عصر يوم
04-25-2016, 09:21 AM
حياة متجددة ومشرقة...
توفيت زوجتي منذ سنوات ولي منها إبنة واحدة تمت خطوبتها بعد وفاة والدتها بمدة من إبن اختي .. وحضرت أختي لزيارتنا هي وإبنها خطيب إبنتي من بلدتهم لقضاء أيام معنا.. وسألتني إبنتي ..بابا عمتي وخطيبي نعطيهم حجرتك لينامو فيها خلال فترة زيارتهم لنا ..وأنا وإنت ننام في حجرتي ..؟فقلت لها كلامك مظبوط ..وجهزت إبنتي حجرتي لعمتها وخطيبها ..وبعد العشاء والسهرة توجهت إبنتي لحجرتها لتنام أما أنا فلم يكن يراودني النوم وأخذني الكلام مع أختي لساعة متأخرة من الليل ثم إستأذنتني أختي لتنام وذهبت.. ثم دخلت الحمام وقضيت حاجتي ثم ذهبت لحجرة إبنتي لأنام بجانبها على السرير.. وكانت نائمة على جنبها وقميص نومها مرفوع عنها وكلوتها الأحمر وأفخاذها واضحة تماما أمام عيناي وجزء من شفرة كسها وشعر كسها خارج من حز الكلوت بصورة توقف أي زوبر محروم من الجنس وشرقان للنيك فتحرك ما بداخلي من شهوة مكبوتة وإنتصب زوبري ..ثم راجعت نفسي ..إيه يا زفت إنت دي بنتك !! وخطيبها معاكم في البيت عيب تفكر فيها جنسيا ..دا إنت المفروض تغطيها وتسترها مش تتفرج عليها ..إخص عليك وعلى زوبرك اللي وقف ما صدقك شاف شفة كس وخرم طيز!!فقلت لنفسي إنت بتقول فيها ..أيوة أنا محروم وما شفتش كس وخرم طيز إمرأة من زمان وبعدين أنا متعود أنام لوحدي في حجرة وبنتي في حجرة تانية بس عمري ما شفت منها أي حاجة من جسمها بالرغم من إنها عايشة معايا لوحدينا منذ وفاة أمها!!وكنت بأسهر معاها أمام التلفزيون وكل واحد فينا يروح لحجرته ويقفلها عليه..
آه أنا كنت بأعمل العادة السرية ساعات على نفسي بس علشان أفك كبتي شوية وأحسس زوبري أنه يحلم أكنه في كس مُزّة ..بس مش كتير كنت بأعمل كدة !!
ولكن أشوف شفة كس حقيقي وأفخاذ مزة مثل بنتي هو اللي حرك الشهوة داخلي.. وكانت تشبه أمها جدا.. قلت نام يا واد وإمسك نفسك يا منيِّل.. وأحشر زوبرك بين وراكك يا إمّا جلخ زوبرك ونزل شهوتك .. وإدِّيها ضهرك وإرتاح من شهوتك لأن طالما زوبرك قام..مش حتقدر تغمض عينيك(مع الإعتذار لروتانا سينما) إلّا لما تجيب شهوتك ويخرج لبنك!!.. وفضلت صاحي طول الليل بدون أن أُجلخ ..ولاقيتها تقلبت علي وهي نائمة وجسمها الأسفل عاري وتقلبت وأصبح وجهها في وجهي
ثم رفعت أحد ساقيها على وسطي فإلتصق زوبري بين فخذيها وأحسست برأسه المنتصبة تعانق شفايف كسها من فوق كلوتها بل وتغوص بينهما بعد بلل واضح من ماء كسها وتركت نفسي ونمت للصباح .. لقيت نفسي حاضنها وهى تقبلني من خدي وتذهب للحمام وترجع ..ثم قمت لأدخل الحمام و أول مرة ألاقى أنى أنزلت بملابسي وبعد الإفطار ذهبت للعمل وأنا أفكر كيف حدث هذا وهل هي أحست بشيء؟..
رجعت البيت لأجد أختي تخبرني بأن إبنتي خرجت مع خطيبها للتنزه ..وقالت أننا لن نتظرهم على الغداء ..وبعد الغداء مع أختي دخلت أنام للقيلولة ..وحسِّيت بقبلة من بنتي وتقوللي قوم يا سي بابا يا حبيبي للعشاء .. جلست تحكى عن نزهتها هي وخطيبها .. وسهرنا نضحك من نكاتهم ودخلوا كلهم ناموا.. وسهرت أمام التليفزيون أقلب في قنواته ..وأفكر ماذا سأرى من إبنتي هذه الليلة؟ وبعدها دخلت لأنام وقفت فترة أتأمل جسمها العاري من الأسفل وجسمها الأبيض والقميص الأحمر القصير هذه المرّة وأفخاذها وفلقتي طيزها وكلوتها الأسمر الفتلة الموضح هذه المرة لشفتي كسها المستقر بينهما فتلة الكلوت وكأنها يقولان لك تعالى زيح الفتلة ودخل زوبرك ووجدتني أتعرق بعد أن إنتصب زوبري ودقات قلبي تنترني فجريت للخارج.. !! .
رجعت للصالة و حالتي يرثى لها ثم حاولت أن أهديء من روعي ولكن منظر شفتي كسها لم يبرحان مخيلتي .. قلت أدخل أنام .. و دخلت لأنام ولا اعرف لماذا وأنا أغطيها بملاءة وجدت أيدى تتحسس جسدها ثم أعطيتها ظهري ولففت نفسي في ملاءة أخرى علّي أهرب من جبروت كسها .. ووجدتها تتقلب وتحتضنني وحسّيت ببزازها تكاد تمزق ظهري وراحت تتقلب وتشد منى الغطا ء حتي تقلبت وأخذتني في حضنها، مددت يدي لأحضنها وأشم عطرها .. نمت بعد ما حسيت بأن زوبري مثل أمس بين شفرتي كسها مباشرة وأحسست بدفء وسخونة على رأس زوبري المبتل من مائها ففاض بمائه في ملابسي ونمت للصباح وغيرت ملابسي .
إبنتي جسمها جميل ومكتنزة و لكن جسمها متناسق جدا صدرها ليس بالكبير ولكن منتصب وحلمتاه كبيرتان يظهران بوضوح إذا لم ترتدي سونتيانا وهنشها كرتان منتفختان مرتفعتان يترجرجان عند سيرها إذا إرتدت بنطلون تشاهد رسمة كسها واضحة جدا ..فمها صغير على شفتان مكتنزتان حمراوتان من شدة بياض بشرتها شعرها ذهبي اللون وبوجهها عينان عسليتان يأخذانك داخلها وأفخاذها ..آه منها يسحرانك ويأخذانك إلى جهة إلتقائهما!!
إنتهى الأسبوع الذي قضته أختي معنا وذهبت هي وخطيب إبنتي وخلال هذا الأسبوع كنت يوميا لا أقوم من جانب إبنتي إلا وأنا غارق في مائي بس حركة ملامستي لشفرات كسها .. وقلت أخيرا سأتخلص من شيطان شهوتي وسو أنام بحجرتي ولن يكون بجانبي أنثى تشفط شفرتاها لبني ..وعدت من عملي وقت الغداء لأجد إبنتي تنتظرني وبمجرد أن رأتني جرت علي وشدتني وقبلتني في خدي وقريب من فمي قلت دا جديد علي إيه اللي حصل؟ قالت بابا إخص عليك بتكسفني كدة أنا بأحبك والمفروض من زمان أستقبلك لما ترجع من الشغل وكمان بأضرَّب نفسي لما أتزوج وأنا شايفاك يا بابا بتحبني وأنا بأحبك فلازم أكون حضنك يا حبيبي وأنا كنت مقصرة في حقك يا حبيبي وكنا في بيت واحد وبعاد عن بعض..قلت لها ومن إمتى التغيير دا؟ قالت من ساعة ما نمت بجانبك وحسيت بحضنك وحلاوته !! وقلت لازم أحسسك إن أنثي مش دكر تعيش معاك لغاية ما أتزوج!!وقالت الغداء جاهز يا بابا ولاحظت أنها تلبس قميص قصير لفوق الركبة وبحمالات وفتحة صدرها واسعة ولا ترتدي سوتيانها ..فقلت لها مالك متحررة من ملابسك كدة ليه قالت الجو حار يا بابا وعمتي وخطيبي كانا يضطراني أن لا أتحرر من ملابسي وها هما تركانا وسافرا وأنا جالسة في بيتي ويجب أن أكون على حريتي وكمان أنا مع بابا حبيبي يعني مش حد غريب!!ولم أستطع الرد وإنتهينا من غداءنا وإستأذنتها للقيلولة .. فدخلت حجرتي وقضيبي سينفجر من منظرها وجمالها ووضعت رأسي على الوسادة ولم أرتاح إلا بعد ما أفرغت شهوتي بكلوتي..
وقمت من النوم ووجدتها جالسة بالصالة أمام التلفزيون ، ثم قالت لي بابا قلت نعم قالت إنت راجل بيتي أوي ..يعني ما لكش صحاب ولا بتخرج تقعد مع صحابك في نادي أو كافيه قلت لها وحسيبك لمين إنت وحدانية يا بنتي ومالكيش حد و أنا أبوك ولازم أحطك في عيني لغاية ما تروحي في بيت وحضن زوجك قالت يا حبيبي يا بابا ..قالت أنا عارفة إنك كنت بتلعب مع ماما الطاولة ومن ساعتها يا حبيبي لم تعد تسليتك غير التلفزيون..ممكن تعلمني الطاولة ؟و حغلبك فيها لأني ذكية وإنت عارف كدة كويّس قلتلها ماشي يا ست الكل.. وقامت جري وجابت الطاولة وأخذت أعلمها عليها لغاية ما بقت شاطرة فيها ..والمثل بيقول بتيجي مع العُمي طابات!!وحظها في رجليها البنت غلبتني وقاعدنا نقهقه وفي سعادة لغاية فترة متأخرة من الليل وجرى الوقت ولم نشعر به وإقتربت الساعة من الثانية عشر ..فقلت لها أنا حأقوم أنام ..قالت وأنا كمان ولقيتها جاية ورايا على حجرتي قلت لها إنت رايحة فين؟ قالت حنام معاك في حضنك فيه مانع؟قلت ما إنتي ليكي حجرتك قالت بابا أنا إتعودت على حضنك ودفئه في الأسبوع الماضي ومش حتنازل عنه أبدا يا حبيبي..قلت في نفسي ليله لبن!!
وطلعت على السرير بجانبي ونامت في حضني وإلتصقت به وقالت حضنك حلو أوي يا بابا ..قلت لها شكرا يا حبيبتي ..ثم قبلتني في خدي وقالت بوسني يا بابا في جبهتي و قول لي تصبحي على خير ..ورحت بايسها في جبهتها وقلت تصبحي على خير..قالت وإنت من أهله..ونمت للصباح وهي في حضني ثم تقلبت وأعطتني ظهرها.. وتقلبت وأعطيتها ظهري ..ونمنا للصباح من دون أي مناوشات جنسية من طرفها أو طرفي ..وذهبت لعملي في الصباح وعندما رجعت إستقبلني بقبلة علي فمي هذه المرة قلت ليه كدة قالت إنت حبيبي وتستاهلها..وبادلتها القبلة في فمها ثم تركتها ..وقامت تحضر الغداء وتغدينا..ثم ذهبت للقيلولة وهكذا مثل اليوم الذي سابقه لعبنا طاولة وسهرنا قليلا وقلت لها بكرة أجازتي الأسبوعية قالت حتبقى أحلى ليلة لينا يا حبيبي.. وضربت كلماتها في أذني كيف ستكون أحلى ليلة؟
بعد أن إنتهت سهرتنا دخلت أنام وقلت لها مش حتنامي؟ قالت أكيد إسبقني وأنا جاية بس أغير هدومي..وذهبت لحجرتي ..وقلت تغير هدومها دي هي قاعدة معايا بقميص بحمالات قصير قريب من كلوتها ومن سوتيان يبقي حتلبس إيه؟ وإنتظرت في حجرتي وعملت نفسي دخلت في النوم ..وقدمت علي وهي ترتدي قميص أحمر شفاف على اللحم من غير كلوت وسوتيان.. قلت البنت دي ناوية على إيه ؟أنا مش مستحمل ومحروم من الجنس وشرقان وكانت بتلمسني كنت بأنزل لبني على طول!! قلت لما أشوف آخرتها إيه وناوية على إيه؟ وطلعت على السرير وتخططني ونامت بجانبي ثم وضعت رأسها بين زراعي ووجهها أمام وجهي ثم قبلتني في فمي قبلة جنسية شديدة بشفط ولصقت جسدها بحسدي..وقمت من النوم وقلت لها إيه اللي بتعمليه دا يا مجنونة؟ قالت عملت إيه؟أنت محروم من الجنس وأنا عارفة إنك محتاجه وأنا كمان محتاجاه أكثر منك!! وإنت حتستطيع تمتعني ولأني بأحبك حأستطيع أن أمتعك!!قلت لها إنت بتقولي إيه دا إنت بنتي .. قالت عارفة بس الشهوة والجنس ما يعرفوش الكلام ده.. قلت دا إنت مخطوبة وقريبا ستتزوجي.. قالت عارفة ..قلت ليه مستجعلة ؟أنا راجل كبير وإتمتعت مع أمك وجربت الجنس وراحت أمك قلت خلاص نصيبي كدة وإنت يا حبيبتي متعتك تبقى مع جوزك..قالت بابا لازم تعرف إن قمة المتعة تكون مع راجل مجرب وخبير في الجنس أفضل من شاب لسّة عيِّل في حضانة الجنس وأنا فرسة وعاوزة المتعة .. قلت لها المتعة في إيه؟قالت المتعة الجنسية اللي ييجي بعدها الشبق و القشعريرة قلت دا يبقى أكيد من جنس مهبلي و من جنس كامل قالت أكيد.. قلت يعني عاوزة تمارسي معايا الجنس ؟قالت أكيد قلت وبكارتك؟ قالت ما لهاش قيمة كانت زمان لكن شباب الأيام دي ممكن ينام مع البنت وما يعرفش أنه فضها ولّاَ.. لأ!! ممكن يضِّحك عليهم ..وكمان بقى فيه عمليات ترقيع وفي أغشية بكارة صناعية بتحل محل الطبيعية وفي موانع حمل يومية وشهرية وكل 3و6شهور ..يعني العملية ما عدش فيها مشاكل.. قلت لها بنتي جبتي الأفكار دي منين؟قالت شباب الأيام دي يا بابا.. بقى ليهم فكر تاني غير فكركم أنتم يا كبار ..ولكن إحنا بنحب فيكم خبرتكم وحنكتكم ..دا يا بابا الشاب من دول الأيام دي ما بيعرفش يدخل على عروسته ..دا غير البلبعة من الفياجرا والترمادول ويبقى شاطر وبطل لو عمل واحد مع عروسته ..ويبقى أكنّه فتح عكا.. يا بابا ثقافتنا غيركم خالص.. طيب يعني عاوزة إيه؟قالت عاوزاك تسمع كلامي وتعتبرني عروستك في ليلة دخلتها وعاوزاك تخلص الحرمان من الجنس ..وتفرجني على أحلى راجل بيمارس جنس مع أنثي لأول مرة!!بس على فكرة أنا عندي فكرة نظرية جامدة وكمان شاهدت أفلام وكليبات لممارسة الجنس الفموي والشرجي والمهبلي ..وعارفة المص واللحس والعض والتفريش للكس والبظر من خلال هذه الأفلام .. إتفضل أنا منيوكتك الليلة دي إفعل معي ما بدى لك ونزل لبنك جوايا ما تخافش أنا واخدة حقنة منع حمل من ثلاثة أيام تمنع الحمل لستة شهور..وقامت فتحت الإضاءة الخافتة بالحجرة وقلعت قميصها ثم جردتني من ملابسي وأنا مذهول من تصرفاتها وجرأتها ..وقالت على فكرة يا بابا أنا مازلت بكر ولم أسمح لأحد بأن يلمسني حتى خطيبي أو يقبلني وعلى فكرة يا بابا الأسبوع الماضي إختبرتك ولقيتك شرقان وكنت بتحلب نفسك يوميا بمجرد ما راس زوبرك تنام بين شفرات كسي دا إنت كنت بتنزل شلالات من لبنك يعني متأكدة إنك مش حتخذلني!!
قلت لها لقد أقنعتنني والآن إعتبري نفسك عروستي .. قلت لها أتركي لي نفسك وتجاوبي معايا .. ولأستثيرها جنسيا أخذت أطلق من لساني عبارات الحب والهيام والتغزل فيها فأغمضت عيناها وتقدمت منها وقبلتها بشفتيها قبلة طويلة رومانسية ثم أدخلت لساني بفمها وبادلتني نفس العمل وأخذت أحسس علي أذنيها وشعرها ثم نزلت لرقبتها لحسا وتقبيلا .. ثم قمت باللمس الخفيف والرقيق جدا للكتفين ومنطقة الظهر والخصر, مع كلمات الحب , فزادت سرعة تنفسها فقمت بزيادة قوة التقبيل وقوة اللمس والاحتضان فإنتفخ ثدياها و تصلبت حلمتاها ثم قمت باللمس الخفيف بأطراف أصابعي و بعمل دوائر تحيط بثدييها متجها من أسفل الثدي إلى الأعلى و مقتربا من هالة الثدي البنية المحيطة بالحلمات ثم بعد فترة قمت بمداعبة واستثارة الهالة والحلمات نفسها باللمس الخفيف أولا , ثم باللحس و المص والشفط على الثدي كاملا مع التركيز في النهاية على حلمات الثدي وبهذا بدأت تثور جنسيا و تزيد من إفرازاتها المهبلية بشكل كبير .. ثم كررت كثيرا اللمس الخفيف والقبلات الرقيقة لمنطقة البطن والصرة وباطن الفخذين من فوق الركبة حتى إقتربت من كسها ولم ألمسه .. ثم قمت باللمس بأطراف الأصابع للعانة بادئا من الأعلى و متجها نحو البظر دون لمس البظر مع العض والتقبيل فزادت من عسلها حتي إنسكبت علي شفرات كسها فأخذت تتلوي من شدة الاستثارة الجنسية .. وذهبت للشفرتين باللمس الرقيق و الخفيف ثم زدت من السرعة و الضغط ثم المص والشفط والعض الخفيف قوي ثم إستلمت البظر باللمس الرقيق و الخفيف ثم زدت من السرعة و الضغط ثم المص والشفط والعض الخفيف..
ثم نيمتها على ظهرها ووضعت وسادة تحت طيزها ورفعت ساقيها على كتفي ودخلت بين فخذيها .. وبعد ذلك إستخدمت زوبري في تفريش البظر والشفرتين وحكه على حشفة البظر حتي توحوحت وتأوهت ثم إقشعر جسدها ثم افاضت ماؤها ثم أخذت أحك زوبري بين شفريتها مرة أخرى حتى إهتاجت تماما وطلبت مني أن أدخل زوبري وأدخلت رأسه بين الشفرتان حتى أصبحت على باب مهبلها وأدخلت الرأس فإنزلقت في الفتحة بلا عناء وأخرجتها ثم دفستها وهي تتأوه من اللذة ثم أدخلت رأس زوبري حتي وصلت لغشاء البكارة وفضضته دون أن تشعر هي بأي ألم وأخرجت زوبري علي بعض قطرات الدم فقالت أرجوك خرجته ليه دخله تاني قلت لها مبروك غشائك إنفض قالت لم أشعر بأي الم ..شفت صدقتني ..شفت خبرتك لم أشعر بفض الغشاء ولو كان واد من بتوع الأيام دي كان عورني.. ثم غيبت رأس قضيبي بكسها ثم أخرجته ثم أدخلته بالراحة لمنتصفه ثم أخرجته لعدة مرات ثم أرشقته دفعة واحدة في كسها ثم أدخلته وأخرجته بسرعة ثم زد السرعة وضربتها علي مؤخرتها ثم أخذت أحرك زوبري داخل كسها وأحكه في جدرانه وكأنه يتمضمض يمين وشمال ثم شمال في يمين وهي تتوحوح وتتأوه وتتوسلني أرجوك إرحمني زوبرك جنني ثم أخذت أسرع في الدخول والخروج بشدة ..فتأوهت أحِّي كسي ولّع نار ..أح أح أح نار نار نار وعندما أحسيت برعشتها وقبضة مهبلها علي قضيبي أطلقت سائلي المنوي بعدم إندفاع وبعدم حركة من قضيبي داخل كسها و هي تصرخ و تقول يا لهوى دول سخنين أوي إيه ده.. وعندما إنتهت رعشتي لم أخرج قضيبي ثم أخذت فمها بفمي حتي هدأت .... ثم قالت حبيبي إيه دا اللي عملته معايا دي هي دي ليلة دخلتي بجد التي لن أنساها..ياه الجنس جميل قوي وممتع..
ثم نمت على ظهري وهى قعدت تلعب في زوبري وتدعك في رأسه لغاية لما وقف وهي طلعت مثل الفارس ومسكت زبي وراحت راشقاه في فتحة كسها بالظبط وراحت قاعدة عليه وشفايف كسها لازقة في بيضاني علي الآخر وزوبري محشور علي آخرة ولم أستحمل سخونة كسها وإنطلقت مني شلالات من اللبن في كسها ثم أحسست بإنقباضة كسها عند رعشتها القوية وسال عسلها مع لبني وإرتخت أعضائها ونامت علي صدري ونزلت ثم نامت بجانبي ..
وفي الصباح وجدت إبنتي بجانبي علي السرير تطبع علي فمي قبلة وتعاكسني لكي أصحو من نومي وتقوللي صباحية مباركة يا عريس .. وإستأذنتها في الدخول للتواليت وقامت وذهبت للمطبخ لتحضر وجبة إفطارنا وخرجت من التواليت وفطرنا سويا .. ثم قمنا بعد الفطور .. ولففت يدي حول خصرها ورحت معها في قبلة حارة مصمصت لسانها قبل أن احملها بين زراعي متوجها بها لحجرة النوم ووضعتها على السرير وهي في شبه غيبوبة مع أنفاسها المتسارعة وآهاتها التي بدأت تعلو بما يدل على هياج جنسي ... ونزعت عنها قميصها وتمددت فوقها.. والتصقت شفتانا بقبلة عنيفة وكانت تعض شفتي بأسنانها حتى أنها آلمتني وأطلقت يدي تفرك بنهديها واحدا تلو الآخر .. أشبعتهما فركا بين أصابعي ثم انهلت عليهما تقبيلا ومصا للحلمتين المنتصبتين وأنزلت يدي إلى فلقتي طيزها أدلكاهما بعنف وقوة أفقدتها صوابها .. وأصبح كسها الوردي اللامع بعسله و الخالي من الشعر والمتورم من فرط الإثارة والملتصقة شفرتيه إلى الجوانب من الشبق أمامي .. وامتدت يدي تداعبه وتلاعبه قبل أن أنهال عليه بفمي ولساني لحسا بينما امتدت يداها إلى زوبري تتلمسه برفق وحنان ثم نمنا بوضع 69 ونحن نتبادل المص والتقبيل واللحس والعض وأدخل لساني في كسها وتدخل زوبري في فمها حتي سال الكثير من عسلها واتت رعشتها عدة مرات..
ولم أرحم بظرها من العض والمص بينما أصابع يدي المبلولة بماء كسها المنهمر في خرم طيزها بعد أن أدخلت إصبعا واحدا ثم إصبعين وهي تتأوه بشبق ممزوج بألم بسيط سرعان ما تجاوزته وتحول إلى متعة ...ومع آهاتها التي بدأت ترتفع كانت طيزها ترتفع وتهبط وظهرها يتقوس رامية بحمم كسها بين شفتي حتى غمرت وجهي.. وانقلبت لأقبلها واجعلها تتذوق طعم عسل كسها الذي اغرق شفتي بينما استقر قضيبي فوق كسها فأمسكته بيدها تفرش كسها وتحاول إدخال رأسه بين شفريها وأنا أمانع برفع وسطي لأعلى راغبا بزيادة متعتها .. بدأت ترجوني بإدخاله و هي توحوح وترجوني أن ادفعه عميقا في كسها الملتهب وأنا مستمتعا بعذابها وإمتاعها في آن واحد ...وصلت لقمة شهوها فبكت وأخذت ترجوني وتقول إعمل معروف دخل زبك يا حبيبي ...طفي نار كسي بزبك المنقذ عاوزاه جوي قوي قوي إملى بزوبرك كسي نيكني!نيكني حرام عليك بقي أنا حأتجنن!!..وأنا ما زلت ممسكا بزبي افركه ببظرها وأحكه بين شفرتيها حتى بدأت بإيلاجه ببطء شديد في كسها الملتهب حتى وصل زبي إلى الچي سبوت وضربت خصيتاي ما بين فلقتي طيزها وبدأت أُسرع بالإدخال والإخراج بعنف شديد وقوة وسرعة جعلتها تصيح ألما ومتعة وتتفوه بعبارات الألم و الاستمتاع وقد فقدت صوابها من شدة إرتعاشها .. ولم استطع التحكم بنفسي فقاربت على القذف لأقذف شلال منيي الحار داخل كسها القابض بقوة علي زوبري وذهبنا للحمام وتحممنا وإرتدينا ملابسنا ..
وأتى يوم زفافها وكنت طلبت من زوجها أن يقيموا معي فشقتي كبيرة وفعلا بعد الفرح دخلا غرفتهما وطلبت من اختي أن تقيم معي لفترة علشان خدمة العروسة ووافقت فأختي أحبها وتحبني جدا ..وكنت قلقا من ليلة دخلة إبنتي وماذا وكيف ستتصرف مع زوجها ..ودخلت أختي حجرتي لتنام معي ولكن هيهات فالنوم هرب
وبكيت فضحكت أختي لبكائي وقالت هو إنت أم العروسة ما بنتك قاعدة معاك في بيت واحد ومش حتسيبك قلت لها دي دموع الفرح يا حبيبتي .. ومسحت عنى دموعي وظللنا نضحك عندما سمعنا صراخ بنتي يعني الفِتكْ فض بكارتها!! وجلست أتذكر ووجدت اختي تضحك وتقول : إيه العيال مش هينيمونا ولا إيه ؟
وضحكنا وهى تنظر لى وكأنها حست بما يدور في وعلقت وقالت: آه بنتك مش قادرة تمسك نفسها ،وأنا أضحك وأقول : الولد مش راحمها بالراحة شوية دي لسه بكر مش مستحملة قالت مش مستحملة إيه ؟قلت بتاعه يا ولية قالت أنت حتحسد الواد دا غلبان سيبه يتمتع بكسها وراحت بصالي وضاحكة ..خليه يتمتع دي الليلة ليلته ولو غيران اعمل زيه .. قلت لها فين يا ريت وأنا أتنهد ..قالت إيه يا راجل مش قادر تمسك نفسك ؟إيه بنتك هيجتك ولا إيه ؟ قلت أكيد فكرتني بليلة دخلتي بزمتك ما فكرتكيش إنت كمان يا ولية ؟دا أنا بتاعي شادد عليّ ..وقهقهت ..
قلت لها بزمتك ريقك ما جري وبتتمني تكوني مكانها؟ قالت يا ريت بس فين؟..و تنهدت وقالت بصراحة ..آه العيال هيجوني ومش عارفة أعمل إيه ؟.. قلت لها الإسعاف جنبك وتحت أمرك ..نظرنا لبعض فترة وتقاربت الشفاه ورحنا في قبلة طويلة ملتهبة لتفجر ما بداخلي من الشهوة..ونزعت ملابسها ونزعت عني ملابسي .. ولأول مرة أعمل الجنس مع أختي و أحس منها بالتجاوب والمتعة وأصوات إبنتي تغطى على آهات أختي التي بدأت تعلو وأنا ألحس كسها وبظرها
الواقف يعلن قمة لهفتها وهياجها.. وأنا أرفع رجليها على أكتافي ..وأدخل زوبري في كسها ..وهى تعلو بصوتها كلما زدت بسرعتي ..وأقول لها : وطي صوتك العيال يسمعونا ..قالت : هم فاضيين ؟!ياه يا خويا زوبرك حلو أوي.. فين من زمان دا أنا محرومة من النيك من عشر سنين.. كسي نشف وضاق من قلة الزوبر..
وأنزلتهم بكسها وهى تضحك وتقول : كده يبقى خالصين هو ناك بنتك وإنت نكت أمه ..بس أنا مش حسيبك يا خويا وحلزقلك هنا.. ياه دا إنت رجعتلي شبابي وجبتلي شهوتي وكمان جوزي عمره ما لحسلي ولا فرشلي بظري.. دا أول مرة في حياتي تجيلي الرعشة دي ..دي قمة المتعة وإحساسها جميل وعالي قوي ..ورحنا في قبلات وهدأت الأصوات ورحنا في نوم لأصحو على قبلة من أختي ..وهى تقول لى : صباحية مباركة يا عريس ، فقبضت على كسها أداعبه ،فقالت يا راجل روح للحمام قبل العرسان ما يصحوا ..و راحت للمطبخ وأحضرت الفطار بعد أن أخذت حمامها وغيرت ملابسها وبعد أن أنهيت حمامى.. باركت لعريس إبنتي ودخلت على بنتي التي ما زالت في سريرها رغم أنها صاحية لتقوم مسرعة وارى جسمها العاري لآخذها في أحضاني وأنا أبارك لها.. وقالت سمعت صواتي قلت لها أيوة يا عفريتة لبستيه العمة.. قالت خد المحرمة وورّيها لعمتي عليها دم الغشاء الأمريكاني وضحكت.. وقالت عمتي نامت معاك على سرير واحد قلت نعم .. قالت إخص عليك أكيد نكتها؟ قلت دا هي اللي ناكتني..قالت وحياتك ليلتك معايا مش حلاقي زيها أبدا.. دا يدوب فض الغشاء ونزلهم ونام جنبي للصبح زي البطة!! الأول قضاها بوس وبعدين مص في بزازي وبعدين نزل على كسي من غير ما يبص لبظري وراح ما دخله وراقع بالصوت قبلي !!..روحت مصوتة على صويته وقلت في نفسي يا خيبة رجالة الأيام دي!!!..
ومر أسبوع وكنت كل يوم أنيك أختي على أصوات بنتي ..ثم أختي مشت لترجع لبيتها وأرجع لوحدتي أتقلب على أصوات إبنتي وضحكاتها وأظل طول الليل اسمع أصواتهم وهمساتهم ومرت الأيام وبعد أيام عسلها ذهب زوجها لعمله .. وفي الصباح وبعد أن إنصرف زوح إبنتي لعمله ..كنت نائم بحجرتي ودخلت علي إبنتي وشعرت بمن يمسك زوبري ويعصره فإنتفضت ووجدتها إبنتي ..ونزعت عني ملابسي ..وهجمت على زبي ..وقالت حبيبي مشتقاله جوة كسي وعلى بظري تصدق يا بابا ما جاتليش الرعشة ولا مرة مع جوزي!!!.. دا إنت كنت بتجيبهالي أربع مرات في النيكة الواحدة ..عاوزاك تعوضني وتمتعني بالجنس اللي على أصوله..وكانت يوميا بعد أن ينصرف زوجها تأتي لي لأرويها وأوصلها لقشعريرتها..
وكمان أختي إستحلت النيك معاي وكانت بتيجي كل أسبوع تقعد خمسة أيام كلها نيك طبعا بتنام معايا في حجرتي ونقفل الباب تقوم قالعة وهاجمة على زوبري زي المجنونة وهات يا مص ويا دعك لغاية ما أطفي نار شهوتها وتطلب مني مص وتفريش بظرها التي لم تكن تعرف فائدته من قبل... وسمعت كلامها ورحت طارحة على السرير برفق..و نايم فوقها .. وقمت بمص حلماتها ثم نزلت إلى سرتها .. دافعا لساني فيها .. ففتحت فخذيها برفق .. ثم فتحت فخذيها أكثر وأصبح رأسي أمام كسها مباشرة.. وبأصابعي فتحت كسها.. و سائل شهوتها ينساب وأخذت أداعب زنبورها بأصابعي فشهقت .. وقالت أرجوك من فضلك .. بلاش ده .. بيجنني .. آه..أح.. وأغمضت عينها ..فأخذت أمص وألحس و أشفط وأعض زنبورها وشفرات كسها .. فتأوهت وإندفعت شهوتها ورعشتها وعسلها علي لساني وشهقت من شدة شهوتها وشبقها وضغطت علي رأسي بين فخذيها ..ثم أخرجت دماغي من بين فخذيها وأمسكت بزوبري ..وأخذت أفرش به علي بظرها فإنتفضت مرة أخري وكبت مع القشعريرة والوحوحة والآهات.. ثم أخذت أحك رأس زوبري بشفرات كسها وبسرعة وهي تصرخ فكتمت فمها وقلت لها إنت كدة حتفضحينا إمسكي نفسك ..قالت مش قادرة دا إنت جبار..وأخذت تبكي من الشبق والنشوة.... و تصرخ من المتعة .. أح..أح..أح ..إيه اللي بتعمله ده؟ .. أح.. أنا عمري ما حد عملي كدة .. أرجوك.. أوعى تبطل .. أيوه ..كده ..كدة ..أرجوك..اح.. أه..أح..ح ..لذيذ.. إيه .. هاتجنن .. فرش كسي و زنبوزي من فضلك أبوس إيديك.. واستسلمت لما يحدث لكسها و زنبورها.. وما أجمله.. كان رأس قضيبي يتحرك بكل نعومة ورقة بين شفتي كسها المتورم ورأس بظرها الفاجر .. أصعد على الزنبور فتشهق من اللذة .. و أنزل إلى الشفرات فتتأوه وتصرخ ..
وسحبت قضيبي وأدخلت حشفته بين شفرات كسها ..ثم دفعته برفق حتى دخل كله ثم سحبته ثم أدخلته بقوة .. فإنقبض مهبلها علي رأس زوبري فإهتز جسدها بقوة و بشدة.. وضغطت كسها على قضيبي فتأوهت من الألم و أنا أصرخ باللذة وأخرجته من فتحة كسها فصرخت في ..ثم أدخلته وهي تقول آه ..آه..آه .. آه ..أح ..إيه ده؟..عملت في كسي إيه؟ آه..آه..آه ..آه..آه ..آه.. وارتخت عضلات فخذها وهبطت بمؤخرتها على السرير .. وكانت سكرانة بشهوة أفقدتها عقلها للحظة ..و قمت سريعا من بين فخذيها إلى فمها ..و قبلتها بشدة .. وأخذت لسانها في فمي.. ثم تركتها ..فوجدتها تبكي وتصرخ وتقول لي .. آه .. آه .. أنت عملت في كسي إيه .. آه .. آه ..ياني يا كسي آه يا ني يا زنبوري ما كنتش عارفة فايدته إيه...!!!!
وجدت أختي منفعلة جدا في مساء ذلك اليوم ..فقلت لها مالك إنت زهقتي مننا ولا إيه؟ قالت ما عشت ولا كنت....أنا خلاص مش قادرة أستغنى عنك..دا لما برجع البلد ببقى عاوزة أرجع عندك تاني في نفس اليوم ..ثم قالت حبيبي يا ريت تخلليني أعيش معاك ؟حبقى خدامتك ..لأني وحيدة وماليش حد غيرك إنت وإبني..ولما بروّح بيتنا في البلد ..ما فيش حد بيسأل عني..ويعبرني..وكمان معاك بأحس بالأمان وكمان بلاقي حضن أحط نفسي فيه..ويضمني في الليل الكئيب الطويل ..دا أنا من ساعة ما نمت جنبك على سرير واحد وأنا بنام وبأشبع نوم من غير خوف ولا وحدة..وكمان رعجتلي شبابي ..وعوضتني كل سنين الحرمان اللي كنت عايشاها من غير ونيس وحضن راجل يحتويني ..حبيبي أنا كنت دايما أحس بالتعب والمرض و البرودة في كل جسمي في عز الصيف والحر ..معاك رجعلي الدفء بجد ..وبعدين ممارسة الجنس معاك حسستني إني عايشة وبتمتع وبشتاق للزوبر كأني لسة متجوزة حديثا ..حبيبي متحرمنيش من حضنك الغالي علي..إنت عارف إذا الأكل والشرب من ضروريات الحياة ومن غيرهم الواحد يموت ..كمان الجنس فعلا من ضروريات الحياة والواحدة من غيره تموت..دا كنت حاسة بأمراض الدنيا كلها في جسمي ومن ساعة ما مارست معاك الجنس راحت مني كل الأمراض ..دا إبني مستغرب من التغيير اللي حصل في حياتي ما يعرفش إن الفضل يرجعلك..حبيبي أبوس إيدك خلليني عشيقتك وخدامتك ما تحرمنيش من متعة وحلاوة وجمال الجنس معاك ..أنا مراتك من دلوقت.. وبكت بحرقة!!!!...
فقلت لها أختي الحبيبة إنت فعلا غلبانة ..وصعبت عليَّ..خلاص ..أنا فعلا كمان عاوزك جنبي..وعرف الولاد النهاردة إنك لازم تيجي تعيشي معانا ..وحرام نسيبك وحيدة في البلد..وإنت ليكي أخ وإبن..وبكرة ..ولا أقولك النهاردة ..حخدك البلد وتجيبي حاجتك..ونبات هناك الليلة دي..ونقفل البيت هناك ..ونبقى نيجي فيه في الأجازات ..قالت إنت حبيبي وقامت وراحت بايساني حتة بوسة وقف منها زوبري وراحة ماسكاه بإيدها.. وقالت خللي الواقفة دي لليل في البلد .. وإرتدينا ملابس الخروج ..وندهت على بنتي وزوجها وقلت لهم اللي دار بيني وبين أختي (طبعا مش كل الكلام)وفرح إبنها وبنتي بالفكرة ووجدت بنتي تغمز لي بطرف عنيها.. ونزلت وركبت معي سيارتي قاصدين منزلها الذي في البلد.....
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــ
توفيت زوجتي منذ سنوات ولي منها إبنة واحدة تمت خطوبتها بعد وفاة والدتها بمدة من إبن اختي .. وحضرت أختي لزيارتنا هي وإبنها خطيب إبنتي من بلدتهم لقضاء أيام معنا.. وسألتني إبنتي ..بابا عمتي وخطيبي نعطيهم حجرتك لينامو فيها خلال فترة زيارتهم لنا ..وأنا وإنت ننام في حجرتي ..؟فقلت لها كلامك مظبوط ..وجهزت إبنتي حجرتي لعمتها وخطيبها ..وبعد العشاء والسهرة توجهت إبنتي لحجرتها لتنام أما أنا فلم يكن يراودني النوم وأخذني الكلام مع أختي لساعة متأخرة من الليل ثم إستأذنتني أختي لتنام وذهبت.. ثم دخلت الحمام وقضيت حاجتي ثم ذهبت لحجرة إبنتي لأنام بجانبها على السرير.. وكانت نائمة على جنبها وقميص نومها مرفوع عنها وكلوتها الأحمر وأفخاذها واضحة تماما أمام عيناي وجزء من شفرة كسها وشعر كسها خارج من حز الكلوت بصورة توقف أي زوبر محروم من الجنس وشرقان للنيك فتحرك ما بداخلي من شهوة مكبوتة وإنتصب زوبري ..ثم راجعت نفسي ..إيه يا زفت إنت دي بنتك !! وخطيبها معاكم في البيت عيب تفكر فيها جنسيا ..دا إنت المفروض تغطيها وتسترها مش تتفرج عليها ..إخص عليك وعلى زوبرك اللي وقف ما صدقك شاف شفة كس وخرم طيز!!فقلت لنفسي إنت بتقول فيها ..أيوة أنا محروم وما شفتش كس وخرم طيز إمرأة من زمان وبعدين أنا متعود أنام لوحدي في حجرة وبنتي في حجرة تانية بس عمري ما شفت منها أي حاجة من جسمها بالرغم من إنها عايشة معايا لوحدينا منذ وفاة أمها!!وكنت بأسهر معاها أمام التلفزيون وكل واحد فينا يروح لحجرته ويقفلها عليه..
آه أنا كنت بأعمل العادة السرية ساعات على نفسي بس علشان أفك كبتي شوية وأحسس زوبري أنه يحلم أكنه في كس مُزّة ..بس مش كتير كنت بأعمل كدة !!
ولكن أشوف شفة كس حقيقي وأفخاذ مزة مثل بنتي هو اللي حرك الشهوة داخلي.. وكانت تشبه أمها جدا.. قلت نام يا واد وإمسك نفسك يا منيِّل.. وأحشر زوبرك بين وراكك يا إمّا جلخ زوبرك ونزل شهوتك .. وإدِّيها ضهرك وإرتاح من شهوتك لأن طالما زوبرك قام..مش حتقدر تغمض عينيك(مع الإعتذار لروتانا سينما) إلّا لما تجيب شهوتك ويخرج لبنك!!.. وفضلت صاحي طول الليل بدون أن أُجلخ ..ولاقيتها تقلبت علي وهي نائمة وجسمها الأسفل عاري وتقلبت وأصبح وجهها في وجهي
ثم رفعت أحد ساقيها على وسطي فإلتصق زوبري بين فخذيها وأحسست برأسه المنتصبة تعانق شفايف كسها من فوق كلوتها بل وتغوص بينهما بعد بلل واضح من ماء كسها وتركت نفسي ونمت للصباح .. لقيت نفسي حاضنها وهى تقبلني من خدي وتذهب للحمام وترجع ..ثم قمت لأدخل الحمام و أول مرة ألاقى أنى أنزلت بملابسي وبعد الإفطار ذهبت للعمل وأنا أفكر كيف حدث هذا وهل هي أحست بشيء؟..
رجعت البيت لأجد أختي تخبرني بأن إبنتي خرجت مع خطيبها للتنزه ..وقالت أننا لن نتظرهم على الغداء ..وبعد الغداء مع أختي دخلت أنام للقيلولة ..وحسِّيت بقبلة من بنتي وتقوللي قوم يا سي بابا يا حبيبي للعشاء .. جلست تحكى عن نزهتها هي وخطيبها .. وسهرنا نضحك من نكاتهم ودخلوا كلهم ناموا.. وسهرت أمام التليفزيون أقلب في قنواته ..وأفكر ماذا سأرى من إبنتي هذه الليلة؟ وبعدها دخلت لأنام وقفت فترة أتأمل جسمها العاري من الأسفل وجسمها الأبيض والقميص الأحمر القصير هذه المرّة وأفخاذها وفلقتي طيزها وكلوتها الأسمر الفتلة الموضح هذه المرة لشفتي كسها المستقر بينهما فتلة الكلوت وكأنها يقولان لك تعالى زيح الفتلة ودخل زوبرك ووجدتني أتعرق بعد أن إنتصب زوبري ودقات قلبي تنترني فجريت للخارج.. !! .
رجعت للصالة و حالتي يرثى لها ثم حاولت أن أهديء من روعي ولكن منظر شفتي كسها لم يبرحان مخيلتي .. قلت أدخل أنام .. و دخلت لأنام ولا اعرف لماذا وأنا أغطيها بملاءة وجدت أيدى تتحسس جسدها ثم أعطيتها ظهري ولففت نفسي في ملاءة أخرى علّي أهرب من جبروت كسها .. ووجدتها تتقلب وتحتضنني وحسّيت ببزازها تكاد تمزق ظهري وراحت تتقلب وتشد منى الغطا ء حتي تقلبت وأخذتني في حضنها، مددت يدي لأحضنها وأشم عطرها .. نمت بعد ما حسيت بأن زوبري مثل أمس بين شفرتي كسها مباشرة وأحسست بدفء وسخونة على رأس زوبري المبتل من مائها ففاض بمائه في ملابسي ونمت للصباح وغيرت ملابسي .
إبنتي جسمها جميل ومكتنزة و لكن جسمها متناسق جدا صدرها ليس بالكبير ولكن منتصب وحلمتاه كبيرتان يظهران بوضوح إذا لم ترتدي سونتيانا وهنشها كرتان منتفختان مرتفعتان يترجرجان عند سيرها إذا إرتدت بنطلون تشاهد رسمة كسها واضحة جدا ..فمها صغير على شفتان مكتنزتان حمراوتان من شدة بياض بشرتها شعرها ذهبي اللون وبوجهها عينان عسليتان يأخذانك داخلها وأفخاذها ..آه منها يسحرانك ويأخذانك إلى جهة إلتقائهما!!
إنتهى الأسبوع الذي قضته أختي معنا وذهبت هي وخطيب إبنتي وخلال هذا الأسبوع كنت يوميا لا أقوم من جانب إبنتي إلا وأنا غارق في مائي بس حركة ملامستي لشفرات كسها .. وقلت أخيرا سأتخلص من شيطان شهوتي وسو أنام بحجرتي ولن يكون بجانبي أنثى تشفط شفرتاها لبني ..وعدت من عملي وقت الغداء لأجد إبنتي تنتظرني وبمجرد أن رأتني جرت علي وشدتني وقبلتني في خدي وقريب من فمي قلت دا جديد علي إيه اللي حصل؟ قالت بابا إخص عليك بتكسفني كدة أنا بأحبك والمفروض من زمان أستقبلك لما ترجع من الشغل وكمان بأضرَّب نفسي لما أتزوج وأنا شايفاك يا بابا بتحبني وأنا بأحبك فلازم أكون حضنك يا حبيبي وأنا كنت مقصرة في حقك يا حبيبي وكنا في بيت واحد وبعاد عن بعض..قلت لها ومن إمتى التغيير دا؟ قالت من ساعة ما نمت بجانبك وحسيت بحضنك وحلاوته !! وقلت لازم أحسسك إن أنثي مش دكر تعيش معاك لغاية ما أتزوج!!وقالت الغداء جاهز يا بابا ولاحظت أنها تلبس قميص قصير لفوق الركبة وبحمالات وفتحة صدرها واسعة ولا ترتدي سوتيانها ..فقلت لها مالك متحررة من ملابسك كدة ليه قالت الجو حار يا بابا وعمتي وخطيبي كانا يضطراني أن لا أتحرر من ملابسي وها هما تركانا وسافرا وأنا جالسة في بيتي ويجب أن أكون على حريتي وكمان أنا مع بابا حبيبي يعني مش حد غريب!!ولم أستطع الرد وإنتهينا من غداءنا وإستأذنتها للقيلولة .. فدخلت حجرتي وقضيبي سينفجر من منظرها وجمالها ووضعت رأسي على الوسادة ولم أرتاح إلا بعد ما أفرغت شهوتي بكلوتي..
وقمت من النوم ووجدتها جالسة بالصالة أمام التلفزيون ، ثم قالت لي بابا قلت نعم قالت إنت راجل بيتي أوي ..يعني ما لكش صحاب ولا بتخرج تقعد مع صحابك في نادي أو كافيه قلت لها وحسيبك لمين إنت وحدانية يا بنتي ومالكيش حد و أنا أبوك ولازم أحطك في عيني لغاية ما تروحي في بيت وحضن زوجك قالت يا حبيبي يا بابا ..قالت أنا عارفة إنك كنت بتلعب مع ماما الطاولة ومن ساعتها يا حبيبي لم تعد تسليتك غير التلفزيون..ممكن تعلمني الطاولة ؟و حغلبك فيها لأني ذكية وإنت عارف كدة كويّس قلتلها ماشي يا ست الكل.. وقامت جري وجابت الطاولة وأخذت أعلمها عليها لغاية ما بقت شاطرة فيها ..والمثل بيقول بتيجي مع العُمي طابات!!وحظها في رجليها البنت غلبتني وقاعدنا نقهقه وفي سعادة لغاية فترة متأخرة من الليل وجرى الوقت ولم نشعر به وإقتربت الساعة من الثانية عشر ..فقلت لها أنا حأقوم أنام ..قالت وأنا كمان ولقيتها جاية ورايا على حجرتي قلت لها إنت رايحة فين؟ قالت حنام معاك في حضنك فيه مانع؟قلت ما إنتي ليكي حجرتك قالت بابا أنا إتعودت على حضنك ودفئه في الأسبوع الماضي ومش حتنازل عنه أبدا يا حبيبي..قلت في نفسي ليله لبن!!
وطلعت على السرير بجانبي ونامت في حضني وإلتصقت به وقالت حضنك حلو أوي يا بابا ..قلت لها شكرا يا حبيبتي ..ثم قبلتني في خدي وقالت بوسني يا بابا في جبهتي و قول لي تصبحي على خير ..ورحت بايسها في جبهتها وقلت تصبحي على خير..قالت وإنت من أهله..ونمت للصباح وهي في حضني ثم تقلبت وأعطتني ظهرها.. وتقلبت وأعطيتها ظهري ..ونمنا للصباح من دون أي مناوشات جنسية من طرفها أو طرفي ..وذهبت لعملي في الصباح وعندما رجعت إستقبلني بقبلة علي فمي هذه المرة قلت ليه كدة قالت إنت حبيبي وتستاهلها..وبادلتها القبلة في فمها ثم تركتها ..وقامت تحضر الغداء وتغدينا..ثم ذهبت للقيلولة وهكذا مثل اليوم الذي سابقه لعبنا طاولة وسهرنا قليلا وقلت لها بكرة أجازتي الأسبوعية قالت حتبقى أحلى ليلة لينا يا حبيبي.. وضربت كلماتها في أذني كيف ستكون أحلى ليلة؟
بعد أن إنتهت سهرتنا دخلت أنام وقلت لها مش حتنامي؟ قالت أكيد إسبقني وأنا جاية بس أغير هدومي..وذهبت لحجرتي ..وقلت تغير هدومها دي هي قاعدة معايا بقميص بحمالات قصير قريب من كلوتها ومن سوتيان يبقي حتلبس إيه؟ وإنتظرت في حجرتي وعملت نفسي دخلت في النوم ..وقدمت علي وهي ترتدي قميص أحمر شفاف على اللحم من غير كلوت وسوتيان.. قلت البنت دي ناوية على إيه ؟أنا مش مستحمل ومحروم من الجنس وشرقان وكانت بتلمسني كنت بأنزل لبني على طول!! قلت لما أشوف آخرتها إيه وناوية على إيه؟ وطلعت على السرير وتخططني ونامت بجانبي ثم وضعت رأسها بين زراعي ووجهها أمام وجهي ثم قبلتني في فمي قبلة جنسية شديدة بشفط ولصقت جسدها بحسدي..وقمت من النوم وقلت لها إيه اللي بتعمليه دا يا مجنونة؟ قالت عملت إيه؟أنت محروم من الجنس وأنا عارفة إنك محتاجه وأنا كمان محتاجاه أكثر منك!! وإنت حتستطيع تمتعني ولأني بأحبك حأستطيع أن أمتعك!!قلت لها إنت بتقولي إيه دا إنت بنتي .. قالت عارفة بس الشهوة والجنس ما يعرفوش الكلام ده.. قلت دا إنت مخطوبة وقريبا ستتزوجي.. قالت عارفة ..قلت ليه مستجعلة ؟أنا راجل كبير وإتمتعت مع أمك وجربت الجنس وراحت أمك قلت خلاص نصيبي كدة وإنت يا حبيبتي متعتك تبقى مع جوزك..قالت بابا لازم تعرف إن قمة المتعة تكون مع راجل مجرب وخبير في الجنس أفضل من شاب لسّة عيِّل في حضانة الجنس وأنا فرسة وعاوزة المتعة .. قلت لها المتعة في إيه؟قالت المتعة الجنسية اللي ييجي بعدها الشبق و القشعريرة قلت دا يبقى أكيد من جنس مهبلي و من جنس كامل قالت أكيد.. قلت يعني عاوزة تمارسي معايا الجنس ؟قالت أكيد قلت وبكارتك؟ قالت ما لهاش قيمة كانت زمان لكن شباب الأيام دي ممكن ينام مع البنت وما يعرفش أنه فضها ولّاَ.. لأ!! ممكن يضِّحك عليهم ..وكمان بقى فيه عمليات ترقيع وفي أغشية بكارة صناعية بتحل محل الطبيعية وفي موانع حمل يومية وشهرية وكل 3و6شهور ..يعني العملية ما عدش فيها مشاكل.. قلت لها بنتي جبتي الأفكار دي منين؟قالت شباب الأيام دي يا بابا.. بقى ليهم فكر تاني غير فكركم أنتم يا كبار ..ولكن إحنا بنحب فيكم خبرتكم وحنكتكم ..دا يا بابا الشاب من دول الأيام دي ما بيعرفش يدخل على عروسته ..دا غير البلبعة من الفياجرا والترمادول ويبقى شاطر وبطل لو عمل واحد مع عروسته ..ويبقى أكنّه فتح عكا.. يا بابا ثقافتنا غيركم خالص.. طيب يعني عاوزة إيه؟قالت عاوزاك تسمع كلامي وتعتبرني عروستك في ليلة دخلتها وعاوزاك تخلص الحرمان من الجنس ..وتفرجني على أحلى راجل بيمارس جنس مع أنثي لأول مرة!!بس على فكرة أنا عندي فكرة نظرية جامدة وكمان شاهدت أفلام وكليبات لممارسة الجنس الفموي والشرجي والمهبلي ..وعارفة المص واللحس والعض والتفريش للكس والبظر من خلال هذه الأفلام .. إتفضل أنا منيوكتك الليلة دي إفعل معي ما بدى لك ونزل لبنك جوايا ما تخافش أنا واخدة حقنة منع حمل من ثلاثة أيام تمنع الحمل لستة شهور..وقامت فتحت الإضاءة الخافتة بالحجرة وقلعت قميصها ثم جردتني من ملابسي وأنا مذهول من تصرفاتها وجرأتها ..وقالت على فكرة يا بابا أنا مازلت بكر ولم أسمح لأحد بأن يلمسني حتى خطيبي أو يقبلني وعلى فكرة يا بابا الأسبوع الماضي إختبرتك ولقيتك شرقان وكنت بتحلب نفسك يوميا بمجرد ما راس زوبرك تنام بين شفرات كسي دا إنت كنت بتنزل شلالات من لبنك يعني متأكدة إنك مش حتخذلني!!
قلت لها لقد أقنعتنني والآن إعتبري نفسك عروستي .. قلت لها أتركي لي نفسك وتجاوبي معايا .. ولأستثيرها جنسيا أخذت أطلق من لساني عبارات الحب والهيام والتغزل فيها فأغمضت عيناها وتقدمت منها وقبلتها بشفتيها قبلة طويلة رومانسية ثم أدخلت لساني بفمها وبادلتني نفس العمل وأخذت أحسس علي أذنيها وشعرها ثم نزلت لرقبتها لحسا وتقبيلا .. ثم قمت باللمس الخفيف والرقيق جدا للكتفين ومنطقة الظهر والخصر, مع كلمات الحب , فزادت سرعة تنفسها فقمت بزيادة قوة التقبيل وقوة اللمس والاحتضان فإنتفخ ثدياها و تصلبت حلمتاها ثم قمت باللمس الخفيف بأطراف أصابعي و بعمل دوائر تحيط بثدييها متجها من أسفل الثدي إلى الأعلى و مقتربا من هالة الثدي البنية المحيطة بالحلمات ثم بعد فترة قمت بمداعبة واستثارة الهالة والحلمات نفسها باللمس الخفيف أولا , ثم باللحس و المص والشفط على الثدي كاملا مع التركيز في النهاية على حلمات الثدي وبهذا بدأت تثور جنسيا و تزيد من إفرازاتها المهبلية بشكل كبير .. ثم كررت كثيرا اللمس الخفيف والقبلات الرقيقة لمنطقة البطن والصرة وباطن الفخذين من فوق الركبة حتى إقتربت من كسها ولم ألمسه .. ثم قمت باللمس بأطراف الأصابع للعانة بادئا من الأعلى و متجها نحو البظر دون لمس البظر مع العض والتقبيل فزادت من عسلها حتي إنسكبت علي شفرات كسها فأخذت تتلوي من شدة الاستثارة الجنسية .. وذهبت للشفرتين باللمس الرقيق و الخفيف ثم زدت من السرعة و الضغط ثم المص والشفط والعض الخفيف قوي ثم إستلمت البظر باللمس الرقيق و الخفيف ثم زدت من السرعة و الضغط ثم المص والشفط والعض الخفيف..
ثم نيمتها على ظهرها ووضعت وسادة تحت طيزها ورفعت ساقيها على كتفي ودخلت بين فخذيها .. وبعد ذلك إستخدمت زوبري في تفريش البظر والشفرتين وحكه على حشفة البظر حتي توحوحت وتأوهت ثم إقشعر جسدها ثم افاضت ماؤها ثم أخذت أحك زوبري بين شفريتها مرة أخرى حتى إهتاجت تماما وطلبت مني أن أدخل زوبري وأدخلت رأسه بين الشفرتان حتى أصبحت على باب مهبلها وأدخلت الرأس فإنزلقت في الفتحة بلا عناء وأخرجتها ثم دفستها وهي تتأوه من اللذة ثم أدخلت رأس زوبري حتي وصلت لغشاء البكارة وفضضته دون أن تشعر هي بأي ألم وأخرجت زوبري علي بعض قطرات الدم فقالت أرجوك خرجته ليه دخله تاني قلت لها مبروك غشائك إنفض قالت لم أشعر بأي الم ..شفت صدقتني ..شفت خبرتك لم أشعر بفض الغشاء ولو كان واد من بتوع الأيام دي كان عورني.. ثم غيبت رأس قضيبي بكسها ثم أخرجته ثم أدخلته بالراحة لمنتصفه ثم أخرجته لعدة مرات ثم أرشقته دفعة واحدة في كسها ثم أدخلته وأخرجته بسرعة ثم زد السرعة وضربتها علي مؤخرتها ثم أخذت أحرك زوبري داخل كسها وأحكه في جدرانه وكأنه يتمضمض يمين وشمال ثم شمال في يمين وهي تتوحوح وتتأوه وتتوسلني أرجوك إرحمني زوبرك جنني ثم أخذت أسرع في الدخول والخروج بشدة ..فتأوهت أحِّي كسي ولّع نار ..أح أح أح نار نار نار وعندما أحسيت برعشتها وقبضة مهبلها علي قضيبي أطلقت سائلي المنوي بعدم إندفاع وبعدم حركة من قضيبي داخل كسها و هي تصرخ و تقول يا لهوى دول سخنين أوي إيه ده.. وعندما إنتهت رعشتي لم أخرج قضيبي ثم أخذت فمها بفمي حتي هدأت .... ثم قالت حبيبي إيه دا اللي عملته معايا دي هي دي ليلة دخلتي بجد التي لن أنساها..ياه الجنس جميل قوي وممتع..
ثم نمت على ظهري وهى قعدت تلعب في زوبري وتدعك في رأسه لغاية لما وقف وهي طلعت مثل الفارس ومسكت زبي وراحت راشقاه في فتحة كسها بالظبط وراحت قاعدة عليه وشفايف كسها لازقة في بيضاني علي الآخر وزوبري محشور علي آخرة ولم أستحمل سخونة كسها وإنطلقت مني شلالات من اللبن في كسها ثم أحسست بإنقباضة كسها عند رعشتها القوية وسال عسلها مع لبني وإرتخت أعضائها ونامت علي صدري ونزلت ثم نامت بجانبي ..
وفي الصباح وجدت إبنتي بجانبي علي السرير تطبع علي فمي قبلة وتعاكسني لكي أصحو من نومي وتقوللي صباحية مباركة يا عريس .. وإستأذنتها في الدخول للتواليت وقامت وذهبت للمطبخ لتحضر وجبة إفطارنا وخرجت من التواليت وفطرنا سويا .. ثم قمنا بعد الفطور .. ولففت يدي حول خصرها ورحت معها في قبلة حارة مصمصت لسانها قبل أن احملها بين زراعي متوجها بها لحجرة النوم ووضعتها على السرير وهي في شبه غيبوبة مع أنفاسها المتسارعة وآهاتها التي بدأت تعلو بما يدل على هياج جنسي ... ونزعت عنها قميصها وتمددت فوقها.. والتصقت شفتانا بقبلة عنيفة وكانت تعض شفتي بأسنانها حتى أنها آلمتني وأطلقت يدي تفرك بنهديها واحدا تلو الآخر .. أشبعتهما فركا بين أصابعي ثم انهلت عليهما تقبيلا ومصا للحلمتين المنتصبتين وأنزلت يدي إلى فلقتي طيزها أدلكاهما بعنف وقوة أفقدتها صوابها .. وأصبح كسها الوردي اللامع بعسله و الخالي من الشعر والمتورم من فرط الإثارة والملتصقة شفرتيه إلى الجوانب من الشبق أمامي .. وامتدت يدي تداعبه وتلاعبه قبل أن أنهال عليه بفمي ولساني لحسا بينما امتدت يداها إلى زوبري تتلمسه برفق وحنان ثم نمنا بوضع 69 ونحن نتبادل المص والتقبيل واللحس والعض وأدخل لساني في كسها وتدخل زوبري في فمها حتي سال الكثير من عسلها واتت رعشتها عدة مرات..
ولم أرحم بظرها من العض والمص بينما أصابع يدي المبلولة بماء كسها المنهمر في خرم طيزها بعد أن أدخلت إصبعا واحدا ثم إصبعين وهي تتأوه بشبق ممزوج بألم بسيط سرعان ما تجاوزته وتحول إلى متعة ...ومع آهاتها التي بدأت ترتفع كانت طيزها ترتفع وتهبط وظهرها يتقوس رامية بحمم كسها بين شفتي حتى غمرت وجهي.. وانقلبت لأقبلها واجعلها تتذوق طعم عسل كسها الذي اغرق شفتي بينما استقر قضيبي فوق كسها فأمسكته بيدها تفرش كسها وتحاول إدخال رأسه بين شفريها وأنا أمانع برفع وسطي لأعلى راغبا بزيادة متعتها .. بدأت ترجوني بإدخاله و هي توحوح وترجوني أن ادفعه عميقا في كسها الملتهب وأنا مستمتعا بعذابها وإمتاعها في آن واحد ...وصلت لقمة شهوها فبكت وأخذت ترجوني وتقول إعمل معروف دخل زبك يا حبيبي ...طفي نار كسي بزبك المنقذ عاوزاه جوي قوي قوي إملى بزوبرك كسي نيكني!نيكني حرام عليك بقي أنا حأتجنن!!..وأنا ما زلت ممسكا بزبي افركه ببظرها وأحكه بين شفرتيها حتى بدأت بإيلاجه ببطء شديد في كسها الملتهب حتى وصل زبي إلى الچي سبوت وضربت خصيتاي ما بين فلقتي طيزها وبدأت أُسرع بالإدخال والإخراج بعنف شديد وقوة وسرعة جعلتها تصيح ألما ومتعة وتتفوه بعبارات الألم و الاستمتاع وقد فقدت صوابها من شدة إرتعاشها .. ولم استطع التحكم بنفسي فقاربت على القذف لأقذف شلال منيي الحار داخل كسها القابض بقوة علي زوبري وذهبنا للحمام وتحممنا وإرتدينا ملابسنا ..
وأتى يوم زفافها وكنت طلبت من زوجها أن يقيموا معي فشقتي كبيرة وفعلا بعد الفرح دخلا غرفتهما وطلبت من اختي أن تقيم معي لفترة علشان خدمة العروسة ووافقت فأختي أحبها وتحبني جدا ..وكنت قلقا من ليلة دخلة إبنتي وماذا وكيف ستتصرف مع زوجها ..ودخلت أختي حجرتي لتنام معي ولكن هيهات فالنوم هرب
وبكيت فضحكت أختي لبكائي وقالت هو إنت أم العروسة ما بنتك قاعدة معاك في بيت واحد ومش حتسيبك قلت لها دي دموع الفرح يا حبيبتي .. ومسحت عنى دموعي وظللنا نضحك عندما سمعنا صراخ بنتي يعني الفِتكْ فض بكارتها!! وجلست أتذكر ووجدت اختي تضحك وتقول : إيه العيال مش هينيمونا ولا إيه ؟
وضحكنا وهى تنظر لى وكأنها حست بما يدور في وعلقت وقالت: آه بنتك مش قادرة تمسك نفسها ،وأنا أضحك وأقول : الولد مش راحمها بالراحة شوية دي لسه بكر مش مستحملة قالت مش مستحملة إيه ؟قلت بتاعه يا ولية قالت أنت حتحسد الواد دا غلبان سيبه يتمتع بكسها وراحت بصالي وضاحكة ..خليه يتمتع دي الليلة ليلته ولو غيران اعمل زيه .. قلت لها فين يا ريت وأنا أتنهد ..قالت إيه يا راجل مش قادر تمسك نفسك ؟إيه بنتك هيجتك ولا إيه ؟ قلت أكيد فكرتني بليلة دخلتي بزمتك ما فكرتكيش إنت كمان يا ولية ؟دا أنا بتاعي شادد عليّ ..وقهقهت ..
قلت لها بزمتك ريقك ما جري وبتتمني تكوني مكانها؟ قالت يا ريت بس فين؟..و تنهدت وقالت بصراحة ..آه العيال هيجوني ومش عارفة أعمل إيه ؟.. قلت لها الإسعاف جنبك وتحت أمرك ..نظرنا لبعض فترة وتقاربت الشفاه ورحنا في قبلة طويلة ملتهبة لتفجر ما بداخلي من الشهوة..ونزعت ملابسها ونزعت عني ملابسي .. ولأول مرة أعمل الجنس مع أختي و أحس منها بالتجاوب والمتعة وأصوات إبنتي تغطى على آهات أختي التي بدأت تعلو وأنا ألحس كسها وبظرها
الواقف يعلن قمة لهفتها وهياجها.. وأنا أرفع رجليها على أكتافي ..وأدخل زوبري في كسها ..وهى تعلو بصوتها كلما زدت بسرعتي ..وأقول لها : وطي صوتك العيال يسمعونا ..قالت : هم فاضيين ؟!ياه يا خويا زوبرك حلو أوي.. فين من زمان دا أنا محرومة من النيك من عشر سنين.. كسي نشف وضاق من قلة الزوبر..
وأنزلتهم بكسها وهى تضحك وتقول : كده يبقى خالصين هو ناك بنتك وإنت نكت أمه ..بس أنا مش حسيبك يا خويا وحلزقلك هنا.. ياه دا إنت رجعتلي شبابي وجبتلي شهوتي وكمان جوزي عمره ما لحسلي ولا فرشلي بظري.. دا أول مرة في حياتي تجيلي الرعشة دي ..دي قمة المتعة وإحساسها جميل وعالي قوي ..ورحنا في قبلات وهدأت الأصوات ورحنا في نوم لأصحو على قبلة من أختي ..وهى تقول لى : صباحية مباركة يا عريس ، فقبضت على كسها أداعبه ،فقالت يا راجل روح للحمام قبل العرسان ما يصحوا ..و راحت للمطبخ وأحضرت الفطار بعد أن أخذت حمامها وغيرت ملابسها وبعد أن أنهيت حمامى.. باركت لعريس إبنتي ودخلت على بنتي التي ما زالت في سريرها رغم أنها صاحية لتقوم مسرعة وارى جسمها العاري لآخذها في أحضاني وأنا أبارك لها.. وقالت سمعت صواتي قلت لها أيوة يا عفريتة لبستيه العمة.. قالت خد المحرمة وورّيها لعمتي عليها دم الغشاء الأمريكاني وضحكت.. وقالت عمتي نامت معاك على سرير واحد قلت نعم .. قالت إخص عليك أكيد نكتها؟ قلت دا هي اللي ناكتني..قالت وحياتك ليلتك معايا مش حلاقي زيها أبدا.. دا يدوب فض الغشاء ونزلهم ونام جنبي للصبح زي البطة!! الأول قضاها بوس وبعدين مص في بزازي وبعدين نزل على كسي من غير ما يبص لبظري وراح ما دخله وراقع بالصوت قبلي !!..روحت مصوتة على صويته وقلت في نفسي يا خيبة رجالة الأيام دي!!!..
ومر أسبوع وكنت كل يوم أنيك أختي على أصوات بنتي ..ثم أختي مشت لترجع لبيتها وأرجع لوحدتي أتقلب على أصوات إبنتي وضحكاتها وأظل طول الليل اسمع أصواتهم وهمساتهم ومرت الأيام وبعد أيام عسلها ذهب زوجها لعمله .. وفي الصباح وبعد أن إنصرف زوح إبنتي لعمله ..كنت نائم بحجرتي ودخلت علي إبنتي وشعرت بمن يمسك زوبري ويعصره فإنتفضت ووجدتها إبنتي ..ونزعت عني ملابسي ..وهجمت على زبي ..وقالت حبيبي مشتقاله جوة كسي وعلى بظري تصدق يا بابا ما جاتليش الرعشة ولا مرة مع جوزي!!!.. دا إنت كنت بتجيبهالي أربع مرات في النيكة الواحدة ..عاوزاك تعوضني وتمتعني بالجنس اللي على أصوله..وكانت يوميا بعد أن ينصرف زوجها تأتي لي لأرويها وأوصلها لقشعريرتها..
وكمان أختي إستحلت النيك معاي وكانت بتيجي كل أسبوع تقعد خمسة أيام كلها نيك طبعا بتنام معايا في حجرتي ونقفل الباب تقوم قالعة وهاجمة على زوبري زي المجنونة وهات يا مص ويا دعك لغاية ما أطفي نار شهوتها وتطلب مني مص وتفريش بظرها التي لم تكن تعرف فائدته من قبل... وسمعت كلامها ورحت طارحة على السرير برفق..و نايم فوقها .. وقمت بمص حلماتها ثم نزلت إلى سرتها .. دافعا لساني فيها .. ففتحت فخذيها برفق .. ثم فتحت فخذيها أكثر وأصبح رأسي أمام كسها مباشرة.. وبأصابعي فتحت كسها.. و سائل شهوتها ينساب وأخذت أداعب زنبورها بأصابعي فشهقت .. وقالت أرجوك من فضلك .. بلاش ده .. بيجنني .. آه..أح.. وأغمضت عينها ..فأخذت أمص وألحس و أشفط وأعض زنبورها وشفرات كسها .. فتأوهت وإندفعت شهوتها ورعشتها وعسلها علي لساني وشهقت من شدة شهوتها وشبقها وضغطت علي رأسي بين فخذيها ..ثم أخرجت دماغي من بين فخذيها وأمسكت بزوبري ..وأخذت أفرش به علي بظرها فإنتفضت مرة أخري وكبت مع القشعريرة والوحوحة والآهات.. ثم أخذت أحك رأس زوبري بشفرات كسها وبسرعة وهي تصرخ فكتمت فمها وقلت لها إنت كدة حتفضحينا إمسكي نفسك ..قالت مش قادرة دا إنت جبار..وأخذت تبكي من الشبق والنشوة.... و تصرخ من المتعة .. أح..أح..أح ..إيه اللي بتعمله ده؟ .. أح.. أنا عمري ما حد عملي كدة .. أرجوك.. أوعى تبطل .. أيوه ..كده ..كدة ..أرجوك..اح.. أه..أح..ح ..لذيذ.. إيه .. هاتجنن .. فرش كسي و زنبوزي من فضلك أبوس إيديك.. واستسلمت لما يحدث لكسها و زنبورها.. وما أجمله.. كان رأس قضيبي يتحرك بكل نعومة ورقة بين شفتي كسها المتورم ورأس بظرها الفاجر .. أصعد على الزنبور فتشهق من اللذة .. و أنزل إلى الشفرات فتتأوه وتصرخ ..
وسحبت قضيبي وأدخلت حشفته بين شفرات كسها ..ثم دفعته برفق حتى دخل كله ثم سحبته ثم أدخلته بقوة .. فإنقبض مهبلها علي رأس زوبري فإهتز جسدها بقوة و بشدة.. وضغطت كسها على قضيبي فتأوهت من الألم و أنا أصرخ باللذة وأخرجته من فتحة كسها فصرخت في ..ثم أدخلته وهي تقول آه ..آه..آه .. آه ..أح ..إيه ده؟..عملت في كسي إيه؟ آه..آه..آه ..آه..آه ..آه.. وارتخت عضلات فخذها وهبطت بمؤخرتها على السرير .. وكانت سكرانة بشهوة أفقدتها عقلها للحظة ..و قمت سريعا من بين فخذيها إلى فمها ..و قبلتها بشدة .. وأخذت لسانها في فمي.. ثم تركتها ..فوجدتها تبكي وتصرخ وتقول لي .. آه .. آه .. أنت عملت في كسي إيه .. آه .. آه ..ياني يا كسي آه يا ني يا زنبوري ما كنتش عارفة فايدته إيه...!!!!
وجدت أختي منفعلة جدا في مساء ذلك اليوم ..فقلت لها مالك إنت زهقتي مننا ولا إيه؟ قالت ما عشت ولا كنت....أنا خلاص مش قادرة أستغنى عنك..دا لما برجع البلد ببقى عاوزة أرجع عندك تاني في نفس اليوم ..ثم قالت حبيبي يا ريت تخلليني أعيش معاك ؟حبقى خدامتك ..لأني وحيدة وماليش حد غيرك إنت وإبني..ولما بروّح بيتنا في البلد ..ما فيش حد بيسأل عني..ويعبرني..وكمان معاك بأحس بالأمان وكمان بلاقي حضن أحط نفسي فيه..ويضمني في الليل الكئيب الطويل ..دا أنا من ساعة ما نمت جنبك على سرير واحد وأنا بنام وبأشبع نوم من غير خوف ولا وحدة..وكمان رعجتلي شبابي ..وعوضتني كل سنين الحرمان اللي كنت عايشاها من غير ونيس وحضن راجل يحتويني ..حبيبي أنا كنت دايما أحس بالتعب والمرض و البرودة في كل جسمي في عز الصيف والحر ..معاك رجعلي الدفء بجد ..وبعدين ممارسة الجنس معاك حسستني إني عايشة وبتمتع وبشتاق للزوبر كأني لسة متجوزة حديثا ..حبيبي متحرمنيش من حضنك الغالي علي..إنت عارف إذا الأكل والشرب من ضروريات الحياة ومن غيرهم الواحد يموت ..كمان الجنس فعلا من ضروريات الحياة والواحدة من غيره تموت..دا كنت حاسة بأمراض الدنيا كلها في جسمي ومن ساعة ما مارست معاك الجنس راحت مني كل الأمراض ..دا إبني مستغرب من التغيير اللي حصل في حياتي ما يعرفش إن الفضل يرجعلك..حبيبي أبوس إيدك خلليني عشيقتك وخدامتك ما تحرمنيش من متعة وحلاوة وجمال الجنس معاك ..أنا مراتك من دلوقت.. وبكت بحرقة!!!!...
فقلت لها أختي الحبيبة إنت فعلا غلبانة ..وصعبت عليَّ..خلاص ..أنا فعلا كمان عاوزك جنبي..وعرف الولاد النهاردة إنك لازم تيجي تعيشي معانا ..وحرام نسيبك وحيدة في البلد..وإنت ليكي أخ وإبن..وبكرة ..ولا أقولك النهاردة ..حخدك البلد وتجيبي حاجتك..ونبات هناك الليلة دي..ونقفل البيت هناك ..ونبقى نيجي فيه في الأجازات ..قالت إنت حبيبي وقامت وراحت بايساني حتة بوسة وقف منها زوبري وراحة ماسكاه بإيدها.. وقالت خللي الواقفة دي لليل في البلد .. وإرتدينا ملابس الخروج ..وندهت على بنتي وزوجها وقلت لهم اللي دار بيني وبين أختي (طبعا مش كل الكلام)وفرح إبنها وبنتي بالفكرة ووجدت بنتي تغمز لي بطرف عنيها.. ونزلت وركبت معي سيارتي قاصدين منزلها الذي في البلد.....
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــ