الجنتل الزبير
05-10-2021, 08:28 PM
الجزء الاول
انا بيتر حاليا وانا بحكي معاكم الحكايه ديه عمري 35 سنة ومازالت هذه الحكايه مستمره لاني دي حياتي
اوصفلكم بقي نفسي انا شاب مصري مهتم بنفسي وجسمي مش بلعب رياضه ومش هقولكم اني زبي طوله 50 سنتي واني بطل خارق وبنزل اثنين كيلو لبن لا انا زي اي شاب عادي محافظ علي نفسي وجسمي بأكل كويس ومنظم نومي وبحاول احافظ علي نفسي وصحتي
الحكايه بداءت لم كنت عندي اربعه عشر سنه انا اتولدت في الغردقه ابويا من محافظه ما في الصعيد ابويه دكتور شاطر اتولد في الصعيد ولم كبر جاءه القاهرة ودرس الطب فيها واتعرف علي امي واتجوزها ولظروف الشغل اتنقل الغردقه واتولدت انا هناك اما امي فهي درست في كلية التربيه لم اتجوزت ابويا وراحو الغردقه اتعينت في مدرسة أبتدائي وكنا عايشين في منزل في حي مخصص للمغتربين وكان لكل اسره منزل مكون من دوريين وحديقه حي مقفول ذي كمبوند مخصص للمغتربين وكان بيعيش بجورنا بعض الاطباء والمدرسين والموظفين المغتربين من خارج الغردقه
ابويه دكتور وكل اهتمامه بشغله وترك تربيتي لامي اللي سابت اهلها وراحت عاشت مع ابويه
وانا في مرحلة المراهقه كنت بمارس بعض العاب الرياضيه زي الجري او رفع اثقال بلعبها صنعته انا بنفسي وده ساعدني علي اني يكون جسمي مقسم وده خلي جسمي اكبر من سني
وكنت حاسس اني كبير علي اللعب مع اصحابي اللي في سني
وكنت وحيد مش بحب اللعب مع حد وكان كل وقتي المذاكره واللعب مع نفسي
لحد ما في يوم بداءت علامات البلوغ تظهر علي وشنبي ظهر وبداءت احس بمتعه لم زبي يوقف او احرك ايدي عليه واداعبه
ولكني لم امارس العاده السريه لاني ابويه في بعض احاديثه معي كلمني في الموضوع ده ونبهني عن مخاطره العادة السريه
وكنت بحاول احافظ علي صحتي زي ما ابويه علمني
وفضلت محافظ علي نفسي لحد ماكان عندي سته عشر سنه
وفي يوم جربت اول متعه جنسيه في حياتي واللي فتحت لي الباب اني يكون النيك هو شي اساسي في حياتي
وتعالو بقي احكي ليكم ده حصل ازاي ومع مين وديه اول بطله في قصتي وحياتي
طنط سوميه صديقة ماما وجارتنا كانت متعوده تزور ماما دايما
هي ست بيت منقبها ومتجوزها من الاستاذ سيد مدير المدرسة الابتدائي اللي امي بتشتغل فيها وهي مغتربها من المنصوره واتجوزة وراحت عاشت مع جوزها في الغردقه اما عن شكلها ووصفها فهي كانت طويله وبيضها وعيونها زرقاء شعر طويل وناعم لون شعرها دهبي تحسها شقراء بزاز مشدودها لانه مخلفتش ومفيش ترهلات في جسمها وطيازها مرفوعه ومشدودها
كانت دايما متعودها تزورنا وكانت لم تيجي تزورنا تقلع النقاب والعبايه وتقعد براحتها ابويا مش موجود وانا طفل وامي صاحبتها عادي يعني اني اشوفها لابس بنطلون استيرتش وعليه بدي مفتوح
او اني اشوفها لابسه قميص نوم بيتي
وطنط سوميه كانت بتعتبر بيتنا بيتها مفيش اي احرج انها تاخد راحتها قدامنا
وكنت متعود اني اشوفها كده بس اليوم ده كان يوم مش عادي انا بيتر الطفل زبي بقي بيقف وبيشتهي النساء
وفعلا رجعت من المدرسه لاقيت طنط سوميه ذي كل يوم ما بتكون عندنا لابسه قميص نوم بيتي قطن وكنا في شهر خمس بدايه الصيف وده عادي بس اللي مش عادي اني طنط سوميه كانت بتساعد ماما في غسيل السجاد وكانت هدومها مبلولها وقميصها مبلول ولازق علي جسمها وكلتها مرسوم تحت القميص
وانا دخلت البيت لاقيتها كده هيجت عليها وفضلت باصص عليها ومتنح وهي لاحظت اني ببص علييها بس متكلمتش
وفضلت اليوم كلها وهي موجودها اتعمد اخرج من اوضتي علشان ابص عليها واشوف بزازها وحلمات بزازها البني اللي كانوا ظاهرين لم كانت بتوطي تغسل السجاد مع ماما
وطلبت من ماما اني اساعدهم في غسيل السجاد ماما زعقتلي ورفض وانا فضلت اخرج كل شويه من الاوضه علشان ابص عليها واشوف بزازها وطيازها المرسومين تحت الهدوم
وبعد ما خلصت طنط سوميه غسيل السجاد مع ماما دخلت الحمام علشان تستحم
وانا خرجت من اوضتي وكنت ببص عليها من خرم الباب بتاع الحمام وشوفت جسمها كلها عريان وهو مبلول بالصابون وهي كانت بتدعك جسمها وهيجت اكتر لم شوفتها بتدعك كسها بالليفه وتنضف جسمها وخلصت طنط سوميه وبداءت تنشف جسمها وانا واقف اتفرج عليه واول ما خلصت وجاءت تخرج من الحمام انا جريت علي اوضي تاني وعده اليوم وصورة جسم طنط سوميه في دماغي
ونمت بالليل وحلمت بطنط سوميه وجسمها وحسيت وانا نايم بزبي متصلب وواقف ومشدود وحلمت بانني برضع من حلمات بزاز طنط سوميه وده خلي زبي يعتصر ويسيل لبني في الحلم وشعرت بشعور جميل اوي وهو زبي بينزل لبنه ويسيل
وحسيت ببلل وصحيت من نومي لاقيت هدومي مبلوله ولازجه خوفت جدا وقمت مفزوع وجريت علي الحمام قلعت هدومي ولمست هذا الماده بايدي لاقيتها لازجها وغزيره وافتكرت كلام ابي عن السائل المنوي واتجراءت وقربت صباعي من فمي ادوق طعم هذا الشي وجد طعمه مسكر وسائل لازج ورائحته جميله غسلت زبي وغيرت هدومي ورجعت نمت تاني
ولكنه كان شعور رائع ولم استطع النوم واستمرت احلامي بطنط سوميه وتخيلاتي لها وتغيرت نظراتي لها وبداءت ان اشتهي جسدها واتعمد لمس يدها او ان امر بجوارها واحتك بجسدها وكانت تحرشاتي به تبان انه بريئه ولكن هذه التحرشات هي كانت ما تصبرني وتجعل زبي ينتصب وامارس العادة السريه او الاحتلام
ولم اتجراء ان افعل اكثر من ذلك ولكنني لاحظت اني طنط سوميه بداءت تغير من طريقة تعاملها معي او هكذا هيئ لي لاني طنط سوميه بداءت تلبس لبس اكثر اثارة ومكشوف اكثر من الاول حتي طريقة كلامه معي تغيرت ونظراتها
ولكنني كنت اخشي ان يكون هذا في خيالي فقط ولكنني استمرت في التلصص عليها عندما تكون موجوده عندنا
واستمر الحال هكذا ثلاث شهور انا اشتهي طنط سوميه في الحقيقه وفي احلامي
لحد ما اقترب العيد وطلبت طنط سوميه من امي ان اذهب معها لافك لها الستائر واعيد تركيبها
وفعلا ذهبت معها لبيتها وكنت اسير خلفها لامتع عيني بطيزها التي تهتز وهي تسير واكتشفت وانا اسير خلفها انها لا ترتدي كلوت تحت النقاب وكانت طيازها تهتز بشدة جعلت زبي ينتصب وانا اسير خلفها وكنت احاول ان اداري زبي بالتيشرت
ودخلت المنزل وتركتني طنط سوميه في الصالة انتظرها وانا انتظر واتخيلها واحلم بها وبعد عشرت دقائق
لاقيت طنط سوميه جاءت لتجلس بجواري ولاقيتها قلعت النقاب وجلاببها وترتدي شورت ليجن ابيض ملتصق علي جسدها ولا ترتدي اندر تحتها وكان كسها المنفوخ ظاهر ومرسوم تحت الشورت وكانت ترتدي بدي ابيض مفتوح علي شكل سبعه من الصدروقدمت لي عصير
وجلست بجواري وكانت فخادها تلتصق برجلي وهجت بشدها
ولاقيت طنط سوميه حطت ايدها علي زبي وبتقولي قولي بقي
ده واقف كده ليه
سكت ومعرفتش ارد عليها
سوميه / ياود رد ومتكسفش وكانت هي بتتكلم وايدها بتحرك علي زبي
وفضلت ساكت مش عارف اقول ايه
سوميه / ياواد انطق
انا / بصراحه معرفش هو لم بشوفك بيحصل كده
سوميه / بيقف كده لوحده
انا / اه ومعرفش ليه
سوميه / اقولك انا يابيضه بص بقي ياواد ومسكت زبي جامد وبتحركه لفوق وتحت ده بيقف كده لم انت تهيج عليها صح
انا / بصراحه اه لم بشوفك بحس بجسمي بيسخن ولاقيه واقف لوحده كده
سوميه / طب ياعسل انت تعرف انه لم يقف كده المفروض متسبهوش كده لازم تريحه
انا / ازاي
سوميه / هقولك واوريك ازاي بس متقولش لماما علي حاجه وهي تقول لبابك وبابا يزعل علشان صحتك مش هو كلمك علي الموضوع ده وقالك متعملش كده وتلعب فيه علشان صحتك
انا / ايوه هو قالي كده
سوميه / يبقي اللي نعملها متحكهوش لحد
انا / حاضر
وطلعت طنط سوميه زبي من البنطلون وفضلت تلعب فيها وتحركها لفوق وتحت وتدعك في بيضاني وتلعب في راس زبي وتشده وتهزه وفضلت اكتر من ربع ساعه تعلب في زبي وانا منزلتش لبني
سوميه / ايه ياواد كل ده عماله العب في زبك ولسه منزلتش ليه
انا / معرفش وسرعت سوميه في اللعب في زبي وبردك منزلتش
وراحت طنط سوميه نزلت قدام زبي وحطتها في بوقها وفضلت تدخل وتخرج زبي ولكن من سخونة بقها علي زبي نزلت لبني في بوقها وكان لبن كتير اوووي
سوميه /امممممم اممممم
اخيرا نزلت ده انت تحفة انا من النهارده مش هسيبك
وشربت سوميه لبني كله
سوميه / طعم لبنك مسكر وحلو انا مبسوطها منك
وانا كنت مبسوط اوي اني طنط سوميه اتبسطت مني
سوميه / بص بقي متقولش لحد علي اللي حصل ده ولو فضلت شاطر كده انا هعلمك حاجات جديده واخليك مبسوط
انا / حاضر ياطنط
ومشيت من عند طنط سوميه وانا مبسوط اووي اني طنط سوميه اتبسطط مني
انا بيتر حاليا وانا بحكي معاكم الحكايه ديه عمري 35 سنة ومازالت هذه الحكايه مستمره لاني دي حياتي
اوصفلكم بقي نفسي انا شاب مصري مهتم بنفسي وجسمي مش بلعب رياضه ومش هقولكم اني زبي طوله 50 سنتي واني بطل خارق وبنزل اثنين كيلو لبن لا انا زي اي شاب عادي محافظ علي نفسي وجسمي بأكل كويس ومنظم نومي وبحاول احافظ علي نفسي وصحتي
الحكايه بداءت لم كنت عندي اربعه عشر سنه انا اتولدت في الغردقه ابويا من محافظه ما في الصعيد ابويه دكتور شاطر اتولد في الصعيد ولم كبر جاءه القاهرة ودرس الطب فيها واتعرف علي امي واتجوزها ولظروف الشغل اتنقل الغردقه واتولدت انا هناك اما امي فهي درست في كلية التربيه لم اتجوزت ابويا وراحو الغردقه اتعينت في مدرسة أبتدائي وكنا عايشين في منزل في حي مخصص للمغتربين وكان لكل اسره منزل مكون من دوريين وحديقه حي مقفول ذي كمبوند مخصص للمغتربين وكان بيعيش بجورنا بعض الاطباء والمدرسين والموظفين المغتربين من خارج الغردقه
ابويه دكتور وكل اهتمامه بشغله وترك تربيتي لامي اللي سابت اهلها وراحت عاشت مع ابويه
وانا في مرحلة المراهقه كنت بمارس بعض العاب الرياضيه زي الجري او رفع اثقال بلعبها صنعته انا بنفسي وده ساعدني علي اني يكون جسمي مقسم وده خلي جسمي اكبر من سني
وكنت حاسس اني كبير علي اللعب مع اصحابي اللي في سني
وكنت وحيد مش بحب اللعب مع حد وكان كل وقتي المذاكره واللعب مع نفسي
لحد ما في يوم بداءت علامات البلوغ تظهر علي وشنبي ظهر وبداءت احس بمتعه لم زبي يوقف او احرك ايدي عليه واداعبه
ولكني لم امارس العاده السريه لاني ابويه في بعض احاديثه معي كلمني في الموضوع ده ونبهني عن مخاطره العادة السريه
وكنت بحاول احافظ علي صحتي زي ما ابويه علمني
وفضلت محافظ علي نفسي لحد ماكان عندي سته عشر سنه
وفي يوم جربت اول متعه جنسيه في حياتي واللي فتحت لي الباب اني يكون النيك هو شي اساسي في حياتي
وتعالو بقي احكي ليكم ده حصل ازاي ومع مين وديه اول بطله في قصتي وحياتي
طنط سوميه صديقة ماما وجارتنا كانت متعوده تزور ماما دايما
هي ست بيت منقبها ومتجوزها من الاستاذ سيد مدير المدرسة الابتدائي اللي امي بتشتغل فيها وهي مغتربها من المنصوره واتجوزة وراحت عاشت مع جوزها في الغردقه اما عن شكلها ووصفها فهي كانت طويله وبيضها وعيونها زرقاء شعر طويل وناعم لون شعرها دهبي تحسها شقراء بزاز مشدودها لانه مخلفتش ومفيش ترهلات في جسمها وطيازها مرفوعه ومشدودها
كانت دايما متعودها تزورنا وكانت لم تيجي تزورنا تقلع النقاب والعبايه وتقعد براحتها ابويا مش موجود وانا طفل وامي صاحبتها عادي يعني اني اشوفها لابس بنطلون استيرتش وعليه بدي مفتوح
او اني اشوفها لابسه قميص نوم بيتي
وطنط سوميه كانت بتعتبر بيتنا بيتها مفيش اي احرج انها تاخد راحتها قدامنا
وكنت متعود اني اشوفها كده بس اليوم ده كان يوم مش عادي انا بيتر الطفل زبي بقي بيقف وبيشتهي النساء
وفعلا رجعت من المدرسه لاقيت طنط سوميه ذي كل يوم ما بتكون عندنا لابسه قميص نوم بيتي قطن وكنا في شهر خمس بدايه الصيف وده عادي بس اللي مش عادي اني طنط سوميه كانت بتساعد ماما في غسيل السجاد وكانت هدومها مبلولها وقميصها مبلول ولازق علي جسمها وكلتها مرسوم تحت القميص
وانا دخلت البيت لاقيتها كده هيجت عليها وفضلت باصص عليها ومتنح وهي لاحظت اني ببص علييها بس متكلمتش
وفضلت اليوم كلها وهي موجودها اتعمد اخرج من اوضتي علشان ابص عليها واشوف بزازها وحلمات بزازها البني اللي كانوا ظاهرين لم كانت بتوطي تغسل السجاد مع ماما
وطلبت من ماما اني اساعدهم في غسيل السجاد ماما زعقتلي ورفض وانا فضلت اخرج كل شويه من الاوضه علشان ابص عليها واشوف بزازها وطيازها المرسومين تحت الهدوم
وبعد ما خلصت طنط سوميه غسيل السجاد مع ماما دخلت الحمام علشان تستحم
وانا خرجت من اوضتي وكنت ببص عليها من خرم الباب بتاع الحمام وشوفت جسمها كلها عريان وهو مبلول بالصابون وهي كانت بتدعك جسمها وهيجت اكتر لم شوفتها بتدعك كسها بالليفه وتنضف جسمها وخلصت طنط سوميه وبداءت تنشف جسمها وانا واقف اتفرج عليه واول ما خلصت وجاءت تخرج من الحمام انا جريت علي اوضي تاني وعده اليوم وصورة جسم طنط سوميه في دماغي
ونمت بالليل وحلمت بطنط سوميه وجسمها وحسيت وانا نايم بزبي متصلب وواقف ومشدود وحلمت بانني برضع من حلمات بزاز طنط سوميه وده خلي زبي يعتصر ويسيل لبني في الحلم وشعرت بشعور جميل اوي وهو زبي بينزل لبنه ويسيل
وحسيت ببلل وصحيت من نومي لاقيت هدومي مبلوله ولازجه خوفت جدا وقمت مفزوع وجريت علي الحمام قلعت هدومي ولمست هذا الماده بايدي لاقيتها لازجها وغزيره وافتكرت كلام ابي عن السائل المنوي واتجراءت وقربت صباعي من فمي ادوق طعم هذا الشي وجد طعمه مسكر وسائل لازج ورائحته جميله غسلت زبي وغيرت هدومي ورجعت نمت تاني
ولكنه كان شعور رائع ولم استطع النوم واستمرت احلامي بطنط سوميه وتخيلاتي لها وتغيرت نظراتي لها وبداءت ان اشتهي جسدها واتعمد لمس يدها او ان امر بجوارها واحتك بجسدها وكانت تحرشاتي به تبان انه بريئه ولكن هذه التحرشات هي كانت ما تصبرني وتجعل زبي ينتصب وامارس العادة السريه او الاحتلام
ولم اتجراء ان افعل اكثر من ذلك ولكنني لاحظت اني طنط سوميه بداءت تغير من طريقة تعاملها معي او هكذا هيئ لي لاني طنط سوميه بداءت تلبس لبس اكثر اثارة ومكشوف اكثر من الاول حتي طريقة كلامه معي تغيرت ونظراتها
ولكنني كنت اخشي ان يكون هذا في خيالي فقط ولكنني استمرت في التلصص عليها عندما تكون موجوده عندنا
واستمر الحال هكذا ثلاث شهور انا اشتهي طنط سوميه في الحقيقه وفي احلامي
لحد ما اقترب العيد وطلبت طنط سوميه من امي ان اذهب معها لافك لها الستائر واعيد تركيبها
وفعلا ذهبت معها لبيتها وكنت اسير خلفها لامتع عيني بطيزها التي تهتز وهي تسير واكتشفت وانا اسير خلفها انها لا ترتدي كلوت تحت النقاب وكانت طيازها تهتز بشدة جعلت زبي ينتصب وانا اسير خلفها وكنت احاول ان اداري زبي بالتيشرت
ودخلت المنزل وتركتني طنط سوميه في الصالة انتظرها وانا انتظر واتخيلها واحلم بها وبعد عشرت دقائق
لاقيت طنط سوميه جاءت لتجلس بجواري ولاقيتها قلعت النقاب وجلاببها وترتدي شورت ليجن ابيض ملتصق علي جسدها ولا ترتدي اندر تحتها وكان كسها المنفوخ ظاهر ومرسوم تحت الشورت وكانت ترتدي بدي ابيض مفتوح علي شكل سبعه من الصدروقدمت لي عصير
وجلست بجواري وكانت فخادها تلتصق برجلي وهجت بشدها
ولاقيت طنط سوميه حطت ايدها علي زبي وبتقولي قولي بقي
ده واقف كده ليه
سكت ومعرفتش ارد عليها
سوميه / ياود رد ومتكسفش وكانت هي بتتكلم وايدها بتحرك علي زبي
وفضلت ساكت مش عارف اقول ايه
سوميه / ياواد انطق
انا / بصراحه معرفش هو لم بشوفك بيحصل كده
سوميه / بيقف كده لوحده
انا / اه ومعرفش ليه
سوميه / اقولك انا يابيضه بص بقي ياواد ومسكت زبي جامد وبتحركه لفوق وتحت ده بيقف كده لم انت تهيج عليها صح
انا / بصراحه اه لم بشوفك بحس بجسمي بيسخن ولاقيه واقف لوحده كده
سوميه / طب ياعسل انت تعرف انه لم يقف كده المفروض متسبهوش كده لازم تريحه
انا / ازاي
سوميه / هقولك واوريك ازاي بس متقولش لماما علي حاجه وهي تقول لبابك وبابا يزعل علشان صحتك مش هو كلمك علي الموضوع ده وقالك متعملش كده وتلعب فيه علشان صحتك
انا / ايوه هو قالي كده
سوميه / يبقي اللي نعملها متحكهوش لحد
انا / حاضر
وطلعت طنط سوميه زبي من البنطلون وفضلت تلعب فيها وتحركها لفوق وتحت وتدعك في بيضاني وتلعب في راس زبي وتشده وتهزه وفضلت اكتر من ربع ساعه تعلب في زبي وانا منزلتش لبني
سوميه / ايه ياواد كل ده عماله العب في زبك ولسه منزلتش ليه
انا / معرفش وسرعت سوميه في اللعب في زبي وبردك منزلتش
وراحت طنط سوميه نزلت قدام زبي وحطتها في بوقها وفضلت تدخل وتخرج زبي ولكن من سخونة بقها علي زبي نزلت لبني في بوقها وكان لبن كتير اوووي
سوميه /امممممم اممممم
اخيرا نزلت ده انت تحفة انا من النهارده مش هسيبك
وشربت سوميه لبني كله
سوميه / طعم لبنك مسكر وحلو انا مبسوطها منك
وانا كنت مبسوط اوي اني طنط سوميه اتبسطت مني
سوميه / بص بقي متقولش لحد علي اللي حصل ده ولو فضلت شاطر كده انا هعلمك حاجات جديده واخليك مبسوط
انا / حاضر ياطنط
ومشيت من عند طنط سوميه وانا مبسوط اووي اني طنط سوميه اتبسطط مني