شوفوني
12-24-2013, 03:58 PM
قبول اختي سهام في الجامعة / الجزء الثاني والأخير
توقفنا في الجزء الأول عندما نمنا أنا وسهام متلاصقين عاريين بعد ذلك النقاش المقتضب الذي جاء بعد أن نكتها نيكة جميلة استمتعنا بها كلينا بشكل رائع ..ذهبنا في نوم عميق إلى الصباح ... في الثامنة صباحا صحوت من نومي فلم أجدها بين أحضاني , بل أنها أفاقت قبلي وأخذت شورا وبدأت بتبديل ملابسها وتجهيز نفسها للخروج ... بعد أن حييتها تحية الصباح العادية نهضت عاريا . أزحت الشرشف وتناولت البوكسر لبسته ودخلت الحمام ..استحميت بسرعة وخرجت لبست ملابسي وخرجنا أنا وسهام ..تناولنا فطورنا في الفندق وأخذنا طريقنا إلى الجامعة بسيارتي
..في طريقنا إلى الجامعة التي تستغرق حوالي 20 دقيقة دار بيننا حوارا حول الليلة الماضية وما جرى بها بدأته سهام عندما قالت لي : أنتا يا محمود لازم تتزوج زوجة أخرى تراعي أوضاعك وترضيك في كل حاجة أو انك بتقنع زوجتك أنها تغير من طباعها وترتب نفسها بشكل يرضيك في كل حاجة ..فقلت لها مدعيا عدم الفهم ولازمته ايه الزواج مهي زوجتي موجودة وأنا مبسوط معها ..فقالت ما أنتا يا محمود قلت لي بنفسك امبارح انك مش مرتاح من نواحي معينة معها ..فقلت :اهااااا هذا الموضوع بسيط ..فقالت لا بسيط ولا حاجة أنتا بس اللي مسهل الأمور على حساب صحتك وسعادتك ..وقالت أنتا يا محمووود عندك طاقة كبيرة كثير ولازم تبقى تفرغ شحنات الطاقة بتاعتك و إلا بتتعب كثير .. سألتها عن رأيها فيما جرى في الليلة الماضية ؟؟حيث أكدت أنها ليست نادمة على ما فعلنا بل أنها ألمحت إلى أنها لا تمانع إذا فعلناها مرة أخرى و أضافت بأنها استمتعت كما لم تستمتع من قبل .انتهى حديثنا عندما وصلنا الجامعة
في الجامعة كانت الأمور ميسرة كثيرا فقد سجلت سهام المواد الدراسية وحددت برنامجها الذي سيبدأ بعد أسبوع كما تقدمت بالأوراق اللازمة للسكن والهوية الجامعية على أن تنتهي هذه المعاملات في اليوم التالي...كانت الساعة الثالثة عصرا عندما انتهى الدوام في الجامعة وكان لا بد لنا من المغادرة والعودة في اليوم التالي ..لم نكن متأكدين من أننا سننجز كل أعمالنا في الغد
بعد أن تناولنا غداءنا في احد المطاعم سألتني سهام فيما إذا كان من الممكن القيام بجولة في المدينة للتعرف على معالمها كما وعدتها والتسوق قليلا .فأجبتها بالموافقة وقلت لها إن الجو حار الآن ويمكن لنا أن نستغل هذه الفترة بالتسوق في احد الأسواق المغلقة أولا ثم نقوم بجولة أخرى في معالم المدينة مساءا وسألتها عما تريد أن تشتري فأجابت بأنها ترغب بشراء بعض الملابس لها ولابنتها وأخرى كهدايا . ذهبنا إلى احد المولات الكبيرة في العاصمة حيث اشترت حاجتها من الملابس ثم سألتني إن كان ممكنا أن تشتري بعض الملابس الداخلية واللانجري .دخلنا إلى احد المحلات المتخصص بالموديلات الراقية والجديدة من هذه الملابس حيث عرضعليها البائع العديد من الموديلات الجريئة والمتوسطة ظنا منه أننا زوجين حيث اشترت العديد من السوتيانات والكيلوتات وقمصان النوم الطويلة والقصيرة وجميعها من النوع المتوسط من حيث العري (يعني لا هو بيبي دول عرايسي ولا هو طويل ومستور خالص) الا أنها توقفت كثيرا عند احد الأطقم الجريئة للغاية و العارية جدا وهو عبارة عن طقم من أربع قطع من الساتان الأخضر الموشح بالذهبي مكون من سوتيان لا يخفي إلا الحلمة وما حولها وكيلوت بخيط ومثلثين صغيرين واحد أمامي والثاني خلفي ووشاح يلتف حول الوسط شفاف جدا لا يخفي شيئا وقميص بودي علوي يربط بخيطين من الأمام شفاف أيضا لا يغطي إلا إلى ما تحت النهدين بقليل ..لم تشتريه رغم انها توقفت كثيرا عنده وقلبته كثيرا وسمعت منها تنهيدة كبيرة عندما تركته... يبدو أنها كانت خائفة أو مستحيية مني . خرجنا بأغراضنا ما بعد المغرب بقليل إلى السيارة وعندما ركبنا السيارة تركتها وقلت لها أنني نسيت شيئا في الداخل سأحضره وأعود فورا .عدت إلى المحل اشتريت الطقم الذي توقفت عنده سهام كثيرا وطلبت من البائع تغليفه كهدية وعدت مسرعا إليها ..سألتني عما في الكيس فقلت لها أنها هدية اشتريتها لإنسان عزيز على قلبي ..
ذهبت مع سهام في جولة في المدينة ..إلى حديقة الحيوان والى العديد من المعالم المهمة في العاصمة .شربنا العصير والبوظة يدي بيدها كزوجين وليس كأخ وأخته مع بعض حركات المزاح وتطرقنا إلى ما جرى معنا في الليلة الماضية فكان رأيها : أن ما يهمها هو أنها استمتعت كثيرا وان أسرارنا ستبقى بيننا وأنها مسرورة أيضا لأنها رأتني استمتع بعد الحرمان الذي عانيته لسنوات من زوجتي التي لا تعطي للجنس أي جزء من حياتها ..كما قلت لها أنا أيضا أنها جميلة جدا وممتعة لأي رجل وأنها مغرية لدرجة إنني لم أتمالك أعصابي وفعلت ما فعلت ..رايتها في غاية السعادة عندما أتكلم عن جمالها وجاذبيتها وقدرتها على إمتاع الرجال .لا اخفي عليكم أنني بعد هذا الحديث أصبحت تواقا إلى تكرار نيك أختي سهام مرة أخرى فالمتعة التي حصلت عليها البارحة كانت أسطورية ولا بد من إعادة التجربة فما حصل حصل وحصوله لمرتين أو حتى أكثر لن يغير من الوضع شيئا بل سيزيدنا استمتاعا وأظنها هي أيضا ترغب بذلك بل تتمنى حصوله عاجلا غير آجل .....كانت الساعة الحادية عشرة ليلا عندما قررنا العودة إلى الفندق
تحممنا بالتناوب إلا أنني سبقت سهام هذه المرة ..دخلت هي إلى الحمام بينما انشغلت أنا بتحضير كوبين من العصير والقليل من الفواكه لنأكلها بعد خروج سهام من الحمام ,,خرجت سهام من الحمام تلف نفسها بالفوطة الكبيرة وأخرى صغيرة على شعرها حيث ذهبت إلى التسريحة لتسرح شعرها المبلول ثم عادت لتجلس بجانبي على الكنبة بشعرها المنسدل على كتفيها كشلال . تلف نفسها بالفوطة من أعلى صدرها نزولا إلى منتصف فخذيها تقريبا مما أدى إلى انحسار الفوطة عن جزء كبير من فخها القريب مني وظهر ببياضه ونعومته التي أدت فورا إلى انتصاب زبي بشكل يبين بسهوله من فوق الشورت .. شربنا العصير.. ثم قشرت تفاحة وقطعتها وبدأت تناولني قطعة بعد أخرى فتعطيني واحدة وتأكل أخرى . ..اقتربت سهام ليلتصق فخذانا العاريين مع بعضهما وبدأت حرارة أنفاسها ووهج جسدها المتوقد يلفحني فزاد انتصاب زبي .. قشرت سهام حبة من الموز وناولتني إياها بفمي مباشرة ..وبعد أن قضمت منها القليل قامت هي وقضمت منها مثلي ..وكأنها تمص قضيبا او تعضه بغنج ودلع ألهب في كل مواطن الإثارة والهيجان ونظرت الي نظرة ساحرة اخفت خلفها ما تنوي سهام فعله في قادم اللحظات ....وضعت ما تبقى من الموز في فمي وتركتها بين شفتي واقتربت بشفتيها من الطرف الآخر لتضعه في فمها وبدأنا نقضم بالموز حتى التقت شفتينا في قبلة حارة طويلة لم نستفق منها إلا بعد خمس دقائق مجنونة ..كنت البس البوكسر والتي شيرت بينما سهام ما زالت تلف نفسها بفوطة الحمام التي انحسرت عن نهديها وجزء كبير من فخذيها بعد هذه القبلة المجنونة لتظهر امامي حلمتيهما البنية وهالتهما الوردية الجميلة وفخذاها المرمريان المبرومان بشكل يذيب الصخر إغراءا وجاذبية ...قمت من مجلسي خلعت التي شيرت وأحضرت طقم النوم الذي اشتريته بعد أن أخرجته من الكيس وقدمته لها بعبوة الهدية التي وضبها لي البائع ..فقالت ما هذا ؟؟فقلت لها إنها هدية مني إلى حبيبتي وأختي سهام ..فتحتها ببطء شديد ..وما أن شاهدت الطقم حتى قفزت فرحة مسرورة به وقالت أنت شو عرفك أني حبيت الطقم هذا ؟؟فقلت لها إن عيوني لا تخطيء رغبة الأنثى كما أن الطقم مناسب لكي ..وستبدين فيه مثل الحوريات آو ربما ممثلات البورنو او عارضات الأزياء المحترفات ,, البسيه هلا وبتعرفي ليش اشتريته الك ,فقالت لهالدرجة جسمي عجبك ؟؟فقلت لها مش عارف هو جسمك حلو واللا لا ...؟؟؟؟ لما اشوفك بالطقم هذا بحكم !! ...قالت سهام انا هسهرك سهرة الليلة ما حصلتش ابدا ثم طلبت مني أن أغمض عيني حتى تلبس ولا افتحها إلا بعد أن تخبرني هي وقامت لتلبس الطقم
.. ...فتحت عيني بعد دقيقتين لارى اجمل جسد شاهدته بحياتي ,,جسد متناسق حد الكمال .طيز منفوخة تترجرج يمنة ويسرة بغنج ودلال ونهدان متأرجحان نافران بحلمتين متصلبتين حد التحجر ..ووجه ملائكي رغم أنها بدون أي مستحضرات تجميل .وقد زادها الطقم حلاوة وجاذبية بألوانه الذهبية التي بدت مع هذا الجسد الأسطوري وكأنها لوحة ثلاثية الأبعاد رسمها فنان محترف مشهور . أطفأت سهام الأضواء عدا ضوء احمر خافت وأمسكت بهاتفها الجوال وشغلته على أغنية راقصة وبدأت تهز بجسدها شبه العاري أمامي بحركات رقص محترفة ومغرية جدا جعلت قضيبي ينتصب انتصابا لم اشعر بمثله من قبل وكانت الملعونة تقترب مني ثم تبتعد بحركات سكسية مثيرة ومهيجة على أنغام حركة ردفيها ونهديها حتى جعلتني احترق شوقا لأكل هذه الوليمة من اللحم الأبيض ..ربع ساعة أو يزيد وسهام تهز جسدها أمامي كثعبان أشقر يلبس جلدا اخضر ولم تسمح لي حتى بلمسها وبقيت أنا جالس أتمتع بهذا المشهد المغري المثير حدا جعلني مع ارتفاع حرارة جسدينا أن أنزيل الشورت الى ما تحت الركبة مع بقائي جالسا بينما قضيبي منتصب القامة.. متوتر الأوداج.. منتفخ العروق.. محمر الرأس ..طربوش رأسه يتوهج حرارة .. يتأرجح يمينا ويسارا كعمود من الحديد الصلب حتى بدأ يضرب بسرتي دون أن المسه ...كنت اقصد من هذه الحركة أن أعاملها كما تعاملني فكما هي تحرق بأعصابي ولا تسمح لي بملامستها فسأجعلها تحترق شوقا لهذا القضيب الجاهز للانقضاض عليها ..ما أن شاهدته حتى خلعت القميص العلوي من طقم النوم الذي تلبسه وفكت الإزار من على وسطها وبقيت بالسوتيان الشفاف والكلوت أبو خيط واقتربت مني ثم انحنت بطيزها لتحتك به ثم ابتعدت قليلا لتعاود الاحتكاك به ثم استدارت وانحنت عليه لتجعله يرتطم بنهديها من فوق السوتيان ولتجعله يمر في شق نهديها الآمر الذي جعل زبي يرتجف هياجا وإثارة ليس لها وصف ..استمرت سهام بهذه اللعبة الملعونة حتى نظرت فوجدت كسها مبتلا وقد ملأ مثلث كيلوتها الصغير وأغرقه بالعسل المنهمر من بين شفريها فبدأت آهاتها ترتفع وبدأت تتأرجح يمينا ويسارا بحركات يبدو أنها خارج سيطرتها واحمرت وجنتاها وزاد بريق عينيها وبدأت لغة عينيها ترجوني العطف والرحمة فقمت من مجلسي بعد آن أصبحت عاريا تماما لففت يدي حول خصرها ورحت معها في قبلة حارة مصمصت لسانها قبل أن احملها بين راحتي واضعها على السرير وهي في شبه غيبوبة كاملة إلا من أنفاسها المتسارعة وآهاتها التي بدأت تعلو وتتسارع بشكل يدل على مدى ما وصلت إليه من هياج جنسي ...تمددت فوقها..فككت سوتيانها ..التصقت شفتينا بقبلة هي الاكثر عنفا في حياتي حتى انها آلمتني عندما كانت تعض شفتي بين اسنانها ... بينما يدي تعبث بنهديها واحدا تلو الآخر .. أشبعت نهديها فركا بين أصابعي ثم انهلت عليهما تقبيلا ومصا للحلمتين المنتصبتين النافرتين وأنزلت يدي إلى حيث طيزها أفعصها بعنف وقوة أفقدتها صوابها ....وما هي إلا دقائق حتى استطعت فك رباط خيط كيلوتها وأصبح ذلك الكس الوردي اللامع بمائه,, المنتوف الخالي من الشعر ,,الناعم كالحرير,,,, المتورم من فرط الإثارة,,,, الملتصق الشفرتين إلى الجوانب من الشبق ....أصبح حرا يتنفس الهواء الطلق فامتدت يدي تداعبه وتلاعبه قبل أن أنهال عليه بفمي ولساني الحسه واشرب من رحيق سوائله بينما امتدت يدي سهام إلى زبي تتلمسه برفق وحنان قبل ان نجد انفسنا نتبادل المص والتقبيل واللحس والعض في وضع 69 لعشرة دقائق ,, انسكب من سهام الكثير من السوائل واتت شهوتها عدة مرات لم استطع عدها أو متابعتها ..في غمرة انشغال سهام بزبي مصا ولحسا كنت انا العق كسها بلساني وأحيانا أعض بضرها بين أسناني برفق بينما أصابع يدي تبعبص طيزها بعد ان بللتها بماء كسها المنهمر كالنهر الجاري أدخلت إصبعا واحدا ثم إصبعين وسهام تتأوه بشبق ممزوج بألم بسيط سرعان ما تجاوزته وتحول إلى متعة ...ومع آهاتها التي بدأت ترتفع كانت طيزها ترتفع وتهبط وظهرها يتقوس رامية بحمم كسها بين شفتي حتى غمرت وجهي وأصبح لزجا ككسها ...انقلبت لاقبلها واجعلها تتذوق طعم عسل كسها الذي اغرق شقتي بينما استقر قضيبي فوق كسها فأمسكته بيدها تفرش كسها وتحاول إدخال رأسه بين شفريها وأنا أمانع برفع وسطي للأعلى راغبا بزيادتها من هذه المتعة الأسطورية ..بدأت سهام ترجوني بإدخاله فرفعت راسي ولعقت ما تحت أذنها اليمنى بينما هي توحوح وترجوني ان ادفع زبي عميقا في أتون كسها الملتهب وأنا ما زلت مستمتعا بعذابها وإمتاعها في آن واحد ...كانت سهام في قمة شبقها عندما بدأت تبكي وتقول دخل زبك يا حبيبي ...احرق كسي بنار زبك الملتهب يا محمود ...احشره لجواة كسي ...ذوقني راسه بس ...زبك حلو وأمور وزاكي ولذيذ وأنتا أحلى نييك بس خلي كسي يشبع منه ..وأنا ما زلت ممسكا بزبي افرك به بضرها وأمرره بين شفريها باستمتاع فاق كل خيال حتى بدأت بإيلاجه رويدا رويدا وببطء شديد في أحشاء كسها الملتهب الذي كوى رأس زبي بناره المتوقده واغرقه بعسله اللزج المنهمر كالنهر لا يتوقف عن الجريان حتى وصل زبي إلى قعرها وضربت خصيتاي بطيزها فبدأت أرهزها بعنف شديد وقوة وسرعة جعلتها تصيح ألما ومتعة وتتفوه بعبارات هي اقرب إلى الهستيريا منها إلى الالم او الاستمتاع او اي شيء آخر فقد فقدت سهام صوابها وبدأت تغني وتتغزل بي وبزبي الذي ما زال يدك حصون جسدها الملتهب شوقا وشبقا وهياجا ..لم استطع التحكم بنفسي فقاربت على القذف فأخرجت زبي بسرعة من أحشاء كسها لأقذف شلال منيي الحار على صدرها وبطنها حتى وصل وجهها ...الأمر الذي اغضب سهام رغبة منها أن اقذف في كسها لكنني كنت حريصا أن لا أكون سببا في تعاستها خوفا من حملها مني ..ضربتني سهام على زبي بيدها بلطف وقالت بكلمات متقطعة نفسي أذوق لبنك الحلو هذا بكسي مش على بزازي وصدري بس !!!!فقلت لها لاهثا ومش خايفة تحملي يا حبيبتي ؟؟؟؟فقالت المهم اني اذوق لبنك الساخن هذا في أحشائي بداخلي !!!! نفسي أحس بحليبك معبي كسي . فقلت لها أنتي أكيد مجنونة ومش بوعيك ...نمت بجانبها نلهث سويا وحبات العرق تتصبب من جسدينا بغزارة ودقات قلوبنا تتسارع وصوت أنفاسنا يملأ الاجواء ...
عشر دقائق مرت دون أي كلام حتى بدأت أنفاسنا تعود إلى حالتها الطبيعية ..قمنا بعدها كل على حده إلى الحمام أخذنا حماما سريعا وعدنا إلى فراش المتعة كما نحن عرايا وما أن عادت سهام حتى بدأت بمداعبة صدري نزولا إلى زبي تمصمصه حتى انتصب وعاد الىه النشاط والحيوية حيث نكتها مرتين أخريين هذه الليلة جربنا فيها كل أوضاع النيك المعروفة وغير المعروفة كانت تنتهي دائما بان أنيكها من طيزها بعد أن لينتها بالكريم المطري وفي كل مرة كانت سهام تصر أن اقذف حممي في جوف طيزها اللذيذة المشتعلة حرارة وأخيرا قامت سهام بمسح منيي المتدفق من طيزها بكلوتها الذي اشتريته لها اليوم كما مسحت أيضا ماء كسها المتدفق منها ووضعته في حقيبة الذكريات ليبقى ابد الدهر ذكرى جميلة لدى سهام وكلما تذكرت هذا اليوم تشتم رائحة هذا المزيج ....هكذا قالت سهام
بقينا لليلة أخرى في نفس الفندق واشترت سهام قميص نوم اخر لليلة التالية واحتفظت به كما الأول ثم عدنا في اليوم التالي إلى بلدتنا محملين بأجمل الذكريات وأعذب اللحظات التي لا ولم ولن تنسى أبدا
توقفنا في الجزء الأول عندما نمنا أنا وسهام متلاصقين عاريين بعد ذلك النقاش المقتضب الذي جاء بعد أن نكتها نيكة جميلة استمتعنا بها كلينا بشكل رائع ..ذهبنا في نوم عميق إلى الصباح ... في الثامنة صباحا صحوت من نومي فلم أجدها بين أحضاني , بل أنها أفاقت قبلي وأخذت شورا وبدأت بتبديل ملابسها وتجهيز نفسها للخروج ... بعد أن حييتها تحية الصباح العادية نهضت عاريا . أزحت الشرشف وتناولت البوكسر لبسته ودخلت الحمام ..استحميت بسرعة وخرجت لبست ملابسي وخرجنا أنا وسهام ..تناولنا فطورنا في الفندق وأخذنا طريقنا إلى الجامعة بسيارتي
..في طريقنا إلى الجامعة التي تستغرق حوالي 20 دقيقة دار بيننا حوارا حول الليلة الماضية وما جرى بها بدأته سهام عندما قالت لي : أنتا يا محمود لازم تتزوج زوجة أخرى تراعي أوضاعك وترضيك في كل حاجة أو انك بتقنع زوجتك أنها تغير من طباعها وترتب نفسها بشكل يرضيك في كل حاجة ..فقلت لها مدعيا عدم الفهم ولازمته ايه الزواج مهي زوجتي موجودة وأنا مبسوط معها ..فقالت ما أنتا يا محمود قلت لي بنفسك امبارح انك مش مرتاح من نواحي معينة معها ..فقلت :اهااااا هذا الموضوع بسيط ..فقالت لا بسيط ولا حاجة أنتا بس اللي مسهل الأمور على حساب صحتك وسعادتك ..وقالت أنتا يا محمووود عندك طاقة كبيرة كثير ولازم تبقى تفرغ شحنات الطاقة بتاعتك و إلا بتتعب كثير .. سألتها عن رأيها فيما جرى في الليلة الماضية ؟؟حيث أكدت أنها ليست نادمة على ما فعلنا بل أنها ألمحت إلى أنها لا تمانع إذا فعلناها مرة أخرى و أضافت بأنها استمتعت كما لم تستمتع من قبل .انتهى حديثنا عندما وصلنا الجامعة
في الجامعة كانت الأمور ميسرة كثيرا فقد سجلت سهام المواد الدراسية وحددت برنامجها الذي سيبدأ بعد أسبوع كما تقدمت بالأوراق اللازمة للسكن والهوية الجامعية على أن تنتهي هذه المعاملات في اليوم التالي...كانت الساعة الثالثة عصرا عندما انتهى الدوام في الجامعة وكان لا بد لنا من المغادرة والعودة في اليوم التالي ..لم نكن متأكدين من أننا سننجز كل أعمالنا في الغد
بعد أن تناولنا غداءنا في احد المطاعم سألتني سهام فيما إذا كان من الممكن القيام بجولة في المدينة للتعرف على معالمها كما وعدتها والتسوق قليلا .فأجبتها بالموافقة وقلت لها إن الجو حار الآن ويمكن لنا أن نستغل هذه الفترة بالتسوق في احد الأسواق المغلقة أولا ثم نقوم بجولة أخرى في معالم المدينة مساءا وسألتها عما تريد أن تشتري فأجابت بأنها ترغب بشراء بعض الملابس لها ولابنتها وأخرى كهدايا . ذهبنا إلى احد المولات الكبيرة في العاصمة حيث اشترت حاجتها من الملابس ثم سألتني إن كان ممكنا أن تشتري بعض الملابس الداخلية واللانجري .دخلنا إلى احد المحلات المتخصص بالموديلات الراقية والجديدة من هذه الملابس حيث عرضعليها البائع العديد من الموديلات الجريئة والمتوسطة ظنا منه أننا زوجين حيث اشترت العديد من السوتيانات والكيلوتات وقمصان النوم الطويلة والقصيرة وجميعها من النوع المتوسط من حيث العري (يعني لا هو بيبي دول عرايسي ولا هو طويل ومستور خالص) الا أنها توقفت كثيرا عند احد الأطقم الجريئة للغاية و العارية جدا وهو عبارة عن طقم من أربع قطع من الساتان الأخضر الموشح بالذهبي مكون من سوتيان لا يخفي إلا الحلمة وما حولها وكيلوت بخيط ومثلثين صغيرين واحد أمامي والثاني خلفي ووشاح يلتف حول الوسط شفاف جدا لا يخفي شيئا وقميص بودي علوي يربط بخيطين من الأمام شفاف أيضا لا يغطي إلا إلى ما تحت النهدين بقليل ..لم تشتريه رغم انها توقفت كثيرا عنده وقلبته كثيرا وسمعت منها تنهيدة كبيرة عندما تركته... يبدو أنها كانت خائفة أو مستحيية مني . خرجنا بأغراضنا ما بعد المغرب بقليل إلى السيارة وعندما ركبنا السيارة تركتها وقلت لها أنني نسيت شيئا في الداخل سأحضره وأعود فورا .عدت إلى المحل اشتريت الطقم الذي توقفت عنده سهام كثيرا وطلبت من البائع تغليفه كهدية وعدت مسرعا إليها ..سألتني عما في الكيس فقلت لها أنها هدية اشتريتها لإنسان عزيز على قلبي ..
ذهبت مع سهام في جولة في المدينة ..إلى حديقة الحيوان والى العديد من المعالم المهمة في العاصمة .شربنا العصير والبوظة يدي بيدها كزوجين وليس كأخ وأخته مع بعض حركات المزاح وتطرقنا إلى ما جرى معنا في الليلة الماضية فكان رأيها : أن ما يهمها هو أنها استمتعت كثيرا وان أسرارنا ستبقى بيننا وأنها مسرورة أيضا لأنها رأتني استمتع بعد الحرمان الذي عانيته لسنوات من زوجتي التي لا تعطي للجنس أي جزء من حياتها ..كما قلت لها أنا أيضا أنها جميلة جدا وممتعة لأي رجل وأنها مغرية لدرجة إنني لم أتمالك أعصابي وفعلت ما فعلت ..رايتها في غاية السعادة عندما أتكلم عن جمالها وجاذبيتها وقدرتها على إمتاع الرجال .لا اخفي عليكم أنني بعد هذا الحديث أصبحت تواقا إلى تكرار نيك أختي سهام مرة أخرى فالمتعة التي حصلت عليها البارحة كانت أسطورية ولا بد من إعادة التجربة فما حصل حصل وحصوله لمرتين أو حتى أكثر لن يغير من الوضع شيئا بل سيزيدنا استمتاعا وأظنها هي أيضا ترغب بذلك بل تتمنى حصوله عاجلا غير آجل .....كانت الساعة الحادية عشرة ليلا عندما قررنا العودة إلى الفندق
تحممنا بالتناوب إلا أنني سبقت سهام هذه المرة ..دخلت هي إلى الحمام بينما انشغلت أنا بتحضير كوبين من العصير والقليل من الفواكه لنأكلها بعد خروج سهام من الحمام ,,خرجت سهام من الحمام تلف نفسها بالفوطة الكبيرة وأخرى صغيرة على شعرها حيث ذهبت إلى التسريحة لتسرح شعرها المبلول ثم عادت لتجلس بجانبي على الكنبة بشعرها المنسدل على كتفيها كشلال . تلف نفسها بالفوطة من أعلى صدرها نزولا إلى منتصف فخذيها تقريبا مما أدى إلى انحسار الفوطة عن جزء كبير من فخها القريب مني وظهر ببياضه ونعومته التي أدت فورا إلى انتصاب زبي بشكل يبين بسهوله من فوق الشورت .. شربنا العصير.. ثم قشرت تفاحة وقطعتها وبدأت تناولني قطعة بعد أخرى فتعطيني واحدة وتأكل أخرى . ..اقتربت سهام ليلتصق فخذانا العاريين مع بعضهما وبدأت حرارة أنفاسها ووهج جسدها المتوقد يلفحني فزاد انتصاب زبي .. قشرت سهام حبة من الموز وناولتني إياها بفمي مباشرة ..وبعد أن قضمت منها القليل قامت هي وقضمت منها مثلي ..وكأنها تمص قضيبا او تعضه بغنج ودلع ألهب في كل مواطن الإثارة والهيجان ونظرت الي نظرة ساحرة اخفت خلفها ما تنوي سهام فعله في قادم اللحظات ....وضعت ما تبقى من الموز في فمي وتركتها بين شفتي واقتربت بشفتيها من الطرف الآخر لتضعه في فمها وبدأنا نقضم بالموز حتى التقت شفتينا في قبلة حارة طويلة لم نستفق منها إلا بعد خمس دقائق مجنونة ..كنت البس البوكسر والتي شيرت بينما سهام ما زالت تلف نفسها بفوطة الحمام التي انحسرت عن نهديها وجزء كبير من فخذيها بعد هذه القبلة المجنونة لتظهر امامي حلمتيهما البنية وهالتهما الوردية الجميلة وفخذاها المرمريان المبرومان بشكل يذيب الصخر إغراءا وجاذبية ...قمت من مجلسي خلعت التي شيرت وأحضرت طقم النوم الذي اشتريته بعد أن أخرجته من الكيس وقدمته لها بعبوة الهدية التي وضبها لي البائع ..فقالت ما هذا ؟؟فقلت لها إنها هدية مني إلى حبيبتي وأختي سهام ..فتحتها ببطء شديد ..وما أن شاهدت الطقم حتى قفزت فرحة مسرورة به وقالت أنت شو عرفك أني حبيت الطقم هذا ؟؟فقلت لها إن عيوني لا تخطيء رغبة الأنثى كما أن الطقم مناسب لكي ..وستبدين فيه مثل الحوريات آو ربما ممثلات البورنو او عارضات الأزياء المحترفات ,, البسيه هلا وبتعرفي ليش اشتريته الك ,فقالت لهالدرجة جسمي عجبك ؟؟فقلت لها مش عارف هو جسمك حلو واللا لا ...؟؟؟؟ لما اشوفك بالطقم هذا بحكم !! ...قالت سهام انا هسهرك سهرة الليلة ما حصلتش ابدا ثم طلبت مني أن أغمض عيني حتى تلبس ولا افتحها إلا بعد أن تخبرني هي وقامت لتلبس الطقم
.. ...فتحت عيني بعد دقيقتين لارى اجمل جسد شاهدته بحياتي ,,جسد متناسق حد الكمال .طيز منفوخة تترجرج يمنة ويسرة بغنج ودلال ونهدان متأرجحان نافران بحلمتين متصلبتين حد التحجر ..ووجه ملائكي رغم أنها بدون أي مستحضرات تجميل .وقد زادها الطقم حلاوة وجاذبية بألوانه الذهبية التي بدت مع هذا الجسد الأسطوري وكأنها لوحة ثلاثية الأبعاد رسمها فنان محترف مشهور . أطفأت سهام الأضواء عدا ضوء احمر خافت وأمسكت بهاتفها الجوال وشغلته على أغنية راقصة وبدأت تهز بجسدها شبه العاري أمامي بحركات رقص محترفة ومغرية جدا جعلت قضيبي ينتصب انتصابا لم اشعر بمثله من قبل وكانت الملعونة تقترب مني ثم تبتعد بحركات سكسية مثيرة ومهيجة على أنغام حركة ردفيها ونهديها حتى جعلتني احترق شوقا لأكل هذه الوليمة من اللحم الأبيض ..ربع ساعة أو يزيد وسهام تهز جسدها أمامي كثعبان أشقر يلبس جلدا اخضر ولم تسمح لي حتى بلمسها وبقيت أنا جالس أتمتع بهذا المشهد المغري المثير حدا جعلني مع ارتفاع حرارة جسدينا أن أنزيل الشورت الى ما تحت الركبة مع بقائي جالسا بينما قضيبي منتصب القامة.. متوتر الأوداج.. منتفخ العروق.. محمر الرأس ..طربوش رأسه يتوهج حرارة .. يتأرجح يمينا ويسارا كعمود من الحديد الصلب حتى بدأ يضرب بسرتي دون أن المسه ...كنت اقصد من هذه الحركة أن أعاملها كما تعاملني فكما هي تحرق بأعصابي ولا تسمح لي بملامستها فسأجعلها تحترق شوقا لهذا القضيب الجاهز للانقضاض عليها ..ما أن شاهدته حتى خلعت القميص العلوي من طقم النوم الذي تلبسه وفكت الإزار من على وسطها وبقيت بالسوتيان الشفاف والكلوت أبو خيط واقتربت مني ثم انحنت بطيزها لتحتك به ثم ابتعدت قليلا لتعاود الاحتكاك به ثم استدارت وانحنت عليه لتجعله يرتطم بنهديها من فوق السوتيان ولتجعله يمر في شق نهديها الآمر الذي جعل زبي يرتجف هياجا وإثارة ليس لها وصف ..استمرت سهام بهذه اللعبة الملعونة حتى نظرت فوجدت كسها مبتلا وقد ملأ مثلث كيلوتها الصغير وأغرقه بالعسل المنهمر من بين شفريها فبدأت آهاتها ترتفع وبدأت تتأرجح يمينا ويسارا بحركات يبدو أنها خارج سيطرتها واحمرت وجنتاها وزاد بريق عينيها وبدأت لغة عينيها ترجوني العطف والرحمة فقمت من مجلسي بعد آن أصبحت عاريا تماما لففت يدي حول خصرها ورحت معها في قبلة حارة مصمصت لسانها قبل أن احملها بين راحتي واضعها على السرير وهي في شبه غيبوبة كاملة إلا من أنفاسها المتسارعة وآهاتها التي بدأت تعلو وتتسارع بشكل يدل على مدى ما وصلت إليه من هياج جنسي ...تمددت فوقها..فككت سوتيانها ..التصقت شفتينا بقبلة هي الاكثر عنفا في حياتي حتى انها آلمتني عندما كانت تعض شفتي بين اسنانها ... بينما يدي تعبث بنهديها واحدا تلو الآخر .. أشبعت نهديها فركا بين أصابعي ثم انهلت عليهما تقبيلا ومصا للحلمتين المنتصبتين النافرتين وأنزلت يدي إلى حيث طيزها أفعصها بعنف وقوة أفقدتها صوابها ....وما هي إلا دقائق حتى استطعت فك رباط خيط كيلوتها وأصبح ذلك الكس الوردي اللامع بمائه,, المنتوف الخالي من الشعر ,,الناعم كالحرير,,,, المتورم من فرط الإثارة,,,, الملتصق الشفرتين إلى الجوانب من الشبق ....أصبح حرا يتنفس الهواء الطلق فامتدت يدي تداعبه وتلاعبه قبل أن أنهال عليه بفمي ولساني الحسه واشرب من رحيق سوائله بينما امتدت يدي سهام إلى زبي تتلمسه برفق وحنان قبل ان نجد انفسنا نتبادل المص والتقبيل واللحس والعض في وضع 69 لعشرة دقائق ,, انسكب من سهام الكثير من السوائل واتت شهوتها عدة مرات لم استطع عدها أو متابعتها ..في غمرة انشغال سهام بزبي مصا ولحسا كنت انا العق كسها بلساني وأحيانا أعض بضرها بين أسناني برفق بينما أصابع يدي تبعبص طيزها بعد ان بللتها بماء كسها المنهمر كالنهر الجاري أدخلت إصبعا واحدا ثم إصبعين وسهام تتأوه بشبق ممزوج بألم بسيط سرعان ما تجاوزته وتحول إلى متعة ...ومع آهاتها التي بدأت ترتفع كانت طيزها ترتفع وتهبط وظهرها يتقوس رامية بحمم كسها بين شفتي حتى غمرت وجهي وأصبح لزجا ككسها ...انقلبت لاقبلها واجعلها تتذوق طعم عسل كسها الذي اغرق شقتي بينما استقر قضيبي فوق كسها فأمسكته بيدها تفرش كسها وتحاول إدخال رأسه بين شفريها وأنا أمانع برفع وسطي للأعلى راغبا بزيادتها من هذه المتعة الأسطورية ..بدأت سهام ترجوني بإدخاله فرفعت راسي ولعقت ما تحت أذنها اليمنى بينما هي توحوح وترجوني ان ادفع زبي عميقا في أتون كسها الملتهب وأنا ما زلت مستمتعا بعذابها وإمتاعها في آن واحد ...كانت سهام في قمة شبقها عندما بدأت تبكي وتقول دخل زبك يا حبيبي ...احرق كسي بنار زبك الملتهب يا محمود ...احشره لجواة كسي ...ذوقني راسه بس ...زبك حلو وأمور وزاكي ولذيذ وأنتا أحلى نييك بس خلي كسي يشبع منه ..وأنا ما زلت ممسكا بزبي افرك به بضرها وأمرره بين شفريها باستمتاع فاق كل خيال حتى بدأت بإيلاجه رويدا رويدا وببطء شديد في أحشاء كسها الملتهب الذي كوى رأس زبي بناره المتوقده واغرقه بعسله اللزج المنهمر كالنهر لا يتوقف عن الجريان حتى وصل زبي إلى قعرها وضربت خصيتاي بطيزها فبدأت أرهزها بعنف شديد وقوة وسرعة جعلتها تصيح ألما ومتعة وتتفوه بعبارات هي اقرب إلى الهستيريا منها إلى الالم او الاستمتاع او اي شيء آخر فقد فقدت سهام صوابها وبدأت تغني وتتغزل بي وبزبي الذي ما زال يدك حصون جسدها الملتهب شوقا وشبقا وهياجا ..لم استطع التحكم بنفسي فقاربت على القذف فأخرجت زبي بسرعة من أحشاء كسها لأقذف شلال منيي الحار على صدرها وبطنها حتى وصل وجهها ...الأمر الذي اغضب سهام رغبة منها أن اقذف في كسها لكنني كنت حريصا أن لا أكون سببا في تعاستها خوفا من حملها مني ..ضربتني سهام على زبي بيدها بلطف وقالت بكلمات متقطعة نفسي أذوق لبنك الحلو هذا بكسي مش على بزازي وصدري بس !!!!فقلت لها لاهثا ومش خايفة تحملي يا حبيبتي ؟؟؟؟فقالت المهم اني اذوق لبنك الساخن هذا في أحشائي بداخلي !!!! نفسي أحس بحليبك معبي كسي . فقلت لها أنتي أكيد مجنونة ومش بوعيك ...نمت بجانبها نلهث سويا وحبات العرق تتصبب من جسدينا بغزارة ودقات قلوبنا تتسارع وصوت أنفاسنا يملأ الاجواء ...
عشر دقائق مرت دون أي كلام حتى بدأت أنفاسنا تعود إلى حالتها الطبيعية ..قمنا بعدها كل على حده إلى الحمام أخذنا حماما سريعا وعدنا إلى فراش المتعة كما نحن عرايا وما أن عادت سهام حتى بدأت بمداعبة صدري نزولا إلى زبي تمصمصه حتى انتصب وعاد الىه النشاط والحيوية حيث نكتها مرتين أخريين هذه الليلة جربنا فيها كل أوضاع النيك المعروفة وغير المعروفة كانت تنتهي دائما بان أنيكها من طيزها بعد أن لينتها بالكريم المطري وفي كل مرة كانت سهام تصر أن اقذف حممي في جوف طيزها اللذيذة المشتعلة حرارة وأخيرا قامت سهام بمسح منيي المتدفق من طيزها بكلوتها الذي اشتريته لها اليوم كما مسحت أيضا ماء كسها المتدفق منها ووضعته في حقيبة الذكريات ليبقى ابد الدهر ذكرى جميلة لدى سهام وكلما تذكرت هذا اليوم تشتم رائحة هذا المزيج ....هكذا قالت سهام
بقينا لليلة أخرى في نفس الفندق واشترت سهام قميص نوم اخر لليلة التالية واحتفظت به كما الأول ثم عدنا في اليوم التالي إلى بلدتنا محملين بأجمل الذكريات وأعذب اللحظات التي لا ولم ولن تنسى أبدا