Amigosss
03-01-2021, 11:40 AM
من اولها، صاحبتي ما عادش تكلمني! عشت معاها عام... عام حب و مغامرات و جو و سفر...
توا شي.. قلبي فارغ، فرشي فارغ، كرارزي برك الي معبية و منفوخة..
كرزت!! و باش نهبل
مازلت صغير انا حبيتهت و هي اول مرا نحللها قلبي و نعطيها كل شي و صذقت بالي احنا نحبو بعضنا و صدقت بالي ماهيش باش تخلى بيا ا... الزب! عديت الشهر الكل و انا نلعب رياظة! كورونا و تكريز كي الزبي. صدري ولا عامل فورمة و العضلات حاجة تشرف.. الخير هذا الكل و ما فماش شكون يستمتع بيه! فديت من الحجر و من الخرطة .. زبي طاب و الصراحة ما عادش متعة... ما فماش احلى مالشفايف الطرية كيف تبدى ترضع، و الزعكة المكبوسة كي تبدا توساع و تلهب و تكبس عليه لين يدخل... ما تلقى كان توا تجبد بيا القحبة، عالقليلة تقلهالي في وجهي موش تعمللي بلوك من كل شي... زعمة عرست؟ زعمة فدت؟
قررت نهبط نجري لين نوصل لصالة الرياظة باش نحي عليا الستريس و الاثارة الي موش منها فايدة، لبست شورت واسع و تي شيرت محلول باش نستحمل سخانة هالصيف و حطيت موسيقى و هبطت نجري فوتينغ. لازمني ننسى، لازمني ننساها..
باهي انا عندي 28سنة ، مهندس، عايش وحدي، جسمي طيارة، الكل يحب يصوحبني.. باش ما نطولش الحديث : ما عنديش تجارب مثلية قبل ما نتعرف على وليد.
وليد تعرفت عليه فالرياضة.. نمشي نهز حديد و نلقاه ديما مع صحابو يلعبو يوغا و لا يجريو.. كل مرة كان واحد من صحابو يركز معايا و كل مرة كنت نفد. انا ما عنديش مع الرويق متاع النظرات و المهاترات.. مانيش ناقص عين! على خاطرها كل ما يجي يحكي معايا حد نبعثو ينيك! ما نحب حد يحكي معايا اصلا، نخلي ديما القدر بيني و بين الناس.
نسيت نقوللكم انو انا نرفوزي برشا، و ما نحبش نعاود الحديث ياسر... على خاطرها اصلا ما صوحبتش برشا بنات... على خاطر البنات.. يجبدو بالدم البارد و ياسر نفخان! و برشا رويق و مظاهر و يحبو يعيشو افلام و مسلسلات و انا ما نحبش الي ينفخهملي... يعجبني شكون يكون عادي، طبيعي من غير الماكياج، من غير الكلام المصطنع، نحب الشخصية تكون حقيقية موش فوطوكوبي باهثة من مسلسل قديم...
وليد هذا ديما يجي يلعب رياظة، باين عليه طفل ولد عايلة اما ديما معاه كل مرة شكون بصراحة... تحسهم موش من مستواه لا بنات لا ولاد تحسهم شوية مقوحبين و رخاص... المهم
المهم مرة كنت نلعب فماكينة و جا وليد واقف بحذايا... انا تفجعت على خاطر وقف بحذايا من غير حس ، و نطيح المكينة و تظرب الحديدة فيه يطيح!
مصيبة! الدنيا تلمت، و طلبو الاسعاف و جبتلو ما و نحاول نفيقو، لين جاو شافوه ما عندو شي... مفجوع شوية انا مول الصالة قال نهزوه نعملو اشعة على رجلو باش نتاكدو! المهم تبعتهم للمستشفى و قعدت نستنى تلاثة سوايع... لين عملولو اشعة و خرج حاطط جبيرة في ساقو. المهم انا حسيت روحي مشيت فيها و اتناكت على زبي!
اما هاو خارج يتبسم، الطبيب قالي بالي عملو بنج باش ما يحسس بالوجع و الي ماهوش مكسر اما مشعر برك... ما فهمتش علاش جبيرة مالة؟ يمكن موش جبيرة؟ منين نعرف
باهي مشيت نخلص، رصاتلي حطيت فلوسي الكل! و مول الصالة غبر... نعرف بالي نخلصو ثمن التامين... لكن هاو فصع و خلاني وحدي نخلص
المهم سلامات! حطيتو في كرسي متحرك و هزيتو لكرهبتي، ركبتو و خليت الكرسي فالباركينغ و نطير من غادي قبل ما يحلولي تحقيق!
فالكرهبة، وليد يضحك، و يهتري.. و شوية حط ايدو على ساقي، انا ما حبيتش نعمل منها حكاية على خاطرو باين موش في شعورو و الي هو في دنيا اخرى.. اما المشكلة انو زاد حشا يدو فالشورت... و حسس على زبي. وانا نسوق. الصراحة تقلقت و قتلو سيب نيك! اما هو يضحك... نحيتلو يدو، لكن هو رجعها و يقول كلام ما فهمت منو شي.
وليد ماهوش من تونس، العنوان فالتعريف متاعو من سوسة! اي منين نعرف وين يسكن؟ فين نهزو؟ ما عنديش اي فكرة غير اسمو... تيليفونو نسال عليه وينو؟ و تقول كان عطاني جملة مفيدة.
مشيت شريت الدوا و شريت دجاجة مشوية على خاطرني باش نموت بالشر، و رجعت هزيتو للدار...
حاولت نسندو باش يطلع الدروج اما ساقو وجعتو،، شنعمل... هزيتو... و طلعت بيه الدار، تقول داخل بعروسة و هو يضحك..
المهم دخلتو للبيت و رميتو فرق الفرش، غطيتو و طفيت الضو و رجعت نجيب الدوا و الماكلة!
هيا يا سيدي نسيت المفاتح فالدار، نعاود نطلع تلقى الباب مسكر! المهم ندق، شي ... عرفتو راقد ما فيهاش... بديت نبرد على خاطر الحوايج الي انا لابس اصلا منفخين عرق وًكي قعدت عالزليج بردت!
شنعمل؟ لا تيليفون ، لا مفتاح، لا عشا! لا حوايج؟ المعم قعدت غادي مدة و من بعد دقيت على جاري الحداش متاع الليل... حل الباب متقلق (نيك امو) قتلو خليني نتعدى من البلكون متاعًك للبلكون متاعي، بدا يكرز اما خلاني نتعدى... عملت هكا نقزت و دخلت للبيت...
وليد راقد على كرشو و منحي الغطا و الشورت القصير متاعو لاصق في ترمتو البيظة احلى من الطفلة... ما نعرفش علاش المنظر هيجني، يمكن الجوع؟ يمكن العيا؟ ما نعرفش... اما هيج زبي و عمل خيمة... قربت منو
ندهت عليه ... وليد؟ شي ما جاوبنيش
حطيت يدي على فخذو... ماهوش في هاذ الدنيا... قربت يدي من ترمتو، و مسحت عليها و من بعد فيسع ندمت.... دخلت نجري للدوش! عملت دوش سخون و قعدت تحت الما نخمم! زبي واقف... وليتشي ميبون؟ شنعمل،؟ شديت زبي و قعدت نخرط فيها
و الما السخون يهبط عليا و انا نعصر في عضلات صدري و نعصر فكرارزي و نتنهد و نتخيل في ترمتو تتحل قدام راس زبي و نحاول ننسى و نفكر فالبنات... لكن شي... ما فماش فايدة! نتفكر صرم زبور متاع واحدة طليانية رقدت معاها اما فيسع يجيً في بالي وليد كي شدني من زبي و كيفاه ترمتو طرية و منفوخة و تحفونة!
لا ما نحبش نفكر فيك.. لازمني نتذكر بزول كبير، اما شي وصاتلي نتفكر فيه و هو يبدل في حوايجى... و صدرو المكبوس و بدنو المرسوم و شفايفو التحفونة و كيفاش شديتو من ترمتو قبيلة! و احححح نبزع، نبزع برشا، تقولشي عمري ما بزعت قبل...كملت الدوش.. حطيت برشا صابون و كملت بما بارد باش نهدا...
دخلت للبيت و انا نقطر، و هو مازال راقد . نحيت الفوطة، نشفت بدني و انا نتفرج عليه... شهاني دين الزح! زبي وقف عليه و نحب نيكو...
قلت لروحي ، هو راقد، و باين عليه يلعبها...
قربت منه، واقف عند الفرش فوق ساقيه، ندهت عليه : وليد... وليد.. موش باش يفيق،و كان فاق ما يتذكرش...
انا مازلت عريان... نشوف روحي فالمراية فالظلام ما فما كان ضو صغير مالكولوار.. بدني مرسوم... نحس روحي خارج من فيلم متاع الرومان.. و ساقو ماحلاها طرية.. مسيتها بساقي... نهبط يدي على زبي و نبدا نخوط فيها.. زبي نحسو باش يطرشق منفوخ... خايف اما في نفس الوقت قلت نيك امها!!!
قربت منو اكثر و الجبيرة نسيتها! توجع اما ما فاقش... طلعت عالفرش واقف فوقو و هو مازال راق. بين ساقايا و قعدت نخرطها نخرطها و انا نغزولو فاقد الوعي تحت زبي... هيجني عليه، حبيتو ليلتها.. تظربت فيه خاطرني حسيتو ظعيف من دون اي ارادة! و ريد انا نعرفو مضروب فيا ! لكن هو موش باش يعرف...
نريد نخرطها... و نبدا ننهج و نحس روحي قربت... باش نبزع... باش نبزع... اححح و نبزع فوق ترمو و ظهرو...
ما عرفتش شنعمل... غطيتو و رجعت ندوش!
باهي كان عجبتكم الحكاية نكملها... شجعوني بتعليقاتكم
توا شي.. قلبي فارغ، فرشي فارغ، كرارزي برك الي معبية و منفوخة..
كرزت!! و باش نهبل
مازلت صغير انا حبيتهت و هي اول مرا نحللها قلبي و نعطيها كل شي و صذقت بالي احنا نحبو بعضنا و صدقت بالي ماهيش باش تخلى بيا ا... الزب! عديت الشهر الكل و انا نلعب رياظة! كورونا و تكريز كي الزبي. صدري ولا عامل فورمة و العضلات حاجة تشرف.. الخير هذا الكل و ما فماش شكون يستمتع بيه! فديت من الحجر و من الخرطة .. زبي طاب و الصراحة ما عادش متعة... ما فماش احلى مالشفايف الطرية كيف تبدى ترضع، و الزعكة المكبوسة كي تبدا توساع و تلهب و تكبس عليه لين يدخل... ما تلقى كان توا تجبد بيا القحبة، عالقليلة تقلهالي في وجهي موش تعمللي بلوك من كل شي... زعمة عرست؟ زعمة فدت؟
قررت نهبط نجري لين نوصل لصالة الرياظة باش نحي عليا الستريس و الاثارة الي موش منها فايدة، لبست شورت واسع و تي شيرت محلول باش نستحمل سخانة هالصيف و حطيت موسيقى و هبطت نجري فوتينغ. لازمني ننسى، لازمني ننساها..
باهي انا عندي 28سنة ، مهندس، عايش وحدي، جسمي طيارة، الكل يحب يصوحبني.. باش ما نطولش الحديث : ما عنديش تجارب مثلية قبل ما نتعرف على وليد.
وليد تعرفت عليه فالرياضة.. نمشي نهز حديد و نلقاه ديما مع صحابو يلعبو يوغا و لا يجريو.. كل مرة كان واحد من صحابو يركز معايا و كل مرة كنت نفد. انا ما عنديش مع الرويق متاع النظرات و المهاترات.. مانيش ناقص عين! على خاطرها كل ما يجي يحكي معايا حد نبعثو ينيك! ما نحب حد يحكي معايا اصلا، نخلي ديما القدر بيني و بين الناس.
نسيت نقوللكم انو انا نرفوزي برشا، و ما نحبش نعاود الحديث ياسر... على خاطرها اصلا ما صوحبتش برشا بنات... على خاطر البنات.. يجبدو بالدم البارد و ياسر نفخان! و برشا رويق و مظاهر و يحبو يعيشو افلام و مسلسلات و انا ما نحبش الي ينفخهملي... يعجبني شكون يكون عادي، طبيعي من غير الماكياج، من غير الكلام المصطنع، نحب الشخصية تكون حقيقية موش فوطوكوبي باهثة من مسلسل قديم...
وليد هذا ديما يجي يلعب رياظة، باين عليه طفل ولد عايلة اما ديما معاه كل مرة شكون بصراحة... تحسهم موش من مستواه لا بنات لا ولاد تحسهم شوية مقوحبين و رخاص... المهم
المهم مرة كنت نلعب فماكينة و جا وليد واقف بحذايا... انا تفجعت على خاطر وقف بحذايا من غير حس ، و نطيح المكينة و تظرب الحديدة فيه يطيح!
مصيبة! الدنيا تلمت، و طلبو الاسعاف و جبتلو ما و نحاول نفيقو، لين جاو شافوه ما عندو شي... مفجوع شوية انا مول الصالة قال نهزوه نعملو اشعة على رجلو باش نتاكدو! المهم تبعتهم للمستشفى و قعدت نستنى تلاثة سوايع... لين عملولو اشعة و خرج حاطط جبيرة في ساقو. المهم انا حسيت روحي مشيت فيها و اتناكت على زبي!
اما هاو خارج يتبسم، الطبيب قالي بالي عملو بنج باش ما يحسس بالوجع و الي ماهوش مكسر اما مشعر برك... ما فهمتش علاش جبيرة مالة؟ يمكن موش جبيرة؟ منين نعرف
باهي مشيت نخلص، رصاتلي حطيت فلوسي الكل! و مول الصالة غبر... نعرف بالي نخلصو ثمن التامين... لكن هاو فصع و خلاني وحدي نخلص
المهم سلامات! حطيتو في كرسي متحرك و هزيتو لكرهبتي، ركبتو و خليت الكرسي فالباركينغ و نطير من غادي قبل ما يحلولي تحقيق!
فالكرهبة، وليد يضحك، و يهتري.. و شوية حط ايدو على ساقي، انا ما حبيتش نعمل منها حكاية على خاطرو باين موش في شعورو و الي هو في دنيا اخرى.. اما المشكلة انو زاد حشا يدو فالشورت... و حسس على زبي. وانا نسوق. الصراحة تقلقت و قتلو سيب نيك! اما هو يضحك... نحيتلو يدو، لكن هو رجعها و يقول كلام ما فهمت منو شي.
وليد ماهوش من تونس، العنوان فالتعريف متاعو من سوسة! اي منين نعرف وين يسكن؟ فين نهزو؟ ما عنديش اي فكرة غير اسمو... تيليفونو نسال عليه وينو؟ و تقول كان عطاني جملة مفيدة.
مشيت شريت الدوا و شريت دجاجة مشوية على خاطرني باش نموت بالشر، و رجعت هزيتو للدار...
حاولت نسندو باش يطلع الدروج اما ساقو وجعتو،، شنعمل... هزيتو... و طلعت بيه الدار، تقول داخل بعروسة و هو يضحك..
المهم دخلتو للبيت و رميتو فرق الفرش، غطيتو و طفيت الضو و رجعت نجيب الدوا و الماكلة!
هيا يا سيدي نسيت المفاتح فالدار، نعاود نطلع تلقى الباب مسكر! المهم ندق، شي ... عرفتو راقد ما فيهاش... بديت نبرد على خاطر الحوايج الي انا لابس اصلا منفخين عرق وًكي قعدت عالزليج بردت!
شنعمل؟ لا تيليفون ، لا مفتاح، لا عشا! لا حوايج؟ المعم قعدت غادي مدة و من بعد دقيت على جاري الحداش متاع الليل... حل الباب متقلق (نيك امو) قتلو خليني نتعدى من البلكون متاعًك للبلكون متاعي، بدا يكرز اما خلاني نتعدى... عملت هكا نقزت و دخلت للبيت...
وليد راقد على كرشو و منحي الغطا و الشورت القصير متاعو لاصق في ترمتو البيظة احلى من الطفلة... ما نعرفش علاش المنظر هيجني، يمكن الجوع؟ يمكن العيا؟ ما نعرفش... اما هيج زبي و عمل خيمة... قربت منو
ندهت عليه ... وليد؟ شي ما جاوبنيش
حطيت يدي على فخذو... ماهوش في هاذ الدنيا... قربت يدي من ترمتو، و مسحت عليها و من بعد فيسع ندمت.... دخلت نجري للدوش! عملت دوش سخون و قعدت تحت الما نخمم! زبي واقف... وليتشي ميبون؟ شنعمل،؟ شديت زبي و قعدت نخرط فيها
و الما السخون يهبط عليا و انا نعصر في عضلات صدري و نعصر فكرارزي و نتنهد و نتخيل في ترمتو تتحل قدام راس زبي و نحاول ننسى و نفكر فالبنات... لكن شي... ما فماش فايدة! نتفكر صرم زبور متاع واحدة طليانية رقدت معاها اما فيسع يجيً في بالي وليد كي شدني من زبي و كيفاه ترمتو طرية و منفوخة و تحفونة!
لا ما نحبش نفكر فيك.. لازمني نتذكر بزول كبير، اما شي وصاتلي نتفكر فيه و هو يبدل في حوايجى... و صدرو المكبوس و بدنو المرسوم و شفايفو التحفونة و كيفاش شديتو من ترمتو قبيلة! و احححح نبزع، نبزع برشا، تقولشي عمري ما بزعت قبل...كملت الدوش.. حطيت برشا صابون و كملت بما بارد باش نهدا...
دخلت للبيت و انا نقطر، و هو مازال راقد . نحيت الفوطة، نشفت بدني و انا نتفرج عليه... شهاني دين الزح! زبي وقف عليه و نحب نيكو...
قلت لروحي ، هو راقد، و باين عليه يلعبها...
قربت منه، واقف عند الفرش فوق ساقيه، ندهت عليه : وليد... وليد.. موش باش يفيق،و كان فاق ما يتذكرش...
انا مازلت عريان... نشوف روحي فالمراية فالظلام ما فما كان ضو صغير مالكولوار.. بدني مرسوم... نحس روحي خارج من فيلم متاع الرومان.. و ساقو ماحلاها طرية.. مسيتها بساقي... نهبط يدي على زبي و نبدا نخوط فيها.. زبي نحسو باش يطرشق منفوخ... خايف اما في نفس الوقت قلت نيك امها!!!
قربت منو اكثر و الجبيرة نسيتها! توجع اما ما فاقش... طلعت عالفرش واقف فوقو و هو مازال راق. بين ساقايا و قعدت نخرطها نخرطها و انا نغزولو فاقد الوعي تحت زبي... هيجني عليه، حبيتو ليلتها.. تظربت فيه خاطرني حسيتو ظعيف من دون اي ارادة! و ريد انا نعرفو مضروب فيا ! لكن هو موش باش يعرف...
نريد نخرطها... و نبدا ننهج و نحس روحي قربت... باش نبزع... باش نبزع... اححح و نبزع فوق ترمو و ظهرو...
ما عرفتش شنعمل... غطيتو و رجعت ندوش!
باهي كان عجبتكم الحكاية نكملها... شجعوني بتعليقاتكم