عاشف النساء
09-08-2017, 05:40 PM
اغتصاب عروسة
وصلت العروس مع زوجها للنزل بعد الظهيرة عندما نزلت الصالة في المساء كانت محط أنظار الجميع من النزلاء والعاملين بجسمها الذي يكاد يقول خذوني وقطعوني كانت مثيرة بشكل لا يصدق !بالشورت القصير الذي يبرز أفخاذا مرمرية ويكشف تفاصيل طيزها المربرة قليلا ووكان القميص يبرز تفاصيل صدرها الذي تتوسطه تفاحتان من أحلى ما يكون
اقترح الزوج عليها القيام بجولة مشيا على الأقدام على الشاطئ ! كانت الشمس تميل للمغيب مشيا حتى ابتعدا على عيون المصطافين القلائل في أواخر الصيف بدأ الزوج يتلمس تارة طيزها ومرة يخطف قبلة طويلة من شفايفها العسلية وسط اعترافات بالحب والسعادة التي ترفرف مثل الملائكة من حولهما
فجأة سمع صوت محرك بخاري يقترب من الشاطئ واصلا الزوجان سيرهما وهما يلمحان 3 شبان أقوياء ينزلون من القارب وسط المياه أحس الزوج بالخوف فهو لن يقدر على صد هذه المجموعة التي بدأت تقترب أكثر وهي تتبارز في وصف جسد زوجته ونعتها بالعاهرة التي سيقطعون كسها
حاولا الزوجان الإسراع في السير وسريعا ما طوقهما الشبان الثلاثة، حاول الزوج أن يشرح أن هذه عروسه وزوجته ولكن يبدو أن وجود عروس على شاطئ البحر قد أثار أزبار المجموعة أكثر فنزلت الصفعات على الزوج وسقط أرضا وامتدت الأيادي لتعري جسد الزوجة التي نظرت إلى زوجها المرمي أرضا وأحد الشبان يضع رجله فوق رأسه
رماها أحهم أرضا ونزل يبوس ويمص شفايف العروس ويلعب بايده فى طيزها ومد يده ليدعك كسها
مع اول لمسه طلعت وقعد يمص ويعض في بزازها كانه عيل صغير لحد مخلاهم يحمروا اوى وقال لها اقعدى على زبى يا ملبن قعدت ونزلت بجسمها عل زبه الكبير وهو بيمص بزازها لحد مشدها لتحت ونزل ودخل زبه كله فى كسها شهقت ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااه
بيوجع اوى بالراحه بالراحه ضربها اوى على طيزها بس يا متناكه اخرسى أسرع في نيكها وهي تترجاه أن يرحمها وهو يزيد اكتر وينيكها اكتر واكتر وقذف شهوته
لم تمر لحظات قليلة، حتى تقدم الثاني من كتر الهياج اللي هي فيه كان كسها عامل زاي الحنفيه اللي عماله تنزل مايه علي اخرها .. استغل الفرصه و رفع رجليها علي صدرها و خليتها تمسكهم و نزل بأصابعه علي خرم طيزها مايتها الناعمه سهلت عليا المهمه … حرك أصبعه الوسطاني حوالين خرم طيزها و مص كسها اللي مابطلش تنزيل مايه .. … دخل في صوباع و بعدها صوباعين و تلاثه لحد بدأت تترجاه انيكه بدأ زبه يدك كسها دكاً بزبه وهى تتأوه لكبر زبه وهو مستمتع لحركة طيزها الرجراجة التى لا مثيل لها قذف لبنه
وتقدم منها الثالث اوأمرها أن تأخذ وضعية الكلبة وانهالت أصابعه تداعب بظرها وكسها نظرت مرة أخرى لزوجها ورات في عيونه الاستسلام
بدأ يقبل رقبتها من الخلف بينما راس عيره يقف عند باب فتحة … صار يدفع !
ـ أأي ي ي … أأي ي ي … أأي ي ي … مممم … ممممم …آآآآه ه…. آآآآآه ه
ـ هل يؤلمك يا قحبة ؟!
ـ آآآآآه … انه يحرقني …آآآآآه …
ودفع قضيبه ببطئ الى الامام حتى ادخل راسه فيها، ثم توقف وهمس في اذنها: ـ لقد دخل الراس … اصبري بعض الشيئ !
بينما هي تصدر اصوات الالم مخلوطة بالشهوة!
ـ مممممم …. مممممم….أأأأأأه .. أأأأأأه !
ـ سأدخله كله فيك يا قحبة … هيا ارخي جسمك وطيزك … لا تشدي … !
وبينما هي تتألم وتستمتع في نفس الوقت، ارخت بجسمها، بينما صار الشاب يدفعها ليبطحها على بطنها ويصعد على ظهرها مع دفع اقوى ليدخل قضيبه بالكامل في طيز ها … رفعت العروس راسها الى الاعلى والوراء وهي منبطحة على بطنها، وهي تصرخ من الالم، … وما هي الا ثواني حتى انطلق سيل من قضيب حسام ليملأ مؤخر تها بماء ساخن كان كدواء للحرقة التي الهبت خرم مؤخرتها !
اخرج الشاب قضيبه من طيز سهام، لقد كان مصبوغا بالدم، وكذلك فتحة طيزها !!
غادر الشبان المكان وحضن العروس عروسته وأخذ يبوسها وهي تصدر آهات أهي آهات ألم أم متعة
وصلت العروس مع زوجها للنزل بعد الظهيرة عندما نزلت الصالة في المساء كانت محط أنظار الجميع من النزلاء والعاملين بجسمها الذي يكاد يقول خذوني وقطعوني كانت مثيرة بشكل لا يصدق !بالشورت القصير الذي يبرز أفخاذا مرمرية ويكشف تفاصيل طيزها المربرة قليلا ووكان القميص يبرز تفاصيل صدرها الذي تتوسطه تفاحتان من أحلى ما يكون
اقترح الزوج عليها القيام بجولة مشيا على الأقدام على الشاطئ ! كانت الشمس تميل للمغيب مشيا حتى ابتعدا على عيون المصطافين القلائل في أواخر الصيف بدأ الزوج يتلمس تارة طيزها ومرة يخطف قبلة طويلة من شفايفها العسلية وسط اعترافات بالحب والسعادة التي ترفرف مثل الملائكة من حولهما
فجأة سمع صوت محرك بخاري يقترب من الشاطئ واصلا الزوجان سيرهما وهما يلمحان 3 شبان أقوياء ينزلون من القارب وسط المياه أحس الزوج بالخوف فهو لن يقدر على صد هذه المجموعة التي بدأت تقترب أكثر وهي تتبارز في وصف جسد زوجته ونعتها بالعاهرة التي سيقطعون كسها
حاولا الزوجان الإسراع في السير وسريعا ما طوقهما الشبان الثلاثة، حاول الزوج أن يشرح أن هذه عروسه وزوجته ولكن يبدو أن وجود عروس على شاطئ البحر قد أثار أزبار المجموعة أكثر فنزلت الصفعات على الزوج وسقط أرضا وامتدت الأيادي لتعري جسد الزوجة التي نظرت إلى زوجها المرمي أرضا وأحد الشبان يضع رجله فوق رأسه
رماها أحهم أرضا ونزل يبوس ويمص شفايف العروس ويلعب بايده فى طيزها ومد يده ليدعك كسها
مع اول لمسه طلعت وقعد يمص ويعض في بزازها كانه عيل صغير لحد مخلاهم يحمروا اوى وقال لها اقعدى على زبى يا ملبن قعدت ونزلت بجسمها عل زبه الكبير وهو بيمص بزازها لحد مشدها لتحت ونزل ودخل زبه كله فى كسها شهقت ااااااااااااااااااااااااااااااااااا اااه
بيوجع اوى بالراحه بالراحه ضربها اوى على طيزها بس يا متناكه اخرسى أسرع في نيكها وهي تترجاه أن يرحمها وهو يزيد اكتر وينيكها اكتر واكتر وقذف شهوته
لم تمر لحظات قليلة، حتى تقدم الثاني من كتر الهياج اللي هي فيه كان كسها عامل زاي الحنفيه اللي عماله تنزل مايه علي اخرها .. استغل الفرصه و رفع رجليها علي صدرها و خليتها تمسكهم و نزل بأصابعه علي خرم طيزها مايتها الناعمه سهلت عليا المهمه … حرك أصبعه الوسطاني حوالين خرم طيزها و مص كسها اللي مابطلش تنزيل مايه .. … دخل في صوباع و بعدها صوباعين و تلاثه لحد بدأت تترجاه انيكه بدأ زبه يدك كسها دكاً بزبه وهى تتأوه لكبر زبه وهو مستمتع لحركة طيزها الرجراجة التى لا مثيل لها قذف لبنه
وتقدم منها الثالث اوأمرها أن تأخذ وضعية الكلبة وانهالت أصابعه تداعب بظرها وكسها نظرت مرة أخرى لزوجها ورات في عيونه الاستسلام
بدأ يقبل رقبتها من الخلف بينما راس عيره يقف عند باب فتحة … صار يدفع !
ـ أأي ي ي … أأي ي ي … أأي ي ي … مممم … ممممم …آآآآه ه…. آآآآآه ه
ـ هل يؤلمك يا قحبة ؟!
ـ آآآآآه … انه يحرقني …آآآآآه …
ودفع قضيبه ببطئ الى الامام حتى ادخل راسه فيها، ثم توقف وهمس في اذنها: ـ لقد دخل الراس … اصبري بعض الشيئ !
بينما هي تصدر اصوات الالم مخلوطة بالشهوة!
ـ مممممم …. مممممم….أأأأأأه .. أأأأأأه !
ـ سأدخله كله فيك يا قحبة … هيا ارخي جسمك وطيزك … لا تشدي … !
وبينما هي تتألم وتستمتع في نفس الوقت، ارخت بجسمها، بينما صار الشاب يدفعها ليبطحها على بطنها ويصعد على ظهرها مع دفع اقوى ليدخل قضيبه بالكامل في طيز ها … رفعت العروس راسها الى الاعلى والوراء وهي منبطحة على بطنها، وهي تصرخ من الالم، … وما هي الا ثواني حتى انطلق سيل من قضيب حسام ليملأ مؤخر تها بماء ساخن كان كدواء للحرقة التي الهبت خرم مؤخرتها !
اخرج الشاب قضيبه من طيز سهام، لقد كان مصبوغا بالدم، وكذلك فتحة طيزها !!
غادر الشبان المكان وحضن العروس عروسته وأخذ يبوسها وهي تصدر آهات أهي آهات ألم أم متعة