دخول

عرض كامل الموضوع : بنت الدكتوره الكتكوته وعمها (قصص سكس محارم عربى منتهى اللذة)!!!!!!!!


نهر العطش
10-28-2011, 11:18 AM
كنت أحب بابا مرة ، فمنذ وعيت في سن
الخامسة كنت أجري
وراءه في كل مكان(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) عندما يكون موجودا بالبيت ، بل حتى في
الصباح الباكر كنت أدخل غرفة نومهم وأهجم عليه بالعناق
والبوس حتى يصحو ، ثم أنط فوق السرير وأركب فوق بطنه
وألعب في لحيته الخفيفة وفي شعررأسه وأظل أداعبه حتى
يفوق ، كانت أمي في كل مرة تنهرني وتأمرني بالكف عن
سخافاتي ، لكنه كان يضحك من مداعباتي ويبدأ في دغدغتي من
وسطي ، فأصرخ وأقاوم نخشات أصابعه في وسطي، بعدها يقوم
ونذهب إلى المطبخ ويبدأ في إعداد طعام الإفطار لنا !
أبي يعمل طبيب عظام في نفس(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) المستشفى التي تعمل بها أمي
طبيبة للأطفال ، كانا يودعاني في روضة للأطفال في نفس
الحى الذي نسكن فيه ، أما أخي عمرو الرضيع فكانا يأخذانه
معهما إلى حضانة المستشفى !
لسخرية القدر فإن أبي طبيب العظام أصيب بمرض عضال في
العظام ، حاولوا علاجه بشتى الوسائل ، لكنه لم يبرأ ،
فحولوه إلى مستشفى مايو كلنك بأمريكا ، سافرنا معه وكنا
نوالي زيارته كل يوم ، كانت حالة والدي تتدهور بين فترة
وأخري ، لدرجة أن شكله قد تغير كثيرا ، نحف وهزل ، وصار
جلدا على عظم، كنا ننظر إليه وهو يتردى في حزن وأسى ،
وكانت أيدينا مكلولة ، صارت حياتنا الحلوة كئيبة ومزرية
!
قبل أن ينقضي العام رجعنا إلى بلدنا وبرفقتنا والدي مسجى
في نعش ، خامت علينا سحابة البؤس والشقاء(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) ، لكن أمي كانت
صامدة كالطود ، كانت تقتل نفسها في سبيل راحتنا وسعادتنا
، لم يهون علينا شقاء فراق والدي إلا زيارات أخيه الأكبر
، كان عمي سعود يزورنا بإستمرار لتلبية طلباتنا ، كان
يحبني كثيرا ويحقق كل طلباتي ، عمي كان رتبة كبيرة لكنه
تقاعد وعمل مسؤلا بمؤسسة تعمل في مجال الأمن ، كانت
مشاغله كثيرة ، لكن ذلك لم يمنعه من أن يأخذنا في سهرات
بالملاهي أو بالكازينوهات المنتشرة على الكورنيش كل فترة
وأخرى ، كان يناديني دلة البركة تدليلا لإسمي دلال ، كنت
أسعد لذلك !
عمي سعود مطلق ويعيش وحيدا منذ مدة طويلة ، ولعل هذا كان
م كان يدفعه ليحضر إلينا ، يسلينا ويبسطنا ويتعشى معنا
ثم يذهب إلى بيته !
في يوم سألتني أمي : أتحبين عمك سعود يادلال ؟ أجبت بلا
تفكير : مرة ياماما، أردفت : ما رأيك لو أتى عمك للإقامة
الدائمة عندنا ؟
قلت لها فرحة : ياليت يأمي ، لكن .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان). كيف يحدث ذلك ؟ قالت
: بالحلال يا دلال ، يعني بالزواج ، لقد طلب يدي للزواج
، وقلت له دعني أفكر ، وفي الحقيقة هو خير إنسان يمكن لي
أن أعتمد عليه في تربيتكم ، فهو ليس بغريب ، عمكم وفي
مقام والدكم ! قلت لها وكلي أمل : وافقي ياماما ، وافقي
ولا تترددي !

إرتقت حياتنا مرة أخرى بعد الهبوط الحاد الذي حدث بوفاة
والدي ، فقد تزوج عمي من أمي ، وعاد للبيت رجل يشيع
الأمان والطمأنينة فيه ، وعلى هذا جرت الأيام وتوالت
الشهور والسنين !
في منتصف الصف الخامس كنت قد كبرت ، بدأت ملامح الأنوثة
تظهر واضحة على مظهري ، ومع ذلك كنت لا أهتم ولا ألتفت
لها ، أكثر من مرة عنفتني أمي على دخولي عليهم صباحا
ومشاغبة عمي ، لكن في خلوة بيني وبينها قالت لي بجدية :
يابنت لازم تعقلي شوى ، أنت الآن صرتي كبيرة ، زاد طولك
وزاد وزنك وبرز صدرك ، إستحي على وجهك وبلاش الهزار
البايخ تبعك مع عمك وخاصة في الفراش !
في الحقيقة غضبت منها ، لقد أحببت عمي حبا عظيما ، حبا
يطغى ولست أدري لماذا ؟! على حبي لوالدي ، كان يلذ لي أن
أتحاور معه ، يجري خلفي ويجذبني ، أزوغ منه ضاحكة وصارخة
، كان يبهجني أن أنظر إلى وجهه المليح وهو نائم ، كان
يحلق لحيته ويترك شنبه الكثيف ،(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) كنت ألعب بطرف أصبعي في
شنبه حتى يفيق ويفتح عيونه ويبدأ بالإبتسام ، كانت
إبتسامته الصافية تسعدني !
أمي تريد مني الإبتعاد عنه ، لماذا ، سألت نفسي ، لماذا
تطلب مني الإبتعاد عن عمي بعد أن تزوجها ؟ ليش ، أليس
لي الحق أنا أيضا في مقاربة عمي والإلتصاق به والتعايش
معه ، بعد أن أصبح بيننا واقعا ملموسا ؟!
ومع هذا خوفا من أمي إبتعدت عن غرفة نومهما !

إلا أنه بعد فترة عادت ريمة لعادتها القديمة ! كنت أنتهز
أول فرصة لي عندما يدق منبهي لإيقاظي فجرا ، فأتسلل إلى
غرفة نومهما وأفك الباب وأدخل على أطراف أصابعي وألمس
شواربه ثم أقبله على خده وأنصرف !
إلا في يوم الخميس ، فهو عطلة في المدارس وعطلة أيضا عند
عمي ، لكن أمي تخرج كالمعتاد وتأخذ معها عمرو للحضانة !
كانت هذه فرصتي ،(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) فبمجرد ما أسمع إقفال باب البيت ، حتى
أضرب اللحاف برجلي وأنهض بقميص نومي القصير إليه ، أبدأ
أولا بمشاغبة أذنه ، ثم بملاعبة شاربه ، ثم بجذب شفاته
إلى أن يستيقظ ويكفشكني ويضمني إليه باسما وقائلا : يسعد
صباحك يادلة البركة ، و**** صحتيني من أحلى نومة ، أظل
أقاومه وأجذب فيه حتي ينزل من السرير ، لكنه وهو الأقوى
كان يجذبني ويرفعني فوقه ثم يضعني بجواره قائلا : ****
يهاديكي يادلة ، إهدي شوي وخلينا ناخد غفوة حلوة ، لسة
بدري يابنت الحلال ! في كثير من الأحيان ألتصق بجسده
العاري ما عدا الكلسون ، ثم في دفا صدره المغطى بالشعر
تهدأ حركتي وتهدأ أنفاسي ويأخذني وإياه النعاس !
وفي أوقات أخرى أصارعه وأركب على بطنه وأراوغه ، وأظل
أتلاقف عليه وأتغالس حتى يفيق ، فكان يقلبني بجواره
ويدغدغني ، كنت أصرخ وأقاوم بيداى ورجولي ، كانت أفخاذي
تتعرى وتتعاشق مع رجوله وتتلوى ، وكانت يده في كثير من
الأحيان تلطش في نهودي وتهيجني ، لكنه ليهدئ حركتي
وعنفواني ، كان يكلبش رجولي برجله ، كنت أحس بوخز
(حمامته) المتصلبة تضغط على أفخاذي !
إحساس رهيب من النشوة واللذة كنت أحسه وأنا أصارعه ،
كانت هذه النشوة تظل معي لمدة طويلة ، وكان تأثيرها يظهر
على كلوتاتي المبللة (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)في صباح اليوم التالي !

يوم الجمعة هو يوم الغسيل ، كنا نلم الملابس والشراشف
ونفرقها عن بعضها حسب ألوانها ثم نضعها في الغسالة ،
شاهدت أمي البلل في كلوتي فنظرت إلى وسألتني : ماهذا
يادلال ؟ أجبتها مبتأسة : لا أدري ، لقد بدأت منذ مدة
أبول على نفسي ليلا ، رفعت الكلوت وأخذت تشمه ، ثم قالت
: لا هذا ليس بول ، هذه إفرازات تحدث للبنت أثناء
إحتلامها ! ، سألتها فهى طبيبة وتعلم : وهل هذه السوائل
تضر في شيئ ؟ قالت وهى تلقيه في الغسالة : لا طبعا ، هذا
عادي ، فالبنت في سنك تبدأ أجهزتها التناسلية في العمل ،
والإفرازات الكثيرة التي تحدث في الإحتلام أو في التهيج
الجنسي هى المؤشر الدال على عملها وعلى قرب البلوغ !
وبالمناسبة لآخر مرة يا دلال أحذرك ، إبعدي عن الهزار
البايخ الماسخ مع عمك ، لأن هذا قد يؤثر على نضج هذه
الأجهزة !
أجبت بغضب وزعل : يوووه يا أمي ، لقد إنتهينا من ذلك
وخلصنا !

لكن لا إنتهينا ولا خلصنا بل ، زدنا !!!

في ليلة صحيت من النوم على بكاء عمرو ، فقمت أرى مابه ،
كان يتقلب ويبكي بصوت مكتوم ، خفت أن يكون مرضان فخرجت
ذاهبة لأخبر أمي ، قبل أن أدق الباب سمعت صوتها هى
الأخري تبكي بصوت مكتوم،(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) قلت في نفسي يظهر أن هذه الليلة
هي ليلة البكاء المكتوم !
فتحت الباب ومازال النعاس يغلبني ، لكني تسمرت في مكاني
، أمي لم تكن تبكي ، بل كانت تتأوه بنشوة لأن عمي كان
رافعا رجليها ويركبها ، أغلقت الباب بهدوء وإنصرفت ،
عنما رجعت كان عمرو قد هدأ ونام ، دخلت أنا الأخرى سريري
ونمت ، في الصباح غيرت كلوتي لأنه كان غارقا في بللي !

ذات خميس لا ينسى ، كنت راكبة على بطنه كالعادة وأسولف
معه ، كانت حرارة بطنه قد بدأت تسري أسفلي ، كنت مبسوطة
لذلك ، كنت أحكي له وأنا ألعب في شعر صدره قصة مدرسة
العربي ، كنت أقول له : تعرف ياعمي إن البنات يسمون
مدرسة العربي : رقية ! ، ضحك وقال : ومن هى رقية هذه ؟ ،
قلت : رقية هى المرأة المسفوطة الشمطاء التي ظهرت في
مسلسل طاش ماطاش ،(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) ولأن المدرسة تشبهها في العمر والشكل
والحركات فقد أطلقوا عليها هذا الإسم ، و**** يا عمي
الخالق الناطق ، حتى ضفايرها المشرعة كقرون التيس عندما
كانت تركب الوانيت ، الخالق الناطق ! في كل مرة ننظر
إليها وهى تتكلم ، نذكر رقية ونفطس من الضحك ، فتزعل
وتستشيط غضبا ، ثم أخذت أضحك وصار هو الآخر يضحك على
ضحكي ، أثناء الكركرة قال لي : بطني موجوعة من ثقلك يا
دلة ، ممكن تتحركي بعيدا عنها شوي؟ طأطأت برأسي موافقة
ثم تحركت للأسفل واخذت أكمل القصة ، أثنا الحكي كنت أميل
يمنة ويسرة في قلق ، سألني : مالك لا تستقرين ؟ ، قلت له
: حمامتك يا عمي تحكني !(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) قال إبعدي عنها ، قلت له : طيب
، بادر هو وسألني : وليش مسمياتها حمامة ؟ ! ، قلت : ما
أدري ، سمعت ذلك من أمي ، كنا مرة نبدل ثياب عمرو
فسألتها فقالت إسمها حمامة ، كنت صغيرة وخبلة فسألتها
مرة أخرى : وليش يا أمي أنا ما عندي حمامة مثل أخي؟ قالت
: الرجال يابنت عندهم حمامة ، لكن إحنا عندنا العش الذي
يرقد فيه الحمام ! ، ضحك عمي من قلبه وأخذ يكركر، بعد
لحظات سألته بشغف : ممكن يا عمي تسمحلي أشوف حمامتك ؟
قال بإندهاش واضح : وليش إنشاء**** ؟! ، قلت : أبد ، حب
إستطلاع ، صمت ولم يعقب ، فقلت في نفسي السكوت علامة
الرضا ، فزحزحت نفسي على فخذيه وبيدي أخرجت حمامته من
فتحة الكلسون ، شهقت وصحت بإستغراب : ياه ، دي
كبييييييييييرة خالص ياعمي ، أكبر من حمامة عمرو يمكن
بعشر مرات ، قال مستسلما ومتفاخرا : طبعا يابنت هذه
حمامة رجال كبير !(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) أخذت ألعب فيها بكلتى يداى ، ثم
تركتها وتقدمت إلى موقعي السابق ، الآن أحس بها أحسن من
الأول ، أخذت أتحرك فوقها ، بعد مدة قال لي : كفاية يا
دلة ، لأن قماش الكلوت بدأ يعورني، وبدل أن أتوقف لطلبه
، أزحت الكلوت إلى أحد جوانبي وهبطت فوقه مرة أخرى ،
كانت حركتي خفيفة للأمام والخلف ، فبدأت سوائلي اللزقة
تمليه ، فأصبح تدليك حمامته بعشي أسهل من الأول ، إثارة
ما بعدها إثارة ألمت بي ، كانت شفراتي قد أطبقت على
عوارضه ، وأخذت تمليه وتهنيه وتسعده ، كنت أراه سعيدا
أثناء تحركي فوقه ومع حركة يدي لشعر صدره الغزير ، بعد
مدة سألته مرة أخرى : عمي ، هل تسمح لي أدخله في عشي ،
إنتفض مذعورا وغاضبا : لا لا ، إياكي أن تسوي هذا ،
أتريدي أن تفتحي نفسك ؟!
قلت له والزعل بادي على وجهي ، وواثقة أنه لن يرفض لي
طلبا : بالطبع لا ، لكن نفسي أضع ولو جزء صغير منه ،
نفسي أحس بما تشعر به الأنثى ، أطرق قليلا ثم قال : معلش
، ممكن جزء بسيط ، يعني الراس وبس ،(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) لكن خليكي حريصة
وإوعي تعوري نفسك ، ما إن سمعت هذا منه ، حتى قلت بهمة :
لا توصي حريص يا عمي ، ثم نهضت ووضعت يد فوق صدره واليد
الأخرى أمسكت بحمامته وأخذت ألعب بها بين شفرات العش
صعودا وهبوطا ، بعد مدة كانت الرأس قد دخلت ، فوضعت اليد
الأخرى على صدره وأخذت أتحرك بجسمي وبمساعدة ركبتاى إلى
أعلى وإلى أسفل في حركة ترددية ، كان شعورا خرافيا ،
الإحتكاك كان يولد مزيدا من اللذة والرغبة ، رغما عني
كان يخرج من فمي كلمة يا ماما .. يا ماما ، أثناء صعودي
وهبوطي ، قال بهمس :(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان) إن كان يؤلمك بلاها ، كفاكي ، إنزلي
يا بنت الحلال من فوقه وإستريحي ، لم أرد عليه ، فهو لا
يدري مايحدث فيني وعلى هذا إستمرت حركتي وإستغاثتي
مستمرة لأن الحمامة كانت كل فترة تغوص وتغوص في العش ،
أكثر في أكثر مؤدية إلى مزيد من الألم الممزوج باللذة
الرهيبة التي لا تقاوم !
كان العرق يتصبب من جسدي ، فبدأت أحس بالحرارة والسخونة
، لم أعد أحتمل ، رفعت يدي ونزعت قميصي وأخذت أجفف به
عرقي ثم ألقيته جانبا وإستمررت في الحركة ، لأني كنت
شاعرة بالإنقباضات العنيفة التي تتوالد داخلي ، كنت أشعر
بأن شيئا يتجمع في موجات إثر موجات وأن هذا التجمع على
وشك الإنفجار ، فأخذت أسرع حركتي حتى أحقق إنفجاره ،
أخيرا جاء ، جاء الإنفجار مدويا وقويا ، جاء الإنفجار
على هيئة زلزال مدمر أخذ يهزني بقسوة ، كان كل جسدي يهتز
ويرتعش وينتفض (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)، كنت أصرخ من عنفه : يا ماما.. ياماما
إلحقيني ، ثم إنفجرت مني ينابيع حارة غزيرة سالت على
إثرها أوديتي وشعابي ، وإنهار ما بقي لي من قوة ، فسقطت
على فخذيه ثم إنحنيت على صدرة منهكة ولاهثة ومزلزلة من
عنف وقوة اللذة الفائقة التي ملكتني ، أخذت أحتمي بصدره
، أحضنه وأقبله وألحس حلماته وأعضعضها تعبيرا عن سعادتي
حتى هدئت واسترخيت !

أمسكني بيده ثم جذبني برفق من فوقه ليضعني بجواره ،
أثناء ذلك تنبهت أن حمامته كانت قد غاصت كلها في عمق عشي
إلى نهايته ، نظرت إليه وبي حيرة ، لم أدر ماذا أقول !
لقد نبهني وحذرني ، ولكن هل يمنع الحذر ما كتبه القدر ؟!
نظر ما بين أفخاذي وبان عليه الإنزعاج (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)، قال يائسا
وحزينا : لقد فتحتي نفسك يا دله ! قلت وأنا أدير وجهي
للجهة الأخري : غصبا عني ، لقد خارت قواى فلم أستطع
التحكم في نفسي ، صمت مدة وأخذ يعبث في شعري بحنان واضح
، ثم مال على قائلا : الظاهر إن الرعشة كانت قوية عليكي
؟ ، إبتسمت وقلت : رعشة رهيبة يا عمي ! ، همس بفرح
وسألني : لكن هل إنبسطتي وإستمتعتي أم لا ؟ ، قلت بهيام
: كنت في قمة الإنبساط والسعادة ، بصراحة يا عمي ، كنت
حاسة أني أسعد واحدة في الدنيا دي كلها !
ضحك ثم قرب فمه من أذني وهمس ثانية : ألا تريدي تجربة
هذه السعادة مرة أخرى ؟ ، نظرت في وجهه فرحة وقلت : يا
ليت يا عمي! ، قال : إذا لقد جاء دوري ، لقد أوصلتيني
إلا ذروة إثارة وهياج لم أصل إليها من قبل !
فرحت بتأثيري عليه فقلت له راجية (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان): عمي ! ، قال وهو يمسح
على رأسي ويلثم خدي : نعم ياروح عمك ، آمريني ! ، قلت له
متوسلة : أتمنى عليك يا عمي أن تسوي معي مثل ماتسوي مع
أمي بهذا السرير!

قال بلطف وعطف : بل سأسوي لكي ما لم أفعله بأى أنثى من
قبل ، سآخذك معي في رحلة ، نصعد سويا خلالها جبل اللذة
، ونصل معا إلى قمة رعشة السعادة والنشوة ، وليكن ما
يكون !

قام من جواري وذهب إلى أسفلي ، مد يده ونزع برفق كلوتي ،
وضعه على فمه وأخذ يقبله ويشمه ، أعطاني إياه ، كان
مبللا وبه بعض الدماء ، قذفت به على الأرض ، خلع كلسونه
، ثم فتح رجولي ودخل بينهم (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)، مال على صدري وأخذ يلحس
ويمص حلماتي في نهم ، هذه أول مرة يمص أحد نهودي الصغيرة
البكرة ، كانت مصاته تدغدغني ، كنت أحاول بيدي إبعاد
رأسه عنها ، لكنه إستمر بعناد ، بدأت أحس بلذة من مصاته
، كان يتنقل من نهد إلى آخر ، وكانت حمامته تحتك بعشي ،
كنت أحس بها فكنت أحرك نفسي إليها ، عندما رفع رجولي
ووضعهما على كتوفه نظرت إليه وقلت مستعطفة إياه : عمي يا
حبيبي ، بشويش على **** يخليك ، إبتسم مازحا وقال : لا
توصي حريص !
لا أدري لماذا قلت له بشويش ، من ماذا كنت أخاف ؟! من
دخول حمامته ، ألم تكن بداخلي منذ لحظات ، ألم يأخذ عشي
مقاسات طولها وعرضها وتوائم معها ؟ لقد كانت جدران عشي
تطبق عليه بإحكام ، تتحسسه وتتلمسه وتتعرف عليه ، ولقد
إكتشفت خلايا هذه الجدران بالطبع أن جيناته الوراثية
متطابقة تماما مع جيناتها ولهذا رحبت به وقبلته ينزل
عليها ضيفا عزيزا ، ولم ترفضه !

كان قد أخذ يفركه على بوابتي ، البوابات إنفتحت بكلمة
السر التي تفاهما عليها قبلا ، بدأ ينزلق ويغوص ، كان
عمي عطوفا ولطيفا ، أخذ مدة يتحرك قريبا من البوابة ،
كانت كل خلايا العش قد وصلها خبر وصول الضيف ، بدأت
تستعد وتنبض وكأنها تزغرد وتهلل لقدومه ! تلقى الضيف
الدعوة فأخذ يدخل ويقترب (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)، كانت كل أعضائي قد أنعشها
بلوغ الأرب ، حين وصل إلى نهايته ، وإصطدم برحمي أحسست
بالطرب ، بدأت أغني ثانية أغنية الماما ، كان حين يسحب
نفسه خارجا كانت روحي تنسحب معه وتخيس ، وعندما كان يغوص
ويصدمني كانت النشوة تسعد كل جزء عندي تعيس !

ظل يهزني ويرهزني ، يرفعني ويهبطني ، يثبتني ويحركني ،
كنا معا أشبه بفرقة موسيقية تعزف لحن الخلود ويقودها
مايسترو بارع ، كان العرق قد بدأ يتصبب من كلينا ، وكان
بين الحين والآخر يميل بفمه ليمص أصبعا من قدمي ، لا
أدري كم مرة إرتعشت ، وكم مرة صحت بأعلى صوتي يا ماما..
ياماما ، صعب الإحصاء في لجة هذه النشوة المستمرة ، لكن
ما وعيت له وما زال ماثلا أمام عيني إلى الآن (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان)، لحظات
وصوله هو إلى القمة ، فقد كان يصفقني بشدة ، وكانت عيونه
قد أغمضت ، وعروق وجهه ورقبته قد إنتفخت وتصلبت ، وأخذ
جسده ينتفض ، وتخرج منه أنات حشرجة غير مفهومة ويتدفق
منه شيئ حار داخلي ، كان ينازع وكأنه في النزع الأخير ،
ظننت وقتها أن أجله قد إنتهى ، وأنه مفارق للحياة ، وأن
روحه قد بدأت تخرج حارة على دفعات من حمامته ، ليودعها
في جوف عشي الأمين !!!

Kenda2009
11-08-2011, 09:24 AM
ششششششششششششششششششششششششششششششششششش ششششششششششششششششششكرا لك على القصة

نهر العطش
11-10-2011, 09:24 PM
الف شكر على المرور والرد تحياتى دائماااااااااااااااااااا

ZAINY
03-13-2012, 11:38 PM
تسلم الايادى صراحة من اجمل القصص

عصر يوم
03-14-2012, 10:46 PM
صعب الإحصاء في لجة هذه النشوة المستمرة

نهر العطش
03-22-2012, 12:21 PM
اطيب الامانى بوقت ممتع معنا دائما تحياتى

سافل نيك
07-08-2012, 10:10 AM
:haha::haha::99::haha::haha:
●••●•00•●●•00•●●•00•●●•00•●••●
*.*
˜*•. ˜*•.•*˜ .•*˜
˜*•. ˜”*°•.˜”*°•.•°*”˜.•°*”˜ .•*˜
˜”*°•˜ شـ][ـكـ][ــ ــ ــ ــ ــ ــ ــ ــ ــ ــ][ـرآآ˜ •°*”˜

˜”*°•˜تـ ــ ـسـ ــ ـلـ ـمـ ـ آآيـ ــ ــ ـدكـ ـ˜ •°*”˜

˜”*°•˜شـ^ـكـ^ــ ــ ــ ــ ــ ــ ــ ــ ــ ــ ــ^ـرآآ˜ •°*”˜
.•*˜ .•°*”˜.•°*”˜”*°•.˜”*°•. ˜*•.
.•*˜ .•*˜*•. ˜*•.
.•˜•.
●••●•00•●●•00•●●•00•●●•00•●••●
:haha::haha::99::haha::haha:

ايام وبنعشها
07-17-2012, 02:12 AM
تسلم ايدك يامعلم

mner
07-29-2012, 08:10 PM
واوووو ما احلاها

نهر العطش
08-02-2012, 10:51 PM
يسلمووووووووووووووووووووووووو

تفاحة ادم
08-22-2012, 03:06 AM
نفسى زبك مايطلعش من كسى ابدا امووووووووت على زبك حبيبى

العميــد
10-25-2015, 08:13 PM
¯`'•.¸(¯`'•.¸, _________________ , .•'´¯) .•'´¯)
(¯`'•.¸(¯`'•.¸««««««««««««»»»»»»»»» »»¸.•'´¯).•'´¯)

--==>>>---> مشكورررررررررر ويسلمو الايادي <---<<<==--
(_¸.•'´(_¸.•'´««««««««««««»»»»»»»»» »»`'•¸_)'•.¸_)
(_¸.•'´(_¸.•'´¯¯¯¯¯¯¯¯¯¯¯¯¯¯¯¯¯¯¯¯ `'•.¸_)`'•.¸_)

شاطى العطش
10-25-2015, 09:10 PM
/>



قصص سكس مولعه منتديات امير حلوهقصص.الارشيف..مطلقه الحارسزوجه مربربه صلب كبير site:bfchelovechek.ruاختي وزب صناعي كبير جدا منتديات نسوانجيقصص سكس طويله منتديات نسوانجيصور ساحق حببتي نيكينيقصص سكس صنعانيه ﺟﺎﺗﻨا ﻣﻨﺎﻝقصص محارم انا وامهات اصحابي السلسه الثانيهقصت نيك عفوييهسنكسى عربنةصورصور الشرموطه مني/archive/index.php/t-6516.htmlسكس مطلقات بدويات عزةزب يهرب منه جدتي كاملةﻗﺼﺺ ﺳﻜﺲ ﻣﺤﺎﺭﻡ ﺯﻭﺟﺘﻲ ﺗﺠﻴﺐ ﺍﺧﺘﻬﺎﻋﺸﺎﻥ ﺍﻧﻴﻜﻬﺎناكني انا و صاحبتي قصص سكسمراتى دياثه بزازها هارجهصور موجب اسمر عاريقصص سكس امتلاء طيزي بالمنىافلام سكس معاكسة زوحة صديقى مترجمقصه محارم مولعه نااااااااااار/archive/index.php/t-158325.htmlارشيف نسوانجي امي وطيزها م site:landsmb.ruقصص محارم جديد مكتملة الأجزاء ومكتوبة 2019تحميل افلام سكس مدير الفندق مع سكرتيرةقصص نيك سعودية خرقيتنزيل صور سكس.ليوم.جديدالف.صورسكسالبوم صور شرموطة نارسكس اب وبناتهصور كس هايجة0سكس نيك ولبنصورةسكس كناجيران الهنا قصص سكسقصص محارم جنسية مع كلابقصص سكس متسلسله دياثه وتعريص ومنتاكين site:foto-randewu.ruسكس خلات شمل سودان سمينهافلام نيك رومانسي مترجم تعلم كيف تغري امرأة تنيكها من اول نظرة شهواني تنظرها/archive/index.php/t-491057.htmlتشكيله طيازنسوان نسوانجي مفنسهصوربزاز محجبات عرب منتديات نسوانجيامي المدرسه سمس/archive/index.php/t-365212.htmlصورشيميل امهات زباويفضفضة السوالبصور للملظلظ احلى كساسصور كس مدام نرمينقصة بزاز هانم وحبيبهاقصص نيك ساكن قصاديقصص سكس متسلسه ٢٠١٩نسوانجي الارشيفقصص زبي كيف يقوم علا طيز اخي تحت البطانيةصور خالتي قحبه نيكالبنت بتلع في بظر كسهاxnxxكساس منفوخه عربي سكس دهن فى العتاقيقصص نسوانجي الصفحة 17/archive/index.php/t-145032.htmlقصص نيك خالتي رانيا واختي وسلمي الج 11/archive/index.php/t-300920.htmlقصه نيك لولو البنوتيقصص سكس اناواخواتي وزوجتيمنيوكة ابوحمادقصص نيك يمني طيز الدكتورهعرض قصص سكس نسوان من سوق الخضار والفواكه مصريين site:foto-randewu.ru/archive/index.php/t-589613.htmlصاحبها بينكها مع امها/archive/index.php/t-212188.htmlسكس عاوذ انيك تعبان زبري واقف قصص محارم اخوانستات بتحب الزبرقصص سكس نيك زوجة اخي بعد المساجقصص سوالب الصفحة 2 صور سكس محارم امهات دهون قسم نسوانجيارشيف نسوانجي حماتي م site:landsmb.ruصور فضائح بنات بغداد مع رقم موبایلقصة سكس دكتورة شرموطة سودانيةقصه سحاق فتاه في السكن الجامعي من شيميلشاب زانق بنت في الحيطه وينيكها في طيزهالبنانيه تصور وتبعت لخطيبها سكس/archive/index.php/f-41-p-87.htmlقيصر نسوانجي/archive/index.php/t-174214.htmlبنت خالتي تمسك زبي وتنصب الخرم طيزهارفعقصص لواط وشذوذ جنسي ولد مفتوحwww.قصص سكس مصورة كيف انتقمت من اختي/archive/index.php/t-302124.htmlقصص سكس عربي النبوت والجنس متسلسله كامله صورسكس جوليا بولىنسوانجي لحس الباط عرقانصور تظبيط البنت ونيكا في لبنان/showthread.php?t=33548&page=4قصص سيكس محارم انا وخالتي وبناتها وباقيسكس صور اللباس ناريlandsmb محارم نيكني بت حبيبي site:landsmb.ruحصريات الشراميط/archive/index.php/t-298755.html/archive/index.php/t-36197.htmlصورساديهصور زب للسوالب