملساء . شلحتها الشورت فوجدتها عارية تماما الا من بعض شعيرات فوق كسها . ورغم انني كنت قد نكتها بالامس الا انني رأيت كسها كما لم اراه من من قبل . يبدو أن الشعور بان زبا آخر قد كان هنا قبل ساعات قد اثارني . رميت ملابسي بعيدا بينما كانت الفوطة قد وقعت من تلقاء نفسها الى غير عودة . فامسكت سمية بزبي الذي عاد الى كامل نشاطه وقالت مش عاوزني اذوق طعمه .؟؟ يعني انتا بتصدق إني اخليك تنيكهم كلهم من غير ما تذوقني طعم الزب اللي عمري ما حلاقي بطعامته أبدا ؟؟ ثم بدأت تمص به بعد أن جعلتني استلقي على ظهري . اشبعته مصا ولعقا لربع ساعة كاملة ثم قالت مش عاوزك تتحرك انتا تعبان يا حبة عيني سيبني انيك زبك بكسي مثل ما انا عاوزة . فقلت لها ولا حتى بدك الحسلك كسكوسك فقالت ولا شيء :: ثم اعتلته ممسكة قاعدته موجهة رأسه لكسها الغارق بماء شهوتها وبدأت تصعد فوقه وتنزل جاعلة بزازها في فمي امصمص حلماتها تارة وتارة تهبط علي بشفتيها العقها وامصمصها بكل عنف استطعته ما زلت تحت براثن لحم طيزها الذي جعلني اهذي من فرط اثارتي وقوة شهوتي حتى قذفت حمم كسها فوق زبي الذي ما زال يحرث جوف كسها مما جعله هو الآخر لا يتوانى عن ارواء مهبلها الساخن بماء غزير جعلها تصدح بالمدح والثناء لسخونة وغزارة ما قذفته في جوفها حتى نزلت عنه تلعق ما تبقى عليه من كل أثر ونشفته بالفوطة القريبة وخرجت تهز طيزها بكل عهر قائلة هو هيكا من غير ما اذوق طعمه بكسي ما بيهنالي بال .. طالبة مني أن البس واقابلها في التراس للانضمام لباقي المجموعة ، كانت نيكة سريعة ولكنها ممتعة جدا بسبب الإثارة التي كنا فيها وسمية تحدثني بقصتها مع طارق ،،،،
عادت سمية تلبس بجامتها وكالعادة بلا سوتيان ، ونزلت واياها الى المزرعة ، كانت دلال ولينا ومعهم طارق يضحكون ويتغامزون علينا عندما قالت دلال : كل هذا نوم ؟ واللا عملتوا حاجة من ورانا ؟ فقلت لها لا مش كله نوم ، لكن ما انتي عارفه لما صحيت و فطرت و بعدها جلست شوي انا وسمية بنفكر بالغداء واللي هنعمله الليلة ، واللا انتي ناسية ما كلكم ضيوف عندنا ولازم نحاول نرضيكم ونخليكم مرتاحين ، فقالت :ما تحاول تاكل بعقلي حلاوة ، مش مصدقيتك ، اصل اللي يشوف عيون سمية بيعرف انها قايمة عن شي زبر حالا ،،فقالت لها سمية : اسكتي يا قحبة ، شكله زب اسامة لحسلك دماغك هههههههه ، بعدين هو مين اللي هيمنعني عن زبر حبيبي اسامة ؟؟ مش جوزي ؟ انتهى الحوار الساخن الى عدم اقتناع احد ، وقلت لهم : ما علينا ، انتوا كيف اخباركم ،؟ ارجو انكوا تكونوا مبسوطين بالمزرعة والجو هنا ؟ فاثنوا جميعهم على جمال وروعة المكان وتمنوا انةيتم تكرار هذه الزيارة في المستقبل ، فقلت ؛ المهم عندي تكونوا كلكم مبسوطين اصل احنا اللي عازمينكم . لذلك اليوم حيكون غدانا سمك وانتوا عارفين السمك وتوابعه وعمايله بعد الاكل ، واللا عاوزين شي تاني ؟؟ ،فقال طارق : يا اسامة نحنا من غير سمك مش عارفين نمسك نفسنا ، شو رح يصير معنا اذا اكلنا سمك ؟؟!! فقلت له : ما هو السمك حوالينا من كل جهة يا صاحبي ، وحضرتك من امبارح وانتا تاكل سمك!! بس اللي كلته كان سمك حي والي حتاكله اليوم سمك مشوي يعني الفرق مش كبير كثير ، لكن لو اكلت سمك مشوي حيكون اكل السمك الحي اطعم واطيب ! ههههه واللا في خطأ شي ؟ على كل حال سيبك من هالحكي وقوم خلينا نحضر الباربكيو للشوي ، والثلاث مزز هذول قصدي الثلاث سمكات يقوموا يحضرولنا السلطات . وبعد ما ناكل السمك المشوي بنرجع ناكل السمكات بزعانفها وحسكها او يمكن نسلقهم ، وان كنتوا عاوزين ممكن ننقل الشغل هنا تحت الشجر لان الجو هنا جميل وشاعري والنسيم العليل موجود ، وعندك هناك باربكيو بجانبه شلال صغير ، وجلسة تحت ظل شجرتين توت كبيرتين فالمكان هناك رائع انا عامله شغل هيك مناسبات ، هلا بنشغل الشلال وبيصير عندنا الماء والخضراء والوجه الحسن ، غي شي احلى من هيك ؟ ؟! أعجب الجميع بالفكرة و بدأت مرحلة تجهيز الغداء ، احضرنا جميع اللوازم من البيت ، وبدأت سمية ودلال ولينا تجهيز السلطات بينما بدانا انا وطارق بشوي السمك على الفحم علما بانني خبير بشوي السمك على الطريقة اللبنانية حيث كنت قد جهزت البهارات و التوابل الخاصة بهذا النوع من الاسماك ، وقسمنا المشويات الى نوع حار ونوع عادي ، احضرنا المشروبات من البراد بما في ذلك صندوق من البيرة كنت قد احضرته من الامس حيث ان البيرة هي المشروب الافضل مع السمك . تناولنا غداءنا بكل انبساط حيث اكلت انا وطارق الاسماك الحارة بينما تركنا العادي لبقية الشلة ، ولم يخلو الغداء وما قبله من كل عبارات الابتذال والاثارة ، فالعلاقة اصبحت متحررة بشكل كامل بين الجميع . فهذا يضرب تلك على طيزها اذا ادبرت وتلك تمسك بزبر هذا اذا اقبل مع التفوه بعبارات المداعبة اللطيفة مثل ما يحرمني هالطيز ، !! شو من امبارح لليوم طيزك كبرت ؟؟ شكله النيك بخلي الطيز طريانة مثل الزبدة ؟ او شو ما حل زبك يقوم ؟ ماله نايم يا حرام شكله ماخذ مخدر . ؟؟ شو في حدا ضربك على زبرك حتى انه قائم تقول انه بده يقاتل حد ؟ الى غير ذلك من العبارات .. استمرينا بتناول البيرة بعد الغداء وبدأ تاثيرها يلقي بظلاله على الجلسة . فالرؤوس بدأت تتمايل ، والاصوات اصبحت عامرة بالمحن والشبق والتوق الشديد نحو ما يبرد هذه المحن .بصفتي اميرا للجميع لم اكن مستعجلا أن ننتقل الى مرحلة اخرى بل كنت متعمدا رفع مستوى الإثارة لدى الجميع حتى يكون ما بعدها اكثر متعة ، استغليت الفرصة وسألت لينا عن آخر اخبار طيزها التي فتحت بالامس فتنهدت وقالت : مخبيش عليك ، بتهرشني شوي ، معرفش هي من الالم واللا نفسها بالزب ؟ لكن الاحتمال الثاني أقوى ، هههههههه فقالت لها دلال مش قلتلك مش حتنسي الليلة هذه بعمرك ؟ نظر لها طارق وقال : طيب افرضي انها مشتاقة للزبر ! زبر مين هو المرشح ليداويها ؟ فقالت له : ما زلنا هنا ما فيش زب حيدخلها غير زب اسامة ولما نرجع البيت تبقى بتاعة زبك انت لوحدك ، مش هيك قسمة عادلة ؟؟ فقال لها انا موافق لكن بالبيت حفرتكلك اياها واخليكي تصيحي وما تستريحي !! هههه..دلال تريد أثارتنا اكثر لنبدأ هجومنا على جسدها المغري ببجامتها الضيقة فشغلت هاتفها على أغنية لعبد الحليم وقامت ترقص بخلاعة منقطعة النظير ، فمرة تسحب بنطلون ببجامتها للاسفل لتظهر انها لا تلبس كلوت كاشفة عن كسها المتورم او تستدير لتستعرض طيزها امامنا ، ومرة ترفع قميصها للاعلى لتكشف عن صدرها الناهد ببزين متوسطين ولكنهما نافران للامام بشكل حبتي رمان بحلمتيها اللتين تحجرتا . فلحقتها لينا وسمية بنفس الاسلوب بينما ركزت لينا على أن تعري طيزها وتقربها مني تهزها في وجهي حتى كدت افقد صوابي . كنت انا وطارق كملكين متوجين ، مستمتعين من على عروشنا الاستعراضات الفجور والعهر التي تقوم بها تلك الفاتنات اللواتي لم يتاخرن بشيء يمتعنا الا وفعلنه ، بكل حرفية وشرمطة فاقت كل الحدود ، وحتى اكون واقعيا فانني عندما رتبت لهذه النزهة لم اكن اتخيل أن تكون ممتعة لهذا الحد ولم اتصور أن دلال ولينا سيقمن بمثل هذه الافعال المثيرة التي متعتنا حد أن فقدت صوابي وجذبت لينا بعد أن اخرجت زبي من الشورت وجعلتها تجلس عليه مداعبا طيزها اللذيذة ،فتمايعت وتغنجت وولت ترقص بميوعة معيدة طيزها امام وجهي ففعصتها بيدي بعنف ثم نشبت اسناني بها حتى آلمتها فولت هاربة، ضحك الجميع خصوصا بعد أن راوا اثار اسناني على فلقتيها التي ترتج امام الجميع ،
نظرت الى الساعة فكانت السابعة مساءا ، اي بعد المغرب بقليل ، الأجواء محمومة جدا ، الاجساد الخمسة دون استثناء صارت تشتعل شهوة ، زبي وزب طارق بجانبي تكاد تنفطر . الوجوه احمرت بفعل الشهوة وبفعل البيرة معا ، والاكساس الحليقة والاطياز المترجرجة كالجلي تأخذ الالباب قبل أن تحرق رؤوس الازباب ، الصدور الناهدة والبزاز المتأرجحة التي تتلاعب يمينا ثم يسارا تلاعبت بعقولنا فسلبتنا اياها وافلتت هاربة . الوضع اصبح في غاية الصعوبة فالكل يريد الانتقال الى وضع جديد لتنفيس كل هذا الاحتقان اللعين ، لا يوجد فراش في المكان الذي كنا فيه يمكن أن نقضي وطرنا عليه ، فلا كنب ولا اسرة ولكنها مقاعد خشبية لا اظن انها يتناسبنا ،،فكان لا بد من تغيير الموقع ، أمسكت لينا بيدها وتوجهنا الى الداخل قائلا لطارق سيبلي القحبة هذي اعلمها الادب ، وخذ القحبتين هذول شوف شغلك معهم . ودخلنا جميعا الى داخل البيت تاركين خلفنا كل شيء . لم نأخذ ا لا اجسادنا المنهكة ، في محاولة لاشباع نهمها من بعضها طمعا في عودة الحيوية لها ، كنت قد سبقت الجميع انا ولينا فدخلت بها غرفة النوم وأغلقت الباب خلفي ..
امضيت مع لينا ساعتين اذقتها فيها من صنوف المتعة ما اذاب جسدها وافقدها عقلها ، جعلتها تصيح من الم طيزها المفتوح حديثا ، زبي تورم وأصبح محمرا من قاعدته حتى رأسه من أثر مصها الشرس له . كسها ذرف الكثير من الدمع حتى جفت مقلتاه . حلمتاها اصبحتا باللون الازرق من أثر هرسي ورضاعتي المتوحشة ، وبظرها كاد ينزف دما فقد قرصته بين اصابعي كثيرا وداعبته بين اسناني وشفتي ، شفراها بقيا لساعتين ملتصقين جانبا فاتحين المجال لمياه كسها لتتدفق بغزارة . اكلت بزازها وطيزها ، عضضت فخذاها المرمريان كثيرا وكثيرا جدا ، وما أن أتت شهوتي الثالثة في طيزها حتى قالت تترجاني أن افرج عنها واتركها لتنام قليلا بعد هذه المعركه الحامية الثلاثية الابعاد، تركتها تتصبب عرقا بعد أن ارتخت مفاصلها وتقطعت أوصال عظامها ، تركتها تشكر زبي وتتلمس طيزها التي أصابها النصيب الاكبر من هجماتي المتتالية ، . تمددت بجانبها قليلا حتى غطت في النوم وقمت متثاقلا قاصدا البحث عن ساحة المعركة الاخرى فقد كان يعنيني كثيرا ما حل لسمية ودلال ، وهل قدر طارق عليهن ؟ ام ماذا ؟ خرجت الى الصالة فإذا بهم هناك ، سمية وطارق يغطون في النوم عراة تماما وقطرات من لبن طارق شبه جافة تزين فلقتي طيز سمية النائمة على بطنها . بينما دلال تتمدد عارية تماما على كنبة اخرى بين النائمة والصاحية حيث يبدو انها انتبهت لصرير الباب ففتحت عينيها بصعوبة لتقول لي : امال لينا فين ؟ فقلت لها انها نامت ' فقالت وانتا مش نايم ليه ؟ فقلت لها اريد ان آخذ شور ثم انام قليلا ، ثم توجهت الى الحمام ، فسمعتها تقول بصوت ضعيف مش عاوز حد يساعدك ، يفرك لك ظهرك واللا شي ، ثم قامت ولحقتني في الممر المؤدي للحمام ، فقلت لها انتي لسا ما شبعتيش ؟؟ فقالت مش هذا هو الموضوع ، انا بس عاوزة اساعدك ، فقلت لها : تشكري يا بنت خالتي انتي طول عمرك بتحبيلي الخير ، وانا كمان اتمنى لكي كل حاجة حلوة . فهمهمت ودخلت الحمام قبلي .
انا هو طارق قصر معاكي في حاجة ؟؟
دلال. لا ابدا بس هو مغرم بسمية زيادة حبتين . اصله ناكها من كسها وطيزها ورمى لبنه المرتين مرة بين بزازها و الثانية على طيزها من غير حتى ما يدخل زبه بطيزي
انا ، مهيأ سمية هي الشيطانة ، لحست عقله لطارق
دلال : انتا كيف تقدر عليها ، هاي شرموطة زباب كبيرة
انا ما تتكلميش عن مرتي هيك ، انا بحبها وهي بتعرف كيف تمتع الرجال اللي معها ، وبعدين يمكن طارق علشان ناكك كثير قبل هيك صار يحب يشوف طعم جديد مع سمية . وان كان على طيزك . ما عليش بنت خالتي ملحوقة بنحاول نظبطهالك ،
كانت دلال قد فتحت صنبور المياه الساخنة والباردة واختارت الحرارة المناسبة حيث كانت المياه دافئة وليست ساخنة كثيرا وهذا ما يعجبني ايضا ، ووقفت بجسدها البلوري تحت الشاور ، بدأت المياه تتساقط وبدأت قطراتها تنساب على ذاك الجسد الممتليء الابيض راسمة لوحة لؤلؤية على لوحة من الحرير الابيض ، وقفت بجانبها فامسكت زبي تفركه بين راحتي يديها الاثنتين . بينما شفاهنا ملتصقة تمص بعضها مصا ، اما يداي فقد كانتا ممتدتين لآلياتها الخلفية اعجنها ، مددت اصبعي ليدخل بطيزها فدخل اصبعي وشهقت دلال ، أدخلت اصبع يدي الاخرى فقالت اممممممممممم ابعدت اصابعي عن بعضها موسعا طيزها فصاحت توحوح ياحووووووووه على مهلك انا مش قدك ، كان صوتها عاليا فلثمت شفتيها اكتم صوتها ، ما زالت تدعك زبي بين راحتي يديها ، ازاحت رأسها وقالت : مشتاقة اذوق فرطوشة راس زبك ! ممكن ؟ لم اجبها ولكنني عركت اصبعي في طيزها بعنف ، ازاحت يدي عن طيزها وقرفصت امام زبي تلحس فرطوشته وتقبلها ، ما زالت المياه الدافئة تزيد من حرارة اجسادنا ، لحست زبي ، عضت زبي ، مصت زبي ، التهمت زبي ، مصت خصيتي حتى كادت تقتلعها ، تأوهت ، وتأوهت معي ، تحرك برأسها يمينا ويسارا بشهوانية عجيبة فيتراقص شعرها المبلل فيزيدني لهيبا ، تركت زبي وعادت لتقف تقبلني واقبلها ، جلست انا القرفصاء ولحست كسها ، مددت يدي وبعصت طيزها ، أمسكت بظرها بين اسناني وسحبته للخارج ثم أطلقت سراحه فتشنجت وسال ماءها يغمر وجهي لكن ما جاءت به مياه الدش الدافئة حرمني من تذوقه فزادتني الفكرة اثارة فوق ما انا فيه ، جلست على دعسة الحمام تاركا زبي كسارية علم تنتظر العلم ليرفرف فوقها ، فجاء العلم سريعا ، أمسكت زبي وقابلتني ثم هبطت عليه حتى غاص عن آخره في جوفها البركاني ، رفرف العلم وخفق القلب وارتجف الزب ، صاحت دلال مرارا وانا احاول أن امنع ارتفاع صوتها خوفا من اكتشاف أمرنا ( كنت اريد ان يكون اللقاء سريا فالفكرة بحد ذاتها لذيذة ) قامت دلال وامسكت بطرف حوض المغسلة مفلقسة كسها وطيزها ، جئت من خلفها وجعلت زبي يهوي في اعماق كسها رهزتها بسرعة وعنف اخرجته من كسها ونقلته سنتمترات قليلة ليجد طيزها مرحبة به بحفاوة ، دخل كالوتد ، هويت لرقبتها وظهرها تقبيلا ولحسا وبدأت ادك اعماقها بالوتد ، زمجرت انا وارتجفت دلال وسالت مياهنا غزيرة دفاقة ، امتلأت طيزها وسال القليل على فخذيها فاستدارت وقابلتني لنذهب في قبلة ناعمة ناعسة ، عدنا تحت الشاور ، غسلنا ما لحفنا من عرق ورذيلة ، متعتني وحسستني إني ملكة ، هكذا قالت دلال ثم إضافت ، ما تحرمنيش من زبك احسن زب ناكني بحياتي هو زبك ، متشكرة يا ابن خالتي وحبيبي ،، تحسست ظهرها وضربت طيزها بكف يدي وخرجنا متعانقين ، من في الصالة ما زالوا على وضعهم ، ذهبت دلال لتعاود النوم مكانها وعلى الهيئة التي كانت عليها ولكن بنفسية مختلفة وعدت انا لانام بجانب لينا ، كانت ساعة الحائط تشير الى العاشرة ونمت بعمق
كالعادة تاتي سمية لتصحيني من النوم ، ما زالت لينا بجانبي على عريها تنعم بنوم عميق ، تلمست جبيني ، حسست شعر صدري ففتحت عيني ، انها سمية ، انها ما زالت عارية ، انحنت قليلا فوصل بزها لفمي فالتقفته وعضيت حلمتها ثم تركتها أيييييييي قوم اصحى من النوم يا كسلان ،، هو في حد صحي ؟ فقالت لا انا الوحيدة الصاحية فقلت لها هي كم الساعة ؟ فقالت الساعة الثانية بعد منتصف الليل ، طيب خذيلك شاور ساخن وبعدين صحي الجماعة بكفاهم نوم ، فقالت يعني مش محتاجني بحاجة ثانية ؟ فقلت لها لا مش محتاجك ، بعدين هيك بتصير خيانة !! فقالت هو اللي بنام مع مرته خيانة ؟ ايوة خيانة، عالحمام بسرعة مش عاوز كلام كثير انا مش فاضيلك . ادبرت الى الحمام تتمتم وتمشي بغنج ودلع لتثيرني ولكنني بقيت ثابتا ،
يبدو ان لينا كانت قد افاقت على صوتنا ، فتحت عينيها ، صباح الخير حبيبي ، صباح الخيرات يا حبيبتي ، نمتي كويس ؟ ايوة نمت كثير منيح ، متشكرة ، قبلتني قبلة سريعة وقامت تتمايل ، يااااااه طيزي بتوجعني ، فقلت لها بكرة تكبري وتنسي يا روحي ابقي قولي لخالتي اسامة وجعني هههههه هههه، فقالت انتا باين عليك فائق ورايق ، اروح آخذ شاور احسن ما اضل قدامك . فقلت لها سمية بالحمام انتظري شوية او البسي شي يستر طيزك العريانة و روحي صحي دلال وطارق على بال ما البس ملابسي .
الساعة الثالثة فجرا كنا قد استحمينا جميعا. لبسنا البيجامات وبدأنا نبحث في مستقبل ساعاتنا القادمة ، كانت نظرات دلال تدل على دلالها وسعادتها الكبيرة بما حصلت عليه في ليلتها الثانية . فاجأتني عندما قالت مو على اساس انك جبتني معاكم تعرفني على عريس عاوز يتجوزني ؟؟ شو رح اقول لخالتك لما نرجع ؟؟ يوووووه ذكرتيني ،، فكري معي بالحل .. عودة للمجموعة و بشكل عام كان الجميع في غاية السعادة و الانبساط ، برغم معضلة دلال التي ذكرتني بها بعد أن نسيت كل شيء . لكن المفاجأة الاكبر أن الجميع كان يشعر بالجوع . عاوزين ناكل ... كن وين نحضرلكوا اكل ؟؟
دعونا نتوقف هنا . وسنكمل باقي الاحداث في الجزء القادم
انتظروني
محبكم : شوفوني
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الجزء السابع
الكثيرون يأخذون علي الاطاله في كتاباتي . ولكن رأيي هو انني فيما اكتب احاول أن انقل القاريء معي ليعيش اجواء قصصي وكأنه جزء منها ، فان لم تكن صانعا للحدث فلا بأس أن تكون جزءا منه ، فرسم الصورة التعبيرية للاحداث يحتاج الى الشرح المفصل احيانا مع استخدام ادوات اللغة المتاحة للكاتب لنقل القاريء الى اجواء الحدث وجعله يتصوره وكأنه حقيقة واقعة في عقله الباطن والظاهر مما ينعكس ايجابيا عليه برفع مستوى اثارته الناتجة عن المواقف الجنسية التي تزخر بها القصة . ومن ناحية اخرى فان هذا الاسلوب يعطي للقصة قيمة ادبية فوق قيمتها وهدفها المتمثل بالإثارة الجنسية ، فالادب الايروسي هو نوع من انواع الادب غير المعترف به ، فلنعترف به نحن ونحسن صنعته ، فلا تؤاخذوني في ذلك فهدفي سعادتكم ، والآن دعونا نعود الى احداث القصة :
توقفنا سابقا عندما اكمل الجميع نشاطاتهم بنيك بعضهم ثم ناموا قليلا وافاقوا من نومهم ليستحموا وليكتشفوا بعدها انهم جوعانين ، يقول اسامة :
بعد أن عمل الجميع على إعادة الحيوية الى اجسادهم المنهكة بفعل ما قاموا به جهد ، واستطاعوا الاستحمام بالمياه الدافئة المنعشة ، فقد شعروا جميعا بالجوع ،وانا منهم طبعا ، وهذا شعور طبيعي متوقع ولكننا لم نحسب له حسابا ، فلم يكن لدينا الوقت لذلك ، فالوقت الآن ولامتأخر كثيرا ولا مجال لشراء شيء من الاسواق المغلقة بالتأكيد خصوصا وان القرية القريبة منا هي قرية ريفية صغيرة سكانها من الفلاحين اللذين ينامون مبكرا ، كان الحل المتاح لدينا هو استخدام ما لدينا من اغذية معلبة وعمل بعض المقالي والسلطات السريعة مما يتوفر لدينا من خضار ، وهذا ما تم سريعا حيث تناولنا افطارنا او عشاءنا في اجواء يغمرها المرح والسرور الذي كان شاملا للجميع ايضا ، فبعد اشباع نهمنا الجنسي حيث التهمنا تلك الاجساد الساحرة التي منحتنا المتعة والاشباع الجنسي ، عدنا لبطوننا واشبعناها ايضا ، بزغ النهار واشرقت شمس يوم جديد فخرجنا للمزرعة نستنشق عبير نسمات الصباح المنعشة ، فتذكرنا حينها ما اقترفناه حين تركنا بقايا طعام غداء اليوم السابق في المزرعة بجانب الشلال ، اتصلت مع الحارس ليحظر ويقوم باعادة الاوضاع الى ما كانت عليه فجاء سريعا هو وزوجته ، و بعد أن قام بعمله بمساعدة زوجته ، ناديت عليه اكافئه واطمئن على اوضاعه حيث كان البقية حينها يتمشون في المزرعة فجاء هو وزوجته التي سلمت علي وسألتني عن مدام سمية فقلت لها اهي عندك هناك روحي كلميها ، واتركينا انا وعمر ( وهو اسم الحارس ) نتكلم شوي بخصوص المزرعة ، جلست مع عمر اطمئن منه عن اوضاع المزرعة والاشجار وحاجتها للتقليم والسماد وما الى ذلك وقمنا بجولة بين الاشجار ليريني الاشياء على الطبيعة حتى وصلنا الى بقية الشلة ، تحدث عمر مع زوجته بكلام غير مسموع قليلا ثم رأيته يتوجه الي ، وقال : ممكن كلمة على انفراد يا دكتور اسامة ؟؟ تفضل يا عمر ، ابتعدنا قليلا انا وعمر وكانت المفاجأة :
عمر: دكتور اسامة انا عرفت انهم ضيوفك هما صاحبك دكتور طارق وزوجته واختها
انا : تمام يا عمر وزوجته واختها يكونوا بنات خالتي كمان
عمر : كثير كثير منيح ، اهلا وسهلا بكم كلكم ، آنستم وشرفتم
انا : انتا ايش عاوز يا عمر ؟ تكلم بصراحة وما تستحي
عمر : بصراحة يا دكتور انا لي اخ بيشتغل مدرس ثانوي في المدينة عندكم ، وتوفيت زوجته وهو بيدور على عروسة يتجوز ، وعرفت انها بنت خالتك مطلقة وممكن يعني يكونوا مناسبين لبعضهم ، بعد موافقتكوا طبعا
انا : هو اخوك الان بالمدينة واللا موجود هنا
عمر : لا هو هنا ، تركناه هو واولاده الصغار عندنا في البيت
انا : لكن يا عمر بنت خالتي مطلقة لانها ما بتجبش اولاد يعني هي عقيم
عمر : احسن يا باشا ، اصل اخوي عنده اولاد لكن هو عاوز الست اللي تراعيهم وتراعيه معهم وانتا عارف يا دكتور الرجل ما بيقدر يعيش من غير ست ، وبنات هالايام مدلعين حبتين ولأنه عنده اولاد كلهم يتحفظوا على الزواج منه ، مش عاوزين الاولاد يبقوا معاه وهو ما بيقبل يبعد عن اولاده ، فلو كانت ما بتخلفش يبقا احسن ، حتى هيك ربنا بيعوضها بالاولاد من غير ما تخلفهم واهم عندها وتعتبرهم اولادها وتراعيهم ، ويطولها أجر وثواب ، وان كان على اخوي انا اقللك بصدق هو رجل كتير محترم وطالب الستر ومش هيقصر معها أن وافقت طبعا ووافقتكوا انتم اهلها ، نحنا فلاحين ونعرف الاصول ،
انا : طيب كثير منيح، انا الآن بحكي لدلال وممكن نخليهم يقابلوا بعض اليوم . حتى نكسب الوقت واذا لقيوا نفسهم مناسبين لبعض انا اوعدك إني اساعدهم . و الباقي بصير سهل
عمر : يعني اتصل باخوي اخليه يحضر يقابلها هنا
انا : انتظر قليلا ، لما استأذنها الاول
ما اللذي يجري ؟؟ انها صدف غريبة وعجيبة , ففي الوقت الذي كنت ابحث فيه عن كذبة اقولها لخالتي حول موضوع العريس المنتظر ، ها هو العريس اصبح موجودا حقيقة لا كذبا !!
ناديت لدلال وكلمتها بمنتهى الجدية والثبات وعرضت الفكرة عليها فوافقت على مقابلته . حضر العريس حيث تقابلنا معه بحضور شقيقه وزوجته في صالون البيت ثم انفرد هو ودلال لبعض الوقت خرجوا بعدها ليعلنوا لنا انه لا مانع لديهم من الارتباط بشرط موافقة اشقاء دلال وخالتي التي هي امها ، على أن نستكمل موافقات اخوتها وامها عند عودتنا الى المدينة ويتم التواصل بالهاتف هناك حيث انه يسكن نفس المدينة وفي مكان ليس بعيدا عن منزل خالتي .
، العريس المنتظر واسمه عمار رجل في الاربعين من عمره ، يبدو وسيما وذو شخصية مميزة ، يعمل معلما في مدرسة حكومية وبعد الظهر يعمل باعطاء الدروس الخصوصيه في المدينة التي تبعد عن قريته الاصلية حوالي ٣٠ كيلومترا ، وضعه المادي جيد جدا وله ولدان وبنت في عمر ١٣+٩+٦ سنوات ، توفيت زوجته منذ عام وما زال يبحث عن زوجة ترضى العناية باولاده ، له شقتان في بناية واحدة في احد احياء المدينة ، واحدة يسكنها والاخرى مؤجرة ، لا ينقصه شيء ، يبدو ذو شخصية دمثة الاخلاق ،لطيفا ، فحياته في المدينة غيرت الكثير من سلوكياته نحو الانفتاح . اما دلال فلن تجد خيرا منه لتقارب العمر وعدم حاجته للاطفال ووضعه المادي المريح ، فكانت مسرورة بالفكرة وطلبت مني مساعدتها باقناع اخوتها ابناء خالتي المقيمين في دبي بالموضوع ، حيث وعدتها ببذل اقصى جهدي اذا كانت ترى سعادتها في هذه الزيجة ،.
مضى الكثير من الوقت في ترتيبات موضوع دلال حيث اصبحت الساعة الثانية بعد الظهر ، ذهبت انا وطارق الى القرية احضرنا بعض الطعام ( كباب و مشاوي مشكله ) بدلالة الحارس عمر حيث دلنا على مطعم نظيف ومشهور في القرية ،،تغدينا ثم جمعنا اغراضنا وعدنا للمدينة كل الى بيته محملين بذكريات لا تنسى وآمالا كبيرة بان تتم امور دلال على خير وان تتزوج من الاستاذ عمار ،،
خلال اسبوعين كانت دلال على ذمة عمار المدرس ، ولم نجد صعوبة في اقناع اخوتها وامها . كما أن عمار جاهز ولا يحتاج الا الى زيارة واحدة للسوق هو ودلال لشراء بعض الهدايا من ملابس ومصاغ ثم زيارة المحكمة الشرعية او استدعاء المأذون واستكمال الاجراءات الرسمية . كانت الدخله في بيته وبدون شهر عسل او خلافه فوقته لا يسمح ، ومنزله جاهز من كل شيء ،، وقد تم ذلك بسرعة ، اما لينا فقد بقيت على تواصل دائم معي بحجة موضوع دلال او باي مبرر آخر لكنها في كل مرة كانت حريصة على استذكار تلك النزهة مطالبة بتكرارها . مما يدل على شوقها لزبي ، كما انني سألتها في احدى المرات حول ممارستها لنيك الطيز مع طارق فاجابت بأنها تعودت على ذلك وان طارق مسرور بذلك .
في نهاية الاسبوع التالي لزواج دلال كان لا بد لي من زيارة المزرعة لتزويد الحارس عمر ببعض الاسمدة والمبيدات والتي كان قد طلبها مني سابقا ، اتصلت به واعلمته بحضوري انا وزوجتي سمية حتى يجهز البيت . فقال لي انه سيطلب من زوجته القيام بذلك أن لم يكن عندي مانع ، فقلت له : ما خلاص نحنا بقينا قرايب واهل وان زوجته تشرف في اي وقت ولو اني ما احبش اتعبها فقال تعبك راحة يا دكتور . فقلت له اذا ابقى جيبها معك لما نحضر حتى المدام تشوفها ،وتتعرف عليها اكثر لانها عايزاها بحاجة .
زوجة الحارس ؟؟ زوجة عمر ؟؟ في الثانية والعشرين تقريبا . لم اتمعن بوجهها كثيرا فهي تلبس الشال والطرحة والعباية ولكن كان واضحا عندما كانت معهم في المرة السابقة انها ذات جسد رائع ، طولها حوالي ١٧٠ سم وزها بحدود السبعين كغم او اقل قليلا . طيزها كبيره وبزازها اعتقد انها ليست كبيرة ولكن واضح انها ما زالت بخيرها فهي لم تلد اولادا بعد وقد مضى على زواجها اكثر من سنة بقليل ، ساءلت نفسي سرا هل يمكن ان اتذوقها ؟؟أن استمتع بها ولو لمرة واحدة ، انها مثيرة وسأجد فيها طعما ونكهة مختلفة ، .. ربما ، الموضوع يستحق التجربة ، فقلت لسمية ان تشتري لها هدية مناسبة ..
فقالت سمية : اوعى تكون ناوي عليها ؟؟ فقلت لها : مش بالظبط لكن لو تمكنت منها مش حوفرها بعد موافقتك طبعا !! ؟؟ فقالت:تعرف انت زوقك حلو البنت حلوة وجسمها يجنن ! ؟فقلت لها المهم سيبك من هالحكي وابقي اشتريلها حاجة تناسبها اصلها ناوية تنظف لنا البيت . قبل ما نروح المزرعة .
ظهر الخميس اخبرت الحارس انني قادم مساءا انا والمدام . فقال أن البيت سيكون جاهزا ، كما اخبرت سمية أن تستعد لاننا سنببت الليلة في المزرعة ونعود غدا الجمعة مساءا ، اشتريت اللوازم المطلوبة للمزرعة ، وضعتها في السياره ، اكدت على سمية أن تكون جاهزة قبل المغرب . قبل العشاء كنا قد وصلنا . وجدت الحارس في غرفته عند باب المزرعة ، فقلت له ان بامكانه المبيت في بيته على أن يحظر صباحا مصطحبا زوجته لان المدام بحاجة اليها ، كان البيت جاهزا بطريقة لم نعهدها من قبل ، فكل شيء نظيف ، ومرتب وفي مكانه الصحيح . تناولنا عشاءنا على التراس الخارجي ثم كانت لي ليلة مميزة مع سمية حيث رقصت لي في غرفة النوم على انغام موسيقى عربية بلدية ، كانتى تلبس بيبي دول اشترته حديثا. فلم اشاهده قبل هذه الليلة . انه عبارة عن قطعتين ، قطعة علوية مخرمة باشكال سداسية صغيرة لا تصل الى اكثر من حافة طيزها العلوية اي انه تحت السرة بقليل وهوت شورت ضيق جدا يحشر طيزها ويجسم كسها تجسيما مغريا جدا ، بينما كنت انا بالشورت بدون كلسون ثم ما لبثت تحت وقع ارتفاع منسوب الاثارة أن تخلصت منه وبقيت عاريا تماما . رقصت سمية حتى تعبت وحتى ابتل الجزء الامامي من شورتها و بدت بقعة البلل واضحة جدا فوق كسها . وكاعلان لنهاية رقصتها المشتعلة بنار الشهوة انحنت امامي بصدرها العاري الا من هذه الشبكة اللعينة التي زادته جاذبية واثارة ، وجعلت نهديها المتفجران من فرط شبقها يتأرجحان على وجهي ، ثم امسكت زبي الذي وقف هو الآخر لتحيتها على فجورها الذي تعود عليه ، رجعت للخلف مستلقيا على ظهري اما سمية فلحقتني وما زالت قابضة على جمر زبي حتى هوت بفمها عليه تلحس رأسه ثم البسته ثوب شفتيها وفمها . ساعدتها بان سحبت شورتها الذي كان يمنع كسها من تنسم الهواء ورميته بعيدا وكانت لنا بعد ذلك جولة نياكة مثيرة ، استمرت لاكثر من ساعة شهد فيها السرير وما حوله كل اصناف العهر النسائي الذي تتقن فنونه ،والفحولة الذكورية التي عودتها عليها ، الا أن هذه المرة كانت اكثر حميمية وسخونة . جعلتها تئن لذة وتصيح شبقا ، طيزها تشتكي زبي لكسها فيجيبها انه ليس بافضل حالا منها ، كانت سمية يومها شبقة جدا ومثيرة جدا ، امتعتني وأعتقد انها تمتعت ، شربنا من كأس اللذة سويا حتى ارتوينا فسكرنا ، نكتها مرتين مرة قذفت في كسها والاخرى بين بزازها . يبدو أن المزرعة اصبحت لدينا هي المكان المفضل لممارسة الجنس فمجرد كوننا في هذا المكان يعطينا الحافز والمبرر للإستمتاع لاقصى المستويات . او ربما ملابسها التي فاجأتني بها كانت هي السبب ولكن ليس هذا بالمهم فالمهم إني شربت وحبيبتي سمية من كأس المتعة واللذة حتى ارتوينا .. وكانت خير نهاية ليوم عمل شاق بدأ منذ الصباح . فنال التعب والارهاق مني . خضنتها بين ذراعي ورحنا في النوم حتى الصباح .
في الثامنة والنصف صحوت على صوت سمية . اصحى يا حبيبي ، خذلك شاور وغير ملابسك واطلع عالصالة حتى نفطر ، اصل ريما زوجة الحارس عندي وعم بنجهز الفطار ، قمت اخذت شاورا ساخنا ، لبست بدلة رياضية عادية ووضعت بعض العطر وخرجت الى الصالة .
ريما وسمية في المطبخ . رائحة الطعام الشهية تعمر المكان ، اصوات الصحون والمعالق تقرقع في المطبخ ، واصوات اخرى لاحاديث بصوت منخفض بين سمية وريما لم افهم شيئا مما يتحدثن فيه ولكن الانسجام بينهما واضح مما يبشر ببداية جديدة للعلاقة بيننا وبين هذه العائله ، هذه هي الاجواء عموما ، خرجت الى التراس ، القيت نظرة على المزرعة . رأيت عمر يعمل بجد ونشاط ، ينثر الاسمدة بين الاشجار تمهيدا لعزقها في الغد كما اخبرني عندما القيت عليه تحية الصباح ، الاجواء خريفية ونسمات الصباح تنعش الروح والقلب قبل الجسد ، عدت الى الداخل وجدت ريما في جانب الصالون تحظر السفرة على الطاولة الموجود هناك ، اطباق كثيرة ، الاجبان البلدي ، البيض البلدي المقلي بالسمن البلدي ايضا ، خبز الطابون ، اشياء كثيرة يبدو أن ريما احضرتها لنا ،،، كانت تلبس عبا ءتها السوداء الطويلة ولكنها ضيقة قليلا ، معالم جسدها واضحة لكن باحتشام ، انحناءها لترتيب الاطباق يظهر معالم طيزها بشكل اوضح ، بدت ريما مثيرة رغم احتشامها ، انتبهت ورأتني قريبا منها فقالت : صباح الخير يا دكتور ، شرفتونا وآنستونا ، اقتربت منها قليلا بحجة القاء نظرة على الطعام . وقلت : صباح النور والبنور يا مدام هذا من زوقك ، بالعكس نحنا اللي تعبناكوا ؟ عيب يا دكتور انتوا تشرفوا باي وقت وانا وعمر بخدمتكم باي حاجة ، فقلت لها سيبك من التكليف هذا يا مدام ريما ما نحنا بقينا اهل ونسايب وما عاد بيننا تكلفة . فقالت هذا من اصلكم الطيب واخلاقكم العالية . ونحنا اللي تشرفنا بنسبكوا والقرب منكم يا دكتور اسامة ، . خرجت سمية من المطبخ بيدها بعض الاطباق وهي تقول : نادي لعمر خليه ييجي يفطر معنا ،. . قلت لها وايه الحاجات الزاكيه هذي ؟ هذي ما معنا خبرها ، فقالت سمية البركة بالست ريما مغلبين حالهم وجايبين لينا حاجات زاكيه مثلهم . خرجت الى التراس ناديت على عمر فحاول الاعتذار الا انني أقنعته أخيرا برفع الكلفة وان يحضر لتناول الفطور معنا ، حضر بعد ان غسل يديه في الخارج وتناولنا افطارنا بشهية . احاديثنا على الفطور ازالت الكثير من الحواجز بيننا خصوصا بيني وبين ريما الشابة الجميلة المثيرة . جلسنا نشرب الشاي ، فسألت عمر عما ينوي عمله بالمزرعة اليوم فقال بعد ما اكمل نثر السماد رح ارش المبيدات على الشجر وغدا ساعزق الارض بالعزاقة . وهيك بتكون المزرعة جاهزة لفصل الشتاء . غادر عمر لإكمال عمله وانشغلت ريما وسمية بإعادة الاطباق الى المطبخ ، بعدها عادت الاثنتان للجلوس في الصالون وتبادل اطراف الحديث ، اقتربت مني سمية و همست لي بان الحق عمر الى المزرعة وبعد نصف ساعة اعود وادخل الى غرفة النوم مباشرة دون اصدار صوت . فهناك مفاجأة سارة ، عرفت أن سمية لديها مخطط للايقاع بريما ، تململت قليلا حتى قالت سمية لريما انا عاوزاكي بغرفة النوم عاوزين ندردش مع بعض هناك احسن ، اما انا فقلت : انا سأترككم والحق عمر في المزرعة ، خرجت وكان عمر ينثر المبيدات ، الرائحة كريهة جدا ، وهي كذلك مؤذية وسامة ، عمر كان يلبس الكمامات ، وعندما رآني ناولني كمامات اخرى لالبسها ،تجولت في المزرعة اراقب ما يفعله عمر . مضت نصف ساعة ، قلت لعمر أن الرائحة تزعجني وسألته عن الوقت اللازم لاستكمال عمله فقال هما ساعتين ويكون كل شيء جاهز فقلت له لما تكمل شغل ناديني انا عاوز ادخل للداخل اصل الرائحة ازعجتني كثيرا ، دخلت من الباب اغلقته بالمفتاح تحسبا لاي طاريء وتوجهت لغرفة النوم على اطراف اصابعي .توقفت قبل الباب ، الباب موارب قليلا لا يمكنني ان ارى شيئا . القيت السمع بتركيز ، اصوات آهات خافتة ، وحوحات مكتومة ، انها اصوات جنسية بالتأكيد ولكنها ليست من سمية ، اذا فهي لريما ، ما الذي يجري ؟؟ دفعت الباب بلطف ونظرت .......
شيطانتي عارية من الاعلى . وتحتها جسد يتلوى ، انها ريما ،تلبس بيبي دول افجر من الذي رايته الليلة السابقة ، قطعة واحدة من الساتان الشفاف بشيالات لا تستر شيئا ، فتحة الصدر واسعة ، قصير جدا لا يغطي كامل الطيز ، وبدون سوتيان طبعا ، اما الكلوت فهو مرمي جانبا فلا حاجة له الآن على الاقل ، وأما ما تحت البيبي دول فانه افجر جسد رأيته طيلة عمري ، انه جسد يبدو طازجا ما زال يحتفظ بكل مقومات عذريته ، انه جسد استطيع أن اقسم انه ما من بشر قد لمسه قبل اليوم ، نعومة حريرية ، صفاء بلوري ، بياض ناصع ، نهدان متوسطان لكنهما وبرغم نومها على ظهرها الا انهما شامخان لاعلى كانهما حبتي رمان ، حلمتان بنيتان بحجم حبة العنب الاحمر ،نافران متصلبان ، هالة وردية حولهما كانها رسمت بريشة فنان ، بطن ضامر ، فخذان مبرومان كعمودي مرمر احسن صنعهما ، طيز تتأرجح تحتها كانها كومة من جلي تتمايل يمينا ويسارا ، ولسان سمية ووجهها غائران بين فخذيها تلحسها بشهية واضحة من حركات سمية التي اعرفها جيدا ، وريما تتلوى المسكينة وتوحوح ، اوووووووف منك يا ستي متعتيني كثير ، عمر ما حد عمللي هالشيء . انتم اهل المدينة عليكم حاجات لذيذة كثير ، افف٥فففففف كسي ولع نار يا ستي ، تنحنحت فتوقف كل شيء ، ايش قاعدين بتعملوا ؟؟ قلت لهن بصوت يدعي الغضب والمفاجأة !!
سمية ادارت وجهها ناحيتي وقالت : تصور يا اسامة انها ريما ما بتعرف انه الكس بيتلحس ؟
اما ريما فقد تكومت حول نفسها بخجل وحياء محاولة البحث عن شيء يسترها وهي تقول : ما عليش يا دكتور ، سامحني ، ستي سمية جايبتلي هذا اللباس التحتاني وكانت عاوزاني اجربه وبعدين بدينا نحكي مع بعض لما وصلنا للي انتا شايفه!!
سمية : ما انا قلتلك هذا مش لباس تحتاني ، هذا لباس للنوم لكن تلبسيه لما تكوني عاوزة تتناكي حتى تثيري فيه زوجك وينيكك مثل ما بتريدي انتي . يعني لباس سكسي لغرفة النوم لا فوقاني ولا تحتاني .
لاحظوا أن سمية تستخدم كلمات فاجرة لتبقى مسيطرة على الحوار بطريقتها لا بطريقة ريما
انا : انتي يا ريما واحدة مننا . وبالنسبه للبيبي دول اللي عليكي مش مشكلة انه تحتاني واللا فوقاني المهم انه حلو عليكي ومخليكي مثيرة وسكسية مثل ما حكتلك سمية . وسمية معها حق ، شلون عمر ما بيلحسلك كسك ؟ اي انا ما بتهنا بنيك سمية الا اذا لحوست كسها وذقت طعمه الزاكي وشربت عسل كسها . لكن اهم شيء،، شو هالحلاوة هاي يا بت ، انتي ولا عارضة ازياء ، يخرب بيته عمر شو حمار ، لو الجسم هذا عندي كنت لحسته كله واكلته اكل مش بس لحس الكس ، تعرفي انك تجنني يا ريما !! مو هيك يا سمية ؟
ريما . خيبة عليا وعلى حظي !! الست سمية قالتلي حاجات طلعت كانني عمري ما نمت مع راجل، ولا انا متزوجة اصلا ، . انا آسفة يا دكتور انا الظاهر نسيت نفسي بالمرة ، الست سمية لخبطتلي كياني
( بدأت ريما بالتحول والدخول في الجو سريعا )
سمية : بالعكس يا ريما انا اللي عملته إني خليتك تصحي من نومك ، حد عنده كل هذا الجمال وما يتمتع فيه !!
كان زبي حينها في حالة يرثى لها ، و بجامتي الرياضية الخفيفة لم تعد تطيق الصبر عليه فقد رفعها خيمة فوقه ، حتى كاد يمزقها . فهمت سمية الوضع فاقتربت في وسط كلامها هذا مني وبحركة سريعة كانت قد أنزلت بنطلوني وكلوتي الداخلي مع بعضهما لحد الركبة ، لينطلق زبي امامهما كوحش انطلق من قفصه يزأر باحثا عن فريسته ، كان يهتز كأنه لمسه جان ، انه شيطان الشهوة والشبق ،كان شامخا ، محمرا ، شكل وقوفه زاوية ٤٥ مع بطني موجها لاعلى ،
فقالت سمية : تصور يا اسامة فوق هالحكي انها ما تعرف انه الزب يتمص ؟ شوفي يا ريما كيف الزب بيتمص !! ثم امسكت بزبي من قاعدته تهزه هزا وقالت اهو هيك الزب يتمص ، ثم بدأت تلحس رأسه باحتراف مقصود موجهة عينيها باتجاه ريما تترقب حركاتها ، ثم أطبقت عليه بشفتيها ، تاركة له المجال ليتغلغل في فمها المعتاد عليه ، كانت ريما المسكينة مشدوهة مما يجري ، فقالت بصوت متهدج تملؤه المحنة : لا يطب علينا عمر فجأة وتبقى فضيحة ، فقلت لها ما تخافيش يا ريما الباب مغلق ، ولو دق عالباب نبقى نفتحله براحتنا . اقتربت تتابع سمية بتركيز ويدها تداعب كسها ، نظرت لكسها للمرة الأولى ، يااااااه ما هذا ؟؟ هل هناك اكساس بهذا الجمال ؟ كس منفوخ ليس كبيرا بل هو صغير نسبة لحجمها وعمرها لكنه منفوخ ومقبب ، وردي اللون من الخارج ، شقه الذي يحوي الشفرين متوسط الطول ، يبدو انه كس ضيق بالتأكيد , اشرت اليها أن تقترب مني فاقتربت كالمخدره مددت يدي العب ببزازها افعصها برفق من فوق لباسها الرقيق الشفاف ثم مددت يدي لتلمسها مباشرة ، لم اشأ أن اؤذيهما فمثلهما يحتاج لأيدي ناعمة وخبيرة لتعتني بهما ، كانت المسكينة ترتعش خوفا وشبقا فاقتربت مني اكثر يبدو أن مداعبتي لنهديها اعجبتها او انها خدرتها ، ما زالت عيناها متوقفتان عند زبي وما تفعله به سمية ، وسمية من جهتها تلعب لعبتها باتقان ، تخرج زبي من فمها مصدرة صوتا كالقبلة قائلة يووووه ما ازكى طعمه ، يجنن !! يهوس ، نزلت بيدي باتجاه كس ريما فوضعت يدها فوقه تمنعني عنه قائلة : بلاش يا دكتور ، لا تفتكر إني بنت لعبية واللا ،،،،،،فقلت لها يقطع لسانه اللي يقول عنك كلمة وسخة ، انتي بنت ناس لكن ما تحرمي نفسك !! اللي نفسك فيه اعمليه وماتخافيش من حد انا عاوز امتعك واعلمك انت بس سيبي نفسك ومتخافيش ،،فقالت : عمر زوجي و.....ًفقلت لها انسيه هلا وخليكي معنا . ازحت يدها فلم تعترض . تلمست كسها بشكل ناعم ايضا أصابعي تلمسه وتكاد ان لا تلمسه . انني أخشى على كسها من اصابعي ،،مررت اصبعي الوسطى في شق كسها صعودا ثم هبوطا من غير ادخال ، ثم جعلته يتوغل رويدا رويدا مع كل حركة حتى استقر بين شفريها يصعد ليدفع رأس بظرها لاعلى ثم يعود وصولا للمرور على فتحة طيزها . ادخلته في كسها ببطء شديد فقالت من بين آهاتها : ايدك حلوة يا سيدي ،، ادخلته واخرجته عدة مرات وهي تتأوه بمحنة وصلت لديها حد الارتعاش ، لعقت اصبعي وقلت يااااااه يا ريما طعم كسك لذيذ كثييييير ، زاكي انتي كلك زاكية ..اعجبها الكلام فهمهمت اممممممم افففف حلو كثير . اردت تغيير وضعي لأتمكن منها اكثر ، فحررت زبي من فم سمية وتوجهت لشفتي ريما ، لثمتها ، قبلتها ، شربت رحيقها اللذيذ فامتعني ،،لحست شفتها السفلى ، مددت لساني فالتقفته تمصه ، سحبته منها فاعطتني لسانها ، مصصته حتى كدت اقتلعه ، همهمت الما فتركته ، احطت شفتيها بشفتي ومصصتهما ، نزلت الى نهديها بعد أن حررتهما تماما ، لحست حلماتها ، رضعتها ، فعصت بزازها براحة يدي ، لم اعد استطيع كبح جماح نفسي فصرت اكثر قسوة معها ولكنني بقيت حريصا على أن لا اؤلمها ،فخبرتها البسيطة لا تؤهلها لاحتمال ذلك ، لا تملك المسكينة الا الآآآآهات جسدها يتلوى تحرك رجليها تضرب بيديها على السرير ، ممتعة حركاتها كما هي سكناتها ، جسدها الذي يشبه القشطة اصبح يميل الى الحمره فدماءها تجمعت تحت جلدها الشفاف فجعلته احمر ، لم تتركها سمية التي تعرت تماما فعادت تلحس كسها وعندما رأتني متوجها اليه تركته لتحل محلي بتقبيلها واللعب بنهديها ، انها ريما ولها من اسمها نصيب ،، انها كغزالة الريم جمالا وبهاءا . المسكينة تتلقى كل ذلك وهي ما زالت مستلقية على ظهرها ضامة رجليها للاعلى لتمكين سمية من كسها . نزلت لكسها بلساني هذه المرة ما هذا اللون المميز لباطن كسها . انه احمر مشرب بالوردي او الزهري انه لوحة كلاسيكية للكس المثالي كما تصوره المبدعون ، قبلته ، وضعته بكامل استدارته في فمي ومصصته ، كل ما في هذه الانثى لذيذ ، ما أن أمسكت بظرها الصغير نسبيا وضغطت عليه بين شفتي حتى صاحت وقذفت شهوتها فزدت في ضغطه مرات متتاليه . ثم لحست ماء شهوتها من على كسها وصولا لفتحتها الخلفية ، شربت رحيق زهرها الذي تفتح للتو ، لقاح كسها الذي تدفق كان لذيذا ، شهيا ، مثيرا ، ممتعا ، عاينت فتحتها الخلفية فوجدتها بنية داكنة اللون ، متوسعة قليلا ، تفتح وتغلق مع حركاتها وأنفاسها المتسارعة ، فعرفت انها مجربه سابقا ، لحستها وادخلت لساني فيها . بعبصتها باصبعي ثم باثنين ، قالت لا مش هيك يا حبيبي !! مش من هنا ! لم اتوقف فطريقة كلامها تدل على العكس تماما ،ما زالت سمية تمارس معها طقوس السحاق فمن بزازها الى شفتها الى بطنها مرورا بنهودها ، قلت لها أخيرا تحبي تمصي زبي ، فقالت ماعرفش يا ....فقلت لها انتي حبيبتي قوليلي حبيبي ، فقالت معمريش جربت ، قلت جربي وهيعجبك !! استندت واضعة رجليها على الارض وهي تجلس على السرير فكان فمها بموازاة زبي فأمسكته ، نظراتها لا تخلو من الخوف وهي تقول : زبك كبير كثير يا حبيبي ، راسة مبرومة وكبيرة . قبلته و لحسته ثم ادخلته في فمها بصعوبة ، يبدو انها تعلمت مما كانت تفعله سميه امامها ، بدأت تمص وتحاول تقليد كلما فعلته سمية ، ضعف خبرتها ومحاولتها اتقان المص اعطى لمصها اثارة كبيرة استمتعت بها ، فمها الصغير اعطى لزبي متعة نادرة ، حرقته بجوفها الملتهب ، كنت في هذا الوقت اقبل سمية وادعك بزازها بطريقة عنيفة وهمجية اعجبتها فقالت لي شكلك صارلك اللي صار لصاحبك من قبلك ؟ ( تشير الى ليلتها مع طارق قبل اسبوعين او ثلاثة ) فقلت لها اصلك اليوم حلوة ومثيرة. وريما حرقتلي قلبي وولعتلي راس زبي ، انتو الاثنتين مجرمات ورح اشتكيكن لزبي خليه يؤخذ حقي منكن ، سحبت زبي من فم ريما وازحتها لتنام على السرير على ظهرها واعتليتها ، قالت دخيلك يا حبيبي زبك كبير كسي ما بستحمله ، اصله سميك كثير وراسه بدها كسين مثل كسي حتى تدخل ، على مهلك علي ، شوي شوي . مش انا حبيبتك ؟ تحركت سمية وقالت لها انا هساعدك يا ريما ، امسكهولك ؟ اممممممم احسن لا ينسى حاله ويوجعني ، مدت سمية يدها وامسكت زبي وفرشت به كس ريما وسألتها ، هاه كيف شايفتيه ؟ فاجابت بصوت مبحوح يكاد لا يسمع ، حلو حلو كتيييير بس ساخن بحرق ، حركيه كمان يا ستي ، فركت راس بظرها براس زبي وسألتها وهلا كيف ؟؟ يووووووووه يا سمية انتي لازم تحرجيني يعني ؟؟ وضعته بين شفريها وبدأت تصعد وتهبط به على امتداد الشفرين وغمزتها عاوزة كمان والا خلاص ؟؟ كماااااان كمااااان يا ستي ، وضعت رأسه على الفتحة ففهمت الرسالة فدفعته قليلا فاختفت الراس بصعوبة فوحوحت ريما أ٠ححححححححوووووووو اخخخخخخ بوجع تذكرت لحظتها ليلة دخلتي على سمية . انه كس ضيق رغم انها مفتوحة . دفعته اكثر ، يااااااااي زبك كبير يا سيدي ،امسكيه يا ست سمية زبه يوجعني ، دفعته اكثر حتى وصل المنتصف فاشتغلت الآهات بوتيرة متسارعة اآااااااه منك يا دكتور شوي شوي كسي ما يستحملك ، سحبته فتأوهت اخرجته فصاحت يووووووه منك ومن حركاتك انا ما قلتلك طلعه !! ارجعته ودفعته بسرعة فاختفى في تجويف كسها وصاحت ريما حتى خشيت أن يسمعها زوجها ،سخونة كسها غير اعتيادية ، انه حارق ، يبدو انها مثارة بطريقة كبيرة ومستمتعة ، اصبح زبي محشور بكسها حشرا كانه طيزها وليس كسها ،نكتها ببطء قليلا فبدأت بالضغط عليه بعضلات كسها كانها تمصه ، كسها من ذلك النوع العضاض كما يسمونه أي أن عضلاته قويه وتضغط على الزب كانها تمصه ،، ثم بدأت برهزها بقوة وسرعة وهي تطلب المزيد ، تعودت عليه وبدأ كسها الذي ظننته بكرا يتفاعل معه ويفرز المزيد من رحيقها فيسهل مهمة انزلاق زبي باي سرعة كانت مع استمرارها بمحاولة مصه بكسها ،يبدو أن ذلك يمتعها كثيرا كما يمتعني اكثر ، تشنجت وانت شهوتها عدة مرات ، في تلك الاثناء كانت سمية تجلس فوق رأسها مشغلة اياها بلحس كسها ويبدو أن سمية مستمتعة جدا بلحس ريما لكسها ،، طلبت من سمية أن تحل محل ريما لاراحتها قليلا وامتاع سمية كثيرا فهي الاخرى في قمة محنتها وثورتها الجنسية التي اعلمها اكثر من غيري . تبادلت سمية وريما فأصبحت ادك سمية دكا قويا وعنيفا حتى أتت شهوتها ،فقالت لي ، انا بكفاني ريما ضيفتنا ولازم تبسطها . قلبت ريما بالوضع الكلابي او الفرنسي ، مررت زبي على امتداد شفريها حتى طيزها التي اصبحت في متناول زبي . ولكنه أجل موضوعها قليلا ، غرست زبي بكسها وضربتها على فلقتها اليمين كفا اصدر صوتا قويا تزامن مع صيحتها ايييبييييييي مش عارف مين بوجع اكثر زبك واللا ايدك . بدأت بادخاله واخراجه تماما ثم أعادته وفي كل مرة يدخل رأسه اتذكر كم هذا الكس لذيذ وضيق . سرعت من رهزي لكسها مستمتعا باصطدام بطني وفلقتيها ، حتى صارت السيطرة على زبي شبه مستحيله فسحبته ، وجدت سمية تأخذ الوضع ساجدة بجانب ريما ادخلته في كسها فصاحت الاخرى ، مش هيك يا اسامة ، ما انا قلتلك نيك ريما هلا ، ( انها تكذب ) لقد كانت تنتظره ، نكتها هكذا لوقت ليس طويلا ،وكانت النهاية بأن قذفت مخزونات لبني على صدورهم الاثنتين بعدما كانتا متجاورتين في الاستلقاء على ظهورهن ،، كان منظرهن واللبن يغرق بزازهن منظرا مثيرا جدا حتى بدأت سمية بتذوق لبني فاستغربت ريما ولكنها تذوقته أخيرا وقالت طعمه حلو بس مالح شوي لكنه لذيذ ،،
هاه يا ريما ، هيك بينيكك عمر ؟؟ فقالت ، علي وعلى حظي عمر يا ستي ما يعرف من النيك غير انه يبوسني من خدودي وشفايفي شوية ويقفش بزازي يعني حوالي دقيقتين ثلاث وبعد هيك يدخل زبه بكسي او اوبال.... فقالت لها سمية هو بنيكك من طيزك كمان ؟؟ يووووووووه يا ستي انتي دائما لازم تحرجيني قدام الدكتور ؟؟! مضت ساعة مذ تركت عمر ، وما زال امامه ساعة اخرى ليكمل عمله . والاجساد المستلقية امامي يبدو انها لم ترتوي بعد . وزبي ما زال لم يعلن انسحابه من المعركة بل أن يتطلع لجولة اخرى لعله يستكين ويهدا .
كنت مستلقيا على ظهري استمع للحوار بين سمية وريما التي بدت الآن منفتحة تماما . قامت سمية ونامت بجانبي من الجهة الاخرى لاصبح متوسطا لهما ولكنها نامت على جانبها وبدأت تلمس شعر صدري برومانسية المعهودة ، اما ريما فنظرها معلق بالسقف صامتة بدون حراك ، مددت يدي لاتلمس صدر ريما بينما انتقلت سمية لتداعب زبي . ثم قامت بسحب يد ريما لتشاركها مداعبة زبي فقالت ريما انا كنت فاكره انه خلصنا ، !! هههههه لسا مطولين يا حبيبتي ، مش عايزاني اطرح السلام على طيزك الحلوة هذي ؟؟ فقالت : طيزي لا يا حبيبي ، راس زبك كبيرة كثير ما بستحمله طيزي ، دخيلك انا مش عايزة طيزي تتدمر ويكشفنا عمر !! فقلت لها سيبك من عمر خليه بحاله هلا وخلينا بالطيز الجميلة المربربة هذي ، انا لازم اقول لها مساء الخير من غير ما اوجعها ههه ، ناسية إني دكتور ! اقلبي على بطنك اشوف ، اصلي شفت حاجة على فلقة طيزك اليسار محتاجة علاج !! لا يا دكتور هذي طبيعية مش محتاجة دواء ولا شيء ، فقلت لها خليني أشوفها بس ! ؟! انقلبت على بطنها وظهرت فلقتي طيزها كبطيختين مكورتين باتقان ولكن بطراوة الجلي أو القطن المنقوش .وقالت : فرجيني شطارتك يا اخصائي الجلد والنياكة ، مهي كلها شامة صغيرة !! فقلت لها بعد أن تحسست الشامة التي تقصدها ، اووووووه هذي حالة مستعصية مالهاش علاج غير التبويس والتلحيس وشوية عض والذي منه ،واذا اضطرينا بندهنها باللبن بترجع مثل ما كانت ! فقالت اهي عندك داويها يا حكيم ! ليس هذا ما يشغلني، بل تشغلني هذه الطيز الرهيبة الناعمة ، كنت المسها بيدي فتغور يدي في وسط هذه الكومة من اللحم او الدهن الذائب بنار شهوتها التي استعادت توقدها فور أن لمستها وبدأت رحلة الاصوات المكتومة، والآهات الخافتة ، والوحوحات المحمومة ، والحركات المرتجفة ، والاهتزازات الارادية واللاارادية لجسدها البض المثير اللذيذ الممتع ، تلك البقعة سوداء ( شامة ) وسط بياض طيزها الناصع اعطت لفلقتها اليسار جمالا يخلب اللب ، ويصرع الفؤاد ، لحستها مصصتها ، لعقتها ، كمشتها بين اسناني ، قلت لها باقي شوية لبن ندهنها و ترجع تصير تمام ، فقالت كل شيء منك دواء يا روحي ، لهالدرجة عجبتك طيزي ؟! ، آآ آه منك ومن حلاوتك .. انا كنت ميتة وانتا رجعتني للحياة ،فقلت لها طيزك تحفة ، طيزك تجنن يا ريتك مراتي كنت كل ليلة عملت طيزك مخدة ونمت عليها الحسها لما اغفى عليها للصبح ، فقالت لا دخيلك بلاش تنام هلا عاوزاك صاحي ومصحصح انتا وزبرك ، انتقلت للفلقة الاخرى فعلت بها مثل سابقتها ، وريما ما زالت تئن وتهلوس بكلام لا يفهمه غيرها وكأنها قد تخدرت الا من فحيحها المبحوح وحركات يديها التي تحاول منعي من كل شيء كذبا بينما هي تطلب مني كل شيء واكثر ، ولكنها الأنثى المثيرة التي تستخدم دلالها المصطنع ودلعها المثير لإثارة رفيق فراشها لتستخلص منه اقصى ما لديه من طاقة جسدية ونفسية لامتاعها وجعلها تغرف من نبع اللذة حتى ترتوي ، انها لغة الفراش ، لغة السرير العجيبة فالتي تقول شيئا تكون راغبة بضده ، في تلك الاثناء كانت اصابعي تفعل فعلها بفتحة طيزها ،الاصبعين معا يدخلان ويخرجان بسهولة في طيزها . سمية لم تكن تتفرج بل انها سألتني همسا أن كنت اريد الكريم المخدر فقلت لها لا حاجة لذلك هاتيلي كريم ملين بس ، احضرته فقلت لها اتركيه الان فبدأت هي وريما يقبلان بعضهما بقبل حارة ملتهبة حيث ادارت ريما رأسها ليقابل وجهها وجه سمية وجسديهما منفرجان حولي كرقم ٨ . يدي ريما انشغلت لفترة تداعب زبي الذي اعلن عن نفسه ثانية بكل قوة ، مدت سمية يدها له فوجدت ريما قد سبقتها فاجتمعا عليه ، طلبت ريما أن تمصه فطلبت منها أن تعتليني في الوضع ٦٩ لأنني اريد تذوق المزيد من رحيق بل من شهد كسها ، أثارتها فكرة اهتمامي بلحسها وهي التي لم تتعود على اللحس بل حرمت منه ، ففعلت ، بينما سمية لاقتها على رأس زبي فاجتمعا الاثنتان يتبادلن تقبيله ولحسه ومصه ، اعجبت ريما كثيرا بفرطوشة زبي ، فهذه الفرطوشة ذات القطر الواسع والرأس المدبب والحمرة الطبيعية والحرارة الناتجة عن الاثارة طالما الهبت حماس النساء الشبقات اللواتي يقدرن قيمة الزب واهمية هذه الراس المميز في امتاع من تخترق طيزها اوكسها او فمها او في اي مكان تصله من جسد المرأة ، كانت ريما تهذي وهي تقبلها وتقول ياااااااااه يا سيدي على رأس زبك وحلاوته ، زبك هذا لازم يصوروه في المجلات وتدخل مسابقة اجمل زب في الدنيا ، افففففففففف ما اطيب طعمه شوووووووو زاكي زبرك ، شربت الكثير من ماء شهوة ريما الذي لم يتوقف عن الجريان وتذوقت شهد كسها بعبصت طيزها ولحستها وادخلت لساني فيها ، سحبت جسمي من تحتها وطلبت منها أن تبقى كما هي في الوضع ساجدة على السرير ورأسها على المخدة ، استدرت خلفها وقلت لسمية ماعليش يا سمية النيكة هاي لريما بس . اشارت سمية برأسها وجاءت معي خلفها ، فتحت سمية انبوبة المطري ووضعت منه على فتحتها . وضعت ايضا الكثير على زبي ووزعته براحة يدها واصابعها حتى غمرت نصفه تقريبا واشارت لي ، وضعت راس زبي في بوابتها الجهنمية ممسكا زبي بيدي ودفعته فدخلت الراس اللعينة بصعوبة ، هربت ريما للامام فامسكت بخصرها وارجعتها بعنف فدخل زبي اكثر وبدأت صيحات ريما ، اخخخخخخخخخ بوجع كثير ، شقيت طيزي يا دكتور ، ارحم ارحم افففففففففف شو هيدا نار ولعت بطيزي ، ما انا قلتلك زبك كبير على فتحتي !! لم يكن كلامها يعنيني الا انه اثارني اكثر وبدأت بادخال زبي واخراجه مع الاحتفاظ بالراس لتبقى داخلها ،حتى ضربت بيضاتي بكسها وهدأت وحوحات الألم لتستغني عنها مقابل آهات المتعة ، كنت انيكها ببطء ، اريدها أن تستمتع بكل ملليمتر من زبي واريد أن يقضي زبي في طيزها كل ثانية ممكنة ، فلهيب طيزها وتفاعله مع احمرار واشتعال زبي شكل لي متعة اسطورية اريد ان انهل منها لاطول زمن ممكن ، كانت ريما ايضا مستمتعة . جربت أن اخرج زبي بالكامل من طيزها واعيده ثانية فازدادت وتيرة تفاعلها اححححححح منك طريقتك بالنيك بتجنن ،، جننتني يا روحي ، افففففففففف كمان كمان طلعه ورجعه كمان مرة ، ياببببببباي فوتة راس زبك بالطيز بتخليني اهلوس ، سحبته من اتون طيزها التي بقيت مفتوحة وقلت لها أن تنام على ظهرها ، وضعت مخدة تحت طيزها واعتليتها موجها زبي لطيزها انيكها من الامام ، مرة بطيزها والاخرى بكسها بينما يداي تفعصان بزازها ، فأصبحت الفرصة متاحة لسمية لتجلس فوق وجه ريما لتلحس لها كسها الذي اشتعل هو الآخر دون أن تجد من يطفيء ناره فزبي لديه عمل آخر اكثر اهمية وهو لا يريد ترك هذه الحورية قبل أن يقضي وطره منها ، غيرنا الوضع وجلست ريما فوق زبي غارسة اياه في اتون بركان طيزها وبدأت تقفز فوقه بتلذذ افقدها صواب كسها الذي رمى شحنات شهوته مرات عديدة قبل أن تستقبل طيزها حمم البركان الذي تفجر من زبي وما أن بدأت الحمم تتصاعد منه في طيزها حتى ارتمت فوقي ملتهمة شفتي تعضهما تاكلني وجسدها تصلب بطريقة غريبة وعندما ابعدتها عن شفتي بصعوبة قالت يااااااه يا طيزي ، انا مكنتش بتناك من قبل، انا كان بينضحك علي وبس ، انا كنت بلعب ، شو هيدا اللي صار لي ، هو انا صرت قحبة يا دكتور ،؟؟ فقلت لها انت اصلا قحبة لكن لزبي بس ، فقالت ومين قالك اني ممكن اخلي حد ينكني غير زبك ، نهضت من على زبي بعد اخذت من ما تريد وربما اكثر وارتمت بجانبي بينما جاءت سمية تلعق زبي تنظفه مما علق به من لبني وشهوة ريما فوجدته ما زال بصلابته فاستدارت وجلست فوقه وغرسته في كسها الذي كان يشكو طول الهجران ، وعدم الاهتمام ثم بدات تتأرجح فوقه بدلت الفتحة وسمحت له بزيارة طيزها لفترة وجيزة . حتى انتفضت وجاءت شهوتها ومعها انزل زبي القليل من اللبن الذي لولا حرارة كسها وطيزها وشبقها لما استجاب لكل هذه النداءات المحمومة ، ولكنه لم يخيب ظنها واعطاها الشيء الذي انتظرته منه وقضت الاخرى وطرها منه وهي ترقص عليه ،
الساعة الآن الثانية عشرة وخمس واربعون دقيقة تقريبا ، انسحبت سريعا للحمام اخذت شورا سريعا في عشر دقائق ، عدت لالبس ملابسي نفسها وخرجت الى التراس ، بينما ريما وسمية دخلا الحمام خلفي متأبطتين ذراعي بعضهما . ريما تريد الشاور أن يساهم في خفض حرارة جسدها الذي ما زال مشربا بحمرة الشبق واللذة وسمية تريد الاحتفال بانتصارها ونجاحها في الايقاع بهذه الجميلة واضافتها قائمة المنيوكات امام سمية وترتيبها اللذي لا يخطيء ،
خرجت الى تلشرفة ( التراس الخارجي ) فكان عمر ما زال يعمل ، الساعة هي الواحدة بعد الظهر ، وعمر يضع اللمسات الأخيرة على رش الاشجار بالمبيدات بينما زوجته ارتوت باللقاح المنشط قبل قليل . يعطيك الصحة والعافية سيد عمر ، مطول بالشغل ؟ قال: نوم العوافي يا دكتور ، انا أكملت كل شيء ، بس ربع ساعة آخذ شاور بغرفتي و اغير ملابسي واكون عند حضرتك يا دكتور ، فقلت طيب مستنيك هنا غير وتعال حتى نروح نشتري غداء من السوق ونرجع مع بعض ، ( كنت اريد ان اعطي وقتا اكثر لسمية وريما لتجهيز نفسيهما وازالة كل آثار الحرب التي وضعت اوزارها قبل قليل )
مضى بقية اليوم طبيعيا حيث تناولنا الغداء سويا بعد أن تحضير بعض السلطات من قبل ريما وسمية واحصرنا الكباب والفراخ المشوية من السوق ، وعند مغادرة عمر وريما طلبت منهم أن اوصلهم بالسيارة لبيتهم فقال عمر ونحن في السياره : كل لما تيجوا يا دكتور ابقى خبرني حتى اخلي ريما تيجي معي اصلها متوردة ومفتحة اليوم لانها قعدت شوية مع الست سمية ومع حضرتك ، فقلت له طبعا نحنا ما رح نستغني عنها ابدا ، ريما واحدة مننا وعايزينها دائما تبقى مبسوطة وتبقى وردة مفتحة دائما وابدا ، مش هيك يا ريما ؟ فقالت اكيد يا دكتور انا ابقى مبسوطة لما اكون معاكم .
عدت لسمية ، حملنا امتعتنا وقفلنا عائدين الى مدينتنا . بعد قضاء يوم ممتع وليلة لذيذة خضنا فيها انا وسمية تجربة جديدة ستعطينا الكثير من المتعة في قابل الايام والليالي .
في الجزء القادم ، المزيد من المغامرات بشكل جديد واساليب مستحدثة ومبتكرة ، ففصول الاثارة لم تنتهي والتجربة الناجحة تعطي الحافز لتجارب اخرى اكثر جرأة . دعونا نتابع واياكم وننتظر الجزء القادم
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــ
الجزء الثامن
قبل البدء بهذه الحلقة . فصلا منكم وليس امرا ، ارجو أن اذكركم وارجوكم أعزائي القراء بان يتم تقييم الموضوع ككل من حيث عدد النجوم التي يستحقها ، يوجد اوبشن لذلك في الصفحة الاولى ، هذا الامر مهم جدا للكاتب وللادارة ، نرجوكم التعاون شاكرا لكم جميعا .
انتهينا في الجزء السابق حيث اجتمعت سمية زوجة الدكتور اسامة وريما زوجة الحارس عمر في نيكة ثلاثية ممتعة جدا مع الدكتور اسامة في المزرعة ، كانت هذه النيكة على شرف كس وطيز ريما التي دخلت نادي الجنس الجماعي اللذيذ وقد علمنا كيف اكتشفت حينها معنى الجنس الحقيقي كما علمتها اياه سمية وكما جربته في الواقع من حيث استمتاعها غير المسبوق بزب اسامة وراسه المفلطحة التي امتعتها وعذبتها في نفس الوقت و لكنها جعلتها تعرف معنى اللذة الحقيقية ، اللذة الناتجة عن ممارسات جنسية لم تكن ريما تعلم عنها شيئا ، وهاهي ريما وبتشجيع من سمية قد دخلت نفق الخيانة الزوجية من باب اسامة وزوجته ، وبعد أن قام اسامة بتوصيل عمر وريما الى منزلهم بعد انتهاء هذه الحفلة السكسية ، وسماعه ما سمع من عمر الحارس و من زوجته ريما التي اكدت له بكلام لم يفهمه غيره انها تتوق لتكرار اللقاء ، حيث عاد بعدها الى المزرعة ليحزم امتعته ويعود الى بيته في المدينة مصطحبا زوجته التي شاركته المتعة وعملت بدهائها وكيدها النسوي لتجعله ينال ما ناله من ريما ، و ما زال الأمل يراوده بتكرار التجربة مع كس ريما ذو العضلات القوية التي تعرف كيف تحتضن الزب وتعصره عصرا بل كانها تمصه مصا فمويا لا مهبليا،.كما اننا في الجزء السابق تركنا دلال وقد تزوجت من الاستاذ عمار المدرس المشغول اغلب وقته في الدروس الخصوصيه التي تدر عليه دخلا عاليا استغله لشراء شقتين في المدينة .
يقول الدكتور اسامة :
بعد عودتنا من المزرعة ،لم يحصل شيء مهم يستحق الذكر سوى الاتصالات الهاتفية المتكررة بشكل شبه يومي من ريما زوجة الحارس على سمية زوجتي بحجة الاطمئنان والسؤال عن الوقت الذي سنعود فيه للمزرعة . كانت سمية تضعني بصورة كل ما يدور بينها وبين ريما . لمعرفتها بعشقي لجسد هذه الانثى المثيرة ورغبتي بتكرار مضاجعتها في اي فرصة سانحة ، كانت ريما صريحة وجريئة عندما قالت لسمية انها مشتاقة كثيرا لزب الدكتور اسامة ( زبي ) وانها اصبحت تتخيله هو وليس زب زوجها عندما ينيكها زوجها ، وانها عندما تخاطبه وتتدلع عليه اثناء النيك مثل يا حبيبي ، يا روحي ، يا عمري ،يا قلبي ، يا حبيب كسي وطيزي ، فانها تقصدني بذلك ولا تعنيه هو لانها بمخيلتها فان زبي هو من يخترقها وليس زبه ، وبرغم متعتها النسبية بذلك الا انها لا تعتبر ذلك حلا لمشكلتها وانها تتوق الى ان تراه رأي العين براسه الكبيرة التي لا تشبه غيرها أبدا ، تريد ان تعاود ذلك الشعور اللذيذ برأسه العريضة وهي تفتح شفريها كقوسين ينغلقان عليه ويحتضناه بترحيب الحبيب بحبيبه الذي طال غيابه ، تريد ان تشعر برأسه تتلمس تلك المناطق الحساسه في جوف كسها وطيزها والتي لم يصلها زب غيره من قبل او من بعد . هذا ما كانت تنقله لي سمية مع بعض المبالغات المقصوده باعتقادي لاثارتي اكثر والحصول على نيكة ممتعة اكثر كلما كانت راغبة بذلك . او كلما قمت أنا من طرفي بالإيحاء لها بتجهيز نفسها لليلة حمراء تعودنا أن نكررها يوما بعد يوم ، فخير ما تبدأ به حديثها معي هو ريما وجسدها الشهي وشوقها لزبي وما قالته لها في مكالمتها الأخيرة فلا يلبث زبي الا أن يعلن حالة التأهب القصوى مما يرضي شبق سمية حتى انها هي الاخرى اصبحت تطلب مني أن اتخيل انني انيك ريما وليس سمية وهو الامر الذي كانت تجني ثماره سريعا من خلال المزيد من القوة والمزيد من الاثارة والكثير من اللذة حتى اصبحت اقول لها عاوز الحس كسك يا ريما ، مصيلي زبي حبيبتي ريما ، وهكذا .
لم تنقطع الاتصالات ايضا بيني وبين طارق وزوجته بنت خالتي لينا ، وقد المحوا لي مرارا عن شوقهم لتكرار تجربة حفلات النيك الجماعي لانها تجدد حياتهم الجنسية وتعطيهم والكثير من المتعة التي يفتقدون الشعور بها مع تكرار روتين للعلاقة بينهما ،
أعمالي في العيادة والمشفى اخذت الكثير من وقتي لثلاثة اسابيع تالية . واكتفيت خلالها بما نمارسه انا وزوجي سمية من فجور وانحراف بادخال ريما الى غرفة نومنا لتشاركنا فراشنا وسريرنا و لتمارس معنا ما نمارسه لبعضنا ،. اعترف أن ذلك كان ممتعا جدا واعطانا فرصة للتجديد واضفاء نوع من التغيير في علاقتنا على السرير لكنه لا يساوي أبدا التقاء الاجساد الاخرى ومضاجعتها ، والسير زحفا بين سهولها اليانعة ، و قطف ما تيسر من ازهارها ، وتسلق هضابها ونزول وديانها والغوص في بحر متعة فتحاتها الثلاث . هكذا هو الجنس فهو التقاء الجسد بالجسد ليتوحد الجسدين وينصهرا في بوتقة واحدة هي بوتقة المتعة واللذة ، اما اذا التقت القلوب والارواح تزامنا مع التقاء الاجساد فسيكون الانصهار أكثر شدة والتوحد أقوى حتى يصبح الجسدين او اكثر ما هم الا جسد واحد يوحدهما قضيب لحمي صلب يخترق الجسد المقابل من خلال اي فتحة متاحة ليشكل نقطة الاتصال التي لن تنفك عراها بعد ذلك وان ابتعدت الاجساد . .
انتهت الاسابيع الثلاثة وكنت أنوي أن اذهب للمزرعة في نهاية الاسبوع طمعا في تكرار مشهد الزيارة السابقة الا أن هاتفا جاء من طرف بنت خالتي دلال المتزوجة حديثا جعلني اغير خطتي ، اتصلت دلال على هاتف سمية ليلة الأربعاء على الخميس بهدف الاطمئنان والسلام ولانني كنت موجودا فقد كلمتها سائلا اياها عن اخبارها وما الى ذلك ثم طرأت بالي فكرة اننا لم نزرها مهنئين لها بعد زواجها ، ( كيف نسيت ذلك وانا السبب في زواجها اصلا وهي بنت خالتي وما يربطني بها اكبر من أن ينسى ، فقد جمعنا السرير والحمام وتوحدت اجسادنا وغرفت من نبع لذتها حتى ارتويت وارويت ) او ربما هي كثرة مشاغلي التي اخذتني من العالم الخارجي ، فقلت لها : كثير منيح اللي حكيتي معنا نحنا كنا ناويين نزوركم الجمعة اذا كان وقتكم يسمح ، فقالت انتوا تشرفوا في اي وقت لكن انتا عارف انه عمار مشغول لكن انا موجودة ومستنياكم ، وان حضر عمار يكون منيح وان ما تمكن بدكم تعذرونا ، المهم لازم اشوفكم الجمعة . واتفقنا على ذلك .
كان لا بد من اختيار هدية مناسبة لنحملها معنا حيث توكلت سمية بشراءها يوم الخميس وبعد ظهر الجمعة ذهبنا الى دلال ، استقبلنا الاستاذ عمار ودلال بكل حفاوة ثم ما لبث الاستاذ عمار أن أعتذر لمواعيد مسبقة يلتزم بها طالبا منا البقاء على اعتبار أن دلال هي بنت خالتي وانني الاقرب لها من بين اقاربها لكون اخوتها خارج البلد وهو يعلم تلك العلاقة جيدا فلم يكن عنده مشكلة في هذا الموضوع . سمية كعادتها مشاكسة جدا وترغب في دخول الاماكن الخطيرة في حديثها ،فقالت لدلال بعد أن غادر زوجها وطلبت دلال من الاولاد الالتزام بغرفهم للدراسة فانفردنا بدلال فقالت سمية لها : ها دلولة قوليلي كيف الزواج معك ؟
دلال : ماشي الحال حبيبتي سمية ، في كل احواله احسن من العزوبية
سمية : يعني الاستاذ عمار قائم بالواجب واللا مقصر شيء ؟
دلال : عمار على سلامته مش مقصر بشيء
سمية : يعني مش مقصر ليلا نهارا واللا بس بالنهار ؟ هههههه
دلال: بخرب بيتك يا سمية ، عيب استحي، اسامة بسمعنا
سمية : خليه يسمع ، هو في شي مخبأ عن اسامة ؟ ما شاف كلشي ، والا بتريدي اذكرك ؟
دلال : يووووه يا سمية . ما تذكريني ولا شي ، انت فضيحة مالكيش حل ، ليش انا اصلا ما نسيت ، لكن .....
سمية : عشان انت متذكرة ، يعني بتعرفي انه ما في شي مخبأ بيننا أبدا ، لذلك بدنا نسمع منك كلشي من ليلة الدخله لليوم ، مهو كمان اسامة مسؤول منك ولازم يطمئن عليكي ، واللا لا يا اسامة ؟
انا : طبعا انا مسؤؤل من بنت خالتي دلولتي ، واذا بتريد تحكيلنا بكون كثير منيح حتى اعرف إني عملت الصح الها واللا شي ثاني . واذا ما بتريد بحترم خصوصيتها وما بحكي شي
دلال : انتي يا سمية شو بتريدي مني ؟ يعني احكيلكوا كيف بنام مع عمار وشو بنعمل ؟
سمية : ولو دلال ؟ احكي احكي وقوي قلبك ما تخافي ، بدي اعرف انك بتتناكي صح وبتتمتعي واللا هيك اي شي والسلام ،
دلال : طيب ماشي بس خليني اغير ملابسي لارتاح شوي لانها القصة حتاخذ وقت و بالمرة اجيبلكم القهوة نشربها مع بعض .
غابت دلال لربع ساعة عادت بعدها بلباس جديد هو عبارة عن بنطال من القماش الابيض الخفيف ،لم يكن ضيقا كثيرا على جسدها ،و لكنه يشف بوضوح عن حدود كلوتها ذو المثلثين الصغيرين ورباطهما الجانبي . وتيشيرت قطني اخضر بنصف كم يلتصق بنصفها العلوي بفتحة صدر واسعة نسبيا تبين من خلالها فاصل نهديها وحوالي الثلث من حجم النهدين الموجهين للامام كقنبلتين تستعدان لسحب صاعق انفجارهما في اي لحظة ، تبرز من خلفه حلمتيها بكل وضوح لانها لا تلبس سوتيان ، بدأنا بشرب قهوتنا، بينما جلست دلال بجانب سمية ومقابلة لي وبدأت بسرد حكايتها :
دلال : انا ممكن احكيلكم حكايتي مع عمار بتفاصيلها لكن لو سمحتوا ما حد يقاطعني لانها حكاية طويلة شوي وفيها تفاصيل لازم احكيها حتى تفهموا الموضوع منيح ،اومأنا لها بالموافقة فقالت :
مثل ما انتو عارفين كانت علاقتي لغاية ليلة الدخلة مع عمار يعني علاقة رسمية وجادة وما حكينا سي باي تفاصيل خاصة لغاية قبل الدخلة بيوم جيت هنا عالبيت انا ولينا وعمار جاب خدامة رتبت البيت ونظفته وانا ولينا رتبنا غرفة النوم و الدولاب وعلقنا فيه كل الملابس والحاجات اللي كنت اشتريتها من السوق وبقية ملابسي وحاجاتي الخاصة واخذت مفتاح دولابي معي وخبرت عمار انه المفتاح معي ورجعنا البيت . جهزت نفسي ونظفت جسمي من الشعر الزائد السويت واللذي منه وعملت مغطس بالماء الدافئ . والصبح يوم الدخلة كنت حاجزة عند الكوافيرة ورحت بتاكسي عملت كل حاجة وبعد هيك جاء عمار اخذني بسيارته على بيتنا عند الماما . والمغرب بعد ما عملنا في البيت حفلة صغيرة للجيران والاقارب( الحفلة الي انتو عارفينها حضرتوها )جاء عمار وجينا هنا عالبيت وجاء معي لينا وطارق والماما ، قعدوا معنا نصف ساعة تقريبا ورجعوا لبيوتهم ومن هنا بدأت حكايتي الخاصة مع عمار .
بعد ما ودعنا الضيوف رجعنا وجلسنا هنا بالصالون . كان كثير لطيف معي الى ابعد الحدود ، فبعد أن رحب بي في بيتي واسمعني عبارات الحب والفرح بوجودي معه بين هذه الجدران الأربعة ، باسني على جبيني وخدودي قبلات سريعة تعبيرا عن الحب وايذانا بافتتاح مراسم علاقتنا الزوجية بكل هذا اللطف والمودة . بعدين قال لي ما بدك نروح على غرفة النوم نكمل حكي هناك ؟ فقلت له مثل ما بتريد ، انا البوم ضيفة عندك ، ولبكره بصير اقول لك شو نعمل شو ما نعمل ، ضحك و حاول أن يحملني حملا لغرفة النوم ولكنه لم يتمكن فوزني اكبر من طاقته ، فابتسمت له بود وقلت له : خلص عمار بنمشي مشي احسن ! خليني حدك بشعر بالامان اكثر معك !! كنت بذلك اعطيه جرعة من الثقة ،دخلنا غرفة النوم فجلست على حافة السرير بينما هو تناول بجامته الحريرية التي اشتريتها له من الدولاب واعتذر مني ليغادر الغرفة قليلا وطلب مني أن اغير ملابسي براحتي ولم ينسى أن يقول : أن كنتي عايزة اي شيء ناديلي انا هالبس بجامتي وارجعلك الاقي مرتي حبيبتي بالشكل اللي تحب تلاقيني فيه بغرفة نومنا ، ربع ساعة او اكثر قليلا كانت كافية لارتداء ملابسي التي كنت قد جهزتها سلفا للقاءي الأول في غرفة النوم مع عمار .
بصراحة . انا كنت عارفة اهمية هذه اللحظات ولانني افهم أن جسدي هو اغلى واهم شيء امتلكه ، ولاني عارفة أن الجنس وطبيعته هو المدخل الاول لقلب الرجل ، فكنت حضرت نفسي إني اخلي ليلة دخلتي مع عمار ليلة مميزة ومن خلالها ممكن إني افرض شخصيتي واسلوبي على حياتنا مع بعض . لذلك اشتريت له اللبس المثير والمغري اللي يظهر مفاتن جسدي . وعشان احتفظ بالمفاجأة لبست فوقه روب طويل من نفس اللون الاصفر الذهبي اللي بعتبره مناسب لي اكثر من غيره ،لان بشرتي لونها حنطي برونزي والاصفر بيطلع حلو على جسمي . رجع عمار حامل معه كأسين عصير طبيعي و كيكة صغيرة محضرها كثير منيح مرسوم عليها حروف اسامينا وقلب حب واسهم وهيك شغلات الحبايب . يبدو أنه كان قد اعدها مسبقا . كنت انا قد رجعت اجلس على حافة السرير متصنعة الحياء والخجل باتقان . جلس حدي ، تلمس شعري بلطف وقال اهلا بيكي في بيتك . من اليوم وطالع انتي هنا ست البيت فبلاش الخجل والحياء الزائد هذا ، بعدين لشو تصلي صيفة لبكرة ؟ انتي من هلا ست البيت زهنا بغرفة النوم انتي اكيد مرتي وحبيبتي . بعدها باسني على خدي مرة ثانية وقام ليجلس في وسط السرير وقاللي تعالي حدي حبيبتي ، ففعلت ، أطلقت لساني لاحدثه بأن الموضوع لا هو خجل ولا حياء زائد واننا الاثنين سبق لنا التجربة ، ولكن حتى نتعرف على بعض اكثر وبعدها رح يلاقي مني كل شيء يرضيه ويخليه مبسوط ومرتاح دائما ، وهو كمان اكدلي انه مستعد يعطيني كل شيء يبسطني ويسعدني ( يعني شوية مجاملات ) وبعدها قطعنا الكيكة مع بعض وبلشنا نشرب العصير كل واحد يشرب من يد الثاني وبنفس الوقت نطعمي بعضنا من الكيكة بنفس الطريقة ، خلص العصير وقمت انا شلت الطبق وابعدته لجنب . تعمدت وانا قائمة اخلي الروب ينزاح شوي عن صدري ويبان شي من بزازي قدامه فرايته يبلع ريقه ويحرك جسمه بشكل يوحي بان الاثارة عنده بدأت ترتفع ، رجعت قعدت حده ،وبلش هو يحسس على شعري ويدخل اصابعه بين خصلات شعري اللي كنت مسرحته باتقان عند الكوافيره وبعدين بلش ينزل يده تحت الروب حتى يتحسس صدري فأبعدت يده بدلال ، حضني بايد واحده وقرب جسمه لجسمي وهو ما زال بايده الثانية يتحسس شعري ورقبتي ، تجاوبت معه شوي وبلشت امسد على ظهره . قرب وجهه من وجهي وباسني من شفايفي بوسه سريعة ، رجعت انا عملت نفس الحركة وبسته من شفافه بسرعة لكن اطول شوي من بوسته وكأني بقول له انا جاهزة ، بلش يمد أيده على افخاذي من فوق الروب المغلق باحكام يلحمس عليهم طالع نازل وبنفس الوقت رجع يبوسني ولكن المرة هذه بوسة حقيقية مصمص شفايفي ومص لساني وكانت بوسه طويلة وحلوة كثير ،رغم إني كنت متفاعله معه لكن بلحظة تدلعت عليه شوي وحبيت اعذبه فابعدت وجهي عنه وانا اتنهد وبقول له شوي شوي عمورة ، ما فيني اتحمل ، رجع يلعب بصدري من فوق الروب ويمسك بزازي ويضغط عليها وانا اقوله : ياااااي عامر بزي بيوجعني ، مو هيك ! لا توجعلي بزازي !! المسكين ما عاد فيه يصبر اكثر راح منزل الروب عن كتفي ، وهو شاف اللي تحت الروب والرجال صار يهمهم بحكي مو مفهوم منه شي ويلحمس على بزازي بلطافة عالآخر هالمرة اللحم عاللحم ( خايف مني اتوجع ) . هو الصحيح ما شاف غير اكتافي وبزازي كان الروب ساتر لتحت بزازي ، شو هذا ؟؟ كل هالاشياء الحلوة عندك ومخبييتها ؟؟ يخرب بيت اهلي شو انا محظوظ ، يااااااه على صدرك وجماله !شوووووو هالجمال هذا ! قلت له عجبوك بزازي يا عمورة ،؟ فقال : شو عجبوني ما عجبوني قولي جننوني ، خربوا بيت عقلي ؟! كان يقول ذلك وهو ما زال يتلمس بزازي واحد واحد وكان المسكين يتلعثم ويقطع بالكلام ،كما كانت يداه تتحركان بما يشبه الارتجاف ، فقلت له ضاحكة بغنج ودلع على مهلك حبيبي !! بعدك ما شفت شي ، !! وتلمست صدره من فوق البيجاما اتحسسه بلطف قبل أن نعاود القبلة المحمومة اكثر هذه المرة . هدأت اعصابه قليلا بعد القبلة ، فقلت له انتظرني شوي خليني ارتب الوضع احسن حتى تكون ليلتنا حلوة شي اللي عمرك ما تنساه !! لكن لو سمحت يا روحي ما تستعجل على رزقك ، انا كلي لك ! مش انتا زوجي وحبيبي وعمري كله ، اعدت الروب ليغطي كتفي ثم نهضت من جانبه لأتركة بحالة من الذهول انا نفسي استغربت تاثيري السريع عليه ، وصلت لعند التسريحة لأتناول شمعة كنت حضرتها لهذه المناسبه ،اشعلتها ، اضأت الاضواء الحمراء الخافتة . وتناولت هاتفي لاشغل أغنية رومانسية لعبد الحليم . المسكين عيونه مركزه علي وشو اللي بعمله وببلع بريقة و تنفسه صار كانه بسباق سرعات . أما انا ففي داخلي كنت مبسوطة واحاول استخراج كل ما لدي من قدرة على الاثارة لاجعله اسيرا تحت رحمة اسلحتي الفتاكة ، جسمي ، وغنجي ، ودلعي ، وعيوني اللي كنت بتطلع عليه فيها بنظرة كلها محن وإغراء ، وبالاضافة الى كل ما املك من عهر النساء المجربات وكيد المرأة الخبيث الذي تجثو تحت سيطرته رقاب أعتى الرجال ، كنت ما زلت الف الروب حول جسدي الا انني باسلوب حركاتي وطريقة مشيي امامه جعلته ينسى كل التاريخ الماضي وتتعلق أنظاره نحو اللحظات القادمة ، كان كالمخدر ، او كالذي اصابه الشلل فلا يملك الا بلع ريقه وتسارع انفاسه التي بدأت تتلاحق وبعض الحركات التي تبدو لا ارادية وانتصاب قضيبه الذي اخفاه تحت البيجاما بان وضعه بموازاة فخذه فاختفى عن عيني او كاد ، ولكن الى متى ؟؟
اسامة : انتي بدك تولعيني واللا تولعي عمار ؟ اختصري وقوليلنا كيف تنايكتوا
دلال : اسامة انا قلتلك ما تقاطعني واللا هلا بنغير الموضوع وخلص
طيب طيب خلص كملي . هاكتيني يخرب بيتك شو لئيمة ؟
دلال : بقول لك اسكت وخلص وبعد ما اكملك القصة بنسوف رح يصير فيك يا فالح
المهم ، بدأت احرك بجسدي بالرقص على انغام الموسيقى الرومانسية الهادئة ومع الرقص صرت انزل بالروب عن جسمي شوي شوي على طريقة راقصات الستربتيز وعيون المسكين عمار جاحظة تراقب كل ملليمتر جديد يظهر من جسمي اللي كنت عاملتله سويت ومنعمته مثل الحرير . حتى فقدت الاتصال بالروب، وفقد هو الاتصال بالزمان والمكان ولم يعد امامه الا دلال . كان الروب يخفي تحته جسدي الذي كان يضمه بيبي دول لونه اصفر ذهبي ، هو يعني شيء بيشبه اللبس لكنه حاجة مخصوص لسلب عقول الرجال ، هو بالاصل ثلاث قطع لكن انا تركت منه قطعتين في الكيس بتاعة ورميتهم لانهم بالاصل ما الهم لازمة .مصنوع من الساتان الناعم المعمول ليجرا يعني بيلزق بالجسم مثل البدي وبيتوسع حسب حجم الجسم ، له شيال هو عبارة عن خيط بس . ومن الامام مربوط على الرقبة برباط ومفتوح فتحتين يخرج من كل واحدة منهم نصف البز ويبقى النصف الآخر . وفي له قطعتين صغيرتين توضعان لتغطية الحلمات على شكل فراشة باللون الاخضر والاصفر . طوله لحد منتصف الفلقتين يعني نص طيزي برا ، وكله مخرم بفتحات صغيرة باشكال مختلفة يعني وردة او فراشة او قلب حب وحاجات مثل هيك . هي فتحات صغيرة لكنها مغرية ، والمشكله الأكبر اللي خلت عمار يفقد صوابه هو انو كسي العريان تماما صار قدام عينيه عريان تماما مع بعض قطرات من العرق امتزجت بما سكبته من مهبلي بسبب ما لحقه هو الآخر من حرارة نار الشهوة التي تركت آثارها على كسي اكثر من غيره طبعا ، المهم انني بدأت ارقص على انغام زي الهوى لعبدالحليم حافظ وبدأ عمار يخلع بجامته وهو يتمتم بكلمات لم يكن عندي اي اهتمام لسماعها او فهمها فعيونه تقول لي كل شيء حتى اصبح عاريا تماما . واقترب مني محاولا مراقصتي ولكني دفعته ليجلس على حافة السرير ، وكلما حاول النهوض كنت أميل عليه جاعلا بزازي تتمختر على وجهه واعيده ليجلس مرة اخرى ،يمسك بزي فاهرب بغنج ودلع أيييييييي وجعتني ، ما عاد خليك تمسك بزازي ، ادرت له طيزي والصقتها بوجهه فعضني من فلقتي فهربت قائلة : وهاي طيزي كمان زعلت منك ! عجبك هيك ؟ نهض وغافلني من الخلف ليضع زبه المنتصب حد الانفجار لينغرس بين فلقتي طيزي فاعدت دفعه بطيزي هذه المره ليجلس مكانه ثانية ،ولكني استمتعت هذه المرة بزبه الذي كان كالوتد مغروسا لبن فلقتي طيزي ولكن مش عالفتحة ، ابتعدت عنه واقتربت . قربته لي وابعدته عني جعلته يلمسني ولا يلمسني ، عذبته كثيرا وجعلته لا يدري ايجلس متابعا لي ام يهاجمني ، وما نسيت ان اقوله لكم أن رائحة العطر المثير السكسي اللذي استخدمتها امتزجت مع اصوات الموسيقى وفجور جسدي وحركاتي المغرية لتصنع تلك الاجواء الاسطورية التي لم يكن عمار يحلم بها او يتوقعها الى أن وصل الامر لديه حدا لم يعد يحتمله فنهض ليحملني ويرميني على السرير ويبدأ هجومه الشرس على جسدي . مرة يمسك بزازي بيدية الاثنتين يفعصهما بعنف يؤلمني قليلا فابعد يده فيعيدها غير مبالي صحيح انه كان عنيفا ويؤلم جسدي ببعض الحركات قليلا ولكنه كان يمتعني كثيرا . على الاقل من خلال رؤيتي لتاثير سحر جسدي عليه ، مرة يهاجم حلماتي يرضعهما . يده وصلت لكسي تعجنه عجنا ، تهرسه هرسا ، يقبلني محاولا اقتلاع ما تطوله شفتيه مني ، عضعضني من بزازي ورقبتي ، مص حلمة اذني حتى كاد يقطعها ، اذابني وصهر جسدي ليلتقي بجسده المنصهر اصلا ، لا ادري كيف صار جسمي حينها ولكنني كنت اشعر انني عبارة عن عجينة رخوة غير قادرة على ما هو اكثر من الوحوحة والتأوه واطلاق بعض الصرخات المكتومة ، كنت اتلوى تحته كثعبان ضربته حرارة الشمس اللاهبة . فحرارة الشهوة أقوى واكثر اثرا على جسدي من حرارة الشمس على الثعابين . حاولت الهروب من براثن هجومه الغاشم فاهرب من تلك الزاوية ليعيدني بعصبيته اللذيذه الى الزاوية الاخرى ليعود ممسكا بفلقتي طيزي يعضهما بالتوالي او يلحسني من رقبتي . لم يرحم كسي ادخل به اصبعان يدكه بعصبية . ثم يقرص بظري بين سبابته وابهامه الخشنان ، يعاود امساكه براحة يده يفعصه بكل قوة ، كنت بين الحين والاخر اتمكن من زبه بيدي تلمسته ، حاولت قياس طوله وعرضه .لم يكن كبيرا يعني حوالي ١٥_١٧ سم ولكنني لم احاول مصه كما انه هو ورغم ثورته العارمة فانه لم يقترب بفمه من كسي او طيزي رغم انه لحس ومصمص كل جزء من جسدي حتى فخذاي اكلهما عضا ولحسا وبطني وسرتي وفلقتي طيزي وصدري ونهداي ،كل شيء الا كسي وطيزي ، في خضم هذه الجولة العصيبة كان البيبي دول قد تحول الى قطع ممزقة اربا اربا ،وذهب في خبر كان . شعرت بانه قد إستنفذ الكثير من طاقته بسبب عصبيته التي لم يتمكن من السيطرة عليها حتى بدا ان قواه قد تراجعت قليلا ، ولما يقضي وطره مني بعد ، ورغم أن رعشتي قد حصلت لمرتين الا أن الامر عندي ايضا ما زال في مرحلة البداية ، فما زال لدي اسلحة لم تستخدم بعد ، كما انني اريد التقرب من زبه اكثر اتفحصه واعطيه ما يروق له ويروي ضمأه ، تخلصت من غطرسة هجومه ساعدني بذلك بعض من ضعف قوته فقلت له أن يرتاح قليلا ويترك لي المبادرة وقلت له خليني امتعك !! سيب نفسك شويه ومش رح تندم ، بلاش عصبية وتسرع ، قدامنا للصبح ساعات كثير وسهرتنا الليلة للصبح ، واللا نعسان ؟ فقال شو نعسان ؟ بعد ما عملنا الشيء المهم ؟ فانقلب ليستلقي على ظهره يلهث رافعا شراع زبره الصغير نسبيا المتصلب كثيرا ، اثارني زبه رغم انه قصير الا انه عريض وراسه مدببة بطريقة غريبة فهو أقرب للشكل المخروطي في مقدمته . امسكت به ، لففت يدي حوله وجعلتها تنزلق صعودا وهبوطا بكل ببطء ، بللت يدي بلعابي وعاودت تمليسه براحة يدي ، ثم قلت له : تحب امصه ؟؟ فاجاب ب اممممممممم اللي بدك ياه اعمليه اهو قدامك وملكك ، قبلته ، لحسته ، يااااااه انه شهي ، أطبقت عليه بشفتي وما هي الا لحظات وكانت شفتاي تلامس قاعدته وزبه كاملا في حلقي ، فهو ليس طويلا ، شعرت بسخونته وحرارة مقدمته التي كانت تفوق حرارة بلعومي رغم ارتفاع حرارتي ، ادرت نفسي لاعطيه كسي يلاعبه فبدأ يلاعبه بيده بينما لسانه وفمه متفرغان لاصدار الآهات الحرى . شعرت بانه غير معتاد او غير راغب بلحسي فاصابني شيئا من خيبة الامل ، فتركت زبه وتوجهت اقبل شفتيه واتحسس صدره كثيف الشعر ، وقلت له ، ما بدك تلحسني ؟؟ فقال الحس شو ؟ فقلت له : كسكوسي واللا خايف ما يعجبكيش طعمه ؟؟ فقال : انا عمري ما عملتها ، انا بسمع من الناس بس ، فقلت له : ليش ما تجرب ؟ فاجاب : خايف الاقي شي ما يعجبنيش وازعلك مني !! قلت له ما تخاف : كسكوسي طعمه زاكي وهيعجبك ، بعدين ما هتنيكه الا بعد ما تلحسه واللا مش عاوز تنيكه ؟ اعتلاني واضعا زبه بموازاة وجهي ووجهه بموازاة كسي ، امسكت زبه بيدي ادلكه بينما هم منشغل يشتم رائحة كسي ، انه يتلمس طريقة ككلب أثر ، مد لسانه حتى لامس بظري ثم ارجعه ، قبلت زبه ، مد لسانه ثانية مرره على بظري نزولا الى الشفرين المفتوحين ، أدخلت زبه بفمي ، اعاد الكره ضاغطا اكثر ، بدأت امصه بعنف وبدأ يلحسني بطريقة عنترية تفتقد للخبرة ، الا انني شعرت بانه مستمتع بذلك ، شجعته بالمزيد من الضغط على زبه ، مصمصت خصيتيه ولحست زبه صعودا حتى مقدمته ثم ادخلته بفمي بقوة لاكافئه على ما يفعل بي ،بدا يتغزل بطعم كسي : ياااااه هذا فعلا كسكوسك زاكي !! لو اعرف كان من الاول ذقت طعمه ؟ احببت ان اساعده وامتعه اكثر واجعله يهوى اللحس اكثر ولا يكرهه، فهي تجربته الأولى فلا اريدها أن تكون الأخيرة . الحسلي الشفرين . مرر لسانك على بظري ، اعصر زمبوري بين شفافك واسحبه كأنك ترضعه ، الحسني بباطن لسانك . مد لسانك لجوا جوا كمان ما تخاف طعم كسكوسي زاكي هيعجبك ، كان مطيعا وسريع التعلم ، تكررت هذه الطلبات حتى طلب مني أن نعكس الوضع ليصبح هو اسفل مني فكان ذلك افضل لي لاتمكن من زبه اكثر ، تركته هذه المره يفعل ما يريد ، فقد صار يتقن اللحس بشكل جيد . وجدتها فرصة لاتفرغ لامتاع زبه بلساني وشفاهي وحلقي المشتعل . لم اتمكن من منع نفسي من رمي حمم كسي في فمه المفتوح ، فهمهم متلذذا وبدأ راس زبه بالارتعاش في فمي ثم انطلقت نافورته تقذف حممها في جوفي . كان طعمه لذيذا رغم غزارته فلم استطع شربه كله الا انني فزت بشرف تذوقه للمرة الأولى . ارتمى عمار يلهث وأنا ارتميت بجانبه انهج لم يكلم احدنا الآخر لمدة عشر دقائق . قلت له بعدها: هيك تخلي كسكوسي يزعل من زبك ؟؟ ليش حبيبة زبي ؟ فقلت له لانه كسي محروم من الزب سنين وبالآخر يشوف الزب بعيونه من غير ما يدخل جواته ،، قال : ما عليش هلا بخلي زبي يصالحة مثل ما بريد ، ثم قال : اربعتشر سنة واكثر متزوج ما شفت هذا الشيء !! معناته انا ماني كائن متزوج ، انا كائن بضحك على حالي ، انتي من اي عالم جيتيني ؟؟ قلت له ما عليش حبيبي انسى الماضي وخليك بالليلة وتمتع فيها قد ما تقدر ومتعني معك ، ثم قلت له ، ها عمار عجبك طعم كسكوسي ؟ فقال : انا اول مرة الحس لكن الصراحة كسك بده اكل مش بس لحس ، اصلا شكله بيخللي الواحد يشتهيه ، فقلت له مو جاي على بالك تذوقه مرة ثانية ؟ فقال اكيد لكن هالمرة ما تزيديها كثير زبي مو هاين عليه زعل كسك بده يصالحة ، فقلت اكيد حبيبي بس انا نفسي اذوق طعم زبرك ما شبعت منه بعد ، بمصلك اياه شوي وبعدين بخليه يذوق طعم كسكوسه ، كان زبه قد ارتخى قليلا فمصصت له زبه حتى تأكدت من قوة انتصابه وسخونته التي ترضي كسي ولحس كسي وعض بظري وناكني بلسانه ورضع من كسي ما استطاع من سوائل لم يبخل كسي عليه بها فطالما هو ملصق شفتيه على شفريه كان كسي يغذي جوفه بسائل شهوته الذي كان يعطي لعمورة المزيد من الاثارة والمزيد من اللذة . قمت لاركب على زبره بوضع الفارسة ، تمايلت ورقصت على زبه حتى تعبت بعدها نمت على ظهري و سلمته جسدي بالوضع العادي فرفع رجلي على كتفيه وبلش ينيكني بسرعة وقوة حتى خلاني اصيح واصرخ بأعلى صوتي من حلاوة زبة وقوتة حتى انطلقت قذائف زبه في جوف كسي للمرة الأولى والتي لن تكون الأخيرة بالتأكيد . ارتمى فوقي يلهث وما زال زبه في كسي بيصغر شوي شوي لما طلع من كسي خالص ، وانا ما كنت اقل منه كنت انهج بانفاس متسارعة حتى شعرت بان مفاصلي قد ارتخت خالص خالص ، عاد ليتمدد بجانبي وما زال يغطي كسي بيدة وكأنه يخشى البعد عنه ، التصقت يده به بفعل مزيج سوائلنا الغزيرة وغبنا عن الوعي وقتا لا اعرف كم هو طويل ام قصير ،
كانت الساعة الحادية عشرة ليلا فقلت له انني جوعانه ، فقال انه ايضا يشعر بالجوع الشديد فقلت له ما فيش حل غير اننا نطالب شيء من المطعم . طلبنا عشاء دليفري من المشاوي والسلطات الحارة وبانتظار العشاء قمت واحضرت كوبين آخرين من العصير لتعويض ما فقدنا من سوائل .كنت قبلها قد لبست له هوت شورت وسوتيان . ولبس هو شورتا طويلا على اللحم . شربنا كوبين من العصير .حضر العشاء ، تعشينا ثم رقصت له قليلا . تعريت مما كنت البس ثم سحبت الشورت عنه وسحبته لنرقص سويا لبضع دقائق حتى أكملنا الرقصة .امسكت بزبه ونحن نرقص حتى اعيد له الحياة التي افتقد شيئا منها حتى بدأت الاحظ تمدد زبه وانتصابه التدريجي . فارتمينا على السرير نكمل ما كنا قد بدأوا به ، وانتهت ليلتنا بان جمعنا السرير مرة اخرى في نيكة بالوضع الفرنسي الخلفي وانهيناها بالوضع الخلفي رقودا يعني انا نائمة على جنبي وهو رافع رجلي ومعطيني زبره بكسي من الخلف لغاية ما قذف لبنه بكسي مرة ثانية ، كانت الساعة حوالي الواحدة والنصف بعد نصف الليل. الحقيقة اننا الاثنين صرنا تعبانين كثير بعد اليوم الطويل اللي بلش من الصبح لتاني يوم الصبح ، فذهبنا في نومة عميقة لم نصحو منها الا على جرس الباب قبل الظهر بقليل ...
اسامة : افهم من كلامك انه عمار يعني رجال زبير ونييك ومزبطلك امورك تمام ؟
دلال : مش بالضبط يا اسامة ، كانت هاي اخر ليلة بيجيب ظهره اكثر من مرة ، بعدها ظل ينيكني كل يوم مرة لشئ اسبوع ، وبعدين صار ما ينيكني غير مرتين بالاسبوع . شكله اول يوم كان ماخذله حبة هههههههه .
سمية : طيب يا دلال على كل حال هيك افضل من بلاش وبلا ما تضلي تدوري على نيكة من اسامة ومرة من طارق ، هيك احسن لك واللا غلط ؟
دلال : صحيح بس المشكله مش هنا
اسامة : لكان شو المشكلة ؟
دلال : المشكلة انكو بهالحكي خليتوني حيحانه وخرمانه على شي زبر يدخل كسي رغم انه عمار مش هينيكني لا اليوم ولا بكرة كمان ؟ على اساس انه ناكني الليلة الماضية
سمية : هههههههه لا يا حبيبتي انتي شكلك اشتقتي لزبر اسامة وانا مش هتنازل لك عنه اصله لسا نايكني الليلة ، يعني هو يلحق على مين واللا على مين ؟ بعدين يبطل يعرف من بدري ههههه
دلال : ههههه انا مش مشتاقه له بس ، انا هموت وارجع الاقيه بين رجليا بتلعبط يمين وشمال !! بعدين مهو اذا ما اتنكتش هلا مش رح اقول لكم عن بقية الحكاية مع عمار
سمية : هو لسا في الحكاية بقية ؟؟
دلال : يووووه لسا الشيء المهم ما حكيته ليكم ، !! مش عمار طلع خاين ؟
اسامة : خاين ؟؟ مش معقول !!
دلال : لا معقول ونص وكمان
سمية : وكيف عرفتي ؟ ومع مين بيخونك ؟
دلال : ما انا قلتلك مش هقول هلا ، كسي مولع ، وخرمان على زبر محترم يطفئ ناره ،
اسامة : مهو مش معقول يا دلال انتي على ذمة راجل هلا ، ونحنا في بيته ، وانا بصراحة ما بتصرف بهيك امور الا باذن سمية اصلها هي الاولى فيا وهيا اللي بتعطيني الإشارة اوافق او لا
سمية : هو عمار بيتاخر اصلا الساعة صارت حوالي المغرب ، لا يرجع الرجال عالبيت ويكمشنا وتصير فضيحة
دلال : مالكيش دعوة هو مش هيرجع قبل الساعة تسعة بالليل ، الوقت طويل . بعدين ما انتو لازم تتعشوا معنا ، انا هطلب عشاء من المطعم .
دون انتظار للإجابة ، اتصلت بالمطعم طلبت سمك وبعض التوابع وطلبت منه احضارها في السابعة والنصف ، ثم قامت من فورها وتركت سمية على الكنبة وجاءت لتجلس بجانبي ومدت يدها تلاعب زبي الذي كان قد انتصب بفعل ما سمعنا وبفعل مطالبة دلال الصريحة صراحة وصلت درجة الوقاحة ، كنت فعلا مثارا جدا ولا انكر انني اشتهي دلال فهي امرأة من نار ، تعرف كيف تنتاك وتعرف كيف تجعل الزب الذي ينيكها متمتعا ومتلذا الى الدرجة القصوي بجسدها الشهي وكسها الخبير بامتاع اكثر الرجال فحولة ، تعرف ايضا كيف تستخلص من رفيق فراشها اقصى ما لديه من طاقات واساليب لامتاعها ، باختصار انها ماكينة جنسية تعمل بقوة غريزتها التي تسيطر على كل حياتها ، فكيف لمثلها أن لا تطلب للنيك حتى لو كان بهذه الوقاحة خصوصا وان الحاجز بيننا كنا قد هدمناه منذ زمن بعيد ، تذكرت حينها تلك الايام وتخيلت خصوصا آخر مرة نكتها في الحمام من طيزها وكيف جعلتني استمتع رغم انني كنت خارجا من نيكتين متتاليتين لتلحقهما دلال بالثالثة ، تخيلت تلك اللحظات في ثواني قليلة ودلال مشغولة بزبي تمسده وتتطلع الى سمية قائلة لها : عاوزة تحرميني من اجمل زب شفته بحياتي يا سمسم ! مش حرام عليكي ، مهو اسامة كمان ابن خالتي ومسؤول مني مثل ما بتحكي حضرتك ؟؟ ضحكت سمية ( سمسم ) فنظرت عليها استميحها العذر فاشارت لي من مكانها بالموافقة ، وقامت لتجلس في الطرف الثاني من الكنبة حتى صرت محشورا بينهما ، كانت سمسم تلبس ملابس الخروج المحتشمة طبعا ، فبدأت بالتخلص منها وكذلك دلال حتى اصبحت كلاهما بالكلوتات بلا سوتيانات حيث أن دلال لم تكن تلبس السوتيان اصلا فحذت سمسم حذوها ورمت سوتيانها بعيدا . حتى بالكلوتات لم تكن اكثر من مثلثين متقابلين احدهما يغطي نصف الفلقتين والآخر لا يكاد يخفي الكس . رطوبة كيلوت سمسم فضحها فقالت لها دلولة ماانتي هيجانه مثلي وبتخبي عننا ليش ؟ ارتاحي وريحينا ! مو هيك اسامة ؟ فقلت لها اصلا سمسم دائما هيجانه ، وانتو الاثنتين الواحدة منكم بدها درزن ازبار ما بشبعوها هههه يا ويل حظي معكوا شو اعمل فيكن هلا ؟
اللئيمات الخبيثات الحقيرات ذهبن الى الكنبة المقابلة وبدأن بالتساحق مع بعضهن وتجاهلنني تماما بطريقة اثارت نزعتي الذكورية ، فما ان رميت ما كان يسترني من ملابس واذا بهما في الوضع ٦٩ يلحسن لبعضهن بعد أن ازاحت كل واحدة منهما مثلث الرعب اللذي كان يخفي كس الاخرى وبدأتا بالتهام بعضهما . لم افعل اي حركة سوى انني جلست مقابلا لهما امرج زبي مداعبا له وطالبا منه الصبر قليلا فهاتين القحبتين تحتاجان منه الى كامل مخزونه من القوة وفائض مخزون خصيتيه من اللبن المصفى ولكن كل شيء في وقته . كما أن الموقف يحتاج من زبي الكثير من رباطة الجأش والصبر . رجولتي بل ذكورتي التي تعودت ان اجعلها تسيطر على النساء أبت علي أن تكون منقادة لهن واتباع اساليبهن الجهنمية بل هن من سيأتين زبي طائعتين راضيتين بما يمليه عليهن قبل أن يذقن طعمه مصا او لعقا اونيكا بالكس او الطيز ، مقولة ان الكس هو من تنحني له رقاب الرجال لا تعجبني ، فزبي بما أعلمه عنه هو من تذرف له النساء دموع اكساسهن ، وهو الذي يجعل النساء الممحونات الشبقات يفتحن له ابواب اطيازهن لتحتضنه تلك الاطياز خوفا من بعده وطمعا في وصاله . نظرت لي دلال من فوق سمية قائلة : شو ما بدك تخليني اذوق طعمه ؟ وحياة كسكوسي إني مشتاقة لريحته الطيبة وطعمه الزاكي ، فقلت لها : اللي عاوز حاجة ييجي يأخذها ، زبي عنيد وما بيعطي هدايا مجانية لحد ههههه ، فقالت : سيبي كسكوسي يا سمسم لما اشوف زبر اسامه ايش عاوز مني ؟ فقالت لها سمسم : خذي كسك معك يا منيوكة وخذي كسي معاه كمان . جاءت الاثنتان جثتا على ركبتيهما امام زبري وبدأتا معه رحلة طويلة من المص واللحس والعض المشترك لمدة ربع ساعة ، كانت دلال فيها الاكثر تحرشا به بعضه بقوة آلمتني قليلا فقالت : شو اعمل ؟ زبرك بيجنن ، رأسه مش طبيعية ، ما فيني شوفها وما اعضها ! كانت تضع رأسه بفمها تضغطها على حافتها السفلى بكل قوه ثم تسحبه ليخرج من فمها مصدرا صوتا ( امممبأ) ثم تكررها بشغف جعل زبي يرتجف بين يديها الممسكة به باحكام وكأنه سيهرب منها ، كنت خلال هذا الوقت مشغولا بتفقد اوضاع بزاز دلال التي كدت انسى حجمها وملمسها الرائع اللذيذ . لم اقصر مع سمية ولكن حصة دلال كانت الاكبر ،قرصت حلمتيها حتى تورمتا وتحجرتا ، فعصت بزازها حتى اصبحت طرية كالقشطة . بقيت سمية تمص زبري بينما التهمنا انا ودلال شفاه والسنة بعضنا في قبلة تحرق الاخضر واليابس . وعندما علمت أن اوان الكس قد اقترب استلقيت على ظهري على سجادة الصالون وجاءت دلال لتعتليني
انها تعرف طريقها وتعلم هدفها جيدا ، ما أن وصلت يدها لزبي حتى احكمت يدها حوله ، قالت : ممحونة عليك ، ما نسيتك أبدا من يوم ما شفتك اول مرة ، هبطت باتجاهه ونظرها موجها لأسفل تعاين لحظة التقاء راس زبي بشفريها الذين تقوسا فاتحين الطريق لعشيقهما ليأخذ طريقه بين هذين القوسين ، اقتربت منه اكثر ومررته على بظرها الذي كان متصلبا ومتضخما رغم انه ليس كبيرا ، بدأت تفرش كسها بنفسها محركة حوضها للامام والخلف ليمر راس زبي بين شفريها وصولا لبظرها . وعندما ارادت له أن يعبر حاجز شفريها في قناة مهبلها بدأت تبرم حول رأسه بشكل دائري نازلة ببطء لتبدأ تلك الراس المفلطحة التي اصبحت دلال تعتبرها هدفا لها بحد ذاتها ، دخول تلك الراس كان سهلا نسبيا فماء كسها المنهمر بغزارة سهل المهمة واختفت الرأس بين الشفرين . ولكن دلال تلذذت بهذه اللحظة كما تريد هي فهي تهتم وتستمتع كثيرا باللحظة الاولى لدخول راس زبي في اي فتحة من فتحاتها . لم اكن لابقى متفرجا فامسكت بخصرها على حين غرة وسحبت جسدها للاسفل ودفعت وسطي للاعلى ليخترق زبي فتحة مهبلها وصولا الى جحيم كسها ، وتصيح دلال افففففففففف منك ومن نيكك !! انتا مجرم مش بس نييك ، موتتني يا اسامة حرام عليك ، بدأت دلال معزوفتها بالرقص والنط على زبي ، تركتها تفعل ما تشاء الا انني كنت احرك نفسي متزامنا مع حركتها لأجعل زبي يصل الى ابعد ما يمكن في مهبلها الحارق ، سمية لم تكن تتفرج فقد جلست فوق وجهي تاركة لنفسها الفرصة للتمتع بلساني وشفاهي وفمي بلحس كسها ورضع زمبورها او مصمصة شفريها وكل جزء اطاله من كسها . استمر هذا الوضع قليلا ، ثم تبادلت سمية ودلال المواقع لفترة اخرى ، ثم انتقلنا لاوضاع متعددة انهتها دلال بان نكتها بالوضع الفرنسي في كلتا فتحتيها طيزها وكسها ، فقد طلبت زيارة زبي لطيزها ولو لوقت بسيط . حتى انتهينا بقذف منيي في طيزها وعلى فلقتيها . في حين تولت سمسم تنظيف زبي من كل ما علق به ولحس شيء منه عن ظهر دلال .
استمرت هذه المغامرة السكسية المثيرة لاكثر من ساعة .وهي بالمناسبة المرة الثانية التي اجمع امرأة اخرى بجانب سمية لنيكهما مع بعض ، اما المرات الاخرى فقد كانت تبادل زوجات بيني وبين طارق . انتهت النيكة و تم اسعاد دلال سعادة لم تكن تتوقعها كما قالت هي . اعتذرت من سمسم انها اخذتني منها لبعض الوقت وشكرتني واثنت على زبي وقدرته الفائقة على اسعادها واعطائها شعورا بالمتعة واللذة لا تجده مع اي زب آخر. مما دعا سمسم كما تناديها دلال أن تقول لها : مش كل مرة رح اعطيكي زب جوزي لالك ، عندك زوج وآله زب دبري حالك فيه وانا ما رح اطلب زب جوزك منك هههههه .
لم يكن لدينا الكثير من الوقت، حيث ما أن اعدنا ترتيب الاوضاع ولبسنا ملابسنا حتى رن جرس الباب . حضر عامل الدليفري حاملا معه العشاء الذي أوصت به دلال . اتصلت دلال بزوجها عمار تخبره بانها دعتنا لتناول العشاء وانها أوصت على العشاء دليفري ، بارك ذلك واعتذر مني بانه لن يتمكن من مشاركتنا لانه لن يعود قبل العاشرة . فاليوم هو الجمعة والدروس كثيرة . وطلب مني أن اعتبر البيت بيتي . فقلت له وانا فعلا بعتبر بيتك مثل بيتي وبعمل فيه اي شي كانه بيتي وزيادة .
على العشاء تحدثت دلال مطولا عن باقي قصتها مع عمار وكشفت لنا انها علمت أن عمار كان على علاقة دائمة باحدى السيدات المقيمات في العمارة . هذه السيدة البالغة من العمر اكثر من خمس واربعون عاما تعيش مع اولادها الاثنين في شقة عمار المؤجرة لها ، زوجها يعمل خارج البلد ولا ياتي الا شهرا واحدا كل صيف ، وعندما سألتها كيف علمت بذلك قالت أن تلك السيدة تزورها كثيرا وقد تعرفت عليها ، وصدف أن كان عمار موجودا عندما كانت السيدة عندها فشكت دلال بنظراتهم وطبيعة الحوار الذي دار بينهم فهم منفتحون على بعضهم اكثر مما يجب . ولدى التحري اكثر ومن خلال كثرة المديح التي ظلت تكيله تلك المرأة لعمار والثناء عليه باخلاقه وشهامته وانها تعتبره مسؤولا عنها وعن اولادهاوان الاولاد يعتبرونه كوالدهم ، وسؤالها الدائم عنه بطريقة مريبة وكأنها ملهوفة لمعرفة كل صغيرة وكبيرة عنه حتى وصل بها الامر الى الاستفسار عن بعض الاشياء الشخصية لدلال بخصوص علاقتها في غرفة النوم مع زوجها ، مما زاد في شكوك دلال. وما اكد هذه الشكوك سؤال عمار المستمر عنها ومتى زارتنا ؟ وماذا تقول عني ؟ بأي المواضيع تحدثت ؟ وما الى ذلك . وفي لحظة فقدان عقل اثناء لقاء جنسي حميم بين عمار ودلال اعترف لها بذلك قائلا لها انه لم يلتقيها جنسيا بعد زواجه الا مرة واحدة وانه نادم على ذلك وقد اخبرها بقطع العلاقات الجنسية بها . وان علاقتهما السابقة قبل الزواج كانت مستمرة بسبب الحرمان الذي يعانون منه كليهما ، الا ان دلال ما زالت تشك بإمكانية استغناء هذه المرأة عن علاقتها بعمار لاستمرار حرمانها ، رغم ثقتها بكلام زوجها ، وانها تتوقع بان عفاف ( هذا هو اسمها ) ستبقى تحاول اغواءه لاستمرار نيكها ولو بشكل متقطع والظروف متاحة فهو يزورهم ثلاث مرات اسبوعيا لتدريس ابناءها ، الا أن دلال بدأت تراقب ساعات دخوله وخروجه من عندها ولكن هذا ليس كافيا ايضا ، فتضطر احيانا لمرافقته والجلوس مع المرأة في الوقت الذي يعمل عمار بتدريس الاولاد حتى يغادرون سويا ، هذا الامر يقلق دلال كثيرا وتريد له حلا يريحها ، حتى انها فكرت في القبول بالامر الواقع ودعوة المرأة لتشاركها زوجها فيكون الامر بعلمها وامام ناظرها . بدلا من الخيانة التي يمكن أن تهدم عشهما الحديث النشأة . قالت دلال ايضا انها بشكل لا شعوري تتعاطف مع عفاف وتعتبرها مظلومة وتعاني معاناة شديدة لغياب زوجها .
سألت دلال : هي الست عفاف لهالدرجة جميلة او سكسية حتى عمار يتولع فيها او هي تقدر تغويه ؟ فقالت هي سكسية جدا لكنها مش احلى مني لكنها ست راقية وكلامها منمق ومثقفة وبتعرف كيف تحرك مشاعر الرجال ، وقالت هي مش طويلة كثير لكنها عليها جسم متناسق طيزها كبيره وبزازها كبار ، وتلبس متحررة حبتين يعني بديات وستريتشات . وبلوزات مفتوحة الصدر ، واحينا نصف كم واللا حتى شيال ، بيضاء اكثر مني لكن آثار العمر واضحة على وجهها وبطنها . فقلت لدلال انني ساساعدها بحل هذه القضية . وسأخبرها لاحقا كيف تتصرف . ثم قلت لدلال شو رأيك بعمار ؟ فقالت من اي ناحية ؟ فقلت لها انا بافكر اضمه لشلتنا هو والست عفاف وفي كمان اعضاء جدد انتي ما بتعرفيهم رح تلاقيهم موجودين .فاعجبت بالفكرة و قالت سيبني ارتب الموضوع بطريقتي ونبقى نتكلم بالتلفون . لكن اوعدك إني اجيبهم لك الاثنين ونبقى نكسر عين القحبة عفاف وتتناك قدام عيني . اما عمار فهو مثل الخاتم باصباعي ومش هيقدر يعترض لاني كاشفة سرة مع عفاف .
عدت الى منزلي متأبطا ذراع سمسم على امل متكرر ووعد جديد بحفلة جنسية جماعية صاخبة في المزرعة قريبا . لن يغيب عنها صديقي طارق ولا بنت خالتي الاخرى لينا ،
كيف سيتم ترتيب ذلك . وماذا سيحصل ؟ وما هو دور ريما زوجة الحارس والحارس نفسه فيها ، دعونا نتابع في الحلقة القادمة ...
مع اجمل تحياتي
شوفوني
الجزء التاسع
استمعنا الى قصة دلال مع زوجها الاستاذ عمار ، وقد استنتجت أن عمار ليس هو ذلك الشخص الذي كنت اتصور انه بريء جدا وليس له دخل بالجنس المحرم او مشاكسات النسوان والتلذذ بالقرب منهن .على العكس فقد تبين لي ان عمار كان يمارس علاقة جنسية كاملة محرمة مع عفاف جارته الاربعينيه الجميلة كما وصفتها دلال ، واكتشفت كذلك أن هذا الرجل رغم تركيزه المستمر في جمع المال مثل بقية المدرسين الذين يعلمون بالتدريس المنزلي الخصوصي . الا انه وجد وقتا لتفريغ شحناته الجنسية التي كانت محتقنة قبل زواجه من دلال بسبب حرمانه لاكثر من سنة كاملة ، الا أن الغريب هو أن يستمر ذلك بعد زواجه . وهذا ما اعترف به لدلال حسب روايتها ، والسؤال الذي ظل يراودني ، من يظمن انه لم يكن له علاقات اخرى مع غير عفاف ؟ فالمحرومات كثيرات ودخوله لبيوتهن لتدريس اولادهن امر يعطيه الحريه لعمل ما يحلو له فالأمر لا يحتاج اكثر من أن تطلب الام او الاخت الكبرى الانفراد بالمدرس ليتحدثا في امور الاولاد واجرة المدرس ....الخ ، ثم يجري كل شيء بسرية وامان .اعتقدت أن عمار يمكن له مع بعض التعديلات و التحضيرات الضرورية أن جزءا من مجموعتنا . لذلك فقد فكرت بطريقة ما يمكن لنا بواسطتها أن نسحبه معنا لحفلة جنسية جماعية احظى من خلالها بدلال مرة اخرى .فانا لا انكر أن لدلال مذاق خاص أحرص على التلذذ به بين حين واخر مثلها مثل ريما ولينا . وربما عفاف ايضا تنظم لهذه المجموعة القادرة على امتاعي كل بطريقتها وأسلوبها المختلف ، وأعتقد أن دلال تتفق معي في ذلك . ولا مانع لديها بالمقابل أن تعطي لزوجها عمار هامشا اكبر من الحرية لنيك عفاف لاحقا كلما خطر بباله وبالها مع عدم استبعاد فكرة جمعها هي و عفاف وعمار في فراش واحد .. وهذه النتيجة سوف تعطيني حرية اكبر للحصول على دلال كلما اشتاق زبي لكسها وطيزها وطريقتها الفاجرة في امتاعي والتي اهواها كثيرا فهذا ما يميزها عن غيرها انها تملك الإمكانات اللازمة لامتاع الرجل وانها تستطيع استخدام هذه الإمكانات بطريقة فاجرة ومثيرة تدخل بالسعادة لكل من يحظى بها . كما أن ذلك سيروق لها كثيرا ويدخل السعادة لقلبها وكسها المشتاق دوما للمتعة المحرمة وهي التي عبرت مرارا وتكرارا عن عشقها لزبي من دون الأزباب التي ناكتها ، ولا بأس عندي من اشراك صديقي طارق بهذا المشروع الجنسي طويل المدى . وصلت الى نتيجة أن دلال هي المفتاح ( ماستر كي ) المفتاح السحري لهذا المخطط . يوم السبت اتصلت بدلال لنناقش الموضوع وتوصلنا الى مخطط للإيقاع بهما ( عمار وعفاف ) في شباكنا .
لم تتاخر دلال ففي يوم الاحد كانت في زيارة تبدو عادية لعفاف ، ارتدت ملابس متحرره كثيرا . الفيزون الضيق والتيشيرت الحفر واسع فتحة الصدر وفوقهما عباءة طويله وغطاء الرأس . وما أن دخلت دلال حتى تخلصت من العباءة وغطاء الرأس بحجة انهن نساء لوحدهن ولا بأس من التحرر فلا احد يراقبهما ، فنجان قهوة ، لحقة كاس من العصير وبعض المكسرات . مع غنج دلال ودلعها وابرازها المتعمد لمفاتنها اثار عفاف وذكرها بايامها القريبة الماضية مع عمار ،حديث الجارات النمطي كان حاضرا وبقوة وجرأة ،.
تقول دلال : حبيبتي عفاف منيح منك اللي قادرة تتحملي غياب زوجك كل هالوقت ، تي انا لو يغيب عمار عني يومين بصير اهلوس ، كيف انتي بغيب زوجك طول السنه !!
عفاف ،: اآ آآآآآآ ه منك يا دلال يعني لازم تذكريني ، شو اعمل ؟ رح ضل صابره حتى يمل الصبر مني هههه .
دلال : وحياة غلاوتك عندي يا عفاف انه دخلة الرجال على البيت بتسوى كل فلوس الدنيا ، ما انا جربت وكنت مطلقة ثلاث سنين وانا اعاني ،. وكل يوم اتوجع . لكن بالآخر اجاني الي يعوضني ويفرحني .
عفاف : تتاوه بحسرة واضحة ، وتنطق بكلماتها كالمنكسرة : حتى الطلاق يا دلال اخف مصيبة الواحدة مننا بتكون عارفه حالها مطلقة ويمكن حد يفكر فيها ويتزوجها مثل ما صار معك ، اما انا الي خمس سنين لا انا مطلقة ولا معلقة !!
دلال : يووووه يا عفاف انا آسفة حبيبة ألبي ، شكلي وجعتلك ألبك وقلبت عليكي المواجع ، انا آسفة يا حبيبتي
عفاف : لا ولا يهمك دلولة انتي مثل اختي . ما يكون لك فكر . احكي براحتك نحنا ما بيننا غير كل خير .
، دلال : بس عن جد كيف مدبره حالك من غير رجال ؟
عفاف : من اي ناحية ؟ شو قصدك دلولتي ، شكلك ناوية تتغمقي بالحكي
دلال : ولو عفوفة من كله يعني سيكا سيكا ؟؟!! بعدين ما انتي بتقولي اننا خوات !
عفاف : اسكتي اسكتي يا دلال انتي ناوية تخربيها . انا مصبرة نفسي بالنسيان وانتي الظاهر بدك ياني اصير اهلوس مثلك
دلال : هلوسي يا حبيبتي هو في حد سامعنا ولا شايفنا ما نحنا نسوان وعرفين ومجربات وجع الحرمان ؟
عفاف : على رأيك ! ما نحنا ستات مع بعض. لكن بالنسبة لي انا لا ست ولا سبع ولا تسع كمان هههههه لانها الستة بدها تعمل سبعة واللا لشو هي ست هههههه !!!؟؟
دلال : هههههه سبعة ؟ انا عن نفسي احلى شي اني اعمل سبعة هههه
عفاف : حسرة على حالي . نسيت الست اللي جواتي ونسيت كيف بتصير السبعة هههه
دلال : يووووه شكلي تأخرت هلا عمار بيجي وان ما لقيني بالبيت بيخرب الدنيا ، عن اذنك يا حبيبتي ، تصبحي على خير . اروح انتظر عمار قبل ما بيجي !!!!ابقي انزلي عندي بكرة بالليل مستنييتك هاه لا تنسي ؟؟ بكرة عمار بيتاخر لما يرجع من الشغل بناخذ راحتنا بالحكي اكثر ،،،،،
عفاف : وانتي من اهل الخير ، خلص بكرة بنزل عندك بعد العشاء ، بعد ما يناموا الاولاد
غادرت دلال منزل عفاف بعد أن اشعلت في جسدها نارا حامية عنوانها الحرمان ونتيجتها شهوة ورغبة ، تبحث عمن يطفئها ، غادرت دلال وخلفت وراءها عفاف اخرى غير التي استقبلتها . ولكن اللعبة ما زالت في بداياتها . فزيارة الغد ستكون مختلفة قليلا .
في اليوم التالي ،الاثنين ، كان عمار يعطي درسا لاولاد عفاف ، كان ذلك هو الدرس الاول لعمار لهذا اليوم فبعد الغداء رافقته دلال الى شقة عفاف . كانت مصممة أن تقطع عليهما فرصة الاختلاء ، وفي اثناء الدرس وبينما كان عمار مع الاولاد جلست دلال وعفاف يتبادلنها اطراف الحديث لكن دلال تعمدت أن لا يكون حديثها مشابها لليوم السابق بل كان حديثا عاديا تخلله مشاهدة لمسلسل تلفزيوني مع التأكيد على انها ستنتظر عفاف في الثامنة ليلا بعد أن يكون الاولاد هنا وهناك قد ناموا او التزموا بغرفهم الخاصة حتى ياخذن راحتهن . عفاف من جهتها وجدت من يملأ فراغها فلم تتوانى عن تلبية الدعوة . وبعد أن اطمأنت الى نوم اولادها اخذت طريقها الى شقة دلال طارقة بابها في تمام الثامنة . استقبلتها دلال بروبها المنزلي الذي يستر تحته جسد دلال المغطى بقميص نوم قصير لا يصل لاكثر من فوق الركبة بقليل . السوتيانات لا تلبسها دلال في البيت فهذه هي عادتها . هكذا قالت لعفاف عندما سألتها ، اما عفاف فقد حضرت بملابسها المخففة ايضا فبنطالها القماشي الاسود الرقيق وقميصها نصف الكم تعني انها تحاول أن لا تخفي معالم أنوثتها رغم انها في أواسط العمر .وكل ذلك بحجة أن الشقتين بنفس البناية وانها قادمة لدلال بغياب زوجها فلا داعي للخجل او للباس الرسمي المحتشم . تناسق جسدها هو مصدر فخرها وهي ليست مستعدة للتنازل عن ذلك الشعور بالاعتزاز بانها ما زالت ذات قوام انثوي جذاب . فالحرمان من الرجل الذي يملأ فراشها متعة لا يعني حرمانها من أنوثتها التي هي مصدر اعتزازها حتى لو كان ذلك شعورا ذاتيا فقط لا يجد ما يكمل صورته الحقيقية . القهوة التي أعدتها دلال برائحتها المميزة وطعمها الشهي كانت مناسبة لاستكمال ما بدأتا به من حديث نسوي يبدو في ظاهره عاديا لاستهلاك وقتهما الذي لا تجدان شيئا لملئة غير استهلاكه بطق الحنك كما يقولون ، فهذه زوجها غائب تماما وتلك زوجها مشغول بجمع المال . ولكنه في الحقيقة حديث ذو مغزى و يخفي وراءه كبسولة انفجار جاهزة ولا ينقصها الا تلامس القطبين السالب والموجب ليحدث الانفجار .والرغبة والحرمان لدى عفاف يقابلها المكر والدهاء لدى دلال . دلال متأكدة من انها تتحكم في زر التوصيل ولن تضغط عليه الا عندما تتأكد من أن نتائج الانفجار ستكون على هواها هي .
دلال : اهلا وسهلا عفاف ، آنستي وشرفتي يا حبيبتي ، اعذريني انا بالبيت لبسي خفيف ، هيك متعودة
عفاف : اهلا بيكي حبيبتي دلال . الشرف لينا انتي جارتي وصديقتي وما بيننا تكليف ، براحتك اصلا هيك احسن فعلا .
دلال : ها كيفك اليوم وكيف الاولاد ؟ عسى تكون دروس عمار نافعتهم بمدرستهم وتحصيلهم يتحسن
عفاف : كلنا بخير يا حبيبتي ، الاستاذ عمار على سلامته مش مقصر بشيء والاولاد بحبوه وبحبوا درسه كثيير كثير ، هما نايمين هالوقت اصلي معودهم يناموا من بكير
دلال : وانا كمان مثلك اولادي ناموا من بدري ،
عفاف : كثر خيرك انت ست اصيلة اللي بتعتبريهم مثل اولادك ،
دلال : ولو عفوفة من حبي لابوهم لازم احبهم واعتبرهم كانهم اولادي اللي تحرمت منهم .
عفاف : كل واحدة مننا عندها حرمان بطريقة مختلفة عن الثانية لكن انتي زواجك من الاستاز عمار عوضك . الحسرة علي انا ، ما في حتى أمل تنحل مشكلتي ، جوزي مصر يبقى يشتغل بشغله الزفت هذا ، قال ايش بده علشان مستقبل الاولاد ، وانا يا حسرة ما حدا سائل فيني !!
دلال : قلبي معاكي حبيبتي ، لكن خليكي متفاءلة يا عفاف ، ما حد عارف شو مخبييتله الدنيا ، بالمناسبة عسى ما اكون ازعجتك بكلامي امبارح ؟ انا رجعت عالبيت ندمانه اللي فتحت معك مثل هيك مواضيع .
عفاف : لا ابدا ، عيب هالحكي ، انتي ما بتزعحيتي أبدا ، المهم انتي شو اخبارك واخبار الاستاذ عمار
دلال : الاستاذ عمار ؟؟ يخرب بيت شيطانه تعبني امبارح خلاني انام مثل السكرانة
عفاف : اممممممم معنى هالحكي انها ليلتكوا كانت حمرا امبارح
دلال : يووووووه يا عفاف هي حمراء وبس ؟ حمراء وخضراء وصفراء ، بدك تقولي قوس قزح ،،هههه
عفاف : نيالك بعمار ! ما بتلاقي مثله ، رجال وملو هدومه
دلال : اكيد عمار زوحي وحبيبي ورفيقي وكل شيء بحياتي ، وانتي شو عملتي امبارح بعد ما تركتك ؟
عفاف : حسرة علي وعلى قلبي ، شو بدي اعمل غير النوم ؟
دلال : هيك نمتي من غير شيء ؟ مش معقول !!
عفاف : دلال يا حبيبتي انتي ناوية تخليني اقول شيء ماني متعودة احكي لحد عنه !! ايه حبيبتي ما نمت غير لما اخذت شاور وبالحمام هرشت كسي وبزازي لما جبت ظهري ورجعت نمت .عجبك هيك ؟؟
دلال :هههههههه اكيد عجبني ، يعني ريحتي نفسك بدل ما تنامي تعبانة. صرنا مثل بعض
عفاف : مثل بعض ؟ حرام عليكي تظلميني ، بتشبهي ايدي مثل بتاع الرجال ، ؟ ما في وجه للمقارنة لكن يعني شي احسن من ولا شي هههههههههه ،
دلال : يوووووه يا عفوفة ما تذكريني ما انا كنت اعملها مثلك قبل ما اتزوج ، لكن هلا عمار مو مقصر ومو مخليني احتاج لهالشغلة . عن اذنك حبيبتي احضر لينا كاستين عصير بلكي اعصابك تهدأ شوي .
ثلاثة نقاط من القطرة المثيرة اضافتها دلال الى العصير الذي شربته عفاف . الامر يحتاج لربع ساعة لظهور تاثير القطرة ونصف ساعة لشعور عفاف بثورة كسها وبقية جسدها ، شغلت دلال التلفزيون واختارت فلم اجنبي لا يخلو من المشاهد الجريئة ، يتضمن بعضا من مشاهد الرومانسية بين المحبين ، قبلات ، وايحاءات لممارسة الجنس . تخلصت دلال من روبها وظهر جسدها شبه العاري سوى من قميص نوم بشيال وكلوت صغير يكاد لا يغطي كامل كسها ولا كامل فلقتيها ، اما نهديها فهما عاريان تماما يشف عنهما قميص نومها الذي لو شلحته تماما لما تغير شيء فوجوده كعدمه ، بدأت عفاف تتلعثم بالكلام ، وبدأت عيناها بالزوغان ، وبدأ وجهها بالاحمرار ، وبدأت يديها تتحرك لا إراديا هنا وهناك على جسدها ، فمرة تمسك بزازها تحكها لتتركها سريعا متظاهرة بتعديل بنطالها جاعلة اصابعها تتحرك فوق كسها من فوق قماش بنطالها الرقيق . تحاول عفاف جاهدة أن تبدو حركاتها طبيعية ، ولكن من اين لها ذلك ؟؟
دلال : شايفة يا عفوفة الاجانب كيف رومانسيين وبيتمتعوا بحياتهم بالطول والعرض
عفاف : انا اللي مش فاهمته كيف ممكن انها الست تمتع ست مثلها ، شايفة يا دلال كيف البنات ببوسو بعض بشهوة ورغبة كانهم واحد مع مع واحدة ؟؟
دلال : مش عارفة يا عفوفة عمري ما جربت هيك شيء ، لكن اكيد اللحم عاللحم لذيذ سواء كان رجال واللا ست ،اذا حبيتي بنجرب نشوف شو بصير !! بعدين ياختي انتي شكلك حرانه ، ريحي نفسك اذا بتريدي ما حدا هون غير انا وانتي واللا مستحية مني
عفاف : تخلع قميصها ليظهر سوتيانها الذي يكاد يتشقق من حجم بزازها الكبير ، قائلة مش عارفة يا دلال حاسس جسمي مولع نار
دلال : اجيبلك حباية خافض حرارة واللا شي ؟؟
عفاف : لا ما عليش ما اله لزوم ، ما بحب استخدمه
دلال : ولا يهمك يا عفوفة خذي راحتك واشلحي البنطلون اذا بتحبي كمان ، وهي انا بدي اشيل قميص نومي حتى تتشجعي وما تستحي .
عفاف : وهي تسلت بنطلونها وترميه بجانبها : انتي على شو ناوية يا دلال
دلال : ولا شيء حبيبتي انا بدي ريحك بس ! ما انتي جارتي وصاحبتي ومن جد انا بحبك ،
عفاف : وانا كمان بحبك يا دلال ويمكن عمري ما حبيت واحدة مثلك
دلال : يخرب بيته جوزك ! في حد بيترك الحلاوة والجمال هذا وبروح يشتغل برا البلد ، يلعن ابو الفلوس اللي بتخلي الناس تبيع بعضها منشانها . اي عليكي طوز بزاز بيجننوا ، يا ريت عندي مثلهن !!
اقتربت دلال من عفاف متلمسة بزازها قائلة يووه حلوين بزازك ، من جد حلوين وكبار . عفاف استغلت الفرصة معتقدة أن دلال مشغولة ببزازها لتهرش كسها من فوق كلوتها الذي بدأت الرطوبة تتسرب اليه . قائلة : وانتي بزازك حلوين يا دلال تقول بزاز بنت ١٨ ، حاملة بز دلال اليمين بيدها من اسفله ،
دلال : عفوفة حبيبتي انا ما فيني اعملك شيء انتي ما بتحبيه ، لكن أن كنتي عايزة ممكن اساعدك واريحك ، بتحبي اساعدك يا عفوفة ؟
عفاف : يا ريت حبيبتي انا خلص ما عاد فيني استحمل
بدأت معركة سحاق بين دلال وعفاف . القبلات حرى ، والشفاه والالسن متشابكة ببعضها ، والهمهمات واصوات القبل تزيد الاجساد المحترقة بنار الشهوة اشتعالا . والايدي تعبث على غير تعيين بكل ما تطاله كل من جسد الاخرى . بزاز عفاف الكبيرة اصبحت متحررة بعد أن فكت لها دلال مشبك سوتيانها . وكس عفاف السمين الممتليء اصبح تحت رحمة يد دلال العارفة لغايتها والمحترفة في وسيلتها وطريقتها ، عفاف المسكينة تتلوى . أصابها التوهان فقبلة دلال اسكرتها ونقلتها الى عالم اخر لا تعلم عنه شيئا الا ذلك الاحساس بالحرارة المتوقدة التي تنبعث من جسدها المتعطش للجنس ، بدأت شفتي ولسان دلال فعلهما وبدأت جسد عفاف يستقبلهما بشغف وترحيب طمعا في أن يروي ضمأه شيئا فشيئا ، فمتى سيرتوي ؟؟ افرجت دلال عن شفتي عفاف لتلتهم حلمتها ترضعها بشوق ونهم كبير فأصبح لسان عفاف وشفتاها اللتان انتفختا واصبحت حمراء حرة في اطلاق الآهات الحرى والوحوحات والتأففات المتلاحقة التي ترسم لدلال لوحة واضحة لمدى تاثير ما تفعله على عفاف ، مما اعطاها المزيد من القوة بانها تسير في الطريق السليم ، فنزلت بفمها الى الاسفل قليلا بعد أن اشبعت حلمات عفاف لعقا ،رضاعة ، مصا وعضا وبينما يدها مستمرة بفعص بزاز عفاف كان لسانها يلحس بطنها نزولا لسرتها التي أدخلت لسانها بفوهتها ومصمصت عقدتها المتحجرة . مع حرصها على الالتصاق والحك باي جزء يطاله جسدها من جسد عفاف . فرجليها وفخذيها الناعمان يجوبان ما يصلا اليه من جسم عفاف ، وركبتها تعمل ، وبزازها تتأرجح على بطن عفاف . ويدها تعمل ولسانها يتوج كل ذلك بالوصول الى حيث الهدف المنشود - كس عفاف - ازاحت طرف كيلوتها ولعقت بظرها ، وضعته بين شفتيها وبدأت ترضعه ،بدأت تمرر لسانها على امتداد الشفرين صعودا وهبوطا بحركة موسيقية اطربت عفاف فارتفعت اصوات غنجها وعلت اصوات آهاتها وبدأت تحرك رجليها ضما وفتحا تعبيرا عن الرضى بمستوى المتعة التي حصلت عليها بدون سابق تحضير ، وايضاحا لمستوى الاثارة التي تعاني منها ، عفاف ايضا لم تكتفي باصدار الاصوات بل أن يديها تجوبان جسد دلال المنهمكة في كسها ، محاولة مكافأتها فمرة تتناول بزازها تفعصها ومرة تمسح ظهرها غارسة اظافرها في لحمها بكل شبق . مدت دلال لسانها ليتوغل قدر إستطاعتها في كس عفاف الذي اصبح غارقا بماءها ، حرارة كس عفاف المشتعل وملمس ثناياه الداخليه المتعرجة واللزجة شجعت دلال واثارتها اكثر فاكثر فغرست اصبعين من اصابعها ليدخلا في بحر كس عفاف ، سحبت لسانها خارجا واصبحت تدير اصابعها في كس عفاف باتجاه عقارب الساعة ثم العكس وبسرعة قياسية في حركة متزامنة مع دخولهما وخروجهما ، تاركة المجال لاضافرها الحادة للاحتكاك بكل مكان تصله من ثنايا كسها من الداخل ، تلك الحركات اشعلت رغبة عفاف وبدأت تضرب بيديها على الكنبة قبل أن ترتفع بظهرها لتعاود الارتماء سريعا لعدة مرات متتاليه كانها تنازع الروح ، الى أن جاءتها رعشة جهنمية افقدتها توازنها صارخة بصوتها الممحون احححححححححح منك ، موتيني يا دلال ، ارحميني ، بسرعة بسرعة أقوى أقوى ، ثم ارتمت بلا حراك كانها اسلمت الروح , بدأت دلال انسحابها التدريجي المنظم بتبطيء حركة اصابعها رويدا رويدا حتى اخرجتهما موجهة اصابعها الى فم عفاف لتتذوق طعم ماء شهوتها ، التهمتهما عفاف ، مصمصت أصابع دلال معبرة عن امتنانها وهي ما زالت تغمض عينيها رغبة منها في الانفصال عن الواقع والإستمرار في العيش مع هذا الحلم الجميل الذي تحول الى حقيقة ، ترجو عفاف بينها وبين نفسها أن لا تكتشف انه حلم فابقت عيناها مسبلتان ، بينما شفتيها ولسانها يلاعبان أصابع دلال بشهية كبيرة واستمتاع بالغ بذلك الطعم اللذيذ الذي اعتادت أن تتذوقه عن زب عمار في المرات القليلة التي ناكها بها .
كانت معركة سريعة استمرت لربع ساعة فقط ، انتهت بزوال كافة الحواجز وانفتاح كل الطرق امام دلال للسيطرة على عفاف ، ورغم رعشة عفاف القوية فهي ما زالت هائجة ، ودلال ايضا فجسد عفاف وليونتها وشبقها وعبارات محنها وقوة أثارتها انعكس عليها فقد اصبح جسدها يغلي شبقا وشوقا للتمتع بعفاف وتجربة لذة السحاق فهي قد شاهدت الكثير من الفيديوهات ولكنها تجربتها الاولى والامر ذاته ينطبق على عفاف ، الا أن رؤية دلال لقوة رعشة عفاف زادها لوعة للتجربة واستكشاف نتائجها ، خلعت دلال كلوتها الذي اتعبته الرطوبة . و عادت تعبث ببزاز عفاف تتلمسها بلطف قائلة
هاه عفوفة مبسوطة يا حبيبتي
عفاف : متشكرة يا دلال انتي رهيبة ، رائعة متعتيني وريحتيني
دلال : يعني ارتحتي هلا ؟
عفاف : يعني احسن من الاول بكثير ، انا جتني رعشة ما كنتش اتخيل إني اجيبها بيوم من الايام ، خصوصا انها اول مرة اعملها مع ست مثلي اكيد أقوى من العادة تلسرية والذ بكثير ،
دلال : حبيبتي عفوفة انتي تؤمري ، وانحنت عليها بشفتيها تقبلها قبلات ناعمه سريعة ولكنها متوالية ، مع استمرارها بفعص بزازها بقوة اكبر ، نهضت عفاف هذه المرة خلعت كيلوتها الغارق بماءها المسكوب قبل دقائق ، لتبادل دلال فعص بزازها ثم تخلصت من شفاه دلال بعد أن لعقتها ومصتها مصا قويا متوجهة بفمها الى بزاز دلال التي ما زالت تفعص بزاز عفاف بيدها ، رضعت عفاف من حلمتي دلال واثنت على طعمهما الشهي قائلة : يووووووووه شو زاكيين بزازك يا دلولة !!؟؟ عاوزة آكلهم أكل من طعامتهم وريحتهم الحلوة ، راق هذا الكلام لدلال فزادت من قوة فعصها لبزاز عفاف . غيرت عفاف من وضعيتها لتصبح في وضع الاستلقاء على بطنها وفمها على صدر دلال . فاضطرت دلال لترك بزاز عفاف لتتوجه بكف وراحة يدها تتمرغ على ظهر عفاف وصولا لفلقة طيزها فامسكت بها بكل قوة تفعصها وتعجنها بحركات بطيئة ثم تتركها لتصفعها عليها بكف يدها لتصدر صوتا أطرب اذني عفاف فزادت من وتيرة ملاعبتها لبزاز دلال ، ارسلت دلال اصبعها لتكبس بمقدمته فتحة طيز عفاف وتديره في خاتم طيزها دون ادخاله ، تجاوبت طيز عفاف من فورها و بدات تفتح وتقفل دلالة على علو منسوب الرغبة والهياج الذي ترزح عفاف تحت جبروته ، لم تكتفي دلال بذلك بل انها بللت اصبعها من لعابها وغرسته بطيز عفاف وبدأت تنيكها به بسلاسة وهدوء وبطء شديد . ثم تخرجة من طيزها باحثة عن فتحة كسها الذي ما زال غارقا برطوبته التي بدأت تتجدد ، عفاف مستمتعة بذلك فمدت الاخرى يدها لتصل الى كس دلال الذي لم يأخذ حقه الطبيعي منها بعد ، فركت بظر دلال ، وادخلت اصبعها بداخل كسها ثم اصبعين ، ادخلتهما واخرجتهما عدة مرات ثم مصمصت اصابعها لتتذوق طعم كس دلال وتقارنه بطعم كسها ، ياااااه انه شهي و لذيذ ايضا ، فلماذا لا تشرب من رحيقه مباشرة ( هذا هو لسان حالها في ذلك الوقت ) سبحت بجسدها فوق جسد دلال حتى اعتلتها واضعة كس دلال بمتناول لسانها وشفاهها واسنانها ، لحسته من أعلى لاسفل ثم من اسفل لاعلى مرة بباطن لسانها ومرة بوجه لسانها الاخر ، مصمصت شفتيها ، تذوقت الطعم اللذيذ ، ثم اعادت الكرة مرة اخرى ، كس دلال اصبح بكامل استدارته وحجمه في فم عفاف ، أطبقت عليه بشفتيها وحركت لسانها على شفريه بداخل فمها ، تلك الحركة وخصلات شعر عفاف الطويل التي تتراقص على باطن فخذيها المنفرجين الهبت حماس دلال فالتهمت كس عفاف من الأسفل وسمحت للسانها بالعبور في احشاءه ، واصبعها بل اثنين من اصابعها تجوب في باطن طيز عفاف ، الحرارة الى ارتفاع مستمر لا احد يدرى الى اي درجة يمكن أن تصل ، والمياه اللزجة تنهمر من كلا الكسين ولا احد ايضا يدري متى سيتوقف هذا الصنبور الذي فقدتا التحكم بقوة تدفقاته ، والاهات تكاد أن لا يسمعها احد فالالسن مشغولة والافواه ممتلئة بالعسل والشفاه ملتصقة بالاشفار والالسن غارقة في بحر تتلاطم فيه امواج الهياج وتتقاذف معها تلك الالسن التي تقوم بدور الازبار لتمنح دلال وعفاف فيضا من مشروب الطاقة الجنسية ، مشروب اللذة والمتعة التي لم تكونا تعتقدان انها ممكنة بدون وجود الرجل ، فلم يعد هناك من وسيلة للتعبير عن المحنة الا حركات الرجلين واليدين التي بدات تتحرك بحركات غير موجهة ولكنها ايضا كانت تزيد الموقف اشتعالا والنار لهيبا ، خصوصا بالنسبة لدلال التي كان جسدها يرزح تحت رحمة عفاف وشبقها الذي فجرته دلال بفعلها هي لا بفعل غيرها . فشعر عفاف المتراقص طبقا لحركات راس عفاف اعطى لدلال مزيدا من الاثارة واشعل في جسدها مزيدا من نار الشهوة . فلم تجد لديها من وسيلة الا زيادة في الضغط على كس وطيز عفاف لحسا ومصا وبعبصة وعضا بينما يدها الاخرى تصفع عفاف على فلقتها لتصدر صوتا غطى على كل ما سواه ، الاثنتان لا تريدان التغيير ولكن ضغط عفاف على دلال بوزنها الثقيل نسبيا ارهق دلال فطلبت تبديل المواقع ظنا منها انها بالتخلص من الاثارة التي سببتها خصلات شعر عفاف سترتاح قليلا ولكنها فوجئت بان عفاف تذيقها من نفس كاس المتعة التي كانت تسقيه لها بالبدء باستخدام اصابعها لنيك دلال في كسها ومرة اخرى في طيزها مع العض المتواصل لبظرها ، لا تدري لا عفاف ولا دلال عدد تقلصات عضلاتهما او عدد رعشاتهما الكبرى والصغرى والوسطى فقد امضتا هذه الفترة برعشة متواصلة تخبو قليلا وتظهر كثيرا حتى انتفضت اجسادهما وتقوست ظهورهما وتصلبت عضلاتهما وفاضت سدود اكساسهما مغرقة الوجوه والايدي لتنطلق الالسن والافواه بالوحوحة والتافف والصراخ المكتوم لترتخي بعدها الاجساد وتستلقي كل واحدة منهما بعكس الاخرى تلهثان وتنهجان ، العيون معلقة والاجساد منهكة والمتعة واللذة وحدها هي سيدة المكان والمسيطرة على كل الاحاسيس والمشاعر .
ربع ساعة او يزيد قليلا مرت عندما قامت عفاف تلملم شتات ملابسها المتناثرة . لبستها وتمنت أن لا تلبسها . اما دلال فقد كانت مهمتها اسهل فليس امامها الا قميص نوم عاري لبسته بحركة واحدة ، اما كلوتها فلا حاجة له اصلا فما عليها الا تنشيف كسها ببعض من المحارم الورقية كما فعلت عفاف ،
دلال : عفوفة حبيبتي ، شكرا لالك ، متعتيني كثير ، بس ما يكون كسك بعده هيجان ؟؟ هههه
عفاف ،: يااااااه يخليلي اياكي دلولة ، انتي خليتيني اطير بالجو من المتعة ، انتي كثييييير شاطرة وحلوة وامورة ، انتي احلى صاحبة واحسن جارة عرفتها بحياتي ، الشكر لالك حبيبتي ، انا اللي عملتلك مشكلة ، لكن ما عليش تمتعنا مع بعض ، انا عن نفسي من زمااااان ما تمتعت هيك
دلال : بدك تحكي يعني من آخر مرة ناكك فيها عمار ؟؟ ههههه
عفاف : شو اللي بتحكيه يا دلال ، مو على اساس نحنا صاحبات وجارات ؟؟!!
دلال : ورح نبقى صاحبات ، ما يكون لك فكر وما تخافي أبدا !! وعلى فكرة انا عارفة كل شي وراضية وما عندي مشكلة واذا بتريدي بخليه يرجع ينيكك كمان لكن مش هلا بعد ما صار وقته
عفاف : ما بصير هيك يا دلال، انتي هيك بتحرجيني وانا في بيتك انك تتهميني بزوجك . عيب هالحكي !!
دلال : يعني ممكن يكون عمار بيكذب علي ، برجع احكي معه واتاكد
عفاف : بدك تقولي انه عمار هو ياللي حكالك هالحكي ؟
دلال طبعا حبيبتي ، عمار ما بيخبي عني شيء ، حتى آخر مرة ناكك فيها كانت بعلمي ومعرفتي
عفاف : يا بااااااي منك يا دلال ، ما حد بيقدر عليكي ، انتي داهية
دلال : ولا يهمك عفوفة ، بكرة بطلع عندك وبعملك مثل اليوم ، انا بدي اياكي تكوني دايما مبسوطة ، وبالمناسبه بنكمل حكي بالموضوع ، انتي جارتي وصاحبتي وكسك حبيبي كمان ، لكن اهم شيء اوعي تجيبي سيرة لحدا عن الي بيننا ولا حتى عمار لما يطلع يدرس الاولاد تعاملي معه طبيعي واوعي تحاولي تغويه ، وبوعدك غير اخليكي دائما شبعانه نياكة ويضل كسك شبعان اتفقنا ؟؟
عفاف : حاضر يا دلولة. بكرة بنكمل حكي ، انتي حرقتيلي حبة المتعة اللي تمتعتها معك بهالحكي ، خلص خلص بشوفك بكرة عندي بالبيت بعد العصر ، بكونوا الاولاد يدرسوا عند اصحابهم .
دلال : تمام حبيبتي عفاف ، اهم شيء تنفذي الاتفاق ،
عفاف : حاضر حاضر وانا اقدر اخالفك ، تصبحي على خير
دلال : مع السلامة عفوفة امممممواه امممممواه .
كانت الساعة وقتذاك هي التاسعة والنصف ليلا ، بقي نصف ساعة لعودة عمار ، كانت كافية لدلال لآخذ شاور ساخن تعيد لجسدها حيويته وتبدل ملابسها لتلبس البيجاما التي ستنام بها ، وتدعي انها قد اخذها النعاس ونامت امام التلفزيون وهو سبب عدم تحظيرها للعشاء . انتهت ليلة دلال على خير ونام عمار بعد عشاء خفيف دون أن يحاول التقرب منها . ونامت هي بجانبه ترسم ملامح خطواتها القادمة ،.
اتصلت بي دلال منذ الصباح لتخبرني بتفاصيل التفاصيل لما تم بينها وبين عفاف ، حتى انها لم تنسى أن تصف لي جسم عفاف : كسها ، فلقتي طيزها ، صدرها وبزازها الكبار ، لون وحجم وشكل حلماتها ، بظرها الكبير وعانتها الحليقة ، وترهلات بطنها الخفيفة الناتجة عن ثلاث ولادات . شعرها الكستنائي الطويل ، كل شيء كل شيء فهذا هو اتفاقنا ، دلال متفائلة بانها تسير بالاتجاه الصحيح وانا كذلك . ولم تنسى أن تعرض علي ما تنوي فعله ، اتفقنا على ملامح خطوتنا اللاحقة . وانتهت المكالمة بتمنياتي لها بالاستمتاع والوصول لما تريد.
يوم الثلاثاء كان مختلفا قليلا ، فالزيارة مرتب لها مسبقا , والهدف منها اصبح واضحا لعفاف كما هو لدلال ، الا أن موقف عفاف كان اكثر تعقيدا فهي لا تعلم بعد ماذا تريد منها دلال ؟ وماهي اسبابها للانغماس معها في علاقة سحاق حميمية وملتهبة رغم أن لها زوجا يطفيء نار كسها ولا حاجة لها بمثل هذه العلاقه ، الا أن احترافية دلال في امتاعها اعطاها مؤشرا بان لدلال ميول سحاقية اصلا . وانها تحب هذا النوع من الممارسة ، ولكن لماذا اخفت عنها علمها بعلاقتها مع الاستاذ عمار ؟ ولماذا لم تغضب من خيانة زوجها لها ؟ ولماذا كشفت لها هذا السر في هذا الوقت بالذات اي بعد أن مارستا طقوس السحاق حتى النهاية ؟ كلها وغيرها اسئلة ارقت عفاف في ليلتها السابقة ، الا انها وصلت لنتيجة مفادها انها لا تستطيع الاستغناء عن دلال ، خصوصا أن دلال وعدتها بجمعها مع الاستاذ عمار مرة اخرى ، وانها ستعاود الاستمتاع بزب رجل يدخل لاعماقها ويمنحها ماء الحياة واكسير اللذة ، فعفاف محرومة وليس لها علاقات خارجية تتيح لها فرصة ممارسة جنس آمن الا بهذه الطريقة ودلال صديقتها الوحيدة القادرة على تزويدها بهذه الخدمات الجنسية فباقي الجارات ليس لهن في هذا الموضوع وازواجهن من النوع الصعب الوصول إليهم ، اذا فهي علاقة قدرية مفروصة ولا فكاك منها ، لذلك فقد قررت التعاون مع دلال في كل ما تطلب وليكن ما يكن فليس لديها الكثير لتخسره وما عليها الا التأكيد على دلال بالحفاظ على السرية والامان وعدم خروج هذه الاشياء خارج اطار المتورطين فيها . اما دلال فقد بدأت بوادر انتصارها تلوح في الافق ، وعليها أن تكمل مشوارها حتى النهاية فخيوط اللعبة في يدها و ستمسك بها اكثر واكثر مع تطور العلاقة .
صعدت دلال الى شقة عفاف بعد العصر تملؤها الثقة ، حملت حقيبتها على غير العاده ، لبست بيبي دول مثير من قطعتين هوت شورت وقطعة فوقيه بشيالات باللون الاسود . لبست فوقه عباءة وشالا ، استقبلتها عفاف بروب طويل يخفي تحته شيئا يشبه ما تلبسه دلال ولكن بلا كيلوت او شورت وباللون الاحمر . السوتيانات لهذا اليوم في اجازة مفتوحة لاشعار آخر . عبارات ترحيب يشوبها بعض الحياء . اهلا بيكي دلولة البي ، تصدقي إني من امبارح لليوم اشتقتلك كانك غائبة عني سنة ؟؟
دلال : انتي اللي اشتقتيلي والا شيء تاني ، ؟ ههههه تشتاقلك الصحة والعافية يا روحي ،
عفاف : تفضلي دلولة هون عالصالون واللا بتريدي نقعد بغرفة النوم ، ؟ احسن ما يرجعوا الاولاد على غفلة ؟
دلال : بغرفة النوم بغرفة النوم !! مثل ما بتريدي يا روحي
عفاف : اعملك قهوة والا نعمل نسكافية لألي ولالك ،
دلال : عفوفة مالك يا حبيبتي بتسألي كتير ؟؟ اعملي اللي بتريديه ، المهم القعدة معك مش مهم شو نشرب .
عفاف : بدي اياكي تكوني مرتاحة وما ازعلك بشيء ، لاني بحبك عن جد بحبك
دلال : وأنا بحبك يا روحي ، روحي هاتيلنا نسكافية وارجعي شيلي هالروب عنك ،شكلك من غيره احلى
عفاف : الهيئة انك مستعجله ، دقيقتين وبرجعلك
ما أن غادرت عفاف حتى قامت دلال بخلع عباءتها وشالها لتظهر بكل مفاتنها وشباب جسدها الفاجر بياضه المثير ونعومته المغرية وخصوصا مع ذلك البيبي دول الاسود الذي كون مع بياض جسدها وتناسق تقاسيمها لوحة ملأت الغرفة اشعاعا جنسيا مبهرا ، عادت عفاف بخطوات مغناجة وبمظهر لا يقل اثارة عن تلك الأنثى المنسدحة على ظهرها على السرير متظاهرة بالانشغال بهاتفها النقال ، لم تجد عفاف بدأ من وضع النسكافيه جانبا بايدي مرتجفة لتبدأ بسيمفونية الاعجاب بدلال وطلتها الجميلة : يخرب عقلك يا دلولة شو هالحلاوة هاي ، ! يا عمي ليه حق عمار يتركني من شانك ؟ !!
دلال : هاتي النسكافيه نشربها وسيبك من المجاملات ، ما انتي كمان بتجنني ، اي عليكي جوز بزاز بطيروا العقل ، يخرب بيت بزازك جننوني امبارح ، !!
عفاف : طيب يا روحي هاي النسكافيه اشربي بالهناء والشفاء ، الحق علي اللي حبيتك ؟؟
دلال : هههه تعالي تعالي حدي خليني اشم ريحتك الحلوة ، مشتاقتلك ومشتاقة لبزازك آكلهم باسناني اكل
عفاف : على مهلك دلولتي ، ما تستعجل كلي الك لكن قوليلي كيف عرفتي بقصتي انا والاستاذ عمار ؟
دلال : قوليله عموره ، انا هيك بحب اناديه ، واللا مو عاجبك عمورة ؟
عفاف : شلون مو عاجبني , يسلملي عمورة ومرته ههههه
دلال : ايوه هيك ههههه يا ستي. بصراحة يا عفوفتي انتي وعمورتي ما بتعرفوا تخبوا شي من اول يومين جيتي عندنا عالبيت بعد ما تزوجنا وكان عمورة موجود ، عيونكم ، ونظراتكم وكلامكم مع بعض ما اختفى علي و اكتشفت حكايتكم صبرت وراقبت يومين ثلاث لما اتاكدت ولما سألت حبيبي عمورة حكالي كل شي ، اصلا هو ما بيخبي عني شي ، على كل حال ما تاخذي في بالك ، انا ما عندي مشكلة ، انا منفتحة عالحياة واهم شيء عندي سعادة زوجي وجيراني وصاحباتي ، فما دام حقي واصلني ما عندي مشكلة باي شيء ، ورح اثبتلك هالشيء قريبا جدا ، انتي حبيبتي وجارتي وصاحبتي الوحيدة هون ، وسعادتك بتهمني ، وعشان هيك انا امبارح عملت معك اللي عملناه لاني حسيت انك محتاجه ، وانا ما فيني شوفك تعبانه واسيبك للزمن ، ونصير انا والزمن عليكي ، بالعكس يا عفوفة انا وانتي عالزمن وما يهمك شيء ، ما زالك مع دلال رح تنبسطي كثير كثير ، وما ينقصك شيء ، حتى زبر عمار اذا كان عاجبك بنتشارك فيه ، لكن سيبيني ارتب الموضوع واضمن موافقة عمورتنا . عجبك هالكلام واللا بعد عندك اسئلة ،
عفاف : لا ابدا ما عندي اسئلة ولا شيء ، لكن ما بدك وصاة اهم شيء السرية وما حد يعرف عن هالاشيا اللي بيننا ، انا فعلا محظوظة انه لي صديقة وصاحبة حلوة مثلك . وانا بعتذر منك عن اللي حصل مني مع عمار لكن انتي عارفة اننا كنا اثنيناتنا محرومين وحصل هالشيء بطبيعة الحال بسبب الحرمان والمعاناة اللي عشناها انا وعمورة .
دلال : بالنسبة للسرية والامان تاكدي انك في امان بعدين كيف انا ممكن افضح نفسي ؟ مش ممكن طبعا ، اطمئني . وهلا ما علينا . تعي تعي عاوز اذوق حلماتك ، جوعانة كثير امصمصهم وارضع منهم ،
دون الدخول في التفاصيل . كانت معركة سحاق حامية الوطيس بين دلال وعفاف ، كانت دلال قد حضرت لها بعضا من الادوات المساعدة ، ففرشاة الشعر التي كانت في حقيبة دلال واخرى من طرف عفاف كان لهما دورا في سبر اغوار الكسين والطيزين ، المشكلة كانت هي طيز عفاف التي لم تنتاك فيها منذ ما قبل زواجها اي منذ اكثر من عشرين عاما ،عندما كانت تدمن نيك ابن الجيران في طيزها بزبه الصغير حينها ، فقد نسيت عفاف هذه الفتحة لولا ان ذكرتها بها دلال في الامس واليوم ، بزاز عفاف الكبيرة وحلمتيها البنيتان كحبتي عنب احمر كان لها نصيب كبير من العض والرضاعة القوية زمبورها وجد شفتي ولسان دلال لتمنحه مزيدا من العناية الفائقة حتى تصلب وتضخم وإنتفض مرات عديدة ، شفريها وباطن كسها حصل على زيارات متكررة من لسان دلال الخبير وعصاة فرشاة الشعر المبلل بريقها لتزيد الحريق المشتعل به لهيبا . طيزها تبعبصت وانتاكت بالاصابع واللسان ويد فرشاة الشعر حتى ذرف كسها الدموع خلف الدموع وانتفضت وارتعشت كثيرا حتى ارتمت بجسد منهك متعرق وعضلات سلمت أمرها للذة والمتعة فنامت قريرة العين والكس ، دلال بدورها لم تخرج خالية الوفاض اقصد خالية الكس بل انها خرجت بكس غارق بالعسل متورم من اثر هجمات عفاف المتوالية عليه بكل الوسائل الممكنة باللسان او الاصابع او الاسنان او فرشاة الشعر اللعينة التي جعلت دلال تتعرق شبقا وشوقا للمزيد ، بظرها احمر او ازرق لا تعلم فما تعلمه انه اوجعها حرقة واشعلت عفاف من خلاله كل انحاء جسدها الشهي ، بزازها طيزها فخذيها المرمريان ، كل ما فيها ارتوى متعة ولذة ، ارتعشت الاثنتان لمرتين او ثلاث ونهلتا من نعيم اجسادهم ما استطاعتا ، حتى ارتمت كل واحدة منهن بجانب الاخرى تلهثان وتنهجان ، اجسادهم المتعرقة ارتوت متعة وتلذذت بلذة من نوع مختلف ولكنه نوع فاخر تمنت كليهما تكرار التجربة على الدوام .
انتهى اللقاء الثاني بين دلال وعفاف بمثل ما بدأ به من الشوق واللوعة للقاء القادم ولكن دلال صدمت عفاف عندما قالت لها أن غدا الاربعاء لا يمكنها عمل شيء لها على وعد بان يكون يوم او ليلة الخميس بشكل اجمل ،غدلال غدا ستذهب بزيارة امها وتعود مساءا بعد أن يكمل عمار شغله . وعندما سألتها عفاف مو على اساس انك الخميس بتحضري خالك لعمورة الي اكيد مش هيعتقك وحيطلب ينيكك فقالت لها دلال : مالكيش دعوة انا بتصرف لكن اوعدك انك تستمتعي معي الخميس بشكل مثير مثير حلو ولذيذ ، المهم تخضري كسك منيح وتنعميه بالسويت وتجهزيلي اياه منيح منيح ،
لم يكن لدى عفاف بد من القول حاضر يا حبيبة كسي ، حتلاقيه انعم من الحرير ، المهم متى آجيلك ، فقالت لها دلال هبقى اكلمك بالتلفون نحدد الساعة ، غادرت دلال ودخلت عفاف الحمام لآخذ شاور قبل رجوع ابناءها . اما دلال فقد كانت لها مهمة اخرى فهي منذ ثلاثة ايام وهي تكذب على عمار بانها في ايام دورتها الشهرية . واعدة اياه بان تكون جاهزة ليلة الخميس ، فنزلت لشقتها . اطمأنت على ابناء زوجها واعدت لهم ولابيهم العشاء ، وضغطت على زر الاتصال .
اتصلت بي دلال من وقتها وطلبت مني تزويدها بشيئين مهمين ، فقلت لها أن ما يلزمها سيكون عندها في الوقت المحدد . وسارسله لها غدا عندما تكون في زيارتها لامها اي خالتي .
ماذا طلبت دلال من اسامة ، وماهي خطتها ليوم الخميس ، كيف ستسير الامور مع دلال واسامه ، كل ذلك سنعرفه في الحلقة القادمة .
ملاحظة : ركزت في هذه الحلقة على السحاق وهي المرة الاولى لي التي اكتب فيها في وصف السحاق راجيا أن اكون وفقت في ذلك وان قصرت او اخطأت في شيء ارجو المعذرة . في الحلقة القادمة سيكون الامر مختلفا ولن تخلو من المفاجآت .
انتظروني
محبكم شوفوني
الجزء العاشر
في الحلقة السابقة رأينا كيف أن الدكتور اسامة وبالتعاون مع دلال رسموا سيناريو محكم لاستدراج عمار زوج دلال الى شبكتهم وقد وصلوا في هذا السيناريو مرحلة متقدمة استطاعت دلال بها من استدراج عفاف لممارسة علاقة سحاقية ملتهبة معها . وقد قلنا أن اسامة لا يريد التفريط بعلاقته بدلال التي يرى انها هي الاكثر قدرة على امتاعه جنسيا بسبب فجورها وقدرتها الفريدة على اثارة الغريزة الجنسية لدى الرجال وبالتالي استخلاص كامل طاقتهم الجنسية وهو امر يلتقي فيه اسامة مع دلال مما يجعل لقاءاتهم الجنسية هي الاكثر شبقا واثارة ومتعة لكليهما ، وقد انتهت الاحداث بمكالمة هاتفية بين دلال واسامة طلبت فيها دلال من اسامة تزويدها ببعض الاشياء .
كانت دلال تنوي زيارة امها في اليوم التالي الاربعاء فوجدتها فرصة للطلب من اسامة تزويدها بما تريد عندما تكون في بيت امها ، بعد ظهر الاربعاء كانت دلال في بيت امها حيث اوصلها زوجها بسيارته . على أن يرجع ليأخذها بعد العاشرة مساءا هو وقت خلاصه من آخر دروسه الخاصة . حضر اسامة بحجة زيارة خالته ام دلال واحضر لدلال علبة من حبوب المنشط الجنسي قوي الفعالية . وكاميرتين صغيرتين مزودتين بذاكرة كبيرة تتسع لاكثر من ثلاث ساعات فيديو ويعملان بالريموت كنترول . في الليل عادت عادت دلال برفقة زوجها الى بيتهما وفي الطريق كان هذا الحوار :
دلال : هو انتا اليوم كان عندك دروس لاولاد عفاف ؟
عمار : ايوة صحيح ، ورحت لهم بعد العصر
دلال : يا حبيبتي يا عفاف ، مش عارفة شو حصل لك اليوم من غيري ، اصلها متعودة عليا اونسها ونقضي وقتنا مع بعض كل يوم . انت شوفتها لعفاف وكيف اخبارها؟؟
عمار : اكيد لكن شفتها لدقيقتين ثلاث بس لما دخلت للاولاد وبعدين نادت لابنها ناولته العصير اللي شربناه ، مش اكثر من هيك
دلال ؛ مسكينة عفاف ، محرومة من كلشي ، ما الها صاحبات ولا قرايب قريبين منها ولا حتى زوج يونسها بوحدتها
عمار : ابقي خليكي معها ، اصلها ست طيبة وبنت ناس
دلال : وحلوة وجذابة وامورة كمان هههههه
عمار : شو قصدك حبيبتي
دلال : لا ولا شيء بس بقول يمكن تكون اشتقت لعلاقتك معها زمان
عمار : لا لا ما يكون لك فكر ، انتي مكفييتني وما رح اتطلع ليها ولا لغيرها
دلال : انا كمان يهمني سعادتك ورضاك عمورتي ، بتعرف إني صرت افكر انه يعني شو المشكلة بهيك علاقات ما زالها بتسعد ناس بنحبهم وبنريد سعادتهم
عمار : شو اللي بتقوله يا دلال ، انا ما بفكر هيك أبدا ، بعدين انا ما بهون علي زعلك ، انتي الوحيدة اللي حبيبتي وغيرك ما بيعنيلي شي من هالناحية ،،
دلال : انا بحكي عن نفسي مش عنك عمورتي ، وعفاف صاحبتي وبريدها تكون دائما مبسوطة وانتا كمان زوجي وحبيبي وعيوني ، وبريدك دائما مستمتع معي ومبسوط .
عمار : بلا من هالسيرة دلولتي ، هذا موضوع انتهى وعفاف نزوة بحياتي وانتهت
دلال : يعني ما بتتذكرها وتشتاق لايامكوا سوا ، اي عفاف حلوة بلا ، ما تقول لي اني نسيتها بالمرة بلمرة مو معقول!!! الواحد غير يتذكر الايام الحلوة ويشتهي ترجع
عمار : صحيح عفاف حلوة ومثيرة لكنها مو احلى منك وكفاية علي دلولتي ، مو مخلييتني افكر بغيرها أبدا أبدا بعدين احلى من ايامي ما مر علي ولا يوم . حبيبتي دلولة انا لله
دلال : طيب طيب بلا زعبرة ومجاملة لألي . هههههه حبيبي عمورتي ما يحرمني منك ، انا بحكي هيك من حبي لالك ومن خوفي على جارتي وحبيبتي عفاف ، وبريدكوا تكونوا مبسوطين مو اكثر من هيك
وصلت دلال وعمورتها الى بيتهم ، بعد أن جعلت عمار يسترجع ذكرياته القريبة مع عفاف التي قضى في حضنها الدافيء ساعات وساعات من المتعة . وزادته هذه الدردشة السريعة شوقا لبزاز عفاف الكبيرة التي تميزها عمن سواها من النساء ، تذكر شبقها اللامحدود ورغبتها المتوقدة واثارة جسدها البض الطري ، خصوصا وان دلال متمنعة عليه منذ خمسة ايام بحجة انها في ايام دورتها الشهرية ، سرح عمار في تفكيره بكل ذلك متخيلا جسد عفاف ومتصورا نفسه برفقتها ، وما أن دخلا من الباب حتى لاحظت دلال ذلك واذ بها تقول له : شوووووو عمورتي شكلك سرحان ، اللي ماخذ عقلك بتهنى به ،!!! فرد عليه متلعثما ، : لا سرحان ولا شيء لكن انتي بكلامك لخبطتيلي مخي ،!!! فقالت له : ولا يهمك حبيبي ما بصير غير اللي بدك اياه وانا لي مين غير عمورتي هههههه . وفي النتيجة اوقدت دلال النار في هشيم عمار كما اوقدتها قبل ذلك في هشيم عفاف ، لكن القصة معهما لم تنتهي بعد فللقصة فصول طويلة قادمة .
ما أن بدلت دلال ملابسها حتى توجهت للنوم قائلة لعمار ، انها متعبة جدا وان دورتها الشهرية ارهقتها هذه المرة لكن هانت يا حبيبي بكرة حتلاقيني جاهزة ، انا رح استحم منها بكرة الخميس واوعى تنسى تحضر نفسك لاني مشتاقة لحضنك يا روحي لكن شو نعمل للضرورة احكام . .... في صباح الخميس قامت دلال بتثبيت الكامرتين التي زودها بهما اسامة في غرفة النوم في موقع غير ظاهر وبمكانين مختلفين يستطيعان تصوير كل ما يجري على السرير بشكل كامل ومن زاويتين مختلفتين تظهران مشهدا متكاملا لما يحدث ، واحتفظت بجهاز التحكم عن بعد صغير الحجم في حقيبتها ، بعد أن حررتهما وتاكدت من صلاحيتها للعمل , اعدت ألغداء لها ولزوجها وتمدت أن يحتوي على الاسماك والمحرشات الجنسية استعدادا لليلتها القادمة مع عمورتها ، وعندما سألها عمار عن سر هذا الغداء قالت له انها جاهزة هذه الليلة ولا ينقصها غير الاستحمام وعمل التنظيف اللازم لجسدها لتمنحه ليلة مميزة ، ووعدته بانها ستعوضه عن الايام السابقة بطريقة ترضيه وانهما سيقضيان ليلة للذكرى . الا انها اضافت انها تخشى أن تفسد عليها عفاف هذه التحظيرات لان من عادتها زيارتها بعد نوم ابناءها ولكنها ستستغل الفرصة وتجهز نفسها قبل حظور عفاف ، واضافت مسكينة عفاف شو بدها تعمل لو كان زوجها عندها كان بتكون مشغولة تجهز حالها لاله مثل ما انا بعملك عمورة البي ( لاحظوا أن عفاف ما زالت حاظرة في حديث دلال وبشكل مقصود ) . كاسة العصير التي شربها عمار كانت تحتوي على مسحوق حبة منشط جنسي فاخر يبدأ مفعوله بعد ساعتين ويزداد تدريجيا ويبقى فعالا لمدة ٢٤ ساعة كاملة ، غادر عمار حاملا في شرايينه من المنشطات ما تعتقد دلال انه سيجعله قادرا على القيام بمهمة اطفاء نار الشهوة المشتعلة بجسدها، ولكن في المساء ، . كان لدى دلال ما يكفي من الوقت لتجهيز جسدها بالاستحمام وازالة زوائد الشعر من على كافة انحاءه . كسها ،طيزها ،فخذيها ، ذراعيها ، كل ما ظهر او بطن من زغب شعرها تمت ازالته باتقان المحترفات ، هي تريد ان تكون مغرية هذه الليلة ، تريد ان تفجر لدى عمار ما لم يتفجر بعد من امكاناته الذكورية او تلك التي لم يكن حبيبها عمار قد اكتشفها في نفسه بعد . دلال الزوجة والانثى العقيم لا تجد ما يرضي أنوثتها غير الجنس بكافة الوانه واشكاله ،فاذا كانت الطبيعة قد حرمتها من الاولاد فلماذا تحرم نفسها من لذة الجنس ومجون التفنن بممارسته . فهي تعتقد أن للزواج هدفان الاولاد والجنس وما غيرهما الا مكملات لهاتين الغايتين ، فهي من حيث لا تدري تحاول التخلص من عقدتها الناتجة عن حرمانها من الاولاد بالمزيد من الجنون الجنسي حتى لو كان ذلك على حساب انحرافها وممارستها لاشياء لم تكن لتفعلها لو كان لديها اولاد تسعى لارضاءهم والتفكير فيما يسعدهم . فالفضيلة او الرذيلة عندها متساويتان امام جموح رغبتها وعنفوان أنوثتها ، حتى اصبحت مهووسة بالجنس وممارساته وطرقه واساليبة وهذه الصفة دائما ما ترضي شريكها او حتى شركاءها في افاعيلها التي تبدو احيانا غريبة بعض الشيء ، فمن اغواءها لطارق الى اشتراكها في حفلات الجنس الجماعي في المزرعة الى طلبها الصريح لتنتاك من اسامة وامام زوجته وصولا الى ممارستها السحاق مع عفاف، ولا ندري هذه الماكينة الجنسية ماذا ستنتج لنا في قادم الاحداث . لسان حالها يقول : عندما يأتي المساء ، ونجوم الليل تظهر ، اسالوا الليل عن نجمي ، متى نجمي يظهر . كان هذا هو لسان حالها وهي تتلمس جسدها البض الطري الناعم بعد أن فعلت له السويت اللازم وإدارت عليه كمية من الشامبو المعطر وبدأت تناغيه برغوة الشامبو الكثيفة وهي مستلقية في حوض الاستحمام تغمر جسدها بالماء الدافيء تدندن بأغنية محمد عبد الوهاب . وما أن خرجت من الحوض تلف جسدها بالمنشفة القطنية البيضاء حتى وصلت الى نهاية الاغنية لتقول : هل ترى يا ليل اولى منك بالعطف عليا ، فأعني وحبيبي والمنى بين يديا .
استهلكت دلال الكثير من الوقت في تحظير جسدها ليكون جسدا شهيا للنيك ، مثيرا للرغبة ، مرضيا لشبقها الجنسي اللامحدود ، نظرت لساعتها فكانت السابعة والنصف مساءا ، بقي نصف ساعة لموعد عفاف الاعتيادي اي بعد أن تتخلص من اولادها ، اما دلال فلا بد أن تجعل ابناء عمار الثلاثة يتناولون عشاءهم ويلتزمون غرفهم سواء للنوم او مراجعة دروسهم ، وهذا ما كان منها ، ففي الثامنة والربع سمعت جرس الباب معلنا وصول عفاف ، كان الاولاد وقتها في طريقهم لغرفهم عندما أدخلت عفاف واستاذنتها لدقائق ريثما تطمئن عليهم ، في الثامنة والنصف عادت دلال لعفاف طالبة منها الانتقال لغرفة النوم يجلسن فيها ،. شيطان الجنس المتخصص بمرافقة دلال شيطان من النوع النادر الذكاء فما ان اجلست عفاف في غرفة النوم حتى استأذنتها لتحظير القهوة وبطريقها عطلت جرس الباب . كانت دلال حينها قد أكملت استعداداتها للقاء عفاف ، صنعت لعفاف فنجانا من القهوة لم يخلو من قطرة الاثارة الجنسية الأنثوية التي تقتنيها دلال ، وعادت تحمل بيدها صينية عليها فنجاني قهوة وبعض حبات الشوكلاته الفاخرة ، جاءت لعفاف تتمايل بطيزها يمينا ويسارا ، فاتحة قميص بجامتها الضيقة ليبان منه ما لا يقل عن ثلث حجم نهديها النافرين بعد أن عالجتهما بالكريمات المطرية والمنعمة ، تاركة لهما حرية الحركة بشكل يثير حتى الصخرة الصماء . اما عفاف فقد تخففت من بعض ملابسها لتصبح ببنطلونها الضيق وبلوزتها ذات الرقبة الواسعة . وسوتيانها الذي يكاد يتشقق مما يعانيه لاحتواء نهديها الضخمين اللذان ظهر نصفهما العلوي الى حدود الحلمتين من هذا السوتيان وفتحة البلوزة الواسعة . جلست دلال وعفاف يحتسين القهوة . حيث بدات دلال بحديث عام للمجاملة والتعبير عن الشوق للقاء حبيبتها عفاف . لم تكن دلال مستعجلة ،بعكس عفاف التي تميز غيضا من دلال لبرودة اعصابها . كانت المجاملات كثيرة بينهما ، شو عملتي امبارح ؟ كيف صار فيكي من غيري ؟ شو اخبار الوالدة ؟ ايش اخبار الاولاد ؟؟ كل هذه المواضيع وما شابهها كانت دلال تثيرها او تجعل عفاف تتحدث بها بقصد اثارة عفاف لاقصى درجة ممكنه . والسماح المثير الجنسي أن ياخذ مفعوله معها ، حتى بدأت عفاف تتململ وبوادر الشهوة واضحة عليها حيث قالت : شو دلولتي شكلك ما انتي ناوية تريحيني اليوم ؟ رغم اني نازلتلك وانا حميانه ومن لما شفتك حميت اكثر .
دلال : ولو حبيبة البي عفاف انا كم عفوفة عندي ، انتي تؤمري يا روحي
عفاف : تسلميلي يا روحي انا عارفة انه ماليش غيرك بهالبلد ،انتي صاحبتي وحبيبتي وزوجي كمان اذا بتريدي
دلال : هههههه زوجك ؟ ؟؟ لا كثير هيك انا قلبي الضعيف ما بيستحمل كل الحب هذا
عفاف : واكثر كمان دلولة ، انتي دنيتي كلها ، ليش هو انا ليا مين غيرك ؟
دلال : ولو وعمورة ماله يعني ؟ بطل ينفع ؟
عفاف : لا يا حبيبتي اكيد بنفع ، لكنه بنفعك انتي ، وانتي تعالي هلا انفعيني ؟
دلال : تؤمري امر عفوفة ، انتظري علي شوي اغير ملابسي
عفاف :ما إله لزوم دلولة انا عاوزك من غير ملابس هههههههه وهي انا بدي اصير من غير ملابس كمان
دلال : ولو ، انا بحب يكون الشغل على اصوله ، واللا انا غلطانه ؟
عفاف : عداكي العيب دلولة ، كلك زوق ، ما بقدر عليكي ههههه بسرعة بس حبيبة كسي انا حميانه كثييييير كثييير اليوم وكسي عم ياكلني ، مشتاق لحبيبته تطفيله ناره المشعللة جواه
دلال: هههههه ولو هاي واصلة للآخر معاكي ، احكيله ينتظر شوي وحيروح من هنا راضي وشبعان ورويان كمان
قامت دلال تتدلع وتتغنج واختارت طقم بيبي دول من قطعتين قطعة فوقية كحلية اللون شفافة بخطوط عمودية اقل شفافية ورسمات وتعريجات جميلة وكلوت بخيط لا يغطي من كسها الا نصفه بينما طرفي كسها منتفخان حول ضلعي هذا المثلث اللعين ، إضافت لجمالها شيئا من العطر الانثوي المثير جدا وتوجهت الى السرير، تمددت بكل هدوء بجانب عفاف التي تخلصت في هذا الوقت من سوتيانها الضيق لتفرج عن نهديها من محبسهما لينطلقا الى الاعلى . اما كلوتها فقد قامت دلال بتخليصها منه . كانت ساعة الحائط تشير الى التاسعة واربعين دقيقة ، انه الوقت المناسب تماما قالتها دلال لنفسها ، لتبدأ دلال بتقبيل عفاف من شفتيها قبلا قصيرة متلاحقة وتنطلق حينذاك رحلة السحاق فيما بينهما ، من تفعيص للبزاز وقبلات محمومة ومداعبة للاكساس باليدين وكمش وضرب على الفلقتين ، ومصمصة الحلمتين او للاربع حلمات ، وتبدأ معها اصوات الآهات والوحوحات ، والغنج والدلع بالصوت والحركة وتنطلق حينها كل العبارات المختبئة خلف ستار الحياء والخجل لتعبر عنها الالسن بشبق واثارة ولذة .
اما المسكين الآخر عمار فقد انهى درسه الأخير في التاسعة والنصف مساءا ، وهو يشعر أن حرارة جسمه قد وصلت درجة لا يستطيع معها المزيد من الاحتمال ، فالفسفوريات التي اكلها على الغداء ومسحوق الفياجرا الذي شربه مع العصير اوصلته لدرجة من الرغبة والاثارة الجنسية لم يكن قد جربها من قبل ، لم يكن عمار ليدرك أن حرارته ناتجة عن اثارة جنسية لولا أن زبه تمرد عليه داخل بنطاله واصبحت السيطرة عليه ضربا من المستحيل . فانتصابه غير الطبيعي الذي وصل حد التحجر ،وانتفاخ بنطلونه الواضح شكل له الكثير من المواقف المحرجة في دروسه التي اعطاها لهذا المساء ، وعندما تساءل بينه وبين نفسه عن هذه الحالة التي يعاني منها على غير العاده كان تفسيره لها انها ناتجة عن الفسفوريات التي زودته بها دلال ظهرا ، بالاضافة الى حرمانه من ممارسة الجنس لمدة ما يقرب من اسبوع و تفكيره المستمر بما قالته دلال بخصوص ذلك الوعد الذي تلقاه منها الامس واليوم بليلة ملونة بالوان الطيف السكسي هذه الليلة بعد أن انتهت دورتها الشهرية ، عاد عمار يقود سيارته بعصبية و بتسرع غير اعتيادي حتى كاد أن يتسبب بالاصطدام مع العديد من السيارات الاخرى في طريقه غير الطويل لمنزله ، نزل عمار من سيارته يسارع الخطى ليصعد الى شقته يسبقه زبره المتحجر ، ورغبته الثائرة كبركان على وشك الانفجار ، يزيح زبه يمينا ليجد أنه مازال يضايقه ، يعيده يسارا فلا يتغير شيء ، حتى بدأ يشك بان زبه قد كبر حجمه وزاد طوله بشكل لا يمكن لهذا البنطلون أن يحتويه ويستوعب ثورته . صعد الدرج المؤدي لشقته في الطابق الثاني ، لم يعد عمار يفكر في شيء الا بتهدئة هذا البركان الثائر بين رجليه . وصل الباب وضغط مطولا على زر الجرس ولكنه لم يستمع لصوت الجرس في الداخل ، اعاد الكرة مرة اخرى واتبعها بثالثة ولكن لا مجيب ، فالجرس لا يعمل . فكر في أن يدق الباب دقا عنيفا او يخلعه ولكنه تذكر انه يحمل مفتاحا احتياطيا . اخرج علاقة مفاتيحه وبحث عنه باصابع مرتجفه حتى وجده ووضعه في الباب واداره لينفتح الباب ويندفع عمار داخلا .
الصالة فارغة والهدوء يسيطر على المكان ، رمى الكتب التي كان يحملها على المنضدة القريبة ، وجال بنظره في الصالة سريعا . لم تستقبله دلال بقبلة كما هي العادة ، ياااااه انها المرة الاولى التي ينتظر عمار هذه القبلة ويحتاجها بلهفة ولكنه لم يجدها بانتظاره ، ما الذي يجري لعمار ، لماذا لا تسير الامور معه جيدا ، لماذا لا تتحقق توقعاته ، كان عمار يعتقد انه سيجد دلال هنا ليقبلها قبلة أقوى مما قبلها ، ويبقى ملصقا شفتيه بشفتيها حتى يصلا سريرهما ليقذفها عليه ويهاجم جسدها المثير بجسده الجائع ، هكذا كان يتصور عمار مشهد دخوله المنزل ، ولكن لا شيء من هذا يحدث ، . اوووووووه لقد نسيت ان دلال قالت لي ان هذه الليلة ستكون مختلفة ، ولذلك فهي بالتأكيد تنتظرني في غرفة النوم ، لتفاجئني بجسدها الناصع البياض اللين كالقشطة الناعم كالحرير .لتبدي لي انها ليلة مختلفة فعلا لا قولا وانه سيكون متميزا عن غيره ، هكذا حدث عمار نفسه ممنيا نفسه بتسكين أن خرمان زبه في احسن طريقة ممكنة . فاراد هو ايضا أن يكون مختلفا فتخفف من ملابسه وابقى على اللباس الداخلي الكلسون فقط ، القى نظرة على زبره فوجده بحجم مفاجيء انه فعلا اكبر واعرض من ذي قبل ، رأسه المحمرة ، حرارته المتوقدة ، انتفاخه وتصلبه ، كل ذلك جعل عمار يشعر بالزهو والفخر بانه سيكون بمقدوره بهذه الاداة الجاهزة جهوزية تامة أن يسعد دلال ويمتعها ويتمتع معها ( كل هذه الافكار دارت بمخيلة عمار وهو يخلع ملابسه ) ثم اغلق الباب بالمفتاح وسار في الممر المؤدي لغرفة النوم الواقعة في زاوية الشقة البعيدة تسبقه خيمة شكلها زبره مع قماش كلسونه القطني الناعم ، اقترب من الباب ببطء كان يريد أن يستطلع الشكل الذي ستكون عليه دلال حتى يعلم كيف يقابلها في هذه الليلة الخميسية المنتظرة ، اقترب اكثر فوجد الباب مواربا قليلا فهو لا يرى شيئا ولكن اذنيه تستمع لاصوات غريبة في الداخل .
اللعنة ، ما الذي يجري ؟ ما هذه الليلة الملعونة ؟ من المستحيل أن تكون دلال تخونني ، فهي ليست من هذا النوع وثقتي بها مطلقة ، وان كانت ستخونني فلن تختار هذا الوقت بالتأكيد فهذا هو وقت عودتي وهي تعلم ذلك جيدا ، فماذا هناك ؟ هل يمكن ان تكون الملعونه تسخن نفسها بفيلم فيديو جنسي على هاتفها ؟ او على التلفاز ؟ هذا هو الاحتمال المرجح ولكن لا بد أن اتأكد !! دفع عمار الباب مندفعا للداخل مركزا نظره على السرير فلا بد أن دلال تستلقي عليه ....ً
برغم اثارة المشهد وتأثيره الفوري الطبيعي على زب عمار الذي بدأ يرتجف شوقا لهذه الاجساد المتشابكة . الا أن عمار استطاع أن يحافظ على ما تبقى لديه من قدرة على المقاومة صائحا : شو هذا ؟ شو اللي عم بصير ؟ معقول الي انا شايفه ؟ شو اللي انا بشوفة يا دلال ؟ ممكن تفسير واحد لهالشيء هذا ؟ قالها عمار بعصبية ظاهرة . عند دخول عمار كانت دلال وعفاف في وضع سحاقي مثير للغايه فقد كانت كل واحدة منهما تلتصق بكسها على كس الاخرى فاتحتين لارجلهن يحركان اجسادهما الملتهبة بشكل يسمح لاكساسهما بالاحتكاك مع بعضهما مترافقة مع تلك الحركة الفوضية لتلك النهود المتأرجحة على الصدور وتلك الافخاذ التي تحتك كل منها بطيز وبطن الاخرى . بينما الشفاه مشغولة باصدار الآهات احيانا او بتقبيل ما تصله كل واحدة من فخذ الاخرى او ربما مصمصة أصابع رجلها احيانا اخرى ، كانت دلال وعفاف في مرحلة لم تستطع اي منهما اخفاء شبقها وثوران شهوتها الصاخبة ، فلم تتمكن عفاف تحت وقع المفاجأة اكثر من أن تتخلص من اشتباك جسدها بجسد دلال واضعة يديها حول بزازها تحاول اخفاءهما عن عيني عمار الجائعة ، ولكن كيف ليديها أن تخفي شهوتها التي تتألق واضحة ببريق عينيها . وضعت رأسها بين ركبتيها تنظر لكسها العاري الرطب وبعض من قطرات شهوتها التي يحبها كسها للتو تتلألأ امام عيني عمار ، اما دلال فقد كانت هادئة بشكل اثار استغراب عمار ، الى أن قامت دلال نفسها بتفسير هدوءها قائلة لعمار :
اهلا حبيبي عمورتي ، ما تستغرب حبيبي عفاف حبيبتي مثلك وما فيني شوفها مشتهية وما اريحها ! شو اعمل انتوا الاثنين حبايبي وبريدكوا تكونوا مبسوطين دائما ،
عمار : شو معنى هالحكي يا دلال ؟
دلال: ولو حبيبي !! كلك زوق ومفهومية !! عفاف زارتني ولقيتها حميانه كثير بدها شي واحد ينيكها ويريحها ، ما انتا عارفها محرومة المسكينة ، فقلت اريحها شوي والعبلها بكسها بلكي ارتاحت على بال ما تيجي انتا واريحك كمان ، شو اعمل ثنيناتكوا حبايبي ، وما بحب اقصر مع اي واحد منكوا ، بعدين ما انتا عارفها عفوفتك كمان واللا نسيت لياليكوا الحلوة مع بعض .
عمار : بس يا دلال هذا شيء راح وانتهى وانا حكيتلك الظروف الي صارت قبل ما نتزوج وخلصنا من هالموضوع
دلال : مو قصدي عمورتي !!! ، لكن عفوفة حبيبتي وحبيبتك كمان . واللا بدك اياني أشوفها تعبانه واسيبها مثل ما هي ، وعلى فكرة انتا كمان شكلك حميان ،تعال تعال قرب امصللك زبرك ، شكله مستنفر ، ليكوا عامل خيمة بكلسونك يا حرام ، واللا ما انتا مشتهي لمص دلولتك
عفاف : طيب حبيبتي دلال انا آسفة على كل اللي صار وهلا بتسمحولي خليكوا تنبسطوا مع بعض ، انا هيك صار شكلي زبالة قدامك وقدام الاستاذ عمار .
دلال : ولو عفوفتي ، وغلاوتك عندي وغلاوة حبيبي عمورة ما انتي طالعة من هون غير شبعانه نيك ، ولو عمورتك ما هيخليكي تروحي هيك واللا انا غلطانه عمورتي ،
عمار : .... ...... ( لا يعرف بماذا يرد على هذا العرض الخرافي ، فصراع الفضيلة من ناحية والشهوة المستعرة والرغبة الجامحة من الناحية الاخرى يتفاعلان معه ، حتى وجد نفسه امام واقع لا فكاك منه ، فقال ) دلال شو اللي عم تقوليه ؟
دلال : ولا شي حبيبي هي ليلة وبتعدي وانتا مشتهي النيك وحميان على آخرك ونحنا الاثنتين حميانين كمان و النفروض نريح بعضنا والسلام ، وعلى فكرة انا ما عندي مانع أبدا انك تنيك عفوفة قدامي ، بالعكس انا اللي بطلب منك تنيكها وتريحها ، ما انتوا متعودين على بعض؟! ، يعني ما في مشكلة بينكوا ، تعال تعال بلا كثرة حكي زبك تعبان وبده مين يدير باله عليه ويريحه ، سيبك من العقد وتعال هنا فرفش زبرك مع مزتين ، واللا خايف انك ما تقدر علينا ؟
عمار : انا اقدر على عشرة مثلكوا يا قحبات .
في اثناء هذا الحوار المحتوم النتيجة كانت عفاف قد انفرجت اساريرها كما انفرجت رجليها لتظهر كسها السمين امام عيني عمار ، كما ازاحت يديها مفرجة كذلك عن نهديها ليظهرا بكامل استدارتهما وكرويتهما امام عيني عمورتها وكأنها دعوه مفضوخة لاعادة ذكرياته مع هذا الكس الشهي وهذين النهدين المتميزين عن نهدي دلال، اما دلال فقد اقتربت من عمار لتاخذه في قبلة محمومة وقوفا ، ثم جلست امامه القرفصاء لتمد يدها تتحسس زبره من فوق كلوته القطني قبل أن تسحبه هو الآخر لتخلصه منه ويصبح بكامل عريه وزبره واقف شامخ مندفع امامه كفوهة مدفع من العيار الثقيل . لم يبدي عمار اعتراضا بل ابدى تعاونا كاملا مع خطوات دلال معلنا موافقته على هذا العرض المثير ، وكيف له أن يرفض او يعترض وزبه قد فضحه وكشف كل ما تخبئه نفسه ، ثم كيف برفض وهو يرى امام عينيه تلك الاجساد الثائرة على كل المباديء والقيم تدعوه صراحة لالتهامها خصوصا وانه في تلك اللحظات قد مر بخاطره شريط ذكرياته الصاخبه مع عفاف وشبقها وعنفوان جسدها المحروم ؟ كل ذلك كان يؤشر الى أن حربا طاحنة في طريقها لان تدور رحاها على هذا السرير .
لم تضيع دلال وقتا فالتهمت زب عمار بفمها تلعقه بلسانها من الأسفل للاعلى لتعود وتقبل رأسه قبلات محمومة مادة راس لسانها لتتذوق به ما افرزته فتحة هذا الزب من سائل مالح شفاف مداعبة فتحته براس لسانها بطريقة اثارت عمار ليتأرجح جسمه الواقف بشكل اقترب من فقدان توازنه فدفعته دلال بلطف ليستلقي على السرير ، ثم بدات بتقبيل خصيتيه واحدة واحدة واضعة اياها في جوفها الدافيء تشفطها وتمرغ لسانها على مساماتها . لتشعر بمقدار تورمهما وانهما يضيقان ذرعا بما احتقن فيهما من سوائل ارجوان أن لا يطول مكوثهما في هاتين الحويصلتين . اشارت دلال لعفاف لتتولي زمام المبادره معه ، لم تضيع عفاف وقتا ايضا فما ان وصلت لعمار حتى ذهبا في قبلة ملتهبة ويدها تداعب زبه بنزق واضطراب واضح فشوقها له فاق احتمالها للتركيز وترتيب خطواتها ، كانت عفاف تقسو على عمار بعضها لشفتيه او بزيادة الضغط على زبه مما جعل عمار يصيح الما ومتعة ، اما دلال فقد استغلت فرصة انشغالهما وجلست على كرسي التسريحة حيث تناولت حقيبتها شغلت الكاميرات الجاهزة للتشغيل مسبقا وتحججت لاعادة ترتيب مكياجها وشعرها لتعطي الفرصة لبدء التصوير ، وهي تنظر بنصف عينها لما يجري ، استمر عمار وعفاف في معركتهما الاولى حتى لاحظت دلال عصبية ونزق حركات عفاف مما دعاها للتدخل قائلة لعفاف : على مهلك على عمورتي عفوفة ، شوي شوي حبيبتي ، لسا قدامنا الليل بطوله ، ما حدا رح ياخذه مننا ، اقوللك بوسيله زبره ومصمصيله اياه بشفافك الحلوين لكن اوعي تعضيه ههههه ، فقالت عفاف طيب وانتي ما تيجي تساعديني عليه اصله شكله حميان اكثر مننا ، تعي تعي ، فقالت لها دلال : لا حبيبتي عفاف ولا يهمك انا متعتي اني اشوفك انتي وعمورتي متهنيين مع بعض ، كملوا هلا شوي مع بعض على بال ما اهرش كسي شوي وانا بتفرج عليكوا ، اصله كسي لما يتطلع عليكوا وانتوا هيك بصير ياكلني . منظركوا بيجنن ،
ولم يطل انتظار عفاف فقد التحمت الاجساد الثلاثة سريعا عندما ذهبت دلال الى حيث وجه عمار لتجلس فوقه طالبة منه لحسها وكلما كان عمار يمسح بلسانه وشفتيه كس دلال كان يزداد اثارة وتكبر رغبته بالمزيد من اللحس والمص والعض لكس وبظر دلال التي بدأت آهاتها تملأ جو الغرفة شبقا واثارة ، وفي دقائق قليلة كانت عفاف تمص بزب عمار وعمار يلحس كس دلال ودلال تلحس وتمصمص كس عفاف في مثلث متساوي اضلاع اللذة ، مختلف زوايا المتعة كما هي زوايا فتحة الرجلين المنفرجة هنا وهناك . لم يكتفي عمار بلحس ومصمصة كس حبيبته دلال بل أن يديه كانتا تعملان ايضا لامتاعها بهجومهما الضاري على نهديها بحلمتيهما العسليتان فعصا وقرصا وعجنا بشيء من الغنف اللذيذ يعكس ما تفعله له عفاف في زبره ، استمر هذا الوضع لعشر دقائق كانت كافية لعمار لاعلان تمرده والاعلان عن رغبة زبه بمكان اكثر دفئا واثارة فقد جعلته عفاف يشتعل شوقا ورغبة وجعلت رأسه المخروطية الشكل تتورد حمرة وحرارة وتتوقد اثارة وشبقا ، فنهض متوجها الى عفاف التي لم يخفي اشتياقه لكسها خصوصا كنوع من استعادة الذكريات رغم علمه أن كس دلال لا يقل عنه شهية ونكهة . وقف الى جانب السرير ساحبا رجليها ليضعهما على كتفيه موجها زبه الى هدفه المفضل ممسكا قاعدته باحكام ممررا رأسه على طول شفريها علوا وانخفاضا ،ذهابا وايابا ، صعودا وهبوطا ، متعمدا جعل رأسه الساخنة تضغط في كل مرة على بظرها الاكثر سخونة ، عفاف فقدت توازنها وعلت اصوات محنها ، احححححححححححح ارحم كسي يا عمورتي ، زبرك كثييييير سخن ، بيحرق يا روحي ، دخله دخلة جوا ، عايزة احس السخونية هذي جوات كسي ، يووووووووه من زبك وحركاته المجنونة هاي ، ما تعزب كسي حبيبك ، مو حبيبك كسي واللا لا ؟ كسي مولع وشرقان على زبرك الكبير ، دخله دخله الى أن قرر عمار أخيرا الإصغاء لنداء كسها موجها زبه اليه دافعا اياه بكل قوة ليخترق به جدار الصوت وتنطلق عفاف بصوتها الممحون ايييبييييييي افففففففففف خرقتني بهدلتني موتتني ، حتى قالت لها دلال خففي صوتك يا شرموطة فضحتينا هلا الجيران بيصحوا على صوتك ، ولاسكات صوت عفاف قامت دلال لتطلب منها أن تتسلى بلحس كسها ريثما يقضي عمار وطره من كسها ، عمار لم يكن يسمع ،لم يكن يرى ،لم يكن يتكلم فكل جهده متركز في دك حصون كس عفاف بكل عنف وقوة ، مع اشغال يديه احيانا بتمزيع وتقطيع بزاز عفاف الضخمة التي طالما اثارته واخرجت من زبه كل طاقات النيك المخزونة فيه ، الى أن شعر بضرورة التغيير فطلب من دلال أن تحل محل عفاف ليعود معها بنفس تجربة تعذيب الكس بتفريشه ببطء مرة وبسرعة مرة حيث كان لعمار بذلك غايتان ، الاولى كسب مزيد من الوقت لتهدئة زبه لاطالة مدة النيك قبل القذف لاطول ما يمكن والثاني اثارة دلال والتلذذ بسماع صوت آهاتها ووحوحاتها وان يسمع منها تلك العبارات والكلمات المثيرة الناتجة عن أثارتها وان تطلب منه بصريح العبارة وباكثر الالفاظ قباحة أن يقتحم بواطن كسها الشرقان بزبه الحيحان . لم يطل صبر دلال على هذه الممارسات القاتلة فأصبحت ترجو وتتوسل اليه أن يجعل كسها يشعر بدخول هذا الزب لاحشاءه الملتهبة الفاتحة ابوابها لإستقباله بكل حفاوة فقالت له حبيبي عمورتي دخل زبك الشقي بكسي ، كسي بحبك وبحب زبرك لكن ما تعزبه ما تعزب كسي ، وحياة عفوفة وبزازها وكسها عليك تفوته لكسي ، اخخخخخخخخ من زبرك الحلو ياااااي شو حلو زبرك يا روحي لكن جوا جوا بصير احلى ، وكما فعل بعفاف كررها مع دلال حيث غافلها ودفعه بكل عنف في كسها وبدأ يرهزها بقوة وسرعة اصبحت معها دلال تضرب بيديها ورجليها على السرير متوسلة تهدئة الايقاع ولكن عمار الثائر لم يكن يعلم بنفسه ماذا يفعل فزبه هو من يسير الامور دون استشارة احد. كانت عفاف ايضا تجلس فوق دلال لتلحسها من كسها وعمار ممسكا ببزاز عفاف المتأرجحة امامه يفتك بها بكل شغف .توالت عصائر الشهوة التي افرزتها الاثنتان مرارا وتكرارا . وتمرغ وجه دلال بشهوة عفاف بينما عفاف ما زالت تلحوس ما علق على فمها ووجهها من عصائر شهوة دلال قبل قليل . اما زب عمار فقد اصبح يسبح في بحر من عسل شهوة دلال التي تقطعت انفاسها ، عمار توالت انفاسه وغمر العرق جسده فقد اصبح يزأر ويرتجف ايذانا بسريان لبنه الغزير من خصيتيه المحتقنتان شاقا طريقه نحو فوهة زبه المتوسعة لينطلق اخيرا كالاسهم سهما وراء سهم دفعة خلف دفعة غامرا به صدر دلال وبزاز عفاف حتى وصل جزء منه لوجه دلال معلنا بذلك نهاية جولة جنسية وتجربة نيك فريدة بالنسبة لعمار الذي خاض تجربته الاولى بين امرأتين شبقتين متحفزتين لاستخلاص كل مخزوناته من اللبن وكل طاقاته الجنسية الدفينة حبيسة البحث عن الدروس وما يتحصل عليه من مال لقاء اعطاءها ، كان عمار يشعر بان لديه المزيد كما هو الحال بالنسبة لهاتين القحبتين ولكن لا باس من قسط من الراحة وللجميع عودة .
استغرقت هذه الجولة اربعون دقيقة فقط ، فزب عمار لم يكن ليطيق صبرا فوق ذلك . بل ان ذلك كثير قياسا لمستوى اثاراته ما قبل ذلك . ارتمى الثلاثة يلهثون وينهجون على سريرهم . عيونهم مغمضة يحلمون ويتخيلون ما جرى تملأهم السعادة ،متلذذون ، فرحون . كس دلال وعفاف مشرعة ابوابها تشتم رائحة الهواء المنعشة لتبرد قليلا بعد كل هذه النيران التي كانت مشتعلة فيها قبل قليل ، وزب عمار الملطخ بمياه شهوة دلال وبعضا من منيه ارتخى قليلا ليلتصق اسفل بطنه يئن اوجاع ما عاناه منذ ساعات . الا أن دلال ما زالت تحتفظ بتركيزها فقامت مسرعة لتعاود الجلوس على كرسي التسريحة لتتناول الريموت وتوقف التصوير في غفلة من عمار وعفاف الغارقين باحلامهما التي تحققت . قام عمار بعدها يتململ فقالت له دلال : وين رايح ؟ لسا السهرة ما خلصت ، اوعى تكون تعبت ؟ كساسنا بعدها عايزة كمان من هذا ؟ وامسكت بزبه الذي ارتخى للمرة الأولى منذ ساعات . فقال لها وهذا جاهز لكن انا لازم آخذ شاور سريع اتنعنش شوي وبعدها راجعلكن يا قحبات زبري ، ما تخافن ما بتنامن غير اكساسكن رويانه وشبعانه ههههههه . ثم ادبر متوجها الى حمام غرفة النوم يلاعب زبره بيده .
دلال تنادي بصوت هاديء مغناج : عفوفة شو اخبارك ؟
عفاف : اسكتي دلولة ، ما تحاكيني ، خليني عائشه بالحلم لا تصحيني منه
دلال : ولو حبيبتي ، ومين قال انه حلمك انتهى ، بعد الحلم ما انتهى ، شو رايك ناخذ شاور مع بعض بالحمام الثاني على بال ما يطلع عمار من الحمام هذا
عفاف : تقوم متثاقلة ، حبيبتي دلال ما يحرمني منك ابدا
دلال : تعي تعي بلا حكي فاضي ، رح خليكي مبسوطة كثير الليلة ، المهم تطاوعيني وما تكثري اعترضات ، انا بريد مصلحتك ومصلحة كسكوسك المحروم ،
عفاف : مع دلولتي ما عاد كسكوسي محروم ،
في الحمام تم ترطيب الاجساد . تم انعاش الخلايا النائمة ، تم إعادة الحيوية للاعضاء التي أصابها شيء من الكسل ، وتمت بعض حركات الاثارة والملاعبة والمزاح بين دلال وعفاف ، انسياب المياه الدافئة على الاجساد جعلها مستعدة لكل ما هو قادم ، قطرات الماء المتساقطة على النهود والاطياز والبطون خلقت جوا جديدا من الاثارة لكليهما تخلله قفش وعجن وتقبيل وهرش .. .الخ انتهت بخروجهما من الحمام تلتفان كل واحدة منهما بمنشفة كبيرة . متوجهتين لغرفة النوم ، وما أن دخلت حتى كان عمار يقابلهما خارجا لتوه من الحمام يلف وسطه بمنشفة مشابهه وارتمى على السرير بعد أن تخلص من المنشفة. اما دلال فكان لا بد لها أن تعيد تشغيل التصوير فتحججت بتسريح شعرها لتفعل ذلك ثم التحقت به بعد أن قامت بازاحة منشفة عفاف ايضا ودفعتها الى جانب عمار ، ليتكوم الثلاثة على السرير مرة اخرى .
واحدة تهاجم عمار المسكين الذي وقع بين براثن جسدين نهمين للجنس متعطشين لكل ما هو ذكري ، زبه ، شفتيه ، صدره ، يديه الخشنتين ، صوته المثير ، كل جزء في عمار الآن مطلوب لارضاء وإشباع هذه الافواه الجائعة للذة المشتاقة للمتعة المتلهفة الشبقة . فها هما واحدة تقبله قبلة حرى والاخرى تداعب زبه الذي اصبح بحالة نصف انتصاب ، تتلمسه بشيء من الرومانسية والهدوء هذه المرة ، وما أن بدأ بالنهوض التدريجي حتى امتد اليه لسان دلال يلاعبه ويناغيه بينما عفاف مشغولة مع عمار بقبلة طويلة جدا ولكنها متقطعة لالتقاط الانفاس ، شفاههما تورمت فمن مص الى عض الى لحس الى قضم ويدي عمار منهمكة في البحث عن بزاز عفاف تفعصها فعصا ، فلم يروي ذلك ضمأه واشتياقه لنهديها فنهض قليلا ليميل بفمه عليهما يرضع من حلمتيها المتحجرتان ويعضهما عضا خفيفا مصدرا صوتا اثنا مصمصته لحلمتيها بينما يده تمتد لكسها يفرك بظرها باصابعه فلم يعد امامها الا الغنج والوحوحة واصدار الآهات . دلال ما زالت تلاعب زب عمار ببعض الهدوء فهي تريد لهذه الجولة أن تطول قليلا ، وعندما شعرت بوصوله الى حالة الانتصاب الكامل وضعته بين نهديها وبدأت تنزلق بجسمها فوقه ضامة نهديها حوله سامحة له بالمرور بينهما الى أن تصطدم رأسه برقبتها والعودة ثم بدات بتوجيهه باتجاه شفتها تقبله كلما وصلته . بدأ كس عفاف باغراق أصابع عمار التي توغلت في احشاءه وهو ما زال لم يرتوي بعد من رضاعة حلمتيها ، وضعت عفاف نفسها في وضع ٦٩ مع عمار معتلية جسده بجسدها فالتقت شفتيها بشفتي دلال حول زب عمار وبدأن كليهما مصمصته وتقبيل بعضهن وراس زبه محشور بينهما الامر الذي اثار عمار كثيرا فبدأ يأكل بكس عفاف بشكل هستيري ويعض بظرها سامحا بلسانه بالعبور بين شفريها متلمسا ثنايا كسها السمين ، ليعود يشفط كسها بما استطاع من حجمه بين شفتيه وكأنه يريد أن يرضع من ماء شهوتها الذي بدأ بالتدفق كالجدول العذب . قامت دلال لتزيح عفاف قليلا وتعتلي عمار في وضع الفارسة مقابلة له غارسة زبه الذي تحجر وأصبح رطبا من اثر المص في جوف كسها وتبدأ في الارتفاع والهبوط عليه بينما عمار ما زال يستمريء طعم كس عفاف الرائع . اصبحت عفاف تقابل دلال وهي منحنية تقبلان بعضهما بشغف وشهوة وبدأت موجة مرتفعة من الآهات تصدر من الثلاثة افواه الجائعة ، تبادلن المواقع ، وتغيرت الاوضاع ، الخلفي والامامي والجانبي وفي حين كان عمار يدك بكس دلال من الخلف وهي ساجدة على ركبتيها اخرج زبه من كسها لتمصه عفاف قليلا حسب طلبها مصته قليلا ووضعت عليه الكثير من لعابها ثم احكمت امساكه بيدها موجهة رأسه لطيز دلال التي كانت قد رطبتها مسبقا ودفعت به في الفتحة ليدخل قليلا وتصيح دلال غنجا والما ومتعة افتقدتها من عمار ويتململ عمار قائلا : وين دحشتيه يا قحبة ؟ فقالت له عفاف : في الفرن الساخن ،عاوزين نحمره وتمتعه ، اعتراض عمار لن يجدي نفعا . فقد فات اوانه ودخل الفاس في الراس اقصد الزب في الطيز فقالت له عفاف : انتا بس نيك هالمنيوكة عاوزها تشكرني إني السبب بتضبيط طيزها الحلوة هاي ، دفع عمار نفسه للامام فانزلق زبه في هذه الفتحة الضيقة ليشعر هو بذلك الشعور الرائع للمرة الأولى بحياته ، ورغم عدم قبوله للفكرة من حيث المبدأ الا أن جنون الشهوة جعله يستمر وجعل دلال تتوحوح وتتأوه طالبة منه المزيد من القوة والسرعة وهو كالمسير بدأ يستجيب ويرهز بكل قوة وهو يزمجر باصوات المتعة القصوى التي وصل إليها زبه ، لم يستمر الوضع طويلا فحرارة طيز دلال اشعلت رغبة عمار ليخرج زبه من جوف امعاءها المشتعل ويبدأ بإطلاق قذائفه على ظهرها فالتقفته عفاف تمص ما تبقى وتتذوقه بشهية بالغة بينما ارتمت دلال بجسدها على السرير تلهث وتتوحوح . فارتمى عمار بجانب زوجته وارتمت عفاف بجانبهم معبرة لهم عن شكرها على هذه الليلة الاسطوري ، كانت عفاف تشعر بقمة نشوتها واستمتاعها الذي فاق كل التوقعات بل انها قالت : أن هذه النيكة هي احسن مرة تتناك فيها بعمرها كله ،وقالت انا عمري ما حسيت بطعم النيك الحلو مثل اللي عملناه الليلة ، .
عشرة دقائق من السكون تخللها مسح بعض السوائل اللزجة عن زب عمار وكس دلال الذي قامت به دلال كما اعتادت مع عمورتها دائما ، بينما عفاف تناولت المحارم ومسحت كسها وطيزها ،ثم استلقت تتوسط دلال وزوجها . الليلة لم تنتهي فقد عادت دلال وعفاف للتساحق تحت نظر عمار الذي عاد زبه للصحو بعد النوم فاعاد نيكهن وجرب نيك طيز عفاف للمرة الأولى ايضا حتى أن دلال اصرت عليه أن تكون قذفته الأخيرة في طيز عفاف لتصعد الى شقتها حاملة معها حلببه الوفير وذكرى جميلة لن تنساها ابدا ، ولتكن هذه الليلة بداية لشكل علاقة جديدة بين عمار وزوجته دلال وجارتهم عفاف التي كانت مستأجرة لشقة عمار ولكنها الان اصبحت تؤجره بدلا منها طيزها وكسها و كامل جسدها ليستمتع به وقتما شاء بشرط مشاركة الشيطانة الجنسية دلال ، هذا هو شرطها الذي اعلنت عنه عند مغادرة عفاف ، غادرت عفاف تمشي بصعوبة بعد أن اتناكت بطيزها بعد سنوات هجران طويلة على وعد اللقاء غدا ليلا في شقة عفاف ولكن بعد العاشرة مساءا .
(لظروف خارجة عن ارادتي سببت لي بعض الازعاج النفسي وبالتالي التوقف المؤقت عن للكتابة ، ولذلك فقد توقفت هنا في هذه الحلقة على امل اللقاء بكم في الحلقة القادمة لنتعرف على مصير الافلام التي صورتها دلال ، وما هو دور ذلك في الاحداث القادمة ، وكيف سنعود الى لينا وطارق وريما والحارس عمر وغيرهم من الشخصيات وما هي ادوارهم ، فاعذروني أن تأخرت عليكم في الحلقة الحادية عشرة ) ولكن كل ذلك وربما اكثر سنتعرف على تفاصيله فيما سيأتي من احداث
انتظروني
محبكم : شوفوني
الجزء الحادي عشر
لم تكن عفاف لتتخيل حتى في اكثر احلامها تفاؤلا أن تحظى بهذه النيكة المتكررة ثلاث مرات بعد طول حرمانها من زوجها الذي ابتعد عنها طمعا في جلب الفلوس التي اعمته وجعلته يترك جسد زوجته الذي ما زال يحتفظ بكل مقومات حيويته وقدرته على اغراء الرجال ، ترك جسدها بما يمتلكه من شبق انثوي طبيعي لتنهشه دلال اولا ثم لتقدمه دلال نفسها لزوجها ينهشه من ناحيته للمرة الثانية بعد أن إعتاد التمتع بنهشه قبل زواجه من دلال ، انه جسد ثائر على كل القيم والمبادئ التي طالما كانت عفاف تلتزم بها قبل أن يقدمها زوجها على طبق من اثارة ورغبة لكل من يطلبه ، تقول عفاف انها نامت تلك الليلة بعد أن دخلت تحت الشاور الساخن لدقائق قليلة ثم آوت الى فراشها لتنام في الساعة الواحدة بعد منتصف الليل ، نامت كما لم تنم من قبل ، ولكونه صباح الجمعة يوم العطلة الاسبوعية ، ومن أثر ما حصل في الليل فلم يستفق جسدها من سكرته الا قبل الظهر بقليل ، لتجد ابناءها وقد افاقوا قبلها منتظرين لها لتعد لهم افطارهم ، يااااااه انها المرة الاولى التي يصحو ابناءها ولا يجدون افطارهم بانتظارهم ، ولكن لا بأس فسترضيهم بكلمتين وتعتذر منهم بحجة ارهاقها من التعب ولن تقول لهم بالتأكيد انها استجابت لنداء كسها واهملت نداء واجباتها تجاه ابناءها . تناولت الافطار مع ابناءها ، وقامت بواجباتها المنزلية اليومية واعدة ابناءها بتعويضهم عن هذا التقصير غير الاعتيادي وغير المقصود طبعا . في الثالثة عصرا اتصلت بها دلال لتطمئن عليها . انزوت عفاف في غرفتها لتتحدث مع دلال خوفا من سماع احد ابناءها كلمة من هنا او هناك يفهم منها سر علاقة امهم بدلال واستاذهم عمار ، كان الحوار بين دلال وعفاف حوارا سكسيا بامتياز ، تحدثت عفاف عن سعادتها بمقدار المتعة التي تحصلت عليها وانها المرة الاولى التي تجرب مثل هذا النيك الجماعي ، وان متعته تفوق كثيرا متعة النيك المزدوج العادي ، وقالت لها دلال انهما سيلتقيان كثيرا في حفلات مشابهه في الايام القادمة ، وان دلال ستتولى امر التحضير لهذه الحفلات بطريقتها الخاصة . واعترفت لها دلال انها تقصدت أن تجعلها في هذا الوضع عند حضور عمار بقصد أن تهديها زب عمار وتشاركها به في هذه الليلة ،كيف لا وهي صديقتها التي استأمنتها على اسرار شبقها وحاجتها الماسة الممارسة الجنس الذي حرمت منه امدا طويلا ، ولم تنسى أن تبين لها انها مستعدة لتكرار التجربة هذه الليلة وانها ستاتي هي وعمار اليها في الليل ، الا أن عفاف قالت لها انها تفضل أن ياتوا مع الاولاد ليجتمع الاولاد مع بعضهم ويغيروا الاجواء الروتينية ، في محاولة من عفاف لاسترضاء ابناءها ، وافهمت دلال انها اليوم اخطأت بحق ابناءها وانها ترغب بمصالحتهم وارضاءهم ، ولكن دلال اقترحت عليها فكرة اخرى وسترضي الاولاد اكثر ، وهي أن يخرجوا سويا ( هي وعفاف واولادهما ) عند المغرب الى احد الاماكن العامه ليلعب الاولاد مع بعضهم هناك ثم العودة في التاسعة مساءا وهو موعد عودة عمار فيكون الاولاد قد حققوا مرادهم ثم انهم سيعودوا متعبين يتناولون عشاءهم الذي ستشتريانه من السوق ثم ينامون فيخلو الجو لعهر دلال وعفاف ، هكذا اتفقتا بدون طول نقاش ، فافكار دلال لا حل معها الا الموافقة .
اتصلت دلال بالدكتور اسامة ابن خالتها لتخبره بكل هذه الاحداث وما جرى ليلة البارحه ، كان اسامة معجبا بقدرة دلال على تسيير الامور بالطريقة التي خططا لها بكل اتقان ، وفي السادسة مساءا كانت دلال وعفاف تصطحبان اولاد عمار واولاد عفاف في طريقهم الى الحديقة العامة التي تحتوي ايضا على مدينة للالعاب حيث قضى الاولاد والبنات وقتا ممتعا مع بعضهم وكانت فرصة لهم للتعرف على بعض حيث انهم ورغم كونهم جيران الا أن العلاقة كانت محدودة جدا ،( ادهم ١٦ عاما ومنير ١٤ عاما ابناء عفاف وسارة ١٣ عاما و امجد ٩ اعوام وماجد ٦ اعوام ابناء عمار الذين تتولى دلال تربيتهم والعناية بهم بصفتها خالتهم او زوجة ابيهم ، )استمتع الاولاد كثيرا وجربوا كل ما استطاعوا من الالعاب المثيرة والممتعة برفقة امهاتهم اللواتي شاركنهم ببعض العابعم ، ضحكوا كثيرا عاشوا ساعات من الانسجام والفرح انتهت بان اشترت لهم عفاف عشاءا من احد المطاعم المشهورة ثم عاد الجميع الى البيت ولكنهم قبل ذلك اجتمعوا في شقة عفاف ،تناولوا طعامهم مع استمرار اجواء الفرح التي سادت طيلة الساعات الماضية ولم تنسى دلال أن تحتفظ بحصة زوجها عمار من العشاء .فلا وقت لديها لاعداد عشاء جديد له ، كانت الساعة تشير إلى التاسعة واربعون دقيقة ليلا عندما غادرت دلال واولادها الى شقتهم ،
التعب قد نال من الاولاد ، ووقت نومهم المعتاد قد تأخر هذه المرة ، فما هي الا دقائق قليلة حتى كان جميعهم في الجانبين في غرفهم يحدثون بعضهم ويستذكرون تلك الاحداث الطريفة والممتعة التي عاشوها في هذا اليوم ومدى سعادتهم بما جرى ثم ذهبوا جميعا في النوم من اثر التعب .
دلال استقبلت عمار الذي كان مسرورا ايضا لسعادة ابناءه حيث كان حريصا على رؤيتهم وسؤالهم عن مدى رضاهم عن رحلتهم القصيرة الجميلة . ثم قدمت له دلال العشاء وحرصت على مشاركته الطعام من باب المجاملة والتعبير عن الحب ، ثم قام عمار متوجها الى غرفة نومه فقالت له دلال :
دلال : مو على اساس اننا اليوم نسهر عند مدام عفاف ؟؟ واللا انتا تعبان وعاوز تنام ؟
عمار : لا ما عليش ، أن كنتي اتفقتي معها نسهر عندها ، انا مش هاكسر كلامك بالتأكيد لكن منتاخرش عندها كثير لاني عاوز ارتاح .
دلال : ولو حبيبي ، متى ما كنت عاوز تترك السهرة انا تحت امرك ، وانا لي مين غيرك !!
( كانت دلال متاكدة انه مع مرور الوقت سيتغير راي عمار ، فالفياجرا التي شربها مع العصير الذي قدمته له مع الطعام ستجعله في موقف مختلف )
عمار : اذا كان هيك ما عليش ، لكن لازم اغير ملابسي ،البس شيء اخف شوي ، مهيأ عفاف كمان صارت منا وفينا ومش حيكون مشكله تشوفني بالبيجاما ، واللا عندك رأي ثاني ؟
دلال : لا ثاني ولا ثالث حبيب البي انتا تعمل ما بدأ لك ،ما بدنا اياك غير مرتاح هههههه وانا كمان لازم اظبط اموري اصلي تعبانه من المساء مع الاولاد ولازم آخذ شاور سريع والبس ملابس خفيفة مناسبة للسهرة
عمار : تمام حبيبتي ، كلمي عفاف تلفون وقولي لها اننا جايين بعد نصف ساعة
كانت الساعة قبل الحادية عشرة بقليل عندما وصل عمار ودلال لبيت عفاف التي استقبلتهم بروب منزلي من الساتان لا يظهر تحته شيء الا هذين النهدين الكبيرين التي لا يستطيع الروب او غيره اخفاء سحرهما واستدارتهما المغرية ، نثرت شعرها الكستنائي الطويل الناعم على كتفيها وظهرها ، اما دلال فقد لبست بنطال جينز وقميصا اصفر بنصف كم تاركة ازرار القميص العلوية مفتوحة ليظهر من بين طرفي قميصها ذلك الشق الفاصل بين نهديها متوسطي الحجم ولكن بروزهما للامام يشف عن جاذبيتهما وجمالهما فهما نافران باغراء كيف لا وهي لم تحمل ولم تجرب الولادة والرضاعة الا رضاعة البالغين اصحاب الافواه الجائعة للمص قبل الرضاعة .
عفاف : اهلا وسهلا بالحبايب ، انستوا ونورتوا ، شرفتونا ،،
دلال : اهلا بيكي عفوفتي ، البيت منور باهله واصحابه
عفاف : تفضلوا هنا بالصالون
جلس الثلاثة بجانب بعضهم تتوسطهم دلال ، وبعد أن قدمت عفاف الشوكلاته لهم ، قالت عن اذنكم احضرلكم القهوة ، وسألت عمار عن قهوته المفضلة فقال عاوزها سادة من غير سكر ، فقالت له عفاف : لكن انا عارفتك بتشربها وسط فقال لها كفايه عليها حلاوة الايدين اللي هتعملها وهيك هتكون سكر زيادة ، فقالت له دلال : حيلك حيلك نحن هنا ، فقال على هالحالة صارت القهوة قطر هههههه ، لحقت دلال بعفاف الى المطبخ بينما عمار ما زال جالسا ، وقد بدأ زبره بالنهوض التدريجي وبدأ يشعر بسخونة وجهه وحرارة جسده التي بدأت ايضا الارتفاع . شعر عمار بان رغبته الجنسية بدأت في الاستيقاظ . لم يكن عمار يعلم أن اجواء الليلة الماضية وعبارات المحن والغنج الصادرة من تلك النسوة هي من ايقضت رغبته ولم يدري ان حبة زرقاء بدأ مفعولها ايضا يسري في دمه ليصل التأثير مباشرة الى زبره الذي بدأ في النهوض بشكل يصعب السيطرة عليه .
نظرت دلال الى عمار على غفلة منه فوجدته يحرك زبه تحت بجامته ليجعله مستندا الى بطنه خوفا من ظهور شكله بانتصابه امامهما عندما تعودا او ربما للتخلص من الم انحباسه تحت كلسونه الضيق ، فعلمت أن عمار اصبح جاهزا لبداية ليلة اخرى لا تقل مجونا عن سابقتها ، همست لعفاف بما رأت وطلبت منها أن تخلع الروب عندما تعود ، و تدخل على هذا المسكين الثائر بلباسها التحتاني فقط ، ثم ذهبت هي الى غرفة النوم لتخلع بنطالها وقميصها وتغطي جسدها بروب قصير من ملابس عفاف ، وخلال دقائق كانت عفاف قد عادت بالقهوة ترتدي قميص نوم قصير لا يغطي كامل فلقتيها وكلوت بخيط ومثلث يغطي كسها اما طيزها فلا يدري عمار اهي محتواة في هذا الكلوت ام انها في الهواء الطلق ، سوتيانها كما هي العادة يضيق ذرعا بحجم بزازها الكبير فظهرا كان ذلك السوتيان ما هو الا ديكور جميل لصورة اكثر جمالا . التقت بها من دلال القادمة من غرفة النوم وجاءتا لتجلسان بهيأتهما المطورة حول عمار يحتسون القهوة ثلاثتهم . ادرك عمار حينها ما هو المطلوب منه ، وعرف أن زبه المنتصب سيقضي وطره حالا وسيجد في هذه الاجساد المحيطة به من كل جانب ما يرضي نهمه ويسكت ثورته ، شعر عمار في هذا الوقت انه هو الرجل وهو الذي ينبغي عليه المبادرة وان كانت المبادرة قد حصلت فعلا الا أن ذكورته أبت عليه أن يبقى متلقيا وقال في نفسه انه يجب ان لا ينتظر الدعوة من دلال او عفاف كما حصل الليلة السابقة ، بل عليه أن يفعل شيئا يشير الى انه راغب بذلك ويطلبه وليس امرا مفروضا عليه او انه استجابة لرغبات دلال وعفاف . امسك فنجان قهوته يرتشف منه رشفة مصدرا من خلالها صوتا للفت الانتباه ، ثم سأل : هما الاولاد نايمين كلهم اكيد ؟ فقالت له عفاف: مهما من التعب ناموا على طول بعد ما ارجعنا من الحديقة , لكن انتا ليش بتسأل ؟ فارتشف رشفته الأخيرة من قهوته وقال : لا ولا حاجة عاوز اتأكد و على شان الولد هذا كمان عاوز اللي ينيمه !! ثم اخرج زبره من حافة بنطاله العلويه برأسه الحمراء المتورمة ، وقال ، شايفين كيف وضعه صعب وعاوز اللي تنيمه بحضنها واللا حتى بكسها .؟؟ نظرت اليه عفاف باستغراب فهي لم تتوقع منه هذه الجرأة وكذلك دلال الا انها جرأة مطلوبة وتعطيهما مزيدا من المجون والفجور المبرر بصفته هو من طلب ذلك ،
قالت له دلال : شو حبيبي ؟؟ الهيأة انك مولع عالآخر اليوم ؟
عفاف : ما عليش حبيبي عمورة ، حقك تكون مولع هيك ، وواجبنا نطفيلك النار مثل ما بتحب ، ما انتا راجلنا الوحيد هو مين لينا غير هالزب نرضيه ونخليه دائما مرتاح وقائم على حيله ،لكن نحنا ما بنريده ينام مثل ما بتقول ،بدنا اياه مصحصح هههنهه
دلال : تؤمر امر عمورتي شو بتريد اعملك ، ؟ امصصلك اياه واللا امرجلك اياه بدياتي الناعمين ؟؟
عمار : اي هو انتوا خليتوا فيا عقل ؟؟ يخرب بيتكوا الثنتين شو بتجننوا ، بلا حكي زايد زبي عاوزكم مع بعض حبيباتي
كانت عفاف حينها قد بدات بسحب بنطال وكلسون عمار لتخلصه منهما سويا وتطلق زبه حرا يتأرجح ثم بدأت بتقبيله ولحس مقدمته بينما دلال وعمار غارقان في قبلة شهوانية تداخلت فيها الشفاه مع بعضها والالسن تلتف متحركة حول بعضها في حركة تبادلية لولبية ، وسرعان ما بدأ الشبق والاثارة تسيطر على اجواء المكان ، اجساد التصقت ببعضها تحتك هنا وتبتعد قليلا هناك و الانفاس بدأت تتسارع ،انها اجواء رائعة لم تكن عفاف تتوقعها بهذه السرعه . انها بداية سريعة بل متسرعة للقاء جنسي يبدو ملتهبا منذ بدايته . لم تتوقف عفاف عن مداعبة زب عمار باللحس ثم بالمص بينما دلال مشغولة بالتحسيس على صدر عمار حيث إمتدت يدها من تحت قميص بجامته ، وشفتيهما ما زالتا ملتصقتان ببعضهما مصا وعضا بينما عمار المسحوق بين هذين الجسدين اصبح مقيد الحركة الا انه يحاول أن يجعل يده تتسلل من بين ركام اللحم الابيض الذي يجثم فوقه لتصل الى بزاز دلال تتلمس نعومتها وصلابتها ،تفعصها ، حتى وصل لحلمتها فقرصها بين اصابعه بشيء من القوة لتفرج بعدها عن شفتيه وتصيح متألمة أيييييييي شو عمورتي !! وجعتني ، حبيبتك انا فانتبهت عفاف لصوتها لتتذكر أن المكان غير مناسب فقالت ، آآآآآآهههه منكوا فزعتوني !! ، شو رايكوا نروح غرفة النوم ،؟؟ بناخذ راحتنا اكثر ،بعدين خلي عمورتي يتذكر شو كنا نعمل زمان فيها انا واياه ، ههههه ما هيك عمورتي ؟؟ فقال لها هيك ونص عفوفة النيك عالسرير احسن .
قامت عفاف تمشي امام عمار ودلال وهي تخلع ما بقي عليها من ملابس ترميها بطريقها كيفما اتفق ، حتى وصلت السرير عارية الا من كيلوتها الذي صار وجوده كعدمه ، وما أن وصلت السرير حتى تخلصت منه باستعراض لمقومات جسدها متجهة نحو عمار تهز بنهديها امامه . اما دلال فقد تخلصت من روبها القصير في الطريق قبل أن تطلب من عمار فك مشبك سوتيانها لترميها في وجه عفاف ضاحكة بدلع وغنج . ثم تسحب كلوتها من رجليها لتعطيه لعمار الذي بدأ يشمشم رائحة كسها من عليه ، ويقبله بنهم وكأنه يتزود منه بما يحتاجه من طاقة لما هو قادم ،،،،،،،
تقول دلال :
لم يكن لدينا الكثير من الوقت لنضيعه ،فالساعة زادت عن الحادية عشرة ليلا . وتضيف ، مش عارفة شو اللي حصل لي ساعتها كنت شايفة زبر عمار اكبر من قبل ( معقول الفياجرا بتكبر الزب !! ) حتى راس زبرة كانت منفوخة على غير العادة ، وكان واقف مثل العمود رافع راسه لفوق حتى صار قريب يضرب ببطنه ، وعفاف الشرموطة صارت تتدلع وتتغنج على عمورة وتهزله ببزازها الكبار ، وعمار شكله ولع بزيادة من لما دخلنا غرفة نوم عفاف . شكله تذكر جولاته السكسية ونيكة لعفاف فيها مرات ومرات قبل ما يتزوجني ، وانا كنت عارفة أن عمار مغرم ببزاز عفاف ، كل هالاشياء هذه خطرت ببالي بلحظة ولحظتها شعرت بالغيرة من عفاف ، مش عارفه شو اللي صار لي ساعتها ، يمكن انا كمان صرت ممحونة بزيادة مثل عمار والممحونة الثانية عفوفة ، وقررت من غير وعي إني اهجم على زبر عمار ابوسه وامصه قبل ما تأخذه مني القحبة عفاف ( هي صحيح صاحبتي وحبيبتي ،لكن انا اولى بزب جوزي ،ما هيك ؟؟) دفعت عمار لينام على ظهره وامسكت بزبه امرجله اياه بين كفوف يدي وابوسه بوسات متلاحقة وسريعة على راسه التي صارت مثل الجمر وحمراء وكأن كل الدم ياللي بجسمه تجمع براس زبه ، اما عفاف فقد اصبحت تقبل بشفتيه بشكل هستيري وعيونها بتراقبني شو عم اعمل بزبره ، وعمار المسكين ما لقي قدامه غير بزاز عفاف اللي صار يفعص فيهم ويقرصها من حلماتها وبنفس الوقت كانوا الاثنين بياكلوا شفايف بعضهم بالبوس والمص واللحس وحتى العض , اما انا فما كان قدامي غير هذا الزب اللي ما بمللي عيني ولا كسي وطيزي غيره فبلشت امصه والحوسه من رأسه لقاعدته لحد ما وصلت لبيضاته امصمصهم واحده واحده وكاني كنت بريد اشفطهم كلهم بفمي وابلعهم ، واخلصه منهم ، يااااه على طعامة زبر عمار ليلتها ، كان زبره فعلا لذيذ وطعم وانا مش عاوزه اخرجه من فمي او يكون لساني بيحوم عليه يتذوق طعمه الجميل ، راس زبر عمار بدأت تتمدد وتكبر وشفافي طالعه نازله حولها وانا احاول اخلي صوت المص اممممممبأ اممممممبق اممممممبق يطلع مني ومن زبر حبيبي حتى شعرت أن زبره خلاص ما عاد يقدر يستحمل اكثر من هيك فتركته ليرتاح شوي ولكن القحبة عفاف شرقانة على زبره فاول ما شافتني تركته راحت نازله عليه عاوزة تاكله فقلت لها على مهلك شوي زبر عمورة حميان كثير بلا ما يكب حليبه قبل ما ينكنا ، فقالت : حرام عليكي دلولة ،مشتاقتله كثييييير كثييير ، بدي اقطعهوله واخليه عندي واحرمك منه طول عمرك هههههه فقال لها عمار اصبري شوي يا قحبة خليه يرتاح دقيقتين وتبرد ناره بعدين مصيه كيف ما بتريدي ، ظلت عفاف تدلك زب عمار بيدها ولكن بلطف وعمار يضربها على طيزها اللي صارت قريبة من يده ، حتى صارت فلقة طيزها حمرا حمرا ، وقال لي تعالي دلولتي حبيبتي مثل ما ولعتيلي زبي عاوز احرقلك كسك ،هاتيه لعندي اشوف شو رح يصير له هلا ، . نمت على جانبي مقربة كسي من رأسه فازاح رأسه جانبا ليلتقي لسانه بشفري كسي يلحسهما بينما يده تعبث بكس عفاف التي تنام بجانبه من الناحية الاخرى ، هون بلشت عفاف تاكل بزبر عمار اكل ، كنت انا مستنده على كوعي وبراقب كل اللي عم يحصل لكن نار كسي اللي ولعها عمار بلحسه ومصمصته لزمبوري وعضه لشفرات كسي خلاني افقد السيطره على نفسي واصير اصييييح واتوحوح واضرب بايدي على طيز عفاف وظهرها ومرات كنت اخمش باضافري ظهر عفاف واكتافها واعصر بطيزها و الشرموطة اللي كانت ولا كانها حاسه بشيء وما عليها امممممطق امطططططق بزبر عمار ياللي صار مثل سيخ الحديد اللي مطلعينه من الفرن . عجبني كثير مصمصة عفاف لزبر حبيبي عمار وعجبتني رأسه الحمراء الكبيرة فقمت ساحب نفسي وعلى طول ازحت عفوفه شوي وركبت فوق زبره ومسكته بايدي افرش كسي وزمبوري برأسه وعمار لف رأسه وبلش يمصمص ويلحس بكس عفاف من الناحية الثانية ، ما قدرت اصبر كثير على التفريش لكن انا كان قصدي اخلي زبره خارج كسي شوي ليبرد ويصير دخلته لجوى كسي تطول اكثر وفعلا نزلت بطيزي لتحت وانا ماسكة زبرة منيح وموجهه رأسه على كسي حتى اصطدمت طيزي ببيضاته وبلشت بيضته كانها عاوزه تدخل طيزي ،،،،،شعوووور رهيب جدا جدا لما يكون زبه بكسي وبيضاته تخبط بطيزي ، ما كنت قادرة اعمل اكثر من إني اطلع وانزل على زب عمورة وكل ما انزل وتضرب بيضته بطيزي اصرخ ا٠ححححححخح افففففففففف يووووووووه زبك نار مولعة بكسي يا روحي ، تعي شوفي يا شرموطة كيف حبيبي عمورة بيمتعني ،ومن هالحكي ياللي ما كنت واعية كيف بقوله ولا متى يطلع مني ، المهم اني كنت بتمتع بزب عمورة مثل ما بريد انا وكان زبه لزيز لزيز كتيييير كتييير وعمورتي وزبره مو مقصرين مع كسي وهاريني نيك وفحت وخبط بطيزي وكلشي لذيذ . اما عمار فكان لما ازيد آهاتي وحكيي الفاجر يزيد قوة لحسه وعضه لكس عفاف وبلش المسكين يرتجف وعفاف القحبة مبسوطة على هالوضع حتى صار كسها احمر احمر من كثر ما عمار عمل فيه ، حتي احسست انه عمار تعب من هالوضع فحبيت اريح حبيبي واخليه يذوق طعم كس حبيبتي وصاحبتي عفوفة ،فقمت من فوقه . لقيت زبه يا حرام غرقان وبنقط تنقيط بعسل كسي ياللي فاض عليه مرتين على الاقل كان زبه رافع رأسه للاعلى منتصبا كعبوة كولا زجاجية . استمر عمار يلحس لعفاف وجلست انا بجانبهم الهث واراقب ما يفعلون ثم مددت رأسي العق بلساني ما علق على زبر حبيبي وانظفه لتجهيزه لغزوته القادمة لكس عفاف ، حتى انتبهت عفاف لذلك فخلصت نفسها من عمار لتنام على ظهرها كاشفة عن كسها الذي كان بيلمع كمان وغرقان من عسلها ولعاب عمار اللي كان يلهث وينهج ودقات قلبه سريعه ومسموعة كثير ، نهض مستعجل وراح ماخذ رجلين عفاف على كتافة وعلى طول غرز زبه بكسها مثل المجنون وبلش يرهز فيها بسرعة وقوة وهي بلشت تصيح باعلى صوتها حتى إني خفت منها تصحي الاولاد رغم انها غرفتهم بعيده فصرت ابوس فيها وقطعت شفايفها من البوس حتى اكتم صوتها الشرموطة الجوعانه للنيك ، واستمر هذا الوضع لعشر دقائق حتى تركها عمار وهي تتوحوح وتنهج بصعوبة وتتنفس بتسارع قوي كثير ، وطلب مني ينكني من وراء بالوضع الكلابي وعلى طول راح مدخل زبره بكسي من وراء وانا بلشت الحس لعفاف كسها واعضلها شفراتها مثل الجوعانة . ما بعرف شو ياللي صار لكن اللي حصل اننا الثلاثة بلشنا نرتعش ونصرخ بدون وعي وبعدين حسيت بشلال لبن ساخن عم يرشق جوى كسي بكمية كبيرة كثير ماني متعودة انه عمار يكب هالقدر بالعادة لكن كانت حليباته كثييييير زاكيين وحسيت حالي عم حلق بالسماء من المتعة واللذة اللي اعطاني اياها عمورتي هالمرة . عفاف ظلت نائمة على ظهرها وعمار نام ما بيننا على ظهره حتى التقت يدي بيد عفاف تداعب زبر عمار الذي بدأ رحلة الهدوء التدريجي ثم الذبول القسري بعد هذه الجولة الاسطورية من الجنس الفاجر والمتعة اللا محدودة مع جارتي وحبيبتي عفوفة . وروح قلبي وكسي عمورتي ياللي صار حريف نيك بعد ما كان مقضي كل حياته دروس وفلوس وهلا صارت حياته دروس وفلوس وابزاز وكساس وطياز وفخاذ وكلشي لذيذ وحلو مكن نعمله لما نلتقي نحنا الستات الممحونات مع الرجال الممحونين مثلنا( انها النتيجة الممتعة لالتقاء الذكورة الشبقة بالانوثة الممحونة ) .
ما زالت دلال تتكلم معبرة عن تلك الاحاسيس والمشاعر التي كانت تشعر بها وهي تشترك بهذه النيكة الثانية التي تجمعها بعفاف وعمار ، ومازال جسدها تحت تأثير ذلك الاكسير الغريب الذي سكبه عمار بغزارة في جوف كسها الذي كان مشتعلا حتى جاء هذا الاكسير ليطفيء شيء من لهيبه ولو بشكل مؤقت ، وما زال العرق يكسو جسدها بحباته اللؤلؤية على جسدها المرمري الناعم ، ما زالت دلال المعروفة بشبقها تمني النفس أن لا تنتهي هذه الليلة عند هذا الحد ، فما زال كسها ينبض شوقا وما زالت طيزها تتوقع زيارة حتى ولو كانت قصيرة لزب عمار ليحرثها قليلا ويرضي نهمها و يهديء من ثورة رغبتها ، تقول دلال :
التقت يدي بيد عفاف على زب عمار الذي لم يعد يحرك ساكنا فكأنما اغمي عليه ، ولم تشأ اي واحدة منا مضايقته سوى اننا لم نكن نستطيع منع انفسنا من تفقد زبه والاطمئنان عليه للتأكد بانه ما زال قادرا على المزيد، فعفاف وانا لم نرتوي بعد من شهد المتعة ، ولكن ارتخاء زب عمار اشعرنا ببعض الاحباط ، شعرنا بذلك رغم اننا (واتحدث هنا عن نفسي واظن عفاف مثلي ) لا نقل عنه من حيث ارتخاء عضلاتنا و هبوط حركتنا . فهزة النشوة الجنسية التي جاءتني في نهاية النيكة جعلتني جثة تحاول الحركة من بين ركام اللذة ، فازحت يدي من على زبه وهكذا فعلت عفاف ثم قالت :
شو دلولة ، كم الساعة ؟
نظرت الى الحائط وقلت لها الساعة لسا بكير فينا نسهر كمان شوي معك ، واللا عاوزة تطردينا ؟؟ هههه
عفاف : يا عيب الشوم عليكي دلولة ! معقول هالحكي !! اسكتي اسكتي لا يسمعك عمورة ويزعل مني .
دلال : ههههه مالك عفوفة ؟ انا بمزح
عفاف : طيب لفي لعندي راضيني ببوسه ، انا خلص زعلت منك وما بترضيني غير بوسة واللا اقولك انا بيجي لعندك ، خلي حبيبي عمورة مرتاح شوي ما بدي اياه يتعب ، بعد وراه شغل لازم يعمله ، ما هيك ؟؟
حاولت عفاف أن تمر زحفا من تحت رجلي عمار لتصلني فما كان منه أن ضربها على طيزها بقوة قائلا :
شو ولك عفوفة بعده كسك بيهرشك ، ماكلك اكل ها ؟ ما شبعتي من زبي ؟
عفاف : أيييييييي يخرب بيت ايدك شو ثقيلة ، مش بس كسي بياكلني ! طيزي كمان بتحكني وبدها تدليك بزبك الحلو ، واللا ما بتريد تدلكلي اياها شوي ،؟ لكن هلا ارتاح شوي خليني اصالح مرتك ببوسه من شفافها واذا ضروري ببوس كسها وطيزها كمان
وصلت عفاف ناحيتي وبدأنا بقبلة ساخنة زادها اشتعالا لمسات عمار لطيز عفاف المقببة فوق جسدي ، كانت حينها بزاز عفاف تسحق بزازي تحتها سحقا وشفتيها تاكل شفتي والسنتنا تلاعب بعضها باللحس والمص الذي استمر لدقائق قليلة كانت كافية لكي ينهض عمار متوجها الى الحمام ليغسل زبره من اثر اللزوجة التي ما زالت ملتصقة به او انه يطمع بان للماء مفعول المنشط لزبه الذي ما زال مرتخيا . وما أن رجع حتى كنت قد قلبت عفاف تحتي وما زلنا غارقتين في قبلتنا الملتهبة بينما ايدينا تعبث كل واحدة بكس الاخرى مما ادى الى عودة سريعة للرطوبة اليهما وبدء الافرازات بالسيلان من بين الشفرين هابطة بنعومة وسلاسة نحو الفتحة الاخرى الخلفية . عندها بدأت الاصابع تفعل فعلها في البعبصة والفرك والقرص .
شعرنا بخطوات عمار تقترب فاخذت نظرة سريعة عليه فوجدت زبه وقد نهض قليلا ولكنه ليس منتصبا بعد ، فدعوته لمشاركتنا فقال : بشرط محدش منكوا تمص زبري لانكم هريتوه مص ، خلاص بكفاه مص خليه يقدر يظبط لكم طيازكم احسن ما بيجي ظهري بسرعة قبل ما تشبعوا نيك يا قحبات . ثم جاء ليبدأ بلحس كسي من الخلف واصلا بلسانه الى فتحة طيزي يلحوسها و يرطبها بلعابه الذي اختلط بالافرازات التي يسميها كسي بغزارة ، طلبت منه الرجوع للخلف قليلا حتى اتمكن من لحس كس وطيز عفاف ففعل وبدأت رحلتي الشاقة مع طيز عفاف اهيئها بلساني واصابعي بينما عمار دوخني بحركاته خلفي ،فبينما لسانه يغوص في طيزي بسخونته وخشونته وحركته الدائرية كانت اصابعه تفرك بظري احيانا واحيانا اخرى تتوغل في كسي يبحث في ثناياه المشتعله عن كل مناطق الاثارة وزيادة المتعة ، وما أن يصل اصبعة الى نقطة جديدة حتى اشعر برعشة لذيذة تمنيت ان لا تنتهي ، ومثلما كان يفعل لي عمار كنت افعل لعفاف التي بدأت آهاتها بالإرتفاع . ووحواتها بالتسارع بشكل يبين مدى تلذذها بما أفعله لها ( الظاهر اني صرت حريفة سحاق ) ارادت عفاف أن تبدل بيني و بينها فتبادلنا المواقع وعادت عفاف لتبعبص طيزي وكسي واصبحت انا من تصدر الآآآآهة تلو الآآآآهة ، اظن أن عفاف قد أدخلت ثلاثة من اصابعها في طيزي عندنا شعرت بان رعشة كبرى قد هزت كياني وجعلتني ارتفع بظهري وطيزي للاعلى ثم ارتمي على السرير اوحوح وارتجف ، اخذت وضع السجود بجانب عفاف قبل أن اشعر بزب عمار يقترب من فمي ، لم يكن في قمة انتصابه ولكنه كان كالقنبلة الموقوتة فما ان بدأت اداعبه بلساني ثم شفتي حتى اصبح عمودا من جمر ، ما حبيت اني اكثر مص لزبه لاني عارفته حميان كثير من غير هالشي ، فتركته ليسحبه عمار واستدار خلفنا ولم اشعر به الا وقد غرسه سريعا في كسي وبدأ يرهزني ببطء قبل أن ينقله بحركة سريعة نحو فتحة طيزي يضغط برأسه عليها بسلاسة وهدوء ليدخل رأسه ببعض الصعوبة والالم ، ايوه هيك حبيبي ظبطلي طيزي بعد ما ظبطت كسي اصلا الطيز ما بتتهنا بالنيكة الا يكون الكس شبعان نيك ما هيك عفوفة ؟ هيك انا بعرف وكمان السيد شوفوني اللي هيكتب قصتنا على منتدى نسونجي قال لي نفس الشيء ، هذا الكلام اثار عمار اكثر فبدأ بدفع زبه بكل سلاسة في جوف طيزي ليتعمق اكثر ثم يرجعه قليلا ويعود دفعه ليغوص في الاعماق ضاربا بخصيته شفري كسي . استمر زبه يخترقني ويعود ليخرجه ثم يعيده ولكن ببطء شديد اثار حفيظتي فدفعت طيزي باتجاهه . لم يكترث لذلك وظل ينكح طيزي باستمتاع ومزاج . انتقل بعدها لعفاف ولكنه لم ينسى أن يبقي اصابعه في طيزي تتحرك بحركة متناغمة مع رهزه لعفاف ، واظنه كان يفعل ذلك لعفاف عندما كان زبه في احشائي ، بدلنا الاوضاع وتبادلت انا وعفاف على زبه في كل الاوضاع وعمار مستمتع بنيكنا بمزاجه العالي وهدوءه القاتل . ولكن المتعة الحقيقية كانت عندما اعتليت عمار وجهي بوجهه يلثم بزازي وزبه مغروس بطيزي يشقها شقا وانا اتحرك فوقه بحركة اردتها سريعة رغم المها الممتع ، انتهت هذه الجولة بعد أن انصهرت اجسادنا وذابت في بحر اللذة وحلاوة المتعة وكانت خاتمتها سيل من اللبن تدفق على صدري وصدر عفاف وفي النهاية مسح عمار زبه بحلمتي عفاف ممرغا زبه فوقهما وفوق بزازها التي تحجرت فجاء زب عمار ليعيد ترطيبها وتليينها قليلا ، يبدو أن بزاز عفاف هي من الهم عمار لكل هذا المزاج فهو يعشقهن ولا يخفي ذلك ،
الساعة تجاوزت الواحدة بعد منتصف الليل ، اجسادنا المرهقة تتشابك مع بعضها ينقل كل منها وجعه للآخر ويتبادل كل منها لذته مع الاخر ، الاكساس غارقة بعسلها والاطياز ما زالت تفتح وتقفل في حركة اضطرارية لا ارادية تحاول أن تعود لطبيعتها ، والايدي والارجل متشابكة مع بعضهما ، تتزاحم الانفاس خلف بعضها والقلوب تقرع قرعا بدقاتها المتسارعة ، استمر هذا الوضع لعشر دقائق كانت كافية لانهض واطلب من عمار ان يتبعني نلملم شتات ما جاء على اجسادنا من ملابس لنرتديها سريعا ونغادر نازلين لشقتنا في الطابق السفلي طالبين من عفاف أن تغلق الباب خلفنا وتعود لفراشها الذي لا بد لها أن تغير شرشف السرير الذي امتلأ بسوائل متعددة المصادر ولكنها كلها سوائل لزجة خرجت من عدة فتحات كانت للتو تنزف ماء وترتوي متعة ولذة .
لم يدر الكثير من الحديث بيني وبين عمار عندما وصلنا غرفة نومنا ، فكل ما فعلته انني خلعت بنطالي وقميصي ،رميتهما جانبا ولففت نفسي بالشرشف قائلة لعمار تصبح على خير ، فرد علي بمثلها قبل أن يدس نفسه بجانبي لا يرتدي سوى ملابسه الداخلية .
صباح السبت كان عاديا ،صحونا في السابعة ،خرج عمار والاولاد الى مدارسهم وعدت لاستكمل ما نقص علي من نوم حتى الحادية عشرة صباحا ، صحوت على هاتفي ومكالمة من عفاف تطمئن علينا ، لم تطل المكالمة كثيرا ، قمت بعدها للحمام اعيد ترتيب أوصال جسدي التي تخلخلت كثيرا . ثم اعددت الغداء قبل أن يحضر عمار والاولاد الذين تناولوا غداءهم ، نام عمار لساعة واحدة ثم خرج في الثالثة عصرا لدروسه المعتادة ، والاولاد ذهبوا لغرفهم يراجعون دروسهم ، اما انا فقد كان لزاما علي الاتصال بالدكتور اسامة .
مثلما توقع اسامة فقد اتقنت دلال الدور المطلوب منها بطريقة رائعة ، اتصلت به لتخبره بتفاصيل لقاءها الجنسي الاول والثاني مع عفاف جارتها وعمار زوجها الذي تغير كثيرا من الناحية الجنسية وأصبح الجنس بالنسبة له يحتل مكانا مهما في سلوكياته كما انه اصبح اكثر شبقا ورغبة في النساء . استطاعت دلال اضفاء لمستها الشيطانية عليه وأصبح المسكين اسيرا لرغباتها وجموح جسدها الشهواني الذي لا يرتوي وطيزها التي اغرته بجمالها حتى جعلته يجرب نيك الطيز للمرة الأولى ،وكيف له أن لا يبقى مشتاقا للطيز وحرث احشاءها ودلال تتمايل بفلقتيها المغريتان امام عينيه . فقد اصبح نيك الطيز بالنسبة له ضرورة لازمة في كل لقاء وواحدا من طقوس العهر والفجور الذي هوى عمار في قعر بئره دون أن يكون له حرية الخروج منه الا بموافقة شيطانة الاغراء دلال . والاهم من كل ذلك أن عمار وكذلك عفاف أصبحا يتوقان للقاءات النيك الجماعي بل انه يثيرهما ويمتعهما اكثر وهذا هو الهدف ، فكما رضيت دلال أن تشرك عفاف في زبر زوجها عمار فلن يكون بمقدور عمار ان يمنع دلال من أن يكون كسها وطيزها مشتركان مع غيره اذا طلبت هي منه ذلك ، فتنازلاتها لن تكون بلا ثمن ، وهذا ما غاب عن عمار وهو ينزلق في وادي شهوته على حساب مباديء كان قبل ذلك يعتبرها من التابوهات ، فكل ما يستطيع عمله هو أن يكون ذلك بعلمه ودرايته كما فعل هو بعلمها . طلب اسامة من دلال تزويده بالفيديوهات الموجودة لديها ليقوم بعمل المونتاج اللازم لها ودمجها في فيديو واحد على الطريقة التلفزيونية فوجود كميرتين تصوران في نفس الوقت من زوايا مختلفة سيعطي نتيجة مذهلة لفيديو واحد اذا تم مونتاجه بحرفية . اتفقا أن يلتقيا صدفة في السوق لتسلمه الفيديوهات . وفعلا حصل عليها وقام بالمونتاج اللازم لها في محل تصوير موثوق وصار يمتلك فيديو واضح جدا وبطريقة تصوير شبه احترافية لعمار ودلال بالاشتراك مع عفاف في نيكة ملتهبة ، حيث تم التركيز على مشاهد نيك عمار لعفاف لتكون هي اغلبية الفيديو مع مشاهد قليلة لدلال معهما ، حصلت دلال على نسخة من الفيديو واحتفظ اسامة بنسخة اخرى .
يقول اسامة
شاهدت الفيديو قبل وبعد المونتاج . كنت مبهورا كثيرا . آثار لدي الفيديو كل المشاعر الجنسية التي توارت خلال الاسبوعين او الثلاثة السابقة والتي اكتفيت فيها بزوجتي سمية ومجوننا المشترك بتخيلاتنا التي اعتدنا عليها بوجود طرف ثالث بيننا ، كانت دائما هي ريما زوجة الحارس الشابة الشبقة الجميلة الساخنة والتي ما زالت هي الاخرى تمني كسها وطيزها بتكرار اللقاء معنا في نيكة جماعية مشتركة بينها وبين سمية ، فهي لا تنقطع عن الاتصال هاتفيا بسمية وقد تكلمت معها عدة مرات وعبرت لي صراحة عن سعادتها بالتعرف على عالم الجنس الشهي اللذيذ كما تعلمته وخبرته معي ومع صديقتها سمية .
مشاهدتي لدلال وعفاف ومجونهن مع عمار جعلني اغلي من داخلي وجعل زبي في حالة من الانتصاب الدائم الهستيري الذي لم يكن معتادا فحتى في اوقات العمل اجد نفسي اسيرا لمشهد عفاف ودلال ووقوع المسكين عمار تحت رحمة عهرهن الرهيب ، لم تغب تلك المشاهد عن بالي في كل حركة وفي اي وقت ، مضى يومان على ذلك وانا في نفس الحالة ، لم يعد تخيل طرف ثالث معي ومع سمية كافيا لإطفاء نار الشهوة لدي التي اشعلها فيديو دلال ، وقد لاحظت سمية ذلك عندما نكتها بالامس ولكنها اختارت أن تصارحني بذلك صباح اليوم على الفطور ، حيث كانت تريد الاطمئنان علي وان الامور ليس فيها شيء سيء ، طمأنتها وصارحتها بما جرى بين دلال وزوجها وعفاف ، وكنت واضحا معها عندما قلت لها انه لا بد من التغيير وان تكرار تصور ريما معنا قد تفقد الموضوع اثارته التي كنا نستمتع بها ، واخبرتها كذلك بانني اتحين الفرصة لانال من دلال مرة اخرى ولو كانت عفاف معهافسيكون اللقاء اكثر اثارة ، وكعادتها ابدت سمية رضاها عن ذلك ولكنها اضافت أن وجود عمار سيكون ضروريا لحماية دلال من أية تبعات مستقبلية ،وقالت ايضا انه والى أن نستطيع ترتيب وضع آمن لنيك دلال وعفاف فانها ستبقى تذكرني بكس وطيز وميوعة وغنج دلال بدلا من ريما ، ضحكت وقلت لها أن دلال تثيرتي دائما . كما وافقتها على ضرورة أن يكون الوضع آمنا لدلال وعفاف .
انقطعت في الفترة الماضية اتصالاتي بالدكتور طارق ولينا زوجته ابنة خالتي الاخرى ، وهو ايضا لم يتصل من طرفه ، أخشى أن يكون يشعر بالغضب او العتب تجاهي ، وهو الصديق الوحيد الذي استأمنته على اكثر اسرار حياتي حساسية ، فثقتي به لم تتزعزع طيبة فترة علاقتنا الطويلة منذ ايام الدراسة ، لا بد أن اكلمه ولو هاتفيا لاستشعر ما يخبأه غيابه عني طيلة هذه الفترة . ذهبت الى عيادتي وطلبت طارق على الهاتف :
اسامة : كيفك طارق ، وكيف اخبارك ؟
طارق : كله تمام يا صاحبي ، انتا شو اخبارك ؟
اسامة : كثير منيح لكني مشتاقلك يا صاحبي
طارق : حبيبي يا اسامة وانا كمان مشتاقلك
اسامة : طيب ما تشرفونا انتا وبنت خالتي ؟؟ بهالمناسبة لينا شو اخبارها ؟ طمني عنها
طارق : بنت خالتك عشرة على عشرة ، هي تمام ، لكن يا صاحبي بدل ما تيجي هي تزورك ما تشرفونا انتا والمدام وابقى تطمن عليها بنفسك واللا نحنا بيتنا مش قد المقام ؟
اسامة : أبدا يا طارق ، انتا عارف غلاوتك عندي وعارف كمان غلاوة بنت خالتي ، انا اتشرف بزيارتكم يا صديقي ، لاني مشتاقلكم انتا وبنت خالتي ، خلاص انا هلا باتصل بسمية ونرتب موعد نزوركم .
طارق : بالمناسبة ، ايه اخبار مدام سمية ؟ عسى امورها تمام
اسامة : سمسم كويسة وبتسلم عليكوا واكيد هتفرح لما تعرف اننا هنزوركم ،
طارق : سلم عليهاوخبرها اننا منتظرين موعد زيارتكم ، وما تطولوش يبقى بكره واللا بعده بالكثير
اسامة : تكرم يا صاحبي انتا وبنت خالتي ، لكن يكون في علمك اننا عاوزين نتعشى عندكم عشوة زاكية من ايدين بنت خالتي ، واللا انتو هتخلونا بالجوع ؟
طارق : انتم تشرفوا يا اسامة ، مهو برضه بيتك وانتا تؤمر ، حاضر يا معلم وهخلي لينا تحكي مع سمية يتفقوا على الطبخة ، وابقا سلم على سمية وبلغها
اسامة : كله تمام حبيبي طارق ، هلا بحكي معها وبخليها تكلم لينا ويتآمرا علينا مثل ما هما عاوزين ،
طارق :هههههه تمام يا صاحبي ، وأنا هلا بخبر لينا ، ومنتظرينكم بكره واللا بعده ، مع السلامة
اسامة : مع السلامة
كانت سمية فرحة جدا عندما اخبرتها فورا بأننا سنزور طارق ولينا بكره واللا بعده على العشاء ، وفاجأتني عندما قالت : طيب ما تعزموا بنت خالتك الثانية دلال بالمرة وتتجمعوا كلكم احسن ما تزعل مننا ودلال زعلها ما نقدرش عليه ؟؟ فقلت لها أن تتصل بلينا وتتفقا على الموعد وآية اشياء اخرى. وان تكون دعوة دلال من طرف لينا اختها يبقى احسن على اساس هي صاحبة البيت والدعوة ،
تم تحديد الموعد ليوم الخميس على اساس نسهر براحتنا على شان الجمعة عطلة وكلنا ما عندناش حاجة نعملها ، الاربعاء اخبرني طارق بان لينا قد عزمت اختها دلال لتكون فرصة لاجتماعهما والتعرف عن قرب على زوج دلال الذي لم يتعرف عليه طارق بشكل جيد بعد . اتصلت بي دلال لتخبرني بانها ستحضر برفقة زوجها الذي وعدها انه سيلغي دروسه مساء الخميس للانضمام لنا لكونه يريد فعلا أن يتعرف اكثر على العائلة اكثر وخصوصا عديله الدكتور طارق . قلت لدلال انه من المفضل أن يعلم عمار زوجها بموضوع الفيديوهات قبل ليلة الخميس حتى يكون البساط احمدي بيننا في السهرة ، فقالت هو انت ناوي على حاجة يا عفريت ؟ قلت لها : مش بالزبط هيك ، لكن الاحتياط واجب ، لانك انتي دلولة لو لقيتي زبري قريب منك مش هتقدري تمنعي نفسك عنه ، والا انا غلطان يا بطة ؟؟ فقالت أنا اتمنى طبعا إني احصله بكسي بكرة !! هتكون ليلتنا فل وعشرة كمان هه٨هععععههه ، فقلت لها : لذلك لازم عمار يكون عارف موضوع الفيديوهات على شان ميقدرش يعترض على حاجة وان كان عاوز يشارك ،اهو المجال مفتوح ،عندنا ثلاث مزز يختار اللي تعجبه !! فقالت دلال : ولو كنت عاوز نخليهم اربعة كمان هههههه ،
في مساء الاربعاء كانت عفاف ودلال مجتمعتان في شقة دلال قبل حضور عمار من دروسه الخصوصية في التاسعة مساءا ، وبرغم إصرار عفاف على اغراء و اغواء دلال للحصول على ممارسة سحاقية تطفيء ضمأها منذ خمسة ايام اي منذ الجمعة الفائتة الا أن دلال كانت صامدة ورفضت كل تلك الاغراءات دون أن تصرح احداهما للاخرى بنواياها ، حضر عمار فحاولت عفاف الاعتذار والمغادرة الا أن دلال طلبت منها البقاء بحجة انها تحتاجها لشيء ما بوجود عمار ، تناول عمار عشاءه منفردا حيث كانت زوجته قد اعدته له مسبقا ، واطمأن على اولاده الذين كانوا نياما ، ثم التحق بدلال وعفاف في الصالون ليتسامرون قليلا رغم انه لم يستبعد فكرة الحفلة الجنسية التي يمكن أن تصل لها الامور اذا تم تسخين الأجواء باي شيء ، و على سبيل الاحتياط كان قد اخذ شورا دافئا سريعا ولبس بجامته الخفيفة بدون كلسون .
ما أن جلس عمار وانتهت الوجبة الاولى من المجاملات بالسؤال عن الصحة والاولاد والاحوال حتى قالت دلال : شوفوا يا جماعه انا بحبكم انتم الاثنين وعشان هيك محضر لكم حاجة تشوفوها ،مفاجأة يعني ، هو فلم فيديو جميل هيعجبكم ويفرحكم ، ثم قامت لتشغل الفيديو على جهاز التلفزيون . وما أن بدأت المشاهد بالظهور منذ أن كانت عفاف تمص بزب عمار ثم تطورت المشاهد بدخول دلال معهم حتى بدأ الإمتعاض يظهر على عمار فقال : هو انتي يا دلال بتصورينا وبتصوري نفسك ، ممكن اعرف شو الغاية او الهدف من هذا الفيلم ؟
دلال : لا ولا حاجة يا حبيبي !! هذا بس للذكرى ، واللا انتا مش عاوزنا نتذكر هاللحظات الحلوة هذه ؟؟
عمار : ايوة بس ممكن الفيديو هذا يقع بيد حد ثاني وتبقى فضيحة لينا كلنا ؟؟
دلال : لا ولا يهمك حبيبي ، ما تخاف من هالناحية ، ما في حد هيطال الفيديو ، لانه عندي انا وبس
عمار : لكن واضح أن الفيديو معمول له شغل ثاني بعد التصوير ، مونتاج يعني ، ممكن اعرف كيف عملتيه ، واللا في حد عملهولك ؟
دلال : لا ابدا ، ما فيش حد بيعلم عن هذا الموضوع غير الدكتور اسامة ابن خالتي
عمار بغضب : واسامة ايش دخلله بالحاجات هذه ، هذي حياتنا الخاصة المفروض ما حدش يعرف عنها حاجة
دلال : مهو غصب عني يا عمورة ،اولا لقيني صدفة عند بتاع التصوير ولما سألني عن سبب كوني هناك قلتله انه فيديو عاوزة اعمله مونتاج ، والراجل بتاع التصوير طلع صاحبه وعرف الموضوع ، لكن ما تخافش ،اسامة راحل البيت عندنا وما رح يعمل اي شيء يؤذيني ولا انتا كمان وانا اصلا مبخبيش عليه حاجة أبدا اصله هو الراجل الوحيد من عيلتنا هنا وباعتباره الاخ الاكبر لينا كلنا ، وما حصلش انه اساء لينا باي شيء ، بالعكس نحنا اللي تاعبينه معنا ، مش انتا اصلا خطبتني منه وهو اللي بيتصرف في كل شيء من ناخيتنا،
عمار : مهوا المشكلة عفاف كمان ايش ذنبها بالموضوع
دلال : مالكاش دعوة بعفاف ، عفاف صاحبتي واسامة بعرف هالشيء كثير منيح وهو مش ممكن يسبب لها اي أذية ، هذا اكيد ، متخافوش ،المهم استمتعوا بالذكرى الحلوة هذي وما يهمكمش اي شيء ، انا المسؤولة ، مش صورتي معاكم ؟ يعني انا ممكن افضح نفسي ؟
عفاف : الموضوع هذا خطير يا دلولة ، وانا ممكن تتدمر حياتي لو حد عرف
دلال : اطمئني عفوفة ، انا المسؤولة عن هالشي . مش انتي واثقة فيا ؟ يبقى ترتاحي عالآخر وتاكدي أن الموضوع كله بس تسجيل لذكرى حلوة انا حبيتها وحبيت نرجع نتذكرها كل لما يخطر ببالنا ، وان كنتي عاوزة اعطيكؤ نسخة علشان تهرشي كسك وانتي بتتفرجي على الفلم ،
اقتربت دلال من عمار تتمرغ بوجهها على صدره ومدت يدها تلاعب زبه الذي لا يستره الا قطعة رقيقة من قماش بجامته الخفيفة ،وما زال الفيديو يعمل والمشاهد تتوالى وكان مشهد عمار ينيك بعفاف في الوضع الخلفي من كسها وزبه يلمع جيئة وذهابا في كسها ، فقالت دلال : شايف يا روحي زبك كيف عامل بحبيبتك عفوفة ، وعاوز تحرمها من انها تتذكر هاللحظة الجميلة ؟؟ مش حرام عليك ؟؟
في غمرة المشاهد المثيرة في التلفزيون ويدي دلال التي لم ترحم بلمساتها الحانية المحترفة ، وشبق عمار الذي لم يغزو كسا منذ يومين ، كانت الفرصة مؤاتية لدلال لتحقيق مبتغاها بان ينسى عمار وعفاف قصة الفيديو مؤقتا ، ويتركز اهتمامهما على المشهد بكل ما يحمله من اثارة تضاعفت كثيرا عندما بدأت مخيلتهما تتصور تلك اللحظات التي لم يمضي عليها اسبوعا بعد ، ولكنها بالتأكيد اوجدت لدى الجميع اجواء اثارة تزداد اشتعالا مع توالي المشاهد ،. في تلك الاثناء كانت عفاف تلعب باحدى يديها بكسها الذي بدأت تغزوه الرطوبة وباليد الاخرى تقترب من عمار لتتلمس صدره الشعور من تحت قميص بجامته ، الامر الذي جعل زب عمار ينتصب بكل قوة وشموخ راميا برأسه على مسند الكنبة مغمضا عينيه ، لا يشعر بشيء ولا يسمع صوتا اعلى من صوت زبه الذي بدأ يستعجله للبحث عن من يهديء من ثورته ، وما أن شعرت دلال بذلك ولاحظت انغماس عمار وعفاف في الاجواء الجديدة حتى امسكت الريموت كونترول واوقفت الفيديو وقامت لتسحب اليو اس بي من الجهاز وتقول لهم : خلينا نكمل في غرفة النوم احسن !!!
لم تسمع دلال اجابة ولكنها شاهدت كيف أن عمار وعفاف اصبحوا منقادين ، مسلوبي الارادة ، مربوطي الالسنة ، لا يملكون قرارا سوى تنفيذ طلباتها التي اصبحت كالاوامر واجبة التنفيذ ، او ربما كانت الشهوة والاثارة التي تسيطر عليهما تلك اللحظة اقوى من قدرتهما على رفص طلب كهذا يلبي لهما مبتغاهما بالمتعة التي تطفيء نار الشهوة ، في غرفة النوم ارادت دلال أن تختبر قدرتها على توجيه الامور كما تشتهي هي ، فما ان دخلت هي وتبعتها عفاف ثم عمار حتى خلعت جميع ملابسها واصبحت بعريها الكامل ثم تمددت على السرير وطلبت من عمار ان يغلق الباب ثم ياتي يلحسها من كسها ، فقال لها عمورتها كما اعتادت أن تناديه : تؤمري امر يا ست الكل ، ثم خلع قميص بجامته وانحنى فوق كسها يشمشم رائحته ثم يمرر لسانه على امتداد شفريها نزولا وصعودا بحركة بطيئة ورأسه يرتفع ويهبط بين فخذيها المنفرجين مما دعاها الى الامساك برأسه بكلتا يديها تضغطه للاسفل لتزيد قوة احتكاك لسانه بكسها ، اما عفاف فقد توجهت الى دلال هي الاخرى تقبلها وتفعص بزازها بكل شبق فذهبت الاثنتان في قبلة ملتهبة تقدح من شرر اثارتهما العالية المستوى ، قامت عفاف لتخلص عمار من بنطلون بجامته ولتخلع هي الاخرى آخر ما بقي على جسدها من قطع قماشية ليصبح الثلاثة بكامل عريهم ، وتلتهب الاجواء ، ليحصل الزب الوحيد المتوفر على حقه من المص واللحس ، ويتوفر للكسين الرابضين بين الافخاذ الأربعة ما يستحقانه من لحس وعض وتفريش ، فبعد أن قامت عفاف بتعرية عمار التقفت زبه بين شفتيها واوقعت به تحت براثن لسانها الرطب تدغدغ فتحته وتمصمص رأسه وتلحس بيضتيه ، اما عمار فقد تحرك ليصل الى بزاز دلال يفعصها ويعجنها عجنا بكفيه كل كف يمسك واحدا لتصيح دلال الما ومتعة ،وتخرج آهاتها ووحوحات شبقها كالشرر تتطاير هنا وهناك لتضفي على اجواء المكان مزيدا من الاثارة وتبدا رائحة السوائل الكسية تملأ الجو بمزيد من عبق الجنس والرغبة التي تزداد اشتعالا في هذه الاجساد اللذيذة ، تبادلت عفاف ودلال الادوار عدة مرات ،بلغت الاثارة ذروتها، ثم بدأت رحلة الزب مع الكسين بالتناوب مع احتفاظ عفاف ودلال بحقهما في التساحق كلما كان ذلك ممكنا او ضروريا ، تبدلت الاوضاع و المواقع حتى اعلن زب عمار عن نفسه بان رمى حمما وافرة من المني الدافيء في كس زوجته دلال ولتقوم بعدها عفاف بمصمصة ما تبقى من منيه وكأنها تشرب من زجاجة كولا ، نظفت زبه تنظيفا لائقا بفحل تعلم الشراسة حديثا على يدي هاتين الموزتين المحترفتين ،
لم تكن دلال ترغب بالمزيد فهي تعلم ان غدا لناظره قريب ، وغدا هو الخميس ، وهناك موعد على العشاء مع اسامة وطارق وزوجاتهما ، وغدا سيكون عمار برفقتها هناك ، فماذا تحضر دلال واسامة لهذا الخميس غير الاعتيادي ؟ دلال كانت تعلم ما تريد فلذلك قالت لعفاف وهي تستعد لوداعها بعد هذه النيكة : شو رأيك عفوفة تروحي معنا بكرة عند بيت اختي لينا ؟ نحنا معزومين هناك ، وممكن تروحي معنا تتعرفي على اختي والماما كمان اذا بتريدي .اصل انا مش هاين عليا تبقي هنا لوحدك . فقالت عفاف : انا ما عنديش مانع ، لكن الاولاد ؟؟ فقالت لها مهو انا كمان هخلي الاولاد هنا ويبقوا يقعدوا مع بعضهم يلعبوا شوية قبل ما يناموا ، وممكن لو حبيتي يناموا عند اولادنا ومش هيجرى حاجة هنحصرلهم العشاء وكل حاجة ويبقوا هنا على راحتهم ولو حصل لهم حاجة يبقوا يتصلوا فينا ،
فقالت عفاف : اذا كان هيك ما عليش بس ما يكون في احراج لاي حد ، انا فعلا احب اتعرف بالناس الكويسة ،
دلال : خلص حبيبتي لا احراج ولا شي ، تروحي معنا وهتنبسطي كثير اصل اختي وزوجة ابن خالتي الدكتور اسامة موجودين وهما ستات حلوين هتحبيهم جدا
لم يتدخل عمار ولم يعترض وتم الاتفاق أن تذهب معهم عفاف لهذا العشاء المثير للشبهة ،
غدا الخميس ، لقاء متجدد يجمع هذه العائلة التي بدأت تكبر شيئا فشيئا ، فهناك ضيفة جديدة تم انضمامها العائلة حديثا ، ويا خوف فؤادي من غد ، لنترك احداث الخميس الى الحلقة القادمة فلم يبقى لدى الاربعاء متسع للحديث عن الخميس فكل ما يعرفه الاربعاء أن عمار نام بعد أن اشبع رغبة زبه ، وعفاف ارتوى كسها بمياه شهوتها وارتوى فمها بماء عمار الساخن ، ودلال نامت بعد أن اروت كسها بمزيج ماءها وحليب عمار ، نامت بعد أن احكمت حبائل ارادتها على عمار وعفاف ، اسامة ينتظر تلفون دلال ، والخميس قادم ،و نام الجميع
وانتم أعزائي ،لا انصحكم بالنوم ، بل إبحثوا عن من يروي ضمأكم الجنسي بعد هذه القراءة ، وبنهاية هذه الحلقة اعدكم أن تكون الحلقة القادمة مثيرة كما سابقاتها ولكن لكل خميس احكامه على عشاق الجسد ، الى الخميس ، اقصد الى اللقاء
محبكم شوفوني
الجزء الاول
جابت الدب لكرمها
رن هاتفي الجوال في مساء احد ايام الجمعة وهو كالعادة يوم استراحتي الاسبوعية الوحيد حيث انني اعمل كطبيب نسائية وتوليد في عيادة خاصة مع بعض الارتباطات العملية الاخرى في المستشفيات الخاصة ..كان المتصل هو صديقي وزميل دراستي في كلية الطب الدكتور طارق .. بعد السلام والسؤال عن الاحوال قال طارق انه يريد الالتقاء بي في منزلي لامر هام جدا فقلت له اذا كان بخصوص الشغل فسيبها ليوم ثاني لانه اليوم يوم استراحة افضل ان لا اتحدث فية بشؤون العمل فقال لا يا رجل موضوع شخصي وشخصي جدا اصل انا واقع في ورطة كبيرة وعاوز مساعدتك .فقلت له اذا كان الامر كذلك فما عليش تفضل انا بانتضارك !!وحتيجي لوحدك واللا معاك المدام ؟؟ فقال لا لا لوحدي . فقلت له اهلا وسهلا ...
منزل طارق لا يبعد عن منزلي اكثر من ربع ساعة بالسيارة وهو ايضا طبيب امراض جلدية يعمل في احد المستشفيات الخاصة ويعمل زيارات ايضا لمستشفيات اخرى حسب الطلب . كلانا طبيبان معروفان في مدينتنا الصغيرة . ونحافظ على علاقة طيبة مع بعضنا البعض سواءا كانت عائلية او عملية حيث ان زوجة طارق هي ابنة خالتي بينما زوجتي من مدينة اخرى . ربع ساعة او يزيد قليلا كان طارق في الباب فتحت له الباب ودخلنا الى الصالون . كان طارق ليس كعادته فهو في العادة مرح ويظهر بمظهر السعيد المبسوط دائما بحياته وصاحب نكته . الا انه هذه المرة واجما متكدرا وبالمختصر مش على بعضه فقلت له شو في يا دكتور ..؟؟ مالك متكدر وشكلك تعبان كثير ؟؟فقال بنت خالتك هي السبب (يقصد زوجته ) فقلت له ايه يا دكتور ما انتوا سمن على عسل اكيد في شيء كبير حصل حتى تزعلوا من بعض ..فقال هو فعلا شيء كبير لكن غصب عني ..يا دكتور اسامة (اسمي ) فقلت له شو اللي حصل ؟؟فقال بالاول لازم توعدني انه الحديث ما حدا يعرف فيه وبعدين انك تحاول تساعدني بحل هالمشكلة اصل انا بحب زوجتي وما بحب الناس تعرف اسرارنا .والمشكلة يا اسامة انها مصرة على الطلاق وهذا هواللي مش ممكن ابدا اصلها ام اولادي وما بتخلى عنها ابدا ... لا لا لا مش ممكن مهما تكون المشكلة ما بتوصل للطلاق ..بعدين مهيا حامل !!شوطلاق ما طلاق مش ممكن طبعا ,,خلاص خلاص انا بحكي معها وبحل المشكله لكن بالاول عاوز اسمع منك تفاصيل الموضوع حتى اقدر اتدخل معها واحل المشكلة ..فقال الموضوع باختصار اني خنتها مع اختها !!!شو بتحكي يا دكتور !!معقول هذا اللي بصير !!فقال اهو هذا اللي حصل لكن صدقني غصب عني وبعدين هي السبب اللي خلاني اعمل هالشي ..فقلت له اذا اهدى شوي حعملك كباية ليمون تهدي اعصابك علشان تحكي كل التفاصيل لعل وعسى نلاقيلك حل لهالورطة الصعبة ...
بعد ان رشف رشفة من العصير وعدل جلسته قلت له انا عاوز اسمع منك ادق التفاصيل حتى اقدر اتدخل .متخبيش حاجة ابدا ..اعتدل قليلا وقال :
القصة يا عزيزي انه مثل ما انتا عارف انا ساكن بجانب دار صهري اللي هي بيت خالتك وفي الحقيقة انه انا مرتاح كثير بالسكن جنبهم علشان بكون مطمئن على زوجتي لينا بغيابي خصوصا انه انا بتاخر بالشغل مثل ما بتعرف . قبل حوالي شهر طلع ببال لينا انها تسافر لمدة اسبوعين او ثلاث عند اخوانها في دبي اصل هما عزموها عندهم تعمل زيارة وسياحة واللذي منه .انا كنت معارض الموضوع علشان مقدرش اعيش من غير ما حد يهتم بشؤوني اليومية كالعادة ولكن تحت اصرار لينا وتلفونات اخوتها اللي ما انقطعت عني يترجوني اوافق حتى وافقت انها تسافر عندهم لمدة اسبوعين ثلاث على شرط انه حد من اهلها يهتم بالبيت بغيابها ويحضرولي الاكل والاشياء اللي احتاجها من غسيل وكوي وغيرها . وما كان في حد ممكن يعمل هالشي غير دلال اختها . ودلال مثل ما انتا عارف مطلقة من سنتين وعايشه مع اهلها لا شغلة ولا مشغله فهي فاضية عالاخر واستعدت انها تهتم ببيتنا بغياب اختها ..وسافرت لينا هي والاولاد على دبي ....في اليوم الاول اتصلت بي دلال قبل موعد عودتي الى المنزل تسالني عما احب ان اتعشى وقلت لها ما اريد وعندما عدت وجدتها في المنزل وقد اعدت الطعام والمنزل مرتب ترتيبا انيقا ونظيفا وكل ما اتمنى وكان لينا موجودة وزيادة ..تناولنا الطعام سويا بكل احترام ثم غادرت دلال الى منزل اهلها وخلدت انا لى النوم كالعادة بعد ان شاهدت التلفاز لساعة من الزمن ..استمر هذا الوضع لثلاثة ايام الا انني كنت الاحظ ان دلال بدات ترفع التكلف بيني وبينها وانا من ناحيتي لم اعترض ..فقد بدات تخفف ملابسها حيث صارت تلبس الملابس الخفيفة مكشوفة الصدر وحتى الكتفين يعني تلبس بلوزة بشيال وتحتها سوتيان فقط وبناطيل فيزون لازقه بجسمها بزيادة ومشكله جسدها بطريقة مغرية . وانتا عارف بنت خالتك دلال حلوة وجميلة جدا وتحرك اعتى رجل وتثيره اقوى اثارة ...ورغم ذلك لم اشعر بانها تحتك بي او تحاول استدراجي لشيء الا انها يبدو انها متعمدة اثارتي وتنتظر مني المبادرة (هذا ما خطر ببالي وكنت مصرا ان لا افعل لانني لا اريد ان اكون خائنا لزوجتي ) في اليوم الرابع وكان يوم عطلة بالنسبة لي وهي تعلم ذلك , صحوت متاخرا قليلا يعني حوالي التاسعة صباحا لاجد ان هناك من حضر الى المنزل وحرك بعض الاشياء في سبيل ترتيبها وكان واضحا انها دلال هي من فعلت ذلك . اعتقدت انها في الصالون او المطبخ ترتب شيئا فتوجهت الى الحمام وفتحت الباب بالطريقة العادية لاتفاجأ بان دلال في الحمام تستحم اي انها كانت عارية تماما والصابون يغمر جسدها الؤلؤي الجذاب جدا ... المذهل بالنسبة لي كان جمالها وتناسق وجمال جسدهاالذي لاانكر انه شدني كثيرا .اغلقت الباب بسرعة معتذرا وعدت ادراجي . الا ان صورة جسد دلال لم يفارق خيالي وبقيت صورتها مرسومة في مخيلتي بجمالها الذي لا انكر انه ابهرني واثارني للمرة الاولى منذ سفر لينا زوجتي . فقلت في نفسي ان ذلك ناتج عن فترة الحرمان لاكثر من اسبوع من الجنس حيث ان لينا قبل سفرها كانت في الدورة الشهرية لاربعة ايام ثم سافرت ولم نلتقي في الفراش . وبصراحة فان لينا حتى عندما تكون طبيعية فهي من النوع البارد جنسيا ولا تعطيني الكثير الا انني اعتدت على ذلك واصبح الموضوع طبيعيا بالنسبة لي رغم ما اسمعه واقرأه واعلمه من الزملاء والاصدقاء وما تنسى اني دكتور وعارف كل حاجة ..المهم ان خيال جسد دلال بقي ملازما لي حتى سمعت صوت باب الحمام يفتح فذهبت باتجاه الحمام لاجد دلال خارجة وقد لفت نفسها بفوطة كبيرة تخفي صدرها الى ما فوق ركبتيها بينما تحرك راسها تنفض شعرها المبلل . هذا المنظر زاد من بهائها وتالقها لدرجة لم استطع التحكم بقضيبي الذي سارع بالانتصاب بشكل يسهل ملاحظته من فوق البيجامة الخفيفة التي البسها .اعتقد ان دلال لاحظت ذلك بوضوح لانني رايتها تحملق بطريقة غريبة في هذه المنطقة . فقلت لها انا اسف دلال مكنتش اعرف انك في الحمام . فقالت لا لا ما في داعي للاسف انا اللي اسفة كان لازم اغلق الباب لكن انا افتكرتك مش حتصحي بهالوقت ..بعدين انا كان لازم استحم بالبيت لكن خوفي اني اتاخر عليك جيت لك ولما لقيتك نايم قلت استحم على بال ما تفيق من النوم (انا اللي اسفة ) خلاص خذ حمامك على بال ما اوضب نفسي وتعال نفطر مع بعض ..دخلت الحمام وصورة دلال تراود مخيلتي فلم استطع ان اتخلص من صورتها التي اراها امامي كيفما تحركت ...اخذت شورا سريعا الا ان الامر اخذ مني وقتا زائدا لانني بين لحظة واخرى كنت اجد نفسي سارحا هائما في الخيال الماثل امامي موجها الماء باتجاه الحائط او الباب حتى شعرت بان الموضوع قد ياخذني الى ما لا تحمد عقباه فنشفت نفسي ولبست بجامتي وخرجت . الا انني لم اتمكن من السيطرة على ذلك الوحش الذي افاق من سباته فمنظره من تحت البجاما ملفت للانتباه ..حاولت ان اتاخر قليلا لعله يهدأ قليلا وهو ما حصل بعد ان غسلته بالماء البارد وخرجت ..سمعت صوت دلال تناديني ان احضر للافطار ..فذهبت اليها في المطبخ حيث ان هناك سفرة صغيرة ناكل عليها كعائلة عندما لا يكون عندنا ضيوف فوجدتها وقد اخذت مكانها على السفرة بعد ان جهزت كل ما لذ وطاب ..كانت دلال تلبس بلوزة بودي لون اصفر بحمالات يعني بدون اكمام وصدرها مفتوحا بحيث يظهر اكثر من نصف بزازها بما فيها ذلك الشق اللعين الفاصل بينهما بطريقة مغرية جدا والبلوزة قصيرة لدرجة انها تظهر جزءا من بطنها تحت حدود سرتها والاكثر اثارة هو انها تلبس تنورة خضراء فاتحة معرقة ببعض العروق الاصفر قصيرة لا تكاد تغطي نصف فخذيها العلوي . مما اعاد اجواء الاثارة الى ما هو اكثر من سابقتها فاللباس المغري اثرة اكثر من العري بالنسبة لي على الاقل . لاحظت ان دلال تركز كثيرا على مكان قضيبي الظاهر انتصابه من فوق البجاما يبدو انها كانت تستكشف اثر عريها علي ... بينما ذهبت عيني باتجاه ذلك الشق الفاصل بين نهديها الذين يبدو عليهما التصلب والبروز وحلمتيها اللتان تبدوان نافرتان من السوتيان الرقيق والبلوزة الضيقة . لم يكن الحديث عاديا ايضا فقد بدأت دلال حديثها معي بالسؤال ان كنت مسرورا بوجودها معي بدلا من لينا ثم انتقلت الى السؤال ان كنت افتقد لينا ام لا فقلت لها انها لم تقصر باي شيء ولكني اشتاق لزوجتي بالتاكيد فقد اعتدت عليها لجانبي دوما وفي كل الظروف .. دلال الخبيثة تعمل كل ما تستطيع لتذكيري في جو الحرمان الذي اعيشه .. ثم سألتني سؤالا فيه الكثير من المكر عندما قالت هيا لينا بتلبس شلون وانتو بالبيت لوحديكم . فقلت لها عادي اللبس المنزلي المعتاد . فقالت يعني مثل ما انا لابسه واللا شكل ثاني .نظرت اليها نظرة من فوق لتحت متاملا تقاسيم جسدها فوقفت واستدارت لتريني طيزها الكبيرة البارزة للخلف . وبقيت تستدير امامي بكل الاتجاهات وكانها تطلب مني المقارنة بينها وبين لينا من ناحية او كانها تريد ان تستعرض امكاناتها امامي مفتخرة بانها اجمل من زوجتي وهي في الحقيقة كذلك فجسدها بتركيبته المتناسقة يعطيها ميزة عن الكثير من النساء . كانت دلال تضحك بشرمطة واضحة ثم تعود لتحولها لابتسامة ماكرة بينما نظراتها القاتلة بعينيها السوداوين تفعل فعلها بي حتى تجرأت وقلت لها لا لا انتي احلى من لينا بكثير ..ثم بدأ سيل الاسئلة منها عن اي شيء هو الاجمل فيها اهو وجهها فقط ام جسمها المتناسق ام ماذا حتى بدأت اعدد لها مكامن جمالها فقلت لها انتي صدرك اكبر واحلى وكمان عيونك حلوين وطولك مع جسمك متناسق اكثر وبعدين الاوراك عندك تهبل علشان كبيرة ومتناسقة مع خصرك ( لاحظ لم استخد كلمة طيز معها ) فقالت يعني انتا شايفني حلوة فقلت لها حلوة كثير كثير .. فقالت منيح اللي لقيت حد يعرف قيمة جمالي ..ثم جلست بعدها لدقائق قليلة واعتذرت مني بانها تريد ان تذهب الى منزل اهلها ثم ستعود عندي بعد الظهر مع تاكيدها علي بالاتصال بها اذا احتجت اي شيء . لبست عبائتها فوق ملابسها وغطت راسها بالشال وغادرت واخذت معها عيني اللتان رافقتاها الى ان اختفت بجسدها كما اخذت معها عقلي حيث بقي خيالها ماثلا امامي بكل حركاتها وسكناتها .بكل معالم جسدها الصارخ انوثة واغراءا واثارة لم اعيش مثلها من قبل..وكما قلت لك فان زوجتي باردة جنسيا عموما وهو ما كان سببا في تعاظم اثارتي الى الدرجة القصوى عند مشاهدتي لدلال وجلوسي معها هذه الفترة فلم يسبق لي ان فعلت لي زوجتي مثل هذه الاشياء ...اختفى جسد دلال من امامي ليشعل خيالها الذي ما زال يتراقص امامي بطولها الفارع وصدرها الناهد وطيزها المكورة وخصرها الضامر ونعومة جسدها الحريري والاهم هو صوت ضحكتها الماجنة التي ما زال صداها يطرق مسمعي بشكل لم استطع التخلص منه ..
في محاولة مني للتخلص من هذه الوساوس والافكار التي اعتقدتها لوهلة انها غير واقعية . قمت واحضرت كتابا وبدات احاول القراءة فيه وانا جالس في الصالون امام التلفاز الذي خفضت لصوته خوفا من الازعاج ولكن لم تفلح هذه الطريقة بتهدئتي وتخليصي من هذه الخيالات المتعبة فرميت الكتاب ورفعت صوت التلفاز باحثا عن اي برنامج او فيلم اشاهده وانسجم معه حتى يخرجني مما انا فيه وعبثا ذهبت محاولتي الثانية فقمت ولبست ملابسي وخرجت بسيارتي لا اعلم الى اين ولكن هي محاولة لاستهلاك الوقت والتخلص من اثار ما فعلته بي دلال ..قضيت نصف ساعة سائقا سيارتي هائما على وجهي مشغولا بافكاري اللعينة التي كادت ان تقتلني لولا القدر الذي انقذني فقد كدت ان اتسبب بحادث تصادم مع احدهم لذلك فقد قررت العودة الى البيت ومحاولة النوم خصوصا وان الوقت اصبح ظهرا وانا معتاد يوم العطلة ان انام قليلا بعد الظهيرة . عدت الى البيت لبست شورت بوكسر طويل نسبيا ومددت نفسي على الكنبة الكبيرة في صالة الجلوس محاولا النوم ..لست ادري كم من الوقت مضى حتى ذهبت في نوم عميق قد يكون بسبب الارهاق العقلي الذي الم بي . ولست ادري كم من الوقت قضيته نائما فالمهم انني وبينما اغط في نومي شعرت بشيء يتلمسني من منظقة الرجلين صعودا الى الفخذين ثم الى المنطقة فوق زبي النائم مثلي ..فتحت عيني بشكل بسيط لاشاهد دلال وقد جلست على الكنبة بجانبي وتتلمس فخذي وزبي بيدها الناعمتين ...
لست ادري مالذي دعاني لتمثيل النوم رغم اني كنت بكامل وعيي ولكني قلت في نفسي خليني اشوف اخرتها مع دلال ولا انكر ايضا انني كنت مستمتعا بلمساتها الرقيقة . بقيت لدقائق افتح عيني كل فترة لاشاهدها ثم اغمضها مدعيا النوم وهي ما زالت تمارس هوايتها باثارتي بل اشعال نيران شهوتي وهيجاني الذي وصل مداه ودليل ذلك زبي الذي انتصب بكل قوة وعنفوان بفعل لمساتها . الامر الذي جعلها تتجرأ اكثر ومدت يدها من تحت البجاما لتلامس يدها زبي المنتصب مباشرة وربما انها تحاول استشعارتلك الحرارة المتوقده الخارجه من بين مسامات راسه التي تحجرت وتوهجت وبدت وكانها تقدح شررا .. استمر هذا الوضع لدقيقة واحدة تقريبا وهي تمسك زبي برفق وتتلمسه بين راحة يدها الناعمة فقلت في نفسي ان الاستمرار بذلك سيجعل زبي يقذف محتوياته من اللبن المحتقن منذ اكثر من اسبوع ويفضحني فقررت التخلص من الوضع , فتقلبت قليلا في نومتي مما دعاها للابتعاد قليلا واتاح لي الفرصة لتفتيح عيني والتظاهر باني صحوت من نومي للتو ..كانت دلال في حالة يرثى لها فانفاسها متسارعة ومتعرقة كثيرا ودقات قلبها اكاد اسمعها من مكاني فقلت لها : هو انتي من زمان هنا فقالت لا لا لسا واصلة الان واحببت ان اصحيك من النوم حتى اسالك تحب تاكل ايه حتى احضر الاكل ...فقلت لها اي حاجة من ايدك زاكية مش مشكلة انا باكل اي شي ...كانت ايضا ما زالت تلبس تلك البلوزة والتنورة اللعينة فقامت متمايلة بغنج متوجهة الى المطبخ تتمايل بطيزها الكبيرة التي اهلكتني من الاثارة وانا قمت غسلت وجهي بالماء البارد وعدت الى الكنبة ممسكا كتابي اتظاهر بالقراءة بينما انا في قمة انشغالي بدلال وحركاتها التي بدت واضحة الاهداف الان بعد الذي جرى منها وانا نائم او متظاهرا بالنوم فهي تريد ارواء عطشها للجنس الذي انقطعت عنه من اكثر من سنتين بعد طلاقها ولا اعتقد ان لها تجارب جنسية حقيقية بعد ذلك الا اذا كانت تمارس لعادة السرية او العبث بكسها وصدرها كما تفعل المحرومات والمحرومين امثالها ...هذه الحقيقة اصبحت واضحة لي تماما ولكني سالت نفسي حينها وانا ماذا اريد هل اريدها كما تريدني ام اصدها وارفض هذا العرض المغري الذي يمكنني من نيكها في فراش اختها والتمتع بجسدها وتعويض الحرمان الذي فرضته علي لينا زوجتي ببرودها وقلة اكتراثها بنفسها . خشيت منها ومن كيد النساء فيها ووثقت من نفسي ورجولتي وقوة شخصيتي . كل تلك الافكار سيطرت علي لحوالي ساعة من الزمن الا انني في الحقيقة لم استقر على راي او قرار واضح فهناك صراع محتدم بين العفة والرغبة انتهى دون هزيمة اي منهما للاخر ...كنت اتظاهر بالقراءة بينما انا شارد الذهن بدلال ودلالها ولمسات يدها الناعمة لزبي الذي لا اذكر متى لمسته زوجتي لينا بيدها فهي تعتبر لمس الزب عيبا وفجورا غير مبرر ...علما بانني دائما ما اداعب كسها بيدي واناغيه باصابعي برقة احيانا وبقوة احيانا اخرى .. صحوت من هواجسي على صوت دلال تقول لي ان الاكل جاهز والسفرة حاضرة ....
كانت الساعة تشير الى الثامنة مساءا اي بعد المغرب بقليل وقد بدات نسمات الهواء تتسرب من الشباك مداعبة المكان برقة متناهية فقمت من مكاني متوجها الى المطبخ لاجد دلال وقد جهزت المكان واضاءت شمعة على الطاولة كانت الاجواء رومانسية بشكل لا يحصل الا بين العاشقين او المتزوجين حديثا ... وحضرت ايضا صينية مناسبة من الفواكه نتناولها بعد الطعام .. تناولنا الطعام ببعض التوتر الذي لف الاجواء برغم رومانسية الجلسة و لطافة نسمات الهواء العليلة واكلنا بعضا من الفاكهة ولم يخلو الامر من الحركات المغرية والمثيرة لدلال مثل :ان تقدم لي طعاما معينا وتنحني امامي كاشفة نهديها من فتحة البلوزة الواسعة او ان تقوم لتتناول شيئا مستعرضة طيزها امامي متمايلة بحركات دلع معروفة ومحببة .. حتى انتهينا من الطعام . طلبت منها ان تعمل لي فنجانا من القهوة فقالت اذا ساصنع قنجانين من القهوة نشربها سويا في الصالون وان انتظرها هناك ..غسلت يدي وذهبت الى غرفة النوم وضعت بعض العطر وهذه عادتي بعد الطعام للتخلص من روائح الطعام العالقة ثم عدت الى صالة الجلوس ....بعد دقائق حضرت دلال ومعها صينية القهوة وكاسين من الماء البارد وضعت الفناجين على الطاولة وجلست بجانبي مباشرة وقدمت لي فنجاني وتناولت فنجانها ورشفت منه رشفة صغيرة ثم قالت : انا يا دكتور طارق كنت عايزاك في خدمة صغيرة لكن كنت خجلانه احكيلك فيها من يومين لغاية لما حكيت تلفون مع لينا اللي شجعتني اني اطلبها منك ..خدمة ايه يا دلال انا بخدمتك طبعا من غير ما تطلبي من لينا .فقالت لا مهو انا عايزاك تكشف علي اصل في حاجة عندي محتاجة كشف طبي وعلى شان انتا قريبي وزوج اختي انتا الوحيد اللي ممكن يكشف عليا ..فقلت لها حاجة مثل ايه مثلا ..فقالت انا عندي حاجة بالجلد في مكان حساس شوي ومش ممكن اترك اي طبيب يشوفها ...هنا ادركت انها تريد ان تدخل في الجد ولم تعد تستطيع الانتظار اكثر فقد نضجت رغبتها الدفينة وما عاد بوسعهاالتاجيل وقد اعدت حبائلها باتقان لتنفيذ المهمة بنجاح . ورغم ادراكي لذلك فلم يكن بوسعي الممانعة او الرفض فالموضوع مفروض لا محالة كما انني لا اخفي اعجابي بها وربما رغبتي الدفينة بالتمتع بها ما زال ذلك متاحا وآمنا ...فقلت لها متحججا بعدم جواز ذلك او ان يتم تاجيل الموضوع لما تحظر لينا من السفر وتكون حاضرة بكون افضل فقالت لا مهو انا حكيت معها وهي اللي قالتلي اطلب منك... ثم تناولت هاتفها وطلبت لينا على الهاتف من دبي لتبدأ معها حديثا وديا بالسلام والاستفسار عن الاحوال قبل ان تقول دلال تعي شوفي جوزك يالينا مش راضي يكشف عليا ...ثم اعطتني الهاتف لاتكلم مع لينا زوجتي , وبالمناسبة فانني كنت حريصا على محادثة لينا والاطمئنان عنها وعن الاولاد يوميا ما عدا هذا اليوم بالنظر لاجواءه المشحونة منذ الصباح ...سلمت على لينا وسالتها عن اخبارها واخبار الاولاد وان كانوا مبسوطين وهكذا حتى قالت لي لينا زوجتي مالك مزعل دلال يا طارق ؟؟ما تكشف عليها وتوصفلها دواء واللا حاجة فقلت لها ان المكان الذي تريد الكشف عليه دلال حساس شوي كما تقول وانا لا اعرف اين هو لغاية الان لكن انا افضل ان اكشف عليها بحضورك او اي احد من اخوتها او ابوها او اي حد ثاني من محارمها يعني ؟؟فقالت لينا لا يا طارق دلال مثل اختك لو سمحت اكشف عليها وعالجها احسن ما تزعل مننا وبعدين ما هي اللي بتراعي شؤونك هالايام معقول تيجي منك وتقصر معها ؟؟؟ واللا يعني عاوزها تروح لدكتور ثاني ؟؟؟فقلت لها طيب خلاص انا بشوف الموضوع وحكشف عليها اصل مقدرش على زعلكوا انتوا الاثنين ؟؟ اغلقت الهاتف واذا بدلال تنظر لي نظرة مليئة بالاغراء ممزوجة بمشاعر النصر وهي تقول ايوة دكتور تكشف علي هلا واللا بعد ما نشرب القهوة فقلت لها بعد ما نشرب القهوة عشان احضر ادوات الكشف اصلها بغرفة النوم .....فقالت : اذا ما في ازعاج بنروح كلنا علي غرفة النوم بكون احسن . فقلت لها وهو كذلك .
دقيقتان او ثلاث شربنا القهوة وسألتها عن مكان البقعة المزعجة في جلدها فقالت انها بقعة داكنة ظهرت في منطقة الورك الايمن وانا مش عارف اعمل ايه ..اصل شكلها مش حلو ابدا ..فسألتها ان كان هناك حكة او ألم في تلك المنطقة فاجابت بالنفي وان الموضوع مجرد شكلها مزعج وتريد التخلص منها ...تظاهرت بعدم الاكتراث وقلت لها خيرا هلا بنشوف شو بتكون هي البقعة ....
دقائق بعدها كنا في غرفة النوم التي كانت دلال قد وضبتها منذ الصباح فاخرجت شنطتي من الدولاب فتحتها وامسكت السماعة بيدي وطلبت منها ان تريني مكان البقعة التي تدعي وجودها . فاشارت الى طيزها فقلت لها اذا ارفعي التنورة شوي خليني اشوفها . رفعت تنورتها الى الاعلى حتى بانت طيزها بالكامل وانحنت قليلا الى الامام كانت تلبس كلوت ابو خيط لا يكاد يخفي شيئا وهو من الخلف عبارة عن مثلث صغير مقلوب تظهر منه طيزها وكانها عارية تماما . لا اخفي ان جمل دلال فجر لدي في تلك اللحظة كل مكامن الشهوة والهيجان الذي سيطر على كل مشاعري فلم اعد ادرك شيئا حتى انني اكاد انسى علم الطب الذي تعلمته لسنوات ..كان منظرا مغريا جدا خصوصا عندما بدات تلتف بيدها لتشير بها الى البقعة المقصودة وهي تهز بطيزها يمينا ويسارا وتنحني الى الامام اكثر حتى ظهر لي طرفي كسها البارز من حول مثلث الكلوت الساتان الذي زاد المنظر اثارة وقد ركزت حينها على كسها لاجده رطبا بل يكاد يبلل الكلوت من سوائلها التي تسربت منه خارجة لتعلن بوضوح عن حال دلال الذي لم تستطع اخفاءه ..هي دقيقة واحدة او اقل كانت كل هذه الافكار قد مرت بمخيلتي ..تمعنت في البقعة المقصودة واذا بها عبارة عن شامة خلقية وليست مرضية وهي موجودة هنا منذ الولادة وليست مستحدثة او مستجدة ,,فالموضوع اصبح جليا ان دلال تريد ان تستدرجني الى مواقعتها وليس الكشف عليها ..مددت يدي الى البقعة ..تلمستها بلطف ..بعد ان لبست القفازات الطبية المعروفة ..فوجدتها كما اسلفت بقعة خلقية ..الا انني لم اضيع فرصة ان اكمل الاستمتاع بهذه الخيرات المتكومة امامي بدون طلب مني بل انها ترجوني ان استمتع بها , ولم لا فزوجتي لينا قد رخصت لي بذلك ودلال تتمنى ذلك وهي من طلب ذلك فلماذا يكون الرفض مني ..طلبت من دلال ان تضع ركبتيها على طرف السرير وتنحني اماما بوضع السجود, ففعلت . وبدات اتلمس بطيزها حول البقعة ولم اضيع الفرصة فقد بدات اضغط عليها بين اصابعي افعصها ببعض القوة والمشكلة ان البقعة قريبة جدا من فتحة طيزها وكسها فكانت اصبعي تذهب بعفوية لتداعب فتحتها الخلفية بل ان انني لمست لعدة مرات طرف كسها وقد تعمدت ذلك للتاكد من رطوبته الظاهرة وقد شممت اصبعي فوجدتها فعلا مياه شهوتها المتدفقة بغزارة خصوصا بعد ان بدات بمداعبة طيزها .. سألتها عن الوقت الذي لاحظت فيه البقعة فاجابت انها مش عارفة المهم انها بقعة غير مرغوب فيها فقلت لها ولكنها موجودة منذ زمن بعيد وليست جديدة فقالت مش عارفة ؟؟بدأ صوت دلال يختلف فهو اقرب الى المحن والهيجان منه الى الصوت العادي ..عندها قررت في نفسي ان اعطي لدلال ما تريد وان استمتع بهذا الجسد كما لم استمتع من قبل فقد تعطيني دلال ما عجزت عنه اختها فطلبت منها الجلوس العادي على طرف السرير ثم بدات باستخدام السماعة بسماع دقات قلبها وملاحظة تنفسها فما كان منها الا ان رفعت البلوزة وخلعتها تماما لتمكنني من قياس دقات قلبها من الصدر وسماع تنفسها من الظهر فاصبحت حينها بالسوتيان والكلوت ابو خيط فقط على اعتبار ان التنورة مازالت مرفوعة على وسطها ..وقفت امامها اضع السماعة على صدرها انقلها يمينا ويسارا ومددت يدي الى بزها اليمين واخرجته من السوتيان وبدأت بالنظر اليه وتلمسه بلطف فسألتني هو في حاجة هنا ؟؟ فقلت لها لا ما فيش لكن حبيت اتاكد من حاجة ثم اخرجت البز الاخر وفعلت به كمثل الاول فاصبح نهديها خارج السوتيان ..ومما اكد ظنوني وجعلها واقعا محسوسا هو تلك الحلمتين المتصلبتين كالحجر النافرتين بوضوح من فعل الاثارة .. فما كان من دلال الا ان مدت يدها لتلتقف زبي الذي اعلن عن نفسه بوضوح منذ ان وقفت امامها وتبدا بتلمسه من خارج الشورت قبل ان تمتد يدها اليه دون ممانعة مني وتنزل الشورت وتبدا معه لمساتها الساحرة قبل ان تهوي عليه بفمها لعقا بلسانها ومصا بين شفتيها ...لم اعترض ولم تتوقف دلال بل انني فككت سوتيانها وبدات افعص بنهديها واحدا بعد الاخر قبل ان ان ابطحها على السرير واعتليها ملتهما شفتيها بقبلة هي الاكثر شهوانية بحياتي كلها فقد كنت في غاية الاثارة والهياج حتى انني كدت اقضم شفتها السفلى وانا اعض بها ..وبدأت السنتنا تداعب بعضها بنهم كبير واصوات القبلة اختلطت مع اصوات اهاتنا ووحوحات دلال التي التي كانت في قمة ثورتها وهي تمسك بزبي بيدها تعصر به وكانها تريد ان تستخرج منه شيئا فقدته ..بينما يدي مشغولتان بالبحث عن كسها الذي سرعان ما امسكت به واضعا اصبعي الاوسط ببابه مستأذنا بدخول هذا الحصن الذي لا يغطيه شيء بعد ان فككت خيط كيلوتها ...التفت دلال الى زبي تلتهمه بفمها مصا والتففت لالتهم كسها بلساني لعقا ولحسا وعضا لبظرها الناتيء المتوتر ..لدقائق لا اظنها تجاوزت الخمس دقائق قبل ان تتكلم دلال للمرة الاولى وتقول نيكني يا طارق ..من زمان وانا نفسي فيك وبزبك الحلو ...نيك كسي ..شبعة نيك ...احشر زبك فيه ..ذوقني طعمه بكسي ...ما في غيرك بيستاهل كسي ..اناحضرتهولك كثير كويس ..من زمان وانا بتمنى زبك بكسي يشبعه نيك ....لم اجبها باي كلمة ولكنها زادتني هياجا فوق هياجي ..آآآآآآآه من تلك الملعونة هي من رسمت وخططت وانا من وقعت في حبائلها ..هي من طلبت وانا من لبيت صاغرا ..تركت كسها الذي اشبعته مصا ولعقا وسدحتها على السرير لتنام على ظهرها رافعة رجليها مستعدة لاستقبال من تمنته في كسها من قبل واخذت مكاني امام كسها بين فخذيها المرمريان المبرومان باتقان وامسكت بنهديها بين يدي افعصهما بقوة وزبي ممدد امام كسها يلامس راسه بظرها ثم اسحبه للوراء قليلا ثم اعيده ليضرب بظرها ثانية بحركة جعلتها تشتعل اكثر وتطلب مني ادخاله في كسها الا انني امسكته بيدي موجها راسه الى كسها افرك به بظرها وامرره على طول شفريها اللذان التصقا الى الجانبين في حركة الاستعداد لاستقبال القادم مما زاد من ارتفاع صوتها وهي ترجوني اراحتها بغزو ثنايا كسها بزبي الذي اصبح يقدح شررا ويزيده اشتعالا ماء شهوتها الذي ما زال ينقط فوقه وكانه البنزين فوق نار مشتعله فما ان يصلها حتى يزداد لهيبها وتتوقد حرارتها ..استمر تفريشي لكسها ورجائها لي لدقائق قبل ان اسمح لزبي بان يتوغل من بين ثنايا شفريها مخترقا حاجز الصوت ليدلف الى الى حيث الفرن المشتعل في باطن كسها ..كان دخوله صعبا قليلا لكونها لم تنتاك منذ فترة ليست قصيرة وقد سبب لها بعض الالم الا ان اصوات اهاتها التي لم اعد اعرف اهي من الالم ام من المتعة لم تنقطع الا انني حرصت على بطء توغله وخروجه في البدايه قبل ان ابدأ برهزها بكل عنف وقوة ممسكا بكتفيها اسحبها جهتي مع كل دفعة لزبي في احشائها مما يعطي لكسها المجال للاحساس بزبي بشكل كامل وحتى لا اضيع عليها اي مليمتر من استقامته وطوله الذي يبلغ 20 سم ..لم تتوقف دلال عن الصراخ باصوات مكتومة احيانا وخارجة عن السيطرة احيانا اخرى مستلذة ومستمتعة بكل حركة افعلها حتى انها ارتعشت رعشتها الكبرى عدة مرات قبل ان اشعر انا بانني لم اعد اسيطر على زبي وحليبه الطازج فهو لا بد قد اخذ نصيبه من الارهاق وانه سيقذف ما به من حرمان لبنا طازجا فورا فسحبته بسرعه موجها راسه لصدرها الذي اصبح غارقا بالماء اللزج المخلوط بعرقها الذي ما زال يتصبب من جسدها الحريري ليزيده بهاءا وجاذبية كنت في هذه اللحظات اصدر اصوات الزمجرة والوحوحة اللذيذة تعبيرا عن ما الم بي من هياج بدأت للتو افرغ جزءا من شحناته الملتهبة على جسد دلال الممدد امامي كالحورية الحسناء ...وصل جزء من لبني الى وجهها فمسحته باصابعها تتذوقه بلسانها بحركات اغراء وكانها متعودة عليها مترافقة مع لهاثها وتسارع انفاسها وانا في الحقيقة لا اقل عنها فقد تسارعت انفاسي وازدادت دقات قلبي تسارعا وتصبب عرقي فارتميت بجانبها الهث وما زلت ازمجر باصوات اللذة القصوى والمعبرة عن جزيل الشكر لهذا الكائن الجميل الذي وضع نفسه تحت تصرفي لوقت لم يزد عن نصف ساعة الاانه كان كافيا لشعوري بالراحة التامة بعد هذه المعركة المستعرة بين الرغبة والهياج واللذة والاستمتاع من جهة وبين العفة وعدم الخيانة انتهت بنصر الطرف الاول لا لشيء الا لكونه يملك كل الاسلحة الضرورية للنصر بينما الثاني مجرد من سلاحة ..........
ما ان اكمل طارق سرد قصته حتى قلت له وهل ضاجعتها بعد ذلك مرة اخرى ..فقال ان القصة لم تنتهي يا صديقي فلها فصول اخرى اكثر اثارة
ولكن اسمحولي ان نستمع واياكم الى الدكتور طارق وقصته مع اخت زوجتة وكيف اكتشفته زوجته بعد عودتها من السفر وكيف تم حل مشكلته وكيف عاد الوئام والانسجام بينه وبين زوجته لينا ..كل ذلك واكثر في الجزء الثاني قريبا جدا ...انتظروني
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ
طارق وزوجته واختها دلال
الجزء الثاني
قمة الدلال والمتعة
قلت لطارق اذا يا عزيزي اضن ان من المناسب ان تشرب فنجانا من القهوة قبل اكمال ما جرى فيبدو ان الموضوع يحتاج الى تركيز اكثر ..فأومأ براسه موافقا والدمعة تترجرج في عينية ..فقمت لتوي طلبت من زوجتي ان تحضر لنا فنجانين من القهوة وعدت سريعا لطارق اواسيه واطبطب على كتفيه مطمئنا له ان الامور ستتصلح وتنحل جميع المشاكل ما زال هو راغبا باصلاح الامور فانا اعرف زوجته ابنة خالتي لينا انسانة عاقلة فهي ام لولد وبنت صغيري العمر ولا بد انها ترغب بتربيتهم افضل تربية بين ابويهم ولا بد من تقديم بعض التنازلات للحصول على ذلك ووعدته بانني سابذل قصارى جهدي للوصول الى هذه النتيجة ...
ما هي الا دقائق قليلة كانت زوجتي قد احضرت لنا القهوة مع كاستي ماء بارد سرعان ما تناوله طارق واحدة منها وشرب ما فيها ... يبدو انه المسكين قد نشف ريقه بعد هذا السرد التفصيلي لما جرى معه .. وبعد ان ارتشف الرشفة الاولى من قهوته قلت له .اذا كنت مستعدا يمكن لك ان تكمل القصة ..فقال وهو كذلك سنكمل .....
كنا قد توقفنا عندما جعل طارق زبه يرمي ما به من حمم على صدر وبطن دلال التي استطاعت ان تستدرجه لهذا الفعل وبعد ان ارتمى كليهما بجانب بعضهما يلهثان والعرق يتصبب منهما بعد معركتهما الضارية في النيك الذي حرما منه لفترة ليست قصير
يقول طارق : بعد ان تمددت بجانبها نلهث جميعا ذهبت بافكاري الى الى ما فعلت وما استطاعت دلال ان تجرني اليه بعهرها وخططها المتوالية والمتدرجة المحكمة ..جاء ببالي زوجتي لينا اختها وابنائي وموقعي الاجتماعي وكل ذلك وما اذا كان الذي فعلته جائزا ام غير جائز الا انني سرعان ما توصلت الى نتيجة انه ما كان بالامكان اكثر مما كان فكيد النساء دائما ما يتفوق على رزانة الرجال وحسن تدبيرهم ثم فكرت في نفسي وقلت لماذا ابقى محروما من الجنس الحقيقي اللذيذ ما زال الامر متاحا ومتوفرا وبطريقة آمنة حيث ان دلال لن تستطيع فضح الموضوع لان الامر يتعلق باختها وانا كذلك بالاضافة الى ان دلال تملك من المقومات ما لا تملكه اختها فلما لا اتمتع معها وامتعها معي وهي المحرومة من الجنس لاكثر من سنتين وقلت كذلك في نفسي انها اي دلال على حق فيما فعلت فهي محرومة من شيء يحتاجه كل الناس خصوصا وانها جربته سابقا وعندما وجدت نفسها مع رجل مكتمل الرجولة وفي وضع يتيح لها الحصول على المتعة دون مشاكل فقد فعلت تحت نداء جسدها الجميل والندي البض الطري الذي لاينقصه الا الرجل الذي يتقن فن امتاعه والتحليق به ومعه في سماء اللذة ...كل هذه الافكار راودتني خلال دقائق خمس كانت اجسادنا خلالها قد نشف عرقها وبدات الحياة تدب بها من جديد ولم اصحو من افكاري تلك الا على يد دلال تمسح صدري بحنان ولطف وهي ما زالت مستلقية بجانبي عارية تماما . رددت عليها بان مددت يدي باتجاهها فوجدت يدي فوق صدرها تداعب نهديها بحركات بطيئة ولمسات خفيفة حانية . فقالت دلال : انت رائع يا طارق !! اشكرك اللي اعطيتني اللي كان نفسي فيه من زمان ..فقلت لها يعني ايه نفسك فيه من زمان ؟؟ فقالت : ما انا كنت بعرف انها لينا مش قدك بالجنس وانها شكلها باردة شوي وانتا طلباتك غير شكل بعدين انتا وسيم وحلو ومن يوم ما تطلقت وانا بحسد لينا على اللي هيا فيه رغم انها مش عارفة تمتع نفسها زي ما انتا عاوز فقلت امتعك واتمتعني وهو الفرصة جت لحد عندنا ....فقلت لها وانتي شايفة ايه بعد اللي عملناه . فقالت ما انا قلتلك انتا رائع وزبك شقي وبيعرف كيف يعمل عمايله ويمتع ايها ست . وماتخذش ببالك اي شي الان غير اننا نمتع بعضنا وما نخسر الوقت بالتفكير بالصح والغلط . كل الناس بتغلط لكن الغلط احيانا بيجي بوقته ظروفه المناسبة فبيتحول لمتعة ولذة . ما تفكرش كثير حبيبي طارق انا محتاجلك وانت محتاجلي وبلاش نخبي على بعضنا ..اومأت لها بالموافقة هذه المرة مقتنعا بكل حرف قالته .....في تلك الاثناء كانت دلال قد استندت على كوعها واضعة وجهها مقابل وجهي وهي تحدثني بينما ما زلت انا مستلقيا على ظهري تاركا ليدي حرية الحركة على جسد دلال اما هي فقد كانت يدها مشغولة بمداعبة الشعر الكثيف الذي يملا صدري ثم ما لبثت ان انتقلت بيدها الى زبي الذي ما زال مسترخيا بعد جولته الاخيره الا ان لمسات اصابعها الحانيه اعادت له الحياة من جديد فبدأ ينهض من سباته رويدا رويدا مما شجعها على ان تطلب مني ان تعود لتتذوق طعمه بفمها ودون انتظار اجابتي فقد نزلت بشفتيها عليه تمصه باستمتاع وحرفية ابهرتني وجعلته يسارع بالنهوض والتصلب من جديد لم تترك دلال حركة من حركات المص اللذيذ الا وفعلتها مع زبي المسكين الذي تصلبت عروقه وانتفخت اوداجه واحمر راسه المفلطح وبدأت حرارته تشع بشكل شجع دلال على الذهاب بعيدا في لحس الخط الواصل بين زبي وفتحة طيزي ثم تمص البيضتين واحدة بعد الاخرى بشكل احترافي وكانها خبيرة افلام بورنو وليس مجرد انثى عادية ..لم ابادر لفعل شيء فقد كنت مستمتعا ايما استمتاع بطريقتها في معاملة زبي واحترامها لهذا العضو الذي عليه واجب ارواء ضمأها وامتاعها والغوص معها في بحر المتعة واللذة الجميل بعد ان تصل هي وهو الى المستوى المطلوب من الهياج والاثارة المطلوبين لاستكمال متطلبات الاستمتاع بالدرجة القصوى الممكنة . ما زلت غارقا في بحر المتعة المقدم من لسان دلال الذي يتلوى حول زبي بحركات لولبية احيانا وطوليه احيانا اخرى وبين احترافية ودقة حركات شفتيها حول زبي الذي لم يكن امامه بد من التصلب والتحجر بل والاشتعال هياما بهذه المحترفة التي تلاعبه بكل اسلوب ممكن . وما كان يزيد زبي اشتعالا هو عندما تقبض عل راسه بين اصابعها مادة لسانها الى قاعته نازلة الى اسفل حيث فتحتة طيزي وصاعدة لاعلى الى ان تصل الى راسه ثم تذهب بشفتيها لتمتص فيهما واحدة من خصيتاي قبل ان تبدله بالاخرى ,,دللتني دلال كما لم يدللني احد من قبل واغرقتني معها في اعماق بحر اللذة اللامتناهية قبل ان اطلب منها التوقف فقد جاء دورها لتاخذ جائزتها على ما قدمت لغاية هذه اللحظة فعادت دلال للنوم على ظهرها تصدر آهاتها المحمومة منتظرة مني شيئا سريعا لم اتاخر به حيث بدات بشفتيها ولسانها مصا بل تبادلا للمص والتبويس الحار من الشفتين مع تبادل مص اللسان بشكل جعلني ارتوي من رحيق شفتيها الشهي قبل ان انتقل بشفتي الى حيث حلمتيها النافرتين بتصلب وتحجر يدل على مدى شبقها وهياجها هذه اللحظة فبينما تكون شفتي مشغولة بمص حلمتها كانت يدي مشغولة بفعص نهدها الاخر وهكذا ..حتى نزلت الى بطنها مرورا بسرتها التي لم تسلم من نيك لساني لها ثم انتقلت الى حيث فخذيها نزلا الى اصابع قدميها ثم الى الرجل الاخرى كذلك ...كنت مصرا ان اقدم لدلال جائزة تستحقها على حسن معاملتها لزبي منذ قليل وللحقيقة فقد كانت دلال ممنونة لهذا الشيء فتكافئني عليه بمزيد من الاهات والوحوحات المغرية طالبة المزيد شاكرة لي حسن عنايتي باجزاء جسدها العطشان مشجعة لي للمضي قدما فيما افعل ولم تبخل علي بعبارات الاطراء والمديح لاحترافية اصابعي ولساني في مداعبة جسدها اللذيذ طلبت منها ان تنقلب لتنام على بطنها ثم بدات معها رحلة العودة مع مزيد من الاصرار على ان اجعل لساني واسناني تزور كل ملليمتر من جسدها لحسا وعضا ومداعبة مثيرة وهكذا كان فقد جال لساني الى حيث كتفيها وظهرها ثم فخذيها من الخلف الى ان وصلت الى حيث درتها الثمينة التي جعلتني اهذي من فرط ما اثارتني باستدارتها المتقنة وتكورها اللذي يملأ العين شبقا واثارة الا وهي طيزها اللعينة التي اراها خير ما في جسد دلال من اثارة وما ان وصلت لها حتى عاملتها بكل حرفية عضا وفعصا ولحسا قبل ان اصل الى فتحتها البنية النظيفة لاشبعها لحسا حتى ادخلت لساني بها انيكها بلطف ثم بدات ببعبصتها باصابعي واحدا تلو الاخر قبل ان اطلب من دلال العودة الى النوم على ظهرها لينكشف لي كسها الوردي الذي لم اشبع عيني من النظر اليه في النيكة الاولى لانها جاءت متسرعة نوعا ما وما ان هويت على كسها بفمي الحسه بلساني واعض بظرها المنتفخ باسناني حتى ارتفعت الاهات وزاد مستوى الوحوحات واشتعلت الاجواء في المكان اثارة وهياجا وجنسا محموما ..اما دلال فقد كانت تعيش عالما اخر من المتعة واللذة يعبر عنها تلك الكلمات المتقطعة التي تصدرها غزلا ومدحا للساني ولي ولزبي وحسن تعاملي معها ..يخرب بيتك انت مش طبيعي !!! انت وين تعلمت هذا كله ..حبيبي يا طارق .. يسعد زبك شو مشتاقتله .. انتا مجرم يا طارق .. حبيب كسي وطيزي ..حبيب بزازي وصدري ... حبيب قلبي ,,, نيك الشرموطة دلال ... من اليوم وطالع ما عاد اعيش من غير زبك الكبير بكسي .. كسي عطشان يا طارق ..اسقيه ..ارويه ..كسي جوعان ..شبعة ..طعميه ...كسي تعبان ..خليه يرتاح ,,,كسي واكلني قله خليه يهدأ يسكت ..... اعطيني زبك ..اشتقتله ..عاوزاه .. ارجيني راسه ..مشتهيه اشوف راسه .. فالتففت لاخذ موقعي فوقها زبي بفمها وكسها بفمي في وضع 69 المعروف فلم اترك بقعة في كسها الا وجعلته ترتجف شبقا ومتعة حيث استمر هذا الوضع لخمس دقائق كانت كافية مع ما سبقها لنصل كلانا الى المراحل الحاسمة من هذه النيكة اللذيذه فاخذت موقعي بين فخذيها موجها زبي الى حيث شفريها المتورمين من اثر عضي ولحسي لهما ثم غرست زبي في اعماقها بسرعة وقوة جعلتها تصيح باعلى صوتها بآهاتها ووحوحاتها وقالت حرام عليك حبيبي شقيتني شق ,,على مهلك على شرموطتك دلال خليك حنين معاها فابطات حركتي فطلبت السرعة فاعطيتها ما طلبت ..قلبتها بالوضع الفرنسي ونكتها من الخلف في كسها الذي الذي ما زال مستمرا يذرف دموع النشوة والفرح ..ثم جربنا وضع الفارسة فقامت بدورها على احسن ما يكون فامتطت صهوة زبي تتارجح فوقه كفارسة مخمورة فوق حصان اصيل الى ان تعبت ثم عادت لتنام على جنبها رافعة رجلها مستعدة لاستقبال زبي بالوضع الجانبي من الخلف فكان لها ما ارادت فدكها زبي دكا عنيفا وقويا وبالسرعة القصوى .. لست ادري كم مرة رمت دلال حمم كسها لهذه اللحظة فقد اوشك كسها على النشاف من كثر ما رمت من سوائل اغرقتني في وجهي عندما كنت الحسها وفوق زبي الذي اصبح غارقا بمائها حدا بدات افقد السيطرة على توجيههة الوجهة السليمة حيث كان ينزلق بكل سهولة في عمق مهبلها يداعب اطرافه وثناياه بطريقة افقدتنا صوابنا انا ودلال حتى حانت لحظة الحسم فبدأت اشعر بقرب تفريغ شحنة زبي التي ما زالت محتقنة في خصيتي التين تورمتا من ثقل ما يحملان من لبن يوشك ان يخرج شلالا لولا اساليبي التي تعلمتها لتاخير ذلك الى الوقت المناسب ولكن ما عاد بوسعي التحكم اكثر كما انه ليس بوسعي القذف بداخل كس دلال خوفا من حملها فسالتها عن المكان التي تحب ان تاخذ به لبني الذي قارب على الخروج فقالت عاوزاهم على وجهي وبزازي فكان لها ما ارادت بعد ان شعرت بتقوس ظهرها وتشنجها وغرسها لاظافرها بلحمي سحبت زبي من كسها ووجهته لوجهها الذي ما لبث ان اصبح غارقا بلبني الطازج الساخن الذي خرج شلالا من فوهة زبي الذي اصبح يرتجف بين اصابعي وانا اصدر اصوات الزمجرة والهياج بمستواه الاقصى . لحست دلال جزءا من لبني من حول فمها الذي غرق به تتذوقه بشهية واغراء مثير بينما جسدها الابيض الناصع اصبح يرشح عرقا وانا كذلك ..بعد عشرة دقائق قمت الى الحمام اخذت شورا ساخنا اعاد الي بعضا من نشاطي وحيويتي التي فقدت بعد هذه المعركة ثم عدت لاطلب منها الاستحمام والمغادرة فورا لانني ما عاد بوسعي تحمل رؤيتها بجانبي عارية بعد ما كان وصار فقد كنت احتاج الى الراحة والتفكر فيما جرى ..ففعلت وغادرت حيث كانت الساعة تشير الى الواحدة ليلا
سالت طارق هل انتهت القصة هنا فقال طارق لا يا صديقي فقد بقينا طيلة مدة غياب لينا في دبي ونحن نمارس مجوننا يوميا مرتين او ثلاث جربنا فيها كل اوضاع النيك اللذيذ وعلمتني دلال كل فنون الامتاع واللذة في جسدها الرائع وخبرتها الغريبة في فنون النيك ولا اخفي عليك فقد اوصلتني الى مرحلة نيكها من طيزها وقد فعلت واستمتعت بذلك ايما استمتاع كما هي استمتعت ايضا بطريقة لم يسبق لها الحصول على مثيل لها من قبل كما اخبرتني هي ...كانت دلال تحضر ملابس اللانجري الخاصةبها في حقيبتها وما ان نتناول طعامنا حتى تقوم لتلبس احلى وافجر واكثر الملابس اغراءا ثم نشرب قهوتنا او عصيرنا او ناكل بعضا من الفاكهة قبل ا ننهي سهرتنا في الفراش بنيكة او اثنتين وربما ثلاث جربنا فيها كل علوم الجنس والنيك اللذيذ لاسبوعين حتى عادت لينا من السفر (انتهى الجزءالثاني ولم تنتهي القصة )
كيف تم اكتشافهما وكيف تم حل مشكلة لينا وطارق نتعرف عليها في الجزء القادم ,,,انتظروني
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــ
الدكتور طارق وزوجته واختها دلال
الجزء الثالث
وداوني بالتي كانت هي الداء
كان طارق في حالة سيئة عندما اكمل سرد قصته المثيرة مع ابنة خالتي دلال اخت زوجته الى هذه المرحلة.. ولكني لم اسمع منه باقي القصة خصوصا ما يتعلق باكتشاف زوجته لينا لهذه العلاقة الحميمية بين زوجها واختها .. كان المسكين يشعر بالارهاق والتعب والحيرة في ما آالت اليه اوضاعة الزوجيه عموما ..فقلت له ولكنك يا صديقي لم تخبرني كيف علمت زوجتك لينا بما حصل بينك وبين دلال..الا انني لا اريد ان اسمع منك هذه الجزء الان فانت متعب ومتوتر قليلا دعنا نخرج سويا نتناول طعام العشاء في اي مطعم مناسب وسنكمل باقي قصتك هناك وهي فرصة لنفكر سويا بطريقة لحلحلة مشكلتك مع زوجتك .دعني قبل كل شيء اغير ملابسي واستاذن زوجتي بالخروج .
خرجت انا والدكتور طارق الى احد المطاعم حيث جلسنا في ركن منزوي عن باقي الزبائن وطلبنا عشائنا ثم سالت طارق ان كان مستعدا لاستكمال باقي الرواية فقال انه مستعد لذلك مع تاكيده ان المهم في كل ذلك ان تعود المياه لمجاريها بينه وبين زوجته مهما كلفه الثمن . ثم قال :
بقيت انا ودلال على اتصال يومي بلينا بواسطة الهاتف طيلة فترة مكوثها في دبي التي استمرت ثلاثة اسابيع وبعد كل اتصال مع لينا كنا نمارس مجوننا الجنسي الذي حدثتك عنه بكل متعة .حيث كانت هذه الاتصالات هي الزاد الذي يغذي ثقتنا بان امورنا تسير على ما يرام فلينا مطمئنة لوجود اختها معي ودلال مطمئنة لكونها معي بترخيص وموافقة من لينا وانا مطمئن لكوني استطعت ان اعوض الكثير مما فقدته من اللذه مع زوجتي لينا التي طالما شكوت لها من برودها الجنسي ولكنها لم تستطع تغيير طبعها والان جاء الوقت لاسترد شيئا مما فقدته طيلة السنوات الماضية وبرغم ذلك فقد كنت متوجسا وخائفا كثيرا من اكتشاف لينا لهذه العلاقة . لذلك فقد اكدت على دلال اكثر من مرة بانتهاء هذه العلاقة فور عودة لينا من السفر وضرورة ان ننسى كل ما حصل ونعود الى سابق علاقتنا الطبيعية ذات الطابع الرسمي تماما . حيث كانت توافقني الراي بل تستغل هذه الفكرة لتطلب المزيد من النيك والتلذذ والاستمتاع حتى ان الايام الاخيرة كانت هي الاكثر مجونا بيننا بحجة استغلال الوقت وعدم تضييع اي دقيقة دون الاستمتاع مع بعضنا ..
عادت لينا من السفر بعد ثلاثة اسابيع قضتها في دبي مع اخوتها هناك وقد ذهبت انا ودلال لاستقبالها في المطار حيث عدنا سويا الى منزلنا ولم تنسى لينا ان تخص دلال بالعديد من الهدايا القيمة شاكرة لها جهدها في الاهتمام بالمنزل بغيابها . وكذلك العديد من الهدايا لي .. عادت دلال الى منزلها ولم تقم بزيارتنا طيلة اكثر من اسبوعين تاليين حيث عادت الامور في منزلي الى سابق عهدها عمل في النهار واكل وسهر قليل في الليل اقضيه في القراءة او متابعة التلفاز ثم نوم تخللها ممارسة الجنس مع لينا بالطريقة المعتادة لمرة واحدة اسبوعيا ..لا انكر انني شعرت بفرق كبير بين ما كان يحصل مع دلال وما كانت تفعله لينا في الفراش فشتان ما بين الثرى والثريا الا انني لم اكن انوي ابدا اعادة احياء العلاقة مع دلال لاسباب عائلية وبعدا مني عن الانانية واحتراما لزوجتي لينا وقبولا بالقدر الذي جعل لينا هي زوجتي وليست دلال ..
بعد اكثر من اسبوعين عدت من العمل لاجد دلال مع لينا يتسامرن في منزلنا سلمت سلاما عاديا ودخلت غيرت ملابسي واخذت حماما سريعا ثم خرجت لتناول طعام العشاء فاذا دلال ما زالت موجودة ( عرفت لاحقا ان لينا دعتها لتتعشى معنا ) تناولنا عشائنا سويا وقمت كعادتي اغسل يدي بعد الاكل على المغسلة التي بباب الحمام من الخارج ,وبينما انا كذلك جاءت دلال تريد الدخول الى الحمام حيث كانت لينا زوجتي مشغولة بترتيب الاواني وتنظيفها بعد الاكل وعند مرور دلال من جانبي قالت لي ..واحشني زبك يا جميل !!!!!؟؟؟ فقلت لها فورا انسي الحكي هذا وما تعيديها..فقالت بصوت هامس : مش قادرة !!وحياة غلاوته ما انا مستحمله اعذرني !!!فقلت لها : طيب ادخلي الحمام وخلصيني منك هلا ,,اذا عرفت لينا بتقتلنا نحناالاثنين الليلة .. دخلت دلال الحمام وانا استعجلت بغسل يدي وتنظيف اسناني ثم عدت الى الصالون لاجد لينا قد اعدت لنا القهوة ..لم تقصر دلال طيلة الساعة التي قضتها معنا تلك الليلة بالتلميحات والايحاءات التي افهمها وكلها تعني انها عادت تشتاق لتنتاك مني .. تجاهلت كل ذلك ونمت ليلتي بطريقة عادية ...استمرت دلال بهذه الحركات والايماءات طيلة شهرين لحقت عودة لينا من السفر وهي في كل مرة تصادفني في منزلنا او عندما نذهب لزيارتهم في منزلهم الا وتحاول ان تحتك بي بطريقة مثيرة حتى انها في المرات التي زرتهم بها كانت تتعمد لبس الملابس المغرية امامي واثارتي بكل الوسائل الممكنة وفي بعض المرات التي كنا نلتقي فيها منفردين لدقائق قليلة هنا او هناك كانت تمد يدها لتلمس زبي من خارج الملابس او تضربني عليه بطريقة مثيرة وتعبر دائما عن مدى شوقها له واعادة ذكرى بطولاته في كسها وطيزها وحتى في فمها وبين نهديها حيث كانت تستخدم كل العبارات والكلمات المثيرة مثل ..طيزي مشتاقيتلك يا شقي ثم تلمسه بمحن شديد وتذهب بعيدا .. كسي مولع ما بدك تطفي ناره !!! ثم تبتعد .. او نفسي امصك لما اهريك مص !! وغير ذلك من كلمات وحركات كنت دائما ازجرها واحاول نسيان هذا الموقف سريعا .. وقد تكلمت معها بالهاتف من العمل مرة وقلت لها ان تكف عن هذه الحركات لانها قد تدمر حياتي وحياتها سويا ..ولكنها قالت ان ذلك غصبا عنها فهي لم ولن تستطيع نسيان تلك الايام مهما كانت الظروف ومهما زجرتها او نهيتها عن ذلك فهذا الموضوع خارج ارادتها كما قالت .....واخيرا قررت اني اطنش كل هذه الحركات وان اتعامل معها ببرود فهذه هي الوسيلة الوحيدة المتاحة امامي بعدما سمعت من دلال ما سمعت ..وهكذا كان
اكتشفت لينا انها حامل بمولودها الثالث وانت تعرف يا دكتور ذلك فهي قد زارتك قبل اسبوعين واخبرتها بانها حامل في شهرها الثاني وعند ذلك بدات لينا تشعر ببعض الاعياء والتعب وهذه عادتها خصوصا في الشهور الاولى للحمل مما كان سببا لتواجد دلال عندها في الكثير من الاوقات لمساعدتها الى ان كانت يوم الجمعة قبل يومين حيث كانت دلال في منزلنا لمساعدة لينا في اعمال المنزل وفعلا فقد صحوت من النوم لاجد دلال في البيت ترتب به وتمسح الزجاج وتنظف الارضيات بالمكنسة الكهربائية وما الى ذلك ..كانت لينا يومها متعبة فبقيت في الفراش وقامت دلال بالاعمال المطلوبة منها ..قمت الى الصالون حيث كنت اشاهد التلفاز كعادتي ولم يخلو الامر هذه المرة ايضا من معاكسات دلال المعهودة ولكن بجرأة اكثر هذه المرة لانها تعرف ان لينا في الفراش مما اشعرها بخلو الجو لها لتمارس هوايتها في اثارتي والتنفيس عن نفسها بهذه الحركات الصبيانية ولكنها راغبة بها لانها يبدو انها ادمنتها . وما زالت لم تستطع الوصول الى زبي مباشرة فلا باس من تعذيبه وتصور خياله بالقرب من كسها او طيزها .. سالتني دلال عما اريد على الغداء فقلت لها ان تعمل ما تحبه هي وكل شيء لديها في المطبخ ..ذهبت الى المطبخ وانا قمت الى الحمام لاخذ شورا ساخنا قبل الغداء ..فما هي الا دقائق وبينما انا مشغول بالاستحمام تحت الشور اذا بباب الحمام يفتح حيث اعتقدت للوهلة الاولى ان لينا هي من فتحته علما بان الحمام مفصول بستارة بين الشور والمرحاض فلم اهتم للموضوع كثيرا الا بعد ان اقتربت مني دلال بينما عيني يغمرها الصابون لتفاجئني بمسك زبي والبدء بمداعبته بشكل مفاجيء مما دعاني لغسل عيني فورا وفتحها لاجد هذا المنظر الذي طير صوابي وجعلني اصرخ بها معترضا على هذا الفعل ال انها لم تكترث لصيحاتي التي كنت ارددها بصوت مرتفع لثواني قبل ان اسكت حيث انها قالت اسكت احسن ما زوجتك تصحى من النوم عندها كان لا بد لي من الاستسلام للمساتها الرقيقة واسلوبها المعهود في مداعبة زبي ..سرعان ما نهض زبي من سباته وانتصب بكامل استقامته وتصلبت عروقة وانتفخت بشكل سريع مما شجعها على الاستمرار بمصه باحترافيتها المعهودة في حين انني كنت ارجوها بصوت منخفض ان تتوقف وان تخرج من الحمام فورا الا انها لا حياة لمن تنادي ..ثواني مجنونة لحقت ذلك اذ سرعان ما فتح الباب واذا بلينا تمشي متثاقلة تستقوي على تعبها تفتح الباب لتفاجا بما رات وتصيح صيحتها التي لن انساها ابدا ( يبدو غن صوتي قد لفت انتباهها فقامت لترى ما في الموضوع ) مما حدا بدلال للمغادرة فورا وبقيت انا ولينا اصارع لاقناعها بانني تفاجأت بدلال تدخل علي الحمام الا انها لم تقتنع وبينت لي انها كانت تشك بعلاقتنا منذ ان عادت من السفر وانها كانت تلاحظ حركات دلال معي ومداعباتها اللفظية والحركية لي في الفترة الماضية وكل ما الى ذلك وانتهى الامر بانني اعترفت لها بكل ما حصل من حين سفرها لغاية اللحظة الامر الذي دعاها للقول انها لم يعد لها مكان للعيش عندي طالبة الطلاق ومنذ يومين وانا احاول بها للعدول عن ذلك معلنا توبتي الا انها لم تقتنع بذلك ..المشكلة الان انها حامل هذا من ناحية ومن ناحية اخرى فهي لم تخبر احدا من اهلها لان الموضوع يتعلق باختها وسيكون ذلك نهاية دلال اذ ربما يقتلها اخوتها اذا علموا بالتفاصيل فهي تريد الطلاق مع السرية في الاسباب وانتهى الموضوع ..هكذا اعتقد وبالنسبة لي فهذا غير ممكن خصوصا وان في احشائها ابني الذي انتظره بفارغ الصبر وانني احبها فعلا رغم كل شيء والمشكلة انها عنيدة جدا وترفض الاستسلام برغم كل ما قلت .....هذه قصتي يا صديقي واريد مساعدتك اذا كان بامكانك ذلك واذا لم يكن بامكانك ارجو الستر والتكتم على كل ما سمعت وان تعتبر نفسك لم تسمع شيئا .....وانني قد اخترتك انت تحديدا لانك صديقي الصدوق هذا اولا ولكونها ابنة خالتك وتربطكما علاقة جيدة قبل ان اتزوجها بالاضافة لكونك طبيبها المعتمد عند الحمل والولادة كما تعلم فانت اكثر واحد ممكن يتدخل وتسمع منه لينا العنيدة ....
بعد ان سمعت من صديقي الدكتور طارق لكامل قصته مع اخن زجته وزوجته وهما بنات خالتي . والثقة التي اولاني اياها هذا الصديق الوفي لمساعدته في حل هذه المعضلة الكبيرة التي اوقعته فيها دلال المطلقة التي وجدت فيه ضالتها لاشباعها من الجنس اللذيذ ثم تركته يقاسي مع زوجته اختها لينا العنيدة التي لا بد تشعر الان بالمهانة بعد ان تاكدت من خيانة زوجها لها مع اختها فمصيبتها مزدوجة فهي ان تطلقت ستعود لتعيش مع اختها التي هي سبب طلاقها ويصبحا مطلقتين شقيقتين في منزل واحد وكيف لها ان تعامل اختها بعدما راته منها وهي لا تريد ان تثق بكلام زوجها بانه تم استدراجه لهذا الفعل الشنيع فشعورها باهانة كرامتها واستغفالها يمنعها من التسامح مع هذا الفعل الذي لم تجد له مبررا البتة .. فكرت للحظات قبل ان اقول لطارق انني مستعد للتدخل ومساعدته على ان يقبل مني اي فعل اقوم به في سبيل ذلك وان يتقبل بعض التضحيات في سبيل ذلك لان الموضوع معقد ويحتاج لطريقة متقنة لحلحلته وانهائه من جذورة واعادة المياه لمجاريها بينه وبين زوجته لينا ..
وبالمناسبة فانني كنت قد تقدمت لخطبة لينا قبل ان يخطبها طارق الا ان ظروفي الماديه حينها جعلها توافق على طارق ويتزوجا علما بان طارق لا يعلم هذه الحقيقة . قلت لطارق انني ساقوم بزيارتهم غدا زيارة عادية صديق لصديقة وسوف استطلع الامر فعليه ان يخبر لينا بزيارتي حيث انني اريد ان اقابلها وللتغطية على سبب الزيارة فقد قررنا ان نزورهم برفقة زوجتي كزيارة مجاملة واطمئنان على صحة لينا خصوصا وانها حامل في شهرها الثالث الان . ثم قفلنا عائدين كل الى منزله .
في اليوم التالي قمنا انا وزوجتي بزيارة مجاملة لطارق وزوجتة وكانت زيارة تقليدية حيث جلسنا نتسامر في الصالون ونطمئن على اوضاع لينا الصحية قبل ان انظر باتجاه لينا نظرة متفحصة واقول لها : شو يا لينا شكلك تعبانة من الحمل بزيادة شوي واللا عشان كنتي بدبي وتعب السفر فقالت لا يا دكتور هو الحمل تاعبني هالمرة . اصل انا رجعت من دبي من فترة طويلة وبصراحة يا ريتني ما سافرت ولا شفت دبي !!!! فقلت لا لا انتي اكيد بتمزحي السفر شو ما كان حلو وثقافة ومنه كمان تغيير جو واستعادة الحيوية لكن شكلك من الحمل هو اللي تاعبك . هو صحيح انتي متى موعد مراجعتك عندي ؟؟ فقالت الاسبوع الجاي ..فقلت لها لا ماعليش انا شايف انه لازمك فحوصات قبل موعد المراجعة يا ريت تمري عندي بكرة بس متاخر شوي علشان عندي مراجعين صباح ومساء لكن هحسب حسابي انك تيجي اعملك فحوصات وممكن نحتاج تحاليل علشان هيك بفضل تكون متاخره حتى نوخذ راحتنا من غير ضغط المراجعات والمرضى ..فقالت وهو كذلك انا بكون عندك بعد الخامسة مساءا بتكون خلصت مرضاك .. اوكي بانتظارك بكرة ,, حاولت في هذه الجلسة ان احصل من لينا على تصريح بمشكلتها مع طارق ولكنها ابت ان تصرح فهي ذات شخصية قوية ولا يمكن ان تتكلم بمشاكلها الاسرية بهذه السهولة فتركت البحث بالموضوع مباشرة لوقت لاحق ... في اليوم التالي وفي الساعة الخامسة والنصف مساءا جاءت لينا والمفاجأة ان طارق كان برفقتها وبعد ان عاينتها معاينة اولية طلبت لها مجموعة من التحاليل وقلت لطارق بيني وبينه ان يغادر لعمل التحاليل وان لا يعود اليوم بل انني سوف اتكلم مع مشرف المختبر ان يرسلها لي مع احد موظفيه حتى اتمكن من اخذ كامل وقتي مع لينا حيث انني كنت قد صرفت الممرضة ولم يبقى في العيادة سوى انا وهي فقال لها طارق انه مضطر للمغادرة لحالة طارئة في المستشفى وسيعطي العينات للمختبر الذي بدوره سيحضرها للدكتور اسامة ولما تخلصي تبقي تاخذي تاكسي وتروحي .. اعتذر منها طارق كثيرا عن هذا الموقف حتى قلت له خلاص يا دكتور انتا روح شغلك وانا اوصل المدام بطريقي مهي برضه بنت خالتي ولي فيها نصيب واللا ايه فقالت ما عليش دكتور اسامة بوصلني اذا ما فيها ازعاج ..ولا ازعاج ولا حاجة انا بالخدمة ..المهم نطمئن على صحتك وصحة البيبي .......
على ان تصل التحاليل قمت بتحضير كاسي عصير طبيعي لي ولمدام لينا وحبكت خطتي بوضع نقاط للاثارة الجنسية عند الاناث في كاسها وهذا النوع من القطرات سريع المفعول وقوي جدا اصفه دائما للباردات جنسيا ودائما ما يعطي مفعول ممتاز ..شربنا العصير وتحدثنا قليلا بامور عامة حول صحتها وصحة الجنين وكنت صريحا معها عندما قلت لها ان الممارسة الجنسية ضرورية اثناء الحمل لمعادلة افراز الهرمونات الانثوية وبقاء صحة الرحم مستقرة دون مشاكل فاومأت براسها موافقة ..بدات لينا تشعر بتاثير المثير الذي شربته للتو فقد احمر وجهها وبدات انفاسها متسارعة قليلا وكل قليل تمد يدها باتجاه صدرها مرة او باتجاه كسها مرة اخرى ثم تتدارك الموضوع وتعيد يدها ولكنني بحكم خبرتي وعلمي بما شربت كنت ادرك مشاعرها تلك اللحظات ..بدات لينا تستعجل احضار النتائج من المختبر فاتصلت بالمختبر الذي قال لي انها تحتاج لربع ساعة اضافية فقلت في نفسي لاستغلها باثارة لينا اكثر واكثر فقلت لها خلينا نبلش بالفحص السريري على ما توصل نتيجة المختبر بعد ربع ساعة ...
طلبت من لينا ان تستعد للفحص وحضرت نفسي لذلك بان لبست قفازاتي وحضرت جهاز الالتراساوند الخاص بفحص الجنين حيث كانت قد خلعت عبائتها وشالها واستلقت على سرير الفحص فطلبت منها ان ترفع البلوزة لتكشف عن بطنها لاتمكن من فحص الجنين ..ففعلت ..وضعت الجل الخاص بالفحص ودهنت بطنها ثم بدات تصوير الجنين بالجهاز حيث وجدت ان الجنين بحالة جيدة ..الا انني اطلت الفحص تاركا ليدي حرية لمس نهديها كلما صعدت بالجهاز لاعلى وعندما كنت انزل بالجهاز لاسفل كنت اتعمد ان اترك اصبعي يمر من فوق كسها من فوق البنطلون .. وقد شعرت بعدم ممانعة لينا لهذه الحركات وهو تصرف فسرته بانه ناتج عن اثارتها الجنسية الظاهرة من تنفسها واحمرار وجنتيها وعينيها التي تقول ذلك بوضوح فتجرات اكثر طالبا منها فك مربط البنطلون وفتح سحابة حتى اتمكن من الفحص في اسفل البطن ففعلت دون ممانعة ايضا بل وكانها كانت تتوقع ذلك .. استمريت بهذا العمل ببطء شديد وبمزاج عالي مني ورضى وقبول من لينا التي يبدو انها وقعت فريسة اثارتها التي اصطنعتها لها ومع كل ثانية تمر كانت انفاس لينا تتسارع اكثر واكثر .... دق جرس الباب حيث خرجت فوجدت موظف المختبر قد احضر نتيجة الفحوصات ..لم يكن هناك شيء مهم في الفحوصات الا انني امضيت وقتا طويلا اتأملها مدعيا الدهشة حتى سالتني لينا : هو فيه ايه يا دكتور فقلت لها لا ولا حاجة التهابات بسيطة في المهبل عاوزة علاج . ما في شي يخوف اطمئني ..هلا خلينا نكمل فحص الجنين . عندما عدت اليها تعمدت ان امسك بنطالها واسحبه للاسفل قليلا بيدي بحجة الفحص .. وعدت امرر يدي على بطنها وصدرها من نهديها حتى حدود كسها طبعا وانا ممسك بالجهاز واتعمد زيادة مستوى لمسي لجسدها باصابعي خصوصا كسها الذي لاحظت حينها ان رطوبته قد بدت بوضوح من فوق كيلوتها الاحمر الشفاف ..وضعت الجهاز جانبا وقلت لها .. شوفي يا لينا انتي عندك التهابات في المهبل ولو نحنا استعملنا كبسولات المضاد الحيوي هذا مش حيكون كويس علشان الجنين وبدلا منه هناك تحميلة مهبلية مع مرهم مهبلي موضعي بعالج الالتهاب وما اله تاثير على الجنين لكن انتي عارفة كيف ممكن ينوضع المرهم والتحميلة ..في كل الاحوال هي ليها اداة خاصة مش موجودة الا عند الاطباء ومش ينفع انك تستعمليه في البيت ..علشان هيك انتي حرة تاخذي كبسولات واللا مرهم وتحميلة موضعية .. فقالت لكن يا دكتور انتا عارف انه هذا الشي غلط يا ريت لو كان عندك ممرضة تعطيني اياه كانت الامور افضل ..فقلت لها مهو الممرضة روحت بيتها والوقت تاخر ومش هينفع اننا ناخر العلاج اكثر علشان المضاعفات وانتي عارفة هالشي ..المهم اقنعتها بالنهاية ان اعطيها مرهم مهبلي ثم يتبعه تحميله لعلاج الالتهاب المفترض وطلبت منها تنزيل بنطالها الى الركبتين على الاقل او خلعة نهائيا وتنزيل كلوتها للمستوى الذي يمكنني من اعطائها العلاج ..ثم ذهبت لتحضير العلاج
كنت احضر بالاداة الزجاجية الخاصة بزرع التحميلة وحضرت المرهم الذي ايضا له اصبع خاص شبيه بالزب الصناعي ولكنه لين قليلا يوضع المرهم عليه ثم يتم ادخاله في الكس وتحريكه بحركة دائرية ولعدة مرات حتى يتم توزيع المرهم .بدات بعملي الذي يستغرق مني خمس دقائق تقريبا بينما انظر بطرف عيني الى لينا التي سارعت لخلع بنطالها وكيلوتها الذي انزلته بحيث بقي معلقا باطراف قدميها فقط ونامت على السرير . لم تستطع المسكينة التحمل كثيرا فقد بدات تداعب كسها باصابعها بحجة اخفائه عني بينما يدها الاخرى تعبث ببزازها تعصرها وقد كانت مغمضة العينين تتنفس بصعوبة وسرعة وهي تمارس هذا العمل ظنا منها انني مشغول عنها حتى سمعت وقع خطواتي عائدا اليها فعدلت نومتها واضعة يديها فوق كسها ...فقلت لها ان تبعد يدها وترفع رجليها لاعلى ففعلت . كانت انفاسها غير طبيعية وحركتها ونظرة عينيها ايضا فعرفت انها في قمة هياجها فقلت لها شو في شي لينا شكلك تعبانه شوي واللا انا غلطان .. فقالت مش عارفة لكن يمكن اول مرة تكشف علي وزوجي مش موجود .. فقلت لها لكن تنفسك تعبان ووجهك محمر ,,على كل حال ما عليش انا عارف المشكلة وهلا بتكون امورك احسن المهم انك تتعاوني معي وما تتضايقي من شي .. فقالت اوكي شوف شغلك المهم اني ارتاح .. هلا بترتاحي انا عارف شو اللي بريحك .قلت لها ثم انحنيت لاشاهد فتحة كسها جيدا ودهنت يدي بالجل وبدات ادهن به كسها مع الضغط على بظرها . هنا ذاب خجل لينا وبدات تصدر الاهات المكتومة بتسارع تبعا لحركة اصابعي في كسها الصغير نسبيا ولكنه وردي جميل يغرق بسوائله اللزجة ذو رائحة منعشة ليس لطبيب مثلي ان لا يدرك معناها ... وضعت الاصبع المشبع بالجل ايضا في كسها ببطئ وبدات احركة بحركة دائرية في ثنايا كسها فارتفعت اهاتها وبدات تعلو بشكل جعلني اصل الى مرحلة الهياج الحقيقي عليها فصوت اهاتها مثير بطريقة غريبة ومهيج جدا .. مددت يدي وفتحت سحاب بنطالي واخرجت زبي منه ليشم شيئا من الهواء بعد ان ضاق به البنطال لانتصابه الشديد وحرارته التي ارتفعت .. .. نظرت الى لينا فوجدتها تعصر نهديها بيديها الاثنتين بطريقة هستيرية وعنيفة فقلت لها اذا السوتيان مذايقك ممكن افكلك اياه حتى ترتاحي .. عرفت مرادي وقالت انا بفكه انتا كمل شغلك ( انها مستمتعة بما اقوم به لكسها من نيك بالانبوب الشبيه كثيرا بالزب ولكن قطره اقل قليلا فاستمريت بمداعبة كسها بالانبوب الذي بيدي بينما يدي الاخرى اضغط باصابعها على بظرها الذي تضخم وتحجر .. خلعت لينا سوتيانها وعادت تعصر بزازها بعنف غير مبالية ما الذي تقعله امامي مما شجعني على النهوض قليلا وتوجيه زبي الى فتحة كسها وتفريشه ببطء براس زبي مع الضغط على بظرها ورسم الدوائر فوقه بكل حرفية معروفة لدي لدقائق قليلة حتى سمعتها تقول دخله يا اسامة ؟؟ دكتور انتا عملت في اللي محدش عمله قبلك نيكني بزبك مش بالبتاع اللي كان معاك فادخلته ببطء شديد حتى استقر قضيبي في كسها وهويت عليها بقبلة حميمة حارة ويدي تعصر نهديها كلاهما بينما زبي يدكها بعنف في كسها الذي بدأ يصدر اصواتا لذيذة نتيجة سوائلها المنهمرة والجل الذي سكبته فيها للتو .. بدات لينا تخرج من جو الخوف والخجل الى جو المحن والاثارة والهياج الذي عبرت عنه بكل الوسائل والكلمات التي كانت تثيرني اكثر واكثر حتى طلبت مني ان تتولى هي قيادة المعركة فنمت على السرير واعتلت هي زبي بوضع الفارسة ترهز فوقه بمحن واثارة مع تكرارها للقول انتا نيكك الذ بكثير من طارق .. شو الي عملته في اسامة .. نزلت عنه مترنحة واخذت الوضع الفرنسي فدحشت زبي في كسها من الخلف بطريقة عنيفة وسريعة وظلللت ادكها حتى تشنجت وتقوس ظهرها فعرفت انها قد جاءت رعشتها الكبرى فزدت من سرعة رهزها وبقوة اكبر حتى بدات لينا تصيح وتتغزل بجمال زبي وطعامته واسلوبي في نيكها وما ان بدات بالوحوحة العالية حتى وجدت زبي يقذف مخزوناته في احشائها شلالا من المني الحار مما زاد من وحوحتها وارتفع صوت انينها واهاتها المحمومة ...ارتاحت لينا لدقيقة قبل ان اناولها المحارم لتنظف نفسها وكذلك فعلت انا وقلت لها على الفور ان تجهز نفسها للمغادرة حتى اوصلها للبيت فقالت والتحميلة اللي قلتلي عنها ؟؟ فقلت لها ما انتي اخذتيها باكثر من وضع وخلاص ما في داعي للتحميلة اللي عملتلك اياه هو العلاج الشافي ههههههه ضحكت انا وضحكت هي وهدات انفاسها وانفرجت اساريرها
غادرنا العيادة في طريقنا لاوصلها للبيت وفي الطريق قلت لها . ابقي اتوصي بالدكتور طارق اصله محترم وابن حلال ..فقالت شو قصدك فقلت لها طارق حكالي عن المشكلة اللي بينكوا. اتمنى انك تنسي حكاية الطلاق والمشاكل من اساسة اصله اي حد فينا ممكن يعمل عمل معين من غير ما يدري خطورته او انه يكون مجبر عليه نتيجة ظرف معين .. واللا شو رايك ؟؟ فقالت هو طارق حكالك ؟؟ فقلت لها نعم حكالي وانا عملت اليوم معاكي اللي عملته دلال بطارق وانتي شفتي النتيجة واللا شو رايك ؟؟؟ وهيك بتكونوا تعادلتوا هو خانك وانتي خنتيه وانتهت المشكلة ..فقالت يعني انتا عملت اللي عملته علشان تصالحنا ..فقلت اكيد انا بهمني اصالحكوا لكن كمان انا نفسي فيكي من زمان انتي عارفة هالشيء كويس فقلت اهي الفرصة جت لعندي واذا كنتي ندمانة او زعلانه اعتبري ما في شي حصل .. سكتت قليلا وقالت اللي بدك اياه بصير خلاص اعتبر الموضوع انتهى . فقلت لها وانا من ناحيتي هقول لطارق انك وافقتي من غير تفاصيل طبعا مهو مش معقول اقول له عن اللي حصل واللا ايه .. فقالت طول عمرك اصيل لكن رجاء ما تفكر تعمل هالشي مرة ثانية معي وانا هنسى اللي حصل من طارق ومنك
الموضوع لم ينتهي عند هذا الحد فللقصة بقية .......انتظروني
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــ
طارق وزوجته لينا واختها دلال
(الجزء الرابع )
الاشتراكية حلوة في كل شيء حتى بالزب والكس
مضى شهر على تلك الحادثة لم اتصل بطارق الا ذلك الاتصال الذي اجريته معه لاخبرة بان المهمة انتهت بنجاح وان زوجته لينا قد رضيت منه ونسيت موضوع الطلاق وخيانته لها حيث شكرني وقتها واجزل لي الشكر . اقول انه قد مضى اكثر من شهر لم افكر من ناحيتي بالاتصال ولم يتصل طارق ليخبرني على الاقل بما حصل معه من تطورات اذا حصلت .. حتى رن هاتفي ذات صباح بينما كنت لتوي ادخل العيادة لاجد على الطرف الاخر لينا تذكرني بان لها موعدا اليوم للمراجعة بخصوص حملها وتطورات وضع الجنين وهو موعد دوري اعطيه لكل النساء الحوامل في الشهر مرة على الاقل ..رحبت بها واخبرتها ان تحظر في الرابعة مساءا بعد ان اعود من استراحة الغداء اليومية فاخبرتني بانها ستحضر برفقة زوجها الدكتور طارق فقلت لها انها فرصة لمشاهدة طارق والاطمئنان عليه اصله زمان ما تكلمناش مع بعض ولا حتى بالتلفون .
جاء الموعد وحضر طارق وزوجته لينا حيث تم الكشف عليها وعلى الجنين بوجود زوجها بدون اي حديث عما جرى قبل شهر ولكنني لاحظت ان طارق يتابعني اثناء الكشف بشكل مريب وكانه يود التحقق من شيء ما . او انه يخشى ان اتجاوز حدودي اثناء معاينتها .فهمت ذلك وتجنبت الخوض باي حديث مع لينا غير وضعها الصحي وبعد ان انهيت الكشف كان هناك دقائق استغليتها للسؤال عن اوضاعهم العامة وانتهى اللقاء دون اي بحث في تفاصيل موضوعهم الا انني لاحظت انسجاما اكثر بين لينا وطارق وتفاهم على كل شيء وامور من هذا القبيل كما لاحظت ان طارق يخشى على لينا مني . من نظراتي , او حركاتي الارادية واللا ارادية او اي شيء افعله طيلة وجودهما عندي . غادر طارق وزوجته لينا وتكرر اللقاءات الشهرية بيننا في موعد مراجعة لينا للكشف الدوري حتى موعد ولادتها حيث تمت ولادتها في المستشفى عن طريق القابلة القانونية دون تدخل مني الا للكشف ما بعد الولادة للتاكد من سير الامور سيرا حسنا , وهكذا كان . وبرغم جفاء العلاقة مع طارق كما لاحظتها من سلوكه معي فقد كنت مصرا ان لا اخسر صديقي . وبرغم محاولاتي لتحليل سبب جفاء طارق في علاقته معي الا انني لم افلح باي سبب الا اذا كان قد علم ما جرى بيني وبين زوجته ابنة خالتي لينا التي نكتها مرة واحدة ولم يكن لي هدف حينها الا تصليح الوضع بينه وبينها بعد غضبها منه بعد ان خانها مع اختها دلال . الا انني بعد ان نكتها فلا انكر انني صرت الان مشتاقا الى تكرار التجربة ولكن بظروف احسن واثارة اكبر وبرغبة منها لا استدراجا كما فعلت معها في المرة الفائتة . وها هي قد انهت فترة حملها وولدت وبعد ايام تصبح جاهزة للنيك بكل الوضعيات . حيث انني عموما لا ارغب بنيك الحوامل من كثر ما اشاهد من اوضاعهن المزرية في عيادتي ..وكمدخل لاعادة العلاقة مع طارق الى سابق عهدها فقد وجدت في المولود الجديد مبررا كافيا لي للدخول على خط العلاقة معهما مرة اخرى .. فبعد اسبوعين من ولادتها اتصلت بطارق واخبرته بانني انوي زيارتهم فرحب بذلك على الاقل هذا ما قاله لي في الاتصال معه .. وفعلا زرتهم انا وزوجتي وحملنا معنا هدية مناسبة مباركين لهم بالمولود الجديد .. كان اللقاء عاديا جدا في البداية حتى دخلت زوجتي ولينا الى غرفة اخرى بحجة ان لينا ترغب بارضاع المولود الجديد .وبقيت انا وطارق لوحدنا حيث وجدتها فرصة لاعادة ذكريات الماضي القريب . تجاهلت جفاء علاقته معي وسالته سؤالا اعاده الى تلك الايام حين قلت له ك كيف الاوضاع بينك وبين بنت خالتي ,, انا شايف انها الامور ممتازة بينكوا .. فقال مهو البركة فيك ما قصرت وحليت المشلة اللي بيننا . فقلت له : وكيف العلاقة بينكوا وبين دلال ؟؟بعدها لينا مخاصميتها واللا تصالحوا ونسيوا اللي حصل . فقال طارق : لو سمحت يا دكتور الموضوع هذا حساس شوي بلش نحكي فيه كثير . فقلت له ما تنساش يا طارق اني انا الوحيد اللي بعرف هاي الامور وما تخافش مني ابدا سرك في بير . بعدين انا عاوز اطمئن عليك اصلك صاحبي ومن حقي اطمئن عن احوالك . فقال بغضب : لكن هو الصديق يعمل مع صديقه اللي انتا عملته مع زوجتي ؟؟ فقلت له ملمحا باعترافي بما فعلت ما تنساش يا صديقي انك اعطيتني الحق اني اعمل اي شيء حتى اصلح العلاقة بينكوا واهو انا عملت اللي كان لازم ينعمل لانه يا طارق لو انا ما استدرجتش لينا للي حصل وخليتها تشعر بالذنب اللي عملته معي وانها تصير مثلك مثلها الاثنين خاينين بعض ما كانت وافقت ولا حلينا الاشكال . انا ما كان لي قصد اني اخونك ولكن اخدمك باللي كان ممكن في حينها . فقال على كل حال انا نسيت الموضوع هذا وخلاص . فقلت له انتا يا طارق بتضحك على نفسك بالكلام هذا . من الصعب ان الانسان ينسى الاحداث من هذا النوع. بس عن جد طمني عنى وضعكوا مع دلال ..فقال يوووووووه يا اسامة خلص سيبك من هالقصة .
اسامة: مش قبل ما اطمن عليك
طارق : باختصار لينا ما زالت شايلة من اختها وما بترضاش تعاملها كويس عشان هيك دلال بطلت تيجي عندنا لكن من غير ما حد يحس بالموضوع هذا
اسامة : وبعدين بهالموضوع مهو لازم الموضوع هذا ينتهي خالص حتى ترتاح انتا وتبطل وجع الراس هذا
طارق : مش عارف يا اسامة . انا غلبت مع لينا وهي دماغها ناشفة مثل ما انتا عارف
اسامة : شكلك بتحن لايامك مع دلال يا طارق واللا انا غلطان ؟؟
طارق . يووووووه يا اسامة بعدين معك انا في ايش وانا في ايش . انا بقول انها لينا منشفة دماغها بعد قصتي مع دلال وانتا لساتك مش حاسس فيا يا صاحبي
اسامة : لا يا صاحبي انا الوحيد اللي حاسس فيك وعارف شو هي مشكلتك , ومش بس هيك . كمان حل مشكلتك عندي لكن لازم تكبر عقلك وتسيبك من الزعل هذا علي وانا الوحيد اللي ممكن اخليك ترجع تتمتع بدلال مثل ما انتا عاوز وزيادة كمان ..
طارق : بتحكي جد يا اسامة ؟؟ انا من ايدك هاي لايدك هاي بس انتا حللي مشكلة دلال اصلها موجعة دماغي وانا عاوز اخلص خالص من هالموضوع
اسامة : المهم انك تكبر دماغك وتستحمل شوية تنازلات وانا مستعد اخليك تنيك دلال قدام عينين لينا
طارق : مش معقول اللي بتحكية يا اسامة
اسامة : انت بس وافق وانا مستعد اعملك اللي قلتلك عليه
طارق : يعني انتا ناوي تنيك مرتي مرة ثانية بعد ما نكتها بالعيادة ؟؟
اسامة : مخبيش عليك يا طارق المرة اللي فاتت كانت نيكة مستعجلة وما تمتعتش فيها منيح لكن نفسي اكررها واتمتع معها احسن من المرة اللي فاتت . هذا طبعا بعد موافقتك واذا كنت معترض انا انسى الموضوع نهائيا وما عاد احكي معها بالمرة اصل محبتك وصداقتي معك اهم من كل شيء
طارق : طيب انا موافق لكن ما تظهرش انه انا رتبت معك اي شيء , يعني خليني خالي الطرف نهائيا
اسامة : ما لكش دعوة انته انا اللي برتب وبخطط وانتا تمتع بدلال مثل ما بتريد وقدام عينين لينا ويمكن كمان تبقى تمصلها بزازها وانتا بتنيك بكسها ...
طارق : طيب ماشي اتفقنا ............
جاءت لينا وزوجتي من الداخل بعد ان ارضعت لينا ابنها الطفل وقد احضرن معهن القهوة بعد ان حضرتها زوجتي اثناء انشغال لينا بارضاع ابنها . كانت علامات الارتياح بادية على وجه لينا من زيارتنا لانها في قرارة نفسها تفضل ان تعود الامور الى مجاريها بيني وبين زوجها حتى تتجنب ما يعتريها من تانيب الضمير لما جرى بيني وبينها . الا انها بالمقابل ما زالت مصرة على قطع علاقتها باختها دلال رغم ان الاسباب واحدة . لم يكن لدي خطة واضحة لتنفيذ ما اتفقت عليه مع طارق للتو الا ان زوجتي انقذتني عندما قالت : بتعرف يا اسامة انها لينا وطارق ما بيعرفوا انه عندنا مزرعة بالريف ؟؟؟ عشان هيك انا عزمتهم شي يوم نروح مع بعض هناك ونقضيلنا يومين هناك نغير اجواء وننبسط مع بعض .. فقلت لها : اكيد لينا وطارق بيشرفونا هناك وبالتاكيد بتكون فرصة ليهم يغيروا جو خصوصا انها لينا والدة جديد بعد معاناة طويلة مع الحمل وبيلزمها تغيير جو . واللا لا يا طارق ؟؟ فقال طارق انه لا يمانع بذلك على ان تكون في نهاية الاسبوع هناك يومين وليلة . لم يكن طارق يعلم ان الفكرة قد اختمرت بذهني ان اجعل هذه المناسبة فرصة لتحقيق مراده ومرادي ولم ابين له انا شيئا ولكني استدركت وقلت مخاطبا لينا : اسمعي يا لينا نحنا مستعدين نروح المشوار هذا مع بعض لكن انا عندي شرط . فقالت شرط شو يا اسامة ؟؟هو في بيننا شروط فقلت لها : ايوة فيه اصل انا ناوي اعزم اختك دلال معانا بعد الموقف اللي صار بينكوا ونخلص هالموضوع , ا بصير تضلوا هيك مع بعض اصل انتوا بنات خالتي ومن حقي اصفي الاجواء بينكوا . ترددت لينا قليلا الا انها تحت ضغط ما جرى بيني وبينها عندما نكتها في العيادة لم تستطع الرفض فقالت . يووووووه يا ابن خالتي انتا عليك حاجات غريبة . فقلت لها اعمل ايه يعني ؟؟ ما انا مهمتي حلال المشاكل وانا المرة هذه كمان مش رح اتاخر عن حل الاشكال اللي بينك وبين دلال . فقالت وهو كذلك لكن ما تحكي الها انها الامور انتهت لما نروح المزرعة وهناك بصير خير . تدخلت زوجتي (واسمها بالمناسبة سمية ) فقالت سمية هو شو في بينك وبين دلال ؟؟فقلت لها بعدين انا اللي بحكيلك بيني وبينك لما نروح البيت ..استغرب طارق كيف ساحدث سمية بسره مع دلال وقصتي مع لينا فغمزت له بالسكوت . انتهت سهرتنا عند هذا الحد على ان نذهب يوم الخميس القادم الى المزرعة ونقيم هناك حتى صباح السبت ثم نعود برفقة دلال اذا وافقت طبعا .
في البيت كان وضعي مع سمية اكثر صعوبة . فعندما سألتني عن قصة لينا ودلال كان لا بد لي ان ابدأ معها بمقدمات طويلة وشرح تفصيلي لعلاقة لينا وطارق ثم ما جرى بين طارق ودلال وصولا الى اكتشافهم من قبل لينا ثم تنازل لينا عن مطالبتها بالطلاق حيث سألتني سمية : وانتا كيف قدرت تقنع لينا بالموضوع ؟؟ وهو السؤال الاصعب . برغم انني وسمية نعيش حياة منفتحة الا وجدت صعوبة باخبارها انني اضطررت لخيانتها مع لينا لحل مشكلة لينا وطارق الا انني في النهاية استطعت ان اصارحها بذلك متحججا بانني كنت مضطرا لفعل ذلك حتى انهي الخلاف بينهما ولم يكن في الموضوع شهوة او رغبة ولكن هي تادية واجب كان لازما . اظهرت سمية اقتناعها بذلك الا ان اسئلتها الخبيثة لم تنقطع بعد ذلك وخصوصا عن سر اصراري على تخليص الموضوع مع دلال ولينا وطارق وعما اذا كنت ما زلت ارغب بتكرار نيك لينا حتى وصلنا الى ما يشبه الاتفاق بان نحاول تجربة اشياء جديدة بعلاقتنا مع بعض وان نترك الامور تسير سيرها العادي واذا اضطررنا او وجدنا الوضع مناسب لحفلة نيك تشارك تشارك بها سمية فاننا لاا نمانع بذلك بل نعتبرها تجربة جديدة نستمتع بها ونجدد بها علاقتنا ونرى بعضنا في متعة متجددة وباساليب قد تكون جديدة , ولاقناعها بالموضوع نكتها تلك الليلة نيكة ولا اروع لم اجرب مثلها معها ولم يسبق لي ان رايت سمية شبقة ومثيرة بهذا الشكل فيبدو ان القصة اثارتها وولدت لديها طاقات جديدة استطاعت ان تفجرها على زبي الذي اخترق كسها وطيزها وفمها باوضاع متعددة وبصيحات متعالية من الوحوحات والاهات العالية التي لم يسبق لها ان اسمعتني اياها من قبل . كما كان تدليعها لزبي ومصه ولحسه بشبق غريب وشهوة متفجرة تفوق كل ما كانت تقوم به معي قبل ذلك . اما عسل كسها فقد انهمر بطريقة لم اشاهد مثلها من قبل ايضا فقد كانت سمية في غاية الروعة تلك الليلة الامر الذي انعكس على استجابتي لها حيث كنت ايضا في قمة شبقي وهيجاني فلم اترك موقعا من جسدها الا اشبعته لحسا وتقبيلا وعضا افقدها صوابها وجعلها ترتجف تحت وطأة ضربات زبي كالفرخة المذبوحة حتى انهينا ليلتنا وقد انهمر العرق من اجسادنا وامتزجت رائحة العرق برائحة الشهوة المنهمرة من كس سمية ومن زبي الذي خرج من كسها يلمع بسوائلها وسائلي الذي ملأ كسها حتى فاض الى الخارج وسال حتى دخل جزء منه في فتحة طيزها التي لم تسلم من الدك العنيف مما جعلها تبقى مفتوحة لدقائق بعد ان انتهينا مما سمح لسوائلنا الممزوجة مع بعضها بالتسرب داخلة الى اعماقها من تلك الفتحة الضيقة البنية المرسومة بعناية انثى تتفجر هياجا وسكسية منقطعة النظير .. بعد دقائق : قالت لي سمية الظاهر انه مجرد التفكير بالموضوع خلانا اليوم نستمتع كثير ؟؟ كيف لما نجربه فعليا ؟؟ فقلت لها المهم انك تساعديني خلينا نعملها ليلة مميزة ونستمتع مع الجماعة ونمتعهم معنا ... كانت استجابة سمية هي الخبر المفرح الذي اثلج صدري وجعلني انظر الى نهاية الاسبوع واعد الثواني والدقائق قبل الموعد الذي اتفقنا عليه ....
في اليوم التاي بادرت منذ الصباح بالاتصال بدلال
دلال كيفك ؟؟ شو اخبارك ؟
دلال : انا منيحة . نحمد **** ونشكره
اسامة : بدون مقدمات انا عرفت انه في مشكلة صغيرة بينك وبين لينا واللا انا غلطان ؟؟
دلال : هو انتا مين اللي حكالك ؟؟
اسامة : مالكيش دعوة المهم انا بسألك وبصراحة هو في شيء من هذا واللا الموضوع مش صحيح
دلال : ما انا عارفة شو احكيلك يا ابن خالتي ؟اصل انتا ابن خالتنا ومن حقك تسأل طبعا لكن الموضوع بسيط ورح نحله بمعرفتنا . ما تشغلش بالك
اسامة : كيف ما اشغل بالي ؟؟ انا ما بهون على اعرف هذا الشيء عنكم وابقى ساكت خصوصا ان اخوانكم كلهم مسافرين وانا اعتبريني مثلهم اذا كان ولا بد انا بتدخل بينكوا وبحل الموضوع بمعرفتي
دلال : هو انتا حكيت مع لينا بالموضوع ؟؟
اسامة : ايوة حكيت معاها . هي متصلبة برايها حبتين لكن انا رايي اننا نخلص الموضوع هذا وما في داعي يستمر , اصل الدكتور طارق صاحبي وما بخبي علي حاجة وحكالي عن الموضوع وانا طلبت منه اتدخل لحل الاشكال وهو ما عنده مانع
دلال: ما انتا عارف لينا , دماغها ناشفة وحضرتها رافضة انها تتفهم ظروفي والاسباب اللي عملت القصة كلها . اصلا كله بسببها . لو هي بتعامل زوجها منيح ما كان زوجها ولا انا عملنا اللي انتا بتعرفه
اسامة : سيبك من كل هالحكي . يوم الخميس انا عازم لينا وطارق على مزرعتي بالريف وانا رح اعدي عليكي وتروحي معنا . وهبقى انا اتكلم مع خالتي اخبرها باني عاوزك بموضوع وخالتي مش رح تشك بالموضوع لانها سمية زوجتي معانا واللا انا بقول لسمية تحكي مع خالتي وتطلبلك الاذن منها . وهناك بنحكي بالتفاصيل . لعل وعسى نخلص الموضوع بينكوا وترتاحي انتي وطارق ولينا كمان . شو اعمل ما انتوا غاليين علي وما رح اعرف وابقى ساكت
دلال : انا ما عندي مانع . اتفقنا ...
اكتملت خيوط الموضوع ولا ينقصه الا التنفيذ . اخبرت سمية بان تتصل بخالتي وتطلب منها ان تقوم دلال بمرافقتنا ليوم واحد او يومين الى المزرعة لاننا محتاجينها بموضوع مهم بخصوص عريس بكون صديقنا والراجل بيبحث عن عروس بعد وفاة زوجته ..ممكن انه يكون راغب بالزواج منها خصوصا وان خالتي تمني النفس بزواج دلال للمرة الثانية حتى تتخلص من شقاوتها التي لا بد تقلق خالتي السيدة الكبيرة في السن والتي لا تجد الا دلال او زوجة ابنها المقيمات معها للعناية بها الا انها تعلم شقاوة دلال وتخشى عليها فوافقت بسرعة طمعا في مشروع زواج لدلال وكانت مطمئنة لكون زوجتي سمية ترافقنا ولا خوف من اي حركات اخرى وزاد اطمئنانها عندما علمت بان لينا وطارق ايضا معنا يعني الرحلة عائلية والبيت عندي في المزرعةة واسع وهناك مجال لياخذ الجميع راحتهم فالبيت كبير وفيه اربعة غرف نوم وصالون كبير وتراس كبير جدا نستخدمه للشواء واقامة السهرات المميزة ..
اصبح الجميع ينتظر يوم الخميس للاجتماع في هذه الرحلة التي تعد بالكثير . فطارق اتصل بي ليطمئن على سير الترتيبات وما وصلت اليه مع عشيقته الاولى دلال فطمأنته بانها ستكون موجودة . ولينا اتصلت بسمية ايضا لتطمئن عما وصلت اليه الامور فطمأنتها اما دلال فقد اتصلت بي بعد ان اخبرتها خالتي بانها مطلوبة لترافقنا وان هناك عريس بانتظارها والملفت في الموضوع ان خالتي تطلب من دلال لبس احلى الثياب والاهتمام بنفسها تحضيرا لهذه الرحلة . وصلنا الى يوم الخميس صباحا حيث اتصلت بدلال لتجهز نفسها حتى ترافقنا بسيارتي انا وزوجتي سمية على ان يذهب طارق وزوجته بسيارتهم الخاصة بعد ان حددت لهم العنوان . وصلت الى دلال وحضرت ومعها حقيبة صغيرة تحتوي بعض ما يلزمها للمبيت لليلتين وكذلك انا وسمية حضرنا ما يلزم للمبيت . اتصلت باحد محلات اللحوم في القرية القريبة من المزرعة ليجهز لي اللحمة المطلوبة للشواء ومررت على احد محلات الاسماك واشتريت الكثير من مختلف انواع الاسماك وتم تحضيرها للشواء مباشرة بالاضافة الى بعض الفاكهة والمشروبات المختلفة . ثم اخذنا طريقنا الى المزرعة . في الطريق سألتني دلال عن موضوعها مع اختها لينا فقلت لها ان تؤجل البحث في الموضوع ريثما نجتمع جميعا الا انها الحت علي لمعرفة طريقة علمي بالموضوع فقلت لها ان طارق اخبرني بالقصة في سبيل حل الاشكال بينه وبين لينا وقد حصل ذلك بصعوبة وبقي لدينا موضوعها مع لينا وهو سيحل اليوم اذا سارت الامور على ما يرام .. استغربت دلال حديثي امام زوجتي سمية بهذه الصراحة فقالت لها سمية اننا انا واسامة متحررين من كل القيود الروتينية وتسود بيننا اجواء الصراحة والوضوح فلا تستغربي يا دلال علمي ورضاي بذلك فان كان اسامة قد ناك لينا مرة فقد ناكني الف مرة غيرها ومتعني كثيرا فلا بأس عندي ان اضحي قليلا من اجل الاصلاح بين اقرب الناس الى قلب زوجي صديقة طارق وبنات خالته انتي ولينا ..ضحكت دلال وقالت يا ريت لينا تفهم هذا الحكي !!فقلت لها حتفهمة حتشوفي انها لينا مثلك ومثل سمية بتقدر الظروف وما عندهاش عقد ابدا في هذا الموضوع فالمهم هو اسلوب الاقناع اللي هنستخدمه وسيبوا الموضوع هذا علي انا اللي رح اقنعها وهتشوفوها بوضع جديد ومختلف عما سبق .. فقالت دلال ايوة يا عم ما انتا نكتها وتلاقيك اكيد متعتها وابسطتها فمش هترفضلك طلب ,... اصل نحنا الستات ما نقدر نرفض طلبات اللي بينوكونا .. ضحكنا واكملنا سيرنا الى ان وصلنا الى المزرعة بعد ان اخذت اللحمة من القصاب حيث وجدنا طارق ولينا بانتظارنا بعد ان فتح لهم الحارس الباب . دخلنا المنزل وضعنا اغراضنا ثم طلبت من الجميع تغيير ملابسهم لملابس خفيفة تريحهم وتساعدهم على الاستمتاع باجواء المزرعة الرائعة وهوائها المنعش ثم خرج الجميع الى المزرعة يتجولون بين الاشجار ويستظلون بظلالها وانا معهم حيث وكلت الحارس بتجهيز الجلسة في التراس للشواء وتحضير اللحوم واشعال الفحم الى غير ذلك .. بعد نصف ساعة نادى علي الحارس ليخبرني ان الامور اصبحت جاهزة .. كانت الساعة حينها حوالي الثالثة عصرا . ذهبت اليه لاتاكد من حسن التجهيز فكان كل شيء على ما يرام فقلت له ان يغادر الى منزله في اجازة الى يوم السبت صباحا حيث اننا سنبقى هنا هذه الفترة واذا احتجت له ساتصل به فبيته قريب من المزرعة . ذهب الرجل فرحا بهذه الاجازة التي لم يكن يتوقعها ثم ناديت على الجميع ليحضروا حتى نبدأ حفلة الشواء ونتناول غدائنا ... كان الغداء رائعا وقد ركزت نظري كثيرا على العلاقة بين لينا ودلال فوجدتها ما زالت علاقة فاترة رغم انهما تبادلا الحديث في مرات قليلة ولكن على استحياء وبنفور واضح خصوصا من قبل لينا ..اعجب الجميع باللحوم ونوعيتها وشارك الجميع بالعمل فالنساء تصنع السلطات والمازات وانا وطارق نتابع الشوي حتى تناولنا غدائنا الذي لم يخلو من المزاح والضحك وانتهاز كل فرصة لاضفاء اجواء المرح والسرور على الجميع ..تركنا الاسماك لم نقم بشوائها على ان نخصص لها جولة اخرى قادمة .انتهينا من الغداء وطلبت من سمية ان تحظر لنا الفواكه والمشروبات وهمست لها بان تضع في كاس لينا ودلال وكاسها هي ان رغبت نقطتين من القطرة المثيرة للجنس التي اعطيتها اياها واوصيتها كثيرابان يكون ذلك دون لفت اي انتباه ..لكنها استدركت وطلبت مني ان ارافقها لتجهيز المطلوب ..تركنا طارق وزوجته لينا ومعهم دلال ودخلت برفقة سمية لتجهيز لزوميات ما تبقى من الجلسة .حيث قمنا باعداد كل شيء وعدنا سريعا ... طلبت من الجميع الاسترخاء في هذه الاجواء الوارفة الظلال ذات الهواء المنعش بين تلك النساء الحسان والتي يميزها ايضا ان لا احد يستطيع مشاهدتنا او حتى سماع اصواتنا ونحن نتفيأ ظلالها لكثافة الاشجار من حولنا . حظرنا خمس اكواب من العصير حيث قدمتها سمية للجميع بعد ان اشارت لكل واحد للكاس المناسب له بناء على طلبه الذي قاله مسبقا وقبل ان تجلس وفي بادرة منها لاضفاء اجواء الراحة على الجلسة بادرت سميه بخلع قميصها وكذلك دلال فبيقيت كلاهما بالبلوفر الداخلي الخفيف الحفر الذي لا يكاد يخفي شيئا من مفاتن اجسادهما , الامر الذي شجع لينا لتحذو حذوهما ...رومانسية الاجواء ونسمات الهواء المنعشة اعطت للجلسة اجواء حالمة من النادر ان تتوفر في الظروف العادية ...شربنا العصير وبدانا نقشر الفواكه وناكل ببطء وانسجام حتى قطعت على الجميع اجواء المزاح لنتحول الى موضوع لينا ودلال فقلت :
اسامة : كيفك يا لينا ؟؟؟ هاي دلال معنا وما بصير يبقى وضعكوا مع بعض بهذا الشكل ..اذا حد من اخوانك عرف بالموضوع بيعملولكوا مشكلة كبيرة انتوا بغنى عنها فمن الواجب تنهوا الاشكال اللي بينكوا ونخلص من هالقصة
لينا : ما انتا عارف يا اسامة اللي عملته دلال مع الافندي ..مين بيستحمل هالشيء ؟؟
اسامة : اذا عرف السبب بطل العجب ...الظروف اجبرتهم على هالشيء ولازم ننسى
لينا : اي ظروف هاي بتخلي اختي تخونني مع زوجي
دلال ::الظروف هاي صنعتيها انتي يا لينا ؟؟ شو بتتوقعي مني انا الست المحرومة من سنوات لما الاقي نفسي مع راجل بين اربع جدران وهو كمان عاوز الحاجة هاي وانا كمان محتاجاها كل اللي صار انه كل واحد فينا قدم للثاني اللي هو عاوزة
لينا : يعني هلا انا السبب ؟؟
اسامة : بشكل غير مباشر ايوة يا لينا انتي السبب . انتي اللي عملتيه انك تركتي كومة قش بجانب النار وعاوزة النار متحرقش القش ..مهو مش ممكن طبعا ..باول نسمة هواء بتروح الشرارة الاولى للقش وبتولعه وبعدها ولا كل اطفائيات العالم بتطفيه الا لما ياخذ جاجته من النار ويحترق عن اخره .. واللا اثنين عطشانين والماء البارد حدهم وبتحكيلهم حضرتك ما تشربوش منه .. مهو فعلا مش ممكن لازم يشربوا وينكروا انهم شربوا حتى يرضوكي .. لكن طارق ما انكرش لانه بحبك وما تعود يكذب عليكي ..يكثر خيره
لينا : ما انا مسكتهم مسك اليد وما قدر ينكر
اسامة : شوفي يا لينا الرغبة الجنسية عندنا مثل حاجتنا للاكل او الشرب او غيرها وما زال الاكل والماء متوفر ما نقدرش نمنع انفسنا ناكل ونشرب لما نشبع وبصير الممنوع والمسموح هنا تاثيره قليل جدا وما حدا بيسمع ساعتها الا صوت الجسد العطشان اللي عاوز يرتوي من رحيق الجنس ولذته . وانتي نفسك وقعتي بنفس التجربة وعرفتي تماما انه هذا الشيء غير ارادي احيانا ولا بد منه .
يعني انتي هلا لو كنتي عاوزة تنتاكي وطارق ما تجاوبش معاكي انا متاكد اني بتقبلي تنتاكي من اي حد يشبعك نيك
لينا : شو يا اسامة انتا فضحتنا مع الجميع واللا شو ؟؟؟
اسامة : كل اللي هون عارفين كل حاجة وما في شي مخبى ابدا لكن انا بوعدك وبوعد الجميع انه ما في حد من خارج هالمجموعة يعرف شيء عن اللي دار بيننا او اللي رح يدور من حديث او غيره وبطلب من الجميع المحافظة على سرية حديثنا او اللي بصير معنا
دلال : ايوة يا اسامة لكن سمية ما زالت ماعملتش شيء غير طبيعي لحد الان !!!
اسامة :: ما عليش يا دلال لانه الظروف اللي بتخليها تعمل هالشيء ما حصلتش .. هذي هي كل الاسباب ولو الظروف حصلت حيحصل وانا ما عندي وسيلة امنع ولا اعترض لاني انا نفسي وقعت في هذا الشيء ..
طارق : يعني يا لينا انتي بتلوميني وبتلومي اختك على اللي عملناه . وما لومتيش نفسك على اللي عملتيه مع اسامة . وهذا الشيء هو دليل على اننا كلنا مثل بعض . يعني كلنا عندنا استعداد للخيانه ما زال الموضوع فيه متعة ..واللا انا غلطان ..
لينا : افهم من هالحكي انها المشكلة عندي ؟؟ انا اصلا نسيت الموضوع وما عدت افكر فيه ابدا لولا انه اسامه رجع يذكرني فيه
اسامة : مهي معاملتك لدلال ممكن باي يوم تفضح الموضوع وتعمللكوا مشاكل ..وعلى شان انا خايف عليكوا قلت اخلص الموضوع وننتهي منه للابد
لينا : خلاص يا اسامة اعتبر ان الموضوع انتهى ومن اليوم ورايح تيجي دلال عندنا وقت ما بتريد . وانا ما عندي مشكلة ابدا حتى لو حب طارق ينيكها شي مرة ما رح اعترض المهم يشركوني معهم واهو بصير زب طارق زب اشتراكي ..عجبك الوضع هيك ؟؟؟؟هههههههههههه ضحكت بمياصة كبيرة وباغراء واضح وكانها تخفي شيئا
اسامة : طبعا عجبني وهلا قوموا سلموا على بعض وخلينا نشوفكوا حلوين مع بعض ؟؟؟؟؟
قامت دلال والبسمة تعلو محياها باتجاه لينا لتسلمان على بعض سلاما حارا وتتبادلا الاحضان والتقبيل والكلمات الرقيقة الممزوجة بعبارات الاعتذار عن كل ما سبق ..كان واضحا بعد نصف ساعة من النقاش الذي حدث ان دلال ولينا اصبحتا في حالة هياج جنسي يستدل عليه من احمرار وجنتيهما وحركات ايديهما الدائبة على كل المناطق الحساسة لديهما .. وما ضحكتها وعباراتها المبتذله قبل قليل الا تعبيرا عما يقوله كسها وجسدها المشتعل بنار الشهوة . وهو امر لاحظته انا وسمية بكل جلاء . فقامت سمية شغلت الموسيقى على اغنية راقصة طالبة من الجميع الاحتفال بهذه المناسبة السعيدة ..ثم وقفت في المنتصف تهز خصرها بحركات راقصة ومثيرة مما حدا بدلال ان تشاركها تلك الحركات وتبدان سويا وصلة من الرقص الشرقي جعلت الشورت الخاص بطارق يرتفع معلنا ان طارق قد ثارت ثائرته الجنسية على ما يرى ويسمع وهو امر لم يغب عن دلال المثارة اصلا والتي تجلس بجانبه فقالت له . شو الهيئة انك ولعت ؟؟؟ مين فيهم اللي عجبتك سمية واللا حبيبتك دلال ؟؟ فرد عليها بان مد يده من شق بلوزتها العلوي ممسكا ببزها بعنف قائلا : انتي احلى واحده فيهم ... نظرت سمية الينا وقالت : نحنا هنا ستر وغطاء على بعضنا . انا شايف انه في مشكلة اليوم ما زالت لم تنحل بعد . فقلت لها : اي مشكلة ؟؟ فقالت هلا بعد شوي انا عاوزة اتناك واكيد اسامة حبيبي مش رح يقصر وحينيكني ويهريلي كسي نياكة . ولينا شكلها حميانة عالاخر وبدها زب يفرتك كسها ويشبعه نيك واكيد طارق جاهز لهالمهمة لانه شكله هو كمان زبه موجعله راسه ..ليكوا كيف زبه عامل تحت الشورت .. ودلال مهي الاخرى مثلنا . شو رح تعمل المسكينة ؟؟ شو رايك يا لينا ؟؟ فقالت لينا دلال اختي حبيبتي اليوم طارق بنيكنا نحنا الثنتين مع بعض وخلصنا ؟؟ ما نحنا قلنا خليه زب مشترك بيني وبينها اليوم واي وقت بتريدة دلال وطارق . فقالت سمية انا عندي راي ثاني !! فسالتها دلال شو قصتك يا سمية شكلك واصلة معك لحدها !!هههههههههه ايوة صحيح واصلة معي لحدها .لاني بصراحة انا المظلومة بينكوا . انا جربت زب اسامة وبحبة كثير ويا ريت انه يضل طول عمره بكسي لكن اسامة جرب كس لينا وبحكيلي انه كسها كثير زاكي وممتع . فانا حابه اليوم اننا كلنا نجرب بعضنا وهيك بنعمل حفلة نيك جماعي للمرة الاولى بحياتنا وبالواسطة بجرب زب طارق اصل شكله اكبر من زب اسامة ..قالت لينا ايوة زب طارق اكبر شوي مش كثير لكن زب اسامة مميز . اي طربوش راسه بيهبل خصوصا بالمص ويا روحي عليه اول ما بيدخل طعمه كثير مميز انا مشتاقة اذوقة مرة ثانية واللا لا يا حبيبي يا طارق .. اما طارق فقال انا ما زلت اوقف احتراما لدلال وطريقتها بتدليع الزب والاستمتاع فيه . فقلت لهم : اذا الى النيك المشترك ..
هذا الحديث يروق لي لكوني في شوق كبير لتجربة نيك دلال تلك الانثى التي تفيض انوثة تجرف في طريقها كل احاسيس النشوة وتحولها الى هياج ولذة وشبق لا اظن ان لها مثيلا بين النساء التي عرفت ...همست سمية لدلال ثم اقتربت من لينا وهمست لها لتختفي النساء الثلاث في حركة غريبة في الداخل . بقيت انا وطارق ننظر لبعضنا بالنسبة لي لا ادري اهي المتعة ام المفاجأة ام سهولة الاقتراب من تحقيق غايتي في نيك دلال الممتعة كما وصف لي طارق ام هي مشاعر الفخر بقرب مشاهدتي لسمية زوجتي وهي تتمتع بزب صديقي طارق الذي لم يعترض كثيرا على تمتعي بكس زوجته لينا ام هي مشاعر الرهبة من القادم الذي تحاول تلك النسوة المحترفات مفاجأتنا به ام ماذا ؟؟؟ مشاعر واحاسيس غريبة عجيبة مرت بذهني في اجزاء من دقيقة لم تكتمل بعد حتى سمعت طارق يقطع علي حبل افكاري وهو يقول : الظاهر انها سمية زوجتك شيطانة جنس مثلك تماما .. فقلت له انها في الحقيقة تفاجئني بذلك ولكنها فاجأتني اكثر قبل ايام عندما ظهرت تحت ضربات زبي بشكل لم يسبق له مثيل لمجرد انني حدثتها بما جرى منك مع دلال ومني مع لينا .. يبدو ان النساء تحب المتعة الغريبة او انهن يحببن تجربة كل ما هو جديد وكلما قلنا اننا نرضي زوجاتنا فاننا نكون واهمين فلا هن يشبعن كل رغباتنا ولا نحن نفعل كذلك معهن فلكل منا رغبات دفينة تخرجها من كتمانها مثل هذه الاحداث الغريبة .. فقال طارق اذا لنستمتع ونمتع ولننسى شيء اسمه زواج وارتباط واكتفاء بكس واحد فتعدد الاكساس يضاعف اللذة كما هو تعدد الازبار بالنسبة للمرأة ... كان هذا الحديث المبتذل بيني وبين طارق وقد نسينا اننا اطباء واننا مقدمون على نيك زوجات بعض فلم نسمع حينها الا صوت واحد او صوتين الصوت الاول قادم من ازبارنا التي نهضت من غفوتها وتصلبت عروقها وانتفخت اوداجها واحمرت مقدمات رؤوسها بل اصبحت كالجمر بل اشد حرارة والصوت الاخر قادم من تلك الاجساد الثلاث التي لا تستطيع تمييزها عن بعضها فلكل منها ما يميزها عن غيرها فصدر لينا الناهد البارز بشموخ وطيز دلال المرتفعة المبرومة المتموجة تحت خصر ضامر وفخذين مبرومين .. وامكانات سمية في الرقص والصوت الذي يذيب الصخر عندما تنوي الغنج والاثارة بالاضافة الى ما تتمتع به من بياض الوجه واستدارته وانتفاخ الشفتين يعطيها ما لم يعطى لغيرها .. كان طارق يعبث بزبه مرة يزيحة يمينا ثم يعيده يسارا حتى يخفي قوة انتصابه وحجمه الذي اتعبه كثيرا بعد ما حل به نتيجة هذه الاجواء المحمومة ...اما انا فلم يكن حالي بافضل منه فزبي تصلب حتى لكأنه قرر اختراق حاجز الشورت الضيق الذي يحويه وان يخرج طليقا ليتنفس هواء الجنس من تلك الاجساد المتلهفة لطربوشه المفلطح الذي اعجب سمية قبل ان ياخذ عقل لينا .اما دلال فهي بالتاكيد متشوقة لغزوة من غزواته بعدما سمعته من اختها لينا ..
مضت عشر دقائق قبل ان استمع الى صوت سمية تنادي وتطلب مننا ان ننظم اليهن في الداخل حيث يبدو انهن قررن ان تقوم المعركة القادمة في الداخل خوفا من الاصوات التي ربما سترتفع كثيرا ولاعطاء الجميع مزيدا من الحرية لممارسة ما يحلو لهم ففي الصالون كنب طويل واخر صغير وهو مفروش بالسجاد . دخلنا الى الداخل ندفع ازبارنا امامنا ونجر ارجلنا خلفها لنجد ثلاثتهن وقد غيرن ملابسهن الى ملابس خاصة جدا لمثل هذه المناسبات فسمية كانت قد اشترت لوازم هذه الليلة قبل يومين حيث اشترت بيبي دول جديد لم اشاهده حينها ولكنني عندما شاهدته اذهلني مستوى عريه وقوة اثارته على جسدها البض الممتليء قليلا فهو عبارة عن شيء يسمى قميص يصل الى منتصف الفخذين مفتوح الجانبين برباط جانبي لونه اخضر زيتوني مع كلوت وسوتيان من نفس اللون اعتقد جازما انها بدونهما ستبدو اكثر سترا فالكلوت هو مثلثين خلفي وامامي متصلين بخيوط رفيعة بدت فخذاها المبرومان ونهداها الذان يكادان يخترقا ما يسمى سوتيان وطيزها التي اصبحت بكامل حريتها وكل استدارتها تترجرج مع حركة قميصها الرقيق بشكل مذهل . اما دلال فقد كانت اكثر جراة فقد لبست قميص مشابه ولكن بدون سوتيان ولا كلوت حتى بدى كسها البيضوي الوردي الجميل يلمع من تحت قميص نومها القصير ذو اللون الازرق . لينا لم تكن بتلك الحرفية مثل سابقاتها الا انها تحاول اللحاق بهن فلبست قميص نوم طويل ولكنه مفتوح من الجانب واعطت لنهديها حرية الحركة من فتحة قميص نومها الواسعة عند صدرها الا ان كلوتها كان كلوتا عاديا يمسك طيزها باحكام ظهر ذلك من الفتحة الجانبية لقميص نومها بينما لم استطع رؤية معالم كسها فقميصها يخفيه تماما الا انه لم يستطع اخفاء شبقها وقوة ما وصلته من هيجان واستثارة بدت واضحة من حركاتها وكلماتها التي لم اسمعها تتحدث بها قبل ذلك .. جلست انا وطارق نحاول اظهار اللا مبالاة تقريبا الاان ذلك لم يمنعنا من ابداء الاعجاب بجمالهن وقوة اثارتهن .. فقالت سمية انا اليوم يا اسامة رح اعتذر منك وحتصرف بطريقة انت ما تعرفهاش عني لان اليوم مختلف وعاوز تصرف مختلف واللا ايه رايك ؟؟ فقلت لها نحنا اتفقنا انه اليوم حرية بدون حدود .لك مطلق الحرية تعملي اللي انتي عاوزاه .. قامت امسكت بيد دلال وشغلت موسيقى راقصة بلدي وبأت الاثنتان ترقصان بهستيريا وما لبثت ان انظمت اليهن لينا تتمايل بيننا وكانها حية تسعى . كانت دلال بالنسبة لي اكثرهن اثارة لجسدها المتناسق ونظراتها المثيرة وهزة صدرها الذي جعلني اهذي ولم امنع نفسي من الوقوف ومبادلتها الرقص بينما قام طارق يراقص زوجتي سمية برغبة بانت انه يشتهيها دون غيرها في تلك اللحظة .. امسكت بيد لينا وسحبتها جهتي ولففت ذراعي حول وسطها وذراعي الاخر حول دلال الاعبهن سويا فاصبحت لاختان بين يدي ..لم تصبر لينا فقد مدت يدها من تحت سروالي القصير لتمسك بزبي تتلمسه بلطف بينما يدي تلعب بصدرها العاري مما شجعني على التهام شفتي دلال بين شفتي امصهما نتبادل مص اللسان فيما بيني وبين دلال بينما لينا مشغوله بزبي معشوقها الذي يعجبها راسه المفلطحة كثيرا كما قالت حيث انزلت سروالي وبدات بالتهامه بين شفتيها مصا ولعقا لطربوش راسه الذي تمدد واصبح من الصعوبة عليها ادخاله في فمها حيث اصبح لعابها يسيل وتواجه صعوبة في التنفس وهي تحاول الاستمتاع بهذا الزب الذي يبدوانه الهمها حتى بدت وكانها في معركة تحارب لتستوعب هذا الطربوش وتتمتع به بين شفاهها . لم تتركها دلال تعزف منفردة لوقت طويل فقد نظرت اليها ثم ما لبثت ان نزلت لتتجلس القرفصاء بجانبها تتبادلان مصه سويا مما شجعني ان اعود الى الخلف قليلا واجلس على احدى الكنبات الطويله وهن يتبعنني سيرا على ركبهن حتى استقر بي الحال لاتمدد على الكنبه بنصفي العلوي بينما رجلي ما زالتا على الارض مما اعطى لهن الفرصة للاستمرار فيما بدأن به من قبل ولكن بنهم اكبر وتنسيق فيما بينهما اكثر اثارة ومتعة لي ولهن كما اعتقد .. مددت يدي الى لينا فوجدت كسها مغطى بكلوتهاالقطني فنقلت يدي الى كس دلال فوجدته عاريا تماما مملوءا بسوائله حتى انه ينقط من فيض سوائلها التي انهمرت منه لغاية الان ففهمت دلال الاشارة جيدا فالتفت بجسدها لتعتليني واضعة كسها بموازاة فمي بينما هي تتشارك مع لينا بمص زبري بشكل هستيري .. الى هذه اللحظة لم تتفوه اي واحدة منهما بكلمة حتى قالت دلال على شان هيك زبك بيعجب لينا !!! يخرب بيته شو لذيذ ..نفسي اكله اكل .. ثم اقتربت مني لينا بطيزها وانحنت لتضع طيزها بجانب وجهي فمددت يدي اتلمسها فوجدتها قد اصبحت عارية تماما حتى قميص نومها خلعته واصبحت بكامل عريها فبدات فورا معها رحلة من البعص باصابعي لفتحتيها واكتشفت حينها ان لينا لم يسبق لها ان اتناكت من طيزها ففتحتها ضيقة جدا الا انها لم تعترض عندما ادخلت اصبعي بها والاصبع الاخر في كسها وبدات بنيكها بسرعة باصابعي فازدادت صوت اهاتها ووحوحاتها دليلا على الرضى التام .. لم يكن حينها ادرك مالذي جرى لسمية وطارق ولكن اصوات اهات سمية التي اعرفها تماما بدات بالارتفاع واصوات زمجرة طارق ايضا فالفتت اليهما فوجدتهما في وضع 69 على الكنبة المجاورة وعرقهما ينسكب منهما بشكل كبير .. دلال لم تنسى بعد زب طارق فتركتني لتتوجه اليه تشارك سمية مصة بينما اتيحت لي الفرصه لامصمص كس لينا كما ينبغي فاجلستها على الكنبة وجلست على ركبي امامها التهم كسها بنهم واعض بظرها بقسوة حتى بدأت ترجوني ان اخفف من قوة ضغطي على كسها فاستجبت لها موجها طربوش زبي الذي احبته الى فوهة كسها بين الشفرين امرره صعودا وهبوطا مع الضغط على البظر حتى عادت لترجوني ان اغرسه في اعماقها فكان لها ما ارادت وبحركة سريعة ومفاجئة وعنيفة كان زبي قد استقر في كسها وبيضتاي تضربان فتحة طيزها الوردية مما دعاها لاصدار صوت قوي من الصراخ اححححححححححححح منك يا مجرم على مهلك شوي شوي حبيبي في هذا الوقت نظرت فوجدت طارق يرهز بسمية في كسها بطريقة بطيئة هي اقرب للرومانسية منها للنيك العنيف وسمية توحوح تحته كالفرخة المذبوحة فهاهي قد جربت زبا غير زبي للمرة الاولى بحياتها وهو اكبر من زبي قليلا فلا بد ان له طعما مختلفا وتجربة جديدة ستفيدني في الليالي القادمة معها .رؤيتي لزوجتي تنتاك من طارق امام عيني وانا انيك زوجته ولد لدي طاقة رهيبة عبرت عنها بسرعة وقوة رهزي لكس لينا التي لم تستطع الاحتمال فجاءت دلال لتستلقي بجانبها وما هي الا لحظات حتى انتقل زبي الى كس دلال ولكن بالوضع الفرنسي فقد استعدت دلال لهذا الوضع ودعتني لمباشرة كسها الظاهر باغراء من بين فلقتي طيزها ..بقيت لينا مكانها تهرش بكسها باصابعها للحظات قبل ان تقوم لتتناول زبي وتسحبه من كس دلال تمصه قليلا ثم تضعه بيدها في كس اختها وهي تخاطبها . عجبك يا دلولة . هذا اللي بتموتي فيه . خذيه بكسك يا قحبه خليه يهريلك كسك .. ودلال تغنج تحت وقع هذه الكلمات وضربات زبي المتوالية .. حتى قالت للينا باين عليكي مش شبعانه من زبه بعد .. خليه ينيكك يا منيوكة العيادات .. عبثت بكس اختها للحظات قبل ان تقول لها خليكي بزب اسامه .. انا رايحة استمتع بزب جوزك يا حبيبة كسي .. تركتنا دلال بينما اعتلت لينا زبي ظهرها لوجهي وبدات ترهز فوقه باستمتاع وتفنن واضح فيبدو انها تعلمت الكثير منذ ان نكتها المرة الفائتة ... استمر طارق يتناوب على كسي سمية ودلال بينما انا انيك الاختين لينا ودلال . جربت كل الاوضاع واظن طارق قد فعل مثلي فصوت سمية زوجتي يملأ الاجواء واهاتها ووحوحاتها تعلو على كل ما عداها . اما دلال فقد كسبت النصيب الاكبر فقد اتناكت من الزبين كثيرا الامر الذي شجعني ان انهض متوجها الى طارق طالبا منه ان ينيك زوجته ويترك لي المجال لتجربة كس زوجتي سمية بعد ان ملأه طارق بزبه وفتح به الشوارع فانا اعرفها لن تستغني عن زبي مهما حصل فاتيتها من الخلف دافسا زبي بعنف في اعماق كسها فقالت يااااااه الزب هذا مش غريب عليا ,,,,,, نيك الشرموطة يا اسامة .. يخرب بيته طربوش زبك شو لزييييييييييز نيك كمان اقوى يا رحي اقوى كمان ... اهريلي كسي .. مش هنسالك الجميل هذا يا حبيبي اللي خليتني اجرب زب ثاني لاول مرة بحياتي .. ياااااااااااه ازبابكوا انتوا الاثنين كل واحد له حاجة تميزة .. يا بختك يا سمية الليلة ..كل ذلك دعاني ان اعجل في قذف مخزوناتي من اللبن فاخرجت زبي من كسها لاجد دلال وقد امسكته ووجهته الى بزازها ليغمرها باللبن ويتسايل لبني على صدرها الى بطنها .. بينما طارق ما زال يدك لينا بكسها بالوضع العادي وقد رفع رجليها على كتفيه وفور ان اخرج زبه تلقفته سميه لتمصه بعنف وشبق وتمص كل ما احتواه من لبن غزير ثم قذفته من فمها على صدر لينا وبدات الثلاث يلحوسن اللبن عن اجساد بعضهن وهن يقدمن لنا كل عبارات الشكر على هذه الليلة الرائعة
كانت الساعة تؤشر الى التاسعة مساءا عندما انتهينا من هذه الجولة فاتفقنا على الاستحمام بالتناوب في الحمامين الموجودين في البيت ثم نجلس لنرسم ملامح ما تبقى لنا من نشاطات في رحلتنا الريفية هذه
اسمحو لي ان اروي لكم ما جرى في اليومين التاليين في الجزء الاخير قريبا
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــ
الجزء الخامس
كيد النساء يقابله لؤم وقسوة الرجال
هذا الجزء اقدمه كهدية خاصة مني انا شوفوني الى عضو المنتدى الرائع asad_alq8 مع فائق احترامي لدوره في بث الحماسة لدي لإكمال القصة ....
قلنا في نهاية الجزء الرابع : وما زال الحديث على لسان الدكتور اسامة : أن الساعة كانت تشير الى التاسعة مساءا عندما انتهينا من هذه الجولة . اتفقنا على الاستحمام بالتناوب في الحمامين الموجودين في البيت ثم نجلس لنرسم ملامح ما تبقى لنا من نشاطات في رحلتنا الريفية هذه :
استحم الجميع غسلنا كل ما علق على اجسادنا من عرق ومن سوائل ذكرية او انثوية لزجة كانت ملتصقة هنا وهناك ، واستعدنا بعضا من نشاطنا وطردنا بعض ما لحق بنا من اجهاد ، لبس الجميع ملابسهم العادية الخفيفة , حيث لبست انا وطارق ملابس رياضيه هي عبارة عن شورتات طويلة نسبيا ( بحدود الركبة ) وتيشيرت صيفي عادي ، بينما لبست النساء اثوابا منزلية بنصف كم او كم كامل . طولها تقريبا الى ما تحت الركبة بقليل ولكن الملاحظة الأولية كانت هي اتفاقهن غير المعلن لنا انا وطارق على الاقل على عدم لبس السوتيانات ، فالنهود تتارجح على الصدور ، والحلمات بارزة وتمور. هياجا لم ينتهي كما يبدو ، اصبحت الأجواء مريحة للجميع فلا تشنجات ولا اختلافات بل امست اجواء الرحلة واضحة للجميع فالجنس المفتوح بلا قيود هو عنوانها الأبرز .
كان لا بد من خفض مستوى الإثارة والهدوء قليلا فطلبت بصفتي المستضيف وأمير الرحلة كما يدعونني ،طلبت من سمية زوجتي أن تحضر لنا شيئا من العصير او اي من المشروبات المرطبة كل حسبما يرغب ثم تتبعها بالقهوة ، فاتفق الكل على أن ذلك مطلوب في هذا الوقت . الغريب أن دلال ولينا قامتا ليرافقن سمية الى المطبخ لتحضير المطلوب ( يبدو أن حديثا كثيرا بينهن ما زال لم ينتهي ) . كان طارق في قمة سعادته فابتسامته العريضة وارتخاءه على الكنبة بارتياح يدل على ذلك .
انا : ها صديقي دكتور طارق ؟ كيف الوضع عندك
طارق: انتا يا صديقي ما الك حل !! ياللي ما برافقك ويطاوعك بكلشي بكون خسران ، !! انت سفاح نسوان يا رجل ! وين كنت مخبي كل هالمواهب ؟؟
انا: محبتي الك يا طارق لا تقل عن محبتي للنسوان ، وهذا هو سر نجاحي معك لاني بعرفك منيح وبحبك من واحنا بالكلية ،،اما حبي للجنس يا صديقي فهو ليس اي جنس ولكنني اعشق ذلك الجنس الذي فيه تجديد ومتعة خاصة بشرط أن يكون مقرونا بالحب بين طرفي العملية الجنسية والانسجام التام الذي يؤدي دائما الى متعة ولذة غير محدودة . مثل ما حضرتك عملت اليوم ومثل ما عملت مع دلال .وليس اي نساء او اي جنس والا لنا غلطان ؟؟
طارق: اكيد يا اسامة . انت جددتلي حياتي وقدرت انك تغير بنت خالتك ١٨٠ درجة حتى صارت لهلوبة سكس بنت اللذينا هههههههه
انا : هههههههه مهو لو انتا قلتلي من الاول كنت نكتها ورتبتلك وضعها من زماااااان . على كل حال معليش الخير بالجايات . بس انتا لحق عليها نيك من اليوم وطالع ههههه
انتهى الحوار وحضرت المشروبات تحملها الفاتنات وتحمل معها مزيدا من الانبساط والضحك والغمز واللمز الذي يخفي خلفه كل انواع الغنج والدلع والاثارة والشبق والرغبة اللامحدودة للمزيد من المتعة .. ارادت سمية الملعونة أن تغيضني فذهبت لتجلس بجانب طارق ، ففعلت لينا مثلها فجلست بجانبي وفي الجهة الاخرى جلست دلال . أمسكت لينا العصير واسقتني بيدها قائلة : اشرب يا ابن خالتي عوض اللي نزل منك أصلك خسرت كثير سوائل اليوم هههههه . لم تتركها دلال منفردة فصرت اشرب مرة من تلك ومرة من الاخرى حتى شربت نصف الكأس من كليهما ثم تناولت الكأس لأسقي هذه مرة وتلك مرة قائلا لهما : شربتوا مني لبن قبل شوي الان دور العصير وبرضه ما حدا بيرويكم غيري . واللا عندكوا رأي ثاني ؟؟ لا ثاني ولا ثالث . اسامة وبس والباقي خس ، قالتها دلال بغنج تقصد به سمية .. فعلت سمية وطارق الامر ذاته وسط اجواء يعمرها الفرح والمزاح والكلام المبطن بكل انواع المجون . انها اجواء هستيرية من الانبساط والانسجام . بدأت نسمات الليل تتسلل الى الغرفة مضفية اجواء رومانسية على المكان . نسمات رطبة حانية تداعب الجميع برقة وجمال . فقلت لهم ما رأيكم أن نكمل السهرة في التراس الخارجي فالنسيم في الخارج عليل والاجواء ارطب واكثر جمالا والقهوة بهذه الاجواء لها مذاق لذيذ لا يقل عن لذة وجمال النسوان الحلوين اللي معنا ،،؟؟ فوافق الجميع ( كيف لا يوافقون وهم يعتبروني المدير العام لهذه الرحلة ) . خرجنا الى التراس انا وطارق ترافقنا دلال بكل دلالها ودلعها وفنونها الخاصة بالإثارة وجذب انتباه الازبار النائمة لتحولها الى كتل صخرية . رتبنا الجلسة والمقاعد والطاولة الكبيرة وسط حركات دلال المعهودة فمن مسكها لزبي من فوق الشورت الى ضربي لطيزها التي اتوق الى نيكها معبرا لها عن شوقي لها الى تقربها من طارق وحك طيزها بزبه بحركات دلع اغرائية محترفة . الى ان جلسنا متحلقين حول الطاولة ريثما جاءت سمية ولينا بالقهوة ذات الرائحة المعروفة . وجلسنا نختسي قهوتنا ونتسامر ونتمازح حول كل ما جرى من بداية قصة دلال وطارق الى اليوم . وابدعت دلال ولينا في اطراء ومديح زبي وزب طارق وقدرتهما على اشباع الممحونات مثلهن بينما اكتفت سمية زوجتي موجهة كلامها لي بالقول ،انا بالنسبة لي شبعت من زبك رغم انني ما هستغني عنه ابدا اما زب طارق صحيح انه كبير بس ما شبعت منه ، يمكن لانه طعم وزاكي كثير ويمكن لانه اول مرة تعتبر ذواقة بس اما الثانية للشبع ، ما هيك يا طارق ؟؟ فقال لها ولا انا شبعت من كسك اصلك من النوع اللي ما بنشبع منه ؟؟ كلها عبارات ماجنة وأجواء محمومة . فأردت أن اغير الموضوع فقلت لهم : شو كل كلامكم عن الشبع وما شبع لا تكونوا جوعانين ؟؟ فقال طارق : انا رأيي اننا نتعشى شيء خفيف علشان السهرة الليلة للصبح ؟ فاقترحت عليهم أن نذهب انا وطارق نحظر لهم ساندويشات من القرية المجاورة ثم نتعشى وبعد العشاء لنا جولة سكسية بسيناريو مختلف ، سألوا عن ما احظر من سيناريو فقلت لهم بعد العشاء اعطيكم اقتراحي ولكم الحق بالموافقة او اقتراح شيء آخر فالمهم عندي أن يكون الجميع مسرورين ..
قمت أنا وطارق الى سيارتي فناولتة حبة منشط جنسي وقلت خذ هالحباية يمكن تنفعك بآخر الليل فأخذها شاكرا وقال هي تنفع اكيد هتنفع !! هههه واخذت واحدة مثلها وذهبنا الى مطعم شعبي في القرية اشترينا الكثير من الساندويشات وبعض المشروبات ثم عدنا الى المزرعة. دخلنا من البوابة الخارجية واحكمنا اغلاقها خلفنا ودلفنا الى البيت ،وما أن وطئت ارجلنا البيت حتى قابلنا ذلك العطر النسائي السكسي الذي عبأ ارجاء المكان ، كان الجو قد بدت به بعض البرودة فدخلت سمية ودلال ولينا الى الداخل كما يبدو . لم نشاهد اي واحدة منهن في الصالة فوضعنا ما نحمله على الطاولة ثم ناديت على سمية أن تحظر الى الصالة هي ورفيقاتها فحضرن جميعا .
انه مشهد من مشاهد عروض التعري ( الستربتيز ) المعروفة . بيبي دولات قصيرة لا تستر حتى الاكساس التي ظهرت جميعها تلمع . اكتاف عارية ، ظهور مكشوفة ، صدور بلا واقيات ( اقصد سوتيانات )، بزاز تتأرجح يمينا ويسارا ، حلمات بنية ، خمرية ، عسلية ، مختلف الوان الطيف تتلألأ، افخاذ مرمرية عارية تماما ، مبرومة باتقان لامعة ملساء ، وما بين الافخاذ ادهى ولكن ليس أمر بل هو أحلى وازكى واطعم ، ولا لزوم للكلوتات فهي في الاصل زيادة تم التخلص منها بكل عهر ، لست ادري لماذا يلبسن هذا الذي يسمونه زورا بيبي دول . او ربما هو لزيادة قهرنا وعهرهن . ما هذا المجون ؟ كيف تحولت تلك النسوة بين ليلة وضحاها الى ثلة عاهرات كل همهن اتقان فن اغاضتنا وتحريك كل ما هو ساكن من مشاعرنا الذكورية التي هي في الاصل ثائرة حد الانفجار بفضل ما حصل قبل ذلك وبفضل ما نرى وبفضل تلك الحبة اللعينة التي اخذتها قبل اقل من ساعة ، ويبدو أن المشهد قد زاد من سرعة مفعولها . الوان ما يسمى ببي دول موضوع آخر فهذا الازرق المخرم كخلية النحل بفتحة على شكل شفتين عند السرة ،وذاك الأصفر الشيفون مع رسمات بالساتان الاخضر على شكل قلب حب ووردة حمراء عند التقاء البزين ، والثالث الذهبي الساتان بسحاب في النصف من الخلف مفتوح من الامام باربطة ثلاث كحلية اللون ، لا يهمني ماذا تلبس دلال او لينا او زوجتي العفريتة سمية فكلهن ملكات اغراء لا ينازع ايا منهن الا اخرى منهن ، باختصار انها لمحة فنية لم يكن ينقصها الا ريشة فنان ليحولها الى لوحة فنية قد تكون اغلى ثمنا من الموناليزا ، وربما اكثر طلبا في الاسواق والمزايدات العالمية ، ...
كنت انا وكذلك طارق مذهولين مما نشاهد ، انها فعلا اجواء قمة في الإثارة والمتعة ، متعة المشاهدة التي تسبق الفعل ، فكيف سيكون الفعل بعد ذلك !! لم نقصر انا وطارق في التعبير عن رضانا التام عن رفيقاتنا في هذه السهرة الماجنة ولم نقل شيئا الا كان مستحقا وزيادة ، اننا في الجنة فعلا , جنة المتعة واللذة اللامتناهية بوجود تلك الحوريات اللواتي يتمخترن امامنا بدلع وإغراء وفجور ، لم يعد لدينا الكثير من الوقت لنضيعه ،. وكاجراء احتياطي جلست انا وطارق على كنبة وطلبت من العاهرات اللواتي يتمخترن في الصالة بلا هدف الا للاستعراض واشعال نيران الشهوة لدينا فوق ما هي مشتعلة طلبت منهن الجلوس بعيدا حتى نكمل عشاءنا وبعد ذلك يكون لنا شأن آخر ، وقلت لهم مش عاوزين نخلط الحابل بالنابل ، الي بتقرب مني بهالوقت بترجع خبلى بتوم صبيان ،انا مولع مثل النار لا حدا مزكز يقربني الان . ثم وزعت الساندويشات والمشروبات على الجميع ورميت ما على جسدى من ملابس جانبا ما عدا الكلوت السليب الذي لبسته تحت الشورت وفعل طارق مثلي . عدت للجلوس بجانب طارق مقابلا للثلاث فاتنات اللواتي بدأن يأكلن بطريقة مثيرة ايضا . فتلك التي تمسك الساندويش تمصه اولا كانها تمص زبا منتصبا وتلك التي تقضم الساندويش بطريقة العض البطيء . وتلك التي تلحس رأس الساندويش كانها تقبل او تلحس زبرا وهكذا . لم استطع السيطرة على زبي الذي تصلب حد الانفجار وبدأ يؤلمني فعلا ، فاخرجته من طرف الكلسون الصغير ليشتم بعض الهواء لعله يهدأ قليلا ، ولكن من اين اجد مصدرا للراحة وما يقابلني ثلاثة اكساس بدأت الرطوبة تتسلل اليها فأصبحت قطرات السائل الانثوي تلمع عليها كانها قطع مجوهرات ذهبية مرصعة بالالماس ،،كانت راس زبري قد انتفخت و تضخمت فوق ضخامة حجمها الطبيعي واحمرت فوق احمرارها العادي عدا عن تصلبها كأنها حجر او اشد قساوة . انه اشبه بقاذفة لهب في وضع الاستعداد . نظرت فإذا دلال تراقبني باهتمام وقد بدأت تبلع ريقها من فرط اشتهائها لزبي وما فضحها هو انها ترمقه بنظراتها الفتاكة المعبرة حتى قالت : هلكتني يا دكتور اسامة ، ارحمني مش قادرة هلا بقوم بوكله اكل ، فقلت لها : مهو من عمايلك انتي والشرموطتين اللي حدك ، واللا مش ماخذين بالكوا من اللي عملتوه فينا ؟؟ شو اعمل يعني هلا بنفجر المسكين ، خليه يشم شوية هواء ،،ضحكت لينا وسمية ضحكة خبيثة ، وقالت لينا : انتا ناسي حالك يا دكتور !! من حفر حفرة !! فقلت لها طيب يا بنت خالتي هتدفعي ثمن هذا الحكي الليلة !! فضحكنا جميعا ونظرت الى طارق الذي احمر وجهه فوجدته قد أسند زبره الى بطنه فخرجت رأسه من حافة كلسونه وهي لا تقل بؤسا عن رأس زبري .. وبعد مجاهدة النفس ورغائبها حيث كنت مصمما على تنفيذ ما يدور ذهني ، اكملنا العشاء وقمنا واحدا تلو الآخر نغسل يدينا وكنت حريصا على تنظيف اسناني استعدادا لما هو قادم واظن أن الجميع فعلوا مثلي ثم عدنا نشرب مشروباتنا التي احضرناها ونكمل ما بدأنا به من فجور ، عندها سألتني سمية . عن برنامج الليلة الذي كنت قد قلت عنه قبل العشاء فقلت لها: الاول عاوزين نحكم انا وطارق مين فيكم اشطر بالرقص وبعدها يحلها الحلال . فقالت هو في حلال عقد غيرك !! فاجابتها باننا اليوم سنبيت انا وطارق كل واحد فينا بغرفة منفصلة مهو عندنا غرفتين نوم وكلهم جاهزين من كله ، وانني قد وهبتها هذه الليلة لطارق مقابل أن يهبني طارق بنت خالتي وحبيبتي لينا ، اما بنت خالتي دلال فهي عروسة الليلة وضيفة الشرف وملكة السهرة ، ولكن عليها أن تختار بأي غرفة تبيت وشرطي الاخير هو اننا سنغلق كل واحد غرفته ويمنع الخروج حتى الصباح . وبالنسبه ليكي يا دلال قبل ما ندخل الغرف فكري وقرري تشاركي مين اليلة . تشاركي اختك لينا واللا تشاركي سمية ؟؟ وما فيش حد يزعل من حد !! ثم سألت اذا حد عنده اعتراض او اي ملاحظة نسمعها لاننا هدفنا سعادة الجميع .. وافق الجميع وبقيت دلال تنظر لي بطريقة لم استطع فهمها وأخيرا قالت ،: هو انتا بتعتقد إني ممكن اترك زبرك هذا من غير ما آكله الليلة ، انا بحضنك يا ابن خالتي !! وانا ولينا هنهريلك اياه حتى تقول الشفاعة ،،فقال لي طارق مبروك عليك بنات خالتك الليلة بس دير بالك هذول سفاحات سكس ليطلع عليك الصبح تلاقيك من غير زبر وبعدين سمية تقتلك هههههههه .فقلت له ما تخاف على زبري بس ابقى حريص على االلي بين رجليك اصلها بتبلع مثل هيك حاجات ،هههههه ثم قلت لهن والآن حان أوان الهز واللز خلينا نشوف مين اشطر فيكم بالرقص ، انا شخصيا بشجع بنات خالتي اصلهم هيتناكوا مني بعد ما يرقصوا فلازم اشجعهم عشان يريحوا زبري ، وكذلك طارق قال انه سيشجع سمية للسبب نفسه . وابتدأت الموسيقى وابتدأ هز البطون والصدور وبدأت الارداف ترتج على وقع ايقاع الموسيقى العربية البلدي ... وبدأت النهود تتأرجح وبدأت الاكساس تتكشف اكثر واكثر . كانت وصلة رقص استمرت لربع ساعة كانت كفيلة لتحويل ازبارنا المتحجرة الى قاذفات لهب من قدر ما لحقنا من اثارة . احتقنت الالبان في في الخصاوي وبدأت الاكساس تنزف واصوات الغنج والدلع تطغى حتى على الموسيقى التي لم تكن عالية كثيرا . اعجبتني طيز لينا كثيرا فهي كبيرة ومستديره فهمست لطارق سائلا هي طيز لينا مفتوحة ؟ فاجاب بحسرة : مهياش راضية تحايلت عليها وما رضيت ،فقلت له : الليلة حتنفتح ! فقال يا ريت ،،
كانت الساعة تشير الى الواحدة بعد منتصف الليل تقريبا عندما رميت كلسوني القطني جانبا ووقفت متأبطا ذراع لينا عن يميني ودلال عن بساري ودخلت غرفة النوم الاحتياطية وهي ايضا تحوي سرير مزدوج وتسريحة ودولاب ملابس كنا نخصصها للضيوف في الحالات العادية . تاركا غرفة النوم الرئيسية وهي اكثر تجهيزا بالاضاءة والاكسسوارات الاخرى وغير ذلك ، لطارق وسمية وذلك من باب أدب الضيافة ولاعطي لسمية المجال باستضافة طارق بطريقة تليق بكسها المشتعل وزبره الثائر .فهي تعرف خفايا الغرفة وجنباتها جيدا . فكم وكم نكتها فيها ، أغلقت الباب خلفي ، سمعت بعدها الباب المجاور يغلق ...
كانت حرارتنا الجنسية نحن الثلاثة مرتفعة بطريقة مجنونة ، فما أن ارتميت على السرير على ظهري وزبي معلن عن نفسه كعمود من لهب حتى جاءت لينا ودلال. دلال عن يميني تاكل شفتي وتمسح صدري بحركات متتابعة بعجلة ظاهرة ضاغطة بقوة على شعرات صدري لتدل على قوة شبقها ولينا توجهت الى زبري تمصه وتلحسه بكل عنف واشتهاء واضح ، كنت افعص بطيز دلال لانها الاقرب ليدي وبدأت الآهات ترتفع والحركات تزداد تسارعا وتبديل المواقع يسير بوتيرته العادية . ما سرني هو ذلك الانسجام الواضح وتبادل الادوار الذي كانت تقومان به بالتناوب على كل شيء . وانا كالملك شهريار يتلذذ بتلك الاجساد المرمرية من يميني ومن شمالي ،من فوقي ومن تحتي .. ومن طرفي لم اقصر مع ما تطوله يداي او شفتاي او لساني او حتى اسناني . افعص بز هذه واقرص حلمة تلك اهرس طيز هذه وادخل اصبعا او اكثر بكس تلك ، اعتلي لينا فتمسك دلال بزبري تمصة . انتقل الى دلال لافعص بزازها وارضع من حلماتها فتمسك لينا بزبري تاكله اكلا ، احتدمت المعركة واشتد الهياج فاتفقن بلا كلام على زبري هذه تضع خصيتي في فمها تشفط بها رافعة زبي موجهة رأسه لاعلى بينما الاخرى تضعه في فمها تضغط طربوشه المنتفخ بين شفتيها ، فكانت الفرصة متاحة لي لالتهم كس احداهن بين شفتي حتى اجعله يترنح وينزف الما ومتعة وشبقا واثارة وعسلا تحت رحمة لساني الذي بدأ يجوب ثناياه صعودا وهبوطا بين شفريها بينما اصابعي تبعبص كس الاخرى ، تقرص بظرها بين سبابتي وابهامي . اعض بظر الاولى بين اسناني دون ايلامها بينما اضع اصبعين في كس الاخرى انيكها بهما . حاولت التبديل بينهما متنقلا براسي وفمي بين هنا وهناك تاركا المجال ليدي الاثنتين للعمل بكل جد واجتهاد فهاتين الانثيين يحتاجان الى الكثير ، عطشهما للنيك وجوع اكساسهما للزبر تعبر عنه حركاتهما المحمومة . و آهاتهما المرتفعة بوتيرة متصاعدة ووحوحاتهما الطويلة والقصيرة . الظاهرة والمكتومة .وفوق كل هذا وذاك هذين الينبوعين المتدفقين فيما بين فخذيهما . شربت من شهدهما الكثير الكثير . جاءت رعشاتهما مرات ومرات وانا ما زلت اضع عصارة خبرتي وعلمي في طب الاكساس ودواءها في مداعباتي لاكساسهن . وبينما كنت الحس بكس دلال بينما اصابعي تعبث بكس لينا سمحت لاصبعي الوسطى بمداعبة فتحة طيز لينا في اختبار اولي لجاهزية طيزها للافتتاح ، فانتفضت ولكنها تحت وطأة شبقها عادت لوضعها فسمحت لاصبعي في التوغل الى الداخل ، فقالت : بلاش يا حبيبي !! بلاش يا اسامة ،،فقلت لها : اهدي انتي بس واتمتعي ! ومالكيش دعوة سلميلي نفسك وسيبي الباقي علي امتعك وابسطك !! سكتت لينا ولكن دلال لم تسكت . فقالت : مالكوا يا شىراميط !! بدي اعرف اتمتع بالزب هذا ، الي تسعة اشهر ما شفت زب !! غير اليوم بعدين سيبيه خلي يكمل لحس بكسي والا غيرانة يا اختي ؟؟ ليش هو اسامة فاضي يحكي هلا ؟؟ خليه يشتغل بس من غير حكي . فعدت الحسها بقوة عاضا زمبورها بين اسناني بشيء بسيط من القسوة ، فقالت أيييييييي يابيييييي منك يا اسامة . على مهلك على كسي . شوي شوي حبيبي . فقلت لها مصي وانتي ساكته خليني اعرف اوسع طيز القحبة هاي !! فقالت اممممممممممم عشان هيك بتصيح القحبة ؟؟ ما ترد عليها اعمل ياللي بدك ياه ،، كنت الحس كس دلال فانتقلت لالحس كس لينا وما زالت اصابعي تعبث بطيزها حتى أدخلت اصبعين في جوفها ساعد على دخولهما كمية ما سال منها من افرازات لزجة وملينة ولعابي الذي كنت اضعه عليها كلما ارتفعت بلحسها حتى فتحتها التي بدت انها تتجاوب بشكل جيد . نمت على ظهري واضعا كس لينا فوق فمي وتحت رحمة لساني وأسناني بينما اعتلتني دلال في وضع الفارسة لتمسك زبي وتغرسه في جوف كسها المشتعل حرارة الغارق بافرازاته وبدأت بالقفز فوقه وهي تصيح . ياااااي شو زاكي زبرك يا اسامة !! زبرك بجنن من جد من جد بيجنن !! ياي ما اطيب طربوشه لما يدخل بالكس ،، أححححخخخ اححححووووو نار نار نار يا حبيبي نار ،زبك نار نيكك نار ، دلال تنيك نفسها ولينا تجاوبها بوحوحات وصيحات الم ومتعة لا تقل عنها ارتفاعا . فاصابعي ما زالت تكتوي بحرارة طيزها التي كلما اتسعت ازدادت اشتعالا . دلال وبينما هي على زبي ارادت أن تشغلني بشيء آخر فامسكت يدي الاثنتين ووجهتها باتجاه صدرها الذي يتأرجح واصبحت هي من تبعبص لينا بطيزها بينما لساني ما زال يلحسها . انه وضع كارثي ، انها الاشتراكية بمعناها السكسي عندما يشارك الكل بامتاع الكل . ازحت دلال من على زبي وسدحت لينا على السرير في الوضع العادي ، فرشت كسها برأس زبي الذي صار اكثر تورما بعد جولة دلال معه قبل لحظات فيبدو انه شرب من عصارتها حتى انتفخت رأسة وارتوت عروقه . بدأت لينا باسطوانة الرجاء أن اجعله داخلها بسرعة وانا ممسكا به اضغط به على بظرها وما بين شفريها حتى لكأنها اغمي عليها فدحشته في جوف كسها بعنف وسرعة فارتطمت الخصيتان بفتحة طيزها وضربتني بيدها على صدري غاضبة وهي تقول انت مجرم ، سفاح ، قاتل الاكساس . افففففففففف منك شقيتني شق . شوي شوي بالراحة على كسكوسي . كسي ما بتحمل شقاوة زبك .. حبيبي يا اسامة مش انا بنت خالتك ،،!! وحبيبتك ، وكسي حبيب زبك !! ارحم كسكوسي . احححححححح شو ساخن زبك ، بحرق ، وشرف كسي انه بحرق ،، كانت دلال حينها تاكل ببزاز لينا بشراهة ملفتة وهي تقول عشان تنبسطي يا شرموطة . ما بدك طارق ينيكني . حتى اجا اسامة يشق كسك . انبسطتي يا قحبة ؟؟! خليكي هيك ذوقي طعم النيك الصحيح وابقي بطلي عنه ؟؟ ولينا مش هبطل مش هببببببطل عاوزة اتناك كل يوم كل ساعة ،انا شرموطة انا قحبة بس خليه يطلع زبه . فاخرجته من كسها فقالت مين قالك تطلعة من كسي بقول لك رجعه بسرعة بسرعة .. ضحكت دلال وقالت ما انتي طلبتي فقالت انا كذابة كذابة بضحك معكوا لا تصدقوني نيكني أقوى يا روحي . عدت لنيكها بقوة اكبر وبسرعة وعنف ساعدني على تمكني منها فهذا الوضع هو الافضل للنيك العنيف لارتكاز الركبتين على السرير مما يسهل حركة الزب ويعطي للرجل مجالا اوسع للعنف والقوة . حتى بدأ العرق يغمر جسدها وجسدي معها . تركت لينا وامسكت دلال بالوضع الفرنسي ادكها من الخلف ولينا تمسك بزبي بين لحظة واخرى تمصه ثم تعيده بيدها في كس دلال ، استمر هذا الوضع لدقائق حتى قالت لينا بدي مثلها بدي مثلها. شيل زبك من كسها واعطيني اياه بكسي من وراء .. ثم سجدت بجانبها فاتحة فلقتي طيزها مفلقسة كسها وطيزها أمامي فقلت لها طيب يا شرموطة خذيه في كسك يا قحبة اهو بكسك يا لينا ثم وضعته بباب كسها من الخلف ودفعته بكل قوة وانا اشد بها تجاهي من خصرها حتى كادت البيضتان أن يلحقانه فصاحت توحوح احححححححح هو هيك !! ايييئييوووه منك انتا ما بتعرف الرحمة طيب خليك رومانسي مرة واحدة بس والا بس مع دلال بتصير ناعم ورومانسي .. اييوووووه من زبرك وحلاوة طعمه ، ثم بدأت انتقل بينهما واطعن دلال الاخرى بكل قوة حتى اصبحتا تصيحان مع بعضهما فما عدت اميز اصواتهما . كانت دلال ولينا قد سكبتا الكثير من سائل اكساسهما و رعشاتهما الكبرى والصغرى والمتوسطة تتوالى لمرات لم اعرف عددها . حتى اصبحت لا استطيع الانتظار اكثر من ذلك وبدأ لبن زبري يتسرب من الخصيتين يريد الخروج الى اي مكان ليخلص بيضتاي من احتقانهما فقلت لهما فين عاوزين اجيب اللبن فقالت دلال عاوزة اذوق طعمه . فقلبتهما ليناما على ظهريهما متلاصقتين وافرغت محتوياتي على البزاز الأربعة المكومة كاربعة هضاب شامخة امام زبري حتى وصلت بعض الرشقات الى وجهيهما وتمددت بجانبها لاهثا وهما يلحوسان صدور بعضهما بحثا عن قطرة مني هنا او هناك حتى استدارت دلال لتنام بجانبي من الجهة الاخرى واضعة يدي على كسها . فوضعت يدي الاخرى على كس لينا واستمرينا نلهث نحن الثلاثة ....
ساعة الحائط تشير الى الثانية والنصف . مضت ربع ساعة منذ قذفت لهيب زبي على صدورهم وبزازهن و وجوههن . ما زالت دلال تلعق شفتيها وتلهث .اما لينا فكانها اخذتها الغفوة او انها تتصنع ذلك . مدت دلال يدها باتجاه زبرى فوجدته بحالة شبه انتصاب ، وما أن بدأت رؤوس اصابعها تداعب فرطوشة رأسه حتى نهض منتصبا انتصابه كاملا فقالت :
دلال : هو مش ناوي يهدأ الليلة ؟؟
انا : مش قبل ما يصبح على طيزك .
فما كان من لينا الا أن إمتدت يدها اليه هي الاخرى فتلاقت يديهما عليه .
انا : مش عاوزين تذوقوا طعم اكساسكم من على زبي ؟؟
لينا : ايوة عاوزة بس سيبك من طيزي يا اسامة انا عمري ما اتنكت فيها .
أنا : مهو هذا هو المهم يعني انا من سوف انال شرف افتتاحها .
لينا : بس يقولوا انه بيوجع .
انا : سيبك من اللي بقولوه وخليكي معي . حمتعك متعة عمرك ما حتلاقي الذ منها . حتى اسألي دلال ؟. صح يا دلال ؟
دلال وهي تهوي تلحس زبري: هو الطعم اللي في تمي هذا طعم كسي واللا كسها .
لينا : سيبك من الطعم هالوقت وخلينا بالطيز ونياكتها انا خايفة يا دلولة . احكيله بلكي يرد عليكي
دلال : لا مش هحكيله ولا وانتي يا روحي جربي وانتي تشوفي يا حبيبتي ، واللا عاوزة الخبرة ببلاش ؟؟
لينا : يووووووه منكوا انتوا حتجننوني الليلة .
دلال : يا اختي نيك الطيز لما بكون النييك حريف مثل ابن خالتك بكون حاجة معتبرة وفاخرة وهو احلى شيء في النيك . اما اذا النييك غشيم ومالوش خبرة بصير مشكلة . انا بنصحك تجربي وانا واسامة هنساعدك ونسهللك الموضوع . مو علشان زبره يسلم على طيزي لازم اعمل هيك والا شو رأيك يا اسامة
انا : اذا صار اللي في بالي حرويلك طيزك وطيزها ، اصل انا صاحي للصبح وما زال زبري واقف مش عاوز حد منكوا يفكر بالنوم .
دلال : انا معاك للصبح يا روح خالتك وهتعبلك زبك هذا الذي شايف حاله علينا
عادت دلال تلحوس زبي باستمتاع مع تحريك شفتيها كلما ابعدتهما عنه تعبيرا عن لذة مذاقه الذي اعجبها اكثر بعد أن تشبع بماء الكس الذي امتصته مساماته من كليهما بينما لينا كانت مشغولة بموضوع طيزها فقلت لها قومي حبيبتي لينا هاتي علبة الزيت اللي في رف الدولاب الوسطاني وتعالي وابقي اعطيها لدلال خليها ا
تطريلك طيزك ،، لينا : يعني لازم ، انا : قومي هاتيها بس متوجعيش رأسي احسن ما انيكك من غير زيت . قومي بسرعة ..
ضحكت دلال وما زالت تلاعب زبري حتى جاءت لينا بالزيت فقلت لدلال . اظن انك عارفة شغلك يا دلولة . عاوزها طريه مثل الزبدة مش عاوز اوجع لينا بعدين خالتي تخاصمني وابقي خلي لطيزك حصة صغيرة من الزيت واللا تتناكي عالناشف ؟؟ ..
بالمناسبة : في فترة هدوءنا النسبي وخلال الربع ساعة الماضية كانت اصوات سمية زوجتي تخترق الجدار الفاصل بين الغرفتين دالة على انسجامها التام مع طارق وان الاوضاع لديهم تسير سيرا حسنا( موضوع ما جرى بين سمية وطارق ساسرده لكم لاحقا ) واظن أن أصواتنا عندهم هي ايضا بالبث على الهواء مباشرة بالصوت بلا صورة ،،،
نمت على ظهري في عرض السرير وطلبت من لينا مص زبري وهي فوقي تاركة لي كسها لالحسه لها . ثم جاءت دلال من خلفها لتبدأ مهمتها بتجهيز طيزها للغزوة المقبلة بينما كنت انا الحس كسها بمزاج عالي كانت دلال تضع كسها بمتناول يدي بينما يديها مشغولتان بالعبث بطيز لينا التي اصبحت مغمورة بالزيت حتى بدأ الزيت يسيل باتجاه شفري كسها الذي ما زلت الحوس به. اصابعي تغزو كس دلال التي بدأت ترفع رجليها حتى وصل اصبعي لطيزها فغرزته فيها بلطف وبطء فاصدرت آهتها الاولى والتي تلاحقت بعدها الآهات ، لينا ما زالت تنهج وكأنها في سباق مع الزمن لتأخذ من زبي اكثر ما تستطيع . وضعت اصبعين بطيز دلال فدخلا بسهولة ولكن بآهات اعلى ووحوحات اكثر ، لا ادري ما تفعل دلال للينا ولكن ارتفاع صوتها دلني انها بدأت الاستمتاع بالعبث بطيزها . أدخلت اصبعا ثالثا بطيز دلال فصاحت أيييييييي اصابعك كبار ،،طريهم بالزيت . مددت يدي فوضعت فيها دلال كمية من الزيت التي ارسلتها فورا لتغمر طيزها وابلل اصابعي منه ثم عدت لإدخال الاصابع الثلاث . فقالت اهه هيك ازبط ، نيكني باصابعك لكن شوي شوي . بدأت بالادخال والاخراج بلطف مع فتح اصابعي عن بعضهم رويدا رويدا ، أن طيز دلال جاهزة . انها خبيرة ومجربة . ولكن ما هالني هو سخونة طيزها . انها كالجمر تكوي اصابعي . المهم في هذه الجزئية أن الانزلاق السهل لأصابعي كان ممتعا لي ولها .
دلال: آه منك يا قحبة تعبتيني . لكن عاوزة الحق والصحيح ،،، طيزك حلوة وكبيرة ، اول مرة الاحظ ، طيزك بتجنن ، تعالا يا اسامة جرب ادفس زبرك فيها
لينا : زبره مين يا شرموطة مهي فرطوشة زبة اسمك من ذراعي ، شلون بده يدخلها بطيزي
دلال : تعال يا اسامة ما تسمعش كلامها
استدرت لاستند الى ركبي خلف لينا ، أمسكت زبي بيدي وفرشته بكسها وصولا لطيزها
أففففف حلو كتير . خليك هيك . وضعته في باب طيزها ودفعته قليلا
أخخخخخخخ بوجع افف منك . اعدته للخلف ومررته ما بين شفريها صعودا الى أن عاد الى باب فتحتها الخلفية فدفعته بقوة اكبر
أخخخخخخخ اخخخخ منك مش هيك .
ذهبت دلال لتلتهم شفتي اختها وتقبلا بعضهما . فقلت للينا العبي بزمبورك حترتاحي واعصابك ترتخي ، بصير الشغل اسهل الك ، ففعلت
كان زبي ما زال على فتحتهاوخاتمها يحيط بالجزء المدبب من رأسه لسنتمتر واحد فقط . أمسكت خصرها بكلتا يدي ودفعت زبي بقوة فاخترقت فرطوشته خاتمها بكامل حجمها واستقر ذلك الجزء في لهيب طيزها ، حاولت الاندفاع اماما فلم تستطع . قلت لها اثبتي واسترخي والعبي ببظرك . ما زالت دلال تقبلها وتفعص بزازها وترضع حلمتيها بلطف ( ساعدتها كثيرا دلال ) بدأت طيزها تتحرك فدفعت زبي فدخل لمسافة اضافية . بدأت اعيده دون اخراج رأسه ثم ادفعه ليتوغل اكثر واكثر . ما زالت تلعب ببظرها وما زالت دلال تقوم بواجبها خير قيام . ضربت خصيتاي بشفريها فلامستهما باصبعها الذي يلاعب بظرها فقالت ما هذا ؟؟ فقلت لها خصواتي . فقالت : هما وصلوا لهون ؟؟ فقلت لها : لكان ما صار زبي كله بطيزك يا روح زب ابن خالتك
بدأت ادكها بشكل اسرع ، زال الألم ، حضرت المتعة . ازاحت يدها عن بظرها وطردت دلال قائلة : ابعدي عني مش محتاجيتلك ، خليني اتمتع بالزب اللي جواتي هلا . طعمة احلا من كلشي بالدنيا .. ضحكت دلال وقالت ، طيب يا قحبة ما يثمر معك المعروف . هاي جزاتي لاني ساعدتك ؟؟ شد عليها يا اسامة ! بدي اياها تصيح وما تستريح . سرعت من وتيرة دكي لطيزها اصبحت تصيح ، تستغيث . على مهلك مو هيك ، انا غلطانة ، انا شرموطة وستين شرموطة بس ارحمني ، ادكها اسرع واسرع . اخرجت زبري بالكامل واعدته بسرعة وقوة . حاولت الهرب ، انا ممسك بخصرها ولن تستطيع . بدأت تدفعني للخلف فتوغل زبي اكثر وكان وقعه عليها اكثر شدة . دلال تضحك وتهرش بكسها . اشرت لها أن تقترب لاقبلها فالتهمت شفتيها وهي ما زالت تهرش بكسها بكل عنف .. اصبحت انيك لينا ببطء فتنفست الصعداء وبدأت سيمفونية وحوحات المتعة الخاصة بها . لقد تحولت لينا الى محترفة في الإثارة . طيزها تذهلني بسخونتها وضيقها. ضربتها على فلقتيها بكفي فقالت اخخخخ منك . انت مجرم . هعضك من زبك بس لما اشوفه .. رح آكله اكل اكل فاهم بدي اكل زبك ،حاضر حبيبتي كليه بطيزك اهوه اهوه ودفعته بقوة . خلاااااااص خلاااص مش عاوزة آكله عايزة ابلغه بلع ، اهو يا روحي ابلعيه . اخرجته من طيزها ودفعته في كسها فصاحت ،ياباااااااي منك ومن عمايلك . شعرت بان لينا تعبت قليلا اخرجته منها وطلبت من دلال أن تأخذ مكانها وبنفس الوضع ففعلت بكل خبرة . وضعت زبي في باب طيزها فوجدتها جاهزة دفعته بقوة متوسطة فدخلت كامل المقدمة . أخخخخخخخ بوجع يا اساااااامة منيح منها لينا اللي استحملته . راس زبك خطيرة على اي طيز . ما عليش حبيبتي شوي وبروح الوجع . مرت دقيقة واحدة فقط . كانت دلال تهز بطيزها علامة البدء بالسباق . دفعت زبي بعنف فاستقر بكامل طوله في جوف طيزها . يااااااااي منك ومن اسلوبك في النيك . انتا لازم تفاجئني يعني ؟؟ طبعا يا روحي هيك الز واللا لا ؟؟ اعدته واخرجته كاملا ، فرشت كسها به ثم جعلته يخترق طيزها كصاروخ . افففففففففف شو هيدا يا روحي . ارحموا من في الارض .. جبت ظهري بهالحركة ، لزيزة ما هيك يا روحي يووووووووه بستحي . شو لزيزة ما لزيزة . لك انتا كلك لذيذ . نيكني شوي شوي برومانسية اسامة انا بحب نيك الطيز بهالطريقة ! ممكن ؟ طبعا ممكن مش انتي بنت خالتي ولازم اريحك ؟
بدأت ارهز بطيز دلال بكل رقة . بينما لينا اقتربت مني لاقبلها واعبث احيانا ببزازها حتى لا تخرج عن الموضوع بينما كانت هي تتألم من طيزها وتقول دمرتلي طيزي يا اسامة . رح خللي طارق يزعل منك . وينيكلك سمية من طيزها مثل ما عملت معي فقلت لها سمية اكيد صارت ماكليته بطيزها . خليها تتهنى اصل انا بحبلها كل زبر يعجبها وزبر طارق عجبها . لكن زبرك اطعم من زبره . ولو حبيبتي التغيير حلو
بدأت لينا تهرش بطيزها بينما دلال تتغنج تحت زبي بطريقة المحترفات مع تلك الآهات الهادئة المثيرة حد الثمالة فقالت لينا يعني تنيكني بقسوة وتنيكها برومانسية هو هذا العدل اللي حكيت عنه ؟؟ فقلت لها علشان انتي اول مرة حبيتك تدخلي الموضوع من اوسع ابوابه . فقالت اوسع الابواب هو باب طيزي هلا . شو اعمل فيه يا فالح . فقلت لها لا ولا شي هلا بس اروي دلال من حليب زبي برجع بسكرلك الباب الواسع اللي بتحكي عنه .
يبدو أن دلال قد رمت حممها على هذا الوضع كثيرا ، هكذا يقول صوتها الذي شارف على الاختفاء فاحببت أن احركها فبدأت ارهزها بقوة وعنف فبدأت تصيح وتوحوح حتى طلبت منها الاستعداد لاستقبال مياه الري المخصصة لطيزها فارتفع صوتها وتقوس ظهرها قبل أن يبدأ زبي بقذف حممه بداخل طيزها العطشى وليخرج بعد ذلك وقد ازداد حرارة وتوهجا فهاجمته لينا تمصمص ما علق على راسه واجنابه من منيي الحار قبل أن يبرد لتتذوق لينا منيي وعصارة طيز اختها دلال بكل شبق وتلذذ وبكل شرمطة ما كنت لاتوقعها من لينا التي نكتها في العيادة للمرة الأولى على استحياء . والتي كانت ستتطلق من زوجها لمجرد خيانته لها مع اختها لمرة واحدة . وما زاد قحبنتها وشرمطتها في نظري عندما قالت . طيزي عطشانه وبابها مفتوح على وسعه ما بدك تسكرلي عالباب اللي فتحته ،؟؟ مؤقتا على الاقل ؟؟ فقلت لها اي باب مفتوح عاوز تسكير انا جاهز اسكره . ظلك مصي بزوبري حتى اشوفلك وضع طيزك شلون صار ،،
كررت نيك لينا من كسها وطيزها ، ولم تقبل دلال بان تقعد متفرجة بل انها شاركت بتلك الفعاليات بحيوية ونشاط لا يخلو من العهر . وقد كانت تسليتها الرئيسية في المزاح مع لينا حول طيزها التي باتت مفشوخة كونها تنتاك من طيزها للمرة الاولى . مارست معهما كل انواع المجون والانحراف . دخلنا الرذيلة سويا من اوسع ابوابها . وتحولت الاختان الى ماكنات متحركة للإثارة ومجون الجنس . اكتشفت بعد تلك الليلة أن بنات خالتي يملكن شبقا انثويا تفوق على شبق سمية زوجتي وان الموضوع ليس الا ظروف تختلف بين امرأة واخرى ولو تشابهت الظروف لكانت كل النساء شبقات لا يشبعن من الزب ، شرموطات لا يفرقن بين زب وآخر ، الا بالحجم والشكل والطعم . فزب العشيق اطعم واطيب من زب الزوج في اغلب الحالات . نكت لينا بطيزها مرة أخرى ولكن بلطف برومانسية اكثر من سابقتها ، وقذفت لبني فيها حتى ارتوت طيزها وخرج فائض حاجتها لتلتقفه اختها تتذوقه وتبلعه في جوفها العطشان . انتهينا من معركتنا هذه الليلة في الرابعة فجرا . وقد تاكد لي أن سمية وطارق قد انتهوا قبلنا بكثير ولكن لا اعلم متى ؟؟ فهدوء وسكينة غرفتهم تدل على انهم يغطون في نوم عميق .. اما دلال ولينا فقد كانتا ممتنتين لهذه التجربة الجديدة ولكن آثار التعب والارهاق بادية عليهما وعلي ايضا . سألتهم ان كن يردن الاستحمام قبل النوم فاجبن بأنهن يرغبن بالنوم فورا . حيث قالت دلال أن طعنات زبك كانها حقنة تخدير لا استطيع فعل شيء بعدها الا النوم اما لينا فقالت أن طيزها مدمرة وأنها تحتاج النوم لعلها تصحو فتجدها افضل حالا . فقلت لهن اذا نوما هنيئا ولكن افسحن لي مجال بينكن حتى اخذ شور ساخن واعود للنوم بين هذين الجسدين الرهيبين . أخذت حمامي سريعا وعدت لبست كلسونا قطنيا فقط ووجدت لينا تنام على بطنها رافعة البيبي دول عن طيزها لتتهوى بينما دلال تنام على ظهرها وقد انحسر بيبي دولها عن كسها . فكرت للحظة في غزوة جديدة فزبي بدأ بالتحرك القهري الا انني قررت أخيرا أن اخلد الى النوم .
انتهت هذه الحلقة هنا ولكن القصة لم تنتهي . فما زال هناك يوم آخر لهذه النزهة السكسية وما زلنا لا نعلم شيئا مما جرى مع سمية وطارق فاسمحوا لي أن اتوقف مؤقتا هنا مع الوعد بان نحدثكم عما جرى مع سمية وطارق على لسان سمية . وبالاضافة الى ما جرى في اليوم التالي واكثر . كل ذلك في الحلقة القادمة
انتظروني
محبكم : شوفوني
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــ
الدكتور طارق وزوجته لينا واختها دلال
الجزء السادس
في هذه الحلقة اسمحولي أن أبدأ معكم بمقدمة قبل الدخول في بقية الاحداث التي تملؤها الإثارة الجنسية الشديدة ، حيث أن هذا الجزء يختلف عن الذي سبقه بانه ونزولا عند رغبة البعض من الاعضاء الذين كتبوا لي على الخاص ، فقد تجنبت اللقاءات الجنسية الجماعية وركزت على اللقاءات الجنسية الثنائية coupls مع اضفاء الصفات او الاجواء الرومانسية على هذه اللقاءات حيث أن وصف هذه الاجواء تعطي المزيد من الاثارة و مضاعفة امكانية تحريك المشاعر واثارة الرغبات الجنسية ، والشيء الآخر انكم ستجدون في هذا الجزء وصفا للمشاعر الأنثوية عند الممارسة وعلى لسان الأنثى نفسها وبطريقة مثيرة ولذيذة اعتقد انها سترتقي بمشاعركم الجنسية عاليا حتى انني أخشى عليكم من اتيان شهوتكم بملابسكم فاحذروا ذلك . لذلك انصحكم عزيزاتي والقارئات واعزائي القراء ، ابتداءا تجهيز أنفسكم لقذف شهواتكم وبالنسبة للبنات والصبايا والسيدات الشبقات انصحهن بلبس الملابس الخفيفة ولتضع كل واحدة يدها بالقرب من كسها استعدادا لاعطائه حقه من العبث ولا تنسي بظرك فانه سيسخن ويبرز مناديا من يطفيء ناره ، ..والآن الى بقية القصة ، :
لا أدري كم من الوقت نمت ، ولكنني صحوت على يد تداعب جبيني وصدري ، تتحسس شعر صدري بلباقة ولطف ، اصحى يا حبيبي بكفيك نوم ، الوقت تأخر كثير ... صحوت واذا هي زوجتي سمية . صباح الخير حبيبتي ،،اي صباح الخير هذا قول مساء الخير الوقت بعد الظهر !! يااااااه الظاهر انه انا نمت كثير ، ماعليش حبيبي مهو من عمايلك امبارح ! واللا ناسي حالك .. الظاهر المزتين اللي ناموا معاك كانوا سخنين وتعبولك بتاعك ،، اممممممممممم امبارح يااااااه على الليلة الماضية وحلاوتها ، بنات خالتي طلعوا مزز من الآخر ، متعوني كثير هكذا قلت حتى استفزها ،،
سمية : طب قوم قوم غسل وجهك وخذلك شاور . حتى تتنشط النزهة لسا ما خلصت . مدت يدها الى زبي من فوق الكلسون ، تلمسته برفق واكملت . كثير منيح بعده مطرحه ما حدا ماخذه ههههه قوم قوم
انا : اهدي يا سمية خليني اعرف اصحصح !! . هما الجماعة وينهم ؟؟
سمية : افطرنا فطور عالماشي وشربوا الشاي ونزلوا يتمشوا في المزرعة
انا : طب ليه ما صحيتونيش ؟ كنت افطرت معاكوا
سمية : معليش حبيبي لقيناك نايم مثل القتيل قلنا خليه يرتاح ، واذا عالفطور بعد ما تاخذ الشاور تلاقيه جاهز هنا في غرفة النوم , مش عاوزك تتعب نفسك ، المهم صحتك .
قمت متثاقلا ، تثاءبت خلصت عضلاتي من سكونها لطويل ،اخذت طريقي للحمام ، أخذت الشاور سريعا ، وخرجت الف المنشفة حول وسطي . واذا سمية تنتظرني في غرفة النوم وقد حضرت افطارا مستعجلا ( زيتون ولبنة وجبنة مع الشاي ) طلبت منها احضار ملابسي الرياضية من الغرفة الاخرى . فقالت : افطر وانتا هيك هلا وبعد ما تفطر بتلبس . فقلت لها مش منيح لا ييجي حد من الجماعة علينا وانا بالفوطة ،فقالت : الجماعة مبسوطين في المزرعة وما حدا هييجي اطممن .
جلست اتناول الفطور وكان الحوار التالي اثناء الاكل ؛
انا : اللا قوليلي ، كيف ليلتك امبارح . بدك تكوني انبسطتي ؟؟
سمية : ياااه يا اسامة ، انتا رائع ، وصاحبك طلع داهية . اكيد انبسطت كثييير كثير مع طارق . هذا طلع حية من تحت تبن ، طلع محترف
انا : كثير منيح ، طمنتيني عليكي
سمية : وانتا يا روحي ؟ بنات خالتك بقولوا انهم ......
انا : انهم شو؟ اذا كل واحدة فيهم اكلت زبرين واحد بكسها والثاني بطيزها
سمية : يوووه يا حبة عيني تلاقيهم تعبوك عالآخر
انا : لا اول ولا آخر ، لولا هما طلبوا يناموا من التعب كنت بعدني بنيك فيهم !!
سمية : هو انتا جاي تقول لي ؟ ما انا عارفتك ، وهو مين يعرفك مثلي ؟ لكن الصحيح الصحيح هما ما قالوش غير انهم استمتعوا وانبسطوا كثير معاك بشكل عمرهم ما شافوا شيء مثله ، لكن لينا يا حرام بتمشي مفرشخة رجليها تقول طالعة من غرفة الولادة هههههههه
انا ؛ ما علينا ، سيبك منهم وخليكي بحالك . عاوزك تحكيلي اللي عملتوه انتي وطارق بالتفصيل .
كنت حينها قد أكملت فطوري . فحملت سمية طبق الطعام واستدارت لتعيدها للمطبخ . كانت سمية حينها تلبس بجامة خفيفة وضيقة جدا بنصف كم وفتحة صدر متوسطة لا تظهر اكثر من بداية الوادي الفاصل بين بزازها ولكن ولكون البجامة خفيفة وضيقة ولاتلبس معها شيئا ولا حتى سوتيان فقد بدت حلماتها الكبيرة المتحجرة من فوق البيجاما . وعندما ادبرت بدت طيزها ترتج وهي تمشي بغنج مقصود وتحرك رجليها بطريقة ملتوية لتظهر مفاتن طيزها . فقلت لها ما تنسيش تجيبيلي معك ملابسي
فقالت بدلع : هجيبهم . لكن انتا عاوزهم ليه ؟؟ . مش انتا عاوزني احكيلك عن اللي عملناه انا وطارق . ؟ هحكيلك لكن بشرط انتا كمان لازم تحكيلي كيف قدرت تفتح طيز بنت خالتك لينا . روح شوفها المسكينة ما بتمشي الا على جنب وبتتفاحج مفاحجة ( تتفاحج كلمة تعني المشي مبتعد الرجلين عن بعضهم بسبب الم او اي شيء آخر )
انا ما قلتلك سيبك منهم وخليكي في حالك
سمية من باب الغرفة : طب استناني لحظة انا راجعتلك . ذهبت سمية ارسلت الطعام للمطبخ ، ثم خرجت الى التراس الخارجي يبدو انها تريد ان تنتظر بقية الشلة الموجودين في المزرعة وتطمئن على سير الامور معهم ،ثم عادت لتمر من باب الغرفة وهي تقول : الجماعة مبسوطين عالآخر بين الشجر . شكلهم مرتاحين جدا ، اصل فعلا الجو لطيف برا ، . ثم قالت استناني شوي اجيبلك ملابسك
عادت بعد دقائق قليلة وقد احضرت ملابسي ، ولكن شيطان الجنس الساكن في عقلها دلها على طريقة جهنمية .لا لا انه ليس الشيطان ، فهي من ترشد الشيطان لافاعيله الخبيثة . حضرت تلك الملعونة وقد خلعت ملابسها واستبدلتها بملابسي الرياضية التي طلبتها منها، الشورت لا يتسع لطيزها فحشرتها به غصبا والتي شيرت يضيق ذرعا بصدرها الناهد والحلمات اصبحت اكثر بروزا ،،فقلت لها هو انتي لابساهم ليه ؟
فقالت أنا حرة البس اللي انا عاوزة ، مش انتا زوجي وشريك حياتي ؟ هي جت لعند ملابسك ما انا مشاركتك بكل شيء !! جلست بجانبي مادة يدها من تحت الفوطة باتجاه زبي وما أن وصلته برؤوس اصابعها حتى قالت : شوف يا سيدي نحنا دخلنا الغرفة انا وطارق وعينك ما تشوف الا النور ....
تصوروا المشهد ( اسامة جالس لا تستره الا منشفة ملفوفة حول وسطه ويدي سمية تعبث بزبه وبطريقتها الخبيثة وبملابسها الرجالية المثيرة ، وباحترافيتها المعروفة في اثارة شريك فراشها ، وتريد أن تحدثه عن ليلتها الماجنة مع صديقه الدكتور طارق ) تقول سمية :
دخلنا الغرفة وطارق يسبقني وما أن دخلت انا حتى اغلقت الباب خلفي بالمفتاح مثل ما اتفقنا ، وعينك ما تشوف الا النور ، واذ بطارق يحضنني من الخلف ثم حملني ووضعني على السرير ، كان يهاجم جسدي بطريقة همجية ، حتى قلت له هو انتا دكتور واللا قطاع طرق ؟؟ فقال أنا اقطع كل حاجة ، اقطع كلوتات ، اقطع بزاز ،اقطع اكساس . اقطع طياز ، اما طرق ماليش فيها !!يخرب بيت جسمك ، عاوز اقطعه ، آكله ، اعجنه بايديه ،، كان يتكلم ويداه تفعل فعلها بجسدي فعلا يفعص بزازي ثم ينتقل سريعا لطيزي يكمش فلقتيها بقوة ويتأفف ويصدر اصواتا لم افهم منها شيئا الا ان شهوته في قمتها وانفعاله هستيري مجنون بسبب قوة الاثارة التي لحقت به . يده تقرص حلمتي بكل قوة بينما اليد الاخرى تمسك بكسي بكامله تعجنه عجنا كأنه يريد تفتيته اربا اربا ، حتى وصلت به الحال أن بدأ بتقطيع البيبي دول باسنانه بهيئة المنتقم رغم انه لا يحجب عنه شيئا من جسدي ، وعندما سألته قال اصله قاهرني وغايظني من وقت ما شفتك فيه ، فما كان مني الا أن تخلصت من البيبي دول ورميته بعيدا . كان المسكين مشتعلا بطريقة اذهلتني وافقدتني صوابي انا الاخرى ، صحيح انني شعرت حينها بقوة جبروت جسدي وماذا فعله بهذا المسكين وهذا ما زاد اثارتي وثقتي بنفسي وبهذا الجسد الذي طالما استخدمته لاثارتك انت ولم اكن ادرك مفعوله على غيرك الا أن طارق افهمني انني باستخدام هذه الإمكانات يمكن لي ان احرك الجبال الراسيات ، ومع ذلك فقد كنت اريده ان يهدأ قليلا ليفسح لي المجال للتحكم بزمام الامور وامتع نفسي معه واجعله يتمتع الى اقصى الدرجات . فطلبت منه بالحاح أن يهدأ قليلا . ثم حاولت تخليص نفسي من براثنه وقمت واقفة بجانب السرير وطلبت منه أن ينتظر قليلا . فقال : انتي جننتيني ، هوستيني ، لحستي عقلي ! فقلت له انا لحستلك عقلك ابقى انتا الحسلي كسي وخذ بثارك !! فتحت الدولاب وتناولت شمعتين ، اشعلتهما . اطفأت انوار الغرفة ، وشغلت الانوار الحمراء الخافتة . فظهرت على طارق بوادر الهدوء فأجواء الغرفة التي اصبحت تميل للرومانسية جعلته يتنفس بعمق ثم قال لي : انتي سفاحة سكس يا حبيبتي ، انا مش عارف كيف اسامة مستحمل العيشة معاكي؟؟ اقتربت منه حبوا ثم قلت له ارتاح انتا يا روحي وسيبلي نفسك امتعك واعيشك لحظات عمرك ما رح تنساها ، تلمست صدره ، فركته برومانسية ، جعلت يدي تتنقل بين عانته مرورا ببطنه وصدره وصولا لرقبته ، مصصت حلمتي صدره بهدوء ثم بدات بلحس شفتيه بينما ارسلت اصابعي تعبث بزبه الذي كان منتصبا بشدة ، كان طارق يتلمس صدري برومانسية وهدوء اكثر هذه المرة ، اصبح يفعص بزازي واحدا تلو الآخر ويقرص الحلمات التي شعرت انها كانت تهيجه كثيرا . ثم قلت له مش عاوز تأخذ ثارك ؟ فقال ايوة عاوز لكن انا رح آخذ ثاري منك كلك على بعضك مش بس كسك ، عاوز الحسك كلك من اصابع رجليكي لحد شعرك مش بس كسك ! فقلت له : كلي ليك يا حبيبي اعمل بي الي انتا عاوزة بس من غير عنف ! انا ما احبش العنف . خليك رومانسي وحنون معي وانا هطعميك الشهد المصفى . الاضاءة الخافتة وجسد طارق الاسمر وجسدي الثلجي اللامع كانت كافية لجعل اللحظات التي نعيشها لحظات تاريخية ، شعرت حينها انني اميرة من بطلات القصص الاسطورية القديمة ،،اما طارق فقد بدأ يتأقلم مع الجو الذي صنعته له ،، مصمص اصابع رجلي الاثنتين صعد في كل رجل حتى الركبة وعاد الى الاخرى لحوس افخاذي التي جعلته يهذي . كان يهمهم بشيء لا افهمه قلبني عضعضني من فلقتي طيزي ، نزل لافخاذي . وصل الى نهاية رجلي ، عاد سريعا يلحس ظهري ، اكتافي ، رقبتي من الخلف ، اعاد قلب جسدي لانام على ظهري ، مصمص حلماتي ، لحوس بزازي ، لحس بطني ، ناكني بلسانه في سرتي ، اذابني ، احرقني ، جعلني اتلوى ، اوحوح ، اصرخ ، اهمهم ، استغيث ،وهو ما زال مستغرقا في تعذيب جسدي ، وبرغم أن زبه كثيرا ما كان في متناول يدي او فمي الا انه لم يسمح لي بالاستمتاع بلمسه او لحسه او مصة ، كان همه تعذيبي ، ومع ذلك فقد كان لذيذا جدا ، كنت اتلذذ بلمساته الرقيقة ، بهمساته الدافئة ، بكلماته العذبة ،بحركاته المرتجفة على كل انحاء جسدي الذي اصبح يستعر حرارة ،شهوة ،وشبقا وحنينا للزب ، جسدي ذاب وانصهر تحت وقع حركات انامله الناعمة ، انه فنان ، انه خبير ، انه حبيبي وعشيقي ، انه الرجل الذي جعلني اغرق في بحر المتعة دون أن ابتل ، الا من ذلك البلل الذي ينزفه كسي منذ أن جمعني به السرير ، وحبات العرق التي كست جسدينا ، انه رجل استثنائي ، شعرت حينها أن عضامي قد تحولت من الحالة الصلبة الى كتلة من مادة سائلة او شبه سائلة تم صهرها واذابتها بنار الشهوة ، مفاصلي لم تعد موجودة ولا اعتقد أن هناك حاجة لها اصلا ، جسدي كله اصبح كالعجينة الرخوة بيد عجان خبير ، ..لم يكن باستطاعتي الصبر اكثر من ذلك فكسي تدفقت مياه شهوته مرات ومرات واصواتي اصبحت تملأ الغرفة وحوحة وآهات محمومة هي أقرب للصراخ منها للآهات . كان لا بد من اشغال نفسي بشيء ما فلم يكن امامي غير ذلك الزب الذي كنت اتمنى ان يخترق كسي في كل لحظة مرت ولكنني لم اشأ أن ارهقه بنيكي من فتحة مهبلي قبل أن أتذوق طعمه بلساني وشفاهي التي جفت من كثرة الصراخ ، أمسكت به والتهمته ولم اعد استمع له عندما كان يشير لي انه لم يشبع من جسدي بعد ،استدرت لاعتلي فوقه واضعة كسي فوق شفتيه وادخلت مارده المتوثب في فمي اعصره عصرا ، مصيته ، عضيته ، لحست رأسه ، حاولت ان ابتلعه كله لكنه كان طويلا ، اغلق بلعومي حبس انفاسي ، فاخرجته ، وضعت خصيته في فمي ، حاولت ان اسحبها اكثر ما يمكن .كدت اقتلعها ، عدت لرأس الزب لحسته ، وضعت رأسه بين شفتي وضغطت بكل قوتي ثم رفعت رأسي ليفلت زبه يتأرجح يمينا ويسارا ولكن يدي عاجلته ، لا اريده ان يبتعد عني ، .فشوقي اليه شوق الغريق للهواء ، اما هو فكان هستيريا في لحسه لكسي ، لسانه كان ممتعا ، لذيذا ، مثيرا ، شفتيه على بظري كانت تجعلني افقد صوابي ، اسنانه الحادة لم تقصر في امتاع زمبوري الذي احسست انه تظخم وتورم كثيرا ، كسي غارق في ماءه ووجهه اصبح ككسي غارق ايضا بما سكبه كسي ، لم يكن بوسعي حتى أن اصيح او اصدر اي صوت فزبه كتم انفاسي وعقد لساني ،
اريد زبه بكسي ، اريده بكسي ، كسي يبكي ، يذرف الدموع ، يتحرق لوعة على زبه ، سحبت كسي من براثن شفتيه ولسانه ولففت جسدي لاقابله مستندة على ركبتي ، هبطت بكسي باتجاه زبه ، يااااااه انه كبير ، طويل ، انه كسارية علم معدنية ثابتة على قاعدة متأرجحة ، امسكته بيدي اليمين و نزلت بكسي ( اقصد بالعلم لاضعه في ساريته ) يااااااه انه صلب جدا انه جميل ، انه حبيبي ، نزلت عليه ببطء لم اترك له المجال ليفعل ما يشاء فوضعت يدي على صدره وهبطت على زبه بسرعة ، ثم بدأ العلم يرفرف فوق السارية اقصد انني بدأت ارقص او ارهز او أقفز او،،،،، لا ادري بدأت انيك زبه بكل سرعة ممكنة ، لا ادري انا أم هو كان صاحب الصوت الاعلى في آهاته ووحوحاته ، لست اعلم اينا اكثر ارتجافا ، ولا اينا اكثر هياجا فكلانا اصبحنا كفرختين مذبوحتين تنازعان أنفاسهما الأخيرة .. احسست انه تعب من ثقل وزني عليه ،فنهضت واخذت وضع الكلبة فلم يعطني مجالا لاحدثه بما اريد فكان زبه اسرع مما توقعت اخترقني بكل قوة وبدأ يدفعه ، يدفعه كالمجنون ، انه يزمجر وانا اتوحوح ، آهاتي ارتفعت ، صوتي اصبح مخنوقا ، ضربات بطنه بفلقتي طيزي وسياط خصيتيه التي تضرب بظري الهبتني ، اخرجتني من هذا العالم وادخلتني في عالم آخر ليس فيه الا زب وخصيتين ورجل ينيكني على افضل اصول النيك ، بدأ جسده يرتجف ، وجسدي يتلوى . تقوس عمودي الفقري ، لا يمكنني منع ذلك ، يااااااه انها الرعشة ، انها الرعشة ، يااااااه اخخخخ. امممممممممم انها مضخة ماء بدأت تصب جام غضبها في كسي ، انها مياه ساخنة ، حامية ، لاذعة ، كاوية ، لذيذة ، ممتعة ، يووووووووه أن كسي يرتوي ، يرتوي ، بل انه اعاد فائض ما تم سكبه فيه من حليب ليتبع زبه الذي انسل الى الخارج منسحبا انسحابا تكتيكيا منظما وكأن كسي لا يريد الا أن يودعه بالحفاوة نفسها التي استقبله بها ،، لم استطع الحركة اكثر من انني مددت رجلي الاثنتين لأتمدد على بطني وطيزي شامخة في الهواء ، بينما هو نام على ظهره بجانبي يلهث ، استدرت برأسي ناحيته فوجدت زبه قد ارتخى قليلا وصدره يعلو ويهبط بحركات بدأت بالهبوط التدريجي ، كطائرة كانت تحلق في اقصى ارتفاعاتها ، عينيه معلقتان بالسقف ، العرق ما زال يلمع على كامل جسده الاسمر ، عضلات صدره تتأرجح تبعا لشهيقه وزفيره ، ورجلاه ممدودتان دون حراك ، تركته او انه تركني لدقائق قبل أن اشعر بيده تكمش فلقة طيزي القريبة منه عجنها بقوة قائلا .. انت تجنني ، ممتعة ، رائعة انتي لذيذة ، احلى سكس فعلته بحياتي كان الآن معك ، سأشكر اسامة كثيرا على هديته الجميلة
فقلت له بكلمات استجمعتها بصعوبة : سيبك من اسامه هلا وخليك بحالك ، لم يرد بقي يعجن بلحم طيزي وانا ما زلت كالمخدرة ، انظر الى عينيه التي تبرق شهوة لم ينطفيء وهجها بعد . تسلل باصبعه ليبعص فتحتي بلطف دون أن يدخله ، فقلت له اعطيني اصبعك ابللهولك ، مصصت اصبعه الوسطى حتى اصبح مبتلا بلعابي فاعاده الى فتحتي وغرسه بلطف ، عجباك طيزي ؟؟ فقال انتي مجنونة وطيزك مجرمة !! عاود البلل الى كسي ، وعادت المحنة تعبث بجسدي ، ، نهض وفتح فلقتي طيزي وأخذ. يقبل فتحتي ، انه يلحسها بنهم ، انه يقتلني ، ادخل لسانه فيها ، يااااااه شو لسانه خشن ووساخن ، انه يحرق جوف طيزي ، يهمهم ، يتلوى بجسده المقرفص بجانبي ، زبه يتدلى ، عادت له الحياة ، امسكته بيدي تلمست رأسه ، انها تلذعني ، اصبح ينيك طيزي باصبعين ، يمص اصبعيه ، يبللهما بلعابه ويعيدهما ، أضاف لهما اصبعا آخر ، ياااااه ما هذه المتعة ، صدره بشعره الكثيف يداعب فخذي ، انها متعة عجيبة غريبة جديدة مثيرة ،،انه مبدع ، ما زلت انام على بطني ، بللت اصابعي بلعابي ونقلتها الى راس زبه ومسحته برؤوس اصابعي ، انه صلب جدا ، انه كبير ، رأسه احمرت وتصلبت واصبحت كالجمر ، لم يكلمني ، اعتلى طيزي ووجه زبه الى فتحتي و مد يده تداعب بظري ثم دفع زبه ، لم تكن هناك صعوبة في دخوله ولكن الصعوبة بعد ذلك ، انه يحرق ، انه يكوي ، انه لذيذ ، انها صعوبة اللذة ، صحت لذة ومتعة ، يااااااااي . اخخخنخخخخخ ، فقال طيزك تحفة ، رفعت نفسي لأعاود وضع السجود فكانت فرصة للصاروخ الرابض في فتحتي أن يتوغل حتى نهايته ، لم يتحرك ولكنه ارتجف وصاح افففففففففف حرقتيلي زبي ، سحبه قليلا ثم دفعه ، بيضتيه تضربان بظري وبطنه يضغط فلقتي طيزي ، صحت من طرفي اححححححح زبك لذيذ ، بدأ يرهز ، بدأ ينيكني ، عاودتني الهستيريا كنت اصيح اتوسل . انه كذبا مفضوحا بل أنني كنت اتلذذ لذة مفضوحة ايضا ، غيرنا الوضع ، نام على ظهره واعتليته قابضة على جمر زبه وهبطت بطيزي عليه حتى اخترق الجمر لهيب طيزي ، كيف سيكون حال الجمر وسط الهيب ، كيف تقابل النار بالنار ، صعدت بتثاقل وهبطت بقوة ، كررتها مرارا ، اصابعه تلاعب بظري ، كسي ينزف بل يذرف بل انه ينبوعا ساخنا لزجا لا يتوقف ، تشنجت عضلاتي ، تصلبت كانني صخره وصحت فيه ايييبييييييي منك ومن زبك ،زبك جنني موتني ، دمر طيزي ،، لم يجبني ولكنه فتح صنبور شهوته ليصب حممه في اقصى أمعائي ،اغرقها ، ذوب كل ما فيها وصهره ليصبح سائلا ، حرقها ، وبفعل حريقها ذاب كل شيء صلب في جسدي وتحول الى قطع رخوة متفكفكة ، اغرقت عانته بماء كسي حتى وصلت لشرشف السرير ، انقلبت بجانبه هو يلهث وأنا انهج او اتلوى لست ادري فلم اكن في وعيي حينها ، كل ما اعلمه بعد ذلك انني كنت بامس الحاجة للنوم فقلت له تصبح على خير اما هو فقال كلمتين متقطعتين ، تصبحي على اير ،ونمنا
هذه قصتي مع صاحبك طارق ، عاوز تعرف كمان شي ، فقلت لها والكلام الآن لاسامة
يعني اتمتعتي معاه اكثر مني ؟؟
سمية ،تتنهد انتا تعبتني جدا لكن شوف يا اسامة انا ما احبش اقارن بينك وبين اي حد ثاني وما تنساش انك وهبتني له وانا حبيت تكون هديتك له هديه تليق بك واللا انا غلطانة ،؟؟
انا : لا ابدا حبيبتي انا غرضي ابسطك واخليكي تتمتعي وانا عارف طارق فحل وسكسي كثير وحيبسطك ، وهلا هاتي ملابسي خلينا نطلع للجماعة ، زمانهم ينتظرونا .
قامت سمية وكنت احسبها تريد خلع ملابسي ومناولتها لي ولكنها ارتمت على السرير قائلة اللي عاوز حاجة ييجي يأخذها . اهم شلحني اياهم وخذهم .. انها سمية شيطانة الجنس كما قلت عنها دائما ، لا تشبع ولا ترتوي من رحيق الجنس ، شبقها يغلب عقلها ، فقلت لها هو طارق ما شبعكيش نيك يا ملعونة ؟؟ فقالت : ومين قال هيك ؟ انتا طلبت ملابسك وانا حضرتهم لك وبقول لك تعالى خذهم ، هو انا غلطانة ؟ فقلت لا ابدا مش غلطانة . وقمت اليها وما زالت المنشفة ملفوفة حول وسطي وزبي الذي تركته لتوها يسبقني رافعا الفوطة كخيمة . بدأت بسحب التيشيرت فساعدتني بخلعة وانطلق ثدياها كصواريخ تتمرجح على قاعدة مرمرية ناصعة ملساء . شلحتها الشورت فوجدتها عارية تماما الا من بعض شعيرات فوق كسها . ورغم انني كنت قد نكتها بالامس الا انني رأيت كسها كما لم اراه من من قبل . يبدو أن الشعور بان زبا آخر قد كان هنا قبل ساعات قد اثارني . رميت ملابسي بعيدا بينما كانت الفوطة قد وقعت من تلقاء نفسها الى غير عودة . فامسكت سمية بزبي الذي عاد الى كامل نشاطه وقالت مش عاوزني اذوق طعمه .؟؟ يعني انتا بتصدق إني اخليك تنيكهم كلهم من غير ما تذوقني طعم الزب اللي عمري ما حلاقي بطعامته أبدا ؟؟ ثم بدأت تمص به بعد أن جعلتني استلقي على ظهري . اشبعته مصا ولعقا لربع ساعة كاملة ثم قالت مش عاوزك تتحرك انتا تعبان يا حبة عيني سيبني انيك زبك بكسي مثل ما انا عاوزة . فقلت لها ولا حتى بدك الحسلك كسكوسك فقالت ولا شيء :: ثم اعتلته ممسكة قاعدته موجهة رأسه لكسها الغارق بماء شهوتها وبدأت تصعد فوقه وتنزل جاعلة بزازها في فمي امصمص حلماتها تارة وتارة تهبط علي بشفتيها العقها وامصمصها بكل عنف استطعته ما زلت تحت براثن لحم طيزها الذي جعلني اهذي من فرط اثارتي وقوة شهوتي حتى قذفت حمم كسها فوق زبي الذي ما زال يحرث جوف كسها مما جعله هو الآخر لا يتوانى عن ارواء مهبلها الساخن بماء غزير جعلها تصدح بالمدح والثناء لسخونة وغزارة ما قذفته في جوفها حتى نزلت عنه تلعق ما تبقى عليه من كل أثر ونشفته بالفوطة القريبة وخرجت تهز طيزها بكل عهر قائلة هو هيكا من غير ما اذوق طعمه بكسي ما بيهنالي بال .. طالبة مني أن البس واقابلها في التراس للانضمام لباقي المجموعة ، كانت نيكة سريعة ولكنها ممتعة جدا بسبب الإثارة التي كنا فيها وسمية تحدثني بقصتها مع طارق ،،،،
عادت سمية تلبس بجامتها وكالعادة بلا سوتيان ، ونزلت واياها الى المزرعة ، كانت دلال ولينا ومعهم طارق يضحكون ويتغامزون علينا عندما قالت دلال : كل هذا نوم ؟ واللا عملتوا حاجة من ورانا ؟ فقلت لها لا مش كله نوم ، لكن ما انتي عارفه لما صحيت و فطرت و بعدها جلست شوي انا وسمية بنفكر بالغداء واللي هنعمله الليلة ، واللا انتي ناسية ما كلكم ضيوف عندنا ولازم نحاول نرضيكم ونخليكم مرتاحين ، فقالت :ما تحاول تاكل بعقلي حلاوة ، مش مصدقيتك ، اصل اللي يشوف عيون سمية بيعرف انها قايمة عن شي زبر حالا ،،فقالت لها سمية : اسكتي يا قحبة ، شكله زب اسامة لحسلك دماغك هههههههه ، بعدين هو مين اللي هيمنعني عن زبر حبيبي اسامة ؟؟ مش جوزي ؟ انتهى الحوار الساخن الى عدم اقتناع احد ، وقلت لهم : ما علينا ، انتوا كيف اخباركم ،؟ ارجو انكوا تكونوا مبسوطين بالمزرعة والجو هنا ؟ فاثنوا جميعهم على جمال وروعة المكان وتمنوا انةيتم تكرار هذه الزيارة في المستقبل ، فقلت ؛ المهم عندي تكونوا كلكم مبسوطين اصل احنا اللي عازمينكم . لذلك اليوم حيكون غدانا سمك وانتوا عارفين السمك وتوابعه وعمايله بعد الاكل ، واللا عاوزين شي تاني ؟؟ ،فقال طارق : يا اسامة نحنا من غير سمك مش عارفين نمسك نفسنا ، شو رح يصير معنا اذا اكلنا سمك ؟؟!! فقلت له : ما هو السمك حوالينا من كل جهة يا صاحبي ، وحضرتك من امبارح وانتا تاكل سمك!! بس اللي كلته كان سمك حي والي حتاكله اليوم سمك مشوي يعني الفرق مش كبير كثير ، لكن لو اكلت سمك مشوي حيكون اكل السمك الحي اطعم واطيب ! ههههه واللا في خطأ شي ؟ على كل حال سيبك من هالحكي وقوم خلينا نحضر الباربكيو للشوي ، والثلاث مزز هذول قصدي الثلاث سمكات يقوموا يحضرولنا السلطات . وبعد ما ناكل السمك المشوي بنرجع ناكل السمكات بزعانفها وحسكها او يمكن نسلقهم ، وان كنتوا عاوزين ممكن ننقل الشغل هنا تحت الشجر لان الجو هنا جميل وشاعري والنسيم العليل موجود ، وعندك هناك باربكيو بجانبه شلال صغير ، وجلسة تحت ظل شجرتين توت كبيرتين فالمكان هناك رائع انا عامله شغل هيك مناسبات ، هلا بنشغل الشلال وبيصير عندنا الماء والخضراء والوجه الحسن ، غي شي احلى من هيك ؟ ؟! أعجب الجميع بالفكرة و بدأت مرحلة تجهيز الغداء ، احضرنا جميع اللوازم من البيت ، وبدأت سمية ودلال ولينا تجهيز السلطات بينما بدانا انا وطارق بشوي السمك على الفحم علما بانني خبير بشوي السمك على الطريقة اللبنانية حيث كنت قد جهزت البهارات و التوابل الخاصة بهذا النوع من الاسماك ، وقسمنا المشويات الى نوع حار ونوع عادي ، احضرنا المشروبات من البراد بما في ذلك صندوق من البيرة كنت قد احضرته من الامس حيث ان البيرة هي المشروب الافضل مع السمك . تناولنا غداءنا بكل انبساط حيث اكلت انا وطارق الاسماك الحارة بينما تركنا العادي لبقية الشلة ، ولم يخلو الغداء وما قبله من كل عبارات الابتذال والاثارة ، فالعلاقة اصبحت متحررة بشكل كامل بين الجميع . فهذا يضرب تلك على طيزها اذا ادبرت وتلك تمسك بزبر هذا اذا اقبل مع التفوه بعبارات المداعبة اللطيفة مثل ما يحرمني هالطيز ، !! شو من امبارح لليوم طيزك كبرت ؟؟ شكله النيك بخلي الطيز طريانة مثل الزبدة ؟ او شو ما حل زبك يقوم ؟ ماله نايم يا حرام شكله ماخذ مخدر . ؟؟ شو في حدا ضربك على زبرك حتى انه قائم تقول انه بده يقاتل حد ؟ الى غير ذلك من العبارات .. استمرينا بتناول البيرة بعد الغداء وبدأ تاثيرها يلقي بظلاله على الجلسة . فالرؤوس بدأت تتمايل ، والاصوات اصبحت عامرة بالمحن والشبق والتوق الشديد نحو ما يبرد هذه المحن .بصفتي اميرا للجميع لم اكن مستعجلا أن ننتقل الى مرحلة اخرى بل كنت متعمدا رفع مستوى الإثارة لدى الجميع حتى يكون ما بعدها اكثر متعة ، استغليت الفرصة وسألت لينا عن آخر اخبار طيزها التي فتحت بالامس فتنهدت وقالت : مخبيش عليك ، بتهرشني شوي ، معرفش هي من الالم واللا نفسها بالزب ؟ لكن الاحتمال الثاني أقوى ، هههههههه فقالت لها دلال مش قلتلك مش حتنسي الليلة هذه بعمرك ؟ نظر لها طارق وقال : طيب افرضي انها مشتاقة للزبر ! زبر مين هو المرشح ليداويها ؟ فقالت له : ما زلنا هنا ما فيش زب حيدخلها غير زب اسامة ولما نرجع البيت تبقى بتاعة زبك انت لوحدك ، مش هيك قسمة عادلة ؟؟ فقال لها انا موافق لكن بالبيت حفرتكلك اياها واخليكي تصيحي وما تستريحي !! هههه..دلال تريد أثارتنا اكثر لنبدأ هجومنا على جسدها المغري ببجامتها الضيقة فشغلت هاتفها على أغنية لعبد الحليم وقامت ترقص بخلاعة منقطعة النظير ، فمرة تسحب بنطلون ببجامتها للاسفل لتظهر انها لا تلبس كلوت كاشفة عن كسها المتورم او تستدير لتستعرض طيزها امامنا ، ومرة ترفع قميصها للاعلى لتكشف عن صدرها الناهد ببزين متوسطين ولكنهما نافران للامام بشكل حبتي رمان بحلمتيها اللتين تحجرتا . فلحقتها لينا وسمية بنفس الاسلوب بينما ركزت لينا على أن تعري طيزها وتقربها مني تهزها في وجهي حتى كدت افقد صوابي . كنت انا وطارق كملكين متوجين ، مستمتعين من على عروشنا الاستعراضات الفجور والعهر التي تقوم بها تلك الفاتنات اللواتي لم يتاخرن بشيء يمتعنا الا وفعلنه ، بكل حرفية وشرمطة فاقت كل الحدود ، وحتى اكون واقعيا فانني عندما رتبت لهذه النزهة لم اكن اتخيل أن تكون ممتعة لهذا الحد ولم اتصور أن دلال ولينا سيقمن بمثل هذه الافعال المثيرة التي متعتنا حد أن فقدت صوابي وجذبت لينا بعد أن اخرجت زبي من الشورت وجعلتها تجلس عليه مداعبا طيزها اللذيذة ،فتمايعت وتغنجت وولت ترقص بميوعة معيدة طيزها امام وجهي ففعصتها بيدي بعنف ثم نشبت اسناني بها حتى آلمتها فولت هاربة، ضحك الجميع خصوصا بعد أن راوا اثار اسناني على فلقتيها التي ترتج امام الجميع ،
نظرت الى الساعة فكانت السابعة مساءا ، اي بعد المغرب بقليل ، الأجواء محمومة جدا ، الاجساد الخمسة دون استثناء صارت تشتعل شهوة ، زبي وزب طارق بجانبي تكاد تنفطر . الوجوه احمرت بفعل الشهوة وبفعل البيرة معا ، والاكساس الحليقة والاطياز المترجرجة كالجلي تأخذ الالباب قبل أن تحرق رؤوس الازباب ، الصدور الناهدة والبزاز المتأرجحة التي تتلاعب يمينا ثم يسارا تلاعبت بعقولنا فسلبتنا اياها وافلتت هاربة . الوضع اصبح في غاية الصعوبة فالكل يريد الانتقال الى وضع جديد لتنفيس كل هذا الاحتقان اللعين ، لا يوجد فراش في المكان الذي كنا فيه يمكن أن نقضي وطرنا عليه ، فلا كنب ولا اسرة ولكنها مقاعد خشبية لا اظن انها يتناسبنا ،،فكان لا بد من تغيير الموقع ، أمسكت لينا بيدها وتوجهنا الى الداخل قائلا لطارق سيبلي القحبة هذي اعلمها الادب ، وخذ القحبتين هذول شوف شغلك معهم . ودخلنا جميعا الى داخل البيت تاركين خلفنا كل شيء . لم نأخذ ا لا اجسادنا المنهكة ، في محاولة لاشباع نهمها من بعضها طمعا في عودة الحيوية لها ، كنت قد سبقت الجميع انا ولينا فدخلت بها غرفة النوم وأغلقت الباب خلفي ..
امضيت مع لينا ساعتين اذقتها فيها من صنوف المتعة ما اذاب جسدها وافقدها عقلها ، جعلتها تصيح من الم طيزها المفتوح حديثا ، زبي تورم وأصبح محمرا من قاعدته حتى رأسه من أثر مصها الشرس له . كسها ذرف الكثير من الدمع حتى جفت مقلتاه . حلمتاها اصبحتا باللون الازرق من أثر هرسي ورضاعتي المتوحشة ، وبظرها كاد ينزف دما فقد قرصته بين اصابعي كثيرا وداعبته بين اسناني وشفتي ، شفراها بقيا لساعتين ملتصقين جانبا فاتحين المجال لمياه كسها لتتدفق بغزارة . اكلت بزازها وطيزها ، عضضت فخذاها المرمريان كثيرا وكثيرا جدا ، وما أن أتت شهوتي الثالثة في طيزها حتى قالت تترجاني أن افرج عنها واتركها لتنام قليلا بعد هذه المعركه الحامية الثلاثية الابعاد، تركتها تتصبب عرقا بعد أن ارتخت مفاصلها وتقطعت أوصال عظامها ، تركتها تشكر زبي وتتلمس طيزها التي أصابها النصيب الاكبر من هجماتي المتتالية ، . تمددت بجانبها قليلا حتى غطت في النوم وقمت متثاقلا قاصدا البحث عن ساحة المعركة الاخرى فقد كان يعنيني كثيرا ما حل لسمية ودلال ، وهل قدر طارق عليهن ؟ ام ماذا ؟ خرجت الى الصالة فإذا بهم هناك ، سمية وطارق يغطون في النوم عراة تماما وقطرات من لبن طارق شبه جافة تزين فلقتي طيز سمية النائمة على بطنها . بينما دلال تتمدد عارية تماما على كنبة اخرى بين النائمة والصاحية حيث يبدو انها انتبهت لصرير الباب ففتحت عينيها بصعوبة لتقول لي : امال لينا فين ؟ فقلت لها انها نامت ' فقالت وانتا مش نايم ليه ؟ فقلت لها اريد ان آخذ شور ثم انام قليلا ، ثم توجهت الى الحمام ، فسمعتها تقول بصوت ضعيف مش عاوز حد يساعدك ، يفرك لك ظهرك واللا شي ، ثم قامت ولحقتني في الممر المؤدي للحمام ، فقلت لها انتي لسا ما شبعتيش ؟؟ فقالت مش هذا هو الموضوع ، انا بس عاوزة اساعدك ، فقلت لها : تشكري يا بنت خالتي انتي طول عمرك بتحبيلي الخير ، وانا كمان اتمنى لكي كل حاجة حلوة . فهمهمت ودخلت الحمام قبلي .
انا هو طارق قصر معاكي في حاجة ؟؟
دلال. لا ابدا بس هو مغرم بسمية زيادة حبتين . اصله ناكها من كسها وطيزها ورمى لبنه المرتين مرة بين بزازها و الثانية على طيزها من غير حتى ما يدخل زبه بطيزي
انا ، مهيأ سمية هي الشيطانة ، لحست عقله لطارق
دلال : انتا كيف تقدر عليها ، هاي شرموطة زباب كبيرة
انا ما تتكلميش عن مرتي هيك ، انا بحبها وهي بتعرف كيف تمتع الرجال اللي معها ، وبعدين يمكن طارق علشان ناكك كثير قبل هيك صار يحب يشوف طعم جديد مع سمية . وان كان على طيزك . ما عليش بنت خالتي ملحوقة بنحاول نظبطهالك ،
كانت دلال قد فتحت صنبور المياه الساخنة والباردة واختارت الحرارة المناسبة حيث كانت المياه دافئة وليست ساخنة كثيرا وهذا ما يعجبني ايضا ، ووقفت بجسدها البلوري تحت الشاور ، بدأت المياه تتساقط وبدأت قطراتها تنساب على ذاك الجسد الممتليء الابيض راسمة لوحة لؤلؤية على لوحة من الحرير الابيض ، وقفت بجانبها فامسكت زبي تفركه بين راحتي يديها الاثنتين . بينما شفاهنا ملتصقة تمص بعضها مصا ، اما يداي فقد كانتا ممتدتين لآلياتها الخلفية اعجنها ، مددت اصبعي ليدخل بطيزها فدخل اصبعي وشهقت دلال ، أدخلت اصبع يدي الاخرى فقالت اممممممممممم ابعدت اصابعي عن بعضها موسعا طيزها فصاحت توحوح ياحووووووووه على مهلك انا مش قدك ، كان صوتها عاليا فلثمت شفتيها اكتم صوتها ، ما زالت تدعك زبي بين راحتي يديها ، ازاحت رأسها وقالت : مشتاقة اذوق فرطوشة راس زبك ! ممكن ؟ لم اجبها ولكنني عركت اصبعي في طيزها بعنف ، ازاحت يدي عن طيزها وقرفصت امام زبي تلحس فرطوشته وتقبلها ، ما زالت المياه الدافئة تزيد من حرارة اجسادنا ، لحست زبي ، عضت زبي ، مصت زبي ، التهمت زبي ، مصت خصيتي حتى كادت تقتلعها ، تأوهت ، وتأوهت معي ، تحرك برأسها يمينا ويسارا بشهوانية عجيبة فيتراقص شعرها المبلل فيزيدني لهيبا ، تركت زبي وعادت لتقف تقبلني واقبلها ، جلست انا القرفصاء ولحست كسها ، مددت يدي وبعصت طيزها ، أمسكت بظرها بين اسناني وسحبته للخارج ثم أطلقت سراحه فتشنجت وسال ماءها يغمر وجهي لكن ما جاءت به مياه الدش الدافئة حرمني من تذوقه فزادتني الفكرة اثارة فوق ما انا فيه ، جلست على دعسة الحمام تاركا زبي كسارية علم تنتظر العلم ليرفرف فوقها ، فجاء العلم سريعا ، أمسكت زبي وقابلتني ثم هبطت عليه حتى غاص عن آخره في جوفها البركاني ، رفرف العلم وخفق القلب وارتجف الزب ، صاحت دلال مرارا وانا احاول أن امنع ارتفاع صوتها خوفا من اكتشاف أمرنا ( كنت اريد ان يكون اللقاء سريا فالفكرة بحد ذاتها لذيذة ) قامت دلال وامسكت بطرف حوض المغسلة مفلقسة كسها وطيزها ، جئت من خلفها وجعلت زبي يهوي في اعماق كسها رهزتها بسرعة وعنف اخرجته من كسها ونقلته سنتمترات قليلة ليجد طيزها مرحبة به بحفاوة ، دخل كالوتد ، هويت لرقبتها وظهرها تقبيلا ولحسا وبدأت ادك اعماقها بالوتد ، زمجرت انا وارتجفت دلال وسالت مياهنا غزيرة دفاقة ، امتلأت طيزها وسال القليل على فخذيها فاستدارت وقابلتني لنذهب في قبلة ناعمة ناعسة ، عدنا تحت الشاور ، غسلنا ما لحفنا من عرق ورذيلة ، متعتني وحسستني إني ملكة ، هكذا قالت دلال ثم إضافت ، ما تحرمنيش من زبك احسن زب ناكني بحياتي هو زبك ، متشكرة يا ابن خالتي وحبيبي ،، تحسست ظهرها وضربت طيزها بكف يدي وخرجنا متعانقين ، من في الصالة ما زالوا على وضعهم ، ذهبت دلال لتعاود النوم مكانها وعلى الهيئة التي كانت عليها ولكن بنفسية مختلفة وعدت انا لانام بجانب لينا ، كانت ساعة الحائط تشير الى العاشرة ونمت بعمق
كالعادة تاتي سمية لتصحيني من النوم ، ما زالت لينا بجانبي على عريها تنعم بنوم عميق ، تلمست جبيني ، حسست شعر صدري ففتحت عيني ، انها سمية ، انها ما زالت عارية ، انحنت قليلا فوصل بزها لفمي فالتقفته وعضيت حلمتها ثم تركتها أيييييييي قوم اصحى من النوم يا كسلان ،، هو في حد صحي ؟ فقالت لا انا الوحيدة الصاحية فقلت لها هي كم الساعة ؟ فقالت الساعة الثانية بعد منتصف الليل ، طيب خذيلك شاور ساخن وبعدين صحي الجماعة بكفاهم نوم ، فقالت يعني مش محتاجني بحاجة ثانية ؟ فقلت لها لا مش محتاجك ، بعدين هيك بتصير خيانة !! فقالت هو اللي بنام مع مرته خيانة ؟ ايوة خيانة، عالحمام بسرعة مش عاوز كلام كثير انا مش فاضيلك . ادبرت الى الحمام تتمتم وتمشي بغنج ودلع لتثيرني ولكنني بقيت ثابتا ،
يبدو ان لينا كانت قد افاقت على صوتنا ، فتحت عينيها ، صباح الخير حبيبي ، صباح الخيرات يا حبيبتي ، نمتي كويس ؟ ايوة نمت كثير منيح ، متشكرة ، قبلتني قبلة سريعة وقامت تتمايل ، يااااااه طيزي بتوجعني ، فقلت لها بكرة تكبري وتنسي يا روحي ابقي قولي لخالتي اسامة وجعني هههههه هههه، فقالت انتا باين عليك فائق ورايق ، اروح آخذ شاور احسن ما اضل قدامك . فقلت لها سمية بالحمام انتظري شوية او البسي شي يستر طيزك العريانة و روحي صحي دلال وطارق على بال ما البس ملابسي .
الساعة الثالثة فجرا كنا قد استحمينا جميعا. لبسنا البيجامات وبدأنا نبحث في مستقبل ساعاتنا القادمة ، كانت نظرات دلال تدل على دلالها وسعادتها الكبيرة بما حصلت عليه في ليلتها الثانية . فاجأتني عندما قالت مو على اساس انك جبتني معاكم تعرفني على عريس عاوز يتجوزني ؟؟ شو رح اقول لخالتك لما نرجع ؟؟ يوووووه ذكرتيني ،، فكري معي بالحل .. عودة للمجموعة و بشكل عام كان الجميع في غاية السعادة و الانبساط ، برغم معضلة دلال التي ذكرتني بها بعد أن نسيت كل شيء . لكن المفاجأة الاكبر أن الجميع كان يشعر بالجوع . عاوزين ناكل ... كن وين نحضرلكوا اكل ؟؟
دعونا نتوقف هنا . وسنكمل باقي الاحداث في الجزء القادم
انتظروني
محبكم : شوفوني
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الجزء السابع
الكثيرون يأخذون علي الاطاله في كتاباتي . ولكن رأيي هو انني فيما اكتب احاول أن انقل القاريء معي ليعيش اجواء قصصي وكأنه جزء منها ، فان لم تكن صانعا للحدث فلا بأس أن تكون جزءا منه ، فرسم الصورة التعبيرية للاحداث يحتاج الى الشرح المفصل احيانا مع استخدام ادوات اللغة المتاحة للكاتب لنقل القاريء الى اجواء الحدث وجعله يتصوره وكأنه حقيقة واقعة في عقله الباطن والظاهر مما ينعكس ايجابيا عليه برفع مستوى اثارته الناتجة عن المواقف الجنسية التي تزخر بها القصة . ومن ناحية اخرى فان هذا الاسلوب يعطي للقصة قيمة ادبية فوق قيمتها وهدفها المتمثل بالإثارة الجنسية ، فالادب الايروسي هو نوع من انواع الادب غير المعترف به ، فلنعترف به نحن ونحسن صنعته ، فلا تؤاخذوني في ذلك فهدفي سعادتكم ، والآن دعونا نعود الى احداث القصة :
توقفنا سابقا عندما اكمل الجميع نشاطاتهم بنيك بعضهم ثم ناموا قليلا وافاقوا من نومهم ليستحموا وليكتشفوا بعدها انهم جوعانين ، يقول اسامة :
بعد أن عمل الجميع على إعادة الحيوية الى اجسادهم المنهكة بفعل ما قاموا به جهد ، واستطاعوا الاستحمام بالمياه الدافئة المنعشة ، فقد شعروا جميعا بالجوع ،وانا منهم طبعا ، وهذا شعور طبيعي متوقع ولكننا لم نحسب له حسابا ، فلم يكن لدينا الوقت لذلك ، فالوقت الآن ولامتأخر كثيرا ولا مجال لشراء شيء من الاسواق المغلقة بالتأكيد خصوصا وان القرية القريبة منا هي قرية ريفية صغيرة سكانها من الفلاحين اللذين ينامون مبكرا ، كان الحل المتاح لدينا هو استخدام ما لدينا من اغذية معلبة وعمل بعض المقالي والسلطات السريعة مما يتوفر لدينا من خضار ، وهذا ما تم سريعا حيث تناولنا افطارنا او عشاءنا في اجواء يغمرها المرح والسرور الذي كان شاملا للجميع ايضا ، فبعد اشباع نهمنا الجنسي حيث التهمنا تلك الاجساد الساحرة التي منحتنا المتعة والاشباع الجنسي ، عدنا لبطوننا واشبعناها ايضا ، بزغ النهار واشرقت شمس يوم جديد فخرجنا للمزرعة نستنشق عبير نسمات الصباح المنعشة ، فتذكرنا حينها ما اقترفناه حين تركنا بقايا طعام غداء اليوم السابق في المزرعة بجانب الشلال ، اتصلت مع الحارس ليحظر ويقوم باعادة الاوضاع الى ما كانت عليه فجاء سريعا هو وزوجته ، و بعد أن قام بعمله بمساعدة زوجته ، ناديت عليه اكافئه واطمئن على اوضاعه حيث كان البقية حينها يتمشون في المزرعة فجاء هو وزوجته التي سلمت علي وسألتني عن مدام سمية فقلت لها اهي عندك هناك روحي كلميها ، واتركينا انا وعمر ( وهو اسم الحارس ) نتكلم شوي بخصوص المزرعة ، جلست مع عمر اطمئن منه عن اوضاع المزرعة والاشجار وحاجتها للتقليم والسماد وما الى ذلك وقمنا بجولة بين الاشجار ليريني الاشياء على الطبيعة حتى وصلنا الى بقية الشلة ، تحدث عمر مع زوجته بكلام غير مسموع قليلا ثم رأيته يتوجه الي ، وقال : ممكن كلمة على انفراد يا دكتور اسامة ؟؟ تفضل يا عمر ، ابتعدنا قليلا انا وعمر وكانت المفاجأة :
عمر: دكتور اسامة انا عرفت انهم ضيوفك هما صاحبك دكتور طارق وزوجته واختها
انا : تمام يا عمر وزوجته واختها يكونوا بنات خالتي كمان
عمر : كثير كثير منيح ، اهلا وسهلا بكم كلكم ، آنستم وشرفتم
انا : انتا ايش عاوز يا عمر ؟ تكلم بصراحة وما تستحي
عمر : بصراحة يا دكتور انا لي اخ بيشتغل مدرس ثانوي في المدينة عندكم ، وتوفيت زوجته وهو بيدور على عروسة يتجوز ، وعرفت انها بنت خالتك مطلقة وممكن يعني يكونوا مناسبين لبعضهم ، بعد موافقتكوا طبعا
انا : هو اخوك الان بالمدينة واللا موجود هنا
عمر : لا هو هنا ، تركناه هو واولاده الصغار عندنا في البيت
انا : لكن يا عمر بنت خالتي مطلقة لانها ما بتجبش اولاد يعني هي عقيم
عمر : احسن يا باشا ، اصل اخوي عنده اولاد لكن هو عاوز الست اللي تراعيهم وتراعيه معهم وانتا عارف يا دكتور الرجل ما بيقدر يعيش من غير ست ، وبنات هالايام مدلعين حبتين ولأنه عنده اولاد كلهم يتحفظوا على الزواج منه ، مش عاوزين الاولاد يبقوا معاه وهو ما بيقبل يبعد عن اولاده ، فلو كانت ما بتخلفش يبقا احسن ، حتى هيك ربنا بيعوضها بالاولاد من غير ما تخلفهم واهم عندها وتعتبرهم اولادها وتراعيهم ، ويطولها أجر وثواب ، وان كان على اخوي انا اقللك بصدق هو رجل كتير محترم وطالب الستر ومش هيقصر معها أن وافقت طبعا ووافقتكوا انتم اهلها ، نحنا فلاحين ونعرف الاصول ،
انا : طيب كثير منيح، انا الآن بحكي لدلال وممكن نخليهم يقابلوا بعض اليوم . حتى نكسب الوقت واذا لقيوا نفسهم مناسبين لبعض انا اوعدك إني اساعدهم . و الباقي بصير سهل
عمر : يعني اتصل باخوي اخليه يحضر يقابلها هنا
انا : انتظر قليلا ، لما استأذنها الاول
ما اللذي يجري ؟؟ انها صدف غريبة وعجيبة , ففي الوقت الذي كنت ابحث فيه عن كذبة اقولها لخالتي حول موضوع العريس المنتظر ، ها هو العريس اصبح موجودا حقيقة لا كذبا !!
ناديت لدلال وكلمتها بمنتهى الجدية والثبات وعرضت الفكرة عليها فوافقت على مقابلته . حضر العريس حيث تقابلنا معه بحضور شقيقه وزوجته في صالون البيت ثم انفرد هو ودلال لبعض الوقت خرجوا بعدها ليعلنوا لنا انه لا مانع لديهم من الارتباط بشرط موافقة اشقاء دلال وخالتي التي هي امها ، على أن نستكمل موافقات اخوتها وامها عند عودتنا الى المدينة ويتم التواصل بالهاتف هناك حيث انه يسكن نفس المدينة وفي مكان ليس بعيدا عن منزل خالتي .
، العريس المنتظر واسمه عمار رجل في الاربعين من عمره ، يبدو وسيما وذو شخصية مميزة ، يعمل معلما في مدرسة حكومية وبعد الظهر يعمل باعطاء الدروس الخصوصيه في المدينة التي تبعد عن قريته الاصلية حوالي ٣٠ كيلومترا ، وضعه المادي جيد جدا وله ولدان وبنت في عمر ١٣+٩+٦ سنوات ، توفيت زوجته منذ عام وما زال يبحث عن زوجة ترضى العناية باولاده ، له شقتان في بناية واحدة في احد احياء المدينة ، واحدة يسكنها والاخرى مؤجرة ، لا ينقصه شيء ، يبدو ذو شخصية دمثة الاخلاق ،لطيفا ، فحياته في المدينة غيرت الكثير من سلوكياته نحو الانفتاح . اما دلال فلن تجد خيرا منه لتقارب العمر وعدم حاجته للاطفال ووضعه المادي المريح ، فكانت مسرورة بالفكرة وطلبت مني مساعدتها باقناع اخوتها ابناء خالتي المقيمين في دبي بالموضوع ، حيث وعدتها ببذل اقصى جهدي اذا كانت ترى سعادتها في هذه الزيجة ،.
مضى الكثير من الوقت في ترتيبات موضوع دلال حيث اصبحت الساعة الثانية بعد الظهر ، ذهبت انا وطارق الى القرية احضرنا بعض الطعام ( كباب و مشاوي مشكله ) بدلالة الحارس عمر حيث دلنا على مطعم نظيف ومشهور في القرية ،،تغدينا ثم جمعنا اغراضنا وعدنا للمدينة كل الى بيته محملين بذكريات لا تنسى وآمالا كبيرة بان تتم امور دلال على خير وان تتزوج من الاستاذ عمار ،،
خلال اسبوعين كانت دلال على ذمة عمار المدرس ، ولم نجد صعوبة في اقناع اخوتها وامها . كما أن عمار جاهز ولا يحتاج الا الى زيارة واحدة للسوق هو ودلال لشراء بعض الهدايا من ملابس ومصاغ ثم زيارة المحكمة الشرعية او استدعاء المأذون واستكمال الاجراءات الرسمية . كانت الدخله في بيته وبدون شهر عسل او خلافه فوقته لا يسمح ، ومنزله جاهز من كل شيء ،، وقد تم ذلك بسرعة ، اما لينا فقد بقيت على تواصل دائم معي بحجة موضوع دلال او باي مبرر آخر لكنها في كل مرة كانت حريصة على استذكار تلك النزهة مطالبة بتكرارها . مما يدل على شوقها لزبي ، كما انني سألتها في احدى المرات حول ممارستها لنيك الطيز مع طارق فاجابت بأنها تعودت على ذلك وان طارق مسرور بذلك .
في نهاية الاسبوع التالي لزواج دلال كان لا بد لي من زيارة المزرعة لتزويد الحارس عمر ببعض الاسمدة والمبيدات والتي كان قد طلبها مني سابقا ، اتصلت به واعلمته بحضوري انا وزوجتي سمية حتى يجهز البيت . فقال لي انه سيطلب من زوجته القيام بذلك أن لم يكن عندي مانع ، فقلت له : ما خلاص نحنا بقينا قرايب واهل وان زوجته تشرف في اي وقت ولو اني ما احبش اتعبها فقال تعبك راحة يا دكتور . فقلت له اذا ابقى جيبها معك لما نحضر حتى المدام تشوفها ،وتتعرف عليها اكثر لانها عايزاها بحاجة .
زوجة الحارس ؟؟ زوجة عمر ؟؟ في الثانية والعشرين تقريبا . لم اتمعن بوجهها كثيرا فهي تلبس الشال والطرحة والعباية ولكن كان واضحا عندما كانت معهم في المرة السابقة انها ذات جسد رائع ، طولها حوالي ١٧٠ سم وزها بحدود السبعين كغم او اقل قليلا . طيزها كبيره وبزازها اعتقد انها ليست كبيرة ولكن واضح انها ما زالت بخيرها فهي لم تلد اولادا بعد وقد مضى على زواجها اكثر من سنة بقليل ، ساءلت نفسي سرا هل يمكن ان اتذوقها ؟؟أن استمتع بها ولو لمرة واحدة ، انها مثيرة وسأجد فيها طعما ونكهة مختلفة ، .. ربما ، الموضوع يستحق التجربة ، فقلت لسمية ان تشتري لها هدية مناسبة ..
فقالت سمية : اوعى تكون ناوي عليها ؟؟ فقلت لها : مش بالظبط لكن لو تمكنت منها مش حوفرها بعد موافقتك طبعا !! ؟؟ فقالت:تعرف انت زوقك حلو البنت حلوة وجسمها يجنن ! ؟فقلت لها المهم سيبك من هالحكي وابقي اشتريلها حاجة تناسبها اصلها ناوية تنظف لنا البيت . قبل ما نروح المزرعة .
ظهر الخميس اخبرت الحارس انني قادم مساءا انا والمدام . فقال أن البيت سيكون جاهزا ، كما اخبرت سمية أن تستعد لاننا سنببت الليلة في المزرعة ونعود غدا الجمعة مساءا ، اشتريت اللوازم المطلوبة للمزرعة ، وضعتها في السياره ، اكدت على سمية أن تكون جاهزة قبل المغرب . قبل العشاء كنا قد وصلنا . وجدت الحارس في غرفته عند باب المزرعة ، فقلت له ان بامكانه المبيت في بيته على أن يحظر صباحا مصطحبا زوجته لان المدام بحاجة اليها ، كان البيت جاهزا بطريقة لم نعهدها من قبل ، فكل شيء نظيف ، ومرتب وفي مكانه الصحيح . تناولنا عشاءنا على التراس الخارجي ثم كانت لي ليلة مميزة مع سمية حيث رقصت لي في غرفة النوم على انغام موسيقى عربية بلدية ، كانتى تلبس بيبي دول اشترته حديثا. فلم اشاهده قبل هذه الليلة . انه عبارة عن قطعتين ، قطعة علوية مخرمة باشكال سداسية صغيرة لا تصل الى اكثر من حافة طيزها العلوية اي انه تحت السرة بقليل وهوت شورت ضيق جدا يحشر طيزها ويجسم كسها تجسيما مغريا جدا ، بينما كنت انا بالشورت بدون كلسون ثم ما لبثت تحت وقع ارتفاع منسوب الاثارة أن تخلصت منه وبقيت عاريا تماما . رقصت سمية حتى تعبت وحتى ابتل الجزء الامامي من شورتها و بدت بقعة البلل واضحة جدا فوق كسها . وكاعلان لنهاية رقصتها المشتعلة بنار الشهوة انحنت امامي بصدرها العاري الا من هذه الشبكة اللعينة التي زادته جاذبية واثارة ، وجعلت نهديها المتفجران من فرط شبقها يتأرجحان على وجهي ، ثم امسكت زبي الذي وقف هو الآخر لتحيتها على فجورها الذي تعود عليه ، رجعت للخلف مستلقيا على ظهري اما سمية فلحقتني وما زالت قابضة على جمر زبي حتى هوت بفمها عليه تلحس رأسه ثم البسته ثوب شفتيها وفمها . ساعدتها بان سحبت شورتها الذي كان يمنع كسها من تنسم الهواء ورميته بعيدا وكانت لنا بعد ذلك جولة نياكة مثيرة ، استمرت لاكثر من ساعة شهد فيها السرير وما حوله كل اصناف العهر النسائي الذي تتقن فنونه ،والفحولة الذكورية التي عودتها عليها ، الا أن هذه المرة كانت اكثر حميمية وسخونة . جعلتها تئن لذة وتصيح شبقا ، طيزها تشتكي زبي لكسها فيجيبها انه ليس بافضل حالا منها ، كانت سمية يومها شبقة جدا ومثيرة جدا ، امتعتني وأعتقد انها تمتعت ، شربنا من كأس اللذة سويا حتى ارتوينا فسكرنا ، نكتها مرتين مرة قذفت في كسها والاخرى بين بزازها . يبدو أن المزرعة اصبحت لدينا هي المكان المفضل لممارسة الجنس فمجرد كوننا في هذا المكان يعطينا الحافز والمبرر للإستمتاع لاقصى المستويات . او ربما ملابسها التي فاجأتني بها كانت هي السبب ولكن ليس هذا بالمهم فالمهم إني شربت وحبيبتي سمية من كأس المتعة واللذة حتى ارتوينا .. وكانت خير نهاية ليوم عمل شاق بدأ منذ الصباح . فنال التعب والارهاق مني . خضنتها بين ذراعي ورحنا في النوم حتى الصباح .
في الثامنة والنصف صحوت على صوت سمية . اصحى يا حبيبي ، خذلك شاور وغير ملابسك واطلع عالصالة حتى نفطر ، اصل ريما زوجة الحارس عندي وعم بنجهز الفطار ، قمت اخذت شاورا ساخنا ، لبست بدلة رياضية عادية ووضعت بعض العطر وخرجت الى الصالة .
ريما وسمية في المطبخ . رائحة الطعام الشهية تعمر المكان ، اصوات الصحون والمعالق تقرقع في المطبخ ، واصوات اخرى لاحاديث بصوت منخفض بين سمية وريما لم افهم شيئا مما يتحدثن فيه ولكن الانسجام بينهما واضح مما يبشر ببداية جديدة للعلاقة بيننا وبين هذه العائله ، هذه هي الاجواء عموما ، خرجت الى التراس ، القيت نظرة على المزرعة . رأيت عمر يعمل بجد ونشاط ، ينثر الاسمدة بين الاشجار تمهيدا لعزقها في الغد كما اخبرني عندما القيت عليه تحية الصباح ، الاجواء خريفية ونسمات الصباح تنعش الروح والقلب قبل الجسد ، عدت الى الداخل وجدت ريما في جانب الصالون تحظر السفرة على الطاولة الموجود هناك ، اطباق كثيرة ، الاجبان البلدي ، البيض البلدي المقلي بالسمن البلدي ايضا ، خبز الطابون ، اشياء كثيرة يبدو أن ريما احضرتها لنا ،،، كانت تلبس عبا ءتها السوداء الطويلة ولكنها ضيقة قليلا ، معالم جسدها واضحة لكن باحتشام ، انحناءها لترتيب الاطباق يظهر معالم طيزها بشكل اوضح ، بدت ريما مثيرة رغم احتشامها ، انتبهت ورأتني قريبا منها فقالت : صباح الخير يا دكتور ، شرفتونا وآنستونا ، اقتربت منها قليلا بحجة القاء نظرة على الطعام . وقلت : صباح النور والبنور يا مدام هذا من زوقك ، بالعكس نحنا اللي تعبناكوا ؟ عيب يا دكتور انتوا تشرفوا باي وقت وانا وعمر بخدمتكم باي حاجة ، فقلت لها سيبك من التكليف هذا يا مدام ريما ما نحنا بقينا اهل ونسايب وما عاد بيننا تكلفة . فقالت هذا من اصلكم الطيب واخلاقكم العالية . ونحنا اللي تشرفنا بنسبكوا والقرب منكم يا دكتور اسامة ، . خرجت سمية من المطبخ بيدها بعض الاطباق وهي تقول : نادي لعمر خليه ييجي يفطر معنا ،. . قلت لها وايه الحاجات الزاكيه هذي ؟ هذي ما معنا خبرها ، فقالت سمية البركة بالست ريما مغلبين حالهم وجايبين لينا حاجات زاكيه مثلهم . خرجت الى التراس ناديت على عمر فحاول الاعتذار الا انني أقنعته أخيرا برفع الكلفة وان يحضر لتناول الفطور معنا ، حضر بعد ان غسل يديه في الخارج وتناولنا افطارنا بشهية . احاديثنا على الفطور ازالت الكثير من الحواجز بيننا خصوصا بيني وبين ريما الشابة الجميلة المثيرة . جلسنا نشرب الشاي ، فسألت عمر عما ينوي عمله بالمزرعة اليوم فقال بعد ما اكمل نثر السماد رح ارش المبيدات على الشجر وغدا ساعزق الارض بالعزاقة . وهيك بتكون المزرعة جاهزة لفصل الشتاء . غادر عمر لإكمال عمله وانشغلت ريما وسمية بإعادة الاطباق الى المطبخ ، بعدها عادت الاثنتان للجلوس في الصالون وتبادل اطراف الحديث ، اقتربت مني سمية و همست لي بان الحق عمر الى المزرعة وبعد نصف ساعة اعود وادخل الى غرفة النوم مباشرة دون اصدار صوت . فهناك مفاجأة سارة ، عرفت أن سمية لديها مخطط للايقاع بريما ، تململت قليلا حتى قالت سمية لريما انا عاوزاكي بغرفة النوم عاوزين ندردش مع بعض هناك احسن ، اما انا فقلت : انا سأترككم والحق عمر في المزرعة ، خرجت وكان عمر ينثر المبيدات ، الرائحة كريهة جدا ، وهي كذلك مؤذية وسامة ، عمر كان يلبس الكمامات ، وعندما رآني ناولني كمامات اخرى لالبسها ،تجولت في المزرعة اراقب ما يفعله عمر . مضت نصف ساعة ، قلت لعمر أن الرائحة تزعجني وسألته عن الوقت اللازم لاستكمال عمله فقال هما ساعتين ويكون كل شيء جاهز فقلت له لما تكمل شغل ناديني انا عاوز ادخل للداخل اصل الرائحة ازعجتني كثيرا ، دخلت من الباب اغلقته بالمفتاح تحسبا لاي طاريء وتوجهت لغرفة النوم على اطراف اصابعي .توقفت قبل الباب ، الباب موارب قليلا لا يمكنني ان ارى شيئا . القيت السمع بتركيز ، اصوات آهات خافتة ، وحوحات مكتومة ، انها اصوات جنسية بالتأكيد ولكنها ليست من سمية ، اذا فهي لريما ، ما الذي يجري ؟؟ دفعت الباب بلطف ونظرت .......
شيطانتي عارية من الاعلى . وتحتها جسد يتلوى ، انها ريما ،تلبس بيبي دول افجر من الذي رايته الليلة السابقة ، قطعة واحدة من الساتان الشفاف بشيالات لا تستر شيئا ، فتحة الصدر واسعة ، قصير جدا لا يغطي كامل الطيز ، وبدون سوتيان طبعا ، اما الكلوت فهو مرمي جانبا فلا حاجة له الآن على الاقل ، وأما ما تحت البيبي دول فانه افجر جسد رأيته طيلة عمري ، انه جسد يبدو طازجا ما زال يحتفظ بكل مقومات عذريته ، انه جسد استطيع أن اقسم انه ما من بشر قد لمسه قبل اليوم ، نعومة حريرية ، صفاء بلوري ، بياض ناصع ، نهدان متوسطان لكنهما وبرغم نومها على ظهرها الا انهما شامخان لاعلى كانهما حبتي رمان ، حلمتان بنيتان بحجم حبة العنب الاحمر ،نافران متصلبان ، هالة وردية حولهما كانها رسمت بريشة فنان ، بطن ضامر ، فخذان مبرومان كعمودي مرمر احسن صنعهما ، طيز تتأرجح تحتها كانها كومة من جلي تتمايل يمينا ويسارا ، ولسان سمية ووجهها غائران بين فخذيها تلحسها بشهية واضحة من حركات سمية التي اعرفها جيدا ، وريما تتلوى المسكينة وتوحوح ، اوووووووف منك يا ستي متعتيني كثير ، عمر ما حد عمللي هالشيء . انتم اهل المدينة عليكم حاجات لذيذة كثير ، افف٥فففففف كسي ولع نار يا ستي ، تنحنحت فتوقف كل شيء ، ايش قاعدين بتعملوا ؟؟ قلت لهن بصوت يدعي الغضب والمفاجأة !!
سمية ادارت وجهها ناحيتي وقالت : تصور يا اسامة انها ريما ما بتعرف انه الكس بيتلحس ؟
اما ريما فقد تكومت حول نفسها بخجل وحياء محاولة البحث عن شيء يسترها وهي تقول : ما عليش يا دكتور ، سامحني ، ستي سمية جايبتلي هذا اللباس التحتاني وكانت عاوزاني اجربه وبعدين بدينا نحكي مع بعض لما وصلنا للي انتا شايفه!!
سمية : ما انا قلتلك هذا مش لباس تحتاني ، هذا لباس للنوم لكن تلبسيه لما تكوني عاوزة تتناكي حتى تثيري فيه زوجك وينيكك مثل ما بتريدي انتي . يعني لباس سكسي لغرفة النوم لا فوقاني ولا تحتاني .
لاحظوا أن سمية تستخدم كلمات فاجرة لتبقى مسيطرة على الحوار بطريقتها لا بطريقة ريما
انا : انتي يا ريما واحدة مننا . وبالنسبه للبيبي دول اللي عليكي مش مشكلة انه تحتاني واللا فوقاني المهم انه حلو عليكي ومخليكي مثيرة وسكسية مثل ما حكتلك سمية . وسمية معها حق ، شلون عمر ما بيلحسلك كسك ؟ اي انا ما بتهنا بنيك سمية الا اذا لحوست كسها وذقت طعمه الزاكي وشربت عسل كسها . لكن اهم شيء،، شو هالحلاوة هاي يا بت ، انتي ولا عارضة ازياء ، يخرب بيته عمر شو حمار ، لو الجسم هذا عندي كنت لحسته كله واكلته اكل مش بس لحس الكس ، تعرفي انك تجنني يا ريما !! مو هيك يا سمية ؟
ريما . خيبة عليا وعلى حظي !! الست سمية قالتلي حاجات طلعت كانني عمري ما نمت مع راجل، ولا انا متزوجة اصلا ، . انا آسفة يا دكتور انا الظاهر نسيت نفسي بالمرة ، الست سمية لخبطتلي كياني
( بدأت ريما بالتحول والدخول في الجو سريعا )
سمية : بالعكس يا ريما انا اللي عملته إني خليتك تصحي من نومك ، حد عنده كل هذا الجمال وما يتمتع فيه !!
كان زبي حينها في حالة يرثى لها ، و بجامتي الرياضية الخفيفة لم تعد تطيق الصبر عليه فقد رفعها خيمة فوقه ، حتى كاد يمزقها . فهمت سمية الوضع فاقتربت في وسط كلامها هذا مني وبحركة سريعة كانت قد أنزلت بنطلوني وكلوتي الداخلي مع بعضهما لحد الركبة ، لينطلق زبي امامهما كوحش انطلق من قفصه يزأر باحثا عن فريسته ، كان يهتز كأنه لمسه جان ، انه شيطان الشهوة والشبق ،كان شامخا ، محمرا ، شكل وقوفه زاوية ٤٥ مع بطني موجها لاعلى ،
فقالت سمية : تصور يا اسامة فوق هالحكي انها ما تعرف انه الزب يتمص ؟ شوفي يا ريما كيف الزب بيتمص !! ثم امسكت بزبي من قاعدته تهزه هزا وقالت اهو هيك الزب يتمص ، ثم بدأت تلحس رأسه باحتراف مقصود موجهة عينيها باتجاه ريما تترقب حركاتها ، ثم أطبقت عليه بشفتيها ، تاركة له المجال ليتغلغل في فمها المعتاد عليه ، كانت ريما المسكينة مشدوهة مما يجري ، فقالت بصوت متهدج تملؤه المحنة : لا يطب علينا عمر فجأة وتبقى فضيحة ، فقلت لها ما تخافيش يا ريما الباب مغلق ، ولو دق عالباب نبقى نفتحله براحتنا . اقتربت تتابع سمية بتركيز ويدها تداعب كسها ، نظرت لكسها للمرة الأولى ، يااااااه ما هذا ؟؟ هل هناك اكساس بهذا الجمال ؟ كس منفوخ ليس كبيرا بل هو صغير نسبة لحجمها وعمرها لكنه منفوخ ومقبب ، وردي اللون من الخارج ، شقه الذي يحوي الشفرين متوسط الطول ، يبدو انه كس ضيق بالتأكيد , اشرت اليها أن تقترب مني فاقتربت كالمخدره مددت يدي العب ببزازها افعصها برفق من فوق لباسها الرقيق الشفاف ثم مددت يدي لتلمسها مباشرة ، لم اشأ أن اؤذيهما فمثلهما يحتاج لأيدي ناعمة وخبيرة لتعتني بهما ، كانت المسكينة ترتعش خوفا وشبقا فاقتربت مني اكثر يبدو أن مداعبتي لنهديها اعجبتها او انها خدرتها ، ما زالت عيناها متوقفتان عند زبي وما تفعله به سمية ، وسمية من جهتها تلعب لعبتها باتقان ، تخرج زبي من فمها مصدرة صوتا كالقبلة قائلة يووووه ما ازكى طعمه ، يجنن !! يهوس ، نزلت بيدي باتجاه كس ريما فوضعت يدها فوقه تمنعني عنه قائلة : بلاش يا دكتور ، لا تفتكر إني بنت لعبية واللا ،،،،،،فقلت لها يقطع لسانه اللي يقول عنك كلمة وسخة ، انتي بنت ناس لكن ما تحرمي نفسك !! اللي نفسك فيه اعمليه وماتخافيش من حد انا عاوز امتعك واعلمك انت بس سيبي نفسك ومتخافيش ،،فقالت : عمر زوجي و.....ًفقلت لها انسيه هلا وخليكي معنا . ازحت يدها فلم تعترض . تلمست كسها بشكل ناعم ايضا أصابعي تلمسه وتكاد ان لا تلمسه . انني أخشى على كسها من اصابعي ،،مررت اصبعي الوسطى في شق كسها صعودا ثم هبوطا من غير ادخال ، ثم جعلته يتوغل رويدا رويدا مع كل حركة حتى استقر بين شفريها يصعد ليدفع رأس بظرها لاعلى ثم يعود وصولا للمرور على فتحة طيزها . ادخلته في كسها ببطء شديد فقالت من بين آهاتها : ايدك حلوة يا سيدي ،، ادخلته واخرجته عدة مرات وهي تتأوه بمحنة وصلت لديها حد الارتعاش ، لعقت اصبعي وقلت يااااااه يا ريما طعم كسك لذيذ كثييييير ، زاكي انتي كلك زاكية ..اعجبها الكلام فهمهمت اممممممم افففف حلو كثير . اردت تغيير وضعي لأتمكن منها اكثر ، فحررت زبي من فم سمية وتوجهت لشفتي ريما ، لثمتها ، قبلتها ، شربت رحيقها اللذيذ فامتعني ،،لحست شفتها السفلى ، مددت لساني فالتقفته تمصه ، سحبته منها فاعطتني لسانها ، مصصته حتى كدت اقتلعه ، همهمت الما فتركته ، احطت شفتيها بشفتي ومصصتهما ، نزلت الى نهديها بعد أن حررتهما تماما ، لحست حلماتها ، رضعتها ، فعصت بزازها براحة يدي ، لم اعد استطيع كبح جماح نفسي فصرت اكثر قسوة معها ولكنني بقيت حريصا على أن لا اؤلمها ،فخبرتها البسيطة لا تؤهلها لاحتمال ذلك ، لا تملك المسكينة الا الآآآآهات جسدها يتلوى تحرك رجليها تضرب بيديها على السرير ، ممتعة حركاتها كما هي سكناتها ، جسدها الذي يشبه القشطة اصبح يميل الى الحمره فدماءها تجمعت تحت جلدها الشفاف فجعلته احمر ، لم تتركها سمية التي تعرت تماما فعادت تلحس كسها وعندما رأتني متوجها اليه تركته لتحل محلي بتقبيلها واللعب بنهديها ، انها ريما ولها من اسمها نصيب ،، انها كغزالة الريم جمالا وبهاءا . المسكينة تتلقى كل ذلك وهي ما زالت مستلقية على ظهرها ضامة رجليها للاعلى لتمكين سمية من كسها . نزلت لكسها بلساني هذه المرة ما هذا اللون المميز لباطن كسها . انه احمر مشرب بالوردي او الزهري انه لوحة كلاسيكية للكس المثالي كما تصوره المبدعون ، قبلته ، وضعته بكامل استدارته في فمي ومصصته ، كل ما في هذه الانثى لذيذ ، ما أن أمسكت بظرها الصغير نسبيا وضغطت عليه بين شفتي حتى صاحت وقذفت شهوتها فزدت في ضغطه مرات متتاليه . ثم لحست ماء شهوتها من على كسها وصولا لفتحتها الخلفية ، شربت رحيق زهرها الذي تفتح للتو ، لقاح كسها الذي تدفق كان لذيذا ، شهيا ، مثيرا ، ممتعا ، عاينت فتحتها الخلفية فوجدتها بنية داكنة اللون ، متوسعة قليلا ، تفتح وتغلق مع حركاتها وأنفاسها المتسارعة ، فعرفت انها مجربه سابقا ، لحستها وادخلت لساني فيها . بعبصتها باصبعي ثم باثنين ، قالت لا مش هيك يا حبيبي !! مش من هنا ! لم اتوقف فطريقة كلامها تدل على العكس تماما ،ما زالت سمية تمارس معها طقوس السحاق فمن بزازها الى شفتها الى بطنها مرورا بنهودها ، قلت لها أخيرا تحبي تمصي زبي ، فقالت ماعرفش يا ....فقلت لها انتي حبيبتي قوليلي حبيبي ، فقالت معمريش جربت ، قلت جربي وهيعجبك !! استندت واضعة رجليها على الارض وهي تجلس على السرير فكان فمها بموازاة زبي فأمسكته ، نظراتها لا تخلو من الخوف وهي تقول : زبك كبير كثير يا حبيبي ، راسة مبرومة وكبيرة . قبلته و لحسته ثم ادخلته في فمها بصعوبة ، يبدو انها تعلمت مما كانت تفعله سميه امامها ، بدأت تمص وتحاول تقليد كلما فعلته سمية ، ضعف خبرتها ومحاولتها اتقان المص اعطى لمصها اثارة كبيرة استمتعت بها ، فمها الصغير اعطى لزبي متعة نادرة ، حرقته بجوفها الملتهب ، كنت في هذا الوقت اقبل سمية وادعك بزازها بطريقة عنيفة وهمجية اعجبتها فقالت لي شكلك صارلك اللي صار لصاحبك من قبلك ؟ ( تشير الى ليلتها مع طارق قبل اسبوعين او ثلاثة ) فقلت لها اصلك اليوم حلوة ومثيرة. وريما حرقتلي قلبي وولعتلي راس زبي ، انتو الاثنتين مجرمات ورح اشتكيكن لزبي خليه يؤخذ حقي منكن ، سحبت زبي من فم ريما وازحتها لتنام على السرير على ظهرها واعتليتها ، قالت دخيلك يا حبيبي زبك كبير كسي ما بستحمله ، اصله سميك كثير وراسه بدها كسين مثل كسي حتى تدخل ، على مهلك علي ، شوي شوي . مش انا حبيبتك ؟ تحركت سمية وقالت لها انا هساعدك يا ريما ، امسكهولك ؟ اممممممم احسن لا ينسى حاله ويوجعني ، مدت سمية يدها وامسكت زبي وفرشت به كس ريما وسألتها ، هاه كيف شايفتيه ؟ فاجابت بصوت مبحوح يكاد لا يسمع ، حلو حلو كتيييير بس ساخن بحرق ، حركيه كمان يا ستي ، فركت راس بظرها براس زبي وسألتها وهلا كيف ؟؟ يووووووووه يا سمية انتي لازم تحرجيني يعني ؟؟ وضعته بين شفريها وبدأت تصعد وتهبط به على امتداد الشفرين وغمزتها عاوزة كمان والا خلاص ؟؟ كماااااان كمااااان يا ستي ، وضعت رأسه على الفتحة ففهمت الرسالة فدفعته قليلا فاختفت الراس بصعوبة فوحوحت ريما أ٠ححححححححوووووووو اخخخخخخ بوجع تذكرت لحظتها ليلة دخلتي على سمية . انه كس ضيق رغم انها مفتوحة . دفعته اكثر ، يااااااااي زبك كبير يا سيدي ،امسكيه يا ست سمية زبه يوجعني ، دفعته اكثر حتى وصل المنتصف فاشتغلت الآهات بوتيرة متسارعة اآااااااه منك يا دكتور شوي شوي كسي ما يستحملك ، سحبته فتأوهت اخرجته فصاحت يووووووه منك ومن حركاتك انا ما قلتلك طلعه !! ارجعته ودفعته بسرعة فاختفى في تجويف كسها وصاحت ريما حتى خشيت أن يسمعها زوجها ،سخونة كسها غير اعتيادية ، انه حارق ، يبدو انها مثارة بطريقة كبيرة ومستمتعة ، اصبح زبي محشور بكسها حشرا كانه طيزها وليس كسها ،نكتها ببطء قليلا فبدأت بالضغط عليه بعضلات كسها كانها تمصه ، كسها من ذلك النوع العضاض كما يسمونه أي أن عضلاته قويه وتضغط على الزب كانها تمصه ،، ثم بدأت برهزها بقوة وسرعة وهي تطلب المزيد ، تعودت عليه وبدأ كسها الذي ظننته بكرا يتفاعل معه ويفرز المزيد من رحيقها فيسهل مهمة انزلاق زبي باي سرعة كانت مع استمرارها بمحاولة مصه بكسها ،يبدو أن ذلك يمتعها كثيرا كما يمتعني اكثر ، تشنجت وانت شهوتها عدة مرات ، في تلك الاثناء كانت سمية تجلس فوق رأسها مشغلة اياها بلحس كسها ويبدو أن سمية مستمتعة جدا بلحس ريما لكسها ،، طلبت من سمية أن تحل محل ريما لاراحتها قليلا وامتاع سمية كثيرا فهي الاخرى في قمة محنتها وثورتها الجنسية التي اعلمها اكثر من غيري . تبادلت سمية وريما فأصبحت ادك سمية دكا قويا وعنيفا حتى أتت شهوتها ،فقالت لي ، انا بكفاني ريما ضيفتنا ولازم تبسطها . قلبت ريما بالوضع الكلابي او الفرنسي ، مررت زبي على امتداد شفريها حتى طيزها التي اصبحت في متناول زبي . ولكنه أجل موضوعها قليلا ، غرست زبي بكسها وضربتها على فلقتها اليمين كفا اصدر صوتا قويا تزامن مع صيحتها ايييبييييييي مش عارف مين بوجع اكثر زبك واللا ايدك . بدأت بادخاله واخراجه تماما ثم أعادته وفي كل مرة يدخل رأسه اتذكر كم هذا الكس لذيذ وضيق . سرعت من رهزي لكسها مستمتعا باصطدام بطني وفلقتيها ، حتى صارت السيطرة على زبي شبه مستحيله فسحبته ، وجدت سمية تأخذ الوضع ساجدة بجانب ريما ادخلته في كسها فصاحت الاخرى ، مش هيك يا اسامة ، ما انا قلتلك نيك ريما هلا ، ( انها تكذب ) لقد كانت تنتظره ، نكتها هكذا لوقت ليس طويلا ،وكانت النهاية بأن قذفت مخزونات لبني على صدورهم الاثنتين بعدما كانتا متجاورتين في الاستلقاء على ظهورهن ،، كان منظرهن واللبن يغرق بزازهن منظرا مثيرا جدا حتى بدأت سمية بتذوق لبني فاستغربت ريما ولكنها تذوقته أخيرا وقالت طعمه حلو بس مالح شوي لكنه لذيذ ،،
هاه يا ريما ، هيك بينيكك عمر ؟؟ فقالت ، علي وعلى حظي عمر يا ستي ما يعرف من النيك غير انه يبوسني من خدودي وشفايفي شوية ويقفش بزازي يعني حوالي دقيقتين ثلاث وبعد هيك يدخل زبه بكسي او اوبال.... فقالت لها سمية هو بنيكك من طيزك كمان ؟؟ يووووووووه يا ستي انتي دائما لازم تحرجيني قدام الدكتور ؟؟! مضت ساعة مذ تركت عمر ، وما زال امامه ساعة اخرى ليكمل عمله . والاجساد المستلقية امامي يبدو انها لم ترتوي بعد . وزبي ما زال لم يعلن انسحابه من المعركة بل أن يتطلع لجولة اخرى لعله يستكين ويهدا .
كنت مستلقيا على ظهري استمع للحوار بين سمية وريما التي بدت الآن منفتحة تماما . قامت سمية ونامت بجانبي من الجهة الاخرى لاصبح متوسطا لهما ولكنها نامت على جانبها وبدأت تلمس شعر صدري برومانسية المعهودة ، اما ريما فنظرها معلق بالسقف صامتة بدون حراك ، مددت يدي لاتلمس صدر ريما بينما انتقلت سمية لتداعب زبي . ثم قامت بسحب يد ريما لتشاركها مداعبة زبي فقالت ريما انا كنت فاكره انه خلصنا ، !! هههههه لسا مطولين يا حبيبتي ، مش عايزاني اطرح السلام على طيزك الحلوة هذي ؟؟ فقالت : طيزي لا يا حبيبي ، راس زبك كبيرة كثير ما بستحمله طيزي ، دخيلك انا مش عايزة طيزي تتدمر ويكشفنا عمر !! فقلت لها سيبك من عمر خليه بحاله هلا وخلينا بالطيز الجميلة المربربة هذي ، انا لازم اقول لها مساء الخير من غير ما اوجعها ههه ، ناسية إني دكتور ! اقلبي على بطنك اشوف ، اصلي شفت حاجة على فلقة طيزك اليسار محتاجة علاج !! لا يا دكتور هذي طبيعية مش محتاجة دواء ولا شيء ، فقلت لها خليني أشوفها بس ! ؟! انقلبت على بطنها وظهرت فلقتي طيزها كبطيختين مكورتين باتقان ولكن بطراوة الجلي أو القطن المنقوش .وقالت : فرجيني شطارتك يا اخصائي الجلد والنياكة ، مهي كلها شامة صغيرة !! فقلت لها بعد أن تحسست الشامة التي تقصدها ، اووووووه هذي حالة مستعصية مالهاش علاج غير التبويس والتلحيس وشوية عض والذي منه ،واذا اضطرينا بندهنها باللبن بترجع مثل ما كانت ! فقالت اهي عندك داويها يا حكيم ! ليس هذا ما يشغلني، بل تشغلني هذه الطيز الرهيبة الناعمة ، كنت المسها بيدي فتغور يدي في وسط هذه الكومة من اللحم او الدهن الذائب بنار شهوتها التي استعادت توقدها فور أن لمستها وبدأت رحلة الاصوات المكتومة، والآهات الخافتة ، والوحوحات المحمومة ، والحركات المرتجفة ، والاهتزازات الارادية واللاارادية لجسدها البض المثير اللذيذ الممتع ، تلك البقعة سوداء ( شامة ) وسط بياض طيزها الناصع اعطت لفلقتها اليسار جمالا يخلب اللب ، ويصرع الفؤاد ، لحستها مصصتها ، لعقتها ، كمشتها بين اسناني ، قلت لها باقي شوية لبن ندهنها و ترجع تصير تمام ، فقالت كل شيء منك دواء يا روحي ، لهالدرجة عجبتك طيزي ؟! ، آآ آه منك ومن حلاوتك .. انا كنت ميتة وانتا رجعتني للحياة ،فقلت لها طيزك تحفة ، طيزك تجنن يا ريتك مراتي كنت كل ليلة عملت طيزك مخدة ونمت عليها الحسها لما اغفى عليها للصبح ، فقالت لا دخيلك بلاش تنام هلا عاوزاك صاحي ومصحصح انتا وزبرك ، انتقلت للفلقة الاخرى فعلت بها مثل سابقتها ، وريما ما زالت تئن وتهلوس بكلام لا يفهمه غيرها وكأنها قد تخدرت الا من فحيحها المبحوح وحركات يديها التي تحاول منعي من كل شيء كذبا بينما هي تطلب مني كل شيء واكثر ، ولكنها الأنثى المثيرة التي تستخدم دلالها المصطنع ودلعها المثير لإثارة رفيق فراشها لتستخلص منه اقصى ما لديه من طاقة جسدية ونفسية لامتاعها وجعلها تغرف من نبع اللذة حتى ترتوي ، انها لغة الفراش ، لغة السرير العجيبة فالتي تقول شيئا تكون راغبة بضده ، في تلك الاثناء كانت اصابعي تفعل فعلها بفتحة طيزها ،الاصبعين معا يدخلان ويخرجان بسهولة في طيزها . سمية لم تكن تتفرج بل انها سألتني همسا أن كنت اريد الكريم المخدر فقلت لها لا حاجة لذلك هاتيلي كريم ملين بس ، احضرته فقلت لها اتركيه الان فبدأت هي وريما يقبلان بعضهما بقبل حارة ملتهبة حيث ادارت ريما رأسها ليقابل وجهها وجه سمية وجسديهما منفرجان حولي كرقم ٨ . يدي ريما انشغلت لفترة تداعب زبي الذي اعلن عن نفسه ثانية بكل قوة ، مدت سمية يدها له فوجدت ريما قد سبقتها فاجتمعا عليه ، طلبت ريما أن تمصه فطلبت منها أن تعتليني في الوضع ٦٩ لأنني اريد تذوق المزيد من رحيق بل من شهد كسها ، أثارتها فكرة اهتمامي بلحسها وهي التي لم تتعود على اللحس بل حرمت منه ، ففعلت ، بينما سمية لاقتها على رأس زبي فاجتمعا الاثنتان يتبادلن تقبيله ولحسه ومصه ، اعجبت ريما كثيرا بفرطوشة زبي ، فهذه الفرطوشة ذات القطر الواسع والرأس المدبب والحمرة الطبيعية والحرارة الناتجة عن الاثارة طالما الهبت حماس النساء الشبقات اللواتي يقدرن قيمة الزب واهمية هذه الراس المميز في امتاع من تخترق طيزها اوكسها او فمها او في اي مكان تصله من جسد المرأة ، كانت ريما تهذي وهي تقبلها وتقول ياااااااااه يا سيدي على رأس زبك وحلاوته ، زبك هذا لازم يصوروه في المجلات وتدخل مسابقة اجمل زب في الدنيا ، افففففففففف ما اطيب طعمه شوووووووو زاكي زبرك ، شربت الكثير من ماء شهوة ريما الذي لم يتوقف عن الجريان وتذوقت شهد كسها بعبصت طيزها ولحستها وادخلت لساني فيها ، سحبت جسمي من تحتها وطلبت منها أن تبقى كما هي في الوضع ساجدة على السرير ورأسها على المخدة ، استدرت خلفها وقلت لسمية ماعليش يا سمية النيكة هاي لريما بس . اشارت سمية برأسها وجاءت معي خلفها ، فتحت سمية انبوبة المطري ووضعت منه على فتحتها . وضعت ايضا الكثير على زبي ووزعته براحة يدها واصابعها حتى غمرت نصفه تقريبا واشارت لي ، وضعت راس زبي في بوابتها الجهنمية ممسكا زبي بيدي ودفعته فدخلت الراس اللعينة بصعوبة ، هربت ريما للامام فامسكت بخصرها وارجعتها بعنف فدخل زبي اكثر وبدأت صيحات ريما ، اخخخخخخخخخ بوجع كثير ، شقيت طيزي يا دكتور ، ارحم ارحم افففففففففف شو هيدا نار ولعت بطيزي ، ما انا قلتلك زبك كبير على فتحتي !! لم يكن كلامها يعنيني الا انه اثارني اكثر وبدأت بادخال زبي واخراجه مع الاحتفاظ بالراس لتبقى داخلها ،حتى ضربت بيضاتي بكسها وهدأت وحوحات الألم لتستغني عنها مقابل آهات المتعة ، كنت انيكها ببطء ، اريدها أن تستمتع بكل ملليمتر من زبي واريد أن يقضي زبي في طيزها كل ثانية ممكنة ، فلهيب طيزها وتفاعله مع احمرار واشتعال زبي شكل لي متعة اسطورية اريد ان انهل منها لاطول زمن ممكن ، كانت ريما ايضا مستمتعة . جربت أن اخرج زبي بالكامل من طيزها واعيده ثانية فازدادت وتيرة تفاعلها اححححححح منك طريقتك بالنيك بتجنن ،، جننتني يا روحي ، افففففففففف كمان كمان طلعه ورجعه كمان مرة ، ياببببببباي فوتة راس زبك بالطيز بتخليني اهلوس ، سحبته من اتون طيزها التي بقيت مفتوحة وقلت لها أن تنام على ظهرها ، وضعت مخدة تحت طيزها واعتليتها موجها زبي لطيزها انيكها من الامام ، مرة بطيزها والاخرى بكسها بينما يداي تفعصان بزازها ، فأصبحت الفرصة متاحة لسمية لتجلس فوق وجه ريما لتلحس لها كسها الذي اشتعل هو الآخر دون أن تجد من يطفيء ناره فزبي لديه عمل آخر اكثر اهمية وهو لا يريد ترك هذه الحورية قبل أن يقضي وطره منها ، غيرنا الوضع وجلست ريما فوق زبي غارسة اياه في اتون بركان طيزها وبدأت تقفز فوقه بتلذذ افقدها صواب كسها الذي رمى شحنات شهوته مرات عديدة قبل أن تستقبل طيزها حمم البركان الذي تفجر من زبي وما أن بدأت الحمم تتصاعد منه في طيزها حتى ارتمت فوقي ملتهمة شفتي تعضهما تاكلني وجسدها تصلب بطريقة غريبة وعندما ابعدتها عن شفتي بصعوبة قالت يااااااه يا طيزي ، انا مكنتش بتناك من قبل، انا كان بينضحك علي وبس ، انا كنت بلعب ، شو هيدا اللي صار لي ، هو انا صرت قحبة يا دكتور ،؟؟ فقلت لها انت اصلا قحبة لكن لزبي بس ، فقالت ومين قالك اني ممكن اخلي حد ينكني غير زبك ، نهضت من على زبي بعد اخذت من ما تريد وربما اكثر وارتمت بجانبي بينما جاءت سمية تلعق زبي تنظفه مما علق به من لبني وشهوة ريما فوجدته ما زال بصلابته فاستدارت وجلست فوقه وغرسته في كسها الذي كان يشكو طول الهجران ، وعدم الاهتمام ثم بدات تتأرجح فوقه بدلت الفتحة وسمحت له بزيارة طيزها لفترة وجيزة . حتى انتفضت وجاءت شهوتها ومعها انزل زبي القليل من اللبن الذي لولا حرارة كسها وطيزها وشبقها لما استجاب لكل هذه النداءات المحمومة ، ولكنه لم يخيب ظنها واعطاها الشيء الذي انتظرته منه وقضت الاخرى وطرها منه وهي ترقص عليه ،
الساعة الآن الثانية عشرة وخمس واربعون دقيقة تقريبا ، انسحبت سريعا للحمام اخذت شورا سريعا في عشر دقائق ، عدت لالبس ملابسي نفسها وخرجت الى التراس ، بينما ريما وسمية دخلا الحمام خلفي متأبطتين ذراعي بعضهما . ريما تريد الشاور أن يساهم في خفض حرارة جسدها الذي ما زال مشربا بحمرة الشبق واللذة وسمية تريد الاحتفال بانتصارها ونجاحها في الايقاع بهذه الجميلة واضافتها قائمة المنيوكات امام سمية وترتيبها اللذي لا يخطيء ،
خرجت الى تلشرفة ( التراس الخارجي ) فكان عمر ما زال يعمل ، الساعة هي الواحدة بعد الظهر ، وعمر يضع اللمسات الأخيرة على رش الاشجار بالمبيدات بينما زوجته ارتوت باللقاح المنشط قبل قليل . يعطيك الصحة والعافية سيد عمر ، مطول بالشغل ؟ قال: نوم العوافي يا دكتور ، انا أكملت كل شيء ، بس ربع ساعة آخذ شاور بغرفتي و اغير ملابسي واكون عند حضرتك يا دكتور ، فقلت طيب مستنيك هنا غير وتعال حتى نروح نشتري غداء من السوق ونرجع مع بعض ، ( كنت اريد ان اعطي وقتا اكثر لسمية وريما لتجهيز نفسيهما وازالة كل آثار الحرب التي وضعت اوزارها قبل قليل )
مضى بقية اليوم طبيعيا حيث تناولنا الغداء سويا بعد أن تحضير بعض السلطات من قبل ريما وسمية واحصرنا الكباب والفراخ المشوية من السوق ، وعند مغادرة عمر وريما طلبت منهم أن اوصلهم بالسيارة لبيتهم فقال عمر ونحن في السياره : كل لما تيجوا يا دكتور ابقى خبرني حتى اخلي ريما تيجي معي اصلها متوردة ومفتحة اليوم لانها قعدت شوية مع الست سمية ومع حضرتك ، فقلت له طبعا نحنا ما رح نستغني عنها ابدا ، ريما واحدة مننا وعايزينها دائما تبقى مبسوطة وتبقى وردة مفتحة دائما وابدا ، مش هيك يا ريما ؟ فقالت اكيد يا دكتور انا ابقى مبسوطة لما اكون معاكم .
عدت لسمية ، حملنا امتعتنا وقفلنا عائدين الى مدينتنا . بعد قضاء يوم ممتع وليلة لذيذة خضنا فيها انا وسمية تجربة جديدة ستعطينا الكثير من المتعة في قابل الايام والليالي .
في الجزء القادم ، المزيد من المغامرات بشكل جديد واساليب مستحدثة ومبتكرة ، ففصول الاثارة لم تنتهي والتجربة الناجحة تعطي الحافز لتجارب اخرى اكثر جرأة . دعونا نتابع واياكم وننتظر الجزء القادم
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــ
الجزء الثامن
قبل البدء بهذه الحلقة . فصلا منكم وليس امرا ، ارجو أن اذكركم وارجوكم أعزائي القراء بان يتم تقييم الموضوع ككل من حيث عدد النجوم التي يستحقها ، يوجد اوبشن لذلك في الصفحة الاولى ، هذا الامر مهم جدا للكاتب وللادارة ، نرجوكم التعاون شاكرا لكم جميعا .
انتهينا في الجزء السابق حيث اجتمعت سمية زوجة الدكتور اسامة وريما زوجة الحارس عمر في نيكة ثلاثية ممتعة جدا مع الدكتور اسامة في المزرعة ، كانت هذه النيكة على شرف كس وطيز ريما التي دخلت نادي الجنس الجماعي اللذيذ وقد علمنا كيف اكتشفت حينها معنى الجنس الحقيقي كما علمتها اياه سمية وكما جربته في الواقع من حيث استمتاعها غير المسبوق بزب اسامة وراسه المفلطحة التي امتعتها وعذبتها في نفس الوقت و لكنها جعلتها تعرف معنى اللذة الحقيقية ، اللذة الناتجة عن ممارسات جنسية لم تكن ريما تعلم عنها شيئا ، وهاهي ريما وبتشجيع من سمية قد دخلت نفق الخيانة الزوجية من باب اسامة وزوجته ، وبعد أن قام اسامة بتوصيل عمر وريما الى منزلهم بعد انتهاء هذه الحفلة السكسية ، وسماعه ما سمع من عمر الحارس و من زوجته ريما التي اكدت له بكلام لم يفهمه غيره انها تتوق لتكرار اللقاء ، حيث عاد بعدها الى المزرعة ليحزم امتعته ويعود الى بيته في المدينة مصطحبا زوجته التي شاركته المتعة وعملت بدهائها وكيدها النسوي لتجعله ينال ما ناله من ريما ، و ما زال الأمل يراوده بتكرار التجربة مع كس ريما ذو العضلات القوية التي تعرف كيف تحتضن الزب وتعصره عصرا بل كانها تمصه مصا فمويا لا مهبليا،.كما اننا في الجزء السابق تركنا دلال وقد تزوجت من الاستاذ عمار المدرس المشغول اغلب وقته في الدروس الخصوصيه التي تدر عليه دخلا عاليا استغله لشراء شقتين في المدينة .
يقول الدكتور اسامة :
بعد عودتنا من المزرعة ،لم يحصل شيء مهم يستحق الذكر سوى الاتصالات الهاتفية المتكررة بشكل شبه يومي من ريما زوجة الحارس على سمية زوجتي بحجة الاطمئنان والسؤال عن الوقت الذي سنعود فيه للمزرعة . كانت سمية تضعني بصورة كل ما يدور بينها وبين ريما . لمعرفتها بعشقي لجسد هذه الانثى المثيرة ورغبتي بتكرار مضاجعتها في اي فرصة سانحة ، كانت ريما صريحة وجريئة عندما قالت لسمية انها مشتاقة كثيرا لزب الدكتور اسامة ( زبي ) وانها اصبحت تتخيله هو وليس زب زوجها عندما ينيكها زوجها ، وانها عندما تخاطبه وتتدلع عليه اثناء النيك مثل يا حبيبي ، يا روحي ، يا عمري ،يا قلبي ، يا حبيب كسي وطيزي ، فانها تقصدني بذلك ولا تعنيه هو لانها بمخيلتها فان زبي هو من يخترقها وليس زبه ، وبرغم متعتها النسبية بذلك الا انها لا تعتبر ذلك حلا لمشكلتها وانها تتوق الى ان تراه رأي العين براسه الكبيرة التي لا تشبه غيرها أبدا ، تريد ان تعاود ذلك الشعور اللذيذ برأسه العريضة وهي تفتح شفريها كقوسين ينغلقان عليه ويحتضناه بترحيب الحبيب بحبيبه الذي طال غيابه ، تريد ان تشعر برأسه تتلمس تلك المناطق الحساسه في جوف كسها وطيزها والتي لم يصلها زب غيره من قبل او من بعد . هذا ما كانت تنقله لي سمية مع بعض المبالغات المقصوده باعتقادي لاثارتي اكثر والحصول على نيكة ممتعة اكثر كلما كانت راغبة بذلك . او كلما قمت أنا من طرفي بالإيحاء لها بتجهيز نفسها لليلة حمراء تعودنا أن نكررها يوما بعد يوم ، فخير ما تبدأ به حديثها معي هو ريما وجسدها الشهي وشوقها لزبي وما قالته لها في مكالمتها الأخيرة فلا يلبث زبي الا أن يعلن حالة التأهب القصوى مما يرضي شبق سمية حتى انها هي الاخرى اصبحت تطلب مني أن اتخيل انني انيك ريما وليس سمية وهو الامر الذي كانت تجني ثماره سريعا من خلال المزيد من القوة والمزيد من الاثارة والكثير من اللذة حتى اصبحت اقول لها عاوز الحس كسك يا ريما ، مصيلي زبي حبيبتي ريما ، وهكذا .
لم تنقطع الاتصالات ايضا بيني وبين طارق وزوجته بنت خالتي لينا ، وقد المحوا لي مرارا عن شوقهم لتكرار تجربة حفلات النيك الجماعي لانها تجدد حياتهم الجنسية وتعطيهم والكثير من المتعة التي يفتقدون الشعور بها مع تكرار روتين للعلاقة بينهما ،
أعمالي في العيادة والمشفى اخذت الكثير من وقتي لثلاثة اسابيع تالية . واكتفيت خلالها بما نمارسه انا وزوجي سمية من فجور وانحراف بادخال ريما الى غرفة نومنا لتشاركنا فراشنا وسريرنا و لتمارس معنا ما نمارسه لبعضنا ،. اعترف أن ذلك كان ممتعا جدا واعطانا فرصة للتجديد واضفاء نوع من التغيير في علاقتنا على السرير لكنه لا يساوي أبدا التقاء الاجساد الاخرى ومضاجعتها ، والسير زحفا بين سهولها اليانعة ، و قطف ما تيسر من ازهارها ، وتسلق هضابها ونزول وديانها والغوص في بحر متعة فتحاتها الثلاث . هكذا هو الجنس فهو التقاء الجسد بالجسد ليتوحد الجسدين وينصهرا في بوتقة واحدة هي بوتقة المتعة واللذة ، اما اذا التقت القلوب والارواح تزامنا مع التقاء الاجساد فسيكون الانصهار أكثر شدة والتوحد أقوى حتى يصبح الجسدين او اكثر ما هم الا جسد واحد يوحدهما قضيب لحمي صلب يخترق الجسد المقابل من خلال اي فتحة متاحة ليشكل نقطة الاتصال التي لن تنفك عراها بعد ذلك وان ابتعدت الاجساد . .
انتهت الاسابيع الثلاثة وكنت أنوي أن اذهب للمزرعة في نهاية الاسبوع طمعا في تكرار مشهد الزيارة السابقة الا أن هاتفا جاء من طرف بنت خالتي دلال المتزوجة حديثا جعلني اغير خطتي ، اتصلت دلال على هاتف سمية ليلة الأربعاء على الخميس بهدف الاطمئنان والسلام ولانني كنت موجودا فقد كلمتها سائلا اياها عن اخبارها وما الى ذلك ثم طرأت بالي فكرة اننا لم نزرها مهنئين لها بعد زواجها ، ( كيف نسيت ذلك وانا السبب في زواجها اصلا وهي بنت خالتي وما يربطني بها اكبر من أن ينسى ، فقد جمعنا السرير والحمام وتوحدت اجسادنا وغرفت من نبع لذتها حتى ارتويت وارويت ) او ربما هي كثرة مشاغلي التي اخذتني من العالم الخارجي ، فقلت لها : كثير منيح اللي حكيتي معنا نحنا كنا ناويين نزوركم الجمعة اذا كان وقتكم يسمح ، فقالت انتوا تشرفوا في اي وقت لكن انتا عارف انه عمار مشغول لكن انا موجودة ومستنياكم ، وان حضر عمار يكون منيح وان ما تمكن بدكم تعذرونا ، المهم لازم اشوفكم الجمعة . واتفقنا على ذلك .
كان لا بد من اختيار هدية مناسبة لنحملها معنا حيث توكلت سمية بشراءها يوم الخميس وبعد ظهر الجمعة ذهبنا الى دلال ، استقبلنا الاستاذ عمار ودلال بكل حفاوة ثم ما لبث الاستاذ عمار أن أعتذر لمواعيد مسبقة يلتزم بها طالبا منا البقاء على اعتبار أن دلال هي بنت خالتي وانني الاقرب لها من بين اقاربها لكون اخوتها خارج البلد وهو يعلم تلك العلاقة جيدا فلم يكن عنده مشكلة في هذا الموضوع . سمية كعادتها مشاكسة جدا وترغب في دخول الاماكن الخطيرة في حديثها ،فقالت لدلال بعد أن غادر زوجها وطلبت دلال من الاولاد الالتزام بغرفهم للدراسة فانفردنا بدلال فقالت سمية لها : ها دلولة قوليلي كيف الزواج معك ؟
دلال : ماشي الحال حبيبتي سمية ، في كل احواله احسن من العزوبية
سمية : يعني الاستاذ عمار قائم بالواجب واللا مقصر شيء ؟
دلال : عمار على سلامته مش مقصر بشيء
سمية : يعني مش مقصر ليلا نهارا واللا بس بالنهار ؟ هههههه
دلال: بخرب بيتك يا سمية ، عيب استحي، اسامة بسمعنا
سمية : خليه يسمع ، هو في شي مخبأ عن اسامة ؟ ما شاف كلشي ، والا بتريدي اذكرك ؟
دلال : يووووه يا سمية . ما تذكريني ولا شي ، انت فضيحة مالكيش حل ، ليش انا اصلا ما نسيت ، لكن .....
سمية : عشان انت متذكرة ، يعني بتعرفي انه ما في شي مخبأ بيننا أبدا ، لذلك بدنا نسمع منك كلشي من ليلة الدخله لليوم ، مهو كمان اسامة مسؤول منك ولازم يطمئن عليكي ، واللا لا يا اسامة ؟
انا : طبعا انا مسؤؤل من بنت خالتي دلولتي ، واذا بتريد تحكيلنا بكون كثير منيح حتى اعرف إني عملت الصح الها واللا شي ثاني . واذا ما بتريد بحترم خصوصيتها وما بحكي شي
دلال : انتي يا سمية شو بتريدي مني ؟ يعني احكيلكوا كيف بنام مع عمار وشو بنعمل ؟
سمية : ولو دلال ؟ احكي احكي وقوي قلبك ما تخافي ، بدي اعرف انك بتتناكي صح وبتتمتعي واللا هيك اي شي والسلام ،
دلال : طيب ماشي بس خليني اغير ملابسي لارتاح شوي لانها القصة حتاخذ وقت و بالمرة اجيبلكم القهوة نشربها مع بعض .
غابت دلال لربع ساعة عادت بعدها بلباس جديد هو عبارة عن بنطال من القماش الابيض الخفيف ،لم يكن ضيقا كثيرا على جسدها ،و لكنه يشف بوضوح عن حدود كلوتها ذو المثلثين الصغيرين ورباطهما الجانبي . وتيشيرت قطني اخضر بنصف كم يلتصق بنصفها العلوي بفتحة صدر واسعة نسبيا تبين من خلالها فاصل نهديها وحوالي الثلث من حجم النهدين الموجهين للامام كقنبلتين تستعدان لسحب صاعق انفجارهما في اي لحظة ، تبرز من خلفه حلمتيها بكل وضوح لانها لا تلبس سوتيان ، بدأنا بشرب قهوتنا، بينما جلست دلال بجانب سمية ومقابلة لي وبدأت بسرد حكايتها :
دلال : انا ممكن احكيلكم حكايتي مع عمار بتفاصيلها لكن لو سمحتوا ما حد يقاطعني لانها حكاية طويلة شوي وفيها تفاصيل لازم احكيها حتى تفهموا الموضوع منيح ،اومأنا لها بالموافقة فقالت :
مثل ما انتو عارفين كانت علاقتي لغاية ليلة الدخلة مع عمار يعني علاقة رسمية وجادة وما حكينا سي باي تفاصيل خاصة لغاية قبل الدخلة بيوم جيت هنا عالبيت انا ولينا وعمار جاب خدامة رتبت البيت ونظفته وانا ولينا رتبنا غرفة النوم و الدولاب وعلقنا فيه كل الملابس والحاجات اللي كنت اشتريتها من السوق وبقية ملابسي وحاجاتي الخاصة واخذت مفتاح دولابي معي وخبرت عمار انه المفتاح معي ورجعنا البيت . جهزت نفسي ونظفت جسمي من الشعر الزائد السويت واللذي منه وعملت مغطس بالماء الدافئ . والصبح يوم الدخلة كنت حاجزة عند الكوافيرة ورحت بتاكسي عملت كل حاجة وبعد هيك جاء عمار اخذني بسيارته على بيتنا عند الماما . والمغرب بعد ما عملنا في البيت حفلة صغيرة للجيران والاقارب( الحفلة الي انتو عارفينها حضرتوها )جاء عمار وجينا هنا عالبيت وجاء معي لينا وطارق والماما ، قعدوا معنا نصف ساعة تقريبا ورجعوا لبيوتهم ومن هنا بدأت حكايتي الخاصة مع عمار .
بعد ما ودعنا الضيوف رجعنا وجلسنا هنا بالصالون . كان كثير لطيف معي الى ابعد الحدود ، فبعد أن رحب بي في بيتي واسمعني عبارات الحب والفرح بوجودي معه بين هذه الجدران الأربعة ، باسني على جبيني وخدودي قبلات سريعة تعبيرا عن الحب وايذانا بافتتاح مراسم علاقتنا الزوجية بكل هذا اللطف والمودة . بعدين قال لي ما بدك نروح على غرفة النوم نكمل حكي هناك ؟ فقلت له مثل ما بتريد ، انا البوم ضيفة عندك ، ولبكره بصير اقول لك شو نعمل شو ما نعمل ، ضحك و حاول أن يحملني حملا لغرفة النوم ولكنه لم يتمكن فوزني اكبر من طاقته ، فابتسمت له بود وقلت له : خلص عمار بنمشي مشي احسن ! خليني حدك بشعر بالامان اكثر معك !! كنت بذلك اعطيه جرعة من الثقة ،دخلنا غرفة النوم فجلست على حافة السرير بينما هو تناول بجامته الحريرية التي اشتريتها له من الدولاب واعتذر مني ليغادر الغرفة قليلا وطلب مني أن اغير ملابسي براحتي ولم ينسى أن يقول : أن كنتي عايزة اي شيء ناديلي انا هالبس بجامتي وارجعلك الاقي مرتي حبيبتي بالشكل اللي تحب تلاقيني فيه بغرفة نومنا ، ربع ساعة او اكثر قليلا كانت كافية لارتداء ملابسي التي كنت قد جهزتها سلفا للقاءي الأول في غرفة النوم مع عمار .
بصراحة . انا كنت عارفة اهمية هذه اللحظات ولانني افهم أن جسدي هو اغلى واهم شيء امتلكه ، ولاني عارفة أن الجنس وطبيعته هو المدخل الاول لقلب الرجل ، فكنت حضرت نفسي إني اخلي ليلة دخلتي مع عمار ليلة مميزة ومن خلالها ممكن إني افرض شخصيتي واسلوبي على حياتنا مع بعض . لذلك اشتريت له اللبس المثير والمغري اللي يظهر مفاتن جسدي . وعشان احتفظ بالمفاجأة لبست فوقه روب طويل من نفس اللون الاصفر الذهبي اللي بعتبره مناسب لي اكثر من غيره ،لان بشرتي لونها حنطي برونزي والاصفر بيطلع حلو على جسمي . رجع عمار حامل معه كأسين عصير طبيعي و كيكة صغيرة محضرها كثير منيح مرسوم عليها حروف اسامينا وقلب حب واسهم وهيك شغلات الحبايب . يبدو أنه كان قد اعدها مسبقا . كنت انا قد رجعت اجلس على حافة السرير متصنعة الحياء والخجل باتقان . جلس حدي ، تلمس شعري بلطف وقال اهلا بيكي في بيتك . من اليوم وطالع انتي هنا ست البيت فبلاش الخجل والحياء الزائد هذا ، بعدين لشو تصلي صيفة لبكرة ؟ انتي من هلا ست البيت زهنا بغرفة النوم انتي اكيد مرتي وحبيبتي . بعدها باسني على خدي مرة ثانية وقام ليجلس في وسط السرير وقاللي تعالي حدي حبيبتي ، ففعلت ، أطلقت لساني لاحدثه بأن الموضوع لا هو خجل ولا حياء زائد واننا الاثنين سبق لنا التجربة ، ولكن حتى نتعرف على بعض اكثر وبعدها رح يلاقي مني كل شيء يرضيه ويخليه مبسوط ومرتاح دائما ، وهو كمان اكدلي انه مستعد يعطيني كل شيء يبسطني ويسعدني ( يعني شوية مجاملات ) وبعدها قطعنا الكيكة مع بعض وبلشنا نشرب العصير كل واحد يشرب من يد الثاني وبنفس الوقت نطعمي بعضنا من الكيكة بنفس الطريقة ، خلص العصير وقمت انا شلت الطبق وابعدته لجنب . تعمدت وانا قائمة اخلي الروب ينزاح شوي عن صدري ويبان شي من بزازي قدامه فرايته يبلع ريقه ويحرك جسمه بشكل يوحي بان الاثارة عنده بدأت ترتفع ، رجعت قعدت حده ،وبلش هو يحسس على شعري ويدخل اصابعه بين خصلات شعري اللي كنت مسرحته باتقان عند الكوافيره وبعدين بلش ينزل يده تحت الروب حتى يتحسس صدري فأبعدت يده بدلال ، حضني بايد واحده وقرب جسمه لجسمي وهو ما زال بايده الثانية يتحسس شعري ورقبتي ، تجاوبت معه شوي وبلشت امسد على ظهره . قرب وجهه من وجهي وباسني من شفايفي بوسه سريعة ، رجعت انا عملت نفس الحركة وبسته من شفافه بسرعة لكن اطول شوي من بوسته وكأني بقول له انا جاهزة ، بلش يمد أيده على افخاذي من فوق الروب المغلق باحكام يلحمس عليهم طالع نازل وبنفس الوقت رجع يبوسني ولكن المرة هذه بوسة حقيقية مصمص شفايفي ومص لساني وكانت بوسه طويلة وحلوة كثير ،رغم إني كنت متفاعله معه لكن بلحظة تدلعت عليه شوي وحبيت اعذبه فابعدت وجهي عنه وانا اتنهد وبقول له شوي شوي عمورة ، ما فيني اتحمل ، رجع يلعب بصدري من فوق الروب ويمسك بزازي ويضغط عليها وانا اقوله : ياااااي عامر بزي بيوجعني ، مو هيك ! لا توجعلي بزازي !! المسكين ما عاد فيه يصبر اكثر راح منزل الروب عن كتفي ، وهو شاف اللي تحت الروب والرجال صار يهمهم بحكي مو مفهوم منه شي ويلحمس على بزازي بلطافة عالآخر هالمرة اللحم عاللحم ( خايف مني اتوجع ) . هو الصحيح ما شاف غير اكتافي وبزازي كان الروب ساتر لتحت بزازي ، شو هذا ؟؟ كل هالاشياء الحلوة عندك ومخبييتها ؟؟ يخرب بيت اهلي شو انا محظوظ ، يااااااه على صدرك وجماله !شوووووو هالجمال هذا ! قلت له عجبوك بزازي يا عمورة ،؟ فقال : شو عجبوني ما عجبوني قولي جننوني ، خربوا بيت عقلي ؟! كان يقول ذلك وهو ما زال يتلمس بزازي واحد واحد وكان المسكين يتلعثم ويقطع بالكلام ،كما كانت يداه تتحركان بما يشبه الارتجاف ، فقلت له ضاحكة بغنج ودلع على مهلك حبيبي !! بعدك ما شفت شي ، !! وتلمست صدره من فوق البيجاما اتحسسه بلطف قبل أن نعاود القبلة المحمومة اكثر هذه المرة . هدأت اعصابه قليلا بعد القبلة ، فقلت له انتظرني شوي خليني ارتب الوضع احسن حتى تكون ليلتنا حلوة شي اللي عمرك ما تنساه !! لكن لو سمحت يا روحي ما تستعجل على رزقك ، انا كلي لك ! مش انتا زوجي وحبيبي وعمري كله ، اعدت الروب ليغطي كتفي ثم نهضت من جانبه لأتركة بحالة من الذهول انا نفسي استغربت تاثيري السريع عليه ، وصلت لعند التسريحة لأتناول شمعة كنت حضرتها لهذه المناسبه ،اشعلتها ، اضأت الاضواء الحمراء الخافتة . وتناولت هاتفي لاشغل أغنية رومانسية لعبد الحليم . المسكين عيونه مركزه علي وشو اللي بعمله وببلع بريقة و تنفسه صار كانه بسباق سرعات . أما انا ففي داخلي كنت مبسوطة واحاول استخراج كل ما لدي من قدرة على الاثارة لاجعله اسيرا تحت رحمة اسلحتي الفتاكة ، جسمي ، وغنجي ، ودلعي ، وعيوني اللي كنت بتطلع عليه فيها بنظرة كلها محن وإغراء ، وبالاضافة الى كل ما املك من عهر النساء المجربات وكيد المرأة الخبيث الذي تجثو تحت سيطرته رقاب أعتى الرجال ، كنت ما زلت الف الروب حول جسدي الا انني باسلوب حركاتي وطريقة مشيي امامه جعلته ينسى كل التاريخ الماضي وتتعلق أنظاره نحو اللحظات القادمة ، كان كالمخدر ، او كالذي اصابه الشلل فلا يملك الا بلع ريقه وتسارع انفاسه التي بدأت تتلاحق وبعض الحركات التي تبدو لا ارادية وانتصاب قضيبه الذي اخفاه تحت البيجاما بان وضعه بموازاة فخذه فاختفى عن عيني او كاد ، ولكن الى متى ؟؟
اسامة : انتي بدك تولعيني واللا تولعي عمار ؟ اختصري وقوليلنا كيف تنايكتوا
دلال : اسامة انا قلتلك ما تقاطعني واللا هلا بنغير الموضوع وخلص
طيب طيب خلص كملي . هاكتيني يخرب بيتك شو لئيمة ؟
دلال : بقول لك اسكت وخلص وبعد ما اكملك القصة بنسوف رح يصير فيك يا فالح
المهم ، بدأت احرك بجسدي بالرقص على انغام الموسيقى الرومانسية الهادئة ومع الرقص صرت انزل بالروب عن جسمي شوي شوي على طريقة راقصات الستربتيز وعيون المسكين عمار جاحظة تراقب كل ملليمتر جديد يظهر من جسمي اللي كنت عاملتله سويت ومنعمته مثل الحرير . حتى فقدت الاتصال بالروب، وفقد هو الاتصال بالزمان والمكان ولم يعد امامه الا دلال . كان الروب يخفي تحته جسدي الذي كان يضمه بيبي دول لونه اصفر ذهبي ، هو يعني شيء بيشبه اللبس لكنه حاجة مخصوص لسلب عقول الرجال ، هو بالاصل ثلاث قطع لكن انا تركت منه قطعتين في الكيس بتاعة ورميتهم لانهم بالاصل ما الهم لازمة .مصنوع من الساتان الناعم المعمول ليجرا يعني بيلزق بالجسم مثل البدي وبيتوسع حسب حجم الجسم ، له شيال هو عبارة عن خيط بس . ومن الامام مربوط على الرقبة برباط ومفتوح فتحتين يخرج من كل واحدة منهم نصف البز ويبقى النصف الآخر . وفي له قطعتين صغيرتين توضعان لتغطية الحلمات على شكل فراشة باللون الاخضر والاصفر . طوله لحد منتصف الفلقتين يعني نص طيزي برا ، وكله مخرم بفتحات صغيرة باشكال مختلفة يعني وردة او فراشة او قلب حب وحاجات مثل هيك . هي فتحات صغيرة لكنها مغرية ، والمشكله الأكبر اللي خلت عمار يفقد صوابه هو انو كسي العريان تماما صار قدام عينيه عريان تماما مع بعض قطرات من العرق امتزجت بما سكبته من مهبلي بسبب ما لحقه هو الآخر من حرارة نار الشهوة التي تركت آثارها على كسي اكثر من غيره طبعا ، المهم انني بدأت ارقص على انغام زي الهوى لعبدالحليم حافظ وبدأ عمار يخلع بجامته وهو يتمتم بكلمات لم يكن عندي اي اهتمام لسماعها او فهمها فعيونه تقول لي كل شيء حتى اصبح عاريا تماما . واقترب مني محاولا مراقصتي ولكني دفعته ليجلس على حافة السرير ، وكلما حاول النهوض كنت أميل عليه جاعلا بزازي تتمختر على وجهه واعيده ليجلس مرة اخرى ،يمسك بزي فاهرب بغنج ودلع أيييييييي وجعتني ، ما عاد خليك تمسك بزازي ، ادرت له طيزي والصقتها بوجهه فعضني من فلقتي فهربت قائلة : وهاي طيزي كمان زعلت منك ! عجبك هيك ؟ نهض وغافلني من الخلف ليضع زبه المنتصب حد الانفجار لينغرس بين فلقتي طيزي فاعدت دفعه بطيزي هذه المره ليجلس مكانه ثانية ،ولكني استمتعت هذه المرة بزبه الذي كان كالوتد مغروسا لبن فلقتي طيزي ولكن مش عالفتحة ، ابتعدت عنه واقتربت . قربته لي وابعدته عني جعلته يلمسني ولا يلمسني ، عذبته كثيرا وجعلته لا يدري ايجلس متابعا لي ام يهاجمني ، وما نسيت ان اقوله لكم أن رائحة العطر المثير السكسي اللذي استخدمتها امتزجت مع اصوات الموسيقى وفجور جسدي وحركاتي المغرية لتصنع تلك الاجواء الاسطورية التي لم يكن عمار يحلم بها او يتوقعها الى أن وصل الامر لديه حدا لم يعد يحتمله فنهض ليحملني ويرميني على السرير ويبدأ هجومه الشرس على جسدي . مرة يمسك بزازي بيدية الاثنتين يفعصهما بعنف يؤلمني قليلا فابعد يده فيعيدها غير مبالي صحيح انه كان عنيفا ويؤلم جسدي ببعض الحركات قليلا ولكنه كان يمتعني كثيرا . على الاقل من خلال رؤيتي لتاثير سحر جسدي عليه ، مرة يهاجم حلماتي يرضعهما . يده وصلت لكسي تعجنه عجنا ، تهرسه هرسا ، يقبلني محاولا اقتلاع ما تطوله شفتيه مني ، عضعضني من بزازي ورقبتي ، مص حلمة اذني حتى كاد يقطعها ، اذابني وصهر جسدي ليلتقي بجسده المنصهر اصلا ، لا ادري كيف صار جسمي حينها ولكنني كنت اشعر انني عبارة عن عجينة رخوة غير قادرة على ما هو اكثر من الوحوحة والتأوه واطلاق بعض الصرخات المكتومة ، كنت اتلوى تحته كثعبان ضربته حرارة الشمس اللاهبة . فحرارة الشهوة أقوى واكثر اثرا على جسدي من حرارة الشمس على الثعابين . حاولت الهروب من براثن هجومه الغاشم فاهرب من تلك الزاوية ليعيدني بعصبيته اللذيذه الى الزاوية الاخرى ليعود ممسكا بفلقتي طيزي يعضهما بالتوالي او يلحسني من رقبتي . لم يرحم كسي ادخل به اصبعان يدكه بعصبية . ثم يقرص بظري بين سبابته وابهامه الخشنان ، يعاود امساكه براحة يده يفعصه بكل قوة ، كنت بين الحين والاخر اتمكن من زبه بيدي تلمسته ، حاولت قياس طوله وعرضه .لم يكن كبيرا يعني حوالي ١٥_١٧ سم ولكنني لم احاول مصه كما انه هو ورغم ثورته العارمة فانه لم يقترب بفمه من كسي او طيزي رغم انه لحس ومصمص كل جزء من جسدي حتى فخذاي اكلهما عضا ولحسا وبطني وسرتي وفلقتي طيزي وصدري ونهداي ،كل شيء الا كسي وطيزي ، في خضم هذه الجولة العصيبة كان البيبي دول قد تحول الى قطع ممزقة اربا اربا ،وذهب في خبر كان . شعرت بانه قد إستنفذ الكثير من طاقته بسبب عصبيته التي لم يتمكن من السيطرة عليها حتى بدا ان قواه قد تراجعت قليلا ، ولما يقضي وطره مني بعد ، ورغم أن رعشتي قد حصلت لمرتين الا أن الامر عندي ايضا ما زال في مرحلة البداية ، فما زال لدي اسلحة لم تستخدم بعد ، كما انني اريد التقرب من زبه اكثر اتفحصه واعطيه ما يروق له ويروي ضمأه ، تخلصت من غطرسة هجومه ساعدني بذلك بعض من ضعف قوته فقلت له أن يرتاح قليلا ويترك لي المبادرة وقلت له خليني امتعك !! سيب نفسك شويه ومش رح تندم ، بلاش عصبية وتسرع ، قدامنا للصبح ساعات كثير وسهرتنا الليلة للصبح ، واللا نعسان ؟ فقال شو نعسان ؟ بعد ما عملنا الشيء المهم ؟ فانقلب ليستلقي على ظهره يلهث رافعا شراع زبره الصغير نسبيا المتصلب كثيرا ، اثارني زبه رغم انه قصير الا انه عريض وراسه مدببة بطريقة غريبة فهو أقرب للشكل المخروطي في مقدمته . امسكت به ، لففت يدي حوله وجعلتها تنزلق صعودا وهبوطا بكل ببطء ، بللت يدي بلعابي وعاودت تمليسه براحة يدي ، ثم قلت له : تحب امصه ؟؟ فاجاب ب اممممممممم اللي بدك ياه اعمليه اهو قدامك وملكك ، قبلته ، لحسته ، يااااااه انه شهي ، أطبقت عليه بشفتي وما هي الا لحظات وكانت شفتاي تلامس قاعدته وزبه كاملا في حلقي ، فهو ليس طويلا ، شعرت بسخونته وحرارة مقدمته التي كانت تفوق حرارة بلعومي رغم ارتفاع حرارتي ، ادرت نفسي لاعطيه كسي يلاعبه فبدأ يلاعبه بيده بينما لسانه وفمه متفرغان لاصدار الآهات الحرى . شعرت بانه غير معتاد او غير راغب بلحسي فاصابني شيئا من خيبة الامل ، فتركت زبه وتوجهت اقبل شفتيه واتحسس صدره كثيف الشعر ، وقلت له ، ما بدك تلحسني ؟؟ فقال الحس شو ؟ فقلت له : كسكوسي واللا خايف ما يعجبكيش طعمه ؟؟ فقال : انا عمري ما عملتها ، انا بسمع من الناس بس ، فقلت له : ليش ما تجرب ؟ فاجاب : خايف الاقي شي ما يعجبنيش وازعلك مني !! قلت له ما تخاف : كسكوسي طعمه زاكي وهيعجبك ، بعدين ما هتنيكه الا بعد ما تلحسه واللا مش عاوز تنيكه ؟ اعتلاني واضعا زبه بموازاة وجهي ووجهه بموازاة كسي ، امسكت زبه بيدي ادلكه بينما هم منشغل يشتم رائحة كسي ، انه يتلمس طريقة ككلب أثر ، مد لسانه حتى لامس بظري ثم ارجعه ، قبلت زبه ، مد لسانه ثانية مرره على بظري نزولا الى الشفرين المفتوحين ، أدخلت زبه بفمي ، اعاد الكره ضاغطا اكثر ، بدأت امصه بعنف وبدأ يلحسني بطريقة عنترية تفتقد للخبرة ، الا انني شعرت بانه مستمتع بذلك ، شجعته بالمزيد من الضغط على زبه ، مصمصت خصيتيه ولحست زبه صعودا حتى مقدمته ثم ادخلته بفمي بقوة لاكافئه على ما يفعل بي ،بدا يتغزل بطعم كسي : ياااااه هذا فعلا كسكوسك زاكي !! لو اعرف كان من الاول ذقت طعمه ؟ احببت ان اساعده وامتعه اكثر واجعله يهوى اللحس اكثر ولا يكرهه، فهي تجربته الأولى فلا اريدها أن تكون الأخيرة . الحسلي الشفرين . مرر لسانك على بظري ، اعصر زمبوري بين شفافك واسحبه كأنك ترضعه ، الحسني بباطن لسانك . مد لسانك لجوا جوا كمان ما تخاف طعم كسكوسي زاكي هيعجبك ، كان مطيعا وسريع التعلم ، تكررت هذه الطلبات حتى طلب مني أن نعكس الوضع ليصبح هو اسفل مني فكان ذلك افضل لي لاتمكن من زبه اكثر ، تركته هذه المره يفعل ما يريد ، فقد صار يتقن اللحس بشكل جيد . وجدتها فرصة لاتفرغ لامتاع زبه بلساني وشفاهي وحلقي المشتعل . لم اتمكن من منع نفسي من رمي حمم كسي في فمه المفتوح ، فهمهم متلذذا وبدأ راس زبه بالارتعاش في فمي ثم انطلقت نافورته تقذف حممها في جوفي . كان طعمه لذيذا رغم غزارته فلم استطع شربه كله الا انني فزت بشرف تذوقه للمرة الأولى . ارتمى عمار يلهث وأنا ارتميت بجانبه انهج لم يكلم احدنا الآخر لمدة عشر دقائق . قلت له بعدها: هيك تخلي كسكوسي يزعل من زبك ؟؟ ليش حبيبة زبي ؟ فقلت له لانه كسي محروم من الزب سنين وبالآخر يشوف الزب بعيونه من غير ما يدخل جواته ،، قال : ما عليش هلا بخلي زبي يصالحة مثل ما بريد ، ثم قال : اربعتشر سنة واكثر متزوج ما شفت هذا الشيء !! معناته انا ماني كائن متزوج ، انا كائن بضحك على حالي ، انتي من اي عالم جيتيني ؟؟ قلت له ما عليش حبيبي انسى الماضي وخليك بالليلة وتمتع فيها قد ما تقدر ومتعني معك ، ثم قلت له ، ها عمار عجبك طعم كسكوسي ؟ فقال : انا اول مرة الحس لكن الصراحة كسك بده اكل مش بس لحس ، اصلا شكله بيخللي الواحد يشتهيه ، فقلت له مو جاي على بالك تذوقه مرة ثانية ؟ فقال اكيد لكن هالمرة ما تزيديها كثير زبي مو هاين عليه زعل كسك بده يصالحة ، فقلت اكيد حبيبي بس انا نفسي اذوق طعم زبرك ما شبعت منه بعد ، بمصلك اياه شوي وبعدين بخليه يذوق طعم كسكوسه ، كان زبه قد ارتخى قليلا فمصصت له زبه حتى تأكدت من قوة انتصابه وسخونته التي ترضي كسي ولحس كسي وعض بظري وناكني بلسانه ورضع من كسي ما استطاع من سوائل لم يبخل كسي عليه بها فطالما هو ملصق شفتيه على شفريه كان كسي يغذي جوفه بسائل شهوته الذي كان يعطي لعمورة المزيد من الاثارة والمزيد من اللذة . قمت لاركب على زبره بوضع الفارسة ، تمايلت ورقصت على زبه حتى تعبت بعدها نمت على ظهري و سلمته جسدي بالوضع العادي فرفع رجلي على كتفيه وبلش ينيكني بسرعة وقوة حتى خلاني اصيح واصرخ بأعلى صوتي من حلاوة زبة وقوتة حتى انطلقت قذائف زبه في جوف كسي للمرة الأولى والتي لن تكون الأخيرة بالتأكيد . ارتمى فوقي يلهث وما زال زبه في كسي بيصغر شوي شوي لما طلع من كسي خالص ، وانا ما كنت اقل منه كنت انهج بانفاس متسارعة حتى شعرت بان مفاصلي قد ارتخت خالص خالص ، عاد ليتمدد بجانبي وما زال يغطي كسي بيدة وكأنه يخشى البعد عنه ، التصقت يده به بفعل مزيج سوائلنا الغزيرة وغبنا عن الوعي وقتا لا اعرف كم هو طويل ام قصير ،
كانت الساعة الحادية عشرة ليلا فقلت له انني جوعانه ، فقال انه ايضا يشعر بالجوع الشديد فقلت له ما فيش حل غير اننا نطالب شيء من المطعم . طلبنا عشاء دليفري من المشاوي والسلطات الحارة وبانتظار العشاء قمت واحضرت كوبين آخرين من العصير لتعويض ما فقدنا من سوائل .كنت قبلها قد لبست له هوت شورت وسوتيان . ولبس هو شورتا طويلا على اللحم . شربنا كوبين من العصير .حضر العشاء ، تعشينا ثم رقصت له قليلا . تعريت مما كنت البس ثم سحبت الشورت عنه وسحبته لنرقص سويا لبضع دقائق حتى أكملنا الرقصة .امسكت بزبه ونحن نرقص حتى اعيد له الحياة التي افتقد شيئا منها حتى بدأت الاحظ تمدد زبه وانتصابه التدريجي . فارتمينا على السرير نكمل ما كنا قد بدأوا به ، وانتهت ليلتنا بان جمعنا السرير مرة اخرى في نيكة بالوضع الفرنسي الخلفي وانهيناها بالوضع الخلفي رقودا يعني انا نائمة على جنبي وهو رافع رجلي ومعطيني زبره بكسي من الخلف لغاية ما قذف لبنه بكسي مرة ثانية ، كانت الساعة حوالي الواحدة والنصف بعد نصف الليل. الحقيقة اننا الاثنين صرنا تعبانين كثير بعد اليوم الطويل اللي بلش من الصبح لتاني يوم الصبح ، فذهبنا في نومة عميقة لم نصحو منها الا على جرس الباب قبل الظهر بقليل ...
اسامة : افهم من كلامك انه عمار يعني رجال زبير ونييك ومزبطلك امورك تمام ؟
دلال : مش بالضبط يا اسامة ، كانت هاي اخر ليلة بيجيب ظهره اكثر من مرة ، بعدها ظل ينيكني كل يوم مرة لشئ اسبوع ، وبعدين صار ما ينيكني غير مرتين بالاسبوع . شكله اول يوم كان ماخذله حبة هههههههه .
سمية : طيب يا دلال على كل حال هيك افضل من بلاش وبلا ما تضلي تدوري على نيكة من اسامة ومرة من طارق ، هيك احسن لك واللا غلط ؟
دلال : صحيح بس المشكله مش هنا
اسامة : لكان شو المشكلة ؟
دلال : المشكلة انكو بهالحكي خليتوني حيحانه وخرمانه على شي زبر يدخل كسي رغم انه عمار مش هينيكني لا اليوم ولا بكرة كمان ؟ على اساس انه ناكني الليلة الماضية
سمية : هههههههه لا يا حبيبتي انتي شكلك اشتقتي لزبر اسامة وانا مش هتنازل لك عنه اصله لسا نايكني الليلة ، يعني هو يلحق على مين واللا على مين ؟ بعدين يبطل يعرف من بدري ههههه
دلال : ههههه انا مش مشتاقه له بس ، انا هموت وارجع الاقيه بين رجليا بتلعبط يمين وشمال !! بعدين مهو اذا ما اتنكتش هلا مش رح اقول لكم عن بقية الحكاية مع عمار
سمية : هو لسا في الحكاية بقية ؟؟
دلال : يووووه لسا الشيء المهم ما حكيته ليكم ، !! مش عمار طلع خاين ؟
اسامة : خاين ؟؟ مش معقول !!
دلال : لا معقول ونص وكمان
سمية : وكيف عرفتي ؟ ومع مين بيخونك ؟
دلال : ما انا قلتلك مش هقول هلا ، كسي مولع ، وخرمان على زبر محترم يطفئ ناره ،
اسامة : مهو مش معقول يا دلال انتي على ذمة راجل هلا ، ونحنا في بيته ، وانا بصراحة ما بتصرف بهيك امور الا باذن سمية اصلها هي الاولى فيا وهيا اللي بتعطيني الإشارة اوافق او لا
سمية : هو عمار بيتاخر اصلا الساعة صارت حوالي المغرب ، لا يرجع الرجال عالبيت ويكمشنا وتصير فضيحة
دلال : مالكيش دعوة هو مش هيرجع قبل الساعة تسعة بالليل ، الوقت طويل . بعدين ما انتو لازم تتعشوا معنا ، انا هطلب عشاء من المطعم .
دون انتظار للإجابة ، اتصلت بالمطعم طلبت سمك وبعض التوابع وطلبت منه احضارها في السابعة والنصف ، ثم قامت من فورها وتركت سمية على الكنبة وجاءت لتجلس بجانبي ومدت يدها تلاعب زبي الذي كان قد انتصب بفعل ما سمعنا وبفعل مطالبة دلال الصريحة صراحة وصلت درجة الوقاحة ، كنت فعلا مثارا جدا ولا انكر انني اشتهي دلال فهي امرأة من نار ، تعرف كيف تنتاك وتعرف كيف تجعل الزب الذي ينيكها متمتعا ومتلذا الى الدرجة القصوي بجسدها الشهي وكسها الخبير بامتاع اكثر الرجال فحولة ، تعرف ايضا كيف تستخلص من رفيق فراشها اقصى ما لديه من طاقات واساليب لامتاعها ، باختصار انها ماكينة جنسية تعمل بقوة غريزتها التي تسيطر على كل حياتها ، فكيف لمثلها أن لا تطلب للنيك حتى لو كان بهذه الوقاحة خصوصا وان الحاجز بيننا كنا قد هدمناه منذ زمن بعيد ، تذكرت حينها تلك الايام وتخيلت خصوصا آخر مرة نكتها في الحمام من طيزها وكيف جعلتني استمتع رغم انني كنت خارجا من نيكتين متتاليتين لتلحقهما دلال بالثالثة ، تخيلت تلك اللحظات في ثواني قليلة ودلال مشغولة بزبي تمسده وتتطلع الى سمية قائلة لها : عاوزة تحرميني من اجمل زب شفته بحياتي يا سمسم ! مش حرام عليكي ، مهو اسامة كمان ابن خالتي ومسؤول مني مثل ما بتحكي حضرتك ؟؟ ضحكت سمية ( سمسم ) فنظرت عليها استميحها العذر فاشارت لي من مكانها بالموافقة ، وقامت لتجلس في الطرف الثاني من الكنبة حتى صرت محشورا بينهما ، كانت سمسم تلبس ملابس الخروج المحتشمة طبعا ، فبدأت بالتخلص منها وكذلك دلال حتى اصبحت كلاهما بالكلوتات بلا سوتيانات حيث أن دلال لم تكن تلبس السوتيان اصلا فحذت سمسم حذوها ورمت سوتيانها بعيدا . حتى بالكلوتات لم تكن اكثر من مثلثين متقابلين احدهما يغطي نصف الفلقتين والآخر لا يكاد يخفي الكس . رطوبة كيلوت سمسم فضحها فقالت لها دلولة ماانتي هيجانه مثلي وبتخبي عننا ليش ؟ ارتاحي وريحينا ! مو هيك اسامة ؟ فقلت لها اصلا سمسم دائما هيجانه ، وانتو الاثنتين الواحدة منكم بدها درزن ازبار ما بشبعوها هههه يا ويل حظي معكوا شو اعمل فيكن هلا ؟
اللئيمات الخبيثات الحقيرات ذهبن الى الكنبة المقابلة وبدأن بالتساحق مع بعضهن وتجاهلنني تماما بطريقة اثارت نزعتي الذكورية ، فما ان رميت ما كان يسترني من ملابس واذا بهما في الوضع ٦٩ يلحسن لبعضهن بعد أن ازاحت كل واحدة منهما مثلث الرعب اللذي كان يخفي كس الاخرى وبدأتا بالتهام بعضهما . لم افعل اي حركة سوى انني جلست مقابلا لهما امرج زبي مداعبا له وطالبا منه الصبر قليلا فهاتين القحبتين تحتاجان منه الى كامل مخزونه من القوة وفائض مخزون خصيتيه من اللبن المصفى ولكن كل شيء في وقته . كما أن الموقف يحتاج من زبي الكثير من رباطة الجأش والصبر . رجولتي بل ذكورتي التي تعودت ان اجعلها تسيطر على النساء أبت علي أن تكون منقادة لهن واتباع اساليبهن الجهنمية بل هن من سيأتين زبي طائعتين راضيتين بما يمليه عليهن قبل أن يذقن طعمه مصا او لعقا اونيكا بالكس او الطيز ، مقولة ان الكس هو من تنحني له رقاب الرجال لا تعجبني ، فزبي بما أعلمه عنه هو من تذرف له النساء دموع اكساسهن ، وهو الذي يجعل النساء الممحونات الشبقات يفتحن له ابواب اطيازهن لتحتضنه تلك الاطياز خوفا من بعده وطمعا في وصاله . نظرت لي دلال من فوق سمية قائلة : شو ما بدك تخليني اذوق طعمه ؟ وحياة كسكوسي إني مشتاقة لريحته الطيبة وطعمه الزاكي ، فقلت لها : اللي عاوز حاجة ييجي يأخذها ، زبي عنيد وما بيعطي هدايا مجانية لحد ههههه ، فقالت : سيبي كسكوسي يا سمسم لما اشوف زبر اسامه ايش عاوز مني ؟ فقالت لها سمسم : خذي كسك معك يا منيوكة وخذي كسي معاه كمان . جاءت الاثنتان جثتا على ركبتيهما امام زبري وبدأتا معه رحلة طويلة من المص واللحس والعض المشترك لمدة ربع ساعة ، كانت دلال فيها الاكثر تحرشا به بعضه بقوة آلمتني قليلا فقالت : شو اعمل ؟ زبرك بيجنن ، رأسه مش طبيعية ، ما فيني شوفها وما اعضها ! كانت تضع رأسه بفمها تضغطها على حافتها السفلى بكل قوه ثم تسحبه ليخرج من فمها مصدرا صوتا ( امممبأ) ثم تكررها بشغف جعل زبي يرتجف بين يديها الممسكة به باحكام وكأنه سيهرب منها ، كنت خلال هذا الوقت مشغولا بتفقد اوضاع بزاز دلال التي كدت انسى حجمها وملمسها الرائع اللذيذ . لم اقصر مع سمية ولكن حصة دلال كانت الاكبر ،قرصت حلمتيها حتى تورمتا وتحجرتا ، فعصت بزازها حتى اصبحت طرية كالقشطة . بقيت سمية تمص زبري بينما التهمنا انا ودلال شفاه والسنة بعضنا في قبلة تحرق الاخضر واليابس . وعندما علمت أن اوان الكس قد اقترب استلقيت على ظهري على سجادة الصالون وجاءت دلال لتعتليني
انها تعرف طريقها وتعلم هدفها جيدا ، ما أن وصلت يدها لزبي حتى احكمت يدها حوله ، قالت : ممحونة عليك ، ما نسيتك أبدا من يوم ما شفتك اول مرة ، هبطت باتجاهه ونظرها موجها لأسفل تعاين لحظة التقاء راس زبي بشفريها الذين تقوسا فاتحين الطريق لعشيقهما ليأخذ طريقه بين هذين القوسين ، اقتربت منه اكثر ومررته على بظرها الذي كان متصلبا ومتضخما رغم انه ليس كبيرا ، بدأت تفرش كسها بنفسها محركة حوضها للامام والخلف ليمر راس زبي بين شفريها وصولا لبظرها . وعندما ارادت له أن يعبر حاجز شفريها في قناة مهبلها بدأت تبرم حول رأسه بشكل دائري نازلة ببطء لتبدأ تلك الراس المفلطحة التي اصبحت دلال تعتبرها هدفا لها بحد ذاتها ، دخول تلك الراس كان سهلا نسبيا فماء كسها المنهمر بغزارة سهل المهمة واختفت الرأس بين الشفرين . ولكن دلال تلذذت بهذه اللحظة كما تريد هي فهي تهتم وتستمتع كثيرا باللحظة الاولى لدخول راس زبي في اي فتحة من فتحاتها . لم اكن لابقى متفرجا فامسكت بخصرها على حين غرة وسحبت جسدها للاسفل ودفعت وسطي للاعلى ليخترق زبي فتحة مهبلها وصولا الى جحيم كسها ، وتصيح دلال افففففففففف منك ومن نيكك !! انتا مجرم مش بس نييك ، موتتني يا اسامة حرام عليك ، بدأت دلال معزوفتها بالرقص والنط على زبي ، تركتها تفعل ما تشاء الا انني كنت احرك نفسي متزامنا مع حركتها لأجعل زبي يصل الى ابعد ما يمكن في مهبلها الحارق ، سمية لم تكن تتفرج فقد جلست فوق وجهي تاركة لنفسها الفرصة للتمتع بلساني وشفاهي وفمي بلحس كسها ورضع زمبورها او مصمصة شفريها وكل جزء اطاله من كسها . استمر هذا الوضع قليلا ، ثم تبادلت سمية ودلال المواقع لفترة اخرى ، ثم انتقلنا لاوضاع متعددة انهتها دلال بان نكتها بالوضع الفرنسي في كلتا فتحتيها طيزها وكسها ، فقد طلبت زيارة زبي لطيزها ولو لوقت بسيط . حتى انتهينا بقذف منيي في طيزها وعلى فلقتيها . في حين تولت سمسم تنظيف زبي من كل ما علق به ولحس شيء منه عن ظهر دلال .
استمرت هذه المغامرة السكسية المثيرة لاكثر من ساعة .وهي بالمناسبة المرة الثانية التي اجمع امرأة اخرى بجانب سمية لنيكهما مع بعض ، اما المرات الاخرى فقد كانت تبادل زوجات بيني وبين طارق . انتهت النيكة و تم اسعاد دلال سعادة لم تكن تتوقعها كما قالت هي . اعتذرت من سمسم انها اخذتني منها لبعض الوقت وشكرتني واثنت على زبي وقدرته الفائقة على اسعادها واعطائها شعورا بالمتعة واللذة لا تجده مع اي زب آخر. مما دعا سمسم كما تناديها دلال أن تقول لها : مش كل مرة رح اعطيكي زب جوزي لالك ، عندك زوج وآله زب دبري حالك فيه وانا ما رح اطلب زب جوزك منك هههههه .
لم يكن لدينا الكثير من الوقت، حيث ما أن اعدنا ترتيب الاوضاع ولبسنا ملابسنا حتى رن جرس الباب . حضر عامل الدليفري حاملا معه العشاء الذي أوصت به دلال . اتصلت دلال بزوجها عمار تخبره بانها دعتنا لتناول العشاء وانها أوصت على العشاء دليفري ، بارك ذلك واعتذر مني بانه لن يتمكن من مشاركتنا لانه لن يعود قبل العاشرة . فاليوم هو الجمعة والدروس كثيرة . وطلب مني أن اعتبر البيت بيتي . فقلت له وانا فعلا بعتبر بيتك مثل بيتي وبعمل فيه اي شي كانه بيتي وزيادة .
على العشاء تحدثت دلال مطولا عن باقي قصتها مع عمار وكشفت لنا انها علمت أن عمار كان على علاقة دائمة باحدى السيدات المقيمات في العمارة . هذه السيدة البالغة من العمر اكثر من خمس واربعون عاما تعيش مع اولادها الاثنين في شقة عمار المؤجرة لها ، زوجها يعمل خارج البلد ولا ياتي الا شهرا واحدا كل صيف ، وعندما سألتها كيف علمت بذلك قالت أن تلك السيدة تزورها كثيرا وقد تعرفت عليها ، وصدف أن كان عمار موجودا عندما كانت السيدة عندها فشكت دلال بنظراتهم وطبيعة الحوار الذي دار بينهم فهم منفتحون على بعضهم اكثر مما يجب . ولدى التحري اكثر ومن خلال كثرة المديح التي ظلت تكيله تلك المرأة لعمار والثناء عليه باخلاقه وشهامته وانها تعتبره مسؤولا عنها وعن اولادهاوان الاولاد يعتبرونه كوالدهم ، وسؤالها الدائم عنه بطريقة مريبة وكأنها ملهوفة لمعرفة كل صغيرة وكبيرة عنه حتى وصل بها الامر الى الاستفسار عن بعض الاشياء الشخصية لدلال بخصوص علاقتها في غرفة النوم مع زوجها ، مما زاد في شكوك دلال. وما اكد هذه الشكوك سؤال عمار المستمر عنها ومتى زارتنا ؟ وماذا تقول عني ؟ بأي المواضيع تحدثت ؟ وما الى ذلك . وفي لحظة فقدان عقل اثناء لقاء جنسي حميم بين عمار ودلال اعترف لها بذلك قائلا لها انه لم يلتقيها جنسيا بعد زواجه الا مرة واحدة وانه نادم على ذلك وقد اخبرها بقطع العلاقات الجنسية بها . وان علاقتهما السابقة قبل الزواج كانت مستمرة بسبب الحرمان الذي يعانون منه كليهما ، الا ان دلال ما زالت تشك بإمكانية استغناء هذه المرأة عن علاقتها بعمار لاستمرار حرمانها ، رغم ثقتها بكلام زوجها ، وانها تتوقع بان عفاف ( هذا هو اسمها ) ستبقى تحاول اغواءه لاستمرار نيكها ولو بشكل متقطع والظروف متاحة فهو يزورهم ثلاث مرات اسبوعيا لتدريس ابناءها ، الا أن دلال بدأت تراقب ساعات دخوله وخروجه من عندها ولكن هذا ليس كافيا ايضا ، فتضطر احيانا لمرافقته والجلوس مع المرأة في الوقت الذي يعمل عمار بتدريس الاولاد حتى يغادرون سويا ، هذا الامر يقلق دلال كثيرا وتريد له حلا يريحها ، حتى انها فكرت في القبول بالامر الواقع ودعوة المرأة لتشاركها زوجها فيكون الامر بعلمها وامام ناظرها . بدلا من الخيانة التي يمكن أن تهدم عشهما الحديث النشأة . قالت دلال ايضا انها بشكل لا شعوري تتعاطف مع عفاف وتعتبرها مظلومة وتعاني معاناة شديدة لغياب زوجها .
سألت دلال : هي الست عفاف لهالدرجة جميلة او سكسية حتى عمار يتولع فيها او هي تقدر تغويه ؟ فقالت هي سكسية جدا لكنها مش احلى مني لكنها ست راقية وكلامها منمق ومثقفة وبتعرف كيف تحرك مشاعر الرجال ، وقالت هي مش طويلة كثير لكنها عليها جسم متناسق طيزها كبيره وبزازها كبار ، وتلبس متحررة حبتين يعني بديات وستريتشات . وبلوزات مفتوحة الصدر ، واحينا نصف كم واللا حتى شيال ، بيضاء اكثر مني لكن آثار العمر واضحة على وجهها وبطنها . فقلت لدلال انني ساساعدها بحل هذه القضية . وسأخبرها لاحقا كيف تتصرف . ثم قلت لدلال شو رأيك بعمار ؟ فقالت من اي ناحية ؟ فقلت لها انا بافكر اضمه لشلتنا هو والست عفاف وفي كمان اعضاء جدد انتي ما بتعرفيهم رح تلاقيهم موجودين .فاعجبت بالفكرة و قالت سيبني ارتب الموضوع بطريقتي ونبقى نتكلم بالتلفون . لكن اوعدك إني اجيبهم لك الاثنين ونبقى نكسر عين القحبة عفاف وتتناك قدام عيني . اما عمار فهو مثل الخاتم باصباعي ومش هيقدر يعترض لاني كاشفة سرة مع عفاف .
عدت الى منزلي متأبطا ذراع سمسم على امل متكرر ووعد جديد بحفلة جنسية جماعية صاخبة في المزرعة قريبا . لن يغيب عنها صديقي طارق ولا بنت خالتي الاخرى لينا ،
كيف سيتم ترتيب ذلك . وماذا سيحصل ؟ وما هو دور ريما زوجة الحارس والحارس نفسه فيها ، دعونا نتابع في الحلقة القادمة ...
مع اجمل تحياتي
شوفوني
الجزء التاسع
استمعنا الى قصة دلال مع زوجها الاستاذ عمار ، وقد استنتجت أن عمار ليس هو ذلك الشخص الذي كنت اتصور انه بريء جدا وليس له دخل بالجنس المحرم او مشاكسات النسوان والتلذذ بالقرب منهن .على العكس فقد تبين لي ان عمار كان يمارس علاقة جنسية كاملة محرمة مع عفاف جارته الاربعينيه الجميلة كما وصفتها دلال ، واكتشفت كذلك أن هذا الرجل رغم تركيزه المستمر في جمع المال مثل بقية المدرسين الذين يعلمون بالتدريس المنزلي الخصوصي . الا انه وجد وقتا لتفريغ شحناته الجنسية التي كانت محتقنة قبل زواجه من دلال بسبب حرمانه لاكثر من سنة كاملة ، الا أن الغريب هو أن يستمر ذلك بعد زواجه . وهذا ما اعترف به لدلال حسب روايتها ، والسؤال الذي ظل يراودني ، من يظمن انه لم يكن له علاقات اخرى مع غير عفاف ؟ فالمحرومات كثيرات ودخوله لبيوتهن لتدريس اولادهن امر يعطيه الحريه لعمل ما يحلو له فالأمر لا يحتاج اكثر من أن تطلب الام او الاخت الكبرى الانفراد بالمدرس ليتحدثا في امور الاولاد واجرة المدرس ....الخ ، ثم يجري كل شيء بسرية وامان .اعتقدت أن عمار يمكن له مع بعض التعديلات و التحضيرات الضرورية أن جزءا من مجموعتنا . لذلك فقد فكرت بطريقة ما يمكن لنا بواسطتها أن نسحبه معنا لحفلة جنسية جماعية احظى من خلالها بدلال مرة اخرى .فانا لا انكر أن لدلال مذاق خاص أحرص على التلذذ به بين حين واخر مثلها مثل ريما ولينا . وربما عفاف ايضا تنظم لهذه المجموعة القادرة على امتاعي كل بطريقتها وأسلوبها المختلف ، وأعتقد أن دلال تتفق معي في ذلك . ولا مانع لديها بالمقابل أن تعطي لزوجها عمار هامشا اكبر من الحرية لنيك عفاف لاحقا كلما خطر بباله وبالها مع عدم استبعاد فكرة جمعها هي و عفاف وعمار في فراش واحد .. وهذه النتيجة سوف تعطيني حرية اكبر للحصول على دلال كلما اشتاق زبي لكسها وطيزها وطريقتها الفاجرة في امتاعي والتي اهواها كثيرا فهذا ما يميزها عن غيرها انها تملك الإمكانات اللازمة لامتاع الرجل وانها تستطيع استخدام هذه الإمكانات بطريقة فاجرة ومثيرة تدخل بالسعادة لكل من يحظى بها . كما أن ذلك سيروق لها كثيرا ويدخل السعادة لقلبها وكسها المشتاق دوما للمتعة المحرمة وهي التي عبرت مرارا وتكرارا عن عشقها لزبي من دون الأزباب التي ناكتها ، ولا بأس عندي من اشراك صديقي طارق بهذا المشروع الجنسي طويل المدى . وصلت الى نتيجة أن دلال هي المفتاح ( ماستر كي ) المفتاح السحري لهذا المخطط . يوم السبت اتصلت بدلال لنناقش الموضوع وتوصلنا الى مخطط للإيقاع بهما ( عمار وعفاف ) في شباكنا .
لم تتاخر دلال ففي يوم الاحد كانت في زيارة تبدو عادية لعفاف ، ارتدت ملابس متحرره كثيرا . الفيزون الضيق والتيشيرت الحفر واسع فتحة الصدر وفوقهما عباءة طويله وغطاء الرأس . وما أن دخلت دلال حتى تخلصت من العباءة وغطاء الرأس بحجة انهن نساء لوحدهن ولا بأس من التحرر فلا احد يراقبهما ، فنجان قهوة ، لحقة كاس من العصير وبعض المكسرات . مع غنج دلال ودلعها وابرازها المتعمد لمفاتنها اثار عفاف وذكرها بايامها القريبة الماضية مع عمار ،حديث الجارات النمطي كان حاضرا وبقوة وجرأة ،.
تقول دلال : حبيبتي عفاف منيح منك اللي قادرة تتحملي غياب زوجك كل هالوقت ، تي انا لو يغيب عمار عني يومين بصير اهلوس ، كيف انتي بغيب زوجك طول السنه !!
عفاف ،: اآ آآآآآآ ه منك يا دلال يعني لازم تذكريني ، شو اعمل ؟ رح ضل صابره حتى يمل الصبر مني هههه .
دلال : وحياة غلاوتك عندي يا عفاف انه دخلة الرجال على البيت بتسوى كل فلوس الدنيا ، ما انا جربت وكنت مطلقة ثلاث سنين وانا اعاني ،. وكل يوم اتوجع . لكن بالآخر اجاني الي يعوضني ويفرحني .
عفاف : تتاوه بحسرة واضحة ، وتنطق بكلماتها كالمنكسرة : حتى الطلاق يا دلال اخف مصيبة الواحدة مننا بتكون عارفه حالها مطلقة ويمكن حد يفكر فيها ويتزوجها مثل ما صار معك ، اما انا الي خمس سنين لا انا مطلقة ولا معلقة !!
دلال : يووووه يا عفاف انا آسفة حبيبة ألبي ، شكلي وجعتلك ألبك وقلبت عليكي المواجع ، انا آسفة يا حبيبتي
عفاف : لا ولا يهمك دلولة انتي مثل اختي . ما يكون لك فكر . احكي براحتك نحنا ما بيننا غير كل خير .
، دلال : بس عن جد كيف مدبره حالك من غير رجال ؟
عفاف : من اي ناحية ؟ شو قصدك دلولتي ، شكلك ناوية تتغمقي بالحكي
دلال : ولو عفوفة من كله يعني سيكا سيكا ؟؟!! بعدين ما انتي بتقولي اننا خوات !
عفاف : اسكتي اسكتي يا دلال انتي ناوية تخربيها . انا مصبرة نفسي بالنسيان وانتي الظاهر بدك ياني اصير اهلوس مثلك
دلال : هلوسي يا حبيبتي هو في حد سامعنا ولا شايفنا ما نحنا نسوان وعرفين ومجربات وجع الحرمان ؟
عفاف : على رأيك ! ما نحنا ستات مع بعض. لكن بالنسبة لي انا لا ست ولا سبع ولا تسع كمان هههههه لانها الستة بدها تعمل سبعة واللا لشو هي ست هههههه !!!؟؟
دلال : هههههه سبعة ؟ انا عن نفسي احلى شي اني اعمل سبعة هههه
عفاف : حسرة على حالي . نسيت الست اللي جواتي ونسيت كيف بتصير السبعة هههه
دلال : يووووه شكلي تأخرت هلا عمار بيجي وان ما لقيني بالبيت بيخرب الدنيا ، عن اذنك يا حبيبتي ، تصبحي على خير . اروح انتظر عمار قبل ما بيجي !!!!ابقي انزلي عندي بكرة بالليل مستنييتك هاه لا تنسي ؟؟ بكرة عمار بيتاخر لما يرجع من الشغل بناخذ راحتنا بالحكي اكثر ،،،،،
عفاف : وانتي من اهل الخير ، خلص بكرة بنزل عندك بعد العشاء ، بعد ما يناموا الاولاد
غادرت دلال منزل عفاف بعد أن اشعلت في جسدها نارا حامية عنوانها الحرمان ونتيجتها شهوة ورغبة ، تبحث عمن يطفئها ، غادرت دلال وخلفت وراءها عفاف اخرى غير التي استقبلتها . ولكن اللعبة ما زالت في بداياتها . فزيارة الغد ستكون مختلفة قليلا .
في اليوم التالي ،الاثنين ، كان عمار يعطي درسا لاولاد عفاف ، كان ذلك هو الدرس الاول لعمار لهذا اليوم فبعد الغداء رافقته دلال الى شقة عفاف . كانت مصممة أن تقطع عليهما فرصة الاختلاء ، وفي اثناء الدرس وبينما كان عمار مع الاولاد جلست دلال وعفاف يتبادلنها اطراف الحديث لكن دلال تعمدت أن لا يكون حديثها مشابها لليوم السابق بل كان حديثا عاديا تخلله مشاهدة لمسلسل تلفزيوني مع التأكيد على انها ستنتظر عفاف في الثامنة ليلا بعد أن يكون الاولاد هنا وهناك قد ناموا او التزموا بغرفهم الخاصة حتى ياخذن راحتهن . عفاف من جهتها وجدت من يملأ فراغها فلم تتوانى عن تلبية الدعوة . وبعد أن اطمأنت الى نوم اولادها اخذت طريقها الى شقة دلال طارقة بابها في تمام الثامنة . استقبلتها دلال بروبها المنزلي الذي يستر تحته جسد دلال المغطى بقميص نوم قصير لا يصل لاكثر من فوق الركبة بقليل . السوتيانات لا تلبسها دلال في البيت فهذه هي عادتها . هكذا قالت لعفاف عندما سألتها ، اما عفاف فقد حضرت بملابسها المخففة ايضا فبنطالها القماشي الاسود الرقيق وقميصها نصف الكم تعني انها تحاول أن لا تخفي معالم أنوثتها رغم انها في أواسط العمر .وكل ذلك بحجة أن الشقتين بنفس البناية وانها قادمة لدلال بغياب زوجها فلا داعي للخجل او للباس الرسمي المحتشم . تناسق جسدها هو مصدر فخرها وهي ليست مستعدة للتنازل عن ذلك الشعور بالاعتزاز بانها ما زالت ذات قوام انثوي جذاب . فالحرمان من الرجل الذي يملأ فراشها متعة لا يعني حرمانها من أنوثتها التي هي مصدر اعتزازها حتى لو كان ذلك شعورا ذاتيا فقط لا يجد ما يكمل صورته الحقيقية . القهوة التي أعدتها دلال برائحتها المميزة وطعمها الشهي كانت مناسبة لاستكمال ما بدأتا به من حديث نسوي يبدو في ظاهره عاديا لاستهلاك وقتهما الذي لا تجدان شيئا لملئة غير استهلاكه بطق الحنك كما يقولون ، فهذه زوجها غائب تماما وتلك زوجها مشغول بجمع المال . ولكنه في الحقيقة حديث ذو مغزى و يخفي وراءه كبسولة انفجار جاهزة ولا ينقصها الا تلامس القطبين السالب والموجب ليحدث الانفجار .والرغبة والحرمان لدى عفاف يقابلها المكر والدهاء لدى دلال . دلال متأكدة من انها تتحكم في زر التوصيل ولن تضغط عليه الا عندما تتأكد من أن نتائج الانفجار ستكون على هواها هي .
دلال : اهلا وسهلا عفاف ، آنستي وشرفتي يا حبيبتي ، اعذريني انا بالبيت لبسي خفيف ، هيك متعودة
عفاف : اهلا بيكي حبيبتي دلال . الشرف لينا انتي جارتي وصديقتي وما بيننا تكليف ، براحتك اصلا هيك احسن فعلا .
دلال : ها كيفك اليوم وكيف الاولاد ؟ عسى تكون دروس عمار نافعتهم بمدرستهم وتحصيلهم يتحسن
عفاف : كلنا بخير يا حبيبتي ، الاستاذ عمار على سلامته مش مقصر بشيء والاولاد بحبوه وبحبوا درسه كثيير كثير ، هما نايمين هالوقت اصلي معودهم يناموا من بكير
دلال : وانا كمان مثلك اولادي ناموا من بدري ،
عفاف : كثر خيرك انت ست اصيلة اللي بتعتبريهم مثل اولادك ،
دلال : ولو عفوفة من حبي لابوهم لازم احبهم واعتبرهم كانهم اولادي اللي تحرمت منهم .
عفاف : كل واحدة مننا عندها حرمان بطريقة مختلفة عن الثانية لكن انتي زواجك من الاستاز عمار عوضك . الحسرة علي انا ، ما في حتى أمل تنحل مشكلتي ، جوزي مصر يبقى يشتغل بشغله الزفت هذا ، قال ايش بده علشان مستقبل الاولاد ، وانا يا حسرة ما حدا سائل فيني !!
دلال : قلبي معاكي حبيبتي ، لكن خليكي متفاءلة يا عفاف ، ما حد عارف شو مخبييتله الدنيا ، بالمناسبة عسى ما اكون ازعجتك بكلامي امبارح ؟ انا رجعت عالبيت ندمانه اللي فتحت معك مثل هيك مواضيع .
عفاف : لا ابدا ، عيب هالحكي ، انتي ما بتزعحيتي أبدا ، المهم انتي شو اخبارك واخبار الاستاذ عمار
دلال : الاستاذ عمار ؟؟ يخرب بيت شيطانه تعبني امبارح خلاني انام مثل السكرانة
عفاف : اممممممم معنى هالحكي انها ليلتكوا كانت حمرا امبارح
دلال : يووووووه يا عفاف هي حمراء وبس ؟ حمراء وخضراء وصفراء ، بدك تقولي قوس قزح ،،هههه
عفاف : نيالك بعمار ! ما بتلاقي مثله ، رجال وملو هدومه
دلال : اكيد عمار زوحي وحبيبي ورفيقي وكل شيء بحياتي ، وانتي شو عملتي امبارح بعد ما تركتك ؟
عفاف : حسرة علي وعلى قلبي ، شو بدي اعمل غير النوم ؟
دلال : هيك نمتي من غير شيء ؟ مش معقول !!
عفاف : دلال يا حبيبتي انتي ناوية تخليني اقول شيء ماني متعودة احكي لحد عنه !! ايه حبيبتي ما نمت غير لما اخذت شاور وبالحمام هرشت كسي وبزازي لما جبت ظهري ورجعت نمت .عجبك هيك ؟؟
دلال :هههههههه اكيد عجبني ، يعني ريحتي نفسك بدل ما تنامي تعبانة. صرنا مثل بعض
عفاف : مثل بعض ؟ حرام عليكي تظلميني ، بتشبهي ايدي مثل بتاع الرجال ، ؟ ما في وجه للمقارنة لكن يعني شي احسن من ولا شي هههههههههه ،
دلال : يوووووه يا عفوفة ما تذكريني ما انا كنت اعملها مثلك قبل ما اتزوج ، لكن هلا عمار مو مقصر ومو مخليني احتاج لهالشغلة . عن اذنك حبيبتي احضر لينا كاستين عصير بلكي اعصابك تهدأ شوي .
ثلاثة نقاط من القطرة المثيرة اضافتها دلال الى العصير الذي شربته عفاف . الامر يحتاج لربع ساعة لظهور تاثير القطرة ونصف ساعة لشعور عفاف بثورة كسها وبقية جسدها ، شغلت دلال التلفزيون واختارت فلم اجنبي لا يخلو من المشاهد الجريئة ، يتضمن بعضا من مشاهد الرومانسية بين المحبين ، قبلات ، وايحاءات لممارسة الجنس . تخلصت دلال من روبها وظهر جسدها شبه العاري سوى من قميص نوم بشيال وكلوت صغير يكاد لا يغطي كامل كسها ولا كامل فلقتيها ، اما نهديها فهما عاريان تماما يشف عنهما قميص نومها الذي لو شلحته تماما لما تغير شيء فوجوده كعدمه ، بدأت عفاف تتلعثم بالكلام ، وبدأت عيناها بالزوغان ، وبدأ وجهها بالاحمرار ، وبدأت يديها تتحرك لا إراديا هنا وهناك على جسدها ، فمرة تمسك بزازها تحكها لتتركها سريعا متظاهرة بتعديل بنطالها جاعلة اصابعها تتحرك فوق كسها من فوق قماش بنطالها الرقيق . تحاول عفاف جاهدة أن تبدو حركاتها طبيعية ، ولكن من اين لها ذلك ؟؟
دلال : شايفة يا عفوفة الاجانب كيف رومانسيين وبيتمتعوا بحياتهم بالطول والعرض
عفاف : انا اللي مش فاهمته كيف ممكن انها الست تمتع ست مثلها ، شايفة يا دلال كيف البنات ببوسو بعض بشهوة ورغبة كانهم واحد مع مع واحدة ؟؟
دلال : مش عارفة يا عفوفة عمري ما جربت هيك شيء ، لكن اكيد اللحم عاللحم لذيذ سواء كان رجال واللا ست ،اذا حبيتي بنجرب نشوف شو بصير !! بعدين ياختي انتي شكلك حرانه ، ريحي نفسك اذا بتريدي ما حدا هون غير انا وانتي واللا مستحية مني
عفاف : تخلع قميصها ليظهر سوتيانها الذي يكاد يتشقق من حجم بزازها الكبير ، قائلة مش عارفة يا دلال حاسس جسمي مولع نار
دلال : اجيبلك حباية خافض حرارة واللا شي ؟؟
عفاف : لا ما عليش ما اله لزوم ، ما بحب استخدمه
دلال : ولا يهمك يا عفوفة خذي راحتك واشلحي البنطلون اذا بتحبي كمان ، وهي انا بدي اشيل قميص نومي حتى تتشجعي وما تستحي .
عفاف : وهي تسلت بنطلونها وترميه بجانبها : انتي على شو ناوية يا دلال
دلال : ولا شيء حبيبتي انا بدي ريحك بس ! ما انتي جارتي وصاحبتي ومن جد انا بحبك ،
عفاف : وانا كمان بحبك يا دلال ويمكن عمري ما حبيت واحدة مثلك
دلال : يخرب بيته جوزك ! في حد بيترك الحلاوة والجمال هذا وبروح يشتغل برا البلد ، يلعن ابو الفلوس اللي بتخلي الناس تبيع بعضها منشانها . اي عليكي طوز بزاز بيجننوا ، يا ريت عندي مثلهن !!
اقتربت دلال من عفاف متلمسة بزازها قائلة يووه حلوين بزازك ، من جد حلوين وكبار . عفاف استغلت الفرصة معتقدة أن دلال مشغولة ببزازها لتهرش كسها من فوق كلوتها الذي بدأت الرطوبة تتسرب اليه . قائلة : وانتي بزازك حلوين يا دلال تقول بزاز بنت ١٨ ، حاملة بز دلال اليمين بيدها من اسفله ،
دلال : عفوفة حبيبتي انا ما فيني اعملك شيء انتي ما بتحبيه ، لكن أن كنتي عايزة ممكن اساعدك واريحك ، بتحبي اساعدك يا عفوفة ؟
عفاف : يا ريت حبيبتي انا خلص ما عاد فيني استحمل
بدأت معركة سحاق بين دلال وعفاف . القبلات حرى ، والشفاه والالسن متشابكة ببعضها ، والهمهمات واصوات القبل تزيد الاجساد المحترقة بنار الشهوة اشتعالا . والايدي تعبث على غير تعيين بكل ما تطاله كل من جسد الاخرى . بزاز عفاف الكبيرة اصبحت متحررة بعد أن فكت لها دلال مشبك سوتيانها . وكس عفاف السمين الممتليء اصبح تحت رحمة يد دلال العارفة لغايتها والمحترفة في وسيلتها وطريقتها ، عفاف المسكينة تتلوى . أصابها التوهان فقبلة دلال اسكرتها ونقلتها الى عالم اخر لا تعلم عنه شيئا الا ذلك الاحساس بالحرارة المتوقدة التي تنبعث من جسدها المتعطش للجنس ، بدأت شفتي ولسان دلال فعلهما وبدأت جسد عفاف يستقبلهما بشغف وترحيب طمعا في أن يروي ضمأه شيئا فشيئا ، فمتى سيرتوي ؟؟ افرجت دلال عن شفتي عفاف لتلتهم حلمتها ترضعها بشوق ونهم كبير فأصبح لسان عفاف وشفتاها اللتان انتفختا واصبحت حمراء حرة في اطلاق الآهات الحرى والوحوحات والتأففات المتلاحقة التي ترسم لدلال لوحة واضحة لمدى تاثير ما تفعله على عفاف ، مما اعطاها المزيد من القوة بانها تسير في الطريق السليم ، فنزلت بفمها الى الاسفل قليلا بعد أن اشبعت حلمات عفاف لعقا ،رضاعة ، مصا وعضا وبينما يدها مستمرة بفعص بزاز عفاف كان لسانها يلحس بطنها نزولا لسرتها التي أدخلت لسانها بفوهتها ومصمصت عقدتها المتحجرة . مع حرصها على الالتصاق والحك باي جزء يطاله جسدها من جسد عفاف . فرجليها وفخذيها الناعمان يجوبان ما يصلا اليه من جسم عفاف ، وركبتها تعمل ، وبزازها تتأرجح على بطن عفاف . ويدها تعمل ولسانها يتوج كل ذلك بالوصول الى حيث الهدف المنشود - كس عفاف - ازاحت طرف كيلوتها ولعقت بظرها ، وضعته بين شفتيها وبدأت ترضعه ،بدأت تمرر لسانها على امتداد الشفرين صعودا وهبوطا بحركة موسيقية اطربت عفاف فارتفعت اصوات غنجها وعلت اصوات آهاتها وبدأت تحرك رجليها ضما وفتحا تعبيرا عن الرضى بمستوى المتعة التي حصلت عليها بدون سابق تحضير ، وايضاحا لمستوى الاثارة التي تعاني منها ، عفاف ايضا لم تكتفي باصدار الاصوات بل أن يديها تجوبان جسد دلال المنهمكة في كسها ، محاولة مكافأتها فمرة تتناول بزازها تفعصها ومرة تمسح ظهرها غارسة اظافرها في لحمها بكل شبق . مدت دلال لسانها ليتوغل قدر إستطاعتها في كس عفاف الذي اصبح غارقا بماءها ، حرارة كس عفاف المشتعل وملمس ثناياه الداخليه المتعرجة واللزجة شجعت دلال واثارتها اكثر فاكثر فغرست اصبعين من اصابعها ليدخلا في بحر كس عفاف ، سحبت لسانها خارجا واصبحت تدير اصابعها في كس عفاف باتجاه عقارب الساعة ثم العكس وبسرعة قياسية في حركة متزامنة مع دخولهما وخروجهما ، تاركة المجال لاضافرها الحادة للاحتكاك بكل مكان تصله من ثنايا كسها من الداخل ، تلك الحركات اشعلت رغبة عفاف وبدأت تضرب بيديها على الكنبة قبل أن ترتفع بظهرها لتعاود الارتماء سريعا لعدة مرات متتاليه كانها تنازع الروح ، الى أن جاءتها رعشة جهنمية افقدتها توازنها صارخة بصوتها الممحون احححححححححح منك ، موتيني يا دلال ، ارحميني ، بسرعة بسرعة أقوى أقوى ، ثم ارتمت بلا حراك كانها اسلمت الروح , بدأت دلال انسحابها التدريجي المنظم بتبطيء حركة اصابعها رويدا رويدا حتى اخرجتهما موجهة اصابعها الى فم عفاف لتتذوق طعم ماء شهوتها ، التهمتهما عفاف ، مصمصت أصابع دلال معبرة عن امتنانها وهي ما زالت تغمض عينيها رغبة منها في الانفصال عن الواقع والإستمرار في العيش مع هذا الحلم الجميل الذي تحول الى حقيقة ، ترجو عفاف بينها وبين نفسها أن لا تكتشف انه حلم فابقت عيناها مسبلتان ، بينما شفتيها ولسانها يلاعبان أصابع دلال بشهية كبيرة واستمتاع بالغ بذلك الطعم اللذيذ الذي اعتادت أن تتذوقه عن زب عمار في المرات القليلة التي ناكها بها .
كانت معركة سريعة استمرت لربع ساعة فقط ، انتهت بزوال كافة الحواجز وانفتاح كل الطرق امام دلال للسيطرة على عفاف ، ورغم رعشة عفاف القوية فهي ما زالت هائجة ، ودلال ايضا فجسد عفاف وليونتها وشبقها وعبارات محنها وقوة أثارتها انعكس عليها فقد اصبح جسدها يغلي شبقا وشوقا للتمتع بعفاف وتجربة لذة السحاق فهي قد شاهدت الكثير من الفيديوهات ولكنها تجربتها الاولى والامر ذاته ينطبق على عفاف ، الا أن رؤية دلال لقوة رعشة عفاف زادها لوعة للتجربة واستكشاف نتائجها ، خلعت دلال كلوتها الذي اتعبته الرطوبة . و عادت تعبث ببزاز عفاف تتلمسها بلطف قائلة
هاه عفوفة مبسوطة يا حبيبتي
عفاف : متشكرة يا دلال انتي رهيبة ، رائعة متعتيني وريحتيني
دلال : يعني ارتحتي هلا ؟
عفاف : يعني احسن من الاول بكثير ، انا جتني رعشة ما كنتش اتخيل إني اجيبها بيوم من الايام ، خصوصا انها اول مرة اعملها مع ست مثلي اكيد أقوى من العادة تلسرية والذ بكثير ،
دلال : حبيبتي عفوفة انتي تؤمري ، وانحنت عليها بشفتيها تقبلها قبلات ناعمه سريعة ولكنها متوالية ، مع استمرارها بفعص بزازها بقوة اكبر ، نهضت عفاف هذه المرة خلعت كيلوتها الغارق بماءها المسكوب قبل دقائق ، لتبادل دلال فعص بزازها ثم تخلصت من شفاه دلال بعد أن لعقتها ومصتها مصا قويا متوجهة بفمها الى بزاز دلال التي ما زالت تفعص بزاز عفاف بيدها ، رضعت عفاف من حلمتي دلال واثنت على طعمهما الشهي قائلة : يووووووووه شو زاكيين بزازك يا دلولة !!؟؟ عاوزة آكلهم أكل من طعامتهم وريحتهم الحلوة ، راق هذا الكلام لدلال فزادت من قوة فعصها لبزاز عفاف . غيرت عفاف من وضعيتها لتصبح في وضع الاستلقاء على بطنها وفمها على صدر دلال . فاضطرت دلال لترك بزاز عفاف لتتوجه بكف وراحة يدها تتمرغ على ظهر عفاف وصولا لفلقة طيزها فامسكت بها بكل قوة تفعصها وتعجنها بحركات بطيئة ثم تتركها لتصفعها عليها بكف يدها لتصدر صوتا أطرب اذني عفاف فزادت من وتيرة ملاعبتها لبزاز دلال ، ارسلت دلال اصبعها لتكبس بمقدمته فتحة طيز عفاف وتديره في خاتم طيزها دون ادخاله ، تجاوبت طيز عفاف من فورها و بدات تفتح وتقفل دلالة على علو منسوب الرغبة والهياج الذي ترزح عفاف تحت جبروته ، لم تكتفي دلال بذلك بل انها بللت اصبعها من لعابها وغرسته بطيز عفاف وبدأت تنيكها به بسلاسة وهدوء وبطء شديد . ثم تخرجة من طيزها باحثة عن فتحة كسها الذي ما زال غارقا برطوبته التي بدأت تتجدد ، عفاف مستمتعة بذلك فمدت الاخرى يدها لتصل الى كس دلال الذي لم يأخذ حقه الطبيعي منها بعد ، فركت بظر دلال ، وادخلت اصبعها بداخل كسها ثم اصبعين ، ادخلتهما واخرجتهما عدة مرات ثم مصمصت اصابعها لتتذوق طعم كس دلال وتقارنه بطعم كسها ، ياااااه انه شهي و لذيذ ايضا ، فلماذا لا تشرب من رحيقه مباشرة ( هذا هو لسان حالها في ذلك الوقت ) سبحت بجسدها فوق جسد دلال حتى اعتلتها واضعة كس دلال بمتناول لسانها وشفاهها واسنانها ، لحسته من أعلى لاسفل ثم من اسفل لاعلى مرة بباطن لسانها ومرة بوجه لسانها الاخر ، مصمصت شفتيها ، تذوقت الطعم اللذيذ ، ثم اعادت الكرة مرة اخرى ، كس دلال اصبح بكامل استدارته وحجمه في فم عفاف ، أطبقت عليه بشفتيها وحركت لسانها على شفريه بداخل فمها ، تلك الحركة وخصلات شعر عفاف الطويل التي تتراقص على باطن فخذيها المنفرجين الهبت حماس دلال فالتهمت كس عفاف من الأسفل وسمحت للسانها بالعبور في احشاءه ، واصبعها بل اثنين من اصابعها تجوب في باطن طيز عفاف ، الحرارة الى ارتفاع مستمر لا احد يدرى الى اي درجة يمكن أن تصل ، والمياه اللزجة تنهمر من كلا الكسين ولا احد ايضا يدري متى سيتوقف هذا الصنبور الذي فقدتا التحكم بقوة تدفقاته ، والاهات تكاد أن لا يسمعها احد فالالسن مشغولة والافواه ممتلئة بالعسل والشفاه ملتصقة بالاشفار والالسن غارقة في بحر تتلاطم فيه امواج الهياج وتتقاذف معها تلك الالسن التي تقوم بدور الازبار لتمنح دلال وعفاف فيضا من مشروب الطاقة الجنسية ، مشروب اللذة والمتعة التي لم تكونا تعتقدان انها ممكنة بدون وجود الرجل ، فلم يعد هناك من وسيلة للتعبير عن المحنة الا حركات الرجلين واليدين التي بدات تتحرك بحركات غير موجهة ولكنها ايضا كانت تزيد الموقف اشتعالا والنار لهيبا ، خصوصا بالنسبة لدلال التي كان جسدها يرزح تحت رحمة عفاف وشبقها الذي فجرته دلال بفعلها هي لا بفعل غيرها . فشعر عفاف المتراقص طبقا لحركات راس عفاف اعطى لدلال مزيدا من الاثارة واشعل في جسدها مزيدا من نار الشهوة . فلم تجد لديها من وسيلة الا زيادة في الضغط على كس وطيز عفاف لحسا ومصا وبعبصة وعضا بينما يدها الاخرى تصفع عفاف على فلقتها لتصدر صوتا غطى على كل ما سواه ، الاثنتان لا تريدان التغيير ولكن ضغط عفاف على دلال بوزنها الثقيل نسبيا ارهق دلال فطلبت تبديل المواقع ظنا منها انها بالتخلص من الاثارة التي سببتها خصلات شعر عفاف سترتاح قليلا ولكنها فوجئت بان عفاف تذيقها من نفس كاس المتعة التي كانت تسقيه لها بالبدء باستخدام اصابعها لنيك دلال في كسها ومرة اخرى في طيزها مع العض المتواصل لبظرها ، لا تدري لا عفاف ولا دلال عدد تقلصات عضلاتهما او عدد رعشاتهما الكبرى والصغرى والوسطى فقد امضتا هذه الفترة برعشة متواصلة تخبو قليلا وتظهر كثيرا حتى انتفضت اجسادهما وتقوست ظهورهما وتصلبت عضلاتهما وفاضت سدود اكساسهما مغرقة الوجوه والايدي لتنطلق الالسن والافواه بالوحوحة والتافف والصراخ المكتوم لترتخي بعدها الاجساد وتستلقي كل واحدة منهما بعكس الاخرى تلهثان وتنهجان ، العيون معلقة والاجساد منهكة والمتعة واللذة وحدها هي سيدة المكان والمسيطرة على كل الاحاسيس والمشاعر .
ربع ساعة او يزيد قليلا مرت عندما قامت عفاف تلملم شتات ملابسها المتناثرة . لبستها وتمنت أن لا تلبسها . اما دلال فقد كانت مهمتها اسهل فليس امامها الا قميص نوم عاري لبسته بحركة واحدة ، اما كلوتها فلا حاجة له اصلا فما عليها الا تنشيف كسها ببعض من المحارم الورقية كما فعلت عفاف ،
دلال : عفوفة حبيبتي ، شكرا لالك ، متعتيني كثير ، بس ما يكون كسك بعده هيجان ؟؟ هههه
عفاف ،: يااااااه يخليلي اياكي دلولة ، انتي خليتيني اطير بالجو من المتعة ، انتي كثييييير شاطرة وحلوة وامورة ، انتي احلى صاحبة واحسن جارة عرفتها بحياتي ، الشكر لالك حبيبتي ، انا اللي عملتلك مشكلة ، لكن ما عليش تمتعنا مع بعض ، انا عن نفسي من زمااااان ما تمتعت هيك
دلال : بدك تحكي يعني من آخر مرة ناكك فيها عمار ؟؟ ههههه
عفاف : شو اللي بتحكيه يا دلال ، مو على اساس نحنا صاحبات وجارات ؟؟!!
دلال : ورح نبقى صاحبات ، ما يكون لك فكر وما تخافي أبدا !! وعلى فكرة انا عارفة كل شي وراضية وما عندي مشكلة واذا بتريدي بخليه يرجع ينيكك كمان لكن مش هلا بعد ما صار وقته
عفاف : ما بصير هيك يا دلال، انتي هيك بتحرجيني وانا في بيتك انك تتهميني بزوجك . عيب هالحكي !!
دلال : يعني ممكن يكون عمار بيكذب علي ، برجع احكي معه واتاكد
عفاف : بدك تقولي انه عمار هو ياللي حكالك هالحكي ؟
دلال طبعا حبيبتي ، عمار ما بيخبي عني شيء ، حتى آخر مرة ناكك فيها كانت بعلمي ومعرفتي
عفاف : يا بااااااي منك يا دلال ، ما حد بيقدر عليكي ، انتي داهية
دلال : ولا يهمك عفوفة ، بكرة بطلع عندك وبعملك مثل اليوم ، انا بدي اياكي تكوني دايما مبسوطة ، وبالمناسبه بنكمل حكي بالموضوع ، انتي جارتي وصاحبتي وكسك حبيبي كمان ، لكن اهم شيء اوعي تجيبي سيرة لحدا عن الي بيننا ولا حتى عمار لما يطلع يدرس الاولاد تعاملي معه طبيعي واوعي تحاولي تغويه ، وبوعدك غير اخليكي دائما شبعانه نياكة ويضل كسك شبعان اتفقنا ؟؟
عفاف : حاضر يا دلولة. بكرة بنكمل حكي ، انتي حرقتيلي حبة المتعة اللي تمتعتها معك بهالحكي ، خلص خلص بشوفك بكرة عندي بالبيت بعد العصر ، بكونوا الاولاد يدرسوا عند اصحابهم .
دلال : تمام حبيبتي عفاف ، اهم شيء تنفذي الاتفاق ،
عفاف : حاضر حاضر وانا اقدر اخالفك ، تصبحي على خير
دلال : مع السلامة عفوفة امممممواه امممممواه .
كانت الساعة وقتذاك هي التاسعة والنصف ليلا ، بقي نصف ساعة لعودة عمار ، كانت كافية لدلال لآخذ شاور ساخن تعيد لجسدها حيويته وتبدل ملابسها لتلبس البيجاما التي ستنام بها ، وتدعي انها قد اخذها النعاس ونامت امام التلفزيون وهو سبب عدم تحظيرها للعشاء . انتهت ليلة دلال على خير ونام عمار بعد عشاء خفيف دون أن يحاول التقرب منها . ونامت هي بجانبه ترسم ملامح خطواتها القادمة ،.
اتصلت بي دلال منذ الصباح لتخبرني بتفاصيل التفاصيل لما تم بينها وبين عفاف ، حتى انها لم تنسى أن تصف لي جسم عفاف : كسها ، فلقتي طيزها ، صدرها وبزازها الكبار ، لون وحجم وشكل حلماتها ، بظرها الكبير وعانتها الحليقة ، وترهلات بطنها الخفيفة الناتجة عن ثلاث ولادات . شعرها الكستنائي الطويل ، كل شيء كل شيء فهذا هو اتفاقنا ، دلال متفائلة بانها تسير بالاتجاه الصحيح وانا كذلك . ولم تنسى أن تعرض علي ما تنوي فعله ، اتفقنا على ملامح خطوتنا اللاحقة . وانتهت المكالمة بتمنياتي لها بالاستمتاع والوصول لما تريد.
يوم الثلاثاء كان مختلفا قليلا ، فالزيارة مرتب لها مسبقا , والهدف منها اصبح واضحا لعفاف كما هو لدلال ، الا أن موقف عفاف كان اكثر تعقيدا فهي لا تعلم بعد ماذا تريد منها دلال ؟ وماهي اسبابها للانغماس معها في علاقة سحاق حميمية وملتهبة رغم أن لها زوجا يطفيء نار كسها ولا حاجة لها بمثل هذه العلاقه ، الا أن احترافية دلال في امتاعها اعطاها مؤشرا بان لدلال ميول سحاقية اصلا . وانها تحب هذا النوع من الممارسة ، ولكن لماذا اخفت عنها علمها بعلاقتها مع الاستاذ عمار ؟ ولماذا لم تغضب من خيانة زوجها لها ؟ ولماذا كشفت لها هذا السر في هذا الوقت بالذات اي بعد أن مارستا طقوس السحاق حتى النهاية ؟ كلها وغيرها اسئلة ارقت عفاف في ليلتها السابقة ، الا انها وصلت لنتيجة مفادها انها لا تستطيع الاستغناء عن دلال ، خصوصا أن دلال وعدتها بجمعها مع الاستاذ عمار مرة اخرى ، وانها ستعاود الاستمتاع بزب رجل يدخل لاعماقها ويمنحها ماء الحياة واكسير اللذة ، فعفاف محرومة وليس لها علاقات خارجية تتيح لها فرصة ممارسة جنس آمن الا بهذه الطريقة ودلال صديقتها الوحيدة القادرة على تزويدها بهذه الخدمات الجنسية فباقي الجارات ليس لهن في هذا الموضوع وازواجهن من النوع الصعب الوصول إليهم ، اذا فهي علاقة قدرية مفروصة ولا فكاك منها ، لذلك فقد قررت التعاون مع دلال في كل ما تطلب وليكن ما يكن فليس لديها الكثير لتخسره وما عليها الا التأكيد على دلال بالحفاظ على السرية والامان وعدم خروج هذه الاشياء خارج اطار المتورطين فيها . اما دلال فقد بدأت بوادر انتصارها تلوح في الافق ، وعليها أن تكمل مشوارها حتى النهاية فخيوط اللعبة في يدها و ستمسك بها اكثر واكثر مع تطور العلاقة .
صعدت دلال الى شقة عفاف بعد العصر تملؤها الثقة ، حملت حقيبتها على غير العاده ، لبست بيبي دول مثير من قطعتين هوت شورت وقطعة فوقيه بشيالات باللون الاسود . لبست فوقه عباءة وشالا ، استقبلتها عفاف بروب طويل يخفي تحته شيئا يشبه ما تلبسه دلال ولكن بلا كيلوت او شورت وباللون الاحمر . السوتيانات لهذا اليوم في اجازة مفتوحة لاشعار آخر . عبارات ترحيب يشوبها بعض الحياء . اهلا بيكي دلولة البي ، تصدقي إني من امبارح لليوم اشتقتلك كانك غائبة عني سنة ؟؟
دلال : انتي اللي اشتقتيلي والا شيء تاني ، ؟ ههههه تشتاقلك الصحة والعافية يا روحي ،
عفاف : تفضلي دلولة هون عالصالون واللا بتريدي نقعد بغرفة النوم ، ؟ احسن ما يرجعوا الاولاد على غفلة ؟
دلال : بغرفة النوم بغرفة النوم !! مثل ما بتريدي يا روحي
عفاف : اعملك قهوة والا نعمل نسكافية لألي ولالك ،
دلال : عفوفة مالك يا حبيبتي بتسألي كتير ؟؟ اعملي اللي بتريديه ، المهم القعدة معك مش مهم شو نشرب .
عفاف : بدي اياكي تكوني مرتاحة وما ازعلك بشيء ، لاني بحبك عن جد بحبك
دلال : وأنا بحبك يا روحي ، روحي هاتيلنا نسكافية وارجعي شيلي هالروب عنك ،شكلك من غيره احلى
عفاف : الهيئة انك مستعجله ، دقيقتين وبرجعلك
ما أن غادرت عفاف حتى قامت دلال بخلع عباءتها وشالها لتظهر بكل مفاتنها وشباب جسدها الفاجر بياضه المثير ونعومته المغرية وخصوصا مع ذلك البيبي دول الاسود الذي كون مع بياض جسدها وتناسق تقاسيمها لوحة ملأت الغرفة اشعاعا جنسيا مبهرا ، عادت عفاف بخطوات مغناجة وبمظهر لا يقل اثارة عن تلك الأنثى المنسدحة على ظهرها على السرير متظاهرة بالانشغال بهاتفها النقال ، لم تجد عفاف بدأ من وضع النسكافيه جانبا بايدي مرتجفة لتبدأ بسيمفونية الاعجاب بدلال وطلتها الجميلة : يخرب عقلك يا دلولة شو هالحلاوة هاي ، ! يا عمي ليه حق عمار يتركني من شانك ؟ !!
دلال : هاتي النسكافيه نشربها وسيبك من المجاملات ، ما انتي كمان بتجنني ، اي عليكي جوز بزاز بطيروا العقل ، يخرب بيت بزازك جننوني امبارح ، !!
عفاف : طيب يا روحي هاي النسكافيه اشربي بالهناء والشفاء ، الحق علي اللي حبيتك ؟؟
دلال : هههه تعالي تعالي حدي خليني اشم ريحتك الحلوة ، مشتاقتلك ومشتاقة لبزازك آكلهم باسناني اكل
عفاف : على مهلك دلولتي ، ما تستعجل كلي الك لكن قوليلي كيف عرفتي بقصتي انا والاستاذ عمار ؟
دلال : قوليله عموره ، انا هيك بحب اناديه ، واللا مو عاجبك عمورة ؟
عفاف : شلون مو عاجبني , يسلملي عمورة ومرته ههههه
دلال : ايوه هيك ههههه يا ستي. بصراحة يا عفوفتي انتي وعمورتي ما بتعرفوا تخبوا شي من اول يومين جيتي عندنا عالبيت بعد ما تزوجنا وكان عمورة موجود ، عيونكم ، ونظراتكم وكلامكم مع بعض ما اختفى علي و اكتشفت حكايتكم صبرت وراقبت يومين ثلاث لما اتاكدت ولما سألت حبيبي عمورة حكالي كل شي ، اصلا هو ما بيخبي عني شي ، على كل حال ما تاخذي في بالك ، انا ما عندي مشكلة ، انا منفتحة عالحياة واهم شيء عندي سعادة زوجي وجيراني وصاحباتي ، فما دام حقي واصلني ما عندي مشكلة باي شيء ، ورح اثبتلك هالشيء قريبا جدا ، انتي حبيبتي وجارتي وصاحبتي الوحيدة هون ، وسعادتك بتهمني ، وعشان هيك انا امبارح عملت معك اللي عملناه لاني حسيت انك محتاجه ، وانا ما فيني شوفك تعبانه واسيبك للزمن ، ونصير انا والزمن عليكي ، بالعكس يا عفوفة انا وانتي عالزمن وما يهمك شيء ، ما زالك مع دلال رح تنبسطي كثير كثير ، وما ينقصك شيء ، حتى زبر عمار اذا كان عاجبك بنتشارك فيه ، لكن سيبيني ارتب الموضوع واضمن موافقة عمورتنا . عجبك هالكلام واللا بعد عندك اسئلة ،
عفاف : لا ابدا ما عندي اسئلة ولا شيء ، لكن ما بدك وصاة اهم شيء السرية وما حد يعرف عن هالاشيا اللي بيننا ، انا فعلا محظوظة انه لي صديقة وصاحبة حلوة مثلك . وانا بعتذر منك عن اللي حصل مني مع عمار لكن انتي عارفة اننا كنا اثنيناتنا محرومين وحصل هالشيء بطبيعة الحال بسبب الحرمان والمعاناة اللي عشناها انا وعمورة .
دلال : بالنسبة للسرية والامان تاكدي انك في امان بعدين كيف انا ممكن افضح نفسي ؟ مش ممكن طبعا ، اطمئني . وهلا ما علينا . تعي تعي عاوز اذوق حلماتك ، جوعانة كثير امصمصهم وارضع منهم ،
دون الدخول في التفاصيل . كانت معركة سحاق حامية الوطيس بين دلال وعفاف ، كانت دلال قد حضرت لها بعضا من الادوات المساعدة ، ففرشاة الشعر التي كانت في حقيبة دلال واخرى من طرف عفاف كان لهما دورا في سبر اغوار الكسين والطيزين ، المشكلة كانت هي طيز عفاف التي لم تنتاك فيها منذ ما قبل زواجها اي منذ اكثر من عشرين عاما ،عندما كانت تدمن نيك ابن الجيران في طيزها بزبه الصغير حينها ، فقد نسيت عفاف هذه الفتحة لولا ان ذكرتها بها دلال في الامس واليوم ، بزاز عفاف الكبيرة وحلمتيها البنيتان كحبتي عنب احمر كان لها نصيب كبير من العض والرضاعة القوية زمبورها وجد شفتي ولسان دلال لتمنحه مزيدا من العناية الفائقة حتى تصلب وتضخم وإنتفض مرات عديدة ، شفريها وباطن كسها حصل على زيارات متكررة من لسان دلال الخبير وعصاة فرشاة الشعر المبلل بريقها لتزيد الحريق المشتعل به لهيبا . طيزها تبعبصت وانتاكت بالاصابع واللسان ويد فرشاة الشعر حتى ذرف كسها الدموع خلف الدموع وانتفضت وارتعشت كثيرا حتى ارتمت بجسد منهك متعرق وعضلات سلمت أمرها للذة والمتعة فنامت قريرة العين والكس ، دلال بدورها لم تخرج خالية الوفاض اقصد خالية الكس بل انها خرجت بكس غارق بالعسل متورم من اثر هجمات عفاف المتوالية عليه بكل الوسائل الممكنة باللسان او الاصابع او الاسنان او فرشاة الشعر اللعينة التي جعلت دلال تتعرق شبقا وشوقا للمزيد ، بظرها احمر او ازرق لا تعلم فما تعلمه انه اوجعها حرقة واشعلت عفاف من خلاله كل انحاء جسدها الشهي ، بزازها طيزها فخذيها المرمريان ، كل ما فيها ارتوى متعة ولذة ، ارتعشت الاثنتان لمرتين او ثلاث ونهلتا من نعيم اجسادهم ما استطاعتا ، حتى ارتمت كل واحدة منهن بجانب الاخرى تلهثان وتنهجان ، اجسادهم المتعرقة ارتوت متعة وتلذذت بلذة من نوع مختلف ولكنه نوع فاخر تمنت كليهما تكرار التجربة على الدوام .
انتهى اللقاء الثاني بين دلال وعفاف بمثل ما بدأ به من الشوق واللوعة للقاء القادم ولكن دلال صدمت عفاف عندما قالت لها أن غدا الاربعاء لا يمكنها عمل شيء لها على وعد بان يكون يوم او ليلة الخميس بشكل اجمل ،غدلال غدا ستذهب بزيارة امها وتعود مساءا بعد أن يكمل عمار شغله . وعندما سألتها عفاف مو على اساس انك الخميس بتحضري خالك لعمورة الي اكيد مش هيعتقك وحيطلب ينيكك فقالت لها دلال : مالكيش دعوة انا بتصرف لكن اوعدك انك تستمتعي معي الخميس بشكل مثير مثير حلو ولذيذ ، المهم تخضري كسك منيح وتنعميه بالسويت وتجهزيلي اياه منيح منيح ،
لم يكن لدى عفاف بد من القول حاضر يا حبيبة كسي ، حتلاقيه انعم من الحرير ، المهم متى آجيلك ، فقالت لها دلال هبقى اكلمك بالتلفون نحدد الساعة ، غادرت دلال ودخلت عفاف الحمام لآخذ شاور قبل رجوع ابناءها . اما دلال فقد كانت لها مهمة اخرى فهي منذ ثلاثة ايام وهي تكذب على عمار بانها في ايام دورتها الشهرية . واعدة اياه بان تكون جاهزة ليلة الخميس ، فنزلت لشقتها . اطمأنت على ابناء زوجها واعدت لهم ولابيهم العشاء ، وضغطت على زر الاتصال .
اتصلت بي دلال من وقتها وطلبت مني تزويدها بشيئين مهمين ، فقلت لها أن ما يلزمها سيكون عندها في الوقت المحدد . وسارسله لها غدا عندما تكون في زيارتها لامها اي خالتي .
ماذا طلبت دلال من اسامة ، وماهي خطتها ليوم الخميس ، كيف ستسير الامور مع دلال واسامه ، كل ذلك سنعرفه في الحلقة القادمة .
ملاحظة : ركزت في هذه الحلقة على السحاق وهي المرة الاولى لي التي اكتب فيها في وصف السحاق راجيا أن اكون وفقت في ذلك وان قصرت او اخطأت في شيء ارجو المعذرة . في الحلقة القادمة سيكون الامر مختلفا ولن تخلو من المفاجآت .
انتظروني
محبكم شوفوني
الجزء العاشر
في الحلقة السابقة رأينا كيف أن الدكتور اسامة وبالتعاون مع دلال رسموا سيناريو محكم لاستدراج عمار زوج دلال الى شبكتهم وقد وصلوا في هذا السيناريو مرحلة متقدمة استطاعت دلال بها من استدراج عفاف لممارسة علاقة سحاقية ملتهبة معها . وقد قلنا أن اسامة لا يريد التفريط بعلاقته بدلال التي يرى انها هي الاكثر قدرة على امتاعه جنسيا بسبب فجورها وقدرتها الفريدة على اثارة الغريزة الجنسية لدى الرجال وبالتالي استخلاص كامل طاقتهم الجنسية وهو امر يلتقي فيه اسامة مع دلال مما يجعل لقاءاتهم الجنسية هي الاكثر شبقا واثارة ومتعة لكليهما ، وقد انتهت الاحداث بمكالمة هاتفية بين دلال واسامة طلبت فيها دلال من اسامة تزويدها ببعض الاشياء .
كانت دلال تنوي زيارة امها في اليوم التالي الاربعاء فوجدتها فرصة للطلب من اسامة تزويدها بما تريد عندما تكون في بيت امها ، بعد ظهر الاربعاء كانت دلال في بيت امها حيث اوصلها زوجها بسيارته . على أن يرجع ليأخذها بعد العاشرة مساءا هو وقت خلاصه من آخر دروسه الخاصة . حضر اسامة بحجة زيارة خالته ام دلال واحضر لدلال علبة من حبوب المنشط الجنسي قوي الفعالية . وكاميرتين صغيرتين مزودتين بذاكرة كبيرة تتسع لاكثر من ثلاث ساعات فيديو ويعملان بالريموت كنترول . في الليل عادت عادت دلال برفقة زوجها الى بيتهما وفي الطريق كان هذا الحوار :
دلال : هو انتا اليوم كان عندك دروس لاولاد عفاف ؟
عمار : ايوة صحيح ، ورحت لهم بعد العصر
دلال : يا حبيبتي يا عفاف ، مش عارفة شو حصل لك اليوم من غيري ، اصلها متعودة عليا اونسها ونقضي وقتنا مع بعض كل يوم . انت شوفتها لعفاف وكيف اخبارها؟؟
عمار : اكيد لكن شفتها لدقيقتين ثلاث بس لما دخلت للاولاد وبعدين نادت لابنها ناولته العصير اللي شربناه ، مش اكثر من هيك
دلال ؛ مسكينة عفاف ، محرومة من كلشي ، ما الها صاحبات ولا قرايب قريبين منها ولا حتى زوج يونسها بوحدتها
عمار : ابقي خليكي معها ، اصلها ست طيبة وبنت ناس
دلال : وحلوة وجذابة وامورة كمان هههههه
عمار : شو قصدك حبيبتي
دلال : لا ولا شيء بس بقول يمكن تكون اشتقت لعلاقتك معها زمان
عمار : لا لا ما يكون لك فكر ، انتي مكفييتني وما رح اتطلع ليها ولا لغيرها
دلال : انا كمان يهمني سعادتك ورضاك عمورتي ، بتعرف إني صرت افكر انه يعني شو المشكلة بهيك علاقات ما زالها بتسعد ناس بنحبهم وبنريد سعادتهم
عمار : شو اللي بتقوله يا دلال ، انا ما بفكر هيك أبدا ، بعدين انا ما بهون علي زعلك ، انتي الوحيدة اللي حبيبتي وغيرك ما بيعنيلي شي من هالناحية ،،
دلال : انا بحكي عن نفسي مش عنك عمورتي ، وعفاف صاحبتي وبريدها تكون دائما مبسوطة وانتا كمان زوجي وحبيبي وعيوني ، وبريدك دائما مستمتع معي ومبسوط .
عمار : بلا من هالسيرة دلولتي ، هذا موضوع انتهى وعفاف نزوة بحياتي وانتهت
دلال : يعني ما بتتذكرها وتشتاق لايامكوا سوا ، اي عفاف حلوة بلا ، ما تقول لي اني نسيتها بالمرة بلمرة مو معقول!!! الواحد غير يتذكر الايام الحلوة ويشتهي ترجع
عمار : صحيح عفاف حلوة ومثيرة لكنها مو احلى منك وكفاية علي دلولتي ، مو مخلييتني افكر بغيرها أبدا أبدا بعدين احلى من ايامي ما مر علي ولا يوم . حبيبتي دلولة انا لله
دلال : طيب طيب بلا زعبرة ومجاملة لألي . هههههه حبيبي عمورتي ما يحرمني منك ، انا بحكي هيك من حبي لالك ومن خوفي على جارتي وحبيبتي عفاف ، وبريدكوا تكونوا مبسوطين مو اكثر من هيك
وصلت دلال وعمورتها الى بيتهم ، بعد أن جعلت عمار يسترجع ذكرياته القريبة مع عفاف التي قضى في حضنها الدافيء ساعات وساعات من المتعة . وزادته هذه الدردشة السريعة شوقا لبزاز عفاف الكبيرة التي تميزها عمن سواها من النساء ، تذكر شبقها اللامحدود ورغبتها المتوقدة واثارة جسدها البض الطري ، خصوصا وان دلال متمنعة عليه منذ خمسة ايام بحجة انها في ايام دورتها الشهرية ، سرح عمار في تفكيره بكل ذلك متخيلا جسد عفاف ومتصورا نفسه برفقتها ، وما أن دخلا من الباب حتى لاحظت دلال ذلك واذ بها تقول له : شوووووو عمورتي شكلك سرحان ، اللي ماخذ عقلك بتهنى به ،!!! فرد عليه متلعثما ، : لا سرحان ولا شيء لكن انتي بكلامك لخبطتيلي مخي ،!!! فقالت له : ولا يهمك حبيبي ما بصير غير اللي بدك اياه وانا لي مين غير عمورتي هههههه . وفي النتيجة اوقدت دلال النار في هشيم عمار كما اوقدتها قبل ذلك في هشيم عفاف ، لكن القصة معهما لم تنتهي بعد فللقصة فصول طويلة قادمة .
ما أن بدلت دلال ملابسها حتى توجهت للنوم قائلة لعمار ، انها متعبة جدا وان دورتها الشهرية ارهقتها هذه المرة لكن هانت يا حبيبي بكرة حتلاقيني جاهزة ، انا رح استحم منها بكرة الخميس واوعى تنسى تحضر نفسك لاني مشتاقة لحضنك يا روحي لكن شو نعمل للضرورة احكام . .... في صباح الخميس قامت دلال بتثبيت الكامرتين التي زودها بهما اسامة في غرفة النوم في موقع غير ظاهر وبمكانين مختلفين يستطيعان تصوير كل ما يجري على السرير بشكل كامل ومن زاويتين مختلفتين تظهران مشهدا متكاملا لما يحدث ، واحتفظت بجهاز التحكم عن بعد صغير الحجم في حقيبتها ، بعد أن حررتهما وتاكدت من صلاحيتها للعمل , اعدت ألغداء لها ولزوجها وتمدت أن يحتوي على الاسماك والمحرشات الجنسية استعدادا لليلتها القادمة مع عمورتها ، وعندما سألها عمار عن سر هذا الغداء قالت له انها جاهزة هذه الليلة ولا ينقصها غير الاستحمام وعمل التنظيف اللازم لجسدها لتمنحه ليلة مميزة ، ووعدته بانها ستعوضه عن الايام السابقة بطريقة ترضيه وانهما سيقضيان ليلة للذكرى . الا انها اضافت انها تخشى أن تفسد عليها عفاف هذه التحظيرات لان من عادتها زيارتها بعد نوم ابناءها ولكنها ستستغل الفرصة وتجهز نفسها قبل حظور عفاف ، واضافت مسكينة عفاف شو بدها تعمل لو كان زوجها عندها كان بتكون مشغولة تجهز حالها لاله مثل ما انا بعملك عمورة البي ( لاحظوا أن عفاف ما زالت حاظرة في حديث دلال وبشكل مقصود ) . كاسة العصير التي شربها عمار كانت تحتوي على مسحوق حبة منشط جنسي فاخر يبدأ مفعوله بعد ساعتين ويزداد تدريجيا ويبقى فعالا لمدة ٢٤ ساعة كاملة ، غادر عمار حاملا في شرايينه من المنشطات ما تعتقد دلال انه سيجعله قادرا على القيام بمهمة اطفاء نار الشهوة المشتعلة بجسدها، ولكن في المساء ، . كان لدى دلال ما يكفي من الوقت لتجهيز جسدها بالاستحمام وازالة زوائد الشعر من على كافة انحاءه . كسها ،طيزها ،فخذيها ، ذراعيها ، كل ما ظهر او بطن من زغب شعرها تمت ازالته باتقان المحترفات ، هي تريد ان تكون مغرية هذه الليلة ، تريد ان تفجر لدى عمار ما لم يتفجر بعد من امكاناته الذكورية او تلك التي لم يكن حبيبها عمار قد اكتشفها في نفسه بعد . دلال الزوجة والانثى العقيم لا تجد ما يرضي أنوثتها غير الجنس بكافة الوانه واشكاله ،فاذا كانت الطبيعة قد حرمتها من الاولاد فلماذا تحرم نفسها من لذة الجنس ومجون التفنن بممارسته . فهي تعتقد أن للزواج هدفان الاولاد والجنس وما غيرهما الا مكملات لهاتين الغايتين ، فهي من حيث لا تدري تحاول التخلص من عقدتها الناتجة عن حرمانها من الاولاد بالمزيد من الجنون الجنسي حتى لو كان ذلك على حساب انحرافها وممارستها لاشياء لم تكن لتفعلها لو كان لديها اولاد تسعى لارضاءهم والتفكير فيما يسعدهم . فالفضيلة او الرذيلة عندها متساويتان امام جموح رغبتها وعنفوان أنوثتها ، حتى اصبحت مهووسة بالجنس وممارساته وطرقه واساليبة وهذه الصفة دائما ما ترضي شريكها او حتى شركاءها في افاعيلها التي تبدو احيانا غريبة بعض الشيء ، فمن اغواءها لطارق الى اشتراكها في حفلات الجنس الجماعي في المزرعة الى طلبها الصريح لتنتاك من اسامة وامام زوجته وصولا الى ممارستها السحاق مع عفاف، ولا ندري هذه الماكينة الجنسية ماذا ستنتج لنا في قادم الاحداث . لسان حالها يقول : عندما يأتي المساء ، ونجوم الليل تظهر ، اسالوا الليل عن نجمي ، متى نجمي يظهر . كان هذا هو لسان حالها وهي تتلمس جسدها البض الطري الناعم بعد أن فعلت له السويت اللازم وإدارت عليه كمية من الشامبو المعطر وبدأت تناغيه برغوة الشامبو الكثيفة وهي مستلقية في حوض الاستحمام تغمر جسدها بالماء الدافيء تدندن بأغنية محمد عبد الوهاب . وما أن خرجت من الحوض تلف جسدها بالمنشفة القطنية البيضاء حتى وصلت الى نهاية الاغنية لتقول : هل ترى يا ليل اولى منك بالعطف عليا ، فأعني وحبيبي والمنى بين يديا .
استهلكت دلال الكثير من الوقت في تحظير جسدها ليكون جسدا شهيا للنيك ، مثيرا للرغبة ، مرضيا لشبقها الجنسي اللامحدود ، نظرت لساعتها فكانت السابعة والنصف مساءا ، بقي نصف ساعة لموعد عفاف الاعتيادي اي بعد أن تتخلص من اولادها ، اما دلال فلا بد أن تجعل ابناء عمار الثلاثة يتناولون عشاءهم ويلتزمون غرفهم سواء للنوم او مراجعة دروسهم ، وهذا ما كان منها ، ففي الثامنة والربع سمعت جرس الباب معلنا وصول عفاف ، كان الاولاد وقتها في طريقهم لغرفهم عندما أدخلت عفاف واستاذنتها لدقائق ريثما تطمئن عليهم ، في الثامنة والنصف عادت دلال لعفاف طالبة منها الانتقال لغرفة النوم يجلسن فيها ،. شيطان الجنس المتخصص بمرافقة دلال شيطان من النوع النادر الذكاء فما ان اجلست عفاف في غرفة النوم حتى استأذنتها لتحظير القهوة وبطريقها عطلت جرس الباب . كانت دلال حينها قد أكملت استعداداتها للقاء عفاف ، صنعت لعفاف فنجانا من القهوة لم يخلو من قطرة الاثارة الجنسية الأنثوية التي تقتنيها دلال ، وعادت تحمل بيدها صينية عليها فنجاني قهوة وبعض حبات الشوكلاته الفاخرة ، جاءت لعفاف تتمايل بطيزها يمينا ويسارا ، فاتحة قميص بجامتها الضيقة ليبان منه ما لا يقل عن ثلث حجم نهديها النافرين بعد أن عالجتهما بالكريمات المطرية والمنعمة ، تاركة لهما حرية الحركة بشكل يثير حتى الصخرة الصماء . اما عفاف فقد تخففت من بعض ملابسها لتصبح ببنطلونها الضيق وبلوزتها ذات الرقبة الواسعة . وسوتيانها الذي يكاد يتشقق مما يعانيه لاحتواء نهديها الضخمين اللذان ظهر نصفهما العلوي الى حدود الحلمتين من هذا السوتيان وفتحة البلوزة الواسعة . جلست دلال وعفاف يحتسين القهوة . حيث بدات دلال بحديث عام للمجاملة والتعبير عن الشوق للقاء حبيبتها عفاف . لم تكن دلال مستعجلة ،بعكس عفاف التي تميز غيضا من دلال لبرودة اعصابها . كانت المجاملات كثيرة بينهما ، شو عملتي امبارح ؟ كيف صار فيكي من غيري ؟ شو اخبار الوالدة ؟ ايش اخبار الاولاد ؟؟ كل هذه المواضيع وما شابهها كانت دلال تثيرها او تجعل عفاف تتحدث بها بقصد اثارة عفاف لاقصى درجة ممكنه . والسماح المثير الجنسي أن ياخذ مفعوله معها ، حتى بدأت عفاف تتململ وبوادر الشهوة واضحة عليها حيث قالت : شو دلولتي شكلك ما انتي ناوية تريحيني اليوم ؟ رغم اني نازلتلك وانا حميانه ومن لما شفتك حميت اكثر .
دلال : ولو حبيبة البي عفاف انا كم عفوفة عندي ، انتي تؤمري يا روحي
عفاف : تسلميلي يا روحي انا عارفة انه ماليش غيرك بهالبلد ،انتي صاحبتي وحبيبتي وزوجي كمان اذا بتريدي
دلال : هههههه زوجك ؟ ؟؟ لا كثير هيك انا قلبي الضعيف ما بيستحمل كل الحب هذا
عفاف : واكثر كمان دلولة ، انتي دنيتي كلها ، ليش هو انا ليا مين غيرك ؟
دلال : ولو وعمورة ماله يعني ؟ بطل ينفع ؟
عفاف : لا يا حبيبتي اكيد بنفع ، لكنه بنفعك انتي ، وانتي تعالي هلا انفعيني ؟
دلال : تؤمري امر عفوفة ، انتظري علي شوي اغير ملابسي
عفاف :ما إله لزوم دلولة انا عاوزك من غير ملابس هههههههه وهي انا بدي اصير من غير ملابس كمان
دلال : ولو ، انا بحب يكون الشغل على اصوله ، واللا انا غلطانه ؟
عفاف : عداكي العيب دلولة ، كلك زوق ، ما بقدر عليكي ههههه بسرعة بس حبيبة كسي انا حميانه كثييييير كثييير اليوم وكسي عم ياكلني ، مشتاق لحبيبته تطفيله ناره المشعللة جواه
دلال: هههههه ولو هاي واصلة للآخر معاكي ، احكيله ينتظر شوي وحيروح من هنا راضي وشبعان ورويان كمان
قامت دلال تتدلع وتتغنج واختارت طقم بيبي دول من قطعتين قطعة فوقية كحلية اللون شفافة بخطوط عمودية اقل شفافية ورسمات وتعريجات جميلة وكلوت بخيط لا يغطي من كسها الا نصفه بينما طرفي كسها منتفخان حول ضلعي هذا المثلث اللعين ، إضافت لجمالها شيئا من العطر الانثوي المثير جدا وتوجهت الى السرير، تمددت بكل هدوء بجانب عفاف التي تخلصت في هذا الوقت من سوتيانها الضيق لتفرج عن نهديها من محبسهما لينطلقا الى الاعلى . اما كلوتها فقد قامت دلال بتخليصها منه . كانت ساعة الحائط تشير الى التاسعة واربعين دقيقة ، انه الوقت المناسب تماما قالتها دلال لنفسها ، لتبدأ دلال بتقبيل عفاف من شفتيها قبلا قصيرة متلاحقة وتنطلق حينذاك رحلة السحاق فيما بينهما ، من تفعيص للبزاز وقبلات محمومة ومداعبة للاكساس باليدين وكمش وضرب على الفلقتين ، ومصمصة الحلمتين او للاربع حلمات ، وتبدأ معها اصوات الآهات والوحوحات ، والغنج والدلع بالصوت والحركة وتنطلق حينها كل العبارات المختبئة خلف ستار الحياء والخجل لتعبر عنها الالسن بشبق واثارة ولذة .
اما المسكين الآخر عمار فقد انهى درسه الأخير في التاسعة والنصف مساءا ، وهو يشعر أن حرارة جسمه قد وصلت درجة لا يستطيع معها المزيد من الاحتمال ، فالفسفوريات التي اكلها على الغداء ومسحوق الفياجرا الذي شربه مع العصير اوصلته لدرجة من الرغبة والاثارة الجنسية لم يكن قد جربها من قبل ، لم يكن عمار ليدرك أن حرارته ناتجة عن اثارة جنسية لولا أن زبه تمرد عليه داخل بنطاله واصبحت السيطرة عليه ضربا من المستحيل . فانتصابه غير الطبيعي الذي وصل حد التحجر ،وانتفاخ بنطلونه الواضح شكل له الكثير من المواقف المحرجة في دروسه التي اعطاها لهذا المساء ، وعندما تساءل بينه وبين نفسه عن هذه الحالة التي يعاني منها على غير العاده كان تفسيره لها انها ناتجة عن الفسفوريات التي زودته بها دلال ظهرا ، بالاضافة الى حرمانه من ممارسة الجنس لمدة ما يقرب من اسبوع و تفكيره المستمر بما قالته دلال بخصوص ذلك الوعد الذي تلقاه منها الامس واليوم بليلة ملونة بالوان الطيف السكسي هذه الليلة بعد أن انتهت دورتها الشهرية ، عاد عمار يقود سيارته بعصبية و بتسرع غير اعتيادي حتى كاد أن يتسبب بالاصطدام مع العديد من السيارات الاخرى في طريقه غير الطويل لمنزله ، نزل عمار من سيارته يسارع الخطى ليصعد الى شقته يسبقه زبره المتحجر ، ورغبته الثائرة كبركان على وشك الانفجار ، يزيح زبه يمينا ليجد أنه مازال يضايقه ، يعيده يسارا فلا يتغير شيء ، حتى بدأ يشك بان زبه قد كبر حجمه وزاد طوله بشكل لا يمكن لهذا البنطلون أن يحتويه ويستوعب ثورته . صعد الدرج المؤدي لشقته في الطابق الثاني ، لم يعد عمار يفكر في شيء الا بتهدئة هذا البركان الثائر بين رجليه . وصل الباب وضغط مطولا على زر الجرس ولكنه لم يستمع لصوت الجرس في الداخل ، اعاد الكرة مرة اخرى واتبعها بثالثة ولكن لا مجيب ، فالجرس لا يعمل . فكر في أن يدق الباب دقا عنيفا او يخلعه ولكنه تذكر انه يحمل مفتاحا احتياطيا . اخرج علاقة مفاتيحه وبحث عنه باصابع مرتجفه حتى وجده ووضعه في الباب واداره لينفتح الباب ويندفع عمار داخلا .
الصالة فارغة والهدوء يسيطر على المكان ، رمى الكتب التي كان يحملها على المنضدة القريبة ، وجال بنظره في الصالة سريعا . لم تستقبله دلال بقبلة كما هي العادة ، ياااااه انها المرة الاولى التي ينتظر عمار هذه القبلة ويحتاجها بلهفة ولكنه لم يجدها بانتظاره ، ما الذي يجري لعمار ، لماذا لا تسير الامور معه جيدا ، لماذا لا تتحقق توقعاته ، كان عمار يعتقد انه سيجد دلال هنا ليقبلها قبلة أقوى مما قبلها ، ويبقى ملصقا شفتيه بشفتيها حتى يصلا سريرهما ليقذفها عليه ويهاجم جسدها المثير بجسده الجائع ، هكذا كان يتصور عمار مشهد دخوله المنزل ، ولكن لا شيء من هذا يحدث ، . اوووووووه لقد نسيت ان دلال قالت لي ان هذه الليلة ستكون مختلفة ، ولذلك فهي بالتأكيد تنتظرني في غرفة النوم ، لتفاجئني بجسدها الناصع البياض اللين كالقشطة الناعم كالحرير .لتبدي لي انها ليلة مختلفة فعلا لا قولا وانه سيكون متميزا عن غيره ، هكذا حدث عمار نفسه ممنيا نفسه بتسكين أن خرمان زبه في احسن طريقة ممكنة . فاراد هو ايضا أن يكون مختلفا فتخفف من ملابسه وابقى على اللباس الداخلي الكلسون فقط ، القى نظرة على زبره فوجده بحجم مفاجيء انه فعلا اكبر واعرض من ذي قبل ، رأسه المحمرة ، حرارته المتوقدة ، انتفاخه وتصلبه ، كل ذلك جعل عمار يشعر بالزهو والفخر بانه سيكون بمقدوره بهذه الاداة الجاهزة جهوزية تامة أن يسعد دلال ويمتعها ويتمتع معها ( كل هذه الافكار دارت بمخيلة عمار وهو يخلع ملابسه ) ثم اغلق الباب بالمفتاح وسار في الممر المؤدي لغرفة النوم الواقعة في زاوية الشقة البعيدة تسبقه خيمة شكلها زبره مع قماش كلسونه القطني الناعم ، اقترب من الباب ببطء كان يريد أن يستطلع الشكل الذي ستكون عليه دلال حتى يعلم كيف يقابلها في هذه الليلة الخميسية المنتظرة ، اقترب اكثر فوجد الباب مواربا قليلا فهو لا يرى شيئا ولكن اذنيه تستمع لاصوات غريبة في الداخل .
اللعنة ، ما الذي يجري ؟ ما هذه الليلة الملعونة ؟ من المستحيل أن تكون دلال تخونني ، فهي ليست من هذا النوع وثقتي بها مطلقة ، وان كانت ستخونني فلن تختار هذا الوقت بالتأكيد فهذا هو وقت عودتي وهي تعلم ذلك جيدا ، فماذا هناك ؟ هل يمكن ان تكون الملعونه تسخن نفسها بفيلم فيديو جنسي على هاتفها ؟ او على التلفاز ؟ هذا هو الاحتمال المرجح ولكن لا بد أن اتأكد !! دفع عمار الباب مندفعا للداخل مركزا نظره على السرير فلا بد أن دلال تستلقي عليه ....ً
برغم اثارة المشهد وتأثيره الفوري الطبيعي على زب عمار الذي بدأ يرتجف شوقا لهذه الاجساد المتشابكة . الا أن عمار استطاع أن يحافظ على ما تبقى لديه من قدرة على المقاومة صائحا : شو هذا ؟ شو اللي عم بصير ؟ معقول الي انا شايفه ؟ شو اللي انا بشوفة يا دلال ؟ ممكن تفسير واحد لهالشيء هذا ؟ قالها عمار بعصبية ظاهرة . عند دخول عمار كانت دلال وعفاف في وضع سحاقي مثير للغايه فقد كانت كل واحدة منهما تلتصق بكسها على كس الاخرى فاتحتين لارجلهن يحركان اجسادهما الملتهبة بشكل يسمح لاكساسهما بالاحتكاك مع بعضهما مترافقة مع تلك الحركة الفوضية لتلك النهود المتأرجحة على الصدور وتلك الافخاذ التي تحتك كل منها بطيز وبطن الاخرى . بينما الشفاه مشغولة باصدار الآهات احيانا او بتقبيل ما تصله كل واحدة من فخذ الاخرى او ربما مصمصة أصابع رجلها احيانا اخرى ، كانت دلال وعفاف في مرحلة لم تستطع اي منهما اخفاء شبقها وثوران شهوتها الصاخبة ، فلم تتمكن عفاف تحت وقع المفاجأة اكثر من أن تتخلص من اشتباك جسدها بجسد دلال واضعة يديها حول بزازها تحاول اخفاءهما عن عيني عمار الجائعة ، ولكن كيف ليديها أن تخفي شهوتها التي تتألق واضحة ببريق عينيها . وضعت رأسها بين ركبتيها تنظر لكسها العاري الرطب وبعض من قطرات شهوتها التي يحبها كسها للتو تتلألأ امام عيني عمار ، اما دلال فقد كانت هادئة بشكل اثار استغراب عمار ، الى أن قامت دلال نفسها بتفسير هدوءها قائلة لعمار :
اهلا حبيبي عمورتي ، ما تستغرب حبيبي عفاف حبيبتي مثلك وما فيني شوفها مشتهية وما اريحها ! شو اعمل انتوا الاثنين حبايبي وبريدكوا تكونوا مبسوطين دائما ،
عمار : شو معنى هالحكي يا دلال ؟
دلال: ولو حبيبي !! كلك زوق ومفهومية !! عفاف زارتني ولقيتها حميانه كثير بدها شي واحد ينيكها ويريحها ، ما انتا عارفها محرومة المسكينة ، فقلت اريحها شوي والعبلها بكسها بلكي ارتاحت على بال ما تيجي انتا واريحك كمان ، شو اعمل ثنيناتكوا حبايبي ، وما بحب اقصر مع اي واحد منكوا ، بعدين ما انتا عارفها عفوفتك كمان واللا نسيت لياليكوا الحلوة مع بعض .
عمار : بس يا دلال هذا شيء راح وانتهى وانا حكيتلك الظروف الي صارت قبل ما نتزوج وخلصنا من هالموضوع
دلال : مو قصدي عمورتي !!! ، لكن عفوفة حبيبتي وحبيبتك كمان . واللا بدك اياني أشوفها تعبانه واسيبها مثل ما هي ، وعلى فكرة انتا كمان شكلك حميان ،تعال تعال قرب امصللك زبرك ، شكله مستنفر ، ليكوا عامل خيمة بكلسونك يا حرام ، واللا ما انتا مشتهي لمص دلولتك
عفاف : طيب حبيبتي دلال انا آسفة على كل اللي صار وهلا بتسمحولي خليكوا تنبسطوا مع بعض ، انا هيك صار شكلي زبالة قدامك وقدام الاستاذ عمار .
دلال : ولو عفوفتي ، وغلاوتك عندي وغلاوة حبيبي عمورة ما انتي طالعة من هون غير شبعانه نيك ، ولو عمورتك ما هيخليكي تروحي هيك واللا انا غلطانه عمورتي ،
عمار : .... ...... ( لا يعرف بماذا يرد على هذا العرض الخرافي ، فصراع الفضيلة من ناحية والشهوة المستعرة والرغبة الجامحة من الناحية الاخرى يتفاعلان معه ، حتى وجد نفسه امام واقع لا فكاك منه ، فقال ) دلال شو اللي عم تقوليه ؟
دلال : ولا شي حبيبي هي ليلة وبتعدي وانتا مشتهي النيك وحميان على آخرك ونحنا الاثنتين حميانين كمان و النفروض نريح بعضنا والسلام ، وعلى فكرة انا ما عندي مانع أبدا انك تنيك عفوفة قدامي ، بالعكس انا اللي بطلب منك تنيكها وتريحها ، ما انتوا متعودين على بعض؟! ، يعني ما في مشكلة بينكوا ، تعال تعال بلا كثرة حكي زبك تعبان وبده مين يدير باله عليه ويريحه ، سيبك من العقد وتعال هنا فرفش زبرك مع مزتين ، واللا خايف انك ما تقدر علينا ؟
عمار : انا اقدر على عشرة مثلكوا يا قحبات .
في اثناء هذا الحوار المحتوم النتيجة كانت عفاف قد انفرجت اساريرها كما انفرجت رجليها لتظهر كسها السمين امام عيني عمار ، كما ازاحت يديها مفرجة كذلك عن نهديها ليظهرا بكامل استدارتهما وكرويتهما امام عيني عمورتها وكأنها دعوه مفضوخة لاعادة ذكرياته مع هذا الكس الشهي وهذين النهدين المتميزين عن نهدي دلال، اما دلال فقد اقتربت من عمار لتاخذه في قبلة محمومة وقوفا ، ثم جلست امامه القرفصاء لتمد يدها تتحسس زبره من فوق كلوته القطني قبل أن تسحبه هو الآخر لتخلصه منه ويصبح بكامل عريه وزبره واقف شامخ مندفع امامه كفوهة مدفع من العيار الثقيل . لم يبدي عمار اعتراضا بل ابدى تعاونا كاملا مع خطوات دلال معلنا موافقته على هذا العرض المثير ، وكيف له أن يرفض او يعترض وزبه قد فضحه وكشف كل ما تخبئه نفسه ، ثم كيف برفض وهو يرى امام عينيه تلك الاجساد الثائرة على كل المباديء والقيم تدعوه صراحة لالتهامها خصوصا وانه في تلك اللحظات قد مر بخاطره شريط ذكرياته الصاخبه مع عفاف وشبقها وعنفوان جسدها المحروم ؟ كل ذلك كان يؤشر الى أن حربا طاحنة في طريقها لان تدور رحاها على هذا السرير .
لم تضيع دلال وقتا فالتهمت زب عمار بفمها تلعقه بلسانها من الأسفل للاعلى لتعود وتقبل رأسه قبلات محمومة مادة راس لسانها لتتذوق به ما افرزته فتحة هذا الزب من سائل مالح شفاف مداعبة فتحته براس لسانها بطريقة اثارت عمار ليتأرجح جسمه الواقف بشكل اقترب من فقدان توازنه فدفعته دلال بلطف ليستلقي على السرير ، ثم بدات بتقبيل خصيتيه واحدة واحدة واضعة اياها في جوفها الدافيء تشفطها وتمرغ لسانها على مساماتها . لتشعر بمقدار تورمهما وانهما يضيقان ذرعا بما احتقن فيهما من سوائل ارجوان أن لا يطول مكوثهما في هاتين الحويصلتين . اشارت دلال لعفاف لتتولي زمام المبادره معه ، لم تضيع عفاف وقتا ايضا فما ان وصلت لعمار حتى ذهبا في قبلة ملتهبة ويدها تداعب زبه بنزق واضطراب واضح فشوقها له فاق احتمالها للتركيز وترتيب خطواتها ، كانت عفاف تقسو على عمار بعضها لشفتيه او بزيادة الضغط على زبه مما جعل عمار يصيح الما ومتعة ، اما دلال فقد استغلت فرصة انشغالهما وجلست على كرسي التسريحة حيث تناولت حقيبتها شغلت الكاميرات الجاهزة للتشغيل مسبقا وتحججت لاعادة ترتيب مكياجها وشعرها لتعطي الفرصة لبدء التصوير ، وهي تنظر بنصف عينها لما يجري ، استمر عمار وعفاف في معركتهما الاولى حتى لاحظت دلال عصبية ونزق حركات عفاف مما دعاها للتدخل قائلة لعفاف : على مهلك على عمورتي عفوفة ، شوي شوي حبيبتي ، لسا قدامنا الليل بطوله ، ما حدا رح ياخذه مننا ، اقوللك بوسيله زبره ومصمصيله اياه بشفافك الحلوين لكن اوعي تعضيه ههههه ، فقالت عفاف طيب وانتي ما تيجي تساعديني عليه اصله شكله حميان اكثر مننا ، تعي تعي ، فقالت لها دلال : لا حبيبتي عفاف ولا يهمك انا متعتي اني اشوفك انتي وعمورتي متهنيين مع بعض ، كملوا هلا شوي مع بعض على بال ما اهرش كسي شوي وانا بتفرج عليكوا ، اصله كسي لما يتطلع عليكوا وانتوا هيك بصير ياكلني . منظركوا بيجنن ،
ولم يطل انتظار عفاف فقد التحمت الاجساد الثلاثة سريعا عندما ذهبت دلال الى حيث وجه عمار لتجلس فوقه طالبة منه لحسها وكلما كان عمار يمسح بلسانه وشفتيه كس دلال كان يزداد اثارة وتكبر رغبته بالمزيد من اللحس والمص والعض لكس وبظر دلال التي بدأت آهاتها تملأ جو الغرفة شبقا واثارة ، وفي دقائق قليلة كانت عفاف تمص بزب عمار وعمار يلحس كس دلال ودلال تلحس وتمصمص كس عفاف في مثلث متساوي اضلاع اللذة ، مختلف زوايا المتعة كما هي زوايا فتحة الرجلين المنفرجة هنا وهناك . لم يكتفي عمار بلحس ومصمصة كس حبيبته دلال بل أن يديه كانتا تعملان ايضا لامتاعها بهجومهما الضاري على نهديها بحلمتيهما العسليتان فعصا وقرصا وعجنا بشيء من الغنف اللذيذ يعكس ما تفعله له عفاف في زبره ، استمر هذا الوضع لعشر دقائق كانت كافية لعمار لاعلان تمرده والاعلان عن رغبة زبه بمكان اكثر دفئا واثارة فقد جعلته عفاف يشتعل شوقا ورغبة وجعلت رأسه المخروطية الشكل تتورد حمرة وحرارة وتتوقد اثارة وشبقا ، فنهض متوجها الى عفاف التي لم يخفي اشتياقه لكسها خصوصا كنوع من استعادة الذكريات رغم علمه أن كس دلال لا يقل عنه شهية ونكهة . وقف الى جانب السرير ساحبا رجليها ليضعهما على كتفيه موجها زبه الى هدفه المفضل ممسكا قاعدته باحكام ممررا رأسه على طول شفريها علوا وانخفاضا ،ذهابا وايابا ، صعودا وهبوطا ، متعمدا جعل رأسه الساخنة تضغط في كل مرة على بظرها الاكثر سخونة ، عفاف فقدت توازنها وعلت اصوات محنها ، احححححححححححح ارحم كسي يا عمورتي ، زبرك كثييييير سخن ، بيحرق يا روحي ، دخله دخلة جوا ، عايزة احس السخونية هذي جوات كسي ، يووووووووه من زبك وحركاته المجنونة هاي ، ما تعزب كسي حبيبك ، مو حبيبك كسي واللا لا ؟ كسي مولع وشرقان على زبرك الكبير ، دخله دخله الى أن قرر عمار أخيرا الإصغاء لنداء كسها موجها زبه اليه دافعا اياه بكل قوة ليخترق به جدار الصوت وتنطلق عفاف بصوتها الممحون ايييبييييييي افففففففففف خرقتني بهدلتني موتتني ، حتى قالت لها دلال خففي صوتك يا شرموطة فضحتينا هلا الجيران بيصحوا على صوتك ، ولاسكات صوت عفاف قامت دلال لتطلب منها أن تتسلى بلحس كسها ريثما يقضي عمار وطره من كسها ، عمار لم يكن يسمع ،لم يكن يرى ،لم يكن يتكلم فكل جهده متركز في دك حصون كس عفاف بكل عنف وقوة ، مع اشغال يديه احيانا بتمزيع وتقطيع بزاز عفاف الضخمة التي طالما اثارته واخرجت من زبه كل طاقات النيك المخزونة فيه ، الى أن شعر بضرورة التغيير فطلب من دلال أن تحل محل عفاف ليعود معها بنفس تجربة تعذيب الكس بتفريشه ببطء مرة وبسرعة مرة حيث كان لعمار بذلك غايتان ، الاولى كسب مزيد من الوقت لتهدئة زبه لاطالة مدة النيك قبل القذف لاطول ما يمكن والثاني اثارة دلال والتلذذ بسماع صوت آهاتها ووحوحاتها وان يسمع منها تلك العبارات والكلمات المثيرة الناتجة عن أثارتها وان تطلب منه بصريح العبارة وباكثر الالفاظ قباحة أن يقتحم بواطن كسها الشرقان بزبه الحيحان . لم يطل صبر دلال على هذه الممارسات القاتلة فأصبحت ترجو وتتوسل اليه أن يجعل كسها يشعر بدخول هذا الزب لاحشاءه الملتهبة الفاتحة ابوابها لإستقباله بكل حفاوة فقالت له حبيبي عمورتي دخل زبك الشقي بكسي ، كسي بحبك وبحب زبرك لكن ما تعزبه ما تعزب كسي ، وحياة عفوفة وبزازها وكسها عليك تفوته لكسي ، اخخخخخخخخ من زبرك الحلو ياااااي شو حلو زبرك يا روحي لكن جوا جوا بصير احلى ، وكما فعل بعفاف كررها مع دلال حيث غافلها ودفعه بكل عنف في كسها وبدأ يرهزها بقوة وسرعة اصبحت معها دلال تضرب بيديها ورجليها على السرير متوسلة تهدئة الايقاع ولكن عمار الثائر لم يكن يعلم بنفسه ماذا يفعل فزبه هو من يسير الامور دون استشارة احد. كانت عفاف ايضا تجلس فوق دلال لتلحسها من كسها وعمار ممسكا ببزاز عفاف المتأرجحة امامه يفتك بها بكل شغف .توالت عصائر الشهوة التي افرزتها الاثنتان مرارا وتكرارا . وتمرغ وجه دلال بشهوة عفاف بينما عفاف ما زالت تلحوس ما علق على فمها ووجهها من عصائر شهوة دلال قبل قليل . اما زب عمار فقد اصبح يسبح في بحر من عسل شهوة دلال التي تقطعت انفاسها ، عمار توالت انفاسه وغمر العرق جسده فقد اصبح يزأر ويرتجف ايذانا بسريان لبنه الغزير من خصيتيه المحتقنتان شاقا طريقه نحو فوهة زبه المتوسعة لينطلق اخيرا كالاسهم سهما وراء سهم دفعة خلف دفعة غامرا به صدر دلال وبزاز عفاف حتى وصل جزء منه لوجه دلال معلنا بذلك نهاية جولة جنسية وتجربة نيك فريدة بالنسبة لعمار الذي خاض تجربته الاولى بين امرأتين شبقتين متحفزتين لاستخلاص كل مخزوناته من اللبن وكل طاقاته الجنسية الدفينة حبيسة البحث عن الدروس وما يتحصل عليه من مال لقاء اعطاءها ، كان عمار يشعر بان لديه المزيد كما هو الحال بالنسبة لهاتين القحبتين ولكن لا باس من قسط من الراحة وللجميع عودة .
استغرقت هذه الجولة اربعون دقيقة فقط ، فزب عمار لم يكن ليطيق صبرا فوق ذلك . بل ان ذلك كثير قياسا لمستوى اثاراته ما قبل ذلك . ارتمى الثلاثة يلهثون وينهجون على سريرهم . عيونهم مغمضة يحلمون ويتخيلون ما جرى تملأهم السعادة ،متلذذون ، فرحون . كس دلال وعفاف مشرعة ابوابها تشتم رائحة الهواء المنعشة لتبرد قليلا بعد كل هذه النيران التي كانت مشتعلة فيها قبل قليل ، وزب عمار الملطخ بمياه شهوة دلال وبعضا من منيه ارتخى قليلا ليلتصق اسفل بطنه يئن اوجاع ما عاناه منذ ساعات . الا أن دلال ما زالت تحتفظ بتركيزها فقامت مسرعة لتعاود الجلوس على كرسي التسريحة لتتناول الريموت وتوقف التصوير في غفلة من عمار وعفاف الغارقين باحلامهما التي تحققت . قام عمار بعدها يتململ فقالت له دلال : وين رايح ؟ لسا السهرة ما خلصت ، اوعى تكون تعبت ؟ كساسنا بعدها عايزة كمان من هذا ؟ وامسكت بزبه الذي ارتخى للمرة الأولى منذ ساعات . فقال لها وهذا جاهز لكن انا لازم آخذ شاور سريع اتنعنش شوي وبعدها راجعلكن يا قحبات زبري ، ما تخافن ما بتنامن غير اكساسكن رويانه وشبعانه ههههههه . ثم ادبر متوجها الى حمام غرفة النوم يلاعب زبره بيده .
دلال تنادي بصوت هاديء مغناج : عفوفة شو اخبارك ؟
عفاف : اسكتي دلولة ، ما تحاكيني ، خليني عائشه بالحلم لا تصحيني منه
دلال : ولو حبيبتي ، ومين قال انه حلمك انتهى ، بعد الحلم ما انتهى ، شو رايك ناخذ شاور مع بعض بالحمام الثاني على بال ما يطلع عمار من الحمام هذا
عفاف : تقوم متثاقلة ، حبيبتي دلال ما يحرمني منك ابدا
دلال : تعي تعي بلا حكي فاضي ، رح خليكي مبسوطة كثير الليلة ، المهم تطاوعيني وما تكثري اعترضات ، انا بريد مصلحتك ومصلحة كسكوسك المحروم ،
عفاف : مع دلولتي ما عاد كسكوسي محروم ،
في الحمام تم ترطيب الاجساد . تم انعاش الخلايا النائمة ، تم إعادة الحيوية للاعضاء التي أصابها شيء من الكسل ، وتمت بعض حركات الاثارة والملاعبة والمزاح بين دلال وعفاف ، انسياب المياه الدافئة على الاجساد جعلها مستعدة لكل ما هو قادم ، قطرات الماء المتساقطة على النهود والاطياز والبطون خلقت جوا جديدا من الاثارة لكليهما تخلله قفش وعجن وتقبيل وهرش .. .الخ انتهت بخروجهما من الحمام تلتفان كل واحدة منهما بمنشفة كبيرة . متوجهتين لغرفة النوم ، وما أن دخلت حتى كان عمار يقابلهما خارجا لتوه من الحمام يلف وسطه بمنشفة مشابهه وارتمى على السرير بعد أن تخلص من المنشفة. اما دلال فكان لا بد لها أن تعيد تشغيل التصوير فتحججت بتسريح شعرها لتفعل ذلك ثم التحقت به بعد أن قامت بازاحة منشفة عفاف ايضا ودفعتها الى جانب عمار ، ليتكوم الثلاثة على السرير مرة اخرى .
واحدة تهاجم عمار المسكين الذي وقع بين براثن جسدين نهمين للجنس متعطشين لكل ما هو ذكري ، زبه ، شفتيه ، صدره ، يديه الخشنتين ، صوته المثير ، كل جزء في عمار الآن مطلوب لارضاء وإشباع هذه الافواه الجائعة للذة المشتاقة للمتعة المتلهفة الشبقة . فها هما واحدة تقبله قبلة حرى والاخرى تداعب زبه الذي اصبح بحالة نصف انتصاب ، تتلمسه بشيء من الرومانسية والهدوء هذه المرة ، وما أن بدأ بالنهوض التدريجي حتى امتد اليه لسان دلال يلاعبه ويناغيه بينما عفاف مشغولة مع عمار بقبلة طويلة جدا ولكنها متقطعة لالتقاط الانفاس ، شفاههما تورمت فمن مص الى عض الى لحس الى قضم ويدي عمار منهمكة في البحث عن بزاز عفاف تفعصها فعصا ، فلم يروي ذلك ضمأه واشتياقه لنهديها فنهض قليلا ليميل بفمه عليهما يرضع من حلمتيها المتحجرتان ويعضهما عضا خفيفا مصدرا صوتا اثنا مصمصته لحلمتيها بينما يده تمتد لكسها يفرك بظرها باصابعه فلم يعد امامها الا الغنج والوحوحة واصدار الآهات . دلال ما زالت تلاعب زب عمار ببعض الهدوء فهي تريد لهذه الجولة أن تطول قليلا ، وعندما شعرت بوصوله الى حالة الانتصاب الكامل وضعته بين نهديها وبدأت تنزلق بجسمها فوقه ضامة نهديها حوله سامحة له بالمرور بينهما الى أن تصطدم رأسه برقبتها والعودة ثم بدات بتوجيهه باتجاه شفتها تقبله كلما وصلته . بدأ كس عفاف باغراق أصابع عمار التي توغلت في احشاءه وهو ما زال لم يرتوي بعد من رضاعة حلمتيها ، وضعت عفاف نفسها في وضع ٦٩ مع عمار معتلية جسده بجسدها فالتقت شفتيها بشفتي دلال حول زب عمار وبدأن كليهما مصمصته وتقبيل بعضهن وراس زبه محشور بينهما الامر الذي اثار عمار كثيرا فبدأ يأكل بكس عفاف بشكل هستيري ويعض بظرها سامحا بلسانه بالعبور بين شفريها متلمسا ثنايا كسها السمين ، ليعود يشفط كسها بما استطاع من حجمه بين شفتيه وكأنه يريد أن يرضع من ماء شهوتها الذي بدأ بالتدفق كالجدول العذب . قامت دلال لتزيح عفاف قليلا وتعتلي عمار في وضع الفارسة مقابلة له غارسة زبه الذي تحجر وأصبح رطبا من اثر المص في جوف كسها وتبدأ في الارتفاع والهبوط عليه بينما عمار ما زال يستمريء طعم كس عفاف الرائع . اصبحت عفاف تقابل دلال وهي منحنية تقبلان بعضهما بشغف وشهوة وبدأت موجة مرتفعة من الآهات تصدر من الثلاثة افواه الجائعة ، تبادلن المواقع ، وتغيرت الاوضاع ، الخلفي والامامي والجانبي وفي حين كان عمار يدك بكس دلال من الخلف وهي ساجدة على ركبتيها اخرج زبه من كسها لتمصه عفاف قليلا حسب طلبها مصته قليلا ووضعت عليه الكثير من لعابها ثم احكمت امساكه بيدها موجهة رأسه لطيز دلال التي كانت قد رطبتها مسبقا ودفعت به في الفتحة ليدخل قليلا وتصيح دلال غنجا والما ومتعة افتقدتها من عمار ويتململ عمار قائلا : وين دحشتيه يا قحبة ؟ فقالت له عفاف : في الفرن الساخن ،عاوزين نحمره وتمتعه ، اعتراض عمار لن يجدي نفعا . فقد فات اوانه ودخل الفاس في الراس اقصد الزب في الطيز فقالت له عفاف : انتا بس نيك هالمنيوكة عاوزها تشكرني إني السبب بتضبيط طيزها الحلوة هاي ، دفع عمار نفسه للامام فانزلق زبه في هذه الفتحة الضيقة ليشعر هو بذلك الشعور الرائع للمرة الأولى بحياته ، ورغم عدم قبوله للفكرة من حيث المبدأ الا أن جنون الشهوة جعله يستمر وجعل دلال تتوحوح وتتأوه طالبة منه المزيد من القوة والسرعة وهو كالمسير بدأ يستجيب ويرهز بكل قوة وهو يزمجر باصوات المتعة القصوى التي وصل إليها زبه ، لم يستمر الوضع طويلا فحرارة طيز دلال اشعلت رغبة عمار ليخرج زبه من جوف امعاءها المشتعل ويبدأ بإطلاق قذائفه على ظهرها فالتقفته عفاف تمص ما تبقى وتتذوقه بشهية بالغة بينما ارتمت دلال بجسدها على السرير تلهث وتتوحوح . فارتمى عمار بجانب زوجته وارتمت عفاف بجانبهم معبرة لهم عن شكرها على هذه الليلة الاسطوري ، كانت عفاف تشعر بقمة نشوتها واستمتاعها الذي فاق كل التوقعات بل انها قالت : أن هذه النيكة هي احسن مرة تتناك فيها بعمرها كله ،وقالت انا عمري ما حسيت بطعم النيك الحلو مثل اللي عملناه الليلة ، .
عشرة دقائق من السكون تخللها مسح بعض السوائل اللزجة عن زب عمار وكس دلال الذي قامت به دلال كما اعتادت مع عمورتها دائما ، بينما عفاف تناولت المحارم ومسحت كسها وطيزها ،ثم استلقت تتوسط دلال وزوجها . الليلة لم تنتهي فقد عادت دلال وعفاف للتساحق تحت نظر عمار الذي عاد زبه للصحو بعد النوم فاعاد نيكهن وجرب نيك طيز عفاف للمرة الأولى ايضا حتى أن دلال اصرت عليه أن تكون قذفته الأخيرة في طيز عفاف لتصعد الى شقتها حاملة معها حلببه الوفير وذكرى جميلة لن تنساها ابدا ، ولتكن هذه الليلة بداية لشكل علاقة جديدة بين عمار وزوجته دلال وجارتهم عفاف التي كانت مستأجرة لشقة عمار ولكنها الان اصبحت تؤجره بدلا منها طيزها وكسها و كامل جسدها ليستمتع به وقتما شاء بشرط مشاركة الشيطانة الجنسية دلال ، هذا هو شرطها الذي اعلنت عنه عند مغادرة عفاف ، غادرت عفاف تمشي بصعوبة بعد أن اتناكت بطيزها بعد سنوات هجران طويلة على وعد اللقاء غدا ليلا في شقة عفاف ولكن بعد العاشرة مساءا .
(لظروف خارجة عن ارادتي سببت لي بعض الازعاج النفسي وبالتالي التوقف المؤقت عن للكتابة ، ولذلك فقد توقفت هنا في هذه الحلقة على امل اللقاء بكم في الحلقة القادمة لنتعرف على مصير الافلام التي صورتها دلال ، وما هو دور ذلك في الاحداث القادمة ، وكيف سنعود الى لينا وطارق وريما والحارس عمر وغيرهم من الشخصيات وما هي ادوارهم ، فاعذروني أن تأخرت عليكم في الحلقة الحادية عشرة ) ولكن كل ذلك وربما اكثر سنتعرف على تفاصيله فيما سيأتي من احداث
انتظروني
محبكم : شوفوني
الجزء الحادي عشر
لم تكن عفاف لتتخيل حتى في اكثر احلامها تفاؤلا أن تحظى بهذه النيكة المتكررة ثلاث مرات بعد طول حرمانها من زوجها الذي ابتعد عنها طمعا في جلب الفلوس التي اعمته وجعلته يترك جسد زوجته الذي ما زال يحتفظ بكل مقومات حيويته وقدرته على اغراء الرجال ، ترك جسدها بما يمتلكه من شبق انثوي طبيعي لتنهشه دلال اولا ثم لتقدمه دلال نفسها لزوجها ينهشه من ناحيته للمرة الثانية بعد أن إعتاد التمتع بنهشه قبل زواجه من دلال ، انه جسد ثائر على كل القيم والمبادئ التي طالما كانت عفاف تلتزم بها قبل أن يقدمها زوجها على طبق من اثارة ورغبة لكل من يطلبه ، تقول عفاف انها نامت تلك الليلة بعد أن دخلت تحت الشاور الساخن لدقائق قليلة ثم آوت الى فراشها لتنام في الساعة الواحدة بعد منتصف الليل ، نامت كما لم تنم من قبل ، ولكونه صباح الجمعة يوم العطلة الاسبوعية ، ومن أثر ما حصل في الليل فلم يستفق جسدها من سكرته الا قبل الظهر بقليل ، لتجد ابناءها وقد افاقوا قبلها منتظرين لها لتعد لهم افطارهم ، يااااااه انها المرة الاولى التي يصحو ابناءها ولا يجدون افطارهم بانتظارهم ، ولكن لا بأس فسترضيهم بكلمتين وتعتذر منهم بحجة ارهاقها من التعب ولن تقول لهم بالتأكيد انها استجابت لنداء كسها واهملت نداء واجباتها تجاه ابناءها . تناولت الافطار مع ابناءها ، وقامت بواجباتها المنزلية اليومية واعدة ابناءها بتعويضهم عن هذا التقصير غير الاعتيادي وغير المقصود طبعا . في الثالثة عصرا اتصلت بها دلال لتطمئن عليها . انزوت عفاف في غرفتها لتتحدث مع دلال خوفا من سماع احد ابناءها كلمة من هنا او هناك يفهم منها سر علاقة امهم بدلال واستاذهم عمار ، كان الحوار بين دلال وعفاف حوارا سكسيا بامتياز ، تحدثت عفاف عن سعادتها بمقدار المتعة التي تحصلت عليها وانها المرة الاولى التي تجرب مثل هذا النيك الجماعي ، وان متعته تفوق كثيرا متعة النيك المزدوج العادي ، وقالت لها دلال انهما سيلتقيان كثيرا في حفلات مشابهه في الايام القادمة ، وان دلال ستتولى امر التحضير لهذه الحفلات بطريقتها الخاصة . واعترفت لها دلال انها تقصدت أن تجعلها في هذا الوضع عند حضور عمار بقصد أن تهديها زب عمار وتشاركها به في هذه الليلة ،كيف لا وهي صديقتها التي استأمنتها على اسرار شبقها وحاجتها الماسة الممارسة الجنس الذي حرمت منه امدا طويلا ، ولم تنسى أن تبين لها انها مستعدة لتكرار التجربة هذه الليلة وانها ستاتي هي وعمار اليها في الليل ، الا أن عفاف قالت لها انها تفضل أن ياتوا مع الاولاد ليجتمع الاولاد مع بعضهم ويغيروا الاجواء الروتينية ، في محاولة من عفاف لاسترضاء ابناءها ، وافهمت دلال انها اليوم اخطأت بحق ابناءها وانها ترغب بمصالحتهم وارضاءهم ، ولكن دلال اقترحت عليها فكرة اخرى وسترضي الاولاد اكثر ، وهي أن يخرجوا سويا ( هي وعفاف واولادهما ) عند المغرب الى احد الاماكن العامه ليلعب الاولاد مع بعضهم هناك ثم العودة في التاسعة مساءا وهو موعد عودة عمار فيكون الاولاد قد حققوا مرادهم ثم انهم سيعودوا متعبين يتناولون عشاءهم الذي ستشتريانه من السوق ثم ينامون فيخلو الجو لعهر دلال وعفاف ، هكذا اتفقتا بدون طول نقاش ، فافكار دلال لا حل معها الا الموافقة .
اتصلت دلال بالدكتور اسامة ابن خالتها لتخبره بكل هذه الاحداث وما جرى ليلة البارحه ، كان اسامة معجبا بقدرة دلال على تسيير الامور بالطريقة التي خططا لها بكل اتقان ، وفي السادسة مساءا كانت دلال وعفاف تصطحبان اولاد عمار واولاد عفاف في طريقهم الى الحديقة العامة التي تحتوي ايضا على مدينة للالعاب حيث قضى الاولاد والبنات وقتا ممتعا مع بعضهم وكانت فرصة لهم للتعرف على بعض حيث انهم ورغم كونهم جيران الا أن العلاقة كانت محدودة جدا ،( ادهم ١٦ عاما ومنير ١٤ عاما ابناء عفاف وسارة ١٣ عاما و امجد ٩ اعوام وماجد ٦ اعوام ابناء عمار الذين تتولى دلال تربيتهم والعناية بهم بصفتها خالتهم او زوجة ابيهم ، )استمتع الاولاد كثيرا وجربوا كل ما استطاعوا من الالعاب المثيرة والممتعة برفقة امهاتهم اللواتي شاركنهم ببعض العابعم ، ضحكوا كثيرا عاشوا ساعات من الانسجام والفرح انتهت بان اشترت لهم عفاف عشاءا من احد المطاعم المشهورة ثم عاد الجميع الى البيت ولكنهم قبل ذلك اجتمعوا في شقة عفاف ،تناولوا طعامهم مع استمرار اجواء الفرح التي سادت طيلة الساعات الماضية ولم تنسى دلال أن تحتفظ بحصة زوجها عمار من العشاء .فلا وقت لديها لاعداد عشاء جديد له ، كانت الساعة تشير إلى التاسعة واربعون دقيقة ليلا عندما غادرت دلال واولادها الى شقتهم ،
التعب قد نال من الاولاد ، ووقت نومهم المعتاد قد تأخر هذه المرة ، فما هي الا دقائق قليلة حتى كان جميعهم في الجانبين في غرفهم يحدثون بعضهم ويستذكرون تلك الاحداث الطريفة والممتعة التي عاشوها في هذا اليوم ومدى سعادتهم بما جرى ثم ذهبوا جميعا في النوم من اثر التعب .
دلال استقبلت عمار الذي كان مسرورا ايضا لسعادة ابناءه حيث كان حريصا على رؤيتهم وسؤالهم عن مدى رضاهم عن رحلتهم القصيرة الجميلة . ثم قدمت له دلال العشاء وحرصت على مشاركته الطعام من باب المجاملة والتعبير عن الحب ، ثم قام عمار متوجها الى غرفة نومه فقالت له دلال :
دلال : مو على اساس اننا اليوم نسهر عند مدام عفاف ؟؟ واللا انتا تعبان وعاوز تنام ؟
عمار : لا ما عليش ، أن كنتي اتفقتي معها نسهر عندها ، انا مش هاكسر كلامك بالتأكيد لكن منتاخرش عندها كثير لاني عاوز ارتاح .
دلال : ولو حبيبي ، متى ما كنت عاوز تترك السهرة انا تحت امرك ، وانا لي مين غيرك !!
( كانت دلال متاكدة انه مع مرور الوقت سيتغير راي عمار ، فالفياجرا التي شربها مع العصير الذي قدمته له مع الطعام ستجعله في موقف مختلف )
عمار : اذا كان هيك ما عليش ، لكن لازم اغير ملابسي ،البس شيء اخف شوي ، مهيأ عفاف كمان صارت منا وفينا ومش حيكون مشكله تشوفني بالبيجاما ، واللا عندك رأي ثاني ؟
دلال : لا ثاني ولا ثالث حبيب البي انتا تعمل ما بدأ لك ،ما بدنا اياك غير مرتاح هههههه وانا كمان لازم اظبط اموري اصلي تعبانه من المساء مع الاولاد ولازم آخذ شاور سريع والبس ملابس خفيفة مناسبة للسهرة
عمار : تمام حبيبتي ، كلمي عفاف تلفون وقولي لها اننا جايين بعد نصف ساعة
كانت الساعة قبل الحادية عشرة بقليل عندما وصل عمار ودلال لبيت عفاف التي استقبلتهم بروب منزلي من الساتان لا يظهر تحته شيء الا هذين النهدين الكبيرين التي لا يستطيع الروب او غيره اخفاء سحرهما واستدارتهما المغرية ، نثرت شعرها الكستنائي الطويل الناعم على كتفيها وظهرها ، اما دلال فقد لبست بنطال جينز وقميصا اصفر بنصف كم تاركة ازرار القميص العلوية مفتوحة ليظهر من بين طرفي قميصها ذلك الشق الفاصل بين نهديها متوسطي الحجم ولكن بروزهما للامام يشف عن جاذبيتهما وجمالهما فهما نافران باغراء كيف لا وهي لم تحمل ولم تجرب الولادة والرضاعة الا رضاعة البالغين اصحاب الافواه الجائعة للمص قبل الرضاعة .
عفاف : اهلا وسهلا بالحبايب ، انستوا ونورتوا ، شرفتونا ،،
دلال : اهلا بيكي عفوفتي ، البيت منور باهله واصحابه
عفاف : تفضلوا هنا بالصالون
جلس الثلاثة بجانب بعضهم تتوسطهم دلال ، وبعد أن قدمت عفاف الشوكلاته لهم ، قالت عن اذنكم احضرلكم القهوة ، وسألت عمار عن قهوته المفضلة فقال عاوزها سادة من غير سكر ، فقالت له عفاف : لكن انا عارفتك بتشربها وسط فقال لها كفايه عليها حلاوة الايدين اللي هتعملها وهيك هتكون سكر زيادة ، فقالت له دلال : حيلك حيلك نحن هنا ، فقال على هالحالة صارت القهوة قطر هههههه ، لحقت دلال بعفاف الى المطبخ بينما عمار ما زال جالسا ، وقد بدأ زبره بالنهوض التدريجي وبدأ يشعر بسخونة وجهه وحرارة جسده التي بدأت ايضا الارتفاع . شعر عمار بان رغبته الجنسية بدأت في الاستيقاظ . لم يكن عمار يعلم أن اجواء الليلة الماضية وعبارات المحن والغنج الصادرة من تلك النسوة هي من ايقضت رغبته ولم يدري ان حبة زرقاء بدأ مفعولها ايضا يسري في دمه ليصل التأثير مباشرة الى زبره الذي بدأ في النهوض بشكل يصعب السيطرة عليه .
نظرت دلال الى عمار على غفلة منه فوجدته يحرك زبه تحت بجامته ليجعله مستندا الى بطنه خوفا من ظهور شكله بانتصابه امامهما عندما تعودا او ربما للتخلص من الم انحباسه تحت كلسونه الضيق ، فعلمت أن عمار اصبح جاهزا لبداية ليلة اخرى لا تقل مجونا عن سابقتها ، همست لعفاف بما رأت وطلبت منها أن تخلع الروب عندما تعود ، و تدخل على هذا المسكين الثائر بلباسها التحتاني فقط ، ثم ذهبت هي الى غرفة النوم لتخلع بنطالها وقميصها وتغطي جسدها بروب قصير من ملابس عفاف ، وخلال دقائق كانت عفاف قد عادت بالقهوة ترتدي قميص نوم قصير لا يغطي كامل فلقتيها وكلوت بخيط ومثلث يغطي كسها اما طيزها فلا يدري عمار اهي محتواة في هذا الكلوت ام انها في الهواء الطلق ، سوتيانها كما هي العادة يضيق ذرعا بحجم بزازها الكبير فظهرا كان ذلك السوتيان ما هو الا ديكور جميل لصورة اكثر جمالا . التقت بها من دلال القادمة من غرفة النوم وجاءتا لتجلسان بهيأتهما المطورة حول عمار يحتسون القهوة ثلاثتهم . ادرك عمار حينها ما هو المطلوب منه ، وعرف أن زبه المنتصب سيقضي وطره حالا وسيجد في هذه الاجساد المحيطة به من كل جانب ما يرضي نهمه ويسكت ثورته ، شعر عمار في هذا الوقت انه هو الرجل وهو الذي ينبغي عليه المبادرة وان كانت المبادرة قد حصلت فعلا الا أن ذكورته أبت عليه أن يبقى متلقيا وقال في نفسه انه يجب ان لا ينتظر الدعوة من دلال او عفاف كما حصل الليلة السابقة ، بل عليه أن يفعل شيئا يشير الى انه راغب بذلك ويطلبه وليس امرا مفروضا عليه او انه استجابة لرغبات دلال وعفاف . امسك فنجان قهوته يرتشف منه رشفة مصدرا من خلالها صوتا للفت الانتباه ، ثم سأل : هما الاولاد نايمين كلهم اكيد ؟ فقالت له عفاف: مهما من التعب ناموا على طول بعد ما ارجعنا من الحديقة , لكن انتا ليش بتسأل ؟ فارتشف رشفته الأخيرة من قهوته وقال : لا ولا حاجة عاوز اتأكد و على شان الولد هذا كمان عاوز اللي ينيمه !! ثم اخرج زبره من حافة بنطاله العلويه برأسه الحمراء المتورمة ، وقال ، شايفين كيف وضعه صعب وعاوز اللي تنيمه بحضنها واللا حتى بكسها .؟؟ نظرت اليه عفاف باستغراب فهي لم تتوقع منه هذه الجرأة وكذلك دلال الا انها جرأة مطلوبة وتعطيهما مزيدا من المجون والفجور المبرر بصفته هو من طلب ذلك ،
قالت له دلال : شو حبيبي ؟؟ الهيأة انك مولع عالآخر اليوم ؟
عفاف : ما عليش حبيبي عمورة ، حقك تكون مولع هيك ، وواجبنا نطفيلك النار مثل ما بتحب ، ما انتا راجلنا الوحيد هو مين لينا غير هالزب نرضيه ونخليه دائما مرتاح وقائم على حيله ،لكن نحنا ما بنريده ينام مثل ما بتقول ،بدنا اياه مصحصح هههنهه
دلال : تؤمر امر عمورتي شو بتريد اعملك ، ؟ امصصلك اياه واللا امرجلك اياه بدياتي الناعمين ؟؟
عمار : اي هو انتوا خليتوا فيا عقل ؟؟ يخرب بيتكوا الثنتين شو بتجننوا ، بلا حكي زايد زبي عاوزكم مع بعض حبيباتي
كانت عفاف حينها قد بدات بسحب بنطال وكلسون عمار لتخلصه منهما سويا وتطلق زبه حرا يتأرجح ثم بدأت بتقبيله ولحس مقدمته بينما دلال وعمار غارقان في قبلة شهوانية تداخلت فيها الشفاه مع بعضها والالسن تلتف متحركة حول بعضها في حركة تبادلية لولبية ، وسرعان ما بدأ الشبق والاثارة تسيطر على اجواء المكان ، اجساد التصقت ببعضها تحتك هنا وتبتعد قليلا هناك و الانفاس بدأت تتسارع ،انها اجواء رائعة لم تكن عفاف تتوقعها بهذه السرعه . انها بداية سريعة بل متسرعة للقاء جنسي يبدو ملتهبا منذ بدايته . لم تتوقف عفاف عن مداعبة زب عمار باللحس ثم بالمص بينما دلال مشغولة بالتحسيس على صدر عمار حيث إمتدت يدها من تحت قميص بجامته ، وشفتيهما ما زالتا ملتصقتان ببعضهما مصا وعضا بينما عمار المسحوق بين هذين الجسدين اصبح مقيد الحركة الا انه يحاول أن يجعل يده تتسلل من بين ركام اللحم الابيض الذي يجثم فوقه لتصل الى بزاز دلال تتلمس نعومتها وصلابتها ،تفعصها ، حتى وصل لحلمتها فقرصها بين اصابعه بشيء من القوة لتفرج بعدها عن شفتيه وتصيح متألمة أيييييييي شو عمورتي !! وجعتني ، حبيبتك انا فانتبهت عفاف لصوتها لتتذكر أن المكان غير مناسب فقالت ، آآآآآآهههه منكوا فزعتوني !! ، شو رايكوا نروح غرفة النوم ،؟؟ بناخذ راحتنا اكثر ،بعدين خلي عمورتي يتذكر شو كنا نعمل زمان فيها انا واياه ، ههههه ما هيك عمورتي ؟؟ فقال لها هيك ونص عفوفة النيك عالسرير احسن .
قامت عفاف تمشي امام عمار ودلال وهي تخلع ما بقي عليها من ملابس ترميها بطريقها كيفما اتفق ، حتى وصلت السرير عارية الا من كيلوتها الذي صار وجوده كعدمه ، وما أن وصلت السرير حتى تخلصت منه باستعراض لمقومات جسدها متجهة نحو عمار تهز بنهديها امامه . اما دلال فقد تخلصت من روبها القصير في الطريق قبل أن تطلب من عمار فك مشبك سوتيانها لترميها في وجه عفاف ضاحكة بدلع وغنج . ثم تسحب كلوتها من رجليها لتعطيه لعمار الذي بدأ يشمشم رائحة كسها من عليه ، ويقبله بنهم وكأنه يتزود منه بما يحتاجه من طاقة لما هو قادم ،،،،،،،
تقول دلال :
لم يكن لدينا الكثير من الوقت لنضيعه ،فالساعة زادت عن الحادية عشرة ليلا . وتضيف ، مش عارفة شو اللي حصل لي ساعتها كنت شايفة زبر عمار اكبر من قبل ( معقول الفياجرا بتكبر الزب !! ) حتى راس زبرة كانت منفوخة على غير العادة ، وكان واقف مثل العمود رافع راسه لفوق حتى صار قريب يضرب ببطنه ، وعفاف الشرموطة صارت تتدلع وتتغنج على عمورة وتهزله ببزازها الكبار ، وعمار شكله ولع بزيادة من لما دخلنا غرفة نوم عفاف . شكله تذكر جولاته السكسية ونيكة لعفاف فيها مرات ومرات قبل ما يتزوجني ، وانا كنت عارفة أن عمار مغرم ببزاز عفاف ، كل هالاشياء هذه خطرت ببالي بلحظة ولحظتها شعرت بالغيرة من عفاف ، مش عارفه شو اللي صار لي ساعتها ، يمكن انا كمان صرت ممحونة بزيادة مثل عمار والممحونة الثانية عفوفة ، وقررت من غير وعي إني اهجم على زبر عمار ابوسه وامصه قبل ما تأخذه مني القحبة عفاف ( هي صحيح صاحبتي وحبيبتي ،لكن انا اولى بزب جوزي ،ما هيك ؟؟) دفعت عمار لينام على ظهره وامسكت بزبه امرجله اياه بين كفوف يدي وابوسه بوسات متلاحقة وسريعة على راسه التي صارت مثل الجمر وحمراء وكأن كل الدم ياللي بجسمه تجمع براس زبه ، اما عفاف فقد اصبحت تقبل بشفتيه بشكل هستيري وعيونها بتراقبني شو عم اعمل بزبره ، وعمار المسكين ما لقي قدامه غير بزاز عفاف اللي صار يفعص فيهم ويقرصها من حلماتها وبنفس الوقت كانوا الاثنين بياكلوا شفايف بعضهم بالبوس والمص واللحس وحتى العض , اما انا فما كان قدامي غير هذا الزب اللي ما بمللي عيني ولا كسي وطيزي غيره فبلشت امصه والحوسه من رأسه لقاعدته لحد ما وصلت لبيضاته امصمصهم واحده واحده وكاني كنت بريد اشفطهم كلهم بفمي وابلعهم ، واخلصه منهم ، يااااه على طعامة زبر عمار ليلتها ، كان زبره فعلا لذيذ وطعم وانا مش عاوزه اخرجه من فمي او يكون لساني بيحوم عليه يتذوق طعمه الجميل ، راس زبر عمار بدأت تتمدد وتكبر وشفافي طالعه نازله حولها وانا احاول اخلي صوت المص اممممممبأ اممممممبق اممممممبق يطلع مني ومن زبر حبيبي حتى شعرت أن زبره خلاص ما عاد يقدر يستحمل اكثر من هيك فتركته ليرتاح شوي ولكن القحبة عفاف شرقانة على زبره فاول ما شافتني تركته راحت نازله عليه عاوزة تاكله فقلت لها على مهلك شوي زبر عمورة حميان كثير بلا ما يكب حليبه قبل ما ينكنا ، فقالت : حرام عليكي دلولة ،مشتاقتله كثييييير كثييير ، بدي اقطعهوله واخليه عندي واحرمك منه طول عمرك هههههه فقال لها عمار اصبري شوي يا قحبة خليه يرتاح دقيقتين وتبرد ناره بعدين مصيه كيف ما بتريدي ، ظلت عفاف تدلك زب عمار بيدها ولكن بلطف وعمار يضربها على طيزها اللي صارت قريبة من يده ، حتى صارت فلقة طيزها حمرا حمرا ، وقال لي تعالي دلولتي حبيبتي مثل ما ولعتيلي زبي عاوز احرقلك كسك ،هاتيه لعندي اشوف شو رح يصير له هلا ، . نمت على جانبي مقربة كسي من رأسه فازاح رأسه جانبا ليلتقي لسانه بشفري كسي يلحسهما بينما يده تعبث بكس عفاف التي تنام بجانبه من الناحية الاخرى ، هون بلشت عفاف تاكل بزبر عمار اكل ، كنت انا مستنده على كوعي وبراقب كل اللي عم يحصل لكن نار كسي اللي ولعها عمار بلحسه ومصمصته لزمبوري وعضه لشفرات كسي خلاني افقد السيطره على نفسي واصير اصييييح واتوحوح واضرب بايدي على طيز عفاف وظهرها ومرات كنت اخمش باضافري ظهر عفاف واكتافها واعصر بطيزها و الشرموطة اللي كانت ولا كانها حاسه بشيء وما عليها امممممطق امطططططق بزبر عمار ياللي صار مثل سيخ الحديد اللي مطلعينه من الفرن . عجبني كثير مصمصة عفاف لزبر حبيبي عمار وعجبتني رأسه الحمراء الكبيرة فقمت ساحب نفسي وعلى طول ازحت عفوفه شوي وركبت فوق زبره ومسكته بايدي افرش كسي وزمبوري برأسه وعمار لف رأسه وبلش يمصمص ويلحس بكس عفاف من الناحية الثانية ، ما قدرت اصبر كثير على التفريش لكن انا كان قصدي اخلي زبره خارج كسي شوي ليبرد ويصير دخلته لجوى كسي تطول اكثر وفعلا نزلت بطيزي لتحت وانا ماسكة زبرة منيح وموجهه رأسه على كسي حتى اصطدمت طيزي ببيضاته وبلشت بيضته كانها عاوزه تدخل طيزي ،،،،،شعوووور رهيب جدا جدا لما يكون زبه بكسي وبيضاته تخبط بطيزي ، ما كنت قادرة اعمل اكثر من إني اطلع وانزل على زب عمورة وكل ما انزل وتضرب بيضته بطيزي اصرخ ا٠ححححححخح افففففففففف يووووووووه زبك نار مولعة بكسي يا روحي ، تعي شوفي يا شرموطة كيف حبيبي عمورة بيمتعني ،ومن هالحكي ياللي ما كنت واعية كيف بقوله ولا متى يطلع مني ، المهم اني كنت بتمتع بزب عمورة مثل ما بريد انا وكان زبه لزيز لزيز كتيييير كتييير وعمورتي وزبره مو مقصرين مع كسي وهاريني نيك وفحت وخبط بطيزي وكلشي لذيذ . اما عمار فكان لما ازيد آهاتي وحكيي الفاجر يزيد قوة لحسه وعضه لكس عفاف وبلش المسكين يرتجف وعفاف القحبة مبسوطة على هالوضع حتى صار كسها احمر احمر من كثر ما عمار عمل فيه ، حتي احسست انه عمار تعب من هالوضع فحبيت اريح حبيبي واخليه يذوق طعم كس حبيبتي وصاحبتي عفوفة ،فقمت من فوقه . لقيت زبه يا حرام غرقان وبنقط تنقيط بعسل كسي ياللي فاض عليه مرتين على الاقل كان زبه رافع رأسه للاعلى منتصبا كعبوة كولا زجاجية . استمر عمار يلحس لعفاف وجلست انا بجانبهم الهث واراقب ما يفعلون ثم مددت رأسي العق بلساني ما علق على زبر حبيبي وانظفه لتجهيزه لغزوته القادمة لكس عفاف ، حتى انتبهت عفاف لذلك فخلصت نفسها من عمار لتنام على ظهرها كاشفة عن كسها الذي كان بيلمع كمان وغرقان من عسلها ولعاب عمار اللي كان يلهث وينهج ودقات قلبه سريعه ومسموعة كثير ، نهض مستعجل وراح ماخذ رجلين عفاف على كتافة وعلى طول غرز زبه بكسها مثل المجنون وبلش يرهز فيها بسرعة وقوة وهي بلشت تصيح باعلى صوتها حتى إني خفت منها تصحي الاولاد رغم انها غرفتهم بعيده فصرت ابوس فيها وقطعت شفايفها من البوس حتى اكتم صوتها الشرموطة الجوعانه للنيك ، واستمر هذا الوضع لعشر دقائق حتى تركها عمار وهي تتوحوح وتنهج بصعوبة وتتنفس بتسارع قوي كثير ، وطلب مني ينكني من وراء بالوضع الكلابي وعلى طول راح مدخل زبره بكسي من وراء وانا بلشت الحس لعفاف كسها واعضلها شفراتها مثل الجوعانة . ما بعرف شو ياللي صار لكن اللي حصل اننا الثلاثة بلشنا نرتعش ونصرخ بدون وعي وبعدين حسيت بشلال لبن ساخن عم يرشق جوى كسي بكمية كبيرة كثير ماني متعودة انه عمار يكب هالقدر بالعادة لكن كانت حليباته كثييييير زاكيين وحسيت حالي عم حلق بالسماء من المتعة واللذة اللي اعطاني اياها عمورتي هالمرة . عفاف ظلت نائمة على ظهرها وعمار نام ما بيننا على ظهره حتى التقت يدي بيد عفاف تداعب زبر عمار الذي بدأ رحلة الهدوء التدريجي ثم الذبول القسري بعد هذه الجولة الاسطورية من الجنس الفاجر والمتعة اللا محدودة مع جارتي وحبيبتي عفوفة . وروح قلبي وكسي عمورتي ياللي صار حريف نيك بعد ما كان مقضي كل حياته دروس وفلوس وهلا صارت حياته دروس وفلوس وابزاز وكساس وطياز وفخاذ وكلشي لذيذ وحلو مكن نعمله لما نلتقي نحنا الستات الممحونات مع الرجال الممحونين مثلنا( انها النتيجة الممتعة لالتقاء الذكورة الشبقة بالانوثة الممحونة ) .
ما زالت دلال تتكلم معبرة عن تلك الاحاسيس والمشاعر التي كانت تشعر بها وهي تشترك بهذه النيكة الثانية التي تجمعها بعفاف وعمار ، ومازال جسدها تحت تأثير ذلك الاكسير الغريب الذي سكبه عمار بغزارة في جوف كسها الذي كان مشتعلا حتى جاء هذا الاكسير ليطفيء شيء من لهيبه ولو بشكل مؤقت ، وما زال العرق يكسو جسدها بحباته اللؤلؤية على جسدها المرمري الناعم ، ما زالت دلال المعروفة بشبقها تمني النفس أن لا تنتهي هذه الليلة عند هذا الحد ، فما زال كسها ينبض شوقا وما زالت طيزها تتوقع زيارة حتى ولو كانت قصيرة لزب عمار ليحرثها قليلا ويرضي نهمها و يهديء من ثورة رغبتها ، تقول دلال :
التقت يدي بيد عفاف على زب عمار الذي لم يعد يحرك ساكنا فكأنما اغمي عليه ، ولم تشأ اي واحدة منا مضايقته سوى اننا لم نكن نستطيع منع انفسنا من تفقد زبه والاطمئنان عليه للتأكد بانه ما زال قادرا على المزيد، فعفاف وانا لم نرتوي بعد من شهد المتعة ، ولكن ارتخاء زب عمار اشعرنا ببعض الاحباط ، شعرنا بذلك رغم اننا (واتحدث هنا عن نفسي واظن عفاف مثلي ) لا نقل عنه من حيث ارتخاء عضلاتنا و هبوط حركتنا . فهزة النشوة الجنسية التي جاءتني في نهاية النيكة جعلتني جثة تحاول الحركة من بين ركام اللذة ، فازحت يدي من على زبه وهكذا فعلت عفاف ثم قالت :
شو دلولة ، كم الساعة ؟
نظرت الى الحائط وقلت لها الساعة لسا بكير فينا نسهر كمان شوي معك ، واللا عاوزة تطردينا ؟؟ هههه
عفاف : يا عيب الشوم عليكي دلولة ! معقول هالحكي !! اسكتي اسكتي لا يسمعك عمورة ويزعل مني .
دلال : ههههه مالك عفوفة ؟ انا بمزح
عفاف : طيب لفي لعندي راضيني ببوسه ، انا خلص زعلت منك وما بترضيني غير بوسة واللا اقولك انا بيجي لعندك ، خلي حبيبي عمورة مرتاح شوي ما بدي اياه يتعب ، بعد وراه شغل لازم يعمله ، ما هيك ؟؟
حاولت عفاف أن تمر زحفا من تحت رجلي عمار لتصلني فما كان منه أن ضربها على طيزها بقوة قائلا :
شو ولك عفوفة بعده كسك بيهرشك ، ماكلك اكل ها ؟ ما شبعتي من زبي ؟
عفاف : أيييييييي يخرب بيت ايدك شو ثقيلة ، مش بس كسي بياكلني ! طيزي كمان بتحكني وبدها تدليك بزبك الحلو ، واللا ما بتريد تدلكلي اياها شوي ،؟ لكن هلا ارتاح شوي خليني اصالح مرتك ببوسه من شفافها واذا ضروري ببوس كسها وطيزها كمان
وصلت عفاف ناحيتي وبدأنا بقبلة ساخنة زادها اشتعالا لمسات عمار لطيز عفاف المقببة فوق جسدي ، كانت حينها بزاز عفاف تسحق بزازي تحتها سحقا وشفتيها تاكل شفتي والسنتنا تلاعب بعضها باللحس والمص الذي استمر لدقائق قليلة كانت كافية لكي ينهض عمار متوجها الى الحمام ليغسل زبره من اثر اللزوجة التي ما زالت ملتصقة به او انه يطمع بان للماء مفعول المنشط لزبه الذي ما زال مرتخيا . وما أن رجع حتى كنت قد قلبت عفاف تحتي وما زلنا غارقتين في قبلتنا الملتهبة بينما ايدينا تعبث كل واحدة بكس الاخرى مما ادى الى عودة سريعة للرطوبة اليهما وبدء الافرازات بالسيلان من بين الشفرين هابطة بنعومة وسلاسة نحو الفتحة الاخرى الخلفية . عندها بدأت الاصابع تفعل فعلها في البعبصة والفرك والقرص .
شعرنا بخطوات عمار تقترب فاخذت نظرة سريعة عليه فوجدت زبه وقد نهض قليلا ولكنه ليس منتصبا بعد ، فدعوته لمشاركتنا فقال : بشرط محدش منكوا تمص زبري لانكم هريتوه مص ، خلاص بكفاه مص خليه يقدر يظبط لكم طيازكم احسن ما بيجي ظهري بسرعة قبل ما تشبعوا نيك يا قحبات . ثم جاء ليبدأ بلحس كسي من الخلف واصلا بلسانه الى فتحة طيزي يلحوسها و يرطبها بلعابه الذي اختلط بالافرازات التي يسميها كسي بغزارة ، طلبت منه الرجوع للخلف قليلا حتى اتمكن من لحس كس وطيز عفاف ففعل وبدأت رحلتي الشاقة مع طيز عفاف اهيئها بلساني واصابعي بينما عمار دوخني بحركاته خلفي ،فبينما لسانه يغوص في طيزي بسخونته وخشونته وحركته الدائرية كانت اصابعه تفرك بظري احيانا واحيانا اخرى تتوغل في كسي يبحث في ثناياه المشتعله عن كل مناطق الاثارة وزيادة المتعة ، وما أن يصل اصبعة الى نقطة جديدة حتى اشعر برعشة لذيذة تمنيت ان لا تنتهي ، ومثلما كان يفعل لي عمار كنت افعل لعفاف التي بدأت آهاتها بالإرتفاع . ووحواتها بالتسارع بشكل يبين مدى تلذذها بما أفعله لها ( الظاهر اني صرت حريفة سحاق ) ارادت عفاف أن تبدل بيني و بينها فتبادلنا المواقع وعادت عفاف لتبعبص طيزي وكسي واصبحت انا من تصدر الآآآآهة تلو الآآآآهة ، اظن أن عفاف قد أدخلت ثلاثة من اصابعها في طيزي عندنا شعرت بان رعشة كبرى قد هزت كياني وجعلتني ارتفع بظهري وطيزي للاعلى ثم ارتمي على السرير اوحوح وارتجف ، اخذت وضع السجود بجانب عفاف قبل أن اشعر بزب عمار يقترب من فمي ، لم يكن في قمة انتصابه ولكنه كان كالقنبلة الموقوتة فما ان بدأت اداعبه بلساني ثم شفتي حتى اصبح عمودا من جمر ، ما حبيت اني اكثر مص لزبه لاني عارفته حميان كثير من غير هالشي ، فتركته ليسحبه عمار واستدار خلفنا ولم اشعر به الا وقد غرسه سريعا في كسي وبدأ يرهزني ببطء قبل أن ينقله بحركة سريعة نحو فتحة طيزي يضغط برأسه عليها بسلاسة وهدوء ليدخل رأسه ببعض الصعوبة والالم ، ايوه هيك حبيبي ظبطلي طيزي بعد ما ظبطت كسي اصلا الطيز ما بتتهنا بالنيكة الا يكون الكس شبعان نيك ما هيك عفوفة ؟ هيك انا بعرف وكمان السيد شوفوني اللي هيكتب قصتنا على منتدى نسونجي قال لي نفس الشيء ، هذا الكلام اثار عمار اكثر فبدأ بدفع زبه بكل سلاسة في جوف طيزي ليتعمق اكثر ثم يرجعه قليلا ويعود دفعه ليغوص في الاعماق ضاربا بخصيته شفري كسي . استمر زبه يخترقني ويعود ليخرجه ثم يعيده ولكن ببطء شديد اثار حفيظتي فدفعت طيزي باتجاهه . لم يكترث لذلك وظل ينكح طيزي باستمتاع ومزاج . انتقل بعدها لعفاف ولكنه لم ينسى أن يبقي اصابعه في طيزي تتحرك بحركة متناغمة مع رهزه لعفاف ، واظنه كان يفعل ذلك لعفاف عندما كان زبه في احشائي ، بدلنا الاوضاع وتبادلت انا وعفاف على زبه في كل الاوضاع وعمار مستمتع بنيكنا بمزاجه العالي وهدوءه القاتل . ولكن المتعة الحقيقية كانت عندما اعتليت عمار وجهي بوجهه يلثم بزازي وزبه مغروس بطيزي يشقها شقا وانا اتحرك فوقه بحركة اردتها سريعة رغم المها الممتع ، انتهت هذه الجولة بعد أن انصهرت اجسادنا وذابت في بحر اللذة وحلاوة المتعة وكانت خاتمتها سيل من اللبن تدفق على صدري وصدر عفاف وفي النهاية مسح عمار زبه بحلمتي عفاف ممرغا زبه فوقهما وفوق بزازها التي تحجرت فجاء زب عمار ليعيد ترطيبها وتليينها قليلا ، يبدو أن بزاز عفاف هي من الهم عمار لكل هذا المزاج فهو يعشقهن ولا يخفي ذلك ،
الساعة تجاوزت الواحدة بعد منتصف الليل ، اجسادنا المرهقة تتشابك مع بعضها ينقل كل منها وجعه للآخر ويتبادل كل منها لذته مع الاخر ، الاكساس غارقة بعسلها والاطياز ما زالت تفتح وتقفل في حركة اضطرارية لا ارادية تحاول أن تعود لطبيعتها ، والايدي والارجل متشابكة مع بعضهما ، تتزاحم الانفاس خلف بعضها والقلوب تقرع قرعا بدقاتها المتسارعة ، استمر هذا الوضع لعشر دقائق كانت كافية لانهض واطلب من عمار ان يتبعني نلملم شتات ما جاء على اجسادنا من ملابس لنرتديها سريعا ونغادر نازلين لشقتنا في الطابق السفلي طالبين من عفاف أن تغلق الباب خلفنا وتعود لفراشها الذي لا بد لها أن تغير شرشف السرير الذي امتلأ بسوائل متعددة المصادر ولكنها كلها سوائل لزجة خرجت من عدة فتحات كانت للتو تنزف ماء وترتوي متعة ولذة .
لم يدر الكثير من الحديث بيني وبين عمار عندما وصلنا غرفة نومنا ، فكل ما فعلته انني خلعت بنطالي وقميصي ،رميتهما جانبا ولففت نفسي بالشرشف قائلة لعمار تصبح على خير ، فرد علي بمثلها قبل أن يدس نفسه بجانبي لا يرتدي سوى ملابسه الداخلية .
صباح السبت كان عاديا ،صحونا في السابعة ،خرج عمار والاولاد الى مدارسهم وعدت لاستكمل ما نقص علي من نوم حتى الحادية عشرة صباحا ، صحوت على هاتفي ومكالمة من عفاف تطمئن علينا ، لم تطل المكالمة كثيرا ، قمت بعدها للحمام اعيد ترتيب أوصال جسدي التي تخلخلت كثيرا . ثم اعددت الغداء قبل أن يحضر عمار والاولاد الذين تناولوا غداءهم ، نام عمار لساعة واحدة ثم خرج في الثالثة عصرا لدروسه المعتادة ، والاولاد ذهبوا لغرفهم يراجعون دروسهم ، اما انا فقد كان لزاما علي الاتصال بالدكتور اسامة .
مثلما توقع اسامة فقد اتقنت دلال الدور المطلوب منها بطريقة رائعة ، اتصلت به لتخبره بتفاصيل لقاءها الجنسي الاول والثاني مع عفاف جارتها وعمار زوجها الذي تغير كثيرا من الناحية الجنسية وأصبح الجنس بالنسبة له يحتل مكانا مهما في سلوكياته كما انه اصبح اكثر شبقا ورغبة في النساء . استطاعت دلال اضفاء لمستها الشيطانية عليه وأصبح المسكين اسيرا لرغباتها وجموح جسدها الشهواني الذي لا يرتوي وطيزها التي اغرته بجمالها حتى جعلته يجرب نيك الطيز للمرة الأولى ،وكيف له أن لا يبقى مشتاقا للطيز وحرث احشاءها ودلال تتمايل بفلقتيها المغريتان امام عينيه . فقد اصبح نيك الطيز بالنسبة له ضرورة لازمة في كل لقاء وواحدا من طقوس العهر والفجور الذي هوى عمار في قعر بئره دون أن يكون له حرية الخروج منه الا بموافقة شيطانة الاغراء دلال . والاهم من كل ذلك أن عمار وكذلك عفاف أصبحا يتوقان للقاءات النيك الجماعي بل انه يثيرهما ويمتعهما اكثر وهذا هو الهدف ، فكما رضيت دلال أن تشرك عفاف في زبر زوجها عمار فلن يكون بمقدور عمار ان يمنع دلال من أن يكون كسها وطيزها مشتركان مع غيره اذا طلبت هي منه ذلك ، فتنازلاتها لن تكون بلا ثمن ، وهذا ما غاب عن عمار وهو ينزلق في وادي شهوته على حساب مباديء كان قبل ذلك يعتبرها من التابوهات ، فكل ما يستطيع عمله هو أن يكون ذلك بعلمه ودرايته كما فعل هو بعلمها . طلب اسامة من دلال تزويده بالفيديوهات الموجودة لديها ليقوم بعمل المونتاج اللازم لها ودمجها في فيديو واحد على الطريقة التلفزيونية فوجود كميرتين تصوران في نفس الوقت من زوايا مختلفة سيعطي نتيجة مذهلة لفيديو واحد اذا تم مونتاجه بحرفية . اتفقا أن يلتقيا صدفة في السوق لتسلمه الفيديوهات . وفعلا حصل عليها وقام بالمونتاج اللازم لها في محل تصوير موثوق وصار يمتلك فيديو واضح جدا وبطريقة تصوير شبه احترافية لعمار ودلال بالاشتراك مع عفاف في نيكة ملتهبة ، حيث تم التركيز على مشاهد نيك عمار لعفاف لتكون هي اغلبية الفيديو مع مشاهد قليلة لدلال معهما ، حصلت دلال على نسخة من الفيديو واحتفظ اسامة بنسخة اخرى .
يقول اسامة
شاهدت الفيديو قبل وبعد المونتاج . كنت مبهورا كثيرا . آثار لدي الفيديو كل المشاعر الجنسية التي توارت خلال الاسبوعين او الثلاثة السابقة والتي اكتفيت فيها بزوجتي سمية ومجوننا المشترك بتخيلاتنا التي اعتدنا عليها بوجود طرف ثالث بيننا ، كانت دائما هي ريما زوجة الحارس الشابة الشبقة الجميلة الساخنة والتي ما زالت هي الاخرى تمني كسها وطيزها بتكرار اللقاء معنا في نيكة جماعية مشتركة بينها وبين سمية ، فهي لا تنقطع عن الاتصال هاتفيا بسمية وقد تكلمت معها عدة مرات وعبرت لي صراحة عن سعادتها بالتعرف على عالم الجنس الشهي اللذيذ كما تعلمته وخبرته معي ومع صديقتها سمية .
مشاهدتي لدلال وعفاف ومجونهن مع عمار جعلني اغلي من داخلي وجعل زبي في حالة من الانتصاب الدائم الهستيري الذي لم يكن معتادا فحتى في اوقات العمل اجد نفسي اسيرا لمشهد عفاف ودلال ووقوع المسكين عمار تحت رحمة عهرهن الرهيب ، لم تغب تلك المشاهد عن بالي في كل حركة وفي اي وقت ، مضى يومان على ذلك وانا في نفس الحالة ، لم يعد تخيل طرف ثالث معي ومع سمية كافيا لإطفاء نار الشهوة لدي التي اشعلها فيديو دلال ، وقد لاحظت سمية ذلك عندما نكتها بالامس ولكنها اختارت أن تصارحني بذلك صباح اليوم على الفطور ، حيث كانت تريد الاطمئنان علي وان الامور ليس فيها شيء سيء ، طمأنتها وصارحتها بما جرى بين دلال وزوجها وعفاف ، وكنت واضحا معها عندما قلت لها انه لا بد من التغيير وان تكرار تصور ريما معنا قد تفقد الموضوع اثارته التي كنا نستمتع بها ، واخبرتها كذلك بانني اتحين الفرصة لانال من دلال مرة اخرى ولو كانت عفاف معهافسيكون اللقاء اكثر اثارة ، وكعادتها ابدت سمية رضاها عن ذلك ولكنها اضافت أن وجود عمار سيكون ضروريا لحماية دلال من أية تبعات مستقبلية ،وقالت ايضا انه والى أن نستطيع ترتيب وضع آمن لنيك دلال وعفاف فانها ستبقى تذكرني بكس وطيز وميوعة وغنج دلال بدلا من ريما ، ضحكت وقلت لها أن دلال تثيرتي دائما . كما وافقتها على ضرورة أن يكون الوضع آمنا لدلال وعفاف .
انقطعت في الفترة الماضية اتصالاتي بالدكتور طارق ولينا زوجته ابنة خالتي الاخرى ، وهو ايضا لم يتصل من طرفه ، أخشى أن يكون يشعر بالغضب او العتب تجاهي ، وهو الصديق الوحيد الذي استأمنته على اكثر اسرار حياتي حساسية ، فثقتي به لم تتزعزع طيبة فترة علاقتنا الطويلة منذ ايام الدراسة ، لا بد أن اكلمه ولو هاتفيا لاستشعر ما يخبأه غيابه عني طيلة هذه الفترة . ذهبت الى عيادتي وطلبت طارق على الهاتف :
اسامة : كيفك طارق ، وكيف اخبارك ؟
طارق : كله تمام يا صاحبي ، انتا شو اخبارك ؟
اسامة : كثير منيح لكني مشتاقلك يا صاحبي
طارق : حبيبي يا اسامة وانا كمان مشتاقلك
اسامة : طيب ما تشرفونا انتا وبنت خالتي ؟؟ بهالمناسبة لينا شو اخبارها ؟ طمني عنها
طارق : بنت خالتك عشرة على عشرة ، هي تمام ، لكن يا صاحبي بدل ما تيجي هي تزورك ما تشرفونا انتا والمدام وابقى تطمن عليها بنفسك واللا نحنا بيتنا مش قد المقام ؟
اسامة : أبدا يا طارق ، انتا عارف غلاوتك عندي وعارف كمان غلاوة بنت خالتي ، انا اتشرف بزيارتكم يا صديقي ، لاني مشتاقلكم انتا وبنت خالتي ، خلاص انا هلا باتصل بسمية ونرتب موعد نزوركم .
طارق : بالمناسبة ، ايه اخبار مدام سمية ؟ عسى امورها تمام
اسامة : سمسم كويسة وبتسلم عليكوا واكيد هتفرح لما تعرف اننا هنزوركم ،
طارق : سلم عليهاوخبرها اننا منتظرين موعد زيارتكم ، وما تطولوش يبقى بكره واللا بعده بالكثير
اسامة : تكرم يا صاحبي انتا وبنت خالتي ، لكن يكون في علمك اننا عاوزين نتعشى عندكم عشوة زاكية من ايدين بنت خالتي ، واللا انتو هتخلونا بالجوع ؟
طارق : انتم تشرفوا يا اسامة ، مهو برضه بيتك وانتا تؤمر ، حاضر يا معلم وهخلي لينا تحكي مع سمية يتفقوا على الطبخة ، وابقا سلم على سمية وبلغها
اسامة : كله تمام حبيبي طارق ، هلا بحكي معها وبخليها تكلم لينا ويتآمرا علينا مثل ما هما عاوزين ،
طارق :هههههه تمام يا صاحبي ، وأنا هلا بخبر لينا ، ومنتظرينكم بكره واللا بعده ، مع السلامة
اسامة : مع السلامة
كانت سمية فرحة جدا عندما اخبرتها فورا بأننا سنزور طارق ولينا بكره واللا بعده على العشاء ، وفاجأتني عندما قالت : طيب ما تعزموا بنت خالتك الثانية دلال بالمرة وتتجمعوا كلكم احسن ما تزعل مننا ودلال زعلها ما نقدرش عليه ؟؟ فقلت لها أن تتصل بلينا وتتفقا على الموعد وآية اشياء اخرى. وان تكون دعوة دلال من طرف لينا اختها يبقى احسن على اساس هي صاحبة البيت والدعوة ،
تم تحديد الموعد ليوم الخميس على اساس نسهر براحتنا على شان الجمعة عطلة وكلنا ما عندناش حاجة نعملها ، الاربعاء اخبرني طارق بان لينا قد عزمت اختها دلال لتكون فرصة لاجتماعهما والتعرف عن قرب على زوج دلال الذي لم يتعرف عليه طارق بشكل جيد بعد . اتصلت بي دلال لتخبرني بانها ستحضر برفقة زوجها الذي وعدها انه سيلغي دروسه مساء الخميس للانضمام لنا لكونه يريد فعلا أن يتعرف اكثر على العائلة اكثر وخصوصا عديله الدكتور طارق . قلت لدلال انه من المفضل أن يعلم عمار زوجها بموضوع الفيديوهات قبل ليلة الخميس حتى يكون البساط احمدي بيننا في السهرة ، فقالت هو انت ناوي على حاجة يا عفريت ؟ قلت لها : مش بالزبط هيك ، لكن الاحتياط واجب ، لانك انتي دلولة لو لقيتي زبري قريب منك مش هتقدري تمنعي نفسك عنه ، والا انا غلطان يا بطة ؟؟ فقالت أنا اتمنى طبعا إني احصله بكسي بكرة !! هتكون ليلتنا فل وعشرة كمان هه٨هععععههه ، فقلت لها : لذلك لازم عمار يكون عارف موضوع الفيديوهات على شان ميقدرش يعترض على حاجة وان كان عاوز يشارك ،اهو المجال مفتوح ،عندنا ثلاث مزز يختار اللي تعجبه !! فقالت دلال : ولو كنت عاوز نخليهم اربعة كمان هههههه ،
في مساء الاربعاء كانت عفاف ودلال مجتمعتان في شقة دلال قبل حضور عمار من دروسه الخصوصية في التاسعة مساءا ، وبرغم إصرار عفاف على اغراء و اغواء دلال للحصول على ممارسة سحاقية تطفيء ضمأها منذ خمسة ايام اي منذ الجمعة الفائتة الا أن دلال كانت صامدة ورفضت كل تلك الاغراءات دون أن تصرح احداهما للاخرى بنواياها ، حضر عمار فحاولت عفاف الاعتذار والمغادرة الا أن دلال طلبت منها البقاء بحجة انها تحتاجها لشيء ما بوجود عمار ، تناول عمار عشاءه منفردا حيث كانت زوجته قد اعدته له مسبقا ، واطمأن على اولاده الذين كانوا نياما ، ثم التحق بدلال وعفاف في الصالون ليتسامرون قليلا رغم انه لم يستبعد فكرة الحفلة الجنسية التي يمكن أن تصل لها الامور اذا تم تسخين الأجواء باي شيء ، و على سبيل الاحتياط كان قد اخذ شورا دافئا سريعا ولبس بجامته الخفيفة بدون كلسون .
ما أن جلس عمار وانتهت الوجبة الاولى من المجاملات بالسؤال عن الصحة والاولاد والاحوال حتى قالت دلال : شوفوا يا جماعه انا بحبكم انتم الاثنين وعشان هيك محضر لكم حاجة تشوفوها ،مفاجأة يعني ، هو فلم فيديو جميل هيعجبكم ويفرحكم ، ثم قامت لتشغل الفيديو على جهاز التلفزيون . وما أن بدأت المشاهد بالظهور منذ أن كانت عفاف تمص بزب عمار ثم تطورت المشاهد بدخول دلال معهم حتى بدأ الإمتعاض يظهر على عمار فقال : هو انتي يا دلال بتصورينا وبتصوري نفسك ، ممكن اعرف شو الغاية او الهدف من هذا الفيلم ؟
دلال : لا ولا حاجة يا حبيبي !! هذا بس للذكرى ، واللا انتا مش عاوزنا نتذكر هاللحظات الحلوة هذه ؟؟
عمار : ايوة بس ممكن الفيديو هذا يقع بيد حد ثاني وتبقى فضيحة لينا كلنا ؟؟
دلال : لا ولا يهمك حبيبي ، ما تخاف من هالناحية ، ما في حد هيطال الفيديو ، لانه عندي انا وبس
عمار : لكن واضح أن الفيديو معمول له شغل ثاني بعد التصوير ، مونتاج يعني ، ممكن اعرف كيف عملتيه ، واللا في حد عملهولك ؟
دلال : لا ابدا ، ما فيش حد بيعلم عن هذا الموضوع غير الدكتور اسامة ابن خالتي
عمار بغضب : واسامة ايش دخلله بالحاجات هذه ، هذي حياتنا الخاصة المفروض ما حدش يعرف عنها حاجة
دلال : مهو غصب عني يا عمورة ،اولا لقيني صدفة عند بتاع التصوير ولما سألني عن سبب كوني هناك قلتله انه فيديو عاوزة اعمله مونتاج ، والراجل بتاع التصوير طلع صاحبه وعرف الموضوع ، لكن ما تخافش ،اسامة راحل البيت عندنا وما رح يعمل اي شيء يؤذيني ولا انتا كمان وانا اصلا مبخبيش عليه حاجة أبدا اصله هو الراجل الوحيد من عيلتنا هنا وباعتباره الاخ الاكبر لينا كلنا ، وما حصلش انه اساء لينا باي شيء ، بالعكس نحنا اللي تاعبينه معنا ، مش انتا اصلا خطبتني منه وهو اللي بيتصرف في كل شيء من ناخيتنا،
عمار : مهوا المشكلة عفاف كمان ايش ذنبها بالموضوع
دلال : مالكاش دعوة بعفاف ، عفاف صاحبتي واسامة بعرف هالشيء كثير منيح وهو مش ممكن يسبب لها اي أذية ، هذا اكيد ، متخافوش ،المهم استمتعوا بالذكرى الحلوة هذي وما يهمكمش اي شيء ، انا المسؤولة ، مش صورتي معاكم ؟ يعني انا ممكن افضح نفسي ؟
عفاف : الموضوع هذا خطير يا دلولة ، وانا ممكن تتدمر حياتي لو حد عرف
دلال : اطمئني عفوفة ، انا المسؤولة عن هالشي . مش انتي واثقة فيا ؟ يبقى ترتاحي عالآخر وتاكدي أن الموضوع كله بس تسجيل لذكرى حلوة انا حبيتها وحبيت نرجع نتذكرها كل لما يخطر ببالنا ، وان كنتي عاوزة اعطيكؤ نسخة علشان تهرشي كسك وانتي بتتفرجي على الفلم ،
اقتربت دلال من عمار تتمرغ بوجهها على صدره ومدت يدها تلاعب زبه الذي لا يستره الا قطعة رقيقة من قماش بجامته الخفيفة ،وما زال الفيديو يعمل والمشاهد تتوالى وكان مشهد عمار ينيك بعفاف في الوضع الخلفي من كسها وزبه يلمع جيئة وذهابا في كسها ، فقالت دلال : شايف يا روحي زبك كيف عامل بحبيبتك عفوفة ، وعاوز تحرمها من انها تتذكر هاللحظة الجميلة ؟؟ مش حرام عليك ؟؟
في غمرة المشاهد المثيرة في التلفزيون ويدي دلال التي لم ترحم بلمساتها الحانية المحترفة ، وشبق عمار الذي لم يغزو كسا منذ يومين ، كانت الفرصة مؤاتية لدلال لتحقيق مبتغاها بان ينسى عمار وعفاف قصة الفيديو مؤقتا ، ويتركز اهتمامهما على المشهد بكل ما يحمله من اثارة تضاعفت كثيرا عندما بدأت مخيلتهما تتصور تلك اللحظات التي لم يمضي عليها اسبوعا بعد ، ولكنها بالتأكيد اوجدت لدى الجميع اجواء اثارة تزداد اشتعالا مع توالي المشاهد ،. في تلك الاثناء كانت عفاف تلعب باحدى يديها بكسها الذي بدأت تغزوه الرطوبة وباليد الاخرى تقترب من عمار لتتلمس صدره الشعور من تحت قميص بجامته ، الامر الذي جعل زب عمار ينتصب بكل قوة وشموخ راميا برأسه على مسند الكنبة مغمضا عينيه ، لا يشعر بشيء ولا يسمع صوتا اعلى من صوت زبه الذي بدأ يستعجله للبحث عن من يهديء من ثورته ، وما أن شعرت دلال بذلك ولاحظت انغماس عمار وعفاف في الاجواء الجديدة حتى امسكت الريموت كونترول واوقفت الفيديو وقامت لتسحب اليو اس بي من الجهاز وتقول لهم : خلينا نكمل في غرفة النوم احسن !!!
لم تسمع دلال اجابة ولكنها شاهدت كيف أن عمار وعفاف اصبحوا منقادين ، مسلوبي الارادة ، مربوطي الالسنة ، لا يملكون قرارا سوى تنفيذ طلباتها التي اصبحت كالاوامر واجبة التنفيذ ، او ربما كانت الشهوة والاثارة التي تسيطر عليهما تلك اللحظة اقوى من قدرتهما على رفص طلب كهذا يلبي لهما مبتغاهما بالمتعة التي تطفيء نار الشهوة ، في غرفة النوم ارادت دلال أن تختبر قدرتها على توجيه الامور كما تشتهي هي ، فما ان دخلت هي وتبعتها عفاف ثم عمار حتى خلعت جميع ملابسها واصبحت بعريها الكامل ثم تمددت على السرير وطلبت من عمار ان يغلق الباب ثم ياتي يلحسها من كسها ، فقال لها عمورتها كما اعتادت أن تناديه : تؤمري امر يا ست الكل ، ثم خلع قميص بجامته وانحنى فوق كسها يشمشم رائحته ثم يمرر لسانه على امتداد شفريها نزولا وصعودا بحركة بطيئة ورأسه يرتفع ويهبط بين فخذيها المنفرجين مما دعاها الى الامساك برأسه بكلتا يديها تضغطه للاسفل لتزيد قوة احتكاك لسانه بكسها ، اما عفاف فقد توجهت الى دلال هي الاخرى تقبلها وتفعص بزازها بكل شبق فذهبت الاثنتان في قبلة ملتهبة تقدح من شرر اثارتهما العالية المستوى ، قامت عفاف لتخلص عمار من بنطلون بجامته ولتخلع هي الاخرى آخر ما بقي على جسدها من قطع قماشية ليصبح الثلاثة بكامل عريهم ، وتلتهب الاجواء ، ليحصل الزب الوحيد المتوفر على حقه من المص واللحس ، ويتوفر للكسين الرابضين بين الافخاذ الأربعة ما يستحقانه من لحس وعض وتفريش ، فبعد أن قامت عفاف بتعرية عمار التقفت زبه بين شفتيها واوقعت به تحت براثن لسانها الرطب تدغدغ فتحته وتمصمص رأسه وتلحس بيضتيه ، اما عمار فقد تحرك ليصل الى بزاز دلال يفعصها ويعجنها عجنا بكفيه كل كف يمسك واحدا لتصيح دلال الما ومتعة ،وتخرج آهاتها ووحوحات شبقها كالشرر تتطاير هنا وهناك لتضفي على اجواء المكان مزيدا من الاثارة وتبدا رائحة السوائل الكسية تملأ الجو بمزيد من عبق الجنس والرغبة التي تزداد اشتعالا في هذه الاجساد اللذيذة ، تبادلت عفاف ودلال الادوار عدة مرات ،بلغت الاثارة ذروتها، ثم بدأت رحلة الزب مع الكسين بالتناوب مع احتفاظ عفاف ودلال بحقهما في التساحق كلما كان ذلك ممكنا او ضروريا ، تبدلت الاوضاع و المواقع حتى اعلن زب عمار عن نفسه بان رمى حمما وافرة من المني الدافيء في كس زوجته دلال ولتقوم بعدها عفاف بمصمصة ما تبقى من منيه وكأنها تشرب من زجاجة كولا ، نظفت زبه تنظيفا لائقا بفحل تعلم الشراسة حديثا على يدي هاتين الموزتين المحترفتين ،
لم تكن دلال ترغب بالمزيد فهي تعلم ان غدا لناظره قريب ، وغدا هو الخميس ، وهناك موعد على العشاء مع اسامة وطارق وزوجاتهما ، وغدا سيكون عمار برفقتها هناك ، فماذا تحضر دلال واسامة لهذا الخميس غير الاعتيادي ؟ دلال كانت تعلم ما تريد فلذلك قالت لعفاف وهي تستعد لوداعها بعد هذه النيكة : شو رأيك عفوفة تروحي معنا بكرة عند بيت اختي لينا ؟ نحنا معزومين هناك ، وممكن تروحي معنا تتعرفي على اختي والماما كمان اذا بتريدي .اصل انا مش هاين عليا تبقي هنا لوحدك . فقالت عفاف : انا ما عنديش مانع ، لكن الاولاد ؟؟ فقالت لها مهو انا كمان هخلي الاولاد هنا ويبقوا يقعدوا مع بعضهم يلعبوا شوية قبل ما يناموا ، وممكن لو حبيتي يناموا عند اولادنا ومش هيجرى حاجة هنحصرلهم العشاء وكل حاجة ويبقوا هنا على راحتهم ولو حصل لهم حاجة يبقوا يتصلوا فينا ،
فقالت عفاف : اذا كان هيك ما عليش بس ما يكون في احراج لاي حد ، انا فعلا احب اتعرف بالناس الكويسة ،
دلال : خلص حبيبتي لا احراج ولا شي ، تروحي معنا وهتنبسطي كثير اصل اختي وزوجة ابن خالتي الدكتور اسامة موجودين وهما ستات حلوين هتحبيهم جدا
لم يتدخل عمار ولم يعترض وتم الاتفاق أن تذهب معهم عفاف لهذا العشاء المثير للشبهة ،
غدا الخميس ، لقاء متجدد يجمع هذه العائلة التي بدأت تكبر شيئا فشيئا ، فهناك ضيفة جديدة تم انضمامها العائلة حديثا ، ويا خوف فؤادي من غد ، لنترك احداث الخميس الى الحلقة القادمة فلم يبقى لدى الاربعاء متسع للحديث عن الخميس فكل ما يعرفه الاربعاء أن عمار نام بعد أن اشبع رغبة زبه ، وعفاف ارتوى كسها بمياه شهوتها وارتوى فمها بماء عمار الساخن ، ودلال نامت بعد أن اروت كسها بمزيج ماءها وحليب عمار ، نامت بعد أن احكمت حبائل ارادتها على عمار وعفاف ، اسامة ينتظر تلفون دلال ، والخميس قادم ،و نام الجميع
وانتم أعزائي ،لا انصحكم بالنوم ، بل إبحثوا عن من يروي ضمأكم الجنسي بعد هذه القراءة ، وبنهاية هذه الحلقة اعدكم أن تكون الحلقة القادمة مثيرة كما سابقاتها ولكن لكل خميس احكامه على عشاق الجسد ، الى الخميس ، اقصد الى اللقاء
محبكم شوفوني