ADEEB MASR
09-30-2020, 02:13 AM
سعـــــــــــيدة
الحكاية الثانية
سعيدة عليكو انا سعيدة لوفاكرني و فاكرين حكايتي اللي قولت هاكاملها بعد ما عم حامد سابني و اداني الميت الجنيه اعدت في المخزن مش مصدقة ده اول مبلغ كبير يكون معايا وليا لوحدي مش للبيت هاعمل ايه ولا ايه قولت لما اخلص شغل هابقي اشوف وكملت تنضيف و توضيب المخزن و بعدين خرجت لقيت عم حامد اعد علي الكاشير و مدام حسنية جنبه بتراجع معاه حاجة رحت اعدت في مكاني وره الريون لحد ما يطلب مني حاجة تاني اعملها دقايق و راحت مدام حسنية لمكانها علي الريون و سالتني اذاكنت وضبت المخزن حلو قولتلها طبعا كل اللي انتي عايزاه اتعمل راحت ابتسمت و كان معاها ورق و كتالوجات اعدت تبص فيهم و عم حامد عمال يبصلي و عينه هاتطلع عليا بس مش قادر يعمل حاجة راح قالي هاتيلي قهوة يا سعيدة من القهوة اللي جنبنا قولت حاضر من عينيا و خرجت للقهوة و ناديت علي سمير القهوجي اللي اول ما لمحني جالي جري و قالي اؤمر يا قمر فضحكت و قولتله امر بالستر يا خويا هات قهوة عمك حامد فغمزلي و قالي مش هاتيجي يا جميل نعمل معاك الواجب فضحكت و قولتله واجب ايه يا واد هو انت تقدر ع الواجب بتاعي قالي جربي و هاتشوفي قولتله هافكر انجز بقي و هات القهوة قالي اسبقي انتي وانا جاي وراكي رحت قولت ماشي ولفيت اديتله ضهري راح خبطني خبطة خفيفة علي طيازي كنت هاصرخ لكن ضحكت و مديت للمحل و دخلت المحل و قولت لعم حامد سمير هايجيبها حالا قالي ماشي وجيه سمير و حط القهوة و مشي راح عم حامد يمسك الفنجال وراح وقعه علي هدومه و علي الارض و المكتب و الدنيا باظت واتوجع عم حامد من سخونية القهوة و جريت عليه بفوطة امسح البنطلون و الجاكيت و مدام حسنية اعدت تزعقله مش تخلي بالك يا حامد عيل صغير انت مش عارف تمسك الفنجال فكشرفي وشها و قالها معلش دلق القهوة خير و انا قدامه وره الريون بنضف البنطلون وهو مسك ايدي بالفوطة و حطها علي زبره حسيت بيه واقف حبتين رحت اعدت ادعك في زبره و هو مستمتع و انا حاسه بيه بيكبر بين ايديه ومد ايده من تحت ومسك في بزازي يقفش فيهم وانا لسه بدعك في زبره شوية كمان وحسيت بيه بينتفض و زام علي خفيف و حسيت ببلل علي ايديه الراجل جابهم في هدومه وانا بادعكله رحت باصتله و ضحكت و راح رادلي الضحكة وكان ساب بزازي و سابني اكمل تنضيف مكان القهوة و قال هاروح انا الحمام و قام و سابني اكمل تنضيف وانا بامسح ايدي في الفوطة مكان اللي جابه المنيل و عدي الوقت و خلص الشغل و مشيت وانا ماشية في الشارع طلعلي الواد سمير مرة واحدة و قالي رايحة فين يا قمر قولتله مروحة قالي طب ماتيجي نعزمك علي حاجة ايس كريم او اي حاجة نكلم خمسة كده قولتله ماشي بس من غير شقاوة راح ضحك و قال يعني هي تحلو من غير شقاوة ازاي و مشينا شوية لحد ما وصلنا الكورنيش وفي حتة هادية تحت الشجر وبناكل الجيلاتي والواد سمير مد ايده و لمس ايدي اللي ع السور و قال ياسلام عليكي يا بت يا سعيدة جسمك ده صاروخ كرباج نفسي يا بت ادوق بس للاسف الايد قصيرة ماماعيش فلوس احنا تحت اوي يا سعيدة نفسنا في حاجات كتيرة بس مش طايلين اتنهدت كده و سرحت في كلامه اللي جيه ع الجرح قولتله و مين سامعك بس ازاي ده اهالينا عاشوا و ماتوا في القر الدكر ده طول عمرهم لحد مماتهم هانخرج ازاي ده طين و سباخ مغروسين فيه فضحك وقالي اولا لازم نقف حنب بعض و نستغل اي حاجة عندنا عشان نقب علي وش الدنيا اي طريقة بالفهلوة بتفتيح المخ يا سعيدة رحت ضحكت وقولتله ومنين يجي المخ واحنا جهلة ما نعرفش الالف من كوز الدرة قالي كلامك سليم بس انا موهوب بخفة الدم وليا صحاب كتير من كل الناس صناعيية و طلبة و عمال و موظفين و فنانين كمان عايزيين نستغل كل حاجة عشان نغتني روحت سرحت في كلامه اكتر يعني نعمل ايه قال سيبني اكمل كلامي و انتي اهه جميلة و عندك جسم بيرييل عليه كل الرجالة و انا اولهم ممكن تشتغلي رقاصة ولا ريكلام اي حاجة تجيب فلوس و انا معاكي احميكي و ادير امور امورك وساعتها الفلوس هاتنزل علينا زي المطرة وكان بيقول الكلام ده وهو عمال يحسس علي ايديا و يقرب اكتر و يقولوه جنب ودني و في وسط الكلام راح بايسني في خدي بالقرب من شفايفي وانا ابتديت اسخن و كلامه عن الفلوس و المطرة عمال يلعب جوه دماغي بعد كده قرب بشافيفه اكتر من شفايفي و مص شفتي السفلي و حيت بمتعة و لسانه جو بؤي و بيمص لساني و بيستطعم ريقي و انا توهت معاه بعد كده ايده اتحركت لسدري ة اعد يدعك فيه و هو نازل مص في شفافيفي ومرة واحدة عدي صوت عربية قوي جنبنا في الشارع و نورها كان قوي فبعدنا عن بعض رحت قولتله و بعدين معاك يا ابليس انا كمان عايزة كل اللي انتي قولته بس خايفة انا اخري شوية لعب مع عم حامد او غيره و اخد حلاوتي 50 و لا 100 جنيه و كمان هاسيب البيت ازاي و اسيب الشغل ازاي راح قاللي بسيطة اتجوزك و تبقي حرة و نشتغل براحتنا بس ده جواز مصلحة عشان الشغل مش بيت و عيلة و عيال و كده فاهمة يا مزة رحت ضحكت و قولتله و انت تبقي معرص و انا شرموطة فضحك و مد ايده لجنبي يقرصني و قال احلي شرموطة يا قمر انت رحت انتفضت من قرصته و رقعت ضحكة مياصة محترمة راح ضحك اكتر و قاللي العبي يا العاب و خلصنا اعدتنا و اتفقنا انه هاييجي اخر الاسبوع يتفق مع ابويا علي الجواز و كده و سيبته و روحت و انا دماغي و جسمي علي اخره و دخلت طسيت وشي بشوية مية و قلعت الطرحة و العباية و لبست قميص النوم و انا برضه سرحانة و ما خدتش بالي خالص ان فواز اخويا اعد علي جنب في الاوضة و عمال يبصلي و انا بقلع و بالبس فانتبهت كده و صرخت في وشه وله بتبص علي ايه اتخض مرة كده و قال مفيش و راح لافف وشه الناحية التانية بس حسيت ان وشه احمر جامد باين الواد كبر و هاج عليا كته مصيبة ضحكت في نفسي و حطينت نفسي عالفرشة و طفيت النور و رحت في النوم صحبت كده قرب الفجر وسمعت صوت انين و تاهوات ضحكت و قولت اهه النيك اشتغل ابويا و امي شغالين و بصت من تحت لتحت كده اشوفهم لقيتهم نايمين استغربت بصيت تاني ناحية الصوت اتاريه من الحمام وكمان هيام و فواز مش جنبي قومت ناحية الحمام الصغير اوي لقيت البت هيام سانده عالحيطة ورافعة قميص النوم و فواز عريان من تحت و عمال يدقر فيها مابين فخادها و بينهج جامد زبره الصغير واقف زي المسمار و شغال دقر فيها و بيدعك في بزازها و البت سايحة خالص روحت مسكت جردل مية كده بالراحة و روحت دلقته عليهم راح انتفضوا جامد و بعدوا عن بعض و هما مرعوبين بس لما شافوني هديوا شوية و قاللولي يخرب بيتك ليه كده قولتلهم يخرب بيتكوا انتو انتوا لسة طلعتوا من البيضة يا وسخين ارجعوا فرشتكم و مش عايزة وساخة الفجرطلع و ابوكم قرب يصحي فجريوا و انا اعمالة اضحك علي منظرهم الاوساخ و نمت و صحيت علي يوم جديد لقيت امي لسة في البيت روحت قولتلها ع الواد سمير و انه عايز يتقدملي و كد فرحت امي اوي وقالت و ماله اهه نخلص منك و نطمن عليكي و يخف الحمل عننا شوية مبروك يا حبيبتي قوليله يجي اخر الاسبوع زي ما قالك و انا هاقول لابوكي فرحت من جوايا و قولت اهوه عريس و فرح و كده واالي جاي بعد كده موال تاني نشوفه ساعتها بعد كده قمت و لبست العباية اللي حيلتي ع الكلت اللي حيلتي و السنتيانة اللي حيلتي و الطرحة برضه اللي حيلتي و نزلت عشان اروح الشغل اللي حيلتي
وو صلت الشغل لقيت عم حامد لوحده ع الكاشير و ما لقيتش مدام حسنية فصبحت عليه و لقيت عينه بتلمع و راح قالي صباح العسل يا مزة فضحكت و سالته امال فين المدام قاللي تعبانة و مش هاتقدر تيجي مصلحة عشان يخللنا الجو يا جميل خشي ع المخزن و روقي حالك كده هتلاقي قميص احمر متعلق جوه و ريحة و كده البسي وانا جايلك روحت استغربت كلامه و حسيت بسنة خوف بس قولت في نفسي و ماله مش هابقي شرموطة رسمي يبقي خلاص تبثي دي اول سلالم الشرمطة و دخلت المخزن و سمعته و هو بيقفل باب المحل بصيت حواليا في المخزن لقيت قميص احمر شفاف و قصير و جنبه كلت احمر شفاف فتله قمت قلعت العباية و السنتيانة و الكلت و اعدت احسس علي جسمي لقيت نفسي مشعرة سنة تحت بطاطي و ايديا و رجليا و شعر خفيف كده علي كسي فاتكسفت من نفسي بس قولت هابقي اظبط نفسي بعدين بعد كده لبست الكلت راح دخل مابين طيازي و حسيت اني كسي اتقسم و باين شفراته من جناب الكلت بعد كده لبست القميص اللي يا دوب جايب اخر طيزي و مفتوح جامد من عند سدري و ماسك و بزازي هاتنط و تخرج منه اعدت الف و اتفرج علي نفسي سخنت من منظري و فوقت علي صوت صفارة من عم حامد وراح قايل يخرب بيت جمالك يا بت ده انتي صاروخ ارض جو يا بنت اللذينة تعالي في حضني روحت قربت منه قام حضني و اعد يحسس علي سدري و علي طيزي بعد كده باسني في وشي و في شفافيفي و اعد يمصها وانا باتلوي بين ايديه و ضمني جامد و حسيت بزبره واقف جوه البنطلون رحت قولتله زبرك واقف يا عمه بضحك فضحك وقالي احتراما لجسمك يا قمر حتي شوفي و راح بعد سنة و قلع البنطلون و اللباس الشورت و طلع زبره ضخم و كبير و بضانه مدلدلة و كان واقف جامد زي الحديدة رحت مديت ايدي المسه و ادعكه و احاول اقيسه بايديا راح حضني جامد و اعد يبوسني و انا ماسكه زبره بين ايديا بادعكه بعد كده حشرته بين فخادي و اعد يدقر فيا بين فخادي زي الواد فواز لما كان بيدقر البت هيام و ايده عمالة تدعك في طيزي جامد و صباعه بيدخل جوه خرم طيزي بيدعك فيه و فضلنا كده بناع ربع ساعة و انتفض عم حامد و نهج جامد و حسيت ببلل بين فخادي اتاريه جابهم ابن اللذينة و انا لسة سخنة نار و هايجة و مطفيتش النار اللي شعللها في جسمي و هو راح بعد و علي اقرب كرسي رمي نفسه و اعد ينهج و ينهج و انا اعدت علي الارض و حطيت ايدي علي خدي ................................... ........................
و اكملكوا بعدين ------------------------------- سعيدة
الحكاية الثانية
سعيدة عليكو انا سعيدة لوفاكرني و فاكرين حكايتي اللي قولت هاكاملها بعد ما عم حامد سابني و اداني الميت الجنيه اعدت في المخزن مش مصدقة ده اول مبلغ كبير يكون معايا وليا لوحدي مش للبيت هاعمل ايه ولا ايه قولت لما اخلص شغل هابقي اشوف وكملت تنضيف و توضيب المخزن و بعدين خرجت لقيت عم حامد اعد علي الكاشير و مدام حسنية جنبه بتراجع معاه حاجة رحت اعدت في مكاني وره الريون لحد ما يطلب مني حاجة تاني اعملها دقايق و راحت مدام حسنية لمكانها علي الريون و سالتني اذاكنت وضبت المخزن حلو قولتلها طبعا كل اللي انتي عايزاه اتعمل راحت ابتسمت و كان معاها ورق و كتالوجات اعدت تبص فيهم و عم حامد عمال يبصلي و عينه هاتطلع عليا بس مش قادر يعمل حاجة راح قالي هاتيلي قهوة يا سعيدة من القهوة اللي جنبنا قولت حاضر من عينيا و خرجت للقهوة و ناديت علي سمير القهوجي اللي اول ما لمحني جالي جري و قالي اؤمر يا قمر فضحكت و قولتله امر بالستر يا خويا هات قهوة عمك حامد فغمزلي و قالي مش هاتيجي يا جميل نعمل معاك الواجب فضحكت و قولتله واجب ايه يا واد هو انت تقدر ع الواجب بتاعي قالي جربي و هاتشوفي قولتله هافكر انجز بقي و هات القهوة قالي اسبقي انتي وانا جاي وراكي رحت قولت ماشي ولفيت اديتله ضهري راح خبطني خبطة خفيفة علي طيازي كنت هاصرخ لكن ضحكت و مديت للمحل و دخلت المحل و قولت لعم حامد سمير هايجيبها حالا قالي ماشي وجيه سمير و حط القهوة و مشي راح عم حامد يمسك الفنجال وراح وقعه علي هدومه و علي الارض و المكتب و الدنيا باظت واتوجع عم حامد من سخونية القهوة و جريت عليه بفوطة امسح البنطلون و الجاكيت و مدام حسنية اعدت تزعقله مش تخلي بالك يا حامد عيل صغير انت مش عارف تمسك الفنجال فكشرفي وشها و قالها معلش دلق القهوة خير و انا قدامه وره الريون بنضف البنطلون وهو مسك ايدي بالفوطة و حطها علي زبره حسيت بيه واقف حبتين رحت اعدت ادعك في زبره و هو مستمتع و انا حاسه بيه بيكبر بين ايديه ومد ايده من تحت ومسك في بزازي يقفش فيهم وانا لسه بدعك في زبره شوية كمان وحسيت بيه بينتفض و زام علي خفيف و حسيت ببلل علي ايديه الراجل جابهم في هدومه وانا بادعكله رحت باصتله و ضحكت و راح رادلي الضحكة وكان ساب بزازي و سابني اكمل تنضيف مكان القهوة و قال هاروح انا الحمام و قام و سابني اكمل تنضيف وانا بامسح ايدي في الفوطة مكان اللي جابه المنيل و عدي الوقت و خلص الشغل و مشيت وانا ماشية في الشارع طلعلي الواد سمير مرة واحدة و قالي رايحة فين يا قمر قولتله مروحة قالي طب ماتيجي نعزمك علي حاجة ايس كريم او اي حاجة نكلم خمسة كده قولتله ماشي بس من غير شقاوة راح ضحك و قال يعني هي تحلو من غير شقاوة ازاي و مشينا شوية لحد ما وصلنا الكورنيش وفي حتة هادية تحت الشجر وبناكل الجيلاتي والواد سمير مد ايده و لمس ايدي اللي ع السور و قال ياسلام عليكي يا بت يا سعيدة جسمك ده صاروخ كرباج نفسي يا بت ادوق بس للاسف الايد قصيرة ماماعيش فلوس احنا تحت اوي يا سعيدة نفسنا في حاجات كتيرة بس مش طايلين اتنهدت كده و سرحت في كلامه اللي جيه ع الجرح قولتله و مين سامعك بس ازاي ده اهالينا عاشوا و ماتوا في القر الدكر ده طول عمرهم لحد مماتهم هانخرج ازاي ده طين و سباخ مغروسين فيه فضحك وقالي اولا لازم نقف حنب بعض و نستغل اي حاجة عندنا عشان نقب علي وش الدنيا اي طريقة بالفهلوة بتفتيح المخ يا سعيدة رحت ضحكت وقولتله ومنين يجي المخ واحنا جهلة ما نعرفش الالف من كوز الدرة قالي كلامك سليم بس انا موهوب بخفة الدم وليا صحاب كتير من كل الناس صناعيية و طلبة و عمال و موظفين و فنانين كمان عايزيين نستغل كل حاجة عشان نغتني روحت سرحت في كلامه اكتر يعني نعمل ايه قال سيبني اكمل كلامي و انتي اهه جميلة و عندك جسم بيرييل عليه كل الرجالة و انا اولهم ممكن تشتغلي رقاصة ولا ريكلام اي حاجة تجيب فلوس و انا معاكي احميكي و ادير امور امورك وساعتها الفلوس هاتنزل علينا زي المطرة وكان بيقول الكلام ده وهو عمال يحسس علي ايديا و يقرب اكتر و يقولوه جنب ودني و في وسط الكلام راح بايسني في خدي بالقرب من شفايفي وانا ابتديت اسخن و كلامه عن الفلوس و المطرة عمال يلعب جوه دماغي بعد كده قرب بشافيفه اكتر من شفايفي و مص شفتي السفلي و حيت بمتعة و لسانه جو بؤي و بيمص لساني و بيستطعم ريقي و انا توهت معاه بعد كده ايده اتحركت لسدري ة اعد يدعك فيه و هو نازل مص في شفافيفي ومرة واحدة عدي صوت عربية قوي جنبنا في الشارع و نورها كان قوي فبعدنا عن بعض رحت قولتله و بعدين معاك يا ابليس انا كمان عايزة كل اللي انتي قولته بس خايفة انا اخري شوية لعب مع عم حامد او غيره و اخد حلاوتي 50 و لا 100 جنيه و كمان هاسيب البيت ازاي و اسيب الشغل ازاي راح قاللي بسيطة اتجوزك و تبقي حرة و نشتغل براحتنا بس ده جواز مصلحة عشان الشغل مش بيت و عيلة و عيال و كده فاهمة يا مزة رحت ضحكت و قولتله و انت تبقي معرص و انا شرموطة فضحك و مد ايده لجنبي يقرصني و قال احلي شرموطة يا قمر انت رحت انتفضت من قرصته و رقعت ضحكة مياصة محترمة راح ضحك اكتر و قاللي العبي يا العاب و خلصنا اعدتنا و اتفقنا انه هاييجي اخر الاسبوع يتفق مع ابويا علي الجواز و كده و سيبته و روحت و انا دماغي و جسمي علي اخره و دخلت طسيت وشي بشوية مية و قلعت الطرحة و العباية و لبست قميص النوم و انا برضه سرحانة و ما خدتش بالي خالص ان فواز اخويا اعد علي جنب في الاوضة و عمال يبصلي و انا بقلع و بالبس فانتبهت كده و صرخت في وشه وله بتبص علي ايه اتخض مرة كده و قال مفيش و راح لافف وشه الناحية التانية بس حسيت ان وشه احمر جامد باين الواد كبر و هاج عليا كته مصيبة ضحكت في نفسي و حطينت نفسي عالفرشة و طفيت النور و رحت في النوم صحبت كده قرب الفجر وسمعت صوت انين و تاهوات ضحكت و قولت اهه النيك اشتغل ابويا و امي شغالين و بصت من تحت لتحت كده اشوفهم لقيتهم نايمين استغربت بصيت تاني ناحية الصوت اتاريه من الحمام وكمان هيام و فواز مش جنبي قومت ناحية الحمام الصغير اوي لقيت البت هيام سانده عالحيطة ورافعة قميص النوم و فواز عريان من تحت و عمال يدقر فيها مابين فخادها و بينهج جامد زبره الصغير واقف زي المسمار و شغال دقر فيها و بيدعك في بزازها و البت سايحة خالص روحت مسكت جردل مية كده بالراحة و روحت دلقته عليهم راح انتفضوا جامد و بعدوا عن بعض و هما مرعوبين بس لما شافوني هديوا شوية و قاللولي يخرب بيتك ليه كده قولتلهم يخرب بيتكوا انتو انتوا لسة طلعتوا من البيضة يا وسخين ارجعوا فرشتكم و مش عايزة وساخة الفجرطلع و ابوكم قرب يصحي فجريوا و انا اعمالة اضحك علي منظرهم الاوساخ و نمت و صحيت علي يوم جديد لقيت امي لسة في البيت روحت قولتلها ع الواد سمير و انه عايز يتقدملي و كد فرحت امي اوي وقالت و ماله اهه نخلص منك و نطمن عليكي و يخف الحمل عننا شوية مبروك يا حبيبتي قوليله يجي اخر الاسبوع زي ما قالك و انا هاقول لابوكي فرحت من جوايا و قولت اهوه عريس و فرح و كده واالي جاي بعد كده موال تاني نشوفه ساعتها بعد كده قمت و لبست العباية اللي حيلتي ع الكلت اللي حيلتي و السنتيانة اللي حيلتي و الطرحة برضه اللي حيلتي و نزلت عشان اروح الشغل اللي حيلتي
وو صلت الشغل لقيت عم حامد لوحده ع الكاشير و ما لقيتش مدام حسنية فصبحت عليه و لقيت عينه بتلمع و راح قالي صباح العسل يا مزة فضحكت و سالته امال فين المدام قاللي تعبانة و مش هاتقدر تيجي مصلحة عشان يخللنا الجو يا جميل خشي ع المخزن و روقي حالك كده هتلاقي قميص احمر متعلق جوه و ريحة و كده البسي وانا جايلك روحت استغربت كلامه و حسيت بسنة خوف بس قولت في نفسي و ماله مش هابقي شرموطة رسمي يبقي خلاص تبثي دي اول سلالم الشرمطة و دخلت المخزن و سمعته و هو بيقفل باب المحل بصيت حواليا في المخزن لقيت قميص احمر شفاف و قصير و جنبه كلت احمر شفاف فتله قمت قلعت العباية و السنتيانة و الكلت و اعدت احسس علي جسمي لقيت نفسي مشعرة سنة تحت بطاطي و ايديا و رجليا و شعر خفيف كده علي كسي فاتكسفت من نفسي بس قولت هابقي اظبط نفسي بعدين بعد كده لبست الكلت راح دخل مابين طيازي و حسيت اني كسي اتقسم و باين شفراته من جناب الكلت بعد كده لبست القميص اللي يا دوب جايب اخر طيزي و مفتوح جامد من عند سدري و ماسك و بزازي هاتنط و تخرج منه اعدت الف و اتفرج علي نفسي سخنت من منظري و فوقت علي صوت صفارة من عم حامد وراح قايل يخرب بيت جمالك يا بت ده انتي صاروخ ارض جو يا بنت اللذينة تعالي في حضني روحت قربت منه قام حضني و اعد يحسس علي سدري و علي طيزي بعد كده باسني في وشي و في شفافيفي و اعد يمصها وانا باتلوي بين ايديه و ضمني جامد و حسيت بزبره واقف جوه البنطلون رحت قولتله زبرك واقف يا عمه بضحك فضحك وقالي احتراما لجسمك يا قمر حتي شوفي و راح بعد سنة و قلع البنطلون و اللباس الشورت و طلع زبره ضخم و كبير و بضانه مدلدلة و كان واقف جامد زي الحديدة رحت مديت ايدي المسه و ادعكه و احاول اقيسه بايديا راح حضني جامد و اعد يبوسني و انا ماسكه زبره بين ايديا بادعكه بعد كده حشرته بين فخادي و اعد يدقر فيا بين فخادي زي الواد فواز لما كان بيدقر البت هيام و ايده عمالة تدعك في طيزي جامد و صباعه بيدخل جوه خرم طيزي بيدعك فيه و فضلنا كده بناع ربع ساعة و انتفض عم حامد و نهج جامد و حسيت ببلل بين فخادي اتاريه جابهم ابن اللذينة و انا لسة سخنة نار و هايجة و مطفيتش النار اللي شعللها في جسمي و هو راح بعد و علي اقرب كرسي رمي نفسه و اعد ينهج و ينهج و انا اعدت علي الارض و حطيت ايدي علي خدي ................................... ........................
و اكملكوا بعدين ------------------------------- سعيدة