الحس الكس
08-26-2015, 08:15 PM
انا ( محمد) وعمري 29 سنة غير متزوج وفي احد الايام وخلال عودتي من عملي توقفت بسيارتي امام اسواق سوبر ماركت لغرض التسوق وفي الداخل رأيت فتاة جميلة جدا" تسمرت عليها عيناي ولما أقتربت منها فأذا هي (دلال) ابنة جيراننا قديما" وقد أفترقنا منذ أن كان عمري 16 سنة وعرفتني فورا وقالت أهلا صلاح فتلعثمت في البدء وبادرتها بالسلام الحار والسؤال عن احوالهم وعلمت انهم بعد أن أنتقلوا من منطقتنا توفي والدها وتزوجت شقيقتها الكبرى ثم تزوجت هي ولكن زواجها لم يدوم أكثر من أربعة أشهر فقد توفي زوجها بحادث أصطدام سيارة وعادت الى بيتهم بعد أن ورثت عنه مالا كثيرا وهي الآن بزيارة لاحد أقاربهم وتنوي التسوق للعودة الى دارهم التي تبعد عن منطقتنا بمسافة نصف ساعة تقريبا فسألتها أن كان هناك من ينتظرها لايصالها فأخبرتني بأنها ستستأجر سيارة أجرة فقلت لها لايصح ذلك وسيارتي موجودة فمانعت اولا لكي لاتزاحمني ثم وافقت على أن تستكمل تسوقها وفي خلال تجوالنا في السوبر ماركت تذكرنا أيامنا القديمة وكيف كنا نلعب سوية وأستمر شريط ذكرياتنا معا الى مابعد ركوبنا السيارة حيث فاجئتني بتذكرها لعبتنا ( العريس والعروسة ) تلك اللعبة التي لعبناها معا بعد أن أختلسنا النظر الى أبن الجيران في غرفته يوم عرسه وكنا نقف سوية في الحديقة نتلصص من احد الشبابيك ومن فتحة أحدى الستائر التي لم تكن مغلقة بالكامل وكان عمري يومها ثلاثة عشر سنة وهي في الحادية عشر من عمرها وتابعنا سوية لحظات يوم الدخلة الى نهايتها ثم بعدها اردنا ان نقلدهم فذهبنا الى غرفة جدتي الفارغة في حينها وتمددنا على الفراش وبدأنا نقلد كل مارأيناه الا أن ماأفزعنا هو قطرات الدم التي نزلت من كسها ثم افترقنا هاربين من بعضنا وقد لاحظت هي احراجي فضحكت وقالت لعب صغار لايمكن المؤاخذة عليه وقالت أنت أكيد تود سؤالي عن كيفية تصرفي ليلة دخلتي خاصة وأني لست عذراء ؟؟؟ فبقيت ساكتا من كثرة أحراجي فأجابت وقالت لقد تدبرت الامر مع احدى أعز صديقاتي ورتبت موضوع قطرات دم وهمية في حلكة الظلمة بحجة خوفي من الضوء ومر الموضوع على زوجي رحمه **** وهنا أقترحت علي أن نتغدى سوية في دارهم فوافقت ولدى وصولنا لم نجد أحدا في الدار حيث كانت أمها قد تركت رسالة على الباب تعلمها بذهابها لزيارة شقيقتها على أن تعود مساء وهنا حاولت الاعتذار لعدم وجود أحد الا أنها أصرت على الغداء معها أو أنها ستزعل بشدة وأمام الحاحها دخلت دارهم حيث بدأت على الفور بتهيئة الطعام وأستأذنت قليلا لتغيير ملابسها ثم عادت وهي ترتدي ملابس المنزل التي كانت تبرز محاسن جسدها بشكل ملحوظ وجلست أمامي واضعة ساقا على ساق وتتحدث عن شوقها لايام زمان وخلال حديثها أنتقلت بجلستها الى جواري على الكنبة وجلست بشكل جانبي رافعة أحدى ساقيها مثنية على الكنبة وسألتني لماذا لم أتزوج لحد الآن فأخبرتها بألانشغال بالعمل وتكوين حياتي من الناحية المادية وأقترحت تسلمي أحدى الشركات التي ورثتها عن زوجها لثقتها العالية بي وفي هذه الاثناء ولشدة قربها مني وعطرها الفواح وصدرها النافر التي كانت حلماته تبرز من خلف الملابس بدأ قضيبي بالانتصاب وحاولت مداراة ذلك بتغيير وضعية جلوسي الا أنها كانت ذكية جدا ومنتبهة بشكل عالي فقالت يظهر أنك أشتهيت لعبة ( عريس وعروسة) وبحركة مفاجئة مدت يدها لتمسك قضيبي من خلف البنطال وقالت صدقني بأني دائما أتذكر أيامنا وكيف كانوا أهلينا يتمنون زواجنا سوية ولكن الظروف دائما هي الاقوى ثم فتحت سحاب بنطالي لتخرج المارد من سجنه وقالت حرام عليك تحبسه ومالت عليه تلحسه وتمصه بشراهة فمددت يدي لارفع ثوبها حيث لم تكن ترتدي شيئا تحته وياله من جسد أبيض ناصع ناعم ماأن رأيته حتى بدأ قضيبي ينبض ثم مددت يدي لادأعب بظرها وشفري كسها وكانت حرارة جسدها قد بدأت بالازدياد وكنت أسمع تأوهاتها وهي تلحس قضيبي فنزعت ملابسي على عجل ومددتها على الكنبه فاتحا ساقيها ووضعت رأس قضيبي بين شفريها ودفعته ببطء فسمعت تألمها منه مصحوبا بآهات لذتها آآآآآآآآآآآوه آآو آآو أأأأأيه ه ه ه أأح آآخ خ خ فكنت أسحبه قليلا وأدفعه أكثر فبدأ سائل كسها بالنزول حتى أني أحسست بأنه قد بلل الكنبة وبدأت تتأوه آآآآآه آآي آآآه آآآووووه وحقيقي أحسست بلذة لم أحسها طوال حياتي فيما شعرت بأنها تتألم بجد وتتلذ بشدة ورفعت ساقيها ووضعتها على كتفي ثم بدأت بأيلاج قضيبي فيها وسحبه بسرعة فيما كانت يداي تداعبان حلمتي صدرها النافر وعندما احسست بأني سأقذف حاولت سحب قضيبي ليقذف خارج مهبلها الا أنها سحبتني بقوة وقالت لالا لا لايهم أأأقذف في كس س س ي أأأيه فسأتناول حبوب منع الحمل وكانت كلماتها تتقطع مع حركة قضيبي داخلها فصرخت هيا اقذف داخلي فدعنا نتلذذ عندها لم أصمد فبدأ قضيبي يصب حممه *****ية في أعماق رحمها فيما كانت تصرخ آآآيه أوووه آآآه ه ه هه آآآه وأستكانت حركاتها تحتي بعد أن كانت أظافرها قد خططت ظهري وغفت قليلا فيما كنت أنظر اليها غير مصدقا عيني وبعد برهة قليلة نهضت عنها وأخذت منديلا ورقيا لامسح قضيبي فيما سحبت هي منديلا أخرا" ومدت يدها تمسح بقايا منيي من بين أشفار كسها وضحكت وهي تنظر الى المنديل فنظرت ورأيت قطرات بسيطة من الدم فقالت يظهر أنك فتحتني مرتين في حياتي وحقيقي أستغربت ذلك وهي المتزوجة فقالت لاتستغرب فقد مضت مدة طويلة جدا لم يدخل في كسي شيئا فسألتها عن المدة فقالت لقد تزوجت قبل ستة سنوات توفى زوجى بعد أربعة أشهر وأحسبها أنت فضحكنا ونهضنا لدخول الحمام وفي باب الحمام قالت أريد لعبة (العريس والعروسة )في الحمام .. أرجو أن تكون قد اعجبتكم هذه القصة وأعرف رأيكم فيه وده اميلى للبنات والمدمات [email protected]