نهر العطش
09-30-2011, 09:42 PM
انا سالب تخين و طول عمرى هيجان و طيزى عجبانى اوى مدورة و كبيرة و كنت دايما بنضف جسمى و اشيل الشعر و عندى لبس حريمى كتير .. المهم
كنت طالع لصحابى 6اكتوبر شاطىء النخيل فى الاسكندرية
ركبت الاتوبيس كنت لابس شورت بصراحة كانت خامته خفيفة اوى و تى شيرت
الاتوبيس كان مزحوم فشخ وقفت فركن كدا لقيت واحد جه وقف جنبى .. و بعد شوية الاتوبيس اتزحم اكتر لدرجة ان كلنا ساندين على بعض بعد شوية لقيت حاجة كل شوية تلمس طيزى أيد يعنى
كان واد اسمر و قصير كدا .. فضلت عامل مش واخد بالى على اساس انه مش قاصد .. لحد ما حط كفه كله عليها و خرمى تحت صوبعه بظبط
شيلت ايده قلتله ما تقف عدل يا عم
قالى طيب
جه وقف ورايا و بقا بيحك وواحد تانى صاحبه طويل و بشنب و طخين وقف قدامى حاطط أيده على بتاعى
و بيزوقنى علواد الورا فبخبط فزبره و حركة الاتوبيس ساعدت كمان لحد ما حسيت ان زبره فطيزى بجد .. المهم حطيت
أيدى على طيزى علشان ابعد زبره لقيته بيحط زبره على ايدى و بيقفل أيدى عليه و بيقولى عايز تحمى خرمك يا خول ولا
بتتلكك علشان تمسكه (بصراحة انا كنت سيحت مووت و بعد ما مسكت زبره ووشوشته فودانى مقدرتش اقاوم اى حاجة)
المهم مردتش قالى انتا طيزك دى مينفعش تتساب و تبقا بتظلمها لو سبتها كدا اعمل عبيط بقا و سيبنى اكيفك و اتمتع انا
بلجمال دا .. نادى الواد صاحبه قالوا سيد ظبط صاحبنا بقا قام سيد ماسك بتاعى بقا الواد القدام (سيد) بيلعبلى فبتاعى
و الورا بيبعبصنى و بيحكه فيا بقيت واقف مش قادر اعمل حاجة
بقول للورايا اهدا طيب فى ناس يقولى متقلقش او متخافش و مش بيهمد حك و تحسيس
قلتلوا طيب يا سيدى انا ممكن انزل معاكوا فأى حتة .. قالى ممكن ؟ انتا فاكرنى هسيبك ؟ بس انا دلوقتى مش ممكن اسيبها ابدا
لحد ما دخل أيده جوا الشورت بتاعى قلتله لالالا و طلعتها
عرف انى حالق الشعر
قالى انتا تنزل معانا احنا رايحين الكيلو 21 برضو قلتلو طيب بس اهدا شوية
قالى اهدا ايه بس لازم اجيبهم
بقا بيدخل بتاعه نيك من فوق الشورت و حاضنى من ورا و بيودينى و يجبنى عليه و صاحبه دا بيعصرلى بتاعى
و انا بقفل عليه نيك علشان اخلص كنت مرعوب و هيجان نيييييييييك الصراحة
لقيته بيعصل فطيزى و القدامى فزبرى و بضانى بقيت مش قادر
الورايا جابهم قامو مبدلين ... بقول لسيد دا خليك انتا لما ننزل قالى احا اسكت دلوقتى خالص
وقف ورايا و هاتك يا تفعيص و تقفيش و سيد دا كان عنيف جدا و هيجان جدا جدا نزل عمل نفسه بيجيب فلوس وقعت منه
و شم طيزى حسيت بمناخيره جوا خرمى .. سيحت فشخ انا بسيح من الحركة دى اوى لما وقف حسيت ان فى عمود مغروز
فطيزى هو هاج نيك هو كمان .. لقيته بيقولى انتا عليك جوز رجلين يا خول صوابع و قدم و سمانة ولاد كلب و مش قادر
استنى علشان اشوف الفخاد و الطياز المهلبية دى اقرصى عليه بقا يا وسخة .. انا سمعت الكلمتين دول بقيت بتنطط عليه
لحد ما جابهم و انا جبتهم .. نزلنا من الاتوبيس و انا نازل مبلول من ورا و قدام و اخدت كمية بعابيص مخادتهاش شرموطة
فقسم بوليس .. كل الاتوبيس فهم انهم عملوا واحد فيه.
كنت طالع لصحابى 6اكتوبر شاطىء النخيل فى الاسكندرية
ركبت الاتوبيس كنت لابس شورت بصراحة كانت خامته خفيفة اوى و تى شيرت
الاتوبيس كان مزحوم فشخ وقفت فركن كدا لقيت واحد جه وقف جنبى .. و بعد شوية الاتوبيس اتزحم اكتر لدرجة ان كلنا ساندين على بعض بعد شوية لقيت حاجة كل شوية تلمس طيزى أيد يعنى
كان واد اسمر و قصير كدا .. فضلت عامل مش واخد بالى على اساس انه مش قاصد .. لحد ما حط كفه كله عليها و خرمى تحت صوبعه بظبط
شيلت ايده قلتله ما تقف عدل يا عم
قالى طيب
جه وقف ورايا و بقا بيحك وواحد تانى صاحبه طويل و بشنب و طخين وقف قدامى حاطط أيده على بتاعى
و بيزوقنى علواد الورا فبخبط فزبره و حركة الاتوبيس ساعدت كمان لحد ما حسيت ان زبره فطيزى بجد .. المهم حطيت
أيدى على طيزى علشان ابعد زبره لقيته بيحط زبره على ايدى و بيقفل أيدى عليه و بيقولى عايز تحمى خرمك يا خول ولا
بتتلكك علشان تمسكه (بصراحة انا كنت سيحت مووت و بعد ما مسكت زبره ووشوشته فودانى مقدرتش اقاوم اى حاجة)
المهم مردتش قالى انتا طيزك دى مينفعش تتساب و تبقا بتظلمها لو سبتها كدا اعمل عبيط بقا و سيبنى اكيفك و اتمتع انا
بلجمال دا .. نادى الواد صاحبه قالوا سيد ظبط صاحبنا بقا قام سيد ماسك بتاعى بقا الواد القدام (سيد) بيلعبلى فبتاعى
و الورا بيبعبصنى و بيحكه فيا بقيت واقف مش قادر اعمل حاجة
بقول للورايا اهدا طيب فى ناس يقولى متقلقش او متخافش و مش بيهمد حك و تحسيس
قلتلوا طيب يا سيدى انا ممكن انزل معاكوا فأى حتة .. قالى ممكن ؟ انتا فاكرنى هسيبك ؟ بس انا دلوقتى مش ممكن اسيبها ابدا
لحد ما دخل أيده جوا الشورت بتاعى قلتله لالالا و طلعتها
عرف انى حالق الشعر
قالى انتا تنزل معانا احنا رايحين الكيلو 21 برضو قلتلو طيب بس اهدا شوية
قالى اهدا ايه بس لازم اجيبهم
بقا بيدخل بتاعه نيك من فوق الشورت و حاضنى من ورا و بيودينى و يجبنى عليه و صاحبه دا بيعصرلى بتاعى
و انا بقفل عليه نيك علشان اخلص كنت مرعوب و هيجان نيييييييييك الصراحة
لقيته بيعصل فطيزى و القدامى فزبرى و بضانى بقيت مش قادر
الورايا جابهم قامو مبدلين ... بقول لسيد دا خليك انتا لما ننزل قالى احا اسكت دلوقتى خالص
وقف ورايا و هاتك يا تفعيص و تقفيش و سيد دا كان عنيف جدا و هيجان جدا جدا نزل عمل نفسه بيجيب فلوس وقعت منه
و شم طيزى حسيت بمناخيره جوا خرمى .. سيحت فشخ انا بسيح من الحركة دى اوى لما وقف حسيت ان فى عمود مغروز
فطيزى هو هاج نيك هو كمان .. لقيته بيقولى انتا عليك جوز رجلين يا خول صوابع و قدم و سمانة ولاد كلب و مش قادر
استنى علشان اشوف الفخاد و الطياز المهلبية دى اقرصى عليه بقا يا وسخة .. انا سمعت الكلمتين دول بقيت بتنطط عليه
لحد ما جابهم و انا جبتهم .. نزلنا من الاتوبيس و انا نازل مبلول من ورا و قدام و اخدت كمية بعابيص مخادتهاش شرموطة
فقسم بوليس .. كل الاتوبيس فهم انهم عملوا واحد فيه.