بيوضي
09-20-2020, 08:11 AM
أنا ٢٠ سنة اعشق الزب الكبير، واحب مشاهدة صور وفيديوهات النيك وبالخصوص إذا كان الزب صخم والنيك في الطيز. واتمنى دائما ان يدخل الزب في طيزي انا بدلا من الممثلات. منذ فترة طويلة وأنا اعمل على توسيع خرم طيزي ودائما اتحدى نفسي كل مرة ادخل شيئا وحجم اكبر من الذي قبله، خيار او موز او أي شيء يشبه الزب، حتى اصبحت فتحتي واسعة وبإمكاني ادخال يدي كاملة الخمس اصابع داخل الطيز.
بدايتي كانت مع احد اقاربي كان ينيكني بشكل متواصل لعدة سنوات، في الأسبوع مرة او اكثر. كنت اعتبر طيزي ملكه مثل زوجته، فعندما يريدها اجهزها له بالكريمات - نيڤيا او ڤازلين وأذهب لمنزله لينيكها وارجع وانا مفروط وحاسس بالنشوة الطيزية.
لدي مؤخرة من اجمل ما رأيت بيضاء وكبيرة ومربربة ورفيعة كأنها مؤخرة الفتيات. عندما اكون وحدي أغري نفسي بمؤخرتي انظر لها في المرآة واقوم بإدخال أصابعي فيها وابحث عن أكبر خيار او موز موجود لأشبعها به. إلى ان أشعر بالراحة ومن ثم استمني. بعض الاحيان اقوم بتصوير نفسي بالجوال لأشاهد التصوير فيما بعد عندما اكون بمفردي واختلي بطيزي وانيكها محاولا إيصال زبي لها، يصل على مشارف الفتحة لكن لا يستطيع دخولها.
زب قريبي ليس كبيرا، هو رجل ضخم ولكن زبه متوسط الحجم. المرة الوحيدة التي آلمني فيها، كانت في بداياتي معه، عندما ادخله فجأة وبسرعة في احدى مرات النيك على سطح المنزل، احسست حينها بأن طيزي تشنجت وانفتحت وظلت مفتوحة لدقائق. بعد ذلك اكملنا بشكل عادي.
اعشق ملامسة الزب اطراف طيزي ومشارف الفتحة قبل الولوج داخلها، وعندما يدخل واشعر بإمتلاء الطيز بحجم الزب، اقوم مباشرة بإغلاق الفتحة عليه كأن الطيز تمص الزب وتسحبه إلى الداخل عميقا، وعندما يخرج منها تظل تنتظر عودته والفتحة مفتوحة ومتهيأة له. الغريب ان قريبي طوال السنين ومئات المرات التي ناكني فيها وأدخل زبه داخل طيزي، لم يقذف منيه ولا مرة واحدة داخلي. مع انني اكون متشوقا لذلك وكنت اخجل من ان اطلب منه هذا الطلب. مرة وحيدة فقط تجرأت وقلت له اريد ان اشعر بالمني داخل طيزي، فبدلا من ان يقذف داخلي، قام بالقذف خارج وراح يمسح بيده المني على الطيز وفي الفتحة. لم افاتحه في الموضوع بعد ذلك، مع اني في خلوتي بنفسي اقوم بنيك طيزي واستمني وفي بعض المرات ادخلت منيي داخل طيزي وكان شعورا غريبا.
من اجمل الاشياء التي اعملها وارتاح جدا بعملها، عندما يخرج المذي مني - السائل الشفاف قبل خروج المني، أقوم بإدخاله في فتحة طيزي واشعر بالنشوة لذلك لا اعلم هل كل السوالب يعملون هذا الأمر ام انا فقط.
مع اني لا اصنف نفسي سالبا لانني اعشق الفتيات، اما الرجال فعشقي للزب الضخم فقط لا شيء سواه.
بدايتي كانت مع احد اقاربي كان ينيكني بشكل متواصل لعدة سنوات، في الأسبوع مرة او اكثر. كنت اعتبر طيزي ملكه مثل زوجته، فعندما يريدها اجهزها له بالكريمات - نيڤيا او ڤازلين وأذهب لمنزله لينيكها وارجع وانا مفروط وحاسس بالنشوة الطيزية.
لدي مؤخرة من اجمل ما رأيت بيضاء وكبيرة ومربربة ورفيعة كأنها مؤخرة الفتيات. عندما اكون وحدي أغري نفسي بمؤخرتي انظر لها في المرآة واقوم بإدخال أصابعي فيها وابحث عن أكبر خيار او موز موجود لأشبعها به. إلى ان أشعر بالراحة ومن ثم استمني. بعض الاحيان اقوم بتصوير نفسي بالجوال لأشاهد التصوير فيما بعد عندما اكون بمفردي واختلي بطيزي وانيكها محاولا إيصال زبي لها، يصل على مشارف الفتحة لكن لا يستطيع دخولها.
زب قريبي ليس كبيرا، هو رجل ضخم ولكن زبه متوسط الحجم. المرة الوحيدة التي آلمني فيها، كانت في بداياتي معه، عندما ادخله فجأة وبسرعة في احدى مرات النيك على سطح المنزل، احسست حينها بأن طيزي تشنجت وانفتحت وظلت مفتوحة لدقائق. بعد ذلك اكملنا بشكل عادي.
اعشق ملامسة الزب اطراف طيزي ومشارف الفتحة قبل الولوج داخلها، وعندما يدخل واشعر بإمتلاء الطيز بحجم الزب، اقوم مباشرة بإغلاق الفتحة عليه كأن الطيز تمص الزب وتسحبه إلى الداخل عميقا، وعندما يخرج منها تظل تنتظر عودته والفتحة مفتوحة ومتهيأة له. الغريب ان قريبي طوال السنين ومئات المرات التي ناكني فيها وأدخل زبه داخل طيزي، لم يقذف منيه ولا مرة واحدة داخلي. مع انني اكون متشوقا لذلك وكنت اخجل من ان اطلب منه هذا الطلب. مرة وحيدة فقط تجرأت وقلت له اريد ان اشعر بالمني داخل طيزي، فبدلا من ان يقذف داخلي، قام بالقذف خارج وراح يمسح بيده المني على الطيز وفي الفتحة. لم افاتحه في الموضوع بعد ذلك، مع اني في خلوتي بنفسي اقوم بنيك طيزي واستمني وفي بعض المرات ادخلت منيي داخل طيزي وكان شعورا غريبا.
من اجمل الاشياء التي اعملها وارتاح جدا بعملها، عندما يخرج المذي مني - السائل الشفاف قبل خروج المني، أقوم بإدخاله في فتحة طيزي واشعر بالنشوة لذلك لا اعلم هل كل السوالب يعملون هذا الأمر ام انا فقط.
مع اني لا اصنف نفسي سالبا لانني اعشق الفتيات، اما الرجال فعشقي للزب الضخم فقط لا شيء سواه.