قيصــر نسـوانجي
05-01-2017, 08:49 AM
قصة سلمى العاهرة مع نسوانجى
الجزء الأول
كانت سلمى امام شاشة اللاب توب تتنظر رساله وهى تترك ندى ابنتها وفى الغرفه الاخرى تشاهد التليفزيون وكانت قلقه بعض الشئ
وكانت كل حين واخر تمسك الهاتف فى يديها وتنظر اليه هل رن بالرقم المنتظر ام لا
غفوت لدقائق فهى لا تنام فى اليوم الا القليل من الساعات او القليل من الدقائق اذا جاز التعبير وككان الهاتف يرن وعلى شاشته اسم حبيبى
بعد تبادل اللوم على عدم اتصاله مبكرا وبعد ان قال لها ظروفه انهالا معا فى بحر الاشواق واللـهفه للقاء وشوق كل منهم للاخر
سلمى
هى سيده فى الاربعين من العمر تزوجت وتطلقت مرتين وفى المرتين كان سبب الطلاق انها سيده عاشقه للجنس لا تكتفى برجل واحد ولا يشبعها زبر مهما كانت قوته فهى تعشق التغيير وتجربة كل من حولها
طولها 160 سم وزنها 88 كيلو جسمها فاتن بمعنى الكلمه تملك صدر عامر حلمته بنيه يشبع العاطش وتملك مؤخره اقل ما يقال عنها فاجره كم تمناها الكثير من الرجال
كانت كل ما تملكه فى دنيتها ابنها الصغير
كانت سلمى تعشق الجنس ولكنها كانت تخاف ان تقوم بأى علاقات فى محيط بلدها الصغيره التى ان فعلت فستكون على لسان الكل
فى البدايه اختارت العلاقات فى مواقع التواصل الاجتماعى عبر الكاميرات حتى وجدت ضالتها فى منتديات نسوانجى فبه وجدت كل انواع الجنس وكل الشخصيات للجنس بجميع اشكالها
ومن هنا بدات قصة سلمى فى البدايه احبت ان تختار هى فدخلت بشخصيه محترمه وبدات تنتقى بين الموجودين وممارسة هوايتها فى المراقبه حتى اهتدت اليه
شاب ثرى من القاهره 26 عام وبدأت ترمى عليها شباكها بالحب والمشاعر والكلام المعسول وكان هذا الشخص ينتظر ايضا اقامة اى علاقه فتلاقت الاهداف
وبدأت بالتمحن فى الهاتف ثم وصلت الى سكس فون حتى وصلو لمرحلة التعب واصبحو ينتظرون اليوم الذى يتقابلو فيه
ما هى الا ايام قليله وحانت الفرصه وكان اهل هذا الشاب خارج البلاد لسبب ما واستقبلها وكانت فى هذا اليوم متزينه كما لما تتزين من قبل
وفى حقيبة يدها كانت تحمل طاقم لانجيرى من النوع الشبك الاسود الذى يجن له هناك
استقبلها هذا الشاب على باب الشقه بقبله مميزه وهى بين احضانه فذابت بين يديه وخارت قواها واصبحت تبادله القبله بنهم شديد
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــ
الجزء الثانى
( لنكمل بالعاميه )
وبدأت ايده تتمد على بزازها وتمسح عليها براحه وهوا بيمشى بلسانه تحت ودنها وهو يغرقها بكلام حلو بحبك ومشتاق اوى اننا نكون مع بعض نفسى فيكى اوى نفسى فى كسك وطيزك وبزازك وشفايفك وكل حته فيكى وبدا يدخل ايده من تحت البدى اللى كانت لبساه ويمسك بزازها من على البرا
وكانت سلمى خبيره بالجنس انسحب من تحت ايده وقالتله لا محبش كدا انا احب ادى كل حاجه وقتها ... وبعدين انت مش هتشربنا حاجه ولا ايه
قالها حاضر هجيب حاجه ساقعه من التلاجه ... قالتله لا ساقعة مين وضحكة ضحكة مايصه لفلنا سجارتين وكانت تعرف انه بشرب حشيش من كلامه معاها وورينى فين الحمام هعمل حاجه عى ما تخلص انت ولو فيه بيره او براندى يبقا ميه ميه وسابته وراحت على الحمام اللى شاورلها ليه وهوا فاتح بقه ومش مصدق اللى بحصل منها
هيا مكنتش كدا على النت او الفون معقول مره واحده طبعا كان بيقول كدا وهوا من جواه مبسوط لانه بيعشق النوع دا من العاهرات
خرجت سلمى من الحمام وهيا لابسه الطقم الاسود الشبك اللى يهيج اتخنها زبر وكان الشاب يجلس امامه طرابيزه وعليها كاسين وتلج وسجاير الحشيش الملفوفه وكان غير هدومه ولابس شورت وبدى كت
راحت سلمى قاعده على حجره وقالتلو احبك وانت جاهز ومسكت كاس فى ايدها وحطته على شفايفو شرب وخدته هيا كمان رشفه من نفس الكاس ومسكت سيجاره وولعتها واديتهاله وقالتله ادينى بالك قلب السيجاره واداها باك شديد
شربو سجاره واتنين والتالته الواد حس انه شعلة نشاط وفى اخر الباك اتحول لبوسه عنيفه وايده بقت يتهرس فى كل حته فى لحمها الطرى وهيا غمضت عنيها سلمت لشهوة جسمها والواد نازل لحس فى جسمها من رقبتها لتحت ودنها لحد ما نزل على بزازها المرمر والحلمه الفاجره قعد يرضع وهوا متكيف جدا وهيا كل اللى طالع عليها امممممم اوووه وصوت انات مكتومه
وبدأ يقرص بصوابعه على حلماتها وهوا نازل من على بزازها على بطنها بلسانه لغية ما وصل لسوتها اللى هيا بتغير منها جدا وبدأ يلاعبها بلسانه اممممم وهيا راحت فى دنيا تانيه وبدأت تتمحن اممم بتهيجنى اوى يا شرموط كان فى الوقت ده نزل بلسانه على كسها وكان زنبورها منفوخ ومبلول بمية كسها الفاجر بدا يزغوغ زتبورها بلسانه ويشفطه بشفايفو وهيا تهيج اكتر وتشنمه وتقول اوى يا خول وهوا كل ما يسمعها يهيج اكتر ويلحس كسها ويدخل لسانه جوا ويرجع يلاعب كسها بلسانه وهيا فى قمة هيجانها وتشده على كسها من شعره وهيا بتتوجع اووووووف اححح يا خول
ومره واحده راحت حايشه دماغو وقالتلو تعالى انت بقا يا شرموط لما ادلعك انا شويه وراحت اودام زبره وشدت السوسته بسنانها وكان هو فك الحزام ونزلت البنطلون وراحت على البوكسر بسنانها وشدته لكن لقت مفاجأه غريبه
حبيبها اللى كانت معاه الفتره دى كلها زبره صغير جدا ومرتخى وكله على بعضه عقلة صوباع بصتله بصه تحرج الحجر وقالتله لما انت خول يا ابن الكلب قربتنى منك ليه وخلتنى اجى هنا ليه هوا زنبور المره اللى بين رجلك دا يا عرص اللى كنت هتنيكنى وتكيفنى بيه وعمال تلحس وتفرش يا عرص وسخنتنى على الفاضى
كانت سلمى بتقول كدا وهيا بتقوم ورايحه على الحمام عشان تلبس هدومها وتمشى فى الوقت ده جرى هوا على الاوضه وجاب حاجه وجرى على الحمام وقالها استنى بس انا مش هسيبك تمشى وانتى كدا قالتله اسمع يا كلب لو فتحت بؤك بحرف هلم عليك الناس وافضحك اخرس لغاية ما امشى من هنا
قالها طب بصى انا لقيت حل عشان تمشى مبسوطه بصى حتى على دا كدا ....
بصت سلمى لقيت فى ايده زبر صناعى ضخم يشبه زبر الحصان واسود قالتله ده تنيك بيه كسمك يا خول رد عليها من باب المداعبه وقالتها مهو حصل قالتله منا عارفه انك ابن حرام مصفى وضحكتك حضنها من ضهرها وكانت لسه عريانه قالتله هتعمل ايه يا خول وانت اخرك عقلة صوباع
قالها هخرصلك لسانك الطويل وكسك الفاجر ده يا فاجره وقام ضاغط على كسها ولبس الحزام فى لحظه وبدون اى مقدمه راخ فاشخ الزبر الصناعى فى كسها خرجت منها احلى اااااااااااااااه يا ابن الزانيه بوجع جامد اوى وهوا مسكتش وفضل ينيك ويرزع الزبر اللى طوله 40 سم وعريض وتخين جدا
فضل يطلع الزبر ويدخله بأفترا وهيا عماله توجع وتقوله اه يا ابن الفاجره يا خول نيك يا عرص يا ابن المتناكه يا ابو زب صغير كمان خخخخخخخ اااااااااه كمان يا ابن الكلب قطع كس اللبوه كمااااااااااان اه يا كسى نيك كس المتناكه كماااااان نيك كس اللبوه اووووووف يا ابن المتناكه
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــ
الجزء الثالث
وراح شادد الزبر مره واحده طلعت معاها روحها وراح شاددها للصاله ونام على كنبة الانتريه فهمت سلمى وراحت قاعده على الزبر وهوا نايم تحتها وفضلت تتنطط عليه وتشخر والواد ماسك بزازها اوووووووف يا عرص بحب كدا اوى شدنى من الحلمه يلااااااا اوى يا كسمك وتضربه على وشه وصدره كل ما تحس بوجع
كسها كان غرقان بعسل شهوتها ودا كان مسهل حركتها على الزبر ارتعشت 3 مرات متتاليه وجابت شهوتها وكانت لسه مشبعتش وعجبها الزبر الصناعى او لكن جسمها خدل وكانت لازم ترتاح شويه
قوم يا خول لف كمان سيجارتين واعمل حاجه نشربها قام الواد على المطبخ وهيا قامت تدور على موبايلها وهيا ماشيه بتبص على الصور اللى على الحيطان لاحظت حاجه غريبه اى فى الصور
يا ترى ايه هيا الحاجه دى ....... ؟؟
دا اللى هتعرفوه وحكايات سلمى المتعدده على نسوانجى
مستنى ردودكم اللى منها هحدد اكمل ولا كفايه كدا لو معجبتكوش
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــ
الجزء الأول
كانت سلمى امام شاشة اللاب توب تتنظر رساله وهى تترك ندى ابنتها وفى الغرفه الاخرى تشاهد التليفزيون وكانت قلقه بعض الشئ
وكانت كل حين واخر تمسك الهاتف فى يديها وتنظر اليه هل رن بالرقم المنتظر ام لا
غفوت لدقائق فهى لا تنام فى اليوم الا القليل من الساعات او القليل من الدقائق اذا جاز التعبير وككان الهاتف يرن وعلى شاشته اسم حبيبى
بعد تبادل اللوم على عدم اتصاله مبكرا وبعد ان قال لها ظروفه انهالا معا فى بحر الاشواق واللـهفه للقاء وشوق كل منهم للاخر
سلمى
هى سيده فى الاربعين من العمر تزوجت وتطلقت مرتين وفى المرتين كان سبب الطلاق انها سيده عاشقه للجنس لا تكتفى برجل واحد ولا يشبعها زبر مهما كانت قوته فهى تعشق التغيير وتجربة كل من حولها
طولها 160 سم وزنها 88 كيلو جسمها فاتن بمعنى الكلمه تملك صدر عامر حلمته بنيه يشبع العاطش وتملك مؤخره اقل ما يقال عنها فاجره كم تمناها الكثير من الرجال
كانت كل ما تملكه فى دنيتها ابنها الصغير
كانت سلمى تعشق الجنس ولكنها كانت تخاف ان تقوم بأى علاقات فى محيط بلدها الصغيره التى ان فعلت فستكون على لسان الكل
فى البدايه اختارت العلاقات فى مواقع التواصل الاجتماعى عبر الكاميرات حتى وجدت ضالتها فى منتديات نسوانجى فبه وجدت كل انواع الجنس وكل الشخصيات للجنس بجميع اشكالها
ومن هنا بدات قصة سلمى فى البدايه احبت ان تختار هى فدخلت بشخصيه محترمه وبدات تنتقى بين الموجودين وممارسة هوايتها فى المراقبه حتى اهتدت اليه
شاب ثرى من القاهره 26 عام وبدأت ترمى عليها شباكها بالحب والمشاعر والكلام المعسول وكان هذا الشخص ينتظر ايضا اقامة اى علاقه فتلاقت الاهداف
وبدأت بالتمحن فى الهاتف ثم وصلت الى سكس فون حتى وصلو لمرحلة التعب واصبحو ينتظرون اليوم الذى يتقابلو فيه
ما هى الا ايام قليله وحانت الفرصه وكان اهل هذا الشاب خارج البلاد لسبب ما واستقبلها وكانت فى هذا اليوم متزينه كما لما تتزين من قبل
وفى حقيبة يدها كانت تحمل طاقم لانجيرى من النوع الشبك الاسود الذى يجن له هناك
استقبلها هذا الشاب على باب الشقه بقبله مميزه وهى بين احضانه فذابت بين يديه وخارت قواها واصبحت تبادله القبله بنهم شديد
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــ
الجزء الثانى
( لنكمل بالعاميه )
وبدأت ايده تتمد على بزازها وتمسح عليها براحه وهوا بيمشى بلسانه تحت ودنها وهو يغرقها بكلام حلو بحبك ومشتاق اوى اننا نكون مع بعض نفسى فيكى اوى نفسى فى كسك وطيزك وبزازك وشفايفك وكل حته فيكى وبدا يدخل ايده من تحت البدى اللى كانت لبساه ويمسك بزازها من على البرا
وكانت سلمى خبيره بالجنس انسحب من تحت ايده وقالتله لا محبش كدا انا احب ادى كل حاجه وقتها ... وبعدين انت مش هتشربنا حاجه ولا ايه
قالها حاضر هجيب حاجه ساقعه من التلاجه ... قالتله لا ساقعة مين وضحكة ضحكة مايصه لفلنا سجارتين وكانت تعرف انه بشرب حشيش من كلامه معاها وورينى فين الحمام هعمل حاجه عى ما تخلص انت ولو فيه بيره او براندى يبقا ميه ميه وسابته وراحت على الحمام اللى شاورلها ليه وهوا فاتح بقه ومش مصدق اللى بحصل منها
هيا مكنتش كدا على النت او الفون معقول مره واحده طبعا كان بيقول كدا وهوا من جواه مبسوط لانه بيعشق النوع دا من العاهرات
خرجت سلمى من الحمام وهيا لابسه الطقم الاسود الشبك اللى يهيج اتخنها زبر وكان الشاب يجلس امامه طرابيزه وعليها كاسين وتلج وسجاير الحشيش الملفوفه وكان غير هدومه ولابس شورت وبدى كت
راحت سلمى قاعده على حجره وقالتلو احبك وانت جاهز ومسكت كاس فى ايدها وحطته على شفايفو شرب وخدته هيا كمان رشفه من نفس الكاس ومسكت سيجاره وولعتها واديتهاله وقالتله ادينى بالك قلب السيجاره واداها باك شديد
شربو سجاره واتنين والتالته الواد حس انه شعلة نشاط وفى اخر الباك اتحول لبوسه عنيفه وايده بقت يتهرس فى كل حته فى لحمها الطرى وهيا غمضت عنيها سلمت لشهوة جسمها والواد نازل لحس فى جسمها من رقبتها لتحت ودنها لحد ما نزل على بزازها المرمر والحلمه الفاجره قعد يرضع وهوا متكيف جدا وهيا كل اللى طالع عليها امممممم اوووه وصوت انات مكتومه
وبدأ يقرص بصوابعه على حلماتها وهوا نازل من على بزازها على بطنها بلسانه لغية ما وصل لسوتها اللى هيا بتغير منها جدا وبدأ يلاعبها بلسانه اممممم وهيا راحت فى دنيا تانيه وبدأت تتمحن اممم بتهيجنى اوى يا شرموط كان فى الوقت ده نزل بلسانه على كسها وكان زنبورها منفوخ ومبلول بمية كسها الفاجر بدا يزغوغ زتبورها بلسانه ويشفطه بشفايفو وهيا تهيج اكتر وتشنمه وتقول اوى يا خول وهوا كل ما يسمعها يهيج اكتر ويلحس كسها ويدخل لسانه جوا ويرجع يلاعب كسها بلسانه وهيا فى قمة هيجانها وتشده على كسها من شعره وهيا بتتوجع اووووووف اححح يا خول
ومره واحده راحت حايشه دماغو وقالتلو تعالى انت بقا يا شرموط لما ادلعك انا شويه وراحت اودام زبره وشدت السوسته بسنانها وكان هو فك الحزام ونزلت البنطلون وراحت على البوكسر بسنانها وشدته لكن لقت مفاجأه غريبه
حبيبها اللى كانت معاه الفتره دى كلها زبره صغير جدا ومرتخى وكله على بعضه عقلة صوباع بصتله بصه تحرج الحجر وقالتله لما انت خول يا ابن الكلب قربتنى منك ليه وخلتنى اجى هنا ليه هوا زنبور المره اللى بين رجلك دا يا عرص اللى كنت هتنيكنى وتكيفنى بيه وعمال تلحس وتفرش يا عرص وسخنتنى على الفاضى
كانت سلمى بتقول كدا وهيا بتقوم ورايحه على الحمام عشان تلبس هدومها وتمشى فى الوقت ده جرى هوا على الاوضه وجاب حاجه وجرى على الحمام وقالها استنى بس انا مش هسيبك تمشى وانتى كدا قالتله اسمع يا كلب لو فتحت بؤك بحرف هلم عليك الناس وافضحك اخرس لغاية ما امشى من هنا
قالها طب بصى انا لقيت حل عشان تمشى مبسوطه بصى حتى على دا كدا ....
بصت سلمى لقيت فى ايده زبر صناعى ضخم يشبه زبر الحصان واسود قالتله ده تنيك بيه كسمك يا خول رد عليها من باب المداعبه وقالتها مهو حصل قالتله منا عارفه انك ابن حرام مصفى وضحكتك حضنها من ضهرها وكانت لسه عريانه قالتله هتعمل ايه يا خول وانت اخرك عقلة صوباع
قالها هخرصلك لسانك الطويل وكسك الفاجر ده يا فاجره وقام ضاغط على كسها ولبس الحزام فى لحظه وبدون اى مقدمه راخ فاشخ الزبر الصناعى فى كسها خرجت منها احلى اااااااااااااااه يا ابن الزانيه بوجع جامد اوى وهوا مسكتش وفضل ينيك ويرزع الزبر اللى طوله 40 سم وعريض وتخين جدا
فضل يطلع الزبر ويدخله بأفترا وهيا عماله توجع وتقوله اه يا ابن الفاجره يا خول نيك يا عرص يا ابن المتناكه يا ابو زب صغير كمان خخخخخخخ اااااااااه كمان يا ابن الكلب قطع كس اللبوه كمااااااااااان اه يا كسى نيك كس المتناكه كماااااان نيك كس اللبوه اووووووف يا ابن المتناكه
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــ
الجزء الثالث
وراح شادد الزبر مره واحده طلعت معاها روحها وراح شاددها للصاله ونام على كنبة الانتريه فهمت سلمى وراحت قاعده على الزبر وهوا نايم تحتها وفضلت تتنطط عليه وتشخر والواد ماسك بزازها اوووووووف يا عرص بحب كدا اوى شدنى من الحلمه يلااااااا اوى يا كسمك وتضربه على وشه وصدره كل ما تحس بوجع
كسها كان غرقان بعسل شهوتها ودا كان مسهل حركتها على الزبر ارتعشت 3 مرات متتاليه وجابت شهوتها وكانت لسه مشبعتش وعجبها الزبر الصناعى او لكن جسمها خدل وكانت لازم ترتاح شويه
قوم يا خول لف كمان سيجارتين واعمل حاجه نشربها قام الواد على المطبخ وهيا قامت تدور على موبايلها وهيا ماشيه بتبص على الصور اللى على الحيطان لاحظت حاجه غريبه اى فى الصور
يا ترى ايه هيا الحاجه دى ....... ؟؟
دا اللى هتعرفوه وحكايات سلمى المتعدده على نسوانجى
مستنى ردودكم اللى منها هحدد اكمل ولا كفايه كدا لو معجبتكوش
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــ