zibo zibo
03-01-2014, 05:52 AM
لم امارس الجنس منذ 10 سنوات بعد وفاة زوجتى ولم افكر فى الزواج حتى لا تاتى زوجة اب لابنى الوحيد ،ولم تدخل سريرى سيدة طوال 10 سنوات حتى الاحتلام لم ياتى لى سوى مرتين خلال السنوات العشر ،حتى ظهرت فى حياتى حماة ابنى مدام نادية وهى فى سن ال45 ولكن من يراها فى شياكتها بالجلباب الاسمر الخليجى يعطيها 30 سنة ،فجسمها مليان وبيضاء وشعرها مصبوغ اصفر ووجهها مثل وجة ليلى علوى فى عزها ،وزوجها مختلف معها ولا يقربها منذ 5 سنوات بل عايشيين فى بيت واحد ولكن كل منهم فى غرفتة ،وهى لم تكمل تعليمها اى ايضا لم تتناك من 5 سنوات كما انها قوية الشخصية بعض الشيىء ولم افكر فيها يوما ما كأنثى امام رجل محروم من الجنس بسبب انها لم تلفت نظرى حتى تعرف ابنى على ابنتها وتم الاتفاق لى الزواج ،وكان اول مرة افكر فيها كانثى ارغب معاشرتها جنسيا حينما كانت مع الخادمة قبيل زفاف ابنتها على ابنى فى شقة ابنى التى امام شقتى مباشرة فى نفس العمارة حيث دخلت الشقة لاشاهد الاستعداد لترتيبها ولم يكن يدور بذهنى ما شاهدتة فقد كانت خارجة من ترتيب غرفة النوم وقد ارتدت قميص نوم حمالات قصير اعلى ركبتها وبدون سوتيان ولا شيى تحتة سوى الكلوت وشعرها الاصفر يصل الى طيازها وطيات بطنها تكاد تظهر بوضوح من القميص اما نهديها فقد انطلقت حلمتهما بلا اى ضابط او رابط ،وولاول مرة تتحرك مشاعرى الجنسية وعينى تكاد تلتهم جسدها واعتذرت لها عن دخولى الشقة المفاجىء فقالت لى انها شقة ابنة ومفيش مشكلة واستئذنت للدخول لتتغير ملابسها لانها خلاص انتهت من ترتيب الشقة وسوف تعود غدا مع الخادمة لاستكمالها ونظرت على طيازها فى القميص ولاول مرة اشاهد طياز انثى مثيرة تحرك شهوتى،وعدت الى شقتى ومنظرها وجسدها لايغادر راسى طوال الليل ولاول مرة اشعر بزبرى يتحرك من ثباتة العميق.
اما المرة الثانية والتى اشعلت نار الجنس فى جسدى وجعلتنى مصرا على مضاجعتها جنسيا بشكل كامل مثلما يضاجع الزوج زوجتة حينما عدت لشقتى بعد يوم من العمل فافوجئت بملابسها الداخلية فى حمام شقتى وقد نسيتهم خاصة الكلوت والسوتيان حيث اخذت دش فى الشقة عندى مع ابنتها بعد تنظيف شقة ابنتها وابنى لان حمام شقة العريس كان فى التشطيب ولم اشعر بنفسى الا وانا اشم ملابسها الداخلية لاول مرة منذ 10 سنوات واشتعلت النيران فى جسدى تجاهها خاصة وانها ليس لديها غير بنت واحدة فقط ولا اى اولاد اخرين وزوجها على خلاف معها منذ 5 سنوات وصل حد مخاصمتة فى السرير وعدم منحة حقوقة الشرعية ،اى انه كسها يكاد يكون قد استعاد غشاء بكارتة ان لم تكن تمارس الجنس خلسة بالعادة السرية او مع شاب يطفى نارها كل حين وحين وهو ما تاكدت انة لم يحدث طوال السنوات ال5 ،فلم اتمالك نفسى وانا فى الحمام الا واسحب كلوتها واشمة وامرغ مكانة كسها بة فى وجهى اما السوتيان فقد لحستة بلسانى بالكامل وحسدتة على نهود الزبدة البلدى التى يحميها من المتطفلين وعاشقى الرضاعة الطبيعية من المص والرضاعة ولم اشعر الا وقضيبى يتمدد على اخرة لاول مرة منذ سنوات وعقلى قد استقر على مضاجعتها اى كان الامر والنتيجة وسحبت ماكينة الحلاقة لازي الشعر الكثيف حول زبرى تماما واجعلة ابيض مشل الشمع وكانة لعريس فى ليلة دخلتة ،ومعة سحبت زجاجة زيت الزيتون ودلكت زبرى بة وماحولة ،استعداد لليلة ساخنة قادمة ،فمن المعروف ان زيت الزيتون يقوى من القضيب لذلك استمريت فى عمل حمام زيت زيتون 3 مرات يوميا لقضيبى لمدة اسبوع حتى اصبح تمام وفى انتظار يوم الفرح وواظبت على تناول الاستاكوزا والجمبرى فى الغداء يوميا وشوربة السى فود فى العشاء لمدة اسبوع كامل حتى اننى كنت اعانى من امتداد قضيبى ليلا فى السرير بعد خمول دائم عشر سنوات وكان يصرخ فى طوال الليل حاجة لكس انثى ليفرغ فيها كبت 10 سنوات بل مجموعة اناث وكنت اطيبة واصرف نظرة عن اى امراءة ممكن ان اقضى معها ليلية عابرة بالمال لاننى كنت اتشوق الى حماة ابنى ،فى المرة الثالثة كنا عندهم فى منزلهم للاتفاق على تفاصيل الفرح الاخيرة ،وكنت فى قمتى شياكتى وانتظرنا فى الصالون حتى جائت هى وزوجها وكانت صاروخ بنت الاية رغم انها تلبس عباءة سمراء خليجى الا انها كانت هاتاكل منها حتة حتى المونيكر فى اظافر اقدامها ووجها مجلى من الشعر بالحلاوة والستيان يحافظ على انتصاب نهديها ،كنت فى عالم ثانى وغير مركز سوى فى جمال وكيف سوف انيكها ودفعنى فضولى لان ارى الحمام التى تستحم فية هذة الفرسة عارية
واستئذنت للذهاب الى الحمام فنادت على الشغالة لان الزوج غير موجود وطبعا لاياتى للمنزل منذ شهر ويقيم لدى والدتة ولا علاقة لة بزواج ابنتة الا يوم كتب الكتاب وكنت اريد ان اراها لاصفعة على وجهة كيف يترك هذة الفرسة حلالة ويخاصمها الا اذا انة عاجز عن نيكها وتكيفها وقطف خيرات نهديها ومابين فخذيها والتمتع بلحس كسها والنوم عليها ومص شفتيها، ودخلت الحمام وللمفا3ئة وجدت صندوق الملابس المتسخة وكان بة كلوت لها وكمبلزون وكلوت بخلاف اشياء لابنتها زوجة ابنى وشميت رائحة ملابسها الداخلية للمرة الثانية ومرغت وجهى فى كلوتها حتى ابوسة والحسة وامصة فى اقرب فرصة ،وغادرت الحمام بعدما فتحت السافون على اساس انى قضيت حاجتى وخرجت الى الصالة فى طريقى لغرفة الصالون وضربت بعينى على غرفة النوم لاشاهد سريرها الذى يحتويها ليلا ،وكانت شهوتى على اشدها ولكنى مسيطر على نفسى .
حينما غادرنا شقتها انا ونجلى لم تفارق صورتها خيالى حتى وانا فى السرير اراها بجوارى عارية فى احضانى ،كنت متشوقا لمضاجعتها جنسيا وممارسة النيك معها ونحن عاريين تماما وعلى سريرى ،كانت رائحة كلوتتها فى انفى ،وعرق ملابسها الداخلية فى الحمام لازالت على وجهى ،وحتى جسدها فى الملابس التى انتظرتنا بها كان يصرخ من الرغبة والجوع الجنسى وخاصة اردافها التى كنت انظر اليها خلسة واحسد زوجها على انة لة حق الركوب عليها ولكنة يابى ذلك
كنت انتظر الفرصة التى تجعلنى انا وهى مفردنا وقررت ان لا اضيع الفرصة هذة تمر مثل المرات السابقة الا واكون قد نمت معها نوم الزوج مع زوجتها ورضعت بزازها ومصيت شفتيها ووضعت زبرى فى طيزها وفمها ،حتى تبرد نارى خاصة وان زبرى كان يتلقى حمامات زيت زيتون يوميا واتتناول سى فود مرة يوميا على الاقل ،اما هى فكنت لا اعرف تفكيرها لذلك قررت فى يوم ان اعطى زوجها خلسة فياجرا دون ان يشعر وارى رد فعلة عليها ماذا سيكون واعرف ذلك من نجلى ،وبالفعل وجهت لة الدعوة على العشاء باعتبارة حما ابنى ،وخلال العشاء الذى كان بمفردنا فى مطعم وضعت لة فى شوربة العشاء حبايتين فياجرا اس 18 .
فى اليوم الثانى حدث ما كنت اتوقعة فقد اندلعت معركة بالايدى بينها وبين زوجها ليلة تلك العشوة فقد كان يريد معاشرتها وشهوتة فى مضاجعتها قوية وهى رفضت وحاول معها بالقوة ولم ينجح وتحول الامر اى معركة صفعها فيها على وجهها ومزق ملابسها وكان شبة محاولة اغتصاب ،وكما علمت من نجلى ان حماتة لم تنام مع زوجها منذ 5سنوات كاملة وكان جسدى يشتعل بنيران الشهوة والرغبة فيها وفى نيكها وفتح كسها وطيزها بعد 5 سنوات كاملة من عدم النيك ودة الى كان مجننى ،ازاى بالجمال دة والحلاوة دى وتكتم شهوتها .
المهم اقترب موعد الزفاف ولكن حدث شيىء مفاجىء بينى وبينها فبينما ،كانت فى شقة بنى لتجهز ها وتفرشها للمرة الاخيرة وعلمت بذلك عدة من عملى مسرعا وتنصت على الشقة واكتشفت انها تاخذ دش فى الحمام وهاج جسدى كلة وانطلقت الشهوة بداخلة ولم اشعر الا وان افتح باب الحمام عليها وهى عارية تمام وصعقت من جمال جسدها وشعرها والمياة تنهمر علية وهى من الصدمة كادت تصرخ وتضع يدها على كسها الذى كان مثل ارنب مقطوع الاذان وعلية شعر خفيف فقد كانت نظيفة وتزيلة اول باول ولم اشعر بنفسى الا وان ازنقها فى احد جوانب الحمام والمية تنهمر علينا انا بملابسى وهى عارية تمام وامسك راسها بيدى واضع شفتى على شفتيها وامص فى لسانها كامجنون وزبرى يضرب داخل البنطلون يحاول هو الاخر ان تنطلق كنت كالمجنون فقد مسكت لسانها باسنانى ويدى تحصرها فى جانب الحمام وزبرى على اخرة يريد الخروج وهى تحاول ان تتفلفص منى وتقول ها صوت وافضحك انا ست متزوجة ولم استمع لها سوى ام مديت يدى احسس على كسه فقد كانت شعرتها شبة محلوقة ويدوب الشعر خفيف ومسكتة بيدى وكنت اقول لها حرام تسيبية كدة من غير ما ذبر يبللة ،انت متجوزة خول مش راجل وهاوريكى الرجالة والنيك على اصولة النهاردة ،وسحبتها بملابسى من يديها جرجرة الى غرفة النوم وكنت بخلع ملابسى حتة حتة وهى بتعاف روانا بشيلها عريانة ملط ومش مصدق انها دخلت الفخ ومش هاتخرج منة الا بعد نيكة العمر ،فقد كان زبرى على اشدة ،لكونة محروم من النيك سنوات،والفرسة التى اشتهاها هاهى امامة عارية كما ولدتها امها وفى منزلة ،فلم اتمالك نفسى ،الا وان القى بنفسى عليها على الارض ،وقد التحمت بطنى على بطنها واحاول ابوسها من فمها وهى تفرض اما بزازها فكنت اقفش فيهم مث المجنون ،الا انها كان قد اغلقت فخذيها تماما وزبرى يحاول بكل قوةان يخترق كسها. .
كنت زى المجنون ببوس فى رقبتها ومش عارف ابوسها فى شفايفها وجسمى كلة عريان ملط عليها وهى بتعافر معايا ومش عايزة تستجيب،وكل ثوانى تقولى هاوديك فى داهية ابعد عنى انا متزوجة ،وبصراحة كنت اول مرة اركب على واحدة غير مراتى على الارض مش على السرير والوضع دة كان تاعبنى ومخلينى مش متمكن منها ،وزبرى على اخرة واصبح مثل سيخ الحديد ومش عارف ادخلة فى كسها ولا حتى المسة لانها كانت قافلة جامد ،المهم ،مكنتش عايزة تسلم خالص وكل نزل ايدى على كسها علشان ادعك فية تدفعنى علشان تقوم،وفكرت فى فكرة انى اتقلب من عليها على اليمن علشان تقوم تدخل الى غرفة النوم او اى غرفة وادخل وراها وعلى السرير هاعرف انيكها كويس وخاصة الوقت كان بيمر وكان مستحيل اسيبها تفلت المرة دى وهى بحالتها كدة ،وكمان جسمى كلة كان مولع نار فهو محروم من النيك من سنوات ،وفعلا قامت من تحتى تجرى ناحية غرفة النوم
ونظرت على طيازها ووراكها وظهرها وهى تجرى ناحية الغرفة وكنت متاكد ان هذة الفرصة لن تتكرر مرة اخرى فاهى عارية تماما وفى شقة انا وهى فقط كما اننى لم انيكها بعد ولم ادخل زبرى كاملا فى كسها وافرغ بداخلة اللبن المخزن منذ سنوات ولم انام عليها كاملا واضعة فى فمها ، وقمت من على الارض وكانت قد اغلقت الباب خلفها ولكنة كان بدون مفتاح وكانت تقف خلفة بكل جسدها وانا احاول ان افتحة بالقوة وتهدد بالصريخ وكنت اقول لها هاتفضحى نفسك وبعدين ماحدش هايسمعك وكانت ترد عيب عليك دنا حماة ابنك ومتزوجة فقلت لها افتحى احسن لك انت متزوجة خول مابيعرفش ينيكك والا مكنش دة حالك افتحى احسن لك انت لسة ماشوفتيش نيك منى هارجعك 20 سنة وراء ليلة دخلتك على الخول جوزك انا مستعد اتزوجك لو اتطلقتى منة بس مش هاتخرجى من هنا الا بعد الدخلة فاجابت كفاية الى انت عملتة فقلت لها عملت اية هو فية نيك بالطريقة دة طب دة زبرى نفسة فيك من اول مرة شافك وما يفعش نيك من غير مايدخل الزبر فى الكس ويفرغ فية لبنة وانت ست العارفين ودفت الباب بقوة فانفتح معى ومدد يدى منة لامسك يدها وهى تعافر حتى فقدت قوتها وانفتح الباب واتجهت لمنتصف الغرفة تجرى فاغلقتة خلفى وانا انظر اليها عارية تماما وكانها غادة عبد الرازق وكنت مذهول من جمالها وشعرها مفرود حتى منتصف طيزها.
اما المرة الثانية والتى اشعلت نار الجنس فى جسدى وجعلتنى مصرا على مضاجعتها جنسيا بشكل كامل مثلما يضاجع الزوج زوجتة حينما عدت لشقتى بعد يوم من العمل فافوجئت بملابسها الداخلية فى حمام شقتى وقد نسيتهم خاصة الكلوت والسوتيان حيث اخذت دش فى الشقة عندى مع ابنتها بعد تنظيف شقة ابنتها وابنى لان حمام شقة العريس كان فى التشطيب ولم اشعر بنفسى الا وانا اشم ملابسها الداخلية لاول مرة منذ 10 سنوات واشتعلت النيران فى جسدى تجاهها خاصة وانها ليس لديها غير بنت واحدة فقط ولا اى اولاد اخرين وزوجها على خلاف معها منذ 5 سنوات وصل حد مخاصمتة فى السرير وعدم منحة حقوقة الشرعية ،اى انه كسها يكاد يكون قد استعاد غشاء بكارتة ان لم تكن تمارس الجنس خلسة بالعادة السرية او مع شاب يطفى نارها كل حين وحين وهو ما تاكدت انة لم يحدث طوال السنوات ال5 ،فلم اتمالك نفسى وانا فى الحمام الا واسحب كلوتها واشمة وامرغ مكانة كسها بة فى وجهى اما السوتيان فقد لحستة بلسانى بالكامل وحسدتة على نهود الزبدة البلدى التى يحميها من المتطفلين وعاشقى الرضاعة الطبيعية من المص والرضاعة ولم اشعر الا وقضيبى يتمدد على اخرة لاول مرة منذ سنوات وعقلى قد استقر على مضاجعتها اى كان الامر والنتيجة وسحبت ماكينة الحلاقة لازي الشعر الكثيف حول زبرى تماما واجعلة ابيض مشل الشمع وكانة لعريس فى ليلة دخلتة ،ومعة سحبت زجاجة زيت الزيتون ودلكت زبرى بة وماحولة ،استعداد لليلة ساخنة قادمة ،فمن المعروف ان زيت الزيتون يقوى من القضيب لذلك استمريت فى عمل حمام زيت زيتون 3 مرات يوميا لقضيبى لمدة اسبوع حتى اصبح تمام وفى انتظار يوم الفرح وواظبت على تناول الاستاكوزا والجمبرى فى الغداء يوميا وشوربة السى فود فى العشاء لمدة اسبوع كامل حتى اننى كنت اعانى من امتداد قضيبى ليلا فى السرير بعد خمول دائم عشر سنوات وكان يصرخ فى طوال الليل حاجة لكس انثى ليفرغ فيها كبت 10 سنوات بل مجموعة اناث وكنت اطيبة واصرف نظرة عن اى امراءة ممكن ان اقضى معها ليلية عابرة بالمال لاننى كنت اتشوق الى حماة ابنى ،فى المرة الثالثة كنا عندهم فى منزلهم للاتفاق على تفاصيل الفرح الاخيرة ،وكنت فى قمتى شياكتى وانتظرنا فى الصالون حتى جائت هى وزوجها وكانت صاروخ بنت الاية رغم انها تلبس عباءة سمراء خليجى الا انها كانت هاتاكل منها حتة حتى المونيكر فى اظافر اقدامها ووجها مجلى من الشعر بالحلاوة والستيان يحافظ على انتصاب نهديها ،كنت فى عالم ثانى وغير مركز سوى فى جمال وكيف سوف انيكها ودفعنى فضولى لان ارى الحمام التى تستحم فية هذة الفرسة عارية
واستئذنت للذهاب الى الحمام فنادت على الشغالة لان الزوج غير موجود وطبعا لاياتى للمنزل منذ شهر ويقيم لدى والدتة ولا علاقة لة بزواج ابنتة الا يوم كتب الكتاب وكنت اريد ان اراها لاصفعة على وجهة كيف يترك هذة الفرسة حلالة ويخاصمها الا اذا انة عاجز عن نيكها وتكيفها وقطف خيرات نهديها ومابين فخذيها والتمتع بلحس كسها والنوم عليها ومص شفتيها، ودخلت الحمام وللمفا3ئة وجدت صندوق الملابس المتسخة وكان بة كلوت لها وكمبلزون وكلوت بخلاف اشياء لابنتها زوجة ابنى وشميت رائحة ملابسها الداخلية للمرة الثانية ومرغت وجهى فى كلوتها حتى ابوسة والحسة وامصة فى اقرب فرصة ،وغادرت الحمام بعدما فتحت السافون على اساس انى قضيت حاجتى وخرجت الى الصالة فى طريقى لغرفة الصالون وضربت بعينى على غرفة النوم لاشاهد سريرها الذى يحتويها ليلا ،وكانت شهوتى على اشدها ولكنى مسيطر على نفسى .
حينما غادرنا شقتها انا ونجلى لم تفارق صورتها خيالى حتى وانا فى السرير اراها بجوارى عارية فى احضانى ،كنت متشوقا لمضاجعتها جنسيا وممارسة النيك معها ونحن عاريين تماما وعلى سريرى ،كانت رائحة كلوتتها فى انفى ،وعرق ملابسها الداخلية فى الحمام لازالت على وجهى ،وحتى جسدها فى الملابس التى انتظرتنا بها كان يصرخ من الرغبة والجوع الجنسى وخاصة اردافها التى كنت انظر اليها خلسة واحسد زوجها على انة لة حق الركوب عليها ولكنة يابى ذلك
كنت انتظر الفرصة التى تجعلنى انا وهى مفردنا وقررت ان لا اضيع الفرصة هذة تمر مثل المرات السابقة الا واكون قد نمت معها نوم الزوج مع زوجتها ورضعت بزازها ومصيت شفتيها ووضعت زبرى فى طيزها وفمها ،حتى تبرد نارى خاصة وان زبرى كان يتلقى حمامات زيت زيتون يوميا واتتناول سى فود مرة يوميا على الاقل ،اما هى فكنت لا اعرف تفكيرها لذلك قررت فى يوم ان اعطى زوجها خلسة فياجرا دون ان يشعر وارى رد فعلة عليها ماذا سيكون واعرف ذلك من نجلى ،وبالفعل وجهت لة الدعوة على العشاء باعتبارة حما ابنى ،وخلال العشاء الذى كان بمفردنا فى مطعم وضعت لة فى شوربة العشاء حبايتين فياجرا اس 18 .
فى اليوم الثانى حدث ما كنت اتوقعة فقد اندلعت معركة بالايدى بينها وبين زوجها ليلة تلك العشوة فقد كان يريد معاشرتها وشهوتة فى مضاجعتها قوية وهى رفضت وحاول معها بالقوة ولم ينجح وتحول الامر اى معركة صفعها فيها على وجهها ومزق ملابسها وكان شبة محاولة اغتصاب ،وكما علمت من نجلى ان حماتة لم تنام مع زوجها منذ 5سنوات كاملة وكان جسدى يشتعل بنيران الشهوة والرغبة فيها وفى نيكها وفتح كسها وطيزها بعد 5 سنوات كاملة من عدم النيك ودة الى كان مجننى ،ازاى بالجمال دة والحلاوة دى وتكتم شهوتها .
المهم اقترب موعد الزفاف ولكن حدث شيىء مفاجىء بينى وبينها فبينما ،كانت فى شقة بنى لتجهز ها وتفرشها للمرة الاخيرة وعلمت بذلك عدة من عملى مسرعا وتنصت على الشقة واكتشفت انها تاخذ دش فى الحمام وهاج جسدى كلة وانطلقت الشهوة بداخلة ولم اشعر الا وان افتح باب الحمام عليها وهى عارية تمام وصعقت من جمال جسدها وشعرها والمياة تنهمر علية وهى من الصدمة كادت تصرخ وتضع يدها على كسها الذى كان مثل ارنب مقطوع الاذان وعلية شعر خفيف فقد كانت نظيفة وتزيلة اول باول ولم اشعر بنفسى الا وان ازنقها فى احد جوانب الحمام والمية تنهمر علينا انا بملابسى وهى عارية تمام وامسك راسها بيدى واضع شفتى على شفتيها وامص فى لسانها كامجنون وزبرى يضرب داخل البنطلون يحاول هو الاخر ان تنطلق كنت كالمجنون فقد مسكت لسانها باسنانى ويدى تحصرها فى جانب الحمام وزبرى على اخرة يريد الخروج وهى تحاول ان تتفلفص منى وتقول ها صوت وافضحك انا ست متزوجة ولم استمع لها سوى ام مديت يدى احسس على كسه فقد كانت شعرتها شبة محلوقة ويدوب الشعر خفيف ومسكتة بيدى وكنت اقول لها حرام تسيبية كدة من غير ما ذبر يبللة ،انت متجوزة خول مش راجل وهاوريكى الرجالة والنيك على اصولة النهاردة ،وسحبتها بملابسى من يديها جرجرة الى غرفة النوم وكنت بخلع ملابسى حتة حتة وهى بتعاف روانا بشيلها عريانة ملط ومش مصدق انها دخلت الفخ ومش هاتخرج منة الا بعد نيكة العمر ،فقد كان زبرى على اشدة ،لكونة محروم من النيك سنوات،والفرسة التى اشتهاها هاهى امامة عارية كما ولدتها امها وفى منزلة ،فلم اتمالك نفسى ،الا وان القى بنفسى عليها على الارض ،وقد التحمت بطنى على بطنها واحاول ابوسها من فمها وهى تفرض اما بزازها فكنت اقفش فيهم مث المجنون ،الا انها كان قد اغلقت فخذيها تماما وزبرى يحاول بكل قوةان يخترق كسها. .
كنت زى المجنون ببوس فى رقبتها ومش عارف ابوسها فى شفايفها وجسمى كلة عريان ملط عليها وهى بتعافر معايا ومش عايزة تستجيب،وكل ثوانى تقولى هاوديك فى داهية ابعد عنى انا متزوجة ،وبصراحة كنت اول مرة اركب على واحدة غير مراتى على الارض مش على السرير والوضع دة كان تاعبنى ومخلينى مش متمكن منها ،وزبرى على اخرة واصبح مثل سيخ الحديد ومش عارف ادخلة فى كسها ولا حتى المسة لانها كانت قافلة جامد ،المهم ،مكنتش عايزة تسلم خالص وكل نزل ايدى على كسها علشان ادعك فية تدفعنى علشان تقوم،وفكرت فى فكرة انى اتقلب من عليها على اليمن علشان تقوم تدخل الى غرفة النوم او اى غرفة وادخل وراها وعلى السرير هاعرف انيكها كويس وخاصة الوقت كان بيمر وكان مستحيل اسيبها تفلت المرة دى وهى بحالتها كدة ،وكمان جسمى كلة كان مولع نار فهو محروم من النيك من سنوات ،وفعلا قامت من تحتى تجرى ناحية غرفة النوم
ونظرت على طيازها ووراكها وظهرها وهى تجرى ناحية الغرفة وكنت متاكد ان هذة الفرصة لن تتكرر مرة اخرى فاهى عارية تماما وفى شقة انا وهى فقط كما اننى لم انيكها بعد ولم ادخل زبرى كاملا فى كسها وافرغ بداخلة اللبن المخزن منذ سنوات ولم انام عليها كاملا واضعة فى فمها ، وقمت من على الارض وكانت قد اغلقت الباب خلفها ولكنة كان بدون مفتاح وكانت تقف خلفة بكل جسدها وانا احاول ان افتحة بالقوة وتهدد بالصريخ وكنت اقول لها هاتفضحى نفسك وبعدين ماحدش هايسمعك وكانت ترد عيب عليك دنا حماة ابنك ومتزوجة فقلت لها افتحى احسن لك انت متزوجة خول مابيعرفش ينيكك والا مكنش دة حالك افتحى احسن لك انت لسة ماشوفتيش نيك منى هارجعك 20 سنة وراء ليلة دخلتك على الخول جوزك انا مستعد اتزوجك لو اتطلقتى منة بس مش هاتخرجى من هنا الا بعد الدخلة فاجابت كفاية الى انت عملتة فقلت لها عملت اية هو فية نيك بالطريقة دة طب دة زبرى نفسة فيك من اول مرة شافك وما يفعش نيك من غير مايدخل الزبر فى الكس ويفرغ فية لبنة وانت ست العارفين ودفت الباب بقوة فانفتح معى ومدد يدى منة لامسك يدها وهى تعافر حتى فقدت قوتها وانفتح الباب واتجهت لمنتصف الغرفة تجرى فاغلقتة خلفى وانا انظر اليها عارية تماما وكانها غادة عبد الرازق وكنت مذهول من جمالها وشعرها مفرود حتى منتصف طيزها.