MaChInE FoRuM
08-19-2009, 08:08 AM
هذا اول موضوع لي في المنتدى اتمنا ان ينال اعجابكم يعجبكم:
جائني اتصال هاتفي بصوت سكرتيرة ناعمة ، من اجل المقابله .. انها مقابله من اجل
التوظيف ، حصلت على العنوان وكدت لولا العار اركض ، كالذي يركض من اجل ان يسبق غيره
في شرب ماء نظيفه تم العثور عليها في الصحراء .........
حملت اوراقي وحقيبتي الصغيرة وجلست في صالة الانتظار لانتظر دوري في المقابله !!!
كان هناك رجل ضخم يجلس بقربي كنت اعتقد انه الفراش ، له كرش كبير واصلع وكأن صلعته
تحتوي على تضاريس بلدة ما !!!
وفتاة سمراء بل سوداء نحيفه طويلة وشفتاها غارقتان باحمر الشفاه وكانه دهان او
فرشاة ماء الزيت قد اندلقت عليها ، ورموش سوداء طويله وكانت ترتدي بنطال قماش اسود
ضيق ومن فوقه قميص اصفر فاقع .
قامت باستدعائي السكرتيره : ( السيد / باسل !! ) وهذا اسمي ، تفضل . .........
كنت اشعر بالخوف والقلق والتوتر وكانني شاهد على قضية اريد ان ادلي باعترافاي بدون
زيادة او نقصان ،
دخلت المكتب بعد ان طرقت الباب فوجدت امرأة شعرها اشقر طويل املس لها عينان عسلية
وعلى وجهها صفاء كصفاء الشمس وعيونها تقدح لمعان كانه النجم في قلب السماء !!
نظرت الي باستحسان ولكن نظراتها كانت حادة وقالت : اهلا وسهلا ، و صافحتها وهي تقف
على طولها وكانها شجرة نخيل متدلية لتعطينا احلى تمر واجمل رطب !!!
لكنها طويله وعطرها فواح رائع ،، وجسمها الابيض وشعرها الاشقر كذنبة الفرس الطائر
!!! تجذب كل مافي من حواس وشهوة ....
ترتدي تنوره فوق الركبه قصيرة جدا وضيقه جدا ، ومن الاعلي ايضا سويتر جينز او جاكيت
من الجينز (كنزه ) وذراعيها الطويلان البيضاوان بل الشقراوان يتطاير عليهما شعر
راسها الطويل الناعم يضعني في حيرة من امري ........
قمت بتقديم نفسي لها : انا .. اسمي ... باسل عبد**** علي النجدتومي ..... فشرعت
بالضحك وبصوت عال ... ان تجد انسان وكانه غبي يكشف عن اسمه من اربع مقاطع وقالت وهي
تضحك بصوت عال : انت دمك خفيف لذيذ ولطيف ....... ثم انصرف جميع العاملين بما فيهم
السكرتيرة التي قالت للمديرة انه لم يبق سوى ( باسل والفتاة السوداء صابرين ) ولم
يبقى احد في الشركة .
بل ( انا والمديرة وصابرين السوداء ) .
ثم جاء اتصال هاتفي للمديرة التي تريد مقابلتنا ....... وقالت انا مضطرة للخروج ولا
اعرف متى ساعود !!!
انتظروني هنا لحين عودتي .........
وانتظرتها انا والسوداء صابرين !!!
ثم وقفت صابرين واصبحت تبحلق في المكتب وترخي جسمها للاسفل والاعلى وانا انظر الى
اثدائها السمراوتان وطيزها الصغيرة السمراء ثم اصبحت تحادثني وكانها تعرفني منذ مدة
وقالت انا اشعر بالجوع واريد ان اكل الطعام ،، كانت تتحدث وكأن شخص اخر يتحدث عنها
!! وكانها تحرك شفتاها فقط !!! لكني حاولت الخروج ، يالهي !! الباب مغلق ثم انتظرنا
اكثر من ساعة ولم تات المديره فيجب ان نذهب ولكن السوداء جلست بقربي واصبحت تفرك
بجسدها وفخذيها وترتب عليهما بيديها وتقول اوووه الطقس بارد .. فنزعت الجاكيت الذي
ارتديه وقلت لها: دفي نفسك ... نظرت صابرين السمراء بل السوداء الي وقالت بصوت حنون
: ميرسي ...
واصبحت تلتصق بقربي وانا اجلس على الصوفا العريضه حتى اصبح جسدي كالكهرباء انها
تدغدغ كل حواسي ومشاعري وانفاسي ... قامت صابرين باشعال التدفئه وذلك بالضغط على (
الريموت كونترول ) مدفاة تعمل على الهواء الساخن ...... ثم نزعت الجاكيت ووقفت
امامي بطولها الاسمر لا بل الاسود وفخذاها الضيقان تقتربان من وجهي وكسها النافخ
الصغير الطويل الضيق البارز شفراواتاه ( شفايف كسها من تحت البنطلون ) واضحة
الاتجاه والمعالم ... واقتربت عند انفي وشفتاي وفمي وشعرت بدوخة تنتابني وبركان في
صدري يخرجج حمم نارية .... ثم قالت بصوت سكسي : هل تحبه ؟ سالتني فيما اذا كنت احب
كسها ام لا ؟؟؟؟؟ قلت لها ماهو ؟ اجابت : الكس الاسود وفتحت سحاب البنطلون وقالت
انظر ونزعت ما عليها من ثياب فجاة ودون مقدمات وبسرعة وحراره وشهوه عارمة واصبحت
تترخوص وترقص بطيزها وجسدها فتارة تجعل طيزها في وجهي وكسها في وجهي وقالت وهي
بكالوتها ( كلسونها ) الاحمر الصغير : ابق كما انت ووضعت كفاها خلف رقبتي وشدت راسي
لعند كسها من فوق كلوتها الاحمر لتجعلني افقد صوابي ولا اصدق كل ما يحدث . انه حلم
خيال غريب عجيب !!! ثم لاني انسان ممحون جائع جنس
وكس .... وضعت شفتاي على كلوتها واصبحت اشمشمه والحسه بلساني واضع يداي واصابعي
خلف طيزها السوداء الصغيرة ادلك لها طيزها باصابعي ثم وضعت حذائها الاسود الناعم
على فخذاي وقالت انزع ملابسك ( وكاننا في غرفة النوم ) ونزعت كل ملابسي ووقفت ثم
دفعتني بيدها لاجلس على الصوفا وقالت : اجلس واركع على ركبتيك !
جلست ....... ثم أمرتني وقالت : الحس كسي الحسه بسرعة وحرارة ثم بدات العق بكسها
ولساني يلف كعادته كالدائرة ويعدو للامام والخلف ويمص شفايف كسها وبظرها ( زنبورها
) بطرف لساني ثم بدات تتاوه وتغنج وتقول امممم اهههه انت حامي هيا كمان وكمان اكثر
فاكثر ... فوضعت لساني على شفرة كسها وعضضت على شفرات كسها بشفتاي وادخلت لساني....
طرف لساني في كسها من الداخل حتى اصبحت صابرين تتوجع وتغنج وتتأوه وتقول لا اهه
اممم اوووه يلاااا الحس اكثر بعنف واشد من ذلك ثم بدا لساني يتصلب وقامت صابرين
بفتح ساقيها ونزلت انا تحت ساقيها ( كالميكانيكي الذي ينزل في الحفره ليفحص المحرك
) ثم بدات الحس كسها وانا بين ساقيها اجلس على ركبتي على الارض فتارة الحس كسها
واقضمه ، واصابع يدي تلعب في بخش طيذها وعيري منتصب يريد ان ينفجر وانا عار تماما
ثما رفعت راسي للاعلى قليلا فقامت صابرين بكل حرارتها بضم ساقيها على رقبتي وانا
امص كسها وادهك طيزها بقوه واضع ابهامي في خرم طيزها واشلخ وافتح باصابعي طيزها ...
ثم وقفت انا ووضعت شفتاي بسرعة على شفتاها الحامية الملتهبه واصبحت امص شفتاها
ورقبتها وافرك ظهرها من الخلف وزبري على كسها
من الخارج يلاعبه ويدغدغه ، ثم حملتها كالريشه ووضعت ساقيها الناعمين خلف ظهري
ووسطي بين ساقيها وانا واقف ووضعتها على طاولة المديرة بالعرض وراسها يتدلى للاسفل
من الجهه الاخرى وزبي يستعد لاطلاق صاروخ في داخل كسها ليفتت احشاءها ، ثم ادخلت
راس عيري في كسها وقمت بشد نهودها اثدائها الملتهبتان واقرصهما قرصا حارا وشديدا
وهي تصرخ وتقول لا لا اه ه اوووممم اايي اي ارجوك زبك دخل في كسي اخرجه فانا عذراء
عذراء !!! ولم اتمكن من افعل شيئ سوى ان ادخل كل زبري في كسها للبيض ليفتح غشاء
بكارتها وهي تصرخ وتستغيث وتنزل منه بعض قطرات الدم الاحمر الممزوج بماء كسها وانا
افرك اثدائها وامصهم بشفايفي وارفع رجليها للاعلي وانيكها وهي تتوجع بعنف وتصرخ
وتستغيث اوووه امممم انت نكتني جعلت مني امراه اصبحت امراه اوووه ايي ... زبك خزقني
خزقني ... ووضعت اصبعان من الخلق حشوتهما في خزق طيزها وصراخها يسمعه من يسمعة فلا
يهمني !!! حتى اتفتحت البنت السمراء بل السوداء وخزقتها خزقا ضاريا وغشاء بكارتها
اصبح في طي الماضي ، واصبحت تبكي وانا امص اثدائها وزبري لا يزال كالمثلث القائم
الزاوية ، وحشوت راس زبري بصعوبه في خزق
طيزها الضيق ثم اخرجته قليلا ثم ادخلته بلطف حتى دخل راس زبري وقلت لها لا تشدي
على اعصابك وارخ نفسك !! حتى سلك طريقه في النفق الاسود الصغير الذي خرج من طيزها
بصعوبه فائقة محمر كالملتهب المخنوق واصبحت تستغيث وانا اخرجه من طيزها اخرج زبي من
طيزها وكانها تلد مولودا وتطلق طلقات الولادة !!!! وقبل ان اخرج راس زبري من طيزها
نمت على جسدها وهي ممدة على طاولة المديرة وقمت بعض اثدائها بزازها كالمتوحش حتى
انها شدت شعر راسي من الالم وزبري يخرج من طيزها ويقذف كالنافوره ليغرق خزق الطيز
الاسود الضيق وتقول اوووه انا منيوكه اه ه ه انا مراتك مراه مفتوحة انت فتحتني
وخزقتني من طيزي وكسي اي اي نيكيني دايما نيكيني بدي زبك في طيزي وكسي دايما ما
يفارقني ابدا .............
ثم ارتدينا ملابسنا ووضعت كلوتها الاحمر على طربوش زبري واصبحت اهزه وهو على طربوش
زبري وشددت عليه برأس زبي شدا قاسيا حتى انه احدث ثقب دائري في كلوتها الاحمر فخزقت
كلوتها ايضا !!!
ثم انتظرنا المديرة بعد ان هدأنا قليلا .....
ولكن المديرة المنيوكه لم تأت
من حسن حظها انها لم تأت .....
فلو انها جاءت لفتحت طيزها وكسها وجعلتها عبدة ذليله بدل من ان تكون مديرة متعجرفه
...................
ولكني وضعت راس زبري على الحبارة ( علبة الحبر ) وختمت براس زبري على الورق وقلت :
(هيك مزبطه بدها هيك ختم
جائني اتصال هاتفي بصوت سكرتيرة ناعمة ، من اجل المقابله .. انها مقابله من اجل
التوظيف ، حصلت على العنوان وكدت لولا العار اركض ، كالذي يركض من اجل ان يسبق غيره
في شرب ماء نظيفه تم العثور عليها في الصحراء .........
حملت اوراقي وحقيبتي الصغيرة وجلست في صالة الانتظار لانتظر دوري في المقابله !!!
كان هناك رجل ضخم يجلس بقربي كنت اعتقد انه الفراش ، له كرش كبير واصلع وكأن صلعته
تحتوي على تضاريس بلدة ما !!!
وفتاة سمراء بل سوداء نحيفه طويلة وشفتاها غارقتان باحمر الشفاه وكانه دهان او
فرشاة ماء الزيت قد اندلقت عليها ، ورموش سوداء طويله وكانت ترتدي بنطال قماش اسود
ضيق ومن فوقه قميص اصفر فاقع .
قامت باستدعائي السكرتيره : ( السيد / باسل !! ) وهذا اسمي ، تفضل . .........
كنت اشعر بالخوف والقلق والتوتر وكانني شاهد على قضية اريد ان ادلي باعترافاي بدون
زيادة او نقصان ،
دخلت المكتب بعد ان طرقت الباب فوجدت امرأة شعرها اشقر طويل املس لها عينان عسلية
وعلى وجهها صفاء كصفاء الشمس وعيونها تقدح لمعان كانه النجم في قلب السماء !!
نظرت الي باستحسان ولكن نظراتها كانت حادة وقالت : اهلا وسهلا ، و صافحتها وهي تقف
على طولها وكانها شجرة نخيل متدلية لتعطينا احلى تمر واجمل رطب !!!
لكنها طويله وعطرها فواح رائع ،، وجسمها الابيض وشعرها الاشقر كذنبة الفرس الطائر
!!! تجذب كل مافي من حواس وشهوة ....
ترتدي تنوره فوق الركبه قصيرة جدا وضيقه جدا ، ومن الاعلي ايضا سويتر جينز او جاكيت
من الجينز (كنزه ) وذراعيها الطويلان البيضاوان بل الشقراوان يتطاير عليهما شعر
راسها الطويل الناعم يضعني في حيرة من امري ........
قمت بتقديم نفسي لها : انا .. اسمي ... باسل عبد**** علي النجدتومي ..... فشرعت
بالضحك وبصوت عال ... ان تجد انسان وكانه غبي يكشف عن اسمه من اربع مقاطع وقالت وهي
تضحك بصوت عال : انت دمك خفيف لذيذ ولطيف ....... ثم انصرف جميع العاملين بما فيهم
السكرتيرة التي قالت للمديرة انه لم يبق سوى ( باسل والفتاة السوداء صابرين ) ولم
يبقى احد في الشركة .
بل ( انا والمديرة وصابرين السوداء ) .
ثم جاء اتصال هاتفي للمديرة التي تريد مقابلتنا ....... وقالت انا مضطرة للخروج ولا
اعرف متى ساعود !!!
انتظروني هنا لحين عودتي .........
وانتظرتها انا والسوداء صابرين !!!
ثم وقفت صابرين واصبحت تبحلق في المكتب وترخي جسمها للاسفل والاعلى وانا انظر الى
اثدائها السمراوتان وطيزها الصغيرة السمراء ثم اصبحت تحادثني وكانها تعرفني منذ مدة
وقالت انا اشعر بالجوع واريد ان اكل الطعام ،، كانت تتحدث وكأن شخص اخر يتحدث عنها
!! وكانها تحرك شفتاها فقط !!! لكني حاولت الخروج ، يالهي !! الباب مغلق ثم انتظرنا
اكثر من ساعة ولم تات المديره فيجب ان نذهب ولكن السوداء جلست بقربي واصبحت تفرك
بجسدها وفخذيها وترتب عليهما بيديها وتقول اوووه الطقس بارد .. فنزعت الجاكيت الذي
ارتديه وقلت لها: دفي نفسك ... نظرت صابرين السمراء بل السوداء الي وقالت بصوت حنون
: ميرسي ...
واصبحت تلتصق بقربي وانا اجلس على الصوفا العريضه حتى اصبح جسدي كالكهرباء انها
تدغدغ كل حواسي ومشاعري وانفاسي ... قامت صابرين باشعال التدفئه وذلك بالضغط على (
الريموت كونترول ) مدفاة تعمل على الهواء الساخن ...... ثم نزعت الجاكيت ووقفت
امامي بطولها الاسمر لا بل الاسود وفخذاها الضيقان تقتربان من وجهي وكسها النافخ
الصغير الطويل الضيق البارز شفراواتاه ( شفايف كسها من تحت البنطلون ) واضحة
الاتجاه والمعالم ... واقتربت عند انفي وشفتاي وفمي وشعرت بدوخة تنتابني وبركان في
صدري يخرجج حمم نارية .... ثم قالت بصوت سكسي : هل تحبه ؟ سالتني فيما اذا كنت احب
كسها ام لا ؟؟؟؟؟ قلت لها ماهو ؟ اجابت : الكس الاسود وفتحت سحاب البنطلون وقالت
انظر ونزعت ما عليها من ثياب فجاة ودون مقدمات وبسرعة وحراره وشهوه عارمة واصبحت
تترخوص وترقص بطيزها وجسدها فتارة تجعل طيزها في وجهي وكسها في وجهي وقالت وهي
بكالوتها ( كلسونها ) الاحمر الصغير : ابق كما انت ووضعت كفاها خلف رقبتي وشدت راسي
لعند كسها من فوق كلوتها الاحمر لتجعلني افقد صوابي ولا اصدق كل ما يحدث . انه حلم
خيال غريب عجيب !!! ثم لاني انسان ممحون جائع جنس
وكس .... وضعت شفتاي على كلوتها واصبحت اشمشمه والحسه بلساني واضع يداي واصابعي
خلف طيزها السوداء الصغيرة ادلك لها طيزها باصابعي ثم وضعت حذائها الاسود الناعم
على فخذاي وقالت انزع ملابسك ( وكاننا في غرفة النوم ) ونزعت كل ملابسي ووقفت ثم
دفعتني بيدها لاجلس على الصوفا وقالت : اجلس واركع على ركبتيك !
جلست ....... ثم أمرتني وقالت : الحس كسي الحسه بسرعة وحرارة ثم بدات العق بكسها
ولساني يلف كعادته كالدائرة ويعدو للامام والخلف ويمص شفايف كسها وبظرها ( زنبورها
) بطرف لساني ثم بدات تتاوه وتغنج وتقول امممم اهههه انت حامي هيا كمان وكمان اكثر
فاكثر ... فوضعت لساني على شفرة كسها وعضضت على شفرات كسها بشفتاي وادخلت لساني....
طرف لساني في كسها من الداخل حتى اصبحت صابرين تتوجع وتغنج وتتأوه وتقول لا اهه
اممم اوووه يلاااا الحس اكثر بعنف واشد من ذلك ثم بدا لساني يتصلب وقامت صابرين
بفتح ساقيها ونزلت انا تحت ساقيها ( كالميكانيكي الذي ينزل في الحفره ليفحص المحرك
) ثم بدات الحس كسها وانا بين ساقيها اجلس على ركبتي على الارض فتارة الحس كسها
واقضمه ، واصابع يدي تلعب في بخش طيذها وعيري منتصب يريد ان ينفجر وانا عار تماما
ثما رفعت راسي للاعلى قليلا فقامت صابرين بكل حرارتها بضم ساقيها على رقبتي وانا
امص كسها وادهك طيزها بقوه واضع ابهامي في خرم طيزها واشلخ وافتح باصابعي طيزها ...
ثم وقفت انا ووضعت شفتاي بسرعة على شفتاها الحامية الملتهبه واصبحت امص شفتاها
ورقبتها وافرك ظهرها من الخلف وزبري على كسها
من الخارج يلاعبه ويدغدغه ، ثم حملتها كالريشه ووضعت ساقيها الناعمين خلف ظهري
ووسطي بين ساقيها وانا واقف ووضعتها على طاولة المديرة بالعرض وراسها يتدلى للاسفل
من الجهه الاخرى وزبي يستعد لاطلاق صاروخ في داخل كسها ليفتت احشاءها ، ثم ادخلت
راس عيري في كسها وقمت بشد نهودها اثدائها الملتهبتان واقرصهما قرصا حارا وشديدا
وهي تصرخ وتقول لا لا اه ه اوووممم اايي اي ارجوك زبك دخل في كسي اخرجه فانا عذراء
عذراء !!! ولم اتمكن من افعل شيئ سوى ان ادخل كل زبري في كسها للبيض ليفتح غشاء
بكارتها وهي تصرخ وتستغيث وتنزل منه بعض قطرات الدم الاحمر الممزوج بماء كسها وانا
افرك اثدائها وامصهم بشفايفي وارفع رجليها للاعلي وانيكها وهي تتوجع بعنف وتصرخ
وتستغيث اوووه امممم انت نكتني جعلت مني امراه اصبحت امراه اوووه ايي ... زبك خزقني
خزقني ... ووضعت اصبعان من الخلق حشوتهما في خزق طيزها وصراخها يسمعه من يسمعة فلا
يهمني !!! حتى اتفتحت البنت السمراء بل السوداء وخزقتها خزقا ضاريا وغشاء بكارتها
اصبح في طي الماضي ، واصبحت تبكي وانا امص اثدائها وزبري لا يزال كالمثلث القائم
الزاوية ، وحشوت راس زبري بصعوبه في خزق
طيزها الضيق ثم اخرجته قليلا ثم ادخلته بلطف حتى دخل راس زبري وقلت لها لا تشدي
على اعصابك وارخ نفسك !! حتى سلك طريقه في النفق الاسود الصغير الذي خرج من طيزها
بصعوبه فائقة محمر كالملتهب المخنوق واصبحت تستغيث وانا اخرجه من طيزها اخرج زبي من
طيزها وكانها تلد مولودا وتطلق طلقات الولادة !!!! وقبل ان اخرج راس زبري من طيزها
نمت على جسدها وهي ممدة على طاولة المديرة وقمت بعض اثدائها بزازها كالمتوحش حتى
انها شدت شعر راسي من الالم وزبري يخرج من طيزها ويقذف كالنافوره ليغرق خزق الطيز
الاسود الضيق وتقول اوووه انا منيوكه اه ه ه انا مراتك مراه مفتوحة انت فتحتني
وخزقتني من طيزي وكسي اي اي نيكيني دايما نيكيني بدي زبك في طيزي وكسي دايما ما
يفارقني ابدا .............
ثم ارتدينا ملابسنا ووضعت كلوتها الاحمر على طربوش زبري واصبحت اهزه وهو على طربوش
زبري وشددت عليه برأس زبي شدا قاسيا حتى انه احدث ثقب دائري في كلوتها الاحمر فخزقت
كلوتها ايضا !!!
ثم انتظرنا المديرة بعد ان هدأنا قليلا .....
ولكن المديرة المنيوكه لم تأت
من حسن حظها انها لم تأت .....
فلو انها جاءت لفتحت طيزها وكسها وجعلتها عبدة ذليله بدل من ان تكون مديرة متعجرفه
...................
ولكني وضعت راس زبري على الحبارة ( علبة الحبر ) وختمت براس زبري على الورق وقلت :
(هيك مزبطه بدها هيك ختم