saintsteve
02-23-2017, 10:29 AM
المهندس احمد وبيداء (1)
قصة جنسيه عراقيه
اسمي احمد وبدات حكايتي مع بيداء عندما كان عمري يقارب 25 سنه انا خمري البشره طويل جدا وضخم تقريبا 188 سم حليق اللحيه والشعر (اصلع) وسيم نوعا ما وأنيق جدا متخرج من كليه الهندسه واتحدث 3 لغات لبق الكلام وجنسي حد الجنون وكانت بيداء بنفس العمر منقبه طول معتدل بشره بيضاء وعيون عسليه وشعر اصفر صدر نافر وشفاه بلون الكرز صوتها جنسي جدا يدل على فرط الشهوه تعمل كمدرسه في احد مدارس جنوب العراق وهذه مقدمه صغيره.
[email protected]
كانت صديقة امجد صديقي وهو رجل في بداية الاربعينات متزوج وحدثت مشكله بينهما في احد الايام ولا اعرف كيف حصلت على رقمي لكن في احد الايام اتصل بي رقم غريب على الموبايل ولم ارد كعادتي ولكن تكرر الاتصال اكثر من عشر مرات فقررت الاجابه وكان الحديث كما يلي:
بيداء: مرحبا
انا: اهلا وسهلا من معي
بيداء: انت استاذ احمد
انا: نعم من معي
بيداء: انا بيداء صديقه امجد
انا: اهلا وسهلا كل الهلا
بيداء: انا اريد ان نلتقي عندي موضوع لنتناقش به
انا: لكن انا في موقع العمل ولا استطيع الحظور الا في الخامسه عصرا
بيداء: اوك تمام سانتظرك امام مدرستي في الساعه الخامسه
ركبت سيارتي البي ام دبليو وذهبت للقياها وانتظرت قرب المدرسه وانتظرت واذا بالباب الخلفي يفتح وتدخل امراه منقبه ولم اكن قد رايت وجهها من قبل وقالت تحرك بسرعه فالطابع القبلي والعشائري في العراق لا يسمح لنا بالاختلاط فقدت السياره الى طريق سريع خارج المدينه فتحدثت لي كيف ان صديقي لا يريد الزواج ولمحت بانه لايرضيها كامراة وانا استمع لها واصغي بكل اهتمام وفي منتصف الحديث قالت لي بان اتوقف جانبا ففتحت الباب واتت لتجلس في المقعد الامامي بقربي وكانت اغنية ام كلثوم (سيرة الحب) تصدح بصوت خافت في سيارتي وتحركت فاذا بها تفتح النقاب ورايت جمال لا استطيع وصفه فقلت لها ان صديقي اصلا متزوج وعنده اربع اطفال وحالته الماديه لا تسمح بان يفتح اكثر من بيت فتجاذبنا اطراف الحديث لمده ساعه ثم اوصلتها قرب المدرسه وذهبت للبيت وانا مذهول لما رايته من جمال وانوثه وصوت سكسي وعيري يكاد ينفجر من فرط الاثاره فجلست لوحدي في بيتي فانا اسكن وحدي كنت قد خطبت سابقا وحظرت البيت والاثاث ثم فسخنا الخطبه فبقيت اسكن وحيدا فانا اكبر الاولاد عند اهلي وحالتي الماديه جيده نوعا ما واملك سياره واعمل في شركه مقاولات, وكما قلت جلست وحدي ادخن في غرفتي وانا اشغل احد الفلام الاباحيه على اللاب توب واحتسي الويسكي (ريد ليبل) وادخن سجائري المارلبورو وكنت مشتهي الجنس لحد لا يوصف وانا بطبعي لا احب العاده السريه واذا بالهاتف يرن وكانت المتصله بيداء فسلمت علي وقالت اريد التحدث معك ان لم تكن مشغول فقلت لها كلي لك فاسهبت بالكلام وسالتني عن وضعي الاجتماعي فقلت لها اعزب وسبق ان جربت وخطبت ولم تنجح فسالت عن السبب فقلت لها الحقيقه ان خطيبتي كانت جميله ولكن بارده لا اشعر بالشراره بيننا وتحدثنا اكثر وفهمت باني اسكن وحدي وسالتني العديد من الأسئله وانا بطبعي صريح ولا اتردد او استحي فسالتني عن رايي بشكلها فابديت اعجابي الشديد بها وبجمالها وان الرجل الذي يحظى بها محظوظ جدا فابدت بالمقابل اعجابها بشخصي واناقتي واستماعي لها وتمنت ان يتكرر اللقاء فابديت الموافقه.
تكررت اللمكالمات الى ان وصلنا الى مرحله الاعجاب وهنا قلت لها الصراحه باني غير مستعد للزواج وان كانت تريد علاقه بدون ارتباط فأنا ملك يديها وقلت لها باني أدخن واشرب فوجدتها تعلقت بي اكثر واصرت ان نلتقي وانا شارب فقلت لها لا سبيل لذلك الا ان تاتي لنلتقي في بيتي فوافقت فقلت لها غدا صباحا فاتصلت بالعمل واخذت اجازه مرضيه وفي الساعه الثامنه صباحا كنت انتظرها قرب المدرسه وكانت قد اخذت اجازه ايضا وتحركنا سويا بعد السلام وكانت تضع عطرا جعل شرايين عيري(زبي) تحاول الانفجار.
دخلنا الى كراج البيت وترجلنا للاستقبال واستسمحتها ان تمهلني دقائق ودخلت المطبخ احضرت الافطار على الطريقه العراقيه فحظرت الطماطم بالدهن وبيض بالدهن الحر وقد احظرت مسبقا بعض القيمر البلدي والشاي واحظرته لنتناول الطعام سويا ويكون بيننا زاد وملح دخلت الاستقبال وكانت الصينيه اللتي تحمل الافطار ستسقط من يدي فكانت قد خلعت العباءه والنقاب وترتدي فستان ابيض وماروني(احمر قاتم) يبرز اكثر مما يستر فكانت قمم صدرها ظاهره ويديها مثل الثلج ويصل الى الركبه وكانت قد طلت اظافر يديها ورجليها بالاحمر القاتم وكانت رجليها صغيره جدا ورائعة الجمال وترتدي في رجلها حجل فتسمرت في مكاني من هول المفاجأة واذا بها تحدثني وتسالني ما بي فقلت لها لم يسبق لي ان رأي نجما يتلألأ في كبد السماء كما ارى الان امام عيني فضحكت وقد احمر وجهها وجلسنا نتناول الافطار ونتحدث ثم قالت لي انها ستبقى عندي الى المغرب ان لم يكن فيها اي ضيق لي فقلت لها اتمنى ان تبقي معي لارى جمال وجهك الجذاب وشكلك المثير فاكملنا الفطور وقد احضرت بطل الويسكي وقدح وسجائري وابتدأت الشرب وقد القت بكم هائل من الاسئله الشخصيه وكنت اجيبها بكل اريحيه باني كانت لدي العديد من العلاقات مع البنات وحتى مع الذكور فضحكت وقالت كيف فقلت لها اني انام مع كل شئ له نبض على شرط ان يكون جميلا ونظيفا ويحفظ السر فسالتني سؤال اراحني وجعلني مهتاج الى حدود لا استطيع وصفها وقالت هل اطابق هذه الشروط وكان الشرب قد اجتاح عقلي فقلت لها انتي اجمل واروع ما رايت في حياتي ولكن اخشى ان لا تتحملي رجولتي فانا (نياج) اي فحل بكل ما للكلمه من معنى فقربت لها واخذتها في قبله احسست بها انها قد ساحت بين يدي واطلقت يدي تعصر ثدييها والاخرى انزلتها على كسها فكانت سابحا بمائها فحملتها الى غرفتي بين يدي والقيتها الى الفراش وتجردت من ملابسي وكان زبي قد اصبح مثل السيف فانزعتها الثوب وبدات اقبلها من فمها والحس لها رقبتها ونزلت الى صدرها الحسه وامصه واعضه والحس ما تحت صدرها ورفعت يداها فوق راسها فبان لي ابطيها ناصعات البياض فلحستهما وكانت ترتجف وتأن الى ان ارتعشت فنزلت اكمل اللحس من بطنها الى كسها الحليق الوردي وكانت تعطره برائحه اخذت عقلي جعلتني الحس كسها كالمجنون والعقه لعقا ارتعشت خلاله اربع مرات فقلبتها على بطنها الحس طيزها وامصه مصا فجلبت كريم مطب وادخلت اصبعي فدخل بسهوله عرفت منه انها مارست قبل هذا وكنت لاحظت ان كسها لم يكن بكرا لكني لم اتعجل الاستنتاج لاني على كل حال اعشق الطيز اكثر من الكس فادخلت زبي بعنف مره واحده فلاحظت ابتسامه ممزوجه بالاه ففهمت انها تحب الوحشيه والعنف بالجنس فكنت اخرج زبي واضربه بين فلقاتها بكل وحشيه واضرب طيزها بكف يدي الى ان تورم وهي تصرخ اضربني اقوى اكثر فكنت كالمجنون اضرب وانيج بقوه وعنف وكانت عادتي اني اطيل بالممارسه وعندما اردت ان اقذف قالت لي جب بطيزي اريدك تغرك طيزي بمائك فقذفت كميه لم اعرف انها مخزونه بداخلي ونمت فوقها وقالت لا تخرجه مني فقلت لها اني اصلا لم اكتفي فبقينا لدقيقتين على هذا الوضع ثم قامت الى الحمام لتغتسل واخذت كاس من الشراب تناولته ونمت على ظهري فعادت لي ووجهها يشع نورا وعيناها تضحكان وكان زبي واقف ينتظر الجوله الثانيه فقالت لي انته مجرم شنو هالقسوه وشنو عيرك اللي ما يرحم كلتلهه انتي اصلا مستمتعه بالعنف قالت لم اكن اعرف ان الجنس حلو لهذه الدرجه فجاءت قربي تلحس قدمي وتمص اصابع رجلي وانا احسست ان نارا قد خرجت من قضيبي فكان كالمتورم وصعدت تلحس الى ان وصلت الى عيري تلحسه وتلحس الخصوه وتتناولها بفمها تمصها ثم اخذت قضيبي تمصه بنهم وشراسه وصعدت عليه وادخلته في طيزها وان اقرص حلمات صدرها واصفع وجهها مره واصفع صدرها مره اخرى واخنقها وما احس الا بما افعله يزيدها شهوه فكانت ترتعش مع كل ضربه وكل صفعه ثم بدات اشتمها انتي قحبه عيري فاجدها تقول انا خادمتك وانت سيدي انا صاقطه وقحبتك وقوادتك وبصقت عليها فاخذت بصاقي من على وجهها تلحسه باصبعها بطريقه جعلتني اكاد ان اجن فانزلتها مني فتذمرت فقلت لها اصبري قندره فقالت حاظر فتناولت كاسا وشربته وجعلت اقدامها على كتفي وادخلته بطيزها بعد ان وضعت وساده تحته فاذا بها تصرخ لاني ادخلته الى اعمق مكان يستطيع زبي الوصول اليه وجعلت اظافرها في ظهري فاحسست انها خدشتني وفعلا رايت دما على اظافرها فزادني وحشيه الى ان قالت اريدك ان تقذف في فمي فنمت على ظهري فاخذت تمصه الى ان افرغت كل المني فشربته كله وانا اهيج اذ شربت المرأة مني الرجل .
اشعلت سجاره فوضعت راسها على صدري فقلت لها وانا ادخن سجارتي اني استمتعت جدا فقالت انني عندما لحست ابطها فانها كانت لاتكف عن الارتعاش فقلت لها ان ابطها مثير جدا وجميل وكل شئ فيها يغريني ويغويني فاخذت كاسا اشربه مع سجارتي فقالت انها ستلبس الملابس ونكمل الحديث فقلت لها لماذا انا لم اكتفي والساعه الحاديه عشر صباحا وهي ستبقى المفروض للخامسه فقالت سابقى ولكن الم تكتفي فقلت لها لقد حذرتك انك لاتقوين على رجولتي فانا استطيع ممارسه الجنس طوال اليوم ولم اشبع بعد وجدت ضحكه صفراء على وجهها فهمت منها انها ارادت ان تعرف اني استطيع الممارسه اكثر وانها شبقه اكثر مني, اكملت السجاره وجلست اعض قدميها عضات خفيفه وامص كعب رجليها فانا اعشق كل شئ في المرأة فكانت ترتعش ثم صعدت الحس خلف ركبتيها الى ان وصلت الى كسها وطيزها وكان زبي شامخا كالجبل فجعلته فوق كسها احكه حتى امتصت شفتاي حد الالم ثم انامتني على ظهري وجعلت كسها على زبي تحكه وتحركه على طول زبي صعودا ونزولا ثم قالت لي ابقى دقيقه في مكانك فاحظرت حزامي من البنطرون الجينز وقيدت يدي بالسرير واخذت شرشف قيدت قدماي ونزلت على زبي تمصه وترضعه وكلما قاربت على الانزال تضرب عضوي وتتركه فكان عذابا ما بعده عذاب واستمرت على هذا الحال قرابة النصف ساعه ثم حررتني فقمت بعصبيه لاني احسست بان جلد زبي سيتمزق من الهيجان فضربتها على وجهها بكفي وبصقت ريقي في فمها فشربته ثم ادخلت زبي بطيزها وحملتها بين يدي وانا واقف فدخل الى اعماقها واحسست به يرتطم بجوفها وهي دامعه العينين واصابعها مغروسه في ظهري ثم توسلت الي ان انزلها فانزلتها على ركبتيها وامسكت زبي ادلكه وقذفت على وجهها ثم جررتها من شعرها وكانت تمشي على ركبتيها كالكلاب الى الحمام وهممت بالبول فقالت ارجوك بول على وجهي وصدري فاخذت حماما من البول وكانت ترتعش بمجرد بولي عليها.
خرجنا من الحمام جلست على كرسي اتناول كاسا من الويسكي وادخن سجارتي فجاءت وجلست عند اقدامي وقالت لي انت ما كنت ابحث عنه فقلت لها وكيف ذلك فقالت انا ابحث عن شخص مجنون بالجنس لا يعرف حدود لشئ فقلت لها انا كنت ابحث طوال عمري على شخص مثلك فاخذت زبي بيدها تدله وتلحسه الى ان قام كالمارد الجبار فقالت ابقى في مكانك على الكرسي وقامت وجلست في حظني وادخلت زبي بطيزها وظلت ترهز وانا مستمتع امتص شفاهها واعض حلمتيها وامصها والحس ابطها الى ان اردت ان اقذف فقلت لها اريد ان اقذف على ابطها فقذفت فاخذته باصابعها وتضعه في فمها الى ان تناولته كله فنظرنا الى الساعه تشير الى الساعه الرابعه والنصف فقالت انها يجدر بها الذهاب فقامت للحمام تشطفت وهي تدنن اغنيه (هذا الحلو كاتنلي يعمه) وكان صوتها عذب جدا ومثير وخرجت لبست فستانها والعباءه والخمار وقالت لي بان ابقى لاني تعبت وشربت الكثير وانها ستاخذ تاكسي وقبلتني فنهض زبي من جديد فرفعت العباءة ووضعت رجلها على الكرسي واحنيت ظهرها وادخلته بطيزها بعد ان بللته بلعابي وصرت اضرب طيزها بعنف وشهوه وظللت ارهز الى ان احسست ان ركبتيها ترتجفان فقذفت بطيزها وقلت لها هذا حسن الختام.
وتكررت الاتصالات بيننا واتفقنا على موعد فانتظرتها واخذتها لبيتي فقالت لي انها تريد ان تقول لي سر فقلت لها قولي ما شئتي ان سرك بامان معي فقالت انها كانت مخطوبه وخطيبها اغتصبها وفسخ الخطبه وانها لم تبلغ اهلها خوفا من الفضيحه فقلت لها انا اعلم انك لست بنت من منظر كسك لكن اردتك ان تقولي ذلك بنفسك ولا تهتمي فانا اعشقك يا بيداء ولم استمتع بشخص كما استمتعت معك ففرحت وقالت لي الن نتناول الفطور فقلت لها جاهز فذهبت للمطبخ ورجعت وجدتها تلبس سيت نوم ابيض ولباس ابيض وستبان ابيض وهناك تاتو على طيزها ومقدمة كسها فاردت ان اهاجمها فقالت لي لناكل الاول فجلست امامي وانا ارى كسها الجميل من لباسها الابيض فاكلنا بعجل وثم حملتها الى الغرفه ومزقت سيت النوم ومزقت اللباس وكان عيري على اخره ثم امسكت عيري وقربته من فمها تلحسه وتمصه وقالت لي انها تريد زبي ان يمزقها ولا يرحمها فرفعت رجليها على كتفي وادخلته في كسها وكان حارا جدا وضيق وظللت اضربه بكل ما املك من قوه ثم قلبتني على ظهري وادخلت زبي بكسها وهي ترهز عليه ثم تنزل ترضع سوائل كسها من عيري وترجع تصعد وتدخله في كسها الى ان احسست بمائها قد بلل خصيتي ونزل حتى فتحه طيزي فقلبتها على ظهرها وادخلته في اعماق كسها ووجدته يرتطم بجدار كسها وبدات بالقذف وهي تصيح اخ حار كلش حار يوجع واضافرها تنغرس في ظهري.
تناولت بعض كؤوس من الويسكي وهي تتراقص لي فما كان من زبي الا ان وقف من جديد فنامت على ظهرها فادخلت اصبعين في كسها ادلك الجي سبوت وازيد من سرعة اصابعي وهي تقول اي اقوى اسرع فاذا بشلال يغرق صدري من مائها فظللت على هذا الحال الى ان جائت بمائها ثلاث مرات اغرقت فيها صدري وبطني وزبي فسحبتني فنمت على ظهري فجلست تلحس زبي وخصيتي ونزلت تلحس فتحة طيزي وقد جن جنوني فهذه اول مره اجرب هذا الاحساس في فتحتي البكر فقمت خنقتها من رقبتها وانا ابصق على وجهها وهي تبتسم وتقول انا قحبتك وخادمتك وكلامها يزيدني شوقا وهيجانا فعدلتها بوضع الكلب وادخلت زبي في كسها ليرتطم بجدار الرحم وتقول حيل شكني عورني موتني وانا امارس بوحشيه واخرجته من كسها وزبي مبلل بماء كسها وادخلته في طيزها مره واحده فصرخت واختنقت لا تقوى على الكلام واستمريت اطلعه من طيزها وادخله في كسها اطلعه من كسها وادخله من طيزها الى ان اردت القذف فقالت اقذف في كسي فقلت لها قحبه تريدين ان اتورط لتحملي فقالت لي اقذف في فمي فامتصت كل مائي وبلعته بتلذذ.
[email protected]
مارسنا في هذا اليوم 6 مرات ما بين فمها وطيزها وكسها وابطها, وعندما ارادت الذهاب قالت لي ان لها امنيه ترجو ان احققها لها فقلت لها الحلو يأمر قالت اريدك ان تنكحني وتنكح معي ولد فقلت لها المره القادمه ساحظر لؤي صديقي اللذي انكحه منذ ما يقارب العشر سنوات وسوف اروي لكم قصة لؤي في المره القادمه كيف بدأ بيننا الجنس وكيف نكتهما معا.
تحياتي للجميع
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــ
المهندس احمد وبيداء ولؤي (2)
قصة جنسيه عراقيه
اسمي مهندس احمد وكنت قد رويت قصتي مع بيداء وبدات حكايتي مع لؤي عندما كان عمري يقارب 12 سنه انا خمري البشره طويل جدا وضخم وسيم نوعا ما وكان لؤي اخو صديقي .
[email protected]
في ذلك الوقت في العراق لم يكن هناك حواسيب او ستالايت او محمول في بداية التسعينات وكان المتنفس الوحيد مجلات اباحيه تاتينا عن طريق المراسله وكنت اراسل كثيرا وامتلك الكثير من المجلات وكان لؤي ياتي الى بيتي في الليل نجلس في الحديقه اللتي كانت مظلمه او في الاستقبال اذا كانو اهلي نيام ونتصفح المجلات وكنت بمجرد رؤيه الصور زبي يتصلب ويبرز من ملابسي وكان ايضا يحصل له نفس الشئ وفي احد الايام اتى الي لؤي ظهرا وكانت عائلتي كلها بره لزيارة اقاربي وكان البيت لي لوحدي فاخذت لؤي في غرفة السطح وكنت قد استلمت مجله فيا نيك اولاد لكني لم اعرف ذلك كانت قد وصلت للتو فجلسنا على الفراش نقلب في الصفحات فتعجبنا من الصور ثم قال لؤي لماذا لا نلعب بازباب بعضنا البعض فقلت له ولم لا فمد يده يلعب بزبي ومددت يدي العب له فاخرج زبي من الملابس وظل يتفحصه وترك المجله وانا اصبحت كالمجنون فنزل يقبله وكان لا يعرف ما يفعل ثم ابتدأ بلحسه ووضعه في فمه يمصه برفق ثم قال هل من الممكن ان ننيك بعض قلت له لا انا انيك فقط فقال لي لنجرب فانا صديقه وكاخ له فانزعته ملابسه ونزعت ملابسي ونام على بطنه حاوت ادخاله فلم استطع ثم نزلت جلبت زيت الزيتون دلكت به زبي ووضعت بعضا على فتحة طيزه وادخلته بصعوبه وهو يعض الوساده فبقيت ارهز حتى قذفت حمما من الماء في طيزه وهو يصرخ اخ حار موتتني وكانت هذه اول مره امارس الجنس.
نزلنا للحمام نسبح سويا فقلت له لماذا لا تحلق شعرتك وشعر طيزك فقال لا اعرف فقمت بجلب ماكنة الحلاقه وابتأدت احلق له شعر زبه وشعر طيزه بهدف اثارته لاتمتع بطيزه مره اخرى فاكملنا الحمام وجلسنا في الاستقبال عراق فقبلنا بعضنا ومددت يدي على زبه لاثارته وانا زبي مرتفع الرأس يبحث عن طيز لينكحه فنمنا بجانب بعضنا ثم ادرته للجانب ظهره يقابل وجهي ويدي تلعب بزبه وبدأت بادخال زبي به بهدوء هذه المره كانت اسهل نوعا ما وممتعه لكلينا وعندما قذفت بداخله كان قد قذف زبه بين يدي .
واستمر الحال سنوات حتى عندما تعرفت على الكثير من النساء يبقى لؤي طعمه الخاص لا اتنازل عنه فهو من علمني كيف انكح, في احدى المرات كنت ابات عندهم وكان اخيه ع واصدقائنا ت , س ولؤي وانا نشاهد مباره وبعدها نام الجميع الا انا كنت شبقا ومشتهي طيز لؤي كنت انام في الارض وكان يوجد قنفتين(كنبه) في الاستقبال احدها ينام فيها لؤي والاخرى ينام فيها اخيه ع وكانو اصدقائنا البقيه يفترشون الارض مثلي والكل يغط بنوم عميق فاقتربت بوسادتي من لؤي ومددت يدي على زبه عسى ان اغويه فانيكه فلعبت قليلا وجدت زبه ينتصب لكن شكله نائم استمررت العب بزبه الى ان احسست انه سيقذف فسحبت يدي وهممت بالنوم فما هي الا دقيقه ووجدت خرم طيزه قرب فمي فلحست له طيزه بكل نهم وقربت طيزه من زبي ومددت يدي لادلك له زبه فوجدته قد قذف ففهمت انه تصنع النوم لاكمل له اللعب بزبه لكي يقذف فحملت منيه بيدي ودلكت زبي وفتحة طيزه بمنيه وادخلت زبي فلم يستطع الصراخ وكان اخيه الاكبر يبعد مسافة متر واحد عنا وهذا ما جعلني اهيج اكثر واكلمت فيه مرتين تباعا بدون ان اخرج زبي من طيزه وقذف هو ايضا معي في المره الثانيه.
كبرنا ونحن لا ننقطع عن بعض حتى وانا في الكليه عندما ارجع لمحافظتي اول من اسال عليه, في احدى المرات غبت قرابة الشهرين عنه وعندما رجعت قال انه مشتاق لي جدا ويريد ان يفاجئني فجائني بالليل وعندما ابتدأنا نزل الملابس وجدته يلبس سيت نوم نسائي احمر ولباس خيط جعل عقلي يطير فرحا وقال لي انه يريدني ان البس مثله انا لم ارفض فقلت ما الضير من التجربه فكان قد جلب معه سيت اخر لونه ابيض وقال ان الملابس تعود لاخته واخذهن من الحمام وكانت رائحه اخته لا تزال بالملابس فهجت جدا واصبحنا كالمجانين نقبل بعضنا بعضا ثم نمنا بوضعيه 69 التهم عيري واصبح يمصه بعنف وشراهه وانا الحس فتحة طيزه واثناء المص توسل لي ان امص زبه فقلت في نفسي لقد قدم لي الكثير فلما لا فقمت بمص زبه في البدايه غير مكترث واعجبني الموضوع فاصبحت امتصه بشغف الى ان قمت برفع رجليه على كتفي وادخلت زبي به وقمت بالرهز وانا ارفع يداه فوق راسه لكي لا يستطيع حلب زبه وانا ارهز كالمجنون ورائحه اخته تفوح من سيت النوم اللي يلبسه الى ان وجدته يقذف على بطنه بدون ان يحلب زبه فاثارني المنظر وقذفت في طيزه ايضا وكنت ارتعش بشده من كثره ما قذفت بداخله,جلسنا نتحدث قليلا واخرجت زجاجة الويسكي وابتدأت الشرب والحديث سويا وانا العب بصدره تاره واقبله تاره اخرى فاحسست به يريد ان يقول شيئا ويتردد فقلت له تكلم فقال انه لا يريد ان ينيكني لانه يعرف اني استمتع بالنيك فقط لكن يريد ان يلحسني ويشمني من كل مكان فقط فقلت له لا ضير من ذلك لاني كنت هايج جدا وانوي ان انيكه طيلة الليل ولا اريده ان يلغي الليله بسبب عناد بسيط,فهززت راسي موافقا فوضع فمي بفمي وقبني قبله احسست ان زبي سيخترق بطنه ولاول مره احسست بانتصاب زبه بصوره فضيعه انه هايج جدا فنزل يلحس صدري وابطي واثارني ذلك ثم نزل يشم زبي ويلحسه من رأسه الى خصيتي ثم قام بادخال خصيتي يمتصها ويمتص قضيبي ثم رفع رجلاي يشم زرف طيزي ويلحسه بطرف لسانه مما جعل زبي يقطر مذيه اي السائل المرطب فاراه يلحسه بطرف لسانه ولم استطع الصمود اكثر فقلت له اجلس على زبي وبالفعل غاص زبي في طيزه وهو يقوم ويقعد على زبي وزبه منتصب بطريق غريبه فزاد من سرعة حركاته حتى قذفت بداخله فقال ان مائي يحرقه حار حار,فنزل من فوقي فتمددت على بطني الهث تعبا ولم انتبه ان لؤي يدلك زبه المنتصب بقوه وبدأ يقذف بين فلقتي طيزي وعندها احسست بالغضب مع المتعه سويا فاعتذر مني وطلب مني الا ازعل فهو ملكي اصنع به ما اشاء وهو ايضا يريد ان يتمتع فقلت له ولا يهمك لولو لكن لاول مره احس بحرارة المني وفهمت لماذا يقول انه حار ويحرقني واحسست بالمتعه ايضا ولكني كتمتها.
جلسنا نستريح قليلا واكملت شربي للويسكي ورأسه بين قدمي يشم زبي وخصيتي وزرف طيزي وزبي منتصب بصوره اكبر من المعتاد فقلت له اشرب معي وانا اعرف انه لم يشرب من قبل وشرب قليلا حتى احسست انه تخدر واصبح لا يدرك شيئا حتى اجلسته بوضع الركوع واحضرت كريم مرطب وبدات بادخال اصابعي واحدا بعد الاخر وانا العب بزبه لاهون الالم حتى ادخلت كف يدي بمنتهى الصعوبه فوجدته قد افاق قليلا وعيناه تدمع من الالم وهول المفاجاه وقال لي لقد شققت طيزي لماذا فقلت له اني احب ان افعل كل شئ غريب وبدات بتدليك البروستات من الداخل وهو يتوسل لي بان اخرج يدي من طيزه الى ان جعلته يقذف ماءه بدون ان يلمس زبه وقد تعجب كثيرا وعندما هممت باخراج يدي من طيزه قام لا اراديا بالبول على نفسه من شدة الالم, فاعتذرت اليه وهو غاضب جدا واعطيته بعض الكؤوس ليزول الالم وفعلا بدا يهدا لكني كنت مثارا جدا مما فعلت وزبي يؤلمني من الانتصاب المخيف لكنه قال لا استطيع ان ادعك تنيكني فطيزي مشتعله نار, فظل يدلك لي زبي وادلك له زبه وقمت برضاعه زبه لازيد هياجه ثم فجاه ادخلت زبي بطيزه وهو يضمني بكل قوه ويتوسل بي ان ابتعد منه ولكني لم استمع الى ان قذفت بداخله وقام يتنطط من الالم لان مائي يحرق الجروح التي داخل طيزه.
وكما ذكرت سابقا قصتي مع بيداء ارادت ان انيكها مع احد الاولاد فقلت للؤي وطار فرحا من الفرح ولكني اشترطت عليه ان لا ينيكها واني سانيكهم سويا وسيلبس ملابس نسائيه فوافق على مضض عسى ان يمتع عيناه بجمالها,جاء الموعد فجلبت بيداء للبيت وهاتفت لؤي فجاء مسرعا وبيد كيس به لبس اخته اللذي سيلبسه وسلمنا على بعضنا وتناولو العصير وانا تناولت الويسكي ووضعت بعض من الويسكي لهما في العصير لكي يزول الخجل ويزداد الانفتاح ولبس لؤي الملابس وكانت سيت نوم وردي وبيداء تلبس سيت نوم اسود بزغارف حمراء فكانو لا يوصفون جلست على الكرسي عاريا وجلسو بين رجلي لؤي يمتص خصيتي وبيداء تمتص قضيبي ثم يتبادلون الاماكن, فقلت لهم اصعدو على السرير بوضع السجود كلاكما فجلسا على حافه السرير ادخل زبي بطيز بيداء واصابعي بطيز لؤي ويتبادلون الادوار ثم قلت لبيداء تمددي على ظهر لؤي فقمت بالتناوب انكح كسها وطيزه ووطيزها ثم ادخلت عيري في طيز لؤي وبيداء تمتص خصيتي وتلعب بزب لؤي الى ان اراد ان يقذف فامتصته بفمها وامرتها ان لا تبلعه ثم فتحت طيزه بيدي وقلت لها ان تبصق مائه داخل طيزه ففعلت واغلقت فردتاه ليبتلع طيزه ماءه ثم انزلت مائي على فجه وفم بيداء فبلعت ما جاء في فمها ولؤي يلحس ماءي من وجهها وانا زبي منتصب بشده رغم انني قذفت لان المنظر مثير جدا فقلت لبيداء ان تنام على ظهرها وادخلت زبي بكسها ولؤي يلحس زرف طيزب وخصيتي وزرف طيزها فقلت له تعال نيكها من كسها فادخل زبه اللذي كان اصغر من زبي في طيزها وادخلت زبي بطيزهفاصبحت انيكه وهو ينيكها ثم ابعدته وجلست انيكها بكسها وهي تدخل اصابع يدها بطيزه وتلعب بيدها الاخرى بزبه ثم اصبح لؤي بوضع السجود امامها وهي بوضع السجود امامه انا انيكها من كسها وطيزها وهي تلعب بزبه وقد اغرقت يدها الاخرى بالكريم تلعب بطيزه وتدخل اصبعا بعد الاخر الى ان غاص كفها داخل طيزه واراه مستمتع جدا وهي تنيكه بكف يدها وقد رايته يقذف مرات متتاليه الى ان سقط على وجهه وغط في غفوه فاخذت الكريم واغرقت يدي وبدات بادخال اصابعي وبيداء مستمتعه وقالت اخيرا ستفعل بي كما فعلت بلؤي فظللت ادخل يدي الى ان ادخلت نصف كفي فوجدتها تتالم جدا وهناك اثر للدم على يدي فاردت التوقف فصرخب بي ان اكمل فادخلت كفي مره واحده بسرعه فاذا بها ترتعش وتقذف من كسها شلال من السوائل اغرق الفراش تبكي وتضحك في نفس الوقت سحبت نفسا مني بسرعه فخرج كفي مع صوت الخروج قوي فوقعت ترتجف وتدمدم بكلام غير مفهوم وزبي منتصب بشكل غريب ثم قامت تدخل زبي الى ان يغوص الى بلعومها وتوشك ان تتقيأ ثم تخرجه وتعاود الكره الى ان لم استحمل وقذفت داخل بلعومها مباشره وعندما افرغت انتبهت اليها والكحل يسيل مع الدموع على خديها وتقول انها لم ولن تستمتع كما استمتعت اليوم.
[email protected]
وساروي لكم بقيه القصه مع بيداء ولؤي....
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــ
المهندس احمد وبيداء ولؤي(3)
تكررت لقاءاتي مع بيداء واستمرت لمدة عام تقريبا وكانت كلها جنس جامح وافكار جديده وكنت انا وهي لا نمل الجنس ابدا في احد الايام اتصلت بي وقالت انها ستبيت عندي لانها ابلغت اهلها انها ستذهب لزياره مدينه اخرى في سفره مدرسيه لكنها قالت انها ستكون ليله مليئه بالمفاجأت واتصلت بي لاحضارها وبالفعل جئنا البيت وابتدأنا اليوم وكانت الساعه التاسعه صباحا فقالت لي اننا لن نمارس الجنس من الأن لأن أمامنا الليل بطوله وقالت اريدك ان تتسوق بعض الحاجيات ولوازم السهره وعند عودتك اكون قد اعددت الغداء وبالفعل ذهبت للسوق احظرت فحم للشواء ولحم طازج وعصائر وكرزات واتصلت بمورد الخمور(لانه ممنوع بيع الخمور فكانت تباع في السر) فاحظرت بيره وويسكي وعرق عراقي وعندما وصلت البيت كانت بيداء تقف في المطبخ مرتديه أزار المطبخ ولا يوجد تحته شئ فسرت الرجفه في جسدي وقد تصلب زبي حد الاعياء ونظرت الي بطرف عينيها بابتسامه صفراء لتعرف انها حققت مرادها,وقالت لي ان انزع ثيابي وادخل الحمام لازيل تعب الطريق وان ابقى عاريا فسنقضي الليوم عرايا.
افترشنا الارض وتناولنا الغداء وانا انظر على كسها الوردي امامي واراه يلمع ببعض السوائل على اشفاره وزبي يكاد ينفجر من المنظر المغري وقدد تبللت حشفته من الهياج فاكملنا الغداء وقمنا لنغتسل وانا التصق بها عند المغسله فهمست لي قائله بان الجنس ممنوع خلال النهار واننا سنمارس الجنس في الليل فقط لاننا لن نغمض اعيننا في الليل النوم ممنوع فاستسمحتني ان اجاريها واوافق فقلت في نفسي وما المانع انا اعرف انها تريد ان تثيرني اكثر لاكون وحشيا اكثر فقلت لها اوك فقالت لننام قليلا حتى نستعد فاحظرت 3 علب بيره وجلسنا ندردش ونتسامر على السرير وانا لم يسبق لي ان اكون مهتاجا كهذا اليوم فاغمضنا اعيننا ونمنا قرابه 3 ساعات فتحت عيني فكنت اجدها ترتدي بدله خمرية اللون تظهر ابطيها وظهرها وفيها فتحه حتى اعلى الساق وكانت جميله جدا وبالمناسبه فان بيداء لها ذوق خلاب بالملابس وكانت تحظر عدة الشواء فلبست شورت رصاصي للركبه وتيشيرت رصاصي كت فابتدأت الشواء وكانت بيداء فرحه جدا لانها ستبيت الليله معي فاكملنا الشواء على السطح ونزلنا للبيت فاخذت شاور سريع لازاله رائحه الشواء من جسدي وفتحت بطل العرق واحظرت كاسا وابتدأت الشرب وكنت من عشاق العرق لانه يطيل الجماع ويجعلني مهووسا باللحس وفي هذه الاثناء وجدت بيداء قد خرجت من الغرفه وتلبس سيت جلد اسود لباس وستيان وبدي كامل من الرقبه للرجلين مخرم اسود وبوت يصل الى الركبه فكانت قمه في الاثاره فقالت اريدك ان تكون متوحشا اليوم فقبلتها في فمها ارتضع شفتيها وامتص لسانها واضرب ردفيها بكف يدي وكانت تهيج من ضرباتي فجلست على الكرسي وجلست عند قدمي تشتمها وتمص اصابع رجلي وانا ادخن سجارتي واحتسي كأسي ثم امسكت اصبع رجلي الكبير وادخلته في كسها وقد انزلق بسهوله من سوائلها ولعابها عندما كانت تمتص اصبعي وقد احسست ان كسها يحرقني فكان حار جدا واذا بها تهجم على زبي تخرجه من الشورت وتبدا بلحسه من الخصيه الى رأسه ثم بالعكس وتشمه وتضرب وجهها به وتمتصه حتى تختنق وتدمع عيناها وانا اقول لها بهداوه فتقول لا ان الالم مصدر اثاره وهيجان عندها فقمت حينها بحملها للفراش وانمتها على ظهرها وارجعت رأسها لطرف الفراش وادخل زبي حتى يصل الى بلعومها وتختنق ثم اخرجه بكل عنف وسريع جدا وانا اراها ترتعش مرتين,فسحبت زبي فقالت اريد ان تمزق كسي فنزلت الحس كسها امتصه بكل عدوانيه وعضضته فقالت قوم ونيكني فادخلته كله مره واحده فشهقت واحسست انه ارتطم بجدار الرحم فاحتظنتني واعتصرتني بكل قوه وانا اضرب كسها فاخرجته فجاة فقالت لا استمر فقلت لها لا اريد ان اقذف الان اصبري فاسترخت على السرير وهي تقول انا قذفت ست مرات فاشعلت سجاره وانا احظر كاسا من العرق وفتحت علبه بيره وجلست قربها راسها عند زبي تلحس منه مائها وانا اتناول البيره وادخن سجارتي حتى انهيت السجاره وعلبه البيره واخذت كاس العرق ارتشفه ولأول مره قالت انها تريد ان تجرب الشرب فقلت في نفسي انها ستبيت عندي ولا مانع ان سكرت فاحظرت لها علبة بيره وبدات الشرب وكان احلى ما صنعت فعندما اكملت كان المزاج عالي فقالت لنكمل ما بدأت فهجمت امتص صدرها والحس ابطها وادخلت زبي في كسها وانا اعضها من كل مكان وابصق على وجهها وهي تهيج اكثر واشتمها فتقول انا خادمتك وقحبتك وقوادتك فسحبت زبي من كسها وادخله مره واحده في خرم طيزها اللذي كان مبلولا بسوائلها فشهقت وغصت لم تستطع الكلام ودست اظافرها في ظهري وانا ادك طيزها بكل قوه وعنف فقلت لها اعتدلي بوضعية السجود فقامت احظرت كيسا من حقيبتها واخذت وضعية السجود واخرجت زب صناعي وقالت لي ضعه في كسي واكمل ما تفعله في طيزي فتعجبت من المفاجأة فامسكت القضيب فكان قريبا من حجم زبي فادخلته في كسها وبدأت ادخال زبي في طيزها فكان يدخل بصعوبه نظرا لضغط القضيب الصناعي في كسها على فقحة الشرج فادخلته فكانت تعض الوساده وتنتفض وتبكي من الالم والمتعه واكملت نيكي لطيزها فقالت لي اريد ان اشرب منيك فقلت لها ساقذف فاخذت زبي في فمها تمتصه الى ان قارب القذف فاخذت ادلكه الى ان قذف شلال من الحمم داخل فمها وعلى شفتيها وانا اراها تبتلعه وهي تعرف اني اهيج على هذا المنظر.
[email protected]
قمنا لنغتسل وقضيبي لا يزال منتصبا لرؤيتها تبلع المني فقالت قل لزبك ان يصبر فامامنا الليل بطوله فذهبنا للاستقبال ونحن عرايا واخذت هي علبه اخرى من البيره وجلست ترتشف واخذت كاسي اشرب العرق فقلت لها من اين لك هذا القضيب الصناعي فقالت ان لها صديقه مطلقه تمتلكه وقد استعارته منها وقد شرطت عليها انها ستاخذها لي في احد الايام لكنها لا تريد ان تفعل ذلك خوفا من ان تخسرني لانها كما تقول تحبني فقلت لها لا شئ سيغير حبي لك ولا اشتهي امراه غيرك فافعلي ما شئتي فارتاحت لسماع كلماتي,فقالت انها تشعر بالجوع فجلبنا اللحم المشوي والمقبلات وجلسنا اكلنا خفيف واخذتها للحمام لنغتسل فرفعت رجلها على طرف البانيو وادخلته في كسها وبدات في افتراسها واعتصار ثدييها وضرب فردات طيزها فقالت لي ان احساس ان قضيبين ينيكاها كانت من احلى الاحاسيس وتريد ان تجرب احساسا اخر فقلت لها قولي ما تريدين قالت اريدك ان تبول في كسي وانت تنيكني فقلت لها ساحاول وكما تعرفون ان البول صعب ان كان القضيب منتصب لكن ساعدني احتساء البيره على ذلك فبدات بالبول في كسها وكانت طيله فتره البول ترتعش وتصرخ الى ان اكملت فقالت انها قذفت اكثر من عشر مرات لانها احست ان البول كالمني حين يقذف في داخلها واثناء الحديث واذا بجرس الباب يقرع فخافت واخرجت قضيبي من كسها وانا لم اقذف بعد وقالت لي من الطارق في هذه الساعه وكانت تقريبا العاشره ليلا فقلت لها لا تخافي انتي في بيتي ممكن انه احد الجيران او احد اخوتي يطمئن على حالي ساخرج لارى من الطارق واعود بعد قليل اقفلي باب الحمام ورائي واكملي حمامك وساعود.
انا كنت قد اقفلت موبايلي عندما حظرت بيداء فذهبت لافتح الباب وقضيبي منتصب من تحت الشورت لارى لؤي على الباب فدخل وامسكني من قضيبي وقال لماذا موبايلك مغلق وتاخرت في الرد على الباب فقلت له اني كنت في الحمام وعلى كل حال خير ما الذي جاء بك في هذه الساعه فقال انه مشتاق لي ولزبي وقد تشاجر مع اخيه ويريد ان يبيت الليله عندي.
فادخلته للاستقبال واعطيته كاس من الويسكي مع علبة بيره وذهبت مسرعا لبيداء لاقول لها فكانت خائفه ان اهلي او اهلها قد حظروا او اني اكن لها كمين فقلت لها لا تقلقي انه لؤي فضحكت لاني سبق ان نكتهما سويا ففرحت وقالت ان الليله ستكتمل بوجوده فقالت ساذهب للغرفه واذهب للؤي واجعله يمتص قضيبك الى ان اتي فذهبت للؤي وقال انه يريد الاستحمام فدخل الحمام وخرج عاريا وبيده الفوطه ينشف جسمه وزبه منتصب جدا وكان زبه تقريبا بحجم زبي فجاء للاستقبال وتناول كاس كبير من الويسكي وجلس بين فخذي وانزل الشورت قم اخذ وضعيه السجود وهو يمتص قضيبي فجائت بيداء على اطراف الاصابع وبيدها الزب الصناعي وقد ملاته بالكريم وجلست خلف لؤي وانا كنت قد امسكته من كتفيه وجلت هي على رجليه وادخلت الزب مره واحده في طيزه فجفل لؤي وقد اخرج زبي من فمه فقد كان يعتقد اني لوحدي بالبيت فقالت بيداء مع ضحكه تشبه ضحكات القحاب منيوك انه انيجك اليوم مو احمد فهدأ قليلا وتبدد الخوف وقال لها لقد شققت طيزي فقالت له طيزك متعود على زب احمد شنو الجديد فضحكا سويا وقمنا كلنا ذهبنا لغرفة النوم انا اتمدد على ظهري ولؤي في وضع الكلب يرتضع زبي وبيداء تنيكه بالزب الصناعي ثم ابعدته بيداء عني وجلست على زبي ادخلته في طيزها واشارت للؤي ان ينيكها بالزب الصناعي فقال لها لماذا لا انيكك انا فاردت النهوض لضرب هذا الكلب لان لا احد يشاركني بيداء فقرصتني باصابعها لتهدئني وقالت له انا لا ينيكني الا الرجال وانت منيوك ولست رجل وبصقت في وجهه فما كان منه الا ان ادخل الزب الصناعي في كسها بكل وحشيه ويدخله بهستيريه في كسها وانا انيكها في طيزها فما كان منها الا ان قذفت كشلال غرقت وجه وصدر لؤي بمائها وهو يذوقه بلسانه ويبدو انه مستمتع فقامت جرتني من على السرير وانامت لؤي في وضع الكلب وربطت يديه مع رجليه بحيث لا يستطيع الحراك واحظرت كريم وبدات بدهن فتحة طيزه بكميات كبيره ودهنت يدها وفهمت انها تريد ان تدخل يدها في طيزه فقمت خلف بيداء ادخل الزب الصناعي في طيزها وادخلت زبي في كسها وهي منتشيه تلعب بزب لؤي بيد ويدها الاخرى تدخل 3 اصابع في طيزه وهو يتاوه ولكن مستمتع بيدها اللتي تلعب بزبه فاندمجت انيك كسها والحس ظهرها وعندما نظرت وجدت انا ادخلت كفها باكمله في طيز لؤي وتخرجه وتدخله وهو يتلوى الى ان صرخ صرخه احسست ان الجيران سمعوا صوته واذا به يقذف كميات من المني كثيره جدا بدون حتى ان يلمس زبه وبيداء تقول له منيوك صرت عريض جدا نكتك بيدي فاخرجت زبي من كسها وادخلته في طيزها وبدأت اقذف من المنظر الممتع اللذي اراه وهي تصرخ اخ حار اخ يحرقني .
دخل لؤي الحمام وذهبت لالحق به لاستحم فنظرت بطرف عيني لبيداء وجدتها تلحس مني لؤي الكثيف من الفراش وهي منتشيه فتصلب زبي وذهلت للمنظر فالتحقت بلؤي لاخذ حمام فوجدته تحت الدش يدلك جسمه بالصابون وزبه ما يزال منتصب فدخلت معه تحت الدش وزبي ينغزه في طيزه وقلت له شكلك استمتعت بيد بيداء في طيزك فزبك ما زال منتصب وقد قذفت الكثير فقال انه يتمنى ان ينيكها فقلت له انها قحبتي فقط فقال وانا قحبتك ايضا ولا مانع ان تنيك قحابك بعضهم بعضا فقلت له لا اوافق وانا اسمح لها ان تمص زبه فقط ان استطاع اقناعها فقال انه يريد مني ان ادخل يدي في طيزها او يدخل هو يده في طيزها كما فعلت به فقلت له سافعل ذلك وانا ادخل زبي بطيزه وامسك زبه بيدي وهو يقول على مهل فطيزه تحرقه من ما فعلته يد بيداء به وانا اهيج اكثر من كلامه وانيكه بكل عنف ثم دخلت بيداء فاخرجت زبي منه وامسكته بيدها وقالت ان زبي ملكها وان اراد لؤي ان يتناك فانها من ينيكه واخذت تعصر زبي بيدها فقلت لها حاظر فاخذت تمتص شفتاي ثم استدارت وادخلي زبي في طيزها وبدات ارهز عليه ولؤي انحني يلحس خلصيتي ويخرج زبي من طيزها يمتصه ويدخله من جديد ثم بدأ يلحس كسها وهي في عالم اخر ثم قام وقرب زبه من فمها فالتهمته وكانت فاقده للوعي في عالم اخر اعتقد انها ظنت انه زبي ربما وربما اعجبها زبه ثم اخرجت زبي من طيزها وادخلته في كسها وهي تقول اووووف جميل جدا وتناولت الشامبو ووضعته على طيزها ويدي وبدات بادخال اصابعي واحد تلو الاخر الى ان ادخلت نصف كفي فصرخت من الالم وواخرجت زب لؤي من فمها وعصرت خصيتيه وهو يصرخ وهي تقول منيوك تستغل الموقف وتدخل زبك في فمي ساربيك اليوم فقالت لنذهب على السرير ولؤي يتوسل لان تدع خصيتيه وهي تضحك وتقول اليوم اعلمك من هي سيدتك منيوك فاخذت لؤي بوضع الكلب وهي ورائه بنفس الوضع ووضعت الكريم على يدها وفتحة طيزه وناولتني الكريم لافعل المثل ثم باشرت بادخال كفها بطيز لؤي ويدها الاخرى تلعب وتعتصر خصيتيه وهي تعض طيزه وانا وضعت الكريم على فتحتة طيزها ويدي وبدات الادخال ويدي الاخرى تلعب بكسها نظرت اليها واذا بها كلما تتالم من يدي تؤذي لؤي اكثر فكبست كفي مره واحده فادخلته في طيزها وهي كبست يدها بلؤي فدخل كفها به فاذا به يبول على نفسه من الالم وهو يعض باسنانه على الوساده فهدأنا قليلا ليعتاد طيزها على كفي وباشرت بالادخال والاخراج وكان ممتعا اكثر من النيك نفسه وهمست لها باني سافعل شيئا سيعجبها فقلت للؤي اذا اردت ان تقذف فاقذف على زبي وبالفعل جاء وقذف على زبي فادرته بسرعه وادخلت زبي بطيزه فقلت له الان منيك في طيزك فهجمت بيداء تمتص قضيبي بشهوه عجيبه الى ان قذفت وامتصت كل منيي وبلعته .
قمنا من الفراش نترنح من التعب والجوع والسكر فتناول كل من بيداء ولؤي علبه من البيره وتناولت كاسين من العرق وتناولت معهما علبة بيره وانا احس بالجوع يمتلكني فجلسنا ناكل بشراسه وكان السكر قد بان على وجوهنا وتصرفاتنا ولكن بعد كل هذا الجهد زبي منتصب وزب لؤي منتصب وحلمات بيداء منتصبه ايضا من الهيجان شئ غريب فذهبنا للفراش بيداء على يميني ولؤي على يساري ونامت بيداء فقد كان عليها الارهاق والتعب وكنت احظنها وقد بدأت اغمض عيني فاحسست بشئ غريب ؟؟؟؟؟
لؤي يشم فتحة طيزي فتصنعت النوم لأرى ما يريد واصبح يلحس فتحة طيزي ثم اعتدل واصبح يريد ادخال زبه فاستدرت وصفعته على وجهه وبصقت في وجهه ثم وضعت رجليه على كتفي ووضعت تحته وساده وغرست زبي فيه مره واحده حتى ارتطم بداخله وصرخ صرخه مكتومه ونزلت دموعه على خده وانا كنت انيكه انتقاما لانه اراد ان ينال من رجولتي وبيداء كانت نائمه من السكر والتعب ولم تحس بما نفعل ثم مددت يدي فادخلت الزب الصناعي مع زبي فاصبح هناك زبين في طيز لؤي فوجدته يتالم بجد فاخرجت الصناعي واكملت نيكي له بزبي فقط وبحنان فقلت له لماذا حاولت ان تفعل ذلك فقال انه يريد ان يجرب النيك وبيداء لا تقبل ان يمسكها ولا انا اقبل ذلك وهو يبكي وانا اقول له انها جعلته يستمتع وقذف مرتين فهدا واستمر نيكي له حتى احسست بدفعه اسقطتني من الفراش واذا ببيداء تجلس على زبي وتقول انا ملك لها فقط واستمرت ترهز على زبي حتى اردت القذف فاخرجته من كسها وادخلته طيزها وهي تصرخ املا طيزي اخ حار جدا اخ ثم نامت على ظهرها ونادت لؤي قالت له ضع زبك في فمي والحس مني سيدك احمد في وضع 69 فكان يلحس المني من طيز بيداء ويبلعه وهي تمص زبه وتنيكه بالزب الصناعي الى ان ضربته بالزب في اعماقه وانتفض يقذف في فمها الى ان افرغ مائه فقلبته على ظهره وبصقت منيه في فمه وامرته ان يبلعه ففعل ذلك فهجت حد الجنون على هذا المنظر وانتصب زبي لكني لا اقوى على النيك اكثر فقك سكرت جدا وتعبت ونمنا جميعا حتى استيقضت الساعه الثانيه والنصف فوجدت لؤي يلحس كس بيداء بنهم وهي تغمز لي فتصنعت النوم الى ان قام وادخل زبه في كسها فاشارت على طيزه فبللت زبي بلعابي وادخلته في طيزه مره واحده وبيداء تصرخ ارهز اقوى يا احمد فكنت اكبس زبي فيه وهو يكبس على بيداء الى ان افرغنا حليبنا بفم بيداء وهي تبتلعه واستحممنا سويا ولبست بيداء ملابسها وقبلتني وذهبت للبيت ونام لؤي على الفراش وقال لي افعل بي ما شئت لانك سمحت لي بان اجرب النيك مع بيداء وانه سيكون خادما لي ومنيوكي العمر كله.
فقلت له ان يحظر بعض الطعام وجلسنا نتغدى ونحن عرايا وزبي وزب لؤي منتصبان فشغلت اللابتوب على افلام سكس وجلسنا نتفرج وكنت انام على بطني وكان لؤي ينام جانبي ثم بعد ان اكملنا الفلم الاول وجدته قد بدأ بعمل مساج لظهري وانا مسترخي ولكني احس بقضيبه يحتك بي من حين لاخر فلم ابالي ويده تمتد ما بين فخذي يتلمس خصيتي ولكنه يتعمد ان يتلمس فتحة طيزي وانا مترقب ما سيفعله ثم نزل يلحس رقبتي وظهري الى ان نزل لفلقتي طيزي باعد بينهما ليلحس خصيتي وانفاسه على فتحة طيزي ثم اصبح يلحس من خصيتي لفتحة طيزي وينزل من جديد ابديت انزعاجي ولكنه توسل انه لن يفعل اكثر من ذلك فتركته يفعل ما يحب وكانت حركاته رقيقه جدا وممتعه واحسست ان جسمي مسترخي ومستمتع بما يفعل واصبح لسانه يغوص اكثر في فتحتي ويداه احدها تدلك زبي والاخرى تدلك خصيتي ثم قلبني عل ظهري ووضع فمه على فمي وغبنا في قبله جميله جدا ولسانه في فمي ثم نزل يلحس رقبتي ويشمها ورفع يداي يشم ويلحس ابطي ويعضه عضات خفيفت ثم يضع زبه على ابطي ويغلق يدي عليه وبدأ ينيك ببطي وانا مستمتع ثم نزل يمتص ويلحس حلمة صدري وكان كالمجنون ونزل يلحس زبي ويشمه ويمصه ويبصق عليله ثم يلحس البصاق لقد اثارني جدا واصبحت ارتجف واصبح انتصاب زبي مؤلم فنام في وضع 69 انا الحس فتحة طيزه وهو يمتص زبي واصابعه تدلك فتحتي وعندما اتذمر يمتص زبي بنهم اكبر ليجعلني لسكت ثم قام يدلك زبه مع زبي سويا بيده وهو يقبلني ثم ادارني على بطني من جديد وبدا يلحس ظهري ويلحس طيزي ويداه تدلك خصيتي وزبي واحسست انه قد وضع كثير من اللعاب على فتحتي ثم قام وثبت اكقتافي بيديه وارتمى فوقي يحاول ادخال زبه في وانا غضبت جدا وهو يقول انا منيوكك وقحبتك وخادمك واحبك وساكون عبدا تحت قدميك وهو يحاول ادخال زبه فقلبته على ظهره وضربته لكمه على رأسه وبعدها الكثير من الصفعات على خديه حتى نزل الدم من فمه وبكى مثل النساء فانمته على طاولة طعام كبيره على ظهره وربطت يديه ورجليه وادخلت زبي فيه وظللت ارهز على طيزه بعنف حتى لاحظت ان هناك دما من طيزه على زبي فهجت اكثر وصرت كالمجنون وهوه من قوه نيكي له وضرب زبي للبروستات قذف بدون ان يمسك زبه فربطته مثل الكلب بحبل من رقبته واخذته للحمام وانا زبي ما يزال منتصب واخذ وضعيه الكلب وادخلت زبي فيه وبدات بالبول في طيزه وهو يصرخ حرام عليك يموت يحرقني ثم استمريت بنيكه حتى اردت القذف فقذفت على الارض وامرته ان يلحسه من الارض كالكلاب ففعل ذلك ثم خرجنا فجلس عند رجلي يتوسلني ان اسامحه واغفر له لكني كنت قد كرهته جدا فقلت له انا لم اغصبك على شئ فلا تملك الحق ان تغصبني على شئ فكنت اعاملك كاخي واعطيك المصروف واشتري لك الملابس صح انك كنت سالب معي لكن كان ذلك باختيارك وكان بيتي بيتك حتى اني شاركت بيداء معك من اليوم ساجعلك تحلم برؤية زبي فقلت له البس ملابسك وطردته من البيت لكني كنت حزينا لفعل ذلك.
[email protected]
وساروي لكم في الجزء الرابع قصه لتحول الاحداث بيني وبين بيداء ولؤي والشيميل هيثم.
تحياتي للجميع......
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــ
الجزء الرابع
انا مهندس احمد وعمري الان يقارب 37 سنه كنت قد ذكرت مسبقا قصتي مع بيداء ولؤي وكانت قصه من واقع حياتي حالها حال العديد من القصص التي عشتها فقد كانت لي الكثير الكثير من القصص اللتي لو سمح لي الوقت ساشاركها مع القراء الكرام تباعا.
[email protected]
بعد ان طردت لؤي من البيت قررت النوم وفعلا وضعت موبايلي جانبا في الوضع الصامت وتجرعت كاس من الويسكي وغططت في نوم عميق ولم افق الا وكان المغرب قد حل , فصعدت سيارتي البي ام دبليو وانا استمع لكوكب الشرق وهي تغني هذه ليلتي واخذت ادور في الطرقات على غير هدى الى ان رجعت الى البيت حاملا معي بعض الكباب وعلب البيره وبطل ويسكي فوجدت لؤي منتظرني في باب بيتي وعلامات التعب والارق والحزن على محياه فادخلته للاستقبال فنزل يبوس قدمي ويكرر اعتذاره لي وحبه واسفه وبصراحه انا كنت اعشقه لا لجماله فقد كان رجلا عاديا لكنه كان مغريا لي ولا اعرف السبب,وقال لي انه تعب جدا فقد كان يجول الطرقات على قدميه فكما تعلمون انه تشاجر مع اخيه ولم يرجع البيت فقلت له اذهب للاستحمام فدخل الحمام وعندما نظرت لموبايلي وجدته قد اتصل 33 مره وبيداء اتصلت ثلاث مرات فهاتفتها وتحدثنا قليلا وقالت انها تريد النوم فودعتها وفي هذه الاثناء خرج لؤي من الحمام عاريا قضيبه منتصب امامه وقد بانت علامات الراحه على وجهه من الحمام فقلت له تناول الطعام فقد احظرت الكباب فجلس ياكل وقمت باخذ شاور سريع وخرجت لابدل ثيابي وانا عاري وقضيبي منتصب لرؤيه لؤي عاريا يتناول الطعام فلبست شورت خفيف وتيشيرت بدون اكمام وذهبت للاستقبال وجدته قد انهى طعامه ويتناول علبة بيره, وكنت قد جلبت له ملابس نوم نسائيه ليلبسها فلبسها وجلس عند قدمي وحاول ان يمد يده تحت الشورت فمنعته بحجة انني تعبان ولم يكن هذا صحيحا فقد كنت اريد معاقبته وقلت له ان يخلد الى النوم فذهبنا لغرفة النوم وقضيبي يكاد ان يمزق الشورت وعيناه تكاد ان تدمع من الشهوه فتمدد على السرير وجلست انا على مكتب بجانب السرير ووضعت بطل الويسكي وسجائري وفتحت اللابتوب وكنت انظر اليه من طرف عيني وجدته قد خلع ملابسه ووضع طيزه ناحيتي بانحناء كبير لتظهر فتحة طيزه بوضوح فتجاهلته وكان زبي متورم من فرط الشهوه وفتحت النت ابحث بعشوائيه في المنتديات الى ان شدني موضوع الشيميل واللجنس الثالث وتعرفت على شاب اسمه مروان من البصره وقد كان شيميل فتحدثنا قليلا وتعارفنا وفتح الكام وكان يملك ثديين خرافيين وجسم رائع وفتحت الكام بدوري لاريه زبي وقد نسيت ان الكام تعرض لؤي من خلفي وعندما فتحت الكام اعجب بزبي ثم عندما تحركت شاهد ظهر لؤي وطيزه من خلفي فاغلقت الكام وتحدثنا وقال انه مستعد لان ياتي لمدينتي لنمارس الجنس الجماعي معي ومع لؤي فوافقت لكني اشترطت ان نلتقي بعد اسبوعين لانشغالي فوافق وكنت لم ارى وجهه للان,تناولت الكثير من الويسكي وزبي لا يزال منتصبا ولكني لم ارغب بنيك لؤي عقابا له, سرحت قليلا وتذكرت المساج اللذي عمله لي وتحرشه بطيزي فوجدت انني احببت ما فعل وزاد من انتصاب زبي وتذكرت بيداء عندما لحست فتحة طيزي وكيف كنت ارتعش عند لحسها له فذهبت للحمام اخذت شاور سريع بصابون له عطر جميل جدا فلاحظت ان هناك من ينظر من فتحة الباب فلم اكن قد اغلقته ورائي فادرت ظهري للباب وانحنيت فاتحا ساقي امثل باني اغسل قدمي فبانت فتحة طيزي للؤي وكنت انظر اليه بخفيه لاراه يدلك زبه ففكرت بان انهي الشاور قبل ان يقذف لاثيره اكثر فادرت وجهي للباب فانسحب لؤي فاكملت حمامي بعجل وتعمدت ان اعطر طيزي وزبي وخرجت عاريا وتناولت كاسا من الويسكي من الاستقبال اشربه وذهبت للغرفه وجدته قد تصنع النوم ممدا على ظهره وزبه منتصبا بطريقة جنونيه وراسه يلمع من المذي فاكملت كاسي وتصنعت الترنح كاني سكران جدا فارتميت في الفراش عكسه واصبحت فتحتي قرب وجهه ظهري له ووجهي للحائط وكانت هناك مرأة كبيره امامي ارى منها كل الغرفه فانتظرت لدقائق اتصنع فيها النوم وكنت احس بحركه احسست بها انه يمارس العاده السريه لانه يخاف ان يلمسني فانحنيت اكثر وادخلت زبي بين رجلي ليصبح زبي وفتحة طيزي مقابله لوجه لؤي وتصنعت الشخير مرت ما يقارب الدقيقتان واحسست بانفاسه الحاره تضرب على فتحتي وزبي ليزداد هيجاني ففتحت عيني قلايلا لاراه في المرأة يشم طيزي ويلعب بزبه ثم قرب لسانه من زبي يلحسه من راسه نزولا للخصيتين وصولا لفتحتي ثم يرجع بالعكس من فتحتي لخصيتي وصولا لرأس زبي وكنت ارتجف من المتعه ثم اطل براسه ليتاكد من نومي وجلس معتدلا عند طيزي ليلمس براس زبيه زبي ويحركه نفس حركة لسانه ابتداءا من راس زبي نزولا لخصيتي وصولا لفتحتي اردت ان اهجم على شفتيه لكني كنت لا استطيع السيطره على جسمي مسترخيا وغائبا عن الوعي فبلل فتحتي بريقه وابتدأ بضغط زبه بفتحتي بهدوء فلم يستطع ان يدخل شيئا لانها بكر وخاف ان احس بضغطه فتراجع ونام امامي زبه امام وجهي وتناول زبي بفمه واخذ يمتصه وهو يدفع زبه بهدوء داخل فمي وانا اتصنع النوم فقام وعدل جسمي وانامني على ظهري وجلس على زبي يرهز بطيزه عليه وكان طيزه حار جدا من الشهوه فلم تمض الا دقائق واحسست به يقذف على بطني بدون ان يلمس زبه حتى وانا قذفت ايضا عندما احسست بحراره منيه على بطني وصدري فقام مسح زبي ببعض المناديل ونام قربي وكنت منتشيا جدا من حركاته فخلدنا الى النوم.
استفقت باكرا لاذهب للعمل فلبس لؤي ملابسه مبتسما وعندما سالته هل نمت جيدا وهو لا يعلم باني كنت مستيقضا اجاب بانها احلى ليله فذهبت لعملي وفي استراحة الغداء هاتفتني بيداء وقالت انها ستحظر مع صديقتها هبه صاحبة العير الصناعي عصرا لرؤيتي فرحبت بالفكره وقالت انهما ستحظران لبيتي في الخامسه فاكملت عملي وذهبت مبكرا للبيت استحممت ورتبت نفسي وتناولت بعضا من البيره فسمعت جرس الباب يرن فاذا به لؤي يحظر فقلت له ااني على موعد وشرحت له الوضع فاستحلفني ان يختبئ في خزانه الملابس ولن يصدر صوتا ليشاهد لان هبه اول مره تاتيني لبيتي وهو يعرف بيداء اصلا ولكن هبه ممكن ان ترفض وقال لي انه سيفعل اي شئ اطلبه منه فوافقت عنها هاتفتني بيداء وقالت انهما عند الباب فاختبا لؤي في الخزانه في غرفتي ففتحت الباب مرحبا وقد كانت هبه ي****ول خمرية اللون فارعه الطول ورشيقه ذات صدر منتصب وعيون كبيره وشفاه نافره انيقه جدا ومثيره فادخلتهم ووضعت العصير فاستاذنت بيداء من هبه لتكلمني على انفراد فقالت انهما اتفقتا على كل شئ ستلحق بي بعد خمس دقائق فنزعت عني الشورت تمتص زبي واذا بهبه تاتي عاريه وجسدها الخرافي يرتج ولكني لم الحظ انها تمتلك مؤخره مثيره جدا كبيره وترتج مع كل خطوه فوضعت فمها على فمي ولسانها يلعب في لساني ويداي تعتصران طيزها قم امسكت ثدييها عصرتهما سويا ووضعت حلمتيها بين اسناني اعضهما وكانت ترتجف واضافرها تنغرس في ظهري ثم جلست مع بيداء تتناوبان مص زبي فاخذتهما على السرير نامت هبه على ظهرها وانا في وضع الكلب انحنى للحس كسها الذي كان كثير السوائل وخلفي بيداء تمتص زبي ووخصيتي وتلحس فتحتي حتى رطبتها واثناء لحسي لهبه بدات بالقذف واطبقت برجليها على رأسي فلم استطع الحراك وفجأه ادخلت بيداء اصبعا في طيزي ولم اكن استطع الحراك وبيداء تدخل اصبعها وتخرجه بسرعه ثم اخرجته عندما احست ا هبه ستترك راسي ولم استطع الكلام امام هبه لانها لم ترى ما حصل فقالت هبه هيا اريدك ان تغتصب طيزي بوحشيه فقالت بيداء لا اولا ستبدأ بكسي فنامت بجانب هبه فاخذت الوساده وضعتها تحت بيداء وادخلت زبي مره واحده الى اعماق كسها وكتمت فمها بيدي فكانت تنتفض لانه يصطدم بجار كسها ودمعت عيناها وانا انتقم من كسها والصراحه ان اصبعها قد اثار رغبتي اكثر ثم اخرجته منها وادخلته بطيز هبه اللذي لم يكن بكرا فقد دخل راس زبي بسرعه ولكن زبي كان عريضا فكان الايلاج صعبا فقد ادخلته بهدوء لكنها صرخت عندما وصل نصفه فقط فقامت بيداء واضعه رجليها على يدي هبه وكسها في فمها وقالت ادخله للاخر فادخلته وكانت هبه تنتفض تحتي وكس بيداء في فمها يكتم صرخاتها الى ان تعودت على زبي فارتخت وبدات الرهز بحنيه وهدوء فتنحت بيداء جانبه وهجمت هبه على فمي وهو ملئ بسوائل بيداء تقبلني وتمتص شفتي بجنون فقد كانت شهوانيه جدا وهي تصرخ اسرع اقوى اريد ان تشقني فاصبحت كالمجنون ادكها بكل ما اوتيت من قوه وقالت اريد ان تقذف بفمي لاذوق ماء عيرك فاخرجته فجائت بيداء وضعت فمها قرب فم هبه وانا اقذف على وجهيهما وهما يتسابقان ليشربو المني وجلست على الطاوله بجانب السرير وهما يقبلان بعضهما وتمتص كل واحده ثدي الاخرى ونامو بوضع 69 احاهما تلحس كس الثانيه فقمت اتناول بطل الويسكي واشرب مستمتعا بالمنظر وزبي منتصب اكثر من الاول فقالت هبه تعال اركب طيزي فنامت عل ظهرها واضعه وساده تحتها فاقتربت منها مبللا زبي بلعابي فاخذت بيداء شريطا قماشيا كممت به فمي وعيناي ولكني لم ابالي فربما المتعه ستصبح اكثر وفعلت الشي ذاته بهبه فكممت فمها وعينيها فامسكت زبي وادخلته بهبه انيكها وهي تصرخ زبك خرافي وقد اطبقت رجليها على وسطي فلا استطيع الحراك وبيداء خلفي تلحس طيزي واحسست ان بيداء وضعت بعض البصاق او الكريم على فتحة طيزي ثم احسست بشئ كبير عند فتحة طيزي اردت ان اقوم ولكن لا استطيع فهبه رجليها تطبق على وسطي ويديها تحتضنني بقوه واحسست بنار في فتحتي الم كبير شئ يدخل في طيزي كنت قد اختنقت لم استطع الحراك ولكن زبي انتصب اكثر داخل هبه وكانت تصرخ وتشتم ان لا ادخله اكثر ولكني لم ادخله اكثر لقد كان ينتفخ مع ما كان يدخل في فتحتي مرت دقيقه حتى قل الالم واذا بالالم يعود ليدخل اكثر في فتحتي ويد تداعب خصيتي واصبح يرهز في طيزي وانا ارهز على هبه قل الالم وزادت المتعه وزدت وحشيه في نيكي لهبه عضضتها من صدرها ومصصته حتى اصبح هناك اثار للمص والعض في كل مكان في صدرها لحست ابطها واول ما لامس لساني ابطها ارتعشت وقالت شسوي بيه وكلما لحسته اكثر ازداد ارتعاشها ثم احسست بالشي الذي في فتحتى قد انكبس في طيزي لاخره فكبست زبي في هبه وقذفت وهي تصفعني وتصرخ حار اخ نار اخ وبدأت يديها ترتخي وانزلت رجليها من وسطي فنهضت بسرعه لاجد بيداء تمتص الزب الصناعي اللذي قد اخترقت به طيزي البكر وتشير الي بالصمت لكي لاتعرف هبه بالموضوع.
كنت قد نسيت لؤي يختبئ في الخزانه وقد شاهد كل شئ وكنت مضطربا ومتعصبا ومتهيج في نفس فزبي لازال منتصبا بقوه فامسكت بيداء من معصمها بقوه فقالت سنتكلم وقت اخر اريدك ان تاخذ بثأر طيزك البكر فتشق طيزي وكانت كلماتها تثيرني وارتعشت غضبا ومتعه فقذفتا على الفراش فاخذت وضع الكلب تلحس منيي من طيز هبه وطيزها امامي فادخلته بكل قوه وعنف بكبسه واحده فشهقت وصخت فكممت فمها بيدي وكانت تضرب الفراش بيديها بكل قوه وانا انيكها بوحشيه واحس بزبي يرتطم باحشائها وهي تبكي والدموع تملأ وجهها وترتجف وهبه تكلمني وتستحلفني ان اتركها وانا كالمحموم لا ابطئ سرعتي حتى قذفت فما كان منها الا ان هربت من مني ووضعت فمها بفمي واضافرها تخمش صدري وضهري وتهمهم وتقول انت نياكي وفحلي احلى نيكه موتتني, فقالت هبه انها ارتعبت من الموقف وفعلا كان وجهها شاحب اللون وضحكت عليها بيداء عندما رأت وجهها وقالت لها انها احلى نيكه فهي تستلذ بالعنف وقالت لي انهما يجب ان يذهبان الان لان الوقت قد تأخر فقمنا للحمام اخنا شاور سريع ولبستا الملابس وخرجتا بعد ان تبادلنا القبلات وعدت الى غرفتي متثاقلا من الم طيزي وتعب ممارسه الجنس فوجدت لؤي قد خرج من الخزانه قضيبه منتصب ووجهه يدل على الاعياء وكنت قد نسيه اصلا فخفت في داخلي مما رأه من بيداء فكسر الصمت وقال ان قضيبه يؤلمه لانه كان يشاهنا ولم يستطع ممارسه العاده السريه خوفا ان يصدر صوتا ولم يذكر اغتصاب بيداء لطيزي وقال انه يريد ان نستحم سويا فدخلت الحمام من جديد لعل الماء البارد يخفف الم طيزي دخلنا الشاور والماء يصب علينا وزب لؤي مخيف منتصب بصوره جنونيه فاصبحت خلفه احتضنه واقبله من رقبته فاخذ يدي وضعها على زبه فاصبحت ادلك له زبه وزبي يرتطم بطيزه واستمريت العب بزبه الى ان قذف كثيرا بكميات هائله فاخذ يدي المليئه بمنيه واخذ يلحس منيه من يدي فهذه المره الاولى اللتي يكون بها بهذا الهياج والمره الاولى اللتي اراه فيها يشرب حليبه وقد اثارني هذا الموضوع كثيرا واعتقد انه كان يتعمد اثارتي.
خرجنا من الحمام واستاذن لؤي مني بالذهاب وليتعمد ابقائي مهتاج على هذا الوضع , اتصلت بي بيداء واعتذرت الاف المرات وحلفت انها تحبني وان اللذي عملته معي شئ ارادت تجربته وقررت فعله معي بحظور هبه لكي لا استطيع ضربها او اذيتها ولكنها ضمنت بان لاترى هبه اي شئ انا كنت متعصبا صح ولكنه احساس جميل ومثلت دور الزعل وقالت لي بانها سترضيني بكل الطرق, اقفلت الخط وانا مثار من حركات لؤي في الحمام فوجدته يتصل بي وقال انه سيبيت عندي الليله لنشرب سويا فوافقت فرحا وجلست على الكومبيوتر فوجدت مروان الشيميل ودردشنا وقال انه يريد ان نلتقي فاتفقنا على موعد بعد يومين فتبادلنا ارقام الهاتف وودعته, جاء لؤي وقال انه يريد ان نخرج بالسياره لنغير جو فخرجنا قرابة الساعه ووزبي يكاد ان يمزق ملابسي من شدة الشبق والهيجان وكان لؤي يلاحظ ذلك وكان تقريبا بنفس حالتي,رجعنا البيت وجلسنا نشرب سويا ثم حدثته عن مروان فقفز فرحا وقال انه يريد ان يكون معنا فقلت له طبعا فاحتسينا الويسكي ودردشنا فقال لنكمل سهرتنا على الفراش فاخذنا بطل الويسكل وتمددنا ولؤي ينزع ملابسه وانزعني ملابسي واصبحنا عرايا ونام بوضع 69 يمتص زبي والحس له طيزه واصبح يقترب من فتحتي واصبحت امتص له زبه وكان طعمه جميل جدا والمذي يملأه فاصبح يمتص فتحتي امتصاصا وانا اعمل المثل واحسست بانتصاب لم يسبق له مثيل فقال لي اريد ان اعمل لك مساج ولكن بدون زعل فانقلبت على ظهري بدون ان اجيبه فاصبح يدلك لي جسدي الى ان وصل الى فتحتي يمتصها ويشمها ويلحسها وبصق على خرمي وادخل اصبعه يدخله ويخرجه وادخل الثاني ايضا ثم قلبني على ظهري ووضع وساده تحتي ووضع زبه على فتحتي وادخل زبه للنصف فتالمت فاوقف الادخال ووضع فمه بفمي وهو ينظر لعيناي ثم ادخله كله وكان احساسا جميلا فاصبح يرهز في طيزي ثم اخرج زبه واخذ وضع الكلب وطيزه امامي فادخلت زبي بطيزه بكبسه واحده فقال اقوى اسرع فاصبحت كالمجنون اضربه بكل قوه واحس ان زبي يريد ان ينفجر فقذفت حمما كثيره حتى سالت من طيزه ونزلت على خصيتيه فتحرك خلفي وجعلني بوضع الكلب واخذ منيي المنساب من خصيتيه واضعا اياه على زبه وادخله في طيزي وكنت لا اعرف اني مثار من الجنس او من حركاته حتى قذف في داخلي فكان يحرقني ساخنا جدا وكان قد قذف الكثير حتى ان اخرج زبه نساب على خصيتي ورجلي وقال لي انه سيظل قحبتي ومنيوكي وان ما فعلناه لن يغير شيئا.اكملنا الشرب وتعشينا واراد ان نمارس الجنس مجددا فقلت له اننا على على موعد مع مروان ونحتاج الراحه.
اتصلت بيداء من الصباح الباكر لتقول انها مشتاقه وتريد تعويضي فقلت لها عن لقائي مع مروان ولؤي ففرحت جدا وارادت الانظمام فقلت لها اوك فمر اليوم برتابه الى ان جاء الليل فاتصل بي مروان وقال انه سيكون عندي في الساعه التاسعه صباحا واخذ العنوان وقلت له عن لؤي وبيداء ففرح كثيرا ولكنه اشترط ان لا يكون سالبا فقط فهو ينيك ويناك واقفل الخط وجاء لؤي وقلت له بالموعد وقال انه سيبيت عندي الليله واتصلت بي بيداء فاعلمتها فقالت انها ستكون عندي في الثامنه صباحا شربنا انا ولؤي وذهبنا للفراش وكان لؤي منتصب العير طيلة الوقت بجنون واراد ان نمارس الجنس فقلت له مستحيل غدا يوم نحتاج فيه للطاقه جاء الصباح وحظرت بيداء وقبلتني وسلمت على لؤي وقبلته وذهبت لتحظر لنا الافطار الى ان رن الهاتف وقال مروان انه عند الباب, فتحت الباب فوجدت أمرأة منقبه فقلت من قالت انا مروان فادخلته للاستقبال وكانت بيداء ولوي جالسين فعرفتهم له وعرفته عليهم فخلع النقاب وكان مرأة حرفيا يضع الماكياج وشعره يصل لطيزه وخلع العباءه فكان يلبس فستان احمر ونهداه يريدان الخروج من الثوب نافران وكبيران وهناك انتصاب من ناحية زبه كبير وضخم فكنت اكاد ان اطرحه ارضا واغتصبه لولا ان بيداء نادت علينا لناكل الافطار فجلسنا نلتهم الاكل بعجاله وقال مروان انه يريد بعض الموسيقى ليرقص وقالت بيداء انها سترقص معه فرقصو باغراء كبير وجلست انا ولؤي اشرب الويسكي ولؤي يشرب البيره ثم اخرج لؤي زبي من الشورت واصبح يشمه ويلحسه ويرضعه وانتبهت الى بيداء ومروان يتبادلان القبل فاخذت لؤي وناديت على مروان وبيداء لنذهب لغرفة النوم وامسكت مروان امتص شفتيه وقد تعرينا كلنا بفعل بيداء ولؤي وجلس لؤي يمتص زبي وانا ارضع صدر مروان واعضه والحس ابطيه وهو يرتجف ثم انتبهت الى اننا ما زلنا نقف ولم نذهب للفراش ورايت بيداء تمتص زب مروان اللذي كان كبير جدا وعريض اكبر من زبي فهاجني المنظر جدا فذهبنا للفراش انا امتص كس بيداء ولؤي ومروان ينامان في وضع 69 يمتص احدهما قضيب الاخر فانامتني بيداء على ظهري وجلست على زبي ادخلته في كسها وترهز عليه ثم جاء مروان وادخل زبه في طيزها وهي تأن وتصرخ اخيرا زبين في كسي وطيزي واراد لؤي ان يدخل زبه في مروان وصرخت فيه انا اول من سينيكه,فاخذت بيداء وضع الكلب وادخل مروان زبه في كسها وانا بللت زبي بلعابي وادخلته بطيز مروان فادخله بصعوبا لقد كان ضيقا جدا فاخرجته وجلبت بعض الكريم ودلكت فتحة طيزه وادخلته للنصف فامسكني فتوقفت قليلا حتى يتعود عليه ثم بعد ان ارتاح ادخلته كله فشهق وصرخ فتوقفت وانا العب بخصيتيه لاخفف الالم وقام لؤي واضعا زبه في فم مروان فبدأ بمصه واصبح يرهز على بيداء وانا ارهز بطيزه وكان ضيقا جدا فقلت له ان يخرج زبه من كس بيداء ويضعه في طيزها لانها غير متزوجه خوفا من الحمل فاخرجه منها وادخله في طيزها وانا لا ازال ادك طيزه بزبي فلم استطع الصمود اكثر فقذفت في طيزه الضيق وقذف معي في طيز بيداء وكل منهما يصرخ حار حار ثم امسكت بيداء تمتص زب لؤي الى ان قذف في فمها فشربته كله, ما زال زبي منتصب ومروان ايضا فقامت بيداء احظرت الزب الصناعي واخذت وضع الكلب تنيك لؤي في طيزه وانا ومروان نتبادل القبل ونلعب بازباب بعضنا مروان مثير جدا ومغري لا استطيع الصمود امام جماله وفكره انك تنيك امرأة تمتلك قضيب تجعل زبك لا ينام ناديت حبيبتي بيداء وقد جلس مروان في حظني وجمع ازبابنا سويه ليدخلها في طيز بيداء وكانت فرحه كطفل اعطوه لعبه جديده فجلست بهدوء والالم يغزوها ووجهها صار احمرا وبدات دموعها بالانسياب فدخلت ازبابنا سويا في طيزها وهي تبكي فاصبحت تقوه وتقعد بصوره هستيريه على ازبابنا وانا الاحظ دما قد سال من طيزها على ازبابنا ولكنا كانت تعشق الالم ولؤي كان يشاهد ويدلك زبه فخرت من التعب على الارض ونحن لم نقذف الى الان فضربتها على وجهها ففاقت وقالت نيك كسي الان فجلست انيكها في كسها ولؤي بجانبي ينيك مروان وبيداء تلعب بزب مروان فقالت بيداء اريدكم كلكم ان تقذفو على وجهي ففتحت فمها وقذفنا حتى امتلأ فمها من المني وبلعته كله فقامت تمشي بصعوبه الى الحمام واغتسلت وقالت ان اليوم كان احلى يوم في حياتها وانها تاخرت وستذهب الى البيت .
[email protected]
سنكمل لاحقا ما حصل بعد ذهاب بيداء ومبيت لؤي ومروان وظهور هبه وبيداء في اليوم التالي
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ
الجزء الخامس
مرحبا انا مهندس احمد وسنكمل لكم قصتي مع بيداء ولؤي
[email protected]
بعد ذهاب بيداء للبيت تمددت على السرير اتناول الويسكي وذهب لؤي ومروان للحمام لاخذ دش واشعلت سجارتي اشربها وانا مسترخ على السرير وبعد ان اكملت التدخين غططت في النوم ولم افق الا بعد ما احسست بحراره بزبي واهات تعلو فافقت على منظر مروان ينام على صدري وزبي داخل طيزه وزبه منتصب على بطني ولؤي يحاول ان يدخل زبه مع زبي في طيز مروان ومروان يتالم فاخذت شفتي مروان امتصها واعتصر صدره بيدي الى ان ادخل لؤي زبه مع زبي بطيز مروان فاحسست ان طيز مروان بالكاد يحتمل زبين فبقينا على هذا الوضع قرابة الربع ساعه حتى قال لؤي انه يريد ان يكون بمكان مروان فسحب زبه من مروان فاطله مروان اهه كبيره ونزل من على صدري وجاء لؤي ووضع ظهره على صدري وادخل زبي بطيزه وجاء مروان يدخل زبه بطيز لؤي وهو يمتص شفتاه فكان طيز لؤي بالكاد يعتصر زبينا فزب مروان كان ضخم جدا اكبر من زبينا انا ولؤي فاستمر يرهز بطيز لؤي ولؤي يتلوى فوق صدري من الالم وانا اقول له استحمل انت من اراد ان ياخذ مكان مروان ومروان يزيد من طعنات زبه بطيز لؤي كمن يطلب الثأر الى ان احسست بمروان يقذف بطيز لؤي وكان يقذف كثيرا وحارا جدا ولؤي بدا بالقذف على بطنه فانحنى مروان يلحس المني من على بطن لؤي وقد اثارني ما رايته حتى لحس مروان كل المني من على بطن لؤي ونزل لؤي من على صدري وزبي لا زال منتصب فانا لم اقذف وبدا يلحس مني مروان اللذي نزل من فتحة طيزه على زبي حتى نظف زبي جيدا وبدا يمتص زبي ومروان يلحس خصيتي فقلت لهما ان يتوقفا فانا لا اريد القذف انا اشعر بالجوع والارهاق فقال مروان بانه سيذهب للمطبخ لاعداد بعض الطعام ولؤي قال بانه سيتمدد قليلا وقمت انا للحمام لاخذ شاور فدخلت الحمام تبولت وجلست في البانيو وزبي لا يزال منتصب واسترخيت قليلا فغفيت واستيقضت على منظر مروان وهو ينزل البانيو معي فوضع راسه على صدري وهو يتمدد بجانبي ويده تدلك زبي وزبه ينتصب فمددت يدي لادلك زبه الكبير وتبادلنا القبل ولسانه يعبث بلساني فقام وجلس على زبي واصبح يرهز عليه وانا ممسك بزبه ادلكه واكن المنظر جميلا جدا ارتجاج اللحم تحت الماء ورغوة الصابون اللتي تطفو عليه وصدر مروان النافر يهتز مع الادخال والاخراج الى ان قام مروان متمددا فوقي يقبل فمي ويفتح ساقي فحظنني بكلتا يديه بقوه وهو يعتصر شفتي واحسست بزبه على فتحة طيزي فحاولت تحرير نفسي ولم استطع وكنت خائفا لان زب مروان كبير جدا فاصبح ينزلق داخلي رويدا رويدا وساعد الصابون على ذلك وكان رقيقا جدا ورغم ذلك كنت قد اختنقت من كبر زب مروان فلم يستطع ادخاله كله وقل الالم وابتدا يرهز على طيزي ولا زال يحتظنني بكلتا يديه وهو يقول انه اسف لفعل ذلك ولكنه لا يستطيع المقاومه اكثر ولضيق طيزي لم يستطيع التحمل لفتره طويله فقذف داخلي وكان يرتجف ويرتعش فاخذته لطرف البانيوو وادخلت زبي وانا انيكه بعنف وقوه واعض صدره واضرب فردتاه بيدي حتى احمرت وهو يتوسل لي بان اقذف في فمه ليشرب لبني فقلت له تمدد على ظهرك على الارض وجئت امام وجهه ادلك زبي الى ان قذفت بفمه وعلى وجهه فشرب كل المني ونزل يلحس بعض القطرات من على الارض فاحسست ان منيه قد سال من فتحتي على رجلي فاخذته بيدي ووضعته بفمه يمتصه ويشربه فاخذ حماما سريعا وقال ان الاكل جاهز فقلت له انني ساستحم والحق به فاخذت حماما سريعا وانا احس بنار في فتحة طيزي وخرجت فاكلنا انا ومروان ولؤي لا يزال نائما وذهبنا للنوم.
[email protected]
فتحت عيناي على صوت جرس البيت وكان لؤي على يميني ومروان على شمالي عرايا فلبست شورت وفانيله وذهبت لاجيب الباب فرايت بيداء وهبه يقفان بالباب فادخلتهما للاستقبال وقبلتني كل من هبه وبيداء واستاذنت ان اغسل وجهي فذهبت للحمام لاغسل وجهي واسناني ووضعت بعض العطر وخرجت لأري بيداء تلبس روب طبيب وسماعات وبوت جلدي اسود يصل للركبه ولا ترتدي شئ تحته وهبه ترتدي زي طالبه قميص ابيض يعتصر صدرها بدون ستيان وتنوره زرقاء وحمراء قصيره جدا تكشف كسها وطيزها وجوارب بيضاء تصل للركبه وشعرها سرحتهه كالطالبات جديلتان تتدلى جديله من كل جهه فكان زبي منتصبا كالسيف وتعلو وجوههم ابتسامه خبيثه فقلت لهم اننا لسنا لوحدنا فقالت بيداء بانها قد شرحت كل شئ لهبه فابتسمت وقالتا انهما يريدان ان يتناولا الطعام قبل فعل اي شي فهممت بالذهاب للمطبخ فقالت بيداء بانها قد جلبت معها الافطار فنظرت للارض فوجدت كباب وقيمر وخبز فجلسنا نتناول الافطار وقالت هبه انها تريد ان تحدثني بموضوع فقلت لها تكلمي فقالت انها مخطوبه وان خطيبها (حامد البصراوي) كان اسمه منفتح ووقد كلمته عن ما فعلناه ويريد ان يشاركنا وكل هذا بعد موافقتي فسالتها عنه فقالت انه مهندس ومثقف ومنفتح ولا يهمه الا المتعه في الجنس واقسمت بانه لن يبوح بشئ فوافقت فقالت هل اتصل به ليحظر فقلت لم لا فاتصلت به واعطته العنوان فقال انه سيكون عندنا بعد نصف ساعه فاكملنا الافطار وانا متهيج جدا وقالت هبه بانها تريد ان افتح كسها اليوم وهي تنام على صدر حامد وقالت انها اتفقت معه على ذلك فتراقصت فرحا نظرت فلم اجد بيداء فذهبت للغرفه انا وهبه فوجدت بيداء تمتص زب مروان وتمسك بيدها الزب الصناعي تدخله بطيزه وهو يأن استمتعت بالمنظر ونزلت هبه على ركبتيها تمتص زبي وتلحسه الى خصيتيه فافاق لؤي على هذا المنظر وقد انتصب قضيبه فقام وادخل زبه بفم مروان يمتصه فسمعت جرس الباب فقالت هبه انه حامد وانها تريد ان احملها وزبي بداخل طيزها عندما افتح الباب فنامت على ظهرها وادخلت زبي بطيزها ووضعت رجليها حول ظهري واحتضنتها بيدي الفها حول ظهرها وحملتا لاقف حاملا اياها وزبي بداخل طيزها وتوجهت للباب الخارجي ففتحته وانا اتوارى خلف الباب خوفا ان يراني احد فدخل حامد وقد بانت عليه الدهشه والتعجب وكان منظره يوحي بانه مثقف وانيق وقد كا في نهايه الثلاثينيات طويل القامه ابيض وزنه مناسب لطوله ذو شعر بني وشارب انيق حليق اللحيه فرحبت به وادخله الاستقبال فقبلني على خدي وقبل هبه بفمها وهو يخلع ملابسه وكان جسمه املسا جدا وناعم الملبس وثدياه بارزان وزبه كان كبير كزبي فجلست على الكنبه وزبي لا يزال داخل هبه فقامت من على زبي ونزلت على ركبتيها تمتصه وتلحسه وانضم اليها حامد يلحس زبي وخصيتي ثم قامت هبه وتركت حامد يمتص زبي وذهبت خلفه تلحس فتحة طيزه وتمتص خصيتا وتارة تمتص قضيبه ثم قالت لحامد ان ينام على ظهره فنام حامد واتت هبه فادخلت قضيب حامد في فتحة طيزها وقالت لي بان افتح كسها فترددت فقال حامد لا تخف فزفافنا بعد اسبوعين وهو من اراد ان افتح هبه فقمت وجلست بين ركبتي هبه فوجدت كسها مبللا بمائها فبدات بادخال زبي وكان كسها نار وضيق جدا فادخلت نصفه بحركه واحده فاذ بها تصرخ وهي تغرس اضافرها في ظهري حتى سال دم بكارتها ونزل على خصيتي حامد فتوقفت قليلا لتتعود على حجم زبي فوجدت بيداء ولؤي ومروان يشاهدون فادخلت كل زبي بكسها وكان تدمدم بكلام غير مفهوم وكنت قد اندمجت ادك كسها بجنون وعنف وهي تتلوى تحتي وحامد يبتسم ويهمس لي نيكها بعنف نحن خدامك وعبيدك وانت فحلنا وكان كلامه يزيدني جنونا فقالت انها لا تستطيع الاستمرار اكثر وهي تشعر بالتعب فاخرجت زبي منها فرمت نفسها جانبا وزب حامد قد خرج من طيزها وغابت عن الوعي فقال حامد الا تريد ان تفتح طيزي فقلت له ياريت فقال لا تخف لم يمسني رجل قبلك ولكن هبه قد ادخلت اشياء في طيزي فلن تجده ضيقا جدا فحملت رجليه على كتفي وادخلت زبي بكبسه واحده فصرخ واذا بهبه تقول وتجلس على فمه بكسها بعد ان نظفته ببعض المناديل وهي تقبلني بفمي ولسانها يلعب بلساني فاحسست بحامد ينتفض تحتي فنظرت لاجده يقذف على بطنه فنزلت هبه بسرعه تمتص قضيبه وتبلع المني ونزلت تلحس بطنه حتى لحست كل المني فاثارني المنظر فقذفت بطيز حامد وهو يصرخ حار حار حار .
فاخرجته من طيز حامد ونزلت هبه تلحس المني الخارج من فتحة طيز حامد حتى نظفته تماما وهي تقبله من فمه وجبهته وتقول له اعشقك حبيبي شكرا لك لهذا اليوم الممتع وهو يبتسم وانا مصدوم بهذا العشق ولم احاول ان استوعب طبيعة العلاقه فقد كان كل تفكيري منصبا على الجنس فركضت بيداء نحوي تقبلني من فمي ونزلت تمتص قضيبي اللذي لازالت اثار المني عليه وهو منتصب وقالت لي انها تريدني ان أأؤذيها بنيكه عنيفه فقلت لها لنذهب للحمام وانا اشاهد حامد وقد ادخل زبه بكس هبه ينيكه وهي تمتص شفتيه وتكرر احبك احبك ونظرت للناحيه الثانيه فوجدت لؤي يسند احدى رجليه على كرسي وقد انحنى ومروان ينيكه من الخلف فدخلنا الحمام وبيداء تمتص زبي بعنف حتى احسست بالالم فاجلستها على طرف البانيو و .......
[email protected]
وللحديث بقيه في الجزء السادس.......
تحياتي للجميع.....
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــ
قصة جنسيه عراقيه
اسمي احمد وبدات حكايتي مع بيداء عندما كان عمري يقارب 25 سنه انا خمري البشره طويل جدا وضخم تقريبا 188 سم حليق اللحيه والشعر (اصلع) وسيم نوعا ما وأنيق جدا متخرج من كليه الهندسه واتحدث 3 لغات لبق الكلام وجنسي حد الجنون وكانت بيداء بنفس العمر منقبه طول معتدل بشره بيضاء وعيون عسليه وشعر اصفر صدر نافر وشفاه بلون الكرز صوتها جنسي جدا يدل على فرط الشهوه تعمل كمدرسه في احد مدارس جنوب العراق وهذه مقدمه صغيره.
[email protected]
كانت صديقة امجد صديقي وهو رجل في بداية الاربعينات متزوج وحدثت مشكله بينهما في احد الايام ولا اعرف كيف حصلت على رقمي لكن في احد الايام اتصل بي رقم غريب على الموبايل ولم ارد كعادتي ولكن تكرر الاتصال اكثر من عشر مرات فقررت الاجابه وكان الحديث كما يلي:
بيداء: مرحبا
انا: اهلا وسهلا من معي
بيداء: انت استاذ احمد
انا: نعم من معي
بيداء: انا بيداء صديقه امجد
انا: اهلا وسهلا كل الهلا
بيداء: انا اريد ان نلتقي عندي موضوع لنتناقش به
انا: لكن انا في موقع العمل ولا استطيع الحظور الا في الخامسه عصرا
بيداء: اوك تمام سانتظرك امام مدرستي في الساعه الخامسه
ركبت سيارتي البي ام دبليو وذهبت للقياها وانتظرت قرب المدرسه وانتظرت واذا بالباب الخلفي يفتح وتدخل امراه منقبه ولم اكن قد رايت وجهها من قبل وقالت تحرك بسرعه فالطابع القبلي والعشائري في العراق لا يسمح لنا بالاختلاط فقدت السياره الى طريق سريع خارج المدينه فتحدثت لي كيف ان صديقي لا يريد الزواج ولمحت بانه لايرضيها كامراة وانا استمع لها واصغي بكل اهتمام وفي منتصف الحديث قالت لي بان اتوقف جانبا ففتحت الباب واتت لتجلس في المقعد الامامي بقربي وكانت اغنية ام كلثوم (سيرة الحب) تصدح بصوت خافت في سيارتي وتحركت فاذا بها تفتح النقاب ورايت جمال لا استطيع وصفه فقلت لها ان صديقي اصلا متزوج وعنده اربع اطفال وحالته الماديه لا تسمح بان يفتح اكثر من بيت فتجاذبنا اطراف الحديث لمده ساعه ثم اوصلتها قرب المدرسه وذهبت للبيت وانا مذهول لما رايته من جمال وانوثه وصوت سكسي وعيري يكاد ينفجر من فرط الاثاره فجلست لوحدي في بيتي فانا اسكن وحدي كنت قد خطبت سابقا وحظرت البيت والاثاث ثم فسخنا الخطبه فبقيت اسكن وحيدا فانا اكبر الاولاد عند اهلي وحالتي الماديه جيده نوعا ما واملك سياره واعمل في شركه مقاولات, وكما قلت جلست وحدي ادخن في غرفتي وانا اشغل احد الفلام الاباحيه على اللاب توب واحتسي الويسكي (ريد ليبل) وادخن سجائري المارلبورو وكنت مشتهي الجنس لحد لا يوصف وانا بطبعي لا احب العاده السريه واذا بالهاتف يرن وكانت المتصله بيداء فسلمت علي وقالت اريد التحدث معك ان لم تكن مشغول فقلت لها كلي لك فاسهبت بالكلام وسالتني عن وضعي الاجتماعي فقلت لها اعزب وسبق ان جربت وخطبت ولم تنجح فسالت عن السبب فقلت لها الحقيقه ان خطيبتي كانت جميله ولكن بارده لا اشعر بالشراره بيننا وتحدثنا اكثر وفهمت باني اسكن وحدي وسالتني العديد من الأسئله وانا بطبعي صريح ولا اتردد او استحي فسالتني عن رايي بشكلها فابديت اعجابي الشديد بها وبجمالها وان الرجل الذي يحظى بها محظوظ جدا فابدت بالمقابل اعجابها بشخصي واناقتي واستماعي لها وتمنت ان يتكرر اللقاء فابديت الموافقه.
تكررت اللمكالمات الى ان وصلنا الى مرحله الاعجاب وهنا قلت لها الصراحه باني غير مستعد للزواج وان كانت تريد علاقه بدون ارتباط فأنا ملك يديها وقلت لها باني أدخن واشرب فوجدتها تعلقت بي اكثر واصرت ان نلتقي وانا شارب فقلت لها لا سبيل لذلك الا ان تاتي لنلتقي في بيتي فوافقت فقلت لها غدا صباحا فاتصلت بالعمل واخذت اجازه مرضيه وفي الساعه الثامنه صباحا كنت انتظرها قرب المدرسه وكانت قد اخذت اجازه ايضا وتحركنا سويا بعد السلام وكانت تضع عطرا جعل شرايين عيري(زبي) تحاول الانفجار.
دخلنا الى كراج البيت وترجلنا للاستقبال واستسمحتها ان تمهلني دقائق ودخلت المطبخ احضرت الافطار على الطريقه العراقيه فحظرت الطماطم بالدهن وبيض بالدهن الحر وقد احظرت مسبقا بعض القيمر البلدي والشاي واحظرته لنتناول الطعام سويا ويكون بيننا زاد وملح دخلت الاستقبال وكانت الصينيه اللتي تحمل الافطار ستسقط من يدي فكانت قد خلعت العباءه والنقاب وترتدي فستان ابيض وماروني(احمر قاتم) يبرز اكثر مما يستر فكانت قمم صدرها ظاهره ويديها مثل الثلج ويصل الى الركبه وكانت قد طلت اظافر يديها ورجليها بالاحمر القاتم وكانت رجليها صغيره جدا ورائعة الجمال وترتدي في رجلها حجل فتسمرت في مكاني من هول المفاجأة واذا بها تحدثني وتسالني ما بي فقلت لها لم يسبق لي ان رأي نجما يتلألأ في كبد السماء كما ارى الان امام عيني فضحكت وقد احمر وجهها وجلسنا نتناول الافطار ونتحدث ثم قالت لي انها ستبقى عندي الى المغرب ان لم يكن فيها اي ضيق لي فقلت لها اتمنى ان تبقي معي لارى جمال وجهك الجذاب وشكلك المثير فاكملنا الفطور وقد احضرت بطل الويسكي وقدح وسجائري وابتدأت الشرب وقد القت بكم هائل من الاسئله الشخصيه وكنت اجيبها بكل اريحيه باني كانت لدي العديد من العلاقات مع البنات وحتى مع الذكور فضحكت وقالت كيف فقلت لها اني انام مع كل شئ له نبض على شرط ان يكون جميلا ونظيفا ويحفظ السر فسالتني سؤال اراحني وجعلني مهتاج الى حدود لا استطيع وصفها وقالت هل اطابق هذه الشروط وكان الشرب قد اجتاح عقلي فقلت لها انتي اجمل واروع ما رايت في حياتي ولكن اخشى ان لا تتحملي رجولتي فانا (نياج) اي فحل بكل ما للكلمه من معنى فقربت لها واخذتها في قبله احسست بها انها قد ساحت بين يدي واطلقت يدي تعصر ثدييها والاخرى انزلتها على كسها فكانت سابحا بمائها فحملتها الى غرفتي بين يدي والقيتها الى الفراش وتجردت من ملابسي وكان زبي قد اصبح مثل السيف فانزعتها الثوب وبدات اقبلها من فمها والحس لها رقبتها ونزلت الى صدرها الحسه وامصه واعضه والحس ما تحت صدرها ورفعت يداها فوق راسها فبان لي ابطيها ناصعات البياض فلحستهما وكانت ترتجف وتأن الى ان ارتعشت فنزلت اكمل اللحس من بطنها الى كسها الحليق الوردي وكانت تعطره برائحه اخذت عقلي جعلتني الحس كسها كالمجنون والعقه لعقا ارتعشت خلاله اربع مرات فقلبتها على بطنها الحس طيزها وامصه مصا فجلبت كريم مطب وادخلت اصبعي فدخل بسهوله عرفت منه انها مارست قبل هذا وكنت لاحظت ان كسها لم يكن بكرا لكني لم اتعجل الاستنتاج لاني على كل حال اعشق الطيز اكثر من الكس فادخلت زبي بعنف مره واحده فلاحظت ابتسامه ممزوجه بالاه ففهمت انها تحب الوحشيه والعنف بالجنس فكنت اخرج زبي واضربه بين فلقاتها بكل وحشيه واضرب طيزها بكف يدي الى ان تورم وهي تصرخ اضربني اقوى اكثر فكنت كالمجنون اضرب وانيج بقوه وعنف وكانت عادتي اني اطيل بالممارسه وعندما اردت ان اقذف قالت لي جب بطيزي اريدك تغرك طيزي بمائك فقذفت كميه لم اعرف انها مخزونه بداخلي ونمت فوقها وقالت لا تخرجه مني فقلت لها اني اصلا لم اكتفي فبقينا لدقيقتين على هذا الوضع ثم قامت الى الحمام لتغتسل واخذت كاس من الشراب تناولته ونمت على ظهري فعادت لي ووجهها يشع نورا وعيناها تضحكان وكان زبي واقف ينتظر الجوله الثانيه فقالت لي انته مجرم شنو هالقسوه وشنو عيرك اللي ما يرحم كلتلهه انتي اصلا مستمتعه بالعنف قالت لم اكن اعرف ان الجنس حلو لهذه الدرجه فجاءت قربي تلحس قدمي وتمص اصابع رجلي وانا احسست ان نارا قد خرجت من قضيبي فكان كالمتورم وصعدت تلحس الى ان وصلت الى عيري تلحسه وتلحس الخصوه وتتناولها بفمها تمصها ثم اخذت قضيبي تمصه بنهم وشراسه وصعدت عليه وادخلته في طيزها وان اقرص حلمات صدرها واصفع وجهها مره واصفع صدرها مره اخرى واخنقها وما احس الا بما افعله يزيدها شهوه فكانت ترتعش مع كل ضربه وكل صفعه ثم بدات اشتمها انتي قحبه عيري فاجدها تقول انا خادمتك وانت سيدي انا صاقطه وقحبتك وقوادتك وبصقت عليها فاخذت بصاقي من على وجهها تلحسه باصبعها بطريقه جعلتني اكاد ان اجن فانزلتها مني فتذمرت فقلت لها اصبري قندره فقالت حاظر فتناولت كاسا وشربته وجعلت اقدامها على كتفي وادخلته بطيزها بعد ان وضعت وساده تحته فاذا بها تصرخ لاني ادخلته الى اعمق مكان يستطيع زبي الوصول اليه وجعلت اظافرها في ظهري فاحسست انها خدشتني وفعلا رايت دما على اظافرها فزادني وحشيه الى ان قالت اريدك ان تقذف في فمي فنمت على ظهري فاخذت تمصه الى ان افرغت كل المني فشربته كله وانا اهيج اذ شربت المرأة مني الرجل .
اشعلت سجاره فوضعت راسها على صدري فقلت لها وانا ادخن سجارتي اني استمتعت جدا فقالت انني عندما لحست ابطها فانها كانت لاتكف عن الارتعاش فقلت لها ان ابطها مثير جدا وجميل وكل شئ فيها يغريني ويغويني فاخذت كاسا اشربه مع سجارتي فقالت انها ستلبس الملابس ونكمل الحديث فقلت لها لماذا انا لم اكتفي والساعه الحاديه عشر صباحا وهي ستبقى المفروض للخامسه فقالت سابقى ولكن الم تكتفي فقلت لها لقد حذرتك انك لاتقوين على رجولتي فانا استطيع ممارسه الجنس طوال اليوم ولم اشبع بعد وجدت ضحكه صفراء على وجهها فهمت منها انها ارادت ان تعرف اني استطيع الممارسه اكثر وانها شبقه اكثر مني, اكملت السجاره وجلست اعض قدميها عضات خفيفه وامص كعب رجليها فانا اعشق كل شئ في المرأة فكانت ترتعش ثم صعدت الحس خلف ركبتيها الى ان وصلت الى كسها وطيزها وكان زبي شامخا كالجبل فجعلته فوق كسها احكه حتى امتصت شفتاي حد الالم ثم انامتني على ظهري وجعلت كسها على زبي تحكه وتحركه على طول زبي صعودا ونزولا ثم قالت لي ابقى دقيقه في مكانك فاحظرت حزامي من البنطرون الجينز وقيدت يدي بالسرير واخذت شرشف قيدت قدماي ونزلت على زبي تمصه وترضعه وكلما قاربت على الانزال تضرب عضوي وتتركه فكان عذابا ما بعده عذاب واستمرت على هذا الحال قرابة النصف ساعه ثم حررتني فقمت بعصبيه لاني احسست بان جلد زبي سيتمزق من الهيجان فضربتها على وجهها بكفي وبصقت ريقي في فمها فشربته ثم ادخلت زبي بطيزها وحملتها بين يدي وانا واقف فدخل الى اعماقها واحسست به يرتطم بجوفها وهي دامعه العينين واصابعها مغروسه في ظهري ثم توسلت الي ان انزلها فانزلتها على ركبتيها وامسكت زبي ادلكه وقذفت على وجهها ثم جررتها من شعرها وكانت تمشي على ركبتيها كالكلاب الى الحمام وهممت بالبول فقالت ارجوك بول على وجهي وصدري فاخذت حماما من البول وكانت ترتعش بمجرد بولي عليها.
خرجنا من الحمام جلست على كرسي اتناول كاسا من الويسكي وادخن سجارتي فجاءت وجلست عند اقدامي وقالت لي انت ما كنت ابحث عنه فقلت لها وكيف ذلك فقالت انا ابحث عن شخص مجنون بالجنس لا يعرف حدود لشئ فقلت لها انا كنت ابحث طوال عمري على شخص مثلك فاخذت زبي بيدها تدله وتلحسه الى ان قام كالمارد الجبار فقالت ابقى في مكانك على الكرسي وقامت وجلست في حظني وادخلت زبي بطيزها وظلت ترهز وانا مستمتع امتص شفاهها واعض حلمتيها وامصها والحس ابطها الى ان اردت ان اقذف فقلت لها اريد ان اقذف على ابطها فقذفت فاخذته باصابعها وتضعه في فمها الى ان تناولته كله فنظرنا الى الساعه تشير الى الساعه الرابعه والنصف فقالت انها يجدر بها الذهاب فقامت للحمام تشطفت وهي تدنن اغنيه (هذا الحلو كاتنلي يعمه) وكان صوتها عذب جدا ومثير وخرجت لبست فستانها والعباءه والخمار وقالت لي بان ابقى لاني تعبت وشربت الكثير وانها ستاخذ تاكسي وقبلتني فنهض زبي من جديد فرفعت العباءة ووضعت رجلها على الكرسي واحنيت ظهرها وادخلته بطيزها بعد ان بللته بلعابي وصرت اضرب طيزها بعنف وشهوه وظللت ارهز الى ان احسست ان ركبتيها ترتجفان فقذفت بطيزها وقلت لها هذا حسن الختام.
وتكررت الاتصالات بيننا واتفقنا على موعد فانتظرتها واخذتها لبيتي فقالت لي انها تريد ان تقول لي سر فقلت لها قولي ما شئتي ان سرك بامان معي فقالت انها كانت مخطوبه وخطيبها اغتصبها وفسخ الخطبه وانها لم تبلغ اهلها خوفا من الفضيحه فقلت لها انا اعلم انك لست بنت من منظر كسك لكن اردتك ان تقولي ذلك بنفسك ولا تهتمي فانا اعشقك يا بيداء ولم استمتع بشخص كما استمتعت معك ففرحت وقالت لي الن نتناول الفطور فقلت لها جاهز فذهبت للمطبخ ورجعت وجدتها تلبس سيت نوم ابيض ولباس ابيض وستبان ابيض وهناك تاتو على طيزها ومقدمة كسها فاردت ان اهاجمها فقالت لي لناكل الاول فجلست امامي وانا ارى كسها الجميل من لباسها الابيض فاكلنا بعجل وثم حملتها الى الغرفه ومزقت سيت النوم ومزقت اللباس وكان عيري على اخره ثم امسكت عيري وقربته من فمها تلحسه وتمصه وقالت لي انها تريد زبي ان يمزقها ولا يرحمها فرفعت رجليها على كتفي وادخلته في كسها وكان حارا جدا وضيق وظللت اضربه بكل ما املك من قوه ثم قلبتني على ظهري وادخلت زبي بكسها وهي ترهز عليه ثم تنزل ترضع سوائل كسها من عيري وترجع تصعد وتدخله في كسها الى ان احسست بمائها قد بلل خصيتي ونزل حتى فتحه طيزي فقلبتها على ظهرها وادخلته في اعماق كسها ووجدته يرتطم بجدار كسها وبدات بالقذف وهي تصيح اخ حار كلش حار يوجع واضافرها تنغرس في ظهري.
تناولت بعض كؤوس من الويسكي وهي تتراقص لي فما كان من زبي الا ان وقف من جديد فنامت على ظهرها فادخلت اصبعين في كسها ادلك الجي سبوت وازيد من سرعة اصابعي وهي تقول اي اقوى اسرع فاذا بشلال يغرق صدري من مائها فظللت على هذا الحال الى ان جائت بمائها ثلاث مرات اغرقت فيها صدري وبطني وزبي فسحبتني فنمت على ظهري فجلست تلحس زبي وخصيتي ونزلت تلحس فتحة طيزي وقد جن جنوني فهذه اول مره اجرب هذا الاحساس في فتحتي البكر فقمت خنقتها من رقبتها وانا ابصق على وجهها وهي تبتسم وتقول انا قحبتك وخادمتك وكلامها يزيدني شوقا وهيجانا فعدلتها بوضع الكلب وادخلت زبي في كسها ليرتطم بجدار الرحم وتقول حيل شكني عورني موتني وانا امارس بوحشيه واخرجته من كسها وزبي مبلل بماء كسها وادخلته في طيزها مره واحده فصرخت واختنقت لا تقوى على الكلام واستمريت اطلعه من طيزها وادخله في كسها اطلعه من كسها وادخله من طيزها الى ان اردت القذف فقالت اقذف في كسي فقلت لها قحبه تريدين ان اتورط لتحملي فقالت لي اقذف في فمي فامتصت كل مائي وبلعته بتلذذ.
[email protected]
مارسنا في هذا اليوم 6 مرات ما بين فمها وطيزها وكسها وابطها, وعندما ارادت الذهاب قالت لي ان لها امنيه ترجو ان احققها لها فقلت لها الحلو يأمر قالت اريدك ان تنكحني وتنكح معي ولد فقلت لها المره القادمه ساحظر لؤي صديقي اللذي انكحه منذ ما يقارب العشر سنوات وسوف اروي لكم قصة لؤي في المره القادمه كيف بدأ بيننا الجنس وكيف نكتهما معا.
تحياتي للجميع
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــ
المهندس احمد وبيداء ولؤي (2)
قصة جنسيه عراقيه
اسمي مهندس احمد وكنت قد رويت قصتي مع بيداء وبدات حكايتي مع لؤي عندما كان عمري يقارب 12 سنه انا خمري البشره طويل جدا وضخم وسيم نوعا ما وكان لؤي اخو صديقي .
[email protected]
في ذلك الوقت في العراق لم يكن هناك حواسيب او ستالايت او محمول في بداية التسعينات وكان المتنفس الوحيد مجلات اباحيه تاتينا عن طريق المراسله وكنت اراسل كثيرا وامتلك الكثير من المجلات وكان لؤي ياتي الى بيتي في الليل نجلس في الحديقه اللتي كانت مظلمه او في الاستقبال اذا كانو اهلي نيام ونتصفح المجلات وكنت بمجرد رؤيه الصور زبي يتصلب ويبرز من ملابسي وكان ايضا يحصل له نفس الشئ وفي احد الايام اتى الي لؤي ظهرا وكانت عائلتي كلها بره لزيارة اقاربي وكان البيت لي لوحدي فاخذت لؤي في غرفة السطح وكنت قد استلمت مجله فيا نيك اولاد لكني لم اعرف ذلك كانت قد وصلت للتو فجلسنا على الفراش نقلب في الصفحات فتعجبنا من الصور ثم قال لؤي لماذا لا نلعب بازباب بعضنا البعض فقلت له ولم لا فمد يده يلعب بزبي ومددت يدي العب له فاخرج زبي من الملابس وظل يتفحصه وترك المجله وانا اصبحت كالمجنون فنزل يقبله وكان لا يعرف ما يفعل ثم ابتدأ بلحسه ووضعه في فمه يمصه برفق ثم قال هل من الممكن ان ننيك بعض قلت له لا انا انيك فقط فقال لي لنجرب فانا صديقه وكاخ له فانزعته ملابسه ونزعت ملابسي ونام على بطنه حاوت ادخاله فلم استطع ثم نزلت جلبت زيت الزيتون دلكت به زبي ووضعت بعضا على فتحة طيزه وادخلته بصعوبه وهو يعض الوساده فبقيت ارهز حتى قذفت حمما من الماء في طيزه وهو يصرخ اخ حار موتتني وكانت هذه اول مره امارس الجنس.
نزلنا للحمام نسبح سويا فقلت له لماذا لا تحلق شعرتك وشعر طيزك فقال لا اعرف فقمت بجلب ماكنة الحلاقه وابتأدت احلق له شعر زبه وشعر طيزه بهدف اثارته لاتمتع بطيزه مره اخرى فاكملنا الحمام وجلسنا في الاستقبال عراق فقبلنا بعضنا ومددت يدي على زبه لاثارته وانا زبي مرتفع الرأس يبحث عن طيز لينكحه فنمنا بجانب بعضنا ثم ادرته للجانب ظهره يقابل وجهي ويدي تلعب بزبه وبدأت بادخال زبي به بهدوء هذه المره كانت اسهل نوعا ما وممتعه لكلينا وعندما قذفت بداخله كان قد قذف زبه بين يدي .
واستمر الحال سنوات حتى عندما تعرفت على الكثير من النساء يبقى لؤي طعمه الخاص لا اتنازل عنه فهو من علمني كيف انكح, في احدى المرات كنت ابات عندهم وكان اخيه ع واصدقائنا ت , س ولؤي وانا نشاهد مباره وبعدها نام الجميع الا انا كنت شبقا ومشتهي طيز لؤي كنت انام في الارض وكان يوجد قنفتين(كنبه) في الاستقبال احدها ينام فيها لؤي والاخرى ينام فيها اخيه ع وكانو اصدقائنا البقيه يفترشون الارض مثلي والكل يغط بنوم عميق فاقتربت بوسادتي من لؤي ومددت يدي على زبه عسى ان اغويه فانيكه فلعبت قليلا وجدت زبه ينتصب لكن شكله نائم استمررت العب بزبه الى ان احسست انه سيقذف فسحبت يدي وهممت بالنوم فما هي الا دقيقه ووجدت خرم طيزه قرب فمي فلحست له طيزه بكل نهم وقربت طيزه من زبي ومددت يدي لادلك له زبه فوجدته قد قذف ففهمت انه تصنع النوم لاكمل له اللعب بزبه لكي يقذف فحملت منيه بيدي ودلكت زبي وفتحة طيزه بمنيه وادخلت زبي فلم يستطع الصراخ وكان اخيه الاكبر يبعد مسافة متر واحد عنا وهذا ما جعلني اهيج اكثر واكلمت فيه مرتين تباعا بدون ان اخرج زبي من طيزه وقذف هو ايضا معي في المره الثانيه.
كبرنا ونحن لا ننقطع عن بعض حتى وانا في الكليه عندما ارجع لمحافظتي اول من اسال عليه, في احدى المرات غبت قرابة الشهرين عنه وعندما رجعت قال انه مشتاق لي جدا ويريد ان يفاجئني فجائني بالليل وعندما ابتدأنا نزل الملابس وجدته يلبس سيت نوم نسائي احمر ولباس خيط جعل عقلي يطير فرحا وقال لي انه يريدني ان البس مثله انا لم ارفض فقلت ما الضير من التجربه فكان قد جلب معه سيت اخر لونه ابيض وقال ان الملابس تعود لاخته واخذهن من الحمام وكانت رائحه اخته لا تزال بالملابس فهجت جدا واصبحنا كالمجانين نقبل بعضنا بعضا ثم نمنا بوضعيه 69 التهم عيري واصبح يمصه بعنف وشراهه وانا الحس فتحة طيزه واثناء المص توسل لي ان امص زبه فقلت في نفسي لقد قدم لي الكثير فلما لا فقمت بمص زبه في البدايه غير مكترث واعجبني الموضوع فاصبحت امتصه بشغف الى ان قمت برفع رجليه على كتفي وادخلت زبي به وقمت بالرهز وانا ارفع يداه فوق راسه لكي لا يستطيع حلب زبه وانا ارهز كالمجنون ورائحه اخته تفوح من سيت النوم اللي يلبسه الى ان وجدته يقذف على بطنه بدون ان يحلب زبه فاثارني المنظر وقذفت في طيزه ايضا وكنت ارتعش بشده من كثره ما قذفت بداخله,جلسنا نتحدث قليلا واخرجت زجاجة الويسكي وابتدأت الشرب والحديث سويا وانا العب بصدره تاره واقبله تاره اخرى فاحسست به يريد ان يقول شيئا ويتردد فقلت له تكلم فقال انه لا يريد ان ينيكني لانه يعرف اني استمتع بالنيك فقط لكن يريد ان يلحسني ويشمني من كل مكان فقط فقلت له لا ضير من ذلك لاني كنت هايج جدا وانوي ان انيكه طيلة الليل ولا اريده ان يلغي الليله بسبب عناد بسيط,فهززت راسي موافقا فوضع فمي بفمي وقبني قبله احسست ان زبي سيخترق بطنه ولاول مره احسست بانتصاب زبه بصوره فضيعه انه هايج جدا فنزل يلحس صدري وابطي واثارني ذلك ثم نزل يشم زبي ويلحسه من رأسه الى خصيتي ثم قام بادخال خصيتي يمتصها ويمتص قضيبي ثم رفع رجلاي يشم زرف طيزي ويلحسه بطرف لسانه مما جعل زبي يقطر مذيه اي السائل المرطب فاراه يلحسه بطرف لسانه ولم استطع الصمود اكثر فقلت له اجلس على زبي وبالفعل غاص زبي في طيزه وهو يقوم ويقعد على زبي وزبه منتصب بطريق غريبه فزاد من سرعة حركاته حتى قذفت بداخله فقال ان مائي يحرقه حار حار,فنزل من فوقي فتمددت على بطني الهث تعبا ولم انتبه ان لؤي يدلك زبه المنتصب بقوه وبدأ يقذف بين فلقتي طيزي وعندها احسست بالغضب مع المتعه سويا فاعتذر مني وطلب مني الا ازعل فهو ملكي اصنع به ما اشاء وهو ايضا يريد ان يتمتع فقلت له ولا يهمك لولو لكن لاول مره احس بحرارة المني وفهمت لماذا يقول انه حار ويحرقني واحسست بالمتعه ايضا ولكني كتمتها.
جلسنا نستريح قليلا واكملت شربي للويسكي ورأسه بين قدمي يشم زبي وخصيتي وزرف طيزي وزبي منتصب بصوره اكبر من المعتاد فقلت له اشرب معي وانا اعرف انه لم يشرب من قبل وشرب قليلا حتى احسست انه تخدر واصبح لا يدرك شيئا حتى اجلسته بوضع الركوع واحضرت كريم مرطب وبدات بادخال اصابعي واحدا بعد الاخر وانا العب بزبه لاهون الالم حتى ادخلت كف يدي بمنتهى الصعوبه فوجدته قد افاق قليلا وعيناه تدمع من الالم وهول المفاجاه وقال لي لقد شققت طيزي لماذا فقلت له اني احب ان افعل كل شئ غريب وبدات بتدليك البروستات من الداخل وهو يتوسل لي بان اخرج يدي من طيزه الى ان جعلته يقذف ماءه بدون ان يلمس زبه وقد تعجب كثيرا وعندما هممت باخراج يدي من طيزه قام لا اراديا بالبول على نفسه من شدة الالم, فاعتذرت اليه وهو غاضب جدا واعطيته بعض الكؤوس ليزول الالم وفعلا بدا يهدا لكني كنت مثارا جدا مما فعلت وزبي يؤلمني من الانتصاب المخيف لكنه قال لا استطيع ان ادعك تنيكني فطيزي مشتعله نار, فظل يدلك لي زبي وادلك له زبه وقمت برضاعه زبه لازيد هياجه ثم فجاه ادخلت زبي بطيزه وهو يضمني بكل قوه ويتوسل بي ان ابتعد منه ولكني لم استمع الى ان قذفت بداخله وقام يتنطط من الالم لان مائي يحرق الجروح التي داخل طيزه.
وكما ذكرت سابقا قصتي مع بيداء ارادت ان انيكها مع احد الاولاد فقلت للؤي وطار فرحا من الفرح ولكني اشترطت عليه ان لا ينيكها واني سانيكهم سويا وسيلبس ملابس نسائيه فوافق على مضض عسى ان يمتع عيناه بجمالها,جاء الموعد فجلبت بيداء للبيت وهاتفت لؤي فجاء مسرعا وبيد كيس به لبس اخته اللذي سيلبسه وسلمنا على بعضنا وتناولو العصير وانا تناولت الويسكي ووضعت بعض من الويسكي لهما في العصير لكي يزول الخجل ويزداد الانفتاح ولبس لؤي الملابس وكانت سيت نوم وردي وبيداء تلبس سيت نوم اسود بزغارف حمراء فكانو لا يوصفون جلست على الكرسي عاريا وجلسو بين رجلي لؤي يمتص خصيتي وبيداء تمتص قضيبي ثم يتبادلون الاماكن, فقلت لهم اصعدو على السرير بوضع السجود كلاكما فجلسا على حافه السرير ادخل زبي بطيز بيداء واصابعي بطيز لؤي ويتبادلون الادوار ثم قلت لبيداء تمددي على ظهر لؤي فقمت بالتناوب انكح كسها وطيزه ووطيزها ثم ادخلت عيري في طيز لؤي وبيداء تمتص خصيتي وتلعب بزب لؤي الى ان اراد ان يقذف فامتصته بفمها وامرتها ان لا تبلعه ثم فتحت طيزه بيدي وقلت لها ان تبصق مائه داخل طيزه ففعلت واغلقت فردتاه ليبتلع طيزه ماءه ثم انزلت مائي على فجه وفم بيداء فبلعت ما جاء في فمها ولؤي يلحس ماءي من وجهها وانا زبي منتصب بشده رغم انني قذفت لان المنظر مثير جدا فقلت لبيداء ان تنام على ظهرها وادخلت زبي بكسها ولؤي يلحس زرف طيزب وخصيتي وزرف طيزها فقلت له تعال نيكها من كسها فادخل زبه اللذي كان اصغر من زبي في طيزها وادخلت زبي بطيزهفاصبحت انيكه وهو ينيكها ثم ابعدته وجلست انيكها بكسها وهي تدخل اصابع يدها بطيزه وتلعب بيدها الاخرى بزبه ثم اصبح لؤي بوضع السجود امامها وهي بوضع السجود امامه انا انيكها من كسها وطيزها وهي تلعب بزبه وقد اغرقت يدها الاخرى بالكريم تلعب بطيزه وتدخل اصبعا بعد الاخر الى ان غاص كفها داخل طيزه واراه مستمتع جدا وهي تنيكه بكف يدها وقد رايته يقذف مرات متتاليه الى ان سقط على وجهه وغط في غفوه فاخذت الكريم واغرقت يدي وبدات بادخال اصابعي وبيداء مستمتعه وقالت اخيرا ستفعل بي كما فعلت بلؤي فظللت ادخل يدي الى ان ادخلت نصف كفي فوجدتها تتالم جدا وهناك اثر للدم على يدي فاردت التوقف فصرخب بي ان اكمل فادخلت كفي مره واحده بسرعه فاذا بها ترتعش وتقذف من كسها شلال من السوائل اغرق الفراش تبكي وتضحك في نفس الوقت سحبت نفسا مني بسرعه فخرج كفي مع صوت الخروج قوي فوقعت ترتجف وتدمدم بكلام غير مفهوم وزبي منتصب بشكل غريب ثم قامت تدخل زبي الى ان يغوص الى بلعومها وتوشك ان تتقيأ ثم تخرجه وتعاود الكره الى ان لم استحمل وقذفت داخل بلعومها مباشره وعندما افرغت انتبهت اليها والكحل يسيل مع الدموع على خديها وتقول انها لم ولن تستمتع كما استمتعت اليوم.
[email protected]
وساروي لكم بقيه القصه مع بيداء ولؤي....
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــ
المهندس احمد وبيداء ولؤي(3)
تكررت لقاءاتي مع بيداء واستمرت لمدة عام تقريبا وكانت كلها جنس جامح وافكار جديده وكنت انا وهي لا نمل الجنس ابدا في احد الايام اتصلت بي وقالت انها ستبيت عندي لانها ابلغت اهلها انها ستذهب لزياره مدينه اخرى في سفره مدرسيه لكنها قالت انها ستكون ليله مليئه بالمفاجأت واتصلت بي لاحضارها وبالفعل جئنا البيت وابتدأنا اليوم وكانت الساعه التاسعه صباحا فقالت لي اننا لن نمارس الجنس من الأن لأن أمامنا الليل بطوله وقالت اريدك ان تتسوق بعض الحاجيات ولوازم السهره وعند عودتك اكون قد اعددت الغداء وبالفعل ذهبت للسوق احظرت فحم للشواء ولحم طازج وعصائر وكرزات واتصلت بمورد الخمور(لانه ممنوع بيع الخمور فكانت تباع في السر) فاحظرت بيره وويسكي وعرق عراقي وعندما وصلت البيت كانت بيداء تقف في المطبخ مرتديه أزار المطبخ ولا يوجد تحته شئ فسرت الرجفه في جسدي وقد تصلب زبي حد الاعياء ونظرت الي بطرف عينيها بابتسامه صفراء لتعرف انها حققت مرادها,وقالت لي ان انزع ثيابي وادخل الحمام لازيل تعب الطريق وان ابقى عاريا فسنقضي الليوم عرايا.
افترشنا الارض وتناولنا الغداء وانا انظر على كسها الوردي امامي واراه يلمع ببعض السوائل على اشفاره وزبي يكاد ينفجر من المنظر المغري وقدد تبللت حشفته من الهياج فاكملنا الغداء وقمنا لنغتسل وانا التصق بها عند المغسله فهمست لي قائله بان الجنس ممنوع خلال النهار واننا سنمارس الجنس في الليل فقط لاننا لن نغمض اعيننا في الليل النوم ممنوع فاستسمحتني ان اجاريها واوافق فقلت في نفسي وما المانع انا اعرف انها تريد ان تثيرني اكثر لاكون وحشيا اكثر فقلت لها اوك فقالت لننام قليلا حتى نستعد فاحظرت 3 علب بيره وجلسنا ندردش ونتسامر على السرير وانا لم يسبق لي ان اكون مهتاجا كهذا اليوم فاغمضنا اعيننا ونمنا قرابه 3 ساعات فتحت عيني فكنت اجدها ترتدي بدله خمرية اللون تظهر ابطيها وظهرها وفيها فتحه حتى اعلى الساق وكانت جميله جدا وبالمناسبه فان بيداء لها ذوق خلاب بالملابس وكانت تحظر عدة الشواء فلبست شورت رصاصي للركبه وتيشيرت رصاصي كت فابتدأت الشواء وكانت بيداء فرحه جدا لانها ستبيت الليله معي فاكملنا الشواء على السطح ونزلنا للبيت فاخذت شاور سريع لازاله رائحه الشواء من جسدي وفتحت بطل العرق واحظرت كاسا وابتدأت الشرب وكنت من عشاق العرق لانه يطيل الجماع ويجعلني مهووسا باللحس وفي هذه الاثناء وجدت بيداء قد خرجت من الغرفه وتلبس سيت جلد اسود لباس وستيان وبدي كامل من الرقبه للرجلين مخرم اسود وبوت يصل الى الركبه فكانت قمه في الاثاره فقالت اريدك ان تكون متوحشا اليوم فقبلتها في فمها ارتضع شفتيها وامتص لسانها واضرب ردفيها بكف يدي وكانت تهيج من ضرباتي فجلست على الكرسي وجلست عند قدمي تشتمها وتمص اصابع رجلي وانا ادخن سجارتي واحتسي كأسي ثم امسكت اصبع رجلي الكبير وادخلته في كسها وقد انزلق بسهوله من سوائلها ولعابها عندما كانت تمتص اصبعي وقد احسست ان كسها يحرقني فكان حار جدا واذا بها تهجم على زبي تخرجه من الشورت وتبدا بلحسه من الخصيه الى رأسه ثم بالعكس وتشمه وتضرب وجهها به وتمتصه حتى تختنق وتدمع عيناها وانا اقول لها بهداوه فتقول لا ان الالم مصدر اثاره وهيجان عندها فقمت حينها بحملها للفراش وانمتها على ظهرها وارجعت رأسها لطرف الفراش وادخل زبي حتى يصل الى بلعومها وتختنق ثم اخرجه بكل عنف وسريع جدا وانا اراها ترتعش مرتين,فسحبت زبي فقالت اريد ان تمزق كسي فنزلت الحس كسها امتصه بكل عدوانيه وعضضته فقالت قوم ونيكني فادخلته كله مره واحده فشهقت واحسست انه ارتطم بجدار الرحم فاحتظنتني واعتصرتني بكل قوه وانا اضرب كسها فاخرجته فجاة فقالت لا استمر فقلت لها لا اريد ان اقذف الان اصبري فاسترخت على السرير وهي تقول انا قذفت ست مرات فاشعلت سجاره وانا احظر كاسا من العرق وفتحت علبه بيره وجلست قربها راسها عند زبي تلحس منه مائها وانا اتناول البيره وادخن سجارتي حتى انهيت السجاره وعلبه البيره واخذت كاس العرق ارتشفه ولأول مره قالت انها تريد ان تجرب الشرب فقلت في نفسي انها ستبيت عندي ولا مانع ان سكرت فاحظرت لها علبة بيره وبدات الشرب وكان احلى ما صنعت فعندما اكملت كان المزاج عالي فقالت لنكمل ما بدأت فهجمت امتص صدرها والحس ابطها وادخلت زبي في كسها وانا اعضها من كل مكان وابصق على وجهها وهي تهيج اكثر واشتمها فتقول انا خادمتك وقحبتك وقوادتك فسحبت زبي من كسها وادخله مره واحده في خرم طيزها اللذي كان مبلولا بسوائلها فشهقت وغصت لم تستطع الكلام ودست اظافرها في ظهري وانا ادك طيزها بكل قوه وعنف فقلت لها اعتدلي بوضعية السجود فقامت احظرت كيسا من حقيبتها واخذت وضعية السجود واخرجت زب صناعي وقالت لي ضعه في كسي واكمل ما تفعله في طيزي فتعجبت من المفاجأة فامسكت القضيب فكان قريبا من حجم زبي فادخلته في كسها وبدأت ادخال زبي في طيزها فكان يدخل بصعوبه نظرا لضغط القضيب الصناعي في كسها على فقحة الشرج فادخلته فكانت تعض الوساده وتنتفض وتبكي من الالم والمتعه واكملت نيكي لطيزها فقالت لي اريد ان اشرب منيك فقلت لها ساقذف فاخذت زبي في فمها تمتصه الى ان قارب القذف فاخذت ادلكه الى ان قذف شلال من الحمم داخل فمها وعلى شفتيها وانا اراها تبتلعه وهي تعرف اني اهيج على هذا المنظر.
[email protected]
قمنا لنغتسل وقضيبي لا يزال منتصبا لرؤيتها تبلع المني فقالت قل لزبك ان يصبر فامامنا الليل بطوله فذهبنا للاستقبال ونحن عرايا واخذت هي علبه اخرى من البيره وجلست ترتشف واخذت كاسي اشرب العرق فقلت لها من اين لك هذا القضيب الصناعي فقالت ان لها صديقه مطلقه تمتلكه وقد استعارته منها وقد شرطت عليها انها ستاخذها لي في احد الايام لكنها لا تريد ان تفعل ذلك خوفا من ان تخسرني لانها كما تقول تحبني فقلت لها لا شئ سيغير حبي لك ولا اشتهي امراه غيرك فافعلي ما شئتي فارتاحت لسماع كلماتي,فقالت انها تشعر بالجوع فجلبنا اللحم المشوي والمقبلات وجلسنا اكلنا خفيف واخذتها للحمام لنغتسل فرفعت رجلها على طرف البانيو وادخلته في كسها وبدات في افتراسها واعتصار ثدييها وضرب فردات طيزها فقالت لي ان احساس ان قضيبين ينيكاها كانت من احلى الاحاسيس وتريد ان تجرب احساسا اخر فقلت لها قولي ما تريدين قالت اريدك ان تبول في كسي وانت تنيكني فقلت لها ساحاول وكما تعرفون ان البول صعب ان كان القضيب منتصب لكن ساعدني احتساء البيره على ذلك فبدات بالبول في كسها وكانت طيله فتره البول ترتعش وتصرخ الى ان اكملت فقالت انها قذفت اكثر من عشر مرات لانها احست ان البول كالمني حين يقذف في داخلها واثناء الحديث واذا بجرس الباب يقرع فخافت واخرجت قضيبي من كسها وانا لم اقذف بعد وقالت لي من الطارق في هذه الساعه وكانت تقريبا العاشره ليلا فقلت لها لا تخافي انتي في بيتي ممكن انه احد الجيران او احد اخوتي يطمئن على حالي ساخرج لارى من الطارق واعود بعد قليل اقفلي باب الحمام ورائي واكملي حمامك وساعود.
انا كنت قد اقفلت موبايلي عندما حظرت بيداء فذهبت لافتح الباب وقضيبي منتصب من تحت الشورت لارى لؤي على الباب فدخل وامسكني من قضيبي وقال لماذا موبايلك مغلق وتاخرت في الرد على الباب فقلت له اني كنت في الحمام وعلى كل حال خير ما الذي جاء بك في هذه الساعه فقال انه مشتاق لي ولزبي وقد تشاجر مع اخيه ويريد ان يبيت الليله عندي.
فادخلته للاستقبال واعطيته كاس من الويسكي مع علبة بيره وذهبت مسرعا لبيداء لاقول لها فكانت خائفه ان اهلي او اهلها قد حظروا او اني اكن لها كمين فقلت لها لا تقلقي انه لؤي فضحكت لاني سبق ان نكتهما سويا ففرحت وقالت ان الليله ستكتمل بوجوده فقالت ساذهب للغرفه واذهب للؤي واجعله يمتص قضيبك الى ان اتي فذهبت للؤي وقال انه يريد الاستحمام فدخل الحمام وخرج عاريا وبيده الفوطه ينشف جسمه وزبه منتصب جدا وكان زبه تقريبا بحجم زبي فجاء للاستقبال وتناول كاس كبير من الويسكي وجلس بين فخذي وانزل الشورت قم اخذ وضعيه السجود وهو يمتص قضيبي فجائت بيداء على اطراف الاصابع وبيدها الزب الصناعي وقد ملاته بالكريم وجلست خلف لؤي وانا كنت قد امسكته من كتفيه وجلت هي على رجليه وادخلت الزب مره واحده في طيزه فجفل لؤي وقد اخرج زبي من فمه فقد كان يعتقد اني لوحدي بالبيت فقالت بيداء مع ضحكه تشبه ضحكات القحاب منيوك انه انيجك اليوم مو احمد فهدأ قليلا وتبدد الخوف وقال لها لقد شققت طيزي فقالت له طيزك متعود على زب احمد شنو الجديد فضحكا سويا وقمنا كلنا ذهبنا لغرفة النوم انا اتمدد على ظهري ولؤي في وضع الكلب يرتضع زبي وبيداء تنيكه بالزب الصناعي ثم ابعدته بيداء عني وجلست على زبي ادخلته في طيزها واشارت للؤي ان ينيكها بالزب الصناعي فقال لها لماذا لا انيكك انا فاردت النهوض لضرب هذا الكلب لان لا احد يشاركني بيداء فقرصتني باصابعها لتهدئني وقالت له انا لا ينيكني الا الرجال وانت منيوك ولست رجل وبصقت في وجهه فما كان منه الا ان ادخل الزب الصناعي في كسها بكل وحشيه ويدخله بهستيريه في كسها وانا انيكها في طيزها فما كان منها الا ان قذفت كشلال غرقت وجه وصدر لؤي بمائها وهو يذوقه بلسانه ويبدو انه مستمتع فقامت جرتني من على السرير وانامت لؤي في وضع الكلب وربطت يديه مع رجليه بحيث لا يستطيع الحراك واحظرت كريم وبدات بدهن فتحة طيزه بكميات كبيره ودهنت يدها وفهمت انها تريد ان تدخل يدها في طيزه فقمت خلف بيداء ادخل الزب الصناعي في طيزها وادخلت زبي في كسها وهي منتشيه تلعب بزب لؤي بيد ويدها الاخرى تدخل 3 اصابع في طيزه وهو يتاوه ولكن مستمتع بيدها اللتي تلعب بزبه فاندمجت انيك كسها والحس ظهرها وعندما نظرت وجدت انا ادخلت كفها باكمله في طيز لؤي وتخرجه وتدخله وهو يتلوى الى ان صرخ صرخه احسست ان الجيران سمعوا صوته واذا به يقذف كميات من المني كثيره جدا بدون حتى ان يلمس زبه وبيداء تقول له منيوك صرت عريض جدا نكتك بيدي فاخرجت زبي من كسها وادخلته في طيزها وبدأت اقذف من المنظر الممتع اللذي اراه وهي تصرخ اخ حار اخ يحرقني .
دخل لؤي الحمام وذهبت لالحق به لاستحم فنظرت بطرف عيني لبيداء وجدتها تلحس مني لؤي الكثيف من الفراش وهي منتشيه فتصلب زبي وذهلت للمنظر فالتحقت بلؤي لاخذ حمام فوجدته تحت الدش يدلك جسمه بالصابون وزبه ما يزال منتصب فدخلت معه تحت الدش وزبي ينغزه في طيزه وقلت له شكلك استمتعت بيد بيداء في طيزك فزبك ما زال منتصب وقد قذفت الكثير فقال انه يتمنى ان ينيكها فقلت له انها قحبتي فقط فقال وانا قحبتك ايضا ولا مانع ان تنيك قحابك بعضهم بعضا فقلت له لا اوافق وانا اسمح لها ان تمص زبه فقط ان استطاع اقناعها فقال انه يريد مني ان ادخل يدي في طيزها او يدخل هو يده في طيزها كما فعلت به فقلت له سافعل ذلك وانا ادخل زبي بطيزه وامسك زبه بيدي وهو يقول على مهل فطيزه تحرقه من ما فعلته يد بيداء به وانا اهيج اكثر من كلامه وانيكه بكل عنف ثم دخلت بيداء فاخرجت زبي منه وامسكته بيدها وقالت ان زبي ملكها وان اراد لؤي ان يتناك فانها من ينيكه واخذت تعصر زبي بيدها فقلت لها حاظر فاخذت تمتص شفتاي ثم استدارت وادخلي زبي في طيزها وبدات ارهز عليه ولؤي انحني يلحس خلصيتي ويخرج زبي من طيزها يمتصه ويدخله من جديد ثم بدأ يلحس كسها وهي في عالم اخر ثم قام وقرب زبه من فمها فالتهمته وكانت فاقده للوعي في عالم اخر اعتقد انها ظنت انه زبي ربما وربما اعجبها زبه ثم اخرجت زبي من طيزها وادخلته في كسها وهي تقول اووووف جميل جدا وتناولت الشامبو ووضعته على طيزها ويدي وبدات بادخال اصابعي واحد تلو الاخر الى ان ادخلت نصف كفي فصرخت من الالم وواخرجت زب لؤي من فمها وعصرت خصيتيه وهو يصرخ وهي تقول منيوك تستغل الموقف وتدخل زبك في فمي ساربيك اليوم فقالت لنذهب على السرير ولؤي يتوسل لان تدع خصيتيه وهي تضحك وتقول اليوم اعلمك من هي سيدتك منيوك فاخذت لؤي بوضع الكلب وهي ورائه بنفس الوضع ووضعت الكريم على يدها وفتحة طيزه وناولتني الكريم لافعل المثل ثم باشرت بادخال كفها بطيز لؤي ويدها الاخرى تلعب وتعتصر خصيتيه وهي تعض طيزه وانا وضعت الكريم على فتحتة طيزها ويدي وبدات الادخال ويدي الاخرى تلعب بكسها نظرت اليها واذا بها كلما تتالم من يدي تؤذي لؤي اكثر فكبست كفي مره واحده فادخلته في طيزها وهي كبست يدها بلؤي فدخل كفها به فاذا به يبول على نفسه من الالم وهو يعض باسنانه على الوساده فهدأنا قليلا ليعتاد طيزها على كفي وباشرت بالادخال والاخراج وكان ممتعا اكثر من النيك نفسه وهمست لها باني سافعل شيئا سيعجبها فقلت للؤي اذا اردت ان تقذف فاقذف على زبي وبالفعل جاء وقذف على زبي فادرته بسرعه وادخلت زبي بطيزه فقلت له الان منيك في طيزك فهجمت بيداء تمتص قضيبي بشهوه عجيبه الى ان قذفت وامتصت كل منيي وبلعته .
قمنا من الفراش نترنح من التعب والجوع والسكر فتناول كل من بيداء ولؤي علبه من البيره وتناولت كاسين من العرق وتناولت معهما علبة بيره وانا احس بالجوع يمتلكني فجلسنا ناكل بشراسه وكان السكر قد بان على وجوهنا وتصرفاتنا ولكن بعد كل هذا الجهد زبي منتصب وزب لؤي منتصب وحلمات بيداء منتصبه ايضا من الهيجان شئ غريب فذهبنا للفراش بيداء على يميني ولؤي على يساري ونامت بيداء فقد كان عليها الارهاق والتعب وكنت احظنها وقد بدأت اغمض عيني فاحسست بشئ غريب ؟؟؟؟؟
لؤي يشم فتحة طيزي فتصنعت النوم لأرى ما يريد واصبح يلحس فتحة طيزي ثم اعتدل واصبح يريد ادخال زبه فاستدرت وصفعته على وجهه وبصقت في وجهه ثم وضعت رجليه على كتفي ووضعت تحته وساده وغرست زبي فيه مره واحده حتى ارتطم بداخله وصرخ صرخه مكتومه ونزلت دموعه على خده وانا كنت انيكه انتقاما لانه اراد ان ينال من رجولتي وبيداء كانت نائمه من السكر والتعب ولم تحس بما نفعل ثم مددت يدي فادخلت الزب الصناعي مع زبي فاصبح هناك زبين في طيز لؤي فوجدته يتالم بجد فاخرجت الصناعي واكملت نيكي له بزبي فقط وبحنان فقلت له لماذا حاولت ان تفعل ذلك فقال انه يريد ان يجرب النيك وبيداء لا تقبل ان يمسكها ولا انا اقبل ذلك وهو يبكي وانا اقول له انها جعلته يستمتع وقذف مرتين فهدا واستمر نيكي له حتى احسست بدفعه اسقطتني من الفراش واذا ببيداء تجلس على زبي وتقول انا ملك لها فقط واستمرت ترهز على زبي حتى اردت القذف فاخرجته من كسها وادخلته طيزها وهي تصرخ املا طيزي اخ حار جدا اخ ثم نامت على ظهرها ونادت لؤي قالت له ضع زبك في فمي والحس مني سيدك احمد في وضع 69 فكان يلحس المني من طيز بيداء ويبلعه وهي تمص زبه وتنيكه بالزب الصناعي الى ان ضربته بالزب في اعماقه وانتفض يقذف في فمها الى ان افرغ مائه فقلبته على ظهره وبصقت منيه في فمه وامرته ان يبلعه ففعل ذلك فهجت حد الجنون على هذا المنظر وانتصب زبي لكني لا اقوى على النيك اكثر فقك سكرت جدا وتعبت ونمنا جميعا حتى استيقضت الساعه الثانيه والنصف فوجدت لؤي يلحس كس بيداء بنهم وهي تغمز لي فتصنعت النوم الى ان قام وادخل زبه في كسها فاشارت على طيزه فبللت زبي بلعابي وادخلته في طيزه مره واحده وبيداء تصرخ ارهز اقوى يا احمد فكنت اكبس زبي فيه وهو يكبس على بيداء الى ان افرغنا حليبنا بفم بيداء وهي تبتلعه واستحممنا سويا ولبست بيداء ملابسها وقبلتني وذهبت للبيت ونام لؤي على الفراش وقال لي افعل بي ما شئت لانك سمحت لي بان اجرب النيك مع بيداء وانه سيكون خادما لي ومنيوكي العمر كله.
فقلت له ان يحظر بعض الطعام وجلسنا نتغدى ونحن عرايا وزبي وزب لؤي منتصبان فشغلت اللابتوب على افلام سكس وجلسنا نتفرج وكنت انام على بطني وكان لؤي ينام جانبي ثم بعد ان اكملنا الفلم الاول وجدته قد بدأ بعمل مساج لظهري وانا مسترخي ولكني احس بقضيبه يحتك بي من حين لاخر فلم ابالي ويده تمتد ما بين فخذي يتلمس خصيتي ولكنه يتعمد ان يتلمس فتحة طيزي وانا مترقب ما سيفعله ثم نزل يلحس رقبتي وظهري الى ان نزل لفلقتي طيزي باعد بينهما ليلحس خصيتي وانفاسه على فتحة طيزي ثم اصبح يلحس من خصيتي لفتحة طيزي وينزل من جديد ابديت انزعاجي ولكنه توسل انه لن يفعل اكثر من ذلك فتركته يفعل ما يحب وكانت حركاته رقيقه جدا وممتعه واحسست ان جسمي مسترخي ومستمتع بما يفعل واصبح لسانه يغوص اكثر في فتحتي ويداه احدها تدلك زبي والاخرى تدلك خصيتي ثم قلبني عل ظهري ووضع فمه على فمي وغبنا في قبله جميله جدا ولسانه في فمي ثم نزل يلحس رقبتي ويشمها ورفع يداي يشم ويلحس ابطي ويعضه عضات خفيفت ثم يضع زبه على ابطي ويغلق يدي عليه وبدأ ينيك ببطي وانا مستمتع ثم نزل يمتص ويلحس حلمة صدري وكان كالمجنون ونزل يلحس زبي ويشمه ويمصه ويبصق عليله ثم يلحس البصاق لقد اثارني جدا واصبحت ارتجف واصبح انتصاب زبي مؤلم فنام في وضع 69 انا الحس فتحة طيزه وهو يمتص زبي واصابعه تدلك فتحتي وعندما اتذمر يمتص زبي بنهم اكبر ليجعلني لسكت ثم قام يدلك زبه مع زبي سويا بيده وهو يقبلني ثم ادارني على بطني من جديد وبدا يلحس ظهري ويلحس طيزي ويداه تدلك خصيتي وزبي واحسست انه قد وضع كثير من اللعاب على فتحتي ثم قام وثبت اكقتافي بيديه وارتمى فوقي يحاول ادخال زبه في وانا غضبت جدا وهو يقول انا منيوكك وقحبتك وخادمك واحبك وساكون عبدا تحت قدميك وهو يحاول ادخال زبه فقلبته على ظهره وضربته لكمه على رأسه وبعدها الكثير من الصفعات على خديه حتى نزل الدم من فمه وبكى مثل النساء فانمته على طاولة طعام كبيره على ظهره وربطت يديه ورجليه وادخلت زبي فيه وظللت ارهز على طيزه بعنف حتى لاحظت ان هناك دما من طيزه على زبي فهجت اكثر وصرت كالمجنون وهوه من قوه نيكي له وضرب زبي للبروستات قذف بدون ان يمسك زبه فربطته مثل الكلب بحبل من رقبته واخذته للحمام وانا زبي ما يزال منتصب واخذ وضعيه الكلب وادخلت زبي فيه وبدات بالبول في طيزه وهو يصرخ حرام عليك يموت يحرقني ثم استمريت بنيكه حتى اردت القذف فقذفت على الارض وامرته ان يلحسه من الارض كالكلاب ففعل ذلك ثم خرجنا فجلس عند رجلي يتوسلني ان اسامحه واغفر له لكني كنت قد كرهته جدا فقلت له انا لم اغصبك على شئ فلا تملك الحق ان تغصبني على شئ فكنت اعاملك كاخي واعطيك المصروف واشتري لك الملابس صح انك كنت سالب معي لكن كان ذلك باختيارك وكان بيتي بيتك حتى اني شاركت بيداء معك من اليوم ساجعلك تحلم برؤية زبي فقلت له البس ملابسك وطردته من البيت لكني كنت حزينا لفعل ذلك.
[email protected]
وساروي لكم في الجزء الرابع قصه لتحول الاحداث بيني وبين بيداء ولؤي والشيميل هيثم.
تحياتي للجميع......
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــ
الجزء الرابع
انا مهندس احمد وعمري الان يقارب 37 سنه كنت قد ذكرت مسبقا قصتي مع بيداء ولؤي وكانت قصه من واقع حياتي حالها حال العديد من القصص التي عشتها فقد كانت لي الكثير الكثير من القصص اللتي لو سمح لي الوقت ساشاركها مع القراء الكرام تباعا.
[email protected]
بعد ان طردت لؤي من البيت قررت النوم وفعلا وضعت موبايلي جانبا في الوضع الصامت وتجرعت كاس من الويسكي وغططت في نوم عميق ولم افق الا وكان المغرب قد حل , فصعدت سيارتي البي ام دبليو وانا استمع لكوكب الشرق وهي تغني هذه ليلتي واخذت ادور في الطرقات على غير هدى الى ان رجعت الى البيت حاملا معي بعض الكباب وعلب البيره وبطل ويسكي فوجدت لؤي منتظرني في باب بيتي وعلامات التعب والارق والحزن على محياه فادخلته للاستقبال فنزل يبوس قدمي ويكرر اعتذاره لي وحبه واسفه وبصراحه انا كنت اعشقه لا لجماله فقد كان رجلا عاديا لكنه كان مغريا لي ولا اعرف السبب,وقال لي انه تعب جدا فقد كان يجول الطرقات على قدميه فكما تعلمون انه تشاجر مع اخيه ولم يرجع البيت فقلت له اذهب للاستحمام فدخل الحمام وعندما نظرت لموبايلي وجدته قد اتصل 33 مره وبيداء اتصلت ثلاث مرات فهاتفتها وتحدثنا قليلا وقالت انها تريد النوم فودعتها وفي هذه الاثناء خرج لؤي من الحمام عاريا قضيبه منتصب امامه وقد بانت علامات الراحه على وجهه من الحمام فقلت له تناول الطعام فقد احظرت الكباب فجلس ياكل وقمت باخذ شاور سريع وخرجت لابدل ثيابي وانا عاري وقضيبي منتصب لرؤيه لؤي عاريا يتناول الطعام فلبست شورت خفيف وتيشيرت بدون اكمام وذهبت للاستقبال وجدته قد انهى طعامه ويتناول علبة بيره, وكنت قد جلبت له ملابس نوم نسائيه ليلبسها فلبسها وجلس عند قدمي وحاول ان يمد يده تحت الشورت فمنعته بحجة انني تعبان ولم يكن هذا صحيحا فقد كنت اريد معاقبته وقلت له ان يخلد الى النوم فذهبنا لغرفة النوم وقضيبي يكاد ان يمزق الشورت وعيناه تكاد ان تدمع من الشهوه فتمدد على السرير وجلست انا على مكتب بجانب السرير ووضعت بطل الويسكي وسجائري وفتحت اللابتوب وكنت انظر اليه من طرف عيني وجدته قد خلع ملابسه ووضع طيزه ناحيتي بانحناء كبير لتظهر فتحة طيزه بوضوح فتجاهلته وكان زبي متورم من فرط الشهوه وفتحت النت ابحث بعشوائيه في المنتديات الى ان شدني موضوع الشيميل واللجنس الثالث وتعرفت على شاب اسمه مروان من البصره وقد كان شيميل فتحدثنا قليلا وتعارفنا وفتح الكام وكان يملك ثديين خرافيين وجسم رائع وفتحت الكام بدوري لاريه زبي وقد نسيت ان الكام تعرض لؤي من خلفي وعندما فتحت الكام اعجب بزبي ثم عندما تحركت شاهد ظهر لؤي وطيزه من خلفي فاغلقت الكام وتحدثنا وقال انه مستعد لان ياتي لمدينتي لنمارس الجنس الجماعي معي ومع لؤي فوافقت لكني اشترطت ان نلتقي بعد اسبوعين لانشغالي فوافق وكنت لم ارى وجهه للان,تناولت الكثير من الويسكي وزبي لا يزال منتصبا ولكني لم ارغب بنيك لؤي عقابا له, سرحت قليلا وتذكرت المساج اللذي عمله لي وتحرشه بطيزي فوجدت انني احببت ما فعل وزاد من انتصاب زبي وتذكرت بيداء عندما لحست فتحة طيزي وكيف كنت ارتعش عند لحسها له فذهبت للحمام اخذت شاور سريع بصابون له عطر جميل جدا فلاحظت ان هناك من ينظر من فتحة الباب فلم اكن قد اغلقته ورائي فادرت ظهري للباب وانحنيت فاتحا ساقي امثل باني اغسل قدمي فبانت فتحة طيزي للؤي وكنت انظر اليه بخفيه لاراه يدلك زبه ففكرت بان انهي الشاور قبل ان يقذف لاثيره اكثر فادرت وجهي للباب فانسحب لؤي فاكملت حمامي بعجل وتعمدت ان اعطر طيزي وزبي وخرجت عاريا وتناولت كاسا من الويسكي من الاستقبال اشربه وذهبت للغرفه وجدته قد تصنع النوم ممدا على ظهره وزبه منتصبا بطريقة جنونيه وراسه يلمع من المذي فاكملت كاسي وتصنعت الترنح كاني سكران جدا فارتميت في الفراش عكسه واصبحت فتحتي قرب وجهه ظهري له ووجهي للحائط وكانت هناك مرأة كبيره امامي ارى منها كل الغرفه فانتظرت لدقائق اتصنع فيها النوم وكنت احس بحركه احسست بها انه يمارس العاده السريه لانه يخاف ان يلمسني فانحنيت اكثر وادخلت زبي بين رجلي ليصبح زبي وفتحة طيزي مقابله لوجه لؤي وتصنعت الشخير مرت ما يقارب الدقيقتان واحسست بانفاسه الحاره تضرب على فتحتي وزبي ليزداد هيجاني ففتحت عيني قلايلا لاراه في المرأة يشم طيزي ويلعب بزبه ثم قرب لسانه من زبي يلحسه من راسه نزولا للخصيتين وصولا لفتحتي ثم يرجع بالعكس من فتحتي لخصيتي وصولا لرأس زبي وكنت ارتجف من المتعه ثم اطل براسه ليتاكد من نومي وجلس معتدلا عند طيزي ليلمس براس زبيه زبي ويحركه نفس حركة لسانه ابتداءا من راس زبي نزولا لخصيتي وصولا لفتحتي اردت ان اهجم على شفتيه لكني كنت لا استطيع السيطره على جسمي مسترخيا وغائبا عن الوعي فبلل فتحتي بريقه وابتدأ بضغط زبه بفتحتي بهدوء فلم يستطع ان يدخل شيئا لانها بكر وخاف ان احس بضغطه فتراجع ونام امامي زبه امام وجهي وتناول زبي بفمه واخذ يمتصه وهو يدفع زبه بهدوء داخل فمي وانا اتصنع النوم فقام وعدل جسمي وانامني على ظهري وجلس على زبي يرهز بطيزه عليه وكان طيزه حار جدا من الشهوه فلم تمض الا دقائق واحسست به يقذف على بطني بدون ان يلمس زبه حتى وانا قذفت ايضا عندما احسست بحراره منيه على بطني وصدري فقام مسح زبي ببعض المناديل ونام قربي وكنت منتشيا جدا من حركاته فخلدنا الى النوم.
استفقت باكرا لاذهب للعمل فلبس لؤي ملابسه مبتسما وعندما سالته هل نمت جيدا وهو لا يعلم باني كنت مستيقضا اجاب بانها احلى ليله فذهبت لعملي وفي استراحة الغداء هاتفتني بيداء وقالت انها ستحظر مع صديقتها هبه صاحبة العير الصناعي عصرا لرؤيتي فرحبت بالفكره وقالت انهما ستحظران لبيتي في الخامسه فاكملت عملي وذهبت مبكرا للبيت استحممت ورتبت نفسي وتناولت بعضا من البيره فسمعت جرس الباب يرن فاذا به لؤي يحظر فقلت له ااني على موعد وشرحت له الوضع فاستحلفني ان يختبئ في خزانه الملابس ولن يصدر صوتا ليشاهد لان هبه اول مره تاتيني لبيتي وهو يعرف بيداء اصلا ولكن هبه ممكن ان ترفض وقال لي انه سيفعل اي شئ اطلبه منه فوافقت عنها هاتفتني بيداء وقالت انهما عند الباب فاختبا لؤي في الخزانه في غرفتي ففتحت الباب مرحبا وقد كانت هبه ي****ول خمرية اللون فارعه الطول ورشيقه ذات صدر منتصب وعيون كبيره وشفاه نافره انيقه جدا ومثيره فادخلتهم ووضعت العصير فاستاذنت بيداء من هبه لتكلمني على انفراد فقالت انهما اتفقتا على كل شئ ستلحق بي بعد خمس دقائق فنزعت عني الشورت تمتص زبي واذا بهبه تاتي عاريه وجسدها الخرافي يرتج ولكني لم الحظ انها تمتلك مؤخره مثيره جدا كبيره وترتج مع كل خطوه فوضعت فمها على فمي ولسانها يلعب في لساني ويداي تعتصران طيزها قم امسكت ثدييها عصرتهما سويا ووضعت حلمتيها بين اسناني اعضهما وكانت ترتجف واضافرها تنغرس في ظهري ثم جلست مع بيداء تتناوبان مص زبي فاخذتهما على السرير نامت هبه على ظهرها وانا في وضع الكلب انحنى للحس كسها الذي كان كثير السوائل وخلفي بيداء تمتص زبي ووخصيتي وتلحس فتحتي حتى رطبتها واثناء لحسي لهبه بدات بالقذف واطبقت برجليها على رأسي فلم استطع الحراك وفجأه ادخلت بيداء اصبعا في طيزي ولم اكن استطع الحراك وبيداء تدخل اصبعها وتخرجه بسرعه ثم اخرجته عندما احست ا هبه ستترك راسي ولم استطع الكلام امام هبه لانها لم ترى ما حصل فقالت هبه هيا اريدك ان تغتصب طيزي بوحشيه فقالت بيداء لا اولا ستبدأ بكسي فنامت بجانب هبه فاخذت الوساده وضعتها تحت بيداء وادخلت زبي مره واحده الى اعماق كسها وكتمت فمها بيدي فكانت تنتفض لانه يصطدم بجار كسها ودمعت عيناها وانا انتقم من كسها والصراحه ان اصبعها قد اثار رغبتي اكثر ثم اخرجته منها وادخلته بطيز هبه اللذي لم يكن بكرا فقد دخل راس زبي بسرعه ولكن زبي كان عريضا فكان الايلاج صعبا فقد ادخلته بهدوء لكنها صرخت عندما وصل نصفه فقط فقامت بيداء واضعه رجليها على يدي هبه وكسها في فمها وقالت ادخله للاخر فادخلته وكانت هبه تنتفض تحتي وكس بيداء في فمها يكتم صرخاتها الى ان تعودت على زبي فارتخت وبدات الرهز بحنيه وهدوء فتنحت بيداء جانبه وهجمت هبه على فمي وهو ملئ بسوائل بيداء تقبلني وتمتص شفتي بجنون فقد كانت شهوانيه جدا وهي تصرخ اسرع اقوى اريد ان تشقني فاصبحت كالمجنون ادكها بكل ما اوتيت من قوه وقالت اريد ان تقذف بفمي لاذوق ماء عيرك فاخرجته فجائت بيداء وضعت فمها قرب فم هبه وانا اقذف على وجهيهما وهما يتسابقان ليشربو المني وجلست على الطاوله بجانب السرير وهما يقبلان بعضهما وتمتص كل واحده ثدي الاخرى ونامو بوضع 69 احاهما تلحس كس الثانيه فقمت اتناول بطل الويسكي واشرب مستمتعا بالمنظر وزبي منتصب اكثر من الاول فقالت هبه تعال اركب طيزي فنامت عل ظهرها واضعه وساده تحتها فاقتربت منها مبللا زبي بلعابي فاخذت بيداء شريطا قماشيا كممت به فمي وعيناي ولكني لم ابالي فربما المتعه ستصبح اكثر وفعلت الشي ذاته بهبه فكممت فمها وعينيها فامسكت زبي وادخلته بهبه انيكها وهي تصرخ زبك خرافي وقد اطبقت رجليها على وسطي فلا استطيع الحراك وبيداء خلفي تلحس طيزي واحسست ان بيداء وضعت بعض البصاق او الكريم على فتحة طيزي ثم احسست بشئ كبير عند فتحة طيزي اردت ان اقوم ولكن لا استطيع فهبه رجليها تطبق على وسطي ويديها تحتضنني بقوه واحسست بنار في فتحتي الم كبير شئ يدخل في طيزي كنت قد اختنقت لم استطع الحراك ولكن زبي انتصب اكثر داخل هبه وكانت تصرخ وتشتم ان لا ادخله اكثر ولكني لم ادخله اكثر لقد كان ينتفخ مع ما كان يدخل في فتحتي مرت دقيقه حتى قل الالم واذا بالالم يعود ليدخل اكثر في فتحتي ويد تداعب خصيتي واصبح يرهز في طيزي وانا ارهز على هبه قل الالم وزادت المتعه وزدت وحشيه في نيكي لهبه عضضتها من صدرها ومصصته حتى اصبح هناك اثار للمص والعض في كل مكان في صدرها لحست ابطها واول ما لامس لساني ابطها ارتعشت وقالت شسوي بيه وكلما لحسته اكثر ازداد ارتعاشها ثم احسست بالشي الذي في فتحتى قد انكبس في طيزي لاخره فكبست زبي في هبه وقذفت وهي تصفعني وتصرخ حار اخ نار اخ وبدأت يديها ترتخي وانزلت رجليها من وسطي فنهضت بسرعه لاجد بيداء تمتص الزب الصناعي اللذي قد اخترقت به طيزي البكر وتشير الي بالصمت لكي لاتعرف هبه بالموضوع.
كنت قد نسيت لؤي يختبئ في الخزانه وقد شاهد كل شئ وكنت مضطربا ومتعصبا ومتهيج في نفس فزبي لازال منتصبا بقوه فامسكت بيداء من معصمها بقوه فقالت سنتكلم وقت اخر اريدك ان تاخذ بثأر طيزك البكر فتشق طيزي وكانت كلماتها تثيرني وارتعشت غضبا ومتعه فقذفتا على الفراش فاخذت وضع الكلب تلحس منيي من طيز هبه وطيزها امامي فادخلته بكل قوه وعنف بكبسه واحده فشهقت وصخت فكممت فمها بيدي وكانت تضرب الفراش بيديها بكل قوه وانا انيكها بوحشيه واحس بزبي يرتطم باحشائها وهي تبكي والدموع تملأ وجهها وترتجف وهبه تكلمني وتستحلفني ان اتركها وانا كالمحموم لا ابطئ سرعتي حتى قذفت فما كان منها الا ان هربت من مني ووضعت فمها بفمي واضافرها تخمش صدري وضهري وتهمهم وتقول انت نياكي وفحلي احلى نيكه موتتني, فقالت هبه انها ارتعبت من الموقف وفعلا كان وجهها شاحب اللون وضحكت عليها بيداء عندما رأت وجهها وقالت لها انها احلى نيكه فهي تستلذ بالعنف وقالت لي انهما يجب ان يذهبان الان لان الوقت قد تأخر فقمنا للحمام اخنا شاور سريع ولبستا الملابس وخرجتا بعد ان تبادلنا القبلات وعدت الى غرفتي متثاقلا من الم طيزي وتعب ممارسه الجنس فوجدت لؤي قد خرج من الخزانه قضيبه منتصب ووجهه يدل على الاعياء وكنت قد نسيه اصلا فخفت في داخلي مما رأه من بيداء فكسر الصمت وقال ان قضيبه يؤلمه لانه كان يشاهنا ولم يستطع ممارسه العاده السريه خوفا ان يصدر صوتا ولم يذكر اغتصاب بيداء لطيزي وقال انه يريد ان نستحم سويا فدخلت الحمام من جديد لعل الماء البارد يخفف الم طيزي دخلنا الشاور والماء يصب علينا وزب لؤي مخيف منتصب بصوره جنونيه فاصبحت خلفه احتضنه واقبله من رقبته فاخذ يدي وضعها على زبه فاصبحت ادلك له زبه وزبي يرتطم بطيزه واستمريت العب بزبه الى ان قذف كثيرا بكميات هائله فاخذ يدي المليئه بمنيه واخذ يلحس منيه من يدي فهذه المره الاولى اللتي يكون بها بهذا الهياج والمره الاولى اللتي اراه فيها يشرب حليبه وقد اثارني هذا الموضوع كثيرا واعتقد انه كان يتعمد اثارتي.
خرجنا من الحمام واستاذن لؤي مني بالذهاب وليتعمد ابقائي مهتاج على هذا الوضع , اتصلت بي بيداء واعتذرت الاف المرات وحلفت انها تحبني وان اللذي عملته معي شئ ارادت تجربته وقررت فعله معي بحظور هبه لكي لا استطيع ضربها او اذيتها ولكنها ضمنت بان لاترى هبه اي شئ انا كنت متعصبا صح ولكنه احساس جميل ومثلت دور الزعل وقالت لي بانها سترضيني بكل الطرق, اقفلت الخط وانا مثار من حركات لؤي في الحمام فوجدته يتصل بي وقال انه سيبيت عندي الليله لنشرب سويا فوافقت فرحا وجلست على الكومبيوتر فوجدت مروان الشيميل ودردشنا وقال انه يريد ان نلتقي فاتفقنا على موعد بعد يومين فتبادلنا ارقام الهاتف وودعته, جاء لؤي وقال انه يريد ان نخرج بالسياره لنغير جو فخرجنا قرابة الساعه ووزبي يكاد ان يمزق ملابسي من شدة الشبق والهيجان وكان لؤي يلاحظ ذلك وكان تقريبا بنفس حالتي,رجعنا البيت وجلسنا نشرب سويا ثم حدثته عن مروان فقفز فرحا وقال انه يريد ان يكون معنا فقلت له طبعا فاحتسينا الويسكي ودردشنا فقال لنكمل سهرتنا على الفراش فاخذنا بطل الويسكل وتمددنا ولؤي ينزع ملابسه وانزعني ملابسي واصبحنا عرايا ونام بوضع 69 يمتص زبي والحس له طيزه واصبح يقترب من فتحتي واصبحت امتص له زبه وكان طعمه جميل جدا والمذي يملأه فاصبح يمتص فتحتي امتصاصا وانا اعمل المثل واحسست بانتصاب لم يسبق له مثيل فقال لي اريد ان اعمل لك مساج ولكن بدون زعل فانقلبت على ظهري بدون ان اجيبه فاصبح يدلك لي جسدي الى ان وصل الى فتحتي يمتصها ويشمها ويلحسها وبصق على خرمي وادخل اصبعه يدخله ويخرجه وادخل الثاني ايضا ثم قلبني على ظهري ووضع وساده تحتي ووضع زبه على فتحتي وادخل زبه للنصف فتالمت فاوقف الادخال ووضع فمه بفمي وهو ينظر لعيناي ثم ادخله كله وكان احساسا جميلا فاصبح يرهز في طيزي ثم اخرج زبه واخذ وضع الكلب وطيزه امامي فادخلت زبي بطيزه بكبسه واحده فقال اقوى اسرع فاصبحت كالمجنون اضربه بكل قوه واحس ان زبي يريد ان ينفجر فقذفت حمما كثيره حتى سالت من طيزه ونزلت على خصيتيه فتحرك خلفي وجعلني بوضع الكلب واخذ منيي المنساب من خصيتيه واضعا اياه على زبه وادخله في طيزي وكنت لا اعرف اني مثار من الجنس او من حركاته حتى قذف في داخلي فكان يحرقني ساخنا جدا وكان قد قذف الكثير حتى ان اخرج زبه نساب على خصيتي ورجلي وقال لي انه سيظل قحبتي ومنيوكي وان ما فعلناه لن يغير شيئا.اكملنا الشرب وتعشينا واراد ان نمارس الجنس مجددا فقلت له اننا على على موعد مع مروان ونحتاج الراحه.
اتصلت بيداء من الصباح الباكر لتقول انها مشتاقه وتريد تعويضي فقلت لها عن لقائي مع مروان ولؤي ففرحت جدا وارادت الانظمام فقلت لها اوك فمر اليوم برتابه الى ان جاء الليل فاتصل بي مروان وقال انه سيكون عندي في الساعه التاسعه صباحا واخذ العنوان وقلت له عن لؤي وبيداء ففرح كثيرا ولكنه اشترط ان لا يكون سالبا فقط فهو ينيك ويناك واقفل الخط وجاء لؤي وقلت له بالموعد وقال انه سيبيت عندي الليله واتصلت بي بيداء فاعلمتها فقالت انها ستكون عندي في الثامنه صباحا شربنا انا ولؤي وذهبنا للفراش وكان لؤي منتصب العير طيلة الوقت بجنون واراد ان نمارس الجنس فقلت له مستحيل غدا يوم نحتاج فيه للطاقه جاء الصباح وحظرت بيداء وقبلتني وسلمت على لؤي وقبلته وذهبت لتحظر لنا الافطار الى ان رن الهاتف وقال مروان انه عند الباب, فتحت الباب فوجدت أمرأة منقبه فقلت من قالت انا مروان فادخلته للاستقبال وكانت بيداء ولوي جالسين فعرفتهم له وعرفته عليهم فخلع النقاب وكان مرأة حرفيا يضع الماكياج وشعره يصل لطيزه وخلع العباءه فكان يلبس فستان احمر ونهداه يريدان الخروج من الثوب نافران وكبيران وهناك انتصاب من ناحية زبه كبير وضخم فكنت اكاد ان اطرحه ارضا واغتصبه لولا ان بيداء نادت علينا لناكل الافطار فجلسنا نلتهم الاكل بعجاله وقال مروان انه يريد بعض الموسيقى ليرقص وقالت بيداء انها سترقص معه فرقصو باغراء كبير وجلست انا ولؤي اشرب الويسكي ولؤي يشرب البيره ثم اخرج لؤي زبي من الشورت واصبح يشمه ويلحسه ويرضعه وانتبهت الى بيداء ومروان يتبادلان القبل فاخذت لؤي وناديت على مروان وبيداء لنذهب لغرفة النوم وامسكت مروان امتص شفتيه وقد تعرينا كلنا بفعل بيداء ولؤي وجلس لؤي يمتص زبي وانا ارضع صدر مروان واعضه والحس ابطيه وهو يرتجف ثم انتبهت الى اننا ما زلنا نقف ولم نذهب للفراش ورايت بيداء تمتص زب مروان اللذي كان كبير جدا وعريض اكبر من زبي فهاجني المنظر جدا فذهبنا للفراش انا امتص كس بيداء ولؤي ومروان ينامان في وضع 69 يمتص احدهما قضيب الاخر فانامتني بيداء على ظهري وجلست على زبي ادخلته في كسها وترهز عليه ثم جاء مروان وادخل زبه في طيزها وهي تأن وتصرخ اخيرا زبين في كسي وطيزي واراد لؤي ان يدخل زبه في مروان وصرخت فيه انا اول من سينيكه,فاخذت بيداء وضع الكلب وادخل مروان زبه في كسها وانا بللت زبي بلعابي وادخلته بطيز مروان فادخله بصعوبا لقد كان ضيقا جدا فاخرجته وجلبت بعض الكريم ودلكت فتحة طيزه وادخلته للنصف فامسكني فتوقفت قليلا حتى يتعود عليه ثم بعد ان ارتاح ادخلته كله فشهق وصرخ فتوقفت وانا العب بخصيتيه لاخفف الالم وقام لؤي واضعا زبه في فم مروان فبدأ بمصه واصبح يرهز على بيداء وانا ارهز بطيزه وكان ضيقا جدا فقلت له ان يخرج زبه من كس بيداء ويضعه في طيزها لانها غير متزوجه خوفا من الحمل فاخرجه منها وادخله في طيزها وانا لا ازال ادك طيزه بزبي فلم استطع الصمود اكثر فقذفت في طيزه الضيق وقذف معي في طيز بيداء وكل منهما يصرخ حار حار ثم امسكت بيداء تمتص زب لؤي الى ان قذف في فمها فشربته كله, ما زال زبي منتصب ومروان ايضا فقامت بيداء احظرت الزب الصناعي واخذت وضع الكلب تنيك لؤي في طيزه وانا ومروان نتبادل القبل ونلعب بازباب بعضنا مروان مثير جدا ومغري لا استطيع الصمود امام جماله وفكره انك تنيك امرأة تمتلك قضيب تجعل زبك لا ينام ناديت حبيبتي بيداء وقد جلس مروان في حظني وجمع ازبابنا سويه ليدخلها في طيز بيداء وكانت فرحه كطفل اعطوه لعبه جديده فجلست بهدوء والالم يغزوها ووجهها صار احمرا وبدات دموعها بالانسياب فدخلت ازبابنا سويا في طيزها وهي تبكي فاصبحت تقوه وتقعد بصوره هستيريه على ازبابنا وانا الاحظ دما قد سال من طيزها على ازبابنا ولكنا كانت تعشق الالم ولؤي كان يشاهد ويدلك زبه فخرت من التعب على الارض ونحن لم نقذف الى الان فضربتها على وجهها ففاقت وقالت نيك كسي الان فجلست انيكها في كسها ولؤي بجانبي ينيك مروان وبيداء تلعب بزب مروان فقالت بيداء اريدكم كلكم ان تقذفو على وجهي ففتحت فمها وقذفنا حتى امتلأ فمها من المني وبلعته كله فقامت تمشي بصعوبه الى الحمام واغتسلت وقالت ان اليوم كان احلى يوم في حياتها وانها تاخرت وستذهب الى البيت .
[email protected]
سنكمل لاحقا ما حصل بعد ذهاب بيداء ومبيت لؤي ومروان وظهور هبه وبيداء في اليوم التالي
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــ
الجزء الخامس
مرحبا انا مهندس احمد وسنكمل لكم قصتي مع بيداء ولؤي
[email protected]
بعد ذهاب بيداء للبيت تمددت على السرير اتناول الويسكي وذهب لؤي ومروان للحمام لاخذ دش واشعلت سجارتي اشربها وانا مسترخ على السرير وبعد ان اكملت التدخين غططت في النوم ولم افق الا بعد ما احسست بحراره بزبي واهات تعلو فافقت على منظر مروان ينام على صدري وزبي داخل طيزه وزبه منتصب على بطني ولؤي يحاول ان يدخل زبه مع زبي في طيز مروان ومروان يتالم فاخذت شفتي مروان امتصها واعتصر صدره بيدي الى ان ادخل لؤي زبه مع زبي بطيز مروان فاحسست ان طيز مروان بالكاد يحتمل زبين فبقينا على هذا الوضع قرابة الربع ساعه حتى قال لؤي انه يريد ان يكون بمكان مروان فسحب زبه من مروان فاطله مروان اهه كبيره ونزل من على صدري وجاء لؤي ووضع ظهره على صدري وادخل زبي بطيزه وجاء مروان يدخل زبه بطيز لؤي وهو يمتص شفتاه فكان طيز لؤي بالكاد يعتصر زبينا فزب مروان كان ضخم جدا اكبر من زبينا انا ولؤي فاستمر يرهز بطيز لؤي ولؤي يتلوى فوق صدري من الالم وانا اقول له استحمل انت من اراد ان ياخذ مكان مروان ومروان يزيد من طعنات زبه بطيز لؤي كمن يطلب الثأر الى ان احسست بمروان يقذف بطيز لؤي وكان يقذف كثيرا وحارا جدا ولؤي بدا بالقذف على بطنه فانحنى مروان يلحس المني من على بطن لؤي وقد اثارني ما رايته حتى لحس مروان كل المني من على بطن لؤي ونزل لؤي من على صدري وزبي لا زال منتصب فانا لم اقذف وبدا يلحس مني مروان اللذي نزل من فتحة طيزه على زبي حتى نظف زبي جيدا وبدا يمتص زبي ومروان يلحس خصيتي فقلت لهما ان يتوقفا فانا لا اريد القذف انا اشعر بالجوع والارهاق فقال مروان بانه سيذهب للمطبخ لاعداد بعض الطعام ولؤي قال بانه سيتمدد قليلا وقمت انا للحمام لاخذ شاور فدخلت الحمام تبولت وجلست في البانيو وزبي لا يزال منتصب واسترخيت قليلا فغفيت واستيقضت على منظر مروان وهو ينزل البانيو معي فوضع راسه على صدري وهو يتمدد بجانبي ويده تدلك زبي وزبه ينتصب فمددت يدي لادلك زبه الكبير وتبادلنا القبل ولسانه يعبث بلساني فقام وجلس على زبي واصبح يرهز عليه وانا ممسك بزبه ادلكه واكن المنظر جميلا جدا ارتجاج اللحم تحت الماء ورغوة الصابون اللتي تطفو عليه وصدر مروان النافر يهتز مع الادخال والاخراج الى ان قام مروان متمددا فوقي يقبل فمي ويفتح ساقي فحظنني بكلتا يديه بقوه وهو يعتصر شفتي واحسست بزبه على فتحة طيزي فحاولت تحرير نفسي ولم استطع وكنت خائفا لان زب مروان كبير جدا فاصبح ينزلق داخلي رويدا رويدا وساعد الصابون على ذلك وكان رقيقا جدا ورغم ذلك كنت قد اختنقت من كبر زب مروان فلم يستطع ادخاله كله وقل الالم وابتدا يرهز على طيزي ولا زال يحتظنني بكلتا يديه وهو يقول انه اسف لفعل ذلك ولكنه لا يستطيع المقاومه اكثر ولضيق طيزي لم يستطيع التحمل لفتره طويله فقذف داخلي وكان يرتجف ويرتعش فاخذته لطرف البانيوو وادخلت زبي وانا انيكه بعنف وقوه واعض صدره واضرب فردتاه بيدي حتى احمرت وهو يتوسل لي بان اقذف في فمه ليشرب لبني فقلت له تمدد على ظهرك على الارض وجئت امام وجهه ادلك زبي الى ان قذفت بفمه وعلى وجهه فشرب كل المني ونزل يلحس بعض القطرات من على الارض فاحسست ان منيه قد سال من فتحتي على رجلي فاخذته بيدي ووضعته بفمه يمتصه ويشربه فاخذ حماما سريعا وقال ان الاكل جاهز فقلت له انني ساستحم والحق به فاخذت حماما سريعا وانا احس بنار في فتحة طيزي وخرجت فاكلنا انا ومروان ولؤي لا يزال نائما وذهبنا للنوم.
[email protected]
فتحت عيناي على صوت جرس البيت وكان لؤي على يميني ومروان على شمالي عرايا فلبست شورت وفانيله وذهبت لاجيب الباب فرايت بيداء وهبه يقفان بالباب فادخلتهما للاستقبال وقبلتني كل من هبه وبيداء واستاذنت ان اغسل وجهي فذهبت للحمام لاغسل وجهي واسناني ووضعت بعض العطر وخرجت لأري بيداء تلبس روب طبيب وسماعات وبوت جلدي اسود يصل للركبه ولا ترتدي شئ تحته وهبه ترتدي زي طالبه قميص ابيض يعتصر صدرها بدون ستيان وتنوره زرقاء وحمراء قصيره جدا تكشف كسها وطيزها وجوارب بيضاء تصل للركبه وشعرها سرحتهه كالطالبات جديلتان تتدلى جديله من كل جهه فكان زبي منتصبا كالسيف وتعلو وجوههم ابتسامه خبيثه فقلت لهم اننا لسنا لوحدنا فقالت بيداء بانها قد شرحت كل شئ لهبه فابتسمت وقالتا انهما يريدان ان يتناولا الطعام قبل فعل اي شي فهممت بالذهاب للمطبخ فقالت بيداء بانها قد جلبت معها الافطار فنظرت للارض فوجدت كباب وقيمر وخبز فجلسنا نتناول الافطار وقالت هبه انها تريد ان تحدثني بموضوع فقلت لها تكلمي فقالت انها مخطوبه وان خطيبها (حامد البصراوي) كان اسمه منفتح ووقد كلمته عن ما فعلناه ويريد ان يشاركنا وكل هذا بعد موافقتي فسالتها عنه فقالت انه مهندس ومثقف ومنفتح ولا يهمه الا المتعه في الجنس واقسمت بانه لن يبوح بشئ فوافقت فقالت هل اتصل به ليحظر فقلت لم لا فاتصلت به واعطته العنوان فقال انه سيكون عندنا بعد نصف ساعه فاكملنا الافطار وانا متهيج جدا وقالت هبه بانها تريد ان افتح كسها اليوم وهي تنام على صدر حامد وقالت انها اتفقت معه على ذلك فتراقصت فرحا نظرت فلم اجد بيداء فذهبت للغرفه انا وهبه فوجدت بيداء تمتص زب مروان وتمسك بيدها الزب الصناعي تدخله بطيزه وهو يأن استمتعت بالمنظر ونزلت هبه على ركبتيها تمتص زبي وتلحسه الى خصيتيه فافاق لؤي على هذا المنظر وقد انتصب قضيبه فقام وادخل زبه بفم مروان يمتصه فسمعت جرس الباب فقالت هبه انه حامد وانها تريد ان احملها وزبي بداخل طيزها عندما افتح الباب فنامت على ظهرها وادخلت زبي بطيزها ووضعت رجليها حول ظهري واحتضنتها بيدي الفها حول ظهرها وحملتا لاقف حاملا اياها وزبي بداخل طيزها وتوجهت للباب الخارجي ففتحته وانا اتوارى خلف الباب خوفا ان يراني احد فدخل حامد وقد بانت عليه الدهشه والتعجب وكان منظره يوحي بانه مثقف وانيق وقد كا في نهايه الثلاثينيات طويل القامه ابيض وزنه مناسب لطوله ذو شعر بني وشارب انيق حليق اللحيه فرحبت به وادخله الاستقبال فقبلني على خدي وقبل هبه بفمها وهو يخلع ملابسه وكان جسمه املسا جدا وناعم الملبس وثدياه بارزان وزبه كان كبير كزبي فجلست على الكنبه وزبي لا يزال داخل هبه فقامت من على زبي ونزلت على ركبتيها تمتصه وتلحسه وانضم اليها حامد يلحس زبي وخصيتي ثم قامت هبه وتركت حامد يمتص زبي وذهبت خلفه تلحس فتحة طيزه وتمتص خصيتا وتارة تمتص قضيبه ثم قالت لحامد ان ينام على ظهره فنام حامد واتت هبه فادخلت قضيب حامد في فتحة طيزها وقالت لي بان افتح كسها فترددت فقال حامد لا تخف فزفافنا بعد اسبوعين وهو من اراد ان افتح هبه فقمت وجلست بين ركبتي هبه فوجدت كسها مبللا بمائها فبدات بادخال زبي وكان كسها نار وضيق جدا فادخلت نصفه بحركه واحده فاذ بها تصرخ وهي تغرس اضافرها في ظهري حتى سال دم بكارتها ونزل على خصيتي حامد فتوقفت قليلا لتتعود على حجم زبي فوجدت بيداء ولؤي ومروان يشاهدون فادخلت كل زبي بكسها وكان تدمدم بكلام غير مفهوم وكنت قد اندمجت ادك كسها بجنون وعنف وهي تتلوى تحتي وحامد يبتسم ويهمس لي نيكها بعنف نحن خدامك وعبيدك وانت فحلنا وكان كلامه يزيدني جنونا فقالت انها لا تستطيع الاستمرار اكثر وهي تشعر بالتعب فاخرجت زبي منها فرمت نفسها جانبا وزب حامد قد خرج من طيزها وغابت عن الوعي فقال حامد الا تريد ان تفتح طيزي فقلت له ياريت فقال لا تخف لم يمسني رجل قبلك ولكن هبه قد ادخلت اشياء في طيزي فلن تجده ضيقا جدا فحملت رجليه على كتفي وادخلت زبي بكبسه واحده فصرخ واذا بهبه تقول وتجلس على فمه بكسها بعد ان نظفته ببعض المناديل وهي تقبلني بفمي ولسانها يلعب بلساني فاحسست بحامد ينتفض تحتي فنظرت لاجده يقذف على بطنه فنزلت هبه بسرعه تمتص قضيبه وتبلع المني ونزلت تلحس بطنه حتى لحست كل المني فاثارني المنظر فقذفت بطيز حامد وهو يصرخ حار حار حار .
فاخرجته من طيز حامد ونزلت هبه تلحس المني الخارج من فتحة طيز حامد حتى نظفته تماما وهي تقبله من فمه وجبهته وتقول له اعشقك حبيبي شكرا لك لهذا اليوم الممتع وهو يبتسم وانا مصدوم بهذا العشق ولم احاول ان استوعب طبيعة العلاقه فقد كان كل تفكيري منصبا على الجنس فركضت بيداء نحوي تقبلني من فمي ونزلت تمتص قضيبي اللذي لازالت اثار المني عليه وهو منتصب وقالت لي انها تريدني ان أأؤذيها بنيكه عنيفه فقلت لها لنذهب للحمام وانا اشاهد حامد وقد ادخل زبه بكس هبه ينيكه وهي تمتص شفتيه وتكرر احبك احبك ونظرت للناحيه الثانيه فوجدت لؤي يسند احدى رجليه على كرسي وقد انحنى ومروان ينيكه من الخلف فدخلنا الحمام وبيداء تمتص زبي بعنف حتى احسست بالالم فاجلستها على طرف البانيو و .......
[email protected]
وللحديث بقيه في الجزء السادس.......
تحياتي للجميع.....
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــ