بنوتة لذيذة
03-04-2017, 06:33 AM
هيمو .. سر أنوثتي
إهداء :
إلى من عشقت أنفاسه ونظراته .. همسته ولمسته ..
إلى من شكل بداخلي أنثى لا ترى في الوجود ذكرا سواه ..
إلى حبيبي وعشيقي وفارسي ( هيمو ) ....
----------------------------------
الجزء الأول
أنا هشام كنت في سن 19 سنة وسيم ابيض البشرة جسدي نحيل ..
هو هيمو كما احب ان اسميه عمره 18 سنة وسيم حد الفتنة جسده نحيل بشرته برونزية كل مافيه جذاب نظرته ابتسامته شعره المتدلي على كتفيه وروح الدعابة والمرح التي يتحلى بها ..
عرفته بالصدفة عن طريق احد اقاربي وتكررت لقاءتنا واصبحنا اصدقاء ..
تطورت علاقتنا واصبحنا نمضي وقتا طويلا مع بعضنا نتجول بالسيارة ونتناول العشاء سويا ونفترق للنوم .......
في احد الايام ركب معي هيمو ولم يكن كعادته من المرح . سالته عن سبب ضيقه واخبرني عن وجود خلاف او مشكلة بينه وبين والده ...
عرضت عليه أن اتدخل او اتوسط بينه وبين والده الذي يكن لي معزة واحترام وبالفعل تدخلت واقنعت والده وانهيت الخلاف ليزيد هيمو من معزته لي واصبحت علاقتنا وطيدة اكثر واكثر ...
في احدى الليالي وبعد ان تجولنا اوقفت سيارتي لأنزل هيمو عند بابهم ودعته وقبل نزوله من السيارة اقترب مني وقبلني على خدي وشفاهي ونزل بسرعة وهو يبتسم ليدخل منزله ....
حينها لا اعلم هل ما اصابني كانت دهشة ام استغراب ام فرحة .......
الاكيد ان هناك شيئ من البهجة والسرور انتابتني وانا امرر لساني على شفتاي متحسسا تلك القبلة ....
كعادتنا التقينا في اليوم الثاني وتحدث معي هيمو عن مشكلته مع والده والتي قمت بحلها وكيف ان معاملة والده قد تغيرت للاحسن معه وانه يدين لي بالفضل وانه قبلني ليلة البارحة كتعبير عن عرفانه وحبه لي وانه يعتذر ان كان قد تمادى ،
اخبرته انني اكن له كل الحب ومن واجبي الوقوف معه في كل الاحوال وان تقبيله لي لم يزعجني على العكس فنحن اكثر من اصدقاء واحبه ..
رد علي هيمو يعني ابوس عااادي ؟!
ووجدته يبوسني من شفاهي وينظر الي مبتسم وقد ضم كف يدي بين كفيه ..
ابتسمت له وسرت بالسيارة ........
اصبحت القبلات شيئ طبيعي بيني وبين هيمو حتى خلال تناولنا للعشاء نلثم شفاه بعضنا ومع الايام اصبح كل منا يضم الآخر بشغف ووله ....
اصبحنا نشتري وجبة العشاء ونجلس في مكان مناسب لنتعشى ونمارس طقوس عشقنا قبلات تغطي العنق والخدود والعيون لتلتقي الشفاه في ملحمة تأخذنا لعالم آخر مليئ بالبهجة والحب والنشوة ..
كان كل منا يذوب من قبلات الاخر ،
كان هيمو يحب أن استلقي على مقعد السيارة للراكب بعد ان ينزله للخلف ليستلقي هو ملصقا صدره بصدري مقبلا عنقي وخدودي وعاصرا شفاهي بشفاهه لينقلني لعالم آخر كله نشوة وسعادة وفرح .....
في احدى الليالي وكنت مستسلما كعادتي لعشيقي هيمو وهو يقبلني ويضمني الى صدره وكنت في قمة النشوة والهيام شعرت بشيئ صلب وضخم ينغرس في افخاذي واستقر بينهما ليزيد هيمو من عصر شفاهي وهو يرتعش ويتنفس بسرعة ثم ارتخى جسده وابتسم لابتسم له واقبل شفتيه ...
عرفت ان ما لامس فخوذي هو زب عشيقي وحبيبي هيمو والذي دفق من احتكاكه بفخوذي ...
كل ذلك كان زبا ؟
بالتأكيد ان هيمو يملك زبا ضخما فقد احسست بضخامته على فخوذي ..
افكار كثيرة وخيالات انتابتني وانا استعيد تلك اللحظات شيئ ما جعلني اشعر بالسعادة لما حدث ..
هل سعادتي بسبب عشق هيمو لي لدرجة رغبته واشتهائه لي ؟!.
ام سعادتي بسبب رغبتي انا وعشقي لهيمو والذي وصل حد الاستسلام له وتلبية كل رغباته ؟!
كنت اجد سعادة نشوة رغبة شيئ يصعب وصفه !
تكرر احتكاك زب هيمو بجسمي وتاكدت انه يقذف شهوته بملابسه وهو يبووس ويمص شفاهي ...
وفي احدى المرات قررت أن المس بيدي ذلك المخلوق الذي لازلت اجهل حجمة ووصفه ........
كنت مستسلما بين يدي عشيقي هيمو وهو يمرر كفوفه على عنقي وخدودي واضعا اصبعه بين اسناني فاعض عليها بحنان وهو يداعب بها شفاهي .. بدأ هيمو يقبلني ويمص شفتي السفلي ثم ينتقل لمص شفتي العليا مداعبا بلسانه لساني كنت ابادله مص شفاهه واهمس له احبك احبك .. هو ايضا يهمس لي بكلمات الحب والعشق والهيام ..
شعرت بنشوته من انفاسه وحركة جسده ..... وهنااااااااا
تسللت بيدي نحو زبه لاضعها عليه مباشرة من فوق ملابسه ....
كم كانت تلك اللحظة فضيعة مذهلة مدهشة مخيفة ومفرحة !!
شعرت بزب هيمو يلامس راحة يدي كان كبيرا وضخما ...
حركت كفي تمسحه وتضمه وتفلته وسط دهشة هيمو والتي لم تدم طويلا حيث تركني وواصل عض ومص شفاهي ....
امسكت زب هيمو الذي انفجر بمني دفاق وسط ملابسه ....
نهض هيمو ونهضت معه وقفت مقابلا له وقلت له :
حبيبي وحياتي أنت يا هيمو .. وامسكت زبه بيدي وانا اقول : كل هذى زب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
إبتسم فقلت له : اريد مشاهدة زبك بعيني ، ممكن حبيبي ؟
لم يرد نزلت للاسفل مقابلا زب هيمو وانزلت الشورت لاجد البوكسر غارقا بمني عشيقي
انزلته لتقع عيناي على ذلك الزب الذي اسرني طول العمر .. كان ضخما مقارنة بسن وجسم حبيبي ...
مسحته ونظفته بالمناديل وانا انظر له بذهول ووجدتني اقبله واشم رائحته لينتصب ....
امسك هيمو زبه بيده ومرره على شفاهي ولا اعلم كيف ادخله لفمي وطلب مني ان امصه ..
كان راسه يملأ فمي اخرجه هيمو وهو يدلكه بيده اقترب مني وبدأ يضمني ولكن هذه المرة من الخلف .....
كنت مرتديا ملابسي وكان زبه يحك ويحفر مؤخرتي مترنحا حتى استقر بين الفدرتين ...
همس لي هيمو حبيبي ممكن انزل ملابسك ؟؟؟
هززت راسي بللموافقة ليسقط سروالي كان زب حبيبي يلطم افداري بعبث ....
التفت للخلف نحو هيمو ليقوم بمصمصة شفاهي والتصق بي من الخلف وهو يرهز ويهز حتى شعرت بسخونة منيه الذي تناثر فوق طيزي متساقطا على الارض ...
شعرت بالخجل من حبيبي هيمو ولا اعلم لماذا هل لأنه شاهد طيزي ام لأنني تجرأة واخرجت زبه ...؟!
هو ايضا كان مرتبكا ومندهشا وهو يمسح زبه بالمناديل ...
انزلت هيمو امام بيتهم وذهبت انا للبيت وطول الطريق لم يتكلم احدنا ولو بكلمة ..
كانت هذا هو لقاءنا الأول والذي رسم حياة جديدة بيننا استمرت سنينا كلها عشق وحب وانسجام ..
بعد هذا اللقاء ولدت أنثى متمردة داخلي تذوب عشقا وتهيم شوقا لحبيبها وعشيقها وفارسها ( هيمو ) ..
للحديث بقية ..
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــ
هيمو .. سر أنوثتي - 2
دخلت غرفتي واستلقيت على سريري استعيد تفاصيل ماحدث بيني وبين هيمو ..
شيئ من الخوف والتوجس .. السعادة والإرتياح مشاعر مختلطة !
و ... استسلمت للنوم .
استيقظت في اليوم التالي .. اخذت دشي الصباحي وارتديت ملابسي وكان جرس الباب يدق فتحت لاجد حبيبي هيمو امام الباب بابتسامته العذبة الفاتنة ، استقبلته وكالعادة قبلني من شفاتي وهو يسالني : خبرني عنك حبييي ؟!
اجبته مبتسما : تمام عيوني ...
دخلنا الغرفة احتضني وهو يضمني اليه ويتحسس بيديه اسفل ظهري ملتهما شفتاي وخدودي بقبلاته النارية التي تعصف بكياني ..
همست له : لهذا الحد مشتاق لي ؟
رد علي : انت ما تدري ايش سويت فيني البارح .. ؟!
ابتسمت وقلت : انا اللي سويت والا انت يا حبيبي ..
قال : لا انت اللي سويت البارح وانا اليوم باسوي ..!
جلسنا على السرير وكان زب هيمو منتصبا من خلال ملابسه وانا انظر اليه ...
اخرج هيمو زبه مباشرة امامي وامسكه بيده وقال :
شفت هذا ( يقصد زبه ) من البارح ما خلاني انام وجبته علشان تتفاهم معاه ..!!
ابتسمت وانا امسك زب هيمو والاعبه بيدي وكنت اشعر باحساس غريب داخلي مزيج من المتعة والسعادة والحب و.......
وقف هيمو امامي مباشرة وزبه يعانق شفاهي فتحت فمي ليستقبله .. كنت امصه والاعبه بلساني من جوانبه ومن الاسفل والاعلى وارضع راسه الذي يملأ فمي .. اخرج هيمو زبه من فمي وجردني من ملابسي وضمني من الخلف بشدة وزبه يحك طيزي وهمس لي : طيزك لذيذة وحلوة حبيبي
تمددت على بطني فوق السرير بينما هيمو ينزل ملابسه واخرج من احد جيوبه ما يشبه علبة المرهم وضع منه على احدى اصابعة ودهن به فتحة طيزي وادخل اصبعه وهو يحركها للاعلى والاسفل والجوانب ..
كنت اشعر بمتعة غريبة خاصة مع انتصاب زبي ..
اخرج هيمو اصبعه ودهن زبه واغرقه بالمرهم ثم سحب المخدة ووضعها تحت بطني واحسست بزبه يحك فتحة طيزي ..
سحب هيمو ايادي الثنتين وجعلني اشد اطيازي للخارج حتى تظهر فتحتي ..
احسست بزب هيمو يفترس وينهش فتحتي محاولا الدخول و ..... دخل و صرخت أنا آآآآآآهــ آآآهــ
لاحظ هيمو تألمي وانحنى يبوس رقبتي وهمس لي آسف حبيبي تحمل زبي شوي ..
/ />
كان الالم يتلاشى كلما قبلني هيمو حتى انني لم اشعر بزبه الا وقد انتصف داخل طيزي ..
/ />
بداء هيمو ينيكني بهدوء واحسست بلذة رغم الألم البسيط خاصة ان زبي كان منتصبا جدا ..
اخرج هيمو زبه وطلب مني التمدد على ظهري ورفع ارجلي حتى التصقت فخوذي بصدري ووضع المخدة اسفل ظهري ثم دهن فتحتي بذلك المرهم وادخل زبه الذي استقبلته طيزي دون الم ..
كنت انظر لوجه هيمو مباشرة وبداخلي احاسيس غريبة من الحب والعشق والهيام ..
كان هيمو يبتسم لي كلما التقت عيناي بعينيه ، كم هو فاتن .
حاول هيمو ادخال زبه اكثر وكنت اتألم قال لي : تحمل قليلا وسيزول الألم ..
كنت اعض على شفاهي بينما زب هيمو يملأ طيزي ..
لاحظ هيمو انتصاب زبي امسكه بيده بدأت ادفق المني وهو ينيكني بقوة وصرخت آآآآآآهــ آآآآهــ آآهــ
احسست بهيمو من انفاسه المتسارعة والتصاقه بي انه سيقذف وفعلا غرس زبه حتى آخره ليفجر حمم منيه الغزير وسط طيزي ..
تألمت من دخول زبه حتى انني انتفضت محاولا الهرب من تحته ولكنه كان مسيطرا علي ..
اقترب ليبوس شفاهي وهو يلهث وعلى جبينه قطرات عرق ..
امسكت براس هيمو وعصرت شفاهه بنهم وكأنني اعاقبه على الألم الذي تسبب به لي او انني اشكره على اللذة التي تذوقتها على يديه ولأول مرة ..
نهض هيمو واخرج زبه من طيزي التي تقطر بمنيه وكنت اشعر بشيئ ينبض حول فتحتي ...
استلقى حبيبي بجواري وكان متعبا ولازال زبه يقطر بالمني ..
قمت بتنظيف زب حبيبي ومسحه وارتدى ملابسه واخبرني ان عليه الذهاب للبيت على ان نلتقي مساء كالعادة ..
ودعت حبيبي وعدت الى غرفتي تحسست فتحتي وشعرت بسخونتها نظرت لها في المرأة وقد تلونت باللون الوردي بسبب زب عشيقي هيمو ..
اسئلة كثيرة كانت تدور في ذهني طوال النهار ..
ما الذي جعل هيمو يفكر ان ينيكني ؟
هل لمس او احس برغبتي في ان ينيكني رغم انني كنت حذرا جدا في ابداء ذلك ؟!
هل اغرته طيزي المستديرة وحركة شهوته ..؟!!
هل ما يحدث مجرد نزوة عابرة من هيمو وبعدها يتركني ..؟
هل أنا خائف ام سعيد مما حدث خاصة انني كنت اتمنا ذلك ؟!!
هل .. وهل وهل .....
اسئلة كثيرة وجدت اجاباتها في لقائي التالي مع حبيبي وعشيقي هيمو ...
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـ
الجزء الثالث
في المساء التقيت بهيمو وقررنا الذهاب للمقهى ..
كنت مشتت الافكار ولا ادري كيف ابدأ الكلام
لاحظ هيمو ترددي وسرحاني وسألني : ايش السالفة حبيبي تكلم ايش فيك ؟
اجبته : لا بس ابغى اسأل عن ..
قاطعني : بتسأل عن اللي حصل بيننا .. صح ؟!
اجبته : صح ..
قال : طيب حبيبي اللي حصل ضايقك او انك رافضه مثلا او ..
قاطعته : لا لا حبيبي ..
انا اقصد ان علاقتنا قوية وبيننا صداقة وحب وانا متأكد انك ما تقدر على فراقي مثلما انا ما اقدر ..
يعني أنت ما خفت اني ممكن ازعل منك ونتفارق ؟
قال : شوف حبيبي أنا راح اقول لك كل شيئ بصراحة من يوم بديت ابوسك وتبوسني ونضم بعض صارت شهوتي مثل النار حتى بعض الاحيان انزل مويتي في ملابسي وانت شفت هذا .. وصرت اتخيل اني انيكك خاصة ان جسمك عاجبني وبالخصوص طيزك كنت اتخيل اني مدخل زبي فيها وانيكك وابووسك ..
اللي خلاني اتجرأ وما اخاف انك تزعل هو تجاوبك معاية ويوم انك مسكت زبي ذيك الليلة خلااااص تأكدت انك تبغى هذا الشيئ وان اللي مانعك ومخليك متردد هو خوفك من ردة فعلي ، هذا كل شيئ من ناحيتي ..
والحين قل لي : اذا اللي حصل مضايقك او مكدر خاطرك خلاص ننهيه لأن حبنا وصداقتنا اهم واغلى عندي من كل شيئ .
ابتسمت لهيمو وقلت :
بس بعد ما شفت طيزي ونكتها اليوم شكلها ما اعجبتك ولا اعجبت زبك .. علشان كذا نكتها مرة وحدة ورحت ..
واليوم بعد ما شفت طيزي ونكتها وحققت اللي في بالك ، ايش كان شعورك ؟
ضحك وقال صدقني ما حبيت اتعبك من أول مرة ولو بديت فيك بالثاني راح تتألم ويمكن كنت اليوم ما تقدر تمشي خاصة ان فتحتك لسه طرية وانا اخاف عليك .. بس ولا يهمك راح انيكك وشبعك نيك وراح اذوقك احلى متعة ..
...........................
.....................
..............
.........
......
....
..
.
غدا اجازة نهاية الاسبوع وسألني هيمو ان كنت ارغب في ان نقضيها في احد الشاليهات على البحر .
كانت فكرة رائعة ووافقته عليها ..
انطلقنا عصر يوم الخميس ووصلنا للشاليه قبل غروب الشمس بقليل انزلنا اغراضنا من السيارة ودخلنا للشاليه قام هيمو بضمي من الخلف وهمس لي : حبيبي سنقضي اجمل يومين في حياتنا ابتداء من هذه اللحظة فلنستعد .
ذهب هيمو ليستحم .. ودخلت انا للغرفة افكر في الطريقة التي يجب اكون عليها فهيمو سينيكني بالتأكيد .. ؟!
قمت بالاستحمام وخرجت وكان هيمو لا يزال في الحمام ..
ارتديت شورت برمودا قصير دون بوكسر وتيشرت واغرقت جسدي وملابسي بالعطر الفواح ثم خرجت وجلست اشاهد القنوات ..
خرج هيمو من الحمام ابتسم لي ودخل الغرفة ..
وقفت على الجهة المطلة على الشاطى انظر للبحر وقد بدى الظلام يخيم على المكان ..
وجدت حبيبي هيمو يضمني من الخلف وقد احاط بطني بذراعية وهمس لي : ايش الحلا هذا كله ؟
استدرت ونظرت اليه كان انيقا كعادته ، قلت له : أنت كل الحلا يا حبيبي ، قبلت شفتيه وسرنا لنجلس على احدى الكنبات ..
بدأ هيمو يلمس بيديه فخوذي ومن تحت التيشرت يحسس على صدري ويبوس كل جزء من وجهي ..
كنت اشعر بنشوة ولذة لا توصف بالكلمات ...
طلب مني هيمو الوقوف والإلتفاف وكان ينظر لطيزي ..
وقال : طيزك مغرية ولذيذة لابعد الحدود ..
شعرت بالخجل وانا ابتسم ونهض هيمو واضعا يده على طيزي مباشرة كنا نسير سويا وقام باطفاء الاضاءة وابقى الانارة المخفية الخافتة ويده لم تفارق طيزي ..
عدنا للكنبة واجلسني هيمو في حضنه وقال لي : الليلة ستكون ليلة زواجنا ؟!
ستصبحين زوجتي واكون أنا زوجك ! ما رايك حبيبتي ؟!!
كنت ابتسم بخجل واندهاش من كلامه ..
في حضنه كنت اشعر بزبه المنتصب يشاكس طيزي ..
قمت من حضنه جلست على ركبي اتحسس بيدي زبه البارز من الشورت ، كنت أقبله واشم رائحته واداعبه بشفاهي ثم اخرجته من الشورت وكان نظيفا جدا فقد ازال هيمو الشعر نظرت اليه غير مصدق أن كل هذا الزب الضخم قد استوعبته طيزي في لقائنا الفائت ..
نظرت لهيمو وانا اقبل راس زبه وبدأت الحس جوانبه وامرر لساني عليه كنت احاول مصه لكن فمي لا يتسع فاكتفيت بمص ورضع راسه ..
طلب مني حبيبي هيمو الوقوف والإستدارة لتكون طيزي مقابلة له وهو يجلس على الكنبة قام يلمس طيزي ويهزها بيديه ويحك باصبعه فتحتي .. ثم انزل سروالي ، نظر لطيزي وقال : طيزك ناعمة ولذيذة في النيك حبيبتي ..
كانت اصابعه تعزف أحلى الالحان على فتحتي واستقرت احداها داخلة لتضمها فتحتي .. أطربني حبيبي هيمو باصبعه التي كانت تعبث دخولا وخروجا في طيزي ..
تمدد هيمو على جنبه الايسر فوق الكنبة وطلب مني الجلوس في حضنه والتمدد وفعلت ورفع فخذي الايمن فوق فخذه أمسك زبه الذي يلامس فتحة طيزي وبدأ يحك فتحتي بزبه وهو يبووس شفاهي وخدودي ..
بعد حوالي الربع ساعة نهضنا انا وحبيبي هيمو واتجه بي للغرفة ..
دخلنا الغرفة اخرج هيمو علبة مزلق ، تمدد على السرير ودهن زبه بالمزلق وطلب مني الركوب ومحاولة الجلوس على زبه ..
ركبت بعد أن دهنت فتحتي بالمزلق حسب طلب حبيبي ..
اسند هيمو ظهره لراس السرير وكنت انا اقف مقابلا له .. اجلسني وقال لي : حبيبتي هذه افضل طريقة انيكك فيها بدون الم فلا تخافي ..
كان هيمو ممسكا زبه ليوازنه على فتحتي ، بدأت اجلس حتى لامست فتحتي راس زب حبيبي امسك هيمو خصري بيديه وشدني للاسفل فوق زبه الذي كان يعرف طريقه جيدا ليدخل منزلقا في طيزي مع الم بسيط حاولت النهوض والتوقف لكن هيمو ثبتني ممسكا بخصري وقال لا تخافي حبيبتي لن اجعلك تتألمين ، استمري في الجلوس بهدوء ولن يكون هناك الم ..
حاولت الجلوس اكثر بعد أن تلاشى الألم .. استمريت حتى لامست طيزي فخوذ حبيبي هيمو واصبح زبه كاملا في احشائي ..
/ />
كنت غير مصدق ان كل ذلك الزب بضخامته يستقر داخل طيزي !
طلب حبيبي هيمو مني أن ارفع وانزل بطيزي فوق زبه ..
فعلت ذلك وشجعني كلام حبيبي هيمو ( طيزك لذيذة حبيبتي .. ارقصي على زبي اكثر .. )
كنت ابتسم خجلا و انا رقص بطيزي فوق زب حبيبي هيمو ، كنت اشعر بالمتعة .. شيئ من السعادة والنشوة والرغبة في جعل هيمو يحبني اكثر بأن اجعله يجد السعادة معي ...
اقترب مني حبيبي وعشيقي هيمو وجذبني اليه ليمص شفاهي بعمق وهو يشدني ويهزني فوق زبه اكثر واكثر ..
كنت اشعر بزب حبيبي يقذف منيه داخل احشائي مسبلا عيناه ليرتخي جسده بعدها ..
نظر الي وسألني : هل تألمتي حبيبتي ..؟!
ابتسمت وانا اهز راسي بالنفي وانا لا ازال جالسا فوق زب حبيبي وقلت : لا يهم الألم المهم أن يكون حبيبي مبسوط ..
قمت ببطئ وهدوء من فوق زب حبيبي الذي انساب بسلاسة خارجا من طيزي ملطخا بالمني ووضعت يدي على فتحتي التي كانت تقطر بمني زب حبيبي .
دخلت الحمام انظف طيزي واغتسل ، كنت كلما لمست فتحة طيزي ييبدا زبي في الانتصاب وجدت هيمو امامي ودخل معي تحت الدش ، كان زبه مرتخيا وهي فرصتي لتحقيق امنيتي بمصه وادخاله فمي قبل أن ينتصب ويكبر ، وفعلا تناولته وبدأت امصه وارضعه لينتصب من جديد ..
نهضت ابووس شفاه حبيبي ويدي تمسك زبه ..
همس حبيبي في اذني قائلا :
ما أجمل طيزك المستديرة الناعمة وما أروع نيكها ..
استدرت بطيزي نحو حبيبي هيمو الذي بدأ يحك فتحتي باصابعه وكان يهز ويرج طيزي ويشدها للأعلى بيده ثم ادخل اصبعه داخل طيزي ..
انحنيت بجسمي للامام وفتحت بيداي طيزي من الجوانب لتبرز فتحتي لحبيبي وبدأ هيمو وكأنه ينيك طيزي باصبعه التي كانت تدغدغ احشائي من الداخل .. كنت اشعر بنشوة كبيرة حتى ان زبي كان منتصبا ..
اخرج هيمو اصبعه ودهن زبه بزيت الشعر وسدده لفتحتي محاولا اقتحام طيزي التي ابتلعته بعد محاولتين ..
بدأ هيمو ينيكني بهدوء وكنت اشعر بزبه وهو يملأ طيزي ..
سالني حبيبي هيمو ان كنت اتألم ؟ واجبته بهز راسي لا ، كنت في عالم آخر شعور غريب ورائع لم اشعر به من قبل .....
استمر ينيكني حوالي 15 دقيقة ثم اخرج زبه وطلب مني ان امصه وجلست مقابلا زبه امصمصه من الجوانب ومن اعلى واسفل وارضع راسه وما هي الا لحظات حتى انتفض حبيبي هيمو وهو يشد شعر راسي ليدفق منيه الغزير الذي ملأ فمي واغرق شفاهي وانتثر بعضه على صدري ..
واصلت مص زب حبيبي الذي بدأ يرتخي حتى اكتفى هو وسحبه من فمي ..
اغتسلنا سويا وطلبت من هيمو أن يدخل اصبعه في طيزي وفعل ..
انتصب زبي وكنت امارس العادة السرية واتخيل زب هيمو داخل طيزي حتى قذفت شهوتي ثم قمت بضم عشيقي وحبيبي هيمو وانا اهمس احبك احبك والتقت شفاهنا لترسم ملحمة العشق والشهوة ...
بعد ان اغتسلنا ارتدينا ملابسنا وكانت الليلة الأولى التي انام في حضن حبيبي وعشيقي هيمو ..
في اليوم التالي تناولنا افطارنا وجلست انا وحبيبي نتحدث عن الليلة الماضية ..
كان هيمو يسألني عن احساسي اثناء نيكه لي ؟
وهل يعجبني مص زبه ؟
وعن الطريقة التي افضل أن ينيكني بها ؟
اجبته ان حبي له لاحدود له وأنني معه اشعر بالسعادة لذلك فكل ما يسعده يسعدني ..
سألني هيمو هل سبق وأن ناك طيزي زب غير زبه ؟!
استغربت سؤاله واجبته لا ..
وسألته هل سبق وأن ناك بزبه طيزا غير طيزي ؟!
اجابني نعم !
قلت له وقد بدأ الزعل واضحا على وجهي :
هل يمكنني معرفة طيز من ؟
ابتسم وقال انه سبق وتعرف على فتاة تدرس بالثانوي وكان ينيكها من طيزها لانها عذراء وقد افترق عنها بعد أن تزوجت ..
قلت له وانا اشعر بالغيرة :
وهل طيزها افضل ام طيزي ؟!
ضحك وقال صدقيني حبيبتي أن طيزك أفضل واكبر وانعم ..
قلت له لن اسمح لزبك بعد الآن أن ينيك احدا غيري فقط زبك لطيزي وطيزي لزبك ، نيكني كما تشاء ووقتما تشاء واينما تشاء وسأكون لك زوجة وحبيبة وعشيقة المهم الا تنيك غيري .
هل تعاهدني على ذلك ؟
قال اعاهدك حبيبتي الا ينيك زبي غير طيزك الناعمة والجميلة .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــ
إهداء :
إلى من عشقت أنفاسه ونظراته .. همسته ولمسته ..
إلى من شكل بداخلي أنثى لا ترى في الوجود ذكرا سواه ..
إلى حبيبي وعشيقي وفارسي ( هيمو ) ....
----------------------------------
الجزء الأول
أنا هشام كنت في سن 19 سنة وسيم ابيض البشرة جسدي نحيل ..
هو هيمو كما احب ان اسميه عمره 18 سنة وسيم حد الفتنة جسده نحيل بشرته برونزية كل مافيه جذاب نظرته ابتسامته شعره المتدلي على كتفيه وروح الدعابة والمرح التي يتحلى بها ..
عرفته بالصدفة عن طريق احد اقاربي وتكررت لقاءتنا واصبحنا اصدقاء ..
تطورت علاقتنا واصبحنا نمضي وقتا طويلا مع بعضنا نتجول بالسيارة ونتناول العشاء سويا ونفترق للنوم .......
في احد الايام ركب معي هيمو ولم يكن كعادته من المرح . سالته عن سبب ضيقه واخبرني عن وجود خلاف او مشكلة بينه وبين والده ...
عرضت عليه أن اتدخل او اتوسط بينه وبين والده الذي يكن لي معزة واحترام وبالفعل تدخلت واقنعت والده وانهيت الخلاف ليزيد هيمو من معزته لي واصبحت علاقتنا وطيدة اكثر واكثر ...
في احدى الليالي وبعد ان تجولنا اوقفت سيارتي لأنزل هيمو عند بابهم ودعته وقبل نزوله من السيارة اقترب مني وقبلني على خدي وشفاهي ونزل بسرعة وهو يبتسم ليدخل منزله ....
حينها لا اعلم هل ما اصابني كانت دهشة ام استغراب ام فرحة .......
الاكيد ان هناك شيئ من البهجة والسرور انتابتني وانا امرر لساني على شفتاي متحسسا تلك القبلة ....
كعادتنا التقينا في اليوم الثاني وتحدث معي هيمو عن مشكلته مع والده والتي قمت بحلها وكيف ان معاملة والده قد تغيرت للاحسن معه وانه يدين لي بالفضل وانه قبلني ليلة البارحة كتعبير عن عرفانه وحبه لي وانه يعتذر ان كان قد تمادى ،
اخبرته انني اكن له كل الحب ومن واجبي الوقوف معه في كل الاحوال وان تقبيله لي لم يزعجني على العكس فنحن اكثر من اصدقاء واحبه ..
رد علي هيمو يعني ابوس عااادي ؟!
ووجدته يبوسني من شفاهي وينظر الي مبتسم وقد ضم كف يدي بين كفيه ..
ابتسمت له وسرت بالسيارة ........
اصبحت القبلات شيئ طبيعي بيني وبين هيمو حتى خلال تناولنا للعشاء نلثم شفاه بعضنا ومع الايام اصبح كل منا يضم الآخر بشغف ووله ....
اصبحنا نشتري وجبة العشاء ونجلس في مكان مناسب لنتعشى ونمارس طقوس عشقنا قبلات تغطي العنق والخدود والعيون لتلتقي الشفاه في ملحمة تأخذنا لعالم آخر مليئ بالبهجة والحب والنشوة ..
كان كل منا يذوب من قبلات الاخر ،
كان هيمو يحب أن استلقي على مقعد السيارة للراكب بعد ان ينزله للخلف ليستلقي هو ملصقا صدره بصدري مقبلا عنقي وخدودي وعاصرا شفاهي بشفاهه لينقلني لعالم آخر كله نشوة وسعادة وفرح .....
في احدى الليالي وكنت مستسلما كعادتي لعشيقي هيمو وهو يقبلني ويضمني الى صدره وكنت في قمة النشوة والهيام شعرت بشيئ صلب وضخم ينغرس في افخاذي واستقر بينهما ليزيد هيمو من عصر شفاهي وهو يرتعش ويتنفس بسرعة ثم ارتخى جسده وابتسم لابتسم له واقبل شفتيه ...
عرفت ان ما لامس فخوذي هو زب عشيقي وحبيبي هيمو والذي دفق من احتكاكه بفخوذي ...
كل ذلك كان زبا ؟
بالتأكيد ان هيمو يملك زبا ضخما فقد احسست بضخامته على فخوذي ..
افكار كثيرة وخيالات انتابتني وانا استعيد تلك اللحظات شيئ ما جعلني اشعر بالسعادة لما حدث ..
هل سعادتي بسبب عشق هيمو لي لدرجة رغبته واشتهائه لي ؟!.
ام سعادتي بسبب رغبتي انا وعشقي لهيمو والذي وصل حد الاستسلام له وتلبية كل رغباته ؟!
كنت اجد سعادة نشوة رغبة شيئ يصعب وصفه !
تكرر احتكاك زب هيمو بجسمي وتاكدت انه يقذف شهوته بملابسه وهو يبووس ويمص شفاهي ...
وفي احدى المرات قررت أن المس بيدي ذلك المخلوق الذي لازلت اجهل حجمة ووصفه ........
كنت مستسلما بين يدي عشيقي هيمو وهو يمرر كفوفه على عنقي وخدودي واضعا اصبعه بين اسناني فاعض عليها بحنان وهو يداعب بها شفاهي .. بدأ هيمو يقبلني ويمص شفتي السفلي ثم ينتقل لمص شفتي العليا مداعبا بلسانه لساني كنت ابادله مص شفاهه واهمس له احبك احبك .. هو ايضا يهمس لي بكلمات الحب والعشق والهيام ..
شعرت بنشوته من انفاسه وحركة جسده ..... وهنااااااااا
تسللت بيدي نحو زبه لاضعها عليه مباشرة من فوق ملابسه ....
كم كانت تلك اللحظة فضيعة مذهلة مدهشة مخيفة ومفرحة !!
شعرت بزب هيمو يلامس راحة يدي كان كبيرا وضخما ...
حركت كفي تمسحه وتضمه وتفلته وسط دهشة هيمو والتي لم تدم طويلا حيث تركني وواصل عض ومص شفاهي ....
امسكت زب هيمو الذي انفجر بمني دفاق وسط ملابسه ....
نهض هيمو ونهضت معه وقفت مقابلا له وقلت له :
حبيبي وحياتي أنت يا هيمو .. وامسكت زبه بيدي وانا اقول : كل هذى زب ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
إبتسم فقلت له : اريد مشاهدة زبك بعيني ، ممكن حبيبي ؟
لم يرد نزلت للاسفل مقابلا زب هيمو وانزلت الشورت لاجد البوكسر غارقا بمني عشيقي
انزلته لتقع عيناي على ذلك الزب الذي اسرني طول العمر .. كان ضخما مقارنة بسن وجسم حبيبي ...
مسحته ونظفته بالمناديل وانا انظر له بذهول ووجدتني اقبله واشم رائحته لينتصب ....
امسك هيمو زبه بيده ومرره على شفاهي ولا اعلم كيف ادخله لفمي وطلب مني ان امصه ..
كان راسه يملأ فمي اخرجه هيمو وهو يدلكه بيده اقترب مني وبدأ يضمني ولكن هذه المرة من الخلف .....
كنت مرتديا ملابسي وكان زبه يحك ويحفر مؤخرتي مترنحا حتى استقر بين الفدرتين ...
همس لي هيمو حبيبي ممكن انزل ملابسك ؟؟؟
هززت راسي بللموافقة ليسقط سروالي كان زب حبيبي يلطم افداري بعبث ....
التفت للخلف نحو هيمو ليقوم بمصمصة شفاهي والتصق بي من الخلف وهو يرهز ويهز حتى شعرت بسخونة منيه الذي تناثر فوق طيزي متساقطا على الارض ...
شعرت بالخجل من حبيبي هيمو ولا اعلم لماذا هل لأنه شاهد طيزي ام لأنني تجرأة واخرجت زبه ...؟!
هو ايضا كان مرتبكا ومندهشا وهو يمسح زبه بالمناديل ...
انزلت هيمو امام بيتهم وذهبت انا للبيت وطول الطريق لم يتكلم احدنا ولو بكلمة ..
كانت هذا هو لقاءنا الأول والذي رسم حياة جديدة بيننا استمرت سنينا كلها عشق وحب وانسجام ..
بعد هذا اللقاء ولدت أنثى متمردة داخلي تذوب عشقا وتهيم شوقا لحبيبها وعشيقها وفارسها ( هيمو ) ..
للحديث بقية ..
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــ
هيمو .. سر أنوثتي - 2
دخلت غرفتي واستلقيت على سريري استعيد تفاصيل ماحدث بيني وبين هيمو ..
شيئ من الخوف والتوجس .. السعادة والإرتياح مشاعر مختلطة !
و ... استسلمت للنوم .
استيقظت في اليوم التالي .. اخذت دشي الصباحي وارتديت ملابسي وكان جرس الباب يدق فتحت لاجد حبيبي هيمو امام الباب بابتسامته العذبة الفاتنة ، استقبلته وكالعادة قبلني من شفاتي وهو يسالني : خبرني عنك حبييي ؟!
اجبته مبتسما : تمام عيوني ...
دخلنا الغرفة احتضني وهو يضمني اليه ويتحسس بيديه اسفل ظهري ملتهما شفتاي وخدودي بقبلاته النارية التي تعصف بكياني ..
همست له : لهذا الحد مشتاق لي ؟
رد علي : انت ما تدري ايش سويت فيني البارح .. ؟!
ابتسمت وقلت : انا اللي سويت والا انت يا حبيبي ..
قال : لا انت اللي سويت البارح وانا اليوم باسوي ..!
جلسنا على السرير وكان زب هيمو منتصبا من خلال ملابسه وانا انظر اليه ...
اخرج هيمو زبه مباشرة امامي وامسكه بيده وقال :
شفت هذا ( يقصد زبه ) من البارح ما خلاني انام وجبته علشان تتفاهم معاه ..!!
ابتسمت وانا امسك زب هيمو والاعبه بيدي وكنت اشعر باحساس غريب داخلي مزيج من المتعة والسعادة والحب و.......
وقف هيمو امامي مباشرة وزبه يعانق شفاهي فتحت فمي ليستقبله .. كنت امصه والاعبه بلساني من جوانبه ومن الاسفل والاعلى وارضع راسه الذي يملأ فمي .. اخرج هيمو زبه من فمي وجردني من ملابسي وضمني من الخلف بشدة وزبه يحك طيزي وهمس لي : طيزك لذيذة وحلوة حبيبي
تمددت على بطني فوق السرير بينما هيمو ينزل ملابسه واخرج من احد جيوبه ما يشبه علبة المرهم وضع منه على احدى اصابعة ودهن به فتحة طيزي وادخل اصبعه وهو يحركها للاعلى والاسفل والجوانب ..
كنت اشعر بمتعة غريبة خاصة مع انتصاب زبي ..
اخرج هيمو اصبعه ودهن زبه واغرقه بالمرهم ثم سحب المخدة ووضعها تحت بطني واحسست بزبه يحك فتحة طيزي ..
سحب هيمو ايادي الثنتين وجعلني اشد اطيازي للخارج حتى تظهر فتحتي ..
احسست بزب هيمو يفترس وينهش فتحتي محاولا الدخول و ..... دخل و صرخت أنا آآآآآآهــ آآآهــ
لاحظ هيمو تألمي وانحنى يبوس رقبتي وهمس لي آسف حبيبي تحمل زبي شوي ..
/ />
كان الالم يتلاشى كلما قبلني هيمو حتى انني لم اشعر بزبه الا وقد انتصف داخل طيزي ..
/ />
بداء هيمو ينيكني بهدوء واحسست بلذة رغم الألم البسيط خاصة ان زبي كان منتصبا جدا ..
اخرج هيمو زبه وطلب مني التمدد على ظهري ورفع ارجلي حتى التصقت فخوذي بصدري ووضع المخدة اسفل ظهري ثم دهن فتحتي بذلك المرهم وادخل زبه الذي استقبلته طيزي دون الم ..
كنت انظر لوجه هيمو مباشرة وبداخلي احاسيس غريبة من الحب والعشق والهيام ..
كان هيمو يبتسم لي كلما التقت عيناي بعينيه ، كم هو فاتن .
حاول هيمو ادخال زبه اكثر وكنت اتألم قال لي : تحمل قليلا وسيزول الألم ..
كنت اعض على شفاهي بينما زب هيمو يملأ طيزي ..
لاحظ هيمو انتصاب زبي امسكه بيده بدأت ادفق المني وهو ينيكني بقوة وصرخت آآآآآآهــ آآآآهــ آآهــ
احسست بهيمو من انفاسه المتسارعة والتصاقه بي انه سيقذف وفعلا غرس زبه حتى آخره ليفجر حمم منيه الغزير وسط طيزي ..
تألمت من دخول زبه حتى انني انتفضت محاولا الهرب من تحته ولكنه كان مسيطرا علي ..
اقترب ليبوس شفاهي وهو يلهث وعلى جبينه قطرات عرق ..
امسكت براس هيمو وعصرت شفاهه بنهم وكأنني اعاقبه على الألم الذي تسبب به لي او انني اشكره على اللذة التي تذوقتها على يديه ولأول مرة ..
نهض هيمو واخرج زبه من طيزي التي تقطر بمنيه وكنت اشعر بشيئ ينبض حول فتحتي ...
استلقى حبيبي بجواري وكان متعبا ولازال زبه يقطر بالمني ..
قمت بتنظيف زب حبيبي ومسحه وارتدى ملابسه واخبرني ان عليه الذهاب للبيت على ان نلتقي مساء كالعادة ..
ودعت حبيبي وعدت الى غرفتي تحسست فتحتي وشعرت بسخونتها نظرت لها في المرأة وقد تلونت باللون الوردي بسبب زب عشيقي هيمو ..
اسئلة كثيرة كانت تدور في ذهني طوال النهار ..
ما الذي جعل هيمو يفكر ان ينيكني ؟
هل لمس او احس برغبتي في ان ينيكني رغم انني كنت حذرا جدا في ابداء ذلك ؟!
هل اغرته طيزي المستديرة وحركة شهوته ..؟!!
هل ما يحدث مجرد نزوة عابرة من هيمو وبعدها يتركني ..؟
هل أنا خائف ام سعيد مما حدث خاصة انني كنت اتمنا ذلك ؟!!
هل .. وهل وهل .....
اسئلة كثيرة وجدت اجاباتها في لقائي التالي مع حبيبي وعشيقي هيمو ...
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـ
الجزء الثالث
في المساء التقيت بهيمو وقررنا الذهاب للمقهى ..
كنت مشتت الافكار ولا ادري كيف ابدأ الكلام
لاحظ هيمو ترددي وسرحاني وسألني : ايش السالفة حبيبي تكلم ايش فيك ؟
اجبته : لا بس ابغى اسأل عن ..
قاطعني : بتسأل عن اللي حصل بيننا .. صح ؟!
اجبته : صح ..
قال : طيب حبيبي اللي حصل ضايقك او انك رافضه مثلا او ..
قاطعته : لا لا حبيبي ..
انا اقصد ان علاقتنا قوية وبيننا صداقة وحب وانا متأكد انك ما تقدر على فراقي مثلما انا ما اقدر ..
يعني أنت ما خفت اني ممكن ازعل منك ونتفارق ؟
قال : شوف حبيبي أنا راح اقول لك كل شيئ بصراحة من يوم بديت ابوسك وتبوسني ونضم بعض صارت شهوتي مثل النار حتى بعض الاحيان انزل مويتي في ملابسي وانت شفت هذا .. وصرت اتخيل اني انيكك خاصة ان جسمك عاجبني وبالخصوص طيزك كنت اتخيل اني مدخل زبي فيها وانيكك وابووسك ..
اللي خلاني اتجرأ وما اخاف انك تزعل هو تجاوبك معاية ويوم انك مسكت زبي ذيك الليلة خلااااص تأكدت انك تبغى هذا الشيئ وان اللي مانعك ومخليك متردد هو خوفك من ردة فعلي ، هذا كل شيئ من ناحيتي ..
والحين قل لي : اذا اللي حصل مضايقك او مكدر خاطرك خلاص ننهيه لأن حبنا وصداقتنا اهم واغلى عندي من كل شيئ .
ابتسمت لهيمو وقلت :
بس بعد ما شفت طيزي ونكتها اليوم شكلها ما اعجبتك ولا اعجبت زبك .. علشان كذا نكتها مرة وحدة ورحت ..
واليوم بعد ما شفت طيزي ونكتها وحققت اللي في بالك ، ايش كان شعورك ؟
ضحك وقال صدقني ما حبيت اتعبك من أول مرة ولو بديت فيك بالثاني راح تتألم ويمكن كنت اليوم ما تقدر تمشي خاصة ان فتحتك لسه طرية وانا اخاف عليك .. بس ولا يهمك راح انيكك وشبعك نيك وراح اذوقك احلى متعة ..
...........................
.....................
..............
.........
......
....
..
.
غدا اجازة نهاية الاسبوع وسألني هيمو ان كنت ارغب في ان نقضيها في احد الشاليهات على البحر .
كانت فكرة رائعة ووافقته عليها ..
انطلقنا عصر يوم الخميس ووصلنا للشاليه قبل غروب الشمس بقليل انزلنا اغراضنا من السيارة ودخلنا للشاليه قام هيمو بضمي من الخلف وهمس لي : حبيبي سنقضي اجمل يومين في حياتنا ابتداء من هذه اللحظة فلنستعد .
ذهب هيمو ليستحم .. ودخلت انا للغرفة افكر في الطريقة التي يجب اكون عليها فهيمو سينيكني بالتأكيد .. ؟!
قمت بالاستحمام وخرجت وكان هيمو لا يزال في الحمام ..
ارتديت شورت برمودا قصير دون بوكسر وتيشرت واغرقت جسدي وملابسي بالعطر الفواح ثم خرجت وجلست اشاهد القنوات ..
خرج هيمو من الحمام ابتسم لي ودخل الغرفة ..
وقفت على الجهة المطلة على الشاطى انظر للبحر وقد بدى الظلام يخيم على المكان ..
وجدت حبيبي هيمو يضمني من الخلف وقد احاط بطني بذراعية وهمس لي : ايش الحلا هذا كله ؟
استدرت ونظرت اليه كان انيقا كعادته ، قلت له : أنت كل الحلا يا حبيبي ، قبلت شفتيه وسرنا لنجلس على احدى الكنبات ..
بدأ هيمو يلمس بيديه فخوذي ومن تحت التيشرت يحسس على صدري ويبوس كل جزء من وجهي ..
كنت اشعر بنشوة ولذة لا توصف بالكلمات ...
طلب مني هيمو الوقوف والإلتفاف وكان ينظر لطيزي ..
وقال : طيزك مغرية ولذيذة لابعد الحدود ..
شعرت بالخجل وانا ابتسم ونهض هيمو واضعا يده على طيزي مباشرة كنا نسير سويا وقام باطفاء الاضاءة وابقى الانارة المخفية الخافتة ويده لم تفارق طيزي ..
عدنا للكنبة واجلسني هيمو في حضنه وقال لي : الليلة ستكون ليلة زواجنا ؟!
ستصبحين زوجتي واكون أنا زوجك ! ما رايك حبيبتي ؟!!
كنت ابتسم بخجل واندهاش من كلامه ..
في حضنه كنت اشعر بزبه المنتصب يشاكس طيزي ..
قمت من حضنه جلست على ركبي اتحسس بيدي زبه البارز من الشورت ، كنت أقبله واشم رائحته واداعبه بشفاهي ثم اخرجته من الشورت وكان نظيفا جدا فقد ازال هيمو الشعر نظرت اليه غير مصدق أن كل هذا الزب الضخم قد استوعبته طيزي في لقائنا الفائت ..
نظرت لهيمو وانا اقبل راس زبه وبدأت الحس جوانبه وامرر لساني عليه كنت احاول مصه لكن فمي لا يتسع فاكتفيت بمص ورضع راسه ..
طلب مني حبيبي هيمو الوقوف والإستدارة لتكون طيزي مقابلة له وهو يجلس على الكنبة قام يلمس طيزي ويهزها بيديه ويحك باصبعه فتحتي .. ثم انزل سروالي ، نظر لطيزي وقال : طيزك ناعمة ولذيذة في النيك حبيبتي ..
كانت اصابعه تعزف أحلى الالحان على فتحتي واستقرت احداها داخلة لتضمها فتحتي .. أطربني حبيبي هيمو باصبعه التي كانت تعبث دخولا وخروجا في طيزي ..
تمدد هيمو على جنبه الايسر فوق الكنبة وطلب مني الجلوس في حضنه والتمدد وفعلت ورفع فخذي الايمن فوق فخذه أمسك زبه الذي يلامس فتحة طيزي وبدأ يحك فتحتي بزبه وهو يبووس شفاهي وخدودي ..
بعد حوالي الربع ساعة نهضنا انا وحبيبي هيمو واتجه بي للغرفة ..
دخلنا الغرفة اخرج هيمو علبة مزلق ، تمدد على السرير ودهن زبه بالمزلق وطلب مني الركوب ومحاولة الجلوس على زبه ..
ركبت بعد أن دهنت فتحتي بالمزلق حسب طلب حبيبي ..
اسند هيمو ظهره لراس السرير وكنت انا اقف مقابلا له .. اجلسني وقال لي : حبيبتي هذه افضل طريقة انيكك فيها بدون الم فلا تخافي ..
كان هيمو ممسكا زبه ليوازنه على فتحتي ، بدأت اجلس حتى لامست فتحتي راس زب حبيبي امسك هيمو خصري بيديه وشدني للاسفل فوق زبه الذي كان يعرف طريقه جيدا ليدخل منزلقا في طيزي مع الم بسيط حاولت النهوض والتوقف لكن هيمو ثبتني ممسكا بخصري وقال لا تخافي حبيبتي لن اجعلك تتألمين ، استمري في الجلوس بهدوء ولن يكون هناك الم ..
حاولت الجلوس اكثر بعد أن تلاشى الألم .. استمريت حتى لامست طيزي فخوذ حبيبي هيمو واصبح زبه كاملا في احشائي ..
/ />
كنت غير مصدق ان كل ذلك الزب بضخامته يستقر داخل طيزي !
طلب حبيبي هيمو مني أن ارفع وانزل بطيزي فوق زبه ..
فعلت ذلك وشجعني كلام حبيبي هيمو ( طيزك لذيذة حبيبتي .. ارقصي على زبي اكثر .. )
كنت ابتسم خجلا و انا رقص بطيزي فوق زب حبيبي هيمو ، كنت اشعر بالمتعة .. شيئ من السعادة والنشوة والرغبة في جعل هيمو يحبني اكثر بأن اجعله يجد السعادة معي ...
اقترب مني حبيبي وعشيقي هيمو وجذبني اليه ليمص شفاهي بعمق وهو يشدني ويهزني فوق زبه اكثر واكثر ..
كنت اشعر بزب حبيبي يقذف منيه داخل احشائي مسبلا عيناه ليرتخي جسده بعدها ..
نظر الي وسألني : هل تألمتي حبيبتي ..؟!
ابتسمت وانا اهز راسي بالنفي وانا لا ازال جالسا فوق زب حبيبي وقلت : لا يهم الألم المهم أن يكون حبيبي مبسوط ..
قمت ببطئ وهدوء من فوق زب حبيبي الذي انساب بسلاسة خارجا من طيزي ملطخا بالمني ووضعت يدي على فتحتي التي كانت تقطر بمني زب حبيبي .
دخلت الحمام انظف طيزي واغتسل ، كنت كلما لمست فتحة طيزي ييبدا زبي في الانتصاب وجدت هيمو امامي ودخل معي تحت الدش ، كان زبه مرتخيا وهي فرصتي لتحقيق امنيتي بمصه وادخاله فمي قبل أن ينتصب ويكبر ، وفعلا تناولته وبدأت امصه وارضعه لينتصب من جديد ..
نهضت ابووس شفاه حبيبي ويدي تمسك زبه ..
همس حبيبي في اذني قائلا :
ما أجمل طيزك المستديرة الناعمة وما أروع نيكها ..
استدرت بطيزي نحو حبيبي هيمو الذي بدأ يحك فتحتي باصابعه وكان يهز ويرج طيزي ويشدها للأعلى بيده ثم ادخل اصبعه داخل طيزي ..
انحنيت بجسمي للامام وفتحت بيداي طيزي من الجوانب لتبرز فتحتي لحبيبي وبدأ هيمو وكأنه ينيك طيزي باصبعه التي كانت تدغدغ احشائي من الداخل .. كنت اشعر بنشوة كبيرة حتى ان زبي كان منتصبا ..
اخرج هيمو اصبعه ودهن زبه بزيت الشعر وسدده لفتحتي محاولا اقتحام طيزي التي ابتلعته بعد محاولتين ..
بدأ هيمو ينيكني بهدوء وكنت اشعر بزبه وهو يملأ طيزي ..
سالني حبيبي هيمو ان كنت اتألم ؟ واجبته بهز راسي لا ، كنت في عالم آخر شعور غريب ورائع لم اشعر به من قبل .....
استمر ينيكني حوالي 15 دقيقة ثم اخرج زبه وطلب مني ان امصه وجلست مقابلا زبه امصمصه من الجوانب ومن اعلى واسفل وارضع راسه وما هي الا لحظات حتى انتفض حبيبي هيمو وهو يشد شعر راسي ليدفق منيه الغزير الذي ملأ فمي واغرق شفاهي وانتثر بعضه على صدري ..
واصلت مص زب حبيبي الذي بدأ يرتخي حتى اكتفى هو وسحبه من فمي ..
اغتسلنا سويا وطلبت من هيمو أن يدخل اصبعه في طيزي وفعل ..
انتصب زبي وكنت امارس العادة السرية واتخيل زب هيمو داخل طيزي حتى قذفت شهوتي ثم قمت بضم عشيقي وحبيبي هيمو وانا اهمس احبك احبك والتقت شفاهنا لترسم ملحمة العشق والشهوة ...
بعد ان اغتسلنا ارتدينا ملابسنا وكانت الليلة الأولى التي انام في حضن حبيبي وعشيقي هيمو ..
في اليوم التالي تناولنا افطارنا وجلست انا وحبيبي نتحدث عن الليلة الماضية ..
كان هيمو يسألني عن احساسي اثناء نيكه لي ؟
وهل يعجبني مص زبه ؟
وعن الطريقة التي افضل أن ينيكني بها ؟
اجبته ان حبي له لاحدود له وأنني معه اشعر بالسعادة لذلك فكل ما يسعده يسعدني ..
سألني هيمو هل سبق وأن ناك طيزي زب غير زبه ؟!
استغربت سؤاله واجبته لا ..
وسألته هل سبق وأن ناك بزبه طيزا غير طيزي ؟!
اجابني نعم !
قلت له وقد بدأ الزعل واضحا على وجهي :
هل يمكنني معرفة طيز من ؟
ابتسم وقال انه سبق وتعرف على فتاة تدرس بالثانوي وكان ينيكها من طيزها لانها عذراء وقد افترق عنها بعد أن تزوجت ..
قلت له وانا اشعر بالغيرة :
وهل طيزها افضل ام طيزي ؟!
ضحك وقال صدقيني حبيبتي أن طيزك أفضل واكبر وانعم ..
قلت له لن اسمح لزبك بعد الآن أن ينيك احدا غيري فقط زبك لطيزي وطيزي لزبك ، نيكني كما تشاء ووقتما تشاء واينما تشاء وسأكون لك زوجة وحبيبة وعشيقة المهم الا تنيك غيري .
هل تعاهدني على ذلك ؟
قال اعاهدك حبيبتي الا ينيك زبي غير طيزك الناعمة والجميلة .
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــ