gay naughty
09-20-2018, 11:07 PM
كانت هناك فتاة صغيرة عمرها لا يتجاوز الست سنوات تبيع المناديل في الشوراع تسير وتتجول بين السيارات وهي تحمل المناديل الورقية لكي تبيعها فمرت على امرأة كانت تبكي فنظرت اليها الطفلة وتوقفت أمامها تتأملها وهي تبكي فرفعت المرأة بصرها ونظرت الى هذه الصغيرة فقامت الطفلة باعطاءها منديل لتمسح دموعها،ضحكت المرأة ورسمت على شفتيها الابتسامة☺ من اعماق قلبها حبا في هذه الفتاة الصغيره ومن الطيبة والبراءة التى تملأ وجهها ذهبت الطفلة وقبل ان تعطي لها المرأة ثمن المناديل ذهبت الطفلة وهي تضحك بابتسمتها الرائعة.
عادت هذه المرأة الى منزلها وامسكت بجوالها وارسلت رساله الى زوجها
( آسفة انا بحبك) كان يجلس بالمطعم مهموم وحزين بسبب شجاره معها فلما قرأ الرسالة فرح بشدة واشتاق لزوجته وقرر الذهاب لها ليرضيها ومن فرحته بالرسالة التى وصلتله قام باعطاء الجرسون حسابه وفوقه 50 جنيها ليفرح بهذا الرزق الذي لم يكن يتوقعه.
واثناء ذهاب الجرسون الى منزله وجد مجموعة حمام في الميدان وسيدة فقيرة تجلس امامه تبيع الحبوب فاشترى منها بمبلغ صغير ليطعم الحمام وترك لها الباقي20جنيها ففرحت السيدة كثيرا بهذا الرزق الذي لم يكن على بالها وحمدت ربها
وذهبت وهي فرحانة ومبتسمة لكي تحضر لاطفالها بعض قطع اللحم لان اطفالها لا يعرفون طعم اللحم فذهبت الى الجزار واشترت اللحم وذهبت الى بيتها لكي تطبخ لهم وهي سعيدة ومبسوطة بعد قليل أتت حفيدتها تفتح الباب لتتناول وجبة العشاء بعد يوم طويل وشاق في التجول في الشوراع وسط السيارات..... انها الطفلة البريئة بائعة المناديل ولكن على شفتيها نفس تلك الابتسامة الرائعة عندما شاهدت اللحم التى كانت تشتهيه
المغزى
اسعد الاخرين تسعد
عجبتنى القصة فحبيت انقلها لكم
عادت هذه المرأة الى منزلها وامسكت بجوالها وارسلت رساله الى زوجها
( آسفة انا بحبك) كان يجلس بالمطعم مهموم وحزين بسبب شجاره معها فلما قرأ الرسالة فرح بشدة واشتاق لزوجته وقرر الذهاب لها ليرضيها ومن فرحته بالرسالة التى وصلتله قام باعطاء الجرسون حسابه وفوقه 50 جنيها ليفرح بهذا الرزق الذي لم يكن يتوقعه.
واثناء ذهاب الجرسون الى منزله وجد مجموعة حمام في الميدان وسيدة فقيرة تجلس امامه تبيع الحبوب فاشترى منها بمبلغ صغير ليطعم الحمام وترك لها الباقي20جنيها ففرحت السيدة كثيرا بهذا الرزق الذي لم يكن على بالها وحمدت ربها
وذهبت وهي فرحانة ومبتسمة لكي تحضر لاطفالها بعض قطع اللحم لان اطفالها لا يعرفون طعم اللحم فذهبت الى الجزار واشترت اللحم وذهبت الى بيتها لكي تطبخ لهم وهي سعيدة ومبسوطة بعد قليل أتت حفيدتها تفتح الباب لتتناول وجبة العشاء بعد يوم طويل وشاق في التجول في الشوراع وسط السيارات..... انها الطفلة البريئة بائعة المناديل ولكن على شفتيها نفس تلك الابتسامة الرائعة عندما شاهدت اللحم التى كانت تشتهيه
المغزى
اسعد الاخرين تسعد
عجبتنى القصة فحبيت انقلها لكم