المراة الجميلة والمجنون

[أأمينة]

إمرأة بارعة بجمالها الفائق قالت لي:
ذهبتُ إلى السوق وكلي شبق!! ولأتشتري بعض الأغراض فرأت رجلا يقولون عنه أنه مجنون نادته وطلبت منه أن يحمل اغراضي إلى البيت فلم يمانع.
فدخلت البيت وسألت المجنون ان يضع الأغراض في المطبخ فذهب وتبعته ... فبغنجي ودلالي وكيدي وبدأت أكشف له عن بعض جسدي والمجنون ينظر إليَّ بعينين جاحظتان وفاتح فاه و نصف لسانه خارج منه ، وإقتربت منه فنظرت فرأت أن قضيبه سيخرق سرواله فأمسكت بقضيبه من الخارج فشهق شهقة بصوت عالٍ ، فكشفت عن عبايتي ورفعتها إلى فوق سرتي وأوئمت له ويدي قابضة على زبه وقلتُ له:
هل تريد هذا الزب أن يدخل هنا ونظرت إلى تحت سرتها ثم نظرت إليه فلم يستطيع أن ينطق خوفا من الذي يراه أمام عينيه فهزَّ رأسه أيجابا ، عندها قلتُ له:
إدخل إلى الحمام واغسل جسدك وأنا بإنتظارك.
خرج المجنون من الحمام فأخذت بيده إلى غرفة النوم .
وبعد أن دخلنا السرير رأيت زبا ليس كالأزباب !! فاخذ يمارس الحنس بجميع أشكاله وكأنه محترف !! قم بدأ بالنيك معي بجنون وكأنه في سباق الخيل ، ولا يتعب !!! عدة هزَّات مني لا أستطيع عدَّها وثلاث أوأربع مرات أنزل منيَّه في داخلي .وكان يمتد بأكثر من ساعتين !!! وكلا منا لا يهدأ ولا يمل ، جولات متتالية ، أهلكني من كثرة النيك والهزَّ وكأنهآ آلة كهرباء وليس بإنسان!! ، و بعد أن إنتهينا قال لي متعجباً والعرق بائن على وجهه وهو يتنهد بلهف:
ألست متزوجة ؟!؟
وهنا البيت الأصيل من هذه الفضفضة قالت:
بلى ولكن زوجي بعيد عني منذ أكثر من أربعة أشهر ولا أستطيع الإنتظار أكثر من ذلك ولهذا ملَّكتك نفسي ،ولآن الناس يقولون عنك أنك مجنون
إذا أنت أخبرتهم أنك نكتني فلن يصدقونك ، فقال الجنون:
وهل أنا مجنون لأخبر الناس أني جامعتك!؟!.

[المحترم 46]

هى قصة اكثر منها فضفضة جعلتنى اغير من المجانين

[استاذ نسوانجى]

وهل أنا مجنون لأخبر الناس أني جامعتك!؟!.

هم يصفونه بالمجنون ولكنه طلع عاقل جدا

[Dr-MoHaMmed]

لا لست مجنون

[أأمينة]

هى قصة اكثر منها فضفضة جعلتنى اغير من المجانين


قالت لي صديقتي:
قال المجنون وهو خارج من عندي:

إعتبريني أنا الحمَّال الخاص لك يا سيدتي.. وستجدينني دائما في السوق بإنتظار حمل أغراضك وأنت الكريمة وأنا الفقير إليك.

[أأمينة]

لا لست مجنون


أنت لست المجنون أم هو يا دكتور !؟!.

[أأمينة]

هى قصة اكثر منها فضفضة جعلتنى اغير من المجانين


الغيرة واجبة في هذه الأحوال !؟
:wink:

[المحترم 46]

الغيرة واجبة في هذه الأحوال !؟
:wink:

انا بغير من هذا المجنون واحقد عليه عمل واحد وطمعان فى مليون واحد

[أأمينة]

انا بغير من هذا المجنون واحقد عليه عمل واحد وطمعان فى مليون واحد


ههههههههههههههه

بصراحة سألتها هل رأيتيه بعد ذلك !!! فقالت لي:

من بعد هذا اللقاء رأيته عدة مرات وأكرمته وتكلمت معاه فوجدت أننا نحن المجانين وليس هو وله قصة.
فإذا أخبرتني بها صديقتي فسأنشرها هنا.

[سماهر مربربة]

كلاهما عاقلان ولكنني مجنونة لاني لازلت ابحث و ابحث عن,,,,,
الدراسة .. اااااخ و الف اااااه كم اخذت وتاخذ الدراسة من اوقاتي
و تاركة نفسي وجسدي تذوبان في نار المجانين و المجنونات
تحياتي

[المحترم 46]

ههههههههههههههه

بصراحة سألتها هل رأيتيه بعد ذلك !!! فقالت لي:

من بعد هذا اللقاء رأيته عدة مرات وأكرمته وتكلمت معاه فوجدت أننا نحن المجانين وليس هو وله قصة.
فإذا أخبرتني بها صديقتي فسأنشرها هنا.

اشكرك وعشان ماتعبكيش عرفينى عليها اعرف منها التفاصيل

[أأمينة]

كلاهما عاقلان ولكنني مجنونة لاني لازلت ابحث و ابحث عن,,,,,
الدراسة .. اااااخ و الف اااااه كم اخذت وتاخذ الدراسة من اوقاتي
و تاركة نفسي وجسدي تذوبان في نار المجانين و المجنونات
تحياتي



قلبي معك يا سماهر !! والنفس لها حق !! عسى تجتمعين بمجنون !!

ههههههه

[شوفوني]

وهل عشق الجمال الا ضرب من الجنون ؟؟!
عزيزتي أمينة
صديقتك المحظوظة هي المجنونة بسبب حرمانها
وهي المجنونة بحب القوة والعنفوان الذي يمثله هذا المتشرد العاشق
في المحصلة حكاية جميلة يمكن أن تتحول الى قصة مثيرة لو اضفنا اليها بعض التوابل والبهارات

[Hesham Farag]

المقولة الشهيرة تقول
الفنون جنون
والجنس بكافة انواعه فن
وهو الاب الروحى للفنون
فلا عجب ان نعيش فى زمن الفنون
وننعم باحلا وامتع لحظات الجنون
تحياااته وقبلااااتى

[Islam,]

إمرأة بارعة بجمالها الفائق قالت لي:
ذهبتُ إلى السوق وكلي شبق!! ولأتشتري بعض الأغراض فرأت رجلا يقولون عنه أنه مجنون نادته وطلبت منه أن يحمل اغراضي إلى البيت فلم يمانع.
فدخلت البيت وسألت المجنون ان يضع الأغراض في المطبخ فذهب وتبعته ... فبغنجي ودلالي وكيدي وبدأت أكشف له عن بعض جسدي والمجنون ينظر إليَّ بعينين جاحظتان وفاتح فاه و نصف لسانه خارج منه ، وإقتربت منه فنظرت فرأت أن قضيبه سيخرق سرواله فأمسكت بقضيبه من الخارج فشهق شهقة بصوت عالٍ ، فكشفت عن عبايتي ورفعتها إلى فوق سرتي وأوئمت له ويدي قابضة على زبه وقلتُ له:
هل تريد هذا الزب أن يدخل هنا ونظرت إلى تحت سرتها ثم نظرت إليه فلم يستطيع أن ينطق خوفا من الذي يراه أمام عينيه فهزَّ رأسه أيجابا ، عندها قلتُ له:
إدخل إلى الحمام واغسل جسدك وأنا بإنتظارك.
خرج المجنون من الحمام فأخذت بيده إلى غرفة النوم .
وبعد أن دخلنا السرير رأيت زبا ليس كالأزباب !! فاخذ يمارس الحنس بجميع أشكاله وكأنه محترف !! قم بدأ بالنيك معي بجنون وكأنه في سباق الخيل ، ولا يتعب !!! عدة هزَّات مني لا أستطيع عدَّها وثلاث أوأربع مرات أنزل منيَّه في داخلي .وكان يمتد بأكثر من ساعتين !!! وكلا منا لا يهدأ ولا يمل ، جولات متتالية ، أهلكني من كثرة النيك والهزَّ وكأنهآ آلة كهرباء وليس بإنسان!! ، و بعد أن إنتهينا قال لي متعجباً والعرق بائن على وجهه وهو يتنهد بلهف:
ألست متزوجة ؟!؟
وهنا البيت الأصيل من هذه الفضفضة قالت:
بلى ولكن زوجي بعيد عني منذ أكثر من أربعة أشهر ولا أستطيع الإنتظار أكثر من ذلك ولهذا ملَّكتك نفسي ،ولآن الناس يقولون عنك أنك مجنون
إذا أنت أخبرتهم أنك نكتني فلن يصدقونك ، فقال الجنون:
وهل أنا مجنون لأخبر الناس أني جامعتك!؟!.

ابدعتي و يارتني انا المجنون ههههههه

[takhtakh2]

وهنا البيت الأصيل من هذه الفضفضة قالت:
بلى ولكن زوجي بعيد عني منذ أكثر من أربعة أشهر ولا أستطيع الإنتظار أكثر من ذلك ولهذا ملَّكتك نفسي ،ولآن الناس يقولون عنك أنك مجنون
إذا أنت أخبرتهم أنك نكتني فلن يصدقونك ، فقال المجنون:
وهل أنا مجنون لأخبر الناس أني جامعتك!؟!.



وهل معنى الكلام ان الذى لا يفضح يصبح هو المجنون ؟
والذى يفضح فى كل مكان ويتباهى هو الشخص العاقل ؟
هل هذا هو المغزى من القصه والموضوع ؟

[أأمينة]

الهدية المنتظرة:

eminentvigilantamericanlobster[/QUOTE]

[Islam,]

اووووف علي طيزك

[أأمينة]

قالت لي صديقتي:


كنتُ أتسوق ومررتُ بشارع ضيق ورأيت هذا الحمال الذي يقولون أنه لمجنون يتبول بزب كبيروليس منتصب فقلتُ في نفسي:


هذا الزب ليس منتصب فكيف إن إنتصب !؟! فعملتُ نفسي مشغولة بما أحمل منأكياس بيدي حتى إنتهى فناديته أن يحمل لي الأكياس ويتبعني حتى أنتهي من التسويق.


وصلنا البيت فأفرغ ما يحمله وهمَّ بالخروج فناديته وقلتُ له : أأنتجائع قال بلى يا سيدتي فقلتُ له تعالى أجلس في المطبخ حتى أنتهي وأعمل لك شيءتأكله. فدخلتُ غرفة النوم لأستحم ولبست ثوب شفاف كثيرا وتحته كيلوت بخيط منه تظهرشفرات كسي.


فدخلتُ المطبخ وبدأتُ أحضر لهبعض الشييء وأنا أنظر إليه والذي بين رجليه فإذا قضيبه قد إنتصب ضارب سلام كالجنديالمهذب.


فوضعت له الطعام على الطاولة وجلست على كرسي بجانبه وبدأ بالأكل فمددتُيدي بلطف لمست قضيبه فأحسستُ أنه إنتفضأكثر وأكثر ، وما أن قبضته بيدي حتى أفرغ منيُّه بغزارة لم يصدق أحد كم أنزل منه حتى وصل منيَّه كالطائر إلى الكرسي الثانيالذي أمامه!؟!؟ومع كل هذا لن أدع قضيبه من يدي حتى إنتهى من الطعام. فأمرته أنيدخل الحمام ليغتسل ودخلتُ معه. ومع الغسل بدأت أحلق له الشعر الذي على عانتهوكأنه غابة من الشجر ، قبضت قضيبه لأكمل الحلاقة وإذا بهذا القضيب ينتصب ويُفرغ مابه من المنِّي مرة ثانية حتى ضرب منيَّه حائط الحمام من سرعته. في هذا الوقت صحيح خفتُ عند عملية الجنس معه أن لا يقوم هذاالقضيب.


إنتهينا ودخلنا غرفة النوم وسألته أن يعمل لي مساج ، المهم ما إنتهىالمساج إلا بأربع أو خمس هزات بنصف ساعة ذوبني بحركات يديه وكأنه خبير بالمساج . وبدأت بعد ذلك بمص هذا الزب وما تركته إلا وأفرغت ما به من ماء الحياة.ثمسألته أن ينزل إلى مكان المغارة ويبدأ بالمص واللحس وبلمس أبواب المغارة وكانتيديه خشنة بعض الشيء الذي آثرني بحركاتها إلى أن أنزلتُ مرتين أو ثلاثة. ونظرتُإلى قضيبه وكأنه يريد أن يتمزّق من الإنتصاب فسألني إذا يستطيع أن يضعه في كسيفهززتُ برأسي لأني أعتقدتُ أني لا أستطيع رفع صوتي لأني كنتُ بحالة لذة تمنعني منفتح شفتيَّ من اللذة التي أصاب جسدي من هذا الذي يقولون أنه لمجنون..


وضع رأس زبه على مقدمة فرجي وأدخله بضربة واحدة فصرختُ من الألم والوجع ولم أستطيع أقوم عنه فقلتُ لهأن يقف قليلا فلم يرد عليه وكررت النداء عددة مرات فلم يرد عليَّ وبعدها بدأت أحسبشعور لذة القضيب وهو يدخل ويخرج بكسي وأحس بكبر وغلاظةقضيبه .



ﺑﺪﺍ ﻳﻠﻬﺚ ﻭ ﻳﺘﺎﻭﻩ بقوة وقال لي أريد أنأنزل قلتُ له أنزلهم بكسي !!


ياااااااااااااه أحسستُ بماء كثيرساخن يحرق مهبلي وزبه يدخل ويُخرج بسرعة لثلاثدقائق أفرغ خزان ماؤه في مهبلي.


وبعد هذه العملية التي لا يصدقها عاقل قامعني وقلتُ له أن يدخل الحمام ليستحم فخرج وبقيتُ أنا على السرير بلا حراك وجسدي كالمخدر



رجع المجنون بثيابه التي أتى بها وأعطيته بعض الثياب من عندي يلبسها فأخذها فقلتُ ألبسها وأخرج بها ،.


فخلع ثيابه العتيقة ليلبس الثياب الجدبدةفنظرتُ إلى قضيبه فإذا هو منتصب كما رأيته أول مرة فمددتُ لساني من هذا المنظر فقاللي:


أتحبين أن أدخله في مؤخرتك!؟ فقلتُ أخافأن تعورني فقال لي لا تخاخافي سأكون بك رؤوفا.


فجاء إلى السرير فرفعتُ رجليَّ ووضع رأسزبه في مؤخرتي في لطف ولكن مؤخرتي رفضت دخول هذا الرأس الغليظ... ثم حاول عدة مراتفلم أتحمل أن يدخل رأس زبه في مؤخرتي.


فقلتُ له أعطني زبكأمصه !؟!؟ فأخذته بين يدي أداعبه وبدأتُ أدخله رويدا رويدا بين شفتي حتىأفرغ ما بقي من منيَّه في فمي.


فبعد إن إنتهينا أعطيته بعض المال وسألته أين أجدك إن أردتك !؟ فقاللي ليس لي مكان مخصص أبيت فيه ولكن إذا أردتيني إسألي البقال الفلاني قبل يوموقولي له أنك تريدني غدا للتسوق وهو يبلغني فأنتظرك في الوقت المحدد وخرج من البيتوكم كنتُ ملتهفة أن يبقى معي في البيت.


وبصراحة قلتُ في نفسي هذا كنز ويجب عليَّ أحافظ عليه ففي اليوم الثانيبدأت أفتش له عن مكان يسكن فيه حتى وجدتُ له غرفة على سطح أحد الجيران*


فذهبتُ إلى البقال وقلتُ له أريد غدا الحمال الفلاني ليأخذ لي بعض الأغراض إلىالبيت. فأتيتُ في اليوم الثاني فوجدته بإنتظاري فاشتريت بعض الأغراض وحملها فوصلناالبيت وكررنا عملية جهاد النفس!؟!؟ وأخبرته عن الغرفة فكم كان سروره ليس من أجلالغرفة بل من أنه سيبقى بالقرب مني.


فانتقل إلى الغرفة وأتفقنا أنكل يوم إن يمر على منزلي ويسألتي إذا كنتً أريد شيئا من السوق فكنتُ أتواعد وإياهعلى اليوم الذي سيأتي به إليّ .


وفي بعض الأحيان كانت تأنيني شهوة محنة الشبق فكنـتُ أذهب إلى غرفته.قكنتُ أنا في سن الثلاثين وهو في سنالخمسين. وتعلَّم الكثير من عملية الجنس فكان يبدأ بمساج أصابع رجلي ويلحسها


وينتهي إلى شعر رأسي فكنتُ أحسُّ وكأني في حلم.

[Hesham Farag]

تحياتى لقصتك الجميلة الرائعة

وعودة حميدة من بعد طول غياب

وفانتظار جديدك والمتعة بين ايدك

[Ahemd gamil]

رووووعه يا امينه
تسلم ايدك
بس على فكره لما يكون عاقل هيتمتع ويمتعها انما مجنون هى عاوزه تفضى غريزتها ورغبتها مش عاوزه اتمتع
بجد تجننى
اريدك انا اكون انا المجنون وانتى السيده
احساس روووعه تكون مثلك

[أأمينة]

رووووعه يا امينه
تسلم ايدك
بس على فكره لما يكون عاقل هيتمتع ويمتعها انما مجنون هى عاوزه تفضى غريزتها ورغبتها مش عاوزه اتمتع
بجد تجننى
اريدك انا اكون انا المجنون وانتى السيده
احساس روووعه تكون مثلك


ههههههههههههههههه


/>