جنون الشهوة قصة محارم شذوذ شيميل بكل الالوان الجزء الاول

[omaralaa]

اسمي مروان عندي 19 سنة و امي اسمها حنان و اختي اسمها سمر و عندي اخت تانية اسمها مريم بدأت قصتي لما كان عندي 8 سنين كان الناس بيتحرشو بيا بس انا مكنتش فاهم و امي مكنتش مركزة معايا و كنت بحب العب فطيزي فمرة كنت بالعب مع اولاد خالي و كنا بلعب كومبيوتر في القوضة لوحدنا لحد ما في اللعبة الولد بدأ يبوس البنت و ساعتها انا كنت صغير بس اولاد خالي لاقيت ازبارهم قامت و بكل عفوية دست اكس علشان يعدي المشهد لاقيتهم ادايقو بقيت اليوم كان في محاولات لبعبصتي من عالهدوم بس بشكل عفوي لحد ما شغلت فلم اجنبي عالكومبيوتر فشغلته فكان فلم سكس لولدين بينيكوا ولد فانا قلقت شوية خاصة ان ازبار الممثلين كانت كبيرة و لقيت واحد من اولاد خالي قالي متيجي نمثل الفلم ده (احنا كنا بنعمل كده كتير بس فأفلام عادية ) انا ساعتها ارتبكت و مردتش فقالي موافق؟ قلتله ماشي انا هبقى مين و انت هتبقى مين و علي (ابن خالي التاني) هيبقى مين فقالي اللي عنده اصغر زبر هو اللي هيدخل فيه فقلتله ماشي و قلعنا انا و علي و محمد و انا كنت اصغر زبر ازبارهم كانت ازبار وحوش فقالولي مصه الأول و انا كنت قرفان بصراحة بدأت امص فزبر محمد و علي كان بيلعب فطيزي و بيلحس فخرمي و انا كنت حاسس بشعور حلو لحد ما اندمجت و انا بمصله و قلي امص لعلي و بدأت امصله فعلا و محمد بدأ يبعبصني و عجبني الموضوع ساعتها قالولي اجيب شامبو قلتلهم ليه قالولي جيب بس شامبو رحت فعلا اجيب شامبو و قالي محمد انام ببطني على السرير و بدات احس بحاجة باردة فطيزي و بدأ يدخل زبو و ساعتها كنت بطلع فروحي و مش عارف اخد نفسي و قعدت اصوت فساعتها هو طلع زبو و انا ساعتها كنت بعيط و هدوني بأنهم لحسولي طيزي و زبي و بصراحة عجبني الشعور و عملت نفسي بعيط علشان يكملوا و بعدها معملناش حاجة تاني بس من ساعتها و انا شهوتي مبتطفيش و اول حد كان اقدر اعمل معاه حاجة كان علي اللي كنت برتاحله على عكس محمد و كنت بمصله و بيمصلي و فضلنا عالحال ده لحد ما اتعرفت على شرموطة اسمها رهف و اتعرفت عليها من عن طريق واحد صحبي و هي كانت مطلقة و خبرة و محرومة و كان عندها المكان و لما رحتلها و فتحتلي الباب و دخلنا قوضة النوم قالتلي سيبلي نفسك و بدأت تمصلي و كانت حريفة و جبتهم فبقها و بتاعي نام و ساعتها قالتلي مش هينفع كده ساعتها قامت رشقاني بعبوص قمت قلت اه زي الشراميط بتاعي قام فبقها و راحت نامت على بطنها و رحت مدخله فكسها كان داف و مبلول و حسيت بكهربا فبتاعي و جبتهم و مشيت و بصراحة تبت لحد تالتة اعدادي و اللي عرفته عن اختي و امي الجزء الجاي