0 عاشق الجنس0
02-25-2020, 03:00 AM
مساء الخير او صباح الخير كل واحد حسب توقيته
قبل لا ابدأ قصتي احب اوضح لبعض الناس الي ماتصدق شي عن سكس المحارم وتعتبر ان كل القصص من وحي الخيال احب اقول لهم انهم غلطانين.
سكس المحارم موجود واغلب الناس الي كتبت قصصها او قرأت هالقصص عندهم تجارب كثيرة من هالنوع منهم الي عمل علاقات كامله ومنهم الي عمل علاقات سطحية وما سنحت له الفرصة يكمل علاقته ومنهم من بدأ بالعلاقة ولسبب ما اكمل قصته من وحي الخيال .
انا عن نفسي بكتب تجربة من تجاربي الي عشتها واقعية بالكامل وراح تكون على اجزاء
انا مارح اكتب اسامي بقصتي حتى لا تفقد تجربتي مصداقيتها بكتابة اسماء وهميه لان شي طبيعي ما اذكر الاسماء الحقيقيه لتجربتي.
تجربتي عشتها مع زوجة اخي
بدأت بعد ما خطب اخي وحياتنا كانت بيت كبير كنا نعيش فيه جميع افراد العائله
مواصفات زوجة اخي.
جسمها مغري جدا خصر نحيل ونهودها كانهم حبتين رمان بحلمات ورديه واقفة
شفايفها كانها وضعت عليهم ملمع شفاه بلون وردي
طيزها مدورة مشدودة بارزة قليلا للخلف كسها لونه ابيض وبين اشفار كسها كانها وردة جورية باللون الوردي بظر بارز بمقدار عقلة اصبع
فتحة طيزها لون بني فااااتح ناعم جدا وضيق لدرجة ان حاولت وضع اصبعك فيه تخاف ان تخدشه من نعومته وضيقه
جسد بكامل انوثته من بياض لون ونعومه
تكررت الزيارات لبيتنا من قبل خطيبة اخي وكانت بكل مرة تزورنا فيها تلبس لبس يفتن اكثر من الي قبله بالرغم من انها ترتدي الحجاب لكن الفساتين كانت تختارها تفصل الجسم
واثناء الزيارات نضحك ونتكلم بعفوية كل واحد على طبيعته.
لكن كانت نظراتها لي ليست نظرات عادية قد كنت اشعر من نظراتها بانها ممحونه بشكل كبير وحركاتها كذلك فقد كانت كل ما نظرت لي تعض على شفايفها وكانها تتغزل بي فخفت ان يكون ضحكي ومزاحي معها هو السبب
فقررت بعدها ان لا اعطي مجال للبنت تاخذ راحتها لا بالكلام ولا بالضحك خاصة معي وبدأت اخفف من جلوسي بالبيت اثناء زيارتها لنا
ومرت الايام والشهور ورجع اخي من احد دول الخليج الي يشتغل فيها وقرر الزواج
وانا كمان نزلت معاه علشان احضر فرحه
وتم الفرح وتزوج وسكن بغرفة بالبيت وجلس مع زوجته مايقارب الشهر وسافر وانا وقتها كانت اجازتي ثلاث اشهر
كل هالفترة ماكان عندي اي نظره شهوانيه لزوجة اخي بالرغم من اني عشت تجارب سكس محارم من قبلها وكانت ممارسات سطحيه يعني تفريش
المهم دخلت المطبخ مرة من المرات شفت الي شفته وبدأ مشواري بالتفكير
لما دخلت المطبخ كانت رافعة جلابيتها ولافاها على خصرها عشان ما يوصل لها ماء من ارض المطبخ وكانت لابسه بنطلون داخلي (فيزون)لون اسود وبياض جسمها ظاهر من تحته وطيزها مرسومه رسم بسبب انها لافة الجلابية على خصرها مما اظهر شكل طيزها بالكامل مع خصرها
وكاني اول مرة اشوف جسم انثى
اول مادخلت المطبخ وشفتها لفيت وجهي وقلت لها اسمعي يابنت انتي مش عايشه لوحدك بالبيت وتصرفاتك لازم تكون محسوبه ولازم تنتبهي على كل حركه تعمليها تأسفت مني وهيا غضبانه وطلعت من المطبخ وراحت غرفتها تبكي
بعد ما هديت اعصابي وعندما خرجت هي من غرفتها طلبت منها ان اتكلم معها في غرفة الضيوف وفعلا سبقتها لغرفة الضيوف وهي عملت فنجان قهوة لي وجائت عندي جلسنا وبدأت اولا بالاعتذار منها على عصبيتي التي اظهرتها حين رأيتها
فتقبلت الاعذار وقالت انا كمان اعتذر منك قد اكون سببت لك احراج ولم احسب حساب لوجودك بالبيت
هنا خطر ببالي خاطر ان اجس نبضها وقلت لها الموضوع جدا خطير وانا خوفي عليكي هو ما جعلني اتكلم
قالت مافهمت عليك قلت لها بصراحة وبدون خجل خفت عليكي من نفسي ان اضعف واتصرف تصرف لاتحمد عقباه
نظرت لي نظره وكانها تقول ليتك تصرفت بوقتها وفعلت كل ما بنفسك وبنفسي
قاطعت نظراتها بقول المهم انك تكوني مبسوطة الان ولا تحملي بقلبك غل علي
قالت بالعكس لو تعرف الي بقلبي ماكنت تكلمت هكذا
تركتها ودخلت غرفتي وبدات الصورة تترسم قدامي من جديد وبلشت تثير شهوتي كل ما تذكرت المنظر وكل ما تذكرت نظراتها وكلامها
وفضلت لمدة طويلة على هالحالة عايش معاها بخيالي اتخيل اني احضنها من ظهرها واضغط بزبي على طيزها المغرية واني العب بصدرها واتخيل نفسي عايش معاها علاقة جنسية كاملة لغاية ما اجيب شهوتي باليوم مرتين او ثلاث مرات حسب الفرص الي تسمحلي اكون بغرفتي
وفي يوم من الايام خطرت ببالي فكرة .
كان عندي عمل في الصباح وكنت قد تاخرت بالسهر اتصلت بها وقلت لها تقدري ترني علي الصبح وتصحيني من النوم كونك تصحي بوقت باكر وان ما رديت حاولي تدقي علي الباب حتى لوخلعتي الباب ضروري اصحى بكير وبكل الاحوال لن اقفل الباب حتى اذا ما صحيت على اتصالك تعالي وصحيني
قالت لي حاضر ولايهمك ربطت المنبه قبل الموعد الي طلبت منها ترن علي بنصف ساعة وخلعت ملابسي كلها وبقيت بالبوكسر ونمت ..
صحيت على صوت المنبه اغلقته ووضعت الجوال بعيد عني وجعلت صوته منخفض جدا وبدات اتخيل ماكنت مررت به معها حتى انتصب زبي وتحجر واخرجته من جانب البوكسر وكانه خرج بشكل عفوي ورفعت الغطاء عني ومثلت باني نائم.
بدأ الجوال يرن لكن الغريب انه يرن رنه ويفصل صوته ثم يرن من جديد ثم يفصل فعرفت بانها تتقصد كثرة الاتصالات حتى تجد عذر عندما تدخل على غرفتي بانها اتصلت اكثر من 10 مرات ولم ارد
وفعلا بعد حوالي ربع ساعة جائت ودقت الباب بشكل خفيف حتى لا احد بالبيت يسمع الصوت وماهي الا دقائق قليلة حتى فتحت الباب واقتربت مني وانا انظر لها بطرف عيني ويالهول ما رأيت كانت تنظر لي بمحنه قويه تعصر صدرها وتلعب بكسها وتعضعض شفايفها وهي تنظر الى زبي وتمارس العادة السريه من فوق الملابس
بعد دقائق اقتربت مني ومدت يدها بخوف شديد على زبي ومسكت رأسه وكانها امسكت بكيبل كهرباء فانتفضت وبدأت توحوح وتتلوى حينها عرفت بانها قد انزلت شهوتها
بعدها رفعت الغطاء فوق جسدي وبدات بمناداتي كي اصحى من النوم وانا فتحت عيوني وقلت لها صباح الخير
شكرا لك تعبتك معي هيا اخرجي كي ارتدي ملابسي واخرج اخذ شور واذهب انتهي من عملي وخرجت وانا ارجعت ذاكرتي قليلا للخلف وبدات امارس العادة السرية الى ان انزلت شهوتي مرتين ثم خرجت اخذت شور ثم ذهبت وانهيت عملي ذاك الصباح .....
الكثير سوف يتسائل لماذا لم اشعرها باني رايتها ومارست معها الجنس فورا
هذا سوف اشرحه بالجزء الثاني من تجربتي
اكتفي الى هنا حتى لا احرق اهم المواقف الي حصلت بالواقع بتجربتي
قبل لا ابدأ قصتي احب اوضح لبعض الناس الي ماتصدق شي عن سكس المحارم وتعتبر ان كل القصص من وحي الخيال احب اقول لهم انهم غلطانين.
سكس المحارم موجود واغلب الناس الي كتبت قصصها او قرأت هالقصص عندهم تجارب كثيرة من هالنوع منهم الي عمل علاقات كامله ومنهم الي عمل علاقات سطحية وما سنحت له الفرصة يكمل علاقته ومنهم من بدأ بالعلاقة ولسبب ما اكمل قصته من وحي الخيال .
انا عن نفسي بكتب تجربة من تجاربي الي عشتها واقعية بالكامل وراح تكون على اجزاء
انا مارح اكتب اسامي بقصتي حتى لا تفقد تجربتي مصداقيتها بكتابة اسماء وهميه لان شي طبيعي ما اذكر الاسماء الحقيقيه لتجربتي.
تجربتي عشتها مع زوجة اخي
بدأت بعد ما خطب اخي وحياتنا كانت بيت كبير كنا نعيش فيه جميع افراد العائله
مواصفات زوجة اخي.
جسمها مغري جدا خصر نحيل ونهودها كانهم حبتين رمان بحلمات ورديه واقفة
شفايفها كانها وضعت عليهم ملمع شفاه بلون وردي
طيزها مدورة مشدودة بارزة قليلا للخلف كسها لونه ابيض وبين اشفار كسها كانها وردة جورية باللون الوردي بظر بارز بمقدار عقلة اصبع
فتحة طيزها لون بني فااااتح ناعم جدا وضيق لدرجة ان حاولت وضع اصبعك فيه تخاف ان تخدشه من نعومته وضيقه
جسد بكامل انوثته من بياض لون ونعومه
تكررت الزيارات لبيتنا من قبل خطيبة اخي وكانت بكل مرة تزورنا فيها تلبس لبس يفتن اكثر من الي قبله بالرغم من انها ترتدي الحجاب لكن الفساتين كانت تختارها تفصل الجسم
واثناء الزيارات نضحك ونتكلم بعفوية كل واحد على طبيعته.
لكن كانت نظراتها لي ليست نظرات عادية قد كنت اشعر من نظراتها بانها ممحونه بشكل كبير وحركاتها كذلك فقد كانت كل ما نظرت لي تعض على شفايفها وكانها تتغزل بي فخفت ان يكون ضحكي ومزاحي معها هو السبب
فقررت بعدها ان لا اعطي مجال للبنت تاخذ راحتها لا بالكلام ولا بالضحك خاصة معي وبدأت اخفف من جلوسي بالبيت اثناء زيارتها لنا
ومرت الايام والشهور ورجع اخي من احد دول الخليج الي يشتغل فيها وقرر الزواج
وانا كمان نزلت معاه علشان احضر فرحه
وتم الفرح وتزوج وسكن بغرفة بالبيت وجلس مع زوجته مايقارب الشهر وسافر وانا وقتها كانت اجازتي ثلاث اشهر
كل هالفترة ماكان عندي اي نظره شهوانيه لزوجة اخي بالرغم من اني عشت تجارب سكس محارم من قبلها وكانت ممارسات سطحيه يعني تفريش
المهم دخلت المطبخ مرة من المرات شفت الي شفته وبدأ مشواري بالتفكير
لما دخلت المطبخ كانت رافعة جلابيتها ولافاها على خصرها عشان ما يوصل لها ماء من ارض المطبخ وكانت لابسه بنطلون داخلي (فيزون)لون اسود وبياض جسمها ظاهر من تحته وطيزها مرسومه رسم بسبب انها لافة الجلابية على خصرها مما اظهر شكل طيزها بالكامل مع خصرها
وكاني اول مرة اشوف جسم انثى
اول مادخلت المطبخ وشفتها لفيت وجهي وقلت لها اسمعي يابنت انتي مش عايشه لوحدك بالبيت وتصرفاتك لازم تكون محسوبه ولازم تنتبهي على كل حركه تعمليها تأسفت مني وهيا غضبانه وطلعت من المطبخ وراحت غرفتها تبكي
بعد ما هديت اعصابي وعندما خرجت هي من غرفتها طلبت منها ان اتكلم معها في غرفة الضيوف وفعلا سبقتها لغرفة الضيوف وهي عملت فنجان قهوة لي وجائت عندي جلسنا وبدأت اولا بالاعتذار منها على عصبيتي التي اظهرتها حين رأيتها
فتقبلت الاعذار وقالت انا كمان اعتذر منك قد اكون سببت لك احراج ولم احسب حساب لوجودك بالبيت
هنا خطر ببالي خاطر ان اجس نبضها وقلت لها الموضوع جدا خطير وانا خوفي عليكي هو ما جعلني اتكلم
قالت مافهمت عليك قلت لها بصراحة وبدون خجل خفت عليكي من نفسي ان اضعف واتصرف تصرف لاتحمد عقباه
نظرت لي نظره وكانها تقول ليتك تصرفت بوقتها وفعلت كل ما بنفسك وبنفسي
قاطعت نظراتها بقول المهم انك تكوني مبسوطة الان ولا تحملي بقلبك غل علي
قالت بالعكس لو تعرف الي بقلبي ماكنت تكلمت هكذا
تركتها ودخلت غرفتي وبدات الصورة تترسم قدامي من جديد وبلشت تثير شهوتي كل ما تذكرت المنظر وكل ما تذكرت نظراتها وكلامها
وفضلت لمدة طويلة على هالحالة عايش معاها بخيالي اتخيل اني احضنها من ظهرها واضغط بزبي على طيزها المغرية واني العب بصدرها واتخيل نفسي عايش معاها علاقة جنسية كاملة لغاية ما اجيب شهوتي باليوم مرتين او ثلاث مرات حسب الفرص الي تسمحلي اكون بغرفتي
وفي يوم من الايام خطرت ببالي فكرة .
كان عندي عمل في الصباح وكنت قد تاخرت بالسهر اتصلت بها وقلت لها تقدري ترني علي الصبح وتصحيني من النوم كونك تصحي بوقت باكر وان ما رديت حاولي تدقي علي الباب حتى لوخلعتي الباب ضروري اصحى بكير وبكل الاحوال لن اقفل الباب حتى اذا ما صحيت على اتصالك تعالي وصحيني
قالت لي حاضر ولايهمك ربطت المنبه قبل الموعد الي طلبت منها ترن علي بنصف ساعة وخلعت ملابسي كلها وبقيت بالبوكسر ونمت ..
صحيت على صوت المنبه اغلقته ووضعت الجوال بعيد عني وجعلت صوته منخفض جدا وبدات اتخيل ماكنت مررت به معها حتى انتصب زبي وتحجر واخرجته من جانب البوكسر وكانه خرج بشكل عفوي ورفعت الغطاء عني ومثلت باني نائم.
بدأ الجوال يرن لكن الغريب انه يرن رنه ويفصل صوته ثم يرن من جديد ثم يفصل فعرفت بانها تتقصد كثرة الاتصالات حتى تجد عذر عندما تدخل على غرفتي بانها اتصلت اكثر من 10 مرات ولم ارد
وفعلا بعد حوالي ربع ساعة جائت ودقت الباب بشكل خفيف حتى لا احد بالبيت يسمع الصوت وماهي الا دقائق قليلة حتى فتحت الباب واقتربت مني وانا انظر لها بطرف عيني ويالهول ما رأيت كانت تنظر لي بمحنه قويه تعصر صدرها وتلعب بكسها وتعضعض شفايفها وهي تنظر الى زبي وتمارس العادة السريه من فوق الملابس
بعد دقائق اقتربت مني ومدت يدها بخوف شديد على زبي ومسكت رأسه وكانها امسكت بكيبل كهرباء فانتفضت وبدأت توحوح وتتلوى حينها عرفت بانها قد انزلت شهوتها
بعدها رفعت الغطاء فوق جسدي وبدات بمناداتي كي اصحى من النوم وانا فتحت عيوني وقلت لها صباح الخير
شكرا لك تعبتك معي هيا اخرجي كي ارتدي ملابسي واخرج اخذ شور واذهب انتهي من عملي وخرجت وانا ارجعت ذاكرتي قليلا للخلف وبدات امارس العادة السرية الى ان انزلت شهوتي مرتين ثم خرجت اخذت شور ثم ذهبت وانهيت عملي ذاك الصباح .....
الكثير سوف يتسائل لماذا لم اشعرها باني رايتها ومارست معها الجنس فورا
هذا سوف اشرحه بالجزء الثاني من تجربتي
اكتفي الى هنا حتى لا احرق اهم المواقف الي حصلت بالواقع بتجربتي