الحس الكس
03-09-2014, 04:13 PM
حماتي ثم اخو زوجتي وزوجته
توقفنا في الجزء السابق عندما ذهبت الى الحمام لاخذ شور ساخن استعدادا لجولة جديدة من النيك لزوجتي رهف وحماتي مع التركيز على زوجتي رهف العاتبة على زبها القابع بين رجلي بعد ان اشبعت حماتي نيكا دون ان اجعل كسها يتذوق طعم زبي ..حيث كان لا بد من استكمال الحفل الصاخب حتى اشبعهما الاثنتين ...تحممت حماما ساخنا ...حاولت ان اطيل وقت مكوثي في الحمام لاعادة النشاط الى جسدي الذي اتعبته فتحية حماتي .... وبعد شور ساخن ولذيذ وبعد ان شعرت بانني في قمة نشاطي وحيويتي ...نشفت جسمي بمنشفة ثم لففتها حول وسطي دون ملابس وخرجت ...نظرت الى الصالة فوجدت رهف زوجتي وامها فتحية غارقتان في وضع 69 سويا تلحس كل منهما كس الاخرى بشبق ونهم واثارة ...( يبدو انهما تذكرتا ماضيهما مع السحاق فارادتا ان تستغلا الفرصة لارضاء نهمهما الجنسي من هذه الناحية ) او ربما للتسخين قبل الجولة القادمة او كليهما... وقفت قليلا اتمتع بمشاهدة هذا المنظر المثير الخلاب دون ان تشعرا بي ثم توجهت الى غرفة النوم ..تعطرت بعطري السكسي الخاص بليالي النيك الملتهب ..وتمددت على سريري ,ناديت رهف ..وعندما ردت قلت لها تعالوا لغرفة النوم انتي وفتحية لانه هنا احسن بنوخذ راحتنا كثير منيح ..فقالت ضاحكة بدلع : مين فتحية ؟؟ فقلت لها الشرموطة اللي حدك (لم اذكر كلمة حماتي ) لانني لن اعتبرها كذلك بعد الان بل ساعتبرها قحبتي وشرموطتي او عاشقة زبي ...دقائق قليلة كانت الاثنتان قادمتان تتلويان ..تتمايلان بغنج ..حيث قالت فتحية : هيك يا رامي بطلت حماتك يعني ؟؟فقلت لها ..خليكي قحبتي احسنلك هههه اذا بدك تضلي حماتي ما عاد نيكك؟؟فقالت فاذا انا قحبة وشرموطة ومعرصة كمان المهم بدي تنيكني ؟؟؟حاولت النهوض الا ان فتحية قالت خليك مرتاح حبيبي انا ورهف رح نهتم فيك ونمتعك وانتا مرتاح ...توجهت رهف الى زبي لتقبضه بيدها تداعبه قليلا قبل ان تدخله بين شفتيها بينما فتحية بدات تقبيل صدري وتمصمص حلمتي صدري باحترافية وتفرك ثدييها المتدليان على صدرها العريض وتضع حلمتها على حلمتي وتدورها عليها بحركة لم اشهد لها مثيلا قبل ذلك . ثم نزلت بلساها تلحس بطني الى حيث عانتي الى ان التقت شفتيها بشفتي رهف بقبلة سريعة ثم عادت تلحوس صدري بلسانها وتفرك حلمتي صدري بين اصابعها قبل ان تعطيني شفتيها في قبلة حرى.....انها فعلا انثى محترفة !!!!اما رهف فقد ذهبت مع زبي تمصمصة وتتذوق طعم راسه المفلطحة المتورمة بنهم بالغ وهي تصدر اصوات مصها له باستمتاع واضح ...نزلت فتحية مع رهف تقبلان زبي وتمصانه بالتناوب او يضعانه بين شفاههما الاثنتين ..يقبلن بعضهما تارة وتلتقي شفاههما حول راس زبي وانا غارق في متعة اسطورية بين محترفتين كل همهما ارضائي وجعلي اتلذذ بهذين الجسدين الممتعين ..قامت رهف وتركت فتحية تمص بزبي وجلست فوق راسي لتعطيني كسها الرطب الحسه ..فلم اتوانى عن تذوق طعمه اللذيذ بلساني وشفتي وعسلها يقطر في فمي كنهر جاري ...بدات الآهات تعلو وبدات حمى الرغبة والهيجان بالارتفاع وبدأ معها زبي يرتجف بتوتر فراسه زاد انتفاخا واصبح مائلا للحمرة من كثر المص والتقبيل وبعض العض الخفيف الذي قامت به فتحية المحترفة .مالت رهف الى الامام ووضعت نفسها في وضع 69 معي وانا ارزح تحتها لتشارك امها بمص زبي وتقبلان بعضهما وانا غارق في بحر لجّي من المتعة غير المسبوقة .....قالت لي رهف ..كسي مشتاق لزبك حبيبي ..فقلت لها خلصية من هالشرموطة اللي داحشيته بفمها وخذيه لالك حبيبتي ..فقالت رهف لامها ممكن ماما تعطبني زب حبيبي بعد اذنك؟؟ هههههه ثم قامت رهف وقمت انا حيث اخذت رهف وضع الفرنسي او الدوجي .... توجهت الى كسها بزبي افرشه واداعبه بلطف على امتداد شفريها مع فركه ببظرها المتوتر ..وهي توحوح احححححح حبيبي دخله جوات كسي ..وانا لا اسمع لا ارى لا اتكلم ..مستمر بتعذيب كسها بتفريشه ببطء واحيانا ابعده عنه لتقوم فتحيه بمصه قليلا ثم اعيده الى كسها الى ان بدات بايلاجه ببطء لمنتصفه ثم بدات بنيكها ولكن بنصف زبي ...رويدا رويدا ادخلت زبي بكسها حتى ضربت بيضاتي طيزها ثم بدات معها رحلةالنيك العنيف والسريع ..اظنها اتت شهوتها مرتين في هذه الاثناء وفي كل مرة احاول ان اجاريها بالتسريع من رهزي لكسها وبقوة اكبر ...حتى طلبت منها وضعا اخر ...نامت رهف على جنبها وجئت من خلفها رافعا رجلها العليا بيدي مولجا زبي بكسها بعنف وسرعة لثواني حتى بدات بالتبطيء التدريجي وهي توحوح احححححححححححححووووووو ياااااااااااااه لزيييييييييز كمااااااان حبيبي كمااااااااااااان هلكتني يا روحي ....تعالي ماما شوفي شو عمل في صهرك ....نيكني كمان يا روحي ....لاسكاتها قامت فتحية وجلست فوقها لتلحس لها كسها فلم تخيب رهف ظن والدتها واخذت تلحس لها كسها بعنف وعض ومصمصة قوية ...قمت من عليها ونمت على ظهري فجاءت رهف وجلست فوقي بينما ذهبت فتحية لزبي تمصه قليلا قبل ان تقبض به وتدخله بيدها في كس بنتها وتطلب منها الرهز عليه صعودا وهبوطا ...لدقائق قبل ان اقلبها واضعها تحتي رافعا رجليها على كتفي وانا انيكها بعنف حتى تقوس ظهرها وانتفضت للمرة الرابعة مع انطلاق شلال حليبي غزيرا دافقا في اعماق اعماق كسها الذي بدأ ينقبض على زبي بحركة اميزها جيدا ...ارتميت جانبا مترنحا ...متعرقا ...الهث ...القحبة فتحية تنظف زبي بفمها من حليبي وعسل رهف الامر الذي لم يتيح لزبي الركون لدقيقة واحدة فبقي منتصبا وفتحية تتفنن بمصه ولحسه وتقبيله بينما رهف تلحس لامها كسها وطيزها ..انتبهت جهة رهف فوجدتها تبعبص فتحية بطيزها الامر الذي جعل فتحية تزداد هياجا في مصها الاحترافي لزبي ....مددت نفسي والتقطت رهف من فخذيها ازحتها جهتي وبدات بالعبث بطيزها هي الاخرى باصابعي بعد ان بللتها من ماء شهوتها وحليبي الذي سكبته للتو بكسها فصرنا جميعنا على شكل مثلث رهيب كل واحد فينا له ما يشغله وله من يشتغل به ...عرفت ان الشرموطتين تريدان نيكة في الطيزين فقلت لرهف ...كيف طيز الشرموطةاللي معك بيستاهل زبي واللا لا فقالت راااامي ...بتخسر كتييييير اذا ما بتجرب طيزها ...طيزها تهبل واسع شوي ومتعودة دايما ....فقلت لها اذا قومي يا قحبة اجلسي على زبي (اقصد فتحية) قامت ...قرفصت رجليها فوق زبي ....اقتربت بطيزها وكسها اليه ....امسكته رهف بيدها ...وجهته الى كسها ....فرشت كس امها بزبي ....ضغطت فتحية نفسها لاسفل ....فانزلق زبي بكسها ...صعدت عليه ....هبطت عليه ....وحوحت ....تأوهت ....صاحت ....ماجت ...وهاجت ورهف ما زالت قابضة باسفل زبي تحركه بكس فتحية بحركات جعلت فتحية تقول كلاما غير مفهوم بهستيريا سكسية فاضحة ....ثم قامت فتحيةىواتفعت عن زبي قليلا ثم هبطت رويدا رويدا ورهف توجه زبي الى فتحة طيزها حتى انزلق الى منتصفه بطيز فتحية الواسع (يبدو انهاىلا تقصر معه وتطعمه خيارا وجزرا حتى يشبع) ....صاحت فتحية الما وسكنت ....بعد قليل بدات ترتفع وتهبط حتى غاص قضيبي بطيزها ...اما انا فقد اذهلتني حركاتهما وسلمت نفسي بكل جسدي لهاتين القحبتين يلعبان به كيفما تشاءان ...وزن فتحية الزائد والارهاق الذي اصابني لتواصل النيك لفترة طويلة جعلني اطالب بتغيير الوضع فاخذت رهف وضع السجود وقفت خلفها وبدات بادخال زبي بطيزها حتى دخل كاملا ,,,,,نكتها قليلا ببطء قبل ان تاتي فتحية وتاخذ نفس الوضع بجانب بنتها بقيت على هذا الوضع اتنقل بزبي بين هذه وتلك الى ان اصبح الامر مستحيل الاستمرار فتشنجت كليهما كما قذف زبي كل محتويات بيضتيه من الحليب الطازج على طيز رهف وسال ليدخل بشق طيزها مرورا الى حيث كسها لتقوم القحبة الكبرى بلحسه وتذوقه بمجون فاجر حتى ارتمينا ثلاثتنا بجانب بعضنا الى الصباح حيث صحوت لاجد نفسي ما زلت عاريا ولا احد حولي ...ذهبت الى حمامي الخاص داخل غرفة النوم استحميت لبست البوكسر وخرجت لاجدهما تنتظراني للفطور .......
مر اليوم التالي كسابقه من النيك المسائي حتى بعد منتصف الليل ثم النوم الى الصباح فالاستحمام فالمغادرة والعودة لاجد فتحية قد غادرت الى منزلها
الايام التالية كانت هادئة نسبيا لاسبوع كامل..وفي احد ايام الجمعة وهو يوم عطلتي الوحيد . وبعد ظهيرة هذا اليوم دق جرس المنزل فقالت لي زوجتي رهف المشغولة في المطبخ ان افتح الباب وارى من هناك وعندما فتحت الباب وجدت سارة زوجة اخ رهف بالباب ..رحبت بها ودعوتها للدخول.سلمت عليها فاقتربت بوجهها مني تريد قبلة فلم ابخل عليها بها الا انها تحولت الى قبلة على الشفايف بشكل سريع ..ثم قلت لرهف انها سارة واخبرت سارة ان رهف في المطبخ تحظر لنا الغداء .. ذهبت سارة باتجاه المطبخ بينما عدت انا الى وضعي اشاهد التلفاز في الصالون ...بعد دقائق عادت سارة الى الصالون وقالت: ممكن اجلس معك اذا ما فيها ازعاج على ما تكمل رهف الطبخ ..فقلت لها انتي تشرفي يا سارة فجلست على الكنبة المجاورة لمشاهدة التلفاز جيدا...كانت رهف تلبس بنطلون جينز ضيق وبلوزة بنصف كم وصدر مفتوح وفوقها جليه خفيف واشارب لتغطية شعرها وما تظهره البلوزة من صدرها . الا انها وقبل ان تجلس خلعت الاشارب والجيليه واصبح راسها وذراعاها و صدرها مكشوفا بشكل يبين الشق الفاصل بين نهديها بشكل في غاية الاغراء خصوصا مع ما تملكه سارة من صدر جذاب ونهدين بارزين الى الامام وحلمتين ظاهرتين من خلف البلوزة الخفيفة ..جلسنا نتبادل اطراف الحديث حتى تطرقنا الى رحلتنا الاخيرة الى اسطنبول ووصلنا الى ما جرى خلالها عندما تركها زوجها وبقيت معنا وما حصل بعدها من حفلات للنيك والجنس معها ومع رهف سويا لاربعة ايام حتى قالت بكل وضوح انها تتوق الى تكرار التجربة معنا ..سالتها عن سر رغبتها هذه فصرحت بانها استمتعت معي اضعاف ما تجده من زوجها خصوصا انني املك الخبرة الكافية لارضاء شريكتي في الفراش (هذا ما قالته)فقلت لها ولكن هناك الكثير من العوائق الاجتماعية خصوصا اذا انتهى الى علم زوجها سامي خبر هذه العلاقة ستكون بالنسبة لها طامة كبرى وانني حفاظا عليها لا اريد لهذا الموضوع ان يتطور الى ما هو اكثر . وقلت لها انكي حتى تحافظي على مستقبل زواجك وعلاقتك بزوجك ينبغي ان لا تفكري بذلك في هذه المرحلة ..فقالت لا بد من حل لهذا الموضوع فانا اريد ان امارس الجنس معكم باي ثمن لانني محرومة من المتعة الحقيقية مع سامي وهو لا يعطي هذا الموضوع الاهتمام الكافي الامر الذي يتعبني كثيرا حتى انني بدات افكر باي علاقة جنسية ترضي نهمي وتشبع رغبتي المحبوسة . قلت لها ان الموضوع خطير ولا بد من التريث وسنبحث عن حل وقلت لها انني ايضا احببتها وعشقت طريقتها في الفراش وان كسها يعجبني وطريقتها ممتعة وهكذا من حديث قصدت منه ايقاد النار المشتغلة اصلا بداخلها ..بعد قليل حضرت رهف لتدعونا الى الغداء ..فتغدينا وبعد الغداء جلسنا ثلاثتنا في الصالون نرتشف كوبا من الشاي ..ففتحت سارة الموضوع مع رهف وقالت لها ما دار بيني وبينها ..فقالت رهف موجهة كلامها لي ان سارة سوف تنحرف يا رامي اذا ما صار حل لموضوعها مع سامي ..فقلت لها يا رهف الموضوع بايد اخوكي سامي هو اللي تارك زوجته تعاني وناسي حاله والفلوس عامية بصره عن سارة وجمال وطعامة وجسد سارة العطشان ..فقالت شو الحل ؟؟فقلت لها الحل انه سامي يغير طبعه وانتي ممكن تساعديه من طرفك فقالت كيف ؟؟فقلت لها انها يمكن ان تتكلم معه بالموضوع وتقول له ان سارة اشتكت لها من معاملته لها وتحذره من عواقب عدم اكتراثه بزوجته وتدعوه للاهتمام بها واشباع رغبتها الجنسية بصفتها اخته الحريصة على مصلحته ومصلحة زوجته فقالت رهف ونحنا شو بدنا نستفيد من هذا الشي انا اللي بدي اياه انه نعمللنا حفلة جماعية ..فقلت لها اذا شجعي اخوكي انه يشترك معنا وبهذه الحالة الكل بكون راضي ...انصدمت رهف من ذلك وقالت يعني ممكن اخوي سامي ينيكني قدامك وانتا تنيك سارة قدامه ..فقلت لها انا ما عندي مانع اذا كان هذا برضيكي انتي وسارة طبعا ..فقالت سارة هيك كثير منيح بس شو بده يقنعه فقلت لهن هذا الموضوع على رهف وانتي بتساعديها .الا ان رهف ما زالت ساهمة يبدو انها تفاجأت بالفكرة ..وهناك صراع بين رغبة كسها الممحون للنيك الجماعي وبين القيم الت تعلمتها ولا تريد مخالفتها حتى قالت: انه من الصعب عليها طرح هذا الموضوع على سامي وانه ممكن ان يعتقد انها هيك شرموطة ويمكن يكون له ردة فعل قاسية .فقلت لها هذا يعتمد على اسلوب الطرح ونوع العبارات التي رح تستخدميها معه وانا بنصحك تستخدمي اسلوب ناعم وما تخلي الحق عليه يعني هي مجرد تدخل منك لتحسين ظروف حياته مع زوجته وانتي اكيد بتعرفي الباقي وكيف تتعاملي معه فقالت ..وهكذا ممكن نقنعة او نجرة للموضوع بطريقة اسهل .... واتفقنا على ذلك
بعد هذا الحديث السكسي بامتياز كان لا بد من خاتمة له وهي اتفاقنا على المباشرة بهذه الخطة في اول اجازة لسامي ..ثم قامت رهف من مكانها بجانب سارة لتجلس بجانبي ..كانت رهف تلبس اللبس المنزلي طبعا ..قميص نوم الى الركبة بصدر مفتوح وبدون سوتيان ولكنها تلبس كلوت ابو خيط المتعوده عليه .وهو ظاهر من فوق الثوب الخفيف . وانا كنت ما زلت ببجامتي الخفيفة ذات الشورت والتي شيرت من القطن الناعم الخفيف لان الجو كان حارا نسبيا ..ما ان جلست رهف بجانبي حتى مدت يدها الى زبي دون ان تجعل سارة تلاحظ ذلك فوجدته في حالة شبه انتصاب ..حسست عليه قليلا فانتصب بسرعة ..فالحديث السابق وعري رهف وصدر سارة الماثل امامي بشقه المغري بين نهديها لا بد ان تكون اسباب كافية للهياج والاثارة وبالتالي الانتصاب عند اول لمسة وهذا ما حصل ...همست لها ان تكف عن ذلك فلم تجبني ....انتبهت سارة الينا ,فعرفت ما يدور فما كان منها الا ان عضت على شفتها بهياج كان قد وصل مداه وازاحت وجهها للجهة الاخرى لاعطائنا المجال بالاستمرار ..استمرت رهف بدعك زبي حتى اضطررت ان اطلب منها بصوت مسموع ان تتوقف ولكنها لا حياة لمن تنادي فنداء كسها اقوى بكثير من كلماتي التي يشوبها التردد الظاهر ...سالت سارة رهف عن الموضوع فاجابتها سارة بشكل عملي حيث مدت يدها واخرجت زبي من مكمنه واقتربت من راسه تقبله ....آآآآآآآآه منكوا انتو ..انتو مجرمين ...شو اللي بتعملوه قاعدين ؟؟هكذا قالت سارة وتنهدت وكتمت انفاسها ,,فقالت لها رهف كله على شان عيونكك يا جميل ما رح اخليكي تروحي غير مرتوية اليوم .انا عارفتك مشتاقة لزب رامي واللا انا غلطانة .؟؟.نظرت الى سارة فاذا بها محمرة الوجه .... تعض على شفتيها ويدها تعبث بكسها من فوق البنطلون .اطرقت براسها ولم تجب ..قمت من مكاني وتوجهت الى غرفة النوم ... دقيقتين او ثلاث حتى سمعت اصواتهما قادمة باتجاه غرفة النوم .نظرت خلفي فوجدتهما يرميان بما تبقى من ملابسهن في الممر بفرحة هستيرية وتتبادلان الصفع على الطيز باصوات (طقع.... طقع) تذهل كل ذي لب او كل ذي زب ...
كانت نيكة من تلك النيكات التي نحلم بها ولا نحققها الا نادرا ..فبعد ان اشبعتا زبي مصا واشبعت اكساسهن لحسا وعضا ....وبعد ان تورمت شفاهنا وارتوينا من رحيق القبل ورضاب العشق والمجون جميعا ..وبعد استكمال كل طقوس اللحس والمصمصة والعض والفعص والبعص وخلافه..... وبعد ان بعبصت اطيازهن واحدة تلو الاخرى باصابعي ونكتهما بلساني وتذوقت طعم طيز سارة الذي اشتقت اليه كثيرا ..وبعد ان شكلنا مع بعض مثلثات النشوة والشبق مثل لحسي لكس سارة بينما رهف تمص زبي وسارة تلحس بكس رهف .وانا من جهتي اقبل برهف واعبث بحلمتيها ونهديها .ثم تبدلت الادوار بينهن الى ان انتهى الامر الى النيك بعدة اوضاع منها الدوجي والفرنسي والفارسة مع ما يرافق ذلك من الاصوات الموسيقية العذبة للغنج والوحوحة والتأوهات العالية والمنخفظة ...مثل أحووووووووه يااااااه يهيهيهييه يووووووووووه يا روحي دخله منيح يا رامي ..زبك كبران اليوم يا حبيبي .شكلة عرضان وطويل ...زبك ساخن كثييييير .. يخرب بيت زبك شو لذيذ ....ياااااااه يا رامي شو بحب نيكك ....يا حبيبي زبك حيرني ..حيرني زبك ؟؟زبك لزيز ونيكك لزيز وانت اعز عزيز ...الى ما هنالك من كلمات وعبارات الشبق الانثوي العذب الذي كانت سارة تتقنه بتفنن واضح وشهوة ثائرة وهياج كان قد وصل لديها موصلا افقدها السيطرة على نفسها وكلماتها التي تخرج من كسها وطيزها وليس من عقلها الغائب عن العمل ...حيث كانت سارة في تلك اللحظات في اقصى درجات محنها حتى قالت في لحظات نشوتها انها لم تنسى زبي للحظة منذ ليالي اسطنبول الرائعة وان ما كان يريحها خلال الفترة السابقة هو تخيلها لزبي في كسها او طيزها او بين شفتيها كلما كان سامي ينيكها في المرات النادره التي ناكها بها خلال الشهر الذي انقضى ...بعد كل ما سمعت وكل ما فعلت وكل ما فعلت القحبتان بي وبزبي المشتعل نارا تلظّى كان لا بد ان ينطلق شلال منيي الحار من فوهة زبي المتوسعة واخترت ان اضعه على صدر سارة المشتاقة له منذ شهر مضى .اخذت منه القليل على اصبعها ..تذوقته بنهم وبشوق عظيم ثم جاءت رهف لتلحس بعضا منه عن صدر سارة ....ثم ارتحنا الثلاثة لمدة ساعة لم تخلو من النكات والايحاءات الجنسية مع الضرب على الاماكن الحساسة كاكساسهن واطيازهن وقرص حلماتهن قرصا قويا ...الى ان عادت الروح الى الاجساد المرهقة فقمنا كررنا العملية ونكتهما بالطيزين المترجرجتين الشهيتين واغرقت قباب طيز رهف هذه المرة بالحليب الطازج لتزداد طيزها ليونة ولمعانا ونعومة ... انتهى بنا المطاف الى غفوة لمدة ساعة ثم صحونا اخذنا شورا مشتركا لم يخلو من البعص والفعص والمص واللحس والبوس والضرب على اطيازهن الرهيبة ...حتى انتهى الحفل الصاخب بايصالنا لسارة الى منزلها مع الوعد القائم بحفلة اوسع في القريب العاجل اذا تمكنا من اقناع سامي بالانظمام الى هذه الجمعية التعاونية للجنس المحرم بقناعة ورضى تام ....
في اليوم التالي اخبرتني رهف انها اتصلت بسامي وانها دعته هو وزوجته سارة للعشاء عندنا ..وبرغم اصراره على الرفض لمشاغله الكثيرة وضيق الوقت الا انها اقنعته بالعزومة بحجة ان هناك موضوع هام تريد ان تحدثه به وفي المحصلة حدد لها سامي موعدا يوم الاربعاء اي بعد خمسة ايام وانها اتصلت بسارة واخبرتها بذلك وان سارة مسرورة جدا وجاهزة لليوم الموعود ....
مضت الايام بطيئة على رهف وعلي شخصيا وطول الوقت نتحدث عما يمكن ان يحصل مع سامي فهو شاب لا يعرف من الحياة غير جمع المال والعمل الجاد وهو يعطي جل وقته للعمل بعيدا عن العلاقات الاجتماعية والاسرية حتى مع زوجته .. ولا نعرف عنه فيما اذا كان له مغامرات جنسية خارج الزواج علما بانه لا يبدو عليه ذلك وسارة تشتكي من بروده الجنسي وانه يقوم بهذا العمل من باب اداء الواجب وانها لا تشعرمعه بالانسجام والمتعة لان ذلك برايها يتطلب ان يعاملها بحب ورومانسية وهي امور ضرورية لاشباع نهم المرأة الجنسي ...جاء يوم الاربعاء وبدات رهف باعداد الطعام الفاخر لزوم العزومة
...عند الثامنة مساءا دق جرس الباب وكان سامي وسارة في الباب استقبلناهم انا ورهف التي حرصت على اللباس المغري لهذه الليلة يعني بنطلون فيزون ستريتش ضيق لونه برتقالي يشكل طيزها بوضوح مغري حتى كسها كان ظاهرا من فوق البنطلون . وبلوزة بدون اكمام بصدر مفتوح وشق نهديها ظاهر للعيان ورائحة عطرها الانثوي المثير تملأ المكان. اما سارة فكانت تلبس لباس رسمي يعني فستان طويل وفوقه جاكيت خفيف وشال يغطي راسها لكنه لباس انيق جدا الوانه مختارة بعناية ..بعد عبارات الترحيب التقليدية وبعض الحديث عن الاعمال وظروف الحياة الصعبة ابدى سامي استغرابه من لباس اخته رهف . فقالت له ما في حدا غريب وبعدين انا بحب اخذ حريتي باللبس خصوصا بالبيت .. قال لها على كل حال براحتك ..ثم استاذنت رهف لتجهيز السفرة ورافقتها سارة لمساعدتها وبقيت انا وسامي نتجاذب اطراف الحديث حيث سالني ان كنت اعلم ما تريده رهف منه في اشارة الى الموضوع الهام الذي قالت رهف انها تحتاجه لاجله ..فانكرت علمي بالموضوع وقلت له ان يسألها بعد العشاء ..لحظات بعدها حضرت سارة لتخبرنا ان السفرة جاهزة ...توجهنا لتناول طعامنا حيث تعشينا باجواء مرحة حاولت رهف ان تضفيها على الجلسة لترطيب الاجواء ساعدتها انا وسارة بذلك الامر الذي اضطر سامي للدخول في الجو والمشاركة بالقاء النكات والقفشات والتعليقات المضحكة ولكن على استحياء حتى انتهينا من الطعام الذي اعجبهما كثيرا ....ذهبنا الى الصالون حيث احضرت رهف الشاي وبعض المكسرات لزوم اكمال السهرة ...كنا قد بدانا بشرب الشاي عندما قال سامي :خير يا رهف شو بدك مني ؟؟شو هو الموضوع الهام اللي محتاجيتني من شانه ؟؟فقالت رهف : لا تتعجل الامور سوف اخبرك ...ثم بدات رهف تحدثة بمقدمات عن العلاقات الاسرية والحب بين الزوجين وضرورة استمراره وان يقدم كل منهما للاخر ما يحتاجه او يجعله سعيدا ما زال قادراعلى ذلك حتى لمحت له بان العلاقات الحميمة بين الزوجين هي جزء مهم جدا من علاقتهما ومن الضروري ان يشبع كل منهما رغبة الاخر ويجعله يستمتع بهذه العلاقة وان يفعل كل ما هو ضروري لذلك دون قيود ..حتى قال سامي شو هي مناسبة هالحديث هذا فقالت له رهف ان الموضوع يتعلق بشكوى سارة زوجتك بانك لا تهتم بها من هذه الناحية وانك تعطي كل وقتك لعملك دون الاكتراث لحاجاتها الجنسية الدائمة وضربت له مثلا شهر العسل الذي قضياه في فندق داخل المدينة ورحلة اسطنبول عندما تركها وعاد لعمله ..استغرب سامي هذا الحديث وحاول ان لا يخوض به الا ان رهف وسارة لم يتركاه واستمرا في مناقشة الموضوع معه وفي كل فرصة تقوم رهف بضرب الامثال عن علاقتها بي كزوج وحبيب ورفيق فراش يشبعها ويحقق لها كل رغباتها ..حتى تطرقت الى الاساليب المتبعة في الممارسة من مص للقضيب ولحس للكس والطيز والممارسات الاخرى المعروفة المهيجة للجنس والتي تؤدي في حال اتقانها الى اشباع الرغبة .وان سارة تشتكي من عدم حصول ذلك بينهما رغم اهميته الكبيرة .كان سامي محاصرا بين هاتين الشقيتين والغريب انه لم يعترض لكون الموضوع حساس او ممنوع الحديث به الامر الذي اعطاني مؤشرا انه انسان منفتح ولكن ثقافته الجنسية ضعيفة ..تدخلت في الموضوع وبينت رايي به وقلت: يبدو ان سامي لا يقصد الاساءة او التقصير مع سارة ولكنه يفعل ما يعرف وبسبب ظروف عمله فهو لا يهتم كثيرا بالبحث والازدياد من هذه الثقافة ..قالت رهف زوجتي : وما هو الحل ؟؟فقلت لها ان الحل بان يعطي سامي لهذا الموضوع اهميته التي يستحقها وان يعلم ما يجهله عن ذلك وان تساعده سارة ايضا ..فقالت سارة انا مش مقصره لكن هو بده يفعل نفس الاشياء اللي كان يسمع عنها من اجداده ونسي انه الزمن تطور بما في ذلك هذا الموضوع وقالت انها تسمع من رهف وباقي صديقاتها قصص علاقتهن بازواجهن فلا تملك الا ان تتحسر على ما لا يمكن لها الحصول عليه مع سامي رغم محاولاتها المتكررة لتنبيهه الى ذلك .هذا بالاضافة الى غيابه لفترات طويله عن المنزل وتركها للحرمان والوساوس التي لا تنتهي جراء ذلك .قال سامي انه لا يمانع بان يغير من طبيعة علاقته بسارة وان يعطيها وقت اكثر وان يغير اسلوب ممارسته للجنس معها ولنه قال بكل صراحه انا لا اعرف غير ذلك وانه مستعد للتعلم ولكن كيف ؟؟؟؟غمزتني رهف وطلبت مني السكوت قليلا ثم قالت لاخيها يعني لو كان لي اقتراح بتقبل فيه من غير اعتراض ؟؟فقال اذا كان منطقي ؟؟فقالت له بالجنس ما في منطق .....بل رغبة واستمتاع وهياج وجسد له متطلباته مع تعطيل العقل طيلة فترة الجماع وما يسبقها وما يتبعها .فاجابها بانه مستعد للسمع والطاعة ما دام ذلك يرضيها ويرضي حبيبة قلبه سارة (هكذا قال).فقالت له اقتراحي يتلخص بانكوا انتو الاثنين خبرتكوا ضعيفة ولازم تتعلموا بشكل عملي يعني تشاركوا معكوا كمان اثنين اكثر خبرة منكوا وتتعلموا منهم وتاخذوا من خبرتهم ...بدت اثار الصدمة على سامي ..ولم يعرف ما يجيب حتى قال :يعني بدك ايانا نتعرى قدام حد ثاني .هذا شي صعب .فقالت له ما انا قلتلك بالجنس ما في منطق ولا عقل !! وحتى لو كان صعب ممكن تكبر عقلك وتتجاوز هذه المشكلة فقال لها حتى لو اني وافقتك بهذا الراي مين هما هذول اللي عندهم خبرة ويرضوا يعملوا معنا هذا الشي من غير ما يفضحونا او يصوروا الموضوع وينشروا الصور مثل ما بنسمع ؟؟فقالت له رهف هذا الموضوع بسيط وانا عندي الحل المضمون ..سالها عن الحل فقالت له انا ورامي ...انا اختك ورامي صهرك ومثل اخوك ولا يمكن اننا نسيء لبعضنا نحنا وانتوا ؟؟ واللا ما الك ثقة فينا ؟؟توالت الصدمات على سامي المسكين حتى تدخلت انا في مسعى مني لختام النقاش فقلت لهما ..اللي بتحكيه رهف صحيح ومنطقي لكن في مشكلة الا وهي موافقة سارة لانها طرف رئيسي بالموضوع فقالت سارة انا اللي برضاه سامي بكون راضية فيه المهم اننا نحافظ على بيتنا وعلاقتنا واني احتفظ بحبيبي سامي طول العمر وما انظر لغيره وهو ما يفكر بغيري ابدا ..فقال سامي كيف ممكن نعمل هذا الشي ورهف اختي فقلت له لانها اختك رح تحفظ سرك وتخليك تتمتع وتنبسط .ثم قلت ضاحكا انتا لو تعرف رهف بالفراش كيف بتكون ما بتقول هالحكي ..اصلها خبيرة وفنانة ومستعدة تجعلك تنبسط كثير ودليل ذلك انسجامنا انا وهي مع بعض في هذا الموضوع واكملت رهف قالت له حبيبي يا سامي غير طبعك هذا وعيش معنا ومع زوجتك احلى اللحظات وامتعها ومثل ما قلت لك بالموضوع هذا ما في عقل ولا منطق ,المهم المتعة والانبساط .سكت سامي وكان سكوته دليلا كافيا على عدم ممانعته ..
بانت الامور واصبح سامي قريبا جدا من الموافقة على الانتساب لجمعيتنا الموقرة ..نهضت رهف ثم نادت سارة لترافقها لدقائق ..اما انا وسامي فقد استمر حديثنا بالموضوع حيث اكدت لسامي انه اذا لم يفعل ذلك قد يفقد زوجته ويحظها على البحث عن المتعة في مكان آخر مع شخص آخر دون علمه ..وان النساء غالبا ما يتحدثن مع بعض عن تجاربهن مع ازواجهن ويتفاخرن بما يفعله ازواجهن معهن .فلا تترك زوجتك فريسة لهذه الاقاويل بل سيطر على مشاعرها بالممارسة الجنسية المستمرة واعطها كل ما تستطيع من النيك القوي الممتع واحصل انت وهي على المتعة والسعادة . وحاول ان توازن بين متطلبات بيتك وزوجتك وعملك دون ان يطغى احدهما على الآخر .....الى غير ذلك من حديث على شكل نصائح يمكن ان يشجعه على الانخراط معنا في هذه المغامرة الشيقة .هي حوالي عشرة دقائق منذ مغادرة رهف وسارة او يزيد قليلا ..حتى سمعنا صوت خطوات تقترب ببطء ...ورائحة العطر المثير جدا انتشرت في الغرفة..واصوات همسات بين رهف وسارة ..الى ان سمعنا رهف تقول دون ان نراها ما حدا منكوا يعترض على شي الليلة حرية كاملة ..ههههههه ضحكت ضحكة بصوت عالي وبغنج ومياصة ....ثم ظهرت رهف وسارة يحملان صينية عليها اربعة كؤوس من البيرة والاخرى تحمل طبقا مليئا بالفواكه ... ولكن لم يكن هذا هو ما شاهدته بل كانت الحوريتان القادمتان بغنج ودلال .بشكلهما الجديد... كانت رهف وسارة قد رجعتا بحلة جديدة ..قميصي نوم متشابهان تماما ..اللون الاصفر المائل الى الذهبي ..من الساتان الشفاف قصيرين لا يكادان يغطيان طيزيهما ..مفتوحان من احد الجوانب ..لم تلبسا سوتيانات ونهودهما تتارجح على صدريهما بحركات تطير الصواب ...الكلوتات عبارة عن مثلثات لا تخفي من الكس الا نصفه والباقي ظاهر من طرفي الكلوت وبارز الى الخارج لان الكلوت ضيق ويحشر الكس بشكل يفضح كل معالمه .بلون مشابه للون قميص النوم يعني طقم واحد .لن اتحدث كثيرا عن الاجساد فهي كما يقولون زي ما كتاب الجنس بيقول ..افخاذ مبرومة بيضاء لامعه كانها اعمدة من المرمر المصقول المتقن الصنع . صدرين ناهدين ولكن صدر سارة اكبر قليلا وبروزة اكثر اغراءا ..وكذلك طيزها اضخم نسبيا الا ان طيز رهف مبرومة بشكل رائع بينما طيز سارة فيها بعض الترهل لانها سمينة قليلا ..الخصر ناحل مضموم بمنظر بانورامي مع الصدر والطيز .ما لفت انتباهي انهما كانتا قد استعدتا لهذه الليلة ورتبتا لها معا دون علم اي منا وذلك باديا من كسيهما الحليقين الناعمين كانهما قطعتين من الحرير وشرائهما لقمصان النوم المتشابهة ..بالنسبة لسامي بدا مذهولا فاقدا للتركيز لا يقدر على فعل شيء سوى انه ابدى اعجابه بزوجته سارة وجمالها الباهر بعبارات تشير الى انه بدأ يتخلص من حالة الحرج التي اصابته منذ بداية السهرة ..كما تعني ايضا ان سامي قد استكمل شروط انضمامة الى جمعية النيك المحرم التعاونية .. انحنت رهف لتقدم المشروب لاخوها سامي ليتدلى نهديها بشكل جعل سامي يبلع ريقه ولا يفعل شيئا حتى قالت له وين سارح ؟؟خذلك كاس وضحكت اما هو فقال هذا الشي يهبل وضحك اكملت تقديم المشروب ..ثم رفعت كاسها وطلبت منا ان نشرب جميعا نخب هذه الليلة الرائعة ..ليلة اكتشاف اسرار المتعة الحقيقية مع سامي وسارة كما اسمتها ..ثم ذهبت لتجلس بجانب اخوها وهي بذلك تكون بيني وبينه بينما سارة تجلس في الطرف البعيد عني الا انهاتعمدت ان تلتصق به كثيرا ...شربنا البيرة وقامت كليهما بتقشير انواع الفواكه وتقديمها لنا كما تناوبت سارة ورهف على اطعام سامي بغنج ودلال واثارة بالغة طيرت له صوابه وبدأ العرق يتصبب من جبينه ووجهه يزداد حمرة خصوصا مع تاثير البيرة .ولم يخلو الامر من الحديث السكسي والايحاءات الحركية التي كان التركيز فيها على سامي الشارد الذهن .حتى تناولت رهف يده وسحبتها لتضعها على كس زوجته سارة ..وهمست له ان يداعب كسها ..ومالت هي عليه ليصطدم صدرها بكوع يده وبدات تقترب من وجهه تلفحه بانفاسهاالحارة مما جعله في غاية الاثارة كما يبدو فهو بلا شك يتمتع بكليهما في نفس الوقت حتى بدات رهف تقبل رقبته وتتلمس صدره بعد ان فكت له ازرار قميصه بلمسات حانية ورومانسية وهو ما زال يعبث بكس سارة حتى ادخل اصابعه من تحت مثلث الكيلوت وبدأ يتلمس كسها مباشرة ويداعب شفريها بلطف ..كنت الى هذه اللحظة خارج الموضوع اتابع بشغف واتلذذ بهذا المنظر الرائع وكانه فيلم من افلام البورنو المحترفة..قمت من مجلسي وجلست بجانب سارة ومددت يدي الى نهديها اداعبهما بلطف بداية حتى زدت من ضغطي عليهما واحدا تلو الاخر واخذت سارة بقبلة على الشفايف بسرعة ثم كررتها لثلاث او اربع مرات مع اصدار الصوت المعهود ..ورهف ذهبت في قبلة حارة طويلة مع اخوها سامي وهو يقبلها بشغف وجرأة ولكن يبدو عليه نقص الاحترافية في ذلك الا انه يدخل الى الاجواء رويدا رويدا وهو في غاية الشبق كما يبدو كما انه في منتهى الانسجام مع اخته التي فتحت سحاب بنطاله واخرجت له زبه من محبسه وتركته حرا طليقا .زبه متوسط الحجم ولكنه فعلا ناعم وجميل وراسه مفلطحه ومقوسه الى اسفل قليلا ..ما ان شاهدت ذلك حتى قمت اخذت رهف بيدها ...وجلست معها عل كنبة لوحدنا بينما اشرت لسارة ان تتعامل مع زوجها بدات مع رهف كل فنون المداعبة والتحسيس والفعص والتقبيل ومصمصة النهدين والحلمتين وانظر بطرف عيني لارى سامي وسارة يفعلان نفس الشيء بتقليد بارع وحركات تدل على انهما قد دخلا مرحلة جديدة من الممارسة ,,وعندما نيمت رهف على الكنبة وازحت كلوتها جانبا وبدات بلحس كسها ومص بظرها لاحظت ان سامي يتردد بعض الشيء ..فهمست لرهف بذلك في اذنها فقامت من تحتي لتذهب الى سارة تساعدها على خلع كلوتها بعد ان نامت على الكنبة لتبدا رهف بلحس كس سارة بنفسها بمهارة واحترافية وكانها تقول لسامي هيك اللحس بكون وفي نفس الوقت تداعب قضيب اخوها بيدها ..حتى قالت له اعمل مثلي يا سامي وذوق عسل كس سارة ..ولاحظ كم هو لذيذ ..لم يعارض سامي فقام وجلس بين رجلي سارة يلحس لها كسها ويداعب صدرها بيده بينما رهف تمص له قضيبه بعنف واحترافية بقصد اثارته اكثر وجعله يرضي سارة بلحسه كما لم تبخل عليه رهف ببعض التوجيهات مثل عض الها زنبورها (بظرها) باسنانك لكن شوي شوي ..اسحب الشفرين بين شفافك للخارج ثم اتركه ..ضع اصبعك بطيزها بعد ما تبلله من ماء كسها ..وهكذا ...انتفضت سارة وتقوس ظهرها ورمت حمم كسها بفم زوجها الذي استمر بمصمصة عسلها بنهم وشوق وكانه دخل في الموضوع حتى النخاع..قامت سارة من تحته ونامت رهف مكانها فلم يتوانى عن اعطائها طلبها حيث بدأ بلحس كس اخته بينما سارة تمص له زبه وهي نائمة على ظهرها فمها تحت زبه وهو مغروس بفمها ,,,استغليت الفرصة لاجلس بين رجلي سارة وابدأ بلحس كسها الشهي المشبع بماء شهوتها الذي قذفته للتو اشبعت بظرها وشفريها قرصا بين اصابعي بدات معها رحلة اللحس والعض والفعص لطيزها التي طالماعشقتها وعشقت حجمها الكبير المترجرجة بين يدي كانها قطعتين من الجلي ..نزلنا جميعا عن الكراسي حيث اصبحت سارة تمص زب زوجها والحس انا كسها بينما رهف تمص زبي واخوها سامي يلحس لها كسها ثم تبادلنا الادوار بحيث اصبحت كل واحدة يلحس لها زوجها كسها بينما هي تمص زب الاخر اي رهف تمص زب سامي وسارة تمص زبي ...زادت الحمى وبدأت الاصوات تعلو والآهات ترتفع بحدة احيانا وبهدوء ينذر بالعاصفة احيانا اخرى ...اكثرت رهف من كلام الغزل بزب اخوها وبان حجمه ممتاز كبير وراسه ضخمة ناعم ولذيذ ,,واثنت كذلك على سرعة تعلمه لما يشاهد ..وكذلك سارة لم تترك زوجها دون اطراء ومناداته دائما حبيب قلبي ..حبيب كسي ..بحب زبك ..زبك حلو ...حتى شعر سامي بالتعب فنهض وجلس على الكنبة فما كان من سارة الا ان ذهبت اليه ,,ادارت ظهرها له ,,وجلست فوق زبه المنتصب حتى اقتربت بكسها منه ,,فامسكته بيدهااليسرى بينما بدات تقترب بكسها منه شيئا فشيئا حتى وصل راسه الى شفريها ...فرشت شفريها به قليلا ثم جلست فوقه لينغرس بكامل امتداده في ثنايا كسها الرطب بل الغارق في العسل ...اما رهف فقد استمرت بتقبيله منحنية امامه بوضع اشبه بالوضع الفرنسي الامر الذي اتاح لي الاقتراب وان ابدأ معها رحلة تفريش كسها من الخلف ..وتحريكه على طول شفريها مع فرك البظر ثم الابتعاد قليلا فتمد يدها تبحث عنه فتمسكه فتقربه من كسها فاعاود معها نفس التسلسل من التفريش وفرك البظر ثم الابتعاد ..وهكذا لاربع او خمس مرات حتى صاحت ...دخله يا رامي ...دخله بكسي حبيبي ..خلاص بكفي كسي عذاب ..عذبته كثير اليوم ...كسي مشتاق لراس زبك ...وهكذا وانا اشبه ما يكون بالاصم الابكم ..اسمع ولا افعل شيئا الا ما انا مصر على فعله ,,وبعد الحاح كبير دخلت بزبي في كسها وبدات انيكها بعنف وقوة وسرعة حتى انها تركت اخوها واستندت بيديها على الكنبة وبدات تصيح متعة والما وانا مستمر برهزها ..كانت سارة قد تعبت مما هي فيه حتى قالت لها رهف ..شو رايك تجربي زب رامي خليني اجرب زب سامي ..انا زب سامي عاجبني نفسي اذوق طعمه اللذيذ ...لم يجب احد ولكن سارة جلست على كنبة وفشخت رجليها بينما ذهبت رهف الى كنبة اخرى وفعلت مثلها ...توجهت الى سارة نزلت بزبي الى مستوى كسها وتوقفت وقلت لسامي ان يشاهد ما افعل ويفعل مثله لانه امر يثير الانثى كثيرا ...وفعلا بدات مع سارة رحلة عذابي لكسها الرائع ..اقترب بزبي منه فتغمض عينيها املا منها في الشعور به داخل مهبلها ولكني اعيده واضربها على طيزها ..فتفتح عينيها ...تبلع ريقها ..ترجوني فاعاود الاقتراب اجعل زبي يلمس كسها ثم اعيده الى الخلف ...توحوح أحححححححح بعدين معك رامي شو هاذ انتا بتجنن ..هلكتني ..اعيده ..اقترب الى كسها امسحه على طول شفريها وارفعه قليلا لاعلى ...فتقول يااااااه أففففففففففف فاعيده افرشها قليلا افرك بظرها ادوره عليه بقوة ..فتقول ....دخله جوى يا رامي ...زبك كثيييييير بجنن ...انتا هيك دايما بتعمل هيك كثير ...وانا مستمر بالتفريش .اضعه على باب كسها اوهمها بانه سيدخل فورا ثم اصعد به الى حيث بظرها افركه براس زبي ..وهكذا لخمس دقائق ..كان سامي المسكين يحاول ان يقلدني بهذه الحركة ولكنه لم يستطع فالخبيرة رهف التفت برجليها حول ظهره وسحبته ليدخل كامل زبه بكسها وبدا يرهز بها ولكن ببطء فهو يتلذذ بكل ثانية او جزء منها يقضيه زبه في كس اخته الخبيرة رهف ..اما سارة المسكينة فقد بدات تصيح وتوحوح بشكل هستيري وتتلفظ بكلمات كادت ان تفضح علاقتنا السابقة بها لولا انشغال سامي بكس اخته ونيكها باستمتاع كبير جعله ينسى زوجته سارة وربما يكون قد نسي ان له زوجة اصلا فهو بين براثن كس رهف العارفة بكل اسرار المتعة وكيف تمنحها لمن يغزو كسها بزبه ..اشفقت على سارة وخفت ان تقع في المحظور فادخلت راس زبي بين شفريها ودفعته ببطء داخل ثنايا كسها الذي يتسايل العسل منه بغزارة وبدات انيكها ببطء مع التسارع التدريجي حتى وصلنا سويا الى قمة الاثارة والمتعة والسرعة والعنف والقوة ..وهي توحوح وتصيح وتتلفظ بكل عبارات الهوس الجنسي ..متغزلة بزبي ونعومة راسه المدببة والمفلطحة وبحرارته الملتهبة في جوف كسها العطشان ..وسامي ايضا بدأ يسرع في حركته بنيك اخته رهف حتى صاحت رهف واتت شهوتها وطلبت منه ان يقذف حلبه على صدرها وكذلك سارة اتت شهوتها فاسرعت من رهزي عليها وبكل قوة حتى شعرت انها اكملت شهوتها فسحبت زبي من كسها ورميت حمولته الملتهبة على بطنها حتى وصل الى عينيها وسال منه القليل الى حيث كسها .... الاثنتان كانتا في غاية السرور وانا كذلك استمتعت كثيرا بنيك سارة امام زوجها وتحت سمعه وبصره وذلك للمرة الاولى بحياتي انيك واحدة امام زوجها ..اما الشرموطة زوجتي رهف فقد استمتعت هي الاخرى بزب اخيها يخترق احشاء كسها العطشان دائما للزب والتي تتقن فن العناية بالزب وارضاء غريزته واشباع نهمه ..اما سامي فقد صرح بعد هذه الجولة انه لاول مرة بحياته يعلم ان الممارسة الجنسية يمكن ان تاخذه في بحر المتعة وسماءها الصافية الى هذا الحد من السعادة والسرور والانبساط وقال انه نسي نفسه ونسي كل العالم بفضل ما قدمناه له في هذه الليلة الرائعة ..سارة همست لي بالقول ما فيني اعيش بدون زبك بعد اليوم ..لا تحرمني منه ؟؟؟
كان النصف الاول من هذه الليلة رائعا بكل المقاييس فقد تحققت فيه كل الغايات وجربنا فيه العديد من الاوضاع الجنسية وادخلنا الفجور والتعرصة الى حياة سامي رغما عنه واصبح الطريق ممهدا لي لانيك سارة وقتما اشاء بوجود رهف اللذيذة التي تحققت اهدافها ايضا بتجربة جديدة من تجارب الجنس الجماعي الذي تعشقه والذي يجعلها تحلق في سماء المتعة كما يجعلها تعطيني من المتعة في الايام والليالي التالية ما لا يمكنها فعله دون تجربة الجنس الجماعي مرة في الاسبوع على الاقل كما ان جمعيتنا الجديدة للجنس المحرم اصبحت تكبر وتكبر لتكون جمعية تحظى باحترام كل اعضائها ...وذلك بانظمام سامي اخ رهف اليها الذي ادخلنا السرور والمتعة الى حياته بعد ان كاد يفقدها بسبب رعونته واهتمامه بعمله على حساب زبه وكس زوجته وسارة ايضا تحققت اهدافها بالمحافظة على بيتها والوعد القاطع من سامي بمزيد من المتعة في الليالي القادمة بعد ما اكتسبه من خبرة ......اماالنصف الثاني من هذه الليلة وما حصل بعدها وباقي قصتي مع زوجتي والجنس الجماعي فسارويها لكم في حلقة قادمة ....انتظروني وده اميلى للبنات والمدمات وادا دخل احدهم يبقى عاوز يتناك
[email protected]
توقفنا في الجزء السابق عندما ذهبت الى الحمام لاخذ شور ساخن استعدادا لجولة جديدة من النيك لزوجتي رهف وحماتي مع التركيز على زوجتي رهف العاتبة على زبها القابع بين رجلي بعد ان اشبعت حماتي نيكا دون ان اجعل كسها يتذوق طعم زبي ..حيث كان لا بد من استكمال الحفل الصاخب حتى اشبعهما الاثنتين ...تحممت حماما ساخنا ...حاولت ان اطيل وقت مكوثي في الحمام لاعادة النشاط الى جسدي الذي اتعبته فتحية حماتي .... وبعد شور ساخن ولذيذ وبعد ان شعرت بانني في قمة نشاطي وحيويتي ...نشفت جسمي بمنشفة ثم لففتها حول وسطي دون ملابس وخرجت ...نظرت الى الصالة فوجدت رهف زوجتي وامها فتحية غارقتان في وضع 69 سويا تلحس كل منهما كس الاخرى بشبق ونهم واثارة ...( يبدو انهما تذكرتا ماضيهما مع السحاق فارادتا ان تستغلا الفرصة لارضاء نهمهما الجنسي من هذه الناحية ) او ربما للتسخين قبل الجولة القادمة او كليهما... وقفت قليلا اتمتع بمشاهدة هذا المنظر المثير الخلاب دون ان تشعرا بي ثم توجهت الى غرفة النوم ..تعطرت بعطري السكسي الخاص بليالي النيك الملتهب ..وتمددت على سريري ,ناديت رهف ..وعندما ردت قلت لها تعالوا لغرفة النوم انتي وفتحية لانه هنا احسن بنوخذ راحتنا كثير منيح ..فقالت ضاحكة بدلع : مين فتحية ؟؟ فقلت لها الشرموطة اللي حدك (لم اذكر كلمة حماتي ) لانني لن اعتبرها كذلك بعد الان بل ساعتبرها قحبتي وشرموطتي او عاشقة زبي ...دقائق قليلة كانت الاثنتان قادمتان تتلويان ..تتمايلان بغنج ..حيث قالت فتحية : هيك يا رامي بطلت حماتك يعني ؟؟فقلت لها ..خليكي قحبتي احسنلك هههه اذا بدك تضلي حماتي ما عاد نيكك؟؟فقالت فاذا انا قحبة وشرموطة ومعرصة كمان المهم بدي تنيكني ؟؟؟حاولت النهوض الا ان فتحية قالت خليك مرتاح حبيبي انا ورهف رح نهتم فيك ونمتعك وانتا مرتاح ...توجهت رهف الى زبي لتقبضه بيدها تداعبه قليلا قبل ان تدخله بين شفتيها بينما فتحية بدات تقبيل صدري وتمصمص حلمتي صدري باحترافية وتفرك ثدييها المتدليان على صدرها العريض وتضع حلمتها على حلمتي وتدورها عليها بحركة لم اشهد لها مثيلا قبل ذلك . ثم نزلت بلساها تلحس بطني الى حيث عانتي الى ان التقت شفتيها بشفتي رهف بقبلة سريعة ثم عادت تلحوس صدري بلسانها وتفرك حلمتي صدري بين اصابعها قبل ان تعطيني شفتيها في قبلة حرى.....انها فعلا انثى محترفة !!!!اما رهف فقد ذهبت مع زبي تمصمصة وتتذوق طعم راسه المفلطحة المتورمة بنهم بالغ وهي تصدر اصوات مصها له باستمتاع واضح ...نزلت فتحية مع رهف تقبلان زبي وتمصانه بالتناوب او يضعانه بين شفاههما الاثنتين ..يقبلن بعضهما تارة وتلتقي شفاههما حول راس زبي وانا غارق في متعة اسطورية بين محترفتين كل همهما ارضائي وجعلي اتلذذ بهذين الجسدين الممتعين ..قامت رهف وتركت فتحية تمص بزبي وجلست فوق راسي لتعطيني كسها الرطب الحسه ..فلم اتوانى عن تذوق طعمه اللذيذ بلساني وشفتي وعسلها يقطر في فمي كنهر جاري ...بدات الآهات تعلو وبدات حمى الرغبة والهيجان بالارتفاع وبدأ معها زبي يرتجف بتوتر فراسه زاد انتفاخا واصبح مائلا للحمرة من كثر المص والتقبيل وبعض العض الخفيف الذي قامت به فتحية المحترفة .مالت رهف الى الامام ووضعت نفسها في وضع 69 معي وانا ارزح تحتها لتشارك امها بمص زبي وتقبلان بعضهما وانا غارق في بحر لجّي من المتعة غير المسبوقة .....قالت لي رهف ..كسي مشتاق لزبك حبيبي ..فقلت لها خلصية من هالشرموطة اللي داحشيته بفمها وخذيه لالك حبيبتي ..فقالت رهف لامها ممكن ماما تعطبني زب حبيبي بعد اذنك؟؟ هههههه ثم قامت رهف وقمت انا حيث اخذت رهف وضع الفرنسي او الدوجي .... توجهت الى كسها بزبي افرشه واداعبه بلطف على امتداد شفريها مع فركه ببظرها المتوتر ..وهي توحوح احححححح حبيبي دخله جوات كسي ..وانا لا اسمع لا ارى لا اتكلم ..مستمر بتعذيب كسها بتفريشه ببطء واحيانا ابعده عنه لتقوم فتحيه بمصه قليلا ثم اعيده الى كسها الى ان بدات بايلاجه ببطء لمنتصفه ثم بدات بنيكها ولكن بنصف زبي ...رويدا رويدا ادخلت زبي بكسها حتى ضربت بيضاتي طيزها ثم بدات معها رحلةالنيك العنيف والسريع ..اظنها اتت شهوتها مرتين في هذه الاثناء وفي كل مرة احاول ان اجاريها بالتسريع من رهزي لكسها وبقوة اكبر ...حتى طلبت منها وضعا اخر ...نامت رهف على جنبها وجئت من خلفها رافعا رجلها العليا بيدي مولجا زبي بكسها بعنف وسرعة لثواني حتى بدات بالتبطيء التدريجي وهي توحوح احححححححححححححووووووو ياااااااااااااه لزيييييييييز كمااااااان حبيبي كمااااااااااااان هلكتني يا روحي ....تعالي ماما شوفي شو عمل في صهرك ....نيكني كمان يا روحي ....لاسكاتها قامت فتحية وجلست فوقها لتلحس لها كسها فلم تخيب رهف ظن والدتها واخذت تلحس لها كسها بعنف وعض ومصمصة قوية ...قمت من عليها ونمت على ظهري فجاءت رهف وجلست فوقي بينما ذهبت فتحية لزبي تمصه قليلا قبل ان تقبض به وتدخله بيدها في كس بنتها وتطلب منها الرهز عليه صعودا وهبوطا ...لدقائق قبل ان اقلبها واضعها تحتي رافعا رجليها على كتفي وانا انيكها بعنف حتى تقوس ظهرها وانتفضت للمرة الرابعة مع انطلاق شلال حليبي غزيرا دافقا في اعماق اعماق كسها الذي بدأ ينقبض على زبي بحركة اميزها جيدا ...ارتميت جانبا مترنحا ...متعرقا ...الهث ...القحبة فتحية تنظف زبي بفمها من حليبي وعسل رهف الامر الذي لم يتيح لزبي الركون لدقيقة واحدة فبقي منتصبا وفتحية تتفنن بمصه ولحسه وتقبيله بينما رهف تلحس لامها كسها وطيزها ..انتبهت جهة رهف فوجدتها تبعبص فتحية بطيزها الامر الذي جعل فتحية تزداد هياجا في مصها الاحترافي لزبي ....مددت نفسي والتقطت رهف من فخذيها ازحتها جهتي وبدات بالعبث بطيزها هي الاخرى باصابعي بعد ان بللتها من ماء شهوتها وحليبي الذي سكبته للتو بكسها فصرنا جميعنا على شكل مثلث رهيب كل واحد فينا له ما يشغله وله من يشتغل به ...عرفت ان الشرموطتين تريدان نيكة في الطيزين فقلت لرهف ...كيف طيز الشرموطةاللي معك بيستاهل زبي واللا لا فقالت راااامي ...بتخسر كتييييير اذا ما بتجرب طيزها ...طيزها تهبل واسع شوي ومتعودة دايما ....فقلت لها اذا قومي يا قحبة اجلسي على زبي (اقصد فتحية) قامت ...قرفصت رجليها فوق زبي ....اقتربت بطيزها وكسها اليه ....امسكته رهف بيدها ...وجهته الى كسها ....فرشت كس امها بزبي ....ضغطت فتحية نفسها لاسفل ....فانزلق زبي بكسها ...صعدت عليه ....هبطت عليه ....وحوحت ....تأوهت ....صاحت ....ماجت ...وهاجت ورهف ما زالت قابضة باسفل زبي تحركه بكس فتحية بحركات جعلت فتحية تقول كلاما غير مفهوم بهستيريا سكسية فاضحة ....ثم قامت فتحيةىواتفعت عن زبي قليلا ثم هبطت رويدا رويدا ورهف توجه زبي الى فتحة طيزها حتى انزلق الى منتصفه بطيز فتحية الواسع (يبدو انهاىلا تقصر معه وتطعمه خيارا وجزرا حتى يشبع) ....صاحت فتحية الما وسكنت ....بعد قليل بدات ترتفع وتهبط حتى غاص قضيبي بطيزها ...اما انا فقد اذهلتني حركاتهما وسلمت نفسي بكل جسدي لهاتين القحبتين يلعبان به كيفما تشاءان ...وزن فتحية الزائد والارهاق الذي اصابني لتواصل النيك لفترة طويلة جعلني اطالب بتغيير الوضع فاخذت رهف وضع السجود وقفت خلفها وبدات بادخال زبي بطيزها حتى دخل كاملا ,,,,,نكتها قليلا ببطء قبل ان تاتي فتحية وتاخذ نفس الوضع بجانب بنتها بقيت على هذا الوضع اتنقل بزبي بين هذه وتلك الى ان اصبح الامر مستحيل الاستمرار فتشنجت كليهما كما قذف زبي كل محتويات بيضتيه من الحليب الطازج على طيز رهف وسال ليدخل بشق طيزها مرورا الى حيث كسها لتقوم القحبة الكبرى بلحسه وتذوقه بمجون فاجر حتى ارتمينا ثلاثتنا بجانب بعضنا الى الصباح حيث صحوت لاجد نفسي ما زلت عاريا ولا احد حولي ...ذهبت الى حمامي الخاص داخل غرفة النوم استحميت لبست البوكسر وخرجت لاجدهما تنتظراني للفطور .......
مر اليوم التالي كسابقه من النيك المسائي حتى بعد منتصف الليل ثم النوم الى الصباح فالاستحمام فالمغادرة والعودة لاجد فتحية قد غادرت الى منزلها
الايام التالية كانت هادئة نسبيا لاسبوع كامل..وفي احد ايام الجمعة وهو يوم عطلتي الوحيد . وبعد ظهيرة هذا اليوم دق جرس المنزل فقالت لي زوجتي رهف المشغولة في المطبخ ان افتح الباب وارى من هناك وعندما فتحت الباب وجدت سارة زوجة اخ رهف بالباب ..رحبت بها ودعوتها للدخول.سلمت عليها فاقتربت بوجهها مني تريد قبلة فلم ابخل عليها بها الا انها تحولت الى قبلة على الشفايف بشكل سريع ..ثم قلت لرهف انها سارة واخبرت سارة ان رهف في المطبخ تحظر لنا الغداء .. ذهبت سارة باتجاه المطبخ بينما عدت انا الى وضعي اشاهد التلفاز في الصالون ...بعد دقائق عادت سارة الى الصالون وقالت: ممكن اجلس معك اذا ما فيها ازعاج على ما تكمل رهف الطبخ ..فقلت لها انتي تشرفي يا سارة فجلست على الكنبة المجاورة لمشاهدة التلفاز جيدا...كانت رهف تلبس بنطلون جينز ضيق وبلوزة بنصف كم وصدر مفتوح وفوقها جليه خفيف واشارب لتغطية شعرها وما تظهره البلوزة من صدرها . الا انها وقبل ان تجلس خلعت الاشارب والجيليه واصبح راسها وذراعاها و صدرها مكشوفا بشكل يبين الشق الفاصل بين نهديها بشكل في غاية الاغراء خصوصا مع ما تملكه سارة من صدر جذاب ونهدين بارزين الى الامام وحلمتين ظاهرتين من خلف البلوزة الخفيفة ..جلسنا نتبادل اطراف الحديث حتى تطرقنا الى رحلتنا الاخيرة الى اسطنبول ووصلنا الى ما جرى خلالها عندما تركها زوجها وبقيت معنا وما حصل بعدها من حفلات للنيك والجنس معها ومع رهف سويا لاربعة ايام حتى قالت بكل وضوح انها تتوق الى تكرار التجربة معنا ..سالتها عن سر رغبتها هذه فصرحت بانها استمتعت معي اضعاف ما تجده من زوجها خصوصا انني املك الخبرة الكافية لارضاء شريكتي في الفراش (هذا ما قالته)فقلت لها ولكن هناك الكثير من العوائق الاجتماعية خصوصا اذا انتهى الى علم زوجها سامي خبر هذه العلاقة ستكون بالنسبة لها طامة كبرى وانني حفاظا عليها لا اريد لهذا الموضوع ان يتطور الى ما هو اكثر . وقلت لها انكي حتى تحافظي على مستقبل زواجك وعلاقتك بزوجك ينبغي ان لا تفكري بذلك في هذه المرحلة ..فقالت لا بد من حل لهذا الموضوع فانا اريد ان امارس الجنس معكم باي ثمن لانني محرومة من المتعة الحقيقية مع سامي وهو لا يعطي هذا الموضوع الاهتمام الكافي الامر الذي يتعبني كثيرا حتى انني بدات افكر باي علاقة جنسية ترضي نهمي وتشبع رغبتي المحبوسة . قلت لها ان الموضوع خطير ولا بد من التريث وسنبحث عن حل وقلت لها انني ايضا احببتها وعشقت طريقتها في الفراش وان كسها يعجبني وطريقتها ممتعة وهكذا من حديث قصدت منه ايقاد النار المشتغلة اصلا بداخلها ..بعد قليل حضرت رهف لتدعونا الى الغداء ..فتغدينا وبعد الغداء جلسنا ثلاثتنا في الصالون نرتشف كوبا من الشاي ..ففتحت سارة الموضوع مع رهف وقالت لها ما دار بيني وبينها ..فقالت رهف موجهة كلامها لي ان سارة سوف تنحرف يا رامي اذا ما صار حل لموضوعها مع سامي ..فقلت لها يا رهف الموضوع بايد اخوكي سامي هو اللي تارك زوجته تعاني وناسي حاله والفلوس عامية بصره عن سارة وجمال وطعامة وجسد سارة العطشان ..فقالت شو الحل ؟؟فقلت لها الحل انه سامي يغير طبعه وانتي ممكن تساعديه من طرفك فقالت كيف ؟؟فقلت لها انها يمكن ان تتكلم معه بالموضوع وتقول له ان سارة اشتكت لها من معاملته لها وتحذره من عواقب عدم اكتراثه بزوجته وتدعوه للاهتمام بها واشباع رغبتها الجنسية بصفتها اخته الحريصة على مصلحته ومصلحة زوجته فقالت رهف ونحنا شو بدنا نستفيد من هذا الشي انا اللي بدي اياه انه نعمللنا حفلة جماعية ..فقلت لها اذا شجعي اخوكي انه يشترك معنا وبهذه الحالة الكل بكون راضي ...انصدمت رهف من ذلك وقالت يعني ممكن اخوي سامي ينيكني قدامك وانتا تنيك سارة قدامه ..فقلت لها انا ما عندي مانع اذا كان هذا برضيكي انتي وسارة طبعا ..فقالت سارة هيك كثير منيح بس شو بده يقنعه فقلت لهن هذا الموضوع على رهف وانتي بتساعديها .الا ان رهف ما زالت ساهمة يبدو انها تفاجأت بالفكرة ..وهناك صراع بين رغبة كسها الممحون للنيك الجماعي وبين القيم الت تعلمتها ولا تريد مخالفتها حتى قالت: انه من الصعب عليها طرح هذا الموضوع على سامي وانه ممكن ان يعتقد انها هيك شرموطة ويمكن يكون له ردة فعل قاسية .فقلت لها هذا يعتمد على اسلوب الطرح ونوع العبارات التي رح تستخدميها معه وانا بنصحك تستخدمي اسلوب ناعم وما تخلي الحق عليه يعني هي مجرد تدخل منك لتحسين ظروف حياته مع زوجته وانتي اكيد بتعرفي الباقي وكيف تتعاملي معه فقالت ..وهكذا ممكن نقنعة او نجرة للموضوع بطريقة اسهل .... واتفقنا على ذلك
بعد هذا الحديث السكسي بامتياز كان لا بد من خاتمة له وهي اتفاقنا على المباشرة بهذه الخطة في اول اجازة لسامي ..ثم قامت رهف من مكانها بجانب سارة لتجلس بجانبي ..كانت رهف تلبس اللبس المنزلي طبعا ..قميص نوم الى الركبة بصدر مفتوح وبدون سوتيان ولكنها تلبس كلوت ابو خيط المتعوده عليه .وهو ظاهر من فوق الثوب الخفيف . وانا كنت ما زلت ببجامتي الخفيفة ذات الشورت والتي شيرت من القطن الناعم الخفيف لان الجو كان حارا نسبيا ..ما ان جلست رهف بجانبي حتى مدت يدها الى زبي دون ان تجعل سارة تلاحظ ذلك فوجدته في حالة شبه انتصاب ..حسست عليه قليلا فانتصب بسرعة ..فالحديث السابق وعري رهف وصدر سارة الماثل امامي بشقه المغري بين نهديها لا بد ان تكون اسباب كافية للهياج والاثارة وبالتالي الانتصاب عند اول لمسة وهذا ما حصل ...همست لها ان تكف عن ذلك فلم تجبني ....انتبهت سارة الينا ,فعرفت ما يدور فما كان منها الا ان عضت على شفتها بهياج كان قد وصل مداه وازاحت وجهها للجهة الاخرى لاعطائنا المجال بالاستمرار ..استمرت رهف بدعك زبي حتى اضطررت ان اطلب منها بصوت مسموع ان تتوقف ولكنها لا حياة لمن تنادي فنداء كسها اقوى بكثير من كلماتي التي يشوبها التردد الظاهر ...سالت سارة رهف عن الموضوع فاجابتها سارة بشكل عملي حيث مدت يدها واخرجت زبي من مكمنه واقتربت من راسه تقبله ....آآآآآآآآه منكوا انتو ..انتو مجرمين ...شو اللي بتعملوه قاعدين ؟؟هكذا قالت سارة وتنهدت وكتمت انفاسها ,,فقالت لها رهف كله على شان عيونكك يا جميل ما رح اخليكي تروحي غير مرتوية اليوم .انا عارفتك مشتاقة لزب رامي واللا انا غلطانة .؟؟.نظرت الى سارة فاذا بها محمرة الوجه .... تعض على شفتيها ويدها تعبث بكسها من فوق البنطلون .اطرقت براسها ولم تجب ..قمت من مكاني وتوجهت الى غرفة النوم ... دقيقتين او ثلاث حتى سمعت اصواتهما قادمة باتجاه غرفة النوم .نظرت خلفي فوجدتهما يرميان بما تبقى من ملابسهن في الممر بفرحة هستيرية وتتبادلان الصفع على الطيز باصوات (طقع.... طقع) تذهل كل ذي لب او كل ذي زب ...
كانت نيكة من تلك النيكات التي نحلم بها ولا نحققها الا نادرا ..فبعد ان اشبعتا زبي مصا واشبعت اكساسهن لحسا وعضا ....وبعد ان تورمت شفاهنا وارتوينا من رحيق القبل ورضاب العشق والمجون جميعا ..وبعد استكمال كل طقوس اللحس والمصمصة والعض والفعص والبعص وخلافه..... وبعد ان بعبصت اطيازهن واحدة تلو الاخرى باصابعي ونكتهما بلساني وتذوقت طعم طيز سارة الذي اشتقت اليه كثيرا ..وبعد ان شكلنا مع بعض مثلثات النشوة والشبق مثل لحسي لكس سارة بينما رهف تمص زبي وسارة تلحس بكس رهف .وانا من جهتي اقبل برهف واعبث بحلمتيها ونهديها .ثم تبدلت الادوار بينهن الى ان انتهى الامر الى النيك بعدة اوضاع منها الدوجي والفرنسي والفارسة مع ما يرافق ذلك من الاصوات الموسيقية العذبة للغنج والوحوحة والتأوهات العالية والمنخفظة ...مثل أحووووووووه يااااااه يهيهيهييه يووووووووووه يا روحي دخله منيح يا رامي ..زبك كبران اليوم يا حبيبي .شكلة عرضان وطويل ...زبك ساخن كثييييير .. يخرب بيت زبك شو لذيذ ....ياااااااه يا رامي شو بحب نيكك ....يا حبيبي زبك حيرني ..حيرني زبك ؟؟زبك لزيز ونيكك لزيز وانت اعز عزيز ...الى ما هنالك من كلمات وعبارات الشبق الانثوي العذب الذي كانت سارة تتقنه بتفنن واضح وشهوة ثائرة وهياج كان قد وصل لديها موصلا افقدها السيطرة على نفسها وكلماتها التي تخرج من كسها وطيزها وليس من عقلها الغائب عن العمل ...حيث كانت سارة في تلك اللحظات في اقصى درجات محنها حتى قالت في لحظات نشوتها انها لم تنسى زبي للحظة منذ ليالي اسطنبول الرائعة وان ما كان يريحها خلال الفترة السابقة هو تخيلها لزبي في كسها او طيزها او بين شفتيها كلما كان سامي ينيكها في المرات النادره التي ناكها بها خلال الشهر الذي انقضى ...بعد كل ما سمعت وكل ما فعلت وكل ما فعلت القحبتان بي وبزبي المشتعل نارا تلظّى كان لا بد ان ينطلق شلال منيي الحار من فوهة زبي المتوسعة واخترت ان اضعه على صدر سارة المشتاقة له منذ شهر مضى .اخذت منه القليل على اصبعها ..تذوقته بنهم وبشوق عظيم ثم جاءت رهف لتلحس بعضا منه عن صدر سارة ....ثم ارتحنا الثلاثة لمدة ساعة لم تخلو من النكات والايحاءات الجنسية مع الضرب على الاماكن الحساسة كاكساسهن واطيازهن وقرص حلماتهن قرصا قويا ...الى ان عادت الروح الى الاجساد المرهقة فقمنا كررنا العملية ونكتهما بالطيزين المترجرجتين الشهيتين واغرقت قباب طيز رهف هذه المرة بالحليب الطازج لتزداد طيزها ليونة ولمعانا ونعومة ... انتهى بنا المطاف الى غفوة لمدة ساعة ثم صحونا اخذنا شورا مشتركا لم يخلو من البعص والفعص والمص واللحس والبوس والضرب على اطيازهن الرهيبة ...حتى انتهى الحفل الصاخب بايصالنا لسارة الى منزلها مع الوعد القائم بحفلة اوسع في القريب العاجل اذا تمكنا من اقناع سامي بالانظمام الى هذه الجمعية التعاونية للجنس المحرم بقناعة ورضى تام ....
في اليوم التالي اخبرتني رهف انها اتصلت بسامي وانها دعته هو وزوجته سارة للعشاء عندنا ..وبرغم اصراره على الرفض لمشاغله الكثيرة وضيق الوقت الا انها اقنعته بالعزومة بحجة ان هناك موضوع هام تريد ان تحدثه به وفي المحصلة حدد لها سامي موعدا يوم الاربعاء اي بعد خمسة ايام وانها اتصلت بسارة واخبرتها بذلك وان سارة مسرورة جدا وجاهزة لليوم الموعود ....
مضت الايام بطيئة على رهف وعلي شخصيا وطول الوقت نتحدث عما يمكن ان يحصل مع سامي فهو شاب لا يعرف من الحياة غير جمع المال والعمل الجاد وهو يعطي جل وقته للعمل بعيدا عن العلاقات الاجتماعية والاسرية حتى مع زوجته .. ولا نعرف عنه فيما اذا كان له مغامرات جنسية خارج الزواج علما بانه لا يبدو عليه ذلك وسارة تشتكي من بروده الجنسي وانه يقوم بهذا العمل من باب اداء الواجب وانها لا تشعرمعه بالانسجام والمتعة لان ذلك برايها يتطلب ان يعاملها بحب ورومانسية وهي امور ضرورية لاشباع نهم المرأة الجنسي ...جاء يوم الاربعاء وبدات رهف باعداد الطعام الفاخر لزوم العزومة
...عند الثامنة مساءا دق جرس الباب وكان سامي وسارة في الباب استقبلناهم انا ورهف التي حرصت على اللباس المغري لهذه الليلة يعني بنطلون فيزون ستريتش ضيق لونه برتقالي يشكل طيزها بوضوح مغري حتى كسها كان ظاهرا من فوق البنطلون . وبلوزة بدون اكمام بصدر مفتوح وشق نهديها ظاهر للعيان ورائحة عطرها الانثوي المثير تملأ المكان. اما سارة فكانت تلبس لباس رسمي يعني فستان طويل وفوقه جاكيت خفيف وشال يغطي راسها لكنه لباس انيق جدا الوانه مختارة بعناية ..بعد عبارات الترحيب التقليدية وبعض الحديث عن الاعمال وظروف الحياة الصعبة ابدى سامي استغرابه من لباس اخته رهف . فقالت له ما في حدا غريب وبعدين انا بحب اخذ حريتي باللبس خصوصا بالبيت .. قال لها على كل حال براحتك ..ثم استاذنت رهف لتجهيز السفرة ورافقتها سارة لمساعدتها وبقيت انا وسامي نتجاذب اطراف الحديث حيث سالني ان كنت اعلم ما تريده رهف منه في اشارة الى الموضوع الهام الذي قالت رهف انها تحتاجه لاجله ..فانكرت علمي بالموضوع وقلت له ان يسألها بعد العشاء ..لحظات بعدها حضرت سارة لتخبرنا ان السفرة جاهزة ...توجهنا لتناول طعامنا حيث تعشينا باجواء مرحة حاولت رهف ان تضفيها على الجلسة لترطيب الاجواء ساعدتها انا وسارة بذلك الامر الذي اضطر سامي للدخول في الجو والمشاركة بالقاء النكات والقفشات والتعليقات المضحكة ولكن على استحياء حتى انتهينا من الطعام الذي اعجبهما كثيرا ....ذهبنا الى الصالون حيث احضرت رهف الشاي وبعض المكسرات لزوم اكمال السهرة ...كنا قد بدانا بشرب الشاي عندما قال سامي :خير يا رهف شو بدك مني ؟؟شو هو الموضوع الهام اللي محتاجيتني من شانه ؟؟فقالت رهف : لا تتعجل الامور سوف اخبرك ...ثم بدات رهف تحدثة بمقدمات عن العلاقات الاسرية والحب بين الزوجين وضرورة استمراره وان يقدم كل منهما للاخر ما يحتاجه او يجعله سعيدا ما زال قادراعلى ذلك حتى لمحت له بان العلاقات الحميمة بين الزوجين هي جزء مهم جدا من علاقتهما ومن الضروري ان يشبع كل منهما رغبة الاخر ويجعله يستمتع بهذه العلاقة وان يفعل كل ما هو ضروري لذلك دون قيود ..حتى قال سامي شو هي مناسبة هالحديث هذا فقالت له رهف ان الموضوع يتعلق بشكوى سارة زوجتك بانك لا تهتم بها من هذه الناحية وانك تعطي كل وقتك لعملك دون الاكتراث لحاجاتها الجنسية الدائمة وضربت له مثلا شهر العسل الذي قضياه في فندق داخل المدينة ورحلة اسطنبول عندما تركها وعاد لعمله ..استغرب سامي هذا الحديث وحاول ان لا يخوض به الا ان رهف وسارة لم يتركاه واستمرا في مناقشة الموضوع معه وفي كل فرصة تقوم رهف بضرب الامثال عن علاقتها بي كزوج وحبيب ورفيق فراش يشبعها ويحقق لها كل رغباتها ..حتى تطرقت الى الاساليب المتبعة في الممارسة من مص للقضيب ولحس للكس والطيز والممارسات الاخرى المعروفة المهيجة للجنس والتي تؤدي في حال اتقانها الى اشباع الرغبة .وان سارة تشتكي من عدم حصول ذلك بينهما رغم اهميته الكبيرة .كان سامي محاصرا بين هاتين الشقيتين والغريب انه لم يعترض لكون الموضوع حساس او ممنوع الحديث به الامر الذي اعطاني مؤشرا انه انسان منفتح ولكن ثقافته الجنسية ضعيفة ..تدخلت في الموضوع وبينت رايي به وقلت: يبدو ان سامي لا يقصد الاساءة او التقصير مع سارة ولكنه يفعل ما يعرف وبسبب ظروف عمله فهو لا يهتم كثيرا بالبحث والازدياد من هذه الثقافة ..قالت رهف زوجتي : وما هو الحل ؟؟فقلت لها ان الحل بان يعطي سامي لهذا الموضوع اهميته التي يستحقها وان يعلم ما يجهله عن ذلك وان تساعده سارة ايضا ..فقالت سارة انا مش مقصره لكن هو بده يفعل نفس الاشياء اللي كان يسمع عنها من اجداده ونسي انه الزمن تطور بما في ذلك هذا الموضوع وقالت انها تسمع من رهف وباقي صديقاتها قصص علاقتهن بازواجهن فلا تملك الا ان تتحسر على ما لا يمكن لها الحصول عليه مع سامي رغم محاولاتها المتكررة لتنبيهه الى ذلك .هذا بالاضافة الى غيابه لفترات طويله عن المنزل وتركها للحرمان والوساوس التي لا تنتهي جراء ذلك .قال سامي انه لا يمانع بان يغير من طبيعة علاقته بسارة وان يعطيها وقت اكثر وان يغير اسلوب ممارسته للجنس معها ولنه قال بكل صراحه انا لا اعرف غير ذلك وانه مستعد للتعلم ولكن كيف ؟؟؟؟غمزتني رهف وطلبت مني السكوت قليلا ثم قالت لاخيها يعني لو كان لي اقتراح بتقبل فيه من غير اعتراض ؟؟فقال اذا كان منطقي ؟؟فقالت له بالجنس ما في منطق .....بل رغبة واستمتاع وهياج وجسد له متطلباته مع تعطيل العقل طيلة فترة الجماع وما يسبقها وما يتبعها .فاجابها بانه مستعد للسمع والطاعة ما دام ذلك يرضيها ويرضي حبيبة قلبه سارة (هكذا قال).فقالت له اقتراحي يتلخص بانكوا انتو الاثنين خبرتكوا ضعيفة ولازم تتعلموا بشكل عملي يعني تشاركوا معكوا كمان اثنين اكثر خبرة منكوا وتتعلموا منهم وتاخذوا من خبرتهم ...بدت اثار الصدمة على سامي ..ولم يعرف ما يجيب حتى قال :يعني بدك ايانا نتعرى قدام حد ثاني .هذا شي صعب .فقالت له ما انا قلتلك بالجنس ما في منطق ولا عقل !! وحتى لو كان صعب ممكن تكبر عقلك وتتجاوز هذه المشكلة فقال لها حتى لو اني وافقتك بهذا الراي مين هما هذول اللي عندهم خبرة ويرضوا يعملوا معنا هذا الشي من غير ما يفضحونا او يصوروا الموضوع وينشروا الصور مثل ما بنسمع ؟؟فقالت له رهف هذا الموضوع بسيط وانا عندي الحل المضمون ..سالها عن الحل فقالت له انا ورامي ...انا اختك ورامي صهرك ومثل اخوك ولا يمكن اننا نسيء لبعضنا نحنا وانتوا ؟؟ واللا ما الك ثقة فينا ؟؟توالت الصدمات على سامي المسكين حتى تدخلت انا في مسعى مني لختام النقاش فقلت لهما ..اللي بتحكيه رهف صحيح ومنطقي لكن في مشكلة الا وهي موافقة سارة لانها طرف رئيسي بالموضوع فقالت سارة انا اللي برضاه سامي بكون راضية فيه المهم اننا نحافظ على بيتنا وعلاقتنا واني احتفظ بحبيبي سامي طول العمر وما انظر لغيره وهو ما يفكر بغيري ابدا ..فقال سامي كيف ممكن نعمل هذا الشي ورهف اختي فقلت له لانها اختك رح تحفظ سرك وتخليك تتمتع وتنبسط .ثم قلت ضاحكا انتا لو تعرف رهف بالفراش كيف بتكون ما بتقول هالحكي ..اصلها خبيرة وفنانة ومستعدة تجعلك تنبسط كثير ودليل ذلك انسجامنا انا وهي مع بعض في هذا الموضوع واكملت رهف قالت له حبيبي يا سامي غير طبعك هذا وعيش معنا ومع زوجتك احلى اللحظات وامتعها ومثل ما قلت لك بالموضوع هذا ما في عقل ولا منطق ,المهم المتعة والانبساط .سكت سامي وكان سكوته دليلا كافيا على عدم ممانعته ..
بانت الامور واصبح سامي قريبا جدا من الموافقة على الانتساب لجمعيتنا الموقرة ..نهضت رهف ثم نادت سارة لترافقها لدقائق ..اما انا وسامي فقد استمر حديثنا بالموضوع حيث اكدت لسامي انه اذا لم يفعل ذلك قد يفقد زوجته ويحظها على البحث عن المتعة في مكان آخر مع شخص آخر دون علمه ..وان النساء غالبا ما يتحدثن مع بعض عن تجاربهن مع ازواجهن ويتفاخرن بما يفعله ازواجهن معهن .فلا تترك زوجتك فريسة لهذه الاقاويل بل سيطر على مشاعرها بالممارسة الجنسية المستمرة واعطها كل ما تستطيع من النيك القوي الممتع واحصل انت وهي على المتعة والسعادة . وحاول ان توازن بين متطلبات بيتك وزوجتك وعملك دون ان يطغى احدهما على الآخر .....الى غير ذلك من حديث على شكل نصائح يمكن ان يشجعه على الانخراط معنا في هذه المغامرة الشيقة .هي حوالي عشرة دقائق منذ مغادرة رهف وسارة او يزيد قليلا ..حتى سمعنا صوت خطوات تقترب ببطء ...ورائحة العطر المثير جدا انتشرت في الغرفة..واصوات همسات بين رهف وسارة ..الى ان سمعنا رهف تقول دون ان نراها ما حدا منكوا يعترض على شي الليلة حرية كاملة ..ههههههه ضحكت ضحكة بصوت عالي وبغنج ومياصة ....ثم ظهرت رهف وسارة يحملان صينية عليها اربعة كؤوس من البيرة والاخرى تحمل طبقا مليئا بالفواكه ... ولكن لم يكن هذا هو ما شاهدته بل كانت الحوريتان القادمتان بغنج ودلال .بشكلهما الجديد... كانت رهف وسارة قد رجعتا بحلة جديدة ..قميصي نوم متشابهان تماما ..اللون الاصفر المائل الى الذهبي ..من الساتان الشفاف قصيرين لا يكادان يغطيان طيزيهما ..مفتوحان من احد الجوانب ..لم تلبسا سوتيانات ونهودهما تتارجح على صدريهما بحركات تطير الصواب ...الكلوتات عبارة عن مثلثات لا تخفي من الكس الا نصفه والباقي ظاهر من طرفي الكلوت وبارز الى الخارج لان الكلوت ضيق ويحشر الكس بشكل يفضح كل معالمه .بلون مشابه للون قميص النوم يعني طقم واحد .لن اتحدث كثيرا عن الاجساد فهي كما يقولون زي ما كتاب الجنس بيقول ..افخاذ مبرومة بيضاء لامعه كانها اعمدة من المرمر المصقول المتقن الصنع . صدرين ناهدين ولكن صدر سارة اكبر قليلا وبروزة اكثر اغراءا ..وكذلك طيزها اضخم نسبيا الا ان طيز رهف مبرومة بشكل رائع بينما طيز سارة فيها بعض الترهل لانها سمينة قليلا ..الخصر ناحل مضموم بمنظر بانورامي مع الصدر والطيز .ما لفت انتباهي انهما كانتا قد استعدتا لهذه الليلة ورتبتا لها معا دون علم اي منا وذلك باديا من كسيهما الحليقين الناعمين كانهما قطعتين من الحرير وشرائهما لقمصان النوم المتشابهة ..بالنسبة لسامي بدا مذهولا فاقدا للتركيز لا يقدر على فعل شيء سوى انه ابدى اعجابه بزوجته سارة وجمالها الباهر بعبارات تشير الى انه بدأ يتخلص من حالة الحرج التي اصابته منذ بداية السهرة ..كما تعني ايضا ان سامي قد استكمل شروط انضمامة الى جمعية النيك المحرم التعاونية .. انحنت رهف لتقدم المشروب لاخوها سامي ليتدلى نهديها بشكل جعل سامي يبلع ريقه ولا يفعل شيئا حتى قالت له وين سارح ؟؟خذلك كاس وضحكت اما هو فقال هذا الشي يهبل وضحك اكملت تقديم المشروب ..ثم رفعت كاسها وطلبت منا ان نشرب جميعا نخب هذه الليلة الرائعة ..ليلة اكتشاف اسرار المتعة الحقيقية مع سامي وسارة كما اسمتها ..ثم ذهبت لتجلس بجانب اخوها وهي بذلك تكون بيني وبينه بينما سارة تجلس في الطرف البعيد عني الا انهاتعمدت ان تلتصق به كثيرا ...شربنا البيرة وقامت كليهما بتقشير انواع الفواكه وتقديمها لنا كما تناوبت سارة ورهف على اطعام سامي بغنج ودلال واثارة بالغة طيرت له صوابه وبدأ العرق يتصبب من جبينه ووجهه يزداد حمرة خصوصا مع تاثير البيرة .ولم يخلو الامر من الحديث السكسي والايحاءات الحركية التي كان التركيز فيها على سامي الشارد الذهن .حتى تناولت رهف يده وسحبتها لتضعها على كس زوجته سارة ..وهمست له ان يداعب كسها ..ومالت هي عليه ليصطدم صدرها بكوع يده وبدات تقترب من وجهه تلفحه بانفاسهاالحارة مما جعله في غاية الاثارة كما يبدو فهو بلا شك يتمتع بكليهما في نفس الوقت حتى بدات رهف تقبل رقبته وتتلمس صدره بعد ان فكت له ازرار قميصه بلمسات حانية ورومانسية وهو ما زال يعبث بكس سارة حتى ادخل اصابعه من تحت مثلث الكيلوت وبدأ يتلمس كسها مباشرة ويداعب شفريها بلطف ..كنت الى هذه اللحظة خارج الموضوع اتابع بشغف واتلذذ بهذا المنظر الرائع وكانه فيلم من افلام البورنو المحترفة..قمت من مجلسي وجلست بجانب سارة ومددت يدي الى نهديها اداعبهما بلطف بداية حتى زدت من ضغطي عليهما واحدا تلو الاخر واخذت سارة بقبلة على الشفايف بسرعة ثم كررتها لثلاث او اربع مرات مع اصدار الصوت المعهود ..ورهف ذهبت في قبلة حارة طويلة مع اخوها سامي وهو يقبلها بشغف وجرأة ولكن يبدو عليه نقص الاحترافية في ذلك الا انه يدخل الى الاجواء رويدا رويدا وهو في غاية الشبق كما يبدو كما انه في منتهى الانسجام مع اخته التي فتحت سحاب بنطاله واخرجت له زبه من محبسه وتركته حرا طليقا .زبه متوسط الحجم ولكنه فعلا ناعم وجميل وراسه مفلطحه ومقوسه الى اسفل قليلا ..ما ان شاهدت ذلك حتى قمت اخذت رهف بيدها ...وجلست معها عل كنبة لوحدنا بينما اشرت لسارة ان تتعامل مع زوجها بدات مع رهف كل فنون المداعبة والتحسيس والفعص والتقبيل ومصمصة النهدين والحلمتين وانظر بطرف عيني لارى سامي وسارة يفعلان نفس الشيء بتقليد بارع وحركات تدل على انهما قد دخلا مرحلة جديدة من الممارسة ,,وعندما نيمت رهف على الكنبة وازحت كلوتها جانبا وبدات بلحس كسها ومص بظرها لاحظت ان سامي يتردد بعض الشيء ..فهمست لرهف بذلك في اذنها فقامت من تحتي لتذهب الى سارة تساعدها على خلع كلوتها بعد ان نامت على الكنبة لتبدا رهف بلحس كس سارة بنفسها بمهارة واحترافية وكانها تقول لسامي هيك اللحس بكون وفي نفس الوقت تداعب قضيب اخوها بيدها ..حتى قالت له اعمل مثلي يا سامي وذوق عسل كس سارة ..ولاحظ كم هو لذيذ ..لم يعارض سامي فقام وجلس بين رجلي سارة يلحس لها كسها ويداعب صدرها بيده بينما رهف تمص له قضيبه بعنف واحترافية بقصد اثارته اكثر وجعله يرضي سارة بلحسه كما لم تبخل عليه رهف ببعض التوجيهات مثل عض الها زنبورها (بظرها) باسنانك لكن شوي شوي ..اسحب الشفرين بين شفافك للخارج ثم اتركه ..ضع اصبعك بطيزها بعد ما تبلله من ماء كسها ..وهكذا ...انتفضت سارة وتقوس ظهرها ورمت حمم كسها بفم زوجها الذي استمر بمصمصة عسلها بنهم وشوق وكانه دخل في الموضوع حتى النخاع..قامت سارة من تحته ونامت رهف مكانها فلم يتوانى عن اعطائها طلبها حيث بدأ بلحس كس اخته بينما سارة تمص له زبه وهي نائمة على ظهرها فمها تحت زبه وهو مغروس بفمها ,,,استغليت الفرصة لاجلس بين رجلي سارة وابدأ بلحس كسها الشهي المشبع بماء شهوتها الذي قذفته للتو اشبعت بظرها وشفريها قرصا بين اصابعي بدات معها رحلة اللحس والعض والفعص لطيزها التي طالماعشقتها وعشقت حجمها الكبير المترجرجة بين يدي كانها قطعتين من الجلي ..نزلنا جميعا عن الكراسي حيث اصبحت سارة تمص زب زوجها والحس انا كسها بينما رهف تمص زبي واخوها سامي يلحس لها كسها ثم تبادلنا الادوار بحيث اصبحت كل واحدة يلحس لها زوجها كسها بينما هي تمص زب الاخر اي رهف تمص زب سامي وسارة تمص زبي ...زادت الحمى وبدأت الاصوات تعلو والآهات ترتفع بحدة احيانا وبهدوء ينذر بالعاصفة احيانا اخرى ...اكثرت رهف من كلام الغزل بزب اخوها وبان حجمه ممتاز كبير وراسه ضخمة ناعم ولذيذ ,,واثنت كذلك على سرعة تعلمه لما يشاهد ..وكذلك سارة لم تترك زوجها دون اطراء ومناداته دائما حبيب قلبي ..حبيب كسي ..بحب زبك ..زبك حلو ...حتى شعر سامي بالتعب فنهض وجلس على الكنبة فما كان من سارة الا ان ذهبت اليه ,,ادارت ظهرها له ,,وجلست فوق زبه المنتصب حتى اقتربت بكسها منه ,,فامسكته بيدهااليسرى بينما بدات تقترب بكسها منه شيئا فشيئا حتى وصل راسه الى شفريها ...فرشت شفريها به قليلا ثم جلست فوقه لينغرس بكامل امتداده في ثنايا كسها الرطب بل الغارق في العسل ...اما رهف فقد استمرت بتقبيله منحنية امامه بوضع اشبه بالوضع الفرنسي الامر الذي اتاح لي الاقتراب وان ابدأ معها رحلة تفريش كسها من الخلف ..وتحريكه على طول شفريها مع فرك البظر ثم الابتعاد قليلا فتمد يدها تبحث عنه فتمسكه فتقربه من كسها فاعاود معها نفس التسلسل من التفريش وفرك البظر ثم الابتعاد ..وهكذا لاربع او خمس مرات حتى صاحت ...دخله يا رامي ...دخله بكسي حبيبي ..خلاص بكفي كسي عذاب ..عذبته كثير اليوم ...كسي مشتاق لراس زبك ...وهكذا وانا اشبه ما يكون بالاصم الابكم ..اسمع ولا افعل شيئا الا ما انا مصر على فعله ,,وبعد الحاح كبير دخلت بزبي في كسها وبدات انيكها بعنف وقوة وسرعة حتى انها تركت اخوها واستندت بيديها على الكنبة وبدات تصيح متعة والما وانا مستمر برهزها ..كانت سارة قد تعبت مما هي فيه حتى قالت لها رهف ..شو رايك تجربي زب رامي خليني اجرب زب سامي ..انا زب سامي عاجبني نفسي اذوق طعمه اللذيذ ...لم يجب احد ولكن سارة جلست على كنبة وفشخت رجليها بينما ذهبت رهف الى كنبة اخرى وفعلت مثلها ...توجهت الى سارة نزلت بزبي الى مستوى كسها وتوقفت وقلت لسامي ان يشاهد ما افعل ويفعل مثله لانه امر يثير الانثى كثيرا ...وفعلا بدات مع سارة رحلة عذابي لكسها الرائع ..اقترب بزبي منه فتغمض عينيها املا منها في الشعور به داخل مهبلها ولكني اعيده واضربها على طيزها ..فتفتح عينيها ...تبلع ريقها ..ترجوني فاعاود الاقتراب اجعل زبي يلمس كسها ثم اعيده الى الخلف ...توحوح أحححححححح بعدين معك رامي شو هاذ انتا بتجنن ..هلكتني ..اعيده ..اقترب الى كسها امسحه على طول شفريها وارفعه قليلا لاعلى ...فتقول يااااااه أففففففففففف فاعيده افرشها قليلا افرك بظرها ادوره عليه بقوة ..فتقول ....دخله جوى يا رامي ...زبك كثيييييير بجنن ...انتا هيك دايما بتعمل هيك كثير ...وانا مستمر بالتفريش .اضعه على باب كسها اوهمها بانه سيدخل فورا ثم اصعد به الى حيث بظرها افركه براس زبي ..وهكذا لخمس دقائق ..كان سامي المسكين يحاول ان يقلدني بهذه الحركة ولكنه لم يستطع فالخبيرة رهف التفت برجليها حول ظهره وسحبته ليدخل كامل زبه بكسها وبدا يرهز بها ولكن ببطء فهو يتلذذ بكل ثانية او جزء منها يقضيه زبه في كس اخته الخبيرة رهف ..اما سارة المسكينة فقد بدات تصيح وتوحوح بشكل هستيري وتتلفظ بكلمات كادت ان تفضح علاقتنا السابقة بها لولا انشغال سامي بكس اخته ونيكها باستمتاع كبير جعله ينسى زوجته سارة وربما يكون قد نسي ان له زوجة اصلا فهو بين براثن كس رهف العارفة بكل اسرار المتعة وكيف تمنحها لمن يغزو كسها بزبه ..اشفقت على سارة وخفت ان تقع في المحظور فادخلت راس زبي بين شفريها ودفعته ببطء داخل ثنايا كسها الذي يتسايل العسل منه بغزارة وبدات انيكها ببطء مع التسارع التدريجي حتى وصلنا سويا الى قمة الاثارة والمتعة والسرعة والعنف والقوة ..وهي توحوح وتصيح وتتلفظ بكل عبارات الهوس الجنسي ..متغزلة بزبي ونعومة راسه المدببة والمفلطحة وبحرارته الملتهبة في جوف كسها العطشان ..وسامي ايضا بدأ يسرع في حركته بنيك اخته رهف حتى صاحت رهف واتت شهوتها وطلبت منه ان يقذف حلبه على صدرها وكذلك سارة اتت شهوتها فاسرعت من رهزي عليها وبكل قوة حتى شعرت انها اكملت شهوتها فسحبت زبي من كسها ورميت حمولته الملتهبة على بطنها حتى وصل الى عينيها وسال منه القليل الى حيث كسها .... الاثنتان كانتا في غاية السرور وانا كذلك استمتعت كثيرا بنيك سارة امام زوجها وتحت سمعه وبصره وذلك للمرة الاولى بحياتي انيك واحدة امام زوجها ..اما الشرموطة زوجتي رهف فقد استمتعت هي الاخرى بزب اخيها يخترق احشاء كسها العطشان دائما للزب والتي تتقن فن العناية بالزب وارضاء غريزته واشباع نهمه ..اما سامي فقد صرح بعد هذه الجولة انه لاول مرة بحياته يعلم ان الممارسة الجنسية يمكن ان تاخذه في بحر المتعة وسماءها الصافية الى هذا الحد من السعادة والسرور والانبساط وقال انه نسي نفسه ونسي كل العالم بفضل ما قدمناه له في هذه الليلة الرائعة ..سارة همست لي بالقول ما فيني اعيش بدون زبك بعد اليوم ..لا تحرمني منه ؟؟؟
كان النصف الاول من هذه الليلة رائعا بكل المقاييس فقد تحققت فيه كل الغايات وجربنا فيه العديد من الاوضاع الجنسية وادخلنا الفجور والتعرصة الى حياة سامي رغما عنه واصبح الطريق ممهدا لي لانيك سارة وقتما اشاء بوجود رهف اللذيذة التي تحققت اهدافها ايضا بتجربة جديدة من تجارب الجنس الجماعي الذي تعشقه والذي يجعلها تحلق في سماء المتعة كما يجعلها تعطيني من المتعة في الايام والليالي التالية ما لا يمكنها فعله دون تجربة الجنس الجماعي مرة في الاسبوع على الاقل كما ان جمعيتنا الجديدة للجنس المحرم اصبحت تكبر وتكبر لتكون جمعية تحظى باحترام كل اعضائها ...وذلك بانظمام سامي اخ رهف اليها الذي ادخلنا السرور والمتعة الى حياته بعد ان كاد يفقدها بسبب رعونته واهتمامه بعمله على حساب زبه وكس زوجته وسارة ايضا تحققت اهدافها بالمحافظة على بيتها والوعد القاطع من سامي بمزيد من المتعة في الليالي القادمة بعد ما اكتسبه من خبرة ......اماالنصف الثاني من هذه الليلة وما حصل بعدها وباقي قصتي مع زوجتي والجنس الجماعي فسارويها لكم في حلقة قادمة ....انتظروني وده اميلى للبنات والمدمات وادا دخل احدهم يبقى عاوز يتناك
[email protected]