سكساوي حبيب
08-21-2016, 12:52 PM
رجعت الى البيت ذالك اليوم وانا افكر ماذا افعل مع ميشة التي اشعلت النار في داخلي ومنظرها وهي في قمة خجلها وذالك الطيز الكبير واردافها الجميلة التي كانت تصعد وتنزل وتدور امامي مع اهتزاز بسيط فيها وصلت البيت ودخلت الحمام مباشر واخذت ادلك ذالك المارد متخيلا طيز ميشة حبيبتي الجديدة وكيف اقبل كل مكان في جسمها وانيكها وهي تغنج من شدة الشهوة حتى بدأت انفاسي تتصاعد وانا اسرع في تحريك زبي وبدء ينتفض معلنا" خروج مائه وبدء يتدفق منه ماء شهوتي وانزلت ماء كثير ثم اغتسلت وخرجت من الحمام فوجدت امي الحبيبه امامي وهي باحلا زينتها وكانت تنوي دخول الحمام في ملابس نومها معلنة من شكلها انها قضت ليله ماجنة من الجنس فكانت منكوشة الشعر وتوجد علامات قبل على رقبتها فضحكت عندما رأيتها هكذا ردت وهي في قمة خجلها مابك تضحك هكذا يا حيوان قلت لها ان منظرك جميل وانتي هكذا فقالت بخجل وهي تنظر للارض شكرا على هذه المجاملة لكن افتح لي المجال لادخل الحمام ففتحت لها المجال وقلت لها تفضل يا جميل رجعت الى غرفتي وانا متعب ومتلهف الى فراشي للنوم عميق طرق الباب فقلت تفضل فتح الباب وكانت امي فقالت ميمو هلنمت قلت لا تفضلي امي دخلت وجلست على كرسي المكتب الموجود في الغرفة وقال
امي :حبيبي اين كنت اليوم خرجت من البح ولم تأتي الا منتصف الليل
انا:كنت عند اختي يا امي
امي: يا ابني لا تذهب الى بيت اختك كثيرا لانها لاتسكن وحدها واخاف ان ينزعجو اهل زوجها وتثار مشاكل مع اختك وانا اريدكم ان تعيشو بسلام
انا: لاتقلقي فهم من يدعوني لاعطاء بعض الدروس الى بنتهم ميشه في مكان سكن اختي وبوجود اختي معنا
امي : انا خائفة يا حبيبي
انا : لاتخافي امي انا رجل ولست وبنت حتى تخافي علي
امي : انا امك فاقلق عليك وهذا الخوف لا عليه بأنك بنت او ولد المهم جئت احدثك بموضوع اخوك زيزو يريد ان يتقدم لخطبة بنت تعمل معه واريدك تكون موجود غدا" بعد الظهر حتى نزورهم ونخطب له
انا: اذا انا جاهز غدا فأخي الكبير يستاهل
امي: تصبح على خير حبيبي
خرجت امي واغلقت باب الغرفة ونمت انا وصحوت في ظهر اليوم الثاني وبدأت اجهز نفسي للذهاب للخطبة وبعد ان ذهبنا وتمت الخطبة كانت اختي بيبه تنظر لي وتضحك وفي عينها كلام انفردت بها وقلت مابك تنظرين هكذا قالت لاتعرف قلت لها لا ما بك قالت ماذا فعلت بالبنت امس ضحكت وقلت لم افعل لها شئ قالت وهي تغمز بعينها وتعض على طارف شفتها يا حيوان البنت سارحا بفكرها والكل انتبه لها وامها قالت هي على هذا الحال منذ نزلت من عندك فهي لاتعلم اني خرجت للسوق ماذا فعلت بها ابد يا بيبة لم افعل لها شئ سوا تغزلت بها وصارحتها وهي كانت منتظرة مني حتى اخرجت ما بداخلها من حب تجاهي فقالت ميمو هي قالت لي ذالك من فترة بس انا تركت الموضوع لانها صغيرة فقلت لها لاتخافي عليها تستطيع تحمل الحب وتبعته فقالت ماذا تنوي معها فقلت سوف انيكها فأنا مغرم بمؤخرتها فقالت حبيبي ارجوك اتركها اذا لاتنوي الزواج بها كي لا تعمل لي مشاكل مع زوجي فسكت وتركتها وذهبت لاتمشى وانا افكر بكلام واختي وتوسلها ان اتركها مرت ابع ايام وانا لااذهب لبي اختي ولا ارد على اتصالاتها وانا قد نويت ان البي طلب اختي بترك ميشة وتفاجئت في صباح يوم الخامس وكان يوم عطلة فأنا نائم من ليلة سهر مع بعض الاصدقاء فكانت ليله جميلة وقد شربت فيها كثير من الويسكي فهذا شرابي المفضل طرق باب الغرفة ولم اجيب كوني غارق في النوم وما حسيت الا يد تهزني فتحت عيني يااااه ارى قمر امامي فركت وجهيدكي ازيل بعض النوم لاجد اختي الحبيبه تطبع قبلة على خدي وتقول اصحى يا عريس ضحكت وقلت لا انا لا اتزوج فقالت اصحى يا حبيب اخته فقلت ماهذا الحب انتي كنت عندما تصحيني تنعتيني بالحيوان ضحكت وقالت اصحى فأنت لست حيوان انت ميمو حبيبي صحوت على اجمل كلام من اختي وكأني عريس فقلت لها ماذا تريدين يا احلا اخت قالت اغسل وجهك وتعال افطر معي فأنا جهزت لك فطور مميز واتيت به فقلت لها ما هذا الاهتمام مابك ضحكت وقال انهض والا انت الخسران خرجت اختي ودخلت الحمام وعملت شاور سريخ ورجعت للغرفة لارتدي ملابسي وخرجت الى الصالة لاجد اختي وميشةينتظوني فرحبت بميشة وقلت لاختي لماذا لم تخبريني بوجود القمر معك ضحكت وقالت كنت عملتها مفاجئة لك فقلت ما احلا هذه المفاجئه شكرا عليها فقالت عفوا وجلسنا نفطر ثلاثتنا وسئلت اختي اين الباقين فقالت ابي اخذ امي وخرج الى بيت جدنا وزيزو خرج مع خطيبته للنزهة وانت نائم اكملنا فطورنا وبدأت افكاري ترجع من جديد وتزداد شهوتي تجاه ميشة وانا انظر لها وهي ترفع ما تبقى من الفطور هي واختي وبعد انهاء عملهم جائو وجلسو معي وبدأنا نتحدثوبمور عاديه فسئلت بعدها اختي بيبه عن مجئ ميشة معها فقالت وهي مبتسمة انها اوقضتني من النوم صباحا وقالت تريد ان تراك وجئت بها الحيوانا هذه ونظرت الى ميشة وجتها تنضر للارض بخجل وهي مرتبكة وردت على اختي وقالت لها انا فعلا حيوانا لان طلبت منك ان ااتي معك وبكت ضحكنا انا وبيبة رديت عليها وقلت لاها لاعليك امسحي دموعك هنا انا بدأت اشتعل في نار شهوتي فما يثير جنوني هوا دموع البنات وتزداد هيجانا نظرت الى اختي وجدت نظرة في عينها شيطانيه وكأنما تقول لي اركب فرسك فهي مشتاقة لك وتقربت من ميشة وجلست بجانبها امسح دموعها ورفعت وجهها بأصبعي وقلت لها عيب القمر يبكي هنا قاطعتني اختي وقالت ميمو اترك البنت هي تريد ان تراك فقط فقلت لها بيبة وماذا سوف افعلها لن أأكلها فضحكنا كلنا وربت على كتفها وقبلت خدها فهرب مني وجلست بجانب اختي ضحكت انا وقلت لها مابك يا جبانه هنا لا استطيع ان اتمالك نفسي بعد فغمست لاختي كي اتحدث معها ورحنا خارج الصاله فقالت انت ماذا تريد منها فقلت اريد ان انيكها فقالت يا حبيبي البنت خام ولم تمارس هذه الامور حتى مع نفسها لما لا تتزوجها ضحكت وقلت لها انا لا اتزوج حتى اكمل دراستي واتوضف واشبع من نيك الستات ضربتني على كتفي وقالت يا حبيبي اذا اترك هذه البنت فقلت لها انا تركتها لكن هي لن تتركني واليوم انيكها والا انيكك انت بمكانها فقالت لا لا وعلى ماذا اشبع بها واتركني في حاليوللعلم هي اليوم جائت وجاهزة للذي يحصل لها فقلت لها وكيف عرفتي انتي فقالت لا عليك نحن النساء نعرف بعضنا وضحكت بخبث
رجعت الى الصالة وميشة كانت جالسة على الاريكة وتنظر الي فقلت لها هلا بالقمر وسئلتني عني بيبة فقلت دخلت غرف امي وابي لتستريح وجلست بجانبها وبدأت اتغزل بها ويدي على كتفها فهي كانت تنظر للارض وتبتسم ابتسامة خجل وقمت امرر يدي على شعرها وانا اتغزل بها حتى احسست انها سوف تنام فنزلت بيدي على خدها واتلمسه بحنيه فقالت لي انتبه اخاف تأتي بيبة وتدخل علينا فجئة فعرفت انها بدئت تسير الامور كما اريد فقلت لها اتريدين ان ندخل غرفتي فلم تجيب سحبتها من يدها ودخلنا غرفتي وهي ترتجف فقلت لها مابك فقالت انا خائفة لاني لم اجرب ان يختلي بي أحد من قبل فقلت لها لاتخافي انا معك الست حبيبك هزت رأسها وقالت نعم فسحبتها الى الفراش واجلستها على طارف السرير وجلس بجانبها فقلت لا اضيع الفرصة وبأت اقبل خدها قبلت خفيفة وتحركت حتى وصلت الى شفتها فقبلت شفتها قبلة سريعة تتلوها قبلة ثانية وثالثة ورابععة كانت طويلة فتمسكت بشفتها وانا امص واحاول ادخال لساني في فمها فهي كانت لاتعرف شئ عن الجنس والتقبيل فبدأت اعلمها كيف تفتح فمها حتى تسمح للساني ان يخترق جوف فمها وتستطعم زالقبلة الحقيقية وبدأت تستجيب ومصصت فمها ولسانها فهي اصبحت بارعا في التقبيل وانا اتحسس صدرها وافرك حلماتها بيدي وانزل على فخذها واصعد مرة اخرى الى صدرها حتى احسست انها خارت قواها ولا تتحمل الجلوس دفعتها لتنام على ضهرها وارتميت فوقها وانا لم اترك مكان في وجهها ورقبتها الا بللتها من لعابي ولحسي لها ونزلت بالقبل الى صدرها وانا احاول رفع البدي الذي ترتديه لانزعها اياها ونجحت فبقت بالسوتيان امامي اه ماذا ارى هل هذا حلم ام حقيقة ملاك ام انسيه ماهذا ازجمال فكانت ذات لون خوري وبزازها صغار كأنما ارى تفاحتان مزروعتان فسحبت السوتيان لاخرج ثديها وااااوو ضهر اماميشئ جميل هنا انا كنت اريد ان اكا هذان التفاحتان المرسومات على صدرها ويترسطهما حلمة كأنها زرا. قميص لونها حمراء تعلن عن استعدادها لتلقي الاوامر فنزلت الحس بأسناني تلك الحلمات واتنقل بين هذه وتلك علي استطيع الارتواء منهن ومن عطرهن الجميل وهي كانت تتأوه اه آه امممم اي لاتعضهن ارجوك انهن يؤلماني اجل حبيبتي لكن اريد ان ارتوي منهن لاتحرميني ارجوك وكنت اعصر ثدييها بيدي حتى احسست بزبي وهوا يري ان ينفجر فقمت من فوقها وبدأت انزال البنطلون الجنس عنها واااو ماذا ارى حين وصلت الى منطقة عفافها ارى طفلة امامي فكان كسها صغير وشعر عانتها تخرج من جانب اللباس. سحبت البنطلون عنها فغطت هي كسها بيدها فأبعدت يدها بيدي لارى تلك العشة فقبلت عانتها من فوق اللباس حاولت ان انزل لباسها فمانعت خوفا ان افتحهها فرجعت اقبل شفتيها ورقبتها نزولا الى صدرها وانا اخلع ملابسي فخرج المارد من مخبأه وسحبت يدها ووضعتها عليه فسحبت يدها خوفا منه ارجعت يدها عليه فبدئت تتلمسه وكأنها اعمى يستدل طريقه ويتعرف عليه حتى اقبضت عليه بيدها وخرجت منها اه طويلة فلم اتحمل الوضع فبدأت الدفعات الاولى لشهوتي تخرج وتسقط على فخذها وعلى طارف لباسها فقالن اه ماهذا الماء الحار الذي تساقط علي فقلت لها هذا ماء شهوتظ فأغمضت عينها وهي تعض على شفتها فتسللت يدي لانزع عنها لباسها فلم تمانع هذه المرة وطلبت منها ان تنام على بطنها فقالت لماذا فقلت لها اريد ان اكل طيزكي فقالت كيف فقلت بزبي فقالت لا اخاف ان يؤلمني فقلت لها لاتخافي فأنقلبت وكانت الشهوة تسيطر علينا نحن الاثنين فرأيت ماء تحتها وكأنها تبولت شممت الماء فتبين لي انه ماء شهوتها بل شهدها فبدأت الحس لها طيزها وبين فلقتيها حتى وصلت الى فتحت خرمها وهي تغنج وتتلوى من المتعا فنزلت بلساني الحس كسها الصغير الذي لن تمسه غير يدها عند التغسيل فكان له طعم ثاني لم اذقه من قبل ممزوج بشهدها وبقيت الحس لها كسها وخرم طيزها لمدة ربع ساعة حتى اختفى لها الصوت فقلت قد حانت الفرصة لاقتحم مغارتها فبدئت احرك اصبعي عليه بشكل دائري فرجعت تتأوه وانا ابلل اصبعي وارجع لاحركهمرثانيه فضغت علي خرمها لم استطع فتحه باصبعي وتألمت هي لانها صغيرة جدا فذهبت الى درج المكتب واخذت منه انبوبة المخدر للاسنان فأخذت منه بيدي وبدأت اصةضعه على خرمها واضغط حتى دخل رأس ابعي صرخت هي اخخخ يؤلمني فقلت لها لا عليك سوف يهدء الان فأخذت انبوبة المخدر ودفعت رأسها في خرم طيزها وعصرتها فنزل منه داخل طيزها وسحبت الانبوبة وادخلت اصبعي فلم تتحرك وبدأت ادخال اصبعي اكثر فكانت تتأوههنا قلت يجب ان افتح طيزها بزبي وضعت الدهن المخدر على رأس زبي ودلكته حتى ينزلق بسهولة في طيزها وضعت زبي بين فلقتي طيزها وبدأت احركه للاعلى والاسفل حتى وجد زبي مكان مستقره وبدأت ادفع به واضغط حتى دخل رأسه فصرخت هي فقلت لها مابك قالت عمود يخترقني اخرجه ارجوك فقلت لها لا علين الان يهدء بقيت دقيقة حتى سكتت وتعودت على رأس زبي فبدأت احركه ببطئ حتى ارتخت هي تحتي فدفعته دفعا واحدة داخل طيزها فصرخت صرخة يمكن سمعها اهل الحي فدخلت بيبة علينا وهي ترفس تحتي وتبكي فحاولت بيبه انزالي فلم تستطيع هيهات ان انزل بعد ما وصلت مبتغاي فقلت لبيبة مابك اخرجي فقالت قم من فوقها يا حيوان لقد شققتها فقلت لبيبه لا عليك انتي اخرج وانا اساوي الامر فخرجة بيبه وميشة تضرب على الفراش وتبكي وتقول ارجوك لا احتمل اكثر اخرج زبك سوف اموت احسه في صدري يشقني ارجوك وهي تبك فقلت لها اهدأي حبيبتي الان تتعودي بس لا تتحركي واصبري فتوقفت عن الحركة وهي تقول مستحيل اتعود على هذا الشئارجوك اخرجه كي ارتاح فبقيت فوقها لمدة دقيقتان ولم اتحرك حتى هدأت بالكامل وبدئت تتحرك تحتي وتتأوه فقلت لها هل زال الالمفقالت اجل وبدئت احرك نفسي ببطئ وهي تتمتم بكلمات وتتأوه اهههه اممممم حلو اههههه اي حبيبتي هل عجبك قالت نعم فبدأت احرك نفسي اسرع وبدأت تعلو اهاتها وتقول نيكني ارجوك اطفئ النار في داخلي نكني اههه امممممم طيزي انشقت اهه اي نيك نيك طيزي انه ملكك اههه وانا اقول لها انتي اصبحتي شرموطتي وكلبتي فتقول اجل انا كلبتك المطيعه نيكني ارجوك فلم اتحمل اكثر فبأت اغنج بقوة معلنا عن انزال شهوتي فضغت بجسمي عليها وحضنتها بقوة وبدء ينطلق مائي داخل جوفها فقالة اهههه انه حار كفى امتلئت بطني كف اهههه اممممممم اخرجت زبي من داخلها وخرج صوت شلخ فصرخت اييي امممم وبقيت نائمة على بطنها لاتقدر ان تجمع اشلائها من الالم وخرمها مفتوح فنزل منها المني مخلوط بدم بكارة طيزها وكان زبي عليه دم من طيزها فقبلتها من خدها وقلت لها مبروك يا عروسي الان انتي اصبحتي مفتوحة الطيز فضربتني على خدي بيدها وادارة وجهها خرجت لاجد بيبة تنتظر على الباب وقالت ماذا فعلت بها ياكل فضحكت وقلت لها ادخلي وساعديها وذهبت الاى الحمام واذت شاور ورجعت وجت ميمة نائمة على بطنها ولا تستطيع المشي فشلتها الى الحمام ودخلت اختي معها وقالت اتني بقطع ثلج وضعه في كيس فجلبت لها الثلج وخرجت بعد ربع ساعة خرجو وكانت ميشة متكأة على اختي مفتوحة الرجل تمشي فجلست على جانبها وتكلمنا حتى ارتاحت والبناها ملابسها وخرجت مع اختي الى بيتهم وكانت تمشي وتعرج فرأها اخوها الصغيرالذي ظبلغ من العمر اثنا عشر سنة فهوا في نفس سمار اخته ميشه وشكله جميل وكان له سوابق جنسية مع احد اصدقائه وانه يتمتع بجسم جميل مثل جسم البنات وله ثدي بارز وجسمه ناعم فجاء يسئلها مابيها فأعلموه انها تعثرت وقدمها تؤلمها فمرت الايام وكنت كل يوم انيك ميشة في مسكن اختي بعد ان اراجع معها الدروس حتى تعودت هي على ذالك وفي يوم قالت اريد ان ابلغك في موضوع فقلت لها ما هوا قالت اخي بسه رأناوانت تنيكني والان هوا يهددني بان يفضح امري فقلت لها لا عليك انا سوف ال الامر معه
وفي الجزء القادم اروي لكم كيف نكت بسه اخو زوج اختي
تحياتي
امي :حبيبي اين كنت اليوم خرجت من البح ولم تأتي الا منتصف الليل
انا:كنت عند اختي يا امي
امي: يا ابني لا تذهب الى بيت اختك كثيرا لانها لاتسكن وحدها واخاف ان ينزعجو اهل زوجها وتثار مشاكل مع اختك وانا اريدكم ان تعيشو بسلام
انا: لاتقلقي فهم من يدعوني لاعطاء بعض الدروس الى بنتهم ميشه في مكان سكن اختي وبوجود اختي معنا
امي : انا خائفة يا حبيبي
انا : لاتخافي امي انا رجل ولست وبنت حتى تخافي علي
امي : انا امك فاقلق عليك وهذا الخوف لا عليه بأنك بنت او ولد المهم جئت احدثك بموضوع اخوك زيزو يريد ان يتقدم لخطبة بنت تعمل معه واريدك تكون موجود غدا" بعد الظهر حتى نزورهم ونخطب له
انا: اذا انا جاهز غدا فأخي الكبير يستاهل
امي: تصبح على خير حبيبي
خرجت امي واغلقت باب الغرفة ونمت انا وصحوت في ظهر اليوم الثاني وبدأت اجهز نفسي للذهاب للخطبة وبعد ان ذهبنا وتمت الخطبة كانت اختي بيبه تنظر لي وتضحك وفي عينها كلام انفردت بها وقلت مابك تنظرين هكذا قالت لاتعرف قلت لها لا ما بك قالت ماذا فعلت بالبنت امس ضحكت وقلت لم افعل لها شئ قالت وهي تغمز بعينها وتعض على طارف شفتها يا حيوان البنت سارحا بفكرها والكل انتبه لها وامها قالت هي على هذا الحال منذ نزلت من عندك فهي لاتعلم اني خرجت للسوق ماذا فعلت بها ابد يا بيبة لم افعل لها شئ سوا تغزلت بها وصارحتها وهي كانت منتظرة مني حتى اخرجت ما بداخلها من حب تجاهي فقالت ميمو هي قالت لي ذالك من فترة بس انا تركت الموضوع لانها صغيرة فقلت لها لاتخافي عليها تستطيع تحمل الحب وتبعته فقالت ماذا تنوي معها فقلت سوف انيكها فأنا مغرم بمؤخرتها فقالت حبيبي ارجوك اتركها اذا لاتنوي الزواج بها كي لا تعمل لي مشاكل مع زوجي فسكت وتركتها وذهبت لاتمشى وانا افكر بكلام واختي وتوسلها ان اتركها مرت ابع ايام وانا لااذهب لبي اختي ولا ارد على اتصالاتها وانا قد نويت ان البي طلب اختي بترك ميشة وتفاجئت في صباح يوم الخامس وكان يوم عطلة فأنا نائم من ليلة سهر مع بعض الاصدقاء فكانت ليله جميلة وقد شربت فيها كثير من الويسكي فهذا شرابي المفضل طرق باب الغرفة ولم اجيب كوني غارق في النوم وما حسيت الا يد تهزني فتحت عيني يااااه ارى قمر امامي فركت وجهيدكي ازيل بعض النوم لاجد اختي الحبيبه تطبع قبلة على خدي وتقول اصحى يا عريس ضحكت وقلت لا انا لا اتزوج فقالت اصحى يا حبيب اخته فقلت ماهذا الحب انتي كنت عندما تصحيني تنعتيني بالحيوان ضحكت وقالت اصحى فأنت لست حيوان انت ميمو حبيبي صحوت على اجمل كلام من اختي وكأني عريس فقلت لها ماذا تريدين يا احلا اخت قالت اغسل وجهك وتعال افطر معي فأنا جهزت لك فطور مميز واتيت به فقلت لها ما هذا الاهتمام مابك ضحكت وقال انهض والا انت الخسران خرجت اختي ودخلت الحمام وعملت شاور سريخ ورجعت للغرفة لارتدي ملابسي وخرجت الى الصالة لاجد اختي وميشةينتظوني فرحبت بميشة وقلت لاختي لماذا لم تخبريني بوجود القمر معك ضحكت وقالت كنت عملتها مفاجئة لك فقلت ما احلا هذه المفاجئه شكرا عليها فقالت عفوا وجلسنا نفطر ثلاثتنا وسئلت اختي اين الباقين فقالت ابي اخذ امي وخرج الى بيت جدنا وزيزو خرج مع خطيبته للنزهة وانت نائم اكملنا فطورنا وبدأت افكاري ترجع من جديد وتزداد شهوتي تجاه ميشة وانا انظر لها وهي ترفع ما تبقى من الفطور هي واختي وبعد انهاء عملهم جائو وجلسو معي وبدأنا نتحدثوبمور عاديه فسئلت بعدها اختي بيبه عن مجئ ميشة معها فقالت وهي مبتسمة انها اوقضتني من النوم صباحا وقالت تريد ان تراك وجئت بها الحيوانا هذه ونظرت الى ميشة وجتها تنضر للارض بخجل وهي مرتبكة وردت على اختي وقالت لها انا فعلا حيوانا لان طلبت منك ان ااتي معك وبكت ضحكنا انا وبيبة رديت عليها وقلت لاها لاعليك امسحي دموعك هنا انا بدأت اشتعل في نار شهوتي فما يثير جنوني هوا دموع البنات وتزداد هيجانا نظرت الى اختي وجدت نظرة في عينها شيطانيه وكأنما تقول لي اركب فرسك فهي مشتاقة لك وتقربت من ميشة وجلست بجانبها امسح دموعها ورفعت وجهها بأصبعي وقلت لها عيب القمر يبكي هنا قاطعتني اختي وقالت ميمو اترك البنت هي تريد ان تراك فقط فقلت لها بيبة وماذا سوف افعلها لن أأكلها فضحكنا كلنا وربت على كتفها وقبلت خدها فهرب مني وجلست بجانب اختي ضحكت انا وقلت لها مابك يا جبانه هنا لا استطيع ان اتمالك نفسي بعد فغمست لاختي كي اتحدث معها ورحنا خارج الصاله فقالت انت ماذا تريد منها فقلت اريد ان انيكها فقالت يا حبيبي البنت خام ولم تمارس هذه الامور حتى مع نفسها لما لا تتزوجها ضحكت وقلت لها انا لا اتزوج حتى اكمل دراستي واتوضف واشبع من نيك الستات ضربتني على كتفي وقالت يا حبيبي اذا اترك هذه البنت فقلت لها انا تركتها لكن هي لن تتركني واليوم انيكها والا انيكك انت بمكانها فقالت لا لا وعلى ماذا اشبع بها واتركني في حاليوللعلم هي اليوم جائت وجاهزة للذي يحصل لها فقلت لها وكيف عرفتي انتي فقالت لا عليك نحن النساء نعرف بعضنا وضحكت بخبث
رجعت الى الصالة وميشة كانت جالسة على الاريكة وتنظر الي فقلت لها هلا بالقمر وسئلتني عني بيبة فقلت دخلت غرف امي وابي لتستريح وجلست بجانبها وبدأت اتغزل بها ويدي على كتفها فهي كانت تنظر للارض وتبتسم ابتسامة خجل وقمت امرر يدي على شعرها وانا اتغزل بها حتى احسست انها سوف تنام فنزلت بيدي على خدها واتلمسه بحنيه فقالت لي انتبه اخاف تأتي بيبة وتدخل علينا فجئة فعرفت انها بدئت تسير الامور كما اريد فقلت لها اتريدين ان ندخل غرفتي فلم تجيب سحبتها من يدها ودخلنا غرفتي وهي ترتجف فقلت لها مابك فقالت انا خائفة لاني لم اجرب ان يختلي بي أحد من قبل فقلت لها لاتخافي انا معك الست حبيبك هزت رأسها وقالت نعم فسحبتها الى الفراش واجلستها على طارف السرير وجلس بجانبها فقلت لا اضيع الفرصة وبأت اقبل خدها قبلت خفيفة وتحركت حتى وصلت الى شفتها فقبلت شفتها قبلة سريعة تتلوها قبلة ثانية وثالثة ورابععة كانت طويلة فتمسكت بشفتها وانا امص واحاول ادخال لساني في فمها فهي كانت لاتعرف شئ عن الجنس والتقبيل فبدأت اعلمها كيف تفتح فمها حتى تسمح للساني ان يخترق جوف فمها وتستطعم زالقبلة الحقيقية وبدأت تستجيب ومصصت فمها ولسانها فهي اصبحت بارعا في التقبيل وانا اتحسس صدرها وافرك حلماتها بيدي وانزل على فخذها واصعد مرة اخرى الى صدرها حتى احسست انها خارت قواها ولا تتحمل الجلوس دفعتها لتنام على ضهرها وارتميت فوقها وانا لم اترك مكان في وجهها ورقبتها الا بللتها من لعابي ولحسي لها ونزلت بالقبل الى صدرها وانا احاول رفع البدي الذي ترتديه لانزعها اياها ونجحت فبقت بالسوتيان امامي اه ماذا ارى هل هذا حلم ام حقيقة ملاك ام انسيه ماهذا ازجمال فكانت ذات لون خوري وبزازها صغار كأنما ارى تفاحتان مزروعتان فسحبت السوتيان لاخرج ثديها وااااوو ضهر اماميشئ جميل هنا انا كنت اريد ان اكا هذان التفاحتان المرسومات على صدرها ويترسطهما حلمة كأنها زرا. قميص لونها حمراء تعلن عن استعدادها لتلقي الاوامر فنزلت الحس بأسناني تلك الحلمات واتنقل بين هذه وتلك علي استطيع الارتواء منهن ومن عطرهن الجميل وهي كانت تتأوه اه آه امممم اي لاتعضهن ارجوك انهن يؤلماني اجل حبيبتي لكن اريد ان ارتوي منهن لاتحرميني ارجوك وكنت اعصر ثدييها بيدي حتى احسست بزبي وهوا يري ان ينفجر فقمت من فوقها وبدأت انزال البنطلون الجنس عنها واااو ماذا ارى حين وصلت الى منطقة عفافها ارى طفلة امامي فكان كسها صغير وشعر عانتها تخرج من جانب اللباس. سحبت البنطلون عنها فغطت هي كسها بيدها فأبعدت يدها بيدي لارى تلك العشة فقبلت عانتها من فوق اللباس حاولت ان انزل لباسها فمانعت خوفا ان افتحهها فرجعت اقبل شفتيها ورقبتها نزولا الى صدرها وانا اخلع ملابسي فخرج المارد من مخبأه وسحبت يدها ووضعتها عليه فسحبت يدها خوفا منه ارجعت يدها عليه فبدئت تتلمسه وكأنها اعمى يستدل طريقه ويتعرف عليه حتى اقبضت عليه بيدها وخرجت منها اه طويلة فلم اتحمل الوضع فبدأت الدفعات الاولى لشهوتي تخرج وتسقط على فخذها وعلى طارف لباسها فقالن اه ماهذا الماء الحار الذي تساقط علي فقلت لها هذا ماء شهوتظ فأغمضت عينها وهي تعض على شفتها فتسللت يدي لانزع عنها لباسها فلم تمانع هذه المرة وطلبت منها ان تنام على بطنها فقالت لماذا فقلت لها اريد ان اكل طيزكي فقالت كيف فقلت بزبي فقالت لا اخاف ان يؤلمني فقلت لها لاتخافي فأنقلبت وكانت الشهوة تسيطر علينا نحن الاثنين فرأيت ماء تحتها وكأنها تبولت شممت الماء فتبين لي انه ماء شهوتها بل شهدها فبدأت الحس لها طيزها وبين فلقتيها حتى وصلت الى فتحت خرمها وهي تغنج وتتلوى من المتعا فنزلت بلساني الحس كسها الصغير الذي لن تمسه غير يدها عند التغسيل فكان له طعم ثاني لم اذقه من قبل ممزوج بشهدها وبقيت الحس لها كسها وخرم طيزها لمدة ربع ساعة حتى اختفى لها الصوت فقلت قد حانت الفرصة لاقتحم مغارتها فبدئت احرك اصبعي عليه بشكل دائري فرجعت تتأوه وانا ابلل اصبعي وارجع لاحركهمرثانيه فضغت علي خرمها لم استطع فتحه باصبعي وتألمت هي لانها صغيرة جدا فذهبت الى درج المكتب واخذت منه انبوبة المخدر للاسنان فأخذت منه بيدي وبدأت اصةضعه على خرمها واضغط حتى دخل رأس ابعي صرخت هي اخخخ يؤلمني فقلت لها لا عليك سوف يهدء الان فأخذت انبوبة المخدر ودفعت رأسها في خرم طيزها وعصرتها فنزل منه داخل طيزها وسحبت الانبوبة وادخلت اصبعي فلم تتحرك وبدأت ادخال اصبعي اكثر فكانت تتأوههنا قلت يجب ان افتح طيزها بزبي وضعت الدهن المخدر على رأس زبي ودلكته حتى ينزلق بسهولة في طيزها وضعت زبي بين فلقتي طيزها وبدأت احركه للاعلى والاسفل حتى وجد زبي مكان مستقره وبدأت ادفع به واضغط حتى دخل رأسه فصرخت هي فقلت لها مابك قالت عمود يخترقني اخرجه ارجوك فقلت لها لا علين الان يهدء بقيت دقيقة حتى سكتت وتعودت على رأس زبي فبدأت احركه ببطئ حتى ارتخت هي تحتي فدفعته دفعا واحدة داخل طيزها فصرخت صرخة يمكن سمعها اهل الحي فدخلت بيبة علينا وهي ترفس تحتي وتبكي فحاولت بيبه انزالي فلم تستطيع هيهات ان انزل بعد ما وصلت مبتغاي فقلت لبيبة مابك اخرجي فقالت قم من فوقها يا حيوان لقد شققتها فقلت لبيبه لا عليك انتي اخرج وانا اساوي الامر فخرجة بيبه وميشة تضرب على الفراش وتبكي وتقول ارجوك لا احتمل اكثر اخرج زبك سوف اموت احسه في صدري يشقني ارجوك وهي تبك فقلت لها اهدأي حبيبتي الان تتعودي بس لا تتحركي واصبري فتوقفت عن الحركة وهي تقول مستحيل اتعود على هذا الشئارجوك اخرجه كي ارتاح فبقيت فوقها لمدة دقيقتان ولم اتحرك حتى هدأت بالكامل وبدئت تتحرك تحتي وتتأوه فقلت لها هل زال الالمفقالت اجل وبدئت احرك نفسي ببطئ وهي تتمتم بكلمات وتتأوه اهههه اممممم حلو اههههه اي حبيبتي هل عجبك قالت نعم فبدأت احرك نفسي اسرع وبدأت تعلو اهاتها وتقول نيكني ارجوك اطفئ النار في داخلي نكني اههه امممممم طيزي انشقت اهه اي نيك نيك طيزي انه ملكك اههه وانا اقول لها انتي اصبحتي شرموطتي وكلبتي فتقول اجل انا كلبتك المطيعه نيكني ارجوك فلم اتحمل اكثر فبأت اغنج بقوة معلنا عن انزال شهوتي فضغت بجسمي عليها وحضنتها بقوة وبدء ينطلق مائي داخل جوفها فقالة اهههه انه حار كفى امتلئت بطني كف اهههه اممممممم اخرجت زبي من داخلها وخرج صوت شلخ فصرخت اييي امممم وبقيت نائمة على بطنها لاتقدر ان تجمع اشلائها من الالم وخرمها مفتوح فنزل منها المني مخلوط بدم بكارة طيزها وكان زبي عليه دم من طيزها فقبلتها من خدها وقلت لها مبروك يا عروسي الان انتي اصبحتي مفتوحة الطيز فضربتني على خدي بيدها وادارة وجهها خرجت لاجد بيبة تنتظر على الباب وقالت ماذا فعلت بها ياكل فضحكت وقلت لها ادخلي وساعديها وذهبت الاى الحمام واذت شاور ورجعت وجت ميمة نائمة على بطنها ولا تستطيع المشي فشلتها الى الحمام ودخلت اختي معها وقالت اتني بقطع ثلج وضعه في كيس فجلبت لها الثلج وخرجت بعد ربع ساعة خرجو وكانت ميشة متكأة على اختي مفتوحة الرجل تمشي فجلست على جانبها وتكلمنا حتى ارتاحت والبناها ملابسها وخرجت مع اختي الى بيتهم وكانت تمشي وتعرج فرأها اخوها الصغيرالذي ظبلغ من العمر اثنا عشر سنة فهوا في نفس سمار اخته ميشه وشكله جميل وكان له سوابق جنسية مع احد اصدقائه وانه يتمتع بجسم جميل مثل جسم البنات وله ثدي بارز وجسمه ناعم فجاء يسئلها مابيها فأعلموه انها تعثرت وقدمها تؤلمها فمرت الايام وكنت كل يوم انيك ميشة في مسكن اختي بعد ان اراجع معها الدروس حتى تعودت هي على ذالك وفي يوم قالت اريد ان ابلغك في موضوع فقلت لها ما هوا قالت اخي بسه رأناوانت تنيكني والان هوا يهددني بان يفضح امري فقلت لها لا عليك انا سوف ال الامر معه
وفي الجزء القادم اروي لكم كيف نكت بسه اخو زوج اختي
تحياتي