hbibah
08-17-2017, 07:48 AM
عذرا زوجي فأنت البادئ
الجزء الاول
قصتي من محض خيالي...
في ظل صعوبة المعيشة و متطلباتها اضطررت للنزول للعمل فترة صباحية لأعين زوجي في أن نحيا حياة شبه كريمة و آدمية، كان هذا منذ 7 سنوات تقريبا..
كان العمل قريبا من منزلي فلا أحتاج لمواصلات و ما أشبه، و كنت مستريحة في هذا العمل فراتبه نوعا ما يزيد بعض الشيء عن متطلباتي ما يساعد زوجي ماديا ،لكن صاحب العمل نقل مقر الشركة إلى مكان بعيد و قدمت استقالتي لأن المواصلات و صعوبتها ستذهب بالجزء الذي أدخره ،و عندما عرف صاحب العمل أسباب استقالتي ضاعف أجري ألى 150% و فرحت بهذا جدا فسحبت استقالتي ،و شكرته..
كنت في بدايات ذهابي إلى المقر الجديد أركب سيارة تاكسي و ما أشبه لكني لما تعرضت لتحرش من سائق تاكسي قررت ألا أركب وحدي مع رجل أبدا فضلا عن أن الزيادة ضاعت كلها على سائقي التاكسي ،فبدأت أركب المواصلات العامة و كالعادة تحدث بعض التحرشات التي أتحاشاها و أبتعد عنها قدر استطاعتي ،و لما وجدت الأمر يزيد عن حده قررت لبس النقاب بمجرد خروجي من باب منزلي و قبل ركوب المواصلات العامة ثم خلعه في أسانسير الشركة ،كان هذا
النقاب حماية لي لبعض الوقت أو لكثير من الوقت ،فأغلب الرجال يحذرون المنتقبة ،و حدث ذات مرة أن وجدت زوجي يركب نفس الحافلة التي أركبها لم أكن أعرف محل مقر عمله و هو أيضا لا يعرف محل مقر عملي ،فلم أخبره بتغيير محل مقر عملي لأني أعرف أنه سيرفض ذهابي إلى مكان بعيد نسبيا عن بيتنا، فصلا عن أنني لم أخبره بأنني ألبس النقاب عند ذهابي لعملي..
ركب زوجي الحافلة التي أركبها ،و ركبت وراءه ،و كنوع من الحماية لي وقفت أمام زوجي الذي يلتصق بي مرة فأفرح لقربه ،و يبتعد فأحن إلى قربه ،و لم لا و هو زوجي حبيبي و جسدي كله من حقه ؟
قلت :ما هذا ؟
إنه يسندني بذراعه ،لا بد أنه عرفني ،إذا فلأجعل كل صدره متكأً لظهري و أستريح عليه ..
يا لفرحتي ما هذا ؟؟؟
قضيبه يطرق على إليتي طرقا صعبا شديدا!!!
مرحبا قضيب زوجي كم أفتقد وقفتك الصلبة هذه!!!
سندت ذراعي على المسند أمامي مع انحناءة بسيطة تتيح لقضيبه الصلب أن يعبث كما يحلو له....
لم يعد قضيبه يطرق على إليتي بل أصبح ملتصقا بها !!!!
يموج ذهابا و إيابا و كأنه يبحث عن مفقود أو ضالة أو شيء ضاع منه!!!
يا لغبائي !!
إنه يبحث عن خرم طيزي !!
هلم حبيبي !!
إليك خرمي !!
فافعل به ما تحب ...
و ليكن هذا تمهيدا للقاء ساخن جدا و شبق جدا و شهي جدا عندما نلتقي في غرفتنا ..
فيناجي قضيبك كسي و إليتي..
يالسعادتي !!
إنه يفرغ كأس حبه أقصد لبن زبه في سرواله!!
فيمتلئ كأس حبي أقصد كسي بماء شهوتي..
لقد قبلني في عنقي بعد إفراغه ماء شهوته !!!ثم تحرك لينزل إلى محطته ..
و تحركت أنا أيضا بعد أن أعطيته قبلة خفية خفيفة بأصابع يدي على خده..
ثم نزلنا سويا فودعني بإشارات خفية من يده و ودعته بمثلها!!!
عملت لنصف يوم ،ثم ذهبت إلى البيت و أنا أركب طائر الشهوة !!
متخيلة لقاء يشبه شهر العسل..
ينسيني الفترة الماضية من تقصيري في حق زوجي و تقصيره في حقي..
و قد عاهدت نفسي أن يكون يوما لا مثيل له ..
و ليلة لم يكن قبلها ما يشبهها!!!!!!!!!!
الجزء الثاني
تجهزت وتزينت وتعطرت واشتريت ثوبا سكسيا جديدا لو رآه حجر لاضطرب شبقا وشهوة ليقترب من جسدي، جاءنى زوجي الحبيب ساعدته في خلع ثيابه جعلته عاريا كما ولدته أمه بين يدي كان ينظر إلي متعجبا مندهشا من شبقي وشهوتي وانجذابي إليه
جعلت أقبل وجنتيه وأذنه ورقبته وحلماته وأفتش عن ذلك القضيب الذي فعل بجسدي الأعاجيب لكني لم أجد في قضيبه اهتماما بي لم أيأس بدأت في إطعامه بيدي ما لذ وطاب من طعام يحرك قضيب الميت من سنين عددا ولم يتحرك قضيبه ولا سنتيمتر واحد
جعلت ألاعب ذلك الثقب الصغير في أعلى قضيبه بطرف لساني بأثدائي ولا مجيب ولا مستجيب وكأني أداعب صنما من حجر صوان لا يعرف معنى المشاعر ولا الأحاسيس
ماذا يحدث في صدري بركان غضب يفور ما لهذا الرجل لا يحرك ساكنا أتراه لا يستطيع أكثر من مرة في اليوم الواحد
لعله يشتهي ثوبا آخر لبست له ثوب امرأة شعبية من معلمات السوق ووضعت مؤخرتي على وجهه على قضيبه لا شيء فيه يتحرك أف لك أيها المريض العِنَين
ولكن كيف يكون عِنّينا وهو زوجي وأعرف مغامرات قضيبه في جسدي كيف يكون عنينا وقبيل ساعات كان يغوص في مؤخرتي
امتلك الغيظ كل مشاعري وفي فورة هذا الغيظ بصقت عليه وخمشت وجهه بأظافري صارخة فيه سابّة له نظر إلي وهم بضربي بل لقد ضربني على وجهي لم أتمالك نفسي من شدة غضبي أن ركلته بركبتي في قضيبه فانثنى يصرخ ألما جئته من خلفه وركلت مقعدته فانقلب على وجهه فجلست فوق مقعدته أضربه وأضربه وأثناء الضرب أخمش صدره وأنهش بأظافري ظهره وأقطع بأسناني عنقه وخده
استسلم تماما أو أغشي عليه لا أدري لكني هدأت قليلا فقمت من على ظهره وأدرته حتى يكون وجهه لأعلى
يا لسعادتي ها هو قضيبه قد اشتد واكتمل انتصابه أخذت ألعقه غير مصدقة وضعته بين صدري في لهفة وحب شديدين له
جلست فوق قضيبه ووضعته داخل أقصى أعماقي بل دفنته في كهف رحمي وأقبلت على صدره وجسده لعقا وتقبيلا وعضا في عنف لم أعهده في ولا في جسدي قبل هذا كنت أرغمه على فتح فمه فأعض شفته وأغلقه له وأكرهه على إخراج لسانه فأقوم بلحسه كما يلحس طفل غر ساذج قطة المثلجات التي يحبها كنت أرغمه على ضم فخذيه لأقفز فوق قضيبه كيفما أشتهي بأن أضغط بأظافر قدمي على فخذه فيضمهما ألما وهربا من أظافري الحادة مكثنا دقائق وإذا بطوفان العشق يخرج مالئا كهف رحمي بحمم أعشقها وتستجيب لها ذراتي كلها حبا وعشقا
لم أتمالك نفسي بعد هذه الدقائق العجيبة الغريبة فجلست أبكي حزينة وغاضبة من نفسي على ما فعلته بزوجي حبيبي رفيق عمري وسر سعادتي
لكني وجدته أقبل علي يقبل يدي في حب وحنو ذكرني بأيام في أواخر أيام الخطوبة وشهر العسل حين كان يحلو له تقبيل أصابع يدي إصبعا إصبعا وتقبيل ظاهر وباطن يدي ومسح وتدليك وجهه بهما
نمت محتضنة زوجي وفي الصباح نزل مبكرا عن موعده نصف ساعة كاملة وعهدي به أنه مثل ساعة بيج بن لا يتقدم ولا يتأخر عن مواعيده أبدا إلا لطارئ في الطريق أو العمل
كان تبكيره في الخروج مناسبا لي فارتديت ملابس عملي وعلى السلم وضعت النقاب ثم سلكت طريقا مغايرا لأجل تسوق حاجيات اليوم وحجزها لحين عودتي وركبنا الحافلة سويا
وحدث ما لم أتوقعه
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــ
الجزء الثالث
وقفت بجواره في الحافلة نظر إلي وابتسم هززت رأسي بالتحية له، الحافلة تزداد ازدحاما والتصق جانبانا بل لا تلاحما فهذا كوعه يخبط في ثديي من أسفل يضرب قريبا من الحلمة فيقفز ثديي إلى الأعلى ويعود يضرب كوعه ثم يضرب كوعه ثديي فيرد ثديي عليه بضربة مماثلة
هذه الضربات فتحت بوابة كسي على مصراعيه وأطلقت جماح قضيبه فمد أصابعه كسارق محترف ولمس أطراف فخذي ثم أكمل طريقه حتى لامست يده كسي ما ألذ يدك وما أشهاها وددت لو أدخلتها بالكامل في تجاويف كسي حتى كهف رحمي
لم يكن بد من أن أشكره على هذا الاهتمام بكسي فتسللت يدي في خوف وقلق وكأني لصة مبتدئة وليس هذا زوجي ليت كل الناس يعرفون أنه زوجي حتى أخرج قضيبه وأقطعه مصا أمامهم أمسكت برأس قضيبه أدخل إصبعه في كسي مرجت قضيبه لأعلى ولأسفل داعب شفرتي كسي قرصا وفعصا
وفي ذروة لقائي الجنسي الخفي بزوجي في الحافلة التصق بي رجل من الخلف لم أهتم في بداية الأمر فماذا عساي أفعل والناس يركب بعضهم بعضا في تلاحم ووحدة وتناغم قل أن تجد مثله
تسللت يد إلى صدري تداعبه وتقرصه ظننتها يد زوجي فضممت جناحي عليها حتى لا يراها أحد هذه اليد تعبث بحلمتي متسللة من تحت إبطي الذي أغلق الباب مانعا خروجها وعودتها لصاحبها ماذا يحدث يا للكارثة إنها ليست يد زوجي فهذا كوعه يعبث بثديي من الأسفل تبا لك أيها الداعر القذر لست أنا من تخون زوجها ولكن ماذا أفعل
قرصت قضيب زوجي حتى ينتبه ويبعد هذا الكلب عني لكن قرصتي لم تزده إلا عبثا وطيشا في كسي الذي لامست أصابعه أشفاري الداخلية فتحت قدمي رغما عني من تأثير قرصته وألمي فإذا بهذا الوقح يمسك ردفي بيده الأخرى ويدخل قضيبه وكأنه سهم رام على فتحة طيزي يا ويلي ماذا أصنع
زدت قرصاتي لقضيب زوجي عله يفهم أردت أن أصرخ في وجهه زوجتك ينتهك عرضها وأنت لا تنتبه إلا لكسها وشهوتك
كان رد فعل زوجي على قرصاتي لقضيبه مزيدا من العبث والطيش في كسي فأفتح قدمي ألما ثم أردها شهوة وظن هذا الكلب أني أداعب قضيبه وأني أشتهيه هكذا ظن وهكذا زاد عبثه بعرضي وطيزي
وأقسم لك زوجي الحبيب لم أفكر في هذا الرجل بل كنت خائفة منه كثيرا كثيرا ووددت لو أنك تنبهت فمنعته وأبعدته عني حتى لا أكون لغيرك ما حييت
زاد قضيب الوقح عبثا في مؤخرتي ومقعدتي وزاد زوجي من عبثه في كسي وزدت من قرصاتي لقضيب زوجي ويا للمفاجأة ثلاثتنا تتفجر شهوته في وقت واحد
هذا زوجي يرتجف قضيبه كمحموم لامس الماء جسده فينتفض ويخرج ماءه أشعر بسريان مائه وجريانه تحت ملابسه بل أشعر بمائه يسيل على أعالي فخذه
وهذا الوقح يتدفق ماؤه داخل سرواله فيكاد يدخل في فتحتي بل لعلي لن أكون كاذبة إن قلت إن بعضها من سخونته وشدة قذفته قد اخترق سرواله وعباءتي حتى دخل في طيزي
وهذا كسي يبكي فرحا لعبث يد زوجي به ويبكي حزنا لأن هذا الوغد قد استباح حرمة جسدي
فرح كلاهما زوجي والوقح لخروج شهوتي فدغدغ زوجي كسي بلمسات حانية من إصبعه شاكرا له فيما همس الرجل الوقح في أذني قائلا في صوت أظنه أحرق وجهي وجسدي كله يخرب بيت فجرك وسخونتك ولبونتك انتى مش هتخلى زبي يقف ل20 يوم قدام فضيت التنك على طيزك الملبن
لم أشعر إلا بفلقات طيزي تضغط قضيبه تحلبه تعصره أحببت كلماته التي زادتني لهيبا ولهبا مددت يدي إلى الخلف أطمئن على نظافة ثوبي هكذا كنت أكذب على نفسي
لكن الحقيقة التي صرخ بها كسي وقلبي وجسدي هيا المسي قضيبه تحسسيه بيدك فلمست قضيبه بيدي وأمسك يدي بين أصابعه في حنو ووضعها على قضيبه جعلني ألمسه حتى عانته وأحسست به كأني أراه ينكمش ويصغر ويصغر مبتعدا عني فارا من جسدي فتبا له من قضيب أخذ غرضه وفر هاربا
ولك أن تتخيل هذا المشهد يدي على قضيب زوجي ويدي الأخرى على قضيب الوقح منتهك كرامة طيزي
رددت يدي إلى مكمنها وأكملت الحافلة طريقها حتى نزلت منها وإذا بصوت يناديني لو سمحتي يا مدام
نكمل المرة الجاية
تذكير (قصصي كلها خيال)
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــ
الجزء الرابع
لو سمحت يا مدام
لم ألتفت قطعا لهذا الذي ينادي ولماذا ألتفت؟! اقترب الصوت أكثر ونداؤه يتكرر أنا آسف لو سمحت حضرتك
لم يكن هناك خيار أجبته: أيوة حضرتك والتفت إنه زوجي حبيبي ماذا يريد مني؟ ولماذا يناديني يا مدام؟ هل أصابه مكروه؟ هل عقله ما زال سليما؟ أم خللا ومرضا ألمّا به؟
هو: تسمحيلي أعرفك بنفسي!
انقطعت صرخة الدهشة في حلقي من فعل هذا المعتوه الذي يريد التعرف على زوجته!
أعطيته ظهري مستنكرة متعجبة مندهشة مذهولة متحيرة مما يقوله هذا المختل عقليا أبعد سنين عددا يعرفني بنفسه ضربت كفا بكف غير مصدقة!
ونظرت إليه نظرة حيرى غضبى! رأيته يخرج قلما ويكتب رقم هاتفه على ورقة ويدسها في يدي
هو: آسف بس حضرتك كلميني قبل العصر لو سمحتي!
هو: هبقى أعرف حضرتك السبب في التليفون!
هو: هانتظر من حضرتك اتصال!
لم أشعر بنفسي من شدة غضبي وحيرتي إلا وأنا في مقر عملي
سألتني صديقتي: ما بك قلت لها لا شيء ألحت في الطلب
عرفتها أني أخرج منتقبة ولم أخبرها شيئا عن الذي كان بيني وبين زوجي من علاقة سكسية في الحافلة أمس واليوم
وأخبرتها أن زوجي لا يعرف مقر عملي الجديد ولا يعرف شيئا عن لبسي النقاب حفاظا على عفتي وطهارتي
قالت: مفيش غير حاجة من اتنين يا عارف إنك مراته وبيهزر معاكي وبيعاكسك حب ولهفة ويا بختك لو طلع كدة
يا إما عينه زاغت عليكي وشافك أحلى من مراته
ضحكنا سويا حتى كدنا نسقط من شدة الضحك
أتمت كلامها متقطعا من الضحك على فكرة أنه أعجب بي أكثر من امرأته
اشتري خط موبايل واعملي منه حساب واتس وكلميه كتابة وشوفي ميته إيه
قبلتها على خديها يمينا ويسارا إعجابا بفكرتها وضعت إصبعها على مكان القبلة وقبلت أصابعها ضحكت لما فعلته
وقالت ضاحكة عابثة لو طلع معجب بيكي أكتر من مراته هتعملي إيه
قلت لها في سخرية مريرة هنيكه قدامك
ضحكنا لهذه الكلمة أكثر وأكثر
وأردفت قائلة آدي شعري آهوه لو مطلعش كدة ولو أنتي مرة راضعة من أمك صح نيكيه أدامي بس لو مش مرة وأدّ كلمتك أنا اللي هاخدلك حقك
سألتها في فرحة لحبها لي ودفاعها عني وأخذ حقي ممزوجة بخوف من فعل طائش وانتقامي قد يدمر حياتي ويمزق أوصال بيتي هتاخديلي حقي إزاي
اقتربت من حضني قائلة أدام حب غيرك وكلمها وناكها ولسة عايز ينيكها أنتي هتعملي زيه
لم أفهم ماذا تقصد وماذا تعني وإنما حضنتها ممتنة لما قالته ولحبها لي هذا الحب الشديد العميق ولم لا تحب إحدانا الأخرى ونحن أصدقاء لخمس سنوات تقريبا
قبلتني وأنا في حضنها قبلة أحسست فيها حبا وحنانا وشوقا قبلتها قبلة مماثلة لقبلتها نظرت في عيني صامتة ولسان حالها بحبك ومش هخلي حد يغدر بيكي
شكرتها بابتسامة بدت جلية في أجفاني وعيني وشفتي قبلت أصابعها وضعتها على شفتي قبلت أصابعها تلقائيا أمسكت بأصابعي قبلتها
لم يكن هذا معتادا بيننا أعني الحديث بهذه اللغة والطريقة كما أنه لأول مرة يتقارب جسدانا في ملمح أو تعبير جنسي كنا كثيرا ما نحكي باقتضاب بعض النكات السكسية أو عن ليلة من ألف ليلة عندما يقوم أحد أزواجنا بلقاءين في يوم واحد
صوت صراخ يدخل أسماعنا من شرفة العمل تتباعد الأجساد حسرة وأسفا على لقاء لم يكتب له أن يكتمل
اعتذرت لي آسفة كان غصب عني
قلت لها أنا اللي آسفة معرفش أنا عملت كدة ازاي
شكرتني بعينها أن قبلت عذرها شكرتها بعيني أن قبلت عذري
قبل انتهاء عملي ناديت أحد الفراشين أن يشتري لي خط محمول وقام مشكورا بتسجيله باسمه
وضعت الخط في الهاتف وسجلت عليه الواتس آب يدي ترتجف ماذا أقول لزوجي جاءت صديقتي التي أحست بتوتري وقلقي
غيرت الاسم إلى حبيبه وأرسلت هي رسالة إلى زوجي: خير أأمر حضرتك
جاء الرد بعد دقائق وليته لم يرد
أنا اللي نكتك امبارح...... والنهاردة قطعت كسك لعب....... نسيتيني ولا إيه
نظرت إلي بغضب لا يعلوه غضب وقالت هو الهانم من امتى شغالة لبوة ولا أنا بصاحب متناكة وأنا معرفش في الأتوبيس يا وسخة ومع جوزك وأنا اللي مفكراكي نضيفة وبنت ناس
كدت أموت من خجلي وفضيحتي وصورتي التي تكسرت وتمزقت تماما في عين صديقتي وقمت أريد تقبيلها عساها تهدئ من غضبها أزاحتني بيدها في تأفف
كدت أسقط صرخت في وجهها أنتي مجرد ما قريتي كلمة صدقتيها ونسيتي صحوبية 5 سنين يبقى مين فين الوسخة اللي حتى مسألتش صاحبتها صح ولا غلط ولا حصل ليه وازاي
أفاقت من غضبها واعتذرت أنا بخاف عليكي أكتر من نفسي أنتي متعرفيش حبك عامل ازاي فيا
نظرت إلي مستفسرة عن سبب وسر ومعنى قوله: أنا اللي نكتك امبارح والنهاردة قطعت كسك لعب نسيتيني ولا إيه
شرحت لها كل شيء وكيف أني التصقت به وجعلته عند ظهري لحمايتي وسلمت نفسي له لأنه زوجي وفي المرة الثانية عندما داعب ثديي بيده ظننته يعرفني وأنه يعبر لي عن حبه حتى لحظة إفراغ الشهوة من كلينا
لمحتها تحرك فخذيها لأعلى وأسفل حركة خفيفة جدا لا تخفى على عين امرأة مثلي خاصة بعد ما كان بيننا من تقارب سكسي قبيل ساعتين
قالت ده معجب بجسمك وعايز ينيكك حقيقي
أنا: ما هو بينيكني يا مرة وقت ما يحب وأحب إيه الجديد
هي: لأ مش كدة هو عايز ينيكك بس مش مراته عشيقته
أنا: يا ستي ينيك هو حد لاقي ازبار دلوقتي
هي: يعني لو لقيتي زبر هتعملي إيه
أنا: هحطه ف كسي وبزازي
نظرت إلي متحدية ولو معملتيش كدة
أنا: هنيكك أنا وأفضي عليكي عسلي وفراولتي
هي: وأنا موافقة وهشوفك بنت أمك وأبوكي ولا لأ
لم أفتح الواتس بعدها وأنهيت عملي وعلى سلم العمل ارتديت نقابي
ونزلت متجهة إلى طريق الحافلة
ورأيته يقف لي عند محطة انتظار الحافلة من هو وماذا حدث
سيبوني لبكرة عشان أجمع أحداث تانية
بحبكم كتير خصوصا أصحاب التعليقات والتشجيعات والملاحظات
وبجد عايزة ملاحظاتكم وإضافاتكم ومقترحاتكم لمسار القصة
الجزء الخامس
زوجي يحثني على الفجور
خرجت من العمل ارتديت النقاب على السلم وتوجهت إلى محطة انتظار الحافلة كان زوجي ينتظر في المحطة أيضا نظرت في الهاتف فأغلقت شبكة البيانات حتى لا يفتضح أمري ثم وقفت وجاء بجواري يعتذر عن رده السخيف الذي قال فيه أنا اللي نكتك امبارح وقطعت كسك في الأوتوبيس
ثم بدأ يسرد على مسامعي قصة عجيبة عن معاناته مع امرأته "محبوبة" هكذا اخترت اسمها في القصة، وكيف أنها لا تهتم بزوجها ورغباته وأنه يعاني معاناة شديدة من أجل أن تكون معه في الفراش وأن يحس بروحها قبل جسدها
هممت أن أصرخ في وجهه أنت أكذب الناس وأحقر الناس ولكن كلماته كانت تلقي أطنانا من الثلج على عقلي ومشاعري فكيف لي أن أهتم بهذا الكاذب وهو يذم امرأته العفيفة المحبة التي تعمل من أجله إرضاء لامرأة فاجرة داعرة تسلم جسدها لأي أحد يلمسه
أتم حديثه الكاذب وبدأ يمتدح جسدي يا لجمال طولك يا لاكتمال صدرك يا للبدر الذي يطل من ثدييك فيخطف الأبصار يا للحسن المشع من قدميك يا للإبهار المتألق من مؤخرتك انظري إلى الفارق حبيبة عشيقتي وأثيرتي انظري إلى الفارق بينك وبين محبوبة إنها حتى وإن تزينت وتعطرت فلا أجد شيئا أنثويا فيها
كان صمتي وسكوتي على كذبه الواضح هو سلاحي الوحيد ولكن في قرارة نفسي كنت أقسم على هذا القرار بما أنك ترى المرأة الفاجرة الزانية هي الأجمل من العفيفة فإني أقسم لك يا زوجي الفاجر الزاني أن أحول امرأتك محبوبة إلى زانية فاجرة تحضر لها الرجال ليعتلي الرجال والشباب المحترمون والفاسقون جسدها كسا وطيز وثديا ويدا وقدما أمام ناظريك
وأقسم لك إنك لن تشاركهم في الارتواء من جسد محبوبة الزانية فهنيئا لك العهر مع حبيبة داعرة المواصلات وهنيئا لمحبوبة داعرة البيت
بل أقسم لك يا زوجي الزاني الفاجر إنك بهذه الكلمات جلبت على نفسك ما لا تستطيع تحمله وإني لعهرك بالمرصاد
جاءت الحافلة وكالعادة التصق بي ولم أكن أرغب في شيء من الكس أو الجنس بعد حديثه هذا بل كنت أحب التفكير في كيفية جعل محبوبة عاهرة فاجرة زانية في بيتها وأمام عين زوجها الذي سيرضى طائعا أو مرغما بفجورها وفسقها وزناها
فابتعدت فجاء خلفي كلي وابتعدت فجاء الثالثة ورائي وكم تمنيت أن يقوم الناس في الحافلة بضربه للتخلص من ملاحقته لي لكن الناس تنظر وتسكت إما لخوفهم وإما طلبا للمتعة التي يبحثون عنها
كانت وقاحته تزيد فتمتد يده إلى ثديي ليس بصورة سرية كما اعتاد بل أكاد أجزم أن عددا ليس بالقليل رآه يمسك ثديي عندما ابتعدت عنه في المرة الثانية فضلا عن أن رجلين وامرأة قد رأوه يده تعبث بكسي عندما فارقته المرة الأولى لقد رأيت هذا في اتساع حدقات عيونهم وتركيز النظر على يده وكسي
عندما التصق بي في المرة الثالثة لكزته بكوعي في صدره عله يرجع أو يرتدع لكنه وقف خلفي مباشرة وقضيبه فوق طيزي إذن هيا أدخل قضيبك في طيزي ودعني أرتب لمسلسل عهري وفجوري يا زوجي الفاجر
بعد قليل استيقظت من أفكاري على صوت بوق سيارة وشجار مع سائق الحافلة بدعوى إفساح الطريق وانتبهت لهذا الفاجر خلفي أعني زوجي الذي وضع راحة يده على فلقة طيزي وقضيبه الذي بين الفلقتين وقد دخل أول رأسه في الخرم ويده الثانية تمسك بالماسورة العلوية حتى يتوازن في وقفته وحتى يضغط بصدره على ظهري
رجعت ثانية لأفكاري وإذا به يهمس لي محطتنا جات
نزلنا سويا فأخذت طريق السوق لإحضار البضاعة وما أشبه ورأيته يأتي خلفي فوقفت مكاني حتى يرجع ويبتعد ففهم أني لا أريد منه أن يلاحقني فعاد صاغرا حسيرا إلى طريق بيتي
وكنت أفكر كيف أدخل البيت وهو فيه إنه قطعا سيرى ثوبي ويعرف أني أنا الذي كنت معه اليوم وأمس فما الحيلة
اتصلت بمديحة صديقتي في العمل التي عرفت كل شيء عن واقعة زنا زوجي بحبيبة داعرة المواصلات وفاجرة الحافلات فأخبرتها بما كان منه في كلمات مختصرة ولم أخبرها عن قسمي في أن أكون عاهرة بيت ومواصلات بل عاهرة كل لحظات الحياة
فضحكت وقالت مش قلتلك إن ده متناك وميحبش غير المتناكين
أنا: طيب يا مادي عرفيني أعمل إيه مع ابن الوسخة ده
تخيلوا هذه أول مرة أسب فيها زوجي ولماذا لا أقعل وقد أباح لي عرضه بذمه لي وانتقاصه لي أمام عاهرة
مديحة: بسيطة يا بيبة اتصلي بيه وقوليله يشتري حاجات من مكان بعيد
أنا: مممممممممممممممممواه لأحلى قلب بيفكرلي
مديحة ضاحكة: لسة عند وعدك وهتنيكيه قدامي يا لبوتي
أنا في صوت يحمل العزم والحزم: وحياتك هيحصل يا مادي يا قطتي وأنتي اللي هتلبسيه قميص النوم
صرخت مديحة صرخة شهوة قائلة: هيجتي كسي يخرب بيت أمك
ضحكت لها في شبق: خليه هايج عشان أقطعه نيك بلساني وصوابعي وكسي
سمعت آهاتها وهي تقول في صوت أحرقته الشهوة و****فة والرغبة: هتعملي إيه في كسي حبيبة قولي تاني كدة يا شرموطة
وقفت في ركن هادئ وقلت لها: هقلعك هدومك حتة حتة وكل حتة تبان منك أبوسها وأعضها وألحسها وأمصها
مديحة: امممممممممممم آه يا لبوة لسانك وسنانك يجننو بس بلاش عض لأنيك أمك
أنا: ده مش عض يا متناكة أنا بس هاكل لحمك وأدوه جوا بقي عشان طعم لجمتك ميغيبش عني
مديحة: حبيبة يا لبوة أنا قلعت خالص كملي يا كسمك صوابعي في كسي بتقطعه
أنا: يا بت خليكي رومانسية إيه كسمك وتقطعه والقرف ده اوعي ايدك خالص كدة وسيبيلي كس مديحة حبيبتى أشوفه عايز إيه
مديحة: ياللا خلصي يا بنت المتناكة نيكيني بلا رومانسية بلا قرف هو فيه أحلى من الشرمطة وقت النيك
أنا: تؤتؤ مديحتى قلبي غمضي عينك وسيبيلى نفسك
مديحة: أهووووو اخلصي بقى يا بنت اللبوة
همست في أذنها: بنت اللبوة قلعت زيك وبتقرب منك خطوة خطوة وعينيها بتنيك كل حتة في جسمك بتنيك شعرك ووشك وخدودك ورقبتك وكتافك وبزازك وبطنك ودراعاتك وكسك
اللبوة بنت اللبوة بتقرب من كسك آهي حطت حلمة بزتها اليمين جوة كسك وخدت وركك حطته تحت كسها المولع وإيديها بتعصر بزازك
مديحة: امممممممممممممممممممممممممممممممممم ولعتيني يا وسخة
أنا: الوسخة بتلحس حوالين بزازك وتبوس وترضع في حلماتك وتلاعب سرتك بلسانها
مديحة: نيكني جامد بيبة من زمان ونفسي فيكي أنا بعشقك بحبك نفسي تكوني مراتي وأكون مراتك
أكملت حديثي: تسمحيلي يا مراتي المتناكة أنيك كسك بصوابعي
مديحة: نيكيني وقطعيني وافشخيني ياللا هجيبهم
أنا بلهفة حقيقية وحب لا أعرف شوقا فوقه: هاتيهم فوق كسي مديحة
مديحة: طيب ياللا آهو بيبة بجيبهم أهمممممممممممممم
أنا: وحياتك وأنا كمان بجيبهم
يخرب بيت أمك يا مديحة أنا لسة في الشارع لما أطلع البيت نكمل
أنهيت الحديث معها
واتصلت بزوجي بلهجة باردة ولغة تخلو من أي عاطفة: فيه عرض في كارفور المعادي انزل شوفه وهات اللي ينفعنا
زوجي وليكن اسمه عاطف: أنا جاي تعبان ومش قادر بعد ساعة هروح
أنا: هتروح دلوقتي عشان أنت عارف إن عروض كارفور بتخلص بسرعة واهنا ما بنصدق نلاقي حاجة نجيبها بتمن قليل
زوجي: عشان خاطر حبنا خليها بعد ساعة
أنا: لا هتنزل ودلوقتي يا عاطف يا حبوب قلبي
زوجي يزوم في اعتراض ولكنه اعتراض مستسلم يائس حاضر يا ستي
وكأني به قد وافق على النزول طمعا في الحصول على متعة من إحدى داعرات المواصلات
وقفت أرقب باب المنزل لأتأكد من خروجه ولما خرج دخلت البيت فخلعت ثيابي وخبأتها في ركن بعيد
وكان قراري أن تكون هذه اللحظة بداية انطلاق محبوبة الفاجرة
أتمني تكون كتابتي بتعجبكم وأي ملاحظات أو أفكار أنا في انتظارها حقيقي عشان القصة تعجب كل الأذواق
وشاكرة جدا لكل حد يكتب يشجع أو ينتقد لأن ده في مصلحة القصة
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ
الجزء السادس
عتاب القلب والجسد
ذهبت مسرعة إلى بيتي خلعت ثيابي كلها دخلت إلى الحمام لأنظف جسدي مما علق به اليوم ومما أفرزه كسي من شهد وعصير
لم أكد أنظر إلى نفسي في المرآة إلا وانتابني حزن شديد جعلني أبكي في مرارة وأسى يهتز لها جسدي وتسود الدنيا كلها في ناظري
وكيف لا أبكي وأنا التي كنت قبيل 48 ساعة لا أعرف أحدا سوى زوجي ولا يعرف أحد عن جسدي سوى زوجي لم أتطلع لأحد سواه مهما غاب عني في أداء مهامه وواجباته الزوجية كنت لا أعشق جسدا غير جسدا ولا يكاد يجذب ناظري أو عقلي أحد سواه مهما بلغت قوته أو وسامته
كنت مهما حدث بيننا من فرقة وخلاف وشحناء لا أحب سواه في دنياي
ما الذي فعلته بنفسي ما الذي فعلته بك جسدي المقدس الذي كنت محرما على الناس كل الناس إلا زوجي حبيبي
ها أنا ذا أعربد بك جسدي فاعلة ومفعولا بك وزوجي يداعبك
ها أنا ومع صديقتي التي كانت أقصى أمانيها أن تحدثني بنكتة سكسية ربما ضحكنا عليها وربما أنبتها وعاتبتها وكان أقصى حديث جنسي بيننا أن نتكلم في إشارة بعيدة عن زوجينا وعمل الواجب أم نام كالبطيخة متكورا على فراشه
كيف أحادثها بهذه الألفاظ التي لا ينطق بها إلا السفلة والأراذل حتى السفلة يتعففون عنها فلا تخرج منهم هكذا في أحاديثهم
رجعت إلى نفسي أحاول أن ألملم شعثها وشتاتها أحاول تهدئتها لست أنا من فجر بركان الشهوة وجعل ماردها يعربد في كل ذراتك أيها الجسد الشقي الشهي إنه ذلك المخنث الديوث زوجي هو الذي جرك وسحبك مرغما إلى عالم الشهوة هو الذي قدمك على مسرح الرغبات والشهوات فأنا لجأت إليه هذا الديوث لأحتمي به وإذا به يأخذني على حين غفلة وجوع شديد إلى مسرح الشهوة وكنت عندما وافقته أظنه يعرف أني زوجته حبيبته قديسته التي يراها أجمل النساء وأحلاهن فإذا به يقدم داعرة فاجرة ارتضت أن يلمس كسها من لا يعرفها ويرى فيها جمالا يزيد عليك جسدي الحبيب الذي حرمت من المتعة
ولكن يا حسرتي يا خيبتي أنا الذي ارتضيت فجورك مع هذا الزاني الداعر الذي راح ينهش مؤخرتك بلا استئذان كيف تجرأ عليك جسدي إن لم يجد فيّ هذه الداعرة الفاجرة التي لا تبقي على كرامتها ولا تهتم إلا بشهوتها
مهلا قلبي لماذا تجلدني بسياطك إنه الديوث زوجك ومعشوقك جسدي هو من جرأه عليك وسوف يعاقب على هذا عقابا شديدا فكما أنه كان المتسبب في جرأة هذا الفاجر على مؤخرتك سأجعلك جسدي ترتوي وأمام ناظريه ترتوي من كل من أحبك وتحبهم
سوف أصدقك قلبي في أن زوجي الديوث هو من قدمني لهذا الداعر فمن قدمني في الهاتف وقبلها في ضمة حب لصديقتك مديحة
أنت محق جسدي لا أدري لماذا قدمتك سهلا رخيصا إليها ولكن مهلا أيها الجسد الشهي ألم نتعاهد عندما كان ديوثنا يذم فيك وفيّ أن نخلع ثوب الحشمة ونرتدي ثياب العهر والفجور والفاحشة فلماذا العتاب سوف ننطلق سويا إلى عالم واسعة أبوابه لا قيود فيه لا قداسة فيه لهذا الديوث بل سيكون سلما نصعد بواسطته إلى سماء الجنس وانطلاق الرغبة
كنت وقتها ألامس جسدي لمسات خفيفة لا أقصد منها الشهوة وإنما أقصد تهدئة نفسي وإطفاء نار حسرتي وعندما وصلت إلى هذه النتيجة هدأ جسدي وارتاح قلبي واطمأن كلاهما إلى شيء واحد هو الانتقام عن طريق العهر
بدأت أعود شيئا فشيئا إلى دنياي ووعيي وإدراكي لما حولي
سمعت صوت ارتطام عنيق يأتي من مطبخ أو حمام جاري الذي في الدور العلوي المقابل لشقتنا تبعه صوت أنين وتأوه من رجل أو شاب يريد إخفاء صوته بأي وسيلة كانت لكن ها هو يغلبه ألمه ويتغلب عليه وجعه فيطلق صرخة تعلو شيئا فشيئا إني أعرف صاحب هذا الصوت إنه أخو زوجي خرجت على عجل من الحمام لبست ثيابا محتشمة طرقت باب حماتي أسألهم عن سر الصوت وسبب تألم وحيد أخي زوجي
فتحت حماتي الباب وهي امرأة مسنة أكل عليها الزمان والشرب سألتها فهزت رأسها لا تعرف شيئا ولا تعي شيئا من دنياها
انطلقت في جنبات المسكن أبحث عن وحيد أخي زوجي الذي أعامله مثل أخي الصغير لا فارق بينهما عندي
دخلت غرفته سألته في لهفة أم وأخت على ابنها وأخيها: أنت اللي وقعت
وحيد متألما: أيوة يا أبلة أنا
أنا: سلامتك إيه وقعك وضممته إلى صدري والحزن يأكل قلبي عليه
وحيد: تزحلقت في المطبخ
أنا: معلش حبيبي تلاقيك كنت جعان ولا حاجة طب ليه مقلتليش كنت عملت لك اللي أنت عايزه
وحيد يصرخ متألما مكنتش عايز أتعبك وعارفك بتيجي من الشغل تعبانة فحرام أتقل عليك
أنا باكية منهارة: اخص عليك أنت ابني وأخويا يعني تعبك يفرحني
وحيد بصوت متهدج لعله من الألم يحيطني بذراعه ويقترب فمه من صدري بل إنه يحادث حلمتي تحديدا: أنا بحبك أوي أوي يا أبلة وعمري ما أحب أتعبك
يا لغبائي إنه يقينا لم يقصد ما لاح في مخيلتي من جنس وشهوة إنه يتألم ويتوجع فكيف له أن يفكر في الجنس والزب والكس يبدو أن شيطانكِ يعبث بخيالكِ أيتها الفاجرة
ضممته إلي أكثر فأكثر: وأنا بموت فيك ويدو حبيبي
إنه الآن لا يحادث حلمتي إنه الآن يلمسها بأطراف لسانه هكذا رأيت يا للجنون بل هكذا تخيلت
إنه يضم ذراعيه أكثر فأكثر حتى أمسك كفه بكفه وضمني إليه ضمة عاشق لا ضمة أخ وأخت وأم وابنها
وضعت يدي على شعر رأسه مرجعة لها للخلف ناظرة في عينه: مالك ويدو حبيبي همست بها في خوف وحنو وعطف عليه وكأنه كبدي الذي تألم
أغلق عينيه أرجع رأسه إلى صدري وقبله قبلة خفيفة سريعة هكذا أيضا تراءى لي، ألا تهدأين يا داعرة يا فاجرة حتى من ترينه أخاك تعتقدين أنه يشتهيك
قال لي : سلامتك حبيبتي مش عارف من غيرك الدنيا طعمها إزاي
ضحكت في وجهه فرحة بمداعبته: طعمها سكر زي كلامك وعيونك السكر
أقسم لكم بكل مقدساتي كنت أحادثه كابن لي كقطعة مني لم أقصد جنسا ولا شهوة ولا كسا ولا زبا
ولكن
تفاجأت به في مشهد حقيقي مطول لا لمحة عابرة ربما سولها لي عقلي الباطن أو تراءت لناظري أو رسمها لي قلبي الخائف المرتبك
يضع شفتيه يفتحهما قرب عينيك انظر معي إلى المشهد بطيئا بطيئا تكاد ترى فيه ارتعاش شفتيه مرتين متتاليتين
تكاد ترى فيه أطراف أسنانه العلوية بل ترى فيه الشفة السفلة وهي تنفرج والعليا تستدير وترتفع إلى أنفه ثم ها هما شفتاه تلتصقان بحلمة صدري وتمصهما وتضع لعض اللعاب عليهما مع صوت مبحوح شبه جهد وحيد أن يكون عاليا لكنه جاء من مكان بعيد بحبك بحبك بحبك
صفعته على وجهه صفعة قوية قاسية: أنا ليا شغل معاك لما يجي أخوك
إيه رأيكم نكمل بعدين ده لو سمحتولي يعني.....
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــ
الجزء السابع
أنا وزوجي نختار شركاء الفراش
صفعت وحيد على وجهه صفعة قوية صم صوتها أذني قبل أذنه: أنا ليا شغل معاك لما يجي أخوك
التصق بي أكثر وأكثر والرغبة والشهوة تحرقان جسده وتسوقانه في غير وعي إلى قضاء وطره مني
الخوف يملأ جسدي وعيني وقلبي، زاغ البصر وتاه العقل وحاولت التشبث بشيء يبقيني واعية لمقاومة شبابه وغلمته وقضيبه الذي يخبط بطني خبطات موجعة يكاد جسدي أن يستسلم لها
ولكن ها هي يدي عندما حاولت أن أضعها هنا وهناك في غير وعي تمسك بشيء يشبه السكين إنها قاطعة الأوراق أو الكاتر لم أعرف كيف عاد إلي وعيي وعدت إلى الحياة عندما أمسكت أو أحس جسدي بهذه الآلة بين أصابعي فشهرتها في وجهه قائلة في حزم وغضب: لو ما اتلميتش هتندم طول عمرك
تراجع خطوتين كنمر أو فهد يرقب فريسته ويحلل الموقف
ظن أني عابثة أو لاهية أو لا أستطيع فعل شيء بهذه الآلة فتقدم خطوة ومد يده يحاول الإمساك بيدي المتحصنة بقاطعة الأوراق فرضبت يده بها فسال الدم منها
لم يشعر بالضربة ولا بالدم الذي سال منه فتمادى أكثر وأكثر واقترب خطوة أخرى يضمني إليه ضمة غائب رجع إلى محبوبته
وقضيبه قد ضرب بطني ضربة آلمتني فتأوهت ألما ظنها آهة شبق عندما تكامل ضم يديه على خصري رأيتني أضرب القاطعة في كتفه وأنزل بأسناني على رقبته أمنعه من أن ينال جسدي حتى لو كان في هذا حتفي
غرزت أسناني في عنقه فإذا به يصرخ مبتعدا: يا بنت المتناكة وحيات أمي هنيكك
بصقت عليه وإذا بقدمي ترتفع في سرعة خاطفة تضرب هذا الكائن الذي ضرب بطني مرات عديدة وآلمها حتى صرخت مستغيثة تطلب الحماية منه
وقع أرضا بصقت عليه أغلقت الباب خلفي ونزلت
دخلت غرفتي أرتعش ارتعاش عصفور بلله القطر ضممت بعض جسدي إلى بعضه ككرة تخاف أن يركلها أحد لا أدري ماذا حدث إلا أنني وجدت زوجي يناديني: حبيبة حبيبة
أنا: نعم أيوة هل خرج الرد مني هل كان صوتي هل أفقت هل أحلم... أيوة يا عاطف
عاطف: تعالي هنا أنتي إيه مدريتيش بالمصيبة اللي حصلت
أنا: مصيبة إيه خير
عاطف: الواد وحيد اتخانق وعيال ضربوه
لما نطق اسمه كدت أسقط مغشيا عليّ كمن وقع فوقها بيت
لم أستطع الرد فوجهي يحمل علامات ذعر ورعب من مجيء زوجي وندائه
ظن أن هذه العلامات خوفا على وحيد فهو يعرف أني أحبه حب أم وأخت
عاطف: ابلعي ريقك متخافيش هو بخير خد 5 غرز في كتفه وهيبقى تمام
تعالي نطلع نشوفه
لم أستطع الرد... إن ما حدث كثير كثير... لا أستطيع تحمله سقطت أمامه مغشيا عليّ
لم أشعر بنفسي إلا على سرير أبيض أو غرفة بيضاء وفتاة نورانية بيضاء أيضا
ماذا يحدث لي تبا لهذا الكابوس الذي أصابني من لحظة صوت الارتطام الذي سمعته
الغرفة فيها الكثير رجل أربعيني أبيض الثوب شاربه أنيق شفتاه جميلة أنفه مفلطحة بعض الشيء عيناه عسليتان ينظر إليّ باهتمام بالغ وكأني حبيبته أو زوجته من هذا ولماذا هذه النظرات المهتمة الشغوفة
خجلا أدرت وجهي بعيدا عنه جارتي تلبس ثيابا أشبه بثياب البيت تنظر إليّ حزينة متحيرة دامعة مرددة بعض الأدعية
ذهولا أدرت وجهي بعيدا عنها عاطف زوجي ينظر إلي نظرات خوف وحزن أيضا وجهه ممتقع عيناه غائرتان
أشحت وجهي بعيدا عنه عاطف ينظر إلي وأحسست أنه لما رأى عيني تقبلان على الدنيا امتلأ قلبه خوفا ورعبا
أبعدت وجهي كراهية له جاري وزوج جارتي يلبس جلباب النوم وهو ينظر إلى سماء الغرفة
صوت الفتاة النورانية سلامتك مدام حبيبة كدة تخضينا عليكي
لم أستطع الرد لم أستطع أن أهز رأسي لأجيبها لا أعرف ماذا صنعت
صوت الشفاه الجميلة والشارب الأنيق سلامتك ألف سلامة يا ست الكل لا كدة أنتي تمام وكلها ربع ساعة بالكتير وتجري زي الحصان
رجعت برأسي إلى الوسادة هكذا ظننت وهي في الحقيقة لم تبتعد عنها أغمضت عيني
أصوات متداخلة أسمع منها
خير يا دكتور هيا مالها
طمني عليها يا دكتور
هيا هتفضل كدة لامتى
متقلقوش ده إرهاق وقلة أكل يظهر إنها مع تعب البيت والشغل نسيت تاكل وسمعت خبر مش كويس فأغمى عليها
عدت إلى أرض الظلام ثانية حتى جاءني صوت يربت على كتفي برفق شديد وحنو افتقدته منذ توفيت أمي
مدام حبيبة ممكن نصحى عشان ناكل وناخد الدوا
ياللعجب أهناك من يستأذن لوقظني.... أهناك من يوقظني ليطعمني
من هذه
ذات الوجه النوراني
استيقظت لأجد ابتسامة عذبة رقيقة أمامي تملأ عيني وقلبي فرحا وسرورا
صباح الخير مدام حبيبة
صباح الخير آسفة مين حضرتك
أمل: أنا يا ست الكل مدام أمل الممرضة في مستشفى
أنا: تسلمي حضرتك ممرضة ليه خير وليه مستشفى بعد الشر
أمل: أبدا يا ست حبيبة جوزك أستاذ عاطف جابك هنا وقال إنك أغمى عليكي ووقعتي في الشقة... واللي عرفته من كلام الناس اللي معاكي إنك رجعتي من الشغل تعبانة وطلعتي الأكل لحماتك وأخو جوزك وبعدها نزلتي ونمتي وجوزك لما جه قالك خبر خناقة أخوه وإن اتعور في كتفه وأنتي من الخضة أغمى عليكي
ما الذي تقوله هذه الــ أمل أكل إيه وغدا إيه وخناقة إيه أنا من ضربت هذا الــ وحيد
ابتسمت أمل في وجهي ثانية ممكن زي الشطار تفتحي بقك عشان تاكلي
ابتسمت أنا في آلية وفتحت فمي لتضع طعاما أشبه بشوربة الخضار داخل فمي ملعقة تلو ملعقة حتى فرغ الطبق
كنت آكل وأجمع في رأسي خيوط الأحداث
تذكرت شيئا تحيرت له هذه اللقطة التي كان فيها وحيد يقترب من ثديي وحلمة ثديي ظاهر لونها رغم ارتدائي الثوب
عرفت الآن سببب جرأته علي إنه كان يراقبني من المطبخ أو الحمام ولما وقع وصعدت لأطمئن عليه لبست الثوب ليس تحته شيء وقد أصابه البلل جراء تناثر الماء عليه وقت ارتدائه فرأى هذا الــ وحيد في ضوء المصباح المخترق ثوبي رأى كسي بارزا وواضحا ورأى جسدي عاريا بل رآه أكثر إثارة من كونه عاريا و{اى ثدييّ وحلماتي
وأنا بغبائي أضمه إليّ فكيف له أن يصبر على شيء لا قبل له به
عرفت أني المخطئة وعرفت أمرا آخر أن جسد الأنثى تذل له أعناق الرجال
استأذنت أمل أن أفتح فمي لتعطيني الدواء شربته وشكرتها ففتحت أحد الأدراج وأعطتني حقيبة يدي
قائلة: تليفونك وكل حاجتك هنا حضرتك بس هتقعدي معانا يومين لحد ما نطمن عليكي وإنك تمام التمام
سألتها: ليه هو فيه حاجة
أجابت في ثقة تملأ القلب طمأنينة من وراء ابتسامة تسعد الروح: لا خالص أنتي زي الفل بس ده إجراء روتيني
شكرتها لما تفعله من أجلي ولم أهتم بردها إن كانت ردت
أقبلت على هاتفي لأنظر فيه
اتصال من زوجي وعدة اتصالات من رقم لا أعرفه رقم مجهول
اتصلت بزوجي اطمأن كلانا على شريك حياته
عرفت أنه أكل طعامه في الطريق إلى العمل
طريقه إلى العمل؟ كم الساعة الآن؟
إنها التاسعة صباحا... هل فقدت الإحساس من مغرب الأمس إلى صباح اليوم
وضعت شريحة المنقبة وفتحت الواتس لأجد عليها كم رسائل من زوج حبيبة إلى المنقبة يسألها: هشوفك بكرة؟ هتلبسيلي إيه؟ تحبي ألبسلك إيه؟ نفسي أقطع كسك وأفشخ طيزك...............
زوجي وأنا مريضة لا يهتم بي اتصل بي مرة واحدة فقط درءا للملامة والعتاب
واتصل على رقم المنقبة ما لا يحصى عددا
أرسلت المنقبة إليه مجموعة أسئلة:
أنت متجوز؟
أجاب: نعم
إذن فلنبدأ حفلة الدياثة وأنا على فراش المرض
إيه شايفه فيا أحلى من مراتك؟
مين تحب تنيكها من معارفك؟
مين نفسك تنيكها قدام مراتك؟
تحب تنيكني قدام مراتك؟
تحب أنا ومراتك نعمل سكس قدامك؟
تحب مين تعمل معاهم تبادل أنت ومراتك؟
كان يجيب على الأسئلة
وكنت أجيب أيضا على أسئلته
وقررت أن تكون إجابتنا هي من نختارهم شركاء لنا في الجنس
طبعا عايزين تعرفوا الإجابات مني ومنه
طب ما تخلوها للمرة الجاية ده بعد إذنكم
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــ
الجزء الثامن
كان يجيب على أسئلتي وكنت أجيب أسئلته
ثم دخل الطبيب الوسيم للاطمئنان علي وما أشبه من انتظام أخذي الدواء والعمل الروتيني
تذكرت وأنا أنظر إلى شاربه وقسمات وجهه الوسيمة ذلك القسم الذي صرخت به أعماقي وزوجي ينتهك جسد حبيبة داعرة المواصلات فتركت شاشة الهاتف مفتوحة عله يقرأ شيئا من هذه الرسائل ومن ثم أتواصل معه وعساه يشاركني زوجي أمام زوجي بل سأطلب من زوجي أن يذهب بي إليه في عيادته
كيف هذا؟! إنه جنون!
همست لمحبوبة: دعي هذا لحبيبة فهي فاجرة زانية منذ ولدت فلا تحملي هما...
تعمدت وهو يسألني صباح الخير مدام حبيبة عاملة إيه النهاردة أن أحرك هذا الغطاء الذي يستر لحمي عن عينه عسى أن يتحرك ساكنه عندما يرى جسدي
تفاجأت أن ثوبي هو هو الذي قابلت به وحيد في غرفة نمه وهو يكر عليّ طمعا في جسدي فكان جزاؤه ما عرفتم في الجزء السادس
هنيئا لك محبوبة، ها هي الظروف مواتية لقضاء وطرك من هذا الطبيب الوسيم
تعمدت وأنا أرفع يدي أن أضرب بها رأس قضيبه في خفة شديدة لا تخفى على محترف وتغيب عن فطنة مبتدئ ولن تلحظها الممرضة النورانية
يبدو أن ساكنه تحرك فتضاريس المكان حول قضيبه تغيرت نوعا ما مع حشرجة في صوته وطلب من أمل أن تحضر بعض الأدوات الطبية وتهيئة باقي المرضى للمرور عليهم
تحركت أمل بآلية شديدة وإذا بالطبيب يقترب بقضيبه فيلصقه براحة يدي مدعيا أنه ينظر في هذا المحلول المعلق للتأكد من امتلائه ثم متظاهرا بقراءة ما كتب عليه مثل تاريخ الإنتاج المكونات كيفية الاستخدام
وأنا أعرف يقينا أنه يحفظها عن ظهر قلب
طرقت قضيبه مرتين أو ثلاثا بالجوال... وفي الرابعة كان قضيبه يطرق الجوال عرف كلانا الآن أن الشهوة تملكت قضيبه وكسي وأننا نبحث عن متعة جسدين لإسكات نهم قضيبه وكسي
أمسك يدي بين أصابعه مدعيا قياس النبض ضغطت زر فتح الشاشة فقرأ الحوار السكسي بين محبوبة وعاطف
ألصق قضيبه تحت ذراعي قريبا من صدري نزلت بذراعي قليلا أحاصر قضيبه
فكان جسد قضيبه تحت ذراعي ورأسه عند القفص الصدري وأنى له أن يتراجع عن هذه الأنثى الشهوانية
قرأ الرسائل وضحك قائلا التليفون غلط على صحتك مدام حبيبة
معلش كان فيه حد بيطمن عليا ومحبتش أقلقه
واضح إنه بيعزك أوي
قضيبه يتحرك غاديا وراحا تحت ذراعي في هدوء لذيذ وطمأنينة تزيد الناظر اشتعالا فما ظنك بمن يلامس جسدها هذا القضيب
حركت رأسي ردا على كلماته ثم زدت ضغطتي على قضيبه فإذا به ينحني ليروي عطش عينيه من جسدي
ها هو ينظر إلى وجهي إلى رقبتي
إني أتابع ما ينظر إليه داخل عينيه الجميلتين المشعتان بحياة الرغبة والجنس
ينظر إلى رقبتي
ينزل إلى كتفي في نظرة خاطفة باحثا عن سر جمال المرأة ثديها يتوقف عندهما كثيرا بل أراه يضطرب
تخرج أنفاسه متباطئة مرة متسارعة مرة وحرارة أنفاسه يأتيني بقايا لهبها مع تشنج شفتيه
ينظر إلى بطني ويغادرها سريعا إلى ملتقى الفخذين ومجمع الأسرار ومكمن النار في جسد المرأة
هذا المكان الذي يشبه فوهة البركان إن كان حارا كان كل ما حوله في خطر من غليانه وحممه وفورته وثورته وإن كان باردا فليهنأ كل الناس بالأمن والسلام
رأيته ينظر إلى كسي إن ثوبي شفاف ولا أرتدي تحته شيئا خفت أن يغيب شيء من ملامح كسي عن عينيه ففتحت ساقي كاشفة له عن كسي الذي يفتح ويغلق فوهته بحثا عن شيء يكتم البركان داخلها
دكتور أنت اسمك إيه
آه نعم أيوة
إيه يا دكتور أنت مش هنا خالص! رحت فين
كنت سأقول له كلمة تقال بين الزوجين وقت الإمتاع والاستمتاع
فبادر هو وقال اسمي كمال
رحت فين يا كوكي
نعم يا افندم
ضحكت لجرأتي ولقوله يا افندم لم تكن ضحكة رقيعة ولا عالية بل ضحكة شهوة بين الهمس والجهر تشعل الجسد وتملأ الأذن نغما فأنا أريده هو لا أريد فضيحة داخل المستشفى
اسمي حبيبة
أهلا حبيبة
أهلا كوكي
ضحك هو الآخر وادعى أنه سيحضر ورقة أو شيئا من الجانب الآخر من السرير وهو يقول آسف بس كنت عايز الــ....
وألصق صدره قبيل حلمات ثديي بقليل وضعت يدي على ظهره كمن تستغيث وتريد إبعاده عنها
أي يا دكتور بطني حرام عليك
سلامة بطنك ألف سلامة
كان يرجع بجسده وصدره مبتعدا
ليس الآن يا كوكي
ليس قبل أن ترى النهر الذي بين ثديي
ليس قبل أن ترى استدارتهما
ليس قبل أن أجعل وجهك يلمس ثديي
وقت رجوعه رفعت جسدي إلى الأعلى قليلا مدعية أنه رد فعل طبيعي لضغطه على بطني
الآن أنظر في عينه وهي تعبر النهر المحفور بين ثديي
أرى عينه تنظر إلى ثديي بل هذا لسانه يخرج في خلسة ذكرتني بما فعله وحيد قبل ضربه ليتذوق ثديي
لعق لسانه صدري... قبضت يدي على قضيبه
قبل صدري في عشق جنسي أنساه أنه طبيب في المشفى... فتحت سحاب بنطاله باحثة عن قضيبه
بدأ يداعب حلمة ثديي... بدأت ألاعب رأس قضيبه
أخذ يعضها عضا خفيفا... أخذت أضغط قضيبه بيدي
انهمك تماما في جسدي وثديي... غبت بكليتي في مداعبة قضيبه
انتفخ قضيبه... تصلب جسدي... أمسكت يده وضعتها على كسي
قضيبه يرتجف مؤذنا بخروج بعض المقذوفات... كسي يرتعش متمنيا أن ينطفئ بركانه
صرخ قضيبه مخرجا ما فيه من ماء شهوة... صرخ كسي وأخرج ما به من شهد شهوة
تنهيدة مني ومنه... عدل من هندامه ووقفته.... غطيت جسدي بالملاية
أمسكت بعض المناديل الورقية مسحت بها مقذوفاته عن المفرش والملاية ثم نظرت سريعا أتفحص ثوبي ويدي إن كنت أصبت بشيء
تمت المهمة بنجاح 100%
أمسكت حقيبتي أخرجت منها معطرا ووضعته في يدي ومسحت به ما فراشي الذي أنام عليه
أنتي تمام يا مدام حبيبة ساعة بس هشوف باقي العيانين وأجيلك أشوف نتيجة التحاليل اللي اتعملت إيه متقلقيش
أراد أن يخرج... تحرك أصبعي يشير إليه أن أقبل استجاب سريعا لإشارة اصبعي عانقته وتعلقت برقبته وشعره وقبلت شاربه وفمه
فلست أرضى بعلاقة طفولية مراهقة قبلني وأكل شفتي هامسا فيها: النهاردة هفشخك يا حبي
ضحكت لشفتيه مجيبة: مستنية زبك يا كوكي يا قلبي
ضحك ثم خرج وغفوت قليلا ثم
أظن من حقي أستريح شوية
عارفة عارفة قلقانين ليه
عايزين تعرفوا إجابة الأسئلة بتاعتي أنا وعاطف جوز حبيبة وعشيق محبوبة
ومستعجلين ليه الصبر شوية
مستنية تشجيعاتكم ونقدكم وآراءكم
الجزء التاسع
من حقي أستريح شوية هكذا كان
فقد ذهبت في نومة استراحة جنسية لا مثيل لها
لم يعد يشغلني عاطف زوج حبيبة وعشيق محبوبة في شيء
كل ما حلمت به أني تجردت من قناع الوفاء لغادر مثل زوجي
إن كان قد سمح لنفسه العبث بكس محبوبة وسمح لها أن تداعب قضيبه
فقد سمحت أنا امرأته لكوكي أن يعبث بكسي وأن أخرج مني قضيبه متناثرا حولي وزدته أن أريته جسد حبيبة امرأتك يا عاطف وأنت لم تر شيئا من جسد محبوبة بعد
مرت ساعتان أو ثلاث وأنا نائمة وإذا بأمل النورانية تأتيني بطعامي أو ما أشبه أكلت في آلية وشكرتها قالت لي: إن احتجت شيئا اضغطي هذا الزر فآتيك من فوري أو تأتي إحدى الممرضات لتلبية طلباتك
شكرتها شكرا ليس عليه مزيد
وطلبت منها أن تخبرني ما تعرفه عن الدكتور كمال
قالت: شخصية منظمة محترمة لا يعرف غير عمله يحبه الجميع لأخلاقه وإخلاصه في عمله
أغمضت عيني وابتسمت أمل مكملة حديثها: ده متجوز وأظن حضرتك...
ابتسمت لها قاطعة حديثها: أنا جوزي عندي بالدنيا... أنا كنت بفكر في موضوع تاني يا أملي...
أمل: خير مدام حبيبة ..
حبيبة: خير أملي شايفة أنا مش عاملة فرق وأنتي كل شوية يا مدام يا مدام...
أمل: آسفة بس ده احترام لحضرتك...
رفعت جسدي لأعلى: وهو أنتي يا مولة لما تقوليلى بيبة مش هنحترم بعض...
أمل: العفو لا أكيد فيه احترام....
حبيبة: طيب لو سمحتي ناديني بيبة أو حبيبة...
أمل: عيوني بيبة...
حبيبة: تسلملي عيونك مولة
أمل: طيب بيبة هشوف اللي ورايا ولو عزتي حاجة متنسيش...
حركت رأسي مبينة أنا فهمت ما تعني.... وتشاغلنا بهذا الحوار التقليدي عن توضيح سبب إغماضة عيني أثناء حديثها عن كوكي الذي عبث بي وهو مخدر بخمرة جسدي
لم تمضي نصف ساعة حتى جاءت إحدى الممرضات تخبرني عن وجود زائر
مرحبا به دخليه يا أستاذة
هكذا صحت فور سماعي أن زائرا جاء لي
إنه وحيد جاء يقدم رجلا ويؤخر أخرى يكاد ينكفئ في مشيته
أشحت بوجهي بعيدا أغلق الباب خلفه
نظرت إليه نظرة غضب ارتعد خاف وقف عند الباب لا يدري ماذا يصنع
خاطبته بلهجة حنق وغيظ شديدين: عايز إيه؟ انطق إيه جابك؟
تكلم بصوت يشبه فحيح الأفعى رعبا وخوفا وعدم قدرة على بلوغ الكلام حنجرته فضلا عن شفته: جيت أعتذر لحضرتك... أنااا مش عااارف عملت كدة إزاي
أخرجت دمعة تماسيح من عيني: أنت يا وحيد ابني وأخويا اللي بحبه أكتر من روحي بعتبره حتة مني يعمل كدة
اقترب بدافع الخوف علي وقد أخرجت يدي من مكمنها فتحرك الغطاء لينظر إلى ذلك الصدر الذي كان يقبله بالأمس ها هو متكور أمامه لكن يمنعه من الوصول إليه حاجز الخوف والرعب الذي أصابه عندما لمسني
أنا جاي أتأسف لحضرتك وأتمنى تسامحيني وأوعدك مش هعمل كدة تاني ولو سامحتيني هبقى خدامك طول عمري
زدت الدمعة دموعا فأنا أريده أريد شبابه أريد غلمته أريد قضيبه
إنه أول اسم كتبته لعاطف عندما سألني: نفسك مين ينيكك غير جوزك؟ كتبت له: أخو جوزي شاب وحاسة إن عينه مني
قال لي: عايزة أخو جوزك ينيكك؟ أجبته: أيوة.. تحب أنت أخوك ينيك مراتك؟ سكت قليلا وأرسل ابتسامة
قلت له: مش فاهمة معنى الإيموشن جاوبني ياللا
أجاب: أيوة ينيكها يفشخها
أوووووووووووووووووو نفسك يعمل فيها كدة ليه
عشان أكسر عينها لأني بحسها متكبرة (صعقت من إجابته متكبرة)
سألته متكبرة إزاي يعني
سكت دهرا وأجاب أصلها كانت آخر مرة عايزاني أنيكها وأنا كنت خلصان بسبب طيزك في الأتوبيس فلما ملقيتش فيا فايدة ضربتني وحسيت بكسها على طيزي وهجت
تخيلوا لم أكن أفكر في هذا وقتها
وقتها كنت أضربه غيظا وألما لأني لم أر ساكنه يتحرك لجسدي وقد بدلت ملابسي مرتين وفعلت وفعلت
وقتها ألصقت ثديي بظهره وكسي على طيزه وعبثت بثدييه وخمشتهما كقطة بأظافري
وقتها كان كسي يصعد ويهبط ويغدو ويروح ويذهب ويجيء فوق طيزه
وقتها لان ملمس طيزه ورق جلدها تحت تحركات كسي وكيف انتفخ قضيبه وتصلب
وقتها أدرته لينام على وجهه كيف أن أصبعي لامست خرم طيزه بعفوية فخرجت منه آهة لذيذة أسكرتني ولكن أسكرني قضيبه أكثر
سألته بتحب تتناك؟ رد متعجلا: لا خالص بس حسيت وقتها بشهوة غريبة
عدت إلى وحيد الذي كان قد اقترب من سريري ينظر إلى جسدي نصف المغطى وهو يعتذر ويعتذر ويطلب المغفرة والصفح
ظن أن صمتي حزنا مما صنع سكت أكثر وأدرت له ظهري هيا انظر أيها الغر الساذج إلى أسلحتي الفتاكة هيا فريستي هلمي إلى شباكي بكامل إرادتك
لا أدري كيف أحسست بنفسي داخل حنجرته وقصبته الهوائية وهي تغص بالهواء المتكدس داخلها جراء ما رآه من ملامح طيزي التي لا يغطيها سوى ثوب شفاف يزيد الجسد جمالا وإغراء
جلس وهو يزيد في الاعتذار ووضع يده على كتفي وقبل شعري أنا آسف خالص وحقك عليا مش هكررها تاني
تحرك جذعي مبتعدا عنه وكرد فعل تلقائي التصقت طيزى بركبته
انظروا عذرا بل اسمعوا معي حشرجة صوته أشبه بموتور سيارة قديم متهالك
ضغط ركبته بتلقائية أو عفوية أو تعمد داخل طيزي فيما زاد اعتذاره
قلت له: هسامحك بس إياك تعمل كدة تاني
أقبل على جسدي يقبلني في خدي ورأسي وشعري
اعتدلت نظر إلى نهر ثديي احتضنته كأم تحب ولدها أراح عينه داخل صدري
ها هي أنفاسه تدخل نهر ثديي فتدور أنفاسه داخل النهر فتصطدم بالثوب فترجع إلى حلماتي فيبرزان في شهوة معلنتان لا طاقة لنا بحرارة أنفاسه فأريحي واستريحي
أخاطبهما صبرا حتى تقع الفريسة كلها في شباكي فأنا لا أرتضي لنفسي فريسة يمكنها الفكاك أو الهرب
وضعت يدي على وجنته أمسحها وأزيد شفته قربا وعينه لصوقا بثديي
يقول هامسا بعشق يخرج من قلبه: بحبك أوي يا أبلة
جاوبت عشقه بشوق: وأنا بحبك موت يا وحيد أنت حبيبي وابني وأخويا
قبلني قبلة خفيفة على ثوبي مسحت رأسه وكأني أقول له لم أعرف أنك قبلتني
زدت المسح على شعره ولكن بشهوة شديدة وكأن رأسه رأس قضيب يزيد قطره عن استدارة أصابعي فأكتفي بالمسح وتحريك اليدي يمينا ويسارا
خرجت مني آهة توقعه في براثني وبين مخالب شهوتي: هلم أيا حبيبي إلى جسدي فأنا أشتهيك ومسلسل الطهر هذا ما هو إلا أحد فخاخي وقد وقعت فيه بكامل إرادتك
قبلني ثانية قبلة أكثر عمقا
صفعته على وجهه مع أمر بالسكوت حتى لا نفتضح وتلوك الناس ألسنتنا
نظر إليّ نظرة رعب وقد تذكر جرحه ومصابه وأراد أن يتكلم
أمسكت قضيبه قلت له: واجعك أوي يا متناك ووقف وخلاك عايز مرات أخوك
عايز تنيك انطق يا حيوان
لا مش عايز أنيك
ومش بحب نيك الستات أصلا
بس بحبك أنتي بعشقك
مستخسرك في أخويا أخويا الأناني اللي مش شايف غير نفسه
أخويا اللي شفت مرة واحد من أصحابه بينيكه
ده مش راجل عشان يكون ليكي أصلا
صفعته ثانية وثالثة ورابعة مع صرخة حبستها ألما وفزعا مما يقوله: جوزي بيتناك من صاحبه كان هذا استفسار هامس انفجر داخل صدري وأغلق عليه لم يخرج منه
يا حيوان بتعيب في أخوك عشان واحدة ست دي رجولة دي شطارة يعني
أنا مش بعيب فيه دي الحقيقة ولو مش مصدقاني اتفضلي شوفي
أعطاني الهاتف لم أنظر فيه ألقيت هاتفه بعيدا
قال لي هخرج وأرجعلك بعد ساعة عشان أطمن عليكي وأودعك وأوعدك هختفي من حياتكم خالص
خرج وضحك شيطاني تودعني يا للمهزلة ليس الآن فلا بد أن أرى قضيبك يعبث بمؤخرة زوجي إن صدق كلامك... وإلا عبث قضيبه بمؤخرتك إن كنت كاذبا.. وفي الحالتين سنتشارك الجنس الجماعي قضيبان وكس... أو قضيبان ومؤخرتان وكس
دعونا ننتظر فغدا تخرج الأيام حملها ويصبح يقينا تراه العين بعد أن كان ظنا أو وهما
ما تستنوا الحلقة الجاية تعرفوا بقية الأسئلة وإجابتها وتعرفوا وحيد كان كداب ولا صادق وهنعمل إيه مع عاطف
الجزء ده واللي بعده هدية للي طلب يكون فيه حاجة عن المثلية بين الذكور
هتوحشوني للجزء الجاي
بدايه حلوه يا حبيبه كملى
الجزء العاشر
كان شيطاني الضاحك يسخر من كلام وحيد وتوديعه ومفارقته لنا
لم أشأ النظر إلى الهاتف بعد خروج وحيد فقد أخذت أفكر في كلماته مش عايز أنيك مش بحب نيك الستات أصلا بحبك بعشقك أنتي أخويا شفته بيتناك من صاحبه
عدت إلى الحوار بيني وبين عاطف وسألته: تعرف نفسي في إيه
أجاب: أمنياتك أوامر
أعمل علاقة بين أخو جوزي وجوزي وأنا... وما يكونش فيها شيء ممنوع
وضحي أكتر محبوبة
يعني جوزي ينيك أخوه وأخوه ينيكني... أخو جوزي ينيك جوزي وجوزي ينيكني... أخو جوزي وجوزي ينيكوني سوا الــ2 في كسي... والــ2 في كسي وطيزي... أنيك أنا ال2
ولعتيني وقفتي زبي استني هبعتلك صورته
امممممممممممممممممممم وأنا كمان هبعتلك صورة حلماتي اللي هدخلها في طيزك وصورة كسي اللي هنيكك بيه زي ما هجت وأنت مراتك بتنيكك
بس عايزاك تبعتلي صورة طيزك من برة ومن جوة
مش فاهم ازاي من برة ومن جوة
يعني تصورهالي كلها أشوف تدوريتها نعومتها لونها شكلها ومن جوة أشوف خرمك
طيب من برة سهل من جوة دي إزاي
اتصرف
حاضر هتصرف طيب ممكن تصوريلي خرم طيزك
عيوني يا قلبي هصورهولك
إيه رأيك أخلي أخو جوزي يصورلك طيزي وحلمة بزازي وكسي
أففففف ولعتيني أنتي هتخليني أنيك المكتب والموظفين والحيطان
برضه مقلتليش تحب أخلي أخوك يصورني
أخويا أنا مش فاهم
أقصد أخو جوزي جات بالغلط أصل من كتر ما بكلمك حسيتك جوزي
بجد ده أنا أتمنى ترضي تتجوزيني
يعني لو اتجوزتك هتخلي أخوك يصورني وينيكك وتنيكه وننيك بعض اهنا ال3
وأكتر بس أنتي وافقي
طيب سيبني أفكر وجاوبني تحب أخوك يصور طيزي وحلماتي وكسي ليك
أيوة أحببببببببببب وهدخل بإيدي زبه جوة كسك وهفتح طيزك لزبه وهفتح رجلك ليه عشان يلحسك وهمسك بزازك ليه عشان يرضعهم
آحححححححححححح لا بس مش قادرة طيب لو قلتلك عايزة حد ينيكني غيره
اللي هتشاوري عليه ينيكك هخليه ينكك وأنا اللي هجرجره لرجليكي أنتي طلعتي من جوايا كل حاجة كنت بخبيها وكاتمها في قلبي
وتكتم ليه يا جوزي يا حبيبي فضفض معايا أنا سترك وغطاك
طيب هحكيلك بعدين بس إزاي أخو جوزك هيصورك
إخص عليك أنا أقولك جوزي وأنت شايفني مرات غيرك هو مش اسمي قريب من اسم مراتك حبيبة ومحبوبة
أيوة بس قولي
يبقى خلاص تكلمني على إنك جوزي
حاضر يا حبي بس أنتي غيرها خالص أنتي أنوثة وشهوة وشيطان جنس وهيا آخرها زب في كسها وتتخمد
قوليلي يا أحلى زوجة في الدنيا هتخلي إزاي أخو جوزك آسف أخويا يصورك
هو جايلي بعد شوية وحاساه هايج عليا عشان عرفت إنه بيبص عليا من شقتهم اللي في الدور اللي فوقينا
تعرفي أنا أخويا كمان حاسس إنه بيبص على مراتي
عرفت إزاي
هيا كل ما تدخل تستحمى بطلع أسلم على والدتي فوق وأخويا لما بطلع بيسلم عليا بسرعة وبيدخل على الحمام ولما بخبط عليه بحجة إني عايز الحمام بيفتح في وقتها ويعدل لبسه ويروح على المطبخ فعرفت إنه بيبص عليها
قصدك بيبص عليا
أيوة بيبص عليكي
طيب يا متناك مش تعرفني عشان أهيجه وأوقف زبه... حابب تشوف زبه هايج عليا
حابب أمسك زبه وأحطه جواكي أوي وأبصلك وأنتي ممحونة وبتوحوحي من زبه
طيب اصبر ساعة وهخليه يصور حلماتي وكسي وطيزي وعشان أنت كدة عسولة وهيوجة أنا كمان هصورك زبه وطيزه وخرم طيزه
وأنا هبعتلك صور طيزي من برة وجوة وصور زبي بعد 10 دقايق
طيب ياللا يا متناك متتأخرش عليا
من عينيا لبوتي الهايجة
أنهيت الحوار معه أمسكت بهاتف وحيد رأيت فيه صورا كثيرة لي في شقتي وأنا بلبس البيت متوجهة إلى المطبخ أو أتناول شيئا من الأرض أغلب الصور لي كلها من ظهري بعض صور قليلة وأنا في الشرفة أثناء وضع الملابس لنشرها وتجفيفها يبدو فيها ثدياي واضحين
بعض صور لي أثناء صعودي السلم وتحديدا عند رفع القدم لأعلى حتى تبرز قسمات طيزها بشقها ونهرها
بعض صور لزوجي عاريا نائما على بطنه ويد تدلك طيزه وهو في شبه غيبوبة من أثر مخدر أو مسكر
فيديو لا يتعدى الدقيقة لرجل أعرفه من أصدقاء زوجي يقبل أثداء زوجي وهو يعبث في طيز زوجي وزوجي يداعب قضيب الرجل بنهم وحب واضحين
دخلت أمل تطمئن علي أغلقت هاتف وحيد وأقبلت عليها مرحبة أهلا أمل إزيك
تعرفي يا بيبة إنك جميلة ورقيقة وحاساكي قريبة مني
جلسنا تسأل كلانا الأخرى عن طفولتها وأين نشأت فإذا نحن جارتي طفولة ولكن لفارق السن لم يتح أن يكون بيننا لقاء أو حوار إلا المعتاد من سلامي على أختها الأكبر بصباح الخير وعاملة إيه وتسلمي وحشتيني هه العبارات الرتيبة التي تلقى بها المرأة جارتها أو صديقة غير مقربة إليها
بعد لحظات جاءتني مديحة مطمئنة علي فخرجت أمل وتركتنا
ومديحة تظهر في عينها الغيرة
مين دي يا لبوة
الممرضة يا كسمك
آه الممرضة قاعدة معاكي وسايبة شغلها ليه يا متناكة
عادي دي جارتي أيام ما كنا صغيرين يا أم كس
آها والحلوة المنورة دي مدوقتيهاش لسة يا شرموطة
أدوق إيه يا متناكة أنتي أنا ف إيه ولا ف إيه
سيبك منها دلوقتي إحكيلي إيه مالك وسلامتك
قصصت عليها باختصار أن وحيد اعتدى عليه بعض الشباب وأني كنت مرهقة والخبر أزعجني فأغشي علي وجيء بي إلى المشفى ولم أذكر لها شيئا عن كوكي وكلام وحيد وغيرها من أحداث
ومحبوبة اللبوة بتاعت الأتوبيس عملت إيه مع عاطف لم أرد عليها بشيء
أخذت عيناها تبحث عن الهاتف فلم تجده
ألقت حقيبة يدها وخلعت حذاءها وأشارت لي أن أفسح لها مكانا في السرير أفسحت لها المكان
خلعت بلوزتها وجيبتها وإذا بها لا ترتدي تحتهما إلا حمالة صدر وكيلوت لا يتناسبان مع حجم صدرها ولا كسها ولا طيزها
رفعت الغطاء عن جسدي أطلقت صافرة إعجاب وأقبلت على شفتي تقبلها
لم يكن لي رغبة في أن أفعل هذا الشيء في هذا المكان.. ولكن
أمرتها أن تنتظر لحظات وتعود إلى مكانها وتلبس ثوبها
ضغطت على زر استدعاء الممرضة
جاءت أمل ملبية مرحبة
قلت لها: معلش مديحة هتنام شوية عشان تعبانة من الشغل وأنا كمان عايزة أرتاح ممكن بس محدش يزعجنا خالص لحد ما نصحى ولا حتى عشان الدوا
تحت أمرك بيبة طلباتك أوامر
تسلميلي مولة حبي
خرجت أمل وأغلقت الباب
مولة وبيبة كسمك ومنكتوش بعض لسة... كانت تقول هذا وهي تخلع كل ثيابها
وحيات كسمك المنفوخ ما حصلش حاجة
وهيحصل امتى يا متناكة
عادت لتنظر إلى جسدي العاري حقيقة ومعنى وإن كان مغطى بثوب بيتي خفيف شفاف ملتصق به تماما
نظرت إلى أصابع قدمي إلى ساقي إلى فخذي إلى كسي إلى بطني إلى ثديي إلى كتفي رقبتي وجهي رأسي وشعر رأسي
نظرت إلى كل شيء فيها ساقها فخذها كسها ثديها بطنها كتفها رقبتها شفتيها أنفها عينها
أشرت لها أن استديري فاستدارت فنظرت إلى ما بدأ يحرك براكين كسي
انحنت للأمام وطيزها قريبة مني وتقترب بها أكثر وأكثر وتفتح قدميها لأرى شفرات كسها السمراوتين
تضع يدها على كسها تداعبه وتميل أكثر فيظهر نصف كل ثدي منها وتتراقص أثداؤها مع وقع حركاتها
تقترب يدي هادئة من طيزها تمسح مقعدتها كمن يمسح وجهه عندما يصاب ببلل خفيف
ينثني جسدي نحوها فأضع اليد الأخرى بين فخذيها قريبا من كسها توحوح تفتح ساقها أكثر وتنحني أكثر ويلتصق فخذاها بحافة السرير
إصبع في طيزها وآخر في كسها هكذا عملت يداي في جسدها
نيكيني يا حبيبة من زمان وأنا نفسي أتناك منك
دفعت إصبعي دفعا شديدا داخل كسها وطيزها
اشمعنى أنا
لأنك عاقلة وراسية وهادية وسرك مش بيطلع براكي
يا متناكة ده مش حب نيك
أيوة مش حب نيك بس أنتي السبب لما كنت بهزر معاكي وأقولك كلمة سكس وألاقي جسمك كله يحمر منها غصب عني بقيت افكر في جسمك
لما كنت أحكيلك عن حاجة سافلة وأحس بشهد كسك كان غصب عني كسي يحب كسك
لما كنت أحكيلك عن جوزي ونيكه وعمايله وأحس إن جسمك من شهوته شاركنا النيكة كان غصب عني أحب أنيكك وأتناك منك
كلماتها كانت مؤثرة مهيجة لي بصورة شديدة
ما شعرت بعدها إلا وفمي يقبل مقعدتها وأفتح مقعدتها باحثة عن مكمن ****فة فيها إنه خرمها بصقت عليه داعبته بأصابعي
لا أدري لماذا تخيلتها طيز عاطف زوجي فأخذت أقبض عليها قبضا عنيفا وهو تموء في همس أرفع يدي عن طيزها فأرى أثر قبضتي عليها أقبل مكان أصابعي فتنطلق الآهات في لحن أغن
أعود فأصفعها فتبتعد ألما أرجع فأربت عليها فتقبل شوقا
وضعت لساني بين فخذيها وهي في وضع عدم السيطرة هذا وأخذت أنهل من عسل كسها على لساني وأعبث ببظرها وأمص وأرضع أشفارها
انقلبت على وجهها فانقلبت فوقها
كسي فوق مقعدتها يداي تقبضان على أثدائها تتلاقى الشفاه في عضة ومصة وقبلة
ترفع ظهرها لتخفيف الثقل عن بطنها فتفوز بحصار أثدائي بين جسدي وجسدها وأفوز أنا بملامسة أشفار كسي لخرمها تنزل لأسفل لتريح ذراعيها فأنزل معاها متعلقة بثدييها خشية السقوط فأفوز بثدييها مكبلين بين يدي وتفوز بكسي منزلقا قريبا بعض الشيء تجاه كسها
استدارت لا أدري كيف فعلت هذا وأخذت تلعق وجهي كقط يلعق إفطاره الشهي في طبق صغير
أخذت ترضع شفتي كخائف من ضياعهما منه أو كغائب عاد بعد سنوات للقياهما
تقبض على ثديي قبضة جعلت الدم يفر منهما بعيدا خوفا من هذه اليد القاسية حتى كاد الدم يفر خارجهما
أسنانها تلامس أثدائي فأخاف من مصيرهما بين شفتيها وأسنانها أحاول الهرب مبتعدة
تمسك بظهري بل تغلق بيديها المتلاقيتين وسط ظهري طريق الهرب وتدفعني إليها دفعا ليس عليه مزيد
أنكص رايتي وأعود مسلمة لها فتقبل أثدائي بلطف يعيد الدم إلى جسدي أمسح بيدي خديها تفتح قدمي بقدميها
تتلامس الشفرات تسري الكهرباء والخدر خدر الشهوة وسكرتها داخل جسدينا ترتفع لأعلى أهبط للأسفل وأعود لأرتفع فتهبط هي دقائق مرت كومض برق خاطف تشنجت يدها خلف ظهري تيبس فخذاي فوق فخذيها
تصلب كل أعضائنا وأقبلت 8 شفاه تتدافع كلها لإعلان الحب والعشق والغرام
تنطلق الحمم من الشفاه ال4 السفلية فتخرج الآهات والزفرات من الشفاه ال4 العلوية لتعود إلى العيون حياتها فتبتسم عيني لعينها وتفرح عينها لعيني
نظرت إلى جسدي فإذا بثوبي قد اترفع إلى كتفي ولم أعرف كيف حدث هذا
لبست مديحة ثوبها وقالت آه يا لبوة كل ده يطلع منك شايفة طيزي بقت عاملة إزاي
ضحكت في خلاعة أصل طيزك دي عايزة زب مش صباع
نظرت إلي: نفسك تنيكني بزب
أكملت ضاحكة: ياريت
قالتلى: هجيلك بيه النهاردة بالليل وهبات معاكي إيه رأيك هبات كمرافقة
تذكرت موعدي مع كوكي وبعد لحظات يأتيني وحيد وغيرها من أمور
كيف لي أن أتحمل كل هذا
أكيد حضراتكم عرفتوا كويس إن حبيبة لازم تنام وترتاح
آه موضوع وحيد واللي حصل معاه
أنا كدابة ومكتبتش اللي حصل معاه
مخاصماكم وزعلانة منكم أنا كنت عايزة أحكيلكم إيه حصل مع وحيد بس مديحة جات وحصل اللي قريتوه
يبقى أنا اللي غلطانة عشان حكيتلكم اللي حصل مع مديحة
لو عايزين تصالحوني بجد ورني نقدكم أو تشجيعكم
ومن عيني هكتبلكم اللي حصل مع وحيد المرة الجاية
بس أنام شوية حرام عليكم تعبت.......
الجزء الاول
قصتي من محض خيالي...
في ظل صعوبة المعيشة و متطلباتها اضطررت للنزول للعمل فترة صباحية لأعين زوجي في أن نحيا حياة شبه كريمة و آدمية، كان هذا منذ 7 سنوات تقريبا..
كان العمل قريبا من منزلي فلا أحتاج لمواصلات و ما أشبه، و كنت مستريحة في هذا العمل فراتبه نوعا ما يزيد بعض الشيء عن متطلباتي ما يساعد زوجي ماديا ،لكن صاحب العمل نقل مقر الشركة إلى مكان بعيد و قدمت استقالتي لأن المواصلات و صعوبتها ستذهب بالجزء الذي أدخره ،و عندما عرف صاحب العمل أسباب استقالتي ضاعف أجري ألى 150% و فرحت بهذا جدا فسحبت استقالتي ،و شكرته..
كنت في بدايات ذهابي إلى المقر الجديد أركب سيارة تاكسي و ما أشبه لكني لما تعرضت لتحرش من سائق تاكسي قررت ألا أركب وحدي مع رجل أبدا فضلا عن أن الزيادة ضاعت كلها على سائقي التاكسي ،فبدأت أركب المواصلات العامة و كالعادة تحدث بعض التحرشات التي أتحاشاها و أبتعد عنها قدر استطاعتي ،و لما وجدت الأمر يزيد عن حده قررت لبس النقاب بمجرد خروجي من باب منزلي و قبل ركوب المواصلات العامة ثم خلعه في أسانسير الشركة ،كان هذا
النقاب حماية لي لبعض الوقت أو لكثير من الوقت ،فأغلب الرجال يحذرون المنتقبة ،و حدث ذات مرة أن وجدت زوجي يركب نفس الحافلة التي أركبها لم أكن أعرف محل مقر عمله و هو أيضا لا يعرف محل مقر عملي ،فلم أخبره بتغيير محل مقر عملي لأني أعرف أنه سيرفض ذهابي إلى مكان بعيد نسبيا عن بيتنا، فصلا عن أنني لم أخبره بأنني ألبس النقاب عند ذهابي لعملي..
ركب زوجي الحافلة التي أركبها ،و ركبت وراءه ،و كنوع من الحماية لي وقفت أمام زوجي الذي يلتصق بي مرة فأفرح لقربه ،و يبتعد فأحن إلى قربه ،و لم لا و هو زوجي حبيبي و جسدي كله من حقه ؟
قلت :ما هذا ؟
إنه يسندني بذراعه ،لا بد أنه عرفني ،إذا فلأجعل كل صدره متكأً لظهري و أستريح عليه ..
يا لفرحتي ما هذا ؟؟؟
قضيبه يطرق على إليتي طرقا صعبا شديدا!!!
مرحبا قضيب زوجي كم أفتقد وقفتك الصلبة هذه!!!
سندت ذراعي على المسند أمامي مع انحناءة بسيطة تتيح لقضيبه الصلب أن يعبث كما يحلو له....
لم يعد قضيبه يطرق على إليتي بل أصبح ملتصقا بها !!!!
يموج ذهابا و إيابا و كأنه يبحث عن مفقود أو ضالة أو شيء ضاع منه!!!
يا لغبائي !!
إنه يبحث عن خرم طيزي !!
هلم حبيبي !!
إليك خرمي !!
فافعل به ما تحب ...
و ليكن هذا تمهيدا للقاء ساخن جدا و شبق جدا و شهي جدا عندما نلتقي في غرفتنا ..
فيناجي قضيبك كسي و إليتي..
يالسعادتي !!
إنه يفرغ كأس حبه أقصد لبن زبه في سرواله!!
فيمتلئ كأس حبي أقصد كسي بماء شهوتي..
لقد قبلني في عنقي بعد إفراغه ماء شهوته !!!ثم تحرك لينزل إلى محطته ..
و تحركت أنا أيضا بعد أن أعطيته قبلة خفية خفيفة بأصابع يدي على خده..
ثم نزلنا سويا فودعني بإشارات خفية من يده و ودعته بمثلها!!!
عملت لنصف يوم ،ثم ذهبت إلى البيت و أنا أركب طائر الشهوة !!
متخيلة لقاء يشبه شهر العسل..
ينسيني الفترة الماضية من تقصيري في حق زوجي و تقصيره في حقي..
و قد عاهدت نفسي أن يكون يوما لا مثيل له ..
و ليلة لم يكن قبلها ما يشبهها!!!!!!!!!!
الجزء الثاني
تجهزت وتزينت وتعطرت واشتريت ثوبا سكسيا جديدا لو رآه حجر لاضطرب شبقا وشهوة ليقترب من جسدي، جاءنى زوجي الحبيب ساعدته في خلع ثيابه جعلته عاريا كما ولدته أمه بين يدي كان ينظر إلي متعجبا مندهشا من شبقي وشهوتي وانجذابي إليه
جعلت أقبل وجنتيه وأذنه ورقبته وحلماته وأفتش عن ذلك القضيب الذي فعل بجسدي الأعاجيب لكني لم أجد في قضيبه اهتماما بي لم أيأس بدأت في إطعامه بيدي ما لذ وطاب من طعام يحرك قضيب الميت من سنين عددا ولم يتحرك قضيبه ولا سنتيمتر واحد
جعلت ألاعب ذلك الثقب الصغير في أعلى قضيبه بطرف لساني بأثدائي ولا مجيب ولا مستجيب وكأني أداعب صنما من حجر صوان لا يعرف معنى المشاعر ولا الأحاسيس
ماذا يحدث في صدري بركان غضب يفور ما لهذا الرجل لا يحرك ساكنا أتراه لا يستطيع أكثر من مرة في اليوم الواحد
لعله يشتهي ثوبا آخر لبست له ثوب امرأة شعبية من معلمات السوق ووضعت مؤخرتي على وجهه على قضيبه لا شيء فيه يتحرك أف لك أيها المريض العِنَين
ولكن كيف يكون عِنّينا وهو زوجي وأعرف مغامرات قضيبه في جسدي كيف يكون عنينا وقبيل ساعات كان يغوص في مؤخرتي
امتلك الغيظ كل مشاعري وفي فورة هذا الغيظ بصقت عليه وخمشت وجهه بأظافري صارخة فيه سابّة له نظر إلي وهم بضربي بل لقد ضربني على وجهي لم أتمالك نفسي من شدة غضبي أن ركلته بركبتي في قضيبه فانثنى يصرخ ألما جئته من خلفه وركلت مقعدته فانقلب على وجهه فجلست فوق مقعدته أضربه وأضربه وأثناء الضرب أخمش صدره وأنهش بأظافري ظهره وأقطع بأسناني عنقه وخده
استسلم تماما أو أغشي عليه لا أدري لكني هدأت قليلا فقمت من على ظهره وأدرته حتى يكون وجهه لأعلى
يا لسعادتي ها هو قضيبه قد اشتد واكتمل انتصابه أخذت ألعقه غير مصدقة وضعته بين صدري في لهفة وحب شديدين له
جلست فوق قضيبه ووضعته داخل أقصى أعماقي بل دفنته في كهف رحمي وأقبلت على صدره وجسده لعقا وتقبيلا وعضا في عنف لم أعهده في ولا في جسدي قبل هذا كنت أرغمه على فتح فمه فأعض شفته وأغلقه له وأكرهه على إخراج لسانه فأقوم بلحسه كما يلحس طفل غر ساذج قطة المثلجات التي يحبها كنت أرغمه على ضم فخذيه لأقفز فوق قضيبه كيفما أشتهي بأن أضغط بأظافر قدمي على فخذه فيضمهما ألما وهربا من أظافري الحادة مكثنا دقائق وإذا بطوفان العشق يخرج مالئا كهف رحمي بحمم أعشقها وتستجيب لها ذراتي كلها حبا وعشقا
لم أتمالك نفسي بعد هذه الدقائق العجيبة الغريبة فجلست أبكي حزينة وغاضبة من نفسي على ما فعلته بزوجي حبيبي رفيق عمري وسر سعادتي
لكني وجدته أقبل علي يقبل يدي في حب وحنو ذكرني بأيام في أواخر أيام الخطوبة وشهر العسل حين كان يحلو له تقبيل أصابع يدي إصبعا إصبعا وتقبيل ظاهر وباطن يدي ومسح وتدليك وجهه بهما
نمت محتضنة زوجي وفي الصباح نزل مبكرا عن موعده نصف ساعة كاملة وعهدي به أنه مثل ساعة بيج بن لا يتقدم ولا يتأخر عن مواعيده أبدا إلا لطارئ في الطريق أو العمل
كان تبكيره في الخروج مناسبا لي فارتديت ملابس عملي وعلى السلم وضعت النقاب ثم سلكت طريقا مغايرا لأجل تسوق حاجيات اليوم وحجزها لحين عودتي وركبنا الحافلة سويا
وحدث ما لم أتوقعه
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــ
الجزء الثالث
وقفت بجواره في الحافلة نظر إلي وابتسم هززت رأسي بالتحية له، الحافلة تزداد ازدحاما والتصق جانبانا بل لا تلاحما فهذا كوعه يخبط في ثديي من أسفل يضرب قريبا من الحلمة فيقفز ثديي إلى الأعلى ويعود يضرب كوعه ثم يضرب كوعه ثديي فيرد ثديي عليه بضربة مماثلة
هذه الضربات فتحت بوابة كسي على مصراعيه وأطلقت جماح قضيبه فمد أصابعه كسارق محترف ولمس أطراف فخذي ثم أكمل طريقه حتى لامست يده كسي ما ألذ يدك وما أشهاها وددت لو أدخلتها بالكامل في تجاويف كسي حتى كهف رحمي
لم يكن بد من أن أشكره على هذا الاهتمام بكسي فتسللت يدي في خوف وقلق وكأني لصة مبتدئة وليس هذا زوجي ليت كل الناس يعرفون أنه زوجي حتى أخرج قضيبه وأقطعه مصا أمامهم أمسكت برأس قضيبه أدخل إصبعه في كسي مرجت قضيبه لأعلى ولأسفل داعب شفرتي كسي قرصا وفعصا
وفي ذروة لقائي الجنسي الخفي بزوجي في الحافلة التصق بي رجل من الخلف لم أهتم في بداية الأمر فماذا عساي أفعل والناس يركب بعضهم بعضا في تلاحم ووحدة وتناغم قل أن تجد مثله
تسللت يد إلى صدري تداعبه وتقرصه ظننتها يد زوجي فضممت جناحي عليها حتى لا يراها أحد هذه اليد تعبث بحلمتي متسللة من تحت إبطي الذي أغلق الباب مانعا خروجها وعودتها لصاحبها ماذا يحدث يا للكارثة إنها ليست يد زوجي فهذا كوعه يعبث بثديي من الأسفل تبا لك أيها الداعر القذر لست أنا من تخون زوجها ولكن ماذا أفعل
قرصت قضيب زوجي حتى ينتبه ويبعد هذا الكلب عني لكن قرصتي لم تزده إلا عبثا وطيشا في كسي الذي لامست أصابعه أشفاري الداخلية فتحت قدمي رغما عني من تأثير قرصته وألمي فإذا بهذا الوقح يمسك ردفي بيده الأخرى ويدخل قضيبه وكأنه سهم رام على فتحة طيزي يا ويلي ماذا أصنع
زدت قرصاتي لقضيب زوجي عله يفهم أردت أن أصرخ في وجهه زوجتك ينتهك عرضها وأنت لا تنتبه إلا لكسها وشهوتك
كان رد فعل زوجي على قرصاتي لقضيبه مزيدا من العبث والطيش في كسي فأفتح قدمي ألما ثم أردها شهوة وظن هذا الكلب أني أداعب قضيبه وأني أشتهيه هكذا ظن وهكذا زاد عبثه بعرضي وطيزي
وأقسم لك زوجي الحبيب لم أفكر في هذا الرجل بل كنت خائفة منه كثيرا كثيرا ووددت لو أنك تنبهت فمنعته وأبعدته عني حتى لا أكون لغيرك ما حييت
زاد قضيب الوقح عبثا في مؤخرتي ومقعدتي وزاد زوجي من عبثه في كسي وزدت من قرصاتي لقضيب زوجي ويا للمفاجأة ثلاثتنا تتفجر شهوته في وقت واحد
هذا زوجي يرتجف قضيبه كمحموم لامس الماء جسده فينتفض ويخرج ماءه أشعر بسريان مائه وجريانه تحت ملابسه بل أشعر بمائه يسيل على أعالي فخذه
وهذا الوقح يتدفق ماؤه داخل سرواله فيكاد يدخل في فتحتي بل لعلي لن أكون كاذبة إن قلت إن بعضها من سخونته وشدة قذفته قد اخترق سرواله وعباءتي حتى دخل في طيزي
وهذا كسي يبكي فرحا لعبث يد زوجي به ويبكي حزنا لأن هذا الوغد قد استباح حرمة جسدي
فرح كلاهما زوجي والوقح لخروج شهوتي فدغدغ زوجي كسي بلمسات حانية من إصبعه شاكرا له فيما همس الرجل الوقح في أذني قائلا في صوت أظنه أحرق وجهي وجسدي كله يخرب بيت فجرك وسخونتك ولبونتك انتى مش هتخلى زبي يقف ل20 يوم قدام فضيت التنك على طيزك الملبن
لم أشعر إلا بفلقات طيزي تضغط قضيبه تحلبه تعصره أحببت كلماته التي زادتني لهيبا ولهبا مددت يدي إلى الخلف أطمئن على نظافة ثوبي هكذا كنت أكذب على نفسي
لكن الحقيقة التي صرخ بها كسي وقلبي وجسدي هيا المسي قضيبه تحسسيه بيدك فلمست قضيبه بيدي وأمسك يدي بين أصابعه في حنو ووضعها على قضيبه جعلني ألمسه حتى عانته وأحسست به كأني أراه ينكمش ويصغر ويصغر مبتعدا عني فارا من جسدي فتبا له من قضيب أخذ غرضه وفر هاربا
ولك أن تتخيل هذا المشهد يدي على قضيب زوجي ويدي الأخرى على قضيب الوقح منتهك كرامة طيزي
رددت يدي إلى مكمنها وأكملت الحافلة طريقها حتى نزلت منها وإذا بصوت يناديني لو سمحتي يا مدام
نكمل المرة الجاية
تذكير (قصصي كلها خيال)
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــ
الجزء الرابع
لو سمحت يا مدام
لم ألتفت قطعا لهذا الذي ينادي ولماذا ألتفت؟! اقترب الصوت أكثر ونداؤه يتكرر أنا آسف لو سمحت حضرتك
لم يكن هناك خيار أجبته: أيوة حضرتك والتفت إنه زوجي حبيبي ماذا يريد مني؟ ولماذا يناديني يا مدام؟ هل أصابه مكروه؟ هل عقله ما زال سليما؟ أم خللا ومرضا ألمّا به؟
هو: تسمحيلي أعرفك بنفسي!
انقطعت صرخة الدهشة في حلقي من فعل هذا المعتوه الذي يريد التعرف على زوجته!
أعطيته ظهري مستنكرة متعجبة مندهشة مذهولة متحيرة مما يقوله هذا المختل عقليا أبعد سنين عددا يعرفني بنفسه ضربت كفا بكف غير مصدقة!
ونظرت إليه نظرة حيرى غضبى! رأيته يخرج قلما ويكتب رقم هاتفه على ورقة ويدسها في يدي
هو: آسف بس حضرتك كلميني قبل العصر لو سمحتي!
هو: هبقى أعرف حضرتك السبب في التليفون!
هو: هانتظر من حضرتك اتصال!
لم أشعر بنفسي من شدة غضبي وحيرتي إلا وأنا في مقر عملي
سألتني صديقتي: ما بك قلت لها لا شيء ألحت في الطلب
عرفتها أني أخرج منتقبة ولم أخبرها شيئا عن الذي كان بيني وبين زوجي من علاقة سكسية في الحافلة أمس واليوم
وأخبرتها أن زوجي لا يعرف مقر عملي الجديد ولا يعرف شيئا عن لبسي النقاب حفاظا على عفتي وطهارتي
قالت: مفيش غير حاجة من اتنين يا عارف إنك مراته وبيهزر معاكي وبيعاكسك حب ولهفة ويا بختك لو طلع كدة
يا إما عينه زاغت عليكي وشافك أحلى من مراته
ضحكنا سويا حتى كدنا نسقط من شدة الضحك
أتمت كلامها متقطعا من الضحك على فكرة أنه أعجب بي أكثر من امرأته
اشتري خط موبايل واعملي منه حساب واتس وكلميه كتابة وشوفي ميته إيه
قبلتها على خديها يمينا ويسارا إعجابا بفكرتها وضعت إصبعها على مكان القبلة وقبلت أصابعها ضحكت لما فعلته
وقالت ضاحكة عابثة لو طلع معجب بيكي أكتر من مراته هتعملي إيه
قلت لها في سخرية مريرة هنيكه قدامك
ضحكنا لهذه الكلمة أكثر وأكثر
وأردفت قائلة آدي شعري آهوه لو مطلعش كدة ولو أنتي مرة راضعة من أمك صح نيكيه أدامي بس لو مش مرة وأدّ كلمتك أنا اللي هاخدلك حقك
سألتها في فرحة لحبها لي ودفاعها عني وأخذ حقي ممزوجة بخوف من فعل طائش وانتقامي قد يدمر حياتي ويمزق أوصال بيتي هتاخديلي حقي إزاي
اقتربت من حضني قائلة أدام حب غيرك وكلمها وناكها ولسة عايز ينيكها أنتي هتعملي زيه
لم أفهم ماذا تقصد وماذا تعني وإنما حضنتها ممتنة لما قالته ولحبها لي هذا الحب الشديد العميق ولم لا تحب إحدانا الأخرى ونحن أصدقاء لخمس سنوات تقريبا
قبلتني وأنا في حضنها قبلة أحسست فيها حبا وحنانا وشوقا قبلتها قبلة مماثلة لقبلتها نظرت في عيني صامتة ولسان حالها بحبك ومش هخلي حد يغدر بيكي
شكرتها بابتسامة بدت جلية في أجفاني وعيني وشفتي قبلت أصابعها وضعتها على شفتي قبلت أصابعها تلقائيا أمسكت بأصابعي قبلتها
لم يكن هذا معتادا بيننا أعني الحديث بهذه اللغة والطريقة كما أنه لأول مرة يتقارب جسدانا في ملمح أو تعبير جنسي كنا كثيرا ما نحكي باقتضاب بعض النكات السكسية أو عن ليلة من ألف ليلة عندما يقوم أحد أزواجنا بلقاءين في يوم واحد
صوت صراخ يدخل أسماعنا من شرفة العمل تتباعد الأجساد حسرة وأسفا على لقاء لم يكتب له أن يكتمل
اعتذرت لي آسفة كان غصب عني
قلت لها أنا اللي آسفة معرفش أنا عملت كدة ازاي
شكرتني بعينها أن قبلت عذرها شكرتها بعيني أن قبلت عذري
قبل انتهاء عملي ناديت أحد الفراشين أن يشتري لي خط محمول وقام مشكورا بتسجيله باسمه
وضعت الخط في الهاتف وسجلت عليه الواتس آب يدي ترتجف ماذا أقول لزوجي جاءت صديقتي التي أحست بتوتري وقلقي
غيرت الاسم إلى حبيبه وأرسلت هي رسالة إلى زوجي: خير أأمر حضرتك
جاء الرد بعد دقائق وليته لم يرد
أنا اللي نكتك امبارح...... والنهاردة قطعت كسك لعب....... نسيتيني ولا إيه
نظرت إلي بغضب لا يعلوه غضب وقالت هو الهانم من امتى شغالة لبوة ولا أنا بصاحب متناكة وأنا معرفش في الأتوبيس يا وسخة ومع جوزك وأنا اللي مفكراكي نضيفة وبنت ناس
كدت أموت من خجلي وفضيحتي وصورتي التي تكسرت وتمزقت تماما في عين صديقتي وقمت أريد تقبيلها عساها تهدئ من غضبها أزاحتني بيدها في تأفف
كدت أسقط صرخت في وجهها أنتي مجرد ما قريتي كلمة صدقتيها ونسيتي صحوبية 5 سنين يبقى مين فين الوسخة اللي حتى مسألتش صاحبتها صح ولا غلط ولا حصل ليه وازاي
أفاقت من غضبها واعتذرت أنا بخاف عليكي أكتر من نفسي أنتي متعرفيش حبك عامل ازاي فيا
نظرت إلي مستفسرة عن سبب وسر ومعنى قوله: أنا اللي نكتك امبارح والنهاردة قطعت كسك لعب نسيتيني ولا إيه
شرحت لها كل شيء وكيف أني التصقت به وجعلته عند ظهري لحمايتي وسلمت نفسي له لأنه زوجي وفي المرة الثانية عندما داعب ثديي بيده ظننته يعرفني وأنه يعبر لي عن حبه حتى لحظة إفراغ الشهوة من كلينا
لمحتها تحرك فخذيها لأعلى وأسفل حركة خفيفة جدا لا تخفى على عين امرأة مثلي خاصة بعد ما كان بيننا من تقارب سكسي قبيل ساعتين
قالت ده معجب بجسمك وعايز ينيكك حقيقي
أنا: ما هو بينيكني يا مرة وقت ما يحب وأحب إيه الجديد
هي: لأ مش كدة هو عايز ينيكك بس مش مراته عشيقته
أنا: يا ستي ينيك هو حد لاقي ازبار دلوقتي
هي: يعني لو لقيتي زبر هتعملي إيه
أنا: هحطه ف كسي وبزازي
نظرت إلي متحدية ولو معملتيش كدة
أنا: هنيكك أنا وأفضي عليكي عسلي وفراولتي
هي: وأنا موافقة وهشوفك بنت أمك وأبوكي ولا لأ
لم أفتح الواتس بعدها وأنهيت عملي وعلى سلم العمل ارتديت نقابي
ونزلت متجهة إلى طريق الحافلة
ورأيته يقف لي عند محطة انتظار الحافلة من هو وماذا حدث
سيبوني لبكرة عشان أجمع أحداث تانية
بحبكم كتير خصوصا أصحاب التعليقات والتشجيعات والملاحظات
وبجد عايزة ملاحظاتكم وإضافاتكم ومقترحاتكم لمسار القصة
الجزء الخامس
زوجي يحثني على الفجور
خرجت من العمل ارتديت النقاب على السلم وتوجهت إلى محطة انتظار الحافلة كان زوجي ينتظر في المحطة أيضا نظرت في الهاتف فأغلقت شبكة البيانات حتى لا يفتضح أمري ثم وقفت وجاء بجواري يعتذر عن رده السخيف الذي قال فيه أنا اللي نكتك امبارح وقطعت كسك في الأوتوبيس
ثم بدأ يسرد على مسامعي قصة عجيبة عن معاناته مع امرأته "محبوبة" هكذا اخترت اسمها في القصة، وكيف أنها لا تهتم بزوجها ورغباته وأنه يعاني معاناة شديدة من أجل أن تكون معه في الفراش وأن يحس بروحها قبل جسدها
هممت أن أصرخ في وجهه أنت أكذب الناس وأحقر الناس ولكن كلماته كانت تلقي أطنانا من الثلج على عقلي ومشاعري فكيف لي أن أهتم بهذا الكاذب وهو يذم امرأته العفيفة المحبة التي تعمل من أجله إرضاء لامرأة فاجرة داعرة تسلم جسدها لأي أحد يلمسه
أتم حديثه الكاذب وبدأ يمتدح جسدي يا لجمال طولك يا لاكتمال صدرك يا للبدر الذي يطل من ثدييك فيخطف الأبصار يا للحسن المشع من قدميك يا للإبهار المتألق من مؤخرتك انظري إلى الفارق حبيبة عشيقتي وأثيرتي انظري إلى الفارق بينك وبين محبوبة إنها حتى وإن تزينت وتعطرت فلا أجد شيئا أنثويا فيها
كان صمتي وسكوتي على كذبه الواضح هو سلاحي الوحيد ولكن في قرارة نفسي كنت أقسم على هذا القرار بما أنك ترى المرأة الفاجرة الزانية هي الأجمل من العفيفة فإني أقسم لك يا زوجي الفاجر الزاني أن أحول امرأتك محبوبة إلى زانية فاجرة تحضر لها الرجال ليعتلي الرجال والشباب المحترمون والفاسقون جسدها كسا وطيز وثديا ويدا وقدما أمام ناظريك
وأقسم لك إنك لن تشاركهم في الارتواء من جسد محبوبة الزانية فهنيئا لك العهر مع حبيبة داعرة المواصلات وهنيئا لمحبوبة داعرة البيت
بل أقسم لك يا زوجي الزاني الفاجر إنك بهذه الكلمات جلبت على نفسك ما لا تستطيع تحمله وإني لعهرك بالمرصاد
جاءت الحافلة وكالعادة التصق بي ولم أكن أرغب في شيء من الكس أو الجنس بعد حديثه هذا بل كنت أحب التفكير في كيفية جعل محبوبة عاهرة فاجرة زانية في بيتها وأمام عين زوجها الذي سيرضى طائعا أو مرغما بفجورها وفسقها وزناها
فابتعدت فجاء خلفي كلي وابتعدت فجاء الثالثة ورائي وكم تمنيت أن يقوم الناس في الحافلة بضربه للتخلص من ملاحقته لي لكن الناس تنظر وتسكت إما لخوفهم وإما طلبا للمتعة التي يبحثون عنها
كانت وقاحته تزيد فتمتد يده إلى ثديي ليس بصورة سرية كما اعتاد بل أكاد أجزم أن عددا ليس بالقليل رآه يمسك ثديي عندما ابتعدت عنه في المرة الثانية فضلا عن أن رجلين وامرأة قد رأوه يده تعبث بكسي عندما فارقته المرة الأولى لقد رأيت هذا في اتساع حدقات عيونهم وتركيز النظر على يده وكسي
عندما التصق بي في المرة الثالثة لكزته بكوعي في صدره عله يرجع أو يرتدع لكنه وقف خلفي مباشرة وقضيبه فوق طيزي إذن هيا أدخل قضيبك في طيزي ودعني أرتب لمسلسل عهري وفجوري يا زوجي الفاجر
بعد قليل استيقظت من أفكاري على صوت بوق سيارة وشجار مع سائق الحافلة بدعوى إفساح الطريق وانتبهت لهذا الفاجر خلفي أعني زوجي الذي وضع راحة يده على فلقة طيزي وقضيبه الذي بين الفلقتين وقد دخل أول رأسه في الخرم ويده الثانية تمسك بالماسورة العلوية حتى يتوازن في وقفته وحتى يضغط بصدره على ظهري
رجعت ثانية لأفكاري وإذا به يهمس لي محطتنا جات
نزلنا سويا فأخذت طريق السوق لإحضار البضاعة وما أشبه ورأيته يأتي خلفي فوقفت مكاني حتى يرجع ويبتعد ففهم أني لا أريد منه أن يلاحقني فعاد صاغرا حسيرا إلى طريق بيتي
وكنت أفكر كيف أدخل البيت وهو فيه إنه قطعا سيرى ثوبي ويعرف أني أنا الذي كنت معه اليوم وأمس فما الحيلة
اتصلت بمديحة صديقتي في العمل التي عرفت كل شيء عن واقعة زنا زوجي بحبيبة داعرة المواصلات وفاجرة الحافلات فأخبرتها بما كان منه في كلمات مختصرة ولم أخبرها عن قسمي في أن أكون عاهرة بيت ومواصلات بل عاهرة كل لحظات الحياة
فضحكت وقالت مش قلتلك إن ده متناك وميحبش غير المتناكين
أنا: طيب يا مادي عرفيني أعمل إيه مع ابن الوسخة ده
تخيلوا هذه أول مرة أسب فيها زوجي ولماذا لا أقعل وقد أباح لي عرضه بذمه لي وانتقاصه لي أمام عاهرة
مديحة: بسيطة يا بيبة اتصلي بيه وقوليله يشتري حاجات من مكان بعيد
أنا: مممممممممممممممممواه لأحلى قلب بيفكرلي
مديحة ضاحكة: لسة عند وعدك وهتنيكيه قدامي يا لبوتي
أنا في صوت يحمل العزم والحزم: وحياتك هيحصل يا مادي يا قطتي وأنتي اللي هتلبسيه قميص النوم
صرخت مديحة صرخة شهوة قائلة: هيجتي كسي يخرب بيت أمك
ضحكت لها في شبق: خليه هايج عشان أقطعه نيك بلساني وصوابعي وكسي
سمعت آهاتها وهي تقول في صوت أحرقته الشهوة و****فة والرغبة: هتعملي إيه في كسي حبيبة قولي تاني كدة يا شرموطة
وقفت في ركن هادئ وقلت لها: هقلعك هدومك حتة حتة وكل حتة تبان منك أبوسها وأعضها وألحسها وأمصها
مديحة: امممممممممممم آه يا لبوة لسانك وسنانك يجننو بس بلاش عض لأنيك أمك
أنا: ده مش عض يا متناكة أنا بس هاكل لحمك وأدوه جوا بقي عشان طعم لجمتك ميغيبش عني
مديحة: حبيبة يا لبوة أنا قلعت خالص كملي يا كسمك صوابعي في كسي بتقطعه
أنا: يا بت خليكي رومانسية إيه كسمك وتقطعه والقرف ده اوعي ايدك خالص كدة وسيبيلي كس مديحة حبيبتى أشوفه عايز إيه
مديحة: ياللا خلصي يا بنت المتناكة نيكيني بلا رومانسية بلا قرف هو فيه أحلى من الشرمطة وقت النيك
أنا: تؤتؤ مديحتى قلبي غمضي عينك وسيبيلى نفسك
مديحة: أهووووو اخلصي بقى يا بنت اللبوة
همست في أذنها: بنت اللبوة قلعت زيك وبتقرب منك خطوة خطوة وعينيها بتنيك كل حتة في جسمك بتنيك شعرك ووشك وخدودك ورقبتك وكتافك وبزازك وبطنك ودراعاتك وكسك
اللبوة بنت اللبوة بتقرب من كسك آهي حطت حلمة بزتها اليمين جوة كسك وخدت وركك حطته تحت كسها المولع وإيديها بتعصر بزازك
مديحة: امممممممممممممممممممممممممممممممممم ولعتيني يا وسخة
أنا: الوسخة بتلحس حوالين بزازك وتبوس وترضع في حلماتك وتلاعب سرتك بلسانها
مديحة: نيكني جامد بيبة من زمان ونفسي فيكي أنا بعشقك بحبك نفسي تكوني مراتي وأكون مراتك
أكملت حديثي: تسمحيلي يا مراتي المتناكة أنيك كسك بصوابعي
مديحة: نيكيني وقطعيني وافشخيني ياللا هجيبهم
أنا بلهفة حقيقية وحب لا أعرف شوقا فوقه: هاتيهم فوق كسي مديحة
مديحة: طيب ياللا آهو بيبة بجيبهم أهمممممممممممممم
أنا: وحياتك وأنا كمان بجيبهم
يخرب بيت أمك يا مديحة أنا لسة في الشارع لما أطلع البيت نكمل
أنهيت الحديث معها
واتصلت بزوجي بلهجة باردة ولغة تخلو من أي عاطفة: فيه عرض في كارفور المعادي انزل شوفه وهات اللي ينفعنا
زوجي وليكن اسمه عاطف: أنا جاي تعبان ومش قادر بعد ساعة هروح
أنا: هتروح دلوقتي عشان أنت عارف إن عروض كارفور بتخلص بسرعة واهنا ما بنصدق نلاقي حاجة نجيبها بتمن قليل
زوجي: عشان خاطر حبنا خليها بعد ساعة
أنا: لا هتنزل ودلوقتي يا عاطف يا حبوب قلبي
زوجي يزوم في اعتراض ولكنه اعتراض مستسلم يائس حاضر يا ستي
وكأني به قد وافق على النزول طمعا في الحصول على متعة من إحدى داعرات المواصلات
وقفت أرقب باب المنزل لأتأكد من خروجه ولما خرج دخلت البيت فخلعت ثيابي وخبأتها في ركن بعيد
وكان قراري أن تكون هذه اللحظة بداية انطلاق محبوبة الفاجرة
أتمني تكون كتابتي بتعجبكم وأي ملاحظات أو أفكار أنا في انتظارها حقيقي عشان القصة تعجب كل الأذواق
وشاكرة جدا لكل حد يكتب يشجع أو ينتقد لأن ده في مصلحة القصة
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــ
الجزء السادس
عتاب القلب والجسد
ذهبت مسرعة إلى بيتي خلعت ثيابي كلها دخلت إلى الحمام لأنظف جسدي مما علق به اليوم ومما أفرزه كسي من شهد وعصير
لم أكد أنظر إلى نفسي في المرآة إلا وانتابني حزن شديد جعلني أبكي في مرارة وأسى يهتز لها جسدي وتسود الدنيا كلها في ناظري
وكيف لا أبكي وأنا التي كنت قبيل 48 ساعة لا أعرف أحدا سوى زوجي ولا يعرف أحد عن جسدي سوى زوجي لم أتطلع لأحد سواه مهما غاب عني في أداء مهامه وواجباته الزوجية كنت لا أعشق جسدا غير جسدا ولا يكاد يجذب ناظري أو عقلي أحد سواه مهما بلغت قوته أو وسامته
كنت مهما حدث بيننا من فرقة وخلاف وشحناء لا أحب سواه في دنياي
ما الذي فعلته بنفسي ما الذي فعلته بك جسدي المقدس الذي كنت محرما على الناس كل الناس إلا زوجي حبيبي
ها أنا ذا أعربد بك جسدي فاعلة ومفعولا بك وزوجي يداعبك
ها أنا ومع صديقتي التي كانت أقصى أمانيها أن تحدثني بنكتة سكسية ربما ضحكنا عليها وربما أنبتها وعاتبتها وكان أقصى حديث جنسي بيننا أن نتكلم في إشارة بعيدة عن زوجينا وعمل الواجب أم نام كالبطيخة متكورا على فراشه
كيف أحادثها بهذه الألفاظ التي لا ينطق بها إلا السفلة والأراذل حتى السفلة يتعففون عنها فلا تخرج منهم هكذا في أحاديثهم
رجعت إلى نفسي أحاول أن ألملم شعثها وشتاتها أحاول تهدئتها لست أنا من فجر بركان الشهوة وجعل ماردها يعربد في كل ذراتك أيها الجسد الشقي الشهي إنه ذلك المخنث الديوث زوجي هو الذي جرك وسحبك مرغما إلى عالم الشهوة هو الذي قدمك على مسرح الرغبات والشهوات فأنا لجأت إليه هذا الديوث لأحتمي به وإذا به يأخذني على حين غفلة وجوع شديد إلى مسرح الشهوة وكنت عندما وافقته أظنه يعرف أني زوجته حبيبته قديسته التي يراها أجمل النساء وأحلاهن فإذا به يقدم داعرة فاجرة ارتضت أن يلمس كسها من لا يعرفها ويرى فيها جمالا يزيد عليك جسدي الحبيب الذي حرمت من المتعة
ولكن يا حسرتي يا خيبتي أنا الذي ارتضيت فجورك مع هذا الزاني الداعر الذي راح ينهش مؤخرتك بلا استئذان كيف تجرأ عليك جسدي إن لم يجد فيّ هذه الداعرة الفاجرة التي لا تبقي على كرامتها ولا تهتم إلا بشهوتها
مهلا قلبي لماذا تجلدني بسياطك إنه الديوث زوجك ومعشوقك جسدي هو من جرأه عليك وسوف يعاقب على هذا عقابا شديدا فكما أنه كان المتسبب في جرأة هذا الفاجر على مؤخرتك سأجعلك جسدي ترتوي وأمام ناظريه ترتوي من كل من أحبك وتحبهم
سوف أصدقك قلبي في أن زوجي الديوث هو من قدمني لهذا الداعر فمن قدمني في الهاتف وقبلها في ضمة حب لصديقتك مديحة
أنت محق جسدي لا أدري لماذا قدمتك سهلا رخيصا إليها ولكن مهلا أيها الجسد الشهي ألم نتعاهد عندما كان ديوثنا يذم فيك وفيّ أن نخلع ثوب الحشمة ونرتدي ثياب العهر والفجور والفاحشة فلماذا العتاب سوف ننطلق سويا إلى عالم واسعة أبوابه لا قيود فيه لا قداسة فيه لهذا الديوث بل سيكون سلما نصعد بواسطته إلى سماء الجنس وانطلاق الرغبة
كنت وقتها ألامس جسدي لمسات خفيفة لا أقصد منها الشهوة وإنما أقصد تهدئة نفسي وإطفاء نار حسرتي وعندما وصلت إلى هذه النتيجة هدأ جسدي وارتاح قلبي واطمأن كلاهما إلى شيء واحد هو الانتقام عن طريق العهر
بدأت أعود شيئا فشيئا إلى دنياي ووعيي وإدراكي لما حولي
سمعت صوت ارتطام عنيق يأتي من مطبخ أو حمام جاري الذي في الدور العلوي المقابل لشقتنا تبعه صوت أنين وتأوه من رجل أو شاب يريد إخفاء صوته بأي وسيلة كانت لكن ها هو يغلبه ألمه ويتغلب عليه وجعه فيطلق صرخة تعلو شيئا فشيئا إني أعرف صاحب هذا الصوت إنه أخو زوجي خرجت على عجل من الحمام لبست ثيابا محتشمة طرقت باب حماتي أسألهم عن سر الصوت وسبب تألم وحيد أخي زوجي
فتحت حماتي الباب وهي امرأة مسنة أكل عليها الزمان والشرب سألتها فهزت رأسها لا تعرف شيئا ولا تعي شيئا من دنياها
انطلقت في جنبات المسكن أبحث عن وحيد أخي زوجي الذي أعامله مثل أخي الصغير لا فارق بينهما عندي
دخلت غرفته سألته في لهفة أم وأخت على ابنها وأخيها: أنت اللي وقعت
وحيد متألما: أيوة يا أبلة أنا
أنا: سلامتك إيه وقعك وضممته إلى صدري والحزن يأكل قلبي عليه
وحيد: تزحلقت في المطبخ
أنا: معلش حبيبي تلاقيك كنت جعان ولا حاجة طب ليه مقلتليش كنت عملت لك اللي أنت عايزه
وحيد يصرخ متألما مكنتش عايز أتعبك وعارفك بتيجي من الشغل تعبانة فحرام أتقل عليك
أنا باكية منهارة: اخص عليك أنت ابني وأخويا يعني تعبك يفرحني
وحيد بصوت متهدج لعله من الألم يحيطني بذراعه ويقترب فمه من صدري بل إنه يحادث حلمتي تحديدا: أنا بحبك أوي أوي يا أبلة وعمري ما أحب أتعبك
يا لغبائي إنه يقينا لم يقصد ما لاح في مخيلتي من جنس وشهوة إنه يتألم ويتوجع فكيف له أن يفكر في الجنس والزب والكس يبدو أن شيطانكِ يعبث بخيالكِ أيتها الفاجرة
ضممته إلي أكثر فأكثر: وأنا بموت فيك ويدو حبيبي
إنه الآن لا يحادث حلمتي إنه الآن يلمسها بأطراف لسانه هكذا رأيت يا للجنون بل هكذا تخيلت
إنه يضم ذراعيه أكثر فأكثر حتى أمسك كفه بكفه وضمني إليه ضمة عاشق لا ضمة أخ وأخت وأم وابنها
وضعت يدي على شعر رأسه مرجعة لها للخلف ناظرة في عينه: مالك ويدو حبيبي همست بها في خوف وحنو وعطف عليه وكأنه كبدي الذي تألم
أغلق عينيه أرجع رأسه إلى صدري وقبله قبلة خفيفة سريعة هكذا أيضا تراءى لي، ألا تهدأين يا داعرة يا فاجرة حتى من ترينه أخاك تعتقدين أنه يشتهيك
قال لي : سلامتك حبيبتي مش عارف من غيرك الدنيا طعمها إزاي
ضحكت في وجهه فرحة بمداعبته: طعمها سكر زي كلامك وعيونك السكر
أقسم لكم بكل مقدساتي كنت أحادثه كابن لي كقطعة مني لم أقصد جنسا ولا شهوة ولا كسا ولا زبا
ولكن
تفاجأت به في مشهد حقيقي مطول لا لمحة عابرة ربما سولها لي عقلي الباطن أو تراءت لناظري أو رسمها لي قلبي الخائف المرتبك
يضع شفتيه يفتحهما قرب عينيك انظر معي إلى المشهد بطيئا بطيئا تكاد ترى فيه ارتعاش شفتيه مرتين متتاليتين
تكاد ترى فيه أطراف أسنانه العلوية بل ترى فيه الشفة السفلة وهي تنفرج والعليا تستدير وترتفع إلى أنفه ثم ها هما شفتاه تلتصقان بحلمة صدري وتمصهما وتضع لعض اللعاب عليهما مع صوت مبحوح شبه جهد وحيد أن يكون عاليا لكنه جاء من مكان بعيد بحبك بحبك بحبك
صفعته على وجهه صفعة قوية قاسية: أنا ليا شغل معاك لما يجي أخوك
إيه رأيكم نكمل بعدين ده لو سمحتولي يعني.....
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــ
الجزء السابع
أنا وزوجي نختار شركاء الفراش
صفعت وحيد على وجهه صفعة قوية صم صوتها أذني قبل أذنه: أنا ليا شغل معاك لما يجي أخوك
التصق بي أكثر وأكثر والرغبة والشهوة تحرقان جسده وتسوقانه في غير وعي إلى قضاء وطره مني
الخوف يملأ جسدي وعيني وقلبي، زاغ البصر وتاه العقل وحاولت التشبث بشيء يبقيني واعية لمقاومة شبابه وغلمته وقضيبه الذي يخبط بطني خبطات موجعة يكاد جسدي أن يستسلم لها
ولكن ها هي يدي عندما حاولت أن أضعها هنا وهناك في غير وعي تمسك بشيء يشبه السكين إنها قاطعة الأوراق أو الكاتر لم أعرف كيف عاد إلي وعيي وعدت إلى الحياة عندما أمسكت أو أحس جسدي بهذه الآلة بين أصابعي فشهرتها في وجهه قائلة في حزم وغضب: لو ما اتلميتش هتندم طول عمرك
تراجع خطوتين كنمر أو فهد يرقب فريسته ويحلل الموقف
ظن أني عابثة أو لاهية أو لا أستطيع فعل شيء بهذه الآلة فتقدم خطوة ومد يده يحاول الإمساك بيدي المتحصنة بقاطعة الأوراق فرضبت يده بها فسال الدم منها
لم يشعر بالضربة ولا بالدم الذي سال منه فتمادى أكثر وأكثر واقترب خطوة أخرى يضمني إليه ضمة غائب رجع إلى محبوبته
وقضيبه قد ضرب بطني ضربة آلمتني فتأوهت ألما ظنها آهة شبق عندما تكامل ضم يديه على خصري رأيتني أضرب القاطعة في كتفه وأنزل بأسناني على رقبته أمنعه من أن ينال جسدي حتى لو كان في هذا حتفي
غرزت أسناني في عنقه فإذا به يصرخ مبتعدا: يا بنت المتناكة وحيات أمي هنيكك
بصقت عليه وإذا بقدمي ترتفع في سرعة خاطفة تضرب هذا الكائن الذي ضرب بطني مرات عديدة وآلمها حتى صرخت مستغيثة تطلب الحماية منه
وقع أرضا بصقت عليه أغلقت الباب خلفي ونزلت
دخلت غرفتي أرتعش ارتعاش عصفور بلله القطر ضممت بعض جسدي إلى بعضه ككرة تخاف أن يركلها أحد لا أدري ماذا حدث إلا أنني وجدت زوجي يناديني: حبيبة حبيبة
أنا: نعم أيوة هل خرج الرد مني هل كان صوتي هل أفقت هل أحلم... أيوة يا عاطف
عاطف: تعالي هنا أنتي إيه مدريتيش بالمصيبة اللي حصلت
أنا: مصيبة إيه خير
عاطف: الواد وحيد اتخانق وعيال ضربوه
لما نطق اسمه كدت أسقط مغشيا عليّ كمن وقع فوقها بيت
لم أستطع الرد فوجهي يحمل علامات ذعر ورعب من مجيء زوجي وندائه
ظن أن هذه العلامات خوفا على وحيد فهو يعرف أني أحبه حب أم وأخت
عاطف: ابلعي ريقك متخافيش هو بخير خد 5 غرز في كتفه وهيبقى تمام
تعالي نطلع نشوفه
لم أستطع الرد... إن ما حدث كثير كثير... لا أستطيع تحمله سقطت أمامه مغشيا عليّ
لم أشعر بنفسي إلا على سرير أبيض أو غرفة بيضاء وفتاة نورانية بيضاء أيضا
ماذا يحدث لي تبا لهذا الكابوس الذي أصابني من لحظة صوت الارتطام الذي سمعته
الغرفة فيها الكثير رجل أربعيني أبيض الثوب شاربه أنيق شفتاه جميلة أنفه مفلطحة بعض الشيء عيناه عسليتان ينظر إليّ باهتمام بالغ وكأني حبيبته أو زوجته من هذا ولماذا هذه النظرات المهتمة الشغوفة
خجلا أدرت وجهي بعيدا عنه جارتي تلبس ثيابا أشبه بثياب البيت تنظر إليّ حزينة متحيرة دامعة مرددة بعض الأدعية
ذهولا أدرت وجهي بعيدا عنها عاطف زوجي ينظر إلي نظرات خوف وحزن أيضا وجهه ممتقع عيناه غائرتان
أشحت وجهي بعيدا عنه عاطف ينظر إلي وأحسست أنه لما رأى عيني تقبلان على الدنيا امتلأ قلبه خوفا ورعبا
أبعدت وجهي كراهية له جاري وزوج جارتي يلبس جلباب النوم وهو ينظر إلى سماء الغرفة
صوت الفتاة النورانية سلامتك مدام حبيبة كدة تخضينا عليكي
لم أستطع الرد لم أستطع أن أهز رأسي لأجيبها لا أعرف ماذا صنعت
صوت الشفاه الجميلة والشارب الأنيق سلامتك ألف سلامة يا ست الكل لا كدة أنتي تمام وكلها ربع ساعة بالكتير وتجري زي الحصان
رجعت برأسي إلى الوسادة هكذا ظننت وهي في الحقيقة لم تبتعد عنها أغمضت عيني
أصوات متداخلة أسمع منها
خير يا دكتور هيا مالها
طمني عليها يا دكتور
هيا هتفضل كدة لامتى
متقلقوش ده إرهاق وقلة أكل يظهر إنها مع تعب البيت والشغل نسيت تاكل وسمعت خبر مش كويس فأغمى عليها
عدت إلى أرض الظلام ثانية حتى جاءني صوت يربت على كتفي برفق شديد وحنو افتقدته منذ توفيت أمي
مدام حبيبة ممكن نصحى عشان ناكل وناخد الدوا
ياللعجب أهناك من يستأذن لوقظني.... أهناك من يوقظني ليطعمني
من هذه
ذات الوجه النوراني
استيقظت لأجد ابتسامة عذبة رقيقة أمامي تملأ عيني وقلبي فرحا وسرورا
صباح الخير مدام حبيبة
صباح الخير آسفة مين حضرتك
أمل: أنا يا ست الكل مدام أمل الممرضة في مستشفى
أنا: تسلمي حضرتك ممرضة ليه خير وليه مستشفى بعد الشر
أمل: أبدا يا ست حبيبة جوزك أستاذ عاطف جابك هنا وقال إنك أغمى عليكي ووقعتي في الشقة... واللي عرفته من كلام الناس اللي معاكي إنك رجعتي من الشغل تعبانة وطلعتي الأكل لحماتك وأخو جوزك وبعدها نزلتي ونمتي وجوزك لما جه قالك خبر خناقة أخوه وإن اتعور في كتفه وأنتي من الخضة أغمى عليكي
ما الذي تقوله هذه الــ أمل أكل إيه وغدا إيه وخناقة إيه أنا من ضربت هذا الــ وحيد
ابتسمت أمل في وجهي ثانية ممكن زي الشطار تفتحي بقك عشان تاكلي
ابتسمت أنا في آلية وفتحت فمي لتضع طعاما أشبه بشوربة الخضار داخل فمي ملعقة تلو ملعقة حتى فرغ الطبق
كنت آكل وأجمع في رأسي خيوط الأحداث
تذكرت شيئا تحيرت له هذه اللقطة التي كان فيها وحيد يقترب من ثديي وحلمة ثديي ظاهر لونها رغم ارتدائي الثوب
عرفت الآن سببب جرأته علي إنه كان يراقبني من المطبخ أو الحمام ولما وقع وصعدت لأطمئن عليه لبست الثوب ليس تحته شيء وقد أصابه البلل جراء تناثر الماء عليه وقت ارتدائه فرأى هذا الــ وحيد في ضوء المصباح المخترق ثوبي رأى كسي بارزا وواضحا ورأى جسدي عاريا بل رآه أكثر إثارة من كونه عاريا و{اى ثدييّ وحلماتي
وأنا بغبائي أضمه إليّ فكيف له أن يصبر على شيء لا قبل له به
عرفت أني المخطئة وعرفت أمرا آخر أن جسد الأنثى تذل له أعناق الرجال
استأذنت أمل أن أفتح فمي لتعطيني الدواء شربته وشكرتها ففتحت أحد الأدراج وأعطتني حقيبة يدي
قائلة: تليفونك وكل حاجتك هنا حضرتك بس هتقعدي معانا يومين لحد ما نطمن عليكي وإنك تمام التمام
سألتها: ليه هو فيه حاجة
أجابت في ثقة تملأ القلب طمأنينة من وراء ابتسامة تسعد الروح: لا خالص أنتي زي الفل بس ده إجراء روتيني
شكرتها لما تفعله من أجلي ولم أهتم بردها إن كانت ردت
أقبلت على هاتفي لأنظر فيه
اتصال من زوجي وعدة اتصالات من رقم لا أعرفه رقم مجهول
اتصلت بزوجي اطمأن كلانا على شريك حياته
عرفت أنه أكل طعامه في الطريق إلى العمل
طريقه إلى العمل؟ كم الساعة الآن؟
إنها التاسعة صباحا... هل فقدت الإحساس من مغرب الأمس إلى صباح اليوم
وضعت شريحة المنقبة وفتحت الواتس لأجد عليها كم رسائل من زوج حبيبة إلى المنقبة يسألها: هشوفك بكرة؟ هتلبسيلي إيه؟ تحبي ألبسلك إيه؟ نفسي أقطع كسك وأفشخ طيزك...............
زوجي وأنا مريضة لا يهتم بي اتصل بي مرة واحدة فقط درءا للملامة والعتاب
واتصل على رقم المنقبة ما لا يحصى عددا
أرسلت المنقبة إليه مجموعة أسئلة:
أنت متجوز؟
أجاب: نعم
إذن فلنبدأ حفلة الدياثة وأنا على فراش المرض
إيه شايفه فيا أحلى من مراتك؟
مين تحب تنيكها من معارفك؟
مين نفسك تنيكها قدام مراتك؟
تحب تنيكني قدام مراتك؟
تحب أنا ومراتك نعمل سكس قدامك؟
تحب مين تعمل معاهم تبادل أنت ومراتك؟
كان يجيب على الأسئلة
وكنت أجيب أيضا على أسئلته
وقررت أن تكون إجابتنا هي من نختارهم شركاء لنا في الجنس
طبعا عايزين تعرفوا الإجابات مني ومنه
طب ما تخلوها للمرة الجاية ده بعد إذنكم
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــ
الجزء الثامن
كان يجيب على أسئلتي وكنت أجيب أسئلته
ثم دخل الطبيب الوسيم للاطمئنان علي وما أشبه من انتظام أخذي الدواء والعمل الروتيني
تذكرت وأنا أنظر إلى شاربه وقسمات وجهه الوسيمة ذلك القسم الذي صرخت به أعماقي وزوجي ينتهك جسد حبيبة داعرة المواصلات فتركت شاشة الهاتف مفتوحة عله يقرأ شيئا من هذه الرسائل ومن ثم أتواصل معه وعساه يشاركني زوجي أمام زوجي بل سأطلب من زوجي أن يذهب بي إليه في عيادته
كيف هذا؟! إنه جنون!
همست لمحبوبة: دعي هذا لحبيبة فهي فاجرة زانية منذ ولدت فلا تحملي هما...
تعمدت وهو يسألني صباح الخير مدام حبيبة عاملة إيه النهاردة أن أحرك هذا الغطاء الذي يستر لحمي عن عينه عسى أن يتحرك ساكنه عندما يرى جسدي
تفاجأت أن ثوبي هو هو الذي قابلت به وحيد في غرفة نمه وهو يكر عليّ طمعا في جسدي فكان جزاؤه ما عرفتم في الجزء السادس
هنيئا لك محبوبة، ها هي الظروف مواتية لقضاء وطرك من هذا الطبيب الوسيم
تعمدت وأنا أرفع يدي أن أضرب بها رأس قضيبه في خفة شديدة لا تخفى على محترف وتغيب عن فطنة مبتدئ ولن تلحظها الممرضة النورانية
يبدو أن ساكنه تحرك فتضاريس المكان حول قضيبه تغيرت نوعا ما مع حشرجة في صوته وطلب من أمل أن تحضر بعض الأدوات الطبية وتهيئة باقي المرضى للمرور عليهم
تحركت أمل بآلية شديدة وإذا بالطبيب يقترب بقضيبه فيلصقه براحة يدي مدعيا أنه ينظر في هذا المحلول المعلق للتأكد من امتلائه ثم متظاهرا بقراءة ما كتب عليه مثل تاريخ الإنتاج المكونات كيفية الاستخدام
وأنا أعرف يقينا أنه يحفظها عن ظهر قلب
طرقت قضيبه مرتين أو ثلاثا بالجوال... وفي الرابعة كان قضيبه يطرق الجوال عرف كلانا الآن أن الشهوة تملكت قضيبه وكسي وأننا نبحث عن متعة جسدين لإسكات نهم قضيبه وكسي
أمسك يدي بين أصابعه مدعيا قياس النبض ضغطت زر فتح الشاشة فقرأ الحوار السكسي بين محبوبة وعاطف
ألصق قضيبه تحت ذراعي قريبا من صدري نزلت بذراعي قليلا أحاصر قضيبه
فكان جسد قضيبه تحت ذراعي ورأسه عند القفص الصدري وأنى له أن يتراجع عن هذه الأنثى الشهوانية
قرأ الرسائل وضحك قائلا التليفون غلط على صحتك مدام حبيبة
معلش كان فيه حد بيطمن عليا ومحبتش أقلقه
واضح إنه بيعزك أوي
قضيبه يتحرك غاديا وراحا تحت ذراعي في هدوء لذيذ وطمأنينة تزيد الناظر اشتعالا فما ظنك بمن يلامس جسدها هذا القضيب
حركت رأسي ردا على كلماته ثم زدت ضغطتي على قضيبه فإذا به ينحني ليروي عطش عينيه من جسدي
ها هو ينظر إلى وجهي إلى رقبتي
إني أتابع ما ينظر إليه داخل عينيه الجميلتين المشعتان بحياة الرغبة والجنس
ينظر إلى رقبتي
ينزل إلى كتفي في نظرة خاطفة باحثا عن سر جمال المرأة ثديها يتوقف عندهما كثيرا بل أراه يضطرب
تخرج أنفاسه متباطئة مرة متسارعة مرة وحرارة أنفاسه يأتيني بقايا لهبها مع تشنج شفتيه
ينظر إلى بطني ويغادرها سريعا إلى ملتقى الفخذين ومجمع الأسرار ومكمن النار في جسد المرأة
هذا المكان الذي يشبه فوهة البركان إن كان حارا كان كل ما حوله في خطر من غليانه وحممه وفورته وثورته وإن كان باردا فليهنأ كل الناس بالأمن والسلام
رأيته ينظر إلى كسي إن ثوبي شفاف ولا أرتدي تحته شيئا خفت أن يغيب شيء من ملامح كسي عن عينيه ففتحت ساقي كاشفة له عن كسي الذي يفتح ويغلق فوهته بحثا عن شيء يكتم البركان داخلها
دكتور أنت اسمك إيه
آه نعم أيوة
إيه يا دكتور أنت مش هنا خالص! رحت فين
كنت سأقول له كلمة تقال بين الزوجين وقت الإمتاع والاستمتاع
فبادر هو وقال اسمي كمال
رحت فين يا كوكي
نعم يا افندم
ضحكت لجرأتي ولقوله يا افندم لم تكن ضحكة رقيعة ولا عالية بل ضحكة شهوة بين الهمس والجهر تشعل الجسد وتملأ الأذن نغما فأنا أريده هو لا أريد فضيحة داخل المستشفى
اسمي حبيبة
أهلا حبيبة
أهلا كوكي
ضحك هو الآخر وادعى أنه سيحضر ورقة أو شيئا من الجانب الآخر من السرير وهو يقول آسف بس كنت عايز الــ....
وألصق صدره قبيل حلمات ثديي بقليل وضعت يدي على ظهره كمن تستغيث وتريد إبعاده عنها
أي يا دكتور بطني حرام عليك
سلامة بطنك ألف سلامة
كان يرجع بجسده وصدره مبتعدا
ليس الآن يا كوكي
ليس قبل أن ترى النهر الذي بين ثديي
ليس قبل أن ترى استدارتهما
ليس قبل أن أجعل وجهك يلمس ثديي
وقت رجوعه رفعت جسدي إلى الأعلى قليلا مدعية أنه رد فعل طبيعي لضغطه على بطني
الآن أنظر في عينه وهي تعبر النهر المحفور بين ثديي
أرى عينه تنظر إلى ثديي بل هذا لسانه يخرج في خلسة ذكرتني بما فعله وحيد قبل ضربه ليتذوق ثديي
لعق لسانه صدري... قبضت يدي على قضيبه
قبل صدري في عشق جنسي أنساه أنه طبيب في المشفى... فتحت سحاب بنطاله باحثة عن قضيبه
بدأ يداعب حلمة ثديي... بدأت ألاعب رأس قضيبه
أخذ يعضها عضا خفيفا... أخذت أضغط قضيبه بيدي
انهمك تماما في جسدي وثديي... غبت بكليتي في مداعبة قضيبه
انتفخ قضيبه... تصلب جسدي... أمسكت يده وضعتها على كسي
قضيبه يرتجف مؤذنا بخروج بعض المقذوفات... كسي يرتعش متمنيا أن ينطفئ بركانه
صرخ قضيبه مخرجا ما فيه من ماء شهوة... صرخ كسي وأخرج ما به من شهد شهوة
تنهيدة مني ومنه... عدل من هندامه ووقفته.... غطيت جسدي بالملاية
أمسكت بعض المناديل الورقية مسحت بها مقذوفاته عن المفرش والملاية ثم نظرت سريعا أتفحص ثوبي ويدي إن كنت أصبت بشيء
تمت المهمة بنجاح 100%
أمسكت حقيبتي أخرجت منها معطرا ووضعته في يدي ومسحت به ما فراشي الذي أنام عليه
أنتي تمام يا مدام حبيبة ساعة بس هشوف باقي العيانين وأجيلك أشوف نتيجة التحاليل اللي اتعملت إيه متقلقيش
أراد أن يخرج... تحرك أصبعي يشير إليه أن أقبل استجاب سريعا لإشارة اصبعي عانقته وتعلقت برقبته وشعره وقبلت شاربه وفمه
فلست أرضى بعلاقة طفولية مراهقة قبلني وأكل شفتي هامسا فيها: النهاردة هفشخك يا حبي
ضحكت لشفتيه مجيبة: مستنية زبك يا كوكي يا قلبي
ضحك ثم خرج وغفوت قليلا ثم
أظن من حقي أستريح شوية
عارفة عارفة قلقانين ليه
عايزين تعرفوا إجابة الأسئلة بتاعتي أنا وعاطف جوز حبيبة وعشيق محبوبة
ومستعجلين ليه الصبر شوية
مستنية تشجيعاتكم ونقدكم وآراءكم
الجزء التاسع
من حقي أستريح شوية هكذا كان
فقد ذهبت في نومة استراحة جنسية لا مثيل لها
لم يعد يشغلني عاطف زوج حبيبة وعشيق محبوبة في شيء
كل ما حلمت به أني تجردت من قناع الوفاء لغادر مثل زوجي
إن كان قد سمح لنفسه العبث بكس محبوبة وسمح لها أن تداعب قضيبه
فقد سمحت أنا امرأته لكوكي أن يعبث بكسي وأن أخرج مني قضيبه متناثرا حولي وزدته أن أريته جسد حبيبة امرأتك يا عاطف وأنت لم تر شيئا من جسد محبوبة بعد
مرت ساعتان أو ثلاث وأنا نائمة وإذا بأمل النورانية تأتيني بطعامي أو ما أشبه أكلت في آلية وشكرتها قالت لي: إن احتجت شيئا اضغطي هذا الزر فآتيك من فوري أو تأتي إحدى الممرضات لتلبية طلباتك
شكرتها شكرا ليس عليه مزيد
وطلبت منها أن تخبرني ما تعرفه عن الدكتور كمال
قالت: شخصية منظمة محترمة لا يعرف غير عمله يحبه الجميع لأخلاقه وإخلاصه في عمله
أغمضت عيني وابتسمت أمل مكملة حديثها: ده متجوز وأظن حضرتك...
ابتسمت لها قاطعة حديثها: أنا جوزي عندي بالدنيا... أنا كنت بفكر في موضوع تاني يا أملي...
أمل: خير مدام حبيبة ..
حبيبة: خير أملي شايفة أنا مش عاملة فرق وأنتي كل شوية يا مدام يا مدام...
أمل: آسفة بس ده احترام لحضرتك...
رفعت جسدي لأعلى: وهو أنتي يا مولة لما تقوليلى بيبة مش هنحترم بعض...
أمل: العفو لا أكيد فيه احترام....
حبيبة: طيب لو سمحتي ناديني بيبة أو حبيبة...
أمل: عيوني بيبة...
حبيبة: تسلملي عيونك مولة
أمل: طيب بيبة هشوف اللي ورايا ولو عزتي حاجة متنسيش...
حركت رأسي مبينة أنا فهمت ما تعني.... وتشاغلنا بهذا الحوار التقليدي عن توضيح سبب إغماضة عيني أثناء حديثها عن كوكي الذي عبث بي وهو مخدر بخمرة جسدي
لم تمضي نصف ساعة حتى جاءت إحدى الممرضات تخبرني عن وجود زائر
مرحبا به دخليه يا أستاذة
هكذا صحت فور سماعي أن زائرا جاء لي
إنه وحيد جاء يقدم رجلا ويؤخر أخرى يكاد ينكفئ في مشيته
أشحت بوجهي بعيدا أغلق الباب خلفه
نظرت إليه نظرة غضب ارتعد خاف وقف عند الباب لا يدري ماذا يصنع
خاطبته بلهجة حنق وغيظ شديدين: عايز إيه؟ انطق إيه جابك؟
تكلم بصوت يشبه فحيح الأفعى رعبا وخوفا وعدم قدرة على بلوغ الكلام حنجرته فضلا عن شفته: جيت أعتذر لحضرتك... أنااا مش عااارف عملت كدة إزاي
أخرجت دمعة تماسيح من عيني: أنت يا وحيد ابني وأخويا اللي بحبه أكتر من روحي بعتبره حتة مني يعمل كدة
اقترب بدافع الخوف علي وقد أخرجت يدي من مكمنها فتحرك الغطاء لينظر إلى ذلك الصدر الذي كان يقبله بالأمس ها هو متكور أمامه لكن يمنعه من الوصول إليه حاجز الخوف والرعب الذي أصابه عندما لمسني
أنا جاي أتأسف لحضرتك وأتمنى تسامحيني وأوعدك مش هعمل كدة تاني ولو سامحتيني هبقى خدامك طول عمري
زدت الدمعة دموعا فأنا أريده أريد شبابه أريد غلمته أريد قضيبه
إنه أول اسم كتبته لعاطف عندما سألني: نفسك مين ينيكك غير جوزك؟ كتبت له: أخو جوزي شاب وحاسة إن عينه مني
قال لي: عايزة أخو جوزك ينيكك؟ أجبته: أيوة.. تحب أنت أخوك ينيك مراتك؟ سكت قليلا وأرسل ابتسامة
قلت له: مش فاهمة معنى الإيموشن جاوبني ياللا
أجاب: أيوة ينيكها يفشخها
أوووووووووووووووووو نفسك يعمل فيها كدة ليه
عشان أكسر عينها لأني بحسها متكبرة (صعقت من إجابته متكبرة)
سألته متكبرة إزاي يعني
سكت دهرا وأجاب أصلها كانت آخر مرة عايزاني أنيكها وأنا كنت خلصان بسبب طيزك في الأتوبيس فلما ملقيتش فيا فايدة ضربتني وحسيت بكسها على طيزي وهجت
تخيلوا لم أكن أفكر في هذا وقتها
وقتها كنت أضربه غيظا وألما لأني لم أر ساكنه يتحرك لجسدي وقد بدلت ملابسي مرتين وفعلت وفعلت
وقتها ألصقت ثديي بظهره وكسي على طيزه وعبثت بثدييه وخمشتهما كقطة بأظافري
وقتها كان كسي يصعد ويهبط ويغدو ويروح ويذهب ويجيء فوق طيزه
وقتها لان ملمس طيزه ورق جلدها تحت تحركات كسي وكيف انتفخ قضيبه وتصلب
وقتها أدرته لينام على وجهه كيف أن أصبعي لامست خرم طيزه بعفوية فخرجت منه آهة لذيذة أسكرتني ولكن أسكرني قضيبه أكثر
سألته بتحب تتناك؟ رد متعجلا: لا خالص بس حسيت وقتها بشهوة غريبة
عدت إلى وحيد الذي كان قد اقترب من سريري ينظر إلى جسدي نصف المغطى وهو يعتذر ويعتذر ويطلب المغفرة والصفح
ظن أن صمتي حزنا مما صنع سكت أكثر وأدرت له ظهري هيا انظر أيها الغر الساذج إلى أسلحتي الفتاكة هيا فريستي هلمي إلى شباكي بكامل إرادتك
لا أدري كيف أحسست بنفسي داخل حنجرته وقصبته الهوائية وهي تغص بالهواء المتكدس داخلها جراء ما رآه من ملامح طيزي التي لا يغطيها سوى ثوب شفاف يزيد الجسد جمالا وإغراء
جلس وهو يزيد في الاعتذار ووضع يده على كتفي وقبل شعري أنا آسف خالص وحقك عليا مش هكررها تاني
تحرك جذعي مبتعدا عنه وكرد فعل تلقائي التصقت طيزى بركبته
انظروا عذرا بل اسمعوا معي حشرجة صوته أشبه بموتور سيارة قديم متهالك
ضغط ركبته بتلقائية أو عفوية أو تعمد داخل طيزي فيما زاد اعتذاره
قلت له: هسامحك بس إياك تعمل كدة تاني
أقبل على جسدي يقبلني في خدي ورأسي وشعري
اعتدلت نظر إلى نهر ثديي احتضنته كأم تحب ولدها أراح عينه داخل صدري
ها هي أنفاسه تدخل نهر ثديي فتدور أنفاسه داخل النهر فتصطدم بالثوب فترجع إلى حلماتي فيبرزان في شهوة معلنتان لا طاقة لنا بحرارة أنفاسه فأريحي واستريحي
أخاطبهما صبرا حتى تقع الفريسة كلها في شباكي فأنا لا أرتضي لنفسي فريسة يمكنها الفكاك أو الهرب
وضعت يدي على وجنته أمسحها وأزيد شفته قربا وعينه لصوقا بثديي
يقول هامسا بعشق يخرج من قلبه: بحبك أوي يا أبلة
جاوبت عشقه بشوق: وأنا بحبك موت يا وحيد أنت حبيبي وابني وأخويا
قبلني قبلة خفيفة على ثوبي مسحت رأسه وكأني أقول له لم أعرف أنك قبلتني
زدت المسح على شعره ولكن بشهوة شديدة وكأن رأسه رأس قضيب يزيد قطره عن استدارة أصابعي فأكتفي بالمسح وتحريك اليدي يمينا ويسارا
خرجت مني آهة توقعه في براثني وبين مخالب شهوتي: هلم أيا حبيبي إلى جسدي فأنا أشتهيك ومسلسل الطهر هذا ما هو إلا أحد فخاخي وقد وقعت فيه بكامل إرادتك
قبلني ثانية قبلة أكثر عمقا
صفعته على وجهه مع أمر بالسكوت حتى لا نفتضح وتلوك الناس ألسنتنا
نظر إليّ نظرة رعب وقد تذكر جرحه ومصابه وأراد أن يتكلم
أمسكت قضيبه قلت له: واجعك أوي يا متناك ووقف وخلاك عايز مرات أخوك
عايز تنيك انطق يا حيوان
لا مش عايز أنيك
ومش بحب نيك الستات أصلا
بس بحبك أنتي بعشقك
مستخسرك في أخويا أخويا الأناني اللي مش شايف غير نفسه
أخويا اللي شفت مرة واحد من أصحابه بينيكه
ده مش راجل عشان يكون ليكي أصلا
صفعته ثانية وثالثة ورابعة مع صرخة حبستها ألما وفزعا مما يقوله: جوزي بيتناك من صاحبه كان هذا استفسار هامس انفجر داخل صدري وأغلق عليه لم يخرج منه
يا حيوان بتعيب في أخوك عشان واحدة ست دي رجولة دي شطارة يعني
أنا مش بعيب فيه دي الحقيقة ولو مش مصدقاني اتفضلي شوفي
أعطاني الهاتف لم أنظر فيه ألقيت هاتفه بعيدا
قال لي هخرج وأرجعلك بعد ساعة عشان أطمن عليكي وأودعك وأوعدك هختفي من حياتكم خالص
خرج وضحك شيطاني تودعني يا للمهزلة ليس الآن فلا بد أن أرى قضيبك يعبث بمؤخرة زوجي إن صدق كلامك... وإلا عبث قضيبه بمؤخرتك إن كنت كاذبا.. وفي الحالتين سنتشارك الجنس الجماعي قضيبان وكس... أو قضيبان ومؤخرتان وكس
دعونا ننتظر فغدا تخرج الأيام حملها ويصبح يقينا تراه العين بعد أن كان ظنا أو وهما
ما تستنوا الحلقة الجاية تعرفوا بقية الأسئلة وإجابتها وتعرفوا وحيد كان كداب ولا صادق وهنعمل إيه مع عاطف
الجزء ده واللي بعده هدية للي طلب يكون فيه حاجة عن المثلية بين الذكور
هتوحشوني للجزء الجاي
بدايه حلوه يا حبيبه كملى
الجزء العاشر
كان شيطاني الضاحك يسخر من كلام وحيد وتوديعه ومفارقته لنا
لم أشأ النظر إلى الهاتف بعد خروج وحيد فقد أخذت أفكر في كلماته مش عايز أنيك مش بحب نيك الستات أصلا بحبك بعشقك أنتي أخويا شفته بيتناك من صاحبه
عدت إلى الحوار بيني وبين عاطف وسألته: تعرف نفسي في إيه
أجاب: أمنياتك أوامر
أعمل علاقة بين أخو جوزي وجوزي وأنا... وما يكونش فيها شيء ممنوع
وضحي أكتر محبوبة
يعني جوزي ينيك أخوه وأخوه ينيكني... أخو جوزي ينيك جوزي وجوزي ينيكني... أخو جوزي وجوزي ينيكوني سوا الــ2 في كسي... والــ2 في كسي وطيزي... أنيك أنا ال2
ولعتيني وقفتي زبي استني هبعتلك صورته
امممممممممممممممممممم وأنا كمان هبعتلك صورة حلماتي اللي هدخلها في طيزك وصورة كسي اللي هنيكك بيه زي ما هجت وأنت مراتك بتنيكك
بس عايزاك تبعتلي صورة طيزك من برة ومن جوة
مش فاهم ازاي من برة ومن جوة
يعني تصورهالي كلها أشوف تدوريتها نعومتها لونها شكلها ومن جوة أشوف خرمك
طيب من برة سهل من جوة دي إزاي
اتصرف
حاضر هتصرف طيب ممكن تصوريلي خرم طيزك
عيوني يا قلبي هصورهولك
إيه رأيك أخلي أخو جوزي يصورلك طيزي وحلمة بزازي وكسي
أففففف ولعتيني أنتي هتخليني أنيك المكتب والموظفين والحيطان
برضه مقلتليش تحب أخلي أخوك يصورني
أخويا أنا مش فاهم
أقصد أخو جوزي جات بالغلط أصل من كتر ما بكلمك حسيتك جوزي
بجد ده أنا أتمنى ترضي تتجوزيني
يعني لو اتجوزتك هتخلي أخوك يصورني وينيكك وتنيكه وننيك بعض اهنا ال3
وأكتر بس أنتي وافقي
طيب سيبني أفكر وجاوبني تحب أخوك يصور طيزي وحلماتي وكسي ليك
أيوة أحببببببببببب وهدخل بإيدي زبه جوة كسك وهفتح طيزك لزبه وهفتح رجلك ليه عشان يلحسك وهمسك بزازك ليه عشان يرضعهم
آحححححححححححح لا بس مش قادرة طيب لو قلتلك عايزة حد ينيكني غيره
اللي هتشاوري عليه ينيكك هخليه ينكك وأنا اللي هجرجره لرجليكي أنتي طلعتي من جوايا كل حاجة كنت بخبيها وكاتمها في قلبي
وتكتم ليه يا جوزي يا حبيبي فضفض معايا أنا سترك وغطاك
طيب هحكيلك بعدين بس إزاي أخو جوزك هيصورك
إخص عليك أنا أقولك جوزي وأنت شايفني مرات غيرك هو مش اسمي قريب من اسم مراتك حبيبة ومحبوبة
أيوة بس قولي
يبقى خلاص تكلمني على إنك جوزي
حاضر يا حبي بس أنتي غيرها خالص أنتي أنوثة وشهوة وشيطان جنس وهيا آخرها زب في كسها وتتخمد
قوليلي يا أحلى زوجة في الدنيا هتخلي إزاي أخو جوزك آسف أخويا يصورك
هو جايلي بعد شوية وحاساه هايج عليا عشان عرفت إنه بيبص عليا من شقتهم اللي في الدور اللي فوقينا
تعرفي أنا أخويا كمان حاسس إنه بيبص على مراتي
عرفت إزاي
هيا كل ما تدخل تستحمى بطلع أسلم على والدتي فوق وأخويا لما بطلع بيسلم عليا بسرعة وبيدخل على الحمام ولما بخبط عليه بحجة إني عايز الحمام بيفتح في وقتها ويعدل لبسه ويروح على المطبخ فعرفت إنه بيبص عليها
قصدك بيبص عليا
أيوة بيبص عليكي
طيب يا متناك مش تعرفني عشان أهيجه وأوقف زبه... حابب تشوف زبه هايج عليا
حابب أمسك زبه وأحطه جواكي أوي وأبصلك وأنتي ممحونة وبتوحوحي من زبه
طيب اصبر ساعة وهخليه يصور حلماتي وكسي وطيزي وعشان أنت كدة عسولة وهيوجة أنا كمان هصورك زبه وطيزه وخرم طيزه
وأنا هبعتلك صور طيزي من برة وجوة وصور زبي بعد 10 دقايق
طيب ياللا يا متناك متتأخرش عليا
من عينيا لبوتي الهايجة
أنهيت الحوار معه أمسكت بهاتف وحيد رأيت فيه صورا كثيرة لي في شقتي وأنا بلبس البيت متوجهة إلى المطبخ أو أتناول شيئا من الأرض أغلب الصور لي كلها من ظهري بعض صور قليلة وأنا في الشرفة أثناء وضع الملابس لنشرها وتجفيفها يبدو فيها ثدياي واضحين
بعض صور لي أثناء صعودي السلم وتحديدا عند رفع القدم لأعلى حتى تبرز قسمات طيزها بشقها ونهرها
بعض صور لزوجي عاريا نائما على بطنه ويد تدلك طيزه وهو في شبه غيبوبة من أثر مخدر أو مسكر
فيديو لا يتعدى الدقيقة لرجل أعرفه من أصدقاء زوجي يقبل أثداء زوجي وهو يعبث في طيز زوجي وزوجي يداعب قضيب الرجل بنهم وحب واضحين
دخلت أمل تطمئن علي أغلقت هاتف وحيد وأقبلت عليها مرحبة أهلا أمل إزيك
تعرفي يا بيبة إنك جميلة ورقيقة وحاساكي قريبة مني
جلسنا تسأل كلانا الأخرى عن طفولتها وأين نشأت فإذا نحن جارتي طفولة ولكن لفارق السن لم يتح أن يكون بيننا لقاء أو حوار إلا المعتاد من سلامي على أختها الأكبر بصباح الخير وعاملة إيه وتسلمي وحشتيني هه العبارات الرتيبة التي تلقى بها المرأة جارتها أو صديقة غير مقربة إليها
بعد لحظات جاءتني مديحة مطمئنة علي فخرجت أمل وتركتنا
ومديحة تظهر في عينها الغيرة
مين دي يا لبوة
الممرضة يا كسمك
آه الممرضة قاعدة معاكي وسايبة شغلها ليه يا متناكة
عادي دي جارتي أيام ما كنا صغيرين يا أم كس
آها والحلوة المنورة دي مدوقتيهاش لسة يا شرموطة
أدوق إيه يا متناكة أنتي أنا ف إيه ولا ف إيه
سيبك منها دلوقتي إحكيلي إيه مالك وسلامتك
قصصت عليها باختصار أن وحيد اعتدى عليه بعض الشباب وأني كنت مرهقة والخبر أزعجني فأغشي علي وجيء بي إلى المشفى ولم أذكر لها شيئا عن كوكي وكلام وحيد وغيرها من أحداث
ومحبوبة اللبوة بتاعت الأتوبيس عملت إيه مع عاطف لم أرد عليها بشيء
أخذت عيناها تبحث عن الهاتف فلم تجده
ألقت حقيبة يدها وخلعت حذاءها وأشارت لي أن أفسح لها مكانا في السرير أفسحت لها المكان
خلعت بلوزتها وجيبتها وإذا بها لا ترتدي تحتهما إلا حمالة صدر وكيلوت لا يتناسبان مع حجم صدرها ولا كسها ولا طيزها
رفعت الغطاء عن جسدي أطلقت صافرة إعجاب وأقبلت على شفتي تقبلها
لم يكن لي رغبة في أن أفعل هذا الشيء في هذا المكان.. ولكن
أمرتها أن تنتظر لحظات وتعود إلى مكانها وتلبس ثوبها
ضغطت على زر استدعاء الممرضة
جاءت أمل ملبية مرحبة
قلت لها: معلش مديحة هتنام شوية عشان تعبانة من الشغل وأنا كمان عايزة أرتاح ممكن بس محدش يزعجنا خالص لحد ما نصحى ولا حتى عشان الدوا
تحت أمرك بيبة طلباتك أوامر
تسلميلي مولة حبي
خرجت أمل وأغلقت الباب
مولة وبيبة كسمك ومنكتوش بعض لسة... كانت تقول هذا وهي تخلع كل ثيابها
وحيات كسمك المنفوخ ما حصلش حاجة
وهيحصل امتى يا متناكة
عادت لتنظر إلى جسدي العاري حقيقة ومعنى وإن كان مغطى بثوب بيتي خفيف شفاف ملتصق به تماما
نظرت إلى أصابع قدمي إلى ساقي إلى فخذي إلى كسي إلى بطني إلى ثديي إلى كتفي رقبتي وجهي رأسي وشعر رأسي
نظرت إلى كل شيء فيها ساقها فخذها كسها ثديها بطنها كتفها رقبتها شفتيها أنفها عينها
أشرت لها أن استديري فاستدارت فنظرت إلى ما بدأ يحرك براكين كسي
انحنت للأمام وطيزها قريبة مني وتقترب بها أكثر وأكثر وتفتح قدميها لأرى شفرات كسها السمراوتين
تضع يدها على كسها تداعبه وتميل أكثر فيظهر نصف كل ثدي منها وتتراقص أثداؤها مع وقع حركاتها
تقترب يدي هادئة من طيزها تمسح مقعدتها كمن يمسح وجهه عندما يصاب ببلل خفيف
ينثني جسدي نحوها فأضع اليد الأخرى بين فخذيها قريبا من كسها توحوح تفتح ساقها أكثر وتنحني أكثر ويلتصق فخذاها بحافة السرير
إصبع في طيزها وآخر في كسها هكذا عملت يداي في جسدها
نيكيني يا حبيبة من زمان وأنا نفسي أتناك منك
دفعت إصبعي دفعا شديدا داخل كسها وطيزها
اشمعنى أنا
لأنك عاقلة وراسية وهادية وسرك مش بيطلع براكي
يا متناكة ده مش حب نيك
أيوة مش حب نيك بس أنتي السبب لما كنت بهزر معاكي وأقولك كلمة سكس وألاقي جسمك كله يحمر منها غصب عني بقيت افكر في جسمك
لما كنت أحكيلك عن حاجة سافلة وأحس بشهد كسك كان غصب عني كسي يحب كسك
لما كنت أحكيلك عن جوزي ونيكه وعمايله وأحس إن جسمك من شهوته شاركنا النيكة كان غصب عني أحب أنيكك وأتناك منك
كلماتها كانت مؤثرة مهيجة لي بصورة شديدة
ما شعرت بعدها إلا وفمي يقبل مقعدتها وأفتح مقعدتها باحثة عن مكمن ****فة فيها إنه خرمها بصقت عليه داعبته بأصابعي
لا أدري لماذا تخيلتها طيز عاطف زوجي فأخذت أقبض عليها قبضا عنيفا وهو تموء في همس أرفع يدي عن طيزها فأرى أثر قبضتي عليها أقبل مكان أصابعي فتنطلق الآهات في لحن أغن
أعود فأصفعها فتبتعد ألما أرجع فأربت عليها فتقبل شوقا
وضعت لساني بين فخذيها وهي في وضع عدم السيطرة هذا وأخذت أنهل من عسل كسها على لساني وأعبث ببظرها وأمص وأرضع أشفارها
انقلبت على وجهها فانقلبت فوقها
كسي فوق مقعدتها يداي تقبضان على أثدائها تتلاقى الشفاه في عضة ومصة وقبلة
ترفع ظهرها لتخفيف الثقل عن بطنها فتفوز بحصار أثدائي بين جسدي وجسدها وأفوز أنا بملامسة أشفار كسي لخرمها تنزل لأسفل لتريح ذراعيها فأنزل معاها متعلقة بثدييها خشية السقوط فأفوز بثدييها مكبلين بين يدي وتفوز بكسي منزلقا قريبا بعض الشيء تجاه كسها
استدارت لا أدري كيف فعلت هذا وأخذت تلعق وجهي كقط يلعق إفطاره الشهي في طبق صغير
أخذت ترضع شفتي كخائف من ضياعهما منه أو كغائب عاد بعد سنوات للقياهما
تقبض على ثديي قبضة جعلت الدم يفر منهما بعيدا خوفا من هذه اليد القاسية حتى كاد الدم يفر خارجهما
أسنانها تلامس أثدائي فأخاف من مصيرهما بين شفتيها وأسنانها أحاول الهرب مبتعدة
تمسك بظهري بل تغلق بيديها المتلاقيتين وسط ظهري طريق الهرب وتدفعني إليها دفعا ليس عليه مزيد
أنكص رايتي وأعود مسلمة لها فتقبل أثدائي بلطف يعيد الدم إلى جسدي أمسح بيدي خديها تفتح قدمي بقدميها
تتلامس الشفرات تسري الكهرباء والخدر خدر الشهوة وسكرتها داخل جسدينا ترتفع لأعلى أهبط للأسفل وأعود لأرتفع فتهبط هي دقائق مرت كومض برق خاطف تشنجت يدها خلف ظهري تيبس فخذاي فوق فخذيها
تصلب كل أعضائنا وأقبلت 8 شفاه تتدافع كلها لإعلان الحب والعشق والغرام
تنطلق الحمم من الشفاه ال4 السفلية فتخرج الآهات والزفرات من الشفاه ال4 العلوية لتعود إلى العيون حياتها فتبتسم عيني لعينها وتفرح عينها لعيني
نظرت إلى جسدي فإذا بثوبي قد اترفع إلى كتفي ولم أعرف كيف حدث هذا
لبست مديحة ثوبها وقالت آه يا لبوة كل ده يطلع منك شايفة طيزي بقت عاملة إزاي
ضحكت في خلاعة أصل طيزك دي عايزة زب مش صباع
نظرت إلي: نفسك تنيكني بزب
أكملت ضاحكة: ياريت
قالتلى: هجيلك بيه النهاردة بالليل وهبات معاكي إيه رأيك هبات كمرافقة
تذكرت موعدي مع كوكي وبعد لحظات يأتيني وحيد وغيرها من أمور
كيف لي أن أتحمل كل هذا
أكيد حضراتكم عرفتوا كويس إن حبيبة لازم تنام وترتاح
آه موضوع وحيد واللي حصل معاه
أنا كدابة ومكتبتش اللي حصل معاه
مخاصماكم وزعلانة منكم أنا كنت عايزة أحكيلكم إيه حصل مع وحيد بس مديحة جات وحصل اللي قريتوه
يبقى أنا اللي غلطانة عشان حكيتلكم اللي حصل مع مديحة
لو عايزين تصالحوني بجد ورني نقدكم أو تشجيعكم
ومن عيني هكتبلكم اللي حصل مع وحيد المرة الجاية
بس أنام شوية حرام عليكم تعبت.......