عاشق كس الاخت
04-25-2015, 02:38 PM
انا واختى المتزوجة
اسمي خالد عمري20 سنة.. اعيش مع ابي وامي واختي خلود التي تكبرني بخمس سنوات وهي تدرس بالجامعة ...لم اكن فالحا بالمدرسة..وكنت أقضي كل وقتي على الانترنت..وكنت مدمنا لافلام الجنس وقصص المحارم....واصبحت اعشق الجنس لدرجة كبيرة جدأ..واتمنى ان يلتقي زبي باي كس او اي طيز ..وكلما اقرأ قصة جنس محارم لاخ ناك اخته ينتصب زبي اكثر واهيج وانظر الى اختي بحسرة والم..وحاولت التقرب من اختي والتعاطف معها ولفت نظرها ولكنها كانت تعتقد انني احبها حبأ اخويأ خالصأ..وكانت تعتبر ان حبي لها طبيعيا مثل حب اي شاب لأخته..قربت امتحاناتي فاقترح ابي على اختي ان تراجع لي دروسي..وكانت اختي كل يوم تجلس معي ما بين ساعة وساعتين تراجع لي المنهج الدراسي...وكنت اتأملها وانا هايج واحس بانتفاخ شديد في زبي..وخصوصا ان اختي بملابس البيت الخفيفة لان الجو حارا...وكانت طيزها تتمايل ويبان شقها احيانا من فوق الملابس وانا اغلي غليأ...وللاسف الشديد لم تتجاوب معي اختي ولم تفهمني...وكانت تصدني كلما تكلمت في نطاق غير معقول ...وفي يوم من الايام زارتنا اختي الكبيرة..وهي ايضا اكملت دراستها وتخرجت من الجامعة ولكن زوجها منعها ان تتوظف لانه صاحب مطبعة كبيرة وليس في حاجة الى وظيفتها... وجاء ميعاد الدرس وكنت متأثرا بقصة جنس محارم لاخ ينيك اخته على الانترنت كنت قد قرأتها قبل نصف ساعة..لذلك لم اكن استوعب الدرس وصارت اختي خلود توبخني وتصرخ في وجهي ...فتقاتلت معها وحلفت ان لا اجلس معها ابدا لمراجعة دروسي...فجاء ابي وامي واختي المتزوجة على صراخنا...وضربني ابي ...ودخلت غرفتي وانا غضبان...فلحقت بي اختي المتزوجة وجلست بجواري.. وهدأتني.. وامتصت غضبي.. وصارت تمسح لي على كتفي وعلى شعري..وكنت انظر اليها فوجدت عيونها ممتلئة بالعطف والحنان...ووجهها يوحي بروح الشباب والحيوية..وطلبت مني ان اذهب واعتذر لاختي ولابي...فوافقتها وبالفعل اعتذرت لأبي ولكنني لم اعتذر لأختي ..فحلفت اختي خلود انها لن تعطيني اي درس وخصوصا ان عندها امتحانات بالجامعة...فاستعدت اخي المتزوجة ان تراجع لي دروسي في بيتها كل يوم...ورحبت انا بالفكرة...وصرت كل يوم أذهب الى بيتها لتراجع لي دروسي...كانت اختي في قمة الجمال..وكانت ملابسها خفيفة ومغرية جدا...وعندما تجلس على كرسي جنبي لتعطيني الدرس اشعر برغبة شديدة في نيكها...واستنتجت اختي بعد ثلاثة ايام انني لا استوعب شيئأ فملت مني واوصتني ان لا آتي اليها ثانية ...فصرت اتوسل اليها ان لا تخبر ابي ...وصرت كل يوم اذهب اليها واجلس على الانترنت عندها...واهلي يعتقدون انها تراجع لي دروسي...وصرت اساعدها في تنظيف البيت واشتري لها ما يلزمها من السوق فتعودت علي اختي واحست بشعوري نحوها عندما كنت المس يدها بالصفة او اصطدم بجسمها...او اطيل النظر بعيونها...وكان زوجها صاحب مطبعة لا ياتي الى البيت الا بعد آذان المغرب ويرجع الى المطبعة احيانا بعد منتصف الليل...وقد لاحظت اختي انني اميل اليها...فلم تعطيني اهتمامأ كي لا تشجعني او كي لا تقع في الخطأ لانها فعلا تحب زوجها وهي حامل في الشهر الرابع.... وقد حملت قبل ذلك وانجبت بنتا ولكن البنت ماتت بعد ولادتها بثلاثة اشهر..وفي يوم من الايام كنت جالسا على جهاز الكمبيوتر في بيت اختي وكنت اقرأ قصة جنس محارم لاخ واخته المتزوجة...وانسجمت مع القصة وهاج زبي ...فقذفت لبني داخل سروالي...وبعدها لم اعرف كيف غفوت على الكرسي من شدة اثارتي..فجاءت اختي ووجدتني نائما ووجدت القصة مفتوحة على شاشة الكمبيوتر كاملة...وصارت تقرأها...واثناء قراعتها للقصة شعرت بوجودها...ولكنني تعمدت ان ادعي النوم من شدة الخجل...وكنت انظر اليها بربع عين...وقرأت اختي القصة كاملة ونظرت الي فوجدت بقعة حول زبي تخرج من البنطال...فصارت تنظر الى البقعة وتقرب وجهها منها لتراها بوضوح...وتركتني اختي وذهبت الى المطبخ ونادتني من بعيد وهي في المطبخ حتى لا تحرجني...وعندما رديت عليها قالت لي الغداء جاهز.... فكنت محرجا منها وخصوصا ان بنطالي يفضحني من اثر لبني فذهبت لاغسل يدي ووجهي وتعمدت ان اجعل الماء تتناثر على بنطالي ليصبح فيه بقع كثيرة...وجلست اتناول الغداء مع اختي وهي تنظر الي وعيونها توحي بالحب والحنان...وصارت تمازحني وتلاطفني فعرفت انها تستجب لي...وبعد الغداء رجعت الى جهاز الكمبيوتر وحملت من النت فيلم سكس مثير جدا..ونادت علي اختي لاشتري لها سكر من الدكان...فانزلت ملف الفيلم تحت سطح المكتب وفتحت الباب الخارجي لاذهب الى الدكان ولم اغلقة تماما وتعمدت ان انظر من فتحة الباب وجدت اختي تجري الى غرفة الكمبيوتر فرجعت لانظر من شباك الغرفة بحذر فوجدتها قد فتحت الفيلم وتنظر اليه..فذهب الى الدكان وأشتريت السكر وعدت اليها وجدتها بالمطبخ...وكانت غير طبيعية...ونظراتها توحي بانها مضطربة..ذهبت الى الكمبيوتر...وجدت الفيلم تحت سطح المكتب...نادتني اختي لنشرب الشاي بالمطبخ وكانت تلبس قميص نوم عنابي وذراعيها لا يسترهما شيئأ وكانت عندما ترفع يداها لتتناول شيئا من اعلى خزانة المطبخ يبان أباطها المغري والنظيف من الشعر...شربنا الشاي ولم تكثر معي الكلام او تمازحني اختي لانني شعرت انها مضطربة..لذلك رجعت لاجلس على الكمبيوتر...واخرجت قصة محارم كادت ان تحرقني حرقا من قوة اثارتها فمضمونها ان شابأ جاء على اخته وهي نائمة ليلا ورأى زوجها يخرج بسيارته من البيت فنام خلف اخته وهي نائمة وناكها من كسها من الخلف وكل اعتقادها ان الذي ينيكها زوجها اياد لانها كانت تقول له وهو ينيكها بشويش يا إياد موتتني يا إياد...اعجبتني القصة وتأثرت بها ووضعتها تحت سطح المكتب وانتظرت حوالي نصف ساعة حتى طلبت مني اختي ان اشتري لها بعض الخضروات...وبالفعل خرجت وراقبتها فوجدتها تقرأ القصة...فخرجت مسرعأ لشراء الخضروات ...وعدت اليها بالخضروات....وتعمدت ان أتأخر عند أختي حتى جاء زوجها ورحب بي وتعشينا سويأ ..وأردت العودة الي بيتنا بعد العشاء ...فقال لي من باب الاحترام نام عندنا الليلة يا خالد...فسكتت ووافقته....واتصل بأهلي ليخبرهم انني سابيت عندهم....كانت اختي متلخبطة...تتلعثم بالكلام ...وعندما رفعت الاطباق عن السفرة وقعت منها كاسة كبيرة وانكسرت...ورحت اساعدها في لم زجاج الكاسة المتناثر...وعندما لمستها بالصدفة بنجت مكانها وكانت مضطربة جدا...وكنت اختلس النظر اليها أراها تنظر الي ثم تلفت وجهها عندما تلاحظ انني نظرت اليها..ذهبت الى غرفة الكمبيوتر التي سأبات فيها ...واغلقت الباب....ونامت اختي وزوجها بالغرفة المجاورة لغرفتي....وبعد منتصف الليل وقف قلبي عندما رأيت سامي زوج اختي يركب سيارته ويعود الى عمله في المطبعة...وبعد ان اغلق الباب الخارجي تسللت بحذر الى غرفة اختي وجدتها نائمة على سريرها على جنبها وتلبس قميص نومأ قصيرا ...اقتربت منها بحذر وخوف شديد ...فرفعت طرف القميص بيدي فرايت طيزها وكانت شفرات كسها بارزة من الخلف...حيث لم تكن تلبس كلوت...فطار عقلي وجن جنوني وتجردت من ملابسي بعد ان أطفأت ضوء الغرفة ونمت خلفها...كان زبي منتصبا الى ابعد الحدود ...والتصقت بها من الخلف وصار زبي يحك باشفارها....وجسمي شعلة من نار....ودقات قلبي سريعة جدأ....وانتابني الخوف عندما سمعت صوت اختي تتآوة وترجع بطيزها وكسها للخلف....فدخل زبي كاملا في مهبلها حتى الخصيتين..فشهقت وقالت بشويش يا سامي...بشويش...فانفجر زبي داخل رحمها من شدة لوعتي ومحنتي...وارتعش كل جسمي ...وما ان شعرت اختي بزبي ينفجر برحمها حتى شهقت وصارت تئن وتقول آه آه سامي...موتتني يا سامي...وجاءتها رعشتها ...فشعرت انها ستبلع زبي من شدة هيجانها وانينها....وهدأت اختي قليلا وعم الصمت على المكان...وبقي زبي داخل رحمها وازداد انتصابا...فصرت اولجه واخرجه كما بالافلام وهي تحضن المخدة وتئن..وارتفع انينها ..وصارت تصدر صوتا سكسيا وتغنج غنجا وانا مستمر في ايلاج زبي داخل رحمها حتي جائتنا الرعشة سويا وصارت تصرخ وكنت أكتم انفاسي حتى لا تسمع صوتي مع أنني متأكدا انها تعلم انني اخوها وليس زوجها...وشعرت بلذة جنسية تفوق الخيال وتفوق كل تصور..وليس هناك شيئا في الدنيا اجمل من لحظة الجماع بين ذكر وانثى وخصوصا وقت الرعشة ولذتها....مددت يدي وصرت العب في حلماتها وزبي ما يزال داخل رحمها وكلما حركت يدي على احدى حلماتها تزداد في الانين والتهيج....وكنت اشعر ان عندي رغبة شديدة في التهام شفتيها وحلماتها ولكنني لا اريد ان اكشف امرها ان رأت وجهي وتعمدت ان اقنعها بانني اظن انها تعتقد ان الذي ينيكها زوجها حتى لا تتحمل المسئولية او الخجل او الخيانة...ووضعت يدي على بظرها وصرت اداعبه وكان ممتلئ بالمياه التي اتتها من الرعشة مما زاد زبي تهيجا وانتصابا...واخرجت زبي من كسها وصرت اداعب بظرها براس زبي وهي تئن بلا انقطاع وتقول موتتني يا سامي ...لا تنسى اني حامل...شوي شوي...ارجوك..ابوس ايدك.....فاوشكت على القذف وادخلت زبي برحمها وانفجر للمرة الثالثة وشعرت بانه سيغمى علي من شدة الرعشة واللذة والسخونة واللزوجة....وضغطت زبي باتجاه كسها بعد ان انتهيت من القذف....ثم خفت ان يأتي زوجها...فأخرجت زبي من كس اختي الحبيبة واخذت ملابسي وعدت الى غرفتي...ونظفت زبي ولبست هدومي وتمددت على سرير وكلي حيوية ونشاط ولذة....وكنت في غاية السعادة لانني استطعت ان انجح بنيك اختي واروي ظمئي منها بدون مواجهه او خجل..وبعد حوالي ساعة ...سمعت صوت اختي بالحمام....فعلمت انها تغسل كسها كي لا يراه زوجها مغرقا...ورجعت اختي الى غرفتها ...ولم تغمض لي عينأ....وبعد آذان الفجر سمعت صوت سيارة زوج اختي سامي تقف امام البيت...وبالفعل دخل البيت ودخل غرفته واغلق الباب......وبعد حوالي نصف ساعة خرج زوج اختي عاريأ الى الحمام....وكنت انظر اليه من شباك غرفتي ولانها مظلمة لا يراني....ثم خرجت اختي بعده الى الحمام وهي تلبس نفس قميص النوم القصير ....تمددت على سريري افكر بكس اختي الذي انتاك 4 نيكات من زبين...هذا اذا كان زوجها ناكها مرة واحدة فقط.....وبالفعل اختي استطاعت ان تمثل عليا انها نائمة وانني زوجها ...فصرت ابتسم والعب بزبي الذي انتصب من جديد على الريحة...وفي الصباح نهضت من نومي في الساعة العاشرة صباحا....وذهبت الى الحمام....وبعد خروجي من الحمام وجدت اختي تنتظرني بالمطبخ لنتناول الافطار....وكانت ترتدي قميص نوم طويل لونه اصفر وكانت يلتصق بجسمها التصاقأ ويفصل مفاتنها وبطنها وطيزها تفصيلا...صبحت عليها وجلست بجوارها ...فابسمت وشعرها يتدلى على عينها وقالت لي لماذا لم تذهب الى المدرسة اليوم....فقلت لها كنت متعبا ولم استيقظ...فضحكت وقالت لي انت مثل اختك تماما فزوجي رجع الى عمله وعاد دون ان اشعر بخروجه من الغرفة او متى عاد الى الغرفة....ولولا انه اخبرني في الصباح عندما ذهب الى عمله انه خرج بالليل لما علمت بخروجه... وصارت تضحك وانا اضحك....وتناولنا الافطار......وصارت تمازحني وتلاطفني وتمسك يدي...وانا في قمة النشوة والراحة....وصرنا نحكي عن أيام زمان وانا صغير....ونتذكر لما كانت تحممني بيدها...وقلت لها انني احبك اكثر من خلود...فقالت لي وانا كمان بحبك يا خالد......وبقيت عندها جالسا على الكمبيوتر....وتعمدت ان اضع تحت سطح المكتب قصة جنس محارم مصورة لاخ ينيك اخته ويرضع ثديها ويلحس كسها....وحصل ما كنت اتوقعه...فقد بعثتني الى الدكان...وبعد ان خرجت الى الدكان شافت القصة المصورة وقرأتها....وعندما رجعت من الدكان وجدتها متوترة ...وعيونها توحي بأنها متعطشة للجنس....وبعد الغداء قالت لي بأنها نعسانة ومحتاجة للنوم....فقلت لها وانا اريد العودة الى البيت فلم تجبني...وذهبت الى غرفة نومها ونامت....فايقنت انها تريد ان انيكها وان شهوتها سيطرت عليها....وبعد ان نامت بربع ساعة فقط دخلت عليها غرفتها وجدتها نائمة على ظهرها بقميص نوم قصير ومرفوع لاعلى وكسها باين كاملأ ..وكان نظيفا من الشعر وجميلا جدا فلم استطع الصبر أو التفكير....وتجردت من جميع ملابسي ونمت على صدرها...وكانت مغمضة العينين..وتدعي النوم....فالتحم صدري بصدرها والتهمت شفتيها وصرت أئن واتوجع ونبرات صوتي عالية....ورفعت قميصها الى اعلى حيث غطى وجهها لالتهم اجمل حلمات بالكون كله وهي تئن باعلى صوتها وانحشر زبي بين شفراتها وأنينها يزداد...ومن شدة إثارتي قلعتها قميصها ورميته بعيدا والتحم صدري بصدرها العاري وشفتي بشفتيها وصرت امص لسانها وارتعشت اختي معلنة صرخة مدوية عندما ادخلت زبي ليلامس جدار رحمها وانتفض زبي مخلفا بركان من السائل المنوي الذي تدفق ليخرج ويبلل فخذيها...وصرت اقبلها ائناء رعشتي من عينيها ...وقلت لها انتي روحي وحياتي واختي وحبيبتي وكل دنياي....واستمر زبي بحركته المستمرة وهو غريق داخل كسها....رجعت التهم حلماتها البارزة ثم نزلت بفمي الى كسها لالحسه وهي تتلوى تحتي مثل الاخطبوط.......ثم قلبت نفسي وعملت وضعية 69 وصرت ارضع كسها وتمص لي زبي بمحنة واحتراف وشبق فانفجر زبي بفمها ووجهها وغرقها وشعرت برعشتها القوية التي اغرقت فمي ولساني بسائل كسها اللذيذ.....واصبحنا نلعب على المكشوف....وعندما اردت ان انيكها من طيزها....قامت عن السرير عارية وامسكت المحمول واتصلت بزوجها ...فرد عليها وقالت له عندما ترجع الى البيت احضر لي معك معجونا للاسنان فاستجاب لها وقال لها انه لن يرجع قبل ...فتطمئنت وحضنتها وهي واقفة وصرت ارفعها واضعها على زبي المنتصب...ثم انحنت على السرير بوضعية الكلب...واولجت زبي داخل طيزها حيث كان الطريق مفتوحا وعرفت ان زوجها ينيكها من طيزها باستمرار....وشعرت بسخونة طيزها وانحشار زبي فيها وقذفت حمم بركانية من اللبن داخل طيزها فارتمت اختي على السرير وانكفت على وجهها واصبحت طيزها ملكي افعل فيها ما اشاء بحرية وزبي ما يزال داخلها...صرت احركة يمينا ويسارا واختي تئن تحتي وتتوسل الي ان ارحمها.....وكلما توسلت اضغط على أرداف طيزها اكثر.....واخرجت زبي من طيزها وصرت الحسها وادخل لساني بفتحتها لانظفها وانا في قمة اللذة العارمة...ثم قامت اختي جرت الى الحمام فلحقت بها وحممتها بيدي وهي في قمة الخجل...وفركت لها كسها وطيزها وصدرها بالليفة والصابون....وجعلتها تليف لي زبي وطيزي بعد ان كانت مترددة من الخجل ثم نكتها في الحمام وزبي مليان صابون...ودخل بسرعة وقذف داخل احشائها فارتعشت وامسكت برقبتي بكل ثقلها من شدة رعشتها..وخرجنا من الحمام ولبسنا ملابسنا...وقلت لها انتي كل حياتي والحياة من غيرك لا تطاق...واتفقت معها أن آتي اليها كل يوم بعد المدرسة بحجة اعطائي الدرس وانيكها واعود للبيت....وبالفعل كنت انيكها يوميأ لا يقل عن 4 مرات من كسها وطيزها...وكانت كل يوم تطبخ لي الحمام واللحم لتغذيني جيدا كي اداوم على نيكها....واصبحت اختي ممحونة جنس...لا تصبر على فراقي يوما واحدا وبعد الامتحانات جاءت اجازة المدرسة وصرت ادخل بيتها بعد ان يخرج زوجها على الفور وانيكها على سريرها.....وهي في قمة اللوعة والاثارة....وما زلت انيكها....وعقبال ما انيك اختي خلود التي اشتهيها من كل قلبي..
اسمي خالد عمري20 سنة.. اعيش مع ابي وامي واختي خلود التي تكبرني بخمس سنوات وهي تدرس بالجامعة ...لم اكن فالحا بالمدرسة..وكنت أقضي كل وقتي على الانترنت..وكنت مدمنا لافلام الجنس وقصص المحارم....واصبحت اعشق الجنس لدرجة كبيرة جدأ..واتمنى ان يلتقي زبي باي كس او اي طيز ..وكلما اقرأ قصة جنس محارم لاخ ناك اخته ينتصب زبي اكثر واهيج وانظر الى اختي بحسرة والم..وحاولت التقرب من اختي والتعاطف معها ولفت نظرها ولكنها كانت تعتقد انني احبها حبأ اخويأ خالصأ..وكانت تعتبر ان حبي لها طبيعيا مثل حب اي شاب لأخته..قربت امتحاناتي فاقترح ابي على اختي ان تراجع لي دروسي..وكانت اختي كل يوم تجلس معي ما بين ساعة وساعتين تراجع لي المنهج الدراسي...وكنت اتأملها وانا هايج واحس بانتفاخ شديد في زبي..وخصوصا ان اختي بملابس البيت الخفيفة لان الجو حارا...وكانت طيزها تتمايل ويبان شقها احيانا من فوق الملابس وانا اغلي غليأ...وللاسف الشديد لم تتجاوب معي اختي ولم تفهمني...وكانت تصدني كلما تكلمت في نطاق غير معقول ...وفي يوم من الايام زارتنا اختي الكبيرة..وهي ايضا اكملت دراستها وتخرجت من الجامعة ولكن زوجها منعها ان تتوظف لانه صاحب مطبعة كبيرة وليس في حاجة الى وظيفتها... وجاء ميعاد الدرس وكنت متأثرا بقصة جنس محارم لاخ ينيك اخته على الانترنت كنت قد قرأتها قبل نصف ساعة..لذلك لم اكن استوعب الدرس وصارت اختي خلود توبخني وتصرخ في وجهي ...فتقاتلت معها وحلفت ان لا اجلس معها ابدا لمراجعة دروسي...فجاء ابي وامي واختي المتزوجة على صراخنا...وضربني ابي ...ودخلت غرفتي وانا غضبان...فلحقت بي اختي المتزوجة وجلست بجواري.. وهدأتني.. وامتصت غضبي.. وصارت تمسح لي على كتفي وعلى شعري..وكنت انظر اليها فوجدت عيونها ممتلئة بالعطف والحنان...ووجهها يوحي بروح الشباب والحيوية..وطلبت مني ان اذهب واعتذر لاختي ولابي...فوافقتها وبالفعل اعتذرت لأبي ولكنني لم اعتذر لأختي ..فحلفت اختي خلود انها لن تعطيني اي درس وخصوصا ان عندها امتحانات بالجامعة...فاستعدت اخي المتزوجة ان تراجع لي دروسي في بيتها كل يوم...ورحبت انا بالفكرة...وصرت كل يوم أذهب الى بيتها لتراجع لي دروسي...كانت اختي في قمة الجمال..وكانت ملابسها خفيفة ومغرية جدا...وعندما تجلس على كرسي جنبي لتعطيني الدرس اشعر برغبة شديدة في نيكها...واستنتجت اختي بعد ثلاثة ايام انني لا استوعب شيئأ فملت مني واوصتني ان لا آتي اليها ثانية ...فصرت اتوسل اليها ان لا تخبر ابي ...وصرت كل يوم اذهب اليها واجلس على الانترنت عندها...واهلي يعتقدون انها تراجع لي دروسي...وصرت اساعدها في تنظيف البيت واشتري لها ما يلزمها من السوق فتعودت علي اختي واحست بشعوري نحوها عندما كنت المس يدها بالصفة او اصطدم بجسمها...او اطيل النظر بعيونها...وكان زوجها صاحب مطبعة لا ياتي الى البيت الا بعد آذان المغرب ويرجع الى المطبعة احيانا بعد منتصف الليل...وقد لاحظت اختي انني اميل اليها...فلم تعطيني اهتمامأ كي لا تشجعني او كي لا تقع في الخطأ لانها فعلا تحب زوجها وهي حامل في الشهر الرابع.... وقد حملت قبل ذلك وانجبت بنتا ولكن البنت ماتت بعد ولادتها بثلاثة اشهر..وفي يوم من الايام كنت جالسا على جهاز الكمبيوتر في بيت اختي وكنت اقرأ قصة جنس محارم لاخ واخته المتزوجة...وانسجمت مع القصة وهاج زبي ...فقذفت لبني داخل سروالي...وبعدها لم اعرف كيف غفوت على الكرسي من شدة اثارتي..فجاءت اختي ووجدتني نائما ووجدت القصة مفتوحة على شاشة الكمبيوتر كاملة...وصارت تقرأها...واثناء قراعتها للقصة شعرت بوجودها...ولكنني تعمدت ان ادعي النوم من شدة الخجل...وكنت انظر اليها بربع عين...وقرأت اختي القصة كاملة ونظرت الي فوجدت بقعة حول زبي تخرج من البنطال...فصارت تنظر الى البقعة وتقرب وجهها منها لتراها بوضوح...وتركتني اختي وذهبت الى المطبخ ونادتني من بعيد وهي في المطبخ حتى لا تحرجني...وعندما رديت عليها قالت لي الغداء جاهز.... فكنت محرجا منها وخصوصا ان بنطالي يفضحني من اثر لبني فذهبت لاغسل يدي ووجهي وتعمدت ان اجعل الماء تتناثر على بنطالي ليصبح فيه بقع كثيرة...وجلست اتناول الغداء مع اختي وهي تنظر الي وعيونها توحي بالحب والحنان...وصارت تمازحني وتلاطفني فعرفت انها تستجب لي...وبعد الغداء رجعت الى جهاز الكمبيوتر وحملت من النت فيلم سكس مثير جدا..ونادت علي اختي لاشتري لها سكر من الدكان...فانزلت ملف الفيلم تحت سطح المكتب وفتحت الباب الخارجي لاذهب الى الدكان ولم اغلقة تماما وتعمدت ان انظر من فتحة الباب وجدت اختي تجري الى غرفة الكمبيوتر فرجعت لانظر من شباك الغرفة بحذر فوجدتها قد فتحت الفيلم وتنظر اليه..فذهب الى الدكان وأشتريت السكر وعدت اليها وجدتها بالمطبخ...وكانت غير طبيعية...ونظراتها توحي بانها مضطربة..ذهبت الى الكمبيوتر...وجدت الفيلم تحت سطح المكتب...نادتني اختي لنشرب الشاي بالمطبخ وكانت تلبس قميص نوم عنابي وذراعيها لا يسترهما شيئأ وكانت عندما ترفع يداها لتتناول شيئا من اعلى خزانة المطبخ يبان أباطها المغري والنظيف من الشعر...شربنا الشاي ولم تكثر معي الكلام او تمازحني اختي لانني شعرت انها مضطربة..لذلك رجعت لاجلس على الكمبيوتر...واخرجت قصة محارم كادت ان تحرقني حرقا من قوة اثارتها فمضمونها ان شابأ جاء على اخته وهي نائمة ليلا ورأى زوجها يخرج بسيارته من البيت فنام خلف اخته وهي نائمة وناكها من كسها من الخلف وكل اعتقادها ان الذي ينيكها زوجها اياد لانها كانت تقول له وهو ينيكها بشويش يا إياد موتتني يا إياد...اعجبتني القصة وتأثرت بها ووضعتها تحت سطح المكتب وانتظرت حوالي نصف ساعة حتى طلبت مني اختي ان اشتري لها بعض الخضروات...وبالفعل خرجت وراقبتها فوجدتها تقرأ القصة...فخرجت مسرعأ لشراء الخضروات ...وعدت اليها بالخضروات....وتعمدت ان أتأخر عند أختي حتى جاء زوجها ورحب بي وتعشينا سويأ ..وأردت العودة الي بيتنا بعد العشاء ...فقال لي من باب الاحترام نام عندنا الليلة يا خالد...فسكتت ووافقته....واتصل بأهلي ليخبرهم انني سابيت عندهم....كانت اختي متلخبطة...تتلعثم بالكلام ...وعندما رفعت الاطباق عن السفرة وقعت منها كاسة كبيرة وانكسرت...ورحت اساعدها في لم زجاج الكاسة المتناثر...وعندما لمستها بالصدفة بنجت مكانها وكانت مضطربة جدا...وكنت اختلس النظر اليها أراها تنظر الي ثم تلفت وجهها عندما تلاحظ انني نظرت اليها..ذهبت الى غرفة الكمبيوتر التي سأبات فيها ...واغلقت الباب....ونامت اختي وزوجها بالغرفة المجاورة لغرفتي....وبعد منتصف الليل وقف قلبي عندما رأيت سامي زوج اختي يركب سيارته ويعود الى عمله في المطبعة...وبعد ان اغلق الباب الخارجي تسللت بحذر الى غرفة اختي وجدتها نائمة على سريرها على جنبها وتلبس قميص نومأ قصيرا ...اقتربت منها بحذر وخوف شديد ...فرفعت طرف القميص بيدي فرايت طيزها وكانت شفرات كسها بارزة من الخلف...حيث لم تكن تلبس كلوت...فطار عقلي وجن جنوني وتجردت من ملابسي بعد ان أطفأت ضوء الغرفة ونمت خلفها...كان زبي منتصبا الى ابعد الحدود ...والتصقت بها من الخلف وصار زبي يحك باشفارها....وجسمي شعلة من نار....ودقات قلبي سريعة جدأ....وانتابني الخوف عندما سمعت صوت اختي تتآوة وترجع بطيزها وكسها للخلف....فدخل زبي كاملا في مهبلها حتى الخصيتين..فشهقت وقالت بشويش يا سامي...بشويش...فانفجر زبي داخل رحمها من شدة لوعتي ومحنتي...وارتعش كل جسمي ...وما ان شعرت اختي بزبي ينفجر برحمها حتى شهقت وصارت تئن وتقول آه آه سامي...موتتني يا سامي...وجاءتها رعشتها ...فشعرت انها ستبلع زبي من شدة هيجانها وانينها....وهدأت اختي قليلا وعم الصمت على المكان...وبقي زبي داخل رحمها وازداد انتصابا...فصرت اولجه واخرجه كما بالافلام وهي تحضن المخدة وتئن..وارتفع انينها ..وصارت تصدر صوتا سكسيا وتغنج غنجا وانا مستمر في ايلاج زبي داخل رحمها حتي جائتنا الرعشة سويا وصارت تصرخ وكنت أكتم انفاسي حتى لا تسمع صوتي مع أنني متأكدا انها تعلم انني اخوها وليس زوجها...وشعرت بلذة جنسية تفوق الخيال وتفوق كل تصور..وليس هناك شيئا في الدنيا اجمل من لحظة الجماع بين ذكر وانثى وخصوصا وقت الرعشة ولذتها....مددت يدي وصرت العب في حلماتها وزبي ما يزال داخل رحمها وكلما حركت يدي على احدى حلماتها تزداد في الانين والتهيج....وكنت اشعر ان عندي رغبة شديدة في التهام شفتيها وحلماتها ولكنني لا اريد ان اكشف امرها ان رأت وجهي وتعمدت ان اقنعها بانني اظن انها تعتقد ان الذي ينيكها زوجها حتى لا تتحمل المسئولية او الخجل او الخيانة...ووضعت يدي على بظرها وصرت اداعبه وكان ممتلئ بالمياه التي اتتها من الرعشة مما زاد زبي تهيجا وانتصابا...واخرجت زبي من كسها وصرت اداعب بظرها براس زبي وهي تئن بلا انقطاع وتقول موتتني يا سامي ...لا تنسى اني حامل...شوي شوي...ارجوك..ابوس ايدك.....فاوشكت على القذف وادخلت زبي برحمها وانفجر للمرة الثالثة وشعرت بانه سيغمى علي من شدة الرعشة واللذة والسخونة واللزوجة....وضغطت زبي باتجاه كسها بعد ان انتهيت من القذف....ثم خفت ان يأتي زوجها...فأخرجت زبي من كس اختي الحبيبة واخذت ملابسي وعدت الى غرفتي...ونظفت زبي ولبست هدومي وتمددت على سرير وكلي حيوية ونشاط ولذة....وكنت في غاية السعادة لانني استطعت ان انجح بنيك اختي واروي ظمئي منها بدون مواجهه او خجل..وبعد حوالي ساعة ...سمعت صوت اختي بالحمام....فعلمت انها تغسل كسها كي لا يراه زوجها مغرقا...ورجعت اختي الى غرفتها ...ولم تغمض لي عينأ....وبعد آذان الفجر سمعت صوت سيارة زوج اختي سامي تقف امام البيت...وبالفعل دخل البيت ودخل غرفته واغلق الباب......وبعد حوالي نصف ساعة خرج زوج اختي عاريأ الى الحمام....وكنت انظر اليه من شباك غرفتي ولانها مظلمة لا يراني....ثم خرجت اختي بعده الى الحمام وهي تلبس نفس قميص النوم القصير ....تمددت على سريري افكر بكس اختي الذي انتاك 4 نيكات من زبين...هذا اذا كان زوجها ناكها مرة واحدة فقط.....وبالفعل اختي استطاعت ان تمثل عليا انها نائمة وانني زوجها ...فصرت ابتسم والعب بزبي الذي انتصب من جديد على الريحة...وفي الصباح نهضت من نومي في الساعة العاشرة صباحا....وذهبت الى الحمام....وبعد خروجي من الحمام وجدت اختي تنتظرني بالمطبخ لنتناول الافطار....وكانت ترتدي قميص نوم طويل لونه اصفر وكانت يلتصق بجسمها التصاقأ ويفصل مفاتنها وبطنها وطيزها تفصيلا...صبحت عليها وجلست بجوارها ...فابسمت وشعرها يتدلى على عينها وقالت لي لماذا لم تذهب الى المدرسة اليوم....فقلت لها كنت متعبا ولم استيقظ...فضحكت وقالت لي انت مثل اختك تماما فزوجي رجع الى عمله وعاد دون ان اشعر بخروجه من الغرفة او متى عاد الى الغرفة....ولولا انه اخبرني في الصباح عندما ذهب الى عمله انه خرج بالليل لما علمت بخروجه... وصارت تضحك وانا اضحك....وتناولنا الافطار......وصارت تمازحني وتلاطفني وتمسك يدي...وانا في قمة النشوة والراحة....وصرنا نحكي عن أيام زمان وانا صغير....ونتذكر لما كانت تحممني بيدها...وقلت لها انني احبك اكثر من خلود...فقالت لي وانا كمان بحبك يا خالد......وبقيت عندها جالسا على الكمبيوتر....وتعمدت ان اضع تحت سطح المكتب قصة جنس محارم مصورة لاخ ينيك اخته ويرضع ثديها ويلحس كسها....وحصل ما كنت اتوقعه...فقد بعثتني الى الدكان...وبعد ان خرجت الى الدكان شافت القصة المصورة وقرأتها....وعندما رجعت من الدكان وجدتها متوترة ...وعيونها توحي بأنها متعطشة للجنس....وبعد الغداء قالت لي بأنها نعسانة ومحتاجة للنوم....فقلت لها وانا اريد العودة الى البيت فلم تجبني...وذهبت الى غرفة نومها ونامت....فايقنت انها تريد ان انيكها وان شهوتها سيطرت عليها....وبعد ان نامت بربع ساعة فقط دخلت عليها غرفتها وجدتها نائمة على ظهرها بقميص نوم قصير ومرفوع لاعلى وكسها باين كاملأ ..وكان نظيفا من الشعر وجميلا جدا فلم استطع الصبر أو التفكير....وتجردت من جميع ملابسي ونمت على صدرها...وكانت مغمضة العينين..وتدعي النوم....فالتحم صدري بصدرها والتهمت شفتيها وصرت أئن واتوجع ونبرات صوتي عالية....ورفعت قميصها الى اعلى حيث غطى وجهها لالتهم اجمل حلمات بالكون كله وهي تئن باعلى صوتها وانحشر زبي بين شفراتها وأنينها يزداد...ومن شدة إثارتي قلعتها قميصها ورميته بعيدا والتحم صدري بصدرها العاري وشفتي بشفتيها وصرت امص لسانها وارتعشت اختي معلنة صرخة مدوية عندما ادخلت زبي ليلامس جدار رحمها وانتفض زبي مخلفا بركان من السائل المنوي الذي تدفق ليخرج ويبلل فخذيها...وصرت اقبلها ائناء رعشتي من عينيها ...وقلت لها انتي روحي وحياتي واختي وحبيبتي وكل دنياي....واستمر زبي بحركته المستمرة وهو غريق داخل كسها....رجعت التهم حلماتها البارزة ثم نزلت بفمي الى كسها لالحسه وهي تتلوى تحتي مثل الاخطبوط.......ثم قلبت نفسي وعملت وضعية 69 وصرت ارضع كسها وتمص لي زبي بمحنة واحتراف وشبق فانفجر زبي بفمها ووجهها وغرقها وشعرت برعشتها القوية التي اغرقت فمي ولساني بسائل كسها اللذيذ.....واصبحنا نلعب على المكشوف....وعندما اردت ان انيكها من طيزها....قامت عن السرير عارية وامسكت المحمول واتصلت بزوجها ...فرد عليها وقالت له عندما ترجع الى البيت احضر لي معك معجونا للاسنان فاستجاب لها وقال لها انه لن يرجع قبل ...فتطمئنت وحضنتها وهي واقفة وصرت ارفعها واضعها على زبي المنتصب...ثم انحنت على السرير بوضعية الكلب...واولجت زبي داخل طيزها حيث كان الطريق مفتوحا وعرفت ان زوجها ينيكها من طيزها باستمرار....وشعرت بسخونة طيزها وانحشار زبي فيها وقذفت حمم بركانية من اللبن داخل طيزها فارتمت اختي على السرير وانكفت على وجهها واصبحت طيزها ملكي افعل فيها ما اشاء بحرية وزبي ما يزال داخلها...صرت احركة يمينا ويسارا واختي تئن تحتي وتتوسل الي ان ارحمها.....وكلما توسلت اضغط على أرداف طيزها اكثر.....واخرجت زبي من طيزها وصرت الحسها وادخل لساني بفتحتها لانظفها وانا في قمة اللذة العارمة...ثم قامت اختي جرت الى الحمام فلحقت بها وحممتها بيدي وهي في قمة الخجل...وفركت لها كسها وطيزها وصدرها بالليفة والصابون....وجعلتها تليف لي زبي وطيزي بعد ان كانت مترددة من الخجل ثم نكتها في الحمام وزبي مليان صابون...ودخل بسرعة وقذف داخل احشائها فارتعشت وامسكت برقبتي بكل ثقلها من شدة رعشتها..وخرجنا من الحمام ولبسنا ملابسنا...وقلت لها انتي كل حياتي والحياة من غيرك لا تطاق...واتفقت معها أن آتي اليها كل يوم بعد المدرسة بحجة اعطائي الدرس وانيكها واعود للبيت....وبالفعل كنت انيكها يوميأ لا يقل عن 4 مرات من كسها وطيزها...وكانت كل يوم تطبخ لي الحمام واللحم لتغذيني جيدا كي اداوم على نيكها....واصبحت اختي ممحونة جنس...لا تصبر على فراقي يوما واحدا وبعد الامتحانات جاءت اجازة المدرسة وصرت ادخل بيتها بعد ان يخرج زوجها على الفور وانيكها على سريرها.....وهي في قمة اللوعة والاثارة....وما زلت انيكها....وعقبال ما انيك اختي خلود التي اشتهيها من كل قلبي..