mntaq46
02-17-2018, 03:15 PM
ذهب موكب العزاء للدفن. بقيت بمفردي مع ذاك الرجل ذو الكلابية الفضية والعمامة السوداء.
كانت دموعي على خدي ويداه تمسحها برقة. صوته الخشن يقول لي: لا تبكي أنا أريحك! وكرشه كان يدفعني للخلف.
حضنني بلطف وقبل خدي وقال لي: افتح قلبك للحياة. قلت له: كيف؟ لا أشعر بالسعادة.
مد يده ومسك يدي وقربها على زبه وقال: هنا هي السعادة. فكر بنفسك. أنت شب جميل وكل راجل يقدّر الجمال سينجذب اليك. لديك شفاه حلوة. كل زب يتمنى أن يلمس شفاهك.
قلت له: ماذا تقول؟ أنا متورط معاك. أشعر أنني سأجن. اليوم والدي توفي واليوم دفنه وأنت تتحدث عن النيك والزب. أشعر برغبة في البكاء ورغبة بممارسة الجنس. أنت شوشتني.
قال لي: أنت شب جميل لم تخلق للحزن. أنت تعيش للحياة. الحياة قدامك.
كانت يداه تقبض على يدي وتحركها على زبه. كان زبه واقفاً ومنتفخاً صلباً. كان هو يحرك زبه على يدي وكأنه ينيك يدي. أحببت حركته. كان ينظر لي بإحساس الذكر القابض على أنثاه. قبل شفتاي برقة. وقال: هيا! لا تضيع الوقت. أهل القرية كلهم في الدفن. أنا وانت فقط هنا. تعرف قريتنا صغيرة فقط فيها 10 بيوت وكلهم ذهبوا للمدفن.
قلت له: ماذا تريدني أن أفعل هل تريد أن ندخل البيت؟ قال: لا، هنا!
قلت له: كيف هنا؟ في الخيمة؟ قال: نعم! فقط ادخله في طيزك واخرجه، لو اعجبك نذهب عندي في المنزل ونكمل حتى الشبع.
قلت: لما لا نذهب فوراً؟ قال: هذا شرط. اذا تحب زبي خليني انيكك هنا.
من شهوتي لزبه قبلت، فككت زر بنطالي وأخرجت طيزي وقلت له: نيك ولكن بسرعة.
رفع كلابيته وأمسكها بأسنانه وصوب زبه باتجاه بخش طيزي. ركز زبه في فتحتي وحضن خصري وادخله بلطف بالاول. حتى ضمن أن زبه استقر في طيزي. عندما ضمن انه استقر رهز بقوة. وضرب زبه ثلاث مرات بقعر طيزي.
أحسست أن طيزي أصابها الشلل. كان عنيفاً ولذيذاً. أخرج زبه المتمرد عن طيزي وبدأ يلبس ثيابه ويعدلها. لم أستحسن الوقوف بعد النيكة. كنت اتوجع واشتهي أكثر. كنت اقول ااااخ بألم وشهوة معاً.
قال ل لي: أنت ولد ذكي ورائع. كنت أعرف أنك منتاك. قلت له: كيف تعرفني وأنا لأول مرة التقي بك؟
قال: ما لا تعرفه عني طويل ذكره. أنا أعرف عايلتكم من زمان. وأعرفك منذ أن كنت صغيراً.
قلت له: وهل كنت تشتهيني وأنا صفير؟
قال لي: لا شهوة لي بالأطفال!
سألته: أين يتك؟ أنت وعدتني أن نكمل النيكة عندك. وبصراحة أريد أن أتعرف عليك كما تعرفت على زبك.
قال لي: هل تعرف أنك ريحتني بثلاثة رهزات اللي نكتك بها. هذا كان حلمي وطموحي من 20 سنة.
قلت له: من 20 سنة أنت تحلم أن تنيكني؟ أنا عمري الان 18 سنة.
قال:لا! كان لي أن أرد الكف الذي لطمني به والدك.
قلت له: أبي لطمك كف؟ من 20 سنة؟
قال: حسناً لنذهب للبيت! هناك سأحكي لك القصة. وسأوفي لك بوعدي بأن أنيكك.
قام وقمت وراءه. كنت متشوقاً لأسمع قصته واكتشف القصة، ومشتاق لزبه. صار لي شهوة أن أتعرف على جسده. أريد ماء ظهره، وأريد أن ينيكني كأنثاه. كما أن فضرلي معرفة قصة الكف الذي لطمه والدي ولماذا هذا الثأر؟ ولماذا يثأر من كف بنيكة؟
... يتبع
كانت دموعي على خدي ويداه تمسحها برقة. صوته الخشن يقول لي: لا تبكي أنا أريحك! وكرشه كان يدفعني للخلف.
حضنني بلطف وقبل خدي وقال لي: افتح قلبك للحياة. قلت له: كيف؟ لا أشعر بالسعادة.
مد يده ومسك يدي وقربها على زبه وقال: هنا هي السعادة. فكر بنفسك. أنت شب جميل وكل راجل يقدّر الجمال سينجذب اليك. لديك شفاه حلوة. كل زب يتمنى أن يلمس شفاهك.
قلت له: ماذا تقول؟ أنا متورط معاك. أشعر أنني سأجن. اليوم والدي توفي واليوم دفنه وأنت تتحدث عن النيك والزب. أشعر برغبة في البكاء ورغبة بممارسة الجنس. أنت شوشتني.
قال لي: أنت شب جميل لم تخلق للحزن. أنت تعيش للحياة. الحياة قدامك.
كانت يداه تقبض على يدي وتحركها على زبه. كان زبه واقفاً ومنتفخاً صلباً. كان هو يحرك زبه على يدي وكأنه ينيك يدي. أحببت حركته. كان ينظر لي بإحساس الذكر القابض على أنثاه. قبل شفتاي برقة. وقال: هيا! لا تضيع الوقت. أهل القرية كلهم في الدفن. أنا وانت فقط هنا. تعرف قريتنا صغيرة فقط فيها 10 بيوت وكلهم ذهبوا للمدفن.
قلت له: ماذا تريدني أن أفعل هل تريد أن ندخل البيت؟ قال: لا، هنا!
قلت له: كيف هنا؟ في الخيمة؟ قال: نعم! فقط ادخله في طيزك واخرجه، لو اعجبك نذهب عندي في المنزل ونكمل حتى الشبع.
قلت: لما لا نذهب فوراً؟ قال: هذا شرط. اذا تحب زبي خليني انيكك هنا.
من شهوتي لزبه قبلت، فككت زر بنطالي وأخرجت طيزي وقلت له: نيك ولكن بسرعة.
رفع كلابيته وأمسكها بأسنانه وصوب زبه باتجاه بخش طيزي. ركز زبه في فتحتي وحضن خصري وادخله بلطف بالاول. حتى ضمن أن زبه استقر في طيزي. عندما ضمن انه استقر رهز بقوة. وضرب زبه ثلاث مرات بقعر طيزي.
أحسست أن طيزي أصابها الشلل. كان عنيفاً ولذيذاً. أخرج زبه المتمرد عن طيزي وبدأ يلبس ثيابه ويعدلها. لم أستحسن الوقوف بعد النيكة. كنت اتوجع واشتهي أكثر. كنت اقول ااااخ بألم وشهوة معاً.
قال ل لي: أنت ولد ذكي ورائع. كنت أعرف أنك منتاك. قلت له: كيف تعرفني وأنا لأول مرة التقي بك؟
قال: ما لا تعرفه عني طويل ذكره. أنا أعرف عايلتكم من زمان. وأعرفك منذ أن كنت صغيراً.
قلت له: وهل كنت تشتهيني وأنا صفير؟
قال لي: لا شهوة لي بالأطفال!
سألته: أين يتك؟ أنت وعدتني أن نكمل النيكة عندك. وبصراحة أريد أن أتعرف عليك كما تعرفت على زبك.
قال لي: هل تعرف أنك ريحتني بثلاثة رهزات اللي نكتك بها. هذا كان حلمي وطموحي من 20 سنة.
قلت له: من 20 سنة أنت تحلم أن تنيكني؟ أنا عمري الان 18 سنة.
قال:لا! كان لي أن أرد الكف الذي لطمني به والدك.
قلت له: أبي لطمك كف؟ من 20 سنة؟
قال: حسناً لنذهب للبيت! هناك سأحكي لك القصة. وسأوفي لك بوعدي بأن أنيكك.
قام وقمت وراءه. كنت متشوقاً لأسمع قصته واكتشف القصة، ومشتاق لزبه. صار لي شهوة أن أتعرف على جسده. أريد ماء ظهره، وأريد أن ينيكني كأنثاه. كما أن فضرلي معرفة قصة الكف الذي لطمه والدي ولماذا هذا الثأر؟ ولماذا يثأر من كف بنيكة؟
... يتبع