حب الكس و الطيز
01-15-2020, 06:35 PM
معكم يحيى مهندس مدني عمري ظ¥ظ¤ سنه اعشق الجنس بكل اصنافه و أشكاله فالجنس بالنسبه لي محيط مهما تعمقت به لا ارتوي
و بطلة قصتي اليوم هي سناء بنت السادسة عشر من عمرها و امها فاطمه المطلقه صاحبة ال الأربع و ثلاثون عاما
سناء فتاه بيضاء طويله نحيفه تراها بالرغم من طولها و انها وصلت سن البلوغ للوهله الأولى ترى طفله بريئه أمامك عيون براقه جسد نحيف ملابسها الواسعه لا تظهر بروذ نهودها المتوسطه ولا ارتفاع عانتها و انتفاخ كسها بالرغم من نخافتها الواضحه
كنت اتجول في احد الشوارع القريبه من منزلي وقت العصر اتنفس دخان سيجارتي
لأجد بنوته رقيقة الملامح بيضاء ترتدي عبائه متسخه و ايشارب رخيص الثمن يظهر تحته خصلات شعر ناعم جميل
استوقفتني و هي تقول لي بصوت ضعيف و تقول لي و النبي يا عم الحاج عايزه أكل
طلعت من جيبي عشرين جنيه اديتها و هي بتدعي لي معرفش ليه حسيت اني ممكن انكها او عالأقل افرش و ألعب في جسمها
قبل ما تبعد عني قولت لها اسمك ايه بقى قالت لي خدامتك سناء يا عم الحاج
قولت لها تحبي تخلي العشرين جنيه ليكي و تيجي معايا تاكلي لحمه او كباب
قالت لي ياريت يا عم الحاج
قولت لها طيب انا ليه شقه قريبه هنا تعالي معايا اطلب لك الاكل اللي تحبيه
برد سريع منها عرفت ان ما افكر به قد يحدث بكل سهوله
قالت ماشي يا عمو حاجي معاك الشقه بس تديني كمان عشرين جنيه عشان لو اتأخرت على أمي ما تضربنيش
بسرعه فكرت اخدها فين بالرغم ان البيت اللي انا ساكن فيه ملكي بالكامل و فيه شقه فاضيه لكن خفت اي حد يلمحني و انا داخل بيها و بسرعه تفكيري هداني للمكتب الهندسي الخاص بس فهو مكتب في عماره مكتظه بالمكاتب و العيادات و بشارع لا ينظر فيه احد للأخر اتصلت بمراتي و قولت لها عندي مشكله في عماره تحت الإنشاء و قولت لها تاكل هي و سلمي بنتي و اخدت تاكسي بسرعه و معايا المتسوله الرقيقه سناء
و انا في الطريق اتصلت بمطعم طلبت منه تشكيلة مشاوي و طواجن لحمه و قولت مش خساره في بنوته زي دي
بصراحه بالرغم اني نكت كتير و قليل محارم و غير محارم و لواط و غيره لكن بنوته بالسن ده مجرد اني فكرت اني امص شفايفها بس كان احساس رهيب و زبي طول الطريق شادد تحت بنطلوني
وصلنا المكتب و قولت لها ربع ساعه و يجي الاكل يا سناء تحبي تشربي مع الاكل بيبسي ولا عصير قالت لي اي حاجه يا عم الحاج
قولت لها حنزل للسوبر ماركت اللي تحت بسرعه و اجي يا سونه قالت ماشي يا عمو بس ما تتأخرش
نزلت بسرعه السوبر ماركت اللي تحت اشتريت كمية عصاير و كنزات و تشكيلة شيكولاتات لها و انا بقمة سعادتي كنت حاسس اني لقيت كنز لا يمكن الاقي زيه تاني
طلعت لسناء لقيتها قاعده على كنبه في المكتب و عنيها بتلف في المكان طلعت لها العصاير و الحلويات و قولت دول ليكي خدتهم و هي مبسوطه و تقولي دا كتير قوي يا عم الحاج
قولت ولا يهمك و حجيب لك على طول مدام بتسمعي الكلام
و هي بتضحك قولت لها مافيش بوسه لعم الحاج بقى لقيتها بكل استسلام وقفت لي و قربت مني بجسمها النحيف الناعم
بحضنها لقيتها لزقت فيه و زبي بقى راشق بين رجليها الرقيقه
و مجرد ما لمست شفايفها الناعمه لقيتها سايبه نفسها ليه كأنها متعوده و فاهمه مضيت شفايفها و لسانها سحبته و مديت ايدي على طيزها الصغيره العب فيهم و هي في حضني لقيت طيزها بالرغم من صغرها طريه و لها احساس جميل في اللعب فيهم قبل ما أمد ايدي ارفع عبايتها رن جرس الباب و كان الاكل وصل سبتها قعدت و فتحت استلمت الاكل
و فتحت قدامها الاكل و هي فرحانه ان الاكل ده كله لها ولعت سيجارتي و طلعت من تلاجة مكتبي قزازة بيره و قعدة ادخن و انا بشرب البيره و هي سلمت نفسها و حياتها في اللحظه دي للأكل واضح انها كانت جعانه جدا مع حرمانها كانت بتاكل كأنها مفجوعه سبتها مع ملكوت الاكل و انا بتابعها و اتنفس دخان سيجارتي مع كأس البيره و هي بتاكل كل شويه عنيها تيجي في عيني و انا مركز معاها تبتسم و تشكرني ثم تعود للأكل
بعد فتره لقيتها خلصت أكل و بالرغم من انها كانت بتاكل بنهم شديد مكنتش خلصت ربع كمية الاكل اللي كنت جايبه لها و قالت لي هو انت مش حتاكل قولت لها مجرد اني شوفتك مبسوطه بالأكل انا شبعت و باقي الاكل ابقى خديه معاكي لمامتك و بصيت لها و انا بضحك و قولت لها ها تشربي بيبسي ولا تخليه تاخديه مع الاكل و تشربي معايا بيره قالت لي و هي بتضحك عادي يا عمو حشرب بيره بس مش كتير و حط لي معاها شوية عصير عشان بتبقى مره خدتها قعدت على رجلي و لقيتها قعدت على زبي بحرفنه و صبيت لها و عرفت بالرغم من صغر سنها ان شباب الشوارع عشان يسبوها تتسول بياخدوها يناموا معاها و متعلمه معاهم الشرب و التدخين من و هي في سن أصغر من كده بكتير
خلصت انا و هي شرب و ايدي بتلعب في بزازها كنت نزلت على نفسي و انا لسه بهدومي من حكها بطيزها الصغيره على زبي و مص شفايفها و لعبي في بزازها قولت لها حدخل الحمام و اجيلك و دخلت الحمام اخدت دش و طلعت لها و انا لافف بشكير على جسمي
خدتها في حضني و قعدت امص شفايفها حسيت بتوهان و روحت دنيا تانيه مع حضن هذه المراهقه الناعمه
مديت ايدي لارفع عن ذلك الجسد كل ما ترتديه و وقفت أمام جسدها الناعم مندهش من تفاصيله الناعمه الرقيقه كانت و هي عاريه كالسندريلا في رقتها وجه ابيض رقيق أنف مدبب و فم رقيق بلون الفراوله شعر ناعم طويل ينسدل خلف ظهرها ليخبئ منتصف طيزها الرقيقه
صدرها الذي لم أستطع تفاصيل وصفه خلف ملابسها كان كنصف برتقاله صغيره تبرذ منه حلمات ورديه رقيقه بطنها بيضاء مشدوده رقيقه كسها يعلوه عش من الشعر الغير كثيف يميل في لونه للشعر الأشقر ارجلها رقيقه زكرتني بجسدها ببطلة الفيلم الروسي لوليتا هذه المراهقه التي مارست الجنس مع زوج امها
ممدت يدي مرعتشا و انا لا أصدق نفسي ان بين يدي فتاه في سن سناء بمراهقتها و جسدها و ملامحها الطفوليه البريئه التي تعطي أصغر من سنها و هي في السادسة عشر من سنها فحرمانها و حياة الفقر أثر على اكتمال أنوثتها سريعا ميل رفقاء عمرها
لامست صدرها الجميل الصغير و بدت تغمض عينها و تتمتم بتنهيدات تزيد اثارتي
حتى سرحت يدي بين ثنايا لرجلها تتفحص أسرار كسها الرقيق كم كنت أمام جسدها في قمة اثارتي حتى استقرت اصابعي بين شفرات كسها الذي احسسته يتدفق بماء شهوتها لانزل راكع بين لرجلها واضعا وجهي تحت ارجلها و اجعل لساني ينهل من روعة كسها كان لكسها ريحه غير مستحبه فلم تكن كغيرها تفهم بالاعتناء بنظافة جسدها لكن روعة اللحظه و جمالها جعلت لكسها في انفي رائحه كعطر من الجنه
حملتها بين يدي و قد نزل البشكير من على جسدي و برذ زبي و قد انتفخت اوداجه و كبرت رأسه احتراما لهذه الفتاه الرقيقه
ارحت جسدها الرقيق على الكنبه و انا انظر لملامح وجهها الجميل اقتربت و انا أقف بزبي من وجهها و كانت فتاتي المطيعه بخبرتها التي لم اصدقها و لا تظهر على براءة وجهها ما ان اقترب زبي لوجهها حتى وجدته دون طلب مني بين اصابعها الرقيقه تداعبه بخبره ثم تضعه في فمها و تمصه و كأنها ولدت من أجل التدريب على مص الزب فأنا الذي تزوجت قبل ست و عشرون عاما لم تمص لي زوجتي او اي عاهره نمت معها مثل هذه الفتاه
من اندهاشي و قوة اثارتي و بالرغم من اني أنزلت لبن زبي قبل قليل و انا احتضنها وجدت لبنى يتدفق بغزاره بين شفاه هذه الفتاه الرقيقه بالرغم من شكلها الرقيق البريئ كم هي من شريره جنسيه خلال لحظات جعلت لبنى يتدفق للمره الثانيه و هي بين يدي لاجدها لم تترك زبي الا و قد ابتلعت ما به من لبن و لم تتركه من بين شفتيها الساخنه الا و نظفته بشكل كامل كانت اهاتي تخرج مع روعة شعوري و حليبي يتدفق و هي منهمكه في مصه
نزلت لها بانبهار لارتمي بجوارها و هي ترتمي في حضني كقطه رقيقه
انتظروني في الجزء القادم
شكر خاص لجميع الردود
الجزء الثاني
بعد ان افرغت حليب زبي للمره الثانيه خلال دقائق مع مراهقتي سناء
ارتمت في حضن بجسدها الرقيق و شعرها الناعم يكسو ظهرها
جلست بعدها الي جوارها مستمتع فقط بتفاصيلها
كنت احدث نفسي هل انا من تخطي الخمسين بين احضاني ذلك الكنز و لولا ان انفساها تخترق صدري و جسدها الرقيق بين يدي لما صدقت نفسي
فقد كانت فريده بكل تفاصيلها انها الانثي المراهقه التي تجمع بين جسد وملامح الطفوله و خبرة العاهرات لي تجارب كثيره خلال حياتي تذوقت فيها فنون الجنس مع الكثير ان كان تبادل حب او عاهرات و اغلبهن يتمتعن بخبره لم اتخيل ان تصل لفتاه مثل هذه الرقيقه التي هادتني بها رياح الصدفه
لففت سيجارة حشيش و انا انظر لها و تحدثت لها
عندك مانع لو اتاخرتي معايا شويه يا عسل
ردت و هي تبتسم لا عادي يا عمو مدام حروح لامي بأكل و فلوس مش حتتكلم معايا
قربت منها سيجارة الحشيش مبتسما فسحبت منها و كانها ولدت و هي تدخن
انتهيت معها من سيجارة الحشيش و اكملت زجازه اخري من البيره و هي تقاسمني اياها لكنهي كنت اخلطها لها بالعصائر
وجدت ان حياة الشارع و الفقر جعل مثل هذه الصغيره تتعود علي الكثير مما هو صعب لمن في سنها
تحدثت اليها لاعرف انها تعيش مع امها و اثنين من الاخوه الاطفال هي و امها تتولي رعايتهم و والدها ما هو سوي رجل مدمن لا يكاد ان يخرج من السجن حتي يعود له مره اخري و ما تجمعه هي من التسول و امها من الخدمه في البيوت يذهب نصفه لمعيشتهم و الباقي لمصاريف والدها المدمن في السجن
بعد ان علمت منها انه لا يوجد مشاكل بالنسبه لو تأخرت معي
ضمتها لحضني مره اخري و ما ان لامست شفتيها الطريه حتي سلمت نفسها لي بتبادل قبلات بطعم العسل بشفتيها كأنها حبات كرز امتص عسلها لاول مره
و ما امتزجت شهوتي معها بشهوتها العاليه و خبرتها التي تعلمتها في ذلك السن بحكم تسولها بالشوارع حتي احسست ان جسدها الرقيق ككتله من الجمر الساخن الشبق بين احضاني و بحركه سريعه منها و انا اتبادل معها القبلات امتدت اصابعها الرقيقه بين ارجلي لتلامس زي الذي انتفض بين يديها كالمارد للمره الثالثه فتركت لها نفسي مره كنت بين يدي هذه القطه الصغيره كطفل يعيش الوهم كانت بالنسبه لي في ذلك الوقت كحوض عذب لطفل هائم علي وجهه في صحراء قاحله كنت اتابع رقة و سخونة شفتيها علي زبي و انا هائم في جنة المتعه معها
و مددت يدي لاسحب جسدها الرقيق فوقي ليصبح كسها الرقيق فوق فمي و تركت لها زبي بين شفتيها لتجلس بكسها الصغير الجميل بشعيراته الشقراء الناعمه فوق فمي انهل منه و تزيد بحركة جسمها فوقي لتقوي احتكاكت لساني بين شفرات كسها الرقيق و كلما زادت افرازات كسها بين شفتي ابتلعها مستمتعا بعد ان شربت الكثير من رحيق كسها رفعت كسها قليلا عن فمي لاداعبه باصابعي و قبل ان احاول ادخل اصابعي بين شفرات كسها الرقيقه سحبت كسها سريعا متالمه
سألتها مالك حبيبتي قالت انا مش مفتوحه يا عمو
كنت مستغرب من خبرتها معي في التعامل و صراحتها معي انها منذ ان اعتادت التسول في صغرها من اجل مساعدة امها و انها تمارس الجنس مجبره مع مافيا الشوارع
فقالت لي انها انها مع اول تعرضها لتحرشات جنسيه في صغرها امها عرفت بذلك و قالت لها مجبره معلش يا بنتي عشان نعرف ناكل انا و اخواتك بس اوعي تخلي حد ينام معاكي من قدام او يفتحك
مع كلامها لم اصدق انها ما زالت عذراء مع استحالة ان يتحمل ذلك الجسد و هذه الطيز الصغيره ممارسة الخلف فسحبتها مسترخيه علي الكنبه و فتحت ارجلها مقبلا كسها و نظرت فيه متمعا لألمح غشاء بكارتها بشكله الرقيق فزدت من قبلاتي لكسها الرقيق و ما ان تأكدت من عذريتها حتي زادت متعتي لانزل بلساني بين ارجلها النحيله المفتوحه لفتحة طيزها الورديه الحسها بشغف حتي احسست بلساني يدخل فيها بكل سهوله و تزيد من تراقص جسدها معي كلما زدت احتكاكس لساني ما بين شفرات كسها و فتحة طيزها الورديه المتسعه بالرغم من نحافة جسمها و رقة طيزها و صغرها
صرت اصعد بلساني مره اخري من شفرات كسها مقبلا بطنها الرقيقه و انا اعتصر حلمات صدرها الصغير
حتي تملكت بجسدي يغطي كامل جسدها الرقيق و زبي المتصلب مثل المارد يحتك بشكل طولي بين شفرات كسها و قد زادت سعابيله و افرازاته و اهاتها و تنهيداتها الجميله تطرب اذاني و هي تحتي مددت يدي لارفع ارجلها الرقيقه لاعلي لتقلب فتحة طيزها الورديه الجميله لاعلي امام زبي المنتصب و بخبرتها و جدتها تهيئ جسدها تحتي حتي تكتمل متعتنا و انا امص شفتيها و اسحب لسانها مصا كنت احك رأس زبي علي فتحة طيزها المرفوعه لاعلي امام فوهة رأس زبي و ما ان احست هي بأني قد ههمت بادخاله قالت لي عمو الحاج بله الاول و دخله بالراحه عشان خاطري
فسحبت شفتيها حبا و انا بقول لها حاضر يا حبي
و بللت زبي و فتحة طيزها التي استقبلت اصابعي و انا ارطبها بكل سهوله
و امسكت براس زبي و هي تحتي و قد ثبت زبي علي فتحة طيزها الجميله و جسدي كله مشتعل بمتعة الشهوه و كاني لم امارس الجنس بحياتي
ما ان بدت راس زبي بالدخول و سمعت الحان شفتيها اححححح اوففففف يا عم الحاج بالراحه يا بيه.
اححح يا بيه حلو قوي يا عم الحاج بس بالراحه و هو بيدخل بالراحه الاول يا عم الحاج و لما يدخل كله اعمل براحتك صوتها كان يزيد ضربات قلبي متعه و عشقا لها فقد ملكتني بجسدها
و مع اهاتها تسللت راس زبي بين شظايا طيزها الرقيقه بينما عانتي تحتك بكسها الرقيق الذي احس بافرازاته السخنه تغرق بطني كلما لامسته
ما ان استقر زبي بحجمه الكبيره في فتحة طيزها الصغيره احسست بانني في الجنه و هي تنتفض تحتي كلما ضربت زبي في احشاء طيزها الرقيقه
و هي تحتي قولت لها مبسوطه قالت مدام انت مبسوط يا بيه انا مبسوطه عالاقل ان حنين اللي في الشارع بيضربوني و يعملوا معايا بالعافيه و ياخدوا مني فلوس كمان عشان يسيبوني في حالي
احتضنتها و زبي ما زال يلحن لحن المتعه بين جنبات طيزها الجميله و وجهها البرئ تحتي قد ازداد تعرقا و احمرارا و قالت لي عمو الحاج اقولك حاجه انا عايز اقعد عليه
و فعلا تركت لها نفسي و قد ركبت فوقي بجسدها الطفولي الناعم و امسكت راس زبي لتجلس بطيزها الرقيقه مستقبله زبي و انا مبهور من تفنن هذه الصغيره و خبرتها في تعاملها معي
كلما صعدت بطيزها و جسدها الرقيق فوق زبي و اشاهد طيزها بجسدها الصغير مستقبلا زبي بالكامل و تزداد نشوتي حتي احسست بزبي يطلق نافوره من اللبن داخل طيزها الساخنه و ما ان احست فاتنتي بذلك حتي استقرت بطيزها فوق زبي و هي تضغط بعضلات طيزها كخبيره لتكمل حلب زبي بطيزها بينما مالت بجسدها فوق جسدي تقبلني و ما ان انسحب زبي من طيزها حتي اعتدلت و سحبته بين شفتيها تكمل مص ما تبقي من لبني
و انا بقمة متعتي
انتظروا باقي الاجزاء مع عاهرتي المراهقه الصغيره و امها الفرسه
شكرا خاص لكل من تابع القصه و الهمني التشجيع
اليكم الجزء الثالث
بعد ان انتهت الرقيقه سناء من مص زبي الذي افرغ حليبه معها ثلاث مرات
سحبت هذه الرقيقه الصغيره بين احضاني و قد احسست ان قلبي الذي تعدي عمره الخمسين تضائل كقلب طفل صغير بين احضان هذه الزهره
دخنت سيجارتي و قطتي بين احضاني
ثم ذهبت الي الحمام للاستحمام و ارتديت ملابسي و ارتدت زهرتي ملابسها القديمه المتسخه لتخبئ خلفها ذلك الكنز الانثوي الرقيق كانت كقطعه من الماس التي يغطيها كوم من التراب نزلت بها و هي تمسك بيدها ما تبقي من اكل لتعطيه لامها
قبل ان اتركها ذهبت بها لمحل ملابس و انتقيت منه اجمل ما يناسبها و هي سعيده فرحه
بعد ان ارتدت ملابسها الجديده و حملت معها الباقي كانت كزهره انثويه تنحدر من جذور ملوك اروبا و ليست سناء المراهقه فتاة الشارع المتسوله
قبل ان اتركها وضعت بين يديها الف جنيه لتعطيها لامها علي ان لا تعود للتسول مره اخري و ساتكفل انا بمصروفهم و طلبت منها ان تاتي الي مكتب في اليوم التالي بعد الساعه الثانيه ظهرا بعد انصراف موظفي المكتب
توجهت الي منزلي و انا اعيش في حاله من النشوه لم اعش مثلها بحياتي بعد تمتعي بذلك الجسد الرقيق
وجدت زوجتي و بنتي ينتظراني علي العشاء و من سيطرة هذه الفتاه علي وجداني وجدت نفسي انظر لجسد ابنتي التي تقربها في السن لكنني لم اجد بها اللمسه الطفوليه التي تتمتع بها هذه المتسوله الرقيقه
بعد العشاء اعدت لي زوجتي القهوه و مازال ذهني شارد مع سناء فاتنتي الرقيقه و بين الحين و الاخر يتصلب زبي مره اخري بالرغم ان لبن زبي نزل كالشلالات و انا معها ثلاث مرات
حتي ان زوجتي لاحظت شرودي و سألتني مالك يا يحيي قولت لها ابدا مشروع جديد و بفكر في المناقصه بتاعته
ذهبت ابنتي لغرفتها لتنام و زوجتي طلبت منها ان تذهب للنوم فانا سوف اجلس لمتابعة التليفزيون
اشعلت سيجاره من الحشيش و ذهبت للمطبخ جهزت فنجان من القهوه و جلست ارتشفه مع سيجارة الحشيش و زبي يزداد في انتصابه و انا شارد في تفاصيل وجه الحسناء الرقيقه سناء و تفاصيل جسدها الطفولي و سخونتها كعاهره معي بعد حوالي ساعه و زبي في قمة انتصابه اتخذت قراري ان اطفي نيران زبي في طيز زوجتي
قبل ان اذهب لغرفة نومي سحبتني ارجلي لغرفة ابنتي تغريد لاطمئن عليها مثلما تعودت
ابنتي في عمر ال17 و ان تابعتم قصتي السابقة بنت اختي الفرس جوزتها لابني و حبلتها ستعلمون ان ابنتي ليست عذراء و قد مارست الجنس معها قبل ذلك
كانت تغريد بنتي تنام علي جنبها بينما عبائتها مرفوعه لتكشف تفاصيل طيزها امامي و شفرات كسها تبرذ امامي خلف كلوتها الرقيق و هي نائمه فكرت ان اتحسسها لكن مجرد ان لمست زبي انفجر بين يدي بحممه فأستكان جسدي
فتركت بنتي تغريد و ذهبت لغرفتي ارتميت بجوار جسد زوجتي المكتنز بطيزها المرتفعه و صدرها المرتفع بالرغم ان زوجتي بجسدها جواري يجعل المخنث رجل و يثيره لكن لم تنل همسه من فكري و شرودي بالفتاه الصغيره سناء اشعلت سيجاره اخري و انتصب زبي مره اخري و انا اتذكر طيز سناء الرقيقه و هي تبتلعه ممدت يدي علي طيز زوجتي ولا يوجد في مخيلتي سوا معشوقتي سناء
حتي انزلت كلوت زوجتي كاشفا عن طيزها المستديره المترجرجه مثل الجيلي فبالرغم من جمال طيز زوجتي هناك فرق كبير بين طيزها التي تثير فحول الدنيا و بين طيز سناء الرقيقه
ما ان احست زوجتي باصابعي تندس و تغوص في فتحة طيزها حتي بدت تفيق من نومها و ظهر صوتها تنهيدات زوجتي احححححح اممممممم و انا اضرب باصبعي بقوه انكفت زوجتي علي بطنها و هي بين النوم و اليقظه و جعلت طيزها الكبيره مرفعه مفتوحه امام زبي اغمضت عيني و ذهبت بوجهيي بين شظايا طيز زوجتي المرتفعه و بالرغم من فرق الوصف بين طيز و جسد زوجتي و سناء الا انني كنت افعل ذلك و اغمض عيني و استحضر سناء بمفاتن مراهقتها الرقيقه و ملامحها وجهها و جسدها الطفولي حتي ان اذاني تجاهلت حمحمة زوجتي التي هاجت تحت لساني و ارتفعت بطيزها للخلف و لساني يصول و يجول ما بين كس زوجتي الغارق و طيزها الحاره
كنت اشرب من حمم كس زوجتي و لا يوجد علي لساني سوي عسل سناء ملاءت اهات زوجتي الغرفه لكن لم يطرب اذاني سوي تخيلاتي لرقة صوت معشوقتي سناء
حتي نمت فوق زوجتي و بالرغم انني انيكها ما بين الحين و الاخر من طيزها الكبيره الا انها لا تتحمل النيك من الخلف و توافق بصعوبه فطيزها الكبيره ذو فتحه ضيقه عندما حاولت ادخال زبي في طيز زوجتي حاولت التلاعب بجسدها لكي يدخل زبي في كسها لكني كنت في لحظة جنون تملكت منها و ما ان اصبحت فوهة زبي علي فتحة طيز زوجتي دفعته بقوه كأني انتقم منها لانها ليست سناء صرخت زوجتي بقوه لكني لم ابالي و ظللت اضرب في طيز زوجتي حتي افرغت بها و ارتميت بجانبها و نمت و لم افق الا و هي تفيقني في الصباح و قد اخذني النوم لبعد العاشره بينما موعدي اليوم يكون في السابعه صباحا
ذهبت لمكتبي و بعدها تجولت علي بعض المواقع التي تقوم بها شركتي و انا اتمني ان يمر الوقت سريعا حتي تأتي السعه الثانيه بعد الظهر للقاء حبيبتي سناء
في الواحده و النصف كنت علي مكتبي و انتظرت ذهاب الموظفين حتي ان سكرتيرتي كان يجب ان تنهي بعض الاعمال التي ستأخرها في المكتب لكن طلبت منها الذهاب و اكمال عملها في الغد
مرت الساعه الثانيه و انا علي جمر انتظر محبوبتي حتي اصبحت الثانيه و النصف و يكاد انتظاري يقتلني
لماذا تأخرت هذه الملعونه لقد سلبت كل حواسي و سيطرت علي تماما فتحت شباك المكتب انظر من بعد حتي رأيت طيفها من بعيد انتظرت خلف الباب و الشوق يقلتني و مرت علي لحظات صعودها كالدهر صرت انظر من العين السحريه لباب مكتبي حتي وجدها
فتحت الباب سريعا لاسحبها للداخل ما ان اغلقت الباب حتي احتنتضها كاني طفل ضائع وجد امه صرت اقبلها بشغف كانت ترتدي الملابس الجديده التي اشتريتها لها بالامس
كنت امص شفتاها كانها نهر من الجنه و قد سلمت جسدها الرقيق لي
لم اصبر ان اخذها لغرفة مكتبي انزل البنطلون التي ترتديه و نزلت راكع بين ارجلها بلساني ككلب عاطش انهل من رحيق كسها الوردي الصغير بشعيراته الشقراء الذهبيه حتي بدت تضغط بساقيها الملساء الرقيقه علي راسي و كلما ضغطت كلما انسال شهد كسها علي لساني العاطش لم تتعلم بعد نظافة كسها فحياة الشوارع لا تجعلها تبالي بذلك و بالرغم من رائحة كسها الغير محببه كنت العق و استمتع به و رائحة كسها الغير مستحبه كانت بين انفي كعبير زهور الجنه ارتفعت بجسدي من بين ارجل ملكتي و اميرتي سناء هذه المراهقه بنت الشارع التي تملكت قلبي احتضنها و استقر زبي بين شفرات كسها ظللت امص شفتاها و لسانها و راس زبي تضرب ما بين شفرات كسها الرقيق
حتي اغرقت كسها بشلال من حليب زبي
ما ان انزلت حليبي حتي احتنضتها بقوه و حملتها بين يدي لغرفة مكتبي
كنت قد اشتريت لها طاقم برا و كلوت بناتي كان امامي كثيرا من الموديلات السكسيه لكني لا اريد ان اخرجها من ملامح جسدها الطفولي شربت معها بعض البيره و هي تضحك حتي جاء الغذاء الذي طلبته من احد محلات المأكولات البحريه اكلت معها ثم طلبت منها ان تخلع جميع ملابسها و قد تجردت من كل ملابسي و حملتها بين يدي كطفله و توجهت بها للحمام الخاص بغرفة مكتبي
كانحمام غرفة مكتبي حمام منظم به بانيو فبعض الاوقات استغرق كثيرا من الوقت في العمل فاخذ شاور سريع وضعت محبوبتي علي حافة البانيو و فتحت ارجلها ليظهر امامي كسها الرقيق الجميل وضعت علي كسها كريم مخصص لازالة الشعر و كان يتطلب عشر دقائق حتي ازيله بعد ان غطيت كسها و ما بين فلقات طيزها الصغيره الجميله ذلك الكريم المزيل جلست جوارها و ظللت امص و ارضع في شفتيها ولسانها و انا لا اشبع من رحيقها حتي مر ما يقرب من ربع ساعه
كان يوجد شفره بلاستيكيه في علبة الكريم فتحت سيقان معشوقتي و ظللت اسحب الكريم من فوق كسها بهذه الشفره و ما انانتهيت من ازالة شعيرات كس حبيبتي حتي ظهر كسها امامي بشكل يخطف العقل كانه كس طفله رضيعه لم ينبت به شعر قبل ذلك
ظهر لي جمال كسها الصغير المنفوخ بلونه الوردي و شفراته الرقيقه و فتحة طيزها الورديه فتحت الدش لينسال بالماء فوق ذلك الجسد الرقيق و نزلت بلساني مره اخري في البانيو راكع بين سيقان ملكتي الرقيقه نزلت بجسدي لانام تحتها في البانيو و قد جلست فوقي تفرك كسها فوق لساني بخبره و فت اشعلت نيران شهوتي و قد مدت يدها للخلف تداعب زبي المتصلب مثل الصخر و جلست فوق زبي الذي كنت اتعجب من دخوله بكل سهوله في طيزها الصغيره الرقيقه و صارت فوقي مثل فارسه تمطي جوادها صعودا و نزولا تبلع زبي و يدها للامام تداعب كسها المتدفق بشهده حتي افرغت بها لبني اخذت بعض الدقائق تحت ملكتي استعيد وعي ثم وقفت بجوارها احممها بشامبو عطر و جففت جسدها و هي مثل زهره رقيقه بين يدي البستها الكلوت و البرا البنوتي ليطفي علي جسدها لمحة بنات المدارس و جاذبيتهم
ذهبت معها نجلس بغرفة مكتبي جلست علي الاريكه بجواري نزلت تحت ارجلها سحبت اصابع ارجلها امصها كاني اقول لها اني عبدك مولاتي فانا الذي تخطيت الخمسين اجلس راكع تحت ارجع هذه الفتاه المتسوله صاحبة السادسة عشر عام كعبد لها تركت لي معشوقتي ارجلها تتابع في صمت و انا امصهم و ارضعهم اصبع اصبع و صعدت بلساني اقبل ساقيها برقتهم حتي وصلت بلساني لكوتها القطني الابيض المرسوم عليه بعض الزهور فرقت كلوتها جانبا بلساني و صرت ادغدغ ما بين شفرات كسها و ظنبورها الوردي الرقيق و انا اتلعسم بين ارجلها بكلمات العشق و الرضوخ ما ان ارتويت من شهد كسها تسحبت بجسدي متسللا لبطنها اقبل حتي وصلت لصدرها الغير ظاهر كان كنصف برتقاله صغيره تعلوه حلمات ورديه غير بارذه و اهاتها و امامتها تحتي تخطف عقلي صعدت بلساني اقبل و الحس رقبتها حتي التحم فمي مع شفتيها و استقبلتهم بشغف حار كعاهره في شوق
اعتدلت بجسدي بين ساقيها و رفعتهم لاعلي و ظل زبي يحتك ما بين شفرات كسها و شق طيزها المقلوبه لزبي كانت تحتضضني معشوقتي و مع ملامسة اصابعها الرقيقه لظهري انزلقت بالصدفه اصابعها لفتحة طيزي فدبت بجسدي رعشه غريبه قبل ان تغادر اصابعها ملامسة فتحة طيزي طلبت منها ان تبقي يدها كما هي
احتضنتني بقوه و كانها فهمت من خبرتها بالرغم من صغر سنها و انا فوقها و جدتها تحرك اصابعها علي فتحة طيزي بشكل زاد اثارتي وجدتني هذه الملعونه الصغيره برقتها مستسلم لها و مستمتع فما كان منها الا ان وجدت اصابعها تغوص في طيزي بعبصة ملكتي لي جعلتني في عالم اخر من النشوه دفعت زبي في فتحة طيزها و اصابعها تزيد متعتي اشتعالا وجدت لساني ينطق لها ايوه حبيبتي بعبصيني نكيني يا حبيبتي و كلما دفعت زبي لاعماق طيزها كانت تدب اصابعها في اكثر حتي انتفضت فوقها و انزلت لبني بها
جلست بجوارها مره اخري لا اصدق جمال و متعة معاشرتها مالت علي صدري اقبلها لاجد اصابعها تتسل بين ارجلي تبحث عن فتحة طيزي وجدت نفسي عبد لها رفعت ارجلي لاعلي لافتح طيزي امامها لتجلس بين ارجلي و تدخل اصابعها في طيزي بينما فمها التقم زبي تمصه و هي تنكني باصابعها حتي افرغت لبني بين شفتيها و طيزي تحترق متعه من نيك اصابعها لي
انتظروني في الجزء القادم و اعتذر عن التاخير
الجزء الرابع
اولا اشكر كل من اهتم بالتعليق و قام بتشحيعي اليكم الجزء الرابع
اصبح لي اسبوع كامل كل يوم اتلذذ باحضان ملكتي الرقيقه هذه المراهقه صاحبة الجسد الرشيق و الوجه الطفولي تكلمت عنها و عرفت عن حياتها الكثير امها الثلاثينيه التي اجبرتها الظروف للعمل في بيوت الغير حتي تعود لبيتها بما يكفي اكلهم و تنتظر ما تعود به ابنتها سناء لتساعد معها و ما تبقي تدخره لزوجها ذلك البلطجي المدمن الذي كلما عاد من السجن حتي يفعل ما يعود به هناك مره و حياتهم المفككه و كيف يتفنن ابيها رد السجون في ضربهم ان لم يوفروا اموال المخدرات و كذلك زيارته الاسبوعيه في السجن بالسجائر و الطعام
في جانب اخر من المدينه و تحت احد الكباري في جو ملئ بالحقاره يجلس عبده مشرط و هو زعيم لعصابه تفرض الاتاوات لكل من يتسول او يستغل الشارع ببيع ورود او مناريل في الاشارات ينفس دخان سيجارة البانجو بينما تجمع حوله بعض الصبيه منهم من يشعل نيران بعض الخشب ليعد له الشاي و منهم من يعطي له فلوس الاتاوات ارتفع صوته علي احد الصبيه خد ياض يا ابن الزانيه البت بنت العرص سناء السهونه فين كان يسأل عن سناء فتاتي الرقيقه رد عليه الصبي و **** يا معلم ما شوفناها بقالنا اسبوع ليلحق بالرد عليه صبي اخر ليقول له يا معلم شوفتها من يومين راكبه عربيه مع واحد و شكلها نضيف و لابسه لبس جديد يا معلم تنفس عبده مشرط ذلك الشاب نحيل الجسد لكنه متمرس في البلطجه و استخدام الاسلحه البيضاء و يخشاه الجميع و لا يعمل في منطقته ولد او بنت الا و عليه ان يتناك من عبده مشرط و يدفع الاتاوه حتي يتركه كان عبده يعشق نيك سناء و يسميها سناء السهونه لصمتها الدائم و رقتها
رمي عبده مشرط رجاجه خمر مغشوش يشربها و هلل بعلو صوته اي عرص ابن متناكه يجي تحت مني يتناك دلوقت و انت يا ابن الزانيه يا اللي اسمك الشمام بكره تكون جبتلي قرار بنت المتناكه دي قبل ان يتواري الصبيه بعيدا عن عينه خوفا من نيكه لهم خصوصا انه سادي وقعت عينه علي احدهم و مسكه من قفاه اقلع ياض يا ابن المتناكه استدرك الصبي انه لا ملاذ من زب عبده مشرط
انزل الشاب بنطلونه و هو يرتعش خوفا و نام مسلما له نفسه ضرب عبده مشرط الصبي علي طيزه و قاله ارفعها يا ابن المتناكه رفع الصبي طيزه للخلف و هو يكتم صوته خوفا من بطش عبده مشرط
تف عبده مشرط في طيز الصبي و مد اصبعه بغباء ليدخل في طيز الولد تحرك الولد بطيزه للامام فضربه عبده مشرط صفعه قويه علي طيزه و قاله ما تثبت ياض يا ابن المتناكه رفع الولد طيزه للخلف مره اخري و هو يرتعش منتظر زب عبده مشرط
امسك عبده مشرط بزبه المنتصب و بالرغم من نحافة جسد عبده مشرط كان زبه كبير كالسيف امسك عبده بطيز الصبي و نزل براس زبه علي فتحة طيز الصبي
ما احس الصبي براس زب عبده مد يده للخلف يفتح طيزه اكثر لاستقبال زب عبده نام عبده بجسده النحيف الخشن فوق جسد الصبي بطيزه الناعمه البيضاء و قد نزل بزبه ليخترق طيز الولد الولد تحته يريد الصراخ لكنه يفهم اللعبه و يخشي عبده ظل الصبي يوحوح تحته متصنع الاستمتاع و هو بيقوله نكني يا معلم زبك حلو يا معلم عبده و الجميع حولهم يشاهدون عبده و هو ينيك الصبي مثل الصبي دوره جيدا تحت زب عبده مشرط حتي انزل بداخله شلال من اللبن
قام عبده من فوق الولد و صفعه علي طيزه و هو بيقوله قومي يا شرموطه شوفي شغلك
ثم ارتفع صوته مره اخري علي من حوله بكره يا ولاد المتناكه عايز قرار البت السهونه بنت المتناكه دي
قبل ذلك اليوم كنت تحدثت الي سناء فتاتي الرقيقه ان تأتي بامها لتنظف المكتب ما انها تعمل بالتنظيف و هي اولي من الغريب
كانت فاطمه ام سناء تعلم بعلاقتي بابنتها منذ اليوم الاول و كانت سعيده بذلك و تقول لبنتها دايما اوعي تزعلي الراجل ده يا بت اهو من ساعة ما عرفك و انتي ارتاحتي من بهدلة الشوارع و الراجل مغرقنا فلوس و بناكل احلي اكل من ساعة ما عرفك
كانت سناء علي وعد ان تأتي بأمها معها لتنظف المكتب انتظرت حتي جاءت علي موعدها
دخلت سناء و خلفها امرأه في الثلاثينات من عمرها يظهر عليها من خلال ملابسها و طريقتها اثار الفقر و حرمان الزمان لكن ما ان سلمت علي فاطمه ام سناء و قد نزلت مقبله يدي قبل ان اسحبها منها سريعا ازيك يا بيه تعيش و تلسم علي اللي بتعمله
كانت فاطمه عباره عن جوهره تختبي خلف ملابس الفقر و الخدمه في البيوت
ذو وجه مستدير ابيض تشع منه حمره بوجنات ورديه و تحت طرحتها السوداء تتدلي خصله صغيره تلمح الي جمال شعرها بينما و بالرغم من اتساع هذه العبائه السوداء التي ترتديها من الواضح انها صاحبة جسد عربي اصيل تفاجأت بجمال فاطمه ام سناء بالرغم من ملابسها المتسخه و شكلها البسيط الا ان بخبرتي استجمعت مفاتن هذه الانثي التي ضاع جمالها تحت رجل سكير مدمن و الخدمه بالبيوت
رحبت بفاطمه و قولت لها اتفضلي يا ست قالتي يرفع قدرك يا بيه تسلم
كانت فاطمه تعلم جيدا انني استمتع يوميا بطيز بنتها سناء
قالت لبنتها ادخلي اقعدي انتي يا سناء مع سعادة البيه في مكتبه علي ما اخلص الصاله و باقي المكاتب
دخلت انيك سناء و انا سارح في ملكوت امها
و سناء تحت زبي بطيزها الرقيقه
قولت لها بقولك يا سنه قالت نعم يا بيه قولت لها من غير ما تزعلي هو ينفع انا انام مع امك ولا مش حترضي ضحكت سناء و قالت معرفش و **** يا عمو بس ممكن توافق عشان انت طيب و جدع
قولت لها يعني ممكن انيك امك في كسها فهمت سناء هيجاني علي امها و انا بنكها قعدت تسخني علي امها و تقولي نيك امي في طيزها يا عمو و دخله في كسها و فضلت علي كده لغاية ما لبني نزل شلال في طيز سناء
ولعت سيجارة حشيش لبست و وقفت علي باب مكتبي و امها بتمسح الصاله و رابطه عبايتها علي وسطها و كس م الطيز المقلوبه لورا حاجه كده من ورا الهدوم مقلوبه لورا كانها طيز ملكه شاورت بصباعي لسناء انها تقعد و تسكت و بالراحه وقفت ورا فاطمه و قمت ماسكها من طيزها ولازق زبي فيها فجأه اتنفضت فاطمه من مفاجأة الموقف و قالت لا و النبي البت جوه
سحبتها لاحد المكاتب الجانبيه و هي تترجاني بلاش يا بيه حتفضحني انا ست غلبانه و النبي يا بيه انا عارفه اللي بينك و بين سناء بنتي و انا ماسكها عشان خاطري يا ست فاطمه حتجنن عليكي من ساعة ما دخلتي
هي بتحاول تبعدني عنها و انا ايدي الاتنين مسكوا فيها زي الكلبش و زبي محشور في طيزها الكبيره و كل ما تتهز زبي يدخل اكتر بين طيزها اللي زي الجيلي بحركه سريعه رفعت عباية فاطمه و نزلت البنطلون اللي تحتها و الكلوت الللي لبساه في اللحظه دي لمحت سناء بتبص عليه و انا ماسك امها و زبي راشق في طيزها من ورا وقعت فاطمه مني علي السجاده و كس الطيز اللي انكشفت قدامي كانت طيز فرسه من ست عاديه نمت فوقها من ورا و قعدت ابوس في رقبتها و مديت ايدي دخلتها بين فرد طيازها و قعده العب في كسها المشعر من ورا لغاية ما بدت تلين تحتي احححح يا بيه اححححح ابوس ايدك لاء و كسها كان غرق و شعرتها بقت تلمع من بلل كسها بالرغم من ان فاطمه عمرها 35 و تمتلك ذلك الجسد الجبار الا ان حياتها الجنسيه مختصره علي جوزها السكير المدمن رد السجون رفعت طيز فاطمه للخلف لينقلب كسها المشعر و نزلت بلساني خلف طيزها لاضعه علي ذلك الكس الكبيني المشعر كان كس فاطمه بالرغم من وضوح جماله و سمنته تحت شعرتها لكن ريحته غير محبوبه فهي لا تهتم بذلك الا ان متعة الموقف جعلتني الحس و اشرب من ماء كسها الذي ابتل بماء شهوتها دخلت فاطمه في عالم من التوهان و انا الحس كسها و خرم طيزها من الخلف و كف يدي يسرح للامام يداعب صدرها المكتنز و انا بقمة متعتي مع صاحبة ذلك الجسد الشامخ امسكت زبي احركه علي شفرات كسها ما ان احست براس زي يداعب كسها من الخلف حتي سمعت صوتها بالراحه يا بيه ابوس ايدك انا بقالي شهور ما نمتش مع جوزي و انت بتاعك كبير كلامها زود هيجاني ضغت راسي راسي بين فرات كسها ليسلك طريقه بقوه صرحت فاطمه اححححح يا بيه حموت احححححح بالرغم من سمنتة كس فاطمه الا ان كسها كان ضيق كانها بنت بنوت و احسست بضيق كسها و هو ممكسك علي زبي لم احب ان اكون اناني هدأت رتم دخول و خروج زبي من كس فاطمه المشعر المبتل حتي انفجر زبي بداخل كسها بينما التففت للخلف لاجد سناء تتابع فاقت فاطمه من غفوة متعة نيك كسها لتنظر للخلف تجد ابنتها خلفها و بالرغم من هدوء فاطمه الا ان كلماتها النابيه من الحواري حاضره رفعت صوتها علي سناء مشي اطلعي روحي المكتب التاني يا شرموطه
وقفت سناء تعدل ملابسها و وجهها في الارض سحبتها لحضني و سحبت شفتيها لاجد فمها سكسي في القبلات قبلتها قبله افقدتها النطق و اخرجت الف جنيه وضعتها في يدها و قولت لها انتي ملكه يا ست فاطمه و انا خداممك انتي و بنتك من النهارده اي حاجه عايزينها حتبقي تحت رجليكم سكتت فاطمه و قالت و النبي يا بيه سبني انضف الشقه و امشي المكتب و امشي قولت لاء خلاص من النهارده مش حتنضفي لحد ولا تخدمي حد و بكره نتقابل في المكتب هنا تاني و اشوف حقدر اساعدكم ازاي
ذهبت فاطمه بجسدها الشامخ و معها سناء فتاتي الرقيقه و معهم قلبي
انتظروني في الجزء الخامس
الجزء الخامس
كان شعور مميز بنيك فاطمه ام سناء كانت عباره عن كنز بلدي بجسم كيرفي نار يختبئ خلف عبائه سمراء متسخه
و سجن زوجها و زهدها و فقرها يجعلها لا تهتم بمظهرها كل همها لقمة العيش و ازاي تكفي اكلها و اكل ولادها و المصاريف علي جوزها داخل السجن حتي لا تلقي منه ما تلقاه من عذاب بعد خروجه مثلما يحدث كلما عاد من السجن كما ان حرمانها من النيك لفتره طويله مع الاحساس بضيق كسها المنتفخ اعطاني مزيد من الشعور بالمتعه و النشوه و عندما رأيت سناء تشاهدني و زبي يضرب ما بين فلقات طيز امها المرتفعه ليدخل كسها زاد من متعتي اكثر و اكثر
وضعت كثير من المال في يد فاطمه و غادرت معها و مع سناء المكتب و قمت بتوصيلهم بسيارتي لمنزلهم البسيط في منطقه نائيه بسيطه عدت لمنزلي و كلما تذكرت متعتي بكس الام و طيز بنتها الرقيقه المراهقه صاحبة الجسد و الملامح الطفوليه اشتد انتصاب زبي قضيت ليلتي و انا احلم بهم مره اخري
لكن في اليوم التالي انتظرت قدومهم في الموعد المحدد لكن مرت ساعه و ساعتان دون قدومهم اتصلت علي رقم سناء الذي اشترتيه لها مع موبايل من قبل لكن للاسف مغلق
اتصلت زوجتي علي موبايلي اكثر من مره و اعتذر لها عن التأخير بسبب انشغالي
بعد ان تسرب الملل لي و فقدان الامل في مجيئهم قررت الذهاب بنفسي لمنزلهم فجنوني بالمتعه ما بين جسد البنت ام امها خطف عقلي
نزلت لكراج العماره و قبل ان استقل سيارتي لم ادرك حالي الا بشاب ذو ملامح بلطجي امامي وقبل ان انطق بكلمه جائتني ضربه من الخلف علي رأسي افدتني الوعي
لم أفق لحالي إلا و انا مربوط بحبل و اذرعي مربوطه للخلف و ارجلي مربوطه
لم افق الا و جسدي غارق بالماء وجدت نفسي في مكان قذر وسط مجموعه من اولاد الشوارع و يجلس امامي شاب تظهر عليه علامات البلطجه و بيده خنجر يحك به ذقنه و بيده الاخري زجاجة بيره و الجميع يقف و كأنه قائد لهم ادرت وجهي لصوت بكاء نسائي لأجد فاطمه ام سناء جالسه تبكي و بجوارها سناء
قبل ان انطق بأي كلمه وجدت الشاب الذي يجلس و هو عبده مشرط زعيم لتشغيل مافيا ابناء الشوارع في المدينه
يتحدث و قالي بقي انت بقي يا راجل يا ابن المتناكه اللي اتجرأت عشان تعصي عليه واحده من اللي شغاليين تحت ايدي
لسه بقوله تقصد ايه
لقيته قام واقف ضاربني برجله في وشي و قالي اخرص يا ابن المتناكه
و قام ناده لعيل من الواقفين و قاله قلعوا الراجل ابن المتناكه ده
لسه حصرخ قام لازق علي فمي شريط لازق و هو بيقول لازم تتناك و يتعلم عليك الاول و بعدين اسمعك يا ابن الشرموطه
بقاوم بجسمي لقيت مجموعه منهم اتجمعت عليه شلوا حركتي و خلال لحظات كنت نايم ملط علي بطني
قرب مني عبده مشرط حط جزمته فوق راسي و انا جسمي بيتنفض و مرعوب من تفاصيل المكان و الاشكال اللي حوالين مني
و هو دايس علي راسي بص لفاطمه ام سناء و شاور للشباب و قالهم المره بنت الشرموطه دي عايز ازباركم تفشخ كل حته في جسمها عشان تعلم بنتها ما تغيبش عن عيني
مشهد الشباب باعمارهم المختلفه و منهم ولاد كان مثير جدا لما قلعوا و ماسكين فاطه غصب عنها يقلعوها
في اللحظه دي حسيت بضربه علي طيزي خلتني صرخت صرخه مكتومه و انا مكمم زي المره قبل ما اكمل صرختي فوقت تاني علي صباع عبده بيرشق في طيزي و هو بيقول انشف يا ابن المتناكه حسيت بصوابعه كانها سكينه بتنضرب في طيزي
و تف في طيزي و انا بحاول اقاوم قام صافخني كف تاني ولع علي طيزي و قالي اقلع يا شرموط يا ابن الشرموطه ما نكنتش رجاله كبيره من زمان خليني انيكك و نخلص بدل ما اخلي العيال دي تسيب الشرموطه اللي قدامك و اسيبهم عليك
ساعتها انا اترعبت ان المجموعه دي ممكن تنكني
مجبر لقيت نفسي بثبت جسمي المرتعش و انا متطرب
سحب عبده صباعه من طيزي و نزل تاني عالناشف بصباعين رشقهم في طيزي و انا حاسس ان روحي بتطلع مني و اختلط المشهد و انا شايف الشباب قطعوا لبس فاطمه و قدام عيني و انا نايم علي بطني جسم فاطمه ام سناء بلحمها المربرب في اللحظه اللي ولد منهم شدها من شعرها كان ولد نحيف بس زبه كبير و صلب و رشقه بين شفايفها و واضح انه كان رقم 2 بعد عبده مشرط لانه مجرد ما مسكها من شعرها و رزع زبه بين شفايفها باقي الولاد وقفوا و هما بيلعبوا في ازبارهم حوالين فاطمه و عبده بلعب في طيزي و انا طيزي حاسس ان فيها شطه مع مزيج من تقطيع السكاكين لمجرد دخول اصابعه الجافه الصلبه في طيزي
عبده قالها اعقلي يا مره يا شرموطه بدل اخليهم يفتحوا بنتك دلوقت انتي عارفه بنتك بتاعتي و لغاية دلوقت بنكها في طيزها بس لو ما سكتيش حخليهم يخلوا كسها شارع دلوقت
و قبل ما يخلص كلامه حسيت بجسمه فوق ضهري و زبه ابن متناكه ناشف علي فتحة طيزي و انا بتنفض تحته من الخوف و الرعب كانت فاطمه سلمت للامر و شفايفها الحلوه و شعرها نازلين مغطيين زب مساعد عبده و نزلت مص في زبه
في نفس اللحظه قام عبده مشرط تافف علي صوابعه و راشقها في طيزي و مسك زبه و قام نازل علي طيزي ساعتها حسيت اني بتقتل بجد و عبده نزل بزبه و جسمه الناشف علي طيزي و فضل يضرب في طيزي لدرجة حسيت ان طيزي انجرحت فعلا بس مع المي و رعبي لقيت زبي وقف تحت مني و عبده نازل نيك في طيزي بلا رحمه
كان المساعد بتاعه نام علي ضهره و قال لفاطمه اقعدي بكسك علي زبي يا بنت المتناكه و سناء قاعده بعيون صامته تراقب زب عبده و هو بيفشخ طيزي بتوحش و امها و هي بتقعد علي زب الشاب التاني مجرد ما نزلت فاطمه بكسها علي زب اللي بينكها ولد تاني قان مقرب من طيزها اللي بتلعب زي الجيلي فوق زب مساعد عبده مشرط و قام ماسك زبه رازعه فيها و هي بتصرخ احححححححح اههه برالراحه عليه طب حريحكم كلكم و هي بتعيط بس بلاش طيزي مش قادره الواد و هي قاعده علي زب مساعد عبده فضل يرزع في طيزها ولا كأنه سامعها و هي بتعيط قرب منها الباقي واحد حط زبه بين شفايفها و فضل ينيك ما بين شفايفها و الباقي اللي مد ايده يلعب في بزازها و اللي يفعص في لحمها و محدش قادر يقرب من سناء لاني عرفت ان سناء كانت ملاكي لعبده فقط و لا يمكن حد يقرب منها غيره و دا كان سبب اللي بيحصل لي و بيحصل لامها
كتر الاحساس بالنار و الحرقان في خرم طيزي و عبده بينكني بهمجيه كان خلاني فقدت الاحساس بجسمي كنت بحس ان روحي بتطلع مني و زبه بيرشق في طيزي حسيت ان الدم نزل من طيزي علي زبي من ورا و من كتر الالم زبي نام تاني
لما طيزي نزلت دم كتير سحب زبه من طيزي و انا حاسس اني بموت و نده لسناء قالها اقلعي يا بنت المتناكه سناء في لحظات قلعت بجسمها الرقيق و نيمها علي ضهري مجرد ما حسيت برقة جسم سناء علي ضهري بالرغم من المي و رعبي الدم اللي نازل من طيزي نعومة جسم سناء فوق مني وقفت زبي تاني
الولاد كاير منهم نزل لبنه علي جسم فاطمه و علي وشها و بقوا تبدلوا علي كسها و طيزها بعد ما نزل مساعد عبده لبنه في كسها بقت الازبار طالعه داخله في كسها و طيزها و شفايفها و لسه الدعك في لحمها شغال
عبده و سناء نايمه فوق مني و انا متكوم مرمي عالارض قام تافف علي طيزها و رازع زبه فيها و هو بيقول لها كده يا شرموطه يا بنت الشرموطه عايزه تهربي مني و فضل ينيك فيها لغاية ما قرب ينزل لبنه قام جاي قصاد وشي و شال اللصق اللي حاطه و مسك شعري و ضرب زبه بين شفايفي و رزع زبه لزوري كنت حتخنق و زبه بقي يضرب اللبن زي المدفع و هو بيقولي اشرب يا راجل يا خول
غصب عني لقيت نفسي بلعت كل لبنه المالح في بطني تف عبده مشرط علي وشي و قعد ولع سيجارة حشيش و هو بيتفرج علي فاطمه سناء و صبيانه بيبدلوا عليها و جسمها غرقان لبن
بعد حوالي ساعه و نص كان حوالي 15 عيل من صبيان عبده مشرط ما بين متسولين او لصوص غرقوا جسم فاطمه بلبنهم
و خلي عيل جاب سطل مايه و قالي اغسل الدم اللي مغرق طيزل يا بيضا و خد الحبايه دي عشان تنسي الوجع
لقت تحت مني دم و فكوني و انا عريان غسلت طيزي و حطيت الفانله بتاعتي تحت كلوتي عشان لو فيه اي دم من اثر نيك عبده مشرط ليه و سناء و امها لبسوا
بعدها قعد عبده قدامي و قالي انا عارف انك بيه محترم بس احنا هنا دنيا و عالم غير دنيتكم اللي يقرب منها منكم يضيع و الولاد و البنات اللي زي سناء دول كلهم خدامين في مملكتي بسبهم يشتغلوا و كل واحد له مكانه مقابل انهم بيدفعوا و يخدموني
و انا بحذرك تقرب من سناء تاني و الا انت شوفت عقابي
قولت له ممكن اتكلم
قالي قول اللي عايز تقوله
قولت له انا حدفع لك اللي بتاخده من سناء و تسبها في حالها
و اتفقت معاه علي 3000 جنيه شهريا و اديته ساعتها المبلغ
قال لي مدام حتدفع اتفقنا بس الشهر اللي حتتأخر فيه ما تعرفش اللي ممكن يحصل لك انت و مراتك و بنتك و زي ما جبتك هنا عرفنا بيتك و مدرسة بنتك و شغل مراتك فين
قولت له انا اتعلمت خلاص و عند وعدي
مع انتهاء حديثي مع عبده مشرط البرشامه اللي ادهالي كانت هدت النار اللي كنت حاسس بيها في طيزي
اخدت سناء و امها و مشينا و روحت و انا مذهول من اللي حصل اني اتناك من بلطجية شوارع بالشكل ده و منظر فاطمه و كم الولاد اللي ناكوها قدامي مش عايز يفارق دماغي
انتظروني في جزء جديد
و بطلة قصتي اليوم هي سناء بنت السادسة عشر من عمرها و امها فاطمه المطلقه صاحبة ال الأربع و ثلاثون عاما
سناء فتاه بيضاء طويله نحيفه تراها بالرغم من طولها و انها وصلت سن البلوغ للوهله الأولى ترى طفله بريئه أمامك عيون براقه جسد نحيف ملابسها الواسعه لا تظهر بروذ نهودها المتوسطه ولا ارتفاع عانتها و انتفاخ كسها بالرغم من نخافتها الواضحه
كنت اتجول في احد الشوارع القريبه من منزلي وقت العصر اتنفس دخان سيجارتي
لأجد بنوته رقيقة الملامح بيضاء ترتدي عبائه متسخه و ايشارب رخيص الثمن يظهر تحته خصلات شعر ناعم جميل
استوقفتني و هي تقول لي بصوت ضعيف و تقول لي و النبي يا عم الحاج عايزه أكل
طلعت من جيبي عشرين جنيه اديتها و هي بتدعي لي معرفش ليه حسيت اني ممكن انكها او عالأقل افرش و ألعب في جسمها
قبل ما تبعد عني قولت لها اسمك ايه بقى قالت لي خدامتك سناء يا عم الحاج
قولت لها تحبي تخلي العشرين جنيه ليكي و تيجي معايا تاكلي لحمه او كباب
قالت لي ياريت يا عم الحاج
قولت لها طيب انا ليه شقه قريبه هنا تعالي معايا اطلب لك الاكل اللي تحبيه
برد سريع منها عرفت ان ما افكر به قد يحدث بكل سهوله
قالت ماشي يا عمو حاجي معاك الشقه بس تديني كمان عشرين جنيه عشان لو اتأخرت على أمي ما تضربنيش
بسرعه فكرت اخدها فين بالرغم ان البيت اللي انا ساكن فيه ملكي بالكامل و فيه شقه فاضيه لكن خفت اي حد يلمحني و انا داخل بيها و بسرعه تفكيري هداني للمكتب الهندسي الخاص بس فهو مكتب في عماره مكتظه بالمكاتب و العيادات و بشارع لا ينظر فيه احد للأخر اتصلت بمراتي و قولت لها عندي مشكله في عماره تحت الإنشاء و قولت لها تاكل هي و سلمي بنتي و اخدت تاكسي بسرعه و معايا المتسوله الرقيقه سناء
و انا في الطريق اتصلت بمطعم طلبت منه تشكيلة مشاوي و طواجن لحمه و قولت مش خساره في بنوته زي دي
بصراحه بالرغم اني نكت كتير و قليل محارم و غير محارم و لواط و غيره لكن بنوته بالسن ده مجرد اني فكرت اني امص شفايفها بس كان احساس رهيب و زبي طول الطريق شادد تحت بنطلوني
وصلنا المكتب و قولت لها ربع ساعه و يجي الاكل يا سناء تحبي تشربي مع الاكل بيبسي ولا عصير قالت لي اي حاجه يا عم الحاج
قولت لها حنزل للسوبر ماركت اللي تحت بسرعه و اجي يا سونه قالت ماشي يا عمو بس ما تتأخرش
نزلت بسرعه السوبر ماركت اللي تحت اشتريت كمية عصاير و كنزات و تشكيلة شيكولاتات لها و انا بقمة سعادتي كنت حاسس اني لقيت كنز لا يمكن الاقي زيه تاني
طلعت لسناء لقيتها قاعده على كنبه في المكتب و عنيها بتلف في المكان طلعت لها العصاير و الحلويات و قولت دول ليكي خدتهم و هي مبسوطه و تقولي دا كتير قوي يا عم الحاج
قولت ولا يهمك و حجيب لك على طول مدام بتسمعي الكلام
و هي بتضحك قولت لها مافيش بوسه لعم الحاج بقى لقيتها بكل استسلام وقفت لي و قربت مني بجسمها النحيف الناعم
بحضنها لقيتها لزقت فيه و زبي بقى راشق بين رجليها الرقيقه
و مجرد ما لمست شفايفها الناعمه لقيتها سايبه نفسها ليه كأنها متعوده و فاهمه مضيت شفايفها و لسانها سحبته و مديت ايدي على طيزها الصغيره العب فيهم و هي في حضني لقيت طيزها بالرغم من صغرها طريه و لها احساس جميل في اللعب فيهم قبل ما أمد ايدي ارفع عبايتها رن جرس الباب و كان الاكل وصل سبتها قعدت و فتحت استلمت الاكل
و فتحت قدامها الاكل و هي فرحانه ان الاكل ده كله لها ولعت سيجارتي و طلعت من تلاجة مكتبي قزازة بيره و قعدة ادخن و انا بشرب البيره و هي سلمت نفسها و حياتها في اللحظه دي للأكل واضح انها كانت جعانه جدا مع حرمانها كانت بتاكل كأنها مفجوعه سبتها مع ملكوت الاكل و انا بتابعها و اتنفس دخان سيجارتي مع كأس البيره و هي بتاكل كل شويه عنيها تيجي في عيني و انا مركز معاها تبتسم و تشكرني ثم تعود للأكل
بعد فتره لقيتها خلصت أكل و بالرغم من انها كانت بتاكل بنهم شديد مكنتش خلصت ربع كمية الاكل اللي كنت جايبه لها و قالت لي هو انت مش حتاكل قولت لها مجرد اني شوفتك مبسوطه بالأكل انا شبعت و باقي الاكل ابقى خديه معاكي لمامتك و بصيت لها و انا بضحك و قولت لها ها تشربي بيبسي ولا تخليه تاخديه مع الاكل و تشربي معايا بيره قالت لي و هي بتضحك عادي يا عمو حشرب بيره بس مش كتير و حط لي معاها شوية عصير عشان بتبقى مره خدتها قعدت على رجلي و لقيتها قعدت على زبي بحرفنه و صبيت لها و عرفت بالرغم من صغر سنها ان شباب الشوارع عشان يسبوها تتسول بياخدوها يناموا معاها و متعلمه معاهم الشرب و التدخين من و هي في سن أصغر من كده بكتير
خلصت انا و هي شرب و ايدي بتلعب في بزازها كنت نزلت على نفسي و انا لسه بهدومي من حكها بطيزها الصغيره على زبي و مص شفايفها و لعبي في بزازها قولت لها حدخل الحمام و اجيلك و دخلت الحمام اخدت دش و طلعت لها و انا لافف بشكير على جسمي
خدتها في حضني و قعدت امص شفايفها حسيت بتوهان و روحت دنيا تانيه مع حضن هذه المراهقه الناعمه
مديت ايدي لارفع عن ذلك الجسد كل ما ترتديه و وقفت أمام جسدها الناعم مندهش من تفاصيله الناعمه الرقيقه كانت و هي عاريه كالسندريلا في رقتها وجه ابيض رقيق أنف مدبب و فم رقيق بلون الفراوله شعر ناعم طويل ينسدل خلف ظهرها ليخبئ منتصف طيزها الرقيقه
صدرها الذي لم أستطع تفاصيل وصفه خلف ملابسها كان كنصف برتقاله صغيره تبرذ منه حلمات ورديه رقيقه بطنها بيضاء مشدوده رقيقه كسها يعلوه عش من الشعر الغير كثيف يميل في لونه للشعر الأشقر ارجلها رقيقه زكرتني بجسدها ببطلة الفيلم الروسي لوليتا هذه المراهقه التي مارست الجنس مع زوج امها
ممدت يدي مرعتشا و انا لا أصدق نفسي ان بين يدي فتاه في سن سناء بمراهقتها و جسدها و ملامحها الطفوليه البريئه التي تعطي أصغر من سنها و هي في السادسة عشر من سنها فحرمانها و حياة الفقر أثر على اكتمال أنوثتها سريعا ميل رفقاء عمرها
لامست صدرها الجميل الصغير و بدت تغمض عينها و تتمتم بتنهيدات تزيد اثارتي
حتى سرحت يدي بين ثنايا لرجلها تتفحص أسرار كسها الرقيق كم كنت أمام جسدها في قمة اثارتي حتى استقرت اصابعي بين شفرات كسها الذي احسسته يتدفق بماء شهوتها لانزل راكع بين لرجلها واضعا وجهي تحت ارجلها و اجعل لساني ينهل من روعة كسها كان لكسها ريحه غير مستحبه فلم تكن كغيرها تفهم بالاعتناء بنظافة جسدها لكن روعة اللحظه و جمالها جعلت لكسها في انفي رائحه كعطر من الجنه
حملتها بين يدي و قد نزل البشكير من على جسدي و برذ زبي و قد انتفخت اوداجه و كبرت رأسه احتراما لهذه الفتاه الرقيقه
ارحت جسدها الرقيق على الكنبه و انا انظر لملامح وجهها الجميل اقتربت و انا أقف بزبي من وجهها و كانت فتاتي المطيعه بخبرتها التي لم اصدقها و لا تظهر على براءة وجهها ما ان اقترب زبي لوجهها حتى وجدته دون طلب مني بين اصابعها الرقيقه تداعبه بخبره ثم تضعه في فمها و تمصه و كأنها ولدت من أجل التدريب على مص الزب فأنا الذي تزوجت قبل ست و عشرون عاما لم تمص لي زوجتي او اي عاهره نمت معها مثل هذه الفتاه
من اندهاشي و قوة اثارتي و بالرغم من اني أنزلت لبن زبي قبل قليل و انا احتضنها وجدت لبنى يتدفق بغزاره بين شفاه هذه الفتاه الرقيقه بالرغم من شكلها الرقيق البريئ كم هي من شريره جنسيه خلال لحظات جعلت لبنى يتدفق للمره الثانيه و هي بين يدي لاجدها لم تترك زبي الا و قد ابتلعت ما به من لبن و لم تتركه من بين شفتيها الساخنه الا و نظفته بشكل كامل كانت اهاتي تخرج مع روعة شعوري و حليبي يتدفق و هي منهمكه في مصه
نزلت لها بانبهار لارتمي بجوارها و هي ترتمي في حضني كقطه رقيقه
انتظروني في الجزء القادم
شكر خاص لجميع الردود
الجزء الثاني
بعد ان افرغت حليب زبي للمره الثانيه خلال دقائق مع مراهقتي سناء
ارتمت في حضن بجسدها الرقيق و شعرها الناعم يكسو ظهرها
جلست بعدها الي جوارها مستمتع فقط بتفاصيلها
كنت احدث نفسي هل انا من تخطي الخمسين بين احضاني ذلك الكنز و لولا ان انفساها تخترق صدري و جسدها الرقيق بين يدي لما صدقت نفسي
فقد كانت فريده بكل تفاصيلها انها الانثي المراهقه التي تجمع بين جسد وملامح الطفوله و خبرة العاهرات لي تجارب كثيره خلال حياتي تذوقت فيها فنون الجنس مع الكثير ان كان تبادل حب او عاهرات و اغلبهن يتمتعن بخبره لم اتخيل ان تصل لفتاه مثل هذه الرقيقه التي هادتني بها رياح الصدفه
لففت سيجارة حشيش و انا انظر لها و تحدثت لها
عندك مانع لو اتاخرتي معايا شويه يا عسل
ردت و هي تبتسم لا عادي يا عمو مدام حروح لامي بأكل و فلوس مش حتتكلم معايا
قربت منها سيجارة الحشيش مبتسما فسحبت منها و كانها ولدت و هي تدخن
انتهيت معها من سيجارة الحشيش و اكملت زجازه اخري من البيره و هي تقاسمني اياها لكنهي كنت اخلطها لها بالعصائر
وجدت ان حياة الشارع و الفقر جعل مثل هذه الصغيره تتعود علي الكثير مما هو صعب لمن في سنها
تحدثت اليها لاعرف انها تعيش مع امها و اثنين من الاخوه الاطفال هي و امها تتولي رعايتهم و والدها ما هو سوي رجل مدمن لا يكاد ان يخرج من السجن حتي يعود له مره اخري و ما تجمعه هي من التسول و امها من الخدمه في البيوت يذهب نصفه لمعيشتهم و الباقي لمصاريف والدها المدمن في السجن
بعد ان علمت منها انه لا يوجد مشاكل بالنسبه لو تأخرت معي
ضمتها لحضني مره اخري و ما ان لامست شفتيها الطريه حتي سلمت نفسها لي بتبادل قبلات بطعم العسل بشفتيها كأنها حبات كرز امتص عسلها لاول مره
و ما امتزجت شهوتي معها بشهوتها العاليه و خبرتها التي تعلمتها في ذلك السن بحكم تسولها بالشوارع حتي احسست ان جسدها الرقيق ككتله من الجمر الساخن الشبق بين احضاني و بحركه سريعه منها و انا اتبادل معها القبلات امتدت اصابعها الرقيقه بين ارجلي لتلامس زي الذي انتفض بين يديها كالمارد للمره الثالثه فتركت لها نفسي مره كنت بين يدي هذه القطه الصغيره كطفل يعيش الوهم كانت بالنسبه لي في ذلك الوقت كحوض عذب لطفل هائم علي وجهه في صحراء قاحله كنت اتابع رقة و سخونة شفتيها علي زبي و انا هائم في جنة المتعه معها
و مددت يدي لاسحب جسدها الرقيق فوقي ليصبح كسها الرقيق فوق فمي و تركت لها زبي بين شفتيها لتجلس بكسها الصغير الجميل بشعيراته الشقراء الناعمه فوق فمي انهل منه و تزيد بحركة جسمها فوقي لتقوي احتكاكت لساني بين شفرات كسها الرقيق و كلما زادت افرازات كسها بين شفتي ابتلعها مستمتعا بعد ان شربت الكثير من رحيق كسها رفعت كسها قليلا عن فمي لاداعبه باصابعي و قبل ان احاول ادخل اصابعي بين شفرات كسها الرقيقه سحبت كسها سريعا متالمه
سألتها مالك حبيبتي قالت انا مش مفتوحه يا عمو
كنت مستغرب من خبرتها معي في التعامل و صراحتها معي انها منذ ان اعتادت التسول في صغرها من اجل مساعدة امها و انها تمارس الجنس مجبره مع مافيا الشوارع
فقالت لي انها انها مع اول تعرضها لتحرشات جنسيه في صغرها امها عرفت بذلك و قالت لها مجبره معلش يا بنتي عشان نعرف ناكل انا و اخواتك بس اوعي تخلي حد ينام معاكي من قدام او يفتحك
مع كلامها لم اصدق انها ما زالت عذراء مع استحالة ان يتحمل ذلك الجسد و هذه الطيز الصغيره ممارسة الخلف فسحبتها مسترخيه علي الكنبه و فتحت ارجلها مقبلا كسها و نظرت فيه متمعا لألمح غشاء بكارتها بشكله الرقيق فزدت من قبلاتي لكسها الرقيق و ما ان تأكدت من عذريتها حتي زادت متعتي لانزل بلساني بين ارجلها النحيله المفتوحه لفتحة طيزها الورديه الحسها بشغف حتي احسست بلساني يدخل فيها بكل سهوله و تزيد من تراقص جسدها معي كلما زدت احتكاكس لساني ما بين شفرات كسها و فتحة طيزها الورديه المتسعه بالرغم من نحافة جسمها و رقة طيزها و صغرها
صرت اصعد بلساني مره اخري من شفرات كسها مقبلا بطنها الرقيقه و انا اعتصر حلمات صدرها الصغير
حتي تملكت بجسدي يغطي كامل جسدها الرقيق و زبي المتصلب مثل المارد يحتك بشكل طولي بين شفرات كسها و قد زادت سعابيله و افرازاته و اهاتها و تنهيداتها الجميله تطرب اذاني و هي تحتي مددت يدي لارفع ارجلها الرقيقه لاعلي لتقلب فتحة طيزها الورديه الجميله لاعلي امام زبي المنتصب و بخبرتها و جدتها تهيئ جسدها تحتي حتي تكتمل متعتنا و انا امص شفتيها و اسحب لسانها مصا كنت احك رأس زبي علي فتحة طيزها المرفوعه لاعلي امام فوهة رأس زبي و ما ان احست هي بأني قد ههمت بادخاله قالت لي عمو الحاج بله الاول و دخله بالراحه عشان خاطري
فسحبت شفتيها حبا و انا بقول لها حاضر يا حبي
و بللت زبي و فتحة طيزها التي استقبلت اصابعي و انا ارطبها بكل سهوله
و امسكت براس زبي و هي تحتي و قد ثبت زبي علي فتحة طيزها الجميله و جسدي كله مشتعل بمتعة الشهوه و كاني لم امارس الجنس بحياتي
ما ان بدت راس زبي بالدخول و سمعت الحان شفتيها اححححح اوففففف يا عم الحاج بالراحه يا بيه.
اححح يا بيه حلو قوي يا عم الحاج بس بالراحه و هو بيدخل بالراحه الاول يا عم الحاج و لما يدخل كله اعمل براحتك صوتها كان يزيد ضربات قلبي متعه و عشقا لها فقد ملكتني بجسدها
و مع اهاتها تسللت راس زبي بين شظايا طيزها الرقيقه بينما عانتي تحتك بكسها الرقيق الذي احس بافرازاته السخنه تغرق بطني كلما لامسته
ما ان استقر زبي بحجمه الكبيره في فتحة طيزها الصغيره احسست بانني في الجنه و هي تنتفض تحتي كلما ضربت زبي في احشاء طيزها الرقيقه
و هي تحتي قولت لها مبسوطه قالت مدام انت مبسوط يا بيه انا مبسوطه عالاقل ان حنين اللي في الشارع بيضربوني و يعملوا معايا بالعافيه و ياخدوا مني فلوس كمان عشان يسيبوني في حالي
احتضنتها و زبي ما زال يلحن لحن المتعه بين جنبات طيزها الجميله و وجهها البرئ تحتي قد ازداد تعرقا و احمرارا و قالت لي عمو الحاج اقولك حاجه انا عايز اقعد عليه
و فعلا تركت لها نفسي و قد ركبت فوقي بجسدها الطفولي الناعم و امسكت راس زبي لتجلس بطيزها الرقيقه مستقبله زبي و انا مبهور من تفنن هذه الصغيره و خبرتها في تعاملها معي
كلما صعدت بطيزها و جسدها الرقيق فوق زبي و اشاهد طيزها بجسدها الصغير مستقبلا زبي بالكامل و تزداد نشوتي حتي احسست بزبي يطلق نافوره من اللبن داخل طيزها الساخنه و ما ان احست فاتنتي بذلك حتي استقرت بطيزها فوق زبي و هي تضغط بعضلات طيزها كخبيره لتكمل حلب زبي بطيزها بينما مالت بجسدها فوق جسدي تقبلني و ما ان انسحب زبي من طيزها حتي اعتدلت و سحبته بين شفتيها تكمل مص ما تبقي من لبني
و انا بقمة متعتي
انتظروا باقي الاجزاء مع عاهرتي المراهقه الصغيره و امها الفرسه
شكرا خاص لكل من تابع القصه و الهمني التشجيع
اليكم الجزء الثالث
بعد ان انتهت الرقيقه سناء من مص زبي الذي افرغ حليبه معها ثلاث مرات
سحبت هذه الرقيقه الصغيره بين احضاني و قد احسست ان قلبي الذي تعدي عمره الخمسين تضائل كقلب طفل صغير بين احضان هذه الزهره
دخنت سيجارتي و قطتي بين احضاني
ثم ذهبت الي الحمام للاستحمام و ارتديت ملابسي و ارتدت زهرتي ملابسها القديمه المتسخه لتخبئ خلفها ذلك الكنز الانثوي الرقيق كانت كقطعه من الماس التي يغطيها كوم من التراب نزلت بها و هي تمسك بيدها ما تبقي من اكل لتعطيه لامها
قبل ان اتركها ذهبت بها لمحل ملابس و انتقيت منه اجمل ما يناسبها و هي سعيده فرحه
بعد ان ارتدت ملابسها الجديده و حملت معها الباقي كانت كزهره انثويه تنحدر من جذور ملوك اروبا و ليست سناء المراهقه فتاة الشارع المتسوله
قبل ان اتركها وضعت بين يديها الف جنيه لتعطيها لامها علي ان لا تعود للتسول مره اخري و ساتكفل انا بمصروفهم و طلبت منها ان تاتي الي مكتب في اليوم التالي بعد الساعه الثانيه ظهرا بعد انصراف موظفي المكتب
توجهت الي منزلي و انا اعيش في حاله من النشوه لم اعش مثلها بحياتي بعد تمتعي بذلك الجسد الرقيق
وجدت زوجتي و بنتي ينتظراني علي العشاء و من سيطرة هذه الفتاه علي وجداني وجدت نفسي انظر لجسد ابنتي التي تقربها في السن لكنني لم اجد بها اللمسه الطفوليه التي تتمتع بها هذه المتسوله الرقيقه
بعد العشاء اعدت لي زوجتي القهوه و مازال ذهني شارد مع سناء فاتنتي الرقيقه و بين الحين و الاخر يتصلب زبي مره اخري بالرغم ان لبن زبي نزل كالشلالات و انا معها ثلاث مرات
حتي ان زوجتي لاحظت شرودي و سألتني مالك يا يحيي قولت لها ابدا مشروع جديد و بفكر في المناقصه بتاعته
ذهبت ابنتي لغرفتها لتنام و زوجتي طلبت منها ان تذهب للنوم فانا سوف اجلس لمتابعة التليفزيون
اشعلت سيجاره من الحشيش و ذهبت للمطبخ جهزت فنجان من القهوه و جلست ارتشفه مع سيجارة الحشيش و زبي يزداد في انتصابه و انا شارد في تفاصيل وجه الحسناء الرقيقه سناء و تفاصيل جسدها الطفولي و سخونتها كعاهره معي بعد حوالي ساعه و زبي في قمة انتصابه اتخذت قراري ان اطفي نيران زبي في طيز زوجتي
قبل ان اذهب لغرفة نومي سحبتني ارجلي لغرفة ابنتي تغريد لاطمئن عليها مثلما تعودت
ابنتي في عمر ال17 و ان تابعتم قصتي السابقة بنت اختي الفرس جوزتها لابني و حبلتها ستعلمون ان ابنتي ليست عذراء و قد مارست الجنس معها قبل ذلك
كانت تغريد بنتي تنام علي جنبها بينما عبائتها مرفوعه لتكشف تفاصيل طيزها امامي و شفرات كسها تبرذ امامي خلف كلوتها الرقيق و هي نائمه فكرت ان اتحسسها لكن مجرد ان لمست زبي انفجر بين يدي بحممه فأستكان جسدي
فتركت بنتي تغريد و ذهبت لغرفتي ارتميت بجوار جسد زوجتي المكتنز بطيزها المرتفعه و صدرها المرتفع بالرغم ان زوجتي بجسدها جواري يجعل المخنث رجل و يثيره لكن لم تنل همسه من فكري و شرودي بالفتاه الصغيره سناء اشعلت سيجاره اخري و انتصب زبي مره اخري و انا اتذكر طيز سناء الرقيقه و هي تبتلعه ممدت يدي علي طيز زوجتي ولا يوجد في مخيلتي سوا معشوقتي سناء
حتي انزلت كلوت زوجتي كاشفا عن طيزها المستديره المترجرجه مثل الجيلي فبالرغم من جمال طيز زوجتي هناك فرق كبير بين طيزها التي تثير فحول الدنيا و بين طيز سناء الرقيقه
ما ان احست زوجتي باصابعي تندس و تغوص في فتحة طيزها حتي بدت تفيق من نومها و ظهر صوتها تنهيدات زوجتي احححححح اممممممم و انا اضرب باصبعي بقوه انكفت زوجتي علي بطنها و هي بين النوم و اليقظه و جعلت طيزها الكبيره مرفعه مفتوحه امام زبي اغمضت عيني و ذهبت بوجهيي بين شظايا طيز زوجتي المرتفعه و بالرغم من فرق الوصف بين طيز و جسد زوجتي و سناء الا انني كنت افعل ذلك و اغمض عيني و استحضر سناء بمفاتن مراهقتها الرقيقه و ملامحها وجهها و جسدها الطفولي حتي ان اذاني تجاهلت حمحمة زوجتي التي هاجت تحت لساني و ارتفعت بطيزها للخلف و لساني يصول و يجول ما بين كس زوجتي الغارق و طيزها الحاره
كنت اشرب من حمم كس زوجتي و لا يوجد علي لساني سوي عسل سناء ملاءت اهات زوجتي الغرفه لكن لم يطرب اذاني سوي تخيلاتي لرقة صوت معشوقتي سناء
حتي نمت فوق زوجتي و بالرغم انني انيكها ما بين الحين و الاخر من طيزها الكبيره الا انها لا تتحمل النيك من الخلف و توافق بصعوبه فطيزها الكبيره ذو فتحه ضيقه عندما حاولت ادخال زبي في طيز زوجتي حاولت التلاعب بجسدها لكي يدخل زبي في كسها لكني كنت في لحظة جنون تملكت منها و ما ان اصبحت فوهة زبي علي فتحة طيز زوجتي دفعته بقوه كأني انتقم منها لانها ليست سناء صرخت زوجتي بقوه لكني لم ابالي و ظللت اضرب في طيز زوجتي حتي افرغت بها و ارتميت بجانبها و نمت و لم افق الا و هي تفيقني في الصباح و قد اخذني النوم لبعد العاشره بينما موعدي اليوم يكون في السابعه صباحا
ذهبت لمكتبي و بعدها تجولت علي بعض المواقع التي تقوم بها شركتي و انا اتمني ان يمر الوقت سريعا حتي تأتي السعه الثانيه بعد الظهر للقاء حبيبتي سناء
في الواحده و النصف كنت علي مكتبي و انتظرت ذهاب الموظفين حتي ان سكرتيرتي كان يجب ان تنهي بعض الاعمال التي ستأخرها في المكتب لكن طلبت منها الذهاب و اكمال عملها في الغد
مرت الساعه الثانيه و انا علي جمر انتظر محبوبتي حتي اصبحت الثانيه و النصف و يكاد انتظاري يقتلني
لماذا تأخرت هذه الملعونه لقد سلبت كل حواسي و سيطرت علي تماما فتحت شباك المكتب انظر من بعد حتي رأيت طيفها من بعيد انتظرت خلف الباب و الشوق يقلتني و مرت علي لحظات صعودها كالدهر صرت انظر من العين السحريه لباب مكتبي حتي وجدها
فتحت الباب سريعا لاسحبها للداخل ما ان اغلقت الباب حتي احتنتضها كاني طفل ضائع وجد امه صرت اقبلها بشغف كانت ترتدي الملابس الجديده التي اشتريتها لها بالامس
كنت امص شفتاها كانها نهر من الجنه و قد سلمت جسدها الرقيق لي
لم اصبر ان اخذها لغرفة مكتبي انزل البنطلون التي ترتديه و نزلت راكع بين ارجلها بلساني ككلب عاطش انهل من رحيق كسها الوردي الصغير بشعيراته الشقراء الذهبيه حتي بدت تضغط بساقيها الملساء الرقيقه علي راسي و كلما ضغطت كلما انسال شهد كسها علي لساني العاطش لم تتعلم بعد نظافة كسها فحياة الشوارع لا تجعلها تبالي بذلك و بالرغم من رائحة كسها الغير محببه كنت العق و استمتع به و رائحة كسها الغير مستحبه كانت بين انفي كعبير زهور الجنه ارتفعت بجسدي من بين ارجل ملكتي و اميرتي سناء هذه المراهقه بنت الشارع التي تملكت قلبي احتضنها و استقر زبي بين شفرات كسها ظللت امص شفتاها و لسانها و راس زبي تضرب ما بين شفرات كسها الرقيق
حتي اغرقت كسها بشلال من حليب زبي
ما ان انزلت حليبي حتي احتنضتها بقوه و حملتها بين يدي لغرفة مكتبي
كنت قد اشتريت لها طاقم برا و كلوت بناتي كان امامي كثيرا من الموديلات السكسيه لكني لا اريد ان اخرجها من ملامح جسدها الطفولي شربت معها بعض البيره و هي تضحك حتي جاء الغذاء الذي طلبته من احد محلات المأكولات البحريه اكلت معها ثم طلبت منها ان تخلع جميع ملابسها و قد تجردت من كل ملابسي و حملتها بين يدي كطفله و توجهت بها للحمام الخاص بغرفة مكتبي
كانحمام غرفة مكتبي حمام منظم به بانيو فبعض الاوقات استغرق كثيرا من الوقت في العمل فاخذ شاور سريع وضعت محبوبتي علي حافة البانيو و فتحت ارجلها ليظهر امامي كسها الرقيق الجميل وضعت علي كسها كريم مخصص لازالة الشعر و كان يتطلب عشر دقائق حتي ازيله بعد ان غطيت كسها و ما بين فلقات طيزها الصغيره الجميله ذلك الكريم المزيل جلست جوارها و ظللت امص و ارضع في شفتيها ولسانها و انا لا اشبع من رحيقها حتي مر ما يقرب من ربع ساعه
كان يوجد شفره بلاستيكيه في علبة الكريم فتحت سيقان معشوقتي و ظللت اسحب الكريم من فوق كسها بهذه الشفره و ما انانتهيت من ازالة شعيرات كس حبيبتي حتي ظهر كسها امامي بشكل يخطف العقل كانه كس طفله رضيعه لم ينبت به شعر قبل ذلك
ظهر لي جمال كسها الصغير المنفوخ بلونه الوردي و شفراته الرقيقه و فتحة طيزها الورديه فتحت الدش لينسال بالماء فوق ذلك الجسد الرقيق و نزلت بلساني مره اخري في البانيو راكع بين سيقان ملكتي الرقيقه نزلت بجسدي لانام تحتها في البانيو و قد جلست فوقي تفرك كسها فوق لساني بخبره و فت اشعلت نيران شهوتي و قد مدت يدها للخلف تداعب زبي المتصلب مثل الصخر و جلست فوق زبي الذي كنت اتعجب من دخوله بكل سهوله في طيزها الصغيره الرقيقه و صارت فوقي مثل فارسه تمطي جوادها صعودا و نزولا تبلع زبي و يدها للامام تداعب كسها المتدفق بشهده حتي افرغت بها لبني اخذت بعض الدقائق تحت ملكتي استعيد وعي ثم وقفت بجوارها احممها بشامبو عطر و جففت جسدها و هي مثل زهره رقيقه بين يدي البستها الكلوت و البرا البنوتي ليطفي علي جسدها لمحة بنات المدارس و جاذبيتهم
ذهبت معها نجلس بغرفة مكتبي جلست علي الاريكه بجواري نزلت تحت ارجلها سحبت اصابع ارجلها امصها كاني اقول لها اني عبدك مولاتي فانا الذي تخطيت الخمسين اجلس راكع تحت ارجع هذه الفتاه المتسوله صاحبة السادسة عشر عام كعبد لها تركت لي معشوقتي ارجلها تتابع في صمت و انا امصهم و ارضعهم اصبع اصبع و صعدت بلساني اقبل ساقيها برقتهم حتي وصلت بلساني لكوتها القطني الابيض المرسوم عليه بعض الزهور فرقت كلوتها جانبا بلساني و صرت ادغدغ ما بين شفرات كسها و ظنبورها الوردي الرقيق و انا اتلعسم بين ارجلها بكلمات العشق و الرضوخ ما ان ارتويت من شهد كسها تسحبت بجسدي متسللا لبطنها اقبل حتي وصلت لصدرها الغير ظاهر كان كنصف برتقاله صغيره تعلوه حلمات ورديه غير بارذه و اهاتها و امامتها تحتي تخطف عقلي صعدت بلساني اقبل و الحس رقبتها حتي التحم فمي مع شفتيها و استقبلتهم بشغف حار كعاهره في شوق
اعتدلت بجسدي بين ساقيها و رفعتهم لاعلي و ظل زبي يحتك ما بين شفرات كسها و شق طيزها المقلوبه لزبي كانت تحتضضني معشوقتي و مع ملامسة اصابعها الرقيقه لظهري انزلقت بالصدفه اصابعها لفتحة طيزي فدبت بجسدي رعشه غريبه قبل ان تغادر اصابعها ملامسة فتحة طيزي طلبت منها ان تبقي يدها كما هي
احتضنتني بقوه و كانها فهمت من خبرتها بالرغم من صغر سنها و انا فوقها و جدتها تحرك اصابعها علي فتحة طيزي بشكل زاد اثارتي وجدتني هذه الملعونه الصغيره برقتها مستسلم لها و مستمتع فما كان منها الا ان وجدت اصابعها تغوص في طيزي بعبصة ملكتي لي جعلتني في عالم اخر من النشوه دفعت زبي في فتحة طيزها و اصابعها تزيد متعتي اشتعالا وجدت لساني ينطق لها ايوه حبيبتي بعبصيني نكيني يا حبيبتي و كلما دفعت زبي لاعماق طيزها كانت تدب اصابعها في اكثر حتي انتفضت فوقها و انزلت لبني بها
جلست بجوارها مره اخري لا اصدق جمال و متعة معاشرتها مالت علي صدري اقبلها لاجد اصابعها تتسل بين ارجلي تبحث عن فتحة طيزي وجدت نفسي عبد لها رفعت ارجلي لاعلي لافتح طيزي امامها لتجلس بين ارجلي و تدخل اصابعها في طيزي بينما فمها التقم زبي تمصه و هي تنكني باصابعها حتي افرغت لبني بين شفتيها و طيزي تحترق متعه من نيك اصابعها لي
انتظروني في الجزء القادم و اعتذر عن التاخير
الجزء الرابع
اولا اشكر كل من اهتم بالتعليق و قام بتشحيعي اليكم الجزء الرابع
اصبح لي اسبوع كامل كل يوم اتلذذ باحضان ملكتي الرقيقه هذه المراهقه صاحبة الجسد الرشيق و الوجه الطفولي تكلمت عنها و عرفت عن حياتها الكثير امها الثلاثينيه التي اجبرتها الظروف للعمل في بيوت الغير حتي تعود لبيتها بما يكفي اكلهم و تنتظر ما تعود به ابنتها سناء لتساعد معها و ما تبقي تدخره لزوجها ذلك البلطجي المدمن الذي كلما عاد من السجن حتي يفعل ما يعود به هناك مره و حياتهم المفككه و كيف يتفنن ابيها رد السجون في ضربهم ان لم يوفروا اموال المخدرات و كذلك زيارته الاسبوعيه في السجن بالسجائر و الطعام
في جانب اخر من المدينه و تحت احد الكباري في جو ملئ بالحقاره يجلس عبده مشرط و هو زعيم لعصابه تفرض الاتاوات لكل من يتسول او يستغل الشارع ببيع ورود او مناريل في الاشارات ينفس دخان سيجارة البانجو بينما تجمع حوله بعض الصبيه منهم من يشعل نيران بعض الخشب ليعد له الشاي و منهم من يعطي له فلوس الاتاوات ارتفع صوته علي احد الصبيه خد ياض يا ابن الزانيه البت بنت العرص سناء السهونه فين كان يسأل عن سناء فتاتي الرقيقه رد عليه الصبي و **** يا معلم ما شوفناها بقالنا اسبوع ليلحق بالرد عليه صبي اخر ليقول له يا معلم شوفتها من يومين راكبه عربيه مع واحد و شكلها نضيف و لابسه لبس جديد يا معلم تنفس عبده مشرط ذلك الشاب نحيل الجسد لكنه متمرس في البلطجه و استخدام الاسلحه البيضاء و يخشاه الجميع و لا يعمل في منطقته ولد او بنت الا و عليه ان يتناك من عبده مشرط و يدفع الاتاوه حتي يتركه كان عبده يعشق نيك سناء و يسميها سناء السهونه لصمتها الدائم و رقتها
رمي عبده مشرط رجاجه خمر مغشوش يشربها و هلل بعلو صوته اي عرص ابن متناكه يجي تحت مني يتناك دلوقت و انت يا ابن الزانيه يا اللي اسمك الشمام بكره تكون جبتلي قرار بنت المتناكه دي قبل ان يتواري الصبيه بعيدا عن عينه خوفا من نيكه لهم خصوصا انه سادي وقعت عينه علي احدهم و مسكه من قفاه اقلع ياض يا ابن المتناكه استدرك الصبي انه لا ملاذ من زب عبده مشرط
انزل الشاب بنطلونه و هو يرتعش خوفا و نام مسلما له نفسه ضرب عبده مشرط الصبي علي طيزه و قاله ارفعها يا ابن المتناكه رفع الصبي طيزه للخلف و هو يكتم صوته خوفا من بطش عبده مشرط
تف عبده مشرط في طيز الصبي و مد اصبعه بغباء ليدخل في طيز الولد تحرك الولد بطيزه للامام فضربه عبده مشرط صفعه قويه علي طيزه و قاله ما تثبت ياض يا ابن المتناكه رفع الولد طيزه للخلف مره اخري و هو يرتعش منتظر زب عبده مشرط
امسك عبده مشرط بزبه المنتصب و بالرغم من نحافة جسد عبده مشرط كان زبه كبير كالسيف امسك عبده بطيز الصبي و نزل براس زبه علي فتحة طيز الصبي
ما احس الصبي براس زب عبده مد يده للخلف يفتح طيزه اكثر لاستقبال زب عبده نام عبده بجسده النحيف الخشن فوق جسد الصبي بطيزه الناعمه البيضاء و قد نزل بزبه ليخترق طيز الولد الولد تحته يريد الصراخ لكنه يفهم اللعبه و يخشي عبده ظل الصبي يوحوح تحته متصنع الاستمتاع و هو بيقوله نكني يا معلم زبك حلو يا معلم عبده و الجميع حولهم يشاهدون عبده و هو ينيك الصبي مثل الصبي دوره جيدا تحت زب عبده مشرط حتي انزل بداخله شلال من اللبن
قام عبده من فوق الولد و صفعه علي طيزه و هو بيقوله قومي يا شرموطه شوفي شغلك
ثم ارتفع صوته مره اخري علي من حوله بكره يا ولاد المتناكه عايز قرار البت السهونه بنت المتناكه دي
قبل ذلك اليوم كنت تحدثت الي سناء فتاتي الرقيقه ان تأتي بامها لتنظف المكتب ما انها تعمل بالتنظيف و هي اولي من الغريب
كانت فاطمه ام سناء تعلم بعلاقتي بابنتها منذ اليوم الاول و كانت سعيده بذلك و تقول لبنتها دايما اوعي تزعلي الراجل ده يا بت اهو من ساعة ما عرفك و انتي ارتاحتي من بهدلة الشوارع و الراجل مغرقنا فلوس و بناكل احلي اكل من ساعة ما عرفك
كانت سناء علي وعد ان تأتي بأمها معها لتنظف المكتب انتظرت حتي جاءت علي موعدها
دخلت سناء و خلفها امرأه في الثلاثينات من عمرها يظهر عليها من خلال ملابسها و طريقتها اثار الفقر و حرمان الزمان لكن ما ان سلمت علي فاطمه ام سناء و قد نزلت مقبله يدي قبل ان اسحبها منها سريعا ازيك يا بيه تعيش و تلسم علي اللي بتعمله
كانت فاطمه عباره عن جوهره تختبي خلف ملابس الفقر و الخدمه في البيوت
ذو وجه مستدير ابيض تشع منه حمره بوجنات ورديه و تحت طرحتها السوداء تتدلي خصله صغيره تلمح الي جمال شعرها بينما و بالرغم من اتساع هذه العبائه السوداء التي ترتديها من الواضح انها صاحبة جسد عربي اصيل تفاجأت بجمال فاطمه ام سناء بالرغم من ملابسها المتسخه و شكلها البسيط الا ان بخبرتي استجمعت مفاتن هذه الانثي التي ضاع جمالها تحت رجل سكير مدمن و الخدمه بالبيوت
رحبت بفاطمه و قولت لها اتفضلي يا ست قالتي يرفع قدرك يا بيه تسلم
كانت فاطمه تعلم جيدا انني استمتع يوميا بطيز بنتها سناء
قالت لبنتها ادخلي اقعدي انتي يا سناء مع سعادة البيه في مكتبه علي ما اخلص الصاله و باقي المكاتب
دخلت انيك سناء و انا سارح في ملكوت امها
و سناء تحت زبي بطيزها الرقيقه
قولت لها بقولك يا سنه قالت نعم يا بيه قولت لها من غير ما تزعلي هو ينفع انا انام مع امك ولا مش حترضي ضحكت سناء و قالت معرفش و **** يا عمو بس ممكن توافق عشان انت طيب و جدع
قولت لها يعني ممكن انيك امك في كسها فهمت سناء هيجاني علي امها و انا بنكها قعدت تسخني علي امها و تقولي نيك امي في طيزها يا عمو و دخله في كسها و فضلت علي كده لغاية ما لبني نزل شلال في طيز سناء
ولعت سيجارة حشيش لبست و وقفت علي باب مكتبي و امها بتمسح الصاله و رابطه عبايتها علي وسطها و كس م الطيز المقلوبه لورا حاجه كده من ورا الهدوم مقلوبه لورا كانها طيز ملكه شاورت بصباعي لسناء انها تقعد و تسكت و بالراحه وقفت ورا فاطمه و قمت ماسكها من طيزها ولازق زبي فيها فجأه اتنفضت فاطمه من مفاجأة الموقف و قالت لا و النبي البت جوه
سحبتها لاحد المكاتب الجانبيه و هي تترجاني بلاش يا بيه حتفضحني انا ست غلبانه و النبي يا بيه انا عارفه اللي بينك و بين سناء بنتي و انا ماسكها عشان خاطري يا ست فاطمه حتجنن عليكي من ساعة ما دخلتي
هي بتحاول تبعدني عنها و انا ايدي الاتنين مسكوا فيها زي الكلبش و زبي محشور في طيزها الكبيره و كل ما تتهز زبي يدخل اكتر بين طيزها اللي زي الجيلي بحركه سريعه رفعت عباية فاطمه و نزلت البنطلون اللي تحتها و الكلوت الللي لبساه في اللحظه دي لمحت سناء بتبص عليه و انا ماسك امها و زبي راشق في طيزها من ورا وقعت فاطمه مني علي السجاده و كس الطيز اللي انكشفت قدامي كانت طيز فرسه من ست عاديه نمت فوقها من ورا و قعدت ابوس في رقبتها و مديت ايدي دخلتها بين فرد طيازها و قعده العب في كسها المشعر من ورا لغاية ما بدت تلين تحتي احححح يا بيه اححححح ابوس ايدك لاء و كسها كان غرق و شعرتها بقت تلمع من بلل كسها بالرغم من ان فاطمه عمرها 35 و تمتلك ذلك الجسد الجبار الا ان حياتها الجنسيه مختصره علي جوزها السكير المدمن رد السجون رفعت طيز فاطمه للخلف لينقلب كسها المشعر و نزلت بلساني خلف طيزها لاضعه علي ذلك الكس الكبيني المشعر كان كس فاطمه بالرغم من وضوح جماله و سمنته تحت شعرتها لكن ريحته غير محبوبه فهي لا تهتم بذلك الا ان متعة الموقف جعلتني الحس و اشرب من ماء كسها الذي ابتل بماء شهوتها دخلت فاطمه في عالم من التوهان و انا الحس كسها و خرم طيزها من الخلف و كف يدي يسرح للامام يداعب صدرها المكتنز و انا بقمة متعتي مع صاحبة ذلك الجسد الشامخ امسكت زبي احركه علي شفرات كسها ما ان احست براس زي يداعب كسها من الخلف حتي سمعت صوتها بالراحه يا بيه ابوس ايدك انا بقالي شهور ما نمتش مع جوزي و انت بتاعك كبير كلامها زود هيجاني ضغت راسي راسي بين فرات كسها ليسلك طريقه بقوه صرحت فاطمه اححححح يا بيه حموت احححححح بالرغم من سمنتة كس فاطمه الا ان كسها كان ضيق كانها بنت بنوت و احسست بضيق كسها و هو ممكسك علي زبي لم احب ان اكون اناني هدأت رتم دخول و خروج زبي من كس فاطمه المشعر المبتل حتي انفجر زبي بداخل كسها بينما التففت للخلف لاجد سناء تتابع فاقت فاطمه من غفوة متعة نيك كسها لتنظر للخلف تجد ابنتها خلفها و بالرغم من هدوء فاطمه الا ان كلماتها النابيه من الحواري حاضره رفعت صوتها علي سناء مشي اطلعي روحي المكتب التاني يا شرموطه
وقفت سناء تعدل ملابسها و وجهها في الارض سحبتها لحضني و سحبت شفتيها لاجد فمها سكسي في القبلات قبلتها قبله افقدتها النطق و اخرجت الف جنيه وضعتها في يدها و قولت لها انتي ملكه يا ست فاطمه و انا خداممك انتي و بنتك من النهارده اي حاجه عايزينها حتبقي تحت رجليكم سكتت فاطمه و قالت و النبي يا بيه سبني انضف الشقه و امشي المكتب و امشي قولت لاء خلاص من النهارده مش حتنضفي لحد ولا تخدمي حد و بكره نتقابل في المكتب هنا تاني و اشوف حقدر اساعدكم ازاي
ذهبت فاطمه بجسدها الشامخ و معها سناء فتاتي الرقيقه و معهم قلبي
انتظروني في الجزء الخامس
الجزء الخامس
كان شعور مميز بنيك فاطمه ام سناء كانت عباره عن كنز بلدي بجسم كيرفي نار يختبئ خلف عبائه سمراء متسخه
و سجن زوجها و زهدها و فقرها يجعلها لا تهتم بمظهرها كل همها لقمة العيش و ازاي تكفي اكلها و اكل ولادها و المصاريف علي جوزها داخل السجن حتي لا تلقي منه ما تلقاه من عذاب بعد خروجه مثلما يحدث كلما عاد من السجن كما ان حرمانها من النيك لفتره طويله مع الاحساس بضيق كسها المنتفخ اعطاني مزيد من الشعور بالمتعه و النشوه و عندما رأيت سناء تشاهدني و زبي يضرب ما بين فلقات طيز امها المرتفعه ليدخل كسها زاد من متعتي اكثر و اكثر
وضعت كثير من المال في يد فاطمه و غادرت معها و مع سناء المكتب و قمت بتوصيلهم بسيارتي لمنزلهم البسيط في منطقه نائيه بسيطه عدت لمنزلي و كلما تذكرت متعتي بكس الام و طيز بنتها الرقيقه المراهقه صاحبة الجسد و الملامح الطفوليه اشتد انتصاب زبي قضيت ليلتي و انا احلم بهم مره اخري
لكن في اليوم التالي انتظرت قدومهم في الموعد المحدد لكن مرت ساعه و ساعتان دون قدومهم اتصلت علي رقم سناء الذي اشترتيه لها مع موبايل من قبل لكن للاسف مغلق
اتصلت زوجتي علي موبايلي اكثر من مره و اعتذر لها عن التأخير بسبب انشغالي
بعد ان تسرب الملل لي و فقدان الامل في مجيئهم قررت الذهاب بنفسي لمنزلهم فجنوني بالمتعه ما بين جسد البنت ام امها خطف عقلي
نزلت لكراج العماره و قبل ان استقل سيارتي لم ادرك حالي الا بشاب ذو ملامح بلطجي امامي وقبل ان انطق بكلمه جائتني ضربه من الخلف علي رأسي افدتني الوعي
لم أفق لحالي إلا و انا مربوط بحبل و اذرعي مربوطه للخلف و ارجلي مربوطه
لم افق الا و جسدي غارق بالماء وجدت نفسي في مكان قذر وسط مجموعه من اولاد الشوارع و يجلس امامي شاب تظهر عليه علامات البلطجه و بيده خنجر يحك به ذقنه و بيده الاخري زجاجة بيره و الجميع يقف و كأنه قائد لهم ادرت وجهي لصوت بكاء نسائي لأجد فاطمه ام سناء جالسه تبكي و بجوارها سناء
قبل ان انطق بأي كلمه وجدت الشاب الذي يجلس و هو عبده مشرط زعيم لتشغيل مافيا ابناء الشوارع في المدينه
يتحدث و قالي بقي انت بقي يا راجل يا ابن المتناكه اللي اتجرأت عشان تعصي عليه واحده من اللي شغاليين تحت ايدي
لسه بقوله تقصد ايه
لقيته قام واقف ضاربني برجله في وشي و قالي اخرص يا ابن المتناكه
و قام ناده لعيل من الواقفين و قاله قلعوا الراجل ابن المتناكه ده
لسه حصرخ قام لازق علي فمي شريط لازق و هو بيقول لازم تتناك و يتعلم عليك الاول و بعدين اسمعك يا ابن الشرموطه
بقاوم بجسمي لقيت مجموعه منهم اتجمعت عليه شلوا حركتي و خلال لحظات كنت نايم ملط علي بطني
قرب مني عبده مشرط حط جزمته فوق راسي و انا جسمي بيتنفض و مرعوب من تفاصيل المكان و الاشكال اللي حوالين مني
و هو دايس علي راسي بص لفاطمه ام سناء و شاور للشباب و قالهم المره بنت الشرموطه دي عايز ازباركم تفشخ كل حته في جسمها عشان تعلم بنتها ما تغيبش عن عيني
مشهد الشباب باعمارهم المختلفه و منهم ولاد كان مثير جدا لما قلعوا و ماسكين فاطه غصب عنها يقلعوها
في اللحظه دي حسيت بضربه علي طيزي خلتني صرخت صرخه مكتومه و انا مكمم زي المره قبل ما اكمل صرختي فوقت تاني علي صباع عبده بيرشق في طيزي و هو بيقول انشف يا ابن المتناكه حسيت بصوابعه كانها سكينه بتنضرب في طيزي
و تف في طيزي و انا بحاول اقاوم قام صافخني كف تاني ولع علي طيزي و قالي اقلع يا شرموط يا ابن الشرموطه ما نكنتش رجاله كبيره من زمان خليني انيكك و نخلص بدل ما اخلي العيال دي تسيب الشرموطه اللي قدامك و اسيبهم عليك
ساعتها انا اترعبت ان المجموعه دي ممكن تنكني
مجبر لقيت نفسي بثبت جسمي المرتعش و انا متطرب
سحب عبده صباعه من طيزي و نزل تاني عالناشف بصباعين رشقهم في طيزي و انا حاسس ان روحي بتطلع مني و اختلط المشهد و انا شايف الشباب قطعوا لبس فاطمه و قدام عيني و انا نايم علي بطني جسم فاطمه ام سناء بلحمها المربرب في اللحظه اللي ولد منهم شدها من شعرها كان ولد نحيف بس زبه كبير و صلب و رشقه بين شفايفها و واضح انه كان رقم 2 بعد عبده مشرط لانه مجرد ما مسكها من شعرها و رزع زبه بين شفايفها باقي الولاد وقفوا و هما بيلعبوا في ازبارهم حوالين فاطمه و عبده بلعب في طيزي و انا طيزي حاسس ان فيها شطه مع مزيج من تقطيع السكاكين لمجرد دخول اصابعه الجافه الصلبه في طيزي
عبده قالها اعقلي يا مره يا شرموطه بدل اخليهم يفتحوا بنتك دلوقت انتي عارفه بنتك بتاعتي و لغاية دلوقت بنكها في طيزها بس لو ما سكتيش حخليهم يخلوا كسها شارع دلوقت
و قبل ما يخلص كلامه حسيت بجسمه فوق ضهري و زبه ابن متناكه ناشف علي فتحة طيزي و انا بتنفض تحته من الخوف و الرعب كانت فاطمه سلمت للامر و شفايفها الحلوه و شعرها نازلين مغطيين زب مساعد عبده و نزلت مص في زبه
في نفس اللحظه قام عبده مشرط تافف علي صوابعه و راشقها في طيزي و مسك زبه و قام نازل علي طيزي ساعتها حسيت اني بتقتل بجد و عبده نزل بزبه و جسمه الناشف علي طيزي و فضل يضرب في طيزي لدرجة حسيت ان طيزي انجرحت فعلا بس مع المي و رعبي لقيت زبي وقف تحت مني و عبده نازل نيك في طيزي بلا رحمه
كان المساعد بتاعه نام علي ضهره و قال لفاطمه اقعدي بكسك علي زبي يا بنت المتناكه و سناء قاعده بعيون صامته تراقب زب عبده و هو بيفشخ طيزي بتوحش و امها و هي بتقعد علي زب الشاب التاني مجرد ما نزلت فاطمه بكسها علي زب اللي بينكها ولد تاني قان مقرب من طيزها اللي بتلعب زي الجيلي فوق زب مساعد عبده مشرط و قام ماسك زبه رازعه فيها و هي بتصرخ احححححححح اههه برالراحه عليه طب حريحكم كلكم و هي بتعيط بس بلاش طيزي مش قادره الواد و هي قاعده علي زب مساعد عبده فضل يرزع في طيزها ولا كأنه سامعها و هي بتعيط قرب منها الباقي واحد حط زبه بين شفايفها و فضل ينيك ما بين شفايفها و الباقي اللي مد ايده يلعب في بزازها و اللي يفعص في لحمها و محدش قادر يقرب من سناء لاني عرفت ان سناء كانت ملاكي لعبده فقط و لا يمكن حد يقرب منها غيره و دا كان سبب اللي بيحصل لي و بيحصل لامها
كتر الاحساس بالنار و الحرقان في خرم طيزي و عبده بينكني بهمجيه كان خلاني فقدت الاحساس بجسمي كنت بحس ان روحي بتطلع مني و زبه بيرشق في طيزي حسيت ان الدم نزل من طيزي علي زبي من ورا و من كتر الالم زبي نام تاني
لما طيزي نزلت دم كتير سحب زبه من طيزي و انا حاسس اني بموت و نده لسناء قالها اقلعي يا بنت المتناكه سناء في لحظات قلعت بجسمها الرقيق و نيمها علي ضهري مجرد ما حسيت برقة جسم سناء علي ضهري بالرغم من المي و رعبي الدم اللي نازل من طيزي نعومة جسم سناء فوق مني وقفت زبي تاني
الولاد كاير منهم نزل لبنه علي جسم فاطمه و علي وشها و بقوا تبدلوا علي كسها و طيزها بعد ما نزل مساعد عبده لبنه في كسها بقت الازبار طالعه داخله في كسها و طيزها و شفايفها و لسه الدعك في لحمها شغال
عبده و سناء نايمه فوق مني و انا متكوم مرمي عالارض قام تافف علي طيزها و رازع زبه فيها و هو بيقول لها كده يا شرموطه يا بنت الشرموطه عايزه تهربي مني و فضل ينيك فيها لغاية ما قرب ينزل لبنه قام جاي قصاد وشي و شال اللصق اللي حاطه و مسك شعري و ضرب زبه بين شفايفي و رزع زبه لزوري كنت حتخنق و زبه بقي يضرب اللبن زي المدفع و هو بيقولي اشرب يا راجل يا خول
غصب عني لقيت نفسي بلعت كل لبنه المالح في بطني تف عبده مشرط علي وشي و قعد ولع سيجارة حشيش و هو بيتفرج علي فاطمه سناء و صبيانه بيبدلوا عليها و جسمها غرقان لبن
بعد حوالي ساعه و نص كان حوالي 15 عيل من صبيان عبده مشرط ما بين متسولين او لصوص غرقوا جسم فاطمه بلبنهم
و خلي عيل جاب سطل مايه و قالي اغسل الدم اللي مغرق طيزل يا بيضا و خد الحبايه دي عشان تنسي الوجع
لقت تحت مني دم و فكوني و انا عريان غسلت طيزي و حطيت الفانله بتاعتي تحت كلوتي عشان لو فيه اي دم من اثر نيك عبده مشرط ليه و سناء و امها لبسوا
بعدها قعد عبده قدامي و قالي انا عارف انك بيه محترم بس احنا هنا دنيا و عالم غير دنيتكم اللي يقرب منها منكم يضيع و الولاد و البنات اللي زي سناء دول كلهم خدامين في مملكتي بسبهم يشتغلوا و كل واحد له مكانه مقابل انهم بيدفعوا و يخدموني
و انا بحذرك تقرب من سناء تاني و الا انت شوفت عقابي
قولت له ممكن اتكلم
قالي قول اللي عايز تقوله
قولت له انا حدفع لك اللي بتاخده من سناء و تسبها في حالها
و اتفقت معاه علي 3000 جنيه شهريا و اديته ساعتها المبلغ
قال لي مدام حتدفع اتفقنا بس الشهر اللي حتتأخر فيه ما تعرفش اللي ممكن يحصل لك انت و مراتك و بنتك و زي ما جبتك هنا عرفنا بيتك و مدرسة بنتك و شغل مراتك فين
قولت له انا اتعلمت خلاص و عند وعدي
مع انتهاء حديثي مع عبده مشرط البرشامه اللي ادهالي كانت هدت النار اللي كنت حاسس بيها في طيزي
اخدت سناء و امها و مشينا و روحت و انا مذهول من اللي حصل اني اتناك من بلطجية شوارع بالشكل ده و منظر فاطمه و كم الولاد اللي ناكوها قدامي مش عايز يفارق دماغي
انتظروني في جزء جديد