Zobry Gamd
08-04-2015, 01:33 AM
دى سلسلة قصص
بتحكـى فيهـا ريـم مغـامرتهـا مـع الجنـس
النهاردة هنحكـى فى الجزء التانى من الحلقة (//landsmb.ru/yohohub/showthread.php?t=192004) التالته
من مغامرة ريم وحسام (//landsmb.ru/yohohub/showthread.php?t=192004) إبن الجيران
ده لينك الحلقة (//landsmb.ru/yohohub/showthread.php?t=100142) الأولى
//landsmb.ru/yohohub/showthread.php?t=98946
ده لينك الحلقة (//landsmb.ru/yohohub/showthread.php?t=100142) التانية
//landsmb.ru/yohohub/showthread.php?t=100142
ده لينك الحلقة (//landsmb.ru/yohohub/showthread.php?t=100142)التالتة " الجزء الأول "
//landsmb.ru/yohohub/showthread.php?t=192004
أنـا مـروان
مـن المنصـورة
[email protected]
/ />
عرفنا الحلقة الأولى علاقة ريم بعمها يوسف
والحلقة التانية ريم وعلاقتها بالممرضه فادية
والحلقة التالتة ريم وحسام إبن الجيران " الجزء أول "
هنكمل النهاردة الحلقة التالتة ريم وحسام إبن الجيران " الجزء التانى "
أسيبكو بقي الوقتـي مع ريم الجـآآحـدة وحسام إبن الجيران
خرجت من البيت اركض .. فقد كان حسام ينتظرنى فى السيارة فى المكان الذى تقابلنا
فيه من أيام .. ليصحبنى الى مرسم صديقه .. كما أتفقنا سابقا لنختلى ببعضنا فى
مكان أمن بعيدا عن العيون والرقباء.. وجدته فى أنتظارى .. رأنى فى مرآه سيارته
فادار المحرك .. فتحت الباب وجلست بجواره فأنطلق .. دقائق وتوقف بالسياره ..
نظرت حولى .. كانت البيوت قديمه تاريخيه .. والازقه تشعرك بأننا فى مشهد من فيلم
تاريخى .. كان المكان مزدحم بشباب وفتيات كل منهم ممسكا بورقه مربعه الشكل
يرسم فيها بعض ما يقع عليه عينه .. سرنا وسطهم لم يشعروا بنا .. فكل منهم
مشغول فيما يفعل .. شعرت براحه .. حتى جذبنى حسام لندخل فى بوابه بيت عتيق
.. به ممر طويل كله ابواب غرف على الجانبيين .. أقترب حسام من احداها ودفع
فيها مفتاحه .. دخلنا .. اغلق الباب .. لم يشعر بنا أحد .. كانت الغرفه مليئه
بالرسومات اغلبها لنساء عاريات فى أوضاع مختلفه ... ارتمى حسام على فوتيه
بجوار الباب وشدنى فجلست فوق فخذيه .. أمسك بيدى قبلها .. فمسحت بيدى خديه
.. تلاقت عيوننا .. كانت عينه تلمع بشده .. مما زادها جمالاعلى جمالها .. اقترب
بشفته وقبلنى قبله سريعه .. تبعتها قبلات اسرع .. ثم التصقت شفتانا .. وبدء فى
مص شفتاى .. لآشعر بلسانه داخل فمى يمسح بلسانى .. اغلقت فمى على لسانه
وظللت أمصه بجنون وهو يتخبط فى جنبات فمى .. ثم سحبه الى داخل فمه ليندفع
لسانى الى داخل فمه فيقبض عليه بشفتاه حتى شعرت بانه سيخلعه من حلقى من شده
أمتصاصه له ... كانت يداه قابضه على بزازى تعصرهم واصابعه تقرص حلماتى
بنعومه تذيب الحجر .. شعرت بأنتصاب زبه بين فلقتيا .. تراقصت عليه ليصبح تماما
يدق ابواب كسى .. ازداد صلابه .. وازددت ألتصاقا به وأنا أمسح شفرات كسى به
.. حتى شعرت به بين شفراتى كقطعه السوسيس فى ساندوتش ... وقفت بسرعه
وأنا اتدلل عليه وقلت .. لا أنت خطر قوى .. وبعدين معاك .. وادرت ظهرى له
كأننى اشاهد اللوحات والرسومات .. مرت ثوان .. ووجدته ملتصقا بى من الخلف
يدلك زبه المنتصب فى ظهرى .. فقد كان أطول منى قامه .. التفت .. شهقت .. كان
قد تخلص من كل ملابسه ويقف خلفى عاريا تماما وزبه متصلب يهتز مع دقات قلبه
التى كنت أسمعها .. كان مثيرا جدا وهو عارى تماما .. ما من أنثى تتحمل ان ترى
رجل بهذا الشكل والجمال الا واستسلمت .. مددت يدى قبضت على زبه بدون وعى
منى وبدات فى تدليكه وعصره .. كان يتأوه ولا يقوى على الوقوف على قدماه ..
دفعته الى الفوتيه فارتمى على ظهره فاتحا فخذيه .. وزبه مرفوع كصارى علم ..
نزلت على ركبتاى وانا مازلت ممسكه بزبه واقتربت بفمى ودسست راسه بين شفتاى
.. شعرت بسخونته فمسحته بلسانى لتبريده بلعابى ..كان حسام يتمايل منتشيا.. كنت
امرغ زبه وألوكه يمينا ويسارا .. حتى دفعنى بعيدا عنه .. وهو يقول كفايه .. كفايه
.. أحسن حا أجيبهم بسرعه كده .. وتغالب على نفسه ليقف .. كان كالسكران ..
شدنى اليه .. فوقفت .. وهو يخلع عنى بلوزتى ويسحبها للخلف فتسقط على
الارض.. نظر بهياج الى السوتيان الاسود الذى ارتديه وهو بالكاد يحمل ربع بزازى
.. اما الثلاثه الارباع فهى تطل خارجا تهتز كا أليه الخروف مع كل حركه منى ..
مددت يدى للخلف .. فككت مشبك السوتيان وتخلصت منه بسرعه لتتدلى بزازى
ككيس من الزبد معلق من اعلاه ,, قبض عليها بكلتا يداه يدلكم كفلاحه تدلك ضرع
بقرتها لتحلبها ..كنت منتشيه مما يفعله ببزازى .. وضعت يدى خلف عنقه وأنزلته
حتى اقترب بفمه من حلماتى الشبقه .. فألتقمها فى فمه يمصها كرضيع نهم جائع عثر
على ثدى أمه .. كنت اتراقص وأرتعش .. وبدأت قدماى لا تقوى على حملى فسحبت
حلماتى من فمه بعفويه .. وانا انتقض من الشهوه وكسى يفيض ويفيض بماء غزير
سال على فخذى … وكسى يتقلص كفم عجوز يأكل وليس له اسنان ... جلست على
الارض لا اقوى على الحركه .. جلس حسام بجوارى وبدء يخلصنى من بنطلونى
فنزعه عنى .. حتى شرع فى نزع الكيلوت .. أمسكته بيدىوأنا أقول بصوت ضعيف
.. أرجوك .. أرجوك .. بلاش تقلعنى الكيلوت .. خلينى بيه .. أنت خطر .. فتوقف
عن نزع الكيلوت وهو يقول .. ماتخافيش لقد وعدتك .. حملنى وهو يسير الى غرفه
ملحقه بالمرسم .. ووضعنى على سرير بها .. أستلقيت على ظهرى رافعه ذراعيا
كجندى يستسلم فى المعركه .. تعلقت عيناه على أبطاى فلمعت عيناه بعد ما جبت
شهوتى حسيت بأن الكيلوت بتاعى غرقان وكنت نفسى اقلعه .. نام حسام على صدرى
فقد كنا فى حاله نشوه فككت جسدينا .. مرت دقائق وشعرت بحسام كأنه يقرا أفكارى
.. مد يده يسحب الكيلوت لينزعه .. رفعت ظهرى .. فسحبه من بين ساقى ..تشممه
ودفعه فى فمه يمصه وأنا أنظر اليه بأستغراب .. ألقاه بجواره وهو يمسك يدى يرفعنى
وهو يقول يلا نأخد حمام بسرعه .. رفعت جسدى بصعوبه .. جلست .. ثوان
وتمكنت من الوقوف على قدماى ..سرت أمامه .. تلمس طيزى ودفع اصبعه الاوسط
فى خاتمى بنعومه .. صرخت بدلع وهياج وأمسكت زبه المرتخى بين فخذيه وسرنا
للحمام .. وقفنا تحت الدش والماء الفاتر ينساب على جسدنا المتعب.. بدء حسام
يقترب منى وهو يشرب الماء من فوق كتفى ورقبتى .. ففعلت مثله ومددت فمى
اشرب نقط الماء المتعلقه بصدره وحلماته بلسانى كالقط .. أوقف ماء الدش ومسح
الماء بيده عن جسدينا .. وامسك بذراعى وهو يطلب منى أن أستدير فأعطيته ظهرى
.. كنت مستسلمه .. ما كنت أمانع بأن ينكنى فى كسى لو رغب .. رغم أننى من
لحظات كنت أمانع .. أمسكنى من جنبى وهو يسحب الجزء السفلى من جسدى للخارج
.. وضعت كفاى على الحائط ودفعت بطيازى للخلف .. فقد فهمت أنه يريدنى أن
أنحنى قليلا للامام .. تحسس طيازى بنعومه ورقه وبدء فى تلمس خاتمى باصبعه ..
مد يده اليسرى على الرف بجواره وامسك امبوبه .. فتحها ووضع بعض منها على
أصبعه الذى كان يتحسس به خاتمى .. ثم أعاده الى خاتمى من جديد وهو يدلكه
بنعومه حول فتحتى شعرت بلذه ومتعه من لمساته .. انحنيت أكثر للامام دافعه طيزى
للخلف حتى يتمكن مما يفعله .. شعرت بأن عقله أصبعه قد غابت داخلى .. وشعرت
ببروده الثلج فى شرجى .. سالته وأنا الهث .. أنت بتعمل ايه فى خرمى .. قال
بصوت به كثير من الحنان .. لا تخافى .. هذا كريم ملطف ومسكن ... ثوان وبدأت
أشعر بتنميل فى فتحه شرجى .. وضع الامبوبه من يده وأمسك بأخرى لها بوز طويل
.. كالتى تستعملها أمى فى تزييت ماكينه الخياطه .. وامسكنى من يدى يسحبنى
بنعومه .. سرت خلفه .. اجلسنى على السرير وهويقول نامى على وشك .. نظرت
الى ما فى يده وانا أستفسر أيه ده ؟ حا تعمل بيه ايه فى .. ابتسم وهو يمسح على
خدى .. قبلت ظهر يده .. استدرت واضعه يداى تحت راسى كوساده وتركت له نفسى
يفعل بى ما يشاء .. دس اصبعه فى فتحه شرجى ليسمح لآمبوبته بالدخول .. شعرت
بمقدمه الابنوب يتلمس طريقه داخلى .. قال حاسه بألم .. قلت لا .. احسست بسائل
زيتى يندفع فى شرجى .. بعدها شعرت باصبعه يندس فى خاتمى من جديد .. لم أكن
أشعر بما يفعل كثيرا .. حتى شعرت بأنه أدخل أصبعين فى شرجى وبدء يمدد خاتمى
الى الناحيتين .. فعرفت أنه يستخدم أصابع اليدين .. شعرت بخوف .. قلت .. حسام
لو نيك الطيز حا يوجعنى .. ارجوك بلاش .. نكنى فى كسى افتحنى مش مهم .. لكن
لا تؤلمنى .. لم يرد .. وضربنى على طيزى برقه فاهتزت مترجرجه .. وهو يقول
استديرى .. أستدرت بسرعه .. صعد فوق بطنى كأنه يركب حصان.. وكان زبه
ممدودا أمامه كماسوره مدفع .. ضم بزازى بيداه وأطبقهم على زبه .. كان زبه صلبا
ساخنا .. وبزازى تهتز كطبق جيلى من حوله .. دلك زبه بما بقى فى يده من اثر
الزيت الذى كان يستخدمه فى خاتمى .. وأعاده بين بزازى فشعرت به ينزلق بنعومه
بينهما .. أمسكت بزازى بكفيا أضمهم على زبه بقوه .. فامسك حلماتى يفركهم
بأصابعه .. كدت اجن .. كان رأس زبه المنتفخ يقترب من فمى عندما يدفعه للآمام ..
فتحت فمى .. ففهم حسام ما أريد .. فقربه لشفتاى .. اطبقت عليه كمبسم الشيشه ..
ولسانى يمسح راس زبه الساخن ويندس داخل فتحته وهى تقطر نقط ماء على لسانى
.. توقف وهو يطلب منى أن أمسك زبه بكفى أضغط عليه بقوه وهو يهتز ويقول
أمسكى جامد قوى أحسن حا أجيب .. فعلت ما يريد .. هدأ .. ولم يقذف لبنه ..
والتف بجسمه متلمسا شفرات كسى يداعبها بأصابعه .. كانت لمساته قاتله .. كنت
انتفض بقوه وأتمايل الى الجهتين .. حتى شعرت بأننى أرفعه ببطنى وجسدى كله
ينتفض وساقى تصلبت وهى ترتعش كالمصروعه .. وكسى يدفع شهوتى بقوه
كالخرطوم المسدود طرفه .. ويدى ماسكه زبه اعصره حتى انه امسك بيدى ينزعها
عن زبه وهو يقول بمرح .. يخرب بيتك حا تكسريه .. ارتمى بجوارى وهو يتأملنى
بحب .. كنت أراه بعيون نصف مغمضه .. وكنت مستمتعه بتعبيرات وجهه.. مال على
أذنى يدغدغها وانفاسه الخارقه تلسعها .. وهو يسمعنى كلمات الشوق والرغبه
ويمتدح انوثتى وجمالى .. كنت سكرانه برحيق نشوتى .. وذهبنا فى غفوه لذيذه ..
لا أدرى كم مر من الوقت .. صحوت فوجدته ممسكا بكأسين من العصير وهو يقربهم
منى ويقول .. جددى نشاطك .. لسه الشغل لم يبدأ .. صرخت فيه بميوعه وأنا أقول
كل ده .. حرام عليك .. جننتنى .. وأمسكت بزبه النصف منتصب ..وأنا أقول حبيبى
راح فين .. ماكدت أكمل كلمتى حتى شعرت بزبه يهتز وينتصب كسلم حريق .. شامخا
لآعلى .. شربنا العصير بسرعه .. وضع الكأسين على الكومود .. وهو يدفعنى بيده
ويقول يلا نامى على وشك .. حا نبتدى الشغل ....
انقلبت على وجهى كما طلب منى حسام ووضعت يداى تحت خدى وانتظرت ماسيفعله
.. اقترب أصبعه الشقى من خرم طيزى وبدء فى تدليكه بنعومه .. كنت اشعر بلذه
ومتعه جعلتنى اصدر أهات عرف منها باننى مستمتعه ..كانت فتحه شرجى تذوب من
لمساته وشعرت بها تتمدد موسعه طريقا لاصبعين من أصابعه يلفهم كمن يستخدم
مقوره كوسه .. كنت أخاطبه ..حسام .. حرام عليك .. حا أموت من لمستك ..يلا
بقى .. عاوزه أشوف اخره تهييجى أيه .. سحب اصابعه من شرجى .. وشعرت بزبه
الصلب يمسح بين فلقتاى بقوه وبيضانه تمسح على باب كسى .. حتى شعرت برأس
زبه الملتهب يندس بخبث فى فتحه شرجى بنعومه وبطئ .. تمدد خاتمى وأبتلع راس
زبه فى سهوله نعومه .. وحسام يقول لى بأنفاس لاهثه من الهياج .. حاسه بوجع ..
قلت وأنفاسى متقطعه .. لا ..فبدء يدفع زبه بتمهل داخلى .. وزبه يشق طريقه داخلى
بسرعه حتى اننى شعرت بان طيزى استقبلته كله بلا معاناه او الم .. كأنها أستقبلت
مئات الازبار قبل ذلك .. رفعت جسدى حتى اشعر بأنه قد دلف كله داخلى .. فاستمتع
حسام وتأوه.. وسحب زبه ببطئ كما أدخله حتى شعرت براس زبه الساخن على فتحه
شرجى الزلقه .. ثم عاد ليدفعه من جديد .. فتصدر منى شهقه .. وارتميت بجسدى
المرفوع ليلامس السرير كما كان .. وشرع حسام فى دفع زبه بقوه داخلى ويسحبه
بقوه وانا أصدر أصوات بين الترجى والترحيب .. وأسمعه من التأوهات ما جعلته يزيد
زبه دلكا فى شرجى ..وهو يصدر أصوات لذه كانت تزيدنى جنونا وشهوه.. سحبه
بقوه من طيزى وبسرعه وحدته ممسكا بزبه يعصره وهو يقربه من وجهى.. رفعت
رأسى .. فعرفت أنه يريد أن يدسه فى فمى .. فتحت فمى فأدخله بحنان بين شفتاى
.. قبضت عليه بشفتاى كطفل يقبض على مصاصته اللذيذه وعلامات اللاستمتاع باديه
على كل وجهى .. عرفت أن حسام يفعل ذلك ليمنع زبه من انزال شهوته سريعا ..
كان يريد أطاله النيكه .. وكنت أنا مثله .. سحب زبه من فمى وهو يهزه لكى اتركه
.. كنت متشبسه به .. كان طعمه لذيذا رغم انه كان فى شرجى وربما كان ملوث
ببقايا برازى .. ولكننى لم اهتم .. فقد كنت لا أبالى .. عاد الى مكانه فوق ظهرى
ودلك زبه بقوه ماسحا شفرات كسى من أسفل لاعلى .. صرخت أحووووه.. فعاد فعلته
مره أخرى فتمايلت وأنا أغمغم حلو ياحسام .. زبك حلو قوى .. زبك يجنن ..
عاوزاه جوا طيزى على طول .. دخله بقى .. فدفعه فى طيزى بقوه هذه المره ..
لينزلق بكامله داخلى شعرت به سيخرج من فمى .. مددت يدى على اخرها لآحاول
رفع جسمى ليدخل زبه اكثر .. لم تستطع يداى حملى .. عرف حسام ما اريد فدفع
بيداه أسفل بطنى ورفعنى فانتصبت على يداى وركبتاى .. شعرت بزبه اكثر .. كان
كوتد لذيذ مرشوق بين فلقتاى .. ارتفع بجسمه وهو يدفع زبه ويسحبه ونحن نتتفض
من اللذه والهياج .. حتى خارت قواى فارتميت على بطنى .. فسقط فوقى فانغرس
زبه بقوه فى طيزى وشعرت به يهتز ويدفق نار فى جوفى.. زحفت بيدى ليخرج زبه
من طيزى فكان يرمى حمم مشتعله فى جوفى ولكنه امسكنى من جنبى ومنعنى من
التملص وزبه ينتفض بقوه تهزنى .. فاتتنى شهوتى من شده ما يفعله بى وبدء كسى
يفيض ويقذف من حممه هو ايضا ونحن نرتعش بقوه حتى خارت قوانا .. شعرت
بانفاسه تلهب رقبتى وهو مرتمى فوقى وزبه يتقلص وينسحب من شرجى .. بطيئا ..
حتى شعرت به قد انزلق خارج فتحتى التى حاولت القبض عليه لمنعه من الخروج
... بقينا مده حتى شعرنا باننا نقوى على الوقوف .. امسك بيدى ودخلنا نستحم وأنا
أملآ عينى من جسده الرشيق الجميل العارى وزبه قد ارتخى بين فخذاه .. واصبح
مسكينا .. وكان من لحظه جبارا ..وهو يدلك بزازى ويعصرهم ويتأملهم كأنه لم يرى
بزاز بهذا الشكل قبل الان .. مكثنا نلعب تحت الماء .. امسك له زبه اشده وهو يدفع
اصبعه فى شرجى . ويلامس كسى يمسحه بكف يده من اسفل لآعلى .. حتى تهيجنا
من جديد .. فركعت دافعه طيزى اليه .. فللك زبه الذى بدء ينتصب من جديد ..
ودفعه فى طيزى .. كان يعرف طريقه .. اختفى كله فى جوفى .. وعاد
حسام يخرجه ويدخله بنعومه .. وهو يرفعنى بيداه من بطنى حتى لا اسقط على
الارض .. كانت قدماى لا تستطيع حملى .. كنت أناديه ان يرحمنى و يترفق بى
ويرحمنى .. وهو يزيد زبه دلكا فى خاتمى .. كنت انتفض بقوه كسمكه تحاول
التخلص من سناره الصياد .. وهو يدفع بلبنه فى جوفى نار حارقه .. لهيب مشتعل
لذيذ .. رفعنى من على الارض وهو يترنح وذهب بى الى السرير فارتمينا وذهبنا فى
غيبوبه .. وكسى يسيل ويسيل من ماء شهوتى الساخنه التى تفيض على فخذانا وأنا
أقول بصوتى الضعيف حرام عليك ياحسام انت موتنى خالص .. أنت تجنن .. مش
معقول اللى عملته فى طيزى ده .. كان يضحك بصوت واهن وهو مازال ينتفض
داخلى ....
تعودت على زب حسام .. اصبحت مدمنه نيك الطيز .. كنت اتناك من حسام مرتين
الى ثلاث مرات فى الاسبوع كلما سنحت الفرصه وكان المرسم خالى .. ولكنه الاسبوع
الماضى أنشغل عنى بأمتحاناته.. كنت فى قمه الهياج .. شرجى يأكلنى من الهياج ..
لا تكفيه اصابعى تندس فيه .. لقد تعود زب حسام وصلابته وسخونته .. فى صباح
أحد الايام البارده من عده ايام لم استطع النوم من شوقى لزب حسام .. وقفت وراء
شيش البلكونه انظر ناحيه شقه حسام .. سمعت والداه يغادران المنزل لعملهم ..
انتظرت فتره حتى تأكدت من أبتعادهم .. ونزلت بسرعه اتلفت حتى لا يرانى احد ..
خرجت من باب عمارتنا ودخلت بسرعه عماره حسام وصعدت السلم بسرعه .. وقلبى
يدق بعنف خوفا من أن يقابلنى أحد من السكان .. طرقت الباب باظافرى لكى لا اصنع
جلبه .. بعد فتره شعرت بأن حسام استيقظ ويقترب من الباب ليفتحه .. دفعت الباب
ودخلت مسرعه وأغلقت الباب بسرعه .. وقف حسام مشدوها .. ارتميت فى حضنه
وأنا أقول واحشنى ياحبيبى .. ويدى تدلك زبه المرتخى .. كان يمسح عيناه من أثر
النوم .. وسار فى أتجاه سريره .. أرتمى عليه والتف بالغطاء .. فقد كان مرهق من
السهر فى مذاكرته .. كنت مصممه على أن أتناك الان .. وليكن ما يكون .. خلعت
ملابسى بسرعه لاصبح عاريه تماما .. وأندسست بجواره على السرير ملتفه بجزء
من غطائه .. تمسحت به وامسكت يداه ووضعتها على بزازى وشفتاى ملتصقه بشفتاه
.. لم اجد استجابه .. مددت يداى فنزعت عنه بنطلون ترننج النوم ومعه كيلوته
الصغير المثير وتركتهم فوق قدماه .. ودسست يدى أعتصر زبه وامسح بيضاته ..
كانت يداى بارده .. وزبه ساخنا جدا .. فكنت كمن يستدفى بمدفأه فى ليله بارده ..
بدء يتململ فى نومه .. وبدء زبه يستجيب ليدى ويتمتد .. رفعت الغطاء عن جسده
المثير .. مسحت صدره بيدى وانا انزع باقى ملابسه العلويه .. وهو مازال يغط فى
نومه .. لم ايأس .. عندما أقتربت براسى اتشمم زبه .. ولسانى يداعب راسه ..
أستقام وأنتصب .. فقبلته بشفتاى الحاره .. فتح حسام عيناه وهو يغالب النوم وهو
ينظر لى .. ويقول حرام عليكى عاوز أنام .. فقلت بسرعه حرام عليك أنت..طيزى
بتاكلنى .. عاوزه أتناك .. تبسم وهو يتثائب .. ودفع بكوعه يستند عليه ليجلس ..
مسح عينه بظهر يده وهو يقول .. ممكن أأخد حمام .. شددته من يده اساعده على
الوقوف وسرنا ناحيه الحمام .. عندما لمس الماء راسه .. تمايل من النشوه وأفاق ..
دفعنى الى ركن الحمام وا لصق بطنه ببطنى .. كان زبه فى مستوى سرتى .. رفعت
يدى وتعلقت برقبته فرفعنى فاصبح زبه بين فخذاى .. ضممت فخذى عليه اعصره ..
وتقابلت شفتانا فى قبله ملتهبه ..ضمنى اليه بزراعاه يمسح ظهرى العارى .. بدأت
ارتعش من النشوه .. وبدأت أشعر بهياجه .. وكان الماء الدافى ينهمر علينا فيزيدنا
رغبه وهياج .. وضعت على يدى قليل من الشاور ومسحت جسمه بنعومه حتى امتلئ
جسده رغوات عطره .. وقام هو بالمثل وتلمس جسدى البض الهايج بالشاور.. ألتفت
ودفعت طيزى ناحيته .. فدفع راحه يده يمسحها واصابعه تدق باب شرجى ..تمايلت
دلالا .. وبزازى تهتز على صدرى وتترجرج يمينا ويسارا .. اغلق الماء وهو يمسك
بيدى لنغادر الحمام .. وجسدينا تقطر ماء .. ارتمى على السرير على ظهره .. وزبه
مرشوق بين فخذه يهتز .. مد يده الى الكومود ليخرج الامبوبه ... اختطفتها منه
بسرعه وشرعت اضع منها على أصبعى وادفعه فى فتحه شرجى .. كان ينظر الى
ويأكل جسدى بعيناه.. ركبت فوقه وسرت على ركبياى وأمسكت بزبه اقربه يثقب
طيزى وبدأت أتمايل وأجلس على راسه ببطئ حتى شعرت براسه انحشر فى فتحه
طيزى ..صعدت وهبطت عده مرات برفق .. حتى أنغرس كالوتد فى جوفى كقرموط
سمك يهرب الى البحر .. شهقت وأنا أرتعش .. ارتفعت يداه لتقبض على بزازى التى
تهتز بقوه على صدرى .. كانت قبضه يده على بزازى بقوه كأنه يريد أن يحلبنى
كالبقره .. وفعلا .. بدأت حلماتى تقطر قطرات من سائل يشبه اللبن .. فارتفع بجسمه
واضعا فمه على حلماتى يمتصهم .. كدت أجن .. وماهى الا ثوان وارتعشت وانا
أتمايل فوقه كمن تمتطى جواد يسرع فى العدو.. وكسى يدفع بمائه غزيزا سال على
بطنه ثم بلل الفراش حوله .. كان حسام ما زال يمسك ببزازى وهو يدفع بزبه فى
جوفى بقوه .. حتى شعرت براس زيه يقترب من قلبى .. كنت ما زلت لم اشبع بعد
من زبه الصلب ..فاستندت بركبتاى على الفراش ورفعت جسمى فبدء زبه فى الخروج
..حتى ما أن قارب الرأس من التملص منى .. جلست من جديد دافعه اياه فى جوفى
.. وشهقاتى وتأوهاتى تزيده هياجا وتزيد زبه صلابه وقوه .. مرات كثيره .. أرتفع
بجسمى .. ثم أهبط .. مرات كثيره أتيت بماء شهوتى .. حتى اننى شعرت أن خرمى
قد أهترء من النيك .. وفجأه ارتفع بجسده يحتضننى ويعصر بزازى بصدره المثير ..
ويداه تحوطنى .. وزبه يدفع سائله الحارق فى جوفى كمدفع مضاد للطائرات يتصيد
طائره فى السماء.. شعرت بلبنه فى فمى من قوه أندفاعه .. او تخيلت ذلك .. لا
أدرى .. ارتمى عائدا ليستلقى على ظهره وانا معه استلقيت على صدره وزبه ما زال
ينتفض فى جوفى بنعومه وضعف يمتعنى .. وسكنت حركتنا وذهبنا فى غفوه لذيذه ..
قمت بعد ساعه تقريبا فلممت ملابسى وارتديتها بسرعه وأنا أتلمس الطريق للخارج
حتى لا يشعر بى احد حتى وصلت الى شقتنا .. دون أن يدرى بى أحد ... ارتميت
على السرير وطيزى تتخلص مما فيها من لبن حسام قطرات .. قطرات .. وغفوت
وأنا أسترجع ما حدث وقلبى يدق فى عنف ...
بعد ايام اشتد المرض على أمى .. ذهبنا أنا وبابا نزورها فى المستشفى .. فقد كانت
ترغب فى أن ترانى .. كانت حالتها سيئه جدا .. وبعد ذلك بيوم فارقت الحياه ..
صاحب القصر الذى يعمل لديه ابى اعطاه اجازه مفتوحه .. كنا نجلس بالساعات أنا
وأبى فى الشقه لا نتحدث .. كنت مفتقده امى رغم أنها كانت تغيب كثيرا فى
المستشفى .. ولكن غببتها هذه المره مختلفه.. فهو غياب بلا عوده .. شعر ابى
بحزنى .. حتى وجدته فى يوم يجلس بجوارى يحتضننى وهويقول .. ايه رايك نسيب
الشقه هنا ونروح نسكن فى القصر.. فعندى هناك مكان واسع .. والمكان جميل ..
وبذلك اكون فى عملى مطمئن عليك بجوارى ... سرحت بفكرى .. هل سنغادر من
هنا .. لن ارى عمو يوسف ولا ابله فاديه .. وأيضا معشوقى حسام .. كيف أعيش
بدونه .. وبدون زبه .. كنت احاول أن أجد سببا للرفض ولكننى لم اجد .. تيقن
والدى باننى لا ارغب فى الذهاب معه ولكنه وقف ليقطع على خط الرجعه وقال.. غدا
نجمع حاجياتنا الضروريه ونذهب الى القصر .
وبكـدة ريم ختمت مغـآآمرتهـآآ مع حسـآآم إبن الجيران
وهتبدأ معانـآآ مغــآآمرة فـي القصـر ..
إنتظـرونـي فـى " الحلقـة الرابعـة " ريم في القصر
من سلسلة ريم ومغامرتها مع الجنس
إمضي برأيك
بتحكـى فيهـا ريـم مغـامرتهـا مـع الجنـس
النهاردة هنحكـى فى الجزء التانى من الحلقة (//landsmb.ru/yohohub/showthread.php?t=192004) التالته
من مغامرة ريم وحسام (//landsmb.ru/yohohub/showthread.php?t=192004) إبن الجيران
ده لينك الحلقة (//landsmb.ru/yohohub/showthread.php?t=100142) الأولى
//landsmb.ru/yohohub/showthread.php?t=98946
ده لينك الحلقة (//landsmb.ru/yohohub/showthread.php?t=100142) التانية
//landsmb.ru/yohohub/showthread.php?t=100142
ده لينك الحلقة (//landsmb.ru/yohohub/showthread.php?t=100142)التالتة " الجزء الأول "
//landsmb.ru/yohohub/showthread.php?t=192004
أنـا مـروان
مـن المنصـورة
[email protected]
/ />
عرفنا الحلقة الأولى علاقة ريم بعمها يوسف
والحلقة التانية ريم وعلاقتها بالممرضه فادية
والحلقة التالتة ريم وحسام إبن الجيران " الجزء أول "
هنكمل النهاردة الحلقة التالتة ريم وحسام إبن الجيران " الجزء التانى "
أسيبكو بقي الوقتـي مع ريم الجـآآحـدة وحسام إبن الجيران
خرجت من البيت اركض .. فقد كان حسام ينتظرنى فى السيارة فى المكان الذى تقابلنا
فيه من أيام .. ليصحبنى الى مرسم صديقه .. كما أتفقنا سابقا لنختلى ببعضنا فى
مكان أمن بعيدا عن العيون والرقباء.. وجدته فى أنتظارى .. رأنى فى مرآه سيارته
فادار المحرك .. فتحت الباب وجلست بجواره فأنطلق .. دقائق وتوقف بالسياره ..
نظرت حولى .. كانت البيوت قديمه تاريخيه .. والازقه تشعرك بأننا فى مشهد من فيلم
تاريخى .. كان المكان مزدحم بشباب وفتيات كل منهم ممسكا بورقه مربعه الشكل
يرسم فيها بعض ما يقع عليه عينه .. سرنا وسطهم لم يشعروا بنا .. فكل منهم
مشغول فيما يفعل .. شعرت براحه .. حتى جذبنى حسام لندخل فى بوابه بيت عتيق
.. به ممر طويل كله ابواب غرف على الجانبيين .. أقترب حسام من احداها ودفع
فيها مفتاحه .. دخلنا .. اغلق الباب .. لم يشعر بنا أحد .. كانت الغرفه مليئه
بالرسومات اغلبها لنساء عاريات فى أوضاع مختلفه ... ارتمى حسام على فوتيه
بجوار الباب وشدنى فجلست فوق فخذيه .. أمسك بيدى قبلها .. فمسحت بيدى خديه
.. تلاقت عيوننا .. كانت عينه تلمع بشده .. مما زادها جمالاعلى جمالها .. اقترب
بشفته وقبلنى قبله سريعه .. تبعتها قبلات اسرع .. ثم التصقت شفتانا .. وبدء فى
مص شفتاى .. لآشعر بلسانه داخل فمى يمسح بلسانى .. اغلقت فمى على لسانه
وظللت أمصه بجنون وهو يتخبط فى جنبات فمى .. ثم سحبه الى داخل فمه ليندفع
لسانى الى داخل فمه فيقبض عليه بشفتاه حتى شعرت بانه سيخلعه من حلقى من شده
أمتصاصه له ... كانت يداه قابضه على بزازى تعصرهم واصابعه تقرص حلماتى
بنعومه تذيب الحجر .. شعرت بأنتصاب زبه بين فلقتيا .. تراقصت عليه ليصبح تماما
يدق ابواب كسى .. ازداد صلابه .. وازددت ألتصاقا به وأنا أمسح شفرات كسى به
.. حتى شعرت به بين شفراتى كقطعه السوسيس فى ساندوتش ... وقفت بسرعه
وأنا اتدلل عليه وقلت .. لا أنت خطر قوى .. وبعدين معاك .. وادرت ظهرى له
كأننى اشاهد اللوحات والرسومات .. مرت ثوان .. ووجدته ملتصقا بى من الخلف
يدلك زبه المنتصب فى ظهرى .. فقد كان أطول منى قامه .. التفت .. شهقت .. كان
قد تخلص من كل ملابسه ويقف خلفى عاريا تماما وزبه متصلب يهتز مع دقات قلبه
التى كنت أسمعها .. كان مثيرا جدا وهو عارى تماما .. ما من أنثى تتحمل ان ترى
رجل بهذا الشكل والجمال الا واستسلمت .. مددت يدى قبضت على زبه بدون وعى
منى وبدات فى تدليكه وعصره .. كان يتأوه ولا يقوى على الوقوف على قدماه ..
دفعته الى الفوتيه فارتمى على ظهره فاتحا فخذيه .. وزبه مرفوع كصارى علم ..
نزلت على ركبتاى وانا مازلت ممسكه بزبه واقتربت بفمى ودسست راسه بين شفتاى
.. شعرت بسخونته فمسحته بلسانى لتبريده بلعابى ..كان حسام يتمايل منتشيا.. كنت
امرغ زبه وألوكه يمينا ويسارا .. حتى دفعنى بعيدا عنه .. وهو يقول كفايه .. كفايه
.. أحسن حا أجيبهم بسرعه كده .. وتغالب على نفسه ليقف .. كان كالسكران ..
شدنى اليه .. فوقفت .. وهو يخلع عنى بلوزتى ويسحبها للخلف فتسقط على
الارض.. نظر بهياج الى السوتيان الاسود الذى ارتديه وهو بالكاد يحمل ربع بزازى
.. اما الثلاثه الارباع فهى تطل خارجا تهتز كا أليه الخروف مع كل حركه منى ..
مددت يدى للخلف .. فككت مشبك السوتيان وتخلصت منه بسرعه لتتدلى بزازى
ككيس من الزبد معلق من اعلاه ,, قبض عليها بكلتا يداه يدلكم كفلاحه تدلك ضرع
بقرتها لتحلبها ..كنت منتشيه مما يفعله ببزازى .. وضعت يدى خلف عنقه وأنزلته
حتى اقترب بفمه من حلماتى الشبقه .. فألتقمها فى فمه يمصها كرضيع نهم جائع عثر
على ثدى أمه .. كنت اتراقص وأرتعش .. وبدأت قدماى لا تقوى على حملى فسحبت
حلماتى من فمه بعفويه .. وانا انتقض من الشهوه وكسى يفيض ويفيض بماء غزير
سال على فخذى … وكسى يتقلص كفم عجوز يأكل وليس له اسنان ... جلست على
الارض لا اقوى على الحركه .. جلس حسام بجوارى وبدء يخلصنى من بنطلونى
فنزعه عنى .. حتى شرع فى نزع الكيلوت .. أمسكته بيدىوأنا أقول بصوت ضعيف
.. أرجوك .. أرجوك .. بلاش تقلعنى الكيلوت .. خلينى بيه .. أنت خطر .. فتوقف
عن نزع الكيلوت وهو يقول .. ماتخافيش لقد وعدتك .. حملنى وهو يسير الى غرفه
ملحقه بالمرسم .. ووضعنى على سرير بها .. أستلقيت على ظهرى رافعه ذراعيا
كجندى يستسلم فى المعركه .. تعلقت عيناه على أبطاى فلمعت عيناه بعد ما جبت
شهوتى حسيت بأن الكيلوت بتاعى غرقان وكنت نفسى اقلعه .. نام حسام على صدرى
فقد كنا فى حاله نشوه فككت جسدينا .. مرت دقائق وشعرت بحسام كأنه يقرا أفكارى
.. مد يده يسحب الكيلوت لينزعه .. رفعت ظهرى .. فسحبه من بين ساقى ..تشممه
ودفعه فى فمه يمصه وأنا أنظر اليه بأستغراب .. ألقاه بجواره وهو يمسك يدى يرفعنى
وهو يقول يلا نأخد حمام بسرعه .. رفعت جسدى بصعوبه .. جلست .. ثوان
وتمكنت من الوقوف على قدماى ..سرت أمامه .. تلمس طيزى ودفع اصبعه الاوسط
فى خاتمى بنعومه .. صرخت بدلع وهياج وأمسكت زبه المرتخى بين فخذيه وسرنا
للحمام .. وقفنا تحت الدش والماء الفاتر ينساب على جسدنا المتعب.. بدء حسام
يقترب منى وهو يشرب الماء من فوق كتفى ورقبتى .. ففعلت مثله ومددت فمى
اشرب نقط الماء المتعلقه بصدره وحلماته بلسانى كالقط .. أوقف ماء الدش ومسح
الماء بيده عن جسدينا .. وامسك بذراعى وهو يطلب منى أن أستدير فأعطيته ظهرى
.. كنت مستسلمه .. ما كنت أمانع بأن ينكنى فى كسى لو رغب .. رغم أننى من
لحظات كنت أمانع .. أمسكنى من جنبى وهو يسحب الجزء السفلى من جسدى للخارج
.. وضعت كفاى على الحائط ودفعت بطيازى للخلف .. فقد فهمت أنه يريدنى أن
أنحنى قليلا للامام .. تحسس طيازى بنعومه ورقه وبدء فى تلمس خاتمى باصبعه ..
مد يده اليسرى على الرف بجواره وامسك امبوبه .. فتحها ووضع بعض منها على
أصبعه الذى كان يتحسس به خاتمى .. ثم أعاده الى خاتمى من جديد وهو يدلكه
بنعومه حول فتحتى شعرت بلذه ومتعه من لمساته .. انحنيت أكثر للامام دافعه طيزى
للخلف حتى يتمكن مما يفعله .. شعرت بأن عقله أصبعه قد غابت داخلى .. وشعرت
ببروده الثلج فى شرجى .. سالته وأنا الهث .. أنت بتعمل ايه فى خرمى .. قال
بصوت به كثير من الحنان .. لا تخافى .. هذا كريم ملطف ومسكن ... ثوان وبدأت
أشعر بتنميل فى فتحه شرجى .. وضع الامبوبه من يده وأمسك بأخرى لها بوز طويل
.. كالتى تستعملها أمى فى تزييت ماكينه الخياطه .. وامسكنى من يدى يسحبنى
بنعومه .. سرت خلفه .. اجلسنى على السرير وهويقول نامى على وشك .. نظرت
الى ما فى يده وانا أستفسر أيه ده ؟ حا تعمل بيه ايه فى .. ابتسم وهو يمسح على
خدى .. قبلت ظهر يده .. استدرت واضعه يداى تحت راسى كوساده وتركت له نفسى
يفعل بى ما يشاء .. دس اصبعه فى فتحه شرجى ليسمح لآمبوبته بالدخول .. شعرت
بمقدمه الابنوب يتلمس طريقه داخلى .. قال حاسه بألم .. قلت لا .. احسست بسائل
زيتى يندفع فى شرجى .. بعدها شعرت باصبعه يندس فى خاتمى من جديد .. لم أكن
أشعر بما يفعل كثيرا .. حتى شعرت بأنه أدخل أصبعين فى شرجى وبدء يمدد خاتمى
الى الناحيتين .. فعرفت أنه يستخدم أصابع اليدين .. شعرت بخوف .. قلت .. حسام
لو نيك الطيز حا يوجعنى .. ارجوك بلاش .. نكنى فى كسى افتحنى مش مهم .. لكن
لا تؤلمنى .. لم يرد .. وضربنى على طيزى برقه فاهتزت مترجرجه .. وهو يقول
استديرى .. أستدرت بسرعه .. صعد فوق بطنى كأنه يركب حصان.. وكان زبه
ممدودا أمامه كماسوره مدفع .. ضم بزازى بيداه وأطبقهم على زبه .. كان زبه صلبا
ساخنا .. وبزازى تهتز كطبق جيلى من حوله .. دلك زبه بما بقى فى يده من اثر
الزيت الذى كان يستخدمه فى خاتمى .. وأعاده بين بزازى فشعرت به ينزلق بنعومه
بينهما .. أمسكت بزازى بكفيا أضمهم على زبه بقوه .. فامسك حلماتى يفركهم
بأصابعه .. كدت اجن .. كان رأس زبه المنتفخ يقترب من فمى عندما يدفعه للآمام ..
فتحت فمى .. ففهم حسام ما أريد .. فقربه لشفتاى .. اطبقت عليه كمبسم الشيشه ..
ولسانى يمسح راس زبه الساخن ويندس داخل فتحته وهى تقطر نقط ماء على لسانى
.. توقف وهو يطلب منى أن أمسك زبه بكفى أضغط عليه بقوه وهو يهتز ويقول
أمسكى جامد قوى أحسن حا أجيب .. فعلت ما يريد .. هدأ .. ولم يقذف لبنه ..
والتف بجسمه متلمسا شفرات كسى يداعبها بأصابعه .. كانت لمساته قاتله .. كنت
انتفض بقوه وأتمايل الى الجهتين .. حتى شعرت بأننى أرفعه ببطنى وجسدى كله
ينتفض وساقى تصلبت وهى ترتعش كالمصروعه .. وكسى يدفع شهوتى بقوه
كالخرطوم المسدود طرفه .. ويدى ماسكه زبه اعصره حتى انه امسك بيدى ينزعها
عن زبه وهو يقول بمرح .. يخرب بيتك حا تكسريه .. ارتمى بجوارى وهو يتأملنى
بحب .. كنت أراه بعيون نصف مغمضه .. وكنت مستمتعه بتعبيرات وجهه.. مال على
أذنى يدغدغها وانفاسه الخارقه تلسعها .. وهو يسمعنى كلمات الشوق والرغبه
ويمتدح انوثتى وجمالى .. كنت سكرانه برحيق نشوتى .. وذهبنا فى غفوه لذيذه ..
لا أدرى كم مر من الوقت .. صحوت فوجدته ممسكا بكأسين من العصير وهو يقربهم
منى ويقول .. جددى نشاطك .. لسه الشغل لم يبدأ .. صرخت فيه بميوعه وأنا أقول
كل ده .. حرام عليك .. جننتنى .. وأمسكت بزبه النصف منتصب ..وأنا أقول حبيبى
راح فين .. ماكدت أكمل كلمتى حتى شعرت بزبه يهتز وينتصب كسلم حريق .. شامخا
لآعلى .. شربنا العصير بسرعه .. وضع الكأسين على الكومود .. وهو يدفعنى بيده
ويقول يلا نامى على وشك .. حا نبتدى الشغل ....
انقلبت على وجهى كما طلب منى حسام ووضعت يداى تحت خدى وانتظرت ماسيفعله
.. اقترب أصبعه الشقى من خرم طيزى وبدء فى تدليكه بنعومه .. كنت اشعر بلذه
ومتعه جعلتنى اصدر أهات عرف منها باننى مستمتعه ..كانت فتحه شرجى تذوب من
لمساته وشعرت بها تتمدد موسعه طريقا لاصبعين من أصابعه يلفهم كمن يستخدم
مقوره كوسه .. كنت أخاطبه ..حسام .. حرام عليك .. حا أموت من لمستك ..يلا
بقى .. عاوزه أشوف اخره تهييجى أيه .. سحب اصابعه من شرجى .. وشعرت بزبه
الصلب يمسح بين فلقتاى بقوه وبيضانه تمسح على باب كسى .. حتى شعرت برأس
زبه الملتهب يندس بخبث فى فتحه شرجى بنعومه وبطئ .. تمدد خاتمى وأبتلع راس
زبه فى سهوله نعومه .. وحسام يقول لى بأنفاس لاهثه من الهياج .. حاسه بوجع ..
قلت وأنفاسى متقطعه .. لا ..فبدء يدفع زبه بتمهل داخلى .. وزبه يشق طريقه داخلى
بسرعه حتى اننى شعرت بان طيزى استقبلته كله بلا معاناه او الم .. كأنها أستقبلت
مئات الازبار قبل ذلك .. رفعت جسدى حتى اشعر بأنه قد دلف كله داخلى .. فاستمتع
حسام وتأوه.. وسحب زبه ببطئ كما أدخله حتى شعرت براس زبه الساخن على فتحه
شرجى الزلقه .. ثم عاد ليدفعه من جديد .. فتصدر منى شهقه .. وارتميت بجسدى
المرفوع ليلامس السرير كما كان .. وشرع حسام فى دفع زبه بقوه داخلى ويسحبه
بقوه وانا أصدر أصوات بين الترجى والترحيب .. وأسمعه من التأوهات ما جعلته يزيد
زبه دلكا فى شرجى ..وهو يصدر أصوات لذه كانت تزيدنى جنونا وشهوه.. سحبه
بقوه من طيزى وبسرعه وحدته ممسكا بزبه يعصره وهو يقربه من وجهى.. رفعت
رأسى .. فعرفت أنه يريد أن يدسه فى فمى .. فتحت فمى فأدخله بحنان بين شفتاى
.. قبضت عليه بشفتاى كطفل يقبض على مصاصته اللذيذه وعلامات اللاستمتاع باديه
على كل وجهى .. عرفت أن حسام يفعل ذلك ليمنع زبه من انزال شهوته سريعا ..
كان يريد أطاله النيكه .. وكنت أنا مثله .. سحب زبه من فمى وهو يهزه لكى اتركه
.. كنت متشبسه به .. كان طعمه لذيذا رغم انه كان فى شرجى وربما كان ملوث
ببقايا برازى .. ولكننى لم اهتم .. فقد كنت لا أبالى .. عاد الى مكانه فوق ظهرى
ودلك زبه بقوه ماسحا شفرات كسى من أسفل لاعلى .. صرخت أحووووه.. فعاد فعلته
مره أخرى فتمايلت وأنا أغمغم حلو ياحسام .. زبك حلو قوى .. زبك يجنن ..
عاوزاه جوا طيزى على طول .. دخله بقى .. فدفعه فى طيزى بقوه هذه المره ..
لينزلق بكامله داخلى شعرت به سيخرج من فمى .. مددت يدى على اخرها لآحاول
رفع جسمى ليدخل زبه اكثر .. لم تستطع يداى حملى .. عرف حسام ما اريد فدفع
بيداه أسفل بطنى ورفعنى فانتصبت على يداى وركبتاى .. شعرت بزبه اكثر .. كان
كوتد لذيذ مرشوق بين فلقتاى .. ارتفع بجسمه وهو يدفع زبه ويسحبه ونحن نتتفض
من اللذه والهياج .. حتى خارت قواى فارتميت على بطنى .. فسقط فوقى فانغرس
زبه بقوه فى طيزى وشعرت به يهتز ويدفق نار فى جوفى.. زحفت بيدى ليخرج زبه
من طيزى فكان يرمى حمم مشتعله فى جوفى ولكنه امسكنى من جنبى ومنعنى من
التملص وزبه ينتفض بقوه تهزنى .. فاتتنى شهوتى من شده ما يفعله بى وبدء كسى
يفيض ويقذف من حممه هو ايضا ونحن نرتعش بقوه حتى خارت قوانا .. شعرت
بانفاسه تلهب رقبتى وهو مرتمى فوقى وزبه يتقلص وينسحب من شرجى .. بطيئا ..
حتى شعرت به قد انزلق خارج فتحتى التى حاولت القبض عليه لمنعه من الخروج
... بقينا مده حتى شعرنا باننا نقوى على الوقوف .. امسك بيدى ودخلنا نستحم وأنا
أملآ عينى من جسده الرشيق الجميل العارى وزبه قد ارتخى بين فخذاه .. واصبح
مسكينا .. وكان من لحظه جبارا ..وهو يدلك بزازى ويعصرهم ويتأملهم كأنه لم يرى
بزاز بهذا الشكل قبل الان .. مكثنا نلعب تحت الماء .. امسك له زبه اشده وهو يدفع
اصبعه فى شرجى . ويلامس كسى يمسحه بكف يده من اسفل لآعلى .. حتى تهيجنا
من جديد .. فركعت دافعه طيزى اليه .. فللك زبه الذى بدء ينتصب من جديد ..
ودفعه فى طيزى .. كان يعرف طريقه .. اختفى كله فى جوفى .. وعاد
حسام يخرجه ويدخله بنعومه .. وهو يرفعنى بيداه من بطنى حتى لا اسقط على
الارض .. كانت قدماى لا تستطيع حملى .. كنت أناديه ان يرحمنى و يترفق بى
ويرحمنى .. وهو يزيد زبه دلكا فى خاتمى .. كنت انتفض بقوه كسمكه تحاول
التخلص من سناره الصياد .. وهو يدفع بلبنه فى جوفى نار حارقه .. لهيب مشتعل
لذيذ .. رفعنى من على الارض وهو يترنح وذهب بى الى السرير فارتمينا وذهبنا فى
غيبوبه .. وكسى يسيل ويسيل من ماء شهوتى الساخنه التى تفيض على فخذانا وأنا
أقول بصوتى الضعيف حرام عليك ياحسام انت موتنى خالص .. أنت تجنن .. مش
معقول اللى عملته فى طيزى ده .. كان يضحك بصوت واهن وهو مازال ينتفض
داخلى ....
تعودت على زب حسام .. اصبحت مدمنه نيك الطيز .. كنت اتناك من حسام مرتين
الى ثلاث مرات فى الاسبوع كلما سنحت الفرصه وكان المرسم خالى .. ولكنه الاسبوع
الماضى أنشغل عنى بأمتحاناته.. كنت فى قمه الهياج .. شرجى يأكلنى من الهياج ..
لا تكفيه اصابعى تندس فيه .. لقد تعود زب حسام وصلابته وسخونته .. فى صباح
أحد الايام البارده من عده ايام لم استطع النوم من شوقى لزب حسام .. وقفت وراء
شيش البلكونه انظر ناحيه شقه حسام .. سمعت والداه يغادران المنزل لعملهم ..
انتظرت فتره حتى تأكدت من أبتعادهم .. ونزلت بسرعه اتلفت حتى لا يرانى احد ..
خرجت من باب عمارتنا ودخلت بسرعه عماره حسام وصعدت السلم بسرعه .. وقلبى
يدق بعنف خوفا من أن يقابلنى أحد من السكان .. طرقت الباب باظافرى لكى لا اصنع
جلبه .. بعد فتره شعرت بأن حسام استيقظ ويقترب من الباب ليفتحه .. دفعت الباب
ودخلت مسرعه وأغلقت الباب بسرعه .. وقف حسام مشدوها .. ارتميت فى حضنه
وأنا أقول واحشنى ياحبيبى .. ويدى تدلك زبه المرتخى .. كان يمسح عيناه من أثر
النوم .. وسار فى أتجاه سريره .. أرتمى عليه والتف بالغطاء .. فقد كان مرهق من
السهر فى مذاكرته .. كنت مصممه على أن أتناك الان .. وليكن ما يكون .. خلعت
ملابسى بسرعه لاصبح عاريه تماما .. وأندسست بجواره على السرير ملتفه بجزء
من غطائه .. تمسحت به وامسكت يداه ووضعتها على بزازى وشفتاى ملتصقه بشفتاه
.. لم اجد استجابه .. مددت يداى فنزعت عنه بنطلون ترننج النوم ومعه كيلوته
الصغير المثير وتركتهم فوق قدماه .. ودسست يدى أعتصر زبه وامسح بيضاته ..
كانت يداى بارده .. وزبه ساخنا جدا .. فكنت كمن يستدفى بمدفأه فى ليله بارده ..
بدء يتململ فى نومه .. وبدء زبه يستجيب ليدى ويتمتد .. رفعت الغطاء عن جسده
المثير .. مسحت صدره بيدى وانا انزع باقى ملابسه العلويه .. وهو مازال يغط فى
نومه .. لم ايأس .. عندما أقتربت براسى اتشمم زبه .. ولسانى يداعب راسه ..
أستقام وأنتصب .. فقبلته بشفتاى الحاره .. فتح حسام عيناه وهو يغالب النوم وهو
ينظر لى .. ويقول حرام عليكى عاوز أنام .. فقلت بسرعه حرام عليك أنت..طيزى
بتاكلنى .. عاوزه أتناك .. تبسم وهو يتثائب .. ودفع بكوعه يستند عليه ليجلس ..
مسح عينه بظهر يده وهو يقول .. ممكن أأخد حمام .. شددته من يده اساعده على
الوقوف وسرنا ناحيه الحمام .. عندما لمس الماء راسه .. تمايل من النشوه وأفاق ..
دفعنى الى ركن الحمام وا لصق بطنه ببطنى .. كان زبه فى مستوى سرتى .. رفعت
يدى وتعلقت برقبته فرفعنى فاصبح زبه بين فخذاى .. ضممت فخذى عليه اعصره ..
وتقابلت شفتانا فى قبله ملتهبه ..ضمنى اليه بزراعاه يمسح ظهرى العارى .. بدأت
ارتعش من النشوه .. وبدأت أشعر بهياجه .. وكان الماء الدافى ينهمر علينا فيزيدنا
رغبه وهياج .. وضعت على يدى قليل من الشاور ومسحت جسمه بنعومه حتى امتلئ
جسده رغوات عطره .. وقام هو بالمثل وتلمس جسدى البض الهايج بالشاور.. ألتفت
ودفعت طيزى ناحيته .. فدفع راحه يده يمسحها واصابعه تدق باب شرجى ..تمايلت
دلالا .. وبزازى تهتز على صدرى وتترجرج يمينا ويسارا .. اغلق الماء وهو يمسك
بيدى لنغادر الحمام .. وجسدينا تقطر ماء .. ارتمى على السرير على ظهره .. وزبه
مرشوق بين فخذه يهتز .. مد يده الى الكومود ليخرج الامبوبه ... اختطفتها منه
بسرعه وشرعت اضع منها على أصبعى وادفعه فى فتحه شرجى .. كان ينظر الى
ويأكل جسدى بعيناه.. ركبت فوقه وسرت على ركبياى وأمسكت بزبه اقربه يثقب
طيزى وبدأت أتمايل وأجلس على راسه ببطئ حتى شعرت براسه انحشر فى فتحه
طيزى ..صعدت وهبطت عده مرات برفق .. حتى أنغرس كالوتد فى جوفى كقرموط
سمك يهرب الى البحر .. شهقت وأنا أرتعش .. ارتفعت يداه لتقبض على بزازى التى
تهتز بقوه على صدرى .. كانت قبضه يده على بزازى بقوه كأنه يريد أن يحلبنى
كالبقره .. وفعلا .. بدأت حلماتى تقطر قطرات من سائل يشبه اللبن .. فارتفع بجسمه
واضعا فمه على حلماتى يمتصهم .. كدت أجن .. وماهى الا ثوان وارتعشت وانا
أتمايل فوقه كمن تمتطى جواد يسرع فى العدو.. وكسى يدفع بمائه غزيزا سال على
بطنه ثم بلل الفراش حوله .. كان حسام ما زال يمسك ببزازى وهو يدفع بزبه فى
جوفى بقوه .. حتى شعرت براس زيه يقترب من قلبى .. كنت ما زلت لم اشبع بعد
من زبه الصلب ..فاستندت بركبتاى على الفراش ورفعت جسمى فبدء زبه فى الخروج
..حتى ما أن قارب الرأس من التملص منى .. جلست من جديد دافعه اياه فى جوفى
.. وشهقاتى وتأوهاتى تزيده هياجا وتزيد زبه صلابه وقوه .. مرات كثيره .. أرتفع
بجسمى .. ثم أهبط .. مرات كثيره أتيت بماء شهوتى .. حتى اننى شعرت أن خرمى
قد أهترء من النيك .. وفجأه ارتفع بجسده يحتضننى ويعصر بزازى بصدره المثير ..
ويداه تحوطنى .. وزبه يدفع سائله الحارق فى جوفى كمدفع مضاد للطائرات يتصيد
طائره فى السماء.. شعرت بلبنه فى فمى من قوه أندفاعه .. او تخيلت ذلك .. لا
أدرى .. ارتمى عائدا ليستلقى على ظهره وانا معه استلقيت على صدره وزبه ما زال
ينتفض فى جوفى بنعومه وضعف يمتعنى .. وسكنت حركتنا وذهبنا فى غفوه لذيذه ..
قمت بعد ساعه تقريبا فلممت ملابسى وارتديتها بسرعه وأنا أتلمس الطريق للخارج
حتى لا يشعر بى احد حتى وصلت الى شقتنا .. دون أن يدرى بى أحد ... ارتميت
على السرير وطيزى تتخلص مما فيها من لبن حسام قطرات .. قطرات .. وغفوت
وأنا أسترجع ما حدث وقلبى يدق فى عنف ...
بعد ايام اشتد المرض على أمى .. ذهبنا أنا وبابا نزورها فى المستشفى .. فقد كانت
ترغب فى أن ترانى .. كانت حالتها سيئه جدا .. وبعد ذلك بيوم فارقت الحياه ..
صاحب القصر الذى يعمل لديه ابى اعطاه اجازه مفتوحه .. كنا نجلس بالساعات أنا
وأبى فى الشقه لا نتحدث .. كنت مفتقده امى رغم أنها كانت تغيب كثيرا فى
المستشفى .. ولكن غببتها هذه المره مختلفه.. فهو غياب بلا عوده .. شعر ابى
بحزنى .. حتى وجدته فى يوم يجلس بجوارى يحتضننى وهويقول .. ايه رايك نسيب
الشقه هنا ونروح نسكن فى القصر.. فعندى هناك مكان واسع .. والمكان جميل ..
وبذلك اكون فى عملى مطمئن عليك بجوارى ... سرحت بفكرى .. هل سنغادر من
هنا .. لن ارى عمو يوسف ولا ابله فاديه .. وأيضا معشوقى حسام .. كيف أعيش
بدونه .. وبدون زبه .. كنت احاول أن أجد سببا للرفض ولكننى لم اجد .. تيقن
والدى باننى لا ارغب فى الذهاب معه ولكنه وقف ليقطع على خط الرجعه وقال.. غدا
نجمع حاجياتنا الضروريه ونذهب الى القصر .
وبكـدة ريم ختمت مغـآآمرتهـآآ مع حسـآآم إبن الجيران
وهتبدأ معانـآآ مغــآآمرة فـي القصـر ..
إنتظـرونـي فـى " الحلقـة الرابعـة " ريم في القصر
من سلسلة ريم ومغامرتها مع الجنس
إمضي برأيك