دخول

عرض كامل الموضوع : ميرفت الجارة


رافت
10-31-2014, 05:21 PM
أحلى الصباحات هي التي تداعب فيها هبات الهواء خصلات شعر أشقر فأراها كالفرس التي استعدت للركوب . هكذا كان صباحي هذا اليوم، ركبت سيارتي لأتوجه لعملي، وكانت جارتي قد وقفت على الباب لتودع ولدها الوحيد ليذهب للمدرسة، وكنت أرقب اهتمامها به وتقبيلها له قبل أن يصعد الحافلة متوجها لمدرسته.غادرت الحافلة وأنا مازلت أرقب ذلك المنظر الأمومي الجميل. ولكني تفاجئت عندما ابتسمت لي تلك الأم وأشارت لي بيدها وكأنها كانت تقول (هاي) فرددت الهاي بهايين. باعدت خصلات شعرها عن عيونها بعد هبة هواء صغيرة وأشارت لي بيدها تفضل. نظرت في كل الإتجاهات ولم أر إلا فراغا هائلا في الشارع الذي كان خاليا إلا من الهواء والأشجار التي تراقصت أغصانها بهبات الهواء نفسها التي أرقصت خصلات تلك الأم. لم أكن أعرف بأن لي جارة بهذا الجمال إلا اليوم، ولم أعرف بأن لي جارة بهذا القوام الفتان إلا اليوم، ولم أعرف بأن لي جارة تتمتع بصفات جمالية كجميلات تعرفت إليهن في مختلف مناطق العالم مثل هاواي وباريس وربما الشام. تحركت بسيارتي حتى وصلت إلى بابها فقلت لها صباح الخير فردت علي بصوت موسيقي عذب صباح النور ، تفضل اشرب القهوة قبل ذهابك للعمل.
فقلت لها توقعت أنك كنت تريدين مني شيئا مهما أو أنك تحتاجين لمساعدة ما عندما أشرت بيدك لي. قالت لا ، فقد كنت أراقبك كل صباح أما من الباب أو من نافذة غرفتي كل صباح وأنت ذاهب للعمل. وأخيرا قررت أن أدعوك لكوب من القهوة. فلما لا تتفضل بالدخول إلا إذا كنت لا تريد الجلوس معي، أو أنك لا تقدر على التأخر عن عملك. ولكن حسب ما سمعت من الجارات أنك رئيس كبير فلا خوف عليك لو تأخرت دقائق عن عملك. نظرت مرة إلى الشارع فما وجدت إلا أحد عمال البلدية الأجانب الذي بدأ كسولا في تنظيف الشارع ولم بعض أوراق الأشجار التي أسقطها الهواء. أطفأت سيارتي وأغلقت الأبواب ، وسألتها إن كان من الذكاء ترك السيارة هنا أو يجب أن أركنها بجوار بيتي. فقالت ربما كان عليك ركنها بجوار بيتك والمجيء لبيتي مشيا على قدميك، سأترك لك الباب مفتوحا ريثما أجهز القهوة. فعلت ذلك بسرعة خاطفة واتجهت إلى بيت جارتي بقدمين راجفتين خائفا من أن يراني أحد. وعندما دخلت أغلقت الباب وتفاجئت بحديقة المنزل المرتبة رغم أن زوج المرأة غير موجود . فقد هجرها منذ سنتين وهاجر مع إمرأة عربية من الشام كانت تعمل مدرسة في مدرسة قريبة من بيته. وهي تعيش مع ولدها الوحيد في البيت الذي يتسع لعائلة كاملة مكونة من سبعة أشخاص على الأقل. لم أعرف إلى أين أتجه ، فقالت لي تفضل من هنا. دخلت وأنا متردد نوعا ما، لكنها ابتسمت وقالت أسرع لماذا كل هذا البطء وكأنك سلحفاة. عندما كنت في وسط البيت خرجت من المطبخ وفي يدها سلة من الفواكه وكوبين وسكرية. كانت ترتدي ثوب نوم ناعم لونه أزرق فاتح، بدا صدرها بدون صدرية لكنه كان واقفا باعتزاز
كبرتقالتين ناضجتين . قالت تفضل في المجلس، كانت تمشي أمامي وكنت أرى ردفيها يتراقصان على نغمات خطواتها، كان كلوتها بائنا كله. جلست على الصوفة فجلست أنا بعيدا عنها بعض الشيء ، لكنها دعتني لأقترب منها أكثر، قالت الشاي على النار، أم تفضل قهوة، فقلت شاي لا بأس. تحدثت معها عن عملي وطبيعته ثم تحدث هي عن تجربتها في الحياة وقالت لي بصوت كله حزن وأسى أنت تعرف مأساتي هي أنني أصبحت وحيدة منذ سنتين بعد أن غادر زوجي مع واحدة من أعز صديقاتي وكانت تعمل مدرسة لغة إنجليزية، لكن لكثر ما دخلت بيتي وقع زوجي في
غرامها، فأحبها وصارحني بذلك ثم قرر أن يتزوجها ، فأشترطت عليه أن يطلقني أولا وأن يكتب هذا البيت بإسمي ووافق في سبيل أن يهاجر معها إلى أمريكا أو كندا . لست أدري ومنذ ذلك الحين وأنا أعيش مع إبني وحيدين، إلا من زيارات بعض الجيران. وكنت أرقبك كل يوم وأتمنى أن تلتفت لي . لقد سألت عنك وعرفت رقم هاتفك وتعرفت إلى أختك الوحيدة كما أنني حصلت على هاتفك في العمل، لكني لم أشأ أن أتصل بك. فنحن جيران والتواصل يجب أن يكون بالزيارات. سمعت إبريق الشاي يصفر فهرعت إلى المطبخ، وبعد خمس دقائق عادت ومعها إبريق الشاي.
تناوت معها شايا، ثم استأذنت منها لأدخل الحمام، لأنني بصراحة قد شعرت بأن قضيبي قد انتفخ واستقام وانتصب واستعد لمغامرة قد تكون نتائجها سلبية ولا تبشر بخير. فقلت يجب أن أذهب للحمام لكي أخفي انتصابه، قادتني إلى الحمام، فدخلت وبعد دقيقتين خرجت فإذا بها واقفة ، قالت لم أسمع الماء ولا ماء المرحاض، فهل حمامي متسخ فلم ترد أن تستعمله ، قلت لا ، فجأة شعرت أنني لم أحتج للمرحاض، فرأيت عينيها تتوجهان بالنظر إلى المكان الذي كان قبل قليل منتفخا وبائنا بأن تحته شيء ما يستعد لخوض معركة صغيرة وسريعة. قالت لا بأس يجب أن لا تخجل، أنت ما تزال أعزب ولكني كنت متزوجة وأفهم بأن لديك مشاعر تتأجج وغريزة جنسية ملتهبة ، فأنت ما تزال في السادسة والعشرين من عمرك، فقلت لها وما أدراك عن عمري ، قالت ألم اقل لك بأنني جمعت عنك كل المعلومات الشخصية حتى يتسنى لي التفكير فيك بصورة حلوة. تقربت مني ونحن مانزال واقفين ، وقالت هل تريد أن آخذك في جولة على البيت. قلت لها هل يمكن أن نؤجل هذه الجولة لأنني تأخرت عن عملي ويجب أن أكون هناك فعندي الكثير من الاجتماعات. ردت قائلة صحيح نسيت أنك رئيس كبير. قالت هذا راجع لك ولكن يجب أن تعدني بزيارة قريبة، وتستطيع أن تأتي صباحا مساء ليلا، حتى لو في الويك إند إذا أحببت حتى لا تكون مرتبط بالعمل. قلت لها حسنا وأنا أقاوم رغبة عارمة في داخلي خاصة وهي بهذا القرب مني أستطيع أن أرى حلمتيها المستفزتين الجاهزتين لكي أمصهما وألاعبهما. خلال ثوان معدودات تذكرت تجارب جنسية خضتها مع
مختلف الفتيات من المرحلة المتوسطة حتى بعد التخرج في الجامعة. تذكرت الكثيرات من الفتيات من البلد والبلدان المجاورة كالبحرين والكويت والإمارات. والأمريكيات والإنجليزيات والهاوايات والقبرصيات والفرنسيات والمصريات والشاميات، لم اترك بلدا إلا وسافرت إليه خلال ثوان معدودات وأنا أنظر إلى صدرها المنتفخ. توجهت إلى الباب ووضعت يدي على المقبض فقالت بصوت شعرت فيه بخيبة أملها وأنني قد عكرت عليها الصباح الجميل. قالت أنت لم تأكل حتى حبة فاكهة واحدة، فعشان خاطري أمكث معي فقط خمس دقائق لأقشر لك تفاحة أو برتقالة او على الأقل حبتين من الفروالة الأمريكية. نظرت إلى عينيها ورأيت فيهما بحرا غزيرا وعميقا من الاشتياق واللوعة لشيء اسمه الجنس واسمه الجنس واسمه الجنس. شعرت وهي بجانبي بجسدها الذي يلتهب شوقا للسرير والشراشف وجسدي إلى جانبها.تركت مقبض الباب وعدت وجلست على الصوفة، وجلست هي إلى جانبي ، قشرت لي برتقالة ووضعت في فمي قطعة منها وما أن انتهيت من مضغها حتى وضعت قطعة اخرى في فمها، ثم تقربت مني ووضعت شفتيها على شفتي ودفعت قطعة البرتقال بلسانها ، شعرت بحرائق شديدة في صدرها، وتنفست رائحة بدنها الطري. اكلتها ثم
قلت لها، أريد أن أطلب منك طلبا صغيرا، قالت وما هو ، فقلت لها كأسا من الماء. قامت على عجل إلى المطبخ وأنا أرقب مشيتها الناعمة والسريعة. أتت بكأس من الماء ، فشربت منه قليلا ووضعته على الطاولة التي كانت أمامي. وقفت على قدمي هاما بالمغادرة، كانت بنطالي منتخفا مرة أخرى بل أكثر انتفاخا من المرة الأولى. فسألتني هل ستذهب وتترك هذا المسكين هائجا غير مستقرا، أنا متأكدة بأنه سيعيق عليك عملك. تقربت مني ووضعت يدها على قضيبي وحركت يديها ، فلم يكن بإمكان غير أن أقربها مني أكثر فبدأت بتقبيل شفتيها ومص لسانها، شعرت بأنني قد ذبت معها من أول قبلة، كانت للقبلات حرارة غير عادية، تباعدت قليلا وسألتني هل أنت مستعجل؟ فقلت لها وأنا أشدها إلى جانبي لا ، أنا غير مستعجل. قلت لها هل يدخلني **** الجنة وأغادرها ، فهذا يسمى جنونا وغباء. جلست على ركبتيها وفتحت سحاب بنطالي، وأخرجت قضيبي وبدأت تداعبه بيدها الناعمة ثم وضعته في فمها فشعرت بحرارة ريقها ودفئ فمها. لم تمضي إلا لحظة
قصيرة حتى شعرت بأن قضيبي يقذف منيه بقوة وسرعة في فمها. بلعت المني ثم صارت
تلحس قضيبي حتى لم يبقى فيه أي نقطة من المني. ثم وقفت وقالت لي تستطيع أن تذهب الآن، صحيح أنا أريدك في غرفتي وعلى سريري لتنيك كسي، لكن ليس الآن ما دمت أنت مستعجل، المهم أن قضيبك الآن مرتاح ولا خوف عليك في سياقة السيارة أو عملك. اذهب الآن وسأنتظرك يوم الخميس ليلا الساعة التاسعة مساء. ودعتها وأنا على موعد جميل بعد ثلاثة أيام موعدنا الخميس في الساعة التاسعة ليلا هذا ما قالته المرأة المجهولة جارتنا في ذلك الصباح الذي أحدث عندي
نوع من المفاجأة غير المتوقعة أبدا. والحقيقة أنني فكرت بك يا عزيزي المجهول لكني كنت سأكون غبيا لو أخذتك معي للموعد الجميل وهي أول تجربة جنسية مع جارة تعيش في حارتنا التي تطل على النخيل من جهة وعلى البحر من جهة أخرى. استيقظت يوم الخميس مبكرا وارتديت ملابس الرياضة وخرجت للنادي حيث قمت بذرع حمام السباحة أو بركة السباحة رواحا ومجيئا ثم توجهت للسونا أو حمام البخار وهناك جلست مدة ليست قصيرة. شعرت بأن جسدي كله تنشط وشعرت بحيوية غير عادية. بعد الغداء نمت ساعتين من الزمن حلمت فيهما بما حدث ليلا وكأنني كنت
قد عشت ما حدث في ليل ذلك اليوم قبل أعوام مضت. في الليل أظلمت السماء وبقت نجمات قليلة وبعيدة جدا تزين السماء. بعد الاستحمام ارتديت أحلى ما عندي من ملابس وتعطرت بأغلى العطور ثم توجهت لبيت جارتنا محاذا من أن يراني أحد وأنا أدخل بيتها. دقيت الباب فلم يفتح أحد ثم جائتني الفطنة باستخدام الجرس الكهربائي ، جائني صوتها /مين/ قلت أنا . فتحت لي الباب ، وعندما دخلت دهشت لما رأته عيناي ، إمرأة تختلف عن التي رأيتها في ذلك الصباح. فهي
ترتدي فستانا قصيرا وعاريا من فوق النهدين، وزينت شعرها بتسريحة **** يعلم كم من الوقت صرفت على تسريحه،وتنتعل حذاء ذات كعب عال وتضع من الماكياج ما يزيد من جمالها وتثير رائحته غرائز أشد الرجال صمودا. سلمت عليها بيدي فقالت /تفضل/ وتوجهت للجلوس على الكنبة ذاتها التي جلست عليها ذلك الصباح، لكنها قالت / لن نجلس هنا الليلة/ فأمسكت بيدي وقادتني إلى الطابق العلوي حيث أدخلتني إلى غرفة نومها، وهنا رتبت لنا جلسة جميلة. صوفة غزيرة وطاولة صغيرة عليها العصائر والشاي والمكسرات والفواكه والخضراوات. نور الغرفة كان خفيفا جدا، وكانت تنبعث من الراديو الذي بجوار سريرها الكبير موسيقى هادئة. لم أصدق نفسي في البداية واستغرقت دقائق وأنا مشدود ولم أفق من دهشتي إلا عندما سمعتها تناديني بإسمي وتقول لي تفضل

عنتر الصعيد
11-01-2014, 12:39 AM
رووووووووووووووعه
تســـــــــــــــلم الايادى

العميــد
12-16-2015, 03:03 PM
تسلم الأيـــــــــــــــــــــــــادى
بس كمل القصـــــــه

شاطى العطش
12-16-2015, 05:10 PM
/ (/>

فارس1950
08-19-2019, 03:08 PM
يجب تكميل القصة..انها جميلة



قصة سكس واتساب اه اهكيف دفن زبه فى كسيانابنت بحب ادخل رب صناعي بطيزيقصص سحاق في الميكروباصسكس بنات تنزيل شهوهعايزه اتناك سريع نعسانهقصص نيك عائلي شتم نسونجيسكس ميس حمدان واخواتهاقصص سادية امهات مع ابنها مش قادرة تعبانة اويالسكس اولدنيكقصص مكتوبه جنس مبادل ورعان اليمنقصص سكس محارم مع جدتي 2020قصص محارم اناعسكريقصص سكس شواذ الارشيغقصص سكس بوتيكاتقصص جنس مكتوبة عنيفةصورنسوان منقبات بصدور بارزةقصص نسوان تتنك من عمالقصتى سكس مع القريبام عربية بتحبها نيكقصص دياثه عائلتىقصص جنس مع محارم على فونسكس السودان سلمىsite:landsmb.ru "امي"أحلي صور نيك اختي شرميط قصص مدام علياء محارم سكس مكتوبه مدونه منتاكهقصص سكس تجعلني اقذف بسرعهرباب يمنيه شاهدني زوجي انتاك اه اه اح نيكنيقلت اه زبك يظرط كسيقصص سكس ديوث زوجتيسكس شراميط ب البنطلونعاشق كسي قصه جنس سوريهنيك اشرمط سكسقصص سكس معاققصص سقس يمنيين معا القاتنسوانجي قصص مككتوبه اغتصاب واستعباد الارشيفقصص سكس مصورة مثلي القيصر/archive/index.php/t-575519.htmlقصه.نيك.عواطف.عبود.بطيزهاقصص بنت تحب طيز الرجل ﺍﻟﺴﺎﻟﺐقصص سكس نسونحي سلاح مرات خالي الفتاك الجزء 19سكس أتسر صونارشيف نسوانجي كب في طيزى م site:landsmb.ruنسونجي شراميط الدالهقصص سكس خول site:landsmb.ruمنتديات نسونجي القيصر ماليف النجار والمهمه المستحيله سكس محارمنيك عالواقفناكني مصور الاشعةعايز اتفرج علي نسو ان كسها سمين جداXNXX قصص"عرب "مليف" الاء والابن وخالتو نيك يحويها.فالترمةافلام السكس نيك المدير لسكرتيرة2019صور سالب ممحون ابهاصور بزاز طالعه من العباياتقصص لواط عسكريين متسلسلهسكس رومانسي قصه التسعيناتتصوير سري حديقة الجامعه حلب سكس/archive/index.php/t-34939.htmlشوف مكوت اختيقصص جنسيه مدرس مع طالبه و اف احقصاص دياثه والمتعه فضافضهقصص نيك اول تجربه مع كلب قصص نيك نسوانجي الداله منزلناقنات قصص سكس يمنيه متسلسلهسكسي بوسات تقطع القلباحب الملابس الحريمي متسلسلهكسها هايج عليهاقراءة قصص سحاق في الغيطقصص تعريص الفرصة الاخيرةسكس ست اميره تتصنط للعامل/archive/index.php/t-20402.htmlسكس اب وبناته