الزاني اوي
12-21-2019, 01:25 AM
الجزء الاول:
انا احمد ظ،ظ§ سنه ومن يوم ما بلغت وانا هيجان فشخ واللي خلاني اعشق الهيجان اكتر هو حجم زبري اللي حوالي طوله ظ،ظ© سم و عريض و مليان اوي. وبسبب هيجاني ده بقالي سنتين مش بفكر غير فست واحده بس وهي ماما. هي اسمها مي و عندها ظ£ظ§ سنه. جسمها ابن الوسخه هو اللي جرجر دماغي وتفكيري كاه انه يبقى فيها و فلحمها. جسمها ابن ستين كلب كانها بورن ستار ووشها سكسي لدرجة اني بشوف فالشارع وانا معاها الرجاله حوالينا بيحسسوا على ازبارهم اول ما بيشوفو وشها. بابا مسافر وبينزل اجازه شهر واحد فالسنه. ماما محترمه و متدينه ومبتخرجش غير بعبايات واسعه وعمرها ما بينت اي تفصيله من جسمها بره البيت وبسبب هيجان الرجاله على وشها فكرت كذا مره انها تتنقب. سمعتها مره بتكلم صاحبتها فالتليفون وبتقولها ( انا خلاص قرفت من ساعة ما بخرج من باب البيت و فيه مليون عين بتبحلق فوشي ومفيش حد بتكلم معاهم غير لما بيكون مراقب شفايفي وعنيه متنحه فعنيا و خدودي وحواجبي). اما جوه البيت فماما بتبقى حاجه تانيه خالص. قمصان شفافه ولانجيريهات وعمرها ما احترمت اني خلاص كبرت و زبري كبر و مبقاش يستحمل. انا متاكد انها مكانتش واخده بالها و بتتعامل بنيه طيبه وواخده راحتها فبيتها قصاد ابنها. ابتديت من سنتين اتجنن بسبب شكل جسمها. طول اليوم شايف حلمات بزازها تحت القمصان الشفافه. طول الوقت بزازها الفاجره بتتحرك وبتتهز تحت حمالات هدومها واوقات بتخرج لو لانجيري ساقط من فوق. ابتديت من سنتين ادعك زبري وهي قصادي من غير ما تاخد بالها. منظر كلوتاتها اللي باينه فشخ تحت الهدوم ومنظر طيزها وكسها المتحدد واوقات ببقى شايفه ملط تحت كلوتاتها الشفافه خلاني افضل اعشر يوميا مرتين وتلاته وزبري برضه مبيرتحش. مبقتش اصلا عارف اتحكم فزبري. اول ما بشوفها بيقف لوحده من غير ما المسه ومهما دخلت الحمام اضرب عشره وافشخ زبري علشان يرتاح وينام برضه اول ما بخرج من الحمام وبشوفها بيقف تاني وانشف من الاول كمان. عشقت وشها وجسمها وعشقت تفاصيلها وكنت باخد بالي اوي انها متحسش بعشقي ليها ده. مكنتش بتنح فوشها غير وهي نايمه. وشها فاجر لدرجة اني بقيت اضرب عشره على صورها على الموبايل. وكنت بحاول متنحش فلحمها وهي شايفاني علشان متاخدش بالها. بس اللي فضحني قصادها هو زبري. زبري اللي غصب عني علطول تعبان وواقف وباين وبسبب حجمه كان بيضايقني جدا لان الكلوتات كانت بتبقى مضايقاه اوي. من حوالي سنه لقيت ماما بتندهلي وبتقولي خد الكيسه دي فيها غيارات جديده قيسها وقوللي لو مش مقاسك علشان اغيرهالك) وفعلا دخلت اوضتي ولبست الغيار ولقيته مظبوط على وسطي بس زبري من كتر ما هو عريض وضخم كان كانه خرطوم بلاستيك جوه الغيار. وراس زبري كانت باينه نيك ومتحدد شكلها ده كده وزبري اصلا نايم والمشكله اني عارف انه لما هيقف هيضايقني فشخ. كل الغيارات كانت نفس المقاس. رجعت لماما قلتلها كلهم صغيرين فقالتلي طب اجيبلك اكبر منهم بكام مقاس قلتلها مش عارف. ولاني فنظرها ابنها اللي لسه شايفاه صغير قالتلي طب نزل البنطلون كده وبيني. كنت مكسوف منها علشان مكنتش متوعد اقعد قصادها بالكلوت وكنت مكسوف من منظر زبري بس حاولت ابقى طبيعي جدا و نزلت البنطلون. اول ما نزلته وفردت طولي بصيتلها قلتلها صغير اوي يا ماما لقيتها باصه على زبري ونسيت نفسها تقريبا وانا عارف ان رد فعلها ده طبيعي علشان هي اخر مره شافت زبري كنت صغير اوي لما كانت بتحميني. تقريبا ماما خدت بالها انها مبحلقه فمنظر زبري تحت الغيار فقالتلي مش عارفه يا حبيبي كده هتحتاج مقاس كام وريني كده الاستك اصلا ديق عليك ولا مظبوط وقامت موطيه قصاد زبري وبرضه عنيها جت تاني على منظر زبري اللي غصب عني ابتدى يتحرك وينشف وانا خايف جدا لانه لو وقف هيبقى منظره قذر اوي. ماما وقفت وقالتلي خلاص هجيبلك اكبر مقاس روح غير. جيت اوطي علشان البس البنطلون وانا برفعه زبري خلاص كان لافف على وركي لورا وناشف فشخ لدرجة انه شادد الكلوت لبره اوي اوي وراس زبري متجسمه اوي. لقيت ماما متنحه فزبري ولما خدت بالها اني بصيتلها قامت بصت فحته تانيه. اليوم ده فضلت افكر هي تنحت فيا علشان هاجت عليا؟ بس طبعا لا هو اكيد منظر حجم زبري وراسه خلوها تتخض بس لانها عمرها ما شافته بعد ما كبر كده.
اليوم اللي بعده بعد ما رجعت من المدرسه واتغديت مع ماما ندهتلي وهي فاوضتها وقالتلي انها غيرتلي الغيارات فخدت الكياس منها وانا خارج رايح اوضتي لقيتها قالتلي (احمد قيسهم وتعالى وريني علشان اعرف على قدك ولا لا برضه زي اللي فاتو). دخلت اوضتي وانا مش مصدق اني هفرج زبري لماما تاني وحتى لو هي مش فنيتها حاجه حرام فكفايه عليا ان عنيها تبقى شايفه زبري. لبست الغيار الجديد وبحلقت فالمرايه. احا هم فعلا مريحين بس بيمطوا فشخ ومجسمين وراكي وبيضاني اوييي. اما زبري بقى اللي كنت بحارب انه ميقفش دلوقتي ويفضل نايم علشان يقف وينشف قصاد عنين حبيبتي واللي برغم انه نايم كان متجسم بشكل قذر فشخ. فكرت ايه اسخن شكل لزبري افرجه لماما قمت منزله مخليه لازق فوركي ورفعت البوكسر اكتر. راس زبري كانت خلاص تكه وتخرج من تحت ومتجسمه ومخليه البوكسر ممطوط لدرجة انه بقى شفاف سنه. غمضت عنيا واتمنيت ان ماما بجد تحس بعشق زبري ليها. قررت امثل دور المكسوف المؤدب ورحتلها اوضتها مش لابس غير البوكسر ومغطي بايديا زبري وباصص فالارض. لقيتها بتقولي ها مظبوطين يا حبيبي؟ قرب كده وريني. كانت نايمه على السرير. قربت وانا برضه مغطي زبري وعامل نفسي خجول اوي قامت ضاحكه ضحكه وقعت قلبي من رقتها (يا حبيبي شيل ايدك انت مكسوف من ماما!) كان نفسي ارد عليها واقولها مكسوف ايه ده انا نفسي اغتصب كل نقطة فلحم جسمك يا ماما. قالتلي بص انا حساه مظبوط عليك شيل يا واد ايدك علشان اتاكد. قربت من راسها اللي فمستوى زبري بالظبط وشلت ايدي. لقيتها برقت وسكتت وتنحت فزبري المتحدد. كنت مركز مع عنيها اوي. لقيتها بتقولي ببطء مقولتليش يا احمد المقاس ده كويس ولا اغيره؟ كانت بتسال وعنيها وصلت لاخر البوكسر تحت قمت عشت دور الاستهبال وقربت من وشها اكتر. زبري بقى بينه وبين وشها مش اكتر من ظ¥ سم وانا عارف ان راس زبري كانها عريانه ملط وحته منها باينه اصلا من رجل البوكسر. قمت عملت نفسي بشد البوكسر كده من الجمب كاني بشوف خامته وقلتلها ( خامته حلوه يا ماما ومريح بتهايلي مقاسه حلو) وانا بتكلم حركت نفسي لقدام اكتر وزبري لزق فخدها اوي. قمت عملت نفسي مكسوف وحطيت ايدي على البوكسر واتعمدت مغطيش من تحت وتهتهت وقلتلها اسف مش قصدي يا ماما. ضحكت تاني وقالتلي يا عبيط بتتاسف على ايه وقامت وقفت وحضنتني. ( مش مصدقه يا احمد انك كبرت وبقيت تتكسف مني) ماما كانت لازقه جسمها كله فجسمي. بزازها اللي عمرهم ما ستتيانه لمتهم فالبيت بقو مفروشين على جسمي وبطنها وبطني كانهم جسم واحد و علشان اطول مني وانا برضه قصير شويه زبري كان راشق فبطنها من تحت. حسيت ان ده انسب وقت احسس لحمها بزبري وهو بينشف وبيكبر. حضنتها اكتر و بوست خدها وخليت زبري بالطول فنص بطنها. ولزقت اوي. اوي. وزبري خلاص ولع وبقى مجنون. قولت لماما بحنيه (يخليكي ليا يا ماما يا اجمل حاجه فالدنيا) قامت حاضناني اكتر (ويخليك ليا يا حبيب ماما) وهي بتقول اخر جمله راس زبري كانت خرجت من البوكسر من تحت وزبري اعرض اوي ونشف وبقيت حاسس فعلا بلحم سوتها على لحم زبري وراس زبري لمست رجليها. لقيتها فجاه اتخضت وقالتلي يلا يا احمد روح غير. عملت نفسي مش واخد بالي خالص من زبري اللي مدلدل من البوكسر ورافعه. ربع زبري تقريبا كان ملط ومنفوخ ومحمر وعمال يشد البوكسر لفوق. قلتلها ماما ايه رايك نعمل رفوف فوق السرير على الحيطه دي. ماما قعدت على السرير ونامت زي ما كانت فالاول. لمحتها بطرف عيني مبرقه فزبري العريان. احا اصلا انا برضه حسيت ان زبري كبر زياده ممكن لاني عمري ما هجت للدرجه دي قبل كده. مخليتهاش تاخد بالها اني شايف عنيها. ردت وهي بتهته (ممممم اه يا حبيبي كده مكانها حلو). قررت اتمادى زي زبري اللي قرر انه يتمادى. قعدت بركبتي الشمال على طرف السرير واستغليت انها باصه فوق مكان ما بشاور وقمت شادد رجل البوكسر اليمين ( الجمب اللي زبري مدلدل منه) مخدتش بالها ان زبري بقى اكتر من نصه عريان. (ولا ايه رايك نخلي الرف اوطى كده) وانا بسالها خليت نفسي فوق وشها. احا على تبريقتها فزبري. لمحتها لقيتها بتحرك عنيها على راس زبري الكبيرة نيك وبتطلع بعنيها بتفصل زبري كله. مكنتش قادر استحمل الموقف وخفت انزل لبني على وشها. بس كان فاضل حاجه واحده بس. اني احس بطعم شفايفها على زبري. الاحساس اللي بنام واصحى وانا بتمناه ان زبري يتمتع جوه بقها وبين شفايفها اللي كل يوم بتوقف ازبار الرجاله كلها. (خلاص بكره يا ماما كلمه عمو ... النجار اللي عمل الدواليب .......) فضلت اتكلم وفنفس الوقت نزلت بنفسي واخيرا زبري لمس شفايفها. اي نعم كانت لحظه صغيره بس لمدة ثانيتين زبري بالكامل كان نايم على وش ماما كله. كنت حاسس بكل حته فوشها على زبري. عروق زبري اللي عمري ما شفتها طخينه كده كانت دايسه على مناخيرها وقورتها وراس زبري ضاغطة على اكتر شفايف سخنه فالكون. ايوه حسيت بكل ده ونفسي افضل حاسس بيه عمري كله. نفسي افضل عايش علشان احرك زبري على كل نقطه فماما مي. ضغطت بزبري جامد على شفايفها ولقيتها صرخت (حاسب يا احمد انت عريان. حاسب وشي). قمت نزلت من على السرير وعملت نفسي مصدوم وبصيت على زبري وغطيته بايدي وقعدت اتهته (انا اااسسف انا اسف) وقمت جاري على اوضتي. مكنتش متخيل ان قلبي هيدق كده لمجرد ان شفايف ماما لمست زبري. وكنت هتجنن خلاص وزبري هينزل على نفسه وانا بفتكر منظرها وهي متنحه فلحم زبري.
دخلت الاوضه وخلاص زبري فاضله تكه وينفجر. مكنتش مصدق ان زبري كان واقف وعريان ملط بتخنه وبطوله كله قصاد وش الانسانه اللي مبحلمش غير بيها وبس. غمضت عيني وافتكرت اللحظات اللي زبري كان نايم على وشها فزبري ارتعش. زبري كمان مش مصدق انه داق طعم وش ماما مي. ماما اللي عمري ما شفت واحده ففجر جسمها ولا ففجر وشها ولا ففجر رقتها. ماما اللي من يوم ما عرفت يعني ايه سكس و يعني ايه جسم ست ومفيش غير لحمها اللي فاشخني . كنت بحسس على زبري اللي بقى لونه احمر وراسه غرقانه بالمذي وانا بفتكر اول مره الشيطان خلاني افكر فماما. ومبقتش عارف عشقي لبنت المنيوكه دي ابتدى منين. يا ترى ابتدى من نظرات الرجاله والشباب ليها فالشارع اللي حرفيا كل ما بتنزل بيهتكوا شرف وشها. يمكن ده اللي خلاني انا كمان ادمن الفرجه على وشها؟ وكلام اللي كانوا بيعاكسوها وانا ماشي جمبها وانا صغير (يخربيت جمالك) (شفايفك فاجره) (يا بخت ابنك) (انت لو ماما كنت بهدلتك) ساعتها كنت بفكر كتير هو اللي قالها يا ريتني كنت ابنك ده قصده ايه. ويومها لما روحنا ولان ماما مببتكسفش مني وزي كل يوم بتقلع عباية الخروج واللي دايما بتبقى لابسه تحتها هدوم بيت علشان هي محترمه وبتاخد بالها حتى ان محدش يعرف شكل كلوتاها ولا سنتيانتها. بس يومها قلعت العبايه ومكنتش لابسه غير كلوت وسنتيانه. يومها برقت فلحمها وبزازها المدلدله من البرا وكلوتها اللي زانق فردتين طيزها ومن قدام مبين شويه من شعر كسها من على الجنبين. ولما رحت اوضتي وقلعت لقيت زبري واقف وهيجان وعلى اخره. ومسكته قصاد المرايه ودعكته وانا بفتكر اللي كان بيعاكس ماما وبيقولها (انتي لو ماما كنت بهدلتك). ابتديت من ساعتها اعرف مواقع السكس وبقيت بحب اجسام الستات فشخ. وابتديت اتمتع وامتع عنيا باجسام الستات والبنات اللي ماشيين فالشارع. كنت فاليوم الواحد بوصل اني اشوف ظ،ظ*ظ* ست عريانه ملط على مواقع السكس وفالشارع بزني بعنيا فاكتر من ظ،ظ*ظ* واحده وبمتع عنيا ببزازهم وطيازهم اللي ماشيين بيفرجوها لكل زبر. بس دايما وبرغم كل الاجسام اللي بشوفها بقت عنيا اول ما بتلمح ماما كنت بنسى الدنيا وبنسى اي ست عريانه شفتها. كنت بقول لنفسي احا دي اجمل منهم كلهم. كنت يوميا اخلص مذاكرتي بسرعه علشان اتفرغ بقية اليوم للحم ماما. مبقتش بعمل حاجه غير اني متنح فاللي باين من جسمها. وكان بيبان كتير اوي. برغم تدينها او انها محترمه بس هي فالبيت بنت كلب وسخه. خصوصا الفتره االي كان بابا فيها معانا ومسافرش لسه للشغل بره. كنت كل يوم بشتم ماما فسري اكتر من اليوم اللي قبله. احا طول اليوم وكل يوم لانچيريهات (مش قمصان بيت عاديه حتى). حمالات ساقطه. بز خارج بره وشويه وحلماته كمان هتخرج. حلمات منفوخه وعريانه علطول تحت اللانچريز. بزاز بترقص وبتتمرجح طول الوقت تحت الشفاف والعريان اللي بتلبسه. كل يوم بتجنن اكتر من الاول. كل يوم بعبد لحمها اكتر من الاول. عيني يوميا بتتعبد فكل لحمها. وبنت القحبه المنيوكه مش حاسه ان ابنها تعبان بسببها. فخادها ملط ظ¢ظ¤ ساعه وطيازها ملط كل ما توطي. كفايه اقوللكم اني حفظت اماكن الحسنات فكل جسمها. حفظت مكان الحسنه اللي جمب حلمة بزها اليمين. والحسنه اللي بالظبط على فردة طيزها الشمال وقريبه اوي من فلقة طيزها. والحسنه اللي على وركها الشمال وعلطول بينالي وهي قاعده وفاتحه رجليها. كله كوم والحسنه اللي على دقنها ودي انا حالف ان لازم فيوم الحسها واشفطها واغرقها بلبني. كله كوم و دلعها مع بابا كوم تاني. مكنتش بقدر اشوفهم. بس كنت يوميا بسمع صوت اهاتها وبتخيل انها تحت مني انا واني راكبها بدل بابا. كل يوم بيعدي هيجاني عليها بيكبر وعشقي ليها بيكبر وزبري كمان بحسه بيكبر علشانها. كنت بحسد بابا انه معاه الكنز ده. وبتمناها تكون مراتي. وسافر بابا وماما مبقتش تلبس لانچريهات. ماهو اللي كانت بتلبسله سافر. ويمكن علشان انا كبرت كمان. بس ميمنعش انها علطول برضه بتلبس قمصان شفافه. وزي ما زبري كان بيكبر. جسم ماما كان بيفجر اكتر. احا فخادها بتكبر وطيزها تهبل ووسطها الصغير وبزازها بنت دين الكلب مبتبطلش رقص تحت الهدوم. لحد ما فيوم خدت بالي من حلاوة زبري. ولاني شفت عالنت كتير كنت عارف ان زبري يعتبر عملاق وحلو فشخ ونادر انه يتكرر. مكنتش بشوفه بغرور خالص بالعكس كنت بقول ان يمكن هو كده لان الست المكتوباله تستاهل زبر كده. والست اللي مكتوبه لزبري هي ماما. مي القحبه اللي حاسس اني هغتصبها فلحظه. كنت لسه نايم على السرير بحسس على زبري وبقول هانت يا احلى مي فالكون. قريب اوي هتجوزك وهخلف من كسك كوم عيال كمان. ولقيت الباب بيخبط فجاه. ملحقتش اغطي نفسي وبقيت جسمي عريان ملط. ماما دخلت (نمت يا حبيبي؟ ايه ده قالع كده ليه؟ وعنيها جت على الصاروخ اللي واقف عندي. عملت نفسي نايم. لقيتها قربت وبصوت خفيف اوي قالت (ايه ده يخربيتك, يخربيتك، كل ده!!)
كنت مودي راسي الناحيه التانيه وسامع ماما وهي مخضوضه من منظر زبري وبتقول ( يخبريتك ايه كل ده). احا مصدقتش انها قالت كده واتخيلت انها هتهجم على زبري تمصه وتفشخه بشفايفها. واتخيلت انها هتقلع ملط وهتجري تركب الزبر اللي حالف ميكونش غير حلال كسها. لقيتها غطتني وندهتلي تاني. (اصحى يا احمد انت نايم عريان ليه كده) مثلت اني بفتح عنيا وبصيت لقيتها مغطياني بملايه خفيفه و زبري واقف ولا برج القاهره تحت الملايه. عملت نفسي مخضوض و قمت حاطط ايدي على زبري اداريه. (ماما نمت من غير ما احس) لقيتها باست خدي برقه (حبيبي انت كبرت ومحتاجه اتكلم معاك شويه) راحت ووطت تجيب هدومي من الارض. احا يا وسخه لابسه قصير نييييك لدرجة ان طيزها كلها اتعرت وشفت كلوتها المحشور فيهم وزبري خلاص هيجيبهم فاي لحظه. نفسي اقوم واركبك يا بنت المنيوكه. نفسي اقطعلك كلوتك و اريح زبري واحشره كله فخرم طيزك. ماما قامت ولفتلي وقالتلي يلا يا حبيبي خد بيچامتك البسها وناوليتهوملي فايديا. حاولت امنع عيني تبحلق فبزها تحت القميص الشفاف بس مقدرتش. وزبري كمان بقى خلاص هيطرشق. كملت دور الكسوف ( ماما ممكن تناوليني الغيار كمان). (مممم بص يا احمد ماهو ده اللي كنت عايز اكلمك فيه) وقامت قاعده على السرير جمبي (ليه يا حبيبي اتكسفت تقولي ان الغيار مدايقك). عملت مكسوف ومردتش عليها. (برضه مكسوف من ماما؟). رديت عليها (مكسوف اوي منك يا ماما اني كنت عريان قصادك كده. معرفش ازاي ده حصل. بس الغيار كان ضيق اوي ويعنييي.... ) (ولا يهمك يا قلب ماما. بص انا بصراحه مكنتش واخده بالي انك كبرت كده. انا هحاول بكره يا حبيبي اشوفلك مقاس اكبر) يلا بقى البس بيچامتك. ومش عايزاك تتكسف من ماما تاني و اي حاجه مضايقاك تحكيهالي علطول. (حاضر يا ماما). ماما قامت وقالت هتستناني ناكل سوا. وخرجت. قمت لبست البوكسر الجديد. وخليت زبري مدلدل منه ورفعته اكتر من الاول. كان شكله عاجبني اوي وهو واقف وراسه عماله ترتعش فشخ من الهيجان. وفجأه سمعت صوت صريخ ماما. (الحقني يا احمد). جريت وزبري قصادي ربع متر ونسيت حتى انه خلاص هيفرقع ويغرق الدنيا بلبنه. لقيت ماما واقفه ومسكه ضرفة دولابها وكانت هتقع وهي لحقتها. لما شفت ماما بهدومها القصيره وشفت وراكها وطيزها ملط خلاص اتجننت. وزبري اصلا كان كله ملط.كانت موطيه وسانده الضلفه وفستانها مرفوع نيك. لزقت فيها من ورا وقلتلها حاسبي. ماما حست بزبري وحاولت تبعد. قلت لنفسي فسري (بس خلاص يا قحبه مبقتش مستحمل. انت اتحبستي بين ضرفة الدولاب وزبري). وانا عمال ازنق فيها من تحت وازق زبري بين فخادها. وماسك ضلفة الدولاب. (حاسبي يا ماما دي تقيله استني هحاول ارفعها). كنت عامل نفسي مش واخد بالي خالص ان زبري كله محشور بين فخاد ماما ولازق فكسها وخارج من قدام وراسه هتفرقع. ماما (حاسب يا احمد الضلفه هتقع). وانا عمال ازق الضلفه من فوق وازق زبري فكس اللبوه من تحت. الضلفه كانت تقيله فعلا علشان كلها مرايه. وكنت شايف ماما متنحه فزبري اللي حرفيه بيهتك شرف فخادها وبيخرج من قدام. وانا نسيت نفسي وبقيت اهبد فطيز ماما من ورا. وعلشان البسها هي فحوار زبري اللي مقطع جسمها ده فضلت اقول (ماما حاسبي اخرجي انتي. ماما ابعدي عني مش قااا.... ااااه ماما اطلعي قدام. واندمجت فعلا كانها هي اللي بتنيكني (وقمت بكل قوتي خبطت راس زبري فكسها وصرخت بكل مياعه ومياصه (ااااااااي ايييييي) وخبطته فكسها تاني وتالت. ولقيت ماما متنحه فزبري فالمرايه وبتتفرج على شلال اللبن اللي بيخرج وبيغرق المرايه. ماما محاولتش حتى تبعد عن زبري بالرغم اننا عدلنا الضلفه خلاص. احا حسيتها بتقفل رجليها اكتر. كانت كانها شافت عفريت( احمد ايه ده. مالك. مالك يا احمد) وانا فعلا بصرخ من متعة شعور اللبن وهو بيخرج من زبري. وزبري شغال. دفعة لبن فالتانيه فالتالته وبقيت برتعش غصب عني. ماما كانت عرقانه وبتنهج لقيتها كانها بتكلم نفسها بس صوتها كان عالي (كل ده يا احمد!! كفايه بقى. ايه كل ده!) فاللحظه دي زبري جاب لبن تاني. كانه مش مصدق انه محضون بين اجمل لحم اتخلق. كانه مش مصدق انه بيتحلب بفخاد وكس الست اللي خلفت صاحبه. قمت مصرخ وقلت ايييييي ولقيت شلال تاني بيغرق المرايه وبيطرطش وبينزل على فخاد ماما. ماما كانت متنحه وبتقولي بصوت تعبان اوي (كفايه يا احمد كفايه ايه كل ده كفايه بقى انت ايه كفايه بقى كده هتموتنييي طلعه بقى من رجليا) وزبري عمال ينزل وعمال يحك فكسها. لحد ما لقيتها رجعت بطيزها وقفلت فخادها اوي. وارتعشت وقالت بهيجان ( اااام اييي يا احمد ابعد عيب كده) وفضلت تنهج وترتعش. وفاجأه بصت علينا فالمرايه وعلى طن اللبن اللي نزل وعلى طيزها اللي مفنساها ليه. وعلى زبري اللي لسه بينقط على رجليها ومغرقها. وقامت لفت وضربتني بالقلم وصرخت فيا (اجري روح على اوضتك ومشوفش وشك تاني انهرده) ... انتظروا الجزء القادم. واكتبوا فالتعليقات رأيكم فالقصه ورايكم فاحمد و هل امه مي هتضعف فعلا وممكن فيوم تتجوزه وتبقى مراته زي ما هو بيحلم؟
الجزء الثاني
احا. احا. فضلت اقول احا كتير فسري وقلبي خلاص هيقف من كتر ما بيدق بسرعه. احا مش مصدق اللي حصل فاوضة ماما. دخلت اوضتي وقلعت ملط وقعدت فالسرير ومسكت زبري اللي لسه بينقط لبن. غطيت نفسي وعملت نفسي نايم بس الحقيقه الليله دي منمتش لحظه. كنت حاسس اني هموت من الهيجان. احا هو انا فعلا حلبت زبري بفخاد ماما وكسها!!! احا هو انا فعلا فرجتها على بركان لبني اللي نزل شلال على لحم رجليها وقصاد عنيها!!! زبري الليله دي منامش لحظه وفضل واقف ومنفوخ بسبب رد فعل ماما. ماما اللي مكنتش اعرف انها تعبانه على الاخر كده ومستحملتش حك راس زبري فكسها الوسخ. احا هو فعلا ماما جابتهم بسبب زبري!!! فضلت افتكر كل لحظه من اول ما زنقتها من ورى وحشرت زبري كله بين وراكها. فضلت افتكر تتنيحها فزبري فالمرايه وهي شايفاه بيزني فيها بالوساخه دي. احا ازاي مخدتش بالي ان القحبه هيجانه وعلى اخرها كده. زبري كان هينفجر تاني وانا فالسرير لما افتكرت منظر ماما وهي بتقفل فخادها على زبري اكتر. احا دي ساحت فشخ ونسيت نفسها فشخ لدرجة انها زنقت طيزها بكل قوتها فيا وهي بتجيبهم. زبري خلاص مش عايز يعمل حاجه غير انه يفضل يجيب لبن على المتناكه اللي خلفتني. بس انا الليله دي حلفت اني عمري عمري ما هضرب عشره تاني فحياتي وقلت فسري (وحياتك يا مي ما هينزل لبني بقصدي من زبري تاني غير فرحمك. رحمك اللي اتخلق هو وكل لحمك علشاني انا وبس). الليله دي غيرت تفكيري كله وخططي كلها وفضلت طول الليل افكر واتفنن فالتخطيط علشان هدف واحد بس هو ان ماما تبقى حبيبتي وعشيقتي ومراتي وشرموطتي. اولا اكتشافي الجديد ان ماما مولعه نار وعلى اخرها خلاني افكر ازاي مركزتش مع ماما في حياتها الجنسيه. لازم اعرف كل احاسيسها ومشاعرها. لازم اسمعها واتصنت عليها واراقبها من غير ما تحس اني مركز معاها. كان لازم افكر برضه ازاي هقدر اعدي الموقف اللي حصل ده وافكر فرد فعلها. اكيد هتبقى مكسوفه نيك مني. خصوصا انها اتحولت لشرموطه بنت قحبه وانا راكبها. وخصوصا انها نسيت نفسها وزنقت طيزها وكسها فزبري بقصدها وهاجت وصرخت وقالتلي بمحن (طلعه من بين رجليا هتموتني) ولما نسيت نفسها وقالت بشرمطه كانها مومس (ابعد بقى عيب كده وكسها بيرتعش اصلا). هسيبها تطلع كسوفها على شكل عصبيه عليا. اكيد ده اللي هي هتعمله انها هتعاملني كاني مجرم. بس فالمقابل انا هتعامل كاني خايف منها ومكسوف وزعلان علشان ضربتني بالقلم. هعمل نفسي خام وكاني مش فاهم حاجه بس لازم ابقى بجح شويه. ماهو الخام ده بيبقى بجح غصب عنه. الليله دي قررت برضه اني اخد بالي على زبري. وزي ما قلت قبل كده مش هحلب زبري تاني فحياتي. لازم اكل كويس اوي واعمل رياضه. عايز ابقى الراجل المثالي لبنت القحبه دي اللي جسمها حرام حرام حرام بجد انه بيمتع راجل واحد بس. اللي في فجرها وفجر جسمها لازم ليها طور وفحل ابن وسخه يمرمط كل تفاصيلها المتناكه دي. واخر قرار خدته اني لازم اقرا كتير واعرف كتير عن سكس المحارم. لازم ادرس كل الافكار وكل القصص سواء الحقيقيه او الوهميه. لازم مع مذاكرتي للمدرسه اذاكر كمان لماما مي. فضلت 6 ساعات كامله افكر وزبري بيتحايل عليا وعايز يفرقع تاني. زبري غصب عنه مش قادر ينسى انه كان بيضاجع لحم كس ماما وفخادها اللي مش عند حتى البورن ستارز. قلت اروح اخد دش علشان زبري يهدى شويه. وانا معدي جمب اوضة ماما سمعت صوت عياط وكلام مع حد على الموبايل. حطيت ودني عالباب وسمعتها. كانت بتكلم بابا وبتقول (حرام يا عادل بقى حرام كده بجد) كانت بتعيط بحرقه وهي بتتكلم (انت مش كنت قايللي انك هتقدر تنزل اجازه اسبوعين ومش هتستنى الاجازه السنويه. و**** وحشتني و**** وحشتني يا حبيبي وعايزاك اوي). كنت بسمع ماما وهي صعبانه عليا اوي. هي ازاي مستحمله وجع الكس ده كله. ازاي مكنتش واخد بالي انها اكيد تعبانه اوي بسبب سفر بابا. ماما كانت ساكته وواضح ان بابا كان بيتكلم لقيتها فجأة صرخت فالتليفون (حرام عليك يعني انا دلوقتي مش مقدره شغلك ومش مقدره اكل عيشك ومعنديش دم. ها ها انا معنديش دم يا عادل. انا اللي بستناك ظ،ظ، شهر وبستحمل وجعي وتعبي. ده انا لو حيوانه كنت تعبت). كنت سامع كلام ماما بالتفصيل ولقيتها رجعت تعيط بهيستيريا وبتقوله ( مش هقدر استحمل ست شهور كمان و**** تعبانه يا حبيبي تعبانه وعايزاك وعايزه حضنك) معرفش ق****ا فالتليفون ايه خلاها تصرخ فوشه بصوت عالي فشخ (انا شرموووطه يا عادل انا شرموووطه!! انت شايف كده. مستحمله سفرك كل ده وفالاخر بقيت بفكر بكسي) برقت لما سمعت ماما قالت كده. احا كلمة كسي خارجه من بقها تهيج الحجر. كنت عايز افتح عليها الباب فاللحظه دي واغتصبها واضربها واكتفها وابهدل لحمها واطفي نار كسها اللي قايد نار ده. ماما خلصت المكالمه وفضلت تعيط تاني. مكنش ينفع ادخلها تاني علشان مبوظش الدنيا اكتر. دخلت استحميت وفالوقت اللي استحميت فيه كاني كنت شايف كل اللي هيحصل مع ماما لحد ما مشهد واحد فضلت اتخيله. مشهد ليلة دخلتي على مراتي (ماما مي).
حياتي وتفكيري اتغيرو تماما بعد ركوبي طيز ماما فاوضتها. قبل كده كنت هيجان على لحمها ونفسي ادوقه واتمتع بالبص عليه والتعشير. بس مكنتش متخيل ان لما زبري هيدوق طعم الحك فكسها وفخدها وطعم الزنق فطيازها هكون مجنون بيها اكتر كده. المهم. اليوم اللي بعده اتعمدت مصحاش ومرحتش المدرسه وماما خدت بالها وجت تصحيني وقلتلها تعبان مش قادر انزل. وفضلت على الوضع ده يومين كاملين مبكلمهاش ومبنزلش ومبخرجش من اوضتي قال ايه يعني زعلان ومتضايق. وهي كل شوية تسالني مالك انت كويس وبرضه مديها وش لحد ما خافت عليا وجاتلي الاوضه. دخلت تهزر معايا (وبعدين بقى يا حمودي انت هتفضل مقموص مني ومبتكلمنيش ) لقيتها جت وقعدت قصادي عالسرير. بنت الزانيه برضه معريه كل لحمها بشكل ابن دين كلب ولابسه قميص نوم حملاته فتله ومفتوح نيك عند بزازها الملبن لدرجة ان حلمة بزها الشمال الحته الغامئه اللي حواليها باينه وبزازها محدوفة على الجناب بطريقة بنت متناكه. حاولت متنحش فيها لاني مش عايزها تحس اني بهيج عليها دلوقتي خالص. كملت كلامها (حبيبي انا اسفه علشان ضربتك بس اللي انت عملته ده عيب اوي. انت فاهم انت عملت ايه يا احمد ولا لا؟). كنت عايز ارد واقولها ايوه يا قحبه فاهم وعارف اني ركبت طيزك وحشرت زبري فلحم فخادك النجسه وزنقتك زي الكلبه اللي بتتعشر من كلاب الشوارع زي ما انا نفسي دلوقتي اجيب كرباج وانزل فلحم بزازك الملط دول تلطيش. فاجئت ماما وابتديت انفذ خطتي. (ماما انا بجد خايف من يومها ومش عارف ايه اللي حصل. انا بجد اسف يا ماما. يا ماما انا فيه كلام كتير بجد نفسي اكلمك فيه ومكسوف) . قالتلي اتكلم يا حبيبي. وقفت قصادها ورحت قالع بنطلون البيجامه. زبري كان قصاد رقبتها (ماما هو انا فيا حاجه غلط؟ قوليلي علشان خاطري فيا حاجه غلط؟ الناس كلها فالشارع بتبص عليا وبالذات هنا بين رجليا وبيضحكوا وبيشاوروا. يا ماما انا خلاص مبقتش قادر امشي فالشارع) طبعا كنت بتكلم ومركز مع عنيها اللي متنحه فزبري اللي خلاص هيقطع البوكسر حرفيا. (ماما ممكن استاذنك وانزل البوكسر) .. ماما اتخضت (ايه!! ) .. (لو سمحتى يا ماما انا مفيش حد صاحبي غيرك ارجوكي) وقمت قالع ملط وقربت من وشها نيك وركزت فرد فعلها وسالتها (هو كده كبير فعلا زي ما الستات بيضحكوا وبيقولوا فالشارع). ماما بلمت حرفيا وعنيها خلاص هتخرج من مكانها ومش مصدقه اللي انا بعمله (احمد عيب كده البس هدومك). قربت منها اكتر لحد ما شعر زبري فاخر رقبتها من تحت وزبري بقى نايم على فرق بزازها بالظبط. كنت مش قادر امسك نفسي لان من مكاني فوق كده شايف بزازها كلها ملط وشايف حلماتها واقفه نيييك. راس زبري كانت بتتمرجح وبتخبط فالبزين وبتحك ففرق بزازها الواسع فشخ. لقيتها بصت على بزازها وقالت بصوت مبحوح اوي كانها مش قادره تتكلم (احمد ابعد عني كده مينفعش) .. رجعت اندمج فالدور تاني وفنفس الوقت لزقت اكتر فلحمها (علشان خاطري يا ماما قوليلي اعمل ايه انا مبقتش عارف اعيش بجد وبقيت مكسوف من كل الناس وغصب عني بيبقى باين لكل الناس هو كده كبير فعلا؟) ماما نزلت راسها وبحلقت فزبري اللي محطوط بين بزازها وبطريقه مولعه قالتلي (كبير اوي اوي يا احمد) اول ما سمعت الجمله دي زبري ولع نار وابتدى ينفش فشخ فشخ وانا اصلا كنت على تكه واغتصب ماما. حطيت ايدي على كتافها ال ظ¢ وكملت كلامي (طب هو كده طبيعي يا ماما؟؟ ليه الناس بتشاور عليا طيب) ماما كانت فدنيا تانيه ومش حاسه غير بزبر ابنها اللي بيملى الفرق بين بزازها. زبري بقى ناشف نيك ومعرفش ازاي اتجننت وقمت متحرك يمين سنه وخليته يدخل جوه القميص المفتوح وبقى نايم على بزها الشمال كله. ضحكت جوه نفسي وقلت لنفسي (احا يا بنت القحبه ده انا هخليكي يغم عليكي) .. (يا ماما ردي عليا) لقيتها رفعت راسها ومش قادره تتكلم خالص (احمد ابعد عني عايز مني ايه) كانت رافعه راسها وبصالي وفجاه لقيت راس زبري دايسه على حلمة ماما. احا زبري انتفض ساعتها. معقولة حلمة النجسه القحبه لازقة فزبري. ماما خلاص ساحت وسندت راسها على بطني. قمت عملت نفسي بسالها انت كويسه وخليت ايدي الشمال توقع حمالة فستانها اليمين وبمجرد وقعت بزها اليمين كله اتعري. لقيت ماما مش حاسه اصلا اني قلعتها ولقيتها رفعت راسها واتكلمت بهيجان نيك وكانت بتهته من كتر ما هي سايحه (بص يا حبيبي حاول تلبس بوكسرات ديقه وانت فالشارع انا عارفه انها ....) (اااااااه). ايوه ماما فجاه قالت ااااه. وانا اتجننت خلاص بقيت بضاجع بزها الشمال بزبري حرفيا بقت بحركه فوق وتحت وحلمة بزها بتتقطع براس زبري وبقت غرقانه بالمذي .. (مسمعتكيش يا ماما قلتي ايه).... (ممممم يا حبيبي متلزقش فصدري كدااااه ... مممم بص فالبيت يا قلبي خليك براحتك متلبسش غيار علشان واضح ان الغيارات بتجننك ممممم اويي ممم قصدي بتتعبك). بنت المتناكه خلاص سااااحت فشخ وبتحاول تداري. رجعت لورا شويه واديت فرصه لزبري ياخد راحته ويطلع لفوق. (ماما شكرا بجد انك مش زعلانه مني) .قمت شديت راسها على بطني كاني هبوس راسها. بس انا عملت كده علشان راس زبري تمرمط وتدوس على بزها كله وتطلع سنه سنه على رقبتها وسنه سنه على خدها لحد ما خبطت فشفايفها. احا ماما متحركتش. شفايفها لازقه فزبري ومبعدتش. قلت فسري خلاص مش قادر هغتصبك يا مي يا معرصه بقى مش قادر. لقيتها قالت حته (ااااااااه) وقعت قلبي. انت يا بنت الوسخه اللي فهيجانك مفروض تنزل تتنطط على ازبار الرجاله فالشوارع. قمت موقع الحماله التانيه وبصيت لقيتها بقت عريانه ملط لحد طيزها. فضلت ابوس راسها واقولها (انت احن ام فالدنيا يا ماما) وانا شايف زبري بيفرتك شفايفها وهي بنت الهيجانه سايبه شفايفها تتقطع وتتخبط براس زبري. قومت ماما تقف وهي ملط من فوق وكانه خلاص مبقاش فارق معاها قمت حضنتها وضغطت على بزازها الملط بصدري (بحبك يا احلى ماما متزعليش من اللي حصل يوم ضلفة الدولاب علشان خاطري). كنت بحرك صوابعي على ضهرها العريان بطريقه سكسي نيك وبصيت مكانها على السرير لقيت مكان كسها غرقااااان نييييك. فضلت احسس بايدي على ضهرها لحد ما وصلت لاول فرق طيزها قمت لامس فرق طيزها من فوق برقه. لقيت ماما بصتلي وكانت بتنهج وقالتلي (اهم حاجه يا حبيبب تحكيلي كل حاجه ونبقى صحاب دايما). (يا ماما انت احلى صاحبه فالدنيا عمري يا حبيبتي ما هخبي عنك اي حاجه تاني انت مش عارفه.....) فضلت اتكلم وفنفس الوقت نزلت قميص النوم اللي كان واقع اصلا لحد طيزها. وعلشان هو واسع وقع فالارض. احا مش مصدق نفسي انا حاضن مي وهي ملط ومش لابسه غير كلوت وبس. هي كانت حاضناني وايديها ورا ضهري وانا ايدي اليمين خلاص لامسه طيزها وايدي الشمال نازله تحسيس سكسي نيك على ضهرها العريان. كان لازم اختم اغتصابي لماما واخلي كسها يفرقع وتوصل لشهوتها. صوباعي كان لسه عند اول فرق طيزها قلتلها وانا مخضوض (ماما الحقي هدومك وقعت على الارض) . بصت عليها وهي مش مصدقه ازاي مخدتش بالها انها واقفه ملط قصاد ابنها. قمت عملت نفسي هقع وقلتلها حاسبي يا ماما. قمت نزلت ايدي اللي على ضهرها مسكت طيزها ودخلت بعبوصي ففرق طيزها وعملت نفسي بسندها والايد التانيه قفشت بيها بزها اليمين. احا فعصته. فعصت بزها ابن اللبوه اللي مجنني. (حاسبي حاسبي هنقع) قمت خبطت كسها بعبوص ابن عرص وقمت دايس نيك ببعبوصي على كسها لقيتها قفلت وراكها ومسكت ايدي اللي مفعصه بزازها وراحت مطلعه صرخه ولا كانها مومس (ااااااه). (انت كويسه يا ماما) ( ممممم ااه يا حبيبي) قلتلها استني هلبسك. نزلت قرفصت على الارض ومسكت قميص نومها رفعته سنه سنه وانا بقاوم اني ابحلق فالملط اللي قصادي. رفعته سنه سنه ومخلى ايدي تحسس على كل نقطه فلحمها. بطن ايدي مسابتش حته فجلدها مضاجعتهوش. كس ام نعومة رجلها. لمست وحسست وايدي اتمتعت بلحم رجليها اللي مفروض تبقى دين الناس تعبده. ايدي غصب عنها كانت بترتعش وهي بتحسس على ركبتها من ورا وطالعه تحسس فخادها النجسه. احا كل دي فخاد يا ماما. ازاي فخادك مصبوبه كده. مفكيش حته وحشه يا بنت القحبه. مفيش حته فلحمك غير وتجبر اللي شايفها انه يقرر يغتصبها. لحد ما وصلت لطيزها قمت دايس عليها بايدي. لقيت ماما قفلت رجلها على كسها اوي. احوووو كلوتها بقى غرقااااان نيييك وكانها عامله بيبي على نفسها وقفت وانا برفع فستانها وبقيت لازق فيها من قدام. وزبري وانا بقوم كن جوه رجليها وفضل يطلع لححد ما بقى خلاص هيرشق فكسها. احا ماما كلوتها بينقط عسل. احا للدرجادي كسك مستحملش. قمت فنفس الوقت خبطت زبري كله فكسها من تحت وبين فخادها وايديا بترفع فستانها وبتحسس وبتفعص بزازها ال ظ¢ وهي طالع لفوق. لقيتها قالت (احمد ايييي حرام علييييييييك بقى بتعمل ايه فيا) وقامت قافله رجلها تاني على زبري وقالت (ااااااه مش قادراااا) وجسمها كله ارتعش وهي حضناني اوي... لقيتها جريت على اوضتها فجريت وراها وحطيت ودني عالباب (ااااه ااااه ممممم تعبانه تعبانه مممم كسيييي ااااه ايييي). ابتسمت وانا سامعها بتنيك كسها فالاوضه. وقلت لنفسي ( نيكي نفسك يا حبيبتي نيكي وفالاخر مش هتلاقي زبر يحبك قد زبري علشان تركبيه). دخلت نمت وانا بشتم المنيوكه فسري. يعني يا بنت اللبوه كنتي جايه تعاقبيني وتلوميني اني ركبت طيزك وزنقت زبري فيكي وففخادك من ورا تقومي سايحه وتتفشخي وتسيبيني اركب كسك من قدام. اليوم ده مكنتش مصدق جمال لحمها. احا هو لحمها فورتيكه والعين تعشق تزني فيه. بس لما حسست على جسمها كله وايدي عرفت طعم لحم وراكها وطيزها المنفوخه نيك وبزازها الشراميط عرفت ان الوليه دي كنز. كنز جنسي وبركان مولع ولحم لازم يتقفش طول العمر. بصيت على راس زبري (يا بختك يا بنت المحظوظه دعكتي احلى بزاز وحلمات فالكون كله). من اللحظه دي فعلا اعتبرت مي مش امي واعتبرتها خطيبتي ومراتي وعشيقتي ولبوة زبري.
الجزء 3
ماما فضلت يومين او ثلاثه مكسوفه اوي مني او يمكن كانت زعلانه من نفسها وده طبيعي جدا ما هو مش سهل على اي ست انها تجيب شهوتها فحضن ابنها. وطبيعي انها تكون مكسوفه علشان كانت حاضناني وهي كل جسمها عريان ملط ومن شهوتها مهمهاش حتى انها تستر لحمها اللي شايفاه بيتفعص وبيتحسس عليه بايدين ابنها. ويمكن كانت برضه خايفه اني اكون خدت بالي من تعب كسها ومن حرمانها الجنسي لما قفلت فخادها وكسها مرتين على زبري اللي راسه كانت بتفرش لحم كسها حرفيا سواء فاوضتها او اخر مره فاوضتي. مش سهل على اي ام انها ترتعش وتصرخ وتقول اااااهة السكس وهي راكبه زبر ابنها. ولاحظت انها مبقتش تلبس عريان خالص ولا شفاف كمان وبقت كل هدومها بيجامات. بس بيجامات ايه اوسخ من الوساخه ومبينه ادق تفاصيل جسمها المنيوك. وتهيج اكتر من وهي عريانه اصلا
الشرموطه بيچاماتها هيجتني لدرجة اني لاول مره اتجنن واصورها فيديوهات عيني عينك قصادها وهي مش عارفه اني بصور. كل يوم اصورها فيديوهات وهي بتتحرك فالشقه ووهي بتعمل الاكل ووهي بتتفرج عالتليفيزيون. كنت بنهش كل لحم جسمها بكاميرة الموبايل و ظ،ظ*ظ* مره فاليوم ببقى نفسي اقطع ببچامتها واعريها واغتصبها لحد ما نفسها يتقطع وتموت بجد وروحها تطلع وانا لبني بيملى كسها. كنت قررت بعد ما قريت كتير عن المحارم وعن الشهوة بين الام وابنها قررت اني احاول اشيل كل الفواصل والحدود بيني وبين ماما بالتدريج. وعلشان اكسر حالة الفتور اللي فعلاقتها بيا بعد اللي عملته فلحمها اخر مره ابتديت اهزر معاها وابقى دمي خفيف دايما. بقيت لازم يوميا اصحى من النوم وافضل اتغزل فيها (صباح الفل يا قمر) (ايه يا ميوشه الطعامه دي) وطول اليوم لازم كلام زي (يا غزال انت) (اه يا قلبي هيقف من طعامتك يا حلوه انتي) وبقيت لازم دايما ابوس خدها بلزوم ومن غير لزوم واقولها بهزار (يالهوي ده مش خد ده برطمان نوتلا) او اني ابوسها فاجاه وهي بتعمل حاجه فتتخض فاعمل نفسي زي مثلا اللي كل اكل طعمه اوي (مممممم يااااا). طبعا فالاول مي كانت متفاجاه ومستغربه بس بعد اسبوعين بقت بتتبسط اوي لما بتغزل فيها او ببوس خدها. وبقيت لازم يوميا اخلي في احتكاك بين جسمي ولحمها كله. والاهم هو اني اخلي جسمها يتعود على زبري وانه يبقى عادي ان زبري يلزق ويحك ويضغط على اي نقطه فجسمها. طبعا هي كانت نيتها حلوه لما قالتلي متلبسش بوكسر فالبيت والبس بيچاماتك على اللحم وكانت خايفه عليا لانها فاكره ان ده اللي بيهيج زبري ويتعبه. ومن يومها مبلبسش غير بيچامات خفيفه وماسكه على رجلي ومبينه زبري كله بكل تفاصيله. طبعا كنت واخد بالي جدا اني مبالغش فالتحرش بماما او اني اعريلها زبري كله وده مش خوف منها لاني عارف ان القحبه بمجرد اني بتحرش بلحمها بتسيح وبتجيبهم على نفسها. بس مكنتش عايز ابوظ شكل العلاقه اللي بحاول ابنيها معاها. علاقه الصحوبيه والهزار والضحك واللي كنت متاكد اني هوصلهم لعلاقة حب وعشق مع مع ماما بس طبعا السكه طويله. مضحكش عليكم اكتشفت اني بحب ضحكتها وبحب رقتها وبحب ملامحها وكل تفاصيلها بجد وهي بتتكلم وهي متعصبه وهي فرحانه وهي بتضحك. لدرجة اني فمره تنحت وسرحت فوشها غصب عني فخدت بالها اني متنح فيها ومبتسم (مالك متنح فوشي كده ليه) مش عارف ازاي قلتلها (انت ازاي وشك حلو كده يا ماما). ساعتها حبيبتي اتكسفت اوي وضحكت. كان بيبقى نفسي اجري عليها واحضنها اوي واقوللها و**** بحبك بحبك بحبك كراجل مش كابن. بحبك يا مي وبعشق حبي ليكي بجد. الفتره دي ماما حالتها النفسيه اتحسنت اوي ووشها بقى مبسوط علطول ورايقه كده. بعيدا عن وجع كسها هي فعلا كانت محتاجه حنيه ورقه وشوية سعاده. وهي كانت بتريح كسها وتنيكه بايديها كل فتره فاوضتها وكنت بسمعها كل مره بتحاول تكتم صويتها وبتعيط من هيجان لحمها.
طبعا هيجاني ووساختي ونجاسة زبري كانو واخدين كل تفكيري. كل يوم بيعدي من اغير ما اركب ماما كان عذاب بالنسبالي. كنت كل لحظه بقول لنفسي يلا قوم اغتصبها دي حلالك. يلا قوم كتفها وسيحها وازني فكل جسمها واللي كنت بصبر نفسي بيه هو الهدف اللي فيوم مقرر اوصله اني انا وماما نتجوز عن حب ونعيش بقية حياتنا كعشيق وعشيقه. من كتر ما كنت هتجنن على لحم مي وازاي هو متساب كده من غير ما ايد تفعصه او زبر ينكحه او عين تتمتع بيه قمت مقرر ادي جسمها حقه اللي بجد يستاهله. عملت حساب على موقع سكس مشهور اوي ولاني شاطر فبرامج الفيديوهات عملت ايديت على كل الفيديوهات اللي مصورها لماما وخبيت وشها والفيديوهات كانت بكواليتي عاليه فشخ. وفليله كنت هتجنن وانا شايف فخاد ماما قلت لنفسي (احا احا و**** حرام الفخاد دي حرام تكون متغطيه. حرام الطيز دي تكون مستخبيه. حرام البزاز دي محدش يشوف جمالها. احا دي مش انسانه دي مفروض تبقى اله سكس لكل البشر) .ده اكتر منظر محترم ليها فالفيديوهات:
وقمت نشرت فيديوهات ماما كلها على موقع السكس طبعا كنت شايل الصوت ومغطي وشها زي ما قلت. نشرتلها حوالي ظ،ظ¥ فيديو ببيچاماتها الوسخه اللي مشرمطه لحمها. احا يا ماما يا ريتني كنت صورتك بلانچيريهاتك بنت الزانيه اللي كنتي بتقعدي بيها زمان وبزازك كلها خارجه منها ولو مش خارجه فاصلا كس ام الشفاف اللي كنتي بتلبسيه يا قحبه كان مخليها قنبلة سكس اكتر من وهي ملط. يا ريتني كنت صورت كلوتاتك الفتله يا منيوكه اللي كانت علطول باينه. ده انت يا بنت المومس يتعملك لوحدك قناة سكس على الدش متعرضش غير لحمك انت وبس بكل وساخته ونجاسته. ومن هيجاني خليت اسم الفيديوهات (ماما مي الفاجره شرموطة كل زبر وبارقام متسلسله) يومها نمت وانا بتخيل الهيجانين ماسكين ازبارهم وقاعدين بيحلبوها وهم بيمتعوا عنيهم بجسم ماما. ولما صحيت فتحت الموقع ومصدقتش عنيا.
كل فيديو وصل لاكتر من خمس مشاهده فليله واحده. لقيت نفسي مسكت زبري وانا فكرة ان اكتر من ظ¦ظ* الف زبر اتحلبوا على لحم ماما فليله واحده مجنناني. دخلت على كل فيديو لقيت كومنتات كتير فشخ فشخ. احا كل فيديو اكتر من ظ¥ظ* تعليق فليلة واحده ومن كل اللغات. زبري وقف نيك وانا بقرا وبقيت بحلبه وانا مش مصدق عيني من المكتوب زي (احا دي لو امي كنت نكتها مش صورتها) (ايه الجسم ابن الفاجره ده وريهالنا ملط يا عم)(يا بختك بالمنيوكه ليك حق تصورها وتتمتع بيها). فكرة ان لحم ماما بقى يمتع الازبار علني كده كانت مجناني وقلت لنفسي (احا و**** يا ماما لاخليكي اكتر ست نزل عليها لبن فالتاريخ كله. يا بنت القحبه انت بزازك دي مفروض تتفعص فايدين كل راجل على الارض وطيازك دي لازم تتركب وتتفلق وتتهتك من كل زبر على الارض. احا يا ماما انتي كسك المنفوخ ده لازم يتداق ويتلحس من بق كل البشر. انت حلال بجد انك تبقى مراة كل راجل على وش الارض). كنت مبسوط اوي لان لحم حبيبتي الفاجر اخيرا خد حقه اللي كان محروم منه. كنت علطول بحس انا ماما دي اتخلقت بس علشان تهيج وتتعب الرجاله ولو كان بايدي كنت مشيتها فالشارع ملط علشان جسمها ولحمها ياخدوا حقهم من الزنا والتعشير.
فيزون ابيض شفاف ومن غير كلوت. شفاف لدرجة اني شايف فرق طيزها كانه عريان ملط ولامح شعر كسها من البنطلون من ورا بين فخادها المهتوكين. ومن فوق لابسه سنتيانه وبس. وطبعا مش محتاج اقولكم بنت الوسخه سنتيانتها عامله ازاي. تقريبا كلها شبه شفافه ونص كب وبزازها مدلدله منها فشخ. لما خدت بالها ان في حد وراها واقف اتخضت. (خضتني يخربيتك. انت جيت من المدرسه امتى) عملت نفسي مكسوف وبعدت عنيا وعشت دور الابن اللي بيتكسف (معلش يا حبيبتي مكنتش اعرف انك بتنضفي. خليكي براحتك انا هدخل اغير واستحمى. سيبتها ودخلت استحميت و لبست اكتر بيجامه بتبين لحم زبري. لبست بيچامه خفيفه فشخ فشخ وتكاد تكون شفافه. رجعت المطبخ لقيتها لبست تيشيرت على نفس البنطلون. كنت هتجنن. احا كسها باين نيك نيك. احا يا ماما حرام عليكي اللي بتهببيه فزبري ده. طلعت تيليفوني وقررت اصور الشرموطه فيديو مهما حصل. كانت مفنسه بتمسح دواليب المطبخ اللي تحت. (ماما حبيبتي انا هتفرج على التليفيزيون لو عوزتي حاجه اندهيلي) (متشكره يا حبيبي وانا هخلص بسرعه وهعملك احلى اكل فالدنيا). شغلت الكاميرا والفيديو وحطيت وطبعا قفلت اضائة التليفون وعملته اوفلاين.وحطيته على رف قصاد دواليب المطبخ. واتاكدت انه جايب الدواليب كلها. الكادر كان جايب كل المنطقه اللي ماما بتنضفها. كان بالظبط فالكورنر.كان جايب تفاصيل القحبه كلها. كنت مطمن انها خلاص نضفت المنطقه اللي انا عايز احط الموبايل فيه ومكنتش مركزه معايا. وسبته كاني نسيته. كنت بخاطر بانها تفتحه صدفه وتلاقيه بيسجل بس خلاص كان مخي اتلحس رسمي. وخرجت. زبري بياكولني وعايز يدخل بقى فلحم ماما. وايدي عايزه تقطع هدومها وجلدها. غصب عني قمت اتفرج عليها. عملتي فيا ايه يا مي يا قحبه علشان اوصل لكده!!! دخلت عليها كانت بتحط الحلل فدولاب المطبخ اللي فوق. مكنتش قادر اعرف الموبايل لسه بيصور ولا لا. بس فضلت ادعي انه شغال وبيصور وهيصور اللي هعمله فلحم المنيوكه دي دلوقتي. كانت بتشب قمت بسرعه قلتلها استني يا ماما ناوليني وهساعدك وقبل ما اقرب منها قلتلها بهزار (لا لا انا حرمت) وحطيت ايدي على خدي بفكرها لما ضربتني بالالم فاوضتها. ساعتها ماما ضحكت (يخربيت عقلك يا احمد ضحكتني اوي. يا واد تعالى بجد ايدي وجعتني) ساعتها مفوتش لحظه وعدلت زبري اللي هاج على منظر طيازها اللي من غير اي نقطه مداريه. لدرجة اني كنت شايف خرم طيزها ولونه الغامق شويه و الفيزون داخل فاتح فلقة طيزها و محشور وطيازها محدوفه على الجنبين وشفايف كسها مقطعه البنطلون من قدام من كتر ما هو مشحوط جوه كسها. قمت حاشر زبري كله. ايوه زبري بالكامل حشرته وبقى بايت جوه فلقة طيزها ولزقت اوي. كنت حاسس بكل مللي من فرق طيزها المولع على عروق زبري اللي بيچامتي الخفيفه مخلياه كانه ملط. لقيت ماما ارتعشت من احساس ان فيه زبر ضخم محشور بين طيازها. ماما ابتدت تناولني الحاجه بلهوجه وكلمتني بصوت هيجان فشخ (يلا يا احمد حطهم بسرعه ورايا اكل لسه هعمله). كانت بتناولني ظ¤ حلل فوقت واحد وحله وقعت منها عالارض. (عاجبك كده السربعه يا ميوشتي) بصتلي وانا لازق فيها. جسمي وجسمها كانو كانهم جسم واحد من كتر ما هم لازقين. لفتلي راسها وكانت لازقه قريبه من راسي فشخ (يا واد ايه ميوشه دي هو انا صاحبتك). قمت بايس خدها بكل مياصه (ايوه احلى صاحبه فالكون اصلا) وقمت بايسها برقه تاني بس المره ده قربت من شفايفها. لقيتها غمضت عنيها. بنت العرص مستحملتش زبري اللي بيقطع فلقة طيزها مع البوسه اللي وشها بيحلم بيها من الراجل اللي سايبها ومسافر (يلا يا ميوشتي هاتي اللي وقعت دي وناوليني واحده واحده). اتاكدت ان الكاميرا بتاعة الموبايل جايبانا كويس. التليفون يعتبر جايبنا من الوش الجمب الشمال وتحته مفيش دواليب تححب منطقة كسكوس ماما عنه. ماما كانت لسه متوهه (ماما هاتي الحله خلصيني عندي مذاكره) لقيتها فاقت من توهانها ووطت تجيب الحله اللي وقعت تحت رجلها. انا خلاص زبري كان هيقطع البيچامه وطالع ظ¢ظ* سم كامله وساحب البنطلون معاه. اول ما القحبه وطت وعلشان انا اقصر منها قمت غارس زبري بكل عنف الدنيا فلحمها وعملت نفسي برفع طبق بايركس كبير من على الحوض وبحطه فالدولاب. زبري حرفيا من كتر ما هو ناشف كان دايس على بنطلونها اللي محشور فطيزها وكسها و فتح شفايف كسها اللي كانو مدلدلين والبنطلون مجسمهم. زبري بقى نايم افقي جوه كسها كله وراسه كانت زانقه زنبور كسها ومغتصباه.
(ميوشه احط الطبق ده جوه ولا الحلل جوه) وقمت حاشر زبري اكتر لقيتها صرخت بصوت عالي ابن وسخه حسيت ان العماره كلها سمعته (اااااااااه) وقامت جايبه الحله ورجعت وقفت فردت ضهرها. عملت نفسي مش فاهم هي صوتت ليه. لما وقفت زبري كان نشف بشكل غبي وراسه كمان كانت راس صاروخ نووي. وزبري كان داخل فكسها لدرجة ان كسها لما هي وقفت كان ساحب زبري معاه لفوق. (مالك يا حبيبتي انت كويسه) (ممم اه يا حبيبي ضهري وجعني لما وطيت). (سلامتك يا روح قلبي) وقمت بايسها على خدها بشهوه بنت ستين كلب وقريب اكتر من شفايفها. (خوفتيني عليكي يا حبيبتي انا هنزل بالليل اجيبلك مرهم مووف هيريح ضهرك). ببص على زبري لقيت البيجامه بتاعتي عند زبري غرقانه بمية كسها. لدرجة ان بنطلونها البلل وصل فيها لحد طيزها. (يلا يا حبيبتي ناوليني الحاجه بشويش علشان متتعبيش). ايدين ماما كانت بترتعش فشخ فشخ. وكنت باصصلها من ورا بصة شر ابن وسخه وانا حاسس بنص راس زبري حرفيا جوه كسها المولع الغرقان. ناولتني حله وانا بحطها فالدولاب رفعت زبري وزنقته اكتر فكسها (الحله دي كبيره يا ماما هاتي الطبق الصغير ده الاول). ناولتني وهي عرقانه نيييك (يلا يا احمد كفايه علشان اعمل الاكل وابعد شويه عن جسمي الدنيا حر اوي) قمت حاشر زبري اكتر من كتر ما كسها مفتوح وغرقان بنطلونها وببيچامتي كانو بيدخلو مع زبري جوه كسها. (ماما احطه جوه اكتر ولا حلو كده) وقمت زانق زبري اكتر وراس زبري اكتر من نصها جوه كس مي المتناك وحاسس براس زبري بتفشخ زنبورها اللي بقى ناشف فشخ وعمال يتحك بفشخ ومطلع سخونيه بنت قحبه.كانت بتنهج فشخ وعرقانه. طبعا كنت بتكلم وانا كاني بقصد الطبق. (ادخله جوه اكتر يا ميوشه). رفعت راسها وشفايفها بترتعش نيك. (دددخله يا احمد كده هيقااااع) وغمضت عنيها. كنت خلاص انا اتجننت رسمي ومش مصدق وقلت كس ام الخطه اللي انا عاملها اني مخليهاش تجيبهم على زبري تاني. احا ده انا لازم اعشرها حالا. الشرموطه دي لازم تحمل من لبني حالا. قمت ضاغط فشخ اكتر على كسها وكسها قافل على راس زبري نيييك. (كده يا ماما ولا ادخله اكتر) كنت بحرك الطبق بالراحه اوي فالدولاب. (ادخله كمان يا ماما) (دخلوووو يا احمد) (كده يا ماما) وقمت زانقها اكتر لدرجة انها من وجع كسها شبت وبقت واقفه على مشط رجليها. (كدهاا يا ماما). وانا مش مصدق اصلا ان زبري جوه جسم ماما. كنت مبرق وهيغم عليا وقلبي هيقف. احا معقوله راس زبري جوه كسها!! ده خلاص تقريبا نص راسي جوه فتحة كسها. ندهتلها تاني (يا ماما يلا تعبتيني اوي خليني ادخله كله) وطبعا بقصد الطبق. ردت عليا وجسمها كله عمال يرتعش وراس زبري حاسه بكل انقباضات كسها (اااهممم اعمل اللي يريحاااك) بطريقه سايحه خالص. (ماما ادخل الطبق كمان) لقيتها رجعت براسها وكانت دايخه نيك وسندتها على كتفي وقامت بطريقه كلها هيجان ومحن وتعب قالت(ااااه يا احمد اااااه دخله دخله للاخر). انا كمان بقيت مولع وعرقان بس كنت مداري تعبي. اتكيت بكل عنف وحشرت زبري اكتر وقربت بقى من ودنها اوي ووشوشتها بمحن (كدهاااا ولا ادخله للاخر) لقيتها شهقت وفتحت شفايفها وهي مغمضه ونزلت وقفت على قدم رجليها بدل ما كانت شابه على مشط رجليها. احا كان جسمها سايب نيك لدرجة انها حرفيا كانت مسنوده على زبري ومنطقته.مردتش عليا. قمت وشوشتها تاني (ماما ادخله للاخر؟) لقيتها زنقت طيزها فيا نيك وحسيت كسها بيشفط راس زبري وقامت بكل هيجان الدنيا وبصوت واحده بتتعشر فاوضة نومها (خلص بقااااهااا ودخله مش قادرااااه). مسبتهاش تكمل جملتها. مكنتش عارف بنت المتناكه كانت تقصد زبري ولا الطبق. بس قلت كفايه عليها كده بلاش ابوظ كل اللي عملته وطورته فعلاقتنا وبلاش اخلي كسها يفرقع. رجعت ورا وحضنتها ببرائه (حبيبتي انتي تعبانه اوي متخوفنيش عليكي تعالي اوديكي اوضتك ترتاحي). كانت بتهته فشخ ولقيتها بصت على زبري اللي من كتر بلل بيچامتي من مية كسها كان كانه عريان وراسه عريانه نيك. كانت بصه عليه مش مصدقه ان زبر ابنها كان جوه كسها المتحرم عليه. او يمكن مكنتش مصدقه ان اخيرا كسها داق شكل الزبر بعد تعب ووجع شهور كتيىر. انا كمان كنت مبحلق فالبنطلون!! دي كانها عامله بيبي على نفسها. وبينزل منه نقط على الارض تحت كسها . ماما عملت نفسها بتبص على الدواليب اللي تحت وكانها بصت على زبري من غير قصدها. (متخافش عليا يا حبيبي انا كويسه. انا بس دخت من الحر فالمطبخ. انا محتاجه اخد دش وارجع اعمل الاكل) (ايوه علشان تفوقي يا ماما. طب استني هدخل اعمل بس بيبي قبل ما تدخلي). جريت عالحمام وقفلت الباب. وخدت موبايلي معايا وسبته يصور مقفلتهوش. خبيته وسط الغسيل. هحاول اوصفلكم شكل الحمام الجزء الجاي. الكادر كان جايب منطقة الشاور كلها. اتاكدت انه لسه مشحون ظ¨ظ* فالميه وخرجت وهي دخلت. حاولت اتصنت عليها بس مكنتش فاهم الصوت (مش فاهم هي بتعيط ولا بتأن ولا بتنهج) و نزلت بسرعه جبت المرهم لضهرها لاني كنت خلاص قررت ابتدي مرحله جديده ففشخ اللبوه وطلعت. خدت حوالي ربع ساعه لان الصيدليه بعيده بعد شارعين. كانت لسه فالحمام. لما خرجت كانت لابسه عبايه محترمه فشخ. اتخضيت وقلت احا دي عمرها ما لبست محترم قصادي.خفت تكون قفشت عليا او شافت المولايل بسصورها وهي فالحمام. جريت عليها (حبيبتي انت كويسه) وقمت حاضنها (للدرجادي بتخاف عليا يا حبيبي) (ده سوال يا ماما هو انا ليا مين غيرك اخاف عليه) (يا حبيبي انت احلى ابن فالدنيا وتستاهل ام احسن مني انا ام وحشه اوي) وقامت معيطه بحرقه. تقريبا ماما افتكرت انها هي اللي بتستغل زبري واني مش فنيتي اي حاجه وحشه وانها هي اللي زباله علشان بتهيج لما بلزق فيها. ( مالك بس يا حبيبتي). ( مفيش يا حبيبي مدايقه شويه بس) (وتخبي على احمودك صحبك؟ ده انت انتيمتي خالص يا ماما).ضحكت ومسحت دموعها (مفيش يا حبيبي مكتابه شويه وزهقانه وباباك وحشني. متشغلش بالك بيا) . قلتلها (ليكي عليا يا احلى مي هضيعلك كل الزعل ده وهخليكي اخر فرفشه) (ربنا يخليك ليه يا احمد يا حبيبي).
لقيتها بتدمع تاني وهتعيط. قلتلها(بس بس يا روح قلبي متعيطيش يا حبيبتي علشان مزعلش منك) كنت بقول لنفسي مصلحه بنت القحبه وفرت عليا كتير خليكي كده فاكره انك قحبه ونجسه وبتهيجي على لحمي واني غلبان وطيب). قلتلها (يلا يا قلبي روحي نامي شويه) (والاكل يا احمد انا لسه معملتهوش) (انا هطلبلك احلى اكل بتحبيه يا احلى ست فالكون) وقمت بايس خدها وجمب شفايفها نيك بوسه رقيقه فشخ فشخ. شفايفي نصها كان على خدها ونص كان على شفايفها. لقيتها غمضت فشخ وشفايفها ارتعشت. حسيت برعشه شفايفها على شفايفي. كس ام طعم شفايفك وطعم دموعك اللي مغرقه شفايفك يا ماما. كس امك دي كانها حته من الجنه. كانت لسه مغمضه وكانها مسلمالي و شها كله ولو عليا كنت نزلت لحس فكل نقطه فوشها. قمت قايلها (اضحكي بقى يا اجمل مي على وش الارض) وقمت حاطط شفايفي على شفايفها بحنيه وبراحه فشخ وقمت بايسها براحه نيك بوسه سريعه واتعمدت ادخل شفتي الفوقانيه بين شفايفها المفتوحه من الهيجان. شلت شفايفي بسرعه وشديت معاها شفتها بوساخه وبعدت. وكان لازم شوية خفة دم علشان اغطي عالبوسه الوسخه دي اللي مينفعش ابن يبوسها لمامته مهما حصل. حطيت ايدي على خدي تاني (مش قصدي مش قصدي متضربنيش يا معلم). ماما ضحكت ضحكه خلتني عايز احضنها واشيلها وافضل الف بيها. كملت وقلتلها بس ايه الشفايف افراوله دي يا قمر. منبى يا معلمي منبى بنفس طريقة فيلم اسمعايل يس) ماما فطست من الضحك (يخربيتك جايب الشقاوه دي كلها منين يا واد انت) (بعشقك يا ميوشتي وبعشق ضحكتك دي) (وانا بعشقك يا حبيب قلب ميوشتك ربنا يخليك ليا يا احمودي) وقامت بايساني على خدي.قمت بهزار قلتلها (طب مفيش بوسه على شفايف احمودي تاني) لقيتها ضحكت اوي وقايلالي (مممم وبعدين معاك ولا ... ) رفعت ايديها بهزار كانها هتضربني بالقلم وضحكت. ضحكتلها وقمت ماسك ايديها اللي رفعاها وقمت محسس عليها بوساخه (عايزك تنامي مطمنه اوي يا قلبي) وقمت بايس ايديها بحنيه فشخ كاني ابن محترم وكده يعني. لقيتها باست شعري (مش عارفه من غير حنيتك دي يا حبيبي كنت عشت فالدنيا ازاي) ابتسمتلها اوي وقلتلها (يلا ادخلي نامي وهصحيكي لما الاكل يوصل). دخلت اوضتها وانا جريت عالحمام خدت الموبايل وجريت على اوضتي وقلعت ملط ومسكت زبري اللي بيصرخ من الوجع والشهوه ومش بيحلم غير ان لبنه يتحول لابن او ابنه ينزلوا من كس امي وشغلت الموبايل. احا ايه اللي هي كانت بتهببه ده. يلعن دين امك يا ماما كل ده يطلع منك!!!
الجزء الرابع:
(تنويه قبل قرائة هذا الجزء بانه لا على معاشره كما يتمنى البعض ومليء بالتفاصيل ولكنها اتمنى انهى لن تكون ممله لكم. اقرأوا باحساسكم واستمتعوا بالحوار كانكم تشاهدون ابطال القصه فالحقيقه وكانكم معهم. ارجوا اعتبار قصتي كفيلم سينيمائي او كانه مذكرات ولكن اوعدكم ان النهايه سترضيكم بشده. قراءة ممتعه للجميع)
(هذا الجزء كتبته قاصدا تهدئة الاحداث ولتوضيح مشاعر مي المتناقضه واللتي بدات تتكون بظون ادراك منها)
دخلت اوضتي علشان اتفرج على اللي الموبايل صوره فالمطبخ والحمام. فالمطبخ قبل ما اركب كس ماما كانت هي بتنضف الدواليب وبتحط الحاجات بتاعة الدواليب اللي تحت . لمدة ربع ساعة الفيديو جايب كسها كانه ملط. يا لهوي يا مي على شعر كسك. على فكره انا بعشق شعر كس ماما ومبحبهاش تحلقه. زمان قبل ما بابا يسافر وكانت بتقعدله طول اليوم بلانچيريهات كنت ٢٤ ساعه فاليوم بشوف شعر كسها خارج على الجنبين من كلوتاتها الفتله اللي بتبقى مثلث صغير من قدام. ولما كان بينيكها وبعدها بتنام هي وتكون كسلت تلبس الكلوت. احا كنت بصحى من النجمه واستنى بابا ينزل الشغل واقوم متسحب على اوضتهم الاقيها نايمه ولانچريها مرفوع لحد بطنها وفاتحه رجلها. كنت شبه يوميا انزل اشم ريحة كسها واشم شعر كسها. كنت ايامها لسه بخاف نيك وكان اخري ادعك زبري عليها وهي نايمه ولما كنت بلاقيها ملط كده كنت بتجنن واقرب منها وافضل اغتصب زبري بايدي وانا بشم لحمها كله. احا ده انا ياما نزلتهم فغياراتي وانا بشم ريحة فرق طيزها وخرم طيزها. بس كنت بجيبهم اكتر على منظرها وهي فاشخه رجليها وشعر كسها منكوش وكبير فالنص بين رجليها. يمكن فعلا شعر كسها كان بيهيجني اكتر من كسها زات نفسه واكتر من خرم طيزها. المهم ارجع للفيديو بعدها الفيديو جابني كانه فيلم سوفت كور بيني وبين ماما. رياكشنات وشها كلها باينه والصوت واضح نيك. خدت بالي من حاجات فالفيديو مشفتهاش وانا فالمطبخ بنكح زنبورها لاني كنت مش شايف وشها فاوقات كتير. هحكيلكم رياكشناتها اللي باينه فالفيديو. زي مثلا اول ما لزقت فيها وزبري كله بقى بين طيازها قامت عينيها برقت وفتحت شفايفها مش مصدقه. ولما وطت تجيب الحله وغرست زبري فلحم كسها وزبري حرفيا بقى جوه شفايف كسها قامت هي صرخت وقالت اااااه وكانت مغمضه ولقيتها عضت شفتها اللي تحت اوي. احا يا روحي للدرجادي زبري فشخك. بقية الفيديو كانت مغمضه ودايخه وسايحه وبتنهج زي ما حكيتلكم الجزء اللي فات. جرييت الفيديو وماما دخلت الحمام. مجبهاش وهي بتقلع. وفجاه ظهرت كلها ملط وفتحت الميه ووقفت تحت الدش. انا حرفيا بلمت وقلبي كان هيقف. ايه السكس ده كله يا مي. يخربيت منظرك وانت مبلوله. لقيتني بقلع البنطلون بتاعي وبمسك زبري وابتديت احلبه على ماما. احا يا مي لو تعرفي ابنك عشر عليكي قد ايه زمان ونزل لبن زبره عليكي. لو تعرفي ابنك مسك زبره وبقى حرفيا بيغتصبه كام مره بسبب جسمك المولع ده. اول مره اشوفها بتستحمى. اول مره اشوفها ملط كده تحت الميه. لازم اتجوزك يا ماما لازم بجد تبقى مراتي. حرام بقى مبقتش قادر استنى وزبري لحمه هينفجر بسببك. بصيت على زبري لقيته بيرتعش اوي. بزازها اللي بتترجرج تحت الميه على بطنها وشعر كسها اللي الميه مخلياه طويل ومدلدل بين رجليها. ولقيتها لفت وبقى ضهرها للكاميرا. احا لقيتها حطه كف ايديها بين فخادها وبتحسس على فخادها بشرمطه وبتلمس كسكوسها بصوابعها وهي سانده راسها عالحيطه على الايد التانيه. كنت بسمع من الهيدفونز فعليت على الاخر. لقيتها فنست وبتقول (ااااااه اااااه ممممم ااااه). كنت مبرق فالموبايل مش مصدق اني شايف القحبه وهي بتغتصب نفسها. قربت الموبايل من وشي اوي. هتصدقوني لو قلتلكم اني كنت هعيط من الشهوه؟ كنت هعيط من وجع زبري. عيني مش مصدقه اللي هي شايفاه. ماما مفنسه للكاميرا ووسعت بين رجلها ال ٢ وخرم طيزها الوسخ باين والميه بتنزل من ضهرها على فرق طيزها على خرم طيزها مخلياه بيلمع. لقيت نفسي بعصبيه اوي بقول لنفسي (عارفه يا قحبه يوم ما هتجوزك وده قريب اوي يا ماما. يومها هفتحلك طيزك دي ومش هسيبك غير وانت مغم عليكي من كتر الزنا اللي هزنيه فخرم طيزك.ماما كانت لسه حطه ايد على الحيطه وسانده قورتها عليها والايد التانيه ماما عماله تحسس بيها على زنبورها. صوتها ابتدى يعلى بس مش اوي وواضح انها كانت خايفه اسمعها. يا ريتني كنت قلتلك اني هنزل يا ماما علشان تاخدي راحتك وتصرخي وتمتعى ودني بصوت صريخك. ماما ابتدت تدعك كسها بكف ايديها كله وفتحت رجلها اكتر وسامعها مولعه خالص (ااااه يا كسييييي اه يا كسيييي ممممم تعبانه تعباااااانه اااااه ممممممم). قلت لنفسي علشان كده بقى كانت خارجه بتعيط من الحمام. حبيبتي تلاقيها حست بالذنب علشان ناكت نفسها. ماما لفت بشويش وكس ام ملامح الشهوه على وشها. مش عارف هتفهموا قصدي ولا لا. كانت فاتحه بقها وعماله تعض فشفايفها وضامه حواجبها وعنيها كلهم محن. يخربيتك يا ماما هو انت جعانه للسكس اوي كده. سندت ضهرها على الحيطه وبقت بتحسس على بزازها الكبيره وزي الشراميط بتدعك زنبورها ببعبوصها. يا مي ده انت خبره فالسبعه ونص نيك. صوتها علي شويه (اوف اوفففف ممممم ايييي تعبااانه مممم). كنت عمال ادعك زبري من غير ما احس مبقاش فارق معايا انزل لبن مع اني حالف انه مش هينزل غير فرحمها. بس غصب عني. انا عمري ما شفتها فالوساخه دي.
ماما خلاص كانت اتجننت رسمي زي ممثلات السكس. بس ماما مش بتمثل. ماما كانت كانها بتغتصب لحمها اغتصاب جماعي. وشها هيجان ومغمضه. بتعض شفايفها. مش بتفعص بزازها دي خلاص بتقطعهم من جسمها. كنت سامعها (اااي يا بزي ايييي بزييي) وهي عماله تشد بزازها لبره وتضمهم على بعض. ايديها التانيه كانت بتمرمط كل مل فكسها حرفيا. فجاه لقيت ماما صرخت بس بصوط واطي (اااهااااه) وابتدت تفشخ كسها اكتر زي المجنونه. كان وشها محمر كان حد ضاربها مليون قلم. فتحت بقها اوي وبرقت. لقيتها نزلت وهي لازقه ضهرها فالحيطه واحده واحده وبقت قاعده على مشط رجليها و وراكها مفتحوين للاخر. لقيتها بصت على ايديها اللي بتنيك كسها بغل. كانت بصه غريبه اوي ازاي رياكشنات وشها اتبدلت كده من المحن الفشيخ للغل ده. وقامت مدخله صوباعين كاملين جوه كسها. وهي بتدخلهم كانت نظرتها شريره اوي كانها بتنتقم من كسها وعايزه تقوله انت السبب فالوساخه اللي انا فيها دي. ايديها التانيه كانت قافشه بزها اليمين اويي. فضلت باصه بشر لكسها واول ما صوباعينها نصهم دخلوا قامت مصرخه بصوت ابن متناكه. احا دي المنطقه كلها ممكن تكون سمعت الصرخه دي. وانا غبي غبي غبي كنت بره البيت وسايبها بتتعذب كده. لو كنت فالبيت وشايفك يا حبيبتي مكنتش هعذبك تاني مكنتش ههيجك تاني كنت هكسر الباب وهنط على لحمك علشان اريحك من اللي انا وصلتك ليه ده. ماما بقولكم صرخت وقالت (كوسييييييي) وقامت كاتمه بقها بايديها اللي كانت مفعصه بزها. صرخت غصب عنها. رجعت بصت على صوابعها اللي بتضاجع كسها وهي كاتمه بقها اوي بكف ايديها التانيه . بس مبقاش فيه نظرة شر. ماما كانت بتدمع. ايوه لقيتها بتدمع وعماله تحشر صوابعها للاخر. وفجاه صرخت تاني وكتمت بقها تاني. وفجاه فتحت بقها اوييي كان روحها بتطلع وسرعت النيك فكسها وفجاه فتحت فالعياط.كانها طفله بتعيط بجد. وفضلت تصرخ وهي بتعيط (عايزه اتناااااك بقى عايزه اتناك بقى عايزه اااااااه اااااه اييي) قفلت شفايفها فجاه علشان صوت عياطها بقى عالي وكانت بتان اوي (ممممممممممممم) وصوابعها داخلين وطالعين مشرمطين كل لحم كسها. زبري خلاص هو كمان هيجيبهم. فتحت رجلي على الاخر وابتديت انا كمان اصوت مع ماما وعمال اقول لنفسي (اومال لما زبري يبقى كله فكسك هتعملي ايه يا مي). ماما فجاه قامت مخرجه صوباعينها وحطت كف ايدها على زنبورها وبقت بتحكه بسرعه رهيبه ومبقتش متحكمه فصوت عياطها (اااااه هيءهيء هيء ممممم اييي وفجاه قفلت وضمت رجليها ال٢ وهي قاعده كده على ايديها ولقيتها مبرقه وبتشهق وبعدها ب خمس ثواني كانها اتكهربت قامت وقعت بطيزها على الارض وفتحت رجلها اوي وقامت منزله شلال ميه من كسها. وهي ماسكه بزازها ال اثنين بتفعصهم ومرجعه راسها لورا وبترتعش. وفجاه لقيتها كانها اتكهربت تاني وجسمها اتنفض وقام كسها خرج نافوره ايوه حرفيا نافورة ميه من جوه كسها وهي فاللحظه دي قامت مصرخه (اييي هموووووووووووووت ااااه) وقامت قفلت مية الدش بسرعه ومددت على الارض بتنهج. جسمها عمال يتشنج وبيرتعش وبتنهج ومش قادره خالص. وفضلت كده خمس دقايق تقريبا. وفجاه لقيتها بتناديني من اوضتها. اتخضيت فشخ. كنت كاني معاها فالحمام. ونسيت نفسي. يا احمد تعالي يا احمد بسرعه عايزاك. لبست البنطلون وانا زبري على اخره خلاص. (انت فين بندهلك من بدري) كانت مكشره اوي (معلش انزل هات حاجه ساقعه علشان طنط نهى جايه) ولقيت ماما شافت زبري وعنيها لمعت. كنت عرقان وبنهج ومش على بعضي (حاضر يي ي ماما هنزل علطول) ... كانت لسه باصه على زبري اوي. اوي. من كتر ما كنت بدعك زبري كان عمال ينزل فمذي كتير وماما شافته. سالتني سوال وقع قلبي (انت كنت بتعمل ايه فالاوضه يا احمد) (كنت بسمع اغاني عالموبايل ومسمعتكيش معلش) لقيتها قالت بطريقه غريبه (ماشي) دخلت اوضتي وسالت نفسي (هي المرادي باصه على زبري اوي كده ليه؟ وسالتني على اللي بعمله فالاوضه ليه؟ وكمان مكشرهه وطريقتها غريبه!! معقول خدت بالها من الموبايل؟ وطنط نهى صاحبتها جايه ليه؟ دي مبتجيش لماما غير لو ماما بتبقى زعلانه من بابا او مدايقه او بتاخد رايها فحاجه). هي اه صاحبتها الانتيم بس بيتها شاغلها وعيالها ال ٣ وابوهم مش مخلينها عارفه تشوف ماما خالص. ومش بتجيلها فعلا غير فالمصايب وبس. زبري مكنش عايز ينام من اللي شافو فالفيديو. لبست اندر ضيق اوي ونزلت اشتري الحاجه وطلعت. كانت طنط نهى جت لماما ولقيتهم قاعدين فالاوضه بتاعة ماما. سلمت على طنط نهى اللي سنها يبان اكتر من ماما بكتير مع انهم نفس السن. وانا خارج من الاوضه ماما قالتلي (اقفل باب الاوضه معاك) (حاضر يا ماما. ماما انا هدخل انام معلش صحيني كمان ساعتين علشان معاد الچيم. على فكره انا طلبت الاكل وعلى وصول معلش كلي مع طنط وانا لما اصحى هاكل). قفلت الباب وانا مرعوب. معقوله ماما حكت لصاحبتها عن الوساخه اللي بعملها فيها!!
عملت نفسي هنام وخبطت باب اوضتي من بره كاني نمت وقفلت الباب عليا وجريت اتصنت عليهم. طنط نهى قالتلها (اهو يا ستي دخل نام يلا كملي المصيبه اللي بتحكيها). اتخضيت وخفت يا ترى مصيبة ايه. ماما قالتلها (يا نهى زي ما قلتلك مش هقدر اعيد كلامي تاني) (نهى: بصي بقى يا متخلفه انتي. انت مجنونه ولامؤاخذه سفر جوزك خلاكي مش واعيه لتفكيرك. ابنك ايه يا عبيطه اللي هيجان عليكي). انا برقت. احا يبقى حكتلها. ايوه كان باين عليها لما عيطت وقالتلي انا ام وحشه. حسيت ان الدنيا بتلف بيا. احساسي وكلامي اللي بحكيه ده مخدش فعقلي اكتر من ثانيه. (ماما لنهى : و**** يا نهى انا مكسوفه اني حكيتلك بس اللي بقيت بحس بيه وتعبي...) (نهى مخضوضه: تعبك!!!) ماما تقريبا اتلخبطت وبقى عقلها الباطن اللي بيتكلم. ماما تهتهت (يا بت قصدي تعبه. الواد حاجاته واقفه علطول. علطول يا نهى. ومن بعد ما اتسحبت من لساني وقلتله ميلبسش غيار وانا شايفه حاجاته علطول) نهى قاطعتها (وانت اصلا يا مي تبصي على بتاعه ليه. الواد مغلطش. دي ابنك اطيب من الطيبه يا مي. فكرك يا بت يعني اني معرفش ان ابنك بتاعه كبير ؟ وقامت ضاحكه ههههههه ده انا من وهو فاولى اعدادي كنت بخاف اسلم عليه من شكل بتاعه ههههههه) (ماما وبصوت رقيق كده كانها مبسوطه: مكنتش اخده بالي بقى يا نهى. علطول شايفاه حبيبي البابي بتاعي وعمري ما يعني جه فبالي اني ابص على حاجته مكنتش شايفه الشقاوه اللي جواه) (نهى: بلا شقاوه ولا مش شقاوه. متظلميش الواد يا مي انا كان قصدي اقولك انك انت اللي غلطانه انتي علشان بس مش مصدقه ان ابنك كبر وبقى شحط فكنت ناسيه انه خلاص بقى راجل كبير. وعلشان كده افتكرتيها هيجان منه) (ماما: طب يا نهى والهزار والضحك والصحوبيه الزياده والبوس الكتير ده) (نهى: يا شيخه يا ريت حتى عيل من عيالي يبقوا كده. ده ابنك احن منه مشفتش ورقيق وبيتكسف. هي فيه ام لاقيه عيل يبوسها ويقوللها بحبك يا ماما حتى) (يا نهى انا بحسه بيهيج كده). قلت لنفسي احا يا لبوه يعني قولتلها كل حاجه عن احساسي وخبيتي عنها كل حاجه عن هيجانك. اني اللي بجيبهم على نفسي يا وسخه!!) (نهى: بس يا عبيطه ده انت لازم تتصاحبي عليه وتبقى انتيمته كمان. ده نادر دلوقتي لما ابن يبقى جميل كده وميخبيش حاجه عن امه. قربي منه يا مي وصاحبيه ده سندك فالدنيا يا حبيبتي) (ماما وهي بتتكلم بكسوف: طب والزنق والتحسيس وبتاعه اللي بقى تاعبني... مممم تاعب نفسه وواقف كده ده. وسكتت شويه ويعني لما مسك صدري وكسي وانا عريانه.) صوتها كان ممحون نييييك ومش عارف ازاي نهى دي مخدتش بالها ان ماما كمان ابتدت تعشقني وهي مش حاسه. انا متاكد ان ماما اصلا بتتكلم وهي مش حاسه بنفسها. هي لسه مش فاهمه الاحساس الجديد اللي بافعالي وصلتها ليه. لسه مشاعرها متناقضه وفيه بذرة شهوة ام على ابنها بتبتدي تتكون وتثبت فمخها. ونهي علشان انسانه نضيفه اوى وطيبه جدا مخدتش بالها من الاضطراب اللي ماما فيه. (نهى: يا مي يا هبله ده ده اكبر دليل ان الواد عبيط وطيب وانت اللي بتفتري عليه. هو فيه حد يقدر يعمل كده فامه حتى لو هيجان عليها. ده اخره هيبص عليها وخلاص. مانا الشحطه اللي عندي فالبيت نازلين خبط فيه ليل ونهار وابوهم غشيم. عايشه فكوكب قرود ههههههه بس ده عادي يا خبيبتي. ايه يعني لزق فيكي ولا مسكك ده ابنك يا هبله وانت مامته. انت عمرك شوفتيه بص عليكي يا مي؟) ماما قلتلها (لا ابدا يا نهى. ابدا ده لسه انهرده اول ما شافني بالبرا بس قام اتكسف ودور وشه) (نهى: يبقى خلاص يا مجنونه تبطلي الهبل اللي بتقوليه ده. واياكي تتغيري مع الواد واحمدي ربك ان فيه ابن جميل بيحب مامته كده وقريب منها كده. خليكي طبيعيه. انت يا حبيبتي مكتئبه من ساعة ما جوزك ابتدى شغله بره وانت مكتئبه. يا بت ده انت ربنا كرمك بابن زي ده. اخر مره خرجتيه وفسحتيه امتى ؟ اخر مره كلته بره امتى؟ اخر مره صيفته امتى؟ يا بنتى ده انتم اخر مره رحته الشاليه بتاع الساحل كان من اربع سنين تقريبا ده انا فاكره احمد يمومها كنت بشيله على حجري. معلش يا مي انا عارفه ان سفر جوزك وحش بس حاولي تتبسطي شويه علشان خاطري. وقربي من احمد وسيبيه يقرب منك ده انت ملكيش غيره. واياكي اياكي تتغيري معاه وحوار هدومك الاهبل ده تنسيه برضه. ايه جلبية الشتا اللي لابساها دي. انت هتخنقي نفسك فبيتك. متخليش افكار وخشه تعشعش فمخك لان الافكار ده هتجيب افكار تانيه وتالته. البسي عادي يا حبيبتي بس اكيد يعني مش هتلبسيله كلوت بس. افهميني قصدي خليكي العادي اللي انتي عليه).. تقريبا خلصوا كلامهم. جريت دخلت اوضتي وقفلت الباب بشويش فشخ. كنت بضحك نيك جوه نفسي (انقذتيني يا نهى. وخدمتيني. وسهلتي عليا مشوار طويل. لو ماما عملت بكلامك فانا كده خلاص قربت اوي لقلب وعقل وكس ماما) ورجعت شغلت اللاب وعملت ايديت على فيديوهات ماما الجديده. مقدرتش اشيل الصوت. كان لازم اخليه صوتها فالحمام علشان يمتع كل هيجان. احا فيديو الحمام ده هيخلي مفيش نفر فالكون مش هينزل لبنه على لحمك يا مي. وحتى الوش مخبيتهوش اوي. كنت عامل لغوشه خفيفه. لا منك شايف تفاصيل الوش ولا منك مش شايفه. علشان كل رياكشنتها تبانلك مع صوتها. وقمت رافع الفيديوهات. مكنتش بهتم افتح ال ال عشتراف رساله خاصه على موقع السكس لهيجانين عايزين يتمتعوا اكتر بلحم امي. كنت بهتم بس اشوف كام عشترلاف زبر جديد عشر عليها. وبعد ما رفعت الفيديوهات قلت انام شويه. وبصيت للمرهم االي اشتريته لماما وقلت لنفسي. هخلينا نرتاح علشان نمخمخلها بالليل)
الجزء الخامس:
(الشهوة ليست احداث سريعه متواليه فقط. الشهوه الحقيقية حقيقتها تظهر فالتفاصيل. شهوة ذكر لفتاة ليل او زوجه او صديقه تستطيع اختزالها في احداث سريعه وتفاصيل منعدمه حتى. لكن شهوة ام و ابن لبعضهم البعض لابد لها من الانصات لكل حرف يخرج من لسانهم ومن عقولهم. شهوة محرمه بكل تلك القوه تستحق ان تنتبه لتفاصيلها كثيرا حتى تستوعب النهايه الغير مألوفه لاي عقل)
(على فكره بتكلم بجد كل تفصيله مكتوبه مقصوده وبتفسر وبتبرر وبتشرح كل التناقضات اللي عند الابطال)
كنت اسعد كائن حي. اكتر من حاجه خلوني اطمن اني ماشي صح واني قربت خطوه كمان لقلب وكس ماما. معنى ان ماما قالت حاجات تكسف زي دي لنهى ان الموضوع بقى مريب بالنسبالها ودي كانت نقطه مهمه انه يتولد جواها شعور ان فيه حاجه غريبه وجديده بتحصل. وطبعا طنط نهى شالت اي شك عند ماما فاني قاصد اوسخ معاها بالعكس ده انا بشوية تظبيط مع كلامها افتح سكك جديده تقربني من قلب ماما اكتر. اللي خلاني اسعد هو محن ماما فكلامها. كنت مركز اوي وفعلا ماما كانت بتتكلم وهي مش واعيه. مش عارف اوصف احساسها لانه صعب. هي لحم كسها وعقلها الباطن الجعانين للجنس اتجننوا خلاص من اللي بعملوا فيها لكن عقل ماما الواعي وقلبها لسه شايفني احمودي ابنها الصغير. واللي ناوي اعمله فماما اني اخلي عقلها وقلبها يعشقو كل تفصيله فيا بس مش عشق ام لابنها لا ده هيبقى عشق لبوه لدكرها اللي معذب كسها وعقلها وكيانها كله. بصيت بصه على الفيديوهات اللي نشرتها لماما. لقيت اقبال تاريخي على لحم ماما. ايه كل الاعجابات دي!!! اشعار عدد الرسايل اللي جيالي زاد بتاع ١٠٠ رساله. الاعجابات بالميات. فيديو العاده السريه ونيكتها لنفسها وصل ل ١٠٠٠ مشاهده ف ساعتين. بقى ليكي فولورز ومتابعين يا ميوشتي ازبارهم بتعشر كل تفصيله فيكي. فجاه قلت لنفسي (هو ازاي انا وسخ كده!! هو انا ليه شيطان كده!! هي عملتلي ايه علشان اخلي لحمها مترمط كده بين ازبار الالوفات). بصراحه ضميري انبني اوي. بس زبري متجنن وهيجان اوي. انا عارف نفسي انا فيا سنة دياثه شويه. اه بهيج لما الرجاله بتهيج عليها فالشارع بس متوصلش بيا انشر لحمها كده لكل راجل فالدنيا. بصيت على منظرها وهي بتعيط من قسوة شهوتها وعنفها وبتدخل صوابعها فكسها وقلت لنفسي هي مش زنبها انها تعبانه كده بابا سبب وانا سبب وجسمها المولع غصب عنها سبب). لقيت نفسي بعمل باسوورد للفيديوهات علشان محدش يشوفها. معرفش ليه مقدرتش امسحهم وامسح الحساب كله (كنت لسه معرفش اني وصلت لدرجة عباده فجسم ماما ممكن توصلني اني اشوفها بعينيا لايف بتغتصب وبتتقطع جماعي). فجر جسم ماما اللي انا عارف انكم بتشوفوني ببالغ فوصف وساخته بس هو اسخن وافجر من وصفي بكتير كمان، فجر جسمها ده خلق جوايا بذرة ديوث وعرص وخول بيعشق لحم جسم امه وبيعبده وبيشوفه ان مش زبر ولا زبرين بس يقدروا يمتعوه. ايوه يا مي انتي ولا الف زبر حصان يقدر يدي لحمك حقه من المتعه. ضميري ارتاح شويه لما قفلت الفيديوهات.
خدت المرهم ودخلت اوضتها كانت نايمه. طبعا ليكي حق تنامي يا حبيبتي بعد اللي عملتيه فنفسك فالحمام. ده انتي نكتي نفسك كانك عايزه تنتحري من قوة وجع كسك. ندهت عليها. كانت لسه لابسه العبايه الحشمه اللي كانت لبستها بعد الحمام. صحيت وفتحت عنيها (ايه يا حبيبي هي الساعه كام) (معلش يا حبيبتي انا خفت تكوني تعبانه لسه وضهرك واجعك فجيت اطمن عليكي. بصي جبتلك احسن مرهم فموضوع وجع الضهر ده) (ربنا يخليك ليا يا احمد وميحرمنيش منك. متشكره يا حبيبي انك تعبت نفسك بس خلاص ضهري كويس). انا عارف ان ضهرها مش واجعها اصلا بس مش هسيبها تفلت من ايدي. (يا ميوشه يا روح قلبي انا بعد ما قلقتيني عليكي وانا خايف عليكي اوي) (للدرجادي يا حبيبي بتخاف عليه) وطيت على خدها وبوستها بحنيه نيك ووشوشتها (واكتر من الدرجادي يا مي) ماما ضحكت كده وقالتلي (يا واد مي كده حاف هو انا مراتك) اتعمدت اوشوشها بمحن (انتي مراتي وحبيبتي وصاحبتي). لقيتها اتكسفت وكملت كلامي بسرعه( وكمان بقى يا ست مي انت احوالك مش عجباني وعلطول متدايقه وانا بجد مش بستحمل اشوفك كده واعملي حس.....) وانا بكلمها كنت بشد ملايه على السرير وبغطي جسمها بيها فقاطعتني (انا مش حرانه يا احمد بتغطيني ليه) قمت حطيت ايديا من تحت الغطا وابتديت افتح زراير عبايتها. (بغطيكي يا حبيبتي علشان متبرديش) قاطعتني مخضوضه (وبتفتح الزرار ليه بتاع العبايه) (انت قنبلة ذكاء يا ميوشتي بجد ههههه وهحطلك المرهم عالعبايه يعني. (احمد بقولك ضهري بجد خف) مسبتهاش تكمل كلامها ورجعت مسكت زرار عبايتها التاني من تحت وبقيت افتح الزرار واتعمد اخلي كف ايديا كله يحسس على لحمها العريان مكان ما فتحت العبايه وبقيت بتكلم معاها ولا كاني بتحرش بجسمها (سيبيني اكمل كلامي يا ماما: اعملي حسابك تفضيلي نفسك بقى وانا ليكي عليا اخرجك وافسحك وابسطك اوي). ايديا كانت نازله دعك فلحمها وانا بفتح الزراير ووصلت لفخادها الفشيخه اللي حلال فيها المضاجعه ووصلت لزرار فوق كسها بالظبط وفتحته براحه اوي وخليت صوابعي كلها من اليمين والشمال تدعك شفايف كسها المنفوخه فلقيت ماما جسمها ارتعش. لقيتها اتكلمت بلهوجه علشان تداري رعشة جسمها (تصدق نهى قالتلي كده برضه اننا بقالنا كتير متفسحناش ومخرجناش وحتى مبنصيفش) كنت باصص على وش ماما ومركز وسايب ايديا تتحرش بجلدها ولحمها زي ما تحب وزبري خلاص كان على اخره بس متداري عن وش ماما. ايديا كانت بتحسس على اي نقطه فبطنها بتتعرى تحت الزراير المفتوحه وزبري منتظر اللحظه اللي بتقرب. بزازها اللي مطلوقين من غير سنتيانه تحت العبايه. ماما كانت خلاص مغمضه وبتتكلم بعصبيه خفيفه (ممم عايزين يا حبيبي نروح مره الشاليه فالساحل قبل الصيف ما يخلص) وقامت سكتت اول ما ضغت على الزرار اللي تحت بزازها. وقمت مدخل ايد تحت العبايه كاني بفتح الزرار. كس ام ده شعور فاجر. ضهر ايدي حسس على كل بز ماما اليمين وحك فحلمتها الواقفه الهيجانه. كنت خلاص تعبت وعرقت ومش مستحمل ونفسي اشوف اللي ايدي بتعمله فبزازها بس الملايه مدارياه. فتحت الزرار وبايدي الشمال جبت العبايه على جنب ماما وبطن ايدي كله بقى ماسك بزها اليمين براحه اوي وهي حرفيا مغمضه وفاتحه شفايفها ورجلها بترتعش لدرجة اني شايف الرعشه من فوق الملايه وقمت مخلي ايدي الشمال تفتح العبايه من الناحيه التانيه وضهر ايديا بيحك فالحلمه وبس براحه نيييك وقمت عادل كف ايدي الشمال وبقو الكفين جوه العبايه محطوطين على لحم بزازها قريب من رقبتها وكتافها وطلعت بيهم تحسيس لحد الزرار اللي بعده وقمت قاييلها (ده مش شاليه الساحل وبس ده فيه خروجات وفسح وسينما ومطاعم وتمشيه وضحك) وفتحت اخر زرار فالعبايه وايدي بقت محطوطه تحت رقبتها بالظبط وبقيت سايب صوابعي تتحرك بوساخه تحت رقبتها ووطيت براسي عند وشها ووشوشت ودانها برومانسيه (وحياتك يا مي لاخليكي اسعد ست فالكون كله). فاللحظه دي كنت خلاص هيجاني بقى هو المتحكم فيا. مكنتش مصدق اني لسه كنت ماسك بزاز ماما. اي نعم لمدة ثانيه واحده بس كانها سنه كامله. ياااه يا ماما ده انا كنت بنام وبصحى على الحلم ده. اني امسك بزازك اللي متوجددتش ف ست تانيه. اللي عمري ما شفت فجمالهم وحجمهم الوسخ القذر ده. دي بزازك دي بزاز واحده من بيت دعاره. دي بزاز مخلوقالك علشان تتمسك وتتفعص من كل رجالة الكون وبس. لقيت نفسي براحه اوي بحسس على كتافها وانا بقلعها العبايه وهي سايبالي نفسها خالص لحد ما كيعان ايديا بتفعص فصدرها حرفيا وكفوف ايديا بتحسس على كتافها بوساخه فشخ. حلماتها كانت بتتعجن حرفيا بكيعان ايدي و دراعي نفسه . كل ده كان بيحصل بسرعه. يمكن انا من هيجاني بقيت بكتبهلكم بكل جزء من الثانيه الحقيقيه. ولقيتها فاجاه قالتلي بكسوف (بتعمل ايه يا شقي هو انت هتقلعني زي البيبيهات). صوتها كان كله محن فشخ. محن رهيب لدرجة اني كنت هحشر زبري فبقها علشان تبلع لبني اللي تعب. رديت عليها بهزار (ايوه انت البابي بتاعي فاهمه يا ميوشتي؟) ومسكت كمام العبايه من ايديها الاتنين فنفس الوقت. الكلام ده كله بيحصل وهي متغطيه لحد كتافها بالملايه. خرجت دراعاتها من العبايه ومن تعبي قمت من على حرف السرير جمبها مكان ما انا قاعد وقمت طلعت فوقيها. ايوه قعد على رجليها ووشي ليها فوق السرير. (مالك يا مجنوون نطيت كده ليه) (علشان البيبي بتاعتنا شقيه ومش عايزه تقلع علشان الدوا) وقمت موطي عليها وحطيت ايدي جوه الملايه تحت ضهرها مكان الفستان اللي اتفكت زرايره كلها وبقيت بنزل بكل بطن ايدي على ضهرا. وزبري مش قادر. اكتر مره ابقى حاسس اني هنزل لوحدي. نفسي اغتصب ماما اوي. اغتصبها بكل قوتي. ماما متكلمتش خالص واول ما ايدي وصلت لتحت ضهرها قالت بمحن (يا احمد بس بقى انا هقلع لوحدي). انا بنهج ومش قادر ومش عايز اتنح فوشها علشان متشوفش هيجاني. نزلت بايديا لحد ما اول ما وصلت لاول طيزها لقيتها قالت (احمد متقلعنيش كدهااا) (كده ازاي يا ماما) (احمد بسسسس). زبري هيفرقع يخربيتك. ايه المحن ده. ده انت على اخرك. قمت نزلت ايديا الاتنين بالعبايه وبطن ايدي بقت ماسكه طيزها. ومن هيجاني غصب عني قمت معفصها جامد. ايوه ما هو حرام ابقى قاعد فوق اللبوه دي وزبري مولع نار كده وايدي تبقى لازقه فطيزها كده ومتعفصاش. لقيتها صرخت صرخه وسخه (اااااه احمد ايييييي صوابعك وجعتني). انا خلاص هيغم عليا من اللي بعمله فيها. مش قادر زبري هيمووت. نزلت بايدي ومش عارف ليه قصدت اسحب كلوتها مع ايديا. يمكن لاني نفسي اقطعهلها وادخل زبري حالا فالخرمين بتوعها. الكلوت اتسحب معايا من ورا اوي بس مشفتش بقى لفين. بس اللي متاكد منه اني ساعتها شديته اوي من هيجاني. وقمت متعمد اشد بقيت الفستان من تحتها فالحته دي (ماما ارفعي جسمك علشان اشد الفستان. وترفع جسمها وانا عمال احرك ايدي وصوابعي على فرق طيزها اللي تعرى. واسحب الفستان وصوابعي بتخبط فاول كسها عند طيزها. لحد ما بعبوصي دخل ففلقة طيزها. وقمت خرجت بعبوصي بسرعه وقلعتها الفستان كله. قلتلها وانا خلاص هيغم عليا وحاولت احافظ على هزاري علشان متفضحش (يلا لفي يا بيبي يا شطوره). وانا قمت قعدت جمبها على حرف السرير وقمت فاتح الزراير بتاعة بنطلون الببچامه. وخليت راس زبري على حرف الفتحه وزبري خلاص تكه ويخرج وواقف اصلا نيك. ماما راسها كانت الناحيه التانوايديها جمبها. حطت المره على ايديا ودخلت ايدي تحت الملايه. ايدي كانت بترتعش وانا كنت بنهج. انا جعان اوي يا ماما ومبشبعش من لحم جسمك ده. صدقيني مهما عملت فيه حاجات حرام ووسخه مبشبعش منه. بقيت بحسس على كتافها مش بدعكهم. وبنزل احسس على اول ضهرها. ااااااه يا زبري. حاسس ان المرادي زبري هيعمل مصيبه. ماما جسمها سايب اوييي. ايدي بتنزل وبتسحب الملايه معاها. نص ضهرها بقى ملط. كس ام امين حلاوة لحمك يا ماما. يخربيتك انتي متناكه متناكه. حرام زبري عايزك يا ماما. كنت بتعمد كوعي يبقى بيتحرك مع دراعي كله. يعني ايدي اليمين بتحسس على ضهرها وكوعي اليمين بينهش فطيزها اوي. كوعي كان بيغتصب طيزها. وعمال انزل بكف ايدي وكوعي بيسحب كلوتها من على طيزها بس للاسف الملايه القذره مداريه. قمت مطلع ايدي ودراعي تاني وحطيت كف ايدي على كتفها تاني وكوعي المرادي كان على طرف الملايه اللي فنص ضهرها. سالتها بحنيه (ها يا مي يا قلبي حاسه ان ضهرك احسن) (ااااه يا حبيبي حلو اوي يا احمد). ايدي الشمال مكنتش بعمل بيها حاجه ولقيتتي غصب عني بحطها على رقبتها وتحت ودانها وسبتها كده تشرمط رقبتها اوي. ايدي التانيه بقيت متعمد انزل بيها وكوعي بيشد الملايه لتحت لحد ما كوعي والملايه وصلو لطيزها. ااااه يا ماما عايز الحس كل ضهرك الملط ده. عايز اغرقه كله بالتفافه. عايز اغتصبك. حرام بقالي ٥ شهور مانع زبري انه ينزل لبن. علشان هو لبنك انتي حرام ينزل بره جسمك. بس خلاص زبري تعب ومش مستحمل. عريت طيزها بكوعي. كلوتها كان فنص طيزها من كتر اللي عملته فيه وفطيزها. فرق طيزها ملط. ملط. مش مصدق عيني. ملط. كل دي طيز يا منيووووووووكااااا. ااااه مش قادر. لازم ارجع اوضتي انا لو نزلت هصوت وهعيط من وجع زبري. ماما مكنش ليها اي رد فعل كانها نامت. حطيت مرهم تاني على ايدي. وقمت نازل بايدي اكتر على ضهرها. صوابعي بتحسي على اخر ضهرها. وبتضغط. (ااااي احمد متدوسش بصوابعك كده بتوجعني) بقيت مجنون رسمي ورديت عليها (طب كده حلو) وبقيت بحرك صوابعي بس وبقية بطن ايدي كله فوق طيازها. ااااه يانا يا زبري. (كده يا ماما) ماما سايحه (اااه يا احمد براحه اوي ) بقيت بحرك صوابعي بس منظر وكف ايدي اليمين وصل لحد كلوتها وايدي بتحسس بلبونه نيك على جلد طيزها. كنت بتكلم وانا بنهج زبري هيخرج خلاص من البنطلون. هينزل بجد. عدلت وضع ايدي. بقى كف ايدي يدعك اخر ضهرها وبقيت بحرك صوابعي على طياظها (معلش يا ماما اكيد صوابعي وجعتك. كف الايد احسن علشان بيدوس فمساحه اكبر) صوابعي وصلت للكلوت. وبعبوصي نايم على فرق طيزها. وبحرك كف ايدي (ماما ادوس اكتر) (اااه يا احمد شويه). وانا خلاص اتجننت رسمي وضغت كف ايدي وصوابعي. صوباعي دخل ففرق طيزها. ااااااه مش قادر. مش مستحمل الجنس ده كله. طيزك كتيره عليا يا ماما. طيزك دي لو كنتي مراتي كنت شيلتك من وسطك وبقيت اقعد طيزك على الازبار بنفسي. كل دي فخاد وطيز يابنت الكلب. لقيتني بقرب بعبوصي تحت كلوتها وكفي بيدعك ضهرها وقمت مبعبصها. ايوه لمست خرم طيز ماما بصوباعي. وهي ارتعشت ولفت فجاه. ولقيتها بتقولي بعصبيه كفايه يا احمد. ماما لفت بسرعه على ضهرها ومدتش فرصه ليا اشيل ايدي حتى. لفت ونامت على ضهرها وشافت زبري. بلمت. انا كمان بلمت بس علشان ايدي بقت على شعر كسها. احاااا ايدي على شعر كس ماما كله. شلت ايدي بسرعه ورفعتها على سوتها. ولقيت ماما بتقول (احمد كده مش طبيعي هو علطول واقف علطول واقف كده) (هو ايه يا ماما) كنت عارف وعامل عبيط وهي مانحه فزبري (بتاعك يا احمد). احا الكلمه خلت ايديا لوحدها تنزل على شعر كسها . بس اوله. (ماما بتكسفنيش بعد اذنك) (احمد انت اكيد فاهمني ومتتكسفش انت مبتريحهوش). ااااه انا هيغم عليا من جرأتها. (ماما انا فاهمك وانا مبعملش الحاجات دي خالص. بس بقى غيري الموضوع) وقمت قاعد على ركبتي وفردت ضهري لفوق وسبت ايدي زي ما هي على اول شعرايه فكسها واخيرا زبري خرج من البنطلون. (يالهوي اسف يا ماما مخدتش بالي من زراير البنطلون) وعملت نفسي بدخله بايدي الشمال. فاجأتني بسوال اوسخ (احمد حرام انت لازم تريحه انت كبرت دلوقتي) قامت شايله ايدي اللي مغطيه زبري. ( احمد هو كده واجعك يا حبيبي). غصب عني انهرت وبقيت مش قادر امثل او اداري (ايوه واجعني اوي يا ماما اوي اوي) قربته من وشها ونزلت ايدي اللي على شعر كسها اكتر وبقيت بلعب بصوابعي فيه براحه فشخ وانا بتكلم. (بس انا و**** مبعملش القرف اللي قصدك عليه. مبحبش اعمله) لقيت ماما جسمها تحت ايدي بيتحرك. مكنتش واخد بالي من طرف صوباعي اللي وصل لاول شق كسها. (مصدقاااك مم يا احمد مصدقاك طب من غير كسوف يعني وانت نايم مبيرتحش خالص). قصدها بحتلم. انا اخر مره احتلمت حتى كان من شهر. قلتلها (يا ماما بس متكسفنيش) (اخر مره ارتحت امتى يا احمد يا حبيبي متتكسفش). انا كنت باصص على زبري ومش مصدقان ل
تاني مره زبري ملط قصاد ماما. بس احا دي المرادي بصاله ومتنحاله وبتتامل فحجمه وفراسه وببتكلم بوساخه واسئله وسخه زيها. وايدي ماسكه افجر شعر كس فالتاريخ. اي هتحصل مصيبه كده. لو زبري جابهم. ماما ممكن حرفيا تتجنن عليا. المره اللي فاتت ضربتني بالقلم. المرادي هي هتنهار. كنت دارس نفسيتها فشخ علشان كده مش عايزه يفرقع على وشها. (احمد هو لما لزقت فيا فالمطبخ ارتحت) مبقتش مصدق وساخة سؤالها وغصب عني بقيت بتكلم بوجع حقيقي وايدي مانعها بالعافيه انها تمسك كس ماما (ايوه ارتحت اوي يا ماما) ماما بهيجان ابن شرموطه وطيزها وكسها بيرتعشوا وبتفتح رجلها غصب عنها وبتنهج وشفايفها قريبه من زبري وزبري بيرتعش اوي ومش مصدق حاجه من اللي بتحصل زي ما انا متاكد ان مش كل اللي هيقرى حكايتي مع ماما هيصدقني. ماما بمحن سالتني وهي متنحه فزبري (ارتاح يا احمد لما كان بيخبط فيا). (ماما بس مش قادر) ماما بقت بتسال وكانها بتسال زبري لان عنيها عليه. (حبيبي هو حس بايه ساعتها) ساعتها خلاص مكنتش متحمل بقى قمت نزلت بصوابعي اكتر. بطن ايدي على اول كسها. ايدي كلها بتتحرك. وبرتعش وماما مش واخده بالها ان حرفيا جسمها بيرقص تحت ايدي. (مممم ماما حسيت اني مبسوط كده والحاجات دي بتنزل مني. بقيت بدعك كس ماما براحه اوي. احا بدعك كس ماما بايدي. كس مي. وهي بتطلع اهات (ماما مكنش قصدي خالص يومها الزقه وادخله بين رجلك كده) (احمد مالك هو بيرتعش ليه كده). احا هجيبهم مش قادر. بقيت دايس على كس المعرصه وكف ايدي دايس على زنبورها. (ااااااه ماما الحقيني ااااه هموووت هموووت واجعني). حاولت لاخر ثانيه امنع زبري يفرقع وهو فوق راس ورقبة وبزاز ماما. بس لقيت ماما حرفيا بتحرك كسها تحت كف ايدي اللي بيمرمط زنبورها وقالت (اااااااااااي ياااااااااااااا احمد احمد احمد اااااه) وقمت فرقعت. مقدرتش استحمل. قلت (ااااااه الحقيني يا ماماااا ) وقمت دايس من تعبي على كسها المتفعص. لقيت ماما بتنتفض وبتطلع وتنزل بكسها. ومبرقه فزبري اللي فجاه شلالات لبن بقت تطلع منه وتقع على رقبتها وبزازها بس هي ولا ركزت مع اللي بيقع عليهم. ماما مي كانت بتجيب شهوتها بايديا وفجاه قالت (اه ااااااه اااااااااي) (ااااه اااه يا ماماااااا مش قادر) (حرام كفايه مش قادراااااااه) كل واحد مننا كان بيجيبهم فنفس اللحظه. زبري هدي و شلت ايدي من كسها. ولقيت لبني مغرق كل فرق بزاز ماما. بحر من لبن زبري المولع وبينزل من فرق بزازها على حلمة بزها اليمين اللي ناخية زبري وبتنقط اللبن وهي واقفه نيك.
وفجاه ماما صرخت فيا (حراااام علييييك حراام عليك اللي بتعمله فيا) وقامت شاداني من فنلتي وبقت تصرخ بهيستيريا. (انت ايه يا اخي عايز تجنني عايز تجنني حرام عليك) وقامت ضربتني قلم جامد فشخ ودني فعلا فضلت تزن بسببه. (هو انت جوزي علشان تغرق جسمي كداااااا. انت مش جووووزي حرام عليك). كنت مصدوم وبرغم اني عارف ان نزول لبن زبري عليها هيبوظ الدنيا بس مكنتش متخيل ان الموضوع عامللها ازمه نفسيه كده. دي اتعقدت واتجننت خلاص. قمت وخرجت بره الاوضه. لقيتها قامت ولافه الملايه وشدتني من كتفي. (اسمع بقى انت متخلنيش اشوفك تاني. مش عايزه اشوفك تاني. وبصت على لبني اللي مسحته بايديها من على فرق بزازها. وكانها مش مصدقه. مش عارف ليه عملت كده بس دخلت اوضتي حضرت شنطه خدت شوية هدوم وكان لازم امشي من البيت. (احمد احمد رايح فين) (مش هعد معاكي تاني. انا وحش انا زباله. انا هنتحر. علطول شايفاني وحش وقليل الادب مع اني قلتلك وحكتلك قبل كده. انت متعرفيش انا بحبك يا ماما ازاي. انا اسف بجد واوعدك مش هضايق حد تاني بسكلي ولا شكل بتاعي). وخرجت ورزعت باب الشقه. وكنت سامعها مقهورة من العياط.
كلمت واحد صاحبي وقلتله هجيلك ابات معاك. بس عقلي كله كان بيفكر فحاجه واحده. ايه اللي هيحصل بعد كده. عمري ما تخيلت ان رد فعل ماما هيكون كده. لاول مره مكونش عارف ايه الخطوه الجايه. هخسر امي للابد. ولا ممكن تحصل اي خاجه تانيه.
الجزء السادس:
(ساجعلكم تتعمقون اكثر في نفسية الابطال. كيف تتارجح شخصياتهم بين الابيض والاسود. كيف تبدا بذرة الشهوة والعشق الحرام بين الابن وامه وكيف تترعرع كنبته تنمو يوما بعد يوم)
الوساخه اللي بعملها فماما والهتك اللي بعمله فلحمها وخططي اللي فكل مره بتنجح وبتقربني خطوه من اللي عايزه منها كل ده خلاني اتغر ومفكرش كويس ومحسبهاش وافشل اني اتوقع رد فعل زي ده. انا فعلا زودتها فشخ. بقيت اتعامل معها على انها مومس. نسيت انها غلبانه جدا واني انا اللي حرفيا بتحكم فيها زي العرايس المتحركه. واضح ان اللي بيحصل بيني وبينها تاعب ضميرها ومخليها شايفه نفسها وسخه. لا يا حبيبتي انت مش وسخه. انا اللي وسخ وبستغل جسمك الهيجان وقلبك اللي محتاج حنيه. ماما بقت بسببي عباره عن اتنين ستات فجسم واحد. ست منهم ام ومحترمه وبتحب ابنها الوحيد ولسه شايفاه صغير. وست تانيه سخنه مولعه هيجانه كسها معذبها ولحم جسمها مشرمطها وشهوتها وصلتها انها تسيب كسها يفرقع وتنزل شهوتها على زبر ابنها وعلى ايديه وانها توصل للرعشه فحضنه اكتر من مره. صراع الشخصيتين جوه مخها جننها وبرجلها وبقت غير متوقعه فعلا. وانا قاعد عند صاحبي انا ذات نفسي مكنتش قادر استنتج ايه اللي ماما هتعمله وايه اللي هيحصل وكنت مرعوب. خضني موبايلي لما لقيتها بتتصل. (الو ايوه يا ماما)(تقدر تقوللي رحت فين دلوقتي حرام تقلقني عليك) كانت متشحتفه فشخ ومزكمه. شكلها عيطت كتير ولسه بتعيط كمان. مردتش عليها (يا احمد علشان خاطري انا قلقانه عليك. انا اسفه يا حبيبي انا اتجننت و**** هشرحلك وهتاسفلك بس ارجع) (ماما انا بعد اذنك هبات يومين عند فهمي صاحبي وبعد كده اوعدك مش هعد معاكي فمكان علشان وجودي بقى يضايقك اوي) كنت بتكلم فاوضه لوحدي وعامل نفسي بعيط وبالتمثيل قدرت اوصل صوتي كاني بعيط. (لا حبيبي متعيطش ونبي متعيطش انا مش زعلانه منك انا....) قاطعت كلامها (ماما سيبيني علشان خاطري ومتكلمنيش تاني بس خدي بالك على نفسك ونبي يا ماما. مع السلامه) وقفلت. قفلت الموبايل كله. يا لهوي كانه حمل وانزاح. اطمنت لما لقيت رد فعل ماما كده. بس لازم اتقل عليها اوي علشان اجبرها تمحي اي تفكير وحش. او بالادق هي هتصهين وهتتجاهل شخصية الست اللبوه اللي جواها. هجبرها انها تتقبل انها بتهيج وبتتشرمط وبتجيب شهوتها فحضن ابنها وانها متتجرأش تاني تتهمني او تشك فيا. فهمي قاعد مع اهله ومامته تعرف ماما اوي وواضح ان ماما كلمتها وهي بتعيط وقالتلها اني اتخانقت معاها وسبت البيت واترجتها تكلمني ارجع. طنط مامة فهمي جاتلي وحاولت واقنعتها ان الصبح هرجع البيت. اليوم اللي بعده فضلت طول اليوم فالشارع وفاتح تليفوني وهي ترن ومبردش. وتبعت فرسايل بتتوسل اني ارجع ومبردش برضه. خلت طنط نهى تكلمني على التليفون ولما نهى كلمتني طبعا مجبتليش سيره انها تعرف سبب اني سبت البيت وانا متاكد انا ماما قالتلها . (نهى: يا احمد مامتك هتموت مالقلق عليك ارجع علشان خاطري) (يا طنط مش هينفع ارجع انا خلاص فهمتها اني هتصرف ومتقلقيش انا كبير وهتصرف) (يا احمد ليه يا حبيبي كل ده دي مامتك مهما زعلتم من بعض مينفعش تسيبها) (يا طنط لا الموضوع مش كده ومينفعش بجد اضايقها تاني ومش هقدر اشرحلك) (يا حبيبي متشرحش ومش عايزه اعرف هي كمان مش عايزه تقوللي ايه سبب الزعل. بس انا بقولك ارجع علشان خاطرها. مامتك مكتئبه اوي ومبقتش بتتصرف كويس واكيد هي عملت حاجه زعلتك من غير قصدها)( لا يا طنط قصدها) وعملت نفسي بعيط برضه (ماما شايفاني وحش يا طنط اوي) وقمت قافل فوشها. بعد ساعه كان فيه عيل ماشي جمبي فالشارع ادتله خمسين جنيه ( بقولك يا صحبي بعمل مقلب لاهلي فالبيت هزار ومتخفش. خد كلم الرقم ده وقول للي هترد الحقي يا فندم استاذ احمد كان هيينتحر ولحقناه وده الرقم اللي متسجل باسم ماما واقفل علطول) طلبتله الرقم من تليفوني وماما ردت وقال ليها نفس الكلام. ومشيت وسبته. لقيت ماما اتصلت على موبايلي ٥٠ مره ورا بعض. اكتر من ٥٠ مره. وبعدها لقيت طنط نهى بتتصل ورديت (احمد انت كويس!!! الحق مامتك يا احمد كانت بتكلمني وداخت اغم عليها ومبتردش عليا). مش عارف ازاي وساختي خليتني محسش بخوف على ماما. بالعكس ابتسمت نيك كاني انتصرت فمعركه حربيه (هروح علطول يا طنط)( ماشي يا حبيبي وانا هنزل واجيلكم علطول). ركبت تاكسي وانا بقول لنفسي (شكرا يا احلى مي فالدنيا انت كده رسمي طلعتي اول سلمه فالسلم اللي هيخليكي تعيشي طول عمرك اللي جاي بتتنططي بكسك فوق زبر ابنك).
وصلت الشقه لقيت ماما نايمه على سريرها فعلا كانها مغم عليها. احا ازاي برضه متخضتش عليها. هو خلاص قلب الابن مات ومبقاش فيه غير هيجان زبري اللي بيربطني بيها!! كانت لابسه نفس العبايه اللي شهدت موقعة السرير. العبايه اللي بسببها اتحرشت بلحم كس ماما وفعصت بزازها وطيزها وبعبصت خرم طيزها الوسخ. ماما كانت نايمه ومنعكشه واول حاجه شفت نبضها. ندهتلها. مردتش عليا وهزتها جامد برضه مردتش عليا. لقيت نفسي متنح فوشها وهي نايمه. لقيتني مددت على جنبي جنبها ولزقت فيها اوي. كانت نايمه على ضهرها. لقيت نفسي كاني مسحور وكان وشها فيه مغناطيس بيشد راسي كلها. وقمت بايس شفتها التحتانيه. زبري كان على اخره وبقيت مخرجه بره الغيار تحت بنطلوني وبقيت بحسس على زبري بالطول طالع نازل. طلعت تليفوني وشغلته فيديو سيلفي ورفعت ايدي اليمين لفوق جايب اللي هعمله فوشها كله. وايدي الشمال نازله دعك فزبري. بست شفتها اللي فوق. وبست اللي تحت تاني. بقيت بلحس بلساني وانا ببوس. كس ام طعم شفايفك يا ماما. كنت اتجننت خلاص. بقيت بحرك لساني براحه فشخ على شفايفها داير مايدور. قلت لنفسي (اهدى يا عم دي لو فاقت دلوقتي هتبقى ضيعت فرصة عمرك) مقدرتش استحمل السخونيه اللي خارجه من جسمها ووشها. بقيت بلحس فوق شفايفها وتحت. واخيرا بست الحسنه اللي فدقنها. كنت مثبت ايدي اللي بتصور كويس اوي اوي. مصيت حسنة دقنها بحنيه اوي. وانا كاني بشرب حشيش. طعم وشها خلاني كاني مسطول. كاني طاير فالسما. بوست خدها وعنيها. بست عنيها كتير اوي. مش مصدق ان شفايفي بتتمتع بتفاصيل وشها اللي كتييير اوي اول ما بيشوفوها بيبقى نفسهم يلحسوه لحس. لقيت نفسي زي المجنون قمت وفتحت الدولاب اللي جمب السرير وحطيت الموبايل على اعلى رف ووجهته على جسم ماما. ولقيت نفسي كاني حيوان هيجان وكاني مغتصب قمت فاتح لمي زراير العبايه من فوق لحد بزازها. بزازها وكتافها وبطنها اتعرو ملط. كس امك يا ماما بجد هو انت ازاي مستحمله جبروت جسمك ده!! ازاي موقفتيش فالشارع وصرختي وقمتي مقطعه هدومك وعريتي جسمك قصاد الناس!!؟ ازاي مداريه الكنز اللي مستخبي ده. جسمك ده كنز يا مي بجد. قمت راجع نايم جمب ماما ولقيت نفسي بقرب عنيا اوي من حلمة بزها الشمال. وفجاه سحبتها بشفايفي. مكنتش عارف بيجرالي ايه لما بشوفها ملط. حلمة بزها كانت محضونه بين شفايفي ولساني شغال زنا فيها وانا مغمض عنيا زي المدمن اللي بياخد جرعته. ايدي اليمين من نفسها اتسحبت على جلد بطن اللبوه وحسسته كله. بعبصت سرتها. حسيت بكل مل فبطن ماما المشدوده. وفجاه وانا بمص حلمة ماما اتخضيت. اتخضيت لاني لقيت بزها الشمال كله فكف ايديا. رفعت راسي شفت المنظر. مكنتش مصدق اللي بعمله فبنت الكلب اللي حلاوتها خلتني شيطان وسخ. منظر بزها المتعفص ولعني ولعني اوي. لقيت نفسي بضاجع بزها بعيني زي ما بيتضاجع بكف ايدي. وغصب عني عيني جت على وشها السكسي ابن الوسخه وقمت نازل لاحس رقبتها لحد حسنة ضقنها. كنت فقدت السيطره على شهوتي خلاص. بقيت بلحس دقنها لحس لحس ومية بقي بقت مغرقة كل ملل فدقنها. وبقيت بقول بصوت عالي (احا عليكي يا ماما احا عليكي انت ازاي كده) مكنتش واخد بالي اني مش بفكر فراسي وان اللي بقوله ده طالع من بقى بصوت عالي وفضلت الحس خدها زي اللي لابسه عفربت (احا يا ماما نفسي اغتصبك طول عمري ننفسي ازني فيكي طول عمري نفسي اكتفك واربطك وانزل فيكي طول الوقت تحسيس ودعك وتقفيش ولحس فكل حته فلحمك المولع ده. بقيت بلحس شفايفها وخدها وبروح وباجي على خدودها الاتنين وبقيت بقفش فبزها زي المجنون وعمالة شهوتي تخرج من بقى على هيئة كلام وسخ. بقيت اتملم بعصبيه وتعب وغل وعتاب (بعشقك يا نجسه. بعشقك يا ماما يا متناكه. عايز افضل اشتمك طول عمري. كس امك يا مي كس امك با معرصه يا معشوقة زبر ابنك. عايز اتجوزك يا ماما. عايز ابقى دكرك اللي يصحيكي ويمسيكي على نيكه تفشخ كس ام جسمك ده. عايزك تبقى مراتي طول العمر.
وفجاه الباب خبط. اتخضيت لاني كنت نسيت الدنيا كلها وانا بزني فوش ماما. عدلت زبري واطمنت انه مش باين انه واقف. وقفلت عباية ماما ومسحت وشها بالمنديل. كنت عارف انها نهى. عملت نفسي مخضوض فشخ (طنط الحقي ماما مبتردش). جريت مع طنط نهى على اوضة ماما وهي قعدت تفوقها (احمد هات كباية ميه. مي مي فوقي يا حبيبتي مالك بس. فوقي ييا روحي). طنط نهى مسحت وش ماما بالميه ورشت كلونيا كتير جنب مناخيرها. وماما فتحت وشافت طنط نهى (حمدلا عالسلامه يا حبيبتي. جايبالك مفاجأه حلوه اوي) ساعتها ماما خدت بالها اني واقف. لقيتها قامت نطت ووقفت وخدتني اوييي. كان حضن ام نضيف اوي. الحضن بجد انا كمان حسيت اني ابنها اوي. حضنتها اوي برضه (انا اسف يا حبيبتي انا اسف انا السبب فاللي حصلك) ماما كانت بتعيط من فرحتها برجوعي وانها اطمنت عليا وكانت بتكلمني وهي بتحرك ايديها على ضهري وحضناني اكتر (كده تقلقني كده تخوفني كده يا احمد. كنت هموت لما لقيت حد بيكلمني. تنتحر اي احمد. ليه يا حبيبي انا اسفه انا اسفه مش هزعلك تاني). طنط نهى قاطعتنا (احمد اطلع معلش بره علشان عايزه اتكلم مع مامتك). خرجت بس معرفتش اسمع حاجه. كانو موطيين صوتهم اوي. بعد ربع ساعه طنط نهى جاتلي الاوضه (بص بقى يا عم احمد اياك تسيب مامتك تاني دي ملهاش غيرك. انت راجل البيت يا واد ولا انت لسه بقى عيل؟) ولقيتها بتكمل كلامها (بص يا حبيبي مامتك متدايقه اوي بسبب سفر باباك ومكتئبه. حاول تخرجها يا حبيبي وفسحها ونسيها حزنها. علشان خاطري يا احمد.) (حاضر يا طنط وانا اسف بجد اني خوفتكم عليا) (بص بقى انا عارف ان البت امك هتكسل. انا اديتلها مفتاح الفيلا اللي فالساحل. اهي احسن من الشاليه بتاعكم. عندك يا سيدي حمام سباحه فالفيلا. وعندكم بحر وكافيهات. متسيبهاش لنفسها يا احمد هي مبتعرفش تتبسط وفقريه. نزلها الميه وشممها الهوا. ربنا يباركلها فيك يا حبيبي.)
بعدها بشويه بعد ما نهى مشيت لقيت ماما جايالي الاوضه بتاعتي. (ممكن اتكلم معاك يا احمد) (طبعا يا ماما) (ماما!!!؟ خلاص يعني كده مش هيبقى فيه مي ولا ميوشتي ولا حبيبتي) كانت بتضحك. كده فهمت نهى اتكلمت مع ماما فايه. واضح انها هزقتها لانها مسمعتش كلامها اللي فات وانها شكت فيا وافتكرت حاجات وحشه. عملت نفسي جد اوي (ماما انا رجعت بس علشان خوفتيني عليكي اوي. بس انا عمري ما هسامح نفسي اني ضايقتك مني) . ماما قعدت جمبي (لا يا حبيبي خلاص انا مش مضايقه منك اصلا. انا عبيطه ومجنونه وهبله اني ازعل احمودي حبيبي مني). كنت باصصلها وبكلم نفسي (احمودك ده يا روحي كان بيغتصب وشك بلسانه وشفايفه وبيصور الاغتصاب ده. ابنك كان لسه معري لحمك ونازل فيه زنا وسخ. ابنك ريالته كانت مغطية وشك كله ورقبتك من كتر اللحس اللي لحسه فوشك) رديت عليها وانا جد اوي (لا يا ماما مضايقه وقرفانه مني وشايفني سافل انت وكل الناس اللي بشوفهم) عملت نفسي متاثر اوي وكاني هدمع ونجحت اخلى عينيا تتملى دموع كاني محمل هموم الدنيا فعيني (يا ماما ده كفايه لبسك. مش شايفه انت بقيتي تعدي ازاي معايا فالبيت. كاني راجل غريب. كاني واحد وحش) لقيت ماما حضنت راسي وحطتها على كتفها (لا لا متقولش كده احمد انت مش وحش مش وحش انا مكنش قصدي. انت ابني طفلي حبيبي وهتفضل كده طول عمرك. قاطعتها ودمعتين كده هربوا من عينيا ونزلو على خدي (قلتلك اني مش عايز اعيش تاني يا ماما. اللي عندي ده مخلي الناس فاكراني وحش وزباله حتى انت. بس يا ماما غصب عني. حتى انتي وصلت تهينيني وتقوليلي اني بريحه ولا لا. انا يا ماما اعمل كده!!!؟ انا؟!! انا عمري ما كنت مكسوف منك وكنت بتعامل اني طفلك بجد. معرفش ان منظره ده بيضايقك. متخافيش انا مش هخرج من اوضتي تاني ولو حابه هاكل لوحدي فالاوضه ومش هخليكي تشوفيني بشكل يضايقك بس علشان خاطري يا ماما انا بموت لما بحس انك بتعتبريني غريب عنك. ماما حضنتني وعيطت لما لقيتني بعيط ومتشحتف اوي. (لا يا حبيبي انا مش مضايقه ولا عمري هضايق منك. ده انت روحي وقلبي يا احمد. من بكره يا حبيبي هعمل زي ما قلتلي وهحاول ابقى انسانه سعيده وهفرح نفسي وافرحك اوي).
تقريبا من اليوم اللي بعد ما رجعت البيت ماما اتغيرت مية وتمانين درجه. طبعا مش اوي. يعني رجعت تلبس براحتها قصير او شفاف سنه بص موصلتش لبيبي دولز زي زمان. بقت بتضحك اكتر وكانها خلاص حرمت تفكر فيا تفكير شمال. وفعلا هي حاولت. المهم اني بالنسبالها رجعت تاني احمودي البابي اللي لسه مكبرش. وهي بقى بالنسبالي كانت زي فار التجارب. يوميا يوميا لمدة شهر ونص عملت فيها اوسخ تجارب فالكون. التجارب اللي هتخليها قحبتي ولبوتي. بس فيه تجارب تانيه مكنش فيها خالص اي تفكير وسخ. تجارب كانت من قلبي ومشاعري فاني اخليها حبيبتي ومحبوبتي ومراتي وام ولادي كمان. ايوه انا بعشق حبي لمي اوي. ايوه نفسي تبقى مراتي ومش عايز اخلف عيال غير منها هي وبس. انا كمان لمدة شهر ونص كنت بعيش اجمل واحلى فتره فحياتي كلها. الفتره دي ماما كانت معايا كاننا لسه مخطوبين من تعارف صالونات. كاننا بنعرف بعض لاول مره. كنت بتعامل معاها كانها حبيبتي وصاحبتي وخطيبتي. كل يوم لازم خروجه او فسحه. لازم سينما او مطعم او تمشيه فالنادي. اتمشينا كتير واتكلمنا كتير. بقى عادي اني ابقى مشبك ايدي فايديها واحنا ماشيين. فالاول كانت مبتحبش بس هم اربع خروجات وبقت هي اللي مبتسبش ايديا وده غصب عنها. ماهو هي محتاجه حنيه واطمئنان كانو بعاد عنها بقالهم كتير. لازم كل يومين مطعم او كافيه واليوم يبقى كله ضحك وهزار. بقينا نقف نتكلم انا وهي فالشارع اكتر ما بنشوف بعض فالبيت. واحده واحده بقيت بنقيلها هدومها وبقت تنقيلي انا كمان. كل واحد بيختار لبس التاني زي ما حابب يشوفه. كانت فكرتي كانها هزار قبل اي خروجه. خليتها فخروجه ترجع تلبس بنطلونات تاني وقمصان. اي نعم هم واسعين ومحترمين بس احسن من العبايه. ابتديت احسسها طول الوقت انها فالعشرينات مش ام عندها اكتر من خمسة وتلاتين سنه. هزارنا بقى فيه تجاوزات. بقت لما زبري يشد عنيها من حجمه فالبيت بقيت اقول (طب يلا اجهز عدة الانتحار) تقوم جاريه حضناني وتقولي (لااا سيبه براحته) وتضحك واضحك معاها. فمره كنا خارجين وزبري كان منظره وسخ فشخ فالبنطلون لقيتها قالتلي (هو انت يا باشا هتمشي جمبي وبتاعك ده كده) وتضحك بهيستيريا فجريت حضنتها من ضهرها بسخونيه ووشوشتها (ماهو اللي مش بيريح نفسه يا عسل انت) تقوم ضاحكه وهربانه مني (ريحه بعيد عني يا سيدي). كانت اوقات 22- زي دي بننسى نفسنا احنا ال اتنين وكأن عقولنا اللاواعيه هي اللي بتتعامل مع بعضها. بقت تطمنلي اوي. اوقات بقيت بصحى من النوم واقوم رايح نايم جنبها والاقيها بتحضن راسي عند رقبتها اوي. واوقات كانت هي اللي بتنسى نفسها وبتروح عليها نومه على سريري وبخليها هي اللي تنام على رقبتي انا. بقت معجبه بجسمي اوي بالذات بعد انتظامي فالچيم من حوالي ست شهور. جسمي كمان كبر شويه ممكن علشان لسه فمرحلة نمو. حضني بقى هو مكانها واحنا بنتفرج على التليفزيون. او واحنا على كراسي البلكونه. كنت بحكيلها كل مشاكلي وحكاياتي عن صحابي وعن اسرار عني هي متعرفهاش. وهي كمان واحده واحده بقت بتحب تحكيلي وتفضفضلي وبقيت كاني صاحبها الانتيم. طبعا كنت محافظ على شوية تحرشات كده علشان تبقى اتعودت عليهم اوي. يعني حك وخبط ولزق لحمي فلحمها. بس مش بشكل يدايقها. بسرعه وبسلاسه كنت بخطف برضه تحسيسه على بزازها. وتفعيصه على طيازها. خبطه فكسكوسها. وهي كمان بقت مبتتخضش على تحسيسي وتقفيشي فجسمها ده بالعكس بقت تتقبله كان مفيش حاجه و اوقات بتقابله بهزار وطول الوقت كلام زي (يا لهوي ابعد عني انا مش قدك) (ربنا يكون فعونك يا ساميه"افيه من فيلم غبي منه فيه") (ياض هو انت بين رجليك ده بتأكله معاك) وكلام كتير اوي كنا بنضحك كتير سوا بعد ما بتقوله. واوقات كانت بتقابل تحرشاتي بكسوف. خصوصا اني بقيت طول الوقت بتغزل فيها. كنت بخلي غزلي يبان كانه هزار (يا لهوي انت فلقة امر يا مي) (يا لهوي عالانوثه يا ميوشه) (ايه الشفايف اللب تتاكل اكل دي) كانت بتتكسف اوي وبتلزق فيا اكتر وبتدلع وبتقول كلام ممحون اوي (عيب يا واد ملكش دعوه بشفايفي) (بس بقى ابعد عني لازق فيا كده ليه) وتقوم سايباني وتقول (وبعدين فشقاوتك دي) وتفضل مبتسمه. كان فاضل نص شهر وبابا ينزل اجازته ومكنش ينفع افوت فرصة الفيلا بتاعة طنط نهى. فكرت ماما بالموضوع واتبسطت. وقررنا نقضي اربع ايام هناك. بصراحه كنت هتجنن واستفرد بيها هناك. فيلا وحمام سباحه بتاعنا احنا وبس. كنت محضر كل حاجه واشتريت ليها مايوهين. واحد شرعي من على النت علشان تنزل بيه بحجابها على البحر قصاد الناس. بس كان شرعي ووسخ فنفس الوقت. كنت متعمد اجيبه صغير. ومن صوره على النت هو بيتمط وبيجسم لحم الجسم اوي وخفيف سنه. التاني شفته فمحل وعجبني. عباره عن قطعه شورت خفيف بيتجسم على اللحم و اتعمدت اجيب برا اضيق من مقاس بزازها اوي لغرض كنت بخططله.
وصلنا وكانو اربع ايام كاني فشهر عسل مع مراتي. باديء زي بدء كده اول ما وصلنا الفيلا. قلتلها (بصي بقى يا بت يا مي انت هنا تسمعي الكلام وتبقى مؤدبه. لقيتها بتحضني بضحك وفرح ( حاضر يا بابا احمد). وضبنا حاجتنا وقلتلها يلا عالبحر وقلتلها معايا مفاجاه ليكي واديتلها كيسة المايوهات. (مايوهات يا احمد هو انت فاكرني هنزل البحر. انا يا حبيبي كفايه اشم هوا جديد وخلاص) (وبعدين يا ست مي. لا ده بحر وبيسين كمان. مهو مش معقول فيلا ببسين ونبقى فقريين ومننزل الميه. يلا يا ميوشه بقى. البسي المايوه الشرعي علشان انا البحر واحشني اوي. ماما مسكت المايوه التانيه. وبصت على البرا (وايه ده كمان يا سي احمد هو انا هلبس كده قصاد الناس وده البسله انهي طرحه) وقامت ضاحكه اوي. قمت لازق فضهرها بحنيه ولزقت زبري على طيزها اويي وقلتلها بطريقه سافله كاني بتحرش بيها بس بهزار (ده ليا انا يا روحي وبس وهتلبسيه فالفيلا وبس) ماما كمان كانها اتاخدت اول ما لزقت فيها اوي و اتاخدت اكتر من طريقة كلامي بس محركتش نفسها (يا احمد انا كبرت وخلاص مبقاش تليق عليا المايوهات دي) مسكتها بحنيه من وسطها وقمت شاددها عليا وزبري خلاص تعب بسبب حكه فطيزها (كبرتي ايه ده انتي صغيره ومزه وتجنني اي راجل يا مي) (طيب طيب يا احمد لما نيجي ننزل البيسين هنا نبقا نشوف حوار المايوه ده) يلا البس مايوهك انت علشان نلحق نقعد على البحر قبل المغرب. قلتلها هلبس واستناكي بره على باب الفيلا. بعد ربع ساعه كنت مستنيها بره ولقيت ماما جايه عليا. احا المايوه مخليها قحبه بنت متناكه. مخليها زانيه ورايحه تتعشر من زباينها. مكنتش متخيل انه هيبقى كده وانها هتبقى لبوه فيه كده. ماما كانت خارجه من الباب مكسوفه وباصه فالارض (احمد المايوه حساه ضيق اوي). انا كنت متنح فالبرا بتاعها اللي متحدد نيك تحت المايوه ونافخ بزازها مخليها بتترج نيك. (ماما المايوه تحفه عليكي اصلا فين ضيق ده) (يا احمد ماسك على جسمي اوي) احا انا اصلا زبري ابتدى يقف فمايوهي بسبب منظرها. يخربيت شكل حجابك يا مي على المايوه النجس ده. يخربيت منظر بزازك اللي الميوه الخفيف مبين كل اللي سنتيانه بتاعتك عاملاه فيهم. (طب لفي يا ماما كده اشوفه) ... برقت ومسكت زبري لما لفت. زبري مكنش واقف اوي بس كان باين وكان ابتدى يتشف وراسه بقت ظاهره شويه. برقت فشكل طيزها المتجسمه فالمايوه تحت وسطها الرفيع اللي مخليها بورن ستار. برقت فالكلوت ابن المتناكه اللي ضيق على طيازها ومتحدد تحت المايوه اوي. برقت فمنظر فخادها المنييووووكه ورجلها. مكنتش متخيل ان اللبوه هتبقى كده فالمايوه. (يا مي يا روحي اولا المايوه حلو جدا عليكي ومحترم كمان ومش مبين جسمك خالص. وقمت لازق فضهرها تاني والمرادي زبري ناشف شويه وبقى دايس على طيزها (ثانيا بقى يا روحي هنعمل ايه فيكي وانت جسمك حلو وبيخلي اي حاجه عليه شكلها قليل الادب) لقيت ماما طيزها ارتعشت وقالتلي (بس يا احمد يلا نروح البحر) لزقت فيها بزبري لحد ما بقيت فاتح فردتين طيازها اللي المايوه محددهم بالمللي. (استني كده احاول اظبطه). وقمت محسس عل المايوه. احا كان واحشني اهتك شرف ماما اوي. كان واحشني امرمطها بتحسيسي. عملت نفسي بشده وقمت ماسك بزازها بايدي. احا كانو طريين فشخ. ولقيتها رقصت بطيزها على زبره ومياصه بنت وسخه قالتلي (بس يا واد بتعمل ايه انت بتعدل المايوه ولا بتتحرش بيا) زبري وقف اكتر بسبب جملتها الغريبه دي ولقيت نفسي بضمها من وسطها اوي ليا وبزنق زبري فيها اكتر من ورا ووشوشتها (هو حد يستحمل يتحرش بالجمال ده كله ده الناس بيغم عليهم اول ما بيشوفوكي يا قمر) وقمت لاففها وحضنتها من وشها وزبري بقى راشق فسوتها بالظبط. (ماما كانت سايبه خالص وعلى تكه وانا حالفلها ان ال اربع ايام دول هفشخ ميتينها وهخليها توصل لوجع كس عمرها ما حسته قبل كده. ايدي كانت على ضهرها فوق طيازها بالظبط وشديتلها المايوه اوي وشحطه ففرق طيزها. ماما شهقت وبرقت فوشي بنظرة هيجانه فشخ (احمد بتعمل ايه هتقطعه كده)(اسف يا حبيبتي خلاص هظبطهولك تاني) وقمت ماسك فردتين طيازها. وخلاص راسها هتلزق فراسي. وغمضت عنيها وحاسس بيها بتنهج. وانا زبري دايس بكل قوته على لحمها. وايديا الاتنيت بيسحبوا الميوه لتحت وعمالين يشرمطوا طيزها. سيبتها كده مولعه وقلت فجاه (يلا يا ماما بقى هنتاخر). كنت مقرر اطلع ميتين كس امها بجد. هفضل اتك على كسها لحد ما هخليها تشخ على نفسها قصادي. وصلنا وزي ما توقعت. كل الناس رجاله وستات على الشط كانوا متنحين فجسم ووش ماما. (عاجبك يا احمد كده شوف الناس متنحين فيا ازاي) (يا ماما انت فاهمه غلط هههههه يا روحي شوفيهم كلهم لابسين بيكيني ومن قذارتهم مستغربين ان فيه واحده محترمه جايه تتفسح وكان البحر اتخلق ليهم وبس. سيبك منهم). انا كمان معرفش ازاي عملت كده وسبت زبري واضح اوي فالمايو وحاولت كمان اهيجه اكتر علشان يفضل واقف اوي. مش لاقي سبب واضح غير اني كنت نفسي اقول لكل اللي عالبحر اني هيجان علي ماما اكتر منهم كلهم واني هيجان اكتر بسبب هيجانهم على جسمها الشرموط. زبري فعلا كان شكله مستفز وضخم فشخ فشخ لدرجة ان ماما اول ما خدت بالها منه شهقت (احمد .. ممم بين رجليك باين اوي). كنا بنتمشى على الشط والبشر كلهم بيفشخوا لحم ماما بعنيهم وبيتمتعوا بمنظر كلوتها وسنتيانتها الواضحين نيك بسبب الشمس وشايفين زبري بيتمرجح جوه المايوه. عملت نفسي مسمعتش وهي اتكسفت تقول تاني. فضلنا نعوم شويه ونطلع نتمشى شويه وننزل تاني وكانت لما بتنزل الميه بهريها حرفيا تقفيش ودعك فلحمها. كان يوم من اوسخ ايامي مع ماما بجد.
اليوم ده وال تلت ايام اللي بعده حرفيا وصلو ماما لدرجة شهوة بنت متناكه خليتها تصوت فاخر يوم قصاد الناس كلها وتجيبهم على نفسها على الشط قصاد كل الازبار. ال ٤ ايام تفاصيلهم كلها فالجزء الجاي.
الجزء السابع:
(هناك فرق بين الملل وبين التفاصيل. في هذا الجزء ساجعلك تلهث خلف التفاصيل. ساجعلك تندهش من سرعة الاحداث وتندهش من براعة تفصيلها كانك تراها امامك. استمتع)
(ليس تحريضا على تعاطي اي مكيفات ابدا ولكن نصيحه. جرب اقرا الجزء ده وباقي القصه من الاول وانت عامل دماغ. هتدعيلي بجد)
زي ما قلتلكم كنت مقرر ادي لماما جرعة مكثفه فشخ من التحرش والوساخه فلحمها. كنت مقرر افشخ هرموناتها وازل شهوهتها واعشر قوة تحملها واخليها ترجع تاني اللبوه اللي بتجيبهم على نفسها فحضن ابنها. الخطوة دي كانت مهمه جدا جدا خصوصا بعد ما خلاص خلقت جواها مي اللي بقت صاحبة احمد وكانها خطيبته بالظبط. وزي ما حكيت في نهاية الجزء اللي فات. من اول ثانيه وصلنا الفيلا وانا نازل فيها تهييج ورومانسيه وتلميحات وسخه وشرمطه. من اول موقف فالفيلا لما لمحتلها انها هتلبس الشورت ليا انا بس ولما ضاجعت طيزها قصاد الباب وهي لابسه مايوهها السافل. وهكذا مكنتش بديلها غير استراحه عشر دقايق وبعدها افشخها بموقف جديد وخطه جديده وتحرش جديد. اول يوم واحنا رايحين الشط اتمشيت جمبها ومشبكين ايدينا واتعمدت احرك صوابعي على بطن ايديها. على فكره الحركه دي بتجنن اي انثى واللي هيحس بكلامي اللي لسه مصاحبين او خاطبين وبيعملوا كده فايدين اللي معاهم. ماما كانت كانها بتشد ايديها (ايه يا ست مي مش عايزاني امسك ايديكي خلاص. انا مش هسيب ايدك الناعمه دي يا ميوشتي طول ما احنا هنا). ايديها اتعودت وحبت التحسيس. وبقيت بشغلها بالكلام طول ما احنا بنتمشى. وطول الاربع ايام مفيش مره اتمشيت معاها على رجلي غير وصوابعي حرفيا بتنكح كف ايديها.
اول ما وصلنا الشط حرفيا كان الزمن وقف عند الناس كلها رجاله وستات. كلهم عينيهم اتركزت على جسم مي وشرمطته فالمايوه المحزق تحت حجابها وعلى وشها اللي حرفيا يتصنف انه فيلم سكس متكامل. ماما خدت بالها واتكسفت (عاجبك يا احمد كده الناس كلها بتبص عليا)(يا ميوشتي فكك منهم ده كلهم اصلا عريانين ولابسين بيكيني)(يا احمد الشباب مركزين اوي). كنت ساعتها بتمشى لازق فيها وزبري خلاص بقى منتصب بالكامل وشكله بقى قذر اوي ومدلدل جوه المايوه. فكرة ان الرجاله والشباب حرفيا عنيهم بتتمتع بلحم ماما مجننه زبري. بقيت عايز اقولهم ايوه هيجو اوي واتعبوا اوي واتمتعوا اوي وانتم مبحلقين فلحم ماما. عايز اصرخ واقولهم انا كمان هيجان على امي ونفسي ازني فامي واعشر امي واغتصب امي قصاد عنيكم وازباركم. ماما مكنتش واخده بالها لسه من زبري. قلتلها (يا حبيبتي الرجاله المعفنه اللي بتبص دي كل واحد منهم مراته وبناته وصاحباته قالعين ملط. دي رجاله زباله انهم يبصوا على ست محترمه زيك). كان نفسي اقولها الحقيقه انها بالرغم ان مفيش حته فجسمها متعريه غير كفوف ايديها ووشها بس هي اوسخ وافجر واقذر من اللي قالعين. احا دي كل حته فلحمها مدلدله من المايوه ومتجسمه وبتتهز كانها ملط. الشمس مخليه المايوه كانه شفاف سنه بسيطه. منظر كلوتها وسنتيانتها المتحددين نيك وظاهرين اوي تحت المايوه كان ابن متناكه شرموط يوقف اي زبر حتى لو زبر حيوان. كنت بتخيلها زي ما كل راجل وشاب على البحر كان متخيلها كانها ماشيه بالكلوت والسنتيانه بس من غير مايوه. منظر فخادها المصبوبه دي وطيزها كفيلين ان اكتر من خمسين دكر هيجان دلوقتي يهجمو عليها وعلى لحمها ويغرقوها بلبن ازبارهم.
اتعمدت الهيها فالكلام واضحكها ونسيتها خالص نظرات الناس اللي كنت مراقبها ومدتلهاش فرصه تبص على حد. واتعمدت اتمشى معاها مشبكين ايدينا واننا نتمشى براحه اوي اوي علشان جسمها ياخد حقه كامل من نظرات الرجاله. واننا ناخد الشط بطوله مشي رايح جي علشان محرمش دكر على البحر من منظر اللبوه. لحد ما خدت بالي اننا جمبنا شلة بنات قاعده. خمس بنات تقريبا فثانوي او اولى كليه من شكلهم وعنيهم كانت بتنيك زبري حرفيا. ماما خدت بالها من تركيزهم فيا فبصت على زبري (احمد ... ممم بين رجليك واقف اوي). مش عارف هي قالت كده علشان خايفه على شكلي ولا علشان حبيبتي ابتدت تغير على زبر حبيبها من عنين البنات. عملت نفسي مسمعتهاش وحطيت فوطنا جمب البنات علطول. وقلعت التيشيرت وقلتلها يلا بسرعه يا ميوشتي انا البحر واحشني اوي وشدتها ونزلنا الميه. احلى حاجه ان البحر مكنش هادي وكان فيه موج. مش موج جامد بس بيحركك فالميه واقوى منك. اول ما نزلنا اتعمدت ادخل بماما فحته بعيده عن الناس. وفعلا بقينا بعيد وكاننا انا وهي بس اللي فالميه. ممكن اللي ساعدنا نبقى لوحدنا اننا وصلنا لحته واخده كيرف فالشط. فكنا مش فمجال رؤية ناس كتير. كانت خلاص فترة البريك اللي من غير تحرش ولا تحسيس خلصت وابتديت اغتصب لحم الزانيه بمل شقاوه ومحن وبرضه بفن علشان يبان ان مش قصدي حاجه. بقيت بنزل اعمل غطس واتعمد احسس على وراكها وانا طالع ومش شايف. بقيت بحسس على طيازها. موجه جت جمده قمت ماسكه من بزازها اوي. كل شويه حركه وسخه جديده وفنفس الوقت بنهزر ونضحك ضحك هيستيري. هي كانت مبسوطة من الميه اوي ووشها اموور اوي بنت اللذينه. امور ووسخ بيهيج اوي. الموج بقى اجمد. حضنتها من قدام. زبري تعب اوي. مسكت طيازها وانا حاضنها لما موجه تانيه خبطت فضهرها. زبري فاشخ كسها وسوتها دعك موجه تالته ولقيتها سانده راسها على كتفي. لقيتها ممحونه نيك (احمد شكرا بجد انا مبسوطه اوي). الموجه اللي بعدها رفعتنا لفوق اوي لقيتها صرخت من قوة الموجه. نزلت واقف على رجلي. وماما نزلت مكتفه رجليها حواليا وقاعده حرفيا على راس زبري. بقيت بنهج وهيجان. اكتر وضع كنت بحلم واتمنى ازني مع ماما بيه هو الوضع ده. اكون حاضنها وشايلها من طيازها الجبارة دي واهبد كس امها بكل عنف وساديه. ماما كانت حضناني بكل جسمها وشفايف كسها قاعدة على زبري بالظبط. لقيتني حضنتها اكتر (ماما حاسبي الموج) هي كانت بتضحك ومش واخده بالها الوضع الوسخ اللي هي راكباني بيه (البحر حلو اوي ياحمد اوي). وفجاه خدت بالها (انا تقيله يا عبيط هغرقك كده) وجت موجه قويه خلتها تدعك زبري بشفايف كسها وزبري هيقطع مايوهي خلاص (حاسبي يا مي الموجه هتسحبك) وقمت ضاغط على كسها نيك بزبري لقيتها حضنتني اكتر وصوابع ايديها داست على ضهري. وجت موجه كمان خلتني اقوم ضارب كسها بزبري اجمد واجمد واجمد. احا كنت كاني بنيكها على السرير لقيتها بتنهج وبتتكلم بسربعه (اااحمد يلا الموج علي اوي تعالى نطلع وجريت وطلعت قدامي لوحدها). قلت اديلها استراحه شويه من العذاب اللي بدوقهولها كل شويه.
ماما اول ما طلعت من الميه على الشط انا كنت لسه فالميه. وطلعنا من قصاد الحته اللي احنا قاعدين فيها جمب البنات. كان فيه على الشط فالمنطقة دي حوالي عشرين شاب وراجل. انا وهم برقنا فوقت واحد وتنحنا فمي. حاجه مكنتش اعرفها عن المايوه. انه لما اتبل من البحر بقى شفاااااااف نيييييك نيييييك احا دي كانها ملط. كانها لابسه طرحه على كلوت وسنتيانه بس. طبعا مش شفاف لدرجة انه ميبقاش ظاهر بس المايوه فعلا كان اه لونه باين بس برضه اللي تحته باين فشخ. ماما ماكنتش واخده بالها خالص فالاول. ومنظرها الملط مخلي زبري طور متوحش هيقطع المايوه بتاعي خلاص. ماما مركزتش مع نظرات الهيجانين. وانا طالع ماما كانت مركزه فيا وفزبري المفضوح ده. ولقينا البنات ضحكوا وتقريبا ضحكوا على منظر بتاعي فماما بصت ليهم فاتكسفوا لقيتها قامت وجاتلي قبل ما اقعد (يلا نتمشى شويا) (طب ارتاح من الميه يا ماما الاول) قالت بعصبيه (لا ياللا عايزة اتمشى). كنت فاهم مالها كويس وانها غيرانه فشخ عليا من غير ما هي تحس ولا تفهم شعورها. كان لسه جسمها مبلول فشخ. مسكت ايديها واتمشيت معاها وزبري متجنن من منظرها العريان. كنت هجيبهم وانا شايف اتنين صحاب متنحين فكلوت ماما الباين نيك. كنت هجيبهم وانا شايف واحد بيصورها صوره بمنظر سنتيانتها وكلوتها ده. حاولت اقلب المود واخليها تهزر من جديد وفعلا قدرت اضحكها وقلت نكت مسخره وهي مسخسخه من الفرحه وببص بطرف عيني لقيت الواد اللي صور ماما ماشي ورانا بمسافه قريبه وماسك موبايله عادي فايديه جمبه بس خدت بالي من الكاميرا المتوجهه عليا انا وماما. والعبيط كان ناسي لمبة الفلاش شغاله. الفكره هيجت زبري نييك. احا انا ازاي ماشي مع ماما مي وهي لابسه وسخ اوي ولحم جسمها حد بيصوره كده عيني عينك فيديو!!. ولو عليه كنت كتفتها قصاد الموبايل اللي بيصور وقطعتلها مايوهها وحجابها وقعدتها زنيت فلحمها الوسخ ده. زبري كان وقف على الاخر وكان مفيش حد قصادنا فمش فارق معايا زبري اللي بقى مفضوح كانه خارج من كس لبوه. ماما لقيتها ضحكت بمسخره وسلطنه اوي (هههههه يا احمد هتودينا فداهيه بده) فهمت قصدها فعملت نفسي بهزر وبخوفها (متتكلميش على ده يا بنت يامي. انت عارفه اللي بيتكلم عليه هو بيعمله ايه) وقمت موقفها وبطلت مشي وشدتها عليا اوي وحضنتها وكلمتها بشقاوه (هااا عارفه) ماما اتكسفت وقالت بهزار وهي بتضحك فوشي (ولا يقدر يعمل حاجه هههههه). كل ده والواد اللي بيصور واقف ورى شمسيه ورانا وعامل نفسه بيتامل فالطبيعه وبرضه الكاميرا متوجهه علينا وبتصور كل لحظة وساخه بعملها فمي. رديت على ماما بشقاوه وانا ايديا على اخر ضهرها ومكتفها اوي (انت قد كلامك ده) لقيتها حرفيا غمضت عنيها سنه وفتحت شفايفها سنه صغيره اوي (يا واد عيب كده حد يشوفناااا) كانت بتتكلم بمحن نيك. وغصب عني ايدي الهيجانه صوابعه بقت تتحرك على اول طيازها وبتطلع وبتنزل مع تصوير طيازها وبتدخل تحسس على اول فرق طيزها بوساخه رهيبه وكف ايدي نفسه على ضهرها كاني اقصد بس اني امسك ضهرها وكلمتها بشقاوه اكبر (طب ما يشوفنا. واحد ومامته بيتكلموا سوا فيها ايه) ماما كان جسمها سايب وابتدت تسيح. قمت فجاه شديتها ومشيت (يلا يا قلبي بقى الدنيا هتليل خلاص وانا هموت من الجوع يلا نروح) لقيتها فاقت (ايوه انا كمان هعملك اكل هتاكل صوابعك وراه). واحنا راجعين الفيلا بعد ما جبنا فوطنا كانت هي اللي ماسكه ايدي كاني خطيبها وحبيبها ومنستش اموتها من الضحك والهزار واخلي شفايفها فرحانه من كتر الضحك. وقبل ما ادخل الفيلا لمحت فاخر الشارع الواد اللي كان بيصورنا واقف مع مجموعة البنات الليكانو قاعدين جمبنا على البحر. احا هو يعرفهم؟ مش عارف هجت برضه ليه وانا بتخيل انه بيحكيلهم اللي سمعه وصوره بيني وبين ماما مي.
كنت مقرر اديها استراحه من التحرشات والقذاره لحد بالليل. المايوه كان لسه مبلول ولازق وشافف جسمها الوسخ وفجاه اول ما دخلنا لقيتها بتشهق (يالهوي يا احمد هو انا كنت ماشيه قصاد الناس كده) كان منظرها لسه ابن وسخه وكلوتها وسنتيانها باينين ومتحددين نيك. (كده ازاي يا ماما ما انت شكلك حلو اوي والمايوه شيك) لقيتها كانها متنحه فالمرايه فمنظرها وكانها مسمعتش جملتي وبعدها لقيتها قالت (لا ولا حاجه انا اقصد انه ضيق اوي) مفهمتش ماما غيرت الموضوع ليه وتنحت ليه كده اصلا فمنظرها بس اللي انا متاكد منه انها مكنتش مكسوفه. كنت محتاج اهدى واسمع اغاني وهي دخلت تستحمى وبعدها عملنا الاكل سوى. كانت لابسه قميص بيت خفيف مش سافل اوي ومش محترم برضه فنفس الوقت. بس انا مكنتش عايز اهيجها وكنت عايز اضحك واهزر واعمل الاكل واساعدها. فضلنا ننكت ونضحك لحد بالليل. طبعا بقى العادي اننا نخبط ونحك باجسامنا فبعض ولا كان فيه حاجه مع شوية رومانسيه وغزل. لازم احسسها علطول بانوثتها وجمالها. وهي ماما بجد كانت مبسوطه وكانت كانها بتعيش ايام الكليه تاني وبتعتبرني واحده صاحبتها. اتفرجنا على فيلم على اللاب واتعمدت يكون رومانسي فشخ يعني انا نفسي بحب رومانسيته فشخ لحد ما لقيتها نامت وهي فحضني. كانت كانها طفله نايمه فحضن ابوها ومطمنه. كنت مبسوط اوي اوي اوي. ايوه يا حبيبتي نفسي اخد بالي واطمنك واخليكي اسعد مي فالدنيا كلها. يومها كملت نوم على الكنبه جمبها ومن جمال النومه انا وهي مصحيناش غير الصبح ومش عارف ازاي نمنا فحضن بعض كده. ازاي لمدة تسع ساعات انا وهي نايمين كاننا جسم واحد. كاننا عشاق. فتحنا عنينا سوا. كانت راسها على صدري ونايمه على جنبها اليمين وفارده رجلها اليمين وتانيه رجلها الشمال ومنيماها على رجلي. (صباح الخير يا مي) قلتهالها بحنيه بنت وسخه وهي ردت بحنيه اكتر (صباح الخير يا قلب مي) (نمتي كويس يا روحي) كانت لسه مش واخده بالها من طريقة نومها على جسمي وازاي لازقه فيا وقالت (اوي يا احمد بقالي كتير مسمتعتش بالنوم كده). بمجرد لفيت راسي نحيتها وشوشنا كانت قريبه اوي من بعض. اوي. يعني كان بين شفايفي وشفايف ماما عشرة سم بس قمت قايلها (شفتي النوم فحضن احمودي حلو ازاي) لقيتها حضنتني اكتر ولسه ناسيه خالص ان مينفعش ام تنام كده على ابنها وقامت من غير قصدها رجلها المتنيه بقت فوق على مكان زبري بالظبط. اللي فاجئني ان خلاص احتكاك زبري بيها مبقاش حاجه تخليها تتخض او تتاخد او تدايق حتى. وانا كمان صعب عليا ابيض عليها واهيجها دلوقتي وافصلها من انبساطها ده. لاني بجد بجد بحبها مبسوطه. بوست خدها برقه اوي (يلا يا قلبي علشان انا انهرده هخلي يومك احلى من امبارح كمان) لقيتها حضنتني اكتر ونامت بخدها على صدري وغمضت (لاا متقومش انا مرتاحه كده) حسست على خدها اللي قلب كياني من اول ما بلغت وبستها جمب ودانها برقه فشيخه وقلتلها (عمري ما حسيبك تنامي غير فحضني يا حبيبتي) وسبتها وقمت لاني لحظه كمان وكنت غصب عني هنسى نفسي وهاكل شفايفها اكل.
برضه هزار وضحك واحنا بنفطر وبنتفرج عالتليفزيون والجو كان دافي وحلو اوي وخرجنا قعدنا فجنينة الفيلا وغنينا سوى. ماما وانا صوتنا حلو شويه. مش مطربين يعني بس حسنا حلو. اتكلمنا كتير ومحسناش بالوقت لحد الضهر. قمت قايلها فجاه (ماما يلا ننزل البيسين بتاع الفيلا نفسي اجربه اوي) وجرتها من ايديها ومدتهاش فرصه تفكر. وجريت بيها على الفيلا وقنت مطلعلها الشورت والبرا الضيق. (يلا يا ميوشه هموت وانزل البيسين) لقيتها مكسوفه (يا احمد وهو انا هلبس كده برضه!! انزل انت يا حبيبي وانا هقعد اسمع اغاني جمبك) (مي مي هزعل منك بجد متبقيش غلسه انا هزهق لوحدي) (مممم طب خلاص حاضر يا روح مي) لقيتها خارجه عند المنشر (رايحه فين يا ماما؟) (هجيب المايوه التاني زمانه نشف) مسكت ايديها (ماما هنا انت لوحدك محدش هيبص عليكي) (مممم يا احمد انا عارفه بس يعني ده مش سني خالص) كنت عايز اقوللها حرام عليكي يا فاجره كفايه رقه وكسوف انا اتجننت بسببك. (سنك ايه يا ام سن ده انت احلى مزه فالكون كله) قامت ضحكت (يا واد انت جايب الشقاوه والكلام ده منين. ده انت هتدلع مراتك اخر دلع) غصب عني شدتها عليا وكاني كنت بكلم عنيها. (انا مش عايز ادلع غيرك يا ماما). اتكسفت وخدت بالها ان الكلام ممحون اوي. (طيب طيب يا عم الرومنسي يلا اخرج استناني وانا جيالك) (خلاص هستناكي على البيسين). خرجت وكنت بعد كل ثانيه بتعدي. الوقت كان بيعدي براحه اوي. طبعا لبست مايوه تاني كنت شاريه قاصد وكان بجيب بزراير وكان صغير شويه وكنت عارف ان سهل فشخ اخرج زبري منه فاي وقت انا عايزه. وفجاه لقيتها جايه عليا. برقت. احا. فتحت بقى ومقدرتش امثل. تنحت فيها. كانت لابسه الشورت. ده طلع وسخ اوي. الشورت لو اتخيلتم معايا مكنش ضيق ولا واسع. كانه هوت شورت خفيف ومرحرح بس ماسك فنفس الوقت على لحم كسها وطيازها والكلوت متحدد تحته نيك. والشورت بيتحرك على شفايف كسها ومحدد شكلهم وهي ماشيه. بس اللي خلاني اشهق جوايا وخلاص هيغم عليا هم بزازها. احا البرا الضيق كان يادوب مغطي حلماتها وزانقها وكل بزازها مطرشقه وباظه برا من البرا فمنظر اوسخ من وساخة البورن ستارز. لما قربت مني ولقيتني مبرق كده قامت بكل كسوف الدنيا قالت بمحن وهي مغطيه بزازها بايديها (احمد المايوه ضيق اوي مش هينفع البسه). خلاص كنت هتجنن. هتجنن. هتجنن يا ناس من المنظر. ايديها يا ريتها كانت مداريه بزازها دي بعفويه كانت مغطيه البرا بس وانا كنت شايف ماما كانها مش لابسه برا اصلا وبزازها متفعصه كده بايديها مش بالبرا. احا هغتصبك يا ماما بقى مش قادر مش قااااااادر.
الجزء الثامن:
نسيت نفسي وانا متنح فجسم ماما الفاجر. كانت ماسكه البرا بكسوف اوي (ولد متنح فيا ليه كده) مش عارف ازاي قلتلها (ماما انتي ملبن فشخ) ضحكت وقالتلي (يا قليل الادب فيه حد يقول لمامته انت ملبن). قمت مقرب منها وكان فضهرها حيطه وقمت عامل دور حمدي الوزير يعني متحرش بهزار. ماما لزقت بضهرها وطيزها فالحيطه ومغطيه لسه البرا بايديها وانا لازق بكل جسمي فكل حته فجسمها. قربت راسي اوي منها (ايوه انت ملبن اوي ووتكه اوي وسكسي اوي اوي) ضحكت فشخ (يا واد بطل شقاوه هههههه)(انت يا جميل لازم الواحد يبقى شقى معاكي) وقمت لازق بزبري فلحمها اكتر وقربت شفايفي من شفايفها اويي (عايز اكلك اكل يا ميوشه). كنت مركز فشفايفها ولقيتها بترتعش اوي (احمد بطل شقاوه. عيب كده) سبت شفايفي مقربه اوي ولمست شفايفها لمسه صغيره ومتاكد اني سمعت ساعتها تنهيدة ااااااه صغيره طلعت من ماما قمت محرك زبري على سوتها بوساخه. (هو ايه اللي عيب يا بت). ماما كانت مزنوقه فشخ بين الحيطه وبيني وشفايفها تعتبر لازقه فشفايفي ولقيت عنيها مغمضه وشفايفها مفتوحه بترتعش وعرقانه وبتنهج شويه. قمت مفوقها من هيجانها بهزار (ههههه شفتيني وانا متحرش يا ماما هههه. ماما كانت عرقانه وبتهته ولسه مستوعبه اللي حصل (دمك تقيل اوي يا احمد. انا هدخل الفيلا مش هعرف انزل البيسين الشمس هتحرق جسمي. شديتها من ايديها (عيب عليكي عامل حسابي يا بت)( هههههه بت لما تبتك هو انا واحده شاقطها يا ولد) قمت فجاه بايسه حتة بوسه فاجئتها فشخ على شفايفها. بوسه وسخه اوي. اتعمدت شفايفي تكون مبلوله بمية بقي وقمت لازقها فشفايفها ثانيتين كاملين لقيتها احا غمضت وشفايفها اتفتحت وجسمها ساب فشخ (احمد مممينفععش تبوس مامتك على شفايفها) كانت بتتكلم بمحن ابن وسخه. انا جننتها رسمي ولسه هفضل اجنن فيها لحد ما اخليها تموت. هجننها واجنن كسها زي ما هي فشختني بوساختها وهي بتتعرى قصادي كل لحظه فعمري. (حبيبتي من غير قصدي. تعالي تعالي انا جايب سن بلوك معايا) وكنت محضر الكريم ورحت راجع لازق فضهرها.علشان ادلها شحنة شرمطة فلحمها جديده. كانت هي لسه مفاقتش من اللي حصل فكسها لما زنقتها فالحيطه ولا فاقت من اللي حصل فشافايفها دلوقتي. لزقت فطيزها بزبري اللي حرفيا بقى شبه خرطوم الحريق من شهوته. وحطيت كريم على كتافها. ماما كانت اصلا على اخرها وخلاص هتجيبهم على روحها. وكان اودامها طربيزه قامت موطيه سانده عليها من كتر ما هي دايخه من وجع كسها. قلت فنفسي (مصلحه يا متناكه انك وطيتي علشان اعرف اركب كل لحم طيزك) قمت قايلها بهزار (هو انا اكمني اقصر منك يعني فاكراني مش هعرف ادعك كتافك) زبري كان فنص كسها من ورى بالظبط وابتديت اشب واتحرك على كل طيزها بطول وعرض زبري وانا عامل نفسي بدعك كتافها وهي بترتعش (احمد كفايه سن بلوك بقاااا متحطليش تاني) كنت مقرر اعذب بنت الوسخه واخليها تنهار وتموت بجد. هخليها ترجع من الرحله دي وهي نفسها تجري ملط فالشارع وبتصرخ (عايزه اتناااااااك). رجعت حشرت زبري كله فنص طيزها وقمت فاكك البرا من ورا. صرخت ومسكته من قدام (احمد بتعمل ايه). منظرها وهي مفنسه وضهرها ملط ومغطية بزازها بايديها بهدلني حرفيا قمت نزلت بجسمي وقمت خابط كسها المتحدد بحنيه اوي. وزي ما حصل فالمطبخ صرخت (اييييييي ممم أاااه) وقامت وقفت ضهرها ورفعت راسها. ماما منحنيات ضهرها فاجره نيك. ولما بتبقى فارده ضهرها بتبقى طيازها وكتافها رجعين لورا بشكل سكسي نيك. وشوشت ودانها اللي كانت لازقه فخدب (معلش قلعتك البرا علشان ادهن الكريم تحته). المسكينه خلاص مبقتش قادره تلم نفسها ولا شهوتها ومش قادره حتى تبعدني عن لحم كسها الشرموط ده. (احمد مممم مفيش داعي انا اصلااا مممم مش هنزل كتيير) لفتها بايديا فجاه وعملت نفس الوضعيه الوسخه اللي كل ابن هيجان على امه نفسه يعمله فيها. وراك ماما كانت لازقه فالطربيزه فقعدت سنه بطيزها عليها. واللي ساعدني هو ان الطربيزه كلها رخام فتقيله ومبتتحركش. (مش هتنزلي ايه!!!) قمت لازق فيها فشخ وزنقتها بين لحم بطني وزبري وهي فاتحه رجليها بترتعش (ده انا مش هخليكي تطلعي من الميه يا بت). احا كنت خايف بجد انسى نفسي واغتصبها. هي خلاص الشهوة عماله تزني فيها وبتتكلم كان فيه حد بيلحس كسها (احمد بسسسس بقى) لزقت فيها زبري كان دايس بالطول من اول كسها لحد نص بطنها تقريبا وابتديت ادهن كتافها من قدام وعمال اوطي عليها بجسمي وهي بترجع ومتنحه فوشي مش مصدقه ازاي هي بتبقى شرموطه كده لما ابنها بيهتكها كده. (اااحمددددد بس بقاااا) كانت بتنهج وهي بتقولها. وزبري نايك لحمها براسه. فاجئتها بسؤال (ماما شفتي البنات اللي كانوا جمبنا كانو بيبصوا عليا بسفاله ازاي. خدتي بالك؟). كنت ساعتها ابتديت ادهن رقبة ماما. احا بجد كنت شيطان فشخ وبلعب فرقبتها بصوابعي وبحسس تحت ودانها لحد كتافها وهي بقت تتكلم وهي مغمضه عنيها.
كانت بتتكلم برقه وهيجان وببطء وبتنهج (ايوه شفتهم يا احمد وعصبوني اوي. (ماما هو انا شكلي كان سافل) وقمت نازل بايدي فجأه من رقبتها ومسكت اخر ضهرها اوييي ويعتبر اول طيزها قامت لا اراديا صغطت بنفسهت على زبري ورجعت بضهرها لورا (اه يا احمد كان سااافل اوي) وانا عمال تحسيس على ضهرها الملط وزبري حرفيا شاقق شفايف كسها وعمال اقرب منها وهي ترجع لورا. نفسي بجد اوريكم المشهد. نفسي تشوفوه كانه صوره لاني بجد اللحظه دي كنت هحشر زبري للاخر جوه كسها. ماما من كتر الهيجان ومن كتر منا عمال اقرب منها من فوق قامت تنت ضهرها لورا وحطت كيعان ايديها على الطربيزه وسندت عليها وكفين ايديها ماسكين البرا المفكوكه وضاغطين على بزازها اوي اوي. ومن كتر ما رجعت رجلها ال اتنين اترفعوا من على الارض ومفتوحين فالهوا وانا حرفيا راكبها وزبري كله كله حرفيا بين شفايف كسها وايديا عماله تحسس فنص ضهرها. لقيت بطنها بتطلع لفوق بمجرد التحسيس على نص ضهرها المتني (ماما مكنش سافل ولا حاجه دول تلاقيهم معجبين بالعضلات الجديده) (لاااا يا حبيبي كانو بيبصوا عليه). ايدي كانت نزلت تاني على اول طيازها المليانه سكس. ونسيت نفسي بجد بقيت بحك رايح جي بزبري بين شفايف كسها الكبيره فشخ والحجه طبعا اني اوصل لضهرها كله. قلتلها وانا بنهج (بيبصوا على ايه ماما). ماما بقت مغمضه فشخ وبتتكلم وهي راجعه براسها ولقيتها سايبه وهيغم عليها وايديها اللي ماسكه البرا عماله تنزل من على بزازها من غير ما تحس. بقيت مجنون من الوضعيه اللي احنا فيها ومنظر المتناكه وبزازها بتتعرى بالتدريج. بقيت بنهج بسرعه فالكلام (ماما بيبصوا على على ايه؟) ماما قالت وهي مش حاسه (بتاعك يا احمد) (على ايه يا ماما؟) وقمت داهن الكريم على بطنها. احا اول ما لمست بطنها لقيت بطنها كانها مغناطيس فايدي. احا مي بجد كانت سايبه فشخ. عنيا مركزه فبزازها. فيه بز كامل اتعرى ملط والتاني ايديها خلاص بتسيبه. بقيت اتحرك على كسها اكتر. بمعنى اضق بفرشها. (ماما ويبصوا ليه هو حلو يعني؟؟) قلتها بمياصه فشخ. وفجأه لقيت البرا وقع من كف ايديها ولقيتها بتنهج وبزازها ملط . خلاص يا احمد عشرها وريحها بقى وريح نفسك. احا ده انتم اصلا كانكم فسرير الجواز. ماما ولا كانها توبلس قصادي ومش حاسه بالدنيا (بسس بقاااااا تعبت يا احمد) (تعبتي من ايه يا حبيبتي) وقمت مخلي ايدي اللي على بطنها تطلع لفوق لحد ما لمست بزازها الكبيره من تحت. (بسسسس يا حبيبي مبقتش اااااه احمد ااااه. كنت بدعك ببطن ايدي بطنها من فوق وصوابعي بتنيييييك بزازها من تحت اوي. (تعبتي من ايه يا مي ها؟) ماما خلاص كانت هتجيلها رعشة الشهوه. وكالعاده وزي كل مره بزللها بالشهوه قمت فوقتها (ماما الحقي صدرك عريان) الجمله فوقتها وقامت ماسكه بزازها بايديها وجسمها بيرتعش اوي (ااااحمد انا دايخه اوي سندني) وقامت مددت على الطربيزه وهي ملط. لما مددت طيزها رجعت لورا وبقت كلها عالطربيزه وكسها بارز لبره الطربيزه. ساعتها حرفيا كاني بقيت شيطان مش عايز يعمل حاجه غير انه يضاجع المره السايحه اللي قصاده. ماما كانت ممدده ومغمضه ودايخه وبترتعش وعرقانه. وكنت راكب كسها ومن هيجاني على منظرها وهي مغطية بزازها بايديها بس قمت نمت فوقها. زبري كان فاشخ كس ماما نصين وراسه عند سرتها. مكنتش بفكر انا بعمل ايه. واللي فاجئني انها محستش اني حرفيا بقيت بضاجعها وبتجوز كسها. ازاي مخفتش عليها ان بجرالها حاجه. كانت بتنهج اوي وبترقص تحت زبري بلحم وسطها. وقمت قايللها (ماما خدي انتي ادهني صدرك انا عيب امسكه ومديتهاش فرصه تفكر. حطيت الكريم على بزازها ومسكت ايديها وحطتهم فوق مكان الكريم. (ماما على افكره انت كمان بقى الرجاله مشالوش عينهم من عليكي. شوفتيهم كانوا متنحين فجسمك ازاي.) كنت عمال ادعك بطنها بحنيه فشخ وانا راكبها بزبري. بطلع قدام وارجع ورى بشكل وسخ كاني بدعك بطنها بس انا قاصد ادوس على سوتها بزبري وانزل بيه على شعر كسها وكسها لحد فرق طيزها. وهي نسيت نفسها وابتدت تحرك ايديها اللي على بزازها. وانا مبرق. (ماما كانوا بياكلو جسمك بعنيهم. شوفتيهم؟) (ااااااه شفتهم يا حبيبي) كانت بتتكلم كانها لبوة فحضن دكرها. (ده انا سمعت واحد اصلا بيقول للتاني كلام وحش اوي) وقمت دايس على كسها (ممممم قالوا ايه يا احمد) (واحد قال الفرسه دي لو مراتي كنت كتفتها ونزلت فيها مممممم مش هينفع اكمل) ماما ابتدت تنهج فشخ وبتدهن بزازها الملط قصاد ابنها وبترتعش اوي (ممممم كمل كمل يااا احمد مممم متتكسفش) قمت قايل بكسوف (كنت كتفتها ونزلت فيها تفعيييص). فجاه ماما صرخت وجسمها اتشنج اوي (اااااه ممممم ايه يا احمد). يا قحبه ده انتي فاضلك تكه وتشخي على نفسك. (تفعيييص ف لحمك يا ماما) .. الكلام الجاي ده كله اقروه وتخيلوا اللي كان بيحصل فنفس اللحظه معاه. كنت بتحرك بزبري رايح جي وماما بتنهج وبتفعص بزازها مش بتدهنها. حرفيا بتشرمط بزازها. وهي بتنهج وخلاص هتجيب شهوتها (وايه تاني يا احمد) (و يحسسوا على كل جسمك) (مممم احمد وايه تاني. ايه تاني يا حبيبي) قلت بوساخه فشخ (ماما قالوا كلام مفهمتهوش)(قول قول ااه ممم قول) (قالوا انهم عايزين يركبوكي) ماما سمعت الكلمه لقيت جسمها اتتفض وقامت بضهرها كله وحضنتتي جامد ولزقت فيا لفت ايديها ورى ضهري وبقت تتكلم بهيجان وجنان وبزازها ملط ولازقين فجسمي العريان وزبري زنا مليون مره فزنبور كسها. (احمد قالوه ايه) (يركبوكي يا ماما) (ممممم ااااه) (ويعشروكي يا ماما. ماما سمعت الكلمه وقامت شهقت (ااااام ممم احمد انا.... اااه) (وواحد تاني سمعته بيقول كلام سافل برضه. قال عايز الحس جسمك لحس). ماما كانت حرفيا حضناني وبتحرك كسها وطيزها ورا وقدام كانها هي اللي بتنيك زبري. (احمددددد مممم قال ايه) (الحس جسمك وابهدل جسمك) انا كنت نسيت نفسي وخلاص هقطعلها الشورت والكلوت وزبري هيخترق كسها. قالت بصرخه (ااااااح احمد ايه تانيييي) (واحد قال هعشرك يا وسخه) (اييييييه ياحماااد) (هيعشرك يا ماما وهينكحك وينكح لحمك ويخليكي تجيبيهم) لقيت ماما حرفيا عماله تحك كسها طالع نازل على زبري وخلاص هتجيبهم. (ماما ماما هو يعني ايه يعشرك دي وينكحك؟ ماما انا عارف اني اهبل بس انت صاحبتي ممكن تقوليلي ايه تجيبيهم دي). لقيت ماما صرخت (ايييييه ايييي). طبعا سيبتها قبل ما كسها يفرقع بثواني. وقمت نايم ممدد جمبها على الطربيزه. نمت بضهري زي ما كانت نايه وهي قاعده على حرف الطربيزه من فوق. منعت نفسي ابص على بزازها. بس لمحتها بتغطيها بايديها ال اتنين نسخه طبق الاصل من الشراميط اللي بيتقبض عليهم فشقق الدعاره وبيخرجوا مغطيين شرمطة بزازهم. (ماما ادهنيلي بطني وكتافي) وماما تنحت فزبري. عنين ماما مش هي نفس عنيها اللي كانت من نص سنه بتستغرب وبتتخض وبتتكسف. عنين الوسخه دلوقتي بقت بجحه زي بحاحة زبري واكتر. ماما كانت كانها بتتوسل زبري يرحم جسمها من التعب ده. نظرتها كانت غريبه لزبري اللي حاولت احافظ عليه جوه المايوه بتاعي. كانت نظرة شهوه وتوسل وهيجان وفضول فالفرجه على حلاوته. (ماما حبيبتي يلا ادهنيلي وقمت حاطط كريم فكف ايديها اللي لازق فبزها. الكريم واتعمد احشر كف ايدي بالكريم بين بز ناما اليمين وايديها. احا اول ما صوابعي لمست حلمتها ماما لمست ايدي وغمضت. خليت صوابعي تدوس نيك على حلمتها الواقفه نيك. وشلت ايدي بسرعه. وطبعا منستش اخد فايدي كميه كبيره. ماما كانت مكتفه بزازها بكفين ايديها وده مخلي دراعاتها متنيه وزانقه فجنابها. (يلا يا ماما بقى ادهينيلي خلبنا ننزل الميه). وهي مكسوفه نيك وباصه للارض قامت شالت ايدها من على بزها اليمين. وقامت مغطيه بزازها الكبيىره النجسه بدراعها بالعرض وكف ايديها ماسك جمبها التاني. منظرها كان ابن شرموطه. وشهوتها كانت بنت شرموطه. وزبري ناوي يمرمط اللي لسه متبقى منها بعد الهيجان. من مكانها ده علشان تدهنلي بطني كان لازم كوعها يخبط فزبري اللي خلاص واقف عمودي على جسمي وتكه ويخرج من زراير المايو اللي فالنص. ماما حاولت متبصش على زبري وكملت دهن فبطني. غصب عنها كانت بتتكلم بمحن وسخونيه وبتحاول تداريهم بكسوف (على فكره انت بقيت شقي اوي). انا كنت بكلم ماما وانا منسجم ومنتصر وحاطط على شهوتها وفعلا بستمتع باللي وصلت هرموناتها المولعه ليه وبشوفه فكلامها. حتى دعكها لبطني كان زي التحسيس. (شقي ليه يا قلبي) (محدش يهزر مع مامته هزار غلس كده). قمت حاطط ايديا ال اتنين على كتافها وابتديت ادهنهلها كتافها وبنزل على دراعاتها براحه اوي. (احمد بتدهن ايه تاني)(دراعاتك يا ميوشه علشان متسمرش) كان اخر مسمار فنعش شهوة كسها اللي حرفيا عمال اغتصب فيها من امبارح وقمت نازل بكفوف ايديا تحسيس على دراعها اللي فارداه وبتدهن بكفه بطني. وكفي التاني بيحسس على دراعها اللي مغطي بزازها الاتنين. دراعاتها كانت ضاغطه فشخ على بزازها من تحت فمستوى حلماتها وبقية بزازها مرفعون كلهم لفوق ومنطورين لبره اوي وفرقهم ابن كلب شرموط يتعب الحجر. لقيت نفسي بتغزل فمي غصب عني (انت عارفه يا ماما ان الرجاله ليها حق تبص عليكي) (احمد بس بطل كسفتني)(انت ازاي وشك حلو كده يا مي. انت احلى بنت وست فالكون) وانا بتكلم كنت بحسس باطراف صوابعي على منحنيات بزازها الفاجره. بحرك بطن ايدي بدهن دراعها وصوابعي بتدوق حلاوة جلد بزازها المدلدل المحبوس ورا دراعها. (انت ازاي يا ماما ربنا خلقك بالحلاوه دي) خليت ايديا التانيه ترجع ورا ضهرها وبقت بتشدها عليا براحه اوي بس كاني بدهن ضهرها وهي ابتدت تدوخ تاني. الغلبانه مرحقتش ترتاح من وجع الكس اللي عملته فيها من شويه. (ماما مفيش ست سكسي زيك اصلا انتي ازاي يا ماما مش واخده بالك من نفسك. انت ازاي مخبيه حلاوتك دي. ازاي مدارية جمالك ده. علشان خاطر بابا ميزعلش؟) بابا لو عنده دم يا ماما مكنش سابك لحظه لوحدك. ماما مكسوفه اوي اوي اوي وبتقرب لا اراديا ببطنها من بطني. ايديا وصوابعي كانوا مستعبدينها كانها نايمه مغناطيسي. ايد على ضهرها بتشدها عليا وايد بتستهبل ونازله تحسيس وزنا وسخ فلحم بزازها. كانت مستسلمه نيك. وايديها مبقتش تدهن بطني. من هيجانها نسيت. ومبقتش بتحركها. ماما كانت وصلت خلاص انها موطيه بجسمها وكانها بقت نايمه على جنبها جمبي. وقمت منزل ايدي اللي على ضهرها حسست بيها قرب طيازها اوي. احا. كانت بترقص بطيزها من سخونتها. (عارفه انتي لو مراتي كنت عملت فيكي ايه يا ماما) وهي سايحه خالص وراسها نامت على كتفي ردت (عملت ايه يا حبيب ماما). ماما خلاص ساحت لاقصى درجه. وبوساخه ومكر وانا بحسس على دراعها اللي مخبي بزازها كنت بسحبه لبرا وبعري بزازها لحد ما بزازها الوسخين دول بقو مفروشين على صدري وجلدي العريان (كنت عملت ايه يا حبيبي. قوللي يا حبيبي ممم).
كان لازم احول السيحان اللي هي فيه لرومانسيه علشان متجيش بنتيجه عكسيه. رفعت ايدي اللي على طيزها لحد خدها وبقيت بحسس عليه. (كنت ضحكتك اوي يا مي وفرحتك وخلبتك سعيده. كنت عملت قرد علشان ابسطك) كنت بتكلم من قلبي بجد انا نفسي اعمل كده لمي برضه (كنت مسبتكيش لحظه فعمري كله. مكنتش سبتك ثانيه من غير ما اشوف حلاوتك. كنت هبقى اسعد راجل فالدنيا. ماما لقيتها مبتسمه فشخ وهي خدها وبزازها الملط لازقين فصدري (حبيبي انت بجد مش طبيعي انا بحب حضنك اوي اوي ده يا احمد. عايزه افضل كده زي ما انا دلوقتي عمري كله. بحبك يا حبيبي). قمت لافف راسي ولزقت فوشها (وانا بحبك يا حبيبتي) وبست خدها بوسه رقيقه اوي اوي (يلا بقى يا هانم ننزل الميه) وشدتها علشان اديلها تاني جرعة ضحك وهزار ولعب وفرحه فالميه. وكانت ملط من فوق. ماما نسيت نفسها من كتر الشهوه والرومانسيه ونزلت معيا البسين ملط. مخدتش بالها غير فالميه قامت غطتهم بايديها (احمد ايه الجنان اللي بتخليني اعمله ده. معقول الشقاوه دي. اطلع هاتلي البرا عيب اعوم قصادك كده) (ماما ماما انا احمد انا ابنك وصاحبك وحبيبك بطلي كسوف. انت فاكره اني هبصلك). بزازها كانو تحت الميه باس باين انها ملط. وايديها ضاغطه عليهم فرافعه لحمهم لفوق وبيترجوا فشخ. قربت منها ومسكت ضهر كفوف ايديها وقمت شايل ابديها من غير ما المس بزازها (حرام عليكي تحرمي نفسك من الحريه حتى قصاد ابنك) (احمد مينفعش ابقى عريانه كده قصادك)(بزمتك يا ماما عمرك ما حلمتي واتمنيتي انك تنزلي البحر او البيسين من غير هدوم)(احمد متكسفنيش). كانت باصه بعيد عن عيني من كسوفها. (ماما أنتي ليه دافنه فرحتك. انتي لو مخدتيش حريتك قصادي هتخديها قصاد مين) وقمت بشقاوه قايللها (ولو اني مش قادر استحمل حلاوتك يا طعم انت) ضحكت اوي وابتدى الكسوف يقل (انت مجنون مجنون وشقى بجد اوي هههههه). بصتلها وانا مبسوط. كنت فعلا عايزها تحرر جسمها المكبوت طول عمره. جسمها اللي مفروض يتحلل ليها انها تديله الحريه يتشرمط براحته. لانه شرموط فشخ فشخ. وفنفس الوقت انا فعلا ابتديت مرحله جديده مع اللبوه. مرحلة انها يبقى العادي انها تبقى ملط قصاد عنيا. احا يا قحبه قربتي من زبري وقلبي فشخ. كانت مبسوطه وبتعوم بحريه ومغطتش بزازها خالص وانا محاولتش ابص عليها كتير. كنت عايز اعودها انها هي اللي تناديني وتفتح كلام علشان ابصلها. لمدة ساعه كنا بنضحك ونهزر وبقيت عادي خالص ان بيني وبينها نص متر بس وهي طالقها بزازها الملط كده قصاد ابنها. كان تقدم ابن كلب مهم جدا فعلاقة الوساخه والشذوذ اللي بخلقها مع ماما. يومها خدتها بعد البيسين واتمشينا كتير وضحكنا كتير وغديتها فمطعم بره شيك اوي. وجبتلها ورد. واتصورنا. يوم كامل كاني بفسح خطيبتي. مكنتش عايز ابهدل شهوتها تاني. لازم اوازن بين مشاعرها. اتمشينا فالقريه بالليل وكان فيه حفله على البيسين العام. فضلنا نتفرج ورحت اجيب عصير ليا وليها. وانا راجع لقيتها واقفه مع بنتين. انا شفتهم قبل كده. ايوه دول كانو من الشله اللي جنبنا عالبحر. وكانوا كس ام جمدان الدنيا فجسمهم. وشكلهم شراميط فشخ برغم انهم مثلا ف تالته ثانوي. يا ترى بيكلموا ماما ف ايه !!!!
رحتلهم فماما كانت بتضحك معاهم (حبيبي دول نور وفريده. وده يا بنات ابني احمد) .بصيت على نور وفريده وانا بسلم بالايد ولقيت مكر ابن وسخه فعنيهم. (اهلا وسهلا بتهيالي شفتكم قبل كده. ايوه على الشط امبارح) وواحده منهم ردت (ااه لما كنت بتتمشى مع مامتك). قلقت فشخ من نبرة كلامها. (طنط مي خلاص زي مااتفقنا هنستناكي فحفلة الشط بكره اياكي متجيش. يلا باي يا احمد). مشيوا (ماما مين دول؟؟؟) (دول كانو بيعزموني على عيد ميلاد صاحبتهم عاملينه عالشط بكره) (مفيش داعي يا ماما خلينا فحالنا) ماما ضحكت وغمزتلي (يا سلام مثل عليا يا كداب. ما دول اللي كانو بيبصو عليك هههه). (دمك تقيل يا مي على فكره) لقيتها سالتني فجاه (احمد هو الناس اللي انت سمعتهم بيقولوا كلام وحش عليا وقلتهولي الصبح انت كنت فاهم الكلام ده) (ماما انا معرفش اصلا ايه معنى وقصد كلامهم ايه) بضحك ولا كانها امي (يا واد يا كداب يعني عمرك ما اتكلمت مع صحابك فالكلام ده) (ماما انا مليش صحاب غيرك وانت عارفه. ومعنديش صاحب غير فهمي وانتي عارفاه) ماما ابتسمت (طب بص الكلام ده عيب اوي اصلا انا مصدقاك يا حبيبي انت مؤدب وجميل والكلام كان قذر بجد واكيد متعرفهوش) بست خدها وفنفسي بقول ( كس امك يابنت العبيطه ). (ماما هروح اجيب عصير تاني اجيبلك؟) (لا يا روحي) . مشيت وسبتها ولقيت نور و فريده فوشي فاتخضيت ولقيتهم بجرأه بنت وسخه بيسالوني (انت ازاي مستحمل كل ده) اتربيت فشخ فشخ (قصدكو ايه مش فاهم. نور لقيتها كانها بتزعقلي (مستحمل بنت الوسخه امك دي ازاي. احنا عايزين امك عايزنها اوي وخلاص اتجننا بجد). لساني اتشل وبرقت فاللي بيتقال. معقول اللي انا سمعته ده!!!!!
الجزء التاسع وقبل الاخير:
(مع احترامي لجميع الاصدقاء القراء. هذه القصه مناسبه فقط لمن وقع فعليا في الحياه الواقعيه في حب احد من محارمه واقاموا علاقه سويا)
(الجزء ده فعلا انا ذات نفسي شايفه ممل. اقراه وانت عارف انك هتتمل شويه.او متقراهوش براحتك. بس هو مليان تفاصيل نفسيه واحاسيس كتير. بس بالرغم من ملله احداثه بعتبرها اهم خطوة حصلت فعلاقتي مع ماما. انها تبتدي تبقى شرموطتي بقصدها.)
اللبوتين هاجو على ماما. لما سمعتهم بيقولولي عايزين امك بجد كنت فرحان ولحد دلوقتي مش فاهم انا ليه حسيت كده وقتها. يمكن علشان بقيت ديوث على لحم ماما من كتر عشقي ليه ولا يمكن علشان ان البنات كمان بيهيجوا على لحم ماما الاوسخ من الوساخه. رديت عليهم بكل برود (اهي قصادكم هناك روحو نيكوها لو حابين). الاتنين اتخضوا من كلامي اللي مكانوش متوقعينه. فريده اتكلمت بعصبيه (يا نور قلتلك بلاش هبل وبلاش نحط نفسنا فمشكله يلا نمشي) ردت صاحبتها نور وكان فريده عبدتها (بس يا بنت المتناكه انت متقوليش رايك فاي حاجه). حسيت اني هجت اوي لما شفت اللي نور عملته. واضح انها هي الدكر فعلاقتهم. نور وجهتلي كلامها وهي بتنهج ومتعصبه (بص بقى انت ترحمني ابوس ايدك انت مش متخيل انا لما شفتها امبارح حصلي ايه. هسالك سؤال. الوسخه مش اسمها مي برضه؟) (عادي ما انت لسه عارفاه منها)( لا يابن الوسخه انا عرفتها من الاكس فيديوز. عرفتها من وشها الفاجر اللي من يوم ما شفته على النت وانا نفسي المسه بكسي). زبري هاج اكتر. هاج علشان حسيت ان فعلا مي امي اتجرست واتفضحت وبقى يتجاب على لحمها من الرجاله والنسوان. وهاج علشان طريقة كلام بنت المجنونه نور دي. البت دي غريبه فشخ. برغم حجمها الصغير بس فيها كمية انوثه وشراسه ولاد كلب. جسمها مقلوظ اوي وفخادها كبيره بس مظبوطه مع وسطها ال (Skinny) وطيازها شكلها ابن وسخه وطبعا ده بسبب الچيم وبزاز كبيره ومليانه ومنفوخه. متخيلين الجسم؟. لقيت ان انسب حاجه نتكلم بوضوح ومن غير تحوير (شفتي الدنيا ضيقه ازاي. انتم الحفلة بتاعة بكره دي هتبقى الساعه كام؟) (فريده :مش فاهمين قصدك) ( بكره تلبسوا اوسخ مايوهات عندكو. اوسخهم واسخنهم حرفيا وتيجوا عندنا الشاليه بكره الصبح بس فالبدري. وتتصاحبوا عليها وبكره اعرفكم بقية اللي بفكر فيه. قمت باصص لنور (تقدري تجيبي فوتوغرافر فعيد الميلاد ده يصور صور وفيديو) (نور: عادي اقدر ايه اللي فيها) قربت منها وبخبث قلتلها مصور وسخ زينا يا نور. نور برقت واعتقد فهمت قصدي وقامت قايلالي (وحياتك لاعملها فيلم سكس يا احمد. امك دي محظوظه ياض. لينا واحدة صاحبتنا اختها الكبيره مجنونه بامك هي كمان وفنفس الوقت فوتوغرافر مشهوره اوي . المهم انت هتعرف تخليها تتشرمط قصاد الكاميرا والناس. ضحكتلها وقمت ماشي. سيبتهم وكنت مقرر اني افكر لكل حاجه فوقتها. كنت مش عايز اضيع اللي كنت مخططه لماما انهرده بالليل. اتعشينا بره واتكلمنا بكل صحوبيه وروحنا ودخلت نامت وسامعها بتتقلب فرحت وسالتها مالها. (ضهري ورجليا وكل عضله واجعاني من البحر والعوم). عيني لمعت اوي. كان واحشني ادعك ضهر القحبه بس المرادي ضهرها ورجليها. (عامل حسابي يا روح قلبي) كنت جايب المرهم معايا ((نصيحه لكل هيجان نفسه يتمتع بلحم امه انه يهتم بحوار المرهم والدعك ده. فشيخ واسالوا المجربين). ماما كانت لابسه فستان قصير اوي. وحملات من اللي بيتربطوا حوالين الرقبه فيونكه. وجسمها باين نيك من الفستان. طبعا مفيش برا. وبزازها حلوين نيك بالذات مناطق حلماتها الغامقه اللي ظاهره فشخ. احا يا مي يا ريتني ما شرمطتك. مبقتش مستحمل جسمك وهو بيتشرمط كده. لاول مره اقرر مهيجهاش ومفشخهاش. المرادي كنت خايف من نفسي. انا خدت بالي اني مبقتش بعرف اتحكم فهيجاني وانا راكب ماما. لو لمست جلدها انهارده غصب عني هزني فرحمها وهجيب لبني جواه. قلتلها (ماما انا هطلع انام بره علشان تاخدي راحتك ومش هقدر ادعك جسمك بالمرهم. عايز انام اوي) لقيت ماما كانها بتشحت بجد (احمد احنا من ساعة ما جينا هنا وانا مبنمش غير فحضنك). احا انا لما سمعت اخر جمله دي كنت خلاص قايد نار. لالا انا مش على بعضي. متضعفش يا احمد لو لمستها دلوقتي الليله هتنتهي باغتصاب وهتضيع كل اللي انت عملته. لو اغتصبتها عمرها ما هتسمحلك تلمسها تاني. اتقل يا احمد هانت. بست خدها من غير سفاله وابتسمتلها (يا حياة قلبي يا ميوشه. معلش خليني براحتي. (طب انت زعلان مني؟؟ حبيبي ميوشتك زعلتك فحاجه). كانت مايصه اوي. حرام بقى هلاقيها من شكل لحمك الملط ده ولا مياصتك. معرفش ازاي خطرت فبالي فكره جهنميه اني مقربش منها واشوف هي هتعمل ايه لما ابطل تحرشات شويه فيها. قمت عملت بتكلم بجد (ماما قلتلك تعبان مش قادر وعايز انام بره. انا حر يا ستي) وسيبتها ومشيت. بعد ساعه لاقيتها جايه الاوضه التانيه. (احمد انت نمت. احمد) (ماما. فيه ايه. حصل حاجه) (انت زعلان مني علشان الناس قالوا كلام وحش عليا) كانت صعبانه عليا اوي. ماما مش واخده بالها انها ابتدت تحبني حب الست لجوزها. مش واخده بالها من غيرتها عليا ومن كسوفها وهي جمبي. ولا من تعلقها بيا اللي بيزيد كل يوم. قلتلها بحنيه وانا ببتسم (تعالي فحضني يا روحي هنيمك طول الليل فحضني يا قلبي) لقيتها جريت عليا ونزلت تحت الغطا وحضنتني اوييي (احمد انت ازاي بتخليني مطمنه كده).
ازاي انت اللي خليتني كده يا ماما. بقيت كل حاجه وعكسها بسببك. مبقتش عارف اعذبك ولا ارحمك. ياماما انا كمان ابتديت اعشقك كانك مراتي). سيبتها نايمه وانا كمان نمت مرتاح اوي. بقينا ننام لازقين فبعض ومبنسبش بعض طول النوم. محدش بيتقلب ومحدش بيبعد. ماما فتحت عنيها الصبح بس انا كنت مفتح قبلها من ربع ساعه وبتامل فالجمال الرباني اللي فوشها كله. (حبيبي صباح الخير مالك مبرق كده ليه) وشوشنا كانت قريبه اوي. بس هي مكنتش مضايقه. (مبرق فجمال وشك يا ماما) وقمت بايس شفتها قامت بمياصه زقتني (يا مجرم مش قلتلك محدش بيبوس مامته من بقها). هتصدقوني لو قلتلكم اني مكنتش بمثل وقتها. ولا كنت مخطط لحاجه. لقيتني انا وهي بنتعامل بالفطره كاننا زوج وزوجه او اتنين عشاق. (مليش دعوه مهو محدش برضه مامته شفايفها حلوه كده) وقمت بايسها تاني على شفايفها وابطا من الاول. المرادي ماما ابتسمت برقه (احماااد كده عيب يا مجنون انت) من كتر ما قلبي بيرقص من رقتها ومياصتها فالكلام كنت هتجنن. بس انا برضه سبت نفسي للمحن ده عمري ما هستعبدها. دي هي اللي هتبوظ اللي متبقى من عقلي. قمت من جمبها ببرود ومسكت موبايلي وعملت نفسي ببتسم. باندهاش قالتلي بتكتب لمين. مردتش. (بتكتب لمين يا احمد) (دي نور يا ماما كاتبالي عالواتس انهم هيعدوا علينا) ماما مخضوضه فشخ وقعدت مكانها. (وانت عرفت رقمها وخدتوا ارقام بعض امتى. احمد عيب دي بنت ناس متكلمش بنت وهي مش خطيبتك) كنت مبسوط اوي من غيرة ماما عليا بس كنت عايز ازود جرعة الغيره فشخ عندها. (مالك يا ماما صاحيه بتتخانقي ليه يووووه الموضوع مش مستاهل) نزلت وعملت نفسي بكلم حد وبضحك فالموبايل. ماما نزلت وقامت بعصبيه قالت (مش هتفطر) بكل برود رديت عليها (لا يا ماما متشكر كلت بسكوت دلوقتي) وقمت مكمل تمثيلي اني بتكلم مع حد ومبسوط. فضلت اتفرج على التليفزيون ولقيت ماما جيالي فجاه (ما يلا ننزل الميه يا احمد) برضه رديت ببرود (انزلي انت يا ماما انا مكسل) (ماشي براحتك يا احمد ) وقامت مشيت بعصبيه وطلعت اوضتها ورزعت الباب بعصبيه. اقطع زبري لو اللبوه دي فاهمه اللي بيحصلها. مخ ماما معتقدش انه مستوعب التحول الفشيخ اللي بيحصل فحبها ليا من ابن لحبيب وعشيق). مفيش ربع ساعه ولقيت اللبوتين نور وفريده على باب الفيلا وعاملين زي ما طلبت منهم بالظبط. مايوهات بنت وسخه. فريده جسمها رفيع وبزازها فلات بس طيزها حلوه نيك ووشها زي البدر. ليكي حق يا نور تحبي فريده دي. عارف انت لما تشوف بنت فثانوي ونوع جمالها يجبرك انك تتمنى تكتفها من ايديها ورجليها وتنزل فلحم جسمها هتك لحد ما تخليها تعيط زي الاطفال. اهي فريده دي كده. كانت لابسه مايوه قطعه واحده لازق نيك على جسمها وعلى اللحم. وبرغم ان بزازها صغيرين بس حلماتها واقفه ومنفوخه فشخ ومعلمه فماييوها ومن تحت المايوه من خفته متحدد على شفايف كسها اللي اكبر من سنها المتناك ده. اما نور فنفذت كلامي بحذافيره. لابسه بيكيني چي استرينج وسخ. ده تقريبا لانچيري مش معقول يكون بيكيني. من قدام عند كسها مثلث صغير فشخ ومش على الكس ده على اللي فوق الكس. كسها مش متغطي غير بقماشه رفيعه اوي اوي مش مكفيه كسها كله وماسكه شفايف كسها بالعافيه. ومن فوق برا مفرغه ومش مغطيه حرفيا غير حلمات بزازها. ومن ورى هو خيط رفيع فشخ داخل ففرق طيزها الفورتيكه. خرجتلهم (في معادكم بالظبط) بصيت لنور وقلتلها يخربيتك ايه اللي انت لابساه ده. ضحكت بمياصه وصوت مايع (هو مش انت اللي طلبت يا عم المدرب الفني هههه). (البت دي مجنونه هههه) قلت فنفسي الجمله دي ومعرفش فضلت متنح فنور شويه ليه.(المهم بصوا واسمعوا كويس هتعملوا ايه) واتفقت معاهم على كل التفاصيل
فريده نزلت الميه ونور قعدت جمبي على الشاذلونج (للدرجادي مبتحبش غيرها ومبتهجش على غيرها!!) (اشمعنى بتقولى كده) (انت عارف انك اول ولد اشوفه فحياتي ميبصش على جسمي بشهوه. ده بابا ذات نفسه لسه باصص على طيزي بصه كانت هتفلقهاااا) بصيتلها وانا مصدوم (ابوكي!!!) قامت مقاطعاني (وانت فاكر انه هيسيبني اخرج بالبيكيني الوسخ ده من غير ما بيمتع عنيه بيا. بس انت حتى مبصتش على حته فجسمي بوساخه خالص. للدرجادي مبتحبش تشوف غير مامتك). (هتصدقيني لو قلتلك اني ايوه مبحبش ابص على ست غيرها). فجاه لقيت نور باست خدي ومبتسمه (متخفش طالما قلبك عايزها بجد هي هتحس بيك) بصيتلها وانا بضحك وكنت لسه هتكلم لقيت ماما دخلت علينا. كانت مكشره. (اهلا يا نور اهلا يا فريده ايه المفاجاه الحلوه دي) لقيت نور من نفسها بتوشوش ودني (امك غيرانه عليك فشخ على فكره). ابتسمتلها وكاني بقوللها ايوه عارف. (يلا زي ما اتفقنا يا نور). لقيتها قامت بشرمطه وبترقص طيازها. اسفين (يا طنط البيسين فالفيلا عندنا بايظ تحبي نمشي لو مدايقه). ماما كانت مركزه مع عيني اللي مفارقتش طيز نور. ومع زبري اللي حاولت اهيجه علشان ماما تحس اني هيجان على نور. وفجاه فريده خرجت من الميه كانها ملط. المايوه بقى شفاف نيك لدرجة اني شايف لون حلماتها الورديه. ولون شفايف كسها. كنت متفق مع نور وفريده اني هقطع اجسامهم بعنيا وكل المطلوب منهم انهم يتشرمطوا فالكلام والحركات وبس. ماما شافت نظراتي لبزاز فريده وكسها (احمد عايزاك جوه) لقيت نور غمزتلي فغمزتلها. البت دي ازاي فاهماني وفاهمه اللي بفكر فيه كده. دخلت جوه البيت و ماما شايطه (يعني لما قلتلك تعالى ننزل البيسين قلتلي ملكش نفس. خلاص النفس جاتلك دلوقتي.وبتتطوع وبتعزم ناس ينزلو البيسين. وايه البصات الزباله اللي بتبصها على البنتين دي) كلمتها بعصبيه وكاني بشخط فيها (انت بتكلميني ليه كده يا ماما هو انا عملت ايه غلط وبصات ايه انا مبصتش على حد فيهم) وقمت سايبها وطلعت لبست المايوه ابو زراير. وزبري مان مش محتاج يقف علشان يلفت النظر. زبري وهو نايم كان بيتمرجح جوه المايوه زي بندول الساعه. اتعمدت ابين لماما زبري وانا بقولها انا هنزل البيسين مع نور. سيبتها جوه غيرتها بتنيكها وقمت نازل الميه مع اللبوتين الصغيرين. بصراحه كنت لسه مصدوم ان بنتين فثانوي ممكن يكونوا ليسبيانز. ايوه انا عارف ان جيلي جيل مهبب وان من كتر دياثة الابهات البنات الصغيره بقو كانهم متربيين فبيت دعاره. بس ليسبيانز دي مكنش ممكنش اصدقها. خصوصا انك لما تشوفهم تحسهم بنات هاي ومتربيه احسن تربيه. ضحكت فنفسي لما بصيت على نور اللي لازقه ففريده وبتتحرش فحلماتها الواقفه بتلذذ نيك (يخربيتك يا نور البت هيغم عليها هههه). نزلتلهم ورحت لنور (ارحمي البت هتموتيها يا قادره هههه) بصتلي بخفة دم (بقولك ايه انا لو منكتش فريده هتلاقيني حرفيا مغتصبه مامتك. يا اما هنيكك انت) كشرت فيها فشخ وبرقتلها (هااتنيكي مين) وقمت ماسك ايديها بعنف لوييها قامت مصرخه بلبونه (ااااه احا سيب ايدي ) كانت موجوعه ومكنتش عارف انا ليه كنت حابب اغلس عليها. (انت يا وسخه انت الشتايم مبتخلصش منك. انت بنت لازم تبقى رقيقه. لازم يبقى لسانك نضيف. تبقى لبوه كده بس مع حبيبك هههه او حبيبتك) وقمت باصص لفريده. نور كانت مبتسمه ليا اوي وعنيها بتضحك (حاضر انت عندك حق). ماما دخلت فلحظة منا ماسك ايد نور وعنيها بتضحك احلى ضحكه فالدنيا. لقيتها بصتلي بنرفزه وعملت نفسي مش واخد بالي (ماما يلا البسي الميوه وتعالي الميه حلوه. قامت دخلت ومردتش وكنت عارف ان غيرتها عليا هتخليها تنزل الميه علشان متسبش البنات معايا لوحدنا. بصيت لنور (جيبتي الميوهات اللي اتفقنا عليها معاكي) (اه) (طب يلا هدخل انا وانتي تعالي ورايا). قمت ودخلت الفيلا وطلعت لقيت ماما لبست المايوه الوسخ اللي مينفعش يبقى مايوه اساسا لمحجبه. (ماما مالك متنرفزه ليه كده) (مفيش يا احمد انت ايه طلعك من الميه... ممم سبت الهوانم لوحدهم!!) (هههههه يا ماما مالك بس قارشه ملحيتهم ليه) (انت يا احمد السبب مش شايف بتبصلهم ازاي... قصدي انك بتبص بقلة ادم وعمالين تهزروا بالايد). ماما الغيره كانت مموتاها حرفيا. نور لقيتها بتخبط على الباب (طنط معلش جيت اسالك على حاجه) (طنط لو احنا مدايقنكم بجد قوليلي نمشي) نور ممثله فشيخه زيي وعامله طفله بريئه لدرجة ان ماما ابتسمتلها (لا يا حبيبتي تنورونا) (طنط ايه ده هو انت هتنزلي البيسين كده. ده بيتك يا طنط. ده انا اصلا كنت طالعه اديلك مايوهات علشان مكنتش اعرف عندك ولا لا).. الخطه ابتدت تشتغل. (انا: قوليلها ونبي يا نور دي محسساني انها عايشه مع حمدي الوزير) ماما ونور ضحكوا. وفجاه نور كانها اتحولت لقطه متوحشه وشدت ماما (تعالي تعالي جربيهم بس) قمت قايم انا كمان. لزقنا فيها من الجمبين ونور بكل جرأه ابتدت تفتح سوسته المايوه من فوق ونزلت لنص ضهرها. ماما مخضوضه وبتضحك (بس يا عيال بتعملوا ايه. ههههه يا احمد حاسب بتزغزغني كده. كنت بشدلها كتاف الميوه. انا ونور فلحظه واحده اول ما لمسنا لحم ماما اتجننا واتحولنا لشياطين هيجانين. (يا ماما يلا بسرعه علشان ننزل الميه) (يا طنط علشان كمان معاد الحفله قرب خلينا ناخد وقتنا.....) كانت بتتكلم وهي بتنزل بكتاف المايوه اللي انا وهي خلعناها من فوق كتاف ماما وكانت وصلت لبطن ماما. وانا متنح فبزاز ماما اللي محشوره فالبرا بتاع البيت. ومش مصدق الموقف. بنت فثانوي بتقلع ماما المنيوكه قصادي. احا زبري وقف فشخ. فشخ. ماما كانت مخضوضه ومكسوفه لسه (يا بت يا نور هههه يا احمد عيب انا هغير لوحدي هههه بس يا مجانين). فاللحظه دي نور كانت قاعده على ركبتها ووشها متنح فسوة ماما واول كلوتها ومكانتش قادره تخبي هيجانها وقامت نزلت رجلين المايوه براحه اوي وهي مبرقه فكل نقطه فرجل ماما ووراكها (ممم ارفعي رجلك يا طنط علشان اخرج البنطلون) ماما مكنتش واخده بالها من نظرات نور وكانت باصه على زبري اللي بقا ضاغط على المايوه وعمودي وواقف وراسه مليانه فشخ) وقامت فاجاه وشوشتني احمد خد بالك يا حبيبي. وقامت حاطه ايديها غطته وقامت زقاه لوره. يا دين امي عالشعور الفشيخ اللي جالي. بطن ايديها كانت حاضنه زبري كله لمدة ثانيتين. نور خدت بالها من اللي حصل. ماما لما زقت زبري ومسكته ارتبكت وايدها ارتعشت. وقامت مكلمه نور (خلاص يا بنت انا هكمل لوحدي) ونور كانت فوادي تاني خالص ووشها قريب فشخ من كس ماما وبتتفرج على شعر كس ماما اللي طالع من جناب وفوق الكلوت وخلاص حاسسها هتقطع الكلوت وتمص كس ماما. كان لازم افوقها. (نور نور كفايه هزار علشان ماما متزعلش يلا حطي المايوهات فالحمام وماما تقيسهم وتوريهم لينا. نور دخلت. ماما كان منظرها فشيخ وهي واقفه بالسنتيانه والكلوت بس. وكانت لازقه بطيزها فزبري اوي. كانت ابتدى جسمها يحس انه بيتفشخ وبيقيد نار. (متزعليش مننا با ماما احنا بنهزر معاكي) وقمت بايسها على شفايفها بوسه سريعه. لقيتها اتكسفت فشخ وابتسمت (احمد مش قول...) قمت مقاطعها وانا بزنق زبري ففرق طيزها اوي وراس زبري اللي هيتجنن علشان يخرج من المايوه عماله تخبط فضهرها من تحت. وقمت حاضن بطنها بايديا. لقيتها رجعت بطيزها اول ما لمست سوتها. وشوشتها( متكمليش عارف انك قولتيلي عيب ابن يبوس مامته فشفايفها كده. كنت بطلع بايدي وصوابعي طلعت فوق سنتيانتها. لقيتها رجعت براسها وقالت (ايوه عيب يا احمد) (هو ايه اللي عيب يا ماما) وقمت حاكك جوه فرق طيزها زبري. لقيتها غصب عنها غمضت وفتحت شفايفها (مممم عيب تبوس شفايفي بشفايفك. ممم احمد سيبني اروح القيس المايوهات. ) كانت لبوه فشخ وهي بتتمشى لحد الحمام. يخربيت اهلك يا وسخه. يخربيت منظر كلوتك الصغير اللي مينفعش شرموطه حتى تلبسه. يخربيت وسطك وضهرك وفخادك. ااااه. ماما دخلت ونور خرجت وقفلت الباب. لقيتني انا وهي غصب عننا بنهجم على بعض وشفايفنا بتقطع بعض وبقينا نحك اجسامنا فبعض وايدينا نزله تفعيص فكل اعضائنا. من كتر ما احنا هيجانين ومش قادرين بسبب المعرصه مي انفجرنا وانفجرت شهوتنا واتجننا. لقيتها. فوقت نفسي (نور نور اهدي اهدي علشان خاطري. كده غلط. انت صغيره. نور كفايه اهدي) لقيتها اتكسفت (انا انا ممم مكنش قصدي نعمل كده.. مممش مستحمله وجعي بسبب طنط. يا احمد انا جبتهم على نفسي وانا بقلعها. انا بعشقها يا احمد اكتر منك) (ششششش بس اهدي دلوقتي. شوفيها اتاخرت ليه. فتحنا الباب فجاه على ماما وكانت لابسه بيكيني ابن كلب متجسم على بزازها من فوق ومن تحت كانها مش لابسه حاجه. كلوت رفيع مغطي شفايف كسها بالعافيه. وشعر كسها كله يعتبر ملط. ماما كانت مكسوفه وبهزار قالت لنور (يخربيتك يا نور دي حاجه تديهالي!! ده صغير اوي). انا واللبوه اللي اسمها نور كنا متفقين على اللي هنعمله. ضحكنا وشدينا ماما بالهزار والضحك واحنا قاعدين نطمنها ان مفيش حد غيرنا لحد ما فعلا وصلناها لحد البيسين. انا ونور نطينا فالميه وسبناها. ندهتلها (يلا يا ماما) .
كنت واقف لازق فسور البيسين وماما واقفه قصادي بالظبط. وعيني فمستوى صوابع رجليها. وعن عمد خليت عيني تبحلق فكل نقطه فلحم ماما. وكنت متعمد ابص وابينلها اني هيجان وبطلع بعيني براحه اوي. لحد ما عيني وقفت عند كسها. لقيتها ضغطت بايدها علشان تداري شعر كسها. بصيت لوشها وكانت هي بصالي برضه وعارفه اني ببص على كسها فعملت نفسي مخضوض (مممم ماما خلاص براحتك). راحت وقعدت على الشازلونج وبرضه ضامه رجليها اوي وحاطه ايدها بين رجليها وكسها علشان تخبي اوسخ حاجه فجسمها كله بالنسبالي. ولمدة ربع ساعه كامله اجبرت ماما تتفرج عليا وانا بتمتع بمنظر بزاز وطياز البنات. وبرغم صغر سنهم كانو بنات الشراميط شطار فشخ وعرضولي كل لحمهم. نور تطلع بجسمها على سور البيسن وخرم طيزها باين. ابحلق فحلمات فريده اللي يعتبروا ملط تماما من كتر ما هم بارزين. نور تطلع علشان تنط فالميه اقوم مبحلق فكسها. كل ده وطرف عنيا دايما شايف ماما. ماما كانت مركزه فاللي بعمله. فجاه لقيتها متعصبه. (احمد تعالى عيزاك) طلعتلها مبلول وزبري واقف بشكل قذر فالمايوه. (احمد ممكن تدهنلي السن بلوك) فرديت عليها بكل برود (معلش يا ماما مش فاضي) وسبتها ونطيت فالميه. وكملت اللي كنت بعمله مع نور وفريده
ضحك وهزار وعوم وفنفس الوقت كل شويه يتشرمطوا بحته جديده من جسمهم). وجت اهم لحظه فكل اللي انا مخططله. كنت متفق مع نور وصاحبتها انهم يطلعوا من الميه ويستاذنوا ماما انهم هيدخلوا يغيروا علشان يمشوا وانهم مش هيطلعوا غير لما اقول ليهم. وفضلت متنح فاجسامهم وانا عارف ان ماما شايفاني. اول ما دخلو كملت عوم فالبيسين وكنت متجاهل ماما فشخ. لقيت ماما فجاه خدت كتاب جمبها وعملت نفسها بتقرا فيه وهي نايمه افقي بالكامل يعني راسها باصه للسما. ولقيتها بتفتح فخادها اللي كانت قفلاهم على بعض. قربت من السازلونج بتاعها وعومت قصاده متعمد.
مكنتش مصدق معقول خطتي نجحت. معقول؟ معقول قدرت اخلي ماما تتشرمط قاصده قصادي. معقول قدرت اخليها تعريري كسها بمزاجها. ايوه هتستغربوا وتقولوا وايه الجديد ما انت ياما شفت كسها وياما هي قعدت مبينه كسها الملط ومش فارق معاها انك تهيج عليه. ايوه زي ماقلتوا. زمان مكنش فارق معاها. مكنش فارق معاها تقعد قصاد ابنها الصغير معريه لحمها لانها فاكراه لسه نغه. لكن دلوقتي فارق معاها وقاصده. دي واحده من خمس ست شهور كانت بتشك ان ابنها هيجان عليها. دي واحده حرفيا ابنها بيزني وبيشرمط وبيتحرش فلحمها طول اليوم. معنى انها تفتحله رجلها وتفرجه على شعر كسها كله دلوقتي وهي شايفاه اصلا متنح فاخرام طياز وحلمات بنتين قصاده فالبيسين. وهقول حاجه عارفها وحسها كل اللي عملوا علاقات بجد مع امهاتهم. مرحلة ان الام تتشرمط بقصدها على ابنها اهم مليون مره من مرحلة النيك. مفيش ام فالحقيقه فالحياه الواقعيه مش القصص بتزني مع ابنها غير علشان هي قبلها بقت شرموطته اللي بتتعمد تغريه وتعريله لحمها بقصدها.
تقريبا ماما من كتر اللي بعمله فيها اتجننت. اتجننت رسمي. لحد دلوقتي مش حاسه بتصرفاتها ولا عقلها الباطن. مش حاسه انها بقت تطمن لحضني كراجل مش ابنها. مش حاسه انها بقت بجحه فالهزار معايا. مش حاسه انها بتغير فشخ عليا من البنات. ودلوقتي طلعت كل جنان مشاعرها ده. غيرتها عليا وانا بتفرج على لحم البنات العريان دخلت مع شهوتها ومع هيجانها ومع فكره ابتدت تتولد جواها. انها تتضاجع من زبر ابنها.
كنت فالبيسين وماما على الشازلونج قصادي بالظبط. وهي عارفه اني قصادها وشايفها. وابتدت تفتح رجليها الاتنين. عامله نفسها باصه فالسما. كانها مش شايفه اللي قصادها. فضلت تفتح بين وراكها. وانا هتجنن. طلعت زبري من زراير المايوه وانا فالمايه. وبقيت بدعكه من اوله لاخره. عيني بتلمع علشان خطتي نجحت. شايف خلاص كلوت القحبه. احا مش قصدي اعيد الكلام بس و**** مش هتتخيلوا احساس ان ابن هيجان يشوف امه المتناكه بتفتحله رجلها وبتفرجه على كسها قصد. البيكيني حرفيا مكنش مغطي غير نص كسها. بالادق نص شفايف كسها. والباقي كان عريان ملط. لحم كسها باين. فتحة كسها اصلا باينه لان البيكيني شادد شفة كسها اليمين للجنب اوي. الاوسخ من كده شعر كسها النجس. احا يا بنت المتناكه وحياة كس امك يا ماما لنكحك وافشخك وازني فكسك ده كل يوم من عمري وعمرك.وفجاه تنت رجليها وفتحتهم على الجنبين كانها مفشوخه تحت دكر بيعشرها. كنت عايز اجرب حاجه مهمه. طلعت من الميه وعملت صوت وماما محركتش عنيها عن الكتاب ثانيه. كان بيني وبين الشازلونج خطوه واحده وطيت على الارض قصاد كسها بالظبط. لقيتها فجاه قفلت رجلها سنه وجسمها بيرتعش. فضلت ثابت مكاني مبرق فلحم فخادها وطيازها وكسها المتعريين قصادي. وايديها بترتعش وهي ماسكه الكتاب. هنيكك بعيني يا بنت المتناااكه يا ماما. وراكها الاتنين بيبعدوا تاني اكتر. شعر كسها جننييي. بصيت لوشها لقيتها غمضت وفتحت شفايفها وبتفتح رجلها اكتر. واكتر. كانت فاشخاها جدا وقصاد عيني جلد كسها مدلدل بره المايو وشعر كسها شرموط. لقيتها بترتعش. قربت بوشي اكتر لدرجة اني شميت ريحة كسها الوسخ اللي ريحته علطول نجسه. لقيتها بترتعش اوي. كان نفسي اشفط زنبورها الوارم الملط ده جوه شفايفي. قلت فنفسي (و**** يا مي لاخليكي تشخي على نفسك زي كل مره. بس المرادي من غير ما المسك). كان فيه سماعات موبايل جمبها قمت ماسكها وقمت حاطط اول السلك على زنبورها وخليته يبقى على خرم كسها وقمت ساحبه ببطء ابن متناكه. لقيت ماما وقعت الكتاب وشهقت وفتحت رجلها اكتر وراسها فالسما مش باصه اصلا ايه اللي بيحصل فكسها. سحبت السلك بشويش اوي اوي اوي لقيت ماما تنت ضهرها اوي واتشنجت وفتحت وراكها اكترررررر وقامت مصرخه صرخه بنت كلب (اااااايييييييااااااه) وفضلت ترتعش رعشه خفيفه كده. بكل برائه سالتها (ماما انت محتاجه السماعات) لقيتها بصالي وهي مصدومه وبتنهج (ااااا اا لا ييا احمد) . كانت بصالي وانا باصص فكسها. واتعمدت اوريها عيني راشقه فكسها كله وكملت كلامي وانا باصص فكسها (ماما تصدقي المايوه ده قليل الادب اوي. تخيلي كنتي رحتي البحر كده). تقريبا ماما هرموناتها كانت بتغلي. لاني لقيتها فتحت رجلها من تاني فقمت محرك سلك السماعه لتحت فحك فكسها كله ولقيتها بتقول وهي بتنهج (ليييه يااا احمد) . فضلت احرك السلك. زنبورها وجلد كسها وشعره المتناك كانو مولعين بسبب السلك اللي بيحك فيهم وفضلت اتكلم وانا متنح فكسها وشعر كسها (ماما ده مخلي بين رجلك كله عريان ملط ده كده ممكن يغتصبوكي). لقيت ماما اول ما سمعت الكلمه برقت اكتر فكسها وشفايفي اللي بتتكلم لازقه فيه وكانت بتنهج (ييي ي ايه يا احمد) (يغتصبوكي يا مي) (ااااحمد بسس. ممممممم) لقيتها نزلت شوية ميه من كسها وبترتعش وبصالي وانا عيني فمستوى كسها وكانها مصدومه من اللي خرج منها غصب عنها ومصدومه انها فاتحه كسها كده لابنها ومصدومه ان ابنها عينه لازقة فلحم كسها قمت باصصلها وقلتلها بمياصه (ماما معقول الرجاله كانوا هيشوفو شعر بتاعك ملط كدااااا). لقيت ماما بترتعش وخرج من كسها نافورة عسل من كسها المولع وهي مبرقه. (ماما بتاعك فرقع تاني) وسبتها ودخلت للبنات جوه. دخلت شايطه. (احمد يلا بينا نرجع البيت مش عايزه اقعد هنا. ويلا يا بنات معلش اسفه احنا ماشيين). متكلمتش معاها كتير. كنت حاطط احتمال كبير لرد فعل زي ده. رد فعلها يوم ما اتجننت وضربتني ومشيت من البيت خلاني افكر بشكل مختلف واتوقع اللي طبيعي يحصل. زي انها لما فرقعت مرتين دلوقتي قصاد عيون ابنها حست انها شرموطه فشخ ومومس لابنها. بس دلوقتي غير زمان. دلوقتي هي لا عيطت ولا ضربت ولا انهارت. دلوقتي في جزء جواها مبسوط بس هي مش واخده بالها.
وعدت نور نفضل نتكلم وهي كمان والغريب انها اللي فهمته من رد فعلها انها اعجبت بيا. حاولت اقنع نور تهدى شويه ومتغلطش مع راجل. مش عارف ليه كنت بنصحها كانها اختي اللي خايف عليها. للاسف رد فعل ماما ضيع الفرصه اللي كنت محضرها مع نور اننا نشرمط ماما على البحر ونصور لحمها. بس كده احسن. معنى اللي حصل ده ان ماما بتتحول من ام لابنها علشان تبقى شرموطته. وروحت مع ماما وفالطريق محدش فينا اتكلم ولا نطق. ام قاعده جمب ابنها وقبلها بساعه كانت بتفرجه متعمده وهو بيبص متعمد على كسها الملط. غمضت عيني وانا مطمن وعارف هعمل ايه كويس مع ماما.
الجزء العاشر وقبل الاخير:
(عارفين مقولة اللي يحضر العفريت يصرفه. هذا ما يحدث في شهوة المحارم. اذا اطلقت العنان لها لن تستطيع ان تتحكم فيها. ستكون عفريتا لا يمكن لاحد ان يصرفه. وفي هذا الجزء سترى كيف تلعب الشهوه بأصحابها كالعرائس المتحركه)
من اول ما روحنا البيت وانا وماما مبنتكلمش. كنت خايف رد فعلها يتطور ويوصل لحاجه مش عامل حسابي عليها. بس بما انها متجننتش او منهارتش فمعنى كده ان خلاص جزء جواها راضي بالشرمطه اللي هي عملتها قصادي. كان فاضل عشر ايام بس وبابا ينزل الاجازه بتاعته.حاولت مقربش من ماما خالص ولا ابصلها ولا اتحرش بيها حتى وكانها دكر فالبيت معايا. كنت بحاول اتعمد مشوفهاش غير وقت الاكل وبرضه كنا بنفضل ساكتين واحنا بناكل. ماما من اول ما رجعنا البيت بقت تلبس هدوم حشمه فشخ كانها بره البيت. وبقت سرحانه علطول ولوحدها. كنت عارف ان ماما دلوقتي في اخطر واهم واصعب مرحله من مراحل علاقتها بيا. وكنت سايبها تماما لمشاعرها واضطرابها ده. لحد ما كنا بنتعشى قبل ما بابا يوصل بيومين قالتلي (هو احنا هنفضل مقاطعين بعض كده!!) (ماما انا مش مقاطعك انا اللي واخد بالي انك مقاطعاني ومخاصماني ومش عارف ليه) ساعتها سابت الاكل ومشيت دخلت اوضتها. وسمعتها بتعيط جوه الاوضه. دخلت عليها من غير ما استاذن وقمت نايم جمبها وخدتها فحضني اوي. فضلت تعيط فحضني وكانت حاضناني اوي وراسها على صدري. (حبيبتي مالك بس انا زعلتك فحاجه احنا من ساعة ما رجعنا وانت كده مع اننا كنا مبسوطين اوي يا ماما فالساحل) (يا احمد انا انا مش عارفه اقولك ايه. انا انا مصدعه ودايخه ومش عارفه افكر. مش عارفه اكل ولا اشرب ولا اعيش) (بس بس حبيبتي متعيطيش واهدي انا عارف انت بتعيطي ليه وعارف انتي مبتكلمنيش ليه. انت علشان جيبتيهم قصاد عيني على البيسين). الجمله كانت زي الصاعقه وضربت ماما جامد. لقيتها قامت من حضني وبصتلي فوشي وهي مبرقه (ااااحم...) قاطعتها (ماما اسمعيني قبل ما تقولي حاجه. انا احلى حاجه حصلتلي فحياتي اني بقيت قريب منك وبقيت صاحبك وبقيت اخوكي. وبقيت مبتكسفش منك كانك حته مني. وانا بكلمك دلوقتي بصفتي صاحبك وانتيمك ومقدرش ابقى شايفك بتعيطي كده واسيبك. انت حاسه بتانيب الضمير لانك جبتي شهوتك وعيني كانت شيفاكي) ماما حرفيا بلمت وفضلت تتهته وتبتسم بارتباك (اااحمد ايه الالفاظ دي ايه جيب جيت وهوم ...) ابتسمتلها اوي (انت مفيش فايده فيكي يا ميوشه. ماما قلتلك انا بكلمك كصحاب وانسي اني ابنك. هو ده السبب مش كده؟ مكتئبه وبتعيطي من يوم ما رجعنا علشان كده؟). لقيت ماما من كسوفها رمت راسها فحضني واتكلمت بخوف(يا احمد انا مش عارفه ازاي بنتكلم اصلا مع بعض فالحاجات دي. ازاي احنا مبنتكسفش من بعض. انا بقيت احب اوي اكون صاحبتك واختك. بس اللي بيحصل ده مينفعش بين ام وابنها). بست خد ماما بحنيه وكلمتها بكل لطف وهدوء (ماما برضه مجاوبتيش على سؤالي. ممكن متتكسفيش مني يا ميوشتي) ماما كانت بترتعش وهي بتتكلم فحضني (ااا اايوه ده الللسبب يا احمد) حضنتها جامد ومكنتش بتحرش خالص بيها. كانت كانها بقت بنتي وبطمنها فخضني (ماما يعني انتي سامحتيني لما انا جيبتهم على جسمك وعايزاني انا اشوفك وحشه او مذنبه لما تجيبيهم قصاد عنيا) (ااحمد انت ازاي بتقول الكلام ده. الكلام ده عيب محدش يقوله مع مامته) (مي افهميني ابوس ايدك. انا كبرت يا حبيبتي واكيد عارف يعني ايه ست جوزها مسافر وهي محتاجاه. انا ابقى ظالم لو لمتك على اللي شهوتك عملته) (احمد انت ازاي جريء كدا. و**** انا بقيت اعشق احساس اني صاحبتك. يا احمد انا بقيت بعشق احساس اني بنتك واختك واوقات بحس اني مراتك بس مينفعش نتكلم فحاجات جنسيه كده) فجاه قمت قالب الموضوع هزار (جنسية مين يا بت يا مي. اسمه سكس يا اختي) لقيتها ضحكت اوي قمت مهزر تاني (بصي يا ستي اعتبريني من دلوقتي صاحبك وكمان مستشارك الجنسي ههههه) لقيتها حضنتني اوي ولزقت راسها فصدري (بحبك يا احمد مش متخيل يا حبيبي انا بقيت بحب اكون معاك علطول ازاي. وبرغم اني مستغربه صحوبيتنا دي بس بجد ببقى مرتاحه اوي وانا صاحبتك وبحس اننا واحد)... ابتسمتلها (طب يلا يا هانم قومي ظبطي نفسك وروحي لكوافير وخليكي زي القمر. جوزك خلاص يومين وجاي يا هانم. وبقولك ايه لو شفتك مكشره تاني انت حره فاللي هيجرالك بقى). مسحت دموعها. وسبتها وخرجت. اللي حصل ده مكنتش مخططله خالص. كنت على طبيعتي مع ماما. كنت حبيبها اللي مش قادر يشوفها منهاره كده. وكنت عارف اني دخلت خلاص فمرحلة الجد فعلاقتي بماما. زي ما هي دخلت فمرحلة عنق الزجاجه فمشاعرها اتجاهي. ماما خلاص باحت بكل الكلام اللي محبوس جواها ومكنتش مستوعباه. وغالبا دلوقتي فالاوضه برضه كانت بتقوله ومكنتش سامعه نفسها. خلاص هي تعبت اوي واتجننت اوي.
بابا رجع واليومين قبل ما يرجع كنا انا وماما خلاص زي الفل ولا كان حاجه حصلت. محاولتش اتحرش بيها خالص. كنت حنين عليها وبس. مكنش فارق معايا لابسه ايه. لاني مبصتش بشهوه خالص. فاجئت بابا وماما لما قلتلهم (بصوا بقى انا هسيبكم براحتكم واتفقت مع صاحبي هبات عنده) وقلبتها هزار (علشان عصافير الكناريا يتبسطوا سوا من غير عزول. غمزت لبابا وضحك وماما ضحكت. بابا لقيته بيقوللي كبرت يا واد وبقيت صاحب مفهوميه ههه. ماما كانت زعلانه فشخ وكان باين عليها بس متكلمتش. وفعلا حضرت حاجتي وانا خارج من الشقه بشنطتي قالتلي بلهفه (احمد احمد خد بالك على نفسك يا حبيبي) غمزتلها ووشوشتها (بشويش على الراجل بقى يا ميوشتي ده راجع مالسفر هههه) ضحكت وضربتني على كتفي (يا مجرممم. انت ازاي مجنون كده هههه).قربت منها وقمت بايس شفايفها بحنيه فشخ ولقيتها هتقول نفس الجمله المعتاده قمت حاطط صوباعي على شفايفها وقلت(ششششش. حبيبتي خدي بالك على نفسك ولو عايزه اي حاجه كلميني. متخافيش انا هاجي الضهر اتغدى معاكم كل يوم). وسبتها وهي متنحه فيا لحد ما ركبت الاسانسير. انا فاللحظه دي بجد وقفت قصاد مراية الاسانسير وانا نازل وقلت لنفسي انا ازاي شيطان كده. ازاي وصلت ماما لكده. دي مبقتش حاسه باللي هي بتعمله. اللبوه حبتني من غير ما تاخد بالها. رحت عند صاحبي وعلى الساعه واحده الفجر بعتلها رساله على الموبايل (مش عارف انام وانتي مش فحضني). كان لازم ازود فالمحن والسهتنه والدلع لماما. دي اخر سلمه علشان تطلع وتركب زبري. نمت وصحيت على الساعه سبعه الصبح لقيتها بعتالي (بس يا شقي. وحشتني اوي على فكره). فضلنا خمس ايام كده. اتغدى الضهر معاهم واقعد ساعتين مع بابا نتكلم ونحكي وامشي واسيبهم. فاليوم الخامس وانا رايح البيت علشان اتغدى. لقيت ماما لابسه چيبه ستريتش قصيره فشخ والكلوت باين نيييييك. كلوت صغير اوي وحروفه ضاغطه على لحم طيزها ومخليها متناكه فشخ. ومن فوق لابسه تيشيرت من غير برا وبزازها بيترجوا فشخ. احا بجد زبري وقف بالكامل فثانيه ومنظره كان مكبب فبنطلوني. سلمت على ماما وقمت موشوش فودنها (يخربيتك انتي ازاي بقيتي مزه كده) كانت مبسوطه ومكسوفه وقامت بايسه خدي (وحشتني اوي اوي يا واد) قمت بايس شفايفها بوسه هزار. لقيتها بتزقني وبتضحك وبتوشوشني من بعيد (بسس باباك صاحي). الجمله هيجتني اكتر. حاولت اداري زبري دايما وانا مع بابا. اتكلمت معاه شويه وقلتله هروح اطمن على ماما. سبته فالصاله واتسحبت على المطبخ اللي بعيد عن الصاله. مخليتهاش تسمعني وانا جاي من وراها. كانت واقفه برضه بتطبخ وبتشيل حاجات فنفس الدولاب بتاع زمان. فجاه اتجننت ودخلت ايدي جوه البنطلون وخرجته من الكلوت وقفلت البنطلون تاني. زبري كان هيقطع البنطلون بجد. واتسحبت ولزقت فطيزها وضهرها اوي. اتخضت وكانت هتتكلم قمت لحقتها (مش تناديني اساعدك يا روحي) لقيتها مرتبكه فشخ وبتهته بس محركتش جسمها وسابت زبري بيدوس على طيازها من النص. (مممحبتش اتعبك يا احمد)(تتعبي مين يا حبيبتي. ناوليني ناوليني) ماما كانت قلقانه ومتوتره اوي وناولتني حاجات احطها. وكل شويه بزنق فيها اكتر. مع كل حاجه بحطها بحك ففرق طيزها وبرفع جيبتها الچيل دي لفوق اكتر. وماما كل شويه تبص لباب المطبخ بطرف عينها علشان خايفه بابا يدخل. (بس يا احمد الحاجات خلصت). بست كتفها قرب رقبتها بحنيه اوي وقلتلها(شفتي بقى اني متعبتش خالص) لقيتها بوساخه قالت (كل ده ومتعبتش وهي كانها بتغيظني بهزار وهي باصه على زبري) وقامت ضاحكه (هههه يخربيتك ازاي بقيت بهزر معاك بقلة ادب كده) كانت بتداري كسوفها من التلميح الوسخ اللي قالته. (يلا روح اقعد مع باباك بس يعني ظبط نفسك) وقامت مطلعالي لسانها بهزار. بوستها من كتافها تاني براحه اوي من غير ما اتكلم ومشيت رحت عند بابا. اتغدينا مع بعض وبعدها بابا شغل صور من شغله بره على التليفيزيون. قمت متعمد لبست بنطلون من بيچاماتي الخفيفه وتحته كلوت ضيق من بتوع زمان. طلعتلهم. بابا كان قاعد على كرسي من كراسي الصاله وماما واقفه جمبه. منظر بزازها من الجمب جوه تشيرتها منظر فاجر. يخربيتك هغتصبك قصاد بابا حرام عليكي بقى. كل يوم جسمك بيفشخني اكتر من اليوم اللي قبله. قلتلهم (مش تنادوني طيب) ورحت وقفت فضهر ماما وحضنتها بكل برائه وهي واقفه جمب بابا بس راجعه لورا شويه. وبابا مشغول بيقلب الصور اللي مشغلها على فلاشه وبيقلبها بالريموت. بابا طبعا مش مركز فحضن ابن لامه. بس ركزت فرد فعل ماما. حاولت تفلت مني فالاول وبعد كده سابت نفسها بس كانت متوتره (احمد روح اقعد بدل ما انت واقف) كاني مسمعتهاش وعامل نفسي مركز مع بابا وبنتكلم عن الصور وعن شغله وبابا مش باصصلنا. حطيت ايدي وطلعت زبري بره الكلوت والبنطلون مجسم انتصابه كله ولزقت فماما اكتر لقيتها متحركتش. بالعكس لقيتها بتسال بابا سوال عن الصور وكانها مش حاسه بحاجه. احا يا بنت الزانيه احنا هنلعب على بعض وهتمثلي انك مش حاسه بحاجه. حطيت ايديا على جنابها من تحت وتنيت رجليا سنه بسيطه اوي وخليت زبري يدخل جوه الچببه اللي ممطوطه ببن وراكها المفتوحه. كنت شادد زبري لتحت وسبته فرفع الچيبه وراسه خبطت فكسها كله من تحت. بنت المتناكه اصلا محاولتش حتى تقفل رجلها المفتوحه دي من ساعة ما لزقت فيها. ماما ارتعشت رعشه خفيفه اول ما راس زبري ضغطت على كسها من تحت وقامت ضامه فخادها الاتنين على زبري اللي البنطلون مبين طوله وحجمه وواخد شكله. ولقيتها رجعت بطيزها وارتعشت. وقامت ماشيه فجاه (معلش نسيت حاجه عالنار. ممم هعملكوا شاي واجي)وجريت على المطبخ جري.
بالليل دخلت اوضتهم اقولهم اني ماشي. كانت ماما بنفس الجيبه وكانت مرفوعه اوي لفوق ومن مكاني وانا بعيد عنهم شايف كلوتها الاحمر الشفاف. قعدت على السرير واتكلمت انا وبابا وهزرنا وفجاه قلت لماما (قلتي لبابا على دروس التدليك يا ماما) ماما اتخضت وبرقت فشخ. فكملت كلامي لبابا(يا سيدي الست دي عجزت شوف غيرها. كل شويه جسمي واجعني ادعكلي جسمي ادهنلي جسمي. مين هيدفع تمن المجهود ده ههه) بابا ضحك وماما حسيتها متوتره. ماما خلاص اتجننت مني وبقت متوقعه اني اشرمط لحمها فاي وقت. (ماما ماتيجي ادهنلك المرهم بتاع العضم بدل ما تتعبي الراجل اللي جي من السفر) ومدتلهاش فرصه تتكلم. وجبت المرهم وحطيته على ركبتها. ماما كانت قاعده على السرير فارده رجل وتانيه التانيه وسنداها على المفروده وبابا بيوري حاجه على موبايله لماما. كنت مجنون اوي مش عارف ازاي. قلتلهم فرجوني معاكم وقعدت فالوسط ببنهم وتاني رجلي ومخبي زبري بقميصي. اتعمدت اقعد بطريقه متخليش بابا يشوف اي حاجه من اللي هعملها. تخيلوا المشهد. ماما كانت على يميني وانا جمب بطنها. ورجلها اليمين اللي لازقه فيا مفروده. ورجلها الشمال زي ما قلتلكم متنيه وقدمها على السرير بس مايله ناحية اليمين وسانده على الرجل المفروده. وبابا نايم على جنبه الشمال وباصص لوش ماما وبيحكيلها عن ناس صحابه. حطيت ايدي على ركبتها اللي جمبي وبدات احسس اوسخ تحسيس عملته فيها فحياتي. كف ايدي بيدعك فوق ركبتها وصوابعي نازله زنا فجلد وركها. والمسكينه لاقادره تبص ولا تتحرك. طلعت بايدي سنه لقيت صوابع ايدي لمست ورك رجلها التانيه. مبقتش قادر. وهي مبقتش قادره. كنت بحسس بشرمطه اوي وطلعت بكف ايدي على رجلها اليمين وصوابعي بتتحرك على فخادها الشمال لحد ما صوابعي خبطت فمكان ما الفخدتين لازقين فبعض. لقيتها بصتلي (احمد متتعبش نفسك كفايه يا حبيبي) وكانت بتتكلم وعماله تفتح رجلها من هيجان كسها المولع. بصتلها ولا كاني بعمل حاجه (اتعبيني براحتك يا ماما) وبصيت لبابا. ساعتها صوابعي دخلت مزنوقه بين فخاد ماما لقيتها مولعه وبترتعش وبتفتح رجلها ومش مركزه ان بابا بينده عليها (بابا: مش كده يا مي ولا ايه رايك) بصتله وهي مش فاهمه حاجه. رديت عليها وانا بدخل ايدي اكتر وبعبوصي لمس كسها (يا ماما بابا كان بيقول.....) كملت كلامي وانا باصص فعينها بكل ثقه ولا كاني ببعبص كسها وهي بصالي ومتنحه وهاجت ومش مصدقه بجاحتي. قامت بصت لبابا كلمته ولقيتها فتحت رجلها على الاخر مره واحده. احا انا لقيت ايدي اللي كانت بتتغط على فخادها لزقت فكسها. بطن ايدي خبطت ولزقت على شفايف كسها. وهي غمضت بس بابا مخدش باله ولا خد باله من فخادها اللي بترتعش. بقيت بحسس ببطن ايدي لحد ما وصلت لجنب كسها علطول على فخادها. وابتديت ادور صوابعي داير ما يدور وبحك فجلد كسها المدلدل على الجنبين. كنت هجيبهم فبنطلوني من الهيجان. وعرقت. وماما بتكلم بابا وهي بتنهج ودايخه سنه. كنت بدعك جمب فخادها ببطن ايدي جمب كسها وصوابعي بتلمس كسها من اول زنبورها لحد خرم طيزها. احا لقيتها بتبصلي وبتكلمني وانا بعمل فيها كده. احا زبري هيفرقع يا عالم. (احمد فاكر لما رحت مع ......) كانت بتتكلم بس عنيها هيجانه فشخ وبتنهج فالكلام وانا وهي باصين لبعض ومخبين هياجانا وانا مكمل تحسيس بصوابعي كاني مش قصدي وصوابعي طالعه ونازله تحسيس فجلد كسها قمت لقيتها وهي بتتكلم سرعت فالكلام وبصت على بابا وعنيها خايفه ورجعت تكمل كلامها ليا. كنا فاهمين بعض. ماما كانت طيزها بتنتفض كل ما صوابعي تلمس زنبورها. بقيت بضغط على الكيس اللي مغطي زبري علشان اريح زبري. خلاص مش مستحمل فوران لبني وعايز اخرجه. اخرجه قصاد ماما وقصاد بابا. احا مجرد الفكره ذات نفسها خليتني مستحملش وزبري انفجر. وكتمت شهقتي بس مقدرتش اقفل بقي. وبقيت بترج رجه خفيفه. مكنتش واخد بالي من حد فيهم. اوسخ شعور واحلى شعور خروج لبن من اي زبر فالدنيا. كنت عايز اضحك واعيط من المتعه اللي حاسس بيها. ببص لقيت ماما متنحه فيا وعنيها بتاكل وشي.فجاه شلت ايدي وقلتلهم (انا كده هتاخر لازم انزل. سلام يا حاج القاك غدا. سلام يا ماما) وقمت بايس خدها بوسه بريئه خالص. وفضلت مغطي زبري بالكيس لحد ما خرجت بسرعه من الاوضه. اول ما خرجت وقفت وشفت البنطلون غرقان لبن لدرجة ان اللبن بظ من قماشة البنطلون. مكنتش قادر اقف على رجلي. سندت ضهري على حيطة جمب الحمام وغمضت عيني. بنهج ومش مصدق. ايه اللي انتي عملتيه فيا ده. خليتيني اجيبهم قصادك. طب اعمل فيكي ايه تاني!!! بفتح عيني لقيتها قصادي. معرفش كانت واقفه من امتى. كانت باصه على لبني فغطيته بسرعه (احمد انت كويس)(اه)(لا مش كويس يا احمد وريني كده) وقامت خاطفه الكيس وبصت على اللبن. (حبيبي روح ارتاح فاوضتك وغير وبات معانا انهرده لو حابب. متتكسفش من ماما انا عارفه انك كبرت وبقيت تعبان وعندك شهوه كبيره ومش هظلمك يا حبيبي علشان شهوة خرجت من غصب عنك) قامت مقربه مني وهي مبتسمه (مش احنا صحاب يا حبيبي مش ده كلامك اللي قولتوهولي لما رجعنا من الساحل) وقامت باست خدي بحنيه ووشوشتني بضحك (ومتبقاش تهزر بشقاوه قصاد باباك علشان بتكسف). احا ازاي ماما بقت تتكلم معايا كاني عشيقها اللي بيزني فيها كده!!! ازاي بقت لبوه جايه من بيت دعاره وبتتكلم كده!!!! معقول جننتها للدرجادي. (ماما معلش خليني امشي) سيبتها ونزلت من البيت. وانا دماغي هتنفجر ومش قادره تستوعب اللي حصل. هو ايه اللي حصل فوق ده. كنت متعصب من نفسي وازاي ضعفت كده. وحياتك يا مي وغلاوتك عندي لانكحك قصاد جوزك واخليكي تعيطي من الشهوه. وحياتك لادقر خرم طيزك براس زبري قصاد بابا وهنشوف مين يا ماما اللي هيذل شهوة التاني. لقيت بابا بيكلمني عالموبايل (احمد متنساش بكره تشتريلي معاك قميص للبدله معاك. وجهز بدلتك برضه لما تيجي). احا انا ازاي حوار فرح ابن خالي اللي بعد بكره ده سقطته كده. ولقيت نفسي بضحك من جوايا وبقول (ليلة دخلتك قربت يا ماما)
اليوم اللي بعده رحت البيت عندنا على معاد الغدا برضه. بابا فتحلي اول ما سمع الاسانسير. (اخيرا جيت. اتاخرت ليه جعانين. تعالى بقى على السفره ده انا اللي طابخ يا باشا) قعدنا على السفره واتكلمنا فموضوع الفرح بتاع بكره وهنروح امتى وكده وفجاه سمعت صوت ماما جاي من الطرقه علينا ( حبيبي كلم ابنك خليه يجي بقى انا هحط السلطا....) ماما بلمت اول ما شافتني قاعد وانا بلمت من اللي هي لابساه. كانت متعرفش اني وصلت. ماما كانت واخده راحتها فاللبس فشخ مع بابا. لابسه من فوق تيشيرت بيت خفيف فشخ. خفيف لدرجة انه متجسم ولازق فكل سم من لحم ماما. ومكنتش لابسه برا اصلا. التشيرت لازق فبزازهاومجسمهاومجسم حلماتها فشخ ولازق على فرق بزازها وبطنها. كانت كانها ملط بس بلون التيشيرت البيچ. ومن تحت لابسه الچيبه بتاعة امبارح. غصب عني تنحت فمكان كسها. لقيت جلده وشفايفه باينين تحت الچيبه الممطوطه بين وراكها. (يلا يا مي هاتي الاكل بقى جعان. احمد يلا هات بقية الاكل) لقيت ماما مشيت. احا الجيبه الاسترتش من ورا محدده كل فخادها وماسكه على طيز ماما المتناكه اللي من غير كلوت. احا فرق طيزها باين نيك. احا احا تعبت يا مومس منك بقى. زبري خلاص سخن ونشف على جسم القحبه. بابا ندالها قبل ما تبعد (تعالي يا مي رايحه فين)(هروح اغير بس والبس حاجه تانيه)(يابنتي احمد لوحده معاهوش حد ونبي يلا هاتي بقية الاكل. وانت يا احمد قوم ساعدها. ماما دخلت المطبخ ودخلت وراها. كانت مكسوفه من منظرها وبتتجنبني. اديتلي حلة الرز اطلعها. وديت الحله ورجعت كانت موطيه بتجيب معلقه واقعه عالارض. موطيه وفاتحه رجلها. احا حرام بقاااااا و**** كنت شايف كسها كانه ملط تحت الچيبه. شايفه وشايف جلده الناعم فشخ بعد ما شالت شعره قبل ما بابا يوصل. بسبب الاضائه وهي موطيه كده كانت كانها ملط ملط. والچيبه اصلا قصيره اوي اوي. لقيتها خدت بالها مني فعدلت نفسها (حبيبي تعالى خد المعالق) كنت على تكه واغتصبها اغتصاب ابن وسخه فكل جسمها. لقيتها وطت تجيب حاجه من الفرن بتاع البوتاجاز. احا الچيبه طلعت لحد تدوير طيزها. كسها بانلي من ورااااا. ااااه مكنتش قادر وبيضاني هتطرشق من كتر ما اللبن بيغلي فيها. طلعنا وقعدنا. كلت لقمتين وقلتلهم لازم اقوم اخد دش. استحميت وطلعت كانو مشغلين التليفزيون فاوضتهم. بابا كان بيصلي فالصاله وماما قاعده على السرير فالاوضه والباب موارب ومبين رجليها الملط لحد طيزها ومفنسه للباب وكسها وطيزها ملططططط. دخلت فجاه عليها. مش عارف الشيطان ازاي اتحكم فيا كده. كنت اصلا خارج بالفوطه ولاففها حوالين وسطي. اول ما دخلت ماما غطت نفسها بالكوفرته (احمد خضتني مش تخبط يا حبيبي) من غير ما اتكلم رحت ونمت جمبها ونزلت تحت الكوفرته وحضنتها (وحشني حضنك اوي يا حبيبتي) كنا نايمين بالجنب وهي كانت بعيده عني. حاضنها من فوق ولازق راسي فشعرها من ورا. بس طيزها كانت بعيدي عني. بابا دخل الاوضه فقلتله بهزار (معلش بقى يا حاج حضن ماما واحشني بصراحه وعايز انام حاضنها واطمن كده) بابا قعد على الجمب التاني من السرير (يابني انت كفاياك قعاد عند صاحبك. انت وحشني يا حبيبي ومبقعدش معاك خالص) بابا قال لماما (يا مي ادخلي شويه مش عارف اقعد) طبعا كنت عامل حسابي وطلعت زبري اللي بيسب لماما كل ثانيه بتعدي عليه. ماما رجعت بضهرها. زبري كان واقف فشخ اصلا وراسه غرقانه بمذي كتير فشخ. (بابا: يا مي ادخلي. يا احمد وسع مكان لمامتك) (انا: ماما تعالي فيه مكان) وفجاه لقيت زبري كله جوه فرق طيزها وشفايف كسها. (قلت فنفسي يلعن دين امك يا ماما اقسم ب**** لادخله فكسك المتناك وانت نايمه جمب بابا. هذلك وهستعبدك يا كلبه يا وسخه). (انا لبابا: بابا طب تمام عارف تقعد. ماما على فكره لسه فيه مكان تعالي) بابا علشان مش شايف خرطوم زبري العشرين سم اللي باعد ماما. بابا باصصلنا انا وماما (طب انام انا ازاي قولوليي ههههه ادخلي يا مي مصدع). ماما ابتدت تقرب اكتر. (كده كويس) (بابا: يابنتي ادخلي) (انا: تعالي يا ماما) وقمت شاددها من عند حوضها تحت الغطا وبابا زقها عليا. لقيت راس زبري بتدوس على فتحة كسها. خرم كسها غرقان نيييك. زبري كمان عمال بينزل ميه شفافه. ماما جسمها بيرتعش. انا وهي ملط من تحت. زبري لو اتحرك سم واحد لقدام هيزني جوه خرم كسها. (بابا زعق لماما: فيه ايه يا مي هو انا هشحت منك يا حبيبتي هقع ادخلي. ماما بترتعش ورجعت سنه. راس زبري من ضخامتها حستها بتشق خرم كسها. ماما كانت بتنهج (احمدددد مممم ارجع ورا شويه) كانت بتحاول تخبي محنها علشان متتفضحش قصاد جوزها وابو ابنها اللي زبره خلاص بيعمل الحرام فيها. زبري دخل سنه. ااااه كس ام الاحساس. احا كس اي ام مفروض يبقى متعه لكل ولادها. كانت بترقص بطيزها . وكنت حاسس بنبض كسها على راس زبري. مدت ايديها حاولت تبعد زبري. مسكته. ايوه مسكته وحاولت تبعده عن فتحة كسها المتحرمه عليه. معرفتش تحرك زبري من كسها. (ماما هقع كده ممكن ادخل سنه) لقيتها بتنتفض وجسمها ساقع فشخ (احمدد مفيش مكان) (بابا: تعالى يابني وسعتلك اهو مش عارف يعني مغيرناش السرير ده من زمان ليه يا مي) (ادخل يا بابا عندك فاضي)(ادخل يا احمد) قمت زانق زبري لقيت راسه نصها فكس ماما (ادخل يا ماما) (ماما: ادخل يا احمد ادخل براحتك فيه مكان) (كده يا ماما) وقمت مدخل زبري اكتر. لقيتها بتنهج ودايخه. وبابا مديلها ضهره. وطيزها بتتحرك مع زبري. احا الشرموطه على اخرها فشخ. هاجت وهي جمب جوزها. بتحرك كسها رايح جاي بشويش اوي. وفجاه بابا زقها وزعقلنا كفايه هزار يا احمد انت وامك انا نصي بره السرير ادخلو شويه. قام زاقق ماما تاني بس جامد. ولقيت راس زبري كلها دخلت فكسها. احا احا اكتر من راسه كمان. جوه كس امي. احا احا كس ام حلاوة الشعور. نفسي كل واحد نفسه فامه بجد يحس بالسعور ده. احا شعور مفيش كلمه ممكن توصفه. عمرك ما تعرف توصف احساس جلد زبرك وهو بيحضن لحم كس امك المولع من جواه. لقيتها لفت راسها ناحيتي وهي مبرقه وبتنهج (لاءااااا احمد كده دخلت اوي. اطلع بره يا احمد) وعنيها بتشحت مني اني ارحمها من الجنان ده. عينها خايفه وبتتوسل وطيزها وكسها بيتشرمطو وبيتحركو على زبري. وخلاص تكه ولبني هينزل يملى كس ماما. لقيتها بتوشوني وهي بتشحت (احمدد لاءاااااا كده دخلت جوه) احا لبني خلاص قرب ينزل جوه كس امي على سريريها مع بابا جوزها. احا ماما مي بتتضاجع جمب جوزها على سرير نومهم. بتتضاجع من ابنها. مني!!!
الجزء الحادي عشر:
(اولا اعتذر للمشرفين والقراء. وعدتكم ان هذا الجزء هو الاخير. انا بجد اسف. هحتاج اكمل فجزء كمان. انا مش باخد قصه قص ولزق واحطها هنا. انا بكتبها ارتجال معتمد على احساس. سامحوني بعد اذنكم)
( نصيحه للقراء: قبل ما تقرا الجزء ده اعمل حسابك انه طويل حبتين. متتخنقش من اول شويه. معلش تعالى على نفسك واسمع كلامي. اقرا كانك شايف اللي بيحصل. اقرا الجزء كانك فسينما. اهتم بتافصيل الكلام وردود الفعل. اقرا الجزء كامل مره واحده. هياخد منك عشرين دقيقه. الجزء احداثه بتتصاعد. عيش معاه. ومتنساش تعمل دماغ قبله)
هيفهم ويحس باللي كنت حاسس بيه وانا زبري فكس ماما هم بس اللي ناكو امهاتهم وجلد ازبارهم حك فلحم اكساسهم من جوه. هم بس اللي ازبارهم عاشت تعشق وتحلم انها تفضي شهوهتها جوه ارحام امهات اصحابها وفلحظه معينه قدروا يركبوا الكس اللي خرجوا منه زمان. هيفهمني وهيحسني اوي اللي من يوم ما بلغوا وهم بينامو ويصحوا على امنيه واحده وبس انهم يتجوزوا امهاتهم اللي مجنناهم وفعلا جاتلهم الفرصه انهم يزنوا احلى واجمل انواع الزنا فالكون. اللي هيفهم كلامي ويحسه هو اللي ماسك زبره دلوقتي بيدعكه وهو بيقرا قصتي وكان لسه من شويه بيتفرج على امه السكسي القحبه من خرم باب الحمام وهي بتستحمى ملط وكان لسه قبلها مطلع زبره قصادها يدعكه على لحمها الشرموط وهي نايمه من غير كلوت وطيازها وكسها ملط ونازل شم فريحة فرق طيزها لحد ما جاب لبنه على ايديه. وكان لسه قبلها لازق فيها وهي بتذاكر لاخوه الصغير وخلى زبره المولع يدعك طيازها وفرق طيازها وبيزني بعينه ففرق بزازها وهي موطيه و كان لسه قبلهم بينزل لبنه من زبره قصادها جوه بنطلونه وهي قاعده بتتكلم فالموبابل وبزازها الانجاس كلها ملط وحلماتها المنفوخه بتقطع الللبس الشفاف فوقيها. ايوه بكلم كل تعبان تعب واتجنن من لحم اللبوه اللي خلفته. انت مش متخيل المتعه اللي انا فيها وانا خلاص زبري فكس ماما. سيب كس ام الموبايل من ايدك وسيب قصتي دي واجري اكسر باب الحمام على امك وهي بتستحمى وشيلها وافتح وراكها ونططها على زبرك علشان تفهم احساسي. وانت ياللي خلاص هتنزل لبنك بايديك وانت بتقرا اجري على اوضة امك الوسخه اللي نايمه ملط واحشر زبرك كله فكسها وقوللها حرام يا بنت الكلب جننتيني هتلاقي نفسك بتحس باحساسي. احا حرام الملائيين اللي زيي وعندهم فبيوتهم امهات زي ماما فاجرين كده يتعذبوا طول حياتهم ويتجننوا. نفسي كل ولد يحس باحساسي بجد. نفسي اروح لكل شاب هيجان على امه وازعقله واصرخ فوشه (روح اغتصبهااااا يابنالوسخه. روح ازنييي فيها حالا. روح احشر زبرك فلحمهاااااا. متضيعش ثانيه تانيه فعمرك وانت مش بتزني فالمره الوسخه اللي خلفتك. متضيعش دقيقه فعمرك وانت مش حاسس بحلاوة شعور زبرك وهو بيقطع لحمها من جوه).
كل الاحاسيس دي كانت فدماغي وانا ربع زبري جوه كس ماما. وحاسس كسها عمال يشفط زبري. احا كسك حلو نيك يا بنت الشرامييييط. وماما طيزها حرفيا بتترج وبترتعش وزبري حاسس بكس ماما مولع وبينبض فشخ وبتنزل منه ميه كتير فشخ. لقيتها بصتلي وعنيها حرفيا وحواجبها كانهم بيشحتوا مني ابطل اللي زبري بيعمله ده ووشوشتني بشفايفها (احمدد لاءاااا لاءااا ممممينفعش كدااااا). كان لازم افوق نفسي قبل ما ابوظ مجهودي وتعبي اللي تعبته علشان اوصل للحظه دي.
كل ده بابا مديلنا ضهره. الكلام ده كله مخدش نص دقيقه. بس النص دقيقه دي عدت عليا انا وماما كانها ساعه. عملت نفسي مستغرب ورفعت الكوفرته وبصيت على زبري اللي فكس ماما. قمت مبرق وفاتح بقي وحاطط ايدي بسرعه على بقى المفتوح وماما شايفاني ومستغربه من رد فعلي. احا انا جننتها لدرجة انها مش فاهمه حاجه. مش مصدقه حاجه. مش فاهمه انا قاصد ولا مش قاصد. خرجت زبري من كسها فجاه. ماما كانت مصدومه ومبرقه وفاتحه بقها. وفجأه موبايل بابا رن وقام رد فالبلكونه. ماما بصت لبابا فالبلكونه وكان مديلنا ضهره وفجاه لقيتها لفتلي ولطشتني حتة دين قلم لدرجة اني وقعت من السرير. فكرت بسرعة الصاروخ ولقيت ان انسب حل اني اعمل مصدوم من القلم. جريت على اوضتي لبست هدوم الخروج ودخلت نفسي فدور العياط لدرجة اني من كتر التمثيل وصلت نفسي اني( اسف على القرف ) ابربر وعيني محمره فشخ وكنت كاني منهار. بعد عشر دقايق ماما خبطت عليا. لما شافتني جريت عليا (حبيبي انا اسفه و**** ضربتك علشان اتخضيت اني خبطت فيك متعيطش يا حبيبي. انا مش زعلانه منك يا احمد و****. محصلش حاجه. ). قلتلها وانا بمثل اني منهار (انتي ليكي حق تقتليني) وجريت على باب الشقه ومشيت. كلمت بابا اول ما نزلت وقلتله اني هبات عند صاحبي وبكره هروح علشان اروح الفرح معاهم. وساعتها عرفت المفاجأه اللي مهما خططت وفكرت عمري ما كنت هقدر اعملها. بابا التليفون اللي جاله وانا زبري فكس ماما كان خبر وفاة حد من صحابه فمحافظه تانيه. بابا هيسافر وهيجيلنا عالفرح علطول من بره بره. وطلب مني اروح ابات مع ماما علشان متبقاش لوحدها.
كنت عارف كويس اللي هيحصل. مي بقت عبدتي حرفيا. لقيتها كلمتني (حبيبي تعالى بات معايا. بابا هيبات بره انهرده. انا و**** مش زعلانه. مش انا صاحبتك وحبيبتك. يا سيدي خبطت فيا بالغلط. حصل ايه فالدنيا ياسي احمودي). رديت عليها بطريقه جد فشخ واصريت اني ابات عند صاحبي. وقفلت فوشها . طبعا ناس كتير من اللي بيقروا هيقولولي يلا روح نيكها دي بتقولك تعالى نيكني. انتم حرفيا مش فاهمين حاجه وتهتو وسط الجنان اللي عملته فماما. ماما برغم كل الهتك والزنا اللي عملته فيها. برغم كل الوساخه والمسخره والهيجان والشرمطه اللي بقت تعملهم معايا. بالرغم من انها بقت حرفيا بتحبني كحبيب من غير ما تحس. بس لسه برضه شخصية الام اقوى من شخصية الشرموطه اللي جواها. عارفين لو كانت شخطت فيا وضربتني وقاطعتني ده عندي كان هيبقى احسن. ماما لازم تنهار. تنهار نفسيا وعقليا وجنسيا. فلحظات الانهيار بنكون اللي نفسنا نبقى عليه. فلحظات الانهيار بنبيع الدنيا واللي فيها علشان نطلع الكبت اللي حايشينه جوانا. وكان لازم اخليها تنهار علشان الشرموطه هي اللي تبقى اقوى من الام. علشان الشهوانيه تبقى اكتر من المتماسكه. علشان تختار بنفسها انها تتناك من ابنها وترتاح.
اليوم ده قعدت فقهوه طول الليل. كنت عارف احتياجها لحبيبها هيخليها تعمل ايه. الساعه تلاته الفجر طلبتني (حبيبي انا خايفه ابات لوحدي علشان خاطري تعالى) الساعه خمسه الفجر طلبتني (حبيبي حرام تسيب مامتك تبات لوحدها) الساعه سبعه الصبح (تصبح على خير يا حبيبي كنت محتاجه انام فحضنك اوي). وانا كل ردودي عليها (لا يا ماما سيبيني براحتي علشان خاطري). وقبل ما هي تنام بعتلها رساله (انا بحبك اوي يا مي. انا اسف) مفيش نص دقيقه لقيتها راده عليا (وانا بعشقك يا حياة وروح مي). خدو بالكم ان الام اللي كاتبه الكلام ده لابنها كان لسه كسها بيتزني فيه من زبره الليله اللي قبلها ولحمها بيتضاجع فكل ساعه وكل يوم لمدة شهووور. بتحبني بس عقلها مش قادر يستوعب ده. عقلها بقى يبرر ليها كل تحرشاتي و الهتك اللي بعملوا فيها انه برائة مني لان عقلها لحد اللحظه دي للاسف مش قادر يفكر ويشوف الحقيقه ان ابنها نفسه فالحرام معاها اوي.
الساعه خمسه المغرب كنت داخل من باب الشقه ومكلمتش ماما قبلها. كان فيه كذا خطه وكذا احتمال وكلهم نفس النهايه. هتستغربوا لما اقولكم اني قبل ما اروح بنص ساعه كنت واخد حباية فياجرا 100 وكانت ابتدت تسخن جسمي وزبري كان مستني الشراره اللي هتخليه حجر. اتسحبت ومعملتش صوت. اوضتي منوره. سامع صوت اهات ووجع ممحون. بصيت من بره وخدت بالي اوي اوي اني مطلعش صوت وقفلت موبايلي. ماما نايمه بالكلوت والسنتيانه بس وجسمها بيرقص وايدها نازله تحسيس على كل حته فجسمها. فاتحه رجليها عالاخر ومغمضه وبتعض شفايفها وصوتها ابن وسخه (اممممم اااااه اااااه تعبااانه). انت ازاي جميله كده يا مي. انت ازاي معجزة انوثه كده. كانت موجوعه اوي لدرجة انها بقت تانيه ضهرها لفوق وايديها دخلت جوه الكلوت بتضاجع لحم الكس التعبان. بعدت عن الباب لاني مكنتش عايز اي احتمال او فرصه انها تشوفني. بس اقولكم الحقيقه. مكنتش قادر اشوفها موجوعه كده. مش قادر اشوفها شرموطه كده. لاني هضعف وهغتصبها. شويه وصوتها ابتدى يعلى (ااااه كوسييي كوسييي يارب نفسي ارتاااح ااااه نفسي ارتااح مممم). جريت على باب الشقه وفتحته وقفلته جامد. كان لازم الحقها قبل ما تجيب شهوتها. لقيت حبيبتي خارجه من الاوضه بالكلوت الشفاف والبرا اللي مخليه بزازها شراميط فشخ. ضحكت وفرحت ومصدقتش عنيها وجريت عليا (حبيبيييييي حرام عليك قلقتني اوي عليك) كانت حضناني كاني كنت تايه منها ولاقيتني . كنت على اخري. زبري واقف نيك. محاولتش المس جسمها بزبري خالص. (انا اس....) قاطعتني فجاه وحطت صوباعها على شفايفي وهي بتضحك (بس يا روحي متتكلمش انسى اي حاجه مضايقاك) وقامت بايساني من شفايفي بوسه سريعه وحلوه اوي. ااااه يا زبري. تقريبا اللحظه دي هي تاني احلى لحظه فحياتي كلها مع ماما بعد اللحظه اللي كانت بتناولني فيها ابني منها وبتقوللي مبروك يا احلى بابا. اتكسفت بجد بعد ما باستني. ماما بتبقى شبه الملايكه واحلى كمان من الملايكه لما بتتكسف. ضحكتلها (على فكره عيب ماما تبوس ابنها فشفايفه كده) (ههههه يا مجرم انت اللي عودتني عليها وخلتني احبها منك. شكرا يا احمد انك بقيت مش زعلان). حضنتها وانا مش متخيل ان اللي بيتقال وبيحصل ده مع ماما اللي واقفه وحضناني عادي بالكلوت والسنتيانه. كلوتها شفاف يا ناس. شفاف ومبين كل اللي تحتيه ملط. وبزازها كلها خارجه منها. (قوليلي بقى يا بت انتي كنت بتعملي ايه فاوضتي) (مممم ولا حاجه يا حبيبي كنت بقيس شوية هدوم عندي بس خلصت خلاص) (وتقيسيها ليه فاوضتي يا ميوشه) (يا احمد بطل اساله بقى ويلا روح خد دش حلو اويي) شدتها عليا من طيازها. ايوه مسكت طيازها وشدتها وقلتلها بطريقة تحرش هزار (على شرط يا قمر انك انت اللي تنقيلي بيچامه على زوقك) ماما شهقت اصلا قبل ما اتكلم وبرقتلي وانا بتكلم. ايديا اصلها مسكت كل فرده فطيازها اللي كلوتها الرفيع معريهم. لقيتها بتقولي وهي بتضحك (ههههه احمد بتعمل ايه. سيب طي... يا واد عيب عايز ايه). شدتها من طيازها عليا اكتر وبقيت شاددهم لبرا عالجنبين بس بحنيه مش بعنف لقيت بزازها بتلزق فيا اوي. لقيتها بصت على بزازها لان حلمة بزها الشمال كانت هتخرج وقالت بمياصه (وااد سيبني خليني اروح اغير انا عريانه حاسب). زبري خلاص كان بقى واقف نيك جوه البنطلون ومع كل كلمه بتطلع من بقها المتناك كنت بنهار بسببها. قلتلها بتحرش بس بجد لاني كنت تعبان اوي (هسيبك بس على شرط مممم ممكن بوسه كمان هنا) وشاورتلها على شفايفي. اتكسفت اوي وبصت فالارض (يا احمد عيب كده) قمت مفعص طيازها الاتنين اوي لدرجة انها صرخت صرخة وجع (ااااه طيزي ياحمد). برقت فيها لما قالت طيزي لقيتها اتكسفت (اسفه مممم معرفش ازاي قلت الكلمه دي. انا مبحبش اقولها) لقيتها لفت ومشيت وكانت راجعه اوضتي. احا على منظر طيازها ووسطها فالكلوت الشفاف. احا على منظر سنتيانتها من ورا وهي مقسمه ضهرها الملط. احا على فرق طيازها العريان ملط من الكلوت. احا انا هجيبهم على نفسي تاني يا قحبه. جريت على ماما فجاه وقمت مقفش بزازها بايديا الاتنين ومن جوه البرا وشدتهم وشدتها عليا لقيتها رجعت بطيزها وصرخت (اااااااااه اححححمددد). وقمت سايبهم تاني ( وطلعت من جيبي سلسله دهب اشتريتهالها مخصوص قبل ما اجي البيت. ولبستهالها وانا زبري لازق فجسمها اوييي. لقيتها فرحت واتخضت (حبيبي دي ليا انا) قمت ضاغط على طيزها اكتر وابتديت انزل ببطن ايديا على السلسله ( طبعا ليكي يا احلى ميوشه) لقيت طيزها ارتعشت سنه اول ما صوابعي دخلت جوه البرا وحست ان خلاص ابنها هيحسس على حلماتها الاتنين. لقيتها بعدت بسرعه ولفتلي وهي مرتبكه وابتدت تهيج (شكرا يا قلبي بجد. قمت قولتلها بمياصه (طب دي كمان ملهاش مكافأه يعني) قربت وشها مني وبغلاسه (عايز مكافأه ايه يعني) قمت مشاور على شفايفي. (تلاته يا ماما. تلاته. دي مكافأتي) ماما فهمت قصدي اني عايزها تبوس شفايفي تلت مرات. (احمد انت مجنون مجنون هههههه يا واد ايه المياصه دي) كانت مرتبكه اكتر. عملت رياكشنات طفل زعلان (مااااما هزعل منك) لقيتها بتضحك وبرضه متوتره. توترها بيزيد. بتهيج وبتحس اني اكيد هعمل فيها حاجه. (وبعدين فجنانك ده. ادي بوسه يا سيدي) وقامت بايساني بسرعه. زعقتلها (مش حلوه يا مي) (بس يا احمد سيبني امشي). قومت شاددها من كيعان ايديها عليا. وقربت مني اوي (ماما... بوسيني فشفايفي) و**** لقيتها غمضت وفتحت شفايفها وكانها هتدوخ وقالت بكل مياصة الدنيا (اييي حاسب ايدي) . قربت من شفايفها اوي وعملت مقموص (طب واحده بس يا ماما بس تكووون حلواااا) لقيتها لزقت بشفايفها بهيجان فشفايفي بس بسرعه شلتها. شدتها اكتر (مامااا. بوسي شفايفيي بوسه حلوااا) ماما كانت عرقت. ببص على بزازها لقيت بزازها معظمها خرج كله من السنتيانه بس حلماتها لسه متغطيين وهي مش واخده بالها. ماما كانت بتنهج وصوت نفسها عالي(احمد بلاااش مياصه بقااا. اهو يا سيدي) وقامت لازقه شفايفها فشفايفي لمدة ثانيتين. زبري تعبان اوي. مش قادر بجد. مكنش ينفع احرك شفايفي علشان ممسكهاش ذله عليا. كنت مقهور. كان نفسي امصمص شفايف ماما. شفايفها اللي مفيش نفر شافها الا وعشر عليها فالحمام مع نفسه. ماما اتكلمت وهي دايخه (كفايه شقاوه ياحمد. ازاي بتخليني اعمل الجنان ده. يلا شوف عايز تلبس ايه وخلصني). محدش فالكون هيقدر يتخيل وجع زبري فاللحظه دي ووجع قلبي كمان. معرفش حد مر بنفس الموقف مع محارمه ولا لا. معرفش حد حسها مع امه او اخته او بنته او لا. انها تبقى لازقه فجسمك مش لابسه غير سنتيانه وكلوت متناكيين فشخ وشفايفها لازقه فشفايفك. اااه.
المهم. كان فيه لانچيريهات على سريري. كنت عارف انهم بتوعها بس كان لازم افوقها من الهيجان اللي هي فيه قبل ما ارزعها تاني. هزرت (مش بتوعي و**** يا باشا. مبجبش نسوان ياباشا) مي ضحكت فشخ ( هههههههه يخربيتك ياحمد ضحكتني هههه دول بتوعي انا يا سيدي اشتريتهم من فتره بس مكنتش قستهم بس قلت اشوفهم وانا فاضيه). عملت نفسي بهزر ومصدوم وانا ببص للانچيريهات (يا بابا يابنل محظوظه معقول شفت ميوشتى بدول ههههه).
ماما مضحكتش ووشها اتغم .كشرت على غير العاده وقعدت على السرير. (مالك يا حبيبتي)(مفيش يا حبيبي. عايزه اقولك ابوك اصلا مهتمش حتى يقوللي قيسيهم او خليني اشوفهم عليكي) كنت واقف قصادها بالظبط فمسكت خدودها وابتسمتلها (ولا يهمك يا اغلى ميوشه فالكون. وكمان انتي نسيتي نفسك يا بت يا مي ولا ايه. هو انت كنت هتوريهم لبابا قبل ما تاخدي رايي فيهم؟؟) شدتها بشويش ووقفتها (يلا يا بطه وريني الحاجات وبجد متاكد انها هتبقى حلوه اوي عليكي). ماما بتضحك باستغراب (بس يا ولد. اقيسلك ايه يا مجرم. يلا يلا روح استحمى). قمت قاصد ومتعمد بصتلها بنظرة طفل مكسوف ومحرج وخايف (انااا انا اسف. انا مكنش ققفصدي... هروح استحمى) مخدتش معايا هدوم البسها ومبصتلهاش وعملت نفسي مرتبك فشخ. دخلت الحمام واول حاجه عملتها قلعت ملط وسبت زبري يخرج علشان كان على اخره. كان لازم اخليه يهدى. كنت عارف ايه اللي هيحصل وهعمله بعد الدش واللي هتعرفوه كمان شويه. استحميت وخرجت لابس على وسطي فوطه وبس. فوطة اقصر من بتاعة المره لما دخلت زبري فكس مي. رجعت اوضتي لقيت ماما لابسه لانچيري. ايوه. هو مش سافل على فكره. كان رقيق وطويل. كانه فستان بيت رقيق. بس شفاف زياده ومنظر جسمها بالكلوت والسنتيانه فيه فاجر. انا لقيتني فاتح بقى وبقولها (يالهوي يخربيت الرقه يا مي) كانت مبسوطه كانها عيله صغيره (علشان تعرف اني مقدرش على زعلك. بجد حلو يا احمد) (يا ماما بجد احلى من الملايكه اصلا) اتكسفت (ممم طب يلا انا هسيبك ترتاح وهروح انام شويه. عايزه اصحى بدري علشان اجهز قبل الفرح بالليل) .. قعدت على السرير وسندت ضهري وفتحت رجلي متعمد. مادد رجلي الشمال وتاني رجلي اليمين وفاشخها لبره. وسايب زبري نايم مدلدل على فخادي. ماما فضلت واقفه متنحه فشكله. كنت مقرر اتجنن لابعد حد ممكن وانا عارف ان ردود افعالها مبقتش زي زمان. زمان كانت ام. دلوقتي بقت شبه منيوكه وعلقه ولبوه لابنها. رفعت موبايلي وشغلته تصوير فيديو (يلا يا ميوشتي بقا. واهو يا ستي هنصور للحاج احلى فيديو علشان نشوف بقى هو مش عايز يشوف الحلاوه دي) ماما واقفه قصاد السرير مرتبكه نيك. مش عارفه تقول ايه. عقلها سيستمه مش مستوعب الجنان ده. (ولد بس عيب كده. انا بع بعدديين هوريهم لباباك). انا كنت مقرر علشان الفقرة الشرموطه دي تنجح يبقى لازم اهيج عاللبوه فشخ. ومنظر سرتها و فرق بزازها وشفايف كلوتها الباينه من الكلوت تحت اللانچيري ابتدى فعلا يخلي زبري يبتدي يتمدد ويتخن.
عملت نفسي مدايق وبعدت وشي للجنب (ليكي حق يا ماما. ليكي حق تكرهيني وتخافي مني بعد اللي عملته امبارح). ماما فضلت ساكته لمدة عشر ثواني وبعدها اتكلمت وعامله نفسها بتضحك (يا واد بطل قمص ده انت طفل اوي. حاضر يا سيدي متبوزش بس كده. وبلاش علشان خاطري تفتكر الموضوع العبيط بتاع امبارح. اصلا مفيش حاجه). كانت بتضحك بس مش قادره تداري كسوفها وتوترها وخوفها من اللي ممكن يحصل بس متعرفهوش. اللي هكتبه من دلوقتي وهقوله كله كان وانا باصص فالموبايل. رجعت بصيت للموبايل وضحكت (خلاص سماح المرادي يلا يا عسل وريني اللي بعده). كانت باصه فالارض ومرفعتش عنيها. ومسكت اللانچري من تحت وابتدت ترفعه. زبري مستحملش منظر امي وهي بترفع هدومها وبتعري لحم رجليها وفخادها وكسها اللي الكلوت الوسخ الغرقان مبين شكله. زبري اتحرك وابتدي يترفع لفوق. ماما كانت طلعت بضهرها. عنيها جت على زبري. انا كاني مش واخد بالي. باصص فالموبايل وبس. بقول لنفسي (بصي على زبري وهو بينشف عليكي يا بنت المتناكه. عري لحمك لابنك يا لبوه). رفعت اللانچيري. بطنها اتعرت. تنت ضهرها لورا وهي بترفعه من على بزازها. زبري بقى حرفيا واقف. الفياجرا زي البنزين. شراره بتخليها تولع الزبر. علشان كده خدتها وخدت معاها چوب يعلي احساسي باللي هيحصل وهشوفه. بزازها اتعرت وخرجت اللانچيري من راسها. وقامت رجعت بصت فالارض وخدت لانچيري تاني ولبسته وهي برضه باصه فالارض. كانت متوتره (احمدد اعدل الفوطه يا حبيبي كده تبرد) عنيها على زبري. احا نظرة عنيها غير زمان. عنيها بتتامل فجمال زبري. عملت نفسي بعدل الغوطه بس اي كلام. قلتلها من غير ما يبان عليا هيجان (زي القمر يا روح قلبي). كان لانچري سافل نيك. بس مركزتش معاه. كان لازم اخليها تجرب اللي بعديه واللي بعديه. عايز اقتل فيها اي كسوف ممكن ام تتكسفه قصاد ابنها. قلعت ولبست اللي بعده. كانت مدياني ضهرها. كان شفاف نيك وقصير نيك من ورا ونص طيزها اللي تحت عريانه ملط. (يلا لفي يا ميوشتي). ملفتش. بتهته فالكلام (اااحمد كفايه كده. يلا خليني اروح انام شويه). زبري بيرتعش من كسوفها. زبري محمر نيك وضخم نيك. ماسورة ابن الوسخه براس عيش غراب مليانه لحم. كنت هيجان وابتدى يبان على صوتي (ماما لفي. لفي وريني من قدام عامل ازاي) لفت وهي باصه فالارض. وايديها جمبها. انا غصب عني برقت وانا باصص فالموبايل. اللانچيري عباره عن حمالات شرايط رفيعه فشخ فشخ ونازلين لحد تحت بطنها ومتوصلين عند نص بطنها وبس. وفعلا بس. كل اللي تحت ملط واللانچيري محدوف اوي يمين وشمال لحد جنابها. حاولت اداري هيجاني. حاولت اهدي زبري (ماما هو انت لامؤاخذه هتلبسيه لجوزك بالبرا كده. ده ليه حق ميهتمش يشوفهم) معرفتش حتى من هيجاني اضحك وامثل اني بهزر. ماما كانت ميته من الكسوف وباصه فالارض (احمد يا شقي. انا لما هلبسه لبابا هبقى اقلع البرا. يلا بقى خليني امشيي). (ماما حبيبتي انت هتتكسفي من احمودي. يا بت ده انا ياما شفتك ملط هههه). ماما فاللحظه دي بصت على زبري. واتكلمت وهي متنحه (كنت صغير يا احمد. انت دلوقتي مش صغير خالص) زبري ارتعش. عنيها لمعت لما شافته بيرتعش. متكلمتش و هي متكلمتش وفضلت متنحه. زبري نزل ميه بيضا. فاكرين رد فعلها زمان. ها؟ كانت ام. دلوقتي بنت الزانيه مبقتش تتكسف من مية زبري. لقيتها بتتكلم وهي سايحه شويه (احمددد خلاص دي اخر حاجه بجد مش قادره اقف وعايزه ارتاح). لقيتها لفت وادتني ضهرها ورجعت كفوف ايديها تفك السنتيانه. قلعتها. ماسكه بزازها بكفوف ايديها. بتلفلي يشويش اوي. زبري هينفجر. بقى وشها ليا وهي باصه فالارض. بزازها مطرشقه من كتر ما كفوفها ضاغطه عليها علشان مكسوفه. بتكلمني باصه فالارض (احمدد اطفي الكاميرا. متصورنيش كده) بقيت ممحون نيك انا (هو انت لو متصورتيش يا مي مين هيتصور) اتكسفت ومردتش. زبري نزل ميه تاني وهو بيرتعش. خدت بالها وبصتله. شفايفها بترتعش (احمددد مممينفعش كده اطفي الكاميرا) مردتش عليها. سايب زبري هو اللي يرد عليها. زبري حرفيا متشنج فشخ. ما هو احا حطو نفسكم مكانه وازباركم بتتفرج على امهاتكم السخنه بتقلعلكم ملط. بكل وساخه قلتلها (ماما هي جت على صدرك. ده بين رجليكي اصلا ملط) لقيتها نزلت ايديها غطت كسها.عارفين صورة مارلين مونرو المشهوره وهي موطيه. ماما كانت موطيه وزانقه ايديها فكسها (احمدددد بتقول ايه عيب) انا مستحملتش الموقف. بزازها عريانه ملط. ماما مكسوفه وهيجانه ومش فاهمه حاجه من اللي بيحصل (احمدد كفايه). بزازها خارجه من حمالات اللانچيري. كس ام حلاوة بزازك يا ماما. با بنت القحبه انت اللي زيك مفروض يحرموا عليها تغطي بزازها. مفروض يحللولك انت بس انك تمشي ملط وتعري بزازك قصاد اي راجل. حرااام حراااام كل السكس اللي فلحم بزازك ده. حرام حرام كل السكس اللي فحلماتك ده محدش يشوفه ويتمتع بيه. زبري فرقع. نزل لبن. شويه صغيرين. بس نافوره. ماما برقت (احمدد احمدد خد بالك) كنت بالعافيه بحاول اتحكم فملامح وشي. زبري بعد النافوره الاولي ارتعش واتشنج. ماما متنحه فيه. ولقيتها فردت ضهرها.كانت متنحه فزبري وبس. كانت بترتعش. انا مش قادر امسك نفسي. (ماما ممكن تلبسي الچيبه بتاعة امبارح.). تقريبا كانت لابساها قبل ما تنيك نفسها على سريري من شويه. وكانت جمبي. رمتهالها. مسكتها وهي بصالها. متكلمتش.وطت ولبستها. كملت شرمطه فيها (ماما حاسبي صدرك بقى عريان ملط). ارتبكت فشخ وغطت بزازها الاتنين بكفوف ايدها. كل كف ماسك بز. زبري فرقع تاني. ماما هاجت وعنيها تعبت (احمددد انت بت.... بتنز....) قاطعتها (ماما الچيبه دي كانت احلى من غير البانتي. اقلعي كلوتك). مبقتش مكسوفه. مبقتش مرتبكه. قالتلي وهي مغمضه (كدا يا احمد. عايز تشوفه كدااا) وقامت وطت قلعت الكلوت. وبزازها اتعرت. ووقفت وهي بتبص على زبري اللي هيولع نار. وفردت ضهرها ومغتطش بزازها. احا. قصاد موبايلي. وهي عارفه اني بصور. قصاد عنيا. عنين ابنها. قصاد زبري. زبر ابنها الملط اللي بيجيب لبنه عليها. قالتلي وهي باصه على الكاميرا (كده يا حبيبي. كده حلو. ها؟ اديني بقيت ملط قصادك. ملط). زبري مستحملش. انفجر. انفجر. خرج نافورة لبن بنت متناكه. وانا صرخت (اااااااااه). لقيتها جريت عليا. وحصل اللي تاني مكنتش عامل حسابه. صرخت فيا (حرااام عليييك. حرام علييييك. هو انا مكتوب عليا اشوف القرف ده كل شويه. حرام عليييك) وقامت شاداني من ايدي (قوووم امشييي. حرااام عليك بقى. هو انا عشيقتك عمال تنزل على لحمي لبنك. حراااام). احا معملتش حسابي انها هتتجنن كده. معملتش حسابي ان انهيارها هيفشخها كده ويخليها تقول كده. قمت جريت على الحمام.
دخلت الحمام وسبت الباب مفتوح. لو الحرب النفسيه اللي عملتها مع ماما نجحت يبقى اكيد اللبوه هتيجي ورايا. خدت زيت مرطب للجسم من اللي ماما بتستخدمهم وحطيت كميه كبيره على ايدي ولفيت بضهري سندت بطيزي على رخامة الحوض. الشاور كان فوش باب الحمام علطول. والحوض على الحيطه الشمال وانت داخل الحمام. واللي هيخرج من اوضتي بمجرد هيخرج هيشوف منظري. قررت انيك زبري بايدي بالزيت بكل محن وشهوه وهيجان. كنت بكلم نفسي (احا انا شيطان انا شيطان انا ازاي بعمل كده!!! احا يا احمد انت خلاص زبرك دخل فكس امك. باقيلك خطوه وتحبل امك. خطوه وتعشر فكس امك خطوه وتبقى رسمي زاني فامك. تبقى رسمي ناكح امك. اندمجت وبقيت بتحرك بجسمي على الحيطه بانسيابيه. وماسك زبري بدعكه لحد ما وصلته انه يحمر نيك. وفجاه سمعت ماما خارجه من الاوضه. قلبي دق جامد نيك نيك وكنت بجد برتعش وهقع من طولي من رهبة الموقف اللي هيحصل. غمضت عيني وابتديت اعمل اصوات (ممممم مممم ايي) بصوت واطي اوي. كان لازم افضل مغمض.
كملت محن وسهوكه وانا بحلب زبري. الزيت كان مخلي منظره فاجر واللي واقف فالطرقه شايف جسمي كله بيرقص مع ايديا اللي نازله تحسيس ودعك فيه. سامع صوت خطوات بتقرب. زودت فالمحن وقلت بمياصة ست هيجانه (اااييي زبرييييي ممممم). وانا مشنج رقبتي وماددها ورافع راسي لفوق وبنهج (اوووف اييي تعباان اوييي مممم). زبري كان لسه بيكمل تنزيل لبن. كان محوش كتير فشخ. مش مصدق اني واقف بفرج امي النجسه عليا وعلى لحمي وعلى زبري الحيوان وانا بغتصبه. الخطوات قربت اوي. اندمجت اكتر وقلت (اااااخ يا زبريييي) وبقيت بطلع وبرجع بوسطي ومخلي زبري هو اللي بينيك ايدي. كنت سامع اللي شايفني بينهج. زبري نشف تاني فشخ. هاج فسخ. الفياجرا ساعدته فشخ. ماما صوت نفسها كان عالي والصوت بيقرب. بيني وبين باب الحمام حوالي متر واحد بس. الصوت تحت مني كأن اللي بيتفرج عليا قاعد على الارض. بقيت بحسس بايدي التانيه على بطني ورقبتي وبطلع اصوات مايصه فشخ وموجوعه فشخ. اللي قاعد على باب الحمام صوت نفسه بيزيد وبينهج. بصيت فجاه لقيتها. ماما قاعده على ركبتها ومتنحه فزبري اويي. قمت مصرخ (ماااما....) لقيتها وقفت بسرعه وحطت ايديها على بقى (وطي صوتك احنا فالحمام الجيران يسمعوا) و فاقل من ثانيه. كانت لازقه فيا فشخ بنفس الهدوم اللي كانت لابساها.اللانچيري النجس والچيبه الانجس. شلت ايدها اليمين من على بقى وبقيت بتكلم كاني بترجاها وبشحت (ماما و**** ما قصدي قلة ادب انا كنتت....) لقيتها بصت لعنيا ومسكت كتافي العريانه واتكلمت وهي بتنهج (بسسس يا حبيبي انا عارفه انك عايز ترتاح. عارفه انك تعبان ومش مستحمل). قمت حاضنها وحطيت دراعاتي على ضهرها وحطيت راسي بين رقبتها وكتفها وابتديت اعيط كاني طفل صغير. كل ده كنت قاصده زي ما كنت قاصد احشر زبري اللي غرقان زيت بين فخادها. تحت چيبيتها الخفيفه المرفوعه لفوق اوي وقربت تعري لحم كسها المدلدل.
لو جبت اعظم دكاتره نفسين ومحللين شخصيات يتفرجوا على اللي بيحصل اتحدى ان حد منهم يقدر يفهم مشاعر ماما فاللحظه دي او يقدر يحلل تفكيرها. ماما كانت خلاص وصلت لدرجة ان مشاعرها كلها وصلت للحظة الانفجار. لقيتها حضنتني هي كمان ومفرقش معاها زبري اللي خارق فخادها وطالع من الجنب التاني. كانت بتتكلم بحنان وشهوه فنفس الوقت (بسسس بسس يا روح قلبي متعيطش بسسس. وحياة غلاوتي عندك يا حبيبي متعيطش) (مش قصدي اعمل كده انا مش قليل الادب يا ماما انااااااا انا...) لقيتها حضنت رقبتي بخدها فشخ ولزقت فجسمي اكتر من فوق ومن تحت وخلاص زبري متفرتك بين لحم فخادها وبيقرب من كسكوسها. (حبيبي حبيبي حبيبي قلتلك عارفه انك تعبان. من زمان وانت تعبان وانا مش عارفه اريحك. من زمان يا حبيبي شايفاك بتتعذب. من ساعة ما حكيتلي واشتكيتلي من حجمه وانا شايفاه معذبك وتاعبك وانت يا حبيبي مستحمل).
كنت مبتسم وانا سامعها وكملت عياط بمياصه فشخ (دخلت فيكي امبارح غصب عني يا ماما. مبعرفش اخليه ينام يا ماما مبعرفش اخليه يهدى) قمت حاضنها ولزقت فيها من تحت فشخ لحد ما زبري بقى غارس فشفايف كسها اللي لقيته من كتر ما هو غرقان حسيت ان زبري دخل كباية ميه سخنه وكملت عياط (مش مصدق اني نيكتك يا ماما). يا عيني لقيت ماما اتشنجت وقفلت فخادها فشخ اول ما سمعت كلمة (نيكتك) اللي كنت قاصد اقولها وايديها اللي على ضهري وقعت. كل ده فثانيه واحده. لقيتها رجعت ايديها وحضنت نص ضهري اوي وكانت بتتكلم بشهوه لبوة شرموطة وبحنية ام حنينه. فنفس الوقت. قلتلكم اعظم دكاتره نفسيين كانوا هيتجننوا من اختلاط مشاعر ماما فاللحظه دي (لا لاءااا يا حبيبي منك.... مانكت...تنيش منكتنيش يا حبيبي. انا اللي خبطت فيك. انا اللى لزقت غصب عني. انت ملكش ذنب. هو اللي علطول واقف اوي با حبيبي علطول تعبان وناشف وتاعبك). كملت كلامي ببرائة طفل خايف وايديا كانت بتحسس على ضهرها العرقان. ودرعاتي نازله دعك فجناب بزازها. وبتنزل لحد ما وصلت لاول استك چيبتها وقمت جايب ايديا على جنابها (انا اسف يا ماما اسف. يا ريتك كنتي سيبتيني امشي مالبيت زمان يا ريتك كنتي سبتيني. انا عارف اني قذر ومنظري قذر ومضايقك) ايديا كانت بتسحب الچيبه بوساخه وببطء من تحت الاستك وزبري عمال يحك ويطلع قدام ويرجع ورا جوه شفايف كسها وجلد كسها الناعم لازق فشعر زبري كانهم حاجه واحده وقمت مكمل عياطي (مش متخيله كنت بتعذب ازاي وانا مكسوف من شكل زبري يا ماما. كنت بتعذب علشان مضايقك. بس دلوقتي مبقاش كده وبس) قمت غارس زبري اكتر وعيطت اكتر وايدي رفعت جيبتها لنص طيزها. . قمت عيطت بهيستريا بصوت واطي (زبري ناكك يا ماما. ناكك. ناكك.يا ريتني كنت انتحرت يا ريتني كنت انتحرت). لقيتها مسكت راسي بسرعه وكفوف ايديها على خدودي ووشها بقى لازق فوشي. وبزازها الملط بتغتصب جسمي العريان (لاءااا لاءاااااا متقلش كده تاني متقلش كده مناكنيش. مناكنيش. زوو.. زووبرك خبط من غير ما يقصد. هو علشان كان واقف اوي. اياك تقول انتحر دي. انت حبيبي وقلبي وعقلي وكياني كله يا احمد. انت روحي يا احمد انت روحي. متعيطش متعيطش) مسحت دموعي بسرعه بايديها (احمودي حبيبي كان محصلش حاجه خالص) كان وسطها بيرتعش فشخ وايدي رفعت جيبتها وهي بتتكلم وطيزها بقت ملط وزبري راسه ممرمطه جلد كسها كله (محصلش حاجه خالص يا حبيبي....) قاطعتها بسرعه وهي بتتكلم و حطيت خدي على رقبتها السخنه اللي عروقها مولعه نار (محصلش حاجه ازاي يا مي. محصلش حاجه ازاي. زبري دخل فكسك يا ماما) لقيتها قالت (اااااااه) بهيجان وشهوه فشيخه وايديها نزلت عاى صدري العريان (اااحمد محصلش حاجه. محصللش حاجه) حرفيا كان جسمها بيتلوي من النص و خرم كسها كان بيفتح ويقفل كل ما راس زبري بتخبط فيه. كملت كلامها وبقى واضح المحن والهيجان على صوتها (بسس يا اااحمااااد). شهوة الشرموطه بقت اعلى من حنية الام. لزقت خدها فخدي اكتر (متعيطش يا حبيبي) (وانا بتشحتف: يا ماما نكتك كانك مراتي) وقمت نزلت كفوف ايديا على طيازها الملط وكل ايد حرفيا ماسكه فردة طيز من طيازها. لقيتها شهقت (ااااه لاءاااا يا احمد منكتنيش.منكتنيش. كسي هو اللي خبط فيك. كسييي هو اللي لزق. مممم السرير كان ضيق ومفيش مكان).
ماما خلاص كانت على اخرها وساحت وراحت فداهيه. (ماما انا عايز اموت عايز اموت مش متخيل ان ده حصل) كانت خلاص كفوف ايديا بالكامل مقفشه طياز ماما بس بحنيه وهي من محنها بقت سانده راسها على كتفي بدقنها وخدها فاشخ خدي دعك. (بسسس بسس اياك تقول كده تاني). (ماما خايف اكون عملت حاجه حرام) وانا بقول كلمة (حرام) كانت راس زبري فتحت خرم كسها ولو اتكيت شويه كان زبري هيدخل جواه. لقيتها ارتعشت وبتنهج وبترتعش وانا بنزل بايدي لحد ما وصلت لتحت طيازها وكفوف ايديا كانت على جنبها وصوابعي محطوطه افقي على تدوير لحم طيازها. عدت الكلمه تاني(ماما كده حرام ؟ كده حرام؟). لقيت المسكينه بتنهج نيك وجسمها بينتفض وبتتكلم بصوت واطي فشخ وبراحه فشخ كانها بتتضاجع تحت زبر جوزها (لاءاااا مش حرام يا حبيبي. انا مامتك يا حبيبي. من غير قصدك يا حبيبي. اااااه ممم ما انت علطول بتلزق فيا اوي وبتخبط فجسمي هزار. اااامممم مش فاكر لما لزقت فيا من ورا فالمطبخ؟ ها؟ مممش ساعتها كنت بتساعدني يا حبيبي. بس زبرك كان تعبان اوي ونزل لبن من غير قصدك. ها يا حبيبي مش ده من غير قصدك).
ماما كانت خلاص بتتكلم بلسان القحبه اللي هاجت على ابنها وجسمها بيرقص زي جسم اللبوه اللي نفسها زبر ابنها يدخل يعشرها. كانت فلحظة البريك بوينت لاضطراب شخصيتها ومشاعرها. صوابعي كنت مخليها تتحرك بوساخه على كل نقطه فطيازها. كان كل صوباع عارف هيحسس فين وهيشرمط انهي حته فلحم طيازها. وصوابعي الصغيره من الجنبين شغاله لوحدها زنا فجلد كس ماما اللي بين خرم طيزها وكسها. ماما بقت بتطلع اهاات وهي بتتكلم (.... مش ده من غير قصدك؟ ولما نزلت لبنك عليا يوم الدولاب يا احمد. فاااكر مممم فاكر زبرك كان بيخبط فيا ازاي. ها مممم اااه كان تعبان اوي يا حبيييبيي ممم شفت نزل لبن اد ايه. بس انا مامتك وعارفه انه مش قصدك. ممم....) ماما حرفيا كانت بترقص بجسمها وهي بتتكلم وراس زبري بتتزفلط جوه كسها اكتر وصوابعي نازله شرمطه فلحم طيزها بحرفنه ووساخه. وبقيت دايس بصوباعيني الصغيرين من الجمبين على شفايف كسها اللي مدلدله فشخ وصوباعيني اللي فالوسط (بعبوص كل ايد) نازلين تحسيس قرب فرق طيازها وبيوصلوا لخرم طيزها بس مخلتهمش يلمسوه كانو بيحسسوا على جنابه وبس وبرجع اكمل تحسيس تاني على باقي فرق طيزها. كل ده بيحصل بسرعه وفنفس الوقت وهي بتتكلم بهيجان (بس انا مامتك وعارفه انه مش قصدك. مممم مش فاكر لما قلعتني عريانه وحضنا بعض عريانين يا اا حبيبي اااه مش فاكر كنت حاضني ببرائه علشان انت ابني حبيبي)(فاكر يا ...) مخلتنيش اكمل الجمله وقاطعتني كانها مسمعتنيش. وايديها كانت بتحسس على صدري (يومها زبرك كان على شفايفي يا حبيبي. كان لازق فبقي ااااااهوي. ولماكنا هنقع لمست خر..خرم...) فاللحظه ده خليت بعبوصي يلزق فخرم طيزها بحنيه وصوابعي الصغيره غرقانه من من مية كسها اللي عماله تنزل بسبب راس زبري(ولما لمست خر..خرم... طيزيييييي) ايوه قالتها وهي بتصوت. وقامت كان جن ركبها. بعبوصي دمر وموت اي مشاعر امومه لسه باقيه فيها لقيتها ضغطت بكسها وسحبت راس زبري وغالبا كل ده من غير قصدها.جسمها الشرموط كان خلاص بيتحرك لوحده (ولما لمست خر... خرم.. طيزييييي. اااه لما لمست طيزي ساعتها كان من غير قصدك. مكنش حرااام) بقت بتنهج وبتحرك خدها على رقبتي وشفايفها بترتعش وصوتها كانها واحده بتجيبهم وبتتكلم بسرعه (مكنش حراام يا حبيبي. مكنش حرام ايييي ولما مسكت لحمي كله مسبتش فيه حته ممسكتهاش اااه ولما بهدلت شفايفي بوس اااااه ولما خليتني اجيبهم من كسيييييي). فاللحظه دي دخلت زبري فكسها بقوه. لحد ما ربعه دخل لقيتها غمضت وحطت كفها على بقها وكتمت صريخها (ولما كنت بتدعك بتدعك رجلي جمب باباك اممم ااه وايدك خبطت ومسكت كسي. اااه مسكت كسي اوي يا حبيبي كنت حساها بتنيك كسي. ممم اه) لقيت ماما داست بجسمها من تحت وفتحت رجلها وبتتكلم بسرعه فشخ فشخ وهي مغمضه (ولما لزقت فطييييزي كاني مراتك ممم اااه حبيبي كاني مراتك.بس انا مامتك مامتك اااه مكنش قصدنا يا حبيبي مكنش قصدك تنيكني. انت غصب عنك تعبان. زبرك تعبان اوي وهيجان اوي . مممم ازاي مخدتش بالي انه هيجان كده اييي. غصب عنك يا قلبي. اييي ياقلبي. زبرك جابهم على جسمي. ها ؟ فاكر. كان غصب عنك. لبن زبرك غرقني. حبيبي السرير كان ااااه كان ضيييق وزبرك على اخره اااه زبرك يا حبيبي غصب عنه اااااي ناكني ناكني يا حبيبي) . وفجاه ماما داست بكسها على زبري لحد ما دخل نصه لقيتها صرخت (اااااه كفايه نيك فكوووسيييي). بكل شر جوايا وشيطنه بعدت عنها. ايوه خرجت زبري فجاه من كسها. زقتها على الحيطه وكانت دايخه اوي ومغمضه وراسها مايله ناحية الباب بس كانها نايمه. كانت سايحه ودايخه وخلاص بقت ماما مي الشرموطه. فصلت تنزل بضهرها اللي لازق فالحيطه. بزازها هتنفجر من شهوة هرموناتها وملط وعايزين يتناكو من طوب الارض. والجيبه مرفوعه كلها فوق سوتها. والباقي كله ملط ملط. وقعت على الارض. لسه وبتنهج وراسها على الحيطه ومغمضه. كنت فاقصى درجات هيجاني وتعبي. نفسي اجيب لبني فكسك يا ماما. نفسي اجيب لبني جوه رحمك. نفسي اغتصب كل حته فلحمك. كنت خلاص وصلت للي انا عايزه. اخيرا خليت الشرموطه اللي خلقتها جواها تتحكم فيها. خليت الشهوه الحيوانيه تتغلب على اي مشاعر امومه جواها. جننتها ومرمطت نفسيتها وخليتها مجنونه. خليتها لبوه وقحبه بتحبني وبتعبدني وبتعشق اغتصابي ليها. برقت فلحمها الوسخ. وزبري عمال لسه بينقط لبنه فوق جسمها.... اتحولت لشيطان هيجان مش عايز حاجه من الدنيا غير اغتصاب الوسخه اللي خلفته ... وابتديت اغتصاب فلحم ماما ... (انتظروا الجزء القادم.)
الجزء الثاني عشر (الاخير)
وقفت بنهج وعرقان وزبري وحش وبركانه فاير ومش عايز يهدى تاني. وقفت وتحت مني ماما قاعده سانده ضهرها على الحيطه ودايخه كانها لسه معمول فيها اغتصاب جماعي. كانت مغمضه وفاتحه شفايفها. وشها عرقان وبتنهج. وملط. ماما تحت زبري ملط. چيبتها اللي اترفعت كلها باستكها لحد فوق سرتها. بزازها مطلوقه عريانه ومحمره من كتر دعكها فصدري. واللانچيري بتاعها حملاته واقعه لحد مكان الچيبه. كانت من فوق ملط تماما. بيفصلني ثانيه واحده بس عن اغتصابي وهتكي للحم ماما. اخيرا هغتصبك يا اللي جمالك لحس دماغي ولحس قلبي وعقلي وكياني وخلاني انسى ديني وانسى اني ابنك و اشتهيكي واتمنى اني اتمتع بيكي كل لحظه باقيه فعمري و انكحك واخليكي مراتي الشرعيه وام عيالي كمان.
عقلي كان بيفكر بسرعة الصاروخ. بس زبري اقوى واعنف من عقلي وخلاص بيشدني علشان يدخل يحس بكس ماما تاني. وهقوللكم بجد. مفيش شعور فالدنيا ممكن حد يحسه احلى من شعورك وانت بتزني فامك وهي هيجانه كانها قحبه فبيت دعاره. ومتاكد ان لو فيه دوله او بلد او ديانه دنيويه سامحه بنيك المحارم مكنتش هتلاقي ابن مبيعشرش كس امه اللي مهيجاه يوميا. واعتقد ان باقي علاقات المحارم على نفس الدرجه من المتعه. متخيل شعور اب هيجان على جسم بنته و اخ هيتجنن بسبب لحم اخته وفاجاه ازبارهم بتحس باكساس محارمهم المتحرمه عليهم. متخيل فرحة قلوبهم وشدة شهوتهم. اكيد فيه ناس بتقرا كلامي ده وفعلا حسوا بده. بس احب اقول للي هيجان على حد من اهله سواء راجل بس مش عارف يوصل لمحرماتهم، (حاول وحاول وحاول وفكر وخطط. اعمل كل اللي تقدر عليه علشان تتمتع باللي مهيجاك. لانك مفوت على نفسك متعة مفيش متعة فالدنيا شبهها.)
بس لاءاا. عقلي كانه طلعلي انذار. كانه بيقوللي حاسب. استنى. متضيعش يا احمد كل اللي انت عملته علشان توصل للحظه دي وهي قاعدة تحتك زي المنايك كده. اهدى يا احمد متمشيش ورا هيجانك انت كان ممكن تخليها تحمل منك اصلا من زمان اوي. انت بتعشقها يا احمد وبتعبدها وعايزها ملك قلبك وزبرك طول عمرها. اتقل وهانت خلاص. الموضوع مش سهل خالص عليها يا احمد. متتغرش انها قاعده ملط تحت زبرك اللي خرق كسها وزنى فيها رسمي. استنى يا احمد. دي ام. وست محترمه اصلا كمان. عمرها ما عملت الحرام وعمرها ما خالفت الفطرة الطبيعيه للبنيادمين. متستعجلش ومتستهونش بامومتها اللي ربنا خلقها فيها. غريزتها اللي من يوم ما ولدتك وهي احلى غريزه عندها. غريزة الامومه. متتغرش وتقرر ان خلاص كده عرفت تلغي غريزتها دي وقدرت تحولها لعشيقه. استحمل وانت عارف انها خلاص معدش فيه طريق رجوع ليها. امك يا احمد وصلت لقمة جبل شهواني ومستحيل هتنزل منه. بس متتغاباش وتتغاشم وتخليها تنتحر وتنط من فوق الجبل ده علشان تهرب منه. استحمل لانك عارف انك تقدر تخليها عاشقة تفضل على قمة جبل الحرام ده طول عمرها المتبقى وبمزاجها.
قررت انكح مشاعرها اكتر.قربت زبري من وشها. خليته يحسس على خدها بنعومه. خليت راس زبري على شفايفها. اتنهدت. ماما جسمها ارتعش كده اول ما زبري لمس شفايفها. مكلمتهاش. كان مشهد اغتصاب صامت فوش ماما. خليها تتجنن وعقلها يتدمر ومتبقاش فاهمه ده حقيقه ولا حلم. حركت زبري تاني على خدها وعلى ودانها وعلى رقبتها. لقتها فردت رقبتها لورا وطلعت صوت محن (ممممم) حركت زبري على دقنها وعلى خدها التاني ورجعت راس زبري فوق شفايفها المفتوحه. وبقيت الف راس زبري داير مايدور حوالين شفايفها. ماما ارتعشت تاني وفتحت شفايفها اكتر. متشنجه. وفجاه لقيت لسانها بيطلع من بين شفايفها وبيطول وبيلمس زبري. اتجننت وقمت محرك زبري كله من اول راس زبري وابتديت اتني ركبي وانا فاتح رجليا وبنزل بجسمي وبطلع وبخلي زبري ينيك لسانها. وفجاه عملت نفسي بفوقها.
هكتب اللي حصل بالظبط بكل جنان واختلاط وتضارب مشاعر ماما. فوقتها كاني مخضوض عليها. (ماما مالك انت كويسه؟ وقعتي عالارض كده ليه ؟). كانت دايخه فشخ فشخ وشبه هتدخل فغيبوبه وبتتكلم وهي مش قادره تفتح عنيها (اااحمددد انا دايخه اوي. دايخه مممم. اااه قومني يا احماااد). قررت اعيش دور الاستعباط معاها واستنى رد فعلها اللي على اساسه هاخد خطوتي. ندهتلها وانا حاطط زبري قصاد وشها وشافته. مشالتش عينيها الدايخه من عليه. زبري كان اللبن بتاعي مغرق راسه والزيت مخلي شكله سافل ابن وسخه وبكل برائه واستغراب (مالك بس يا روحي تعبانه كده ليه. ليكي حق تنهاري يا حبيبتي. انا السبب يا ماما. من يوم ما كبرت وانا مش مسببلك غير النكد). لقيتها اتكلمت وهي دايخه (ممم احمد حبيبي غطي نفسك... كداا تبرد يا روحي). مديت ايدي ووطيت ومسكتها من تحت باطها من الجمبين ومغطتش زبري. (حبيبتي تعالي اوديكي سريرك ده انت شكلك دايخه خالص). رفعتها وانا كفوف ايدي عماله تستهبل وتتدعك من تحت باطها لحد ما وصلت اني بقيت برفعها من بزازها الكبار المليانين سكس ووساخه. عفصت بزازاها جامد بكفوف ايديا لقيتها صرخت (اااه ياحمااد صدري ايييي) ومن كتر ما هي مش داريه بنفسها وهتقع من طولها رمت جسمها كله عليا ونيمت راسها على كتفي وكملت كلامها وهي مش فوعيها خالص (سيبني يا احماااد انا كويساا) مردتش عليها وقمت زاققها بشويش اوي اوي ولزقتها فالحيطه ولزقت فشخ فجسمها ورفعت زبري وخليته واقف لفوق وزنقته فبطنها الملط وكان طويل نيك على بطنها لدرجة انه دخل جوه الچيبه اللي ملمومه حوالين بطنها. قررت اجنن القحبه اكتر وامرمط عقلها ولحمها اكتر بما ان رد فعلها متناك زيها. وبما انها قررت تتجاهل اللي حصل من شويه. بقيت بطلع وبنزل بجسمي اللي ملحوم فجسمها وبشب على طراطيف صوابعي وانا بزنق فيها اكتر وبقيت بتكلم عكس اللي بعمله خالص (حبيبتي تحبي اوديكي لدكتور؟ متخوفنيش عليكي). كانت نايمه بخدها على كتفي وايديها حوالين رقبتي وايدي مقفشه لحم بزازها بس مبحركهمش. ماما مكنش عندها اي قدره تحرك اي حته فجسمها المزنوق (احماااد دايخه اويي ايييي مش عارفه مالي ممم حاسه اني هقع من طولي) قمت قاطعتها علطول (تقعي ايه وانا ماسكك يا قلبي) وقمت مفعص بزازها اكتر وشبيت اوي وخليت زبري يدعك بطنها لفوق لقيتها شهقت (اااااااه) وقامت لفه ايديها على ضهري اوي وجسمها ساب منها اكتر وتقلت وابتدت تنزل بضهرها عالحيطه سنه سنه. قمت بكل وساخه شبيت اكتر وطلعت بزبري وهو دايس لحد ما زبري بقى خابط ففرق بزازها وقمت فاتح بزازها المتفعصه لبره سنه صغيره سمحت لراس زبري الغرقانه لبن انها تتحشر بينهم. لقيتها داخت زياده وسندت راسها على الحيطه لورا وايديها بقت بتنزل على ضهري مع جسمها اللي اتهتك. ماما متكلمتش ولا كلمه. بقت متشعلقه من نص ضهري وراسها قصاد بطني ومزنوقه بيني وبين الحيطه. ودايخه ومغمضه. قمت مشرمط بزازها وابتديت ادعكهم واخليهم يزنقو زبري اللي محشور وسطهم. وبقيت بحلب زبري ببزاز ماما. انا كمان متكلمتش. ابتديت اطلع وانزل بحنيه ونعومه وزبري بيفشخ دين ام بزازها من النص. زبري هاج تاني ونشف فشخ فشخ. بقيت حرفيا بنيك بزازها بزبري كله وايديا نازله زنا فلحمها. لقيتها طلعت اااهه بنت وسخه (اااااه بتعمل ايه ياحماااد ااي) (ماما انتي تقيله اوي) قمت سرعت طلوعي ونزولي. وابتديت احسس على حلماتها ببطن ايدي وانا بزنق بزازها على زبري. لقيتها شهقت وارتعشت وصرخت وهي مغمضه (هاااااااا اااااااااي سيبني يا حبيبي بقى انا هقوم لوحديييي. ااااه ابعد يااحمااد متمسكش صدري ااااييييييي كداااا). هيجاني خلاني اتعمي من تاني ومبقتش قادر اتحكم فنفسي قمت رفعتها من تاني ولفتها ومن غير ما اقولها وخليت وشها للحيطه وكل ده من غير ما اسيب بزازها اللي ربنا خلقهملها علشان تتناك فيهم وبس. كل ده فاقل من ثانيه. ماما كانت ابتدت تفوق من دوختها بسبب الوجع اللي بهببه فيها بس لسه جسمها سايب (اااي احمد حاسب بتوجعنييي. بتعمل ايه اييي). كنت اتحولت خلاص لمغتصب ابن وسخه. قفشت لحم بزازها اكتر. لزقت فيها من فوق فشخ. راسها كانت لازقه فالحيطه من وشها وسانده بقورتها. قمت لازق براسي جمب راسها وخدي بقى بيحسس على خدها وقمت رفعت بزازها لفوق بكفوف ايدي لقيتها رجعت بطيزها لورا بس ملمستش جسمي (اااحماد حاسب هتوقعنييي سيبني بقى ابوس ايدك) كنت بكلمها بهيجان (حبببتي خايف اسيبك تقعي تاني عالارض) وقمت ساحب كفوف ايدي من الجمبين على بزازها وخليت بعبوصي هو بس اللي دايس لحد ما بقيت دايس على حلماتها من الجنبين. قامت قالت (ااااااي) ورجعت بطيزها اكتر وفنفس اللحظه قمت رفعت زبري لفوق ودخلته ففرق طيزها وبقيت زي المجنون (حاسبي هتقعي يا ماما) وحرفيا كنت طالع نازل بزبري بين طيازها . وايديا رجعت مسكت بزازها. وخدي بيزني فخدها. لقيتها بتنهج وبتتهز. زودت الفشخ وقمت مخلي ركبتين رجليا يزقوا رجلها من جوه من الجنبين وبقيت بفتحههم وهي عماله تفنس اكتر (احمد احمد ايييي كفايه كده ااااه كفايه سيبني). قلت فنفسي( اسيبك ايه يا بنت الزانيه. اسيبك ايه يا كس امك. احا حد يقدر يسيب كس ام جسمك النجس ده.) بقيت بطنطط على طيزها. ايوه بطنطط وبطلع وبنزل وبطنطط تاني وافتح رجليها غصب عنها وهي خلاص مبتقاومش وابتدت تنهج اوي وعلى اخرها وفجاه قمت استنيت راس زبري وهي دايسه على فرق طيازها واول ما وصلت لخرم طيزها قمت ناطط زي الحيوان لقيتها صوتت بعلو صوتها (ااااااه) وقامت فردت ضهرها كله فجاه ورجعت راسها لورا فشخ لحد ما نامت على كتافي. وضهرها كان متني فشخ ومقوص لجوه لدرجة ان كسها بس اللي بقا لازق فالحيطه وقمت معفص بزازها فشخ وشدتها عليه. وشعرها راجع ورا ضهري وخدها بيحك فخدي و راسها باصه للسقف. قمت حالب بزازها زي ما تكون بقره لحد ما شديت حلماتها الاتنين فنفس الوقت لبرا وقمت خابط فخرم طيزها بساديه بنت متناكه. لقيتها صوتت وسمعت العماره كلها (اااااااااااه) قمت بعدت فجاه وسبتها تقع من طولها ووقعت عالارض هتموت من الدوخه والوجع والهيجان والجنان. كانت بترتعش اوي ومغمضه وبتنهج. كنت زي المجنون. حتى كلامي مبقتش قادر امثل علشان اداري هيجاني منه. (يالهوي ده انتي تعبانه خالص يا ماما. تعالي اغسلك وشك يا حبيبتي. كانت متشنجه وبترتعش ومغمضه وبتطلع اهات بصوت واطي اوي (اااه احمد هموت الحقني. اااه دايخه اوي. مش قادره) مردتش عليها وقمت موطي شايلها موقفها. وهي خلاص هتعيط من اللي بيحصل (اااه احمد مالك فيه ايه. مالك عايز ايه مني). قمت زاققها على الحوض لزقت كسها من تحت فيه وفتحت الميه. (اااه ااه احمد) قمت جايب صابون وبليت ايدي وقمت داعك زبري بالصابون. ماما كان وشها فالحوض وطيازها مرفوعه ورجلها مفتوحه نيك. قمت حاشر زبري كله ففرق طيزها وضغطت اوي. صرخت (اييي طيزي ياحمااد. بتعمل ايه يا حبيبي اااه). وابتديت انيك فرق طيزها كله. احا كنت زي المجنون بطلع وبنزل بزبري كله الغرقان صابون. راس زبري هتنفجر. ابتديت انهج وفنفس الوقت بمسح وشها بالميه (الميه هتفوقك يا حبيبتي) ماما كانت بتفتح رجلها اكتر وبتصرخ بصوت عالي (احمد احمد متتحركش كده مبقتش مستحملااا) كنت بنيك طيازها بنت الزانيه اللي مفيش حرمه فالعالم عندها طياز زيها وايديا بكل حنيه بتمسح شعرها بالميه. بقيت بتكلم وانا بنهج. زبري بيفشخ فرق طيزها من ضهرها وبيضغط فالطريق على خرمها ابن الوسخه اللي ابتدى يفتح من كتر الحك والدعك لحد ما بيوصل لكسها يخبطه فشخ ويطلع علشان يعيد الشرمطه تاني (ماما حبيبتي متاكده بجد انه مش حرام اللي عملته فالاوضه) ماما بتنهج وفتحت رجلها اكتر (لاء مش حر ااه مش حراام مش حراام) بعد الجمله دي لقيت طيزها ارتعشت واترفعت وقالت (ااه اااه ممم). كنت غرقت شعرها كله بالميه وماسكه بايدي قمت شاده فشخ وقمت دايس على كسها. صرخت (اااه) (ماما مالك. هو يا ماما زبري وجعك لما دخل فكسك من شويا) وقمت مدخل راس زبري فكسها ثانيه واحده وطلعتها بسرعه. بقت بتصرخ زي اللباوي (ايوا ايوا وجعني اوي وجعني اوييي) قمت طلعت ونزلت بزبري كله ففرق طيزها لحد ما وصلت لكسها تاني قمت حاشر راسه تاني وطلعتها بسرعه. صرخت (ااااي اييي حراااام عليييك). قمت شاددها ولفتها ورفعتها من وسطها ووقفتها سانده على رخام الحوض وخدت الفوطه (هنشفلك وشك دلوقتي وهتبقى كويسه خالص). كانت حرفيا كانها بتتكهرب. كل نقطه فلحمها بتنهج معاها. بكهن قلتلها (حبيبتي حاسبي هدومك اتبلت. اقلعيها هتبردي كده). قمت حاطط زبري كله لزق فبطنها وبين بزازها الكبيره المنفوخه. ماما دايخه وبتنهج وخلاص تكه وهتعيط (كفاياااا كفاياااا يا حبيبييييي). سندت راسها على كتفي وهي مغمضه وعرقانه. قمت مسكت جسمها من اول بزازها تفعيص ودعك لحد ما وصلت لهدومها المتكومه فنص بطنها وقمت شاددها بسرعه لحد ما وصلت لطيزها قمت حاشر ايديا بين طيزها والرخامه وشديت هدومها بسرعه لقيتها مبرقه فزبري اللي بيدعك فرق بزازها وبينزل معايا وانا بوطي اقلعها. كانت بتنهج فشخ وصوتها عالي (احمد احمد حبيبي سيبني بقى. سيبني انا هقلع يا حبيبي) مديتهاش فرصه وقمت ماسك طيازها كلها حرفيا وصوابعي نايكه فرق طيازها وقمت مبعبصها جامد ونزلت بالهدوم دعك فجسمها من تحت كله بكفوف ايديا. كل ده بيحصل بسرعه فشخ. وقمت فاتح رجليها الاتنين ووقفت بسرعه وحشرت زبري بين كسها والرخامه. صرخت (احمد احمد لاءاااا كفايه كفايه ابوس رجلك كفايه) من كتر العسل اللي نازل من كسها زبري اتزفلط لاخره وبقى فاشخ شفايف كسها. كنت بنهج وعرقان (كفايه ايه يا قلبي) لقيتها صرخت (اااهه) ورجعت براسها لورا وطيزها بتتحرك على زبري (احمد كفايه مممم خلاص مش قادره مش قادره ااااه) قلتلها بكل وساخه (ماما حاسبي متحركيش كسك كده) قامت مصرخه زي المجنونه وصوتها كان عالي نيك (كفايه بقااااا). عملت نفسي بنشف شعرها وبحرك ايدي وجسمي كله بيتحرك مع ايدي وبقيت زي المجنون مش شايف قدامي وعمال اطلع زبري لحد راسه وبعد كده ادخله كله لحد ما شعر زبري يلزق فكسها. ماما صرخت تاني (اااه) كانت اهه ست وسخه. عارفين الاهه الوسخه لما بتطلع من واحده بتتناك. صرخت مع اول تطليعه وتدخيله لزبري. طلعت زبري تاني بشويش اوي. زبري كان حرفيا بيقطع لحم كسها باكمله من غير ما يدخل. ماما فتحت بقها وغمضت وفجاه عيطت. زبري مستحملش عياطها. قمت حاشره بسرعه فشخ بين كسها والرخامه. ايديها حرفيا بتقطع جلد ضهري. ماما بتشهق. انت متخيل عشرين سم كامله بالحجم ده كله فزبري بيدعكو كل نقطه فلحم وجلد واعصاب كسها!!؟ عيطت اوي. سرعت دخولي وخروجي. (ماما ايه ده انت بتعملي بيبي على نفسك.) ايوه كانت بتشخ على زبري. لقيتها بصت على البيبي اللي بيخرج منها وعلى زبري اللي غرق من البيبي والللبن ومن عسل كسها اللي جابني. لقيتها شهقت وقامت زقاني وجريت خرجت من الحمام. اول ما خرجت لقيتها وقفت وارتعشت فشخ. كل جسمها بيرتعش. ولقيتها وقعت على ايديها. ماما بقت زي الكلبه قاعده على ركبها وكفوف ايدها وفاتحه طيازها قصاد عيني. قمت قيللها بكل شرمطة وشيطنه (ماما الحقي خرم كسك مفتوح اوي. هو عايز يجيبهم يا قلبي؟). لقيتها عيطت عياط مكتوم وقامت فجاه صرخت (ااااااااااي) ونزلت شلال عسل من كسها. (ماما ايه اللي بينزل من كسك ده) لقيتها اتشنجت واتمطعت وتنت ضهرها لفوق وفتحت بين ركبها اكتر وصرخت (ايييييييي ييييييييي). كنت اتحولت لكلب مسعور. كلب كل همه يعذب الوسخه اللي اجبرته يعمل كده فيها. عيني كانت بتنهش طيزها المفنسه وخرمها اللي وسع من كتر دعك راس زبري فيها. زبري كان حرفيا بينتفض من المتعه بسبب صوت عياطها. منظر العسل وهو نازل من كسها فشخني فافكاري قمت جاري عليها (ماما سلامتك) وقمت راكبها بنت الكلب كاني راكب حيوانه عايزه تتعشر. ركبتها و ركبت طيازها وضغطت بزبري كله ففتحة طيزها اللي من يوم ما شميت ريحتها وانا فاعداديه وانا نفسي الحسها بلساني. ضغطت براس زبري على خرمها وقمت موطي لازق بطني فضهرها ومسكت بزازها قفشتهم وشدتها لورا. لقيتها صرخت بعياط هيستيري (اااي) فشدتها من بزازها اكتر ووشوشت ودانها بوساخه (موجوعه فين يا حبيبتي) وقمت حاشر راس زبري فخرم طيزها. احا كس ام دفيان طيزها. خرمها حرفيا بلع راس زبري. بتعيط بصرخه قويه. طلعته علطول وسبت بزازها فجاه. لقيتها وقعت فالارض كانها ميته. كل ما بعذبها اكتر كل ما بهيج اكتر واتمنى اعذبها تاني وتالت. خلاص عقلي اتمحى وزبري بس اللي بيفكر. ماما كانها روحها بتطلع. بتنهج ومش عارفه تاخد نفسها. كانت ملط. مش عارف ليه عنيا انبهرت بمنظرها وهي ملط دلوقتي عن اي مرة تانيه. لقيت نفسي متنح ففخادها وطيزها ووسطها. انت ازاي جسمك اتخلق كده يا ماما. ازاي كمية الفجر دي كلها فيه لوحده. ازاي كل السكس ده خارج منه. ده انت بورن ستار يا قحبه. وفجاه مبقتش قادر اتحمل اكتر من كده. تعبت بقى يا ماما منك. تعبت اوي وعايز ارتاح. جريت جبت الزيت. وفضيت على زبري كله. مسكت زبري وبقيت بدعك وبحلب فيه على منظر ماما الوسخ. قربت منها ودخلت بين رجليها المفتوحه وقعدت واقف على ركبي وقمت موطي قربت مناخيري من خرم طيزها. شميته اوي وانا بدعك زبري. شميته تاني وافتكرت ازاي كنت يوميا وانا صغير لازم اشم طيزها وهي نايمه. بقيت بشم كاني مدمن هروين. مستحملتش نجاسة اللي بعمله. هجيبهم خلاص. كنت بغتصبها بجد. خلاص مبقتش امثل. احا هغتصبك يا ماما ولو فيها موتك. هغتصبك من طيييزك ياماما. قمت عادلها على بطنها وفتحت رجلها ودخلته يرتاح فطيزها. دخلت راس زبري الغرقانه كريم فطيزها (كفايه نيك فيا ياحمااد كفايا نيك فيا ااااه كفاياااااا) وانا صرخت فنفس الوقت من كس ام المتعه. طلعته بسرعه. وفجاه ابتديت ضرب فوشها. كنت بطلع شهوة وغل السنين. كنت بنتقم منها لاني طلعت مسخ شهواني بسببها. لطشتها كف على خدها خليتها تبرق (اييييي انت اتجننت) (فيه ست محترمه يا ماما تقول كفايه نيك فيا) وقمت لاطشها على الخد التاني. من قوة الضربه عيطت. (بتعمل ايه بتعمل ايه فيا ياحمد). بقيت بكلمها بغل وبانتقام (بضربك يا بنت الوسخه) برقت وقمت لاطشها تاني. القلم كانه موجعهاش. اتصدمت من الشتيمه. (احمد انت بتقول ايييه) قفشت بزازها بضوافري وبكل وساخه وعنف قلتلها (كس ام بزازك يا ماما. كس ام لحمك. جننتيني يا متناكه) كنت منفعل ونازل ضرب فيها. وهي بتصرخ (لاءااااا مش معقووول مش معقووول لاءاا) قمت مقعدها بالعافيه على طيزها وسندت ضهرها بايدي الشمال وحطيت كف ايدي اليمين على كسها ودعكته اوي. كانت مذهوله ومبرقه وبترتعش وبتعيط (حرام يا احمد كده. حرااام ممممم حراااااااام). كملت دعك فلحم كسها زي المجنون بس مش بعنف. كس الست ميهجش بالعنف. كس مي بيهيج بالحنيه. دعكته بصوابعي كلها عند زنبوره يمين وشمال وبقيت بصرخ فودانها (هو ايه الحرام يا بنت المتناكه. كل ده كس يا ماما. كل ده لحم كس. طول عمرك بتفرجيني عليه يا قحبه. عشقت كسك من زمان.). ماما صرخت وحاولت تزقني (لاءااا لاءاااااا سيبني) قمت مزود فدعكي فكسها فشخ فشخ فوق زنبورها وصرخت فيها (انت واحده قحبه ومتناكه. انت لبوه لبوه. بصيلي يا معرصه وقوليلي انت ايه) مبصتش بس غمضت عنيها وخلاص هتجيبهم بسبب ايديا. (بصيلي هنا يا ماما وقوليلي انت ايه) لقيتها بصت فعنيا واتحولت (انا لبوه ايوه ادعك ادعك ريحني ادعك انا لبوه انا امك اللبوه انا امك الهيجانه. ادعك. ادعك. اااااه كسييي. ايوااااااا.) اتشنجت وخلاص فاضل تكه وتفرقع بسبب ايديا. قمت زاققها فالارض وقمت وقفت وضربتها شلوت ابن وسخه فرجليها. صرخت (اضرب اضرب اضربني) (صرخت فيها: كده يابنت الزانيه كده) وقمت لاطشها قلم خلاها تخبط فالارض. ونزلت عالارض تاني ومسكت كسها بايدي اليمين ووطيت عليها بوشي وصرخت بشهوه (عايزاني اعمل ايه يا معرصه). ماما كمان كانت بتتكلم بغل وشهوانيه اوي (اضربني اضرب امك. اضربنييييي) (كده يا قلبي. كداااا) قمت نازل ضرب فوشها ورقبتها وبزازهت وبقينا نصرخ احنا الاتنين. ماما خلاص اتجننت وبقت عماله تشتم نفسها (نيك امك الوسخه. نيك اللي هيجتك) قمت نايم على جنبي وقربت زبري من وشها. وشلت ايدي من كسها. ماما بتتكلم كانها قواده (متشيلهااش. خلي ايدك. ريح كسي. ريحنييي.) (قلتلها اريح مين يا بنت المتناكه) قمت حاكك زبري كله فرقبتها. ووشها كله (ريحني بقا ونيكني. ايوه مبقتش مستحمله. مبقتش قادره) لقيتها حطت ايديها على كسها وبدات تدعكه بعنف. وقامت ماسكه طيزي وبصت على زبري وكملت كلام بغل اوي (كل ده زبر يابني. كل ده زبر. عمري ما تخيلت انك كده. عمري ماخدت بالي من حلاوته). كانت بتتكلم بشهوه وحنيه وغل وبتفشخ كسها وبترقص بجسمها وكملت (عارف كان نفسي كام مره اهجم عليه واكله. بس انت ابني اكل زبرك ازاي. قامت واخداه فبقها.
غصب عني اتنهدت. اتنهدت بجد. اخيرا حلمي اتحقق. اخيرا بعد تعبي ولهفتي المده دي كلها. ماما قاعده بتعمل سكس فلحمها وبتمص زبري. انا اصلا دلوقتي مش عارف اكتب اقول ايه. ماما بقت بترضع من زبري زي الاطفال وبتدعك كسها اوي. وبتتكلم وهي بتشفط راس زبري اللي فاشخه بقها (مبسوط يابني؟ ها؟ امك بتمص زبرك. امك بترضع زبرك. اااااه ااااه) بقت تتنطط على ايديها بكسها ومغمضه وبتتمتع بجلد زبري (اوففف يالهوي مممم ااااه تعبانه اييي). كانت بتحرك لسانها الشرموط وفشخت بيه زبري. كانت بتمص بجوع. احا يا ماما للدرجادي جعانه ازبار. كانت بتتنطط على صوابعها. بنت الشرموطه خبيره فنيك الصوابع من كتر ما بتنيك كسها. وهي بتتكلم بهيجان مجنون (مممم شايف شفايف امك؟ ها؟ امك اللي خلفتك يابن الكلب بتمص زبرك) قمت ضاربها بالقلم جامد ورمتها على الارض (بتعملي ايه يا شرموطه. بترضعي من زبر ابنك؟)
ماما عمري ما شفتها مخضوضه كده قبل كده. مخضوضه وخايفه. مصدومه ومرعوبه. منطقتش. مبرقه. من قوة الصدمه انا ذات نفسي خفت منها وخفت عليها. لقيتني انا كمان كلامي بيطلع بيرتعش من بقى. (ماما ااا.....) قاطعتني باشاره من ايديها. . وقامت بشويش اوي واقفه. ملامح وشها متحجره. عنيها محمره من كتر ما كانت بتمص زبري بشهوه. ندهتلها وكنت فعلا قلقت. مردتش عليا. دخلت اوضتها ومبصتش وراها ورزعت الباب. دخلت اوضتي. رد فعلها خلاني افوق. نظرة عنيها المصدومه كانت بمليون كلمه. فوقتني من جوايا. انا ازاي وصلتها لكده. ازاي عملت من امي فار تجارب جنسي. ازاي حولتها لقحبة وشرموطة ابنها. دخلت اوضتي وانا دايخ. قعدت عالسرير ومن جوايا رجعت لاحمد اللي كان بينام فحضنها علشان يطمن. رجعت افتكرت ضحكتها وهي بتديني ساندوتشات المدرسه. حضنها ليه لما بتبقى خايفه عليا لما بتاخر بره البيت. قلبي اتقبض اوي اوي لدرجة اني نمت على السرير وغمضت عيني ونفسي مفتحهاش تاني. نفسي مصحاش تاني. نمت هروب من خوفي وقبضة قلبي. محستش بالدنيا غير وهي جمب سريري. لابسه عباية الفرح ومخلصه ميك اب. وبتصحيني من غير روح او نفس (اصحى علشان متاخرين. انا جاهزه. يلا خد دش وانضف من القرف اللي لازق فيك والبس علشان منتاخرش). من اللحظه دي ولحد وقت الاكل فالفرح متكلمناش ولا كلمه. بابا لما وصل هناك خد باله من كئابة ماما وسالني مالها. قلتله معرفش. انا كمان كنت مكتاب. فضلت الفرح كله قاعد. كل ثانيه بتعدي ببص لماما. ازاي الوش اللي انا بعشق ملامحه خليته حزين كده. يا ترى ماما هتعمل فيا ايه. اعترفت بفشلي. كنت بشتم نفسي فسري. ازاي اصلا عملت كل ده فيها. انت اغبى واوسخ انسان فالكون يا احمد. انت فاكر انك كنت تقدر تغير طبيعة الكون!! فاكر انك هتقدر تحببها فالحرام!!! واي حرام. ده اوسخ حرام فالدنيا. ايوه فيه امهات بتكون قمة السكس واي راجل يتمنى يغتصبهم. بس انت مش اي راجل. انت ابنهاااا. ما فيه غيرك مليون شاب هيجانين على امهاتهم بس مكفروش زيك كده. اخرهم يتلصصوا على امهاتهم ويلمسوهم وينزلوا لبنهم فالحمام وهم بيتخيلوهم. ازاي طمعت فيها للدرجادي واعتبرتها حلالك.
بعد الاكل كان لازم اتكلم معاها. قعدت جمبها. استغليت ان بابا واقف مع ناس بعيد. والدنيا دوشه من صوت الاغاني. مبصيناش لبعض. هي سرحانه فالطربيزه. وانا باصص فاللا شيء. (انا السبب. انا السبب يا ماما. انا .... انا مش عارف اتكلم. انا بس كل اللي عايزه انك تعيشي بتضحكي. مش هخليكي تشوفيني تاني. انسي ان ليكي ابن خلفتيه. انسيني علشان خاطري). لقيتها غمضت عنيها وخدت نفس عميق واتنهدت وكانها بتطلع كل وجع الدنيا مع تنهيدتها. كملت كلامي (انا بس عايز اقولك حاجه ومش هخليكي تسمعي صوتي تاني. انا عارف انك امي وان انا ابنك. انا عارف اني مش طبيعي ومريض وحيوان بس انا و**** عشقتك. و**** عشقتك. اسف على صراحتي بس مبقاش فيه داعي اني اخبي حاجه.) لقيتها مبصتليش برضه ومردتش عليا. سيبتها وقمت ارجع مكاني. بصتلها من بعيد. ازاي الملاك ده كنت وسخ معاه كده. ماما كانت لابسه عبايه وحجاب مخلينها اجمل من الملايكه. وشها رقيق وهادي. وحزين اوي بسببي. خرجت من القاعه. وقفت اشم هوا. خمسايه و بابا بيجري بره. احمد الحق مامتك داخت وطلعناها فوق فالسويت بتاع العرسان. لقيت نفسي بجري وقلبي هيقف من الخوف عليها. لو حصلها حاجه هيكون بسببي. كانو منيمنها على السرير وخالي معاها وبابا. بعد كده خالي استاذن ونزل علشان ميغيبش عن فرح ابنه. وبابا نزل وقاللي هيجيب العربيه من الباركينج ويجي عند باب الفندق. وفضلت انا وهي لوحدنا. لقيتها مفتحه عنيها وسرحانه ومبتتكلمش وفجاه لقيتها بتكلمني (عارف انا كمان نفسي فيك قد ايه!! عارف نفسي فيك ازاي. بس انا امك. امك. بس اعمل ايه. لقيتك احن انسان عليا. لقيتك اطيب انسان معايا. لقيتك اامن صدر خدي بينام عليه. طول الفتره اللي فاتت كنت بربط كل الاحاسيس الحلوه اللي بقيت بحسها بسببك كنت بربطها بامومتي ليك. عمري ما حسيت اني سعيده غير لما كنت صاحبتك. عمري ما حسيت اني سعيده غير لما كنت حبيبتك. عمري ما حسيت بجسمي ضعيف ومحتاج راجل اوي اوي كده غير وانت لامسني. عارف يا احمد. ضعفي وصلني اني اتخيلك واحس بمتعة انك تلمسني فخيالي وكنت بعيط بعدها وبنهار وبقرف من نفسي. لما كنت بتزود فالهزار معايا كنت ببقى هموت واقولك كمل اللي بتعمله فيا وفنفس الوقت عايزه اصرخ فيك واقولك ابعد كده حرااام. انت مش السبب يا احمد. انا اللي خليتك تعشقني.
فجاه موبايلي رن. بابا بيتصل (احمد البطاريه نايمه. مامتك كويسه؟ خليك معاها لحد ما اشوف حد يساعدني ونقوم البطاريه). قلت لماما (انا هستنى بره لحد ما بابا يجي تحت) لقيتها مسكت كف ايدي وبهدوء وهي باصه فعيني (احمد. انت بتحبني؟) غصب عني الكلام خرج من قلبي(انا مبحبش حد قدك يا ماما. انا عارف ان ده حرام وشيء مريض. بس انا بحبك يا ماما كست وكانثى. بحبك كحبيبه. كل اللي عملته ده علشان افوز بقلبك. و**** اصلا مكنتش عايز غير ضحكتك وقلبك. هيجاني وعشقي ليكي عموني وخلوني حيوان) لقيتها حطت ايديها على وشها وعيطت.وقطعت قلبي من الشحتفه ( انت تعبتني اوي تعبتني اوي حرااام علييييك) فتحت فالعياط بطريقه هيستيرية مكنتش قادر اشوفها ولا اسمعها وهي منهاره كده. كنت عايز اجيب سكينه واشق قلبي. و**** بحبها وبعشقها. مش قادر حتى احضنها واقوللها اسف يا ماما. قررت امشي من الاوضه وامشي من حياتها واهرب لاي مكان. مكنتش عارف هروح فين. بس اللي كنت مقرره اني مش هخليها تشوف وشي تاني. وصلت لحد الباب وفتحته لقيتها بتنده عليه وهي بتعيط وبتتوسل (بس انا ياحماد عايزاك. و**** انا كمان عايزاك) لقيتها اتنفضت وقامت جري عليا وقامت قافله الباب بايديها الشمال ومسكت كتافي وهي بتعيط ودموعها سيول نازله من عنيها. (انا عايزااك عايزااك. مش عايزه اكون امك وبس. مش عايزاك تكون ابني وبس) وقامت حطت قورتها على قورتي وكملت بعياط يوجع القلب (فيها ايه انك تكون ابني وكل حاجه تانيه. فيها ايه انك تكون ابني واخويا وصاحبي وحبيبي وحياتي. فيها اييييه هيءهيءهيء). كل الوقت ده وانا مشاعري كانت اتفشخت تماما. كنت فرحان ومهموم وسعيد ومصدوم وقلبي بيرقص وبيتقطع برضه بسبب ضعف ماما اللي اتسببت فيه. ولما لقيتها منهاره عياط مسكت خدودها وكلمتها بحنيه (ماما فوقي. ماما انا اللي خللليتك كده. انا مكنش ينفع اصلا احبك كده. ماما فيها كتير انك تكوني حبيبتي. انت ماما. حرام يا ماما وانت اجمل ملاك فالدنيا. انت اجمل وارق واجمل واطيب ست فالكون. انا لو عليا نفسي اتجوزك قصاد ربنا والناس. بس حراام يا ماما) لقيتها قاطعتني فجاه وهي بتعيط وبتبص فشفايفي فنفس الوقت (لا مش حرام لاءااا انا مامتك يا حبيبي ومن حقك تعمل فيا اللي انت عايزه) وقامت فجأه باست شفايفي. شفايفها شفطت شفتي اللي تحت ومصتها بشرمطه. كنت مذهول. كنت مبرق. مش مصدق. مش قادر احتى احرك شفايفي مع اني نفسي اصلا اعيش حياتي كلها وانا بمصمص شفايفها) سابت شفايفي. قلتلها وانا بترجاها تهدى (ماما ماما فوقي. مي حبيبتي انا احمد ابنك) لقيتها وخلاص بطلت عياط وبتمسح مناخيرها اللي سابت من العياط ودموعها اللي مغرقه شفايفها قالتلي (وكمان حبيبي وقلبي. احمد عمري وجسمي ولحمي ليك) لقيت نفسي غصب عني هاجم على شفايفها وهي هاجمه على شفايفها وبوسنا بعض واغتصبنا شفايف بعض بطريقه شرموطه بنت وسخه كاننا حيوانات. بقيت اتكلم بهيجان وانا حاضن رقبتها (وايه كمان يا ماما) (جسمي ليك) (وايه كماان) بقينا بنقطع شفايف بعض خمس ثواني ونتكلم وهكذا. (وايه كمان يا ماما) لقيتها بصت على شفايفي بهيجان وزقتني لزقتني فالباب وابتدت تغتصب شفايفي وهي بتتكلم (جسمي ليك. جسمي كله. بتاعك انت. ايييي) كانت بتلحس شفايفي بلسانها وتتكلم وبعدها تمص الشفه اللي فوق وتتكلم وبعدها تدخل لسانها بين شفايفي وتتكلم) مكنتش قادر استحمل. زبري فشخ الكلوت الضيق والبدله السليم. ماما خدت بالها اني اتشنجت من النص. لقيتها ركعت على ركبتها ولقيتها برقت فحزامي. وفجاه فكته. كنت بترجاها تبطل (ماما بتعملي ايه. مامااا بتعملي ايه) لقيتها بسرعه نيك فكت حزامي وفتحت بنطلوني وقلعتهوني هو والكلوت مره واحده. زبري نطر فوشها. حرفيا من كتر ما كان ناشف كانه ضرب خدها. قلتلها (مامااا لاءااا ابوس ايدك لاءااا. كده حراام . انت متستاهليش كده. انا اسف بس ونبي كفايه.) كانت مبرقه فزبري. بتبص على كل ركن فيه. كانت بتفشخه بعنيها. وشفايفها بترتعش. لقيتها بتتكلم بهيجان وهي متنحه فزبري (يخربيت حلاوته. يخربيت زبرك ده. يخربيته. مش عارف انت بتعمل فيا ايه وانت بتلمسني بيه. كنت بتكهرب. كنت بتفشخ. لما كان بيلزق فكسي كنت من جوايا بدعي ربنا انك تدخله فكسييي للاخر وتقطع بيه رحمي. يخربيته خلاني عشقته وعشقت تحرشاته بيا. عشقت زبرك يابني.) وفجاه قربت منه ولزقته فمناخيرها وبقت تتكلم بهيجان ابن وسخه (انت مش عارف انا جيبتهم قد ايه بسببه. مش عارف عملت فكسي ايه بسبب زبرك كده. فاكر لما طلعت لساني لحسته وانا فالسرير. كان بقصدي وغصب عني. كنت خايفه وكنت عايزه. كنت عايزة ادوق طعم اللي ابني مدوخني بيه.) وفجاه مصته. دخلت بقها كله فزبري وقامت نازله رضاعه فيه زي المجنونه. كنت هجيبهم فاقل من خمس ثواني بسبب لسانها ابن المنيوكه واللي عامله فلحم زبري). لقيتني بقول غصب عني (يلعن كس امك بقى فشختي زبري. ريحيه بقى يا معرصاااااا) وبقيت بدعك راسها بايديا وهي بتمص بحرفنة لبوه شرموطه. مصي يا وسخه. مصي يا وسخه. مصي يا منيوووكه. مصي يا زانيه. وهي عماله تصرخ بشهوه مجنونه وهي بتمصه (نيك بق امك. نيك شفايف امك. نيك لسان امك. نيكه ياحماااد نيكووو). وانا بصرخ فيها وماسك طرحتها وعمال اتفرج على ماما وهي لابسه عباية الفرح وبحجابها وطرحتها وبوشها السكسي المنيوك بترضع زبري بشهوه مجنونه) وبقيت بزق زبري فبقها. زي المجنون. (مصي زبر ابنك. ارضعي زبر ابنك. الحسي زبر ابنك. اشربي لبن ابنك. مصي يا ماما مصييي. مصي يا بنت العرصصص. عارفه انتي ايه يا ماما) (مممممممم احححح مممم ايه يا حبيب ماما مممممهههمم) كانت بتمص زي القحابي لقيت نفسي بصرخ فيها وانا بفشخ بقها (انت منيوكااااا. انت ايه (ممم نيوكه منيوكاا) (ايييييه) (امك منيوكة ولبوه. امك مممم ايييي قحبه ووسخه. اااه ممممم اااه ياحماااد. امك فاجره ومتناكه وزانيه. جيب لبنك فبقى بقى وارتاااااااح ) .وفجاه باب الاوضه خبط. حد بيخبط على الباب. (نهاية السلسله الاولى)
انا احمد ظ،ظ§ سنه ومن يوم ما بلغت وانا هيجان فشخ واللي خلاني اعشق الهيجان اكتر هو حجم زبري اللي حوالي طوله ظ،ظ© سم و عريض و مليان اوي. وبسبب هيجاني ده بقالي سنتين مش بفكر غير فست واحده بس وهي ماما. هي اسمها مي و عندها ظ£ظ§ سنه. جسمها ابن الوسخه هو اللي جرجر دماغي وتفكيري كاه انه يبقى فيها و فلحمها. جسمها ابن ستين كلب كانها بورن ستار ووشها سكسي لدرجة اني بشوف فالشارع وانا معاها الرجاله حوالينا بيحسسوا على ازبارهم اول ما بيشوفو وشها. بابا مسافر وبينزل اجازه شهر واحد فالسنه. ماما محترمه و متدينه ومبتخرجش غير بعبايات واسعه وعمرها ما بينت اي تفصيله من جسمها بره البيت وبسبب هيجان الرجاله على وشها فكرت كذا مره انها تتنقب. سمعتها مره بتكلم صاحبتها فالتليفون وبتقولها ( انا خلاص قرفت من ساعة ما بخرج من باب البيت و فيه مليون عين بتبحلق فوشي ومفيش حد بتكلم معاهم غير لما بيكون مراقب شفايفي وعنيه متنحه فعنيا و خدودي وحواجبي). اما جوه البيت فماما بتبقى حاجه تانيه خالص. قمصان شفافه ولانجيريهات وعمرها ما احترمت اني خلاص كبرت و زبري كبر و مبقاش يستحمل. انا متاكد انها مكانتش واخده بالها و بتتعامل بنيه طيبه وواخده راحتها فبيتها قصاد ابنها. ابتديت من سنتين اتجنن بسبب شكل جسمها. طول اليوم شايف حلمات بزازها تحت القمصان الشفافه. طول الوقت بزازها الفاجره بتتحرك وبتتهز تحت حمالات هدومها واوقات بتخرج لو لانجيري ساقط من فوق. ابتديت من سنتين ادعك زبري وهي قصادي من غير ما تاخد بالها. منظر كلوتاتها اللي باينه فشخ تحت الهدوم ومنظر طيزها وكسها المتحدد واوقات ببقى شايفه ملط تحت كلوتاتها الشفافه خلاني افضل اعشر يوميا مرتين وتلاته وزبري برضه مبيرتحش. مبقتش اصلا عارف اتحكم فزبري. اول ما بشوفها بيقف لوحده من غير ما المسه ومهما دخلت الحمام اضرب عشره وافشخ زبري علشان يرتاح وينام برضه اول ما بخرج من الحمام وبشوفها بيقف تاني وانشف من الاول كمان. عشقت وشها وجسمها وعشقت تفاصيلها وكنت باخد بالي اوي انها متحسش بعشقي ليها ده. مكنتش بتنح فوشها غير وهي نايمه. وشها فاجر لدرجة اني بقيت اضرب عشره على صورها على الموبايل. وكنت بحاول متنحش فلحمها وهي شايفاني علشان متاخدش بالها. بس اللي فضحني قصادها هو زبري. زبري اللي غصب عني علطول تعبان وواقف وباين وبسبب حجمه كان بيضايقني جدا لان الكلوتات كانت بتبقى مضايقاه اوي. من حوالي سنه لقيت ماما بتندهلي وبتقولي خد الكيسه دي فيها غيارات جديده قيسها وقوللي لو مش مقاسك علشان اغيرهالك) وفعلا دخلت اوضتي ولبست الغيار ولقيته مظبوط على وسطي بس زبري من كتر ما هو عريض وضخم كان كانه خرطوم بلاستيك جوه الغيار. وراس زبري كانت باينه نيك ومتحدد شكلها ده كده وزبري اصلا نايم والمشكله اني عارف انه لما هيقف هيضايقني فشخ. كل الغيارات كانت نفس المقاس. رجعت لماما قلتلها كلهم صغيرين فقالتلي طب اجيبلك اكبر منهم بكام مقاس قلتلها مش عارف. ولاني فنظرها ابنها اللي لسه شايفاه صغير قالتلي طب نزل البنطلون كده وبيني. كنت مكسوف منها علشان مكنتش متوعد اقعد قصادها بالكلوت وكنت مكسوف من منظر زبري بس حاولت ابقى طبيعي جدا و نزلت البنطلون. اول ما نزلته وفردت طولي بصيتلها قلتلها صغير اوي يا ماما لقيتها باصه على زبري ونسيت نفسها تقريبا وانا عارف ان رد فعلها ده طبيعي علشان هي اخر مره شافت زبري كنت صغير اوي لما كانت بتحميني. تقريبا ماما خدت بالها انها مبحلقه فمنظر زبري تحت الغيار فقالتلي مش عارفه يا حبيبي كده هتحتاج مقاس كام وريني كده الاستك اصلا ديق عليك ولا مظبوط وقامت موطيه قصاد زبري وبرضه عنيها جت تاني على منظر زبري اللي غصب عني ابتدى يتحرك وينشف وانا خايف جدا لانه لو وقف هيبقى منظره قذر اوي. ماما وقفت وقالتلي خلاص هجيبلك اكبر مقاس روح غير. جيت اوطي علشان البس البنطلون وانا برفعه زبري خلاص كان لافف على وركي لورا وناشف فشخ لدرجة انه شادد الكلوت لبره اوي اوي وراس زبري متجسمه اوي. لقيت ماما متنحه فزبري ولما خدت بالها اني بصيتلها قامت بصت فحته تانيه. اليوم ده فضلت افكر هي تنحت فيا علشان هاجت عليا؟ بس طبعا لا هو اكيد منظر حجم زبري وراسه خلوها تتخض بس لانها عمرها ما شافته بعد ما كبر كده.
اليوم اللي بعده بعد ما رجعت من المدرسه واتغديت مع ماما ندهتلي وهي فاوضتها وقالتلي انها غيرتلي الغيارات فخدت الكياس منها وانا خارج رايح اوضتي لقيتها قالتلي (احمد قيسهم وتعالى وريني علشان اعرف على قدك ولا لا برضه زي اللي فاتو). دخلت اوضتي وانا مش مصدق اني هفرج زبري لماما تاني وحتى لو هي مش فنيتها حاجه حرام فكفايه عليا ان عنيها تبقى شايفه زبري. لبست الغيار الجديد وبحلقت فالمرايه. احا هم فعلا مريحين بس بيمطوا فشخ ومجسمين وراكي وبيضاني اوييي. اما زبري بقى اللي كنت بحارب انه ميقفش دلوقتي ويفضل نايم علشان يقف وينشف قصاد عنين حبيبتي واللي برغم انه نايم كان متجسم بشكل قذر فشخ. فكرت ايه اسخن شكل لزبري افرجه لماما قمت منزله مخليه لازق فوركي ورفعت البوكسر اكتر. راس زبري كانت خلاص تكه وتخرج من تحت ومتجسمه ومخليه البوكسر ممطوط لدرجة انه بقى شفاف سنه. غمضت عنيا واتمنيت ان ماما بجد تحس بعشق زبري ليها. قررت امثل دور المكسوف المؤدب ورحتلها اوضتها مش لابس غير البوكسر ومغطي بايديا زبري وباصص فالارض. لقيتها بتقولي ها مظبوطين يا حبيبي؟ قرب كده وريني. كانت نايمه على السرير. قربت وانا برضه مغطي زبري وعامل نفسي خجول اوي قامت ضاحكه ضحكه وقعت قلبي من رقتها (يا حبيبي شيل ايدك انت مكسوف من ماما!) كان نفسي ارد عليها واقولها مكسوف ايه ده انا نفسي اغتصب كل نقطة فلحم جسمك يا ماما. قالتلي بص انا حساه مظبوط عليك شيل يا واد ايدك علشان اتاكد. قربت من راسها اللي فمستوى زبري بالظبط وشلت ايدي. لقيتها برقت وسكتت وتنحت فزبري المتحدد. كنت مركز مع عنيها اوي. لقيتها بتقولي ببطء مقولتليش يا احمد المقاس ده كويس ولا اغيره؟ كانت بتسال وعنيها وصلت لاخر البوكسر تحت قمت عشت دور الاستهبال وقربت من وشها اكتر. زبري بقى بينه وبين وشها مش اكتر من ظ¥ سم وانا عارف ان راس زبري كانها عريانه ملط وحته منها باينه اصلا من رجل البوكسر. قمت عملت نفسي بشد البوكسر كده من الجمب كاني بشوف خامته وقلتلها ( خامته حلوه يا ماما ومريح بتهايلي مقاسه حلو) وانا بتكلم حركت نفسي لقدام اكتر وزبري لزق فخدها اوي. قمت عملت نفسي مكسوف وحطيت ايدي على البوكسر واتعمدت مغطيش من تحت وتهتهت وقلتلها اسف مش قصدي يا ماما. ضحكت تاني وقالتلي يا عبيط بتتاسف على ايه وقامت وقفت وحضنتني. ( مش مصدقه يا احمد انك كبرت وبقيت تتكسف مني) ماما كانت لازقه جسمها كله فجسمي. بزازها اللي عمرهم ما ستتيانه لمتهم فالبيت بقو مفروشين على جسمي وبطنها وبطني كانهم جسم واحد و علشان اطول مني وانا برضه قصير شويه زبري كان راشق فبطنها من تحت. حسيت ان ده انسب وقت احسس لحمها بزبري وهو بينشف وبيكبر. حضنتها اكتر و بوست خدها وخليت زبري بالطول فنص بطنها. ولزقت اوي. اوي. وزبري خلاص ولع وبقى مجنون. قولت لماما بحنيه (يخليكي ليا يا ماما يا اجمل حاجه فالدنيا) قامت حاضناني اكتر (ويخليك ليا يا حبيب ماما) وهي بتقول اخر جمله راس زبري كانت خرجت من البوكسر من تحت وزبري اعرض اوي ونشف وبقيت حاسس فعلا بلحم سوتها على لحم زبري وراس زبري لمست رجليها. لقيتها فجاه اتخضت وقالتلي يلا يا احمد روح غير. عملت نفسي مش واخد بالي خالص من زبري اللي مدلدل من البوكسر ورافعه. ربع زبري تقريبا كان ملط ومنفوخ ومحمر وعمال يشد البوكسر لفوق. قلتلها ماما ايه رايك نعمل رفوف فوق السرير على الحيطه دي. ماما قعدت على السرير ونامت زي ما كانت فالاول. لمحتها بطرف عيني مبرقه فزبري العريان. احا اصلا انا برضه حسيت ان زبري كبر زياده ممكن لاني عمري ما هجت للدرجه دي قبل كده. مخليتهاش تاخد بالها اني شايف عنيها. ردت وهي بتهته (ممممم اه يا حبيبي كده مكانها حلو). قررت اتمادى زي زبري اللي قرر انه يتمادى. قعدت بركبتي الشمال على طرف السرير واستغليت انها باصه فوق مكان ما بشاور وقمت شادد رجل البوكسر اليمين ( الجمب اللي زبري مدلدل منه) مخدتش بالها ان زبري بقى اكتر من نصه عريان. (ولا ايه رايك نخلي الرف اوطى كده) وانا بسالها خليت نفسي فوق وشها. احا على تبريقتها فزبري. لمحتها لقيتها بتحرك عنيها على راس زبري الكبيرة نيك وبتطلع بعنيها بتفصل زبري كله. مكنتش قادر استحمل الموقف وخفت انزل لبني على وشها. بس كان فاضل حاجه واحده بس. اني احس بطعم شفايفها على زبري. الاحساس اللي بنام واصحى وانا بتمناه ان زبري يتمتع جوه بقها وبين شفايفها اللي كل يوم بتوقف ازبار الرجاله كلها. (خلاص بكره يا ماما كلمه عمو ... النجار اللي عمل الدواليب .......) فضلت اتكلم وفنفس الوقت نزلت بنفسي واخيرا زبري لمس شفايفها. اي نعم كانت لحظه صغيره بس لمدة ثانيتين زبري بالكامل كان نايم على وش ماما كله. كنت حاسس بكل حته فوشها على زبري. عروق زبري اللي عمري ما شفتها طخينه كده كانت دايسه على مناخيرها وقورتها وراس زبري ضاغطة على اكتر شفايف سخنه فالكون. ايوه حسيت بكل ده ونفسي افضل حاسس بيه عمري كله. نفسي افضل عايش علشان احرك زبري على كل نقطه فماما مي. ضغطت بزبري جامد على شفايفها ولقيتها صرخت (حاسب يا احمد انت عريان. حاسب وشي). قمت نزلت من على السرير وعملت نفسي مصدوم وبصيت على زبري وغطيته بايدي وقعدت اتهته (انا اااسسف انا اسف) وقمت جاري على اوضتي. مكنتش متخيل ان قلبي هيدق كده لمجرد ان شفايف ماما لمست زبري. وكنت هتجنن خلاص وزبري هينزل على نفسه وانا بفتكر منظرها وهي متنحه فلحم زبري.
دخلت الاوضه وخلاص زبري فاضله تكه وينفجر. مكنتش مصدق ان زبري كان واقف وعريان ملط بتخنه وبطوله كله قصاد وش الانسانه اللي مبحلمش غير بيها وبس. غمضت عيني وافتكرت اللحظات اللي زبري كان نايم على وشها فزبري ارتعش. زبري كمان مش مصدق انه داق طعم وش ماما مي. ماما اللي عمري ما شفت واحده ففجر جسمها ولا ففجر وشها ولا ففجر رقتها. ماما اللي من يوم ما عرفت يعني ايه سكس و يعني ايه جسم ست ومفيش غير لحمها اللي فاشخني . كنت بحسس على زبري اللي بقى لونه احمر وراسه غرقانه بالمذي وانا بفتكر اول مره الشيطان خلاني افكر فماما. ومبقتش عارف عشقي لبنت المنيوكه دي ابتدى منين. يا ترى ابتدى من نظرات الرجاله والشباب ليها فالشارع اللي حرفيا كل ما بتنزل بيهتكوا شرف وشها. يمكن ده اللي خلاني انا كمان ادمن الفرجه على وشها؟ وكلام اللي كانوا بيعاكسوها وانا ماشي جمبها وانا صغير (يخربيت جمالك) (شفايفك فاجره) (يا بخت ابنك) (انت لو ماما كنت بهدلتك) ساعتها كنت بفكر كتير هو اللي قالها يا ريتني كنت ابنك ده قصده ايه. ويومها لما روحنا ولان ماما مببتكسفش مني وزي كل يوم بتقلع عباية الخروج واللي دايما بتبقى لابسه تحتها هدوم بيت علشان هي محترمه وبتاخد بالها حتى ان محدش يعرف شكل كلوتاها ولا سنتيانتها. بس يومها قلعت العبايه ومكنتش لابسه غير كلوت وسنتيانه. يومها برقت فلحمها وبزازها المدلدله من البرا وكلوتها اللي زانق فردتين طيزها ومن قدام مبين شويه من شعر كسها من على الجنبين. ولما رحت اوضتي وقلعت لقيت زبري واقف وهيجان وعلى اخره. ومسكته قصاد المرايه ودعكته وانا بفتكر اللي كان بيعاكس ماما وبيقولها (انتي لو ماما كنت بهدلتك). ابتديت من ساعتها اعرف مواقع السكس وبقيت بحب اجسام الستات فشخ. وابتديت اتمتع وامتع عنيا باجسام الستات والبنات اللي ماشيين فالشارع. كنت فاليوم الواحد بوصل اني اشوف ظ،ظ*ظ* ست عريانه ملط على مواقع السكس وفالشارع بزني بعنيا فاكتر من ظ،ظ*ظ* واحده وبمتع عنيا ببزازهم وطيازهم اللي ماشيين بيفرجوها لكل زبر. بس دايما وبرغم كل الاجسام اللي بشوفها بقت عنيا اول ما بتلمح ماما كنت بنسى الدنيا وبنسى اي ست عريانه شفتها. كنت بقول لنفسي احا دي اجمل منهم كلهم. كنت يوميا اخلص مذاكرتي بسرعه علشان اتفرغ بقية اليوم للحم ماما. مبقتش بعمل حاجه غير اني متنح فاللي باين من جسمها. وكان بيبان كتير اوي. برغم تدينها او انها محترمه بس هي فالبيت بنت كلب وسخه. خصوصا الفتره االي كان بابا فيها معانا ومسافرش لسه للشغل بره. كنت كل يوم بشتم ماما فسري اكتر من اليوم اللي قبله. احا طول اليوم وكل يوم لانچيريهات (مش قمصان بيت عاديه حتى). حمالات ساقطه. بز خارج بره وشويه وحلماته كمان هتخرج. حلمات منفوخه وعريانه علطول تحت اللانچريز. بزاز بترقص وبتتمرجح طول الوقت تحت الشفاف والعريان اللي بتلبسه. كل يوم بتجنن اكتر من الاول. كل يوم بعبد لحمها اكتر من الاول. عيني يوميا بتتعبد فكل لحمها. وبنت القحبه المنيوكه مش حاسه ان ابنها تعبان بسببها. فخادها ملط ظ¢ظ¤ ساعه وطيازها ملط كل ما توطي. كفايه اقوللكم اني حفظت اماكن الحسنات فكل جسمها. حفظت مكان الحسنه اللي جمب حلمة بزها اليمين. والحسنه اللي بالظبط على فردة طيزها الشمال وقريبه اوي من فلقة طيزها. والحسنه اللي على وركها الشمال وعلطول بينالي وهي قاعده وفاتحه رجليها. كله كوم والحسنه اللي على دقنها ودي انا حالف ان لازم فيوم الحسها واشفطها واغرقها بلبني. كله كوم و دلعها مع بابا كوم تاني. مكنتش بقدر اشوفهم. بس كنت يوميا بسمع صوت اهاتها وبتخيل انها تحت مني انا واني راكبها بدل بابا. كل يوم بيعدي هيجاني عليها بيكبر وعشقي ليها بيكبر وزبري كمان بحسه بيكبر علشانها. كنت بحسد بابا انه معاه الكنز ده. وبتمناها تكون مراتي. وسافر بابا وماما مبقتش تلبس لانچريهات. ماهو اللي كانت بتلبسله سافر. ويمكن علشان انا كبرت كمان. بس ميمنعش انها علطول برضه بتلبس قمصان شفافه. وزي ما زبري كان بيكبر. جسم ماما كان بيفجر اكتر. احا فخادها بتكبر وطيزها تهبل ووسطها الصغير وبزازها بنت دين الكلب مبتبطلش رقص تحت الهدوم. لحد ما فيوم خدت بالي من حلاوة زبري. ولاني شفت عالنت كتير كنت عارف ان زبري يعتبر عملاق وحلو فشخ ونادر انه يتكرر. مكنتش بشوفه بغرور خالص بالعكس كنت بقول ان يمكن هو كده لان الست المكتوباله تستاهل زبر كده. والست اللي مكتوبه لزبري هي ماما. مي القحبه اللي حاسس اني هغتصبها فلحظه. كنت لسه نايم على السرير بحسس على زبري وبقول هانت يا احلى مي فالكون. قريب اوي هتجوزك وهخلف من كسك كوم عيال كمان. ولقيت الباب بيخبط فجاه. ملحقتش اغطي نفسي وبقيت جسمي عريان ملط. ماما دخلت (نمت يا حبيبي؟ ايه ده قالع كده ليه؟ وعنيها جت على الصاروخ اللي واقف عندي. عملت نفسي نايم. لقيتها قربت وبصوت خفيف اوي قالت (ايه ده يخربيتك, يخربيتك، كل ده!!)
كنت مودي راسي الناحيه التانيه وسامع ماما وهي مخضوضه من منظر زبري وبتقول ( يخبريتك ايه كل ده). احا مصدقتش انها قالت كده واتخيلت انها هتهجم على زبري تمصه وتفشخه بشفايفها. واتخيلت انها هتقلع ملط وهتجري تركب الزبر اللي حالف ميكونش غير حلال كسها. لقيتها غطتني وندهتلي تاني. (اصحى يا احمد انت نايم عريان ليه كده) مثلت اني بفتح عنيا وبصيت لقيتها مغطياني بملايه خفيفه و زبري واقف ولا برج القاهره تحت الملايه. عملت نفسي مخضوض و قمت حاطط ايدي على زبري اداريه. (ماما نمت من غير ما احس) لقيتها باست خدي برقه (حبيبي انت كبرت ومحتاجه اتكلم معاك شويه) راحت ووطت تجيب هدومي من الارض. احا يا وسخه لابسه قصير نييييك لدرجة ان طيزها كلها اتعرت وشفت كلوتها المحشور فيهم وزبري خلاص هيجيبهم فاي لحظه. نفسي اقوم واركبك يا بنت المنيوكه. نفسي اقطعلك كلوتك و اريح زبري واحشره كله فخرم طيزك. ماما قامت ولفتلي وقالتلي يلا يا حبيبي خد بيچامتك البسها وناوليتهوملي فايديا. حاولت امنع عيني تبحلق فبزها تحت القميص الشفاف بس مقدرتش. وزبري كمان بقى خلاص هيطرشق. كملت دور الكسوف ( ماما ممكن تناوليني الغيار كمان). (مممم بص يا احمد ماهو ده اللي كنت عايز اكلمك فيه) وقامت قاعده على السرير جمبي (ليه يا حبيبي اتكسفت تقولي ان الغيار مدايقك). عملت مكسوف ومردتش عليها. (برضه مكسوف من ماما؟). رديت عليها (مكسوف اوي منك يا ماما اني كنت عريان قصادك كده. معرفش ازاي ده حصل. بس الغيار كان ضيق اوي ويعنييي.... ) (ولا يهمك يا قلب ماما. بص انا بصراحه مكنتش واخده بالي انك كبرت كده. انا هحاول بكره يا حبيبي اشوفلك مقاس اكبر) يلا بقى البس بيچامتك. ومش عايزاك تتكسف من ماما تاني و اي حاجه مضايقاك تحكيهالي علطول. (حاضر يا ماما). ماما قامت وقالت هتستناني ناكل سوا. وخرجت. قمت لبست البوكسر الجديد. وخليت زبري مدلدل منه ورفعته اكتر من الاول. كان شكله عاجبني اوي وهو واقف وراسه عماله ترتعش فشخ من الهيجان. وفجأه سمعت صوت صريخ ماما. (الحقني يا احمد). جريت وزبري قصادي ربع متر ونسيت حتى انه خلاص هيفرقع ويغرق الدنيا بلبنه. لقيت ماما واقفه ومسكه ضرفة دولابها وكانت هتقع وهي لحقتها. لما شفت ماما بهدومها القصيره وشفت وراكها وطيزها ملط خلاص اتجننت. وزبري اصلا كان كله ملط.كانت موطيه وسانده الضلفه وفستانها مرفوع نيك. لزقت فيها من ورا وقلتلها حاسبي. ماما حست بزبري وحاولت تبعد. قلت لنفسي فسري (بس خلاص يا قحبه مبقتش مستحمل. انت اتحبستي بين ضرفة الدولاب وزبري). وانا عمال ازنق فيها من تحت وازق زبري بين فخادها. وماسك ضلفة الدولاب. (حاسبي يا ماما دي تقيله استني هحاول ارفعها). كنت عامل نفسي مش واخد بالي خالص ان زبري كله محشور بين فخاد ماما ولازق فكسها وخارج من قدام وراسه هتفرقع. ماما (حاسب يا احمد الضلفه هتقع). وانا عمال ازق الضلفه من فوق وازق زبري فكس اللبوه من تحت. الضلفه كانت تقيله فعلا علشان كلها مرايه. وكنت شايف ماما متنحه فزبري اللي حرفيه بيهتك شرف فخادها وبيخرج من قدام. وانا نسيت نفسي وبقيت اهبد فطيز ماما من ورا. وعلشان البسها هي فحوار زبري اللي مقطع جسمها ده فضلت اقول (ماما حاسبي اخرجي انتي. ماما ابعدي عني مش قااا.... ااااه ماما اطلعي قدام. واندمجت فعلا كانها هي اللي بتنيكني (وقمت بكل قوتي خبطت راس زبري فكسها وصرخت بكل مياعه ومياصه (ااااااااي ايييييي) وخبطته فكسها تاني وتالت. ولقيت ماما متنحه فزبري فالمرايه وبتتفرج على شلال اللبن اللي بيخرج وبيغرق المرايه. ماما محاولتش حتى تبعد عن زبري بالرغم اننا عدلنا الضلفه خلاص. احا حسيتها بتقفل رجليها اكتر. كانت كانها شافت عفريت( احمد ايه ده. مالك. مالك يا احمد) وانا فعلا بصرخ من متعة شعور اللبن وهو بيخرج من زبري. وزبري شغال. دفعة لبن فالتانيه فالتالته وبقيت برتعش غصب عني. ماما كانت عرقانه وبتنهج لقيتها كانها بتكلم نفسها بس صوتها كان عالي (كل ده يا احمد!! كفايه بقى. ايه كل ده!) فاللحظه دي زبري جاب لبن تاني. كانه مش مصدق انه محضون بين اجمل لحم اتخلق. كانه مش مصدق انه بيتحلب بفخاد وكس الست اللي خلفت صاحبه. قمت مصرخ وقلت ايييييي ولقيت شلال تاني بيغرق المرايه وبيطرطش وبينزل على فخاد ماما. ماما كانت متنحه وبتقولي بصوت تعبان اوي (كفايه يا احمد كفايه ايه كل ده كفايه بقى انت ايه كفايه بقى كده هتموتنييي طلعه بقى من رجليا) وزبري عمال ينزل وعمال يحك فكسها. لحد ما لقيتها رجعت بطيزها وقفلت فخادها اوي. وارتعشت وقالت بهيجان ( اااام اييي يا احمد ابعد عيب كده) وفضلت تنهج وترتعش. وفاجأه بصت علينا فالمرايه وعلى طن اللبن اللي نزل وعلى طيزها اللي مفنساها ليه. وعلى زبري اللي لسه بينقط على رجليها ومغرقها. وقامت لفت وضربتني بالقلم وصرخت فيا (اجري روح على اوضتك ومشوفش وشك تاني انهرده) ... انتظروا الجزء القادم. واكتبوا فالتعليقات رأيكم فالقصه ورايكم فاحمد و هل امه مي هتضعف فعلا وممكن فيوم تتجوزه وتبقى مراته زي ما هو بيحلم؟
الجزء الثاني
احا. احا. فضلت اقول احا كتير فسري وقلبي خلاص هيقف من كتر ما بيدق بسرعه. احا مش مصدق اللي حصل فاوضة ماما. دخلت اوضتي وقلعت ملط وقعدت فالسرير ومسكت زبري اللي لسه بينقط لبن. غطيت نفسي وعملت نفسي نايم بس الحقيقه الليله دي منمتش لحظه. كنت حاسس اني هموت من الهيجان. احا هو انا فعلا حلبت زبري بفخاد ماما وكسها!!! احا هو انا فعلا فرجتها على بركان لبني اللي نزل شلال على لحم رجليها وقصاد عنيها!!! زبري الليله دي منامش لحظه وفضل واقف ومنفوخ بسبب رد فعل ماما. ماما اللي مكنتش اعرف انها تعبانه على الاخر كده ومستحملتش حك راس زبري فكسها الوسخ. احا هو فعلا ماما جابتهم بسبب زبري!!! فضلت افتكر كل لحظه من اول ما زنقتها من ورى وحشرت زبري كله بين وراكها. فضلت افتكر تتنيحها فزبري فالمرايه وهي شايفاه بيزني فيها بالوساخه دي. احا ازاي مخدتش بالي ان القحبه هيجانه وعلى اخرها كده. زبري كان هينفجر تاني وانا فالسرير لما افتكرت منظر ماما وهي بتقفل فخادها على زبري اكتر. احا دي ساحت فشخ ونسيت نفسها فشخ لدرجة انها زنقت طيزها بكل قوتها فيا وهي بتجيبهم. زبري خلاص مش عايز يعمل حاجه غير انه يفضل يجيب لبن على المتناكه اللي خلفتني. بس انا الليله دي حلفت اني عمري عمري ما هضرب عشره تاني فحياتي وقلت فسري (وحياتك يا مي ما هينزل لبني بقصدي من زبري تاني غير فرحمك. رحمك اللي اتخلق هو وكل لحمك علشاني انا وبس). الليله دي غيرت تفكيري كله وخططي كلها وفضلت طول الليل افكر واتفنن فالتخطيط علشان هدف واحد بس هو ان ماما تبقى حبيبتي وعشيقتي ومراتي وشرموطتي. اولا اكتشافي الجديد ان ماما مولعه نار وعلى اخرها خلاني افكر ازاي مركزتش مع ماما في حياتها الجنسيه. لازم اعرف كل احاسيسها ومشاعرها. لازم اسمعها واتصنت عليها واراقبها من غير ما تحس اني مركز معاها. كان لازم افكر برضه ازاي هقدر اعدي الموقف اللي حصل ده وافكر فرد فعلها. اكيد هتبقى مكسوفه نيك مني. خصوصا انها اتحولت لشرموطه بنت قحبه وانا راكبها. وخصوصا انها نسيت نفسها وزنقت طيزها وكسها فزبري بقصدها وهاجت وصرخت وقالتلي بمحن (طلعه من بين رجليا هتموتني) ولما نسيت نفسها وقالت بشرمطه كانها مومس (ابعد بقى عيب كده وكسها بيرتعش اصلا). هسيبها تطلع كسوفها على شكل عصبيه عليا. اكيد ده اللي هي هتعمله انها هتعاملني كاني مجرم. بس فالمقابل انا هتعامل كاني خايف منها ومكسوف وزعلان علشان ضربتني بالقلم. هعمل نفسي خام وكاني مش فاهم حاجه بس لازم ابقى بجح شويه. ماهو الخام ده بيبقى بجح غصب عنه. الليله دي قررت برضه اني اخد بالي على زبري. وزي ما قلت قبل كده مش هحلب زبري تاني فحياتي. لازم اكل كويس اوي واعمل رياضه. عايز ابقى الراجل المثالي لبنت القحبه دي اللي جسمها حرام حرام حرام بجد انه بيمتع راجل واحد بس. اللي في فجرها وفجر جسمها لازم ليها طور وفحل ابن وسخه يمرمط كل تفاصيلها المتناكه دي. واخر قرار خدته اني لازم اقرا كتير واعرف كتير عن سكس المحارم. لازم ادرس كل الافكار وكل القصص سواء الحقيقيه او الوهميه. لازم مع مذاكرتي للمدرسه اذاكر كمان لماما مي. فضلت 6 ساعات كامله افكر وزبري بيتحايل عليا وعايز يفرقع تاني. زبري غصب عنه مش قادر ينسى انه كان بيضاجع لحم كس ماما وفخادها اللي مش عند حتى البورن ستارز. قلت اروح اخد دش علشان زبري يهدى شويه. وانا معدي جمب اوضة ماما سمعت صوت عياط وكلام مع حد على الموبايل. حطيت ودني عالباب وسمعتها. كانت بتكلم بابا وبتقول (حرام يا عادل بقى حرام كده بجد) كانت بتعيط بحرقه وهي بتتكلم (انت مش كنت قايللي انك هتقدر تنزل اجازه اسبوعين ومش هتستنى الاجازه السنويه. و**** وحشتني و**** وحشتني يا حبيبي وعايزاك اوي). كنت بسمع ماما وهي صعبانه عليا اوي. هي ازاي مستحمله وجع الكس ده كله. ازاي مكنتش واخد بالي انها اكيد تعبانه اوي بسبب سفر بابا. ماما كانت ساكته وواضح ان بابا كان بيتكلم لقيتها فجأة صرخت فالتليفون (حرام عليك يعني انا دلوقتي مش مقدره شغلك ومش مقدره اكل عيشك ومعنديش دم. ها ها انا معنديش دم يا عادل. انا اللي بستناك ظ،ظ، شهر وبستحمل وجعي وتعبي. ده انا لو حيوانه كنت تعبت). كنت سامع كلام ماما بالتفصيل ولقيتها رجعت تعيط بهيستيريا وبتقوله ( مش هقدر استحمل ست شهور كمان و**** تعبانه يا حبيبي تعبانه وعايزاك وعايزه حضنك) معرفش ق****ا فالتليفون ايه خلاها تصرخ فوشه بصوت عالي فشخ (انا شرموووطه يا عادل انا شرموووطه!! انت شايف كده. مستحمله سفرك كل ده وفالاخر بقيت بفكر بكسي) برقت لما سمعت ماما قالت كده. احا كلمة كسي خارجه من بقها تهيج الحجر. كنت عايز افتح عليها الباب فاللحظه دي واغتصبها واضربها واكتفها وابهدل لحمها واطفي نار كسها اللي قايد نار ده. ماما خلصت المكالمه وفضلت تعيط تاني. مكنش ينفع ادخلها تاني علشان مبوظش الدنيا اكتر. دخلت استحميت وفالوقت اللي استحميت فيه كاني كنت شايف كل اللي هيحصل مع ماما لحد ما مشهد واحد فضلت اتخيله. مشهد ليلة دخلتي على مراتي (ماما مي).
حياتي وتفكيري اتغيرو تماما بعد ركوبي طيز ماما فاوضتها. قبل كده كنت هيجان على لحمها ونفسي ادوقه واتمتع بالبص عليه والتعشير. بس مكنتش متخيل ان لما زبري هيدوق طعم الحك فكسها وفخدها وطعم الزنق فطيازها هكون مجنون بيها اكتر كده. المهم. اليوم اللي بعده اتعمدت مصحاش ومرحتش المدرسه وماما خدت بالها وجت تصحيني وقلتلها تعبان مش قادر انزل. وفضلت على الوضع ده يومين كاملين مبكلمهاش ومبنزلش ومبخرجش من اوضتي قال ايه يعني زعلان ومتضايق. وهي كل شوية تسالني مالك انت كويس وبرضه مديها وش لحد ما خافت عليا وجاتلي الاوضه. دخلت تهزر معايا (وبعدين بقى يا حمودي انت هتفضل مقموص مني ومبتكلمنيش ) لقيتها جت وقعدت قصادي عالسرير. بنت الزانيه برضه معريه كل لحمها بشكل ابن دين كلب ولابسه قميص نوم حملاته فتله ومفتوح نيك عند بزازها الملبن لدرجة ان حلمة بزها الشمال الحته الغامئه اللي حواليها باينه وبزازها محدوفة على الجناب بطريقة بنت متناكه. حاولت متنحش فيها لاني مش عايزها تحس اني بهيج عليها دلوقتي خالص. كملت كلامها (حبيبي انا اسفه علشان ضربتك بس اللي انت عملته ده عيب اوي. انت فاهم انت عملت ايه يا احمد ولا لا؟). كنت عايز ارد واقولها ايوه يا قحبه فاهم وعارف اني ركبت طيزك وحشرت زبري فلحم فخادك النجسه وزنقتك زي الكلبه اللي بتتعشر من كلاب الشوارع زي ما انا نفسي دلوقتي اجيب كرباج وانزل فلحم بزازك الملط دول تلطيش. فاجئت ماما وابتديت انفذ خطتي. (ماما انا بجد خايف من يومها ومش عارف ايه اللي حصل. انا بجد اسف يا ماما. يا ماما انا فيه كلام كتير بجد نفسي اكلمك فيه ومكسوف) . قالتلي اتكلم يا حبيبي. وقفت قصادها ورحت قالع بنطلون البيجامه. زبري كان قصاد رقبتها (ماما هو انا فيا حاجه غلط؟ قوليلي علشان خاطري فيا حاجه غلط؟ الناس كلها فالشارع بتبص عليا وبالذات هنا بين رجليا وبيضحكوا وبيشاوروا. يا ماما انا خلاص مبقتش قادر امشي فالشارع) طبعا كنت بتكلم ومركز مع عنيها اللي متنحه فزبري اللي خلاص هيقطع البوكسر حرفيا. (ماما ممكن استاذنك وانزل البوكسر) .. ماما اتخضت (ايه!! ) .. (لو سمحتى يا ماما انا مفيش حد صاحبي غيرك ارجوكي) وقمت قالع ملط وقربت من وشها نيك وركزت فرد فعلها وسالتها (هو كده كبير فعلا زي ما الستات بيضحكوا وبيقولوا فالشارع). ماما بلمت حرفيا وعنيها خلاص هتخرج من مكانها ومش مصدقه اللي انا بعمله (احمد عيب كده البس هدومك). قربت منها اكتر لحد ما شعر زبري فاخر رقبتها من تحت وزبري بقى نايم على فرق بزازها بالظبط. كنت مش قادر امسك نفسي لان من مكاني فوق كده شايف بزازها كلها ملط وشايف حلماتها واقفه نيييك. راس زبري كانت بتتمرجح وبتخبط فالبزين وبتحك ففرق بزازها الواسع فشخ. لقيتها بصت على بزازها وقالت بصوت مبحوح اوي كانها مش قادره تتكلم (احمد ابعد عني كده مينفعش) .. رجعت اندمج فالدور تاني وفنفس الوقت لزقت اكتر فلحمها (علشان خاطري يا ماما قوليلي اعمل ايه انا مبقتش عارف اعيش بجد وبقيت مكسوف من كل الناس وغصب عني بيبقى باين لكل الناس هو كده كبير فعلا؟) ماما نزلت راسها وبحلقت فزبري اللي محطوط بين بزازها وبطريقه مولعه قالتلي (كبير اوي اوي يا احمد) اول ما سمعت الجمله دي زبري ولع نار وابتدى ينفش فشخ فشخ وانا اصلا كنت على تكه واغتصب ماما. حطيت ايدي على كتافها ال ظ¢ وكملت كلامي (طب هو كده طبيعي يا ماما؟؟ ليه الناس بتشاور عليا طيب) ماما كانت فدنيا تانيه ومش حاسه غير بزبر ابنها اللي بيملى الفرق بين بزازها. زبري بقى ناشف نيك ومعرفش ازاي اتجننت وقمت متحرك يمين سنه وخليته يدخل جوه القميص المفتوح وبقى نايم على بزها الشمال كله. ضحكت جوه نفسي وقلت لنفسي (احا يا بنت القحبه ده انا هخليكي يغم عليكي) .. (يا ماما ردي عليا) لقيتها رفعت راسها ومش قادره تتكلم خالص (احمد ابعد عني عايز مني ايه) كانت رافعه راسها وبصالي وفجاه لقيت راس زبري دايسه على حلمة ماما. احا زبري انتفض ساعتها. معقولة حلمة النجسه القحبه لازقة فزبري. ماما خلاص ساحت وسندت راسها على بطني. قمت عملت نفسي بسالها انت كويسه وخليت ايدي الشمال توقع حمالة فستانها اليمين وبمجرد وقعت بزها اليمين كله اتعري. لقيت ماما مش حاسه اصلا اني قلعتها ولقيتها رفعت راسها واتكلمت بهيجان نيك وكانت بتهته من كتر ما هي سايحه (بص يا حبيبي حاول تلبس بوكسرات ديقه وانت فالشارع انا عارفه انها ....) (اااااااه). ايوه ماما فجاه قالت ااااه. وانا اتجننت خلاص بقيت بضاجع بزها الشمال بزبري حرفيا بقت بحركه فوق وتحت وحلمة بزها بتتقطع براس زبري وبقت غرقانه بالمذي .. (مسمعتكيش يا ماما قلتي ايه).... (ممممم يا حبيبي متلزقش فصدري كدااااه ... مممم بص فالبيت يا قلبي خليك براحتك متلبسش غيار علشان واضح ان الغيارات بتجننك ممممم اويي ممم قصدي بتتعبك). بنت المتناكه خلاص سااااحت فشخ وبتحاول تداري. رجعت لورا شويه واديت فرصه لزبري ياخد راحته ويطلع لفوق. (ماما شكرا بجد انك مش زعلانه مني) .قمت شديت راسها على بطني كاني هبوس راسها. بس انا عملت كده علشان راس زبري تمرمط وتدوس على بزها كله وتطلع سنه سنه على رقبتها وسنه سنه على خدها لحد ما خبطت فشفايفها. احا ماما متحركتش. شفايفها لازقه فزبري ومبعدتش. قلت فسري خلاص مش قادر هغتصبك يا مي يا معرصه بقى مش قادر. لقيتها قالت حته (ااااااااه) وقعت قلبي. انت يا بنت الوسخه اللي فهيجانك مفروض تنزل تتنطط على ازبار الرجاله فالشوارع. قمت موقع الحماله التانيه وبصيت لقيتها بقت عريانه ملط لحد طيزها. فضلت ابوس راسها واقولها (انت احن ام فالدنيا يا ماما) وانا شايف زبري بيفرتك شفايفها وهي بنت الهيجانه سايبه شفايفها تتقطع وتتخبط براس زبري. قومت ماما تقف وهي ملط من فوق وكانه خلاص مبقاش فارق معاها قمت حضنتها وضغطت على بزازها الملط بصدري (بحبك يا احلى ماما متزعليش من اللي حصل يوم ضلفة الدولاب علشان خاطري). كنت بحرك صوابعي على ضهرها العريان بطريقه سكسي نيك وبصيت مكانها على السرير لقيت مكان كسها غرقااااان نييييك. فضلت احسس بايدي على ضهرها لحد ما وصلت لاول فرق طيزها قمت لامس فرق طيزها من فوق برقه. لقيت ماما بصتلي وكانت بتنهج وقالتلي (اهم حاجه يا حبيبب تحكيلي كل حاجه ونبقى صحاب دايما). (يا ماما انت احلى صاحبه فالدنيا عمري يا حبيبتي ما هخبي عنك اي حاجه تاني انت مش عارفه.....) فضلت اتكلم وفنفس الوقت نزلت قميص النوم اللي كان واقع اصلا لحد طيزها. وعلشان هو واسع وقع فالارض. احا مش مصدق نفسي انا حاضن مي وهي ملط ومش لابسه غير كلوت وبس. هي كانت حاضناني وايديها ورا ضهري وانا ايدي اليمين خلاص لامسه طيزها وايدي الشمال نازله تحسيس سكسي نيك على ضهرها العريان. كان لازم اختم اغتصابي لماما واخلي كسها يفرقع وتوصل لشهوتها. صوباعي كان لسه عند اول فرق طيزها قلتلها وانا مخضوض (ماما الحقي هدومك وقعت على الارض) . بصت عليها وهي مش مصدقه ازاي مخدتش بالها انها واقفه ملط قصاد ابنها. قمت عملت نفسي هقع وقلتلها حاسبي يا ماما. قمت نزلت ايدي اللي على ضهرها مسكت طيزها ودخلت بعبوصي ففرق طيزها وعملت نفسي بسندها والايد التانيه قفشت بيها بزها اليمين. احا فعصته. فعصت بزها ابن اللبوه اللي مجنني. (حاسبي حاسبي هنقع) قمت خبطت كسها بعبوص ابن عرص وقمت دايس نيك ببعبوصي على كسها لقيتها قفلت وراكها ومسكت ايدي اللي مفعصه بزازها وراحت مطلعه صرخه ولا كانها مومس (ااااااه). (انت كويسه يا ماما) ( ممممم ااه يا حبيبي) قلتلها استني هلبسك. نزلت قرفصت على الارض ومسكت قميص نومها رفعته سنه سنه وانا بقاوم اني ابحلق فالملط اللي قصادي. رفعته سنه سنه ومخلى ايدي تحسس على كل نقطه فلحمها. بطن ايدي مسابتش حته فجلدها مضاجعتهوش. كس ام نعومة رجلها. لمست وحسست وايدي اتمتعت بلحم رجليها اللي مفروض تبقى دين الناس تعبده. ايدي غصب عنها كانت بترتعش وهي بتحسس على ركبتها من ورا وطالعه تحسس فخادها النجسه. احا كل دي فخاد يا ماما. ازاي فخادك مصبوبه كده. مفكيش حته وحشه يا بنت القحبه. مفيش حته فلحمك غير وتجبر اللي شايفها انه يقرر يغتصبها. لحد ما وصلت لطيزها قمت دايس عليها بايدي. لقيت ماما قفلت رجلها على كسها اوي. احوووو كلوتها بقى غرقااااان نيييك وكانها عامله بيبي على نفسها وقفت وانا برفع فستانها وبقيت لازق فيها من قدام. وزبري وانا بقوم كن جوه رجليها وفضل يطلع لححد ما بقى خلاص هيرشق فكسها. احا ماما كلوتها بينقط عسل. احا للدرجادي كسك مستحملش. قمت فنفس الوقت خبطت زبري كله فكسها من تحت وبين فخادها وايديا بترفع فستانها وبتحسس وبتفعص بزازها ال ظ¢ وهي طالع لفوق. لقيتها قالت (احمد ايييي حرام علييييييييك بقى بتعمل ايه فيا) وقامت قافله رجلها تاني على زبري وقالت (ااااااه مش قادراااا) وجسمها كله ارتعش وهي حضناني اوي... لقيتها جريت على اوضتها فجريت وراها وحطيت ودني عالباب (ااااه ااااه ممممم تعبانه تعبانه مممم كسيييي ااااه ايييي). ابتسمت وانا سامعها بتنيك كسها فالاوضه. وقلت لنفسي ( نيكي نفسك يا حبيبتي نيكي وفالاخر مش هتلاقي زبر يحبك قد زبري علشان تركبيه). دخلت نمت وانا بشتم المنيوكه فسري. يعني يا بنت اللبوه كنتي جايه تعاقبيني وتلوميني اني ركبت طيزك وزنقت زبري فيكي وففخادك من ورا تقومي سايحه وتتفشخي وتسيبيني اركب كسك من قدام. اليوم ده مكنتش مصدق جمال لحمها. احا هو لحمها فورتيكه والعين تعشق تزني فيه. بس لما حسست على جسمها كله وايدي عرفت طعم لحم وراكها وطيزها المنفوخه نيك وبزازها الشراميط عرفت ان الوليه دي كنز. كنز جنسي وبركان مولع ولحم لازم يتقفش طول العمر. بصيت على راس زبري (يا بختك يا بنت المحظوظه دعكتي احلى بزاز وحلمات فالكون كله). من اللحظه دي فعلا اعتبرت مي مش امي واعتبرتها خطيبتي ومراتي وعشيقتي ولبوة زبري.
الجزء 3
ماما فضلت يومين او ثلاثه مكسوفه اوي مني او يمكن كانت زعلانه من نفسها وده طبيعي جدا ما هو مش سهل على اي ست انها تجيب شهوتها فحضن ابنها. وطبيعي انها تكون مكسوفه علشان كانت حاضناني وهي كل جسمها عريان ملط ومن شهوتها مهمهاش حتى انها تستر لحمها اللي شايفاه بيتفعص وبيتحسس عليه بايدين ابنها. ويمكن كانت برضه خايفه اني اكون خدت بالي من تعب كسها ومن حرمانها الجنسي لما قفلت فخادها وكسها مرتين على زبري اللي راسه كانت بتفرش لحم كسها حرفيا سواء فاوضتها او اخر مره فاوضتي. مش سهل على اي ام انها ترتعش وتصرخ وتقول اااااهة السكس وهي راكبه زبر ابنها. ولاحظت انها مبقتش تلبس عريان خالص ولا شفاف كمان وبقت كل هدومها بيجامات. بس بيجامات ايه اوسخ من الوساخه ومبينه ادق تفاصيل جسمها المنيوك. وتهيج اكتر من وهي عريانه اصلا
الشرموطه بيچاماتها هيجتني لدرجة اني لاول مره اتجنن واصورها فيديوهات عيني عينك قصادها وهي مش عارفه اني بصور. كل يوم اصورها فيديوهات وهي بتتحرك فالشقه ووهي بتعمل الاكل ووهي بتتفرج عالتليفيزيون. كنت بنهش كل لحم جسمها بكاميرة الموبايل و ظ،ظ*ظ* مره فاليوم ببقى نفسي اقطع ببچامتها واعريها واغتصبها لحد ما نفسها يتقطع وتموت بجد وروحها تطلع وانا لبني بيملى كسها. كنت قررت بعد ما قريت كتير عن المحارم وعن الشهوة بين الام وابنها قررت اني احاول اشيل كل الفواصل والحدود بيني وبين ماما بالتدريج. وعلشان اكسر حالة الفتور اللي فعلاقتها بيا بعد اللي عملته فلحمها اخر مره ابتديت اهزر معاها وابقى دمي خفيف دايما. بقيت لازم يوميا اصحى من النوم وافضل اتغزل فيها (صباح الفل يا قمر) (ايه يا ميوشه الطعامه دي) وطول اليوم لازم كلام زي (يا غزال انت) (اه يا قلبي هيقف من طعامتك يا حلوه انتي) وبقيت لازم دايما ابوس خدها بلزوم ومن غير لزوم واقولها بهزار (يالهوي ده مش خد ده برطمان نوتلا) او اني ابوسها فاجاه وهي بتعمل حاجه فتتخض فاعمل نفسي زي مثلا اللي كل اكل طعمه اوي (مممممم يااااا). طبعا فالاول مي كانت متفاجاه ومستغربه بس بعد اسبوعين بقت بتتبسط اوي لما بتغزل فيها او ببوس خدها. وبقيت لازم يوميا اخلي في احتكاك بين جسمي ولحمها كله. والاهم هو اني اخلي جسمها يتعود على زبري وانه يبقى عادي ان زبري يلزق ويحك ويضغط على اي نقطه فجسمها. طبعا هي كانت نيتها حلوه لما قالتلي متلبسش بوكسر فالبيت والبس بيچاماتك على اللحم وكانت خايفه عليا لانها فاكره ان ده اللي بيهيج زبري ويتعبه. ومن يومها مبلبسش غير بيچامات خفيفه وماسكه على رجلي ومبينه زبري كله بكل تفاصيله. طبعا كنت واخد بالي جدا اني مبالغش فالتحرش بماما او اني اعريلها زبري كله وده مش خوف منها لاني عارف ان القحبه بمجرد اني بتحرش بلحمها بتسيح وبتجيبهم على نفسها. بس مكنتش عايز ابوظ شكل العلاقه اللي بحاول ابنيها معاها. علاقه الصحوبيه والهزار والضحك واللي كنت متاكد اني هوصلهم لعلاقة حب وعشق مع مع ماما بس طبعا السكه طويله. مضحكش عليكم اكتشفت اني بحب ضحكتها وبحب رقتها وبحب ملامحها وكل تفاصيلها بجد وهي بتتكلم وهي متعصبه وهي فرحانه وهي بتضحك. لدرجة اني فمره تنحت وسرحت فوشها غصب عني فخدت بالها اني متنح فيها ومبتسم (مالك متنح فوشي كده ليه) مش عارف ازاي قلتلها (انت ازاي وشك حلو كده يا ماما). ساعتها حبيبتي اتكسفت اوي وضحكت. كان بيبقى نفسي اجري عليها واحضنها اوي واقوللها و**** بحبك بحبك بحبك كراجل مش كابن. بحبك يا مي وبعشق حبي ليكي بجد. الفتره دي ماما حالتها النفسيه اتحسنت اوي ووشها بقى مبسوط علطول ورايقه كده. بعيدا عن وجع كسها هي فعلا كانت محتاجه حنيه ورقه وشوية سعاده. وهي كانت بتريح كسها وتنيكه بايديها كل فتره فاوضتها وكنت بسمعها كل مره بتحاول تكتم صويتها وبتعيط من هيجان لحمها.
طبعا هيجاني ووساختي ونجاسة زبري كانو واخدين كل تفكيري. كل يوم بيعدي من اغير ما اركب ماما كان عذاب بالنسبالي. كنت كل لحظه بقول لنفسي يلا قوم اغتصبها دي حلالك. يلا قوم كتفها وسيحها وازني فكل جسمها واللي كنت بصبر نفسي بيه هو الهدف اللي فيوم مقرر اوصله اني انا وماما نتجوز عن حب ونعيش بقية حياتنا كعشيق وعشيقه. من كتر ما كنت هتجنن على لحم مي وازاي هو متساب كده من غير ما ايد تفعصه او زبر ينكحه او عين تتمتع بيه قمت مقرر ادي جسمها حقه اللي بجد يستاهله. عملت حساب على موقع سكس مشهور اوي ولاني شاطر فبرامج الفيديوهات عملت ايديت على كل الفيديوهات اللي مصورها لماما وخبيت وشها والفيديوهات كانت بكواليتي عاليه فشخ. وفليله كنت هتجنن وانا شايف فخاد ماما قلت لنفسي (احا احا و**** حرام الفخاد دي حرام تكون متغطيه. حرام الطيز دي تكون مستخبيه. حرام البزاز دي محدش يشوف جمالها. احا دي مش انسانه دي مفروض تبقى اله سكس لكل البشر) .ده اكتر منظر محترم ليها فالفيديوهات:
وقمت نشرت فيديوهات ماما كلها على موقع السكس طبعا كنت شايل الصوت ومغطي وشها زي ما قلت. نشرتلها حوالي ظ،ظ¥ فيديو ببيچاماتها الوسخه اللي مشرمطه لحمها. احا يا ماما يا ريتني كنت صورتك بلانچيريهاتك بنت الزانيه اللي كنتي بتقعدي بيها زمان وبزازك كلها خارجه منها ولو مش خارجه فاصلا كس ام الشفاف اللي كنتي بتلبسيه يا قحبه كان مخليها قنبلة سكس اكتر من وهي ملط. يا ريتني كنت صورت كلوتاتك الفتله يا منيوكه اللي كانت علطول باينه. ده انت يا بنت المومس يتعملك لوحدك قناة سكس على الدش متعرضش غير لحمك انت وبس بكل وساخته ونجاسته. ومن هيجاني خليت اسم الفيديوهات (ماما مي الفاجره شرموطة كل زبر وبارقام متسلسله) يومها نمت وانا بتخيل الهيجانين ماسكين ازبارهم وقاعدين بيحلبوها وهم بيمتعوا عنيهم بجسم ماما. ولما صحيت فتحت الموقع ومصدقتش عنيا.
كل فيديو وصل لاكتر من خمس مشاهده فليله واحده. لقيت نفسي مسكت زبري وانا فكرة ان اكتر من ظ¦ظ* الف زبر اتحلبوا على لحم ماما فليله واحده مجنناني. دخلت على كل فيديو لقيت كومنتات كتير فشخ فشخ. احا كل فيديو اكتر من ظ¥ظ* تعليق فليلة واحده ومن كل اللغات. زبري وقف نيك وانا بقرا وبقيت بحلبه وانا مش مصدق عيني من المكتوب زي (احا دي لو امي كنت نكتها مش صورتها) (ايه الجسم ابن الفاجره ده وريهالنا ملط يا عم)(يا بختك بالمنيوكه ليك حق تصورها وتتمتع بيها). فكرة ان لحم ماما بقى يمتع الازبار علني كده كانت مجناني وقلت لنفسي (احا و**** يا ماما لاخليكي اكتر ست نزل عليها لبن فالتاريخ كله. يا بنت القحبه انت بزازك دي مفروض تتفعص فايدين كل راجل على الارض وطيازك دي لازم تتركب وتتفلق وتتهتك من كل زبر على الارض. احا يا ماما انتي كسك المنفوخ ده لازم يتداق ويتلحس من بق كل البشر. انت حلال بجد انك تبقى مراة كل راجل على وش الارض). كنت مبسوط اوي لان لحم حبيبتي الفاجر اخيرا خد حقه اللي كان محروم منه. كنت علطول بحس انا ماما دي اتخلقت بس علشان تهيج وتتعب الرجاله ولو كان بايدي كنت مشيتها فالشارع ملط علشان جسمها ولحمها ياخدوا حقهم من الزنا والتعشير.
فيزون ابيض شفاف ومن غير كلوت. شفاف لدرجة اني شايف فرق طيزها كانه عريان ملط ولامح شعر كسها من البنطلون من ورا بين فخادها المهتوكين. ومن فوق لابسه سنتيانه وبس. وطبعا مش محتاج اقولكم بنت الوسخه سنتيانتها عامله ازاي. تقريبا كلها شبه شفافه ونص كب وبزازها مدلدله منها فشخ. لما خدت بالها ان في حد وراها واقف اتخضت. (خضتني يخربيتك. انت جيت من المدرسه امتى) عملت نفسي مكسوف وبعدت عنيا وعشت دور الابن اللي بيتكسف (معلش يا حبيبتي مكنتش اعرف انك بتنضفي. خليكي براحتك انا هدخل اغير واستحمى. سيبتها ودخلت استحميت و لبست اكتر بيجامه بتبين لحم زبري. لبست بيچامه خفيفه فشخ فشخ وتكاد تكون شفافه. رجعت المطبخ لقيتها لبست تيشيرت على نفس البنطلون. كنت هتجنن. احا كسها باين نيك نيك. احا يا ماما حرام عليكي اللي بتهببيه فزبري ده. طلعت تيليفوني وقررت اصور الشرموطه فيديو مهما حصل. كانت مفنسه بتمسح دواليب المطبخ اللي تحت. (ماما حبيبتي انا هتفرج على التليفيزيون لو عوزتي حاجه اندهيلي) (متشكره يا حبيبي وانا هخلص بسرعه وهعملك احلى اكل فالدنيا). شغلت الكاميرا والفيديو وحطيت وطبعا قفلت اضائة التليفون وعملته اوفلاين.وحطيته على رف قصاد دواليب المطبخ. واتاكدت انه جايب الدواليب كلها. الكادر كان جايب كل المنطقه اللي ماما بتنضفها. كان بالظبط فالكورنر.كان جايب تفاصيل القحبه كلها. كنت مطمن انها خلاص نضفت المنطقه اللي انا عايز احط الموبايل فيه ومكنتش مركزه معايا. وسبته كاني نسيته. كنت بخاطر بانها تفتحه صدفه وتلاقيه بيسجل بس خلاص كان مخي اتلحس رسمي. وخرجت. زبري بياكولني وعايز يدخل بقى فلحم ماما. وايدي عايزه تقطع هدومها وجلدها. غصب عني قمت اتفرج عليها. عملتي فيا ايه يا مي يا قحبه علشان اوصل لكده!!! دخلت عليها كانت بتحط الحلل فدولاب المطبخ اللي فوق. مكنتش قادر اعرف الموبايل لسه بيصور ولا لا. بس فضلت ادعي انه شغال وبيصور وهيصور اللي هعمله فلحم المنيوكه دي دلوقتي. كانت بتشب قمت بسرعه قلتلها استني يا ماما ناوليني وهساعدك وقبل ما اقرب منها قلتلها بهزار (لا لا انا حرمت) وحطيت ايدي على خدي بفكرها لما ضربتني بالالم فاوضتها. ساعتها ماما ضحكت (يخربيت عقلك يا احمد ضحكتني اوي. يا واد تعالى بجد ايدي وجعتني) ساعتها مفوتش لحظه وعدلت زبري اللي هاج على منظر طيازها اللي من غير اي نقطه مداريه. لدرجة اني كنت شايف خرم طيزها ولونه الغامق شويه و الفيزون داخل فاتح فلقة طيزها و محشور وطيازها محدوفه على الجنبين وشفايف كسها مقطعه البنطلون من قدام من كتر ما هو مشحوط جوه كسها. قمت حاشر زبري كله. ايوه زبري بالكامل حشرته وبقى بايت جوه فلقة طيزها ولزقت اوي. كنت حاسس بكل مللي من فرق طيزها المولع على عروق زبري اللي بيچامتي الخفيفه مخلياه كانه ملط. لقيت ماما ارتعشت من احساس ان فيه زبر ضخم محشور بين طيازها. ماما ابتدت تناولني الحاجه بلهوجه وكلمتني بصوت هيجان فشخ (يلا يا احمد حطهم بسرعه ورايا اكل لسه هعمله). كانت بتناولني ظ¤ حلل فوقت واحد وحله وقعت منها عالارض. (عاجبك كده السربعه يا ميوشتي) بصتلي وانا لازق فيها. جسمي وجسمها كانو كانهم جسم واحد من كتر ما هم لازقين. لفتلي راسها وكانت لازقه قريبه من راسي فشخ (يا واد ايه ميوشه دي هو انا صاحبتك). قمت بايس خدها بكل مياصه (ايوه احلى صاحبه فالكون اصلا) وقمت بايسها برقه تاني بس المره ده قربت من شفايفها. لقيتها غمضت عنيها. بنت العرص مستحملتش زبري اللي بيقطع فلقة طيزها مع البوسه اللي وشها بيحلم بيها من الراجل اللي سايبها ومسافر (يلا يا ميوشتي هاتي اللي وقعت دي وناوليني واحده واحده). اتاكدت ان الكاميرا بتاعة الموبايل جايبانا كويس. التليفون يعتبر جايبنا من الوش الجمب الشمال وتحته مفيش دواليب تححب منطقة كسكوس ماما عنه. ماما كانت لسه متوهه (ماما هاتي الحله خلصيني عندي مذاكره) لقيتها فاقت من توهانها ووطت تجيب الحله اللي وقعت تحت رجلها. انا خلاص زبري كان هيقطع البيچامه وطالع ظ¢ظ* سم كامله وساحب البنطلون معاه. اول ما القحبه وطت وعلشان انا اقصر منها قمت غارس زبري بكل عنف الدنيا فلحمها وعملت نفسي برفع طبق بايركس كبير من على الحوض وبحطه فالدولاب. زبري حرفيا من كتر ما هو ناشف كان دايس على بنطلونها اللي محشور فطيزها وكسها و فتح شفايف كسها اللي كانو مدلدلين والبنطلون مجسمهم. زبري بقى نايم افقي جوه كسها كله وراسه كانت زانقه زنبور كسها ومغتصباه.
(ميوشه احط الطبق ده جوه ولا الحلل جوه) وقمت حاشر زبري اكتر لقيتها صرخت بصوت عالي ابن وسخه حسيت ان العماره كلها سمعته (اااااااااه) وقامت جايبه الحله ورجعت وقفت فردت ضهرها. عملت نفسي مش فاهم هي صوتت ليه. لما وقفت زبري كان نشف بشكل غبي وراسه كمان كانت راس صاروخ نووي. وزبري كان داخل فكسها لدرجة ان كسها لما هي وقفت كان ساحب زبري معاه لفوق. (مالك يا حبيبتي انت كويسه) (ممم اه يا حبيبي ضهري وجعني لما وطيت). (سلامتك يا روح قلبي) وقمت بايسها على خدها بشهوه بنت ستين كلب وقريب اكتر من شفايفها. (خوفتيني عليكي يا حبيبتي انا هنزل بالليل اجيبلك مرهم مووف هيريح ضهرك). ببص على زبري لقيت البيجامه بتاعتي عند زبري غرقانه بمية كسها. لدرجة ان بنطلونها البلل وصل فيها لحد طيزها. (يلا يا حبيبتي ناوليني الحاجه بشويش علشان متتعبيش). ايدين ماما كانت بترتعش فشخ فشخ. وكنت باصصلها من ورا بصة شر ابن وسخه وانا حاسس بنص راس زبري حرفيا جوه كسها المولع الغرقان. ناولتني حله وانا بحطها فالدولاب رفعت زبري وزنقته اكتر فكسها (الحله دي كبيره يا ماما هاتي الطبق الصغير ده الاول). ناولتني وهي عرقانه نيييك (يلا يا احمد كفايه علشان اعمل الاكل وابعد شويه عن جسمي الدنيا حر اوي) قمت حاشر زبري اكتر من كتر ما كسها مفتوح وغرقان بنطلونها وببيچامتي كانو بيدخلو مع زبري جوه كسها. (ماما احطه جوه اكتر ولا حلو كده) وقمت زانق زبري اكتر وراس زبري اكتر من نصها جوه كس مي المتناك وحاسس براس زبري بتفشخ زنبورها اللي بقى ناشف فشخ وعمال يتحك بفشخ ومطلع سخونيه بنت قحبه.كانت بتنهج فشخ وعرقانه. طبعا كنت بتكلم وانا كاني بقصد الطبق. (ادخله جوه اكتر يا ميوشه). رفعت راسها وشفايفها بترتعش نيك. (دددخله يا احمد كده هيقااااع) وغمضت عنيها. كنت خلاص انا اتجننت رسمي ومش مصدق وقلت كس ام الخطه اللي انا عاملها اني مخليهاش تجيبهم على زبري تاني. احا ده انا لازم اعشرها حالا. الشرموطه دي لازم تحمل من لبني حالا. قمت ضاغط فشخ اكتر على كسها وكسها قافل على راس زبري نيييك. (كده يا ماما ولا ادخله اكتر) كنت بحرك الطبق بالراحه اوي فالدولاب. (ادخله كمان يا ماما) (دخلوووو يا احمد) (كده يا ماما) وقمت زانقها اكتر لدرجة انها من وجع كسها شبت وبقت واقفه على مشط رجليها. (كدهاا يا ماما). وانا مش مصدق اصلا ان زبري جوه جسم ماما. كنت مبرق وهيغم عليا وقلبي هيقف. احا معقوله راس زبري جوه كسها!! ده خلاص تقريبا نص راسي جوه فتحة كسها. ندهتلها تاني (يا ماما يلا تعبتيني اوي خليني ادخله كله) وطبعا بقصد الطبق. ردت عليا وجسمها كله عمال يرتعش وراس زبري حاسه بكل انقباضات كسها (اااهممم اعمل اللي يريحاااك) بطريقه سايحه خالص. (ماما ادخل الطبق كمان) لقيتها رجعت براسها وكانت دايخه نيك وسندتها على كتفي وقامت بطريقه كلها هيجان ومحن وتعب قالت(ااااه يا احمد اااااه دخله دخله للاخر). انا كمان بقيت مولع وعرقان بس كنت مداري تعبي. اتكيت بكل عنف وحشرت زبري اكتر وقربت بقى من ودنها اوي ووشوشتها بمحن (كدهاااا ولا ادخله للاخر) لقيتها شهقت وفتحت شفايفها وهي مغمضه ونزلت وقفت على قدم رجليها بدل ما كانت شابه على مشط رجليها. احا كان جسمها سايب نيك لدرجة انها حرفيا كانت مسنوده على زبري ومنطقته.مردتش عليا. قمت وشوشتها تاني (ماما ادخله للاخر؟) لقيتها زنقت طيزها فيا نيك وحسيت كسها بيشفط راس زبري وقامت بكل هيجان الدنيا وبصوت واحده بتتعشر فاوضة نومها (خلص بقااااهااا ودخله مش قادرااااه). مسبتهاش تكمل جملتها. مكنتش عارف بنت المتناكه كانت تقصد زبري ولا الطبق. بس قلت كفايه عليها كده بلاش ابوظ كل اللي عملته وطورته فعلاقتنا وبلاش اخلي كسها يفرقع. رجعت ورا وحضنتها ببرائه (حبيبتي انتي تعبانه اوي متخوفنيش عليكي تعالي اوديكي اوضتك ترتاحي). كانت بتهته فشخ ولقيتها بصت على زبري اللي من كتر بلل بيچامتي من مية كسها كان كانه عريان وراسه عريانه نيك. كانت بصه عليه مش مصدقه ان زبر ابنها كان جوه كسها المتحرم عليه. او يمكن مكنتش مصدقه ان اخيرا كسها داق شكل الزبر بعد تعب ووجع شهور كتيىر. انا كمان كنت مبحلق فالبنطلون!! دي كانها عامله بيبي على نفسها. وبينزل منه نقط على الارض تحت كسها . ماما عملت نفسها بتبص على الدواليب اللي تحت وكانها بصت على زبري من غير قصدها. (متخافش عليا يا حبيبي انا كويسه. انا بس دخت من الحر فالمطبخ. انا محتاجه اخد دش وارجع اعمل الاكل) (ايوه علشان تفوقي يا ماما. طب استني هدخل اعمل بس بيبي قبل ما تدخلي). جريت عالحمام وقفلت الباب. وخدت موبايلي معايا وسبته يصور مقفلتهوش. خبيته وسط الغسيل. هحاول اوصفلكم شكل الحمام الجزء الجاي. الكادر كان جايب منطقة الشاور كلها. اتاكدت انه لسه مشحون ظ¨ظ* فالميه وخرجت وهي دخلت. حاولت اتصنت عليها بس مكنتش فاهم الصوت (مش فاهم هي بتعيط ولا بتأن ولا بتنهج) و نزلت بسرعه جبت المرهم لضهرها لاني كنت خلاص قررت ابتدي مرحله جديده ففشخ اللبوه وطلعت. خدت حوالي ربع ساعه لان الصيدليه بعيده بعد شارعين. كانت لسه فالحمام. لما خرجت كانت لابسه عبايه محترمه فشخ. اتخضيت وقلت احا دي عمرها ما لبست محترم قصادي.خفت تكون قفشت عليا او شافت المولايل بسصورها وهي فالحمام. جريت عليها (حبيبتي انت كويسه) وقمت حاضنها (للدرجادي بتخاف عليا يا حبيبي) (ده سوال يا ماما هو انا ليا مين غيرك اخاف عليه) (يا حبيبي انت احلى ابن فالدنيا وتستاهل ام احسن مني انا ام وحشه اوي) وقامت معيطه بحرقه. تقريبا ماما افتكرت انها هي اللي بتستغل زبري واني مش فنيتي اي حاجه وحشه وانها هي اللي زباله علشان بتهيج لما بلزق فيها. ( مالك بس يا حبيبتي). ( مفيش يا حبيبي مدايقه شويه بس) (وتخبي على احمودك صحبك؟ ده انت انتيمتي خالص يا ماما).ضحكت ومسحت دموعها (مفيش يا حبيبي مكتابه شويه وزهقانه وباباك وحشني. متشغلش بالك بيا) . قلتلها (ليكي عليا يا احلى مي هضيعلك كل الزعل ده وهخليكي اخر فرفشه) (ربنا يخليك ليه يا احمد يا حبيبي).
لقيتها بتدمع تاني وهتعيط. قلتلها(بس بس يا روح قلبي متعيطيش يا حبيبتي علشان مزعلش منك) كنت بقول لنفسي مصلحه بنت القحبه وفرت عليا كتير خليكي كده فاكره انك قحبه ونجسه وبتهيجي على لحمي واني غلبان وطيب). قلتلها (يلا يا قلبي روحي نامي شويه) (والاكل يا احمد انا لسه معملتهوش) (انا هطلبلك احلى اكل بتحبيه يا احلى ست فالكون) وقمت بايس خدها وجمب شفايفها نيك بوسه رقيقه فشخ فشخ. شفايفي نصها كان على خدها ونص كان على شفايفها. لقيتها غمضت فشخ وشفايفها ارتعشت. حسيت برعشه شفايفها على شفايفي. كس ام طعم شفايفك وطعم دموعك اللي مغرقه شفايفك يا ماما. كس امك دي كانها حته من الجنه. كانت لسه مغمضه وكانها مسلمالي و شها كله ولو عليا كنت نزلت لحس فكل نقطه فوشها. قمت قايلها (اضحكي بقى يا اجمل مي على وش الارض) وقمت حاطط شفايفي على شفايفها بحنيه وبراحه فشخ وقمت بايسها براحه نيك بوسه سريعه واتعمدت ادخل شفتي الفوقانيه بين شفايفها المفتوحه من الهيجان. شلت شفايفي بسرعه وشديت معاها شفتها بوساخه وبعدت. وكان لازم شوية خفة دم علشان اغطي عالبوسه الوسخه دي اللي مينفعش ابن يبوسها لمامته مهما حصل. حطيت ايدي على خدي تاني (مش قصدي مش قصدي متضربنيش يا معلم). ماما ضحكت ضحكه خلتني عايز احضنها واشيلها وافضل الف بيها. كملت وقلتلها بس ايه الشفايف افراوله دي يا قمر. منبى يا معلمي منبى بنفس طريقة فيلم اسمعايل يس) ماما فطست من الضحك (يخربيتك جايب الشقاوه دي كلها منين يا واد انت) (بعشقك يا ميوشتي وبعشق ضحكتك دي) (وانا بعشقك يا حبيب قلب ميوشتك ربنا يخليك ليا يا احمودي) وقامت بايساني على خدي.قمت بهزار قلتلها (طب مفيش بوسه على شفايف احمودي تاني) لقيتها ضحكت اوي وقايلالي (مممم وبعدين معاك ولا ... ) رفعت ايديها بهزار كانها هتضربني بالقلم وضحكت. ضحكتلها وقمت ماسك ايديها اللي رفعاها وقمت محسس عليها بوساخه (عايزك تنامي مطمنه اوي يا قلبي) وقمت بايس ايديها بحنيه فشخ كاني ابن محترم وكده يعني. لقيتها باست شعري (مش عارفه من غير حنيتك دي يا حبيبي كنت عشت فالدنيا ازاي) ابتسمتلها اوي وقلتلها (يلا ادخلي نامي وهصحيكي لما الاكل يوصل). دخلت اوضتها وانا جريت عالحمام خدت الموبايل وجريت على اوضتي وقلعت ملط ومسكت زبري اللي بيصرخ من الوجع والشهوه ومش بيحلم غير ان لبنه يتحول لابن او ابنه ينزلوا من كس امي وشغلت الموبايل. احا ايه اللي هي كانت بتهببه ده. يلعن دين امك يا ماما كل ده يطلع منك!!!
الجزء الرابع:
(تنويه قبل قرائة هذا الجزء بانه لا على معاشره كما يتمنى البعض ومليء بالتفاصيل ولكنها اتمنى انهى لن تكون ممله لكم. اقرأوا باحساسكم واستمتعوا بالحوار كانكم تشاهدون ابطال القصه فالحقيقه وكانكم معهم. ارجوا اعتبار قصتي كفيلم سينيمائي او كانه مذكرات ولكن اوعدكم ان النهايه سترضيكم بشده. قراءة ممتعه للجميع)
(هذا الجزء كتبته قاصدا تهدئة الاحداث ولتوضيح مشاعر مي المتناقضه واللتي بدات تتكون بظون ادراك منها)
دخلت اوضتي علشان اتفرج على اللي الموبايل صوره فالمطبخ والحمام. فالمطبخ قبل ما اركب كس ماما كانت هي بتنضف الدواليب وبتحط الحاجات بتاعة الدواليب اللي تحت . لمدة ربع ساعة الفيديو جايب كسها كانه ملط. يا لهوي يا مي على شعر كسك. على فكره انا بعشق شعر كس ماما ومبحبهاش تحلقه. زمان قبل ما بابا يسافر وكانت بتقعدله طول اليوم بلانچيريهات كنت ٢٤ ساعه فاليوم بشوف شعر كسها خارج على الجنبين من كلوتاتها الفتله اللي بتبقى مثلث صغير من قدام. ولما كان بينيكها وبعدها بتنام هي وتكون كسلت تلبس الكلوت. احا كنت بصحى من النجمه واستنى بابا ينزل الشغل واقوم متسحب على اوضتهم الاقيها نايمه ولانچريها مرفوع لحد بطنها وفاتحه رجلها. كنت شبه يوميا انزل اشم ريحة كسها واشم شعر كسها. كنت ايامها لسه بخاف نيك وكان اخري ادعك زبري عليها وهي نايمه ولما كنت بلاقيها ملط كده كنت بتجنن واقرب منها وافضل اغتصب زبري بايدي وانا بشم لحمها كله. احا ده انا ياما نزلتهم فغياراتي وانا بشم ريحة فرق طيزها وخرم طيزها. بس كنت بجيبهم اكتر على منظرها وهي فاشخه رجليها وشعر كسها منكوش وكبير فالنص بين رجليها. يمكن فعلا شعر كسها كان بيهيجني اكتر من كسها زات نفسه واكتر من خرم طيزها. المهم ارجع للفيديو بعدها الفيديو جابني كانه فيلم سوفت كور بيني وبين ماما. رياكشنات وشها كلها باينه والصوت واضح نيك. خدت بالي من حاجات فالفيديو مشفتهاش وانا فالمطبخ بنكح زنبورها لاني كنت مش شايف وشها فاوقات كتير. هحكيلكم رياكشناتها اللي باينه فالفيديو. زي مثلا اول ما لزقت فيها وزبري كله بقى بين طيازها قامت عينيها برقت وفتحت شفايفها مش مصدقه. ولما وطت تجيب الحله وغرست زبري فلحم كسها وزبري حرفيا بقى جوه شفايف كسها قامت هي صرخت وقالت اااااه وكانت مغمضه ولقيتها عضت شفتها اللي تحت اوي. احا يا روحي للدرجادي زبري فشخك. بقية الفيديو كانت مغمضه ودايخه وسايحه وبتنهج زي ما حكيتلكم الجزء اللي فات. جرييت الفيديو وماما دخلت الحمام. مجبهاش وهي بتقلع. وفجاه ظهرت كلها ملط وفتحت الميه ووقفت تحت الدش. انا حرفيا بلمت وقلبي كان هيقف. ايه السكس ده كله يا مي. يخربيت منظرك وانت مبلوله. لقيتني بقلع البنطلون بتاعي وبمسك زبري وابتديت احلبه على ماما. احا يا مي لو تعرفي ابنك عشر عليكي قد ايه زمان ونزل لبن زبره عليكي. لو تعرفي ابنك مسك زبره وبقى حرفيا بيغتصبه كام مره بسبب جسمك المولع ده. اول مره اشوفها بتستحمى. اول مره اشوفها ملط كده تحت الميه. لازم اتجوزك يا ماما لازم بجد تبقى مراتي. حرام بقى مبقتش قادر استنى وزبري لحمه هينفجر بسببك. بصيت على زبري لقيته بيرتعش اوي. بزازها اللي بتترجرج تحت الميه على بطنها وشعر كسها اللي الميه مخلياه طويل ومدلدل بين رجليها. ولقيتها لفت وبقى ضهرها للكاميرا. احا لقيتها حطه كف ايديها بين فخادها وبتحسس على فخادها بشرمطه وبتلمس كسكوسها بصوابعها وهي سانده راسها عالحيطه على الايد التانيه. كنت بسمع من الهيدفونز فعليت على الاخر. لقيتها فنست وبتقول (ااااااه اااااه ممممم ااااه). كنت مبرق فالموبايل مش مصدق اني شايف القحبه وهي بتغتصب نفسها. قربت الموبايل من وشي اوي. هتصدقوني لو قلتلكم اني كنت هعيط من الشهوه؟ كنت هعيط من وجع زبري. عيني مش مصدقه اللي هي شايفاه. ماما مفنسه للكاميرا ووسعت بين رجلها ال ٢ وخرم طيزها الوسخ باين والميه بتنزل من ضهرها على فرق طيزها على خرم طيزها مخلياه بيلمع. لقيت نفسي بعصبيه اوي بقول لنفسي (عارفه يا قحبه يوم ما هتجوزك وده قريب اوي يا ماما. يومها هفتحلك طيزك دي ومش هسيبك غير وانت مغم عليكي من كتر الزنا اللي هزنيه فخرم طيزك.ماما كانت لسه حطه ايد على الحيطه وسانده قورتها عليها والايد التانيه ماما عماله تحسس بيها على زنبورها. صوتها ابتدى يعلى بس مش اوي وواضح انها كانت خايفه اسمعها. يا ريتني كنت قلتلك اني هنزل يا ماما علشان تاخدي راحتك وتصرخي وتمتعى ودني بصوت صريخك. ماما ابتدت تدعك كسها بكف ايديها كله وفتحت رجلها اكتر وسامعها مولعه خالص (ااااه يا كسييييي اه يا كسيييي ممممم تعبانه تعباااااانه اااااه ممممممم). قلت لنفسي علشان كده بقى كانت خارجه بتعيط من الحمام. حبيبتي تلاقيها حست بالذنب علشان ناكت نفسها. ماما لفت بشويش وكس ام ملامح الشهوه على وشها. مش عارف هتفهموا قصدي ولا لا. كانت فاتحه بقها وعماله تعض فشفايفها وضامه حواجبها وعنيها كلهم محن. يخربيتك يا ماما هو انت جعانه للسكس اوي كده. سندت ضهرها على الحيطه وبقت بتحسس على بزازها الكبيره وزي الشراميط بتدعك زنبورها ببعبوصها. يا مي ده انت خبره فالسبعه ونص نيك. صوتها علي شويه (اوف اوفففف ممممم ايييي تعبااانه مممم). كنت عمال ادعك زبري من غير ما احس مبقاش فارق معايا انزل لبن مع اني حالف انه مش هينزل غير فرحمها. بس غصب عني. انا عمري ما شفتها فالوساخه دي.
ماما خلاص كانت اتجننت رسمي زي ممثلات السكس. بس ماما مش بتمثل. ماما كانت كانها بتغتصب لحمها اغتصاب جماعي. وشها هيجان ومغمضه. بتعض شفايفها. مش بتفعص بزازها دي خلاص بتقطعهم من جسمها. كنت سامعها (اااي يا بزي ايييي بزييي) وهي عماله تشد بزازها لبره وتضمهم على بعض. ايديها التانيه كانت بتمرمط كل مل فكسها حرفيا. فجاه لقيت ماما صرخت بس بصوط واطي (اااهااااه) وابتدت تفشخ كسها اكتر زي المجنونه. كان وشها محمر كان حد ضاربها مليون قلم. فتحت بقها اوي وبرقت. لقيتها نزلت وهي لازقه ضهرها فالحيطه واحده واحده وبقت قاعده على مشط رجليها و وراكها مفتحوين للاخر. لقيتها بصت على ايديها اللي بتنيك كسها بغل. كانت بصه غريبه اوي ازاي رياكشنات وشها اتبدلت كده من المحن الفشيخ للغل ده. وقامت مدخله صوباعين كاملين جوه كسها. وهي بتدخلهم كانت نظرتها شريره اوي كانها بتنتقم من كسها وعايزه تقوله انت السبب فالوساخه اللي انا فيها دي. ايديها التانيه كانت قافشه بزها اليمين اويي. فضلت باصه بشر لكسها واول ما صوباعينها نصهم دخلوا قامت مصرخه بصوت ابن متناكه. احا دي المنطقه كلها ممكن تكون سمعت الصرخه دي. وانا غبي غبي غبي كنت بره البيت وسايبها بتتعذب كده. لو كنت فالبيت وشايفك يا حبيبتي مكنتش هعذبك تاني مكنتش ههيجك تاني كنت هكسر الباب وهنط على لحمك علشان اريحك من اللي انا وصلتك ليه ده. ماما بقولكم صرخت وقالت (كوسييييييي) وقامت كاتمه بقها بايديها اللي كانت مفعصه بزها. صرخت غصب عنها. رجعت بصت على صوابعها اللي بتضاجع كسها وهي كاتمه بقها اوي بكف ايديها التانيه . بس مبقاش فيه نظرة شر. ماما كانت بتدمع. ايوه لقيتها بتدمع وعماله تحشر صوابعها للاخر. وفجاه صرخت تاني وكتمت بقها تاني. وفجاه فتحت بقها اوييي كان روحها بتطلع وسرعت النيك فكسها وفجاه فتحت فالعياط.كانها طفله بتعيط بجد. وفضلت تصرخ وهي بتعيط (عايزه اتناااااك بقى عايزه اتناك بقى عايزه اااااااه اااااه اييي) قفلت شفايفها فجاه علشان صوت عياطها بقى عالي وكانت بتان اوي (ممممممممممممم) وصوابعها داخلين وطالعين مشرمطين كل لحم كسها. زبري خلاص هو كمان هيجيبهم. فتحت رجلي على الاخر وابتديت انا كمان اصوت مع ماما وعمال اقول لنفسي (اومال لما زبري يبقى كله فكسك هتعملي ايه يا مي). ماما فجاه قامت مخرجه صوباعينها وحطت كف ايدها على زنبورها وبقت بتحكه بسرعه رهيبه ومبقتش متحكمه فصوت عياطها (اااااه هيءهيء هيء ممممم اييي وفجاه قفلت وضمت رجليها ال٢ وهي قاعده كده على ايديها ولقيتها مبرقه وبتشهق وبعدها ب خمس ثواني كانها اتكهربت قامت وقعت بطيزها على الارض وفتحت رجلها اوي وقامت منزله شلال ميه من كسها. وهي ماسكه بزازها ال اثنين بتفعصهم ومرجعه راسها لورا وبترتعش. وفجاه لقيتها كانها اتكهربت تاني وجسمها اتنفض وقام كسها خرج نافوره ايوه حرفيا نافورة ميه من جوه كسها وهي فاللحظه دي قامت مصرخه (اييي هموووووووووووووت ااااه) وقامت قفلت مية الدش بسرعه ومددت على الارض بتنهج. جسمها عمال يتشنج وبيرتعش وبتنهج ومش قادره خالص. وفضلت كده خمس دقايق تقريبا. وفجاه لقيتها بتناديني من اوضتها. اتخضيت فشخ. كنت كاني معاها فالحمام. ونسيت نفسي. يا احمد تعالي يا احمد بسرعه عايزاك. لبست البنطلون وانا زبري على اخره خلاص. (انت فين بندهلك من بدري) كانت مكشره اوي (معلش انزل هات حاجه ساقعه علشان طنط نهى جايه) ولقيت ماما شافت زبري وعنيها لمعت. كنت عرقان وبنهج ومش على بعضي (حاضر يي ي ماما هنزل علطول) ... كانت لسه باصه على زبري اوي. اوي. من كتر ما كنت بدعك زبري كان عمال ينزل فمذي كتير وماما شافته. سالتني سوال وقع قلبي (انت كنت بتعمل ايه فالاوضه يا احمد) (كنت بسمع اغاني عالموبايل ومسمعتكيش معلش) لقيتها قالت بطريقه غريبه (ماشي) دخلت اوضتي وسالت نفسي (هي المرادي باصه على زبري اوي كده ليه؟ وسالتني على اللي بعمله فالاوضه ليه؟ وكمان مكشرهه وطريقتها غريبه!! معقول خدت بالها من الموبايل؟ وطنط نهى صاحبتها جايه ليه؟ دي مبتجيش لماما غير لو ماما بتبقى زعلانه من بابا او مدايقه او بتاخد رايها فحاجه). هي اه صاحبتها الانتيم بس بيتها شاغلها وعيالها ال ٣ وابوهم مش مخلينها عارفه تشوف ماما خالص. ومش بتجيلها فعلا غير فالمصايب وبس. زبري مكنش عايز ينام من اللي شافو فالفيديو. لبست اندر ضيق اوي ونزلت اشتري الحاجه وطلعت. كانت طنط نهى جت لماما ولقيتهم قاعدين فالاوضه بتاعة ماما. سلمت على طنط نهى اللي سنها يبان اكتر من ماما بكتير مع انهم نفس السن. وانا خارج من الاوضه ماما قالتلي (اقفل باب الاوضه معاك) (حاضر يا ماما. ماما انا هدخل انام معلش صحيني كمان ساعتين علشان معاد الچيم. على فكره انا طلبت الاكل وعلى وصول معلش كلي مع طنط وانا لما اصحى هاكل). قفلت الباب وانا مرعوب. معقوله ماما حكت لصاحبتها عن الوساخه اللي بعملها فيها!!
عملت نفسي هنام وخبطت باب اوضتي من بره كاني نمت وقفلت الباب عليا وجريت اتصنت عليهم. طنط نهى قالتلها (اهو يا ستي دخل نام يلا كملي المصيبه اللي بتحكيها). اتخضيت وخفت يا ترى مصيبة ايه. ماما قالتلها (يا نهى زي ما قلتلك مش هقدر اعيد كلامي تاني) (نهى: بصي بقى يا متخلفه انتي. انت مجنونه ولامؤاخذه سفر جوزك خلاكي مش واعيه لتفكيرك. ابنك ايه يا عبيطه اللي هيجان عليكي). انا برقت. احا يبقى حكتلها. ايوه كان باين عليها لما عيطت وقالتلي انا ام وحشه. حسيت ان الدنيا بتلف بيا. احساسي وكلامي اللي بحكيه ده مخدش فعقلي اكتر من ثانيه. (ماما لنهى : و**** يا نهى انا مكسوفه اني حكيتلك بس اللي بقيت بحس بيه وتعبي...) (نهى مخضوضه: تعبك!!!) ماما تقريبا اتلخبطت وبقى عقلها الباطن اللي بيتكلم. ماما تهتهت (يا بت قصدي تعبه. الواد حاجاته واقفه علطول. علطول يا نهى. ومن بعد ما اتسحبت من لساني وقلتله ميلبسش غيار وانا شايفه حاجاته علطول) نهى قاطعتها (وانت اصلا يا مي تبصي على بتاعه ليه. الواد مغلطش. دي ابنك اطيب من الطيبه يا مي. فكرك يا بت يعني اني معرفش ان ابنك بتاعه كبير ؟ وقامت ضاحكه ههههههه ده انا من وهو فاولى اعدادي كنت بخاف اسلم عليه من شكل بتاعه ههههههه) (ماما وبصوت رقيق كده كانها مبسوطه: مكنتش اخده بالي بقى يا نهى. علطول شايفاه حبيبي البابي بتاعي وعمري ما يعني جه فبالي اني ابص على حاجته مكنتش شايفه الشقاوه اللي جواه) (نهى: بلا شقاوه ولا مش شقاوه. متظلميش الواد يا مي انا كان قصدي اقولك انك انت اللي غلطانه انتي علشان بس مش مصدقه ان ابنك كبر وبقى شحط فكنت ناسيه انه خلاص بقى راجل كبير. وعلشان كده افتكرتيها هيجان منه) (ماما: طب يا نهى والهزار والضحك والصحوبيه الزياده والبوس الكتير ده) (نهى: يا شيخه يا ريت حتى عيل من عيالي يبقوا كده. ده ابنك احن منه مشفتش ورقيق وبيتكسف. هي فيه ام لاقيه عيل يبوسها ويقوللها بحبك يا ماما حتى) (يا نهى انا بحسه بيهيج كده). قلت لنفسي احا يا لبوه يعني قولتلها كل حاجه عن احساسي وخبيتي عنها كل حاجه عن هيجانك. اني اللي بجيبهم على نفسي يا وسخه!!) (نهى: بس يا عبيطه ده انت لازم تتصاحبي عليه وتبقى انتيمته كمان. ده نادر دلوقتي لما ابن يبقى جميل كده وميخبيش حاجه عن امه. قربي منه يا مي وصاحبيه ده سندك فالدنيا يا حبيبتي) (ماما وهي بتتكلم بكسوف: طب والزنق والتحسيس وبتاعه اللي بقى تاعبني... مممم تاعب نفسه وواقف كده ده. وسكتت شويه ويعني لما مسك صدري وكسي وانا عريانه.) صوتها كان ممحون نييييك ومش عارف ازاي نهى دي مخدتش بالها ان ماما كمان ابتدت تعشقني وهي مش حاسه. انا متاكد ان ماما اصلا بتتكلم وهي مش حاسه بنفسها. هي لسه مش فاهمه الاحساس الجديد اللي بافعالي وصلتها ليه. لسه مشاعرها متناقضه وفيه بذرة شهوة ام على ابنها بتبتدي تتكون وتثبت فمخها. ونهي علشان انسانه نضيفه اوى وطيبه جدا مخدتش بالها من الاضطراب اللي ماما فيه. (نهى: يا مي يا هبله ده ده اكبر دليل ان الواد عبيط وطيب وانت اللي بتفتري عليه. هو فيه حد يقدر يعمل كده فامه حتى لو هيجان عليها. ده اخره هيبص عليها وخلاص. مانا الشحطه اللي عندي فالبيت نازلين خبط فيه ليل ونهار وابوهم غشيم. عايشه فكوكب قرود ههههههه بس ده عادي يا خبيبتي. ايه يعني لزق فيكي ولا مسكك ده ابنك يا هبله وانت مامته. انت عمرك شوفتيه بص عليكي يا مي؟) ماما قلتلها (لا ابدا يا نهى. ابدا ده لسه انهرده اول ما شافني بالبرا بس قام اتكسف ودور وشه) (نهى: يبقى خلاص يا مجنونه تبطلي الهبل اللي بتقوليه ده. واياكي تتغيري مع الواد واحمدي ربك ان فيه ابن جميل بيحب مامته كده وقريب منها كده. خليكي طبيعيه. انت يا حبيبتي مكتئبه من ساعة ما جوزك ابتدى شغله بره وانت مكتئبه. يا بت ده انت ربنا كرمك بابن زي ده. اخر مره خرجتيه وفسحتيه امتى ؟ اخر مره كلته بره امتى؟ اخر مره صيفته امتى؟ يا بنتى ده انتم اخر مره رحته الشاليه بتاع الساحل كان من اربع سنين تقريبا ده انا فاكره احمد يمومها كنت بشيله على حجري. معلش يا مي انا عارفه ان سفر جوزك وحش بس حاولي تتبسطي شويه علشان خاطري. وقربي من احمد وسيبيه يقرب منك ده انت ملكيش غيره. واياكي اياكي تتغيري معاه وحوار هدومك الاهبل ده تنسيه برضه. ايه جلبية الشتا اللي لابساها دي. انت هتخنقي نفسك فبيتك. متخليش افكار وخشه تعشعش فمخك لان الافكار ده هتجيب افكار تانيه وتالته. البسي عادي يا حبيبتي بس اكيد يعني مش هتلبسيله كلوت بس. افهميني قصدي خليكي العادي اللي انتي عليه).. تقريبا خلصوا كلامهم. جريت دخلت اوضتي وقفلت الباب بشويش فشخ. كنت بضحك نيك جوه نفسي (انقذتيني يا نهى. وخدمتيني. وسهلتي عليا مشوار طويل. لو ماما عملت بكلامك فانا كده خلاص قربت اوي لقلب وعقل وكس ماما) ورجعت شغلت اللاب وعملت ايديت على فيديوهات ماما الجديده. مقدرتش اشيل الصوت. كان لازم اخليه صوتها فالحمام علشان يمتع كل هيجان. احا فيديو الحمام ده هيخلي مفيش نفر فالكون مش هينزل لبنه على لحمك يا مي. وحتى الوش مخبيتهوش اوي. كنت عامل لغوشه خفيفه. لا منك شايف تفاصيل الوش ولا منك مش شايفه. علشان كل رياكشنتها تبانلك مع صوتها. وقمت رافع الفيديوهات. مكنتش بهتم افتح ال ال عشتراف رساله خاصه على موقع السكس لهيجانين عايزين يتمتعوا اكتر بلحم امي. كنت بهتم بس اشوف كام عشترلاف زبر جديد عشر عليها. وبعد ما رفعت الفيديوهات قلت انام شويه. وبصيت للمرهم االي اشتريته لماما وقلت لنفسي. هخلينا نرتاح علشان نمخمخلها بالليل)
الجزء الخامس:
(الشهوة ليست احداث سريعه متواليه فقط. الشهوه الحقيقية حقيقتها تظهر فالتفاصيل. شهوة ذكر لفتاة ليل او زوجه او صديقه تستطيع اختزالها في احداث سريعه وتفاصيل منعدمه حتى. لكن شهوة ام و ابن لبعضهم البعض لابد لها من الانصات لكل حرف يخرج من لسانهم ومن عقولهم. شهوة محرمه بكل تلك القوه تستحق ان تنتبه لتفاصيلها كثيرا حتى تستوعب النهايه الغير مألوفه لاي عقل)
(على فكره بتكلم بجد كل تفصيله مكتوبه مقصوده وبتفسر وبتبرر وبتشرح كل التناقضات اللي عند الابطال)
كنت اسعد كائن حي. اكتر من حاجه خلوني اطمن اني ماشي صح واني قربت خطوه كمان لقلب وكس ماما. معنى ان ماما قالت حاجات تكسف زي دي لنهى ان الموضوع بقى مريب بالنسبالها ودي كانت نقطه مهمه انه يتولد جواها شعور ان فيه حاجه غريبه وجديده بتحصل. وطبعا طنط نهى شالت اي شك عند ماما فاني قاصد اوسخ معاها بالعكس ده انا بشوية تظبيط مع كلامها افتح سكك جديده تقربني من قلب ماما اكتر. اللي خلاني اسعد هو محن ماما فكلامها. كنت مركز اوي وفعلا ماما كانت بتتكلم وهي مش واعيه. مش عارف اوصف احساسها لانه صعب. هي لحم كسها وعقلها الباطن الجعانين للجنس اتجننوا خلاص من اللي بعملوا فيها لكن عقل ماما الواعي وقلبها لسه شايفني احمودي ابنها الصغير. واللي ناوي اعمله فماما اني اخلي عقلها وقلبها يعشقو كل تفصيله فيا بس مش عشق ام لابنها لا ده هيبقى عشق لبوه لدكرها اللي معذب كسها وعقلها وكيانها كله. بصيت بصه على الفيديوهات اللي نشرتها لماما. لقيت اقبال تاريخي على لحم ماما. ايه كل الاعجابات دي!!! اشعار عدد الرسايل اللي جيالي زاد بتاع ١٠٠ رساله. الاعجابات بالميات. فيديو العاده السريه ونيكتها لنفسها وصل ل ١٠٠٠ مشاهده ف ساعتين. بقى ليكي فولورز ومتابعين يا ميوشتي ازبارهم بتعشر كل تفصيله فيكي. فجاه قلت لنفسي (هو ازاي انا وسخ كده!! هو انا ليه شيطان كده!! هي عملتلي ايه علشان اخلي لحمها مترمط كده بين ازبار الالوفات). بصراحه ضميري انبني اوي. بس زبري متجنن وهيجان اوي. انا عارف نفسي انا فيا سنة دياثه شويه. اه بهيج لما الرجاله بتهيج عليها فالشارع بس متوصلش بيا انشر لحمها كده لكل راجل فالدنيا. بصيت على منظرها وهي بتعيط من قسوة شهوتها وعنفها وبتدخل صوابعها فكسها وقلت لنفسي هي مش زنبها انها تعبانه كده بابا سبب وانا سبب وجسمها المولع غصب عنها سبب). لقيت نفسي بعمل باسوورد للفيديوهات علشان محدش يشوفها. معرفش ليه مقدرتش امسحهم وامسح الحساب كله (كنت لسه معرفش اني وصلت لدرجة عباده فجسم ماما ممكن توصلني اني اشوفها بعينيا لايف بتغتصب وبتتقطع جماعي). فجر جسم ماما اللي انا عارف انكم بتشوفوني ببالغ فوصف وساخته بس هو اسخن وافجر من وصفي بكتير كمان، فجر جسمها ده خلق جوايا بذرة ديوث وعرص وخول بيعشق لحم جسم امه وبيعبده وبيشوفه ان مش زبر ولا زبرين بس يقدروا يمتعوه. ايوه يا مي انتي ولا الف زبر حصان يقدر يدي لحمك حقه من المتعه. ضميري ارتاح شويه لما قفلت الفيديوهات.
خدت المرهم ودخلت اوضتها كانت نايمه. طبعا ليكي حق تنامي يا حبيبتي بعد اللي عملتيه فنفسك فالحمام. ده انتي نكتي نفسك كانك عايزه تنتحري من قوة وجع كسك. ندهت عليها. كانت لسه لابسه العبايه الحشمه اللي كانت لبستها بعد الحمام. صحيت وفتحت عنيها (ايه يا حبيبي هي الساعه كام) (معلش يا حبيبتي انا خفت تكوني تعبانه لسه وضهرك واجعك فجيت اطمن عليكي. بصي جبتلك احسن مرهم فموضوع وجع الضهر ده) (ربنا يخليك ليا يا احمد وميحرمنيش منك. متشكره يا حبيبي انك تعبت نفسك بس خلاص ضهري كويس). انا عارف ان ضهرها مش واجعها اصلا بس مش هسيبها تفلت من ايدي. (يا ميوشه يا روح قلبي انا بعد ما قلقتيني عليكي وانا خايف عليكي اوي) (للدرجادي يا حبيبي بتخاف عليه) وطيت على خدها وبوستها بحنيه نيك ووشوشتها (واكتر من الدرجادي يا مي) ماما ضحكت كده وقالتلي (يا واد مي كده حاف هو انا مراتك) اتعمدت اوشوشها بمحن (انتي مراتي وحبيبتي وصاحبتي). لقيتها اتكسفت وكملت كلامي بسرعه( وكمان بقى يا ست مي انت احوالك مش عجباني وعلطول متدايقه وانا بجد مش بستحمل اشوفك كده واعملي حس.....) وانا بكلمها كنت بشد ملايه على السرير وبغطي جسمها بيها فقاطعتني (انا مش حرانه يا احمد بتغطيني ليه) قمت حطيت ايديا من تحت الغطا وابتديت افتح زراير عبايتها. (بغطيكي يا حبيبتي علشان متبرديش) قاطعتني مخضوضه (وبتفتح الزرار ليه بتاع العبايه) (انت قنبلة ذكاء يا ميوشتي بجد ههههه وهحطلك المرهم عالعبايه يعني. (احمد بقولك ضهري بجد خف) مسبتهاش تكمل كلامها ورجعت مسكت زرار عبايتها التاني من تحت وبقيت افتح الزرار واتعمد اخلي كف ايديا كله يحسس على لحمها العريان مكان ما فتحت العبايه وبقيت بتكلم معاها ولا كاني بتحرش بجسمها (سيبيني اكمل كلامي يا ماما: اعملي حسابك تفضيلي نفسك بقى وانا ليكي عليا اخرجك وافسحك وابسطك اوي). ايديا كانت نازله دعك فلحمها وانا بفتح الزراير ووصلت لفخادها الفشيخه اللي حلال فيها المضاجعه ووصلت لزرار فوق كسها بالظبط وفتحته براحه اوي وخليت صوابعي كلها من اليمين والشمال تدعك شفايف كسها المنفوخه فلقيت ماما جسمها ارتعش. لقيتها اتكلمت بلهوجه علشان تداري رعشة جسمها (تصدق نهى قالتلي كده برضه اننا بقالنا كتير متفسحناش ومخرجناش وحتى مبنصيفش) كنت باصص على وش ماما ومركز وسايب ايديا تتحرش بجلدها ولحمها زي ما تحب وزبري خلاص كان على اخره بس متداري عن وش ماما. ايديا كانت بتحسس على اي نقطه فبطنها بتتعرى تحت الزراير المفتوحه وزبري منتظر اللحظه اللي بتقرب. بزازها اللي مطلوقين من غير سنتيانه تحت العبايه. ماما كانت خلاص مغمضه وبتتكلم بعصبيه خفيفه (ممم عايزين يا حبيبي نروح مره الشاليه فالساحل قبل الصيف ما يخلص) وقامت سكتت اول ما ضغت على الزرار اللي تحت بزازها. وقمت مدخل ايد تحت العبايه كاني بفتح الزرار. كس ام ده شعور فاجر. ضهر ايدي حسس على كل بز ماما اليمين وحك فحلمتها الواقفه الهيجانه. كنت خلاص تعبت وعرقت ومش مستحمل ونفسي اشوف اللي ايدي بتعمله فبزازها بس الملايه مدارياه. فتحت الزرار وبايدي الشمال جبت العبايه على جنب ماما وبطن ايدي كله بقى ماسك بزها اليمين براحه اوي وهي حرفيا مغمضه وفاتحه شفايفها ورجلها بترتعش لدرجة اني شايف الرعشه من فوق الملايه وقمت مخلي ايدي الشمال تفتح العبايه من الناحيه التانيه وضهر ايديا بيحك فالحلمه وبس براحه نيييك وقمت عادل كف ايدي الشمال وبقو الكفين جوه العبايه محطوطين على لحم بزازها قريب من رقبتها وكتافها وطلعت بيهم تحسيس لحد الزرار اللي بعده وقمت قاييلها (ده مش شاليه الساحل وبس ده فيه خروجات وفسح وسينما ومطاعم وتمشيه وضحك) وفتحت اخر زرار فالعبايه وايدي بقت محطوطه تحت رقبتها بالظبط وبقيت سايب صوابعي تتحرك بوساخه تحت رقبتها ووطيت براسي عند وشها ووشوشت ودانها برومانسيه (وحياتك يا مي لاخليكي اسعد ست فالكون كله). فاللحظه دي كنت خلاص هيجاني بقى هو المتحكم فيا. مكنتش مصدق اني لسه كنت ماسك بزاز ماما. اي نعم لمدة ثانيه واحده بس كانها سنه كامله. ياااه يا ماما ده انا كنت بنام وبصحى على الحلم ده. اني امسك بزازك اللي متوجددتش ف ست تانيه. اللي عمري ما شفت فجمالهم وحجمهم الوسخ القذر ده. دي بزازك دي بزاز واحده من بيت دعاره. دي بزاز مخلوقالك علشان تتمسك وتتفعص من كل رجالة الكون وبس. لقيت نفسي براحه اوي بحسس على كتافها وانا بقلعها العبايه وهي سايبالي نفسها خالص لحد ما كيعان ايديا بتفعص فصدرها حرفيا وكفوف ايديا بتحسس على كتافها بوساخه فشخ. حلماتها كانت بتتعجن حرفيا بكيعان ايدي و دراعي نفسه . كل ده كان بيحصل بسرعه. يمكن انا من هيجاني بقيت بكتبهلكم بكل جزء من الثانيه الحقيقيه. ولقيتها فاجاه قالتلي بكسوف (بتعمل ايه يا شقي هو انت هتقلعني زي البيبيهات). صوتها كان كله محن فشخ. محن رهيب لدرجة اني كنت هحشر زبري فبقها علشان تبلع لبني اللي تعب. رديت عليها بهزار (ايوه انت البابي بتاعي فاهمه يا ميوشتي؟) ومسكت كمام العبايه من ايديها الاتنين فنفس الوقت. الكلام ده كله بيحصل وهي متغطيه لحد كتافها بالملايه. خرجت دراعاتها من العبايه ومن تعبي قمت من على حرف السرير جمبها مكان ما انا قاعد وقمت طلعت فوقيها. ايوه قعد على رجليها ووشي ليها فوق السرير. (مالك يا مجنوون نطيت كده ليه) (علشان البيبي بتاعتنا شقيه ومش عايزه تقلع علشان الدوا) وقمت موطي عليها وحطيت ايدي جوه الملايه تحت ضهرها مكان الفستان اللي اتفكت زرايره كلها وبقيت بنزل بكل بطن ايدي على ضهرا. وزبري مش قادر. اكتر مره ابقى حاسس اني هنزل لوحدي. نفسي اغتصب ماما اوي. اغتصبها بكل قوتي. ماما متكلمتش خالص واول ما ايدي وصلت لتحت ضهرها قالت بمحن (يا احمد بس بقى انا هقلع لوحدي). انا بنهج ومش قادر ومش عايز اتنح فوشها علشان متشوفش هيجاني. نزلت بايديا لحد ما اول ما وصلت لاول طيزها لقيتها قالت (احمد متقلعنيش كدهااا) (كده ازاي يا ماما) (احمد بسسسس). زبري هيفرقع يخربيتك. ايه المحن ده. ده انت على اخرك. قمت نزلت ايديا الاتنين بالعبايه وبطن ايدي بقت ماسكه طيزها. ومن هيجاني غصب عني قمت معفصها جامد. ايوه ما هو حرام ابقى قاعد فوق اللبوه دي وزبري مولع نار كده وايدي تبقى لازقه فطيزها كده ومتعفصاش. لقيتها صرخت صرخه وسخه (اااااه احمد ايييييي صوابعك وجعتني). انا خلاص هيغم عليا من اللي بعمله فيها. مش قادر زبري هيمووت. نزلت بايدي ومش عارف ليه قصدت اسحب كلوتها مع ايديا. يمكن لاني نفسي اقطعهلها وادخل زبري حالا فالخرمين بتوعها. الكلوت اتسحب معايا من ورا اوي بس مشفتش بقى لفين. بس اللي متاكد منه اني ساعتها شديته اوي من هيجاني. وقمت متعمد اشد بقيت الفستان من تحتها فالحته دي (ماما ارفعي جسمك علشان اشد الفستان. وترفع جسمها وانا عمال احرك ايدي وصوابعي على فرق طيزها اللي تعرى. واسحب الفستان وصوابعي بتخبط فاول كسها عند طيزها. لحد ما بعبوصي دخل ففلقة طيزها. وقمت خرجت بعبوصي بسرعه وقلعتها الفستان كله. قلتلها وانا خلاص هيغم عليا وحاولت احافظ على هزاري علشان متفضحش (يلا لفي يا بيبي يا شطوره). وانا قمت قعدت جمبها على حرف السرير وقمت فاتح الزراير بتاعة بنطلون الببچامه. وخليت راس زبري على حرف الفتحه وزبري خلاص تكه ويخرج وواقف اصلا نيك. ماما راسها كانت الناحيه التانوايديها جمبها. حطت المره على ايديا ودخلت ايدي تحت الملايه. ايدي كانت بترتعش وانا كنت بنهج. انا جعان اوي يا ماما ومبشبعش من لحم جسمك ده. صدقيني مهما عملت فيه حاجات حرام ووسخه مبشبعش منه. بقيت بحسس على كتافها مش بدعكهم. وبنزل احسس على اول ضهرها. ااااااه يا زبري. حاسس ان المرادي زبري هيعمل مصيبه. ماما جسمها سايب اوييي. ايدي بتنزل وبتسحب الملايه معاها. نص ضهرها بقى ملط. كس ام امين حلاوة لحمك يا ماما. يخربيتك انتي متناكه متناكه. حرام زبري عايزك يا ماما. كنت بتعمد كوعي يبقى بيتحرك مع دراعي كله. يعني ايدي اليمين بتحسس على ضهرها وكوعي اليمين بينهش فطيزها اوي. كوعي كان بيغتصب طيزها. وعمال انزل بكف ايدي وكوعي بيسحب كلوتها من على طيزها بس للاسف الملايه القذره مداريه. قمت مطلع ايدي ودراعي تاني وحطيت كف ايدي على كتفها تاني وكوعي المرادي كان على طرف الملايه اللي فنص ضهرها. سالتها بحنيه (ها يا مي يا قلبي حاسه ان ضهرك احسن) (ااااه يا حبيبي حلو اوي يا احمد). ايدي الشمال مكنتش بعمل بيها حاجه ولقيتتي غصب عني بحطها على رقبتها وتحت ودانها وسبتها كده تشرمط رقبتها اوي. ايدي التانيه بقيت متعمد انزل بيها وكوعي بيشد الملايه لتحت لحد ما كوعي والملايه وصلو لطيزها. ااااه يا ماما عايز الحس كل ضهرك الملط ده. عايز اغرقه كله بالتفافه. عايز اغتصبك. حرام بقالي ٥ شهور مانع زبري انه ينزل لبن. علشان هو لبنك انتي حرام ينزل بره جسمك. بس خلاص زبري تعب ومش مستحمل. عريت طيزها بكوعي. كلوتها كان فنص طيزها من كتر اللي عملته فيه وفطيزها. فرق طيزها ملط. ملط. مش مصدق عيني. ملط. كل دي طيز يا منيووووووووكااااا. ااااه مش قادر. لازم ارجع اوضتي انا لو نزلت هصوت وهعيط من وجع زبري. ماما مكنش ليها اي رد فعل كانها نامت. حطيت مرهم تاني على ايدي. وقمت نازل بايدي اكتر على ضهرها. صوابعي بتحسي على اخر ضهرها. وبتضغط. (ااااي احمد متدوسش بصوابعك كده بتوجعني) بقيت مجنون رسمي ورديت عليها (طب كده حلو) وبقيت بحرك صوابعي بس وبقية بطن ايدي كله فوق طيازها. ااااه يانا يا زبري. (كده يا ماما) ماما سايحه (اااه يا احمد براحه اوي ) بقيت بحرك صوابعي بس منظر وكف ايدي اليمين وصل لحد كلوتها وايدي بتحسس بلبونه نيك على جلد طيزها. كنت بتكلم وانا بنهج زبري هيخرج خلاص من البنطلون. هينزل بجد. عدلت وضع ايدي. بقى كف ايدي يدعك اخر ضهرها وبقيت بحرك صوابعي على طياظها (معلش يا ماما اكيد صوابعي وجعتك. كف الايد احسن علشان بيدوس فمساحه اكبر) صوابعي وصلت للكلوت. وبعبوصي نايم على فرق طيزها. وبحرك كف ايدي (ماما ادوس اكتر) (اااه يا احمد شويه). وانا خلاص اتجننت رسمي وضغت كف ايدي وصوابعي. صوباعي دخل ففرق طيزها. ااااااه مش قادر. مش مستحمل الجنس ده كله. طيزك كتيره عليا يا ماما. طيزك دي لو كنتي مراتي كنت شيلتك من وسطك وبقيت اقعد طيزك على الازبار بنفسي. كل دي فخاد وطيز يابنت الكلب. لقيتني بقرب بعبوصي تحت كلوتها وكفي بيدعك ضهرها وقمت مبعبصها. ايوه لمست خرم طيز ماما بصوباعي. وهي ارتعشت ولفت فجاه. ولقيتها بتقولي بعصبيه كفايه يا احمد. ماما لفت بسرعه على ضهرها ومدتش فرصه ليا اشيل ايدي حتى. لفت ونامت على ضهرها وشافت زبري. بلمت. انا كمان بلمت بس علشان ايدي بقت على شعر كسها. احاااا ايدي على شعر كس ماما كله. شلت ايدي بسرعه ورفعتها على سوتها. ولقيت ماما بتقول (احمد كده مش طبيعي هو علطول واقف علطول واقف كده) (هو ايه يا ماما) كنت عارف وعامل عبيط وهي مانحه فزبري (بتاعك يا احمد). احا الكلمه خلت ايديا لوحدها تنزل على شعر كسها . بس اوله. (ماما بتكسفنيش بعد اذنك) (احمد انت اكيد فاهمني ومتتكسفش انت مبتريحهوش). ااااه انا هيغم عليا من جرأتها. (ماما انا فاهمك وانا مبعملش الحاجات دي خالص. بس بقى غيري الموضوع) وقمت قاعد على ركبتي وفردت ضهري لفوق وسبت ايدي زي ما هي على اول شعرايه فكسها واخيرا زبري خرج من البنطلون. (يالهوي اسف يا ماما مخدتش بالي من زراير البنطلون) وعملت نفسي بدخله بايدي الشمال. فاجأتني بسوال اوسخ (احمد حرام انت لازم تريحه انت كبرت دلوقتي) قامت شايله ايدي اللي مغطيه زبري. ( احمد هو كده واجعك يا حبيبي). غصب عني انهرت وبقيت مش قادر امثل او اداري (ايوه واجعني اوي يا ماما اوي اوي) قربته من وشها ونزلت ايدي اللي على شعر كسها اكتر وبقيت بلعب بصوابعي فيه براحه فشخ وانا بتكلم. (بس انا و**** مبعملش القرف اللي قصدك عليه. مبحبش اعمله) لقيت ماما جسمها تحت ايدي بيتحرك. مكنتش واخد بالي من طرف صوباعي اللي وصل لاول شق كسها. (مصدقاااك مم يا احمد مصدقاك طب من غير كسوف يعني وانت نايم مبيرتحش خالص). قصدها بحتلم. انا اخر مره احتلمت حتى كان من شهر. قلتلها (يا ماما بس متكسفنيش) (اخر مره ارتحت امتى يا احمد يا حبيبي متتكسفش). انا كنت باصص على زبري ومش مصدقان ل
تاني مره زبري ملط قصاد ماما. بس احا دي المرادي بصاله ومتنحاله وبتتامل فحجمه وفراسه وببتكلم بوساخه واسئله وسخه زيها. وايدي ماسكه افجر شعر كس فالتاريخ. اي هتحصل مصيبه كده. لو زبري جابهم. ماما ممكن حرفيا تتجنن عليا. المره اللي فاتت ضربتني بالقلم. المرادي هي هتنهار. كنت دارس نفسيتها فشخ علشان كده مش عايزه يفرقع على وشها. (احمد هو لما لزقت فيا فالمطبخ ارتحت) مبقتش مصدق وساخة سؤالها وغصب عني بقيت بتكلم بوجع حقيقي وايدي مانعها بالعافيه انها تمسك كس ماما (ايوه ارتحت اوي يا ماما) ماما بهيجان ابن شرموطه وطيزها وكسها بيرتعشوا وبتفتح رجلها غصب عنها وبتنهج وشفايفها قريبه من زبري وزبري بيرتعش اوي ومش مصدق حاجه من اللي بتحصل زي ما انا متاكد ان مش كل اللي هيقرى حكايتي مع ماما هيصدقني. ماما بمحن سالتني وهي متنحه فزبري (ارتاح يا احمد لما كان بيخبط فيا). (ماما بس مش قادر) ماما بقت بتسال وكانها بتسال زبري لان عنيها عليه. (حبيبي هو حس بايه ساعتها) ساعتها خلاص مكنتش متحمل بقى قمت نزلت بصوابعي اكتر. بطن ايدي على اول كسها. ايدي كلها بتتحرك. وبرتعش وماما مش واخده بالها ان حرفيا جسمها بيرقص تحت ايدي. (مممم ماما حسيت اني مبسوط كده والحاجات دي بتنزل مني. بقيت بدعك كس ماما براحه اوي. احا بدعك كس ماما بايدي. كس مي. وهي بتطلع اهات (ماما مكنش قصدي خالص يومها الزقه وادخله بين رجلك كده) (احمد مالك هو بيرتعش ليه كده). احا هجيبهم مش قادر. بقيت دايس على كس المعرصه وكف ايدي دايس على زنبورها. (ااااااه ماما الحقيني ااااه هموووت هموووت واجعني). حاولت لاخر ثانيه امنع زبري يفرقع وهو فوق راس ورقبة وبزاز ماما. بس لقيت ماما حرفيا بتحرك كسها تحت كف ايدي اللي بيمرمط زنبورها وقالت (اااااااااااي ياااااااااااااا احمد احمد احمد اااااه) وقمت فرقعت. مقدرتش استحمل. قلت (ااااااه الحقيني يا ماماااا ) وقمت دايس من تعبي على كسها المتفعص. لقيت ماما بتنتفض وبتطلع وتنزل بكسها. ومبرقه فزبري اللي فجاه شلالات لبن بقت تطلع منه وتقع على رقبتها وبزازها بس هي ولا ركزت مع اللي بيقع عليهم. ماما مي كانت بتجيب شهوتها بايديا وفجاه قالت (اه ااااااه اااااااااي) (ااااه اااه يا ماماااااا مش قادر) (حرام كفايه مش قادراااااااه) كل واحد مننا كان بيجيبهم فنفس اللحظه. زبري هدي و شلت ايدي من كسها. ولقيت لبني مغرق كل فرق بزاز ماما. بحر من لبن زبري المولع وبينزل من فرق بزازها على حلمة بزها اليمين اللي ناخية زبري وبتنقط اللبن وهي واقفه نيك.
وفجاه ماما صرخت فيا (حراااام علييييك حراام عليك اللي بتعمله فيا) وقامت شاداني من فنلتي وبقت تصرخ بهيستيريا. (انت ايه يا اخي عايز تجنني عايز تجنني حرام عليك) وقامت ضربتني قلم جامد فشخ ودني فعلا فضلت تزن بسببه. (هو انت جوزي علشان تغرق جسمي كداااااا. انت مش جووووزي حرام عليك). كنت مصدوم وبرغم اني عارف ان نزول لبن زبري عليها هيبوظ الدنيا بس مكنتش متخيل ان الموضوع عامللها ازمه نفسيه كده. دي اتعقدت واتجننت خلاص. قمت وخرجت بره الاوضه. لقيتها قامت ولافه الملايه وشدتني من كتفي. (اسمع بقى انت متخلنيش اشوفك تاني. مش عايزه اشوفك تاني. وبصت على لبني اللي مسحته بايديها من على فرق بزازها. وكانها مش مصدقه. مش عارف ليه عملت كده بس دخلت اوضتي حضرت شنطه خدت شوية هدوم وكان لازم امشي من البيت. (احمد احمد رايح فين) (مش هعد معاكي تاني. انا وحش انا زباله. انا هنتحر. علطول شايفاني وحش وقليل الادب مع اني قلتلك وحكتلك قبل كده. انت متعرفيش انا بحبك يا ماما ازاي. انا اسف بجد واوعدك مش هضايق حد تاني بسكلي ولا شكل بتاعي). وخرجت ورزعت باب الشقه. وكنت سامعها مقهورة من العياط.
كلمت واحد صاحبي وقلتله هجيلك ابات معاك. بس عقلي كله كان بيفكر فحاجه واحده. ايه اللي هيحصل بعد كده. عمري ما تخيلت ان رد فعل ماما هيكون كده. لاول مره مكونش عارف ايه الخطوه الجايه. هخسر امي للابد. ولا ممكن تحصل اي خاجه تانيه.
الجزء السادس:
(ساجعلكم تتعمقون اكثر في نفسية الابطال. كيف تتارجح شخصياتهم بين الابيض والاسود. كيف تبدا بذرة الشهوة والعشق الحرام بين الابن وامه وكيف تترعرع كنبته تنمو يوما بعد يوم)
الوساخه اللي بعملها فماما والهتك اللي بعمله فلحمها وخططي اللي فكل مره بتنجح وبتقربني خطوه من اللي عايزه منها كل ده خلاني اتغر ومفكرش كويس ومحسبهاش وافشل اني اتوقع رد فعل زي ده. انا فعلا زودتها فشخ. بقيت اتعامل معها على انها مومس. نسيت انها غلبانه جدا واني انا اللي حرفيا بتحكم فيها زي العرايس المتحركه. واضح ان اللي بيحصل بيني وبينها تاعب ضميرها ومخليها شايفه نفسها وسخه. لا يا حبيبتي انت مش وسخه. انا اللي وسخ وبستغل جسمك الهيجان وقلبك اللي محتاج حنيه. ماما بقت بسببي عباره عن اتنين ستات فجسم واحد. ست منهم ام ومحترمه وبتحب ابنها الوحيد ولسه شايفاه صغير. وست تانيه سخنه مولعه هيجانه كسها معذبها ولحم جسمها مشرمطها وشهوتها وصلتها انها تسيب كسها يفرقع وتنزل شهوتها على زبر ابنها وعلى ايديه وانها توصل للرعشه فحضنه اكتر من مره. صراع الشخصيتين جوه مخها جننها وبرجلها وبقت غير متوقعه فعلا. وانا قاعد عند صاحبي انا ذات نفسي مكنتش قادر استنتج ايه اللي ماما هتعمله وايه اللي هيحصل وكنت مرعوب. خضني موبايلي لما لقيتها بتتصل. (الو ايوه يا ماما)(تقدر تقوللي رحت فين دلوقتي حرام تقلقني عليك) كانت متشحتفه فشخ ومزكمه. شكلها عيطت كتير ولسه بتعيط كمان. مردتش عليها (يا احمد علشان خاطري انا قلقانه عليك. انا اسفه يا حبيبي انا اتجننت و**** هشرحلك وهتاسفلك بس ارجع) (ماما انا بعد اذنك هبات يومين عند فهمي صاحبي وبعد كده اوعدك مش هعد معاكي فمكان علشان وجودي بقى يضايقك اوي) كنت بتكلم فاوضه لوحدي وعامل نفسي بعيط وبالتمثيل قدرت اوصل صوتي كاني بعيط. (لا حبيبي متعيطش ونبي متعيطش انا مش زعلانه منك انا....) قاطعت كلامها (ماما سيبيني علشان خاطري ومتكلمنيش تاني بس خدي بالك على نفسك ونبي يا ماما. مع السلامه) وقفلت. قفلت الموبايل كله. يا لهوي كانه حمل وانزاح. اطمنت لما لقيت رد فعل ماما كده. بس لازم اتقل عليها اوي علشان اجبرها تمحي اي تفكير وحش. او بالادق هي هتصهين وهتتجاهل شخصية الست اللبوه اللي جواها. هجبرها انها تتقبل انها بتهيج وبتتشرمط وبتجيب شهوتها فحضن ابنها وانها متتجرأش تاني تتهمني او تشك فيا. فهمي قاعد مع اهله ومامته تعرف ماما اوي وواضح ان ماما كلمتها وهي بتعيط وقالتلها اني اتخانقت معاها وسبت البيت واترجتها تكلمني ارجع. طنط مامة فهمي جاتلي وحاولت واقنعتها ان الصبح هرجع البيت. اليوم اللي بعده فضلت طول اليوم فالشارع وفاتح تليفوني وهي ترن ومبردش. وتبعت فرسايل بتتوسل اني ارجع ومبردش برضه. خلت طنط نهى تكلمني على التليفون ولما نهى كلمتني طبعا مجبتليش سيره انها تعرف سبب اني سبت البيت وانا متاكد انا ماما قالتلها . (نهى: يا احمد مامتك هتموت مالقلق عليك ارجع علشان خاطري) (يا طنط مش هينفع ارجع انا خلاص فهمتها اني هتصرف ومتقلقيش انا كبير وهتصرف) (يا احمد ليه يا حبيبي كل ده دي مامتك مهما زعلتم من بعض مينفعش تسيبها) (يا طنط لا الموضوع مش كده ومينفعش بجد اضايقها تاني ومش هقدر اشرحلك) (يا حبيبي متشرحش ومش عايزه اعرف هي كمان مش عايزه تقوللي ايه سبب الزعل. بس انا بقولك ارجع علشان خاطرها. مامتك مكتئبه اوي ومبقتش بتتصرف كويس واكيد هي عملت حاجه زعلتك من غير قصدها)( لا يا طنط قصدها) وعملت نفسي بعيط برضه (ماما شايفاني وحش يا طنط اوي) وقمت قافل فوشها. بعد ساعه كان فيه عيل ماشي جمبي فالشارع ادتله خمسين جنيه ( بقولك يا صحبي بعمل مقلب لاهلي فالبيت هزار ومتخفش. خد كلم الرقم ده وقول للي هترد الحقي يا فندم استاذ احمد كان هيينتحر ولحقناه وده الرقم اللي متسجل باسم ماما واقفل علطول) طلبتله الرقم من تليفوني وماما ردت وقال ليها نفس الكلام. ومشيت وسبته. لقيت ماما اتصلت على موبايلي ٥٠ مره ورا بعض. اكتر من ٥٠ مره. وبعدها لقيت طنط نهى بتتصل ورديت (احمد انت كويس!!! الحق مامتك يا احمد كانت بتكلمني وداخت اغم عليها ومبتردش عليا). مش عارف ازاي وساختي خليتني محسش بخوف على ماما. بالعكس ابتسمت نيك كاني انتصرت فمعركه حربيه (هروح علطول يا طنط)( ماشي يا حبيبي وانا هنزل واجيلكم علطول). ركبت تاكسي وانا بقول لنفسي (شكرا يا احلى مي فالدنيا انت كده رسمي طلعتي اول سلمه فالسلم اللي هيخليكي تعيشي طول عمرك اللي جاي بتتنططي بكسك فوق زبر ابنك).
وصلت الشقه لقيت ماما نايمه على سريرها فعلا كانها مغم عليها. احا ازاي برضه متخضتش عليها. هو خلاص قلب الابن مات ومبقاش فيه غير هيجان زبري اللي بيربطني بيها!! كانت لابسه نفس العبايه اللي شهدت موقعة السرير. العبايه اللي بسببها اتحرشت بلحم كس ماما وفعصت بزازها وطيزها وبعبصت خرم طيزها الوسخ. ماما كانت نايمه ومنعكشه واول حاجه شفت نبضها. ندهتلها. مردتش عليا وهزتها جامد برضه مردتش عليا. لقيت نفسي متنح فوشها وهي نايمه. لقيتني مددت على جنبي جنبها ولزقت فيها اوي. كانت نايمه على ضهرها. لقيت نفسي كاني مسحور وكان وشها فيه مغناطيس بيشد راسي كلها. وقمت بايس شفتها التحتانيه. زبري كان على اخره وبقيت مخرجه بره الغيار تحت بنطلوني وبقيت بحسس على زبري بالطول طالع نازل. طلعت تليفوني وشغلته فيديو سيلفي ورفعت ايدي اليمين لفوق جايب اللي هعمله فوشها كله. وايدي الشمال نازله دعك فزبري. بست شفتها اللي فوق. وبست اللي تحت تاني. بقيت بلحس بلساني وانا ببوس. كس ام طعم شفايفك يا ماما. كنت اتجننت خلاص. بقيت بحرك لساني براحه فشخ على شفايفها داير مايدور. قلت لنفسي (اهدى يا عم دي لو فاقت دلوقتي هتبقى ضيعت فرصة عمرك) مقدرتش استحمل السخونيه اللي خارجه من جسمها ووشها. بقيت بلحس فوق شفايفها وتحت. واخيرا بست الحسنه اللي فدقنها. كنت مثبت ايدي اللي بتصور كويس اوي اوي. مصيت حسنة دقنها بحنيه اوي. وانا كاني بشرب حشيش. طعم وشها خلاني كاني مسطول. كاني طاير فالسما. بوست خدها وعنيها. بست عنيها كتير اوي. مش مصدق ان شفايفي بتتمتع بتفاصيل وشها اللي كتييير اوي اول ما بيشوفوها بيبقى نفسهم يلحسوه لحس. لقيت نفسي زي المجنون قمت وفتحت الدولاب اللي جمب السرير وحطيت الموبايل على اعلى رف ووجهته على جسم ماما. ولقيت نفسي كاني حيوان هيجان وكاني مغتصب قمت فاتح لمي زراير العبايه من فوق لحد بزازها. بزازها وكتافها وبطنها اتعرو ملط. كس امك يا ماما بجد هو انت ازاي مستحمله جبروت جسمك ده!! ازاي موقفتيش فالشارع وصرختي وقمتي مقطعه هدومك وعريتي جسمك قصاد الناس!!؟ ازاي مداريه الكنز اللي مستخبي ده. جسمك ده كنز يا مي بجد. قمت راجع نايم جمب ماما ولقيت نفسي بقرب عنيا اوي من حلمة بزها الشمال. وفجاه سحبتها بشفايفي. مكنتش عارف بيجرالي ايه لما بشوفها ملط. حلمة بزها كانت محضونه بين شفايفي ولساني شغال زنا فيها وانا مغمض عنيا زي المدمن اللي بياخد جرعته. ايدي اليمين من نفسها اتسحبت على جلد بطن اللبوه وحسسته كله. بعبصت سرتها. حسيت بكل مل فبطن ماما المشدوده. وفجاه وانا بمص حلمة ماما اتخضيت. اتخضيت لاني لقيت بزها الشمال كله فكف ايديا. رفعت راسي شفت المنظر. مكنتش مصدق اللي بعمله فبنت الكلب اللي حلاوتها خلتني شيطان وسخ. منظر بزها المتعفص ولعني ولعني اوي. لقيت نفسي بضاجع بزها بعيني زي ما بيتضاجع بكف ايدي. وغصب عني عيني جت على وشها السكسي ابن الوسخه وقمت نازل لاحس رقبتها لحد حسنة ضقنها. كنت فقدت السيطره على شهوتي خلاص. بقيت بلحس دقنها لحس لحس ومية بقي بقت مغرقة كل ملل فدقنها. وبقيت بقول بصوت عالي (احا عليكي يا ماما احا عليكي انت ازاي كده) مكنتش واخد بالي اني مش بفكر فراسي وان اللي بقوله ده طالع من بقى بصوت عالي وفضلت الحس خدها زي اللي لابسه عفربت (احا يا ماما نفسي اغتصبك طول عمري ننفسي ازني فيكي طول عمري نفسي اكتفك واربطك وانزل فيكي طول الوقت تحسيس ودعك وتقفيش ولحس فكل حته فلحمك المولع ده. بقيت بلحس شفايفها وخدها وبروح وباجي على خدودها الاتنين وبقيت بقفش فبزها زي المجنون وعمالة شهوتي تخرج من بقى على هيئة كلام وسخ. بقيت اتملم بعصبيه وتعب وغل وعتاب (بعشقك يا نجسه. بعشقك يا ماما يا متناكه. عايز افضل اشتمك طول عمري. كس امك يا مي كس امك با معرصه يا معشوقة زبر ابنك. عايز اتجوزك يا ماما. عايز ابقى دكرك اللي يصحيكي ويمسيكي على نيكه تفشخ كس ام جسمك ده. عايزك تبقى مراتي طول العمر.
وفجاه الباب خبط. اتخضيت لاني كنت نسيت الدنيا كلها وانا بزني فوش ماما. عدلت زبري واطمنت انه مش باين انه واقف. وقفلت عباية ماما ومسحت وشها بالمنديل. كنت عارف انها نهى. عملت نفسي مخضوض فشخ (طنط الحقي ماما مبتردش). جريت مع طنط نهى على اوضة ماما وهي قعدت تفوقها (احمد هات كباية ميه. مي مي فوقي يا حبيبتي مالك بس. فوقي ييا روحي). طنط نهى مسحت وش ماما بالميه ورشت كلونيا كتير جنب مناخيرها. وماما فتحت وشافت طنط نهى (حمدلا عالسلامه يا حبيبتي. جايبالك مفاجأه حلوه اوي) ساعتها ماما خدت بالها اني واقف. لقيتها قامت نطت ووقفت وخدتني اوييي. كان حضن ام نضيف اوي. الحضن بجد انا كمان حسيت اني ابنها اوي. حضنتها اوي برضه (انا اسف يا حبيبتي انا اسف انا السبب فاللي حصلك) ماما كانت بتعيط من فرحتها برجوعي وانها اطمنت عليا وكانت بتكلمني وهي بتحرك ايديها على ضهري وحضناني اكتر (كده تقلقني كده تخوفني كده يا احمد. كنت هموت لما لقيت حد بيكلمني. تنتحر اي احمد. ليه يا حبيبي انا اسفه انا اسفه مش هزعلك تاني). طنط نهى قاطعتنا (احمد اطلع معلش بره علشان عايزه اتكلم مع مامتك). خرجت بس معرفتش اسمع حاجه. كانو موطيين صوتهم اوي. بعد ربع ساعه طنط نهى جاتلي الاوضه (بص بقى يا عم احمد اياك تسيب مامتك تاني دي ملهاش غيرك. انت راجل البيت يا واد ولا انت لسه بقى عيل؟) ولقيتها بتكمل كلامها (بص يا حبيبي مامتك متدايقه اوي بسبب سفر باباك ومكتئبه. حاول تخرجها يا حبيبي وفسحها ونسيها حزنها. علشان خاطري يا احمد.) (حاضر يا طنط وانا اسف بجد اني خوفتكم عليا) (بص بقى انا عارف ان البت امك هتكسل. انا اديتلها مفتاح الفيلا اللي فالساحل. اهي احسن من الشاليه بتاعكم. عندك يا سيدي حمام سباحه فالفيلا. وعندكم بحر وكافيهات. متسيبهاش لنفسها يا احمد هي مبتعرفش تتبسط وفقريه. نزلها الميه وشممها الهوا. ربنا يباركلها فيك يا حبيبي.)
بعدها بشويه بعد ما نهى مشيت لقيت ماما جايالي الاوضه بتاعتي. (ممكن اتكلم معاك يا احمد) (طبعا يا ماما) (ماما!!!؟ خلاص يعني كده مش هيبقى فيه مي ولا ميوشتي ولا حبيبتي) كانت بتضحك. كده فهمت نهى اتكلمت مع ماما فايه. واضح انها هزقتها لانها مسمعتش كلامها اللي فات وانها شكت فيا وافتكرت حاجات وحشه. عملت نفسي جد اوي (ماما انا رجعت بس علشان خوفتيني عليكي اوي. بس انا عمري ما هسامح نفسي اني ضايقتك مني) . ماما قعدت جمبي (لا يا حبيبي خلاص انا مش مضايقه منك اصلا. انا عبيطه ومجنونه وهبله اني ازعل احمودي حبيبي مني). كنت باصصلها وبكلم نفسي (احمودك ده يا روحي كان بيغتصب وشك بلسانه وشفايفه وبيصور الاغتصاب ده. ابنك كان لسه معري لحمك ونازل فيه زنا وسخ. ابنك ريالته كانت مغطية وشك كله ورقبتك من كتر اللحس اللي لحسه فوشك) رديت عليها وانا جد اوي (لا يا ماما مضايقه وقرفانه مني وشايفني سافل انت وكل الناس اللي بشوفهم) عملت نفسي متاثر اوي وكاني هدمع ونجحت اخلى عينيا تتملى دموع كاني محمل هموم الدنيا فعيني (يا ماما ده كفايه لبسك. مش شايفه انت بقيتي تعدي ازاي معايا فالبيت. كاني راجل غريب. كاني واحد وحش) لقيت ماما حضنت راسي وحطتها على كتفها (لا لا متقولش كده احمد انت مش وحش مش وحش انا مكنش قصدي. انت ابني طفلي حبيبي وهتفضل كده طول عمرك. قاطعتها ودمعتين كده هربوا من عينيا ونزلو على خدي (قلتلك اني مش عايز اعيش تاني يا ماما. اللي عندي ده مخلي الناس فاكراني وحش وزباله حتى انت. بس يا ماما غصب عني. حتى انتي وصلت تهينيني وتقوليلي اني بريحه ولا لا. انا يا ماما اعمل كده!!!؟ انا؟!! انا عمري ما كنت مكسوف منك وكنت بتعامل اني طفلك بجد. معرفش ان منظره ده بيضايقك. متخافيش انا مش هخرج من اوضتي تاني ولو حابه هاكل لوحدي فالاوضه ومش هخليكي تشوفيني بشكل يضايقك بس علشان خاطري يا ماما انا بموت لما بحس انك بتعتبريني غريب عنك. ماما حضنتني وعيطت لما لقيتني بعيط ومتشحتف اوي. (لا يا حبيبي انا مش مضايقه ولا عمري هضايق منك. ده انت روحي وقلبي يا احمد. من بكره يا حبيبي هعمل زي ما قلتلي وهحاول ابقى انسانه سعيده وهفرح نفسي وافرحك اوي).
تقريبا من اليوم اللي بعد ما رجعت البيت ماما اتغيرت مية وتمانين درجه. طبعا مش اوي. يعني رجعت تلبس براحتها قصير او شفاف سنه بص موصلتش لبيبي دولز زي زمان. بقت بتضحك اكتر وكانها خلاص حرمت تفكر فيا تفكير شمال. وفعلا هي حاولت. المهم اني بالنسبالها رجعت تاني احمودي البابي اللي لسه مكبرش. وهي بقى بالنسبالي كانت زي فار التجارب. يوميا يوميا لمدة شهر ونص عملت فيها اوسخ تجارب فالكون. التجارب اللي هتخليها قحبتي ولبوتي. بس فيه تجارب تانيه مكنش فيها خالص اي تفكير وسخ. تجارب كانت من قلبي ومشاعري فاني اخليها حبيبتي ومحبوبتي ومراتي وام ولادي كمان. ايوه انا بعشق حبي لمي اوي. ايوه نفسي تبقى مراتي ومش عايز اخلف عيال غير منها هي وبس. انا كمان لمدة شهر ونص كنت بعيش اجمل واحلى فتره فحياتي كلها. الفتره دي ماما كانت معايا كاننا لسه مخطوبين من تعارف صالونات. كاننا بنعرف بعض لاول مره. كنت بتعامل معاها كانها حبيبتي وصاحبتي وخطيبتي. كل يوم لازم خروجه او فسحه. لازم سينما او مطعم او تمشيه فالنادي. اتمشينا كتير واتكلمنا كتير. بقى عادي اني ابقى مشبك ايدي فايديها واحنا ماشيين. فالاول كانت مبتحبش بس هم اربع خروجات وبقت هي اللي مبتسبش ايديا وده غصب عنها. ماهو هي محتاجه حنيه واطمئنان كانو بعاد عنها بقالهم كتير. لازم كل يومين مطعم او كافيه واليوم يبقى كله ضحك وهزار. بقينا نقف نتكلم انا وهي فالشارع اكتر ما بنشوف بعض فالبيت. واحده واحده بقيت بنقيلها هدومها وبقت تنقيلي انا كمان. كل واحد بيختار لبس التاني زي ما حابب يشوفه. كانت فكرتي كانها هزار قبل اي خروجه. خليتها فخروجه ترجع تلبس بنطلونات تاني وقمصان. اي نعم هم واسعين ومحترمين بس احسن من العبايه. ابتديت احسسها طول الوقت انها فالعشرينات مش ام عندها اكتر من خمسة وتلاتين سنه. هزارنا بقى فيه تجاوزات. بقت لما زبري يشد عنيها من حجمه فالبيت بقيت اقول (طب يلا اجهز عدة الانتحار) تقوم جاريه حضناني وتقولي (لااا سيبه براحته) وتضحك واضحك معاها. فمره كنا خارجين وزبري كان منظره وسخ فشخ فالبنطلون لقيتها قالتلي (هو انت يا باشا هتمشي جمبي وبتاعك ده كده) وتضحك بهيستيريا فجريت حضنتها من ضهرها بسخونيه ووشوشتها (ماهو اللي مش بيريح نفسه يا عسل انت) تقوم ضاحكه وهربانه مني (ريحه بعيد عني يا سيدي). كانت اوقات 22- زي دي بننسى نفسنا احنا ال اتنين وكأن عقولنا اللاواعيه هي اللي بتتعامل مع بعضها. بقت تطمنلي اوي. اوقات بقيت بصحى من النوم واقوم رايح نايم جنبها والاقيها بتحضن راسي عند رقبتها اوي. واوقات كانت هي اللي بتنسى نفسها وبتروح عليها نومه على سريري وبخليها هي اللي تنام على رقبتي انا. بقت معجبه بجسمي اوي بالذات بعد انتظامي فالچيم من حوالي ست شهور. جسمي كمان كبر شويه ممكن علشان لسه فمرحلة نمو. حضني بقى هو مكانها واحنا بنتفرج على التليفزيون. او واحنا على كراسي البلكونه. كنت بحكيلها كل مشاكلي وحكاياتي عن صحابي وعن اسرار عني هي متعرفهاش. وهي كمان واحده واحده بقت بتحب تحكيلي وتفضفضلي وبقيت كاني صاحبها الانتيم. طبعا كنت محافظ على شوية تحرشات كده علشان تبقى اتعودت عليهم اوي. يعني حك وخبط ولزق لحمي فلحمها. بس مش بشكل يدايقها. بسرعه وبسلاسه كنت بخطف برضه تحسيسه على بزازها. وتفعيصه على طيازها. خبطه فكسكوسها. وهي كمان بقت مبتتخضش على تحسيسي وتقفيشي فجسمها ده بالعكس بقت تتقبله كان مفيش حاجه و اوقات بتقابله بهزار وطول الوقت كلام زي (يا لهوي ابعد عني انا مش قدك) (ربنا يكون فعونك يا ساميه"افيه من فيلم غبي منه فيه") (ياض هو انت بين رجليك ده بتأكله معاك) وكلام كتير اوي كنا بنضحك كتير سوا بعد ما بتقوله. واوقات كانت بتقابل تحرشاتي بكسوف. خصوصا اني بقيت طول الوقت بتغزل فيها. كنت بخلي غزلي يبان كانه هزار (يا لهوي انت فلقة امر يا مي) (يا لهوي عالانوثه يا ميوشه) (ايه الشفايف اللب تتاكل اكل دي) كانت بتتكسف اوي وبتلزق فيا اكتر وبتدلع وبتقول كلام ممحون اوي (عيب يا واد ملكش دعوه بشفايفي) (بس بقى ابعد عني لازق فيا كده ليه) وتقوم سايباني وتقول (وبعدين فشقاوتك دي) وتفضل مبتسمه. كان فاضل نص شهر وبابا ينزل اجازته ومكنش ينفع افوت فرصة الفيلا بتاعة طنط نهى. فكرت ماما بالموضوع واتبسطت. وقررنا نقضي اربع ايام هناك. بصراحه كنت هتجنن واستفرد بيها هناك. فيلا وحمام سباحه بتاعنا احنا وبس. كنت محضر كل حاجه واشتريت ليها مايوهين. واحد شرعي من على النت علشان تنزل بيه بحجابها على البحر قصاد الناس. بس كان شرعي ووسخ فنفس الوقت. كنت متعمد اجيبه صغير. ومن صوره على النت هو بيتمط وبيجسم لحم الجسم اوي وخفيف سنه. التاني شفته فمحل وعجبني. عباره عن قطعه شورت خفيف بيتجسم على اللحم و اتعمدت اجيب برا اضيق من مقاس بزازها اوي لغرض كنت بخططله.
وصلنا وكانو اربع ايام كاني فشهر عسل مع مراتي. باديء زي بدء كده اول ما وصلنا الفيلا. قلتلها (بصي بقى يا بت يا مي انت هنا تسمعي الكلام وتبقى مؤدبه. لقيتها بتحضني بضحك وفرح ( حاضر يا بابا احمد). وضبنا حاجتنا وقلتلها يلا عالبحر وقلتلها معايا مفاجاه ليكي واديتلها كيسة المايوهات. (مايوهات يا احمد هو انت فاكرني هنزل البحر. انا يا حبيبي كفايه اشم هوا جديد وخلاص) (وبعدين يا ست مي. لا ده بحر وبيسين كمان. مهو مش معقول فيلا ببسين ونبقى فقريين ومننزل الميه. يلا يا ميوشه بقى. البسي المايوه الشرعي علشان انا البحر واحشني اوي. ماما مسكت المايوه التانيه. وبصت على البرا (وايه ده كمان يا سي احمد هو انا هلبس كده قصاد الناس وده البسله انهي طرحه) وقامت ضاحكه اوي. قمت لازق فضهرها بحنيه ولزقت زبري على طيزها اويي وقلتلها بطريقه سافله كاني بتحرش بيها بس بهزار (ده ليا انا يا روحي وبس وهتلبسيه فالفيلا وبس) ماما كمان كانها اتاخدت اول ما لزقت فيها اوي و اتاخدت اكتر من طريقة كلامي بس محركتش نفسها (يا احمد انا كبرت وخلاص مبقاش تليق عليا المايوهات دي) مسكتها بحنيه من وسطها وقمت شاددها عليا وزبري خلاص تعب بسبب حكه فطيزها (كبرتي ايه ده انتي صغيره ومزه وتجنني اي راجل يا مي) (طيب طيب يا احمد لما نيجي ننزل البيسين هنا نبقا نشوف حوار المايوه ده) يلا البس مايوهك انت علشان نلحق نقعد على البحر قبل المغرب. قلتلها هلبس واستناكي بره على باب الفيلا. بعد ربع ساعه كنت مستنيها بره ولقيت ماما جايه عليا. احا المايوه مخليها قحبه بنت متناكه. مخليها زانيه ورايحه تتعشر من زباينها. مكنتش متخيل انه هيبقى كده وانها هتبقى لبوه فيه كده. ماما كانت خارجه من الباب مكسوفه وباصه فالارض (احمد المايوه حساه ضيق اوي). انا كنت متنح فالبرا بتاعها اللي متحدد نيك تحت المايوه ونافخ بزازها مخليها بتترج نيك. (ماما المايوه تحفه عليكي اصلا فين ضيق ده) (يا احمد ماسك على جسمي اوي) احا انا اصلا زبري ابتدى يقف فمايوهي بسبب منظرها. يخربيت شكل حجابك يا مي على المايوه النجس ده. يخربيت منظر بزازك اللي الميوه الخفيف مبين كل اللي سنتيانه بتاعتك عاملاه فيهم. (طب لفي يا ماما كده اشوفه) ... برقت ومسكت زبري لما لفت. زبري مكنش واقف اوي بس كان باين وكان ابتدى يتشف وراسه بقت ظاهره شويه. برقت فشكل طيزها المتجسمه فالمايوه تحت وسطها الرفيع اللي مخليها بورن ستار. برقت فالكلوت ابن المتناكه اللي ضيق على طيازها ومتحدد تحت المايوه اوي. برقت فمنظر فخادها المنييووووكه ورجلها. مكنتش متخيل ان اللبوه هتبقى كده فالمايوه. (يا مي يا روحي اولا المايوه حلو جدا عليكي ومحترم كمان ومش مبين جسمك خالص. وقمت لازق فضهرها تاني والمرادي زبري ناشف شويه وبقى دايس على طيزها (ثانيا بقى يا روحي هنعمل ايه فيكي وانت جسمك حلو وبيخلي اي حاجه عليه شكلها قليل الادب) لقيت ماما طيزها ارتعشت وقالتلي (بس يا احمد يلا نروح البحر) لزقت فيها بزبري لحد ما بقيت فاتح فردتين طيازها اللي المايوه محددهم بالمللي. (استني كده احاول اظبطه). وقمت محسس عل المايوه. احا كان واحشني اهتك شرف ماما اوي. كان واحشني امرمطها بتحسيسي. عملت نفسي بشده وقمت ماسك بزازها بايدي. احا كانو طريين فشخ. ولقيتها رقصت بطيزها على زبره ومياصه بنت وسخه قالتلي (بس يا واد بتعمل ايه انت بتعدل المايوه ولا بتتحرش بيا) زبري وقف اكتر بسبب جملتها الغريبه دي ولقيت نفسي بضمها من وسطها اوي ليا وبزنق زبري فيها اكتر من ورا ووشوشتها (هو حد يستحمل يتحرش بالجمال ده كله ده الناس بيغم عليهم اول ما بيشوفوكي يا قمر) وقمت لاففها وحضنتها من وشها وزبري بقى راشق فسوتها بالظبط. (ماما كانت سايبه خالص وعلى تكه وانا حالفلها ان ال اربع ايام دول هفشخ ميتينها وهخليها توصل لوجع كس عمرها ما حسته قبل كده. ايدي كانت على ضهرها فوق طيازها بالظبط وشديتلها المايوه اوي وشحطه ففرق طيزها. ماما شهقت وبرقت فوشي بنظرة هيجانه فشخ (احمد بتعمل ايه هتقطعه كده)(اسف يا حبيبتي خلاص هظبطهولك تاني) وقمت ماسك فردتين طيازها. وخلاص راسها هتلزق فراسي. وغمضت عنيها وحاسس بيها بتنهج. وانا زبري دايس بكل قوته على لحمها. وايديا الاتنيت بيسحبوا الميوه لتحت وعمالين يشرمطوا طيزها. سيبتها كده مولعه وقلت فجاه (يلا يا ماما بقى هنتاخر). كنت مقرر اطلع ميتين كس امها بجد. هفضل اتك على كسها لحد ما هخليها تشخ على نفسها قصادي. وصلنا وزي ما توقعت. كل الناس رجاله وستات على الشط كانوا متنحين فجسم ووش ماما. (عاجبك يا احمد كده شوف الناس متنحين فيا ازاي) (يا ماما انت فاهمه غلط هههههه يا روحي شوفيهم كلهم لابسين بيكيني ومن قذارتهم مستغربين ان فيه واحده محترمه جايه تتفسح وكان البحر اتخلق ليهم وبس. سيبك منهم). انا كمان معرفش ازاي عملت كده وسبت زبري واضح اوي فالمايو وحاولت كمان اهيجه اكتر علشان يفضل واقف اوي. مش لاقي سبب واضح غير اني كنت نفسي اقول لكل اللي عالبحر اني هيجان علي ماما اكتر منهم كلهم واني هيجان اكتر بسبب هيجانهم على جسمها الشرموط. زبري فعلا كان شكله مستفز وضخم فشخ فشخ لدرجة ان ماما اول ما خدت بالها منه شهقت (احمد .. ممم بين رجليك باين اوي). كنا بنتمشى على الشط والبشر كلهم بيفشخوا لحم ماما بعنيهم وبيتمتعوا بمنظر كلوتها وسنتيانتها الواضحين نيك بسبب الشمس وشايفين زبري بيتمرجح جوه المايوه. عملت نفسي مسمعتش وهي اتكسفت تقول تاني. فضلنا نعوم شويه ونطلع نتمشى شويه وننزل تاني وكانت لما بتنزل الميه بهريها حرفيا تقفيش ودعك فلحمها. كان يوم من اوسخ ايامي مع ماما بجد.
اليوم ده وال تلت ايام اللي بعده حرفيا وصلو ماما لدرجة شهوة بنت متناكه خليتها تصوت فاخر يوم قصاد الناس كلها وتجيبهم على نفسها على الشط قصاد كل الازبار. ال ٤ ايام تفاصيلهم كلها فالجزء الجاي.
الجزء السابع:
(هناك فرق بين الملل وبين التفاصيل. في هذا الجزء ساجعلك تلهث خلف التفاصيل. ساجعلك تندهش من سرعة الاحداث وتندهش من براعة تفصيلها كانك تراها امامك. استمتع)
(ليس تحريضا على تعاطي اي مكيفات ابدا ولكن نصيحه. جرب اقرا الجزء ده وباقي القصه من الاول وانت عامل دماغ. هتدعيلي بجد)
زي ما قلتلكم كنت مقرر ادي لماما جرعة مكثفه فشخ من التحرش والوساخه فلحمها. كنت مقرر افشخ هرموناتها وازل شهوهتها واعشر قوة تحملها واخليها ترجع تاني اللبوه اللي بتجيبهم على نفسها فحضن ابنها. الخطوة دي كانت مهمه جدا جدا خصوصا بعد ما خلاص خلقت جواها مي اللي بقت صاحبة احمد وكانها خطيبته بالظبط. وزي ما حكيت في نهاية الجزء اللي فات. من اول ثانيه وصلنا الفيلا وانا نازل فيها تهييج ورومانسيه وتلميحات وسخه وشرمطه. من اول موقف فالفيلا لما لمحتلها انها هتلبس الشورت ليا انا بس ولما ضاجعت طيزها قصاد الباب وهي لابسه مايوهها السافل. وهكذا مكنتش بديلها غير استراحه عشر دقايق وبعدها افشخها بموقف جديد وخطه جديده وتحرش جديد. اول يوم واحنا رايحين الشط اتمشيت جمبها ومشبكين ايدينا واتعمدت احرك صوابعي على بطن ايديها. على فكره الحركه دي بتجنن اي انثى واللي هيحس بكلامي اللي لسه مصاحبين او خاطبين وبيعملوا كده فايدين اللي معاهم. ماما كانت كانها بتشد ايديها (ايه يا ست مي مش عايزاني امسك ايديكي خلاص. انا مش هسيب ايدك الناعمه دي يا ميوشتي طول ما احنا هنا). ايديها اتعودت وحبت التحسيس. وبقيت بشغلها بالكلام طول ما احنا بنتمشى. وطول الاربع ايام مفيش مره اتمشيت معاها على رجلي غير وصوابعي حرفيا بتنكح كف ايديها.
اول ما وصلنا الشط حرفيا كان الزمن وقف عند الناس كلها رجاله وستات. كلهم عينيهم اتركزت على جسم مي وشرمطته فالمايوه المحزق تحت حجابها وعلى وشها اللي حرفيا يتصنف انه فيلم سكس متكامل. ماما خدت بالها واتكسفت (عاجبك يا احمد كده الناس كلها بتبص عليا)(يا ميوشتي فكك منهم ده كلهم اصلا عريانين ولابسين بيكيني)(يا احمد الشباب مركزين اوي). كنت ساعتها بتمشى لازق فيها وزبري خلاص بقى منتصب بالكامل وشكله بقى قذر اوي ومدلدل جوه المايوه. فكرة ان الرجاله والشباب حرفيا عنيهم بتتمتع بلحم ماما مجننه زبري. بقيت عايز اقولهم ايوه هيجو اوي واتعبوا اوي واتمتعوا اوي وانتم مبحلقين فلحم ماما. عايز اصرخ واقولهم انا كمان هيجان على امي ونفسي ازني فامي واعشر امي واغتصب امي قصاد عنيكم وازباركم. ماما مكنتش واخده بالها لسه من زبري. قلتلها (يا حبيبتي الرجاله المعفنه اللي بتبص دي كل واحد منهم مراته وبناته وصاحباته قالعين ملط. دي رجاله زباله انهم يبصوا على ست محترمه زيك). كان نفسي اقولها الحقيقه انها بالرغم ان مفيش حته فجسمها متعريه غير كفوف ايديها ووشها بس هي اوسخ وافجر واقذر من اللي قالعين. احا دي كل حته فلحمها مدلدله من المايوه ومتجسمه وبتتهز كانها ملط. الشمس مخليه المايوه كانه شفاف سنه بسيطه. منظر كلوتها وسنتيانتها المتحددين نيك وظاهرين اوي تحت المايوه كان ابن متناكه شرموط يوقف اي زبر حتى لو زبر حيوان. كنت بتخيلها زي ما كل راجل وشاب على البحر كان متخيلها كانها ماشيه بالكلوت والسنتيانه بس من غير مايوه. منظر فخادها المصبوبه دي وطيزها كفيلين ان اكتر من خمسين دكر هيجان دلوقتي يهجمو عليها وعلى لحمها ويغرقوها بلبن ازبارهم.
اتعمدت الهيها فالكلام واضحكها ونسيتها خالص نظرات الناس اللي كنت مراقبها ومدتلهاش فرصه تبص على حد. واتعمدت اتمشى معاها مشبكين ايدينا واننا نتمشى براحه اوي اوي علشان جسمها ياخد حقه كامل من نظرات الرجاله. واننا ناخد الشط بطوله مشي رايح جي علشان محرمش دكر على البحر من منظر اللبوه. لحد ما خدت بالي اننا جمبنا شلة بنات قاعده. خمس بنات تقريبا فثانوي او اولى كليه من شكلهم وعنيهم كانت بتنيك زبري حرفيا. ماما خدت بالها من تركيزهم فيا فبصت على زبري (احمد ... ممم بين رجليك واقف اوي). مش عارف هي قالت كده علشان خايفه على شكلي ولا علشان حبيبتي ابتدت تغير على زبر حبيبها من عنين البنات. عملت نفسي مسمعتهاش وحطيت فوطنا جمب البنات علطول. وقلعت التيشيرت وقلتلها يلا بسرعه يا ميوشتي انا البحر واحشني اوي وشدتها ونزلنا الميه. احلى حاجه ان البحر مكنش هادي وكان فيه موج. مش موج جامد بس بيحركك فالميه واقوى منك. اول ما نزلنا اتعمدت ادخل بماما فحته بعيده عن الناس. وفعلا بقينا بعيد وكاننا انا وهي بس اللي فالميه. ممكن اللي ساعدنا نبقى لوحدنا اننا وصلنا لحته واخده كيرف فالشط. فكنا مش فمجال رؤية ناس كتير. كانت خلاص فترة البريك اللي من غير تحرش ولا تحسيس خلصت وابتديت اغتصب لحم الزانيه بمل شقاوه ومحن وبرضه بفن علشان يبان ان مش قصدي حاجه. بقيت بنزل اعمل غطس واتعمد احسس على وراكها وانا طالع ومش شايف. بقيت بحسس على طيازها. موجه جت جمده قمت ماسكه من بزازها اوي. كل شويه حركه وسخه جديده وفنفس الوقت بنهزر ونضحك ضحك هيستيري. هي كانت مبسوطة من الميه اوي ووشها اموور اوي بنت اللذينه. امور ووسخ بيهيج اوي. الموج بقى اجمد. حضنتها من قدام. زبري تعب اوي. مسكت طيازها وانا حاضنها لما موجه تانيه خبطت فضهرها. زبري فاشخ كسها وسوتها دعك موجه تالته ولقيتها سانده راسها على كتفي. لقيتها ممحونه نيك (احمد شكرا بجد انا مبسوطه اوي). الموجه اللي بعدها رفعتنا لفوق اوي لقيتها صرخت من قوة الموجه. نزلت واقف على رجلي. وماما نزلت مكتفه رجليها حواليا وقاعده حرفيا على راس زبري. بقيت بنهج وهيجان. اكتر وضع كنت بحلم واتمنى ازني مع ماما بيه هو الوضع ده. اكون حاضنها وشايلها من طيازها الجبارة دي واهبد كس امها بكل عنف وساديه. ماما كانت حضناني بكل جسمها وشفايف كسها قاعدة على زبري بالظبط. لقيتني حضنتها اكتر (ماما حاسبي الموج) هي كانت بتضحك ومش واخده بالها الوضع الوسخ اللي هي راكباني بيه (البحر حلو اوي ياحمد اوي). وفجاه خدت بالها (انا تقيله يا عبيط هغرقك كده) وجت موجه قويه خلتها تدعك زبري بشفايف كسها وزبري هيقطع مايوهي خلاص (حاسبي يا مي الموجه هتسحبك) وقمت ضاغط على كسها نيك بزبري لقيتها حضنتني اكتر وصوابع ايديها داست على ضهري. وجت موجه كمان خلتني اقوم ضارب كسها بزبري اجمد واجمد واجمد. احا كنت كاني بنيكها على السرير لقيتها بتنهج وبتتكلم بسربعه (اااحمد يلا الموج علي اوي تعالى نطلع وجريت وطلعت قدامي لوحدها). قلت اديلها استراحه شويه من العذاب اللي بدوقهولها كل شويه.
ماما اول ما طلعت من الميه على الشط انا كنت لسه فالميه. وطلعنا من قصاد الحته اللي احنا قاعدين فيها جمب البنات. كان فيه على الشط فالمنطقة دي حوالي عشرين شاب وراجل. انا وهم برقنا فوقت واحد وتنحنا فمي. حاجه مكنتش اعرفها عن المايوه. انه لما اتبل من البحر بقى شفاااااااف نيييييك نيييييك احا دي كانها ملط. كانها لابسه طرحه على كلوت وسنتيانه بس. طبعا مش شفاف لدرجة انه ميبقاش ظاهر بس المايوه فعلا كان اه لونه باين بس برضه اللي تحته باين فشخ. ماما ماكنتش واخده بالها خالص فالاول. ومنظرها الملط مخلي زبري طور متوحش هيقطع المايوه بتاعي خلاص. ماما مركزتش مع نظرات الهيجانين. وانا طالع ماما كانت مركزه فيا وفزبري المفضوح ده. ولقينا البنات ضحكوا وتقريبا ضحكوا على منظر بتاعي فماما بصت ليهم فاتكسفوا لقيتها قامت وجاتلي قبل ما اقعد (يلا نتمشى شويا) (طب ارتاح من الميه يا ماما الاول) قالت بعصبيه (لا ياللا عايزة اتمشى). كنت فاهم مالها كويس وانها غيرانه فشخ عليا من غير ما هي تحس ولا تفهم شعورها. كان لسه جسمها مبلول فشخ. مسكت ايديها واتمشيت معاها وزبري متجنن من منظرها العريان. كنت هجيبهم وانا شايف اتنين صحاب متنحين فكلوت ماما الباين نيك. كنت هجيبهم وانا شايف واحد بيصورها صوره بمنظر سنتيانتها وكلوتها ده. حاولت اقلب المود واخليها تهزر من جديد وفعلا قدرت اضحكها وقلت نكت مسخره وهي مسخسخه من الفرحه وببص بطرف عيني لقيت الواد اللي صور ماما ماشي ورانا بمسافه قريبه وماسك موبايله عادي فايديه جمبه بس خدت بالي من الكاميرا المتوجهه عليا انا وماما. والعبيط كان ناسي لمبة الفلاش شغاله. الفكره هيجت زبري نييك. احا انا ازاي ماشي مع ماما مي وهي لابسه وسخ اوي ولحم جسمها حد بيصوره كده عيني عينك فيديو!!. ولو عليه كنت كتفتها قصاد الموبايل اللي بيصور وقطعتلها مايوهها وحجابها وقعدتها زنيت فلحمها الوسخ ده. زبري كان وقف على الاخر وكان مفيش حد قصادنا فمش فارق معايا زبري اللي بقى مفضوح كانه خارج من كس لبوه. ماما لقيتها ضحكت بمسخره وسلطنه اوي (هههههه يا احمد هتودينا فداهيه بده) فهمت قصدها فعملت نفسي بهزر وبخوفها (متتكلميش على ده يا بنت يامي. انت عارفه اللي بيتكلم عليه هو بيعمله ايه) وقمت موقفها وبطلت مشي وشدتها عليا اوي وحضنتها وكلمتها بشقاوه (هااا عارفه) ماما اتكسفت وقالت بهزار وهي بتضحك فوشي (ولا يقدر يعمل حاجه هههههه). كل ده والواد اللي بيصور واقف ورى شمسيه ورانا وعامل نفسه بيتامل فالطبيعه وبرضه الكاميرا متوجهه علينا وبتصور كل لحظة وساخه بعملها فمي. رديت على ماما بشقاوه وانا ايديا على اخر ضهرها ومكتفها اوي (انت قد كلامك ده) لقيتها حرفيا غمضت عنيها سنه وفتحت شفايفها سنه صغيره اوي (يا واد عيب كده حد يشوفناااا) كانت بتتكلم بمحن نيك. وغصب عني ايدي الهيجانه صوابعه بقت تتحرك على اول طيازها وبتطلع وبتنزل مع تصوير طيازها وبتدخل تحسس على اول فرق طيزها بوساخه رهيبه وكف ايدي نفسه على ضهرها كاني اقصد بس اني امسك ضهرها وكلمتها بشقاوه اكبر (طب ما يشوفنا. واحد ومامته بيتكلموا سوا فيها ايه) ماما كان جسمها سايب وابتدت تسيح. قمت فجاه شديتها ومشيت (يلا يا قلبي بقى الدنيا هتليل خلاص وانا هموت من الجوع يلا نروح) لقيتها فاقت (ايوه انا كمان هعملك اكل هتاكل صوابعك وراه). واحنا راجعين الفيلا بعد ما جبنا فوطنا كانت هي اللي ماسكه ايدي كاني خطيبها وحبيبها ومنستش اموتها من الضحك والهزار واخلي شفايفها فرحانه من كتر الضحك. وقبل ما ادخل الفيلا لمحت فاخر الشارع الواد اللي كان بيصورنا واقف مع مجموعة البنات الليكانو قاعدين جمبنا على البحر. احا هو يعرفهم؟ مش عارف هجت برضه ليه وانا بتخيل انه بيحكيلهم اللي سمعه وصوره بيني وبين ماما مي.
كنت مقرر اديها استراحه من التحرشات والقذاره لحد بالليل. المايوه كان لسه مبلول ولازق وشافف جسمها الوسخ وفجاه اول ما دخلنا لقيتها بتشهق (يالهوي يا احمد هو انا كنت ماشيه قصاد الناس كده) كان منظرها لسه ابن وسخه وكلوتها وسنتيانها باينين ومتحددين نيك. (كده ازاي يا ماما ما انت شكلك حلو اوي والمايوه شيك) لقيتها كانها متنحه فالمرايه فمنظرها وكانها مسمعتش جملتي وبعدها لقيتها قالت (لا ولا حاجه انا اقصد انه ضيق اوي) مفهمتش ماما غيرت الموضوع ليه وتنحت ليه كده اصلا فمنظرها بس اللي انا متاكد منه انها مكنتش مكسوفه. كنت محتاج اهدى واسمع اغاني وهي دخلت تستحمى وبعدها عملنا الاكل سوى. كانت لابسه قميص بيت خفيف مش سافل اوي ومش محترم برضه فنفس الوقت. بس انا مكنتش عايز اهيجها وكنت عايز اضحك واهزر واعمل الاكل واساعدها. فضلنا ننكت ونضحك لحد بالليل. طبعا بقى العادي اننا نخبط ونحك باجسامنا فبعض ولا كان فيه حاجه مع شوية رومانسيه وغزل. لازم احسسها علطول بانوثتها وجمالها. وهي ماما بجد كانت مبسوطه وكانت كانها بتعيش ايام الكليه تاني وبتعتبرني واحده صاحبتها. اتفرجنا على فيلم على اللاب واتعمدت يكون رومانسي فشخ يعني انا نفسي بحب رومانسيته فشخ لحد ما لقيتها نامت وهي فحضني. كانت كانها طفله نايمه فحضن ابوها ومطمنه. كنت مبسوط اوي اوي اوي. ايوه يا حبيبتي نفسي اخد بالي واطمنك واخليكي اسعد مي فالدنيا كلها. يومها كملت نوم على الكنبه جمبها ومن جمال النومه انا وهي مصحيناش غير الصبح ومش عارف ازاي نمنا فحضن بعض كده. ازاي لمدة تسع ساعات انا وهي نايمين كاننا جسم واحد. كاننا عشاق. فتحنا عنينا سوا. كانت راسها على صدري ونايمه على جنبها اليمين وفارده رجلها اليمين وتانيه رجلها الشمال ومنيماها على رجلي. (صباح الخير يا مي) قلتهالها بحنيه بنت وسخه وهي ردت بحنيه اكتر (صباح الخير يا قلب مي) (نمتي كويس يا روحي) كانت لسه مش واخده بالها من طريقة نومها على جسمي وازاي لازقه فيا وقالت (اوي يا احمد بقالي كتير مسمتعتش بالنوم كده). بمجرد لفيت راسي نحيتها وشوشنا كانت قريبه اوي من بعض. اوي. يعني كان بين شفايفي وشفايف ماما عشرة سم بس قمت قايلها (شفتي النوم فحضن احمودي حلو ازاي) لقيتها حضنتني اكتر ولسه ناسيه خالص ان مينفعش ام تنام كده على ابنها وقامت من غير قصدها رجلها المتنيه بقت فوق على مكان زبري بالظبط. اللي فاجئني ان خلاص احتكاك زبري بيها مبقاش حاجه تخليها تتخض او تتاخد او تدايق حتى. وانا كمان صعب عليا ابيض عليها واهيجها دلوقتي وافصلها من انبساطها ده. لاني بجد بجد بحبها مبسوطه. بوست خدها برقه اوي (يلا يا قلبي علشان انا انهرده هخلي يومك احلى من امبارح كمان) لقيتها حضنتني اكتر ونامت بخدها على صدري وغمضت (لاا متقومش انا مرتاحه كده) حسست على خدها اللي قلب كياني من اول ما بلغت وبستها جمب ودانها برقه فشيخه وقلتلها (عمري ما حسيبك تنامي غير فحضني يا حبيبتي) وسبتها وقمت لاني لحظه كمان وكنت غصب عني هنسى نفسي وهاكل شفايفها اكل.
برضه هزار وضحك واحنا بنفطر وبنتفرج عالتليفزيون والجو كان دافي وحلو اوي وخرجنا قعدنا فجنينة الفيلا وغنينا سوى. ماما وانا صوتنا حلو شويه. مش مطربين يعني بس حسنا حلو. اتكلمنا كتير ومحسناش بالوقت لحد الضهر. قمت قايلها فجاه (ماما يلا ننزل البيسين بتاع الفيلا نفسي اجربه اوي) وجرتها من ايديها ومدتهاش فرصه تفكر. وجريت بيها على الفيلا وقنت مطلعلها الشورت والبرا الضيق. (يلا يا ميوشه هموت وانزل البيسين) لقيتها مكسوفه (يا احمد وهو انا هلبس كده برضه!! انزل انت يا حبيبي وانا هقعد اسمع اغاني جمبك) (مي مي هزعل منك بجد متبقيش غلسه انا هزهق لوحدي) (مممم طب خلاص حاضر يا روح مي) لقيتها خارجه عند المنشر (رايحه فين يا ماما؟) (هجيب المايوه التاني زمانه نشف) مسكت ايديها (ماما هنا انت لوحدك محدش هيبص عليكي) (مممم يا احمد انا عارفه بس يعني ده مش سني خالص) كنت عايز اقوللها حرام عليكي يا فاجره كفايه رقه وكسوف انا اتجننت بسببك. (سنك ايه يا ام سن ده انت احلى مزه فالكون كله) قامت ضحكت (يا واد انت جايب الشقاوه والكلام ده منين. ده انت هتدلع مراتك اخر دلع) غصب عني شدتها عليا وكاني كنت بكلم عنيها. (انا مش عايز ادلع غيرك يا ماما). اتكسفت وخدت بالها ان الكلام ممحون اوي. (طيب طيب يا عم الرومنسي يلا اخرج استناني وانا جيالك) (خلاص هستناكي على البيسين). خرجت وكنت بعد كل ثانيه بتعدي. الوقت كان بيعدي براحه اوي. طبعا لبست مايوه تاني كنت شاريه قاصد وكان بجيب بزراير وكان صغير شويه وكنت عارف ان سهل فشخ اخرج زبري منه فاي وقت انا عايزه. وفجاه لقيتها جايه عليا. برقت. احا. فتحت بقى ومقدرتش امثل. تنحت فيها. كانت لابسه الشورت. ده طلع وسخ اوي. الشورت لو اتخيلتم معايا مكنش ضيق ولا واسع. كانه هوت شورت خفيف ومرحرح بس ماسك فنفس الوقت على لحم كسها وطيازها والكلوت متحدد تحته نيك. والشورت بيتحرك على شفايف كسها ومحدد شكلهم وهي ماشيه. بس اللي خلاني اشهق جوايا وخلاص هيغم عليا هم بزازها. احا البرا الضيق كان يادوب مغطي حلماتها وزانقها وكل بزازها مطرشقه وباظه برا من البرا فمنظر اوسخ من وساخة البورن ستارز. لما قربت مني ولقيتني مبرق كده قامت بكل كسوف الدنيا قالت بمحن وهي مغطيه بزازها بايديها (احمد المايوه ضيق اوي مش هينفع البسه). خلاص كنت هتجنن. هتجنن. هتجنن يا ناس من المنظر. ايديها يا ريتها كانت مداريه بزازها دي بعفويه كانت مغطيه البرا بس وانا كنت شايف ماما كانها مش لابسه برا اصلا وبزازها متفعصه كده بايديها مش بالبرا. احا هغتصبك يا ماما بقى مش قادر مش قااااااادر.
الجزء الثامن:
نسيت نفسي وانا متنح فجسم ماما الفاجر. كانت ماسكه البرا بكسوف اوي (ولد متنح فيا ليه كده) مش عارف ازاي قلتلها (ماما انتي ملبن فشخ) ضحكت وقالتلي (يا قليل الادب فيه حد يقول لمامته انت ملبن). قمت مقرب منها وكان فضهرها حيطه وقمت عامل دور حمدي الوزير يعني متحرش بهزار. ماما لزقت بضهرها وطيزها فالحيطه ومغطيه لسه البرا بايديها وانا لازق بكل جسمي فكل حته فجسمها. قربت راسي اوي منها (ايوه انت ملبن اوي ووتكه اوي وسكسي اوي اوي) ضحكت فشخ (يا واد بطل شقاوه هههههه)(انت يا جميل لازم الواحد يبقى شقى معاكي) وقمت لازق بزبري فلحمها اكتر وقربت شفايفي من شفايفها اويي (عايز اكلك اكل يا ميوشه). كنت مركز فشفايفها ولقيتها بترتعش اوي (احمد بطل شقاوه. عيب كده) سبت شفايفي مقربه اوي ولمست شفايفها لمسه صغيره ومتاكد اني سمعت ساعتها تنهيدة ااااااه صغيره طلعت من ماما قمت محرك زبري على سوتها بوساخه. (هو ايه اللي عيب يا بت). ماما كانت مزنوقه فشخ بين الحيطه وبيني وشفايفها تعتبر لازقه فشفايفي ولقيت عنيها مغمضه وشفايفها مفتوحه بترتعش وعرقانه وبتنهج شويه. قمت مفوقها من هيجانها بهزار (ههههه شفتيني وانا متحرش يا ماما هههه. ماما كانت عرقانه وبتهته ولسه مستوعبه اللي حصل (دمك تقيل اوي يا احمد. انا هدخل الفيلا مش هعرف انزل البيسين الشمس هتحرق جسمي. شديتها من ايديها (عيب عليكي عامل حسابي يا بت)( هههههه بت لما تبتك هو انا واحده شاقطها يا ولد) قمت فجاه بايسه حتة بوسه فاجئتها فشخ على شفايفها. بوسه وسخه اوي. اتعمدت شفايفي تكون مبلوله بمية بقي وقمت لازقها فشفايفها ثانيتين كاملين لقيتها احا غمضت وشفايفها اتفتحت وجسمها ساب فشخ (احمد مممينفععش تبوس مامتك على شفايفها) كانت بتتكلم بمحن ابن وسخه. انا جننتها رسمي ولسه هفضل اجنن فيها لحد ما اخليها تموت. هجننها واجنن كسها زي ما هي فشختني بوساختها وهي بتتعرى قصادي كل لحظه فعمري. (حبيبتي من غير قصدي. تعالي تعالي انا جايب سن بلوك معايا) وكنت محضر الكريم ورحت راجع لازق فضهرها.علشان ادلها شحنة شرمطة فلحمها جديده. كانت هي لسه مفاقتش من اللي حصل فكسها لما زنقتها فالحيطه ولا فاقت من اللي حصل فشافايفها دلوقتي. لزقت فطيزها بزبري اللي حرفيا بقى شبه خرطوم الحريق من شهوته. وحطيت كريم على كتافها. ماما كانت اصلا على اخرها وخلاص هتجيبهم على روحها. وكان اودامها طربيزه قامت موطيه سانده عليها من كتر ما هي دايخه من وجع كسها. قلت فنفسي (مصلحه يا متناكه انك وطيتي علشان اعرف اركب كل لحم طيزك) قمت قايلها بهزار (هو انا اكمني اقصر منك يعني فاكراني مش هعرف ادعك كتافك) زبري كان فنص كسها من ورى بالظبط وابتديت اشب واتحرك على كل طيزها بطول وعرض زبري وانا عامل نفسي بدعك كتافها وهي بترتعش (احمد كفايه سن بلوك بقاااا متحطليش تاني) كنت مقرر اعذب بنت الوسخه واخليها تنهار وتموت بجد. هخليها ترجع من الرحله دي وهي نفسها تجري ملط فالشارع وبتصرخ (عايزه اتناااااااك). رجعت حشرت زبري كله فنص طيزها وقمت فاكك البرا من ورا. صرخت ومسكته من قدام (احمد بتعمل ايه). منظرها وهي مفنسه وضهرها ملط ومغطية بزازها بايديها بهدلني حرفيا قمت نزلت بجسمي وقمت خابط كسها المتحدد بحنيه اوي. وزي ما حصل فالمطبخ صرخت (اييييييي ممم أاااه) وقامت وقفت ضهرها ورفعت راسها. ماما منحنيات ضهرها فاجره نيك. ولما بتبقى فارده ضهرها بتبقى طيازها وكتافها رجعين لورا بشكل سكسي نيك. وشوشت ودانها اللي كانت لازقه فخدب (معلش قلعتك البرا علشان ادهن الكريم تحته). المسكينه خلاص مبقتش قادره تلم نفسها ولا شهوتها ومش قادره حتى تبعدني عن لحم كسها الشرموط ده. (احمد مممم مفيش داعي انا اصلااا مممم مش هنزل كتيير) لفتها بايديا فجاه وعملت نفس الوضعيه الوسخه اللي كل ابن هيجان على امه نفسه يعمله فيها. وراك ماما كانت لازقه فالطربيزه فقعدت سنه بطيزها عليها. واللي ساعدني هو ان الطربيزه كلها رخام فتقيله ومبتتحركش. (مش هتنزلي ايه!!!) قمت لازق فيها فشخ وزنقتها بين لحم بطني وزبري وهي فاتحه رجليها بترتعش (ده انا مش هخليكي تطلعي من الميه يا بت). احا كنت خايف بجد انسى نفسي واغتصبها. هي خلاص الشهوة عماله تزني فيها وبتتكلم كان فيه حد بيلحس كسها (احمد بسسسس بقى) لزقت فيها زبري كان دايس بالطول من اول كسها لحد نص بطنها تقريبا وابتديت ادهن كتافها من قدام وعمال اوطي عليها بجسمي وهي بترجع ومتنحه فوشي مش مصدقه ازاي هي بتبقى شرموطه كده لما ابنها بيهتكها كده. (اااحمددددد بس بقاااا) كانت بتنهج وهي بتقولها. وزبري نايك لحمها براسه. فاجئتها بسؤال (ماما شفتي البنات اللي كانوا جمبنا كانو بيبصوا عليا بسفاله ازاي. خدتي بالك؟). كنت ساعتها ابتديت ادهن رقبة ماما. احا بجد كنت شيطان فشخ وبلعب فرقبتها بصوابعي وبحسس تحت ودانها لحد كتافها وهي بقت تتكلم وهي مغمضه عنيها.
كانت بتتكلم برقه وهيجان وببطء وبتنهج (ايوه شفتهم يا احمد وعصبوني اوي. (ماما هو انا شكلي كان سافل) وقمت نازل بايدي فجأه من رقبتها ومسكت اخر ضهرها اوييي ويعتبر اول طيزها قامت لا اراديا صغطت بنفسهت على زبري ورجعت بضهرها لورا (اه يا احمد كان سااافل اوي) وانا عمال تحسيس على ضهرها الملط وزبري حرفيا شاقق شفايف كسها وعمال اقرب منها وهي ترجع لورا. نفسي بجد اوريكم المشهد. نفسي تشوفوه كانه صوره لاني بجد اللحظه دي كنت هحشر زبري للاخر جوه كسها. ماما من كتر الهيجان ومن كتر منا عمال اقرب منها من فوق قامت تنت ضهرها لورا وحطت كيعان ايديها على الطربيزه وسندت عليها وكفين ايديها ماسكين البرا المفكوكه وضاغطين على بزازها اوي اوي. ومن كتر ما رجعت رجلها ال اتنين اترفعوا من على الارض ومفتوحين فالهوا وانا حرفيا راكبها وزبري كله كله حرفيا بين شفايف كسها وايديا عماله تحسس فنص ضهرها. لقيت بطنها بتطلع لفوق بمجرد التحسيس على نص ضهرها المتني (ماما مكنش سافل ولا حاجه دول تلاقيهم معجبين بالعضلات الجديده) (لاااا يا حبيبي كانو بيبصوا عليه). ايدي كانت نزلت تاني على اول طيازها المليانه سكس. ونسيت نفسي بجد بقيت بحك رايح جي بزبري بين شفايف كسها الكبيره فشخ والحجه طبعا اني اوصل لضهرها كله. قلتلها وانا بنهج (بيبصوا على ايه ماما). ماما بقت مغمضه فشخ وبتتكلم وهي راجعه براسها ولقيتها سايبه وهيغم عليها وايديها اللي ماسكه البرا عماله تنزل من على بزازها من غير ما تحس. بقيت مجنون من الوضعيه اللي احنا فيها ومنظر المتناكه وبزازها بتتعرى بالتدريج. بقيت بنهج بسرعه فالكلام (ماما بيبصوا على على ايه؟) ماما قالت وهي مش حاسه (بتاعك يا احمد) (على ايه يا ماما؟) وقمت داهن الكريم على بطنها. احا اول ما لمست بطنها لقيت بطنها كانها مغناطيس فايدي. احا مي بجد كانت سايبه فشخ. عنيا مركزه فبزازها. فيه بز كامل اتعرى ملط والتاني ايديها خلاص بتسيبه. بقيت اتحرك على كسها اكتر. بمعنى اضق بفرشها. (ماما ويبصوا ليه هو حلو يعني؟؟) قلتها بمياصه فشخ. وفجأه لقيت البرا وقع من كف ايديها ولقيتها بتنهج وبزازها ملط . خلاص يا احمد عشرها وريحها بقى وريح نفسك. احا ده انتم اصلا كانكم فسرير الجواز. ماما ولا كانها توبلس قصادي ومش حاسه بالدنيا (بسس بقاااااا تعبت يا احمد) (تعبتي من ايه يا حبيبتي) وقمت مخلي ايدي اللي على بطنها تطلع لفوق لحد ما لمست بزازها الكبيره من تحت. (بسسسس يا حبيبي مبقتش اااااه احمد ااااه. كنت بدعك ببطن ايدي بطنها من فوق وصوابعي بتنيييييك بزازها من تحت اوي. (تعبتي من ايه يا مي ها؟) ماما خلاص كانت هتجيلها رعشة الشهوه. وكالعاده وزي كل مره بزللها بالشهوه قمت فوقتها (ماما الحقي صدرك عريان) الجمله فوقتها وقامت ماسكه بزازها بايديها وجسمها بيرتعش اوي (ااااحمد انا دايخه اوي سندني) وقامت مددت على الطربيزه وهي ملط. لما مددت طيزها رجعت لورا وبقت كلها عالطربيزه وكسها بارز لبره الطربيزه. ساعتها حرفيا كاني بقيت شيطان مش عايز يعمل حاجه غير انه يضاجع المره السايحه اللي قصاده. ماما كانت ممدده ومغمضه ودايخه وبترتعش وعرقانه. وكنت راكب كسها ومن هيجاني على منظرها وهي مغطية بزازها بايديها بس قمت نمت فوقها. زبري كان فاشخ كس ماما نصين وراسه عند سرتها. مكنتش بفكر انا بعمل ايه. واللي فاجئني انها محستش اني حرفيا بقيت بضاجعها وبتجوز كسها. ازاي مخفتش عليها ان بجرالها حاجه. كانت بتنهج اوي وبترقص تحت زبري بلحم وسطها. وقمت قايللها (ماما خدي انتي ادهني صدرك انا عيب امسكه ومديتهاش فرصه تفكر. حطيت الكريم على بزازها ومسكت ايديها وحطتهم فوق مكان الكريم. (ماما على افكره انت كمان بقى الرجاله مشالوش عينهم من عليكي. شوفتيهم كانوا متنحين فجسمك ازاي.) كنت عمال ادعك بطنها بحنيه فشخ وانا راكبها بزبري. بطلع قدام وارجع ورى بشكل وسخ كاني بدعك بطنها بس انا قاصد ادوس على سوتها بزبري وانزل بيه على شعر كسها وكسها لحد فرق طيزها. وهي نسيت نفسها وابتدت تحرك ايديها اللي على بزازها. وانا مبرق. (ماما كانوا بياكلو جسمك بعنيهم. شوفتيهم؟) (ااااااه شفتهم يا حبيبي) كانت بتتكلم كانها لبوة فحضن دكرها. (ده انا سمعت واحد اصلا بيقول للتاني كلام وحش اوي) وقمت دايس على كسها (ممممم قالوا ايه يا احمد) (واحد قال الفرسه دي لو مراتي كنت كتفتها ونزلت فيها مممممم مش هينفع اكمل) ماما ابتدت تنهج فشخ وبتدهن بزازها الملط قصاد ابنها وبترتعش اوي (ممممم كمل كمل يااا احمد مممم متتكسفش) قمت قايل بكسوف (كنت كتفتها ونزلت فيها تفعيييص). فجاه ماما صرخت وجسمها اتشنج اوي (اااااه ممممم ايه يا احمد). يا قحبه ده انتي فاضلك تكه وتشخي على نفسك. (تفعيييص ف لحمك يا ماما) .. الكلام الجاي ده كله اقروه وتخيلوا اللي كان بيحصل فنفس اللحظه معاه. كنت بتحرك بزبري رايح جي وماما بتنهج وبتفعص بزازها مش بتدهنها. حرفيا بتشرمط بزازها. وهي بتنهج وخلاص هتجيب شهوتها (وايه تاني يا احمد) (و يحسسوا على كل جسمك) (مممم احمد وايه تاني. ايه تاني يا حبيبي) قلت بوساخه فشخ (ماما قالوا كلام مفهمتهوش)(قول قول ااه ممم قول) (قالوا انهم عايزين يركبوكي) ماما سمعت الكلمه لقيت جسمها اتتفض وقامت بضهرها كله وحضنتتي جامد ولزقت فيا لفت ايديها ورى ضهري وبقت تتكلم بهيجان وجنان وبزازها ملط ولازقين فجسمي العريان وزبري زنا مليون مره فزنبور كسها. (احمد قالوه ايه) (يركبوكي يا ماما) (ممممم ااااه) (ويعشروكي يا ماما. ماما سمعت الكلمه وقامت شهقت (ااااام ممم احمد انا.... اااه) (وواحد تاني سمعته بيقول كلام سافل برضه. قال عايز الحس جسمك لحس). ماما كانت حرفيا حضناني وبتحرك كسها وطيزها ورا وقدام كانها هي اللي بتنيك زبري. (احمددددد مممم قال ايه) (الحس جسمك وابهدل جسمك) انا كنت نسيت نفسي وخلاص هقطعلها الشورت والكلوت وزبري هيخترق كسها. قالت بصرخه (ااااااح احمد ايه تانيييي) (واحد قال هعشرك يا وسخه) (اييييييه ياحماااد) (هيعشرك يا ماما وهينكحك وينكح لحمك ويخليكي تجيبيهم) لقيت ماما حرفيا عماله تحك كسها طالع نازل على زبري وخلاص هتجيبهم. (ماما ماما هو يعني ايه يعشرك دي وينكحك؟ ماما انا عارف اني اهبل بس انت صاحبتي ممكن تقوليلي ايه تجيبيهم دي). لقيت ماما صرخت (ايييييه ايييي). طبعا سيبتها قبل ما كسها يفرقع بثواني. وقمت نايم ممدد جمبها على الطربيزه. نمت بضهري زي ما كانت نايه وهي قاعده على حرف الطربيزه من فوق. منعت نفسي ابص على بزازها. بس لمحتها بتغطيها بايديها ال اتنين نسخه طبق الاصل من الشراميط اللي بيتقبض عليهم فشقق الدعاره وبيخرجوا مغطيين شرمطة بزازهم. (ماما ادهنيلي بطني وكتافي) وماما تنحت فزبري. عنين ماما مش هي نفس عنيها اللي كانت من نص سنه بتستغرب وبتتخض وبتتكسف. عنين الوسخه دلوقتي بقت بجحه زي بحاحة زبري واكتر. ماما كانت كانها بتتوسل زبري يرحم جسمها من التعب ده. نظرتها كانت غريبه لزبري اللي حاولت احافظ عليه جوه المايوه بتاعي. كانت نظرة شهوه وتوسل وهيجان وفضول فالفرجه على حلاوته. (ماما حبيبتي يلا ادهنيلي وقمت حاطط كريم فكف ايديها اللي لازق فبزها. الكريم واتعمد احشر كف ايدي بالكريم بين بز ناما اليمين وايديها. احا اول ما صوابعي لمست حلمتها ماما لمست ايدي وغمضت. خليت صوابعي تدوس نيك على حلمتها الواقفه نيك. وشلت ايدي بسرعه. وطبعا منستش اخد فايدي كميه كبيره. ماما كانت مكتفه بزازها بكفين ايديها وده مخلي دراعاتها متنيه وزانقه فجنابها. (يلا يا ماما بقى ادهينيلي خلبنا ننزل الميه). وهي مكسوفه نيك وباصه للارض قامت شالت ايدها من على بزها اليمين. وقامت مغطيه بزازها الكبيىره النجسه بدراعها بالعرض وكف ايديها ماسك جمبها التاني. منظرها كان ابن شرموطه. وشهوتها كانت بنت شرموطه. وزبري ناوي يمرمط اللي لسه متبقى منها بعد الهيجان. من مكانها ده علشان تدهنلي بطني كان لازم كوعها يخبط فزبري اللي خلاص واقف عمودي على جسمي وتكه ويخرج من زراير المايو اللي فالنص. ماما حاولت متبصش على زبري وكملت دهن فبطني. غصب عنها كانت بتتكلم بمحن وسخونيه وبتحاول تداريهم بكسوف (على فكره انت بقيت شقي اوي). انا كنت بكلم ماما وانا منسجم ومنتصر وحاطط على شهوتها وفعلا بستمتع باللي وصلت هرموناتها المولعه ليه وبشوفه فكلامها. حتى دعكها لبطني كان زي التحسيس. (شقي ليه يا قلبي) (محدش يهزر مع مامته هزار غلس كده). قمت حاطط ايديا ال اتنين على كتافها وابتديت ادهنهلها كتافها وبنزل على دراعاتها براحه اوي. (احمد بتدهن ايه تاني)(دراعاتك يا ميوشه علشان متسمرش) كان اخر مسمار فنعش شهوة كسها اللي حرفيا عمال اغتصب فيها من امبارح وقمت نازل بكفوف ايديا تحسيس على دراعها اللي فارداه وبتدهن بكفه بطني. وكفي التاني بيحسس على دراعها اللي مغطي بزازها الاتنين. دراعاتها كانت ضاغطه فشخ على بزازها من تحت فمستوى حلماتها وبقية بزازها مرفعون كلهم لفوق ومنطورين لبره اوي وفرقهم ابن كلب شرموط يتعب الحجر. لقيت نفسي بتغزل فمي غصب عني (انت عارفه يا ماما ان الرجاله ليها حق تبص عليكي) (احمد بس بطل كسفتني)(انت ازاي وشك حلو كده يا مي. انت احلى بنت وست فالكون) وانا بتكلم كنت بحسس باطراف صوابعي على منحنيات بزازها الفاجره. بحرك بطن ايدي بدهن دراعها وصوابعي بتدوق حلاوة جلد بزازها المدلدل المحبوس ورا دراعها. (انت ازاي يا ماما ربنا خلقك بالحلاوه دي) خليت ايديا التانيه ترجع ورا ضهرها وبقت بتشدها عليا براحه اوي بس كاني بدهن ضهرها وهي ابتدت تدوخ تاني. الغلبانه مرحقتش ترتاح من وجع الكس اللي عملته فيها من شويه. (ماما مفيش ست سكسي زيك اصلا انتي ازاي يا ماما مش واخده بالك من نفسك. انت ازاي مخبيه حلاوتك دي. ازاي مدارية جمالك ده. علشان خاطر بابا ميزعلش؟) بابا لو عنده دم يا ماما مكنش سابك لحظه لوحدك. ماما مكسوفه اوي اوي اوي وبتقرب لا اراديا ببطنها من بطني. ايديا وصوابعي كانوا مستعبدينها كانها نايمه مغناطيسي. ايد على ضهرها بتشدها عليا وايد بتستهبل ونازله تحسيس وزنا وسخ فلحم بزازها. كانت مستسلمه نيك. وايديها مبقتش تدهن بطني. من هيجانها نسيت. ومبقتش بتحركها. ماما كانت وصلت خلاص انها موطيه بجسمها وكانها بقت نايمه على جنبها جمبي. وقمت منزل ايدي اللي على ضهرها حسست بيها قرب طيازها اوي. احا. كانت بترقص بطيزها من سخونتها. (عارفه انتي لو مراتي كنت عملت فيكي ايه يا ماما) وهي سايحه خالص وراسها نامت على كتفي ردت (عملت ايه يا حبيب ماما). ماما خلاص ساحت لاقصى درجه. وبوساخه ومكر وانا بحسس على دراعها اللي مخبي بزازها كنت بسحبه لبرا وبعري بزازها لحد ما بزازها الوسخين دول بقو مفروشين على صدري وجلدي العريان (كنت عملت ايه يا حبيبي. قوللي يا حبيبي ممم).
كان لازم احول السيحان اللي هي فيه لرومانسيه علشان متجيش بنتيجه عكسيه. رفعت ايدي اللي على طيزها لحد خدها وبقيت بحسس عليه. (كنت ضحكتك اوي يا مي وفرحتك وخلبتك سعيده. كنت عملت قرد علشان ابسطك) كنت بتكلم من قلبي بجد انا نفسي اعمل كده لمي برضه (كنت مسبتكيش لحظه فعمري كله. مكنتش سبتك ثانيه من غير ما اشوف حلاوتك. كنت هبقى اسعد راجل فالدنيا. ماما لقيتها مبتسمه فشخ وهي خدها وبزازها الملط لازقين فصدري (حبيبي انت بجد مش طبيعي انا بحب حضنك اوي اوي ده يا احمد. عايزه افضل كده زي ما انا دلوقتي عمري كله. بحبك يا حبيبي). قمت لافف راسي ولزقت فوشها (وانا بحبك يا حبيبتي) وبست خدها بوسه رقيقه اوي اوي (يلا بقى يا هانم ننزل الميه) وشدتها علشان اديلها تاني جرعة ضحك وهزار ولعب وفرحه فالميه. وكانت ملط من فوق. ماما نسيت نفسها من كتر الشهوه والرومانسيه ونزلت معيا البسين ملط. مخدتش بالها غير فالميه قامت غطتهم بايديها (احمد ايه الجنان اللي بتخليني اعمله ده. معقول الشقاوه دي. اطلع هاتلي البرا عيب اعوم قصادك كده) (ماما ماما انا احمد انا ابنك وصاحبك وحبيبك بطلي كسوف. انت فاكره اني هبصلك). بزازها كانو تحت الميه باس باين انها ملط. وايديها ضاغطه عليهم فرافعه لحمهم لفوق وبيترجوا فشخ. قربت منها ومسكت ضهر كفوف ايديها وقمت شايل ابديها من غير ما المس بزازها (حرام عليكي تحرمي نفسك من الحريه حتى قصاد ابنك) (احمد مينفعش ابقى عريانه كده قصادك)(بزمتك يا ماما عمرك ما حلمتي واتمنيتي انك تنزلي البحر او البيسين من غير هدوم)(احمد متكسفنيش). كانت باصه بعيد عن عيني من كسوفها. (ماما أنتي ليه دافنه فرحتك. انتي لو مخدتيش حريتك قصادي هتخديها قصاد مين) وقمت بشقاوه قايللها (ولو اني مش قادر استحمل حلاوتك يا طعم انت) ضحكت اوي وابتدى الكسوف يقل (انت مجنون مجنون وشقى بجد اوي هههههه). بصتلها وانا مبسوط. كنت فعلا عايزها تحرر جسمها المكبوت طول عمره. جسمها اللي مفروض يتحلل ليها انها تديله الحريه يتشرمط براحته. لانه شرموط فشخ فشخ. وفنفس الوقت انا فعلا ابتديت مرحله جديده مع اللبوه. مرحلة انها يبقى العادي انها تبقى ملط قصاد عنيا. احا يا قحبه قربتي من زبري وقلبي فشخ. كانت مبسوطه وبتعوم بحريه ومغطتش بزازها خالص وانا محاولتش ابص عليها كتير. كنت عايز اعودها انها هي اللي تناديني وتفتح كلام علشان ابصلها. لمدة ساعه كنا بنضحك ونهزر وبقيت عادي خالص ان بيني وبينها نص متر بس وهي طالقها بزازها الملط كده قصاد ابنها. كان تقدم ابن كلب مهم جدا فعلاقة الوساخه والشذوذ اللي بخلقها مع ماما. يومها خدتها بعد البيسين واتمشينا كتير وضحكنا كتير وغديتها فمطعم بره شيك اوي. وجبتلها ورد. واتصورنا. يوم كامل كاني بفسح خطيبتي. مكنتش عايز ابهدل شهوتها تاني. لازم اوازن بين مشاعرها. اتمشينا فالقريه بالليل وكان فيه حفله على البيسين العام. فضلنا نتفرج ورحت اجيب عصير ليا وليها. وانا راجع لقيتها واقفه مع بنتين. انا شفتهم قبل كده. ايوه دول كانو من الشله اللي جنبنا عالبحر. وكانوا كس ام جمدان الدنيا فجسمهم. وشكلهم شراميط فشخ برغم انهم مثلا ف تالته ثانوي. يا ترى بيكلموا ماما ف ايه !!!!
رحتلهم فماما كانت بتضحك معاهم (حبيبي دول نور وفريده. وده يا بنات ابني احمد) .بصيت على نور وفريده وانا بسلم بالايد ولقيت مكر ابن وسخه فعنيهم. (اهلا وسهلا بتهيالي شفتكم قبل كده. ايوه على الشط امبارح) وواحده منهم ردت (ااه لما كنت بتتمشى مع مامتك). قلقت فشخ من نبرة كلامها. (طنط مي خلاص زي مااتفقنا هنستناكي فحفلة الشط بكره اياكي متجيش. يلا باي يا احمد). مشيوا (ماما مين دول؟؟؟) (دول كانو بيعزموني على عيد ميلاد صاحبتهم عاملينه عالشط بكره) (مفيش داعي يا ماما خلينا فحالنا) ماما ضحكت وغمزتلي (يا سلام مثل عليا يا كداب. ما دول اللي كانو بيبصو عليك هههه). (دمك تقيل يا مي على فكره) لقيتها سالتني فجاه (احمد هو الناس اللي انت سمعتهم بيقولوا كلام وحش عليا وقلتهولي الصبح انت كنت فاهم الكلام ده) (ماما انا معرفش اصلا ايه معنى وقصد كلامهم ايه) بضحك ولا كانها امي (يا واد يا كداب يعني عمرك ما اتكلمت مع صحابك فالكلام ده) (ماما انا مليش صحاب غيرك وانت عارفه. ومعنديش صاحب غير فهمي وانتي عارفاه) ماما ابتسمت (طب بص الكلام ده عيب اوي اصلا انا مصدقاك يا حبيبي انت مؤدب وجميل والكلام كان قذر بجد واكيد متعرفهوش) بست خدها وفنفسي بقول ( كس امك يابنت العبيطه ). (ماما هروح اجيب عصير تاني اجيبلك؟) (لا يا روحي) . مشيت وسبتها ولقيت نور و فريده فوشي فاتخضيت ولقيتهم بجرأه بنت وسخه بيسالوني (انت ازاي مستحمل كل ده) اتربيت فشخ فشخ (قصدكو ايه مش فاهم. نور لقيتها كانها بتزعقلي (مستحمل بنت الوسخه امك دي ازاي. احنا عايزين امك عايزنها اوي وخلاص اتجننا بجد). لساني اتشل وبرقت فاللي بيتقال. معقول اللي انا سمعته ده!!!!!
الجزء التاسع وقبل الاخير:
(مع احترامي لجميع الاصدقاء القراء. هذه القصه مناسبه فقط لمن وقع فعليا في الحياه الواقعيه في حب احد من محارمه واقاموا علاقه سويا)
(الجزء ده فعلا انا ذات نفسي شايفه ممل. اقراه وانت عارف انك هتتمل شويه.او متقراهوش براحتك. بس هو مليان تفاصيل نفسيه واحاسيس كتير. بس بالرغم من ملله احداثه بعتبرها اهم خطوة حصلت فعلاقتي مع ماما. انها تبتدي تبقى شرموطتي بقصدها.)
اللبوتين هاجو على ماما. لما سمعتهم بيقولولي عايزين امك بجد كنت فرحان ولحد دلوقتي مش فاهم انا ليه حسيت كده وقتها. يمكن علشان بقيت ديوث على لحم ماما من كتر عشقي ليه ولا يمكن علشان ان البنات كمان بيهيجوا على لحم ماما الاوسخ من الوساخه. رديت عليهم بكل برود (اهي قصادكم هناك روحو نيكوها لو حابين). الاتنين اتخضوا من كلامي اللي مكانوش متوقعينه. فريده اتكلمت بعصبيه (يا نور قلتلك بلاش هبل وبلاش نحط نفسنا فمشكله يلا نمشي) ردت صاحبتها نور وكان فريده عبدتها (بس يا بنت المتناكه انت متقوليش رايك فاي حاجه). حسيت اني هجت اوي لما شفت اللي نور عملته. واضح انها هي الدكر فعلاقتهم. نور وجهتلي كلامها وهي بتنهج ومتعصبه (بص بقى انت ترحمني ابوس ايدك انت مش متخيل انا لما شفتها امبارح حصلي ايه. هسالك سؤال. الوسخه مش اسمها مي برضه؟) (عادي ما انت لسه عارفاه منها)( لا يابن الوسخه انا عرفتها من الاكس فيديوز. عرفتها من وشها الفاجر اللي من يوم ما شفته على النت وانا نفسي المسه بكسي). زبري هاج اكتر. هاج علشان حسيت ان فعلا مي امي اتجرست واتفضحت وبقى يتجاب على لحمها من الرجاله والنسوان. وهاج علشان طريقة كلام بنت المجنونه نور دي. البت دي غريبه فشخ. برغم حجمها الصغير بس فيها كمية انوثه وشراسه ولاد كلب. جسمها مقلوظ اوي وفخادها كبيره بس مظبوطه مع وسطها ال (Skinny) وطيازها شكلها ابن وسخه وطبعا ده بسبب الچيم وبزاز كبيره ومليانه ومنفوخه. متخيلين الجسم؟. لقيت ان انسب حاجه نتكلم بوضوح ومن غير تحوير (شفتي الدنيا ضيقه ازاي. انتم الحفلة بتاعة بكره دي هتبقى الساعه كام؟) (فريده :مش فاهمين قصدك) ( بكره تلبسوا اوسخ مايوهات عندكو. اوسخهم واسخنهم حرفيا وتيجوا عندنا الشاليه بكره الصبح بس فالبدري. وتتصاحبوا عليها وبكره اعرفكم بقية اللي بفكر فيه. قمت باصص لنور (تقدري تجيبي فوتوغرافر فعيد الميلاد ده يصور صور وفيديو) (نور: عادي اقدر ايه اللي فيها) قربت منها وبخبث قلتلها مصور وسخ زينا يا نور. نور برقت واعتقد فهمت قصدي وقامت قايلالي (وحياتك لاعملها فيلم سكس يا احمد. امك دي محظوظه ياض. لينا واحدة صاحبتنا اختها الكبيره مجنونه بامك هي كمان وفنفس الوقت فوتوغرافر مشهوره اوي . المهم انت هتعرف تخليها تتشرمط قصاد الكاميرا والناس. ضحكتلها وقمت ماشي. سيبتهم وكنت مقرر اني افكر لكل حاجه فوقتها. كنت مش عايز اضيع اللي كنت مخططه لماما انهرده بالليل. اتعشينا بره واتكلمنا بكل صحوبيه وروحنا ودخلت نامت وسامعها بتتقلب فرحت وسالتها مالها. (ضهري ورجليا وكل عضله واجعاني من البحر والعوم). عيني لمعت اوي. كان واحشني ادعك ضهر القحبه بس المرادي ضهرها ورجليها. (عامل حسابي يا روح قلبي) كنت جايب المرهم معايا ((نصيحه لكل هيجان نفسه يتمتع بلحم امه انه يهتم بحوار المرهم والدعك ده. فشيخ واسالوا المجربين). ماما كانت لابسه فستان قصير اوي. وحملات من اللي بيتربطوا حوالين الرقبه فيونكه. وجسمها باين نيك من الفستان. طبعا مفيش برا. وبزازها حلوين نيك بالذات مناطق حلماتها الغامقه اللي ظاهره فشخ. احا يا مي يا ريتني ما شرمطتك. مبقتش مستحمل جسمك وهو بيتشرمط كده. لاول مره اقرر مهيجهاش ومفشخهاش. المرادي كنت خايف من نفسي. انا خدت بالي اني مبقتش بعرف اتحكم فهيجاني وانا راكب ماما. لو لمست جلدها انهارده غصب عني هزني فرحمها وهجيب لبني جواه. قلتلها (ماما انا هطلع انام بره علشان تاخدي راحتك ومش هقدر ادعك جسمك بالمرهم. عايز انام اوي) لقيت ماما كانها بتشحت بجد (احمد احنا من ساعة ما جينا هنا وانا مبنمش غير فحضنك). احا انا لما سمعت اخر جمله دي كنت خلاص قايد نار. لالا انا مش على بعضي. متضعفش يا احمد لو لمستها دلوقتي الليله هتنتهي باغتصاب وهتضيع كل اللي انت عملته. لو اغتصبتها عمرها ما هتسمحلك تلمسها تاني. اتقل يا احمد هانت. بست خدها من غير سفاله وابتسمتلها (يا حياة قلبي يا ميوشه. معلش خليني براحتي. (طب انت زعلان مني؟؟ حبيبي ميوشتك زعلتك فحاجه). كانت مايصه اوي. حرام بقى هلاقيها من شكل لحمك الملط ده ولا مياصتك. معرفش ازاي خطرت فبالي فكره جهنميه اني مقربش منها واشوف هي هتعمل ايه لما ابطل تحرشات شويه فيها. قمت عملت بتكلم بجد (ماما قلتلك تعبان مش قادر وعايز انام بره. انا حر يا ستي) وسيبتها ومشيت. بعد ساعه لاقيتها جايه الاوضه التانيه. (احمد انت نمت. احمد) (ماما. فيه ايه. حصل حاجه) (انت زعلان مني علشان الناس قالوا كلام وحش عليا) كانت صعبانه عليا اوي. ماما مش واخده بالها انها ابتدت تحبني حب الست لجوزها. مش واخده بالها من غيرتها عليا ومن كسوفها وهي جمبي. ولا من تعلقها بيا اللي بيزيد كل يوم. قلتلها بحنيه وانا ببتسم (تعالي فحضني يا روحي هنيمك طول الليل فحضني يا قلبي) لقيتها جريت عليا ونزلت تحت الغطا وحضنتني اوييي (احمد انت ازاي بتخليني مطمنه كده).
ازاي انت اللي خليتني كده يا ماما. بقيت كل حاجه وعكسها بسببك. مبقتش عارف اعذبك ولا ارحمك. ياماما انا كمان ابتديت اعشقك كانك مراتي). سيبتها نايمه وانا كمان نمت مرتاح اوي. بقينا ننام لازقين فبعض ومبنسبش بعض طول النوم. محدش بيتقلب ومحدش بيبعد. ماما فتحت عنيها الصبح بس انا كنت مفتح قبلها من ربع ساعه وبتامل فالجمال الرباني اللي فوشها كله. (حبيبي صباح الخير مالك مبرق كده ليه) وشوشنا كانت قريبه اوي. بس هي مكنتش مضايقه. (مبرق فجمال وشك يا ماما) وقمت بايس شفتها قامت بمياصه زقتني (يا مجرم مش قلتلك محدش بيبوس مامته من بقها). هتصدقوني لو قلتلكم اني مكنتش بمثل وقتها. ولا كنت مخطط لحاجه. لقيتني انا وهي بنتعامل بالفطره كاننا زوج وزوجه او اتنين عشاق. (مليش دعوه مهو محدش برضه مامته شفايفها حلوه كده) وقمت بايسها تاني على شفايفها وابطا من الاول. المرادي ماما ابتسمت برقه (احماااد كده عيب يا مجنون انت) من كتر ما قلبي بيرقص من رقتها ومياصتها فالكلام كنت هتجنن. بس انا برضه سبت نفسي للمحن ده عمري ما هستعبدها. دي هي اللي هتبوظ اللي متبقى من عقلي. قمت من جمبها ببرود ومسكت موبايلي وعملت نفسي ببتسم. باندهاش قالتلي بتكتب لمين. مردتش. (بتكتب لمين يا احمد) (دي نور يا ماما كاتبالي عالواتس انهم هيعدوا علينا) ماما مخضوضه فشخ وقعدت مكانها. (وانت عرفت رقمها وخدتوا ارقام بعض امتى. احمد عيب دي بنت ناس متكلمش بنت وهي مش خطيبتك) كنت مبسوط اوي من غيرة ماما عليا بس كنت عايز ازود جرعة الغيره فشخ عندها. (مالك يا ماما صاحيه بتتخانقي ليه يووووه الموضوع مش مستاهل) نزلت وعملت نفسي بكلم حد وبضحك فالموبايل. ماما نزلت وقامت بعصبيه قالت (مش هتفطر) بكل برود رديت عليها (لا يا ماما متشكر كلت بسكوت دلوقتي) وقمت مكمل تمثيلي اني بتكلم مع حد ومبسوط. فضلت اتفرج على التليفزيون ولقيت ماما جيالي فجاه (ما يلا ننزل الميه يا احمد) برضه رديت ببرود (انزلي انت يا ماما انا مكسل) (ماشي براحتك يا احمد ) وقامت مشيت بعصبيه وطلعت اوضتها ورزعت الباب بعصبيه. اقطع زبري لو اللبوه دي فاهمه اللي بيحصلها. مخ ماما معتقدش انه مستوعب التحول الفشيخ اللي بيحصل فحبها ليا من ابن لحبيب وعشيق). مفيش ربع ساعه ولقيت اللبوتين نور وفريده على باب الفيلا وعاملين زي ما طلبت منهم بالظبط. مايوهات بنت وسخه. فريده جسمها رفيع وبزازها فلات بس طيزها حلوه نيك ووشها زي البدر. ليكي حق يا نور تحبي فريده دي. عارف انت لما تشوف بنت فثانوي ونوع جمالها يجبرك انك تتمنى تكتفها من ايديها ورجليها وتنزل فلحم جسمها هتك لحد ما تخليها تعيط زي الاطفال. اهي فريده دي كده. كانت لابسه مايوه قطعه واحده لازق نيك على جسمها وعلى اللحم. وبرغم ان بزازها صغيرين بس حلماتها واقفه ومنفوخه فشخ ومعلمه فماييوها ومن تحت المايوه من خفته متحدد على شفايف كسها اللي اكبر من سنها المتناك ده. اما نور فنفذت كلامي بحذافيره. لابسه بيكيني چي استرينج وسخ. ده تقريبا لانچيري مش معقول يكون بيكيني. من قدام عند كسها مثلث صغير فشخ ومش على الكس ده على اللي فوق الكس. كسها مش متغطي غير بقماشه رفيعه اوي اوي مش مكفيه كسها كله وماسكه شفايف كسها بالعافيه. ومن فوق برا مفرغه ومش مغطيه حرفيا غير حلمات بزازها. ومن ورى هو خيط رفيع فشخ داخل ففرق طيزها الفورتيكه. خرجتلهم (في معادكم بالظبط) بصيت لنور وقلتلها يخربيتك ايه اللي انت لابساه ده. ضحكت بمياصه وصوت مايع (هو مش انت اللي طلبت يا عم المدرب الفني هههه). (البت دي مجنونه هههه) قلت فنفسي الجمله دي ومعرفش فضلت متنح فنور شويه ليه.(المهم بصوا واسمعوا كويس هتعملوا ايه) واتفقت معاهم على كل التفاصيل
فريده نزلت الميه ونور قعدت جمبي على الشاذلونج (للدرجادي مبتحبش غيرها ومبتهجش على غيرها!!) (اشمعنى بتقولى كده) (انت عارف انك اول ولد اشوفه فحياتي ميبصش على جسمي بشهوه. ده بابا ذات نفسه لسه باصص على طيزي بصه كانت هتفلقهاااا) بصيتلها وانا مصدوم (ابوكي!!!) قامت مقاطعاني (وانت فاكر انه هيسيبني اخرج بالبيكيني الوسخ ده من غير ما بيمتع عنيه بيا. بس انت حتى مبصتش على حته فجسمي بوساخه خالص. للدرجادي مبتحبش تشوف غير مامتك). (هتصدقيني لو قلتلك اني ايوه مبحبش ابص على ست غيرها). فجاه لقيت نور باست خدي ومبتسمه (متخفش طالما قلبك عايزها بجد هي هتحس بيك) بصيتلها وانا بضحك وكنت لسه هتكلم لقيت ماما دخلت علينا. كانت مكشره. (اهلا يا نور اهلا يا فريده ايه المفاجاه الحلوه دي) لقيت نور من نفسها بتوشوش ودني (امك غيرانه عليك فشخ على فكره). ابتسمتلها وكاني بقوللها ايوه عارف. (يلا زي ما اتفقنا يا نور). لقيتها قامت بشرمطه وبترقص طيازها. اسفين (يا طنط البيسين فالفيلا عندنا بايظ تحبي نمشي لو مدايقه). ماما كانت مركزه مع عيني اللي مفارقتش طيز نور. ومع زبري اللي حاولت اهيجه علشان ماما تحس اني هيجان على نور. وفجاه فريده خرجت من الميه كانها ملط. المايوه بقى شفاف نيك لدرجة اني شايف لون حلماتها الورديه. ولون شفايف كسها. كنت متفق مع نور وفريده اني هقطع اجسامهم بعنيا وكل المطلوب منهم انهم يتشرمطوا فالكلام والحركات وبس. ماما شافت نظراتي لبزاز فريده وكسها (احمد عايزاك جوه) لقيت نور غمزتلي فغمزتلها. البت دي ازاي فاهماني وفاهمه اللي بفكر فيه كده. دخلت جوه البيت و ماما شايطه (يعني لما قلتلك تعالى ننزل البيسين قلتلي ملكش نفس. خلاص النفس جاتلك دلوقتي.وبتتطوع وبتعزم ناس ينزلو البيسين. وايه البصات الزباله اللي بتبصها على البنتين دي) كلمتها بعصبيه وكاني بشخط فيها (انت بتكلميني ليه كده يا ماما هو انا عملت ايه غلط وبصات ايه انا مبصتش على حد فيهم) وقمت سايبها وطلعت لبست المايوه ابو زراير. وزبري مان مش محتاج يقف علشان يلفت النظر. زبري وهو نايم كان بيتمرجح جوه المايوه زي بندول الساعه. اتعمدت ابين لماما زبري وانا بقولها انا هنزل البيسين مع نور. سيبتها جوه غيرتها بتنيكها وقمت نازل الميه مع اللبوتين الصغيرين. بصراحه كنت لسه مصدوم ان بنتين فثانوي ممكن يكونوا ليسبيانز. ايوه انا عارف ان جيلي جيل مهبب وان من كتر دياثة الابهات البنات الصغيره بقو كانهم متربيين فبيت دعاره. بس ليسبيانز دي مكنش ممكنش اصدقها. خصوصا انك لما تشوفهم تحسهم بنات هاي ومتربيه احسن تربيه. ضحكت فنفسي لما بصيت على نور اللي لازقه ففريده وبتتحرش فحلماتها الواقفه بتلذذ نيك (يخربيتك يا نور البت هيغم عليها هههه). نزلتلهم ورحت لنور (ارحمي البت هتموتيها يا قادره هههه) بصتلي بخفة دم (بقولك ايه انا لو منكتش فريده هتلاقيني حرفيا مغتصبه مامتك. يا اما هنيكك انت) كشرت فيها فشخ وبرقتلها (هااتنيكي مين) وقمت ماسك ايديها بعنف لوييها قامت مصرخه بلبونه (ااااه احا سيب ايدي ) كانت موجوعه ومكنتش عارف انا ليه كنت حابب اغلس عليها. (انت يا وسخه انت الشتايم مبتخلصش منك. انت بنت لازم تبقى رقيقه. لازم يبقى لسانك نضيف. تبقى لبوه كده بس مع حبيبك هههه او حبيبتك) وقمت باصص لفريده. نور كانت مبتسمه ليا اوي وعنيها بتضحك (حاضر انت عندك حق). ماما دخلت فلحظة منا ماسك ايد نور وعنيها بتضحك احلى ضحكه فالدنيا. لقيتها بصتلي بنرفزه وعملت نفسي مش واخد بالي (ماما يلا البسي الميوه وتعالي الميه حلوه. قامت دخلت ومردتش وكنت عارف ان غيرتها عليا هتخليها تنزل الميه علشان متسبش البنات معايا لوحدنا. بصيت لنور (جيبتي الميوهات اللي اتفقنا عليها معاكي) (اه) (طب يلا هدخل انا وانتي تعالي ورايا). قمت ودخلت الفيلا وطلعت لقيت ماما لبست المايوه الوسخ اللي مينفعش يبقى مايوه اساسا لمحجبه. (ماما مالك متنرفزه ليه كده) (مفيش يا احمد انت ايه طلعك من الميه... ممم سبت الهوانم لوحدهم!!) (هههههه يا ماما مالك بس قارشه ملحيتهم ليه) (انت يا احمد السبب مش شايف بتبصلهم ازاي... قصدي انك بتبص بقلة ادم وعمالين تهزروا بالايد). ماما الغيره كانت مموتاها حرفيا. نور لقيتها بتخبط على الباب (طنط معلش جيت اسالك على حاجه) (طنط لو احنا مدايقنكم بجد قوليلي نمشي) نور ممثله فشيخه زيي وعامله طفله بريئه لدرجة ان ماما ابتسمتلها (لا يا حبيبتي تنورونا) (طنط ايه ده هو انت هتنزلي البيسين كده. ده بيتك يا طنط. ده انا اصلا كنت طالعه اديلك مايوهات علشان مكنتش اعرف عندك ولا لا).. الخطه ابتدت تشتغل. (انا: قوليلها ونبي يا نور دي محسساني انها عايشه مع حمدي الوزير) ماما ونور ضحكوا. وفجاه نور كانها اتحولت لقطه متوحشه وشدت ماما (تعالي تعالي جربيهم بس) قمت قايم انا كمان. لزقنا فيها من الجمبين ونور بكل جرأه ابتدت تفتح سوسته المايوه من فوق ونزلت لنص ضهرها. ماما مخضوضه وبتضحك (بس يا عيال بتعملوا ايه. ههههه يا احمد حاسب بتزغزغني كده. كنت بشدلها كتاف الميوه. انا ونور فلحظه واحده اول ما لمسنا لحم ماما اتجننا واتحولنا لشياطين هيجانين. (يا ماما يلا بسرعه علشان ننزل الميه) (يا طنط علشان كمان معاد الحفله قرب خلينا ناخد وقتنا.....) كانت بتتكلم وهي بتنزل بكتاف المايوه اللي انا وهي خلعناها من فوق كتاف ماما وكانت وصلت لبطن ماما. وانا متنح فبزاز ماما اللي محشوره فالبرا بتاع البيت. ومش مصدق الموقف. بنت فثانوي بتقلع ماما المنيوكه قصادي. احا زبري وقف فشخ. فشخ. ماما كانت مخضوضه ومكسوفه لسه (يا بت يا نور هههه يا احمد عيب انا هغير لوحدي هههه بس يا مجانين). فاللحظه دي نور كانت قاعده على ركبتها ووشها متنح فسوة ماما واول كلوتها ومكانتش قادره تخبي هيجانها وقامت نزلت رجلين المايوه براحه اوي وهي مبرقه فكل نقطه فرجل ماما ووراكها (ممم ارفعي رجلك يا طنط علشان اخرج البنطلون) ماما مكنتش واخده بالها من نظرات نور وكانت باصه على زبري اللي بقا ضاغط على المايوه وعمودي وواقف وراسه مليانه فشخ) وقامت فاجاه وشوشتني احمد خد بالك يا حبيبي. وقامت حاطه ايديها غطته وقامت زقاه لوره. يا دين امي عالشعور الفشيخ اللي جالي. بطن ايديها كانت حاضنه زبري كله لمدة ثانيتين. نور خدت بالها من اللي حصل. ماما لما زقت زبري ومسكته ارتبكت وايدها ارتعشت. وقامت مكلمه نور (خلاص يا بنت انا هكمل لوحدي) ونور كانت فوادي تاني خالص ووشها قريب فشخ من كس ماما وبتتفرج على شعر كس ماما اللي طالع من جناب وفوق الكلوت وخلاص حاسسها هتقطع الكلوت وتمص كس ماما. كان لازم افوقها. (نور نور كفايه هزار علشان ماما متزعلش يلا حطي المايوهات فالحمام وماما تقيسهم وتوريهم لينا. نور دخلت. ماما كان منظرها فشيخ وهي واقفه بالسنتيانه والكلوت بس. وكانت لازقه بطيزها فزبري اوي. كانت ابتدى جسمها يحس انه بيتفشخ وبيقيد نار. (متزعليش مننا با ماما احنا بنهزر معاكي) وقمت بايسها على شفايفها بوسه سريعه. لقيتها اتكسفت فشخ وابتسمت (احمد مش قول...) قمت مقاطعها وانا بزنق زبري ففرق طيزها اوي وراس زبري اللي هيتجنن علشان يخرج من المايوه عماله تخبط فضهرها من تحت. وقمت حاضن بطنها بايديا. لقيتها رجعت بطيزها اول ما لمست سوتها. وشوشتها( متكمليش عارف انك قولتيلي عيب ابن يبوس مامته فشفايفها كده. كنت بطلع بايدي وصوابعي طلعت فوق سنتيانتها. لقيتها رجعت براسها وقالت (ايوه عيب يا احمد) (هو ايه اللي عيب يا ماما) وقمت حاكك جوه فرق طيزها زبري. لقيتها غصب عنها غمضت وفتحت شفايفها (مممم عيب تبوس شفايفي بشفايفك. ممم احمد سيبني اروح القيس المايوهات. ) كانت لبوه فشخ وهي بتتمشى لحد الحمام. يخربيت اهلك يا وسخه. يخربيت منظر كلوتك الصغير اللي مينفعش شرموطه حتى تلبسه. يخربيت وسطك وضهرك وفخادك. ااااه. ماما دخلت ونور خرجت وقفلت الباب. لقيتني انا وهي غصب عننا بنهجم على بعض وشفايفنا بتقطع بعض وبقينا نحك اجسامنا فبعض وايدينا نزله تفعيص فكل اعضائنا. من كتر ما احنا هيجانين ومش قادرين بسبب المعرصه مي انفجرنا وانفجرت شهوتنا واتجننا. لقيتها. فوقت نفسي (نور نور اهدي اهدي علشان خاطري. كده غلط. انت صغيره. نور كفايه اهدي) لقيتها اتكسفت (انا انا ممم مكنش قصدي نعمل كده.. مممش مستحمله وجعي بسبب طنط. يا احمد انا جبتهم على نفسي وانا بقلعها. انا بعشقها يا احمد اكتر منك) (ششششش بس اهدي دلوقتي. شوفيها اتاخرت ليه. فتحنا الباب فجاه على ماما وكانت لابسه بيكيني ابن كلب متجسم على بزازها من فوق ومن تحت كانها مش لابسه حاجه. كلوت رفيع مغطي شفايف كسها بالعافيه. وشعر كسها كله يعتبر ملط. ماما كانت مكسوفه وبهزار قالت لنور (يخربيتك يا نور دي حاجه تديهالي!! ده صغير اوي). انا واللبوه اللي اسمها نور كنا متفقين على اللي هنعمله. ضحكنا وشدينا ماما بالهزار والضحك واحنا قاعدين نطمنها ان مفيش حد غيرنا لحد ما فعلا وصلناها لحد البيسين. انا ونور نطينا فالميه وسبناها. ندهتلها (يلا يا ماما) .
كنت واقف لازق فسور البيسين وماما واقفه قصادي بالظبط. وعيني فمستوى صوابع رجليها. وعن عمد خليت عيني تبحلق فكل نقطه فلحم ماما. وكنت متعمد ابص وابينلها اني هيجان وبطلع بعيني براحه اوي. لحد ما عيني وقفت عند كسها. لقيتها ضغطت بايدها علشان تداري شعر كسها. بصيت لوشها وكانت هي بصالي برضه وعارفه اني ببص على كسها فعملت نفسي مخضوض (مممم ماما خلاص براحتك). راحت وقعدت على الشازلونج وبرضه ضامه رجليها اوي وحاطه ايدها بين رجليها وكسها علشان تخبي اوسخ حاجه فجسمها كله بالنسبالي. ولمدة ربع ساعه كامله اجبرت ماما تتفرج عليا وانا بتمتع بمنظر بزاز وطياز البنات. وبرغم صغر سنهم كانو بنات الشراميط شطار فشخ وعرضولي كل لحمهم. نور تطلع بجسمها على سور البيسن وخرم طيزها باين. ابحلق فحلمات فريده اللي يعتبروا ملط تماما من كتر ما هم بارزين. نور تطلع علشان تنط فالميه اقوم مبحلق فكسها. كل ده وطرف عنيا دايما شايف ماما. ماما كانت مركزه فاللي بعمله. فجاه لقيتها متعصبه. (احمد تعالى عيزاك) طلعتلها مبلول وزبري واقف بشكل قذر فالمايوه. (احمد ممكن تدهنلي السن بلوك) فرديت عليها بكل برود (معلش يا ماما مش فاضي) وسبتها ونطيت فالميه. وكملت اللي كنت بعمله مع نور وفريده
ضحك وهزار وعوم وفنفس الوقت كل شويه يتشرمطوا بحته جديده من جسمهم). وجت اهم لحظه فكل اللي انا مخططله. كنت متفق مع نور وصاحبتها انهم يطلعوا من الميه ويستاذنوا ماما انهم هيدخلوا يغيروا علشان يمشوا وانهم مش هيطلعوا غير لما اقول ليهم. وفضلت متنح فاجسامهم وانا عارف ان ماما شايفاني. اول ما دخلو كملت عوم فالبيسين وكنت متجاهل ماما فشخ. لقيت ماما فجاه خدت كتاب جمبها وعملت نفسها بتقرا فيه وهي نايمه افقي بالكامل يعني راسها باصه للسما. ولقيتها بتفتح فخادها اللي كانت قفلاهم على بعض. قربت من السازلونج بتاعها وعومت قصاده متعمد.
مكنتش مصدق معقول خطتي نجحت. معقول؟ معقول قدرت اخلي ماما تتشرمط قاصده قصادي. معقول قدرت اخليها تعريري كسها بمزاجها. ايوه هتستغربوا وتقولوا وايه الجديد ما انت ياما شفت كسها وياما هي قعدت مبينه كسها الملط ومش فارق معاها انك تهيج عليه. ايوه زي ماقلتوا. زمان مكنش فارق معاها. مكنش فارق معاها تقعد قصاد ابنها الصغير معريه لحمها لانها فاكراه لسه نغه. لكن دلوقتي فارق معاها وقاصده. دي واحده من خمس ست شهور كانت بتشك ان ابنها هيجان عليها. دي واحده حرفيا ابنها بيزني وبيشرمط وبيتحرش فلحمها طول اليوم. معنى انها تفتحله رجلها وتفرجه على شعر كسها كله دلوقتي وهي شايفاه اصلا متنح فاخرام طياز وحلمات بنتين قصاده فالبيسين. وهقول حاجه عارفها وحسها كل اللي عملوا علاقات بجد مع امهاتهم. مرحلة ان الام تتشرمط بقصدها على ابنها اهم مليون مره من مرحلة النيك. مفيش ام فالحقيقه فالحياه الواقعيه مش القصص بتزني مع ابنها غير علشان هي قبلها بقت شرموطته اللي بتتعمد تغريه وتعريله لحمها بقصدها.
تقريبا ماما من كتر اللي بعمله فيها اتجننت. اتجننت رسمي. لحد دلوقتي مش حاسه بتصرفاتها ولا عقلها الباطن. مش حاسه انها بقت تطمن لحضني كراجل مش ابنها. مش حاسه انها بقت بجحه فالهزار معايا. مش حاسه انها بتغير فشخ عليا من البنات. ودلوقتي طلعت كل جنان مشاعرها ده. غيرتها عليا وانا بتفرج على لحم البنات العريان دخلت مع شهوتها ومع هيجانها ومع فكره ابتدت تتولد جواها. انها تتضاجع من زبر ابنها.
كنت فالبيسين وماما على الشازلونج قصادي بالظبط. وهي عارفه اني قصادها وشايفها. وابتدت تفتح رجليها الاتنين. عامله نفسها باصه فالسما. كانها مش شايفه اللي قصادها. فضلت تفتح بين وراكها. وانا هتجنن. طلعت زبري من زراير المايوه وانا فالمايه. وبقيت بدعكه من اوله لاخره. عيني بتلمع علشان خطتي نجحت. شايف خلاص كلوت القحبه. احا مش قصدي اعيد الكلام بس و**** مش هتتخيلوا احساس ان ابن هيجان يشوف امه المتناكه بتفتحله رجلها وبتفرجه على كسها قصد. البيكيني حرفيا مكنش مغطي غير نص كسها. بالادق نص شفايف كسها. والباقي كان عريان ملط. لحم كسها باين. فتحة كسها اصلا باينه لان البيكيني شادد شفة كسها اليمين للجنب اوي. الاوسخ من كده شعر كسها النجس. احا يا بنت المتناكه وحياة كس امك يا ماما لنكحك وافشخك وازني فكسك ده كل يوم من عمري وعمرك.وفجاه تنت رجليها وفتحتهم على الجنبين كانها مفشوخه تحت دكر بيعشرها. كنت عايز اجرب حاجه مهمه. طلعت من الميه وعملت صوت وماما محركتش عنيها عن الكتاب ثانيه. كان بيني وبين الشازلونج خطوه واحده وطيت على الارض قصاد كسها بالظبط. لقيتها فجاه قفلت رجلها سنه وجسمها بيرتعش. فضلت ثابت مكاني مبرق فلحم فخادها وطيازها وكسها المتعريين قصادي. وايديها بترتعش وهي ماسكه الكتاب. هنيكك بعيني يا بنت المتناااكه يا ماما. وراكها الاتنين بيبعدوا تاني اكتر. شعر كسها جننييي. بصيت لوشها لقيتها غمضت وفتحت شفايفها وبتفتح رجلها اكتر. واكتر. كانت فاشخاها جدا وقصاد عيني جلد كسها مدلدل بره المايو وشعر كسها شرموط. لقيتها بترتعش. قربت بوشي اكتر لدرجة اني شميت ريحة كسها الوسخ اللي ريحته علطول نجسه. لقيتها بترتعش اوي. كان نفسي اشفط زنبورها الوارم الملط ده جوه شفايفي. قلت فنفسي (و**** يا مي لاخليكي تشخي على نفسك زي كل مره. بس المرادي من غير ما المسك). كان فيه سماعات موبايل جمبها قمت ماسكها وقمت حاطط اول السلك على زنبورها وخليته يبقى على خرم كسها وقمت ساحبه ببطء ابن متناكه. لقيت ماما وقعت الكتاب وشهقت وفتحت رجلها اكتر وراسها فالسما مش باصه اصلا ايه اللي بيحصل فكسها. سحبت السلك بشويش اوي اوي اوي لقيت ماما تنت ضهرها اوي واتشنجت وفتحت وراكها اكترررررر وقامت مصرخه صرخه بنت كلب (اااااايييييييااااااه) وفضلت ترتعش رعشه خفيفه كده. بكل برائه سالتها (ماما انت محتاجه السماعات) لقيتها بصالي وهي مصدومه وبتنهج (ااااا اا لا ييا احمد) . كانت بصالي وانا باصص فكسها. واتعمدت اوريها عيني راشقه فكسها كله وكملت كلامي وانا باصص فكسها (ماما تصدقي المايوه ده قليل الادب اوي. تخيلي كنتي رحتي البحر كده). تقريبا ماما هرموناتها كانت بتغلي. لاني لقيتها فتحت رجلها من تاني فقمت محرك سلك السماعه لتحت فحك فكسها كله ولقيتها بتقول وهي بتنهج (ليييه يااا احمد) . فضلت احرك السلك. زنبورها وجلد كسها وشعره المتناك كانو مولعين بسبب السلك اللي بيحك فيهم وفضلت اتكلم وانا متنح فكسها وشعر كسها (ماما ده مخلي بين رجلك كله عريان ملط ده كده ممكن يغتصبوكي). لقيت ماما اول ما سمعت الكلمه برقت اكتر فكسها وشفايفي اللي بتتكلم لازقه فيه وكانت بتنهج (ييي ي ايه يا احمد) (يغتصبوكي يا مي) (ااااحمد بسس. ممممممم) لقيتها نزلت شوية ميه من كسها وبترتعش وبصالي وانا عيني فمستوى كسها وكانها مصدومه من اللي خرج منها غصب عنها ومصدومه انها فاتحه كسها كده لابنها ومصدومه ان ابنها عينه لازقة فلحم كسها قمت باصصلها وقلتلها بمياصه (ماما معقول الرجاله كانوا هيشوفو شعر بتاعك ملط كدااااا). لقيت ماما بترتعش وخرج من كسها نافورة عسل من كسها المولع وهي مبرقه. (ماما بتاعك فرقع تاني) وسبتها ودخلت للبنات جوه. دخلت شايطه. (احمد يلا بينا نرجع البيت مش عايزه اقعد هنا. ويلا يا بنات معلش اسفه احنا ماشيين). متكلمتش معاها كتير. كنت حاطط احتمال كبير لرد فعل زي ده. رد فعلها يوم ما اتجننت وضربتني ومشيت من البيت خلاني افكر بشكل مختلف واتوقع اللي طبيعي يحصل. زي انها لما فرقعت مرتين دلوقتي قصاد عيون ابنها حست انها شرموطه فشخ ومومس لابنها. بس دلوقتي غير زمان. دلوقتي هي لا عيطت ولا ضربت ولا انهارت. دلوقتي في جزء جواها مبسوط بس هي مش واخده بالها.
وعدت نور نفضل نتكلم وهي كمان والغريب انها اللي فهمته من رد فعلها انها اعجبت بيا. حاولت اقنع نور تهدى شويه ومتغلطش مع راجل. مش عارف ليه كنت بنصحها كانها اختي اللي خايف عليها. للاسف رد فعل ماما ضيع الفرصه اللي كنت محضرها مع نور اننا نشرمط ماما على البحر ونصور لحمها. بس كده احسن. معنى اللي حصل ده ان ماما بتتحول من ام لابنها علشان تبقى شرموطته. وروحت مع ماما وفالطريق محدش فينا اتكلم ولا نطق. ام قاعده جمب ابنها وقبلها بساعه كانت بتفرجه متعمده وهو بيبص متعمد على كسها الملط. غمضت عيني وانا مطمن وعارف هعمل ايه كويس مع ماما.
الجزء العاشر وقبل الاخير:
(عارفين مقولة اللي يحضر العفريت يصرفه. هذا ما يحدث في شهوة المحارم. اذا اطلقت العنان لها لن تستطيع ان تتحكم فيها. ستكون عفريتا لا يمكن لاحد ان يصرفه. وفي هذا الجزء سترى كيف تلعب الشهوه بأصحابها كالعرائس المتحركه)
من اول ما روحنا البيت وانا وماما مبنتكلمش. كنت خايف رد فعلها يتطور ويوصل لحاجه مش عامل حسابي عليها. بس بما انها متجننتش او منهارتش فمعنى كده ان خلاص جزء جواها راضي بالشرمطه اللي هي عملتها قصادي. كان فاضل عشر ايام بس وبابا ينزل الاجازه بتاعته.حاولت مقربش من ماما خالص ولا ابصلها ولا اتحرش بيها حتى وكانها دكر فالبيت معايا. كنت بحاول اتعمد مشوفهاش غير وقت الاكل وبرضه كنا بنفضل ساكتين واحنا بناكل. ماما من اول ما رجعنا البيت بقت تلبس هدوم حشمه فشخ كانها بره البيت. وبقت سرحانه علطول ولوحدها. كنت عارف ان ماما دلوقتي في اخطر واهم واصعب مرحله من مراحل علاقتها بيا. وكنت سايبها تماما لمشاعرها واضطرابها ده. لحد ما كنا بنتعشى قبل ما بابا يوصل بيومين قالتلي (هو احنا هنفضل مقاطعين بعض كده!!) (ماما انا مش مقاطعك انا اللي واخد بالي انك مقاطعاني ومخاصماني ومش عارف ليه) ساعتها سابت الاكل ومشيت دخلت اوضتها. وسمعتها بتعيط جوه الاوضه. دخلت عليها من غير ما استاذن وقمت نايم جمبها وخدتها فحضني اوي. فضلت تعيط فحضني وكانت حاضناني اوي وراسها على صدري. (حبيبتي مالك بس انا زعلتك فحاجه احنا من ساعة ما رجعنا وانت كده مع اننا كنا مبسوطين اوي يا ماما فالساحل) (يا احمد انا انا مش عارفه اقولك ايه. انا انا مصدعه ودايخه ومش عارفه افكر. مش عارفه اكل ولا اشرب ولا اعيش) (بس بس حبيبتي متعيطيش واهدي انا عارف انت بتعيطي ليه وعارف انتي مبتكلمنيش ليه. انت علشان جيبتيهم قصاد عيني على البيسين). الجمله كانت زي الصاعقه وضربت ماما جامد. لقيتها قامت من حضني وبصتلي فوشي وهي مبرقه (ااااحم...) قاطعتها (ماما اسمعيني قبل ما تقولي حاجه. انا احلى حاجه حصلتلي فحياتي اني بقيت قريب منك وبقيت صاحبك وبقيت اخوكي. وبقيت مبتكسفش منك كانك حته مني. وانا بكلمك دلوقتي بصفتي صاحبك وانتيمك ومقدرش ابقى شايفك بتعيطي كده واسيبك. انت حاسه بتانيب الضمير لانك جبتي شهوتك وعيني كانت شيفاكي) ماما حرفيا بلمت وفضلت تتهته وتبتسم بارتباك (اااحمد ايه الالفاظ دي ايه جيب جيت وهوم ...) ابتسمتلها اوي (انت مفيش فايده فيكي يا ميوشه. ماما قلتلك انا بكلمك كصحاب وانسي اني ابنك. هو ده السبب مش كده؟ مكتئبه وبتعيطي من يوم ما رجعنا علشان كده؟). لقيت ماما من كسوفها رمت راسها فحضني واتكلمت بخوف(يا احمد انا مش عارفه ازاي بنتكلم اصلا مع بعض فالحاجات دي. ازاي احنا مبنتكسفش من بعض. انا بقيت احب اوي اكون صاحبتك واختك. بس اللي بيحصل ده مينفعش بين ام وابنها). بست خد ماما بحنيه وكلمتها بكل لطف وهدوء (ماما برضه مجاوبتيش على سؤالي. ممكن متتكسفيش مني يا ميوشتي) ماما كانت بترتعش وهي بتتكلم فحضني (ااا اايوه ده الللسبب يا احمد) حضنتها جامد ومكنتش بتحرش خالص بيها. كانت كانها بقت بنتي وبطمنها فخضني (ماما يعني انتي سامحتيني لما انا جيبتهم على جسمك وعايزاني انا اشوفك وحشه او مذنبه لما تجيبيهم قصاد عنيا) (ااحمد انت ازاي بتقول الكلام ده. الكلام ده عيب محدش يقوله مع مامته) (مي افهميني ابوس ايدك. انا كبرت يا حبيبتي واكيد عارف يعني ايه ست جوزها مسافر وهي محتاجاه. انا ابقى ظالم لو لمتك على اللي شهوتك عملته) (احمد انت ازاي جريء كدا. و**** انا بقيت اعشق احساس اني صاحبتك. يا احمد انا بقيت بعشق احساس اني بنتك واختك واوقات بحس اني مراتك بس مينفعش نتكلم فحاجات جنسيه كده) فجاه قمت قالب الموضوع هزار (جنسية مين يا بت يا مي. اسمه سكس يا اختي) لقيتها ضحكت اوي قمت مهزر تاني (بصي يا ستي اعتبريني من دلوقتي صاحبك وكمان مستشارك الجنسي ههههه) لقيتها حضنتني اوي ولزقت راسها فصدري (بحبك يا احمد مش متخيل يا حبيبي انا بقيت بحب اكون معاك علطول ازاي. وبرغم اني مستغربه صحوبيتنا دي بس بجد ببقى مرتاحه اوي وانا صاحبتك وبحس اننا واحد)... ابتسمتلها (طب يلا يا هانم قومي ظبطي نفسك وروحي لكوافير وخليكي زي القمر. جوزك خلاص يومين وجاي يا هانم. وبقولك ايه لو شفتك مكشره تاني انت حره فاللي هيجرالك بقى). مسحت دموعها. وسبتها وخرجت. اللي حصل ده مكنتش مخططله خالص. كنت على طبيعتي مع ماما. كنت حبيبها اللي مش قادر يشوفها منهاره كده. وكنت عارف اني دخلت خلاص فمرحلة الجد فعلاقتي بماما. زي ما هي دخلت فمرحلة عنق الزجاجه فمشاعرها اتجاهي. ماما خلاص باحت بكل الكلام اللي محبوس جواها ومكنتش مستوعباه. وغالبا دلوقتي فالاوضه برضه كانت بتقوله ومكنتش سامعه نفسها. خلاص هي تعبت اوي واتجننت اوي.
بابا رجع واليومين قبل ما يرجع كنا انا وماما خلاص زي الفل ولا كان حاجه حصلت. محاولتش اتحرش بيها خالص. كنت حنين عليها وبس. مكنش فارق معايا لابسه ايه. لاني مبصتش بشهوه خالص. فاجئت بابا وماما لما قلتلهم (بصوا بقى انا هسيبكم براحتكم واتفقت مع صاحبي هبات عنده) وقلبتها هزار (علشان عصافير الكناريا يتبسطوا سوا من غير عزول. غمزت لبابا وضحك وماما ضحكت. بابا لقيته بيقوللي كبرت يا واد وبقيت صاحب مفهوميه ههه. ماما كانت زعلانه فشخ وكان باين عليها بس متكلمتش. وفعلا حضرت حاجتي وانا خارج من الشقه بشنطتي قالتلي بلهفه (احمد احمد خد بالك على نفسك يا حبيبي) غمزتلها ووشوشتها (بشويش على الراجل بقى يا ميوشتي ده راجع مالسفر هههه) ضحكت وضربتني على كتفي (يا مجرممم. انت ازاي مجنون كده هههه).قربت منها وقمت بايس شفايفها بحنيه فشخ ولقيتها هتقول نفس الجمله المعتاده قمت حاطط صوباعي على شفايفها وقلت(ششششش. حبيبتي خدي بالك على نفسك ولو عايزه اي حاجه كلميني. متخافيش انا هاجي الضهر اتغدى معاكم كل يوم). وسبتها وهي متنحه فيا لحد ما ركبت الاسانسير. انا فاللحظه دي بجد وقفت قصاد مراية الاسانسير وانا نازل وقلت لنفسي انا ازاي شيطان كده. ازاي وصلت ماما لكده. دي مبقتش حاسه باللي هي بتعمله. اللبوه حبتني من غير ما تاخد بالها. رحت عند صاحبي وعلى الساعه واحده الفجر بعتلها رساله على الموبايل (مش عارف انام وانتي مش فحضني). كان لازم ازود فالمحن والسهتنه والدلع لماما. دي اخر سلمه علشان تطلع وتركب زبري. نمت وصحيت على الساعه سبعه الصبح لقيتها بعتالي (بس يا شقي. وحشتني اوي على فكره). فضلنا خمس ايام كده. اتغدى الضهر معاهم واقعد ساعتين مع بابا نتكلم ونحكي وامشي واسيبهم. فاليوم الخامس وانا رايح البيت علشان اتغدى. لقيت ماما لابسه چيبه ستريتش قصيره فشخ والكلوت باين نيييييك. كلوت صغير اوي وحروفه ضاغطه على لحم طيزها ومخليها متناكه فشخ. ومن فوق لابسه تيشيرت من غير برا وبزازها بيترجوا فشخ. احا بجد زبري وقف بالكامل فثانيه ومنظره كان مكبب فبنطلوني. سلمت على ماما وقمت موشوش فودنها (يخربيتك انتي ازاي بقيتي مزه كده) كانت مبسوطه ومكسوفه وقامت بايسه خدي (وحشتني اوي اوي يا واد) قمت بايس شفايفها بوسه هزار. لقيتها بتزقني وبتضحك وبتوشوشني من بعيد (بسس باباك صاحي). الجمله هيجتني اكتر. حاولت اداري زبري دايما وانا مع بابا. اتكلمت معاه شويه وقلتله هروح اطمن على ماما. سبته فالصاله واتسحبت على المطبخ اللي بعيد عن الصاله. مخليتهاش تسمعني وانا جاي من وراها. كانت واقفه برضه بتطبخ وبتشيل حاجات فنفس الدولاب بتاع زمان. فجاه اتجننت ودخلت ايدي جوه البنطلون وخرجته من الكلوت وقفلت البنطلون تاني. زبري كان هيقطع البنطلون بجد. واتسحبت ولزقت فطيزها وضهرها اوي. اتخضت وكانت هتتكلم قمت لحقتها (مش تناديني اساعدك يا روحي) لقيتها مرتبكه فشخ وبتهته بس محركتش جسمها وسابت زبري بيدوس على طيازها من النص. (مممحبتش اتعبك يا احمد)(تتعبي مين يا حبيبتي. ناوليني ناوليني) ماما كانت قلقانه ومتوتره اوي وناولتني حاجات احطها. وكل شويه بزنق فيها اكتر. مع كل حاجه بحطها بحك ففرق طيزها وبرفع جيبتها الچيل دي لفوق اكتر. وماما كل شويه تبص لباب المطبخ بطرف عينها علشان خايفه بابا يدخل. (بس يا احمد الحاجات خلصت). بست كتفها قرب رقبتها بحنيه اوي وقلتلها(شفتي بقى اني متعبتش خالص) لقيتها بوساخه قالت (كل ده ومتعبتش وهي كانها بتغيظني بهزار وهي باصه على زبري) وقامت ضاحكه (هههه يخربيتك ازاي بقيت بهزر معاك بقلة ادب كده) كانت بتداري كسوفها من التلميح الوسخ اللي قالته. (يلا روح اقعد مع باباك بس يعني ظبط نفسك) وقامت مطلعالي لسانها بهزار. بوستها من كتافها تاني براحه اوي من غير ما اتكلم ومشيت رحت عند بابا. اتغدينا مع بعض وبعدها بابا شغل صور من شغله بره على التليفيزيون. قمت متعمد لبست بنطلون من بيچاماتي الخفيفه وتحته كلوت ضيق من بتوع زمان. طلعتلهم. بابا كان قاعد على كرسي من كراسي الصاله وماما واقفه جمبه. منظر بزازها من الجمب جوه تشيرتها منظر فاجر. يخربيتك هغتصبك قصاد بابا حرام عليكي بقى. كل يوم جسمك بيفشخني اكتر من اليوم اللي قبله. قلتلهم (مش تنادوني طيب) ورحت وقفت فضهر ماما وحضنتها بكل برائه وهي واقفه جمب بابا بس راجعه لورا شويه. وبابا مشغول بيقلب الصور اللي مشغلها على فلاشه وبيقلبها بالريموت. بابا طبعا مش مركز فحضن ابن لامه. بس ركزت فرد فعل ماما. حاولت تفلت مني فالاول وبعد كده سابت نفسها بس كانت متوتره (احمد روح اقعد بدل ما انت واقف) كاني مسمعتهاش وعامل نفسي مركز مع بابا وبنتكلم عن الصور وعن شغله وبابا مش باصصلنا. حطيت ايدي وطلعت زبري بره الكلوت والبنطلون مجسم انتصابه كله ولزقت فماما اكتر لقيتها متحركتش. بالعكس لقيتها بتسال بابا سوال عن الصور وكانها مش حاسه بحاجه. احا يا بنت الزانيه احنا هنلعب على بعض وهتمثلي انك مش حاسه بحاجه. حطيت ايديا على جنابها من تحت وتنيت رجليا سنه بسيطه اوي وخليت زبري يدخل جوه الچببه اللي ممطوطه ببن وراكها المفتوحه. كنت شادد زبري لتحت وسبته فرفع الچيبه وراسه خبطت فكسها كله من تحت. بنت المتناكه اصلا محاولتش حتى تقفل رجلها المفتوحه دي من ساعة ما لزقت فيها. ماما ارتعشت رعشه خفيفه اول ما راس زبري ضغطت على كسها من تحت وقامت ضامه فخادها الاتنين على زبري اللي البنطلون مبين طوله وحجمه وواخد شكله. ولقيتها رجعت بطيزها وارتعشت. وقامت ماشيه فجاه (معلش نسيت حاجه عالنار. ممم هعملكوا شاي واجي)وجريت على المطبخ جري.
بالليل دخلت اوضتهم اقولهم اني ماشي. كانت ماما بنفس الجيبه وكانت مرفوعه اوي لفوق ومن مكاني وانا بعيد عنهم شايف كلوتها الاحمر الشفاف. قعدت على السرير واتكلمت انا وبابا وهزرنا وفجاه قلت لماما (قلتي لبابا على دروس التدليك يا ماما) ماما اتخضت وبرقت فشخ. فكملت كلامي لبابا(يا سيدي الست دي عجزت شوف غيرها. كل شويه جسمي واجعني ادعكلي جسمي ادهنلي جسمي. مين هيدفع تمن المجهود ده ههه) بابا ضحك وماما حسيتها متوتره. ماما خلاص اتجننت مني وبقت متوقعه اني اشرمط لحمها فاي وقت. (ماما ماتيجي ادهنلك المرهم بتاع العضم بدل ما تتعبي الراجل اللي جي من السفر) ومدتلهاش فرصه تتكلم. وجبت المرهم وحطيته على ركبتها. ماما كانت قاعده على السرير فارده رجل وتانيه التانيه وسنداها على المفروده وبابا بيوري حاجه على موبايله لماما. كنت مجنون اوي مش عارف ازاي. قلتلهم فرجوني معاكم وقعدت فالوسط ببنهم وتاني رجلي ومخبي زبري بقميصي. اتعمدت اقعد بطريقه متخليش بابا يشوف اي حاجه من اللي هعملها. تخيلوا المشهد. ماما كانت على يميني وانا جمب بطنها. ورجلها اليمين اللي لازقه فيا مفروده. ورجلها الشمال زي ما قلتلكم متنيه وقدمها على السرير بس مايله ناحية اليمين وسانده على الرجل المفروده. وبابا نايم على جنبه الشمال وباصص لوش ماما وبيحكيلها عن ناس صحابه. حطيت ايدي على ركبتها اللي جمبي وبدات احسس اوسخ تحسيس عملته فيها فحياتي. كف ايدي بيدعك فوق ركبتها وصوابعي نازله زنا فجلد وركها. والمسكينه لاقادره تبص ولا تتحرك. طلعت بايدي سنه لقيت صوابع ايدي لمست ورك رجلها التانيه. مبقتش قادر. وهي مبقتش قادره. كنت بحسس بشرمطه اوي وطلعت بكف ايدي على رجلها اليمين وصوابعي بتتحرك على فخادها الشمال لحد ما صوابعي خبطت فمكان ما الفخدتين لازقين فبعض. لقيتها بصتلي (احمد متتعبش نفسك كفايه يا حبيبي) وكانت بتتكلم وعماله تفتح رجلها من هيجان كسها المولع. بصتلها ولا كاني بعمل حاجه (اتعبيني براحتك يا ماما) وبصيت لبابا. ساعتها صوابعي دخلت مزنوقه بين فخاد ماما لقيتها مولعه وبترتعش وبتفتح رجلها ومش مركزه ان بابا بينده عليها (بابا: مش كده يا مي ولا ايه رايك) بصتله وهي مش فاهمه حاجه. رديت عليها وانا بدخل ايدي اكتر وبعبوصي لمس كسها (يا ماما بابا كان بيقول.....) كملت كلامي وانا باصص فعينها بكل ثقه ولا كاني ببعبص كسها وهي بصالي ومتنحه وهاجت ومش مصدقه بجاحتي. قامت بصت لبابا كلمته ولقيتها فتحت رجلها على الاخر مره واحده. احا انا لقيت ايدي اللي كانت بتتغط على فخادها لزقت فكسها. بطن ايدي خبطت ولزقت على شفايف كسها. وهي غمضت بس بابا مخدش باله ولا خد باله من فخادها اللي بترتعش. بقيت بحسس ببطن ايدي لحد ما وصلت لجنب كسها علطول على فخادها. وابتديت ادور صوابعي داير ما يدور وبحك فجلد كسها المدلدل على الجنبين. كنت هجيبهم فبنطلوني من الهيجان. وعرقت. وماما بتكلم بابا وهي بتنهج ودايخه سنه. كنت بدعك جمب فخادها ببطن ايدي جمب كسها وصوابعي بتلمس كسها من اول زنبورها لحد خرم طيزها. احا لقيتها بتبصلي وبتكلمني وانا بعمل فيها كده. احا زبري هيفرقع يا عالم. (احمد فاكر لما رحت مع ......) كانت بتتكلم بس عنيها هيجانه فشخ وبتنهج فالكلام وانا وهي باصين لبعض ومخبين هياجانا وانا مكمل تحسيس بصوابعي كاني مش قصدي وصوابعي طالعه ونازله تحسيس فجلد كسها قمت لقيتها وهي بتتكلم سرعت فالكلام وبصت على بابا وعنيها خايفه ورجعت تكمل كلامها ليا. كنا فاهمين بعض. ماما كانت طيزها بتنتفض كل ما صوابعي تلمس زنبورها. بقيت بضغط على الكيس اللي مغطي زبري علشان اريح زبري. خلاص مش مستحمل فوران لبني وعايز اخرجه. اخرجه قصاد ماما وقصاد بابا. احا مجرد الفكره ذات نفسها خليتني مستحملش وزبري انفجر. وكتمت شهقتي بس مقدرتش اقفل بقي. وبقيت بترج رجه خفيفه. مكنتش واخد بالي من حد فيهم. اوسخ شعور واحلى شعور خروج لبن من اي زبر فالدنيا. كنت عايز اضحك واعيط من المتعه اللي حاسس بيها. ببص لقيت ماما متنحه فيا وعنيها بتاكل وشي.فجاه شلت ايدي وقلتلهم (انا كده هتاخر لازم انزل. سلام يا حاج القاك غدا. سلام يا ماما) وقمت بايس خدها بوسه بريئه خالص. وفضلت مغطي زبري بالكيس لحد ما خرجت بسرعه من الاوضه. اول ما خرجت وقفت وشفت البنطلون غرقان لبن لدرجة ان اللبن بظ من قماشة البنطلون. مكنتش قادر اقف على رجلي. سندت ضهري على حيطة جمب الحمام وغمضت عيني. بنهج ومش مصدق. ايه اللي انتي عملتيه فيا ده. خليتيني اجيبهم قصادك. طب اعمل فيكي ايه تاني!!! بفتح عيني لقيتها قصادي. معرفش كانت واقفه من امتى. كانت باصه على لبني فغطيته بسرعه (احمد انت كويس)(اه)(لا مش كويس يا احمد وريني كده) وقامت خاطفه الكيس وبصت على اللبن. (حبيبي روح ارتاح فاوضتك وغير وبات معانا انهرده لو حابب. متتكسفش من ماما انا عارفه انك كبرت وبقيت تعبان وعندك شهوه كبيره ومش هظلمك يا حبيبي علشان شهوة خرجت من غصب عنك) قامت مقربه مني وهي مبتسمه (مش احنا صحاب يا حبيبي مش ده كلامك اللي قولتوهولي لما رجعنا من الساحل) وقامت باست خدي بحنيه ووشوشتني بضحك (ومتبقاش تهزر بشقاوه قصاد باباك علشان بتكسف). احا ازاي ماما بقت تتكلم معايا كاني عشيقها اللي بيزني فيها كده!!! ازاي بقت لبوه جايه من بيت دعاره وبتتكلم كده!!!! معقول جننتها للدرجادي. (ماما معلش خليني امشي) سيبتها ونزلت من البيت. وانا دماغي هتنفجر ومش قادره تستوعب اللي حصل. هو ايه اللي حصل فوق ده. كنت متعصب من نفسي وازاي ضعفت كده. وحياتك يا مي وغلاوتك عندي لانكحك قصاد جوزك واخليكي تعيطي من الشهوه. وحياتك لادقر خرم طيزك براس زبري قصاد بابا وهنشوف مين يا ماما اللي هيذل شهوة التاني. لقيت بابا بيكلمني عالموبايل (احمد متنساش بكره تشتريلي معاك قميص للبدله معاك. وجهز بدلتك برضه لما تيجي). احا انا ازاي حوار فرح ابن خالي اللي بعد بكره ده سقطته كده. ولقيت نفسي بضحك من جوايا وبقول (ليلة دخلتك قربت يا ماما)
اليوم اللي بعده رحت البيت عندنا على معاد الغدا برضه. بابا فتحلي اول ما سمع الاسانسير. (اخيرا جيت. اتاخرت ليه جعانين. تعالى بقى على السفره ده انا اللي طابخ يا باشا) قعدنا على السفره واتكلمنا فموضوع الفرح بتاع بكره وهنروح امتى وكده وفجاه سمعت صوت ماما جاي من الطرقه علينا ( حبيبي كلم ابنك خليه يجي بقى انا هحط السلطا....) ماما بلمت اول ما شافتني قاعد وانا بلمت من اللي هي لابساه. كانت متعرفش اني وصلت. ماما كانت واخده راحتها فاللبس فشخ مع بابا. لابسه من فوق تيشيرت بيت خفيف فشخ. خفيف لدرجة انه متجسم ولازق فكل سم من لحم ماما. ومكنتش لابسه برا اصلا. التشيرت لازق فبزازهاومجسمهاومجسم حلماتها فشخ ولازق على فرق بزازها وبطنها. كانت كانها ملط بس بلون التيشيرت البيچ. ومن تحت لابسه الچيبه بتاعة امبارح. غصب عني تنحت فمكان كسها. لقيت جلده وشفايفه باينين تحت الچيبه الممطوطه بين وراكها. (يلا يا مي هاتي الاكل بقى جعان. احمد يلا هات بقية الاكل) لقيت ماما مشيت. احا الجيبه الاسترتش من ورا محدده كل فخادها وماسكه على طيز ماما المتناكه اللي من غير كلوت. احا فرق طيزها باين نيك. احا احا تعبت يا مومس منك بقى. زبري خلاص سخن ونشف على جسم القحبه. بابا ندالها قبل ما تبعد (تعالي يا مي رايحه فين)(هروح اغير بس والبس حاجه تانيه)(يابنتي احمد لوحده معاهوش حد ونبي يلا هاتي بقية الاكل. وانت يا احمد قوم ساعدها. ماما دخلت المطبخ ودخلت وراها. كانت مكسوفه من منظرها وبتتجنبني. اديتلي حلة الرز اطلعها. وديت الحله ورجعت كانت موطيه بتجيب معلقه واقعه عالارض. موطيه وفاتحه رجلها. احا حرام بقاااااا و**** كنت شايف كسها كانه ملط تحت الچيبه. شايفه وشايف جلده الناعم فشخ بعد ما شالت شعره قبل ما بابا يوصل. بسبب الاضائه وهي موطيه كده كانت كانها ملط ملط. والچيبه اصلا قصيره اوي اوي. لقيتها خدت بالها مني فعدلت نفسها (حبيبي تعالى خد المعالق) كنت على تكه واغتصبها اغتصاب ابن وسخه فكل جسمها. لقيتها وطت تجيب حاجه من الفرن بتاع البوتاجاز. احا الچيبه طلعت لحد تدوير طيزها. كسها بانلي من ورااااا. ااااه مكنتش قادر وبيضاني هتطرشق من كتر ما اللبن بيغلي فيها. طلعنا وقعدنا. كلت لقمتين وقلتلهم لازم اقوم اخد دش. استحميت وطلعت كانو مشغلين التليفزيون فاوضتهم. بابا كان بيصلي فالصاله وماما قاعده على السرير فالاوضه والباب موارب ومبين رجليها الملط لحد طيزها ومفنسه للباب وكسها وطيزها ملططططط. دخلت فجاه عليها. مش عارف الشيطان ازاي اتحكم فيا كده. كنت اصلا خارج بالفوطه ولاففها حوالين وسطي. اول ما دخلت ماما غطت نفسها بالكوفرته (احمد خضتني مش تخبط يا حبيبي) من غير ما اتكلم رحت ونمت جمبها ونزلت تحت الكوفرته وحضنتها (وحشني حضنك اوي يا حبيبتي) كنا نايمين بالجنب وهي كانت بعيده عني. حاضنها من فوق ولازق راسي فشعرها من ورا. بس طيزها كانت بعيدي عني. بابا دخل الاوضه فقلتله بهزار (معلش بقى يا حاج حضن ماما واحشني بصراحه وعايز انام حاضنها واطمن كده) بابا قعد على الجمب التاني من السرير (يابني انت كفاياك قعاد عند صاحبك. انت وحشني يا حبيبي ومبقعدش معاك خالص) بابا قال لماما (يا مي ادخلي شويه مش عارف اقعد) طبعا كنت عامل حسابي وطلعت زبري اللي بيسب لماما كل ثانيه بتعدي عليه. ماما رجعت بضهرها. زبري كان واقف فشخ اصلا وراسه غرقانه بمذي كتير فشخ. (بابا: يا مي ادخلي. يا احمد وسع مكان لمامتك) (انا: ماما تعالي فيه مكان) وفجاه لقيت زبري كله جوه فرق طيزها وشفايف كسها. (قلت فنفسي يلعن دين امك يا ماما اقسم ب**** لادخله فكسك المتناك وانت نايمه جمب بابا. هذلك وهستعبدك يا كلبه يا وسخه). (انا لبابا: بابا طب تمام عارف تقعد. ماما على فكره لسه فيه مكان تعالي) بابا علشان مش شايف خرطوم زبري العشرين سم اللي باعد ماما. بابا باصصلنا انا وماما (طب انام انا ازاي قولوليي ههههه ادخلي يا مي مصدع). ماما ابتدت تقرب اكتر. (كده كويس) (بابا: يابنتي ادخلي) (انا: تعالي يا ماما) وقمت شاددها من عند حوضها تحت الغطا وبابا زقها عليا. لقيت راس زبري بتدوس على فتحة كسها. خرم كسها غرقان نيييك. زبري كمان عمال بينزل ميه شفافه. ماما جسمها بيرتعش. انا وهي ملط من تحت. زبري لو اتحرك سم واحد لقدام هيزني جوه خرم كسها. (بابا زعق لماما: فيه ايه يا مي هو انا هشحت منك يا حبيبتي هقع ادخلي. ماما بترتعش ورجعت سنه. راس زبري من ضخامتها حستها بتشق خرم كسها. ماما كانت بتنهج (احمدددد مممم ارجع ورا شويه) كانت بتحاول تخبي محنها علشان متتفضحش قصاد جوزها وابو ابنها اللي زبره خلاص بيعمل الحرام فيها. زبري دخل سنه. ااااه كس ام الاحساس. احا كس اي ام مفروض يبقى متعه لكل ولادها. كانت بترقص بطيزها . وكنت حاسس بنبض كسها على راس زبري. مدت ايديها حاولت تبعد زبري. مسكته. ايوه مسكته وحاولت تبعده عن فتحة كسها المتحرمه عليه. معرفتش تحرك زبري من كسها. (ماما هقع كده ممكن ادخل سنه) لقيتها بتنتفض وجسمها ساقع فشخ (احمدد مفيش مكان) (بابا: تعالى يابني وسعتلك اهو مش عارف يعني مغيرناش السرير ده من زمان ليه يا مي) (ادخل يا بابا عندك فاضي)(ادخل يا احمد) قمت زانق زبري لقيت راسه نصها فكس ماما (ادخل يا ماما) (ماما: ادخل يا احمد ادخل براحتك فيه مكان) (كده يا ماما) وقمت مدخل زبري اكتر. لقيتها بتنهج ودايخه. وبابا مديلها ضهره. وطيزها بتتحرك مع زبري. احا الشرموطه على اخرها فشخ. هاجت وهي جمب جوزها. بتحرك كسها رايح جاي بشويش اوي. وفجاه بابا زقها وزعقلنا كفايه هزار يا احمد انت وامك انا نصي بره السرير ادخلو شويه. قام زاقق ماما تاني بس جامد. ولقيت راس زبري كلها دخلت فكسها. احا احا اكتر من راسه كمان. جوه كس امي. احا احا كس ام حلاوة الشعور. نفسي كل واحد نفسه فامه بجد يحس بالسعور ده. احا شعور مفيش كلمه ممكن توصفه. عمرك ما تعرف توصف احساس جلد زبرك وهو بيحضن لحم كس امك المولع من جواه. لقيتها لفت راسها ناحيتي وهي مبرقه وبتنهج (لاءااااا احمد كده دخلت اوي. اطلع بره يا احمد) وعنيها بتشحت مني اني ارحمها من الجنان ده. عينها خايفه وبتتوسل وطيزها وكسها بيتشرمطو وبيتحركو على زبري. وخلاص تكه ولبني هينزل يملى كس ماما. لقيتها بتوشوني وهي بتشحت (احمدد لاءاااااا كده دخلت جوه) احا لبني خلاص قرب ينزل جوه كس امي على سريريها مع بابا جوزها. احا ماما مي بتتضاجع جمب جوزها على سرير نومهم. بتتضاجع من ابنها. مني!!!
الجزء الحادي عشر:
(اولا اعتذر للمشرفين والقراء. وعدتكم ان هذا الجزء هو الاخير. انا بجد اسف. هحتاج اكمل فجزء كمان. انا مش باخد قصه قص ولزق واحطها هنا. انا بكتبها ارتجال معتمد على احساس. سامحوني بعد اذنكم)
( نصيحه للقراء: قبل ما تقرا الجزء ده اعمل حسابك انه طويل حبتين. متتخنقش من اول شويه. معلش تعالى على نفسك واسمع كلامي. اقرا كانك شايف اللي بيحصل. اقرا الجزء كانك فسينما. اهتم بتافصيل الكلام وردود الفعل. اقرا الجزء كامل مره واحده. هياخد منك عشرين دقيقه. الجزء احداثه بتتصاعد. عيش معاه. ومتنساش تعمل دماغ قبله)
هيفهم ويحس باللي كنت حاسس بيه وانا زبري فكس ماما هم بس اللي ناكو امهاتهم وجلد ازبارهم حك فلحم اكساسهم من جوه. هم بس اللي ازبارهم عاشت تعشق وتحلم انها تفضي شهوهتها جوه ارحام امهات اصحابها وفلحظه معينه قدروا يركبوا الكس اللي خرجوا منه زمان. هيفهمني وهيحسني اوي اللي من يوم ما بلغوا وهم بينامو ويصحوا على امنيه واحده وبس انهم يتجوزوا امهاتهم اللي مجنناهم وفعلا جاتلهم الفرصه انهم يزنوا احلى واجمل انواع الزنا فالكون. اللي هيفهم كلامي ويحسه هو اللي ماسك زبره دلوقتي بيدعكه وهو بيقرا قصتي وكان لسه من شويه بيتفرج على امه السكسي القحبه من خرم باب الحمام وهي بتستحمى ملط وكان لسه قبلها مطلع زبره قصادها يدعكه على لحمها الشرموط وهي نايمه من غير كلوت وطيازها وكسها ملط ونازل شم فريحة فرق طيزها لحد ما جاب لبنه على ايديه. وكان لسه قبلها لازق فيها وهي بتذاكر لاخوه الصغير وخلى زبره المولع يدعك طيازها وفرق طيازها وبيزني بعينه ففرق بزازها وهي موطيه و كان لسه قبلهم بينزل لبنه من زبره قصادها جوه بنطلونه وهي قاعده بتتكلم فالموبابل وبزازها الانجاس كلها ملط وحلماتها المنفوخه بتقطع الللبس الشفاف فوقيها. ايوه بكلم كل تعبان تعب واتجنن من لحم اللبوه اللي خلفته. انت مش متخيل المتعه اللي انا فيها وانا خلاص زبري فكس ماما. سيب كس ام الموبايل من ايدك وسيب قصتي دي واجري اكسر باب الحمام على امك وهي بتستحمى وشيلها وافتح وراكها ونططها على زبرك علشان تفهم احساسي. وانت ياللي خلاص هتنزل لبنك بايديك وانت بتقرا اجري على اوضة امك الوسخه اللي نايمه ملط واحشر زبرك كله فكسها وقوللها حرام يا بنت الكلب جننتيني هتلاقي نفسك بتحس باحساسي. احا حرام الملائيين اللي زيي وعندهم فبيوتهم امهات زي ماما فاجرين كده يتعذبوا طول حياتهم ويتجننوا. نفسي كل ولد يحس باحساسي بجد. نفسي اروح لكل شاب هيجان على امه وازعقله واصرخ فوشه (روح اغتصبهااااا يابنالوسخه. روح ازنييي فيها حالا. روح احشر زبرك فلحمهاااااا. متضيعش ثانيه تانيه فعمرك وانت مش بتزني فالمره الوسخه اللي خلفتك. متضيعش دقيقه فعمرك وانت مش حاسس بحلاوة شعور زبرك وهو بيقطع لحمها من جوه).
كل الاحاسيس دي كانت فدماغي وانا ربع زبري جوه كس ماما. وحاسس كسها عمال يشفط زبري. احا كسك حلو نيك يا بنت الشرامييييط. وماما طيزها حرفيا بتترج وبترتعش وزبري حاسس بكس ماما مولع وبينبض فشخ وبتنزل منه ميه كتير فشخ. لقيتها بصتلي وعنيها حرفيا وحواجبها كانهم بيشحتوا مني ابطل اللي زبري بيعمله ده ووشوشتني بشفايفها (احمدد لاءاااا لاءااا ممممينفعش كدااااا). كان لازم افوق نفسي قبل ما ابوظ مجهودي وتعبي اللي تعبته علشان اوصل للحظه دي.
كل ده بابا مديلنا ضهره. الكلام ده كله مخدش نص دقيقه. بس النص دقيقه دي عدت عليا انا وماما كانها ساعه. عملت نفسي مستغرب ورفعت الكوفرته وبصيت على زبري اللي فكس ماما. قمت مبرق وفاتح بقي وحاطط ايدي بسرعه على بقى المفتوح وماما شايفاني ومستغربه من رد فعلي. احا انا جننتها لدرجة انها مش فاهمه حاجه. مش مصدقه حاجه. مش فاهمه انا قاصد ولا مش قاصد. خرجت زبري من كسها فجاه. ماما كانت مصدومه ومبرقه وفاتحه بقها. وفجأه موبايل بابا رن وقام رد فالبلكونه. ماما بصت لبابا فالبلكونه وكان مديلنا ضهره وفجاه لقيتها لفتلي ولطشتني حتة دين قلم لدرجة اني وقعت من السرير. فكرت بسرعة الصاروخ ولقيت ان انسب حل اني اعمل مصدوم من القلم. جريت على اوضتي لبست هدوم الخروج ودخلت نفسي فدور العياط لدرجة اني من كتر التمثيل وصلت نفسي اني( اسف على القرف ) ابربر وعيني محمره فشخ وكنت كاني منهار. بعد عشر دقايق ماما خبطت عليا. لما شافتني جريت عليا (حبيبي انا اسفه و**** ضربتك علشان اتخضيت اني خبطت فيك متعيطش يا حبيبي. انا مش زعلانه منك يا احمد و****. محصلش حاجه. ). قلتلها وانا بمثل اني منهار (انتي ليكي حق تقتليني) وجريت على باب الشقه ومشيت. كلمت بابا اول ما نزلت وقلتله اني هبات عند صاحبي وبكره هروح علشان اروح الفرح معاهم. وساعتها عرفت المفاجأه اللي مهما خططت وفكرت عمري ما كنت هقدر اعملها. بابا التليفون اللي جاله وانا زبري فكس ماما كان خبر وفاة حد من صحابه فمحافظه تانيه. بابا هيسافر وهيجيلنا عالفرح علطول من بره بره. وطلب مني اروح ابات مع ماما علشان متبقاش لوحدها.
كنت عارف كويس اللي هيحصل. مي بقت عبدتي حرفيا. لقيتها كلمتني (حبيبي تعالى بات معايا. بابا هيبات بره انهرده. انا و**** مش زعلانه. مش انا صاحبتك وحبيبتك. يا سيدي خبطت فيا بالغلط. حصل ايه فالدنيا ياسي احمودي). رديت عليها بطريقه جد فشخ واصريت اني ابات عند صاحبي. وقفلت فوشها . طبعا ناس كتير من اللي بيقروا هيقولولي يلا روح نيكها دي بتقولك تعالى نيكني. انتم حرفيا مش فاهمين حاجه وتهتو وسط الجنان اللي عملته فماما. ماما برغم كل الهتك والزنا اللي عملته فيها. برغم كل الوساخه والمسخره والهيجان والشرمطه اللي بقت تعملهم معايا. بالرغم من انها بقت حرفيا بتحبني كحبيب من غير ما تحس. بس لسه برضه شخصية الام اقوى من شخصية الشرموطه اللي جواها. عارفين لو كانت شخطت فيا وضربتني وقاطعتني ده عندي كان هيبقى احسن. ماما لازم تنهار. تنهار نفسيا وعقليا وجنسيا. فلحظات الانهيار بنكون اللي نفسنا نبقى عليه. فلحظات الانهيار بنبيع الدنيا واللي فيها علشان نطلع الكبت اللي حايشينه جوانا. وكان لازم اخليها تنهار علشان الشرموطه هي اللي تبقى اقوى من الام. علشان الشهوانيه تبقى اكتر من المتماسكه. علشان تختار بنفسها انها تتناك من ابنها وترتاح.
اليوم ده قعدت فقهوه طول الليل. كنت عارف احتياجها لحبيبها هيخليها تعمل ايه. الساعه تلاته الفجر طلبتني (حبيبي انا خايفه ابات لوحدي علشان خاطري تعالى) الساعه خمسه الفجر طلبتني (حبيبي حرام تسيب مامتك تبات لوحدها) الساعه سبعه الصبح (تصبح على خير يا حبيبي كنت محتاجه انام فحضنك اوي). وانا كل ردودي عليها (لا يا ماما سيبيني براحتي علشان خاطري). وقبل ما هي تنام بعتلها رساله (انا بحبك اوي يا مي. انا اسف) مفيش نص دقيقه لقيتها راده عليا (وانا بعشقك يا حياة وروح مي). خدو بالكم ان الام اللي كاتبه الكلام ده لابنها كان لسه كسها بيتزني فيه من زبره الليله اللي قبلها ولحمها بيتضاجع فكل ساعه وكل يوم لمدة شهووور. بتحبني بس عقلها مش قادر يستوعب ده. عقلها بقى يبرر ليها كل تحرشاتي و الهتك اللي بعملوا فيها انه برائة مني لان عقلها لحد اللحظه دي للاسف مش قادر يفكر ويشوف الحقيقه ان ابنها نفسه فالحرام معاها اوي.
الساعه خمسه المغرب كنت داخل من باب الشقه ومكلمتش ماما قبلها. كان فيه كذا خطه وكذا احتمال وكلهم نفس النهايه. هتستغربوا لما اقولكم اني قبل ما اروح بنص ساعه كنت واخد حباية فياجرا 100 وكانت ابتدت تسخن جسمي وزبري كان مستني الشراره اللي هتخليه حجر. اتسحبت ومعملتش صوت. اوضتي منوره. سامع صوت اهات ووجع ممحون. بصيت من بره وخدت بالي اوي اوي اني مطلعش صوت وقفلت موبايلي. ماما نايمه بالكلوت والسنتيانه بس وجسمها بيرقص وايدها نازله تحسيس على كل حته فجسمها. فاتحه رجليها عالاخر ومغمضه وبتعض شفايفها وصوتها ابن وسخه (اممممم اااااه اااااه تعبااانه). انت ازاي جميله كده يا مي. انت ازاي معجزة انوثه كده. كانت موجوعه اوي لدرجة انها بقت تانيه ضهرها لفوق وايديها دخلت جوه الكلوت بتضاجع لحم الكس التعبان. بعدت عن الباب لاني مكنتش عايز اي احتمال او فرصه انها تشوفني. بس اقولكم الحقيقه. مكنتش قادر اشوفها موجوعه كده. مش قادر اشوفها شرموطه كده. لاني هضعف وهغتصبها. شويه وصوتها ابتدى يعلى (ااااه كوسييي كوسييي يارب نفسي ارتاااح ااااه نفسي ارتااح مممم). جريت على باب الشقه وفتحته وقفلته جامد. كان لازم الحقها قبل ما تجيب شهوتها. لقيت حبيبتي خارجه من الاوضه بالكلوت الشفاف والبرا اللي مخليه بزازها شراميط فشخ. ضحكت وفرحت ومصدقتش عنيها وجريت عليا (حبيبيييييي حرام عليك قلقتني اوي عليك) كانت حضناني كاني كنت تايه منها ولاقيتني . كنت على اخري. زبري واقف نيك. محاولتش المس جسمها بزبري خالص. (انا اس....) قاطعتني فجاه وحطت صوباعها على شفايفي وهي بتضحك (بس يا روحي متتكلمش انسى اي حاجه مضايقاك) وقامت بايساني من شفايفي بوسه سريعه وحلوه اوي. ااااه يا زبري. تقريبا اللحظه دي هي تاني احلى لحظه فحياتي كلها مع ماما بعد اللحظه اللي كانت بتناولني فيها ابني منها وبتقوللي مبروك يا احلى بابا. اتكسفت بجد بعد ما باستني. ماما بتبقى شبه الملايكه واحلى كمان من الملايكه لما بتتكسف. ضحكتلها (على فكره عيب ماما تبوس ابنها فشفايفه كده) (ههههه يا مجرم انت اللي عودتني عليها وخلتني احبها منك. شكرا يا احمد انك بقيت مش زعلان). حضنتها وانا مش متخيل ان اللي بيتقال وبيحصل ده مع ماما اللي واقفه وحضناني عادي بالكلوت والسنتيانه. كلوتها شفاف يا ناس. شفاف ومبين كل اللي تحتيه ملط. وبزازها كلها خارجه منها. (قوليلي بقى يا بت انتي كنت بتعملي ايه فاوضتي) (مممم ولا حاجه يا حبيبي كنت بقيس شوية هدوم عندي بس خلصت خلاص) (وتقيسيها ليه فاوضتي يا ميوشه) (يا احمد بطل اساله بقى ويلا روح خد دش حلو اويي) شدتها عليا من طيازها. ايوه مسكت طيازها وشدتها وقلتلها بطريقة تحرش هزار (على شرط يا قمر انك انت اللي تنقيلي بيچامه على زوقك) ماما شهقت اصلا قبل ما اتكلم وبرقتلي وانا بتكلم. ايديا اصلها مسكت كل فرده فطيازها اللي كلوتها الرفيع معريهم. لقيتها بتقولي وهي بتضحك (ههههه احمد بتعمل ايه. سيب طي... يا واد عيب عايز ايه). شدتها من طيازها عليا اكتر وبقيت شاددهم لبرا عالجنبين بس بحنيه مش بعنف لقيت بزازها بتلزق فيا اوي. لقيتها بصت على بزازها لان حلمة بزها الشمال كانت هتخرج وقالت بمياصه (وااد سيبني خليني اروح اغير انا عريانه حاسب). زبري خلاص كان بقى واقف نيك جوه البنطلون ومع كل كلمه بتطلع من بقها المتناك كنت بنهار بسببها. قلتلها بتحرش بس بجد لاني كنت تعبان اوي (هسيبك بس على شرط مممم ممكن بوسه كمان هنا) وشاورتلها على شفايفي. اتكسفت اوي وبصت فالارض (يا احمد عيب كده) قمت مفعص طيازها الاتنين اوي لدرجة انها صرخت صرخة وجع (ااااه طيزي ياحمد). برقت فيها لما قالت طيزي لقيتها اتكسفت (اسفه مممم معرفش ازاي قلت الكلمه دي. انا مبحبش اقولها) لقيتها لفت ومشيت وكانت راجعه اوضتي. احا على منظر طيازها ووسطها فالكلوت الشفاف. احا على منظر سنتيانتها من ورا وهي مقسمه ضهرها الملط. احا على فرق طيازها العريان ملط من الكلوت. احا انا هجيبهم على نفسي تاني يا قحبه. جريت على ماما فجاه وقمت مقفش بزازها بايديا الاتنين ومن جوه البرا وشدتهم وشدتها عليا لقيتها رجعت بطيزها وصرخت (اااااااااه اححححمددد). وقمت سايبهم تاني ( وطلعت من جيبي سلسله دهب اشتريتهالها مخصوص قبل ما اجي البيت. ولبستهالها وانا زبري لازق فجسمها اوييي. لقيتها فرحت واتخضت (حبيبي دي ليا انا) قمت ضاغط على طيزها اكتر وابتديت انزل ببطن ايديا على السلسله ( طبعا ليكي يا احلى ميوشه) لقيت طيزها ارتعشت سنه اول ما صوابعي دخلت جوه البرا وحست ان خلاص ابنها هيحسس على حلماتها الاتنين. لقيتها بعدت بسرعه ولفتلي وهي مرتبكه وابتدت تهيج (شكرا يا قلبي بجد. قمت قولتلها بمياصه (طب دي كمان ملهاش مكافأه يعني) قربت وشها مني وبغلاسه (عايز مكافأه ايه يعني) قمت مشاور على شفايفي. (تلاته يا ماما. تلاته. دي مكافأتي) ماما فهمت قصدي اني عايزها تبوس شفايفي تلت مرات. (احمد انت مجنون مجنون هههههه يا واد ايه المياصه دي) كانت مرتبكه اكتر. عملت رياكشنات طفل زعلان (مااااما هزعل منك) لقيتها بتضحك وبرضه متوتره. توترها بيزيد. بتهيج وبتحس اني اكيد هعمل فيها حاجه. (وبعدين فجنانك ده. ادي بوسه يا سيدي) وقامت بايساني بسرعه. زعقتلها (مش حلوه يا مي) (بس يا احمد سيبني امشي). قومت شاددها من كيعان ايديها عليا. وقربت مني اوي (ماما... بوسيني فشفايفي) و**** لقيتها غمضت وفتحت شفايفها وكانها هتدوخ وقالت بكل مياصة الدنيا (اييي حاسب ايدي) . قربت من شفايفها اوي وعملت مقموص (طب واحده بس يا ماما بس تكووون حلواااا) لقيتها لزقت بشفايفها بهيجان فشفايفي بس بسرعه شلتها. شدتها اكتر (مامااا. بوسي شفايفيي بوسه حلوااا) ماما كانت عرقت. ببص على بزازها لقيت بزازها معظمها خرج كله من السنتيانه بس حلماتها لسه متغطيين وهي مش واخده بالها. ماما كانت بتنهج وصوت نفسها عالي(احمد بلاااش مياصه بقااا. اهو يا سيدي) وقامت لازقه شفايفها فشفايفي لمدة ثانيتين. زبري تعبان اوي. مش قادر بجد. مكنش ينفع احرك شفايفي علشان ممسكهاش ذله عليا. كنت مقهور. كان نفسي امصمص شفايف ماما. شفايفها اللي مفيش نفر شافها الا وعشر عليها فالحمام مع نفسه. ماما اتكلمت وهي دايخه (كفايه شقاوه ياحمد. ازاي بتخليني اعمل الجنان ده. يلا شوف عايز تلبس ايه وخلصني). محدش فالكون هيقدر يتخيل وجع زبري فاللحظه دي ووجع قلبي كمان. معرفش حد مر بنفس الموقف مع محارمه ولا لا. معرفش حد حسها مع امه او اخته او بنته او لا. انها تبقى لازقه فجسمك مش لابسه غير سنتيانه وكلوت متناكيين فشخ وشفايفها لازقه فشفايفك. اااه.
المهم. كان فيه لانچيريهات على سريري. كنت عارف انهم بتوعها بس كان لازم افوقها من الهيجان اللي هي فيه قبل ما ارزعها تاني. هزرت (مش بتوعي و**** يا باشا. مبجبش نسوان ياباشا) مي ضحكت فشخ ( هههههههه يخربيتك ياحمد ضحكتني هههه دول بتوعي انا يا سيدي اشتريتهم من فتره بس مكنتش قستهم بس قلت اشوفهم وانا فاضيه). عملت نفسي بهزر ومصدوم وانا ببص للانچيريهات (يا بابا يابنل محظوظه معقول شفت ميوشتى بدول ههههه).
ماما مضحكتش ووشها اتغم .كشرت على غير العاده وقعدت على السرير. (مالك يا حبيبتي)(مفيش يا حبيبي. عايزه اقولك ابوك اصلا مهتمش حتى يقوللي قيسيهم او خليني اشوفهم عليكي) كنت واقف قصادها بالظبط فمسكت خدودها وابتسمتلها (ولا يهمك يا اغلى ميوشه فالكون. وكمان انتي نسيتي نفسك يا بت يا مي ولا ايه. هو انت كنت هتوريهم لبابا قبل ما تاخدي رايي فيهم؟؟) شدتها بشويش ووقفتها (يلا يا بطه وريني الحاجات وبجد متاكد انها هتبقى حلوه اوي عليكي). ماما بتضحك باستغراب (بس يا ولد. اقيسلك ايه يا مجرم. يلا يلا روح استحمى). قمت قاصد ومتعمد بصتلها بنظرة طفل مكسوف ومحرج وخايف (انااا انا اسف. انا مكنش ققفصدي... هروح استحمى) مخدتش معايا هدوم البسها ومبصتلهاش وعملت نفسي مرتبك فشخ. دخلت الحمام واول حاجه عملتها قلعت ملط وسبت زبري يخرج علشان كان على اخره. كان لازم اخليه يهدى. كنت عارف ايه اللي هيحصل وهعمله بعد الدش واللي هتعرفوه كمان شويه. استحميت وخرجت لابس على وسطي فوطه وبس. فوطة اقصر من بتاعة المره لما دخلت زبري فكس مي. رجعت اوضتي لقيت ماما لابسه لانچيري. ايوه. هو مش سافل على فكره. كان رقيق وطويل. كانه فستان بيت رقيق. بس شفاف زياده ومنظر جسمها بالكلوت والسنتيانه فيه فاجر. انا لقيتني فاتح بقى وبقولها (يالهوي يخربيت الرقه يا مي) كانت مبسوطه كانها عيله صغيره (علشان تعرف اني مقدرش على زعلك. بجد حلو يا احمد) (يا ماما بجد احلى من الملايكه اصلا) اتكسفت (ممم طب يلا انا هسيبك ترتاح وهروح انام شويه. عايزه اصحى بدري علشان اجهز قبل الفرح بالليل) .. قعدت على السرير وسندت ضهري وفتحت رجلي متعمد. مادد رجلي الشمال وتاني رجلي اليمين وفاشخها لبره. وسايب زبري نايم مدلدل على فخادي. ماما فضلت واقفه متنحه فشكله. كنت مقرر اتجنن لابعد حد ممكن وانا عارف ان ردود افعالها مبقتش زي زمان. زمان كانت ام. دلوقتي بقت شبه منيوكه وعلقه ولبوه لابنها. رفعت موبايلي وشغلته تصوير فيديو (يلا يا ميوشتي بقا. واهو يا ستي هنصور للحاج احلى فيديو علشان نشوف بقى هو مش عايز يشوف الحلاوه دي) ماما واقفه قصاد السرير مرتبكه نيك. مش عارفه تقول ايه. عقلها سيستمه مش مستوعب الجنان ده. (ولد بس عيب كده. انا بع بعدديين هوريهم لباباك). انا كنت مقرر علشان الفقرة الشرموطه دي تنجح يبقى لازم اهيج عاللبوه فشخ. ومنظر سرتها و فرق بزازها وشفايف كلوتها الباينه من الكلوت تحت اللانچيري ابتدى فعلا يخلي زبري يبتدي يتمدد ويتخن.
عملت نفسي مدايق وبعدت وشي للجنب (ليكي حق يا ماما. ليكي حق تكرهيني وتخافي مني بعد اللي عملته امبارح). ماما فضلت ساكته لمدة عشر ثواني وبعدها اتكلمت وعامله نفسها بتضحك (يا واد بطل قمص ده انت طفل اوي. حاضر يا سيدي متبوزش بس كده. وبلاش علشان خاطري تفتكر الموضوع العبيط بتاع امبارح. اصلا مفيش حاجه). كانت بتضحك بس مش قادره تداري كسوفها وتوترها وخوفها من اللي ممكن يحصل بس متعرفهوش. اللي هكتبه من دلوقتي وهقوله كله كان وانا باصص فالموبايل. رجعت بصيت للموبايل وضحكت (خلاص سماح المرادي يلا يا عسل وريني اللي بعده). كانت باصه فالارض ومرفعتش عنيها. ومسكت اللانچري من تحت وابتدت ترفعه. زبري مستحملش منظر امي وهي بترفع هدومها وبتعري لحم رجليها وفخادها وكسها اللي الكلوت الوسخ الغرقان مبين شكله. زبري اتحرك وابتدي يترفع لفوق. ماما كانت طلعت بضهرها. عنيها جت على زبري. انا كاني مش واخد بالي. باصص فالموبايل وبس. بقول لنفسي (بصي على زبري وهو بينشف عليكي يا بنت المتناكه. عري لحمك لابنك يا لبوه). رفعت اللانچيري. بطنها اتعرت. تنت ضهرها لورا وهي بترفعه من على بزازها. زبري بقى حرفيا واقف. الفياجرا زي البنزين. شراره بتخليها تولع الزبر. علشان كده خدتها وخدت معاها چوب يعلي احساسي باللي هيحصل وهشوفه. بزازها اتعرت وخرجت اللانچيري من راسها. وقامت رجعت بصت فالارض وخدت لانچيري تاني ولبسته وهي برضه باصه فالارض. كانت متوتره (احمدد اعدل الفوطه يا حبيبي كده تبرد) عنيها على زبري. احا نظرة عنيها غير زمان. عنيها بتتامل فجمال زبري. عملت نفسي بعدل الغوطه بس اي كلام. قلتلها من غير ما يبان عليا هيجان (زي القمر يا روح قلبي). كان لانچري سافل نيك. بس مركزتش معاه. كان لازم اخليها تجرب اللي بعديه واللي بعديه. عايز اقتل فيها اي كسوف ممكن ام تتكسفه قصاد ابنها. قلعت ولبست اللي بعده. كانت مدياني ضهرها. كان شفاف نيك وقصير نيك من ورا ونص طيزها اللي تحت عريانه ملط. (يلا لفي يا ميوشتي). ملفتش. بتهته فالكلام (اااحمد كفايه كده. يلا خليني اروح انام شويه). زبري بيرتعش من كسوفها. زبري محمر نيك وضخم نيك. ماسورة ابن الوسخه براس عيش غراب مليانه لحم. كنت هيجان وابتدى يبان على صوتي (ماما لفي. لفي وريني من قدام عامل ازاي) لفت وهي باصه فالارض. وايديها جمبها. انا غصب عني برقت وانا باصص فالموبايل. اللانچيري عباره عن حمالات شرايط رفيعه فشخ فشخ ونازلين لحد تحت بطنها ومتوصلين عند نص بطنها وبس. وفعلا بس. كل اللي تحت ملط واللانچيري محدوف اوي يمين وشمال لحد جنابها. حاولت اداري هيجاني. حاولت اهدي زبري (ماما هو انت لامؤاخذه هتلبسيه لجوزك بالبرا كده. ده ليه حق ميهتمش يشوفهم) معرفتش حتى من هيجاني اضحك وامثل اني بهزر. ماما كانت ميته من الكسوف وباصه فالارض (احمد يا شقي. انا لما هلبسه لبابا هبقى اقلع البرا. يلا بقى خليني امشيي). (ماما حبيبتي انت هتتكسفي من احمودي. يا بت ده انا ياما شفتك ملط هههه). ماما فاللحظه دي بصت على زبري. واتكلمت وهي متنحه (كنت صغير يا احمد. انت دلوقتي مش صغير خالص) زبري ارتعش. عنيها لمعت لما شافته بيرتعش. متكلمتش و هي متكلمتش وفضلت متنحه. زبري نزل ميه بيضا. فاكرين رد فعلها زمان. ها؟ كانت ام. دلوقتي بنت الزانيه مبقتش تتكسف من مية زبري. لقيتها بتتكلم وهي سايحه شويه (احمددد خلاص دي اخر حاجه بجد مش قادره اقف وعايزه ارتاح). لقيتها لفت وادتني ضهرها ورجعت كفوف ايديها تفك السنتيانه. قلعتها. ماسكه بزازها بكفوف ايديها. بتلفلي يشويش اوي. زبري هينفجر. بقى وشها ليا وهي باصه فالارض. بزازها مطرشقه من كتر ما كفوفها ضاغطه عليها علشان مكسوفه. بتكلمني باصه فالارض (احمدد اطفي الكاميرا. متصورنيش كده) بقيت ممحون نيك انا (هو انت لو متصورتيش يا مي مين هيتصور) اتكسفت ومردتش. زبري نزل ميه تاني وهو بيرتعش. خدت بالها وبصتله. شفايفها بترتعش (احمددد مممينفعش كده اطفي الكاميرا) مردتش عليها. سايب زبري هو اللي يرد عليها. زبري حرفيا متشنج فشخ. ما هو احا حطو نفسكم مكانه وازباركم بتتفرج على امهاتكم السخنه بتقلعلكم ملط. بكل وساخه قلتلها (ماما هي جت على صدرك. ده بين رجليكي اصلا ملط) لقيتها نزلت ايديها غطت كسها.عارفين صورة مارلين مونرو المشهوره وهي موطيه. ماما كانت موطيه وزانقه ايديها فكسها (احمدددد بتقول ايه عيب) انا مستحملتش الموقف. بزازها عريانه ملط. ماما مكسوفه وهيجانه ومش فاهمه حاجه من اللي بيحصل (احمدد كفايه). بزازها خارجه من حمالات اللانچيري. كس ام حلاوة بزازك يا ماما. با بنت القحبه انت اللي زيك مفروض يحرموا عليها تغطي بزازها. مفروض يحللولك انت بس انك تمشي ملط وتعري بزازك قصاد اي راجل. حرااام حراااام كل السكس اللي فلحم بزازك ده. حرام حرام كل السكس اللي فحلماتك ده محدش يشوفه ويتمتع بيه. زبري فرقع. نزل لبن. شويه صغيرين. بس نافوره. ماما برقت (احمدد احمدد خد بالك) كنت بالعافيه بحاول اتحكم فملامح وشي. زبري بعد النافوره الاولي ارتعش واتشنج. ماما متنحه فيه. ولقيتها فردت ضهرها.كانت متنحه فزبري وبس. كانت بترتعش. انا مش قادر امسك نفسي. (ماما ممكن تلبسي الچيبه بتاعة امبارح.). تقريبا كانت لابساها قبل ما تنيك نفسها على سريري من شويه. وكانت جمبي. رمتهالها. مسكتها وهي بصالها. متكلمتش.وطت ولبستها. كملت شرمطه فيها (ماما حاسبي صدرك بقى عريان ملط). ارتبكت فشخ وغطت بزازها الاتنين بكفوف ايدها. كل كف ماسك بز. زبري فرقع تاني. ماما هاجت وعنيها تعبت (احمددد انت بت.... بتنز....) قاطعتها (ماما الچيبه دي كانت احلى من غير البانتي. اقلعي كلوتك). مبقتش مكسوفه. مبقتش مرتبكه. قالتلي وهي مغمضه (كدا يا احمد. عايز تشوفه كدااا) وقامت وطت قلعت الكلوت. وبزازها اتعرت. ووقفت وهي بتبص على زبري اللي هيولع نار. وفردت ضهرها ومغتطش بزازها. احا. قصاد موبايلي. وهي عارفه اني بصور. قصاد عنيا. عنين ابنها. قصاد زبري. زبر ابنها الملط اللي بيجيب لبنه عليها. قالتلي وهي باصه على الكاميرا (كده يا حبيبي. كده حلو. ها؟ اديني بقيت ملط قصادك. ملط). زبري مستحملش. انفجر. انفجر. خرج نافورة لبن بنت متناكه. وانا صرخت (اااااااااه). لقيتها جريت عليا. وحصل اللي تاني مكنتش عامل حسابه. صرخت فيا (حرااام عليييك. حرام علييييك. هو انا مكتوب عليا اشوف القرف ده كل شويه. حرام عليييك) وقامت شاداني من ايدي (قوووم امشييي. حرااام عليك بقى. هو انا عشيقتك عمال تنزل على لحمي لبنك. حراااام). احا معملتش حسابي انها هتتجنن كده. معملتش حسابي ان انهيارها هيفشخها كده ويخليها تقول كده. قمت جريت على الحمام.
دخلت الحمام وسبت الباب مفتوح. لو الحرب النفسيه اللي عملتها مع ماما نجحت يبقى اكيد اللبوه هتيجي ورايا. خدت زيت مرطب للجسم من اللي ماما بتستخدمهم وحطيت كميه كبيره على ايدي ولفيت بضهري سندت بطيزي على رخامة الحوض. الشاور كان فوش باب الحمام علطول. والحوض على الحيطه الشمال وانت داخل الحمام. واللي هيخرج من اوضتي بمجرد هيخرج هيشوف منظري. قررت انيك زبري بايدي بالزيت بكل محن وشهوه وهيجان. كنت بكلم نفسي (احا انا شيطان انا شيطان انا ازاي بعمل كده!!! احا يا احمد انت خلاص زبرك دخل فكس امك. باقيلك خطوه وتحبل امك. خطوه وتعشر فكس امك خطوه وتبقى رسمي زاني فامك. تبقى رسمي ناكح امك. اندمجت وبقيت بتحرك بجسمي على الحيطه بانسيابيه. وماسك زبري بدعكه لحد ما وصلته انه يحمر نيك. وفجاه سمعت ماما خارجه من الاوضه. قلبي دق جامد نيك نيك وكنت بجد برتعش وهقع من طولي من رهبة الموقف اللي هيحصل. غمضت عيني وابتديت اعمل اصوات (ممممم مممم ايي) بصوت واطي اوي. كان لازم افضل مغمض.
كملت محن وسهوكه وانا بحلب زبري. الزيت كان مخلي منظره فاجر واللي واقف فالطرقه شايف جسمي كله بيرقص مع ايديا اللي نازله تحسيس ودعك فيه. سامع صوت خطوات بتقرب. زودت فالمحن وقلت بمياصة ست هيجانه (اااييي زبرييييي ممممم). وانا مشنج رقبتي وماددها ورافع راسي لفوق وبنهج (اوووف اييي تعباان اوييي مممم). زبري كان لسه بيكمل تنزيل لبن. كان محوش كتير فشخ. مش مصدق اني واقف بفرج امي النجسه عليا وعلى لحمي وعلى زبري الحيوان وانا بغتصبه. الخطوات قربت اوي. اندمجت اكتر وقلت (اااااخ يا زبريييي) وبقيت بطلع وبرجع بوسطي ومخلي زبري هو اللي بينيك ايدي. كنت سامع اللي شايفني بينهج. زبري نشف تاني فشخ. هاج فسخ. الفياجرا ساعدته فشخ. ماما صوت نفسها كان عالي والصوت بيقرب. بيني وبين باب الحمام حوالي متر واحد بس. الصوت تحت مني كأن اللي بيتفرج عليا قاعد على الارض. بقيت بحسس بايدي التانيه على بطني ورقبتي وبطلع اصوات مايصه فشخ وموجوعه فشخ. اللي قاعد على باب الحمام صوت نفسه بيزيد وبينهج. بصيت فجاه لقيتها. ماما قاعده على ركبتها ومتنحه فزبري اويي. قمت مصرخ (ماااما....) لقيتها وقفت بسرعه وحطت ايديها على بقى (وطي صوتك احنا فالحمام الجيران يسمعوا) و فاقل من ثانيه. كانت لازقه فيا فشخ بنفس الهدوم اللي كانت لابساها.اللانچيري النجس والچيبه الانجس. شلت ايدها اليمين من على بقى وبقيت بتكلم كاني بترجاها وبشحت (ماما و**** ما قصدي قلة ادب انا كنتت....) لقيتها بصت لعنيا ومسكت كتافي العريانه واتكلمت وهي بتنهج (بسسس يا حبيبي انا عارفه انك عايز ترتاح. عارفه انك تعبان ومش مستحمل). قمت حاضنها وحطيت دراعاتي على ضهرها وحطيت راسي بين رقبتها وكتفها وابتديت اعيط كاني طفل صغير. كل ده كنت قاصده زي ما كنت قاصد احشر زبري اللي غرقان زيت بين فخادها. تحت چيبيتها الخفيفه المرفوعه لفوق اوي وقربت تعري لحم كسها المدلدل.
لو جبت اعظم دكاتره نفسين ومحللين شخصيات يتفرجوا على اللي بيحصل اتحدى ان حد منهم يقدر يفهم مشاعر ماما فاللحظه دي او يقدر يحلل تفكيرها. ماما كانت خلاص وصلت لدرجة ان مشاعرها كلها وصلت للحظة الانفجار. لقيتها حضنتني هي كمان ومفرقش معاها زبري اللي خارق فخادها وطالع من الجنب التاني. كانت بتتكلم بحنان وشهوه فنفس الوقت (بسسس بسس يا روح قلبي متعيطش بسسس. وحياة غلاوتي عندك يا حبيبي متعيطش) (مش قصدي اعمل كده انا مش قليل الادب يا ماما انااااااا انا...) لقيتها حضنت رقبتي بخدها فشخ ولزقت فجسمي اكتر من فوق ومن تحت وخلاص زبري متفرتك بين لحم فخادها وبيقرب من كسكوسها. (حبيبي حبيبي حبيبي قلتلك عارفه انك تعبان. من زمان وانت تعبان وانا مش عارفه اريحك. من زمان يا حبيبي شايفاك بتتعذب. من ساعة ما حكيتلي واشتكيتلي من حجمه وانا شايفاه معذبك وتاعبك وانت يا حبيبي مستحمل).
كنت مبتسم وانا سامعها وكملت عياط بمياصه فشخ (دخلت فيكي امبارح غصب عني يا ماما. مبعرفش اخليه ينام يا ماما مبعرفش اخليه يهدى) قمت حاضنها ولزقت فيها من تحت فشخ لحد ما زبري بقى غارس فشفايف كسها اللي لقيته من كتر ما هو غرقان حسيت ان زبري دخل كباية ميه سخنه وكملت عياط (مش مصدق اني نيكتك يا ماما). يا عيني لقيت ماما اتشنجت وقفلت فخادها فشخ اول ما سمعت كلمة (نيكتك) اللي كنت قاصد اقولها وايديها اللي على ضهري وقعت. كل ده فثانيه واحده. لقيتها رجعت ايديها وحضنت نص ضهري اوي وكانت بتتكلم بشهوه لبوة شرموطة وبحنية ام حنينه. فنفس الوقت. قلتلكم اعظم دكاتره نفسيين كانوا هيتجننوا من اختلاط مشاعر ماما فاللحظه دي (لا لاءااا يا حبيبي منك.... مانكت...تنيش منكتنيش يا حبيبي. انا اللي خبطت فيك. انا اللى لزقت غصب عني. انت ملكش ذنب. هو اللي علطول واقف اوي با حبيبي علطول تعبان وناشف وتاعبك). كملت كلامي ببرائة طفل خايف وايديا كانت بتحسس على ضهرها العرقان. ودرعاتي نازله دعك فجناب بزازها. وبتنزل لحد ما وصلت لاول استك چيبتها وقمت جايب ايديا على جنابها (انا اسف يا ماما اسف. يا ريتك كنتي سيبتيني امشي مالبيت زمان يا ريتك كنتي سبتيني. انا عارف اني قذر ومنظري قذر ومضايقك) ايديا كانت بتسحب الچيبه بوساخه وببطء من تحت الاستك وزبري عمال يحك ويطلع قدام ويرجع ورا جوه شفايف كسها وجلد كسها الناعم لازق فشعر زبري كانهم حاجه واحده وقمت مكمل عياطي (مش متخيله كنت بتعذب ازاي وانا مكسوف من شكل زبري يا ماما. كنت بتعذب علشان مضايقك. بس دلوقتي مبقاش كده وبس) قمت غارس زبري اكتر وعيطت اكتر وايدي رفعت جيبتها لنص طيزها. . قمت عيطت بهيستريا بصوت واطي (زبري ناكك يا ماما. ناكك. ناكك.يا ريتني كنت انتحرت يا ريتني كنت انتحرت). لقيتها مسكت راسي بسرعه وكفوف ايديها على خدودي ووشها بقى لازق فوشي. وبزازها الملط بتغتصب جسمي العريان (لاءااا لاءاااااا متقلش كده تاني متقلش كده مناكنيش. مناكنيش. زوو.. زووبرك خبط من غير ما يقصد. هو علشان كان واقف اوي. اياك تقول انتحر دي. انت حبيبي وقلبي وعقلي وكياني كله يا احمد. انت روحي يا احمد انت روحي. متعيطش متعيطش) مسحت دموعي بسرعه بايديها (احمودي حبيبي كان محصلش حاجه خالص) كان وسطها بيرتعش فشخ وايدي رفعت جيبتها وهي بتتكلم وطيزها بقت ملط وزبري راسه ممرمطه جلد كسها كله (محصلش حاجه خالص يا حبيبي....) قاطعتها بسرعه وهي بتتكلم و حطيت خدي على رقبتها السخنه اللي عروقها مولعه نار (محصلش حاجه ازاي يا مي. محصلش حاجه ازاي. زبري دخل فكسك يا ماما) لقيتها قالت (اااااااه) بهيجان وشهوه فشيخه وايديها نزلت عاى صدري العريان (اااحمد محصلش حاجه. محصللش حاجه) حرفيا كان جسمها بيتلوي من النص و خرم كسها كان بيفتح ويقفل كل ما راس زبري بتخبط فيه. كملت كلامها وبقى واضح المحن والهيجان على صوتها (بسس يا اااحمااااد). شهوة الشرموطه بقت اعلى من حنية الام. لزقت خدها فخدي اكتر (متعيطش يا حبيبي) (وانا بتشحتف: يا ماما نكتك كانك مراتي) وقمت نزلت كفوف ايديا على طيازها الملط وكل ايد حرفيا ماسكه فردة طيز من طيازها. لقيتها شهقت (ااااه لاءاااا يا احمد منكتنيش.منكتنيش. كسي هو اللي خبط فيك. كسييي هو اللي لزق. مممم السرير كان ضيق ومفيش مكان).
ماما خلاص كانت على اخرها وساحت وراحت فداهيه. (ماما انا عايز اموت عايز اموت مش متخيل ان ده حصل) كانت خلاص كفوف ايديا بالكامل مقفشه طياز ماما بس بحنيه وهي من محنها بقت سانده راسها على كتفي بدقنها وخدها فاشخ خدي دعك. (بسسس بسس اياك تقول كده تاني). (ماما خايف اكون عملت حاجه حرام) وانا بقول كلمة (حرام) كانت راس زبري فتحت خرم كسها ولو اتكيت شويه كان زبري هيدخل جواه. لقيتها ارتعشت وبتنهج وبترتعش وانا بنزل بايدي لحد ما وصلت لتحت طيازها وكفوف ايديا كانت على جنبها وصوابعي محطوطه افقي على تدوير لحم طيازها. عدت الكلمه تاني(ماما كده حرام ؟ كده حرام؟). لقيت المسكينه بتنهج نيك وجسمها بينتفض وبتتكلم بصوت واطي فشخ وبراحه فشخ كانها بتتضاجع تحت زبر جوزها (لاءاااا مش حرام يا حبيبي. انا مامتك يا حبيبي. من غير قصدك يا حبيبي. اااااه ممم ما انت علطول بتلزق فيا اوي وبتخبط فجسمي هزار. اااامممم مش فاكر لما لزقت فيا من ورا فالمطبخ؟ ها؟ مممش ساعتها كنت بتساعدني يا حبيبي. بس زبرك كان تعبان اوي ونزل لبن من غير قصدك. ها يا حبيبي مش ده من غير قصدك).
ماما كانت خلاص بتتكلم بلسان القحبه اللي هاجت على ابنها وجسمها بيرقص زي جسم اللبوه اللي نفسها زبر ابنها يدخل يعشرها. كانت فلحظة البريك بوينت لاضطراب شخصيتها ومشاعرها. صوابعي كنت مخليها تتحرك بوساخه على كل نقطه فطيازها. كان كل صوباع عارف هيحسس فين وهيشرمط انهي حته فلحم طيازها. وصوابعي الصغيره من الجنبين شغاله لوحدها زنا فجلد كس ماما اللي بين خرم طيزها وكسها. ماما بقت بتطلع اهاات وهي بتتكلم (.... مش ده من غير قصدك؟ ولما نزلت لبنك عليا يوم الدولاب يا احمد. فاااكر مممم فاكر زبرك كان بيخبط فيا ازاي. ها مممم اااه كان تعبان اوي يا حبيييبيي ممم شفت نزل لبن اد ايه. بس انا مامتك وعارفه انه مش قصدك. ممم....) ماما حرفيا كانت بترقص بجسمها وهي بتتكلم وراس زبري بتتزفلط جوه كسها اكتر وصوابعي نازله شرمطه فلحم طيزها بحرفنه ووساخه. وبقيت دايس بصوباعيني الصغيرين من الجمبين على شفايف كسها اللي مدلدله فشخ وصوباعيني اللي فالوسط (بعبوص كل ايد) نازلين تحسيس قرب فرق طيازها وبيوصلوا لخرم طيزها بس مخلتهمش يلمسوه كانو بيحسسوا على جنابه وبس وبرجع اكمل تحسيس تاني على باقي فرق طيزها. كل ده بيحصل بسرعه وفنفس الوقت وهي بتتكلم بهيجان (بس انا مامتك وعارفه انه مش قصدك. مممم مش فاكر لما قلعتني عريانه وحضنا بعض عريانين يا اا حبيبي اااه مش فاكر كنت حاضني ببرائه علشان انت ابني حبيبي)(فاكر يا ...) مخلتنيش اكمل الجمله وقاطعتني كانها مسمعتنيش. وايديها كانت بتحسس على صدري (يومها زبرك كان على شفايفي يا حبيبي. كان لازق فبقي ااااااهوي. ولماكنا هنقع لمست خر..خرم...) فاللحظه ده خليت بعبوصي يلزق فخرم طيزها بحنيه وصوابعي الصغيره غرقانه من من مية كسها اللي عماله تنزل بسبب راس زبري(ولما لمست خر..خرم... طيزيييييي) ايوه قالتها وهي بتصوت. وقامت كان جن ركبها. بعبوصي دمر وموت اي مشاعر امومه لسه باقيه فيها لقيتها ضغطت بكسها وسحبت راس زبري وغالبا كل ده من غير قصدها.جسمها الشرموط كان خلاص بيتحرك لوحده (ولما لمست خر... خرم.. طيزييييي. اااه لما لمست طيزي ساعتها كان من غير قصدك. مكنش حرااام) بقت بتنهج وبتحرك خدها على رقبتي وشفايفها بترتعش وصوتها كانها واحده بتجيبهم وبتتكلم بسرعه (مكنش حراام يا حبيبي. مكنش حرام ايييي ولما مسكت لحمي كله مسبتش فيه حته ممسكتهاش اااه ولما بهدلت شفايفي بوس اااااه ولما خليتني اجيبهم من كسيييييي). فاللحظه دي دخلت زبري فكسها بقوه. لحد ما ربعه دخل لقيتها غمضت وحطت كفها على بقها وكتمت صريخها (ولما كنت بتدعك بتدعك رجلي جمب باباك اممم ااه وايدك خبطت ومسكت كسي. اااه مسكت كسي اوي يا حبيبي كنت حساها بتنيك كسي. ممم اه) لقيت ماما داست بجسمها من تحت وفتحت رجلها وبتتكلم بسرعه فشخ فشخ وهي مغمضه (ولما لزقت فطييييزي كاني مراتك ممم اااه حبيبي كاني مراتك.بس انا مامتك مامتك اااه مكنش قصدنا يا حبيبي مكنش قصدك تنيكني. انت غصب عنك تعبان. زبرك تعبان اوي وهيجان اوي . مممم ازاي مخدتش بالي انه هيجان كده اييي. غصب عنك يا قلبي. اييي ياقلبي. زبرك جابهم على جسمي. ها ؟ فاكر. كان غصب عنك. لبن زبرك غرقني. حبيبي السرير كان ااااه كان ضيييق وزبرك على اخره اااه زبرك يا حبيبي غصب عنه اااااي ناكني ناكني يا حبيبي) . وفجاه ماما داست بكسها على زبري لحد ما دخل نصه لقيتها صرخت (اااااه كفايه نيك فكوووسيييي). بكل شر جوايا وشيطنه بعدت عنها. ايوه خرجت زبري فجاه من كسها. زقتها على الحيطه وكانت دايخه اوي ومغمضه وراسها مايله ناحية الباب بس كانها نايمه. كانت سايحه ودايخه وخلاص بقت ماما مي الشرموطه. فصلت تنزل بضهرها اللي لازق فالحيطه. بزازها هتنفجر من شهوة هرموناتها وملط وعايزين يتناكو من طوب الارض. والجيبه مرفوعه كلها فوق سوتها. والباقي كله ملط ملط. وقعت على الارض. لسه وبتنهج وراسها على الحيطه ومغمضه. كنت فاقصى درجات هيجاني وتعبي. نفسي اجيب لبني فكسك يا ماما. نفسي اجيب لبني جوه رحمك. نفسي اغتصب كل حته فلحمك. كنت خلاص وصلت للي انا عايزه. اخيرا خليت الشرموطه اللي خلقتها جواها تتحكم فيها. خليت الشهوه الحيوانيه تتغلب على اي مشاعر امومه جواها. جننتها ومرمطت نفسيتها وخليتها مجنونه. خليتها لبوه وقحبه بتحبني وبتعبدني وبتعشق اغتصابي ليها. برقت فلحمها الوسخ. وزبري عمال لسه بينقط لبنه فوق جسمها.... اتحولت لشيطان هيجان مش عايز حاجه من الدنيا غير اغتصاب الوسخه اللي خلفته ... وابتديت اغتصاب فلحم ماما ... (انتظروا الجزء القادم.)
الجزء الثاني عشر (الاخير)
وقفت بنهج وعرقان وزبري وحش وبركانه فاير ومش عايز يهدى تاني. وقفت وتحت مني ماما قاعده سانده ضهرها على الحيطه ودايخه كانها لسه معمول فيها اغتصاب جماعي. كانت مغمضه وفاتحه شفايفها. وشها عرقان وبتنهج. وملط. ماما تحت زبري ملط. چيبتها اللي اترفعت كلها باستكها لحد فوق سرتها. بزازها مطلوقه عريانه ومحمره من كتر دعكها فصدري. واللانچيري بتاعها حملاته واقعه لحد مكان الچيبه. كانت من فوق ملط تماما. بيفصلني ثانيه واحده بس عن اغتصابي وهتكي للحم ماما. اخيرا هغتصبك يا اللي جمالك لحس دماغي ولحس قلبي وعقلي وكياني وخلاني انسى ديني وانسى اني ابنك و اشتهيكي واتمنى اني اتمتع بيكي كل لحظه باقيه فعمري و انكحك واخليكي مراتي الشرعيه وام عيالي كمان.
عقلي كان بيفكر بسرعة الصاروخ. بس زبري اقوى واعنف من عقلي وخلاص بيشدني علشان يدخل يحس بكس ماما تاني. وهقوللكم بجد. مفيش شعور فالدنيا ممكن حد يحسه احلى من شعورك وانت بتزني فامك وهي هيجانه كانها قحبه فبيت دعاره. ومتاكد ان لو فيه دوله او بلد او ديانه دنيويه سامحه بنيك المحارم مكنتش هتلاقي ابن مبيعشرش كس امه اللي مهيجاه يوميا. واعتقد ان باقي علاقات المحارم على نفس الدرجه من المتعه. متخيل شعور اب هيجان على جسم بنته و اخ هيتجنن بسبب لحم اخته وفاجاه ازبارهم بتحس باكساس محارمهم المتحرمه عليهم. متخيل فرحة قلوبهم وشدة شهوتهم. اكيد فيه ناس بتقرا كلامي ده وفعلا حسوا بده. بس احب اقول للي هيجان على حد من اهله سواء راجل بس مش عارف يوصل لمحرماتهم، (حاول وحاول وحاول وفكر وخطط. اعمل كل اللي تقدر عليه علشان تتمتع باللي مهيجاك. لانك مفوت على نفسك متعة مفيش متعة فالدنيا شبهها.)
بس لاءاا. عقلي كانه طلعلي انذار. كانه بيقوللي حاسب. استنى. متضيعش يا احمد كل اللي انت عملته علشان توصل للحظه دي وهي قاعدة تحتك زي المنايك كده. اهدى يا احمد متمشيش ورا هيجانك انت كان ممكن تخليها تحمل منك اصلا من زمان اوي. انت بتعشقها يا احمد وبتعبدها وعايزها ملك قلبك وزبرك طول عمرها. اتقل وهانت خلاص. الموضوع مش سهل خالص عليها يا احمد. متتغرش انها قاعده ملط تحت زبرك اللي خرق كسها وزنى فيها رسمي. استنى يا احمد. دي ام. وست محترمه اصلا كمان. عمرها ما عملت الحرام وعمرها ما خالفت الفطرة الطبيعيه للبنيادمين. متستعجلش ومتستهونش بامومتها اللي ربنا خلقها فيها. غريزتها اللي من يوم ما ولدتك وهي احلى غريزه عندها. غريزة الامومه. متتغرش وتقرر ان خلاص كده عرفت تلغي غريزتها دي وقدرت تحولها لعشيقه. استحمل وانت عارف انها خلاص معدش فيه طريق رجوع ليها. امك يا احمد وصلت لقمة جبل شهواني ومستحيل هتنزل منه. بس متتغاباش وتتغاشم وتخليها تنتحر وتنط من فوق الجبل ده علشان تهرب منه. استحمل لانك عارف انك تقدر تخليها عاشقة تفضل على قمة جبل الحرام ده طول عمرها المتبقى وبمزاجها.
قررت انكح مشاعرها اكتر.قربت زبري من وشها. خليته يحسس على خدها بنعومه. خليت راس زبري على شفايفها. اتنهدت. ماما جسمها ارتعش كده اول ما زبري لمس شفايفها. مكلمتهاش. كان مشهد اغتصاب صامت فوش ماما. خليها تتجنن وعقلها يتدمر ومتبقاش فاهمه ده حقيقه ولا حلم. حركت زبري تاني على خدها وعلى ودانها وعلى رقبتها. لقتها فردت رقبتها لورا وطلعت صوت محن (ممممم) حركت زبري على دقنها وعلى خدها التاني ورجعت راس زبري فوق شفايفها المفتوحه. وبقيت الف راس زبري داير مايدور حوالين شفايفها. ماما ارتعشت تاني وفتحت شفايفها اكتر. متشنجه. وفجاه لقيت لسانها بيطلع من بين شفايفها وبيطول وبيلمس زبري. اتجننت وقمت محرك زبري كله من اول راس زبري وابتديت اتني ركبي وانا فاتح رجليا وبنزل بجسمي وبطلع وبخلي زبري ينيك لسانها. وفجاه عملت نفسي بفوقها.
هكتب اللي حصل بالظبط بكل جنان واختلاط وتضارب مشاعر ماما. فوقتها كاني مخضوض عليها. (ماما مالك انت كويسه؟ وقعتي عالارض كده ليه ؟). كانت دايخه فشخ فشخ وشبه هتدخل فغيبوبه وبتتكلم وهي مش قادره تفتح عنيها (اااحمددد انا دايخه اوي. دايخه مممم. اااه قومني يا احماااد). قررت اعيش دور الاستعباط معاها واستنى رد فعلها اللي على اساسه هاخد خطوتي. ندهتلها وانا حاطط زبري قصاد وشها وشافته. مشالتش عينيها الدايخه من عليه. زبري كان اللبن بتاعي مغرق راسه والزيت مخلي شكله سافل ابن وسخه وبكل برائه واستغراب (مالك بس يا روحي تعبانه كده ليه. ليكي حق تنهاري يا حبيبتي. انا السبب يا ماما. من يوم ما كبرت وانا مش مسببلك غير النكد). لقيتها اتكلمت وهي دايخه (ممم احمد حبيبي غطي نفسك... كداا تبرد يا روحي). مديت ايدي ووطيت ومسكتها من تحت باطها من الجمبين ومغطتش زبري. (حبيبتي تعالي اوديكي سريرك ده انت شكلك دايخه خالص). رفعتها وانا كفوف ايدي عماله تستهبل وتتدعك من تحت باطها لحد ما وصلت اني بقيت برفعها من بزازها الكبار المليانين سكس ووساخه. عفصت بزازاها جامد بكفوف ايديا لقيتها صرخت (اااه ياحمااد صدري ايييي) ومن كتر ما هي مش داريه بنفسها وهتقع من طولها رمت جسمها كله عليا ونيمت راسها على كتفي وكملت كلامها وهي مش فوعيها خالص (سيبني يا احماااد انا كويساا) مردتش عليها وقمت زاققها بشويش اوي اوي ولزقتها فالحيطه ولزقت فشخ فجسمها ورفعت زبري وخليته واقف لفوق وزنقته فبطنها الملط وكان طويل نيك على بطنها لدرجة انه دخل جوه الچيبه اللي ملمومه حوالين بطنها. قررت اجنن القحبه اكتر وامرمط عقلها ولحمها اكتر بما ان رد فعلها متناك زيها. وبما انها قررت تتجاهل اللي حصل من شويه. بقيت بطلع وبنزل بجسمي اللي ملحوم فجسمها وبشب على طراطيف صوابعي وانا بزنق فيها اكتر وبقيت بتكلم عكس اللي بعمله خالص (حبيبتي تحبي اوديكي لدكتور؟ متخوفنيش عليكي). كانت نايمه بخدها على كتفي وايديها حوالين رقبتي وايدي مقفشه لحم بزازها بس مبحركهمش. ماما مكنش عندها اي قدره تحرك اي حته فجسمها المزنوق (احماااد دايخه اويي ايييي مش عارفه مالي ممم حاسه اني هقع من طولي) قمت قاطعتها علطول (تقعي ايه وانا ماسكك يا قلبي) وقمت مفعص بزازها اكتر وشبيت اوي وخليت زبري يدعك بطنها لفوق لقيتها شهقت (اااااااه) وقامت لفه ايديها على ضهري اوي وجسمها ساب منها اكتر وتقلت وابتدت تنزل بضهرها عالحيطه سنه سنه. قمت بكل وساخه شبيت اكتر وطلعت بزبري وهو دايس لحد ما زبري بقى خابط ففرق بزازها وقمت فاتح بزازها المتفعصه لبره سنه صغيره سمحت لراس زبري الغرقانه لبن انها تتحشر بينهم. لقيتها داخت زياده وسندت راسها على الحيطه لورا وايديها بقت بتنزل على ضهري مع جسمها اللي اتهتك. ماما متكلمتش ولا كلمه. بقت متشعلقه من نص ضهري وراسها قصاد بطني ومزنوقه بيني وبين الحيطه. ودايخه ومغمضه. قمت مشرمط بزازها وابتديت ادعكهم واخليهم يزنقو زبري اللي محشور وسطهم. وبقيت بحلب زبري ببزاز ماما. انا كمان متكلمتش. ابتديت اطلع وانزل بحنيه ونعومه وزبري بيفشخ دين ام بزازها من النص. زبري هاج تاني ونشف فشخ فشخ. بقيت حرفيا بنيك بزازها بزبري كله وايديا نازله زنا فلحمها. لقيتها طلعت اااهه بنت وسخه (اااااه بتعمل ايه ياحماااد ااي) (ماما انتي تقيله اوي) قمت سرعت طلوعي ونزولي. وابتديت احسس على حلماتها ببطن ايدي وانا بزنق بزازها على زبري. لقيتها شهقت وارتعشت وصرخت وهي مغمضه (هاااااااا اااااااااي سيبني يا حبيبي بقى انا هقوم لوحديييي. ااااه ابعد يااحمااد متمسكش صدري ااااييييييي كداااا). هيجاني خلاني اتعمي من تاني ومبقتش قادر اتحكم فنفسي قمت رفعتها من تاني ولفتها ومن غير ما اقولها وخليت وشها للحيطه وكل ده من غير ما اسيب بزازها اللي ربنا خلقهملها علشان تتناك فيهم وبس. كل ده فاقل من ثانيه. ماما كانت ابتدت تفوق من دوختها بسبب الوجع اللي بهببه فيها بس لسه جسمها سايب (اااي احمد حاسب بتوجعنييي. بتعمل ايه اييي). كنت اتحولت خلاص لمغتصب ابن وسخه. قفشت لحم بزازها اكتر. لزقت فيها من فوق فشخ. راسها كانت لازقه فالحيطه من وشها وسانده بقورتها. قمت لازق براسي جمب راسها وخدي بقى بيحسس على خدها وقمت رفعت بزازها لفوق بكفوف ايدي لقيتها رجعت بطيزها لورا بس ملمستش جسمي (اااحماد حاسب هتوقعنييي سيبني بقى ابوس ايدك) كنت بكلمها بهيجان (حبببتي خايف اسيبك تقعي تاني عالارض) وقمت ساحب كفوف ايدي من الجمبين على بزازها وخليت بعبوصي هو بس اللي دايس لحد ما بقيت دايس على حلماتها من الجنبين. قامت قالت (ااااااي) ورجعت بطيزها اكتر وفنفس اللحظه قمت رفعت زبري لفوق ودخلته ففرق طيزها وبقيت زي المجنون (حاسبي هتقعي يا ماما) وحرفيا كنت طالع نازل بزبري بين طيازها . وايديا رجعت مسكت بزازها. وخدي بيزني فخدها. لقيتها بتنهج وبتتهز. زودت الفشخ وقمت مخلي ركبتين رجليا يزقوا رجلها من جوه من الجنبين وبقيت بفتحههم وهي عماله تفنس اكتر (احمد احمد ايييي كفايه كده ااااه كفايه سيبني). قلت فنفسي( اسيبك ايه يا بنت الزانيه. اسيبك ايه يا كس امك. احا حد يقدر يسيب كس ام جسمك النجس ده.) بقيت بطنطط على طيزها. ايوه بطنطط وبطلع وبنزل وبطنطط تاني وافتح رجليها غصب عنها وهي خلاص مبتقاومش وابتدت تنهج اوي وعلى اخرها وفجاه قمت استنيت راس زبري وهي دايسه على فرق طيازها واول ما وصلت لخرم طيزها قمت ناطط زي الحيوان لقيتها صوتت بعلو صوتها (ااااااه) وقامت فردت ضهرها كله فجاه ورجعت راسها لورا فشخ لحد ما نامت على كتافي. وضهرها كان متني فشخ ومقوص لجوه لدرجة ان كسها بس اللي بقا لازق فالحيطه وقمت معفص بزازها فشخ وشدتها عليه. وشعرها راجع ورا ضهري وخدها بيحك فخدي و راسها باصه للسقف. قمت حالب بزازها زي ما تكون بقره لحد ما شديت حلماتها الاتنين فنفس الوقت لبرا وقمت خابط فخرم طيزها بساديه بنت متناكه. لقيتها صوتت وسمعت العماره كلها (اااااااااااه) قمت بعدت فجاه وسبتها تقع من طولها ووقعت عالارض هتموت من الدوخه والوجع والهيجان والجنان. كانت بترتعش اوي ومغمضه وبتنهج. كنت زي المجنون. حتى كلامي مبقتش قادر امثل علشان اداري هيجاني منه. (يالهوي ده انتي تعبانه خالص يا ماما. تعالي اغسلك وشك يا حبيبتي. كانت متشنجه وبترتعش ومغمضه وبتطلع اهات بصوت واطي اوي (اااه احمد هموت الحقني. اااه دايخه اوي. مش قادره) مردتش عليها وقمت موطي شايلها موقفها. وهي خلاص هتعيط من اللي بيحصل (اااه احمد مالك فيه ايه. مالك عايز ايه مني). قمت زاققها على الحوض لزقت كسها من تحت فيه وفتحت الميه. (اااه ااه احمد) قمت جايب صابون وبليت ايدي وقمت داعك زبري بالصابون. ماما كان وشها فالحوض وطيازها مرفوعه ورجلها مفتوحه نيك. قمت حاشر زبري كله ففرق طيزها وضغطت اوي. صرخت (اييي طيزي ياحمااد. بتعمل ايه يا حبيبي اااه). وابتديت انيك فرق طيزها كله. احا كنت زي المجنون بطلع وبنزل بزبري كله الغرقان صابون. راس زبري هتنفجر. ابتديت انهج وفنفس الوقت بمسح وشها بالميه (الميه هتفوقك يا حبيبتي) ماما كانت بتفتح رجلها اكتر وبتصرخ بصوت عالي (احمد احمد متتحركش كده مبقتش مستحملااا) كنت بنيك طيازها بنت الزانيه اللي مفيش حرمه فالعالم عندها طياز زيها وايديا بكل حنيه بتمسح شعرها بالميه. بقيت بتكلم وانا بنهج. زبري بيفشخ فرق طيزها من ضهرها وبيضغط فالطريق على خرمها ابن الوسخه اللي ابتدى يفتح من كتر الحك والدعك لحد ما بيوصل لكسها يخبطه فشخ ويطلع علشان يعيد الشرمطه تاني (ماما حبيبتي متاكده بجد انه مش حرام اللي عملته فالاوضه) ماما بتنهج وفتحت رجلها اكتر (لاء مش حر ااه مش حراام مش حراام) بعد الجمله دي لقيت طيزها ارتعشت واترفعت وقالت (ااه اااه ممم). كنت غرقت شعرها كله بالميه وماسكه بايدي قمت شاده فشخ وقمت دايس على كسها. صرخت (اااه) (ماما مالك. هو يا ماما زبري وجعك لما دخل فكسك من شويا) وقمت مدخل راس زبري فكسها ثانيه واحده وطلعتها بسرعه. بقت بتصرخ زي اللباوي (ايوا ايوا وجعني اوي وجعني اوييي) قمت طلعت ونزلت بزبري كله ففرق طيزها لحد ما وصلت لكسها تاني قمت حاشر راسه تاني وطلعتها بسرعه. صرخت (ااااي اييي حراااام عليييك). قمت شاددها ولفتها ورفعتها من وسطها ووقفتها سانده على رخام الحوض وخدت الفوطه (هنشفلك وشك دلوقتي وهتبقى كويسه خالص). كانت حرفيا كانها بتتكهرب. كل نقطه فلحمها بتنهج معاها. بكهن قلتلها (حبيبتي حاسبي هدومك اتبلت. اقلعيها هتبردي كده). قمت حاطط زبري كله لزق فبطنها وبين بزازها الكبيره المنفوخه. ماما دايخه وبتنهج وخلاص تكه وهتعيط (كفاياااا كفاياااا يا حبيبييييي). سندت راسها على كتفي وهي مغمضه وعرقانه. قمت مسكت جسمها من اول بزازها تفعيص ودعك لحد ما وصلت لهدومها المتكومه فنص بطنها وقمت شاددها بسرعه لحد ما وصلت لطيزها قمت حاشر ايديا بين طيزها والرخامه وشديت هدومها بسرعه لقيتها مبرقه فزبري اللي بيدعك فرق بزازها وبينزل معايا وانا بوطي اقلعها. كانت بتنهج فشخ وصوتها عالي (احمد احمد حبيبي سيبني بقى. سيبني انا هقلع يا حبيبي) مديتهاش فرصه وقمت ماسك طيازها كلها حرفيا وصوابعي نايكه فرق طيازها وقمت مبعبصها جامد ونزلت بالهدوم دعك فجسمها من تحت كله بكفوف ايديا. كل ده بيحصل بسرعه فشخ. وقمت فاتح رجليها الاتنين ووقفت بسرعه وحشرت زبري بين كسها والرخامه. صرخت (احمد احمد لاءاااا كفايه كفايه ابوس رجلك كفايه) من كتر العسل اللي نازل من كسها زبري اتزفلط لاخره وبقى فاشخ شفايف كسها. كنت بنهج وعرقان (كفايه ايه يا قلبي) لقيتها صرخت (اااهه) ورجعت براسها لورا وطيزها بتتحرك على زبري (احمد كفايه مممم خلاص مش قادره مش قادره ااااه) قلتلها بكل وساخه (ماما حاسبي متحركيش كسك كده) قامت مصرخه زي المجنونه وصوتها كان عالي نيك (كفايه بقااااا). عملت نفسي بنشف شعرها وبحرك ايدي وجسمي كله بيتحرك مع ايدي وبقيت زي المجنون مش شايف قدامي وعمال اطلع زبري لحد راسه وبعد كده ادخله كله لحد ما شعر زبري يلزق فكسها. ماما صرخت تاني (اااه) كانت اهه ست وسخه. عارفين الاهه الوسخه لما بتطلع من واحده بتتناك. صرخت مع اول تطليعه وتدخيله لزبري. طلعت زبري تاني بشويش اوي. زبري كان حرفيا بيقطع لحم كسها باكمله من غير ما يدخل. ماما فتحت بقها وغمضت وفجاه عيطت. زبري مستحملش عياطها. قمت حاشره بسرعه فشخ بين كسها والرخامه. ايديها حرفيا بتقطع جلد ضهري. ماما بتشهق. انت متخيل عشرين سم كامله بالحجم ده كله فزبري بيدعكو كل نقطه فلحم وجلد واعصاب كسها!!؟ عيطت اوي. سرعت دخولي وخروجي. (ماما ايه ده انت بتعملي بيبي على نفسك.) ايوه كانت بتشخ على زبري. لقيتها بصت على البيبي اللي بيخرج منها وعلى زبري اللي غرق من البيبي والللبن ومن عسل كسها اللي جابني. لقيتها شهقت وقامت زقاني وجريت خرجت من الحمام. اول ما خرجت لقيتها وقفت وارتعشت فشخ. كل جسمها بيرتعش. ولقيتها وقعت على ايديها. ماما بقت زي الكلبه قاعده على ركبها وكفوف ايدها وفاتحه طيازها قصاد عيني. قمت قيللها بكل شرمطة وشيطنه (ماما الحقي خرم كسك مفتوح اوي. هو عايز يجيبهم يا قلبي؟). لقيتها عيطت عياط مكتوم وقامت فجاه صرخت (ااااااااااي) ونزلت شلال عسل من كسها. (ماما ايه اللي بينزل من كسك ده) لقيتها اتشنجت واتمطعت وتنت ضهرها لفوق وفتحت بين ركبها اكتر وصرخت (ايييييييي ييييييييي). كنت اتحولت لكلب مسعور. كلب كل همه يعذب الوسخه اللي اجبرته يعمل كده فيها. عيني كانت بتنهش طيزها المفنسه وخرمها اللي وسع من كتر دعك راس زبري فيها. زبري كان حرفيا بينتفض من المتعه بسبب صوت عياطها. منظر العسل وهو نازل من كسها فشخني فافكاري قمت جاري عليها (ماما سلامتك) وقمت راكبها بنت الكلب كاني راكب حيوانه عايزه تتعشر. ركبتها و ركبت طيازها وضغطت بزبري كله ففتحة طيزها اللي من يوم ما شميت ريحتها وانا فاعداديه وانا نفسي الحسها بلساني. ضغطت براس زبري على خرمها وقمت موطي لازق بطني فضهرها ومسكت بزازها قفشتهم وشدتها لورا. لقيتها صرخت بعياط هيستيري (اااي) فشدتها من بزازها اكتر ووشوشت ودانها بوساخه (موجوعه فين يا حبيبتي) وقمت حاشر راس زبري فخرم طيزها. احا كس ام دفيان طيزها. خرمها حرفيا بلع راس زبري. بتعيط بصرخه قويه. طلعته علطول وسبت بزازها فجاه. لقيتها وقعت فالارض كانها ميته. كل ما بعذبها اكتر كل ما بهيج اكتر واتمنى اعذبها تاني وتالت. خلاص عقلي اتمحى وزبري بس اللي بيفكر. ماما كانها روحها بتطلع. بتنهج ومش عارفه تاخد نفسها. كانت ملط. مش عارف ليه عنيا انبهرت بمنظرها وهي ملط دلوقتي عن اي مرة تانيه. لقيت نفسي متنح ففخادها وطيزها ووسطها. انت ازاي جسمك اتخلق كده يا ماما. ازاي كمية الفجر دي كلها فيه لوحده. ازاي كل السكس ده خارج منه. ده انت بورن ستار يا قحبه. وفجاه مبقتش قادر اتحمل اكتر من كده. تعبت بقى يا ماما منك. تعبت اوي وعايز ارتاح. جريت جبت الزيت. وفضيت على زبري كله. مسكت زبري وبقيت بدعك وبحلب فيه على منظر ماما الوسخ. قربت منها ودخلت بين رجليها المفتوحه وقعدت واقف على ركبي وقمت موطي قربت مناخيري من خرم طيزها. شميته اوي وانا بدعك زبري. شميته تاني وافتكرت ازاي كنت يوميا وانا صغير لازم اشم طيزها وهي نايمه. بقيت بشم كاني مدمن هروين. مستحملتش نجاسة اللي بعمله. هجيبهم خلاص. كنت بغتصبها بجد. خلاص مبقتش امثل. احا هغتصبك يا ماما ولو فيها موتك. هغتصبك من طيييزك ياماما. قمت عادلها على بطنها وفتحت رجلها ودخلته يرتاح فطيزها. دخلت راس زبري الغرقانه كريم فطيزها (كفايه نيك فيا ياحمااد كفايا نيك فيا ااااه كفاياااااا) وانا صرخت فنفس الوقت من كس ام المتعه. طلعته بسرعه. وفجاه ابتديت ضرب فوشها. كنت بطلع شهوة وغل السنين. كنت بنتقم منها لاني طلعت مسخ شهواني بسببها. لطشتها كف على خدها خليتها تبرق (اييييي انت اتجننت) (فيه ست محترمه يا ماما تقول كفايه نيك فيا) وقمت لاطشها على الخد التاني. من قوة الضربه عيطت. (بتعمل ايه بتعمل ايه فيا ياحمد). بقيت بكلمها بغل وبانتقام (بضربك يا بنت الوسخه) برقت وقمت لاطشها تاني. القلم كانه موجعهاش. اتصدمت من الشتيمه. (احمد انت بتقول ايييه) قفشت بزازها بضوافري وبكل وساخه وعنف قلتلها (كس ام بزازك يا ماما. كس ام لحمك. جننتيني يا متناكه) كنت منفعل ونازل ضرب فيها. وهي بتصرخ (لاءااااا مش معقووول مش معقووول لاءاا) قمت مقعدها بالعافيه على طيزها وسندت ضهرها بايدي الشمال وحطيت كف ايدي اليمين على كسها ودعكته اوي. كانت مذهوله ومبرقه وبترتعش وبتعيط (حرام يا احمد كده. حرااام ممممم حراااااااام). كملت دعك فلحم كسها زي المجنون بس مش بعنف. كس الست ميهجش بالعنف. كس مي بيهيج بالحنيه. دعكته بصوابعي كلها عند زنبوره يمين وشمال وبقيت بصرخ فودانها (هو ايه الحرام يا بنت المتناكه. كل ده كس يا ماما. كل ده لحم كس. طول عمرك بتفرجيني عليه يا قحبه. عشقت كسك من زمان.). ماما صرخت وحاولت تزقني (لاءااا لاءاااااا سيبني) قمت مزود فدعكي فكسها فشخ فشخ فوق زنبورها وصرخت فيها (انت واحده قحبه ومتناكه. انت لبوه لبوه. بصيلي يا معرصه وقوليلي انت ايه) مبصتش بس غمضت عنيها وخلاص هتجيبهم بسبب ايديا. (بصيلي هنا يا ماما وقوليلي انت ايه) لقيتها بصت فعنيا واتحولت (انا لبوه ايوه ادعك ادعك ريحني ادعك انا لبوه انا امك اللبوه انا امك الهيجانه. ادعك. ادعك. اااااه كسييي. ايوااااااا.) اتشنجت وخلاص فاضل تكه وتفرقع بسبب ايديا. قمت زاققها فالارض وقمت وقفت وضربتها شلوت ابن وسخه فرجليها. صرخت (اضرب اضرب اضربني) (صرخت فيها: كده يابنت الزانيه كده) وقمت لاطشها قلم خلاها تخبط فالارض. ونزلت عالارض تاني ومسكت كسها بايدي اليمين ووطيت عليها بوشي وصرخت بشهوه (عايزاني اعمل ايه يا معرصه). ماما كمان كانت بتتكلم بغل وشهوانيه اوي (اضربني اضرب امك. اضربنييييي) (كده يا قلبي. كداااا) قمت نازل ضرب فوشها ورقبتها وبزازهت وبقينا نصرخ احنا الاتنين. ماما خلاص اتجننت وبقت عماله تشتم نفسها (نيك امك الوسخه. نيك اللي هيجتك) قمت نايم على جنبي وقربت زبري من وشها. وشلت ايدي من كسها. ماما بتتكلم كانها قواده (متشيلهااش. خلي ايدك. ريح كسي. ريحنييي.) (قلتلها اريح مين يا بنت المتناكه) قمت حاكك زبري كله فرقبتها. ووشها كله (ريحني بقا ونيكني. ايوه مبقتش مستحمله. مبقتش قادره) لقيتها حطت ايديها على كسها وبدات تدعكه بعنف. وقامت ماسكه طيزي وبصت على زبري وكملت كلام بغل اوي (كل ده زبر يابني. كل ده زبر. عمري ما تخيلت انك كده. عمري ماخدت بالي من حلاوته). كانت بتتكلم بشهوه وحنيه وغل وبتفشخ كسها وبترقص بجسمها وكملت (عارف كان نفسي كام مره اهجم عليه واكله. بس انت ابني اكل زبرك ازاي. قامت واخداه فبقها.
غصب عني اتنهدت. اتنهدت بجد. اخيرا حلمي اتحقق. اخيرا بعد تعبي ولهفتي المده دي كلها. ماما قاعده بتعمل سكس فلحمها وبتمص زبري. انا اصلا دلوقتي مش عارف اكتب اقول ايه. ماما بقت بترضع من زبري زي الاطفال وبتدعك كسها اوي. وبتتكلم وهي بتشفط راس زبري اللي فاشخه بقها (مبسوط يابني؟ ها؟ امك بتمص زبرك. امك بترضع زبرك. اااااه ااااه) بقت تتنطط على ايديها بكسها ومغمضه وبتتمتع بجلد زبري (اوففف يالهوي مممم ااااه تعبانه اييي). كانت بتحرك لسانها الشرموط وفشخت بيه زبري. كانت بتمص بجوع. احا يا ماما للدرجادي جعانه ازبار. كانت بتتنطط على صوابعها. بنت الشرموطه خبيره فنيك الصوابع من كتر ما بتنيك كسها. وهي بتتكلم بهيجان مجنون (مممم شايف شفايف امك؟ ها؟ امك اللي خلفتك يابن الكلب بتمص زبرك) قمت ضاربها بالقلم جامد ورمتها على الارض (بتعملي ايه يا شرموطه. بترضعي من زبر ابنك؟)
ماما عمري ما شفتها مخضوضه كده قبل كده. مخضوضه وخايفه. مصدومه ومرعوبه. منطقتش. مبرقه. من قوة الصدمه انا ذات نفسي خفت منها وخفت عليها. لقيتني انا كمان كلامي بيطلع بيرتعش من بقى. (ماما ااا.....) قاطعتني باشاره من ايديها. . وقامت بشويش اوي واقفه. ملامح وشها متحجره. عنيها محمره من كتر ما كانت بتمص زبري بشهوه. ندهتلها وكنت فعلا قلقت. مردتش عليا. دخلت اوضتها ومبصتش وراها ورزعت الباب. دخلت اوضتي. رد فعلها خلاني افوق. نظرة عنيها المصدومه كانت بمليون كلمه. فوقتني من جوايا. انا ازاي وصلتها لكده. ازاي عملت من امي فار تجارب جنسي. ازاي حولتها لقحبة وشرموطة ابنها. دخلت اوضتي وانا دايخ. قعدت عالسرير ومن جوايا رجعت لاحمد اللي كان بينام فحضنها علشان يطمن. رجعت افتكرت ضحكتها وهي بتديني ساندوتشات المدرسه. حضنها ليه لما بتبقى خايفه عليا لما بتاخر بره البيت. قلبي اتقبض اوي اوي لدرجة اني نمت على السرير وغمضت عيني ونفسي مفتحهاش تاني. نفسي مصحاش تاني. نمت هروب من خوفي وقبضة قلبي. محستش بالدنيا غير وهي جمب سريري. لابسه عباية الفرح ومخلصه ميك اب. وبتصحيني من غير روح او نفس (اصحى علشان متاخرين. انا جاهزه. يلا خد دش وانضف من القرف اللي لازق فيك والبس علشان منتاخرش). من اللحظه دي ولحد وقت الاكل فالفرح متكلمناش ولا كلمه. بابا لما وصل هناك خد باله من كئابة ماما وسالني مالها. قلتله معرفش. انا كمان كنت مكتاب. فضلت الفرح كله قاعد. كل ثانيه بتعدي ببص لماما. ازاي الوش اللي انا بعشق ملامحه خليته حزين كده. يا ترى ماما هتعمل فيا ايه. اعترفت بفشلي. كنت بشتم نفسي فسري. ازاي اصلا عملت كل ده فيها. انت اغبى واوسخ انسان فالكون يا احمد. انت فاكر انك كنت تقدر تغير طبيعة الكون!! فاكر انك هتقدر تحببها فالحرام!!! واي حرام. ده اوسخ حرام فالدنيا. ايوه فيه امهات بتكون قمة السكس واي راجل يتمنى يغتصبهم. بس انت مش اي راجل. انت ابنهاااا. ما فيه غيرك مليون شاب هيجانين على امهاتهم بس مكفروش زيك كده. اخرهم يتلصصوا على امهاتهم ويلمسوهم وينزلوا لبنهم فالحمام وهم بيتخيلوهم. ازاي طمعت فيها للدرجادي واعتبرتها حلالك.
بعد الاكل كان لازم اتكلم معاها. قعدت جمبها. استغليت ان بابا واقف مع ناس بعيد. والدنيا دوشه من صوت الاغاني. مبصيناش لبعض. هي سرحانه فالطربيزه. وانا باصص فاللا شيء. (انا السبب. انا السبب يا ماما. انا .... انا مش عارف اتكلم. انا بس كل اللي عايزه انك تعيشي بتضحكي. مش هخليكي تشوفيني تاني. انسي ان ليكي ابن خلفتيه. انسيني علشان خاطري). لقيتها غمضت عنيها وخدت نفس عميق واتنهدت وكانها بتطلع كل وجع الدنيا مع تنهيدتها. كملت كلامي (انا بس عايز اقولك حاجه ومش هخليكي تسمعي صوتي تاني. انا عارف انك امي وان انا ابنك. انا عارف اني مش طبيعي ومريض وحيوان بس انا و**** عشقتك. و**** عشقتك. اسف على صراحتي بس مبقاش فيه داعي اني اخبي حاجه.) لقيتها مبصتليش برضه ومردتش عليا. سيبتها وقمت ارجع مكاني. بصتلها من بعيد. ازاي الملاك ده كنت وسخ معاه كده. ماما كانت لابسه عبايه وحجاب مخلينها اجمل من الملايكه. وشها رقيق وهادي. وحزين اوي بسببي. خرجت من القاعه. وقفت اشم هوا. خمسايه و بابا بيجري بره. احمد الحق مامتك داخت وطلعناها فوق فالسويت بتاع العرسان. لقيت نفسي بجري وقلبي هيقف من الخوف عليها. لو حصلها حاجه هيكون بسببي. كانو منيمنها على السرير وخالي معاها وبابا. بعد كده خالي استاذن ونزل علشان ميغيبش عن فرح ابنه. وبابا نزل وقاللي هيجيب العربيه من الباركينج ويجي عند باب الفندق. وفضلت انا وهي لوحدنا. لقيتها مفتحه عنيها وسرحانه ومبتتكلمش وفجاه لقيتها بتكلمني (عارف انا كمان نفسي فيك قد ايه!! عارف نفسي فيك ازاي. بس انا امك. امك. بس اعمل ايه. لقيتك احن انسان عليا. لقيتك اطيب انسان معايا. لقيتك اامن صدر خدي بينام عليه. طول الفتره اللي فاتت كنت بربط كل الاحاسيس الحلوه اللي بقيت بحسها بسببك كنت بربطها بامومتي ليك. عمري ما حسيت اني سعيده غير لما كنت صاحبتك. عمري ما حسيت اني سعيده غير لما كنت حبيبتك. عمري ما حسيت بجسمي ضعيف ومحتاج راجل اوي اوي كده غير وانت لامسني. عارف يا احمد. ضعفي وصلني اني اتخيلك واحس بمتعة انك تلمسني فخيالي وكنت بعيط بعدها وبنهار وبقرف من نفسي. لما كنت بتزود فالهزار معايا كنت ببقى هموت واقولك كمل اللي بتعمله فيا وفنفس الوقت عايزه اصرخ فيك واقولك ابعد كده حرااام. انت مش السبب يا احمد. انا اللي خليتك تعشقني.
فجاه موبايلي رن. بابا بيتصل (احمد البطاريه نايمه. مامتك كويسه؟ خليك معاها لحد ما اشوف حد يساعدني ونقوم البطاريه). قلت لماما (انا هستنى بره لحد ما بابا يجي تحت) لقيتها مسكت كف ايدي وبهدوء وهي باصه فعيني (احمد. انت بتحبني؟) غصب عني الكلام خرج من قلبي(انا مبحبش حد قدك يا ماما. انا عارف ان ده حرام وشيء مريض. بس انا بحبك يا ماما كست وكانثى. بحبك كحبيبه. كل اللي عملته ده علشان افوز بقلبك. و**** اصلا مكنتش عايز غير ضحكتك وقلبك. هيجاني وعشقي ليكي عموني وخلوني حيوان) لقيتها حطت ايديها على وشها وعيطت.وقطعت قلبي من الشحتفه ( انت تعبتني اوي تعبتني اوي حرااام علييييك) فتحت فالعياط بطريقه هيستيرية مكنتش قادر اشوفها ولا اسمعها وهي منهاره كده. كنت عايز اجيب سكينه واشق قلبي. و**** بحبها وبعشقها. مش قادر حتى احضنها واقوللها اسف يا ماما. قررت امشي من الاوضه وامشي من حياتها واهرب لاي مكان. مكنتش عارف هروح فين. بس اللي كنت مقرره اني مش هخليها تشوف وشي تاني. وصلت لحد الباب وفتحته لقيتها بتنده عليه وهي بتعيط وبتتوسل (بس انا ياحماد عايزاك. و**** انا كمان عايزاك) لقيتها اتنفضت وقامت جري عليا وقامت قافله الباب بايديها الشمال ومسكت كتافي وهي بتعيط ودموعها سيول نازله من عنيها. (انا عايزااك عايزااك. مش عايزه اكون امك وبس. مش عايزاك تكون ابني وبس) وقامت حطت قورتها على قورتي وكملت بعياط يوجع القلب (فيها ايه انك تكون ابني وكل حاجه تانيه. فيها ايه انك تكون ابني واخويا وصاحبي وحبيبي وحياتي. فيها اييييه هيءهيءهيء). كل الوقت ده وانا مشاعري كانت اتفشخت تماما. كنت فرحان ومهموم وسعيد ومصدوم وقلبي بيرقص وبيتقطع برضه بسبب ضعف ماما اللي اتسببت فيه. ولما لقيتها منهاره عياط مسكت خدودها وكلمتها بحنيه (ماما فوقي. ماما انا اللي خللليتك كده. انا مكنش ينفع اصلا احبك كده. ماما فيها كتير انك تكوني حبيبتي. انت ماما. حرام يا ماما وانت اجمل ملاك فالدنيا. انت اجمل وارق واجمل واطيب ست فالكون. انا لو عليا نفسي اتجوزك قصاد ربنا والناس. بس حراام يا ماما) لقيتها قاطعتني فجاه وهي بتعيط وبتبص فشفايفي فنفس الوقت (لا مش حرام لاءااا انا مامتك يا حبيبي ومن حقك تعمل فيا اللي انت عايزه) وقامت فجأه باست شفايفي. شفايفها شفطت شفتي اللي تحت ومصتها بشرمطه. كنت مذهول. كنت مبرق. مش مصدق. مش قادر احتى احرك شفايفي مع اني نفسي اصلا اعيش حياتي كلها وانا بمصمص شفايفها) سابت شفايفي. قلتلها وانا بترجاها تهدى (ماما ماما فوقي. مي حبيبتي انا احمد ابنك) لقيتها وخلاص بطلت عياط وبتمسح مناخيرها اللي سابت من العياط ودموعها اللي مغرقه شفايفها قالتلي (وكمان حبيبي وقلبي. احمد عمري وجسمي ولحمي ليك) لقيت نفسي غصب عني هاجم على شفايفها وهي هاجمه على شفايفها وبوسنا بعض واغتصبنا شفايف بعض بطريقه شرموطه بنت وسخه كاننا حيوانات. بقيت اتكلم بهيجان وانا حاضن رقبتها (وايه كمان يا ماما) (جسمي ليك) (وايه كماان) بقينا بنقطع شفايف بعض خمس ثواني ونتكلم وهكذا. (وايه كمان يا ماما) لقيتها بصت على شفايفي بهيجان وزقتني لزقتني فالباب وابتدت تغتصب شفايفي وهي بتتكلم (جسمي ليك. جسمي كله. بتاعك انت. ايييي) كانت بتلحس شفايفي بلسانها وتتكلم وبعدها تمص الشفه اللي فوق وتتكلم وبعدها تدخل لسانها بين شفايفي وتتكلم) مكنتش قادر استحمل. زبري فشخ الكلوت الضيق والبدله السليم. ماما خدت بالها اني اتشنجت من النص. لقيتها ركعت على ركبتها ولقيتها برقت فحزامي. وفجاه فكته. كنت بترجاها تبطل (ماما بتعملي ايه. مامااا بتعملي ايه) لقيتها بسرعه نيك فكت حزامي وفتحت بنطلوني وقلعتهوني هو والكلوت مره واحده. زبري نطر فوشها. حرفيا من كتر ما كان ناشف كانه ضرب خدها. قلتلها (مامااا لاءااا ابوس ايدك لاءااا. كده حراام . انت متستاهليش كده. انا اسف بس ونبي كفايه.) كانت مبرقه فزبري. بتبص على كل ركن فيه. كانت بتفشخه بعنيها. وشفايفها بترتعش. لقيتها بتتكلم بهيجان وهي متنحه فزبري (يخربيت حلاوته. يخربيت زبرك ده. يخربيته. مش عارف انت بتعمل فيا ايه وانت بتلمسني بيه. كنت بتكهرب. كنت بتفشخ. لما كان بيلزق فكسي كنت من جوايا بدعي ربنا انك تدخله فكسييي للاخر وتقطع بيه رحمي. يخربيته خلاني عشقته وعشقت تحرشاته بيا. عشقت زبرك يابني.) وفجاه قربت منه ولزقته فمناخيرها وبقت تتكلم بهيجان ابن وسخه (انت مش عارف انا جيبتهم قد ايه بسببه. مش عارف عملت فكسي ايه بسبب زبرك كده. فاكر لما طلعت لساني لحسته وانا فالسرير. كان بقصدي وغصب عني. كنت خايفه وكنت عايزه. كنت عايزة ادوق طعم اللي ابني مدوخني بيه.) وفجاه مصته. دخلت بقها كله فزبري وقامت نازله رضاعه فيه زي المجنونه. كنت هجيبهم فاقل من خمس ثواني بسبب لسانها ابن المنيوكه واللي عامله فلحم زبري). لقيتني بقول غصب عني (يلعن كس امك بقى فشختي زبري. ريحيه بقى يا معرصاااااا) وبقيت بدعك راسها بايديا وهي بتمص بحرفنة لبوه شرموطه. مصي يا وسخه. مصي يا وسخه. مصي يا منيوووكه. مصي يا زانيه. وهي عماله تصرخ بشهوه مجنونه وهي بتمصه (نيك بق امك. نيك شفايف امك. نيك لسان امك. نيكه ياحماااد نيكووو). وانا بصرخ فيها وماسك طرحتها وعمال اتفرج على ماما وهي لابسه عباية الفرح وبحجابها وطرحتها وبوشها السكسي المنيوك بترضع زبري بشهوه مجنونه) وبقيت بزق زبري فبقها. زي المجنون. (مصي زبر ابنك. ارضعي زبر ابنك. الحسي زبر ابنك. اشربي لبن ابنك. مصي يا ماما مصييي. مصي يا بنت العرصصص. عارفه انتي ايه يا ماما) (مممممممم احححح مممم ايه يا حبيب ماما مممممهههمم) كانت بتمص زي القحابي لقيت نفسي بصرخ فيها وانا بفشخ بقها (انت منيوكااااا. انت ايه (ممم نيوكه منيوكاا) (ايييييه) (امك منيوكة ولبوه. امك مممم ايييي قحبه ووسخه. اااه ممممم اااه ياحماااد. امك فاجره ومتناكه وزانيه. جيب لبنك فبقى بقى وارتاااااااح ) .وفجاه باب الاوضه خبط. حد بيخبط على الباب. (نهاية السلسله الاولى)