ارتعشى 20 مرة
08-21-2020, 09:14 AM
ست صعيدية طيبة اسمها فوزية
كان سنها وقت حدوث القصة معايا حوالى 61 سنة
المهم كنا جيران لمدة 20 سنة
ودايماً كانت الست دى طيبة معايا ومع اهلى
وكان جسمها بيلفت نظرى
كانت قصيرة ومليانة وبشرتها قمحاوية بشدة
وبزازها كبار وطيازها كبار اوى
ولما كنت مراهق 17 سنة
كانت بتاخد بالها انى باتفرج عليها من البلكونة
وهى بتكنس او تنشر الغسيل
وكانت فى اى فرصة تشوفنى تسلم عليا
وساعات تلاطفنى " تضحك – تهزر – تكلمنى على البنات "
وفى مرة ساعدتها فى مشكلتين
المهم كنا جيران لمدة 20 سنة
فى سنة 2011 انتقلنا من بيتنا دا اللى كنا فيه جيران لها لمدة 20 سنة
وروحنا بيتنا الجديد
ولكن فى سنة 2012 كنت دايماً اروح افتح البيت دا
واقعد فيه نصف ساعة او ساعة او ساعتين
وبعدين امشى واروح بيتنا الجديد
وفى مرة فكرت ان اجيب واحدة انكها
حاولت مع كذا واحدة من الجيران " ستات كبار وكلهم طيبين "
لكن كلهم رفضوا
ولكن أطيب واحدة فيهم هى اللى وافقت
روحت وخبطت عليها
ففتحت الباب وسلمت عليا
وقلتلها انى عايز اكنس البيت عندنا وانظفه
وعرفت منى انى ساعات باقعد فى البيت اللى جنبها دا ساعة او ساعتين
عشان كدا عايز اضبط البيت شويه عشان اكون مرتاح فى القعدة بتاعتى
وبقيت افهمها انى مش عايز حد يشوفها وهى داخله او خارجة
عشان امى لو عرفت انى باقعد فى البيت القديم هتعمل مشكلة
والست سمعت كلامى
وبقيت اروح اخبط عليها واقولها انى عايزها تيجى تنظف البيت
عملت كدا معاها مرات كتيرة
كل يومين ثلاثة
اروح اخبط عليها الصبح الساعة 9 او 10
تطلع تقف قدام بيتها
وانا قدام بيتى ولما اشوف الشارع فاضى
اشاورلها تيجى على طول وتدخل بيتنا
وبعد كذا مرة
مبقتش اقولها تعالى نظفى البيت
بقيت اقولها تعالى عشان عاوزك تفرشى ملاية السرير
كانت تشاورلى عشان استنى لما جوزها يمشى الساعة 9 او 9 ونصف
وتيجى عندى بعدها على طول
زى ما يكون هى فهمت انى عاوز انيكها
كنت فى الاول اغيب عنها وهى بتنظف
اطلع برا البيت وبعد فترة طويلة اجى
وبعد كدا بقيت اكون موجود معاها من اول دقيقة
بس اكون برا المكان اللى بتنضفه
وابص من بعيد وزبرى يقف وادرايه فى الحيطه
واقعد احكه جامد بايديا
وبعد كدا لما بقيت اجيبها تفرش ملاية السرير
كنت اروح اقف وراها
وهى تطلع بركبها على السرير
وطيازها قدامى شقهم باين من الجلابية البيتى
وبقيت اخليه وهى تقريباً خلصت فرش الملاية وتيجى تنزل عن السرير
اقولها الحتة اللى هناك دى مش مضبوطة وهتطلع من مكانها
عشان اخليها تفضل فى وضعها دا على السرير
وهى اكيد فهمت من بدرى انى عاوز انكها
وفى مرة خلصت فرش السرير
ووقفت جنبى
شافت زبرى رافع بنطلون البيجامة قدامى
حاولت بكل قوتى انى اميل لقدام بشكل معقول
عشان اخبى زبرى اللى واقف دا
لكن مفلحش
وهى شافته
طبعاً كل مرة كانت بتيجى كنت باديها فلوس بسيطة
عشان التنظيف
بس هى تقريباً كانت عايزة تتناك منى من سنين
بس مكنتش عارفة انا هاقبل ولا ايه
وحتى لو قبلت انا هيحصل ازاى
المهم لما هى جت يجى عشرين مرة
شافت نفسها بتغامر
وان اى حد من الجيران ممكن يشوفها وهى داخله او خارجة من عندى
وشافت نفسها موجودة معايا فى بيتى ولوحدنا ومفيش اى مانع انى انيكها
وراقدة على السرير على ركبها ومصدرة طيزها ليا
وكمان شافت زبرى رافع بنطلون البيجامة قدامى
وبعد كل دا ملقتش منى اى مبادرة لنيكها
خدت هى قرار ان مفيش حاجة هتيجى من ناحيتى
روحت بعدها بيومين اقولها تيجى
مرضيتش ابداً تيجى
حاولت تانى مرضيتش
ابويا فى مرة راح البيت القديم
يجيب حاجة سايبنها هناك من العفش
فلاقانى نايم
المهم ابويا وامى منعونى اروح بيتنا القديم لوحدى
جيت بعدها بـ 4 سنين
شافتنى فوزية صدفة فى الشارع
وسلمت عليا بحرارة
وألحت عليا بقوة انى اجى بيتها
لازم ازورها
قالت انها لوحدها ومحدش من عيالها موجود
كلهم اتجوزوا وجوزها مات
حصل منها دا كذا مرة
فقلت اروح لها
كانت قاعدة لابسة جلابية بيتى مش حلوة
اديتها 300 جنيه
قامت قفلت باب شقتها وقالت انها هتقفله عشان القطة
راحت قامت تجيب عصير
ورجعت لابسة جلابية بيتى زرقاء بربع كم
ماسكة على كل حتة فى جسمها
فرحت من منظرها ورغبتها
وعرفت ساعتها انى هانيكها فى بيتها
قولتلها ان الجلابية حلوة ومبين كل حتة فى جسمها
وانها خلت عنيا مش مصدقة جمالها
شربت العصير وروحت جنبها
بوستها من راسها
وقولتلها انا عارف انى اتأخرت عليكى سنين
راحت ضاحكة بمحن
عمرى ما شفت المحن دا عليها
مسكتها من وسطها وهزرت معاها
وخدتها فى حضنى
وحسست على طيازها وظهرها ووسطها
بصيت فى عنيها
وقلتلها بحبك يا فوزية
وبوستها من شفايفها ورقبتها
ومسكت ايدها بوستها وحطتها على بنطلونى
خلعتها ملط وخلعت قميصى ولقيت سريرها عالى
روحت خدتها على سرير حد من بناتها
هريت بزازها تقفيش وعصر
وعض وقرص لحلماتها
وفرك فى طيازها وقرص فيهم فلقاتها الاتنين
ودعك فى وراكها من جوا
بقت بتشخر غصب عنها
وبقت توحوح وتتمحن
وتقولى انها عايزانى من ساعة ما جبتها بيتنا القديم
خلعت بنطلونى والشورت
وحطيت زبرى عند بزازها
لكن متعرفش تمص ولا تلحس
كانت قرفانة
دعكت زبرى جامد بايديها
وباسته من كل حتة فيه
ودعكت بضانى بصوابعها
ركبت فوزية على سرير بنتها
نامت على ظهرها وفرشتها بزبرى ودخلته بالراحة
قالت ان بقالها 6 سنين جوزها تعبان عشان بيشتغل فى فرن
ومش بينكها لانه عنده 65 سنة
دخلت زبرى فى كسها المتين
ونكتها شويه بحنية وشويه جامدين
وجبت اللبن جوا كسها
وقعدتها على السرير على ايديها ورجليها
ونكتها فى كسها
وجبت اللبن تانى مرة فى كسها برده
وهى جابت شهوتها معايا 8 مرات
زى الحنفية
جابت غدا وشاى
ونكتها تانى
مكنتش قادرة بس غصبت عليها
وخليتها توافق لما اشتغلت على حلماتها وتقفيش بزازها
خدتها اوضتها وكنا واقفين على الارض
وهى سندت على سريرها العالى
نكتها من ورا فى كسها وجبت اللبن فى كسها لثالث مرة
ونكتها فى الصالة على الكنبة
فى كسها
ولما جيت انزل قمت خليتها تدعك زبرى وتدعك فى بضانى
و جبتهم على بزازها واتنطر شويه على رقبتها
وجابت شهوتها تانى 5 مرات
روحتلها بيتها 9 مرات
بس ابنها الكبير تعب وقاعد عندها
مش عارف اروح بيتها
ولا عارف اجيبها برا
نادراً لما اشوفها برا
ومفيش وقت انيكها
هاضبط وانيكها تانى
بس ابنها الكبير تعب وقاعد عندها
ومحتاج عملية
مش عارف اروح بيتها
ولا عارف اجيبها برا
نادراً لما اشوفها برا
ومفيش وقت انيكها
وكل ما تشوفنى تقولى انى وحشتها
ووحشها الحاجات اللى بنعملها سوا
لغاية ما فى مرة
قالتلى ان ابنها عمل عملية
وقالتلى تعالى زوره
فروحت عشان ازورها
قعدت مع ابنها ربع ساعة
وحسيت انه بيتوجع وعاوز ينام
اديتها فلوس كتيرة
وقمت وهى قفلت عليه باب اوضته
وعملت كأنى خرجت وقفلت باب الشقة
ودخلنا الحمام شغلت مياة الدوش
عشان محدش يسمع اى صوت لينا سوا
واشتغلت وياها بوس واحضان
وخلعتها الجلابية وخلعت البنطلون بتاعى
وتقفيش فى بزازها ودعك فى طيازها الكبيرة
وهى ماسكة بضانى تدعك فيها وتدعك زبى شويه
ونكتها على الحوض
هى وطت سندت على الحوض
وانا واقف ورا منها
بليت زوبرى من الدوش
ودخلته فيها
واشتغلت فيها بحركة سريعة جداً
رايح جاى
وهى توحوح وتحاول تكتم صرخاتها
ومية الدوش ساعدتنا جامد جداً فى كتم صوتنا
وجبت لن زبرى جوا كسها
وغسلت زبرى فى الدش
وطلبت منها تجرب انها تلحس زبرى
ووافقت عشان نخلص
نزلت على ركبها على الارض
ومسكت زبرى تلحس راسه وجوانبه
روحت قرصت حلماتها بقوة وشاددها منهم
راحت هاجت وبقت شغالة لحس فى زبرى وكأنها مكنة للحس
مسكت بضانى تدعكهم بصوابعها
نطرت لبنى على بزازها وايديها
غسلت زبرى فى الدش تانى
وخليتها تجرب تلحس وتمص فيه
حاولت على قد ما قدرت
وروحت سندتها تانى على الحوض
ونكتها بقسوة " ارزع زبرى فيها
واسمع صوت طيازها وخبطهم فيا "
جبت لبنى جوا كسها
مسحت زبرى فى لباسها
ولبست بنطلونى
وهى لبست جلابيتها وخرجنا من الحمام والدوش شغال
وانا روحت
كان فاضل اسبوعين بالكتير وابنها هيمشى
ما عداش منهم اسبوع ولقيتها بتقولى ان بنتها الكبيرة قاعدة عندها بعيالها
هاضبط وانيكها تانى
كان سنها وقت حدوث القصة معايا حوالى 61 سنة
المهم كنا جيران لمدة 20 سنة
ودايماً كانت الست دى طيبة معايا ومع اهلى
وكان جسمها بيلفت نظرى
كانت قصيرة ومليانة وبشرتها قمحاوية بشدة
وبزازها كبار وطيازها كبار اوى
ولما كنت مراهق 17 سنة
كانت بتاخد بالها انى باتفرج عليها من البلكونة
وهى بتكنس او تنشر الغسيل
وكانت فى اى فرصة تشوفنى تسلم عليا
وساعات تلاطفنى " تضحك – تهزر – تكلمنى على البنات "
وفى مرة ساعدتها فى مشكلتين
المهم كنا جيران لمدة 20 سنة
فى سنة 2011 انتقلنا من بيتنا دا اللى كنا فيه جيران لها لمدة 20 سنة
وروحنا بيتنا الجديد
ولكن فى سنة 2012 كنت دايماً اروح افتح البيت دا
واقعد فيه نصف ساعة او ساعة او ساعتين
وبعدين امشى واروح بيتنا الجديد
وفى مرة فكرت ان اجيب واحدة انكها
حاولت مع كذا واحدة من الجيران " ستات كبار وكلهم طيبين "
لكن كلهم رفضوا
ولكن أطيب واحدة فيهم هى اللى وافقت
روحت وخبطت عليها
ففتحت الباب وسلمت عليا
وقلتلها انى عايز اكنس البيت عندنا وانظفه
وعرفت منى انى ساعات باقعد فى البيت اللى جنبها دا ساعة او ساعتين
عشان كدا عايز اضبط البيت شويه عشان اكون مرتاح فى القعدة بتاعتى
وبقيت افهمها انى مش عايز حد يشوفها وهى داخله او خارجة
عشان امى لو عرفت انى باقعد فى البيت القديم هتعمل مشكلة
والست سمعت كلامى
وبقيت اروح اخبط عليها واقولها انى عايزها تيجى تنظف البيت
عملت كدا معاها مرات كتيرة
كل يومين ثلاثة
اروح اخبط عليها الصبح الساعة 9 او 10
تطلع تقف قدام بيتها
وانا قدام بيتى ولما اشوف الشارع فاضى
اشاورلها تيجى على طول وتدخل بيتنا
وبعد كذا مرة
مبقتش اقولها تعالى نظفى البيت
بقيت اقولها تعالى عشان عاوزك تفرشى ملاية السرير
كانت تشاورلى عشان استنى لما جوزها يمشى الساعة 9 او 9 ونصف
وتيجى عندى بعدها على طول
زى ما يكون هى فهمت انى عاوز انيكها
كنت فى الاول اغيب عنها وهى بتنظف
اطلع برا البيت وبعد فترة طويلة اجى
وبعد كدا بقيت اكون موجود معاها من اول دقيقة
بس اكون برا المكان اللى بتنضفه
وابص من بعيد وزبرى يقف وادرايه فى الحيطه
واقعد احكه جامد بايديا
وبعد كدا لما بقيت اجيبها تفرش ملاية السرير
كنت اروح اقف وراها
وهى تطلع بركبها على السرير
وطيازها قدامى شقهم باين من الجلابية البيتى
وبقيت اخليه وهى تقريباً خلصت فرش الملاية وتيجى تنزل عن السرير
اقولها الحتة اللى هناك دى مش مضبوطة وهتطلع من مكانها
عشان اخليها تفضل فى وضعها دا على السرير
وهى اكيد فهمت من بدرى انى عاوز انكها
وفى مرة خلصت فرش السرير
ووقفت جنبى
شافت زبرى رافع بنطلون البيجامة قدامى
حاولت بكل قوتى انى اميل لقدام بشكل معقول
عشان اخبى زبرى اللى واقف دا
لكن مفلحش
وهى شافته
طبعاً كل مرة كانت بتيجى كنت باديها فلوس بسيطة
عشان التنظيف
بس هى تقريباً كانت عايزة تتناك منى من سنين
بس مكنتش عارفة انا هاقبل ولا ايه
وحتى لو قبلت انا هيحصل ازاى
المهم لما هى جت يجى عشرين مرة
شافت نفسها بتغامر
وان اى حد من الجيران ممكن يشوفها وهى داخله او خارجة من عندى
وشافت نفسها موجودة معايا فى بيتى ولوحدنا ومفيش اى مانع انى انيكها
وراقدة على السرير على ركبها ومصدرة طيزها ليا
وكمان شافت زبرى رافع بنطلون البيجامة قدامى
وبعد كل دا ملقتش منى اى مبادرة لنيكها
خدت هى قرار ان مفيش حاجة هتيجى من ناحيتى
روحت بعدها بيومين اقولها تيجى
مرضيتش ابداً تيجى
حاولت تانى مرضيتش
ابويا فى مرة راح البيت القديم
يجيب حاجة سايبنها هناك من العفش
فلاقانى نايم
المهم ابويا وامى منعونى اروح بيتنا القديم لوحدى
جيت بعدها بـ 4 سنين
شافتنى فوزية صدفة فى الشارع
وسلمت عليا بحرارة
وألحت عليا بقوة انى اجى بيتها
لازم ازورها
قالت انها لوحدها ومحدش من عيالها موجود
كلهم اتجوزوا وجوزها مات
حصل منها دا كذا مرة
فقلت اروح لها
كانت قاعدة لابسة جلابية بيتى مش حلوة
اديتها 300 جنيه
قامت قفلت باب شقتها وقالت انها هتقفله عشان القطة
راحت قامت تجيب عصير
ورجعت لابسة جلابية بيتى زرقاء بربع كم
ماسكة على كل حتة فى جسمها
فرحت من منظرها ورغبتها
وعرفت ساعتها انى هانيكها فى بيتها
قولتلها ان الجلابية حلوة ومبين كل حتة فى جسمها
وانها خلت عنيا مش مصدقة جمالها
شربت العصير وروحت جنبها
بوستها من راسها
وقولتلها انا عارف انى اتأخرت عليكى سنين
راحت ضاحكة بمحن
عمرى ما شفت المحن دا عليها
مسكتها من وسطها وهزرت معاها
وخدتها فى حضنى
وحسست على طيازها وظهرها ووسطها
بصيت فى عنيها
وقلتلها بحبك يا فوزية
وبوستها من شفايفها ورقبتها
ومسكت ايدها بوستها وحطتها على بنطلونى
خلعتها ملط وخلعت قميصى ولقيت سريرها عالى
روحت خدتها على سرير حد من بناتها
هريت بزازها تقفيش وعصر
وعض وقرص لحلماتها
وفرك فى طيازها وقرص فيهم فلقاتها الاتنين
ودعك فى وراكها من جوا
بقت بتشخر غصب عنها
وبقت توحوح وتتمحن
وتقولى انها عايزانى من ساعة ما جبتها بيتنا القديم
خلعت بنطلونى والشورت
وحطيت زبرى عند بزازها
لكن متعرفش تمص ولا تلحس
كانت قرفانة
دعكت زبرى جامد بايديها
وباسته من كل حتة فيه
ودعكت بضانى بصوابعها
ركبت فوزية على سرير بنتها
نامت على ظهرها وفرشتها بزبرى ودخلته بالراحة
قالت ان بقالها 6 سنين جوزها تعبان عشان بيشتغل فى فرن
ومش بينكها لانه عنده 65 سنة
دخلت زبرى فى كسها المتين
ونكتها شويه بحنية وشويه جامدين
وجبت اللبن جوا كسها
وقعدتها على السرير على ايديها ورجليها
ونكتها فى كسها
وجبت اللبن تانى مرة فى كسها برده
وهى جابت شهوتها معايا 8 مرات
زى الحنفية
جابت غدا وشاى
ونكتها تانى
مكنتش قادرة بس غصبت عليها
وخليتها توافق لما اشتغلت على حلماتها وتقفيش بزازها
خدتها اوضتها وكنا واقفين على الارض
وهى سندت على سريرها العالى
نكتها من ورا فى كسها وجبت اللبن فى كسها لثالث مرة
ونكتها فى الصالة على الكنبة
فى كسها
ولما جيت انزل قمت خليتها تدعك زبرى وتدعك فى بضانى
و جبتهم على بزازها واتنطر شويه على رقبتها
وجابت شهوتها تانى 5 مرات
روحتلها بيتها 9 مرات
بس ابنها الكبير تعب وقاعد عندها
مش عارف اروح بيتها
ولا عارف اجيبها برا
نادراً لما اشوفها برا
ومفيش وقت انيكها
هاضبط وانيكها تانى
بس ابنها الكبير تعب وقاعد عندها
ومحتاج عملية
مش عارف اروح بيتها
ولا عارف اجيبها برا
نادراً لما اشوفها برا
ومفيش وقت انيكها
وكل ما تشوفنى تقولى انى وحشتها
ووحشها الحاجات اللى بنعملها سوا
لغاية ما فى مرة
قالتلى ان ابنها عمل عملية
وقالتلى تعالى زوره
فروحت عشان ازورها
قعدت مع ابنها ربع ساعة
وحسيت انه بيتوجع وعاوز ينام
اديتها فلوس كتيرة
وقمت وهى قفلت عليه باب اوضته
وعملت كأنى خرجت وقفلت باب الشقة
ودخلنا الحمام شغلت مياة الدوش
عشان محدش يسمع اى صوت لينا سوا
واشتغلت وياها بوس واحضان
وخلعتها الجلابية وخلعت البنطلون بتاعى
وتقفيش فى بزازها ودعك فى طيازها الكبيرة
وهى ماسكة بضانى تدعك فيها وتدعك زبى شويه
ونكتها على الحوض
هى وطت سندت على الحوض
وانا واقف ورا منها
بليت زوبرى من الدوش
ودخلته فيها
واشتغلت فيها بحركة سريعة جداً
رايح جاى
وهى توحوح وتحاول تكتم صرخاتها
ومية الدوش ساعدتنا جامد جداً فى كتم صوتنا
وجبت لن زبرى جوا كسها
وغسلت زبرى فى الدش
وطلبت منها تجرب انها تلحس زبرى
ووافقت عشان نخلص
نزلت على ركبها على الارض
ومسكت زبرى تلحس راسه وجوانبه
روحت قرصت حلماتها بقوة وشاددها منهم
راحت هاجت وبقت شغالة لحس فى زبرى وكأنها مكنة للحس
مسكت بضانى تدعكهم بصوابعها
نطرت لبنى على بزازها وايديها
غسلت زبرى فى الدش تانى
وخليتها تجرب تلحس وتمص فيه
حاولت على قد ما قدرت
وروحت سندتها تانى على الحوض
ونكتها بقسوة " ارزع زبرى فيها
واسمع صوت طيازها وخبطهم فيا "
جبت لبنى جوا كسها
مسحت زبرى فى لباسها
ولبست بنطلونى
وهى لبست جلابيتها وخرجنا من الحمام والدوش شغال
وانا روحت
كان فاضل اسبوعين بالكتير وابنها هيمشى
ما عداش منهم اسبوع ولقيتها بتقولى ان بنتها الكبيرة قاعدة عندها بعيالها
هاضبط وانيكها تانى