ظافر الحب
02-03-2017, 12:22 AM
الشقي.....
الجزء السادس
دخلت الى كلية اللغات – جامعة بغداد وانا مسلح باهم شيئين يملكهما الرجل للاغراء وهما ( الجمال والمال ) بالاضافة الى الجراة والضخامة وكذلك كنت شبه مشبع جنسيا من امي اللتي ادمنتني واختي وهبة واهلها ( علما ان خالد قد ذهب الى معهد بسبب معدله الواطئ اما فارس اللذي كان يدرسنا فذهب الى كلية الطب مع احتفاضه بصداقتي حيث كان يتصل بي دائما ونلتقي ) لذلك اصبحت ومن البداية محط أنظار الجميع من طالبات وأساتذة ومدرسات ومعيدات وبعد شهرين من بداية الدوام وبطلب من زملائي تم ترشيحي الى اتحاد الطلبة وفوزي بالانتخابات بأغلبية ساحقة عن المرحلة الأولى فأضيفت الى مؤهلاتي السلطة لان اتحاد الطلبة مرتبط بابن الرئيس في ذلك الوقت. وحصلت لي علاقات جنسية لا تعد ولا تحصى مع طالبات من كليتنا ومن الكليات الاخرى ومن معيدات ومدرسات وفتحت عيني على عالم واسع من العلاقات النسائية والرجالية لم اكن اتصور اني ساعيشها, ونكت بنات لا استطيع احصائها وانا اكتب هذه القصة كل دقيقة اتذكر علاقة او نيكه لذلك فاني ساروي المهم منها وليس بالتسلسل في الزمن او الحدث . وفي اول اجتماع تعرفت برئيس الاتحاد ( رافد التكريتي) واللذي كان في المرحلة الثالثة سرعان ما ضمني الى بطانته فاصبحت من المهمين اللذين يحسبون لهم الف حساب وهنالك تعرفت ب( ماجدة ) وكانت امراة بكل معنى الكلمة من جمال وجسد مغري وجراة بالاضافة الى انها كانت قوادة الكلية فلا يوجد بنت غير شريفة لا تعرفها وكانت تقضي أشغال للكل وتقصدها جميع البنات لحل مشاكلها وكانت تسعى للكل ولها علاقات لاتعد ولا تحصى وتستطيع حل اصعب مشكلة وتاتي باي بنت تريدها على شرط ان يكون لتلك البنت استعداد للنيك اما البنت الشريفة فكانت تقف معها وتبعد عنها اي شاب يحاول اغوائها اذا طلبت هي ذلك وقد ابعدتني عن كثير من الفتبات وخاصة (رحاب) اللتي رغم اني نكتها الا انها ابعدتني عنها لانها ستتزوج – وساروي لكم قصة رحاب لاحقا – بعد يومين من لقائي برافد عرفني على ماجدة فقد كانت ملازمة له وتجلب له الفتيات وما ان نظرت لي حتى ابتسمت بإغراء ومدت يدها الناعمه تصافحني فالتقت بيدي الخشنة واحسست اني سوف يكون لي معها صولات وجولات وقالت: اهلا رعد تشرفنا عيني.. منيلك هذا الحلو استاذ رافد؟ ضحك رافد وخجلت من جراتها ولم استطع الرد سوى بكلمة: اهلا وسهلا؟ فضحكت بصوت عالي على خجلي فقال رافد: على كيفج وياه بعده لحيمي مو كدج؟ وبعد عدة لقاءات بدات اتعود على هذا الجو واتكلم بتلميحات واغراءات حتى جاء يوم كنا في سفرة الى الجزيرة السياحية ودخل رافد مع صاحبته الى احدى الغرف الخاصة بسبب علاقاته الواسعة وكنت مثارا بسبب الجو حيث كان الكل مع صاحبته اما يقبلها او يمسك يدها فجاءت ماجدة تضحك مع مجموعة من البنات والشباب فغمزتلها ففهمت ورات الشهوه في عيني وتركتهم وجاءت تتمشى معي وما ان ابتعدنا تحت ظل شجرة حتى عاجلتها بقبله فتسمرت متفاجاة واغمضت عينيها ثم قالت بعد افتراق الشفاه: متخاف من رافد ؟ انا: ليش اخاف ؟ ماجدة: لان اني مخصوصة اله ومحذرني من ان امشي ويه غيره؟ ضحكت وقلت: وهل انتي كذلك ما عندج علاقات وباقية على رحمة رافد..لا اتصور, وثانيا اني ما اخاف بس من اللي خلقني؟ وسحبتها من يدها وذهبت ناحية رافد قرب الغرف وشاهدني اسحب ماجدة من يدها فبان على وجهه الوجوم فلم اهتم وقلت له : الغرفة فرغت ..خلصت؟ فتبسم مرغما وقال: اي روح طب واخذ راحتك؟ وماجدة تؤشر له علامة الاجبار وانها لا تستطيع فعل شي فدخلنا الغرفة وكانت عبارة عن مكتب وفيه قنفات كبيرة وملحق بها حمام فوقفت ونزعت ملابسي واخرجت عيري وقلت لماجدة:مصية؟ فنزلت تمصه وما ان شاهدته حتى شهقت وقالت:عزه عليك رعد هذا شكبره...اويلي انشكيتي مجوده؟ وبدات تداعبه بلسانها وتحاول ادخاله في فمها الصغير فلم تستطع حتى ادخلته من الصفحة محاولة استيعابه فدخل راسه ودفعته اكثر فغصت فيه واخرجته تكح وقالت:على كيفك وياي تريد تموتني؟ قلت وانا امسك شعرها بقوة من الاثارة: واذا سالو ليش ماتت شيكولون الناس مختنقه بالعير؟ فنظرت لي وضحكت بقوة وهي تقول: انته مصيبه.. كنت اتصورك فقير طلعت داهية؟ فادخلته في فمها بعد ان مسكتها من شعرها وبدات انيك فمها وهي تغص وتفرز اللعاب ثم اخرجه لتتنفس قليلا ثم اعود الى فعلتي الاولى حتى احمرت عيناها وانا اشاهد يدها تداعب كسها فاخرجته من فمها واوقفتها وقلت: انزعي ملابسك ببطء فتنفست قليلا وفتحت سحابة ثوبها الوردي القصير فنزل على الارض واستدارت تعطيني ظهرها وازاحت علاقة الاتك ابو الستيان فبان بياض ابطها وتعرى ظهرها ونزل الاتك كاشفا عن طيز طريه مرفوعة الى الاعلى بكل اثارة مغطى بلباس قطني وردي منقط بالاسود ويدها تغطي نهديها العامريين كانهما تفاحة فلم استطع المقاومة فحضنتها من الخلف وقبلتها في عنقها ويدي الخشنة تزيح يديها الناعمتين لتمسك بنهديها الطريين وتداعب حلمتيها الورديتين فتاوهت وعضت على شفتيها واغمضت عينيها وعيري يدخل بين فلقات طيزها متحديا مقاومة اللباس واستدارت براسها وقبلت شفتي وادخلت لسانها في فمي فمصيته بقوة حتى كدت اقتلعه من البلعوم فابتعدت ضاحكه وهي تقول: يممه..اخرب على وحشيتك؟ فنيمتها على القنفة ونزعت اللباس رافعا رجليها الى الاعلى ونزلت رجليها فاشخة كسها الوردي ذو الشفرات الغليظه اللامعة من شهوتها فباعدت بين رجليها اكثر فانفتحت شفرتيها مصدرة صوت طقة وبان بظرها المنتفخ فنزلت عليه اداعبه بلساني وامصه ببطئ وماهي الا دقيقة حتى صاحت:ايييييييييييييي يمه اجتني انته شسويت بيه؟ وتعجبت من كثرة سائلها النازل من كسها حيث ملئ وجهي وسال منه على طيزها فنزلت الحس كسها بقوة اكثر واشرب سوائلها وهي تعصر رجليها على وجهي وتعض شفايفها وتتاوه وتصيح بكلام غير مفهوم وعبارات غير مترابطة: ايييييييييي اي الحس دخل لسانك خليني اعيش المتعه ..مارايده غير تسيطر عليه وتنيجني؟ ثم رفعت هي راسي وقربتني من وجهها واخرجت لسانها تلحس وجهي المغطى بجبتها فاقترب عيري من كسها فبدات تحرك طيزها وتدفع بجسدها نحوه فمسكت عيري افرش به كسها وبظرها فمسكت وجهي وعصرت خدودي وتقول وهي صاكة على اسنانها: دخله بيه ..فوته حيل..نيجه لكسي فوخني ريحني بعيرك الجبار..كس اخت رافد عيره نص مالتك..ومايع من يكوم؟ فقلت مستغربا: سكتي ولج ليسمعنه رافد ليش انتي مو بنيه..مزروفه؟ قالت : يابنيه ..مفتوحة من زمان.. وحتى لو مو مفتوحه اخليك تفتحني اليوم على سوالفك هاي وياي..يله عفية فوته لتعذبني؟ وتوقفت عن التفريش ووضعته على باب كسها وانا احركه بشكل دائري حتى يوسع كسها الضيق وهي تتلوى كالافعى تحتي وما ان دخل راسه حتى شهقت فاغرة فمها ومخنزرة عينها ثم عضت شفتها بقوة حتى احمرت وتورمت وغاصت عينها في محجريها بعد ان ادخلته الى النصف وصاحت: ااااخ يمه....يوجع ...يوجع..لتفوته كله شكيت كسي احس عيرك وصل لرحمي؟ فاخرجته ببطء وادخلت ثانية بمسافة اكثر وهكذا اكرر حتى دخل كله فقفصت برجليها على ظهري وعلت اصوات المحنه منها قلت: على كيفج كحبه راح تفضحينه قابل اول عير يطب بيج؟ قالت: ماكدر يوجعني.. اللي قبل ماجانت عيوره..جانت اصابع .. هذا العير الصدك اللي ملا كسي ويحك بكل جدرانه...نيجني حيل..شكه لكسي احس اليوم فتحته؟ وبالفعل كان كسها ضيق وبدات الحشفة تؤلمني ولم ااستطع التحمل اكثر من حركة كسها واهاتها فقذفت كمية كبيرة من المني في كسها غير مهتم بحبلها حتى بدا يرتخي ويخرج من كسها وانا نائم على جسدها الطري وهي شابكتني من رقبتي ورجليها قافصة على ظهري رافضة تركي فتوقفت انظر لعينيها المغمظتين حتى فتحتهما وهما يلمعان من الدمع فنزلت دمعة على خدها الايسر وهي تقول: اني قبل ما جنت عايشه احبك رعد..احبك؟ وعانقتني تبكي فقلت: شبيج ماجدة لتبالغين.. وليش تبجين عيني بس لا اذيتج..اني اسف؟ قالت: لا حبيبي هذه دموع الفرح انه لكيت واحد مثلك..اوعدك ماراح اكون لغيرك؟ قلت: ماريد هيج وعد..عيشي حياتك ..ولتربطين روحج بواحد مثلي..لان اني ماراح التزم؟ وتركتها ذاهب الى الحمام وصوت بكائها يزداد وخرجت فدخلت هي بعدي وخرجنا بعد ان ارتدينا ملابسنا وعدلت مكياجها فوجدنا رافد على الباب وهو يبتسم ويقول: صدك تحجون صوتكم واصل لبره فضحتونا... ولج ماجدة شو متصيحين هجي ويايه..بسيطه اني اعلمج؟ ضحكنا وتمشينا كل مع صاحبته وماجدة ماسكة يدي وملتصقة بي فرحة؟
بعد عدة ايام استوقفني رافد معاتبا يقول: رعد شلون هجي تجرؤ تسوي بيه انته متعرف ان ماجدة خاصة بس الي..مو اني معتبرك صديقي؟ قلت: لو صدك معتبرني صديقك جان ما عاتبتني على مود بنية..وانته تعرف كلش زين هيه كحبة وقوادة شتتصور راح تلتزم بيك..اذا هيج انته تضحك على نفسك...شوف رافد اني احبك بس اني مو النوع اللي يصير تابع لاحد...اذا تريدنا نستمر صدك اصدقاء كون تعاملني على هذا الاساس ومو تعز عليه كحبه ولا اني اعز عليك صاحبتي.او تعاملني على انه تابع الك؟ ضحك وقال: خلص اتفقنا وصدكني مو عتب بس جنت اريد اسمع منك هذا الحجي؟ وفهم رافد انه لايستطيع مجاراتي الا بعلاقاته مع السلطه فهو لا يملك مؤهلاتي وهكذا استمرينا اصدقاء نتصيد الفتيات وننيكهن وكان دائما معجب بالبنات اللي كنت اجيبهن لجمالهن وانوثتهن وكن يتضايقن عندما ينيكهن هو ومنطلقات مرحات معي واستمريت انيك ماجدة اللتي ادمنتني ولم تكن تتركني لحظة في الكلية حتى تشوهت سمعتي من وراها رغم ان كثيرات كن يتوسطن عندي لكي تقضي لهن مشاكلهن وكانت تغارعلي كثيرا حتى جاءت رحاب؟؟؟
بعد شهرين من الدوام ونحن جالسين في المحاضرة دخلت علينا رحاب حاملة ورقة وهي تقول للاستاذ عفوا اني طالبة جديدة اخذ الاستاذ الورقه وقال تفضلي اجلسي فلم تجد مكانا سوي الرحلة الاخيرة جنبي ويفصلني عنها ممر 90سم بين رحلتينا وعيون الطلبة تلاحقها وتحسدني لانها جلست جنبي وما ان استقرت حتى نظرت الي بعينيها الزرقاويتين الواسعتين ونطقت من شفتيها الصغيريتين مبتسمة بخجل: مرحبا؟فاجبتها وانا انظر اليها بوقاحة: اهلا وسهلا عيني؟ لقد كانت رحاب ملكة جمال بكل معني الكلمة فبالرغم من انها كانت محجبة تماما ولايخرج منها سوى وجهها المدور كانه قمر تمام الا ان ذلك كان كافيا لان يفتن الرجال بها واولهم انا ولم اشاهد في حياتي من يضاهيها جمالا سوى امي؟ فقد كانت ذات عيون زرقاء واسعة وبياض شديد مشرب بحمرة وانف دقيق مرسوم وفم صغير تعلوه شفتان ورديتان كحبات الكرز و خدودها محمرة ربانيا ولم تكن تضع قطرة مكياج وكانت طويلة وجسدها ملائكي مفصل ولم تكن نحيله وانما رشيقة بلحمة طرية وكنت كل لحظة اشاهدها وهي تنظر متضايقة وانا لا اهتم حتى انتهت المحاضرة فاستدرت لها اقول: انتي جاية متاخرة اذا تردين اي مساعدة او محاضرات سابقة اني بالخدمة؟ فشكرتني ببرود وجاءت الفتيات من شعبتنها يرحبن بها ويتسابقن للتعرف عليها فغطنها عني وقمت خارجا من الصف وعند المحاضرة الثانية كانت قد وجدت لها مكانا بين البنات بعيدة امامي حيث دائما كنت اجلس في الاخير لضخامتي واصبحت حديث الطلاب ومرت الايام وهي تزداد بعدا عني بسبب سمعتي كطالب لعوب رغم ان باقي فتيات الشعبة كن يمازحنني ويسلمن علي اما هي فكان سلامها ثقيل معي وكلامها قليل حتى جاء يوم كنت امشي فيه مع احدى صاحباتي في اماكن منعزلة وبعيدة في الكلية فسمعت اصوات تقول: ارجوك اتركني اني جايه بس ادرس مو اكون علاقات واني مخطوبة؟ فقال الصوت الاخر: هاي سبيج وال.. احبج ومستعد انفذ كل طلباتج واني متمكن اغركج فلوس؟ قالت: كتلك اني مخطوبة وابعد ايدك ولتصير سخيف ..ااخ؟ عند ذلك عرفت ان هنالك حالة اعتداء وعرفت رحاب من صوتها فركضت نحو الصوت فكان الطالب يقول لصاحبه: راقبلنه الطريق اليوم الا اكسر عينهه؟ فاستدرت في مكان منعزل وختله فوجدته حاصرهه على الحائط ومكبلا يديها الى الاعلى محاولا تقبيلها وهي تبكي وتصرخ عليه ان يبتعد عنها فدفعت صديقه بقوة فوقع على طين الحديقة اللتي بجانبه فنظر لي وقال بعد ان تركها: هاي شنو انته منو وليش تتدخل ورغم انه كان ضخما وبطولي تقريبا الا اني مسكته من رقبته باحدى يدي وضممت يدي الاخرى ورفعتها لكي اضربه بوكس فصاحت رحاب: رعد ارجوك لتضربه اتركه ميستاهل هذا الحقير؟ فخنقته اكثر بيدي وانا اقول: اذا شفتك بعد تتحارش بيهه لو مار من يمهه اسويلك عاهة بوجهك وجسمك يله امشي ابن الكلب تتحارش ببناتنا؟ فولي هاربا وصاحبتي تضحك عليه وتقول: اللي يشوفهه قبل شويه يكول اسد عالبناات بس طلع فاره ويه الزلم عفيه عليك رعودي؟ ضحكت وقلت: اسمعي رحاب اي واحد مهما يكون يتعرضلك بس كوليلي وماعليج العن والديه؟ فقالت: اشكرك اخويه رعد انته انقذتني اليوم؟ فقلت مازحا: اخوج هم ميخالف؟ فابتسمت ولكزتني صاحبتي : منو هاي؟ فقلت : اعرفك رحاب زميلتي بالشعبة.. سناء صديقتي من كلية العلوم؟ فذهبت رحاب بعد السلام والشكر وكانها نادمة لاني انقذتها وليس احدا غيري فلم اهتم وقلت لنفسي ( مسيرك توقع يجميل ) , وفي اليوم الثاني جاءتني رحاب على غير عادتها وقالت: اني ماشكرتك زين البارحة متدري شكد اني ممنونه منك انته انسان مو مثل ما كالولي عنك واريد اعزمك على بيبسي بالنادي تعبيرا عن شكري بس اسمحلي اجيب وسن معايه ( وكانت وسن احدى طالبات الشعبه الجميلات وعلا قتي بها جيدة فكنت اغازلها دائما بمزح ) ؟ ضحكت وقلت: لا تدللين عيني رحاب واني بالخدمة لاي شي تطلبيه واني قبلت عزومتك وجيبي اي احد وياج ما عندي مانع وذهبنا الى النادي ونحن نتمازح ونضحك واقول لوسن: طالعة بومة اليوم؟ تضحك وتقول: حقك عيني تشيل خشمك علينه حلو وكلسا ويه وحده شكل وين نعجبك احنه..لا واليوم عازمتك جميلة الجميلات؟ اضحك واقول: ليش عيني انتي تخبلين بس غير متنطينه مجال والا ما اعوفج؟ فتعجبت رحاب من مزاحنا وقامت خجلة وهي تقول: اروح اجيبلكم بيبسي ؟ فمشت ونظراتي تتبعها فلكزتني وسن وقالت:حلوه ..مو ؟ فقلت: جدا..بعد انتي وصفتيها جميلة الجميلات؟ قالت:اذا تريدها ونيتك شريفه وياهه اكدر اساعدك؟ ضحكت بصوت عالي: عمري وسونه اني اذا انوي على اي وحده اجيبه .. رجاب او انتي او غيرها وما احتاج مساعدتج..بس اللي متعرفيه انه هيه مخطوبة؟ قالت:ادري لابن عمهه ..وهيه متريده بس مجبوره من اهلهه لان هوه كلش ثري ويحبهه من الصغر ..واكلك على سر هيه معجبة بيك.. بس لو ما جنت ملعب؟ ضحكت ثانية: لو ما كنت ملعب ماكان انعجبت بيه..واسكتي هيه جاية بالطريق؟ فجلبت كيكة مع بيبسي لكل واحد فضحكت وقلت: لو ادري هيج بخيلة ما قبلت العزومة ...شايفتني زعطوط جايبه كيكة وحدة الي؟ فضحكت وقالت:اسفة هسا اجيبلك وحده ثانية؟ ضحكت ثانية: اثنين شنو اقل شي اربعة يله تترس عظم من عظامي؟ ضحكت وذهبت وجلبت لي اربعة قطع كيك مع بيسي اضافي ونستلة اثنين وكاسترد وقالت: ذني للعظم الثاني تمليه؟ فضحكنا كلنا بصوت عالي وكانت نظراتها لي لا تتوقف وباعجاب,بعد يومين ويينما كنت اتمشى مع ماجدة تقفت وكلمتني تتطلب مساعدتي في استعجال اوراق نقلها فارسلت ماجدة وفي اليوم الثاني كانت الاوراق وصلت بغمزة عين ووعد شهوه من ماجدة واللتي كانت تعرف مسؤول شؤون الطلبة فسلمتها الاوراق مستغربة من سرعة الوصول وقلت بمزح: انت تؤمر يجميل؟ فابتسمت وعضت شفايفها وشكرتني كثيرا وطلبت تعزمني فقلت مازحا: لا عيني عزومتك متفيدني .. اذا تردين اني اعزمك على غده في مطعم ...؟ وكان مشهور عندنا في ذلك الوقت وفيه جلسات رومانسية فشكرتني ورفضت بادب وذهبت؟ بعد عدة ايام وكنا قد تعودنا ان نلتقي كثيرا ونتمشى سوية وكانت ضحكتها لا تفارقها بسبب نكاتي وتعليقاتي الساخرة ولم اكن مستعجل ابدا معها لانها ليست من النوع الرخيص فقالت في احدى اللقاءات: اني جوعانه بعدهي عزومتك قائمة؟ قلت: لا اليوم متواعد ويه وحده اخرى بذلك المطعم؟ فغضبت وتركتني وذهبت فمشيت وراها وانا اضحك ومسكتها من يدها اعيدها- وكانت اول مرة المسها فسرت قشعريرة في جسمي من طراوة جسمها - وقربتها مني وقلت: تعالي اتشاقة وياك ليش غضبتي بسرعة...شنو انتي تغارين عليه؟ فتبسمت وعلت حمرة الخجل وجهها وقالت: ليش اغار عليك .. عوف ايدي خليني اروح؟ قلت: لا انتي جوعانه وما اعوفك اليوم الا اغديكي؟ قالت: لا مااريد راح الجوع من وراك؟ وافلتت يدها وارادت المغادرة فمسكتها ثانية بقوة وادرت وجهها لي وانا انظر لعينيها وقلت بحدة: لا اليوم اغديج يعني اغديج انتهينا؟ قالت وقد علت عينيها نظرة الخضوع: ماشي بس ارجوك اترك ايدي كدام الطلاب؟ قلت: ولو ميهلي اترك ايدك بس ماشي..يله امشي ورايه؟ وتركت يدها وسارت خلفي وجلبت عبائتها وصعدنا السياره متوجهين للمطعم, ولم نتكلم كثيرا في السيارة فكنت افكر اخاف اني استعجلت او ارغمتها على ذلك فنظرت اليها وكان وجهها الى الجانب الاخر تنظر من السيارة وادرات وجهها تنظر لي فضحكت وقلت لها: احسك ما مرتاحه اذا تردين اوصلك للبيت او اي مكان اخر تحبين ومو لازم هالعزومه؟ فتنهدت مبتسمه: ها هسا منو البخيل بينا..متريد تخسر؟ ضحكت مرتاحا وقلت: بعني ما بيها مجال لازم تخسريني غده؟ قالت ضاحكة: مابيه مجال؟ وزال التوتر وعدنا نضحك حتى وصلنا المطعم وكان على شكل كابينات لا احد يرى الاخر الا اللذي يزيح ستارة الكابينه ونقدت الجرسون فاحتار لنا كابينه معزولة لا تحد يمر عليها وطلبنا الغداء وجلسنا نتحدث وجاء الغداء واكلنا وتجرات وقلت: هاي اللقمه اشتهيتها فتسمحيلي اعطيكي مااحب لنفسي؟ ضحكت وقالت: يا عيني كلش الايثار عندك عالي؟ فاكلت من يدي بالشوكة طبعا واعطيتها ثانية وقلت: قصدك الرومانسية عندي عالية؟ فتبسمت بخجل ومسكت يدي مع اللقمة فسقطت الشوكة ويدي ترتجف بحركة مسرحية وقلت: اااي ارجوك لتمسكيني ترا مااتحمل اتكهرب بالعجل وعظامي ترجف؟ فضحكت وغصت باللقمه فعجلتها بالماء وقمت بجانها فسربت الماء وبتلعت اللقمه ونظرت لي بشهوه فاقتربت بشفتي بحذر عليها فاغمضت عينيها علامة القبول فنزلت على شفتها الثمها فتنفست بعمق وادخلت لساني في فمها الوك لسانها وانا واقف منحني عليها هي جالسة فوقفت وقلت:انا اسف ما ادري شجرالي نسيت نفسي؟ فسكتت ونظرت للاسفل على الاكل وعملت انها تريد تكمل الاكل ولكنها لم تستطع رفع الشوكة ونظرت لي واسقطت الشوكة والسكين من يدها وانا كذلك وقمت من مكاني متوجها عليها وقامت هي ايضا الي وتعانقنا بسرعة وشبقتها بقوة حتى المتها وقبلتها بسرعة عدة قبل ثم غنا في قبلة رومانسية قوية نسينا انفسنا فيها ونسينا الاكل والمطعم والجرسون والدنيا كلها لعدة دقائق ونزلت يدي على طيزها الطرية اللتي تعجز الكلمات عن وصفها وحضنتها على عيري اللذي كان قد بدا ينتصب ويدك عانة كسها فابتعدت الشفاه ونامت على صدري الخشن وفتحت زرار القميص فلفحت انفاسها الحارة صدري ومرغت وجهها بشعر صدري الكثيف فقلت: حبيبتي رحاب اخاف خدك الرقيق ينجلخ من خشونتي؟ قالت: ااااااااه شكد احب هاي الخشونة...وهاي القوة..تدري اني ردت تبوسني من مسكت ايدي واجبرتني عالغده؟ قلت: حبيبتي رحاب اني احبج وما راح احب وحده غيرج طول حياتي؟ وكنت صادقا في ذلك فقالت: اني هم احبك..لاول مره بحياتي اخضع لواحد بهالصورة..بس انته مادري شسويت بيه..خدرتني ...سحرتني؟ فاجلستها على الكرسي وقلت:يله خلي نكمل اكلنا ونروح بمكان اخر وحدنا؟ قالت متردده: لا اني اخاف؟ قلت: اذا تخافين مني براحتك؟ فاستدركت:لا مو منك بس من الوضع بشكل عام..هذا المكان امين؟قلت: حبيبتي لا تخافين مادام انتي معي صدكيني النسمه ماراح اخليها تاذيك..لو حاربت الدنيا كلها؟ قالت: براحتك حبيبي لو تروح لاخر الدنيا هم اجي وياك؟ فاكملنا الاكل وقمت عملت اتصال وذهبنا بالسيارة الى شقة في منطقة هادية وجميله في الجادرية وكان المفتاح في سندان الورد فدخلنا واقفلت الباب وسحبتها بسرعة وصفتها عالباب وابوسها بنهم ويدي تعبث في ربطتها تفك حجابها حتى فتحت الدمبوس فنزل شعرها الاشقر الحريري واصلا الى مؤخرتها فنظرت اليه بدهشة وانا فاتح فمي من جماله وقلت: يااا اللللللللـــــ.... شنوه الشعر اليخبل؟ ضحكت وتملصت مني تتعرف على الشقة حتى دخلت الى غرفة النوم كنت قد نزعت ملابسي وبقيت بالشورت فقط وسحبتها نحوي اقبلها وافتح الجبة فتكشفت عن بدي مفصل على الجسد وبنطرون قماش بنفس لون الجبة الخضراء الفاتحة فرفعت البدي وفتحت البنطرون فكشف لي عن ستيان ولباس اسود يسبي عيون الناظرينا وتوقفت عن الحركة لفترة وانا امتع عيني بهذا الجسد الطري وهي تنظر لي بشبق وتعاين انتفاخ لباسي الكبير غير مصدقة فوضعت يدي على نهديها تضم جسدها فاستفزتني هذه الحركة وحضنتها وراحت يدي على مشبك الستيان فانفتح ونزل على يدها فضلت ممسكة بصدرها تنظر لي بخوف واصبحت اتصرف بلاوعي فازحت يدها فشاهدت اجمل مارات عيني في الوجود وصدقوني لا ابالغ عن نهدين فتيين نافرين يتحدى اكبر النساك عن النظر اليهما ومداعبتهما وقلت لنفسي حرام على هذين النهدين ان يمسهما انس او جان ولكن الشهوه الجبارة جعلت يدي تمتد عليهما مرتكبة اكبر ذنب يمر على الانسان وما ان مسكتهما حتى تكهربت وصحت: يااااااااااااااااه مااجمل وانعم واطرى هذه النهود با رحاب..معقولة انتي من الانس؟ وفركتهما واصابعي تداعب الحلمات بكل خفة ولكن هيهات على يدي الخشنة ان ترفق بهذين النهدين مهما بلغا من هداوه فتصاعدت انفاسها وعينيها مغمضة وهي تعض شفايفها وتسيل منهما اللعاب ولكن مهما بلغت من تردد لا تستطيع مقاومة مصهما فنزلت بفمي على الحلمتين امصهما واعضهما وافركهما بشكل هستيري وقوة تصاعديه حتى علت تنهداتها واحمر نهديها وزاد شبقها فصاحت:ااااااااااااااااخ حبيبي عفية على كيفك وياي..اني ماتحمل اللي يصير بيه؟ وحضنتني فقبلتها في الشفاه ولكن هذه المره بقوة ونسيت التعامل برقة وانزلت يدي على اعصرها فوق الشورت وانزلت اصبعي فليلا على كسها من الخلف وكان لباسها مبللا فتغمس اصبعي بسائلها فشهقت وتاوهت بصوت عالي وانهارت على جسمي لقد وصلت الى رعشتها الاولى ولم تعد رجليها تحملها فرفعتها ونيمتها على السرير ولاحظت نقاظ حمراء على نهديها علامة وصول العذراء لرعشتها ونزلت على لباسها انزعه فرصت رجليها قوة ولكن مهما بلغت قوتها لن تستطيع مقاومة يدي اللتي تحاول فتحهما بقوة مضاعفة من العضلات وقوة الشهوة ففتخت رجليها كاشفة عن كس وردي صغير وجميل وشفرات ناعمة تلمع بسائلها ورغم ان كسها صغير جدا فلن تستطيع التصديق انه يحمل بظر بهذا الكبر فنزلت بلساني عليه الوكه بجميع الاتجاهات واصواتها تتعالى وهي غير مصدقة لما يحصل لها وتقول: هاي شنو الحركة شدتسوي بيه اول مرة اشعر هالشعور الحلو...احلف بكل المقدسات اول مرة واحد يلمس كسي ؟ فاجبتها باللحس المتزايد الحركة حتى صار وجهي مبللا من سوائلها ولساني احمر من مداعبة كسها واطبقت رجليها على راسي وانهمر كسها يجود بسوائله وانا اشربها بدون وعي فقد جاءت شهوتها الثانية وارتخت اعصلبها وسقطت رجليها ويديها على الفراش وعيونها مغمضة وراسها يدور يمنة ويسره فقمت ونزعت الشورت وقربت عيري من فمها ففتحت عينيها نصف اغماضه حتى راته عند ذلك انتفضت وفتحت عينيها على وسعها مبتعدة عنه الى الجهة الاخرى من السرير وصاحت: يمه ..هاي شنو حيه...عفيه رعودي هذا طبيعي كبره؟ قلت: ليش انتي ماشايفه قبل؟ قالت: لا والــ.. اول مرة واحد يلمسني انته..وعمري ماشايفه غير مالت اخويه الصغير اللي عمره 6سنوات من كنت احممه..بكد الاصبع ..بس ماكنت اتصور يصير بهالحجم من يكبر؟ ضحكت وقلت: لا هذا طبيعي اكو هواي اكبر منه...مصيه حبيتي رحاب؟ تقربت من عيري ومسكته بيدها مستطلعة وقالت: ماعرف ..يعني شلونا مصه..هالحجم هذا يطب بحلكي؟قلت: حبيبتي مثل ما تمصين الموطة..مصيه..هيج؟ واخذت يدها امص اصابعها وهي تنظر لي لكي تتعلم ثم قامت بمداعبته بلسانها وادخلته بفتحة عيري ولحست راسه وجانبه ثم ادخلته بفمها وبدات تمصه وتتعلم من شبقها كيف تلعب بالعير وكانت احدى يديها تمسكه واليد الا خرى تلعب بخصيتي الضخمتين ومن رقة يدها ونظرتي الشبقة لجسدها لم اتحمل المنظر فقذفت المني في فمها وعلى وجهها بعد ان اخرجته وصاحت:اووووووووي هاي شنو بلت عليه؟فضحكت وقلت: هذا مو بول هذا المني اللي يسبب الحمل؟ قالت: اي ريحته وطعمته تختلف..بس يعني هسا اني راح احبل؟ فضحكت كثيرا على سذاجتها وفعلا انها خام لم يلمسها احد قبلي فقلت:لا متحبلين اله يدخل ويجب بكسج؟ فخجلت وانزلت عينيها للارض حيث كان اول لفظ خارج تسمعه مني فضحكت وقلت: يله كومي نغسل؟ فدخلنا للحمام ونحن عرايا وفتحت الدوش وبدات احممها بالشامبو والصابون وامرر يدي على كسها وطيزها ونهدها وهي محمرة من الخجل وعند الانتهاء قلت:يله اجه دورك تغسليلي فمكت الصابون وبدات تليف جسمي وتمسك بعيري بخجل حتى بدا يتنصب فحضنتها وقبلتها وخرجنا من الحمام ونيمتها على السرير وقبلتها في فمها ولثمت نهديها ومصصت الحلمات وعضيتهما عالخفيف فازدات شهوتها والصقت جسدها بي فدخل عيري بين فخاذها واخذ راسه يحك بظرها فازدادت الشهوه وعلت الاهات وجركت جسمها بحيث اصبح عيري على باب كسها فقلت: شدتسوين رحاب..انتي بعدج بنيه تردين تنزرفين؟قالت: ماعرف حبيبي اتحرك بلا شعور كل اللي اريده ارتاح وانته هم ترتاح؟قلت: لا حبيبتي مستحيل اقبل اذيج اوازرفج....بالمستقبل منو راح يتزوجك اذا انتي مفتوحه..وهاي من غير الفضيحه؟ قالت:حبيبي مادري اني كدامك شيريد تسوي بيه سوي اني متاكدة انته تحبني وماراح تاذيني؟ قلت:راح اوجعج شويه بس البداية؟ وقلبتها على بطنها ونزلت لطيزها المدور بفن والمدفوع ففتحته فبانت فتحتها الوردية البكر ققمت بشم رائحته المميزه ولحسته وادخلت لساني في زرفها القوي حتى بدات فتحتها تلين وتسمح للساني بالدخول اليه وهي تتاوه وتقول:هاي شتسوي بيه كلسا حركة احلى من الثانية احس بطيزي ينفتح واعصابي كلهه ترخه ...اوووي شكد حلو..وين جنت عني انته؟ وقمت وجلبت نيفيا ودهنت طيزها وادخلت اصبعي بصعوبة فانتفضت وصاحت: ااااايييييي حبيبي رعودي يوجعني كلش طلعه؟ فلم اهتم لقولها حتى تعودت فتحة طيزها على اصبعي فازدت الدهن وادخلت الاصبع الثاني فصاحت ثانية من الوجع وتطلب مني اخراجه فلعبت بيدي الثاني في كسها وبظرها حتى يزداد شبقها معندما ادخلت الاصبع الثالث كانت قد انزلت على يدي فلم تحس بالالم وتعجبت من مرونة جسدها اللدن ولكنها تصيح بلا وعي: اييييي يمه يوجعني.؟ قلت: حبيبتي علمودي اتحملي الوجع شويه..هوه بس بالبداية وبعدين يصير عادي؟ قالت:صار حبيبي كلشي اتحمل علمودك؟ وعندما احسست بتوسع شرجها دهنت عيري واولجت راسه في فتحتها فصاحت اعلى من المرات السابقة فتوقفت حتى تتعود طيزها عليه واصبحت تون بهستيرية وتتكلم بكلام مبهم لا ادري لماذا جاءتني رغبة في اذيتها فمكتها من اكتافها ونمت على طيزها ودفعته اكثر فيه فصاحت:اااااخ يمه..عفيه كلش يوجعني..طلعه ماتحمل راح اموت..ليش هيج تسوي بيه مو كلت ماراح تاذيني..كلش اذيتني...يممه طيزي انشك لحكيلي؟ وبدات تبكي ودموعها تنهمر ولم اهتم بها فدفعته للاخير وقمت بنيكها بقوة فكان شرجها يرتخي ويصم على عيري حتى جاءتني الرعشة وقذفت في طيزها فصاحت:اااخ هذا شنوا لمي الحار بطيزي...عفية طلعه..كام يحركني حيل بعد ما اتحمل موتتني...بعد ماجيك هاي اخر مرة تشوفني بيهه؟ وعند الانتهاء من القذف واتخاء زبي اخرجته ببطء فسال المني على طيزها ونزل لكسها مع اصوات وريح وبقبقة ولكني لم ارى دم, فقمت ودخلت الحمام واغتيلت وعند خروجي كانت لازالت تتنهد وتبكي فقلت: يله كومي غسلي حتى نروح تاخرنا..لو تردين بعد؟ فقاكت تمسح دموعها وتنظر لي بعصبية وتقول: حقير..هيجي تسوي بيه بعد ما احبك؟ فضحكت وضربتها على طيزها وهي تمشي فاشخة رجليها وانا اضحك على منتظرها وقلت: من ترحين للبيت كعدي على ميه دافية شويه حتى يروح الحرقان؟ وخرجنا من الشقة واوصلتها للقسم الداخلي ولم تتكلم بالطريق وانا ايضا كنت منتعش من امتلاكي لاجمل فتاة تراها العين بعد انتظار لخمسة اشهر ونزلت تمشي بصعوبة ودخلت...ولم تاتي ثلاثة ايام للكلية مما جعلني اقلق عليها........
الجزء السادس
دخلت الى كلية اللغات – جامعة بغداد وانا مسلح باهم شيئين يملكهما الرجل للاغراء وهما ( الجمال والمال ) بالاضافة الى الجراة والضخامة وكذلك كنت شبه مشبع جنسيا من امي اللتي ادمنتني واختي وهبة واهلها ( علما ان خالد قد ذهب الى معهد بسبب معدله الواطئ اما فارس اللذي كان يدرسنا فذهب الى كلية الطب مع احتفاضه بصداقتي حيث كان يتصل بي دائما ونلتقي ) لذلك اصبحت ومن البداية محط أنظار الجميع من طالبات وأساتذة ومدرسات ومعيدات وبعد شهرين من بداية الدوام وبطلب من زملائي تم ترشيحي الى اتحاد الطلبة وفوزي بالانتخابات بأغلبية ساحقة عن المرحلة الأولى فأضيفت الى مؤهلاتي السلطة لان اتحاد الطلبة مرتبط بابن الرئيس في ذلك الوقت. وحصلت لي علاقات جنسية لا تعد ولا تحصى مع طالبات من كليتنا ومن الكليات الاخرى ومن معيدات ومدرسات وفتحت عيني على عالم واسع من العلاقات النسائية والرجالية لم اكن اتصور اني ساعيشها, ونكت بنات لا استطيع احصائها وانا اكتب هذه القصة كل دقيقة اتذكر علاقة او نيكه لذلك فاني ساروي المهم منها وليس بالتسلسل في الزمن او الحدث . وفي اول اجتماع تعرفت برئيس الاتحاد ( رافد التكريتي) واللذي كان في المرحلة الثالثة سرعان ما ضمني الى بطانته فاصبحت من المهمين اللذين يحسبون لهم الف حساب وهنالك تعرفت ب( ماجدة ) وكانت امراة بكل معنى الكلمة من جمال وجسد مغري وجراة بالاضافة الى انها كانت قوادة الكلية فلا يوجد بنت غير شريفة لا تعرفها وكانت تقضي أشغال للكل وتقصدها جميع البنات لحل مشاكلها وكانت تسعى للكل ولها علاقات لاتعد ولا تحصى وتستطيع حل اصعب مشكلة وتاتي باي بنت تريدها على شرط ان يكون لتلك البنت استعداد للنيك اما البنت الشريفة فكانت تقف معها وتبعد عنها اي شاب يحاول اغوائها اذا طلبت هي ذلك وقد ابعدتني عن كثير من الفتبات وخاصة (رحاب) اللتي رغم اني نكتها الا انها ابعدتني عنها لانها ستتزوج – وساروي لكم قصة رحاب لاحقا – بعد يومين من لقائي برافد عرفني على ماجدة فقد كانت ملازمة له وتجلب له الفتيات وما ان نظرت لي حتى ابتسمت بإغراء ومدت يدها الناعمه تصافحني فالتقت بيدي الخشنة واحسست اني سوف يكون لي معها صولات وجولات وقالت: اهلا رعد تشرفنا عيني.. منيلك هذا الحلو استاذ رافد؟ ضحك رافد وخجلت من جراتها ولم استطع الرد سوى بكلمة: اهلا وسهلا؟ فضحكت بصوت عالي على خجلي فقال رافد: على كيفج وياه بعده لحيمي مو كدج؟ وبعد عدة لقاءات بدات اتعود على هذا الجو واتكلم بتلميحات واغراءات حتى جاء يوم كنا في سفرة الى الجزيرة السياحية ودخل رافد مع صاحبته الى احدى الغرف الخاصة بسبب علاقاته الواسعة وكنت مثارا بسبب الجو حيث كان الكل مع صاحبته اما يقبلها او يمسك يدها فجاءت ماجدة تضحك مع مجموعة من البنات والشباب فغمزتلها ففهمت ورات الشهوه في عيني وتركتهم وجاءت تتمشى معي وما ان ابتعدنا تحت ظل شجرة حتى عاجلتها بقبله فتسمرت متفاجاة واغمضت عينيها ثم قالت بعد افتراق الشفاه: متخاف من رافد ؟ انا: ليش اخاف ؟ ماجدة: لان اني مخصوصة اله ومحذرني من ان امشي ويه غيره؟ ضحكت وقلت: وهل انتي كذلك ما عندج علاقات وباقية على رحمة رافد..لا اتصور, وثانيا اني ما اخاف بس من اللي خلقني؟ وسحبتها من يدها وذهبت ناحية رافد قرب الغرف وشاهدني اسحب ماجدة من يدها فبان على وجهه الوجوم فلم اهتم وقلت له : الغرفة فرغت ..خلصت؟ فتبسم مرغما وقال: اي روح طب واخذ راحتك؟ وماجدة تؤشر له علامة الاجبار وانها لا تستطيع فعل شي فدخلنا الغرفة وكانت عبارة عن مكتب وفيه قنفات كبيرة وملحق بها حمام فوقفت ونزعت ملابسي واخرجت عيري وقلت لماجدة:مصية؟ فنزلت تمصه وما ان شاهدته حتى شهقت وقالت:عزه عليك رعد هذا شكبره...اويلي انشكيتي مجوده؟ وبدات تداعبه بلسانها وتحاول ادخاله في فمها الصغير فلم تستطع حتى ادخلته من الصفحة محاولة استيعابه فدخل راسه ودفعته اكثر فغصت فيه واخرجته تكح وقالت:على كيفك وياي تريد تموتني؟ قلت وانا امسك شعرها بقوة من الاثارة: واذا سالو ليش ماتت شيكولون الناس مختنقه بالعير؟ فنظرت لي وضحكت بقوة وهي تقول: انته مصيبه.. كنت اتصورك فقير طلعت داهية؟ فادخلته في فمها بعد ان مسكتها من شعرها وبدات انيك فمها وهي تغص وتفرز اللعاب ثم اخرجه لتتنفس قليلا ثم اعود الى فعلتي الاولى حتى احمرت عيناها وانا اشاهد يدها تداعب كسها فاخرجته من فمها واوقفتها وقلت: انزعي ملابسك ببطء فتنفست قليلا وفتحت سحابة ثوبها الوردي القصير فنزل على الارض واستدارت تعطيني ظهرها وازاحت علاقة الاتك ابو الستيان فبان بياض ابطها وتعرى ظهرها ونزل الاتك كاشفا عن طيز طريه مرفوعة الى الاعلى بكل اثارة مغطى بلباس قطني وردي منقط بالاسود ويدها تغطي نهديها العامريين كانهما تفاحة فلم استطع المقاومة فحضنتها من الخلف وقبلتها في عنقها ويدي الخشنة تزيح يديها الناعمتين لتمسك بنهديها الطريين وتداعب حلمتيها الورديتين فتاوهت وعضت على شفتيها واغمضت عينيها وعيري يدخل بين فلقات طيزها متحديا مقاومة اللباس واستدارت براسها وقبلت شفتي وادخلت لسانها في فمي فمصيته بقوة حتى كدت اقتلعه من البلعوم فابتعدت ضاحكه وهي تقول: يممه..اخرب على وحشيتك؟ فنيمتها على القنفة ونزعت اللباس رافعا رجليها الى الاعلى ونزلت رجليها فاشخة كسها الوردي ذو الشفرات الغليظه اللامعة من شهوتها فباعدت بين رجليها اكثر فانفتحت شفرتيها مصدرة صوت طقة وبان بظرها المنتفخ فنزلت عليه اداعبه بلساني وامصه ببطئ وماهي الا دقيقة حتى صاحت:ايييييييييييييي يمه اجتني انته شسويت بيه؟ وتعجبت من كثرة سائلها النازل من كسها حيث ملئ وجهي وسال منه على طيزها فنزلت الحس كسها بقوة اكثر واشرب سوائلها وهي تعصر رجليها على وجهي وتعض شفايفها وتتاوه وتصيح بكلام غير مفهوم وعبارات غير مترابطة: ايييييييييي اي الحس دخل لسانك خليني اعيش المتعه ..مارايده غير تسيطر عليه وتنيجني؟ ثم رفعت هي راسي وقربتني من وجهها واخرجت لسانها تلحس وجهي المغطى بجبتها فاقترب عيري من كسها فبدات تحرك طيزها وتدفع بجسدها نحوه فمسكت عيري افرش به كسها وبظرها فمسكت وجهي وعصرت خدودي وتقول وهي صاكة على اسنانها: دخله بيه ..فوته حيل..نيجه لكسي فوخني ريحني بعيرك الجبار..كس اخت رافد عيره نص مالتك..ومايع من يكوم؟ فقلت مستغربا: سكتي ولج ليسمعنه رافد ليش انتي مو بنيه..مزروفه؟ قالت : يابنيه ..مفتوحة من زمان.. وحتى لو مو مفتوحه اخليك تفتحني اليوم على سوالفك هاي وياي..يله عفية فوته لتعذبني؟ وتوقفت عن التفريش ووضعته على باب كسها وانا احركه بشكل دائري حتى يوسع كسها الضيق وهي تتلوى كالافعى تحتي وما ان دخل راسه حتى شهقت فاغرة فمها ومخنزرة عينها ثم عضت شفتها بقوة حتى احمرت وتورمت وغاصت عينها في محجريها بعد ان ادخلته الى النصف وصاحت: ااااخ يمه....يوجع ...يوجع..لتفوته كله شكيت كسي احس عيرك وصل لرحمي؟ فاخرجته ببطء وادخلت ثانية بمسافة اكثر وهكذا اكرر حتى دخل كله فقفصت برجليها على ظهري وعلت اصوات المحنه منها قلت: على كيفج كحبه راح تفضحينه قابل اول عير يطب بيج؟ قالت: ماكدر يوجعني.. اللي قبل ماجانت عيوره..جانت اصابع .. هذا العير الصدك اللي ملا كسي ويحك بكل جدرانه...نيجني حيل..شكه لكسي احس اليوم فتحته؟ وبالفعل كان كسها ضيق وبدات الحشفة تؤلمني ولم ااستطع التحمل اكثر من حركة كسها واهاتها فقذفت كمية كبيرة من المني في كسها غير مهتم بحبلها حتى بدا يرتخي ويخرج من كسها وانا نائم على جسدها الطري وهي شابكتني من رقبتي ورجليها قافصة على ظهري رافضة تركي فتوقفت انظر لعينيها المغمظتين حتى فتحتهما وهما يلمعان من الدمع فنزلت دمعة على خدها الايسر وهي تقول: اني قبل ما جنت عايشه احبك رعد..احبك؟ وعانقتني تبكي فقلت: شبيج ماجدة لتبالغين.. وليش تبجين عيني بس لا اذيتج..اني اسف؟ قالت: لا حبيبي هذه دموع الفرح انه لكيت واحد مثلك..اوعدك ماراح اكون لغيرك؟ قلت: ماريد هيج وعد..عيشي حياتك ..ولتربطين روحج بواحد مثلي..لان اني ماراح التزم؟ وتركتها ذاهب الى الحمام وصوت بكائها يزداد وخرجت فدخلت هي بعدي وخرجنا بعد ان ارتدينا ملابسنا وعدلت مكياجها فوجدنا رافد على الباب وهو يبتسم ويقول: صدك تحجون صوتكم واصل لبره فضحتونا... ولج ماجدة شو متصيحين هجي ويايه..بسيطه اني اعلمج؟ ضحكنا وتمشينا كل مع صاحبته وماجدة ماسكة يدي وملتصقة بي فرحة؟
بعد عدة ايام استوقفني رافد معاتبا يقول: رعد شلون هجي تجرؤ تسوي بيه انته متعرف ان ماجدة خاصة بس الي..مو اني معتبرك صديقي؟ قلت: لو صدك معتبرني صديقك جان ما عاتبتني على مود بنية..وانته تعرف كلش زين هيه كحبة وقوادة شتتصور راح تلتزم بيك..اذا هيج انته تضحك على نفسك...شوف رافد اني احبك بس اني مو النوع اللي يصير تابع لاحد...اذا تريدنا نستمر صدك اصدقاء كون تعاملني على هذا الاساس ومو تعز عليه كحبه ولا اني اعز عليك صاحبتي.او تعاملني على انه تابع الك؟ ضحك وقال: خلص اتفقنا وصدكني مو عتب بس جنت اريد اسمع منك هذا الحجي؟ وفهم رافد انه لايستطيع مجاراتي الا بعلاقاته مع السلطه فهو لا يملك مؤهلاتي وهكذا استمرينا اصدقاء نتصيد الفتيات وننيكهن وكان دائما معجب بالبنات اللي كنت اجيبهن لجمالهن وانوثتهن وكن يتضايقن عندما ينيكهن هو ومنطلقات مرحات معي واستمريت انيك ماجدة اللتي ادمنتني ولم تكن تتركني لحظة في الكلية حتى تشوهت سمعتي من وراها رغم ان كثيرات كن يتوسطن عندي لكي تقضي لهن مشاكلهن وكانت تغارعلي كثيرا حتى جاءت رحاب؟؟؟
بعد شهرين من الدوام ونحن جالسين في المحاضرة دخلت علينا رحاب حاملة ورقة وهي تقول للاستاذ عفوا اني طالبة جديدة اخذ الاستاذ الورقه وقال تفضلي اجلسي فلم تجد مكانا سوي الرحلة الاخيرة جنبي ويفصلني عنها ممر 90سم بين رحلتينا وعيون الطلبة تلاحقها وتحسدني لانها جلست جنبي وما ان استقرت حتى نظرت الي بعينيها الزرقاويتين الواسعتين ونطقت من شفتيها الصغيريتين مبتسمة بخجل: مرحبا؟فاجبتها وانا انظر اليها بوقاحة: اهلا وسهلا عيني؟ لقد كانت رحاب ملكة جمال بكل معني الكلمة فبالرغم من انها كانت محجبة تماما ولايخرج منها سوى وجهها المدور كانه قمر تمام الا ان ذلك كان كافيا لان يفتن الرجال بها واولهم انا ولم اشاهد في حياتي من يضاهيها جمالا سوى امي؟ فقد كانت ذات عيون زرقاء واسعة وبياض شديد مشرب بحمرة وانف دقيق مرسوم وفم صغير تعلوه شفتان ورديتان كحبات الكرز و خدودها محمرة ربانيا ولم تكن تضع قطرة مكياج وكانت طويلة وجسدها ملائكي مفصل ولم تكن نحيله وانما رشيقة بلحمة طرية وكنت كل لحظة اشاهدها وهي تنظر متضايقة وانا لا اهتم حتى انتهت المحاضرة فاستدرت لها اقول: انتي جاية متاخرة اذا تردين اي مساعدة او محاضرات سابقة اني بالخدمة؟ فشكرتني ببرود وجاءت الفتيات من شعبتنها يرحبن بها ويتسابقن للتعرف عليها فغطنها عني وقمت خارجا من الصف وعند المحاضرة الثانية كانت قد وجدت لها مكانا بين البنات بعيدة امامي حيث دائما كنت اجلس في الاخير لضخامتي واصبحت حديث الطلاب ومرت الايام وهي تزداد بعدا عني بسبب سمعتي كطالب لعوب رغم ان باقي فتيات الشعبة كن يمازحنني ويسلمن علي اما هي فكان سلامها ثقيل معي وكلامها قليل حتى جاء يوم كنت امشي فيه مع احدى صاحباتي في اماكن منعزلة وبعيدة في الكلية فسمعت اصوات تقول: ارجوك اتركني اني جايه بس ادرس مو اكون علاقات واني مخطوبة؟ فقال الصوت الاخر: هاي سبيج وال.. احبج ومستعد انفذ كل طلباتج واني متمكن اغركج فلوس؟ قالت: كتلك اني مخطوبة وابعد ايدك ولتصير سخيف ..ااخ؟ عند ذلك عرفت ان هنالك حالة اعتداء وعرفت رحاب من صوتها فركضت نحو الصوت فكان الطالب يقول لصاحبه: راقبلنه الطريق اليوم الا اكسر عينهه؟ فاستدرت في مكان منعزل وختله فوجدته حاصرهه على الحائط ومكبلا يديها الى الاعلى محاولا تقبيلها وهي تبكي وتصرخ عليه ان يبتعد عنها فدفعت صديقه بقوة فوقع على طين الحديقة اللتي بجانبه فنظر لي وقال بعد ان تركها: هاي شنو انته منو وليش تتدخل ورغم انه كان ضخما وبطولي تقريبا الا اني مسكته من رقبته باحدى يدي وضممت يدي الاخرى ورفعتها لكي اضربه بوكس فصاحت رحاب: رعد ارجوك لتضربه اتركه ميستاهل هذا الحقير؟ فخنقته اكثر بيدي وانا اقول: اذا شفتك بعد تتحارش بيهه لو مار من يمهه اسويلك عاهة بوجهك وجسمك يله امشي ابن الكلب تتحارش ببناتنا؟ فولي هاربا وصاحبتي تضحك عليه وتقول: اللي يشوفهه قبل شويه يكول اسد عالبناات بس طلع فاره ويه الزلم عفيه عليك رعودي؟ ضحكت وقلت: اسمعي رحاب اي واحد مهما يكون يتعرضلك بس كوليلي وماعليج العن والديه؟ فقالت: اشكرك اخويه رعد انته انقذتني اليوم؟ فقلت مازحا: اخوج هم ميخالف؟ فابتسمت ولكزتني صاحبتي : منو هاي؟ فقلت : اعرفك رحاب زميلتي بالشعبة.. سناء صديقتي من كلية العلوم؟ فذهبت رحاب بعد السلام والشكر وكانها نادمة لاني انقذتها وليس احدا غيري فلم اهتم وقلت لنفسي ( مسيرك توقع يجميل ) , وفي اليوم الثاني جاءتني رحاب على غير عادتها وقالت: اني ماشكرتك زين البارحة متدري شكد اني ممنونه منك انته انسان مو مثل ما كالولي عنك واريد اعزمك على بيبسي بالنادي تعبيرا عن شكري بس اسمحلي اجيب وسن معايه ( وكانت وسن احدى طالبات الشعبه الجميلات وعلا قتي بها جيدة فكنت اغازلها دائما بمزح ) ؟ ضحكت وقلت: لا تدللين عيني رحاب واني بالخدمة لاي شي تطلبيه واني قبلت عزومتك وجيبي اي احد وياج ما عندي مانع وذهبنا الى النادي ونحن نتمازح ونضحك واقول لوسن: طالعة بومة اليوم؟ تضحك وتقول: حقك عيني تشيل خشمك علينه حلو وكلسا ويه وحده شكل وين نعجبك احنه..لا واليوم عازمتك جميلة الجميلات؟ اضحك واقول: ليش عيني انتي تخبلين بس غير متنطينه مجال والا ما اعوفج؟ فتعجبت رحاب من مزاحنا وقامت خجلة وهي تقول: اروح اجيبلكم بيبسي ؟ فمشت ونظراتي تتبعها فلكزتني وسن وقالت:حلوه ..مو ؟ فقلت: جدا..بعد انتي وصفتيها جميلة الجميلات؟ قالت:اذا تريدها ونيتك شريفه وياهه اكدر اساعدك؟ ضحكت بصوت عالي: عمري وسونه اني اذا انوي على اي وحده اجيبه .. رجاب او انتي او غيرها وما احتاج مساعدتج..بس اللي متعرفيه انه هيه مخطوبة؟ قالت:ادري لابن عمهه ..وهيه متريده بس مجبوره من اهلهه لان هوه كلش ثري ويحبهه من الصغر ..واكلك على سر هيه معجبة بيك.. بس لو ما جنت ملعب؟ ضحكت ثانية: لو ما كنت ملعب ماكان انعجبت بيه..واسكتي هيه جاية بالطريق؟ فجلبت كيكة مع بيبسي لكل واحد فضحكت وقلت: لو ادري هيج بخيلة ما قبلت العزومة ...شايفتني زعطوط جايبه كيكة وحدة الي؟ فضحكت وقالت:اسفة هسا اجيبلك وحده ثانية؟ ضحكت ثانية: اثنين شنو اقل شي اربعة يله تترس عظم من عظامي؟ ضحكت وذهبت وجلبت لي اربعة قطع كيك مع بيسي اضافي ونستلة اثنين وكاسترد وقالت: ذني للعظم الثاني تمليه؟ فضحكنا كلنا بصوت عالي وكانت نظراتها لي لا تتوقف وباعجاب,بعد يومين ويينما كنت اتمشى مع ماجدة تقفت وكلمتني تتطلب مساعدتي في استعجال اوراق نقلها فارسلت ماجدة وفي اليوم الثاني كانت الاوراق وصلت بغمزة عين ووعد شهوه من ماجدة واللتي كانت تعرف مسؤول شؤون الطلبة فسلمتها الاوراق مستغربة من سرعة الوصول وقلت بمزح: انت تؤمر يجميل؟ فابتسمت وعضت شفايفها وشكرتني كثيرا وطلبت تعزمني فقلت مازحا: لا عيني عزومتك متفيدني .. اذا تردين اني اعزمك على غده في مطعم ...؟ وكان مشهور عندنا في ذلك الوقت وفيه جلسات رومانسية فشكرتني ورفضت بادب وذهبت؟ بعد عدة ايام وكنا قد تعودنا ان نلتقي كثيرا ونتمشى سوية وكانت ضحكتها لا تفارقها بسبب نكاتي وتعليقاتي الساخرة ولم اكن مستعجل ابدا معها لانها ليست من النوع الرخيص فقالت في احدى اللقاءات: اني جوعانه بعدهي عزومتك قائمة؟ قلت: لا اليوم متواعد ويه وحده اخرى بذلك المطعم؟ فغضبت وتركتني وذهبت فمشيت وراها وانا اضحك ومسكتها من يدها اعيدها- وكانت اول مرة المسها فسرت قشعريرة في جسمي من طراوة جسمها - وقربتها مني وقلت: تعالي اتشاقة وياك ليش غضبتي بسرعة...شنو انتي تغارين عليه؟ فتبسمت وعلت حمرة الخجل وجهها وقالت: ليش اغار عليك .. عوف ايدي خليني اروح؟ قلت: لا انتي جوعانه وما اعوفك اليوم الا اغديكي؟ قالت: لا مااريد راح الجوع من وراك؟ وافلتت يدها وارادت المغادرة فمسكتها ثانية بقوة وادرت وجهها لي وانا انظر لعينيها وقلت بحدة: لا اليوم اغديج يعني اغديج انتهينا؟ قالت وقد علت عينيها نظرة الخضوع: ماشي بس ارجوك اترك ايدي كدام الطلاب؟ قلت: ولو ميهلي اترك ايدك بس ماشي..يله امشي ورايه؟ وتركت يدها وسارت خلفي وجلبت عبائتها وصعدنا السياره متوجهين للمطعم, ولم نتكلم كثيرا في السيارة فكنت افكر اخاف اني استعجلت او ارغمتها على ذلك فنظرت اليها وكان وجهها الى الجانب الاخر تنظر من السيارة وادرات وجهها تنظر لي فضحكت وقلت لها: احسك ما مرتاحه اذا تردين اوصلك للبيت او اي مكان اخر تحبين ومو لازم هالعزومه؟ فتنهدت مبتسمه: ها هسا منو البخيل بينا..متريد تخسر؟ ضحكت مرتاحا وقلت: بعني ما بيها مجال لازم تخسريني غده؟ قالت ضاحكة: مابيه مجال؟ وزال التوتر وعدنا نضحك حتى وصلنا المطعم وكان على شكل كابينات لا احد يرى الاخر الا اللذي يزيح ستارة الكابينه ونقدت الجرسون فاحتار لنا كابينه معزولة لا تحد يمر عليها وطلبنا الغداء وجلسنا نتحدث وجاء الغداء واكلنا وتجرات وقلت: هاي اللقمه اشتهيتها فتسمحيلي اعطيكي مااحب لنفسي؟ ضحكت وقالت: يا عيني كلش الايثار عندك عالي؟ فاكلت من يدي بالشوكة طبعا واعطيتها ثانية وقلت: قصدك الرومانسية عندي عالية؟ فتبسمت بخجل ومسكت يدي مع اللقمة فسقطت الشوكة ويدي ترتجف بحركة مسرحية وقلت: اااي ارجوك لتمسكيني ترا مااتحمل اتكهرب بالعجل وعظامي ترجف؟ فضحكت وغصت باللقمه فعجلتها بالماء وقمت بجانها فسربت الماء وبتلعت اللقمه ونظرت لي بشهوه فاقتربت بشفتي بحذر عليها فاغمضت عينيها علامة القبول فنزلت على شفتها الثمها فتنفست بعمق وادخلت لساني في فمها الوك لسانها وانا واقف منحني عليها هي جالسة فوقفت وقلت:انا اسف ما ادري شجرالي نسيت نفسي؟ فسكتت ونظرت للاسفل على الاكل وعملت انها تريد تكمل الاكل ولكنها لم تستطع رفع الشوكة ونظرت لي واسقطت الشوكة والسكين من يدها وانا كذلك وقمت من مكاني متوجها عليها وقامت هي ايضا الي وتعانقنا بسرعة وشبقتها بقوة حتى المتها وقبلتها بسرعة عدة قبل ثم غنا في قبلة رومانسية قوية نسينا انفسنا فيها ونسينا الاكل والمطعم والجرسون والدنيا كلها لعدة دقائق ونزلت يدي على طيزها الطرية اللتي تعجز الكلمات عن وصفها وحضنتها على عيري اللذي كان قد بدا ينتصب ويدك عانة كسها فابتعدت الشفاه ونامت على صدري الخشن وفتحت زرار القميص فلفحت انفاسها الحارة صدري ومرغت وجهها بشعر صدري الكثيف فقلت: حبيبتي رحاب اخاف خدك الرقيق ينجلخ من خشونتي؟ قالت: ااااااااه شكد احب هاي الخشونة...وهاي القوة..تدري اني ردت تبوسني من مسكت ايدي واجبرتني عالغده؟ قلت: حبيبتي رحاب اني احبج وما راح احب وحده غيرج طول حياتي؟ وكنت صادقا في ذلك فقالت: اني هم احبك..لاول مره بحياتي اخضع لواحد بهالصورة..بس انته مادري شسويت بيه..خدرتني ...سحرتني؟ فاجلستها على الكرسي وقلت:يله خلي نكمل اكلنا ونروح بمكان اخر وحدنا؟ قالت متردده: لا اني اخاف؟ قلت: اذا تخافين مني براحتك؟ فاستدركت:لا مو منك بس من الوضع بشكل عام..هذا المكان امين؟قلت: حبيبتي لا تخافين مادام انتي معي صدكيني النسمه ماراح اخليها تاذيك..لو حاربت الدنيا كلها؟ قالت: براحتك حبيبي لو تروح لاخر الدنيا هم اجي وياك؟ فاكملنا الاكل وقمت عملت اتصال وذهبنا بالسيارة الى شقة في منطقة هادية وجميله في الجادرية وكان المفتاح في سندان الورد فدخلنا واقفلت الباب وسحبتها بسرعة وصفتها عالباب وابوسها بنهم ويدي تعبث في ربطتها تفك حجابها حتى فتحت الدمبوس فنزل شعرها الاشقر الحريري واصلا الى مؤخرتها فنظرت اليه بدهشة وانا فاتح فمي من جماله وقلت: يااا اللللللللـــــ.... شنوه الشعر اليخبل؟ ضحكت وتملصت مني تتعرف على الشقة حتى دخلت الى غرفة النوم كنت قد نزعت ملابسي وبقيت بالشورت فقط وسحبتها نحوي اقبلها وافتح الجبة فتكشفت عن بدي مفصل على الجسد وبنطرون قماش بنفس لون الجبة الخضراء الفاتحة فرفعت البدي وفتحت البنطرون فكشف لي عن ستيان ولباس اسود يسبي عيون الناظرينا وتوقفت عن الحركة لفترة وانا امتع عيني بهذا الجسد الطري وهي تنظر لي بشبق وتعاين انتفاخ لباسي الكبير غير مصدقة فوضعت يدي على نهديها تضم جسدها فاستفزتني هذه الحركة وحضنتها وراحت يدي على مشبك الستيان فانفتح ونزل على يدها فضلت ممسكة بصدرها تنظر لي بخوف واصبحت اتصرف بلاوعي فازحت يدها فشاهدت اجمل مارات عيني في الوجود وصدقوني لا ابالغ عن نهدين فتيين نافرين يتحدى اكبر النساك عن النظر اليهما ومداعبتهما وقلت لنفسي حرام على هذين النهدين ان يمسهما انس او جان ولكن الشهوه الجبارة جعلت يدي تمتد عليهما مرتكبة اكبر ذنب يمر على الانسان وما ان مسكتهما حتى تكهربت وصحت: يااااااااااااااااه مااجمل وانعم واطرى هذه النهود با رحاب..معقولة انتي من الانس؟ وفركتهما واصابعي تداعب الحلمات بكل خفة ولكن هيهات على يدي الخشنة ان ترفق بهذين النهدين مهما بلغا من هداوه فتصاعدت انفاسها وعينيها مغمضة وهي تعض شفايفها وتسيل منهما اللعاب ولكن مهما بلغت من تردد لا تستطيع مقاومة مصهما فنزلت بفمي على الحلمتين امصهما واعضهما وافركهما بشكل هستيري وقوة تصاعديه حتى علت تنهداتها واحمر نهديها وزاد شبقها فصاحت:ااااااااااااااااخ حبيبي عفية على كيفك وياي..اني ماتحمل اللي يصير بيه؟ وحضنتني فقبلتها في الشفاه ولكن هذه المره بقوة ونسيت التعامل برقة وانزلت يدي على اعصرها فوق الشورت وانزلت اصبعي فليلا على كسها من الخلف وكان لباسها مبللا فتغمس اصبعي بسائلها فشهقت وتاوهت بصوت عالي وانهارت على جسمي لقد وصلت الى رعشتها الاولى ولم تعد رجليها تحملها فرفعتها ونيمتها على السرير ولاحظت نقاظ حمراء على نهديها علامة وصول العذراء لرعشتها ونزلت على لباسها انزعه فرصت رجليها قوة ولكن مهما بلغت قوتها لن تستطيع مقاومة يدي اللتي تحاول فتحهما بقوة مضاعفة من العضلات وقوة الشهوة ففتخت رجليها كاشفة عن كس وردي صغير وجميل وشفرات ناعمة تلمع بسائلها ورغم ان كسها صغير جدا فلن تستطيع التصديق انه يحمل بظر بهذا الكبر فنزلت بلساني عليه الوكه بجميع الاتجاهات واصواتها تتعالى وهي غير مصدقة لما يحصل لها وتقول: هاي شنو الحركة شدتسوي بيه اول مرة اشعر هالشعور الحلو...احلف بكل المقدسات اول مرة واحد يلمس كسي ؟ فاجبتها باللحس المتزايد الحركة حتى صار وجهي مبللا من سوائلها ولساني احمر من مداعبة كسها واطبقت رجليها على راسي وانهمر كسها يجود بسوائله وانا اشربها بدون وعي فقد جاءت شهوتها الثانية وارتخت اعصلبها وسقطت رجليها ويديها على الفراش وعيونها مغمضة وراسها يدور يمنة ويسره فقمت ونزعت الشورت وقربت عيري من فمها ففتحت عينيها نصف اغماضه حتى راته عند ذلك انتفضت وفتحت عينيها على وسعها مبتعدة عنه الى الجهة الاخرى من السرير وصاحت: يمه ..هاي شنو حيه...عفيه رعودي هذا طبيعي كبره؟ قلت: ليش انتي ماشايفه قبل؟ قالت: لا والــ.. اول مرة واحد يلمسني انته..وعمري ماشايفه غير مالت اخويه الصغير اللي عمره 6سنوات من كنت احممه..بكد الاصبع ..بس ماكنت اتصور يصير بهالحجم من يكبر؟ ضحكت وقلت: لا هذا طبيعي اكو هواي اكبر منه...مصيه حبيتي رحاب؟ تقربت من عيري ومسكته بيدها مستطلعة وقالت: ماعرف ..يعني شلونا مصه..هالحجم هذا يطب بحلكي؟قلت: حبيبتي مثل ما تمصين الموطة..مصيه..هيج؟ واخذت يدها امص اصابعها وهي تنظر لي لكي تتعلم ثم قامت بمداعبته بلسانها وادخلته بفتحة عيري ولحست راسه وجانبه ثم ادخلته بفمها وبدات تمصه وتتعلم من شبقها كيف تلعب بالعير وكانت احدى يديها تمسكه واليد الا خرى تلعب بخصيتي الضخمتين ومن رقة يدها ونظرتي الشبقة لجسدها لم اتحمل المنظر فقذفت المني في فمها وعلى وجهها بعد ان اخرجته وصاحت:اووووووووي هاي شنو بلت عليه؟فضحكت وقلت: هذا مو بول هذا المني اللي يسبب الحمل؟ قالت: اي ريحته وطعمته تختلف..بس يعني هسا اني راح احبل؟ فضحكت كثيرا على سذاجتها وفعلا انها خام لم يلمسها احد قبلي فقلت:لا متحبلين اله يدخل ويجب بكسج؟ فخجلت وانزلت عينيها للارض حيث كان اول لفظ خارج تسمعه مني فضحكت وقلت: يله كومي نغسل؟ فدخلنا للحمام ونحن عرايا وفتحت الدوش وبدات احممها بالشامبو والصابون وامرر يدي على كسها وطيزها ونهدها وهي محمرة من الخجل وعند الانتهاء قلت:يله اجه دورك تغسليلي فمكت الصابون وبدات تليف جسمي وتمسك بعيري بخجل حتى بدا يتنصب فحضنتها وقبلتها وخرجنا من الحمام ونيمتها على السرير وقبلتها في فمها ولثمت نهديها ومصصت الحلمات وعضيتهما عالخفيف فازدات شهوتها والصقت جسدها بي فدخل عيري بين فخاذها واخذ راسه يحك بظرها فازدادت الشهوه وعلت الاهات وجركت جسمها بحيث اصبح عيري على باب كسها فقلت: شدتسوين رحاب..انتي بعدج بنيه تردين تنزرفين؟قالت: ماعرف حبيبي اتحرك بلا شعور كل اللي اريده ارتاح وانته هم ترتاح؟قلت: لا حبيبتي مستحيل اقبل اذيج اوازرفج....بالمستقبل منو راح يتزوجك اذا انتي مفتوحه..وهاي من غير الفضيحه؟ قالت:حبيبي مادري اني كدامك شيريد تسوي بيه سوي اني متاكدة انته تحبني وماراح تاذيني؟ قلت:راح اوجعج شويه بس البداية؟ وقلبتها على بطنها ونزلت لطيزها المدور بفن والمدفوع ففتحته فبانت فتحتها الوردية البكر ققمت بشم رائحته المميزه ولحسته وادخلت لساني في زرفها القوي حتى بدات فتحتها تلين وتسمح للساني بالدخول اليه وهي تتاوه وتقول:هاي شتسوي بيه كلسا حركة احلى من الثانية احس بطيزي ينفتح واعصابي كلهه ترخه ...اوووي شكد حلو..وين جنت عني انته؟ وقمت وجلبت نيفيا ودهنت طيزها وادخلت اصبعي بصعوبة فانتفضت وصاحت: ااااايييييي حبيبي رعودي يوجعني كلش طلعه؟ فلم اهتم لقولها حتى تعودت فتحة طيزها على اصبعي فازدت الدهن وادخلت الاصبع الثاني فصاحت ثانية من الوجع وتطلب مني اخراجه فلعبت بيدي الثاني في كسها وبظرها حتى يزداد شبقها معندما ادخلت الاصبع الثالث كانت قد انزلت على يدي فلم تحس بالالم وتعجبت من مرونة جسدها اللدن ولكنها تصيح بلا وعي: اييييي يمه يوجعني.؟ قلت: حبيبتي علمودي اتحملي الوجع شويه..هوه بس بالبداية وبعدين يصير عادي؟ قالت:صار حبيبي كلشي اتحمل علمودك؟ وعندما احسست بتوسع شرجها دهنت عيري واولجت راسه في فتحتها فصاحت اعلى من المرات السابقة فتوقفت حتى تتعود طيزها عليه واصبحت تون بهستيرية وتتكلم بكلام مبهم لا ادري لماذا جاءتني رغبة في اذيتها فمكتها من اكتافها ونمت على طيزها ودفعته اكثر فيه فصاحت:اااااخ يمه..عفيه كلش يوجعني..طلعه ماتحمل راح اموت..ليش هيج تسوي بيه مو كلت ماراح تاذيني..كلش اذيتني...يممه طيزي انشك لحكيلي؟ وبدات تبكي ودموعها تنهمر ولم اهتم بها فدفعته للاخير وقمت بنيكها بقوة فكان شرجها يرتخي ويصم على عيري حتى جاءتني الرعشة وقذفت في طيزها فصاحت:اااخ هذا شنوا لمي الحار بطيزي...عفية طلعه..كام يحركني حيل بعد ما اتحمل موتتني...بعد ماجيك هاي اخر مرة تشوفني بيهه؟ وعند الانتهاء من القذف واتخاء زبي اخرجته ببطء فسال المني على طيزها ونزل لكسها مع اصوات وريح وبقبقة ولكني لم ارى دم, فقمت ودخلت الحمام واغتيلت وعند خروجي كانت لازالت تتنهد وتبكي فقلت: يله كومي غسلي حتى نروح تاخرنا..لو تردين بعد؟ فقاكت تمسح دموعها وتنظر لي بعصبية وتقول: حقير..هيجي تسوي بيه بعد ما احبك؟ فضحكت وضربتها على طيزها وهي تمشي فاشخة رجليها وانا اضحك على منتظرها وقلت: من ترحين للبيت كعدي على ميه دافية شويه حتى يروح الحرقان؟ وخرجنا من الشقة واوصلتها للقسم الداخلي ولم تتكلم بالطريق وانا ايضا كنت منتعش من امتلاكي لاجمل فتاة تراها العين بعد انتظار لخمسة اشهر ونزلت تمشي بصعوبة ودخلت...ولم تاتي ثلاثة ايام للكلية مما جعلني اقلق عليها........