شوفوني
12-17-2013, 11:17 AM
قبول اختي سهام في الجامعة /محارم
في البداية لا بد ان اعبر عن عظيم شكري لكل من يقرأ قصصي في هذا المنتدى ,,وشكري الاكبر لاؤلئك الذين يتحفوني بمشاركاتهم وتعليقاتهم القيمة ,, وهذه دعوة لكل القراء بتشريفي بملاحظاتهم سواء كانت سلبية ام ايجابية ...ولكن دعوني قبل ان ابدأ بسرد هذه القصة ان ابين لكم طريقتي ورايي في القصة الجنسية حيث انني لا اتبع اسلوب الاثارة المجردة بل انني اعتبر ان اللقاء الجنسي خصوصا مع المحارم لابد ان يسبقه ظروفا انسانية معينة كالحرمان اوالجمال المبهر اوالاثارة المقصودة وربما الانحراف او الشبق الجنسي او الرغبة بالتغيير لمجرد التجربة فقط او مزيجا متعددا من هذه الظروف التي غالبا ما تكون سببا في هذا اللقاء الغريزي اللذيذ ..فالغريزة غالبا ما تنتصر على المباديء والقيم في هذه الحالات ..لذلك فان قصصي تتوسع في بيان هذه الظروف وكيف تصل بنا الغريزة الى الممارسة الجنسية مع المحارم رغم كونها من المحظورات الرئيسية في كل المجتمعات ..واعتقد جازما ان بيان هذه الظروف يعطي للقصة معناها الحقيقي ..وتكون بذلك حالة انسانية اكثر من كونها وسيلة للتسلية او الاثارة الجنسية المجردة ..ارجو ان تحتملوا بعض الاسهاب في قصصي حتى استطيع نقل افكاري اليكم بشكل واضح معتذرا مرةاخرى عن هذه المقدمة التي يعتبرها الكثيرون وانا منهم غير ضرورية
تقدمت اختي سهام لامتحان الثانوية العامة وحصلت على مجموع يؤهلها لدخول الجامعة وتقدمت بطلبات كثيرة للعديد من الجامعات حتى عرفت من خلال الانترنت بانها مقبولة في جامعة كبيرة في العاصمة .وهي نفس الجامعة التي كنت انا قد تخرجت منها قبل سبع سنوات . وقد كانت فرحة جدا بهذا القبول لان هذه الجامعة تعتبرحلما لكل طالب علم ومعرفة ...ومن المعروف ان هذا القبول يعني ايضا توفير السكن الجامعي لها ولمن هن مثلها من الفتيات القادمات من المناطق البعيدة الا ان ذلك يتطلب بعض الوقت والاجراءات التي تسبق الانتظام في الدراسة وتوفير السكن المناسب ...
اتصل بي والدي ليخبرني ويطلب مني مرافقة اختي الى العاصمة حتى تستكمل اجراءات قبولها وانتظامها بالدراسة ..فقلت له ان هذا الامر يتطلب ثلاث او اربع ايام حتى تستطيع استكمال كل الاجراءات وليس بوسعنا الذهاب يوميا ثم العودة فقال ليست هناك مشكلة فقد تستاجرون فندق تسكنون به حتى تخلصوا كل المطلوب ثم تعودون حتى لو لاسبوع كامل ...لم يكن بوسعي الرفض خصوصا انني الوحيد من العائلة القادر على انجاز المهمة لمعرفتي بالعاصمة بشكل جيد ولانني اعرف الجامعة جيدا ولي بها بعض الاصدقاء الذين سيساعدوننا في انهاء المهمة ..
بداية دعوني اعرفكم باختي سهام .
.فهي فتاة في الثانية والعشرين من عمرها جادة جدا متفوقة في دراستها وهي بنفس الوقت مثقفة جدا وجميلة جدا .جار عليها الزمن قليلا حيث اجبرها والدي قبل اربع سنوات على الزواج وترك الدراسة الثانوية التي كانت تحظَر لها حيث تزوجت مكرهة من شاب يكبرها عمرا وهو ميسور الحال وعاشت معه سهام سنتين ونصف بسعادة رغم رفضها للفكرة بالبداية ..الا ان القدر عاجلها وخطف منها زوجها بحادث سيارة بعد ان انجبت منه بنتا جميلة قررت سهام بعدها ان تكمل تعليمها وتتقدم للثانوية مرة اخرى وتكمل دراستها الجامعية وتجد لها عملا مناسبا وهي قادرة على ذلك فقد ورثت عن زوجها عمارة مؤجرة باجرة مناسبة تكفيها لتعيش براحة واطمئنان من الناحية المالية .كما ان مؤهلاتها العقلية تساعدها فهي ذكية ومتفوقة في دراستها قبل الزواج .وبالنسبة لبنتها فانها تحت رعاية والدتي المستمرة سواء بوجود سهام او غيابها ..سهام فتاة قمحية البشرة مائلة للبياض قليلا وجسمها متناسق وطولها حوالي 170 سم مرحة وتحب المزاح بالكلام او حتى بالحركات وغالبا ما كانت تمازحني بمزحات ثقيلة نسبيا ولكنها بريئة بالتاكيد ..كنت الاحظ انها من النوع التي تهتم بنفسها وجسدها جيدا من خلال الرياضة واستخدام القليل من مواد التجميل ..وهي صاحبة ذوق رفيع في انتقاء ملابسها رغم انها تلبس العباية في الخارج وفي داخل المنزل تلبس اللبس المنزلي الخفيف المغري مثل البناطيل الضيقة والبلايز البدي التي تجسم صدرها وطيزها بشكل مثير فهي تملك صدرا ونهدين متفجرين انوثة وجمالا وطيزا منتفخة ومفرودة قليلا ولكنها متناسقة مع خصرها الضامر وصدرها الناهد اي انها تعتبر من الجميلات جدا بكل مقاييس الجمال ودعوني اعترف بانني لم الاحظ كل ذلك الا بعد وفاة زوجها وعودتها للعيش معنا في منزل العائلة الكبير حيث انني اعيش به مع زوجتي وابنائي الثلاثة مع الوالد والوالدة واخوتي الاثنين واخت اخرى ما زالت في المدرسة الثانوية ولكننا نعيش بشقة منفصلة انا وزوجتي وابنائي بينما البقية في بيت الوالد الواسع المكون من طابقين ....
بالنسبة لي فانا محمود اكملت دراستي الجامعية قبل سبع سنوات فانا الان بعمر ثلاثون عاما ..متزوج زواجا تقليديا من ابنة عمي واعمل في التدريس بعد ان اكملت تعليمي ..مرتاح ماليا لكون زوجتي ايضا مدرسة وتتقاضى راتبا مناسبا واملك سيارتي الخاصة ومتجرا صغيرا في البلدة التي اعيش بها يعمل به شقيقي وانا بالتناوب ويدر علي ايضا دخلا معقولا ..ما يزعجني في هذه الحياة هو زوجتي فبرغم حبي لها الا انها من النوع التي لا تعطي الكثير من الوقت للاهتمام بنفسها وربما تعتبر الممارسة الجنسية ضربا من ضروب الكماليات غير الضرورية فهي لا تعير هذا الموضوع اهتماما كبيرا سوى من باب تادية الواجب ..وبالرغم انها تملك وجها جميلا الا ان جسمها من النوع الضخم جدا غير المتناسق فوزنها حوالي 90 كغم الامر الذي كان يثير عندها الغيرة من سهام وجسدها المتناسق وجمالها المميز واهتمامها بالعناية بنفسها وكنت اسمع حديثهن حول هذه المواضيع وان سهام غالبا ما كانت تسخر من زوجتي وجسمها غير المتناسق وتدعوها للاهتمام بنفسها وعمل الريجيم لتبدو اكثر جمالا ولكن لا حياة لمن تنادي وقد حاولت من جهتي ان اوجهها والمح لها لضرورة الاهتمام بنفسها الا ان كل محاولاتي ذهبت ادراج الرياح فهي عند الاكل تنسى نفسها وتنسى كل نصائحي ونصائح سهام
نعود الى قصتي مع سهام .فبرغم اعجابي الشديد بها كفتاة مكتملة العقل جميلة المظهر وبرغم اعجابي الشديد بشخصيتها المتميزة وقوة ارادتها وعزيمتها الا انني لم يسبق لي التفكير بها جنسيا ابدا فهي اختي فقط ..ورغم ان الجو بيننا لم يكن يخلو من الممازحات الثقيلة باللسان والايدي ايضا ورغم انها من النوع الجريء التي تطرح ارائها وافكارها بجرأة غريبة فانني لم افكر يوما بها الا كاخت حنونة اعتز بها وافتخر بقوة ارادتها واشجعها على المزيد من الانجاز لنفسها لتبدو مميزة امام الجميع ...المهم كان يوم الاحد صباحا حيث جهزت نفسي وطلبت من سهام تجهيز نفسها للسفر الى العاصمة التي تبعد 250 كم عن بلدتنا واكدت عليها ان لا تنسى اوراقها الضرورية وبطاقاتها الشخصية وغير ذلك ..وفي الصباح توجهنا بسيارتي الى المدينة العامرة بالحياة والحيوية ..حيث توجهنا الى الجامعة وتقدمنا بالاوراق المطلوبة و التقيت ببعض الزملاء السابقين الذين ابدوا استعدادهم لتسهيل مهمة سهام في الجامعة الا ان الامر يحتاج ليومين اخرين لاستكمال المطلوبات .وخصوصا تسجيل المواد الدراسية وحجزالسكن واصدار البطاقة الجامعية وغير ذلك .
في المساء ذهبت مع سهام الى احد فنادق العاصمة وهو من فئة الاربع نجوم حسب رغبة سهام بالاقامة بفندق محترم وقالت بدل ما نسكن بفندق شعبي بغرفتين بنوخذ غرفة بفندق محترم حتى نرتاح .وما في عندنا مشكلة بالموضوع لاننا اخوة وبطاقاتنا الشخصية معنا . وفعلا حجزنا الغرفة وصعدنا لمعاينتها فوجدنا ان الغرفة كبيرة نسبيا فيها تلفاز وحمام وسرير مزدوج .والعديد منالتجهيزاتالاخرى المعهودة في مثل هكذا فنادق.حاول موظف الريسبشن ان يجد لنا غرفة بسريرين منفصلين ولكن جميع الغرف من هذا النوع محجوزة فالموسم السياحي في اوجه وايجاد غرفة مناسبة يعتبر امرا صعبا في هذه الايام .... الامر الذي دعاني للاعتراض الا ان سهام اعجبها الفندق وطلبت مني الموافقة وسنتدبر امرنا بسهولة حسب رايها ...وافقتها مكرها وخائفا بعض الشيء
وضعنا اغراضنا بالفندق وقامت سهام بترتيب ملابسنا في الخزانة .وذهبنا لتناول طعامنا في احد المطاعم المحترمة في المدينة التي ابهرت سهام بحركتها الدائبة ومعالم العمران والتقدم التي لم تعتد عليها بنات الارياف لظروف المعيشة في القرى المختلفة تماما عن المدن الكبرى .. خلال العشاء الذي اختارته سهام من الماكولات البحرية لم يدر بيني وبين سهام اي حديث خارج عن ظروف دراستها المستقبلية وما هو مطلوب منها في حياتها الجديدة وتوصياتي لها بهذا الخصوص..جلسنا حوالي الساعة بعد العشاء احتسينا فيها فنجانين من القهوة..ثم استشرتها للذهاب الى الفندق للاستراحة بعد عناء هذا اليوم الطويل فاتفقت معي بالراي على ان تكون الليلة القادمة للتجول في المدينة والتعرف على معالمها فوعدتها بذلك ..كانت الساعة حوالي العاشرة ليلا عندما وصلنا الى الفندق حيث اشترينا في الطريق بعض الفاكهة وبعض المكسرات لزوم ما تبقى من السهرة ..
عند دخولنا الغرفة طلبت سهام ان تسبقني الى الحمام لتاخذ شورا ساخنا ثم تعود للغرفة لتغير ملابسها وتستعد للسهر او النوم بينما يكون دوري انا بعدها ..اخذت سهام حقيبة صغيرة ودخلت الحمام بعد ان خلعت حجابها وعباءتها وبقيت بالبنطلون والبلوزة..بينما انا استغليت الفرصة لاغير ملابسي فلبست بجامتي وجلست منتظرا خروج سهام ..وماهي الا ربع ساعة حتى خرجت الحورية سهام من الحمام وقد لفت نفسها بمنشفة كبيرة بينما كتفيها واعلى نهديها ورجليها ظاهرين وشعرها مبلول رغم تغطيتها له ببشكير صغير ..انعقد لساني وخارت قواي العقلية والجسدية مجرد مشاهدتي لسهام بهذه الهيئة المثيرة حد الجنون ..فالجسد ابيض ناصع والرجلين مبرومين بطريقة مغرية جدا واعلى الصدر ينبيء عما تحت هذه المنشفة من نهدين مكورين يبدو انهما رائعين جميلين ..لم استطع ان امنع نفسي من الصفير وان اقول لها نعيما سهام حمام الهناء .واضفت شو هالحلاوة هاي يا بت ..نياله سعيد الحظ اللي حيفوز فيكي .فقالت متهكمة ي**** دورك هلا ..لكنني عاجلتها بعبارات الاطراء لجمالها وطلعتها البهية ونور محياها المشرق بعد هذا اليوم المتعب ... شكرتني بثقة وقالت ما خلص انا اخذت نصيبي وما عاد لا سعيد حظ ولا تعيس حظ واكدت علي ان ادخل الحمام وبعدين بنحكي..دخلت الحمام ..ووقفت تحت الماء الساخن وبدات بالاستحمام وعقلي ما زال مشغولا بما شاهدته .فهي المرة الاولى التي اشاهد فيها اختي بهذا الشكل نصف العاري كما انها المرة الاولى التي اكتشف بها معالم جمالها الذي ابهرني وفاق كل توقعاتي .وطيلة الوقت وانا اصارع غريزتي الملعونة ان ابتعد عن هذه الافكار الجهنمية الا انه سرعان ما تعود صورة سهام الحورية امامي فاعاود الاعجاب بجمالها ولكن بنظرة شهوانية وليس تلك النظرة الاخوية التي اعتدت عليها ودليل ذلك ان زبي اصبح هو الاخر يصارعني داعيا عقلي الى حصر تفكيري بهذا الكائن المتمرد على كل القيم والمباديء التي تربينا عليها .. فشدة انتصابه وتصلب مقدمته وانتفاخها وبروز عروقه بطريقة لم استطع حيالها الا اعادة التفكير بهذا الجسد الاسطوري الذي شاهدته للتو .وبطريقة غريزية شهوانية افقدتني تركيزي واتزاني تحت الماء لعدة مرات .كما يبدو ان سخونة الماء والبخار الذي ملأ الجو حولي جعلني اهذي ببعض الاغاني الرومانسية الحالمة وبصوت مسموع ولا انكر ايضا انني اتجهت كثيرا للمقارنة بين ما شاهدته للتو وبين جسد زوجتي المترهل الضخم غير المتناسق بالمرة والخالي من اي مظاهر الجمال الا تلك الفخذين الكبيرين والنهدين الضخمين التي طالما استمتعت بها رغم عدم استجابة زوجتي التامة معي..لا ادري كم مضى من الوقت وانا تحت الماء اصارع افكاري المجنونة حتى سمعت صوت سهام تنادي علي لتطمئن عني وهي تقول الظاهر الحمام عجبك وفجر قريحتك بالاغاني كمان ؟؟؟هههههه فاجبتها بان تنتظر دقائق وساكون معها ..نشفت جسدي من الماء ولم انسى زبي من الغسل بالماء البارد حتى لا يفضحني ولبست بجامتي وعدت الى الغرفة ....
ما ان دلفت الغرفة حتى فاجأني ذلك العطر الاخاذ الذي ملأ الاجواء اثارة ..يبدو انها قد استخدمت عطرها بعد ان لبست ثيابها الخفيفة ..كانت سهام تحت الشرشف عندما حضرت الا انها استندت ليضهر لي انها تلبس قميص نوم شفاف احمر من الساتان الخفيف مفتوح الصدر بحيث يظهر الجزء العلوي من نهداها وطرف سوتيانها الاحمر من فتحة قميص النوم .كان نهداها كمثل القشطة بياضا وطراوة .ولكون قميص النوم بشيال فقط فان كتفيها والجزء العلوي من ظهرها وصدرها بائنا منه كما يبدو انها استخدمت القليل من طلاء الشفاه الشفاف حيث بدت شفتيها لامعتان ...انها فعلا الانثى الحقيقية التي طالما رايتها في احلامي ..انها تلك الحورية التي لا نشاهدها الا في الخيال ولكنها الان ماثلة امامي بلحمها وشحمها ودمها الخفيف انها ذلك الكائن الاسطوري رمز الرقة والجمال والانوثة الطاغية ..بادرتني سهام حيث قالت حمام الهناء محمود ..شو الظاهر انه طايب الك تضل بالحمام وتاركني لوحدي ..فقلت لها هذا من تعب السفر واليوم المرهق فاحببت اني اعيد النشاط لجسدي المنهك ..وانا بكل الاحوال ما بستغني عنك لكن هذا حتى اقدر اسهر معاكي براحتنا بعد جهد اليوم ..فقالت طيب كيف رح تسهرني معك اليوم ؟؟فقلت لها خلينا نتسلى شوي بالمكسرات والفواكه اللي اشتريناها وبنحكي عن مشاريعنا لبكره وبعد بكره .او اذا ببالك اي شي ثاني نعمله انا جاهز ..فقالت لا ما في شي اليوم خلينا نسهر هنا وغدا له برنامج ثاني .
نهضت سهام من على السرير ووقفت منتصبة القامة بجانب السرير فبان لي فخذاها من قميص النوم القصير الذي يصل الى ما فوق الركبة بقليل ومفتوح من احد جوانبه الى حد طيزها حيث ظهرت طيزها باستدارتها المغرية وفخذيها المبرومين كعمودي مرمر ابيض اتقن صنعهما بفن مرهف وذوق ملهم وقالت لي خلينا نجلس عالكنبة الطويلة ثم استدارت وانحنت لتتناول روبها الامر الذي اظهر لي طيزها بشكل لم اشاهده من قبل وعلامة كلوتها ظاهرة من فوق قميص النوم ... لبست الروب وبدات بتحضير المكان بينما انشغلت انا بتحضير فنجاني شاي بواسطة الغلاية الكهربائية التي اصطحبتها معي ..قلت لسهام : هو انتي بتلبسي هاللبس هذا دائما ؟؟؟فقالت هذا هو لبس النوم عندي واذا كان بضايقك بغيره !!!فقلت لها :انا ما بنكر انك جميلة جدا بهاللبس لكن لبسك مثير كثير ..فقالت اذا بزعجك ببدل ملابسي .فقلت لا ما عليش خليكي براحتك كل اللي بهمني انك تكوني مرتاحة ..فقالت انا مرتاحة ما زالك معي .. جلسنا على الكنبة متجاورين وهي ما زالت بروبها المربوط من وسطها وبدات تقشير الفواكه لي واطعامي وانا ابادلها المعروف بالمعروف وعيني لم تفارق جسدها البض الطري الماثل امامي ..كان شيطان الجنس يلاعبني في تلك اللحظات فاغلبه كثيرا ويتغلب علي احيانا ..تطرق الحديث بيننا الى حياتنا الخاصة حيث اخبرتها بمدى تعاطفي معها بعد ان اصبحت ارملة في سن مبكر جدا ولم اترك عبارة من عبارات الاعجاب بجمالها وحيويتها الا وقلتها لها ولكن بكلمات مقتضبة ومختارة بعناية فلا اريد لسهام ان تتغير نظرتها لاخيها الاكبر مصدر فخرها وقدوتها كما قالت هي...شكوت لها كثيرا طريقة زوجتي وعدم اهتمامها بنفسها كثيرا مقارنا بينهما من حيث اللبس والشكل والجسد المتناسق .. ومدحت كثيرا عزيمتها القوية وقوة شخصيتها ..واثناء حديثي عن جمالها وروعة جسدها قالت لي انها غير راضية عن وضعي مع زوجتي لانها انسانة لا تهتم بنفسها وبالتالي فانها لا تهتم بحاجات زوجها العاطفية والزوجية ومتطلبات الحياة الزوجية ( بهذه العبارات عبرت سهام عن الموضوع) وقالت ان الزوجة الشاطرة هي تلك التي ترضي زوجها في البيت وخارج وفي الليل والنهار ..فقلت لها مهو الحال من بعضه كمان انتي يا سهام بعد ان تعودتي على الحياة الزوجية وحلاوتها ها انتي رجعتي ارملة ومحرومة من دفء الزوج ..تنهدت سهام تنهيدة ذات معنى ولاحظت البريق في عينيها وتهدج صوتها عند ذكر هذه الامور ..تمنيت لها المستقبل الزاهر وقلت لها ان الكثيرين مستعدين للزواج منك لجمالك وعلمك وثقافتك وشخصيتك المميزة
طيلة الوقت كانت سهام تنظر بطرف عينها الى مكان زبي من فوق بنطلون البجامة الفضفاض الذي لم يستطع اخفاء انتصاب قضيبي وانا من طرفي لم ارفع عيني عنها خصوصا ذلك الشق الفاصل بين نهديها الذي ذبحني بجماله ونعومته خصوصا وان الروب الناعم الذي تلبسه لم يستطع ان يخفي هذه المنطقة .بل انه زاد جسدها جمالا ورقة .ومع حركتها بدأ الروب ينحسر عن فخذها المرمري فزادني ذلك تاثرا وزاد قضيبي انتصابا ..لاحظت بعد ساعة من هذه الجلسة احمرار وجنتيها وبريق عينيها الذي لم يخفى علي بالاضافة الى تسارع انفاسها وتركيزها المتزايد على النظر الى قضيبي ..فقلت لها خلينا نقوم ننام حتى نصحى مبكرا لاتمام اعمالنا ولنا حديث غدا وربما بعد الغد ... فخلعت روبها ورمته على الكنبة وتمددت على السرير بينما انا خلعت قميص البجامة وبنطلونها وبقيت بالبوكسر والتي شيرت فقط وتمددت بجانبها ولكن مع الاحتفاظ بمسافة فاصلة بيننا ...سألتني سهام وقالت يبدو اني تعبتك اليوم ..فقلت لها تعبك راحة يا سهام ..فقالت لا انا قصدي يمكن لبسي وشكلي قلب عليك المواجع ؟؟فاجبتها بتردد واضح ماعليش بدي اتحملك ما انتي اختي وغالية علي واللي بريحك بريحني ..وقلت لها مهو انتي كمان شكلك تذكرتي ايامك مع الزواج فقالت يعني.....ثم سكتت و استدارت لتدير وجهها الى الناحية الاخرى ودفعت مؤخرتها باتجاهي قليلا ..
وضعت راسي على المخدة بالوضع الجانبي وجهي باتجاهها واقتربت قليلا منها ..ساد السكون لعشر دقائق قبل ان تدفع سهام نفسها مرة اخرى الى الخلف قليلا ,,لست ادري هل هي نائمة ام انها تمثل النوم فقلت في نفسي لافعل مثلها ؟؟مثلت النوم واقتربت منها قليلا بحركة تبدو عفوية لكل نائم حتى اصطدم راس قضيبي المنتصب بطيزها ..حرارة الجو وحرارة جسد سهام وعطرها الفواح وصوت انفاسها المتسارعة كلها عوامل تؤدي الى الاشتعال ..اشتعال الشهوة واشتعال نار قضيبي الذي قارب على الانفجار ..وما هي الا لحظات حتى رمت سهام يدها الى الخلف لتستقر على جانب فخذي من الاعلى ..ناديت عليها بصوت منخفض فلم تجب ..نار الشهوة والهيجان ورغبتي في اختبارها اكثر اعطتني المزيد من الجرأة ..التصقت بها بقوة حتى شعرت ان راس قضيبي دخل بين فلقتي طيزها ..تسارعت انفاسها اكثر ....رميت يدي حول خصرها ..فتسارعت انفاسها اكثر واكثر..((يا الهي ماذا يحصل معي !!!هل انا مجنون ؟؟هل فقدت عقلي ؟؟انها اختي سهام وليست زوجتي !!!وليست احدى بنات الهوى مثلا حتى افعل ذلك !!!ولكن نداء الشهوة ونداء زبي المتوتر جدا كان اقوى ) ؟؟؟كل تلك الافكار راودتني في تلك اللحظة ..كانت طيزها تشع حرارةغريبة لفحت راس قضيبي المتوتر الساخن اصلا ...يبدو انه لا البوكسر الذي البسة ولا قميص النوم الذي يستر طيز سهام يشكلا حاجزا امام زبي للاحساس بهذه الحرارة المتوقدة ولا هو حاجز امام جسدها للاحساس بالحرارة المنبعثة من راس قضيبي المنتفخة عروقة حدا يسبق الانفجار بقليل ...ومع حركات يدي التي ما زالت تتلمس اطراف طيزسهام واعلى فخذها العلوي بدات اشعر بان حرارة سهام بارتفاع مستمر وبدات استمع لدقات قلبها تتسارع وانفاسها المتسارعة تصطدم بالشرشف وتعود الي لتلفحني وتزيد النار المشتعلة بداخلي ...بما انني لم اجد الاعتراض من سهام رغم قناعتي بانها ليست نائمة وانما تمثل النوم مثلي قلت في نفسي ان النهاية الطبيعية لهذا الوضع هو الاشباع الجنسي والا فسوف نبقى كلينا في حالة صراع مع النفس بانتظار من يبادر ويقرع جرس الشهوة المحرمة فتجرأت اكثر ورفعت قميص نومها قليلا ثم حركت يدي الاخرى الى نهدها واحطته بيدي بشكل يبدو عفويا ..لحظات هستيرية حدثت بعد ذلك .....سمعت الآه الاولى من سهام ومعها مدت سهام يدها التي كانت فوق فخذي للاسفل قليلا يبدو انها تبحث عن شيء ما فهي تتحرك ببطء وهدوء باحثة عن قضيبي كما اعتقدت وما هي الا هنيهة حتى وصلت اليه لتبدأ بتلمسه برفق من فوق البوكسر ""يبدو انها تريد ان تتاكد من جاهزيته وربما تقيس حجمه او تستمتع بحرارته الظاهرة بالتاكيد حتى لو كان قماش البوكسر عائقا بسيطا امام يدها ..((ما هذا يا سهام ؟؟ما هذه الجراة الغريبة ..ام ان الشهوة قد اعمتك مثلي ولا هم لك الان غير النار المنبعثة من كسك تريدي اطفائها باي ثمن حتى لو كان هو نكاح اخوكي لهذا الكس المشتعل باثارته الغارق بماء شهوته)) ؟؟؟اسئلة تبادرت الى ذهني مع هذا الصمت المريب الذي زاد تلذذي بما يجري واستمتاعي اللامحدود بهذه الحركات التي لا احد منا يسيطر عليها في هذه الاجواء الملتهبة شبقا وهياجا .. .فاجبت نفسي على اسئلتي بان بدات بتحريك يدي التي على نهدها بلطف مع امساكي لحلمتها وقرصها بنعومة مما اعطاها المؤشر للذهاب ابعد من ذلك حيث مدت يدها من تحت البوكسر لتمسك قضيبي بيدها مباشرة وتصدر مع هذه الحركة الآآآه الطويلة التي اشعلت نار الشهوة عندي بشكل افقدني السيطرة على نفسي حيث بادرت بالامساك بالبوكسر وخلعة نهائيا ورمية بجانب السرير بمساعدتها طبعا وعدت لارفع لها طرف كيلوتها لتعود سهام ممسكة قضيبي وتدفعه بيدها من تحت حرف الكيلوت ليذهب قضيبي فورا بين فلقتي طيزها سحبت نفسي الى الاسفل قليلا حتى اسهل لها مهمة ايصاله الى شفري كسها بينما عدت بيدي لتعبث بكسها من فوق الكيلوت المبتل حد الاشباع بماء هيجانها المنهمر بغزارة ..الامر الذي شجعني لمد يدي من تحت الكيلوت والعبث بكسها الرطب مباشرة فما كان منها الا ان خلعت كيلوتها بصمت وساعدتها على ذلك ثم عدنا كل الى حيث كنا قبل خلع كيلوتها فيدها تمسك بقضيبي تداعب به طيزها وكسها من الخلف ويدي تعبث بكسها وقد ساعدني مائها اكثر واكثر لادخال اصبعي بين شفريها وغرسه عميقا في احشاء هذا الكس المنتوف الناعم وهي ما زالت تلاعب كسها وطيزها بزبي الرابض بين اصابعها والممتد على طول الشق الفاصل بين ردفيها وصولا الى بداية شفريها من الاسفل وابتدات بتحريكه بمساعدتي ذهابا وايابا على طول هذا الشق حيث انني بدات بدفع قضيبي قليلا والعوده ببطء حتى اسهل لها مهمة ايصاله الى حيث تريد ومع هذه الحركة وحركة اصابعي التي ما انفكت تداعب بظرها وفركه بين السبابة والابهام بلطف وحنان مع امساك الشفرين واحدا تلو الاخر وسحبه قليلا ثم تركه بدات سهام تتأوة بشكل واضح وصوت مرتفع قليلا الامر الذي شجعني لان ارفع رجلها العليا بيدي واثنيها للامام قليلا وادفع قضيبي ليداعب بظرها ويمتد على طول شفريها وانا ما زلت ممدا خلفها حيث التصقت عانتي بطيزها بينما قضيبي يسرح على طول شفريها اللزجين بفعل سوائلها المنهمرة بغزارة مما اعطاها الاشارة لتلتف بيدها الى الامام لتمسك راس قضيبي و تضغط عليه باصابعها ..بدات سهام تحاول ادخال قضيبي الى جوف كسها فهي تحاول وضع راسه على فتحة كسها وتدفع نفسها عليه الا انني لم احبذ ذلك بل اردت ان ازيد محنتها عسى ولعل ان تصدر منها كلمة تؤنسني في هذا الجوالمشحون بالغريزة والرغبة والهيجان الجنسي الذي افقدنا جميعا كل القيم التي تعلمناها .....الا ان ذلك لم يحدث وبدلا منذلك فقد زادت آهاتها حدة وارتفاعا وبدأت تزوم وتوحوح أحححححححح أححححححح آآآآآآآآه آآآآآآآآه وبعض الاهات كانت تصدر بعصبية تدل على اعتراضها وانها تطلب الايلاج الكامل حتى تستريح ...وبرغم عدم الايلاج الى هذه اللحظة فقد تشنجت سهام وتقوس ظهرها وارتفعت حدة آهاتها ايذانا بوصولها الذروة الامر الذي دعاني ان اغرس قضيبي عميقا في احشاء كسها المتوقد حرارة الغارق بماء شهوتها الذي تدفق غزيرا فاغرق قضيبي وما ان دخل قضيبي حتى صاحت سهام بصوت عالي ياااااااااه آآآآآآآآآه يحوووووووووووه احححححححححح يحيحيحيحوووووووه فسرعت من طعني لكسها بحركات متسارعة وعنيفة حتى شعرت بانني على وشك القذف فاخرجت قضيبي الغارق بمائها من جحيم كسها ونهضت لاقذف كل مخزونات خصيتي شلالات من المني الحار على صدرها ووجهها ..تأوهت سهام كثيرا والتقطت بعضا من قطرات المني من على جسدها لتتذوقه وارتمت بجسدها بجانبي دون حراك ودون كلام ...كل ذلك حصل ولم يكلم اي منا الاخر سوى بالاهات والزفرات والوحوحات التي سمعتها من سهام وتلك الاصوات التي صدرت مني عند القذف بدون ان اتمكن من السيطرة على نفسي حينها ...عدنا الى السكون المطبق لعشر دقائق قامت بعدها سهام الى حقيبتها تناولت منها بعض الاشياء ودخلت الحمام لعشر دقائق اخرى ثم عادت حيث يبدو انها اخذت حماما سريعا
ما ان عادت سهام حتى بادرتني بطلب على شكل سؤال غريب حيث قالت :شو ما بدك تروح الحمام ؟؟فقلت لها قبل ما روح الحمام بدي اسألك انتي مبسوطة باللي صار واللا زعلانه ؟؟؟فقالت روح الحمام خذلك شور سخن لكن لا تطول كثير ولما ترجع بحكيلك رايي ..قمت سريعا الى الحمام اخذت شورا ساخنا سريعا ثم عدت الى السرير مرتديا البوكسرفقط ..اما سهام فقد خلعت ستيانها وغيرت كيلوتها بواحد ابو خيط ولبست قميص نوم اخر باللون النهدي .تمددت بجانبها وقبلتها على وجنتها قبلة تشير الى الاعتذار ثم قلت لها . تعتقدي مين السبب باللي صار انا واللا انتي فقالت مش مهم مين السبب لان السبب واضح وهو انا وانت سويا بالاضافة الى الظروف بالتاكيد ولولا هالظروف اللي حصلت ما كان صار هيك فقلت لها طيب انتي مسرورة واللا زعلانه؟؟؟ فقالت كمان هذا مو مهم الرضى او الزعل بصير بدون قيمة بعد وقوع الحدث واوضحت سهام بانها تقدر وضعي وحرماني غير المعلن ومعاناتي مع زوجتي وانا كذلك بررت لها اندفاعها بالحرمان بعد التعود على الجنس لفترة طويلة في تلك اللحظات مددت يدي لاداعب خصلات شعرها المبلولة بلطف وحنان ونزلت بيدي الى كتفها اربت عليه بخفة ولطف مخففا عنها ..الامر الذي شجعها لترمي راسها على كتفي مع اصوات آهاتها وتسارع انفاسها الذي انبأني بانها لم ترتوي من رحيق الجنس بعد ..سألتها هذه المرة بصراحة بل بنوع من الوقاحة ..شو بتحبي نعيدها سهام ؟؟؟فقالت هلا ؟؟فقلت لها اكيد هلا ما اخنا وقعنا بالفخ وما عاد ينفع الندم مثل ما قلتي وانا شخصيا ما شبعت منك وانتي شكل الحرمان عامل عمايلة معك !!!فتنهدت بعمق ثم نهضت لتركب فوقي وتقترب بشفتيها من شفتي لاقبلها للمرة الاولى ولتمد لسانها امصه لها بنهم بالغ وهي كذلك فقد تحرك مارد الجنس الشقي ليعميها عن كل شيء الا شهوتها وشبقها وهيجانها الذي حركه ذلك المارد ليعلن عن نفسه بطريقة هستيرية ..استمرت القبلة لدقائق...نهضت بعدها لاتولى انا زمام المبادرة واقلبها تحتي وانزل الى نهديها العاريين لافعصهما بين يدي واحدا تلو الاخر قبل ان ابدأ بالتهام حلمتيها بين شفتي وبين اسناني عضا ومصا عنيفا الى سرتها الى ان مزقت كيلوتها بعنف وبدات بالتهام كسها لحسا وتقبيلا ومصا لبظرها المتورم المتضخم بفعل هياجها ,,يا له من كس وردي منتفخ ناعم املس جميل هذا الذي بين شفتي انه ذلك الكس الذي كنت احلم به وما ان التهمت كسها وسحبته كاملا بين شفتي حتى بدات المسكينة رحلة الاهات العالية هذه المرة فقد اطلقت لنفسها العنان للتعبير عن ذاتها دون خجل او وجل ..بدات سهام بالعبث بزبي بيدها وحاولت خلع البوكسر الذي يحجبه عنها فساعدتها بذلك وانقلبت لاعطيها زبي تمصه بينما انا ما زلت غارقا بين فخذيها اداعب هذا الكائن الجميل الرابض هناك فمرة التهمه بين شفتي ومرة ابعد راسي قليلا عنه لاتأمل شكله الجذاب المثير ثم ما البث ان اهاجمه بكل قوة مصا ولحوسة وعضا خفيفا للبظر اللذيذ ,,وما زاد كسها لذة تلك السوائل التي تنهمر بلا توقف وكانها العسل المصفى ينهمر من بين هذين الشفرين الملتصقين جانبا بشكل اذهب عقلي .لم انسى ان اعطي طيزها بعضا من حنان شفتي ولساني ويبدوانها ايضا لم تنسى ان تنظفها جيدا فرائحتها الزكية تشير الى ذلك بوضوح الامر الذي شجعني على ادخال لساني الى داخل فتحة طيزها ونيكها بلساني للحظات جعلتها تهذي بعبارات وكلمات الاطراء لي واسلوبي وطريقتي معها .ربع ساعة او يزيد ونحن على هذه الحالة الهستيرية ساعدني بذلك ..ذلك المني الذي قذفته قبل قليل وذلك الحمام الدافيء الذي اعاد لجسدي وجسدها كل الحيوية المطلوبة لاستكمال هذه العملية الجنسية بتلذذ بالغ مع عدم الخوف من سرعة القذف بالنسبة لي ..اما سهام فقد تشنجت واتت شهوتها مرتين بفعل مصي ولحسي لبظرها وكسها اللذيذ .وطيزها الزكية الناعمة حد دفعي للجنون الشهواني الذي سيطر على كل مقومات جسدي وعقلي .بدات سهام بالاهات العالية وبدات انا بمحاولة تغيير الوضع فعدت الى نهديها بعد ان خلصت قضيبي من براثن شفتيها ولسانها واسنانها التي اشبعته مصا وعضا ولحسا من قاعدته الى راسه الى خصيتيه التين لم تسلما من المص واحدة تلو اخرى ..التهمت حلمتها بين يدي ثم بين شفتي وبالتناوب اذهب لشفتيها لامتص رحيقهما العذب ثم اعود الى حيث الحلمتين المتصلبتين امصمصهما بنهم وشبق بينما امتدت يدها لتمسك قضيبي وتوجهة الى حيث كسها تفرشه به وتفرك بظرها بمقدمته التي تورمت واحمرت وانتفخت عروقها ..حاولت سهام ادخاله لجوف كسها الا انني كنت امنعها برفع نفسي الى الاعلى فانا بطبعي اهوى واعشق حد الجنون تعذيب الكس حتى يصرخ متوسلا الرحمة والغفران قبل ان اجعله يتذوق طعم هذا القضيب ..جلست بين فخذيها موجها زبي الى فتحة كسها.. ثم اعيده.. ثم افرش بظرها بحركة دائرية ثم ارفعه.... ثم امرره بين شفري كسها وصولا لبظرها دون ايلاج... وسهام تصرخ متعة وهياجا حتى صاحت بي وقالت انت مجرم ...انت سفاح ...حطة بكسي ...خليني اذوق طعمة جوات كسي ..وانا صامت الاعب هذا الكس بل اعذبه ..حتى قلت لها شو بتريدي مني هلا ؟؟فقالت انتا مجرم بدي زبك ...بدي زببببببببببببك زبك حبيبي ...زبك جنني هلوسني ,,,اعطيني اياه بدي اعضة ..بدي اقطعه تقطيع ...زبك مجرم ..محموووووود حبيبي دخله بكس حبيبتك سهام ...ودموعها تسيل على وجنتيها متصنعة البكاء او ربما تبكي حقيقة لا اعلم فكل ما اعلمه انني اعيش في الجنة في هذه اللحظات ,,,فكل ما اعلمة ان سهام هي اكثر نساء العالم انوثة وجمالا وجاذبية وهياجا ولذة ورومانسية وسكسية وهي الان تحت رحمة زبي الثائر ,,,,,,كل الذي اعلمه انني انيك انثى كما لم انيك غيرها من قبل ,,,,,,اثارتني سهام بدموعها فوجهت زبي الى فتحة كسها ودفعته ببطء شديد الى منتصفه ثم اعدته وهكذا لثلاث او اربع مرات حتى غرسته بكسها بسرعة وقوة وعنف وبدات بالرهز عليها بتسارع قوي وهي توحوح وتتفوه بكل عبارات الشرمطة التي يمكن ان تخطر على بال انثى شبقة,,,,,, نيك حبيبتك ...زبك حبيبي ...انا شرموطتك مش اختك ,,,انسى اني اختك ...نيكني بقوة ...زبك ولع كسي وخلاة يحترق..... طربوش زبك المنفوخ .حرق كسي ...يااااااه ما اسخن طربوشه وما الذه ...زبك بيجنن يا محموووووووود اكثر ...اقوى اسرع......تعبت قليلا فقلبت سهام لتركب فوقي وتبدأ هي بالرهز صعودا وهبوطا على زبي الذي ما زال يصول ويجول في جنبات كسها بشكل اذهل سهام وجعلها تستمر بالهذيان ثم قامت سهام لتخبرني بحركة مفهومة انها تريد النيك من الخلف (الوضع الفرنسي او الكلابي كما يوصف عادة) فانحنت بجسدها ورفعت طيزها امامي لاقف خلفها مفرشا كسها قليلا قبل ان اغرسه في اعماق كسها وابدا بطعنها بسرعة وعنف اظن انها اتت بشهوتها مرتين بدقيقة واحدة بهذا الوضع المهيج للمرأة كثيرا .. واظنني انا لم يعد بوسعي الانتظار كثيرا ,,,,وعند شعوري بقرب قذفي سحبت زبي من كسها وقذفت مخزوناته الوفيرة على قباب طيزها حتى سال المني الحار في شق طيزها وصولا الى كسها كما اعتقدت وارتميت بجانبها محتضنا حبيبتي سهام مطوقا اياها بذراعي ملتصقا بها من كل مكان ...بعد ان هدأت انفاسنا قليلا سالتها مبسوطة حبيبتي ؟؟فقالت انتا يا محمود مش طبيعي هاي احسن مرة بنتاك فيها بحياتي انت فعلا متعتني وفهمتني لذة النيك الصحيح لاول مرة بحياتي ...حتى زوجي رغم انه كان يحاول يعطيني كل اللي بقدر عليه لكنه ما عنده خبره مثلك ولا زبه بطعامة زبك ولا اسلوبه قريب من اسلوبك ...وتهكمت على زوجتي التي تصر على ان تخسر كل هذه المتعة لغبائها وقلة خبرتها بالحياة او ثقافتها الجنسية الضرورية لكل زوجة ..فقلت لها يعني مش ندمانه؟؟؟ فقالت مش عارفة اوصف شعوري لكن ممكن مع الوقت غدا بقدر احكي عن شعوري بطريقة صحيحة ..فقلت لها : مهو يا سهام لولا جمالك وسحر انوثتك الطاغي ما كنت بقدر افجر طاقاتي اللي جربتيها قبل شوي وبكل الاحوال بدنا ننام هلا وغدا بنكمل الحديث وذهبنا كلينا في نوم عميق الى صباح اليوم التالي
الى اللقاء
قبول اختي سهام في الجامعة / الجزء الثاني
توقفنا في الجزء الأول عندما نمنا أنا وسهام متلاصقين عاريين بعد ذلك النقاش المقتضب الذي جاء بعد أن نكتها نيكة جميلة استمتعنا بها كلينا بشكل رائع ..ذهبنا في نوم عميق إلى الصباح ... في الثامنة صباحا صحوت من نومي فلم أجدها بين أحضاني , بل أنها أفاقت قبلي وأخذت شورا وبدأت بتبديل ملابسها وتجهيز نفسها للخروج ... بعد أن حييتها تحية الصباح العادية نهضت عاريا . أزحت الشرشف وتناولت البوكسر لبسته ودخلت الحمام ..استحميت بسرعة وخرجت لبست ملابسي وخرجنا أنا وسهام ..تناولنا فطورنا في الفندق وأخذنا طريقنا إلى الجامعة بسيارتي
..في طريقنا إلى الجامعة التي تستغرق حوالي 20 دقيقة دار بيننا حوارا حول الليلة الماضية وما جرى بها بدأته سهام عندما قالت لي : أنتا يا محمود لازم تتزوج زوجة أخرى تراعي أوضاعك وترضيك في كل حاجة أو انك بتقنع زوجتك أنها تغير من طباعها وترتب نفسها بشكل يرضيك في كل حاجة ..فقلت لها مدعيا عدم الفهم ولازمته ايه الزواج مهي زوجتي موجودة وأنا مبسوط معها ..فقالت ما أنتا يا محمود قلت لي بنفسك امبارح انك مش مرتاح من نواحي معينة معها ..فقلت :اهااااا هذا الموضوع بسيط ..فقالت لا بسيط ولا حاجة أنتا بس اللي مسهل الأمور على حساب صحتك وسعادتك ..وقالت أنتا يا محمووود عندك طاقة كبيرة كثير ولازم تبقى تفرغ شحنات الطاقة بتاعتك و إلا بتتعب كثير .. سألتها عن رأيها فيما جرى في الليلة الماضية ؟؟حيث أكدت أنها ليست نادمة على ما فعلنا بل أنها ألمحت إلى أنها لا تمانع إذا فعلناها مرة أخرى و أضافت بأنها استمتعت كما لم تستمتع من قبل .انتهى حديثنا عندما وصلنا الجامعة
في الجامعة كانت الأمور ميسرة كثيرا فقد سجلت سهام المواد الدراسية وحددت برنامجها الذي سيبدأ بعد أسبوع كما تقدمت بالأوراق اللازمة للسكن والهوية الجامعية على أن تنتهي هذه المعاملات في اليوم التالي...كانت الساعة الثالثة عصرا عندما انتهى الدوام في الجامعة وكان لا بد لنا من المغادرة والعودة في اليوم التالي ..لم نكن متأكدين من أننا سننجز كل أعمالنا في الغد
بعد أن تناولنا غداءنا في احد المطاعم سألتني سهام فيما إذا كان من الممكن القيام بجولة في المدينة للتعرف على معالمها كما وعدتها والتسوق قليلا .فأجبتها بالموافقة وقلت لها إن الجو حار الآن ويمكن لنا أن نستغل هذه الفترة بالتسوق في احد الأسواق المغلقة أولا ثم نقوم بجولة أخرى في معالم المدينة مساءا وسألتها عما تريد أن تشتري فأجابت بأنها ترغب بشراء بعض الملابس لها ولابنتها وأخرى كهدايا . ذهبنا إلى احد المولات الكبيرة في العاصمة حيث اشترت حاجتها من الملابس ثم سألتني إن كان ممكنا أن تشتري بعض الملابس الداخلية واللانجري .دخلنا إلى احد المحلات المتخصص بالموديلات الراقية والجديدة من هذه الملابس حيث عرضعليها البائع العديد من الموديلات الجريئة والمتوسطة ظنا منه أننا زوجين حيث اشترت العديد من السوتيانات والكيلوتات وقمصان النوم الطويلة والقصيرة وجميعها من النوع المتوسط من حيث العري (يعني لا هو بيبي دول عرايسي ولا هو طويل ومستور خالص) الا أنها توقفت كثيرا عند احد الأطقم الجريئة للغاية و العارية جدا وهو عبارة عن طقم من أربع قطع من الساتان الأخضر الموشح بالذهبي مكون من سوتيان لا يخفي إلا الحلمة وما حولها وكيلوت بخيط ومثلثين صغيرين واحد أمامي والثاني خلفي ووشاح يلتف حول الوسط شفاف جدا لا يخفي شيئا وقميص بودي علوي يربط بخيطين من الأمام شفاف أيضا لا يغطي إلا إلى ما تحت النهدين بقليل ..لم تشتريه رغم انها توقفت كثيرا عنده وقلبته كثيرا وسمعت منها تنهيدة كبيرة عندما تركته... يبدو أنها كانت خائفة أو مستحيية مني . خرجنا بأغراضنا ما بعد المغرب بقليل إلى السيارة وعندما ركبنا السيارة تركتها وقلت لها أنني نسيت شيئا في الداخل سأحضره وأعود فورا .عدت إلى المحل اشتريت الطقم الذي توقفت عنده سهام كثيرا وطلبت من البائع تغليفه كهدية وعدت مسرعا إليها ..سألتني عما في الكيس فقلت لها أنها هدية اشتريتها لإنسان عزيز على قلبي ..
ذهبت مع سهام في جولة في المدينة ..إلى حديقة الحيوان والى العديد من المعالم المهمة في العاصمة .شربنا العصير والبوظة يدي بيدها كزوجين وليس كأخ وأخته مع بعض حركات المزاح وتطرقنا إلى ما جرى معنا في الليلة الماضية فكان رأيها : أن ما يهمها هو أنها استمتعت كثيرا وان أسرارنا ستبقى بيننا وأنها مسرورة أيضا لأنها رأتني استمتع بعد الحرمان الذي عانيته لسنوات من زوجتي التي لا تعطي للجنس أي جزء من حياتها ..كما قلت لها أنا أيضا أنها جميلة جدا وممتعة لأي رجل وأنها مغرية لدرجة إنني لم أتمالك أعصابي وفعلت ما فعلت ..رايتها في غاية السعادة عندما أتكلم عن جمالها وجاذبيتها وقدرتها على إمتاع الرجال .لا اخفي عليكم أنني بعد هذا الحديث أصبحت تواقا إلى تكرار نيك أختي سهام مرة أخرى فالمتعة التي حصلت عليها البارحة كانت أسطورية ولا بد من إعادة التجربة فما حصل حصل وحصوله لمرتين أو حتى أكثر لن يغير من الوضع شيئا بل سيزيدنا استمتاعا وأظنها هي أيضا ترغب بذلك بل تتمنى حصوله عاجلا غير آجل .....كانت الساعة الحادية عشرة ليلا عندما قررنا العودة إلى الفندق
تحممنا بالتناوب إلا أنني سبقت سهام هذه المرة ..دخلت هي إلى الحمام بينما انشغلت أنا بتحضير كوبين من العصير والقليل من الفواكه لنأكلها بعد خروج سهام من الحمام ,,خرجت سهام من الحمام تلف نفسها بالفوطة الكبيرة وأخرى صغيرة على شعرها حيث ذهبت إلى التسريحة لتسرح شعرها المبلول ثم عادت لتجلس بجانبي على الكنبة بشعرها المنسدل على كتفيها كشلال . تلف نفسها بالفوطة من أعلى صدرها نزولا إلى منتصف فخذيها تقريبا مما أدى إلى انحسار الفوطة عن جزء كبير من فخها القريب مني وظهر ببياضه ونعومته التي أدت فورا إلى انتصاب زبي بشكل يبين بسهوله من فوق الشورت .. شربنا العصير.. ثم قشرت تفاحة وقطعتها وبدأت تناولني قطعة بعد أخرى فتعطيني واحدة وتأكل أخرى . ..اقتربت سهام ليلتصق فخذانا العاريين مع بعضهما وبدأت حرارة أنفاسها ووهج جسدها المتوقد يلفحني فزاد انتصاب زبي .. قشرت سهام حبة من الموز وناولتني إياها بفمي مباشرة ..وبعد أن قضمت منها القليل قامت هي وقضمت منها مثلي ..وكأنها تمص قضيبا او تعضه بغنج ودلع ألهب في كل مواطن الإثارة والهيجان ونظرت الي نظرة ساحرة اخفت خلفها ما تنوي سهام فعله في قادم اللحظات ....وضعت ما تبقى من الموز في فمي وتركتها بين شفتي واقتربت بشفتيها من الطرف الآخر لتضعه في فمها وبدأنا نقضم بالموز حتى التقت شفتينا في قبلة حارة طويلة لم نستفق منها إلا بعد خمس دقائق مجنونة ..كنت البس البوكسر والتي شيرت بينما سهام ما زالت تلف نفسها بفوطة الحمام التي انحسرت عن نهديها وجزء كبير من فخذيها بعد هذه القبلة المجنونة لتظهر امامي حلمتيهما البنية وهالتهما الوردية الجميلة وفخذاها المرمريان المبرومان بشكل يذيب الصخر إغراءا وجاذبية ...قمت من مجلسي خلعت التي شيرت وأحضرت طقم النوم الذي اشتريته بعد أن أخرجته من الكيس وقدمته لها بعبوة الهدية التي وضبها لي البائع ..فقالت ما هذا ؟؟فقلت لها إنها هدية مني إلى حبيبتي وأختي سهام ..فتحتها ببطء شديد ..وما أن شاهدت الطقم حتى قفزت فرحة مسرورة به وقالت أنت شو عرفك أني حبيت الطقم هذا ؟؟فقلت لها إن عيوني لا تخطيء رغبة الأنثى كما أن الطقم مناسب لكي ..وستبدين فيه مثل الحوريات آو ربما ممثلات البورنو او عارضات الأزياء المحترفات ,, البسيه هلا وبتعرفي ليش اشتريته الك ,فقالت لهالدرجة جسمي عجبك ؟؟فقلت لها مش عارف هو جسمك حلو واللا لا ...؟؟؟؟ لما اشوفك بالطقم هذا بحكم !! ...قالت سهام انا هسهرك سهرة الليلة ما حصلتش ابدا ثم طلبت مني أن أغمض عيني حتى تلبس ولا افتحها إلا بعد أن تخبرني هي وقامت لتلبس الطقم
.. ...فتحت عيني بعد دقيقتين لارى اجمل جسد شاهدته بحياتي ,,جسد متناسق حد الكمال .طيز منفوخة تترجرج يمنة ويسرة بغنج ودلال ونهدان متأرجحان نافران بحلمتين متصلبتين حد التحجر ..ووجه ملائكي رغم أنها بدون أي مستحضرات تجميل .وقد زادها الطقم حلاوة وجاذبية بألوانه الذهبية التي بدت مع هذا الجسد الأسطوري وكأنها لوحة ثلاثية الأبعاد رسمها فنان محترف مشهور . أطفأت سهام الأضواء عدا ضوء احمر خافت وأمسكت بهاتفها الجوال وشغلته على أغنية راقصة وبدأت تهز بجسدها شبه العاري أمامي بحركات رقص محترفة ومغرية جدا جعلت قضيبي ينتصب انتصابا لم اشعر بمثله من قبل وكانت الملعونة تقترب مني ثم تبتعد بحركات سكسية مثيرة ومهيجة على أنغام حركة ردفيها ونهديها حتى جعلتني احترق شوقا لأكل هذه الوليمة من اللحم الأبيض ..ربع ساعة أو يزيد وسهام تهز جسدها أمامي كثعبان أشقر يلبس جلدا اخضر ولم تسمح لي حتى بلمسها وبقيت أنا جالس أتمتع بهذا المشهد المغري المثير حدا جعلني مع ارتفاع حرارة جسدينا أن أنزيل الشورت الى ما تحت الركبة مع بقائي جالسا بينما قضيبي منتصب القامة.. متوتر الأوداج.. منتفخ العروق.. محمر الرأس ..طربوش رأسه يتوهج حرارة .. يتأرجح يمينا ويسارا كعمود من الحديد الصلب حتى بدأ يضرب بسرتي دون أن المسه ...كنت اقصد من هذه الحركة أن أعاملها كما تعاملني فكما هي تحرق بأعصابي ولا تسمح لي بملامستها فسأجعلها تحترق شوقا لهذا القضيب الجاهز للانقضاض عليها ..ما أن شاهدته حتى خلعت القميص العلوي من طقم النوم الذي تلبسه وفكت الإزار من على وسطها وبقيت بالسوتيان الشفاف والكلوت أبو خيط واقتربت مني ثم انحنت بطيزها لتحتك به ثم ابتعدت قليلا لتعاود الاحتكاك به ثم استدارت وانحنت عليه لتجعله يرتطم بنهديها من فوق السوتيان ولتجعله يمر في شق نهديها الآمر الذي جعل زبي يرتجف هياجا وإثارة ليس لها وصف ..استمرت سهام بهذه اللعبة الملعونة حتى نظرت فوجدت كسها مبتلا وقد ملأ مثلث كيلوتها الصغير وأغرقه بالعسل المنهمر من بين شفريها فبدأت آهاتها ترتفع وبدأت تتأرجح يمينا ويسارا بحركات يبدو أنها خارج سيطرتها واحمرت وجنتاها وزاد بريق عينيها وبدأت لغة عينيها ترجوني العطف والرحمة فقمت من مجلسي بعد آن أصبحت عاريا تماما لففت يدي حول خصرها ورحت معها في قبلة حارة مصمصت لسانها قبل أن احملها بين راحتي واضعها على السرير وهي في شبه غيبوبة كاملة إلا من أنفاسها المتسارعة وآهاتها التي بدأت تعلو وتتسارع بشكل يدل على مدى ما وصلت إليه من هياج جنسي ...تمددت فوقها..فككت سوتيانها ..التصقت شفتينا بقبلة هي الاكثر عنفا في حياتي حتى انها آلمتني عندما كانت تعض شفتي بين اسنانها ... بينما يدي تعبث بنهديها واحدا تلو الآخر .. أشبعت نهديها فركا بين أصابعي ثم انهلت عليهما تقبيلا ومصا للحلمتين المنتصبتين النافرتين وأنزلت يدي إلى حيث طيزها أفعصها بعنف وقوة أفقدتها صوابها ....وما هي إلا دقائق حتى استطعت فك رباط خيط كيلوتها وأصبح ذلك الكس الوردي اللامع بمائه,, المنتوف الخالي من الشعر ,,الناعم كالحرير,,,, المتورم من فرط الإثارة,,,, الملتصق الشفرتين إلى الجوانب من الشبق ....أصبح حرا يتنفس الهواء الطلق فامتدت يدي تداعبه وتلاعبه قبل أن أنهال عليه بفمي ولساني الحسه واشرب من رحيق سوائله بينما امتدت يدي سهام إلى زبي تتلمسه برفق وحنان قبل ان نجد انفسنا نتبادل المص والتقبيل واللحس والعض في وضع 69 لعشرة دقائق ,, انسكب من سهام الكثير من السوائل واتت شهوتها عدة مرات لم استطع عدها أو متابعتها ..في غمرة انشغال سهام بزبي مصا ولحسا كنت انا العق كسها بلساني وأحيانا أعض بضرها بين أسناني برفق بينما أصابع يدي تبعبص طيزها بعد ان بللتها بماء كسها المنهمر كالنهر الجاري أدخلت إصبعا واحدا ثم إصبعين وسهام تتأوه بشبق ممزوج بألم بسيط سرعان ما تجاوزته وتحول إلى متعة ...ومع آهاتها التي بدأت ترتفع كانت طيزها ترتفع وتهبط وظهرها يتقوس رامية بحمم كسها بين شفتي حتى غمرت وجهي وأصبح لزجا ككسها ...انقلبت لاقبلها واجعلها تتذوق طعم عسل كسها الذي اغرق شقتي بينما استقر قضيبي فوق كسها فأمسكته بيدها تفرش كسها وتحاول إدخال رأسه بين شفريها وأنا أمانع برفع وسطي للأعلى راغبا بزيادتها من هذه المتعة الأسطورية ..بدأت سهام ترجوني بإدخاله فرفعت راسي ولعقت ما تحت أذنها اليمنى بينما هي توحوح وترجوني ان ادفع زبي عميقا في أتون كسها الملتهب وأنا ما زلت مستمتعا بعذابها وإمتاعها في آن واحد ...كانت سهام في قمة شبقها عندما بدأت تبكي وتقول دخل زبك يا حبيبي ...احرق كسي بنار زبك الملتهب يا محمود ...احشره لجواة كسي ...ذوقني راسه بس ...زبك حلو وأمور وزاكي ولذيذ وأنتا أحلى نييك بس خلي كسي يشبع منه ..وأنا ما زلت ممسكا بزبي افرك به بضرها وأمرره بين شفريها باستمتاع فاق كل خيال حتى بدأت بإيلاجه رويدا رويدا وببطء شديد في أحشاء كسها الملتهب الذي كوى رأس زبي بناره المتوقده واغرقه بعسله اللزج المنهمر كالنهر لا يتوقف عن الجريان حتى وصل زبي إلى قعرها وضربت خصيتاي بطيزها فبدأت أرهزها بعنف شديد وقوة وسرعة جعلتها تصيح ألما ومتعة وتتفوه بعبارات هي اقرب إلى الهستيريا منها إلى الالم او الاستمتاع او اي شيء آخر فقد فقدت سهام صوابها وبدأت تغني وتتغزل بي وبزبي الذي ما زال يدك حصون جسدها الملتهب شوقا وشبقا وهياجا ..لم استطع التحكم بنفسي فقاربت على القذف فأخرجت زبي بسرعة من أحشاء كسها لأقذف شلال منيي الحار على صدرها وبطنها حتى وصل وجهها ...الأمر الذي اغضب سهام رغبة منها أن اقذف في كسها لكنني كنت حريصا أن لا أكون سببا في تعاستها خوفا من حملها مني ..ضربتني سهام على زبي بيدها بلطف وقالت بكلمات متقطعة نفسي أذوق لبنك الحلو هذا بكسي مش على بزازي وصدري بس !!!!فقلت لها لاهثا ومش خايفة تحملي يا حبيبتي ؟؟؟؟فقالت المهم اني اذوق لبنك الساخن هذا في أحشائي بداخلي !!!! نفسي أحس بحليبك معبي كسي . فقلت لها أنتي أكيد مجنونة ومش بوعيك ...نمت بجانبها نلهث سويا وحبات العرق تتصبب من جسدينا بغزارة ودقات قلوبنا تتسارع وصوت أنفاسنا يملأ الاجواء ...
عشر دقائق مرت دون أي كلام حتى بدأت أنفاسنا تعود إلى حالتها الطبيعية ..قمنا بعدها كل على حده إلى الحمام أخذنا حماما سريعا وعدنا إلى فراش المتعة كما نحن عرايا وما أن عادت سهام حتى بدأت بمداعبة صدري نزولا إلى زبي تمصمصه حتى انتصب وعاد الىه النشاط والحيوية حيث نكتها مرتين أخريين هذه الليلة جربنا فيها كل أوضاع النيك المعروفة وغير المعروفة كانت تنتهي دائما بان أنيكها من طيزها بعد أن لينتها بالكريم المطري وفي كل مرة كانت سهام تصر أن اقذف حممي في جوف طيزها اللذيذة المشتعلة حرارة وأخيرا قامت سهام بمسح منيي المتدفق من طيزها بكلوتها الذي اشتريته لها اليوم كما مسحت أيضا ماء كسها المتدفق منها ووضعته في حقيبة الذكريات ليبقى ابد الدهر ذكرى جميلة لدى سهام وكلما تذكرت هذا اليوم تشتم رائحة هذا المزيج ....هكذا قالت سهام
بقينا لليلة أخرى في نفس الفندق واشترت سهام قميص نوم اخر لليلة التالية واحتفظت به كما الأول ثم عدنا في اليوم التالي إلى بلدتنا محملين بأجمل الذكريات وأعذب اللحظات التي لا ولم ولن تنسى أبدا
قبول اختي سهام في الجامعة / الثالث والاخير
اولا وقبل كل شيء دعوني اؤكد ان هذه القصة ليست واقعية ولم تحصل ابدا ..وما هي الا افكار من محض خيالي الواسع
عدنا الى بلدتنا بعد ان انجزنا جميع اعمالنا في العاصمة حاملين بحقائبنا الهدايا للأحبة والأصدقاء , تحمل سهام في حقيبتها بطاقتها الجامعية بعد ان اصبحت طالبة في الجامعة بصفة رسمية ..ومحملين ايضا بذكريات حلوة لدقائق وساعات امضيناها انا وأختي سهام في فراش المتعة واللذة طيلة مكوثنا في العاصمة جربنا فيها كل ما لذ وطاب من المجون الجنسي والنيك اللذيذ وكل الممارسات الممتعة لأجسادنا التي حرمت من هكذا متعة ولذة إلا ما كانت تجود به علي زوجتي من ممارسة تخلو من اي نوع من التفاعل والانسجام الحقيقي والضروري لاكتمال التمتع بالجنس كما ينبغي ..اعطتني سهام ما عجزت عنه زوجتي وأعطيتها ما حرمت منه بعد وفاة زوجها ..عدنا ولم يفكر احدنا بشكل علاقتنا في الايام القادمة ..على الأقل من جهتي ,فلم يخطر ببالي ان افكر بذلك ابدا ..
تم استقبالنا احسن استقبال ..وزعنا هدايانا على الأهل ومنها ما خصصت به زوجتي ..منها قميص نوم فاضح اشتريته لها من المدينة ,,وطلبت منها لبسه في هذه الليلة في محاولة مني لقضاء ليلة ممتعة معها الا ان المفاجأة هي ان جسدها المترهل المكتنز بالدهن , جعل منظرها به مضحكا ,,..مارست معها الجنس برغبة عارمة مني وبذبول وعدم مبالاة منها الامر الذي دعاني لتمزيق قميص النوم بحجة هياجي القوي عليها الى ان انتهت ليلتنا بان قذفت ما بقي من لبني الحار في جوف كسها ..كنت مضطرا هذه المرة ان اعقد المقارنة بيني وبين نفسي بن ما حصلت عليه قي هذه الليلة وما كانت سهام قد منحتني اياه في الاسبوع الماضي ..
في الاسبوع الذي قضته سهام معنا قبل ان تغادرنا للالتحاق بالجامعة حاولت مرارا وتكرارا الحديث معي عما جرى معنا وبغنج ودلال انثوي مغري ..الا انني اخبرتها ان تكف عن ذلك وتنسى تلك الايام وتركز تفكيرها على القادم من حياتها وهو دراستها وتعليمها ومستقبلها .. بدت لي انها متفقة معي في ذلك الا انني لمحت فيها ان الانثى والرغبة عندها تتغلب على عقلها وتجعلها تسعى ان ترضي شهوتها بصرف النظر عن كل ما قلت لها ..فكنت حريصا على توصيتها بان لا تنغمس في علاقات مشبوهة مع شباب ورجال قد تاخذها الى ما لا يحمد عقباه ..اكدت لي ان ذلك غير وارد وانها اذا كانت تشتهي الجنس فهو الجنس الذي افعله انا بها وليس غيره ولن تسمح لأحد أن يلمس جسدها غيري وان هذه الأفكار لا مبرر لها وأنها إنسانة عاقلة وتفهم ذلك جيدا ..كنت بذلك احذرها من واقع شعوري الأخوي تجاهها خصوصا بعد ما حصل بيننا .وكان ردها مطمئنا لي مع معرفتي بشخصيتها وقوة ارادتها ورغبتها في التعلم دون التركيز على غيره ..ذهبت سهام إلى الجامعة لتدرس هناك ولتقيم في العاصمة ..
بعد أن سافرت سهام إلى المدينة للالتحاق بالدراسة بالجامعة مضت الأيام مملة رتيبة فأنا وزوجتي التحقنا بوظائفنا كمعلمين .وبقيت بعد الدوام أمارس عملي في المتجر الخاص بي .مضى حوالي الشهر لم تزرنا خلاله سهام وبقيت في سكنها في الجامعة حتى جاء يوم كلمتني بالهاتف وقالت انها سوف تقضي معنا يومين اخر الاسبوع للاطمئنان على بنتها التي تعتني بها والدتي وعلينا ايضا ..وصلت سهام مساء الخميس على ان تعود الى المدينة صباح يوم الأحد ..يوم الجمعة ذهبت زوجتي برفقة اولادنا لزيارة اهلها وكان شقيقي الاخر في المتجر وأنا في شقتي الملحقة ببيت والدي لوحدي..كانت الساعة حوالي الحادية عشرة قبل الظهر عندما صحوت لتوي من النوم حيث سمعت طرقا على الباب وعندما فتحت الباب كانت سهام تحمل في يدها كتابا وكراسة..... رحبت بها ودخلت وتبادلنا التحية حيث قالت : انها لا تستطيع فهم بعض الدروس من هذه المادة ورجتني اذا كان لدي الوقت ان اساعدها بشرح بعض المسائل .حيث ان هذه المادة من تخصصي .رحبت بذلك وطلبت منها اولا ان تحظر لنا فنجاني قهوة سنشربها ونبدأ بالدروس ..كنت حينها البس الشورت والتيشيرت وهي كانت تلبس لبسها المنزلي البنطلون الضيق والتيشيرت الضيق ايضا الذي يشكل جسدها من رأسها حتى ساقيها ..صنعت القهوة وعادت بعد ان جهزت انا المكان ..وبدأنا بمراجعة الدروس في هذا الكتاب,,,لم يكن من الصعب علي معرفة نوايا سهام فقد كانت طيلة الوقت تتعمد الالتصاق بي كثيرا لتجعلني اشتم رائحة عطرها الاخاذ ولتجعل نهديها والشق الفاصل بينهما يظهران امام عيني بشكل اعاد لي ولها ذكرياتنا القريبة ..انتصب قضيبي قليلا مع محاولاتي المستميتة لثنية عن ذلك ..وبدأت انفاس سهام بالتسارع وحرارة انفاسها تلفح وجهي القريب من وجهها ..تعمدت سهام عدة مرات الاقتراب بصدرها من كوعي او ذراعي وفي احدى المرات كف يدي المتحركة لتجعلها تلتصق بصدرها بشكل يبدو عفويا ولكنني اظنه كان مقصودا ..لم امانع ولم اعلق على ذلك وتظاهرت بعدم الاكتراث ولم ابدي اي رد فعل سلبي تجاهه كما انني لم اتجاوب معها الا انني في الحقيقة شعرت باللذة والاستمتاع بما تقوم به سهام .. لم اتقصد الوصول معها الى اكثر من ذلك على الاقل لغاية الان .. ..شرحت لها العديد من المسائل وهي ما زالت تمارس هوايتها بإثارتي وجعلي احترق شوقا خصوصا انه مضى علي اكثر من شهر كامل لم استمتع بالجنس ولم اشعر بأنني امارس جنسا حقيقيا كما عرفته مع سهام ..ولا بد انها كذلك امضت الفترة الماضية بالدراسة وترتيب امور سكنها .. فلا بد انها في شوق عظيم لتجربة الزب في اعماق كسها مرة اخرى ..لاحظت سهام قضيبي منتصبا ويرفع الشورت الى اعلى بشكل واضح مما دعاها للقول : الظاهر اني ازعجتك في هذا الصباح ..فقلت لها : ابدا ما في ازعاج انا اصلا ما عندي شغل و حسنية( زوجتي ) والأولاد عند اهلها الى المساء يعني انا ما عندي شغل هذا اليوم كاملا واذا حبيتي تضلي عندي طول اليوم ما عندي اي مانع .. انفرجت اساريرها وقالت ما انا عندك لاخر النهار ومش رح اتركك اليوم لكن ليس هذا قصدي ...فقلتلها انتي بتشرفي باي وقت وبعدين انتي اختي وغايبة عني كل هالمدة اكيد مشتاق اشوفك ونحكي مع بعض شوي فقالت ما تحاولش تغير الموضوع انا بقصد انه وجودي معك عملك جو مزعج بدليل هذا المتوتر الواقف مثل العصاية بين رجليك ومدت يدها لتقبض عليه وتتحسسه بلطف ..ازحت يدها بيدي وقلت لها ما نحنا اتفقنا اننا ننسى. فقالت حتى اذا انت نسيت هذا لن ينسى وبالنسبة لي كمان كسي ما هو موافق ينسى ..مدت يدها مرة اخرى وبدأت تدعك قضيبي من فوق الشورت بشدة مما زاد من انتصابه ..الا انني كذلك ازحت يدها بحركة غاضبة وصرخت بها بصوت غير مرتفع خوفا من سماع احد اخر بان تكف عن ذلك وان تهتم بدراستها ..اطرقت سهام راسها وبدات بالبكاء والنشيج وهي تتمتم بكلمات غير مفهومة الا انني ادركت منها انها في حالة اثارة ورغبة جامحة وانها تخشى على نفسها الانزلاق في علاقة مع شخص اخر قد يفضحها او يبتزها او غير ذلك ..حاولت تجفيف دموعها المنهمرة على وجنتيها بمنديل الا انها ازاحت يدي جانبا وجففت دموعها بنفسها وهي تقول ما حدا حاسس فيا .حتى انتا اللي فكرت لوهلة انك بديت تشعر معي وباحساسي كمان طلعت مثل البقية ..سحبت راسها باتجاهي وقبلتها على شعرها وجعلتها ترمي راسها على كتفي وانا اخفف عنها بقولي انني بذلك اقصد مصلحتها ولا نريد ان ننزلق بعلاقتنا لتصبح تتكرر كثيرا خوفا من اكتشاف امرنا وفضيحتنا وخصوصا هي كانثى ارملة سيكون الوقع عليها شديدا ..فقالت يعني انفضح مع شخص ثاني احسن ؟؟ ما ممكن اعيش من غير جنس لانه هذا شي مهم لاستمرار الحياة حتى لو كان بالشهر مرة او مرتين خصوصا اني حبيتك كعشيق واخ في نفس الوقت وانتا وانا محرومين خلينا نتمتع ببعض احسن ما غيرنا ياخذ اللي بريده مننا ويفضحنا او يبتزنا او حتى لو ما عمل هالشي نحنا اولى ببعض من الغريب ..ثم فاجأتني سهام بعرض مغري وهو انها ستحاول بكل جهد ان تغير من طريقة زوجتي سميحة فيما يتعلق باهتمامها بالجنس والنيك واللذة مقابل استمرار علاقتنا بسرية تامة ..لم يكن بوسعي الكثير لفعله في تلك اللحظات المجنونة سوى الموافقة واعطاء سهام ما تريد ولكني في سبيل الحصول منها على كل الاثارة والمتعة اللذيذة تظاهرت بالتمنع وعدم الاكتراث الا انني كنت وبدون شعور مني اتحسس طيزها من فوق بنطلونها المحزق ثم رفعت يدي الى اعلى لتندس لا شعوريا تحت بلوزتها البدي الضيقة وتبدأ بالتحسيس على سرتها وقباب طيزها من الاعلى ..اقتربت سهام بشفتيها من شفتي ورحنا سويا بقبلة شهية اشتهيتها بل تمنيتها منذ شهر ...شفاهنا متلاصقة والسنتنا تخرج كل في فم الاخر الذي لا يتوانى عن المص بقوة ويدي فكفكت سحاب بنطالها لتمتد سريعا من تحت كيلوتها الى حيث شفري كسها الرطب حد الغرق بينما يد سهام تتحسس زبي من فوق الشورت الخفيف وتضغط عليه بقوة حتى اصبح عمودا من الحديد الصلب ..قالت سهام انت ارتاح يا محمود انا اللي هعمل كل شي بمعرفتي ثم سحبت شورتي بمساعدتي وكذلك التي شيرت حتى اصبحت عاريا تماما خلعت سهام بلوزتها وبنطالها وبقي عليها كيلوتها المبلول وسوتيانها الذي يعجز عن احتواء نهديها المتصلبين بل المتحجرين النافرين ...جلست على الكنبة بينما انحنت سهام على زبي تمصة بشراهة وشبق بالغ ونهديها يتدليان امامي يترنحان للامام والخلف ولليسار واليمين طبقا لحركة راسها وجسدها بينما انا لا املك الا الانين من المتعة والاثارة التي اوصلتني اليها تلك الارملة الملعونة .. استمرت سهام بلعبتها هذه لدقائق كنت خلالها قد فككت مربط سوتيانها واوقعته ارضا فتحرر نهديها المتفجران فلم اتمالك نفسي الا ان ان اداعب تلك الحلمتين الورديتين بين اصابعي قرصا وفعصا ..بدات حرارتي بالارتفاع لدرجات لم تمكنني من الاستمرار على هذا الحال فاخذت بشفتي سهام بين شفتي مصا للسانها وشفتيها وتقبيلا شبقا حارا وعنيفا نوعا ما الامر الذي اثارها لدرجة انها امسكت بزبي ووضعته تحت كيلوتها ليستقر باستقامته على طول شفري كسها الرطب ولتبدا سهام بتحريك وسطها اسفل واعلى ليصبح احتكاك زبي المحصور بين الكيلوت وكسها قويا وشديدا وضاغطا على شفريها مما اثارة وشبقا بينما ما زلنا نمارس لعبة مص اللسان والشفاه التي احمرت وتورمت من قوة المصمصة والعض الذي لم يخلو من العنف احيانا ..حررت زبي من بين براثن كيلوت سهام وكسها لاجعله يتنفس الهواء الطلق قليلا ولاتيح الفرصة ليدي لفصل كيلوتها عن جسدها قبل ان انقلب عليها واغرس ذلك الزب المنتصب حد التحجر والمتوقد حرارة حد الالتهاب في جوف ذلك الكس اللذيذ الذي سبق لي تذوق طعمه المبهر ..بدات اهاتنا تسيطر على المكان وبدات وحوحات وآهات سهام ترتفع شيئا فشيئا حتى سمعتها تقول لي بكلمات متهدجة ومتقطعة ارمي حليبك بكسي هالمرة حاولت الاعتراض الا انها احاطت وسطي برجليها وغرست اظافرها في اسفل ظهري وانا ما زلت ادك جدران هذا الكس بعنف وشبق حتى اتت شهوتنا متزامنة في لحظة لذة تاريخية غير مسبوقة وسط تشنج سهام وتقوس ظهرها واهاتها المرتفعة المتتالية بسرعة وما زالت تغرس اظافرها في جسدي بينما رجليها تضغط على مؤخرتي لتجعل زبي مستقرا في اعماق كسها ولم تفلتني الا بعد ان تاكدت ان كسها قد شرب آخر قطرة من حليبي الغزير الدافيء الذي ملا كسها واخذ عقلها اثارة وهياجا ..كنت الهث وكانت سهام تزوم من المتعة والارهاق وكانت انفاسنا سريعة ودقات قلبينا كذلك عندما ازحت نفسي واستلقيت بجانب سهام على الكنبة بينما يدي ما زالت تحسس جسدها الناعم بينما يديها تداعب صدري بلطف وبطء شديد ينم عن ارهاق فاق الحد .. سمعتها تقول ما تخافش انا اليوم كملت الدورة يعنى هالأيام ما في حمل مطلقا ..اطمئنيت قليلا وقبلتها قبلة خفيفة قبل ان اضع راسي على فخذها واغفو غفوة قصيرة استمرت لدقائق
حاولت ان اكتفي بهذه النيكة فقط هذا اليوم الا ان سهام لم تشأ ذلك بل انها وبعد دقائق قليلة من غفوتي عادت لتداعب زبي حتى انتصب وحصلت منه على شوط آخر اطول من سابقة جربنا فيه اوضاعا متعددة قبل ان نذهب سويا الى الحمام لاخذ شاور ساخن فكان هناك ايضا شوطا جديدا في الطيز هذه المرة على انغام طرقعة وصفق فلقتي طيزها المترجرجة التي اوسعتها ضربا وصفقا بكفي قبل ان اقذف حممي في جوفها الملتهب حيث كان ذلك هو مسك ختام هذا اليوم الذي ما ان انهينا حمامنا حتى سمعنا طرقا على الباب وكانت الساعة الثالثة عصرا وامي تنادينا لتناول طعام الغداء
ما حصل بعد ذلك وكيف استطاعت سهام تغيير زوجتي حسنية وجعلها زوجة سكسية بامتياز ساذكره في القصة القادمة وهي قصة منفصلة سارويها على لسان سهام هذه المرة
الى اللقاء
في البداية لا بد ان اعبر عن عظيم شكري لكل من يقرأ قصصي في هذا المنتدى ,,وشكري الاكبر لاؤلئك الذين يتحفوني بمشاركاتهم وتعليقاتهم القيمة ,, وهذه دعوة لكل القراء بتشريفي بملاحظاتهم سواء كانت سلبية ام ايجابية ...ولكن دعوني قبل ان ابدأ بسرد هذه القصة ان ابين لكم طريقتي ورايي في القصة الجنسية حيث انني لا اتبع اسلوب الاثارة المجردة بل انني اعتبر ان اللقاء الجنسي خصوصا مع المحارم لابد ان يسبقه ظروفا انسانية معينة كالحرمان اوالجمال المبهر اوالاثارة المقصودة وربما الانحراف او الشبق الجنسي او الرغبة بالتغيير لمجرد التجربة فقط او مزيجا متعددا من هذه الظروف التي غالبا ما تكون سببا في هذا اللقاء الغريزي اللذيذ ..فالغريزة غالبا ما تنتصر على المباديء والقيم في هذه الحالات ..لذلك فان قصصي تتوسع في بيان هذه الظروف وكيف تصل بنا الغريزة الى الممارسة الجنسية مع المحارم رغم كونها من المحظورات الرئيسية في كل المجتمعات ..واعتقد جازما ان بيان هذه الظروف يعطي للقصة معناها الحقيقي ..وتكون بذلك حالة انسانية اكثر من كونها وسيلة للتسلية او الاثارة الجنسية المجردة ..ارجو ان تحتملوا بعض الاسهاب في قصصي حتى استطيع نقل افكاري اليكم بشكل واضح معتذرا مرةاخرى عن هذه المقدمة التي يعتبرها الكثيرون وانا منهم غير ضرورية
تقدمت اختي سهام لامتحان الثانوية العامة وحصلت على مجموع يؤهلها لدخول الجامعة وتقدمت بطلبات كثيرة للعديد من الجامعات حتى عرفت من خلال الانترنت بانها مقبولة في جامعة كبيرة في العاصمة .وهي نفس الجامعة التي كنت انا قد تخرجت منها قبل سبع سنوات . وقد كانت فرحة جدا بهذا القبول لان هذه الجامعة تعتبرحلما لكل طالب علم ومعرفة ...ومن المعروف ان هذا القبول يعني ايضا توفير السكن الجامعي لها ولمن هن مثلها من الفتيات القادمات من المناطق البعيدة الا ان ذلك يتطلب بعض الوقت والاجراءات التي تسبق الانتظام في الدراسة وتوفير السكن المناسب ...
اتصل بي والدي ليخبرني ويطلب مني مرافقة اختي الى العاصمة حتى تستكمل اجراءات قبولها وانتظامها بالدراسة ..فقلت له ان هذا الامر يتطلب ثلاث او اربع ايام حتى تستطيع استكمال كل الاجراءات وليس بوسعنا الذهاب يوميا ثم العودة فقال ليست هناك مشكلة فقد تستاجرون فندق تسكنون به حتى تخلصوا كل المطلوب ثم تعودون حتى لو لاسبوع كامل ...لم يكن بوسعي الرفض خصوصا انني الوحيد من العائلة القادر على انجاز المهمة لمعرفتي بالعاصمة بشكل جيد ولانني اعرف الجامعة جيدا ولي بها بعض الاصدقاء الذين سيساعدوننا في انهاء المهمة ..
بداية دعوني اعرفكم باختي سهام .
.فهي فتاة في الثانية والعشرين من عمرها جادة جدا متفوقة في دراستها وهي بنفس الوقت مثقفة جدا وجميلة جدا .جار عليها الزمن قليلا حيث اجبرها والدي قبل اربع سنوات على الزواج وترك الدراسة الثانوية التي كانت تحظَر لها حيث تزوجت مكرهة من شاب يكبرها عمرا وهو ميسور الحال وعاشت معه سهام سنتين ونصف بسعادة رغم رفضها للفكرة بالبداية ..الا ان القدر عاجلها وخطف منها زوجها بحادث سيارة بعد ان انجبت منه بنتا جميلة قررت سهام بعدها ان تكمل تعليمها وتتقدم للثانوية مرة اخرى وتكمل دراستها الجامعية وتجد لها عملا مناسبا وهي قادرة على ذلك فقد ورثت عن زوجها عمارة مؤجرة باجرة مناسبة تكفيها لتعيش براحة واطمئنان من الناحية المالية .كما ان مؤهلاتها العقلية تساعدها فهي ذكية ومتفوقة في دراستها قبل الزواج .وبالنسبة لبنتها فانها تحت رعاية والدتي المستمرة سواء بوجود سهام او غيابها ..سهام فتاة قمحية البشرة مائلة للبياض قليلا وجسمها متناسق وطولها حوالي 170 سم مرحة وتحب المزاح بالكلام او حتى بالحركات وغالبا ما كانت تمازحني بمزحات ثقيلة نسبيا ولكنها بريئة بالتاكيد ..كنت الاحظ انها من النوع التي تهتم بنفسها وجسدها جيدا من خلال الرياضة واستخدام القليل من مواد التجميل ..وهي صاحبة ذوق رفيع في انتقاء ملابسها رغم انها تلبس العباية في الخارج وفي داخل المنزل تلبس اللبس المنزلي الخفيف المغري مثل البناطيل الضيقة والبلايز البدي التي تجسم صدرها وطيزها بشكل مثير فهي تملك صدرا ونهدين متفجرين انوثة وجمالا وطيزا منتفخة ومفرودة قليلا ولكنها متناسقة مع خصرها الضامر وصدرها الناهد اي انها تعتبر من الجميلات جدا بكل مقاييس الجمال ودعوني اعترف بانني لم الاحظ كل ذلك الا بعد وفاة زوجها وعودتها للعيش معنا في منزل العائلة الكبير حيث انني اعيش به مع زوجتي وابنائي الثلاثة مع الوالد والوالدة واخوتي الاثنين واخت اخرى ما زالت في المدرسة الثانوية ولكننا نعيش بشقة منفصلة انا وزوجتي وابنائي بينما البقية في بيت الوالد الواسع المكون من طابقين ....
بالنسبة لي فانا محمود اكملت دراستي الجامعية قبل سبع سنوات فانا الان بعمر ثلاثون عاما ..متزوج زواجا تقليديا من ابنة عمي واعمل في التدريس بعد ان اكملت تعليمي ..مرتاح ماليا لكون زوجتي ايضا مدرسة وتتقاضى راتبا مناسبا واملك سيارتي الخاصة ومتجرا صغيرا في البلدة التي اعيش بها يعمل به شقيقي وانا بالتناوب ويدر علي ايضا دخلا معقولا ..ما يزعجني في هذه الحياة هو زوجتي فبرغم حبي لها الا انها من النوع التي لا تعطي الكثير من الوقت للاهتمام بنفسها وربما تعتبر الممارسة الجنسية ضربا من ضروب الكماليات غير الضرورية فهي لا تعير هذا الموضوع اهتماما كبيرا سوى من باب تادية الواجب ..وبالرغم انها تملك وجها جميلا الا ان جسمها من النوع الضخم جدا غير المتناسق فوزنها حوالي 90 كغم الامر الذي كان يثير عندها الغيرة من سهام وجسدها المتناسق وجمالها المميز واهتمامها بالعناية بنفسها وكنت اسمع حديثهن حول هذه المواضيع وان سهام غالبا ما كانت تسخر من زوجتي وجسمها غير المتناسق وتدعوها للاهتمام بنفسها وعمل الريجيم لتبدو اكثر جمالا ولكن لا حياة لمن تنادي وقد حاولت من جهتي ان اوجهها والمح لها لضرورة الاهتمام بنفسها الا ان كل محاولاتي ذهبت ادراج الرياح فهي عند الاكل تنسى نفسها وتنسى كل نصائحي ونصائح سهام
نعود الى قصتي مع سهام .فبرغم اعجابي الشديد بها كفتاة مكتملة العقل جميلة المظهر وبرغم اعجابي الشديد بشخصيتها المتميزة وقوة ارادتها وعزيمتها الا انني لم يسبق لي التفكير بها جنسيا ابدا فهي اختي فقط ..ورغم ان الجو بيننا لم يكن يخلو من الممازحات الثقيلة باللسان والايدي ايضا ورغم انها من النوع الجريء التي تطرح ارائها وافكارها بجرأة غريبة فانني لم افكر يوما بها الا كاخت حنونة اعتز بها وافتخر بقوة ارادتها واشجعها على المزيد من الانجاز لنفسها لتبدو مميزة امام الجميع ...المهم كان يوم الاحد صباحا حيث جهزت نفسي وطلبت من سهام تجهيز نفسها للسفر الى العاصمة التي تبعد 250 كم عن بلدتنا واكدت عليها ان لا تنسى اوراقها الضرورية وبطاقاتها الشخصية وغير ذلك ..وفي الصباح توجهنا بسيارتي الى المدينة العامرة بالحياة والحيوية ..حيث توجهنا الى الجامعة وتقدمنا بالاوراق المطلوبة و التقيت ببعض الزملاء السابقين الذين ابدوا استعدادهم لتسهيل مهمة سهام في الجامعة الا ان الامر يحتاج ليومين اخرين لاستكمال المطلوبات .وخصوصا تسجيل المواد الدراسية وحجزالسكن واصدار البطاقة الجامعية وغير ذلك .
في المساء ذهبت مع سهام الى احد فنادق العاصمة وهو من فئة الاربع نجوم حسب رغبة سهام بالاقامة بفندق محترم وقالت بدل ما نسكن بفندق شعبي بغرفتين بنوخذ غرفة بفندق محترم حتى نرتاح .وما في عندنا مشكلة بالموضوع لاننا اخوة وبطاقاتنا الشخصية معنا . وفعلا حجزنا الغرفة وصعدنا لمعاينتها فوجدنا ان الغرفة كبيرة نسبيا فيها تلفاز وحمام وسرير مزدوج .والعديد منالتجهيزاتالاخرى المعهودة في مثل هكذا فنادق.حاول موظف الريسبشن ان يجد لنا غرفة بسريرين منفصلين ولكن جميع الغرف من هذا النوع محجوزة فالموسم السياحي في اوجه وايجاد غرفة مناسبة يعتبر امرا صعبا في هذه الايام .... الامر الذي دعاني للاعتراض الا ان سهام اعجبها الفندق وطلبت مني الموافقة وسنتدبر امرنا بسهولة حسب رايها ...وافقتها مكرها وخائفا بعض الشيء
وضعنا اغراضنا بالفندق وقامت سهام بترتيب ملابسنا في الخزانة .وذهبنا لتناول طعامنا في احد المطاعم المحترمة في المدينة التي ابهرت سهام بحركتها الدائبة ومعالم العمران والتقدم التي لم تعتد عليها بنات الارياف لظروف المعيشة في القرى المختلفة تماما عن المدن الكبرى .. خلال العشاء الذي اختارته سهام من الماكولات البحرية لم يدر بيني وبين سهام اي حديث خارج عن ظروف دراستها المستقبلية وما هو مطلوب منها في حياتها الجديدة وتوصياتي لها بهذا الخصوص..جلسنا حوالي الساعة بعد العشاء احتسينا فيها فنجانين من القهوة..ثم استشرتها للذهاب الى الفندق للاستراحة بعد عناء هذا اليوم الطويل فاتفقت معي بالراي على ان تكون الليلة القادمة للتجول في المدينة والتعرف على معالمها فوعدتها بذلك ..كانت الساعة حوالي العاشرة ليلا عندما وصلنا الى الفندق حيث اشترينا في الطريق بعض الفاكهة وبعض المكسرات لزوم ما تبقى من السهرة ..
عند دخولنا الغرفة طلبت سهام ان تسبقني الى الحمام لتاخذ شورا ساخنا ثم تعود للغرفة لتغير ملابسها وتستعد للسهر او النوم بينما يكون دوري انا بعدها ..اخذت سهام حقيبة صغيرة ودخلت الحمام بعد ان خلعت حجابها وعباءتها وبقيت بالبنطلون والبلوزة..بينما انا استغليت الفرصة لاغير ملابسي فلبست بجامتي وجلست منتظرا خروج سهام ..وماهي الا ربع ساعة حتى خرجت الحورية سهام من الحمام وقد لفت نفسها بمنشفة كبيرة بينما كتفيها واعلى نهديها ورجليها ظاهرين وشعرها مبلول رغم تغطيتها له ببشكير صغير ..انعقد لساني وخارت قواي العقلية والجسدية مجرد مشاهدتي لسهام بهذه الهيئة المثيرة حد الجنون ..فالجسد ابيض ناصع والرجلين مبرومين بطريقة مغرية جدا واعلى الصدر ينبيء عما تحت هذه المنشفة من نهدين مكورين يبدو انهما رائعين جميلين ..لم استطع ان امنع نفسي من الصفير وان اقول لها نعيما سهام حمام الهناء .واضفت شو هالحلاوة هاي يا بت ..نياله سعيد الحظ اللي حيفوز فيكي .فقالت متهكمة ي**** دورك هلا ..لكنني عاجلتها بعبارات الاطراء لجمالها وطلعتها البهية ونور محياها المشرق بعد هذا اليوم المتعب ... شكرتني بثقة وقالت ما خلص انا اخذت نصيبي وما عاد لا سعيد حظ ولا تعيس حظ واكدت علي ان ادخل الحمام وبعدين بنحكي..دخلت الحمام ..ووقفت تحت الماء الساخن وبدات بالاستحمام وعقلي ما زال مشغولا بما شاهدته .فهي المرة الاولى التي اشاهد فيها اختي بهذا الشكل نصف العاري كما انها المرة الاولى التي اكتشف بها معالم جمالها الذي ابهرني وفاق كل توقعاتي .وطيلة الوقت وانا اصارع غريزتي الملعونة ان ابتعد عن هذه الافكار الجهنمية الا انه سرعان ما تعود صورة سهام الحورية امامي فاعاود الاعجاب بجمالها ولكن بنظرة شهوانية وليس تلك النظرة الاخوية التي اعتدت عليها ودليل ذلك ان زبي اصبح هو الاخر يصارعني داعيا عقلي الى حصر تفكيري بهذا الكائن المتمرد على كل القيم والمباديء التي تربينا عليها .. فشدة انتصابه وتصلب مقدمته وانتفاخها وبروز عروقه بطريقة لم استطع حيالها الا اعادة التفكير بهذا الجسد الاسطوري الذي شاهدته للتو .وبطريقة غريزية شهوانية افقدتني تركيزي واتزاني تحت الماء لعدة مرات .كما يبدو ان سخونة الماء والبخار الذي ملأ الجو حولي جعلني اهذي ببعض الاغاني الرومانسية الحالمة وبصوت مسموع ولا انكر ايضا انني اتجهت كثيرا للمقارنة بين ما شاهدته للتو وبين جسد زوجتي المترهل الضخم غير المتناسق بالمرة والخالي من اي مظاهر الجمال الا تلك الفخذين الكبيرين والنهدين الضخمين التي طالما استمتعت بها رغم عدم استجابة زوجتي التامة معي..لا ادري كم مضى من الوقت وانا تحت الماء اصارع افكاري المجنونة حتى سمعت صوت سهام تنادي علي لتطمئن عني وهي تقول الظاهر الحمام عجبك وفجر قريحتك بالاغاني كمان ؟؟؟هههههه فاجبتها بان تنتظر دقائق وساكون معها ..نشفت جسدي من الماء ولم انسى زبي من الغسل بالماء البارد حتى لا يفضحني ولبست بجامتي وعدت الى الغرفة ....
ما ان دلفت الغرفة حتى فاجأني ذلك العطر الاخاذ الذي ملأ الاجواء اثارة ..يبدو انها قد استخدمت عطرها بعد ان لبست ثيابها الخفيفة ..كانت سهام تحت الشرشف عندما حضرت الا انها استندت ليضهر لي انها تلبس قميص نوم شفاف احمر من الساتان الخفيف مفتوح الصدر بحيث يظهر الجزء العلوي من نهداها وطرف سوتيانها الاحمر من فتحة قميص النوم .كان نهداها كمثل القشطة بياضا وطراوة .ولكون قميص النوم بشيال فقط فان كتفيها والجزء العلوي من ظهرها وصدرها بائنا منه كما يبدو انها استخدمت القليل من طلاء الشفاه الشفاف حيث بدت شفتيها لامعتان ...انها فعلا الانثى الحقيقية التي طالما رايتها في احلامي ..انها تلك الحورية التي لا نشاهدها الا في الخيال ولكنها الان ماثلة امامي بلحمها وشحمها ودمها الخفيف انها ذلك الكائن الاسطوري رمز الرقة والجمال والانوثة الطاغية ..بادرتني سهام حيث قالت حمام الهناء محمود ..شو الظاهر انه طايب الك تضل بالحمام وتاركني لوحدي ..فقلت لها هذا من تعب السفر واليوم المرهق فاحببت اني اعيد النشاط لجسدي المنهك ..وانا بكل الاحوال ما بستغني عنك لكن هذا حتى اقدر اسهر معاكي براحتنا بعد جهد اليوم ..فقالت طيب كيف رح تسهرني معك اليوم ؟؟فقلت لها خلينا نتسلى شوي بالمكسرات والفواكه اللي اشتريناها وبنحكي عن مشاريعنا لبكره وبعد بكره .او اذا ببالك اي شي ثاني نعمله انا جاهز ..فقالت لا ما في شي اليوم خلينا نسهر هنا وغدا له برنامج ثاني .
نهضت سهام من على السرير ووقفت منتصبة القامة بجانب السرير فبان لي فخذاها من قميص النوم القصير الذي يصل الى ما فوق الركبة بقليل ومفتوح من احد جوانبه الى حد طيزها حيث ظهرت طيزها باستدارتها المغرية وفخذيها المبرومين كعمودي مرمر ابيض اتقن صنعهما بفن مرهف وذوق ملهم وقالت لي خلينا نجلس عالكنبة الطويلة ثم استدارت وانحنت لتتناول روبها الامر الذي اظهر لي طيزها بشكل لم اشاهده من قبل وعلامة كلوتها ظاهرة من فوق قميص النوم ... لبست الروب وبدات بتحضير المكان بينما انشغلت انا بتحضير فنجاني شاي بواسطة الغلاية الكهربائية التي اصطحبتها معي ..قلت لسهام : هو انتي بتلبسي هاللبس هذا دائما ؟؟؟فقالت هذا هو لبس النوم عندي واذا كان بضايقك بغيره !!!فقلت لها :انا ما بنكر انك جميلة جدا بهاللبس لكن لبسك مثير كثير ..فقالت اذا بزعجك ببدل ملابسي .فقلت لا ما عليش خليكي براحتك كل اللي بهمني انك تكوني مرتاحة ..فقالت انا مرتاحة ما زالك معي .. جلسنا على الكنبة متجاورين وهي ما زالت بروبها المربوط من وسطها وبدات تقشير الفواكه لي واطعامي وانا ابادلها المعروف بالمعروف وعيني لم تفارق جسدها البض الطري الماثل امامي ..كان شيطان الجنس يلاعبني في تلك اللحظات فاغلبه كثيرا ويتغلب علي احيانا ..تطرق الحديث بيننا الى حياتنا الخاصة حيث اخبرتها بمدى تعاطفي معها بعد ان اصبحت ارملة في سن مبكر جدا ولم اترك عبارة من عبارات الاعجاب بجمالها وحيويتها الا وقلتها لها ولكن بكلمات مقتضبة ومختارة بعناية فلا اريد لسهام ان تتغير نظرتها لاخيها الاكبر مصدر فخرها وقدوتها كما قالت هي...شكوت لها كثيرا طريقة زوجتي وعدم اهتمامها بنفسها كثيرا مقارنا بينهما من حيث اللبس والشكل والجسد المتناسق .. ومدحت كثيرا عزيمتها القوية وقوة شخصيتها ..واثناء حديثي عن جمالها وروعة جسدها قالت لي انها غير راضية عن وضعي مع زوجتي لانها انسانة لا تهتم بنفسها وبالتالي فانها لا تهتم بحاجات زوجها العاطفية والزوجية ومتطلبات الحياة الزوجية ( بهذه العبارات عبرت سهام عن الموضوع) وقالت ان الزوجة الشاطرة هي تلك التي ترضي زوجها في البيت وخارج وفي الليل والنهار ..فقلت لها مهو الحال من بعضه كمان انتي يا سهام بعد ان تعودتي على الحياة الزوجية وحلاوتها ها انتي رجعتي ارملة ومحرومة من دفء الزوج ..تنهدت سهام تنهيدة ذات معنى ولاحظت البريق في عينيها وتهدج صوتها عند ذكر هذه الامور ..تمنيت لها المستقبل الزاهر وقلت لها ان الكثيرين مستعدين للزواج منك لجمالك وعلمك وثقافتك وشخصيتك المميزة
طيلة الوقت كانت سهام تنظر بطرف عينها الى مكان زبي من فوق بنطلون البجامة الفضفاض الذي لم يستطع اخفاء انتصاب قضيبي وانا من طرفي لم ارفع عيني عنها خصوصا ذلك الشق الفاصل بين نهديها الذي ذبحني بجماله ونعومته خصوصا وان الروب الناعم الذي تلبسه لم يستطع ان يخفي هذه المنطقة .بل انه زاد جسدها جمالا ورقة .ومع حركتها بدأ الروب ينحسر عن فخذها المرمري فزادني ذلك تاثرا وزاد قضيبي انتصابا ..لاحظت بعد ساعة من هذه الجلسة احمرار وجنتيها وبريق عينيها الذي لم يخفى علي بالاضافة الى تسارع انفاسها وتركيزها المتزايد على النظر الى قضيبي ..فقلت لها خلينا نقوم ننام حتى نصحى مبكرا لاتمام اعمالنا ولنا حديث غدا وربما بعد الغد ... فخلعت روبها ورمته على الكنبة وتمددت على السرير بينما انا خلعت قميص البجامة وبنطلونها وبقيت بالبوكسر والتي شيرت فقط وتمددت بجانبها ولكن مع الاحتفاظ بمسافة فاصلة بيننا ...سألتني سهام وقالت يبدو اني تعبتك اليوم ..فقلت لها تعبك راحة يا سهام ..فقالت لا انا قصدي يمكن لبسي وشكلي قلب عليك المواجع ؟؟فاجبتها بتردد واضح ماعليش بدي اتحملك ما انتي اختي وغالية علي واللي بريحك بريحني ..وقلت لها مهو انتي كمان شكلك تذكرتي ايامك مع الزواج فقالت يعني.....ثم سكتت و استدارت لتدير وجهها الى الناحية الاخرى ودفعت مؤخرتها باتجاهي قليلا ..
وضعت راسي على المخدة بالوضع الجانبي وجهي باتجاهها واقتربت قليلا منها ..ساد السكون لعشر دقائق قبل ان تدفع سهام نفسها مرة اخرى الى الخلف قليلا ,,لست ادري هل هي نائمة ام انها تمثل النوم فقلت في نفسي لافعل مثلها ؟؟مثلت النوم واقتربت منها قليلا بحركة تبدو عفوية لكل نائم حتى اصطدم راس قضيبي المنتصب بطيزها ..حرارة الجو وحرارة جسد سهام وعطرها الفواح وصوت انفاسها المتسارعة كلها عوامل تؤدي الى الاشتعال ..اشتعال الشهوة واشتعال نار قضيبي الذي قارب على الانفجار ..وما هي الا لحظات حتى رمت سهام يدها الى الخلف لتستقر على جانب فخذي من الاعلى ..ناديت عليها بصوت منخفض فلم تجب ..نار الشهوة والهيجان ورغبتي في اختبارها اكثر اعطتني المزيد من الجرأة ..التصقت بها بقوة حتى شعرت ان راس قضيبي دخل بين فلقتي طيزها ..تسارعت انفاسها اكثر ....رميت يدي حول خصرها ..فتسارعت انفاسها اكثر واكثر..((يا الهي ماذا يحصل معي !!!هل انا مجنون ؟؟هل فقدت عقلي ؟؟انها اختي سهام وليست زوجتي !!!وليست احدى بنات الهوى مثلا حتى افعل ذلك !!!ولكن نداء الشهوة ونداء زبي المتوتر جدا كان اقوى ) ؟؟؟كل تلك الافكار راودتني في تلك اللحظة ..كانت طيزها تشع حرارةغريبة لفحت راس قضيبي المتوتر الساخن اصلا ...يبدو انه لا البوكسر الذي البسة ولا قميص النوم الذي يستر طيز سهام يشكلا حاجزا امام زبي للاحساس بهذه الحرارة المتوقدة ولا هو حاجز امام جسدها للاحساس بالحرارة المنبعثة من راس قضيبي المنتفخة عروقة حدا يسبق الانفجار بقليل ...ومع حركات يدي التي ما زالت تتلمس اطراف طيزسهام واعلى فخذها العلوي بدات اشعر بان حرارة سهام بارتفاع مستمر وبدات استمع لدقات قلبها تتسارع وانفاسها المتسارعة تصطدم بالشرشف وتعود الي لتلفحني وتزيد النار المشتعلة بداخلي ...بما انني لم اجد الاعتراض من سهام رغم قناعتي بانها ليست نائمة وانما تمثل النوم مثلي قلت في نفسي ان النهاية الطبيعية لهذا الوضع هو الاشباع الجنسي والا فسوف نبقى كلينا في حالة صراع مع النفس بانتظار من يبادر ويقرع جرس الشهوة المحرمة فتجرأت اكثر ورفعت قميص نومها قليلا ثم حركت يدي الاخرى الى نهدها واحطته بيدي بشكل يبدو عفويا ..لحظات هستيرية حدثت بعد ذلك .....سمعت الآه الاولى من سهام ومعها مدت سهام يدها التي كانت فوق فخذي للاسفل قليلا يبدو انها تبحث عن شيء ما فهي تتحرك ببطء وهدوء باحثة عن قضيبي كما اعتقدت وما هي الا هنيهة حتى وصلت اليه لتبدأ بتلمسه برفق من فوق البوكسر ""يبدو انها تريد ان تتاكد من جاهزيته وربما تقيس حجمه او تستمتع بحرارته الظاهرة بالتاكيد حتى لو كان قماش البوكسر عائقا بسيطا امام يدها ..((ما هذا يا سهام ؟؟ما هذه الجراة الغريبة ..ام ان الشهوة قد اعمتك مثلي ولا هم لك الان غير النار المنبعثة من كسك تريدي اطفائها باي ثمن حتى لو كان هو نكاح اخوكي لهذا الكس المشتعل باثارته الغارق بماء شهوته)) ؟؟؟اسئلة تبادرت الى ذهني مع هذا الصمت المريب الذي زاد تلذذي بما يجري واستمتاعي اللامحدود بهذه الحركات التي لا احد منا يسيطر عليها في هذه الاجواء الملتهبة شبقا وهياجا .. .فاجبت نفسي على اسئلتي بان بدات بتحريك يدي التي على نهدها بلطف مع امساكي لحلمتها وقرصها بنعومة مما اعطاها المؤشر للذهاب ابعد من ذلك حيث مدت يدها من تحت البوكسر لتمسك قضيبي بيدها مباشرة وتصدر مع هذه الحركة الآآآه الطويلة التي اشعلت نار الشهوة عندي بشكل افقدني السيطرة على نفسي حيث بادرت بالامساك بالبوكسر وخلعة نهائيا ورمية بجانب السرير بمساعدتها طبعا وعدت لارفع لها طرف كيلوتها لتعود سهام ممسكة قضيبي وتدفعه بيدها من تحت حرف الكيلوت ليذهب قضيبي فورا بين فلقتي طيزها سحبت نفسي الى الاسفل قليلا حتى اسهل لها مهمة ايصاله الى شفري كسها بينما عدت بيدي لتعبث بكسها من فوق الكيلوت المبتل حد الاشباع بماء هيجانها المنهمر بغزارة ..الامر الذي شجعني لمد يدي من تحت الكيلوت والعبث بكسها الرطب مباشرة فما كان منها الا ان خلعت كيلوتها بصمت وساعدتها على ذلك ثم عدنا كل الى حيث كنا قبل خلع كيلوتها فيدها تمسك بقضيبي تداعب به طيزها وكسها من الخلف ويدي تعبث بكسها وقد ساعدني مائها اكثر واكثر لادخال اصبعي بين شفريها وغرسه عميقا في احشاء هذا الكس المنتوف الناعم وهي ما زالت تلاعب كسها وطيزها بزبي الرابض بين اصابعها والممتد على طول الشق الفاصل بين ردفيها وصولا الى بداية شفريها من الاسفل وابتدات بتحريكه بمساعدتي ذهابا وايابا على طول هذا الشق حيث انني بدات بدفع قضيبي قليلا والعوده ببطء حتى اسهل لها مهمة ايصاله الى حيث تريد ومع هذه الحركة وحركة اصابعي التي ما انفكت تداعب بظرها وفركه بين السبابة والابهام بلطف وحنان مع امساك الشفرين واحدا تلو الاخر وسحبه قليلا ثم تركه بدات سهام تتأوة بشكل واضح وصوت مرتفع قليلا الامر الذي شجعني لان ارفع رجلها العليا بيدي واثنيها للامام قليلا وادفع قضيبي ليداعب بظرها ويمتد على طول شفريها وانا ما زلت ممدا خلفها حيث التصقت عانتي بطيزها بينما قضيبي يسرح على طول شفريها اللزجين بفعل سوائلها المنهمرة بغزارة مما اعطاها الاشارة لتلتف بيدها الى الامام لتمسك راس قضيبي و تضغط عليه باصابعها ..بدات سهام تحاول ادخال قضيبي الى جوف كسها فهي تحاول وضع راسه على فتحة كسها وتدفع نفسها عليه الا انني لم احبذ ذلك بل اردت ان ازيد محنتها عسى ولعل ان تصدر منها كلمة تؤنسني في هذا الجوالمشحون بالغريزة والرغبة والهيجان الجنسي الذي افقدنا جميعا كل القيم التي تعلمناها .....الا ان ذلك لم يحدث وبدلا منذلك فقد زادت آهاتها حدة وارتفاعا وبدأت تزوم وتوحوح أحححححححح أححححححح آآآآآآآآه آآآآآآآآه وبعض الاهات كانت تصدر بعصبية تدل على اعتراضها وانها تطلب الايلاج الكامل حتى تستريح ...وبرغم عدم الايلاج الى هذه اللحظة فقد تشنجت سهام وتقوس ظهرها وارتفعت حدة آهاتها ايذانا بوصولها الذروة الامر الذي دعاني ان اغرس قضيبي عميقا في احشاء كسها المتوقد حرارة الغارق بماء شهوتها الذي تدفق غزيرا فاغرق قضيبي وما ان دخل قضيبي حتى صاحت سهام بصوت عالي ياااااااااه آآآآآآآآآه يحوووووووووووه احححححححححح يحيحيحيحوووووووه فسرعت من طعني لكسها بحركات متسارعة وعنيفة حتى شعرت بانني على وشك القذف فاخرجت قضيبي الغارق بمائها من جحيم كسها ونهضت لاقذف كل مخزونات خصيتي شلالات من المني الحار على صدرها ووجهها ..تأوهت سهام كثيرا والتقطت بعضا من قطرات المني من على جسدها لتتذوقه وارتمت بجسدها بجانبي دون حراك ودون كلام ...كل ذلك حصل ولم يكلم اي منا الاخر سوى بالاهات والزفرات والوحوحات التي سمعتها من سهام وتلك الاصوات التي صدرت مني عند القذف بدون ان اتمكن من السيطرة على نفسي حينها ...عدنا الى السكون المطبق لعشر دقائق قامت بعدها سهام الى حقيبتها تناولت منها بعض الاشياء ودخلت الحمام لعشر دقائق اخرى ثم عادت حيث يبدو انها اخذت حماما سريعا
ما ان عادت سهام حتى بادرتني بطلب على شكل سؤال غريب حيث قالت :شو ما بدك تروح الحمام ؟؟فقلت لها قبل ما روح الحمام بدي اسألك انتي مبسوطة باللي صار واللا زعلانه ؟؟؟فقالت روح الحمام خذلك شور سخن لكن لا تطول كثير ولما ترجع بحكيلك رايي ..قمت سريعا الى الحمام اخذت شورا ساخنا سريعا ثم عدت الى السرير مرتديا البوكسرفقط ..اما سهام فقد خلعت ستيانها وغيرت كيلوتها بواحد ابو خيط ولبست قميص نوم اخر باللون النهدي .تمددت بجانبها وقبلتها على وجنتها قبلة تشير الى الاعتذار ثم قلت لها . تعتقدي مين السبب باللي صار انا واللا انتي فقالت مش مهم مين السبب لان السبب واضح وهو انا وانت سويا بالاضافة الى الظروف بالتاكيد ولولا هالظروف اللي حصلت ما كان صار هيك فقلت لها طيب انتي مسرورة واللا زعلانه؟؟؟ فقالت كمان هذا مو مهم الرضى او الزعل بصير بدون قيمة بعد وقوع الحدث واوضحت سهام بانها تقدر وضعي وحرماني غير المعلن ومعاناتي مع زوجتي وانا كذلك بررت لها اندفاعها بالحرمان بعد التعود على الجنس لفترة طويلة في تلك اللحظات مددت يدي لاداعب خصلات شعرها المبلولة بلطف وحنان ونزلت بيدي الى كتفها اربت عليه بخفة ولطف مخففا عنها ..الامر الذي شجعها لترمي راسها على كتفي مع اصوات آهاتها وتسارع انفاسها الذي انبأني بانها لم ترتوي من رحيق الجنس بعد ..سألتها هذه المرة بصراحة بل بنوع من الوقاحة ..شو بتحبي نعيدها سهام ؟؟؟فقالت هلا ؟؟فقلت لها اكيد هلا ما اخنا وقعنا بالفخ وما عاد ينفع الندم مثل ما قلتي وانا شخصيا ما شبعت منك وانتي شكل الحرمان عامل عمايلة معك !!!فتنهدت بعمق ثم نهضت لتركب فوقي وتقترب بشفتيها من شفتي لاقبلها للمرة الاولى ولتمد لسانها امصه لها بنهم بالغ وهي كذلك فقد تحرك مارد الجنس الشقي ليعميها عن كل شيء الا شهوتها وشبقها وهيجانها الذي حركه ذلك المارد ليعلن عن نفسه بطريقة هستيرية ..استمرت القبلة لدقائق...نهضت بعدها لاتولى انا زمام المبادرة واقلبها تحتي وانزل الى نهديها العاريين لافعصهما بين يدي واحدا تلو الاخر قبل ان ابدأ بالتهام حلمتيها بين شفتي وبين اسناني عضا ومصا عنيفا الى سرتها الى ان مزقت كيلوتها بعنف وبدات بالتهام كسها لحسا وتقبيلا ومصا لبظرها المتورم المتضخم بفعل هياجها ,,يا له من كس وردي منتفخ ناعم املس جميل هذا الذي بين شفتي انه ذلك الكس الذي كنت احلم به وما ان التهمت كسها وسحبته كاملا بين شفتي حتى بدات المسكينة رحلة الاهات العالية هذه المرة فقد اطلقت لنفسها العنان للتعبير عن ذاتها دون خجل او وجل ..بدات سهام بالعبث بزبي بيدها وحاولت خلع البوكسر الذي يحجبه عنها فساعدتها بذلك وانقلبت لاعطيها زبي تمصه بينما انا ما زلت غارقا بين فخذيها اداعب هذا الكائن الجميل الرابض هناك فمرة التهمه بين شفتي ومرة ابعد راسي قليلا عنه لاتأمل شكله الجذاب المثير ثم ما البث ان اهاجمه بكل قوة مصا ولحوسة وعضا خفيفا للبظر اللذيذ ,,وما زاد كسها لذة تلك السوائل التي تنهمر بلا توقف وكانها العسل المصفى ينهمر من بين هذين الشفرين الملتصقين جانبا بشكل اذهب عقلي .لم انسى ان اعطي طيزها بعضا من حنان شفتي ولساني ويبدوانها ايضا لم تنسى ان تنظفها جيدا فرائحتها الزكية تشير الى ذلك بوضوح الامر الذي شجعني على ادخال لساني الى داخل فتحة طيزها ونيكها بلساني للحظات جعلتها تهذي بعبارات وكلمات الاطراء لي واسلوبي وطريقتي معها .ربع ساعة او يزيد ونحن على هذه الحالة الهستيرية ساعدني بذلك ..ذلك المني الذي قذفته قبل قليل وذلك الحمام الدافيء الذي اعاد لجسدي وجسدها كل الحيوية المطلوبة لاستكمال هذه العملية الجنسية بتلذذ بالغ مع عدم الخوف من سرعة القذف بالنسبة لي ..اما سهام فقد تشنجت واتت شهوتها مرتين بفعل مصي ولحسي لبظرها وكسها اللذيذ .وطيزها الزكية الناعمة حد دفعي للجنون الشهواني الذي سيطر على كل مقومات جسدي وعقلي .بدات سهام بالاهات العالية وبدات انا بمحاولة تغيير الوضع فعدت الى نهديها بعد ان خلصت قضيبي من براثن شفتيها ولسانها واسنانها التي اشبعته مصا وعضا ولحسا من قاعدته الى راسه الى خصيتيه التين لم تسلما من المص واحدة تلو اخرى ..التهمت حلمتها بين يدي ثم بين شفتي وبالتناوب اذهب لشفتيها لامتص رحيقهما العذب ثم اعود الى حيث الحلمتين المتصلبتين امصمصهما بنهم وشبق بينما امتدت يدها لتمسك قضيبي وتوجهة الى حيث كسها تفرشه به وتفرك بظرها بمقدمته التي تورمت واحمرت وانتفخت عروقها ..حاولت سهام ادخاله لجوف كسها الا انني كنت امنعها برفع نفسي الى الاعلى فانا بطبعي اهوى واعشق حد الجنون تعذيب الكس حتى يصرخ متوسلا الرحمة والغفران قبل ان اجعله يتذوق طعم هذا القضيب ..جلست بين فخذيها موجها زبي الى فتحة كسها.. ثم اعيده.. ثم افرش بظرها بحركة دائرية ثم ارفعه.... ثم امرره بين شفري كسها وصولا لبظرها دون ايلاج... وسهام تصرخ متعة وهياجا حتى صاحت بي وقالت انت مجرم ...انت سفاح ...حطة بكسي ...خليني اذوق طعمة جوات كسي ..وانا صامت الاعب هذا الكس بل اعذبه ..حتى قلت لها شو بتريدي مني هلا ؟؟فقالت انتا مجرم بدي زبك ...بدي زببببببببببببك زبك حبيبي ...زبك جنني هلوسني ,,,اعطيني اياه بدي اعضة ..بدي اقطعه تقطيع ...زبك مجرم ..محموووووود حبيبي دخله بكس حبيبتك سهام ...ودموعها تسيل على وجنتيها متصنعة البكاء او ربما تبكي حقيقة لا اعلم فكل ما اعلمه انني اعيش في الجنة في هذه اللحظات ,,,فكل ما اعلمة ان سهام هي اكثر نساء العالم انوثة وجمالا وجاذبية وهياجا ولذة ورومانسية وسكسية وهي الان تحت رحمة زبي الثائر ,,,,,,كل الذي اعلمه انني انيك انثى كما لم انيك غيرها من قبل ,,,,,,اثارتني سهام بدموعها فوجهت زبي الى فتحة كسها ودفعته ببطء شديد الى منتصفه ثم اعدته وهكذا لثلاث او اربع مرات حتى غرسته بكسها بسرعة وقوة وعنف وبدات بالرهز عليها بتسارع قوي وهي توحوح وتتفوه بكل عبارات الشرمطة التي يمكن ان تخطر على بال انثى شبقة,,,,,, نيك حبيبتك ...زبك حبيبي ...انا شرموطتك مش اختك ,,,انسى اني اختك ...نيكني بقوة ...زبك ولع كسي وخلاة يحترق..... طربوش زبك المنفوخ .حرق كسي ...يااااااه ما اسخن طربوشه وما الذه ...زبك بيجنن يا محموووووووود اكثر ...اقوى اسرع......تعبت قليلا فقلبت سهام لتركب فوقي وتبدأ هي بالرهز صعودا وهبوطا على زبي الذي ما زال يصول ويجول في جنبات كسها بشكل اذهل سهام وجعلها تستمر بالهذيان ثم قامت سهام لتخبرني بحركة مفهومة انها تريد النيك من الخلف (الوضع الفرنسي او الكلابي كما يوصف عادة) فانحنت بجسدها ورفعت طيزها امامي لاقف خلفها مفرشا كسها قليلا قبل ان اغرسه في اعماق كسها وابدا بطعنها بسرعة وعنف اظن انها اتت بشهوتها مرتين بدقيقة واحدة بهذا الوضع المهيج للمرأة كثيرا .. واظنني انا لم يعد بوسعي الانتظار كثيرا ,,,,وعند شعوري بقرب قذفي سحبت زبي من كسها وقذفت مخزوناته الوفيرة على قباب طيزها حتى سال المني الحار في شق طيزها وصولا الى كسها كما اعتقدت وارتميت بجانبها محتضنا حبيبتي سهام مطوقا اياها بذراعي ملتصقا بها من كل مكان ...بعد ان هدأت انفاسنا قليلا سالتها مبسوطة حبيبتي ؟؟فقالت انتا يا محمود مش طبيعي هاي احسن مرة بنتاك فيها بحياتي انت فعلا متعتني وفهمتني لذة النيك الصحيح لاول مرة بحياتي ...حتى زوجي رغم انه كان يحاول يعطيني كل اللي بقدر عليه لكنه ما عنده خبره مثلك ولا زبه بطعامة زبك ولا اسلوبه قريب من اسلوبك ...وتهكمت على زوجتي التي تصر على ان تخسر كل هذه المتعة لغبائها وقلة خبرتها بالحياة او ثقافتها الجنسية الضرورية لكل زوجة ..فقلت لها يعني مش ندمانه؟؟؟ فقالت مش عارفة اوصف شعوري لكن ممكن مع الوقت غدا بقدر احكي عن شعوري بطريقة صحيحة ..فقلت لها : مهو يا سهام لولا جمالك وسحر انوثتك الطاغي ما كنت بقدر افجر طاقاتي اللي جربتيها قبل شوي وبكل الاحوال بدنا ننام هلا وغدا بنكمل الحديث وذهبنا كلينا في نوم عميق الى صباح اليوم التالي
الى اللقاء
قبول اختي سهام في الجامعة / الجزء الثاني
توقفنا في الجزء الأول عندما نمنا أنا وسهام متلاصقين عاريين بعد ذلك النقاش المقتضب الذي جاء بعد أن نكتها نيكة جميلة استمتعنا بها كلينا بشكل رائع ..ذهبنا في نوم عميق إلى الصباح ... في الثامنة صباحا صحوت من نومي فلم أجدها بين أحضاني , بل أنها أفاقت قبلي وأخذت شورا وبدأت بتبديل ملابسها وتجهيز نفسها للخروج ... بعد أن حييتها تحية الصباح العادية نهضت عاريا . أزحت الشرشف وتناولت البوكسر لبسته ودخلت الحمام ..استحميت بسرعة وخرجت لبست ملابسي وخرجنا أنا وسهام ..تناولنا فطورنا في الفندق وأخذنا طريقنا إلى الجامعة بسيارتي
..في طريقنا إلى الجامعة التي تستغرق حوالي 20 دقيقة دار بيننا حوارا حول الليلة الماضية وما جرى بها بدأته سهام عندما قالت لي : أنتا يا محمود لازم تتزوج زوجة أخرى تراعي أوضاعك وترضيك في كل حاجة أو انك بتقنع زوجتك أنها تغير من طباعها وترتب نفسها بشكل يرضيك في كل حاجة ..فقلت لها مدعيا عدم الفهم ولازمته ايه الزواج مهي زوجتي موجودة وأنا مبسوط معها ..فقالت ما أنتا يا محمود قلت لي بنفسك امبارح انك مش مرتاح من نواحي معينة معها ..فقلت :اهااااا هذا الموضوع بسيط ..فقالت لا بسيط ولا حاجة أنتا بس اللي مسهل الأمور على حساب صحتك وسعادتك ..وقالت أنتا يا محمووود عندك طاقة كبيرة كثير ولازم تبقى تفرغ شحنات الطاقة بتاعتك و إلا بتتعب كثير .. سألتها عن رأيها فيما جرى في الليلة الماضية ؟؟حيث أكدت أنها ليست نادمة على ما فعلنا بل أنها ألمحت إلى أنها لا تمانع إذا فعلناها مرة أخرى و أضافت بأنها استمتعت كما لم تستمتع من قبل .انتهى حديثنا عندما وصلنا الجامعة
في الجامعة كانت الأمور ميسرة كثيرا فقد سجلت سهام المواد الدراسية وحددت برنامجها الذي سيبدأ بعد أسبوع كما تقدمت بالأوراق اللازمة للسكن والهوية الجامعية على أن تنتهي هذه المعاملات في اليوم التالي...كانت الساعة الثالثة عصرا عندما انتهى الدوام في الجامعة وكان لا بد لنا من المغادرة والعودة في اليوم التالي ..لم نكن متأكدين من أننا سننجز كل أعمالنا في الغد
بعد أن تناولنا غداءنا في احد المطاعم سألتني سهام فيما إذا كان من الممكن القيام بجولة في المدينة للتعرف على معالمها كما وعدتها والتسوق قليلا .فأجبتها بالموافقة وقلت لها إن الجو حار الآن ويمكن لنا أن نستغل هذه الفترة بالتسوق في احد الأسواق المغلقة أولا ثم نقوم بجولة أخرى في معالم المدينة مساءا وسألتها عما تريد أن تشتري فأجابت بأنها ترغب بشراء بعض الملابس لها ولابنتها وأخرى كهدايا . ذهبنا إلى احد المولات الكبيرة في العاصمة حيث اشترت حاجتها من الملابس ثم سألتني إن كان ممكنا أن تشتري بعض الملابس الداخلية واللانجري .دخلنا إلى احد المحلات المتخصص بالموديلات الراقية والجديدة من هذه الملابس حيث عرضعليها البائع العديد من الموديلات الجريئة والمتوسطة ظنا منه أننا زوجين حيث اشترت العديد من السوتيانات والكيلوتات وقمصان النوم الطويلة والقصيرة وجميعها من النوع المتوسط من حيث العري (يعني لا هو بيبي دول عرايسي ولا هو طويل ومستور خالص) الا أنها توقفت كثيرا عند احد الأطقم الجريئة للغاية و العارية جدا وهو عبارة عن طقم من أربع قطع من الساتان الأخضر الموشح بالذهبي مكون من سوتيان لا يخفي إلا الحلمة وما حولها وكيلوت بخيط ومثلثين صغيرين واحد أمامي والثاني خلفي ووشاح يلتف حول الوسط شفاف جدا لا يخفي شيئا وقميص بودي علوي يربط بخيطين من الأمام شفاف أيضا لا يغطي إلا إلى ما تحت النهدين بقليل ..لم تشتريه رغم انها توقفت كثيرا عنده وقلبته كثيرا وسمعت منها تنهيدة كبيرة عندما تركته... يبدو أنها كانت خائفة أو مستحيية مني . خرجنا بأغراضنا ما بعد المغرب بقليل إلى السيارة وعندما ركبنا السيارة تركتها وقلت لها أنني نسيت شيئا في الداخل سأحضره وأعود فورا .عدت إلى المحل اشتريت الطقم الذي توقفت عنده سهام كثيرا وطلبت من البائع تغليفه كهدية وعدت مسرعا إليها ..سألتني عما في الكيس فقلت لها أنها هدية اشتريتها لإنسان عزيز على قلبي ..
ذهبت مع سهام في جولة في المدينة ..إلى حديقة الحيوان والى العديد من المعالم المهمة في العاصمة .شربنا العصير والبوظة يدي بيدها كزوجين وليس كأخ وأخته مع بعض حركات المزاح وتطرقنا إلى ما جرى معنا في الليلة الماضية فكان رأيها : أن ما يهمها هو أنها استمتعت كثيرا وان أسرارنا ستبقى بيننا وأنها مسرورة أيضا لأنها رأتني استمتع بعد الحرمان الذي عانيته لسنوات من زوجتي التي لا تعطي للجنس أي جزء من حياتها ..كما قلت لها أنا أيضا أنها جميلة جدا وممتعة لأي رجل وأنها مغرية لدرجة إنني لم أتمالك أعصابي وفعلت ما فعلت ..رايتها في غاية السعادة عندما أتكلم عن جمالها وجاذبيتها وقدرتها على إمتاع الرجال .لا اخفي عليكم أنني بعد هذا الحديث أصبحت تواقا إلى تكرار نيك أختي سهام مرة أخرى فالمتعة التي حصلت عليها البارحة كانت أسطورية ولا بد من إعادة التجربة فما حصل حصل وحصوله لمرتين أو حتى أكثر لن يغير من الوضع شيئا بل سيزيدنا استمتاعا وأظنها هي أيضا ترغب بذلك بل تتمنى حصوله عاجلا غير آجل .....كانت الساعة الحادية عشرة ليلا عندما قررنا العودة إلى الفندق
تحممنا بالتناوب إلا أنني سبقت سهام هذه المرة ..دخلت هي إلى الحمام بينما انشغلت أنا بتحضير كوبين من العصير والقليل من الفواكه لنأكلها بعد خروج سهام من الحمام ,,خرجت سهام من الحمام تلف نفسها بالفوطة الكبيرة وأخرى صغيرة على شعرها حيث ذهبت إلى التسريحة لتسرح شعرها المبلول ثم عادت لتجلس بجانبي على الكنبة بشعرها المنسدل على كتفيها كشلال . تلف نفسها بالفوطة من أعلى صدرها نزولا إلى منتصف فخذيها تقريبا مما أدى إلى انحسار الفوطة عن جزء كبير من فخها القريب مني وظهر ببياضه ونعومته التي أدت فورا إلى انتصاب زبي بشكل يبين بسهوله من فوق الشورت .. شربنا العصير.. ثم قشرت تفاحة وقطعتها وبدأت تناولني قطعة بعد أخرى فتعطيني واحدة وتأكل أخرى . ..اقتربت سهام ليلتصق فخذانا العاريين مع بعضهما وبدأت حرارة أنفاسها ووهج جسدها المتوقد يلفحني فزاد انتصاب زبي .. قشرت سهام حبة من الموز وناولتني إياها بفمي مباشرة ..وبعد أن قضمت منها القليل قامت هي وقضمت منها مثلي ..وكأنها تمص قضيبا او تعضه بغنج ودلع ألهب في كل مواطن الإثارة والهيجان ونظرت الي نظرة ساحرة اخفت خلفها ما تنوي سهام فعله في قادم اللحظات ....وضعت ما تبقى من الموز في فمي وتركتها بين شفتي واقتربت بشفتيها من الطرف الآخر لتضعه في فمها وبدأنا نقضم بالموز حتى التقت شفتينا في قبلة حارة طويلة لم نستفق منها إلا بعد خمس دقائق مجنونة ..كنت البس البوكسر والتي شيرت بينما سهام ما زالت تلف نفسها بفوطة الحمام التي انحسرت عن نهديها وجزء كبير من فخذيها بعد هذه القبلة المجنونة لتظهر امامي حلمتيهما البنية وهالتهما الوردية الجميلة وفخذاها المرمريان المبرومان بشكل يذيب الصخر إغراءا وجاذبية ...قمت من مجلسي خلعت التي شيرت وأحضرت طقم النوم الذي اشتريته بعد أن أخرجته من الكيس وقدمته لها بعبوة الهدية التي وضبها لي البائع ..فقالت ما هذا ؟؟فقلت لها إنها هدية مني إلى حبيبتي وأختي سهام ..فتحتها ببطء شديد ..وما أن شاهدت الطقم حتى قفزت فرحة مسرورة به وقالت أنت شو عرفك أني حبيت الطقم هذا ؟؟فقلت لها إن عيوني لا تخطيء رغبة الأنثى كما أن الطقم مناسب لكي ..وستبدين فيه مثل الحوريات آو ربما ممثلات البورنو او عارضات الأزياء المحترفات ,, البسيه هلا وبتعرفي ليش اشتريته الك ,فقالت لهالدرجة جسمي عجبك ؟؟فقلت لها مش عارف هو جسمك حلو واللا لا ...؟؟؟؟ لما اشوفك بالطقم هذا بحكم !! ...قالت سهام انا هسهرك سهرة الليلة ما حصلتش ابدا ثم طلبت مني أن أغمض عيني حتى تلبس ولا افتحها إلا بعد أن تخبرني هي وقامت لتلبس الطقم
.. ...فتحت عيني بعد دقيقتين لارى اجمل جسد شاهدته بحياتي ,,جسد متناسق حد الكمال .طيز منفوخة تترجرج يمنة ويسرة بغنج ودلال ونهدان متأرجحان نافران بحلمتين متصلبتين حد التحجر ..ووجه ملائكي رغم أنها بدون أي مستحضرات تجميل .وقد زادها الطقم حلاوة وجاذبية بألوانه الذهبية التي بدت مع هذا الجسد الأسطوري وكأنها لوحة ثلاثية الأبعاد رسمها فنان محترف مشهور . أطفأت سهام الأضواء عدا ضوء احمر خافت وأمسكت بهاتفها الجوال وشغلته على أغنية راقصة وبدأت تهز بجسدها شبه العاري أمامي بحركات رقص محترفة ومغرية جدا جعلت قضيبي ينتصب انتصابا لم اشعر بمثله من قبل وكانت الملعونة تقترب مني ثم تبتعد بحركات سكسية مثيرة ومهيجة على أنغام حركة ردفيها ونهديها حتى جعلتني احترق شوقا لأكل هذه الوليمة من اللحم الأبيض ..ربع ساعة أو يزيد وسهام تهز جسدها أمامي كثعبان أشقر يلبس جلدا اخضر ولم تسمح لي حتى بلمسها وبقيت أنا جالس أتمتع بهذا المشهد المغري المثير حدا جعلني مع ارتفاع حرارة جسدينا أن أنزيل الشورت الى ما تحت الركبة مع بقائي جالسا بينما قضيبي منتصب القامة.. متوتر الأوداج.. منتفخ العروق.. محمر الرأس ..طربوش رأسه يتوهج حرارة .. يتأرجح يمينا ويسارا كعمود من الحديد الصلب حتى بدأ يضرب بسرتي دون أن المسه ...كنت اقصد من هذه الحركة أن أعاملها كما تعاملني فكما هي تحرق بأعصابي ولا تسمح لي بملامستها فسأجعلها تحترق شوقا لهذا القضيب الجاهز للانقضاض عليها ..ما أن شاهدته حتى خلعت القميص العلوي من طقم النوم الذي تلبسه وفكت الإزار من على وسطها وبقيت بالسوتيان الشفاف والكلوت أبو خيط واقتربت مني ثم انحنت بطيزها لتحتك به ثم ابتعدت قليلا لتعاود الاحتكاك به ثم استدارت وانحنت عليه لتجعله يرتطم بنهديها من فوق السوتيان ولتجعله يمر في شق نهديها الآمر الذي جعل زبي يرتجف هياجا وإثارة ليس لها وصف ..استمرت سهام بهذه اللعبة الملعونة حتى نظرت فوجدت كسها مبتلا وقد ملأ مثلث كيلوتها الصغير وأغرقه بالعسل المنهمر من بين شفريها فبدأت آهاتها ترتفع وبدأت تتأرجح يمينا ويسارا بحركات يبدو أنها خارج سيطرتها واحمرت وجنتاها وزاد بريق عينيها وبدأت لغة عينيها ترجوني العطف والرحمة فقمت من مجلسي بعد آن أصبحت عاريا تماما لففت يدي حول خصرها ورحت معها في قبلة حارة مصمصت لسانها قبل أن احملها بين راحتي واضعها على السرير وهي في شبه غيبوبة كاملة إلا من أنفاسها المتسارعة وآهاتها التي بدأت تعلو وتتسارع بشكل يدل على مدى ما وصلت إليه من هياج جنسي ...تمددت فوقها..فككت سوتيانها ..التصقت شفتينا بقبلة هي الاكثر عنفا في حياتي حتى انها آلمتني عندما كانت تعض شفتي بين اسنانها ... بينما يدي تعبث بنهديها واحدا تلو الآخر .. أشبعت نهديها فركا بين أصابعي ثم انهلت عليهما تقبيلا ومصا للحلمتين المنتصبتين النافرتين وأنزلت يدي إلى حيث طيزها أفعصها بعنف وقوة أفقدتها صوابها ....وما هي إلا دقائق حتى استطعت فك رباط خيط كيلوتها وأصبح ذلك الكس الوردي اللامع بمائه,, المنتوف الخالي من الشعر ,,الناعم كالحرير,,,, المتورم من فرط الإثارة,,,, الملتصق الشفرتين إلى الجوانب من الشبق ....أصبح حرا يتنفس الهواء الطلق فامتدت يدي تداعبه وتلاعبه قبل أن أنهال عليه بفمي ولساني الحسه واشرب من رحيق سوائله بينما امتدت يدي سهام إلى زبي تتلمسه برفق وحنان قبل ان نجد انفسنا نتبادل المص والتقبيل واللحس والعض في وضع 69 لعشرة دقائق ,, انسكب من سهام الكثير من السوائل واتت شهوتها عدة مرات لم استطع عدها أو متابعتها ..في غمرة انشغال سهام بزبي مصا ولحسا كنت انا العق كسها بلساني وأحيانا أعض بضرها بين أسناني برفق بينما أصابع يدي تبعبص طيزها بعد ان بللتها بماء كسها المنهمر كالنهر الجاري أدخلت إصبعا واحدا ثم إصبعين وسهام تتأوه بشبق ممزوج بألم بسيط سرعان ما تجاوزته وتحول إلى متعة ...ومع آهاتها التي بدأت ترتفع كانت طيزها ترتفع وتهبط وظهرها يتقوس رامية بحمم كسها بين شفتي حتى غمرت وجهي وأصبح لزجا ككسها ...انقلبت لاقبلها واجعلها تتذوق طعم عسل كسها الذي اغرق شقتي بينما استقر قضيبي فوق كسها فأمسكته بيدها تفرش كسها وتحاول إدخال رأسه بين شفريها وأنا أمانع برفع وسطي للأعلى راغبا بزيادتها من هذه المتعة الأسطورية ..بدأت سهام ترجوني بإدخاله فرفعت راسي ولعقت ما تحت أذنها اليمنى بينما هي توحوح وترجوني ان ادفع زبي عميقا في أتون كسها الملتهب وأنا ما زلت مستمتعا بعذابها وإمتاعها في آن واحد ...كانت سهام في قمة شبقها عندما بدأت تبكي وتقول دخل زبك يا حبيبي ...احرق كسي بنار زبك الملتهب يا محمود ...احشره لجواة كسي ...ذوقني راسه بس ...زبك حلو وأمور وزاكي ولذيذ وأنتا أحلى نييك بس خلي كسي يشبع منه ..وأنا ما زلت ممسكا بزبي افرك به بضرها وأمرره بين شفريها باستمتاع فاق كل خيال حتى بدأت بإيلاجه رويدا رويدا وببطء شديد في أحشاء كسها الملتهب الذي كوى رأس زبي بناره المتوقده واغرقه بعسله اللزج المنهمر كالنهر لا يتوقف عن الجريان حتى وصل زبي إلى قعرها وضربت خصيتاي بطيزها فبدأت أرهزها بعنف شديد وقوة وسرعة جعلتها تصيح ألما ومتعة وتتفوه بعبارات هي اقرب إلى الهستيريا منها إلى الالم او الاستمتاع او اي شيء آخر فقد فقدت سهام صوابها وبدأت تغني وتتغزل بي وبزبي الذي ما زال يدك حصون جسدها الملتهب شوقا وشبقا وهياجا ..لم استطع التحكم بنفسي فقاربت على القذف فأخرجت زبي بسرعة من أحشاء كسها لأقذف شلال منيي الحار على صدرها وبطنها حتى وصل وجهها ...الأمر الذي اغضب سهام رغبة منها أن اقذف في كسها لكنني كنت حريصا أن لا أكون سببا في تعاستها خوفا من حملها مني ..ضربتني سهام على زبي بيدها بلطف وقالت بكلمات متقطعة نفسي أذوق لبنك الحلو هذا بكسي مش على بزازي وصدري بس !!!!فقلت لها لاهثا ومش خايفة تحملي يا حبيبتي ؟؟؟؟فقالت المهم اني اذوق لبنك الساخن هذا في أحشائي بداخلي !!!! نفسي أحس بحليبك معبي كسي . فقلت لها أنتي أكيد مجنونة ومش بوعيك ...نمت بجانبها نلهث سويا وحبات العرق تتصبب من جسدينا بغزارة ودقات قلوبنا تتسارع وصوت أنفاسنا يملأ الاجواء ...
عشر دقائق مرت دون أي كلام حتى بدأت أنفاسنا تعود إلى حالتها الطبيعية ..قمنا بعدها كل على حده إلى الحمام أخذنا حماما سريعا وعدنا إلى فراش المتعة كما نحن عرايا وما أن عادت سهام حتى بدأت بمداعبة صدري نزولا إلى زبي تمصمصه حتى انتصب وعاد الىه النشاط والحيوية حيث نكتها مرتين أخريين هذه الليلة جربنا فيها كل أوضاع النيك المعروفة وغير المعروفة كانت تنتهي دائما بان أنيكها من طيزها بعد أن لينتها بالكريم المطري وفي كل مرة كانت سهام تصر أن اقذف حممي في جوف طيزها اللذيذة المشتعلة حرارة وأخيرا قامت سهام بمسح منيي المتدفق من طيزها بكلوتها الذي اشتريته لها اليوم كما مسحت أيضا ماء كسها المتدفق منها ووضعته في حقيبة الذكريات ليبقى ابد الدهر ذكرى جميلة لدى سهام وكلما تذكرت هذا اليوم تشتم رائحة هذا المزيج ....هكذا قالت سهام
بقينا لليلة أخرى في نفس الفندق واشترت سهام قميص نوم اخر لليلة التالية واحتفظت به كما الأول ثم عدنا في اليوم التالي إلى بلدتنا محملين بأجمل الذكريات وأعذب اللحظات التي لا ولم ولن تنسى أبدا
قبول اختي سهام في الجامعة / الثالث والاخير
اولا وقبل كل شيء دعوني اؤكد ان هذه القصة ليست واقعية ولم تحصل ابدا ..وما هي الا افكار من محض خيالي الواسع
عدنا الى بلدتنا بعد ان انجزنا جميع اعمالنا في العاصمة حاملين بحقائبنا الهدايا للأحبة والأصدقاء , تحمل سهام في حقيبتها بطاقتها الجامعية بعد ان اصبحت طالبة في الجامعة بصفة رسمية ..ومحملين ايضا بذكريات حلوة لدقائق وساعات امضيناها انا وأختي سهام في فراش المتعة واللذة طيلة مكوثنا في العاصمة جربنا فيها كل ما لذ وطاب من المجون الجنسي والنيك اللذيذ وكل الممارسات الممتعة لأجسادنا التي حرمت من هكذا متعة ولذة إلا ما كانت تجود به علي زوجتي من ممارسة تخلو من اي نوع من التفاعل والانسجام الحقيقي والضروري لاكتمال التمتع بالجنس كما ينبغي ..اعطتني سهام ما عجزت عنه زوجتي وأعطيتها ما حرمت منه بعد وفاة زوجها ..عدنا ولم يفكر احدنا بشكل علاقتنا في الايام القادمة ..على الأقل من جهتي ,فلم يخطر ببالي ان افكر بذلك ابدا ..
تم استقبالنا احسن استقبال ..وزعنا هدايانا على الأهل ومنها ما خصصت به زوجتي ..منها قميص نوم فاضح اشتريته لها من المدينة ,,وطلبت منها لبسه في هذه الليلة في محاولة مني لقضاء ليلة ممتعة معها الا ان المفاجأة هي ان جسدها المترهل المكتنز بالدهن , جعل منظرها به مضحكا ,,..مارست معها الجنس برغبة عارمة مني وبذبول وعدم مبالاة منها الامر الذي دعاني لتمزيق قميص النوم بحجة هياجي القوي عليها الى ان انتهت ليلتنا بان قذفت ما بقي من لبني الحار في جوف كسها ..كنت مضطرا هذه المرة ان اعقد المقارنة بيني وبين نفسي بن ما حصلت عليه قي هذه الليلة وما كانت سهام قد منحتني اياه في الاسبوع الماضي ..
في الاسبوع الذي قضته سهام معنا قبل ان تغادرنا للالتحاق بالجامعة حاولت مرارا وتكرارا الحديث معي عما جرى معنا وبغنج ودلال انثوي مغري ..الا انني اخبرتها ان تكف عن ذلك وتنسى تلك الايام وتركز تفكيرها على القادم من حياتها وهو دراستها وتعليمها ومستقبلها .. بدت لي انها متفقة معي في ذلك الا انني لمحت فيها ان الانثى والرغبة عندها تتغلب على عقلها وتجعلها تسعى ان ترضي شهوتها بصرف النظر عن كل ما قلت لها ..فكنت حريصا على توصيتها بان لا تنغمس في علاقات مشبوهة مع شباب ورجال قد تاخذها الى ما لا يحمد عقباه ..اكدت لي ان ذلك غير وارد وانها اذا كانت تشتهي الجنس فهو الجنس الذي افعله انا بها وليس غيره ولن تسمح لأحد أن يلمس جسدها غيري وان هذه الأفكار لا مبرر لها وأنها إنسانة عاقلة وتفهم ذلك جيدا ..كنت بذلك احذرها من واقع شعوري الأخوي تجاهها خصوصا بعد ما حصل بيننا .وكان ردها مطمئنا لي مع معرفتي بشخصيتها وقوة ارادتها ورغبتها في التعلم دون التركيز على غيره ..ذهبت سهام إلى الجامعة لتدرس هناك ولتقيم في العاصمة ..
بعد أن سافرت سهام إلى المدينة للالتحاق بالدراسة بالجامعة مضت الأيام مملة رتيبة فأنا وزوجتي التحقنا بوظائفنا كمعلمين .وبقيت بعد الدوام أمارس عملي في المتجر الخاص بي .مضى حوالي الشهر لم تزرنا خلاله سهام وبقيت في سكنها في الجامعة حتى جاء يوم كلمتني بالهاتف وقالت انها سوف تقضي معنا يومين اخر الاسبوع للاطمئنان على بنتها التي تعتني بها والدتي وعلينا ايضا ..وصلت سهام مساء الخميس على ان تعود الى المدينة صباح يوم الأحد ..يوم الجمعة ذهبت زوجتي برفقة اولادنا لزيارة اهلها وكان شقيقي الاخر في المتجر وأنا في شقتي الملحقة ببيت والدي لوحدي..كانت الساعة حوالي الحادية عشرة قبل الظهر عندما صحوت لتوي من النوم حيث سمعت طرقا على الباب وعندما فتحت الباب كانت سهام تحمل في يدها كتابا وكراسة..... رحبت بها ودخلت وتبادلنا التحية حيث قالت : انها لا تستطيع فهم بعض الدروس من هذه المادة ورجتني اذا كان لدي الوقت ان اساعدها بشرح بعض المسائل .حيث ان هذه المادة من تخصصي .رحبت بذلك وطلبت منها اولا ان تحظر لنا فنجاني قهوة سنشربها ونبدأ بالدروس ..كنت حينها البس الشورت والتيشيرت وهي كانت تلبس لبسها المنزلي البنطلون الضيق والتيشيرت الضيق ايضا الذي يشكل جسدها من رأسها حتى ساقيها ..صنعت القهوة وعادت بعد ان جهزت انا المكان ..وبدأنا بمراجعة الدروس في هذا الكتاب,,,لم يكن من الصعب علي معرفة نوايا سهام فقد كانت طيلة الوقت تتعمد الالتصاق بي كثيرا لتجعلني اشتم رائحة عطرها الاخاذ ولتجعل نهديها والشق الفاصل بينهما يظهران امام عيني بشكل اعاد لي ولها ذكرياتنا القريبة ..انتصب قضيبي قليلا مع محاولاتي المستميتة لثنية عن ذلك ..وبدأت انفاس سهام بالتسارع وحرارة انفاسها تلفح وجهي القريب من وجهها ..تعمدت سهام عدة مرات الاقتراب بصدرها من كوعي او ذراعي وفي احدى المرات كف يدي المتحركة لتجعلها تلتصق بصدرها بشكل يبدو عفويا ولكنني اظنه كان مقصودا ..لم امانع ولم اعلق على ذلك وتظاهرت بعدم الاكتراث ولم ابدي اي رد فعل سلبي تجاهه كما انني لم اتجاوب معها الا انني في الحقيقة شعرت باللذة والاستمتاع بما تقوم به سهام .. لم اتقصد الوصول معها الى اكثر من ذلك على الاقل لغاية الان .. ..شرحت لها العديد من المسائل وهي ما زالت تمارس هوايتها بإثارتي وجعلي احترق شوقا خصوصا انه مضى علي اكثر من شهر كامل لم استمتع بالجنس ولم اشعر بأنني امارس جنسا حقيقيا كما عرفته مع سهام ..ولا بد انها كذلك امضت الفترة الماضية بالدراسة وترتيب امور سكنها .. فلا بد انها في شوق عظيم لتجربة الزب في اعماق كسها مرة اخرى ..لاحظت سهام قضيبي منتصبا ويرفع الشورت الى اعلى بشكل واضح مما دعاها للقول : الظاهر اني ازعجتك في هذا الصباح ..فقلت لها : ابدا ما في ازعاج انا اصلا ما عندي شغل و حسنية( زوجتي ) والأولاد عند اهلها الى المساء يعني انا ما عندي شغل هذا اليوم كاملا واذا حبيتي تضلي عندي طول اليوم ما عندي اي مانع .. انفرجت اساريرها وقالت ما انا عندك لاخر النهار ومش رح اتركك اليوم لكن ليس هذا قصدي ...فقلتلها انتي بتشرفي باي وقت وبعدين انتي اختي وغايبة عني كل هالمدة اكيد مشتاق اشوفك ونحكي مع بعض شوي فقالت ما تحاولش تغير الموضوع انا بقصد انه وجودي معك عملك جو مزعج بدليل هذا المتوتر الواقف مثل العصاية بين رجليك ومدت يدها لتقبض عليه وتتحسسه بلطف ..ازحت يدها بيدي وقلت لها ما نحنا اتفقنا اننا ننسى. فقالت حتى اذا انت نسيت هذا لن ينسى وبالنسبة لي كمان كسي ما هو موافق ينسى ..مدت يدها مرة اخرى وبدأت تدعك قضيبي من فوق الشورت بشدة مما زاد من انتصابه ..الا انني كذلك ازحت يدها بحركة غاضبة وصرخت بها بصوت غير مرتفع خوفا من سماع احد اخر بان تكف عن ذلك وان تهتم بدراستها ..اطرقت سهام راسها وبدات بالبكاء والنشيج وهي تتمتم بكلمات غير مفهومة الا انني ادركت منها انها في حالة اثارة ورغبة جامحة وانها تخشى على نفسها الانزلاق في علاقة مع شخص اخر قد يفضحها او يبتزها او غير ذلك ..حاولت تجفيف دموعها المنهمرة على وجنتيها بمنديل الا انها ازاحت يدي جانبا وجففت دموعها بنفسها وهي تقول ما حدا حاسس فيا .حتى انتا اللي فكرت لوهلة انك بديت تشعر معي وباحساسي كمان طلعت مثل البقية ..سحبت راسها باتجاهي وقبلتها على شعرها وجعلتها ترمي راسها على كتفي وانا اخفف عنها بقولي انني بذلك اقصد مصلحتها ولا نريد ان ننزلق بعلاقتنا لتصبح تتكرر كثيرا خوفا من اكتشاف امرنا وفضيحتنا وخصوصا هي كانثى ارملة سيكون الوقع عليها شديدا ..فقالت يعني انفضح مع شخص ثاني احسن ؟؟ ما ممكن اعيش من غير جنس لانه هذا شي مهم لاستمرار الحياة حتى لو كان بالشهر مرة او مرتين خصوصا اني حبيتك كعشيق واخ في نفس الوقت وانتا وانا محرومين خلينا نتمتع ببعض احسن ما غيرنا ياخذ اللي بريده مننا ويفضحنا او يبتزنا او حتى لو ما عمل هالشي نحنا اولى ببعض من الغريب ..ثم فاجأتني سهام بعرض مغري وهو انها ستحاول بكل جهد ان تغير من طريقة زوجتي سميحة فيما يتعلق باهتمامها بالجنس والنيك واللذة مقابل استمرار علاقتنا بسرية تامة ..لم يكن بوسعي الكثير لفعله في تلك اللحظات المجنونة سوى الموافقة واعطاء سهام ما تريد ولكني في سبيل الحصول منها على كل الاثارة والمتعة اللذيذة تظاهرت بالتمنع وعدم الاكتراث الا انني كنت وبدون شعور مني اتحسس طيزها من فوق بنطلونها المحزق ثم رفعت يدي الى اعلى لتندس لا شعوريا تحت بلوزتها البدي الضيقة وتبدأ بالتحسيس على سرتها وقباب طيزها من الاعلى ..اقتربت سهام بشفتيها من شفتي ورحنا سويا بقبلة شهية اشتهيتها بل تمنيتها منذ شهر ...شفاهنا متلاصقة والسنتنا تخرج كل في فم الاخر الذي لا يتوانى عن المص بقوة ويدي فكفكت سحاب بنطالها لتمتد سريعا من تحت كيلوتها الى حيث شفري كسها الرطب حد الغرق بينما يد سهام تتحسس زبي من فوق الشورت الخفيف وتضغط عليه بقوة حتى اصبح عمودا من الحديد الصلب ..قالت سهام انت ارتاح يا محمود انا اللي هعمل كل شي بمعرفتي ثم سحبت شورتي بمساعدتي وكذلك التي شيرت حتى اصبحت عاريا تماما خلعت سهام بلوزتها وبنطالها وبقي عليها كيلوتها المبلول وسوتيانها الذي يعجز عن احتواء نهديها المتصلبين بل المتحجرين النافرين ...جلست على الكنبة بينما انحنت سهام على زبي تمصة بشراهة وشبق بالغ ونهديها يتدليان امامي يترنحان للامام والخلف ولليسار واليمين طبقا لحركة راسها وجسدها بينما انا لا املك الا الانين من المتعة والاثارة التي اوصلتني اليها تلك الارملة الملعونة .. استمرت سهام بلعبتها هذه لدقائق كنت خلالها قد فككت مربط سوتيانها واوقعته ارضا فتحرر نهديها المتفجران فلم اتمالك نفسي الا ان ان اداعب تلك الحلمتين الورديتين بين اصابعي قرصا وفعصا ..بدات حرارتي بالارتفاع لدرجات لم تمكنني من الاستمرار على هذا الحال فاخذت بشفتي سهام بين شفتي مصا للسانها وشفتيها وتقبيلا شبقا حارا وعنيفا نوعا ما الامر الذي اثارها لدرجة انها امسكت بزبي ووضعته تحت كيلوتها ليستقر باستقامته على طول شفري كسها الرطب ولتبدا سهام بتحريك وسطها اسفل واعلى ليصبح احتكاك زبي المحصور بين الكيلوت وكسها قويا وشديدا وضاغطا على شفريها مما اثارة وشبقا بينما ما زلنا نمارس لعبة مص اللسان والشفاه التي احمرت وتورمت من قوة المصمصة والعض الذي لم يخلو من العنف احيانا ..حررت زبي من بين براثن كيلوت سهام وكسها لاجعله يتنفس الهواء الطلق قليلا ولاتيح الفرصة ليدي لفصل كيلوتها عن جسدها قبل ان انقلب عليها واغرس ذلك الزب المنتصب حد التحجر والمتوقد حرارة حد الالتهاب في جوف ذلك الكس اللذيذ الذي سبق لي تذوق طعمه المبهر ..بدات اهاتنا تسيطر على المكان وبدات وحوحات وآهات سهام ترتفع شيئا فشيئا حتى سمعتها تقول لي بكلمات متهدجة ومتقطعة ارمي حليبك بكسي هالمرة حاولت الاعتراض الا انها احاطت وسطي برجليها وغرست اظافرها في اسفل ظهري وانا ما زلت ادك جدران هذا الكس بعنف وشبق حتى اتت شهوتنا متزامنة في لحظة لذة تاريخية غير مسبوقة وسط تشنج سهام وتقوس ظهرها واهاتها المرتفعة المتتالية بسرعة وما زالت تغرس اظافرها في جسدي بينما رجليها تضغط على مؤخرتي لتجعل زبي مستقرا في اعماق كسها ولم تفلتني الا بعد ان تاكدت ان كسها قد شرب آخر قطرة من حليبي الغزير الدافيء الذي ملا كسها واخذ عقلها اثارة وهياجا ..كنت الهث وكانت سهام تزوم من المتعة والارهاق وكانت انفاسنا سريعة ودقات قلبينا كذلك عندما ازحت نفسي واستلقيت بجانب سهام على الكنبة بينما يدي ما زالت تحسس جسدها الناعم بينما يديها تداعب صدري بلطف وبطء شديد ينم عن ارهاق فاق الحد .. سمعتها تقول ما تخافش انا اليوم كملت الدورة يعنى هالأيام ما في حمل مطلقا ..اطمئنيت قليلا وقبلتها قبلة خفيفة قبل ان اضع راسي على فخذها واغفو غفوة قصيرة استمرت لدقائق
حاولت ان اكتفي بهذه النيكة فقط هذا اليوم الا ان سهام لم تشأ ذلك بل انها وبعد دقائق قليلة من غفوتي عادت لتداعب زبي حتى انتصب وحصلت منه على شوط آخر اطول من سابقة جربنا فيه اوضاعا متعددة قبل ان نذهب سويا الى الحمام لاخذ شاور ساخن فكان هناك ايضا شوطا جديدا في الطيز هذه المرة على انغام طرقعة وصفق فلقتي طيزها المترجرجة التي اوسعتها ضربا وصفقا بكفي قبل ان اقذف حممي في جوفها الملتهب حيث كان ذلك هو مسك ختام هذا اليوم الذي ما ان انهينا حمامنا حتى سمعنا طرقا على الباب وكانت الساعة الثالثة عصرا وامي تنادينا لتناول طعام الغداء
ما حصل بعد ذلك وكيف استطاعت سهام تغيير زوجتي حسنية وجعلها زوجة سكسية بامتياز ساذكره في القصة القادمة وهي قصة منفصلة سارويها على لسان سهام هذه المرة
الى اللقاء