أبو اللبن
01-19-2017, 03:45 AM
هذه القصة خيالية 100% وهي طويلة نوعاً ما و تم إسقاطها على الواقع بسبب مانعاصره اليوم مع إضافة بعض اللحظات التي حدثت ونسج الكثير من الخيال فيها
أنا اسمي أحمد من إحدى الدول العربية من مواليد 85
بدأت قصتي هذه في منتصف عام 2014 حين بدأ تنظيم داعش يتمدد في سوريا والعراق وبدأ
يستقطب الآلاف من حملة الفكر المتطرف وكنت أنا أحد المخدوعين بما فعله على الساحة
فذات يوم كنت على موقع التواصل الإجتماعي تويتر أبحث كالعادة عن الأخبار ومايحصل
فرأيت حساباً لشخص ينتمي إلى التنظيم فحادثته وأقنعني وأنا كالعقل المستسلم
بأن آتي إلى الحدود السورية-التركية وسيتم تأميني فور وصولي إليهم
المهم اشتد حماسي وأخذت القليل من ثيابي وتوجهت بالطائرة من بلدي
إلى الحدود السورية-التركية في شهر 12 من عام 2014
عبر سائقين يوصلون عناصر التنظيم بالتهريب فاستطعت أن التقي بأحد الأشخص
كثيف اللحية ويلبس اللون الأسود
فعلم أنني أتيت للقتال معهم وكان يدعى "أبو عبادة" فأخذني معه
إلى معسكر ودورة فكرية عن كيفية تفكيرهم وكنت أنام في مهجع مع العديد
ممن أتوا مثلي وبعد حوالي الأسبوع بدأو تدريبي عسكرياً ولم يستمر الأمر طويلاً
حيث أنني أخبرتهم أنني كنت عسكرياً وأعلم كل الأمور عنها وأجريت إمتحاناً ونجحت به
وبعد مرور أسبوعين حدث أمر طارئ في المعسكر الذي كنت أتدرب به فأعطونا الأسلحة والذخائر
وقالوا لنا أن نصد الهجمة علينا من قبل الجيش الـ****
فبدأت الإشتباكات بيننا وقُتل منا عدد لا بأس به من العناصر
ثم قمت (لدي خبرة عسكرية كما قلت) بإنصاح القائد الذي كان يشرف علينا
بأن يدعني أأخذ 10 عناصر لنقوم بالإلتفاف عليهم وبالفعل اشتد القتال
وقتل منهم حوالي ال5 أفراد ثم قاموا بالإنسحاب إلى مواقعهم
في هذه اللحظات أعجب بي "أبو معاذ" القائد المشرف علي
بأدائي ورقّاني بهذه السهولة إلى رتبة "نائب أمير" في المنطقة
فمرت الأيام وسمعت من بعض العناصر بأن هذا القائد يحب نيك الشباب
وأنه لا يستطيع أحد رفض ذلك وإلا اتهمه بالإرتداد والكفر واستحل دمه
فبدأت أحذر من تواجدي به
وفي ذات يوم من عام 2015 من شهر يناير
وبعد أن علموا أدائي العالي في القتال
بدأت أول عملية لي حيث أرسلوني إلى العراق
وتحديداً إلى غربي مدينة "كركوك"
وقال لي "أبو يوسف" المشرف الجديد علي في مايسمى عندهم "ولاية كركوك"
بأنه علينا أن نهاجم حقل نفطي حتى يستمد التنظيم القوة منه
وبالفعل وضع تحت إمرتي 150 شاب
وقمت بالتخطيط للعملية وبدأنا القتال
ضد قوات تُدعى "الـ******" حيث تمكنا في النهاية
من السيطرة على الحقل النفطي ووكلت أحد المهندسين لنستفيد من النفط
فهو يُعد أحد اكبر حقول النفط في "كركوك" وقد احتجزنا فيه عدد من موظفيه
ثم بدأنا بالهجوم على قرية قريبة منه بشكل مباغت حتى نؤمن المنطقة أكثر استطعنا فيه
من السيطرة على هذه القرية ثم أسرنا عدداً من الرجال والنساء
وكنت سعيداً بمكانتي وأنني بإمكاني أن آخذ ماشئت من النساء وحتى الرجال!!
إلا أنني أخذت إمرأة واحدة كانت جميلة جداً وعمرها في العشرينيات
فأخذتها إلى منزل "استحليته" وهددتها بالقتل إن لم تستجب لي
وبعد إكراه كبير نزعت عنها ثيابها وبدأت بالإنقضاض بهمجية عليها
وبدأت أرضع من بزازها كالطفل الصغير وهي تبكي وتحاول منعي
ثم نزعت عني سروالي وأظهرت لها إيري ذو الـ18 سم
وقد كان عريضاً وأبيضاً كبشرتي وبدأت أدخله في فمها وأخرجه بسرعة
وأنا أقول لها "ارضعي يا شرموطة .. ارضعي يا قحبتي" وهي ترضع
بفمها ثم ابتعدت عنها قليلاً وهي تحاول التنفس وكأنها اختنقت من حجمه العريض
فأمرتها بأن تكون في وضعية السجود ودون أي كريم أو زيت
بصقت على فتحة شرجها الضيقة وبدأت أحاول إدخاله
دون جدوى حيث كانت تتألم وتصرخ وتثور بجسمها مانعة لي
فأخرجت رأس قضيبي الذي لم يكد كان يدخل فيها حتى
وتوجهت معها إلى المطبخ حتى لاتهرب مني وبدأت أبحث عن زيت أو أي شيء مسهل لدخول القضيب
وهي كانت واقفة ترتعد خوفاً مني ومن وحشيتي
فلقيت "زيت زيتون" وأمرتها بوضع بطنها على طاولة المطبخ
وتعطيني طيزها وتفرج مابين رجليها وكانت منظراً جميلاً جداً
حيث بدأت أدهن الزيت على فتحة طيزها الضيقة والمتورمة قليلاً
وبدأت إدخال إصبعي الأوسط بشكل شبه سريع لأنني كنت مستعجل
وفجأة بدأ طرق باب المنزل الذي كنا فيه فتركتها وحملت سلاحي
وتوجهت إلى الباب وصرخت "من" فتبين لي أنه أحد معاونييّ
يُخبرني بأنهم التقطوا عبر اللاسلكي حشداً عسكرياً على حدود القرية
وأنه عليي التدخل بما سنفعله فقلت له "اذهب وسآتيك بعد 10 دقائق"
فقال "حسناً مولاي" فذهبت إلى المطبخ فلم أراها وبدأت أبحث عنها
في المنزل وفجأة رأيتها في الصالة تحاول الخروج عبر النافذة إلا أنها
كانت مغلقة بإحكام ولم تعرف كيفية فتحها فجذبتها من شعرها
وبدأت أجرها عبر الأرض وهي تصرخ وتتوسل إلي وأنا أقول لها
"ليس لدي وقت .. اطيعيني وخلال دقائق سننتهي"
فلم ترضخ وحاولت وضع أرجلها على الأرض لتقاوم جري لها
فرميتها على الأرض وضربتها قليلاً على وجهها حتى باتت شبه مغمي عليها
فلففتها على بطنها ونزعت عنها ثيابها الممزقة والتي كانت تحاول على مايبدو ستر نفسها
ففتحت فلقتي طيزها ورأيت الزيت مازال يلمع في فتحتها الضيقة اللذيذة وجن جنوني
وبدأت أمسك قضيبي وأوغله في طيزها فدخل رأسه وهي بدأت تصدر أصواتاً
رغم شبه فقدانها للوعي "آه آه" حتى دخل نصف قضيبي وبدأت بالإسراع
في نيكها وهي تفتح فمها وأعينها شبه مغمضةوتقول "آآآه آآآآه يكفي خلاص آآآآه امممم"
وأنا أشعر بالفرن الملتهب داخل طيزها وبعد دقيقتين بدأت بالإنزال في عمق شرجها
ثم أخرجت قضيبي ومسحت به عبر ملابسها وكنت أود أن آخذها معي في حال حدث
ان انسحبنا من القرية لكني آثرت تركها لأنه لم يكن لدينا الوقت وفجأة
وأنا أفكر بدأت القذائف بالرمي على القرية ودُق الباب من جديد من قبل معاونيي
فخرجت فوراً وأمرتهم بالصمود ولم يكن معي سوى 120 مقاتل (قُتل خلال معارك القرية 30 منا)
وبدأنا بالإشتباك معهم وعلمت أن من يهاجمنا يُدعون بقوات "الـ*******"
فبدأو بحملات هجوم برية شرسة واستطاعوا تكبيدنا خسائر فادحة قُتل على إثرها 47 من مقاتلينا
ولم يكن أمامي خيار سوى الإنسحاب مع المقاتلين كي لا نُباد بالكامل
فقمنا بالإنسحاب بإتجاه حقل النفط الذي سيطرنا عليه وبدأنا بإعداد خطط دفاعية
قبل أن يأخذوا منا النفط فهو يُعتبر لدى التنظيم أهم مورد وكنت قد آثرت
الخروج من المنطقة تاركاً المقاتلين يتراسلون معي عبر وسائل تمكنهم من ذلك
إلا أنني علمت أنه بعد ساعات من سيطرتنا على الحقل استطاعت قوات "الـ******"
من السيطرة عليه وتكبيدنا خسائر فادحة فعلمت بأنني قد نكت فتاة جميلة جداً
قد لا أجتمع فيها مرة أخرى وهي السبب في تشتيت إنتباهي وعدم تركيزي على المعركة
لكني هدأت نفسي بأن الحكاية لم تنتهي بعد وتوقفت عندها!
هل تريدون إكمال القصة في جزء آخر أم يُكتفى بما كتبنا ؟
وشكراً لإدارة الموقع
أنا اسمي أحمد من إحدى الدول العربية من مواليد 85
بدأت قصتي هذه في منتصف عام 2014 حين بدأ تنظيم داعش يتمدد في سوريا والعراق وبدأ
يستقطب الآلاف من حملة الفكر المتطرف وكنت أنا أحد المخدوعين بما فعله على الساحة
فذات يوم كنت على موقع التواصل الإجتماعي تويتر أبحث كالعادة عن الأخبار ومايحصل
فرأيت حساباً لشخص ينتمي إلى التنظيم فحادثته وأقنعني وأنا كالعقل المستسلم
بأن آتي إلى الحدود السورية-التركية وسيتم تأميني فور وصولي إليهم
المهم اشتد حماسي وأخذت القليل من ثيابي وتوجهت بالطائرة من بلدي
إلى الحدود السورية-التركية في شهر 12 من عام 2014
عبر سائقين يوصلون عناصر التنظيم بالتهريب فاستطعت أن التقي بأحد الأشخص
كثيف اللحية ويلبس اللون الأسود
فعلم أنني أتيت للقتال معهم وكان يدعى "أبو عبادة" فأخذني معه
إلى معسكر ودورة فكرية عن كيفية تفكيرهم وكنت أنام في مهجع مع العديد
ممن أتوا مثلي وبعد حوالي الأسبوع بدأو تدريبي عسكرياً ولم يستمر الأمر طويلاً
حيث أنني أخبرتهم أنني كنت عسكرياً وأعلم كل الأمور عنها وأجريت إمتحاناً ونجحت به
وبعد مرور أسبوعين حدث أمر طارئ في المعسكر الذي كنت أتدرب به فأعطونا الأسلحة والذخائر
وقالوا لنا أن نصد الهجمة علينا من قبل الجيش الـ****
فبدأت الإشتباكات بيننا وقُتل منا عدد لا بأس به من العناصر
ثم قمت (لدي خبرة عسكرية كما قلت) بإنصاح القائد الذي كان يشرف علينا
بأن يدعني أأخذ 10 عناصر لنقوم بالإلتفاف عليهم وبالفعل اشتد القتال
وقتل منهم حوالي ال5 أفراد ثم قاموا بالإنسحاب إلى مواقعهم
في هذه اللحظات أعجب بي "أبو معاذ" القائد المشرف علي
بأدائي ورقّاني بهذه السهولة إلى رتبة "نائب أمير" في المنطقة
فمرت الأيام وسمعت من بعض العناصر بأن هذا القائد يحب نيك الشباب
وأنه لا يستطيع أحد رفض ذلك وإلا اتهمه بالإرتداد والكفر واستحل دمه
فبدأت أحذر من تواجدي به
وفي ذات يوم من عام 2015 من شهر يناير
وبعد أن علموا أدائي العالي في القتال
بدأت أول عملية لي حيث أرسلوني إلى العراق
وتحديداً إلى غربي مدينة "كركوك"
وقال لي "أبو يوسف" المشرف الجديد علي في مايسمى عندهم "ولاية كركوك"
بأنه علينا أن نهاجم حقل نفطي حتى يستمد التنظيم القوة منه
وبالفعل وضع تحت إمرتي 150 شاب
وقمت بالتخطيط للعملية وبدأنا القتال
ضد قوات تُدعى "الـ******" حيث تمكنا في النهاية
من السيطرة على الحقل النفطي ووكلت أحد المهندسين لنستفيد من النفط
فهو يُعد أحد اكبر حقول النفط في "كركوك" وقد احتجزنا فيه عدد من موظفيه
ثم بدأنا بالهجوم على قرية قريبة منه بشكل مباغت حتى نؤمن المنطقة أكثر استطعنا فيه
من السيطرة على هذه القرية ثم أسرنا عدداً من الرجال والنساء
وكنت سعيداً بمكانتي وأنني بإمكاني أن آخذ ماشئت من النساء وحتى الرجال!!
إلا أنني أخذت إمرأة واحدة كانت جميلة جداً وعمرها في العشرينيات
فأخذتها إلى منزل "استحليته" وهددتها بالقتل إن لم تستجب لي
وبعد إكراه كبير نزعت عنها ثيابها وبدأت بالإنقضاض بهمجية عليها
وبدأت أرضع من بزازها كالطفل الصغير وهي تبكي وتحاول منعي
ثم نزعت عني سروالي وأظهرت لها إيري ذو الـ18 سم
وقد كان عريضاً وأبيضاً كبشرتي وبدأت أدخله في فمها وأخرجه بسرعة
وأنا أقول لها "ارضعي يا شرموطة .. ارضعي يا قحبتي" وهي ترضع
بفمها ثم ابتعدت عنها قليلاً وهي تحاول التنفس وكأنها اختنقت من حجمه العريض
فأمرتها بأن تكون في وضعية السجود ودون أي كريم أو زيت
بصقت على فتحة شرجها الضيقة وبدأت أحاول إدخاله
دون جدوى حيث كانت تتألم وتصرخ وتثور بجسمها مانعة لي
فأخرجت رأس قضيبي الذي لم يكد كان يدخل فيها حتى
وتوجهت معها إلى المطبخ حتى لاتهرب مني وبدأت أبحث عن زيت أو أي شيء مسهل لدخول القضيب
وهي كانت واقفة ترتعد خوفاً مني ومن وحشيتي
فلقيت "زيت زيتون" وأمرتها بوضع بطنها على طاولة المطبخ
وتعطيني طيزها وتفرج مابين رجليها وكانت منظراً جميلاً جداً
حيث بدأت أدهن الزيت على فتحة طيزها الضيقة والمتورمة قليلاً
وبدأت إدخال إصبعي الأوسط بشكل شبه سريع لأنني كنت مستعجل
وفجأة بدأ طرق باب المنزل الذي كنا فيه فتركتها وحملت سلاحي
وتوجهت إلى الباب وصرخت "من" فتبين لي أنه أحد معاونييّ
يُخبرني بأنهم التقطوا عبر اللاسلكي حشداً عسكرياً على حدود القرية
وأنه عليي التدخل بما سنفعله فقلت له "اذهب وسآتيك بعد 10 دقائق"
فقال "حسناً مولاي" فذهبت إلى المطبخ فلم أراها وبدأت أبحث عنها
في المنزل وفجأة رأيتها في الصالة تحاول الخروج عبر النافذة إلا أنها
كانت مغلقة بإحكام ولم تعرف كيفية فتحها فجذبتها من شعرها
وبدأت أجرها عبر الأرض وهي تصرخ وتتوسل إلي وأنا أقول لها
"ليس لدي وقت .. اطيعيني وخلال دقائق سننتهي"
فلم ترضخ وحاولت وضع أرجلها على الأرض لتقاوم جري لها
فرميتها على الأرض وضربتها قليلاً على وجهها حتى باتت شبه مغمي عليها
فلففتها على بطنها ونزعت عنها ثيابها الممزقة والتي كانت تحاول على مايبدو ستر نفسها
ففتحت فلقتي طيزها ورأيت الزيت مازال يلمع في فتحتها الضيقة اللذيذة وجن جنوني
وبدأت أمسك قضيبي وأوغله في طيزها فدخل رأسه وهي بدأت تصدر أصواتاً
رغم شبه فقدانها للوعي "آه آه" حتى دخل نصف قضيبي وبدأت بالإسراع
في نيكها وهي تفتح فمها وأعينها شبه مغمضةوتقول "آآآه آآآآه يكفي خلاص آآآآه امممم"
وأنا أشعر بالفرن الملتهب داخل طيزها وبعد دقيقتين بدأت بالإنزال في عمق شرجها
ثم أخرجت قضيبي ومسحت به عبر ملابسها وكنت أود أن آخذها معي في حال حدث
ان انسحبنا من القرية لكني آثرت تركها لأنه لم يكن لدينا الوقت وفجأة
وأنا أفكر بدأت القذائف بالرمي على القرية ودُق الباب من جديد من قبل معاونيي
فخرجت فوراً وأمرتهم بالصمود ولم يكن معي سوى 120 مقاتل (قُتل خلال معارك القرية 30 منا)
وبدأنا بالإشتباك معهم وعلمت أن من يهاجمنا يُدعون بقوات "الـ*******"
فبدأو بحملات هجوم برية شرسة واستطاعوا تكبيدنا خسائر فادحة قُتل على إثرها 47 من مقاتلينا
ولم يكن أمامي خيار سوى الإنسحاب مع المقاتلين كي لا نُباد بالكامل
فقمنا بالإنسحاب بإتجاه حقل النفط الذي سيطرنا عليه وبدأنا بإعداد خطط دفاعية
قبل أن يأخذوا منا النفط فهو يُعتبر لدى التنظيم أهم مورد وكنت قد آثرت
الخروج من المنطقة تاركاً المقاتلين يتراسلون معي عبر وسائل تمكنهم من ذلك
إلا أنني علمت أنه بعد ساعات من سيطرتنا على الحقل استطاعت قوات "الـ******"
من السيطرة عليه وتكبيدنا خسائر فادحة فعلمت بأنني قد نكت فتاة جميلة جداً
قد لا أجتمع فيها مرة أخرى وهي السبب في تشتيت إنتباهي وعدم تركيزي على المعركة
لكني هدأت نفسي بأن الحكاية لم تنتهي بعد وتوقفت عندها!
هل تريدون إكمال القصة في جزء آخر أم يُكتفى بما كتبنا ؟
وشكراً لإدارة الموقع