venuss
05-26-2017, 08:26 PM
أنا حسام 24 سنة من عائلة عربية عادية، أدرس الطب في كندا منذ كان عمري 19 عام، تعرفت هناك على فتاة كندية تدعى ايلودي وأصبح بيننا علاقة حيث تشاركنا السكن في نفس البيت...
/ /> إيلودي فتاة شقراء ذات قوام جميل أثداء كحبة الإجاص وحلمات زهرية صغيرة جسمها ناعم الملمس وطيزها بارزة وكسها زهري نظيف تشتهي لحسه وأكله كما الحال لفتحة طيزها...
كانت حياتي مع ايلودي جميلة كما هي أي علاقة في بلد منفتح ك كندا ولكن الأمور بدأت تتغير بعد عامين حيث أنهت بنت خالتي -روان- البكالوريا وقرر الأهل ارسالها لكندا لمتابعة الدراسة برفقتي مع توصياتهم بضرورة الاعتناء بها واخذ بالي منها .. في البداية لم يعجبني الأمر حيث سيكون تقييد لحريتي مع ايلودي، فلجأت لحل المشكلة تدريجيا.. في البداية تحدثت مع ايلودي في الموضوع واتفقنا على ان تسكن في بيت آخر مبدئيا.
/ /> بعد وصول روان استقبلتها وفرحت بها واخذتها للسكن وسارت الامور على ما يرام وانتظمت في دراستها .. وكان لها غرفة وأنا غرفة وكان لباسها محتشم في البيت حيث كانت تلبس بيجامة طويلة.. وأصبحت لقائاتي ب ايلودي خارج البيت مما جعل الأمر صعب علينا فحاولت حل المشكلة..
/ /> بداية عرفت روان ب ايلودي وانها صديقة مقربة ثم اصبحنا نخرج ثلاثتنا سويا بعدها اصبحت ايلودي تزورنا في البيت بوجود روان ولكن طبعا بدون ان نفعل شيء .. ثم بدأت اُقبل ايلودي بوجود روان عندما نكون بالخارج وروان تتأقلم على هذا الشيء درجة درجة حتى ادركت ما بيني وبين ايلودي وتفهمت الوضع بعد أن فهمت ثقافة المجتمع هناك .. اخيرا اصبحت ايلودي تنام عندي في الغرفة بعلم روان ولم يحدث اي مشاكل حيث انهما اصبحتا صديقتين مقربتين ...
بعد 7 اشهر من وجود روان في كندا حدث ما لم يكن في الحسبان .. حيث ذهبت في رحلة لتسلق الجبال مع جامعتها وانزلقت اثناء تسلقها وانكسرت يداها الاثنتين،، واخذوها للمستشفى وتم تجبيرها والحمد لله لم يكن شيء خطير ولكن تحتاج ان تبقى يداها ملفوفتان من 20 الى 30 يوم .. اخذتها في البيت ووضعتها في سريرها وأطعمتها الطعام والشراب بيدي وطمأنتها و وعدتها بالاهتمام بها .. في نفس الليلة أدركنا انا في مشكلة حقيقة أكبر من كسر في اليدين؛ حيث دخلت عليها الغرفة لأجدها تبكي فاحتضنتها وسألتها عن السبب فأخبرتني أنها تريد تبديل ملابسها للنوم ولا تستطع فعل شيء بسبب يداها،، أدركت حجم المشكلة التي هي في الحقيقة اكبر من تبديل الملابس وانا الذي لم ارى شيء من جسمها اكثر من ذراعيها ورجليها من تحت الركبة .!!
/ /> هنا اخبرتها بأني سأتولى الأمر وعليها أن لا تخجل مني فأنا طبيب واتدرب في المستشفى وأكشف عن المرضى يوميا وهي مريضة ولا داعي للخجل مني وأنه لا حل آخر فإطمأنت قليلا وبدأت أخلع عنها قميصها ليظهر شيال اسود ناعم معلق بخيطين على كتفاها يكشف الجزر العلوي من نهداها ويظهر جزء من بطنها وسرتها الناعمة .. خلعت لها سروالها ليظهر لي فخداخا الناعمين كعمودي رخام وطيزها البارزة مبتلعة كيلوتها الأسود الناعم ليزيدها اغراءا؛ لأجد زبي منتصبا بشدة وكنت ارغب في اخراجه وادخاله في طيزها بشدة لكني تمالكت نفسي.. سألتها ان كانت ترغب بالنوم بالستيان او بدونه فاخبرتني انه غير مريح للنوم ويجب ازالته واخبرتني كيف ازيله بدون ان تخلع الشيال .. فككت لها الستيان وادخلت يدي تحت الشيال الأسود وسحبته .. استطعت ان المس اجزاء من بطنها وظهرها و ثدياها.
/ /> الآن ولأول مرة روان امامي شبه عارية بمنظر يثير الصخر وجمال أخاذ .. تمتلك جسما كعارضات الأزياء ثديان صغيران كحبتي ليمون .. فخذان كأعمدة المرمر طيز بارزة شفاه منفوخة .. ملاك يقف امامي وجسم لم أرى له مثيل .. كان قضيبي قد انتصب واشتهيت تقبيلها ولحسها ونيكها بشدة لكن بسبب خجلها واحمرار وجهها لوقوفها عارية امامي وبكائها لحالتها رقت نفسي لها فالبستها شورت واخذتها الى السرير واحتضنتها وقبلت رأسها وقلت لها :
حبيبتي هيك نصيبك لازم تصبري وتكوني قوية وانا رح كون جنبك دايما وخلينا نتعاون نتجاوز هالمرحلة .. وبقيت الى جانبها محتضنا لها والعب في شعرها وطبعا شغلت فيلم رومانسي واحتضنتني هي ايضا حتى غرقت في النوم فقبلتها ونهضت الى الحمام بحثت عن كيلوت لها قبلته وشممته وجلخت عليه وانا اتخيل نفسي انيك روان حتى قذفت حممي عليه واغرقته في منيي وخرجت ...
/ /> في صباح اليوم التالي استيقظت باكرا واعددت الفطور وذهبت لإيقاظ روان ومرة اخرى اراها مستلقية في سريرها بمشهد مغري جدا بطن وافخاد مكشوفة وطيز بارزة تمالكت نفسي وايقظتها للفطور فنهضت وذهبت للحمام بعد قليل نادت على فدخلت الحمام وجدتها امام المغسلة وطلبت مني مساعدتها في غسل اسنانها ووجهها.. ساعدتها ومن ثم افطرنا واطعمتها بيدي ولبست وخرجت للدوام واخبرتها ان احتاجت شي تتصل في .. عدت مع الساعة الواحدة مساءا وجدتها في حال غير جيدة وتبكي فسألتها عن السبب اخبرتني انها ترغب في قضاء حاجتها ولكن لم تستطع من الصباح ..يا الهي هل سأساعدها في قضاء حاجتها !! طلبت منها ان تتبعني للحمام وهناك انزلت لها الشورت والكيلوت دون ان انظر امامها لكني استرقت النطر ورأيت طيزها .. تركتها وخرجت وزبي منتصب بعد 3 دقائق نادتني مرة ثانية واخبرتني انها يجب ان تغسل قبل ان تلبس !!! اذن سأغسل لها طيزها وكسها شغلت انبوب الماء ووجهته نحو كسها وادخلت يدي بين فخديها وما ان لمست كسها حتى ارتجفت كمن مستها الكهرباء ..غسلت لها كسها وانتقلت الى طيزها ولم استطع منع نفسي من اللعب بخرم طيزها باصبعي الأوسط لكن كأن يبدو اني اغسل لها وليس اداعبها ثم جففت لها طيزها وكسها والبستها كيلوتها وشورتها وخرجنا هي في حالة بكاء وخجل وانا هياج غير طبيعي...
/ /> مضى باقي اليوم طبيعيا وانا اهتم بها وادلعها حتى بدأت تعتادني اكثر وفي الليل اخبرتني انها ترغب في الاستحمام .. جهزت ملابسها والحمام ودخلنا خلعت لها ملابسها وبقيت بالكيلوت والستيان وانا بكامل ملابسي ... كان زبي منتصبا وانا ارى جمال جسمها وكنت ادرك اني قريبا سأنيكها ففضلت التريث .. غسلت لها جسمها بالصابون وغسلت كسها وطيزها ولكن من تحت الكيلوت واخيرا خلعت لها الستيان وغسلت لها صدرها وانا اقف خلفها وادرك انها كانت بحالة هيجان بسبب لمساتي فقد لاحظت ذلك على وجهها واغلاق عينيها وشفتيها بينما كنت افرك كسها بالصابون .. ولكنها امسكت نفسها حتى النهاية لكي لا يحدث شيء تماما كما فعلت انا ..
/ /> نزعت كيلوتها الغارق بماءها وماء الدوش وغسلت كل جسمها من الصابون ونشفت جسمها ولففت جسمها بالفوطة وخرجت هي بينما اكملت انا دوشي وخرجت .. اجلستها امامي وجففت شعرها جيدا وسرحته وطلبت منها ان اعمل لها مكياج لكي افرحها واغير نفسيتها فقبلت وكاد زبي يقذف وانا اضع احمر الشفاه على شفتيها او طلاء الاظافر على اصابع قدميها وتمالكت نفسي من ان اقبل قدميها والحس اصابعها ..
بعدها البستها كيلوت ابيض بورود مغري جدا مع قميص نوم لتحت طيزها بقليل ويكشف جزءا من صدرها واحتضنتها وشغلنا فيلم حتى غلبنا النعاس وانا احتضنها ...
/ /> اصبحت علاقتنا اكثر انفتاحا وما عادت تخجل مني عندما ابدل لها ملابسها او اغسل لها كسها وطيزها بعد قضاء حاجتها..
وصرت اتمادى باللعب باصبعي الاوسط على خرم طيزها او امرر اصبعي بين شفتي كسها اثناء غسلي لهما محاولا ان يظهر كأنه غسيل وليس لعب وكنت الاحظ هياجها على ذلك واستمتاعها.. وحتى ذلك الوقت كنت اقضي شهوتي بالاستمناء وانا اتخيل نفسي انيكها ..
/ /> وفي أحد المرات دخلت الحمام لقضاء حاجتها وكالعادة دخلت معها ورفعتلها قميصها وانزلت الكيلوت وجلست على المقعد وبعد انتهاءها جئت اغسل لها طيزها وكنت هايج جدا ولعبت لها بخرمخها وكسها حتى رأيتها مغمضة عينيها وتعض شفتيها فسألتها ان كانت ترغب في الاستحمام فاجابت نعم فنهضت وخلعت قميصها لتكون امامي عارية بطيزها وبزازها وكسها فدخلت الدوش واخبرتها سأخلع ملابسي لأنها كل مرة تتبلل وبقيت بالبوكسر وكان زبي منتصب على الاخر ., وقفت خلفها وزبي قريب من طيزها وفركت ظهرها بعدها انتقللت بيداي لأفرك بطنها وانا ما زلت خلفها ثم بدأت افرك صدرها واحسها مستمعة فاقتربت حتي لامس زبي طيزها ولم تبتعد فتحول غسيلي لبزازها الى لعب فيهم وصرت امسكهم واشدهم وافرك الحلمات ولاحظت انتصابهما مع تأوهاتها فأنزلت يدي لكسها افركه ويدي الأخرى على بزها افرك فيه بينما زبي على طيزها عندها لم يعد الموضوع غسيل بل اصبح جنس وصرت افرك زنبورها بشدة وادفع زبي بين فلقتي طيزها من فوق البوكسر وهي تتأوه بصوت عالي ... كنا في قمة هياجنا وبدأت اقبل عنقها وانا احتضنها من الخلف وما زلت العب بكسها وبزازها وحلماتها .. انزلت بوكسري ولامس زبي جسمها لأول مرة فشهقت من المتعة وصرخت وانا احرك زبي بين فلقتي طيزها وكان يلعب وينزلق بشدة في طيزها بسبب الصابون كما ادخلته بين فخديها من الخلف ليلامس كسها وهي تتأوه بشدة ثم لففتها لناحيتي واحتضنتها وبدأت اقبل شفتاها والحسهما وامص لسانها وانا اهمس لها في اذنها بحبي لها وشوقي لها وانا انتظر منذ فترة ان انيكها بينما زبي بين فخذيها يلامس كسها وينزلق بين شفراته ويدي تلعب بصدرها وحلماتها ثم اصفعها على طيزها والعب بها وادخل اصبعي الاوسط لينزلق بين فلقتي طيزها واداعب خرمها .. الصقتها بالحائظ وبدأت ارضع بزازها واعضهم والحس بطنها وعنقها ثم فتحت رجليها ونزلت بينهما الحس كسها وانيكه في لساني حتى جابت شهوتها على وجهي وفي فمي ثم ادرتها وفتحت طيزها بيدي وبدأت الحس خرمها وادخل اصبعي فيه ثم لساني وهي تصرخ وتتاوه من الشهوة ثم نيمتها على الارض وبدأت الحس جسمها كله عنقها صدرها كسها بطنها فخادها ثم اخذت قدماها وبدأت ابوس فيهم والحسهم وامص اصابعها واحد واحد ثم نمت على الارض وجلست فوقي كسها على زبي وبدأت تتحرك بشدة وزبي ينزلق بين شفرات كسها ويداي تلعب ببزازها وتشد حلماتها واصفع طيزها وهي فوقي كالفرس الجامحة حتى اتت شهوتينا معا فنامت فوقي وانا احتضنها ... لتبدأ حياتنا الجنسية ..
/ /> / /> ..
/ /> إيلودي فتاة شقراء ذات قوام جميل أثداء كحبة الإجاص وحلمات زهرية صغيرة جسمها ناعم الملمس وطيزها بارزة وكسها زهري نظيف تشتهي لحسه وأكله كما الحال لفتحة طيزها...
كانت حياتي مع ايلودي جميلة كما هي أي علاقة في بلد منفتح ك كندا ولكن الأمور بدأت تتغير بعد عامين حيث أنهت بنت خالتي -روان- البكالوريا وقرر الأهل ارسالها لكندا لمتابعة الدراسة برفقتي مع توصياتهم بضرورة الاعتناء بها واخذ بالي منها .. في البداية لم يعجبني الأمر حيث سيكون تقييد لحريتي مع ايلودي، فلجأت لحل المشكلة تدريجيا.. في البداية تحدثت مع ايلودي في الموضوع واتفقنا على ان تسكن في بيت آخر مبدئيا.
/ /> بعد وصول روان استقبلتها وفرحت بها واخذتها للسكن وسارت الامور على ما يرام وانتظمت في دراستها .. وكان لها غرفة وأنا غرفة وكان لباسها محتشم في البيت حيث كانت تلبس بيجامة طويلة.. وأصبحت لقائاتي ب ايلودي خارج البيت مما جعل الأمر صعب علينا فحاولت حل المشكلة..
/ /> بداية عرفت روان ب ايلودي وانها صديقة مقربة ثم اصبحنا نخرج ثلاثتنا سويا بعدها اصبحت ايلودي تزورنا في البيت بوجود روان ولكن طبعا بدون ان نفعل شيء .. ثم بدأت اُقبل ايلودي بوجود روان عندما نكون بالخارج وروان تتأقلم على هذا الشيء درجة درجة حتى ادركت ما بيني وبين ايلودي وتفهمت الوضع بعد أن فهمت ثقافة المجتمع هناك .. اخيرا اصبحت ايلودي تنام عندي في الغرفة بعلم روان ولم يحدث اي مشاكل حيث انهما اصبحتا صديقتين مقربتين ...
بعد 7 اشهر من وجود روان في كندا حدث ما لم يكن في الحسبان .. حيث ذهبت في رحلة لتسلق الجبال مع جامعتها وانزلقت اثناء تسلقها وانكسرت يداها الاثنتين،، واخذوها للمستشفى وتم تجبيرها والحمد لله لم يكن شيء خطير ولكن تحتاج ان تبقى يداها ملفوفتان من 20 الى 30 يوم .. اخذتها في البيت ووضعتها في سريرها وأطعمتها الطعام والشراب بيدي وطمأنتها و وعدتها بالاهتمام بها .. في نفس الليلة أدركنا انا في مشكلة حقيقة أكبر من كسر في اليدين؛ حيث دخلت عليها الغرفة لأجدها تبكي فاحتضنتها وسألتها عن السبب فأخبرتني أنها تريد تبديل ملابسها للنوم ولا تستطع فعل شيء بسبب يداها،، أدركت حجم المشكلة التي هي في الحقيقة اكبر من تبديل الملابس وانا الذي لم ارى شيء من جسمها اكثر من ذراعيها ورجليها من تحت الركبة .!!
/ /> هنا اخبرتها بأني سأتولى الأمر وعليها أن لا تخجل مني فأنا طبيب واتدرب في المستشفى وأكشف عن المرضى يوميا وهي مريضة ولا داعي للخجل مني وأنه لا حل آخر فإطمأنت قليلا وبدأت أخلع عنها قميصها ليظهر شيال اسود ناعم معلق بخيطين على كتفاها يكشف الجزر العلوي من نهداها ويظهر جزء من بطنها وسرتها الناعمة .. خلعت لها سروالها ليظهر لي فخداخا الناعمين كعمودي رخام وطيزها البارزة مبتلعة كيلوتها الأسود الناعم ليزيدها اغراءا؛ لأجد زبي منتصبا بشدة وكنت ارغب في اخراجه وادخاله في طيزها بشدة لكني تمالكت نفسي.. سألتها ان كانت ترغب بالنوم بالستيان او بدونه فاخبرتني انه غير مريح للنوم ويجب ازالته واخبرتني كيف ازيله بدون ان تخلع الشيال .. فككت لها الستيان وادخلت يدي تحت الشيال الأسود وسحبته .. استطعت ان المس اجزاء من بطنها وظهرها و ثدياها.
/ /> الآن ولأول مرة روان امامي شبه عارية بمنظر يثير الصخر وجمال أخاذ .. تمتلك جسما كعارضات الأزياء ثديان صغيران كحبتي ليمون .. فخذان كأعمدة المرمر طيز بارزة شفاه منفوخة .. ملاك يقف امامي وجسم لم أرى له مثيل .. كان قضيبي قد انتصب واشتهيت تقبيلها ولحسها ونيكها بشدة لكن بسبب خجلها واحمرار وجهها لوقوفها عارية امامي وبكائها لحالتها رقت نفسي لها فالبستها شورت واخذتها الى السرير واحتضنتها وقبلت رأسها وقلت لها :
حبيبتي هيك نصيبك لازم تصبري وتكوني قوية وانا رح كون جنبك دايما وخلينا نتعاون نتجاوز هالمرحلة .. وبقيت الى جانبها محتضنا لها والعب في شعرها وطبعا شغلت فيلم رومانسي واحتضنتني هي ايضا حتى غرقت في النوم فقبلتها ونهضت الى الحمام بحثت عن كيلوت لها قبلته وشممته وجلخت عليه وانا اتخيل نفسي انيك روان حتى قذفت حممي عليه واغرقته في منيي وخرجت ...
/ /> في صباح اليوم التالي استيقظت باكرا واعددت الفطور وذهبت لإيقاظ روان ومرة اخرى اراها مستلقية في سريرها بمشهد مغري جدا بطن وافخاد مكشوفة وطيز بارزة تمالكت نفسي وايقظتها للفطور فنهضت وذهبت للحمام بعد قليل نادت على فدخلت الحمام وجدتها امام المغسلة وطلبت مني مساعدتها في غسل اسنانها ووجهها.. ساعدتها ومن ثم افطرنا واطعمتها بيدي ولبست وخرجت للدوام واخبرتها ان احتاجت شي تتصل في .. عدت مع الساعة الواحدة مساءا وجدتها في حال غير جيدة وتبكي فسألتها عن السبب اخبرتني انها ترغب في قضاء حاجتها ولكن لم تستطع من الصباح ..يا الهي هل سأساعدها في قضاء حاجتها !! طلبت منها ان تتبعني للحمام وهناك انزلت لها الشورت والكيلوت دون ان انظر امامها لكني استرقت النطر ورأيت طيزها .. تركتها وخرجت وزبي منتصب بعد 3 دقائق نادتني مرة ثانية واخبرتني انها يجب ان تغسل قبل ان تلبس !!! اذن سأغسل لها طيزها وكسها شغلت انبوب الماء ووجهته نحو كسها وادخلت يدي بين فخديها وما ان لمست كسها حتى ارتجفت كمن مستها الكهرباء ..غسلت لها كسها وانتقلت الى طيزها ولم استطع منع نفسي من اللعب بخرم طيزها باصبعي الأوسط لكن كأن يبدو اني اغسل لها وليس اداعبها ثم جففت لها طيزها وكسها والبستها كيلوتها وشورتها وخرجنا هي في حالة بكاء وخجل وانا هياج غير طبيعي...
/ /> مضى باقي اليوم طبيعيا وانا اهتم بها وادلعها حتى بدأت تعتادني اكثر وفي الليل اخبرتني انها ترغب في الاستحمام .. جهزت ملابسها والحمام ودخلنا خلعت لها ملابسها وبقيت بالكيلوت والستيان وانا بكامل ملابسي ... كان زبي منتصبا وانا ارى جمال جسمها وكنت ادرك اني قريبا سأنيكها ففضلت التريث .. غسلت لها جسمها بالصابون وغسلت كسها وطيزها ولكن من تحت الكيلوت واخيرا خلعت لها الستيان وغسلت لها صدرها وانا اقف خلفها وادرك انها كانت بحالة هيجان بسبب لمساتي فقد لاحظت ذلك على وجهها واغلاق عينيها وشفتيها بينما كنت افرك كسها بالصابون .. ولكنها امسكت نفسها حتى النهاية لكي لا يحدث شيء تماما كما فعلت انا ..
/ /> نزعت كيلوتها الغارق بماءها وماء الدوش وغسلت كل جسمها من الصابون ونشفت جسمها ولففت جسمها بالفوطة وخرجت هي بينما اكملت انا دوشي وخرجت .. اجلستها امامي وجففت شعرها جيدا وسرحته وطلبت منها ان اعمل لها مكياج لكي افرحها واغير نفسيتها فقبلت وكاد زبي يقذف وانا اضع احمر الشفاه على شفتيها او طلاء الاظافر على اصابع قدميها وتمالكت نفسي من ان اقبل قدميها والحس اصابعها ..
بعدها البستها كيلوت ابيض بورود مغري جدا مع قميص نوم لتحت طيزها بقليل ويكشف جزءا من صدرها واحتضنتها وشغلنا فيلم حتى غلبنا النعاس وانا احتضنها ...
/ /> اصبحت علاقتنا اكثر انفتاحا وما عادت تخجل مني عندما ابدل لها ملابسها او اغسل لها كسها وطيزها بعد قضاء حاجتها..
وصرت اتمادى باللعب باصبعي الاوسط على خرم طيزها او امرر اصبعي بين شفتي كسها اثناء غسلي لهما محاولا ان يظهر كأنه غسيل وليس لعب وكنت الاحظ هياجها على ذلك واستمتاعها.. وحتى ذلك الوقت كنت اقضي شهوتي بالاستمناء وانا اتخيل نفسي انيكها ..
/ /> وفي أحد المرات دخلت الحمام لقضاء حاجتها وكالعادة دخلت معها ورفعتلها قميصها وانزلت الكيلوت وجلست على المقعد وبعد انتهاءها جئت اغسل لها طيزها وكنت هايج جدا ولعبت لها بخرمخها وكسها حتى رأيتها مغمضة عينيها وتعض شفتيها فسألتها ان كانت ترغب في الاستحمام فاجابت نعم فنهضت وخلعت قميصها لتكون امامي عارية بطيزها وبزازها وكسها فدخلت الدوش واخبرتها سأخلع ملابسي لأنها كل مرة تتبلل وبقيت بالبوكسر وكان زبي منتصب على الاخر ., وقفت خلفها وزبي قريب من طيزها وفركت ظهرها بعدها انتقللت بيداي لأفرك بطنها وانا ما زلت خلفها ثم بدأت افرك صدرها واحسها مستمعة فاقتربت حتي لامس زبي طيزها ولم تبتعد فتحول غسيلي لبزازها الى لعب فيهم وصرت امسكهم واشدهم وافرك الحلمات ولاحظت انتصابهما مع تأوهاتها فأنزلت يدي لكسها افركه ويدي الأخرى على بزها افرك فيه بينما زبي على طيزها عندها لم يعد الموضوع غسيل بل اصبح جنس وصرت افرك زنبورها بشدة وادفع زبي بين فلقتي طيزها من فوق البوكسر وهي تتأوه بصوت عالي ... كنا في قمة هياجنا وبدأت اقبل عنقها وانا احتضنها من الخلف وما زلت العب بكسها وبزازها وحلماتها .. انزلت بوكسري ولامس زبي جسمها لأول مرة فشهقت من المتعة وصرخت وانا احرك زبي بين فلقتي طيزها وكان يلعب وينزلق بشدة في طيزها بسبب الصابون كما ادخلته بين فخديها من الخلف ليلامس كسها وهي تتأوه بشدة ثم لففتها لناحيتي واحتضنتها وبدأت اقبل شفتاها والحسهما وامص لسانها وانا اهمس لها في اذنها بحبي لها وشوقي لها وانا انتظر منذ فترة ان انيكها بينما زبي بين فخذيها يلامس كسها وينزلق بين شفراته ويدي تلعب بصدرها وحلماتها ثم اصفعها على طيزها والعب بها وادخل اصبعي الاوسط لينزلق بين فلقتي طيزها واداعب خرمها .. الصقتها بالحائظ وبدأت ارضع بزازها واعضهم والحس بطنها وعنقها ثم فتحت رجليها ونزلت بينهما الحس كسها وانيكه في لساني حتى جابت شهوتها على وجهي وفي فمي ثم ادرتها وفتحت طيزها بيدي وبدأت الحس خرمها وادخل اصبعي فيه ثم لساني وهي تصرخ وتتاوه من الشهوة ثم نيمتها على الارض وبدأت الحس جسمها كله عنقها صدرها كسها بطنها فخادها ثم اخذت قدماها وبدأت ابوس فيهم والحسهم وامص اصابعها واحد واحد ثم نمت على الارض وجلست فوقي كسها على زبي وبدأت تتحرك بشدة وزبي ينزلق بين شفرات كسها ويداي تلعب ببزازها وتشد حلماتها واصفع طيزها وهي فوقي كالفرس الجامحة حتى اتت شهوتينا معا فنامت فوقي وانا احتضنها ... لتبدأ حياتنا الجنسية ..
/ /> / /> ..