zip_gamed
07-16-2017, 05:56 PM
مقالة عن كيفية اقناع الزوجة بالممارسة الطيزية و اجدها مناسبة لك
نعم … متعة النيك في الطيز. الإحساس الرائع عندما تدخل قضيبك في ذلك الغمد الناعم نعومة القطيفة و سماع زوجتك أو صديقتك تأن و تقول “نعم حبيبي … أيوه. نيكني في طيزي. أحس أن زبك كبير كتير في طيزي الصغير … أيوه حبيبي نيكني في الطيز … أكتر … أكتر … أقوى …” هذه الحياة و إلا فلا.ولكن قبل أن نصل إلى تلك اللحظة ربما وجب عليك المرور في بعض من المشاكل. ولكن هل ذلك يستحق كل ذلك العناء. بالطبع. هل أقدر أن أساعدك على تخطي الامواج الهائجة؟ نعم … يا عزيزي هذا ما أنا هنا لفعله بالضبط (إن حببت أن تسمع) !! لقد قرأت كل تلك القصص في مجلات البنتهاوس و مواقع مثل اللتروتيكا عن أولائك النسوة الذين يستمتعن بالنيك في الطيز … حتى من أول مرة. إنهن يستجدين رجالهن من أجله. يعشن من أجل نيك الطيز يردن كل رجال الحي لينيكوهن في الطيز أو على الأقل كل قسم الخضروات في السوبر ماركت. أخبرني … أين يعشن هؤلاء النسوة و ماذا عن أرقام تلفوناتهن. من خبرتي النساء يخفن من جنس النيك في الطيز على الأقل في البداية. يخفن من الألم و يخفن من الوساخة من وصمة العار و من المحرم. و إذا كانت زوجتك أو صديقتك ضد فكرة النيك في الطيز بتاتاً كأن تقول “هذا يا حبيبي مخرج و ليس مدخل!!” فلربما تشعر بأنك خسرت السباق من البداية فتعتقد بأنك لن تجرب ذلك معها أبداً … و انا هنا لأخبرك بأنك مخطئ.
أستطيع أن أخبرك بأن زوجتي كانت تحس نفس الإحساس و لنفس الأسباب و لكن أستطعنا أن نتخطى كل تلك العقبات. صحيح بأن ذلك أخذ بعض من الوقت. ولكن و هنا القضية بأنه كان بالإمكان ان يكون ذلك بمدة أقصر لو كنت أعرف ما سوف أخبرك به الآن.
بدايتنا الشخصية كانت خاطئة – لقد تسرعنا كثيراً في عمل ذلك (المثل الخليجي يقول: طبينا بثيابنا) لا تزييت أو ملينات … لا إثارة … لا صفقة. لقد تألمت كثيراً و من ثم لم نمارس ذلك العمل مرة أخرى إلا بعد سنوات طويلة. يا لإضاعة كل ذلك الوقت. و لذلك لن أدعكم أن تسقطوا في نفس المطب.
ولكني يجب أن أخبركم أولاً بأنها لوكانت ضد هذه الفكرة بكل صراحة، ربما لأسباب أخلاقية أو دينية أو إذا كان بها بعضاً من البواسير أو أي مشكلة صحية أخرى فلربما يكون أم*** كثير من الصعاب التي لا يمكن أن تتخطاها … لقد قلت “ربما”. ولكن لو كان المانع لأنها جربته مرة معك أو مع زوج سابق أو حتى صديق سابق و كان لها ذكريات أليمة في تلك التجربة فبإستطاعتك التغلب على تلك المشكلة باستخدام بعض المعلومات و التقنيات الفنية.
أنا متأكد بأنك قد قرأت كثيراً من المواضيع و الـ قصص عن نيك الطيز لو كان لديك بعضاً من الإهتمام في الموضوع مثلي تماماً ولذلك لن أسرد كل تلك المعلومات المملة ولكن هناك بعض الأشياء المهمة التي يجب ذكرها:
لا تنقل قضيبك من طيزها (شرجها) إلى كسها (فرجها) فذلك يمكن ان يسبب إلتهابات بكتيرية و لربما لن تستمتع بنيك الطيز معها مرة أخرى. ولكن بالطبع تستطيع أن تنقله من كسها إلى طيزها وليس العكس
لتكمل الموضوع ادخل علي الرابط التالي:
نعم … متعة النيك في الطيز. الإحساس الرائع عندما تدخل قضيبك في ذلك الغمد الناعم نعومة القطيفة و سماع زوجتك أو صديقتك تأن و تقول “نعم حبيبي … أيوه. نيكني في طيزي. أحس أن زبك كبير كتير في طيزي الصغير … أيوه حبيبي نيكني في الطيز … أكتر … أكتر … أقوى …” هذه الحياة و إلا فلا.ولكن قبل أن نصل إلى تلك اللحظة ربما وجب عليك المرور في بعض من المشاكل. ولكن هل ذلك يستحق كل ذلك العناء. بالطبع. هل أقدر أن أساعدك على تخطي الامواج الهائجة؟ نعم … يا عزيزي هذا ما أنا هنا لفعله بالضبط (إن حببت أن تسمع) !! لقد قرأت كل تلك القصص في مجلات البنتهاوس و مواقع مثل اللتروتيكا عن أولائك النسوة الذين يستمتعن بالنيك في الطيز … حتى من أول مرة. إنهن يستجدين رجالهن من أجله. يعشن من أجل نيك الطيز يردن كل رجال الحي لينيكوهن في الطيز أو على الأقل كل قسم الخضروات في السوبر ماركت. أخبرني … أين يعشن هؤلاء النسوة و ماذا عن أرقام تلفوناتهن. من خبرتي النساء يخفن من جنس النيك في الطيز على الأقل في البداية. يخفن من الألم و يخفن من الوساخة من وصمة العار و من المحرم. و إذا كانت زوجتك أو صديقتك ضد فكرة النيك في الطيز بتاتاً كأن تقول “هذا يا حبيبي مخرج و ليس مدخل!!” فلربما تشعر بأنك خسرت السباق من البداية فتعتقد بأنك لن تجرب ذلك معها أبداً … و انا هنا لأخبرك بأنك مخطئ.
أستطيع أن أخبرك بأن زوجتي كانت تحس نفس الإحساس و لنفس الأسباب و لكن أستطعنا أن نتخطى كل تلك العقبات. صحيح بأن ذلك أخذ بعض من الوقت. ولكن و هنا القضية بأنه كان بالإمكان ان يكون ذلك بمدة أقصر لو كنت أعرف ما سوف أخبرك به الآن.
بدايتنا الشخصية كانت خاطئة – لقد تسرعنا كثيراً في عمل ذلك (المثل الخليجي يقول: طبينا بثيابنا) لا تزييت أو ملينات … لا إثارة … لا صفقة. لقد تألمت كثيراً و من ثم لم نمارس ذلك العمل مرة أخرى إلا بعد سنوات طويلة. يا لإضاعة كل ذلك الوقت. و لذلك لن أدعكم أن تسقطوا في نفس المطب.
ولكني يجب أن أخبركم أولاً بأنها لوكانت ضد هذه الفكرة بكل صراحة، ربما لأسباب أخلاقية أو دينية أو إذا كان بها بعضاً من البواسير أو أي مشكلة صحية أخرى فلربما يكون أم*** كثير من الصعاب التي لا يمكن أن تتخطاها … لقد قلت “ربما”. ولكن لو كان المانع لأنها جربته مرة معك أو مع زوج سابق أو حتى صديق سابق و كان لها ذكريات أليمة في تلك التجربة فبإستطاعتك التغلب على تلك المشكلة باستخدام بعض المعلومات و التقنيات الفنية.
أنا متأكد بأنك قد قرأت كثيراً من المواضيع و الـ قصص عن نيك الطيز لو كان لديك بعضاً من الإهتمام في الموضوع مثلي تماماً ولذلك لن أسرد كل تلك المعلومات المملة ولكن هناك بعض الأشياء المهمة التي يجب ذكرها:
لا تنقل قضيبك من طيزها (شرجها) إلى كسها (فرجها) فذلك يمكن ان يسبب إلتهابات بكتيرية و لربما لن تستمتع بنيك الطيز معها مرة أخرى. ولكن بالطبع تستطيع أن تنقله من كسها إلى طيزها وليس العكس
لتكمل الموضوع ادخل علي الرابط التالي: